Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 14

‫المستوى‪ :‬الرابعة متوسط‬ ‫المادة ‪ :‬علوم الطبيعة و الحياة‬

‫المقطع التعلمي‪ :‬التنسيق الوظيفي في العضوية‬


‫المقطع البيداغوجي الثاني‪ :‬االستجابة المناعية‬
‫مركبة الكفاءة الثانية‪ :‬التعرف على بعض أمراض فرط الحساسية‬
‫المورد المعرفي‪ :‬االعتالالت المناعية ‪ -1‬االستجابة المفرطة(الحساسية)‬

‫معايير ومؤشرات التقويم‬ ‫موارد منهجية‬ ‫موارد قيمية‬


‫مع‪:2‬يتعرف على حالة اعتالل مناعي‬ ‫‪ -‬التبليغ باألسلوب العلمي‬ ‫توعية االشخاص بضرورة تجنب‬
‫مؤ‪:1‬يعرف الحساسية‬ ‫‪ -‬تحليل وثائق واستغاللها‬ ‫مسببات الحساسية وتوضيح اهمية‬
‫مؤ‪:2‬يصف المظاهر الشائعة للحساسية‬ ‫‪-‬وضع عالقة منطقية بين المعلومات‬ ‫اللقاحات المضادة للحساسية‬
‫‪ -‬استغالل معطيات (معطيات طبية حول مؤ‪:3‬يذكر ثالثة أمثلة عن العوامل المسببة‬ ‫‪ -‬ضرورة المتابعة الطبية للذين‬
‫للحساسية‬ ‫الحساسية اتجاه حبوب الطلع مثال)‬ ‫يعانون من فرط الحساسية‬
‫‪ -‬وضع عالقة سببية (تفسير اعراض‬
‫الحساسية المفرطة)‬

