Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 127

‫نس‬

‫خة‬
‫حمد‬
‫ثة‬
‫بت‬
‫اري‬
‫خ‪5‬‬
‫‪1/1‬‬
‫‪/1‬‬
‫‪445‬‬
‫‪1‬هـ‬

‫يمكنكم الضغط هنا للحصول على آخر تحديث‬


‫‪ +‬اجلمعية العلمية القضائية السعودية‪1445 ،‬هـ‬
‫فهرسة مكتبة امللك فهد الوطنية أثناء النرش‬
‫الرسيع‪ ،‬عبد العزيز بن حممد‬
‫نظام املنافسات واملشرتيات احلكومية والئحته التنفيذية‪ /.‬عبد العزيز‬
‫بن حممد الرسيع‪ - .‬الرياض‪1445 ،‬هـ‬
‫‪ 127‬ص ؛ ‪ 24 ×17‬سم‬
‫ردمك‪978-603-92086-3-1 :‬‬
‫‪ -1‬املناقصات ‪ -‬قوانني و ترشيعات ‪ -‬السعودية ‪ -2‬املشرتيات‬
‫احلكومية ‪ -‬قوانني و ترشيعات ‪ -‬السعودية أ‪ .‬العنوان‬
‫ديوي ‪1445/ 988 343.53103‬‬

‫رقم اإليداع‪1445/ 988 :‬‬


‫ردمك‪978-603-92086-3-1 :‬‬

‫الستفادة أفضل من الميزات التفاعلية في هذا الملف وفهارسه‬


‫يمكن تحميل برنامج أدوبي ريدر‬
‫‪Adobe Reader‬‬

‫من الروابط التالية‬

‫‪2‬‬
‫مقدمة اجلمعية‬
‫احلمـد هلل وحـده‪ ،‬والصلاة والسلام على مـن ال نبي بعـده‪ ،‬حممد بن عبـد اهلل وعىل آلـه وصحبه‪،‬‬
‫وبعد‪:‬‬
‫فتهدف اجلمعية العلمية القضائية السـعودية (قضاء) دوم ًا إىل املشـاركة الفاعلة يف اجلهود املبذولة‬
‫لتطويـر القضـاء ومـا يتصـل بـه مـن اجلوانـب العلميـة والعمليـة‪ ،‬وتقديـم البحـوث والدراسـات التي‬
‫ُجُت ِّلي مت ُّيـز القضـاء اإلسلامي وأصولـه وقواعده وتطبيقاتـه‪ ،‬وإبراز جوانـب العدالة فيـه‪ ،‬واإلجابة عام‬
‫يثـار حولـه مـن شـبهات‪ ،‬وتسـعى إىل التنسـيق بني املتخصصين ‪-‬من القضـاة واملحامين والباحثني يف‬
‫الشـؤون العلميـة القضائيـة‪ ،-‬ومـد اجلسـور بينهم وبني اجلهـات العلمية واإلعالميـة ونحوها‪.‬‬
‫وتشرف اجلمعيـة ‪-‬ضمـن سلسـلة األنظمـة التـي تعمـل على إخراجهـا‪ -‬أن تصافـح أياديكـم‬
‫ُ‬
‫الكريمـة هبـذه النسـخة املميـزة من نظام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة والئحته التنفيذيـة‪ ،‬وترجو‬
‫أن تكـون مسـاندة للجميـع مـن خالل االسـتفادة منها وما حتويه مـن مزايا؛ كاالرتباطـات اإللكرتونية‬
‫بين املـواد املرتابطـة عبر الضغـط عليهـا واالنتقـال بينهـا بـكل سـهولة‪ ،‬إضافـ ًة إىل كـون هـذه النسـخة‬
‫سـتُحدَّ ث باسـتمرار ‪-‬إن شـاء اهلل‪ ،-‬وسـتكون ِ‬
‫مواك َبـ ًة ألي حتديـث يطـرأ على هـذا النظـام‪.‬‬ ‫َ‬
‫وال يفوتنـا هبـذه املناسـبة شـكر مـن اعتنـى هبـذا امللـف وفهرسـته وتقديمـه إىل اجلمعيـة إلخراجـه‬
‫ونشره؛ صاحـب الفضيلـة الشـيخ‪ /‬عبـد العزيـز بـن حممـد الرسيـع ‪-‬وفقـه اهلل‪.-‬‬
‫واجلمعيـة ترحـب بالتعـاون مع مجيـع اجلهات واألفـراد املتخصصين الراغبني بتقديم الدراسـات‬
‫واملشـاريع القضائيـة والنظاميـة‪ ،‬وتسـتعد لذلـك بكافـة اخلدمـات واإلمكانيـات املتميـزة ‪-‬بـإذن اهلل‬
‫وتيسريه‪.-‬‬
‫مركز قضاء للبحوث والدراسات‬
‫‪m@qadha.org.sa‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪3‬‬
‫مركز قضاء للبحوث والدراسات‬

 qadha.org.sa/ar/books
 m@qadha.org.sa
 966538999887
SQUARE-X-TWITTER @qdha
/qadha_ksa
   /qadha.ksa
‫مقدمة املعتين‬
‫احلمـد هلل رب العاملين‪ ،‬والصلاة والسلام على أرشف األنبيـاء واملرسـلني سـيدنا حممـد وعىل آله‬
‫وصحبـه أمجعني‪ ،‬أمـا بعد‪..‬‬
‫فيعـد نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة مـن أهـم األنظمـة؛ لتعلقـه باملشتريات احلكوميـة‬
‫ومنافسـاهتا‪ ،‬والتـي تعد إحدى الوسـائل التي تسـتطيع جهة اإلدارة من خالهلا حتقيـق املصالح العامة‪.‬‬
‫وقد حظي تنظيم املنافسـات واملشتريات احلكومية بتطوير مسـتمر وكبري؛ إذ بدأ تنظيمها يف (نظام‬
‫املناقصـات واملزايـدات) الصـادر بموجـب املرسـوم امللكـي رقـم (م‪ )6/‬وتاريـخ ‪1387/2/24‬هــ‪،‬‬
‫والـذي اسـتمر العمـل بـه حتى صـدور (نظام تأمين مشتريات احلكومة وتنفيـذ مرشوعاهتـا وأعامهلا)‬
‫الصـادر بموجـب املرسـوم امللكـي رقـم (م‪ )14/‬وتاريـخ ‪1397/4/7‬هــ‪ ،‬والـذي اسـتمر العمل به‬
‫إىل صـدور (نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة) الصادر بموجب املرسـوم امللكـي رقم (م‪)58/‬‬
‫وتاريخ ‪1427/9/4‬هـ‪ ،‬وقد اسـتمر العمل به حتى صدور (نظام املنافسـات واملشتريات احلكومية)‬
‫بموجـب املرسـوم امللكـي رقـم (م‪ )128/‬وتاريـخ ‪1440/11/13‬هــ‪ ،‬الـذي يعـد الشـكل األخير‬
‫واحلاكم للمنافسـات واملشتريات احلكومية‪.‬‬
‫ويأيت هذا اإلصدار خدم ًة هلذا النظام وتقري ًبا له‪ ،‬وقد عملت فيه وفق ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬املحافظـة على نصـوص النظـام والالئحـة التنفيذيـة كما وردت يف وثائقها األصليـة‪ ،‬واالعتامد‬
‫على آخـر حتديثاهتا‪.‬‬
‫‪ .2‬إحلاق مواد الالئحة التنفيذية بألصق مواد النظام هبا‪.‬‬
‫‪ .3‬وضع فهرس تفصييل ملواد النظام‪.‬‬
‫‪ .4‬وضـع روابـط يف كل صفحـة ‪-‬يف النسـخة اإللكرتونيـة‪ -‬إىل الفهارس والعكـس‪ ،‬وروابط بني‬
‫نصـوص املـواد التي تشير إىل مواد أخـرى والعكس‪.‬‬
‫وختا ًمـا؛ فأنـوه إىل أن هـذا اإلصـدار ال يغنـي عـن الرجـوع إىل الوثائـق األصليـة للنظـام والئحتـه‬
‫التنفيذيـة‪ ،‬كما أين أتقدم بالشـكر اجلزيل للجمعية العلمية القضائية السـعودية (قضاء) عىل ما يقدمونه‬
‫مـن إثراء للسـاحة العدليـة والقضائية‪.‬‬

‫حرر يف تاريخ‪1445/1/1 :‬هـ‬

‫الفهرس‬ ‫‪5‬‬
‫سجل إصدار وتعديالت النظام والالئحة‬
‫أداة اإلصدار أو التعديل‬ ‫النوع‬ ‫املادة‬
‫أوالً‪ :‬النظام‪:‬‬
‫املرسوم امللكي رقم (م‪ )128/‬بتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‪ ،‬وقرار جملس‬
‫إصدار النظام‬
‫الوزراء رقم (‪ )649‬بتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‬
‫ثاني ًا‪ :‬الالئحة‪:‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1242‬بتاريخ ‪1441/3/21‬هـ‬ ‫إصدار الالئحة التنفيذية‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )3479‬بتاريخ ‪1441/8/11‬هـ‬ ‫إصدار الالئحة التنفيذية (املعدلة)‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‬ ‫تعديل‬ ‫املادة (‪)4‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‬ ‫تعديل‬ ‫املادة (‪)5‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‬ ‫تعديل‬ ‫املادة (‪)20‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‬ ‫تعديل‬ ‫املادة (‪)47‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‬ ‫تعديل‬ ‫املادة (‪)74‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‬ ‫تعديل‬ ‫املادة (‪)96‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )451‬بتاريخ ‪1444/4/7‬هـ‬
‫تعديل‬ ‫املادة (‪)111‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )451‬بتاريخ ‪1444/4/7‬هـ‬ ‫تعديل‬ ‫املادة (‪)127‬‬
‫قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‬ ‫تعديل‬ ‫املادة (‪)154‬‬

‫مراسيم وقرارات اإلصدار والتعديل‪:‬‬


‫‪1.‬املرسوم امللكي رقم (م‪ )128/‬بتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‪.‬‬
‫‪2.‬قرار جملس الوزراء رقم (‪ )649‬بتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‪.‬‬
‫‪3.‬قرار وزير املالية رقم (‪ )1242‬بتاريخ ‪1441/3/21‬هـ‪.‬‬
‫‪4.‬قرار وزير املالية رقم (‪ )3479‬بتاريخ ‪1441/8/11‬هـ‪.‬‬
‫‪5.‬قرار وزير املالية رقم (‪ )451‬وبتاريخ ‪1444/4/7‬هـ‪.‬‬
‫‪6.‬قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪6‬‬
‫ديباجة النظام‬
‫مرسوم ملكي رقم (م‪ )128/‬وتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‬
‫بعون اهلل تعاىل‬
‫نحن سلامن بن عبد العزيز آل سعود‬ ‫ ‬
‫ملك اململكة العربية السعودية‬ ‫ ‬
‫بنـا ًء على املـادة (السـبعني) مـن النظـام األسـايس للحكـم‪ ،‬الصـادر باألمـر امللكـي رقـم (أ‪)90/‬‬
‫بتاريـخ ‪1412/8/27‬هــ‪ ،‬وبنـا ًء على املـادة (العرشيـن) مـن نظـام جملـس الـوزراء‪ ،‬الصـادر باألمـر‬
‫امللكـي رقـم (أ‪ )13/‬بتاريـخ ‪1414/3/3‬هــ‪.‬‬
‫وبنـا ًء على املـادة (الثامنـة عشرة) من نظـام جملس الشـورى‪ ،‬الصادر باألمـر امللكي رقـم (أ‪)91/‬‬
‫بتاريخ ‪1412/8/27‬هـ‪.‬‬
‫وبعـد االطلاع على قراري جملـس الشـورى رقـم (‪ )32/117‬بتاريـخ ‪1440/7/20‬هـ‪ ،‬ورقم‬
‫(‪ )48/188‬بتاريـخ ‪1440/10/21‬هـ‪.‬‬
‫وبعد االطالع عىل قرار جملس الوزراء رقم (‪ )649‬بتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‪.‬‬

