الرقية الشرعية من الكتاب والسنة النبوية

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 8

‫الرقية الشرعية للعين والحسد من‬

‫الكتاب والسنة‬

‫إعدإد وتقديم‬

‫أبوبكر امحوش‬

‫‪Page 1 sur 8‬‬


‫ا‬
‫ه‬ ‫ن‬ ‫ه ه َٰ‬
‫ِيم﴾‬
‫مْح ِ۬الرح ِ‬ ‫﴿ِمْسِب ِ‬
‫ِ۬اَّلل ِ۬الر ِ‬

‫ٰ ُٰزُ ٰ َُ َ ٰ ٰ ُ ٰ ٰ ٓ ‪ٞ ٰ َ ٰ ٰ ٞ‬‬
‫ان ما هو شِ فاء ورحمة‬ ‫نل ِمن َ۬القرء ِ‬
‫﴿ ون ِ‬
‫ٰ‬ ‫ُ‬ ‫زَ‬
‫لِلمو ِمن ن‬
‫ِي﴾‬

‫‪Page 2 sur 8‬‬


‫ضع يدك ىلع رأس املريض‪ ،‬وقل‪:‬‬

‫‪ – 1‬محد اهلل واثلناء عليه‬


‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََّ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ َّ ُ ََّ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََّ ُ ََّ َ َ ْ ُ ْ َ ُ ُ ََّ َ‬
‫واألر ِض ومن‬ ‫وات‬
‫احلمد‪ ،‬أنت قيِم السم ِ‬ ‫ِيهن‪ ،‬ولك‬
‫وات واألر ِض ومن ف ِ‬ ‫احلمد‪ ،‬أنت نور السم ِ‬ ‫֎ (اللهم لك‬
‫ََّ َ ُ َ َّ‬ ‫ََّ ُ َ َّ‬ ‫َ ََّ ُ َ َّ‬ ‫ُ َ َ َّ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُّ َ ْ ُ َ َ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ََّ َ َ َ ْ ُ‬
‫ار حق‪ ،‬والساعة حق‪،‬‬ ‫واجلنة حق‪ ،‬وال‬ ‫ووعدك حق‪ ،‬وق ْولك حق‪ ،‬ول ِقاؤك حق‪،‬‬ ‫احلمد‪ ،‬أنت احلق‪،‬‬ ‫ِيهن‪ ،‬ولك‬
‫ف ِ‬
‫َْ َ‬ ‫َ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ َ ْ ُ‬ ‫َ َْ ُ‬ ‫َُّ َ َ َّ ُ َ ََّ َ َّ ََّ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ َ َ ََّ ْ ُ‬
‫وإَلك‬ ‫وإَلك أنبت‪ ،‬وبِك خاصمت‪،‬‬ ‫والََّبِيون حق‪ ،‬وُممد حق‪ ،‬الله ََّم لك أسلمت‪ ،‬وعليك ت َوَكت‪ ،‬وبِك آمنت‪،‬‬
‫َ‬ ‫ْ َ ْ ُ ْ َ ُ َ َّ ُ َ ْ َ ُ َ َّ‬ ‫ْ َ ْ ُ‬ ‫ََّ ُ‬ ‫َ ََّ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َْ ُ‬
‫َ‬
‫خر‪ ،‬ال إَل إال أنت)‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫أْسرت وما أعلنت‪ ،‬أنت المق ِدم وأنت المؤ ِ‬ ‫حاكمت‪ ،‬فاغ ِف ْر ل ما قدمت وما أخ ْرت‪ ،‬وما‬
‫َْ ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫ََّ ُ ََّ َ َ ْ ُ ْ ُ ََّ‬
‫السماءِ‪ ،‬وم ِْل ُء ْ‬
‫األر ِض‪ ،‬ومِل ُء ما ِشئت مِن يش ٍء بعد)‪.‬‬ ‫֎ (اللهم لك احلمد مِلء‬

‫֎ ( سبحان اهلل‪ ،‬واحلمد هلل‪ ،‬وال هلإ إال اهلل‪ ،‬واهلل أكرب‪ ،‬وال حول وال قوة إال باهلل العيل العظيم عدد ماخلق‪،‬‬
‫َّ‬
‫وعدد ما هو خالق‪ ،‬وزِنة ما خلق‪ ،‬وزِنة ما هو خالق‪ ،‬ومِلء ما خلق ومِلء ما هو خالق‪ ،‬وملء سمواته ومِلء‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫أرضه ومثل ذلك وأضعاف ذلك‪ ،‬وعدد خلقه‪ ،‬وزنة عرشه‪ ،‬ومنته رمحته‪ ،‬ومداد لكماته‪ ،‬ومبلغ رضاه حىت‬
‫يرىض‪ ،‬وعدد ما ذكره به خلقه يف مجيع ما مىض‪ ،‬وعدد ما هم ذاكروه فيما بيق‪ ،‬يف لك سنة وشهر وجهة ويوم‬
‫َ‬
‫وَللة وساعة من السااعت وش ٍ َّم ونفس من األنفاس من أبد اآلباد‪ ،‬أبد ادلنيا وأبد اآلخرة‪ ،‬وأكرث من ذلك)‬

