Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 6

‫المنطوق هوالمعنى المستفادمنصريح اللفظ من حيث نطق‪،‬مادل عليه اللفظ فمحل النطق حكما‪(.

‬التقل لهما اف)حرمة التأفيف‬


‫للوالدين‪ .‬اقسام منطوق(صريح)‪1-:‬نص‪:‬ان افاد معنى ال يحتمل غير ذلك المعنى (كجاءزيد ) فانه مفيد للذات المشخصة من‬
‫غير احتمال لغيرها‪-2.‬ظاهر‪ :‬ما افادمعنى يحتمل غيره احتماالمرجوحا( كرأيت اليوم االسد) مفيد للحيوان المفترس(حقيقي‬
‫متبادرلذهن)‪،‬محتمل للرجل الشجاع بدله(معنى مجازي)‬
‫اما محتمل لمعنى مساو لالخريسمى مجمال(ثوب زيدالجون)فانه محتمل لمعنييه اي االسود و االبيض على سواء)‪.‬‬
‫(منطوق غيرصريح) ‪-1‬داللةاالقتضاء‪:‬ان توقف الصدق او صحة عقال اوشرعا على اضمار(رفع عن امتي الخطأوالنسيان)ان‬
‫الوقوع الخطا يوجد بالصدق وبصحة لكن رفع المؤاخذة بهما‪،‬يفهم من داللة االقتضاء من توقفه على اضمار‪ .‬عقال(وسئل‬
‫القرية) ال يصح سؤالها عقال‪ ،‬المضمر االمقصود هنا اهل القرية اي وسئل اهل القرية الن القرية هي ابنية المجتمعة‪.‬شرعا(قول‬
‫لمالك العبد‪:‬اعتق عبدك عني"ففعل انه يصح عنك يعني ملكه لي فاعتقه عني) لتوقف صحة العتق شرعا على الملك‪.‬‬
‫‪-2‬داللة االشارة؛ان لم يتوقف الصدق و الصحة على اضمار(داللةاللفظ على معنى ما لم يقصدبه)كقوله تعالى(احل لكم ليلة‬
‫الصيام الرفث الى نسائكم) دل على صحة الصوم من اصبح جنبا للزومه للمقصودبه من جوازجماعهن ف الليل الصادق بآخر‬
‫جزء منه‪.‬‬
‫المفرد‪ :‬ان لم يدل جزؤه على جزء معناه‪،‬بأال يكون له جزء كهمزة االستفهام او له جزء من غيردال على معنى ك زيد او دل‬
‫على جزء غير معناه ك"عبدهللا" علما‪.‬مركب‪ :‬اللفظ ان الدل جزؤءه على جزء المعنى ك"غالم زيد"(غالم جزء) و (زيد جزء)‪.‬‬
‫منطوق باعتبار الصيغة(اوداللة اللفظ)‪-1‬داللةالمطابقة‪:‬داللته على كل موضوع له"للمدلول(كلفظ البيت يدل على كل مافي‬
‫البيت)‪-2 .‬التضمن(عقلية)‪:‬تضمن المعنى لجزئه المدلول اي يدل على جزءموضوع له‪:‬شباك يدل على البيت النه هوجزءمافي‬
‫المدلول(البيت)‪-3.‬داللة االلتزام(عقلية)‪ :‬الزمه معناه الذهني سواء لزمه في الخارج ام ال(استلزامه للمدلول) كنجار(فالبيت)‬
‫يدل على معنى الذهني النه هوبني البيت‪.‬عدم الشمول النجارمن جزءالبيت من شانه بنأ البيت‪،‬النجارالزم للبيت ذهنا‪،‬المنافي‬
‫له خارجا‪.‬‬
‫المفهوم ‪ :‬لغة مايستفاد من اللفظ‪ ،‬اصطالحا‪:‬هو المعنى المستفاد من الفظ في غيرمحل النطق من حكمه و محله‪ .‬مفهوم نوعان‬
‫نوع االول‪:‬مفهوم موافقة ‪ :‬ماوافق المسكوت عنه مع المنطوق في الحكم ‪،‬موافقة حكم مسكوت عنه(تحريم شتم والضرب) مع‬
‫حكم تحريم التافيف(التقل لهما اف)‪.‬مفهوم موافقة قسمان‪( :‬أ) فحوى الخطاب(ان كان مسكوت عنه أولى من منطوق ‪ ،‬تحريم‬
‫ضرب الوالدين اولى من تحريم التافيف المنطوق الشدية الضرب من التافيف في االيذاء‪(.‬ب) لحن الخطاب(ان كان المسكوت‬
‫عنه مساويا للمنطوق (ياكلون اموال اليتمى ظلما)تحريم مسكوت عنه هواالحراق مساو لالكل في االتالف‪" .... .‬فحوي الكالم‪:‬ما‬
‫يفهم منه قطعا‪ .‬ولحنه‪:‬معناه‪.‬‬