‫رسمنا بام هو آت‪:‬‬

‫أوالً‪ :‬املوافقة عىل نظام املنافسات واملشرتيات احلكومية‪ ،‬بالصيغة املرافقة‪.‬‬


‫ثانيـ ًا‪ :‬اسـتمرار العمـل باملـواد (احلاديـة والسـتني‪ ،‬والثانيـة والسـتني‪ ،‬والثالثة والسـتني) مـن نظام‬
‫املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬الصـادر باملرسـوم امللكي رقـم (م‪ )58/‬بتاريـخ ‪1427/9/4‬هـ‪،‬‬
‫وبالفصـل (التاسـع عشر) مـن الئحتـه التنفيذيـة املتعلـق بتنظيـم قواعـد تأجير العقـارات احلكوميـة‬
‫واسـتثامرها ومـا يرتبـط بذلـك مـن أحـكام‪ ،‬إىل حين صـدور النظـام اخلـاص بتأجير العقـارات‬
‫واسـتثامراهتا والعمـل بـه(((‪.‬‬

‫((( صدرت الئحة الترصف يف عقارات الدولة بموجب قرار جملس إدارة اهليئة العامة لعقارات الدولة رقم (ق‪)2020/6/4/‬‬
‫بتاريـخ ‪1441/09/20‬هــ‪ ،‬واملعدلـة بموجـب قرار جملـس إدارة اهليئـة العامة لعقـارات الدولة رقـم (ق‪)2022/15/3/‬‬
‫بتاريخ ‪1444/03/02‬هـ‪..‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪7‬‬
‫ثالث ًا‪ :‬اسـتمرار اللجنة املشـكلة بموجب املادة (الثامنة والسـبعني) من نظام املنافسات واملشرتيات‬
‫احلكوميـة‪ ،‬الصـادر باملرسـوم امللكـي رقـم (م‪ )58/‬بتاريـخ ‪1427/9/4‬هــ‪ ،‬يف النظـر يف طلبـات‬
‫تعويـض املقاولين واملتعهديـن ومنـع التعامـل معهـم‪ ،‬املقيـدة لدهيـا قبـل نفـاذ النظـام إىل أن يفصـل يف‬
‫تلـك الطلبـات بشـكل هنائي‪.‬‬
‫رابعـ ًا‪ :‬يكـون النظـر يف طلـب متديـد العقـود ومعاجلـة حـاالت التأخـر يف تنفيـذ احلـاالت السـابقة‬
‫على صـدور النظـام‪ ،‬وفـق أحكامـه‪ .‬وتسـتكمل وزارة املاليـة مـا لدهيـا مـن طلبـات سـابقة لصـدور‬
‫النظـام وفـق اإلجـراءات املعمـول هبـا سـابق ًا‪.‬‬
‫خامسـ ًا‪ :‬مـع مراعـاة مـا ورد يف البنـد (رابعـ ًا) مـن هـذا املرسـوم‪ ،‬يطبـق النظـام على األعمال‬
‫واملشتريات التـي طرحـت قبـل نفـاذه وفق آليـة يضعها وزيـر املالية‪ ،‬وذلـك دون إخلال باإلجراءات‬
‫التـي اختـذت يف شـأن تلـك األعمال واملشتريات قبـل نفـاذه‪.‬‬
‫سادس ًا‪ :‬تفويض وزير املالية بالصالحيات اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬إقـرار آليـة إتاحـة وتطبيـق آليات وأسـاليب التعاقد والرشاء ونماذج وثائق املنافسـات واملعايري‬
‫املنصـوص عليهـا يف النظـام‪ ،‬ولوزيـر املاليـة صالحيـة متديـد املـدة لعـام آخـر بحسـب تقويمـه جلاهزية‬
‫اجلهـات احلكوميـة للتطبيـق بنهاية املـدة األوىل‪.‬‬
‫‪ .2‬إقـرار االسـتمرار يف تطبيـق االسـتثناءات‪ ،‬فيما خيـص برامـج حتقيـق الرؤيـة من تطبيـق النظام‪،‬‬
‫وذلـك ملـدة تنتهـي بنهايـة العـام املـايل القـادم‪ ،‬على أن يرفـع وزيـر املاليـة باالتفـاق مـع مكتـب اإلدارة‬
‫االستراتيجية بمجلـس الشـؤون االقتصاديـة والتنميـة إىل جملـس الـوزراء‪ ،‬وذلـك قبـل (سـتة) أشـهر‬
‫مـن تاريـخ هنايـة املـدة املذكـورة‪ ،‬مقرتحـ ًا يف شـأن اسـتمرار تطبيـق الضوابـط بعـد انتهـاء املدة‪.‬‬

‫سـابع ًا‪ :‬اسـتثنا ًء من حكم املادة (التاسـعة والتسـعني) من النظام‪ُ ،‬يعمل بام ورد يف الفقرة (‪ )4‬من‬
‫املـادة (السـابعة عرشة) مـن النظام اعتبار ًا مـن تاريخ صدوره‪.‬‬
‫ثامنـ ًا‪ :‬على سـمو نائـب رئيـس جملس الـوزراء والـوزراء ورؤسـاء األجهـزة املعنية املسـتقلة ‪ -‬كل‬
‫فيما خيصـه ‪ -‬تنفيـذ مرسـومنا هذا‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪8‬‬
‫قرار جملس الوزراء رقم (‪ )649‬وتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‬
‫إن جملس الوزراء‬
‫بعد االطالع عىل املعاملة الواردة من الديوان امللكي برقم ‪ 60677‬وتاريخ ‪1440/10/25‬هـ‪،‬‬
‫املشـتملة على خطـاب معـايل وزيـر املاليـة رقـم ‪ 3862‬وتاريـخ ‪1439/5/11‬هــ‪ ،‬يف شـأن مشروع‬
‫نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬الصـادر يف شـأنه قـرارا جملـس الشـورى رقـم (‪)32/117‬‬
‫وتاريـخ ‪1440/7/20‬هــ‪ ،‬ورقـم (‪ )48/188‬وتاريـخ ‪1440/10/21‬هـ‪.‬‬
‫وبعد االطالع عىل مرشوع النظام املشار إليه‪.‬‬
‫وبعـد االطلاع على نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬الصـادر باملرسـوم امللكـي رقـم‬
‫(م‪ )58/‬وتاريـخ ‪1427/9/4‬هــ‪.‬‬
‫وبعـد االطلاع على املحرضيـن رقـم (‪ )180‬وتاريـخ ‪1440/2/1‬هــ‪ ،‬ورقـم (‪ )1532‬وتاريخ‬
‫‪1440/8/23‬هــ‪ ،‬واملذكـرة رقـم (‪ )1940‬وتاريـخ ‪1440/11/8‬هــ‪ ،‬املعـدة يف هيئـة اخلبراء‬
‫بمجلـس الـوزراء‪.‬‬
‫وبعـد النظـر يف قـراري جملـس الشـورى رقـم (‪ )32/117‬وتاريـخ ‪1440/7/20‬هــ‪ ،‬ورقـم‬
‫(‪ )48/188‬وتاريـخ ‪1440/10/21‬هــ‪.‬‬
‫وبعد االطالع عىل توصية اللجنة العامة ملجلس الوزراء رقم (‪ )7061‬وتاريخ ‪1440/11/12‬هـ‪.‬‬
‫يقرر ما ييل‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬املوافقة عىل نظام املنافسات واملشرتيات احلكومية‪ ،‬بالصيغة املرافقة‪.‬‬
‫ثانيـ ًا‪ :‬اسـتمرار العمـل باملـواد (احلاديـة والسـتني‪ ،‬والثانيـة والسـتني‪ ،‬والثالثة والسـتني) مـن نظام‬
‫املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬الصادر باملرسـوم امللكي رقـم (م‪ )58/‬وتاريـخ ‪1427/9/4‬هـ‪،‬‬
‫وبالفصـل (التاسـع عشر) مـن الئحتـه التنفيذيـة املتعلـق بتنظيـم قواعـد تأجير العقـارات احلكوميـة‬
‫واسـتثامرها ومـا يرتبـط بذلـك مـن أحـكام‪ ،‬إىل حين صـدور النظـام اخلـاص بتأجير العقـارات‬
‫واسـتثامراهتا والعمـل بـه‪.‬‬
‫ثالث ًا‪ :‬اسـتمرار اللجنة املشـكلة بموجب املادة (الثامنة والسـبعني) من نظام املنافسات واملشرتيات‬
‫احلكوميـة‪ ،‬الصـادر باملرسـوم امللكـي رقـم (م‪ )58/‬وتاريـخ ‪1427/9/4‬هــ‪ ،‬يف النظـر يف طلبـات‬

‫الفهرس‬ ‫‪9‬‬
‫تعويـض املقاولين واملتعهديـن ومنـع التعامـل معهـم‪ ،‬املقيـدة لدهيـا قبـل نفـاذ النظـام إىل أن يفصـل يف‬
‫تلـك الطلبـات بشـكل هنائي‪.‬‬
‫رابعـ ًا‪ :‬يكـون النظـر يف طلـب متديـد العقـود ومعاجلـة حـاالت التأخـر يف تنفيـذ احلـاالت السـابقة‬
‫على صـدور النظـام‪ ،‬وفـق أحكامـه‪ .‬وتسـتكمل وزارة املاليـة مـا لدهيـا مـن طلبـات سـابقة لصـدور‬
‫النظـام وفـق اإلجـراءات املعمـول هبـا سـابق ًا‪.‬‬
‫خامسـ ًا‪ :‬مع مراعاة ما ورد يف البند (رابع ًا) من هذا القرار‪ ،‬يطبق النظام عىل األعامل واملشتريات‬
‫التـي طرحـت قبـل نفـاذه وفـق آلية يضعها وزيـر املاليـة‪ ،‬وذلك دون إخلال باإلجـراءات التي اختذت‬
‫يف شـأن تلك األعامل واملشتريات قبل نفاذه‪.‬‬
‫سادس ًا‪ :‬تفويض وزير املالية بالصالحيات اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬إقـرار آليـة إتاحـة وتطبيـق آليات وأسـاليب التعاقد والرشاء ونماذج وثائق املنافسـات واملعايري‬
‫املنصـوص عليهـا يف النظـام‪ ،‬ولوزيـر املاليـة صالحيـة متديـد املـدة لعـام آخـر بحسـب تقويمـه جلاهزية‬
‫اجلهـات احلكوميـة للتطبيـق بنهاية املـدة األوىل‪.‬‬
‫‪ .2‬إقـرار االسـتمرار يف تطبيـق االسـتثناءات‪ ،‬فيما خيـص برامـج حتقيـق الرؤيـة من تطبيـق النظام‪،‬‬
‫وذلـك ملـدة تنتهـي بنهايـة العـام املـايل القـادم‪ ،‬على أن يرفـع وزيـر املاليـة باالتفـاق مـع مكتـب اإلدارة‬
‫االستراتيجية بمجلـس الشـؤون االقتصاديـة والتنميـة إىل جملـس الـوزراء‪ ،‬وذلـك قبـل (سـتة) أشـهر‬
‫مـن تاريـخ هنايـة املـدة املذكـورة‪ ،‬مقرتحـ ًا يف شـأن اسـتمرار تطبيـق الضوابـط بعـد انتهـاء املدة‪.‬‬