‫‪ -2‬اآلذان‬
‫ً‬
‫֎ (اهلل أكرب‪ ،‬اهلل أكرب‪ ،‬اهلل أكرب‪ ،‬اهلل أكرب‪ ،‬أشهد أن ال هلإ إال اهلل‪ ،‬أشهد أن ال هلإ إال اهلل‪ ،‬أشهد أن ُممدا‬
‫ً‬
‫رسول اهلل‪ ،‬أشهد أن ُممدا رسول اهلل‪ ،‬يح ىلع الصالة‪ ،‬يح ىلع الصالة‪ ،‬يح ىلع الفالح‪ ،‬يح ىلع الفالح‪ ،‬اهلل‬
‫أكرب‪ ،‬اهلل أكرب‪ ،‬ال هلإ إال اهلل)‪.‬‬

‫‪ -3‬آيات الشفاء من القرآن الكريم‬

‫أعوذ باهلل السميع العليم من الشيطان الرجيم من نفخه ونفثه وهمزه‪.‬‬


‫ِ۬‬ ‫ب ْسم اِ۬ هَّلل اِ۬ هلر ْ‬
‫حم َٰ ِن ا ِ هلرحِي ِم‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ْ ِ ِ۬‬ ‫ه‬ ‫ِ۬ ه ْ َٰ ِ۬‬ ‫ِ۬ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ِ۬ ْ‬
‫ِين ‪ ٣‬إِياك نعبد وِإياك نستعِين ‪٤‬‬‫ِك يوم ا ِلد ِ‬ ‫ب ا ِلعل ِمين ‪ ١‬الرحم ِن ا ِلرحِي ِم ‪ ٢‬مل ِ‬ ‫َٰ‬ ‫۞ ﴿ا ِلحمد َِّللِ ر ِ‬
‫ْ ِ۬ ْ ْ ُ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ِ۬‬ ‫ِ۬ ْ ْ‬ ‫ِ۬‬ ‫ُْ‬
‫وب عليْ ِه ْم ولا‬ ‫ْ ْ‬
‫صرَٰط الذِين أنعمت علي ِهم ‪ ٦‬غي ِر ا ِلمغض ِ‬ ‫لصرَٰط ال ُمست ِقيم ‪ِ ٥‬‬ ‫اهدِنا ا ِ‬
‫ِ۬ ه‬
‫الضٓال ِين ‪ ﴾٧‬الفاحتة‬
‫‪Page 3 sur 8‬‬
‫ِ۬‬ ‫ب ْسم اِ۬ هَّلل اِ۬ هلر ْ‬
‫حم َٰ ِن ا ِ هلرحِي ِم‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫لصل َٰوة‬ ‫يمون اِ۬ ه‬ ‫ب لا ريْب فِيهِ ُهدى ل ِلْ ُم هت ِقين ‪ ١‬اِ۬لذِين يُوم ُِنون بالْغيْب ويُ ِق ُ‬ ‫۞ ﴿أل ِم ذَٰل ِك اِ۬لْكِتَٰ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫وم هِما رزقْنَٰ ُه ْم يُن ِف ُقون ‪ ٢‬والذِين يُوم ُِنون بما أُنزل إليْك وما أُنزل مِن قبْل ِك وبالاخِرة ِ ُهمْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يُوق ُِنون ‪﴾٣‬البقرة‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ِ۬ ُ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ه ْ ُ‬ ‫َٰ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫۞ ﴿أولئِك على هدى مِن رب ِ ِهم وأولئِك هم المفل ِحون ‪ ﴾٤‬البقرة‬ ‫َٰٓ‬ ‫َٰٓ‬
‫اموا ْ ول ْو شاء اِ۬ ه ُ‬
‫َّلل‬ ‫اد اِ۬ ُلْب ْر ُق يخْط ُف أبْصَٰر ُه ْم ُكلهما أضاء ل ُهم همش ْوا ْ فِيهِ وِإذا أ ْظلم عليْه ْم ق ُ‬ ‫ُ‬
‫۞ ﴿يك‬
‫ِ‬
‫َشء قدِير ‪ ﴾١٩‬البقرة‬ ‫لذهب بس ْمعِه ْم وأبْصَٰره ُِمۥ إ ِ هن اِ۬ هَّلل عل َٰى ُكل ٰ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ِ۬ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ِ۬‬ ‫ْ‬ ‫ه ُّ ِ۬ ُ‬
‫ب ولا ال ُمش ِرك ِين أن ُّين هزل عليْكم م ِْن خيْ ٖر مِن هربِك ْم‬ ‫۞ ﴿ما يود الذِين كفروا مِن اه ِل ا ِلكِتَٰ ِ‬
‫ُ‬
‫ْ ه ُ ه ُ ُ ِ۬ ُ ْ ْ ِ۬ ْ‬ ‫ْ‬ ‫هُ ْ‬
‫اَّلل ذو الفض ِل ا ِلع ِظي ِم ‪ ﴾١٠٤‬البقرة‬ ‫اَّلل يخت ُّص بِرحمتِهِۦ من يشاء و‬ ‫و‬
‫ُ‬ ‫ُ ُه‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ ِ۬ ْ‬ ‫ه‬
‫س ِهم ِم ۢن‬ ‫ب ل ْو ي ُردونكم ِم ۢن بع ِد إِيمَٰن ِك ْم كفارا حسدا م ِْن عِن ِد أنف ِ‬ ‫ِ‬ ‫َٰ‬ ‫ِت‬ ‫ك‬ ‫۞ ﴿ود كثِير مِن اه ِل ا ِل‬
‫َّلل بِأ ْمره ِۦ إ ِ هن اِ۬ هَّلل عل َٰى ُكل ٰ َ‬ ‫حوا ْ ح هت َٰى ياتي اِ۬ ه ُ‬ ‫اع ُفوا ْ و ْ‬ ‫ه ُ ُ ِ۬ ُ ْ ُّ ْ‬
