Ø Ù Ø Ø Ø Ø Ø Ø Ø Ù Ù Ù Ù Ø°Ø Ù Ø© Ù Ù Ø Ø Ø Ø Ù Ù غة Ø Ù Ø Ø Ø Ù Ø© (Ø Ù Ù Ø Ø Ù Ø Ø© Ù Ø Ù Ù Ù Ø Ø Ø ) Ù Ù Ø Ù Ø Ù Ø Ø Ù Ù Ø Ø Ø

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 40

‫دولة فلسطين‬

‫وزارة التربية والتعليم‬

‫مركز المناهج‬

‫اإلجابات النموذجية لكتاب اللغة العربية (‪)1‬‬

‫(المطالعة والقواعد والعروض والتعبير)‬

‫ف الثاني عشر األكاديمي‬


‫للص ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬

‫إعداد‪:‬‬

‫أ‪ .‬إيمان زيدان‬ ‫أ‪.‬د‪ .‬جهاد العرجا‬ ‫أ‪ .‬د‪ .‬يحيى جبر‬

‫أ‪ .‬وائل محيي الدين‬ ‫أ‪ .‬عبير حمد‬

‫أ‪ .‬رائد شريدة‬ ‫أ‪ .‬أحمد الخطيب‬ ‫عن مركز المناهج‪:‬‬

‫‪1440‬هـ‪2019 /‬م‬

‫‪0‬‬

‫‪www.sh-pal.com‬‬
‫إجابات الوحدة األولى‪ :‬من سورة يوسف‬

‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬

‫‪ -1‬رأى يوسف ‪-‬عليه السالم‪ -‬أحد عشر كوكبا والشمس والقمر ساجدين له‪.‬‬
‫‪ -2‬المقصود بالشمس والقمر والدا يوسف عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -3‬قال يعقوب ليوسف عليهما السالم أال يقصص رؤياه على إخوته؛ كي ال يكيدوا له حسدا‬
‫وغيرة‪.‬‬
‫الجب أنه سوف ينبئهم بما فعل إخوته‬
‫ّ‬ ‫‪ -4‬أوحى هللا عز وجل ليوسف ‪-‬عليه السالم‪ -‬عندما ألقاه إخوته في‬
‫به وهم ال يشعرون‪.‬‬
‫‪ -5‬اآلراء هي‪:‬‬
‫ج‪ -‬أن يلقوه في الج ّب‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أن يلقوه في مكان بعيد‪.‬‬ ‫أ‪ -‬أن يقتلوا يوسف‪.‬‬

‫السجن أو العذاب األليم‪.‬‬


‫‪ -6‬العقوبة التي اقترحت امرأة العزيز إيقاعها بيوسف عليه السالم هي َّ‬

‫‪ -2‬ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إال أن ُيسجن أو عذاب أليم‪.‬‬ ‫‪ -1‬هيت لك‪.‬‬ ‫‪ -7‬األقوال‪:‬‬

‫همت به‪.‬‬
‫قدت قميصه من دبر‪ّ -3 .‬‬
‫‪ -1‬غّلقت األبواب‪ّ -2 .‬‬ ‫األفعال‪:‬‬

‫‪ -8‬المقصود بـ "يوسف أعرض عن هذا"‪ :‬اترك ذكر ما كان من امرأة العزيز‪ ،‬وال تذكره ألحد‪.‬‬

‫المناقشة والتحليل‪:‬‬

‫أن قميصه سليم لم يتمزق‪.‬‬‫‪ -1‬الدليل على كذبهم ّ‬


‫قد القميص من ُدبر‬
‫هم بزوجة العزيز‪ ،‬وداللة ّ‬
‫أن يوسف عليه السالم هو الذي ّ‬ ‫قد القميص من ُقبل ّ‬
‫‪ -2‬داللة ّ‬
‫همت به‪.‬‬‫أنه كان منصرفا عنها وهي التي ّ‬
‫‪ -3‬وصف هللا عز وجل سورة يوسف بأنها من أحسن القصص لعدة أسباب‪ ،‬منها‪:‬‬

‫من حسنها أنها‪:‬‬

‫أ‪ -‬عالجت مسائل اجتماعية نفسية أخالقية‪.‬‬

‫ب‪ -‬جاءت متكاملة البناء الدرامي من أولها إلى آخرها في السورة نفسها‪.‬‬
‫ّ‬

‫ج‪ -‬بدأت برؤيا‪ ،‬وانتهت بتحقيق هذه الرؤيا‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫وجل عصمه من الوقوع في الفاحشة‪.‬‬
‫عز ّ‬‫أن هللا ّ‬
‫وجل علمه تأويل الرؤى‪ .‬ب‪ّ -‬‬
‫عز ّ‬‫أن هللا ّ‬
‫‪ -4‬أ‪ّ -‬‬

‫ألنه ال أهمية لشخص الشاهد على وجه الخصوص و ّإنما األهمية في الحكم بالقضية‪ ،‬بغض النظر ع ّمن‬
‫‪ّ -5‬‬
‫يكون هذا الشاهد‪.‬‬
‫‪ -6‬الحسد آفة اجتماعية عرفتها المجتمعات منذ القدم وال تزال تنخر في عضد النسيج االجتماعي‪ ،‬فمثال قد‬
‫تميز في مجال أو أكثر من النشاطات‪ ،‬فيدفعه‬ ‫العلمي أو ّ‬ ‫تفوق عليه في التحصيل‬‫يحسد الطالب زميله الذي ّ‬
‫ّ‬
‫حسده إلى الكيد له والوشاية به لدى معلميه كذبا وزورا‪ ،‬أو يحاول تعطيله عن دراسته بسرقة دفاتره قبل االمتحان‬
‫مباشرة‪.‬‬
‫‪ -7‬عناصر القصة التي ظهرت في اآليات الكريمة‪:‬‬
‫الشخوص‪ :‬يوسف‪ ،‬ويعقوب عليهما السالم‪ ،‬وإخوته‪ ،‬والعزيز‪ ،‬وزوجته‪.‬‬
‫‪ -‬األحداث‪ :‬ما حدث مع يوسف وإخوته في محاولة التخلص منه‪ ،‬وما حدث بين يوسف وزوجة العزيز‪.‬‬
‫‪ -‬المكان‪ :‬البئر‪ ،‬وقصر عزيز مصر‪.‬‬
‫‪ -‬الزمان‪ :‬زمن سيدنا يوسف عليه السالم‪.‬‬
‫الحل‪:‬‬
‫‪ -‬العقدة‪ ،‬و ّ‬
‫‪ -1‬العقدة‪ :‬عندما عاد إخوة يوسف إلى أبيهم يعقوب دون عودة يوسف معهم‪.‬‬
‫الحل‪ :‬جاء مجموعة من السيارة‪ ،‬وعثروا عليه‪ ،‬وأخرجوه من البئر‪.‬‬
‫ّ‬
‫قدت امرأة العزيز قميص يوسف‪ ،‬وقالت لزوجها‪ :‬ليس له جزاء ّإال السجن‪ ،‬أو العذاب‪.‬‬ ‫‪ -2‬العقدة‪ :‬عندما ّ‬
‫منكن‪ ،‬وليس من يوسف‪.‬‬
‫إن هذا الفعل كيدي ّ‬ ‫الحل‪ّ :‬‬
‫ّ‬
‫‪ -3‬الحوار‪ :‬من خالل األحاديث التي جرت بين الشخصيات‪.‬‬

‫اللغة واألسلوب‪:‬‬

‫‪-1‬‬
‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫الفقرة‬

‫ب‪ .‬تمييز‬ ‫ج‪ .‬الشرط‪.‬‬ ‫ب‪ .‬المبالغة‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫(عو َن)‪.‬‬
‫اللغوي هو َ‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬األصل‬
‫جره الياء؛ ألنه ملحق بالمثنى‪ ،‬وهو مضاف‪ .‬الكاف‪ :‬ضمير متصل‬
‫‪ -3‬أبويك‪ :‬اسم مجرور بـ (على)‪ ،‬وعالمة ّ‬
‫جر مضاف إليه‪.‬‬ ‫محل ّ‬
‫مبني في ّ‬
‫ّ‬

‫‪2‬‬
‫الممنوع من الصرف (‪)1‬‬

‫‪-1‬‬
‫هـ‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫الفقرة‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫×‬ ‫‪‬‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪-2‬‬
‫سبب المنع‬ ‫الممنوع من الصرف‬

‫علم أعجمي‬ ‫أ‪ -‬فرعون‬


‫ّ‬
‫معنويا‬
‫ّ‬ ‫علم مؤنث تأنيثا‬ ‫ب‪ -‬مريم‬

‫علم مختوم بألف ونون زائدتين‬ ‫ج‪ -‬سليمان‬

‫علم مؤنث تأنيثا معنويا‬ ‫د‪ -‬بلقيس‬

‫علم على وزن الفعل‬ ‫هـ‪ -‬تغلب‬

‫لفظيا‬
‫مؤنث تأنيثا ّ‬
‫علم ّ‬ ‫و‪ -‬حنظلة‬

‫صفة على وزن أفعل ومؤنثها على وزن فعالء‬ ‫ز‪ -‬أعرج‬

‫‪-3‬‬
‫(يقبل أي مثال آخر)‪.‬‬
‫أوال‪ -‬العلم الممنوع من الصرف‪ُ :‬‬
‫أكرم على أعلى عالمة في االمتحان‪.‬‬
‫أ‪ -‬مرفوعا‪ :‬حصل ُ‬
‫ياضية‪.‬‬
‫أكرم في حل مسألة ر ّ‬
‫األب ابنه َ‬
‫ب‪ -‬منصوبا‪ :‬ساعد ُ‬
‫أكرم‪.‬‬
‫محمٌد قلما من زميله َ‬
‫ج‪ -‬مجرو ار‪ :‬استعار ّ‬
‫(يقبل أي مثال آخر)‪.‬‬
‫ثانيا‪ -‬الصفة‪ُ :‬‬
‫غضبان‪.‬‬
‫ُ‬ ‫أ‪ -‬مرفوعة‪ :‬ال تعاتب أحدا وأنت‬

‫‪3‬‬
‫غضبان‪.‬‬
‫َ‬ ‫تجنب الحديث مع زميلك إن كان‬
‫ب‪ -‬منصوبة‪ّ :‬‬

‫حكم من قاض غضبان‪.‬‬


‫يؤخذ ٌ‬
‫ج‪ -‬مجرورة‪ :‬ال َ‬

‫‪-4‬‬

‫جره الفتحة عوضا عن الكسرة؛ ألنه ممنوع من الصرف‪.‬‬


‫أ‪ -‬أميم َة‪ :‬مضاف إليه مجرور‪ ،‬وعالمة ّ‬
‫جره الفتحة عوضا عن الكسرة؛ ألنه ممنوع من الصرف‪.‬‬
‫ب‪ -‬رمضان‪ :‬مضاف إليه مجرور‪ ،‬وعالمة ّ‬
‫ج‪ -‬لينال‪ :‬الالم‪ :‬حرف جر‪ .‬ينال‪ :‬اسم مجرور‪ ،‬وعالمة جره الفتحة عوضا عن الكسرة؛ ألنه ممنوع من‬
‫الصرف‪.‬‬

‫د‪ -‬إبراهيم‪ :‬مبتدأ مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة على آخره‪.‬‬

‫جره الفتحة عوضا عن الكسرة؛ ألنه ممنوع من الصرف‪.‬‬


‫هـ‪ -‬أبيض‪ :‬اسم مجرور‪ ،‬وعالمة ّ‬
‫جره الفتحة عوضا‬
‫وأحمر‪ :‬الواو‪ :‬حرف عطف‪ .‬أحمر‪ :‬اسم معطوف مجرور‪ ،‬وعالمة ّ‬
‫عن الكسرة؛ ألنه ممنوع من الصرف‪.‬‬

‫و‪ -‬غضبان‪ :‬خبر المبتدأ مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة على آخره‪.‬‬

‫البحر الوافر‬

‫لكل غروب شمس‬


‫وأذكره ّ‬ ‫أ‪ -‬يذ ّكرني طلوع الشمس صخ ار‬
‫ب‪-‬بب‪/-‬ب‪-‬بب‪/-‬ب‪--‬‬ ‫ب ‪ -‬ب ب ‪ /-‬ب ‪ / - - -‬ب ‪- -‬‬

‫فعولن‬ ‫مفاعَلتن‬
‫َ‬ ‫مفاعَلتن‬
‫َ‬ ‫فعولن‬ ‫مفا َعلتن‬ ‫مفاعَلتن‬
‫َ‬

‫المعاقل والحصونا‬
‫َ‬ ‫يد ّكون‬ ‫ب‪ -‬إذا شهدوا الوغى كانوا كماة‬
‫ب‪/---‬ب‪-‬بب‪/-‬ب‪--‬‬ ‫ب‪-‬بب‪/-‬ب‪/---‬ب‪--‬‬

‫فعولن‬ ‫مفاعَلتن‬ ‫مفاعلتن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعلتن‬


‫َ‬ ‫مفاعَلتن‬
‫َ‬

‫‪4‬‬
‫من اإلشفاق إال ساجدينا‬ ‫جن المساء فال تراهم‬
‫وإن ّ‬

‫ب‪/---‬ب‪/---‬ب‪--‬‬ ‫ب ‪ / - - -‬ب ‪ -‬ب ب ‪/ -‬ب ‪- -‬‬

‫فعولن‬ ‫مفاعلتن‬ ‫مفاعلتن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعَلتن‬ ‫مفاعلتن‬

‫تخر له الجبابر ساجدينا‬


‫ّ‬ ‫ج‪ -‬إذا بلغ الفطام لنا رضيع‬
‫ب ‪ -‬ب ب ‪ / -‬ب ‪ -‬ب ب ‪ /-‬ب ‪ // - -‬ب ‪ -‬ب ب ‪ / -‬ب ‪ -‬ب ب ‪ / -‬ب ‪- -‬‬