‫سـابع ًا‪ :‬اسـتثنا ًء مـن حكـم املـادة (التاسـعة والتسـعني) مـن النظـام‪ُ ،‬يعمـل بما ورد يف الفقـرة (‪)4‬‬
‫مـن املـادة (السـابعة عشرة) مـن النظـام اعتبـار ًا من تاريـخ صـدوره‪ .‬وقد أعد مشروع مرسـوم ملكي‬
‫بذلـك‪ ،‬صيغتـه مرافقـة هلذا‪.‬‬
‫ثامنـ ًا‪ :‬إلـزام الشركات التـي متلـك الدولـة أكثـر مـن (‪ )%51‬مـن رأس ماهلـا‪ ،‬باألخـذ باملبـادئ‬
‫والقواعـد العامـة لطـرح األعمال واملشتريات وتنفيذهـا بما حيقـق النزاهـة والشـفافية واحلصـول على‬
‫أسـعار تنافسـية عادلة‪ ،‬وإعطاء أفضلية للمحتوى املحيل واملنشـآت الصغرية واملتوسـطة وفق ضوابط‬
‫يعدهـا صنـدوق االسـتثامرات العامـة بالتنسـيق مـع املؤسسـة العامـة للتأمينـات االجتامعية واملؤسسـة‬
‫العامـة للتقاعد‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪10‬‬
‫تاسع ًا‪ :‬عىل وزارة املالية التنسيق مع هيئة املحتوى املحيل واملشرتيات احلكومية‪ ،‬عند قيامها باآليت‪:‬‬

‫‪ .1‬وضـع السياسـات‪ ،‬وإصدار التوجيهـات والتعليامت واألدلة اإلرشـادية املتعلقة بتنفيذ أحكام‬
‫النظـام والالئحـة أو إجـراء أي تعديـل عليهـا‪ ،‬وف ًقـا للفقـرة الفرعيـة (ب) مـن الفقـرة (‪ )1‬مـن املـادة‬
‫(الثالثـة عشرة) مـن النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬إعداد الالئحة التنفيذية للنظام أو إجراء أي تعديل عليها‪.‬‬

‫عارش ًا‪ :‬تكون اجلهة املختصة بالرشاء املوحد الواردة يف النظام هي مركز حتقيق كفاءة اإلنفاق‪.‬‬

‫رئيس جملس الوزراء‬ ‫ ‬

‫الفهرس‬ ‫‪11‬‬
‫ديباجة الالئحة‬
‫قرار وزاري رقم (‪ )1242‬وتاريخ ‪1441/3/21‬هـ‬
‫إن وزير املالية‬
‫بنا ًء عىل الصالحيات املخولة له نظام ًا‪.‬‬
‫وبنـا ًء على املرسـوم امللكـي رقـم (م‪ )128/‬وتاريـخ ‪1440/11/13‬هــ الصـادر باملوافقـة على‬
‫نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪.‬‬

‫وبنـاء على املادة (السـابعة والتسـعون) من نظام املنافسـات واملشتريات احلكومية التـي تقيض بأن‬
‫(يصـدر الوزيـر الالئحـة خلال (مائـة وعرشيـن) يومـ ًا مـن تاريـخ نشر النظـام يف اجلريـدة الرسـمية‪،‬‬
‫ويعمـل هبا مـن تاريـخ العمـل بالنظام)‪.‬‬

‫يقرر ما ييل‪- :‬‬

‫أوالً‪ :‬املوافقـة على الالئحـة التنفيذيـة لنظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬بالصيغـة املرفقـة‬
‫هبـذا القرار‪.‬‬
‫ثاني ًا‪ :‬تنرش هذه الالئحة يف اجلريدة الرسمية(((‪.‬‬

‫حممد بن عبد اهلل اجلدعان‬


‫وزير املالية‬

‫((( نرشت الالئحة يف جريدة أم القرى يف العدد (‪ )4809‬يوم اجلمعة ‪1441/4/16‬هـ املوافق ‪2019/12/13‬م‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪12‬‬
‫القرار الوزاري رقم (‪ )3479‬وتاريخ ‪1441/8/11‬هـ‬
‫إن وزير املالية‬
‫بنا ًء عىل الصالحيات املخولة له نظام ًا‪.‬‬
‫وبنا ًء عىل املرسوم امللكي رقم م‪ 128/‬وتاريخ ‪1440/11/13‬هـ القايض باملوافقة عىل نظام‬
‫املنافسات واملشرتيات احلكومية‪ ،‬وعىل القرار الوزاري رقم ‪ 1242‬وتاريخ ‪1441/3/21‬هـ املتضمن‬
‫املوافقة عىل املوافقة عىل الالئحة التنفيذية لنظام املنافسات واملشرتيات احلكومية‪ ،‬وعىل قرار جملس‬
‫الوزراء رقم ‪ 649‬وتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‪ ،‬القايض يف البند «تاسع ًا» منه بأن عىل وزارة املالية‬
‫التنسيق مع هيئة املحتوى املحيل واملشرتيات احلكومية عند قيامها بإعداد الالئحة التنفيذية للنظام أو‬
‫إجراء أي تعديل عليها‪ ،‬وبعد التنسيق مع هيئة املحتوى املحيل واملشرتيات احلكومية‪.‬‬

‫يقرر ما ييل‪:‬‬

‫أوالً‪ :‬املوافقـة على الالئحـة التنفيذيـة لنظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة (املعدّ لـة)؛ وفقـ ًا‬
‫للصيغـة املرافقـة هبـذا القـرار‪.‬‬
‫ثانيـ ًا‪ :‬تُنشر هـذه الالئحـة يف اجلريـدة الرسـمية((( و ُيعمـل بموجبهـا مـن تاريـخ ‪1441/9/1‬هـ‪،‬‬
‫املوافـق ‪2020/4/24‬م‪.‬‬
‫واهلل املوفق‬

‫حممد بن عبد اهلل اجلدعان‬


‫وزير املالية‬

‫ نرشت الالئحة (املعدلة) يف جريدة أم القرى يف العدد (‪ )4826‬يوم اجلمعة ‪1441/8/17‬هـ املوافق ‪2020/4/10‬م‪..‬‬
‫(((‬

‫الفهرس‬ ‫‪13‬‬
‫الباب األول‬
‫أحكام عامة‬

‫الفهرس‬ ‫‪14‬‬
‫الباب األول‬
‫أحكام عامة‬

‫الفصل األول‬
‫التعريفات‬

‫املادة األوىل‪:‬‬
‫يقصـد بالعبـارات واملصطلحـات اآلتيـة ‪-‬أينما وردت يف هـذا النظـام‪ -‬املعـاين املوضحـة أمام كل‬
‫منهـا‪ ،‬مـا مل يقتض السـياق خلاف ذلك‪.‬‬

‫النظام‪ :‬نظام املنافسات واملشرتيات احلكومية‪.‬‬


‫الالئحة‪ :‬الالئحة التنفيذية للنظام‪.‬‬
‫الوزير‪ :‬وزير املالية‪.‬‬
‫الوزارة‪ :‬وزارة املالية‪.‬‬
‫اهليئة‪ :‬هيئة املحتوى املحيل واملشرتيات احلكومية‪.‬‬
‫اجلهـة املختصـة بالشراء املوحـد‪ :‬اجلهـة املعنيـة بالشراء االستراتيجي املوحـد وحتـدد بقـرار مـن‬
‫جملـس الـوزراء‪.‬‬
‫اجلهـات احلكوميـة‪ :‬الـوزارات واألجهـزة احلكوميـة واهليئـات واملصالـح واملؤسسـات العامـة‬
‫واألجهـزة ذات الشـخصية املعنويـة العامـة املسـتقلة‪.‬‬
‫رئيس اجلهة احلكومية‪ :‬الوزير أو الرئيس أو املحافظ أو املسؤول األول يف اجلهة احلكومية‪.‬‬
‫البوابة‪ :‬بوابة إلكرتونية موحدة للمشرتيات احلكومية خاضعة إلرشاف الوزارة‪.‬‬
‫االتفاقيـة اإلطاريـة‪ :‬اتفاقيـة بين جهـة أو أكثر مـن اجلهات احلكوميـة وواحد أو أكثر مـن املوردين‬
‫أو املقاولين أو املتعهديـن‪ ،‬وتتضمـن رشوط وأحـكام العقود التي سـتتم ترسـيتها أثنـاء مدة معينة‪.‬‬
‫املزايـدة العكسـية اإللكرتونيـة‪ :‬أسـلوب إلكتروين لتقديـم عـروض خمفضـة تعاقبيـ ًا خلال مـدة‬
‫حمـددة بغـرض اختيـار أقـل العـروض سـعر ًا‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪15‬‬
‫اخلدمـات االستشـارية‪ :‬خدمـات ذات طبيعـة مهنية أو استشـارية‪ ،‬وتشـمل ‪-‬دون حصر‪ -‬إعداد‬
‫الدراسـات واألبحـاث‪ ،‬ووضـع املواصفـات واملخططـات والتصميمات واإلرشاف على تنفيذهـا‪،‬‬
‫كخدمـات املحاسـبني واملحامين‪.‬‬
‫التأهيـل املسـبق‪ :‬حتقـق اجلهـة احلكوميـة مـن توافـر املؤهلات والقـدرات الالزمـة لتنفيـذ األعامل‬
‫وتأمين املشتريات لـدى املتنافسين قبـل تقديمهـم العروض‪.‬‬
‫التأهيـل الالحـق‪ :‬حتقـق اجلهـة احلكوميـة ‪-‬بعـد اختيـار أفضـل عـرض‪ -‬مـن توافـر املؤهلات‬
‫والقـدرات الالزمـة لـدى مقـدم العـرض لتنفيـذ األعمال وتأمين املشتريات قبـل الرتسـية عليـه‪.‬‬
‫فترة التوقـف‪ :‬فترة تبـدأ من تاريخ إخطار املتنافسين بالعـرض الفائز من أجل النظـر يف التظلامت‬
‫التي يقدموهنا‪.‬‬
‫احلالـة الطارئـة‪ :‬حالـة يكـون فيهـا هتديـد السلامة العامـة أو األمـن العـام أو الصحة العامـة جدي ًا‬
‫وغير متوقـع‪ ،‬أو يكـون فيهـا إخالل ينذر بخسـائر يف األرواح أو املمتلكات‪ ،‬وال يمكـن التعامل معها‬
‫بإجـراءات املنافسـة العادية‪.‬‬
‫احلالـة العاجلـة‪ :‬حالـة يكـون فيهـا تنفيذ األعمال أو تأمني املشتريات يف وقت قصري أمـر ًا جوهري ًا‬
‫ورضوريـ ًا لضامن سلامة وكفاية سير العمل يف اجلهـة احلكومية‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪16‬‬
‫الفصل الثاني‬
‫أهداف النظام‬

‫املادة الثانية‪:‬‬
‫هيدف النظام إىل اآليت‪:‬‬
‫‪ .1‬تنظيـم اإلجـراءات ذات الصلـة باألعمال واملشتريات‪ ،‬ومنع اسـتغالل النفوذ وتأثير املصالح‬
‫الشـخصية فيهـا؛ وذلـك محاية للمال العام‪.‬‬
‫‪ .2‬حتقيـق أفضـل قيمـة للمال العـام عنـد التعاقـد على األعمال واملشتريات وتنفيذهـا بأسـعار‬
‫تنافسـية عادلـة‪.‬‬
‫‪ .3‬تعزيـز النزاهـة واملنافسـة‪ ،‬وحتقيـق املسـاواة‪ ،‬وتوفير معاملـة عادلـة للمتنافسين؛ حتقيقـ ًا ملبـدأ‬
‫تكافـؤ الفـرص‪.‬‬
‫‪ .4‬ضامن الشفافية يف مجيع إجراءات األعامل واملشرتيات‪.‬‬
‫‪ .5‬تعزيز التنمية االقتصادية‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪17‬‬
‫الفصل الثالث‬
‫املبادئ األساسية‬