‫سير االنشطة‬ ‫المراحل‬


‫ما يقوله المتعلم‬ ‫ما يقوله االستاذ‬
‫لماذا يتم رفض الطعوم غير الذاتية وما يجيب المتعلم عن سبب رفض العضوية للطعوم غير الذاتية ويحدد‬ ‫التقويم‬
‫نوع االستجابة المناعية الموجهة ضدها نوع االستجابة المناعية خالل هذا الرفض‬ ‫التشخيصي‬
‫قال احد التالميذ لزميله ‪ :‬ال يمر علي فصل الربيع اال وتظهر علي بعض االعراض التي ليس لها عالقة‬ ‫الوضعية التعلمية‬
‫بالزكام (عطاس متكرر – سيالن االنف – احمرار العينين ودمعهما – سعال مستمر ‪).........‬‬ ‫للمورد المعرفي‬
‫رد االخر ‪( :‬انا مشكلتي مع االلبسة الصوفية كلما ارتديها اصاب بحكة شديدة ويحمر جلدي )‬
‫اقترح تسمية لهذه الظاهرة وحدد مختلف مظاهرها وماهي مسبباتها؟‬ ‫االشكالية‬
‫يبدي المتعلمون مجموعة من التصورات منها‬ ‫التصورات‬
‫يسمى هذا المشكل الصحي الحساسية‬
‫من مظاهرها عند التلميذ األول عطاس متكرر – سيالن االنف – احمرار العينين ودمعهما – سعال مستمر‬
‫ومسببها حبوب الطلع التي اعتبرها جهازه المناعي مولد ضد فشكل ضدها استجابة مناعية‬
‫اما التلميذ الثاني فتظهر على شكل حكة شديدة واحمرار جلدي ومسببها الصوف‬
‫ج‪ -1‬تسمى الحساسية المفرطة الفورية الن اعراضها تظهر بشكل‬ ‫النشاط االول‪ -1 :‬مسببات الحساسية‬ ‫مرحلة البحث‬
‫قوي وهي استجابة مناعية غير عادية ألنها موجهة ضد عناصر‬ ‫على ضوء سياق الوضعية التعلمية‬ ‫والتقصي‬
‫من الوسط غير ضارة عادة‬ ‫واعتمادا على الوثائق الموالية‪:‬‬
‫ج‪ -2‬المظاهر الشائعة لبعض انواع الحساسية‬
‫ا‪ -‬التهاب االنف التحسسي ‪ :‬من اعراضه سيالن الدموع واالنف‬ ‫‪ -1‬برر تسمية المشكل الصحي الذي‬
‫واحساس بانسداد االنف نتيجة افراز المخاط ‪ ,‬العطس المستمر‬ ‫يعاني منه الصديقان بالحساسية‬
‫ب‪-‬الطفح الجلدي‪ :‬يظهر على شكل احمرار بقع جلدية وانتفاخها‬ ‫المفرطة الفورية واقترح تعريفا لها‬
‫مرفوق بحكة‬
‫‪ -2‬انطالقا من السند(‪1‬و‪)2‬حدد المظاهر ج‪ -‬الربو‪ :‬يظهر بشكل نوبات سعال حادة مع أزيز بالصدر (صفير‬
‫بالصدر) وصعوبة شديدة ومؤقتة في التنفس نتيجة تجمع المخاط‬ ‫الشائعة للحساسية ثم فسر اعراض‬
‫وتقلص العضالت الملساء بالمجاري التنفسية‬ ‫مرض الربو‬
‫ج‪ -3‬مسببات الحساسية‪:‬‬
‫قراديات – غبار‪ -‬حبوب الطلع ‪ -‬وبر‪-‬ريش وصوف الحيوانات‪-‬‬ ‫‪ -3‬باستغالل معطيات الوثيقة (‪)3‬اذكر‬
‫بعض االغذية(فراولة –اسماك ‪-‬حليب‪ - )......‬مواد كيميائية‬ ‫مختلف العوامل المسببة للحساسية‬
‫وادوية مختلفة (مضادات حيوية – مواد التجميل – مواد التخدير )‬ ‫واقترح تسمية لها مبررا اجابتك‬
‫وتعتبر هذه العناصر ضارة بالنسبة لعضوية بعض االشخاص ومنه‬
‫فهي بمثابة مولدات ضد (المحسسات) الن الجهاز المناعي لهؤالء‬
‫االشخاص يعمل على مقاومتها باستجابة مناعية‬
‫ج‪-4‬عند التماس األول مع مولد الضد (طور التحسس) تخرج‬
‫اللمفاويات البائية لتتعرف على مولد الضد (المحسس)وتنتج‬
‫األجسام المضادة (‪ )IgE‬التي تتثبت على أغشية الخاليا الصارية‬
‫(ماستوسيت) التي تحتوي على حويصالت بها مادة الهيستامين‬
‫ومواد اخرى‬ ‫‪-4‬اشرح الية االستجابة المناعية ضد‬
‫عند التماس الثاني مع نفس مولد الضد (طور االندالع ) يتثبت‬ ‫هذا النوع من االمراض باختصار‬
‫مولد الضد على االجسام المضادة (‪ )IgE‬المثبتة بدورها على‬ ‫واستخلص نوعها ثم قارن هذا النوع‬
‫الخاليا الصارية فتحرض الحويصالت بها وتتحرر مادة الهستامين‬ ‫من االستجابة المناعية باالستجابة‬
‫ومواد اخرى مسببة اعراض الحساسية( احمرار – انتفاخ –‬ ‫المناعية العادية‬
‫عطس متكرر – حكة جلدية ‪.)-----------‬‬
‫ومنه فمظاهر االستجابة المفرطة تحدث فور التماس الثاني مع‬
‫مولد الضد الذي اثارها‬
‫ج‪ -5‬ا اقتراح مختلف اساليب الوقاية والعالج لهذا النوع من‬ ‫‪ -5‬اقترح مختلف اساليب الوقاية‬
‫المشاكل الصحية‪.‬‬ ‫والعالج لهذا النوع من المشاكل‬
‫* تجنب مسببات الحساسية باالبتعاد عنها (غبار الطلع –‬ ‫الصحية‪.‬‬
‫الحيوانات‪ ،‬بعض األغذية‪.)...‬‬ ‫(يتم ي البداية التطرق الى االختبارات‬
‫* تنظيف وتهوية المنازل من الغبار والقراديات وتعريض االفرشة‬ ‫الجلدية باختصار ويليه الوقاية والعالج)‬
‫واالغطية ألشعة الشمس‬
‫* تقديم مواد مضادة للهيستامين إليقاف أزمات الحساسية‪.‬‬
‫* عالج الحساسية بتقديم مسبب الحساسية في جرعات تتزايد‬
‫تدريجيا مع مرور الوقت‬
‫‪ -1‬المظاهر الشائعة للحساسية‬
‫السند(‪)1‬‬

