تلخيص لمادة الاجتماع لصف الاجتماع والاقتصاد 2022

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 20

‫تلخيص مادة االجتماع لصف االجتماع واالقتصاد‪2022‬‬

‫المقابلة‬ ‫االستمارة‬

‫‪-1‬تقنية يستخدمها الباحث لجمع معلومات من شخص مسؤول‬ ‫‪-1‬تقنية يستخدمها الباحث لجمع معلومات من عدد كبير من الناس‬

‫‪-2‬اسئلتها شفهية‬ ‫‪-2‬اسئلتها خطية‬

‫‪-3‬اسئلتها مفتوحة ( ُتترك حرية االجابة للمستجوب )‬ ‫‪-3‬اسئلتها مغلقة (ذات خيارات‬

‫‪ -4‬تحليل كيفي او نوعي‬ ‫‪ -4‬تحليل كمي‬

‫نقطة الشبه بينهم ‪ :‬تقنيات البحث االج يستخدمهم الباحث لجمع معلومات حول موضوع معين لمعرفة اسباب المشاكل ونتائجها ومن اجل‬
‫وضع الحلول المناسبة لها‬

‫المالحظة بالمشاركة‬ ‫المالحظة المقننة‬

‫‪-1‬يكون الباحث من داخل الجماعة ويعيش معهم تفاصيل حياتهم‬ ‫‪-1‬يكون الباحث من خارج الجماعة ويراقبهم عن كثب (اي عن بُعد)‬

‫‪ -2‬معلومات معمقة ودقيقة‬ ‫‪-2‬معلومات سطحية‬

‫‪-3‬يمكن تحليل نتائج المالحظة تحليالً نوعيا ً‬ ‫‪-3‬يمكن تحليل نتائج المالحظة المقننة تحليالً كميا ً‬

‫نقط الشبه بينهم ‪ :‬تقنية المالحظة تعتبر من اهم وسائل جمع البيانات الن هناك بعض انماط الفعل االج ال يمكن فهمها اال من خالل مالحظتها‬
‫ومشاهدتها اال بالعين المجردة‬

‫التحليل الكيفي او النوعي‬ ‫التحليل الكمي‬

‫‪ .‬تفسير البيانات تفسيراً يعتمد على االلفاظ والتعابير او تفسيراً يعتمد‬ ‫تفسير البيانات تفسيراً كميا ً باألعداد واالرقام‬
‫على ربط الظاهرة بالسبب‬

‫مثال ‪ :‬معظم الشعب اللبناني يعاني الفقر بسبب تدني المداخيل وضعف‬
‫سياسة الدولة ‪.‬‬ ‫مثال ‪ %57 :‬من الشعب اللبناني فقير ‪.‬‬

‫العينة الطبقية‬ ‫العينة المتعمدة‬ ‫العينة العشوائية‬

‫يتم اختيارها بعد معرفة التركيب الطبقي‬ ‫يتم اختيارها وفقا ً لمقايس اجتماعية معينة‬ ‫يتم اختيارها على اساس اعطاء فرص متكافئة‬
‫النسبي للمجتمع‬ ‫والعينة المتعمدة يقصد فيها تحديد متغيرات‬ ‫لجميع افراد المجتمع دون مراعاة اي معايير ‪.‬‬
‫(مثل العمر او الجنس او الوضع االجتماعي‬
‫‪1‬‬
‫او السلوك العام ‪)...........‬‬

‫مثال ‪ :‬عينة من تالميذ لبنان يراعي الباحث‬ ‫مثال ‪ :‬دراسة سلوك عينة من شباب لبنان‬ ‫مثال‪ :‬لمعرفة رأي اللبنانين بظاهرة الطالق‬
‫التركيب النسبي للقطاعيين الرسمي والخاص‬ ‫ضمن الفئة العمريةبين ‪22‬و‪ 27‬سنة ‪.‬‬ ‫يمكننا اختيار عينة ‪ %7‬بشكل عشوائي‬
‫وكذلك التركيب النسبي للقطاعيين الرسمي‬
‫والخاص وكذلك التركيب النسبي بين المدارس‬
‫المجانية والمدارس الخاصة غير المجانية ‪.‬‬

‫نقطة الشبه بينهم ‪ :‬العينةهي جزء من مجتمع احصائي تختار للدراسة لكي تمثل خصائص المجتمع المدروس‬

‫السوسيوغرام‬ ‫السوسيومتري‬

‫خريطة العالقات االجتمالعية التي تساعد على تفسير البناء االجتماعي‬ ‫دراسة وقياس االختيارات والعالقات االجتماعية بين االفراد‬
‫في الدراسة السوسيومترية‬

‫والتكامل الثقافي‬ ‫الصراع الثقافي‬

‫‪ :‬يتم داخل المجتمع الواحد بين الثقافات الخاصة او الثانوية النها جزء‬ ‫يحدث عندما تتفاعل المجتمعات ثقافيا ً ‪ ,‬عند التقاء ثقافتين مختلفتين ‪,‬‬
‫مكمل في الثقافة الواحدة‬ ‫فيحدث سوء فهم من قبل البعض لثقافة البعض اآلخر ‪ ,‬وتحاول فئة‬
‫ثقافية السيطرة على االخرى‬

‫انواع القيم‬

‫القيم العالمية االنسانية‬ ‫القيم الخاصة بمجتمع محدد‬ ‫القيم االجتماعية‬ ‫القيم االخالقية‬

‫‪-‬هي قيم انسانية اتفقت كل‬ ‫‪-‬هي التي تختص بها جماعة‬ ‫‪-‬هي المثل العليا التي يفضلها او‬ ‫‪-‬ترسم معايير الخير والشر وتبين‬
‫المجتمعات على اهميتها‬ ‫معينة او مجتمع محدد تشكل‬ ‫يرغب فيها الناس في ثقافة معينة‬ ‫متى يكون الفعل خيرا او شرا‬
‫وضرورة اعتمادها وتطبيقها‬ ‫احدى سماته الثقافية الخاصة‬
‫‪-‬تتخذ صفة العمومية بالنسبة‬ ‫‪ -‬هي قيم فردية ونسبية وتختلف‬
‫مثال ‪ :‬التقدم ‪ ,‬الحرية ‪ ,‬العدالة ‪,‬‬ ‫مثال ‪ :‬دونية المرأة ‪ ,‬الثأر ‪ ,‬ا‬ ‫لجميع االفراد ونسبية تختلف من‬ ‫من شخص آلخر‬
‫التنمية البشرية المستدامة ‪ ,‬حق‬ ‫لمحافظة ‪ ,‬الوالء ‪ ,‬الطاعة‬ ‫مجتمع آلخر‬
‫العمل ‪ ,‬التعليم ‪ ,‬حقوق المرأة‬ ‫‪,‬العنصرية‪,‬االنصياع‪ ,‬الكرم ‪,‬‬
‫‪........‬ادانة العنصرية ‪....... ,‬‬ ‫الضيافة ‪.....‬‬ ‫مثال ‪ :‬الصدق ‪ ,‬االمانة ‪.......‬‬
‫مثال ‪ :‬التعاون ‪ ,‬العيش المشترك‬

‫وسائط نقل القيم من خارج المجتمع‬ ‫وسائط نقل القيم من داخل المجتمع‬

‫‪-‬المدارس والجامعات االجنبية التي افتتحت فروعا ً لها في لبنان –‬ ‫العائلة (التقليدية اوالحديثة ) – المدرسة الوطنية ( رسمي او خاص )‪-‬‬
‫وسائل االعالم االجنبية – المقاهي والمسارح ودور السينما التي‬ ‫الجامعة الوطنية ( رسمي او خاص ) ‪-‬الحي – الدين – وسائل‬
‫تعرض عن واقع المجتمع الغربي او االجنبي – الشركات المتعددة‬ ‫االعالم المحلية عندما تعرض عن برامج عن بلدك‬
‫الجنسيات – نمط العمارة الحديثة‬

‫‪2‬‬
‫نقل القيم في العائلة الحديثة‬ ‫نقل القيم في العائلة التقليدية‬

‫نقل القيم في العائلة الحديثة يتم عبر الحوار وحرية ابداء الرأي واحترام‬ ‫نقل القيم في العائلة التقليدية يتم عبر التعليم والنقل والطاعة واالنصياع‬
‫الخصوصية الفردية واالنفتاح‬ ‫واحترام االجيال السابقة‬

‫‪-‬تنقل القيم الحديثة‬ ‫‪-‬تنقل القيم التقليدية‬

‫مثال ‪ :‬المناقشة وحرية اختيار االختصاص الجامعي والمهنة‬ ‫مثال‪ :‬طاعة االب والعائلة في اختيار الشريك‬
‫والشريك‬

‫نقل القيم في المدرسة الحديثة‬ ‫نقل القيم في المدرسة التقليدية‬

‫‪-‬نقل القيم في المدرسة التقليدية يتم عبر التلقين والنقل والطاعة واحترام ‪ -‬نقل القيم في المدرسة الحديثة يتم عبر الحوار واالبداع واالكتشاف‬
‫علوم االجيال السابقة‬

‫‪ -‬تعتبر انعكاس لدور االسرة الحديثة‬ ‫‪ -‬تعتبر انعكاس لدور االسرة التقليدية‬

‫‪ -‬مثال ‪ :‬عمل مجموعات ‪ ,‬مالحظة التجارب في المختبر‬ ‫‪-‬مثال حفظ المعلومات واعادتها في الصف‬

‫وظائف القيم ‪ -1 :‬تماسك النماذج ‪ -2 -‬وحدة االشخاص النفسية ‪ -3 -‬التكامل االجتماعي‬

‫انواع او اشكال التفاوت االجتماعي ‪ -1 :‬التميز الجنسي ‪ -2-‬التمييز العنصري ‪ -3 -‬التمميز االجتماعي – ‪ -4‬التفاوت الطبقي – ‪ -7‬التفاوت‬
‫بين المداخيل ‪ -6‬التفاوت المناطقي –‪ -5‬التفاوت بين القطاعات ‪................‬‬

‫ابعاد التفاوت االجتماعي ‪:‬‬

‫‪-1‬البعد السوسيولوجي له ‪ 3‬عناصر ‪:‬أ‪- -‬المركز االج ( مكتسب او مفروض ) ب ‪ -‬تقسيم العمل ( مرن او معقد ) ج‪ -‬الهيبة االج‬