‫املادة الثالثة‪:‬‬
‫‪ .1‬تتعامـل اجلهـات احلكوميـة عنـد تنفيـذ أعامهلـا وتأمني مشترياهتا مـع األشـخاص املرخص هلم‬
‫بذلـك‪ ،‬طبقـ ًا لألنظمة والقواعـد املتبعة‪.‬‬
‫‪ .2‬على اجلهـة احلكوميـة عنـد تعاملهـا مـع أشـخاص أجانـب لتأمين مشتريات أو تنفيـذ أعمال‬
‫داخـل اململكـة التأكـد مـن عدم توافر أكثر من شـخص حميل مؤهـل لتأمني املشتريات أو تنفيذ األعامل‬
‫املطلوبـة‪ .‬وحتـدد الالئحـة الشروط والضوابـط الالزمـة لتطبيـق حكم هـذه الفقرة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع مراعـاة مـا ورد يف الفقـرة (‪ )2‬مـن املـادة (الثالثـة) مـن النظـام‪ ،‬يشترط للتعاقـد مـع األشـخاص األجانـب غير‬
‫املرخصين وفقـ ًا ألحـكام نظـام االسـتثامر األجنبـي لتنفيـذ أعمال داخـل اململكـة‪ ،‬مـا يلي‪:‬‬
‫‌أ‪ -‬اإلعالن يف البوابة وموقع اجلهة احلكومية‪ ،‬للتحقق من عدم وجود أكثر من شخص حميل مؤهل‪.‬‬
‫‌ب‪ -‬احلصول عىل ترخيص من وزارة االستثامر‪.‬‬
‫‌ج‪ -‬إجراء التأهيل الالزم وفق أحكام النظام وهذه الالئحة‪.‬‬
‫‌د‪ -‬االلتـزام بأحـكام الئحـة تفضيل املحتوى املحيل واملنشـآت الصغرية واملتوسـطة املحلية والشركات املدرجة يف‬
‫السـوق املالية يف األعامل واملشتريات‪.‬‬
‫‪ -2‬يكون تأمني األعامل واملشرتيات وفق ًا ألساليب التعاقد املنصوص عليها يف النظام وهذه الالئحة(((‪.‬‬

‫((( هـذا نـص املـادة بعد تعديلها بموجب قـرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‪ ،‬وكان نصها السـابق‪.1« :‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف الفقـرة (‪ )2‬مـن املـادة (الثالثـة) مـن النظـام‪ ،‬يشترط للتعاقـد مـع األشـخاص األجانب غير املرخصني‬
‫وفقـ ًا ألحـكام نظـام االسـتثامر األجنبـي ما يلي‪ :‬أ‪ -‬اإلعالن يف البوابـة وموقع اجلهة احلكوميـة‪ ،‬للتحقق من عـدم وجود أكثر‬
‫مـن شـخص حملي مؤهـل‪ .‬ب‪ -‬احلصـول على موافقـة وزارة االسـتثامر‪ .‬ج‪ -‬إجـراء التأهيل الالزم وفـق أحكام النظـام وهذه‬
‫الالئحـة‪ .‬د‪ -‬االلتـزام بأحـكام الالئحـة تفضيـل املحتـوى املحلي واملنشـآت الصغيرة واملتوسـطة املحلية والشركات املدرجة‬
‫يف السـوق املاليـة يف األعمال واملشتريات‪ .2 .‬يكـون تأمين األعمال واملشتريات وفقـ ًا ألسـاليب التعاقد املنصـوص عليها يف‬
‫النظـام وهـذه الالئحة»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪18‬‬
‫املادة الرابعة‪:‬‬
‫يعطـى مجيـع األشـخاص الراغبين يف التعامل مع اجلهـة احلكومية‪ ،‬ممن تتوافر فيهـم الرشوط التي‬
‫تؤهلهـم هلـذا التعامل؛ فرص ًا متسـاوية ويعاملون عىل قدم املسـاواة‪.‬‬

‫املادة اخلامسة‪:‬‬
‫توفـر للمتنافسين معلومـات واضحـة وموحدة عـن األعامل واملشتريات املطلوبـة‪ ،‬ويمكّنون من‬
‫احلصـول عليهـا يف وقت حمدد‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة األوىل‪:‬‬
‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة إطلاع كافـة املتنافسين على املعلومـات ذات العالقـة بنطـاق العمـل يف املشروع؛ بما يمكنهـم‬
‫مـن تقييـم األعمال قبـل احلصول عىل وثائق املنافسـة‪ ،‬وتقديـم اإليضاحات والبيانـات الالزمة عن األعامل واملشتريات‬
‫بوقـت ٍ‬
‫كاف‪ ،‬وتلتـزم اجلهـة عـدم التمييز بني املتنافسين يف أي مما سـبق‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫املطلـوب تنفيذهـا قبـل ميعـاد تقديـم العـروض‬
‫‪ .2‬مـع عـدم اإلخلال بما تضمنتـه املـادة (الثانية عشرة) من النظـام‪ ،‬حيظر عىل منسـويب اجلهـة احلكومية واالستشـاريني‬
‫واملشـاركني يف إعـداد وثائـق املنافسـة إفشـاء أي معلومات عن املنافسـة قبـل طرحها‪.‬‬
‫‪ .3‬جيب عىل اجلهة احلكومية إبالغ كافة املتقدمني للمنافسة بأي تعديل يطرأ عليها‪.‬‬
‫‪ .4‬ال جيـوز للجهـة احلكوميـة تعديـل الشروط واملواصفات وجـداول الكميات بعـد تقديم العـروض إال وفق ًا ألحكام‬
‫النظـام وهـذه الالئحـة‪ ،‬وتلغى املنافسـة يف حالـة خمالفة ذلك‪.‬‬

‫املادة السادسة‪:‬‬
‫ختضع املنافسة العامة ملبادئ العالنية والشفافية وتكافؤ الفرص‪.‬‬

‫املادة السابعة‪:‬‬
‫ال جيوز قبول العروض والتعاقد بموجبها إال طبق ًا ألحكام النظام‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪19‬‬
‫املادة الثامنة‪:‬‬
‫يكـون طـرح األعمال واملشتريات والتعاقـد يف حـدود االحتياجـات الفعليـة للجهـة احلكوميـة‪،‬‬
‫وبأسـعار عادلـة ال تزيـد عـن األسـعار السـائدة يف السـوق‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثانية‪:‬‬
‫جيـب أن يكـون تأمين األعمال واملشتريات مبنيـ ًا على حتقيـق املصلحـة العامـة واالحتيـاج الفعلي للجهـة‪ ،‬وأن تراعـى‬
‫اجلـودة وحتقيـق الكفـاءة االقتصاديـة يف تلـك األعمال واملشتريات‪ ،‬وأن يتـم األخـذ يف االعتبـار اجلوانـب التنمويـة‬
‫واخلطـط االستراتيجية املعتمـدة‪.‬‬

‫ل‪5‬‬ ‫املادة التاسعة‪:‬‬


‫تكون األولوية يف التعامل للمنشـآت الصغرية واملتوسـطة املحلية وللمحتوى املحيل‪ ،‬وللرشكات‬
‫املدرجة يف السـوق املالية‪ .‬وتوضح الالئحة املشـار إليها يف الفقرة (‪ )3‬من املادة (السادسـة والتسـعني)‬
‫من النظـام آلية ذلك‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪20‬‬
‫الفصل الرابع‬
‫نطاق تطبيق النظام‬

‫املادة العارشة‪:‬‬
‫يطبق النظام عىل مجيع اجلهات احلكومية‪.‬‬

‫املادة احلادية عرشة‪:‬‬


‫ختضـع ألحـكام النظـام األعمال واملشتريات التـي تن َفـذ خـارج اململكـة‪ ،‬وجيـوز اسـتثناؤها مـن‬
‫بعـض تلـك األحـكام وفـق مـا توضحـه الالئحـة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة اخلامسة‪:‬‬
‫تستثنى األعامل واملشرتيات التي تنفذ خارج اململكة من األحكام اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬املادة (التاسعة) من النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬الفقـرة (‪ )1‬مـن املـادة (اخلامسـة عشرة) من النظام‪ ،‬وذلك باسـتثناء االتفاقيـات اإلطارية التي تربمهـا اجلهة املختصة‬
‫بالشراء املوحـد املتعلقـة باألعامل واملشتريات التي تنص أحكامها على إمكانية تنفيذهـا يف خارج اململكة‪.‬‬
‫‪ .3‬املـادة (السادسـة عشرة) مـن النظـام‪ ،‬والفقرتـان (‪ )1‬و(‪ )4‬مـن املـادة (السـابعة والثالثين) مـن النظـام؛ بحيـث جيوز‬
‫للجهـات احلكوميـة يف املنافسـات واملشتريات احلكوميـة طـرح كافـة إجراءاهتـا بما يف ذلـك اسـتالم العـروض دون‬
‫اسـتخدام البوابـة واسـتخدام أي وسـيلة بديلـة تـرى مناسـبتها‪ ،‬على أال خيـل ذلك بالتـزام اجلهـة احلكومية برفـع العقود‬
‫بعـد توقيعهـا على البوابة‪.‬‬
‫‪ .4‬الفقـرة (‪ )1‬مـن املـادة (احلاديـة واألربعين) مـن النظـام؛ بحيـث جيـوز للجهـة احلكوميـة عـدم اشتراط تقديـم ضامن‬
‫ابتدائـي بحسـب مـا تـراه حمققـ ًا للمصلحة‪.‬‬
‫‪ .5‬الفقـرة (‪ )4‬مـن املـادة (اخلامسـة واألربعين) من النظـام؛ بحيث جيوز اجلمع بني رئاسـة اللجـان أو العضوية فيهام مع‬
‫مراعـاة أن يكـون اجلمـع بني اللجان يف أقـل قدر ممكن‪.‬‬
‫‪ .6‬الفقـرة (‪ )١‬مـن املـادة (اخلامسـة واخلمسين) مـن النظـام؛ حيـث جيـوز للجهـة احلكوميـة ‪-‬وفـق مـا تـراه حمققـ ًا‬
‫للمصلحـة‪ -‬اسـتخدام أي لغـة غير العربيـة يف صياغـة العقـود ووثائقهـا وملحقاهتـا‪ ،‬وحتديـد اللغـة املعتمـدة لتفسير‬
‫العقـد وتنفيـذه‪ ،‬على أن تلتـزم اجلهـة بإعـداد نسـخة مرتمجـة إىل العربيـة ألي مـن تلـك الوثائـق‪.‬‬
‫‪ .7‬الفقـرة (‪ )1‬مـن املـادة (احلاديـة والسـتني) من النظـام؛ بحيث جيوز للجهـة احلكومية عدم اشتراط تقديم ضامن هنائي‬
‫بحسـب مـا تـراه حمققـ ًا للمصلحـة مـع التـزام اجلهة بتحديـد آلية بديلـة لضامن جـودة تنفيذ أعمال املرشوع قـدر اإلمكان‬
‫عمليـ ًا‪ ،‬وذلـك حسـب اإلجـراء املعمـول بـه يف الدولة حمـل التنفيذ‪ ،‬وكام جيـوز هلا إن رأت مناسـبة اشتراط تقديم ضامن‬

‫الفهرس‬ ‫‪21‬‬
‫هنائـي حتديـد املـدة التـي تراهـا مناسـبة لتقديمـه عىل أن يتـم ذكرها يف وثائق املنافسـة‪ ،‬وجيـوز هلا متديد تلك املدة بحسـب‬
‫مـا تراه حمققـ ًا للمصلحة‪.‬‬
‫‪ .8‬مـن االلتـزام بنماذج وثائـق التأهيـل املشـار إليهـا يف املادة (احلادية والتسـعني) من النظـام‪ ،‬وعىل أن يتم االسرتشـاد بام‬
‫ورد هبـا بالقـدر املمكـن عمليـ ًا بما يتناسـب مع أوضاع الدولة حمـل التنفيذ‪ ،‬ويف حال َّ‬
‫تعذر االسرتشـاد بما ورد هبا فتذكر‬
‫أسـباب ومربرات ذلـك يف حمرض جلنة التأهيـل للمرشوع(((‪.‬‬

