DTM R32 Migrant Report Arabic

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 26

‫تقرير عن الهجرة‬

‫ي� ليبيا‬‫ف‬
2020 ‫ أغسطس‬- ‫ يوليو‬32 ‫الجولة‬

DISPLACEMENT
TRACKING
MATRIX Project funded by
dtm.iom.int/libya dtmlibya@iom.int the European Union
‫صورة الغالف‪:‬استجابة لتدهور الظروف المعيشية و الرتفاع‬
‫ّ‬
‫حاالت كوفيد ‪ ،19‬وزعت فرق آلية موارد المهاجرين‬
‫المنظمة الدولية للهجرة ‪2020‬‬ ‫الخاصة بالمنظمة الدولية للهجرة مواد إغاثة‬‫ّ‬ ‫واالستجابة‬
‫جميع الحقوق محفوظة وال يجوز إعادة إنتاج أي جزء من‬ ‫أساسية تتضمن مستلزمات نظافة صحية ومراتب ومصابيح‬
‫االس�جاع أو نقله عىل ّ‬
‫أي‬ ‫ت‬ ‫هذا المنشور أو تخزينه بنظام‬ ‫شمسية باإلضافة إىل أدوات مطبخية لفائدة المهاجرين ف ي�‬
‫نحو أو ّ‬
‫بأية وسيلة‪ ،‬ت‬
‫إلك�ونية كانت أو ميكانيكية أو بالنسخ‬ ‫شهر يوليو‪ .‬وقد أجريت عمليات التوزي ــع هذه ف ي� الزاوية‬
‫ّ‬ ‫ن‬
‫كتا� مسبق من المنظمة‬‫غ� ذلك‪ ،‬إال بإذن ب ي‬
‫أو التسجيل أو ي‬ ‫ب� وليد‪© .‬نور عبد الحكيم مؤمن‬ ‫وزوارة والقطرون وسبها و ي‬
‫الدولية للهجرة‬ ‫المنظمة الدولية للهجرة ليبيا ‪2020‬‬
‫المحتويات‬
‫لمحة عامة ‪4..........................................................‬‬

‫مواطن ضعف المهاجرين واحتياجاتهم اإلنسانية ‪9..........‬‬

‫المهاجرون ف ي� ليبيا‪13...................................................‬‬

‫مسارات الهجرة إىل ليبيا ‪16..........................................‬‬

‫التحليل القائم عىل المناطق‪:‬التوزيـ ــع ‪18..........................‬‬

‫التحليل القائم عىل المناطق‪ -‬جنسيات المهاجرين ‪19........‬‬

‫تحليل مناطق األصل ‪20............................................‬‬

‫الك�ى أفريقيا‪21......‬‬
‫المهاجرين من شمال أفريقيا ومن جنوب الصحراء ب‬

‫المهاجرين من ش‬
‫ال�ق األوسط وجنوب قارة آسيا ‪23.........‬‬

‫الحوادث البحرية ‪24.................................................‬‬

‫المنهجية‪25............................................................‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫لمحة ّ‬
‫عامة‬
‫وباإلضافــة إىل ذلــك‪ ،‬وردت حــاالت ملغــادرة البلــد‬ ‫يعــرض هــذا التقريــر نتائــج الجولــة ‪ 32‬مــن تجميــع‬
‫بطريقــة غــر رشعيــة عــر الحــدود الجنوبيــة الليبيــة بينــا‬ ‫البيانــات التــي أجرتهــا مصفوفــة تتبــع النــزوح خــال‬
‫تكثفــت املراقبــة األمنيــة وعمليــات االعــراض البحريــة‬ ‫شــهري يوليــو وأغســطس مــن ســنة ‪ 2020‬والتــي‬
‫وصــد الالجئــن يف منطقــة رشق ليبيــا وجنــوب رشقهــا‬ ‫ّ‬ ‫أحصــت فيهــا وجــود ‪ 584.509‬مهاجــرا يف ليبيــا ينحــدر‬
‫وذلــك مــا ســاهم أكــر فأكــر فيــا آلــت إليــه األمــور ‪.‬‬ ‫يقــل عــن ‪ 47‬جنســية مختلفــة‪ .‬هــذا‬
‫ّ‬ ‫مــا ال‬
‫أصلهــم ّ‬
‫وقــد ُســ ّجل وجــود املهاجريــن يف جميــع بلديــات‬
‫وزيــادة عــى ذلــك‪ ،‬ارتفعــت حــاالت الهجــرة غــر‬ ‫ليبيا الـ‪ 100‬ويف ‪ 575‬محلّة (من أصل ‪.)667‬‬
‫املتوســط للوصــول إىل‬
‫ّ‬ ‫الرشعيــة عــر البحــر األبيــض‬
‫أوروبــا يف مقارنــة بالســنة املاضيــة‪ .‬فخــال شــهري‬ ‫ظــل عــدد املهاجريــن يف انخفــاض مطــرد‬ ‫ّ‬ ‫هــذا وقــد‬
‫يوليــو أغســطس‪ ،‬متكّــن ‪ 12.393‬مهاجــرا مــن‬ ‫منــذ الجولــة الـــ‪( 30‬شــهري مــارس وأبريــل) بلــغ‬
‫الوصول إىل إيطاليا ومالطة من ليبيا وتونس ‪.‬‬ ‫الـــ‪ 7‬يف املائــة بــن الجولــة الـــ‪ 625.638( 30‬مهاجــرا)‬
‫والجولــة الـــ‪ 584.509( 32‬مهاجــرا)‪ .‬وقــد تزامــن هــذا‬
‫ـل عــن ‪ 45‬مهاجــر‪،‬‬ ‫وخــال شــهر أغســطس‪ ،‬غــرق مــا ال يقـ ّ‬ ‫االنخفــاض املطــرد مــع بدايــة انتشــار وبــاء كوفيــد‬
‫مبــا فيهــم خمســة أطفــال‪ ،‬عندمــا تحطــم القــارب الــذي‬ ‫‪ 19‬والتأثــرات االجتامعيــة واالقتصاديــة الناجمــة‬
‫يقلّهــم يف شــواطئ ليبيــا‪ .‬أ ّمــا الـــ‪ 37‬نــاج‪ ،‬الذيــن جــاء‬ ‫عنــه‪ ،‬عــاوة عــى تدابــر تقييــد التنقــل املرتبطــة بــه‪.‬‬
‫أغلبهــم مــن الســنغال ومــايل وتشــاد وغانــا‪ ،‬فقــد أرســلوا‬
‫إىل مراكــز اإليــواء بعــد أن أنقذهــم الصيــادون‪ .‬وقــد‬ ‫وباإلضافــة إىل اآلثــار الناجمــة عــن امتــداد فــرة األزمــة‬
‫ُســجلت ‪ 398‬حالــة غــرق خــال ســنة ‪( 2020‬بحلــول يــوم‬ ‫واســتمرار عيــش املهاجريــن يف ظــروف ســيئة‪ ،‬زاد فــروس‬
‫‪ 31‬أغســطس) يف املســار املركــزي للبحــر األبيــض املتوســط ‪.‬‬ ‫كوفيــد ‪ 19‬مــن تفاقــم وضعيــة املهاجريــن األكــر ضعفــا‪،‬‬
‫مــن بينهــم أولئــك الذيــن هــم يف وضعيــة غــر نظاميــة‪،‬‬
‫وفيــا انخفــض عــدد املهاجريــن بنســبة ‪ 3‬يف املائــة‬ ‫أو مــن يعملــون يف القطاعــات غــر الرســمية فضــا عــى‬
‫يف مقارنــة بالجولــة ‪ ،31‬فــإنّ أبــرز جنســياتهم ظلــت‬ ‫املهاجريــن الذيــن فــ ّروا مــن أوطانهــم بســبب العنــف‬
‫متناســقة مــع الجــوالت املاضيــة وهــي تتأثــر بالقــرب‬ ‫أو االضطهــاد‪ .‬ومــن املرجــح أن يكــون الرتفــاع معــدالت‬
‫الجغــرايف وبروابــط املجتمعــات‪ .‬وقــد جــاءت أغلبيــة‬ ‫البطالــة وصعوبــة الوصــول إىل فــرص كســب الــرزق‪،‬‬
‫املهاجريــن (‪ 387.616‬مهاجــرا أو ‪ 66‬يف املائــة) مــن‬ ‫فضــا عــى تشــديد املراقبــة األمنيــة وتقييــد حريــة‬
‫بلــدان الجــوار (‪ 20‬يف املائــة) ومــر (‪ 17‬يف املائــة‬ ‫التنقل تأثري يف انخفاض عدد املهاجرين يف ليبيا ‪.‬‬
‫وتشاد (‪ 16‬يف املائة) والسودان (‪ 14‬يف املائة (‪.‬‬
‫وبالتــوازي مــع ذلــك‪ ،‬وخــال فــرة الدراســة ومنــذ‬
‫ومتاشــيا مــع التوجــه الــذي كان متســقا طيلــة الســنة‬ ‫شــهر مــارس مــن ســنة ‪ ،2020‬بقيــت أغلــب نقــاط‬
‫املاضيــة‪ ،‬تركّــزت أكــر مجموعــة مــن املهاجريــن‬ ‫الدخــول مغلقــة أمــام الدخــول‪ ،‬باســتثناء الليبيــن‬
‫يف مناطــق طرابلــس (‪ 14‬يف املائــة) وأجدابيــا (‪12‬‬ ‫العائديــن‪ .‬ويف نفــس الوقــت‪ ،‬فُتحــت العديــد مــن‬
‫يف املائــة) ومرصاتــه (‪ 10‬يف املائــة) وبنغــازي (‪ 7‬يف‬ ‫النقــاط الربيــة لعبــور الحــدود بصفــة منتظمــة‬
‫املائة) ومرزق (‪ 7‬يف املائة) وسبها (‪ 6‬يف املائة(‪.‬‬ ‫من أجل السامح للمهاجرين مبغادرة البالد ‪.‬‬

‫‪4%‬‬
‫‪51%‬‬
‫الرشق‬

‫‪4%‬‬
‫األوسط‬

‫‪60%‬‬
‫آسيا‬

‫من املهاجرين الذين أجروا مقابالت يف إطار‬


‫دراسة رصد التدفق يف شهري يوليو وأغسطس‬
‫‪ 2020‬ذكروا أنّ املخاوف املتعلقة باملال متثل‬
‫إحدى أبرز ثالثة إشكاليات يعانون منها يف‬
‫زمن الدراسة‬
‫جنوب الصحراء الكربى‬
‫أفريقيا‬ ‫‪32%‬‬
‫شامل‬
‫أفريقيا‬

‫‪4‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫تزايد حاالت اإلصابة بكوفيد ‪19‬‬ ‫البطالة وتداعياتها االقتصادية واالجتماعية‬


‫تضاعــف عــدد حــاالت اإلصابــة بكوفيــد ‪ 19‬يف ليبيــا‬ ‫بلغــت نســبة البطالــة يف صفــوف املهاجريــن الذيــن‬
‫أضعافــا مضاعفــة مــن ‪ 824‬حالــة يف آخــر شــهر يونيــو‬ ‫شــاركوا يف الدراســة نســبة ‪ 27‬يف املائــة‪ ،‬وهــو مــا‬
‫إىل ‪ 14.624‬حالــة بحلــول نهايــة شــهر أغســطس‪.‬‬ ‫مياثــل النســب املســجلة يف الجــوالت املاضيــة ويفــوق‬
‫وقــد وجــدت حــاالت عــدوى مجتمعيــة كبــرة يف‬ ‫النســبة الخاصــة بشــهر فربايــر (‪ 17‬يف املائــة) قبــل‬
‫أبــرز املــدن وتصاعــد لعــدد الحــاالت يف بلديــات‬ ‫بدايــة انتشــار وبــاء كوفيــد ‪ .19‬وال يــزال تأثــر الوبــاء‬
‫طرابلــس وزليــن ومرصاتــه والخمــس وجنــزور وغريهــا‪.‬‬ ‫بالغــا عــى فــرص كســب الــرزق بالنســبة إىل املهاجريــن‬
‫وفقــا للمزوديــن الرئيســيني للمعلومــات‪ .‬وقــد تــرر‬
‫وبحلــول يــوم ‪ 31‬أغســطس‪ ،‬أصيــب مجمــوع ‪، 14.624‬‬ ‫املهاجــرون مــن العملــة اليوميــن مــن فــروس كوفيــد ‪19‬‬
‫شــخصا بالفــروس‪ ،‬وهــو رقــم ال يعكــس العــدد‬ ‫بســبب تباطــؤ االقتصــاد ونقــص فــرص العمــل العــريض‬
‫الحقيقي لإلصابات وفقا ملنظمة الصحة العاملية ‪.‬‬ ‫أو املتقطــع يف نســبة تتجــاور ‪ 92‬يف املائــة مــن املواقــع‬
‫الخاضعة للتقييم خالل شهري يوليو وأغسطس ‪.‬‬

‫كــا يتأثــر املهاجريــن بســوء ظــروف معيشــتهم وبنقــص‬ ‫ومتثّــل البطالــة إحــدى عوامــل الخطــر الرئيســية التــي‬
‫الوقــود ومــن االنقطــاع املتكــرر للكهربــاء إىل جانــب‬ ‫مــن شــأنها أن تزيــد مــن مواطــن الضعــف القامئــة ومــن‬
‫وضعيــات املرافــق الصحيــة التــي تعيــق االســتجابة‬ ‫االحتياجات اإلنسانية مثل انعدام األمن الغذايئ‪.‬‬
‫أمــام تفــي الوبــاء‪ .‬وتعمــل املنظمــة الدوليــة للهجــرة‬
‫بتعــاون وثيــق مــع هيئــات الصحــة الوطنيــة والــركاء‬ ‫ويعــاين تقريبــا جميــع املهاجريــن العاطلــن عــن العمــل‬
‫الدوليــن لالســتجابة يف ظــرف كوفيــد ‪ 19‬وملراقبــة نقــاط‬ ‫(نســبة ‪ 95‬يف املائــة) مــن صعوبــة واحــدة عــى األقــل ومن‬
‫الدخــول وملعالجــة مــرىض كوفيــد ‪ 19‬مــن املهاجريــن ‪.‬‬ ‫هــذه الصعوبــات الجــوع والعطــش واالشــكاليات املاليــة‬
‫والتع ـ ّرض إىل هجــوم أو عــدم الحصــول عــى املعلومــات‪،‬‬
‫مقابــل بنســبة ‪ 62‬يف املائــة مــن املهاجرين الذيــن يعملون‪.‬‬
‫ومثــاال عــى ذلــك‪ ،‬تشــكو نســبة ‪ 6‬يف املائــة مــن املهاجرين‬
‫الذيــن يعملــون مــن الجــوع و‪/‬أو العطــش مقابــل نســبة‬
‫‪ 20‬يف املائــة مــن املهاجريــن العاطلــن عــن العمــل ‪.‬‬

