Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 13

‫المركز الجهوي لمهن التربية و التكوين بجهة الشرق الفرع اإلقليمي الناظور‬

‫تقارير الدورة التكوينية حول المدرسة الرائدة‬

‫تحت إشراف األستاذ‪:‬‬


‫من إعداد ‪ :‬مريم امشطيح‬
‫أحمد الكبداني‬

‫السنة التكوينية ‪2024_2023 :‬‬


‫تقرير اليوم األول من الدورة التكوينية حول مقاربة التدريس الفعال( مشروع‬
‫المدرسة الرائدة)‬
‫على الساعة التاسعة من يومه االثنين ‪ 27‬ماي بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين‬
‫فرع الناظور وفي إطار تنزيل برنامج خارطة الطريق ‪ 2026-2022‬خاصة في شقه‬
‫المتعلق بمؤسسات الريادة وبالهدف االستراتيجي الذي يهم التحكم في التعلمات من طرف‬
‫متعلمي السلك االبتدائي ‪ ,‬وفي إطار استكمال تنزيل محطات مشروع الدعم التربوي بالسلك‬
‫االبتدائي باعتماد مقاربة التدريس وفق المستوى المناسب ‪ ,‬انطلقت فعاليات الدورة التكوينية‬
‫حول مقاربة التدريس الفعال‪ ,‬استهلت الدورة بكلمة افتتاحية ألقاها األستاذ المكون بالمركز‬
‫الجهوي لمهن التربية و التكوين لجهة الشرق الفرع اإلقليمي الناظور" أستاذ البشير‬
‫بوعيادي"‪,‬رحب من خاللها بالحضور‪ ,‬و تطرق إلى الخطوط العريضة لهذا المشروع‬
‫انطالقا من سياقه العام وكذا مرجعياته القانونية‪ ,‬مشيدا بأهمية هذا التكوين بعدها شرع‬
‫في تقديم البرنامج الذي يضم االنخراط اإليجابي والفعال في تنزيل مضامين خارطة‬
‫الطريق حيث أن ثمانية التزامات من بين اثنا عشر التزاما المتضمن بمشروع خارطة‬
‫الطريق نجدها متضمنة بمشروع مؤسسة الريادة ‪,‬و واصل األستاذ الحديث عن المكونات‬
‫األربع لهذا المشروع والتي ستمكن من تحويل المؤسسات المعنية إلى "مؤسسات‬
‫رائدة" ‪,‬حيث يستهدف المكون األول تصحيح التعثرات األساسية للمتعلمين و المتعلمات‬
‫في التعلمات األساس من خالل أجرأة أنشطة الدعم التربوي باعتماد مقاربة التدريس وفق‬
‫المستوى المناسب ‪,‬بينما يكون الثاني تفعيل الممارسات الصفية الناجعة من خالل التدرج‬
‫في بناء المكتسبات وتمكن هذه المقاربة الوقائية من تفادي تراكم التعثرات بينما يرتكز‬
‫المكون الثالث على التدريس بالتخصص و المكون الرابع تأهيل المؤسسات التعليمية من‬
‫خالل تفعيل مشروع المؤسسة المندمج‪.‬‬
‫بعد ذلك تابع األستاذ فعاليات الدورة التكوينية بالحديث عن أهداف الدورة التكوينية المتمثلة‬
‫في التمكن النظري لمقاربة التدريس وفق المستوى المناسب و التدرب على استعمال الرائز‬
‫لتفيئ المتعلمين و اختيار مسار الدعم المناسب و آجرأة األنشطة الخاصة بالمواد األداتية‬
