Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 23

2354-6204 2549-4546

{ > > > > >i

>

} >

} >
> > >

} > > >

> >
> > > > >

> > >


> > >

> >
{ > > > > >
>
> >
{ > > > > > >

} > >

} > >
} > >

> >
{ > >
>
> } > >
> > > > > > > } >
> > > > > }>

> > > > >}>


> > > > >
> > > > >
} > > > > > >
> > > > > > > > {
> > > > >
{ { > > > } >

> >

> >

> > >

>

} > >

> > > > > > >


} > >

} > >

> >
} > >
> > >
}
} } > >

} > >

} > >

} > >
} > >

} > >
> > >

> >
{ >

> >

> } } > >


} > >

} > >

{ > >
> > > > > >

} > >

> > } > >

} > >
} > >

> > } > >


} > >

} > >

} > >

} > >
} > >
>

>
> >

> > > >

} > >
} > >
} > >

} > >

{ > > > > > > >

> > > >


{ > > > >
> > >
> >

>
> al-Tafsi>r wa-al-
Mufassiru>n

> >

>

> >
>

>

} } >

> >
> > >
> > >

> > >

> >>

> >>

} > > > > >

> >
> >
>

> >
> > >
>

> >
{ >

> > >

>
{ > >
} > >
> >
{
{ > >

> > >

> > >

{
‫> { >‬

‫> {‬

‫> > {‬ ‫> >‬ ‫>‬ ‫> >‬


‫>‬ ‫> >‬

‫>‬

‫>‬ ‫> >‬ ‫>‬


‫> {‬

‫>‬ ‫{‬

‫> {‬ ‫>‬

‫َ‬ ‫َ‬
‫الن ِار ُه ْم ِف َيها خ ِال ُدو َن] البقرة ‪[572َ:‬‬
‫اب َّ‬ ‫َو َم ْن َع َاد َف ُأ َولئ َك َأ ْ‬
‫ص َح ُ‬ ‫ِ‬

‫{‬ ‫{‬ ‫‪.‬‬


‫ْ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬
‫الرَبا اْل َح َّرِم َب ْع َد ت ْح ِر ِيم ِه فأول ِئ َك ال ُب َع َد ُاء َع ِن‬ ‫ن‬ ‫] ُه ْم ف َيها َخال ُدو َ َن[ َأ ْي َو َم ْن َع َاد إ َلى َما َك َ‬
‫ان َي ْأ ُك ُل م َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ض ُّر به ْم في َأ ْف َراده ْم َأ ْو َجمعه ْم ُه َْم َأ ْه ُل َّ‬
‫الن ِار‬ ‫ِلات َعاظ ب َم ْوع َظة َربه ُم َّالذي ََل َي ْن َه ُاه ْم إ ََّل َع َّما َي ُ‬
‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِ ِ ِِ‬
‫ين ِف َيها‬ ‫صاح َب ُه َف َي ُك ُونو َن َخالد َ‬
‫ِِ‬
‫َ‬
‫اح ُب ِ‬ ‫ين ُي ََلز ُم َون َها َك َما ُي ََلز ُم َّ‬
‫الص ِ‬
‫َّالذ َ‬
‫ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ‬ ‫ََْ َ ْ ْ َ ْ َْ ْ‬
‫اْلَ َ‬ ‫َ َ ْ َ َّ َل ْ ُ ُ َ ْ ُ َ ُ َ َ َّ َ ْ َ ُ َ َ ْ ُ َ‬
‫وج ُب‬
‫ِ‬ ‫ت‬ ‫َل‬ ‫ل‬ ‫اي‬
‫ِ‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫و‬‫ك‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ق‬‫ف‬‫ِ‬ ‫ال‬‫و‬ ‫د‬
‫ِ‬ ‫ئ‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ق‬‫ع‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫وقد أو الخلود اْلف ِسرون ِلتت ِفق ْلاية مع اْل ِ ِ‬
‫ر‬ ‫ق‬
‫ود في َّ‬
‫الن َِ‬
‫ار‬ ‫ْ ُُ َ‬
‫{‬ ‫الخل َ ِ‬