‫ا‪ -‬التهاب االنف التحسسي‬


‫غالبا ما تسببه حبوب طلع االزهارتظهر‬
‫اعراضه على شكل سيالن االنف والدموع‬
‫واحساس بانسداد االنف ‪ ,‬العطس المستمر‬

‫ب‪-‬الحساسية الجلدية (الطفح الجلدي)‬


‫يظهر في شكل صفائح وبقع حمراء منتفخة‬
‫مرفوقة بحكة جلدية وتظهر ايضا بشكل‬
‫متورم مع انتفاخ الوجه ومخاطية البلعوم وقد‬
‫يؤدي ذلك الى االختناق‬

‫السند(‪)2‬‬
‫الربو من االمراض التي تصيب الجهاز التنفسي‬
‫اهم اعراضه احمرار وانتفاخ الجدران الداخلية‬
‫للمجاري التنفسية سيالن االنف وانسداده ‪,‬‬
‫سيالن الدموع واحمرار العيون‬
‫نوبات سعال حادة مع أزيز بالصدر (صفير‬
‫بالصدر) وصعوبة شديدة ومؤقتة في التنفس‬
‫تعود الى تقلصات تشنجية للعضالت الملساء‬
‫بالقصيبات الهوائية الرئوية ولإلفراز المفرط‬
‫للمخاط بالمجاري التنفسية‬
‫‪ -2‬مسببات الحساسية‬

‫‪-3‬الية االستجابة المفرطة الفورية‬

‫‪-‬‬
‫‪ -1‬تعريف الحساسية‪:‬‬
‫هي استجابة مناعية مفرطةو فورية اتجاه عناصر غير ضارة من‬
‫ارساء‬
‫محيطنا يعتبرها جسم بعض االشخاص مولدات ضد(محسسات)‬ ‫من خالل ما تقدم انجز حوصلة تبين‬ ‫الموارد‬
‫فيها ما تطرقت اليه خالل النشاط المقدم فيشكل اتجاهها استجابة مناعية‬
‫‪ -2‬المظاهر الشائعة لبعض انواع الحساسية‬ ‫ومتبعا خالله المراحل التالية ‪:‬‬
‫ا‪ -‬التهاب االنف التحسسي ‪ :‬من اعراضه سيالن الدموع واالنف‬ ‫‪ -1‬قدم تعريفا للحساسية‬
‫واحساس بانسداد االنف نتيجة افراز المخاط ‪ ,‬العطس المستمر‬
‫ب‪-‬الطفح الجلدي‪ :‬يظهر على شكل احمرار بقع جلدية وانتفاخها‬
‫مرفوق بحكة‬
‫ج‪ -‬الربو‪ :‬يظهر بشكل نوبات سعال حادة مع أزيز بالصدر (صفير‬
‫‪ -2‬حدد مختلف االعراض الشائعة‬
‫بالصدر) وصعوبة شديدة ومؤقتة في التنفس نتيجة تقلص‬
‫العضالت الملساء بالجهاز التنفسي‬ ‫للحساسية‬
‫‪-3‬مسببات الحساسية‪:‬‬
‫قراديات – غبار‪ -‬حبوب الطلع ‪ -‬وبر‪-‬ريش وصوف الحيوانات‪-‬‬
‫بعض االغذية(فراولة –اسماك ‪-‬حليب‪ - )......‬مواد كيميائية‬
‫وادوية مختلفة (مضادات حيوية – مواد التجميل – مواد التخدير )‬
‫وتعتبر هذه العناصر ضارة بالنسبة لعضوية بعض االشخاص ومنه‬
‫فهي بمثابة مولدات ضد (المحسسات) الن الجهاز المناعي لهؤالء‬
‫‪ -3‬اذكر مختلف مسببات الحساسية االشخاص يعمل على مقاومتها باستجابة مناعية مفرطة وفورية‬
‫‪ -4‬الوقاية والعالج‪:‬‬ ‫مع تدعيم اجابتك بأمثلة‬
‫تجنب مسببات الحساسية باالبتعاد عنها (غبار الطلع – الحيوانات‪،‬‬
‫بعض األغذية‪.)...‬‬
‫* تنظيف وتهوية المنازل من الغبار والقراديات وتعريض االفرشة‬
‫‪ -4‬بين االساليب التي يجب اتباعها واالغطية ألشعة الشمس‬
‫لوقاية االشخاص من الحساسية * تقديم مواد مضادة للهيستامين إليقاف أزمات الحساسية‪.‬‬
‫* عالج الحساسية بتقديم مسبب الحساسية في جرعات تتزايد‬
‫تدريجيا مع مرور الوقت‬