‫َشء قدِير ‪ ﴾١٠٨‬البقرة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اصف ُ‬ ‫ب ْع ِد ما تبين لهم الحق ف‬
‫ار ِض‬ ‫ت وما ف اِ۬ ِل ْ‬ ‫َٰ‬ ‫و‬ ‫َٰ‬ ‫م‬ ‫لس‬ ‫اخ ُذهُۥ سِنة ولا ن ْوم ل ه ُهۥ ما ف اِ۬ ِ ه‬ ‫ُ‬
‫ت‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪٢٥٣‬‬ ‫َّلل لا إلَٰه إلها ُهو اِ۬لْح ُّي اِ۬ ُلْق ُّي ُ‬
‫وم‬ ‫۞ ﴿اِ۬ ه ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ْ‬
‫ش ٖء م ِْن عِل ِمهِۦ‬ ‫يطون ب ِ ٰ َ‬ ‫من ذا َ۬اذلِے ي ْشف ُع عِندهُۥ إلها بإذْنِهِۦ ي ْعل ُم ما بيْن أيْدِيه ْم وما خلْف ُه ْم ولا ُيحِ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬
‫يم ‪ ٢٥٤‬لا إِكراه ِف‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ودهُۥ ح ِْف ُظ ُهما و ُهو اِ۬لعل ُّى اِ۬ ُلع ِظ ُ‬ ‫ُ ُ‬
‫ـ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ض‬ ‫ت وال ْ‬
‫ار‬ ‫ِ‬ ‫َٰ‬ ‫و‬ ‫َٰ‬ ‫م‬ ‫لس‬ ‫إلها بما شاء وسِع ُك ْرس ُِّي ُه اِ۬ ُ ه‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ِ۬ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ْ ه ُْ ْ ه ُ‬ ‫ْ‬ ‫ِ۬‬ ‫ه ه ِ۬ ُّ ْ ُ‬ ‫ِ۬‬
‫وت ويُو ِم ۢن بِاَّللِ فق ِد ا ِ ْست ْمسك بِال ُع ْروة ِ ا ِل ُوثق َٰي لا‬ ‫الطَٰغ ِ‬ ‫ِين قد تبين الرشد مِن الغ ِي فمن يكفر ب ِ‬ ‫ا ِ‬ ‫لد‬‫ِ‬
‫ِ۬ ُّ‬ ‫ِ۬ ُّ ُ‬ ‫ُ ْ ُْ‬ ‫ِ۬ ُ‬ ‫ِيم ‪ ٢٥٥‬اِ۬ ِ ه ُ‬ ‫ان ِفصام لها و ه ُ‬
‫ور والذِين‬ ‫ت إِلي الن ِ‬ ‫َّلل ول ِ ُّي الذِين ءامنوا يخ ِر ُج ُهم مِن الظلم َٰ ِ‬ ‫يع عل ٌ‬ ‫اَّلل س ِم ٌ‬
‫ُ‬ ‫ْ َٰ ُ ِ۬ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ِ۬ ُّ ُ‬ ‫ِ۬ ُّ‬ ‫ُ ْ ْ ُ ُ ُ ِ۬ ُ ه ُ ُ ُ ْ ُ ُ‬
‫ب النارِ ه ْم فِيها‬ ‫ت أ ْو َٰٓلئِك أصح‬ ‫ور إِلي الظلم َٰ ِ‬ ‫كفروا أول ِياؤهم الطَٰغوت يخ ِرجونهم مِن الن ِ‬
‫خَٰل ِدون ‪ ﴾٢٥٦‬البقرة‬
‫ُ‬
‫كم بهِ اِ۬ ِ ه ُ‬ ‫ُ ُ ْ ُُْ ُ ُ ْ ُ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫ُُْ ْ‬ ‫ِ۬ ْ‬ ‫۞ ﴿ َِّللِ ما ف اِ۬ ِ ه‬
‫َّلل‬ ‫ِ‬ ‫ف أنفسِكمۥ أو تخفوه يحاسِب‬ ‫ت وما ِف ا ِلار ِض وِإن تبدوا ما ِ‬ ‫لسمَٰو َٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َٰ ِ۬ ه ُ ُ‬
‫نزل إِليْهِ مِن هربِهِۦ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ول‬ ‫س‬ ‫لر‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪٢٨٣‬‬ ‫َشء قد ٌ‬
‫ِير‬ ‫اَّلل عل َٰى ُكل ٰ َ‬ ‫ِب م ْن يهشا ُء و ه ُ‬ ‫في ْغف ْر ل ِم ْن يهشا ُء ويُعذ ْ‬
‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ‬
‫لئِكتِهِۦ وك ُتبِهِۦ و ُر ُسلِهِۦ لا نف ِرق بين أح ٖد مِن ُّر ُسلِهِۦ وقالوا س ِم ْعنا‬
‫ُ ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫اَّللِ وم َٰٓ‬ ‫ه‬ ‫ُ ٌّ َٰ‬ ‫ُْ ُ‬
‫والمومِنون كل امن ب ِ‬
‫ت وعليْها ما‬ ‫َّلل ن ْفسا اِلها ُو ْسعها لها ما كسب ْ‬ ‫ير ‪ ٢٨٤‬لا يُكل ُِف اِ۬ ُ ه ُ‬ ‫وأط ْعنا ُغ ْفرانك ر هبنا وِإليْك اِ۬لْم ِص ُ‬
‫ِ۬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ه‬ ‫ُ ْ‬ ‫ا ْكتسب ْ‬
‫ت ر هبنا لا ت ِ۬واخِذنا إِن نسِينا أو اخطأنا ربنا ولا تح ِمل علينا إِصرا كما حملتهۥ على الذِين‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬

