‫رقم الصفحة‬ ‫المحتويات‬

‫ديناميكية فرق العمل‬ ‫الفصل األول‬

‫‪2‬‬ ‫الفصل األول مقدمة‪:‬‬
‫‪5‬‬ ‫الفصل الثاني الفصل الثاني‪ :‬فريق العمل‬

‫‪I‬‬
 ‫‪6‬‬ ‫الطبيعة األساسية لِف رق العمل‬
‫‪6‬‬ ‫تعريف الفريق‬
‫‪7‬‬ ‫أنواع الفرِق‬
‫‪7‬‬ ‫لماذا يتم تكوين وتشكيل الفرِق ؟‬
‫‪8‬‬ ‫كيف تتكون الفرق ؟‬
‫‪9‬‬ ‫ديناميكية بناء الفرق‬
‫‪11‬‬ ‫تماسك الفريق‬
‫‪11‬‬ ‫العوامل المؤثرة في تماسك الفريق‬
‫‪12‬‬ ‫تأثير تماسك الفريق‬
‫‪12‬‬ ‫تعارض الِف رق‬
‫‪15‬‬ ‫حل التعارض بين الِف رق‬
‫فرق العمل‬
‫‪16‬‬ ‫تعريف ِفرق العمل واالختالف بينها وبين الِف رق‬
‫بصفة عامة‬
‫‪17‬‬ ‫أنواع ِفرق العمل‬
‫‪18‬‬ ‫تكوين فريق العمل‬
‫‪20‬‬ ‫تمارين‬
‫‪22‬‬ ‫حالة عملية‬

‫رقم الصفحة‬ ‫المحتويات‬

‫‪26‬‬ ‫ا التصال‬ ‫الفصل الثالث‬
‫‪27‬‬ ‫تعريفات االتصال‬
‫‪28‬‬ ‫عناصر االتصال‬
‫‪29‬‬ ‫إجراءات االتصال‬
‫‪30‬‬ ‫أهمية االتصال‬
‫‪31‬‬ ‫كفاءة االتصال‬

‫‪II‬‬
 ‫‪32‬‬ ‫معوقات االتصال‬
‫‪33‬‬ ‫أنواع االتصاالت‬
‫‪35‬‬ ‫االجتماعات‬
‫‪36‬‬ ‫العوامل المؤثرة في االجتماعات‬
‫‪37‬‬ ‫لمقابالت‬
‫‪37‬‬ ‫العوامل المؤثرة في المقابالت‬
‫‪40‬‬ ‫المهارات الشخصية في االتصاالت‬
‫‪40‬‬ ‫االستماع‬
‫‪41‬‬ ‫العناصر الشفهية لالستماع‬
‫‪41‬‬ ‫العناصر غير الشفهية في االستماع‬
‫‪43‬‬ ‫تمارين‬
‫‪46‬‬ ‫حالة عملية‬

‫رقم الصفحة‬ ‫المحتويات‬

‫‪50‬‬ ‫القيادة‬ ‫الفصل الرابع‬
‫‪51‬‬ ‫تعريف القيادة‬
‫‪51‬‬ ‫الفرق بين القادة و المديرين‬
‫‪52‬‬ ‫هل كونك مديرا يجعلك قائدًا ؟‬
‫‪52‬‬ ‫كيف يستطيع القائد أن يؤثر علي سلوك‬
‫المرؤوسين؟‬
‫‪54‬‬ ‫مصادر القوة والنفوذ القيادي‬

‫‪III‬‬
 ‫‪55‬‬ ‫شخصية القائد‬
‫‪56‬‬ ‫السلوك القيادي‬
‫‪57‬‬ ‫دراسات أيوا‬
‫‪58‬‬ ‫دراسات أوهايو‬
‫‪59‬‬ ‫دراسات ميتشجان‬
‫‪60‬‬ ‫نظرية س ونظرية ص (دوجالس ماكجريجر)‬
‫‪61‬‬ ‫الشبكة اإلدارية‬
‫‪63‬‬ ‫األربعة أنظمة‬
‫‪64‬‬ ‫القيادة بالمشاركة‬
‫‪66‬‬ ‫الموقف القيادي‬
‫‪67‬‬ ‫نظرية المسار والهدف‬
‫‪69‬‬ ‫عناصر الوقف القيادي‬
‫‪73‬‬ ‫المرؤوسين كبعد قيادي‬
‫‪74‬‬ ‫نظرية التدعيم القيادي‬
‫‪77‬‬ ‫تمارين‬
‫‪81‬‬ ‫حالة عملية‬

‫رقم الصفحة‬ ‫المحتويات‬

‫الفصل الخامس الخالصة‬
‫‪86‬‬ ‫أهداف الفصل الخاص ديناميكية الفرق وفرق‬
‫العمل‪.‬‬
‫‪87‬‬ ‫أهداف الفصل الخاص باالتصاالت بالمنظمة‪.‬‬
‫‪88‬‬ ‫أهداف الفصل الخاص بالقيادة في المنظمات‬
‫وتأثيرها علي فرق العمل‪.‬‬

‫‪IV‬‬