‫‪ -2‬البعد االقتصادي له ‪ 3‬عناصر ‪ :‬أ‪--‬التفاوت بين القطاعات االقتصادية ( من حيث اختالف دخل الفرد بحسب القطاعات ومن حيث اختالف‬
‫عدد العمال بحسب القطاعات ومن حيث اختالف مساهمة القطاع بالناتج القومي ) ‪ ,‬ب ‪-‬التفاوت في حجم الثروة (قصر او كوخ )‪,‬‬

‫ج‪ -‬التفاوت بين المداخيل داخل المهنة الواحدة ( تقسيم العمل مرن او معقد او الخبرة )‬

‫‪ -3‬البعد المكاني المجالي ( االنماء غير المتوازن ‪ ,‬اختالف المميزات بين القرية والمدينة او بين منطقة واخرى )‬

‫‪ -4‬البعد الثقافي ( السمة الثقافية ‪ :‬مركبات مادية ‪,‬مركبات معنوية او وظيفية )‬

‫المراكز المكتسبة‬ ‫المراكز المفروضة‬

‫‪-1‬يحصل عليها الفرد بالجدارة والكفاءة او يقييم الفرد من خالل‬ ‫‪-1‬يحصل عليها الفرد يالميالد والوراثة او يقيم الفرد من خالل‬
‫جدارته وكفاءته او يكتسبها الفرد من خالل كفاءته وامكانيته‬ ‫ظروف ليس له سيطرة عليها‬

‫‪3‬‬
‫‪ -2‬صفة المجتمعات الحديثة‬ ‫‪ -2‬صفة المجتمعات التقليدية‬

‫مثال ‪ :‬ناطور ‪ ,‬فالح ‪ ,‬ضابط ‪ ,‬نائب ‪ ,‬وزير ‪ ,‬طبيب ‪ ,‬محامي ‪,‬‬ ‫مثال ‪ :‬امير ‪ ,‬سلطان ‪ ,‬بيك ‪ ,‬زنجي ‪ ,‬ابن الوزير ‪ ,‬ابن الناطور ‪,‬‬
‫‪ .....‬ابن الصيدلي ‪ ,‬ابن االستاذ ‪.........................‬‬

‫نقطة الشبه بينهما ‪ :‬المركز االج هو المرتبة التي يقرنها الفرد بدور او مجموعة ادوار يُعين لصاحبه درجة من النفوذ واالحترام‬

‫االدوار المعقدة‬ ‫االدوار البسيطة‬

‫‪-1‬تقسيم العمل معقداً ( اي يعتمد على التخصصات والشهادات )‬ ‫‪-1‬تقسيم العمل مرنا ً (اي بسيطا ً ال يعتمد على التخصصات )‬

‫‪-2‬يزيد من حدة التفاوت والنزاع بين االفراد والجماعات‬ ‫‪-2‬يقلل من حدة التفاوت والنزاع بين االفراد والجماعات‬

‫‪ -3‬صفة المجتمعات الحديثة المختلفة ثقافيا ً‬ ‫‪-3‬صفة المجتمعات التقليدية المتجانسة ثقافيا ً‬

‫المجتمع المديني‬ ‫المجتمع الريفي‬

‫‪-‬االعتماد على الصناعة وقطاع الخدمات والتجارة ( تنوع االنشطة‬ ‫‪-‬االاعتماد على الزراعة ( النشاط الزراعي هو االساس )‬

‫‪ -‬االنتماء الى عدد من الوحدات في آن معا ً ( حزب ‪ ,‬جمعية ‪ ,‬نقابة‬ ‫‪ -‬االنتماء الى وحدات صغيرة ( العائلة)‪,‬‬

‫‪ -‬سكان من مصادر مختلفة ( تنوع القيم اي غير متجانسة)‬ ‫‪ -‬سكان متجانسون ( قيم متجانسة )‬

‫‪ -‬البيئة من صنع االنسان وال يخضع لها ‪.‬‬ ‫‪ -‬تقلبات الطبيعة يخضع لها االنسان ‪.‬‬

‫‪ -‬تقسيم العمل معقد ‪.‬‬ ‫‪ -‬تقسيم العمل بسيط ‪.‬‬

‫‪ -‬االنتماء الى روابط المصلحة ‪ ,‬روابط عقالنية ‪.‬‬ ‫‪ -‬االنتماء الى روابط عائلية ‪ ,‬عاطفية ‪.‬‬

‫‪ -‬استقاللية الفرد‪.‬‬ ‫‪ -‬تبعية الفرد للجماعة ‪.‬‬

‫‪ -‬السكن في بنايات اي شقق عامودية ‪.‬‬ ‫السكن في بيوت افقية‪.‬‬

‫االيمان بالماديات‪.‬‬ ‫االيمان بالماورائيات ‪.‬‬

‫ترييف المدينة ‪ :‬اقامة مناطق داخل المدن اقرب الى الريف في نمط العيش والعالقات االجتماعية ( يتم ترييف المدينة من خالل نقل النازحين‬
‫لقيمهم وعاداتهم وتقاليدهم ونمط عيشهم الى المدن )‬

‫تمدين الريف ‪ :‬ازالة طابع الريف واعطاء الريف الطابع المديني ‪,‬منعا ً لنزوح ابنائه ‪ ,‬اي انماء الريف من خالل تركيز الخدمات والمؤسسات فيه‬
‫مع استعارته النماط الحياة المدينية ( جعل بعض مظاهر المدن باالرياف كإنشاء مجمعات سكنية ‪ ,‬انشاء مصارف ‪ ,‬توسيع الطرقات ‪)......‬‬

‫‪4‬‬
‫انظمة التدرج االجتماعي ‪:‬‬

‫النظام الطبقي الحديث‬ ‫النظام االقطاعي‬ ‫النظام العبودي‬

‫‪-‬ا لطبقات ‪ :‬الغنية ‪ ,‬الوسطى ‪ ,‬الفقيرة‬ ‫‪ -‬هناك معاير قانونية وعرفية‬ ‫‪ -‬طبقتان االسياد ‪ ,‬العبيد‬

‫‪ -‬البعد االقتصادي هو االكثر اهمية‬ ‫‪ -‬العبد ال يحظى بأي حقوق يمتلكها وعمله مرتبط‬
‫بفكرة العمل القهري االجباري‬

‫معيار التفاوت ‪:‬‬ ‫معيار التفاوت ‪:‬‬ ‫معيار التفاوت ‪ :‬ملكية العبيد‬

‫الموقع في عملية االنتاج او ملكية وسائل االنتاج‬ ‫مكية االراضي الزراعية ومن عليها‬

‫المراكز ‪ :‬مكتسبة بالجدارة والكفاءة‬ ‫المراكز ‪ :‬مفروضة بالميالد والوراثة‬ ‫المراكز ‪ :‬مفروضة بالميالد والوراثة‬

‫امكانية الحراك االج بين الطبقات ( نظام تدرج‬ ‫ال حراك اج بين الطبقات ( نظام تدرج‬ ‫ال حراك اج بين الطبقتين ( نظام تدرج مغلق)‬
‫مفتوح )‬ ‫مغلق )‬

‫قياس التدرج االجتماعي ‪ :‬يقاس التدرج االجتماعي وفقا ً لمعايير ‪:‬‬

‫المعايير الذاتية لقياس التدرج‬ ‫المعايير الموضوعية لقياس التدرج‬

‫المشاعر والمواقف واآلراء التي يحملها االفراد تجاه طبقتهم والطبقات‬ ‫الدخل والنفوذ والقوة والتعليم التي يمتلها االفراد‬
‫االخرى‬

‫مثال ‪:‬موقف التعالي والنظر بدونية للطبقات االخرى‬


‫مثال ‪ :‬الوضع االجتماعي واالقتصادي للشخص‬

‫‪-2‬التفسير الماركسي للتدرج االجتماعي‬ ‫‪-1‬التفسير الوظيفي للتدرج االجتماعي‬

‫التفاوت والتدرج ظاهرتان مفتعلتان من قبل االنسان الستغالل الخيه‬ ‫التفاوت والتدرج ظاهرتان طبيعيتان في المجتمع (حقيقة انسانية كبرى)‬
‫االنسان اي انهما ليستا طبيعيتان‬

‫المجتمع الطبيعي‪ :‬الطبقي والمجتمع الطبقي حالة استثنائية يجب ان‬ ‫المجتمع الطبيعي ‪ :‬طبقي ويستحيل وجود مجتمع ال طبقي‬
‫تزول‬

‫ان الطبقات متعارضة ومتنازعة في ما بينها‬ ‫في الطبقة كل شخص حسب موقعه وقدرته ووظيفته‬

‫ان الطبقات قائمة على االستغالل ( صراع طبقي)‬ ‫ان الطبقات تتكامل في ما بينها ( صراع تكاملي)‬

‫تفسير بورديو للتدرج االجتماعي ‪:‬‬

‫ميز بورديو بين ‪ 3‬انواع من راس المال‬

‫الراسمال االجتماعي‬ ‫الراسمال الثقافي‬ ‫الراسمال االقتصادي‬

‫يشير الى مجموع العالقات االجتماعية‬ ‫يتعلق بالشهادة المدرسية او ما يسمى‬ ‫يضم ادوات االنتاج المملوكة والموضوعة قيد‬
‫والصداقات وتبادل الخدمات والمكانة‬ ‫العمل ‪ ,‬الدخل ‪ ,‬الممتلكات ‪ ,‬الثروة ‪,‬‬
‫‪5‬‬
‫المرموقة التي يحظى بها الفرد‬ ‫بالرأسمال المدرسي ‪ ,‬لغة ‪ ,‬فن ‪ ,‬موسيقى‬ ‫والميراث النقدي وغير النقدي‬

‫يساعد الفرد في تقييم رأسماله االقتصادي او‬ ‫قابل لالنتقال من جيل آلخر بصورة مبكرة‬ ‫قابل لالنتقال من جيل الى آخر ‪ ,‬كما انه قابل‬
‫الثقافي عبر تحريك ثروات الجماعة التي‬ ‫للتحول الى نوع آخر من الرأسمال‬
‫ينتمي اليها ‪ .‬اي قابل لالنتقال والتحول‬

