Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 239

‫‪ 39‬موضوع ‪ +‬الحل المفصل‬

‫‪ ...‬تذكروا أن ‪ :‬تعب المراجعة أفضل من ألم السقوط‬


‫مضمون البــــــــــــــاقة ‪:‬‬
‫‪ -1‬باقة { ‪ } 14‬اختبار نموذجي و منهجي‬
‫تتضمن { ‪ } 28‬موضوع‬
‫حسب التدرج الجديد جويلية ‪ 2019‬نحو بكالوريا ‪2020‬‬
‫لألستاذ طلحي رحمان‬

‫‪ -2‬باقة { ‪ } 05‬مواضيع تدريبية من اختبار الفصل ‪1‬‬


‫لبعض ثانويات الوطن لموسم ‪2020 - 2019‬‬

‫‪ -3‬باقة { ‪ } 06‬مواضيع تدريبية من اختبار الفصل ‪2‬‬


‫لبعض ثانويات الوطن لموسم ‪2020 - 2019‬‬
‫مالحظة هامة ‪: 1‬‬
‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ،‬أضع بين أيديكم هذه الباقة‬
‫المعلوماتية ال ُمفعمة باألفكار الطازجة والمفيدة ‪ ،‬حقيقةً‬
‫موجهة نحو تالميذ شعبة علوم تجريبية ‪ ،‬لكن بالنظر‬
‫لما تحتويه من أفكار مهمة فإن تالميذ شعبة رياضيات‬
‫يمكنهم االستفادة منها بشكل كبير جداً ‪ ،‬حسب ما هو‬
‫مقرر لهم ‪ :‬أي الوحدات التالية‪ } 4 + 2 + 1 { :‬من‬
‫المجال األول و فقط ‪ ،‬تجاوزوا األفكار ال ُمعادة ألنها‬
‫ُوضعت لفئة معينة من أجل التمرن وكسب سرعة بديهية‬
‫معتبرة في حين مصادفتها بمراعاة المستوى الفردي لكل‬
‫تلميذ{ة} ‪ ،‬بارك هللا فيكم استغلوها أحسن استغالل ‪..‬‬

‫مالحظة هامة ‪: 2‬‬


‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ،‬الفترة المتبقية كافية بشكل‬
‫معتبر لكل من أراد تحقيق ذلك المسعى النبيل و هو‬
‫النجاح ال غير ‪ ،‬أي نعم التحضير ينطلق منذ بداية‬
‫الموسم ‪ ،‬لكن ق َّدر هللا ما شاء فعل ‪ ،‬ال مجال للفشل ‪،‬‬
‫انطلقوا دون ْ‬
‫كلل‬
‫‪...‬‬
‫مالحظة ‪ 3‬خاصة بشعبة علوم تجريبية ‪:‬‬
‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ،‬خصوصا ً بالذِكر تالميذ شعبة علوم تجريبية‬
‫نحو مضمون امتحان البكالوريا في هذه المادة حتما ً سيتضمن ‪:‬‬

‫كل الوحدات الخمس من المجال األول بنسبة ‪% 100‬‬

‫الوحدة األولى من المجال الثاني بنسبة ‪% 100‬‬


‫توضيح بسيـط و هام ‪ :‬من خالل جس النبض لما تم تدريسه في‬
‫كافة مؤسسات الوطن ‪ ،‬فإن العامل المشترك األكبر هو‬
‫وحدة بنية الكرة األرضية‬
‫بالنسبة للوحدة ‪ { 2‬النشاط التكتوني و الظواهر المرتبطة به }‬
‫هناك تباين ظاهري من خالل الدروس التي تم تقديمها للتالميذ‬
‫النظاميين في القسم ‪ ،‬احترازا ً و من أجل تفادي أي شيء مفاجئ‬
‫وضعت لكم جزء من المعلومات عن ذلك األمر ‪...‬‬
‫بارك هللا فيكم افهموا أنها توجيهات ونصائح و ليست معلومات‬
‫لحد الساعة لم يتم اإلفصاح عنها ‪ ،‬و هذا األمر‬
‫عن العتبة ألنه ِ‬
‫من اختصاص الوزارة ‪ ،‬بعيدا عن بحر االنتقاد و لتفادي تضييع‬
‫الوقت أنصحكم بكل هدوء أن تركزوا على‪:‬‬
‫وحدة بنية الكرة األرضية بشكل كبير جدا ‪ ...‬انتظروا‬
‫التوضيح المفيد الحقا ‪.‬‬
‫مالحظة ‪ 4‬خاصة بشعبة رياضيات‪:‬‬
‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ،‬خصوصا ً بالذِكر تالميذ شعبة رياضيات نحو‬
‫مضمون امتحان البكالوريا في هذه المادة حتما ً سيتضمن ‪:‬‬

‫الوحدة األولى و الثانية من المجال األول بنسبة ‪% 100‬‬

‫الوحدة الثالثة { المناعة } من المجال األول بنسبة ‪% 85‬‬


‫مالحظة بسيطة ‪ :‬وحدة المناعة ثالث ترتيب الوحدات في برنامج‬
‫شعبة رياضيات ‪ ..‬و رابع وحدة في برنامج شعبة علوم تجريبية‬
‫أما عن الوحدة الثالثة ‪ :‬من خالل جس النبض لما تم تدريسه في‬
‫كافة مؤسسات الوطن ‪ ،‬فإن العامل المشترك األكبر هو الجزء‬
‫األول منها ‪ ،‬بحيث جزء ‪ ViH‬لم يصل له العديد من أقسام‬
‫الوطن النظامية‪ ،‬احترازا ً و من أجل تفادي أي شيء مفاجئ‬
‫خذوا األفكار البسيطة عنها عن ذلك األمر ‪...‬‬
‫بارك هللا فيكم افهموا أنها توجيهات ونصائح و ليست معلومات عن‬
‫لحد الساعة لم يتم اإلفصاح عنها ‪ ،‬و هذا األمر من‬
‫العتبة ألنه ِ‬
‫اختصاص الوزارة ‪ ،‬بعيدا عن بحر االنتقاد و لتفادي تضييع الوقت‬
‫أنصحكم بكل هدوء أن تركزوا على‪:‬‬

‫الوحدة ‪ : 1‬تركيب البروتين ‪ +‬الوحدة ‪ : 2‬بنية و وظيفة البروتين‬


‫الوحدة الثالثة ‪ :‬الجزء األول من المناعة { الخلطية و الخلوية }‬
‫بشكل كبير جدا ‪ ...‬انتظروا التوضيح المفيد الحقا ‪.‬‬
‫مالحظة عامة و هامة ‪:‬‬
‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ،‬ابتسموا و ال تقلقوا ‪...‬‬
‫لكل ُمحتار ُمشتت ُمنخار العزيمة ‪ ،،‬أحدثكم بهدوء‬
‫هذه الباقة المعلوماتية من شأنها رفع و تنقيه‬
‫الجانب المعلوماتي و المعنوي إلى أعلى درجات‬
‫االمتياز ‪ ،‬ب فضل هللا و توفيقه طبعا ً ‪...‬‬
‫لكل األنامل و العيون اإللكترونية التي تتابع هذا الحساب‬
‫منذ مدة ‪ ،‬ال تقلقوا ‪ ،‬بالنسبة لباقة االختبارات الفصلية التي‬
‫وضعتها سابقا ‪ ،‬اخترت منها بعضا ً و دمجتها في هذه الباقة‬
‫لكي تكون شاملة و مفيدة ‪...‬‬
‫من حاول مسبقا ً فيها هنيئا له ‪ ،‬و من لم ‪ ،،‬فال تقلقوا الوقت‬
‫سانح لتفحصها فنسبة ‪ %60‬منها كافٍ الكتساب المنهجية و‬
‫نيل ذلك المسعى النبيل ‪ ..‬النجاح النَّجاح ال بديل ‪...‬‬

‫لكل الوافدين ال ُجد ْد مرحبا بكم ‪ ،‬ال تشاؤم و ال تذمر هنا‬


‫التفاؤل هنا األمل ‪ ...‬حاولوا في هذه الباقة دون فشل‬
‫‪ ..‬بالتوفيق ‪..‬‬
‫‪ 28‬موضوع ‪ +‬الحل المفصل‬

‫‪ ...‬تذكروا أن ‪ :‬تعب المراجعة أفضل من ألم السقوط‬


‫مالحظة هامة ‪:‬‬
‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ،‬أضع بين أيديكم هذه الباقة‬
‫المعلوماتية ال ُمفعمة باألفكار الطازجة و المفيدة ‪،‬‬
‫للعلم وضعت كافة االختبارات التي يحتويها هذا الكتاب‬
‫الخاصة بكامل البرنامج ‪ ،‬لو سارت األمور و الظروف‬
‫بشكل عادي فإن االمتحان يتضمن كل المجاالت الثالث ‪،‬‬
‫قدر هللا ما شاء فعل ‪،،،‬‬
‫توضيح ‪،،‬‬
‫بالنسبة لتمارين المجال الثالث غير مقررة هذا الموسم ‪،‬‬
‫فبارك هللا فيكم غضوا عنها البصر و ركزوا للمجال‬
‫األول و الثاني و فقط ‪.‬‬
‫بالنسبة لباقة اختبارات هذا الكتاب هي حسب المنهجية‬
‫الجديدة لبناء المواضيع نحو بكالوريا ‪2020‬‬
‫‪ ،‬بارك هللا فيكم استغلوها أحسن استغالل ‪..‬‬
‫مالحظة ‪:‬‬
‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ...‬خذوا من هذه الباقة‬
‫المعلومات الطازجة لمأل الحقيبة الفكرية‬
‫من أجل التحضير الجيد لشهادة البكالوريا‬
‫‪ ...‬تذكروا أن ‪ :‬الخوف عـدو اإلنجاز‬
‫مالحظة ‪:‬‬
‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ...‬خذوا من هذه الباقة‬
‫المعلومات الطازجة لمأل الحقيبة الفكرية‬
‫من أجل التحضير الجيد لشهادة البكالوريا‬
‫‪ ...‬تذكروا أن ‪ :‬الخوف عـدو اإلنجاز‬
‫اىغَٖ٘س‪ٝ‬خ اىغضائش‪ٝ‬خ اىذ‪َٝ‬قشاؽ‪ٞ‬خ اىشؼج‪ٞ‬خ‬
‫األعزبر ‪ 3‬ث٘اىش‪ٝ‬ش أؽَذ‬ ‫ٗصاسح اىزشث‪ٞ‬خ اى٘ؽْ‪ٞ‬خ‬
‫اىَ٘عٌ اىذساع‪2020/20123 ٜ‬‬ ‫اخزجبس اىضالص‪ ٜ‬األٗه‬
‫ؽغت اىذى‪ٞ‬و اىغذ‪ٝ‬ذ ىجْبء االخزجبس‬ ‫اىشؼجخ ‪:‬ػهٕو ردز‪ٚ‬ج‪ٛ‬خ‬

‫انًذح ‪3 :‬طب‬ ‫يبدح ‪:‬ػهٕو انطج‪ٛ‬ؼخ ٔانس‪ٛ‬بح‬

‫انزًز‪ ٍٚ‬األٔل ‪ :‬االطززخبع انًُظى نهًؼبرف (‪َ 50‬قبط)‬

‫ثؼذ رْبٗه اىغنش‪ٝ‬بد اىَؼقذ ٍضو اىْشبء ‪,‬إٍبٕخ ٕزٓ األخ‪ٞ‬شح إى‪ٍ ٚ‬غز‪ٝ‬بد (عي٘م٘ص) ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىغٖبص‬
‫اىٖؼَ‪ٝ , ٜ‬زطيت ّشبؽ اّض‪ َٜٝ‬عذ ٍزخظض‪.‬‬
‫رَضو اى٘ص‪ٞ‬قخ‪ 3‬أٍضيخ ٍخزيفخ ػي‪ ٚ‬اىزخظض اى٘ظ‪ٞ‬ف‪ ٜ‬ىالّض‪َٝ‬بد‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫الكتوز‬ ‫نشاء‬ ‫سليلوز‬


‫‪2‬‬
‫‪X‬‬

‫‪3‬‬ ‫الكتاز‬ ‫األميالز‬ ‫األميالز‬

‫إماهة‬ ‫التخصص‪1‬‬ ‫إماهة‬ ‫التخصص‪2‬‬ ‫عدم حدوث إماهة‬

‫غالكتوز‬ ‫غلوكوز‬ ‫مالتوز‬


‫‪4‬‬
‫انٕث‪ٛ‬قخ‬

‫‪ –1‬رؼزف ػي‪ ٚ‬اىؼْبطشاىَشنيخ ىيزفبػو االّض‪ ٗ َٜٝ‬اىَشبس اى‪ٖٞ‬ب ثبألسقبً (‪ . )4ٗ 3,2, 1‬صٌ ّ٘ع مو ٍِ‬
‫اىزخظض االّض‪. 2ٗ 1َٜٝ‬‬
‫‪ – 2‬اّطالقب ٍِ ٍؼط‪ٞ‬بد اى٘ص‪ٞ‬قخ ٍٗنزغجبرل اىَؼشف‪ٞ‬خ ‪ ,‬أكزت ّض ػيَ‪ ٜ‬رشزذ ف‪ ٔٞ‬خظبئض األّض‪َٝ‬بد‬
‫(ْٕب اّض‪َٝ‬بد اىٖؼٌ) ٗششٗؽ ػَيٖب ‪.‬‬

‫انصفسخ ‪1‬‬
‫انزًز‪ ٍٚ‬انثبَ‪ : ٙ‬رطج‪ٛ‬ق االطزذالل انؼهً‪َ50( ٙ‬قبط)‬
‫ُخْفُغبء ثطبؽب ُم٘ىُ٘سادٗ(‪ , )Leptinotarsa decemlineata‬رغجت أػشاسا مج‪ٞ‬شح ىيَؾبط‪ٞ‬و ‪،‬‬
‫ٗخبطخ اىجطبؽب‪ .‬ف‪ ٜ‬اى٘قذ اىؾبػش اعزخذٍذ اىَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ‬
‫م٘ع‪ٞ‬يخ سئ‪ٞ‬غ‪ٞ‬خ ىَنبفؾخ ُخْفُغبء ثطبؽب ُم٘ىُ٘سادٗ ف‪ ٜ‬اىَضاسع‪.‬‬
‫ٍٗغ رىل فئُ ثؼغ خْبفظ اىجطبؽب م٘ى٘سادٗ أقو ؽغبع‪ٞ‬خ‬
‫ىيَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ اىف٘عف٘س اىؼؼ٘‪.ٛ‬‬
‫ّجؾش ٍِ خاله ٕزٓ اىذساعخ ػِ ٍظذس ٍقبٍٗخ ٕزٓ اىخْبفظ‬
‫ىيَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ اىف٘عف٘ػؼ٘‪.ٛ‬‬
‫اندشء األٔل ‪:‬‬
‫‪ٝ‬ؤصش اىف٘عف٘س اىؼؼ٘‪ ٛ‬ػي‪ ٚ‬اىغٖبص اىؼظج‪ . ٜ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ٍ ِٞ‬جيغ م‪َٞٞ‬بئ‪ٝ ٜ‬ؤٍِ اّزقبه اىشعبىخ اىؼظج‪ٞ‬خ‬
‫ث‪ ِٞ‬اىؼظجّ٘بد (ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىَشبثل) ٗ‪ٝ‬زٌ رفن‪ٞ‬نٔ ثؼذ اعزؼَبىٔ ٍِ قجو اىؼظجُ٘ ‪.‬ف‪ ٜ‬ؽبىخ ػذً ؽذٗس‬
‫رىل (رفن‪ٞ‬نٔ) ‪ ,‬فئّٔ ‪ٝ‬غجت اخزاله ف‪ ٜ‬اىز٘اطو اىؼظج‪. ٜ‬ىن‪ٝ ٜ‬زفنل ‪ٝ ,‬غت اُ ‪ٝ‬شرجؾ األعز‪ٞ‬و م٘ى‪Ach( ِٞ‬‬
‫) ثبّض‪ّ٘ ٌٝ‬ػ‪ ٕ٘ ٜ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعز‪ٞ‬شاص (‪. )AchE‬‬
‫رظٖش اى٘ص‪ٞ‬قخ (‪ ) 1‬آى‪ٞ‬خ رضج‪ٞ‬ؾ ػَو اّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص ث٘اعطخ اىف٘عف٘س اىؼؼ٘‪.ٛ‬‬

‫الشكل‪-‬أ‪-‬‬ ‫الشكل‪-‬ب‪-‬‬

‫انًٕقغ‬ ‫اَش‪ٚ‬ى‬
‫انفؼبل‬ ‫‪AchE‬‬

‫خش‪ٚ‬ئخ‬
‫انفٕطفٕر‬
‫خش‪ٚ‬ئخ‬ ‫انؼضٕ٘‬
‫يٍ ‪Ach‬‬

‫خش‪ٚ‬ئزبٌ يٍ ‪Ach‬‬

‫الشكل‪-‬أ‪ : -‬استيل كولين استيراز عادي ‪ ,‬وجود جزيئتان من األستيل كولين‬


‫الشكل‪-‬ب‪ : -‬استيل كولين استيراز المثبط (الغير فعال) بواسط مبيد الحشرات الفوسفورالعضوي ‪ ,‬وفي‬
‫وجود جزيئة واحدة من األستيل كولين‪.‬‬
‫انٕث‪ٛ‬قخ‪1‬‬

‫‪ – 1‬اّطالقب ٍِ ٍؼط‪ٞ‬بد اى٘ص‪ٞ‬قخ‪ , 1‬اشزذ ؽش‪ٝ‬قخ ػَو ٍج‪ٞ‬ذ اىف٘عف٘ساىؼؼ٘‪. ٛ‬‬


‫‪ – 2‬اقززذ فزض‪ٛ‬ز‪ ٍٛ‬نزفظ‪ٛ‬ز قذسح ثؼغ ٕزٓ اىخْبفظ ػي‪ٍ ٚ‬قبٍٗخ اىَج‪ٞ‬ذ اىؾشش‪ ٛ‬اىف٘عف٘ساىؼؼ٘‪.ٛ‬‬

‫اندشء انثبَ‪: ٙ‬‬


‫ىزفغ‪ٞ‬ش قذسح ٕزٓ اىخْبفظ ػي‪ٍ ٚ‬قبٍٗخ اىَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ اىف٘عف٘ػؼ٘‪ٝ‬خ ‪ّ ,‬قزشػ ػي‪ٞ‬ل اىَؼط‪ٞ‬بد اىزبى‪ٞ‬خ ‪3‬‬

‫انصفسخ ‪2‬‬
‫‪ٝ‬ظٖش اىشنو (أ) ٍِ اى٘ص‪ٞ‬قخ‪ٍ , 1‬قبسّخ اىززبثغ اىْ‪ٞ‬ني‪٘ٞ‬ر‪ٞ‬ذ‪ ٛ‬ىَ٘سصخ األعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬ىؾششاد ؽغبعخ أٗ‬
‫ٍقبٍٗخ ىيَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ اىف٘عف٘ػؼ٘‪ٝ‬خ ‪.‬‬
‫انشكم (ة) ٍِ ّفظ اى٘ص‪ٞ‬قخ ‪ٝ ,‬ظٖش اىْغجخ اىَئ٘‪ٝ‬خ ىْشبؽ اّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعز‪ٞ‬شاص ػْذ ٍخزيف اّ٘اع‬
‫اىخْبفظ (اىؾغبعخ ٗاىَقبٍٗخ‪.‬‬
‫انشكم (ج) ‪ٝ:‬ج‪ ِٞ‬ؽش‪ٝ‬قخ ػَو االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬عزشاص ف‪ ٜ‬اىؾبىخ اىطج‪ٞ‬ؼ‪ٞ‬خ‪.‬‬

‫يٕضغ‬ ‫حشرات حساسة‬ ‫حشرات مقاومة‬


‫انُ‪ٛ‬كه‪ٕٛ‬ر‪ٛ‬ذاد‬

‫الشكل‪-‬أ‪-‬‬

‫نشاط انزيم االستيل كولين استراز (‪)%‬‬ ‫خنافس طبيعية‬


‫خنافس طافرة‬
‫َشبط أَش‪ٚ‬ى االطز‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬اطززاس‬
‫نهخُبفض انسبيهخ نهزبثغ ‪AGT‬‬
‫(طج‪ٛ‬ؼ‪ٛ‬خ) أٔ ‪( GGT‬انطبفزح) ف‪ٙ‬‬
‫انًٕضغ ‪ 982-985‬رى ق‪ٛ‬بطّ ثؼذ‬
‫رؼزضٓب إنٗ ‪ 05µM‬يٍ انفٕطفٕر‬
‫انؼضٕ٘ (يج‪ٛ‬ذ نهسشزاد)‪.‬‬
‫انزايشح ‪ UCA‬رشفز نهسًض االي‪ُٙٛ‬‬
‫انظ‪ٛ‬ز‪Ser. ٍٚ‬‬
‫انزايشح ‪ CCA‬رشفزنسًض‬
‫انغهٕربي‪ٛ‬ك ‪Glum‬‬ ‫الشكل‪-‬ب‪-‬‬ ‫الخنافس‬

‫االستيل كولين‬
‫حمض األستيك‬

‫الشكل‪-‬ج‪-‬‬
‫كولين‬
‫منطقة الثبيت‬
‫منطقة التحفيز‬
‫االستيل كولين استراز‬
‫انٕث‪ٛ‬قخ‪2‬‬

‫‪ –1‬ثبطزغالنك ىَؼط‪ٞ‬بد اى٘ص‪ٞ‬قخ (‪ , )2‬دل ػي‪ ٚ‬االخزالفبد ث‪ ِٞ‬اىخْبفظ اىؾغبعخ ٗاىخْبفظ اىَقبٍٗخ‬
‫ىيَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ اىف٘عف٘ػؼ٘‪ٝ‬خ صٌ ث‪ ٍٛ‬ثبطزذالل ٍْطق‪ ٜ‬اىفشػ‪ٞ‬خ األمضش ٗعبٕخ‪.‬‬
‫‪ – 2‬ثزٕظ‪ٛ‬ف اىَؼيٍ٘بد اىز‪ ٜ‬ر٘طيذ اى‪ٖٞ‬ب ٍِ خاله ٕزٓ اىذساعخ ‪ ,‬قذو إعبثخ ٍيخظخ ىيَشنو اىؼيَ‪ٜ‬‬
‫اىَطشٗػ ف‪ ٜ‬ثذا‪ٝ‬خ اىزَش‪.ِٝ‬‬
‫انصفسخ ‪3‬‬
‫انزًز‪ ٍٚ‬انثبنث ‪ :‬يًبرطخ انًظؼٗ انؼهً‪َ50( ٙ‬قبط)‬

‫أػشاع ّقض اىَْبػخ اىَنزغجخ (اىغ‪ٞ‬ذا) ‪ ,‬رؼ٘د ىإلطبثخ ثبىف‪ٞ‬شٗعبد اىشعؼ‪ٞ‬خ ‪ ,‬ف‪ٞ‬شٗط ّقض اىَْبػخ‬
‫اىجشش‪ٝ‬خ (‪. )VIH‬‬
‫ّجؾش ٍِ خاله ٕزا اىَ٘ػ٘ع اؽذ‪ ٙ‬ؽبالد اإلطبثخ ثٖزا اىف‪ٞ‬شٗط ٗؽش‪ٝ‬قخ ػالعٖب ثبعزؼَبه أدٗ‪ٝ‬خ‬
‫ٍؼبدح ىيف‪ٞ‬شٗعبد اىشعؼ‪ٞ‬خ ( ‪.)antirétroviraux‬‬
‫اندشء األٔل ‪:‬‬
‫اىغ‪ٞ‬ذح ‪ٍ ٜٕٗ ، Y‬ظبثخ ثف‪ٞ‬شٗط ّقض اىَْبػخ اىجشش‪ٝ‬خ (ا‪ٝ‬غبث‪ٞ‬خ اىَظو ىـ ‪ ، )VIH‬ىذ‪ٖٝ‬ب ؽفالُ ٍظيَٖب‬
‫ا‪ٝ‬غبث‪ٗ ٜ‬رٌ ٍزبثؼخ ؽبىزَٖب ٍْز اى٘الدح ؽز‪ ٚ‬عِ ‪ 11‬شٖشا‪ .‬رظٖش اى٘ص‪ٞ‬قخ (‪ّ )1‬زبئظ اىٖغشح اىنٖشثبئ‪ٞ‬خ‬
‫ىألعغبً اىَؼبدح اىَؼبدح ىـ ‪ VIH‬ىيغ‪ٞ‬ذح ‪ٗ Y‬ىطفي‪ ِٞ‬ف‪ ٜ‬صالس اػَبس ٍخزيفخ ‪ٕ .‬زٓ األعغبً اىَؼبدح ٕ‪3 ٜ‬‬
‫أعغبً ٍؼبدح ػذ ‪ , GP160‬ػذ‪ , GP120-‬ػذ‪ ٗ GP41-‬ػذ‪ٍ٘ , GP24 -‬عٖخ ػذ اىجشٗر‪ْٞ‬بد‬
‫اىف‪ٞ‬شٗع‪ٞ‬خ ‪.GP24 ٗ GP41 , GP120 , GP160‬‬

‫انظ‪ٛ‬ذح ‪Y‬‬ ‫انطفم‪1‬‬ ‫انطفم‪2‬‬


‫انٕالدح‬ ‫انشٓز‪ 18‬انشٓز‪6‬‬ ‫انٕالدح‬ ‫انشٓز‪ 18‬انشٓز‪6‬‬
‫ضذ‪GP160-‬‬
‫ضذ‪GP120-‬‬
‫ضذ‪GP41-‬‬
‫ضذ‪GP24 -‬‬
‫انٕث‪ٛ‬قخ‪1‬‬
‫‪ -1‬زهم اىْزبئظ اىَؾظو ػي‪ٖٞ‬ب‪.‬‬
‫‪ – 2‬اقززذ فشػ‪ٞ‬خ رزؼيق ثَظذس األعغبً اىَؼبدح ػْذ اى٘الدح ف‪ ٜ‬مال اىطفي‪.ِٞ‬‬

‫اندشء انثبَ‪: ٙ‬‬


‫رظٖش اى٘ص‪ٞ‬قخ (‪ )2‬رط٘س رشم‪ٞ‬ض األعغبً اىَؼبدح ػذ‪ VIH-‬ػْذ اىطفو‪ 2‬قجو ٗثؼذ ٗالدرٔ‪.‬‬

‫رشم‪ٞ‬ض األعغبً اىَؼبدح ػذ‪VIH-‬‬


‫أعغبً اىَؼبدح ىألً‬ ‫األعغبً اىَؼبدح‬
‫اىَْزغخ ث٘اعطخ اىطفو‪2‬‬

‫اىضٍِ‬
‫(ثبألشٖش)‬
‫انسًم‬
‫انٕالدح‬
‫انٕث‪ٛ‬قخ‪2‬‬

‫‪ْ – 1‬م رغَؼ ّزبئظ اى٘ص‪ٞ‬قخ(‪ ٍِ )2‬اىزأمذ ٍِ طؾخ اىفشػ‪ٞ‬خ اىَقزشؽخ عبثقب ؟ ػهم إعبثزل‪.‬‬
‫‪ – 2‬ك‪ٛ‬ف رفظز ظٖ٘س األعغبً اىَؼبدح ػذ‪ VIH-‬اّطالقب ٍِ اىغِ ‪ 6‬أشٖشػْذ اىطفو‪.2‬‬

‫انصفسخ ‪4‬‬
‫ىن‪ٝ ٜ‬زؼبػف ف‪ٞ‬شٗط ‪ٝ VIH‬غت اُ ‪ٝ‬ذخو إى‪ ٚ‬اىخال‪ٝ‬ب اىَغزٖذفخ اىز‪ ٜ‬رؾَو ٍؤشش ‪ٍ( CD4‬ضو ‪)LT4‬‬
‫ٗ‪ٝ‬نُ٘ قبدسا ػي‪ٍ ٚ‬ؼبػفخ ٍبدرٔ اى٘ساص‪ٞ‬خ ‪ . ARN‬ال ‪٘ٝ‬عذ أ‪ ٛ‬ػالط شبف‪ ٜ‬ف‪ ٜ‬اى٘قذ اىؾبى‪ ٜ‬ىإلطبثخ‬
‫ثف‪ٞ‬شٗط ‪( VIH‬اىغ‪ٞ‬ذا) ‪ٍ .‬خزيف اىؼالعبد ريؼت دٗس ف‪ٍْ ٜ‬غ رط٘س اىف‪ٞ‬شٗط ف‪ ٜ‬اىؼؼ٘‪ٝ‬خ ٗاىَؾبفظخ‬
‫ػي‪ ٚ‬اىز٘اصُ ث‪ٗ ِٞ‬ع٘د اىف‪ٞ‬شٗط ف‪ ٜ‬اىغغٌ ٗاىْظبً اىَْبػ‪ ٜ‬ىيؼؼ٘‪ٝ‬خ‪.‬‬
‫رَضو اى٘ص‪ٞ‬قخ (‪ )3‬ثؼغ األدٗ‪ٝ‬خ اىَؼبدح ىيف‪ٞ‬شٗعبد اىشعؼ‪ٞ‬خ (‪ )VIH‬اىَغزؼَو ؽبى‪ٞ‬ب ىَشػ‪ ٚ‬اىغ‪ٞ‬ذا‪.‬‬

‫انٕث‪ٛ‬قخ‪3‬‬
‫َٕع األدٔ‪ٚ‬خ انًظزؼًهخ‬ ‫اطى اندش‪ٚ‬ئخ انفؼبنخ (أٔ‬
‫نؼالج انظ‪ٛ‬ذا‬ ‫انًبدح انفؼبنخ) ٔثُ‪ٛ‬زٓب ثالث‪ٛ‬خ‬
‫االثؼبد‬
‫مثبط‬
‫النزيم االستنساخ‬
‫العكسي‬

‫الشكل‪-‬أ‬
‫مثبط‬
‫النزيم البروتياز‬

‫مثبط‬
‫النزيم االنتغراز‬

‫أ‪ -‬ثُ‪ٛ‬خ ثالث‪ٛ‬خ االثؼبد نـ‬ ‫ة‪ -‬ثُ‪ٛ‬خ ثالث‪ٛ‬خ االثؼبد‬ ‫الشكل‪-‬ب‬
‫‪zidovudine‬‬ ‫نهثب‪ًٍٛٚ‬‬

‫‪ -3‬اىؼالط ػذ اىف‪ٞ‬شٗعبد اىشعؼ‪ٞ‬خ ٕ٘ ػبدح ٍض‪ٝ‬ظ ٍِ اىؼذ‪ٝ‬ذ ٍِ األدٗ‪ٝ‬خ (اىؼالعبد صالص‪ٞ‬خ أٗ اىؼالعبد‬
‫اىشثبػ‪ٞ‬خ)‪.‬ثبالعزؼبّخ ثَؼط‪ٞ‬بد اى٘ص‪ٞ‬قخ‪ , 3‬اشزذ م‪ٞ‬ف رغَؼ ٕزٓ األدٗ‪ٝ‬خ ثغؼو مَ‪ٞ‬خ اىف‪ٞ‬شٗط ف‪ ٜ‬دً‬
‫اىَش‪ٝ‬غ ٍْؼذٍخ رقش‪ٝ‬جب ‪.‬‬
‫اندشء انثبنث ‪:‬‬
‫ثز٘ظ‪ٞ‬ف اىَؼيٍ٘بد اىَغزخشعخ ٍِ ٕزٓ اىذساعخ ٍٗنزغجبرل ‪ ,‬ث‪ ٍٛ‬ثشعٌ رخط‪ٞ‬ط‪ٗ ٜ‬ظ‪ٞ‬ف‪ ٜ‬إَٔ‪ٞ‬خ‬
‫االّض‪َٝ‬بد ف‪ ٜ‬رؼبػف ف‪ٞ‬شٗط ‪ VIH‬داخو اىخي‪ٞ‬خ اىَغزٖذفخ (‪ ٍِ )LT4‬عٖخ ٗ ٍنبُ رأص‪ٞ‬ش االدٗ‪ٝ‬خ‬
‫اىَشبس اى‪ٖٞ‬ب ف‪ ٜ‬اىشنو (أ) ٍِ اى٘ص‪ٞ‬قخ‪ ٍِ 3‬عٖخ أخش‪.ٙ‬‬

‫انصفسخ ‪5‬‬
‫انزصس‪ٛ‬ر‬

‫انزًز‪ ٍٚ‬األٔل ‪ :‬االطززخبع انًُظى نهًؼبرف (‪َ 50‬قبط)‬

‫انؼاليخ‬ ‫ػُبصز األخبثخ‬

‫انًدًٕع‬ ‫يدشأح‬

‫‪ –1‬انزؼزف ػهٗ انؼُبصزانًشكهخ نهزفبػم االَش‪: ًٙٚ‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫ّبرظ اىزفبػو ‪P‬‬ ‫اىَؼقذ " اّض‪ٍ-ٌٝ‬بدح‬ ‫اّض‪E ٌٝ‬‬ ‫ٍبدح اىزفبػو ‪S‬‬
‫اىزفبػو" ‪ES‬‬

‫رسذ‪ٚ‬ذ َٕع كم يٍ انزخصص االَش‪:2ٔ 1ًٙٚ‬‬

‫انزخصص‪ : 1‬ف‪ٗ ٜ‬ع٘د ٍبدح اىزفبػو (اىشم‪ٞ‬ضح) االّض‪ٝ ٌٝ‬نُ٘ قبدسا ػي‪ ٚ‬رؾف‪ٞ‬ض رفبػو ٗاؽذ فقؾ ف‪ٜ‬‬
‫ارغبٓ ٗاؽذ ٗ فبالٍ‪ٞ‬الص ‪ٝ‬ؾفض رفبػو ٗاؽذ‪ ,‬اٍبٕخ اىْشبء إى‪ٍ ٚ‬بىز٘ص اٍب اّض‪ ٌٝ‬اىالمزبص ف‪ٞ‬ؾفض فقؾ‬
‫رفبػو اٍبٕخ اىالمز٘ص إى‪ ٚ‬غي٘م٘ص ‪ +‬غالمز٘ص‪.‬‬
‫ارُ اىزخظض‪ 3 1‬رخظض ّ٘ػ‪ ٜ‬ثبىْغجخ ىيزفبػو اىن‪َٞٞ‬بئ‪.ٜ‬‬
‫انزخصص‪3 2‬اىزأص‪ٞ‬ش اىْ٘ػ‪ ٜ‬الّض‪ ٌٝ‬االٍ‪ٞ‬الص ‪ٝ‬زَضو ف‪ ٜ‬االسرجبؽ اىْ٘ػ‪( ٜ‬رنبٍو ثْ‪) ٛ٘ٞ‬ث‪ ِٞ‬اىَ٘قغ‬
‫اىفؼبه ٍٗبدح اىزفبػو (اىْشبء) ‪ :‬ثَؼْ‪ ٚ‬أّٔ ‪ٝ‬ؤصش إال ػي‪ٍ ٚ‬بدح رفبػو ٗاؽذح ّ٘ػ‪ٞ‬خ‪ , .‬فف‪ ٙ‬زبنخ‬
‫انالكزٕس ‪ٝ ,‬الؽع ٍِ اى٘ص‪ٞ‬قخ ػذً رشنو اىَؼقذ ‪ ES‬ىؼذً ٗع٘د رنبٍو ثْ‪ ٛ٘ٞ‬ث‪ ِٞ‬عض‪ٝ‬ئخ اىالمز٘ص‬
‫ٗاىَ٘قغ اىفؼبه الّض‪ ٌٝ‬االٍ‪ٞ‬الص‪.‬‬
‫ارُ اىزخظض‪ 3 2‬رخظض ّ٘ػ‪ ٜ‬ثبىْغجخ ىَبدح اىزفبػو‪.‬‬

‫انُص انؼهً‪: ٙ‬‬


‫‪ٝ‬زغذ‪ ٙ‬االّغبُ ػي‪ ٚ‬عنش‪ٝ‬بد ٍؼقذح ٍضو اىْشبء ‪ ,‬خاله ػَي‪ٞ‬خ اىٖؼٌ رؼَو اّض‪َٝ‬بد اىؼظبسح‬
‫اىٖبػَخ ػي‪ ٚ‬اٍبٕخ ٕزٓ اىغنش‪ٝ‬بد اىَؼقذح إى‪ٍ ٚ‬غز‪ٝ‬بد ٍضو اىغي٘م٘ص ‪َٝ‬نِ اٍزظبطٖب ػي‪ٚ‬‬
‫ٍغز٘‪ ٙ‬االٍؼبء اىذق‪ٞ‬قخ‪.‬‬
‫يب ْ‪ ٙ‬خصبئص انزسف‪ٛ‬ش اإلَش‪( ًٙٚ‬االَش‪ًٚ‬بد انٓبضًخ) ٔيب ْ‪ ٙ‬شزٔط ػًهٓب؟‬

‫‪ ‬اىْشبء ٍِ عنش‪ٝ‬بد ٍؼقذح ‪ٝ ,‬زٌ رؾ٘‪ٝ‬ئ (إٍبٕزٔ) إى‪ ٚ‬غي٘م٘ص أصْبء ػَي‪ٞ‬خ اىٖؼٌ ‪ٕ .‬زا‬
‫اىزؾ٘‪ٝ‬و ‪ٝ‬زٌ ثذخو اّض‪ ٌٝ‬األٍ‪ٞ‬الص ‪ .‬أّٔ اّض‪ٝ ٌٝ‬ؾفض ٕزا اىزؾ٘‪ٝ‬و ف‪ ٜ‬ششٗؽ ٍؾذدح (ششٗؽ‬
‫ٍالئَخ ىيؾ‪ٞ‬بح) ‪ ,‬فبالّض‪َٝ‬بد ٕ‪ٍ ٜ‬ؾفضاد ؽ‪ٝ٘ٞ‬خ‪.‬‬
‫‪ ‬اىَ٘قغ اىفؼبه ٕ٘ عضء ٍِ اإلّض‪ ٌٝ‬ىٔ اىقذسح ػي‪ ٚ‬اىزؼشف اىْ٘ػ‪ ٜ‬ىَبدح اىزفبػو ٗ رؾ٘‪ٝ‬يٖب‪.‬‬
‫‪ٝ‬زنُ٘ اىَ٘قغ اىفؼبه ٍِ ‪:‬‬
‫ٍْطقخ اىزؼشف ‪ :‬رزنُ٘ ٍِ رزبثغ االؽَبع االٍ‪ْٞٞ‬خ ىالّض‪ٗ ، ٌٝ‬رنُ٘ ٕزٓ اىَْطقخ ٍزنبٍيخ‬
‫ٍغ اىجْ‪ٞ‬خ اىفشاغ‪ٞ‬خ‬
‫ىْ٘ع ٍِ ٍبدح اىزفبػو ٕٗزا ٍب ‪ٝ‬فغش اٍزالك االّض‪ ٌٝ‬رخظض ّ٘ػ‪ ٜ‬ثبىْغجخ ىَبدح اىزفبػو‬
‫ٍْطقخ اىزؾف‪ٞ‬ض ‪ :‬رزنُ٘ ٍِ رزبثغ اؽَبع أٍ‪ْٞٞ‬خ ‪ 2‬أٗ ‪ ٍِ 3‬االّض‪، ٌٝ‬ػي‪ٍ ٚ‬غز٘إب ‪ٝ‬زٌ‬
‫ّشبؽ رؾف‪ٞ‬ض‪ّ٘ ٛ‬ػ‪ ٜ‬ىْ٘ع ٍِ ٍبدح اىزفبػو ٕٗزا ٍب ‪ٝ‬فغش اٍزالك االّض‪ ٌٝ‬رخظض ّ٘ػ‪ٜ‬‬
‫ثبىْغجخ ىيزفبػو اىن‪َٞٞ‬بئ‪.ٜ‬‬
‫‪ ‬اىزفبػالد اىَؾفضح ث٘اعطخ االّض‪َٝ‬بد رزٌ ف‪ ٜ‬ػذح خط٘اد ‪3‬‬
‫‪ ‬رشن‪ٞ‬و ٍؼقذ اّض‪ٍ– ٌٝ‬بدح اىزفبػو (‪ )ES‬ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىَ٘قغ اىفؼبه (ٗع٘د رنبٍو‬
‫ثْ‪)ٛ٘ٞ‬‬

‫انصفسخ ‪6‬‬
‫‪ ‬رْش‪ٞ‬ؾ اىزفبػو ‪ٝ ,‬زٌ رؾ٘‪ٝ‬و ٍبدح اىزفبػو إى‪ّ ٚ‬برظ‪.‬‬
‫‪ ‬رؾش‪ٝ‬ش ّبرظ اىزفبػو ٗاالّض‪( ٌٝ‬ال ‪ٝ‬غزٖيل اصْبء اىزفبػو)‬
‫‪ٝ ‬ز٘قف ّشبؽ االّض‪َٝ‬بد ػي‪ ٚ‬ششٗؽ ٍخزيفخ ‪3‬‬
‫‪ ‬رشم‪ٞ‬ض االّض‪ ٌٝ‬أٗ ٍبدح اىزفبػو‬
‫‪ ‬دسعخ اىؾشاسح ‪ٝ 3‬جيغ اىزفبػو األّض‪ َٜٝ‬عشػخ أػظَ‪ٞ‬خ ػْذ دسعخ ؽشاسح ٍضي‪،ٚ‬‬
‫ٕ‪ ٜ‬دسعخ ؽشاسح اى٘عؾ اىخي٘‪ 33ٛ‬دسعخ ٍئ٘‪ٝ‬خ ػْذ اإلّغبُ‪(.‬‬
‫‪ ‬دسعخ ‪ 3 PH‬رؤصش دسعخ ؽَ٘ػخ اى٘عؾ ػي‪ ٚ‬اىؾبىخ اىنٖشثبئ‪ٞ‬خ ىي٘ظبئف اىغبّج‪ٞ‬خ‬
‫اىؾشح ىألؽَبع األٍ‪ْٞٞ‬خ ف‪ ٜ‬اىغالعو اىججز‪ٞ‬ذ‪ٝ‬خ ٗثبىخظ٘ص ريل اىَ٘ع٘دح ػي‪ٚ‬‬
‫ٍغز٘‪ ٙ‬اىَ٘قغ اىفؼبه ‪ٗ ,‬ىنو اّض‪ ٌٝ‬دسعخ ؽَ٘ػخ ٍضي‪. ٚ‬‬
‫‪ ‬اىَضجطبد ٗ ػ٘اٍو رغ‪ٞٞ‬ش اىجْ‪ٞ‬خ اىطج‪ٞ‬ؼ‪ٞ‬خ ىالّض‪ ٌٝ‬مبىطفشاد اى٘ساص‪ٞ‬خ ‪.‬‬
‫انخبرًخ ‪:‬‬
‫‪ ‬األّض‪َٝ‬بد ٗعبئؾ ؽ‪ٝ٘ٞ‬خ‪ ،‬رزَ‪ٞ‬ض ثزأص‪ٞ‬شٕب اىْ٘ػ‪ ٜ‬ارغبٓ ٍبدح اىزفبػو (سم‪ٞ‬ضح) ٍؼ‪ْٞ‬خ ف‪ٜ‬‬
‫ششٗؽ دسعخ ؽشاسح ٍالئَخ ىيؾ‪ٞ‬بح‪.‬‬

‫انزًز‪ ٍٚ‬انثبَ‪ٙ‬‬
‫انؼاليخ‬ ‫ػُبصز األخبثخ‬
‫يدشأح انًدًٕع‬

‫اندشء األٔل ‪:‬‬


‫‪ - 1‬شزذ طز‪ٚ‬قخ ػًم يج‪ٛ‬ذ انفٕطفٕرانؼضٕ٘‪:‬‬
‫‪ ٍِ ‬خاله ٍؼط‪ٞ‬بد اى٘ص‪ٞ‬قخ‪ , 1‬فف‪ ٜ‬اىشنو (أ) ٗف‪ ٜ‬غ‪ٞ‬بة اىَج‪ٞ‬ذ اىؾشش‪ ٛ‬اىف٘عف٘ػؼ٘‪ٛ‬‬
‫ّالؽع عض‪ٝ‬ئزبُ ٍِ االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ٍ ِٞ‬غز٘‪ ٙ‬اىَ٘قغ اىفؼبه ‪.‬‬
‫اٍب ف‪ ٜ‬اىشنو (ة) ٗف‪ٗ ٜ‬ع٘د اىَج‪ٞ‬ذ اىؾشش‪ّ ٛ‬الؽع رضج‪ٞ‬ذ عض‪ٝ‬ئخ اىف٘عف٘س ػؼ٘‪ ٛ‬ػي‪ٚ‬‬
‫ٍغز٘‪ ٙ‬اىَ٘قغ اىفؼبه ثذه االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ٗ( ِٞ‬ع٘د عض‪ٝ‬ئخ ٗاؽذح فقؾ ٍِ االعز‪ٞ‬و م٘ى‪.)ِٞ‬‬
‫‪ ‬ارُ ف‪ٗ ٜ‬ع٘د اىَج‪ٞ‬ذ اىؾشش‪ , ٛ‬عض‪ٝ‬ئخ اىف٘عف٘س اىؼؼ٘‪ ٛ‬رضجذ ف‪ٍ ٜ‬نبُ رضج‪ٞ‬ذ االعز‪ٞ‬و‬
‫م٘ى‪ ِٞ‬ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىَ٘قغ اىفؼبه ‪ٕٗ ,‬زا ‪ٝ‬ؤد‪ ٛ‬إى‪ ٚ‬رضج‪ٞ‬ؾ ّشبؽ اّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص‬
‫(ػذً رفن‪ٞ‬ل االعز‪ٞ‬و م٘ى‪.)ِٞ‬‬

‫‪ -2‬اقززاذ فزض‪ٛ‬ز‪ ٍٛ‬نزفظ‪ٛ‬ز قذرح ثؼض انخُبفض ػهٗ يقبٔيخ انًج‪ٛ‬ذ انسشز٘ انفٕطفٕػضٕ٘ ‪:‬‬
‫اىفشػ‪ٞ‬خ‪3 1‬سثَب رَزيل ٕزٓ اىخْبفظ اىقذسح ػي‪ ٚ‬رخش‪ٝ‬ت اىَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ اىف٘عف٘ ػؼ٘‪. ٛ‬‬
‫اىفشػ‪ٞ‬خ‪ 3 2‬سثَب رَزيل اىقذسح ػي‪ ٚ‬اػبقخ رضج‪ٞ‬ذ عض‪ٝ‬ئبد اىف٘عف٘س اىؼؼ٘‪ ٛ‬ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىَ٘قغ‬
‫اىفؼبه الّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص ّز‪ٞ‬غخ ؽذٗس ؽفشح ٗساص‪ٞ‬خ ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىَ٘قغ اىفؼبه ىالّض‪.ٌٝ‬‬

‫اندشء انثبَ‪: ٙ‬‬


‫‪– 1‬االخزالف ث‪ ٍٛ‬انخُبفض انسظبطخ ٔانخُبفض انًقبٔيخ نهًج‪ٛ‬ذاد انسشز‪ٚ‬خ انفٕطفٕػضٕ٘‪:‬‬
‫‪ ‬اىشنو (أ) ‪ْٕ 3‬بك خَغخ اى‪ٞ‬الد ٍخزيفخ ػْذ ػشش خْبفظ‪ .‬اىززبثغ اىْ‪ٞ‬ني‪٘ٞ‬ر‪ٞ‬ذ‪ ٛ‬ىَ٘سصخ‬
‫االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬عز‪ٞ‬شاص ‪ٝ‬ظٖش ‪ 3‬اى‪ٞ‬و ٗاؽذ ؽبفش ػْذ اىخْبفظ اىؾغبعخ ٗ اسثؼخ اى‪ٞ‬الد ؽبفشح‬
‫ػْذ اىخْبفظ اىَقبٍٗخ ىيَج‪ٞ‬ذ اىف٘عف٘ػؼ٘‪( ٛ‬اسثؼخ ؽفشاد ٍخزيفخ) ‪.‬‬
‫ْٕبك ؽفشح ٗاؽذح ٍشزشمخ ث‪ ِٞ‬اىغزخ خْبفظ اىَقبٍٗخ ىيَج‪ٞ‬ذ اىف٘عف٘ػؼ٘‪ 3 ٛ‬اعزجذاه‬
‫اىضالص‪ٞ‬خ ‪ AGT‬ثـ ‪( GGT‬اعزجذاه اىؾَغ االٍ‪ ْٜٞ‬اىغ‪ٞ‬ش‪ ِٝ‬ثبىؾَغ االٍ‪ ْٜٞ‬ؽَغ‬
‫اىغي٘ربٍ‪ٞ‬ل) ف‪ ٜ‬اىَ٘ػغ ‪ٕ . 212-210‬زٓ اىطفشح ٕ‪ ٜ‬اىَغؤٗىخ ػِ رغ‪ٞٞ‬ش ؽغبع‪ٞ‬خ اّض‪ٌٝ‬‬
‫االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص ىيَج‪ٞ‬ذ اىف٘عف٘ػؼ٘‪.ٛ‬‬
‫‪ ‬اىشنو(ة) ‪ّ 3‬الؽع اُ ّشبؽ اّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص ف‪ٗ ٜ‬ع٘د اىَج‪ٞ‬ذ اىف٘عف٘ػؼ٘‪ٛ‬‬
‫ىيخْبفظ اىطبفشح ف‪ ٜ‬اىَ٘قغ ‪ 210‬أػي‪ ٍِ ٚ‬ريل اىَالؽظخ ػْذ اىخْبفظ اىطج‪ٞ‬ؼ‪ٞ‬خ‪ٕٗ.‬زا ‪ٝ‬ؤمذ‬
‫اُ ٕزٓ اىطفشح ٕ‪ٍ ٜ‬ظذس فقذ ؽغبع‪ٞ‬خ االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬عزشاص ىيَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ‬

‫انصفسخ ‪7‬‬
‫اىف٘عف٘ػؼ٘‪.ٛ‬‬
‫‪ ‬اىشنو (ط) ‪ 3‬ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ٍْ ٙ‬طقخ اىزؾف‪ٞ‬ضىيَ٘قغ اىفؼبه ىالعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص ا‪ٝ ِٝ‬ز٘عذ‬
‫اىؾَغ االٍ‪ ْٜٞ‬اىغ‪ٞ‬ش‪ٝ ِٝ‬زٌ رفن‪ٞ‬ل االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬إى‪ ٚ‬قبػذح اىن٘ى‪ + ِٞ‬ؽَغ االعز‪ٞ‬ل‪.‬‬
‫مزىل رشرجؾ عض‪ٝ‬ئخ اىف٘عف٘س اىؼؼ٘‪ٍ ٛ‬غ اىؾَغ االٍ‪ ْٜٞ‬اىغش‪ ِٝ‬ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ٕ ٙ‬زٓ‬
‫اىَْطقخ ٍَب ‪ٝ‬ؼ‪ٞ‬ق رضج‪ٞ‬ذ االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬ػي‪ ٚ‬اىَ٘قغ اىفؼبه ىالّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص‬
‫انفزض‪ٛ‬خ األكثز ٔخبْخ ‪:‬‬
‫‪ ‬سغٌ اُ ثؼغ اىخْبفظ اطبثزٖب ؽفشح ٗساص‪ٞ‬خ ٗىنِ ى‪ٞ‬ظ ف‪ ٜ‬اىَ٘ػغ ‪ , 210‬فٖ‪ٜ‬‬
‫غ‪ٞ‬شقبدسح ػي‪ٍ ٚ‬قبٍٗخ اىَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ ا‪ ٛ‬ال رَزيل اىقذسح ػي‪ ٚ‬رخش‪ٝ‬ت اىَج‪ٞ‬ذاد‬
‫اىؾشش‪ٝ‬خ اىف٘عف٘ػؼ٘‪ٕٗ , ٛ‬زا ٍب ‪ٝ‬ؤد‪ ٛ‬ثْب إى‪ ٚ‬دزض (انغبء )انفزض‪ٛ‬خ‪.1‬‬
‫‪ ‬اىخْبفظ اىز‪ ٜ‬اطبثزٖب ؽفشح ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىَ٘ػغ ‪ٗ 210‬اىز‪ ٜ‬ادد اى‪ ٚ‬اعزجذاه اؽذ‪ٙ‬‬
‫االؽَبع األٍ‪ْٞٞ‬خ (اىغ‪ٞ‬ش‪ )ِٝ‬اىَشنيخ ىَْطقخ اىزؾف‪ٞ‬ض ىيَ٘قغ اىفؼبه ثبىؾَغ االٍ‪ْٜٞ‬‬
‫ؽَغ اىغي٘ربٍ‪ٞ‬ل ‪ٍَ ,‬ب اد‪ ٙ‬اى‪ ٚ‬اػبقخ اىَفؼ٘ه اىزضج‪ٞ‬ط‪ ٜ‬ىيَج‪ٞ‬ذ اىف٘عف٘ػؼ٘‪( ٛ‬ػَو‬
‫ؽج‪ٞ‬ؼ‪ ٜ‬ىالعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص)‪ .‬ارُ عجت ٍقبٍٗخ ثؼغ اىخْبفظ ‪ٝ‬ؼ٘د إى‪ ٚ‬ؽفشح ٗساص‪ٞ‬خ‬
‫ٗىنِ ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىَ٘ػغ ‪ ٍِ 210‬اىززبثغ اىْ‪ٞ‬ني‪٘ٞ‬ر‪ٞ‬ذ‪ ٛ‬ىَ٘سصخ اّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ِٞ‬‬
‫اعزشاص‪ٕٗ ,‬زا ٍب ‪ٚ‬ؤكذ صسخ انفزض‪ٛ‬خ‪.2‬‬