‫فعولن‬ ‫مفاعَلتن‬ ‫مفاعَلتن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعَلتن‬ ‫مفاعَلتن‬

‫‪5‬‬
‫إجابات الوحدة الثانية‪ :‬مسرحية غروب األندلس‬

‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفقرة‬

‫أ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫وتفرق كلمتهم‪ ،‬وتعاون بعضهم مع المحتل أضاع بالد األندلس‪.‬‬


‫‪ -2‬اختالف العرب على الحكم‪ ،‬وتخاذلهم‪ّ ،‬‬
‫كالزلز ِ‬
‫ال؟‬ ‫‪ -3‬على من يعود الضمير المتصل في قول الشاعر‪ُ :‬قل خيانة وال َّ‬
‫دكت ُه ّ‬
‫الشعب‪.‬‬
‫دكت ُه‪ :‬الهاء تعود على ّ‬
‫ّ‬
‫‪-4‬‬
‫أ‪ -‬الحاكم المغلوب على أمره‪( :‬أبو عبد هللا)‪.‬‬
‫األمة‪( :‬ابن سراج‪ ،‬عائشة)‪.‬‬
‫ب‪ -‬األمين على مصلحة ّ‬
‫الحكام‪( :‬عائـشـة)‪.‬‬
‫الساخط على فرقة ّ‬
‫ج‪ّ -‬‬
‫المناقـشة والتحليـل‪:‬‬

‫الشعب‪ ،‬نذكر اثنين منها‪ِّ ،‬‬


‫مبينين رأينا‪.‬‬ ‫األول أسباب ضعف ّ‬
‫ابن سراج‪ ،‬وعائشة في المشهد ّ‬
‫‪ -1‬ذكر ُ‬
‫أ‪ -‬خيانة الحاكم‪.‬‬
‫ب‪ -‬اختالق اإلشاعات الكاذبة‪.‬‬
‫ب‪ -‬خيانة رهط من الشعب‪.‬‬
‫رأينا‪:‬‬
‫أن فساد الشعب وضياعه من فساد الحاكم وضعفه‪.‬‬‫شك فيها ّ‬
‫أ‪ -‬حقيقة ال ّ‬
‫ب‪ -‬إذا ضعف الحاكم وجد الفاسدون مجاال خصبا الختالق اإلشاعات الكاذبة ونشرها؛ لب ّث العجز والوهن‬
‫في نفوس الشعب‪.‬‬
‫‪-2‬‬
‫وروته ح ّتى ربا‬
‫غذ ْته َّ‬ ‫فن الّنفاق‬
‫* وما أتقنت غير ّ‬
‫بالفن الذي ُيتقن‪.‬‬
‫شبه النفاق ّ‬ ‫النفاق‪ّ :‬‬‫فن ّ‬
‫ّ‬
‫شبه النفاق بالنبتة التي تُغ ّذى وتُروى حتّى تكبر‪.‬‬
‫وروته حتّى ربا‪ّ :‬‬‫النفاق َغ َذته َّ‬
‫المبهم‬
‫وح ّمى من القلق ْ‬ ‫ُ‬ ‫ناب ُه‬
‫يمزقنا ُ‬
‫* وجوع ّ‬
‫شبه الجوع بالحيوان المفترس الذي له ناب‪.‬‬
‫وجوع يمزقنا نابه‪ّ :‬‬

‫‪6‬‬
‫بالحمى‪.‬‬
‫ّ‬ ‫شبه القلق‬
‫حمى من القلق المبهم‪ّ :‬‬
‫و ّ‬
‫المسرحية وواقعنا في العصر الحاضر‪ ،‬حيث سقطت األندلس؛ بسبب فساد‬
‫ّ‬ ‫‪ -3‬يوجد عالقة وطيدة بين أحداث‬
‫حكامها وتفرقهم ومناصرتهم لألعداء؛ فشهد أهلها ألوان العذاب من تدمير‪ ،‬وجوع‪ ،‬وحصار‪ ،‬وحروب‪ ،‬وهذا ما‬
‫يحدث تماما في وقتنا الحاضر في كثير من البالد العربية التي تعيش حالة مماثلة من اإلهانة والذل؛ بسبب‬
‫هشاشة األنظمة العربية‪ ،‬ومناصرتها ألعدائها‪.‬‬
‫‪ -4‬نجح الكاتب بوساطة الحوار في كشف المغزى األساسي للمسرحية‪ ،‬بإظهار الصراع بين شخصيات‬
‫كل واحدة منها وفكرها بلغة فصيحة واضحة نقلت وحدة الموقف بكل أبعاده‪،‬‬ ‫المسرحية‪ ،‬وما يدور في نفس ّ‬
‫كل شخصية وأبعادها النفسية والفكرية‪.‬‬
‫وأوضحت مالمح ّ‬
‫الحل‪.‬‬
‫‪ -5‬المكان‪ ،‬والزمان‪ ،‬والشخوص‪ ،‬والحدث‪ ،‬والعقدة‪ ،‬و ّ‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫نعود إلى المعجم للتّفريق بين معاني الكلمات اآلتية‪َ ( :‬رهط ـ ِف َئة ـ ُثَّلة ـ َنَفر )‪.‬‬
‫‪َ -‬رهط‪ :‬جماعة من ثالثة إلى عشرة‪.‬‬
‫‪ِ -‬ف َئة‪ :‬فرقة‪ ،‬طائفة‪ ،‬مجموعة تشترك في الصفات العامة‪.‬‬
‫‪ُ -‬ثَّلة‪ :‬جماعة من الناس‪.‬‬
‫رسالة إلى صديق قديم‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪ُّ -1‬‬
‫تذكره أليامه الخالية في قريته التي رحل عنها‪.‬‬
‫وتعيره بصموده‪.‬‬
‫‪ -2‬بسبب إيذاء صديقه وتكرار رسائله التي تدعوه للرحيل‪ّ ،‬‬
‫‪ -3‬بأنه قابع في القدس‪.‬‬
‫‪ -4‬أن يلتحق به في الغربة‪.‬‬
‫يصل‬
‫ُ‬ ‫‪ -5‬أ‪ -‬نسيت بأنني البطء الذي في بطئه‬
‫صلبوا فما تابوا‬
‫ب‪ -‬من اعتُقلوا ومن ُ‬
‫ج‪ -‬أنا جذر‬
‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫‪ -1‬أزقتها مقوسة العقود‪ ،‬صبحها مبلل بالندى‪ ،‬رجوع القطعان في المغيب إليها‪ ،‬فوق سقوفها الحجل…‪.‬‬
‫‪ -2‬أ‪ -‬جمال القرية‪ ،‬وانتشار الرخاء والسرور واالبتهاج فيها‪.‬‬
‫الحب للوطن‪ ،‬واالنتماء له‪.‬‬
‫شدة االرتباط باألرض‪ ،‬و ّ‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫ج‪ -‬اختالف الرأي بينهما باختالف الطرق‪ ،‬فكل منهما يسير في طريق مختلف عن الطريق التي يسير فيها‬
‫اآلخر‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫شبه نفسه بالبدر جماال واكتماال إن هاجر إلى صديقه‪.‬‬
‫‪ -3‬أ‪ّ -‬‬
‫وشبه السطور بكائن حي يخجل‪.‬‬
‫يلف الرسالة‪ّ ،‬‬
‫شبه الخجل برداء ّ‬ ‫ب‪ّ -‬‬
‫ّ‬
‫‪ -4‬المال‪ ،‬والسعادة‪ ،‬والشهرة‪ ،‬وطلب العلم‪ ،‬والبحث عن الحرية‪ ،‬واستكشاف العالم‪.‬‬
‫تحدث عنها صديقه (الجاه‪ ،‬والثروة)‪،‬‬
‫كل المغريات التي ّ‬ ‫محبا لوطنه‪ ،‬متمسكا به‪ ،‬ويرفض ّ‬
‫‪ -5‬يبدو الشاعر ّ‬
‫وهو بذلك منتم لألرض‪ ،‬ومتجذر فيها‪ ،‬بينما يبدو صديقه انهزاميا‪ ،‬وليس لديه ذلك االرتباط الوثيق باألرض‪،‬‬
‫وكان يسعى وراء الثروة والجاه‪.‬‬
‫‪ -6‬سالحهم الحجارة‪ ،‬والدفاتر ِ‬
‫(العلم)‪.‬‬
‫‪ -7‬صبحها الخضل‪ :‬لون‪.‬‬
‫تورق في شفاه الحقل‪ :‬حركة‪.‬‬
‫نّفض ريشه حجل‪ :‬صوت‪ ،‬وحركة‪.‬‬
‫إن ردوا وإن سألوا‪ :‬صوت‪.‬‬
‫تسرق خضرة الزيتون‪ :‬لون‪.‬‬
‫ومن بترابهم ُجبلوا‪ :‬حركة‪.‬‬
‫أنا جذر يناغي عمق هذي األرض‪ :‬صوت‪.‬‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫المقوسة‪.‬‬
‫‪ -1‬العقود‪ :‬السقوف ّ‬
‫عقودا من الزمن‪ :‬جمع عقد‪ ،‬وهو عشر سنوات‪.‬‬
‫عقود الزواج‪ :‬مواثيق الزواج‪.‬‬
‫‪ * -2‬الكشف عن الدوافع‪ ،‬ومحاولة إقناع الطرف اآلخر بالرأي الصائب‪.‬‬
‫وسهل على المتعلم فهم النص‪.‬‬
‫* وّفر عنصر التشويق‪ّ ،‬‬
‫‪ -3‬قطعان الرعاة‪ ،‬الحجل‪ ،‬حقل زيتون‪ ،‬مطر‪ّ ،‬‬
‫مقوسة العقود‪ ،‬سقوف‪ ،‬يكتحل‪ ،‬عرس‪ ،‬الحجارة‪.‬‬
‫محل رفع مبتدأ‪.‬‬
‫مبني في ّ‬ ‫‪ -4‬أ‪ -‬أنا جذر‪ :‬أنا‪ :‬ضمير منفصل‪،‬‬
‫ّ‬
‫جذر‪ :‬خبر مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة‪.‬‬
‫ب‪ -‬سالح‪ :‬مبتدأ مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪ .‬وهو مضاف‪ .‬وهم‪ :‬ضمير متصل‪،‬‬
‫جر مضاف إليه‪.‬‬ ‫مبني على السكون في ّ‬
‫محل ّ‬
‫الحجارة‪ :‬خبر مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫الممنوع من الصرف (‪)2‬‬

‫‪-1‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفقرة‬

‫أ‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪-2‬‬

‫سبب المنع‬ ‫الممنوع من الصرف‬

‫صيغة منتهى الجموع‬ ‫مراصد‬

‫صيغة منتهى الجموع‬ ‫مناظير‬

‫صفة على وزن أفعل ومؤنثها على وزن فعالء‬ ‫أحمق‬

‫اسم مختوم بألف وهمزة زائدتين للجمع‬ ‫علماء‬

‫صفة مختومة بألف التأنيث المقصورة‬ ‫كبرى‬

‫‪ -3‬أ‪ -‬المضاجع‪ :‬اسم مجرور‪ ،‬وعالمة جره الكسرة الظاهرة على آخره‪.‬‬

‫ب‪ -‬حصائد‪ :‬فاعل مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة على آخره‪ ،‬وهو مضاف‪.‬‬

‫ج‪ -‬أخرس‪ :‬نعت مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة على آخره‪.‬‬

‫ألنه ممنوع‬
‫أسود‪ :‬مضاف إليه مجرور‪ ،‬وعالمة جره الفتحة عوضا عن الكسرة؛ ّ‬
‫د‪َ -‬‬

‫من الصرف‪.‬‬

‫الواو‪ :‬حرف عطف‪ .‬أبيض‪ :‬اسم معطوف مجرور وعالمة جره الفتحة عوضا عن‬

‫الكسرة؛ ألنه ممنوع من الصرف‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫إجابات الوحدة الثالثة‪ :‬كم حياة ستعيش؟‬

‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬

‫كل دقيقة من الحياة‪ ،‬وعدم تضييع الوقت فيما ال ينفع‪.‬‬


‫العامة هي وجوب استثمار ّ‬
‫‪ -1‬الفكرة ّ‬
‫حيا في ذاكرتنا بآثاره وأعماله التي تركها‪.‬‬
‫‪ -2‬الذي يولد وال يموت من وجهة نظر الشاذلي هو من يبقى ّ‬
‫أ‪ -‬السعي لإلطاحة بالنظام‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫ب‪ 8 -‬أشهر‪.‬‬
‫ج‪ -‬لحظة وقف تنفيذ اإلعدام‪.‬‬
‫د‪( -‬المسكين)‪.‬‬
‫‪ -4‬حياة واحدة نحياها ثم ينتهي السباق‪.‬‬
‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫ألن الحياة ّأم المعارك من وجهة نظر الكاتب‪.‬‬
‫‪ّ -1‬‬
‫‪ -2‬بما يتركه من آثار في مجاالت مختلفة؛ من تأليف إلى اختراع آلة‪ ،‬واستنباط حكم‪ ...‬إلخ‪.‬‬
‫‪ -3‬مسألة الحياة والموت ليست باستمرار النبض أو توقفه‪ ،‬فمن يستسلم للهزيمة ويعيش بال هدف فهو في عداد‬
‫األموات‪.‬‬
‫شبه الوقت برأس المال‪.‬‬
‫أ‪ّ -‬‬ ‫‪-4‬‬
‫وتحد بالمعركة الطاحنة‪.‬‬
‫شبه الحياة بما فيها من صراع ّ‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫مادي ثقيل‪.‬‬
‫ّ‬ ‫معنوي بشيء‬
‫ّ‬ ‫شبه االنتظار وهو‬
‫ج‪ّ -‬‬
‫ألنها تجعل لي لسان ذكر في العالمين‪( .‬أو أي إجابة مقنعة معّللة)‬
‫‪ -5‬حياة العاملين المبدعين؛ ّ‬
‫كل دقيقة من حياتنا حتى آخر رمق فيما يفيد اآلخرين‪.‬‬ ‫النص على ضرورة استثمار ّ‬
‫‪ -6‬اتفق الحديث الشريف و ّ‬
‫أي أمثلة أخرى يضربها الطالب‪.‬‬
‫‪ -7‬تعليم اآلخرين‪ ،‬وخدمة المجتمع‪ ،‬ورعاية المحتاجين‪ ،‬و ّ‬
‫‪ -8‬امرؤ القيس وطرفة بن العبد‪ ،‬ومن العصر الحديث‪ :‬غسان كنفاني‪ ،‬وهاشم الرفاعي‪ ،‬والشابي‪.‬‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫‪ -1‬شفقة وتعاطف‪ ،‬آماده وأبعاده‪ ،‬نبيلة وشريفة‪.‬‬
‫‪َ -2‬و َهم‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫اإلعالل‬
‫‪-1‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفقرة‬