‫‪Page 4 sur 8‬‬


‫اغف ْر لنا و ْارحمْنا أنت م ْولي َٰنا ف ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ُْ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫انص ْرنا‬ ‫مِن قبل ِنا ر هبنا ولا تح ِملنا ما لا طاقة لنا بِهِۦ واعف عنا و ِ‬
‫ِ۬ ْ ِ۬ ْ َٰ‬
‫على الق ْو ِم ا ِلك ِف ِرين ‪ ﴾٢٨٥‬البقرة‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ك ْم عل َٰى ب ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّلل بهِۦ ب ْ‬ ‫۞ ﴿ولا تتم هن ْوا ْ ما ف هضل اِ۬ ه ُ‬
‫لرجا ِل ن ِصيب م هِما اكتس ُبوا ول ِلنِسا ِء ن ِصيب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ٖ‬ ‫ع‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫َٰ‬ ‫ُ‬ ‫ه ِ۬ ه‬ ‫ْ‬ ‫ْ ْ ْ ُ ْ ِ۬ ُ ه‬
‫م هِما اكتسبن وسـلوا اَّلل مِن فضلِهِۦ إِن اَّلل كان بِك ِل َش ٍء عل ِيما ‪ ﴾٣٢‬البقرة‬
‫ْ ْ‬ ‫ِ۬ ْ‬ ‫َٰ‬ ‫ْ‬ ‫۞ ﴿ا ْم يحْ ُس ُدون اِ۬ هلناس عل َٰى ما ءاتيَٰ ُه ُم اِ۬ ُ ه ُ‬
‫َّلل مِن فضلِهِۦ فقد اتيْنا ءال إِبْرَٰهِيم الكِتَٰب والحِكمة‬
‫ُّ ْ‬ ‫ْ‬
‫وءاتينَٰ ُهم ملكا ع ِظيما ‪ ﴾٥٣‬النساء‬
‫ُ ُ‬ ‫ه‪ٰ ٰ ٞ‬‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫ٰ ٰ ٰ ٰ نٰ ُ َ ٰ َ ‪ ٞ‬ز ٰ ه ٰ ُ ٰ ٰ ٰ ه‬
‫َ۬اَّلل َٰلقول هن كأن ل َم يٰك ۢن بٰينٰك َم ٰوبٰينٰهۥ ٰم ٰودة ٰينليَت ِن كنت ٰم ٰع ُه َم‬ ‫۞ ﴿ول ِئن َاصبكم فضل مِن ِ‬
‫فأفوز ف َوزا عظِ يما ن ‪ ﴾٧٢‬النساء‬
‫ُٰٰ ٰ ٰ ً ٰ‬
‫ٰٰ ٰ ٰ‬ ‫ٰ ُ ٰ َ‬
‫َاح ِده ِٰما ٰول َم يتٰقبهل م ِٰن َ۬اَلخ ِرِۖ قال‬ ‫ح زق إذَ قٰ هربٰا ُق َربٰانا ٰف ُت ُقبز ٰل م ِٰن ٰ‬ ‫۞ ﴿ ٰواتَ ُل ٰعلٰيَه َم ٰنبٰأٰ َ۪اب َ ٰ ٰ ٰ َ ٰ‬
‫ِ‬ ‫ن ٰاد ٰم بِال ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٰ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫ُ‬ ‫َُٰٰٰه ٰ ٰ ٰ ه ٰ ٰٰٰه ه‬
‫ُ‬
‫ِي ‪ ﴾٢٩‬املائدة‬ ‫ك قال إِنما يتقبل ُ۬اَّلل مِن َ۬المتق ن‬ ‫َلقتلن ن‬
‫ُ ز ٰ َ ُه َُ َُ ُ‬ ‫ٰ‬ ‫يكم زمِنَ ٰها ٰ‬ ‫ُ‬ ‫ِ۬اَّلل ُ‬ ‫۞ ﴿ ُقل ه ُ‬
‫ون ‪ ﴾٦٥‬األنعام‬ ‫ْشك ٰ ن‬ ‫ِ‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫نج‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ٰ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫وه ٰو ُه ٰو عل َٰى كل َ‬ ‫اع ُب ُد ُ‬ ‫َ ٰ َ‬ ‫ٰ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫َٰله إَل ُه ٰو ٰخنل ُ‬ ‫ه‬ ‫ٰ‬ ‫ٓ‬
‫ُ۬اَّلل ٰر ُّبك َم َل إ ٰ‬ ‫ُ‬ ‫۞ ﴿ ٰذنلِك ُم ه ُ‬ ‫ُ‬
‫َشء ٰوكِ يلن ‪َ ١٠٣‬ل‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ِۖ‬
‫ء‬ ‫َش‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫ِق‬ ‫ن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ن‬
‫ٰ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ه ُ‬ ‫ُ ُ َ ُ َٰ ٰ‬ ‫ُ َ ُ ُ َٰ ٰ‬
‫تد ِركه ُ۬اَلبص ن ُر ن ٰوه ٰو يد ِرك ُ۬اَلبص ن ٰر ن ٰوه ٰو َ۬اللطِيف ُ۬الخبِين‪ ﴾١٠٤‬األنعام‬
‫وُل ن ٓۥ‬ ‫َ۬اَّلل مِن فٰ َضلِهِۦ ٰو ٰر ُس ُ ُ‬ ‫َ۬اَّلل ٰس ُيوتِينٰا ه ُ‬ ‫وُلۥ ٰوقٰالُوا َ ٰح َس ُبنٰا ه ُ‬ ‫ُ۬اَّلل ٰو ٰر ُس ُ ُ‬ ‫۞ ﴿ ٰول ٰ ٰو هَان ُه َم ٰر ُضوا َ ٰما ٓ ٰءات۪ي ن ُه ُم ه ُ‬
‫إنها ٓ إِٖلي ه ِ ٰ ُ‬
‫ون ‪ ﴾٥٩‬التوبة‬ ‫َ۬اَّلل رنغِب ٰ ن‬ ‫ِ‬
‫ٰ ٰ َ ٰ ‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫ٰ َٰٓ ُّ ٰ ه ُ ٰ َ ٰ ٓ ٰ َ ُ ه َ ٰ ‪ ٞ‬ز ه ز ُ َ ٰ ٰ ٓ ‪ ٞ‬ز ٰ‬ ‫ٰ‬
‫ور ٰوهدى ورحمة‬ ‫۞ ﴿يأيها َ۬انلاس قد جاءتكم موعِظة مِن ربِكم وشِ فاء لِما ِف ِ۬الصد ِ‬
‫ٰ ٰ ٰ َٰ َ ُ ُ َٰ ز ه َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َُ ٰ َ‬ ‫زَُ‬
‫ون ‪ ﴾٥٨‬يونس‬ ‫ِ۬اَّلل ٰوب ِ ٰرح ٰمتِهِۦ فبِذنل ِك فليٰف ٰرحوا ه ٰو خي‪ ٞ‬مِما يٰج ٰمع ٰ ن‬ ‫ِي ‪ ٥٧‬قل بِفض ِل ِ‬ ‫ٰ‬
‫ل ِلمو ِمن ن‬
‫منِين ‪ ﴾١٠٣‬يونس‬