‫‪ – 2‬االخبثخ ػٍ انًشكم انًطزٔذ " يصذر يقبٔيخ ْذِ انخُبفض نهًج‪ٛ‬ذاد انسشز‪ٚ‬خ‬
‫انفٕطفٕػضٕ٘" ‪:‬‬
‫‪ ‬اىخْبفظ اىز‪ ٜ‬رَزيل األى‪ٞ‬و اىؼبد‪ ٛ‬العز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص رنُ٘ ؽغبعخ ىيَج‪ٞ‬ذ اىؾشش‪ٛ‬‬
‫اىف٘عف٘ػؼ٘‪ٗ ٛ‬اىز‪ ٜ‬رشرجؾ ٍغ اّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬اعزشاص ٍغججخ خيو ف‪ ٜ‬ػَو‬
‫اىغٖبص اىؼظج‪( ٜ‬رشامٌ االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ ِٞ‬ف‪ ٜ‬اىشق اىَشجن‪. )ٜ‬‬
‫‪ ‬رغجت ؽفشح ف‪ ٜ‬اىَ٘ػغ ‪ 210‬اّخفبع اىؾغبع‪ٞ‬خ ىيَج‪ٞ‬ذاد اىف٘عف٘ػؼ٘‪ . ٛ‬اىخْبفظ‬
‫اىطبفشح ٍؾَ‪ٞ‬خ ٍِ ػَو اىَج‪ٞ‬ذاد اىؾشش‪ٝ‬خ (ٍقبٍٗخ) أ‪ّ ٛ‬شبؽ اّض‪ ٌٝ‬االعز‪ٞ‬و م٘ى‪ِٞ‬‬
‫اعزشاص ىذ‪ٖٝ‬ب ؽج‪ٞ‬ؼ‪ .ٜ‬ارُ ٍظذس ٍقبٍٗخ ثؼغ اىخْبفظ ىيَج‪ٞ‬ذاد اىف٘عف٘ػؼ٘‪ٕ٘ ٛ‬‬
‫ؽفشح ٗساص‪ٞ‬خ‬

‫يهسق اضبف‪ٕٚ ٙ‬ضر طز‪ٚ‬قخ رأث‪ٛ‬ز انًج‪ٛ‬ذاد انسشز‪ٚ‬خ انفٕطفٕػضٕ٘ (غ‪ٛ‬ز يؼُ‪ ٙ‬ثبالخبثخ)‬

‫انصفسخ ‪8‬‬
‫انزًز‪ ٍٚ‬انثبنث‬
‫انؼاليخ‬ ‫ػُبصز األخبثخ‬
‫يدشأ انًدًٕ‬
‫ع‬ ‫ح‬

‫اندشء األٔل ‪:‬‬


‫‪ -1‬رسه‪ٛ‬م َزبئح انٕث‪ٛ‬قخ‪: 1‬‬
‫‪ ‬ػْذ اى٘الدح ‪ّ ,‬زبئظ اىٖغشح اىنٖشثبئ‪ٞ‬خ ىيطفي‪ٗ 2ٗ 1 ِٞ‬مزىل اىغ‪ٞ‬ذح ‪ Y‬رظٖش ‪ 4‬أششؽخ رقبثو‬
‫االعغبً اىَؼبدح ػذ ‪ , GP160‬ػذ‪ , GP120-‬ػذ‪ ٗ GP41-‬ػذ‪ GP24 -‬ث‪َْٞ‬ب ف‪ٜ‬‬
‫اىشٖش ‪ّ 6‬الؽع فقؾ االششؽخ اىز‪ ٜ‬رقبثو األعغبً اىَؼبدح ‪ , GP160‬ػذ‪ . GP120-‬اٍب ف‪ٜ‬‬
‫اىشٖش‪ّ , 11‬الؽع اخزفبء عَ‪ٞ‬غ االششؽخ ػْذ اىطفو‪ٍ 1‬غ ػ٘دح ظٖ٘س اىشش‪ٝ‬ط‪ ِٞ‬اىز‪ِٝ‬‬
‫‪ٝ‬قبثالُ االعغبً اىَؼبدح ػذ‪ ٗ GP41-‬ػذ‪ GP24 -‬ػْذ اىطفو‪. 2‬‬
‫االعزْزبط ‪3‬‬
‫‪ ‬اىطفو‪ 2‬ف‪ ٜ‬اىشٖش‪ٍ, 11‬ظئ ا‪ٝ‬غبث‪ٍ( ٜ‬ظبة ثف‪ٞ‬شٗط ّقض اىَْبػخ اىَنزغجخ) ث‪َْٞ‬ب اىطفو ‪1‬‬
‫ٍظئ عيج‪( ٜ‬غ‪ٞ‬ش ٍظبة) ‪.‬‬
‫‪ – 2‬فزض‪ٛ‬خ رزؼهق ثًصذر االخظبو انًضبدح ػُذ انٕالد ف‪ ٙ‬كال انطفه‪: ٍٛ‬‬
‫‪ ‬اىفشػ‪ٞ‬خ ‪ 3‬أطو األعغبً اىَؼبدح اىَ٘ع٘دح ػْذ اى٘الدح ف‪ ٜ‬مال اىطفي‪ ٕ٘ ِٞ‬األً‪.‬‬

‫اندشء انثبَ‪: ٙ‬‬


‫‪ – 1‬انزأكذح يٍ صسخ انفزض‪ٛ‬خ ‪:‬‬
‫‪َ ‬ؼى اىفشػ‪ٞ‬خ طؾ‪ٞ‬ؾخ‬
‫انزؼه‪ٛ‬م ‪:‬‬
‫‪ ‬الُ رشم‪ٞ‬ض االعغبً اىَؼبدح ػذ ‪ٍ VIH‬ظذسٕب االً اىز‪ ٜ‬ظٖشد ف‪ ٜ‬اىطفو خاله اىشٖش‬
‫اىخبٍظ ٍِ اىؾَو رشرفغ ٗرظو إى‪ ٚ‬ق‪َٞ‬خ قظ٘‪ ٙ‬ػْذ اى٘الدح ‪ ,‬ػْذٍب ‪ٝ‬نُ٘ رشم‪ٞ‬ض األعغبً‬
‫اىَؼبدح اىَْزغخ ٍِ قجو اىطفو‪ٍ 2‬ؼذٍٗخ ‪.‬‬
‫ٗثبىزبى‪ ٜ‬فئُ ٍظذس االعغبً اىَؼبدح ػذ –‪ VIH‬اىَز٘اعذح ػْذ اى٘الدح ٕ٘ األً‪.‬‬

‫‪ – 2‬رفظ‪ٛ‬ز ظٕٓر األخظبو انًضبدح ضذ‪ VIH-‬اَطالقب يٍ انظٍ‪ 6‬اشٓز ػُذ انطفم‪: 2‬‬
‫‪ ‬ظٖ٘س األعغبً اىَؼبدح ػذ‪ VIH-‬ف‪ ٜ‬دً اىطفو‪ٝ 2‬ؼ٘د الطبثزٔ ثف‪ٞ‬شٗط ‪ , VIH‬ثؼذ دخ٘ه‬
‫انصفسخ ‪9‬‬
‫اىف‪ٞ‬شٗط ‪ٝ ,‬زذخو اىغٖبص اىَْبػ‪ ٜ‬ىيطفو ٗرز٘ىذ اعزغبثخ ٍْبػ‪ٞ‬خ راد ٗعبؽخ خيط‪ٞ‬خ ‪ْٝ‬زظ‬
‫ػْٖب اعغبً ٍؼبدح ّ٘ػ‪ٞ‬خ ػذ ٍخزيف اىجشٗر‪ْٞ‬بد اىف‪ٞ‬شٗع‪ٞ‬خ ‪GP41 , GP120 , GP160‬‬
‫ٗ ‪.GP24‬‬

‫‪-3‬شزذ ك‪ٛ‬ف رظًر ْذِ األدٔ‪ٚ‬خ ثدؼم كً‪ٛ‬خ انف‪ٛ‬زٔص ف‪ ٙ‬دو انًز‪ٚ‬ض يُؼذيخ رقز‪ٚ‬جب ‪:‬‬
‫‪ ‬االدٗ‪ٝ‬خ اىَضجطخ ىؼَي‪ٞ‬خ االعزْغبؿ اىؼنغ‪3 )zidovudine ٗ abacavir( ٜ‬‬
‫ٕٗ‪ ٜ‬ادٗ‪ٝ‬خ رَْغ اىف‪ٞ‬شٗط ٍِ اىزنبصش ٍِ خاله رضج‪ٞ‬ؾ ّشبؽ اّض‪ ٌٝ‬االعزْغبؿ اىؼنغ‪ٗ ٜ‬ثبىزبى‪ٜ‬‬
‫رضج‪ٞ‬ؾ ػَي‪ٞ‬خ االعزْغبؿ اىؼنغ‪( ٜ‬رشم‪ٞ‬ت ‪ ADN‬اىف‪ٞ‬شٗط اّطالقب ٍِ اىَبدح اى٘ساص‪ٞ‬خ ىيف‪ٞ‬شٗط‬
‫‪ ARN‬داخو اىخي‪ٞ‬خ اىَغزٖذفخ ‪.)LT4‬‬
‫‪ ‬االدٗ‪ٝ‬خ اىَضجطخ ىؼَو اّض‪ ٌٝ‬االّزغشاص اٗ اىذٍظ ( ‪3 )raltegravir‬‬
‫دٗاء ‪ٝ‬ؼَو مزىل ػي‪ٍْ ٚ‬غ رنبصش اىف‪ٞ‬شٗط داخو اىخال‪ٝ‬ب اىَغزٖذفخ ‪ ٍِ LT4‬خاله رضج‪ٞ‬ؾ‬
‫ّشبؽ اّض‪ ٌٝ‬االّز‪ٞ‬غشاص ٍَب ‪ٝ‬ؼ‪ٞ‬ق دٍظ ‪ ADN‬اىف‪ٞ‬شٗع‪ٍ ٜ‬غ ‪ ADN‬اىؼبئو ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ّ٘ ٙ‬اح‬
‫اىيَفبٗ‪ٝ‬بد ‪ LT4‬اىَظبثخ ‪.‬‬
‫‪ ‬األدٗ‪ٝ‬خ اىَضجطخ الّض‪ ٌٝ‬اىجشٗر‪ٞ‬بص ( ‪)atazanavir ٗ ritonavir‬‬
‫رضجؾ ّشبؽ اّض‪ ٌٝ‬اىجشٗر‪ٞ‬بص اىَزذخو ف‪ ٜ‬قطغ اىجشٗر‪ ِٞ‬اىْبرظ ػِ رشعَخ ‪ ARNm‬اىف‪ٞ‬شٗع‪ٜ‬‬
‫إى‪ٍ ٚ‬خزيف اىجشٗر‪ْٞ‬بد اىف‪ٞ‬شٗع‪ٞ‬خ ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ٕ٘ٞ ٙ‬ىخ ‪LT4‬اىَظبثخ ‪.‬‬
‫‪ ‬ػٍَ٘ب ال ‪٘ٝ‬عذ ا‪ ٛ‬دٗاء ثبٍنبّٔ اىقؼبء ّٖبئ‪ٞ‬ب ػي‪ ٚ‬ف‪ٞ‬شٗط ‪ VIH‬داخو اىؼؼ٘‪ٝ‬خ ‪ٍ .‬خزيف‬
‫االدٗ‪ٝ‬خ اىَغزؼَيخ ؽبى‪ٞ‬ب ريؼت دٗس ف‪ٗ ٜ‬قف رط٘س اىف‪ٞ‬شٗط داخو اىؼؼ٘‪ٝ‬خ ٗاىؾفبظ ػي‪ٚ‬‬
‫اىز٘اصُ ث‪ٗ ِٞ‬ع٘د اىف‪ٞ‬شٗط ٗاىغٖبص اىَْبػ‪ ٜ‬ىيؼؼ٘‪ٝ‬خ‪.‬‬

‫اندشء انثبنث ‪:‬‬


‫رطى رخط‪ٛ‬ط‪ٔ ٙ‬ظ‪ٛ‬ف‪ٚ ٙ‬ج‪ ٍٛ‬أًْ‪ٛ‬خ االَش‪ًٚ‬بد ف‪ ٙ‬رضبػف ف‪ٛ‬زٔص ‪ VIH‬داخم انخه‪ٛ‬خ انًظزٓذفخ‬
‫(‪ )LT4‬يٍ خٓخ ٔ يكبٌ رأث‪ٛ‬ز االدٔ‪ٚ‬خ انًشبر ان‪ٓٛ‬ب ف‪ ٙ‬انشكم (أ) يٍ انٕث‪ٛ‬قخ‪ 3‬يٍ خٓخ أخزٖ‪.‬‬

‫انزسز‪ٚ‬ز‬
‫انزثج‪ٛ‬ذ‬
‫يزافق انًظزقجم‬
‫انزجزػى‬
‫انذخٕل‬

‫رسز‪ٚ‬ز يسزٕٖ‬ ‫انجزٔر‪ٛ‬بس‬


‫انكجظ‪ٛ‬ذح‬
‫‪ARN‬‬
‫اَش‪ٚ‬ى االطزُظبش‬ ‫انززخًخ‬
‫ج‬ ‫انزدً‪ٛ‬غ‬
‫انف‪ٛ‬زٔط‪ٙ‬‬
‫انؼكظ‪ٙ‬‬

‫‪ARN‬‬
‫ثٕن‪ًٛٛ‬زاس‬
‫االطزُظبش‬
‫أ‬
‫انؼكظ‪ٙ‬‬
‫ٔاالديبج‬ ‫االَزغزاس‬ ‫ب‬
‫‪ADN‬‬
‫انف‪ٛ‬زٔط‪ٙ‬‬

‫اىٖ‪٘ٞ‬ى‪( ٚ‬أ)‬ ‫(‪ٍ 3 )zidovudine ٗ abacavir‬نبُ رأص‪ٞ‬شٕب ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ٙ‬‬


‫‪ٍ 3 Raltegravir‬شؽيخ االدٍبط ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىْ٘اح (ة)‬
‫‪ 3 atazanavir ٗ ritonavir‬ػي‪ٍ ٚ‬غز٘‪ ٙ‬اىٖ‪٘ٞ‬ى‪( ٚ‬ط)‬

‫انصفسخ‬
‫‪11‬‬
‫انصفسخ‬
‫‪11‬‬
‫ميثل لك فرد وحدة بيولوجية بذاهتا‪ ،‬اذ تس تطيع عضويته المتيي بني مكوانت اذلات والالذات حيث تؤدي الربوتينات الغشائية دورا أساس يا‬
‫يف ذكل ولتوضيح هذا نقدم الوثيقة التالية‪:‬‬

‫‪ -1‬تعرف عىل البياانت املرمقة من ‪ 1‬اىل ‪ 6‬للشلك ‪ ،1‬مث قارن بني ‪ HLA2 HLA1‬يف جدول من خالل الشلك ‪.2‬‬
‫‪ -2‬انطالقا من الوثيقة السابقة ومعلوماتك‪ ،‬بني يف رمس ختطيطي توضيحي التعبري املوريث للموراثت الــ ‪ CMH‬معمتدا عىل خمطط الشلك ‪2‬‬
‫و املعطيات التالية صبغي خلية جسمية للفرد ‪B3-C2-A12 :‬ا‪DP7-DQ15-DR3 B5-C8-A4‬ا‪DP10-DQ5-DR1‬‬
‫يمت الاعامتد عىل الاشاكل املقابل‬
‫خيضع تركيب الربوتني ملعلومة وراثية توجد عىل مس توى املورثة ‪ ،‬يعود هذا التخصص الوظيفي اىل اكتساهبا بنية فراغية حمددة‪.‬‬
‫اجلزء الول‬
‫ان املورثة عبارة عن قطعة حيث يشلك التتابع النيلكيوتيدي رساةل مشفرة تعمل عىل حتديد تسلسل معني للحامض المينية يف الربوتني اذلي‬
‫ترشف عليه‪ ,‬متثل الوثيقة ‪ 1‬مرحل هامة من مراحل التعبري املوريث مع توضيح مس توايت تأثري املضادات احليوية‪.‬‬

‫مس املرحل املبينة يف الشلك ‪ 1‬و الشلك ‪ 2‬من الوثيقة ‪ 1‬مربزا متطلبات لك مرحل ؟‬ ‫‪ -1‬م‬
‫‪ -2‬يف بعض احلاالت يمت صناعة بروتني غري وظيفي رمغ عدم وجود اي خلل يف املورثة ابالعامتد عىل اخلصائص البنيوية و الوظيفية للعضية‬
‫املوحضة يف الوثيقة ‪ 1‬بني حصة هذه املعلومة معمتدا عىل مس توى تأثري املضادات احليوية‪.‬‬
‫اجلزء الثان‬
‫مسحت االماهة اجلزئية للربوتني املمثل يف الشلك ‪ 1‬من الوثيقة ‪ 1‬ابحلصول عىل عدة مركبات من بيهنا مركبني ‪ X‬و ‪،Y‬الوزن اجلزييئ للك مهنام‬
‫عىل التوايل‪ 217 :‬غ‪/‬مول و ‪ 416‬غ‪/‬مول‪ ,‬هبدف التعرف عىل الرتكيب الكمييايئ هلام نقوم بفصل العنارص املكونة هلام بطريقتني ‪:‬‬
‫املركب (‪ )X‬ابلفصل الكهرابيئ املوحض يف الشلك ‪ ,1‬املركب (‪ )Y‬ابلفصل الكروماتوغرايف املوحض يف الشلك ‪,2‬الشلك ‪ 3‬من الوثيقة ‪ 2‬ميثل‬
‫اجلذور‪ ،R‬قمي ‪ PHi‬و الوزن اجلزييئ لبعض الحامض المينية‪.‬‬

‫اجلذر ‪R‬‬ ‫امحلض الامين ‪ PHi‬الوزن اجلزييئ‬


‫‪-CH2-COOH‬‬ ‫‪133 2,98‬‬ ‫‪Asp‬‬
‫‪-(CH2)4-H2N‬‬ ‫‪146 9,74‬‬ ‫‪Lys‬‬
‫‪-(CH2)2-COOH‬‬ ‫‪147 3,02‬‬ ‫‪Glu‬‬
‫‪-CH3‬‬ ‫‪89 6,03‬‬ ‫‪Ala‬‬
‫‪204 5,85‬‬ ‫‪Try‬‬

‫‪115 6,30‬‬ ‫‪Pro‬‬


‫‪ -1‬حدد عدد ونوع الحامض المينية املكونة للك من (‪ )X‬و(‪ )Y‬مع التعليل؟‬
‫‪ -2‬أكتب الصيغة العامة للمركب (‪ )X‬ابعتبار الزتايد يف قمي الـ ‪ PHi‬الاحامض الامينية‪ ،‬مث ادرس سلوكه يف درجة امحلوضة ‪PH=1‬‬
‫‪ -3‬ابس تدالل علمي‪ ,‬بني أن التخصص الوظيفي للربوتني يعمتد عىل بنية فراغية حمددة وراثيا‬

‫االنزمي وس يط ذو طبيعة بروتينية اكتسبت بنية فراغية ثالثية البعاد نتيجة لالنطواءات اليت طرأت علية اضافة اىل تشلك روابط خمتلفة بني‬
‫أحامض أمينية حمددة‪.‬‬
‫اجلزء الول‬
‫الكربوكس يبيبتيداز ‪ CPA‬أنزمي هضمي يعمل عىل تكسري الروابط البيبتيدية عىل مس توى الربوتني‪ .‬بعض الشخاص ميلكون انزمي طافر غري‬
‫نشط ال يس تطيع حتفي التفاعالت الكمييائية‪ CPA( .‬أنزمي هامض يفرز من طرف اخلالاي العنقودية للبنكرايس )‬
‫ابس تعامل برانمج (‪ )Anagène‬أجريت مقارنة بني من جزء من السلسل البيبتيدية للك من االنزمي الطبيعي و االنزمي الطافر النتاجئ احملصل‬
‫علهيا مبينة يف الشلك ‪ 1‬من الوثيقة ‪ 1‬بيامن مسح برانمج (‪ )Rastop‬بعرض شلك املوقع الفعال للنزمي السابق مع قياس املسافة بني امحلضني‬
‫المينني رمق ‪ 69‬و رمق ‪ 248‬النتاجئ احملصل علهيا مبينة يف الشلك ‪ 2‬من الوثيقة ‪ 1‬اما الشلك ‪ 3‬فيوحض التحفي الانزميي للنزمي ‪CPA‬‬

‫‪Ile Trp Ile Asp Leu Gly Ile Gly Ser Arg………Thr Thr Ile Gly Gln Ala Ser‬‬
‫‪His………………………………...Tyr‬‬

‫‪Gly-Tyr‬‬ ‫‪Gly + Tyr‬‬


‫‪ -1‬من خالل الشلك ‪ 3‬من الوثيقة ‪ 1‬حدد نوع التفاعل الانزميي للنزمي ‪CPA‬‬
‫‪ -2‬من خالل الشلكني ‪ 1‬و ‪ 2‬من الوثيقة فرس سبب عدم حدوث التفاعل املبني يف الشلك ‪ 3‬يف حاةل الانزمي ‪ CPA‬الطافر‬
‫اجلزء الثان‬
‫قصد تفسري الظاهرة املبينة يف الشلك ‪ 2‬من الوثيقة ‪ 1‬يف حاةل أنزمي ‪ CPA‬العادي مع حتديد تأثري الطفرة يف امحلضني الامينني رمق ‪ 248‬و رمق‬
‫‪ 69‬للنزمي ‪ CPA‬مت قياس رسعة النشاط الانزميي عند أنزمي الاميالز النتاجئ مبينة يف اجلدول الشلك رمق ‪ 1‬من الوثيقة ‪ 2‬بيامن الشلك رمق ‪2‬‬
‫من نفس الوثيقة فيوحض منذجة تفرس الظاهرة احلادثة املبينة يف الشلك ‪ 2‬من الوثيقة ‪ 1‬حلاةل أنزمي ‪ CPA‬العادي‬

‫رسعة النشاط الانزميي (وحدة‪.‬ا)‬ ‫موقع الطفرة‬


‫‪1‬‬ ‫أميالز طبيعي‬
‫‪1‬ا‪1200000‬‬ ‫أميالز طافر تغري امحلض‬
‫الامين ‪ASP197‬‬
‫‪1‬‬ ‫أميالز طافر تغري امحلض‬
‫الامين ‪Thr52‬‬
‫‪1‬ا‪4900‬‬ ‫أميالز طافر تغري امحلض‬
‫الامين ‪ASP300‬‬

‫‪ -1‬قارن بني النتاجئ احملصل علهيا يف الشلك ‪ 1‬من الوثيقة ‪2‬‬


‫‪ -2‬فرس اختالف املسافة بني امحلضني الامينيني رمق ‪ 248‬و رمق ‪ 69‬يف حاةل انزمي ‪ CPA‬العادي و هذا يف وجود و غياب الركية‬
‫‪ -3‬من خالل الشلك ‪ 2‬و ابالعامتد عىل معلوماتك حول املوقع الفعال للنزمي خلص يف فقرة علمية كيفية الانتقال من احلاةل ‪ A‬اىل احلاةل ‪D‬‬
‫مفرسا بذكل الظاهرة املبينة يف الشلك ‪ 2‬من الوثيقة ‪ 1‬حاةل انزمي ‪ CPA‬عادي‬
‫‪ -1‬غلَكوبروثني‪ -2 .‬بروثني سعحي خاريج‪ -3 .‬بروثني مضين‬
‫‪ -4‬بروثني سعحي داخًل‪ -5 .‬كومسرتول‪ -6 .‬فوسفومَبِد‪.‬‬

‫‪DP7-DQ15-DR3‬ﺎ ‪B3-C2-A12‬‬ ‫‪DP10-DQ5-DR1‬ﺎ‪B5-C8-A4‬‬


‫اجلزء الاول‬
‫‪ -1‬جسمَة املرحةل املبٌُة يف امشلك ‪ 1‬و امشلك ‪ 2‬من اموزَقة ‪ 1‬مع ابراز مذعلبات لك مرحةل‬
‫امشلك ‪ : 1‬مرحةل امرتمجة و مذعلباهتا يه ‪ ,ARNm :‬امرًبوزوم‪ ,‬أحٌلض أمِيَة مًشعة‬
‫امشلك ‪ : 2‬مرحة الاس خًساخ و مذعلباهتا ‪ ,ADN :‬رًبوهَلكَوثَدات حرة ‪ ,A-U-C-G‬أىزمي ‪ ,ARNpol‬ظاقة‬
‫امبَاانت املرمقة نلشلكني ‪ 1‬و ‪ 2‬من اموزَقة ‪: 1‬‬
‫امشلك ‪ : 1 : 1‬حتت وحدة ضغرى نلرًبوزوم‪ : 4 ,ARNt : 3 ,ARNm : 2 ,‬محظ أمِين‪ : 5 ,‬سلسةل بَبذَدًة‪ : 6 ,‬حتــــــت‬
‫وحدة كربى نلرًبوزوم‪.‬‬
‫امشلك ‪ : 1 : 2‬مٌعقة مل جس خًسخ بؼد من امسلسةل امياخسة‪ :3 ,‬مٌعقة مت اس خًساخِا من امسلسةل املس خًسخة‪ :2 ,‬سلسةل غري‬
‫مس خًسخة‪ : 5 ,ARNm : 4 ,‬اىزمي ‪ARNpol‬‬
‫‪ -2‬ثبِان حصة املؼلومة ‪ :‬من خالل مس خوايت ثأزري املضادات احلَوًة ًمت احلطول ػىل بروثني غري وظَفي رمغ أن املورزة مُس فهيا أي خلل‬
‫حِر أن املكرومَد ثأزري ًؤدي اىل ػدم حركَب بروثني اكمل و ُذا بخثبَط الاىزمي بَبذَدًل حروسفرياز املسؤول غن جشكِل امرابعة‬
‫امبَبذَدًة‪ ,‬ثرتاسلكني مييع ثثبِت ‪ ARNm‬ابمخايل فاضافذَ قد ثؤدي اىل ثوقف قراءة ‪ ARNm‬و ابمخايل احلطول ػىل بروثني غري وظَفي‬
‫أما امِيوغلَكوس َد فِؤثر ػىل معل حتت اموحدة امطغرى نلرًبوزوم ُذٍ الاخرية ثضمن ثوضع حصَح نلــ ‪ ARNt‬و ابمخايل اخللل يف امخوضع‬
‫ًؤدي اىل خلل يف سلسةل الاحٌلض الامِيَة ( وس بة اخلعأ ‪ 1‬ػىل ‪(10000‬‬
‫اجلزء امثاين‬
‫‪ -1‬حتدًد ػدد و هوع الاحٌلض الامِيَة املكوهة ملك من املركبني ‪ X‬و ‪ Y‬مع امخؼلَل ‪:‬‬
‫املركب ‪ً : X‬خكون من ‪ 02‬أحٌلض أمِيَة‬
‫هؼلل ذكل مبقارهة ‪ PH‬اموسط ‪ PHi‬الاحٌلض امِيَة جند أن امحلظ الامِين اذلي بقي يف مٌخطف ورقة امرتش َح دون حركة قد سكل‬
‫سلوك مذؼادل كِرابئَا يف وسط مؼخدل هل حمطةل حشن مؼدومة (أًون زوًرتًون ) حِر ‪ PH‬اموسط ٌساوي ‪ PHi‬فميثل امحلظ الامِين‬
‫الاهني اذلي هل ‪ PHi‬مساوي مـ ‪6,03‬‬
‫أما امحلظ الامِين اذلي حترك حنو امقعب امسامب برسػة مؼَية قد سكل سلوك امقواػد يف وسط محيض حيمل حشية موجبة (أًون‬
‫أهَون ) حِر ‪ PH‬اموسط أقل من ‪ PHi‬امحلظ الامِين فِكون احامتل امحلظ الامِين انلزيٍن او امربومني‬
‫ذلكل هلجأ حلساب اموزن اجلزًيئ نلمركب ‪ X‬نلخاكد من هوع امحلظ الامِين جند ‪:‬‬
‫‪(PMLys + PMAla) – PM H2O = ( 146 + 89 ) – 18 = 217 g∕mol‬‬
‫اذا هوع الاحٌلض الامِيَة املشلكة نلمركب ‪ X‬يه ‪ Ala‬و ‪Lys‬‬
‫املركب ‪ً : Y‬خكون من ‪ 3‬أحٌلض أمِيَة‬
‫هؼلل ابملعابقة بني بداًة و هناًة امفطل فٌجد أن الاحٌلض الامِيَة املشلكة نلمركب ‪ Y‬يه ‪Asp ,Pro ,Tyr‬‬
‫و هخأكد من ذكل حبساب اموزن اجلزًيئ نلمركب ‪Y‬‬
‫‪(PMAsp+ PMPro+PMTyr) – PM 2H2O = ( 133+ 115 + 204) – 36= 416g∕mol‬‬
‫‪ -2‬امطَغة امؼامة نلمركب ‪ Ala-Lys : X‬زيايئ بَبذَد الاهَل‪ -‬مزيٍن‬
‫‪H2N-CH-CO---NH-CH-COOH‬‬
‫‪CH3‬‬ ‫‪(CH2)4-H2N‬‬
‫دراسة سلوكَ يف ‪ PH‬اموسط مساوي مــ ‪1‬‬
‫أوال هقوم حبساب ‪ PHi‬املركب ‪PHiAla + PHi Lys ∕ 2 = 7,88 : X‬‬
‫اذن ‪ PHi‬املركب ‪ُ X‬و ‪7,88‬‬
‫هقارن بني ‪ PH‬اموسط و ‪ PHi‬املركب ‪ X‬حِر ‪ PH‬اموسط أقل من ‪ PHiX‬ابمخايل ٌسكل املركب ‪ X‬سلوك امقواػد يف وسط‬
‫محيض حِر حيمل حشية موجبة بؼدد حشيخني ‪ 2:‬فاملركب ‪ X‬أكرث كِراجابَة ( قوي امشحية فذكون رسػة امِجرة كبرية )‬

‫اجلزء الاول‬
‫‪ -1‬هوع امخفاػل ‪ :‬ثفكِيك ( اماُة امرابعة امبَبذَدًة )‬
‫‪ -2‬ثفسري سبب ػدم حدوث امخفاػل الاىزميي املبني يف امشلك ‪: 3‬‬
‫‪ CPA‬امعافر غري وظَفي حِر موقع امعفرة يف الاحٌلض الامِيَة اخلاضة ابملوقع امفؼال فمت اسدبدال امحلظ الامِــــــــــين رمق ‪ HIS 69‬بــ‪Gl y‬‬
‫و اسدبدال امحلظ الامِين رمق ‪ Tyr 248‬بــ ‪ Gly‬مما ًؤدي اىل ثوضع اجملموػات امكميَائَة نلجذور الاحٌلض الامِيَة ‪ 69‬و ‪ 248‬يف وضؼَة غري‬
‫مٌاس بة ابمًس بة نلمجموػات امكميَائَة اخلاضة ابمركزية فمييع جشلك روابط اهخقامَة بُهنٌل (مٌع امخاكمل امبًِوي ) فال ًدشلك مؼقد أىزميي و ال حيدث‬
‫ثفاػل أىزميي‬
‫اجلزء امثاين‬
‫‪ -1‬املقارهة ‪:‬‬
‫ًبني امشلك ‪ 1‬هخاجئ قِاس رسػة امًشاط الاىزميي و املؼرب غهنا ابموحدة اغخبارًة غيد أىزمي الامِالز امعبَؼي و امعافر حِر ختخلف رسػة‬
‫امًشاط الاىزميي ابخذالف موقع امعفرة (موقع امحلظ الامِين امعافر ) ففي حاةل موقع امعفرة يف امحلظ الامِين ‪ ASP197‬حكون رسػة امًشاط‬
‫الاىزميي ضؼَفة جدا ‪ 1200000 ∕1‬ابملقارهة مع موقع امعفرة يف امحلظ الامِين ‪ ASP300‬أٍن حكون رسػة امًشاط الاىزميي ‪ 4900 ∕1‬أما يف‬
‫حاةل موقع امعفرة يف امحلظ الامِين ‪ Thr52‬فلُس مِا اي ثأزري ػىل رسػة امًشاط الاىزميي هفرس ُذٍ اميخاجئ مكون أن موقع امعفرة اذا اكن بخغَري‬
‫الاحٌلض الامِيَة اخلاضة ابملوقع امفؼال ملىزمي س َكون مِا ثأزري سليب كبري ػىل امًشاط الاىزميي و ُذا ما ًدل ػىل ان املوقع امفؼال ملىزمي‬
‫الامِالز ُو مطدر وظَفِة الاىزمي‪.‬‬
‫‪ -2‬امخفسري ‪ :‬اخذالف املسافة بني امحلضني الامِيُني رمق ‪ُُ 69‬سدِدٍن و رمق ‪ 248‬ثريوزٍن يف غَاب و يف وجود امركزية ًؼود مخغَري وضؼَة‬
‫الاحٌلض الامِيَة و ُذا ما ًدغى بظاُرة امخاكمل امبًِوي احملفز حِر يف غَاب امركزية حكون املسافة ‪ 15,19‬أهغسرتوم و غيد اقرتاب امركزية‬
‫ثطبح املسافة بني امحلضني الامِيُني ‪ 7,22‬اهغسرتوم و ُذا راجع مخقارب الاحٌلض امِيَة من أجل اختاذ وضؼَة مٌاس بة جسمح بدشلك روابط‬
‫اهخقامَة مع اجملموػات امكميَائَة نلركزية‬
‫‪ -3‬امخلخَص يف فقرة ‪ :‬مت وضع خمعط‬
‫امجلهورية اجلزائرية ادلميقراطية الشعبية‬
‫مديرية الرتبية لوالية املدية‬ ‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫اثنوية ادلكتور أأمحد عروة‬ ‫امتحان الفصل ا ألول‬
‫الس نة ادلراس ية‪9191-9102 :‬‬ ‫الشعبة علوم جتريبية‬
‫املدة‪ 13 :‬ساعات‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‬

‫للتعرف على أهمية احدى الجزيئات في التعبير المورثي عند‬


‫الخاليا حقيقيات النواة نقترح الوثيقة (‪ )1‬التي تمثل رسم‬
‫تخطيطي تفسيري إلحدى مراحل تركيب البروتينات‪.‬‬
‫‪ /-1‬تعرف على الجزيئات س‪ ،‬ع‪ ،‬ص‪ ،‬ثم سم العملية التي‬
‫تسمح بارتباط العنصر س بالعنصر ص وقدم وصفا لمراحلها‪.‬‬
‫‪ /-2‬باستغالل معطيات الوثيقة ومعارفك المكتسبة‪ ،‬بين في‬
‫نص علمي ان الخصائص البنيوية للعنصر (س) تسمح بتأمين‬
‫الربط بين المعلومة الوراثية واالحماض االمينية الموافقة‪.‬‬
‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫تتميز عضوية كل فرد بهوية بيولوجية خاصة به تسمح له بالتعرف على ما ينتمي اليه (الذات) ويتقبله‪ ،‬كما تسمح له بالتعرف‬
‫على كل ما هو غريب عنه (الالذات) ويرفضه‪ ،‬وتتطلب زراعة األعضاء مراعاة الهوية البيولوجية بين المعطي والمستقبل‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫البراز خصائص الهوية البيولوجية نقترح الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )1‬الذي يمثل الشروط التجريبية والنتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫الشكل (أ)‬

‫الشكل (ب)‬
‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫‪ /-1‬فسر النتائج المحصل عليها في الشكل (أ) من الوثيقة (‪.)1‬‬


‫‪ /-2‬في اطار نفس الدراسة تؤخذ كمية من مصل دم شخص (س) مجهول الزمرة الدموية وتوضع على قطرة دم شخص‬
‫(ص) زمرته ‪ A‬فكانت نتائج المالحظة المجهرية كما هي مبينة في الشكل (ب) من الوثيقة (‪.)1‬‬
‫‪ -‬حدد زمرة الشخص (س)‪ .‬مع التعليل‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫لمعرفة أسباب قبول أو رفض زراعة األعضاء‬
‫تقترح الدراسة التالية‪:‬‬
‫‪ -‬توضح الوثيقة (‪ )2‬توارث جزيئات غشائية لدى‬
‫عائلة بحيث تمثل المؤشرات الغشائية الفرادها‬
‫الثالث باقتصار التمثيل على ‪.DR ،B ،A‬‬
‫‪ /-1‬ماذا تمثل األحرف واألرقام في الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ /-2‬مثل النمط الوراثي لألبوين معتمدا على‬
‫معطيات الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ /-3‬اشرح باستدالل منطقي لماذا تطرح زراعة‬
‫األعضاء مشاكل تؤدي الى رفضها من طرف‬
‫عضوية المستقبل‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫تلعب االنزيمات دورا هاما في العضوية فهي تتوسط كل التفاعالت الحيوية التي تحدث على مستوى الخاليا‪ ،‬الظهار هذه‬
‫األهمية نقترح الدراسة التالية‪:‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫يعاني بعض المواليد الجدد من مرض يدعى مرض تخزين الغليكوجين من النوع ‪ )Glycogénose de type 1( 1‬الذي‬
‫تتمثل اعراضه في قصور سكري حاد وتضخم الكبد (زيادة حجمه) بسبب تراكم الغليكوجين داخله‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬بعض التفاعالت الحيوية للغليكوجين التي تحدث على مستوى الخلية الكبدية لدى شخص سليم‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫‪ /-1‬حدد الخطوات (المراحل) التي تسمح بتحرير الغلوكوز من الخلية الكبدية انطالقا من الوثيقة (‪.)1‬‬
‫‪ /-2‬باستغالل معطيات الوثيقة (‪ )1‬اقترح فرضيات لتفسير سبب مرض تخزين الغليكوجين من النوع ‪.1‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫من اجل تحديد اصل المرض أجريت دراسات على الخاليا الكبدية للمواليد المصابين بهذا المرض‪ ،‬نستعرض بعضها في‬
‫مرحلتين‪:‬‬
‫‪ -‬المرحلة األولى‪:‬‬
‫استعملت فيها ‪ 111‬عينة مختلفة من الخاليا الكبدية المستخلصة من مواليد مصابين بالمرض حيث تم حضن الخاليا في وسط‬
‫فيزيولوجي مناسب وحقنها بالغليكوجين المشع ثم تمت معايرة االشعاع في المركبات التي تظهر في الهيولى وفي تجويف‬
‫الشبكة الهيولية الفعالة‪ ،‬النتائج المحصل عليها ممثلة في جدول الشكل (أ) من الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ -‬المرحلة الثانية‪:‬‬
‫باستخدام تقنيات خاصة تم تحديد تتابع األحماض األمينية لجزء من السالسل الببتيدية النزيم ‪ G6-Phosphatase C‬لدى‬
‫مولود طبيعي ومولود مصاب بالمرض والنتائج ممثلة في الشكل (ب) من الوثيقة (‪.)2‬‬

‫‪ %21‬من العينات المدروسة‬ ‫‪ %01‬من العينات المدروسة‬


‫الهيولى تجويف الشبكة الهيولية الفعالة الهيولى تجويف الشبكة الهيولية الفعالة‬
‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫غليكوجين مشع‬
‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫غلوكوز ‪ 6‬فوسفات مشع‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫غلوكوز مشع‬
‫(‪ )-‬غياب االشعاع‪.‬‬ ‫(‪ )+‬وجود االشعاع‪.‬‬
‫الشكل (أ) للوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ -‬جدول مختصر للشفرة الوراثية ‪-‬‬


‫* جزء من السلسلة الببتيدية لالنزيم عند المولود الطبيعي‪:‬‬
‫‪80 81 82 83 84 85 86 87‬‬
‫–‪–Phe–Gly–Gln–Arg–Pro–Tyr–Trp–Trp‬‬

‫* جزء من السلسلة الببتيدية لالنزيم عند المولود المريض‪:‬‬


‫‪80 81 82 83 84 85 86 87‬‬
‫–‪–Phe–Gly–Gln–Cys–Pro–Tyr–Trp–Trp‬‬

‫الشكل (ب) للوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ /-1‬قارن بين النتائج الممثلة في جدول الشكل (أ) من الوثيقة (‪.)2‬‬


‫‪ /-2‬استخرج جزء المورثة المسؤول عن تركيب متتالية األحماض األمينية عند كل من المولود السليم والمولود المصاب‬
‫باستعمال جدول الشفرة الوراثية المختصر في الشكل (ب) من الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ /-3‬باستغالل معطيات الوثيقة (‪ )2‬ناقش صحة احدى الفرضيات المقترحة مبرزا بدقة أسباب ظهور اعراض هذا المرض‪.‬‬

‫‪ -‬الجزء ‪:13‬‬
‫باالعتماد على المعلومات التي توصلت اليها وبتوظيف معارفك المكتسبة‪ ،‬اكتب نصا علميا تبرز فيه أهمية استقرار البنية‬
‫الفراغية لالنزيم ودورها في اكتسابه تخصص وظيفي‪.‬‬
‫االإجابة النـموذجية المتحان الثاليث ا ألول يف مادة علوم الطبيعة واحلياة‬
‫" اثنوية امحد عروة "‬ ‫(‪)9191-9102‬‬ ‫املس توى‪ 3 :‬علوم جتريبية‬

‫‪ - /-1‬التعرف على الجزيئات‪)17.0( :‬‬


‫(س)‪.ARNt :‬‬
‫(ع)‪.ARNm :‬‬
‫(ص)‪ :‬حمض اميني‪.‬‬
‫‪ -‬تسمية العملية التي تسمح بارتباط س مع ص‪)1720( :‬‬
‫‪ -‬تدعى عملية تنشيط االحماض االمينية‪.‬‬
‫‪ -‬وصف مراحلها‪)11( :‬‬
‫‪ -‬ارتباط ‪ ARNt‬والحمض االميني الموافق له في مواقع تثبيت خاصة بهما في االنزيم النوعي (أمينوأسيل ‪ ARNt‬سنتتاز)‬
‫ليتشكل المعقد (انزيم‪-ARNt-‬حمض اميني)‪.‬‬
‫‪ -‬يحدث التفاعل بإماهة ‪ ATP‬للحصول على طاقة يستعملها االنزيم لربط الحمض االميني مع ‪ ARNt‬ليتشكل حمض اميني‬
‫منشط ويتحرر االنزيم ليعيد نشاطه‪( .‬يوجد لكل حمض اميني انزيم نوعي خاص به)‪.‬‬
‫‪ /-2‬نص علمي يوضح أن بنية ‪ ARNt‬تسمح بتامين الربط بين المعلومة الوراثية واالحماض االمينية الموافقة‪)13( :‬‬
‫‪ -‬مقدمة‪:‬‬
‫تعتبر جزيئة ‪ ARNt‬من االحماض النووية الريبية التي تتدخل في تركيب البروتينات وتتدخل في مرحلة الترجمة حيث تساهم‬
‫في الربط بين المعلومة الوراثية واالحماض االمينية الموافقة لها‪.‬‬
‫‪ -‬ماهي الخصائص البنيوية لجزيئة ‪ ARNt‬والتي تسمح لها بالقيام بدورها ؟‬
‫‪ -‬العرض‪:‬‬
‫‪ -‬تتكون جزيئة ‪ ARNt‬من سلسلة واحدة من النكليوتيدات ملتفة حول نفسها مع وجود قواعد متكاملة بشكل ازواج في بعض‬
‫اجزائها وتبقى أحادية في أجزاء اخرى‪ ،‬وتظهر بنيته ثالثية األبعاد بشكل حرف ‪ L‬مقلوب أما بنيته ثنائية األبعاد تشبه ورقة‬
‫النفل (‪.)Trèfle‬‬
‫‪ -‬تمتلك جزيئة ‪ ARNt‬موقعين نوعيين رئيسيين يسمحان لها بالقيام بدورها وهما‪:‬‬
‫* موقع تثبيت الحمض االميني الذي يسمح بتثبيت الحمض االميني الخاص بـ ‪ ARNt‬من اجل نقله الى موقع الترجمة (متعدد‬
‫ريبوزوم)‪.‬‬
‫* موقع الرامزة المضادة التي تسمح بالتعرف على الرامزة في سلسلة ‪ ARNm‬حيث يكون تكامل بينهما‪.‬‬
‫‪ -‬تسمح عملية تنشيط االحماض االمينية بربط ‪ ARNt‬بالحمض االميني الخاص له ليتشكل حمض اميني منشط ينتقل الى‬
‫موقع الترجمة ويتوضع على مواقع خاصة بتثبيت ‪ ARNt‬على مستوى الريبوزوم ليتعرف بفضل الرامزة المضادة على‬
‫رامزات ‪ ARNm‬الموافقة للحمض االميني الذي يحمله وتتكرر نفس العملية مع باقي الرامزات لتتشكل سلسلة ببتيدية‪.‬‬
‫‪ -‬خاتمة‪:‬‬
‫‪ -‬تسمح الخصائص البنيوية لجزيئة ‪ ARNt‬بتموضع االحماض االمينية في مواقع محددة في السلسلة الببتيدية حسب تتابع‬
‫الرامزات في جزيئة ‪ ARNm‬وبالتالي فهي تسمح بتامين الربط الدقيق بين المعلومة الوراثية واالحماض االمينية الموافقة لها‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫‪ /-1‬تفسير النتائج المحصل عليها‪)12( :‬‬
‫‪ -‬الوسط (أ)‪:‬‬
‫‪ -‬ثبات نسبة التايميدين المشع في الوسط عند ‪ %111‬راجع الى عدم استعمال التايميدين وال يحدث تضاعف ‪ ADN‬وال يوجد‬
‫تكاثر للخاليا المناعية للمستقبل داللة على عدم حدوث استجابة مناعية ضد خاليا المعطي لوجود توافق في نظام ‪CMH‬‬
‫النهما توأم حقيقي‪.‬‬
‫‪ -‬الوسط (ب)‪:‬‬
‫‪ -‬تناقص نسبة التايميدين المشع في الوسط راجع الى استعمال التايميدين اثناء تضاعف ‪ ADN‬نتيجة تكاثر الخاليا المناعية‬
‫للمستقبل داللة على حدوث استجابة مناعية ضد خاليا المعطي لغياب التوافق في نظام ‪ CMH‬النهما مختلفان وراثيا‪.‬‬
‫‪ /-2‬تحديد زمرة الشخص (س)‪)11( :‬‬
‫‪ -‬هي زمرة ‪ B‬أو الزمرة ‪.O‬‬
‫‪ -‬التعليل‪:‬‬
‫‪ -‬لحدوث ارتصاص بين االجسام المضادة ضد ‪ A‬في مصل الشخص (س) مع المستضدات الغشائية من نوع ‪ A‬للكريات‬
‫الحمراء للشخص (ع) لوجود توافق بنيوي بينهما مشكلة معقدات مناعية‪.‬‬
‫‪ -‬ومنه الشخص (س) يملك اجسام مضادة ضد ‪ A‬في مصله وهي تتواجد في مصل دم الزمرة ‪ B‬والزمرة ‪.O‬‬

‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫‪ /-1‬التعرف على احرف وأرقام الشكل (أ)‪)11( :‬‬
‫‪ -‬األحرف تمثل مورثات ‪.CMH‬‬
‫‪ -‬األرقام تمثل أنواع اليالت كل مورثة‪.‬‬
‫‪ /-2‬تمثيل النمط الوراثي لالبوين‪)11( :‬‬
‫‪ -‬األب‪:‬‬

‫‪ -‬األم‪:‬‬

‫‪ /-3‬شرح سبب طرح زراعة األعضاء مشاكل تؤدي الى رفضها من طرف عضوية المستقبل‪)12( :‬‬
‫‪ -‬يعود سبب رفض األعضاء المزروعة من طرف المستقبل الى اختالف مورثات نظام ‪ CMH‬والتي تمتاز بما يلي‪:‬‬
‫* تعدد مورثات نظام ‪ CMH‬وعددها ‪ 6‬مورثات‪ * .‬تعدد وكثرة اليالت موثات ‪ * .CMH‬عدم وجود سيادة بين االليالت‪.‬‬
‫وتسمح هذه المميزات بامتالك كل فرد مورثات ‪ CMH‬خاصة به تميزه عن باقي االفراد ما عدا التوأم الحقيقي لهما نفس‬
‫مورثات ‪.CMH‬‬
‫‪ -‬يؤدي اختالف مورثات ‪ CMH‬الى اختالف الجزيئات الغشائية لـ ‪( CMH‬جزيئات ‪ HLA I‬و‪ )HLA II‬حيث كل فرد‬
‫يملك جزيئات غشائية خاصة به تميزه عن باقي االفراد‪ ،‬ومنه زرع األعضاء بين شخصين مختلفين وراثيا في نظام ‪CMH‬‬
‫يؤدي الى الرفض حيث تعتبر عضوية المستقبل الجزيئات الغشائية لـ ‪ CMH‬في العضو المزروع من المعطي كجسم غريب‬
‫وتحدث استجابة مناعية تقضي عليه وترفضه‪ ،‬ويتم قبول العضو المزروع في حالة وجود توافق في نظام ‪ CMH‬بين المعطي‬
‫والمستقبل حيث يتم اعتبار جزيئات ‪ CMH‬في العضو المزروع من الذات ويتم قبوله‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫‪ /-1‬تحديد الخطوات التي تسمح بتحرير الغلوكوز من الخلية الكبدية‪)11( :‬‬
‫‪ -‬يتحلل الغليكوجين الكبدي الى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات على مستوى الهيولى بفضل انزيم ‪.Glycogéne phosphorylase‬‬
‫‪ -‬ينتقل الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى تجويف الشبكة الهيولية الفعالة عن طريق انزيم ‪ G6-Phosphatase T‬الموجود ضمن‬
‫غشاء الشبكة الهيولية الفعالة‪.‬‬
‫‪ -‬يتم تفكيك الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى غلوكوز وفوسفات بواسطة انزيم ‪ G6-Phosphatase C‬الموجود في غشاء الشبكة‬
‫الهيولية الفعالة وتحرر النواتج في تجويف الشبكة الهيولية الفعالة‪.‬‬
‫‪ -‬يتم نقل الغلوكوز الناتج من تجويف الشبكة الهيولية الى هيولى الخلية الكبدية ثم الى الدم عبر نفس الناقل ‪ T2‬الذي يتواجد في‬
‫غشاء الشبكة الهيولية الفعالة وفي الغشاء الهيولي للخلية الكبدية‪.‬‬
‫‪ /-2‬اقتراح فرضيات تفسر سبب المرض‪)11( :‬‬
‫‪ -‬فرضية (‪ :)1‬غياب نشاط انزيم ‪.Glycogéne phosphorylase‬‬
‫‪ -‬فرضية (‪ :)2‬غياب نشاط انزيم ‪G6-Phosphatase T‬‬
‫‪ -‬فرضية (‪ :)3‬غياب نشاط انزيم ‪G6-Phosphatase C‬‬
‫‪ -‬فرضية (‪ :)4‬خلل في نشاط الناقل ‪.T2‬‬

‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫‪ /-1‬مقارنة بين النتائج في الشكل (أ)‪)11( :‬‬
‫‪ -‬يمثل الجدول نتائج تتبع االشعاع في الخاليا الكبدية لمواليد مصابين بالمرض‪.‬‬
‫‪ -‬نالحظ وجود غليكوجين مشع في هيولى الخلية الكبدية واليوجد االشعاع في تجويف الشبكة الهيولية الفعالة في جميع العينات‬
‫المدروسة ‪.%21 + %01‬‬
‫‪ -‬نالحظ وجود غلوكوز ‪ 6‬فوسفات مشع في هيولى الخلية الكبدية وفي تجويف الشبكة الهيولية الفعالة في ‪ %01‬من العينات‬
‫المدروسة بينما يظهر غلوكوز‪ 6‬فوسفات المشع في الهيولى ويغيب في الشبكة الهيولية الفعالة في ‪ %21‬من العينات المدروسة‬
‫‪ -‬نالحظ عدم ظهور غلوكوز مشع في الهيولى وفي تجويف الشبكة الهيولية الفعالة في ميع العينات المدروسة ‪.%21 + %01‬‬
‫‪ -‬استنتاج‪:‬‬
‫‪ -‬نستنتج ان الغليكوجين يتحلل الى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات عند جميع المرضى‪.‬‬
‫‪ -‬نستنتج ان سبب المرض يعود اما لعدم دخول الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى تجويف الشبكة الهيولية الفعالة‪ ،‬او بسبب عدم تحول‬
‫الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى غلوكوز داخل تجويف الشبكة الهيولية الفعالة‪.‬‬
‫‪ /-2‬استخراج جزء المورثة المسؤولة عن تركيب تتابع األحماض األمينية‪)11( :‬‬
‫* تحديد جزء المورثة لالنزيم عند المولود الطبيعي‪:‬‬
‫‪80 81 82 83 84 85 86 87‬‬
‫–‪–Phe–Gly–Gln–Arg–Pro–Tyr–Trp–Trp‬‬
‫‪ARNm‬‬ ‫‪UUU-GGA-CAG-CGU-CCA-UAC-UGG-UGG‬‬
‫سلسلة غير مستنسخة‬ ‫‪TTT -GGA-CAG-CGT- CCA-TAC-TGG-TGG‬‬
‫سلسلة مستنسخة‬ ‫‪AAA-CCT- GTC-GCA -GGT-ATG-ACC-ACC‬‬

‫* تحديد جزء المورثة لالنزيم عند المولود المريض‪:‬‬


‫‪80 81 82 83 84 85 86 87‬‬
‫–‪–Phe–Gly–Gln–Cys–Pro–Tyr–Trp–Trp‬‬
‫‪ARNm‬‬ ‫‪UUU-GGA-CAG-UGU-CCA-UAC-UGG-UGG‬‬
‫سلسلة غير مستنسخة‬ ‫‪TTT -GGA-CAG-TGT- CCA-TAC-TGG-TGG‬‬
‫سلسلة مستنسخة‬ ‫‪AAA-CCT- GTC-ACA -GGT-ATG-ACC-ACC‬‬
‫‪ /-3‬مناقشة صحة احدى الفرضيات‪)12( :‬‬
‫‪ -‬يبين جدول الشكل (أ) أن الغليكوجين يتحلل الى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات في الهيولى عند جميع المرضى وهذا يدل ان انزيم‬
‫‪ Glycogéne phosphorylase‬نشط وفعال وهذا يؤكد عدم صحة الفرضية (‪ .)1‬كما ان الغلوكوز ال يتشكل سواءا في‬
‫الشبكة الهيولية الفعالة او في الهيولى ومنه اليمكن تحريره في الدم من طرف الناقل ‪ T2‬وهذا يلغي الفرضية رقم (‪.)4‬‬
‫‪ -‬يبين جدول الشكل (أ) ان سبب المرض هو عدم دخول الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى تجويف الشبكة الهيولية الفعالة في ‪ %21‬من‬
‫الحاالت يدل على غياب نشاط انزيم ‪ ،G6-Phosphatase T‬وفي ‪ %01‬من الحاالت يعود السبب الى عدم تحول الغلوكوز ‪6‬‬
‫فوسفات الى غلوكوز داخل التجويف الشبكة الهيولية الفعالة يدل على عدم نشاط انزيم ‪ G6-Phosphatase C‬وهذا يؤكد‬
‫صحة الفرضيات (‪ )2‬و(‪.)3‬‬
‫‪ -‬تبين الشكل (ب) وجود اختالف في الحمض األميني رقم ‪ 03‬في انزيم ‪ G6-Phosphatase C‬للمولود المريض يدل على‬
‫تغير بنية هذا االنزيم وفقدان وظيفته ومنه عدم تحول الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى غلوكوز داخل التجويف الشبكة الهيولية الفعالة‬
‫وهذا يؤكد صحة الفرضية (‪.)3‬‬
‫‪ -‬أسباب ظهور المرض‪:‬‬
‫‪ -‬يعود الى حدوث طفرة وراثية تتمثل في استبدال القاعدة االزوتية ‪ G‬بـ ‪ A‬في السلسلة المستنسخة على مستوى الرامزة ‪03‬‬
‫فينتج عنها تغير الرامزة ‪ 03‬في ‪ ARNm‬حيث كانت ‪ CGU‬وأصبحت ‪ UGU‬ويستبدل الحمض االميني ‪ Arg‬بـ ‪ Cys‬مما‬
‫يؤدي الى تغير البنية الفراغية الطبيعية النزيم ‪ G6-Phosphatase C‬وتتغير بنية الموقع الفعال ويفقد االنزيم وظيفته وهذا‬
‫يؤدي الى عدم تحول الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى غلوكوز داخل التجويف الشبكة الهيولية الفعالة ومنه عدم تحرير غلوكوز في‬
‫الدم فينتج عنه قصور سكري حاد كما يعاد تخزين غلوكوز ‪ 6‬فوسفات في شكل غليكوجين وتراكمه ينتج عنه تضخم الكبد‪.‬‬