‫{‬
‫>‬

‫> > {‬ ‫>‬ ‫> >‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫>‬


‫{‬ ‫>‬ ‫>‬

‫>‬
‫{‬

‫>‬

‫ً‬ ‫ُ َْ ْ َ ُ ُ ً‬ ‫اس َق ْد َ‬
‫جاء ُك ْم ُب ْر ٌ‬ ‫يا َأ ُّي َها َّ‬
‫هان ِم ْن َرِبك ْم َوأن َزلنا ِإل ْيك ْم نورا ُم ِبينا (‪)471‬‬ ‫الن ُ‬

‫أي قد جاءكم من قبل ربكم برهان جلى يبين لكم حقيقة إلايمان به وبجميع ما أنتم فى حاجة‬

‫إليه من أمر دينكم مؤيد بالدَلئل والبينات ‪ ،‬أَل وهو النبل ألامى الذي هو برهان على حقية ما‬

‫جاء به بسيرته العملية ‪ ،‬ودعوته التشريعية ‪ ،‬فإن أميا لم يتعلم فى مدرسة ولم يعن فى طفولته‬
‫بما كان يسمى عند قومه علما كالشعر والنسب وأيام العرب بل ترك ولدان اْلشركين وشأنهم‬

‫اْلنزلية والتأديب ِلاجتماعى فى‬


‫ولم يحضر سمار قومه وَل معاهد لهوهم ‪ ،‬ولم يحظ من التربية َ‬

‫أول نشأته ما يؤهله للمنصب الذي تصدى له فى كهولته ‪ ،‬وهو تربية ألامم تربية دينية اجتماعية‬

‫سياسية حربية ‪ ،‬وهو مع هذا قد قام به على أتم وجه وأكمل طريق ‪ -‬لهو برهان على عناية الله‬

‫بوحيه وهديه‪.‬‬ ‫به ‪ ،‬وتأييده إياه‬


‫> {‬ ‫>‬ ‫}‬

‫>‬

‫ْ‬ ‫َ ْ َُ َ َ َ َْ‬
‫ألاه َّلة ُق ْل ه َي َم َواق ُ‬
‫يت ل َّ‬
‫اس َوال َح ِج ]البقرة ‪[481َ:‬‬‫لن‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫يسألونك ع ِن ِ ِ‬

‫"وإني ألعجب لسذاجة اْلتحمسين لهذا القرآن ‪ ،‬الذين يحاولون أن يضيفوا إليه ما ليس منه ‪،‬‬

‫وأن يحملوا عليه ما لم يقصد إليه وأن يستخرجوا منه جزئيات في علوم الطب والكيمياء‬

‫والفلك وما إليها ‪َ..‬كأنما ليعظموه بهذا ويكبروه!َإن القرآن كتاب كامل في موضوعه ‪ ،‬وموضوعه‬

‫أضخم من تلك العلوم كلها ‪َ..‬ألنه هو إلانسان ذاته الذي يكشف هذه اْلعلومات وينتفع بها ‪َ..‬‬

‫والبحث والتجريب والتطبيق من خواص العقل في إلانسان‪َ .‬والقرآن يعالج بناء هذا إلانسان‬

‫نفسه‪َ.‬بناء شخصيته وضميره وعقله وتفكيره‪َ.‬كما يعالج بناء اْلجتمع إلانساني الذي يسمح لهذا‬

‫إلانسان بأن يحسن استخدام هذه الطاقات اْلذخورة فيه‬


>
‫والسماء ذات الرجع‬
‫"‬ ‫"‬
‫إن الصفا و اْلروة من شعا ئر هللا‬
‫إن الذين يكتمو َن ما أنزلنا من البينات و الهدى من بعد ما بينه للنا س في الكتاب أولئك يلعنهم هللا‬

‫و يلعنهم اللعنونَ‪.‬‬
"

"
‫العلماء ورثة ألانبياء (رواه أبو داود والترميذي وابن ماجة و ابن حبان والبيهقي من حديث أبى‬
‫الدرداء)‬
} >
> >
{ > > > > > > >

> > >

> { { >
} >

> > { > > > >

> > } >


> > > > >

> >
> >
{ > > }

You might also like