‫الثالثة (اللغة العربية ‪ ,‬اللغة الفرنسية‪ ,‬الرياضيات‪ ,‬ومن أجل التحكم في التعلمات األساس و‬
‫ضمان تعلم جيد ألكثر عدد من المتعلمين‪.‬‬
‫وانقسمت محاور اليوم األول إلى محورين أساسيين ‪ ,‬يتمحور االول حول السياق العام‬
‫باالضافة الى الوضعية الحالية والمنشودة للمدرسة العمومية أما الثاني فيتمحور حول‬
‫‪ :‬مقاربة التدريس الفعال والذي ينقسم بدوره الى مدخلين‬
‫المدخل األول‪ :‬المقاربة الوقائية قصد إرساء تعلمات متينة تضمن استدامة التحصيل وتقي‬
‫من تراكم التعثرات‬
‫المدخل الثاني‪ :‬المقاربة العالجية ؛ معالجة التعثرات العميقة المتراكمة عبر السنوات‬
‫‪.‬الدراسية‬
‫واختتم األستاذ بأهم مراحل تقديم الدرس في التعليم الصريح التي تتجلى في افتتاح –‬
‫‪.‬النمذجة ‪ -‬الممارسة الموجهة – الممارسة المستقلة ‪ -‬اختتام الدرس‬
‫تقرير اليوم الثاني من الدورة التكوينية حول مقاربة التدريس وفق المستوى‬
‫المناسب‬
‫في يوم الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬على الساعة التاسعة صباحا‪ ,‬انطلقت فعاليات‬
‫الدورة التكوينية حول مقاربة التدريس وفق المستوى المناسب و ذلك في إطار تنزيل‬
‫مشروع مؤسسة الريادة ‪ ,‬إذ استهل األستاذ "محمد بالهادي" الدورة بالترحيب بنا ‪,‬بعدها‬
‫تطرق إلى محاور برنامج اليوم الثاني المتعلق بمقاربة التدريس وفق المستوى المناسب‬
‫وسياق اعتمادها ومبادئها ومدخل مقاربة طارل في اللغات والرياضيات وأيضا تمرير‬
‫‪.‬روائز طارل‬
‫تنزيال لمقتضيات خارطة الطريق ‪ 2026-2022‬وخاصة ما يتعلق منها بقطب المتعلم‬
‫وضرورة تحسين جودة التعلمات واستحضارا لنتائج التقارير الواردة في البرنامج الوطني‬
‫لتقييم المكتسبات والتي ابرزت تراجع مستوى التحصيل في نهاية السلك االبتدائي ‪,‬تم اعتماد‬
‫الدعم وفق مقاربة التدريس بالمستوى المناسب طارل وهي مقاربة عالجية لتدارك‬
‫‪ .‬التعثرات المسجلة ودعم التعلمات األساس لضمان التعلم للجميع‬
‫كما تحرص هذه المقاربة على تغيير الممارسة الصفية بشكل يسمح من االنتقال من‬
‫التمدرس للجميع إلى التعلم للجميع ‪,‬االنتقال من تقويمات مركبة غير مالئمة لخصوصيات‬
‫جميع المتعلمين إلى تقويمات فردية وبسيطة ومركزة ‪.‬بهدف دعم ومعالجة التعثرات العميقة‬
‫‪.‬في المهارات األساسية في القراءة باللغتين العربية و الفرنسية وكذا الحساب‬
‫كما تمت اإلشارة إلى الدراسات التي أجريت على متعلمي السلك االبتدائي التي أبانت على‬
‫المستويات الدنيا‪ ,‬واحتل المغرب من خاللها على المراتب األخيرة في التعليم‬
‫‪ :‬تطرق األستاذ إلى المحاور التالية‬