‫ِك ٰح زقا ً ٰعلٰيَنٰا ُننٰ ِ زج ِ۬الَ ُمو ِ ٰ‬ ‫ُ ه ُٰ ز ُُ ٰٰ ٰ ٰ ُٰ َ ٰ ٰ ٰ‬
‫ِين ٰءامنوا كذنل ن‬ ‫ّج رسلنا واذل‬ ‫۞ ﴿ ثم نن ِ‬
‫ٰ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ َُ ٰ هُ ٰ ٌَ َ‬ ‫ٰ‬ ‫ه ٰ ٓ ُ ُ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ٰ ٰ ٰ‬
‫حفظا ن ٰوه ٰو أ َر ٰح ُم‬ ‫۞ ﴿قال ٰهل ٰا ٰمنك َم ٰعليَ ِه إَِل ك ٰما أمِنتك َم عل َٰٓى أخِي ِه مِن قبلن فاَّلل خي ِ‬
‫ِين ‪ ﴾٦٤‬يوسف‬ ‫حم ٰ‬ ‫ه‬
‫ُ۬الر ن ِ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ٓ َ‬ ‫ٰ ٰ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫ٰ ٰ ٰ ٰنٰ ه ٰ ُ ُ َ‬
‫ن َل تٰ َدخلوا م ِۢن بٰاب ٰونحِد ٰوادخلوا م ِٰن َاب َ ٰو نب ُّمتٰف ز ِرق ِۖة ٰو ٰما ُأغ ِن ٰعنكم زم ِٰن ِ‬
‫َ۬اَّلل‬ ‫۞ ﴿وقال يب ِ‬
‫ك ُل نٰ‬ ‫ز‬ ‫ه َ‬
‫ت ٰو ٰعليَ ِه فليٰتٰ ٰوك ِل ِ۬ال ُمتٰ ٰو ِ‬
‫ٰ َٰ‬ ‫ٰ َٰ ٰٰ ه َ ُ‬ ‫َ ُ َ ُ ه‬ ‫مِن ٰ َ‬
‫ون ‪ ﴾٦٧‬يوسف‬ ‫َّلل علي ِه توكل ن‬ ‫َش ٍءِۖ ِا ِن ِ۬الحكم إَِل ِ ِن‬
‫َ۬اَّلل ٰما َلٰ تٰ َعلٰ ُم نٰ‬ ‫ه‬ ‫ه ٰ ٰ‬ ‫كوا َ ٰب ز ِّث ٰو ُح َز ِ ٰ‬ ‫ٰ ٰ هَٰٰٓ ُ‬
‫ون ‪ ﴾٨٦‬يوسف‬ ‫َ۬اَّلل ٰوأ َعل ُم م ِٰن ِ‬ ‫ن إِلي نِ‬ ‫۞ ﴿قال إِنما أش‬
‫ن ُل م ِٰن َ۬الَ ُق َر ٰءان ٰما ُه ٰو شِ ٰفآء ‪ٞ‬‬ ‫ان ٰز ُهوقا ن ‪ٰ ٨١‬ونُ ٰ ز‬ ‫ك ٰ‬ ‫ٰ ُ َ ٰ ٓ ٰ َ ٰ ُّ ٰ ٰ ٰ ٰ َ ٰ ن ُ ه َ ٰ ن ٰ ٰ‬
‫۞ ﴿وقل جاء َ۬الحق وزهق َ۬البطِلن إِن َ۬البطِل‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِي إَِل خساران ‪ ﴾٨٢‬اإلسراء‬
‫ُ۬الظنلِم ٰ ه ٰ ٰ‬ ‫ٰ ٰ ٰ ٰ ُ ه‬
‫ِي وَل ي ِزيد‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫و‬ ‫ح ٰمة‪ ٞ‬ل زِلَ ُ‬
‫م‬
‫ٰ ٰ َ‬
‫ور‬
‫ن‬
‫‪Page 5 sur 8‬‬
‫ُ ُ َ ُ َ ه ٰ ٰ ُ َ ُ َ ه َ ٰ ن ٰ ٰ ز ه ٰ َ ُ َ ٰ ٰ ُ ٰ َ ٰ ٓ ُ ِ۬ ُ ْ ُ ْ ٰ ٰ ٰ َ ٰ َ ٰ ٰ ٰ ٰ ٰ‬
‫مْح أيا ما تدعوا فله ُ۬اَلسماء الحسن َٰى وَل تجهر بِصَلتِك وَل‬ ‫۞ ﴿قل ُ۟ادعوا ُ۬اَّلل أو ُ۟ادعوا ُ۬الر ن‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ٰ َ ٰ ه َ ٰ ٰ ٰ ٰ َ ٰ ُ هُ ٰ‬ ‫ُٰ َ ٰ َُ‬ ‫ِك ٰ‬ ‫ُ ٰ َ ٰ ٰ َ ٰ ٰ َ ٰ ٰن ٰ‬
‫َشيك‬‫ِ‬ ‫ۥ‬ ‫ُل‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫َل‬ ‫و‬ ‫ِذ‬‫خ‬‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ِے‬
‫ذل‬ ‫ِ۬ا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّلل‬ ‫د‬‫م‬ ‫ح‬ ‫ِ۬ال‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ق‬‫و‬ ‫‪١٠٩‬‬ ‫ن‬
‫يَل‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫س‬ ‫تخا ِفت بِها وابتغِ بي ذل‬
‫ٰ ز َُ ٰ َ ً‬ ‫ُّ ز‬
‫ل م ِٰن َ۬اذل ِل ن ٰوك ِّبه تكبِيان ‪ ﴾١١٠‬اإلسراء‬
‫كن ه ُُلۥ ٰو ِ ز ‪ ٞ‬ز‬
‫َُ َ َٰٰ ٰ ُ‬
‫ِف ِ۬المل ِ‬
‫ك ولم ي‬
‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ‬
‫ٰٓ ٰه‬ ‫ٰ‬ ‫َٰٰٓ ٰ َ ٰ ٰ َ ٰ ٰ هٰ ٰ ُ َ ٰ ٰ ٰ ٰٓ هُ ٰ ُهٰ ه هِ ٰ‬
‫اَّلل إِن ت ٰر ِن أنا أقل مِنك ٰماَل ٰو ٰوَلا ‪﴾٣٨‬‬
‫۞ ﴿ولوَل إِذ دخلت جنتك قلت ما شاء َ۬اَّلل َل قوة إَِل ب ِ ن‬
‫الكهف‬
‫‪ ٞ‬هٰ ه ٰ‬ ‫ُّ ٓ ٰ ٰ ٰ َ ٰ ُ ُ َ ُ ٰ ٰ ٓ ٰ ٰ‬ ‫ٰ ه َ ُّ ُ َ ُ َ ٰ ه ٰ ٰ ٰ ُ ٰ ٰ َ ُ‬
‫ْرض َ۟أَٰله مع ِن‬
‫َ۬اَّلل قلِيَل‬ ‫۞ ﴿أمن ي ِجيب ُ۬المضطر إِذا دَعه ويكشِ ف ُ۬السوء ويجعلكم خلفاء َ۬اَل ِ ِۖ‬
‫ه ٰه ه‬
‫ون ‪ ﴾٦٤‬النمل‬ ‫ما تذك ُر ٰ ن‬
‫َٰٰ ٰ ٰ ُٓ ٰٰ ٰ َ‬ ‫َٰ ُ‬ ‫ٰ َُ َ ٰ َ ُٰٰ َ‬ ‫ٰ ٰٰ ٓ ٰ َ‬
‫خ ٰن ن ُه َم علىَٰ‬ ‫ون ‪ ٦٥‬ولو نشاء لمس‬ ‫ٰ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫ن‬
‫ُ۬الصرط فأني يب ِِص ن‬ ‫ٰ‬ ‫ز‬ ‫۞ ﴿ ٰول َو نشا ُء ل ٰط ٰمسنٰا عل َٰٓى أعينِ ِهم فاستبقوا ِ‬
‫ُ‬ ‫َٰ ُ َ ُ ز ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ ٰ ٰ‬
‫ون ‪ ﴾٦٦‬يس‬ ‫مكانتِ ِه َم ف ٰما َ۪است ٰطنعوا م ِضيا ٰوَل يٰ َر ِجع ٰ ن‬

