Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 31

‫‪Transdisciplinary Unit:‬‬ ‫‪Key Concept:‬‬ ‫المفهوم‬ ‫مفاهيم ذات صلة ‪Related Concepts:‬‬

‫الوحدة المتجاوزة للمواد الدراسية‬ ‫الرئيسي‬


‫كيف نعبر عن أنفسنا‬ ‫التعاون ‪ -‬الوحدة‬
‫وظيفة –شكل ‪-‬تغيير‬

‫‪Central Idea:‬‬ ‫الفكرة المركزية‬ ‫‪Lines of Inquiry:‬‬ ‫خطوط البحث‬

‫العمل الجماعى يحقق األهداف‪.‬‬ ‫*أهمية الوحدة و التعاون‪.‬‬


‫*األلعاب الرياضية توضح التعاون‪.‬‬
‫*تأثير القوى الخارجية على األداء‪.‬‬
‫قسم القرآن الكريم‬

‫بوكليت تدبر سورة المدثر‬

‫‪Pyp 6‬‬
‫يا أيها المتغطي بثيابه‬

‫قم فحذر الناس من عذاب هللا‬

‫وخص ربك وحده بالتعظيم والعبادة‬


‫وطهر ثيابك من النجاسات‬

‫تجنب عبادة األصنام‬

‫وال تعط العطية كي تأخذ أكثر منها‬


‫ولمرضاة ربك فاصبر على األوامر‬
‫والنواهي‬

‫فإذا نفخ في " القرن " نفخة البعث‬


‫والنشور‬
‫فذلك الوقت يومئذ شديد على الكافرين‬

‫غير سهل أن يخلصوا مما هم فيه من‬


‫مناقشة الحساب وغيره من األعمال‬
‫دعني‪ -‬يا محمد‪ -‬أنا والذي خلقته‬
‫في بطن أمه وحيدا ال مال له وال‬
‫ولد ( الوليد بن المغيرة )‬

‫جعلت له ماال مبسوطا واسعا‬

‫وأوالدا حضورا معه في " مكة " ال‬


‫يغيبون عنه‬
‫ويسرت له سبل العيش‬

‫ثم يأمل بعد هذا العطاء أن أزيد له‬


‫في ماله وولده وقد كفر بي‬
‫إنه كان للقرآن وحجج هللا على خلقه معاندا مكذبا‬
‫سأكلفه مشقة من العذاب واإلرهاق ال راحة له منها‪.‬‬
‫(والمراد به الوليد بن المغيرة المعاند للحق المبارز هلل‬
‫ولرسوله بالمحاربة)‪.‬‬
‫إنه فكر في نفسه وهيأ ما يقوله من الطعن‬
‫في الرسول محمد والقرآن‬

‫فقهر وغلب واستحق بذلك الهالك‬


‫ألنه طعن في القرآن‬
‫ثم قطب وجهه‬

‫واشتد في العبوس لما ضاقت عليه‬


‫الحيل‬

‫ثم رجع معرضا عن الحق وتعاظم‬


‫أن يعترف به‬
‫فقال عن القرآن‪ :‬ما هذا الذي يقوله‬
‫محمد إال سحر‬

‫ما هذا إال كالم المخلوقين تعلمه‬


‫محمد منهم ثم ادعى أنه من عند هللا‬
‫سأدخله جهنم‬

‫وما أعلمك أي شيء جهنم؟‬

‫ال تبقي لحما وال تترك‬


‫عظما إال أحرقته‬
‫يتولى أمرها تسعة عشر ملكا من‬
‫الزبانية األشداء‬ ‫مغيرة للبشرة مسودة للجلود‬
‫وما جعلنا خزنة النار إال من المالئكة الغالظ وما جعلنا ذلك العدد إال اختبارا للذين كفروا‬
‫باهلل وليحصل اليقين للذين أعطوا الكتاب من اليهود والنصارى بأن ما جاء في القرآن عن‬
‫خزنة جهنم إنما هو حق من هللا تعالى‪ ,‬حيث‪ ,‬وافق ذلك كتبهم‪ ,‬ويزداد المؤمنون تصديقا‬
‫باهلل ورسوله وال يشك في ذلك الذين أعطوا الكتاب من اليهود والنصارى وال المؤمنون‬
‫باهلل ورسوله‬
‫وليقول الذين في فلوبهم نفاق والكافرون‪ :‬ما الذي أراده هللا بهذا العدد ‪ ،‬يضل هللا من أراد‬
‫إضالله‪ ،‬ويهدي من أراد هدايته‪ ،‬وما يعلم عدد مالئكة ربك الذين خلقهم إال هللا وحده‪،‬‬
‫وما النار إال تذكرة وموعظة للناس‪.‬‬
‫ليس األمر كما ذكروا من‬
‫التكذيب للرسول فيما جاء به‬
‫أقسم هللا سبحانه بالقمر‬

‫وبالليل إذ ولى وذهب‬

‫وبالصبح إذا أضاء وانكشف‬


‫إن النار إلحدى األشياء العظيمة‬

‫إنذارا وتخويفا للناس‬

‫لمن أراد منكم أن يتقرب إلى ربه بفعل الطاعات أو يتأخر بفعل المعاصي‬
‫كل نفس محبوسة بعملها وال تفك حتى تؤدي‬
‫ما عليها من الحقوق والعقوبات‬

‫إال المسلمين المخلصين أصحاب اليمين‬

‫هم في جنات يسأل بعضهم بعضا‬

‫عن الكافرين الذين أجرموا في حق أنفسهم‬


‫ما الذي أدخلكم جهنم‬

‫قال المجرمون‪ :‬لم نكن من المصلين في الدنيا‬

‫ولم نكن نتصدق على الفقراء والمساكين‬


‫و كنا نتحدث بالباطل مع المكذبين و األشرار‬

‫وكنا نكذب بيوم الحساب والجزاء‬

‫حتى جاءنا الموت‬


‫فما تنفعهم شفاعة الشافعين جميعا من‬
‫المالئكة والنبيين وغيرهم; ألن الشفاعة إنما‬
‫تكون لمن ارتضاه هللا‬

‫فما لهؤالء المشركين عن القرآن وما فيه‬


‫من المواعظ منصرفين‬
‫كأنهم حمر وحشية تهرب سريعا‬

‫فرت من أسد كاسر‬


‫بل يطمع كل واحد من هؤالء المشركين أن ينزل هللا عليه كتابا من السماء منشورا كما أنزل‬
‫على محمد صلى هللا عليه وسلم‬
‫إنهم ال يخافون اآلخرة وال‬
‫يصدقون بالبعث والجزاء‬

‫أن القرآن موعظة بليغة‬


‫كافية التعاظهم‬

‫فمن أراد االتعاظ اتعظ بما فيه وانتفع بهداه‬


‫وما يتعظون به إال أن يشاء هللا لهم الهدى‪.‬‬
‫هو سبحانه أهل ألن يطاع ويعبده الناس‪،‬‬
‫وأهل ألن يغفر لمن آمن به وأطاعه‬

You might also like