Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 20

CONTROLLING MENURUT AL-

QUR’AN DAN HADIS


Umma Farida
DEFINISI CONTROLLING
• Proses memonitor aktifitas-aktifitas untuk
mengetahui apakah individu-individu dan
organisasi itu sendiri memperoleh dan
memanfaatkan sumber-sumber secara efektif
dan efisien dalam rangka mencapai tujuannya,
dan memberikan koreksi jika tidak tercapai
(Robinson dalam Pidarta, 1988: 168)
‫‪AYAT AL-QUR’AN‬‬
‫‪• QS. At-Tahrim 6:‬‬
‫ارةُ‬
‫اس َوا ْل ِح َج َ‬‫ارا َوقُو ُد َها النَّ ُ‬ ‫س ُك ْم َوأ َ ْه ِلي ُك ْم نَ ً‬
‫ِين آ َمنُوا قُوا أ َ ْنفُ َ‬ ‫يَا أَيُّ َها الَّذ َ‬ ‫•‬
‫ون َما يُ ْؤ َم ُر َ‬
‫ون‬ ‫َّللا َما أ َ َم َر ُه ْم َويَ ْفعَلُ َ‬ ‫ص َ‬
‫ون َّ َ‬ ‫شدَا ٌد ََل يَ ْع ُ‬ ‫ظ ِ‬ ‫علَ ْي َها َم ََل ِئكَةٌ ِغ ََل ٌ‬ ‫َ‬
‫‪• QS. Az-Zukhruf 80:‬‬
‫سلُنَا لَ َد ْي ِه ْم يَ ْكتُبُ َ‬
‫ون‬ ‫س َّر ُه ْم َونَ ْج َوا ُه ْم بَلَى َو ُر ُ‬ ‫س َم ُع ِ‬ ‫ون أَنَّا َل نَ ْ‬ ‫سبُ َ‬ ‫أ َ ْم يَ ْح َ‬ ‫•‬
‫‪• QS. At-Taubah 78:‬‬
‫عَلَّ ُم ا ْلغُيُوب‬ ‫س َّر ُه ْم َونَ ْجوا ُه ْم َوأ َ َّن َّ َ‬
‫َّللا َ‬ ‫أَلَ ْم يَ ْعلَ ُموا أ َ َّن َّ‬
‫َّللاَ يَ ْعلَ ُم ِ‬ ‫•‬
‫‪• QS. Al-Infithar 10-12:‬‬
‫ون (‪)12‬‬ ‫ون َما ت َ ْفعَلُ َ‬ ‫ين (‪ )11‬يَ ْعلَ ُم َ‬ ‫ين (‪ِ )10‬ك َرا ًما كَاتِ ِب َ‬ ‫علَ ْي ُك ْم لَ َحافِ ِظ َ‬ ‫َو ِإ َّن َ‬ ‫•‬
‫‪• QS. Al-Hijr 92-93:‬‬
‫ون (‪)93‬‬ ‫ع َّما كَانُوا يَ ْع َملُ َ‬ ‫ين (‪َ )92‬‬ ‫سأَلَنَّ ُه ْم أ َ ْج َم ِع َ‬‫فَ َو َر ِب َك لَنَ ْ‬ ‫•‬
‫…‪Lanjutan‬‬
‫‪• QS. Al-An’am 64:‬‬
‫ب ُك ُّل نَ ْف ٍس ِإ ََّل‬ ‫س ُ‬‫ش ْي ٍء َو ََل ت َ ْك ِ‬ ‫ب ك ُِل َ‬ ‫َّللا أ َ ْب ِغي َربًّا َو ُه َو َر ُّ‬ ‫غ ْي َر َّ ِ‬ ‫• قُ ْل أ َ َ‬