‫مْح ه‬ ‫ه ه َٰ‬
‫ِ۬الرحِيمِ‬ ‫ِ۬اَّلل ِ۬الر ن ِ‬
‫ِمْسِب ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫ت ٰوالَ ٰ‬
‫ٰ ٰٰ ََٰ ٰ‬ ‫َشء قٰد ٌ‬ ‫ٰ َ ُ َ ُ ٰ ُ ٰ َٰ ُ‬
‫ك زل ٰ َ‬ ‫ٰٰ ٰ ٰ‬
‫حيٰ نو ٰة ِ َٰلبَل ٰوك ُم ٓۥ‬ ‫ِير ن ‪ِ۬ ١‬اذلِے خلق َ۬المو‬ ‫۞ ﴿تبنرك َ۬اذلِے بِي ِدهِ ِ۬الملك وهو على ِ‬
‫مْحن‬ ‫ٰ َ ه َٰ‬ ‫َٰ‬ ‫ه‬ ‫ٰ‬ ‫ن‬ ‫ٰ‬ ‫ن‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ ٰ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ ُّ ُ ُ ٓ ٰ َ ٰ ُ ٰ ٰ ٰ ُ ٰ َ ٰ ُ َ ٰ ُ‬
‫أيكمۥ أحسن عم نَل وهو َ۬الع ِزيز ُ۬الغفور ن ‪ُ۬ ٢‬اذلِے خلق سبع سموت طِباقا ن ما ترى ِف خل ِق ِ۬الر ِ‬
‫َٰ ٰ َٰ ٰ ُ ٰ‬ ‫َٰ ٰ ٰ ٰ ه َٰ ٰ ٰ‬ ‫ى مِن ُف ُطورِۖ ‪ُ ٣‬ث هم َ۪ا َ‬ ‫َٰ ٰ ٰ ٰ َ‬ ‫ت فٰ َ‬ ‫ٰٰ‬
‫ِص خاسِ يا‬ ‫ِب ِاَلك َ۬اْل‬ ‫ِ‬ ‫ل‬‫نق‬ ‫ي‬ ‫ي‬‫ِ‬ ‫ت‬ ‫ر‬‫ك‬ ‫ِص‬ ‫ِ۬اْل‬ ‫عِ‬ ‫ج‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫َٰ‬ ‫ر‬‫ت‬ ‫ل‬ ‫ار ِجعِ ِ۬اْلِص ه‬ ‫مِن تف ن ُو ِۖ‬
‫ِلش ٰينطِي ٰوأٰ َعتٰ َدنٰا لٰ ُه َم ٰع ٰذابٰ‬ ‫ز ه‬
‫ل‬ ‫وما‬
‫ٰ ٰ ٰ َ ٰ ه ه ه ٰ ٓ ٰ ُّ َ ٰ ٰ ن ٰ ٰ ٰ ٰ َ ٰ ن ٰ ُ ُ‬
‫ج‬ ‫ٰوه ٰو ٰحسِ ي‪ٞ‬ن ‪ ٤‬ولقد زينا َ۬السماء َ۬اَلن ۪يا بِمصبِيح وجعلنها ر‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫يِۖ ‪ ﴾٥‬امللك‬
‫ه‬
‫َ۬الس ِع ِ‬