‫‪27%‬‬

‫نسبة البطالة‬
‫ّ‬
‫تسجل ارتفاعا بنسبة ‪ 8%‬عن الجولة ‪30‬‬

‫‪5‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫ال�وح للبيانات‬ ‫ن‬


‫البيا� ‪ 2‬عدد المهاجرين وفقا للمناطق خالل الجولة ‪ 32‬من تجميع مصفوفة تتبع نز‬ ‫الرسم‬
‫ي‬

‫اﻟﺠﺒﻞ اﻷﺧﻀﺮ‬
‫زوارة‬ ‫‪12,450‬‬
‫‪20,501‬‬ ‫‪1‬‬
‫اﻟﻤﺮج‬
‫‪Misrata‬‬
‫ﺑﻨﻐﺎزي‬ ‫‪8,900‬‬ ‫درﻧﺔ‬
‫ﻣﺼﺮاﺗﺔ‬ ‫‪9,585‬‬
‫‪56,980‬‬ ‫‪39,287‬‬

‫ﻧﺎﻟﻮت‬ ‫ﺳﺮت‬
‫اﻟﺠﺒﻞ اﻟﻐﺮﺑﻲ‬ ‫‪7,631‬‬ ‫ﻃﺒﺮق‬
‫‪7,217‬‬ ‫‪5,995‬‬
‫‪32,213‬‬
‫اﺟﺪاﺑﻴﺎ‬
‫‪71,615‬‬
‫وادي اﻟﺸﺎﻃﺊ‬ ‫اﻟﺠﻔﺮة‬
‫‪6,698‬‬ ‫‪Sebha‬‬ ‫‪10,900‬‬
‫‪Ghat‬‬ ‫‪Ubari‬‬ ‫ﺳﺒﻬﺎ‬
‫‪37,800‬‬
‫ﻏﺎت‬ ‫أوﺑﺎري‬ ‫اﻟﻜﻔﺮة‬
‫‪12,3922‬‬ ‫‪13,007‬‬ ‫‪24,355‬‬
‫ﻣﺮزق‬
‫‪41,337‬‬
‫‪Alkufra‬‬

‫‪1‬‬
‫ﻃﺮاﺑﻠﺲ‬
‫‪83,140‬‬

‫اﻟﺠﻔﺎرة‬
‫اﻟﻤﺮﻗﺐ‬
‫‪23,288‬‬
‫‪17,383‬‬

‫اﻟﺰاوﻳﺔ‬
‫‪Azzawya‬‬
‫‪23,288‬‬

‫‪6‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫أبرز النتائج‬
‫الجولة ‪( 32‬يوليو ‪ -‬أغسطس ‪( 2020‬‬

‫توزيـ ــع المهاجرين وفقا للمناطق الجغرافية‬ ‫‪584,509‬‬


‫ف‬ ‫مهاجرا ي� ليبيا‬

‫الغرب‬
‫‪50%‬‬ ‫‪1,312 USD‬‬
‫تكاليف الهجرة (المتوسط للفرد(‬

‫الجنوب‬ ‫الرشق‬
‫‪21%‬‬ ‫‪29%‬‬
‫‪29%‬‬
‫نسبة المهاجرين الذين ذكروا أن‬
‫ّ‬ ‫ت‬
‫ال� يرسلونها إىل الوطن تمثل‬
‫التحويالت ي‬
‫ئيس لدخل أرسهم‬ ‫المصدر الر ي‬

‫ت‬
‫ال�كيبة الديمغرافية‬ ‫أبرز ‪ 5‬جنسيات‬

‫رجال‬
‫بالغون‬
‫‪82%‬‬
‫نساء‬ ‫‪93%‬‬
‫‪10%‬‬

‫ي ن‬
‫مصحوب� بذويــهم‬
‫‪6%‬‬
‫أطفال‬
‫ي ن‬
‫‪8%‬‬
‫مصحوب� بذويــهم‬ ‫غ�‬
‫ي‬
‫‪2%‬‬

‫المهاجرون موجودون ف ي� ‪:‬‬


‫ّ‬ ‫ي ن‬
‫محلة‬
‫من أصل ‪667‬‬
‫‪575‬‬ ‫رئيسي� للمعلومات‬ ‫مقابلة مع مزودين‬
‫)تتبع التنقل‪ ،‬الجولة ‪(32‬‬
‫‪1.724‬‬
‫تغطية‬
‫‪100%‬‬
‫بلدية‬
‫من أصل ‪100‬‬
‫‪100‬‬

‫‪7‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫االحتياجات اإلنسانية‬
‫ّ‬
‫الصورة‪ :‬موظفو المنظمة الدولية للهجرة يقدمون مساعدات عاجلة إىل المهاجرين‬
‫ف‬ ‫ف‬ ‫ئ‬
‫الشاط ي� نقطة إنزال ي� طرابلس‪ .‬وقد‬ ‫اللي� إىل‬
‫الذين أعادهم خفر السواحل ب ي‬
‫اللي� خالل شهري مايو ويونيو‪ .‬وكانت فرق‬ ‫بي‬ ‫الساحل‬ ‫تواصلت محاوالت الهجرة من‬
‫لتوف� الغذاء والمياه والمساعدات‬
‫ي‬ ‫حا�ة ف ي� نقاط اإلنزال‬
‫المنظمة الدولية للهجرة ض‬
‫الصحية وإلجراء تقييم للحماية بهدف االستجابة لجميع احتياجات المهاجرين‪ .‬وبعد‬
‫ُ‬
‫واالجتماع‬
‫ي‬ ‫النفس‬
‫ي‬ ‫ذلك تستكمل المتابعة ف ي� مراكز اإليواء حيث توفر فرق الدعم‬
‫ّ‬
‫استشارات واسعافات نفسية أولية ودعما موجه لفائدة األشخاص الذين تم إنقاذهم‬
‫ف ي� البحر من أجل تحقيق استيعاب أفضل للصدمة والتمكن من التأقلم معها‪.‬‬
‫الزغدا� ‪ /‬المنظمة الدولية للهجرة ‪2020‬‬‫ن‬ ‫© مؤيد‬
‫ي‬

‫االحتياجات اإلنسانية‬

‫‪8‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫مواطن ضعف المهاجرين واالحتياجات اإلنسانية‬


‫ووفقــا لبيانــات تتبــع التنقــل الخاصــة مبصفوفــة تتبــع‬ ‫متاشــيا مــع مســتخلصات الجــوالت الســابقة‪ ،‬متثّلــت‬
‫النــزوح‪ ،‬فــإنّ أكــر تحــدي يواجــه املهاجريــن وفقــا‬ ‫االحتياجــات اإلنســانية األساســية للمهاجريــن التــي‬
‫إلفــادات املزوديــن الرئيســيني للبيانــات يتمثّــل يف تلبيــة‬ ‫جــرى تحديدهــا عــر ‪1.724‬مقابلــة مــع املزوديــن‬
‫احتياجاتهــم األساســية بســبب محدوديــة قدرتهــم‬ ‫الرئيســيني للبيانــات يف كامــل أنحــاء ليبيــا وطيلــة‬
‫الرشائيــة مقارنــة بتكاليــف هــذه الخدمــات املطلوبــة ‪.‬‬ ‫شــهري يوليــو وأغســطس مــن ســنة ‪ 2020‬يف توفــر‬
‫أمــا بالنســبة إىل عــدم قــدرة املهاجريــن عــى الوصــول‬ ‫الخدمــات الصحيــة (لنســبة ‪ 81‬يف املائــة) واملســاكن‬
‫إىل خدمــات الرعايــة الصحيــة واملســاكن وامليــاه‪،‬‬ ‫(لنســبة ‪ 42‬يف املائــة) واملــواد غــر الغذائيــة (لنســبة ‪38‬‬
‫باإلضافــة إىل الــرف الصحــي ومســتلزمات النظافــة‬ ‫يف املائــة) وامليــاه وخدمــات النظافــة الصحيــة والــرف‬
‫الصحيــة‪ ،‬فــكل مــا ســبق ميثــل اإلشــكالية الرئيســية يف‬ ‫الصحــي (لنســبة ‪ 24‬يف املائــة)‪ .‬وتظهــر الخريطــة أدنــاه‬
‫تلبيــة االحتياجــات األساســية بالنســبة إىل هــذه الفئــة‪.‬‬ ‫االحتياجــات اإلنســانية األساســية وفقــا للمناطــق‪ .‬هــذا‬
‫خاصــة مــع انخفــاض‬ ‫وهــذا أمــر يبعــث عــى القلــق ّ‬ ‫وقــد بــرزت االحتياجــات املرتبطــة باألمــن الغــذايئ‬
‫فــرص العمــل العــريض املتوفــرة وارتفــاع معــدل‬ ‫لــدى مهاجــر مــن أصــل ثالثــة مهاجريــن يف ليبيــا مــن‬
‫البطالــة بالفــرة مــا قبــل انتشــار الفــروس‪ .‬وبصفــة‬ ‫املحتمــل أنّهــم يعانــون مــن انعــدام األمــن الغــذايئ‪.‬‬
‫عا ّمــة‪ ،‬ذكــرت نســبة ‪ 51‬يف املائــة مــن املهاجريــن‬ ‫وقــد تــرر املهاجــرون مــن اآلثــار االجتامعيــة واالقتصادية‬
‫املســتطلعني اإلشــكاليات املاليــة يف إطــار أهــم ثــاث‬ ‫الناجمــة عــن الوبــاء ومــن امتــداد األزمــة ومــا لذلــك مــن‬
‫إشكاليات تعاين منها يف زمن إجراء املقابلة ‪.‬‬ ‫نتائج عىل الوضع األمن وتوفر الخدمات العمومية‪.‬‬
‫ن‬
‫البيا� ‪ 3‬أبرز االحتياجات اإلنسانية‬ ‫الرسم‬
‫ي‬
‫اﻟﺠﺒﻞ اﻷﺧﻀﺮ‬
‫اﻟﻤﺮج‬
‫زوارة‬
‫‪1‬‬

‫ﻣﺼﺮاﺗﺔ‬ ‫ﺑﻨﻐﺎزي‬ ‫درﻧﺔ‬

‫ﺳﺮت‬
‫ﻧﺎﻟﻮت‬
‫اﻟﺠﺒﻞ اﻟﻐﺮﺑﻲ‬ ‫ﻃﺒﺮق‬

‫اﺟﺪاﺑﻴﺎ‬

‫وادي اﻟﺸﺎﻃﺊ‬ ‫اﻟﺠﻔﺮة‬

‫ﺳﺒﻬﺎ‬

‫ﻏﺎت‬ ‫أوﺑﺎري‬
‫اﻟﻜﻔﺮة‬

‫ﻣﺮزق‬

‫‪1‬‬
‫ﻃﺮاﺑﻠﺲ‬

‫اﻟﺰاوﻳﺔ‬

‫اﻟﺠﻔﺎرة‬
‫اﻟﻤﺮﻗﺐ‬
‫ﻣﻔﺘﺎح اﻟﺨﺮﻳﻄﺔ‬

‫اﻟﺼﺤﺔ‬ ‫اﻟﺴﻜﻦ‬ ‫اﻟﻤﻮاد اﻟﻐﻴﺮ اﻟﻐﺬاﺋﻴﺔ‬


‫‪Azzawya‬‬
‫اﻟﻤﻴﺎه و اﻟﺼﺮف اﻟﺼﺤﻲ‬ ‫اﻟﻐﺬاء‬ ‫اﻷﻣﻦ‬
‫اﻟﺘﻌﻠﻴﻢ‬
‫اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة ﻓﻲ اﻟﻤﺠﺎل اﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻲ‬

‫‪9‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫الصحة‬
‫ن‬
‫البيا� ‪ 3‬إمكانية وصول المهاجرين إىل الخدمات الصحية (عينة تتكون‬ ‫الرسم‬
‫ي‬ ‫متاشــيا مــع التقاريــر الســابقة‪ ،‬ظلّــت إمكانيــة الوصــول‬
‫من ‪ 3.992‬مستطلع (‬
‫إىل الخدمــات الصحيــة تحديــا كبــرا بالنســبة إىل أغلبيــة‬
‫املهاجريــن املوجوديــن يف ليبيــا‪ .‬فأكــر مــن ثلثــي عــدد‬