‫علَ ْي َها َو ََل ت َ ِز ُر َو ِاز َرةٌ ِو ْز َر أ ُ ْخ َرى ث ُ َّم ِإلَى َر ِب ُك ْم َم ْر ِجعُ ُك ْم فَيُنَ ِبئ ُ ُك ْم‬ ‫َ‬
‫ِب َما ُك ْنت ُ ْم ِفي ِه ت َ ْخت َ ِلفُ َ‬
‫ون‬
‫‪• QS. Al-Baqarah 255:‬‬
‫سنَةٌ َو ََل نَ ْو ٌم لَهُ َما ِفي‬ ‫ي ا ْلقَيُّو ُم ََل تَأ ْ ُخذُ ُه ِ‬ ‫َّللاُ ََل ِإلَهَ ِإ ََّل ُه َو ا ْل َح ُّ‬ ‫• َّ‬
‫شفَ ُع ِع ْن َد ُه ِإ ََّل ِب ِإ ْذ ِن ِه يَ ْعلَ ُم‬ ‫ض َم ْن ذَا الَّ ِذي يَ ْ‬ ‫ت َو َما ِفي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫اوا ِ‬ ‫س َم َ‬ ‫ال َّ‬
‫ش ْي ٍء ِم ْن ِع ْل ِم ِه ِإ ََّل ِب َما‬ ‫ط َ‬
‫ون ِب َ‬ ‫يه ْم َو َما َخ ْلفَ ُه ْم َو ََل يُ ِحي ُ‬ ‫َما بَ ْي َن أ َ ْي ِد ِ‬
‫ظ ُه َما َو ُه َو‬ ‫ض َو ََل يَئُو ُدهُ ِح ْف ُ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر َ‬ ‫اوا ِ‬
‫س َم َ‬‫سيُّهُ ال َّ‬ ‫س َع ك ُْر ِ‬ ‫شَا َء َو ِ‬
‫ي ا ْلعَ ِظي ُم‬ ‫ا ْلعَ ِل ُّ‬
‫‪TAFSIR QS. AT-TAHRIM‬‬
‫‪• Ath-Thabari:‬‬
‫ارا َوقُو ُد َها النَّ ُ‬
‫اس‬ ‫س ُك ْم َوأ َ ْه ِلي ُك ْم نَ ً‬‫ين آ َمنُوا قُوا أ َ ْنفُ َ‬ ‫• {يَا أَيُّ َها الَّ ِذ َ‬
‫َّللا َما أ َ َم َر ُه ْم‬ ‫ص َ‬
‫ون َّ َ‬ ‫شدَا ٌد َل يَ ْع ُ‬ ‫ظ ِ‬ ‫علَ ْي َها َمَل ِئ َكةٌ ِغَل ٌ‬ ‫ارةُ َ‬ ‫َوا ْل ِح َج َ‬
‫ون (‪} )6‬‬ ‫ون َما يُ ْؤ َم ُر َ‬ ‫َويَ ْفعَلُ َ‬
‫• يقول تعالى ذكره‪ :‬يا أيها الذين صدقوا هللا ورسوله (قُوا‬
‫س ُك ْم) يقول‪ :‬علموا بعضكم بعضا ما تقون به من تعلمونه‬ ‫أ َ ْنفُ َ‬
‫النار‪ ،‬وتدفعونها عنه إذا عمل به من طاعة هللا‪ ،‬واعملوا بطاعة‬
‫هللا‪.‬‬
‫ارا) يقول‪ :‬وعلموا أهليكم من العمل بطاعة‬ ‫• وقوله‪َ ( :‬وأ َ ْه ِلي ُك ْم نَ ً‬
‫هللا ما يقون به‪ .‬أنفسهم من النار‪.‬‬
‫‪Asbab an-Nuzul Az-zukhruf 80‬‬
‫‪• Al-Qurthubi:‬‬
‫ي أ َ َّن َهذَا نَ َز َل ِفي ث َ ََلث َ ِة نَفَ ٍر َكانُوا بَ ْي َن ا ْل َك ْعبَ ِة َوأ َ ْ‬
