‫ملخصات االجتماعيات السنة الثالثة ثانوي اعدادي‬

‫مادة التاريخ‬

‫ظاهرة األنظمة الديكتاتورية‪ :‬دراسة حالة النازية‬ ‫‪01‬‬

‫الظروف التي مهدت لوصول النازيين الى الحكم بألمانيا‬ ‫‪I‬‬

‫دور الزعيم النازي هتلر‬ ‫دور االزمة االقتصادية لسنة ‪1929‬‬ ‫انعكاسات الحرب العالمية األولى‬

‫ساهمت شخصية هتلر الذي قاد‬ ‫اثرت بشكل سلبي االزمة‬
‫النازية‪ ،‬والذي كان له طموح في‬ ‫االقتصادية لسنة ‪ 1929‬م‪ ،‬التي‬
‫حكم البالد‪ ،‬فعمل على تقوية نفوذ‬ ‫عرفها العالم الرأسمالي على الدول‬
‫حزبه‪ ،‬وترقى في المناصب حتى‬ ‫االوربية وفي مقدمتها المانيا‪ ،‬وزاد‬
‫أصبح رئيسا أللمانيا سنة ‪ 1934‬م‪.‬‬ ‫كل هذا في شعبية الحزب النازي‪،‬‬
‫وفسح المجال لهتلر كي يصبح‬
‫مستشارا للرايخ ‪ 1933‬م‪.‬‬
‫انهزمت المانيا في الحرب العالمية‬
‫األولى‪ ،‬وفرضت عليها شروط‬
‫قاسية بموجب معاهدة فرساي‬
‫سنة ‪ 1919‬م‪ ،‬وما تبع ذلك من‬
‫إضرابات عامة بالبالد عجزت حكومة‬
‫فيمار المدعومة من الحلفاء عن‬
‫احتوائها‪ ،‬مما مهد الطريق لبروز‬
‫الحزب النازي‪.‬‬

‫خصائص النظام النازي في الماني‬ ‫‪II‬‬

‫توسعية‬ ‫توجه االقتصاد والمجتمع‬ ‫عنصرية‬ ‫شمولية‬

‫خاصة بالمجال الحيوي‪،‬‬
‫حيث تجاوز معاهدة‬
‫فرساي والتوسع على‬
‫حساب الدول المجاورة‪.‬‬
‫باعتماد سياسة التخطيط‬
‫واالكتفاء الذاتي مع‬
‫توجيه الصناعة نحو‬
‫المنتوجات التجهيزية‬
‫والعسكرية‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫تؤمن بتفوق ونقاء‬ ‫تطبق نظاما ديكتاتوريا‬
‫العنصر اآلري مع كراهية‬ ‫شموليا‪ ،‬يقر بالحزب‬
‫اليهود والسود‬ ‫الوحيد مع منع حرية‬
‫التعبير وقمع المعارضة‬
‫والتضيق على زعمائها‪.‬‬

‫الحرب العالمية الثانية‬ ‫‪02‬‬

‫أسباب الحرب العالمية الثانية‬ ‫‪I‬‬

‫األنظمة الديكتاتورية‬ ‫االزمة االقتصادية لسنة ‪ 1929‬م‬ ‫مخلفات الحرب العالمية االولى‬

‫انسحاب اليابان وإيطاليا وألمانيا من‬ ‫إضعاف الديمقراطيات ووصول‬ ‫فرض معاهدات على الدول‬
‫عصبة االمم وتكوين أحالف عسكرية‬ ‫الديكتاتوريات إلى السلطة واللجوء‬ ‫المنهزمة أقرت شروطا قاسية خاصة‬
‫واقتصادية ونهج سياسة التوسع‬ ‫إلى توسيع المجال الحيوي لتجاوز‬ ‫فرساي على ألمانيا خلق جو من‬
‫المشاكل االجتماعية واالقتصادية‪.‬‬ ‫السخط العام و التوتر‬