‫التغير االج‬ ‫الحراك االجتماعي‬

‫ان التغير االجتماعي يعني االنتقال من حالة الى اخرى تؤدي الى تغير‬ ‫ان الحراك االجتماعي يعني االنتقال من وضعية اجتماعية اقتصادية‬
‫في المضمون والغايات واالهداف وليس تغيراً في الشكل والمظهر (‬ ‫معينة الى وضعية اجتماعية اقتصادية اخرى على سلم التدرج( على‬
‫على صعيد جزء من المجتمع او المجتمع كله )‬ ‫صعيد الفرد او جزء من المجتمع )‬

‫نقطة الشبه بينهم ‪ :‬يؤديا الى تغير في نمط العيش وسلوكيات الناس‬

‫نماذج الحراك االجتماعي في النظام الديمقراطي ‪-1 :‬نموذج المرونة ‪-2‬نموذج الكفاءة‪-3 -.‬نموذج الرؤية المساواتية‬

‫اسباب الحراك االجتماعي ‪-1 :‬التغيير االجتماعي ‪ -2‬وسائل االتصال ‪ -3‬درجة تقسيم الع‪ -4‬التنظيم االجتماعي‪ -7‬العامل الديمغرافي ‪-6‬العامل‬
‫التكنولوجي‬

‫انواع الحراك االجتماعي ‪-1 :‬الحراك االفقي‪ -2‬الحراك العامودي ‪ -3‬الحراك داخل الجيل ‪ -4‬الحراك بين االجيال ( قياس الحراك )‬

‫الترقي االجتماعي‬ ‫الحراك العامودي‬

‫هو االنتقال من مستوى اج اق الى مستوى اج اق بدخل اعلى‬ ‫هو االنتقال من مستوى اج اق الى مستوى اج اق آخر على سلم التدرج‬
‫على ان يرافق هذا االنتقال ‪:‬‬

‫ما ارتفاعا ً في الدخل = حراك عامودي صاعد‬

‫او انخفاضا ً في الدخل = حراك عامودي هابط‬

‫اشكال الحراك االجتماعي ‪ -1:‬الحراك الجغرافي( نزوح او هجرة ) ‪ -2‬حراك مهني احزمة بؤس (احياء عشوائية )‬

‫نتائج الهجرة ‪ :‬االيجابية ‪ :‬االنفتاح الثقافي – عائدات المغتربين – امتصاص البطالة‬

‫السلبية ‪ :‬هجرة االدمغة – تغيير بنية السكان – تأخر سن الزواج – تفكك اجتماعي ‪ - -‬فقدان اليد العاملة الماهرة ‪.‬‬

‫‪ -‬عدم مساهمة الشباب في التخطيط لمستقبل وطنهم ‪- .‬افتقار الى دعم الشباب في ورشة االعمار الداخلي ‪.‬‬

‫التضامن العضوي‬ ‫التضامن اآللي ( التضامن الميكانيكي )‬

‫‪-1‬يحصل او ينشأ نتيجة تقسيم العمل االجتماعي (بشكل ارادي )‬ ‫‪ -1‬يحصل او ينشأ بشكل طبيعي عفوي (ال ارادي)‬

‫‪-2‬يقوم على روابط عقالنية‬ ‫‪-2‬يقوم على روابط عاطفية‬

‫‪6‬‬
‫‪-3‬يبرز فيه وعي الفرد لمصلحته واهمية دوره‬ ‫‪-3‬يبرز دور الجماعة ومصلحتها في ظل غياب الرادة الفرد‬

‫‪ -4‬الفرد يشارك في صناعة القرار االجتماعي (الوعي الجماعي يطغى‬ ‫‪-4‬سيطرة كل ماهو جماعي‬
‫على الوعي الفردي‬

‫‪-7‬صفة المجتمعات الحديثة ‪ ,‬والمجتمع المدني ‪ ,‬والمجتمع السياسي‬


‫‪-7‬صفة المجتمعات التقليدية ‪,‬والمجتمع االهلي المحلي‬

‫مثال‪ :‬يحصل التضامن العضوي بين اعضاء الجمعية النقابة ‪ ,‬الحزب ‪,‬‬
‫النادي ‪ ,‬الكشاف ‪.........‬‬ ‫مثال‪:‬يحصل التضامن اآللي الميكانيكي بين افراد العائلة ‪ ,‬القبيلة ‪,‬‬
‫الطائفة ‪ ,‬الحي‬

‫نقطة الشبه بينهم ‪ :‬شبكة الروابط التي تشد افراد المجتمع بعضهم الى بعض‬

‫جماعة المرجع ( جماعة ثانوية)‬ ‫جماعة االنتماء( جماعة اولية)‬

‫‪-1‬انتماء ارادي ويمكنه التراجع عنها‬ ‫‪-1‬انتماء آلي او عفوي او تلقائي او غير ارادي‬

‫‪ -2‬التضامن بين اعضائها عضوي‬ ‫‪-2‬التضامن بين افرادها تضامن آلي ميكانيكي‬

‫‪ -3‬روابط عقالنية‬ ‫‪ -3‬روابط عاطفية ‪ ,‬عصبية‬

‫‪ -4‬والء اختياري (مدني او سياسي )‬ ‫‪ -4‬والء جبري‬

‫مثال ‪:‬جماعة المرجع تتمثل بالمدرسة ‪ ,‬الجامعة ‪ ,‬الجمعية ‪ ,‬الحزب ‪,‬‬ ‫مثال ‪ :‬جماعة االنتماء تتمثل بالعائلة ‪ ,‬القبيلة ‪,‬العشيرة ‪ ,‬الطائفة‬
‫النقابة ‪ ,‬الكشاف‪ ,‬النادي‪..........‬‬

‫االندماج االجتماعي‬ ‫التكيف االجتماعي‬

‫‪-1‬مجموعة التدابير واالجراءات التي تتبناها الجماعات والدولة لقبول‬ ‫‪-1‬مجموعة اوليات او ميكانيزمات يستخدمها الفرد ليجعل من نفسه‬
‫عضو جديد في صفوفها‬ ‫اهالً لعضوية مجموعة‬

‫‪-2‬من الجماعة نحو الفرد‬ ‫‪-2‬من الفرد نحو الجماعة‬

‫مثال‪ :‬االجراءات والتدابير التي تقوم بها الدولة والجماعة لفئة الوافدين‬ ‫مثال ‪ :‬ما يقوم به االنسان بنفسه ليدخل الى الحزب‬
‫حديثا ً الى سوق العمل ليصبح الوافد فرداً منتجا ً وفعاالً في المجتمع‪.‬‬

‫نقطة الشبه بينهم ‪ :‬مراحل او مسارات االندماج االج‬

‫مجاالت االندماج االجتماعي ‪ :‬االسرة – العائلة – المدرسة – الجامعة – مكان السكن – مكان العمل – ‪ ..................‬الدولة‬

‫‪7‬‬
‫شروط االندماج االجتماعي‪ -1 :‬الشرط االق االج ( عمل ‪ ,‬صحة ‪ ,‬سكن ) ‪ -2‬الشرط الثقافي التربوي ( تعليم ) ‪ -3‬الشرط السياسي ( حرية‬
‫‪ ,‬مشاركة )‬

‫ميز بين السيرورة القسرية والسيرورة الديمقراطية في التربية ‪:‬‬

‫السيرورة الديمقراطية في التربية‬ ‫السيرورة القسرية في التربية‬

‫حين يزاوج الفعل التربوي بين غاية النظام التربوي وغاية اعالء شأن‬ ‫هي التي تدعو الى تأطير الفرد في نظام عام بغية ضبط رغباته‬
‫الفرد لتكوين انسان عاقل ومستقل ‪.‬‬ ‫وتدريبه وتكيفييه على الرضوخ لهذا النظام الزاما ً وقسراً ‪.‬‬

‫االصطفاء في االنظمة الشمولية او الديكتاتورية‬ ‫االصطفاء في االنظمة الديمقراطية‬

‫‪-1‬اختيار االفضل بحسب تناسبه مع النظام السياسي وانتمائه للحزب‬ ‫‪-1‬اختيار الفرد االفضل من حيث كفاءته الشخصية وانجازاته‬
‫الحاكم ( مراكز مفروضه)‬ ‫وخبراته(مراكز مكتسبة)‬

‫‪-2‬ينطلق من معايير تتعلق بااللتزام بنظام الحكم ‪.‬‬ ‫‪ -2‬ينطلق من معايير تتعلق بالكفاءة ‪.‬‬

‫‪ -3‬اصطفاء سافر (غير عادل النه ينطلق من معطيات نخبوية)‬ ‫‪ -3‬اصطفاء عادل ( النه ينطلق من الكفاءة والجدارة)‬

‫‪ -‬اختيار موظف على اساس االنتماء للحزب الحاكم ‪.‬‬ ‫مثال‪:‬اختيار موظف على اساس الكفاءة والجدارة والخبرة‪.‬‬

‫نقطة الشبه بينهم ‪:‬هو انتقاء او اختيار اصلح او اكفأ االفراد لممارسة عمل معين‬

‫خصائص التغير ‪-1 :‬يقاس بين فترتين زمنيتن ‪ -2‬ثابت الى ح ٍد بعيد وليس ظرفي ‪ --3‬يعبر عن المسار التاريخي للمجتمع‬

‫التغير الجذري‬ ‫التغير الطبيعي‬

‫‪ -1‬يتم عن طريق العنف والثورة‬ ‫‪-1‬يتم عن طريق الحوار واالصالح‬

‫‪-2‬سريع ومفاجئ‬ ‫‪-2‬بطيء ومتدرج‬

‫‪-3‬يطال كل البنى االجتماعية واالقتصادية والسياسية في المجتمع‬ ‫‪ -3‬يطال بنية واحدة في المجتمع‬

‫‪-4‬يحصل في بعض المجتمعات بعد الثورة‬ ‫‪ -4‬صفة مالزمة لكل المجتمعات‬

‫مثال ‪ :‬الثورة الصناعية ‪ ,‬الثورة الفرنسية ‪ ,‬الثورة العراقية ‪ ,‬الثورة‬ ‫مثال ‪:‬الزلزال ‪ ,‬تسونامي ‪ ,‬تغير في بنية االعمار ‪ ,‬التصحر ‪ ,‬انتشار‬
‫التونسية ‪ ,‬الثورة المصرية ‪ ,‬الثورة السورية‪.....‬‬ ‫االوبئة واالمراض ‪ ,‬تطور تقنية الري ‪ ,‬اكتشاف الدوالب ‪ ,‬وابرز‬
‫العوامل المشجعة على التغير الطبيعي هو التقدم العلمي والتقني اللذين‬