‫((( هـذا نـص املـادة بعـد تعديلهـا بموجـب قـرار وزيـر املاليـة رقـم (‪ )1090‬بتاريـخ ‪1445 /09/ 21‬هــ‪ ،‬وكان نصها السـابق‪:‬‬
‫«تسـتثنى األعمال واملشتريات التـي تنفـذ خـارج اململكة من األحـكام اآلتية‪ .1 :‬املادة (التاسـعة) مـن النظـام‪ .2 .‬الفقرة (‪)1‬‬
‫مـن املـادة (اخلامسـة واخلمسين) مـن النظـام؛ حيـث جيـوز للجهـة احلكوميـة ‪-‬وفـق ما تـراه حمققـ ًا للمصلحـة‪ -‬اسـتخدام أي‬
‫لغـة غير العربيـة يف صياغـة العقـود ووثائقهـا وملحقاهتـا‪ ،‬وحتديـد اللغـة املعتمدة لتفسير العقد وتنفيـذه‪ ،‬عىل أن تلتـزم اجلهة‬
‫بإعـداد نسـخة مرتمجـة إىل العربيـة ألي مـن تلـك الوثائق»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪22‬‬
‫الفصل اخلامس‬
‫التخطيط املسبق‬

‫ل‪1‬‬ ‫املادة الثانية عرشة‪:‬‬


‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة التخطيـط املسـبق ألعامهلـا ومشترياهتا والتنسـيق مـع الـوزارة يف توفير‬
‫االعتمادات املاليـة هلـا‪ ،‬وتلتـزم يف بدايـة كل سـنة ماليـة بنشر خطـة تتناسـب مـع ميزانيتهـا تتضمـن‬
‫املعلومـات الرئيسـة حـول أعامهلا ومشترياهتا خالل هذه السـنة‪ ،‬وذلـك دون إخالل بما يقتضيه األمن‬
‫الوطنـي مـن رسية‪.‬‬
‫‪ .2‬ال يرتتب عىل نرش اجلهة احلكومية خطط أعامهلا ومشرتياهتا أي التزام‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثالثة‪:‬‬
‫‪ .1‬يكـون نشر اجلهـة خطـة أعامهلا ومشترياهتا ‪-‬بمقتىض الفقـرة (‪ )1‬من املادة (الثانيـة عرشة) من النظـام‪ -‬خالل الربع‬
‫األول مـن كل سـنة ماليـة‪ ،‬عىل أن تشـمل اخلطة املعلومات اآلتيـة بحد أدنى‪:‬‬
‫أ‪ -‬نوع وطبيعة األعامل واملشرتيات‪.‬‬
‫ب‪ -‬مكان تنفيذها‪.‬‬
‫ج‪ -‬أسلوب الطرح والتعاقد‪.‬‬
‫‪ .2‬يستثنى من النرش األعامل واملشرتيات املتعلقة باألمن الوطني واألسلحة واملعدات العسكرية‪.‬‬
‫‪ .3‬يكون النرش يف البوابة وموقع اجلهة احلكومية‪ ،‬ويستمر حتى تطرح األعامل‪.‬‬
‫‪ .4‬حتدث معلومات اخلطة بشكل مستمر‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪23‬‬
‫الفصل السادس‬
‫التنظيم املؤسسي‬

‫املادة الثالثة عرشة‪:‬‬


‫‪ .1‬تنفيذ ًا ألحكام النظام؛ تقوم الوزارة باآليت‪:‬‬
‫أ‪ -‬إنشاء البوابة‪ ،‬واإلرشاف عليها‪ ،‬وتطويرها بشكل مستمر‪.‬‬
‫ب‪ -‬وضـع السياسـات‪ ،‬وإصـدار التوجيهـات والتعليمات واألدلـة اإلرشـادية‪ ،‬املتعلقـة بتنفيـذ‬
‫أحـكام النظـام والالئحـة‪.‬‬
‫ج‪ -‬مجـع املعلومـات املتعلقة بأنشـطة املنافسـات‪ ،‬ونرشها يف البوابة‪ ،‬ومتابعـة تطبيق أحكام النظام‬
‫وذلـك دون إخالل بأدوار اجلهـات الرقابية األخرى‪.‬‬
‫د‪ -‬نرش القوائم اخلاصة باألشخاص املحظور التعامل معهم‪ ،‬من خالل البوابة‪.‬‬
‫‪ .2‬يعتمـد الوزيـر نامذج وثائق املنافسـات‪ ،‬ووثائق التأهيل املسـبق‪ ،‬ونامذج للعقـود‪ ،‬ونامذج تقييم‬
‫أداء املتعاقديـن وأي وثيقـة أخرى تتطلبها طبيعة األعامل أو املشتريات‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة العارشة‪:‬‬
‫تنرش البوابة قائمة باملقاولني واملوردين واملتعهدين املمنوعني من التعامل مع احلكومة‪ ،‬عىل أن تشمل القائمة ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬اسم املنشأة وعنواهنا‪.‬‬
‫‪ .2‬رقم السجل التجاري أو الرتخيص النظامي‪.‬‬
‫‪ .3‬سبب املنع من التعامل‪.‬‬
‫‪ .4‬رقم قرار املنع أو احلكم القضائي وتارخيه‪.‬‬
‫‪ .5‬مدة املنع من التعامل وتاريخ انتهائها‪.‬‬
‫املادة احلادية عرشة‪:‬‬
‫تتـوىل الـوزارة الـرد على االستفسـارات واألسـئلة املتعلقـة باسـتخدام البوابـة؛ فيما خيـص اجلانـب النظامـي والتقنـي‪،‬‬
‫وذلـك بتوفير قنـاة اتصـال بين اجلهـات املسـتفيدة املسـتخدمة للبوابـة بما يتفـق مـع أحـكام النظـام وهـذه الالئحـة‪.‬‬
‫املادة الثانية عرشة‪:‬‬
‫تصدر الوزارة قواعد وإجراءات استخدام البوابة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪24‬‬
‫املادة الرابعة عرشة‪:‬‬
‫دون إخلال باختصـاص اهليئـة العامـة للصناعـات العسـكرية‪ ،‬وتنفيـذ ًا ألحـكام النظـام؛ ختتـص‬
‫اجلهـة املختصـة بالشراء املوحـد بما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬حتديـد األعمال واملشتريات التـي حتتـاج إليهـا أكثـر مـن جهـة حكوميـة‪ ،‬وتوحيـد مواصفاهتـا‬
‫الفنيـة‪ ،‬ومبـارشة مجيـع إجـراءات طرحهـا‪ ،‬وتل ّقـي العـروض ودراسـتها واختيـار أفضلهـا‪ ،‬وإبـرام‬
‫اتفاقيـات إطاريـة يف شـأهنا نيابـ ًة عـن اجلهـات احلكوميـة وفقـ ًا ألحـكام النظـام‪.‬‬
‫‪ .2‬إعداد قوائم باألعامل واملشتريات املربم يف شـأهنا اتفاقيات إطارية‪ ،‬ومتكني اجلهات احلكومية‬
‫مـن االطلاع عليهـا وعىل ما تضمنته االتفاقيـات اإلطارية من بنود مـن خالل البوابة‪.‬‬
‫‪ .3‬مراجعة ما ترفعه إليها اجلهات احلكومية من دراسـات جدوى وتكاليف تقديرية للمشتريات‬
‫واألعمال التـي تتـوىل طرحهـا‪ ،‬وما يتعلق هبا مـن وثائق للمنافسـة ووثائق للتأهيل املسـبق ‪-‬إن وجد‪-‬‬
‫وإبـداء الرأي يف شـأهنا خالل مـدة حتددها الالئحة‪.‬‬
‫‪ .4‬إعـداد نماذج وثائـق املنافسـات ووثائـق التأهيـل املسـبق‪ ،‬ونماذج للعقـود‪ ،‬ونماذج تقييـم أداء‬
‫املتعاقديـن‪ ،‬وأي وثيقـة أخـرى تتطلبهـا طبيعـة األعمال أو املشتريات؛ بما يتفـق مـع أحـكام النظـام‬
‫والالئحـة واللوائـح املنصـوص عليهـا يف املـادة (السادسـة والتسـعني) مـن النظـام‪.‬‬
‫‪ .5‬إعـداد الربامـج التدريبيـة الالزمـة لتطويـر مؤهلات ومهـارات القائمين على تطبيـق أحـكام‬
‫النظـام يف اجلهـات احلكوميـة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السادسة‪:‬‬
‫مع مراعاة ما ورد يف املادة (الرابعة عرشة) من النظام‪ ،‬يقوم مركز حتقيق كفاءة اإلنفاق بام ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬إعداد اسرتاتيجيات لألعامل واملشرتيات حتدد فيها ضوابط التعاقد والرشاء والكميات‪.‬‬
‫‪ .2‬إعداد قوائم األعامل واملشرتيات التي يتكرر طلب تأمينه من اجلهة احلكومية‪ ،‬ونرشها يف البوابة اإللكرتونية‪.‬‬
‫‪ .3‬املتابعة الدورية لبيانات املشرتيات والعقود التي تربمها اجلهات احلكومية‪.‬‬
‫املادة السادسة واخلمسون بعد املائة‪:‬‬
‫مـع مراعـاة األحـكام الـواردة يف هـذه الالئحـة‪ ،‬تصـدر اهليئـة العامـة للصناعـات العسـكرية القواعـد املنظمـة لألعمال‬
‫واملهـام املشـار إليهـا يف املـادة (الرابعـة عشر) والفقـرة (‪ )1‬مـن املـادة (الثانيـة والثالثـون) مـن النظـام‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪25‬‬
‫ل‪5‬‬ ‫املادة اخلامسة عرشة‪:‬‬
‫‪ .1‬ال جيـوز للجهـة احلكوميـة تأمين املشتريات أو تنفيـذ األعمال الـواردة يف القوائـم التـي تعدها‬
‫اجلهـة املختصـة بالشراء املوحـد إال مـن خلال االتفاقيـات اإلطاريـة التـي أبرمتهـا اجلهـة املختصـة‬
‫بالشراء املوحـد‪.‬‬
‫‪ .2‬اسـتثناء مـن حكـم الفقـرة (‪ )1‬مـن هذه املـادة‪ ،‬للجهـة احلكومية ‪-‬بعـد موافقة اجلهـة املختصة‬
‫بالشراء املوحـد‪ -‬تنفيـذ األعمال وتأمني املشتريات الـواردة يف القوائـم وفق ًا ألحـكام النظام‪.‬‬
‫‪ .3‬على اجلهـة احلكوميـة قبل طرح مشـاريعها أو أعامهلـا أو قبل إجراء التأهيل املسـبق ‪-‬إن وجد‪-‬‬
‫عـرض دراسـة اجلـدوى والتكلفـة التقديريـة ووثائـق املنافسـة ووثائـق التأهيـل املسـبق ‪-‬إن وجدت‪-‬‬
‫ومـا اختذتـه مـن إجـراءات‪ ،‬على اجلهـة املختصـة بالشراء املوحـد؛ ملراجعتها خلال املدة التـي حتددها‬
‫الالئحـة‪ ،‬فـإن مل تـرد اجلهـة املختصـة بالشراء املوحـد خلال هـذه املـدة عـدت موافقـة‪ ،‬وعلى اجلهـة‬
‫احلكوميـة االلتـزام بما تطلبـه اجلهـة املختصـة بالشراء املوحد مـن تعديالت‪.‬‬
‫‪ .4‬اسـتثناء مـن حكـم الفقـرة (‪ )3‬مـن هذه املـادة‪ ،‬للجهـة احلكومية طـرح مشـاريعها أو أعامهلا أو‬
‫إجـراء التأهيـل املسـبق ‪-‬إن وجـد‪ -‬دون عـرض دراسـة اجلـدوى والتكلفـة التقديرية ووثائق املنافسـة‬
‫ووثائـق التأهيـل املسـبق‪-‬إن وجـدت‪ -‬وما اختذته من إجـراءات‪ ،‬عىل اجلهة املختصـة بالرشاء املوحد؛‬
‫وذلـك يف األعمال واملشتريات التـي ال تزيد تكلفتهـا التقديرية عىل املبلغ الذي حتـدده الالئحة أو التي‬
‫تنطـوي على حالـة طارئـة أو عاجلـة‪ ،‬ويكتفى بإشـعار اجلهـة املختصة بالشراء املوحد بام تم يف شـأهنا‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السابعة‪:‬‬
‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة أن تعـرض عىل مركـز حتقيق كفاءة اإلنفاق دراسـة اجلدوى والتكلفة التقديرية ووثائق املنافسـة‬
‫ووثائـق التأهيـل املسـبق ‪-‬إن وجـدت‪ -‬ومـا اختذتـه مـن إجـراءات يف األعامل واملشتريات التي تزيـد تكلفتهـا التقديرية‬
‫على (مخسـة وعرشيـن) مليـون ريال‪ ،‬وجيـوز للمركز ‪-‬بموافقـة الوزير‪ -‬تعديل هـذا املبلغ‪.‬‬
‫‪ .2‬على مركـز حتقيـق كفـاءة اإلنفـاق مراجعـة مـا تعرضـه اجلهـة احلكوميـة بموجـب الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه املـادة‪ ،‬والـرد‬
‫خلال مـدة ال تتجـاوز (مخسـة عشر) يـوم عمـل مـن تاريـخ ورودها‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪26‬‬
‫الفصل السابع‬
‫البوابة‬

