‫خاص بالنص التوليفي‬

‫املشاكل التي يعاني منها املجتمع اللبناني واإلجراءات التي تضعها الدولة‬

‫اإلجراءات‪( :‬الدولة)‬ ‫‪-‬‬

‫ّ‬
‫هي عمل الدولة هي السياسات االجتماعية التي تضعها الدولة عبرالقوانين وتنفذها ببرامج سياسات اجتماعية‪.‬‬

‫مثل‪ :‬قانون إلزامية ومجانية التعليم – رفع الحد األدنى لألجور– شمولية الضمان االجتماعي‪.‬‬

‫التدابير‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫هي عمل الجمعيات ومؤسسات املجتمع املدني واملنظمات غيرالحكومية‪.‬‬

‫وتكون عبر‪ :‬حمالت توعية – ندوات – دورات تدريبية – أعمال تطوعية – تأهيل‪....‬‬

‫مشكلة العمل ‪ /‬البطالة‪:‬‬

‫الوزارة املسؤولة عن معالجة مشكة العمل‪ :‬وزارة العمل‬

‫اإلجراءات‪:‬‬

‫‪ -1‬توجيه االختصاصات التعليمية واملهنية نحو املهن املطلوبة في سوق العمل‪.‬‬

‫ُ‬
‫‪ -2‬توفير فرص عمل‪.‬‬

‫‪ -3‬اإلنماء املتوازن بين املناطق والقطاعات االقتصادية‪.‬‬

‫مشكلة السكن‪:‬‬

‫اإلجراءات‪:‬‬
‫‪ -1‬تقديم قروض ّ‬
‫ميسرة لشراء مساكن‪.‬‬

‫‪ -2‬بناء الدولة للمساكن وبيعا للمواطنين بأسعار منخفضة‪.‬‬

‫‪ -3‬وضع سياسة سكانية شاملة ّ‬
‫موجهة للفئات غير القادرة على تأمين كلفة املسكن‪.‬‬

‫‪1‬‬
 ‫مشكلة التعليم‪:‬‬
‫ّ‬
‫واألمية والتسرب املدرس ي‪ :‬وزارة التربية والتعليم العالي‪.‬‬ ‫الوزارة املسؤولة عن معالجة مشاكل التعليم‬

‫عمالة األطفال هي نتيجة‬

‫اإلجراءات‪:‬‬

‫‪ -1‬تفعيل تطبيق إلزامية ومجانية التعليم‪.‬‬

‫‪ -2‬زيادة ّ‬
‫حصة التعليم في املوازنة ّ‬
‫العامة‪.‬‬

‫‪ -3‬تعزيز دور املدرسة الرسمية ودعمها‪.‬‬

‫‪ -4‬تطويراملناهج التعليمية‪.‬‬

‫مشكلة الضمان االجتماعي‪:‬‬

‫اإلجراءات‪:‬‬

‫‪ -1‬إقرار وتطبيق نظام تعويض البطالة وضمان الشيخوخة‪.‬‬

‫‪ -2‬شمولية الضمان االجتماعي‪.‬‬

‫‪ -3‬توحيد جميع املؤسسات التي ّ‬
‫تقدم خدمات اجتماعية وصحية في مؤسسة واحدة لتخفيف الهدر‪.‬‬

‫‪ -4‬البحث عن موارد إضافية لتمويل تقديمات الضمان االجتماعي من خالل املوارد الضريبية‪.‬‬

‫التفاوت املناطقي‪:‬‬

‫اإلجراءات‪:‬‬

‫‪ -1‬وضع استراتيجية وطنية لتنمية الريف‪.‬‬

‫‪ -2‬تشجيع الالمركزية في النشاط االقتصادي‪.‬‬

‫‪ -3‬تقديم قروض ميسرة لدعم املشاريع الصغيرة في القرى‪.‬‬

‫‪2‬‬
 ‫مشكلة الفقر‪:‬‬

‫اإلجراءات‪:‬‬

‫‪ -1‬فرض ضريبة تصاعدية يتحمل فيها األغنياء العبء الضريبي األكبر‪.‬‬

‫‪ -2‬تنمية املوارد البشرية في قطاعات التعليم والصحة واإلسكان‪.‬‬

‫‪ -3‬االهتمام الكافي بالزراعة والصناعة ملا لديهما من قدرة على توفير فرص للعمل‪.‬‬