‫نقطة الشبه بينهم ‪ :‬ظاهرة جماعية تطال جزء من المجتمع او المجتمع كله يؤدي الى تغير في المضمون واالهداف والغايات وليس تغيرا في‬
‫الشكل والمظهر وهذا بدوره يؤدي الى تغير في نمط العيش وسلوكيات الناس‬

‫مراحل التغير او او جدلية او آلية التغير االج ‪-1 :‬الصدمة في المجتمع – ‪ -2‬انقسام المجتمع ( بين مؤيدين ومعارضين )‪ -3 -‬النزاع‬

‫‪8‬‬
‫النظرية الماركسية للتغير االج او التغير عبر الثورة‬ ‫النظرية االصالحية للتغير االج او التغير عبر االصالح‬

‫‪ -1‬ينادي به النظام االقتصادي االشتراكي (كارل ماركس ) (النظام‬ ‫‪-1‬يقوم به النظام االقتصادي النيوليبرالي (النظام السياسي ‪:‬‬
‫السياسي‪ :‬ديكتاتوري)‬ ‫الديمقراطي)‬

‫‪ -2‬حتمية الثورة ( ال تغير حقيقي من دون تغير جذري )‬ ‫‪-2‬الحتمية للثورة (اي التغير ال يقوم بالضرورة على الثورة)‬

‫‪ -3‬ثورة سياسية لتغير النظام السياسي (عن طريق استيالء العمال على‬ ‫‪ -3‬تتدخل الدولة بتوجيه االقتصاد للحد من االحتكارات وتشجيع القطاع‬
‫السلطة من البرجوازين )‬ ‫الخاص واهتمام الدولة بالتعليم والطبابة والضمان من اجل الحد من‬
‫التفاوت بين الفقراء واالغنياء‬
‫‪4‬ينتج عن صراع طبقي ويؤدي الى هيمنة الفئة االقوى على االضعف‬
‫‪ --4‬االصالحات تؤدي الى التخفيف من حدة التوتر الطبقي‬
‫‪ -7‬صراع طبقي ويؤدي الى تغير شامل ( عملية سريعة)‬
‫‪-7‬الحد من التفاوت االجتماعي بين الطبقات ( يأخذ وقتا ً ويتم ببطء)‬

‫القوى الغير منظمة للتغير‬ ‫القوى المنظمة للتغير‬

‫‪ -1‬ال تمتلك نظام داخلي وتراتبية‬ ‫‪-1‬لديها نظام داخلي وتراتبية‬

‫‪ -2‬تغير بشكل منفرد وعشوائي‬ ‫‪ -2‬تتبنى مشروع تسعى الى تحقيقه تغير بطريقة منظمة‬

‫مثال ‪ :‬النخبة الثقافية( االنتلجنسيا)‪ ,‬الشباب االدباء ‪ ,‬المفكرون ‪,‬‬ ‫مثال ‪ :‬احزاب ‪ ,‬جمعيات ( منظمات غير حكومية)‪ ,‬نقابات ‪ ,‬اندية ‪,‬‬
‫الشعراء ‪ ,‬الفنانون ‪ ,‬الممثلون ‪ ,‬االعالميون ‪.‬‬ ‫وسائل االعالم ‪ ,‬منظمة دولية‬

‫نقطة الشبه بينهم ‪ :‬قى تسعى الى التغير في المجتمع‬

‫قارن بين الحزب والنقابة والجمعية‬

‫الجمعية‬ ‫النقابة‬ ‫الحزب‬

‫‪ -1‬تنظيم اجتماعي انساني ‪.‬‬ ‫‪ -1‬تنظيم مهني اجتماعي ‪.‬‬ ‫‪-1‬تنظيم سياسي ‪.‬‬ ‫خصائص مختلفة‬

‫‪ -2‬تسعى لحل المشاكل‬ ‫‪ -2‬تسعى للدفاع عن حقوق‬ ‫‪ -2‬يسعى الى تغير البيئة‬
‫االجتماعية والقضاء عليها ‪.‬‬ ‫العمال االقتصادية والمعنوية‬ ‫االجتماعية واالقتصادية‬
‫وتحسين ظروف العمل ‪.‬‬ ‫والسياسية ‪.‬‬

‫‪ -3‬تهدف الى الضغط على الدولة‬ ‫‪ -3‬يهدف الى الوصول الى‬


‫‪ -3‬تهدف الى الضغط على الدولة‬ ‫عن طريق االضرابات واذا‬ ‫السلطة وممارستها عن طريق‬
‫لحل المشاكل عن طريق‬ ‫استجابت الدولة لمطالبها ( تغير‬ ‫الثورة او االنقالب او المظاهرات‬
‫المظاهرات السلمية والندوات‬ ‫طبيعي )واذا فشل الحوار بينها‬ ‫المترافقة باعمال الشغب (تغير‬
‫والمحاضرات (تغير طبيعي)‬ ‫وبين الدولة( تغير جذري) ‪.‬‬ ‫جذري)‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫خصائص متشابهة‬

‫‪ -1‬تنقل االفراد من االنتماءات االولية الى االنتماءات الثانوية ومن تضامن آلي الى تضامن عضوي ( توعية على مفهوم الموطنة)‬
‫‪-2‬تشكل اطار تنظيمي يساهم بتفعيل مشاركة االفراد حيث تسمح لالفراد المساهمة في التنمية البشرية المستدامة‬
‫وذلك من خالل مشاركتهم في اتخاذ القرار (المشاركة عنصر من عناصر التنمية البشرية المستدامة‬

‫‪ - 3‬تشكل قوى ضغط على الحكومة الصالح مسار الحكم ‪.‬‬

‫‪ - 4‬تشكل وسيط بين الشعب والدولة وقد يكون دورها تكاملي مع الدولة ‪.‬‬

‫‪ - 5‬قوى تغيرية عامة ونظامية تحث الفئات االجتماعية على وعي مصالحها ‪.‬‬

‫‪ - 6‬تخطيط عقالني منظم( روبط عقالنية) ‪.‬‬

‫‪ - 7‬جماعة المرجع اوجماعة ثانوية(الدخول اليها ارادي ‪ ,‬يمارس االنسان فيها عمالً واعياً) ‪.‬‬

‫‪ - 8‬شكل التضامن بين اعضائها عضوي ‪.‬‬

‫‪ -‬يغلب عليها الوالء المدني واالختياري ‪.‬‬ ‫‪9‬‬

‫‪ -‬شكل من اشكال الحداثة ‪.‬‬ ‫‪11‬‬

‫مالحظة من ‪ 5←1‬وظائف او ادوار القوى المنظمة للتغير االجتماعي‬

‫ميز بين الحزب و الطائفة او العشيرة‪:‬‬

‫الطائفة او العشيرة‬ ‫الحزب‬

‫‪ -1‬مؤسسة يشكل االلتزام بها عمالً غير واعيا ً ‪.‬‬ ‫‪-1‬مؤسسة يشكل االلتزام بها عمالً واعيا ً ‪.‬‬

‫‪ -2‬الدخول اليها غير ارادي ‪ ,‬انتماء عفوي ‪.‬‬ ‫‪ -2‬الدخول اليها ارادي ‪.‬‬

‫‪ -3‬شكل من اشكال التقليد ‪.‬‬ ‫‪ -3‬شكل من اشكال الحداثة ‪.‬‬

‫‪ -4‬روابط عاطفية ‪.‬‬ ‫‪ -4‬روابط عقالنية‪.‬‬

‫‪ -5‬شكل التضامن بين افرادها آلي ‪.‬‬ ‫‪ -5‬شكل التضامن بين اعضائه عضوي ‪.‬‬

‫‪ -6‬يغلب عليه الوالء الديني ‪.‬‬ ‫‪ -6‬يغلب عليه الوالء المدني‪.‬‬

‫‪ -7‬يمثل احد جماعات االنتماءاالولي ‪.‬‬ ‫‪ -7‬يمثل احد جماعات المرجع او االنتماء الثانوي‬

‫المعايير الراهنة لتوصيف التقدم والتخلف ‪6 :‬‬


‫‪ -2‬مستوى توزيع المداخيل‬ ‫‪-1‬مستوى الدخل‬

‫‪ -4‬مستوى امد الحياة‬ ‫‪-3‬مستوى التعليم‬

‫‪ -6‬مستوى المديونية‬ ‫‪ -7‬مستوى المشاركة والديمقراطية‬


‫‪10‬‬
‫قارن بين الرعاية االجتماعية والسياسة االجتماعية‬

‫السياسة االجتماعية‬ ‫الرعاية االجتماعية‬

‫‪-1‬عمل الدولة‬ ‫‪-1‬مسؤولية او عمل الجمعيات واالفراد‬ ‫خصائص مختلفة‬

‫‪ -2‬قوانين وقرارات وتشريعات وبرامج‪.‬‬ ‫‪ -2‬نسق منظم من الخدمات وانشطة تنموية‬

‫الحد من التفاوت الطبقي‬ ‫خصائص متشابهة‬

‫وظائف دولة العناية الرأسمالية ‪ -1:‬رصد موارد عامة ( انفاق تقليدي ‪ +‬انفاق حديث ) ‪ -2‬ضبط وتوازن ‪ -3‬تقديم خدمات اجتماعية او انعاش‬
‫اجتماعي‬

‫انفاق حديث‬ ‫انفاق تقليدي‬

‫يتضمن الخدمات والتقديمات االجتماعية ‪:‬صحة تعليم – سكن – ضمان‬ ‫يتضمن اجور موظفي القطاع العام الحكومي – البنى التحتية‪ -‬وفوائد‬
‫الشيخوخة – التعويضات العائلية‬ ‫الدين العام –مستلزمات المؤسسات العسكرية‬

‫وجه الشبه بينهم ‪:‬يموالن من الضريبة وهما من وظائف دولة العناية الرأسمالية ( رصد نوارد عامة )‬

‫الحل‬ ‫النتيجة‬ ‫السبب‬ ‫مشكلة العمل‬

‫‪ -‬فرض الرقابة على اليد العاملة‬ ‫‪ -‬انخفاض مداخيل شريحة كبيرة‬ ‫‪-‬منافسة اليد العاملة االجنبية‬
‫االجنبية‬ ‫من االسر اللبنانية‬