‫‪ -‬الجزء ‪:13‬‬
‫‪ -‬نص علمي يوضح أهمية البنية الفراغية في اكتساب االنزيم تخصص وظيفي‪)12( :‬‬
‫‪ -‬مقدمة‪:‬‬
‫‪ -‬تعتبر اإلنزيمات وسائط حيوية ذات طبيعة بروتينية تعمل على تسريع التفاعالت وهي ال تستهلك أثناء التفاعل وتعمل في‬
‫شروط محددة وتتميز بتخصص نوعي مزدوج‪.‬‬
‫‪ -‬كيف تسمح البنية الفراغية لإلنزيم باكتساب تخصص وظيفي ؟‬
‫‪ -‬العرض‪:‬‬
‫‪ -‬يرتبط التخصص الوظيفي لإلنزيمات ببنيته الفراغية التي تعود الى وجود عدد ونوع وترتيب محدد وراثيا من االحماض‬
‫االمينية التي تدخل في تركيبها‪ ،‬باإلضافة الى الروابط الكيميائية المختلفة (روابط كبريتية‪ ،‬شاردية‪ ،‬هيدروجينية‪ ،‬تجاذب‬
‫الجذور الكارهة للماء) والتي تنشأ بين جذور أحماض أمينية محددة ومتموضعة بطريقة دقيقة في السلسلة الببتيدية وتسمح هذه‬
‫الروابط بالمحافظة على ثبات واستقرار البنية الفراغية الطبيعية لإلنزيم‪.‬‬
‫‪ -‬يحتوي االنزيم على موقع فعال يتكون من عدد ونوع وترتيب محدد من األحماض األمينية تكسبه بنية فراغية محددة تجعله‬
‫قادر على التكامل البنيوي مع مادة التفاعل حيث يرتبطان بفضل روابط انتقالية ضعيفة ليتشكل ‪ ES‬الذي يسمح بحدوث‬
‫التفاعل ونحصل على ناتج ‪.P‬‬
‫‪ -‬يرتكز التخصص الوظيفي لإلنزيمات على الموقع الفعال الذي ينقسم الى موقعين مهمين حيث موقع التثبيت (التعرف) يتكون‬
‫من أحماض أمينية تسمح بتثبيت مادة تفاعل محددة ومنه يكتسب االنزيم تخصص نوعي اتجاه مادة التفاعل‪ ،‬وموقع التحفيز‬
‫يتكون من أحماض أمينية تسمح بتحفيز حدوث تفاعل محدد ومنه يكتسب االنزيم تخصص نوعي اتجاه نوع التفاعل‪.‬‬
‫‪ -‬خاتمة‪:‬‬
‫‪ -‬يكتسب االنزيم تخصص وظيفي باكتسابه بنية فراغية طبيعية ومستقرة تمتلك موقع فعال يسمح بنشاط االنزيم وبفضله‬
‫يكتسب االنزيم تخصص نوعي مزودج‪ ،‬ويؤدي أي تغير في البنية الفراغية الى فقدان وظيفة االنزيم‪.‬‬
‫اجابة منوذجية المتحان الثاليث ا ألول يف مادة علوم الطبيعة واحلياة ‪ 3-‬ع تـج‪" )9191-9102( -‬اثنوية امحد عروة"‬

‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬ ‫‪ - /-1‬التعرف على الجزيئات‪)17.0( :‬‬


‫‪ /-1‬تفسير النتائج المحصل عليها‪)12( :‬‬ ‫(س)‪( .ARNt :‬ع)‪( .ARNm :‬ص)‪ :‬حمض اميني‪.‬‬
‫‪ -‬الوسط (أ)‪ - :‬ثبات نسبة التايميدين المشع في الوسط عند‬ ‫‪ -‬تسمية العملية التي تسمح بارتباط س مع ص‪)1720( :‬‬
‫‪ %111‬راجع الى عدم استعماله وال يحدث تضاعف ‪ ADN‬وال‬ ‫‪ -‬تدعى عملية تنشيط االحماض االمينية‪.‬‬
‫يوجد تكاثر للخاليا المناعية للمستقبل داللة على عدم حدوث‬ ‫‪ -‬وصف مراحلها‪)11( :‬‬
‫استجابة مناعية ضد خاليا المعطي لوجود توافق في نظام‬ ‫‪ -‬ارتباط ‪ ARNt‬والحمض االميني الموافق له في مواقع تثبيت‬
‫‪ CMH‬النهما توأم حقيقي‪.‬‬ ‫خاصة بهما في االنزيم النوعي (أمينوأسيل ‪ ARNt‬سنتتاز)‬
‫‪ -‬الوسط (ب)‪ - :‬تناقص نسبة التايميدين المشع في الوسط راجع‬ ‫ليتشكل المعقد (انزيم‪-ARNt-‬حمض اميني)‪.‬‬
‫الى استعماله اثناء تضاعف ‪ ADN‬نتيجة تكاثر الخاليا المناعية‬ ‫‪ -‬يحدث التفاعل بإماهة ‪ ATP‬للحصول على طاقة يستعملها‬
‫للمستقبل وحدوث استجابة مناعية ضد خاليا المعطي لغياب‬ ‫االنزيم لربط الحمض االميني مع ‪ ARNt‬ليتشكل حمض اميني‬
‫التوافق في نظام ‪ CMH‬النهما مختلفان وراثيا‪.‬‬ ‫منشط ويتحرر االنزيم ليعيد نشاطه‪( .‬يوجد لكل حمض اميني‬
‫‪ /-2‬تحديد زمرة الشخص (س)‪)11( :‬‬ ‫انزيم نوعي خاص به)‪.‬‬
‫‪ -‬هي زمرة ‪ B‬أو الزمرة ‪.O‬‬ ‫‪ /-2‬نص علمي يوضح أن بنية ‪ ARNt‬تؤمن الربط بين‬
‫‪ -‬التعليل‪ - :‬لحدوث ارتصاص بين االجسام المضادة ضد ‪A‬‬ ‫المعلومة الوراثية واالحماض االمينية الموافقة‪)13( :‬‬
‫في مصل الشخص (س) مع المستضدات الغشائية من نوع ‪A‬‬ ‫تعتبر جزيئة ‪ ARNt‬من االحماض النووية الريبية التي تتدخل‬
‫للكريات الحمراء للشخص (ع) لوجود توافق بنيوي بينهما‬ ‫في تركيب البروتين وتتدخل في مرحلة الترجمة حيث تساهم في‬
‫مشكلة معقدات مناعية‪.‬‬ ‫الربط بين المعلومة الوراثية واالحماض االمينية الموافقة لها‪.‬‬
‫‪ -‬ومنه الشخص (س) يملك اجسام مضادة ضد ‪ A‬في مصله‬ ‫‪ -‬ماهي الخصائص البنيوية لجزيئة ‪ ARNt‬والتي تسمح لها‬
‫وهي تتواجد في مصل دم الزمرة ‪ B‬والزمرة ‪.O‬‬ ‫بالقيام بدورها ؟‬
‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫‪ /-1‬التعرف على احرف وأرقام الشكل (أ)‪)11( :‬‬ ‫‪ -‬تتكون جزيئة ‪ ARNt‬من سلسلة واحدة من النكليوتيدات ملتفة‬
‫‪ -‬األحرف تمثل مورثات ‪.CMH‬‬ ‫حول نفسها مع وجود قواعد متكاملة بشكل ازواج في بعض‬
‫‪ -‬األرقام تمثل أنواع اليالت كل مورثة‪.‬‬ ‫اجزائها وتبقى أحادية في أجزاء اخرى‪ ،‬وتظهر بنيته ثالثية‬
‫‪ /-2‬تمثيل النمط الوراثي لالبوين‪)11( :‬‬ ‫األبعاد بشكل حرف ‪ L‬مقلوب أما بنيته ثنائية األبعاد تشبه ورقة‬
‫‪ -‬األب‪:‬‬ ‫النفل (‪.)Trèfle‬‬
‫‪ -‬تمتلك جزيئة ‪ ARNt‬موقعين نوعيين رئيسيين يسمحان لها‬
‫بالقيام بدورها وهما‪:‬‬
‫‪ -‬األم‪:‬‬ ‫* موقع تثبيت الحمض االميني الذي يسمح بتثبيت الحمض‬
‫االميني الخاص بـ ‪ ARNt‬من اجل نقله الى موقع الترجمة‬
‫‪ /-3‬شرح سبب طرح زراعة األعضاء مشاكل تؤدي الى‬ ‫(متعدد ريبوزوم)‪.‬‬
‫رفضها من طرف عضوية المستقبل‪)12( :‬‬ ‫* موقع الرامزة المضادة التي تسمح بالتعرف على الرامزة في‬
‫‪ -‬يعود سبب رفض األعضاء المزروعة من طرف المستقبل الى‬ ‫سلسلة ‪ ARNm‬حيث يكون تكامل بينهما‪.‬‬
‫اختالف مورثات نظام ‪ CMH‬والتي تمتاز بما يلي‪:‬‬ ‫‪ -‬تسمح عملية تنشيط االحماض االمينية بربط ‪ ARNt‬بالحمض‬
‫* تعدد مورثات نظام ‪ CMH‬وعددها ‪ 6‬مورثات‪.‬‬ ‫االميني الخاص له ليتشكل حمض اميني منشط ينتقل الى موقع‬
‫* كثرة اليالت مورثات ‪ CMH‬وعدم وجود سيادة بينها‪.‬‬ ‫الترجمة ويتوضع على مواقع خاصة بتثبيت ‪ ARNt‬على‬
‫وتسمح هذه المميزات بامتالك كل فرد مورثات ‪ CMH‬خاصة‬ ‫مستوى الريبوزوم ليتعرف بفضل الرامزة المضادة على‬
‫به تميزه عن باقي االفراد ما عدا التوأم الحقيقي‪.‬‬ ‫رامزات ‪ ARNm‬الموافقة للحمض االميني الذي يحمله وتتكرر‬
‫‪ -‬يؤدي اختالف مورثات ‪ CMH‬الى اختالف الجزيئات‬ ‫نفس العملية مع باقي الرامزات لتتشكل سلسلة ببتيدية‪.‬‬
‫الغشائية لـ ‪( CMH‬جزيئات ‪ HLA I‬و‪ )HLA II‬حيث كل‬
‫فرد يملك جزيئات غشائية خاصة به تميزه عن باقي االفراد‪،‬‬ ‫‪ -‬تسمح الخصائص البنيوية لجزيئة ‪ ARNt‬بتموضع االحماض‬
‫ومنه زرع األعضاء بين شخصين مختلفين وراثيا في نظام‬ ‫االمينية في مواقع محددة في السلسلة الببتيدية حسب تتابع‬
‫‪ CMH‬يؤدي الى الرفض حيث تعتبر عضوية المستقبل‬ ‫الرامزات في جزيئة ‪ ARNm‬وبالتالي فهي تسمح بتامين الربط‬
‫الجزيئات الغشائية لـ ‪ CMH‬في العضو المزروع من المعطي‬ ‫الدقيق بين المعلومة الوراثية واالحماض االمينية الموافقة لها‪.‬‬
‫كجسم غريب وتحدث استجابة مناعية تقضي عليه وترفضه‪،‬‬
‫ويتم قبول العضو المزروع في حالة وجود توافق في نظام‬
‫‪ CMH‬بين المعطي والمستقبل حيث يتم اعتبار جزيئات‬
‫‪ CMH‬في العضو المزروع من الذات ويتم قبوله‪.‬‬
‫‪ /-3‬مناقشة صحة احدى الفرضيات‪)12( :‬‬
‫‪ -‬يبين جدول الشكل (أ) أن الغليكوجين يتحلل الى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات‬
‫في الهيولى عند جميع المرضى وهذا يدل ان انزيم ‪Glycogéne‬‬ ‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫‪ phosphorylase‬نشط وفعال وهذا يؤكد عدم صحة الفرضية (‪.)1‬‬ ‫‪ /-1‬تحديد الخطوات التي تسمح بتحرير الغلوكوز‪)11( :‬‬
‫كما ان الغلوكوز ال يتشكل سواءا في الشبكة الهيولية الفعالة او في‬ ‫‪ -‬يتحلل الغليكوجين الكبدي الى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات على مستوى‬
‫الهيولى ومنه اليمكن تحريره في الدم من طرف الناقل ‪ T2‬وهذا يلغي‬ ‫الهيولى بانزيم ‪.Glycogéne phosphorylase‬‬
‫الفرضية رقم (‪.)4‬‬ ‫‪ -‬ينتقل الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى تجويف الشبكة الهيولية الفعالة عن‬
‫‪ -‬يبين جدول الشكل (أ) ان سبب المرض هو عدم دخول الغلوكوز ‪6‬‬ ‫طريق انزيم ‪ G6-Phosphatase T‬الموجود ضمن غشاء الشبكة‬
‫فوسفات الى تجويف الشبكة الهيولية الفعالة في ‪ %21‬من الحاالت‬ ‫الهيولية الفعالة‪.‬‬
‫يدل على غياب نشاط انزيم ‪ ،G6-Phosphatase T‬وفي ‪ %01‬من‬ ‫‪ -‬يتم تفكيك الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى غلوكوز وفوسفات بواسطة‬
‫الحاالت يعود السبب الى عدم تحول الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى‬ ‫انزيم ‪ G6-Phosphatase C‬الموجود في غشاء الشبكة الهيولية‬
‫غلوكوز داخل التجويف الشبكة الهيولية الفعالة يدل على عدم نشاط‬ ‫الفعالة وتحرر النواتج في تجويف الشبكة‪.‬‬
‫انزيم ‪ G6-Phosphatase C‬وهذا يؤكد صحة الفرضيات (‪)2‬و(‪.)3‬‬ ‫‪ -‬يتم نقل الغلوكوز الناتج من تجويف الشبكة الهيولية الى هيولى‬
‫‪ -‬تبين الشكل (ب) وجود اختالف في الحمض األميني رقم ‪ 03‬في‬ ‫الخلية الكبدية ثم الى الدم عبر نفس الناقل ‪ T2‬الذي يتواجد في غشاء‬
‫انزيم ‪ G6-Phosphatase C‬للمولود المريض يدل على تغير بنية‬ ‫الشبكة الهيولية وفي غشاء الخلية الكبدية‪.‬‬
‫هذا االنزيم وفقدان وظيفته ومنه عدم تحول الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات الى‬ ‫‪ /-2‬اقتراح فرضيات تفسر سبب المرض‪)11( :‬‬
‫غلوكوز داخل التجويف الشبكة الهيولية الفعالة وهذا يؤكد صحة‬ ‫‪ -‬فرضية (‪ :)1‬نشاط انزيم غليكوجين فوسفوريالز‪.‬‬
‫الفرضية (‪.)3‬‬ ‫‪ -‬فرضية (‪ :)2‬غياب نشاط انزيم ‪G6-Phosphatase T‬‬
‫‪ -‬أسباب ظهور المرض‪:‬‬ ‫‪ -‬فرضية (‪ :)3‬غياب نشاط انزيم ‪G6-Phosphatase C‬‬
‫‪ -‬يعود الى حدوث طفرة وراثية تتمثل في استبدال القاعدة االزوتية ‪G‬‬ ‫‪ -‬فرضية (‪ :)4‬خلل في نشاط الناقل ‪.T2‬‬
‫بـ ‪ A‬في السلسلة المستنسخة على مستوى الرامزة ‪ 03‬فينتج عنها‬ ‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫تغير الرامزة ‪ 03‬في ‪ ARNm‬حيث كانت ‪ CGU‬وأصبحت ‪UGU‬‬ ‫‪ /-1‬مقارنة بين النتائج في الشكل (أ)‪)11( :‬‬
‫ويستبدل الحمض االميني ‪ Arg‬بـ ‪ Cys‬مما يؤدي الى تغير البنية‬ ‫‪ -‬يمثل الجدول نتائج تتبع االشعاع في الخاليا الكبدية لمواليد مصابين‬
‫الفراغية الطبيعية النزيم ‪ G6-Phosphatase C‬وتتغير بنية الموقع‬ ‫بالمرض‪.‬‬
‫الفعال ويفقد االنزيم وظيفته وهذا يؤدي الى عدم تحول الغلوكوز ‪6‬‬ ‫‪ -‬نالحظ وجود غليكوجين مشع في هيولى الخلية الكبدية واليوجد‬
‫فوسفات الى غلوكوز داخل التجويف الشبكة الهيولية الفعالة ومنه عدم‬ ‫االشعاع في تجويف الشبكة الهيولية الفعالة في جميع العينات‬
‫تحرير غلوكوز في الدم فينتج عنه قصور سكري حاد كما يعاد‬ ‫المدروسة ‪.%21 + %01‬‬
‫تخزين غلوكوز ‪ 6‬فوسفات في شكل غليكوجين وتراكمه ينتج عنه‬ ‫‪ -‬نالحظ وجود غلوكوز ‪ 6‬فوسفات مشع في هيولى الخلية الكبدية‬
‫تضخم الكبد‪.‬‬ ‫وفي تجويف الشبكة الهيولية الفعالة في ‪ %01‬من العينات المدروسة‬
‫‪ -‬الجزء ‪ - :13‬نص علمي (‪)12‬‬ ‫بينما يظهر غلوكوز‪ 6‬فوسفات المشع في الهيولى ويغيب في الشبكة‬
‫‪ -‬تعتبر اإلنزيمات وسائط حيوية ذات طبيعة بروتينية تعمل على‬ ‫الهيولية الفعالة في ‪ %21‬من العينات المدروسة‬
‫تسريع التفاعالت وهي ال تستهلك أثناء التفاعل وتعمل في شروط‬ ‫‪ -‬نالحظ عدم ظهور غلوكوز مشع في الهيولى وفي تجويف شبكة‬
‫محددة وتتميز بتخصص نوعي مزدوج‪.‬‬ ‫الهيولية الفعالة في كل العينات المدروسة ‪.%21+%01‬‬
‫‪ -‬كيف تسمح البنية الفراغية لإلنزيم باكتسابه تخصص وظيفي؟‬ ‫‪ -‬استنتاج‪:‬‬
‫‪ -‬نستنتج ان الغليكوجين يتحلل الى غلوكوز ‪ 6‬فوسفات عند جميع‬
‫‪ -‬يرتبط التخصص الوظيفي لإلنزيمات ببنيته الفراغية التي تعود الى‬ ‫المرضى‬
‫وجود عدد ونوع وترتيب محدد وراثيا من االحماض االمينية التي‬ ‫‪ -‬نستنتج ان سبب المرض يعود اما لعدم دخول الغلوكوز ‪ 6‬فوسفات‬
‫تدخل في تركيبها‪ ،‬باإلضافة الى الروابط الكيميائية المختلفة (روابط‬ ‫الى تجويف الشبكة الهيولية الفعالة‪ ،‬او بسبب عدم تحول الغلوكوز ‪6‬‬
‫كبريتية‪ ،‬شاردية‪ ،‬هيدروجينية‪ ،‬تجاذب الجذور الكارهة للماء) والتي‬ ‫فوسفات الى غلوكوز داخل تجويف الشبكة الهيولية الفعالة‪.‬‬
‫تنشأ بين جذور أحماض أمينية محددة ومتموضعة بطريقة دقيقة في‬ ‫‪/-2‬استخراج جزء المورثة للمولود الطبيعي والمصاب‪)11(:‬‬
‫السلسلة الببتيدية وتسمح هذه الروابط بالمحافظة على ثبات واستقرار‬
‫البنية الطبيعية لإلنزيم‪.‬‬
‫‪ -‬يحتوي االنزيم على موقع فعال يتكون من عدد ونوع وترتيب محدد‬
‫من األحماض األمينية تكسبه بنية فراغية محددة تجعله قادر على‬
‫التكامل البنيوي مع مادة التفاعل حيث يرتبطان بفضل روابط انتقالية‬
‫ضعيفة ليتشكل ‪ ES‬الذي يسمح بحدوث التفاعل ونحصل على ناتج‪.P‬‬
‫‪ -‬يرتكز التخصص الوظيفي لإلنزيمات على الموقع الفعال الذي‬
‫ينقسم الى موقعين مهمين حيث موقع التثبيت (التعرف) يتكون من‬
‫أحماض أمينية تسمح بتثبيت مادة تفاعل محددة ومنه يكتسب االنزيم‬
‫تخصص نوعي اتجاه مادة التفاعل‪ ،‬وموقع التحفيز يتكون من‬
‫أحماض أمينية تسمح بتحفيز حدوث تفاعل محدد ومنه يكتسب االنزيم‬
‫تخصص نوعي اتجاه نوع التفاعل‪.‬‬
‫‪ -‬يكتسب االنزيم تخصص وظيفي باكتسابه بنية فراغية طبيعية‬
‫ومستقرة تمتلك موقع فعال يسمح بنشاط االنزيم وبفضله يكتسب‬
‫االنزيم تخصص نوعي مزودج‪ ،‬ويؤدي أي تغير في البنية الفراغية‬
‫الى فقدان وظيفة االنزيم‪.‬‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬

‫مديرية الرتبية لواليـ ـ ـ ـ ـ ـة األغ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـواط‬ ‫وزارة التـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـربية الوطنية‬

‫ديسمرب ‪2019‬‬ ‫اثنوية الشهيد عطية أمحد‬

‫املستوى ‪ :‬سنة اثلثة‬ ‫الشعبة‪ :‬علوم جتريبية‬

‫املدة‪ :‬ثالث ساعات‬ ‫اختبار الثالثي األول يف مادة ‪ :‬علوم الطبيعة و احلياة ‪.‬‬
‫يحتوي الموضوع على (‪ )04‬صفحات‬
‫( من الصفحة ‪ 1‬من ‪ 4‬إلى الصفحة ‪ 4‬من ‪)4‬‬

‫التمرين األول‪ 05( :‬نقاط)‪:‬‬


‫تلعب اإلنزيمات دورا أساسيا في التفاعالت الكيميائية التابعة لمختلف النشاطات األيضية الحيوية للخلية من هدم و‬
‫بناء‪ .‬و إلظهار العالقة الموجودة بين اإلنزيم و مادة التفاعل نقترح عليك الوثيقة التالية التي توضح عمل إنزيم غلوكوز‬
‫أوكسيداز ‪ GO‬الذي يحفز أكسدة الغلوكوز في وجود األكسجين‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫‪ -1‬قدم مفهوما لإلنزيم‪ ،‬ثم تعرف على العناصر أ‪ ،‬ب‪ ،‬ج ‪ ،‬مع تحديد دور كل عنصر‪.‬‬
‫‪ -2‬من خالل ما توضحه الوثيقة و معلوماتك المكتسبة‪ ،‬لخص في نص علمي العالقة الموجودة بين اإلنزيم و مادة التفاعل‬
‫مبرزا مفهوم المحفز الحيوي النوعي و خصائص اإلنزيم التي أدت إلى تشكل النواتج‪.‬‬

‫التمرين الثاني‪ 07( :‬نقاط)‬


‫لتحديد العالقة "مورثة‪ ،‬بروتين" نقترح دراسة بعض المعطيات و األبحاث العلمية حول مرض فقر الدم المنجلي‪.‬‬

‫الجزء األول‪ :‬مرض فقر الدم المنجلي وراثي يتمثل بتشويه شكل كريات الدم الحمراء و بالتالي فقدان وظيفتها الحيوية‬
‫المتمثلة في نقل الغازات التنفسية و المغذيات‪ ،‬لغرض البحث عن سبب هذا المرض تم إجراء عدة تجارب و أبحاث علمية‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫يتم دراسة الخصائص الكهربائية لكل من الهيموغلوبين العادي عند شخص سليم و الهيموغلوبين الطافر عند شخص‬
‫مصاب و هذا بتقنية الهجرة الكهربائية‪.‬‬

‫‪ -‬يوضح الشكل (أ) من الوثيقة (‪ :)1‬البنية الفراغية لبروتين الهيموغلوبين الوظيفي ‪.HbA‬‬
‫‪ -‬يوضح الشكل (ب) من الوثيقة (‪ : )1‬نتائج تقنية الهجرة الكهربائية لل ‪ HbA‬و لل‪ HbS‬الطافر‪.‬‬

‫الشكل( أ)‬ ‫الشكل( ب)‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬ ‫‪ -1‬حلل نتائج تقنية الهجرة الكهربائية الممثلة في الشكل ( ب) من الوثيقة (‪. )1‬‬
‫‪ -2‬من خالل الشكلين ( أ) و( ب) اقترح فرضية تفسر بها االختالف في نتائج الهجرة الكهربائية للشكل (ب)‪.‬‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬

‫ينتج فقر الدم المنجلي عن انتشار كريات حمراء مشوهة داخل دم الشخص المصاب‪ ،‬حيث تظهر منجلية الشكل و هو ما‬
‫يؤدي إلى مضاعفات صحية ناتجة عن نقصان سيولة هذه الخاليا داخل الشعيرات و العروق الدموية و تكدسها ‪ .‬و يعتبر‬
‫الهيموغلوبين أحد أهم البروتينات المتواجدة في هذه الخاليا‪ ،‬تشرف على تصنيع سالسله مجموعة من المورثات‪:‬‬
‫بينما تتحكم مورثتان في تصنيع السلسلة ‪ β‬و يتم إنتاج السالسل المذكورة بنفس الكمية على‬ ‫أربع مورثات تشفر للسلسلة‬
‫الرغم من العدد المختلف للمورثات‪.‬‬

‫و في دراسة مكملة لمعرفة سبب هذا المرض نقترح عليك الوثيقة (‪ )2‬التي توضح نتائج تم الحصول عليها ببرنامج‬
‫‪ Anagène‬تظهر المقارنة بين آليالت المورثات المسؤولة عن تصنيع السلسلة البيبتيدية ‪ β‬عند اإلنسان (الشكل (أ)) حيث‬
‫اآلليل العادي يمثل ‪ Béta Cod.ADN‬أما اآلليالت الطافرة فهي ممثلة ب ‪ Béta Avar.ADN‬و ‪Béta Avar 2.ADN‬‬
‫و ‪( Drepcod.ADN‬مرض فقر الدم المنجلي)‪ ،‬أما الشكل (ب) فيوضح قاموس الشفرات الوراثية لألحماض األمينية‪.‬‬

‫الشكل‬
‫(أ)‬

‫‪2‬‬
‫الشكل‬
‫(ب)‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ -1‬انطالقا من الوثيقة (‪ )2‬استخرج جزء من جزيئة ‪ ARNm‬و جزء من تسلسل األحماض األمينية للسلسلة البيبتيدية ‪β‬‬
‫لكل من اآلليل العادي و اآلليالت الطافرة ‪ ،‬ثم قدم تحليال مقارنا بين السالسل البيبتيدية المحصل عليها‪.‬‬
‫‪ -2‬فسر سبب فقر الدم المنجلي مع العلم أن الخلل الحادث في اآلليلين ‪ Béta Avar.ADN‬و ‪ Béta Avar 2.ADN‬ال‬
‫يؤثر على نشاط البروتين‪.‬‬
‫‪ -3‬من خالل ما سبق و معلوماتك المكتسبة أنجز رسم تخطيطي وظيفي يبين العالقة الموجودة بين المورثة و البروتين‬
‫مبررا عواقب حدوث خلل في المورثة على بنية و نشاط بروتين الهيموغلوبين‪.‬‬

‫التمرين الثالث‪ 08( :‬نقاط)‬


‫يتم في الوقت الحاضر من خالل العمل الجراحي غرس أو زرع كثير من األعضاء أو أجزاء منها من جسم إنسان معط‬
‫إلى جسم مستقبل مثل نقي العظام ‪ ،‬الجلد ‪ ،‬الكبد ‪ ،‬القلب ‪ ،‬الصمامات القلبية‪ ،‬البنكرياس‪ ،‬قرنية العين و الرئة و غيرها و‬
‫يلعب الجهاز المناعي دورا هاما في نجاح أو فشل الغريسة و ذلك إن كان المستقبل سيرحب بها أم ال بفضل مجموعة من‬
‫الجزيئات المتوضعة على أغشية الخاليا ‪ ،‬و لتوضيح ذلك نقترح عليك الدراسة التالية‪:‬‬

‫الجزء األول‪:‬‬
‫أصيب الشخص) ع ( بقصور كلوي حاد فنصحه األطباء بزرع كلية ‪.‬ولتحقيق هذه العملية بنجاح يتم عادة االستعانة باألقرب‬
‫للتبرع بالكلى للمريض و يجرى فحص مطابقة أنسجة لمعرفة مدى تطابقها بين الشخصين‪.‬‬
‫‪ -‬تلخص الوثيقة (‪ )1‬النتائج المحصل عليها حيث تم تحديد زمر التوافق النسيجي ‪ CMH‬عند كل من الشخص ) ع (‬
‫وبعض أفراد عائلته‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫الوثيقة (‪)1‬‬
‫‪ -1‬اعتمادا على الوثيقة (‪ )1‬أذكر ثالث خصائص لمورثات ‪ CMH‬ثم أعط النمط الوراثي ل‪ CMH‬كل من الشخص‬
‫(ع) و أبويه و أخت الشخص (ع)‪.‬‬
‫‪ -2‬من بين إخوة الشخص (ع)‪ ،‬هل يوجد فرد تسمح لديه تركيبة ‪ CMH‬بالتبرع بكليته ألخيه؟ علل إجابتك‪.‬‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬

‫إلبراز الخصائص البنيوية المميزة للجزيئات المحددة للذات‪ ،‬نقترح عليك المعطيات المبينة في الوثيقة (‪ ،)2‬حيث يمثل‬
‫الشكالن (أ) و (ب) البنية ثالثية األبعاد و التمثيل التخطيطي للجزيئات ‪ HLA‬الناتجة عن تعبير مورثات ‪. CMH‬‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬
‫‪ -1‬تعرف على جزيئتي ‪ HLA‬الممثلة في الشكلين (أ) و (ب) من الوثيقة (‪. )2‬‬
‫‪ -2‬باستغاللك لمعطيات الوثيقة (‪ )2‬و معلوماتك حول البروتينات‪ ،‬قارن بين بنية جزيئتي ‪ HLA‬ثم وضح الغرض من‬
‫تصنيف جزيئات ‪ HLA‬الممثلة في الوثيقة (‪.)2‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬

‫من خالل المفاهيم المبنية خالل هذه الدراسة ومعارفك المكتسبة‪ ,‬لخص في نص علمي العالقة بين جزيئات النظام‬
‫‪HLA‬ونسبة قبول الطعم‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫اإلجابة النموذجية الختبار الثالثي األول‪.................................................‬الفئة المستهدفة‪ :‬سنة ثالثة علوم تجريبية‪.‬‬

‫العالمة مجزأة‬ ‫التمرين األول‪ 05( :‬نقاط)‬


‫‪1.25‬‬ ‫‪ -1‬مفهوم اإلنزيم‪ :‬وسيط حيوي ذو طبيعة بروتينية يسرع التفاعل له تأثير نوعي اتجاه الركيزة و اتجاه‬
‫التفاعل ال يستهلك أثناء التفاعل و ال يتأثر به‪ ،‬يتأثر بمجموعة من العوامل الخارجية من ‪ Ph‬و درجة‬
‫الحرارة‪.‬‬
‫‪ -‬البيانات‪ ( :‬أ) ‪ :‬جسر كبريتي‪ ،‬دوره‪ :‬يحافظ على ثبات البنية الفراغية لإلنزيم‪.‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫( ب)‪:‬رابطة هيدروجينية‪ ،‬دورها‪:‬تحافظ على ثبات البنية الفراغية لإلنزيم خاصة على‬
‫مستوى الموقع الفعال‪.‬‬
‫(ج)‪ :‬حمض أميني‪ ،‬دوره‪ :‬الوحدة التركيبية للبروتين و يساهم على مستوى الموقع الفعال‬
‫لإلنزيم في تشكيل الروابط االنتقالية مع مادة التفاعل ‪.‬‬
‫‪ -2‬النص العلمي‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫مقدمة‪ :‬اإلنزيمات وسائط حيوية ذات طبيعة بروتينية ألن مصدرها الكائنات الحية وال تستهلك أثناء التفاعل‬
‫و ال تتأثر به و سميت بالمحفزات الحيوية ألنها تستطيع أن تسرع التفاعالت الكيميائية الحيوية بتراكيز‬
‫ضعيفة منها‪ ،‬تتميز بالنوعية اتجاه مادة التفاعل‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫المشكل العلمي‪ :‬ما هي العالقة الموجودة بين اإلنزيم و الركيزة و التي سمحت لإلنزيم بتحويل الركيزة إلى‬
‫منتوج؟‬
‫‪0.25‬‬ ‫العرض‪ :‬يعتمد نشاط اإلنزيم على البنية الفراغية و التي يحددها تتابع معين من األحماض األمينية تحت‬
‫‪0.25‬‬ ‫مراقبة المورثة‪ ،‬حيث تحتوي اإلنزيمات على حيز صغير يدعى الموقع الفعال يسمح بارتباط الركيزة‬
‫‪0.25‬‬ ‫باإلنزيم وفق التكامل البنيوي الفراغي بينهما فتشارك مجموعة األحماض األمنية الخاصة بالتعرف في هذه‬
‫العملية‪ ،‬بحيث تتوضع المجموعات الكميائية للركيزة في المكان المناسب لتوضع المجموعات الكيميائية‬
‫‪0.25‬‬ ‫لنهايات جذور األحماض األمينية المتواجدة في الموقع الفعال لإلنزيم ‪ ،‬يسمى هذا بالتأثير النوعي لإلنزيم‬
‫‪0.25‬‬ ‫اتجاه الركيزة (نظرية القفل و المفتاح) إال أنه توجد بعض اإلنزيمات و التي لها خاصية تغير الشكل الفراغي‬
‫لموقعها ‪ ،‬الفعال عند اقتراب الركيزة منها و الغرض من ذلك الوصول إلى التكامل البنيوي الفراغي‬
‫‪0.25‬‬ ‫األصلي لألنزيم تسمى هذه الظاهرة بالتكامل البنيوي المحفز‪.‬‬
‫أما مجموعة األحماض األمينية الخاصة بالتحفيز فتتفاعل مع الركيزة من أجل تحويلها إلى منتوج و هذا‬
‫بمساهمة شوارد أو مركبات عضوية(تحويل‪ ،‬تفكيك‪ ،‬تركيب‪ ،‬أكسدة وإرجاع‪ ،‬فسفرة‪ ،‬تماكب‪ ،‬نزع‬
‫‪0.25‬‬ ‫هيدروجين‪ ، )...‬ميزة الموقع الفعال البنيوية تعطي لألنزيم تخصصا مزدوجا فموقع التعرف يعطي لإلنزيم‬
‫التأثير النوعي و موقع التحفيز يحدد نوع التفاعل و بالتالي يحدد طبيعة المنتوج‪.‬‬
‫يتأثر نشاط اإلنزيم بأي تغيير حاصل للبنية الفراغية للموقع الفعال حيث استقرار هذا الحيز الصغير تضمنه‬
‫‪0.25‬‬ ‫روابط استقرار فأي تخريب لها يؤدي بالضرورة إلى فقدان البنية الفراغية و بالتالي فقدان الوظيفة و هناك‬
‫‪0.25‬‬ ‫عدة عوامل تؤدي إلى ذلك منها‪ :‬الكيميائية كاستعمال المخربات بيتا مركبتوإيثانول الذي يحلل الجسور‬
‫ثنائية الكبريت و يمنع إعادة تشكلها و اليوريا التي تعيق االنطواء الطبيعي بتشكيل الجسور في أمكان غير‬
‫صحيحة ‪ ،‬عوامل وراثية أي حدوث طفرة في المورثة تسبب خلل في تتابع األحماض األمينية فيصبح‬
‫اإلنزيم غير وظيفي‪ ،‬عوامل فيزيائية ‪ ، Ph ، T‬حيث أن درجة الحرارة المنخفضة جدا تؤدي إلى تثبيط‬
‫اإلنزيم بقلة حركة الجزيئات (قلة التصادمات الفعالة) دون تخريب البروتين أي عكوس و تعتبر الحرارة‬
‫المنخفضة جدا كعامل مثبط للتفاعل اإلنزيمي أما الحرارة المرتفعة فهي المخربة لألنزيم بطريقة غير‬
‫عكسية حيث تؤدي إلى تخريب الروابط التي تستقر بها البنية الفراغية دون عودتها مما يفقد األنزيم نشاطه‪.‬‬
‫أما التغير في ‪ Ph‬الوسط فيؤدي ذلك إلى تغيير في شحنة المجموعات الكيميائية لنهايات جذور األحماض‬
‫األمينية و خاصة المشكلة للموقع الفعال لألنزيم مما يقلل إمكانية االرتباط بالركيزة حيث يسلك اإلنزيم سلوك‬
‫األحماض في وسط قاعدي و يحمل الشحنة السالبة و سلوك القواعد في وسط حمضي و يحمل الشحنة‬
‫الموجبة‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫خاتمة‪ :‬حدوث النشاط اإلنزيمي الموضح في الوثيقة (‪ )1‬يستوجب وجود عالقة بنوية تتمثل في التكامل‬
‫البنيوي الفراغي بين الركيزة و الموقع الفعال لألنزيم و على حسب التركيب الكيميائي للموقع الفعال لإلنزيم‬
‫من حيث األحماض األمينية يحدث تفاعل من نوع معين كمثال ‪ :‬تفكيك النشاء و يتأثر اإلنزيم و بنيته بعوامل‬
‫عدة‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫العالمة المجزأة‬ ‫التمرين ‪ 07( :‬نقاط)‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ -1‬تحليل نتائج الهجرة الكهربائية الممثلة في الشكل (ب) من الوثيقة (‪:)1‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫نالحظ هجرة كل من ‪HbA‬و ‪ HbS‬نحو القطب الموجب لجهاز الهجرة الكهربائية انطالقا من‬
‫‪0.25‬‬ ‫الموضع االبتدائي حيث سرعة هجرة‪ HbA‬أكبر من ‪ . HbS‬نستنتج إذن أن ‪ Ph‬الوسط أكسب‬
‫البروتين العادي و الطافر شحن سالبة فسلكت سلوك األحماض في وسط قاعدي‪.‬‬
‫‪ -2‬الفرضية المقترحة ‪:‬‬
‫‪4X0.25‬‬ ‫اختالف سرعة هجرة كل من ‪ HbA‬و ‪HbS‬يفسر باختالف و قوة الشحنة الكهربائية حيث يكون‬
‫‪ HbA‬أكثر كهروسلبية من ‪ HbS‬و يعود ذلك لوجود حمض أميني ذو جذر حامضي عند‬
‫‪. HbA‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ -1‬استخراج ‪ ARNm‬و السلسلة البيبتيدية‪:‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.5‬‬

‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬التحليل المقارن‪ :‬من خالل ما تحصلنا عليه في السؤال السابق فإنه ال يوجد اختالف بين السلسلتين‬
‫‪0.25‬‬ ‫البيبتيديتين ‪ Betacod.adn‬و ‪ Betaavar.adn‬لكن يوجد اختالف بين السلسلة البيبتيدية‬
‫‪ Betacod.adn‬و السلسلتين البيبتيدين الطافرتين ‪ Betaavar2.adn‬و ‪ Drepcod.adn‬في‬
‫‪0.25‬‬ ‫الحمض األميني رقم ‪ 3‬و الحمض األميني رقم ‪ 7‬حيث نجد على الترتيب الحمض األميني اللوسين و‬
‫الحمض األميني فالين‪( .‬من اليسار لليمين)‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬االستنتاج‪ :‬نستنتج أن الطفرة ال تؤدي دوما إلى تغيير في تسلسل األحماض األمينية في البروتين‪.‬‬
‫‪ -2‬تفسير سبب حدوث فقر الم المنجلي‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫في حالة الطفرة الحادثة في الموضع الثالث للثالثية النيكليوتيدية رقم ‪ 3‬لم تؤثر الطفرة على تسلسل‬
‫‪0.25‬‬ ‫األحماض األمينية و في حالة حدوث الطفرة في الموضع الثاني للثالثية النيكليوتيدية ‪ 3‬تم تغيير‬
‫الحمض األميني ‪ 2‬من هيستيدين إلى اللوسين لكن ال يؤثر هذا التغيير على نشاط البروتين ألن‬
‫‪0.25‬‬ ‫التغيير حصل خارج موقع الهيم لكن في حالة الدريباسيتوز حدثت الطفرة في الموضع الثاني بتغيير‬
‫القاعدة اآلزوتية ‪ A‬إلى ‪ T‬للثالثية رقم ‪ 7‬أدت الطفرة إلى تغير في نوع الحمض األميني من‬
‫حمض الغلوتاميك إلى الفالين حيث أثرت الطفرة على األحماض األمينية المشكلة لموقع الهيم‬
‫للبروتين و تتسبب هذه الطفرة في تشكيل ألياف من الهيموغلوبين (تداخل الجذور الكارهة للماء) و‬
‫‪6‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫بالتالي تعطي لكرية الدم الحمراء شكل منجلي‪.‬‬
‫‪ -3‬الرسم التخطيطي الوظيفي‪:‬‬

‫مالحظة‪ :‬يقبل في رسم‬


‫تخطيطي الوظيفي كذلك‬
‫( شرط أن يدعم ببيانات‬
‫توضح العالقة بين المورثة و‬
‫البروتين الهيموغلوبين العادي‬
‫و الطافر و عواقبهما‪:‬‬

‫‪7‬‬
‫العالمة المجزأة‬ ‫التمرين الثالث‪ 08( :‬نقاط)‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪ -1‬خصائص المميزة لمورثات ال ‪: CMH‬‬
‫محمولة على الذراع القصير للصبغي رقم ‪ 6‬عند اإلنسان‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫متساوية السيادة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫متعددة اآلليالت‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪8X0.25‬‬ ‫األنماط الوراثية ل‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪0.25‬‬ ‫‪ -2‬ال يوجد أي فرد تسمح تركيبة ‪ CMH‬لديه بالتبرع بكليته ألخيه‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫التعليل‪ :‬لعدم وجود توافق بين ‪ CMH‬الشخص (ع) و ‪ CMH‬أفراد عائلته‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -1‬التعرف على جزيئتي ‪: HLA‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫الشكل (أ) ‪ :‬جزيئة ال ‪. HLAI‬‬ ‫‪-‬‬
‫الشكل (ب) ‪ :‬جزيئة ال ‪. HLAII‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -2‬المقارنة‪:‬‬

‫‪8X0.25‬‬

‫‪ -‬توضيح الغرض من تصنيف جزيئات الموضحة في الوثيقة‪:‬‬


‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬حتى يتم قبول زرع الطعوم) أنسجة أو أعضاء ) يجب أن تكون معقدات التوافق النسيجي للمعطي متوافقة مع‬
‫مستضدات التوافق النسيجي للمتلقي‪.‬‬
‫‪ -‬فالغرض من التصنيف هو إلجراء فحص التوافق) التطابق (النسيجي بين المتبرع والمستقبل وذلك‬
‫‪0.25‬‬ ‫بتشخيص خصوصية ال ‪ HLA‬المكونة للنمط الظاهري )‪ (phenotype‬أو النمط الوراثي ‪ (genotype) ,‬حيث يتم‬
‫تحديد مستضدات مورثات الصنف األول )‪ (HLA-A, B, C‬والصنف الثاني) ‪) DR , DP , DQ‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫باالختبارات المصلية‪.‬‬
‫‪ -‬يسمح أجراء اختبار توافق بين ال ‪ HLA‬الموجودة علي لمفاويات المعطي مع مصل المريض) المستقبل(‬
‫بمعرفة أن كانت هناك أجسام مضادة سابقة التكوين في مصل المريض والتي في هذا االختبار سوف‬
‫تتفاعل مع مستضدات ال ‪ HLA‬على لمفاويات المعطي‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫النص العلمي‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫مقدمة‪ :‬يتم في الوقت الحاضر من خالل العمل الجراحي غرس أو زرع كثير من األعضاء أو أجزاء منها من جسم إنسان‬
‫معط إلى جسم مستقبل مثل نقي العظام ‪ ،‬الجلد ‪ ،‬الكبد ‪ ،‬القلب ‪ ،‬الصمامات القلبية‪ ،‬البنكرياس‪ ،‬قرنية العين و الرئة و‬
‫غيرها و يلعب الجهاز المناعي دورا هاما في نجاح أو فشل الغريسة و ذلك إن كان المستقبل سيرحب بها أم ال بفضل‬
‫‪0.25‬‬ ‫مجموعة من الجزيئات المتوضعة على أغشية الخاليا تعرف بمولدات الضد اللمفاوي البشري ‪.HLA‬‬
‫المشكل العلمي‪ :‬فماهي العالقة بين جزيئات النظام ‪HLA‬و نسبة قبول الطعم؟‬
‫‪0.25‬‬ ‫العرض‪:‬‬
‫يرجع سبب اختالف ال‪ CMH‬إلى اختالف األصل الوراثي لألشخاص و كذلك تنوع أليالت المورثات التي تشرف على‬
‫‪0.25‬‬ ‫بناء جزيئاته و كثرتها‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫و بالتالي يكون احتمال تشابه جزيئات ال‪ CMH‬كبير كلما كانت األفراد متقاربة وراثيا (التوأم الحقيقي) فتزيد فرصة‬
‫تقبل الطعوم بينها ‪ .‬و كلما تباعدت وراثيا قل احتمال تشابه ال‪ CMH‬زادت فرص رفض الطعم‪(.‬كل الطعوم ترفض‬
‫ماعدا الطعم الذاتي و الطعم المتماثل)‪.‬‬
‫الخاتمة‪:‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫كلما كان ‪ CMH‬بين المعطي والمستقبل متماثال كلما زادت نسبة نجاح قبول الطعم وكلما كان ‪ CMH‬بين المانح و‬
‫المستقبل مختلفا كان رفض الطعم قويا‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫مذكرة التقومي ‪ :‬االختبار األول للثالثي األول‬

‫أوال ‪ :‬القدرات املقاسة ‪:‬‬


‫قدرات التعبي‬ ‫قدرات التحويل‬ ‫قدرات التحكم‬
‫إستنتج‬ ‫فسر‬ ‫حلل‬ ‫أجنز‬ ‫وضح‬ ‫حلل‬ ‫ترجم‬ ‫أرسم‬ ‫مثل‬ ‫علل‬ ‫أثبت‬ ‫حدد‬ ‫ما هي‬ ‫صيغة السؤال‬

‫عدد مرات التكرار‬


‫العالمة املمنوحة‬
‫اجملموع‬

‫اثنيا ‪ :‬الكفاءات املنهجية ‪:‬‬


‫استقصاء املعلومات‪:‬التمييز بني املعطيات األساسية و الثانوية و إختيار املعلومات اليت هلا عالقة ابملوضوع‪.‬‬ ‫‪ /1‬تطبيق‬
‫إجياد عالقة منطقية بني املعطيات‪ :‬مواجهة معطيات جديدة مع املعرفة املكتسبة‪.‬‬ ‫االستدالل‬
‫إجناز تركيب‪ :‬إجناز خالصة هلا عالقة ابملوضوع‪.‬‬ ‫العلمي‬
‫التمثيل اخلطي‪ :‬متثيل التنظيمات الوظيفية ابلرسم التخطيطي‬ ‫‪ /2‬التبليغ‬
‫التعبيرب العلمي و اللغوي الدقيق‪ :‬ترمجة فكرة ‪ ،‬مالحظة ‪ ،‬رسم ‪ ،‬جدول … إىل نص ‪.‬‬ ‫كفاءات‬
‫منهجية‬
‫‪ /3‬التحكم يف‬
‫التقنيات‬
‫سرد املعلومات‪ :‬سرد املعلومات املكتسبة حول املوضوع‬ ‫‪ /4‬التحكم يف‬
‫استعمال (توظيف) املعارف‪ :‬االختيار و التمييز بني املعلومات املطبقة يف موقف معني ‪.‬‬ ‫املعلومات‬
‫تقبل الرأي املخالف‪ .‬و مناقشة األفكار و تقدمي حجج و مربرات‪.‬‬ ‫كفاءات سلوكية‬

‫اثلثا ‪ :‬تقييم املوضوع‪:‬‬


‫اإلجابة وسلم التنقيط‬ ‫األسئلة مطبوعة أو غي مطبوعة‬ ‫مدى احرتام مقاييس بناء اختبار‬ ‫من حيث الطباعة والوضوح‬

‫‪9‬‬
‫رابعا ‪:‬حتليل النتائج ‪:‬‬
‫عدد تالميذ القسم‬
‫أقل من ‪08‬‬ ‫من ‪ 08‬اىل ‪10‬‬ ‫من ‪ 10‬اىل ‪15‬‬ ‫أكثر أو يساوي ‪15‬‬ ‫نسبة النجاح‬
‫معدل القسم‬

‫خامسا ‪ :‬املعاجلة البيداغوجية ‪:‬‬


‫‪................................................................................................................................ -‬‬
‫‪............................................................................................................................... -‬‬
‫‪.............................................................................................................................. -‬‬
‫‪............................................................................................................................... -‬‬
‫‪.................................................................................................................................. -‬‬

‫‪10‬‬
‫ّاﻟﺘـ ـ ـ ـ ــﺎر ﺦ ‪2019 / 12 / 03 :‬‬ ‫ّ ﺛﺎﻧﻮ ﺔ ‪ :‬ﺳﻌﺪ ﺷﻌﺒﺎ ﻲ اﻟﺮﻗﻴﺒﺔ‬
‫اﳌ ـ ـ ـ ـ ّــﺪة ‪02 :‬ﺳﺎﻋﺔ‬ ‫اﻟﺴﻨﺔ ّاﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻋﻠﻮم ﺗﺠﺮ ﻴﺔ‬
‫اﳌﺴﺘﻮى ‪ّ :‬‬
‫‪:‬‬ ‫إﺧﺘﺒﺎراﻟﻔﺼﻞ ول ﻣﺎدة ﻋﻠﻮم اﻟﻄﺒﻴﻌﺔ وا ﻴﺎة‬
‫اﻟﺗﻣرﯾن اﻷول )‪ 07‬ﻧﻘﺎط(‬
‫اﻟﺑروﺗﯾﻧﺎت ﺟزﯾﺋﺎت ﺣﯾوﯾﺔ ھﺎﻣﺔ ﺗؤدي أدورا ً ووظﺎﺋف ﻣﺗﻧوﻋﺔ ﻓﻲ ﺧﻼﯾﺎ اﻟﻛﺎﺋﻧﺎت اﻟﺣﯾﺔ‪ ،‬وﯾﺗم ﺗرﻛﯾﺑﮭﺎ‬
‫وﻓق آﻟﯾﺎت ﻣﻧظﻣﺔ ودﻗﯾﻘﺔ وﺑﺗدﺧل ﻋﻧﺎﺻر ﻣﺣددة‪ ،‬وﻹظﮭﺎرﻣﺻدرھذا اﻟﺗﻧوع وﺑﻌض ھذه اﻵﻟﯾﺎت ﻧﻘﺗرح‬
‫ﻋﻠﯾك دراﺳﺔ أﺷﻛﺎل ھذه اﻟوﺛﯾﻘﺔ )‪. .(1‬‬

‫ﺍﻟﻮﺛﻴﻘﺔ)‪(1‬‬

‫‪ -1‬ﺳﻣﻲ اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت اﻟﻣرﻗﻣﺔ ﻣن ‪1‬إﻟﻰ‪ 8‬ﻓﻲ اﻟوﺛﯾﻘﺔ )‪ ،(1‬ﺛم ﺣدد ﺑدﻗﺔ اﻟﻣرﺣﻠﺔ اﻟﻣﻣﺛﻠﺔ ودور اﻟﻌﻧﺎﺻر‬
‫)‪.(6,5,1‬‬
‫ﻋﻧد إﻛﺗﻣﺎل ھذه اﻟﻣرﺣﻠﺔ ﯾﻛﺗﺳب اﻟﻌﻧﺻر‪ 8‬ﺑﻧﯾﺔ ﻓراﻏﯾﺔ وﺗﺧﺻﺻﺎ ً وظﯾﻔﯾﺎ ً‪،‬ﯾﻣﺛل اﻟﺷﻛل )أ( اﻟﺑﻧﯾﺔ اﻟﻔراﻏﯾﺔ‬
‫ﻹﻧزﯾم ﺗرﯾوزﻓﺳﻔﺎت إﯾزوﻣﯾرازاﻟﻣﺗﺣﺻل ﻋﻠﯾﮭﺎ ﺑﺑرﻧﺎﻣﺞ راﺳﺗوب‪،‬ﺑﯾﻧﻣﺎاﻟﺷﻛل)ب( ﻓﺗﻣﺛل إﺣدى ﺗﺣت وﺣدﺗﻲ‬
‫اﻹﻧزﯾم اﻟﻣﺗﺷﺎﺑﮭﺗﯾن‪.‬‬
‫‪ -2‬إﻋﻧﻣﺎدا ً ﻋﻠﻰ اﻟﺷﻛﻠﯾن أوبﻗدم وﺻﻔﺎ ً دﻗﯾﻘﺎ ً ﻟﺑﻧﯾﺔ ھذا اﻹﻧزﯾم؟‬
‫‪ -3‬أدرس ﺳﻠوك اﻟﺣﻣض اﻷﻣﯾﻧﻲ )‪ (GLU165‬ﻋﻧد درﺟﺔ‪ PH=2‬و‪ PH=7.4‬ﻣﻊ ﺗﻣﺛﯾل ﺻﯾﻐﻧﮫ اﻟﻛﯾﻣﯾﺎﺋﯾﺔ ﻓﻲ‬
‫ﻛﻼ اﻟدرﺟﺗﯾن وھو ﻣوﺟود ﺿﻣن اﻟﺳﻠﺳﻠﺔ اﻟﺑﺑﺗﯾدﯾﺔ؟‬
‫‪ -4‬وﺿﺢ ﺑواﺳطﺔ رﺳم ﺗﺧطﯾطﻲ ﻣﻧظم وﻣﮭﯾﻛل ﻧﮭﺎﯾﺔ اﻟﻣرﺣﻠﺔ اﻟﻣوﺿﺣﺔ ﻓﻲ اﻟوﺛﯾﻘﺔ)‪.(1‬‬

