Professional Documents
Culture Documents
كَيْفِيَةْ صَلَاةَ التَّرَاوِيْحِ
كَيْفِيَةْ صَلَاةَ التَّرَاوِيْحِ
لل
❖ صَالَةَ التَّرَاوِيْ ِح َاثَا َبكُمُ ا ِ
سلَّم
لل َعلَيْهِ وَ َ
لل صَلَّى ا ُ
لل سَيِّدُنَا مُحَمَّد رَسُوْلُ ا ِ
الإِلَهَ إِالَّا ُ
لل َونعِمَة
❖ فَضْالً ِم َن ا ِ
وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَة يَا َتوَّابَ يَاوَاسِعَ اْملَغْفِرَةِ يَااَرْحَمَ الرَّاحِ ِميْ َن
ك لَهُ
لل وَحْدَ ُه َال شَرِيْ َ
❖ الِإَلهَ إِ َّال ا ُ
لل وَنِعْمَة
❖ فَضْالً ِم َن ا ِ
رَضِيَ اللُ َعنْهُ ونَفَعَ َنابِهِ ِيف الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَاْ َألخِرَة
لل وَنِعْمَة
❖ فَضْالً مِ َن ا ِ
سقِيْمَةْ
ي ِمنْ اَمْرَاض َ
تُدَاوِي كُلَّ مَا بِ ْ لل بِنَظْرَ ْة مِ َن اْلعَ ْينِ الرَّحِيْ َمة
❖ اَالَ َياا َ
ت كَرِيْمَةٍ
وَقُرْآن وَكُتْب وَايَا ٍ لل َربِّيْ وَبِأَسْمَائِهِ اْل َعظِ ْيمَةِ
سَأَلْتُ ا َ
مِنَ اْلفِعْلِ ْاملُحَرَّ ْم ولَوْصَا ِيف الذَّ ِميْمَةِ لل يَ ْرحَمْ ويَغْفِرْ مَاتَقَدَّ ْم
سَأَلْتُ ا َ
يُمَتعْنَا بِرِزْقِهِ وَ َجنَّاتٍ نَ ِعيْمَةٍ بِطَهَ َخيْرِ َخلْقِهِ وَمَ ْن قَاَم ِحبَقهِ
رَضِيَ اللُ َعنْهُ ونَفَعَ َنا بِهِ ِيف ال ِّديْنِ وَالدُّنْيَا وَ ْاألَخِرَ ِة
لل وَنِعْمَة
❖ فَضْالً مِ َن ا ِ
سَعْدُ مَ ْن زَارَ مُحَمَّدْ قُرَّ ُة الْعَيْ ِن ❖ ياَرسُوْلَ اللَ يَا َحبِ ْيبَ اللَ
ى
آهْ يَالَ ْيلَى َاللُ اِرْحَ ِم الْقَتْل َ ت لَيْلَى ِمنِّيَ الْعَ ْقلىَ
سَلَّبَ ْ
ايُّهَا الالَّئِمْ َاللُ خَلنِيْ َمهْ ًال إِنَّنِيْ َهائِم ولَ َها َخا ِدم
س ًال
عَنْهُ الَ َاسْ ُلوْ َاللُ قَط الَ اَ ْ ذِكْرُكُمْ يَجْ ُلوْ وَكَذَا َيعْلُ ْو
رَضِيَ اللُ َعنْهُ ونَفَعَ َنا بِهِ ِيف ال ِّديْنِ وَالدُّ نْيَا وَاْ َألخِرَةِ
لل وَنِعْمَة
❖ فَضْالً مِ َن ا ِ
وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَة يَا َتوَّابَ يَاوَاِسعَ اْملَغْفِرَةِ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْ َن
رَضِيَ اللُ َعنْهُ ونَفَعَ َنا بِهِ ِيف ال ِّديْنِ وَالدُّنْيَا وَ ْاألَخِرَة
لل
❖ صَالَةَ الْمُقَدِّمَةِ اْلوِتْ ِر آجَرَكُمُ ا ِ
سلَّمَ
لل َعلَيْهِ وَ َ
ىا ُ
لل صَل َّ
لل سَيِّدُنَا مُحَمَّد رَسُوْلُ ا ِ
الَإِلَهَ إِالَّا ُ
لل
❖ أَوْتِرُوْا َومَجِّدُوْا وَ َعظمُوْا شَهْرَالصِّيَا ِم رَحِ َمكُمُ ا ِ
ت
❖ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوْسِ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَعْبُ ْودِ سُبْحَانَ الْمَ ِلكِ الْمَوْجُ ْودِ سُبْحَانَ الْمَ ِلكِ ا ْلحَيِّ الَّذِي ال َينَا ُم وَاليَمُوْ ُ
ت َعلَى
ي َثنَاءً عَلَ ْيكَ أَ ْنتَ كَمَا َأثْنَ ْي َ
ك َال أُحْصِ ْ
ك وَ ِبكَ مِنْ َ
ك مِ ْن عُقُوْبَ ِت َ
ك وَبِ ُمعَافَا ِت َ
سخَطِ َ
ي أَعُ ْو ُذ بِرِضَاكَ مِ ْن َ
❖ اَللَّهُمَّ ِإن ْ
نَفْسِكَ × ٣
ضَاقَ اْلوَاسِعُ الرَّحِ ْيبُ فَانْظُ ْر إِلَى اْملُؤْ ِمنِيْ َن ت السَّمِيْعُ اْلقَرِيبُ
جيْب أَنْ َ
يَارَبَّنَا َيامُ ِ
سابِقِيْنَ
ث مِ َن اْ َأل مِ ِنيْنَ ِيفْ زُمْرَةِ ال َّ
نُبْعَ ْ س ِلمِيْنَ
رَبِّ احْ ِينَا شَاكِرِيْ َن َوتَوَفَّنَامُ ْ
ب وَالتَّابِعِيْ َن
وَاْ َأللِ نِعْ َم الْكِرَا ِم وَالصَّحْ ِ سالَ ُم عَلَى شَفِيْعِ اْألنَا ِم
ثُمَّ الصَّ َال ُة وَال َّ