‫داللة الموافقة ‪-1:‬شافعيةوامامان(امام حرمين وامام رازي)داللته قياسيةاي اولى بطرىق القياس اوالمساوى(الحلي)‪ .‬قياس‬
‫احراق باالكل فعلة االتالف‪_2.‬الداللة عليه لفظية ال مدخل للقياس فيها‪.‬فيه قولين(أ)غزالي و آمدي‪:‬فهمت من السياق القرائن‬
‫المن مجرد لفظ‪ ،‬هي مجازية من إطالق االخص على االعم(اطلق منع من التافيف(اخص) فهمت منها مطلوب بها منع‬
‫اإليذاء(االعم))‪( .‬ب)نقل اللفظ لها عرفا(لداللة على االعم عرفا بدال من داللته على اخص لغة)يحمل على حقيقة عرفيه انتقل‬
‫من خاص لعام عرفا‪.‬‬
‫كثير من االحناف"ان الموافقة من مفهوم ال منطوق وال قياسي وظاهركالم مصنف‪.‬و(بيضاوى)جعله تارة مفهوم و اخرى‬
‫قياس‪ .‬صفي الهندي‪ :‬التنافي بينهما الن المفهوم مسكوت والقياس الحاق مسكوت بمنطوق‪ .‬قال مصنف بينهما تنافي الن‬
‫مفهوم مدلول لفظ‪.‬‬
‫نوع الثاني‪:‬مفهوم مخالفة ‪:‬ان يكون المسكوت عنه مخالفا للمنطوق‪.‬ال تقل لهما اف"ضرب وشتم ليس مذكورا‪ ،‬الحكم هو حكم‬
‫مذكورفالمنطوق التحريم لكن هنا مسكوت عنه(الضرب وشتم)ياخذ حكم مذكور في المنطوق ويكون في اإليذاء الوالدين تحريم‪.‬‬
‫فرق بينهما ‪ :‬مخافة‪:‬ومحاولة لفهم حكم واسنتباطه ليس مذكورا في اللفظ‪،‬مسكوت عنه المحكم عليه وليست الحكم‪.‬لكن في‬
‫المفهوم الموافقة مسكوت عنه هو الحكم النطوق‪.‬‬
‫شروطه‪ -1:‬اال يكون مسكوت ترك لخوف‪:‬كقول قريب العهد باالسالم لعبده بحضورالمسلمين "تصدق بهذا على المسلمين"و‬
‫يريد وغيرهم(غيرمسلمين)ترك خوفا من ان يتهم بالنفاق‪ -2 .‬خوف كالجهل بحكم مسكوت (في زكاة الغنم السائمة تجهل حكم‬
‫معلوفه)‪-3‬اال يكون المذكور خرج اللغالب(وربائبكم التي في حجوركم)الغالب كون ربائب في حجوراالزواج ‪:‬تربيتهم‪ .‬خالفا‬
‫المام الحرمين في نفه هذا الشرط‪-4.‬خرج المذكورلسؤالعنه‪-5‬اوحادثة تتعلق به‪-6‬للجهل بحكمهدون حكم مسكوت‪ ،‬لو سئل‬
‫النبي هل في الغنم السائمة زكاة؟او قيل بحضرته"الفالن غنم سائمة" او خاطب من جهل حكم الغنم السائمة دون معلوفة‬
‫فقال"في الغنم السائمة الزكاة" ‪-7‬اوغيره(خرج المذكورلغيرما ذكر"مما يقتضي التخصيص بالذكر) كموافقة الواقع في قوله‬
‫تعالى"اليتخذ المؤمنين الكافرين اولياء من دون المؤمنين"قال واحدي نزلت في قوم من المؤمنين والوا اليهود اي غيرالمؤمنين‪.‬‬

‫شرطوا للمفهوم انتفاء المذكورات‪ :‬النها فوائد ظاهرة وهو فائدة خفية فاخر عنها بذلك اندفع توجيه امام الحرمين لما نفاه‬
‫مخالفا للشافعي بــ"ان المفهوم من مقتضيات اللفظ فالتسقطه موافقة الغالب"ف (نهاية)في آية الربيبة مانقله عن شافعي"‬
‫القيد فيها لموافقة الغالب ال مفهوم له"نقل عن مالك بمفهومه من"ان الربيبة الكبيرة وقت تزوج بامها التحرم على الزواج‬
‫النها ليست ف حجره وتربيته"نقل امام الغزالي عن داود"ان البعيدة عن الزواج ال تحرم عليه النها ليست في حجره"مرجع‬
‫ان القيد ليس لموافقة الغالب‪ .‬المقصود انه ال مفهوم للمذكور ف امثلة و يعلم حكم مسكوت فيها من خارج بالمخالفة(غنم‬
‫المعلوفة)او بالموافقة(تصدق بهذا على المسلمين)و آية الربيبة و المواالة للمعني(الربيبة حرمت لئال يقع بينها وبين امها‬