‫‪69%‬‬
‫املهاجريــن (‪ 69‬يف املائــة) لديهــم إمكانيــة وصــول‬
‫محــدودة إىل منعدمــة إىل الخدمــات الصحيــة (الرســم‬
‫البيــاين ‪ .)5‬و بالنســبة إىل ثالثــة أربــاع عــدد املهاجريــن‬
‫من املهاجرين‬
‫اإلجــايل (‪ 77‬يف املائــة)‪ ،‬فهــم يشــكون أساســا مــن‬
‫لديهم إمكانية وصول‬
‫محدودة إىل منعدمة‬
‫كلفة هذه الخدمات التي جعلتها صعبة املنال ‪.‬‬
‫إىل املراكز الصحية‬
‫وزيــادة عــى ذلــك‪ ،‬يــزداد الوضــع خطــورة يف الجنــوب ويف‬
‫الغــرب حيث ذكرت نســبة ‪ 74‬و‪ 78‬يف املائــة من املهاجرين‬
‫أن لديهــا إمكانيــة وصــول محدودة إىل منعدمــة إىل الرعاية‬
‫الصحيــة مقارنــة بنســبة ‪ 60‬يف املائــة مــن املهاجريــن يف‬
‫رشق ليبيــا‪ .‬وميكــن أن يعــود هــذا األمر إىل ارتفــاع معدالت‬
‫البطالة يف جنوب البالد وغربها مقارنة مبناطق الرشق ‪.‬‬
‫وميثــل وبــاء كوفيــد ‪ 19‬ضغطــا إضافيــا عــى قطــاع‬
‫الصحــة العمومــي املثقــل باألعبــاء والــذي يشــكو‬
‫مــن نقــص بالــغ يف املعــدات الطبيــة ويف الطاقــم‬
‫الطبــي‪ .‬وقــد تــررت مــا بــن ‪ 80‬إىل ‪ 90‬يف املائــة مــن‬
‫مرافق الرعاية الصحية األساسية بسبب كوفيد ‪. 19‬‬

‫ال ميكن الوصول‬ ‫امكانية وصول محدودة‬ ‫امكانية وصول تامة‬


‫األمن الغذايئ‬
‫‪4%‬‬ ‫‪65%‬‬ ‫‪31%‬‬
‫أث ّــرت األزمــة التــي طــال أمدهــا إىل جانــب التداعيــات‬
‫االجتامعيــة واالقتصاديــة إلجــراءات التقييــد بســبب كوفيد‬
‫‪ 19‬عــى وضــع األمــن الغــذايئ بالنســبة إىل املهاجريــن يف‬
‫كامــل أرجــاء ليبيــا‪ .‬وعــى الرغــم مــن تواصــل انخفــاض‬
‫‪8%‬‬ ‫أســعار املــواد الغذائيــة والبضائــع األساســية خــال شــهر‬
‫ـل أعــى بنســبة ‪ 8‬يف املائــة‬‫يوليــو‪ ،‬إال أنّ هــذه األســعار تظـ ّ‬
‫ارتفعت أسعار املواد الغذائية والسلع األساسية بنسبة ‪8‬‬ ‫مقارنــة بفــرة ما قبل وبــاء كوفيــد ‪ .19‬وكان هذا االنخفاض‬
‫يف املائة مقارنة بفرتة بداية انتشار وباء كوفيد ‪19‬‬ ‫يف األســعار مرتبطــا بانخفــاض بلــغ ‪ 43‬يف املائــة يف األســعار‬
‫غــر الرســمية للوقــود وارتفــاع األســعار لــدى البائعــن‬
‫الرســميني للوقــود‪ .‬ونتيجــة للنقــص الــدوري للوقــود‬
‫والنقطــاع الكهربــاء‪ ،‬كثــرا مــا تلجــأ األرس واملستشــفيات‬
‫كذلك إىل االعتامد عىل املولدات الكهربائية ‪.‬‬
‫‪209,000‬‬ ‫ووفقــا لتوقعــات برنامــج األغذيــة الخــاص باألمــم املتحــدة‬
‫من املر ّجح أن يكون املهاجرون والالجئون يعانون من‬ ‫فــإن عــدد املهاجريــن والالجئــن الذيــن يشــكون مــن‬
‫انعدام األمن الغذايئ‬ ‫انعــدام األمــن الغــذايئ ميكــن أن يكــون قــد ارتفــع مــن‬
‫استجابة برنامج الغذاء العاملي لوباء كوفيد يف ليبيا‪ ،‬يونيو(‬ ‫‪( 109.100‬قبــل وبــاء كوفيــد ‪ )19‬إىل ‪ 209.000‬فــردا ‪.‬‬
‫)‪2020‬‬

‫‪10‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫املساكن‬ ‫خدمات املياه والرصف الصحي والنظافة الصحية‬


‫تعيــش نســبة أكــر مــن املهاجريــن يف مســاكن عموميــة‬ ‫أشــارت نســبة ‪ 26‬يف املائــة مــن املهاجريــن أنهــا مل تتمكــن‬
‫باألوســاط الحرضيــة (‪ 77‬يف املائــة) مقارنــة باألوســاط‬ ‫أبــدا مــن الوصــول (بالنســبة إىل ‪ 6‬يف املائــة) أو نــادرا‬
‫الريفيــة (‪ 64‬يف املائــة)‪ ،‬وتتــوىل األغلبيــة (‪ 68‬يف املائــة و‪52‬‬ ‫مــا ميكنهــا الوصــول (‪ 20‬يف املائــة) إىل شــبكات امليــاه‬
‫يف املائــة) دفــع معلــوم االســتئجار‪ .‬ويســكن عــدد أكــر‬ ‫العموميــة‪ .‬فيــا متكنــت النســبة املتبقيــة (‪ 46‬يف املائــة)‬
‫مــن املهاجريــن يف األوســاط الريفيــة يف مســاكن مســتأجرة‬ ‫مــن الوصــول إىل هــذه الخدمــة يف أغلــب األوقــات أو‬
‫يتــوىل املشــغلون دفــع تكاليــف إيجارهــا (‪ 10‬يف املائــة)‬ ‫بشــكل يومــي (‪ 27‬يف املائــة)‪ .‬ومــن بــن أولئــك الذيــن مل‬
‫مقارنــة باملهاجريــن يف األوســاط الحرضيــة‪ .‬فيــا تســاوت‬ ‫يتمكنــوا أبــدا مــن الوصــول إىل الشــبكات العموميــة للمياه‬
‫نســبة املهاجريــن يف املدينــة والريــف ممــن يعيشــون يف‬ ‫‪.‬‬
‫أغلبيتهــم يع ّولــون‬ ‫أو نــادرا مــا يتمكنــون مــن ذلــك‪ ،‬فــإن‬
‫‪.‬مســاكن يتكفــل أشــخاص آخــرون بدفــع تكاليــف إيجارها‪.‬‬ ‫عــى قواريــر امليــاه املعدنيــة (‪ 72‬يف املائــة) فيــا تعتمــد‬
‫البقيــة عــى اآلبــار املحميــة (‪ 30‬يف املائــة) والحنفيــات‬
‫وتقيــم نســبة كبــرة مــن املهاجريــن يف أماكــن عملهــا‬ ‫العموميــة (‪ 13‬يف املائــة) أو عــى شــاحنات التزويــد بامليــاه‬
‫(‪ 10‬يف املائــة)‪ .‬ومتثــل نســبة الذيــن يقيمــون يف أماكــن‬ ‫يف املائة) أو عىل مجموعة من هذه املصادر ‪. (12‬‬
‫العمــل يف األوســاط الحرضيــة (‪ 16‬يف املائــة) ضعــف‬ ‫وقــد ذكــر ربــع العــدد اإلجــايل للمهاجريــن املســتطلعني‬
‫النســبة يف الريــف (‪ 8‬يف املائــة)‪ .‬ومــن املألــوف جــدا‬ ‫أنهــم يشــكون مــن عــدم كفايــة امليــاه الصالحــة للــرب‬
‫يف كامــل أنحــاء ليبيــا أن يشــارك املهاجــرون مســاكنهم‬ ‫بنســبة تفــوق ضعــف النســبة يف الفــرة مــا قبــل كوفيــد‬
‫مــع غريهــم مــن املهاجريــن العملــة‪ .‬ويُعتــر الســكن‬ ‫‪ 19‬يف ينايــر وفربايــر (‪ 11‬يف املائــة‪ ،‬الجولــة ‪ .)29‬وباإلضافــة‬
‫يف منــازل شــديدة االزدحــام مســألة خطــرة خاصــة‬ ‫إىل ذلــك‪ ،‬تقــارب نســبة املهاجريــن العاطلــن عــن العمــل‬
‫يف ظل انتشار كوفيد ‪ 19‬يف صفوف املهاجرين‪.‬‬ ‫والذيــن يفتقــدون إىل مــا يكفيهــم مــن املــاء الصالــح‬
‫للرشب (‪ 38‬يف املائة) ضعف نسبة املهاجرين العاملني ‪.‬‬

‫املواد غري الغذائية‬


‫ن‬
‫البيا� ‪ 6‬أنواع مساكن المهاجرين‬ ‫الرسم‬
‫ي‬ ‫شــكلت املراتــب أكــر املــواد غــر الغذائيــة طلبــا (بالنســبة‬

‫يف أماكن العمل‬


‫املائــة) لــدى املهاجريــن املســتطلعني خــال‬ ‫مراتب‬
‫إىل ‪ 51‬يف‬
‫شــهري يوليــو وأغســطس ‪ ،‬تليهــا األغطيــة (‪ 46‬يف املائــة)‬
‫‪51%‬‬
‫‪51%‬‬
‫‪8%‬‬ ‫و مســتلزمات النظافــة الصحيــة (‪ 36‬يف املائــة) (الرســم‬

‫‪51%‬‬
‫مساكن مستأجرة يتوىل‬ ‫يف مساكن مستأجرة يتوىل‬ ‫وكانــت النســبة الكــرى مــن املهاجريــن‬ ‫البيــاين ‪.)6‬‬
‫املهاجر دفع اإليجار‬
‫‪68%‬‬
‫‪8%‬‬
‫املشغل دفع تكاليف اإليجار‬ ‫مراتب‬
‫املعطلــن عــن العمــل يف حاجــة إىل املــواد غــر الغذائيــة‬
‫مراتب‬
‫أغطية‬ ‫‪46%‬‬‫‪51%‬‬
‫ـة) مقارنــة باملهاجريــن العاملــن (‪ 76‬يف املائــة(‬
‫‪51%‬‬
‫مدينة‬ ‫يف مساكن جامعية‬ ‫(‪ 98‬يف املائـ‬
‫مراتب‬
‫(‪.‬‬‫املائة‬ ‫يف‬ ‫(‪82‬‬ ‫حرة‬ ‫أعامل‬ ‫أصحاب‬ ‫املهاجرين‬
‫أو مراتب‬

‫‪46%‬‬
‫‪46%‬‬
‫‪8%‬‬

‫‪8%‬‬
‫مساكن أخرى‬ ‫غ� الغذائية‬
‫احتياجات المهاجرين من المواد ي‬
‫ن‬
‫البيا� ‪5‬أغطية‬
‫أغطية‬ ‫ي‬
‫مراتب‬
‫الرسم‬
‫‪51%‬‬
‫‪46%‬‬
‫‪36%‬‬
‫‪51%46%‬‬
‫أغطية‬
‫مستلزمات نظافة صحية‬
‫مراتب‬ ‫‪51%‬‬ ‫مراتب‬
‫أغطية‬

‫‪36%‬‬
‫‪46%‬‬
‫يف أماكن العمل‬
‫‪36%‬‬
‫مساكن مستأجرة يتوىل‬
‫املهاجر دفع اإليجار‬
‫‪16%‬‬
‫يف مساكن مستأجرة يتوىل‬ ‫أغطية‬ ‫‪46%‬‬ ‫صحيةصحية‬
‫نظافةنظافة‬
‫مستلزمات‬
‫أغطية‬
‫مستلزمات نظافة صحية‬
‫مستلزمات‬
‫مالبس‬ ‫‪36%‬‬
‫‪31%‬‬
‫‪46%‬‬‫‪36%‬‬
‫املشغل دفع تكاليف اإليجار‬
‫‪10%‬‬ ‫أغطية‬
‫ريف‬
‫‪36%‬‬ ‫‪31%‬‬
‫‪52%‬‬

‫‪31%‬‬
‫يف مساكن جامعية‬ ‫مستلزمات نظافة صحية‬

‫‪36%‬‬
‫مستلزمات نظافة صحية‬ ‫مالبس‬

‫‪17%‬‬
‫‪31%‬‬
‫‪11%‬‬ ‫مالبس‬

‫‪31%‬‬
‫مستلزمات نظافة صحية‬
‫تنظيف‬
‫موادمالبس‬
‫‪36%‬‬
‫مساكن أخرى‬

‫‪31%‬‬
‫مالبس‬
‫‪12%‬‬
‫‪17%‬‬
‫‪17%‬‬
‫مستلزمات نظافة صحية‬
‫مالبس مواد تنظيف‬
‫‪17%‬‬
‫مواد تنظيف‬ ‫مواد تنظيف‬
‫‪15%‬‬
‫‪31%‬‬
‫‪17%‬‬
‫للتدفئة أو‬
‫الوقود مالبس‬
‫للطبخ‬
‫‪15%‬‬
‫‪31%‬‬
‫الوقود للتدفئة أو‬
‫للطبخ‬
‫‪15%‬‬ ‫تنظيف‬ ‫الوقودمواد‬
‫للتدفئة أو‬
‫للطبخ مالبس‬
‫‪17%‬‬
‫‪15%‬‬
‫مواد تنظيف‬

‫‪10%‬‬
‫الوقود للتدفئة أو‬
‫‪10%‬‬ ‫للطبخمطبخ‬
‫أدوات‬
‫‪17%‬‬
‫‪10%‬‬
‫‪15%‬‬
‫أدوات مطبخ‬
‫مواد تنظيف‬
‫أدوات مطبخ‬

‫‪11‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫الوقود للتدفئة أو‬
‫تنظيف‬
‫مطبخ‬ ‫مواد‬
‫للطبخ‬
‫أدوات‬ ‫‪17%‬‬‫‪15%‬‬
‫‪10%‬‬
‫الوقود للتدفئة أو‬
‫للطبخ‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫الشبكات االجتامعية‬ ‫التحويالت املالية‬


