Professional Documents
Culture Documents
Mengenal Tafsir Tahlili Ijtihadi Corak Adabi Ijtimai
Mengenal Tafsir Tahlili Ijtihadi Corak Adabi Ijtimai
>
} >
} >
> > >
> >
> > > > >
> >
{ > > > > >
>
> >
{ > > > > > >
} > >
} > >
} > >
> >
{ > >
>
> } > >
> > > > > > > } >
> > > > > }>
> >
> >
>
} > >
} > >
> >
} > >
> > >
}
} } > >
} > >
} > >
} > >
} > >
} > >
> > >
> >
{ >
> >
} > >
{ > >
> > > > > >
} > >
} > >
} > >
} > >
} > >
} > >
} > >
>
>
> >
} > >
} > >
} > >
} > >
>
> al-Tafsi>r wa-al-
Mufassiru>n
> >
>
> >
>
>
} } >
> >
> > >
> > >
> >>
> >>
> >
> >
>
> >
> > >
>
> >
{ >
>
{ > >
} > >
> >
{
{ > >
{
> { >
> {
>
> {
> { >
َ َ
الن ِار ُه ْم ِف َيها خ ِال ُدو َن] البقرة [572َ:
اب َّ َو َم ْن َع َاد َف ُأ َولئ َك َأ ْ
ص َح ُ ِ
{
>
>
{
>
ً ُ َْ ْ َ ُ ُ ً اس َق ْد َ
جاء ُك ْم ُب ْر ٌ يا َأ ُّي َها َّ
هان ِم ْن َرِبك ْم َوأن َزلنا ِإل ْيك ْم نورا ُم ِبينا ()471 الن ُ
أي قد جاءكم من قبل ربكم برهان جلى يبين لكم حقيقة إلايمان به وبجميع ما أنتم فى حاجة
إليه من أمر دينكم مؤيد بالدَلئل والبينات ،أَل وهو النبل ألامى الذي هو برهان على حقية ما
جاء به بسيرته العملية ،ودعوته التشريعية ،فإن أميا لم يتعلم فى مدرسة ولم يعن فى طفولته
بما كان يسمى عند قومه علما كالشعر والنسب وأيام العرب بل ترك ولدان اْلشركين وشأنهم
أول نشأته ما يؤهله للمنصب الذي تصدى له فى كهولته ،وهو تربية ألامم تربية دينية اجتماعية
سياسية حربية ،وهو مع هذا قد قام به على أتم وجه وأكمل طريق -لهو برهان على عناية الله
>
ْ َ ْ َُ َ َ َ َْ
ألاه َّلة ُق ْل ه َي َم َواق ُ
يت ل َّ
اس َوال َح ِج ]البقرة [481َ:لن
ِ ِ ِ ِ يسألونك ع ِن ِ ِ
"وإني ألعجب لسذاجة اْلتحمسين لهذا القرآن ،الذين يحاولون أن يضيفوا إليه ما ليس منه ،
وأن يحملوا عليه ما لم يقصد إليه وأن يستخرجوا منه جزئيات في علوم الطب والكيمياء
والفلك وما إليها َ..كأنما ليعظموه بهذا ويكبروه!َإن القرآن كتاب كامل في موضوعه ،وموضوعه
أضخم من تلك العلوم كلها َ..ألنه هو إلانسان ذاته الذي يكشف هذه اْلعلومات وينتفع بها َ..
والبحث والتجريب والتطبيق من خواص العقل في إلانسانَ .والقرآن يعالج بناء هذا إلانسان
نفسهَ.بناء شخصيته وضميره وعقله وتفكيرهَ.كما يعالج بناء اْلجتمع إلانساني الذي يسمح لهذا
و يلعنهم اللعنونَ.
"
"
العلماء ورثة ألانبياء (رواه أبو داود والترميذي وابن ماجة و ابن حبان والبيهقي من حديث أبى
الدرداء)
} >
> >
{ > > > > > > >
> { { >
} >
> >
> >
{ > > }