‫المستلزمات األساسية المستهدفة بالمعالجة و الدعم في برنامج طارل؛‪1-‬‬

‫المبادئ األساسية لمقاربة طارل؛ ‪2-‬‬

‫برامج طارل؛ ‪3-‬‬

‫مراحل أجرأة الدعم وفق مقاربة طارل؛ ‪4-‬‬

‫عناصر عدة طارل؛ ‪5-‬‬


‫تقديم عدة التقويم؛ ‪6-‬‬

‫تقارير اليوم الثالث و الرابع من الدورة التكوينية حول سيرورة تمرير المواد‬
‫‪:‬الثالث ؛ اللغة العربية ‪ ,‬اللغة الفرنسية و الرياضيات‬
‫تواصلت فعاليات الدورة التكوينية حول التدريس الفعال ‪ ,‬وتم تطرق خالل‬
‫هاذين اليومين إلى سيرورة المواد األداتية الثالث ‪ ,‬و خصائص روائز طارل‬
‫(المتمثلة في كونها ‪ :‬روائز فردية‪ -‬تقويم المواد الثالث في جلسة واحدة‪ -‬روائز‬
‫ممعيرة متكافئة ‪ -‬تجميع النتائج مباشرة عند التمرير‪ -‬تجميع المتعلمين في‬
‫‪.‬مجموعات جد متجانسة)‬
‫وتمت اإلشارة أيضا إلى أنواع التقويم في طارل (التي تنقسم بدورها إلى‪ :‬تقويم‬
‫‪.‬الموضعة – تقويم التصديق‪ -‬تقويم تكويني‪ -‬تقويم التحقق)‬
‫‪:‬المحور األول‪ :‬مقاربة طارل المعتمدة في اللغة العربية‬
‫في مستهل المحور األول طرح األستاذ المؤطر "أحمد الكبداني " السؤال التالي ‪:‬‬
‫لماذا طارل في اللغة العربية؟ وكإجابة تطرق األستاذ إلى األسباب التي جعلت‬
‫‪:‬المغرب يتبنى هذه المقاربة من بينها‬
‫ضعف نتائج المتعلمين في االختبارات الوطنية "‪ "pnea‬و الدولية "‪."pirls‬‬ ‫‪‬‬
‫تركيز مقاربة طارل على القراءة التي تشكل محور المشاكل التعليمية بالمغرب‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫و فيما يتعلق بمستويات الموضعة ‪ ,‬اللبنات ‪ ,‬المسارات وإيقاعتها تطرق السيد‬
‫‪:‬المؤطر إلى النقط التالية‬