‫اﻟﺼﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ّ‬
‫اﻟﺗﻣرﯾن اﻟﺛﺎﻧﻲ )‪ 13‬ﻧﻘطﺔ(‬
‫ﺗﻠﻌب اﻹﻧزﯾﻣﺎت دورا ً ھﺎﻣﺎ ً ﻓﻲ اﻟﻌﺿوﯾﺔ‪ ،‬ﻓﮭﻲ ﺗﺗوﺳط ﻛل ﺗﻔﺎﻋﻼت اﻷﯾض ) اﻟﮭدم واﻟﺑﻧﺎء( اﻟﺗﻲ ﺗﺣدث‬
‫ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى اﻟﺧﻠﯾﺔ‪ ،‬وﻟﺗﺣدﯾد ھذه اﻷھﻣﯾﺔ ﻧﻘﺗرح ﻋﻠﯾك ھذه اﻟدراﺳﺔ ‪:‬‬
‫اﻟﺟزء اﻷول‪ :‬ﯾﻌﺎﻧﻲ ﺑﻌض اﻟﻣواﻟﯾد اﻟﺟدد ﻣن ﻣرض ﺗﺧزﯾن اﻟﻐﻠﯾﻛوﺟﯾن ﻣن اﻟﻧﻣط اﻷول اﻟذي ﺗﺗﻣﺛل‬
‫أﻋراﺿﮫ ﻓﻲ ﺗﺿﺧم اﻟﻛﺑد )زﯾﺎدة ﺣﺟﻣﮫ( وﻗﺻور ﺣﺎد ﻓﻲ ﻧﺳﺑﺔ اﻟﺳﻛر ﻓﻲ اﻟدم‪.‬‬
‫ﺗﻣﺛل اﻟوﺛﯾﻘﺔ )‪ (1‬ﺑﻌض ﺗﻔﺎﻋﻼت أﯾض )ھدم( اﻟﻐﻠﯾﻛوﺟﯾن ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى اﻟﺧﻼﯾﺎ اﻟﻛﺑدﯾﺔ ﻟﺷﺧص ﺳﻠﯾم‪.‬‬

‫‪ -1‬إﺳﺗﻧﺎدا ًﻋﻠﻰ ﻣﻌطﯾﺎت اﻟوﺛﯾﻘﺔ )‪ (1‬إﺷرح طرﯾﻘﺔ ﺗﺣرﯾر اﻟﻐﻠوﻛوز ﻓﻲ اﻟدم إﻧطﻼﻗﺎ ً ﻣن اﻟﻐﻠﯾﻛوﺟﯾن‪،‬ﺛم‬
‫ﻧﻣذج ﺑرﺳم اﻟﺗﻔﺎﻋل اﻟذي ﯾﺣﻔزه إﻧزﯾم ‪.G6- PhosphataseC‬‬
‫‪ -2‬ﻋﻠل أﻋراض ﻣرض ﺗﺧزﯾن اﻟﻐﻠﯾﻛوﺟﯾن ﻣن اﻟﻧﻣط اﻷول ‪ ،‬ﺛم إﻗﺗرح ﺛﻼث ﻓرﺿﯾﺎت ﺗﻔﺳر ﯾﮭﺎ ﺳﺑب‬
‫اﻟﻣرض‪.‬‬
‫اﻟﺟزء اﻟﺛﺎﻧﻲ ‪ :‬ﻣن أﺟل ﺗﺣدﯾد أﺻل اﻟﻣرض أﺟرﯾت دراﺳﺎت ﻋﻠﻰ اﻟﺧﻼﯾﺎ اﻟﻛﺑدﯾﺔ ﻟﻠﻣواﻟﯾد اﻟﻣﺻﺎﺑﯾن ﺑﮭذا‬
‫اﻟﻣرض ﻧﺳﺗﻌرض ﺑﻌﺿﮭﺎ ﻓﻲ ﻣرﺣﻠﺗﯾن ‪:‬‬
‫‪ ‬اﻟﻣرﺣﻠﺔ ‪:1‬إﺳﺗﻌﻣﻠت ﻓﯾﮭﺎ ‪100‬ﻋﯾﻧﺔ ﻣﺧﺗﻠﻔﺔ ﻣن اﻟﺧﻼﯾﺎ اﻟﻛﺑدﯾﺔ اﻟﻣﺳﺗﺧﻠﺻﺔ ﻣن ﻣواﻟﯾد ﻣﺻﺎﺑﯾن ﺑﮭذا‬
‫اﻟﻣرض ‪ ،‬ﺣﯾث ﺗم ﺣﺿن اﻟﺧﻼﯾﺎ ﻓﻲ وﺳط ﻓﺳﯾوﻟوﺟﻲ ﻣﻧﺎﺳب وﺣﻘﻧﮭﺎ ﺑﺎﻟﻐﻠﯾﻛوﺟﯾن اﻟﻣﺷﻊ ﺛم ﺗﻣت‬
‫ﻣﻌﺎﯾرة اﻟﻣرﻛﺑﺎت اﻟﺗﻲ ﺗظﮭر ﻓﻲ اﻟﮭﯾوﻟﺔ وﺗﺟوﯾف اﻟﺷﺑﻛﺔ اﻟﮭﯾوﻟﯾﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ‪ ،‬اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ اﻟﻣﺣﺻل ﻋﻠﯾﮭﺎ‬
‫ﻣدوﻧﺔ ﻓﻲ اﻟﺟدول)أ( ﻣن اﻟوﺛﯾﻘﺔ )‪. .(2‬‬
‫‪ ‬اﻟﻣرﺣﻠﺔ ‪ :2‬ﺑﺈﺳﺗﻌﻣﺎل ﺗﻘﻧﯾﺎت ﺧﺎﺻﺔ ﺗﻣت ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺗﺗﺎﺑﻊ اﻟﻧﻛﻠﯾوﺗﯾدات ﻓﻲ اﻷﻟﯾل اﻟﻣﺳؤول ﻋن ﺗرﻛﯾب‬
‫إﻧزﯾم ‪ G6- PhosphataseC‬ﻟدى ﻣوﻟود ﺳﻠﯾم واﻷﻟﯾل اﻟﻣﺳؤول ﻋن ﺗرﻛﯾب ﻧﻔس اﻹﻧزﯾم ﻋﻧد ﻣوﻟود‬
‫ﻣﺻﺎب ﺑﻣرض ﺗﺧزﯾن اﻟﻐﻠﯾﻛوﺣﯾن ﻣن اﻟﻧﻣط اﻷول‪ ،‬وﻛذا اﻟﺳﻼﺳل اﻟﺑﺑﺗﯾدﯾﺔ اﻟﻧﺎﺗﺟﺔ ﻋن ﺗرﺟﻣﺗﮭﺎ‪،‬‬
‫ﻧﺗﺎﺋﺞ اﻟﻣﻘﺎرﻧﺔ ﻣﻣﺛﻠﺔ ﻓﻲ اﻟﺷﻛل )ب( ﻣن اﻟوﺛﯾﻘﺔ )‪.(2‬‬

‫اﻟﺼﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ّ‬
‫أﻟﯾل اﻟﻣوﻟود‬ ‫أﻟﯾل اﻟﻣوﻟود‬
‫اﻟﻣرﯾض‬ ‫اﻟطﺑﯾﻌﻲ‬
‫اﻟﺷﻛل )ب( – اﻟوﺛﯾﻘﺔ )‪(2‬‬
‫‪ -1‬ﻗدم ﺗﺣﻠﯾﻼ ﻣﻘﺎرﻧﺎ ً ﻟﻧﺗﺎﺋﺞ اﻟﺟدول )أ( ﻣن اﻟوﺛﯾﻘﺔ)‪(2‬؟‬
‫‪ -2‬ﺑﺈﺳﺗدﻻل ﻋﻠﻣﻲ ﺻﺎدق ﻋﻠﻰ اﻟﻔرﺻﯾﺔ اﻟﺻﺣﯾﺣﺔ ﻣﺑﯾﻧﺎ ً ﺳﺑب إﺻﺎﺑﺔ ﺑﻌض اﻟﻣواﻟﯾد اﻟﺟدد ﺑﻣرض ﺗﺧزﯾن‬
‫اﻟﻐﻠﯾﻛوﺟﯾن ﻣن اﻟﻧﻣط اﻷول‪.‬‬
‫‪ -3‬إﻗﺗرح ﺣﻠوﻻ أوﻋﻼﺟﺎ ً ﻣﻧﺎﺳﺑﺎ ً ﻟﮭذه اﻟﺣﺎﻟﺔ اﻟﻣرﺿﯾﺔ‪.‬؟‬
‫اﻟﺟزء اﻟﺛﺎﻟث‪ - :‬ﻟﺧص ﻓﻲ ﻧص ﻋﻠﻣﻲ ﻣﻔﮭوم وأھﻣﯾﺔ اﻹﻧزﯾم ﻓﻲ اﻟﻌﺻوﯾﺔ وﻋواﻗب ﻧﻘﺻﮫ أوﻏﯾﺎﺑﮫ ﻣﻊ إﻋطﺎء‬
‫أﻣﺛﻠﺔ ﻋن ذﻟك‪.‬‬

‫اﻟﺼﻔﺤﺔ ‪ 3‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ّ‬
‫ﻹﺧﺘﺒﺎراﻟﻔﺼﻞ ول ﻣﺎدة ﻋﻠﻮم اﻟﻄﺒﻴﻌﺔ وا ﻴﺎة د ﺴﻤ ‪2019‬‬ ‫ﻴﺢ أﻧﻤﻮذ‬ ‫اﻟﺘ‬

‫اﻟﺘﻤﺮ ﻦ ول ‪:‬‬

‫‪ -1‬ﻛﺘﺎﺑﺔ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﳌﺮﻗﻤﺔ ‪:‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اﻟﺒﻴﺎن ‪1‬‬
‫ﺳﻠﺴﻠﺔ ﺑﺒ ﻴﺪﻳﺔ‬ ‫ﺣﻤﺾ أﻣﻴ‬ ‫اﻟﺮاﻣﺰة‬ ‫ال ‪ARNt‬‬ ‫اﳌﻮﻗﻊ‬ ‫ﺗﺤﺖ اﻟﻮﺣﺪة‬ ‫ﺗﺤﺖ اﻟﻮﺣﺪة‬ ‫ﺧﻴﻂ‬ ‫ﺳﻢ‬
‫ﻃﻮر اﻟ ﺸ ﻞ‬ ‫ﻣ ﺸﻂ‬ ‫اﳌﻀﺎدة‬ ‫اﻟﺘﺤﻔ ي ‪ P‬اﻟﻨﺎﻗﻞ‬ ‫اﻟﻜ ى ﻟﻠﺮﺒﻮزوم‬ ‫اﻟﺼﻐﺮى ﻟﻠﺮﺒﻮزوم‬ ‫ال‪ARNm‬‬
‫‪* -‬اﳌﺮﺣﻠﺔ ‪ :‬اﻟ ﺟﻤﺔ ) ﺳﺘﻄﺎﻟﺔ(‪.‬‬
‫‪0.25‬‬
‫ﺔ ﻣﻦ اﳌﻌﻠﻮﻣﺔ اﻟﻮراﺛﻴﺔ ﻣﻦ اﻟﻨﻮاة إ اﻟ ﻴﻮ ‪.‬‬ ‫‪*-‬دور اﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ‪ -1 :‬ال‪ ARNm‬وﺳﻴﻂ ﻳﻀﻤﻦ ﻧﻘﻞ‬
‫‪0.75‬‬
‫– ﺗﺜ ﻴﺖ وﻧﻘﻞ ا ﻤﺾ ﻣﻴ ‪ -.‬ﺣﻤﻞ اﻟﺮاﻣﺰة اﳌﻀﺎدة‪.‬‬ ‫‪ -5‬ال‪ ARNt‬اﻟﻨﺎﻗﻞ ‪ :‬ﻟﮫ وﻇﻴﻔﺔ ﻣﻀﺎﻋﻔﺔ ﺗﺘﻤﺜﻞ‬

‫‪ -6‬اﻟﺮاﻣﺰة اﳌﻀﺎدة ‪ :‬اﻟﺘﻌﺮف ﻋ راﻣﺰة ال‪ ARNm‬ﻟﻔﻚ اﻟﺸﻔﺮة اﻟﻮراﺛﻴﺔ‪.‬‬

‫‪ -2‬وﺻﻒ دﻗﻴﻘﺔ ﻟﺒ ﻴﺔ ﻧﺰ ﻢ ‪ :‬ﻳﺘ ﻮن ﻣﻦ ﺗﺤﺖ وﺣﺪﺗ ن ﻣﺮﺗﺒﻄﺘ ن ﺑﺒﻌﻀ ﻤﺎ اﻟﺒﻌﺾ و ﻞ ﺗﺤﺖ وﺣﺪة ﺎ اﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ اﻟﺒ ﻴﺎت‬
‫‪0.75‬‬ ‫اﻟﺜﺎﻧﻮ ﺔ وﻣﻨﺎﻃﻖ ﻌﻄﺎف أي أ ﺎ ذات ﺑ ﻴﺔ ﺛﺎﻟﺜﻴﺔ و ﺬﻟﻚ ﻳ ﻮن اﻟﻐ ﻳﻢ ذو ﻣﺴﺘﻮى ﺑﻨﺎ ﻲ را ووﻇﻴﻔﻲ و ﻤﺘﻠﻚ ﻣﻮﻗﻊ ﻓﻌﺎل ﺑﮫ‬
‫أﺣﻤﺎض أﻣﻴ ﻴﺔ ﻣﺤﺪدة وراﺛﻴﺎ ﻣ ﺎ ‪HIS95‬و‪ GLU165‬و ﺘ ﺎﻣﻞ ﻧﻮﻋﻴﺎ ﻣﻊ ﻣﺎدة اﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ا ﺎﺻﺔ ﺑﺎﻹﻧﺰ ﻢ‪.‬‬

‫‪-3‬دراﺳﺔ ﺳﻠﻮك ‪ GLU165‬ﻋﻨﺪ =‪PH‬‬


‫‪0.75‬‬
‫ﻨﺘﮫ ﻣﻮﺟﺒﺔ‪.‬‬ ‫وﺳﻠﻮك ‪ GLU‬ﻗﺎﻋﺪي وﺗ ﻮن‬ ‫‪ PHi=3.22 > PH=2‬ﻓﺎﻟﻮﺳﻂ ﺣﺎﻣ‬
‫‪0.75‬‬
‫ﻨﺘﮫ ﺳﺎﻟﺒﺔ‪.‬‬ ‫وﺗ ﻮن‬ ‫‪ PHi=3.22 <PH=7.4‬ﻓﺎﻟﻮﺳﻂ ﻗﺎﻋﺪ ﻲ وﺳﻠﻮك ‪ GLU‬ﺣﺎﻣ‬
‫‪0.5‬‬
‫‪....NH-CH-CO-.....‬‬ ‫‪....NH-CH-CO-.....‬‬ ‫ﺗﻤﺜﻴﻞ اﻟﺼﻴﻐﺔ ‪:‬‬

‫‪ -4‬اﻟﺮﺳﻢ اﻟﺘﺨﻄﻴﻄﻲ ‪:‬‬

‫‪1.25‬‬

‫ﺎﻳﺔ ﻣﺮﺣﻠﺔ اﻟ ﺟﻤﺔ‬ ‫رﺳﻢ ﺗﺨﻄﻴﻄﻲ ﻳﻮ‬


‫اﻟﺘﻤﺮ ﻦ اﻟﺜﺎ ﻲ ‪:‬‬

‫ا ﺰء ول ‪:‬‬

‫إﻧﻄﻼﻗﺎ ﻣﻦ اﻟﻐﻠﻴﻜﻮﺟ ن ﺑﺎﻹﻋﺘﻤﺎد ﻋ ﻣﻌﻄﻴﺎت اﻟﻮﺛﻴﻘﺔ )‪ (1‬ﻧﺠﺪ ‪:‬‬


‫ً‬ ‫‪ -1‬ﺷﺮح ﻃﺮ ﻘﺔ ﺗﺤﺮ ﺮاﻟﻐﻠﻮﻛﻮز اﻟﺪم‬
‫‪1.5‬‬
‫‪ -‬ﻳﺘﺤﻠﻞ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن اﻟﻜﺒﺪي ﻋ ﻣﺴﺘﻮى ﻴﻮ ا ﻠﻴﺔ اﻟﻜﺒﺪﻳﺔ إ ﻏﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﺴﻔﺎت ﺑﻔﻀﻞ إﻧﺰ ﻢ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن ﻓﻮﺳﻔﻮر ﻼز‪ ،‬ﺛﻢ‬

‫اﻟﺼﻔﺤﺔ ‪ 4‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ّ‬
‫ﻳﻨﻔﺬ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت إ ﺗﺠﻮ ﻒ اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ﻋﻦ ﻃﺮ ﻖ إﻧﺰ ﻢ ﻏﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎﺗﺎز ‪T‬اﳌﻮﺟﻮد ﻏﺸﺎء اﻟﺸﺒﻜﺔ‬
‫اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ‪ - .‬ﻳﺘﻢ ﻧﺰع اﻟﻔﻮﺳﻔﻮر ﻣﻦ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت ﺑﻮاﺳﻄﺔ إﻧﺰ ﻢ ﻏﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎﺗﺎز ‪ C‬اﳌﺘﻮاﺟﺪ ﻏﺸﺎء اﻟﺸﺒﻜﺔ‬
‫اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ وﺗﺤﺮﺮ اﻟﻨﻮاﺗﺞ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز واﻟﻔﻮﺳﻔﻮر اﳌﻌﺪ ﻲ ﺗﺠﻮ ﻒ اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ‪.‬‬

‫‪ -‬ﻳﺘﻢ ﻧﻘﻞ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز إ ﻴﻮ ا ﻠﻴﺔ اﻟﻜﺒﺪﻳﺔ وﻣ ﺎ ﻳﺤﺮر اﻟﺸﻌ ة اﻟﺪﻣﻮ ﺔ ﻋ اﻟﻨﺎﻗﻞ ‪ T2‬اﳌﺘﻮاﺟﺪ ﻏﺸﺎء اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ‬
‫اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ وﻏﺸﺎء ا ﻠﻴﺔ اﻟﻜﺒﺪﻳﺔ‪.‬‬

‫‪-‬ﻧﻤﺬﺟﺔ ‪ :‬اﻟﺘﻔﺎﻋﻞ اﻟﺬي ﻳﺤﻔﺰﻩ إﻧﺰﻢ ‪.G6- PhosphataseC‬‬


‫‪1.5‬‬

‫‪ -2‬ﻌﻠﻴﻞ أﻋﺮاض ﻣﺮض ﺗﺨﺰ ﻦ اﻟﻐﻠﻴﻜﻮﺟ ن ﻣﻦ اﻟﻨﻤﻂ ول ‪ :‬ﻳ ﺒ ن ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻮﺛﻴﻘﺔ )‪ : (1‬أن‬
‫‪1‬‬
‫ﻤﮫ( ‪ :‬ﻌﻮد إ ﺗﺮاﻛﻢ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن اﻟﻜﺒﺪي ﻧ ﻴﺠﺔ ﻋﺪم ﺗﺤﻠﻠﮫ ‪.‬‬ ‫ﻢ اﻟﻜﺒﺪ )ز ﺎدة‬ ‫*ﺗ‬

‫ﺴﺒﺔ اﻟﺴﻜﺮ اﻟﺪم‪ :‬ﻌﻮد إ ﻋﺪم ﺗﺤﺮﺮ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز اﻟﻜﺒﺪي اﻟﺪم ﻟﻌﺪم ﺗﺤﻠﻞ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن‪.‬‬ ‫*ﻗﺼﻮر ﺣﺎد‬

‫* إﻗ ح ﺛﻼث ﻓﺮﺿﻴﺎت ﻟﺘﻔﺴ ﺳ ﺐ اﳌﺮض‪.‬‬


‫ف‪ :1‬ﺗﻮﻗﻒ ﺸﺎط إﻧﺰ ﻢ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن ﻓﻮﺳﻔﻮر ﻼز اﻟﺬي ﻳﺤﻠﻞ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن اﻟﻜﺒﺪي إ ﻏﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت‪.‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫ف‪ :2‬ﺧﻠﻞ وﻇﻴﻔﺔ إﻧﺰ ﻢ ﻏﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎﺗﺎز ‪ T‬اﻟﺬي ﻌﻤﻞ ﻋ ﻧﻘﻞ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت إ ﺗﺠﻮ ﻒ اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ‪.‬‬

‫ف‪ :3‬ﻌﻄﻴﻞ أو ﺧﻠﻞ ﺸﺎط إﻧﺰ ﻢ ﻏﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎﺗﺎز ‪ C‬اﻟﺬي ﻳﺤﻮل اﻟﻐﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت إ ﻏﻠﻮ ﻮز وﻓﻮﺳﻔﻮر ﻣﻌﺪ ﻲ ﺗﺠﻮ ﻒ‬
‫اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ‪.‬‬

‫ا ﺰء اﻟﺜﺎ ﻲ ‪:‬‬

‫‪ -1‬ﺗﺤﻠﻴﻞ ﻣﻘﺎرن ﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ا ﺪول )أ( ‪ :‬ﻳﻤﺜﻞ ا ﺪول ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻣﻌﺎﻳﺮة اﳌﺮﻛﺒﺎت اﻟ ﺗﻈ ﺮ اﻟ ﻴﻮﻟﺔ وﺗﺠﻮ ﻒ اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ‬
‫‪1.5‬‬ ‫اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ﻼﻳﺎ ﻛﺒﺪﻳﺔ ﳌﻮاﻟﻴﺪ ﻣﺼﺎﺑ ن ﺑﻤﺮض ﺗﺨﺰ ﻦ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن ﻣﻦ اﻟﻨﻤﻂ ول ﺣﺒﺚ ﻧﻼﺣﻆ ‪:‬‬

‫ﻴﻮ ا ﻼﻳﺎ اﻟﻜﺒﺪﻳﺔ ‪.‬‬ ‫* ‪ %80‬و‪ %20‬ﻣﻦ اﻟﻌﻴﻨﺎت اﳌﺪروﺳﺔ ﻳﻈ ﺮ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن اﳌﺸﻊ‬

‫* ‪ %80‬ﻣﻦ اﻟﻌﻴﻨﺎت اﳌﺪروﺳﺔ ﻳﻈ ﺮ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت اﳌﺸﻊ ﻴﻮ وﺗﺠﻮ ﻒ اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ﻟ ﻼﻳﺎ اﻟﻜﺒﺪﻳﺔ ‪ ،‬ﺑ ﻨﻤﺎ‬
‫‪ %20‬ﻣﻦ اﻟﻌﻴﻨﺎت ﻳﻈ ﺮ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت اﻟ ﻴﻮ و ﻐﻴﺐ ﺗﺠﻮ ﻒ اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ‪.‬‬

‫ﻞ اﻟﻌﻴﻨﺎت اﳌﺪروﺳﺔ اﻟ ﻴﻮ وﺗﺠﻮ ﻒ اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟ ﻴﻮﻟﻴﺔ اﻟﻔﺎﻟﺔ ‪.‬‬ ‫* و ﻨﻌﺪم اﻟﻐﻠﻮ ﻮز اﳌﺸﻊ‬

‫ﺸﺎط ﻧﺰ ﻢ اﳌﺴﺆول‬ ‫ﻟﻮﺟﻮد ﺧﻠﻞ‬ ‫* و ﺬا ﻳﺆﻛﺬ ﻋﺪم ﺗﺤﻮ ﻞ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت إ ﻏﻠﻮ ﻮز وﻓﻮﺳﻔﻮر ﻣﻌﺪ ﻲ ﻋﻨﺪ ﻞ اﳌﺮ‬
‫ﻋﻦ ﺬا اﻟﺘﺤﻮ ﻞ و ﻮ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﻏﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت ﻳ اﻛﻢ ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺸﺎط إﻧﺰ ﻢ أﺛﻨﺎء إﻣﺎ ﺔ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن اﻟﻜﺒﺪي إ‬ ‫ﺳﺘ ﺘﺎج‪ :‬ﺻﺎﺑﺔ ﺑﻤﺮض ﺗﺨﺰ ﻦ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن ﻣﻦ اﻟﻨﻤﻂ ول ﻧﺎﺗﺞ ﻋﻦ ﺧﻠﻞ‬
‫اﻟﻐﻠﻮ ﻮز‬

‫اﻟﺼﻔﺤﺔ‪ 5‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ّ‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪-2‬اﺳﺘﺪﻻل ﻋﻠﻤﻲ ﻟﻠﻤﺼﺎدﻗﺔ ﻋ اﻟﻔﺮﺻﻴﺔ اﻟ ﻴﺤﺔ ‪ :‬ﺑﺈﺳﺘﻐﻼل ﻣﻌﻄﻴﺎت اﻟﻮﺛﻴﻘﺔ )‪: (2‬ﻋﻨﺪ ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺗﺘﺎ ﻌﺎت‬
‫اﻟﻨ ﻠﻴﻮﺗﻴﺪات وﺗﺘﺎ ﻊ ﺣﻤﺎض ﻣﻴ ﻴﺔ ﻟﻠﻤﻮﻟﻮد اﻟﻄﺒﻴ واﳌﺮ ﺾ ﻧﺠﺪ أﻟﻴﻞ اﳌﺮ ﺾ اﻟﺜﻼﺛﻴﺔ ‪ 83‬اﻟﻨ ﻠﻴﻮﺗﻴﺪة ‪ T‬ﺑﺪل ‪C‬ﻋﻨﺪ اﻟﻄﺒﻴﻊ‬
‫ﻧﺘﺞ ﻋﻨﮫ ﻐ ا ﻤﺾ ﻣﻴ ‪ Cys‬ب‪.Arg‬‬

‫ﻟﻴﻞ اﳌﻌ ﻋﻦ‬ ‫‪ -‬أذن ﺳ ﺐ ﻣﺮض ﺗﺨﺰ ﻦ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن ﻣﻦ اﻟﻨﻤﻂ ول ﻮ ﻃﻔﺮة إﺳ ﺒﺪال اﻟﺜﻼﺛﻴﺔ ‪ 83‬اﻟﻨ ﻠﻴﻮﺗﻴﺪة ‪ T‬ب‪c‬‬
‫إﻧﺰ ﻢ ﻏﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎﺗﺎز ‪ ،C‬ﻣﻤﺎ أدى إ ﻐ ا ﻤﺾ ﻣﻴ ‪ Cys‬ب ‪ Arg‬ﺴ ﺐ ﻐ اﻟﺒ ﻴﺔ اﻟﻔﺮاﻏﻴﺔ ﻟ ﺬا ﻧﺰ ﻢ وﻓﻘﺪان‬
‫ﺧﺎﺻﻴﺔ اﻟﺘﺤﻔ وﻋﺪم ﻗﺪرﺗﮫ ﻋ ﺗﺤﻮ ﻞ اﻟﻐﻠﻮ ﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت ا ﻏﻠﻮ ﻮز وﻓﻮﺳﻔﻮر ﻣﻌﺪ ﻲ‬

‫ﺔ اﻟﻔﺮﺿﻴﺔ رﻗﻢ‪3‬‬ ‫و ﻮ ﻣﺎ ﻳﺆﻛﺬ‬

‫‪ -3‬ﻗ ﺣﺎت أواﻟﻌﻼج اﳌﻨﺎﺳﺐ ‪:‬‬


‫‪1‬‬
‫‪ -‬ﻛﺜﺎرﻣﻦ ﺗﻨﺎول ﻏﺬﻳﺔ اﻟﺴﻜﺮ ﺔ ﻟﺘﺠﻨﺐ اﻟﻘﺼﻮر اﻟﺴﻜﺮي ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺬا اﳌﺮض ورا ﻲ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻋﻼج وﻟﻜﻦ ﻳﻤﻜﻦ اﻟﺘﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ أﻋﺮاﺿﮫ ﺑﺎﺳﺘﻌﻤﺎل أدو ﺔ ﻌﻤﻞ ﻋ ﺗﻔﻜﻴﻚ‬
‫اﻟﻐﻠﻮﻛﻮز ‪6‬ﻓﻮﺳﻔﺎت‬

‫ا ﺰء اﻟﺜﺎﻟﺚ ‪ :‬اﻟﻨﺺ اﻟﻌﻠﻤﻲ ‪-:‬‬


‫ﻣﻘﺪﻣﺔ‪ :‬ﻌﺘ اﻟ وﺗ ﻨﺎت ﺟﺰﺌﺎت ﺣﻴﻮ ﺔ ذات ﺗﺨﺼﺺ وﻇﻴﻔﻲ ﻣﺘﻌﺪد ‪،‬ﻳ ز ﻓﻴﮫ دور اﻟ وﺗ ﻨﺎت اﻟﺘﺤﻔ ﻧﺰﻤﻲ ﳌﺨﺘﻠﻒ‬
‫‪0.75‬‬ ‫أ ﺸﻄﺔ اﻟﻌﻀﻮ ﺔ‪ ،‬أي ﺧﻠﻞ أو ﻏﻴﺎب أوﻧﻘﺺ ﺬﻩ اﳌﺤﻔﺰات اﻟﺒﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺔ ﻳﻨﻌﻜﺲ ﺳﻠﺒﺎ ﻋ ﻋﻤﻞ ا ﻼﻳﺎ و ﻋﻀﺎء‪.‬‬

‫ﻓﻤﺎ ﻮ ﻣﻔ ﻮم وأ ﻤﻴﺔ ﻧﺰﻢ اﻟﻌﺼﻮ ﺔ؟ وﻣﺎﻋﻮاﻗﺐ ﻧﻘﺼﮫ أوﻏﻴﺎﺑﮫ ﻋﻦ اﻟﻌﻀﻮ ﺔ ؟ ﻣﻊ ذﻛﺮأﻣﺜﻠﺔ ‪.‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﻌﺮض‪ * :‬ﻧﺰ ﻤﺎت وﺳﺎﺋﻂ ﺣﻴﻮ ﺔ ﺿﺮور ﺔ ذات ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺑﺮوﺗﻴ ﻴﺔ ﻌﻤﻞ ﻋ ﺗﺤﻔ و ﺴﺮﻊ اﻟﺘﻔﺎﻋﻼت اﻟﻜﻴﻤﻴﺎﺋﻴﺔ‪ ،‬ﺗﺘﻤ ﺑﺘﺄﺛ ﺎ‬
‫اﻟﻨﻮ ُ ﺗﺠﺎﻩ ﻣﺎدة ﺗﻔﺎﻋﻞ )رﻛ ة( ﻣﻌﻴﻨﺔ وﻧﻮع اﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ‪ ،‬و ﻌﻤﻞ ﺷﺮوط درﺟﺔ ﺣﺮارة ودرﺟﺔ ﺣﻤﻮﺿﺔ ﻣﻼﺋﻤﺔ ﻟ ﻴﺎة‪.‬‬

‫ﺸﻄﺔ ﻳﻀﻴﺔ )اﻟﺒﻨﺎء واﻟ ﺪم ( ﻼﻳﺎ أﻋﻀﺎء ا ﺴﻢ ‪:‬‬ ‫* ﺗﺘﻤﺜﻞ أ ﻤﻴﺔ ﻧﺰ ﻤﺎت ﺑﺄ ﺎ ﺿﺮور ﺔ ﳌﺨﺘﻠﻒ‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ -‬ﻓ ﺗﺤﻔﺰﺗﻔﺎﻋﻼت اﻟﺘﻨﻔﺲ ا ﻠﻮي وﺗﻀﻤﻦ ﺣﺪوث ﺬﻩ اﻟﻈﺎ ﺮة‬

‫ﺎز اﻟ ﻀ ﻣﻤﺎ ﺴﻤﺢ ﺑﺘ ﺴﻴﻂ ﻏﺬﻳﺔ إ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺴﻴﻄﺔ ﺴ ﻞ إﻣﺘﺼﺎﺻ ﺎ ‪.‬‬ ‫‪ -‬ﺗﺤﻔﺰ ﺗﻔﺎﻋﻼت اﻟ ﻀﻢ ﻋ ﻣﺴﺘﻮى ا‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺗﺤﻔﺰ ﺗﻔﺎﻋﻼت ﺗﺮﻛﻴﺐ أو إﻣﺎ ﺔ اﻟﻐﻠﻴ ﻮﺟ ن داﺧﻞ ا ﻼﻳﺎ اﻟﻜﺒﺪﻳﺔ و ﻮ ﻣﺎ ﺴﻤﺢ ﻳﺘﻌﺪﻳﻞ وﺗﻨﻈﻴﻢ ﻗﻴﻤﺔ اﻟﺘﺤﻠﻮن اﻟﺪم ‪.‬‬

‫‪ -‬ﺴﺎ ﻢ ﺿﻤﺎن ﻧﻘﻞ اﻟﺮﺳﺎﺋﻞ اﻟﻌﺼ ﻴﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺗﺤﻔ ﺗﻔﻜﻴﻚ ﺳ ﻴﻞ ﻮﻟ ن ﻋﻨﺪ ﻧﻘﻞ اﻟﺮﺳﺎﻟﺔ اﻟﻌﺼ ﻴﺔ اﻟﻨﻘﻞ اﳌﺸﺒ ﻲ ‪.‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫* ﻋﻨﺪ ﻏﻴﺎب أو ﻧﻘﺺ ﻧﺰ ﻢ اﻟﻌﻀﻮ ﺔ ﻳ ﺗﺐ ﻋﻨﮫ إﺧﺘﻼﻻت وﻇﻴﻔﻴﺔ ﻳ ﺘﺞ ﻋ ﺎ ﻇ ﻮر أﻣﺮاض وﻗﻠﺔ ﺸﺎط أﻋﻀﺎءا ﺴﻢ ﻓﻤﺜﻼ ‪:‬‬

‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬ﻋﻨﺪ ﻏﻴﺎ ب إﻧﺰ ﻢ اﻟﻼﻛﺘﺎز اﳌ اﻟﺪﻗﻴﻖ ﻳﺼﺒﺢ اﻟ ﺺ ﻻ ﻳﻤﻜﻨﮫ ﺗﻔﻜﻴﻚ ﺳﻜﺮ اﻟﻼﻛﺘﻮز اﳌﺘﻮاﺟﺪ ا ﻠﻴﺐ وﻣﺸﺘﻘﺎﺗﮫ و ﺬا ﻣﺎ‬
‫ﻌﺮف ﺑﻤﺮض ﻋﺪم ﺗﺤﻤﻞ اﻟﻼﻛﺘﻮز ﻓﻼ ﺴﺘﻄﻴﻊ ﺗﺤﻤﻞ اي ﻏﺬاء ﺑﮫ اﻟﻼﻛﺘﻮز ‪.‬‬

‫اﻟﺸﻖ اﳌﺸﺒ ﻲ ﻳﺠﻌﻞ اﻟﺮﺳﺎﻟﺔ اﻟﻌﺼ ﻴﺔ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﺘﻮاﺻﻠﺔ ﻣﻤﺎ ﺴ ﺐ اﻟﺘﻌﺐ اﻟﻌﻀ ‪.‬‬ ‫‪ -‬ﻋﻨﺪ ﻏﻴﺎب إﻧﺰ ﻢ أﺳ ﻴﻞ ﻮﻟ ن إﺳﺘ از‬

‫‪ -‬ﻋﻨﺪ ﻏﻴﺎب او ﻧﻘﺺ إﻧﺰ ﻢ ‪ ARN‬ﺑﻮﻟﻴﻤﺮاز ﻳﺘﻮﻗﻒ ﺗﺮﻛﻴﺐ اﻟ وﺗ ن‬


‫‪0.25‬‬ ‫ﺬﻩ اﳌﺤﻔﺰات‬ ‫‪ -‬ا ﺎﺗﻤﺔ ‪ :‬ﻧﺰ ﻤﺎت وﺳﺎﺋﻂ ﺣﻴﻮ ﺔ ﺿﺮور ﺔ ﳌﺨﺘﻠﻒ ﺗﻔﺎﻋﻼت أ ﺸﻄﺔ ﺧﻼﻳﺎ أﻋﻀﺎء ا ﺴﻢ ‪،‬أي ﻏﻴﺎب أو ﻧﻘﺺ‬
‫ﻳ ﺗﺐ ﻋﻨﮫ إﺧﺘﻼﻻت وﻇﻴﻔﻴﺔ وﻇ ﻮر أﻣﺮاض ‪.‬‬

‫اﻟﺼﻔﺤﺔ ‪ 6‬ﻣﻦ ‪6‬‬


‫ّ‬
‫مالحظة ‪:‬‬
‫أيها التالميذ الشرفاء ‪ ...‬خذوا من هذه الباقة‬
‫المعلومات الطازجة لمأل الحقيبة الفكرية‬
‫من أجل التحضير الجيد لشهادة البكالوريا‬
‫‪ ...‬تذكروا أن ‪ :‬الخوف عـدو اإلنجاز‬
‫ق ا ة ال ع ة‬ ‫ال ه ر ة ال ائ ة ال‬

‫ة ل ﻻ ة ال لف ‪ -‬ثان ة ح اشي ع القادر تاج ة ال ي ة ‪.‬‬ ‫م ي ة ال‬

‫ام ان الف ل ال اني مارس ‪2020‬‬

‫ال ة ‪ 3 :‬سا ‪.‬‬ ‫عة و ال اة‬ ‫اخ ار في مادة عل م ال‬ ‫ة‬ ‫ال ة ال ال ة ش ة العل م ال‬

‫ال ض ع ) ‪ 20‬نق ة (‬

‫اﻷول ‪ 5 :‬نقا‬ ‫ال‬

‫ال ق‬ ‫في نف‬ ‫عة مع ات س‬ ‫م‬ ‫م تف‬ ‫ة ت ن ة ال فائح ع ة م احل م ّ‬ ‫مّ تار خ ب اء ن ذج ن‬
‫ان ه اك‬ ‫ن ة ‪ .‬و ق ل ذل‬ ‫ع العل ي ف ّ ح ة ال فائح ال‬ ‫ب اء ن ذج ل ة ال ة اﻻرض ة م ف عل ه في ال‬
‫ع ة ف ض ات ح ل ب ة ال ة اﻻرض ة ‪.‬‬

‫ت ل ال ث قة ثﻼثة ن اذج مق حة لل ة ال اخل ة لﻼرض‬

‫ال ث ـــــــــــــــــقة‬

‫قات ال ة اﻻرض ة ‪.‬‬ ‫عال ا م ا عل ه‬ ‫ذج ال ع‬ ‫‪ -1‬م ال اذج ال ﻼثة ال ق حة ح ّ د ال‬

‫عل ي ال ع ات و اﻻدلة العل ة ال ي ت ع ال ذج العال ي م از‬ ‫ة بّ في ن‬ ‫‪ -2‬اﻻع اد على معارف ال‬


‫ة ال فائح ‪.‬‬ ‫عﻼق ه‬

‫ال ف ة ‪1‬‬
‫ال اني ‪ :7‬نقا‬ ‫ال‬

‫ائ ة ال ارج ة‬ ‫ال اد ال‬ ‫لع‬ ‫نات آل ات م ف ة ‪ ،‬ح‬ ‫سل لة م الع‬ ‫ةع‬ ‫ت قل ال سالة الع‬
‫اﻻت ال‬ ‫ج ان‬ ‫ء على ع‬ ‫ي ‪ .‬في ه ا ال ض ع ن ل ال‬ ‫ا في اﻻت ال الع‬ ‫رات ( أن ت ث خلﻼ و‬ ‫)ال‬
‫ث ه‪.‬‬ ‫ان‬ ‫ي و ال لل ال‬ ‫الع‬

‫ي‬ ‫لفة )اﻹدراك ال‬ ‫ة ال ي ت خل في و ائف ال خ ال‬ ‫‪ sérotonine‬ه اح ال لغات الع‬ ‫وت ن‬ ‫ال ء اﻻول ‪ :‬ال‬
‫عل‬ ‫م‬ ‫ة ان ت على م‬ ‫ة و رس مات ت‬ ‫ة ‪ ،‬وال م ‪. .(...‬ت ل ال ث قة )‪ (1‬ن ائج ت‬ ‫‪ ،‬ال اج ‪،‬العا‬
‫‪.‬‬ ‫وت ن‬ ‫ال‬

‫مﻼح ة ‪ :‬ع ما‬


‫ة‬ ‫ت‬
‫ﻻ‬ ‫ال و ام‬
‫م اﻻس اب‬ ‫س‬
‫ال عادة و‬ ‫ن ع‬
‫ة‪.‬‬ ‫ال‬

‫ال ل )‪(1‬‬

‫ال ل )‪(2‬‬

‫ال ث قة )‪(1‬‬

‫ة‪.‬‬ ‫وت ن ( في ال ع ر ال عادة في ال اﻻت ال‬ ‫ي ) ال‬ ‫ي خل ال لغ الع‬ ‫‪ -1‬اس غﻼل ال ث قة )‪ (1‬اش ح‬

‫ال ف ة ‪2‬‬
‫ة على‬ ‫ائ ة م ل اﻻك از ) ‪ ( Ecstasy‬و مادة ‪ LSD‬ت ث على ان قال ال سالة الع‬ ‫ال اد ال‬ ‫ال ء ال اني ‪ :‬ع‬
‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ال وت ن‬ ‫ال ي تع ل ع‬ ‫ال ا‬ ‫م‬

‫ت وم أقل م ‪ 4‬ساعات على اﻷرجح ‪.‬‬ ‫ة ال‬ ‫اﻹك از ) ‪ ( Ecstasy‬م ر اص اعي ‪ ،‬له آثار ق‬ ‫‪ -‬ع‬
‫زوال اﻵثار‬ ‫له آثار ت أ عق‬ ‫ة ‪ ،‬ت اجع اﻹح اس اﻻك اب و القل ‪ .....‬و ل‬ ‫ة العقل ة و ال‬ ‫ال‬ ‫ت‬
‫ذل م ال اع ال ل ة و‬ ‫‪ :‬زادة ال ع ر القل و ال ت و غ‬ ‫ع ة ا ام ت‬ ‫ان ت‬ ‫ة‬ ‫ال ئ‬
‫اﻹح اس اﻻك اب ‪.‬‬
‫اب‬ ‫الهل سة ) رؤ اص ا ة في‬ ‫ت اول مادة )‪ (LSD‬الى ح وث اض ا ات ال ؤ ة و‬ ‫‪ -‬كايد‬
‫ء( ‪.‬‬ ‫ال‬

‫ال ل )‪( 1‬‬

‫ال ل )‪( 2‬‬


‫ا ل ث قة )‪( 2‬‬

‫جة م ال ء اﻷول عّلل اﻷثار ال ات ة ع ت اول ل م اﻻك از و‬ ‫‪ -1‬اس غﻼل ال ث قة )‪ (2‬و ال عل مات ال‬
‫مادة ‪. LSD‬‬
‫ال ف ة ‪3‬‬
‫ال ال ‪ 8 :‬نقا‬ ‫ال‬

‫اساسا على ال ور‬ ‫ات ‪ ،‬ع‬ ‫ت عاون ع اص ال هاز ال اعي ل ل رد م اعي ن عي ي د الى اق اء ال‬
‫ال اﻻت ال ض ة ال ادرة ي ل ع‬ ‫في ‪ .‬اﻻ انه في ع‬ ‫ال‬ ‫اذ تل ه ال وت ات اع ارها ج ات عال ة ال‬
‫ف ع ض ن اس ار ﻷم اض تعف ه ت ف ة ‪ ،‬جل ة ‪......‬‬ ‫ر م اعي خ‬ ‫اﻻ فال ق‬

‫ر ال اعي ال ادر ‪.‬‬ ‫على اه ج ان ه ا الق‬ ‫في ه ه ال راسة ال‬ ‫ن‬

‫ات اﻻساس ة ال ي ت ث خﻼل اح ان اع ال د ال اعي ال عي )ال ل ‪ ، (1‬و ن ائج‬ ‫ال ء اﻻول ‪ :‬ت ل ال ث قة )‪ (1‬ال‬
‫ر ال اعي ال ادر ع ‪15‬‬ ‫فل سل و فل م اب الق‬ ‫ل ة لع ات دم اخ ت م‬ ‫الف ل ال ومات غ افي لل وت ات ال‬
‫ز ) ال ل ‪. ( 2‬‬ ‫ال‬ ‫اﻻنات‬ ‫ق‬ ‫ت ز ومقارن ها ب ائج فل سل ل‬ ‫ل م ه ا انات‬ ‫ي ما م حق‬

‫الوثيقة )‪ -(1‬ال ل )‪(1‬‬

‫ال ث قة )‪ (1‬ال ل ) ‪( 2‬‬

‫ال ف ة ‪4‬‬
‫ر ال اعي‬ ‫ض ة في ال ل )‪ ، (1‬و اس غﻼل ال ل )‪ (2‬اس ج ن ع الق‬
‫‪ -1‬اش ح خ ات الّ د ال اعي ال ّ‬
‫اب ‪.‬‬ ‫عاني م ه ال فل ال‬ ‫ال ادر ال‬
‫ر ال اعي ال ادر ‪.‬‬ ‫اﻻصا ة به ا الق‬ ‫ةل‬ ‫‪ -2‬اق ح ف ض ات تف‬

‫ة‬ ‫ال راسات ال‬ ‫اﻻصا ة ال ض ن‬ ‫الف ض ات و ت ي س‬ ‫ة ال ق م ص ة اح‬ ‫ال ء ال اني ‪:‬‬
‫ال ال ة ‪:‬‬
‫ة )‪(1‬‬ ‫ال‬

‫و‬ ‫تق ي ع د الل فاو ات ) خل ة ‪/‬م‬ ‫ي‬


‫اب‬ ‫ل م ال فل ال ل و ال فل ال‬ ‫ل (ع‬
‫ر ال اعي ال ادر ‪.‬‬ ‫الق‬

‫ع ال فل‬ ‫ع ال فل ال ل‬ ‫عد‬
‫اب‬ ‫ال‬ ‫الل فاو ات‬

‫‪00‬‬ ‫‪4000-2000‬‬ ‫‪LT‬‬

‫‪1250‬‬ ‫‪2000-1000‬‬ ‫‪LB‬‬

‫ة )‪(2‬‬ ‫ال‬ ‫ة )‪(3‬‬ ‫ال‬


‫ال ث قة)‪(2‬‬

‫ال ف ة ‪5‬‬
‫سر سبب اﻻصابة بالقصور المناعي النادر عند بعض‬ ‫‪ -1‬باستغﻼل النتائج التجريبية صادق على الفرضية التي تف ّ‬
‫اﻻطفال ‪.‬‬
‫‪ -2‬يوضع اﻻطفال المصابين بهذا المرض النادر في فقاعة تعزلهم عن الوسط الخارجي من اجل حمايتهم ‪ ،‬و يبقى‬
‫التبرع بنقي العظام العﻼج اﻻكثر شيوعا ‪ .‬استنتج معلومة تدعّم بها فرضيتك مبرزا معيقات هذا العﻼج ‪.‬‬
‫الجزء الثالث ‪:‬‬
‫اعتمادا على المعلومات المستخرجة من الموضوع اكمل المخطط المقترح بعد اعادة نقله على ورقة اجابتك ثم قدّم‬
‫خﻼصة تبرز فيها مختلف اﻻسباب المؤدية الى القصور المناعي ‪.‬‬

‫انتهى‬

‫بالتوفيق‬

‫ال ف ة ‪6‬‬
‫العﻼمة‬ ‫العﻼمة‬ ‫اﻻجا ة‬
‫ال ئ ة‬ ‫ال ف لة‬
‫ال‬
‫قات م اك ة ‪.‬‬ ‫ن اﻻرض م‬ ‫ت‬ ‫عال ا ح‬ ‫ال ذج )ب( ه ال ذج ال ع‬ ‫ي‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪6*025‬‬ ‫اﻻول‬

‫العل ي ‪:‬‬ ‫ال‬


‫ال ذج )أ(‬ ‫** ق ل ال ص ل الى اق اح ن ذج عال ي ل ة اﻻرض ‪ ،‬ان ع ق أن اﻻرض صل ة ت اما ح‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ال ذج ) ج ( ‪ .‬اﻻ ان ال ع ات و اﻻدلة العل ة‬ ‫قة سائلة ت اما ح‬ ‫قة صل ة ت‬ ‫‪ ،‬أو م ا ة‬
‫=‪0.5‬‬ ‫نة‬ ‫ح ة ال فائح ال‬ ‫ف‬ ‫ال ذج ) ب( ال‬ ‫قات ) أغلفة ( م لفة ح‬ ‫ان اﻻرض م اي ة الى‬ ‫ت‬
‫ح ة‬ ‫ال ق‬ ‫ف اهي ال ع ات و اﻻدلة العل ة ال ي ت ع ال ذج العال ي لﻸرض وفي نف‬
‫نة؟‬ ‫ال فائح ال‬
‫قاتها‬ ‫ب‬ ‫ة ‪ P ,S‬في ال قات ال اخل ة لﻸرض م ال‬ ‫دراسة سل ك ال جات ال ل ال ة ال‬ ‫** م ّ‬
‫‪3*0.25‬‬ ‫في ال اد ال ل ة و ال ائلة و ال جات‬ ‫عة الف ائ ة ) صل ة‪ /‬سائلة ( اع ار ال جات ‪ P‬ت‬ ‫ال‬ ‫ح‬
‫=‪0.75‬‬ ‫دراسة تغ ات س عة ال جات ال ل ال ة وج د انق اعات هامة ت ل‬ ‫ب‬ ‫في ال اد ال ائلة فق ‪ .‬ح‬ ‫‪S‬ت‬
‫في ‪:‬‬
‫قة صل ة ‪ .‬و دل عل ه اﻻرتفاع الف ائي في‬ ‫و ﻼه ا‬ ‫الق ة و ال ن‬ ‫ف ل ب‬ ‫انق اع م ه‬ ‫‪-‬‬
‫‪30 ،‬‬ ‫ال‬ ‫ت‬ ‫ح ) ‪10‬‬ ‫عة ل م ات م ال‬ ‫م ال جات على ع‬ ‫س عة ﻼ ال ع‬
‫القارات( ‪.‬‬ ‫كل ت‬
‫دل على ذل ان فاض ف ائي في س عة ال جة‬ ‫انق اع غ ت ارغ ف ل ب ال ن و ال اة ال ائلة و ّ‬ ‫‪-‬‬
‫‪ P‬على ع ‪ 2900‬كل و انع ام في س عة ال جة ‪ S‬و ع م ان ارها ‪.‬‬
‫دل عل ه اﻹرتفاع الف ائي في س عة‬ ‫انق اع ل ان ف ل ب ال اة ال ارج ة ال ائلة وال اخل ة ال ل ة ‪ّ .‬‬ ‫‪-‬‬
‫و ع دة ت ل م جات ‪ S‬ي ل على ان ال ادة في ال اة ال اخل ة‬ ‫‪5100‬‬ ‫ال جات ‪ P‬على ع‬
‫صل ة‬
‫قات صل ة اﻻ ّانه ي ج انق اع ب ه ا و ع د الى اخ ﻼف‬ ‫على ال غ م أن ل م الق ة و ال ن‬ ‫‪-‬‬
‫‪4*0.25‬‬ ‫ص ر الق ة القارة غ ان ة اساسا و هي اﻻقل افة )‪ (SIAL‬و‬ ‫رح‬ ‫ال ع ني لل‬ ‫ال‬
‫=‪1‬‬ ‫عة ص ر‬ ‫م م‬ ‫ة ازل ة اساسا ذات افة اك )‪ (SIMA‬ب ا ي ن ال ن‬ ‫ص ر الق ة ال‬
‫)سل ات اﻻل م (وه اعلى افة م ص ر الق ة ‪.‬‬ ‫ان‬ ‫ال‬ ‫ال ع ني غ‬ ‫ذات ال‬ ‫وت‬ ‫ال‬
‫ف ة ‪LVZ‬‬ ‫القارات ن ّ ن اق ال عات ال‬ ‫ات و ‪ 125‬كل ت‬ ‫ال‬ ‫‪ 100‬ل ت‬ ‫على ع‬ ‫‪-‬‬
‫الى ‪:‬‬ ‫ال ن‬ ‫ات العل ة و ال فل ة و ه ا ما س ح ب ق‬ ‫ان ال ن اقل صﻼ ة مقارنة ال‬ ‫ي‬ ‫ال‬
‫‪.‬‬ ‫وم‬ ‫سفلي صل‬ ‫م س من‪،‬وبن‬ ‫‪،‬بن‬ ‫وم‬ ‫صل‬ ‫عل‬ ‫بن‬
‫‪ ،‬ان قالي ‪،‬سائل(‬ ‫أخ ‪ 3‬حاﻻت ف ائ ة ) صل‬ ‫ح‬ ‫وت ة لل ن‬ ‫عة ال‬ ‫الى ال‬ ‫ع د ه ا ال ق‬ ‫‪-‬‬
‫‪3.5‬‬ ‫أخ ال الة ال نة‬ ‫وف ان هاره ل ل‬ ‫ق ام‬ ‫وت‬ ‫ن ال‬ ‫في م قة ‪LVZ‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫سف‬ ‫ع اﻻس‬ ‫الل سف‬ ‫ات ب‬ ‫الى ‪ 3‬م‬ ‫ال ن‬ ‫س ح تق‬ ‫‪-‬‬