‫‪ -‬التنسيق بين الدولة والقطاعات‬ ‫‪ -‬بطالة ‪,‬عدم اندماج ‪ ,‬هجرة‬


‫االنتاجية وتوجيه الطالب حول‬ ‫‪-‬غياب التخطيط والتوجيه المهني‬
‫حاجة سوق العمل ‪ ,‬اعتماد‬ ‫واالعداد الكافي لليد العاملة‬
‫التخطيط والتوجيه المهني ( دعم‬
‫التعليم المهني وتعزيزه)‪ ,‬االعداد‬
‫الكافي لليد العاملة‬

‫الحل‬ ‫النتيجة‬ ‫السبب‬ ‫مشكلة السكن‬

‫‪ -‬تأمين مساكن شعبية تتناسب مع‬ ‫‪ -‬تأخر سن الزواج‬ ‫‪-‬التفاوت الواضح بين مستوى‬
‫المداخيل‬ ‫الدخل وكلفة السكن(اجار او ملك)‬

‫‪ -‬تقديم قروض ميسرة عبر وزارة‬ ‫‪-‬قانون المالكين المستأجرين ال‬


‫االسكان بفوائد قليلة وطويلة‬ ‫‪ -‬العزلة ‪ ,‬االنحراف ‪ ,‬صعوبة‬ ‫يؤمن الحلول وان ذلك يعود الى‬
‫‪11‬‬
‫المدى‬ ‫تحقق االندماج‬ ‫غياب سياسة االسكان‬

‫الحل‬ ‫النتيجة‬ ‫السبب‬ ‫مشكلة التعليم‬

‫‪ -‬تأمين الزامية ومجانية التعليم‬ ‫‪ -‬التسرب المدرسي‬ ‫‪-‬ارتفاع كلفة التعليم‬

‫‪ -‬االنفاق على التعليم‬ ‫‪ -‬تراجع نسبة المتعلمين ولم يعد‬ ‫‪-‬ضعف السياسة االجتماعية‬
‫من ناحية االنفاق على التعليم‬
‫التعليم كآلية للترقي االجتماعي‬
‫←حراك عامودي هابط ←‬
‫انحسار الطبقة الوسطى‬

‫‪-‬ضعف االندماج بسبب عدم توفر‬


‫الشرط الثقافي التربوي‬
‫لالندماج← هجرة‬

‫‪ -‬البطالة‬

‫‪-‬غياب السياسة التربويةالقائمة‬


‫‪ -‬ربط الجامعة بسوق العمل ‪,‬‬
‫على التخطيط واتنسيق بين الدولة‬
‫تحديث المناهج التربويةوجعلها‬
‫من جهة وكافة القطاعات‬
‫مواكبة للتطور‪ ,‬دورات تدريبية‬
‫االنتاجية من جهة اخرى‬
‫للمعلمين بشكل يتناسب مع‬
‫المناهج الحديثة‪ ,‬دعم الجامعة‬
‫اللبنانية‬

‫الحل‬ ‫النتيجة‬ ‫السبب‬ ‫مشكلة العناية الصحية‬

‫‪ -‬تفعيل الضمان االجتماعي بحيث‬ ‫‪ -‬تقلص الطبقة الوسطى بسبب‬ ‫‪-‬ان شبكة الضمانات‬
‫يصبح قادراً على توفير الضمان‬ ‫استنزاف مداخيل االفراد على‬ ‫االجتماعيةفي لبنان ال تغطي‬
‫الصحي لجميع المواطنين خاصة‬ ‫الصحة‬ ‫اال‪%72‬من السكان(عدم شمولية‬
‫اصحاب الحرف واصحاب‬ ‫الضمان االج)‬
‫المداخيل المحدودة (شمولية‬
‫الضمان االجتماعي)‬

‫‪ -‬يجب على الدولة تفعيل الرقابة‬ ‫‪-‬ارتفاع كلفة الرعاية الصحية‬


‫‪ -‬انخفاض مستوى امد الحياة‬
‫على المستشفيات لضبط فاتورة‬ ‫واسعار الدواء‬
‫االستشفاء‬

‫‪ -‬تكثيف عدد المستوصفات‬ ‫‪ -‬تهميش االرياف‬


‫‪-‬التفاوت في الخدمات الطبية بين‬
‫والمستشفيات الحكومية ( انماء‬ ‫العاصمة واالرياف‬
‫متوازن من ناحية الخدمات الص‬

‫‪12‬‬
‫خصائص الضمان االجتماعي ‪:‬‬

‫‪-1‬انه نظام عام( يغطي جميع المواطنين ايا ً يكن وضع العمل او الدخل )‪ -2‬انه نظام موحد وبسيط (اي يدفع العامل اشتراكا ً واحداً ويحصل على‬
‫عدة خدمات )‪ -3‬انه نظام آحادي مماثل (اي ان المعونات المقدمة للمضمونين هي نفسها للجميع سواء ارتفعت اجورهم او انخفضت )‬

‫مرتكزات الضمان االجتماعي وكيفية تمويله ‪:‬‬

‫‪-1‬مفهوم التأمين ‪:‬يتم تمويله من االكتتابات المهنية والنسبية ( الشركات ‪ ,‬النقابات ‪--2‬مفهوم التضامن االجتماعي‪ :‬يمول من الضريبة التصاعدية‬

‫فروع نظام الضمان االجتماعي‪:‬‬

‫‪-1‬ضمان المرض واالمومة ‪2-‬التعويضات العائلية ‪-3‬تعويض نهاية الخدمة ‪4-‬ضمان طوارئ العمل واالمراض المهنية ‪ -7‬ضمان الشيخوخة‬
‫(أُقرّ في لبنان لكنه غير مطبق فعليا ً )‪ -6‬ضمان البطالة ( لم يُقر في لبنان )‬

‫المؤسسات الضامنة غير الضمان االجتماعي في لبنان ‪-1 :‬تعاونية موظفي الدولة ‪ -2‬البلديات ‪ -3‬الجمعيات االهلية‬

‫اهمية الضريبة وادوارها ووظائفها ‪:‬‬

‫‪-1‬آداة فاعلة لتنفيذ السياسة االجتماعية للدولة ‪ -2‬تساهم في تمويل خزينة الدولة ‪ -3.‬تساهم في تمويل الصندوق الوطني للضمان االجتماعي ‪.‬‬

‫‪ -4‬تساعد على تأمين توازن المجتمع عن طريق اعادة توزيع الدخل بين شرائحه ‪ -7.‬وسيلة اساسية للحد من النزاعات في دول العالم الثالث‬
‫وبذلك يحافظ على تماسك الدولة وتضامن المواطنين‪.‬‬

‫مكونات او عناصر التنمية البشرية المستدامة ‪:‬ا‪-1 :4‬النتاجية ‪ -2‬المشاركة والتمكين ‪ -3‬العدالة االجتماعية ‪ -4‬االستدامة‬

‫اشكال التجمعات في لبنان‬

‫المجتمع السياسي‬ ‫المجتمع المدني‬ ‫المجتمع االهلي او المحلي‬

‫‪-1‬يتكون او يتألف من ‪:‬‬ ‫‪-1‬يتكون او يتألف من ‪:‬‬ ‫‪-1‬يتكون او يتألف من ‪:‬‬

‫االحزاب والتيارات السياسية التي تهدف الى‬ ‫الجمعية والنقابة (ويكون الوالء مدني‬ ‫االسرة ‪ ,‬العائلة ‪ ,‬العشيرة ‪ ,‬القبيلة ‪ ,‬الحي ‪,‬‬
‫توسيع دائرة المنتسبين من اجل الحصول‬ ‫اختياري )‬ ‫الطائفة ( والء عصبي ‪,‬جبري )‬
‫على نسب مرتفعة من االصوات‬

‫في االنتخابات وكذلك المشاركة في القرار‬


‫السياسي للدولة ‪ .‬ووجود االحزاب يضمن‬
‫استمرار الديمقراطية وفضالً عن سعيها الى‬
‫المشاركة في السلطة فأن االحزاب تأخذ‬
‫المبادرات على الصعيد الوطني التخاذ بعض‬
‫القرارات ( ويكون الوالء سياسي اختياري )‬

‫‪13‬‬
‫‪-1‬جماعة ثانوية او جماعة المرجع‬ ‫‪-1‬جماعة ثانوية او جماعة المرجع‬ ‫‪-1‬جماعة اولية او جماعة االنتماء االولي‬

‫‪-2‬االنتماء ارادي‬ ‫‪-2‬االنتماء ارادي‬ ‫‪ -2‬االنتماء عفوي ‪ ,‬تلقائي ‪ ,‬غير ارادي‬

‫‪ -3‬تضامن عضوي‬ ‫‪ -3‬تضامن عضوي‬ ‫‪ -3‬تضامن آلي ميكانيكي‬

‫‪ -4‬روابط عقالنية‬ ‫‪ -4‬روابط عقالنية‬ ‫‪ -4‬روابط عاطفية‬

‫اهل الحل والربط ‪:‬هم االشخاص الذين يشكلون مرجعية حاسمة في اتخاذ القرار ‪ .‬ويتشكل هؤالء من وجهاء العائالت ‪ ,‬القرية اوالبلدة او من‬
‫ممثلي الطائفة الروحيين والسياسيين ‪.‬‬

‫ادوار اهل الحل والربط ‪-1 :‬يقومون بحل الخالفات قبل وصولها الى المحاكم القضائية ‪ --2.‬يقومون بإختيار الممثلين في المجالس االختيارية‬
‫والبلدية في حال االختالف فيما بينهم ‪ -3.‬يرعون االحتفاالت الرسمية والمآتم واالعراس‬

‫ميز بين االحزاب واالنتماء لالحزاب في لبنان‪:‬االحزاب ‪:‬تنظيمات حديثة بينما االنتماء لالحزاب ‪:‬تقليدي(على اساس الطائفة او العائلة او‬
‫المنطقة)‬

‫ميز بين الطائفة والطائفية ‪ :‬الطائفة ‪:‬مجموعة دينية وهي مظهر ايجابي بينما الطائفية‪ :‬مظهر سياسي سلبي‬

‫اهم المفاهيم لمادة االجتماع‬

‫‪ -1‬االستمارة ‪ :‬مجموعة اسئلة مبوبة في موضوعات تستهدف جمع المعلومات المطلوبة من خالل آراء ومواقف افراد العينة المختارة ‪.‬‬

