‫الجماعات‬

‫ظاهرة الجماعات موجودة في كافة المنظمات‬ ‫‪-‬‬

‫تؤثر بشكل كبير على أعضائها وعلى الجماعات األخرى وعلى المنظمة‬ ‫‪-‬‬
‫تم اكتشاف الجماعات من دراسات هوثورن في مدرسة العالقات اإلنسانية‬ ‫‪-‬‬
‫المدرسة التقليدية قللت من أهمية الجماعات‬ ‫‪-‬‬
‫المدرسة الحديثة اصبحن نؤمن بانه ال يمكن لإلدارة ان تستثمر جميع القدرات الكامنة‬ ‫‪-‬‬
‫لألفراد ما لم يكن احتواء المنظمة في الجماعات ( جماعات العمل الفعالة )‬
‫مفهوم الجماعات‬
‫‪-1‬عرف علم النفس الجماعات = عدد قليل من االفراد الذين يتفاعلون فيما بينهم ويستطيع كل‬
‫فرد االتصال باألخر ‪ .‬ولكن بشرطين مهمين ‪:‬‬
‫الحجم محدود العضاء الجماعة الذي يضمن حصول التفاعل المباشر بينهم عن طيق‬ ‫‪-‬‬
‫االتصال ( سمعي ‪ -‬بصري)‬
‫اشتراك كل فرد في الجماعة في عملية التفاعل مع االخرين وهو تفاعل قصدي وواعي‬ ‫‪-‬‬
‫وعلى هذا األساس فان ‪:‬‬
‫وجود فرد في الجماعة ال يتمكن من التفاعل مع افاد الجماعة ال يجعله عضوا في‬ ‫‪-‬‬
‫الجماعة ‪.‬‬
‫الجماعات الكبيرة التي تضم األلوف من االفراد وال تتيح ألفرادها االتصال بعضهم‬ ‫‪-‬‬
‫ببعض بشكل مباشر أيضا تخرج من نطاق هذا التعريف‬
‫االتصال والتفاعل شرط اساسي للجماعة حسب تعريف علم النفس‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -2‬علم االجتماع = تجمع من االفراد بغض النظر عن عددهم يعملون معا بطريقة متناسقة‬
‫ومستمرة لبلوغ أهدافها ‪.‬‬
‫‪ -3‬السلوك التنظيمي = الجماعة هي الوحدة البنائية التي تتشكل منها المنظمات ‪ .‬وعليه فان‬
‫تعريف الجماعة هو = تجمع عدد قليل من االفراد ويتفاعلون مع بعضهم بشكل مباشر لتحقيق‬
‫هدف او اهداف معينة‬
‫اهداف الجماعة‬
‫تعرف اهداف الجماعة بانها الغايات النهائية المرغوبة من قبل الجماعة ككل وليس من قبل‬
‫أعضائها كل على انفراد واهداف الجماعة هي ليست حاصل جمع اهداف أعضائها بل انها‬
‫حاصل تفاعل اهداف األعضاء بعضهم البعض ‪.‬‬
‫لكل جماهة هدف اواهداف نسعى لتحقيقها ‪.‬‬

‫الجماعات ‪1‬‬
 ‫واهداف الجماعة هي حاصل تفاعل األعضاء بعضهم البعض وهذ يتطلب تحديد األهداف‬
‫بشكل دقيق منعا لحدوث االختالف بين األعضاء وهنا يأتي دور االدراك لطبيعة تلك األهداف ‪.‬‬
‫والتحديد الدقيق لالهداف يساعد على تسهيل التفاعل والتعاون بين افاد الجماعة مثل فريق العمل‬
‫ان األهداف هي شرطا من شروط تأليف الجماعة فاالهداف هي األسباب التي جعلت االفراد‬
‫يرتبطون مع بعضهم البعض في تنظيم جماعي لتحقيق األهداف ‪ .‬واالهداف هي احد المحددات‬
‫الرئيسية المؤثرة في تفاعل األفراد‬
‫يمكن تقسيم األهداف الى ‪:‬‬
‫اشباع الحاجات االجتماعية للفرد‬ ‫‪-‬‬
‫تحقيق األهداف الوظيفية للفرد من خالل انضمامه للجماعة‬ ‫‪-‬‬
‫فوائد الجماعات‬