‫ال ف ة ‪7‬‬
‫م ن اساسا‬ ‫سف‬ ‫‪.‬و اﻻس‬ ‫ال ل‬ ‫العل‬ ‫ل وح ة م ان ة ف ائ ا ت ل الق ة و ال ن‬ ‫الل سف‬ ‫‪-‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫ال ن‬ ‫سف‬ ‫على اﻻس‬ ‫ال ل‬ ‫ال س و ب ل ي ضع الل سف‬ ‫ي ل في ال ن‬
‫ال ن‬ ‫سف‬ ‫ك ت اع ا و تقار ا على اﻻس‬ ‫عة صفائح ت ن ة ت‬ ‫الى م‬ ‫ال ل‬ ‫الل سف‬ ‫يق‬ ‫‪-‬‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ائي لﻼرض و ال ازك ) ك ن ر (‬ ‫ال‬ ‫ائي م مقارنة ال‬ ‫ها ال‬
‫اما ال اة فق ت ال عّ ف على ت‬ ‫‪-‬‬
‫ان ال اة غ ة =‪0.5‬‬ ‫(ح‬ ‫ةب‬ ‫ائ ة م لفة ال افة )ت‬ ‫و مقارنة س عة ال جات ال ل ال ة في الع اص ال‬
‫قات اﻻرض ‪.‬‬ ‫افة في‬ ‫ال عادن ال ق لة ) ‪ (NIFE‬فهي اﻻعلى‬
‫‪.‬‬ ‫ة ‪ P , S‬ك ا مّ‬ ‫** اس فاد العل اء م ال ع ات ال ي ق م ها تغ ات س عة ال جات ال ل ال ة ال‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ر قات اﻻرض م ب اء ن ذج عال ي لل ة‬ ‫ال ع ني و ال ائي و ال افة ل‬ ‫ال ع ف على ال‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ن ة و ال اه ال ت ة‪.‬‬ ‫ح ة ال فائح ال‬ ‫ال اخل ة لﻼرض و تف‬

‫ال ء اﻻول ‪:‬‬ ‫ال‬


‫ة‬ ‫في ال ع ر ال عادة و ال‬ ‫وت ن‬ ‫ي ال‬ ‫ة ت خل ال لغ الع‬ ‫‪ -1‬اس غﻼل ال ث قة )‪ (1‬ل ح‬ ‫ي‬
‫ن‬ ‫ن الغ ائي في الع‬ ‫ل تغ ات ال‬ ‫وت‬ ‫ن ال ف ز لل وت ن‬ ‫‪-‬ال ل )‪: ( 1‬ن ائج ت ه الع‬ ‫ال اني‬
‫‪:‬‬ ‫ال ف ز لل و ام‬
‫ال هاز ‪ PPSE O1‬ي لغ ع ة زوال‬ ‫ل على م‬ ‫ن‬ ‫وت ن‬ ‫ر لل‬ ‫ن ال‬ ‫‪ -‬ع ت ه الع‬
‫‪3*0.25‬‬ ‫ال‬ ‫ةع‬ ‫ن الع ل ‪ .‬ما ي ل على نقل ال سالة الع‬ ‫ى‬ ‫‪ O2‬م‬ ‫ل على م‬ ‫اﻻس ق اب و ن‬
‫=‪0.75‬‬ ‫ع‬ ‫ن ال ف ز لل و ام‬ ‫الى الع‬ ‫ن ال ف ز لل وت ن‬ ‫ة م الع‬ ‫اﻻس اج ‪ :‬ت قل ال سالة الع‬
‫‪2‬‬ ‫ت هي ‪.‬‬ ‫م‬
‫‪3*0.25‬‬ ‫على‬ ‫يي‬ ‫ال‬ ‫في ال‬ ‫وت ن‬ ‫ال‬ ‫ال هي ‪ :‬ع ت‬ ‫ل ال ة ع ل ال‬ ‫ال ل )‪: (2‬‬
‫=‪0.75‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن ال ف ز لل و ام‬ ‫ي للع‬ ‫ﻼت خاصة في الغ اء ع م‬ ‫م‬
‫ق ات اعادة‬ ‫ةع‬ ‫ف ال ها ة ق ل م‬ ‫م‬ ‫وت ن‬ ‫اص ال‬ ‫ي وقف اشارة ال ه اعادة ام‬
‫اص ‪.‬‬ ‫اﻻم‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ن ال ف ز لل وت ن‬ ‫نات الع ل الى نها ة الع‬ ‫ال ماغ ع وص ل‬ ‫‪ :‬على م‬ ‫ال‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ها‬ ‫‪.‬ت‬ ‫ن ال ف ز لل و ام‬ ‫ة الى الع‬ ‫ي ناقﻼ ال سالة الع‬ ‫ال‬ ‫ي في ال‬ ‫ال لغ الع‬
‫ة‪.‬‬ ‫ي د الى ال ع ر ال عادة و ال‬ ‫اﻻخ‬
‫ال ء ال اني ‪:‬‬
‫جة م ال ء اﻻول نعلل اﻻثار ال ات ة ع ت اول‬ ‫‪ -1‬اس غﻼل ال ث قة )‪ (2‬و ال عل مات ال‬
‫اﻻك از و مادة ‪. LSD‬‬
‫ة‪.‬‬ ‫ال ل )‪ (1‬مقارنة ال ائج ال‬ ‫‪-‬‬
‫ةم‬ ‫ي افقها ت‬ ‫وت ن‬ ‫رلل‬ ‫ن ال‬ ‫ب ون اك از ‪ :‬ك نات الع ل ال ات ة ال ي ي قلها الع‬ ‫‪-‬‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ل‬ ‫ان‬ ‫ن ال ف ز لل و ام‬ ‫نات ع ل م ات ة في الع‬ ‫ل‬ ‫يوت‬ ‫ال‬ ‫في ال‬ ‫وت ن‬ ‫ال‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ال ه (‪.‬‬ ‫ال‬ ‫ة على م‬ ‫ي ) نقل ال سالة الع‬ ‫ال وت ن ‪ .‬ما ي ل على ح وث نقل م‬ ‫ت‬
‫ن ال ف ز‬ ‫نات الع ل ال ات ة ال ي ي قلها الع‬ ‫عد‬ ‫م ‪ 0‬الى ‪ 4‬سا ع ت اول اﻻك از ‪ :‬نف‬ ‫‪-‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪2*0.25‬‬ ‫م‬ ‫لعد‬ ‫ة وت‬ ‫ال‬ ‫نف‬ ‫مع ت‬ ‫في ال‬ ‫وت ن‬ ‫ة م ال‬ ‫ة‬ ‫ي افقه‬ ‫وت ن‬ ‫لل‬
‫=‪0.5‬‬ ‫( ن ا ال‬ ‫‪ .‬ما ي ل على رفع ) ت‬ ‫ر لل و ام‬ ‫ن ال‬ ‫ك نات الع ل ال ات ة في الع‬
‫ال ه ‪.‬‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ر لل و ام‬ ‫ن ال‬ ‫ال ه للع‬ ‫‪ :‬اﻻك از ي فع م ن ا ال‬ ‫ال ا ق‬ ‫م مقارنة ال ال‬ ‫‪-‬‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ي دون ال فع م ت‬ ‫ال‬ ‫في ال‬ ‫وت ن‬ ‫ة ال‬ ‫ب فع‬

‫ال ف ة ‪8‬‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ر‬ ‫ن ال‬ ‫نات الع ل ال ي ي قلها الع‬ ‫ت ات‬ ‫از ‪ :‬فان نف‬ ‫ع ‪ 4‬سا م ت اول اﻻك‬ ‫‪-‬‬
‫=‪0.5‬‬ ‫نات ع ل في‬ ‫ل‬ ‫ه وﻻن‬ ‫يوعمت‬ ‫ال‬ ‫في ال‬ ‫وت ن‬ ‫ي افقها انع ام ال‬ ‫وت ن‬ ‫لل‬
‫ة‪.‬‬ ‫ي لل سالة الع‬ ‫‪ .‬ما ي ل على ت قف ع ل ة ال قل ال‬ ‫ر لل و ام‬ ‫ن ال‬ ‫الع‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫في‬ ‫وت ن‬ ‫اص ال‬ ‫ة ﻻ تع ام‬ ‫ة قل م‬ ‫مقارنة ال الة اﻻخ ة ال الة ال ان ة ‪ :‬ال ها ة الع‬ ‫‪-‬‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ال هي ‪.‬‬ ‫ه ‪.‬م ا ي قف ن ا ال‬ ‫ه م ج ي و ال الي ت‬ ‫ح لها ب‬ ‫از فﻼ‬ ‫وج د اﻻك‬
‫ر لل و ام‬ ‫ن ال‬ ‫ي فع م ن ا الع‬ ‫از ‪ .‬ه ا اﻻخ‬ ‫اﻻس اج ‪:‬في الف ة ال ي تلي ت اول اﻻك‬ ‫‪-‬‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ي لف ة ا ل ‪.‬‬ ‫ال‬ ‫‪.‬و قائه في ال‬ ‫وت ن‬ ‫اص ال‬ ‫ع اعادة ام‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ه‬ ‫عت‬ ‫م ج ي ما‬ ‫يوﻻي‬ ‫ال‬ ‫في ال‬ ‫وت ن‬ ‫ال‬ ‫ع م ة ا ل م ت اوله ي ول تاث‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫م ة اخ‬
‫ال و ام‬ ‫ة و ال عادة م ت ة ب ادة ت‬ ‫‪ :‬اﻻثار ال ات ة ع ت اول اﻻك از م ال ع ر ال‬ ‫ال‬ ‫‪-‬‬
‫ة ‪2*0.25‬‬ ‫ف ال ها ة الع‬ ‫م‬ ‫وت ن‬ ‫اص ال‬ ‫ع اعادة ام‬ ‫ي‬ ‫ن ع م‬ ‫ة رفع ن ا الع‬ ‫و ذل ن‬
‫=‪0.5‬‬ ‫هم جي ‪.‬‬ ‫مانعا ت‬
‫ع م ‪2*0.25‬‬ ‫ذل‬ ‫ل م له القل و اﻻك اب و ي ت‬ ‫ر ‪ .‬ي ول ال ع ر ال عادة و‬ ‫ع ف ة ا ل م ت اول ال‬ ‫‪-‬‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ل نه ﻻ ي ه‬ ‫وت ن‬ ‫ال‬ ‫ي على ت‬ ‫ن قل م‬ ‫ع م ق رة الع‬ ‫ال و ام‬ ‫الق رة على ت‬
‫ة‪.‬‬ ‫اصه م ق ل ال ها ة الع‬ ‫ة ع م اعادة ام‬ ‫ن‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ء‬ ‫ة ال ي ي ل ها ال‬ ‫ة وص ل ال سالة الع‬ ‫رن‬ ‫ةي‬ ‫في ال اﻻت ال‬ ‫وت ن‬ ‫ال ل )‪ : ( 2‬ال‬ ‫‪-‬‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ار و ادراك اﻻش اء ‪.‬‬ ‫ة و ال الي ح وث ع لة اﻻ‬ ‫قة ال‬ ‫في ال‬ ‫ة و ال‬ ‫الى الق ة ال‬
‫ق ل الغ ائي لها ‪.‬‬ ‫ح ب ها على ال‬ ‫ما‬ ‫وت ن‬ ‫نﻼح ت ا ه ب ة ‪ LSD‬مع ج ة ال‬ ‫‪-‬‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫وت ن‬ ‫اب ال‬ ‫ة ح ى في‬ ‫قة ال‬ ‫ف د الى ت ه ال‬ ‫وت ن‬ ‫‪ LSD :‬ع ل ع ل ال‬ ‫ال‬ ‫‪-‬‬
‫=‪0.5‬‬ ‫رؤ ة اش اء اص ا ة ) الهل سة( ‪.‬‬ ‫ما‬
‫ض ة في ال ل )‪(1‬‬
‫‪ -‬ال ء اﻻول ‪ :‬م ال ل )‪ : (1‬ش ح خ ات ال د ال اعي ال ّ‬ ‫ال‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫على م ق ل غ ائي ن عي )‪(BCR‬‬ ‫‪ -‬ال ع ف على م ل ال م ق ل ن لة ‪ LB‬ناض ة و ذل ال‬ ‫ي‬
‫=‪0.5‬‬ ‫لي ‪.‬‬ ‫‪.‬انه اﻻن قاء ال‬ ‫و م د م ل ال‬ ‫م قع ال‬ ‫ب‬ ‫ل ج د ت امل ب‬ ‫ال ال‬
‫ادة م‬ ‫ة لﻼج ام ال‬ ‫ع ها الى خﻼ ا ﻼزم ة م‬ ‫‪ -‬ال ﻼ ا ال ّ ة ‪ ) 5‬ام قاة ( ت اث ‪ .‬ث ي اي‬
‫ال ع قاما غل ل و ال ع ﻻ ي اي ف قى على ش ل ذاك ة ‪. LBm‬‬
‫‪ -‬م ال ل )‪: (2‬‬
‫اﻻنات‬ ‫فل سل حق‬ ‫ل ة ال ي اخ ت م ع ات دم‬ ‫‪ -‬ع مقارنة ن ائج ف ل ال وت ات ال‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫ز نﻼح ‪:‬‬ ‫ال‬ ‫اﻻنات‬ ‫ق‬ ‫ر ال اعي ال ادر مع فل سل ل‬ ‫اب الق‬ ‫ز و ال فل ال‬ ‫ال‬
‫=‪0.5‬‬ ‫ة الغل ل ات ال ا ة م ال ع ‪ γ‬مقارنة‬ ‫ز ت تفع ع ه‬ ‫ال‬ ‫‪ -‬ان ال فل ال ل ع حق ه اﻻنات‬
‫‪2‬‬ ‫ز ول اس ا ة م ا ة خل ة ان اج اج ام م ادة ‪.‬‬ ‫ال‬ ‫ال فل ال ل ما ي ل على ان اﻻنات‬
‫اب الغل ل ات ال ا ة م ال ع ‪ γ‬ﺗﻤﺎﻣﺎ ‪ .‬ﻣﺎ دل‬ ‫‪ -‬ع ال فل ال اب الق ر ال اعي ال ادر نﻼح‬
‫ع عدم ﺗول د رد ﻣنﺎ خل ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫اب ه ع م الق رة على ان اج اج ام م ادة‬ ‫عاني م ه ال فل ال‬ ‫‪ -‬اﻻس اج ‪ :‬الق ر ال اعي ال‬
‫تق ل اﻻجا ة ‪ :‬ع م الق رة على ت ل رد م اعي خل ي ‪.‬‬ ‫)غل ل ات م ا ة م ال ع ‪. ( γ‬‬
‫ة‪:‬‬ ‫‪ -1‬الف ض ات ال ف‬

‫‪3*0.25‬‬ ‫‪ -‬ع م ن ج ‪ ) LB‬اب ‪. (BCR‬‬

‫=‪0.75‬‬ ‫م علقة الف ض ات ال ق حة‬ ‫‪ . 2‬تق ل ا ف ض ات اخ‬ ‫ﻼت اﻻن ل‬ ‫م‬ ‫‪ -‬ع م الق رة على ت‬
‫‪.2‬‬ ‫‪ -‬ع م ان اج اﻻن ل‬

‫ال ف ة ‪9‬‬
‫ال ء ال اني ‪:‬‬
‫‪ -1‬المصاقة على الفرضية الصحيحة ‪:‬‬
‫الشكل )‪ : (1‬تفسير النتائج‬
‫‪ -‬في الوسط )‪ 1‬و ‪ : (3‬نﻼحظ عدم تكاثر اللمفاويات و يعود ذلك اﻻ ان السائل الطافي المضاف الى الوسط‬
‫‪3*0.25‬‬ ‫ﻻ يحتوي اﻻنترلوكين ‪ 2‬بسبب عدم توليد استجابة مناعية نتيجة ‪:‬‬
‫=‪0.75‬‬ ‫‪ -‬غياب الـ ‪ LT4‬عند الفار الذي خضع الى معاملة ادت الى القضاء عليها ) الوسط ‪(1‬‬
‫‪ -‬غياب المستضد ) الوسط ‪. (3‬‬
‫في الوسط )‪ :( 2‬نﻼحظ تكاثر اللمفاويات و يعود ذلك الى ان السائل الطافي يحتوي اﻻنترلوكين ‪ 2‬الذي‬ ‫‪-‬‬
‫اتنتجه ‪ LT4‬خﻼل الرد المناعي ضد الفيروس و الذي حفّز اللمفاويات على التكاثر ‪.‬‬
‫الشكل )‪: (2‬من مقارنة عدد اللمفاويات بين الطفل السليم و الطفل المصاب نﻼحظ ان ‪:‬‬
‫عدد اللمفاويات ‪ LB‬عند المصاب في المجال الطبيعي للطفل السليم بينما تنعدم اللمفاويات‬
‫‪3*0.25‬‬ ‫‪ LT‬عند المصاب مقارنتها بعددها الكبير عند السليم ‪.‬‬
‫=‪0.75‬‬ ‫استنتاج ‪ :‬الطفل المصاب يعاني من عجز في نضج اللمفاويات ‪ LT‬و على ضوء النتائج المحصل عليها في‬
‫التجربة ‪ 1‬فان غياب ‪ LT4‬ينتج عنه عدم تكاثر اللمفاويات ‪. LB‬‬
‫‪3.5‬‬
‫الشكل )‪ : (3‬تحليل النتائج‬
‫‪ -‬عند اضافة لمفاويات منزوعة من الطفل المصاب بالقصور المناعي النادر الى وسط جيﻼتيني به مولد‬
‫‪2*0.25‬‬ ‫الضد )اناتوكسين تكززي( ‪ ،‬بعد الغسل نﻼحظ تثبت اللمفاويات على المستضد ‪ ،‬ما يدل على ان الخﻼيا‬
‫‪ LB‬تعرفت عليه و بالتالي فهي تملك ‪ BCR‬نوعي لﻼناتوكسين التكززي ‪.‬‬
‫=‪0.5‬‬ ‫‪ -‬عند نقل اللمفاويات الى غرف مجهرية نﻼحظ انه في ‪:‬‬
‫‪ -‬وجود المستضد و غياب اﻻنترلوكين ‪ 2‬ﻻ تتكاثر اللمفاويات بينما تتكاثر في وجود اﻻنترلوكين ‪ . 2‬ما يدل‬
‫على أن ‪ LB‬قابلة للتحفيز من طرف اﻻنترلوكين ‪. 2‬‬
‫‪0.25‬‬
‫‪ -‬استنتاج ‪ LB :‬الطفل المصاب ذات كفاءة مناعية فهي تملك ‪ BCR‬و مستقبﻼت اﻻنترلوكين ‪. 2‬‬
‫التركيب ‪:‬‬
‫‪3*0.25‬‬ ‫‪ -‬بما أن ‪ LB‬عند الطفل المصاب ذات كفاءة مناعية فهذا يستبعد الفرضيتين اللتين تنصان على ان سبب‬
‫القصور المناعي هو غياب المستقبﻼت الغشائية ‪ BCR‬او مستقبﻼت اﻻنترلوكين ‪. 2‬‬
‫=‪0.75‬‬
‫‪ -‬غياب الـ ‪ LT4‬يمنع انتاج اﻻنترلوكين ‪ 2‬الضروري لتحفيز الـ ‪ LB‬المحسسة على التكاثر و التمايز الى‬
‫بﻼزموسيت منتجة لﻼجسام المضادة ‪ .‬و هذا ما يفسر حالة القصور المناعي لدى الطفل المصاب ‪.‬و تاكيد‬
‫الفرضية التي تنص على غياب اﻻنترلوكين ‪. 2‬‬
‫‪ -2‬اﻻس اج ‪ :‬ان اب الل فاو ات ال ائ ة ع ال فل ال اب ع د الى خلل في نقي الع ام ح‬
‫‪2*0.25‬‬
‫ه ان اء ‪ LB‬ناض ة و ل ه ﻻ ي ج ‪ LT‬ﻼئ ة ‪.‬‬
‫=‪0.5‬‬
‫ي العام‬ ‫معق ال اف ال‬ ‫ا‬ ‫قل‬ ‫ة ال‬ ‫م قات العﻼج ‪ :‬صع ة ا اد ع ي اف مع ان‬ ‫‪-‬‬
‫‪CMH‬‬
‫ال ء ال ال ‪ :‬ال ﻼصة ‪:‬‬
‫‪2.5‬‬
‫الل فاو ات ) ‪( T , B‬‬ ‫ة تعاونا م ا ا ب‬ ‫ت ل اس ا ة م ا ة ن‬ ‫ي ل‬ ‫‪-‬‬
‫‪6*0.25‬‬
‫ج في نقي الع ام‬ ‫ت ا ‪ LB‬و ت‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬
‫‪1‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫ج في ال‬ ‫ا في نقي الع ام و ت‬ ‫أما ‪ LT‬ف‬
‫ر‬ ‫ث خلل في ن اة او ن ج الل فاو ات الى ق‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬
‫ادة‬ ‫على ان اج اﻻج ام ال‬ ‫يع‬ ‫م اعي خ‬
‫ة و ذل ﻻح اﻻس اب ال ال ة ‪:‬‬ ‫ال‬
‫نقي الع ام ‪.‬‬ ‫ع م ان اج ل فاو ات ‪ LT‬او ‪ LB‬على م‬ ‫‪-‬‬
‫ﻼت الغ ائ ة ‪ BCR‬أو ‪TCR‬‬ ‫ال‬ ‫او ع م ت‬ ‫‪-‬‬
‫ات ‪.‬‬ ‫ورة لل ع ف على ال‬ ‫ال‬
‫ورة‬ ‫ات ال‬ ‫ﻼت اﻻن ل‬ ‫او م‬ ‫اﻻن ل‬ ‫عمت‬
‫الل فاو ات على ال اث و ال اي ‪.‬‬ ‫وت ف‬ ‫ل‬

‫ال ف ة‬
‫‪10‬‬
‫اﻻول ‪:‬‬ ‫ة في ال‬ ‫م ش ات اﻻجا ة ال‬

‫قات اﻻرض ‪.‬‬ ‫عل ه‬ ‫حو‬ ‫ّ د ال ذج ال‬ ‫‪ -1‬م ‪: 1‬‬


‫العل ي ‪:‬‬ ‫‪ -2‬ال‬

‫ل‬ ‫ح ال‬ ‫ح‬ ‫ال اق ال‬ ‫** م ‪ : 1‬مق مة ت‬

‫** الع ض ‪:‬‬

‫ة‪.‬‬ ‫ال الة الف اي ة ب اء على مع ات تغ ات س عة ال جات ال ل ال ة ال‬ ‫قات اﻻرض ح‬ ‫م ‪:2‬ت‬ ‫‪-‬‬
‫وت ي (‬ ‫ب‬ ‫ة ازل ة‪ ،‬ب ن‬ ‫ال ع ني ‪ ) .‬ق ة قارة غ ان ة ‪ ،‬ق ة م‬ ‫ب اء على مع ات ال‬ ‫الق ة ع ال ن‬ ‫م ‪:3‬ت‬ ‫‪-‬‬
‫)‬ ‫وت‬ ‫الف ائ ة لل‬ ‫ائ‬ ‫على اساس مع ات ال جات ال ل ال ة )ال اق ‪ (LVZ‬و ال‬ ‫سف‬ ‫ع اﻻس‬ ‫الل سف‬ ‫م ‪:4‬ت‬ ‫‪-‬‬
‫‪ /‬سائل ‪ /‬م ن ( ‪.‬‬ ‫صل‬
‫‪.‬‬ ‫ةب‬ ‫ائي لل اة على اساس ال قارنة مع ال ازك و ن ائج ت‬ ‫ال‬ ‫م ‪: 5‬ال‬ ‫‪-‬‬

‫س عة ال جات ال ل ال ة ‪ ،‬ال‬ ‫ب اء ن ذج ال ة ال اخل ة لل ة اﻻرض ة ‪ :‬تغ‬ ‫** ال ات ة ‪ :‬م ‪ : 6‬اس ﻼص ال ع ات ال ي س‬


‫ائي ‪ ،‬ال افة ‪.‬‬ ‫ال ع ني و ال‬

‫ال ف ة‬
‫‪11‬‬
‫امجلهورية اجلزائرية ادلميقراطية الشعبية‬
‫مديرية الرتبية لوالية املدية‬ ‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫اثنوية ادلكتور أمحد عروة‬ ‫امتحان الفصل الثاين‬
‫الس نة ادلراس ية‪9191-9102 :‬‬ ‫الشعبة علوم جتريبية‬
‫املدة‪ 14 :‬ساعات‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة واحلياة‬

‫تستجيب العضوية ضد العناصر الغريبة بإنتاج عناصر دفاعية نوعية تساهم في القضاء على الالذات‪ ،‬وتوضح‬
‫الوثيقة الخاليا المناعية التي لها دور أساسي في االستجابة المناعية النوعية ومراحلها‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫‪ /-1‬تعرف على البيانات المرقمة‪ ،‬والمراحل (م‪ ، 1‬م‪ ، 2‬م‪.)3‬‬


‫‪ /-2‬بتوظيف مكتسباتك ومعطيات الوثيقة لخص في نص علمي التعاون بين مختلف أنواع الخاليا المناعية عند‬
‫دخول االجسام الغريبة‪.‬‬
‫يسمح علم السيسمولوجيا بتقديم مؤشرات غير مباشرة مكنت من التعرف على الطبقات السفلى لباطن األرض‬
‫(بنية الكرة األرضية)‪ ،‬نريد في هذا التمرين توظيف خصائص الموجات الزلزالية من اجل التعرف على بعض‬
‫الخواص الفيزيائية والكيميائية لبنية الكرة األرضية‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫تسمح التسجيالت المحصل عليها بفضل جهاز السيسموغراف في مختلف محطات االستقبال بإظهار تغيرات في‬
‫سرعة انتشار الموجات الزلزالية على مستوى اغلفة الكرة األرضية‪.‬‬
‫نقترح الشكل (أ) للوثيقة (‪ ) 1‬الذي يمثل نموذج لبنية الكرة األرضية والشكل (ب) الذي يبين تغيرات سرعة انتشار‬
‫الموجات الزلزالية بداللة العمق‪.‬‬

‫‪ /-1‬تعرف على البيانات المرقمة‬


‫في الشكل (أ) من الوثيقة (‪.)1‬‬
‫‪ /-2‬باالعتماد على معطيات الشكل‬
‫(ب) من الوثيقة (‪ )1‬استخرج األدلة‬
‫التي تبين االنقطاعات بين اغلفة‬
‫الكرة األرضية والطبيعة الفيزيائية‬
‫لكل غالف‪.‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الوثيقة (‪)1‬‬ ‫الشكل (أ)‬


‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫لغرض التمييز بين المنطقة (‪ )9‬والمنطقة (‪ )11‬وتحديد الخصائص الفيزيائية لمختلف أجزاء المنطقة (‪ )5‬في الشكل (أ)‬
‫من الوثيقة (‪ )1‬تم القيام بدراسة مخبرية على صخر البيرودوتيت المميز لهذه المناطق في ظروف متغيرة من الضغط‬
‫والحرارة وبينت انه يمر بثالث مراحل أساسية وذلك حسب حالته الفيزيائية والنتائج المحصل عليها مبينة في الشكل (أ)‬
‫من الوثيقة (‪ ،)2‬كما يظهر الشكل (ب) تغيرات سرعة انتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬في الطبقات العلوية من بنية األرض‪.‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الوثيقة (‪)2‬‬ ‫الشكل(أ)‬

‫‪ /-1‬فسر نتائج الشكل (أ) من الوثيقة (‪.)2‬‬


‫‪ /-2‬حلل نتائج الشكل (ب) من الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ /-3‬استنتج المنطقة التي يمثلها كل جزء من االجزاء (‪ )13 ،12 ،11‬في شكلي الوثيقة (‪ )2‬مع تحديد طبيعتها الفيزيائية‪.‬‬
‫يعتبر (‪ )Botulisme‬نوع من التسممات الخطيرة التي تؤدي الى شلل للعضالت الهيكلية والملساء ويصبح قاتال عندما‬
‫يصيب عضالت األجهزة الحيوية‪ ،‬ومصدر هذا التسمم هو سم البوتيليك (‪ )Botulique‬من النوع ‪ A‬الذي تفرزه بكتيريا‬
‫تسمى (‪ )Clostridium botulinum‬التي تتواجد في األغذية الملوثة والفاسدة أو غير المحفوظة جيدا‪.‬‬
‫اهتم العلماء بإيجاد عالج لهذا التسمم من خالل اجراء بحوث ودراسات عن سم العناكب السوداء الذي قد يكون أمل‬
‫لمواجهة تسمم (‪.)Botulisme‬‬
‫نهدف في هذا الموضوع لدراسة آلية تأثير سم البوتيليك (‪ ،)Botulique‬وإبراز تأثير العالج التجريبي عن طريق سم‬
‫العناكب السوداء‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬رسم تخطيطي لنهاية‬
‫عصبية لخلية قبل مشبكية للمشبك العصبي‪-‬‬
‫العضلي في حالتين مختلفتين حيث الحالة (أ)‬
‫في غياب الرسالة العصبية والحالة (ب) عند‬
‫وصول رسالة عصبية الى النهاية العصبية‪.‬‬
‫‪ /-1‬اشرح الظواهر المؤدية الى االنتقال من‬
‫الحالة (أ) الى الحالة (ب) مستعينا‬
‫بالمعطيات المقدمة في الوثيقة (‪.)1‬‬
‫‪ /-2‬إذا علمت ان سم البوتيليك‬
‫(‪ )Botulique‬من النوع ‪ A‬يؤثر على‬
‫مستوى النهاية العصبية للخلية قبل مشبكية‪،‬‬
‫اقترح ‪ 3‬فرضيات تفسر طريقة تأثير‬
‫البوتيليك من النوع ‪ A‬على المشبك‬
‫العصبي‪-‬العضلي‪.‬‬
‫الوثيقة (‪)1‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫لغرض التحقق من صحة الفرضيات المقترحة نقدم لك المعطيات التالية‪:‬‬
‫‪ -‬يمثل الشكل (أ) للوثيقة (‪ ) 2‬تسجيالت للتيارات الكهربائية على مستوى الغشاء بعد مشبكي في غياب أو في وجود سم‬
‫البوتيليك ‪.A‬‬
‫‪ -‬يمثل الشكل (ب) للوثيقة (‪ )2‬نتائج الهجرة الكهربائية لفصل نوعين من البروتينات الموجودة في النهاية قبل مشبكية في‬
‫غياب أو في وجود سم البوتيليك ‪.A‬‬
‫‪ -‬مالحظة‪:‬‬
‫‪ -‬تقنية الهجرة الكهربائية تعتمد على فصل الجزيئات البروتينية حسب شحنتها كما تسمح أيضا بفصلها حسب الوزن‬
‫الجزيئي حيث تتناسب هجرة الجزيئات عكسيا مع الوزن الجزيئي‪ - .‬تم قياس الوزن الجزيئي بالكيلو دالتون (‪.)KDa‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ /-1‬باستغالل نتائج الشكلين (أ) و(ب) للوثيقة (‪ )2‬صادق على الفرضية الصحيحة التي تؤكد آلية تأثير سم البوتيليك‪.‬‬
‫‪ -‬إلبراز تأثير العالج التجريبي لتسمم (‪ )Botulisme‬باستعمال سم العناكب السوداء نقدم النتائج التجريبية التالية‪:‬‬
‫* تستخلص مادة التروكسين (‪ )Latrotoxine‬من سم العناكب السوداء ثم يتم حقنها في النهاية العصبية قبل مشبكية‬
‫ونسجل تغيرات التركيز الداخلي لشوارد ‪ Ca2+‬في النهاية العصبية والنتائج ممثلة في الشكل (أ) للوثيقة (‪.)3‬‬
‫* بينت الدراسات ان احدى نهايات سم البوتيليك ‪ A‬تؤدي الى تفكيكه تلقائيا وزوال مفعوله‪ ،‬تم قياس سرعة التفكيك التلقائي‬
‫لسم البوتيليك ‪ A‬في وجود وفي غياب شوارد ‪ Ca2+‬والشكل (ب) للوثيقة (‪ )3‬يبين النتائج المحصل عليها‪.‬‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫الوثيقة (‪)3‬‬

‫‪ /-2‬حلل نتائج الشكل (أ) والشكل (ب)‪.‬‬


‫‪ /-3‬بين طريقة تأثير سم العناكب السوداء كعالج ضد تسمم (‪.)Botulisme‬‬

‫‪ -‬الجزء ‪:13‬‬
‫‪ -‬انطالقا معلوماتك المكتسبة والنتائج التي توصلت اليها من خالل هذه الدراسة‪ ،‬اكتب نص علمي توضح فيه مختلف أنواع‬
‫البروتينات التي تساهم في نقل الرسالة العصبية على مستوى المشبك العصبي‪-‬العضلي‪ ،‬مع ابراز تأثير سم البوتيليك وسم‬
‫العناكب السوداء‪.‬‬
‫االإجابة النـموذجية المتحان الثاليث الثاين يف مادة علوم الطبيعة واحلياة‬
‫" اثنوية امحد عروة "‬ ‫(‪)9191-9102‬‬ ‫املس توى‪ 3 :‬علوم جتريبية‬

‫‪ /-1‬التعرف على البيانات‪)12( :‬‬


‫‪ -4-‬خلية ‪.LT8‬‬ ‫‪ -3-‬المعقد ‪-HLA‬ببتيد مستضدي‪.‬‬ ‫‪ -2-‬خلية عارضة (بالعة كبيرة)‪.‬‬ ‫‪ -1-‬مستضد‪.‬‬
‫‪ -8-‬اجسام مضادة‪ -9- .‬خلية ‪.LTc‬‬ ‫‪ -7-‬خلية بالزمية ‪.LBp‬‬ ‫‪ -6-‬خلية ‪.LB‬‬ ‫‪ -5-‬خلية ‪.LT4‬‬
‫‪ -11-‬معقد مناعي‪ -11- .‬خلية مصابة‪ -12- .‬عملية البلعمة‪.‬‬
‫‪ -‬تسمية المراحل‪)1.0( :‬‬
‫‪(-‬م‪ :)1‬مرحلة االنتقاء (التعرف) والتنشيط‪.‬‬
‫‪(-‬م‪ :)2‬مرحلة التكاثر والتمايز‪.‬‬
‫‪(-‬م‪ :)3‬مرحلة التنفيذ (االقصاء)‪.‬‬
‫‪ /-2‬نص علمي يوضح التعاون بين مختلف أنواع الخاليا المناعية عند دخول االجسام الغريبة‪)2.0( :‬‬
‫‪ -‬مقدمة‪:‬‬
‫‪ -‬تستطيع العضوية التمييز بين الذات والالذات بفضل خاليا لمفاوية متخصصة ذات كفاءة مناعية لها القدرة على احداث‬
‫استجابة مناعية نوعية والقضاء على االجسام الغريبة حيث يوجد تعاون بين اللمفاويات خالل مختلفة مراحل االستجابة‬
‫المناعية‪.‬‬
‫‪ -‬ما هي آليات التعاون المناعي اثناء االستجابة المناعية النوعية ؟‬
‫‪ -‬العرض‪:‬‬
‫‪ -‬تتعرف اللمفاويات على المستضد بفضل مستقبالتها الغشائية النوعية التي تتكامل بنيويا مع محددات المستضد حيث‬
‫تتعرف ‪ LT4‬تعرفا مزدوجا مع الخلية العارضة (انتقاء نسيلة من ‪ )LT4‬لتكامل بنيوي بين ‪ TCR‬ومحدد المستضد‬
‫المعروض على ‪ ،HLA II‬اما ‪ LT8‬تتعرف تعرفا مزدوجا مع الخلية المصابة (انتقاء نسيلة من ‪ )LT8‬لتكامل بنيوي بين‬
‫‪ TCR‬ومحدد المستضد المعروض على ‪ ،HLA I‬بينما ‪ LB‬تتعرف مباشرة على المستضد الحر (انتقاء نسيلة من ‪)LB‬‬
‫نتيجة وجود تكامل بنيوي بين ‪ BCR‬ومحدد المستضد‪.‬‬
‫‪ -‬الخاليا اللمفاوية المنتقاة تقوم بتركيب مستقبالت غشائية خاصة بـ ‪ IL2‬مما يسمح بتثبيت ‪ IL2‬عليها وتحفيزها على‬
‫التكاثر والتمايز حيث الخاليا ‪ LT4‬تحفز بـ ‪ IL2‬المفرز منها (تحفيز ذاتي) وبـ ‪ IL1‬المفرز من الخلية العارضة لتتشكل‬
‫خاليا مساعدة ‪ LTh‬وبعضها ال تتمايز وتشكل خاليا ذات ذاكرة ‪ ،LT4m‬وتقوم الخاليا ‪ LTh‬بإفراز ‪ IL2‬الذي يحفز‬
‫الخاليا ‪ LB‬و‪ LT8‬المنتقاة على التكاثر والتمايز حيث تحفيز ‪ LT8‬يسمح بتشكل خاليا لمفاوية سامة ‪ LTc‬وخاليا ذات‬
‫ذاكرة ‪ ،LT8m‬وتحفيز ‪ LB‬يسمح بتشكل خاليا بالزمية ‪ LBp‬وخاليا ذات ذاكرة ‪.LBm‬‬
‫‪ -‬الخاليا ذات ذاكرة تتدخل عند دخول نفس المستضد مرة أخرى وتسمح بحدوث استجابة مناعية ثانوية قوية وسريعة‪.‬‬
‫‪ -‬تقوم الخاليا البالزمية ‪ LBp‬بإفراز أجسام مضادة ترتبط نوعيا مع المستضد الذي حرض انتاجها لتشكل معقدات‬
‫مناعية تعمل على ابطال مفعول المستضد ومنع تكاثره وانتشاره مما يسهل عمل البالعات التي تقوم ببلعمة المعقدات‬
‫المناعية والتخلص منها (‪ 5‬مراحل للبلعمة‪ :‬تثبيت‪ ،‬احاطة‪ ،‬اقتناص‪ ،‬هضم‪ ،‬اطراح)‪( .‬استجابة مناعية خلطية)‪.‬‬
‫‪ -‬تقوم الخاليا السامة ‪ LTc‬بالتعرف مع الخاليا المصابة تعرفا مزدوجا مما يحفزها على افراز جزيئات البرفورين التي‬
‫تشكل ثقوب تسمح بدخول الماء والشوارد وتسبب صدمة حلولية وتخريب الخلية المصابة ثم تقوم البالعات ببلعمة بقايا‬
‫الخاليا المخربة‪( .‬استجابة مناعية خلوية)‪.‬‬
‫‪ -‬خاتمة‪:‬‬
‫‪ -‬تلعب الخاليا اللمفاوية ‪ LB‬و‪ LT‬دورا هاما في جميع مراحل االستجابة المناعية النوعية حيث يحدث تعاون مناعي‬
‫وظيفي بينها يسمح بالتعرف على المستضدات الغريبة ثم تحفيز هذه اللمفاويات على التكاثر والتمايز إلنتاج عناصر دفاعية‬
‫تساهم في القضاء على المستضد‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫‪ /-1‬التعرف على البيانات المرقمة في الشكل (أ)‪)11( :‬‬
‫‪ -1-‬قشرة قارية‪ -2- .‬قشرة محيطية‪ -3- .‬برنس (معطف‪ ،‬رداء)‪ -4- .‬نواة‪ -5- .‬برنس علوي‪ -6- .‬برنس سفلي‪.‬‬
‫‪.LVZ -11-‬‬ ‫‪ -7-‬نواة خارجية‪ -8- .‬نواة داخلية‪ -9- .‬ليتوسفير (غالف صخري)‪ -11- .‬استينوسفير‪.‬‬
‫‪ /-2‬استخراج األدلة التي تبين االنقطاعات بين اغلفة الكرة األرضية والطبيعة الفيزيائية لكل غالف‪:‬‬
‫‪ -‬األدلة التي تبين االنقطاعات‪)1.0( :‬‬
‫‪ -‬يمثل الشكل (ب) تغيرات سرعة انتشار الموجات الزلزالية بداللة العمق‪.‬‬
‫‪ -‬نالحظ وجود ‪ 3‬تغيرات مفاجئة لسرعة انتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬و‪ S‬في أعماق مختلفة وهي‪:‬‬
‫* ارتفاع فجائي لسرعة الموجات ‪ P‬و‪ S‬في حدود العمق ‪.10-30km‬‬
‫* انخفاض فجائي لسرعة الموجة ‪ P‬وانعدام الموجة ‪ S‬عند العمق ‪.2900km‬‬
‫* ارتفاع فجائي لسرعة الموجات ‪ P‬و‪ S‬عند العمق ‪.5100km‬‬
‫‪ -‬تدل التغيرات المفاجئة لسرعة الموجات على وجود انقطاع يدل على تغير التركيب الكيميائي والمعدني للصخور‪.‬‬
‫‪ -‬ومنه نستنتج وجود ‪ 3‬انقطاعات تفصل بين ‪ 4‬أغلفة تتمثل في‪:‬‬
‫* انقطاع موهو عند العمق (‪ )10-30km‬يفصل بين القشرة األرضية والبرنس‪.‬‬
‫* انقطاع غوتنبرغ عند العمق ‪ 2900km‬يفصل بين البرنس والنواة‪.‬‬
‫* انقطاع ليمان عند العمق ‪ 5100km‬يفصل بين النواة الخارجية والنواة الداخلية‪.‬‬
‫‪ -‬األدلة التي تبين الطبيعة الفيزيائية لكل غالف‪)11( :‬‬
‫‪ -‬نالحظ انتشار الموجات ‪ P‬في جميع األغلفة بينما الموجة ‪ S‬تختفي في العمق بين ‪.2900-5100km‬‬
‫‪ -‬يدل انتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬و‪ S‬في االغلفة على الحالة الفيزيائية حيث تنتشر الموجات ‪ P‬في األوساط الصلبة والسائلة‬
‫اما الموجات ‪ S‬تنتشر في األوساط الصلبة فقط‪ ،‬وهذا يدل ان الطبقات التي تنتشر فيها الموجات ‪ P‬و‪ S‬تكون صلبة اما‬
‫الطبقات التي تنتشر فيها الموجات ‪ P‬فقط هي أوساط سائلة‪.‬‬
‫‪ -‬ومنه نستنتج ان القشرة األرضية والبرنس والنواة الداخلية هي أوساط صلبة والنواة الخارجية هي وسط سائل‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫‪ /-1‬تفسير نتائج الشكل (أ)‪)1.0( :‬‬
‫‪ -‬المنحنى الجيوحراري يوضح تغيرات درجة حرارة الصخر بداللة العمق‪.‬‬
‫‪ -‬منحنى انصهار البيرودوتيت يعبر عن درجة الحرارة التي ينصهر عندها البيرودوتيت في عمق معين‪.‬‬
‫‪ -‬تسمح مقارنة المنحنيين بتحديد الحالة الفيزيائية لمختلف طبقات البرنس بفضل تحديد الحالة الفيزيائية للبيريدوتيت‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ - :11‬نالحظ إلى غاية العمق ‪ 120km‬أن منحنى التدرج الحراري بعيد عن منحنى انصهار البيريدوتيت يعود‬
‫الى ظروف الضغط والحرارة في هذا العمق ال تسمح بانصهار البيريدوتيت وتكون صخور هذا الجزء صلبة‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ - :12‬نالحظ عند العمق ‪ 120-250km‬تقارب منحنى التدرج الحراري من منحنى انصهار البيريدوتيت يعود‬
‫الى وجود ضغط وحرارة تسمح بحدوث انصهار الجزئي للبيريدوتيت وتكون صخور هذا الجزء مرنة مطاطية (حالة‬
‫انتقالية بين الصلبة والسائلة)‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ - :13‬نالحظ عند العمق ‪ 250-500km‬ابتعاد منحنى التدرج عن منحنى انصهار البيريدوتيت يعود الى تغير‬
‫ظروف الضغط والحرارة وال تسمح بانصهار البيريدوتيت وبذلك تصبح الصخور اقل مرونة وتعود الى الحالة الصلبة‪.‬‬
‫‪ /-2‬تحليل نتائج الشكل (ب)‪)11( :‬‬
‫‪ -‬يمثل المنحنى تغيرات سرعة الموجات الزلزالية ‪ P‬بداللة العمق حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ - :11‬عند العمق (‪ )0-120km‬نالحظ ثبات سرعة الموجات عند القيمة ‪ 6km/s‬حتى العمق ‪ 30km‬ثم تزداد‬
‫بشكل حاد ومفاجئ لتبلغ ‪ 8km/s‬وتثبت عند هذه السرعة حتى العمق ‪.120km‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ - :12‬عند العمق (‪ )120-250km‬نالحظ انخفاض سرعة الموجات ألقل من ‪ 8km/s‬ثم تعود الى االرتفاع بعد‬
‫العمق ‪.200km‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ - :13‬عند العمق (‪ )250-300km‬نالحظ تزايد سرعة الموجات لتبلغ ‪ 9km/s‬عند العمق ‪.300km‬‬
‫‪ -‬االستنتاج‪ - :‬نستنتج وجود اختالف في الحالة الفيزيائية لكل جزء حيث‪:‬‬
‫* الجزء ‪ :11‬صلب ومتين‪ * .‬الجزء ‪ :12‬مرن ومطاطي‪ * .‬الجزء ‪ :13‬اقل مطاطية (صلبة)‪.‬‬
‫‪ /-3‬استنتاج المنطقة التي يمثلها كل جزء تحديد طبيعته الفيزيائية‪)11( :‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ :11‬عند العمق (‪ )0-120km‬يمثل الليتوسفير (الغالف الصخري) وهي طبقة صلبة‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ :12‬عند العمق (‪ )120-250km‬يمثل ‪ LVZ‬وهي الجزء العلوي من األستينوسفير وهي طبقة مرنة (مطاطية)‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪ :13‬عند العمق (‪ )250-300km‬يمثل الجزء السفلي من األستينوسفير وهي طبقة اقل مرونة وترجع الى الصلبة‪.‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:11‬‬
‫‪ /-1‬اشرح الظواهر المؤدية الى االنتقال من الحالة (أ) الى الحالة (ب)‪)1.70( :‬‬
‫‪ -‬الحالة (أ)‪:‬‬
‫‪+2‬‬ ‫‪+2‬‬
‫‪ -‬في غياب الرسالة العصبية يسجل كمون راحة وتكون القنوات الفولطية ‪ Ca‬مغلوقة وال تدخل شوارد ‪ Ca‬الى النهاية‬
‫العصبية وتبقى الحويصالت المشبكية بعيدة عن الغشاء قبل مشبكي وال يتم افراز المبلغ في الشق المشبكي‪.‬‬
‫‪ -‬الحالة (ب)‪:‬‬
‫‪+2‬‬
‫‪ -‬يؤدي وصول رسالة عصبية (تواتر كمونات عمل) الى النهاية العصبية الى انفتاح القنوات الفولطية ‪ Ca‬ودخول‬
‫شوارد ‪ Ca+2‬التي تحفز هجرة الحويصالت المشبكية الى الغشاء قبل مشبكي واندماجها معه من اجل تحرير المبلغ في‬
‫الشق المشبكي‪.‬‬
‫‪ -‬يحدث اندماج الحويصالت بفضل بروتينات االدماج حيث يرتبط بروتين ‪ Synaptobrevin‬في غشاء الحويصالت مع‬
‫بروتين ‪ SNAP 25‬المتصل مع بروتين ‪ Syntaxin‬في الغشاء قبل مشبكي مما يسمح باندماج الحويصالت مع الغشاء‬
‫وتحرير المبلغ العصبي في الشق المشبكي‪.‬‬
‫‪ /-2‬اقترح ‪ 3‬فرضيات تفسر طريقة تأثير البوتيليك من النوع ‪ A‬على المشبك العصبي‪-‬العضلي‪)1.70( :‬‬
‫‪ -‬يعمل سم البوتيليك على تثبيط النقل المشبكي ومنع تقلص العضالت وحدوث شلل عن طريق الفرضيات التالية‪:‬‬
‫‪ -‬فرضية (‪ :)1‬يثبط انفتاح القنوات الفولطية ‪.Ca+2‬‬
‫‪ -‬فرضية (‪ :)2‬يثبط نشاط بروتين ‪.Synaptobrevin‬‬
‫‪ -‬فرضية (‪ :)3‬يثبط نشاط بروتين ‪.SNAP 25‬‬
‫‪ -‬فرضية (‪ :)4‬يثبط نشاط بروتين ‪.Syntaxin‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:12‬‬
‫‪ / -1‬المصادقة على الفرضية الصحيحة التي تؤكد آلية تأثير سم البوتيليك‪:‬‬
‫‪ -‬استغالل الوثيقة (‪)1.0( :)2‬‬
‫‪ -‬الشكل (أ)‪:‬‬
‫يمثل تسجيالت للتيارات الكهربائية على مستوى الغشاء بعد مشبكي في غياب أو في وجود سم البوتيليك ‪ A‬حيث‪:‬‬
‫‪ -‬نالحظ في غياب سم البوتيليك تسجيل تيارات كهربائية داخلية كثيرة على مستوى الغشاء بعد مشبكي وتكون ذات سعات‬
‫مختلفة تدل على وجود المبلغ العصبي وتأثيره على الغشاء بعد مشبكي ومنه يحدث نقل مشبكي‪.‬‬
‫‪ -‬نالحظ في وجود سم البوتيليك تسجيل تيارات كهربائية ضعيفة جدا تقريبا منعدمة تدل على غياب المبلغ العصبي ومنه ال‬
‫يوجد نقل مشبكي‪.‬‬
‫‪ -‬ومنه نستنتج ان سم البوتيليك يمنع انتقال الرسالة عبر المشبك العصبي‪-‬العضلي مؤديا الى منع التقلص العضلي‪.‬‬
‫‪ -‬الشكل (ب)‪:‬‬
‫‪ -‬يمثل نتائج الهجرة الكهربائية لفصل بروتينات ‪ SNAP 25‬و ‪ Syntaxin‬في غياب أو في وجود سم البوتيليك ‪ A‬حيث‪:‬‬
‫‪ -‬نالحظ ان هجرة (انتقال) بروتين ‪ Syntaxin‬تكون متماثلة في غياب وفي وجود سم البوتيليك ‪ A‬مما يدل ان الوزن‬
‫الجزيئي له يبقى ثابت (‪ )37 KDa‬وال يؤثر عليه سم البوتيليك‪.‬‬
‫‪ -‬نالحظ في غياب السم البوتيليك ان هجرة بروتين ‪ SNAP 25‬ينتج عنها تسجيل بقعة واحدة تنتقل بمسافة أكبر من بروتين‬
‫‪ Syntaxin‬مما يدل أنه يملك وزن جزيئي اقل منه (‪.)25 KDa‬‬
‫‪-‬نالحظ في وجود سم البوتيليك ان هجرة بروتين ‪ SNAP 25‬ينتج عنها تسجيل بقعتين مع زيادة مسافة الهجرة لهما مما يدل‬
‫على انخفاض الوزن الجزيئي للبقعتين التي توافق بروتين ‪ SNAP 25‬داللة على تفكيكه الى جزئين‪.‬‬
‫‪ -‬ومنه نستنتج ان سم البوتيليك يعمل على تفكيك بروتين ‪ SNAP 25‬وفقدان نشاطه‪.‬‬
‫‪ -‬المصادقة على الفرضيات‪)1.70( :‬‬
‫‪ -‬الفرضية (‪ )3‬صحيحة ان سم البوتيليك يمنع نشاط بروتين ‪.SNAP 25‬‬
‫‪ -‬ألن سم البوتيليك يعمل على تثبيط نشاط بروتين ‪ SNAP 25‬عن طريق تفكيكه مما يؤدي الى عدم ارتباط بروتين‬
‫‪ Synaptobrevin‬مع بروتين ‪ SNAP 25‬وال يتم اندماج الحويصالت المشبكية مع الغشاء قبل مشبكي ومنه منع تحرير‬
‫المبلغ في الشق المشبكي وبالتالي ال تنتقل الرسالة عبر المشبك العصبي‪-‬العضلي وينتج عنها عدم تقلص العضالت وحدوث‬
‫شلل‪.‬‬
‫‪ /-2‬تحليل نتائج الشكل (أ) والشكل (ب)‪)1.0( :‬‬
‫‪ -‬الشكل (أ)‪:‬‬
‫يمثل تغيرات التركيز داخل خلوي لشوارد ‪ Ca‬بداللة الزمن بعد حقن التروتوكسين بتركيز (‪ )0.5nm‬حيث‪:‬‬
‫‪2+‬‬

‫‪ -‬قبل حقن التروتوكسين نالحظ انعدام شوارد ‪ Ca2+‬داخل النهاية العصبية قبل مشبكية‪.‬‬
‫‪ -‬بعد حقن التروتوكسين نالحظ تزايد تدريجي في تركيز شوارد ‪ Ca2+‬داخل النهاية العصبية قبل مشبكية حتى بلغ ‪ 61‬و‪.‬إ‬
‫عند الزمن ‪ 61‬د‪.‬‬
‫‪ -‬استننتاج‪ - :‬نستنتج ان مادة التروتوكسين الموجودة في سم العناكب السواداء تؤدي الى تحفيز دخول شوارد ‪ Ca‬الى‬
‫‪2+‬‬

‫النهاية العصبية قبل مشبكية (الزر المشبكي)‪.‬‬


‫‪ -‬الشكل (ب)‪:‬‬
‫يمثل تغيرات التفكيك التلقائي لسم البوتيليك في غياب وفي وجود شوارد ‪ Ca‬حيث‪:‬‬
‫‪2+‬‬

‫‪ -‬في غياب شوارد ‪ Ca2+‬نالحظ ان التفكيك التلقائي لسم البوتيليك يبلغ قيمة ‪ 1‬وإ‪.‬‬
‫‪ -‬في وجود شوارد ‪ Ca2+‬نالحظ تزايد في التفكيك التلقائي لسم البوتيليك حتي يبلغ القيمة ‪ 2.5‬و‪.‬إ‪.‬‬
‫‪ -‬استننتاج‪ - :‬نستنتج ان شوارد ‪ Ca2+‬تحفز التفكيكي التلقائي لسم البوتيليك‪.‬‬
‫‪ / -3‬تبيان طريقة تأثير سم العناكب السوداء كعالج ضد تسمم (‪)1.70( :)Botulisme‬‬
‫‪ -‬يحتوي سم العناكب السوداء على مادة التروتوكسين التي تعمل على زيادة دخول شوارد ‪ Ca‬الى النهاية العصبية قبل‬
‫‪2+‬‬