‫الهجرة‪:‬‬

‫اإلجراءات‪:‬‬

‫‪ -1‬خلق فرص عمل للخريجين الوافدين إلى سوق العمل‪.‬‬

‫‪ -2‬املوافقة بين سوق العمل واالختصاصات الجامعية‪.‬‬

‫ً‬ ‫ّ‬
‫املتخرجين حديثا في تحديث قطاعات الدولة‪.‬‬ ‫‪ -3‬استثمار الطاقات االنتاجية من‬

‫الصحة‪:‬‬

‫اإلجراءات‪:‬‬
‫ّ‬
‫الصحية‪.‬‬ ‫‪ -1‬دعم الفاتورة‬
‫ّ‬
‫الطبية الحديثة للمستشفيات الحكومية‪.‬‬ ‫‪ -2‬تأمين التجهيزات‬

‫إجراءات لتفعيل دورالشباب‪:‬‬

‫‪ -1‬تخفيض سن االقتراع إلى ‪ً 18‬‬
‫عاما‬

‫تدابير لتفعيل دور الشباب‪:‬‬

‫‪ -1‬األسرة‪ :‬التربية الحوارية – املشاركة في اتخاذ القرارات‪.‬‬

‫‪ -2‬املدرسة‪ :‬املشاركة في نشاطات اجتماعية ثقافية ميدانية‪.‬‬

‫ضعف الديمقراطية‪ :‬تعزيز الديمقراطية عبر التنشئة املدرسية ‪ -‬وضع قانون انتخابي عادل‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫التمييزالجنس ي ‪ /‬الواسطة‪ :‬اعتماد الكفاءة كمعيار للتوظيف ‪ -‬سن قوانين تساوي بين الرجال والنساء على مختلف األصعدة ‪ -‬ترقية‬
‫النساء وفتح املجال لهن في املناصب العامة ‪ -‬الكوتا النسائية للمشاركة في الترشح والعمل السياس ي ‪ -‬املساواة في الرواتب في كل‬
‫القطاعات‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إجراءات تتعلق باملسنين‪ :‬تأمين مراكز حكومية إليواء املسنين ‪ -‬تغطية صحية شاملة للمسنين ‪ -‬دعم األسر التي تحتضن املسنين ‪-‬‬
‫معاشات تقاعدية للمسنين‪....‬‬

‫النتيجة املتوخاة يجب أن تكون إيجابية ً‬

‫دائما بعد اإلجراءات‪:‬‬
‫ّ‬
‫تقدم – ّ‬
‫تطور– تنمية – اندماج اجتماعي – مساواة – عدالة اجتماعية‪......‬‬

‫الخطوة التي تعتمدها الجمعيات قبل البدء بعملها‪:‬‬

‫‪ -‬الدراسة ‪ /‬البحث امليداني ‪ /‬تجميع املعلومات‪.‬‬

‫أهمية البحث االجتماعي‪:‬‬

‫رصد حاجات ومشكالت املجتمع‪ ،‬فأي خطة ناجحة يجب أن تنطلق من الواقع‪ ،‬من رصد الحاجات‪.‬‬

‫عالقة البحث االجتماعي بالسياسة االجتماعية واالصالح االجتماعي‪:‬‬

‫ّ‬ ‫ّ‬
‫أساسية التخاذ اإلجراءات املناسبة من قبل الدولة ملعالجة املشكالت ووضع برامج‬ ‫يشكل البحث االجتماعي نقطة انطالق وركيزة‬
‫السياسات االجتماعية املالئمة من تربوية وصحية واجتماعية لتحقيق االصالح االجتماعي‪.‬‬