‫مْح ه‬ ‫ه ه َٰ‬
‫ِ۬الرحِيمِ‬ ‫ِ۬اَّلل ِ۬الر ن ِ‬
‫ِمْسِب ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ٓ ٰ ٰٰ‬ ‫ٰ ٓ ٰ ٰ ُ َ ٰن ُ ٰ ٓ ٰ َ ُ‬ ‫ون ‪َٓ ١‬لٰ أٰ َع ُب ُد ٰما تٰ َع ُب ُد ٰ‬ ‫ُ َ ٰ َٰٓ ٰ ُّ ٰ َ ٰ‬
‫ون ٰما أع ُب ند ‪ٰ ٣‬وَل أنا َٰعبِد‬‫ون ‪ ٢‬وَل أنتم عبِد‬ ‫كنف ُر ٰ‬
‫۞ ﴿قل يأيها َ۬ال ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ ٓ ٰ ٰ ُ َ ٰن ُ ٰ ٰ ٓ‬ ‫ه ٰ ٰ ُّ‬
‫ما عبدت َم ‪ ٤‬وَل أنتم عبِدون ما أعب ند ‪ ٥‬لكم دِينكم و ِل د ِِۖ‬
‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ۬‬
‫ِين ‪ ﴾٦‬الْكف ُرون‬
‫ِ‬ ‫َٰ‬

‫مْح ه‬ ‫ه ه َٰ‬
‫ِ۬الرحِيمِ‬ ‫ِ۬اَّلل ِ۬الر ن ِ‬
‫ِمْسِب ِ‬
‫ٰ ٰ َ ٰ ُ هُ ُ ُ ً ٰ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َٰ ٰ َ َٰٰ ُ ٰ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ٌ‬ ‫ٰ‬ ‫َُ ُ ٰ هُ ٰ‬
‫۞ ﴿قل هو َ۬اَّلل أح ند ‪ِ۬ ١‬اَّلل ُ۬الصم ند ‪ ٢‬لم ي ِِل ولم يوَل ن ‪ ٣‬ولم يكن ُلۥ كفؤا َاح ند ‪﴾٤‬‬
‫اإلخالص‬