‫بطاقة عمل االفواج لمورد االستجابة المفرطة‬


‫الوضعية التعلمية للمورد المعرفي‬
‫قال احد التالميذ لزميله ‪ :‬ال يمر علي فصل الربيع اال وتظهر علي بعض االعراض التي ليس لها عالقة بالزكام (عطاس متكرر –‬
‫سيالن االنف – احمرار العينين ودمعهما – سعال مستمر ‪).........‬‬
‫رد االخر ‪( :‬انا مشكلتي مع االلبسة الصوفية كلما ارتديها اصاب بحكة شديدة ويحمر جلدي )=‬
‫كيف تفسر ظهور االعراض التي تظهر على الصديقين ؟‬
‫التصورات‪--------------------------------------------------------------------------------- :‬‬
‫النشاط االول‪:‬‬
‫على ضوء سياق الوضعية التعلمية واعتمادا على الوثائق الموالية‪:‬‬
‫‪ -1‬برر تسمية المشكل الصحي الذي يعاني منه الصديقان بالحساسية المفرطة الفورية‬
‫‪ -2‬انطالقا من السند(‪1‬و‪)2‬حدد المظاهر الشائعة للحساسية‬
‫باستغالل معطيات السند (‪)3‬اذكر مختلف العوامل المسببة للحساسية واقترح تسمية لها مبررا اجابتك‬ ‫‪-3‬‬
‫اشرح الية االستجابة المناعية ضد هذا النوع من االمراض باختصار واستخلص نوعها ثم قارن هذا النوع من االستجابة‬ ‫‪-4‬‬
‫المناعية باالستجابة المناعية العادية‬
‫اقترح مختلف اساليب الوقاية والعالج لهذا النوع من المشاكل الصحية‪.‬‬ ‫‪-5‬‬
‫االعراض الشائعة للحساسية‬ ‫‪-1‬‬

‫الربو من االمراض التي تصيب الجهاز التنفسي‬


‫التهاب االنف التحسسي‬ ‫الحساسية الجلدية‪:‬تظهر في شكل صفائح‬ ‫اهم اعراضه احمرار وانتفاخ الجدران الداخلية‬
‫غالبا ماتسببه حبوب طلع االزهار تظهر‬ ‫وبقع حمراء منتفخة مرفوقة بحكة جلدية‬ ‫للمجاري التنفسية سيالن االنف وانسداده ‪ ,‬سيالن‬
‫اعراضه على شكل سيالن االنف‬ ‫وتظهر ايضا بشكل متورم مع انتفاخ‬ ‫الدموع واحمرار العيون نوبات سعال حادة مع أزيز‬
‫والدموع واحساس بانسداد االنف ‪,‬‬ ‫الوجه ومخاطية البلعوم وقد يؤدي ذلك‬ ‫بالصدر (صفير بالصدر) وصعوبة شديدة ومؤقتة‬
‫العطس المستمر‬ ‫الى االختناق‬ ‫في التنفس تعود الى تقلصات تشنجية للعضالت‬
‫الملساء بالقصيبات الهوائية الرئوية ولإلفراز‬
‫المفرط للمخاط بالمجاري التنفسية‬
‫السند(‪)1‬‬
‫السند(‪)2‬‬

‫‪-3‬الية االستجابة المناعية‬ ‫‪ -2‬مسببات الحساسية المفرطة‬

‫مولدات الضد وتفاعالت الحساسية التي تثيرها‬


‫السند(‪)4‬‬
‫السند(‪)3‬‬

‫المستوى‪ :‬الرابعة متوسط‬ ‫المادة ‪ :‬علوم الطبيعة و الحياة‬


‫المقطع التعلمي‪ :‬التنسيق الوظيفي في العضوية‬
‫المقطع البيداغوجي الثاني‪ :‬االستجابة المناعية‬
‫مركبة الكفاءة االولى‪:‬المساهمة في حمالت التوعية حول التلقيح‬
‫المورد المعرفي‪ -2 :‬اللقاحات واالمصال‬