‫مشبكية‪ ،‬وتسمح زيادة شوارد ‪ Ca2+‬بتحفيز التفكيك التلقائي لسم البوتيليك وتثبيط مفعوله وزوال تأثيره ومنه ال يتم تفكيك‬
‫البروتين ‪ SNAP 25‬الذي يساهم في اندماج الحويصالت المشبكية بالغشاء قبل مشبكي وبالتالي يتم تحرير المبلغ في‬
‫الشق المشبكي وحدوث نقل مشبكي وتتقلص العضالت ومنه يعتبر سم العناكب السوداء عالج ضد تسمم (‪.)Botulisme‬‬
‫‪ -‬الجزء ‪:13‬‬
‫‪ -‬نص علمي ي وضح مختلف أنواع البروتينات التي تساهم في نقل الرسالة العصبية على مستوى المشبك العصبي‪-‬‬
‫العضلي‪ ،‬مع ابراز تأثير سم البوتيليك وسم العناكب السوداء‪)12( :‬‬
‫‪ -‬مقدمة‪:‬‬
‫‪ -‬يعتبر المشبك العصبي‪-‬العضلي منطقة اتصال بين خلية قبل مشبكية عصبية وخلية بعد مشبكية عضلية ويؤدي انتقال‬
‫الرسالة عبر هذه المشابك الى تقلص العضالت ويساهم في نقل الرسالة تدخل بروتينات مختلفة‪.‬‬
‫‪ -‬ما هي البروتينات التي تساهم في نقل الرسالة العصبية على مستوى المشبك العصبي‪-‬العضلي ؟‬
‫‪ -‬العرض‪:‬‬
‫‪ -‬يؤدي التنبيه الفعال الى توليد رسالة عصبية تنتقل في الليف العصبي للخلية قبل مشبكية في شكل تواتر كمونات عمل حتى‬
‫تصل الى النهاية العصبية قبل مشبكية (الزر المشبكي) مؤديا الى انفتاح القنوات الفولطية لشوارد ‪ Ca+2‬ودخول شوارد ‪Ca+2‬‬
‫الى هيولى النهاية العصبية قبل مشبكية التي تحفز هجرة الحويصالت المشبكية إلى الغشاء قبل المشبكي واالندماج معه‬
‫بمساعدة بروتينات االندماج ‪ Synaptobrevin‬و ‪ SNAP 25‬و ‪ Syntaxin‬مما يسمح بتحرير المبلغ الكيميائي العصبي‬
‫(االستيل كولين) في الشق المشبكي‪.‬‬
‫‪ -‬يتثبت المبلغ الكيميائي العصبي (االستيل كولين) على مواقع تثبيت خاصة به على المستقبالت القنوية (القنوات الكيميائية)‬
‫على مستوى الغشاء بعد مشبكي للخلية العضلية مسببا انفتاحها ودخول شوارد ‪( Na+‬تيار داخلي) لينتج كمون عمل يدل على‬
‫تقلص العضلة‪.‬‬
‫‪ -‬يكون تأثير المبلغ الكيميائي العصبي (األستيل كولين) مؤقت على الغشاء بعد مشبكي‪ ،‬حيث يتم ابطال مفعوله عن طريق‬
‫تدخل انزيم نوعي (استيل كولين استراز) يعمل على تفكيكه الى حمض االستيك وكولين ويعاد امتصاص هذه النواتج من‬
‫طرف النهاية قبل مشبكية‪ ،‬ويؤدي تفكيك المبلغ الكيميائي الى انغالق القنوات الكيميائية وتوقف دخول الشوارد ومنه العودة‬
‫الى كمون الراحة‪.‬‬
‫‪ -‬يؤثر سم البوتيليك ‪ A‬على بروتين ‪ SNAP 25‬ويعمل على تفكيكه وفقدان نشاطه مما يؤدي الى عدم ارتباطه مع بروتين‬
‫‪ Synaptobrevin‬وهذا يمنع اندماج الحويصالت المشبكية ومنه منع تحرير المبلغ في الشق المشبكي وبالتالي منع انتقال‬
‫الرسالة عبر المشبك وينتج عنها عدم تقلص العضالت وحدوث شلل‪.‬‬
‫‪ -‬يؤثر سم العناكب السوداء دخول شوارد ‪ Ca2+‬الى النهاية العصبية قبل مشبكية حيث يحفز دخول ‪ Ca‬والذي يحفز‬
‫‪2+‬‬

‫بدوره التفكيك التلقائي لسم البوتيليك ومنه ال يتم تفكيك البروتين ‪ SNAP 25‬وبالتالي يتم تحرير المبلغ في الشق المشبكي‬
‫وتتقلص العضالت‪.‬‬
‫‪ -‬خاتمة‪:‬‬
‫‪ -‬تنتقل الرسالة العصبية على مستوى المشابك بفضل مبلغات كيميائية عصبية وبتدخل عدة بروتينات نوعية أهمها القنوات‬
‫الفولطية ‪ Ca2+‬وبروتينات االندماج والقنوات الكيميائية واالنزيمات النوعية‪.‬‬
‫يؤدي سم البوتيليك الى تثبيط النقل المشبكي واحداث شلل في العضالت‪ ،‬ويعتبر سم العناكب السوداء امل للعالج ضد تسمم‬
‫(‪ )Botulisme‬لكونه يثبط بطريقة غير مباشرة عمل سم البوتيليك مؤديا الى عودة النقل المشبكي وتقلص العضالت‪.‬‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫امجلهورية اجلزائرية ادلميقراطية الشـعبية‬
‫اثنوية بن نقادي قدور‪ -‬تيارت‬ ‫مديرية الرتبية لوالية تيارت‬ ‫وزارة التـربية الوطنية‬
‫الثـالاثء ‪ 30‬مارس ‪0303‬‬ ‫الشـعبة‪ :‬علوم جتريبية‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫املـــدّة ‪ 30 :‬سا‬ ‫إعداد األستاذ ‪ :‬راوي‬ ‫عت‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫إختبار ثان يف مادّة ‪ :‬علوو الطـبيعة و احلياة‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫ثاىويات ‪ :‬حمند بن عبد الكريه‪ ،‬حمند ديب‪ ،‬عفان الطاهر‪ ،‬بن مستورة العربي‪ ،‬مولود قاسه‪ ،‬بعنر بومجعة‪ ،‬لعروسي العربي‪.‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫التّـنرين األوّل‪ 50( :‬ىقاط)‬
‫رزكٌٕ انكشح األسظ‪ٛ‬خ يٍ ػذح غجمبد أثجزذ انًؼط‪ٛ‬بد انس‪ٛ‬سًٕنٕج‪ٛ‬خ أَٓب رخزهف ف‪ ٙ‬انخصبئص انف‪ٛ‬ض‪ٚ‬بئ‪ٛ‬خ ٔ انزشك‪ٛ‬ت‬
‫انك‪ًٛٛ‬بئ‪ ٙ‬نٓب‪ .‬رًثم انٕث‪ٛ‬مخ انزبن‪ٛ‬خ َزبئج رذبن‪ٛ‬م انس‪ٛ‬سًٕغشاف ف‪ ٙ‬يخزهف يذطبد االسزمجبل نُٕػ‪ ٍٛ‬يٍ انًٕجبد‬
‫انضنضان‪ٛ‬خ (‪ٔ )S ٔ P‬يخزهف غجمبد انكشح األسظ‪ٛ‬خ انًٕافمخ نهزغ‪ٛ‬شاد انًسجهخ‪.‬‬

‫انوثيقة‬

‫‪4‬‬

‫‪ )1‬سم انج‪ٛ‬بَبد انًشلًخ ثى قارن ف‪ ٙ‬جذٔل ث‪َٕ ٍٛ‬ػ‪ ٙ‬انًٕجبد انضنضان‪ٛ‬خ نزذذ‪ٚ‬ذ غجمبد انكشح األسظ‪ٛ‬خ‪.‬‬
‫‪ )2‬ثبسزغالنك نهٕث‪ٛ‬مخ ٔ يكزسجبرك‪ ،‬اكزت وصا عهميا تبيه ف‪ ّٛ‬ػذد ٔ دذٔد انطجمبد األسظ‪ٛ‬خ ٔ خصبئص كم يُٓب‪.‬‬
‫التّـنرين الجاىي‪ 50( :‬ىقاط)‬
‫رزؼشض انؼعٕ‪ٚ‬خ إنٗ ػُبصش خبسج‪ٛ‬خ يخزهفخ رـث‪ٛ‬ش انجٓبص انًُبػ‪ ٙ‬انز٘ ‪ٚ‬سزج‪ٛ‬ت ثًظبْش يُبػ‪ٛ‬خ يزُٕػخ‪.‬‬
‫إلثشاص ثؼط يظبْش االسزجبثخ انًُبػ‪ٛ‬خ ظذ ف‪ٛ‬شٔط انضكبو َمزشح انًؼط‪ٛ‬بد انزبن‪ٛ‬خ ‪:‬‬
‫انجزء األول ‪:‬‬
‫انضكبو إصبثخ ف‪ٛ‬شٔس‪ٛ‬خ يٍ ث‪ ٍٛ‬أْى أػشاظّ انذًٗ‪،‬‬
‫اإلػ‪ٛ‬بء‪ ،‬س‪ٛ‬الٌ األَف‪ ،‬آالو انذُجشح ٔ انصذاع‪ٚ .‬زً‪ٛ‬ض‬
‫ف‪ٛ‬شٔط انضكبو ثزٕفشِ ػهٗ جض‪ٚ‬ئبد غشبئ‪ٛ‬خ غه‪ٛ‬كٕثشٔر‪ُٛٛ‬خ‬
‫رسًٗ ‪َ Hémagglutinines‬شيض نٓب ثـ ‪ .HA‬رسًخ ْزِ‬
‫انجض‪ٚ‬ئبد ثبسرجبغ انف‪ٛ‬شٔط ثبنخه‪ٛ‬خ انًسزٓذفخ ٔ ركبثشِ ػهٗ‬
‫دسبثٓب‪.‬‬
‫رمذو انٕث‪ٛ‬مخ (‪َ )1‬زبئج رزجغ كً‪ٛ‬خ كم يٍ ف‪ٛ‬شٔط انضكبو‬
‫ٔاألجسبو انًعبدح ظذ – ‪ HA‬ػُذ شخص أص‪ٛ‬ت ثبنضكبو‪.‬‬

‫انوثيقة (‪)1‬‬ ‫‪ -‬حهم انُزبئج انًزذصم ػه‪ٓٛ‬ب‪.‬‬


‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫انجزء انثاوي ‪:‬‬
‫نزذذ‪ٚ‬ذ ك‪ٛ‬ف ‪ٚ‬زًكٍ انجٓبص انًُبػ‪ ٙ‬يٍ انمعبء ػهٗ‬
‫ف‪ٛ‬شٔط انضكبو رى اَجبص انذساسخ انزبن‪ٛ‬خ ‪:‬‬
‫انوثيقة (‪)2‬‬ ‫رى رذع‪ٛ‬ش أٔسبغ صسع رذزٕ٘ ػهٗ أجسبو يعبدح‬
‫ظذ ‪ HA -‬ثزشاك‪ٛ‬ض يزصبػذح أَزجذ خالل اإلصبثخ‬
‫ثف‪ٛ‬شٔط انضكبو ٔ ثؼذ رنك رى ل‪ٛ‬بط َسجخ اسرجبغ‬
‫ف‪ٛ‬شٔط انضكبو ثخال‪ٚ‬بِ انًسزٓذفخ ٔ َسجخ انخال‪ٚ‬ب‬
‫انًصبثخ ثذالنخ رشك‪ٛ‬ض األجسبو انًعبدح ظذ ‪.HA -‬‬
‫انُزبئج انًزذصم ػه‪ٓٛ‬ب يًثهخ ف‪ ٙ‬انٕث‪ٛ‬مخ (‪.)2‬‬
‫‪ )1‬باستغالنك نهُزبئج انًزذصم ػه‪ٓٛ‬ب ف‪ ٙ‬انٕث‪ٛ‬مخ‬
‫انوثيقة (‪)2‬‬ ‫(‪ )2‬استىتج دٔس األجسبو انًعبدح خالل‬
‫اإلصبثخ ثف‪ٛ‬شٔط انضكبو‪.‬‬
‫‪ٚ‬مذو انشكم (أ) يٍ انٕث‪ٛ‬مخ (‪ )3‬ك‪ٛ‬ف‪ٛ‬خ اسرجبغ ف‪ٛ‬شٔط انضكبو ثبنخال‪ٚ‬ب انًسزٓذفخ ٔ ‪ًٚ‬ثم انشكم (ة) ك‪ٛ‬ف‪ٛ‬خ اسرجبغ األجسبو‬
‫انًعبدح ظذ ‪ HA -‬ثف‪ٛ‬شٔط انضكبو‪.‬‬

‫انوثيقة (‪)3‬‬

‫‪ )2‬ثبالػزًبد ػهٗ يؼط‪ٛ‬بد انٕث‪ٛ‬مخ (‪ ٔ )3‬إجبثبرك انسبثمخ‪ ،‬فسر ك‪ٛ‬ف ‪ٚ‬زى إلصبء ف‪ٛ‬شٔط انضكبو‪.‬‬

‫التّـنرين الجالح‪ 50( :‬ىقاط)‬


‫رهؼت انجشٔر‪ُٛ‬بد دٔسا أسبس‪ٛ‬ب ف‪ ٙ‬انًذبفظخ ػهٗ رٕاصٌ انؼعٕ‪ٚ‬خ ٔ رنك ثأدٔاسْب انًزُٕػخ ف‪ ٙ‬يخزهف انُشبغبد‬
‫انذ‪ٕٚٛ‬خ يُٓب االرصبل انؼصج‪ ،ٙ‬إر ‪ًٚ‬كٍ أٌ ‪ٚ‬خزم انُمم انًشجك‪ ٙ‬ثزذخم انؼذ‪ٚ‬ذ يٍ انجض‪ٚ‬ئبد انخبسج‪ٛ‬خ كبنسًٕو‪.‬‬
‫انجزء األول ‪:‬‬
‫رؤثش ثؼط سًٕو انذ‪ٕٛ‬اَبد ٔ انذششاد ٔ ثؼط انًٕاد انك‪ًٛٛ‬بئ‪ٛ‬خ كبنًج‪ٛ‬ذاد ػهٗ اَزمبل انشسبنخ انؼصج‪ٛ‬خ‪ ٔ ،‬لصذ‬
‫يؼشفخ رأث‪ٛ‬شْب ػهٗ انًشجك انؼصج‪ ٙ‬انؼعه‪َ ٙ‬سزؼًم انزشك‪ٛ‬ت انزجش‪ٚ‬ج‪ ٙ‬انًج‪ ٍٛ‬ف‪ ٙ‬انشكم (أ) يٍ انٕث‪ٛ‬مخ (‪ )1‬يٍ أجم‬
‫اَجبص يجًٕػخ يٍ انزجبسة‪.‬‬
‫َطجك رُج‪ٓٛ‬ب فؼبال ‪ S‬ف‪ ٙ‬ششٔغ رجش‪ٚ‬ج‪ٛ‬خ يخزهفخ ثى َسجم انُزبئج انًٕظذخ ف‪ ٙ‬انشكم (ة) يٍ انٕث‪ٛ‬مخ (‪.)1‬‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫صفحة ‪ 0‬من ‪4‬‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫كً‪ٛ‬خ األسز‪ٛ‬م‬ ‫شٕاسد ‪ Ca++‬ف‪ٙ‬‬


‫انزسج‪ٛ‬م ف‪O2 ٙ‬‬ ‫انزسج‪ٛ‬م ف‪O1 ٙ‬‬ ‫انتجارب و انىتائج‬
‫كٕن‪ ٍٛ‬ف‪F ٙ‬‬ ‫َٓب‪ٚ‬خ لجم يشجك‪ٛ‬خ‬
‫‪100‬‬
‫‪+‬‬ ‫رطج‪ٛ‬ك انزُج‪ٛ‬ـّ ‪S‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪mmol/L‬‬
‫إظبفخ سى ‪saxitoxine‬‬
‫يُؼذيخ‬ ‫‪-‬‬ ‫نهسبئم انف‪ٛ‬ض‪ٕٚ‬نٕج‪ٙ‬‬ ‫‪2‬‬
‫ثى َطجك انزُج‪S ّٛ‬‬
‫إظبفخ ‪conotoxine‬‬
‫يُؼذيخ‬ ‫‪-‬‬ ‫نهسبئم انف‪ٛ‬ض‪ٕٚ‬نٕج‪ٙ‬‬ ‫‪3‬‬
‫ثى َطجك انزُج‪S ّٛ‬‬
‫دمٍ سى ‪ botulinique‬ف‪ٙ‬‬
‫يُؼذيخ‬ ‫‪+‬‬ ‫انؼُصش لجم يشجك‪ٙ‬‬ ‫‪4‬‬
‫ثى َطجك انزُج‪S ّٛ‬‬
‫دمٍ سى ‪bungarotoxine‬‬
‫‪100‬‬
‫‪+‬‬ ‫ف‪ ٙ‬انشك انًشجك‪ٙ‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪mmol/L‬‬
‫ثى َطجك انزُج‪S ّٛ‬‬
‫إظبفخ يبدح ‪carbamate‬‬
‫‪190‬‬
‫‪+‬‬ ‫نهٕسػ انف‪ٛ‬ض‪ٕٚ‬نٕج‪ٙ‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪mmol/L‬‬
‫ثى َطجك انزُج‪S ّٛ‬‬

‫انشكم (ب)‬
‫انوثيقة (‪)1‬‬

‫‪ )1‬ثبسزغالل انٕث‪ٛ‬مخ (‪ )1‬حذد يٕلغ رأث‪ٛ‬ش كم يبدح ػهٗ ػًم انًشجك‪ ،‬يغ انتعهيم‪.‬‬
‫‪ )2‬صغ فشظ‪ٛ‬بد رفسش ف‪ٓٛ‬ب َزبئج انزجشثخ ‪.6‬‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫صفحة ‪ 0‬من ‪4‬‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫انجزء انثاوي ‪:‬‬


‫إٌ انذشكخ انزُفس‪ٛ‬خ ‪ٚ‬ؤيُٓب ػبدح رمهص ‪ٚ‬ه‪ ّٛ‬اسرخبء انؼعالد انزُفس‪ٛ‬خ‪ٚ .‬ؤثش انـ ‪ carbamate‬ػهٗ انجٓبص انؼصج‪ٙ‬‬
‫ف‪ٕٛ‬نذ اظطشاثبد رُفس‪ٛ‬خ رصم دزٗ االخزُبق‪ ،‬لصذ انزأكذ يٍ إدذٖ انفشظ‪ٛ‬بد دٕل رأث‪ٛ‬ش انـ ‪ carbamate‬ػهٗ انُمم‬
‫انؼصج‪َ ،ٙ‬مذو نك انذساسخ انزبن‪ٛ‬خ ‪:‬‬
‫‪ًٚ‬ثم انشكم (أ) يٍ انٕث‪ٛ‬مخ (‪َ )2‬زبئج رى ف‪ٓٛ‬ب رسج‪ٛ‬م سؼخ ٔ يذح رمهص انؼعهخ ثؼذ رطج‪ٛ‬ك انزُج‪ S ّٛ‬انسبثك ٔ رنك ف‪ٙ‬‬
‫ٔجٕد ٔ غ‪ٛ‬بة انـ ‪ ، carbamate‬أيب انشكم (ة) ف‪ٛ‬ظٓش رأث‪ٛ‬ش انـ ‪ carbamate‬ػهٗ إَض‪ٚ‬ى أسز‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬أسز‪ٛ‬شاص‪.‬‬
‫▪ مع انعهم أن ‪ٔ :‬سى انـ ‪ carbamate‬ثبنفٕسفٕس انًشغ ‪ٚ‬ظٓش رًشكضِ ف‪ ٙ‬انشك انًشجك‪.ٙ‬‬

‫انشكم (ب)‬

‫انشكم (أ)‬
‫انوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ )1‬ثبسزغالل انٕث‪ٛ‬مخ (‪ )2‬بيه ك‪ٛ‬ف ‪ًٚ‬كٍ نًبدح انـ ‪ carbamate‬أٌ رسجت االظطشاثبد انزُفس‪ٛ‬خ‪.‬‬
‫‪ )2‬واقش صذخ إدذٖ انفشظ‪ٛ‬بد انًمزشدخ ثبسزغالنك نهٕث‪ٛ‬مز‪.)2( ٔ )1( ٍٛ‬‬

‫انجزء انثانث ‪:‬‬


‫اَطاللب يٍ ْزِ انذساسخ ٔ يٍ يؼهٕيبرك ‪:‬‬
‫‪ -‬أوجز رسما تخطيطيا رفس‪ٛ‬ش‪ٚ‬ب رٕظخ ف‪ ّٛ‬آن‪ٛ‬خ انُمم انًشجك‪ ٙ‬يظٓشا رأث‪ٛ‬ش انـ ‪ carbamate‬ػهٗ انشسبنخ انؼصج‪ٛ‬خ‪.‬‬

‫أساتذة ما ّدة علوم الطبيعة و الحياة لوالية تيارت يتمنون للجميع النجاح و السداد‪.‬‬

‫‪ ‬وفقكم اهلل ‪‬‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬
‫اندًهىرَح اندسائرَح انذًَقراغُح انشؼثُح‬
‫يذَرَح انررتُح نىالَح ذُارخ‬ ‫‪Sciences de la nature et de la vie 2019/2020‬‬ ‫وزارج انررتُح انىغُُح‬
‫خهُح ػهىو انطثُؼح و انحُاج‬ ‫ثاَىَح تٍ َقادٌ قذور‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫تصحيح مقرتح لالختبار الثاني ألقسام السهة الثالثة علوم جتريبية‪ /‬األستاذ ‪ .‬راوي‬
‫انؼاليح ‪:‬‬
‫‪َ 05‬قاغ‬
‫عهاصر اإلجابة الهموذجية‬
‫انًدًىع‬ ‫يدسأج‬ ‫انرـًرٍَ األ ّول ‪:‬‬
‫‪ )1‬ذطًُح انثُاَاخ انًرقًح ‪:‬‬
‫‪ )1‬اَمطاع يْٕٕ‪ )2 ،‬اَمطاع ؼٕذُثشغ‪ )3 ،‬اَمطاع ن‪ًٛ‬اٌ‪َٕ )4 ،‬اج داخه‪ٛ‬ح‪َٕ )5 ،‬اج خاسظ‪ٛ‬ح‪،‬‬
‫‪10×0.125‬‬ ‫‪ )6‬تشَظ عفه‪ )7 ،ٙ‬تشَظ عهٕ٘‪ )8 ،‬ن‪ٛ‬رٕعف‪ٛ‬ش‪ )9 ،‬لششج أسض‪ٛ‬ح‪ )11 ،‬انثشَظ‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫يقارَح تٍُ انًىخاخ انسنسانُح ‪ P‬و ‪: S‬‬
‫انًٕظاخ انضنضان‪ٛ‬ح ‪S‬‬ ‫انًٕظاخ انضنضان‪ٛ‬ح ‪P‬‬
‫▪ يٕظاخ شإَ‪ٚ‬ح كٌٕ عشعرٓا ألم‪.‬‬ ‫▪ يٕظاخ أ ّٔن‪ٛ‬ح كٌٕ عشعرٓا كث‪ٛ‬شج‪.‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫▪ ذُرشش ـ‪ ٙ‬األٔعاط انظهثح‪ ،‬انغائهح ٔ انٕٓاء‪ ▪ .‬ذُرشش ـ‪ ٙ‬األٔعاط انظهثح ـمظ‪.‬‬
‫▫ يٕظاخ ؼعً‪ٛ‬ح ذًش عثش انكشج األسض‪ٛ‬ح‪.‬‬ ‫▫ يٕظاخ ؼعً‪ٛ‬ح ذًش عثش انكشج األسض‪ٛ‬ح‪.‬‬
‫‪ )2‬انُص انؼهًٍ ‪:‬‬
‫يقذيح ‪ٚ :‬ظم َظؿ لطش انكشج األسض‪ٛ‬ح إنٗ ‪ 6411‬كهى ٔ يع رنك ذًكٍ انعهًاء يٍ ٔضع ًَٕرض تُ‪ٛ‬ح‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫انكشج األسض‪ٛ‬ح تفضم انًعهٕياخ انر‪ ٙ‬ذمذيٓا انرغع‪ٛ‬الخ انضنضان‪ٛ‬ح ـ‪ ٙ‬انعانى‪.‬‬
‫ـك‪ٛ‬ؿ عًػ اعرؽالل انًٕظاخ انضنضان‪ٛ‬ح تانرعشؾ عهٗ تُ‪ٛ‬ح انكشج األسض‪ٛ‬ح ؟‬
‫انؼرض ‪ُْ :‬ا انعشع ظذ يفظم‪.‬‬
‫▪ اعرًذ انع‪ٕٛ‬نٕظ‪ ٌٕٛ‬عهٗ ل‪ٛ‬اط ذؽ‪ٛ‬ش عشعح اَرشاس انًٕظاخ ‪ ،S ٔ P‬ؼ‪ٛ‬س ذُرشش ْزِ انًٕظاخ ـ‪ٙ‬‬
‫طثماخ األسع تغشعح يرفأذح‪.‬‬
‫▪ ذرعهك عشعح انًٕظاخ انضنضان‪ٛ‬ح طشد‪ٚ‬ا تانكصاـح‪ ،‬انضؽظ ٔ دسظح انؽشاسج نهٕعظ انز٘ ذعثشِ‪ ،‬كًا ذرعهك‬
‫عشعرٓا تانؽانح انف‪ٛ‬ض‪ٚ‬ائ‪ٛ‬ح ٔ انطث‪ٛ‬عح انك‪ًٛٛ‬ائ‪ٛ‬ح نهًادج انر‪ ٙ‬ذخرشلٓا‪.‬‬
‫▪ ذكٌٕ عشعح انًٕظاخ انضنضان‪ٛ‬ح ـ‪ٔ ٙ‬عط‪ ٍٛ‬نًٓا َفظ انرشك‪ٛ‬ة انك‪ًٛٛ‬ائ‪ ٙ‬أكثش ـ‪ ٙ‬انؽانح انظهثح يُّ ـ‪ٙ‬‬
‫انؽانح انغائهح‪ ،‬عهًا أٌ انًٕظاخ انضنضان‪ٛ‬ح ‪ S‬ال ذُرشش ـ‪ ٙ‬األٔعاط انغائهح‪.‬‬
‫‪َ ‬رعح يٍ خالل انىثُقح أٌ انًىخاخ انسنسانُح ‪ P‬ذُرشر تطرػح كة يٍ انًىخاخ ‪ S‬و ذرغُر ضرػح‬
‫‪0.5‬‬ ‫اَرشارهًا داخم انكرج األرظُح تشكم يرىازٌ إنً حذود ‪ 2900‬كهى أٍَ ذُخفط فُه ضرػح انًىخاخ ‪P‬‬
‫يٍ ‪ 14‬كهى‪/‬ثا إنً ‪ 8‬كهى‪/‬ثا نرسداد ذذرَدُا يٍ خذَذ إنً غاَح ػًق ‪ 5100‬كهى أٍَ ذرذفغ فدأج إنً ‪11‬‬
‫كهى‪/‬ثا‪ .‬تًُُا ذرىقف انًىخاخ ‪ S‬ػُذ ػًق ‪ 2900‬كهى و ذظهر يٍ خذَذ فٍ حذود ‪ 5100‬كهى‪.‬‬
‫‪ -‬يٍ خالل ْزِ انُرائط ذٕطم انعهًاء تأٌ انكشج األسض‪ٛ‬ح ذركٌٕ يٍ ‪ 4‬طثماخ يرشاكثح ذفظم ت‪ُٓٛ‬ا ‪3‬‬
‫‪3‬‬ ‫اَمطاعاخ ‪ :‬انقشرج‪ ،‬انثرَص‪ ،‬انُىاج (خارخُح ‪ /‬داخهُح)‪.‬‬
‫‪ٚ -‬فظم انمششج عٍ انثشَظ اَقطاع يىهى (ـ‪ ٙ‬ؼذٔد ‪ 31‬كهى عًما ذؽد انمششج انماس‪ٚ‬ح)‪ ٔ ،‬ت‪ ٍٛ‬انثشَظ‬
‫‪0.25‬‬
‫ٔانُٕاج انخاسظ‪ٛ‬ح اَقطاع غىذُثرؽ (ـ‪ ٙ‬ؼذٔد ‪ 2911‬كهى عًما)‪ ،‬أيا ت‪ ٍٛ‬انُٕاج انخاسظ‪ٛ‬ح ٔ انُٕاج انذاخه‪ٛ‬ح‬
‫َعذ اَقطاع نًُاٌ (ـ‪ ٙ‬ؼذٔد ‪ 5111‬كهى عًما)‪.،‬‬
‫‪ -‬ذذل االَمطاعاخ عهٗ اخرالؾ انطث‪ٛ‬عح انف‪ٛ‬ض‪ٚ‬ائ‪ٛ‬ح ٔ انك‪ًٛٛ‬ائ‪ٛ‬ح نطثماخ انكشج األسض‪ٛ‬ح ‪:‬‬
‫‪ ‬انقشرج األرظُح صهثح ٔ ؼعًٓا ألم يٍ ‪ ،% 2‬ذكٌٕ انمششج انماس‪ٚ‬ح غراَُرُح أعاعا ٔ انمششج‬
‫انًؽ‪ٛ‬ط‪ٛ‬ح تازنرُح أعاعا‪.‬‬
‫‪ ‬انثرَص ‪ٚ‬رشكة أعاعا يٍ انثُرَذوذُد ٔ ‪ٚ‬شكم أكثش َغثح ‪ % 81‬يٍ ؼعى انكشج األسض‪ٛ‬ح ْٕٔ صهة‬
‫ٔ‪ُٚ‬مغى إنٗ ظضئ‪: ٍٛ‬‬
‫* انثشَظ انغفه‪ ٙ‬طهة‪ * .‬انثشَظ انعهٕ٘ ‪ُٚ‬مغى إنٗ ظضئ‪ : ٍٛ‬ظضء عفه‪ ٙ‬يرٌ ‪ٚ‬ذعٗ انثشَظ‬
‫‪3×0.5‬‬ ‫األعر‪ُٕٛ‬عف‪ٛ‬ش٘ ‪ٔ ،‬انعضء انعهٕ٘ صهة ‪ٚ‬ذعٗ انثشَظ انه‪ٛ‬رٕعف‪ٛ‬ش٘‪.‬‬
‫‪ُٚ ‬شكم كم يٍ انمششج األسض‪ٛ‬ح ٔ انعضء انعهٕ٘ يٍ انثشَظ انعهٕ٘ ‪ :‬انهُرىضفُر انز٘ ‪ًٚ‬صم انؽالؾ‬
‫انخاسظ‪ ٙ‬نألسع ٔ ْٕ طهة‪.‬‬
‫‪ ‬ذشكم انُىاج ‪ % 17‬يٍ ؼعى انكشج األسض‪ٛ‬ح ٔ ذكٌٕ ؼُ‪ٛ‬ح تانُُكم و انحذَذ ٔ ذُمغى إنٗ َٕاج داخه‪ٛ‬ح‬
‫طهثح ٔ َٕاج خاسظ‪ٛ‬ح عائهح‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫خاذًح ‪ :‬االخرالؾ ـ‪ ٙ‬انرشك‪ٛ‬ة انك‪ًٛٛ‬ائ‪ ٔ ٙ‬انًعذَ‪ ٔ ٙ‬انكصاـح نطثماخ انكشج األسض‪ٛ‬ح تاإلضاـح إنٗ‬
‫خظائض انًٕظاخ انضنضان‪ٛ‬ح عًػ تانرعشؾ عهٗ تُ‪ٛ‬ح انكشج األسض‪ٛ‬ح‪.‬‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫أ ‪ :‬راوي‬
‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬
‫اندًهىرَح اندسائرَح انذًَقراغُح انشؼثُح‬
‫يذَرَح انررتُح نىالَح ذُارخ‬ ‫‪Sciences de la nature et de la vie 2019/2020‬‬ ‫وزارج انررتُح انىغُُح‬
‫خهُح ػهىو انطثُؼح و انحُاج‬ ‫ثاَىَح تٍ َقادٌ قذور‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫انؼاليح ‪:‬‬
‫‪َ 07‬قاغ‬
‫عهاصر اإلجابة الهموذجية‬
‫يدسأج انًدًىع‬ ‫انرـًرٍَ انثاٍَ ‪:‬‬
‫‪ )1‬ذحهُم انُرائح انًرحصم ػهُها ‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫يُؽُ‪ٛ‬اٌ ت‪ٛ‬اَ‪ٛ‬اٌ ‪ٕٚ‬ضؽاٌ ذؽ‪ٛ‬شاخ كً‪ٛ‬ح ـ‪ٛ‬شٔعاخ انضكاو ٔ األظغاو انًضادج ضذ – ‪ HA‬تذالنح‬ ‫‪-I‬‬
‫انضيٍ ـ‪ ٙ‬يظم شخض يظاب ؼ‪ٛ‬س َالؼظ ‪:‬‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫‪ ‬تعذ اإلطاتح تف‪ٛ‬شٔط انضكاو ذرذفغ كً‪ٛ‬ح انف‪ٛ‬شٔعاخ ـ‪ ٙ‬انًظم تشكم عش‪ٚ‬ع ؼرٗ ان‪ٕٛ‬و انصانس‬
‫‪2.5‬‬ ‫ذثثد ذقرَثا انكً‪ٛ‬ح عُذ ل‪ًٛ‬ح ‪ .ٔ( 3.5‬إ) إنٗ ؼا‪ٚ‬ح ان‪ٕٛ‬و انغادط يٍ اإلطاتح شى ذرُاقص ْزِ انكً‪ٛ‬ح‬
‫نرُعذو ـ‪ ٙ‬ان‪ٕٛ‬و انشاتع عشش‪.‬‬
‫‪ ‬كً‪ٛ‬ح األظغاو انًضادج يُؼذيح خالل انخًغح أ‪ٚ‬او األٔنٗ يٍ تذا‪ٚ‬ح اإلطاتح شى ذرذفغ ذذرَدُا‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫نرظم عُذ ل‪ًٛ‬ح ‪ .ٔ( 3‬إ) ـ‪ ٙ‬ان‪ٕٛ‬و انخايظ عشش‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اضرُراج ‪َٕ :‬ع االعرعاتح انًُاع‪ٛ‬ح انًصاسج ضذ ـ‪ٛ‬شٔط انضكاو ‪َ :‬ىػُح راخ وضاغح خهطُح‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ )1‬ذحهُم انُرائح ‪ :‬يُؽُ‪ٛ‬اٌ ت‪ٛ‬اَ‪ٛ‬اٌ ‪ٕٚ‬ضؽاٌ ذؽ‪ٛ‬شاخ َغثح اسذثاط انف‪ٛ‬شٔعاخ تانخال‪ٚ‬ا انًغرٓذـح‬
‫ٔ َغثح انخال‪ٚ‬ا انًظاتح تذالنح ذشك‪ٛ‬ض األظغاو انًضادج انًضاـح ؼ‪ٛ‬س َالؼظ ‪:‬‬ ‫‪- II‬‬
‫ـ‪ ٙ‬انثذا‪ٚ‬ح يع ذشك‪ٛ‬ض ظذ ضع‪ٛ‬ؿ نألظغاو انًضادج (‪ )10-11 mol/l‬كاَرا َغثح اسذثاط انف‪ٛ‬شٔعاخ‬
‫‪2.5‬‬ ‫‪3×0.5‬‬ ‫َٔغثح انخال‪ٚ‬ا انًظاتح كثُرج (‪ % 111‬ذمش‪ٚ‬ثا) شى اَخفعرا تشكم يهحىظ نرُؼذيا عُذيا ـالد كً‪ٛ‬ح‬
‫األظغاو انًضادج (‪.)10-10 mol/l‬‬
‫‪0.5‬‬
‫االضرُراج‪ :‬ذًُغ األظغاو انًضادج ارذثاغ ـ‪ٛ‬شٔعاخ انضكاو تانخال‪ٚ‬ا انًغرٓذـح (ذًُع اإلطاتح)‪.‬‬

‫‪ )2‬ذفطُر كُفُح اقصاء فُروش انسكاو ‪:‬‬


‫يٍ انٕش‪ٛ‬مح (‪َ )3‬الؼظ أٌ الظاء ـ‪ٛ‬شٔط انضكاو ‪ٚ‬عٕد إنٗ عذو لذسج انف‪ٛ‬شٔط انركاشش عهٗ ؼغاب‬
‫‪2‬‬ ‫‪4×0.5‬‬ ‫انخال‪ٚ‬ا انًغرٓذـح تغثة ارذثاغ األخطاو انًعادج ظذ‪َ HA -‬ىػُا تانفُروش يكىَح يؼقذاخ‬
‫يُاػُح ذثطم يفؼىل انفُروش يًا ‪ٚ‬ؤد٘ إنٗ عذو اسذثاط انف‪ٛ‬شٔط تٕاعطح يؽذداذّ ‪ HA‬عهٗ‬
‫انًغرمثالخ انؽشائ‪ٛ‬ح نهخال‪ٚ‬ا انًغرٓذـح‪.‬‬

‫‪07‬‬ ‫‪07‬‬ ‫انًدًــــــــــىع‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫أ ‪ :‬راوي‬
‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬
‫اندًهىرَح اندسائرَح انذًَقراغُح انشؼثُح‬
‫يذَرَح انررتُح نىالَح ذُارخ‬ ‫‪Sciences de la nature et de la vie 2019/2020‬‬ ‫وزارج انررتُح انىغُُح‬
‫خهُح ػهىو انطثُؼح و انحُاج‬ ‫ثاَىَح تٍ َقادٌ قذور‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫انؼاليح ‪:‬‬
‫‪َ 08‬قاغ‬
‫عهاصر اإلجابة الهموذجية‬
‫يدسأج انًدًىع‬ ‫انرـًرٍَ انثانث ‪:‬‬
‫‪ )1‬ذحذَذ يىقغ ذأثُر كم يادج ػهً ػًم انًشثك‪ ،‬يغ انرؼهُم ‪:‬‬
‫انردرتح ‪( 1‬انشاهذج) ‪َ :‬الؼظ عهٗ انعٓاص ‪ O1‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ عًم لثم يشثك‪ )PA( ٙ‬عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ‬ ‫‪-I‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫انعظث‪ٔ ،ٙ‬عهٗ يغرٕٖ ‪ O2‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ عًم تعذ يشثك‪ )PA( ٙ‬عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ انعضه‪.ٙ‬‬
‫كًا ‪ٚ‬غعم ذٕاظذ شٕاسد انكانغ‪ٕٛ‬و ‪ Ca++‬ـ‪ ٙ‬انعُظش لثم انًشثك‪ ٔ ،ٙ‬كً‪ٛ‬ح األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ٙ‬‬
‫لذسخ تـ ‪.100 mmol/l‬‬

‫انردرتح ‪ : 2‬تعذ إضاـح عى ‪َ saxitoxine‬الؼظ عهٗ انعٓاص ‪ O1‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ ساؼح (‪ )-70 mv‬عهٗ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫انعضه‪.ٙ‬‬ ‫يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ انعظث‪ ٔ ،ٙ‬عهٗ يغرٕٖ ‪ O2‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ ساؼح (‪ )-70 mv‬عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ‬
‫كًا ‪ٚ‬غعم ؼ‪ٛ‬اب شٕاسد انكانغ‪ٕٛ‬و ‪ Ca++‬ـ‪ ٙ‬انعُظش لثم انًشثك‪ ٔ ،ٙ‬كً‪ٛ‬ح األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ٙ‬‬
‫يُعذيح‪.‬‬
‫إرٌ ضى ‪ًُٚ saxitoxine‬ع اَفراغ انمُٕاخ انفٕنط‪ٛ‬ح ـ‪ ٙ‬انه‪ٛ‬ؿ انعظث‪ ٔ ٙ‬تانران‪ًُٚ ٙ‬ع ي‪ٛ‬ض انشٕاسد ٔ يُّ‬
‫عذو ذغع‪ٛ‬م يٕظح صٔال اعرمطاب (عذو اَرمال انشعانح انعظث‪ٛ‬ح)‪.‬‬

‫انردرتح ‪ : 3‬تعذ إضاـح عى ‪َ conotoxine‬الؼظ عهٗ انعٓاص ‪ O1‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ عًم لثم يشثك‪)PA( ٙ‬‬
‫عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ انعظث‪ ٔ ،ٙ‬عهٗ يغرٕٖ ‪ O2‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ ساؼح (‪ )-70 mv‬عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ‬
‫‪2×0.25‬‬
‫انعضه‪.ٙ‬‬
‫كًا ‪ٚ‬غعم ؼ‪ٛ‬اب شٕاسد انكانغ‪ٕٛ‬و ‪ Ca++‬ـ‪ ٙ‬انعُظش لثم انًشثك‪ ٔ ،ٙ‬كً‪ٛ‬ح األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ٙ‬‬
‫يُعذيح‪.‬‬
‫إرٌ ضى ‪ًُٚ conotoxine‬ع دخٕل شٕاسد انكانغ‪ٕٛ‬و إنٗ انعُظش لثم يشثك‪ ٔ ٙ‬تانران‪ًُٚ ٙ‬ع طشغ األعر‪ٛ‬م‬
‫كٕن‪ ٔ ٍٛ‬يُّ عذو اَرمال انشعانح انعظث‪ٛ‬ح‪.‬‬

‫انردرتح ‪ : 4‬تعذ إضاـح عى ‪َ botulinique‬الؼظ عهٗ انعٓاص ‪ O1‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ عًم لثم يشثك‪)PA( ٙ‬‬
‫‪3.5‬‬ ‫عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ انعظث‪ ٔ ،ٙ‬عهٗ يغرٕٖ ‪ O2‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ ساؼح (‪ )-70 mv‬عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫انعضه‪.ٙ‬‬
‫كًا ‪ٚ‬غعم ذٕاظذ شٕاسد انكانغ‪ٕٛ‬و ‪ Ca++‬ـ‪ ٙ‬انعُظش لثم انًشثك‪ ٔ ،ٙ‬كً‪ٛ‬ح األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ٙ‬‬
‫يُعذيح‪.‬‬
‫إرٌ ضى ‪ًُٚ botulinique‬ع االطشاغ انخهٕ٘ نألعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٔ ٍٛ‬يُّ عذو اَرمال انشعانح انعظث‪ٛ‬ح‪.‬‬

‫انردرتح ‪ : 5‬تعذ إضاـح عى ‪َ bungarotoxine‬الؼظ عهٗ انعٓاص ‪ O1‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ عًم لثم يشثك‪ٙ‬‬
‫(‪ )PA‬عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ انعظث‪ ٔ ،ٙ‬عهٗ يغرٕٖ ‪ O2‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ ساؼح (‪ )-70 mv‬عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫انعضه‪.ٙ‬‬
‫كًا ‪ٚ‬غعم ذٕاظذ شٕاسد انكانغ‪ٕٛ‬و ‪ Ca++‬ـ‪ ٙ‬انعُظش لثم انًشثك‪ ٔ ،ٙ‬كً‪ٛ‬ح األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ٙ‬‬
‫لذسخ تـ ‪.100 mmol/l‬‬
‫إرٌ ضى ‪ًُٚ bungarotoxine‬ع اَفراغ انمُٕاخ انًثٕتح ك‪ًٛٛ‬ائ‪ٛ‬ا ـ‪ ٙ‬انخه‪ٛ‬ح تعذ يشثك‪ٛ‬ح ٔ يُّ عذو اَرمال‬
‫انشعانح انعظث‪ٛ‬ح‪.‬‬

‫انردرتح ‪ : 6‬تعذ إضاـح يادج ‪َ carbamate‬الؼظ عهٗ انعٓاص ‪ O1‬ذغع‪ٛ‬م كًٌٕ عًم لثم يشثك‪)PA( ٙ‬‬
‫عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ انعظث‪ ٔ ،ٙ‬عهٗ يغرٕٖ ‪ O2‬ذغع‪ٛ‬م شالز كًَٕاخ عًم تعذ يشثك‪ٛ‬ح عهٗ يغرٕٖ انه‪ٛ‬ؿ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫انعضه‪.ٙ‬‬
‫كًا ‪ٚ‬غعم ذٕاظذ شٕاسد انكانغ‪ٕٛ‬و ‪ Ca++‬ـ‪ ٙ‬انعُظش لثم انًشثك‪ ٔ ،ٙ‬كً‪ٛ‬ح األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ٙ‬‬
‫كثُرج لذسخ تـ ‪.190 mmol/l‬‬
‫إرٌ يادج انـ ‪ carbamate‬ذعًم عهٗ تماء األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ ٔ ٙ‬يُّ اعرًشاس يٕظح صٔال‬
‫االعرمطاب ـ‪ ٙ‬انه‪ٛ‬ؿ انعضه‪.ٙ‬‬

‫‪ )2‬انفرظُاخ انًقررحح نرفطُر َرائح انردرتح ‪: 6‬‬


‫‪ -1‬يا ّدج انـ ‪ carbamate‬ذًُع ايرظاص األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬يٍ طشؾ انعُظش لثم يشثك‪.ٙ‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -2‬يا ّدج انـ ‪ carbamate‬ذًُع ذفكك األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ترصث‪ٛ‬ظ عًم إَض‪ٚ‬ى األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬أعر‪ٛ‬شاص‪.‬‬
‫‪ -3‬يا ّدج انـ ‪ carbamate‬ذؽفض اإلطشاغ انخهٕ٘ نألعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬تاعرًشاس‪.‬‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫أ ‪ :‬راوي‬
‫صفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬
‫اندًهىرَح اندسائرَح انذًَقراغُح انشؼثُح‬
‫يذَرَح انررتُح نىالَح ذُارخ‬ ‫‪Sciences de la nature et de la vie 2019/2020‬‬ ‫وزارج انررتُح انىغُُح‬
‫خهُح ػهىو انطثُؼح و انحُاج‬ ‫ثاَىَح تٍ َقادٌ قذور‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪ )1‬ذثُاٌ كُفُح ذأثُر يادّج انـ ‪ carbamate‬و ظهىر االظطراتاخ انرُفطُح ‪:‬‬
‫يٍ انشكم (أ) يٍ انىثُقح (‪ : )2‬أعًذج ت‪ٛ‬اَ‪ٛ‬ح ذٕضّػ ذؽ‪ٛ‬شاخ ععح انرمهض ٔ يذذّ ـ‪ٔ ٙ‬ظٕد ٔ ـ‪ ٙ‬ؼ‪ٛ‬اب يادج‬ ‫‪- II‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫انـ ‪ ،carbamate‬ؼ‪ٛ‬س َالؼظ ‪ :‬ـ‪ٔ ٙ‬ظٕد ْزِ انًا ّدج ذضداد ععح ٔ ي ّذج ذمهض انعضهح‪ْ  ،‬زا ‪ٚ‬رغثة ـ‪ٙ‬‬
‫تماء انعضالخ انرُفغ‪ٛ‬ح (عضهح انؽعاب انؽاظض ٔ انعضالخ انث‪ٛ‬ضهع‪ٛ‬ح) يرمهظح تغعح أكثش ٔنًذج أطٕل‬
‫يماسَح تانؽانح انعاد‪ٚ‬ح‪.‬‬
‫ضػ أٌ يادج انـ ‪ carbamate‬ذرصثد ـ‪ ٙ‬انٕلع انفعال‬ ‫يٍ انشكم (ب) يٍ انىثُقح (‪ : )2‬سعى ذخط‪ٛ‬ط‪ّ ٕٚ ٙ‬‬
‫إلَض‪ٚ‬ى األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬أعر‪ٛ‬شاص يا ‪ًُٚ‬ع ذصث‪ٛ‬د انًثهػ انعظث‪ ٙ‬أعر‪ٛ‬م كٕن‪ ،ٍٛ‬يًا ‪ًُٚ‬ع ذفك‪ٛ‬ك األعر‪ٛ‬م كٕن‪ٍٛ‬‬
‫ٔإعادج ايرظاطّ ـرضداد كً‪ٛ‬رّ ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ ٙ‬يا ‪ٚ‬غًػ ترأش‪ٛ‬شِ انًرٕاطم عهٗ انخال‪ٚ‬ا انعضه‪ٛ‬ح يؤد‪ٚ‬ا إنٗ‬
‫‪3×0.5‬‬ ‫ذمهض يغرًش نهعضالخ انرُفغ‪ٛ‬ح ٔ نً ّذج أطٕل دٌٔ اعرشخائٓا يغثثا تماء ؼعى انمفض انظذس٘ ٔانشئٕ٘ ـ‪ٙ‬‬
‫‪3‬‬ ‫ؼانح شٓ‪ٛ‬ك يغرًش يا ‪ٚ‬غًػ تايرظاص ‪ O2‬دٌٔ طشغ ‪ CO2‬أ٘ عذو انعٕدج إنٗ ؼانح انضـ‪ٛ‬ش ٔ يُّ ؼذٔز‬
‫اخرُاق (اضطشاتاخ ذُفغ‪ٛ‬ح)‪.‬‬
‫صحح إحذي انفرظُاخ انًقررحح ‪:‬‬
‫‪ )2‬يُاقشح ّ‬
‫يٍ خالل انٕش‪ٛ‬مر‪َ )2( ٔ )1( ٍٛ‬عذ أٌ يا ّدج انـ ‪ carbamate‬ذُاـظ األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬عهٗ انرصثد ـ‪ ٙ‬انًٕلع‬
‫‪0.5‬‬
‫صحح انفرظُح رقى ‪ : 2‬يا ّدج انـ ‪ carbamate‬ذًُع ذفكك األعر‪ٛ‬م كٕن‪ٍٛ‬‬ ‫ّ‬ ‫انفعال إلَض‪ٚ‬ى انرفك‪ٛ‬ك ٔ يُّ‬
‫‪0.25‬‬ ‫ترصث‪ٛ‬ظ عًم إَض‪ٚ‬ى األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬أعر‪ٛ‬شاص‪ْ .‬زا ‪ٚ‬رغثة ـ‪ ٙ‬ص‪ٚ‬ادج كً‪ٛ‬ح األعر‪ٛ‬م كٕن‪ ٍٛ‬ـ‪ ٙ‬انشك انًشثك‪ ٙ‬يا‬
‫‪ٚ‬غًػ تانرأش‪ٛ‬ش انًغرًش عهٗ انخال‪ٚ‬ا انعضه‪ٛ‬ح‪.‬‬
‫‪ - III‬انرضى انرخطُطٍ ‪:‬‬

‫‪1.5‬‬ ‫‪1.5‬‬

‫رسم ختطيطي تفسريي يوضح آلية الهقل املشبكي‪ ،‬مع تأثري الـ ‪ carbamate‬على الرسالة العصبية‪.‬‬

‫‪08‬‬ ‫‪08‬‬ ‫انًدًــــــــــىع‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫أ ‪ :‬راوي‬
‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬
‫اُغٔ‪ٜٞ‬س‪٣‬خ اُغضائش‪٣‬خ اُذ‪ٔ٣‬وشاؽ‪٤‬خ اُشؼج‪٤‬خ‬
‫األعزبر ‪ :‬ث‪ٞ‬اُش‪٣‬ش أؽٔذ‬ ‫‪ٝ‬صاسح اُزشث‪٤‬خ اُ‪ٞ‬ؽ٘‪٤‬خ‬
‫أُ‪ٞ‬عْ اُذساع‪2020/2012: ٢‬‬ ‫اخزجبس اُضالص‪ ٢‬اُضبٗ‪٢‬‬
‫ؽغت اُذُ‪ َ٤‬اُغذ‪٣‬ذ ُج٘بء االخزجبس‬ ‫اُشؼجخ ‪:‬ػهىو ردشَجُخ‬

‫انًذح ‪3 :‬سب‬ ‫يبدح ‪:‬ػهىو انطجُؼخ وانحُبح‬

‫انزًشٍَ األول ‪ :‬االسزشخبع انًُظى نهًؼبسف (‪َ 55‬وبط)‬


‫‪٣‬ز٘ج‪ ٚ‬اُغ‪ٜ‬بص أُ٘بػ‪ ٢‬ثذخ‪ ٍٞ‬عغْ ؿش‪٣‬ت إُ‪ ٠‬اُؼؼ‪٣ٞ‬خ ‪ً ,‬بُل‪٤‬ش‪ٝ‬عبد (ك‪٤‬ش‪ٝ‬ط ا‪٣‬ج‪ٞ‬ال ‪ , )Ebola‬كزغزغ‪٤‬ت‬
‫اُؼؼ‪٣ٞ‬خ ؿبُجب ثئٗزبط ػ٘بطش دكبػ‪٤‬خ ٌٓضلخ ‪ ,‬رؼَٔ ػِ‪ ٠‬إهظبئ‪.ٚ‬‬
‫رظ‪ٜ‬ش اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ أعلِ‪ , ٚ‬سعْ رخط‪٤‬ط‪ ٢‬إلؽذ‪ ٟ‬ؽبالد اُذكبع اُ٘‪ٞ‬ػ‪ُِ ٢‬ؼؼ‪٣ٞ‬خ ارغب‪ ٙ‬ك‪٤‬ش‪ٝ‬ط اال‪٣‬ج‪ٞ‬ال ٓشكوب‬
‫ثظ‪ٞ‬سح ٓغ‪ٜ‬ش‪٣‬خ ُِل‪٤‬ش‪ٝ‬ط‪.‬‬

‫وطىل‬ ‫وعاء دموي‬


‫انلُشوط‬

‫فيروس االيبوال‬ ‫اندضَئبد (ة)‬


‫انًشحهخ‪1‬‬
‫خ‪1‬‬

‫خ‪4‬‬
‫انًشحهخ‪2‬‬
‫انًشحهخ‪5‬‬
‫انًشحهخ‪3‬‬

‫خ‪2‬‬

‫انًشحهخ‪4‬‬

‫اندضَئبد (أ)‬
‫خ‪3‬‬
‫الوثيقة‬

‫‪ – 1‬رؼشف ػِ‪ ٠‬اُخال‪٣‬ب ‪ٝ‬أُشاؽَ أُشبس اُ‪ٜ٤‬ب ثبالسهبّ ‪ٝ‬ػِ‪ ٠‬اُغض‪٣‬ئبد (أ) ‪(ٝ‬ة)‪.‬‬
‫‪ – 2‬ثزىظُق ٌٓزغجبري أُؼشك‪٤‬خ ‪ٓٝ‬ؼط‪٤‬بد اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ أػال‪ , ٙ‬أششذ ك‪ٗ ٢‬ض ػِٔ‪ ٢‬اُزؼب‪ ٕٝ‬ث‪ٓ ٖ٤‬خزِق أٗ‪ٞ‬اع‬
‫اُخال‪٣‬ب أُ٘بػ‪٤‬خ ٖٓ ُؾظخ اُزؼشف ػِ‪ ٠‬ك‪٤‬ش‪ٝ‬ط ا ال‪٣‬ج‪ٞ‬ال ث‪ٞ‬اعطخ اُخال‪٣‬ب أُ٘بػ‪٤‬خ إُ‪ ٠‬ؿب‪٣‬خ اٗزبط اُغض‪٣‬ئبد‬
‫(ة) ‪.‬‬