‫التباعض لو ابيحت‪،‬ان يتزوج بها يجد تباعض نظرا للعادة‪.‬و مواالة حرمت لعداوة"قد عم من وااله و من لم يواله قوله تعالى"ال‬
‫تتخذوا الذين اتخذوا دينكم"الى قوله"الكفار اولياء"‬
‫قياس المسكوت بالمنطوق فما يقتضي التخصيص بالذكر‪ :‬من معني العموم موافقة المسكوت للمنطوق‪ .‬لكن خالف في ان‬
‫داللة على مسكوت قياسية او لفظية وكان القيد لم يذكر‪-1.‬قيل‪:‬يمكن قياس المسكوت عنه بالمنطوق بان بينهماعلة جامعةلعدم‬
‫معارضته له‪-2.‬قيل‪:‬يعمه اللفظ مشتمل علةالمعروض للمذكور من صفة او غيرها اذ عارضه بالنسبة الى المسكوت المشتمل‬
‫على العلة كانه لم يذكر‪ -3 .‬قيل اليعمه اجماعا لوجود العارض و انما يحلق به قياسا‪،‬عدم العموم هو الحق كما قال مصنف ال‬
‫سيما ادعى بعضهم االجماع عليه كما افادته العبارة بخالف مفهوم الموافقة الن المسكوت هنا اودن من منطوق بخالفه هناك‪،‬‬
‫بل هنا انتقالية ال ابطالية‪.‬‬
‫انواع مفهوم المخالفة‪ -1 :‬مفهوم الصفة(بمعنى محل الحكم مفهوم صفة)قال مصنف اخذا من امام الحرمين وغيره"مرادبها‬
‫لفظ مقيد الخر ليس بشرط وال غاية وال استثناء وال نعت فقط بل ادرجوا فيها العدد و الظرف(كالغنم السائمة او سائمة الغنم)‬
‫صفة كالسائمة في االول من"في الغنم السائمة زكاة"و في الثاني من"في سائمة الغنم زكاة"قدم من تاخير‪ .‬غيرسائمتها(معلوفة)‬
‫(غير مطلق السوائم) هو معلوفة الغنم ام غيرغنم؟ قوالن‪.‬قول االول ‪ :‬رجحه االمام الرازي ينظر الى السوم في الغنم‪ .‬قول ثاني‬
‫الى السوم فقط لترتب الزكاة عليه في غيرالغنم من االبل والبقر‪.‬وجوز المصنف ان تكون صفة في السائمة الغنم لفظ الغنم على‬
‫وزنها ف"مطل الغني ظلم"يفيد نفي الزكاة عن السائمة غيرالغنم و ان ثبتت فيها دليل االخروهوبعيدالنه خالف متبادرالي ذهن‬
‫معني الصفة‪ :‬أ ‪-‬علة (اعط السائل لحاجته)محتاج دون غيره‪ .‬ب‪-‬الظرف(زمانا"سافريوم الجمعة"اي ال في غيره)(مكانا"اجلس‬
‫امام فالن" ال وراه) ج‪ -‬الحال(احسن الى العبدمطيعا) اي العاصيا‪.‬د‪-‬العدد(قوله تعالى"فاجلدوهم ثمانين جلدة"اي الاكثروال اقل‪.‬‬
‫‪_:2‬الشرط ‪:‬عطف على الصفة نحو قوله تعالى(وان كن اوالت حمل فانفقوا عليهن)فغير اوالت الحمل ال يجب االنفاق عليهن‪.‬‬
‫‪ :3‬غاية ‪ :‬قوله تعالى ( فان طلقها فال تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره) اي اذا نكحته‪ ،‬تحل لالول بشرطه‪...‬‬
‫‪_4‬انما ‪ :‬قولة تعالى (انما الهكم هللا )اي فغيره ليس بإله ‪ .‬واإلله‪:‬المعبود الحق ‪ 5 .‬نفي واستثناء ‪:‬مثل ال عالم إال زيد‪( :‬منطوقا‬
‫نفي العلم من غير زيد)و(مفهوما اثبات العلم لزيد)‪_6 .‬فصل المبتداء من الخبر بضمير الفصل(قوله ت"ام اتخذوا من دونه‬
‫اولياء فاهلل هو الولي" اي غيره ليس بولي‪،‬ناصر‪_7 .‬تقديم المعمول‪-‬ياتي بيانيين كمفعول و الجار ومجرور(اياك نعبد)ال غيرك‪.‬‬
‫(إللى هللا تحشرون)ال الى غيره‪.‬‬
‫انواع الحصر‪ -1:‬صيغة ‪-2،‬انما‪-3 ،‬ال و اال‪-4 ،‬فصل المبتدا من خبر‪ -5،‬تقديم معمول‪.‬‬