‫ب‬ ‫ج‬ ‫د‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪-2‬‬
‫ألنه من لها يلهو لهوا‪.‬‬
‫ملهى‪ :‬واو؛ ّ‬
‫ُنهى‪ :‬جمع ُنهية‪.‬‬
‫استشرى‪ :‬شري؛ ألنه من شرى يشري‪.‬‬
‫مذراة ‪ :‬ذرو؛ أل ّن مضارعها يذرو‪ ،‬ويذري (واوي‪ ،‬ويائي)‪.‬‬
‫‪-3‬‬
‫ألنه من سال يسيل‪.‬‬
‫سوائل‪ :‬ياء؛ ّ‬
‫ألنه من حذا يحذو‪.‬‬
‫حذاء‪ :‬واو؛ ّ‬
‫ألنه من فاق يفوق‪.‬‬
‫فائق‪ :‬واو؛ ّ‬
‫ألنه من باع يبيع‪.‬‬
‫بائع‪ :‬ياء؛ ّ‬
‫ألنه من رجا يرجو‪.‬‬
‫رجاء‪ :‬واو؛ ّ‬
‫‪-4‬‬
‫ألنها وقعت‬
‫لتحركها بعد فتح‪ ،‬وقائل أصلها قاول‪ُ ،‬قلبت الواو همزة؛ ّ‬
‫أ‪ -‬أصل قال هو قول‪ُ ،‬قلبت الواو ألفا؛ ُّ‬
‫مكسورة بعد ألف اسم الفاعل‪.‬‬
‫لتطرفها بعد ألف زائدة‪.‬‬
‫ب‪ -‬وقاء‪ :‬أصلها وقاي‪ ،‬من وقى يقي‪ُ ،‬قلبت الياء همزة؛ ّ‬
‫الدالء‪ :‬أصلها الدالو‪ ،‬تطرفت الواو بعد ألف زائدة‪ ،‬فُقلبت همزة‪.‬‬
‫ج‪ -‬األرائك‪ :‬أصلها األرايك‪ُ ،‬قلبت الياء همزة؛ لكسرها بعد ألف صيغة منتهى الجموع‪.‬‬
‫لتحركها‪ ،‬وفتح ما قبلها‪.‬‬
‫د‪ -‬المسعى‪ :‬أصلها المسعي‪ُ ،‬قلبت الياء ألفا؛ ُّ‬
‫هـ‪ -‬ميعادنا‪ :‬أصلها موعادنا‪ُ ،‬قلبت الواو ياء؛ لوقوعها ساكنة بعد كسرة‪.‬‬
‫و‪ -‬الميثاق‪ :‬أصلها الموثاق‪ُ ،‬قلبت الواو ياء؛ لسكونها بعد كسر‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫البحر الطويل‬
‫‪-1‬‬
‫رئيس القوم من يحمل الحقدا‬
‫وليس ُ‬ ‫عليهم‬
‫ُ‬ ‫وال أحمل الحقد القديم‬
‫ب ‪ / - -‬ب ‪ / - - -‬ب – ب ‪ /‬ب ‪ -‬ب ‪ // -‬ب – ب ‪ /‬ب ‪ / - - -‬ب ‪ / - -‬ب ‪- - -‬‬
‫مفاعيلن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعيلن‬ ‫فعول‬
‫ُ‬ ‫مفاعلن‬ ‫فعول‬
‫ُ‬ ‫مفاعيلن‬ ‫فعولن‬

‫بالدي وإن كانت بمثلي تظلع‬ ‫وكل بالد يلفظ الضاد أهلها‬
‫ّ‬
‫ب – ب ‪ /‬ب ‪ / - - -‬ب ‪ / - -‬ب ‪ -‬ب ‪ // -‬ب ‪ / - -‬ب ‪ / - - -‬ب – ب ‪ /‬ب ‪ -‬ب ـ‬
‫ِ‬
‫مفاعلُن‬ ‫ول‬ ‫ِ‬
‫فع ُ‬ ‫مفاعيلن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعلُن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعيلن‬ ‫فعول‬
‫ُ‬

‫وأال أرى غيري له ّ‬


‫الدهر مالكا‬ ‫ولي وطن آليت أال أبيعه‬
‫ب – ب ‪ /‬ب ‪ / - - -‬ب ‪ / - -‬ب ‪ -‬ب ‪ // -‬ب ‪ / - -‬ب ‪ / - - -‬ب ‪ / - -‬ب ‪ -‬ب ‪-‬‬
‫ِ‬
‫مفاعلُن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعيلن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعلن‬ ‫فعولن‬ ‫مفاعيلن‬ ‫فعول‬
‫ُ‬

‫أ‪ -‬بلد‪.‬‬ ‫‪-2‬‬


‫ب‪ -‬تساخيا‪.‬‬
‫ج‪ -‬صديقه‪.‬‬

‫‪ -3‬األول والثاني على البحر الطويل‪.‬‬

‫‪12‬‬
‫إجابات الوحدة الرابعة‪ :‬القدس بوصلة ومجد‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪ -1‬نصف حال القدس كما ورد في الفقرة األولى‪:‬‬
‫أ‪ -‬تقف شاهدة وشهيدة على قمع االحتالل‪.‬‬
‫وفية لتاريخها‪.‬‬
‫تمل المناجاة‪ّ ،‬‬
‫ب‪ -‬تشرع أبوابها للسماء مظلومة ال ّ‬
‫ج‪ -‬تقبض على جرحها اليومي بعناد وصالبة‪.‬‬
‫ّ‬
‫النقاش العثماني‪.‬‬
‫قصة ّ‬
‫‪ -2‬تحكي ّ‬
‫‪ -3‬معالم القدس‪:‬‬
‫أ‪ -‬السور (سور القدس)‪.‬‬
‫ب‪ -‬القبة (قبة الصخرة)‪.‬‬
‫ج‪ -‬األسواق (أسواق القدس القديمة)‪.‬‬
‫د‪ -‬أبواب القدس‪.‬‬
‫المحال‪.‬‬
‫ّ‬ ‫هـ‪ -‬البيوت و‬
‫بأن فلسطين أرض تفيض لبنا وعسال‪.‬‬
‫‪ -4‬أغروهم ّ‬
‫‪ -5‬يعمل االحتالل على تشويه جغرافية القدس‪ ،‬حيث يطلق العنان آلالت الدمار من أجل تغيير معالم القدس‪،‬‬
‫التوسع‪.‬‬
‫الضم و ّ‬
‫ّ‬ ‫وتغيير طبيعتها العربية اإلسالمية‪ ،‬كما يعمل على عزلها بجدار‬
‫‪ -6‬سيظل األطفال يرسمونها في كراساتهم‪ ،‬وتحفظها األجيال أنشودة عن ظهر قلب‪ ،‬ووعدا سي َّ‬
‫كلل بالنصر‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫المؤزر‪.‬‬
‫ّ‬

‫المناقشة والتحليل‬
‫التوسع‪.‬‬
‫الضم و ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬داللة على جدار‬
‫‪ -2‬أ‪ -‬نافذة الصادقين‪.‬‬
‫ب‪ -‬اجتماع األنبياء خلف الرسول –صلى هللا عليه وسلم‪ -‬فيها‪.‬‬
‫‪ -3‬العالقة بين العابد الخاشع والزائر للقدس (هي صورة الخشوع واالنقطاع عن أي شيء آخر؛ فالعابد الخاشع‬
‫ينقطع عن كل شيء في الدنيا‪ ،‬ومن يدخل القدس ينشغل بها عما سواها)‪.‬‬
‫‪ -4‬نعّلل‪:‬‬
‫المشوهة‪ ،‬والتواريخ المغتصبة‪ ،‬وقبضة‬
‫ّ‬ ‫مقدسة تترفع عن بؤس األمر الواقع والروايات‬
‫لتظل في وعي األمة ّ‬‫ّ‬ ‫أ‪-‬‬
‫الغزاة الذين ال يألون جهدا في تزييف التاريخ‪ ،‬وتسويق األوهام‪.‬‬

‫‪13‬‬
‫تحده داللة‪ ،‬وال تتّسع لفضاءاته بالغة‪ ،‬وال ينهض للتعبير عنه كثير من المفردات‪،‬‬
‫ألن القدس اسم ال ّ‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫أبجديتنا التي ترفض المساومة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫فهي لغتنا األصيلة‪ ،‬وحروف‬
‫الفنّية‪:‬‬
‫‪ -5‬الصور ّ‬
‫شبه القدس باإلنسان الذي يلتحف باألوجاع‪.‬‬
‫شبه األوجاع باللحاف (الغطاء)‪ ،‬كما ّ‬ ‫أ‪ّ -‬‬
‫شبه الهيبة والرفعة والوقار بالرائحة الزكية‪.‬‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫ج‪ -‬شبه القدس بالبوصلة‪ُ ،‬يهتدى بها‪.‬‬
‫‪-6‬‬
‫أ‪ -‬داللة على صمود القدس في وجه االحتالل‪ ،‬وصبرها على األلم‪ ،‬والمعاناة اليومية‪.‬‬
‫للقبة‪ ،‬ومكانتها في نفوسهم‪.‬‬
‫حبهم الكبير ّ‬
‫ب‪ -‬داللة على ّ‬

‫اللغة واألسلوب‬
‫‪ -1‬النفي‪.‬‬
‫‪ -2‬يغدو ‪ -‬يروح‪ :‬طباق إيجاب‪.‬‬
‫‪ -3‬أخاديد‪ :‬أفاعيل‪.‬‬
‫أُنشودة‪ :‬أُفعولة‪.‬‬
‫رام هللا‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪ -1‬نختار رمز اإلجابة‪:‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفقرة‬

‫أ‬ ‫أ‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪ -2‬قسوة االغتراب‪ ،‬وم اررة اللجوء‪( .‬المجموعة األولى)‬


‫حنين المغترب إلى الوطن واألم‪( .‬المجموعة الثانية)‬
‫جراء العدوان‪( .‬المجموعة الثالثة)‬
‫معاناة األطفال ّ‬
‫‪ -3‬أ‪ -‬عاطفة األلم والحزن بسبب الغربة‪.‬‬
‫ب‪ -‬الشوق والحنين للوطن‪.‬‬
‫‪ُ -4‬يفطم الطفل الفلسطيني على البارود‪.‬‬
‫ّ‬
‫حل بالوطن وأطفاله يجعله ُي ِح ّل الرثاء (يتمي منك فيك أحّله)‪.‬‬
‫‪ -5‬ما ّ‬

‫‪14‬‬
‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫‪ -1‬يوازن الشاعر بين صورة السعادة واالستقرار والطمأنينة واألمن والعزة (يد أمه تطهو الطعام)‪،‬‬
‫الذل (يده بمقهى العابرين مضلة)‪.‬‬
‫الضياع و ّ‬
‫وصورة التشرد و ّ‬
‫شبه العمر بالحنطة‪.‬‬
‫‪ -2‬أ‪ّ -‬‬
‫وشبه الذكريات بالسيف‪.‬‬
‫شبه القلب بغمد السيف‪ّ ،‬‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫شبه دموعه بالطفلة‪.‬‬
‫ج‪ّ -‬‬
‫تتعدد صور معاناة األطفال وتختلف‪ ،‬ومنها‪:‬‬
‫‪ّ -3‬‬
‫جراء وحشية االحتالل‪.‬‬
‫أ‪ -‬الخوف والفزع ّ‬
‫ب‪ -‬فقدان الوالدين‪ ،‬أو أحدهما بسبب االعتقال‪ ،‬أو النفي‪ ،‬أو الشهادة‪.‬‬
‫ج‪ -‬سجن األطفال‪ ،‬أو قتلهم‪.‬‬
‫‪ -4‬مثال‪ :‬المادة ‪ ،38‬وتتعلق بحماية األطفال المتأثرين بالنزاع المسلح‪ ،‬وتنص على أمور‪ ،‬وتبدأ بـ‪ -1 :‬تتعهد‬
‫الدول األطراف بأن تحترم قواعد القانون الدولي اإلنساني المنطبقة عليها في النزاعات المسلحة وذات الصلة‬
‫بالطفل‪ ،‬وأن تضمن احترام هذه القواعد‪.‬‬
‫أ‪ -‬ستون موتا بي‪ :‬داللة على استمرار معاناة الفلسطيني بسبب ُبعده عن وطنه (ستّون‬ ‫‪-5‬‬
‫ّ‬
‫موتا‪ :‬هي عمر النكبة عند كتابة القصيدة)‪.‬‬
‫ب‪ -‬داللة على الحزن العميق واأللم الدائم؛ ّ‬
‫(ألن جذور شجرة السنديان تضرب عميقا في‬
‫األرض‪ ،‬ويصعب اجتثاثها)‪.‬‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫شيب سواي‪ :‬التعدية‪.‬‬ ‫‪ّ -1‬‬
‫‪ -2‬الكمان ـ ـ ـ ـ المكان‪ :‬جناس ناقص‪.‬‬
‫‪ -3‬سبب صرف كلمة أندلس‪ :‬اإلضافة‪.‬‬
‫اإلبدال‬
‫‪-1‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفقرة‬