‫ل‪5‬‬ ‫املادة السادسة عرشة‪:‬‬


‫تطـرح إجـراءات املنافسـات واملشتريات احلكوميـة من خلال البوابة ‪-‬ما مل يتعذر ذلك ألسـباب‬
‫فنيـة أو ألسـباب تتعلـق باألمن الوطنـي‪ -‬وفق ًا ملا توضحـه الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫ل‪ 22‬ل‪65‬‬ ‫املادة الثامنة‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬دون إخلال بما يقتضيـه األمـن الوطنـي مـن رسيـة؛ تتيـح البوابـة اإللكرتونيـة ‪ -‬املشـار إليهـا يف املـادة (السادسـة‬
‫عشرة) مـن النظـام‪ -‬املعلومـات املتعلقـة بنظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬ومـن ذلـك‪:‬‬
‫‪ .1‬نظام املنافسات واملشرتيات احلكومية والئحته التنفيذية‪ ،‬والقرارات‪ ،‬والتعاميم الصادرة ألغراض تطبيق النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬اللوائـح املتعلقـة بالنظـام‪ ،‬ومـن ذلـك الئحـة تفضيـل املحتـوى املحلي واملنشـآت الصغيرة واملتوسـطة والشركات‬
‫املدرجـة يف السـوق املاليـة يف األعمال واملشتريات‪ ،‬وأهـداف التنميـة االقتصاديـة األخـرى‪.‬‬
‫‪ .3‬السياسات‪ ،‬والتوجيهات‪ ،‬والتعليامت‪ ،‬واألدلة اإلرشادية والتدريبية املتعلقة بتنفيذ النظام وهذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .4‬االسرتاتيجيات واملبادرات املنفذة لتعزيز الفاعلية يف املشرتيات احلكومية‪.‬‬
‫‪ .5‬خطط األعامل واملشرتيات السنوية للجهات احلكومية‪.‬‬
‫‪ .6‬معلومات عن االتفاقيات اإلطارية املتاحة الستخدام اجلهات احلكومية‪.‬‬
‫‪ .7‬بيانـات عـن إجـراءات املشتريات السـابقة التـي قامت هبا اجلهـات احلكومية‪ ،‬واإلجـراءات التي ختطـط للقيام هبا أو‬
‫قيـد التنفيـذ على أن تكون حمدثة وتتضمن سير هـذه اإلجراءات‪.‬‬
‫‪ .8‬اإلعالنات واإلشعارات األخرى التي يتعني نرشها بموجب النظام وهذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .9‬نامذج وثائق املنافسات ووثائق التأهيل ونامذج العقود املتعلقة بأعامل ومشرتيات اجلهات احلكومية‪.‬‬
‫‪ .10‬حمارض جلان فتح العروض والتقارير حيال إجراءات املنافسات لدى اجلهات احلكومية‪.‬‬
‫‪ .11‬قـرارات البـت يف الشـكاوى واملخالفـات والتظلمات الصـادرة مـن جلنتـي النظـر املشـار إليهما يف املـادة (السادسـة‬
‫والثامنـون) واملـادة (الثامنـة والثامنـون) مـن النظـام‪.‬‬
‫‪ .12‬التقارير السنوية أو التقارير األخرى املتعلقة بنظام املنافسات واملشرتيات احلكومية‪.‬‬
‫ثانيـ ًا‪ :‬تتضمـن إجـراءات املنافسـات واملشتريات احلكوميـة املشـار إليهـا يف املـادة (السادسـة عشرة) مـن النظـام‪ ،‬مجيـع‬
‫العمليـات املتعلقـة بتنفيـذ دورة املشتريات احلكوميـة‪ ،‬ويتـاح االطلاع عليهـا وتنفيذهـا مـن خلال البوابـة‪ ،‬وتشـمل‪:‬‬
‫‪ .1‬تسجيل املوردين واملقاولني واملتعهدين يف البوابة‪ ،‬وإدارة بياناهتم‪.‬‬
‫‪ .2‬إنشاء طلبات الرشاء واالحتياجات‪.‬‬
‫‪ .3‬إجراء عمليات التأهيل‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪27‬‬
‫‪ .4‬اإلعالن يف البوابة‪ ،‬وتقديم طلبات عروض األسعار‪.‬‬
‫‪ .5‬استالم استفسارات املتنافسني‪ ،‬والرد عليها‪.‬‬
‫‪ .6‬تعديل وثائق املنافسة‪.‬‬
‫‪ .7‬استالم وفتح وفحص العروض‪.‬‬
‫‪ .8‬تأجيل فتح العروض الفنية ومتديد تلقيها‪.‬‬
‫‪ .9‬متديد رسيان العروض‪.‬‬
‫‪ .10‬اإلشعار بالرتسية‪.‬‬
‫‪ .11‬إلغاء املنافسة‪.‬‬
‫‪ .12‬استكامل إجراءات املنافسة والتعاقد‪.‬‬
‫‪ .13‬نرش ملخصات قرارات اللجنة املشار إليها يف املادة (الثامنة والثامنني) من النظام‪.‬‬
‫‪ .14‬إبالغ املتنافسني بأي إجراء يتطلب ذلك‪.‬‬
‫ثالثـ ًا‪ :‬يقصـد باألسـباب الفنيـة املشـار إليهـا يف املادة (السادسـة عشرة) من النظـام‪ ،‬األعطال التقنيـة التي تلحـق بالبوابة‬
‫ومتنـع اجلهـات احلكوميـة أو املتنافسين مـن اسـتخدامها وإكمال املهامت املنوطـة هبم ملدة تزيد على (ثالثة) أيـام متصلة‪،‬‬
‫وذلـك وفق ًا ملـا توضحه قواعـد وإجـراءات البوابة‪.‬‬
‫رابعـ ًا‪ :‬عنـد حـدوث عطـل تقنـي يف البوابـة‪ ،‬يمـدد اإلجـراء املتعـذر تنفيـذه ملـدة متاثـل مـدة التعطل‪ .‬فـإذا اسـتمر العطل‬
‫ملـدة تزيـد على املـدة املشـار إليهـا يف الفقـرة (ثالثـ ًا) مـن هذه املـادة‪ ،‬تعين تنفيذه بشـكل ورقي‪ ،‬على أن ترفع اجلهـة ما تم‬
‫عملـه مـن إجـراءات إىل البوابـة فـور زوال العطل‪.‬‬

‫املادة السابعة عرشة‪:‬‬


‫‪ .1‬جيـب أن يتوافـر يف البوابـة أعلى درجـات اخلصوصيـة والرسيـة واألمـان وشـفافية املعلومات‪،‬‬
‫مـع ضامن سلامة اإلجـراءات‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـب أن تتيـح البوابـة للراغبين واملهتمين من ذوي الشـأن االطالع عىل املعلومـات والبيانات‬
‫املتعلقة باملنافسـات التـي حتددها الالئحة‪.‬‬
‫‪ .3‬خيصـص يف البوابـة سـجل لـكل جهـة حكوميـة يـدون فيـه مجيـع املعلومـات والبيانـات‬
‫واإلجـراءات املتعلقـة بما أبرمتـه من عقود وبما طرحته من مشـاريع وأعامل وفق ًا ملـا توضحه الالئحة‪.‬‬
‫ا ماليـ ًا عـن اخلدمات التي تقدمهـا البوابة‪ ،‬وحيدد جملس الـوزراء مقدار‬
‫‪ .4‬تتقـاىض الـوزارة مقابل ً‬
‫هـذا املقابـل‪ ،‬وجيـوز تعديله بقرار مـن املجلس بناء على اقرتاح من الـوزارة(((‪.‬‬

‫((( ُيعمل بام ورد يف هذه الفقرة اعتبار ًا من صدور النظام‪ ،‬ملا جاء يف الفقرة (سابع ًا) من ديباجة النظام‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪28‬‬
‫الالئحة‬
‫املادة التاسعة‪:‬‬
‫مع مراعاة األحكام الواردة يف املادة (السابعة عرشة) من النظام‪:‬‬
‫‪ .1‬جيب أن تتضمن البوابة اإللكرتونية التعليامت الالزمة الستخدامها‪ ،‬وكيفية تنفيذ إجراءات طرح األعامل واملشرتيات‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـب أن تتيـح البوابـة للجهـات احلكوميـة واملتنافسين القيـام بكافـة العمليـات والطلبـات ذات العالقـة باملنافسـات‬
‫واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬وفقـ ًا ألحـكام النظـام وهـذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .3‬جيـب أن يتوافـر يف البوابـة مـا يكفل رسيـة البيانات املتلقاة من املسـتخدمني والعروض املقدمة من املتنافسين‪ ،‬بحيث‬
‫يمنـع االطالع عليهـا إال وفق ًا ألحكام النظـام وهذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .4‬فيما عـدا التكلفـة التقديريـة للمشروع؛ تنشر اجلهـة احلكومية وثائق املنافسـة ‪-‬بام يف ذلـك الرشوط العامـة واخلاصة‬
‫وجـداول الكميـات‪ -‬وتكاليف وثائق املنافسـة يف البوابـة اإللكرتونية‪.‬‬
‫‪ .5‬على اجلهـة احلكوميـة إطلاع مجيـع املتنافسين على االستفسـارات التـي تتلقاهـا بشـأن املنافسـة املطروحـة وإجاباهتـا‬
‫دون الكشـف عـن هويـة املتنافـس مقـدم االستفسـار‪.‬‬
‫‪ .6‬توفـر البوابـة التقاريـر الالزمـة ألصحاب الصالحيات واجلهـات الرقابية املكلفـة بمراقبة ومراجعـة عمليات الرشاء‬
‫وتنفيـذ العقـود‪ .‬كما توفر إحصائيـات وبيانات عن املنافسـات واملشتريات احلكومية‪ ،‬وبخاصة حجـم اإلنفاق يف اجلهة‬
‫احلكوميـة ونسـب مشـاركة املورديـن أو املقاولين أو املتعهديـن‪ ،‬وذلـك دون إخلال بمقتضيـات الرسيـة وفقـ ًا ألحكام‬
‫النظام وهـذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .7‬تسـتثنى األعمال واملشتريات املتعلقـة باألمـن الوطنـي واألسـلحة واملعـدات العسـكرية مـن احلفـظ يف سـجالت‬
‫اجلهـات احلكوميـة لـدى البوابـة وجيـوز للجهة احلكوميـة االكتفاء بحفظ السـجالت املتعلقة بتلك املشتريات لدهيا‪ .‬كام‬
‫جيـب أن تتضمـن البوابـة سـجالت بعمليـات املسـتخدمني‪ ،‬وبيانـات ومعلومات املتعاقديـن مع اجلهـة احلكومية بحيث‬
‫يتـاح للجهـات احلكوميـة األخـرى االطلاع عليها ألغـراض تنفيذ مشـاريعها‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪29‬‬
‫الفصل الثامن‬
‫شروط التعامل وتأهيل املتنافسني‬