‫رائز اللغة العربية و مستويات الموضعة ؛ إذ يتكون من خمسة‬ ‫‪‬‬


‫أسئلة متدرجة في الصعوبة و كل سؤال يحيل على مستوى‬
‫األداء؛‬
‫مستوى مبتدئ‪ :‬غير قادر على تعرف حروف هجائية ؛ ‪-‬‬
‫مستوى حرف‪ :‬قادر على قراءة حروف و غير قادر على قراءة كلمات ؛ ‪-‬‬
‫مستوى كلمة ‪ :‬قادر على قراءة كلمات و غير قادر على قراءة فقرة بسيطة؛ ‪-‬‬
‫مستوى فقرة ‪ :‬قادر على قراءة فقرة بسيطة وغير قادر على قراءة أقصوصة؛ ‪-‬‬
‫مستوى أقصوصة‪ :‬قادر على قراءة أقصوصة و غير قادر على اإلجابة عن ‪-‬‬
‫أسئلة الفهم؛‬
‫مستوى الفهم‪ :‬قادر على اإلجابة عن أسئلة فهم ضمني حول قصة مقروءة ‪-‬‬
‫‪.‬جهرا‬
‫‪ ‬توصيف لبنات الدعم في اللغة العربية‪:‬‬
‫‪ ‬لبنة حرف‬
‫‪ ‬لبنة كلمة‬
‫‪ ‬فقرة‬
‫‪ ‬لبنة أقصوصة‬
‫‪ ‬لبنة نصوص طويلة‬
‫‪ ‬مسارات و إيقاعات أنشطة اللغة العربية ‪:‬مجموع المسارات التي‬
‫تؤول إليها هذه األنشطة خمسة كما يلي ‪ :‬مسار الحرف ثم مسار‬
‫الكلمة فالفقرة فاألقصوصة والفهم وأخيرا مسار التحدي‬
‫كما تم التطرق في هذا الشق إلى األهداف المنشودة و مبادئ برنامج الدعم و كذا‬
‫‪ .‬هيكلة برنامج الدعم طارل في اللغة العربية‬
‫يتم استثمار نتائج روائز طارل ‪,‬فبعد تمرير الرائز القبلي و تسجيل نتائج‬
‫الموضعة على شبكات المسك المستخرجة من مسار ‪ ,‬يتم مسك هذه النتائج على‬
‫‪.‬مسار واستصدار لوائح مجموعات الدعم‬
‫‪:‬المحور الثاني‪ :‬مقاربة طارل المعتمدة في اللغة الفرنسية‬
‫بعدها انتقلنا إلى شق اللغة الفرنسية مع األستاذ أحمد أعراب والذي ال يختلف‬
‫‪.‬كثيرا عن شق اللغة العربية من ناحية الهيكلة‬
‫‪ :‬استؤنف األستاذ باإلجابة عن السؤال التالي‬
‫? ‪Pourquoi un TaRL- français marocain‬‬
‫السياق العام لطارل اللغة الفرنسية هو تمكين المتعلمين من تجاوز تعثراتهم في‬
‫الفهم‬/‫فك الترميز والقراءة‬/‫القراءة‬.
‫ وتطرق األستاذ المؤطر إلى‬:
Objectifs de l’approche TaRL-français
L’objectif de TaRL –français est de permettre à tous les
élèves à l’entrée d’un niveau scolaire de combler les lacunes
fondamentales en lecture-décodage et en lecture
compréhension à travers un travail systématique sur le
décodage ,le vocabulaire usuel et les stratégies de
compréhension .
Principes de l’approche TaRL-français
 les activités proposées sont alignées parfaitement au
niveau réel des apprenants.
 Les activités proposées sont structurées selon les
principes de l’enseignement explicite.
Les prérequis visés par la remédiation TaRL-français
 Le décodage : maitrise du code.
 La fluidité : lire des textes courts avec fluidité.
 La compréhension : comprendre des textes courts
en répondant à des questions de compréhension .
Définition des paliers de remédiation TaRL –français
Palier1 : reconnaitre toutes les lettres de l’alphabet.
‫‪Palier2 : lire des mots avec syllabes simple + ch+ ou‬‬
‫)‪(lettres muettes grisées‬‬
‫‪Palier 3 : lire et comprendre des mots avancés‬‬
‫‪Palier 4 : lire des mots et des phrases avec graphèmes‬‬
‫‪complexes‬‬
‫‪Palier 5 : lire des phrases avec difficultés particulières‬‬
‫‪Palier 6 : lire des textes courts avec fluidité‬‬
‫‪Palier 7 : lire et comprendre des textes courts , répondre‬‬
‫‪à des questions de compréhension‬‬
‫‪:‬المحور الثالث‪ :‬مقاربة طارل في الرياضيات‬
‫أخيرا في شق الرياضيات‪ ,‬مع األستاذ المؤطر " محمد الفاهم " الذي استهل‬
‫حصته التكوينية بالتذكير برائز مادة الرياضيات و سيرورة تمريره وبمدخل‬
‫الرائز لكل مستوى ‪ ,‬وقام بتحديد أهداف الدعم في الرياضيات حسب المستويات‬
‫‪ :‬الدراسية و تطرق إلى لبنات و مسارات أنشطة الدعم في الرياضيات‬
‫اللبنة ‪ :1‬العدد من رقمين‪ +‬جمع‪ +‬مسألة‬
‫اللبنة‪ :2‬العدد من ‪ 3‬أرقام ‪ +‬طرح ‪ +‬مسألة‬
‫اللبنة ‪ :3‬العدد من ‪ 4‬أرقام ‪ +‬ضرب ‪ +‬مسألة‬
‫اللبنة ‪ :4‬العدد من ‪ 6‬أرقام ‪ +‬قسمة ‪ +‬مسألة‬
‫اللبنة ‪ :5‬العدد من ‪ 6‬أرقام ‪ +‬مسائل من خطوتين‬
‫‪ :‬بعد ذلك قام بذكر مستويات الموضعة في الرياضيات كاآلتي‬
‫‪ -‬مبتدئ ‪ -‬رقم ‪ - 1‬رقمان ‪ -‬جمع ‪ -‬طرح ‪ -‬ضرب ‪ -‬قسمة ‪ -‬مسألة‬
‫تطرق ايضا لسيرورة حصة األنشطة ‪ ,‬وأشارة إلى هيكلة حصة الدعم في‬
‫الرياضيات وفق المستوى المناسب و إبراز مجاالت أنشطة الدعم للسلك‬
‫‪.‬االبتدائي‬

‫تقرير حول إيجابيات و سلبيات التعليم الصريح‬


‫اختتمت الدورة التكوينية حول المدرسة الرائدة بجرد و تدوين كل من إيجابيات و سلبيات‬
‫التدريس الفعال و الذي ينقسم إلى مدخلين؛ التعليم الصريح (المقاربة الوقائية ) و‬
‫التدريس وفق المستوى المناسب‪( TaRL‬المقاربة العالجية)‬
‫و لهاذين المدخلين إيجابيات و سلبيات نذكر منها‪:‬‬
‫بالنسبة لإليجابيات‪:‬‬