‫‪ -‬فوائد الجماعات الى فسمين ‪:‬‬
‫‪ -1‬بالنسبة لالفراد‬
‫‪ -‬الفوائد النفسية‬
‫‪ -‬توفير األمان من خالل المساعدة المادية والمعنوية‬
‫‪ -‬هي مصدر الشعو باالحترام واحترام الذات‬
‫‪ -‬توفر الشعور باالنتماء والهوية فالجماعة توفر لالفراد المشاركة الذاتية من خالل‬
‫المساهمة في أنشطة الجماعة‬
‫‪ -‬توفير فرص التفاعل االجتماعي‬
‫‪ -‬فوائد لتحقيق األهداف ‪:‬‬
‫‪ -‬تمثل الجماعات وسائل لحصول الفرد على أشياء يرغب بها بشدة وهذه األشياء او‬
‫األهداف تتمثل في ‪:‬‬
‫‪ -‬اهداف جماعية ‪ :‬ينضم االفراد لجماعة معينة ايمانهم وراغبين بتحفيف األهداف التي من‬
‫اجلها تسعى اليها الجماعة مثل الجمعيات الخيرية‬
‫‪ -‬اهداف شخصية ‪ :‬يحقق الفرد من االنضمام الى جماعة اهداف شخصية كزياة الربح او‬
‫موقع اجتماعي او تحسين وظيفته‬
‫‪ -‬تبادل الخبرات والمعلومات واألفكار من خالل االنضمام الى جماعة‬
‫‪ -‬الجماعة هي الوسيلة التي يحصل الفرد منها أشياء يرغب فيها‬
‫‪ -2‬فوائد الجماعات للمنظمات‬
‫‪ -‬االندماج االجتماعي للعاملين الجدد‬
‫‪ -‬انجاز االعمال فالجماعة تعلم العاملين الجدد كيفية األداء‬
‫‪ -‬اتخاذ القرارات الجماعية بشكل جيد تساعد االفراد على تحسين قراراتهم‬

‫الجماعات ‪2‬‬
 ‫أنواع الجماعات‬
‫أوال ‪ /‬الجماعات الرسمية والجماعات الغير رسمية‬
‫الجماعات الرسمية ‪ /‬األصل في التنظيم وجود الجماعات الرسمية التي تقوم بتحفيف‬ ‫‪-‬‬
‫غاية تنظيمية محددة وهي موضحة بالهيكل التنظيمي‬
‫الجماعات الرسمية اما ان تكون ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫دائميه = تظهر في الخارطة التنظيمية للمنظمة‬
‫وقتية = تؤسس لتحفيف اهداف محددة ثم تنحل مثل اللجان‬
‫الجماعات الغير رسمية ‪ /‬تتشكل دون قصد من إدارة المنظمة نتيجة التفاعل االجتماعي‬ ‫‪-‬‬
‫بين االفراد وبعضهم البعض او بين منظمة وأخرى وال يوجد له وجود رسمي وال يظهر‬
‫في الخرائط التنظيمية ‪.‬‬
‫لم تعترف المدرسة التقليدية بوجود هذا التنظيم‬ ‫‪-‬‬
‫تجارب هوثورن هي التي أظهرت وجود هذا التنظيم‬ ‫‪-‬‬
‫امثلة على التنظيمات الغير رسمية ‪ /‬جماعات الصداقة ‪ ،‬جماعات المصالح‬
‫ثانيا ‪ //‬الجماعات االفقية والعمودية والمختلطة‪ /‬حسب مستويات الهيكل اإلداري‬
‫ثالثا‪ /‬تصنيف سايلز للجماعات ‪:‬‬
‫الجماعة الضعيفة ‪ :‬الجماعة التي تظهر استجابة ضعيفة تجاه التغيرات الحاصلة في‬ ‫‪-1‬‬
‫بيئتها والمؤثرة عليها‬
‫الجماعة غريبة االطوار ‪ :‬الجماعة التي اليمكن التنبؤ بردود افعالها تجاه البيئة‬ ‫‪-2‬‬
‫الجماعة االستراتيجية ‪ :‬جماعة طويلة األمد تستخدم وسائل الضغط المناسبة لتحقيق‬ ‫‪-3‬‬
‫مصالحها أي تستخدم استراتيجيات مالئمة مع بيئتها ‪.‬فهي تتغير بتغير البيئة ‪.‬‬