‫د‬ ‫ج‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪15‬‬
‫وفق‪.‬‬
‫اتّفاق‪َ :‬‬ ‫ضرر‪.‬‬
‫َ‬ ‫اضطر‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪-2‬‬
‫ِ‬
‫زجر‪.‬‬
‫يزدجر‪َ :‬‬ ‫ُمتَّقد‪َ :‬‬
‫وقد‪.‬‬
‫طرد‪.‬‬
‫طردة‪َ :‬‬
‫مّ‬ ‫مزدلفة‪ :‬زلف‪.‬‬
‫‪-3‬‬
‫مدكر‪ :‬أصلها مذتكر‪ ،‬أُبدلت التاء داال‪ ،‬وكذلك الذال‪ ،‬وأدغمتا‪ ،‬فصارتا داال مشددة‪.‬‬
‫أ‪ّ -‬‬
‫الموتقين من وقى‪ ،‬أُبدلت الواو تاء‪ ،‬وأدغمت بتاء افتعل‪.‬‬
‫ب‪ -‬المتّقين في األصل ُ‬
‫االدهان في األصل االدتهان (االفتعال) من دهن‪ُ ،‬سبقت تاء االفتعال بدال‪ ،‬فأُبدلت‬
‫ج‪ّ -‬‬
‫داال‪ ،‬وأُدغمت الدال األولى في الثانية‪ ،‬فصارت ّ‬
‫االدهان‪.‬‬
‫د‪ -‬اصطبر في األصل اصتبر (افتعل) من صبر‪ُ ،‬سبقت تاء افتعل بالصاد‪ ،‬فأُبدلت طاء‪.‬‬
‫ه ـ‪ -‬مزدانة في األصل مزتانة (مفتعلة) من زان‪ُ ،‬سبقت تاء مفتعلة بالزاي‪ ،‬فأبدلت داال‪.‬‬
‫و‪ -‬اضطربت في األصل اضتربت (افتعلت) من ضرب‪ُ ،‬سبقت تاء افتعلت بضاد‪ ،‬فأبدلت طاء‪.‬‬
‫طرحوا في األصل اطترحوا (افتعلوا) من طرح‪ُ ،‬سبقت تاء افتعلوا بطاء‪ ،‬فأبدلت طاء‪،‬‬
‫ز‪ -‬ا ّ‬
‫وأدغمتا‪.‬‬
‫ح‪ -‬اتّهمت في األصل اوتهمت (افتعلت) من وهم‪ُ ،‬سبقت تاء افتعلت بواو‪ ،‬فأُبدلت الواو تاء‪،‬‬
‫وأدغمت بتاء افتعل‪.‬‬
‫‪ -4‬صاد‪ :‬اصطاد (افتعل)‪ :‬اصطاد الصياد غزاال‪.‬‬
‫وزن‪ :‬اتّزن (افتعل)‪ ،‬ومنها متّزن (م ِ‬
‫فتعل)‪ :‬على اإلنسان أن يكون متّزنا في تصرفاته‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬

‫‪16‬‬
‫إجابات الوحدة الخامسة‪ :‬ال ّتواصل في العالم االفتراضي‬
‫ّ‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫اإلنسان في العصر الحديث بتحويل العالم إلى قرية صغيرة‪ ،‬يتعاون فيها الناس‪ ،‬ويتبادلون المعارف‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫‪َ -1‬حَلم‬
‫العامة‪ ،‬في ج ّو من الحرّية‪ ،‬واألُلفة‪ ،‬واالحترام‪.‬‬
‫واآلراء‪ ،‬واألفكار‪ ،‬واألحالم‪ ،‬والرؤى‪ ،‬والهموم ّ‬
‫دي (مارشال ماكُلوهن)‪.‬‬ ‫تنبأ بتحويل العالم إلى قرية صغيرة هو العالِم َ‬
‫الك َن ّ‬ ‫‪ّ -2‬أو َل من ّ‬
‫‪ -3‬أ‪ -‬صار باستطاعة الفرد التمتّ ُع بصداقة‪ ،‬أو متابع ُة أفراد من مختلِف أرجاء العالم‪.‬‬
‫معلوماته‪ ،‬وتفاصيل حياته من خالل بثّها‬ ‫ِ‬ ‫ب‪ -‬وأن يتبادل معهم أفكاره‪ ،‬وأخباره‪ ،‬وصوره‪ ،‬و‬
‫فور حدوثها‪.‬‬
‫حي مباشر‪ ،‬يشاهده أصدقاؤه ومتابعوه َ‬ ‫بشكل‬
‫ّ‬
‫مسؤولية الشخص أقواله وممارساته‪.‬‬
‫ّ‬ ‫تحم ُل‬
‫‪ -4‬من هذه اآلداب‪ :‬أ‪ّ -‬‬
‫ب‪-‬إظهار اسمه الحقيقي عليها‪.‬‬
‫ّ‬
‫ج‪ -‬احترام خصوصيات اآلخرين‪.‬‬
‫أ‪ -‬التطفل على حسابات اآلخرين دون إذنهم‪.‬‬ ‫‪-5‬‬
‫ب‪ -‬الهمز والّلمز والسخرية‪.‬‬
‫ج‪ -‬حصول خالفات ومناكفات وقطيعة‪.‬‬
‫مسؤوليتها أمام‬
‫ّ‬ ‫‪ -6‬إما بدافع الخوف من المالحقة‪ ،‬أو ألنّهم يضمرون اإلقدام على ممارسات ال يريدون َ‬
‫تح ّمل‬
‫الناس‪.‬‬
‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫االجتماعية الجديدة اّلتي أمالها االستخدام الواسع لمواقع‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬يظهر في المجتمع تفاوت ملحوظ في تقبُّل القيم‬
‫اجتماعي ٌة واسعة تسامحا م ِ‬
‫فرطا إزاء مدى التّعارف وال َبوح والمشاركة‬ ‫ّ‬ ‫ائح‬ ‫التّواصل‪ ،‬ففي الوقت اّلذي تُ ِ‬
‫ظهر فيه شر ُ‬
‫ُ‬
‫فإن شرائح أخرى تُبدي تحّفظا ج ّادا‪ ،‬وتَ ُعّد استخدامها خط ار ّ‬
‫يهدد‬ ‫الخاصة على هذه المواقع‪ّ ،‬‬ ‫ّ‬ ‫في المعلومات‬
‫النسيج االجتماعي‪ ،‬ويسُلبه أصالته‪.‬‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫الشهامة واالحترام‪ ،‬وعدم‬
‫االجتماعية اّلتي تقوم فيها العالقات على ّ‬‫ّ‬ ‫‪ -2‬لما فيها من التّطفل واإلزعاج‪ ،‬فالقيم‬
‫غفل‪ ،‬في حال من األحوال‪ ،‬في المجتمع االفتراضي‪،‬‬ ‫التحرش‪ -‬ينبغي ّأال تُ َ‬ ‫التعرض للجنس اآلخر بالمضايقة و ّ‬ ‫ُّ‬
‫ّ‬
‫تجب مراعاتُها في المجتمع الحقيقي‪.‬‬ ‫االجتماعية السائدة اّلتي ِ‬ ‫يظل محكوما بالقيم‬
‫ّ‬ ‫ّ ّ‬ ‫اّلذي ّ‬
‫‪ -3‬نعّلل ما يأتي‪:‬‬
‫أ‪ -‬العتمادها على أهواء الناس وأمزجتهم‪.‬‬
‫ضحية لالبتزاز‬
‫ّ‬ ‫سيؤدي إلى وقوع صاحبها‬
‫ألن وقوعها في يد بعض األشرار ّ‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫واالستغالل‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫صور ثورة االتّصاالت بامرأة حامل أنجبت مولودا غاليا طالما حلم به اآلخرون‪.‬‬
‫أ‪ّ -‬‬ ‫‪-4‬‬
‫بالنسيج‪.‬‬
‫االجتماعية بين أفراد المجتمع ّ‬
‫ّ‬ ‫صور العالقة‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫طالع عليها‪ ،‬وسرقة ما فيها من‬
‫صور الدخول إلى حسابات اآلخرين‪ ،‬ومحاولة اال ّ‬‫ج‪ّ -‬‬
‫معلومات‪ ،‬بكائن حي يتغ ّذى على غيره‪.‬‬
‫ّ‬
‫أ‪ -‬اإليجابيات‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫حرة لنشر األخبار‪ ،‬وإطالع العالم على حقيقة ما يجري من أحداث‪،‬‬
‫‪ -1‬تمثل منصة إعالمية ّ‬
‫األمر الذي يساعد على تشكيل مواقف من األحداث‪ ،‬كما هو الحال في فلسطين‪.‬‬
‫‪ -2‬تتيح فرصة إلقامة عالقات إنسانية بعيدا عن دائرة العمل واألسرة‪.‬‬
‫‪ -3‬تسهم في نشر التجارب الحياتية الناجحة‪ ،‬ومشاركتها‪ ،‬واحتذائها‪.‬‬
‫تعد قناة للتبادل الثقافي والعلمي بأقل التكاليف‪.‬‬
‫‪ّ -4‬‬
‫ب‪ -‬من المشاكل الناتجة عن سوء استخدام مواقع التواصل االجتماعي‪:‬‬
‫ّ‬
‫التعرض لآلخرين‪ ،‬وتهديدهم‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-1‬‬
‫‪ -2‬نشر األكاذيب واإلشاعات‪.‬‬
‫‪ -3‬نشر الرذيلة‪.‬‬
‫‪ -4‬هدر الوقت في أمور ال طائل وراءها‪.‬‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫‪ -1‬االعتماد على اآلخر‪.‬‬
‫‪ -2‬أصلها(المطتلع) على وزن ال ُمفتعل‪ ،‬وقد أثّرت الطاء على التاء‪ ،‬وأبدلتها طاء‪ ،‬ثم أُدغمت‬
‫مشددا‪.‬‬
‫طاءان معا فصارتا حرفا واحدا ّ‬ ‫ال ّ‬
‫الضمة الظاهرة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫مؤخر مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه‬‫نصيب‪ :‬اسم كان ّ‬‫ٌ‬ ‫‪ -3‬أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬مقتحما‪ :‬حال منصوبة‪ ،‬وعالمة نصبها الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫اسم الفعل‬
‫‪-1‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫السؤال‬

‫ج‬ ‫ب‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪18‬‬
‫‪-2‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفرع‬

‫‪‬‬ ‫×‬ ‫×‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪-3‬‬
‫يهات النجاح دون ّ‬
‫جد‪.‬‬ ‫‪َ -1‬ه َ‬

‫نوعه‪ :‬اسم فعل ماض‪.‬‬ ‫بع َد‪.‬‬


‫معناه‪ُ :‬‬ ‫اسم الفعل‪ :‬هيهات‪.‬‬

‫ومرها‪.‬‬
‫األيام بحلوها ّ‬
‫‪ -2‬سرعان ما تنقضي ّ‬

‫نوعه‪ :‬اسم فعل ماض‪.‬‬ ‫معناه‪ :‬أسرع‪.‬‬ ‫اسم الفعل‪ :‬سرعان‪.‬‬

‫‪َ -3‬وي لمن ينصح غيره ويهمل نفسه‪.‬‬

‫أتعجب‪ .‬نوعه‪ :‬اسم فعل مضارع‪.‬‬


‫معناه‪ّ :‬‬ ‫اسم الفعل‪َ :‬وي‪.‬‬

‫محمد)‬
‫(س ّيد ّ‬ ‫ـارى‬
‫شبهـت دا ار على أمثالها تقـف المه َ‬
‫ـدك إننـي ّ‬
‫‪ -4‬روي َ‬

‫نوعه‪ :‬اسم فعل أمر‪.‬‬ ‫تمهل‪.‬‬


‫معناه‪ّ :‬‬ ‫اسم الفعل‪ :‬رويدك‪.‬‬

‫‪-4‬‬
‫تمهل أيها السائق‪.‬‬
‫‪ّ -1‬‬
‫رويدك‪.‬‬

‫أتوجع لمعاناة األطفال في الحروب‪.‬‬


‫‪ّ -2‬‬
‫آه ‪ّ /‬أواه‪.‬‬

‫‪ -3‬أقبل على عمل الخير‪.‬‬

‫حي‪.‬‬
‫َّ‬

‫‪-5‬‬
‫‪َ -1‬سرعان ما يكبر األطفال‪.‬‬

‫مبني على الفتح‪.‬‬


‫سرعان‪ :‬اسم فعل ماض ٌّ‬

‫‪19‬‬

‫‪www.sh-pal.com‬‬
‫أف لكم ولما تعبدون من دون هللا أفال تعقلون" األنبياء‪67 :‬‬
‫‪ -2‬قال تعالى‪ّ " :‬‬

‫مبني على الكسر‪ .‬والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا‪.‬‬


‫أف‪ :‬اسم فعل مضارع ٌّ‬
‫ّ‬

‫الساوي)‬
‫ّ‬ ‫حذار ِ‬
‫حذار من بطشي وفتكي (أبو الفرج‬ ‫ِ‬ ‫‪ -3‬هي ُّ‬
‫الدنيا تقول بملء فيها‬

‫ِ‬
‫حذار‪ :‬اسم فعل أمر مبني على الكسر‪ ،‬والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت‪.‬‬
‫ّ‬
‫ِ‬
‫حذار (الثانية)‪ :‬توكيد لفظي‪.‬‬