‫التركيز على المواد األداتية اللغة الفرنسية و اللغة العربية و الرياضيات و التركيز‬ ‫‪‬‬
‫على هذه المواد سيجعل المتعلم يكتسب بشكل أفضل من السابق ‪.‬‬
‫أيضا من اإليجابيات تخفيف من عدد الكراسات التعليمية ‪,‬هذا سيزيل الثقل على‬ ‫‪‬‬
‫أكتاف المتعلمين و نقص تكلفة شراء الكتب على اآلباء‪.‬‬
‫هيكلة الدعم و تفييئ المتعلمين وفق المستوى المناسب في التعلمات األداتية الثالث‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫اعتماد اسلوب التلقين و التكرار يحفز ذاكرة المتعلمين للحفظ و التذكر و اكتساب‬ ‫‪‬‬
‫معارف على المستوى البعيد ‪.‬‬
‫معالجة التعثرات و عدم الدفع بالمتعلم إلى مستوى آخر عالي دون تمكينه من‬ ‫‪‬‬
‫التعلمات السابقة‪.‬‬
‫الدعم على طول السنة بالنسبة لمدارس الريادة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫استخدام الموارد الرقمية و التكنولوجيا‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫توفير فضاءات مجهزة و ذات جمالية التي ستحفز ذاكرة المتعلمين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫زيادة في راتب األساتذة الذين سيعملون في مدارس الريادة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫بالنسبة للسلبيات ‪:‬‬

‫الحد من اإلبداع لدى المتعلمين و األساتذة‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫التصريح باألهداف يقلل من حافزية المتعلم ويؤدي إلى فقدان الشغف‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ال تعطي الفرصة للمتعلمين للكشف عن تمثلتهم و التعبير عنها ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫اقتصار عملية التفييء على المواد األداتية دون غيرها ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫احترام البرمجة الزمنية يمكن ان يخلق مشكل لألستاذ مع المتعلمين المتعثرين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫عدم تنمية مهارة الكتابة والخط و النقل لدى المتعلمين ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التعليم الصريح يحد من المهارات العليا لصنافة بلوم ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هل مدارس الريادة تأخذ بعين االعتبار التربية الدامجة؟‬ ‫‪‬‬
‫قام بتحديد ما سيتم التطرق اليه‬

‫استؤنف اليوم التكويني ب‬

‫مباشرة بعد ذلك انتقل السيد المؤطر إلى تمرير رائز التحقق من تملك محاور‬
‫اليوم األول‬

‫تقرير اليوم الثاني حول مقاربة التدريس وفق المستوى المناسب‬


‫تم افتتاح الدورة التكوينية من السيد البشير بوعيادي أستاذ مكون بالمركز‬
‫الجهوي للتربية والتكوين فرع الناظور إذ‬
‫افتتح على الساعة التاسعة من يومه الجمعة ‪ 28‬ماي بالمركز الجهوي فرع‬
‫الناظور اليوم الثالث من الدورة الوطنية للتكويين في مقاربة‬

‫‪ ‬له_غ‪è-‬قبق ‪.‬‬
‫الحد من إمكانية المتعلمين المتفوقين إذ فرض عليهم‬ ‫‪‬‬
‫نفس المسار مع المتعثرين‬
‫التصريح باألهداف يقلل من حافزية المتعلم ويؤدي‬ ‫‪‬‬
‫إلى فقدان الشغف‪.‬‬
‫ال تعطي الفرصة للمتعلمين للكشف عن تمثلتهم و‬ ‫‪‬‬
‫التعبير عنها ‪.‬‬
‫اقتصار عملية التفييء على المواد االداتية دون‬ ‫‪‬‬
‫غيرها ‪.‬‬
‫احترام البرمجة الزمنية يمكن ان يخلق مشكل األستاذ‬ ‫‪‬‬
‫مع المتعلمين المتعثرين‪.‬‬
‫إغفال البعد المحلي للمتعلمين في أنشطة التعلم‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تقليص مهارة الكتابة يؤدي إلى عدم تنمية الخط و‬ ‫‪‬‬
‫النقل لدى المتعلمين‪.‬‬
‫التعليم الصريح يحد من المهارات العليا لصنافة‬ ‫‪‬‬
‫بلوم ‪.‬‬
‫‪ ‬هل مدارس الريادة تاخد بعين االعتبار التربية‬
‫الدامجة‪.‬‬

You might also like