‫الصفحة ‪ t‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬


‫انزًشٍَ انثبٍَ ‪ :‬رطجُن االسزذالل انؼهًٍ (‪َ 57‬وبط)‬

‫رزٔ‪٤‬ض ٓ٘بؽن اُـ‪ٞ‬ص ث٘شبؽ ٓبؿٔبر‪ ٢‬شذ‪٣‬ذ ثٔب ك‪ ٢‬رُي اُ٘شبؽ اُجشًبٗ‪ٛٝ , ٢‬زا ‪٣‬ؤد‪ ١‬إُ‪ ٠‬رشٌ‪ َ٤‬اُوششح‬
‫اُوبس‪٣‬خ ‪.‬‬
‫اندضء األول ‪:‬‬
‫ُزؾذ‪٣‬ذ ٓظذس ‪ٝ‬ا‪٤ٔٛ‬خ أُبؿٔب ك‪٘ٓ ٢‬طوخ اُـ‪ٞ‬ص ‪ٗ ,‬وزشػ ػِ‪٤‬ي اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‪ 1‬اُز‪ ٢‬رِخض ٓخطط‪ ٢‬دسعخ‬
‫اُؾشاسح ‪ ٝ‬اُؼـؾ ك‪ ٢‬شش‪ٝ‬ؽ االٗظ‪ٜ‬بس اُزغش‪٣‬ج‪ُِ ٢‬ج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ اُغبف (اُشٌَ‪-‬أ) اُج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ أُٔ‪ٚ٤‬‬
‫(اُشٌَ‪-‬ة) ‪.‬‬

‫انشكم‪-‬أ‬

‫انشكم‪-‬ة‬

‫الوثيقة‪t‬‬

‫خُىحشاسٌ انـىص ‪ ٞٛ :‬رـ‪٤‬شاد دسعخ ؽشاسح اُجشٗظ ثذالُخ اُؼٔن ػِ‪ٓ ٠‬غز‪٘ٓ ٟٞ‬طوخ اُـ‪ٞ‬ص‪.‬‬
‫‪ - 1‬أدسط ‪ٛ‬ز‪ ٖ٣‬أُخطط‪.ٖ٤‬‬
‫‪ - 2‬يبرا رسزخهض ك‪ٔ٤‬ب ‪٣‬خض شش‪ٝ‬ؽ االٗظ‪ٜ‬بس اُغضئ‪ُِ ٢‬ج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ ػِ‪ٓ ٠‬غز‪٘ٓ ٟٞ‬طوخ اُـ‪ٞ‬ص‪.‬‬

‫اندضء انثبٍَ ‪:‬‬


‫رظ‪ٜ‬ش اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‪ , 2‬ا‪٤ُ٥‬بد اُز‪ ٢‬رغٔؼ ثزٌ‪ ٖ٣ٞ‬اُوششح اُوبس‪٣‬خ (ٓشاؽَ رشٌَ طخ‪ٞ‬س ٓ٘طوخ اُـ‪ٞ‬ص) ‪.‬‬

‫الصفحة ‪ a‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬


‫ثشكبٌ اَذَضَزٍ (اَلدبسَخ)‬ ‫ثهىرىٌ انـشاَىدَىسَذ‬

‫انًبء انًحشس‬

‫انوششح‬
‫انوبسَخ‬

‫انوششح‬
‫رحىل و ردلُق‬ ‫انًحُطُخ‬
‫انظخىس‬
‫انشداء‬
‫ضـظ وحشاسح‬ ‫انهُزىسلُش‬
‫يزضاَذاٌ‬ ‫ٌ‬
‫االسزُُىسلُش‬
‫انظلُحخ انـبئظخ‬
‫انظلُحخ انًاليسخ (‪) chevauchante‬‬
‫انًبؿًب‬ ‫الوثيقة‪a‬‬

‫‪ - 1‬رؼشف ػِ‪ٞٗ ٠‬ع اُظخ‪ٞ‬س أُشبس اُ‪ٜ٤‬ب ثبالسهبّ ‪. ٝ  , ‬‬


‫‪ - 2‬اركش اُخظبئض اُزٌز‪٤ٗٞ‬خ ‪ٝ‬اُغ‪ٞ٤‬ك‪٤‬ض‪٣‬بئ‪٤‬خ أُٔ‪٤‬ضح ُٔ٘طوخ اُـ‪ٞ‬ص‪.‬‬
‫‪ –3‬ثبسزـالنك ُٔؼط‪٤‬بد اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‪ٝ 2‬ر‪ٞ‬ظ‪٤‬ق أُؼبسف اُز‪ ٢‬ر‪ٞ‬طِذ اُ‪ٜ٤‬ب ‪ٓ ٝ‬ؼِ‪ٓٞ‬بري أٌُزغجخ ‪ ,‬ثٍُ ً‪٤‬ق‬
‫إ ٓ٘طوخ اُـ‪ٞ‬ص ‪ٓ ٢ٛ‬وش ُ٘شبؽ ٓـٔبر‪ٛ ٢‬بّ وحذد ً‪٤‬ل‪٤‬خ رزذخِ‪ ٚ‬ك‪ ٢‬اٗزبط ٓ‪ٞ‬اد هبس‪٣‬خ عذ‪٣‬ذح ‪.‬‬

‫انزًشٍَ انثبنث ‪ :‬رطجُن االسزذالل انؼهًٍ ضًٍ يسؼً ػهًٍ(‪َ 58‬وبط)‬

‫ؽب‪ ٍٝ‬اُغ‪٤‬ذ (ط) اإلهالع ػٖ اُزذخ‪ ٖٓ ٖ٤‬د‪ ٕٝ‬عذ‪ .ٟٝ‬ششػ ؽج‪٤‬ت االٓشاع اُظذس‪٣‬خ ُِشخض (ط) إٔ‬
‫‪ٛ‬ز‪ ٙ‬اإلخلبهبد ٓشرجطخ ثشٌَ سئ‪٤‬غ‪ ٢‬ثٔبدح اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ . ٖ٤‬اٗ‪ٜ‬ب رغجت االدٓبٕ ألٗ‪ٜ‬ب رؤصش ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬ثؼغ‬
‫اُخال‪٣‬ب اُؼظج‪٤‬خ اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪٤٘٤‬خ (أُلشصح ُِذ‪ٝ‬ثبٓ‪ُِ )ٖ٤‬غ‪ٜ‬بص اُؼظج‪ ٢‬أُشًض‪ ١‬أُغؤ‪ ٍٝ‬ػٖ اإلؽغبط ثبُٔزؼخ‬
‫‪ٝ‬اُغؼبدح ‪.‬‬
‫‪ٝ‬هذ أعش‪٣‬ذ رغبسة ٖٓ أعَ ك‪ ْٜ‬رأص‪٤‬ش اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ػِ‪ ٠‬اُغ‪ٜ‬بص اُؼظج‪ ٢‬أُشًض‪.١‬‬

‫اندضء األول ‪:‬‬


‫رٔضَ اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ (‪ )1‬رشً‪٤‬ت رغش‪٣‬ج‪٣ ٢‬زٌ‪ ٖٓ ٕٞ‬ػظج‪ ٕٞ‬د‪ٝ‬ثبٓ‪ )N3( ٢٘٤‬ثؼذ ٓشجٌ‪ٝ ٢‬ػظج‪ ٖ٤ٗٞ‬هجَ‬
‫ٓشجٌ‪.)N2(ٝ )N1( ٖ٤٤‬‬
‫رٔضَ اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ (‪ٗ ) 2‬زبئظ عِغِخ رغبسة رغٔؼ ثذساعخ رأص‪٤‬ش اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ػِ‪ ٠‬اُؼظج‪ ٕٞ‬اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪.٢٘٤‬‬

‫الصفحة ‪ 3‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬


‫انؼظجىٌ ‪N1‬‬

‫انؼظجىٌ ‪N3‬‬
‫انؼظجىٌ ‪N2‬‬
‫‪St2‬‬ ‫‪ St1‬و ‪ :St2‬انكزشوداد انزُجُه‬
‫‪ : O‬خهبص االوسُهىسكىة‬
‫‪ S1 , R2 , R1‬و ‪ : A‬انكزشوداد‬
‫انىثُوخ‪1‬‬ ‫االسزوجبل‬

‫انجشرىكىل انزدشَجٍ‬ ‫انزسدُالد انًحظم ػهُهب كٍ ‪:‬‬


‫‪R1‬‬ ‫‪S1‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪R2‬‬
‫‪1‬‬ ‫رُجُه كؼبل كٍ ‪St1‬‬
‫شذره ‪9nA‬‬
‫رُجُهبٌ يزوبسثبٌ‬
‫‪2‬‬ ‫ثشذح ‪ 9nA‬كم رُجُه‬
‫كٍ ‪.St1‬‬
‫ؿُبة انزُجُه كٍ‬
‫‪ + St1‬حوٍ االسزُم‬
‫‪3‬‬ ‫كىنٍُ ثكًُخ كبكُخ‬
‫كٍ انشن انًشجكٍ‬
‫(‪)N1-N3‬‬
‫ؿُبة انزُجُه كٍ‬
‫‪ + St1‬حوٍ‬
‫‪4‬‬ ‫انُُكىرٍُ ثكًُخ‬
‫كبكُخ كٍ انشن‬
‫انًشجكٍ (‪)N1-N3‬‬
‫‪5‬‬ ‫رُجُه كؼبل كٍ ‪St2‬‬
‫شذره ‪9nA‬‬
‫انىثُوخ‪2‬‬
‫‪ – 1‬هذو رحهُال يوبسَب ُِ٘زبئظ أُج‪٘٤‬خ ك‪ ٢‬اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‪.2‬‬
‫‪ – 2‬اهزشذ كشػ‪٤‬ز‪ُ ٖ٤‬زلغ‪٤‬ش ؽش‪٣‬وخ ػَٔ اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬أُشجي ‪.‬‬
‫اندضء انثبٍَ ‪:‬‬
‫ُِزؾون ٖٓ طؾخ اُلشػ‪٤‬ز‪ ٖ٤‬أُوزشؽز‪ٗ , ٖ٤‬وزشػ ػِ‪٤‬ي أُؼط‪٤‬بد اُزبُ‪٤‬خ ‪:‬‬
‫‪ٔ٣‬ضَ اُشٌَ (أ) ٖٓ اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‪ٓ 3‬وبسٗخ ث‪ ٖ٤‬اُج٘‪٤‬خ اُلشاؿ‪٤‬خ ُغض‪٣‬ئخ االعز‪ٝ ٖ٤ًُٞ َ٤‬عض‪٣‬ئخ اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪.ٖ٤‬‬
‫ث‪ٔ٘٤‬ب ‪ٔ٣‬ضَ اُشٌَ (ة) ٖٓ ٗلظ اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ ‪ ,‬أُغزوجَ اُـشبئ‪ُ ٢‬ألعز‪ ٖ٤ًُٞ َ٤‬ك‪ٝ ٢‬ع‪ٞ‬د ‪ٝ‬ؿ‪٤‬بة االعز‪.ٖ٤ًُٞ َ٤‬‬

‫الصفحة ‪ 4‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬


‫الشكل‪-‬أ‬ ‫األسزُم كىنٍُ يجهؾ ػظجٍ‬ ‫انُُكىرٍُ‬
‫طجُؼٍ‬ ‫‪C10H14N2‬‬
‫‪C7H16NO2‬‬

‫الشكل‪-‬ب‬ ‫األستيل كولين أو‬


‫النيكوتين‬

‫مستقبل قنوي‬
‫لألستيل كولين‬

‫زوال االستقطاب‬

‫انىثُوخ‪3‬‬
‫‪ -‬ثبسزـالنك ُٔؼط‪٤‬بد اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ‪ , 3‬طبدم ػِ‪ ٠‬طؾخ اؽذ‪ ٟ‬اُلشػ‪٤‬ز‪ ٖ٤‬أُوزشؽز‪ ٖ٤‬عبثوب‪.‬‬
‫اندضء انثبنث ‪:‬‬
‫اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪ٓ ٞٛ ٖ٤‬بدح ً‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ ‪ٗٝ‬بهال ػظج‪٤‬ب ك‪ ٢‬اُذٓبؽ‪٣ ،‬شرجؾ ثبُؾبالد اإلدٓبٗ‪٤‬خ‪٣ . ،‬زْ رؾل‪٤‬ض ‪ٛ‬ز‪ ٙ‬أُ٘طوخ‬
‫ٖٓ اُذٓبؽ ٓب ‪٣‬ؤد‪ُِ ١‬شؼ‪ٞ‬س ثبُ٘ش‪ٞ‬ح ‪ٝ‬اُلشػ (أُزؼخ) أ‪ ١‬انًكبكأح‪.‬‬
‫رٔضَ اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ اُزبُ‪٤‬خ آُ‪٤‬خ ر٘ش‪٤‬ؾ ٗظبّ أٌُبكأح ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬اُذٓبؽ ‪ٝ‬د‪ٝ‬س اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ك‪ٛ ٢‬زا اُز٘ش‪٤‬ؾ‪.‬‬

‫رحشَش االَكُلبنٍُ‬ ‫ػظجىٌ االَكُلبنٍُ‬


‫ثىاسطخ انًشجك‬ ‫انًزىاخذ كٍ انذيبؽ‬
‫رثجُظ انؼظجىٌ اندبيغ‬
‫انًثجظ ثبنـبثب‬
‫يسزوجالد‬
‫رحشَش انذوثبيٍُ ثىاسطخ انًشجك‬
‫ؿشبئُخ‬
‫رحلُض طلُق ‪ :‬رُشُظ ػظجىٌ‬
‫االَكُلبنٍُ وانؼظجىٌ انًُشظ‬
‫يُطوخ يٍ انذيبؽ‬ ‫نؼظجىٌ انذوثبيٍُ‬
‫انًزذخهخ كٍ‬
‫االحسبط ثبنًزؼخ‬
‫االحسبط‬ ‫انؼظجىٌ انًُشظ‬
‫ثبنًزؼخ‬ ‫نؼظجىٌ انذوثبيٍُ‬

‫ثز‪ٞ‬ظ‪٤‬ق ٌٓزغجبري أُؼشك‪٤‬خ ‪ٝ‬أُؼِ‪ٓٞ‬بد اُز‪ ٢‬ر‪ٞ‬طِذ اُ‪ٜ٤‬ب ‪ ,‬رشخى ٓؼط‪٤‬بد اُ‪ٞ‬ص‪٤‬وخ إُ‪َ ٠‬ض ػهًٍ رجشص‬
‫ٖٓ خالُ‪ٜ‬ب د‪ٝ‬س اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ك‪ ٢‬ر٘ش‪٤‬ؾ ٗظبّ أٌُبكأح ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬اُذٓبؽ‪.‬‬
‫الصفحة ‪ 5‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬
‫انؼاليخ‬ ‫ػُبطش اإلخبثخ‬
‫يدضأح انًدًىع‬

‫انزًشٍَ األول ‪ :‬االسزشخبع انًُظى نهًؼبسف (‪َ 55‬وبط)‬

‫‪ – 1‬انزؼشف ػهً انخالَب ‪:‬‬


‫اُخِ‪٤‬خ‪ٓ : 1‬بًش‪ٝ‬كبط اُخِ‪٤‬خ‪ LT4 : 2‬اُخِ‪٤‬خ‪ LB : 3‬اُخِ‪٤‬خ‪ : 4‬خِ‪٤‬خ ثالصٓ‪٤‬خ (ثالعٔ‪ٞ‬ع‪٤‬ذ)‬
‫‪ -‬انًشاحم ‪:‬‬
‫أُشؽِخ‪ : 1‬ثِؼٔخ أُغزؼذ (ك‪٤‬ش‪ٝ‬ط اال‪٣‬ج‪ٞ‬ال) ٖٓ هجَ أُبًش‪ٝ‬كبط‬
‫أُشؽِخ‪ : 2‬اٗزوبء ‪ٝ‬ر٘ش‪٤‬ؾ أُِلب‪٣ٝ‬بد ‪T4‬‬
‫أُشؽِخ‪ : 3‬رٌبصش ‪ LT4‬أُ٘شطخ‬
‫أُشؽِخ‪ : 4‬رؾل‪٤‬ض ‪ LB‬ػِ‪ ٠‬اُزٌبصش‬
‫أُشؽِخ‪ : 5‬رٔب‪٣‬ض ‪LB‬إُ‪ ٠‬ثالعٔ‪ٞ‬ع‪٤‬ذ‬
‫‪ -‬اندضَئبد ‪:‬‬
‫اُغض‪٣‬ئخ (أ) ‪ :‬االٗزشُ‪٘٤ًٞ‬بد (ٓجِـبد ً‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ)‬
‫اُغض‪٣‬خ (ة) ‪ :‬أعغبّ ٓؼبدح (ؿِ‪ٞ‬ث‪٘٤ِ٤‬بد ٓ٘بػ‪٤‬خ)‬

‫‪ – 2‬انُض انؼهًٍ ‪:‬‬


‫يوذيخ ‪:‬‬
‫‪ -‬رؾبكع اُؼؼ‪٣ٞ‬خ ػِ‪ ٠‬عالٓز‪ٜ‬ب ث‪ٞ‬اعطخ رلبػِ‪٘ٓ ٖ٤‬بػ‪ : ٖ٤٤‬اؽذا‪ٔٛ‬ب ؽج‪٤‬ؼ‪( ٢‬كطش‪٣ )١‬غٔ‪٠‬‬
‫اُزلبػَ االُز‪ٜ‬بث‪ ٢‬اُؾبد ‪ٝ ,‬ا‪٥‬خش ‪٣‬غٔ‪ ٠‬ثبٌُٔزغت ‪ٞٗٝ‬ػ‪ُٔ ٢‬غزؼذ ٓؼ‪ . ٖ٤‬خالٍ اُزلبػَ‬
‫االخ‪٤‬ش (أٌُزغت) رزذخَ ٓخزِق اٌُش‪٣‬بد اُج‪٤‬ؼبء ٓضَ أُِلب‪٣ٝ‬بد ‪ٝ‬اُخال‪٣‬ب اُؼبسػخ‬
‫(أُبًش‪ٝ‬كبط) ‪ٝ‬اُز‪٣ ٢‬غت إ رزؼب‪ ٖٓ ٕٝ‬اعَ اُوؼبء ػِ‪ ٠‬أُغزغ ‪.‬‬
‫ككُق َزى هزا انزؼبوٌ؟‬
‫انزؼبوٌ ثٍُ انخالَب انؼبسضخ (‪ )CPA‬وانهًلبوَبد ‪T4‬‬
‫‪ -‬ال ‪٣‬زْ ر٘ش‪٤‬ؾ ‪ LT4‬اال ػٖ ؽش‪٣‬ن اُخال‪٣‬ب اُؼبسػخ اُز‪ ٢‬رو‪ ّٞ‬ثبثزالع أُغزؼذ ‪ٛٝ‬ؼٔ‪ٚ‬‬
‫‪ٝ‬ػشع ػِ‪ ٠‬اؿش‪٤‬ز‪ٜ‬ب ٓؾذدار‪( ٚ‬اُججز‪٤‬ذاد أُغزؼذ‪٣‬خ) ٓشك‪ٞ‬هخ ثـ ‪ .HLAII‬رٔزِي‬
‫أُِلب‪٣ٝ‬بد ‪ٓ T4‬غزوجالد ؿشبئ‪٤‬خ ٗ‪ٞ‬ػ‪٤‬خ ُِٔغزؼذ (‪٣ . )TCR‬ؤد‪ ١‬اُزؼشف أُضد‪ٝ‬ط ٖٓ‬
‫هجَ ‪ LT4‬اُ٘‪ٞ‬ػ‪٤‬خ ث‪ٞ‬اعطخ ‪ TCR‬ػِ‪ ٠‬أُؼوذ " ‪-HLAII‬اُججز‪٤‬ذ أُغزؼذ‪ "١‬أُؼش‪ٝ‬ع‬
‫ٖٓ هجَ ‪ . CPA‬ر٘شؾ ‪ LT4‬ا‪ٝ‬ال ٖٓ ؽشف اُخال‪٣‬ب اُؼبسػخ ػٖ ؽش‪٣‬ن األٗزشُ‪, 1ٖ٤ًٞ‬‬
‫كزشًت أُغزوجالد اُـشبئ‪٤‬خ ُالٗزشُ‪ُ , 2ٖ٤ًٞ‬ز٘شؾ ك‪ ٢‬أُشؽِخ اُضبٗ‪٤‬خ ػٖ ؽش‪٣‬ن‬
‫االٗزشُ‪ LT4 . 2ٖ٤ًٞ‬أُ٘شطخ رزٌبصش ‪ٝ‬رزٔب‪٣‬ض إُ‪.LTh ٠‬‬
‫انزؼبوٌ ثٍُ ‪ LT4‬انًسبػذح و‪LB‬انُىػُخ‬
‫‪ -‬أُِلب‪٣ٝ‬بد ‪ B‬هبدسح ػِ‪ ٠‬اُزؼشف ٓجبششح ػِ‪ ٠‬أُغزؼذ ثلؼَ ٓغزوجالر‪ٜ‬ب اُـشبئ‪٤‬خ اُ٘‪ٞ‬ػ‪٤‬خ‬
‫‪( BCR‬أعغبّ ٓؼبدح ؿشبئ‪٤‬خ) ‪٣ ,‬ؤد‪ٛ ١‬زا اُزؼشف إُ‪ ٠‬رشً‪٤‬ت ‪ٝ‬ػشع أُغزوجالد‬
‫اُـشبئ‪٤‬خ ُالٗزشُ‪٘٤ًٞ‬بد (‪٘ٛ‬ب االٗزشُ‪ )2ٖ٤ًٞ‬ػِ‪ ٠‬أؿش‪٤‬ز‪ٜ‬ب‪ .‬رضج‪٤‬ذ االٗزشُ‪ 2ٖ٤ًٞ‬أُلشص ٖٓ‬
‫هجَ ‪ LTh‬ػِ‪ٓ ٠‬غزوجالر‪ٜ‬ب ك‪ ٢‬اؿش‪٤‬خ ‪٣ , LB‬ؾلض ‪ٛ‬ز‪ ٙ‬االخ‪٤‬شح ػِ‪ ٠‬اُزٌبصش ‪ٝ‬اُزٔب‪٣‬ض إُ‪٠‬‬
‫خال‪٣‬ب ثالصٓ‪٤‬خ ٓ٘زغخ العغبّ ٓؼبدح ٗ‪ٞ‬ػ‪٤‬خ ُِٔغزؼذ اُز‪ ١‬ؽشع ػِ‪ ٠‬اٗزبع‪ٜ‬ب (ك‪٤‬ش‪ٝ‬ط‬
‫اال‪٣‬ج‪ٞ‬ال)‪.‬‬
‫انخبرًخ‬
‫‪ -‬ؽذ‪ٝ‬س االعزغبثخ أُ٘بػ‪٤‬خ راد اُ‪ٞ‬عبؽخ اُخِط‪٤‬خ ‪٣‬زطِت رؼب‪ ٕٝ‬ث‪ٓ ٖ٤‬خزِق اُخال‪٣‬ب أُ٘بػ‪٤‬خ‬
‫(اُخال‪٣‬ب اُؼبسػخ ‪ ٖٓ )LB ٝ LT4 ,‬اعَ اٗزبط خال‪٣‬ب ٓ٘لزح ر٘زظ أعغبّ ٓؼبدح ٗ‪ٞ‬ػ‪٤‬خ‬
‫ُِٔغزؼذ‪٣ .‬زْ ‪ٛ‬زا اُزؼب‪ ٕٝ‬ثزذخَ عض‪٣‬ئبد ثش‪ٝ‬ر‪٤٘٤‬خ (ٓجِـبد ً‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ) ‪ ,‬االٗزشُ‪٘٤ًٞ‬بد‬
‫‪ٓٝ‬ؤششاد اُ‪٣ٜٞ‬خ اُج‪ُٞٞ٤‬ع‪٤‬خ (‪.)HLAII‬‬

‫الصفحة ‪ 6‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬


‫انؼاليخ‬ ‫ػُبطش اإلخبثخ‬
‫يدضأح انًدًىع‬

‫انزًشٍَ انثبٍَ ‪ :‬رطجُن االسزذالل انؼهًٍ (‪َ 57‬وبط)‬


‫اندضء األول ‪:‬‬
‫‪ – 1‬دساسخ انًخططٍُ ‪:‬‬
‫‪َ -‬جٍُ انشكم (أ) يٍ انىثُوخ‪ 1‬أٗ‪ ٚ‬ػِ‪ٓ ٠‬غز‪٘ٓ ٟٞ‬طوخ اُـ‪ٞ‬ص ال ‪٣‬الٓظ ع‪ٞ٤‬ؽشاس‪ ١‬اُـ‪ٞ‬ص‬
‫(‪ )solidus‬ؿ‪٤‬ش إٔ االٗظ‪ٜ‬بس اُغضئ‪ُِ ٢‬ج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ ‪٣‬زطِت إٓب رخل‪٤‬ق ‪ٛ‬بّ ُِؼـؾ أ‪ ٝ‬اسرلبع‬
‫ٓؼزجش ُذسعخ اُؾشاسح‪ ٝ .‬ثبُزبُ‪ ٢‬كئٕ رـ‪٤‬شاد ًَ ٖٓ دسعخ اُؾشاسح ‪ ٝ‬اُؼـؾ اُغبئذح ك‪٢‬‬
‫ٓ٘طوخ اُـ‪ٞ‬ص ال رغٔؼ ثزشٌَ أُبؿٔب اٗطالهب ٖٓ اُج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ اُغبف‪.‬‬
‫‪َ -‬جٍُ انشكم (ة) إٔ (‪ )solidus‬اُج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ أُٔ‪٣ ٚ٤‬خزِق ػ٘‪ُِ ٚ‬ج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ اُغبف‪.‬‬
‫‪٣‬وطغ اُغ‪ٞ٤‬ؽشاس‪ ١‬اُـ (‪ )solidus‬ػِ‪ ٠‬أػٔبم ‪ , ًِْ 200ٝ ًِْ 00‬رٌ‪ ٕٞ‬دسعخ اٗظ‪ٜ‬بس‬
‫اُج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ ػِ‪ ٠‬ػٔن ‪ ًِْ 00‬ؽ‪ٞ‬اُ‪ 0ّ 000 ٢‬ثذال ٖٓ ‪ 0ّ 1400‬اُز‪٣ ١‬زطِج‪ ٚ‬اُج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ‬
‫اُغبف‪ ٢ٛ ٝ ،‬دسعخ ؽشاسح ال ‪ ٌٖٔ٣‬ثِ‪ٞ‬ؿ‪ٜ‬ب ػ٘ذ ‪ٛ‬زا اُؼٔن ؽغت اُغ‪ٞ٤‬ؽشاس‪.١‬‬
‫‪ – 2‬اسزخالص ششوط االَظهبس اندضئٍ نهجُشَذورُذ ػهً يسزىي يُطوخ انـىص ‪:‬‬
‫‪ -‬ال ‪٣‬ؾذس اٗظ‪ٜ‬بس اُج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ ‪ ٝ‬ثبُزبُ‪ ٢‬ال ‪ ٌٖٔ٣‬رشٌ‪ َ٤‬أُبؿٔب إال ثؼذ رض‪ٝ‬د‪ ٙ‬ثبُٔبء‪.‬‬

‫اندضء انثبٍَ ‪:‬‬


‫‪ - 1‬انزؼشف ػهً َىع انظخىس انًشبس انُهب ثبالسهبو ‪  , ‬و‪. ‬‬
‫‪ :  -‬ثبصُذ ‪٤ٓٝ‬زبؿبثش‪( ٝ‬انشُسذ أخضش)‬
‫‪٤ٓ :  -‬زبؿبثش‪ ٝ‬ر‪ٓ ٝ‬ؼذٕ عِ‪ٞ‬ع‪ٞ‬كبٕ ٓغ كوذ أُبء (ش‪٤‬غذ اصسم)‬
‫‪٤ٓ :  -‬زبؿبثش‪ ٝ‬ر‪ٓ ٝ‬ؼذٕ اُـش‪ٗٝ‬ب ‪ٝ‬اُغبد‪٤٣‬ذ (اإلًِ‪ٞ‬ع‪٤‬ذ)‬

‫‪ - 2‬انخظبئض انزكزىَُخ واندُىكُضَبئُخ انًًُضح نًُطوخ انـىص‪.‬‬


‫انخظبئض انزكزىَُخ ‪:‬‬
‫‪ٝ -‬ع‪ٞ‬د خ٘ذم ٓؾ‪٤‬ط‪ ٢‬ػِ‪ ٠‬ؽ‪ ٍٞ‬أُ٘طوخ (اُؾبكخ اُ٘شطخ)‪.‬‬
‫‪ٝ -‬ع‪ٞ‬د ٓ‪ٞ‬ش‪ٞ‬س اُزشع‪٤‬ت (أُ‪ٞ‬ش‪ٞ‬س اُزشأً‪ )٢‬اُ٘برظ ػٖ ًشؾ اُش‪ٝ‬اعت أُؾ‪٤‬ط‪٤‬خ ٖٓ ؽشف‬
‫اُظل‪٤‬ؾخ اُوبس‪٣‬خ اُطبك‪٤‬خ أص٘بء ؿ‪ٞ‬ص (اٗـشاص) اُظل‪٤‬ؾخ‪.‬‬
‫‪ٝ -‬ع‪ٞ‬د ؽ‪٤‬بد ‪ٝ‬ك‪ٞ‬اُن ٓؼٌ‪ٞ‬عخ‪.‬‬
‫‪ -‬ثشً٘خ اٗلغبس‪٣‬خ ‪ ،‬ه‪ٞ‬ط ٖٓ اُغضس اُجشًبٗ‪٤‬خ أ‪ ٝ‬عِغِخ عجِ‪٤‬خ ٓضَ عِغِخ األٗذ‪٣‬ض ثأٓش‪ٌ٣‬ب‬
‫اُغ٘‪ٞ‬ث‪٤‬خ‪.‬‬
‫انخظبئض اندُىكُضَبئُخ ‪:‬‬
‫‪ٝ -‬ع‪ٞ‬د ثؤس صُضاُ‪٤‬خ اُ٘برغخ ػٖ اؽزٌبى اُظل‪٤‬ؾز‪ ٖ٤‬ػٔو‪ٜ‬ب ‪٣‬ضداد ًِٔب أرغ‪ٜ٘‬ب ٖٓ اُخ٘ذم ٗؾ‪ٞ‬‬
‫اُِ‪ٞ‬ػ اُطبك‪ .٢‬رز‪ٞ‬صع ؽغت اُؼٔن ثشٌَ ٓبئَ ُزشٌَ ٓب ‪٣‬غٔ‪ ٠‬ثٔخطؾ ث‪ٞ٘٤‬ف‪.‬‬
‫‪ٝ -‬ع‪ٞ‬د اخزالٍ (شز‪ٝ‬ر) ؽشاس‪٣ ١‬زٔضَ ك‪ ٢‬ػذّ ر‪ٞ‬اص‪ ١‬خط‪ٞ‬ؽ رغب‪ ١ٝ‬دسعخ اُؾشاسح ثغجت‬
‫ؿ‪ٞ‬ص اُظل‪٤‬ؾخ أُؾ‪٤‬ط‪٤‬خ اُجبسدح ك‪ ٢‬االعز‪ٞ٘٤‬عل‪٤‬شاُغبخٖ ٓٔب ‪٣‬ؼط‪ ٢‬اخزالٍ ؽشاس‪ ١‬عِج‪٢‬‬
‫ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬ث‪ٞ٘٤‬ف ‪ٝ‬اخزالٍ ٓ‪ٞ‬عت رؾش اُغِغِخ اُغجِ‪٤‬خ (اُو‪ٞ‬ط اُجشًبٗ‪.)٢‬‬

‫‪ - 3‬رجُبٌ كُق اٌ يُطوخ انـىص هٍ يوش نُشبط يـًبرٍ هبو ورحذَذ كُلُخ رزذخهه كٍ اَزبج يىاد‬
‫هبسَخ خذَذح‬
‫‪ -‬ر٘خلغ دسعخ ؽشاسح اُِ‪٤‬ز‪ٞ‬عل‪٤‬ش أُؾ‪٤‬ط‪٣ٝ ٢‬ضداد عٌٔ‪ًِٔ ٚ‬ب ثَ ُؼ َذ ػٖ اُظ‪ٜ‬شح ‪ٝ ،‬ثض‪٣‬بدح‬
‫ًضبكز‪٣ ٚ‬ـ‪ٞ‬ص ك‪ ٢‬األعز‪ٞ٘٤‬عل‪٤‬ش‪.‬‬
‫‪ -‬ػ٘ذٓب ‪٣‬جزؼذ اُ‪٤‬ز‪ٞ‬عل‪٤‬ش أُؾ‪٤‬ط‪ ٢‬ػٖ اُظ‪ٜ‬شح ‪٣‬زجشد ‪٣ٝ‬زٔ‪ ٚ٤‬اُـبثش‪( ٝ‬ث‪٤‬ش‪ًٝ‬غ‪،ٖ٤‬‬
‫ثالع‪ًٞ٤‬الص) صْ ‪٣‬زؾ‪ ٍٞ‬إُ‪ ٠‬شُسذ أخضش(ًِ‪ٞ‬س‪٣‬ذ‪ ،‬أًز‪ٞ٘٤‬د)‪ .‬إصش اُـ‪ٞ‬ص ‪٣‬زؼشع‬
‫اُِ‪٤‬ز‪ٞ‬عل‪٤‬ش أُؾ‪٤‬ط‪ ٢‬انًًُه ُزضا‪٣‬ذ اُؼـؾ ك‪ ٢‬ؽشاسح ٓ٘خلؼخ ك‪٤‬زغلق ‪٣ ٝ‬زشٌَ انشُسذ‬
‫األصسم (ؿِ‪ًٞٞ‬كبٕ) صْ اإلكهىخُذ (عبد‪٤٣‬ذ‪ ،‬ؿش‪ٗٝ‬ب)‪.‬‬

‫الصفحة ‪ 7‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬


‫‪َُ -‬زح انًبؿًب يٍ االَظهبس اندضئٍ نظخىس انجُشَذورُذ اُزبثؼخ ُٔؼطق اُظل‪٤‬ؾخ أُالٓغخ‬
‫(‪.) chevauchante‬‬
‫‪٣ -‬ؼ‪ٞ‬د ‪ٛ‬زا االٗظ‪ٜ‬بس إلٓب‪ٛ‬خ أُؼطق‪َ ،‬هؼت انًبء دوس يزَت ‪٣ٝ‬خلغ ٖٓ دسعخ‬
‫االٗظ‪ٜ‬بس‪.‬‬
‫ثبػزجبس دسعخ االٗظ‪ٜ‬بس ٓ٘خلؼخ كئٕ ‪ٛ‬زا االٗظ‪ٜ‬بس ‪ ٌٕٞ٣‬ؿ‪٤‬ش ًبَٓ (عضئ‪ٔٓ )٢‬ب ‪٣‬لغش‬
‫ؿ٘‪ ٠‬أُبؿٔب ثبُغ‪٤ِ٤‬ظ اُز‪ ١‬ال ‪٣‬زطِت اٗظ‪ٜ‬بس‪ ٙ‬دسعخ ؽشاسح ػبُ‪٤‬خ ٓضِٔب ‪ ٞٛ‬األٓش ثبُ٘غجخ‬
‫ُِؼ٘بطش اُؾذ‪٣‬ذ‪ٓ -‬ـ٘‪٤‬ض‪٣‬خ ٓب ‪٣‬لغش اُجشً٘خ اإلٗلغبس‪٣‬خ ‪.‬‬
‫‪َُ -‬زح انًبء ػٍ ردلُق طخىس انظلُحخ انـبئظخ اُز‪ ٢‬رزؼشع ُزـ‪٤‬شاد ‪ٛٝ‬زا ٓب ‪٣‬ذػ‪٠‬‬
‫ثبُزؾ‪.ٍٞ‬‬
‫ٖٓ ع‪ٜ‬خ أخش‪٣ ،ٟ‬ؤد‪ ١‬اَظهبس انجُشَذورُذ إُ‪ ٠‬رشٌَ يبؿًب عبخٖ ‪٘ٓٝ‬خلغ اٌُضبكخ‬
‫َزـهـم َحى األػهً ضًٍ انوششح انوبسَخ‪.‬‬
‫ع‪ٞ٤‬ة أُبؿٔب اُز‪ ٢‬ر٘ذط رؼط‪ ٢‬ثزجِ‪ٞ‬س‪ٛ‬ب اُزذس‪٣‬غ‪ ٢‬طخ‪ٞ‬سا ؽج‪٤‬ج‪٤‬خ اٗذعبع‪٤‬خ (د‪ٞ٣‬س‪٣‬ذ‪،‬‬
‫ؿشاٗ‪ٞ‬د‪ٞ٣‬س‪٣‬ذ‪ ،‬ؿشاٗ‪٤‬ذ)‪.‬‬
‫أٓب انًبؿًب انظبػذ إُ‪ ٠‬اُغطؼ ك‪٤‬زغجت ك‪ ٢‬إؽذاس ثشًبٕ اٗلغبس‪ ١‬رُدى ػُه طخىس‬
‫سطحُخ يثم األَذَضَذ وانشَىنُذ‪.‬‬
‫رغل‪٤‬ق طخ‪ٞ‬س اُظل‪٤‬ؾخ اُـبئظخ‬ ‫ارٌ َسزخهض اٗ‪ ٚ‬ك‪٘ٓ ٢‬طوخ اُـ‪ٞ‬ص‬
‫طؼ‪ٞ‬د أُبؿٔب ك‪ ٢‬اُِ‪٤‬ز‪ٞ‬عل‪٤‬ش‬ ‫اٗزبط أُبؿٔب‬ ‫اٗظ‪ٜ‬بس عضئ‪ُِ ٢‬ج‪٤‬ش‪٣‬ذ‪ٝ‬ر‪٤‬ذ‬
‫ٓظذس طخ‪ٞ‬س عذ‪٣‬ذح (ٓ‪ٞ‬اد هبس‪٣‬خ عذ‪٣‬ذح)‬

‫انؼاليخ‬ ‫ػُبطش اإلخبثخ‬


‫يدضأح انًدًىع‬

‫انزًشٍَ انثبنث ‪ :‬رطجُن االسزذالل انؼهًٍ ضًٍ يسؼً ػهًٍ(‪َ 58‬وبط)‬


‫اندضء األول ‪:‬‬
‫‪ – 1‬انزحهُم انًوبسٌ نُزبئح انىثُوخ‪: 2‬‬
‫ٓوبسٗخ اُزغشثخ‪ٓ 1‬غ ‪: 2‬‬
‫‪ -‬ر٘ج‪ ٚ٤‬كؼبٍ ك‪ St1 ٢‬ثشذح رغب‪( 9nA ١ٝ‬اُزغشثخ‪ٗ , )1‬الؽع رغغ‪ َ٤‬ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬اُغغْ‬
‫اُخِ‪ٝ R1 ١ٞ‬اُوطؼخ االثزذائ‪٤‬خ ‪ ًٕٞٔ S1‬ثؼذ ٓشجٌ‪ ٢‬ر٘ج‪ , PPSE ٢ٜ٤‬ث‪ٔ٘٤‬ب ٗالؽع رغغ‪َ٤‬‬
‫ًٔ‪ ٕٞ‬ساؽخ ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬أُؾ‪ٞ‬س االعط‪ٞ‬اٗ‪ )A( ٢‬دُ‪ َ٤‬ػِ‪ ٠‬ػذّ اٗزشبس ‪ٛ‬زا ‪ًٕٞٔ( PPSE‬‬
‫ؿشبئ‪ٞٓ ٢‬ػؼ‪.)٢‬‬
‫ث‪ٔ٘٤‬ب ػ٘ذ رطج‪٤‬ن ر٘ج‪ٜ٤‬بٕ ٓزوبسثبٕ شذح ًَ ٓ٘‪ٜٔ‬ب ‪( 9nA‬اُزغشثخ‪ٗ , )2‬الؽع رغغ‪ َ٤‬ػِ‪٠‬‬
‫ٓغز‪ ٟٞ‬اُغغْ اُخِ‪ ًٕٞٔ R1 ١ٞ‬ثؼذ ٓشجٌ‪ ٢‬ر٘ج‪ PPSE ٢ٜ٤‬ر‪ ٝ‬عؼخ أًجش (رغٔ‪٤‬غ صٓ٘‪,)٢‬‬
‫‪ٝ‬رغغ‪ ًٕٞٔ َ٤‬ػَٔ ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬اُوطؼخ االثزذائ‪٤‬خ ‪ٝ‬أُؾ‪ٞ‬س االعط‪ٞ‬اٗ‪ , ٢‬دُ‪ َ٤‬ػِ‪ ٠‬اٗزشبس‬
‫ًٔ‪ ٕٞ‬اُؼَٔ اُجؼذ ٓشجٌ‪.٢‬‬
‫االعز٘زبط ‪:‬‬
‫‪ -‬ر‪٤ُٞ‬ذ ًٔ‪ ٕٞ‬ػَٔ ثؼذ ٓشجٌ‪٣ , ٢‬زطِت رغغ‪٣ PPSE َ٤‬غب‪ ١ٝ‬ا‪ ٝ‬اًجش ٖٓ ػزجخ ر‪٤ُٞ‬ذ ًٔ‪ٕٞ‬‬
‫اُؼَٔ‪.‬‬
‫‪ -‬رغغ‪ PPSE َ٤‬ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬اُـشبء ثؼذ ٓشجٌ‪٣ , ٢‬ذٍ ػِ‪ ٠‬إ أُشجي ‪ٓ ٞٛ N1-N3‬شجي‬
‫ر٘ج‪.٢ٜ٤‬‬
‫ٓوبسٗخ اُزغشثخ‪ٓ3‬غ ‪: 4‬‬
‫‪ -‬ك‪ ٢‬ؿ‪٤‬بة اُز٘ج‪ ٚ٤‬ك‪ + St1 ٢‬ؽوٖ االعز‪ ٖ٤ًُٞ َ٤‬ثٌٔ‪٤‬خ ًبك‪٤‬خ ك‪ ٢‬اُشن أُشجٌ‪)N1-N3( ٢‬‬
‫(اُزغشثخ‪ٗ , )3‬الؽع رغغ‪ PPSE َ٤‬ر‪ ٝ‬عؼخ ًبك‪٤‬خ ػِ‪ ٠‬ر‪٤ُٞ‬ذ ًٔ‪ ٕٞ‬ػَٔ ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ٟٞ‬‬
‫اُوطؼخ االثزذائ‪٤‬خ ‪ ,‬رغغ‪ ًٕٞٔ َ٤‬ػَٔ ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬أُؾ‪ٞ‬س االعط‪ٞ‬اٗ‪ُِ ٢‬ؼظج‪ ٕٞ‬ثؼذ‬
‫ٓشجٌ‪ , ٢‬دُ‪ َ٤‬ػِ‪ ٠‬اٗزشبس‪.ٙ‬‬
‫ًزُي ك‪ ٢‬ؿ‪٤‬بة اُز٘ج‪ ٚ٤‬ك‪ + St1 ٢‬ؽوٖ اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ثٌٔ‪٤‬خ ًبك‪٤‬خ ك‪ ٢‬اُشن أُشجٌ‪)N1-N3( ٢‬‬

‫الصفحة ‪ 8‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬


‫(اُزغشثخ‪ٗ , )4‬ؾظَ ػِ‪ٗ ٠‬لظ اُزغغ‪٤‬الد اُغبثوخ (ػ٘ذ ؽوٖ االعز‪.) ٖ٤ًُٞ َ٤‬‬
‫االعز٘زبط ‪:‬‬
‫‪ -‬اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪٣ ٖ٤‬ؼَٔ ٗلظ ػَٔ االعز‪ , ٖ٤ًُٞ َ٤‬ر٘ج‪ ٚ٤‬اُؼظج‪ ٕٞ‬ثؼذ أُشجٌ‪( ٢‬اُؼظج‪ٕٞ‬‬
‫اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪)٢٘٤‬‬
‫ٓوبسٗخ اُزغشثخ ‪ٓ 5‬غ‪: 1‬‬
‫ر٘ج‪ ٚ٤‬كؼبٍ ك‪ St2 ٢‬ثشذح رغب‪( 9nA ١ٝ‬اُزغشثخ‪ٗ , )5‬الؽع رغغ‪ َ٤‬اكشاؽ ك‪ ٢‬اعزوطبة‬
‫اُـشبء ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬اُغغْ اُخِ‪ٝ ١ٞ‬اُوطؼخ االثزذائ‪٤‬خ ث‪ٔ٘٤‬ب ٗغغَ ًٔ‪ ٕٞ‬ساؽخ ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ٟٞ‬‬
‫أُؾ‪ٞ‬س االعط‪ٞ‬اٗ‪.٢‬‬
‫االعز٘زبط ‪:‬‬
‫‪ -‬أُشجي ‪ٓ , N2-N3‬شجي رضج‪٤‬ط‪٢‬‬
‫‪ -‬ػَٔ أُشجي ‪٣‬ز‪ٞ‬هق ػِ‪ ٠‬ؽج‪٤‬ؼخ أُجِؾ اٌُ‪٤ٔ٤‬بئ‪ ٢‬أُؾشس ك‪ ٢‬اُشن أُشجٌ‪ٝ ٢‬ػِ‪٠‬‬
‫أُغزوجالد اُـشبئ‪٤‬خ ك‪ ٢‬اُـشبء ثؼذ ٓشجٌ‪.٢‬‬

‫‪ – 2‬كشضُزٍُ نزلسُشطشَوخ ػًم انُُكىرٍُ ػهً يسزىي انًشجك‬


‫‪ -‬ثٔب إ عض‪٣‬ئخ اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ُٜ ٖ٤‬ب ٗلظ ػَٔ عض‪٣‬ئخ االعز‪ ٌٖٔ٣ , ٖ٤ًُٞ َ٤‬اهزشاػ اُلشػ‪٤‬ز‪ٖ٤‬‬
‫اُزبُ‪٤‬ز‪: ٖ٤‬‬
‫اُلشػ‪٤‬خ‪ : 1‬رضج‪٤‬ذ عض‪٣‬ئخ اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ػِ‪ ٠‬أُغزوجالد اُـشبئ‪٤‬خ ُالعز‪ ٖ٤ًُٞ َ٤‬أُز‪ٞ‬اعذ ك‪٢‬‬
‫اُـشبء ثؼذ ٓشجٌ‪.٢‬‬
‫اُلشػ‪٤‬خ‪٣ : 2‬ؾلض اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ػِٔ‪٤‬خ اؽشاػ االعز‪ ٖ٤ًُٞ َ٤‬ك‪ ٢‬اُشن أُشجٌ‪ ٖٓ ٢‬هجَ‬
‫اُؼظج‪ ٕٞ‬هجَ ٓشجٌ‪.٢‬‬

‫اندضء انثبٍَ ‪:‬‬


‫انًظبدهخ ػهً طحخ احذي انلشضُزٍُ‬
‫يٍ انشكم (أ) ‪:‬‬
‫‪ٗ -‬الؽع إ اُج٘‪٤‬خ اُلشاؿ‪٤‬خ اُؼبٓخ ُغض‪٣‬ئخ اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ٝ ٖ٤‬عض‪٣‬ئخ العز‪ٓ ٖ٤ًُٞ َ٤‬خزِلخ ‪ ,‬اال اٗ‪ٜٔ‬ب‬
‫‪ٔ٣‬زٌِبٕ ٓغٔ‪ٞ‬ػخ ً‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ ؽشك‪٤‬خ ٓزٔبصِخ‪.‬‬
‫ٖٓ اُشٌَ (ة) ‪:‬‬
‫‪ -‬ك‪ ٢‬ؿ‪٤‬بة االعز‪ : ٖ٤ًُٞ َ٤‬رٌ‪ ٕٞ‬اُو٘بح اٌُ‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ ك‪ ٢‬ؽبُخ ػذّ ٗشبؽ (ٓـِوخ‪.‬‬
‫‪ -‬ث‪ٔ٘٤‬ب ك‪ٝ ٢‬ع‪ٞ‬د االعز‪ ٖ٤ًُٞ َ٤‬ا‪ٝ‬ا‪ ٝ‬اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ , ٖ٤‬رٌ‪ ٕٞ‬اُو٘بح اٌُ‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ ك‪ ٢‬ؽبُخ اُ٘شبؽ ‪ ,‬ا‪١‬‬
‫ٓلز‪ٞ‬ؽخ ٓٔب ‪٣‬غٔؼ ثزذكن ش‪ٞ‬اسد اُظ‪ٞ‬د‪ ّٞ٣‬اُ‪ ٠ُٞ٤ٛ ٠‬اُؼظج‪ ٕٞ‬ثؼذ ٓشجٌ‪ٓ ٢‬غججخ ص‪ٝ‬اٍ‬
‫اعزوطبث‪.ٚ‬‬
‫‪ٗ -‬ظشا الٓزالى عض‪٣‬ئخ اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ٓ ٖ٤‬غٔ‪ٞ‬ػخ ً‪٤ٔ٤‬بئ‪٤‬خ ٓزٔبصِخ ‪ ,‬رغٔؼ ُغض‪٣‬ئخ اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪ ٖ٤‬ثبالسرجبؽ‬
‫ثٔ‪ٞ‬هغ اُزضج‪٤‬ذ ك‪ٗ ٢‬لظ أُغزوجَ ‪ٛٝ .‬زا ‪٣‬ؤًذ طؾخ اُلشػ‪٤‬خ‪ " 1‬اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪٣ ٖ٤‬ؼَٔ ػَٔ‬
‫االعز‪ ٖٓ ٖ٤ًُٞ َ٤‬خالٍ اسرجبؽ‪ ٚ‬ثٔغزوجالد االعز‪"ٖ٤ًُٞ َ٤‬‬

‫اندضء انثبنث ‪:‬‬


‫انُض انؼهًٍ ‪:‬‬
‫ك‪ ٢‬ؽبُخ ‪ٝ‬ع‪ٞ‬د رؾل‪٤‬ض (ر٘ج‪: )ٚ٤‬‬
‫رظَ ػذح سعبئَ ػظج‪٤‬خ اُ‪ ٠‬اُؼظج‪ٗٞ‬بد أُلشصح ُالٌٗ‪٤‬لبُ‪ٝ ٖ٤‬اُؼظج‪ٗٞ‬بد أُ٘شطخ ُؼظج‪ٕٞ‬‬
‫اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪ . ٖ٤‬رؾش‪٣‬ش االٌٗ‪٤‬لبُ‪٣ ٖ٤‬ضجؾ ٗشبؽ اُؼظج‪ ٕٞ‬أُضجؾ (ثبُـبثب) ُؼظج‪ ٕٞ‬اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪ٝ . ٖ٤‬ثبُزبُ‪٢‬‬
‫رظَ إُ‪ ٠‬ػظج‪ ٕٞ‬اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪ ٖ٤‬ػذح سعبئَ ػظج‪٤‬خ ٓغججخ ك‪ ٢‬اؽشاػ اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪ ٖٓ ٖ٤‬هجَ اُ٘‪ٜ‬ب‪٣‬بد‬
‫أُؾ‪ٞ‬س‪٣‬خ ُ‪ٜ‬ز‪ ٙ‬اُؼظج‪ٗٞ‬بد ك‪٘ٓ ٢‬بؽن أُخ أُغؤ‪ُٝ‬خ ػٖ االؽغبط ثبُٔزؼخ ‪ٝ‬اُغؼبدح= أٌُبكأح‪.‬‬
‫اُ٘‪ٌٞ٤‬ر‪٣ ٖ٤‬ؼَٔ ػِ‪ ٠‬ص‪٣‬بدح ك‪ٗ ٢‬شبؽ ػظج‪ ٕٞ‬اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪ , ٖ٤‬ؽ‪٤‬ش ‪٣‬ضجذ ػِ‪ٓ ٠‬غزوجالد االعز‪ٖ٤ًُٞ َ٤‬‬
‫ٓغججب ك‪ ٢‬ص‪٣‬بدح ك‪ ٢‬ر‪ٞ‬ارش ًٔ‪ٗٞ‬بد اُؼَٔ ػِ‪ٓ ٠‬غز‪ ٟٞ‬أُؾب‪ٝ‬س االعط‪ٞ‬اٗ‪٤‬خ ‪ ,‬ػ٘ذٓب رظَ اُ‪٠‬‬
‫اُ٘‪ٜ‬ب‪٣‬بد أُؾ‪ٞ‬س‪٣‬خ رزغجت ك‪ ٢‬اؽشاػ ًٔ‪٤‬خ أًجش ٖٓ اُذ‪ٝ‬ثبٓ‪ ٖ٤‬ك‪٘ٓ ٢‬بؽن اُذٓبؽ أُغؤ‪ُٝ‬خ ػٖ‬
‫االؽغبط ثبُٔزؼخ ‪٘٣ ,‬غْ ػٖ رُي اكشاؽ ك‪ ٢‬االؽغبط ثبُٔزؼخ ‪.‬‬

‫الصفحة ‪ 9‬من ‪9‬‬ ‫‪//aH/IRROOB.dats//mhctto.b/ca:.btt//:tptth‬‬


‫‪ /‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصل الثاني لمادة علوم الطبيعة والحياة ‪ /‬شعبة العلوم التجريبية‬

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫ثانويـ ـ ـ ـة محمد الشريف امساعدية‬ ‫مديرية التربية لواليـة المسيلـ ـ ـ ــة‬
‫التأريخ‪ :‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصـ ـ ـ ــل الثان ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــي‬ ‫الشعبة‪ :‬علوم تجريبية‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫المدة ‪ 03‬سا‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬علوم الطبيعة والحياة‬


‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫عمى المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬


‫الموضوع األول‪:‬‬
‫يحتوي الموضوع األول عمى ‪ 04‬صفحات ( من الصفحة ‪ 1‬من ‪ 8‬إلى الصفحة ‪ 4‬من ‪) 8‬‬
‫التمرين األول‪ 05( :‬نقاط)‬
‫مكنت الدراسات الجيولوجية المعتمدة عمى انتشار األمواج الزلزالية من التوصل إلى تحديد بنية الكرة األرضية‬
‫وتوضيح الخواص الفيزيائية والكيميائية المختمفة لطبقاتيا ومن تحديد انقطاعات تسمح بتميز بين طبقاتيا‪.‬‬
‫تظير الوثيقة النموذج المتوصل إليو‪.‬‬