‫مفهوم الحصر( اعلى انواع الحصر)‪ -1‬ال عالم اال زيدا‪ -2 ،‬انما(انما الهكم هللا) ال اله اال هللا ـ انه من باب المنطوق تفيد‬
‫باالشارة‪ .‬و قيل من اعلى انواعه ايضا فصل المبتدا من الخبر بضمير الفصل(فاهلل هو الولى) فاهلل هو الولي)اي ال ولى غيره‪.‬‬
‫حجية المفاهيم ‪:1 :‬جمهور(مفهوم المخالفة كلها حجة إال القلب)‪-2.‬وقاق‪،‬من شافعي‪،‬ابن خويزو مالكي‪( ،‬كلها حجة مطلقا)‪....‬‬
‫‪-3‬ابوحنيفة(كلها ليست بحجة مطلقا) ‪-4‬قبيلة(حجة في االمر دون الخبر) ‪-5‬شيخ االمام"والد مصنف تاج الدين"(حجة في‬
‫النصوص الشرع فقط) ‪- 6‬امام حرمين(اذا كان الصفة مناسب يحتج) ‪-7‬قوم (انكر في العدد و القلب و احتج في الباقي)بقرينة‪.‬‬
‫طريقة الداللة (نوع داللتها) ‪:‬اوال‪:‬ابي عبيدة وبعض جمهور‪ :‬ماخذ من لغة(استعمال العرب)اقوى ثانيا‪ :‬شرعا(يثبت بنصوص‬
‫الشرعي) ثالث‪:‬معنى ‪:‬طريقة الرازي في احتجاج بمفهوم المخالقة ‪.‬جمهور ‪ :‬احتجاج بمهفوم المخالفة معتبر شرعا ‪ .‬اال حنفية‪.‬‬
‫سبب عدم احتجاج حجة المفاهم مخالفةعند ابوحنيفة‪ -1 :‬تعظيم لنص الشرعي‪ -2‬شيء مذكور في النص كيف ازعم ان هللا‬
‫يريده او النبي يقصده ‪-3‬كثرت الخالف وكثرت انواع مفاهم مخالفة وكثرت شروطه صاعدت على رفضهم االحتجاج بمفهوم‬
‫و المسائل واسع من اختالف فاالولى تركه و الوقوف عند ما ذكر النص‪.‬‬
‫ترتيب المفاهم (في قوة الداللة)‪1 :‬مفهوم الغاية(قيل بعض من منطوق)الحق مفهوم(تبادرالى اذهان باالشارة) ‪ -2‬الشرط(ال‬
‫عالم اال زيد) ابي بكر بقيالني انكرشرط‪ -3 .‬صفة المناسبة(الن غير مناسبة اضعف)بعض خالف في الصفة ‪ -4.‬مطلق الصفة‬
‫غير العدد من نعت حال ظرف ‪-5‬العدد‪:‬يتلو المذكورات وانكره قوم‪- 6.‬تقديم معمول‪ :‬اخر فاهم لدعوى البيانيين و قيل افادته‬
‫من االختصاص و خالفهم ابن الحاجب و ابوحيان‪ :7.‬االختصاص‪:‬مفاد الحصرمشتمل على نفي حكم من غير مذكور‪ .‬خالفا‬
‫لشيخ امام والد مصنف قال ليس هو الحصر‪،‬انما هو قصد الخاص من جهة خصوصه فان خاص(ضرب زيدا) الى مطلق الضرب‬
‫يطلق الخبار ال من جهة خصوصة ‪ .‬من جهة خصوصه الهتمام به (زيدا ضربت) اياك نعبد" تقدم الهتمام اي ال يعبدون اال هللا‪.‬‬
‫افادة إنما لحصر‪ -1 :‬ابوحيان و االمدي قول ابوحنفية‪ :‬ال تفيد الحصر النها إن الموكدة و ما زائدة الكافة فال تفيد‪(.‬انما الربا‬
‫في النسئة)ذا ربا الفضل ثابت اجماعا ان تقدمه خالف‪.‬واستفاده النفي في بعض مواضع من خارج(انما الهكم هللا)سيق الرد‬
‫مخاطبين فاعتقادهم الهية غير هللا‪ -2 .‬ابو اسحاق غزالى االمام والشيخ االمام‪ :‬تفيد الحصر فهما(انما قام زيد) ال عمرو ‪ .‬او‬
‫نفي حكم (انما زيد قايم)ال قاعد ‪.‬و قيل نطقا(اي باشارة لتبادر الحصر الى اذهان‪.‬‬
‫أنما تفيد ‪ -1 :‬انها فرع المكسورة(ادعى الزمخشري افادتها الحصر) ‪ -1‬انها ليست فرعا لها ‪.‬‬
‫االمر ‪ -1 :‬حقيقة في قول خاص(الدال على اقتضاء فعل)يعبر عنه بضيغة افعل" وامر اهلك) قل لهم صلوا‪ -2 .‬مجاز في الفعل‬
‫(شاورهم في االمر)فعل الذي تعزم عليه لتبادر القول من لفظ االمر الى ذهن و عالقته للحقيقة‪ -3 .‬للقدر المشترك(ك الشئ حذا‬