‫‪ -2‬المقابلة ‪ :‬هي آداة لجمع المعلومات والبيانات ‪ ,‬وهي المحادثة التي تتم بين الباحث والمستجوب من خالل حوار شفهي يجريه الباحث عبر‬
‫توجيه عدد من االسئلة الى عضو العينة وتدوين اجاباته بهدف جمع المعلومات التي يحتاج اليها الباحث ‪.‬‬

‫‪ -3‬المالحظة ‪ :‬تعتبر المالحظة من اهم وسائل جمع البيانات ‪ ,‬الن هناك بعض انماط الفعل االجتماعي ال يمكن فهمها اال من خالل مشاهدتها ‪.‬‬

‫‪ -4‬العينة‪ :‬هي جزء من مجتمع احصائي تختار للدراسة ألنها تمثل خصائص هذا المجتمع االحصائي ‪.‬‬

‫‪ -5‬العينة العشوائية ‪ :‬يتم اختيارها على اساس فرص متكافئة لجميع افراد المجتمع دون مراعاة اي معايير ‪.‬‬

‫‪ -6‬العينة الطبقية ‪:‬يتم اختيارها بعد معرفة التركيب النسبي الطبقي لفئات المجتمع‪.‬‬

‫‪ -7‬العينة المتعمدة‪:‬يتم اختيارها وفقا ً لمقاييس اجتماعية معينة ( الجنس ‪ ,‬الفئة العمرية‪ ,‬المهنة‪ ,‬السلوك‪)....‬‬

‫‪ 8‬التحليل ( تحليل المضمون )‪:‬لتحليل آراء ومواقف وافكار الجماعة بطريقة غير مباشرة فيحلل ما يكتبونه او يتصرفونه ليحدد بعض‬
‫الخصائص التي تتسم بها جماعة معينة ‪.‬‬

‫‪ -9‬التحليل الكمي ‪ :‬يلجأ الباحث الى تفسير البيانات تفسيراً كميا ً باالعداد واالرقام ‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫‪ -10‬التحليل الكيفي ( النوعي )‪:‬ربط الظواهر بأسبابها والعوامل المؤثرة فيها وذلك عبر فرضيات وبراهين الستنتاج القوانين العلمية ‪.‬‬

‫‪ - 11‬دراسة الحالة ‪:‬تستخدم هذه الدراسة لتعميق المعلومات عن الموضوع المدروس في ( منطقة ‪ ,‬مدرسة‪ ,‬حي ‪ ,‬قرية‪ )........‬عبر اختيار‬
‫حاالت نموذجية‬

‫‪-12‬دراسة الوحدة ‪ :‬يستخدم هذا نوع من الدراسات عندما يحتاج الباحث الى معرفة اكبر قدر من البيانات عن الوحدة موضوع البحث وغالبا ما‬
‫تكون جماعة مثل دراسة القيم االجتماعية لقرية معينة ‪..‬‬

‫‪-13‬القياس االجتماعي ‪ :‬لقياس العالقات والتأثيرات المتبادلة بين الناس اي قياس المسافات االجتماعية التي تفصل او تقرب الجماعة ‪.‬‬

‫‪-14‬السوسيو متري ‪:‬دراسة وقياس االختيارات االجتماعية التي يقوم بها الفرد والتي تؤدي الى قيام نمط من العالقات االجتماعية والهدف من‬
‫دراسة السوسيومتري هو ادارة العالقات عبر القادة‪.‬‬

‫‪-15‬السوسيوغرام ‪:‬خريطة العالقات االجتماعية ‪ ,‬اي اآلداة الوصفية التي تساعد الباحث على معرفة اختيارات الجماعة وتكون عاد ًة عبرالرسوم‬
‫باالسهم‬

‫‪-16‬المواطنة ‪:‬المواطنة رابطة عقالنية حديثة تفترض قبول جميع المواطنين الى الوطن بغض النظر عن انتماءاتهم االولية‪.‬‬

‫‪-17‬المواطنية ‪:‬حين يستطيع الفرد ان يشارك الجماعة في الحقوق والواجبات والمسؤوليات يتخذ لفب المواطن ويتحقق مفهوم المواطنية لديه من‬
‫خالل تامين الدولة له كافة شروط االندماج االجتماعي( اي من خالل مشاركة المواطن بصنع السياسات المتعلقة بحياة الناس من عمل وتعليم‬
‫وصحة وسكن ومن خالل تعبير المواطن عن رايه في اتخاذ القرلر )‬

‫‪-18‬القيم ‪ :‬هي افكار واحاسيس تدفع الجماعة الى تمييز االمور واالشياء وتقييمها كما تدفعها الى اختيار السلوك االمثل نموذجا ً حسنا ً يقتضى به‬
‫‪ .‬فالقيم هي المثل العليا التي تضفي على السلوك االنساني معنى خاصا ً ‪.‬‬

‫‪-19‬القيم االجتماعية ‪:‬هي المثل العليا التي يفضلها او يرغب فيها الناس في ثقافة معينة وتتخذ صفة العمومية بالنسبة لجميع االفراد ‪ ,‬كما تصبح‬
‫من موجهات السلوك وتعتبر اهدافا ً له ‪ .‬مثال العيش المشترك – االعترف باآلخر – التعاون ‪..........‬‬

‫شخص وآخر ‪ .‬مثال ‪:‬‬


‫ٍ‬ ‫‪-20‬لقيم االخالقية ‪:‬ترسم معايير الخير والشر وتبين متى يكون الفعل خيراً ومتى يكون شراً وهي نسبية وتختلف بين‬
‫الشرف – الصدق – االمانة ‪.‬‬

‫‪-21‬القيم االنسانية الشاملة ‪:‬بعد الحرب العالمية الثانية تبلورت مفاهيم انسانية انبثق عنها شرعة حقوق االنسان وتبنتها معظم الدول واصبحت‬
‫قيم انسانية شاملة‪ .‬مثال ‪ :‬الحق في التعليم – العمل – حقوق المرأة – حقوق الطفل – حقوق البيئة‬

‫‪-22‬الثقافة بحسب تايلور ‪:‬هي الكل المركب المعقد الذي يشتمل على العقيدة والمعرفة والقيم والعلدات والتقاليد واالعراف والفن والموسيقى‬
‫واللغة والتراث وااليديولوجياواالعراف والقانون ‪............‬وكل القدرات التي يكتيبها االنسان كعضو في المجتمع ‪.‬‬

‫‪-22‬التفاعل او التبادل الثقافي‪ :‬هو عملية تأثر وتأثير نتيجة االنفتاح على الثقافات االخرى اي عملية اكتساب ثقافي من اآلخرين وعملية اكتساب‬
‫لعناصر ثقافية خاصة محلية تتالقح مع العناصر الثقافية االخرى‬

‫‪ -23‬التثاقف والمثاقفة ‪ :‬هو ما يتلقاه االفراد من ثقافات اخرى ( عن طريق وسائل االعالم حيث تقدم لنا احيانا ً صوراً وافكاراً لمجتمع متجانس‬
‫مع مجتمعنا او مجتمعا ً مختلفا ً تماما ً عنه قد يتأثر المجتمع به ‪ .‬اذا التثاقف هو عملية تبادل وتفاعل بين الثقافات مما يؤثر على القيم االجتماعية‬
‫فيؤدي الى بروز قيم جديدة لدينا او تراجع اهمية بعض القيم ‪.‬‬

‫‪ -24‬التنوع الثقافي ‪ :‬اي تعدد االشكال الثقافية واختالفها وتمايزها احيانا ً ضمن مجتمع واحد‬

‫‪ -25‬الثقافة الشاملة ‪ :‬هي الثقافة المشتركة او الكلية الجامعة للثقافات الثانوية داخل المجتمع الواحد ‪.‬‬

‫‪15‬‬
‫‪ -26‬الثقافة الفرعية ‪ :‬هي جماعات صغرى في الجماعة الكبرى ‪ ,‬تختلف ثقافتها الخاصة ( عرقية ‪ ,‬دينية ‪ ,‬مهنية ‪ ,‬لهجات ‪ )....,‬ولكنها مؤطرة‬
‫بخطوط ثقافية عامة ومشتركة‬

‫‪-27‬الشخصية القاعدية ‪:‬تتكون داخل كل مجتمع من خالل التفاعل بين الثقافة والمجتمع والفرد ‪ ,‬ومن خالل تقاسم القيم واالفكار والمشاعر‬
‫والعادات والتقاليد ‪...........‬‬

‫‪-28‬التفاوت االجتماعي ‪:‬هو االختالف بين الناس في اوضاعهم االقتصادية واالجتماعية وفرصهم في الحياة ‪,‬ويعود هذا االختالف الى عوامل‬
‫اجتماعية اكثر منها عوامل طبيعية بيولوجية موروثة ‪.‬‬

‫‪-29‬لتفاوت المناطقي ‪:‬االختالف في الخدمات االساسية ( فرص عمل ‪ ,‬تعليم ‪ ,‬صحة‪ ,‬سكن ) بين منطقة واخرى ‪.‬‬

‫‪-30‬تفاوت الطبقي ‪ :‬االختالف في طبقات المجتمع ‪ .‬مثال ‪ :‬طبقة الفقراء ‪ %67‬والوسطى ‪ %17‬والغنية ‪%22‬‬

‫‪ -31‬االنماء غير المتوازن ‪ :‬اهتمام الدولة بمنطقة وتأمين الخدمات االساسية لها ( عمل ‪ ,‬صحة ‪ ,‬سكن ‪ ,‬تعليم ) على حساب منطقة اخرى‬

‫‪-32‬نمو غير متوازن ‪:‬اهتمام الدولة بقطاع وتأمين الخدمات االساسية له ( رفع الجمرك ‪ ,‬تأمين آآلت حديثة ‪ ,‬تأمين قروض ميسرة ‪ ,‬تأمين‬
‫اسواق لتصريف االنتاج ‪ )...........‬على حساب قطاع آخر‬

‫‪33‬تفاوت بين المداخيل ‪:‬هو االختالف في مداخيل االفراد ‪.‬مثال ‪:‬موظف يتقاضى الحد االدنى لالجور ‪ 657‬الف ليرة شهريا ً وآخر يتقاضى‬
‫ثالث ماليين شهرياً‪.‬‬