‫الجماعة المحافظة ‪ :‬التي تستخدم وسائل ضغط متحفظة لبلوغ أهدافها المتجددة والرفيعة‬ ‫‪-4‬‬
‫وهي تتالف من أعضاء يتمتعون بمراكز اجتماعية مرموقة ومهارات عالية مثل م‪uu‬وظفي‬
‫المناصب العليا وتظهر هذه الجماعة درجة معتدلة من الوحدة الداخلية ودرجة عالي‪uu‬ة من‬
‫الضمان الشخصي ألنفسهم ‪.‬‬
‫نشوء الجماعات‬
‫مر نشوء الجماعات بخمس مراحل‪:‬‬
‫مرحلة التشكيل ‪ /‬وهي المرحلة األولى لظهور أي جماع‪uu‬ة وتب‪uu‬دا بانض‪uu‬مام االف‪u‬راد مع‪uu‬ا لتك‪uu‬وين‬
‫جماعة ويتم التركيز في هذه المرحلة على ‪ :‬تحديد األهداف وتحديد اإلجراءات الخاص‪uu‬ة بإنج‪uu‬از‬
‫المهام‬
‫مرحلة العصف ‪ /‬مرحلة تتميز بضغوط نفسية وعاطفية ويحصل فيها صراع بين أعضائها‬
‫بخصوص أولويات األهداف اضافة الى المعرفة بكيفية أداة الصراع بشكل جيد‬

‫الجماعات ‪3‬‬
 ‫مرحلة وضع المعايير ‪ /‬مرحلة التكامل األولية في تطو الجماعة اذ ان هذه المحلة تشهد البداية‬
‫الفعلية لوحدة وتنسيق جهود الجماعة ‪ .‬هنا يحل التوازن بين القوى محل الصراع ‪.‬‬
‫مرحلة األداء ‪ /‬مرحلة التكامل التام ا‪ 1‬يتكامل ظهور الجماعة المنظمية الناضجة والعاملة بشكل‬
‫جيد وتصبح قادة على التعامل مع المهام وتحمل عدم االتفاق بطريقة مبدعة وهنا يكون هيكل‬
‫الجماعة مستقرا ‪.‬‬
‫مرحلة االنفضاض ‪ /‬هذه المرحلة مهمة بسبب زيادة عدد الجماعات المؤقتة في المنظمات‬
‫الحديثة وهي تتالشى حين اكمال أهدافها وهذا يشمل الجماعات الوقتية فقط‬
‫اعتمالية الجماعة‬
‫يشير هذا المصطلح الى العمليات التحويلية الي نظام ‪/‬‬
‫القوى الفاعلة ضمن أي جماعة ما تؤثر في طرق العمل ألعضاء الجماعة مع بعضهم البعض‬
‫والجماعة ذات النسف المفتوح أي النظام المفتوح الذي يقوم يتحويل المدخالت الى مخرجات‬
‫عن طريق العمليات التحويلية فاالعتمالية هي العمليات التحويلية‬
‫هيكل الجماعة‬
‫يستخدم هيكل الجماعة في التنظيمات الرسمية او الجماعة الرسمية ليشر الى بناء محدد‬
‫ووظائف معينة لذلك البناء وهي إجراءات وأعضاء وادوار موضوعة مسبقا بصيغة رسمية‬
‫المعايير‬
‫هي ضوابط السلوك الجماعي وهي تؤدي دورا مهما في تشكيل الجماعة‪ ،‬ومني ما اجتمع‬
‫شخصين او اكثر لتكوين جماعة فهم يبدؤون بوضع معايير تحكم سلوك الجماعة‬
‫معايير الجماعة‬
‫تستخدم كمؤشرات سلوكية العضاء الجماعة‬ ‫‪-‬‬
‫تنهي استخدام القوة مع االفراد‬ ‫‪-‬‬
‫تقليل الوقت المطلوب لبلوغ قرار ما‬ ‫‪-‬‬
‫تعزز قوة التماسك للجماعة وتمنع التنافس‬ ‫‪-‬‬
‫عوامل االعتماد على المعايير‬
‫عوامل شخصية ‪ /‬تلعب العوامل الشخصية دور كبير في في خضوع االفراد للمعايير‬ ‫‪-‬‬
‫عوامل موقفية ‪ /‬كلما زاد حجم الجماعة زاد االلتزام بمعايير الجماعة‬ ‫‪-‬‬