‫من اشتراك او مجاز استعماله كل منها من حيث فيه قدر مشترك حقيقي‪-4.‬مشترك بينهما( بين شان و الصفة)انما امره "شانه‪.‬‬
‫قيل ‪ :‬تستفاد اشتراك اثنين اشهر منه هو (‪-4‬مشترك لفظي و‪ -5‬مشترك معنوي)‬
‫تعريف االمر‪ :‬اقتضاء فعل غير كف مدلول عليه بغير كف ‪.‬طلب الجازم و غير جازم لما ليس بكف‪ .‬يسمى مدلول كف امرا‬
‫موافقا فاسمه‪.‬‬
‫هل يشترط في االمر العلو او االستعالء‪ -1 :‬ال يعتبرفيه علو وال استعالء ‪.‬امر والي (عمرو) لمعاوية(خليفه)بقتل ابن هاشم‪.‬‬
‫‪ -2‬يعبتران فيه علو و استعالء(اطالق االمر دون مجازي) ‪-3‬معتزلة غير ابوالحسين‪ :‬اعتبروا العلو فقط‪ -4.‬آمدي(حد نفسي)‬
‫ابو الحسين ابن حاجب(لفظي)‪ :‬اعتروا االستعالء‪.‬‬
‫ارادة ف او شرط في االمر ؟ ‪ -1‬ابو على و ابنه‪ :‬اعتبروا ارادة الداللة باللفظ على طلب‪.‬ان لم يعتبر يكون غير طلب كتهديد‬
‫ال يميزاال بارادة( ال يكون امر من غير ارادة اآلمر‪-2 ).‬معتزلة ‪ :‬ال يشترط ارادة اآلمر في األمر‪(.‬االمر غير ارادة) ‪.‬‬
‫صيغة االمر ‪ :‬اهما عند اصوليين "افعل"و اسرع منها لفظة "امرت" نهيت" اوجبت " انهاك‪.‬‬
‫لالمرصيغة تخصه؟‪ -1 :‬ابو الحسن االشعري ‪ :‬نفي قال ليس له صيغة تخصه نفي للوقف يعني عدم دراية بما له حقيقة من‬
‫امر تهديد وغيرها و قيل لالشتراك‪ -2 .‬له صيغة لكن خالف ف احتصاص افعل‪.‬‬
‫معاني االمر‪ :‬لها‪ 26‬معنى‪ -1:‬للوجوب(واقيموا الصالة) ‪ -2‬الندب(فكاتبوهم ان علمتم فيهم خيرا)‪ -3‬االباحة (كلوا من الطيبات)‬
‫‪ -4‬التهديد(اعملوا ما شئتم) يصدق تحريم وكراهة‪ -5 .‬االرشاد(واستشهدوا شهيدين من رجالكم)مصحلة فيه دنيوية بخالف‬
‫الندب‪-6 .‬االرادة و امتثال(اسقني ماء) ‪ -7‬االذن(لمن طرق الباب"ادخل" ‪ -8‬التاديب(كل مما يليك)‪ -9‬االنذار(قل تمتعوا فان‬
‫مصيركم الى النار)يفارق التهديد بذكر الوعيد‪ -10 .‬االكرام(ادخلوها بسالم )‪-11‬االمتنان (كلوا مما رزقكم هللا)يفارق اباحة ‪.‬‬
‫‪-12‬تسخير(تذليل)امتهان(كونوا قردة خسئين) ‪ -13‬تكوين(ايجاد عن العدم" كن فيكون) ‪-14‬تعجيز(اظهار عجز" فاتوا بسورة‬
‫من مثله) ‪ -15‬االهانة (ذق انك انت العزيزالكريم)‪ -16‬التسوية(فاصبروا او ال تصبروا) ‪ – 17‬الدعاء(ربنا افتح بيننا وبين‪)...‬‬
‫‪ -18‬التمني( اال ايها الليل طويل اال انجلي)‪ -19‬االحتقار(القوا ما انتم ملقون)‪ -20‬الخبر(اذا لم تستح فاصنع ما شئت)اي صعت‪.‬‬
‫‪ -21‬االنعام( تذكير النعمة"كلوا من طيبات "‪ -22‬التفويض(فاقض ما انت قاض)‪ -23‬تعجيب(انظر كيف ضربوا لك االمثال)‬
‫‪-24‬التكذيب(قل فاتوا بالتوراة فاتلوها ان كنتم صادقين) ‪-25‬المشورة(فانظر ماذا ترى) ‪ -26‬االعتبار(انظروا الى ثمره اذا اثمر)‬
‫االمر المطلق للوجوب ‪ -1:‬جمهور‪ :‬حقيقة في الوجوب لغة(اهل اللغة يحكمون باستحقاق مخالف امر سيده بها عقاب)‬
‫شرعا(انها مجردطلب ان جزمه المحقق للوجوب بان يترتب العقاب على الترك ما يستفاد من الشرع في امره او امر اوجب‬
‫طاعته) عقال(ان ما يفيده لغة من طلب يتعين ان يكون الوجوب الن حمله على الندب يصير بمعنى افعل ما شئت و ليس هذاقيد‪.‬‬