‫املادة الثامنة عرشة‪:‬‬


‫جيـب أن تتوافـر يف األشـخاص الذيـن تتعامـل معهـم اجلهـات احلكوميـة الشروط الالزمـة لتنفيذ‬
‫األعمال وتأمين املشتريات وفقـ ًا ملـا توضحـه الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫ل‪77‬‬ ‫ل‪61‬‬ ‫املادة الثالثة عرشة‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـب أن تتوافـر لـدى الراغبين يف التعامـل مـع اجلهـات احلكومية لتنفيـذ مشترياهتا وأعامهلا ‪-‬بموجـب النظام وهذه‬
‫الالئحة‪ -‬الوثائـق التالية‪:‬‬
‫أ‪ -‬السـجل التجـاري‪ ،‬أو الرتاخيـص النظاميـة يف جمـال األعمال املتقـدم هلـا متـى كان املتنافس غير ملزم نظامـ ًا بالقيد يف‬
‫السـجل التجاري‪.‬‬
‫ب‪ -‬شهادة سداد الزكاة أو الرضيبة‪ ،‬أو كليهام متى كان املتنافس ملزم ًا نظام ًا بسداد الزكاة والرضيبة‪.‬‬
‫ج‪ -‬شهادة من املؤسسة العامة للتأمينات االجتامعية بتسجيل املنشأة يف املؤسسة وسداد احلقوق التأمينية‪.‬‬
‫د‪ -‬شهادة االنتساب إىل الغرفة التجارية‪ ،‬متى كان املتنافس ملزم ًا نظام ًا باالنتساب إىل الغرفة‪.‬‬
‫هـ‪ -‬شهادة تصنيف يف جمال األعامل املتقدم هلا‪ ،‬إذا كانت تلك األعامل مما يشرتط هلا التصنيف‪.‬‬
‫و‪ -‬شهادة االنتساب إىل اهليئة السعودية للمقاولني‪ ،‬إذا كانت األعامل املتقدم هلا متعلقة باإلنشاءات واملقاوالت‪.‬‬
‫ز‪ -‬شهادة االنتساب إىل اهليئة السعودية للمهندسني‪ ،‬إذا كانت األعامل املتقدم هلا أعامل هندسية‪.‬‬
‫ح‪ -‬مـا يثبـت أن املنشـأة مـن املنشـآت الصغيرة واملتوسـطة املحليـة‪ ،‬إذا كانـت املنشـأة مـن تلـك الفئة‪ ،‬وذلك حسـب ما‬
‫تقـرره اهليئـة العامة للمنشـآت الصغرية واملتوسـطة‪.‬‬
‫ط‪ -‬شهادة حتقيق النسبة املطلوبة لتوطني الوظائف‪.‬‬
‫ي‪ -‬أي وثائق أخرى تطلبها اجلهة احلكومية حسب طبيعة املرشوع‪.‬‬
‫‪ .2‬جيب أن تكون الوثائق املشار إليها يف الفقرة (‪ )1‬من هذه املادة سارية املفعول عند فتح العروض‪.‬‬
‫‪ .3‬يشترط يف التعامـل مـع املؤسسـات أو اجلمعيـات األهليـة أو الكيانـات غير اهلادفـة للربـح أن تكـون حاصلـة على‬
‫شـهادة تسـجيل تثبـت أهنـا مؤسسـة أو مجعيـة أهليـة أو كيـان غير هـادف للربـح مـن اجلهـة املختصـة‪.‬‬
‫‪ .4‬تسـتثنى األعمال واملشتريات التـي تنفـذ خـارج اململكة بواسـطة أشـخاص أجانب من توفير الوثائق املشـار إليها يف‬
‫الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه املـادة عـدا الوثائق الـواردة يف الفقرتني الفرعيتين (أ) و (ي)‪.‬‬
‫ل‪118‬‬ ‫املادة الرابعة عرشة‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬ال جيـوز للجهـة احلكوميـة وال للمتعاقـد معهـا ‪-‬فيما خيـص األعمال املتعاقـد عليهـا مـع اجلهـة احلكوميـة ويف أي‬
‫مرحلـة مـن مراحـل التعاقـد‪ -‬التعامـل وفقـ ًا ألحـكام النظـام وهـذه الالئحـة مـع األشـخاص املشـار إليهـم فيما يلي‪:‬‬
‫‪ .1‬موظفو الدولة‪ ،‬ويستثنى من ذلك ما ييل‪:‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪30‬‬
‫أ‪ -‬األعامل غري التجارية إذا رخص هلم بمزاولتها‪.‬‬
‫ب‪ -‬رشاء مصنفاهتم أو أي من حقوق امللكية الفكرية‪ ،‬سواء منهم مبارشة أو من خالل دور النرش أو غريها‪.‬‬
‫ج‪ -‬تكليفهم بأعامل فنية‪.‬‬
‫د‪ -‬الدخول يف املزايدات العلنية‪ ،‬إذا كانت األشياء املرغوب يف رشائها الستعامهلم اخلاص‪.‬‬
‫‪ .2‬مـن تقضي األنظمـة بمنـع التعامـل معهـم‪ ،‬بام يف ذلـك من صدر بمنـع التعامل معهم حكـم قضائي أو قـرار من جهة‬
‫خمولـة بذلـك نظام ًا وذلـك حتى تنتهي مـدة املنع‪.‬‬
‫‪ .3‬املفلسون‪ ،‬أو من ثبت إعسارهم‪ ،‬أو صدر أمر بوضعهم حتت احلراسة القضائية‪.‬‬
‫‪ .4‬الرشكات التي جرى حلها أو تصفيتها‪.‬‬
‫‪ .5‬من مل يبلغ من العمر (ثامنية عرش) عام ًا‪.‬‬
‫‪ .6‬ناقصو أهلية‪.‬‬
‫ثانيـ ًا‪ :‬مـع عـدم اإلخلال بما ورد يف الفقرة (‪/1‬ب) من املادة (السادسـة والسـبعون) من النظام؛ ال يعـد يف حكم املفلس‬
‫‪-‬تطبيقـ ًا ألحـكام النظـام‪ -‬مـن مل ُيفتتح له إجـراء أو أكثر من إجـراءات التصفية وفق ًا ألحـكام نظام اإلفالس‪.‬‬

‫املادة التاسعة عرشة‪:‬‬


‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة إجـراء تأهيـل مسـبق أو الحـق يف األعمال واملشتريات وفق ًا ملـا توضحه‬
‫الالئحة‪.‬‬
‫‪ .2‬يف حـال إجـراء تأهيـل مسـبق‪ ،‬تقتصر الدعـوة للمشـاركة يف املنافسـة على مـن اجتـاز التأهيـل‬
‫املسـبق فقط‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة اخلامسة عرشة‪:‬‬
‫‪ .1‬للجهـة احلكوميـة إجـراء التأهيل املسـبق يف املشـاريع الكبرى أو املعقـدة‪ ،‬أو ذات التكلفة املرتفعة التـي تزيد تكلفتها‬
‫التقديريـة عـن (مخسين) مليـون ريـال‪ ،‬وذلك لغرض حتديد املتنافسين املؤهلين قبل دعوهتم لتقديـم العروض‪.‬‬
‫‪ .2‬جيب عىل اجلهة احلكومية إجراء تأهيل الحق يف األعامل واملشرتيات التي مل يتم إجراء تأهيل مسبق هلا‪.‬‬
‫‪ .3‬يف حـال قامـت اجلهـة احلكوميـة بتأهيـل سـابق ملتنافـس فيجـوز هلـا عـدم القيـام بتأهيـل ذلـك املتنافـس يف األعمال‬
‫واملشتريات املشـاهبة رشيطـة أال يكـون قـد مضى أكثـر مـن عـام على التأهيـل السـابق‪.‬‬
‫‪ .4‬يسـتثنى أسـلوب املسـابقة‪ ،‬وأسـلوب الشراء املبـارش يف حالتـي تنفيـذ األعمال واملشتريات التـي ال تتجـاوز تكلفتها‬
‫التقديريـة مبلـغ (مائـة ألـف) ريـال أو احلـاالت الطارئـة‪ ،‬مـن أحـكام الفقرتين (‪ )1‬و (‪ )2‬مـن هـذه املادة‪.‬‬
‫املادة السادسة عرشة‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع مراعـاة مـا ورد يف الفقـرة (‪/1‬أ) مـن املـادة (التاسـعة عرشة) مـن هذه الالئحة‪ ،‬جيـب عىل اجلهـة احلكومية إجراء‬
‫ا مسـبق ًا متـى كانـت املـدة بين إجـراء‬
‫تأهيـل الحـق لصاحـب العـرض الفائـز يف املنافسـة الـذي سـبق تأهيلـه هلـا تأهيل ً‬
‫التأهيـل املسـبق والرتسـية تزيـد على (سـنة)؛ وذلـك للتأكد مـن اسـتمرار مؤهالته‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪31‬‬
‫‪ .2‬عنـد عـدم اجتيـاز صاحـب العـرض الفائـز ملرحلـة التأهيـل الالحـق‪ ،‬يتـم االنتقـال لصاحـب العـرض الـذي يليه يف‬
‫الرتتيـب وهكـذا‪ ،‬وتلغـى املنافسـة إذا مل جيتـزه مجيـع املتنافسين‪.‬‬
‫‪ .3‬جيـب على اجلهـة احلكوميـة عنـد إجرائها التأهيـل الالحق لصاحـب العرض الفائـز‪ ،‬أن تطبق ذات املعايير املطبقة يف‬
‫مرحلة التأهيل املسـبق‪.‬‬
‫املادة الثامنة عرشة‪:‬‬
‫ٍ‬
‫‪-‬بحـد أدنـى‪-‬‬ ‫يعلـن إجـراء التأهيـل املسـبق وفـق اآلليـة املتبعـة يف اإلعلان عـن املنافسـة‪ ،‬وجيـب أن يتضمـن اإلعلان‬
‫البيانـات اآلتيـة‪:‬‬
‫‪ .1‬اسم اجلهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .2‬نوع وطبيعة املرشوع ومكان تنفيذه‪.‬‬
‫‪ .3‬معايري وإجراءات التأهيل‪.‬‬
‫‪ .4‬موعد تقديم وثائق التأهيل‪.‬‬
‫‪ .5‬موعد إعالن املؤهلني‪.‬‬
‫املادة التاسعة عرشة‪:‬‬
‫‪ .1‬عىل اجلهة عند إجراء التأهيل املسبق مراعاة ما ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬إذا مل يتقـدم إلجـراء التأهيـل املسـبق أو مل جيتـزه إال متنافـس واحـد‪ ،‬فعلى اجلهـة احلكوميـة مراجعـة معايير التأهيـل‬
‫وإعـادة إجـراء التأهيـل املسـبق‪ ،‬أو إلغـاء إجـراء التأهيـل املسـبق والتحـول إىل إجـراء التأهيـل الالحـق‪.‬‬
‫ب‪ -‬إبالغ املتقدم للتأهيل بنتيجة تأهيله‪ ،‬بام يف ذلك أسباب استبعاده يف حالة عدم اجتيازه للتأهيل‪.‬‬
‫‪ .2‬تتم دعوة من اجتاز التأهيل املسبق الستكامل إجراءات املنافسة وفق ًا ألحكام النظام وهذه الالئحة‪.‬‬
‫املادة العرشون‪:‬‬
‫يصـدر رئيـس اجلهـة احلكومية ‪-‬أو مـن يفوضه‪ -‬قرار ًا بتكوين جلنـة أو أكثر للقيام بإجراءات التأهيل املسـبق والالحق‪،‬‬
‫وفقـ ًا للضوابط اآلتية‪:‬‬
‫‪ّ .1‬أاّل يقـل عـدد أعضـاء اللجنـة عـن ثالثـة إضافـة إىل رئيسـها‪ ،‬على أن يكـون أحدهـم ‪-‬على األقـل‪ -‬مـن ذوي املعرفة‬
‫الفنيـة بطبيعـة األعمال واملشتريات حمل املنافسـة‪.‬‬
‫‪ .2‬أن يراعـى عـدم اجلمـع بين عضويـة أو رئاسـة هـذه اللجنـة وأي مـن اللجـان األخـرى يف النظـام وهـذه الالئحـة‪،‬‬
‫ويسـتثنى مـن ذلـك األعمال واملشتريات التـي تتـم يف خـارج اململكـة‪.‬‬
‫‪ .3‬ينص يف قرار التكوين عىل تعيني نائب للرئيس حيل حمله عند غيابه‪.‬‬
‫‪ .4‬يعاد تكوين اللجنة كل ثالث سنوات سنوات(((‪.‬‬