‫ست َ ِار َها‪،‬‬ ‫• ُر ِو َ‬
‫س َم ُع َك ََل َمنَا؟ َوقَا َل الث َّانِي‪ِ :‬إذَا‬ ‫فَقَا َل أ َ َح ُد ُه ْم‪ :‬أَت َ َر ْو َن أ َ َّن َّ َ‬
‫َّللا يَ ْ‬
‫ث‪ِ :‬إ ْن َك َ‬
‫ان‬ ‫س َم ْع‪َ .‬وقَا َل الثَّا ِل ُ‬ ‫س ِم َع‪َ ،‬و ِإذَا أ َ ْ‬
‫س َر ْرت ُ ْم لَ ْم يَ ْ‬ ‫َج َه ْرت ُ ْم َ‬
‫س َم ُع ِإذَا أ َ ْ‬
‫س َر ْرت ُ ْم‪.‬‬ ‫س َم ُع ِإذَا أ َ ْعلَ ْنت ُ ْم فَ ُه َو يَ ْ‬‫يَ ْ‬
‫‪TAFSIR QS. Az-Zukhruf 80‬‬
‫‪• Az-Zamakhsyari:‬‬
‫• أ َ ْم أبرم مشركو مكة أ َ ْمرا ً من كيدهم ومكرهم برسول هللا صلى هللا عليه‬
‫ُون َك ْيدا ً‬‫ون كيدنا كما أبرموا كيدهم‪ ،‬كقوله تعالى أ َ ْم يُ ِريد َ‬ ‫وسلم فَ ِإنَّا ُم ْب ِر ُم َ‬
‫ِين َكفَ ُروا ُه ُم ا ْل َم ِكيد َ‬
‫ُون؟‬ ‫فَالَّذ َ‬
‫• وكانوا يتنادون فيتناجون في أمر رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‪ .‬فإن‬
‫قلت‪ :‬ما المراد بالسر والنجوى؟ قلت‪ :‬السر ما حدث به الرجل نفسه أو‬
‫غيره في مكان خال‪ .‬والنجوى‪ :‬ما تكلموا به فيما بينهم بَلى نسمعهما‬
‫ون ذلك‪.‬‬ ‫سلُنا يريد الحفظة عندهم يَ ْكتُبُ َ‬ ‫ونطلع عليهما َو ُر ُ‬
‫‪• Al-Qurthubi:‬‬
‫س ُّرونَهُ‬ ‫س َّر ُه ْم َونَ ْجوا ُه ْم" أ َ ْي َما يُ ِ‬‫س َم ُع ِ‬‫ون أَنَّا ََل نَ ْ‬
‫سبُ َ‬ ‫• قَ ْولُهُ تَعَالَى‪ ":‬أ َ ْم يَ ْح َ‬
‫سلُنا لَ َد ْي ِه ْم‬
‫س َم ُع َونَ ْعلَ ُم‪َ ".‬و ُر ُ‬
‫س ِه ْم َويَتَنَا َج ْو َن ِب ِه بَ ْينَ ُه ْم‪ ".‬بَلى " نَ ْ‬ ‫فِي أ َ ْنفُ ِ‬
‫علَ ْي ِهم‬ ‫ون" أَي ِ ا ْل َحفَ َظةُ ِع ْن َد ُه ْم يَ ْكتُبُ َ‬
‫ون َ‬ ‫يَ ْكتُبُ َ‬
‫‪Lanjutan..‬‬
‫‪• Al-Baidhowi:‬‬
‫س َّر ُه ْم حديث أنفسهم بذلك‪.‬‬ ‫ون أَنَّا َلَ نَ ْ‬
‫س َم ُع ِ‬ ‫• أ َ ْم يَ ْح َ‬
‫سبُ َ‬
‫َونَ ْجوا ُه ْم وتناجيهم‪ .‬بَلى نسمعهما‪.‬‬
‫سلُنا والحفظة مع ذلك‪ .‬لَ َد ْي ِه ْم مَلزمة لهم‪ .‬يَ ْكتُبُ َ‬