‫املفهوم االجتماعي الذي يعكس عالقة الكباروالراشدين بالشباب‪:‬‬

‫‪ -‬صراع أجيال ‪ /‬صراع قيم‪.‬‬
‫املفهوم عند دخول قيم و افدة خارجية على املجتمع‪:‬‬
‫‪ -‬صراع القيم‪.‬‬
‫املفهوم عند سيطرة الثقافة القوية على الثقافة الضعيفة‪:‬‬
‫‪ -‬هيمنة ثقافية‪.‬‬
‫املفهوم عند تفاعل الثقافات مع بعضها‪:‬‬
‫‪ -‬تفاعل ثقافي – تثاقف‪.‬‬

‫‪4‬‬
 ‫املفهوم الذي ينطبق على و اقع املرأة في لبنان‪:‬‬

‫‪ -‬تمييز جنس ي‪.‬‬

‫ّ‬
‫تقلص وتراجع الطبقة الوسطى‪:‬‬

‫‪ -‬حراك اجتماعي هابط‪.‬‬

‫طرفي االنتاج في قطاع الخدمات‪ ،‬والعالقة بينهما بحسب ماركس‪:‬‬

‫‪ -‬العامل‬

‫‪ -‬رب العمل‬

‫‪ -‬العالقة‪ :‬صراع طبقي‪.‬‬

‫هجرة املتعلمين = هجرة األدمغة‬

‫هجرة ‪ /‬نزوح = حراك جغرافي‪.‬‬

‫ّ‬
‫والتطور‪:‬‬ ‫ّ‬
‫التقدم‬ ‫النظام السياس ي املالئم لتفعيل وتحقيق‬

‫النظام الديمقراطي‪.‬‬

‫أسس النظام الديمقراطي ‪ /‬خصائصه ‪ /‬عالقته بالحراك االجتماعي‪:‬‬

‫فكلما اتسم املجتمع باملرونة ّكلما ّ‬

‫سهل عملية الحراك االجتماعي‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬املرونة‪:‬‬

‫‪ -‬الكفاءة‪ ،‬وتقييم الفرد على أساس الجدارة والكفاءة واالمكانيات‪.‬‬

‫‪ -‬املسواة‪ ،‬التي ّ‬
‫تحد من الفروقات االجتماعية‪.‬‬
‫شكل التضامن املطلوب تحقيقه في لبنان‪ّ ،‬‬
‫مبر ًرا‪:‬‬
‫‪ -‬التضامن العضوي‪ ،‬ألنه ّ‬
‫يوحد املجتعم ّ‬
‫ويحرره من آليات التفكيك الطائفي واملناطقي‪.‬‬

‫املفهوم املناسب لبروز وعي الفرد الخاص وأهميته‪:‬‬

‫‪ -‬التضامن العضوي‪ ،‬ألنه يعكس الوعي الفردي عند املواطن الذي يتخطى والءاته التقليدية في سبيل املصلحة العامة‪.‬‬

‫‪5‬‬
 ‫حالة الشباب اللبناني‪:‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬عند توفر شروط االندماج(عمل – تعليم – اقتراع ‪ -‬مشاركة سياسية)‪ ،‬أي الشروط االجتماعية – االقتصادية والشروط التربوي‬
‫الثقافية والشروط السياسية = اندماج اجتماعي‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬عند عدم توفر شروط االندماج = ضعف اندماج اجتماعي‪.‬‬

‫‪ -‬تأثير عدم االندماج أو ضعفه على املواطنية‪ :‬يضعف املواطنية‪.‬‬

‫تفاوت في املدارس (مدارس النخبة‪/‬املدارس الخاصة‪/‬مدارس اإلرساليات) واملدرسة الرسمية – تفاوت في جودة التعليم بين املدارس‬
‫– و اقع التعليم في دول العالم الثالث‪:‬‬