‫‪ -2‬حقيقة في الندب(النه متيقن من قسم الطلب) ‪ -3‬ابو منصور ماتردية‪ :‬موضوعه لقدر المشترك بين الوجوب و الندب هو‬
‫طلب حذرا من اشتراك ومجاز و استعمالهما طلب حقيقي و الوجوب طلب الجازم كايجاب‪ -4 .‬مشترك بينها‪(.‬بين ندب ووجوب)‬
‫‪ -5‬ابوبكرا باقالني غزالى امدي‪ :‬توقف ( لم يدورا اهي حقيقة في الوجوب ام في الندب ام فيهما) ‪ -6‬مشترك ف ندب وجوب‬
‫و اباحة‪-7 .‬مشترك( في االذن في الفعل) في الوجوب الندب‪،‬اباحة‪ ،‬التهديد‪-8 .‬عبدالجبار‪ :‬ارادة االمتثال تصدق وجوب و الندب‪.‬‬
‫‪ -9‬الوبكر ابهري‪ :‬امر هللا للوجوب و امر النبي المبتدا منه الندب‪ -10 .‬مشتركة بين وجوب ندب اباحة تهديد و ارشاد ‪-11 .‬‬
‫بين االحكام الخمسة(وجوب‪،‬ندب‪،‬تحريم‪،‬كراهة‪،‬االحة) ‪ -12‬مختار‪ :‬حقيقة في الطلب الجازم لغة ال تحتمل تقييده بالمشئة‪.‬‬
‫االمر بعد الحظر او االستئذان لالباحة‪ -1 :‬امام رازي‪ :‬االمر بعد الحظر لمتعلقه او استئذان فيه لالباحة ‪،‬حقيقة لتبادرالى ذهن‪،‬‬
‫لغلبة استعماله فيها ‪ -2.‬القاضي ابو الطيب الو اسحاق الشرازي سمعاني االمام رازي ‪:‬امر بعد الحظر للوجوب‪(.‬حقيقة) غلبة‬
‫استعمال في اباحة ال تدل على حقيقة فيها‪ -3 .‬امام الحرمين‪ :‬توقف ‪،‬من استعماله بعد الحظر في االباحة (اذا حللتم فاصطادوا)‬
‫فاذا قضيتم الصلواة)(فاذا تطهرن فاتوهن) و في الوجوب( فاذا انسلخ االشهرالحرم فاقتلو) قتال مؤدي الي قتل فرض كفاية‪.‬‬
‫النهي بعد الوجوب للتحريم‪-1 :‬جمهور ‪ :‬نهي بعد وجوب للتحريم كما في غيره‪(.‬فرقوا ان النهي لدفع المفسدة و االمر لتحصيل‬
‫المصلحة اعتناء الشارع باالول اشد‪-2 .‬قيل‪ :‬للكراهة( قياسا على ان االمر لالباحة)‪-3‬قيل‪:‬لالباحة نظرا عن نهي الشئ بعد‬
‫وجوب يرفع طلبه و يثبت تخير فيه‪ -4.‬قيل‪ :‬السقاط الوجوب رجوع االمر على ما كان قبله من تحريم او اباحة مضره او‬
‫منفعه‪ -5 .‬امام الحرمين على وقفه في مسالة االمر فلم يحكم هنا بشئ ‪.‬‬
‫االمر طلب الماهية ال يقتضي مرة وال تكرار ‪ -1 :‬يقتضي المرة ضرورية( اذاال توجد الماهية باقل منها يحمل عليها) ‪ -2‬يقتضي‬
‫المرة مدلولة(يحمل على اكثر تكرار على قولين بقرينة)‪ -3‬ابو اسحاق ابوحاتم‪،‬قزويني‪ :‬للتكرار مطلقا"اقم الصالة"(يحمل على‬
‫مرة بقرينة)‪ -4‬لتكرار ان علق صفة او بشرط ( ان كنتم جنبا فاطهروا)الزانية والزني‪ )..‬تتكررطهارة و جلد بتكرر الجنابة‬
‫وزنا‪ .‬ويحمل على مرة بقرينة( امر الحج متعلق باستطاعة)‪ -5 .‬قيل بالوقف‪ :‬عن المرة و تكرار و مشترك بينهما ال يحمل اال‬
‫بقرينة ‪ ،‬الراحج تكرار الن تكرا رعندنا بموافقة البيان المده يمكن انتفاء من زمان العمر و تكرار من باب اولى مصنف مطقا‪.‬‬
‫االمر ال يفيد فورا وال تراخي ‪ -1:‬جمهور‪ :‬ال يدل على الفور‪ -2‬يدل على الفور لمبادرة عقب ورده بالفعل‪ -3 .‬للفور و العزم‬
‫اي ارادة المستحكم في الحال على فعل بعده‪ -4 .‬مشترك بين الفوروتراخي(تاخير) راحج‪ :‬طلب الماهية من غير تعرض لوقت‬
‫من فوراو تراخ‪.‬‬
‫امر ال يستلزم القضاء‪-1 :‬ابوبكر الرازي من احناف‪ ،‬ابواسحاق من شافعية عبدالجبارمعتزلة ‪ :‬االمر بشئ مؤقت يستلزم القضاء‬