‫البحر البسيط‬

‫‪-1‬‬
‫(المتنبي)‬
‫ّ‬ ‫القَل ُم‬
‫القرطاس و َ‬
‫ُ‬ ‫الرمح و‬
‫السيف و ُ‬
‫ُ‬ ‫البيداء تعرُفني و‬
‫ُ‬ ‫الليل و‬
‫الخيل و ُ‬
‫أ‪ -‬ف ُ‬
‫‪ --‬ب ‪ - / -‬ب ‪ - - /-‬ب –‪ /‬ب ب ‪ --//-‬ب ‪ -/ -‬ب ‪ - - /-‬ب –‪/‬ب ب –‬

‫ُمستَف ِعُلن ‪ /‬فاعلن ‪ُ /‬مستَف ِعُلن ‪َ /‬ف ِعُلن ‪ُ //‬مستَف ِعُلن ‪ /‬فاعلن ‪ُ /‬مستَف ِعُلن ‪َ /‬ف ِعُلن‬

‫(ابن زيدون)‬ ‫أُْنسا بُق ُ‬


‫ربهم قد عاد ُيبكينا‬ ‫ال ُيضح ُكنا‬
‫الزمان الذي ما ز َ‬
‫َ‬ ‫إن‬
‫ب‪ّ -‬‬

‫‪ --‬ب ‪ - / -‬ب ‪ - - /-‬ب ‪ /-‬ب ب‪ - - // -‬ب‪/-‬ب ب‪ - - /-‬ب ‪- - /-‬‬

‫ُمستَف ِعُلن ‪ /‬فاعلن ‪ُ /‬مستَف ِعُلن ‪َ /‬ف ِعُلن ‪ُ //‬مستَف ِعُلن ‪َ /‬ف ِعُلن ‪ُ /‬مستَف ِعُلن ‪َ /‬فعُلن‬

‫(أحمد شوقي)‬ ‫وم ْن نصو ُن هواهم في تناجينا‬


‫َ‬ ‫نغار عليهم من ضمائرنا‬
‫ج‪ -‬يا من ُ‬

‫‪ - -‬ب‪ / -‬ب ب‪ - -/ -‬ب ‪ /-‬ب ب‪ //-‬ب‪ -‬ب‪/ -‬ب ب‪ - - /-‬ب ‪- -/-‬‬

‫ُمستَف ِعُلن ‪َ /‬ف ِعُلن ‪ُ /‬مستَف ِعُلن ‪َ /‬ف ِعُلن ‪ُ //‬متَف ِعُلن ‪َ /‬ف ِعُلن ‪ُ /‬مستَف ِعُلن ‪َ /‬فعُلن‬

‫‪-2‬‬
‫محمول‬
‫ُ‬ ‫يوما على آلة حدباء‬ ‫كل ابن أنثى وإن طالت سالمته‬
‫أ‪ّ -‬‬
‫لسر الجار تخ ِتتلُ‬
‫وال تراها ّ‬ ‫ب‪ -‬ليست كمن يكره الجيران طلعتها‬

‫ن والفريقين من ُعْر ٍب ومن َع َجم‬ ‫م‬ ‫سيد الكونين والثَقليـ‬


‫محمد ّ‬
‫ج‪ّ -‬‬

‫‪20‬‬
‫إجابات الوحدة السادسة‪ :‬المدينة الذكية‬

‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫هـ‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫الفقرة‬
‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫اإلجابة‬

‫ظف تكنلوجيا المعلومات واالتصاالت السريعة؛‬ ‫المدينة هي المدينة الحديثة التي تو ّ‬


‫‪ -2‬المدينة الذكية‪ :‬هي َ‬
‫المقدمة لهم‪ ،‬وتسريعها‪ ،‬وهي توّفر بيئة مناسبة لالبتكار‪ ،‬وزيادة‬
‫ّ‬ ‫لتسهيل حياة المواطنين‪ ،‬وتيسير الخدمات‬
‫اإلنتاج‪ ،‬كما توّفر سبل السعادة والصحة والتعلم الدائم لمواطنيها‪.‬‬

‫أللياف البصري ِة‪ ،‬وش ِ‬


‫بكات‬ ‫ِ‬ ‫وظيف شب ِ‬
‫كات ا‬ ‫ِ‬ ‫عادة والصحة ِ‬
‫لساكنيها على تَ‬ ‫‪ -3‬تعتَمد المدين ُة ال ّذكي ُة في توفير الس ِ‬
‫َ ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫لجوّي ِة في توفير السعادة والصحة لساكنيها‪.‬‬
‫الص َوِر ا ّ‬
‫ِ‬
‫جسات‪ ،‬و ّ‬
‫ِ‬
‫السريعة‪ ،‬والم ّ‬
‫ِ‬
‫االست ِ‬
‫شعار ّ‬

‫‪ -4‬أ‪ -‬من خالل التحكم في الظروف البيئية المالئمة للنمو األمثل‪ ،‬وضبط نسبة الرطوبة‪ ،‬وفحص احتياجات‬
‫النباتات؛ من الماء‪ ،‬والتهوية‪ ،‬والتسميد‪ ،‬واإلنتاج األفضل‪.‬‬

‫ب‪ -‬التحكم بتزويدها بالماء بوساطة نظام مركزي عن ُبعد‪.‬‬

‫ظة‪.‬‬
‫ج‪ -‬تتيح تبادل المعلومات المتعلقة بأوقات التسويق المثلى‪ ،‬خاصة في المواسم المكت ّ‬

‫ب‪ -‬الموّلدات الكهربائية‪.‬‬ ‫أ‪ -‬األلواح الشمسية‪.‬‬ ‫‪-5‬‬


‫دين ُة ال ّذك ّي ُة التي‬
‫الم َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫عادة الّلتين تحّقق ُهما َ‬
‫الس َ‬‫اح َة و َّ‬
‫الر َ‬
‫لإلنسان ّ‬ ‫قليدي ُة ال تحّق ُق‬
‫قد ُمها المدين ُة التّ ّ‬
‫مات التي تُ ّ‬
‫‪ -6‬الخد ُ‬
‫المحاَفظ َة على‬ ‫َّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ته‪ ،‬وم ِ ِ‬ ‫فاهي ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫األو ِل على‬
‫العامة‪ ،‬وتُراعي ُ‬ ‫ماعية‬
‫الحياة االجت ّ‬ ‫شاركته في َ‬
‫ُ َ‬ ‫ور َ‬ ‫اإلنسان‪َ ،‬‬ ‫المقا ِم ّ‬
‫رك ُز في َ‬
‫تُ ّ‬
‫صحية ِ‬
‫آمنة‪.‬‬ ‫َ ِ‬
‫بيئة ّ‬
‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫أ‪ -‬من خالل تطبيق ما تم التوصل ِ‬
‫إليه من تَطبيقات إلكترونية‪ ،‬واستحداث تطبيقات جديدة ُمالئمة الحتياجات‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ُمُدننا الفلسطينية‪.‬‬
‫ِ‬
‫يؤسس لُبنى تحتية تكون أساسا لتسهيل الخدمات ّ‬
‫المقدمة للمواطنين‪.‬‬ ‫ب‪ -‬من خالل التّخطيط الواعي الّذي ّ‬

‫‪21‬‬
‫‪-2‬‬
‫مكونات المؤسسة الصحية الواحدة‪.‬‬
‫كل ّ‬ ‫أ‪ -‬توظيف التكنولوجيا؛ للربط بين ّ‬
‫ب‪ -‬إنجاز الفحوصات المخبرية المختلفة‪ ،‬ومتابعة العالج‪.‬‬
‫تبادل الخبرات بين األطباء‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫اآلنية في إجرائها عن ُبعد‪.‬‬
‫إجراء العمليات‪ ،‬والمشاركة ّ‬ ‫د‪-‬‬
‫‪-3‬‬
‫أ‪ -‬إنشاء محطات مراقبة مركزية تراقب تطورات حركة المرور عبر كاميراتها‪ ،‬وعبر الصور الجوية لألقمار‬
‫الصناعية‪ ،‬ورجال السير‪.‬‬
‫ب‪ -‬اقتراح حلول لألزمات‪ ،‬خاصة في أوقات الذروة‪.‬‬
‫كل طارئ‪.‬‬
‫توجه تعليمات سريعة للجهات المعنية عند ّ‬
‫ج‪ّ -‬‬
‫العام‪.‬‬
‫د‪ -‬تعلن مواعيد محددة لحركة النقل ّ‬
‫زود المواطنين بمعلومات عن أقرب المستشفيات‪ ،‬ومواقف السيارات‪ ،‬ومحطات الوقود‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫هـ‪ -‬ت ّ‬
‫و‪ -‬تهتم بالتوسع العمودي باعتماد الجسور المعّلقة‪ ،‬والمتحركة‪ ،‬واألنفاق‪ ،‬واالستخدام المزدوج للشوارع‪.‬‬

‫‪ -4‬دورنا في تطوير البرامج والتطبيقات الحاسوبية لتطوير مدننا الذكية يتلخص في دراسة الواقع واالحتياجات‪،‬‬
‫واستحداث تطبيقات لحل المشكالت التي نعاني منها‪.‬‬
‫طاقة ال َّنظيفة‪ ،‬وتهت ّم بالنظافة العامة‪ ،‬وتقلّل‬
‫الحرَارة‪ ،‬وتنتج ال ّ‬ ‫ِ‬
‫ألن َمبانيها تحفظ َ‬
‫كي ُة صديَق ٌة للبيئة؛ ّ‬
‫دين ُة ال ّذ ّ‬
‫الم َ‬
‫‪َ -5‬‬
‫جو‪ ،‬وتوّفر مصادر للهواء النقي من خالل الغطاء األخضر للمدينة‪.‬‬ ‫من نسبة الغازات المنبعثة في ال ّ‬
‫‪-6‬‬
‫ستجدة‬
‫لكل المتغيرات‪ ،‬وتلبية االحتياجات الم ّ‬ ‫أ‪ -‬القابلية للتحول في البنى التحتية تعني إمكانية االستجابة ّ‬
‫في شبكات المواصالت العامة والتمديدات المختلفة والبنى والشبكات الكهربائية واإللكترونية لتلبية النمو‬
‫السكاني‪ ،‬واالبتكارات‪ ،‬والتطبيقات الجديدة دون حاجة إلعادة بناء بنى تحتية جديدة بتكاليف عالية ووقت‬
‫وجهد كبيرين‪.‬‬

‫فاق‪ ،‬واسِتخدا ِم‬ ‫قة والمتحر ِ‬


‫كة واألن ِ‬ ‫الجسور المعّل ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫باعتماد‬ ‫ِ‬
‫اصالت يكون‬ ‫المو‬ ‫ِ‬
‫ُ ّ‬ ‫ُ‬ ‫مودي في شبكات ُ‬
‫الع ّ‬ ‫وسع َ‬ ‫ب‪ -‬التّ ُّ‬
‫َّة الخ ِ‬
‫فيفة عليها‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫الكبيرة‪ ،‬والم َ ِ‬
‫ِ‬ ‫الحاف ِ‬
‫ِ‬ ‫الشوارع بشكل مزدوج‪ ،‬وتَ ِ‬
‫لكهربائي َ‬
‫الصغيرة‪ ،‬والقطارات ا ُ‬ ‫ركبات ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫الت‬ ‫سيير‬ ‫ّ‬
‫ذات ِه‪.‬‬
‫قت ِ‬‫في الو ِ‬
‫َ‬
‫يتم التنقل فيها‬
‫‪ -7‬نرسم صورة لمدينتنا الذكية التي نحلم بها (الجواب مفتوح‪ :‬مدينة نظيفة نقية آمنة مريحة‪ّ ،‬‬
‫أقل وقت‪ ،‬وجهد)‪.‬‬
‫بسهولة‪ ،‬يحصل المواطن فيها على الخدمات في ّ‬

‫‪22‬‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫‪ -1‬الجموع الممنوعة من الصرف‪ :‬زالزل‪ ،‬وحرائق‪.‬‬
‫‪ -2‬الفرق بين االتّصاالت والمواصالت‪:‬‬
‫رسل إلى ُمستقِبل‪ ،‬مثل‪ :‬التلفاز‪،‬‬
‫االتّصاالت‪ :‬العملية التي يتم من خاللها نقل وسائل معينة من م ِ‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫والمذياع‪ ،‬والصحيفة‪ ،‬والهاتف‪ ،‬ووسائل التواصل االجتماعي‪.‬‬
‫ستخدم في نقل المواد المختلفة‪ ،‬واألشخاص‪ ،‬وهناك عدد من وسائل‬
‫أما المواصالت فهي ّأية اداة تُ َ‬
‫ّ‬
‫الجوي‪ ،‬وخطوط األنابيب‪.‬‬
‫البري‪ ،‬والنقل البحري‪ ،‬والنقل ّ‬
‫المواصالت‪ ،‬مثل‪ :‬النقل ّ‬
‫أنا وليلى‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪ -1‬عتاب الشاعر لمحبوبته بسبب تخليها عنه‬
‫‪ -2‬ال جاه وال ترف‪ ،‬عسر الحال‪،‬‬
‫‪ -3‬حطمها إعراض المحبوبة عنه‪ ،‬وغدرها به وزواجها من اخر‬
‫ال الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي‬ ‫‪ -4‬البيت العاشر‪ :‬معذورة أنت أن أجهضت لي أملي‬
‫‪ -5‬األبيات رقم ‪.15 ،5 ،3‬‬
‫المناقشة والتحليل‬
‫‪-1‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الرقم‬

‫ج‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪ -2‬إظهار عكس ما يبطنه من مشاعر‪.‬‬


‫‪-3‬ألنه واقع تحت تأثير خاتمة تجربته‪ ،‬فبدأ من الحالة التي آل إليها ثم حكى قصة حبه التي كانت سبب ما‬
‫أصابه‪.‬‬