‫ون ذلك‪.‬‬ ‫• َو ُر ُ‬
‫‪• An-Nasafi:‬‬
‫• {أم يحسبون أنا َل نسمع سرهم} حدث انفسهم {ونجواهم}‬
‫ما يتحدثون فيما بينهم ويخفونه عن غيرهم {بلى} تسمعها‬
‫سلُنَا} أي الحفظة {لَ َد ْي ِه ْم يَ ْكتُبُ َ‬
‫ون} عندهم‬ ‫ونطلع عليها { َو ُر ُ‬
‫يكتبون ذلك‬
‫‪TAFSIR AT-TAUBAH 78‬‬
‫‪• Az-Zamakhsyari:‬‬
‫س َّر ُه ْم َونَ ْجوا ُه ْم ما أسروه من النفاق والعزم على إخَلف ما وعدوه‬ ‫ِ‬ ‫•‬
‫وما يتناجون به فيما بينهم من المطاعن في الدين‬
‫‪• Al-Baidhawi:‬‬
‫فَأ َ ْعقَبَ ُه ْم نِفاقا ً فِي قُلُو ِب ِه ْم أي فجعل هللا عاقبة فعلهم ذلك نفاقا ً وسوء‬ ‫•‬
‫اعتقاد في قلوبهم‬
‫‪• An-Nasafi:‬‬
‫ب (‪)78‬‬ ‫س َّر ُه ْم َونَ ْج َوا ُه ْم َوأ َ َّن َّ َ‬
‫َّللا ع َََّل ُم ا ْلغُيُو ِ‬ ‫أَلَ ْم يَ ْعلَ ُموا أ َ َّن َّ‬
‫َّللاَ يَ ْعلَ ُم ِ‬ ‫•‬
‫{أَلَ ْم يَ ْعلَ ُمواْ} يعني المنافقين {أ َ َّن هللا يَ ْعلَ ُم سرهم} أى ما أسروه من‬ ‫•‬
‫النفاق بالعزم على إخَلف ما وعدوه {ونجواهم} وما يتناجون به فيما‬
‫بينهم‬
‫‪TAFSIR QS. Al-Infithar 10-12‬‬
‫‪• Al-Baidhawi:‬‬
‫ين) أ َ ْي رقباء من المَلئكة‬ ‫• قَ ْولُهُ تَعَالَى‪َ ( :‬و ِإ َّن َ‬
‫علَ ْي ُك ْم لَحافِ ِظ َ‬
‫‪• An-Nasafi:‬‬
‫• { ِك َراما ً كاتبين} يعني أنكم تكذبون بالجزاء والكاتبون يكتبون‬
‫عليكم أعمالكم لتجاوزوا بها‬
‫‪• Al-Khazin:‬‬
‫ين يعني رقباء من المَلئكة يحفظون عليكم‬ ‫علَ ْي ُك ْم لَحافِ ِظ َ‬
‫• َو ِإ َّن َ‬
‫ين أي يكتبون أقوالكم وأعمالكم‬ ‫أعمالكم ِكراما ً أي على هللا كاتِ ِب َ‬
‫ون يعني من خير أو شر‬ ‫ون ما ت َ ْفعَلُ َ‬ ‫يَ ْعلَ ُم َ‬
‫‪TAFSIR QS. Al-Hijr 92-93:‬‬
‫‪• An-Nasafi:‬‬
‫ع َّما َكانُوا يَ ْع َملُ َ‬
‫ون} أقسم بذاته‬ ‫• {فوربك لنسألنهم أ َ ْج َم ِع َ‬
‫ين َ‬
‫وربوبيته ليسألن يوم القيامة واحدا ً واحدا ً من هؤَلء‬