‫‪0‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪A‬‬
‫‪100 km‬‬
‫‪100 km‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪150 km‬‬
‫‪3‬‬
‫‪700 km‬‬

‫‪4‬‬

‫‪2900 km‬‬
‫‪B‬‬
‫‪5‬‬

‫‪5100 km‬‬
‫‪C‬‬
‫‪6‬‬
‫‪6400 km‬‬

‫تعرف عمى البيانات المرقمة ‪ 1‬إلى ‪ 6‬واألحرف (‪ )C.B.A‬ثم حدد الخصائص الفيزيائية والمعدنية لمبنيات ‪ 5،4‬و‪.6‬‬ ‫‪ّ .1‬‬
‫‪ .2‬مما سبق ومعموماتك اكتب نصا عمميا تشرح فيو البنية الداخمية للكرة األرضية مبر از حدود طبقاتيا وخواصيا‬
‫الفيزيائية والتركيب المعدني‪.‬‬

‫‪ 1‬من ‪8‬‬ ‫الصفحة‬


‫‪ /‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصل الثاني لمادة علوم الطبيعة والحياة ‪ /‬شعبة العلوم التجريبية‬

‫التمرين الثاني‪ 07( :‬نقاط)‬

‫تتعرض العضوية إلى عناصر خارجية مختمفة تثير الجياز المناعي الذي يستجيب بمظاىر مناعية متنوعة‪.‬‬
‫إلبراز بعض مظاىر االستجابة المناعية ضد فيروس الزكام نقترح الدراسة التالية‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫الزكام إصابة فيروسية من أىم أعراضو الحمى‪ ،‬سيالن األنف‪ ،‬آالم الحنجرة والصداع‪ .‬يتميز فيروس الزكام بتوفره عمى‬
‫جزيئات غشائية غميكوبروتينية تسمى ‪ Hémagglutinines‬يرمز ليا بـ ‪ HA‬تسمح ىذه الجزيئات بارتباط الفيروس‬
‫بالخمية المستيدفة وتكاثره‪.‬‬
‫تقدم الوثيقة (‪ )1‬نتائج تتبع كمية كل من فيروس الزكام واألجسام المضادة ضد ‪ HA‬عند شخص أصيب بالزكام‪.‬‬

‫‪- 1‬حمل النتائج المتحصل عمييا‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫الجزء الثاني‪ :‬لتحديد كيف يتمكن الجياز المناعي من القضاء عمى فيروس الزكام تم انجاز الدراسة التالية‪.‬‬
‫تم تحضير أوساط زرع تحتوي عمى أجسام مضادة ضد ‪ HA‬بتراكيز متزايدة تم إنتاجيا خالل اإلصابة بفيروس الزكام‪.‬‬
‫وبعد ذلك تم قياس نسبة ارتباط فيروس الزكام بالخاليا المستيدفة ونسبة الخاليا المصابة بداللة تركيز األجسام المضادة‪.‬‬
‫النتائج المتحصل عمييا ممثمة في الوثيقة (‪.)2‬‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪- 1‬باستغاللك لمنتائج المتحصل عمييا في الوثيقة (‪ )2‬حدد دور األجسام المضادة خالل اإلصابة بفيروس الزكام‪.‬‬

‫‪ 2‬من ‪8‬‬ ‫الصفحة‬


‫‪ /‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصل الثاني لمادة علوم الطبيعة والحياة ‪ /‬شعبة العلوم التجريبية‬

‫يقدم الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )3‬كيفية ارتباط فيروس الزكام بالخاليا المستيدفة ويمثل الشكل (ب) كيفية ارتباط األجسام‬
‫المضادة ‪ Anti HA‬بفيروس الزكام‪.‬‬

‫الشكل (أ)‬ ‫الشكل (ب)‬


‫الوثيقة (‪)3‬‬

‫‪- 2‬باستغاللك لمعطيات الوثيقة (‪ )3‬وباستدالل عممي‪ ،‬اشرح كيف يتم إقصاء فيروس الزكام‪.‬‬

‫التمرين الثالث‪ 08( :‬نقاط)‬


‫القواقع المخروطية البحرية تتواجد خاصة في المحيط اليادي‪ ،‬تستخدم في صيدىا سم يشل فريستيا (ىذا السم مميت‬
‫بالنسبة لإلنسان) يسبب صعوبة في التنفس بسبب شمل عضالت الحجاب الحاجز‪ ،‬فقدان التنسيق الحركي وفشل القمب‪.‬‬
‫لمعرفة آلية تأثير سم ىذه القواقع‪ ،‬نقترح عميك الدراسة التالية‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫تمعب البروتينات دور أساسي في انتقال الرسالة العصبية عمى مستوى المشبك‪ ،‬تظير الوثيقة (‪ )1‬ثالثة أنواع مختمفة‬
‫من البروتينات المتواجدة عمى مستوى المشبك‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫‪ .1‬تعرف عمى البروتينات الغشائية (‪ 2،1‬و‪ )3‬ثم حدد مميزاتيا ‪.‬‬


‫‪ .2‬اقترح فرضيتين لتفسير آلية تأثير سم القواقع المخروطية‪.‬‬

‫‪ 3‬من ‪8‬‬ ‫الصفحة‬


‫‪ /‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصل الثاني لمادة علوم الطبيعة والحياة ‪ /‬شعبة العلوم التجريبية‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫بغرض التحقق من صحة إحدى الفرضيتين المقترحتين نحقق باستعمال التركيب التجريبي المبين في الوثيقة (‪)2‬‬
‫التجارب التالية ‪:‬‬
‫التجربة‪ : 1‬تنبيو الميف العصبي قبل مشبكي بتطبيق كمون اصطناعي مفروض‪ ،‬ثم نسجل في آن واحد التدفق‬
‫األيوني لشوارد ‪ Ca++‬الداخمة والظواىر الكيربائية الناتجة عمى مستوى الغشاء قبل وبعد مشبكي‪ ،‬التسجيالت‬
‫المحصل عمييا ممثمة في الشكل (أ)‪.‬‬
‫التجربة‪ :2‬نعيد التجربة السابقة باستعمال نفس التركيب التجريبي ولكن في وجود سم القواقع المخروطية‪ ،‬التسجيالت‬
‫المحصل عمييا ممثمة في الشكل (ب)‪.‬‬

‫الشكل (أ)‬ ‫الشكل (ب)‬


‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ .1‬حدد قيمة الكمون المطبق المفروض عمى الغشاء قبل مشبكي‪.‬‬


‫‪ .2‬باستغاللك لتسجيالت الشكل )أ(‪ ،‬اشرح العالقة بين الكمون المفروض عمى الغشاء قبل مشبكي والكمون المسجل‬
‫عمى مستوى الغشاء البعد مشبكي‪.‬‬
‫‪ .3‬انطالقا من تسجيالت الشكل (ب) وبتوظيف النتائج التي توصمت إلييا‪ ،‬صادق عمى صحة إحدى الفرضيتين‬
‫المقترحتين سابقا‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫من خالل ما توصمت إليو في الدراسة السابقة وباالعتماد عمى معموماتك‪ ،‬بين برسم تخطيطي وظيفي آلية تأثير سم‬
‫القواقع المخروطية عمى عمل المشابك‪.‬‬

‫انتهـى الموضوع األول‬


‫بالتوفيق اساتذة املادة‪ :‬بن عويرة‪.‬ط ‪ /‬حويش‪ .‬ج‬ ‫‪ 4‬من ‪8‬‬ ‫الصفحة‬
‫‪ /‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصل الثاني لمادة علوم الطبيعة والحياة ‪ /‬شعبة العلوم التجريبية‬

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫ثانويـ ـ ـ ـة محمد الشريف امساعدية‬ ‫مديرية التربية لواليـة المسيلة‬
‫التأريخ‪ :‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتح ـ ـ ـ ـ ـ ـان الفصل الثان ـ ـ ـ ــي‬ ‫الشعبة‪ :‬علوم تجريبية‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ــ ــ ــ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬

‫المدة ‪ 03‬سا‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬علوم الطبيعة والحياة‬


‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬
‫يحتوي الموضوع الثاني عمى ‪ 04‬صفحات ( من الصفحة ‪ 5‬من ‪ 8‬إلى الصفحة ‪ 8‬من ‪) 8‬‬
‫التمرين األول‪ 05( :‬نقاط)‬
‫تمعب البروتينات أدوا ار أساسية في التنسيق بين مختمف الوظائف الحيوية لمجسم‪ ،‬ومن بين ىذه األدوار ضمان انتقال‬
‫المعمومات العصبية في أغشية الخاليا العصبية‪ .‬لمعرفة آلية النقل العصبي نقترح عميك الوثيقة التالية‪:‬‬

‫الوثيقة‬
‫‪ - 1‬تعرف عمى البيانات المرقمة محددا نوع المشابك ‪.‬‬
‫‪ - 2‬باستغالل معطيات الوثيقة ومكتسباتك‪ ،‬أكتب نصا عمميا توضح فيو آلية النقل ألمشبكي في الشكل( أ ) ‪.‬‬

‫التمرين الثاني‪ 07( :‬نقاط)‬


‫يتشكل باطن األرض من سمسمة من طبقات ذات خواص فيزيائية مختمفة تحددىا انقطاعات‪ .‬نيدف إلى تحديد أغمفة‬
‫الكرة األرضية وابراز خواصيا الفيزيائية وىذا اعتمادا عمى معطيات سيسمولوجية‪.‬‬

‫‪ 5‬من ‪8‬‬ ‫الصفحة‬


‫‪ /‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصل الثاني لمادة علوم الطبيعة والحياة ‪ /‬شعبة العلوم التجريبية‬

‫الجزء األول‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬تطورات الكثافة والضغط بداللة عمق باطن األرض‪.‬‬

‫‪ .1‬أرسم منحنيات تغيرات الكثافة والضغط بداللة العمق‪.‬‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫يتكون باطن األرض من طبقات يحدىا انقطاعات‪ ،‬تمثل الوثيقة (‪-2‬أ) قياسات سرعة انتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬و‪S‬‬
‫انطالقا من سطح القشرة األرضية مرو ار بطبقات األرض والى غاية النواة الداخمية‪ .‬في حين الوثيقة (‪-2‬ب) تمثل نتائج‬
‫تجربة بيرش ‪ Birch‬لنتائج قياسات أجريت عمى سرعة موجات التصادم عمى عناصر كيميائية )‪(Fe ,Mg Cr ,Na, Al‬‬
‫تحت عامل الضغط والح اررة المتغيرين والمماثمين لظروف البرنس و النواة‪.‬‬

‫املوجات الزلزالية ‪ :P‬تنتشر في األوساط الصلبة والسائلة وتزداد سرعتها بزيادة كثافة الوسط‪.‬‬
‫سرعة الموجات الزلزالية (‪)Km/s‬‬ ‫املوجات الزلزالية ‪ :S‬تنتشر في األوساط الصلبة فقط‪.‬‬
‫قشرة‬ ‫الجزء العلوي‬ ‫الجزء السفلي للبرنس العلوي‬ ‫البرنس السفلي‬ ‫نواة‬

‫العمق (‪)Km‬‬

‫الوثيقة (‪-2‬أ)‬

‫الوثيقة (‪ -2‬ب)‬

‫‪ 6‬من ‪8‬‬ ‫الصفحة‬


‫‪ /‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصل الثاني لمادة علوم الطبيعة والحياة ‪ /‬شعبة العلوم التجريبية‬

‫‪ .1‬حمل معطيات الوثيقة (‪-2‬أ)‪.‬‬


‫‪ .2‬من خالل معطيات الوثيقة (‪-2‬أ) و(‪-2‬ب) وباستدالل عممي‪ ،‬استنتج أن طبقات الكرة األرضية مختمفة من حيث‬
‫الحالة الفيزيائية والتركيب المعدني‪.‬‬
‫‪-3‬انطالقا مما توصمت إليو ومن خالل معموماتك أنجز رسما تخطيطيا لمقطع في األرض توضح من خاللو مختمف‬
‫األغمفة والخصائص الفيزيائية‪ ،‬مبر از أىم اإلنقطاعات‪.‬‬
‫التمرين الثالث‪ 08( :‬نقاط)‬
‫يعمل الجياز المناعي عمى تخريب كل مستضد يدخل العضوية وىذا بتدخل عناصر مناعية جزيئية وخموية فاعمة‪.‬‬
‫يسمح التعرف عمى المستضد من طرف الممفاويات بانتخاب لمة من الخاليا المناعية إال أن تضاعف ىذه الخاليا‬
‫وتمايزىا يحتاج إلى تحفيز‪.‬‬
‫إلظيار العالقة بين الخاليا المناعية في تكثيف وتسريع الرد المناعي نقترح عميك ىذه الدراسة ‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫الخمي) ممرضة‪ ،‬تنتقل بشكل رئيسي من خالل تناول األغذية المموثة‪.‬‬
‫ة‬ ‫الميستيريا (‪ )Lm‬ىي بكتيريا (مكورات أحادية‬
‫أثناء اإلصابة تنتج الميستيريا )‪ (Lm‬عوامل كيميائية تسمح ليا بالتكاثر داخل العديد من الخاليا في الجسم‪ ،‬مثل‬
‫الماكروفاج‪ .‬تواجد ىذه البكتريا داخل الماكروفاج يمكن أن يؤدي إلى‪:‬‬
‫الحالة ‪ : 1‬أن تدمر في عممية البمعمة (الطبيعية)‪.‬‬
‫الحالة ‪ : 2‬اإلفالت من ىذا اليدم والدمار وبذلك تواصل تكاثرىا‪ ،‬وىذا ما توضحو الوثيقة (‪.)1‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬
‫لمعرفة آليات القضاء عمى بكتريا ‪ Lm‬تم انجاز مجموعة من التجارب عمى فئران من نفس الساللة‪ ،‬حيث تم اخذ‬
‫لمفاويات ‪ LT4‬و‪ LT8‬أو مصل من فار سبق تعرضو لجرعة غير قاتمة من الميستيريا )‪ (Lm‬ثم نقميا إلى فئران‬
‫نظاميم المناعي وظيفي (فعال) وىذه الفئران لم تكن عمى اتصال بالمستضد أي أن ىذه الفئران غير محصنة‪ ،‬بعدىا يتم‬
‫حقنيا بالبكتريا ‪ Lm‬ويتم بذلك قياس عددىا (عدد البكتريا) في طحال الفئران‪.‬‬
‫الشكل (أ) من الوثيقة (‪ )2‬يبين النتائج التي تم الحصول عمييا بعد نقل الخاليا الممفاوية إلى الفئران غير محصنة‪،‬‬

‫‪ 7‬من ‪8‬‬ ‫الصفحة‬


‫‪ /‬مارس ‪2020‬‬ ‫امتحان الفصل الثاني لمادة علوم الطبيعة والحياة ‪ /‬شعبة العلوم التجريبية‬

‫بينما الشكل (ب) من نفس الوثيقة فيبين النتائج التي تم الحصول عمييا بعد نقل المصل إلى الفئران غير محصنة‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫يريا ‪ Lm‬عمى مستوى عضوية‬


‫‪ .1‬باستغاللك لموثيقتين (‪ )1‬و(‪ )2‬اقترح فرضيتين تفسر فييا كيفية القضاء عمى بكت‬
‫الفئران‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫لمتحقق من الفرضيات السابقة تم إجراء تجربة مخبريا‪ ،‬حيث تم زرع خاليا الطحال مصابة (أخذت من أفر كان مصابا‬
‫سابقا بمكورات الميستريا) مع أنواع مختمفة من الخاليا المناعية‪ ،‬ثم نقيس نسبة تدمير البكتريا ‪ Lm‬في كل حالة‪.‬‬
‫يوضح الشكمين (أ) و(ب) من الوثيقة (‪ )3‬النتائج التي تم الحصول عمييا عن طريق إضافة أنواع مختمفة من الخاليا‬
‫المناعية إلى الخاليا المصابة‬

‫الوثيقة (‪)3‬‬

‫‪ .1‬باستغاللك لموثيقة (‪ )3‬تأكد من صحة الفرضيات السابقة مبر از نوع التعاون الذي يؤدي إلى إقصاء بكتريا ‪.Lm‬‬

‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫انطالقا من معارفك وضح في رسم تخطيطي آلية القضاء عمى الخمية المصابة‪.‬‬

‫انتهـى الموضوع الثاني‬


‫بالتوفيق اساتذة املادة‪ :‬بن عويرة‪.‬ط ‪ /‬حويش‪ .‬ج‬
‫‪ 8‬من ‪8‬‬ ‫الصفحة‬
‫عناصر اإلجابة النموذجية لالختبار الثاني مارس ‪ 2020‬لمادة علوم الطبيعة والحياة * ثانوية محمد الشريف امساعدية‪.‬المسيلة *‬
‫كاممة‬ ‫جزئية‬ ‫عناصر االجابة‬ ‫التمرين‬
‫الموضوع األول‬
‫‪- 1‬‬ ‫األول‬
‫‪02‬‬ ‫(‪ 5‬نقاط) ‪ ‬كتابة البيانات المرقمة‪..................................................................:‬‬
‫‪0,25‬‬
‫‪ -3‬االسيتينوسفير‪.‬‬ ‫‪ -2‬منطقة ‪.LVZ‬‬ ‫‪ -1‬الميتوسفير ‪.‬‬
‫×‪3‬‬
‫‪ -6‬النواة الداخمية ‪.‬‬ ‫‪ -5‬النواة الخارجية‪.‬‬ ‫‪ -4‬البرنس السفمي‪.‬‬
‫‪0,5‬‬ ‫‪ ‬تحديد االنقطاعات‪ -A :‬انقطاع موىو‪ -B .‬انقطاع غوتنبرغ‪ -C .‬انقطاع ليمان‪.‬‬
‫ي الخصائص الفيزيائية والمعدنية‪.................................................:‬‬
‫‪ ‬تحد د‬

‫الخصائص المعدنية‬ ‫الخصائص الفيزيائية‬


‫‪0,25‬‬ ‫سيميكات االلومين (صخور البيريدوتيت)‬ ‫صمبة‬ ‫البرنس السفمي‬
‫×‪3‬‬ ‫سائمة‬ ‫النواة الخارجية‬
‫الحديد والنيكل‬
‫صمبة‬ ‫النواة الداخمية‬
‫‪- 2‬نص عممي‪ :‬شرح البنية الداخمية للكرة األرضية وابراز حدود طبقاتها وخواصها الفيزيائية‬
‫‪03‬‬
‫والتركيب المعدني‪.‬‬
‫املقدمة ‪.................................................................................‬‬
‫‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫تتشكل البنية الداخمية لمكرة االرضية من مجموعة من الطبقات ذات خواص فيزيائية وكيميائية‬
‫مختمفة‪ ،‬تحدىا انقطاعات‪.‬‬
‫‪ -‬ماىي بنية الكرة االرضية ؟‬
‫العرض‪....................................................................................:‬‬
‫مكنت الدراسة بالموجات الزلزالية ‪ P‬و‪ S‬في الطبقات الداخمية لمكرة االرضية من التمييز بين‬
‫طبقاتيا حسب الطبيعة الفيزيائية والتركيب المعدني حيث‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ /1-‬القشرة االرضية‪ :‬حجميا ‪ %2‬تتكون اساسا من قشرة قارية (‪30-0‬كمم) صخورىا غرانيتية‬
‫وىي اقل كثافة (‪ )SIAL‬حالتيا الفيزيائية صمبة‪ ،‬ومن قشرة محيطية (‪10-0‬كمم) صخورىا بازلتية‬
‫ذات كثافة اكبر (‪ )SIMA‬حالتيا الفيزيائية صمبة‪.‬‬
‫‪ /2-‬البرنس (المعطف)‪ :‬يشكل اكبر نسبة من حجم الكرة االرضية ‪2900-30( %81‬كمم)‬
‫يتكون من سيميكات االلومينالمشكمة لصخور البيريدوتيت ذات التركيب المعدني غير متجانس‬
‫‪0.5‬‬
‫(معادن االوليفين‪ ،‬البروكسين‪ ،‬السبينال ‪ ،)....‬يقسم البرنس الة ثالث مستويات‪:‬‬
‫‪-‬جزء عموي لمبرنس العموي‪ :‬صمب‪ - .‬الجزء السفمي لمبرنس العموي (االسيتينوسفير) ‪ :‬مطاطي‬
‫‪ -‬الجزء السفمي ‪ :‬صمب‬
‫‪ ‬يفصل بين القشرة االرضية والبرنس انقطاع موىو‪.‬‬
‫‪ ‬الميتوسفير يشكل وحدة متجانسة فيزيائيا تشمل القشرة األرضية والجزء العموي لمبرنس العموي‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ /3 -‬النواة الخارجية‪5100-2900( :‬كمم) غنية بالمعادن الثقيمة النيكل والحديد حالتيا الفيزيائية‬
‫سائمة‪.‬‬
‫‪ ‬يفصل بين البرنس والنواة الخارجية السائمة انقطاع غوتنبرغ‪.‬‬
‫‪/4-‬النواة الداخمية‪6400-5100( :‬كمم) غنية بالمعادن الثقيمة النيكل والحديد حالتيا الفيزيائية‬
‫‪0.5‬‬
‫صمبة وىي األعمى كثافة من طبقات الكرة األرضية‪.‬‬
‫‪ ‬يفصل بين النواة الداخمية والنواة الخارجية السائمة انقطاع ليمان‪.‬‬
‫اخلامتة ‪...................................................................................‬‬
‫‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫تتكون البنية الداخمية لمكرة األرضية من أربع طبقات وىي القشرة األرضية‪ ،‬البرنس‪ ،‬النواة الخارجية‬
‫والنواة الداخمية تختمف من حيث التركيب الكيميائي‪ ،‬تميز الطبقات لوجود ثالث انقطاعات موىو‪،‬‬
‫غوتنبرغ وليمان‪.‬‬
‫اجلزء األول‪:‬‬ ‫الثاني‬
‫‪02‬‬ ‫‪- 1‬تحميل النتائج‪....................................................................... .‬‬ ‫(‪ 7‬نقاط)‬
‫‪ ‬يمثل المنحنى تغيرات كمية الفيروسات وكمية االجسام المضادة في المصل بداللة الزمن بعد‬
‫‪0.5‬‬
‫االصابة حيث نالحظ‪:‬‬
‫‪ 4 -0 -‬يوم‪ :‬تزايد كمية الفيروسات في المصل وصوال الى ‪ 3.5‬و‪.‬إ يدل عمى تكاثره‪ ،‬يقابمو‬
‫‪0.5‬‬
‫انعدام في كمية األجسام المضادة في المصل يدل عمى عمد انتاجيا (مدة االستجابة)‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ 14-4 -‬يوم‪ :‬تناقص كمية الفيروسات في المصل الى ان تنعدم يدل عمى اقصائيا‪ ،‬يقابمو‬
‫تزايد في كمية األجسام المضادة وصوال ‪ 3‬و‪.‬إ ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ ‬االستنتاج‪ :‬يثير فيروس الزكام استجابة مناعية نوعية خمطية‪.‬‬
‫اجلزء الثاني‪:‬‬
‫‪ .1‬تحديد دور األجسام المضادة خالل اإلصابة بفيروس الزكام‪................................‬‬
‫‪02‬‬ ‫من الوثيقة(‪ :)2‬تكون نسبة ارتباط الفيروسات كبيرة عندما يكون تركيز االجسام المضادة‬
‫‪0.5‬‬
‫‪ 11-10‬مول‪/‬ل يدل عمى تشكيل الكثير من المعقدات المناعية‪ ،‬ثم تتناقص نسبة االرتباط من‬
‫التركيز ‪ 10-11‬الى ‪ 10-10‬الى ان تنعدم مما يدل عمى تناقص في تشكل المعقدات المناعية بين‬
‫االجسام المضادة والفيروسات‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫في المقابل تناقص نسبة الخاليا المصابة حتى االنعدام يدل عمى تناقص استيدافيا من طرف‬
‫الفيروسات‪.‬‬
‫ومنه‪ :‬ترتبط األجسام المضادة مع فيروسات الزكام نوعيا مشكمة معقدات مناعية وبالتالي تبطل‬
‫‪01‬‬
‫مفعولو وتمنع تكاثره وانتشاره مع تسييل بمعمتو‪ ،‬فتتناقص كمية الفيروسات في المصل مما يؤدي‬
‫الى عدم استيداف الخاليا وبالتالي تتناقص عدد الخاليا المصابة‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪ .2‬شرح كيفية إقصاء فيروس الزكام‪........................................................‬‬
‫من الشكل (أ) للوثيقة (‪ :)3‬تبين ان الخاليا المستيدفة لفيروس الزكام تحتوي عمى مستقبل ‪HA‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫وبالتالي حدوث التكامل البنيوي بين محدد الفيروس ‪ HA‬والمستقبل النوعي يسمح باستيدافيا يدل‬

‫‪2‬‬
‫عمى ان فيروس الزكام يثير استجابة خموي‪.‬‬
‫من الشكل (ب) للوثيقة (‪ :)3‬تبين ارتباط االجسام المضادة ضد ‪ HA‬مع محددات فيروس الزكام‬
‫‪0.5‬‬
‫مما يؤدي الى اقصائو يدل عمى ان فيروس الزكام يثير استجابة خمطية‪.‬‬
‫ومنه يتطمب إقصاء فيروس الزكام حدوث استجابة نوعية خمطية وخموية حيث‪:‬‬
‫‪ -‬ارتباط ‪ BCR‬خاليا ‪ LB‬مع محدد فيروس الزكام ‪ HA‬نتيجة التكامل البنيوي يؤدي الى‬
‫تنشيطيا وتشكيل مستقبالت ‪ ، IL2‬تثبت ‪ IL2‬المفرزة من ‪ LT4‬يؤدي الى تكاثرىا تمايزىا‬
‫‪01‬‬ ‫الى خاليا بالزمية منتجة لالجسام مضادة ضد ‪ ، HA‬ترتبط نوعيا من محددات الفيروسات‬
‫مشكمة معقدات مناعية فتبطل مفعولو مما يؤدي الى توقف اصابة الخاليا المستيدفة‪ ،‬ثم يتم‬
‫بمعمتو لمتخمص منو‪.‬‬
‫‪ -‬بعد استيداف الخاليا من طرف الفيروس تعرض محدداتو عمى ‪ CMHI‬لتقدم الى ‪،LT8‬‬
‫التعرف المزدوج يؤدي الى تنشيطيا وتشكيل مستقبالت ‪ ، IL2‬تثبت ‪ IL2‬المفرزة من ‪LT4‬‬
‫‪01‬‬ ‫يؤدي الى تكاثرىا تمايزىا الى ‪ ، LTC‬ترتبط مع الخمية المستيدفة نتيجة التعرف المزدوج‬
‫فتفرز جزيئات البرفورين التي تشكل قنوات غشائية تسمح بدخول الماء مؤدية الى حدوث‬
‫صدمة حمولية ‪ ،‬ليتم التخمص من البقايا عن طريق بمعمتيا‪.‬‬

‫اجلزء األول‪:‬‬ ‫الثالث‬


‫‪03‬‬ ‫ي مميزاتها‪.......................... .‬‬
‫(‪ 8‬نقاط) ‪ .1‬التعرف عمى البروتينات الغشائية (‪ 2،1‬و‪ )3‬مع تحد د‬
‫المميزات‬ ‫البروتين الغشائي‬
‫‪ -‬تتواجد في غشاء النياية المحورية‪.‬‬
‫‪ -‬تسمح بدخول الكالسيوم حسب تدرج التركيز‪.‬‬
‫قناة فولطية للـ‪Ca+2‬‬ ‫‪1‬‬
‫التعرف‬ ‫‪ -‬ليا شكالن مفتوحة ومغمقة‪.‬‬
‫عمى‬
‫‪ -‬انفتاحيا مرتبط بتغير قيمة الكمون الغشائي‪.‬‬
‫البروتين‬

‫‪0.25‬‬ ‫‪ -‬تتواجد في غشاء الميف العصبي‪.‬‬


‫×‪3‬‬ ‫‪ -‬تسمح بدخول الصوديوم حسب تدرج التركيز‪.‬‬
‫المميزات‬
‫قناة فولطية للـ‪Na+‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪ -‬ليا ‪ 3‬اشكال مفتوحة‪ ،‬غير نشطة ومغمقة‪.‬‬
‫‪0.75‬‬
‫‪ -‬انفتاحيا مرتبط بتغير قيمة الكمون الغشائي‪.‬‬
‫×‪3‬‬
‫‪ -‬تتواجد في الغشاء بعد مشبكي وتحتوي عمى موقعين لتثبت ‪Ach‬‬
‫قناة كيميائية للـ ‪ - Na+‬تسمح بدخول الصوديوم حسب تدرج التركيز‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪ -‬ليا شكالن مفتوحة ومغمقة‪.‬‬ ‫(مستقبل قنوي)‬
‫‪ -‬انفتاحيا مرتبط بتثبت المبمغ العصبي‪.‬‬

‫اقترح فرضيتين لتفسير آلية تأثير سم القواقع المخروطية ‪..................................‬‬


‫‪ .2‬ا‬
‫‪01‬‬
‫‪ ‬الفرضية ‪ :01‬يثبط السم نشاط القنوات الفولطية لمكالسيوم وبالتالي عدم تحرير المبمغ العصبي‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ Ach‬في الشق المشبك ياي عدم تولد رسالة عصبي في الخمية بعد مشبكية‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪ ‬الفرضية ‪ :02‬يثبط السم نشاط القنوات الفولطية لمصوديوم مما يؤدي الى عدم توليد رسالة‬
‫‪0.5‬‬ ‫عصبية‪.‬‬
‫‪ ‬تقبل الفرضية التي تتعمق بتثبيط نشاط القنوات الكيميائية لمصوديوم‪.‬‬
‫اجلزء الثاني‪:‬‬
‫ي قيمة الكمون المطبق المفروض على الغشاء قبل مشبكي‪............................‬‬
‫‪ .1‬تحد د‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬قيمة الكمون الغشائي قبل تطبيق الكمون المفروض = ‪-60 mv‬‬
‫‪ -‬قيمة الكمون الغشائي بعد تطبيق الكمون المفروض = ‪-25 mv‬‬
‫ومنو قيمة الكمون المفروض = ‪+35 mv‬‬
‫‪ .2‬شرح العالقة بين الكمون المفروض عمى الغشاء قبل مشبكي والكمون المسجل عمى مستوى‬
‫الغشاء البعد مشبكي ‪............... ......................................................... .........‬‬
‫‪1.5‬‬
‫انطالقا من الشكل(أ)‪ :‬إحداث كمون مفروض في غشاء الميف قبل مشبكي يؤدي إلى تغيير قيمة‬
‫الكمون الغشائي من ‪ -60 mv‬إلى ‪ -25 mv‬مما يولد تيار داخمي لشوارد الكالسيوم وىذا يدل‬
‫‪0.75‬‬
‫عمى ان تغير الكمون الغشائي يؤدي الى انفتاح القنوات الفولطية لمكالسيوم‪.‬‬
‫تسجيل زيادة في قيمة الكمون الغشمئي بعد مشبكي يدل عمى دخول شوارد الصوديوم بعد انفتاح‬
‫القنوات الكيميائية لتثبت االستيل كولين المحرر‪.‬‬
‫ومنه‪ :‬يؤدي تطبيق كمون مفروض في الغشاء قبل مشبكي الى تغير في قيمة الكمون الغشائي‬
‫‪0.75‬‬ ‫مما يسمح بانفتاح القنوات الفولطية لمصوديوم وتولد تيار داخمي ليا (زوال استقطاب) أي تسجيل‬
‫كمون عمل ينتشر وصوال إلى النياية المحوية أين يؤدي إلى انفتاح القنوات الفولطية لمكالسيوم‪،‬‬
‫دخول الكالسيوم يحفز عمى ىجرة واندماج الحويصالت المشبكية وبالتالي تحرير االستيل كولين‪،‬‬
‫يتثبت االستيل كولين عمى المستقبال ت القنوية وبالتالي انفتاحيا ودخول الصوديوم مسجال كمون‬
‫بعد مشبكي تنبييي ‪.PPSE‬‬
‫‪ .3‬تحديد الفرضية الصحيحة ‪............................................................... :‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫الفرضية(‪ )1‬صحيحة‪ ،‬في وجود السم نالحظ غياب التيارات الداخمية لشوارد الكالسيوم وىذا ما‬
‫يؤكد ان السم يؤدي الى عدم انفتاح القنوات الفولطية لمكالسيوم رغم تغير قيمة الكمون الغشائي‪.‬‬
‫اجلزء الثالث‪................................................................................:‬‬
‫يتضمن الرسم التخطيطي‪:‬‬
‫‪ -‬خميتين قبل مشبكية وبعد مشبكية‪.‬‬
‫‪ -‬ارتباط سم القواقع بالقنوات الفولطية لمكالسيوم ومنع انفتاحيا‪.‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪ -‬تحتوي الخمية قبل مشبكية عمى حويصالت مشبكية غير مندجة‬
‫‪ -‬القنوات الكيميائية مغمقة‬
‫‪ -‬غياب االستيل كولين في الشق المشبكي‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫ثانوية‪ :‬بادي مكي(بسكرة)‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫الشعبة‪ :‬علوم تجريبية‬ ‫إختبار الفصل الثاني للسنة ‪ 3‬من التعليم الثانوي‬
‫األساتذة‪ :‬وصيفي ع الرحمان‪ +‬فاتح بسكري‪ +‬ج ه‬
‫المدة‪ 4 :‬ساعات‬ ‫إختبار في مادة‪ :‬علوم الطبيعة و الحياة‬

‫يحتوي الموضوع على ‪ 4‬صفحات‬

‫التمرين األول‪ 5 :‬نقـــــاط‬


‫يمنح التنوع البنيوي للبروتينات‪ ،‬تخصصا وظيفيا عالي الدقة يم ّكنها من لعب دور أساسي في العضوية‪.‬‬
‫لمعرفة دور بعض هذه البروتينات نقترح الوثيقة التالية‪:‬‬

‫الوثيقة ‪1‬‬
‫‪ )1‬تعرف على البروتينات المشار إليها باألرقام (‪ )4-3-2-1‬ثم حدد أهم مميزاتها ‪.‬‬

‫‪ )2‬إعتمادا على الوثيقة المقدمة لك أكتب نصا علميا توضح فيه األدوار المختلفة التي تلعبها البروتينات على‬
‫مستوى العضوية‪.‬‬

‫التمرين الثاني‪ 7 :‬نقـــــاط‬


‫يتشكل باطن ا ٍألرض من سلسة من طبقات ذات خواص فيزيائية وكيميائية مختلفة تحددها إنقطاعات ‪ ،‬نهدف‬
‫إلى تحديد طبقات الكرة ا ٍألرضية و إبراز خواصها و هذا إعتمادا على معطيات سيسمولوجية‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫األرضية مرورا‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬قياسات سرعات إنتشار الموجات الزلزالية ‪ P‬و ‪ S‬إنطالقا من سطح القشرة ٍ‬
‫بطبقات ا ٍألرض و إلى غاية النواة الداخلية‪.‬‬
‫‪ )1‬حدد مستويات ظهور اإلنقطاعات ‪.‬‬
‫األرضية والخواص الفيزيائية لكل طبقة معلال إجابتك‪.‬‬‫‪ )2‬إستنتج في النهاية أسماء طبقات الكرة ٍ‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫أمكن قياس سرعة إنتشار موجات التصادم بداللة كتلتها الحجمية لعناصر كيميائية مختلفة خضعت لتأثير‬
‫عاملي الحرارة والضغط ومقارنتها بسرعة إنتشار الموجات الزلزالية على مستوى كل من البرنس والنواة ‪،‬‬
‫النتائج المحصل عليها ممثلة بالشكل (‪ )1‬من الوثيقة (‪.)2‬‬
‫يلخص الجدول الممثل في الوثيقة (‪ )2‬النسب المئوية للتراكيب الكيميائية المشكلة لضخور كل من القشرة‬
‫(القارية والمحيطية) والبرنس العلوي‪.‬‬
‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫الشكل (‪)1‬‬
‫‪ )2‬إستخرج المعلومات التي تقدمها نتائج الوثيقة (‪ )2‬فيما يخص التراكيب الكيميائية لكل من القشرة‬
‫والبرنس والنواة‪.‬‬
‫‪ -2‬إعتمادا على ما قدم لك و مكتسباتك ضع رسم تبين فيه بينة الكرة األرضية في شكل طبقات موضحا‬
‫التركيبة الصخرية والكيميائية والفيزيائية لكل طبقة‪.‬‬
‫التمرين الثالث‪ 8 :‬نقـــــاط‬
‫‪ Caenorhabditis elegans‬هي دودة نيماتودا صغيرة ‪ ،‬نظامها العصبي الذي يتكون من ‪ 302‬خلية‬
‫عصبية و ‪ 0000‬مشابك معروف جيدًا‪ ،‬فهذه الدودة حيوان نموذجي لدراسة عمل المشبك العصبي العضلي‪.‬‬
‫شلال كامالً‬
‫تُجرى دراسة آلية عمل المشبك على الديدان التي تحمل طفرة في المورثة (‪ )UNC-13‬وتظهر ً‬
‫في العضالت‪.‬‬
‫يمثل الشكل (‪ )1‬للوثيقة (‪ )1‬بعض مراحل عمل المشبك العصبي العضلي الطبيعي‪.‬‬
‫يمثل الشكل (‪ )2‬للوثيقة (‪ )1‬صورة لدودة ‪.Caenorhabditis elegans‬‬

‫‪Caenorhabditis‬‬
‫‪elegans‬‬

‫الشكل‪2‬‬

‫الوثيقة ‪1‬‬ ‫الشكل ‪1‬‬


‫‪ )1‬صف المراحل المشار إليها باألرقام من ‪ 1‬إلى ‪.0‬‬
‫‪ )2‬إقترح ثالث فرضيات تفسر بها شلل الديدان الطافرة ‪.UNC-13‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫يمثل الشكل ‪ 1‬للوثيقة (‪ )2‬نتائج تنبيه فعال للخاليا العصبية الحركية في دودة برية ودودة طافرة ‪.UNC-13‬‬
‫يمثل جدول الوثيقة (‪ )2‬محتوى الحويصالت قبل المشبكية واالستجابة الكهربائية أللياف العضالت عندما‬
‫يتم حقن النيكوتين في شق المشبكي في الديدان البرية والطافرة ‪.‬‬

‫تسجيل الظواهر الكهربائية على‬ ‫الدودة الطافرة‬ ‫الدودة البرية‬


‫مستوى الخلية العضلية‪.‬‬ ‫‪UNC- 13‬‬
‫األستيل كولين‬ ‫األستيل كولين‬ ‫محتوى الحويصالت قبل‬
‫مشبكية‬

‫تقلص الخلية‬ ‫تقلص الخلية‬ ‫حقن النيكوتين في الشق‬


‫العضلية‬ ‫العضلية‬ ‫المشبكي‬

‫الشكل ‪1‬‬ ‫مالحظة‪ :‬النيكوتين هو جزيء له بنية ثالثية األبعاد‬


‫الوثيقة ‪2‬‬ ‫قريبة من األسيتيل كولين‬
‫باستخدام التقنيات المناسبة ‪ ،‬كان من الممكن حساب عدد الحويصالت قبل المشبكية تحت ظروف‬
‫تجريبية مختلفة‪ ،‬توضح الوثيقة ‪ 3‬النتائج المختلفة التي تم الحصول عليها‪.‬‬
‫عدد الحويصالت المشبكية‬ ‫عدد الحويصالت المشبكية‬ ‫عدد الحويصالت المندمجة‬
‫في الخلية العصبية الحركية بعد في الخلية العصبية الحركية قبل‬ ‫بالغشاء قبل المشبكي بعد‬
‫التنبيه‬ ‫التنبيه‬ ‫تنبيه الخاليا العصبية الحركية‬

‫الوثيقة ‪3‬‬

‫‪ )1‬ناقش باستغالل معطيات الوثائق ‪ 2‬و ‪ 3‬صحة إحدى الفرضيات المقترحة سابقا ‪.‬‬
‫‪ )2‬إنطالقا مما قدم لك ومن معارفك بين الدور المحتمل للبروتين المشفر بواسطة المورثة (‪-13‬‬
‫‪ )UNC‬في الدودة البرية والدودة الطافرة‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫إنطالقا من ما قدم لك ومن معارفك المكتسبة ضع مخطط تحصيلي يبرز العالقة بين النمط الظاهري والنمط‬
‫المورثي للدودة الطافرة (‪.)UNC -13‬‬

‫ل جل‬
‫‪ ‬بالتوفتق متع ‪ :‬أساتذة المادة‪‬‬
‫التصحيح النموذجي‪ :‬األساتذة‪ :‬وصيفي عبد الرحمان‪ +‬فاتح بسكري‪ +‬ج ه‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ )2‬تعرف على البروتينات المشار إليها باألرقام (‪ )4-3-2-1‬ثم حدد أهم مميزاتها ‪.‬‬
‫أهم المميزات‬ ‫البروتين‬ ‫البيان‬
‫‪ -‬يتميز بوجود الموقع الفعال‬ ‫إنزيم تنشيط‬ ‫‪1‬‬
‫األحماض األمنية‬
‫‪ -‬يتكون سلسلتان طويلتان متناظرتان السلسة ‪ α‬و ‪β‬‬ ‫‪HLA2‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪ -‬منطقة تثبيت محدد المستضد مفتوحة الطرفين تكونه السلسلة ‪ α‬و‬
‫‪β‬‬
‫‪ -‬ذو بنية رابعية‬
‫‪ -‬يتكون سلسلتان غير متناظرتان السلسة ‪ α‬طويلة و السلسلة ‪β2m‬‬ ‫‪HLA1‬‬ ‫‪3‬‬
‫قصيرة‪.‬‬
‫‪ -‬منطقة تثبيت محدد المستضد مغلق الطرفين تكونه السلسلة ‪ α‬فقط‬
‫‪ -‬ذو بنية رابعية‬
‫‪ -‬بروتين ضمني كبير‪.‬‬ ‫مضخة صوديوم‬ ‫‪4‬‬
‫‪ -‬تحتوي على نشاط إنزيمي من نوع ‪ATPase.‬‬ ‫بوتاسيوم‬

‫‪ )2‬النص العلمي‪:‬‬
‫من المعروف أن البروتينات هي جزيئات حيوية هامة تقوم بأدوار متعددة في الكائنات الحية‪ ،‬وأن الخاليا‬
‫الحية تتميز بقدرتها على تركيب البروتينات التي تحتاج إليها ألداء وظائفها المختلفة‪.‬‬
‫ماهي األدوار التي تلعبها البروتينات على مستوى العضوية؟‬
‫تلعب البروتينات أدوار مختلقة على مستوى العضوية نذكر منها‪:‬‬
‫الشكل (أ)‪ -‬دور في التحفيز االنزيمي ‪ :‬االنزيمات هي بروتينات تعمل تسريع التفاعالت الحيوية في شروط‬
‫محددة (درجة حرارة ‪ hP‬مالئمين للحياة) و تتميز بتأثيرها النوعي اتجاه النوعي مادة التفاعل‪.‬‬
‫اإلشارة إلى دور إنزيم التنشيط‪.‬‬
‫الشكل (ب)‪ -‬دور في الدفاع عن الذات‪ :‬بحيث تدخل البروتينات في تركيب الجزيئات المحددة للذات و المتمثلة‬
‫في نظام ‪ HLA1‬و الـ ‪.HLA2‬‬
‫اإلشارة إلى دور ‪ HLA1‬و الـ ‪.HLA2‬‬
‫الشكل (ج)‪ -‬دور في اإلتصال العصبي(ثبات كمون الراحة) ‪ :‬تؤمن مضخات ‪ K/Na‬ثبات كمون الغشائي‬
‫خالل الراحة (‪ 00-‬ميلي فولط) المستهلكة للطاقة للطاقة بطرد ‪ Na‬نحو الخارج والتي تميل الى الدخول‬
‫باالنتشار‪ ،‬عكس تدرج التركيز‪ ،‬وادخال شوارد ‪ K‬والتي تميل الى الخروج كذلك باالنتشار ‪.‬‬
‫يتم تركيب البروتينات في الهيولى باستعمال المعلومات الوراثية المتواجدة في النواة‪ ،‬تأخذ البروتينات بنيات‬
‫فراغية تمكنها من أداء وظيفتها المحددة‪.‬‬

‫التمرين الثاني‪:‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ )1‬تحديد مستويات ظهور اإلنقطاعات ‪:‬‬
‫‪ -‬اإلنقطاع األول يسجل على عمق‪ 30.‬كم ويسمى انقطاع موهو ‪.‬‬
‫‪ -‬اإلنقطاع االثاني يسجل على عمق‪2000‬كم و يسمى انقطاع غوتنبرغ ‪.‬‬
‫‪ -‬اإلنقطاع الثالث يسجل على عمق‪ 0100‬كم ويسمى انقطاع ليمان ‪.‬‬
‫‪ )2‬اإلستنتاج‪:‬‬
‫من خالل إنقطاعات الموجات‪ P‬وتغيراتها نستنتج أن الكرة األرضية تتكون من مجموعة من الطبقات ‪،‬‬
‫في حين الموجة ‪ S‬تحدد الطبيعة الفيزيائية لكل طبقة وهي ثالث طبقات رئيسية‪:‬‬
‫البرنس ‪ :‬له طبيعية فيزيائية صلبة (يضم مجموعة من األغلفة تختلف فيما بينها من حيث الخواص)‬
‫‪...‬صلب لعد إختفاء الموجة ‪S‬‬
‫النواة الخارجية‪ :‬لها طبيعة فيزيائية سائلة ‪....‬سائلة إلختفاء الموجة ‪.S‬‬
‫النواة الداخلية‪ :‬لها طبيعة فيزيائية صلبة‪.........‬صلبة لظهور وانتشار الموجة ‪ S‬من جديد في هذه الطبقة‬
‫(إذا كانت اإلجابة مفصلة لطبقات وأغلفة ا ٍألرض من طرف التلميذ فتقبل اإلجابات الصحيحة)‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ )2‬إستخرج المعلومات التي تقدمها نتائج الوثيقة (‪ )2‬فيما يخص التراكيب الكيميائية لكل من القشرة‬
‫والبرنس والنواة‪.‬‬
‫المعلومات‪:‬‬
‫الجدول و الشكل (‪:)1‬‬
‫تتكون صخور كل من القشرة (الغرانيت والبازلت) والبرنس (البيريدوتيت) من نفس العناصر الكيميائية ‪.‬‬
‫تختلف نسبة تواجد هذه العناصر الكيميائية من صخر إلى آخر حيث يكون‪:‬‬
‫‪ -‬صخر الغرانيت غني بالسيليس واأللومين وفقير للحديد والمغنزيوم‪.‬‬
‫‪ -‬صخر البازلت فقير من السيليس وغني بكل من األلومين والحديد والمغنزيوم والكالسيوم‪.‬‬
‫‪ -‬صخر البيريدوتيت يكون فقير من حيث السيليس واأللومين وغني بعنصر الحديد والمغنزيوم‬
‫‪ -‬تتكون النواة من عنصري الحديد والنيكل‪.‬‬

‫‪ -2‬الرسم ‪ + :‬عنوان الرسم مع توضيح التركيبة الصخرية على الرسم‬

‫التمرين الثالث ‪:‬‬


‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ )1‬وصف المراحل المشار إليها باألرقام من ‪ 1‬إلى ‪:0‬‬
‫‪ -1‬وصول موجة زوال اإلستقطاب (وصول رسالة عصبية ذات طابع كهربائي)‪.‬‬
‫‪ -2‬إنفتاح قنوات الكالسيوم المرتبطة بالفولطية ودخول هذه الشوارد إلى هيولى الزر المشبكي يؤدي إلى‬
‫هجرة الحويصالت المشبكية إلى الشاء قبل مشبكي‪.‬‬
‫‪ -3‬إلتحام الحويصالت المشبكية مع الغشاء قبل مشبكي وتحرير المبلغ العصبي‪.‬‬
‫‪ -4‬تثبت المبلغ العصبي على المستقبالت الغشائية القنوية وهي قنوات مرتبطة بالكيمياء‪.‬‬
‫‪ -0‬إنفتاح القنوات وتوليد زوال إستقطاب إثر دخول شوارد الصوديوم‪.‬‬
‫‪ -6‬تقلص الليف العضلي (الخلية العضلية)‬
‫‪ -0‬تفكك المبلغ العصبي األستيل كولين بواسطة إنزيم أستيل كولين إستيراز‪.‬‬
‫‪ )2‬إقتراح ثالث فرضيات تفسر بها شلل الديدان الطافرة ‪:UNC-13‬‬
‫الفرضية ‪ : )1‬نفسر شلل الديدان الطافرة بـ‪ :‬عدم تركيب المبلغ العصبي األستيل كولين على مستوى الخلية‬
‫قبل مشبكية‪.‬‬
‫الفرضية ‪ )2‬نفسر شلل الديدان الطافرة بـ‪ :‬خلل على مستوى المستقبالت القنوية الخاصة باألستيل كولين‬
‫(مستقبالت قنوية غير وظيفية)‬
‫الفرضية ‪ : )3‬نفسر شلل الديدان الطافرة بـ‪ :‬تحرير كمية قليلة من المبلغ العصبي األستيل كولين في الشق‬
‫المشبكي غير كافية لتوليد موجة زوال إستقطاب في الخلية العضلية‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫‪ )1‬مناقشة باستغالل معطيات الوثائق ‪ 2‬و ‪ 3‬صحة إحدى الفرضيات المقترحة سابقا ‪:‬‬
‫الوثيقة (‪)2‬‬
‫الشكل (أ) ‪:‬‬
‫تنبيه الخاليا العصبية الحركية للدودة البرية نسجل على مستوى الخلية العضلية كمون عمل أي تحدث‬
‫استجابة األلياف العضلية ( تتقلص العضالت )‪.‬‬
‫تنبيه الخاليا العصبية الحركية للدودة الطافرة نسجل على مستوى الخلية العضلية كمون راحة أي ال تحدث‬
‫استجابة األلياف العضلية ( تكون العضالت غير متقلصة أي حالة شلل)‪.‬‬
‫إذا افترضنا أن الخاليا العصبية الحركية للطفرة تعمل بشكل طبيعي ‪ ،‬فإن هذا يعني أن المشابك العصبية‬
‫طا بالمورثة ‪. unc-13‬‬‫العضلية فيه ال تعمل‪ .‬يجب أن يكون أصل هذا الخلل مرتب ً‬
‫جدول الوثيقة (‪:)2‬‬
‫في الدودة البرية ‪ ،‬يؤدي حقن النيكوتين في الشق المشبكي إلى تقلص األلياف العضلية ‪ ،‬مثل الوسيط العصبي‬
‫الطبيعي ‪ ،‬أستيل كولين‪ .‬بسبب تركيبته ثالثية األبعاد التي تشبه األسيتيل كولين ‪ ،‬يرتبط النيكوتين بمستقبالت‬
‫‪ .‬أسيتيل كولين في األلياف العضلية وتقلص األلياف العضلية دليل على حسن سير المشبك العصبي العضلي‪.‬‬

‫في الدودة الطافرة‪ ،‬يكون للنيكوتين نفس التأثيرات الموجودة في الدودة البرية‪.‬‬
‫نستنتج‪ :‬أن عمل مشبك الدودة الطافرة على مستوى الغشاء بعد مشبكي طبيعي ( أي أن المستقبالت القنوية‬
‫الخاصة باألستيل كولين وظيفية)‪ ،‬وبالتالي فإن الخلل في المشبك العصبي العضلي في الدودة الطافرة يكون‬
‫على مستوى الخلية قبل مشبكية‪.....‬هذا ينفي الفرضية رقم (‪ )2‬فرضية خاطئة‪.‬‬
‫الوثيقة (‪:)3‬‬
‫في الدودة الطافرة ‪ ،‬كما في الدودة البرية ‪ ،‬توجد حويصالت في المنطقة قبل المشبكية للخلية العصبية الحركية‬
‫وتحتوي على أسيتيل كولين‪ .‬لذلك ال يكمن الخلل في تركيب األستيل كولين‪.‬‬
‫‪...........‬هذا ينفي الفرضية رقم (‪ )1‬فرضية خاطئة‪.‬‬

‫تشير الوثيقة ‪ 3‬إلى أنه بعد تحفيز الخاليا العصبية الحركية ‪ ،‬يكون عدد الحويصالت المندمجة بالغشاء قبل‬
‫المشبكي للديدان البرية أعلى بكثير مقارنة بالديدان الطافرة (‪ 60‬مقابل ‪ 20‬تقريبا ً) ‪ .‬من هنا نستنتج أن سبب‬
‫شلل الديدان الطافرة هو تحرير كمية غير كافية من األستيل في الشق المشبكي التحدث زوال إستقطاب في‬
‫الخلية العضلية وبالتالي عدم تقلص العضلة (شلل) وهذا يؤكد صحة الفرضية رقم (‪.)3‬‬
‫‪ )2‬تبيبين الدور المحتمل للبروتين المشفر بواسطة المورثة (‪ )UNC -13‬في الدودة البرية والدودة‬
‫الطافرة‪ :‬المورثة (‪ )unc-13‬تشفر ألحد البروتينات ويكون هذا البروتين وظيفي عند الديدان البرية وله دور‬
‫في طرح المبلغ العصبي األستيل كولينفي الشق المشبكي وعكس ذلك عند الديدان الطافرة يكون هذا البروتين‬
‫غير وظيفي ال يسمح بدمج الحويصالت المشبكية مع غشاء الخلية ‪ ،‬مما يحول دون إفراز المبلغ العصبي‬
‫وبالتالي عدم تقلص العضلة‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪ :‬تقبل المخططات الصحيحة‬
‫وضع مخطط تحصيلي يبرز العالقة بين النمط الظاهري والنمط المورثي للدودة الطافرة (‪:)UNC -13‬‬

‫النمط المورثي‬
‫تغير على مستوى ‪ADN‬‬
‫(طفرة على مستوى المورثة (‪)UNC-13‬‬

‫النمط الظاهري على المستوى الجزيئي‬


‫بروتين غير وظيفي‬

‫النمط الظاهري على المستوى الخلوي‬


‫خلية قبل مشبكية غير قادرة على إفراز المبلغ العصبي‬
‫األستيل كولين‬

‫النمط الظاهري على المستوى العضوي‬


‫عدم تقلص العضالت شلل الدودة الطافرة (‪)UNC-13‬‬

‫مخطط يوضح العالقة بين النمط المورثي والظاهري للدودة الطافرة‬

You might also like