‫له اذ لم يفعل في وقته الشعار االمر بطلب استدراكه الن قصد منه الفعل‪ -2 .‬اكثر‪ :‬القضاء بامر جديد كاالمر (من نسي الصالة‬
‫فليصيها اذا ذكرها) القصد من االمر االول الفعل في الوقت ال مطقا‪.‬‬
‫نهي ‪ :‬اقتضاء كف عن فعل ال بقول كف‪ .‬تناول اقتضاء الجازم ‪.‬ال يعتبر في نهي مطلقا العلو وال استعالء على االصح‪.‬‬
‫قضية الدوام الهني‪ - 1:‬يدل على الدوام ما دام لم يقيد بالمرة ان قيد بها ال يدل على دوام‪ -2 _.‬ويدل على دوام مطلقا‪،‬ة تقيد‬
‫بالمرة بصرفه عن قضيته ‪.‬‬
‫صيغة النهي‪( :‬ال تفعل) ‪ -1‬تحريم(وال تقربوا الزنى) ‪ -2‬الكراهة(وال تيمموا الخبيث منه)‪ -3‬االرشار(والتسئلوا عن اشئاءان‬
‫)‪ -4‬دعاء(ربنا ال تزغ قلوبنا)‪ -5‬بيان والغاية(وال تحسبن الذين قتلوا في سبيل هللا امواتا)اي عاقبة الجهادالحياة ال موت ‪-6‬‬
‫تقليل و احتقار(ال تمدن عينيك الى ما متعنا)‪ -7‬اليأس( ال تعتذروا اليوم)‪.‬‬
‫االرادة و تحريم ما تقدم في االمر من خالف‪ -1 :‬قيل ال تدل الصيغة على الطلب اال اذا أريد الداللة بها عليه‪ -2 .‬جمهور على‬
‫انها حقيقة في التحريم ‪ -3‬في الكراهة ‪ -4‬في التحريم و الكراهة ‪ -4‬في احدهما ال نعرفه ‪.‬‬
‫نهي عن واحد و متعدد‪ -1 :‬نهي عن واحد(ال تشرك باهلل )‪ -2‬متعدد جمعا(جمع بين اختين‪ ،‬حرام المخير) ‪ -3‬فرقا( نعلين) "‬
‫اليمشين احدكم في نعل واحدة لينعهما جميعا او ليخلعهما جميعا) ‪ -4‬جميعا(كالزنا و السرقة) كل منهما منهي عنه يصدق بنظر‬
‫اليهما ان نهي متعددلكن يصدق كل منهما عن واحد‪.‬‬
‫نهي المطلق للفساد ‪ :‬مطلق النهي للتحريم‪ ،‬مستفاد من لفظ و تنزيه في االظهر للفساد‪ .‬اذ وقع شرعا‪ ،‬لغة‪،‬معني هو الشي‬
‫نهي عنه اذا اشتمل على ما اثتضي فساده‪ .‬ماعدا معامالت ‪ .‬رازي وغزالي‪ :‬الفساد في عبادات فقط‪ .‬دون معامالت ‪.‬‬
‫مطلق النهي‪ -1 :‬امام احمد‪ :‬مطلق النهي يفيد الفساد مطلقا( طالق حائض االمر بمراجعتها)‪ -2‬ابو حنفية‪ :‬ال يفيد الفساد مطلقا(‬
‫كصالة حائض بيع مالقيح)غير مشروف فساده عرضي‪ .‬مصنف‪ :‬مطلق نهي عن مقيد ما يدل لفساداو عدمه يعمل به اتفاقا‪.‬‬
‫العام ‪ :‬لفظ يستغرق الصالح له من غير حصر( يتناول دفعة)‪ .‬خرج به نكرة مثناة اسم عدد او مجموعة‪.‬‬
‫العام يشمل صورة النادرة وغيرمقصودة‪-1:‬الصحيح دخول نادرة (الفيل "ال سبق اال في خف او حافر او نصل) االصح جوازرها‬
‫‪ -2‬غير مقصورة تدرك بالقرينة (وكل بشراء عبيد فالن و فيهم من يتعق عليه و لم يعلم به صحيح صحة الشراء ‪ -3 .‬يكون‬
‫مجازا ‪:‬ان يكون يقترن بالمجاز اداة العموم و ماعكسه(جاءني االسود الرماة اال زيدا)كل صياد الشجلع اال زيد جاءوا‪ .‬قيل ال‬
‫يكون العام مجازا فالن يكون مجاز عاما الن مجاز ثبت على خالف االصل للحاجة اليه هي تندفع في المقترن باداه عموم ببعض‬
‫افراد فال يراد به جميعها اال بقرينة ‪ .‬نقله مصنف عن ابوحنفية ( ال تبعوا الدرهم بالدرهمين وال صاع بالصاعين) ‪.‬‬
‫العموم من عوارض االلفاظ‪-1 :‬جمهور‪ :‬العموم من عوارض االلفاظ دون عموم‪ -2 .‬المعاني ايضا حقيقة ‪ -3‬ذهني ‪.‬‬