‫المقتسمين عما قالوه في رسول هللا صلى هللا عليه وسلم أو‬
‫في القرآن أو في كتب هللا‬
‫‪• Al-Khazin:‬‬
‫• يرجع الضمير في لنسألنهم إلى جميع الخلق المؤمن والكافر‬
‫ْلن اللفظ عام فحمله على العموم أولى‬
‫‪Asbab an-Nuzul al-An’am 164‬‬
‫‪• Al-Qurthubi:‬‬
‫ار ِج ْع يَا‬ ‫علَ ْي ِه َو َ‬
‫سلَّ َم‪ْ :‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُ َ‬ ‫ار قَالُوا ِللنَّ ِبي ِ َ‬ ‫ي أ َ َّن ا ْل ُكفَّ َ‬
‫• ُر ِو َ‬
‫علَ ْي ِه‪َ ،‬ونَ ْح ُن‬
‫ُم َح َّم ُد ِإلَى ِدينِنَا‪ ،‬واعبد آلهتنا‪ ،‬وأترك ما أنت َ‬
‫ت ْاْليَةُ‬ ‫آخ َر ِت َك‪ ،‬فَنَ َزلَ ِ‬
‫اك َو ِ‬‫ع ٍة تَت َ َوقَّعُ َها ِفي ُد ْنيَ َ‬
‫نَت َ َكفَّ ُل لَ َك ِبك ُِل ِتبَا َ‬
‫‪TAFSIR QS. AL-AN’AM 164‬‬
‫‪• Ath-Thabari:‬‬
‫• (وَل تكسب كل نفس إَل عليها) ‪ ،‬يقول‪ :‬وَل تجترح نفس إث ًما إَل عليها‪ ،‬أي‪:‬‬
‫َل يؤخذ بما أتت من معصية هللا تبارك وتعالى‪ ،‬وركبت من الخطيئة‪ ،‬سواها‪،‬‬
‫بل كل ذي إثم فهو المعاقب بإثمه والمأخوذ بذنبه (‪( = )2‬وَل تزر وازرة‬
‫وزر أخرى) ‪ ،‬يقول‪ :‬وَل تأثم نفس آثمة بإثم نفس أخرى غيرها‪ ،‬ولكنها تأثم‬
‫بإثمها‪ ،‬وعليه تعاقب‪ ،‬دون إثم أخرى غيرها‪.‬‬
‫‪• Al-Qurthubi:‬‬
‫ب ُك ُّل نَ ْف ٍس ِإ ََّل‬ ‫س ُ‬‫اء رب غير هللا كونكم على ذلك‪ ،‬إَل ت َ ْك ِ‬ ‫• أ َ ْي ََل يَ ْنفَعُنِي فِي ا ْبتِغَ ِ‬
‫س َوا َها ‪ .‬قَ ْو ِل ِه‬ ‫علَ ْي َها‪ ،‬أ َ ْي ََل يُ ْؤ َخذُ ِب َما أَتَتْ ِم َن ا ْل َم ْع ِصيَ ِة‪َ ،‬و َر ِكبَتْ ِم َن ا ْل َخ ِطيئ َ ِة ِ‬‫َ‬
‫املَةُ ثِقَ ٍل أ ُ ْخ َرى‪ ،‬أ َ ْي ََل‬ ‫واز َرةٌ ِو ْز َر أ ُ ْخرى) " أ َ ْي ََل ت َحْ ِم ُل َح ِ‬ ‫تَعَالَى‪َ ( :‬وَل ت َ ِز ُر ِ‬
‫غ ْي ِر َها‪ ،‬بَ ْل ُك ُّل نَ ْف ٍس َمأ ْ ُخو َذةٌ ِب ُج ْر ِم َها َو ُمعَاقَبَةٌ ِب ِإثْ ِم َها‪.‬‬
‫ب َ‬ ‫س ِب َذ ْن ِ‬
‫ت ُ ْؤ َخذُ نَ ْف ٌ‬
‫‪TAFSIR QS. AL-BAQARAH 255‬‬