‫‪-34‬لتفاوت بين القطاعات االقتصادية(االنتاجية او المهنية )‪:‬االختالف في القطاعات االنتاجية من ناحية‬

‫أ‪-‬اختالف دخل العامل بحسب القطاعات‪ /‬ب –اختالف عدد العمال بحسب القطاعات ‪ /‬ج‪ -‬اختالف مساهمة القطاع بالناتج القومي‬

‫‪-35‬تمييز الجنسي ‪:‬االختالف بين الناس ( دخل ‪ ,‬مهنة ‪ ,‬مركز ‪ ,‬معاملة ‪ )....‬على اساس الجنس (رجل او امرأة )‬

‫‪-36‬التمييز العنصري ‪ :‬االختالف بين الناس على اساس الثقافة ( ثقافة عربية او اجنبية) واللون ( اسود ‪ ,‬ابيض‪).....‬‬

‫‪-37‬تمييز االجتماعي تمييز بين الناس على اساس الوضع االقتصادي واالجتماعي (الدخ السلطة ‪ ,‬النفوذ‪ ,‬التعليم ‪)...‬‬

‫‪-38‬المركز‪:‬المرتبة التي يقرنها الفرد بدور معين او بمجموعة ادوار وهو الوضع الذي يعين لصاحبه درجة من النفوذ واالحترام والتأثير‬
‫واالمتيازات ‪.‬‬

‫‪-39‬المركز المكتسب ‪:‬هو المركز الذي يحصل عليه الفرد من خالل اعمال يقوم بها بنفسه ويعتمد على كفاءته وجدارته وشهادته ‪.‬مثال ‪ :‬الطبيب‬
‫‪ ,‬المحامي ‪ ,‬القاضي ‪ ,‬الضابط ‪ ,‬رجل الدين ‪ ,‬عامل التنظيفات ‪ ,‬الناطور ‪.............‬‬

‫‪-40‬مركز المفروض ‪ :‬هو المركز الذي يحصل عليه الفرد من خالل ظروف ليست له سيطرة عليها ‪.‬مثال ‪ :‬ابن الرئيس ‪,‬زوجة النائب ‪ ,‬السيدة‬
‫االولى ( زوجة رئيس الجمهورية )‬

‫‪-41‬الدور ‪ :‬الواجبات التي يقوم بها الفرد والحقوق التي يتمتع بها في المركز االجتماعي الذي يشغله ‪.‬‬

‫‪ -42‬الهيبة ‪ :‬هي مكانة اجتماعية في نظر الجماعة يصل اليها الفرد بفضل التقدير االجتماعي الذي يحصل عليه ويصاحبه بعض مظاهر‬
‫االعتراف واالحترام‬

‫‪-43‬جماعةالهيبة ‪ :‬جماعة من االشخاص حققوا مستوى من الهيبة على اساس المعايير القائمة او الفاعلة في الجماعة التي ينتمون اليها وينظرون‬
‫الى بعضهم البعض بوصفهم متكافئين ويتفاعلون في اطار هذه الجماعة بشكل يكاد يكون كليا ً ويعيشون اساليب الحياة نفسها ‪.‬‬

‫‪16‬‬
‫‪-44‬لتدرج االجتماعي ‪:‬تسمى عملية ترتيب او تفريع اوتصنيف او تشريح االفراد والجماعات في سلم التدرج االجتماعي ‪.‬‬

‫‪-45‬لحراك االجتماعي ‪:‬يدل على انتقال االفراد او الوحدات االجتماعية من وضعية او مستوى اجتماعي اقتصادي الى وضعية اومستوى‬
‫اجتماعي اقتصادي آخر على ان يرافق هذا االنتقال تغيير في نمط العيش‬

‫‪-46‬لحراك العامودي ‪ :‬االنتقال من مستوى اجتماعي اقتصادي الى مستوى اجتماعي اقتصادي آخر على ان يرافق هذا االنتقال‪ :‬اما صعوداً في‬
‫الدخل ( حراك عامودي صاعد ‪ ,‬اوترقي) او انخفاضا ً في الدخل ( حراك عامودي هابط )‬

‫مثال‪ :‬االنتقال من‬ ‫‪-47‬حراك العامودي الصاعد ‪ :‬االنتقال من مستوى اجتماعي اقتصادي متدني الى مستوى اعلى منه (ترقي اجتماعي )‬
‫التعليم الى مدير الثانوية ‪.‬‬

‫‪-48‬الحراك العامودي الهابط ‪:‬االنتقال من مستوى اجتماعي اقتصادي مرتفع الى مستوى ادنى منه ‪.‬‬

‫مثال‪ :‬كان صاحب مصنع وبسبب االوضاع االقتصادي الصعبة خسر ثروته واصبح موظف عادي ‪.‬‬

‫‪-49‬حراك االفقي ‪ :‬االنتقال من مستوى اجتماعي اقتصادي الى مستوى اجتماعي اقتصادي آخر على ان يرافق هذا االنتقال مستوى مماثل من‬
‫الدخل ‪.‬مثال ‪ :‬النتقال من العمل في الصناعة الى العمل في التجارة بنفس الدخل والمستوى االق‪.‬‬

‫‪-50‬حراك داخل الجيل ‪:‬يشير الى امكانية تغيير وضعية الفرد االجتماعية في مراحل حياته ‪ .‬مثال ‪:‬شخص بدأ بالعمل في محل لاللبسة وبعد فترة‬
‫اصبح صاحب المحل ومن ثم اصبح تاجراً لاللبسة بالجملة ‪.‬‬

‫‪-51‬حراك بين االجيال ‪ :‬مقارنة المهن بين ‪ 3‬اجيال متتالية االجداد واآلباء واالبناء ‪ .‬مثال ‪ :‬الجد يعمل في الزراعة واالب يعمل في الصناعة‬
‫والحفيد يعمل في قطاع الخدمات‬

‫‪ -52‬الحراك الجغرافي ‪ :‬هو االنتقال من مكان الى آخر (نزوح او هجرة )‬

‫‪-53‬حراك مهني ‪ :‬تغير المهنة والوضعية االجتماعية ‪ .‬مثال ‪ :‬االنتقال من العمل في التعليم الى العمل في المصارف ‪.‬‬

‫اجتماعي ) اوهبوطا ً في الدخل ( حراك عامودي هابط )‪.‬‬

‫‪-54‬ترييف المدينة ‪ :‬اقامة مناطق داخل المدن اقرب الى الريف في نمط العيش والعالقات االجتماعية ويتم ترييف المدينة من خالل نقل قيم‬
‫وعادات وتقاليد ونمط عيش ابناء الريف الى المدن‬

‫‪ -55‬تمدين الريف ‪ :‬يتم من خالل ازالة طابع الريف واعطاء الريف الطابع المديني ‪,‬منعا ً لنزوح ابنائه ‪ ,‬اي انماء الريف من خالل تركيز‬
‫الخدمات والمؤسسات فيه مع استعارته النماط الحياة المدينية ويتم تمدين الريف من خالل جعل بعض مظاهر المدن في الريف كإنشاء المصارف‬
‫والمجمعات السكنية ‪ .....‬في الريف‬

‫‪-56‬تضامن االجتماعي ‪:‬شبكة الروابط االجتماعية التي تشد افراد المجتمع بعضهم الى بعض ‪.‬‬

‫‪-57‬التضامن اآللي الميكانيكي ‪:‬‬

‫شبكة الروابط االجتماعية العاطفية التي تشد افراد المجتمع بعضهم الى بعض ‪ .‬ويحصل بشكل طبيعي وعفوي في شبه غياب إلرادة الفرد ويكون‬
‫الوعي الجماعي مرتفعا ً والوعي الفردي شبه منعدم ‪ (.‬التضامن مع افراد العائلة‪ ,‬الطائفة‪)..........‬‬

‫واع ألن االفراد يحكمون العقل في سلوكهم ويكون التضامن اراديا ً واالفراد يبنون تدريجيا ً‬
‫‪-58‬تضامن العضوي ‪ :‬يحصل هذا التضامن بشكل ٍ‬
‫وعيهم الخاص وهذا الشكل ينتج عن تقسيم العمل ‪ (.‬التضامن مع اعضاء الحزب ‪ ,‬الجمعية ‪).....‬‬

‫‪17‬‬
‫‪-59‬تكيف الجتماعي هو مجموعة االوليات التي يستخدمها الفرد ليجعل من نفسه اهالً لعضوية مجموعة ‪ ,‬وكي ينجح الفرد في انخراطه داخل‬
‫الجماعة عليه مشاركتها بدرجة مقبولة في قيمها وآرائها ومواقفها ‪.‬مثال‪ :‬عندما يتنازل الفرد عن بعض االفكار والعادات حتى يشارك الجماعة‬
‫الجديدة عاداتها وافكارها ‪.‬‬

‫‪-60‬جماعةاالنتماء‪ :‬هي الجماعة التي ينتمي اليها الفرد عفويا ً تلقائيا ً ويكون التضامن بين اعضائها آليا ً ميكانيكيا ً ‪.‬مثال االنتماء الى االسرة ‪,‬‬
‫العائلة ‪ ,‬الطائفة ‪ ,‬الحي ‪.‬‬

‫‪-61‬جماعةالمرجع‪ :‬هي الجماعة التي يقتدى بها الفرد ويقلدها ويريد ان يكزن عضواً فيها ‪ ,‬واالنتماء اليها يكون بشكل ارادي والتضامن بين‬
‫اعضائها عضوي ‪ .‬مثال ‪ :‬الحزب ‪ ,‬النقابة ‪ ,‬الجمعية ‪....‬‬

‫‪-62‬اندماج االجتماعي ‪ :‬مجموعة من التدابير واالجراءات والخدمات االجتماعية التي تقدمها الدولة بهدف انتقال االفراد والجماعات من حالة‬
‫الصراع والمواجهة الى حالة العيش معاً‪.‬‬

‫‪-55‬لتغير االجتماعي ‪ :‬هو ظاهرة جماعية و قانون اجتماعي يطال جزء من المجتمع او المجتمع كله ويتمثل باالنتقال من حالة الى اخرى في‬
‫المضمون ( اهداف ‪ ,‬غايات ‪ ,‬مبادئ ) وليس في المظهر اذاً التغير االجتماعي هو االختالف في نمط الحياة فيؤثر على بنية المجتمع وعلى طرق‬
‫عيشه كما على طريقة تفكيره وسلوكياته ‪.‬‬