‫العالقات ‪ /‬كلما كان باإلمكان الوثوق بالجماعة تزداد االلتزام بالمعايير‬ ‫‪-‬‬
‫األهداف المتفقة ‪ /‬كلما كانت اهداف الجماعة متفق عليها يزداد االلتزام بالمعايير‬ ‫‪-‬‬

‫الجماعات ‪4‬‬
 ‫تمايز الدور‬
‫الدور ‪ /‬مجموعة من االنماط السلوكية التي يتوقع القيام بها من قبل شخص يحتل موقعا في‬
‫وحدة اجتماعية مثل أدوار المدير والتي عددها عشرة أدوار فهي انماط سلوكية ‪.‬‬
‫أنواع أدوار الجماعة‬
‫دور المهمة او الواجب = مرتبط بإنجاز المهام والواجبات‬ ‫‪-‬‬
‫دور العالقات = العالقات التي تنشا بين الفرد والجماعة ومنها دور المنسق – المشجع –‬ ‫‪-‬‬
‫الحارس‬
‫أدوار ذاتية ‪ /‬أدوار معيقة ونركز على حاجات األعضاء كافراد وقد يلعب بها على‬ ‫‪-‬‬
‫حساب مصلحة الجماعة وسميت باالهداف المعيقة بسبب انها تعيق نشاط الجماعة‬
‫وفاعليتها ومنها أدوار المهيمن – المعرقل – الساعي للمكانة – المنهزم‬
‫العقد النفسي‬
‫مضمونه ان كال من طرفي التنظيم الفرد والجماعة او الجماعة والمنظمة او الفرد والمنظمة‬
‫يتوقع من الطرف االخر ان يقوم بأدوار معينة مقابل التزامه بادوار معينة متوقع من اإلدارة ان‬
‫تعامل االفراد بعدالة وتدفع لهم أجور مناسبة مقابل األداء بشكل جيد وعندما تخل اإلدارة بما‬
‫يتوقع منها ينتج عدم رضا لدى الفرد وضعف األداء‬
‫صراع الدور‬
‫يحدث عندما يجد الفرد ان التزامه بمتطلبات دور معين سيجعل من الصعب عليه االلتزام بدور‬
‫اخر مطلوب منه سواء كان من المنظمة او ذاته ‪.‬‬
‫المنزلة االجتماعية‬
‫يقصد بها الموقع او المرتبة االجتماعية التي نعطي الجماعة ألعضائها من فبل االخرين أي‬
‫نظرة االخرين الفراد الجماعة‬
‫وهناك نوعين من المنزلة االجتماعية‬
‫النسق الوظيفي الرسمي الذي يعبر عنه بواسطة الهيكل الوظيفي‬ ‫‪-‬‬
‫النسق الغير رسمي تظهر المكانة ال الجماعة ودرجة اشتراكهم اجتماعية من خالله‬ ‫‪-‬‬
‫بواسطة قيم ومعايير الجماعة الخاصة لفرد معين‬
‫تماسك الجماعة‬
‫درجة انجذاب والتصاق اعضاء الجماعة بعضهم البعض ودرجة اشتراكهم في اهداف الجماعة‬
‫الجماعة المتماسكة اكثر قدرة على العمل لبلوغ أهدافها‬

‫الجماعات ‪5‬‬
 ‫صفات الجماعات المتماسكة‬
‫عدد أعضائها قليل‬ ‫‪-‬‬
‫بتشابه أعضاء الجماعة من حيث االهتمامات‬ ‫‪-‬‬
‫سهولة اتصال بين أعضاء الجماعة‬ ‫‪-‬‬
‫تواجه قوى وتهديدات خارجية‬ ‫‪-‬‬
‫لديها تاريخ جافل بالنجاح‬ ‫‪-‬‬
‫السلوك المتوازن العضائها‬ ‫‪-‬‬
‫القرار الجماعي‬
‫القرار الذي يتخذ من قبل الجماعة ومتفق عليه‬
‫مراحل القرار الجماعي‬
‫القرار قبل التمحيص ‪ /‬ان مناقشة فكرة القرار من أعضاء الجماعة والبحث عن‬ ‫‪-1‬‬
‫معلومات التي تعمل على تقويم القرار من خالل األفكار لدى أعضاء الجماعة ‪.‬‬
‫مرحلة القرار بتاثير قوى السلطة ‪ /‬قيام المدير او الرئيس اتخاذ القرار باسم الجماعة‬ ‫‪-2‬‬