‫‪• Ath-Thabari:‬‬
‫• وأما تأويل قوله‪َ":‬ل إله إَل هو" فإن معناه‪ :‬النهي عن أن‬
‫يعبد شيء غير هللا الحي القيوم الذي صفته ما وصف به‬
‫نفسه تعالى ذكره في هذه اْلية‪ .‬يقول‪":‬هللا" الذي له عبادة‬
‫الخلق="الحي القيوم"‪َ ،‬ل إله سواه‪َ ،‬ل معبود سواه‪ ،‬يعني‪:‬‬
‫سنة وَل‬
‫وَل تعبدوا شيئا سوى الحي القيوم الذي َل يأخذه ِ‬
‫نوم‪،‬‬
‫• عن الضحاك‪َ":‬ل تأخذه سنة وَل نوم" السنة‪ :‬النعاس‪،‬‬
‫والنوم‪ :‬اَلستثقال‬
‫‪HADIS‬‬
‫سبُوا‪،‬‬ ‫س ُك ْم قَ ْب َل أ َ ْن ت َ َحا َ‬ ‫سبُوا أ َ ْنفُ َ‬ ‫ع ْنهُ‪َ " :‬حا ِ‬ ‫َّللاُ َ‬
‫ي َّ‬ ‫ع َم ُر َر ِض َ‬ ‫• قَا َل ُ‬
‫وزنُوا‬‫س ُك ْم قَ ْب َل أ َ ْن ت ُ َ‬
‫َو ِزنُوا أ َ ْنفُ َ‬
‫س ِب ِه» وقال ‪« :‬‬ ‫ق ِب َك ْ‬ ‫ام ِر ٍٍ أ َ َح ُّ‬ ‫س ََل ُم‪ُ « :‬ك ُّل ْ‬ ‫ص ََلةُ َوال َّ‬ ‫علَ ْي ِه ال َّ‬‫• َوقَا َل َ‬
‫سه »‬ ‫س ِل ِم ِإ ََّل ِب ِطيبَ ٍة ِم ْن نَ ْف ِ‬
‫ََل يَ ِح ُّل َما ُل ا ْل ُم ْ‬
‫ع ِن اْل َ ْع َرجِ‪،‬‬ ‫الزنَا ِد‪َ ،‬‬ ‫ب‪َ ،‬ح َّدثَنَا أَبُو ِ‬ ‫شعَ ْي ٌ‬‫ان‪ ،‬أ َ ْخبَ َرنَا ُ‬ ‫• َح َّدثَنَا أَبُو اليَ َم ِ‬
‫علَ ْي ِه‬
‫صلَّى هللاُ َ‬ ‫ي َ‬ ‫ع ْنهُ‪ ،‬قَا َل‪ :‬قَا َل النَّ ِب ُّ‬ ‫َّللاُ َ‬
‫ي َّ‬ ‫ع َْن أ َ ِبي ُه َر ْي َرةَ َر ِض َ‬
‫ون َمَلَئِ َكةٌ ِباللَّ ْي ِل‪َ ،‬و َمَلَئِ َكةٌ ِبالنَّ َه ِار‪،‬‬ ‫سلَّ َم‪ " :‬ال َمَلَئِ َكةُ يَتَعَاقَبُ َ‬ ‫َو َ‬
‫ين‬ ‫صَلَ ِة العَص ِْر‪ ،‬ث ُ َّم يَ ْع ُر ُ‬
‫ج ِإلَ ْي ِه الَّ ِذ َ‬ ‫صَلَ ِة الفَ ْج ِر‪َ ،‬و َ‬ ‫ون فِي َ‬ ‫َويَ ْجت َ ِمعُ َ‬
‫ف ت َ َر ْكت ُ ْم ِعبَا ِدي‪،‬‬ ‫سأَلُ ُه ْم َو ُه َو أ َ ْعلَ ُم‪ ،‬فَيَقُو ُل‪َ :‬ك ْي َ‬ ‫بَاتُوا فِي ُك ْم‪ ،‬فَيَ ْ‬
‫ون “ (متفق عليه)‬ ‫صلُّ َ‬ ‫ون‪َ ،‬وأ َت َ ْينَا ُه ْم يُ َ‬ ‫صلُّ َ‬ ‫ون‪ :‬ت َ َر ْكنَا ُه ْم يُ َ‬ ‫فَيَقُولُ َ‬
FUNGSI CONTROLLING