‫‪-63‬تغيرالطبيعي ‪ :‬هو صفة مالزمة لكل المجتمعات بنسبة متفاوتة تتسم وتيرتها بالتدرج والبطء ويتم عن طريق الحوار ‪.‬مثال ‪ :‬تحسن احوال‬
‫المعيشة ‪.‬‬

‫‪-64‬تغير جذري ‪ :‬هو تحول سريع وعميق في بنية المجتمع السياسية واالقتصادية واالجتماعية والقيمية ويسمى عادة ثورة النه يكون عن طريق‬
‫العنف وعادة ما يكون من الشعب تجاه الدولة ‪.‬مثال ‪ :‬الثورة الفرنسية‪ ,‬الثورة التونسية ‪........‬‬

‫‪-65‬تغيراالصالحي ‪ :‬هو التغير في بنية المجتمع عبر االصالحات التي تتبناها الدولة تجاه المجتمع او الشعب ‪ .‬مثال اصالحات فؤاد شهاب عند‬
‫تبنيه دولة العناية الرأسمالية ‪.‬‬

‫‪-66‬قوى التغير المنظمة ‪:‬هي فئة من الناس تحمل مشروع التغير ويكون لها مصلحة فيه وتكون لديها مشروع خاص بها تسعى الى تحقيقة وفق‬
‫نظام داخلي ذات تراتبية ‪ .‬مثال ‪ :‬النقابات ‪ ,‬الجمعيات(منظمات غير حكومية) ‪ ,‬االحزاب‪ ,‬منظمات دولية ‪ ,‬االتحادات ‪ ,‬وسائل االعالم ‪.‬‬

‫‪ -67‬قوى التغير غير المنظمة ‪:‬هي فئة من الناس تحمل مشروع التغير وهي غير منظمة اي انها تغير بطريقة عشوائية ‪ .‬مثال ‪ :‬المثقفين (‬
‫االنتلجنسيا ) ممثلون ‪ ,‬شعراء ‪ ,‬فنانون ‪ ,‬اعالميون ‪ ,‬شباب الغير منتسبين الى نقابات اوجمعيات او احزاب ‪......‬‬

‫‪-68‬تقدم ‪ :‬هو السيطرة على الطبيعة من خالل العلوم والتكنولوجيا وتأمين الرفاهية والرخاء الوسع الفئات بأسرع ما يمكن وبأفضل جودة ممكنة‬
‫‪.‬‬

‫‪-69‬مجتمعات المتقدمة ‪ :‬هي المجتمعات التي قطعت شوطا ً كبيراً في مجاالت التصنيع والتمدن والنمو االقتصادي ‪.‬مثال ‪ :‬المانيا ‪ ,‬سويسرا‪......,‬‬

‫‪-70‬مجتمعات في طور النمو ‪:‬هي المجتمعات والبلدان التي دخلت في خيار التقدم اي تبنت فكرة التقدم كقاعدة لبنائها الداخلي اال انها لم تستطع‬
‫تحقيق كافة االنجازات ‪.‬والسبب الرئيس لجعلها في طور النمو هو غياب التنمية البشرية اي عدم تأهيل الناس على التقدم وعل وعي حاجاتهم‬
‫وكيفية تأمينها ‪ .‬مثال ‪ :‬لبنان‬

‫‪-71‬التخلف ‪:‬يعتبر بلداً اومجتمعا ً في حالة من التخلف ليس فقط النه لم يشهد اي تحول صناعي وتبدل ملموس في طرق عيشه ‪ ,‬بل ايضا ً ألنه لم‬
‫يتبنى باألساس فكرة التقدم والتطور كقاعدة لبنائه الداخلي والسبب الرئيسي لبقاء المجتمعات في حالة التخلف هو غياب التنمية البشرية فيها اي‬
‫عدم تأهيل الناس على التقدم ‪.‬‬

‫‪-72‬حداثة ‪ .:‬الحداثة تعني اضفاء نظرة عقلية على العالم ‪ .‬وقد ادى تبني الحداثة الى تجديد البنى االقتصادية والعائلية والسياسية‬

‫‪18‬‬
‫‪ -73‬الرعاية االجتماعية ‪:‬هي نسق منظم من الخدمات االجتماعية تقوم بها مؤسسات اجتماعية تنشأ لمساعدة االفراد والجماعات تعمل على‬
‫تحقيق مستويات مالئمة معيشيا ً ‪.‬‬

‫‪ -74‬السياسة االجتماعية ‪:‬هي مجموعة النظم والتشريعات والقرارات المعتمدة في دولة ما بهدف وضع برامج ومشاريع تنموية واستعمال‬
‫اساليب مؤسسية تؤدي الى توزيع عادل للثروة والمداخيل بغية الحد من التفاوت االجتماعي بين االفراد والطبقات والمناطق ومنع نشوب النزاع‬
‫بينهم ‪ ,‬او لمعالجة القضايا االجتماعية والتصدي للمخاطر الرئيسية كالمرض والبطالة والشيخوخة ‪.‬‬

‫‪– 75‬دولة العناية الرأسمالية ‪:‬هي الدولة التدخلية في الشأنين االقتصادي واالجتماعي والضامنة للعدالة االجتماعية والتي تسمح للمواطن‬
‫المشاركة في صنع السياسات االجتماعية المرتبطة بحياة الناس من اسكان وتربية وصحة وخدمات اجتماعية ويعتبر الضمان المؤسس االول‬
‫لدول العناية الرأسمالية كما تعمل هذه الدولة على تهيئة العمل للمجتمع بحيث تنتفي البطالة ‪.‬‬

‫‪ -76‬ازمة دولة العناية الرأسمالية ‪:‬تتمثل ازمة دولة العناية بأمرين ‪1:‬عدم قدرة الدولة على تأمين عمل لجميع المواطنين ( نفي البطالة ) ‪-2‬عدم‬
‫قدرة الدولة على تطبيق شمولية الضمان االج بسبب قلة االشتراكات مقارنة ً مع العدد الكبير من المستفدين = فشلها في الحد من التفاوت‬
‫االجتماعي ‪ ,‬عدم تأمين عمل للجميع ‪,‬عدم تحقيق االندماج االجتماعي‬

‫‪77‬الضمان االجتماعي ‪ :‬نظام اجتماعي تضعه الدولة لحماية االفراد واسرهم عند تعرضهم لمختلف كوارث الحياة ويؤمن لهم العيش والراحة‬
‫بمستوى كريم والئق ‪.‬يحرر االنسان من الحاجة والعوز عبر تأمين سالمة المداخيل من االستنزاف‬

‫‪ -78‬االنفاق الحديث ‪ :‬قسم من الموازنة تخصصها الدولة لالنفاق على الخدمات االجتماعية عبر الوزارات بعدما تبنت مفهوم دولة العناية‬
‫الرأسمالية واالنفاق الحديث يمول من الضرائب ‪ .‬مثال ‪ :‬االنفاق على التعليم ‪ ,‬الصحة‪ ,‬السكن ‪.‬‬

‫‪-79‬انفاق التقليدي ‪ :‬االنفاق على القطاعات التقليدية قبل تبني الدولة مفهوم دولة العناية الرأسمالية ‪.‬مثال ‪:‬االنفاق على فؤاد الدين العام ‪ ,‬على‬
‫رواتب المظفي في المؤسسات الحكومية ‪ ,‬الجيش ‪ ,‬البنى التحتية‪...........‬‬

‫‪-80‬تنمية البشرية المستدامة ‪ :‬عملية تهدف الى توسيع خيارات الناس وتمكينهم من المشاركة في القرارالتي تؤمن رفاهيتهم حسب طموحاتهم ‪.‬‬
‫ومكونات التنمية البشؤية المستدامة هي ‪ :‬االنتاجية ‪ ,‬المشاركة والتمكين ‪ ,‬العدالة االجتماعية ‪ ,‬واالستدامة ‪.‬‬

‫‪-81‬طائفة ‪:‬هي مجموعة عقائدية داخل دين من االديان ‪ .‬وهي مجموعة مصنفة على اساس انتمائها العقائدي اي المجموعات التي تتميز بإنتمائها‬
‫العقائدي وخصائصها االجتماعية‬

‫‪-82‬طائفية ‪:‬مفهوم سلبي النه يكون من خالل تحريض طائفة على طائفة اخرى ( يؤدي الى عدم المساواة بين المواطنين بالنسبة للحاجات‬
‫االساسية و التعبير عن الرأي ← عدم تحقيق المواطنية← عدم اندماج ←هجرة)‬

‫‪-83‬مجتمع الهلي ‪:‬كل انتماء اولي سابق إلختيار االنسان وتفكيره العقلي ‪,‬انتماء اولي‪ ,‬تضامن آلي ميكانيكي ‪ ,‬روابط عاطفية ‪ ,‬والء جبري‬
‫عصبي ‪ .‬مثال العائلة ‪ ,‬الطائفة ‪ ,‬الحي‬

‫‪-84‬مجتمع المدني ‪:‬يتكون من روابط وجمعيات وهيئات عقالنية وان انتساب العضو اليه يكون وفق خيار حر وقناعة تامة بهذا االنتماء ‪,‬‬
‫التضامن عضوي ‪ ,‬والء مدني ‪.‬مثال ‪ :‬الجمعيات والنقابات واالحزاب ‪.‬‬

‫‪-85‬مجتمع السياسي ‪:‬يتكون من االحزاب والتيارات السياسية التي تهدف الى توسيع دائرة المنتسبين من اجل الحصول على نسب مرتفعة من‬
‫االصوات في االنتخابات وكذلك المشاركة في القرار السياسي للدولة ←الوصول الى السلطة مثال ‪ :‬االحزاب والتيارات السياسية ‪.‬‬

‫‪-86‬اهل الحل والربط‪:‬هم االشخاص الذين يشكلون مرجعية حاسمة في اتخاذ القرار في مجتمع ما يتعلق بشؤون العائلة او الطائفة او الحي او‬
‫القرية ويساهمون في حل المشاكل في القرية وربط اواصر العائالت ‪.‬مثال ‪ :‬الشيخ ‪ ,‬رئيس البلدية ‪ ,‬المختار ‪ ,‬كبير العائلة ‪ ,‬وجهاء الحي‬

‫بالتوفيق واتمنى النجاح للجميع‬

‫‪19‬‬
20

You might also like