‫متاشــيا مــع التقاريــر الســابقة‪ ،‬جــاء أغلبيــة املهاجريــن‬ ‫مــن املر ّجــح أن يكــون لخســارة فــرص التشــغيل وانخفــاض‬
‫بتشــجيع مــن أهاليهــم أو أرسهــم (نســبة ‪ 81‬يف املائــة)‪.‬‬ ‫األجــور بســبب كوفيــد ‪ 19‬تأثــرا يف نقــص التدفقــات‬
‫وكان األصدقــاء وأفــراد األرسة الذيــن يعيشــون يف مــكان‬ ‫الخارجيــة للتحويــات‪ .‬فقــد كانــت نســبة املهاجريــن‬
‫األصــل أكــر مــن شــ ّجع املســتطلعني عــى الهجــرة (‪70‬‬ ‫أقــل بقرابــة ‪ 10‬يف املائــة‬
‫ّ‬ ‫الذيــن يرســلون تحويــات‬
‫يف املائــة) يف مقارنــة باألصدقــاء وأفــراد األرسة الذيــن‬ ‫ـا كانــت عليــه قبــل انتشــار الوبــاء وإجــراءات تقييــد‬‫مـ ّ‬
‫يعيشــون خــارج مــكان األصــل (‪ 11‬يف املائــة)‪ .‬وقــد‬ ‫التنقــل التــي أعقبتــه‪ .‬وقــد ذكــرت نســبة ‪ 26‬يف املائــة‬
‫وصلــت نســب قليلــة مــن املهاجريــن بنــاء عــى تشــجيع‬ ‫مــن املهاجريــن أنهــم يرســلون تحويــات ماليــة خــال‬
‫ميــري الهجــرة (‪ 4‬يف املائــة) وباعثــي املشــاريع (‪2‬‬ ‫ّ‬ ‫الجولــة‪ 32‬يف مقارنــة بنســبة ‪ 35‬يف املائــة يف الجولــة‬
‫يف املائة) أو قادة املجتمعات (أقل من ‪ 1‬يف املائة(‪.‬‬ ‫‪( 30‬مارس‪-‬أبريــل)‪ .‬باإلضافــة إىل ذلــك‪ ،‬ارتفعــت نســبة‬
‫املهاجريــن الذيــن أفــادوا أنهــم مل يرســلوا أيّــة تحويــات‬
‫متثــل الشــبكات االجتامعيــة‪ ،‬مبــا فيهــا الروابــط األرسيــة‬ ‫لكنهــم يعتزمــون القيــام بذلــك عندمــا يصبحــون قادريــن‬
‫وعالقــات الصداقــة‪ ،‬واملعــارف مــن نفــس مــكان األصــل‪،‬‬ ‫عــى كســب املــال مــن ‪ 21‬يف املائــة خــال شــهري مــارس‬
‫ـدة عوامــل‪ ،‬يو ّجــه‬
‫كل هــذه هــي مبثابــة عامــل مــن بــن عـ ّ‬
‫ّ‬ ‫وأبريــل إىل ‪ 31‬يف املائــة فيــا بــن شــهري يوليو وأغســطس ‪.‬‬
‫قــرار أحــد مــا إىل الهجــرة‪ .‬مــن بــن العوامــل األخــرى‬
‫يوجــد الوضــع االقتصــادي الــيء والتطلــع نحــو التمتــع‬
‫باملكانــة واملركــز‪ ،‬املعانــاة مــن الضغــط االجتامعــي وتحمل‬
‫مسؤولية األرسة والنزاع وانتهاك حقوق اإلنسان ‪.‬‬ ‫تُفهم التحويالت املالية عىل أنها األموال‬
‫أو البضائع التي يرسلها غري املواطنني إىل‬
‫أرسهم وأصدقائهم يف بلدان األصل‬

‫وصلت نسب قليلة من املهاجرين بناء عىل تشجيع‬ ‫‘‘‬


‫ميسي الهجرة (‪ 4‬يف املائة) وباعثي املشاريع (‪ 2‬يف‬
‫ّ‬ ‫وقــد ينتــج عــن انخفــاض التدفقــات مــن التحويــات‬
‫‪).‬املائة) أو قادة املجتمعات (أقل من ‪ 1‬يف املائة‬ ‫املاليــة تزايــد نســبة الفقــر وتناقــص إمكانيــة وصــول األرس‬
‫إىل الخدمــات األساســية يف بلــدان األصــل‪ ،‬مثــل الرعايــة‬
‫الصحيــة‪ .‬وقرابــة ثلثــي عــدد املهاجريــن (‪ 29‬يف املائــة)‬
‫ذكــروا أنّ األمــوال التــي يرســلونها إىل أوطانهــم متثّــل‬
‫بينــا مل تســتند أغلبيــة املهاجريــن يف قــرار هجرتهــا‬ ‫املصــدر األول ملدخــول أرستهــم‪ .‬ويرســل جميــع املهاجريــن‬
‫عــى تشــجيعات امليرسيــن‪ ،‬فــإن أكــر مــن ثلثــي‬ ‫تقريبــا (‪ 94‬يف املائــة) التحويــات املاليــة إىل أفــراد األرسة‬
‫املهاجريــن املســتطلعني (‪ 67‬يف املائــة) قــد ذكــروا أنهــم‬ ‫املقربــن (الزوجــة‪ ،‬األطفــال‪ ،‬الوالديــن و‪/‬أو األشــقّاء)‪.‬‬
‫قــد لجــأوا إىل االســتعانة بخدمــات ميــري الهجــرة‪ .‬وقــد‬ ‫وتظهــر بيانــات الدراســة التــي أجرتهــا مصفوفــة تتبــع‬
‫أفــاد معظــم املهاجريــن أنهــم قــد اســتعانوا بخدمــات‬ ‫النــزوح فيــا بــن يوليــو وأغســطس أنّ أغلبيــة املهاجريــن‬
‫امليرسيــن مــن أجــل النقــل (‪86‬يف املائــة) ولعبــور‬ ‫(‪ 79‬يف املائــة) أفــادوا أنّ تحويالتهــم املاليــة تســاعد‬
‫املناطــق الخطــرة نحــو ليبيــا (‪ 46‬يف املائــة)‪ .‬وبدرجــة‬ ‫يف تغطيــة نفقــات بعــض مــن االحتياجــات األساســية‬
‫أقــل‪ ،‬ذكــر املهاجــرون الذيــن نظمــوا ســفرهم عــر‬ ‫لــأرسة‪ .‬ومثــاال عــى ذلــك‪ ،‬ذكــر املهاجــرون أنّ تحويالتهــم‬
‫امليرسيــن أنّهــم قــد تحصلــوا عــى الغــذاء واملــاء (بنســبة‬ ‫املاليــة تغطّــي النفقــات الغذائيــة لــأرسة (‪ 47‬يف املائــة)‬
‫)يف املائة) وعىل السكن (بنسبة ‪ 22‬يف املائة ‪.( 28‬‬ ‫ومعلــوم اإليجــار واملرافــق (‪ 46‬يف املائــة) واملصاريــف‬
‫األخــرى املتعلّقــة بالصحــة (‪ 22‬يف املائــة)‪ ،‬إىل جانــب‬
‫دراســة األطفــال (‪ 17‬يف املائــة)‪ .‬وقــد أظهــرت الدراســات‬
‫أنّ التحويــات املاليــة الدوليــة تســاهم يف تخفيــض نســب‬
‫‪.‬عمل األطفال يف البلدان ذات املدخول الضعيف ‪.‬‬

‫تدفقات الهجرة‬
‫‪79%‬‬
‫من املهاجرين الذين يرسلون تحويالت‬
‫‪ 1‬من ‪9‬‬
‫من األشخاص يف كامل أنحاء العامل‬
‫مالية ذكروا أن هذه التحويالت تساعد‬ ‫يستفيدون من دعم التحويالت املالية‬
‫يف تغطية االحتياجات األساسية لألرسة‬ ‫العمل إىل‬
‫التي يرسلها املهاجرون ّ‬
‫أوطانهم إدارة الشؤون االقتصادية‬
‫واالجتامعية باألمم املتحدة‪2019 ،‬‬
‫ّ‬
‫الصورة‪ :‬موظفو المنظمة الدولية للهجرة يوزعون سالل غذاء‬
‫ف‬ ‫عىل المهاجرين ش‬
‫العالم ي� تاجوراء‬
‫ي‬ ‫بال�اكة مع برنامج األغذية‬
‫ن‬
‫الزغدا� ©‬ ‫‪ / IOM 2020‬مؤيد‬
‫ي‬

‫‪12‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫املهاجرون يف ليبيا‬
‫الصورة‪ :‬استجابة لتدهور الظروف املعيشية‬
‫والرتفاع حاالت اإلصابة بكوفيد ‪ ،19‬قدّمت‬
‫فرق آلية موارد املهاجرين واالستجابة‬
‫مواد إغاثة أساسية تتضمن مستلزمات‬
‫نظافة صحية ومراتب ومصابيح شمسية‬
‫ومواد للطبخ لفائدة املهاجرين‪ .‬وقد‬
‫جرت هذه التوزيعات يف طرابلس (املوقع‬
‫الذي التقطت فيه هذه الصورة) والزاوية‬
‫والقطرون وسبها وبني وليد‬

‫‪.‬‬

‫‪13‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫تحليل تدفقات املهاجرين ومناطق وجودهم‬


‫يستند تحليل أماكن وجود املهاجرين وتنقلهم إىل توجهات التنقل املالحظة عىل أرض الواقع خالل فرتة الدراسة‬

‫رشق ليبيا‬ ‫جنوب ليبيا‬


‫طربق‬ ‫القطرون‬

‫خــال شــهري يوليو وأغســطس‪ ،‬مل ت ُسـ ّجل بلديــة طربق أي‬ ‫انخفــض عــدد املهاجريــن املوجوديــن يف بلديــة القطــرون‬
‫حالــة وصــول وفقــا للمالحظــن امليدانيــن ومــن املر ّجــح أن‬ ‫بنســبة ‪ 26‬يف املائــة بــن شــهري يوليــو وأغســطس (الجولــة‬
‫يعــود ذلــك إىل إغــاق الحــدود الربيــة وإىل تشــديد املراقبة‬ ‫‪ )32‬يف مقارنــة بشــهري مايــو ويونيــو (الجولــة ‪ ،)31‬مــن‬
‫األمنيــة يف نقــاط الدخــول غــر الرســمية‪ .‬وباإلضافــة إىل‬ ‫‪ 20.947‬يف الجولة ‪ 31‬إىل ‪ 15.425‬مهاجرا خالل هذه الجولة‪.‬‬
‫ذلــك‪ ،‬أقـ ّرت الســلطات املحليــة إجــراءات إغــاق جــزيئ يف‬
‫املنطقــة مــن أجــل التصــدي النتشــار فــروس كوفيــد ‪.19‬‬ ‫وخــال فــرة الدراســة‪ ،‬تأثّــرت ظــروف عيــش املهاجريــن‬
‫وقــد أثّــر ذلــك أساســا عــى العملــة اليوميــن الذيــن كانــوا‬ ‫وخاصــة الذيــن يعملون منهم يف القطــاع املنجمي من ج ّراء‬
‫ّ‬
‫يعانــون أســاس مــن ارتفــاع أســعار املــواد الغذائيــة وغــر‬ ‫‪،‬فــرض اإلغــاق الجــزيئ كإجــراء للتصــدي النتشــار كوفيد‪19‬‬
‫الغذائيــة‪ .‬وقــد انخفــض العــدد اإلجــايل للمهاجريــن‬ ‫فضال عىل تك ّرر انقطاع الكهرباء ونقص الوقود ‪.‬‬
‫املوجوديــن يف طــرق بنســبة ‪ 6‬يف املائــة يف مقارنــة‬
‫بشــهري مايــو ويونيــو مــن ‪ 5.541‬إىل ‪ 5.235‬مهاجــرا‪.‬‬
‫سبها‬

‫شحات‬ ‫انخفــض عــدد املهاجريــن املوجوديــن يف ســبها‬


‫بنســبة ‪ 4‬يف املائــة يف مقارنــة بالجولــة ‪ 31‬مــن‬
‫تجميــع البيانــات مــن ‪ 37.990‬إىل ‪ 36.530‬يف املائــة‪.‬‬
‫تكثفــت الدوريــات األمنيــة التــي تســتهدف املهاجريــن يف‬
‫(خاصــة الذيــن يتســ ّولون منهــم)‬
‫ّ‬ ‫ووفقــا للمالحظــات امليدانيــة فــإنّ املهاجريــن يف ســبها وضعيــة غــر نظاميــة‬
‫ميثّلــون أكــر فئــة متــررة مــن الوضــع األمنــي املتدهــور خــال شــهري يوليــو وأغســطس‪ .‬ووفقــا للمالحظــات‬
‫ومــن ارتفــاع أســعار املــواد الغذائيــة وغــر الغذائيــة‪ .‬وقــد امليدانيــة‪ ،‬خــر العديــد مــن املهاجريــن مصــدر‬
‫خاصــة هــؤالء الذيــن يعتمــدون عــى‬‫تس ـ ّبب انخفــاض فــرص العمــل وانتشــار فــروس كوفيــد كســبهم للــرزق‪ّ ،‬‬
‫يف دفــع عــدد أكــر مــن املهاجريــن إىل مغــادرة البــاد ‪ .‬العمــل العــريض أو املتقطّــع‪ ،‬بســبب تخ ّوفهــم مــن أن‬
‫يتــ ّم القبــض عليهــم واحتجازهــم ومــن ثــ ّم ترحيلهــم‪.‬‬
‫وخــال شــهر أغســطس‪ ،‬تــ ّم منــع تنقّــل املهاجريــن‬
‫مــن شــحات وإليهــا نتيجــة إلجــراء اإلغــاق الجــزيئ‬ ‫ن‬
‫لتفــي فــروس كوفيــد‪.19‬‬
‫ّ‬ ‫الــذي تــ ّم تطبيقــه للتصــدي‬ ‫البيا� ‪ 7‬توزي ــع المهاجرين وفقا للمناطق الجغرافية‬
‫ي‬ ‫الرسم‬
‫وعــى الرغــم مــن هــذه اإلجــراءات‪ ،‬فقــد ارتفــع عــدد‬
‫املهاجريــن بنســبة ‪ 18‬يف املائــة يف مقارنــة ببيانــات‬
‫الجولــة ‪ 31‬مــن ‪ 2.750‬إىل ‪ 3.250‬مهاجــرا (الجولــة ‪.(32‬‬ ‫الغرب‬
‫‪50%‬‬
‫امساعد‬
‫خــال شــهر يوليــو‪ ،‬عــادت الحركــة الداخليــة يف‬ ‫الرشق‬
‫ومتــن رصــد املهاجريــن‬
‫ّ‬ ‫البلديــة إىل ســالف عهدهــا‬
‫الجنوب‬
‫‪21%‬‬ ‫‪29%‬‬
‫يف نقــاط التوظيــف كالســابق‪ .‬إالّ أنّ نقــاط الدخــول‬
‫الرســمية للبــاد مل تكــن مفتوحــة إالّ أمــام الليبيــن‬
‫أو للسامح للمهاجرين بالعودة إىل أوطانهم ‪.‬‬