‫معايير ومؤشرات التقويم‬ ‫موارد منهجية‬ ‫موارد قيمية‬


‫مع‪:3‬يميز بين التلقيح و االستمصال‬ ‫التوعية بأهمية التلقيح واالستمصال ‪ -‬التبليغ باألسلوب العلمي‬
‫مؤ‪:1‬يحدد ميزة اللقاح‬ ‫والحث على المساهمة في التطبيق ‪ -‬تحليل وثائق واستغاللها (استغالل‬
‫مؤ‪:2‬يحدد ميزة االستمصال‬ ‫دفتر التلقيحات)‬ ‫الفعلي لذلك‬
‫‪-‬وضع عالقة منطقية بين المعلومات‬ ‫التوعية بضرورة التقيد برزنامة‬
‫‪ -‬استغالل معطيات‬ ‫اللقاحات‬
‫تفسير معطيات (اللقاح والمصل في‬
‫حماية العضوية)‬

‫سير االنشطة‬ ‫المراحل‬


‫ما يقوم به المتعلم‬ ‫ما يقوم به االستاذ‬
‫يحتوي اللقاح على مولدات ضد ضعيفة لمسببات الحساسية‬ ‫بهدف تجنب اعراض الحساسية المفرطة يلجا‬ ‫التقويم‬
‫دوره تحفيز الجسم على انتاج اجسام مضادة (حماية‬ ‫المصابون الى اجراءالتلقيحات المضادة‬ ‫التشخيصي‬
‫للحساسية ماهو محتوى هذا اللقاح وما اهميته الجسم)‬
‫للعضوية؟‬
‫اصيب فيصل بجروح اثر سقوطه على سلك شائك مرمى في حقل البناء نقل الى اقرب عيادة حيث قام الطبيب‬ ‫الوضعية‬
‫بتنظيف الجرح وتعقيمه ثم حقنه بحقنتين متتاليتين‬ ‫التعلمية للمورد‬
‫المعرفي‬
‫حدد مكونات كل حقنة ودورها في العضوية‬ ‫االشكالية‬
‫االولى تمثل مصل به اجسام مضادة للقضاء على‬ ‫يبدي المتعلمون مجموعة من التصورات‬ ‫التصورات‬
‫اناتوكسين الكزاز اما الثانية فتمثل لقاح لتحفيز الجسم‬
‫على تشكيل اجسام مضادة للحماية مستقبال‬
‫ج‪ -1‬الشرح‪:‬‬ ‫النشاط االول‪ -1 :‬االستلقاح‬ ‫مرحلة البحث‬
‫دجاج المجموعة (ب) قاوم توكسين الكوليرا ألن جهازه‬ ‫والتقصي‬
‫لغرض التوصل الى اهمية اللقاحات اجرى العالم المناعي أنتج اجساما مضادة لعصيات الكوليرا حصنته ضد‬
‫الفرنسي لويس باستور سنة ‪1879‬تجاربه على توكسين الكوليرا الحديث بينما دجاج المجموعة (أ) مات‬
‫ألنه ال يحمل هذه االجسام المضادة (غير محصن)‬ ‫مجموعتين من الدجاج تبين الوثائق الموالية‬
‫فقد تشكلت لدى الدجاجات المجموعة (ب) ذاكرة مناعية‬ ‫نتائجها‬
‫تدخلت عند تعرض الدجاجات لتوكسين الكوليرا الممرض‬
‫(التماس الثاني مع نفس مولد الضد ) ومنه انتاج اجسام‬ ‫‪ - -1‬قدم شرحا لكون الدجاجات التي حقنها‬
‫مضادة بسرعة وبكميات هائلة‬ ‫باستور بمزرعة قديمة لبكتيريا الكوليرا تقاوم‬
‫ج‪ -2‬المقارنة‬ ‫البكتيريا الحديثة‬
‫اثر التماس االول مع مولد الضد (االستجابة االولية) انتجت‬
‫العضوية اجسام مضادة ببطء (زمن طويل) وبكميات قليلة‬
‫بينما اثر التماس الثاني (االستجابة الثانوية) تم انتاج كمية‬
‫اكبر من االجسام المضادة في زمن قصير (بسرعة)‬
‫يرجع سبب هذا االختالف الى الذاكرة المناعية التي تتميز‬ ‫‪-2‬قارن انتاج االجسام المضادة (السرعة‬
‫بها بعض اللمفاويات البائية (ذات الذاكرة (‪ )LBm‬التي‬ ‫والكمية ) في االستجابتين المناعيتين االولية‬
‫تحتفظ بذاكرتها بمولد الضد اثر التماس االول وتشكل ضده‬ ‫والثانوية‬
‫استجابة مناعية سريعة وقوية عند التماس الثاني معه)‬
‫ج‪ -3‬االمراض التي يتم التلقيح ضدها هي ‪:‬‬
‫السل – التهاب الكبد الفيروسي – الشلل – الدفتيريا –‬
‫الكزاز – السعال الديكي – الحصبة –‬
‫الحصبة االلمانية – الزكام ‪.‬‬
‫‪ -3‬سم االمراض التي يتم تلقيح الشخص ضدها اهمية اعادة اللقاحات لتشكيل اكبر حماية للشخص بتعزيز‬
‫الذاكرة المناعية والمحافظة على نسبة معتبرة من االجسام‬ ‫ووضح اهمية اعادة اللقاحات‬
‫المضادة في الدم الن عدم التذكر باللقاح يؤدي الى موت‬
‫بعض الخاليا ذات الذاكرة ‪ LBm‬ومنه يجب عدم التهاون‬
‫بها ‪ ،‬و إعادتها حسب رزنامة التلقيحات بالدفتر الصحي‬
‫لألشخاص خاصة االطفال منهم حتى تبقى الخاليا المناعية‬
‫تحمل ذاكرة اتجاه مولد الضد والتزول‬
‫نتيجة‪:‬‬
‫تعتمد اللقاحات على مبدا الذاكرة المناعية وهذا يساعد‬
‫على المحافظة على نسبة معتبرة من األجسام المضادة في‬
‫دم الشخص‬
‫الوثيقة(‪ )1‬تجارب باستور على الدجاج‬