‫‪Page 6 sur 8‬‬


‫مْح ه‬ ‫ه ه َٰ‬
‫ِ۬الرحِيمِ‬ ‫ِ۬اَّلل ِ۬الر ن ِ‬
‫ِمْسِب ِ‬
‫ٰ ز ه ٰ‬
‫َش ِ۬انلهفنث ن ِ‬
‫ت‬ ‫ِن‬
‫م‬ ‫و‬ ‫ِاذا ٰوقٰ ٰ‬
‫ب‪ٰ ٣‬‬ ‫ٰ‬
‫ق‬ ‫سِ‬
‫ٰ ز ٰ‬
‫َغ‬ ‫َش‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫و‬‫َش ٰما ٰخلٰ ٰق ‪ٰ ٢‬‬ ‫وذ ب ٰر زب ِ۬الَ ٰفلٰق ‪ ١‬مِن ٰ ز‬
‫ُٰ ُ ُ‬
‫۞ ﴿قل َاع‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٰ ٰ ٰ ٰ‬ ‫ف ِ۬الَ ُع ٰق ِد ‪ٰ ٤‬ومِن ٰ ز ٰ‬
‫َش حاسِ ٍد ِاذا حس ند ‪ ﴾٥‬الفلق‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫مْح ه‬ ‫ه ه َٰ‬
‫ِ۬الرحِيمِ‬ ‫ِ۬اَّلل ِ۬الر ن ِ‬
‫ِمْسِب ِ‬
‫َ ٰ‬ ‫ٰ ز َ‬ ‫ُٰ ُ ُ‬
‫اس ‪ِ۬ ٤‬اذلِے‬ ‫َش ِ۬ال ٰو َس ٰو ِ‬
‫اس ِ۬الخنه ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِن‬
‫م‬ ‫‪٣‬‬ ‫ِ‬
‫اس‬ ‫اس ‪ ٢‬إَِٰل ِه ِ۬انله‬ ‫ِ‬ ‫ِك ِ۬انله‬‫ِ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫اس ‪ٰ ١‬‬
‫ِ‬ ‫وذ ب ٰر زب ِ۬انله‬
‫۞ ﴿قل َاع ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َُٰ ُ‬
‫اس ‪ ﴾٦‬الناس‬ ‫اس ‪ ٥‬م ِٰن َ۬ال ِجنه ِة ٰوانله ِ ِۖ‬ ‫ور ِ۬انله ِ‬
‫يوس ِوس ِف صد ِ‬

‫‪ -4‬أدعية الشاء من السنة البوية‬


‫֎ (بسم اهلل اذلي ال يرض مع اسمه يشء يف األرض وال يف السماء وهو السميع العليم) ثالث‬
‫֎ (أعوذ بكلمات اهلل اتلامات من رش ما خلق) ثالثا‬
‫֎ (أعيذك بكلمات اهلل اتلامة من لك شيطان وهامة ومن لك عني المة)‬
‫֎ (أعوذ بكلمات اهلل اتلامات اليت ال جياوزهن بر وال فاجر‪ ،‬ومن رش ما خلق وذرأ وبرأ‪ ،‬ومن رش ما ذرأ يف‬
‫األرض‪ ،‬ومن رش ما خيرج منها‪ ،‬ومن رش فنت الليل والهار‪ ،‬ومن رش طوارق الليل والهار إال طارق يطرق خبري‬
‫يا رمحن)‬
‫֎ (أعوذ بكلمات اهلل اتلامات من غضبه وعقابه‪ ،‬ومن رش عباده‪ ،‬ومن همزات الشياطني وأن حيرضون)‬
‫֎ (بسم اهلل "ثالث مرات" أعوذ بعزة اهلل وقدرته من رش ما أجد وأحاذر) سبعا‬
‫֎ (أسأل اهلل العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك) سبعا‬
‫֎ (امهلل رب الاس أذهب ابلأس‪ ،‬اشفه وأنت الشايف‪ ،‬ال شفاء إال شفاؤك‪ ،‬شفاء ال يغادر سقما)‬
‫֎ (امسح ابلأس رب الاس‪ ،‬بيدك الشفاء‪ ،‬ال اكشف َل إال أنت)‬
‫֎ (بسم اهلل أرقيك‪ ،‬واهلل يشفيك من لك داء فيك‪ ،‬من رش الفاثت يف العقد‪ ،‬ومن رش حاسد إذا حسد)‬
‫֎ (بسم اهلل أرقيك‪ ،‬من لك يشء يؤذيك‪ ،‬من رش لك نفس أو عني حاسد اهلل يشفيك‪ ،‬باسم اهلل أرقيك)‬
‫֎ (بسم اهلل يربيك‪ ،‬ومن لك داء يشفيك‪ ،‬ومن رش حاسد إذا حسد‪ ،‬ورش لك ذي عني اهلل يشفيك)‬
‫֎ (امهلل بارك عليه‪ ،‬وأذهب عنه حر العني وبردها وحرها ووصبها وأذاها)‬
‫֎ (بسم اهلل أرقيك‪ ،‬واهلل يشفيك من لك داء فيك‪ ،‬من رش الفاثت يف العقد‪ ،‬ومن رش حاسد إذا حسد(‬

‫وصىل اهلل ىلع سيدنا ُممد وىلع آَل‪ ،‬واحلمد هلل رب العاملني‬

‫‪Page 7 sur 8‬‬


‫عن الكتاب‬
‫أبوبكر امحوش‬

‫يتألف هذا الكتتب من ايأت ييتأت من‬


‫ي‬‫حك‬ ‫ل‬
‫لصأبة‬‫الذكر ا م‪ ،‬ايتقتب لعلاج ا ا‬
‫لدعتة المروبة‬
‫يألعين ا لحأسذة‪ ،‬ومن ا ا‬
‫لستعأدة من العين‬‫عن التبي ﷻ في ا ا‬
‫الرقية الشرعية للعني واحلسد من الكتاب والسنة‬

‫ليأت‬‫وا لح سذ‪ .‬ولقذ حرصب في ا ا‬


‫القرايتة علي روابة ورش عن يأفع‪،‬‬
‫ل‬
‫جعل اللة هذا ا عمل خألصأ لوجهة‬
‫الكريم وان يتفع اللة بهأ كل مصأت‬
‫يألعين وا لح سذ‪.‬‬

‫‪Page 8 sur 8‬‬

You might also like