‫‪14‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫ن‬
‫البيا� ‪ 8‬توزي ــع المهاجرين وفقا لجنسياتهم‬ ‫الرسم‬
‫ي‬
‫غرب ليبيا‬
‫نسبة املهاجرين‬ ‫عدد املهاجرين‬ ‫الجنسية‬
‫مرصاته‬
‫‪20%‬‬ ‫‪118,094‬‬ ‫النيجر‬
‫‪17%‬‬ ‫‪97,247‬‬ ‫مصر‬
‫ظلّــت الوضعيــة يف مرصاتــه مســتقرة بشــكل عــام خــال‬
‫‪16%‬‬ ‫‪91,690‬‬ ‫تشاد‬ ‫فــرة الدراســة‪ .‬ويف شــهر يوليــو‪ ،‬توفّــرت فــرص كســب‬
‫‪14%‬‬ ‫‪80,585‬‬ ‫السودان‬ ‫الــرزق توفّــرا كبــرا بالنســبة إىل املهاجريــن العاملــن‬
‫‪7%‬‬ ‫‪41,614‬‬ ‫نيجيريا‬ ‫يف مجــايل تربيــة املاشــية و أســواق الخضــار نتيجــة‬
‫لالحتفــال بعيــد اإلضحــى الــذي ع ـ ّزز الوضــع االقتصــادي ‪.‬‬
‫‪5%‬‬ ‫‪27,220‬‬ ‫غانا‬
‫‪5%‬‬ ‫‪26,631‬‬ ‫مالي‬
‫‪3%‬‬ ‫‪19,167‬‬ ‫بنغالدش‬
‫صرباته‬
‫‪3%‬‬ ‫‪18,937‬‬ ‫سوريا‬
‫‪2%‬‬ ‫‪9,352‬‬ ‫الصومال‬ ‫ارتفــع عــدد املهاجريــن يف نقــاط التوظيــف يف البلديــة‬
‫الغربيــة صرباتــه خــال فــرة الدراســة بنســبة ‪14‬‬
‫‪1%‬‬ ‫‪6,779‬‬ ‫إريتريا‬
‫يف املائة يف مقارنة بشهري مايو ويونيو ‪.2020‬‬
‫‪1%‬‬ ‫‪5,305‬‬ ‫غينيا‬
‫‪1%‬‬ ‫‪4,793‬‬ ‫فلسطين‬ ‫خاصــة‬
‫وقــد تســبب انخفــاض فــرص العمــل اليومــي‪ّ ،‬‬
‫‪1%‬‬ ‫‪4,749‬‬ ‫السنغال‬ ‫يف مجــال البنــاء بســبب ارتفــاع نســبة اإلســمنت‪ ،‬يف‬
‫أخرى‬ ‫تزايــد عــدد املهاجريــن املنتظريــن يف نقــاط التوظيــف‬
‫‪1%‬‬ ‫‪4,158‬‬
‫لســاعات طويلــة بحثــا عــن ُســ ُبل لكســب الــرزق ‪.‬‬
‫‪1%‬‬ ‫‪4,149‬‬ ‫تونس‬
‫‪1%‬‬ ‫‪4,094‬‬ ‫بوركينا فاسو‬
‫‪1%‬‬ ‫‪4,086‬‬ ‫املغرب‬
‫‪1%‬‬ ‫‪3,586‬‬ ‫إثيوبيا‬
‫‪0%‬‬ ‫‪2,696‬‬ ‫الكاميرون‬
‫‪0%‬‬ ‫‪2,666‬‬ ‫كوت ديفوار‬
‫‪0%‬‬ ‫‪2,095‬‬ ‫موريتانيا‬
‫‪0%‬‬ ‫‪1,674‬‬ ‫باكستان‬
‫‪0%‬‬ ‫‪1,635‬‬ ‫زامبيا‬
‫‪0%‬‬ ‫‪1,507‬‬ ‫الجزائر‬

‫‪15‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫مسارات الهجرة إىل ليبيا‬


‫ويظهــر تحليــل البيانــات املج ّمعــة حــول املســارات أنّ‬ ‫ميثّــل هــذا القســم مــن تقريــر الهجــرة تحليــا ألبــرز‬
‫البلــدان املجــاورة لليبيــا تضطلــع بــدور كبــر يف كونهــا‬ ‫مســارات الهجــرة التــي يســلكها املهاجــرون مــن مختلــف‬
‫ـدرة للمهاجريــن‬ ‫بلــدان عبــور أيضــا إىل جانــب بلــدان مصـ ّ‬ ‫البلــدان للقــدوم إىل ليبيــا‪ .‬ويســتند هــذا التحليــل إىل‬
‫وذلك بالنســبة إىل أغلبية املهاجرين يف ليبيا ‪.‬‬ ‫االســتبيانات الكميــة الفرديــة مــع املهاجريــن يف املواقــع‬
‫األساســية التــي تشــمل نقــاط العبــور املنتــرة يف كامــل‬
‫أرجــاء البــاد (اســتامرات رصــد تدفــق الهجــرة) خــال‬
‫مــا بــن شــهري ينايــر وأغســطس مــن ســنة ‪. 2020‬‬
‫تــرز الخريطــة أدنــاه املســارات الرئيســية التــي تربــط‬
‫ليبيــا بالبلــدان املجــاورة وبالبلــدان الرئيســية األخــرى‬
‫التــي ينحــدر منهــا أصــل املهاجريــن املســتطلعني يف ليبيــا ‪.‬‬

‫ال� قادتها مصفوفة تتبع نز‬


‫ال�وح‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ن‬
‫ع� دراسة رصد التدفق ي‬
‫ال� اعتمدها المهاجرون الذين جرى استطالعهم ب‬
‫البيا� ‪ 9‬أبرز المسارات ي‬
‫ي‬ ‫الرسم‬

‫كيفية قراءة هذه الخريطة‬


‫كل مسار يف الخريطة نسبة املهاجرين الذين ذكروا أنهم قد اعتمدوا ذلك املسار يف سفرهم‪ .‬ومثاال عىل ذلك‪ ،‬نسبة‬ ‫تُظهر النسب عىل ّ‬
‫‪ 48.7‬يف املائة من املهاجرين يف ليبيا قد وصوال مبارشة من النيجر أو قد عربوا من خاللها‪ ،‬مبا فيهم جميع املهاجرين الذين جاؤوا من‬
‫‪.‬النيجر ومن بوركينا فاسو وغانا ومايل ونيجرييا‬

‫‪0.2%‬‬ ‫ﺑﺎﻛﺳﺗﺎن‬

‫‪1.6%‬‬ ‫ﺑﻧﻐﻼدﯾش‬
‫‪0.2%‬‬
‫‪2.3%‬‬

‫‪0.6%‬‬
‫‪2%‬‬
‫‪0.‬‬

‫‪19%‬‬
‫‪%‬‬
‫‪2.3‬‬
‫‪0.5%‬‬

‫‪0.7%‬‬
‫‪0.6‬‬
‫‪4%‬‬

‫‪16.1%‬‬
‫‪%‬‬
‫‪%‬‬

‫‪8‬‬
‫‪1.‬‬

‫‪9.2%‬‬
‫‪48.‬‬

‫‪0.8%‬‬ ‫‪0.4‬‬
‫‪%‬‬
‫‪1.7%‬‬
‫‪0.5%‬‬
‫‪0.‬‬
‫‪0.1%‬‬

‫‪1%‬‬
‫‪1.4%‬‬

‫‪3.6%‬‬
‫‪%‬‬
‫‪6.6‬‬

‫‪%‬‬
‫‪0.1‬‬
‫‪0.7%‬‬

‫اﻟﻔﺗرة اﻟﻣﺷﻣوﻟﺔ ﺑﺎﻟﺗﻘرﯾر‬


‫ﯾﻧﺎﯾر ‪ - 2020‬أﻏﺳطس ‪2020‬‬

‫إﺟﻣﺎﻟﻲ ﻋدد اﻟﻌﯾﻧﺔ ‪15,543‬‬


‫أﻛﺛر ﻣن ‪20%‬‬

‫‪20% - 15‬‬

‫‪15% - 5‬‬
‫‪5% - 1‬‬
‫أﻗل ﻣن ‪1%‬‬
‫ﺗﻧوﯾﮫ‬
‫‪.‬ھــذه اﻟﺧرﯾطــﺔ ھــﻲ ﻟﻐــرض اﻟﺗوﺿﯾــﺢ ﻓﻘــط‪ .‬اﻷﺳــﻣﺎء‬
‫واﻟﺣــدود ﻓــﻲ ھــذه اﻟﺧرﯾطــﺔ ﻻ ﺗﻌﻧــﻲ إﻗــرارا أو ﻗﺑــوﻻ‬
‫رﺳﻣﯾﺎ ﻣن اﻟﻣﻧظﻣﺔ اﻟدوﻟﯾﺔ ﻟﻠﮭﺟرة‬

‫‪16‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫الخاص‬
‫ّ‬ ‫الصورة ‪ :‬يف إطار برنامج العودة الطوعية اإلنسانية‬
‫باملنظمة الدولية للهجرة‪ ،‬قدّم موظف دعم يف العمليات‬
‫امليدانية استشارات ما قبل املغادرة لفائدة املهاجرين‪.‬‬
‫وميثل مرشوع العودة الطوعية اإلنسانية رشيان الحياة‬
‫بالنسبة إىل املهاجرين الذين تقطّعت بهم ُسبُل العودة‬
‫إىل أوطانهم وقد استأنف هذا املرشوع سالف نشاطه يف‬
‫يوم ‪ 20‬أغسطس عقب انقطاع مؤقت دام خمسة أشهر‬
‫بسبب تقييد التنقل نتيجة النتشار وباء كوفيد ‪ .19‬ويف‬
‫شهر أغسطس‪ ،‬متكّن ‪ 118‬مهاجرا من غانا من العودة إىل‬
‫أكرا عىل منت طائرة مستأجرة من طرابلس بتنظيم من‬
‫‪.‬املنظمة الدولية للهجرة‬

‫‪Photo: IOM staff conducting field work with migrants in Sikka‬‬


‫‪detention centre (Tripoli).‬‬
‫‪© Moayad Zaghdani / IOM 2020‬‬

‫‪17‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫تحليل المناطق ‪ -‬التوزي ــع‬


‫متاشــيا مــع التقاريــر الســابقة‪ ،‬تــ ّم إحصــاء نصــف وعــى نفــس املنــوال ظلّــت النقطتــان الحدوديــة يف‬
‫العــدد اإلجــايل للمهاجريــن (نســبة ‪ 50‬يف املائــة) يف امســاعد (مــر – ليبيــا) ويف رأس اجديــر (تونــس – ليبيــا)‬
‫ليبيــا يف املناطــق الغربيــة خــال مــا بــن شــهري يوليــو مغلقــان أمــام الدخــول إالّ أنهــا فتحتــا مــن حــن آلخــر‬
‫ويونيــو مــن ســنة ‪ 2020‬يف حــن كانــت نســبة تزيــد عــى ولفــرات وجيــزة مــن أجــل الســاح ملجموعــات املهاجرين‬
‫الربــع يف الــرق (‪ 29‬يف املائــة) ونســبة ‪ 21‬يف املائــة يف مبغــادرة البــاد‪ .‬هــذا وقــد فُتحــت النقطــة الحدوديــة‬
‫ـل طرابلــس املنطقــة التــي تســتضيف أكــر الربيــة بــن ليبيــا والنيجــر “التــوم” بصــورة جزئيــة خــال‬ ‫الجنــوب‪ .‬وتظـ ّ‬
‫نســبة مــن املهاجريــن (‪ 14‬يف املائــة أو ‪ 83.140‬مهاجــرا(‪ .‬شــهر مايــو ث ـ ّم تــم إغالقــه خــال شــهري يونيــو ويوليــو‬
‫وإعــادة فتحــه بصفــة جزئيــة خــال شــهر أغســطس ‪.‬‬
‫الربيــن الحدوديــن الدبــداب‬
‫ّ‬ ‫ظــل املعربيــن‬
‫ّ‬ ‫وقــد‬
‫واســيّان بــن الجزائــر وليبيــا مغلقــن منــذ شــهر وبصفــة عا ّمــة‪ ،‬ظلّــت أغلبيــة نقــاط الدخــول إىل‬
‫مايــو بســبب اإلجــراءات املتخــذة يف ســبيل احتــواء ليبيــا مغلقــة بصفــة تامــة أو جزئيــة أمــام املهاجريــن‬
‫انتشــار وبــاء كوفيــد ‪ .19‬إالّ أنّــه يتــ ّم فتحهــا مــن خــال فــرة الدراســة وذلــك يعــود إىل تقييــد‬
‫أجــل الســاح للمهاجريــن بالعــودة إىل وطنهــم ‪ .‬التنقــل الــذي فرضتــه الســلطات الوطنيــة واملحليــة‬
‫من أجل التصدي النتشار وباء كوفيد ‪. 19‬‬