‫نتائج الحرب العالمية الثانية‬ ‫‪II‬‬

‫النتائج السياسية‬ ‫النتائج االقتصادية‬ ‫النتائج البشرية واالجتماعية‬

‫‪ -‬تقسيم ألمانيا ‪ .‬وانقسام العالم‬
‫إلى معسكرين‪،‬‬
‫‪ -‬تأسيس منظمة األمم المتحدة‬
‫لتحل محل عصبة األمم ‪ ،‬لحل‬
‫النزاعات الدولية بشكل سلمي‬
‫‪ -‬تدمير البنية التحتية واإلنتاجية‪،‬‬
‫تراجع االنتاج‪ ،‬تدمير مدن بأكملها‪،‬‬
‫ارتفاع مديونية الدول المتحاربة‬
‫‪ -‬تضرر االقتصادين األوربي و‬
‫الياباني‪ ،‬استفادة اقتصاد الواليات‬
‫المتحدة األمريكية‬
‫‪ -‬ماليين القتلى من المدنيين‬
‫والعسكريين‪ ،‬تراجع الوالدات‬
‫وارتفاع الوفيات‪، .‬‬
‫‪ -‬ارتفاع نسبة الشيخوخة انخفاض‬
‫نسبة اليد العاملة‪ ،‬ارتفاع معدل‬
‫اإلعالة‪.‬‬
 ‫القضية الفلسطينية والصراع العربي االسرائيلي‬ ‫‪03‬‬

‫الجذور التاريخية للقضية الفلسطينية‬ ‫‪I‬‬

‫وعد بلفورد واالنتداب البريطاني‬ ‫ظهور الحركة الصهيونية‬

‫أصدرت بريطانيا بعد ذلك وعد بلفور سنة ‪ 1917‬م الذي‬
‫نص على حق اليهود في تأسيس وطن قومي لهم‬
‫بفلسطين وهو ما تم التأكيد عليه في صك االنتداب‬
‫سنة ‪ 1922‬م حيث وضعت فلسطين تحث النفوذ‬
‫البريطاني‪.‬‬
‫برزت االطماع الصهيونية في فلسطين خالل القرن ‪،19‬‬
‫وتم عقد مجموعة من المؤتمرات لهذا الغرض أبرزها‬
‫مؤتمر بال السويسرية سنة ‪ 1897‬م‪ ،‬أسفر عن تأسيس‬
‫الحركة الصهيونية العالمية برئاسة تيودور هرتزل‪ ،‬حيث‬
‫اكد على تشجيع هجرة اليهود باتجاه فلسطين‪.‬‬

‫السياسة البريطانية في فلسطين في فترة ما بين الحربين‬ ‫‪II‬‬

‫رد فعل الفلسطينيين‬ ‫السياسة البريطانية‬

‫رد الفلسطينيون عن ذلك بالقيام بمجموعة من الثورات‬
‫أبرزها ثورة عز الدين القسام سنة ‪ 1935‬م‪ ،‬لكن رغم‬
‫ذلك استمرت بريطانيا في دعمها للحركة الصهيونية‪.‬‬
‫ليضاف إليها دعم الواليات المتحدة مستفيدة من عطف‬
‫الرأي العام األمريكي وضغط اللوبي الصهيوني على‬
‫الكونغرس‬
‫كلفت سلطة االنتداب البريطاني الوكالة اليهودية‬
‫بتنظيم هجرة اليهود الى فلسطين‪ ،‬وسهلت لها‬
‫عمليات االستيطان والسيطرة على األراضي وإقامة‬
‫المشاريع االقتصادية والمنشأت العامة‪.‬‬

‫محطات الصراع العربي اإلسرائيلي منذ ‪1948‬‬ ‫‪III‬‬

‫تطور القضية الفلسطينية منذ ‪1948‬م‬ ‫اهم محطات الصراع العربي االسرائيلي‬

‫‪ -‬انشاء منظمة التحرير الفلسطينية سنة ‪،1964‬‬
‫‪ -‬دخول إسرائيل منذ ‪ 1973‬في مفاوضات مع الدول‬
‫العربية انتهت بتوقيع اتفاقيات سالم مع بعض‬
‫الدول العربية‪.‬‬
‫‪ -‬أطلق الفلسطينيون سنة ‪ 1987‬انتفاضة أطفال‬
‫الحجارة‪ ،‬أرغمت إسرائيل على الدخول في‬
‫مفاوضات وإطالق االنتفاضة المسلحة سنة ‪2000‬‬
‫أدى قرار تقسيم فلسطين سنة ‪ 1947‬إلى جزء‬
‫عربي وآخر يهودي إلى اندالع مجموعة من‬
‫المواجهات مع الفلسطينيين تطورت إلى حروب مع‬
‫الدول العربية التي انهزمت في حربي ‪ 1948‬و‪1967‬‬
‫حيث وسعت إسرائيل حدودها على حساب الدول‬
‫المجاورة‪ ،‬في حين أن حرب أكتوبر ‪ 1973‬أظهرت‬
‫اإلمكانيات الهائلة لقوة عربية موحدة‬
 ‫المغرب‪ :‬الكفاح من أجل االستقالل وإتمام الوحدة الترابية‬ ‫‪04‬‬