‫مدلول العام‪ :‬في تركيب من حيث الحكم عليه كلية‪:‬يكون اما اثباتا(اوامر‪:‬مثال "واقتلوا المشركين‪ ،‬خبرا "مات الناس")‪ .‬اما‬
‫سلبا (نفيا او نهيا) وال تقتلوا النساء‪ ،‬وما خالفوا)‬
‫الكل‪ :‬ال محكوم فيه على مجتمع االفراد من حيث هو مجموع(كل رجال في البلديحمل ضخرة العظيمة)اي مجموعهم‪.‬‬
‫وال كلي‪ :‬وال محكوم فيه على الماهية من حيث غير نظير الى االفراد ( الرجل خير من المراة) حقيقته افضل من حقيقتها‪.‬‬
‫داللة العام ( على اصل المعني قطعية عند شافعي) و على االفراده ‪ -1:‬شافعية‪ :‬انها ظنية (سجدالمالئكة ) يدخل فيه جبريل‬
‫اسرافيل‪-2 ....‬حنفية‪ :‬قطعية لكل افرادو بخصوصه (حضر طالب‪ :‬كل طالب حضر‪ .‬للزوم المعني الفظ له قطعا حتى يظهر‬
‫خالفه من تخصيص العام او تجوز في الخاص او غير‪..‬‬
‫عموم االشخاص يستلزم عموم االحوال‪ +‬ازمنه ‪+‬البقاع‪( :‬الزانية و الزانيفاجلدوا كل واحد منهم ‪ )..‬اي على اي حال كان في‬
‫اي زمان و مكان كان‪( .‬ال تقربوا الزنى) ال يقرب كل في اي حال اي زمان اي مكان كان ‪ .‬على استلزام الشيخ االمام والده‪.‬‬
‫صيغ العموم ‪ -1:‬الذي( اكرم الذي ياتيك)‪ -2‬التي (تاتيك)‪-3‬اي و ما شرطان مواصفتان‪-4.‬متى للزمان استفهامية او شرطية ‪.‬‬
‫‪ -5‬اين و حيثما للمكان شرطيين‪ -6.‬نحوها( جمع الذي التي)‬
‫صيغ هل للعموم حقيقة ام للخصوص‪ -1 :‬للعموم الحقيقة لتبادره الى ذهن‪ -2 ،‬للخصوص‪ :‬للواحدغيرالجمع و ثالثة او اثنين‬
‫في الجمع و عموم مجازا‪-3 .‬مشتركة‪:‬بين عموم وخصوص النها تستعل لكل منها االصل ستمال الحقيقة‪ -4 .‬بالوقف‪:‬ال يدرى‪.‬‬
‫الجمع ‪-1‬المعرف بالالم (قد افلح المومنون) ‪ -2‬باالضافة(يوصيكم هللا في اولدهم) للعموم مالم يتحقق عهد(لتبادره بذهن) خالفا‬
‫البي هاشم في نفيه العموم عنه مطلقا عنده للجنس الصادق ببعض افراد‪.‬و خالفا المام الحرمين(في نفيه العموم عنه اذا احتمل‬
‫معهود) عنده باحتمال العهد متردد بينه وبين العموم حتى تقوم قرينة‪ -3 .‬المفرد المحلي( بالالم (احل هللا البيع ) اي كل بيع‪.‬‬
‫نكرة في سياق نفي العموم وضعا‪ -1 :‬يذكر في نفي للعموم وضعا ‪ -2‬لزوما ‪ -3‬نصا( مبني على فتح" ال رجل في الدار"‬
‫امام حرمين ‪ :‬نكرة في سياق الشرط للعموم ( من ياتيني بمال اجازه) فال يختص بمال ‪ .‬مصنف مراد العموم البدلي ال شمولي‬
‫اي بقرينة المثال‪ .‬للشمول(وان احد من المشركين استجارك فاجره) كل واحد منهم‪.‬‬
‫ما يعم عرفا ال لغة‪ 1 :‬فحوي( مفهوم موافقة بقسميه و المساوي ال تقل لهما اف تحريم جميع االيذاء‪( .‬حرمت عليكم امهاتكم)‬
‫ما يعم عقال ال لغة ‪ :‬تركيب حكم على الوصف (شراب اصله حالل لكن صفة المسكر جعله حراما‪ .‬اذا وجد اللعة و جد معمول‬
‫الى منع‪.‬‬
‫معيار العموم‪ :‬معياره االستثني صح من الجمع المعرف و غيره ( جاء الرجال اال زيدا)‬
‫جمع منكر ال يعم اي ليس بعام‪ .‬يحمل على اقل جمع ثالثة اثنين ‪ .‬قيل انه عام ( رايت رجاال ) اعلى جمع قطعا‪.‬‬
‫اقل الجمع ‪ :‬رجال ‪ ،‬مسلمين ( ثالثة اثنان ) ان تتوبا الى هللا فقد ضغت قلوبكما) عايشة حفصه و ليس اال قلبان ‪.‬‬

You might also like