‫‪-4‬‬
‫مادي ُيسحق‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المسرات بشيء‬
‫ّ‬ ‫كف ليلى بالفأس وأوردته بأشجار تجتثها‪ ،‬وشبه‬‫شبه ّ‬‫أ‪ّ -‬‬
‫شبه نفسه في انجذابه إليها بانجذاب الفراش الى النور‪ ،‬فاحترق بنار الحب‪.‬‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫شبه الغدر بالسيف المغروس في خاصرته ‪ ،‬كما شبه الغدر بآلة تهشم اآلمال التي‬ ‫ج‪ّ -‬‬
‫شبهها بالصخر ونحوه مما هو قابل للتهشيم‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -5‬األبيات ‪.6،7،19 ،3‬‬

‫‪23‬‬
‫أ‪ -‬المكابرة‪.‬‬ ‫‪-6‬‬
‫ب‪ -‬فقدان األمل‪.‬‬
‫اللغة واألسلوب‬
‫وتب)‪.‬‬
‫‪ -1‬أال تبت يداك (تبت يدا أبي لهب ّ‬
‫‪ -2‬بحر البسيط‪.‬‬
‫أ‪ -‬السين من قوله ستمسي‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫ب‪ -‬بل كانت حماقاتي‪.‬‬
‫ج‪ -‬م َّ‬
‫مزق‪ُ ،‬مضاع‪.‬‬ ‫ُ‬
‫من المعاني النحوية لـ (الواو والفاء)‬
‫‪-1‬‬
‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫الرقم‬

‫×‬ ‫‪‬‬ ‫×‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪-2‬‬
‫أ‪ -‬الواو في (وسور) للمعية‪.‬‬
‫ب‪ -‬الفاء في (فتوقده) سببية‪ ،‬والواو في قوله‪( :‬وتوقده) عاطفة‪.‬‬
‫ج‪ -‬الفاء في (فلكم) واقعة في جواب الشرط‪ ،‬والواو في (وال تظلمون) عاطفة‪.‬‬
‫د‪ -‬الواو في (وأنتم سكارى) واو الحال‪.‬‬

‫أ‪ -‬الواو حرف عطف‪ ،‬صدق‪ :‬فعل ماض مبني على الفتح‪ ،‬معطوف على وعد‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫ب‪ -‬الفاء سببية‪ ،‬ويكثر مضارع منصوب بأن مضمرة بعدها‪.‬‬
‫ج‪ -‬الفاء هي الواقعة في جواب الشرط‪ ،‬و(ال) ناهية‪ ،‬وتقنع مضارع مجزوم‪ ،‬وعالمة جزمه‬
‫السكون‪ ،‬والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت‪.‬‬
‫وجر‪ ،‬الفجر‪ :‬اسم مجرور‪ ،‬وعالمة جره الكسرة‪.‬‬
‫د‪ -‬الواو‪ :‬حرف قسم ّ‬

‫‪24‬‬
‫نبوية شريفة‬
‫إجابات الوحدة السابعة‪ :‬أحاديث ّ‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫الرقم‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫خير من الدنيا وما عليها‪.‬‬


‫‪ -2‬هو ٌ‬
‫‪ -3‬السبعة الذين يظّلهم هللا في ظّله‪:‬‬
‫إمام عادل‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫شاب نشأ في عبادة هللا‪.‬‬‫ٌ‬ ‫ب‪-‬‬
‫رجل قلبه ُمعّل ٌق في المساجد‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫ج‪-‬‬
‫وتفرقا عليه‪.‬‬
‫تحابا في هللا‪ ،‬اجتمعا عليه ّ‬
‫د‪ -‬رجالن ّ‬
‫رجل دعته امرأةٌ ذات منصب وجمال‪ ،‬فقال‪ :‬إني أخاف هللا‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫ه‪-‬‬
‫تصدق بصدقة‪ ،‬فأخفاها؛ حتى ال تعلم شماله ما تنفق يمينه‪.‬‬‫رجل ّ‬ ‫ٌ‬ ‫و‪-‬‬
‫رجل ذكر هللا خاليا ففاضت عيناه‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫ز‪-‬‬
‫هللا ‪-‬صلى هللا‬ ‫‪ -4‬يتجلّى هذا النعيم من خالل كون صاحب الخلق الحسن من ّ‬
‫أحب الناس إلى رسول‬
‫عليه وسلّم‪ -‬وأقربهم مجلسا منه يوم القيامة‪.‬‬
‫ام ِة‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫‪ -5‬العبارة التي تدعو إلى ضبط اللسان‪ ،‬قوله صلى هللا عليه وسّلم‪ ":‬وإِ َّن أَب َغ َ ِ‬
‫ض ُكم إَل َّي َوأَب َع َد ُكم مّني َيوَم الق َي َ‬ ‫َ‬
‫ثارو َن َوال ُمتَ َشِّدُقو َن"‪.‬‬ ‫َّ‬
‫الثر ُ‬
‫ذر‪:‬‬
‫‪ -6‬األوامر التي أمر بها الرسول صاحبه أبا ّ‬
‫الدنو منهم‪.‬‬
‫أ‪ُ -‬ح ّب المساكين‪ ،‬و ّ‬
‫ب‪ -‬النظر إلى َمن هو دونه‪ ،‬و ّأال ينظر إلى َمن هو فوقه‪.‬‬
‫ج‪ -‬أن يصل الرحم وإن أدبرت‪.‬‬
‫د‪ّ -‬أال يسأل أحدا شيئا‪.‬‬
‫مرا‪.‬‬
‫الحق وإن كان ّ‬
‫ّ‬ ‫ه‪ -‬قول‬
‫و‪ّ -‬أال يخاف في هللا لومة الئم‪.‬‬
‫ز‪ -‬اإلكثار من قول‪ :‬ال حول وال قوة إال باهلل‪.‬‬
‫عدد الطالب أربعة منها)‪.‬‬
‫(ي ّ‬
‫ُ‬
‫الجنة‪.‬‬
‫كنز من كنوز ّ‬ ‫‪ -7‬ألنها ٌ‬

‫‪25‬‬
‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫وتكبرهم عليهم‪.‬‬
‫‪ -1‬بسبب تطاولهم على الناس في الكالم‪ّ ،‬‬
‫اإليجابية للصدقة على الفرد على المجتمع‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬من اآلثار‬
‫المحبة والتكافل‪.‬‬
‫ّ‬ ‫شيوع‬ ‫أ‪-‬‬
‫مساعدة المحتاجين‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الفقراء‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫مادي واالرتباط به‪.‬‬
‫ّ‬ ‫صور ُح ّب الرجل الشديد للمسجد‪ ،‬بالتعّلق بشيء‬
‫ّ‬ ‫أ‪-‬‬ ‫‪-3‬‬
‫الحق الذي ُيغضب اآلخرين وال يرضيهم بشيء ُم ّر المذاق‪.‬‬
‫ّ‬ ‫صور قول‬‫ب‪ّ -‬‬
‫‪ -4‬يكشف مضمون الحديث عن خطورة االقتتال الداخلي‪ ،‬وحرمة إراقة الدماء‪ ،‬وعندما يعلم المسلمون ّ‬
‫أن زوال‬
‫فإن ذلك من شأنه تعظيم ُحرمتها في نفوسهم‪ ،‬والحيلولة دون اقت ارفهم لهذه‬ ‫الدنيا أهون عند هللا من إراقة الدماء‪ّ ،‬‬
‫الجريمة‪.‬‬
‫‪ -5‬لما للجهاد من دور في رفع الظلم‪ ،‬ونشر العدل‪ ،‬وإنقاذ المستضعفين‪ ،‬وإخراج الناس من الظلمات إلى النور‪،‬‬
‫وإقامة دولة اإلسالم‪.‬‬
‫أهمية الرباط والجهاد‪ ،‬وفضائلهما‪ ،‬وعظم أجرهما‬
‫‪ -6‬للتأكيد على ّ‬
‫أ‪ -‬للداللة على حقارة الدنيا بالنظر إلى اآلخرة‪ ،‬وعظم أجر الجهاد والرباط‪.‬‬ ‫‪-7‬‬
‫ب‪ -‬الرضا والقناعة‪.‬‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الفرع‬
‫أ‬ ‫ج‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫رمز اإلجابة‬

‫‪ -2‬اسم التفضيل هو‪ :‬أهون‪.‬‬


‫‪-3‬‬
‫أ‪ -‬الئم‪.‬‬
‫ب‪ -‬أمرني إلى أن أنظر من هو دوني‪ ،‬وال أنظر من هو فوقي‪.‬‬
‫ج‪ -‬مساكين‪ ،‬كنوز‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫المدينة المحاصرة‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫غزة‪.‬‬
‫‪ّ -1‬‬
‫‪ -2‬الهموم‪ ،‬وانعدام السكينة‪.‬‬
‫شرد‪ ،‬والجراد‪ ،‬والليل‪....‬‬
‫الم ّ‬
‫‪ -3‬انتهى مصيرها إلى النار‪ ،‬والطير ُ‬
‫‪ُ -4‬كتبت مصائر الشعوب بالسياط على ظهورهم‪.‬‬
‫‪ -5‬الشعب المظلوم‪.‬‬
‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫أبدي ودون حاجز‪ ،‬فكأن بينهما ألفة وارتباطا‪.‬‬
‫‪ -1‬ألنها تقع قبالة البحر على نحو ّ‬
‫‪ِ -2‬من صور المعاناة التي يحياها الشعب الفلسطيني المحاصر‪:‬‬
‫ب‪ -‬سقوط الشهداء والجرحى‪.‬‬ ‫أ‪ -‬االعتقاالت‪.‬‬
‫د‪ -‬مصادرة األراضي‪.‬‬ ‫ج‪ -‬هدم البيوت‪.‬‬
‫و‪ -‬اإلبعاد‪.‬‬ ‫هـ‪ -‬الحصار االقتصادي‪.‬‬
‫ز‪....-‬‬
‫الحق‬
‫ّ‬ ‫قوة‬
‫المادية التي تفتقد ل ّ‬
‫ّ‬ ‫القوة‬
‫القوة والجبروت‪ ،‬لكن هذه ّ‬
‫العدو يمتلك كثي ار من مبررات ّ‬
‫ّ‬ ‫أن هذا‬‫صحيح ّ‬
‫ٌ‬ ‫‪-3‬‬
‫والعدل لم تمنحه الثقة والطمأنينة‪ ،‬بل جعلته طوال الوقت خائفا ومضطربا‪.‬‬
‫‪ -4‬الشعب الفلسطيني‪.‬‬
‫ّ‬
‫العدو‪.‬‬
‫ب‪ّ -‬‬ ‫‪ -5‬أ‪ -‬الغربة والمنافي‪.‬‬
‫غزة‪ ،‬واستشعار مآسي أبنائها‪ ،‬والغضب الشديد على المحتل الذي أذاق شعبنا‬
‫‪ -6‬اإلحساس العميق بمأساة ّ‬
‫الويالت (أو أية إجابة)‪.‬‬
‫‪( -7‬نترك اإلجابة للطّلبة)‪.‬‬
‫وصور المدينة فتاة حيرى ال تدري ما عليها قوله أو فعله‪.‬‬
‫ّ‬ ‫صور الشاعر الفجر إنسانا يتكّلم‪،‬‬
‫‪ّ -8‬‬
‫القوة والجبروت‪.‬‬
‫‪ -9‬أ‪ -‬ظلم االحتالل‪ ،‬وامتالكه أسباب ّ‬
‫ب‪ -‬اليأس‪ ،‬وتراجع الهمة‪ ،‬والنكوص على األعقاب‪.‬‬
‫ج‪ -‬االنخراط في صفوف الفقراء الثائرين‪ ،‬والمضي معهم في طريق المقاومة‪.‬‬
‫ّ‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫‪ -1‬مجزوء الكامل‪.‬‬
‫‪ -2‬أضاع‪.‬‬
‫مفعول به منصوب‪ ،‬وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫‪-3‬‬

‫‪27‬‬
‫(األعراف‪)107:‬‬ ‫تناص ديني مع قوله تعالى‪" :‬فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين"‬ ‫‪ّ -4‬‬
‫‪ -5‬للداللة على ديمومة المعاناة‪ ،‬واستمرارها‪.‬‬
‫النحوية لـ (ما) و(من)‬
‫ّ‬ ‫من المعاني‬
‫التدريب (‪:)1‬‬
‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫الرمز‬
‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫×‬ ‫اإلجابة‬

‫التدريب (‪:)2‬‬
‫شرطية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أ‪ -‬ما‪:‬‬
‫استفهامية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ب‪ -‬من‪:‬‬
‫شرطية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ج‪ -‬من‪:‬‬

‫التدريب (‪ :)3‬يمّثل الطالب بجمل مفيدة من إنشائه تحّقق المطلوب‪.‬‬

‫التدريب (‪:)4‬‬
‫قدم‪.‬‬
‫محل نصب مفعول به ثان ُم ّ‬ ‫مبني في ّ‬ ‫ما‪ :‬اسم شرط جازم‬
‫ّ‬
‫محل رفع خبر المبتدأ (هذا)‪.‬‬
‫مبني في ّ‬ ‫ما‪ :‬اسم موصول‬
‫ّ‬
‫محل نصب مفعول به‪.‬‬‫مبني في ّ‬ ‫َمن‪ :‬اسم موصول‬
‫ّ‬
‫محل رفع فاعل‪.‬‬
‫مبني في ّ‬ ‫َمن‪ :‬اسم موصول‬
‫ّ‬

‫‪28‬‬
‫إجابات الوحدة الثامنة‪ :‬مرافعات أمام ضمير غائب‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الرقم‬
‫د‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫اإلجابة‬

‫‪-2‬‬
‫صابر‪ :‬ساخط على االحتالل ومهازله (محاكمه)‪.‬‬
‫أبو العبد‪ :‬مبتسم‪ ،‬وصاحب عزيمة ال تلين‪.‬‬
‫موكلها على الدفاع عن نفسه‪.‬‬ ‫تشجع ّ‬‫المحامية‪ :‬خبيرة بمحاكم االحتالل‪ّ ،‬‬
‫ألن الحكم والمبرر جاهزان ‪.‬‬
‫يحكم ضميره‪ ،‬ويحاكم النوايا‪ ،‬ال يأبه لما يقوله المتّهم؛ ّ‬
‫القاضي‪ :‬ال ّ‬
‫‪-3‬‬
‫تمسكا بخيط األمل الرقيق‪.‬‬‫أ‪ّ -1 -‬‬
‫المزيف‪.‬‬
‫كرسي العدالة ّ‬ ‫‪ –2‬كي يزعجوا القاضي بمرافعاتهم؛ عّله يبصق على‬
‫ّ‬
‫ألن القضاة في العليا أشد سوءا‪.‬‬
‫ب– ّ‬
‫ج– ‪ –1‬ليزّين وجهه القبيح‪ –2 .‬ليوهم العالم ّأنه يحتجزهم لسبب قانوني‪.‬‬
‫ّ‬
‫ملوث‪ ،‬بال طفولة‬
‫طعه الحواجز‪ ،‬وال تبتلع المستوطنات أراضيه‪ ،‬وطن بال جراح‪ ،‬بال هواء ّ‬ ‫‪ -4‬يحلم بوطن ال تق ّ‬
‫إنسانية مصادرة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫مع ّذبة‪ ،‬بال‬
‫أب عنقه‪ ،‬وتوثّب أمله‪ ،‬وتسارع األدرينالين في جسده‪ ،‬ونادى الشاويش بأعلى صوته‪ :‬هل ورد اسمي في‬
‫‪ -5‬اشر ّ‬
‫القائمة؟‬

‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫مجرد أرقام‪.‬‬
‫العدو لألسرى‪ ،‬وعدم اكتراثه بإنسانيتهم‪ ،‬والتعامل معهم على أنهم ّ‬
‫أ‪ -‬احتقار ّ‬
‫شدة خوفه‪.‬‬
‫ب‪ّ -‬‬
‫الجندي ومعه قائمة األسرى المفرج عنهم‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬تكمن لحظة التأزم في القصة عند وصول‬
‫ألنه ما زال في قيود األسر‪ ،‬وعلى الرغم من ذلك‪ ،‬كان يحدوه األمل في الحرية‪،‬‬
‫‪ -3‬واهنا ضعيفا؛ ّ‬
‫والخروج من السجن‪.‬‬

‫‪29‬‬
‫‪-4‬‬
‫شبه الشمس بفتاة خجلى‪.‬‬‫ّ‬ ‫أ‪-‬‬
‫صور األعماق بكائن حي ظمآن‪.‬‬ ‫ب‪ّ -‬‬
‫ّ‬
‫دجج به المحارب‪.‬‬
‫شبه الجريمة والسالسل بالسالح الذي ُي ّ‬
‫ج‪ّ -‬‬
‫‪( -5‬تترك اإلجابة للطالب)‪.‬‬
‫القضاة وقد غاب ضميرهم‪ ،‬ومن يغب ضميره ال يحاسب نفسه‪ ،‬وال يزن أفعاله‪ ،‬وهؤالء‬ ‫َ‬ ‫ان‬
‫‪ُ -6‬يظهر العنو ُ‬
‫القضاة انقادوا ألمر أسيادهم العسكرّيين‪ ،‬فلم يحكموا بنزاهة وعدالة‪.‬‬
‫المكان‪ :‬سجن النقب الصحراوي‪.‬‬ ‫‪-7‬‬
‫السجانون‪.‬‬
‫الشخوص‪ :‬الراوي‪ ،‬صابر‪ ،‬أبو العبد‪ ،‬المحامية‪ ،‬القضاة‪ّ ،‬‬
‫الفلسطينيون‬
‫ّ‬ ‫يتعرض لها األسرى اإلدارّيون‬
‫الحدث في القصة‪ :‬محنة االعتقال اإلداري التي ّ‬
‫في سجون االحتالل اإلسرائيلي‪.‬‬
‫ّ‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫(لقمان‪)14 :‬‬ ‫أمه وهنا على وهن"‬
‫ديني مع قوله تعالى‪" :‬حملته ّ‬ ‫تناص‬
‫التناص في‪( :‬وهنا على وهن) ّ‬
‫ّ‬ ‫‪-1‬‬
‫ّ‬
‫‪ -2‬العالقة في‪:‬‬
‫أ‪ -‬الهزيلة ‪ -‬البائسة‪ :‬ترادف‪.‬‬
‫ب‪ -‬الصبر‪ -‬التجّلد‪ :‬ترادف‪.‬‬
‫غصة‪ :‬طباق‪.‬‬
‫ج‪ -‬فرحة ‪ّ -‬‬
‫د‪ -‬أسى ‪ -‬حزنا‪ :‬ترادف‪.‬‬
‫‪ -3‬الصراع‪ :‬داخلي‪ ،‬وخارجي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬

‫الضمة الظاهرة‪ ،‬وهو مضاف‪.‬‬


‫ّ‬ ‫أ‪ -‬بشائر‪ :‬فاعل مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه‬ ‫‪-4‬‬
‫ب‪ -‬الواو‪ :‬واو الحال‪.‬‬
‫المحل‬
‫ّ‬ ‫قلب‪ :‬مبتدأ مرفوع وعالمة رفعه الضمة المقدرة‪ ،‬منع من ظهورها اشتغال‬
‫جر باإلضافة‪.‬‬‫محل ّ‬
‫مبني في ّ‬ ‫بحركة المناسبة‪ ،‬والياء‪ :‬ضمير متّصل‬
‫ّ‬
‫محل‬
‫االسمية في ّ‬
‫ّ‬ ‫متلهف‪ :‬خبر المبتدأ مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة‪ .‬والجملة‬
‫ّ‬
‫نصب حال‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫وصية الجئ‬
‫ّ‬
‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬
‫أ‪ -‬يعيش آخر أيام حياته‪ ،‬ينتظر الموت‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫طم القلب‪ ،‬شديد القلق‪.‬‬
‫ب– مح ّ‬
‫ج– شعاع األمل لديه تالشى واختنق‪.‬‬
‫‪ -2‬الجرح األول‪ :‬موت ابنه‪ ،‬والجرح الثاني‪ :‬االغتراب (اللجوء)‪.‬‬
‫أ– تعرفه الربوع‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫ب‪ -‬يجوب الحقول التي تفيض ماء وظال‪ ،‬فتمنحه النور والسعادة‪.‬‬
‫‪ -4‬ألن عين الجناة لم ِ‬
‫تبك‪.‬‬ ‫ّ‬
‫‪-5‬‬
‫ب– تنشر شذى ليمونها صيفا‪.‬‬ ‫تئن من ألم الفراق‪.‬‬
‫أ– ّ‬
‫د‪ -‬تسأل‪ :‬متى الخالص؟ وكيف؟‬ ‫ج– تبكي كلما رأت طيفا‪.‬‬
‫صبيا‪ ،‬وهي‬
‫شابا؛ ألنها غ ّذته ّ‬
‫ه– ال تريد البن الالجئ أن يعيش ضيفا‪ ،‬بل تريده أن يعود إليها ّ‬
‫تنس ُه رغم المصاب‪ ،‬وترنو إليه بأمل وعتاب‪.‬‬
‫لم َ‬
‫وتحن ألبنائها‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ألنها رأت خلف األفق طيفا‪ ،‬وال تعرف متى وكيف الخالص؟‬
‫‪ّ -6‬‬
‫المناقشة والتحليل‪:‬‬
‫أ‪ -‬أنا يا بني غدا سيطويني الغسق‪.‬‬ ‫‪ -1‬أمثلة‪:‬‬
‫ب‪ -‬كانت لنا دار وكان لنا وطن‪.‬‬
‫ج– تلك الربوع هناك قد عرفتك طفال‪.‬‬
‫د– فهناك أرض كان يزرعها أبوك‪.‬‬
‫هـ– واليوم قد دهمت لك األحداث أهال‪....‬‬
‫التعليل‪ :‬ليكشف لنا الفرق بين الماضي السعيد؛ حيث الولد‪ ،‬والوطن قبل االحتالل‪ ،‬واللجوء‪ ،‬والحاضر المؤلم‬
‫بسبب فقد الولد‪ ،‬والوطن‪ ،‬والعمر‪.‬‬
‫شدته‪.‬‬
‫يدل على ّ‬
‫وشبه قلقه بشيء مشتعل؛ ل ّ‬
‫طم‪ّ ،‬‬ ‫شبه الشاعر قلبه ببيت مح ّ‬‫أ– ّ‬ ‫‪-2‬‬
‫شبه الشاعر السنا بثمار تُجنى‪.‬‬
‫ب– ّ‬
‫أ– يدل على أنه لم يكن لديه وقت ليكفنه‪ ،‬وكذلك يدل على ّأنه قضى شهيدا‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫ب– مكانة الوطن الكبيرة‪ ،‬وقيمة ترابه وحصاه العالية في نفس الشاعر‪.‬‬
‫ج– انتهائه من دفن أبيه‪ ،‬واستعداده لعهد جديد‪.‬‬

‫‪31‬‬
‫ألنه وقف على معاناة الالجئ وشرح تفاصيلها كما لو ّأنه عاشها واقعا فوصف لنا الماضي الجميل في‬
‫‪ -4‬نعم؛ ّ‬
‫وتدرج بنا لنعاين معه لوحات من المعاناة إبان النكبة وما بعدها‪ ،‬ليصل بنا إلى الحاضر عبر الوصية‬
‫الوطن‪ّ ،‬‬
‫التي تركها لألجيال القادمة من خالل ابنه‪.‬‬
‫‪ -5‬خمسة مخيمات‪ :‬مثل‪( :‬عين الحلوة‪ ،‬برج البراجنة‪ ،‬صب ار وشاتيال‪ /‬لبنان‪ ،‬اليرموك‪ ،‬ودرعا‪ /‬سورية‪ ،‬البقعة‪،‬‬
‫والوحدات‪ ،‬ومخيم الزرقاء‪ /‬األردن)‪.‬‬
‫الحق‪ ،‬وقوة السالح (الجهاد)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ .6‬بقوة‬
‫اللغة واألسلوب‬
‫‪-1‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رقم السؤال‬
‫ج‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫اإلجابة‬
‫مستباح‪ /‬باح ( َب َوح)‪.‬‬ ‫ط َغي)‪.‬‬
‫‪ -2‬طغيان‪ /‬طغى ( َ‬
‫َّ‬
‫تبكين)‪.‬‬ ‫أسلوب النهي‪( :‬ال‬ ‫‪-3‬‬
‫سمعت أنين حيفا؟‪ ،‬سألته عن يوم الخالص متى‬
‫َ‬ ‫(فإالم تتركها؟)‪ ،‬أما‬
‫َ‬ ‫أسلوب االستفهام‪:‬‬
‫وكيفا؟‬
‫أسلوب الشرط‪ - :‬فإذا نفضت غبار قبري عن يدك‬
‫ومضيت تلتمس الطريق إلى غدك‬
‫فاذكر وصية والد تحت التراب‪.‬‬
‫نت يوما قد سكنت األدمعا‬ ‫‪ -‬إن ك َ‬
‫لت فقدهما معا‬
‫فألنني ُح ّم ُ‬
‫ّ‬
‫‪ -‬إن جئتها يوما وفي يدك السالح‬
‫فاهتف‪...‬‬
‫الحركة‬ ‫الصوت‬ ‫اللون‬
‫دفنت‪ ،‬أخاك‪ ،‬دهمت‪ ،‬جئت‬ ‫تئن‪ ،‬سمعت‪ ،‬فاهتف‬ ‫الغسق‪ ،‬أشرق‪ ،‬السنا‬

‫طلعت‪ ،‬مضيت‬ ‫الصباح‪ ،‬الدماء‪ ،‬الكفن‬

‫‪32‬‬
‫من المعاني النحوية لـ (ال) و(الالم)‬
‫‪-1‬‬
‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫السؤال‬
‫رقم ُّ‬
‫×‬ ‫‪‬‬ ‫×‬ ‫×‬ ‫اإلجابة‬

‫‪-2‬‬
‫ب– لبيت‪ :‬الم االبتداء‪.‬‬ ‫أ‪ -‬فال تبتئس‪ :‬ال الناهية‪.‬‬
‫د– لك‪ :‬حرف جر (الملك)‪.‬‬ ‫ج‪ -‬فليدعُ‪ :‬الم األمر‪.‬‬
‫هـ– وال يؤوده‪ :‬ال النافية‪.‬‬

‫‪( -3‬تُترك اإلجابة للطالب)‪.‬‬

‫‪33‬‬
‫إجابات الوحدة التاسعة‪ :‬البومة في غرفة بعيدة‬

‫الفهم واالستيعاب‪:‬‬

‫‪ -1‬اغتاله العدو اإلسرائيلي في بيروت سنة ‪1972‬م‪.‬‬

‫‪ -2‬القتال الذي كان مألوفا في القرية هو قتال الفؤوس‪.‬‬

‫‪ -3‬طلب العجوز من الكاتب أن يدفن صندوق القنابل في آخر الحديقة تحت شجرة التين الكبيرة‪.‬‬

‫‪ -4‬حصل العجوز على القنابل من ابنه‪.‬‬

‫‪ -5‬جاء غسان بصورة البومة من مجلة هندية‪.‬‬

‫‪ -6‬عيناها غاضبتان مغروستان في الوجه المفلطح العجيب‪ ،‬والمنقار ُيطبق بعنف‪ ،‬والريش الرمادي الم ّلون‬
‫ابتل بالماء‪.‬‬
‫يتجمع خصال كصوف ّ‬
‫بحمرة ّ‬ ‫ُ‬
‫‪ -7‬كبيرة وعجوز‪.‬‬