• Tidak melenceng dari tujuan
pendidikan
• Memperoleh umpan balik
• Meningkatkan kualitas kerja
JENIS CONTROLLING
• Intern
• ekstern
‫‪Jenis Controlling menurut al-Qur’an‬‬
‫‪dan Hadis‬‬
‫‪• Pengawasan Ilahi: QS. An-Nisa 1:‬‬
‫علَ أي ُك أم َر ِقيبا‬ ‫سا َءلُونَ ِب ِه َو أاْل َ أر َحا َم ِإ َّن َّ َ‬
‫َّللا َكانَ َ‬ ‫َّللا الَّ ِذي ت َ َ‬
‫• َواتَّقُوا َّ َ‬
‫‪• Pengawasan atasan: QS. Az-Zukhruf 32:‬‬
‫س أذِخ ِريا‬ ‫ض ُه أم بَ أعضا ُ‬ ‫ت ِليَت َّ ِذِخ َذ بَ أع ُ‬ ‫ض َد َرجا ٍ‬ ‫ض ُه أم فَ أوقَ بَ أع ٍ‬ ‫• َو َرفَ أعنا بَ أع َ‬
‫• كلكم راع ‪...‬‬
‫‪• Pengawasan mandiri: QS. Az-Zalzalah 7-8 & Az-Dzariyat 21:‬‬
‫شرا يَ َرهُ (‪)8‬‬ ‫• فَ َم أن يَ أع َم أل ِمثأقا َل َذ َّرةٍ َذِخيأرا يَ َرهُ (‪َ )7‬و َم أن يَ أع َم أل ِمثأقا َل َذ َّرةٍ َ‬
‫• وفي أنفسكم أفال تبصرون‬
‫‪• Pengawasan publik:‬‬
‫سلَّ َم قَا َل‪ِ ( :‬‬
‫الد ُ‬
‫ين‬ ‫علَ أي ِه َو َ‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُ َ‬ ‫ي َ‬ ‫ع أن ت َ ِم ٍيم ال َّد ِاري ِ أ َ َّن النَّبِ َّ‬
‫يح ُم أس ِل ٍم َ‬‫ِ‬ ‫ص ِح‬
‫• فِي َ‬
‫سو ِل ِه َو ِْلَئِ َّم ِة أال ُم أس ِل ِمينَ‬ ‫صي َحةُ) ث َ َالثا‪ .‬قُ ألنَا ِل َم أن؟ قَا َل‪ِ َّ ِ ( :‬‬
‫ّلِل َو ِل ِكتَابِ ِه َو ِل َر ُ‬ ‫النَّ ِ‬
‫عا َّم ِت ِه أم"‬‫َو َ‬
TAHAPAN CONTROLLING MENURUT
HENRY FAYOL
• Pengawasan Pendahuluan: Dirancang untuk
mengantisipasi adanya penyimpangan dari
tujuan
• Pengawasan proses: pengawasan yang
dilakukan bersamaan dengan pelaksanaan
kegiatan
• Pengawasan umpan balik: mengukur hasil dari
suatu kegiatan yang telah selesai dilaksanakan
BAHAN BACAAN
• Maktabah Syamilah
• Made Pidarta, Manajemen Pendidikan
Indonesia, Jakarta: bina Aksara, 1988.

You might also like