‫البيا� ‪ 10‬أعداد المهاجرين ف ي� ليبيا وفقا للمناطق (باالستناد‬


‫ي‬
‫ن‬ ‫الرسم‬
‫إىل بيانات تتبع التنقل (‬

‫نسبة املهاجرين‬ ‫عدد األفراد‬ ‫املنطقة‬


‫‪14%‬‬ ‫‪83,140‬‬ ‫طرابلس‬
‫‪12%‬‬ ‫‪71,615‬‬ ‫أجدابيا‬
‫‪10%‬‬ ‫‪56,980‬‬ ‫مصراته‬
‫‪7%‬‬ ‫‪41,835‬‬ ‫الزاوية‬
‫‪7%‬‬ ‫‪39,287‬‬ ‫بنغازي‬
‫‪7%‬‬ ‫‪41,337‬‬ ‫مرزق‬
‫‪6%‬‬ ‫‪32,213‬‬ ‫الجبل الغربي‬
‫‪6%‬‬ ‫‪37,800‬‬ ‫سبها‬
‫‪4%‬‬ ‫‪23,288‬‬ ‫الجفارة‬
‫‪4%‬‬ ‫‪24,355‬‬ ‫الكفرة‬
‫‪4%‬‬ ‫‪20,501‬‬ ‫زوارة‬
‫‪3%‬‬ ‫‪17,383‬‬ ‫املرقب‬
‫‪2%‬‬ ‫‪12,450‬‬ ‫الجبل األخضر‬
‫‪2%‬‬ ‫‪10,900‬‬ ‫الجفرة‬
‫‪2%‬‬ ‫‪8,900‬‬ ‫املرج‬
‫‪2%‬‬ ‫‪9,585‬‬ ‫درنة‬
‫‪2%‬‬ ‫‪12,392‬‬ ‫غات‬
‫‪2%‬‬ ‫‪13,007‬‬ ‫أوباري‬
‫‪1%‬‬ ‫‪7,217‬‬ ‫نالوت‬
‫‪1%‬‬ ‫‪7,631‬‬ ‫سرت‬
‫‪1%‬‬ ‫‪5,995‬‬ ‫طبرق‬
‫‪1%‬‬ ‫‪6,698‬‬ ‫وادي الشاطئ‬
‫‪100%‬‬ ‫‪584,509‬‬ ‫املجموع‬

‫‪18‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫تحليل المناطق ‪ -‬جنسيات المهاجرين‬


‫تظهــر الخريطــة أدنــاه أبــرز أربــع جنســيات للمهاجريــن ومــن جهــة أخــرى ميثّــل املهاجــرون الوافــدون مــن النيجــر‬
‫وفقــا لتوزيعهــا يف مناطــق ليبيــا وذلــك باالســتناد إىل أكــر مجموعــة موجــودة يف أغلــب املناطــق الغربيــة‬
‫بيانــات الجولــة ‪( 32‬التــي جمعــت خــال شــهري يوليــو وجنــوب الغربيــة مــن ليبيــا مثــل مــرزق وســبها وأوبــاري‬
‫وأغســطس مــن ســنة ‪ .)2020‬وعــى الرغــم مــن التقييدات وغــات والجفــرة‪ .‬ويشـكّل املهاجــرون الوافــدون مــن تشــاد‬
‫ـدة مناطــق‬ ‫التــي فرضــت عــى حريــة التنقــل‪ ،‬إالّ أنّ توزيــع املهاجريــن ومــن نيجرييــا ثــاين وثالــث أبــرز جنســيتني يف عـ ّ‬
‫ـل متأثــرا بالقــرب الجغــرايف ‪ .‬مــن غربيــة وجنــوب غربيــة‪ .‬وبالنســبة إىل منطقــة الكفــرة‬ ‫جغرافيــا وفقــا للجنســيات ظـ ّ‬
‫تحــد الســودان وتشــاد‪ ،‬فقــد ض ّمــت أكــر أعــداد‬ ‫ّ‬ ‫وعــى ســبيل املثــال‪ ،‬يشــكّل املهاجــرون الوافــدون التــي‬
‫مــن مــر أكــر مجموعــة مــن املهاجريــن املتواجديــن مــن املهاجريــن مــن نشــاد ومــن الســودان يف املنطقــة ‪.‬‬
‫يف املناطــق الرشقيــة الســاحلية يف ليبيــا عــى غــرار‬
‫الجبــل األخــر ودرنــة واملــرج وطــرق وبنغــازي ‪.‬‬

‫تب� أبرز ‪ 4‬جنسيات للمهاجرين وفقا للمناطق‬ ‫ن‬


‫البيا� ‪ 11‬خريطة ّي ن‬ ‫الرسم‬
‫ي‬

‫ﻃﺮاﺑﻠﺲ‬
‫ﺗﻮﻧﺲ‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪55%‬‬
‫زوارة‬ ‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪20%‬‬
‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪15%‬‬
‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪18%‬‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪6%‬‬
‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪Tunisia13%‬‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪12%‬‬ ‫اﻟﻤﺮﻗﺐ‬ ‫اﻟﺠﺒﻞ اﻻﺧﻀﺮ‬
‫ﻣﺎﻟﻲ‬ ‫‪11%‬‬ ‫ﻣﺼﺮ‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪19%‬‬ ‫ﺑﻨﻐﺎزي‬ ‫‪59%‬‬
‫اﻟﺠﻔﺎرة‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪14%‬‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪16%‬‬
‫اﻟﺰاوﻳﺔ‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪48%‬‬ ‫ﺳﻮرﻳﺎ‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪23%‬‬ ‫‪12%‬‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪21%‬‬ ‫ﺑﻨﻐﻼدﻳﺶ‬
‫‪11%‬‬
‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪14%‬‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪11%‬‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫درﻧﺔ‬ ‫‪10%‬‬
‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪13%‬‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪18%‬‬ ‫‪12%‬‬
‫ﺳﻮرﻳﺎ‬ ‫‪5%‬‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪64%‬‬
‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪13%‬‬ ‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪12%‬‬ ‫ﻣﺼﺮاﺗﺔ‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪23%‬‬
‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪9%‬‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪11%‬‬ ‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪34%‬‬ ‫ﺳﻮرﻳﺎ‬ ‫‪8%‬‬
‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪15%‬‬ ‫اﻟﻤﺮج‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪3%‬‬
‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪10%‬‬
‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪63%‬‬
‫‪9%‬‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬
‫ﻧﺎﻟﻮت‬ ‫اﻟﺠﺒﻞ اﻟﻐﺮﺑﻲ‬ ‫‪21%‬‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫ﺳﺮت‬ ‫ﺳﻮرﻳﺎ‬ ‫‪7%‬‬
‫‪17%‬‬ ‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪19%‬‬ ‫ﺑﻨﻐﻼدﻳﺶ‬ ‫ﻃﺒﺮق‬
‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪14%‬‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪15%‬‬ ‫‪5%‬‬
‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪22%‬‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪57%‬‬
‫‪11%‬‬ ‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪15%‬‬ ‫ﺑﻨﻐﻼدﻳﺶ‬
‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪11%‬‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪13%‬‬ ‫‪16%‬‬ ‫ﺳﻮرﻳﺎ‬ ‫‪19%‬‬
‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪16%‬‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪15%‬‬
‫وادي اﻟﺸﺎﻃﺊ‬ ‫ﺳﻮرﻳﺎ‬ ‫‪11%‬‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪5%‬‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪50%‬‬
‫اﻟﺠﺰاﺋﺮ‬ ‫ﻣﺎﻟﻲ‬ ‫‪23%‬‬
‫‪19%‬‬
‫إﺟﺪاﺑﻴﺎ‬
‫ﺗﺸﺎد‬
‫ﻏﺎﻧﺎ‬ ‫‪32%‬‬
‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪5%‬‬ ‫اﻟﺠﻔﺮة‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪30%‬‬
‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪18%‬‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪60%‬‬ ‫ﻏﺎﻧﺎ‬ ‫‪6%‬‬
‫ﺗﺸﺎد‬
‫ﻣﺼﺮ‬
‫‪21%‬‬
‫‪10%‬‬ ‫ﻣﺼﺮ‬
‫ﺳﺒﻬﺎ‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪5%‬‬
‫أوﺑﺎري‬ ‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪42%‬‬
‫ﻏﺎت‬ ‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪11%‬‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪43%‬‬ ‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪40%‬‬ ‫ﻣﺼﺮ‬ ‫‪9%‬‬
‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪17%‬‬ ‫ﻣﺎﻟﻲ‬ ‫‪6%‬‬
‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪14%‬‬
‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪10%‬‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪13%‬‬
‫ﻏﺎﻧﺎ‬ ‫‪9%‬‬ ‫ﻏﺎﻧﺎ‬ ‫‪11%‬‬

‫ﻣﻔﺘﺎح اﻟﺨﺮﻳﻄﺔ‬
‫ﻣﺮزق‬
‫ﻋﺪد اﻟﻤﻬﺎﺟﺮﻳﻦ ﺑﻜﻞ ﻣﻨﻄﻘﺔ‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫‪40%‬‬
‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪28%‬‬
‫‪< 10,000‬‬ ‫ﻧﻴﺠﻴﺮﻳﺎ‬ ‫‪10%‬‬ ‫اﻟﻜﻔﺮة‬
‫‪10,001 - 20,000‬‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪9%‬‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬ ‫‪29%‬‬
‫‪20,001 - 35,000‬‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫‪26%‬‬
‫اﻟﻨﻴﺠﺮ‬ ‫ﺗﺸﺎد‬ ‫ﻧﻴﺠﺮ‬ ‫‪20%‬‬
‫‪35,000 - 100,000‬‬ ‫ﻏﺎﻧﺎ‬ ‫‪6%‬‬
‫‪100,001 - 148,460‬‬ ‫اﻟﺴﻮدان‬
‫‪IOM, DTM, BSC‬‬ ‫املصدر‬
‫هذه الخريطة هي لغرض التوضيح فقط و األسامء و الحدود يف هذه الخريطة ال تعني اقرارا أو قبوال‬
‫رسميا من قبل املنظمة الدولية للهجرة‬

‫‪19‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫تحليل مناطق األصل‬


‫ويف الكفــرة‪ ،‬رشق ليبيــا‪ ،‬انخفــض عدد املهاجريــن الوافدين‬ ‫متاشــيا مــع التقاريــر الســابقة‪ ،‬شـكّل املهاجــرون الوافــدون‬
‫مــن جنــوب الصحــراء الكــرى أفريقيــا بنســبة ‪ 20‬يف املائــة‬ ‫مــن بلــدان شــال أفريقيــا (مبــا فيهــا مــر والســودان)‬
‫يف مقارنــة مبســتخلصات البيانــات املج ّمعــة خــال شــهري‬ ‫أغلبيــة املهاجريــن املتواجديــن يف رشق ليبيــا (‪ )58%‬بينــا‬
‫مايــو ويونيــو من ‪( 20.404‬الجولــة ‪ )31‬إىل ‪ 16.275‬مهاجرا‬ ‫كان املهاجريــن الوافديــن مــن بلــدان جنــوب الصحــراء‬
‫(الجولــة ‪ .)32‬وقــد انخفــض عــدد املهاجريــن (يف جميــع‬ ‫الكــرى (مثــل النيجــر وتشــاد) أغلبيــة املهاجريــن املرتكّزين‬
‫مناطــق األصــل) بنســبة ‪ 13‬يف املائــة منــذ الجولــة ‪. 31‬‬ ‫يف جنــوب وغــرب ليبيــا (بنســبة ‪ 87%‬و‪ 65%‬تباعــا)‪.‬‬
‫تجــدون يف الجــدول أدنــاه التقســيم الكامــل ملناطــق أصــل‬
‫املهاجريــن وفقــا للمناطــق الليبيــة (الرســم البيــاين ‪.(12‬‬