‫‪ -8‬شاهد الكاتب على التينة بومة تحدق فيه بعينين واسعتين غاضبتين‪.‬‬

‫المناقشة والتحليل‪:‬‬

‫‪-1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫السؤال‬


‫رقم ُّ‬
‫ج‬ ‫أ‬ ‫اإلجابة‬

‫‪-2‬‬
‫أ‪ -‬الشخصيات‪ :‬رئيسة‪ :‬غسان كنفاني (الكاتب)‪.‬‬
‫ثانوية‪ :‬والده‪ ،‬والدته‪ ،‬إخوته‪ ،‬الرجل العجوز‪.‬‬

‫‪ -‬دفن صندوق القنابل‪.‬‬ ‫‪ -‬الهجوم المباغت على القرية‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الحدث‪:‬‬

‫ج‪ -‬الصراع‪ :‬خارجي‪ :‬دفاع رجال القرية عن قريتهم‪.‬‬

‫تردده في دفن الصندوق‪.‬‬


‫داخلي‪ّ :‬‬

‫‪34‬‬
‫وتردده في دفن الصندوق‪.‬‬
‫د‪ -‬العقدة‪ :‬خوفه‪ّ ،‬‬

‫هـ‪ -‬الزمان‪ :‬قبيل نكبة سنة ‪1948‬م‪.‬‬

‫و‪ -‬المكان‪ :‬قرية الكاتب‪.‬‬

‫الحل‪ :‬دفن الصندوق‪.‬‬


‫ز‪ّ -‬‬
‫ح‪ -‬الحوار‪ :‬داخلي‪( :‬حديث النفس)‪.‬‬

‫‪ -‬بين الكاتب والعجوز‪.‬‬ ‫خارجي‪ - :‬بين الوالد والوالدة‪.‬‬

‫فاطمأن‪.‬‬
‫ّ‬ ‫تنبه غسان إلى أن أمه –ال شك – تراقبه من النافذة‪،‬‬
‫‪ّ -3‬‬
‫‪ -4‬اخترق غسان الحديقة منحنيا خوفا من أن يصيبه الرصاص‪.‬‬
‫وشدة الموقف‪.‬‬
‫‪ -5‬كناية عن بداية دخول العدو اإلسرائيلي القرية‪ّ ،‬‬
‫فإن النكبة ما زالت حاضرة في نفسه‪.‬‬
‫‪ -6‬يوحي ّأنه رغم تباعد الزمن‪ّ ،‬‬
‫‪-7‬‬
‫أ‪ -‬وقلت في نفسي وأنا أشد بصري إلى صورة البومة الرائعة‪ :‬يجب أن تعلق هذه الصورة على‬
‫حائط (ما)‪ ،‬فذلك ُيكسب الغرفة شيئا من الحياة والمشاركة‪.‬‬
‫ب‪ -‬وحدثتني نفسي وهي ترتجف أن ألقي حملي الثقيل وأقفل عائدا أدراجي‪.‬‬

‫‪ -8‬تكمن لحظة التأزم في أثناء دفن الصندوق عندما شاهد البومة‪ ،‬فشعر بالخوف الشديد‪ ،‬وانتهت بدفن‬
‫الصندوق‪.‬‬
‫‪ -9‬السبب هو ارتطام الفأس بجسد أحد األعداء‪.‬‬
‫شبه دور القرية بالبشر الذين يتساندون كتفا إلى كتف‪.‬‬
‫‪ -10‬أ‪ّ -‬‬
‫شبه البندقية بإنسان يتقيأ ما في جوفه‪.‬‬
‫ب‪ -‬تتقيأ بندقيته‪ّ :‬‬
‫مادي يسقط‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ج‪ -‬شبه الذكرى (وهي معنوية) بشيء‬

‫‪35‬‬
‫محل من اإلعراب‬
‫الجمل التي لها ّ‬
‫‪-1‬‬
‫السماء كئيبة‪ :‬جملة مقول القول في محل نصب مفعول به‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫ابتسم‪ :‬جملة مقول القول في محل نصب مفعول به‪.‬‬

‫ب‪ -‬يستهزيء‪ :‬الجملة في محل رفع خبر المبتدأ (هللا)‪.‬‬

‫ج‪ -‬يجيد الوصف‪ :‬الجملة في محل نصب خبر كان‪.‬‬

‫د‪ -‬يركب فرسا‪ :‬الجملة في محل رفع صفة‪.‬‬

‫هـ‪ -‬يركب حصانا‪ :‬الجملة في محل نصب حال‪.‬‬

‫‪ -2‬جملة تحّقق المطلوب‪ ،‬مثل‪:‬‬


‫رأيت العصفور يشرب الماء‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬المعلم يشرح الدرس‪.‬‬

‫وجدت الدواء ينفع‪.‬‬


‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‪ -‬قال المعلم‪ :‬النحو مفيد‪.‬‬

‫‪-3‬‬
‫أ‪ -‬وأنا‪ :‬الواو‪ :‬حالية‪ ،‬حرف مبني على الفتح‪ ،‬ال محل له من اإلعراب‪.‬‬
‫أنا‪ :‬ضمير منفصل مبني على السكون‪ ،‬في محل رفع مبتدأ‪.‬‬
‫أشُّد‪ :‬فعل مضارع مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة‪ ،‬والفاعل‪ :‬ضمير مستتر وجوبا تقديره‪( :‬أنا)‪.‬‬
‫ُ‬

‫بصري‪ :‬مفعول به‪ ،‬منصوب‪ ،‬وعالمة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل‬

‫بحركة مناسبة الياء‪ ،‬وهو مضاف‪ ،‬والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل‬

‫جر مضاف إليه‪ .‬وجملة (أشد بصري) في محل رفع خبر المبتدأ‪.‬‬

‫وجملة (أنا أشد بصري) في محل نصب حال‪.‬‬

‫ب‪ -‬أخذ‪ :‬فعل ماض مبني على الفتح‪ ،‬والفاعل ضمير مستتر تقديره هو‪.‬‬

‫سبيله‪ :‬سبيل‪ :‬مفعول به منصوب‪ ،‬وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة‪ ،‬وهو مضاف‪ ،‬والهاء‪:‬‬

‫الضم‪ ،‬في محل جر مضاف إليه‪.‬‬


‫ّ‬ ‫ضمير متصل مبني على‬

‫‪36‬‬
‫جر مبني على السكون‪ ،‬ال محل له من اإلعراب‪.‬‬
‫إلى‪ :‬حرف ّ‬
‫ّ‬
‫جره الكسرة الظاهرة‪.‬‬
‫الغرفة‪ :‬اسم مجرور بإلى‪ ،‬وعالمة ّ‬
‫وجملة (أخذ سبيله إلى الغرفة) في محل نصب خبر كان‪.‬‬

‫ج‪ -‬لم‪ :‬حرف جزم‪.‬‬

‫تطرق‪ :‬فعل مضارع مبني للمجهول‪ ،‬مجزوم بلم‪ ،‬وعالمة جزمه السكون‪ ،‬ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره‬
‫هي‪ .‬والجملة الفعلية في محل جر صفة‪.‬‬

‫د‪ -‬وهي‪ :‬الواو حالية؛ حرف مبني على الفتح‪ ،‬ال محل له من اإلعراب‪ ،‬هي‪ :‬ضمير منفصل‬

‫مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ‪.‬‬

‫تحمل‪ :‬فعل مضارع مرفوع‪ ،‬وعالمة رفعه الضمة الظاهرة‪ ،‬والفاعل ضمير مستتر جوا از تقديره (هي)‪.‬‬

‫المسدس‪ :‬مفعول به منصوب‪ ،‬وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬

‫وجملة (تحمل المسدس) في محل رفع خبر المبتدأ‪.‬‬

‫وجملة (وهي تحمل المسدس) في محل نصب حال‪.‬‬

‫البحر الخفيف‬

‫‪-1‬‬
‫َب فأين القبور من عهد عاد‬ ‫م‬ ‫أ‪ -‬صاح هذي قبورنا تمأل الرحـ‬
‫ب ب ـ ــ‪ /‬ب ـ ب ــ‪ /‬ـ ب ـ ـ‬ ‫‪//‬‬ ‫ـ ب ـ ــ‪ /‬ب ـ ب ـ ‪ /‬ـ ب ـ ـ‬

‫فعالتن ‪ /‬متفعلن ‪ /‬فاعالتن‬ ‫فاعالتن ‪ /‬متفعلن ‪ /‬فاعالتن‬

‫َب وزدناك فوق ما تتمنى‬ ‫م‬ ‫الحب‬


‫ب‪ -‬قد بذلنا لك المودة و ْ‬

‫ب ب ـ ــ‪ /‬ب ـ ب ــ‪ /‬ب ب ـ ـ‬ ‫‪//‬‬ ‫ـ ب ـ ـ ‪ /‬ب ـ ب ــ‪ /‬ب ب ـ ـ‬

‫فعالتن ‪ /‬متفعلن ‪ /‬فعالتن‬ ‫فاعالتن ‪ /‬متفعلن ‪ /‬فعالتن‬

‫‪37‬‬
‫فرقد‬
‫ما أنا فحمة وال أنت ْ‬ ‫ج‪ -‬يا أخي ال تمل بوجهك عني‬
‫ـ ب ـ ـ ‪ /‬ب ـ ب ــ‪ /‬ـ ب ـ ـ‬ ‫‪//‬‬ ‫ـ ب ـ ـ‪ /‬ب ـ ب ـ ‪ /‬ب ب ـ ـ‬

‫فاعالتن ‪ /‬متفعلن ‪ /‬فاعالتن‬ ‫فاعالتن ‪ /‬متفعلن ‪ /‬فعالتن‬

‫‪-2‬‬
‫أ‪ِ -‬ب َبيِنها‪.‬‬
‫ب‪ِ -‬بميت‪.‬‬

‫ج‪َ -‬جمال‪.‬‬

‫انتهت اإلجابات‬
‫تمت بحمد هللا‬
‫ّ‬

‫‪38‬‬
‫لجنة المناهج الو ازرية‪:‬‬
‫م‪ .‬فواز مجاهد‬ ‫د‪ .‬بصري صالح‬ ‫د‪ .‬صبري صيدم‬
‫أ‪ .‬عبد الحكيم أبو جاموس‬ ‫أ‪ .‬عزام أبو بكر‬ ‫أ‪ .‬ثروت زيد‬
‫م‪ .‬جهاد دريدي‬ ‫د‪ .‬سمية النخالة‬ ‫د‪ .‬شهناز الفار‬

‫لجنة الوثيقة الوطنية لمنهاج اللغة العربية‪:‬‬


‫أ‪ .‬د‪ .‬كمال غنيم‬ ‫أ‪ .‬د‪ .‬حمدي الجبالي‬ ‫أ‪ .‬د‪ .‬حسن السلوادي‬ ‫أ‪ .‬أحمد الخطيب (منسقا)‬

‫د‪ .‬إياد عبد الجواد‬ ‫أ‪ .‬د‪ .‬يحيى جبر‬ ‫أ‪ .‬د‪ .‬نعمان علوان‬ ‫أ‪ .‬د‪ .‬محمود أبو كتة‬

‫د‪ .‬سهير قاسم‬ ‫د‪ .‬رانية المبيض‬ ‫د‪ .‬حسام التميمي‬ ‫د‪ .‬جمال الفليت‬

‫أ‪ .‬إيمان زيدان‬ ‫أ‪ .‬أماني أبو كلوب‬ ‫د‪ .‬يوسف عمرو‬ ‫د‪ .‬نبيل رمانة‬

‫أ‪ .‬سناء أبو بها‬ ‫أ‪ .‬رنا مناصرة‬ ‫أ‪ .‬رائد شريدة‬ ‫أ‪ .‬حسان نزال‬

‫أ‪ .‬عصام أبو خليل‬ ‫أ‪ .‬عبد الرحمن خليفة‬ ‫أ‪ .‬شفاء جبر‬ ‫أ‪ .‬سها طه‬
‫أ‪ .‬فداء زكارنة‬ ‫أ‪ .‬عمر راضي‬ ‫أ‪ .‬عمر حسونة‬ ‫أ‪ .‬عطاف برغوثي‬

‫أ‪ .‬نائل طحيمر‬ ‫أ‪ .‬منال النخالة‬ ‫أ‪ .‬منى طهبوب‬ ‫أ‪ .‬معين الفار‬

‫أ‪ .‬ياسر غنايم‬ ‫أ‪ .‬وعد منصور‬

‫أسماء المشاركين في ورشة عمل إجابات كتاب اللغة العربية (‪ )1‬المطالعة والقواعد والعروض والتعبير‪:‬‬
‫أ‪ .‬أشرف أبو صاع‬ ‫أ‪ .‬أحمد الشايب‬ ‫أ‪ .‬احترام قرمش‬ ‫أ‪ .‬إبراهيم فراش‬

‫أ‪ .‬حسان نزال‬ ‫أ‪ .‬حسام هرشة‬ ‫أ‪ .‬ثائر حميدات‬ ‫حج علي‬
‫أ‪ .‬أمجد ّ‬

‫أ‪ .‬سالمة عودة‬ ‫أ‪ .‬سعاد ياسين‬ ‫أ‪ .‬سحر أبو الحالوة‬ ‫أ‪ .‬حنين الزربا‬

‫أ‪ .‬محمد حمايل‬ ‫أ‪ .‬عماد محاسنة‬ ‫أ‪ .‬عادل الزير‬ ‫أ‪ .‬سمية الشوابكة‬

‫أ‪ .‬نائل طحيمر‬ ‫أ‪ .‬مها الحاج حسن‬ ‫أ‪ .‬منى طهبوب‬

‫‪39‬‬

‫‪www.sh-pal.com‬‬

You might also like