‫‪ -‬اصطفاء – عدم تكافؤ ا لفرص‪.‬‬

‫للتحول في الفئات العمرية ‪ /‬نوع ّ‬

‫التغيراملطلوب في لبنان‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫نوع ّ‬
‫التغيرعند دخول املواطنية ‪ /‬املفهوم املناسب‬
‫ّ‬
‫تغير طبيعي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫النظرية املالئمة للنظام السياس ي اللبناني(الديمقراطي)‪:‬‬

‫‪ -‬نظرية اإلصالح‪.‬‬

‫أيديولوجيا الدولة في لبنان‪:‬‬

‫‪ -‬الديمقراطية‪.‬‬

‫أهميتها في توفير مناخ إيجابي للتغير‪:‬‬

‫‪ -‬تعطي حرية لألفراد في املبادرة واملشاركة‪.‬‬

‫‪ -‬تساهم في إحداث تغير تدريجي إصالحي‪.‬‬

‫ّ‬
‫العالقة بين الدولة والجمعيات‪/‬مؤسسات املجتمع املدني‪ /‬املنظمات غيرالحكومية‪:‬‬

‫‪ -‬عالقة تكامل – تعاون – مشاركة‪.‬‬

‫‪6‬‬
 ‫الضمان االجتماعي بين لبنان والعالم‪:‬‬
‫ّ‬
‫املتقدم يحتفظ الضمان بمبالغ مالية ضخمة تستغل في مشاريع‬ ‫‪ -‬في لبنان‪ ،‬هنالك مشاكل مالية وإدارية وعدم استقرار‪ ،‬بينما في العالم‬
‫اجتماعية مما يؤدي إلى ّ‬
‫التقدم والرقي‪.‬‬

‫السياسة االجتماعية الواجب اعتمادها في لبنان‪:‬‬

‫السياسة االجتماعية التي تؤدي إلى الحماية االجتماعية وتأمين الخدمات األساسية لجميع املواطنين‪ ،‬والقائمة على مفهوم التنمية‬
‫البشرية املستدامة‪.‬‬

‫تقديمات الدولة = حق للمواطن‪ ،‬واجب الدولة تجاه املواطن‪.‬‬

‫تقديمات الجمعيات =إحسان‪.‬‬
‫املفهوم املناسب لعمل الدولة = سياسة اجتماعية‪.‬‬
‫املفهوم املناسب لعمل الجمعيات = رعاية اجتماعية‪.‬‬
‫ّ‬
‫مكونات التنمية البشرية املستدامة‪:‬‬

‫‪ -‬العدالة االجتماعية‪.‬‬

‫‪ -‬االنتاجية‪.‬‬

‫‪ -‬املشاركة والتمكين‪.‬‬

‫‪ -‬االستدامة واالستمرارية‪.‬‬
‫غياب هذه ّ‬
‫املكونات = غياب للعدالة االجتماعية واملشاركة والتمكين‪.‬‬

‫تأثيراملشكالت التي ُتعرض في املستندات من فقر وبطالة وتمييزجنس ي وضعف قطاع التعليم و ‪ ،....‬على ّ‬
‫مكونات التنمية البشرية‬
‫املستدامة‪:‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬تعيق توفر العدالة االجتماعية‪.‬‬

‫‪ -‬تضعف االنتاجية‪.‬‬

‫‪ -‬تعرقل املشاركة‪.‬‬

‫‪7‬‬
 ‫موقع املجتمع اللبناني ‪ /‬بيروت من الحداثة والتقدم‪:‬‬

‫‪ -‬مجتمع تقليدي‪ ،‬نامي‪.‬‬

‫‪ -‬يتأرجح بين الحداثة والنمو‪.‬‬

‫ّ‬
‫والتطور‪:‬‬ ‫ّ‬
‫التقدم‬ ‫النظام السياس ي املالئم لتفعيل وتحقيق‬

‫النظام الديمقراطي‪.‬‬

‫النظام السياس ي (ديمقراطي – شمولي) = أيديولوجيا الدولة (ديمقراطية – شمولية)‬

‫‪8‬‬