‫البيا� ‪ 12‬مناطق أصل المهاجرين وفقا لمناطق تواجدهم ف ي� ليبيا‬


‫ي‬
‫ن‬ ‫الرسم‬

‫املهاجرون من جنوب‬ ‫املهاجرون من آسيا (بما فيها‬


‫املهاجرون من شمال أفريقيا‬
‫الصحراء الكبرى‬ ‫الشرق األوسط)‬ ‫املنطقة‬
‫‪%‬‬ ‫‪#‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪#‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪#‬‬
‫‪5%‬‬ ‫‪9,320‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪425‬‬ ‫‪2%‬‬ ‫‪2,705‬‬ ‫الجبل األخضر‬
‫‪5%‬‬ ‫‪8,080‬‬ ‫‪6%‬‬ ‫‪16,275‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫الكفرة‬
‫‪4%‬‬ ‫‪7,490‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪365‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪1,045‬‬ ‫املرج‬
‫‪16%‬‬ ‫‪27,163‬‬ ‫‪3%‬‬ ‫‪7,752‬‬ ‫‪3%‬‬ ‫‪4,372‬‬ ‫شرق ليبيا بنغازي‬
‫‪5%‬‬ ‫‪8,295‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪525‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪765‬‬ ‫درنة‬
‫‪20%‬‬ ‫‪35,072‬‬ ‫‪10%‬‬ ‫‪29,560‬‬ ‫‪4%‬‬ ‫‪6,983‬‬ ‫أجدابيا‬
‫‪2%‬‬ ‫‪4,239‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪386‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪1,370‬‬ ‫طبرق‬
‫‪58%‬‬ ‫‪99,659‬‬ ‫‪32%‬‬ ‫‪55,288‬‬ ‫‪10%‬‬ ‫‪17,240‬‬ ‫املجموع‬
‫‪1%‬‬ ‫‪1,664‬‬ ‫‪7%‬‬ ‫‪8,926‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪310‬‬ ‫الجفرة‬
‫‪1%‬‬ ‫‪1,769‬‬ ‫‪9%‬‬ ‫‪10,623‬‬ ‫غات‬
‫‪4%‬‬ ‫‪4,633‬‬ ‫‪30%‬‬ ‫‪36,679‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪25‬‬ ‫مرزق‬
‫جنوب ليبيا‬
‫‪4%‬‬ ‫‪4,950‬‬ ‫‪26%‬‬ ‫‪32,050‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪800‬‬ ‫سبها‬
‫‪1%‬‬ ‫‪1,570‬‬ ‫‪9%‬‬ ‫‪11,437‬‬ ‫أوباري‬
‫‪5%‬‬ ‫‪6,698‬‬ ‫وادي الشاطئ‬
‫‪12%‬‬ ‫‪14,586‬‬ ‫‪87%‬‬ ‫‪106,413‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪1,135‬‬ ‫املجموع‬
‫‪3%‬‬ ‫‪9,147‬‬ ‫‪8%‬‬ ‫‪22,189‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪802‬‬ ‫الجبل الغربي‬
‫‪2%‬‬ ‫‪4,864‬‬ ‫‪6%‬‬ ‫‪17,443‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪901‬‬ ‫الجفارة‬
‫‪1%‬‬ ‫‪3,709‬‬ ‫‪4%‬‬ ‫‪11,569‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪2,087‬‬ ‫املرقب‬
‫‪4%‬‬ ‫‪10,118‬‬ ‫‪10%‬‬ ‫‪28,773‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪2,554‬‬ ‫الزاوية‬
‫‪6%‬‬ ‫‪16,312‬‬ ‫‪13%‬‬ ‫‪36,559‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪4,109‬‬ ‫غرب ليبيا مصراته‬
‫‪1%‬‬ ‫‪1,921‬‬ ‫‪2%‬‬ ‫‪4,741‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪555‬‬ ‫نالوت‬
‫‪1%‬‬ ‫‪2,105‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪2,499‬‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪2,794‬‬ ‫سرت‬
‫‪6%‬‬ ‫‪17,730‬‬ ‫‪18%‬‬ ‫‪52,076‬‬ ‫‪4%‬‬ ‫‪12,755‬‬ ‫طرابلس‬
‫‪3%‬‬ ‫‪7,423‬‬ ‫‪4%‬‬ ‫‪12,379‬‬ ‫‪0%‬‬ ‫‪699‬‬ ‫زوارة‬
‫‪25%‬‬ ‫‪73,329‬‬ ‫‪65%‬‬ ‫‪188,228‬‬ ‫‪9%‬‬ ‫‪27,256‬‬ ‫املجموع‬
‫‪32%‬‬ ‫‪187,574‬‬ ‫‪60%‬‬ ‫‪349,929‬‬ ‫‪8%‬‬ ‫‪45,631‬‬ ‫العدد اإلجمالي‬

‫ّ‬
‫ب� األقليات (ومن ضمنهم من تعذر تحديد جنسياتهم أيضا) لم يقع احتسابهم ف ي� هذا الجدول‬
‫تعت� من ي ن‬
‫مالحظة‪ 1.375 :‬مهاجر من ذوي جنسيات ب‬

‫‪20‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫الك�ى‬
‫المهاجرون الوافدون من شمال أفريقيا وجنوب الصحراء ب‬

‫الك�ى أفريقيا‬ ‫ن‬ ‫جــاءت النســبة الكــرى مــن املهاجريــن (نســبة ‪ 60‬يف‬
‫البيا� ‪ 13‬المهاجرون الوافدون من جنوب الصحراء ب‬
‫ي‬ ‫الرسم‬
‫املائــة) املتواجديــن يف ليبيــا مــن جنــوب الصحــراء الكــرى‬
‫أفريقيــا (‪ 394.944‬مهاجــرا)‪ .‬ومتاشــيا مــع التقاريــر‬
‫النيجر‬ ‫‪118,094‬‬ ‫الســابقة‪ ،‬وصــل أغلبيــة املهاجريــن مــن هــذه الفئــة‬
‫مــن النيجــر (بنســبة ‪ )34%‬ومــن تشــاد (بنســبة ‪.)26%‬‬
‫تشاد‬ ‫‪91,690‬‬ ‫وتواصــل نســق انخفــاض أعــداد املهاجريــن ببيانــات‬
‫شــهري مايــو ويونيــو‪ ،‬وباألخــص مــن جهــة املهاجريــن‬
‫نيجرييا‬ ‫‪41,614‬‬ ‫‪76,417‬‬ ‫الوافديــن مــن النيجــر ومــن تشــاد‪ .‬وقــد يعــود ذلــك‬
‫عــى األرجــح إىل تقييــد حركــة التنقــل الــذي ت ـ ّم فرضــه‬
‫غانا‬ ‫‪27,220‬‬ ‫بســبب كوفيــد ‪ 19‬والتباطــؤ االقتصــادي الــذي نجــم عنــه‬
‫والــذي أدّى بــدوره إىل التقليــل مــن فــرص كســب الــرزق ‪.‬‬
‫مايل‬ ‫‪26,631‬‬
‫وقــد تأكّــد هــذا بالتقاريــر الصــادرة مــن النيجــر والتــي‬
‫ب ّينــت أنّ أعــداد التدفقــات الــواردة (إىل النيجــر) قــد‬
‫الصومال‬ ‫‪9,352‬‬
‫فاقــت التدفقــات الصــادرة (إىل ليبيــا)‪ .‬هــذا وشــهد‬
‫عدد املهاجرين املر ّحلني إىل تشاد خالل شهر يوليو ‪.‬‬

‫الك�ى‬ ‫ن‬
‫البيا� ‪ 14‬نسبة المهاجرين الوافدين من شمال أفريقيا ومناطق الجنوب الصحراء ب‬
‫ي‬ ‫الرسم‬

‫‪2%‬‬
‫ﺗوﻧس‬

‫‪17%‬‬
‫‪2%‬‬
‫اﻟﻣﻐرب‬ ‫‪1%‬‬ ‫‪187,574‬‬
‫اﻟﺟزاﺋر‬ ‫دول ﺷﻣﺎل أﻓرﯾﻘﯾﺎ‬ ‫‪52%‬‬
‫ﻣﺻر‬
‫‪349,929‬‬
‫دول ﺟﻧوب اﻟﺻﺣراء‬
‫‪1%‬‬
‫ﻣورﯾﺗﺎﻧﯾﺎ‬

‫‪8%‬‬ ‫‪34%‬‬ ‫‪43%‬‬


‫ﻣﺎﻟﻲ‬ ‫اﻟﻧﯾﺟر‬ ‫اﻟﺳودان‬
‫‪26%‬‬ ‫‪2%‬‬
‫‪1%‬‬
‫‪1%‬‬ ‫ﺗﺷﺎد‬ ‫ارﯾﺗرﯾﺎ‬
‫اﻟﺳﻧﻐﺎل‬
‫ﺑورﻛﯾﻧﺎ ﻓﺎﺳو‬
‫‪2%‬‬ ‫‪12%‬‬
‫ﻏﯾﻧﯾﺎ‬ ‫‪8%‬‬ ‫ﻧﯾﺟﯾرﯾﺎ‬
‫‪1%‬‬ ‫ﻏﺎﻧﺎ‬ ‫‪1%‬‬
‫اﺛﯾوﺑﯾﺎ‬
‫ﺳﺎﺣل اﻟﻌﺎج‬ ‫‪1%‬‬
‫‪3%‬‬
‫اﻟﻛﺎﻣﯾرون‬
‫اﻟﺻوﻣﺎل‬

‫ن‬
‫تع� إقرارا أو قبوال رسميا من المنظمة الدولية للهجرة ‪.‬‬ ‫ت‬
‫ال� تحملها ال ي‬
‫ه بغرض التوضيح فقط‪ .‬األسماء والحدود ي‬
‫هذه الخريطة ي‬

‫‪21‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫ن‬
‫البيا� ‪ 15‬المهاجرون الوافدون من شمال أفريقيا‬ ‫الرسم‬ ‫متاشــيا مــع نتائــج الجــوالت الســابقة‪ ،‬جــاءت األغلبيــة‬
‫ي‬
‫العظمــى مــن املهاجريــن يف ليبيــا الذيــن ينحــدر‬
‫مرص‬ ‫‪97,247‬‬ ‫أصلهــم مــن شــال أفريقيــا مــن مــر (بنســبة ‪)52%‬‬
‫‪76,417‬‬ ‫والســودان (بنســبة ‪ )43%‬ومــن تونــس واملغــرب‬
‫السودان‬ ‫‪80,585‬‬
‫والجزائــر (بنســبة ‪ 4‬يف املائــة‪ .‬ومــن بــن الـــ‪584.509‬‬
‫مهاجــرا الذيــن أحصتهــم مصفوفــة تتبــع النــزوح خــال‬
‫تونس‬ ‫‪4,149‬‬
‫الجولــة ‪ ،32‬مــن تجميــع البيانــات‪ ،‬جــاءت نســبة‬
‫‪ 32‬يف املائــة مــن شــال أفريقيــا (‪ 187.574‬مهاجــرا (‪.‬‬
‫املغرب‬ ‫‪4,086‬‬

‫الجزائر‬ ‫‪1,507‬‬

‫‪17%‬‬

‫الصورة‪ :‬يف شهر يوليو‪ ،‬أعاد خفر السواحل يف ليبيا ‪ 174‬مهاجرا إىل ليبيا إىل شواطئ‬
‫طرابلس‪ .‬وقد كانت فرق املنظمة الدولية للهجرة عىل أهبة االستعداد يف نقاط‬
‫اإلنزال من أجل توفري املساعدات العاجلة إىل املهاجرين‪ .‬وخالل شهري يوليو‬
‫وأغسطس‪ ،‬أعيد ‪ 1.143‬مهاجرا ثم ‪ 1.362‬مهاجرا آخرا إىل ليبيا‪ .‬وباالستناد إىل هذا‬
‫التوجه الحايل‪ ،‬من املر ّجح أن يتصاعد معدّل الهجرة وسط وضعية إنسانية متدهورة‬
‫وتفيش وباء كوفيد ‪. 19‬‬

‫‪22‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫المهاجرون من آسيا ش‬
‫وال�ق األوسط‬

‫ن‬
‫البيا� ‪ 16‬المهاجرون من بلدان من قارة آسيا (بما فيها‬ ‫الرسم‬ ‫متاشــيا مــع التقاريــر الســابقة‪ ،‬ســ ّجلت مصفوفــة تتبــع‬
‫ي‬
‫ال�ق األوسط‬ ‫بلدان ش‬ ‫النــزوح نســبة قليلــة مــن املهاجريــن مــن الوافديــن مــن‬
‫قــارة آســيا أو الــرق األوســط خــال الجولــة ‪ 8( 32‬يف‬
‫بنغالدش‬ ‫‪19,167‬‬
‫املائــة أو ‪ 45.631‬مهاجــرا)‪ .‬وقــد جــاءت األغلبيــة مــن‬
‫بنغــادش (‪ 42‬يف املائــة) وســوريا (‪ 42‬يف املائــة) أي بعــدد‬
‫سوريا‬
‫‪ 19.167‬مهاجــرا و‪ 18.937‬مهاجــرا تباعــا (مبــا فيهــم‬
‫‪18,937‬‬
‫الجئــن)‪ .‬وقــد أحصــت املصفوفــة وجــود ‪ 4.793‬مهاجــرا‬
‫فلسطني‬
‫فلســطينيا (‪ 11‬يف املائــة) و‪ 1.060‬مهاجــرا مــن باكســتان‬
‫‪4,793‬‬
‫(‪ 4‬يف املائــة) هــذا ومثّــل املهاجــرون مــن ســوريا نســبة‬
‫باكستان‬
‫‪ 42‬يف املائــة واملهاجــرون مــن بنغــادش نســبة ‪ 42‬يف املائــة‬
‫‪1,674‬‬
‫أيضــا مــن العــدد اإلجــايل للمهاجريــن الوافديــن مــن‬
‫أخرى‬ ‫بلــدان آســيا والــرق األوســط املوجوديــن يف ليبيــا‪ .‬هــذا‬
‫‪1,060‬‬
‫وقــد بلــغ عــدد املهاجريــن مــن فلســطني ‪ 4.958‬مهاجــرا‬
‫)أي نسبة ‪ )11%‬ومن باكستان ‪ 1.634‬مهاجرا (‪. (4%‬‬

‫ال�ق األوسط وجنوب آسيا‬ ‫ن‬


‫البيا� ‪ 18‬نسبة المهاجرين الوافدين من ش‬ ‫الرسم‬
‫ي‬

‫‪42%‬‬
‫سوريا‬
‫‪11%‬‬
‫فلسطينيني‬ ‫‪4%‬‬
‫‪45,631‬‬ ‫باكستان‬
‫الرشق األوسط‬
‫و أسيا‬
‫‪42%‬‬
‫بنغالديش‬

‫بورك‬

‫جمهورية افريقيا‬
‫الوسطى‬

‫جمهورية الكونغو‬
‫الدميقراطية‬

‫‪.‬‬
‫للهجرة‬ ‫ن‬
‫تع� إقرارا أو قبوال رسميا من المنظمة الدولية‬ ‫ت‬
‫ال� تحملها ال ي‬
‫ه بغرض التوضيح فقط‪ .‬األسماء والحدود ي‬
‫هذه الخريطة ي‬