‫سواء كان باستشارتها او دون ذلك‬
‫القرار بواسطة األقلية ‪ /‬قيام مجموعة صغيرة بالهيمنة على القرار الجماعي والتاثي‬ ‫‪-3‬‬
‫عليه‬
‫القرار باألغلبية النسبية ‪ /‬موافقة األغلبية بنسبة ‪ %50‬على القرار إلجازته واقراره‬ ‫‪-4‬‬
‫القرار باألغلبية المطلقة ‪ /‬اغلب األعضاء يتخذون القرار وموافقين عليه‬ ‫‪-5‬‬
‫القرار باإلجماع ‪ /‬الحالة المثلى التخاذ القرار لكن من الصعب التحقيق واذا اتخذ القرار‬ ‫‪-6‬‬
‫وفق هه الصيغة يدل على تماسك الجماعة الشديد‬
‫التفكير الجماعي‬
‫احد عيوب القرار الجماعي هو التفكير الجماعي ويحدث التفكير الجماعي أساس عندما تهيمن‬
‫رغبة الجماعة للبقاء متفقين ومتحدين على ارائهم حتى اذا كانت تلك على حساب التقويم‬
‫الواقعي و هو حالة سالبية تقلل من كفاءة القرارات المتخذة ‪.‬‬
‫مظاهر التفكير الجماعي التي تؤدي الى فشل اتخاذ القرار الجماعي‬
‫وهم االطمئنان التام ‪ /‬يتوهم افراد الجماعة بانهم من القوة والكفاءة بحيث اليوجد ما‬ ‫‪-‬‬
‫يستدعي فلفهم متجاهلين كافة إشارات الخطر مما يؤدي الى فشل القرار الجماعي‬
‫الغاية االسمى ‪ /‬االيمان بان الغايات وان الوصول اليها متجاهلين االخالقيات او المظاه‬ ‫‪-‬‬
‫المعنوية فيتم اتخاذ القرار باسلوب الغاية تبرر الوسيلة وبالتالي يصبح القار الجماعي في‬
‫هذه الحالة خاليا من االخالقيات ‪.‬‬
‫العقلنة او التبرير المنطقي ‪ /‬التبرير المنطقي في حالى تجاهل الجماعة العالمات‬ ‫‪-‬‬
‫التحذيرية فبقومون بالتبرير المنطقي لصالخهم وتبرير عدم أهمية التحذيرات كرد فعل‬
‫الجماعات ‪6‬‬
 ‫القولبة او التنميط ‪/‬أي هناك قوالب او انما ط جاهزة دون الحاجة الى التحليل والوقوف‬ ‫‪-‬‬
‫على االحداث وتبيان مخاطر القوة والضعف مما يؤدي الى فشل القار الجماعي‬
‫الضغوط التي تمارس على المخالفين ‪ /‬ان ممارسة الضغوط تاتي من الجماعة الي فرد‬ ‫‪-‬‬
‫يخالف راي الجماعة وعليه التراجع عن رايه حتى ولو كان ايه في مصلحة الجماعة‬
‫الضغط الذاتي ‪ /‬ان عمد اإلفصاح واالعالن عن مخالفتهم الراء الجماعة حتى انهم‬ ‫‪-‬‬
‫يخشون مصارحة انفسهم بعدم موافقتهم مع ااء الجماعة خوفا من التنافر باالراء‬
‫وهم االجماع‪ /‬يحدث عندما يحاول بعض االفراد غير المتفقين مع راي األغلبية الى‬ ‫‪-‬‬
‫تبرير سلوكهم وعدم اعتاضهم لكون الجماعة متفقة وينبغي المحافظة على وحدتها وعدم‬
‫تفككها ويتفقون مع راي الجماعة مخالفة الرائهم الشخصية‬
‫تجنب المشاكل ‪ /‬بعد اتخاذ القرا يحاول أعضاء الجماعة تجنب التفكير باي معلومات‬ ‫‪-‬‬
‫تبدو غير متفقة او معارضة لذلك القرار أي بمعنى اخر ان القرار الجماعي خطا ولكن‬
‫لتجنب التفكك والتشرذم بقي القرار وتسمى هذه الحالة ب ( خطا اليهود )‬

‫الجماعات ‪7‬‬