‫الوثيقة(‪ )2‬تطور كمية االجسام المضادة اثر االستجابتين االولية والثانوية‬

‫سمحت معايرة كمية االجسام المضادة في مصل الدم بمقارنة االستجابات المناعية خالل التماس‬
‫االول مع مولد الضد (االستجابة االولية) وبعد التماس الثاني مع نفس مولد الضد‬

‫تعتبر المنظمة العالمية للصحة التلقيح احدى‬


‫التدخالت االكثر فعالية واالكثر اقتصادية كونه‬
‫مكن من القضاء على العديد من االمراض‬
‫المعدية والتخفيض من نسبة االمراض وتعتبر‬
‫التلقيحات بالجزائر اجبارية وتتم وفق رزنامة‬
‫الوثيقة (‪)3‬‬ ‫وطنية‬
‫الوثيقة (‪)4‬رزنامة التلقيحات الوطنية الجديدة‬

‫تطعيم االطفال‬

‫ج‪ -1‬انظر الجدول ألسفل‬


‫‪ -2‬االستمصال‬
‫ج‪ -2‬تفسير المنحنيين‪:‬‬
‫المنحنى الخاص باالستمصال‬ ‫توصل الدكتور ايميل رو( ‪)Emile Roux‬‬
‫نميز ارتفاع نشبة االجسام المضادة بالعضوية مباشرة عند‬ ‫مساعد لويس باستور في سنة ‪1894‬الى ان‬
‫الحصان المحقون باناتوكسين الدفتيريا عضويته الحقن ثم انخفاضها تدريجيا مع مرور الزمن حتى انعدامها‬
‫قادرة على تشكيل اجسام مضادة اتجاه الدفتيريا في االسبوع السادس الن الحقنة عبارة عن اجسام مضادة‬
‫جاهزة تتحلل وتنعدم بعد انتهاء دورها ممايعني استغاللها‬ ‫على ضوء السندات الموالية‬
‫للقضاء على مولدات الضد (المرض)‬ ‫‪ -1‬قارن في جدول بين مبدا التلقيح ومبدا‬
‫االستمصال من حيث التركيب – االهمية – وقت المنحنى الخاص باالستلقاح‬
‫تتزايد نسبة االجسام المضادة وسرعتها كلما اعيدت‬ ‫استعماله‪ -‬نوع الحماية التي يشكلها‬
‫اللقاحات (اللقاحات التذكيرية) فإعادة اللقاحات امر‬ ‫‪ -2‬فسر المنحنيين المرفقين واستخلص الحاالت‬
‫ضروري للحفاظ على الذاكرة المناعية‬ ‫التي يتم خاللها اقتراح التلقيح من جهة‬
‫الحاالت‬ ‫واالستمصال من جهة اخرى ‪.‬‬
‫يقترح الطبيب لقاحا قبل االصابة بالمرض (اثناء الطفولة‬
‫وتكراره مع زيادة العمر) لتنشيط الخط الدفاعي الثالث‬
‫(مناعة مكتسبة ) اما االستمصال فيقترحه للشخص الذي‬
‫اصيب بالمرض وعجز جهازه المناعي على القضاء عليه‬
‫وبعد الشفاء يقترح اعادة اللقاح‬

‫العالج باألمصال يتمثل في حقن الغلوبيولينات المناعية المضادة لنوع معين من مولدات الضد تم‬
‫تحضيرها في المختبرات انطالقا من حقن انسان اوحيوان كالحصان باناتوكسين نوعي معين وتركه‬
‫لفترة زمنية حيث تكون عضويته أجسام مضادة ضد هذا السم ثم يؤخذ مصله وتجرى عليه عمليات‬