‫مراحل االحتالل العسكري للمغرب‬ ‫‪I‬‬

‫المناطق المحتلة‬ ‫الفترة الزمنية‬ ‫مراحل االحتالل‬

‫المغرب الشرقي والدار البيضاء والرباط وزعير والشاوية وسايس والغرب‬ ‫ما بين ‪ 1907‬و‪ 1912‬م‬ ‫المرحلة االولى‬

‫احتالل السهول والهضاب االطلنتية‬ ‫ما بين ‪ 1912‬و‪ 1914‬م‬ ‫المرحلة الثانية‬

‫احتالل الريف ومناطق االطلس تقريبا باستثناء قبائل زيان وخنيفرة‬ ‫ما بين ‪ 1914‬و‪ 1920‬م‬ ‫المرحلة الثالثة‬

‫احتالل الريف وقبائل زيان‬ ‫ما بين ‪ 1921‬و‪ 1926‬م‬ ‫المرحلة الرابعة‬

‫احتالل المناطق الجنوبية‬ ‫ما بين ‪ 1931‬و‪ 1934‬م‬ ‫المرحلة الخامسة‬

‫نماذج من المقاومة المسلحة المغربية‬ ‫‪II‬‬

‫نتيجتها‬ ‫القبائل المقاومة‬ ‫زعماء المقاومة‬ ‫اهم المعارك‬

‫سيدي بو عثمان‬
‫االنهزام بسبب عدم تساوي موازين القوى‬ ‫قبائل الجنوب والصحراء‬ ‫احمد الهيبة‬
‫‪1912‬‬
‫االنتصار وإلحاق خسائر فاضحة ضد االحتالل‬ ‫قبائل زيان باألطلس‬ ‫موحى او حمو‬ ‫معركة الهري‬
‫الفرنسي‬ ‫المتوسط‬ ‫الزياني‬ ‫‪1914‬‬

‫االنتصار ضد الجيش االسباني والتسبب له في‬ ‫محمد بن عبد‬ ‫معركة انوال‬

‫قبائل الريف‬
‫أزمات سياسية داخل اسبانيا‬ ‫الكريم الخطابي‬ ‫‪1921‬‬

‫االستسالم وانتصار الجيش الفرنسي وتوقيع‬ ‫قبائل ايت عطا‬ ‫معركة بوغافر‬
‫عسوا اوبسالم‬
‫الهدني بين الطرفين‬ ‫باألطلس الصغير‬ ‫‪1934‬‬

‫تطور الحركة الوطنية منذ الثالثينات‬ ‫‪III‬‬

‫ثورة الملك والشعب‬ ‫مرحلة المطالبة باالستقالل‬ ‫مرحلة المطالبة باإلصالحات‬

‫تمسك الملك محمد بن يوسف‬
‫بالدفاع عن استقالل البالد‪ ،‬فتم‬
‫نفيه سنة ‪ 1953‬م‪ ،‬لذلك اندلعت‬
‫ثورة الملك والشعب التي تميزت‬
‫بكفاح مسلح قاده جيش التحرير‪،‬‬
‫وبذلك اضطرت فرنسا للتفاوض مع‬
‫المغرب‪ ،‬انتهى بتوقيع معاهدة‬
‫االستقالل سنة ‪ 1956‬م‪.‬‬
‫أمام تجاهل إدارة الحماية للمطالب‬
‫اإلصالحية‪ ،‬والدعم األمريكي الذي‬
‫حظيت به القضية المغربية خالل‬
‫الحرب العالمية الثانية‪ ،‬أقدم زعماء‬
‫الحركة الوطنية على إصدار وثيقة ‪11‬‬
‫يناير ‪ 1944‬م طالبوا من خاللها‬
‫باالستقالل‪.‬‬
‫اصدار الظهير البربري سنة ‪ 1930‬م‬
‫للتفرقة بين المغارية‪ ،‬فمثل ذلك‬
‫دافعا اساسيا لنشأة الحركة الوطنية‪،‬‬
‫فتقدمت سنة ‪ 1934‬م ببرنامج‬
‫اإلصالحات‪ ،‬تضمن مطالب إدارية‬
‫واقتصادية واجتماعية‪ ،‬واعتمدت‬
‫الحركة الوطنية على وسائل متعددة‬
‫في الدفاع عن مطالبها‪ ،‬أهمها‪:‬‬
‫الصحف والمجالت‪ ،‬األحزاب ‪...‬‬