‫‪23‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫‪1,831‬‬
‫‪1,654‬‬
‫‪1,262‬‬ ‫‪1,212‬‬ ‫‪1,342‬‬
‫‪1,088‬‬ ‫‪1,218‬‬
‫البحرية‬ ‫الحوادث‬
‫‪782‬‬
‫‪671‬‬
‫ع� المسار المركزي‬ ‫ن‬
‫البيا� ‪ 19‬الوصول إىل إيطاليا ب‬
‫ي‬ ‫الرسم‬ ‫وتونــس‬
‫‪241‬ليبيــا ‪255‬‬ ‫‪ 202‬تضاعــف عــدد حــاالت الوصــول‬
‫‪ 262‬مــن‬
‫للبحر األبيض المتوسط ‪2019/2020‬‬ ‫ومالطــة عــر البحــر األبيــض املتوســط يف‬‫إىل إيطاليــا ‪60‬‬
‫‪7,067‬‬ ‫الفــرة الفاصلــة بــن ينايــر وأغســطس ‪19.343( 2020‬‬
‫أغسطس‬ ‫يوليو‬ ‫يونيو‬ ‫مايو‬ ‫الفــرة‬
‫أبريل‬ ‫مقارنــة بنفــس‬
‫مارس‬ ‫ثــاث مــرات يف‬
‫فــردا) أكــر مــنفرباير‬
‫يناير‬
‫مــن الســنة املاضيــة (‪ 5.450‬فــردا) (الرســم البيــاين‬
‫‪5,326‬‬ ‫‪ .)19‬وخــال شــهري يوليــو وأغســطس فقــط تضاعــف‬
‫عــدد حــاالت الوصــول أكــر مــن أربــع مــرات مقارنــة‬
‫بنفــس الفــرة مــن الســنة املاضيــة (الرســم البيــاين ‪. 20‬‬
‫‪2019‬‬ ‫‪2020‬‬
‫ومنــذ بدايــة هــذه الســنة (وإىل غايــة يــوم ‪ 31‬أغســطس‬
‫‪ ،)2020‬قام خفر الســواحل يف ليبيا باعرتاض ‪ 7.981‬مهاجرا‬
‫‪1,831‬‬
‫‪1,654‬‬
‫يف البحــر‪ .‬ومــن بينهــم كان هنالــك ‪ 430‬طفــا و‪ 535‬امــرأة ‪.‬‬
‫‪1,262‬‬ ‫‪1,218‬‬ ‫‪1,212‬‬ ‫‪1,342‬‬
‫‪1,088‬‬
‫‪782‬‬
‫‪671‬‬
‫‪255‬‬ ‫‪241 262‬‬ ‫‪60‬‬
‫‪202‬‬
‫ويظــل املســار املركــزي للبحــر األبيــض املتوســط أخطــر‬
‫ّ‬
‫نقطــة عبــور بحريــة واألكــر فتحــا بــاألرواح‪ .‬وخــال شــهر‬
‫أغسطس‬ ‫يوليو‬ ‫يونيو‬ ‫مايو‬ ‫أبريل‬ ‫مارس‬ ‫فرباير‬ ‫يناير‬
‫ـل عــن ‪ 45‬مهاجــرا والجئــا مبــا‬ ‫أغســطس‪ ،‬تـ ّ‬
‫ـوف مــا ال يقـ ّ‬
‫وبالتــوازي مــع ذلــك‪ ،‬تســببت التدابــر املتوخّــاة مــن‬ ‫فيهــم خمســة أطفــال عندمــا غــرق القــارب الــذي يقلّهــم‬
‫أجــل التصــدي لتفــي فــروس كوفيــد ‪ 19‬يف إغــاق‬
‫‪2019‬‬ ‫‪2020‬‬
‫وهــم بصــدد محاولــة العبــور نحــو أوروبــا‪ .‬هــذه الحادثــة‬
‫املوانــئ وتأخــر عمليــات اإلنــزال زيــادة عــى انخفــاض‬ ‫متثّــل أســوء حادثــة تحطّــم للقــوارب خــال هــذه الســنة ‪.‬‬
‫وجــود ســفن البحــث واإلنقــاذ يف املســار املركــزي‬
‫للبحــر األبيــض املتوســط الــذي تكــر فيــه التحــ ّركات‪.‬‬ ‫ن‬
‫ع� مسار البحر‬ ‫البيا� ‪ 18‬حاالت الوصول إىل ليبيا ب‬
‫ي‬ ‫الرسم‬
‫ويف شــهر أغســطس‪ ،‬دعــت املنظمــة الدوليــة للهجــرة‬ ‫األبيض المتوسط وأعداد المهاجرين الذين أعيدوا إىل ليبيا‬
‫واملفوضيــة الســامية لشــؤون الالجئــن إىل اإلنــزال الفــوري‬
‫واآلمــن ألكــر مــن ‪ 400‬مهاجــر والجــئ‪ ،‬مبــا فيهــم أطفــال‬
‫وامــرأة حامــل‪ ،‬كانــوا عالقــن عــى مــن ثالثــة قــوارب يف‬ ‫بالرمو‬
‫املســار املركــزي للبحــر األبيــض املتوســط ويف انتظــار الوصــول‬ ‫بورتو بالو‬
‫إيطاليا‬
‫إىل مرفــأ آمــن‪ .‬إنّ الســاح للســفن التجاريــة باإلنــزال‬
‫الفــوري للمســافرين املنقَذيــن مســألة أساســية وإالّ ســوف‬
‫لــن يُســتجاب لنــداءات اســتغاثتهم وســوف يعرتيهــم الخــوف‬
‫البقــاء عالقــن يف البحــر لفــرات زمنيــة ممتــدة‪ .‬ووفقــا‬
‫تونس‬
‫مــن‬ ‫‪19,343‬‬ ‫مهاجرا وصلو إىل‬
‫بوزالو‬

‫لبعثــة األمــم املتحــدة للدعــم يف ليبيــا‪ ،‬فــإنّ هــذا الوضــع‬ ‫إيطاليا عرب املسار املركزي‬
‫يــرز الحاجــة إىل اعتــاد آليــة إنــزال أكــر إنســانية وأكــر‬ ‫للبحر األبيض املتوسط‬
‫بني شهري يناير وأغسطس من سنة‬
‫قــدرة عــى التوقّــع تتــاىش مــع حقــوق اإلنســان الدوليــة‬ ‫‪2020‬‬
‫فضــا عــى التزامــات البحــث واإلنقــاذ لتفــادي حــاالت‬ ‫مالطة‬
‫الغــرق واختفــاء األفــراد املســافرين عــر هــذا املســار ‪.‬‬
‫تونس‬
‫‪398‬‬ ‫حالة غرق‬
‫تم تسجيلها يف املسار‬
‫املركزي للبحر األبيض املتوسط‬
‫من شهر يناير إىل‬
‫‪ 31‬أغسطس ‪2020‬‬

‫‪7,981‬‬ ‫‪Tripoli‬‬
‫مهاجرا أعادهم خفر السواحل‬
‫الليبية إىل سواحل ليبيا‬
‫بني شهري يناير و أغسطس‬ ‫مرصاته‬
‫ليبيا‬ ‫من سنة ‪2020‬‬

‫‪24‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫ال�وح ف ي� ليبيا‬
‫مصفوفة تتبع نز‬

‫المنهجية‬
‫تعريف المهاجر‬ ‫متثّــل حزمــة معلومــات الهجــرة الخاصــة مبصفوفــة تتبــع‬
‫النــزوح جــزءا مــن عمليــات املنظمــة الدوليــة للهجــرة‬
‫املتعلقــة برصــد تدفــق الهجــرة واملســخّرة مــن أجــل‬
‫توفــر معلومــات منتظمــة حــول الهجــرة إىل ليبيــا‪ ،‬عربهــا‬
‫نعتــر املنظمــة الدوليــة للهجــرة مصطلــح ‘املهاجــر’‬ ‫وانطالقــا منهــا ويســتند هــذا التقريــر الخــاص بالهجــرة‬
‫مصطلحــا شــامال ال يُعــ ّرف وفقــا للقانــون الــدويل‬ ‫يف ليبيــا إىل البيانــات التــي جمعتهــا مصفوفــة تتبــع‬
‫ويعكــس الفهــم املشــرك حــول شــخص انتقــل بعيــدا‬ ‫النــزوح عــر مختلــف أنشــطة تجميعهــا للبيانــات هــذا‬
‫عــن مــكان إقامتــه املعتــاد‪ ،‬ســواء داخــل حــدود البلــد‬ ‫وتســتمد أعــداد املهاجريــن اإلجامليــة وتحاليلهــا مــن‬
‫ّ‬
‫الواحــد أو خــارج حــدود دوليــة‪ ،‬بصفــة مؤقتــة أو‬ ‫البيانــات املســتقاة مــن أداة تتبــع التنقــل) مبــا فيهــا‬
‫دامئــة وألســباب متنوعــة‪ .‬ويض ـ ّم هــذا املصطلــح عــددا‬ ‫التقييــات املتعــددة القطاعــات للمناطــق (الخاصــة‬
‫تحــدد بدقّــة وهــي‬
‫ّ‬ ‫مــن الفئــات القانونيــة لألشــخاص‬ ‫مبصفوفــة تتبــع النــزوح والتــي تحــي األرقــام اإلجامليــة‬
‫تحــدد نوعيــة تنقالتهــم‬
‫ّ‬ ‫العاملــة الوافــدة وأشــخاص‬ ‫للســكان يف ليبيــا ومــن ضمنهــم املهاجريــن وتســاعد يف‬
‫بصفــة قانونيــة مثــل املهاجريــن امله َّربــن واألشــخاص‬ ‫بيــان االحتياجــات اإلنســانية ذات األولويــة عــر مقابــات‬
‫الذيــن ال ي ّحــدد القانــون الــدويل تعريفــات لوضعياتهــم‬ ‫ت ُجــرى مــع املزوديــن الرئيســيني للبيانــات عــى مســتويني‬
‫أو لوســائل تنقالتهــم مثــل الطـاّب الدوليــن ومــن أجــل‬ ‫جغرافيــن مختلفــن؛ مســتوى املناطــق) املســتوى اإلداري‬
‫تحقيــق هــدف تجميــع البيانــات حــول الهجــرة‪ ،‬تع ـ ّرف‬ ‫‪ :2‬منطقــة (والبلديــات) املســتوى اإلداري ‪ :3‬البلديــة ‪.‬‬
‫إدارة األمــم املتحــدة للشــؤون االقتصاديــة واالجتامعيــة‬
‫يغــر بلــد‬
‫ّ‬ ‫«املهاجــر الــدويل» عــى أنّــه “ أي شــخص‬ ‫وبالنســبة إىل قســم تحليــل مســارات الهجــرة وجوانــب‬
‫إقامتــه املعتــادة” ) إدارة األمــم املتحــدة للشــؤون‬ ‫أخــرى مــن الهجــرة كذلــك‪ ،‬مبــا فيهــا مواطــن ضعــف‬
‫االقتصاديــة واالجتامعيــة‪ ،‬توصيــات حــول ‪ ( 1998‬الفقرة‬ ‫املهاجريــن واحتياجاتهــم اإلنســانية‪ ،‬فهــي تعتمــد‬
‫‪ ( 32‬اإلحصائيــات املتعلقــة بالهجــرة الدوليــة‪ ،‬املراجعة ‪.1‬‬ ‫أساســا عــى البيانــات الجزئيــة التــي تســتقى عــر اجــراء‬
‫مقابــات كميّــة مــع املهاجريــن يف إطــار رصــد التدفــق‬
‫هــذا التقريــر ال يأخــذ بعــن االعتبــار إالّ ‘املهاجريــن‬ ‫وملزيــد مــن التفاصيــل حــول املنهجيــة‪ ،‬الوضــع الحــايل‬
‫الدوليــن” يف ليبيا وفقــا لتعريفهم أعاله‪.‬‬ ‫يف ليبيــا‪ ،‬قواعــد البيانــات وأكــر مــن ذلــك‪ ،‬الرجــاء‬
‫زيــارة موقــع مصفوفــة تتبــع النــزوح عــر اإلنرتنــت ‪.‬‬

‫تجميع المنظمة الدولية للهجرة للبيانات ف ي� أرقام‬

‫ف‬
‫‪1.724‬‬ ‫ ‪73‬‬
‫مهاجرا شاركوا ي� دراسة رصد تدفق‬ ‫باحث‬
‫الهجرة ي ن‬
‫ب� شهري مايو ويونيو‬
‫‪2020‬‬ ‫تغطية‬
‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪100%‬‬
‫ش�كاء منفذين‬ ‫قادة فرق‬

‫‪25‬‬ ‫مصفوفة المنظمة الدولية للهجرة لتتبع نز‬


‫ال�وح ‪ -‬الجولة ‪32‬‬
‫األورو� لرصد حركة‬ ‫ال�وح بتمويل من االتحاد‬ ‫تأسست مصفوفة تتبع نز‬
‫بي‬
‫السكان وتتبعها لغرض مقارنة مجموعات البيانات عن سكان ليبيا وتحليلها‬
‫ن‬
‫اإلنسا� من‬ ‫لتوف� الدعم للمجتمع‬ ‫ي‬ ‫تتبع نّ ز‬
‫ال�وح‬ ‫ون�ها‪ُ .‬وضعت مصفوفة ّ‬ ‫ش‬
‫ي‬
‫خالل تزويده بالبيانات الديمغرافية األساسية الالزمة لتنسيق التدخالت‬
‫تضم مجموعة ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫تتبع التنقل الخاصة بالمصفوفة‬ ‫القائمة عىل األدلة‪.‬‬
‫تفاعلية ومواقع متاحة‬ ‫ّ‬ ‫تقارير تحليلية وقاعدة بيانات وخرائط ولوحات‬
‫اإلن�نت تحتوي عىل األعداد والخصائص السكانية والمواقع‬ ‫ت‬ ‫ع�‬‫ب‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ز‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫ّ‬
‫األصلية وأنماط ال�وح والتنقل إضافة إىل االحتياجات األساسية للسكان‬
‫ال�وح ومجموعات‬ ‫تتبع نّ ز‬
‫ل�‪ .‬ولالطالع عىل جميع تقارير مصفوفة ّ‬ ‫ّ‬
‫المتنق ي ن‬
‫التال‬ ‫ّ‬
‫والتفاعلية الرجاء زيارة الموقع‬ ‫البيانات والخرائط االحصائية‬
‫ي‬
‫‪www.globaldtm.info.libya‬‬

You might also like