‫تنقية (تحضير مخبري) ويعطى بعد ذلك في صورة حقن لإلنسان في حالة اصابته للقضاء على‬
‫مولدات الضد الغازية للعضوية ومن امثلة ذلك مصل داء الكلب‪ ,‬والمصل المضاد للعقارب والثعابين‪,‬‬
‫ومصل الكزاز‬
‫علما ان االمصال ذات االصل البشري تكون اكثر قابلية عند المستقبلين مقارنة باألمصال ذات االصل‬
‫الحيواني التي تبدي مساوئ كإثارة انماط من الحساسية لديهم‬
‫السند(‪)1‬‬

‫شخص محصن‬ ‫دواء غاما غلوبيولين‬ ‫االستمصال‬


‫الوثيقة (‪ )2‬مقارنة بين مبدا التلقيح ومبدا االستمصال‬

‫ج‪ -1‬المقارنة‪:‬‬

‫الخواص‬ ‫مبدا االستلقاح‬ ‫مبدا االستمصال‬


‫تركيبه‬ ‫عبارة عن مولد ضد فاقد الفعالية‬ ‫عبارة عن اجسام مضادة جاهزة‬
‫(اناتوكسين) ومفعوله نوعي‬ ‫تكونت في كائن حي اخر حيواني‬
‫او بشري ومفعوله نوعي‬
‫تأثيره على الجسم‬ ‫يحفز الجهاز المناعي على‬ ‫يهاجم مولد الضد ويبطل مفعوله‬
‫تكوين استجابة اولية وذاكرة‬ ‫بتشكيل معقد مناعي معه (اكتساب‬
‫مناعية (اكتساب مناعة بطيئة)‬ ‫مناعة سريعة)‬
‫وقت استعماله‬ ‫قبل االصابة بالمرض (هناك‬ ‫بعد االصابة بالمرض ومفعوله‬
‫حاالت استثنائية يتم خاللها‬ ‫مؤقت‬
‫اعطاء اللقاح بعد االصابة‬
‫كالكلب مثال) ويدوم عدة شهور‬
‫الهدف‬ ‫الوقاية وتحصين الجسم‬ ‫العالج بالقضاء على مولد الضد‬
‫والمرض‬
‫نوع الحماية‬ ‫تكوين مناعة نشيطة ألنه يحفز‬ ‫تكوين مناعة سلبية ألنه يقضي‬
‫الجهاز المناعي ويعزز المناعة‬ ‫على‬
‫المكتسبة‬ ‫العامل الممرض دون تحفيز‬
‫الجهاز المناعي‬
‫‪-1‬التلقيح (االستلقاح) ‪:‬هو حقن شخص بمكروب أو سم‬ ‫من خالل ما تقدم انجز خالصة توضح فيها‬
‫غير فعال (اناتوكسين)يكسب العضوية مناعة طويلة المدى‬ ‫مايلي‬ ‫ارساء‬
‫قادرة على رد فعل سريع عند التماس مع مولد الضد‬ ‫‪ -1‬تعريف اللقاح‬ ‫الموارد‬
‫ويعتمد ا على مبدا الذاكرة المناعية حيث يسمح التلقيح‬ ‫‪ -2‬اهمية اعادة اللقاحات‬
‫المتكرر للعضوية بالمحافظة على نسبة عالية من األجسام‬
‫المضادة ‪.‬‬
‫‪ -2‬العالج بالمصل (االستمصال) ‪ :‬هو حقن المريض‬
‫بمصل يحتوي على أجساما مضادة نوعية تقضي على‬ ‫تعريف االستمصال واهميته‬ ‫‪-3‬‬
‫مولدات الضد الغازية وتعالج العضوية في فترة قصيرة‬
‫‪ -3‬مقارنة مبدا االستلقاح بمبدأ االستمصال‬
‫يعتمد مبدا االستلقاح على تحفيز العضوية على تشكيل‬
‫اجسام مضادة نوعية لمختلف انواع مولد الضد المحقون‬
‫اما مبدا االستمصال فيعتمد على حقن مباشر باألجسام‬
‫المضادة النوعية الخاصة بعامل ممرض محدد‬