‫محطات استكمال المغرب لوحدته الترابية‬ ‫‪IV‬‬

 ‫المراحل الكبرى لبناء الدولة المغربية الحديثة‬ ‫‪05‬‬

‫بناء الدولة المغربية عقب االستقالل في عهد محمد الخامس ( ‪ 1961 - 1956‬م )‬ ‫‪I‬‬

‫اقتصاديا وماليا‬ ‫عسكريا وقضائيا‬ ‫سياسيا واداريا‬

‫‪ o‬تأميم بنك المغرب‬
‫‪ o‬إصدار عملة وطنية ‪،‬‬
‫‪ o‬بناء الطرق ‪ ،‬وتشجيع الصناعة‬
‫والتنقيب على المعادن‬
‫‪ o‬وضع نظام جمركي ‪.‬‬
‫‪ o‬تكوين القوات المسلحة الملكية‬ ‫‪ o‬تعيين حكومة تسهر على تدبير‬
‫‪ o‬تكوين المجلس األعلى للقضاء‪.‬‬ ‫الشأن العام‪.‬‬
‫‪ o‬إصدار قوانين تنظيمية‬
‫‪ o‬تكوين المجلس التأسيسي إلعداد‬
‫الدستور‬

‫إرساء الدعائم السياسية واالقتصادية واالجتماعية للدولة المغربية (‪)1999-1961‬‬ ‫‪II‬‬

‫اقتصاديا واجتماعيا‬ ‫سياسيا‬

‫‪ o‬وضع مخططات استهدفت إصالح القطاعات‬ ‫‪ o‬تعزيز السيادة الوطنية‪،‬‬

‫االقتصادية الثالث‪ ،‬وتوفير حاجيات السكان‪،‬‬
‫‪ o‬استثمار الموارد واألطر الوطنية في إطار سياسة‬
‫المغربة‪.‬‬
‫‪ o‬إنجاز برنامج التقويم الهيكلي‪ ،‬وهدف إلى تخفيف‬
‫اإلنفاق العمومي وتشجيع القطاع الخاص‪.‬‬
‫‪ o‬تشجيع الشركات على االستثمار‪،‬‬
‫‪ o‬نهج سياسة الحوار مع النقابات لحل القضايا االجتماعية‬
‫‪ o‬جالء القوات األجنبية عن البالد في بداية الستينيات‪.‬‬
‫‪ o‬إصدار أول دستور سنة ‪ 1962‬م‪ ،‬تم تعديله في عدة‬
‫مناسبات آخرها سنة ‪ 1996‬م‪،‬‬
‫‪ o‬التعددية الحزبية وإجراء االنتخابات‪،‬‬
‫‪ o‬تبني سياسة الالمركزية اإلدارية‪.‬‬

‫ترسيخ دولة الحق والقانون ودعم التنمية البشرية منذ ‪ 1999‬م‬ ‫‪III‬‬

‫اجتماعيا‬ ‫اقتصاديا‬ ‫سياسيا‬

‫‪ o‬إنشاء عدة مؤسسات ذات اهداف‬
‫اجتماعية مثل‪ :‬مؤسسات محمد‬
‫الخامس للتضامن‪ ،‬هيئة االنصاف‬
‫والمصالحة‬
‫‪ o‬إطالؽ المبادرة الوطنية للتنمية‬
‫البشرية منذ سنة ‪2005‬‬
‫‪ o‬محاربة السكن غير الالئق‪.‬‬
‫‪ o‬التغطية الصحية (بطاقة رميد)‬
‫‪ o‬إطالق ورش الحماية االجتماعية‬
‫‪ o‬إصدار عدة قوانين مثل قانون‬
‫االستثمار‪ ،‬مدونة التجارة‪...‬‬
‫‪ o‬توقيع اتفاقيات التبادل الحر مع عدة‬
‫دول (نموذج مع الواليات المتحدة‬
‫األمريكية‪)...‬‬
‫‪ - o‬افتتاح ميناء طنجة المتوسط‪.‬‬
‫‪ o‬تبني مفهوم جديد للسلطة كألية‬
‫جديدة للحكم‬
‫‪ o‬تمتين العالقات الدولية للمغرب‬
‫خاصة مع الدول االفريقية‬
‫‪ o‬ترسيخ دولة الحق والقانون من‬
‫خالل انشاء عدة مؤسسات‬
‫حقوقية‬