‫تمرين ‪ 2‬ص ‪83‬‬ ‫تقويم‬


‫الموارد‬
‫بطاقة عمل االفواج لمورد االستجابة المفرطة‬

‫الوضعية التعلمية للمورد المعرفي‬


‫اصيب فيصل بجروح اثر سقوطه على سلك شائك مرمى في حقل البناء نقل الى اقرب عيادة حيث قام الطبيب بتنظيف الجرح‬
‫وتعقيمه ثم حقنه بحقنتين متتاليتين‬
‫حدد مكونات كل حقنة ودورها في العضوية‬
‫التصورات‪----------------------------------------------------------------------------------------- :‬‬
‫‪ -1‬االستلقاح‬ ‫النشاط االول‪:‬‬
‫لغرض التوصل الى اهمية اللقاحات اجرى العالم الفرنسي لويس باستور سنة ‪1879‬تجاربه على مجموعتين من الدجاج تبين‬
‫الوثائق الموالية نتائجها‬
‫‪ - -1‬قدم شرحا لكون الدجاجات التي حقنها باستور بمزرعة قديمة لبكتيريا الكوليرا تقاوم البكتيريا الحديثة‬
‫‪- 2‬قارن انتاج االجسام المضادة (السرعة والكمية ) في االستجابتين المناعيتين االولية والثانوية وبرر اجابتك‬
‫‪ -3‬سم االمراض التي يتم تلقيح الشخص ضدها ووضح اهمية اعادة اللقاحات‬

‫الوثيقة(‪ )2‬تطور كمية االجسام المضادة اثر‬


‫الوثيقة(‪ )1‬تجارب باستور على الدجاج‬
‫االستجابتين االولية والثانوية‬

‫الوثيقة(‪)3‬‬
‫الوثيقة(‪)4‬‬
‫‪-2‬االستمصال‬
‫توصل الدكتور ايميل رو( ‪ )Emile Roux‬مساعد لويس باستور في سنة ‪1894‬الى ان الحصان المحقون باناتوكسين الدفتيريا‬
‫عضويته قادرة على تشكيل اجسام مضادة اتجاه الدفتيريا‬
‫على ضوء السندات الموالية‪:‬‬
‫‪ -1‬قارن في جدول بين مبدا التلقيح ومبدا االستمصال من حيث‬
‫التركيب – االهمية – وقت استعماله‪ -‬نوع الحماية التي يشكلها‬
‫‪ -2‬فسر المنحنيين المرفقين واستخلص الحاالت التي يتم خاللها‬
‫اقتراح التلقيح من جهة واالستمصال من جهة اخرى ‪.‬‬
‫مقارنة بين مبدا التلقيح ومبدا االستمصال‬

You might also like