‫((( هـذا نـص املـادة بعـد تعديلهـا بموجـب قـرار وزيـر املاليـة رقـم (‪ )1090‬بتاريـخ ‪1445 /09/ 21‬هــ‪ ،‬وكان نصها السـابق‪:‬‬
‫«يصـدر رئيـس اجلهـة احلكوميـة ‪-‬أو مـن يفوضـه‪ -‬قـرار ًا بتكويـن جلنـة أو أكثـر للقيـام بإجـراءات التأهيـل املسـبق والالحق‪،‬‬
‫وفقـ ًا للضوابـط اآلتيـة‪ .1 :‬أال يقـل عـدد أعضـاء اللجنـة عـن ثالثـة إضافـة إىل رئيسـها‪ ،‬على أن يكـون أحدهم ‪-‬على األقل‪-‬‬
‫مـن ذوي املعرفـة الفنيـة بطبيعـة األعمال واملشتريات حمـل املنافسـة‪ .2 .‬أن يراعـى عـدم اجلمـع بين عضويـة أو رئاسـة هـذه‬
‫اللجنـة وأي مـن اللجـان األخـرى يف النظـام وهـذه الالئحـة‪ .3 .‬ينـص يف قـرار التكويـن على تعيين نائـب للرئيـس حيل حمله‬
‫عنـد غيابـه‪ .4 .‬يعـاد تكويـن اللجنـة كل ثلاث سـنوات»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪32‬‬
‫املادة العرشون‪:‬‬
‫جيـب أن تكـون معايير التأهيـل املسـبق أو الالحـق موضوعية وقابلـة للقياس ومتعلقـة بالقدرات‬
‫الفنيـة واملاليـة واإلداريـة ومقـدار االلتزامـات التعاقدية للمتنافسين‪ ،‬وبام يتناسـب مـع طبيعة املرشوع‬
‫أو العمـل وحجمـه وقيمته‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السابعة عرشة‪:‬‬
‫مع مراعاة ما ورد يف املادة (العرشين) من النظام‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـب على اجلهـة احلكوميـة أن تطبـق املعايير والرشوط واآللية املنصـوص عليها يف وثائـق التأهيل التـي يعدها مركز‬
‫حتقيق كفـاءة اإلنفاق‪.‬‬
‫‪ .2‬يراعى عند وضع معايري التأهيل املسبق أو الالحق ما ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬القدرات املالية‪.‬‬
‫ب‪ -‬القدرات اإلدارية‪.‬‬
‫ج‪ -‬القدرات الفنية‪.‬‬
‫د‪ -‬حجم االلتزامات التعاقدية القائمة‪ ،‬وحجم املشاريع املنجزة‪.‬‬
‫هـ‪ -‬اخلربات‪.‬‬
‫و‪ -‬حجم املرشوع وطبيعته وكلفته التقديرية‪.‬‬
‫ز‪ -‬نتائج التقييامت السابقة‪.‬‬
‫‪ .3‬توفر وثائق التأهيل املسبق إلكرتوني ًا عن طريق البوابة‪.‬‬
‫‪ .4‬جيـب أن تكـون معايير التأهيـل واضحـة وموضوعيـة وحمققـة للمصلحـة العامة‪ ،‬وأال هتـدف إىل حصر التعامل عىل‬
‫متنافسين حمددين‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪33‬‬
‫الفصل التاسع‬
‫وثائق املنافسة‬

‫املادة احلادية والعرشون‪:‬‬


‫‪ .1‬جيـب أن تتضمـن وثائـق املنافسـات املعلومـات والبيانـات اخلاصـة باألعمال واملشتريات‬
‫املطروحـة وفقـ ًا ملـا حتـدده الالئحـة‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـب توفير نسـخ إلكرتونيـة لوثائـق املنافسـة يف البوابـة‪ .‬ويف حـال تعـذر ذلـك ألسـباب فنية‪،‬‬
‫فتوفـر نسـخ ورقيـة كافية‪.‬‬
‫‪ .3‬حتدد الالئحة معايري حتديد تكاليف وثائق املنافسة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة احلادية والعرشون‪:‬‬
‫جيب أن تتضمن وثائق املنافسة التفاصيل الكاملة لألعامل واملشرتيات املطروحة‪ ،‬ومن ذلك ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬تعليامت ورشوط املنافسة‪.‬‬
‫‪ .2‬رشوط ومواصفات األعامل واملشرتيات‪.‬‬
‫‪ .3‬جداول وبنود الكميات أو معايري تقديم اخلدمة‪.‬‬
‫‪ .4‬معايري ونسب تقييم العروض‪.‬‬
‫‪ .5‬جمال التصنيف‪ ،‬إن وجد‪.‬‬
‫‪ .6‬املخططات والرسومات بحسب األحوال‪.‬‬
‫‪ .7‬مكان وزمان وآلية تسليم العينات ‪-‬إن كانت مطلوبة‪ -‬ومصريها بعد الفحص وآلية اسرتدادها‪.‬‬
‫‪ .8‬نص العقد املزمع إبرامه‪ ،‬ورشوطه وأحكامه ومن ذلك طرق الدفع وآلية احتساب الغرامات‪.‬‬
‫‪ .9‬رشوط وأحكام املحتوى املحيل‪ ،‬إن وجدت‪.‬‬
‫‪ .10‬الضامن االبتدائي والنهائي‪.‬‬
‫‪ .11‬رشوط وأحكام االتفاقية اإلطارية‪ ،‬إن وجدت‪.‬‬
‫‪ .12‬مـدة التوقـف للنظـر يف التظلـم على قرار الرتسـية‪ ،‬وال يشـمل ذلك األعامل واملشتريات التي يتم تنفيذها بأسـلويب‬
‫الرشاء املبارش واملسـابقة‪.‬‬
‫‪ .13‬أي وثائق أخرى بحسب طبيعة األعامل واملشرتيات‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪34‬‬
‫املادة الثانية والعرشون‪:‬‬
‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة توفير نسـخ ورقيـة كافيـة مـن وثائـق املنافسـة يف حـال تعـذر احلصـول على نسـخ إلكرتونيـة‬
‫لألسـباب الفنيـة املشـار إليهـا يف الفقـرة (ثالثـ ًا) مـن املـادة (الثامنة) من هـذه الالئحة‪ ،‬وال جيـوز االمتناع عـن توفريها إال‬
‫بمسـوغ نظامي‪.‬‬
‫‪ .2‬تكون مجيع النسخ اإللكرتونية مرقمة‪.‬‬
‫املادة الثالثة والعرشون‪:‬‬
‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة حتـري الدقـة يف حتديـد تكاليـف وثائـق املنافسـة بحيـث تعكـس تكاليـف إعدادها فقـط‪ ،‬وعدم‬
‫املبالغـة يف قيمتهـا بحيـث تـؤدي إىل إحجـام الراغبين عـن التقدم للمنافسـة‪.‬‬
‫‪ .2‬ال تشـمل تكاليـف إعـداد وثائـق املنافسـة املشـار إليهـا يف الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه املـادة األعمال الفنيـة واالستشـارية‬
‫اخلاصـة هبـذه الوثائـق‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪35‬‬
‫الفصل العاشر‬
‫الشروط واملواصفات‬

‫املادة الثانية والعرشون‪:‬‬


‫‪ .1‬جيـب أن تكـون الشروط واملواصفـات الفنيـة لألعامل واملشتريات املطروحـة تفصيلية ودقيقة‬
‫وواضحـة‪ ،‬وأن تراعـي املواصفـات القياسـية املعتمـدة أو املواصفـات العامليـة فيما ليس لـه مواصفات‬
‫وطنيـة معتمـدة‪ ،‬وأال تتضمـن اإلشـارة إىل نـوع أو صنف معني‪ ،‬أو حتديد عالمة جتارية أو اسـم جتاري‬
‫بعينـه‪ ،‬أو وضـع مواصفـات ال تنطبـق إال على مقاولين أو منتجني أو مورديـن بعينهم‪.‬‬
‫‪ .2‬اســتثناء مــن حكــم الفقــرة (‪ )1‬مــن هــذه املــادة‪ ،‬جيــوز اإلشــارة إىل عالمــة جتاريــة أو اســم‬
‫جتــاري بعينــه يف احلــاالت التــي يتعــذر فيهــا وصــف وحتديــد املواصفــات الفنيــة بشــكل دقيــق‪ ،‬بــرط‬
‫احلصــول عــى موافقــة مســبقة مــن اجلهــة املختصــة بالــراء املوحــد وأن تتضمــن وثائــق املنافســة‬
‫عبــارة «ومــا يعادهلــا»‪.‬‬
‫‪ .3‬على اجلهـة احلكوميـة عـدم املبالغـة يف املواصفـات الفنيـة‪ ،‬وأال تتجـاوز حاجـات ومتطلبـات‬
‫املشروع واالعتمادات املاليـة املخصصـة لـه‪.‬‬
‫‪ .4‬للجهـة احلكوميـة االسـتعانة بمن ترى االسـتئناس برأهيـم من ذوي اخلبرة واالختصاص عند‬
‫وضع املواصفـات الفنية‪.‬‬
‫‪ .5‬على اجلهـة احلكوميـة ‪-‬عنـد وضـع املواصفـات الفنيـة‪ -‬أن تأخـذ يف احلسـبان متطلبـات‬
‫األشـخاص ذوي اإلعاقـة واحتياجاهتـم‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة والعرشون‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (الثانيـة والعرشين) مـن النظام‪ ،‬تلتـزم اجلهة احلكومية عنـد وضعها للشروط واملواصفات‬
‫باآليت‪:‬‬
‫‪ .1‬عدم اإلشارة إىل النوع أو الوصف أو الصنف أو الرقم الوارد يف قوائم املوردين‪.‬‬
‫‪ .2‬عدم حتديد عالمات جتارية معينة أو مواصفات ال تنطبق إال عىل منتج معني‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪36‬‬
‫‪ .3‬عــدم التعاقــد عــى أعــال غــر حمــددة كمياهتــا أو فئاهتــا أو مواصفاهتــا يف العقــد‪ ،‬مــا مل ينــص عــى ذلــك يف النظــام أو‬
‫هــذه الالئحــة‪.‬‬
‫املادة السادسة والعرشون‪:‬‬
‫على اجلهـة احلكوميـة حتديـث معلومـات مشـاريعها وأعامهلـا قبـل اعتامدهـا‪ ،‬ومراجعـة املواصفـات الفنيـة والرسـومات‬
‫واملخططـات وإجـراء أي تعديـل أو تصحيـح عليهـا قبـل طـرح أعامهلـا يف املنافسـة العامـة أو تأمني مشترياهتا؛ وبخاصة‬
‫تلـك الوثائـق التـي يمضي على إعدادها فترة طويلة أو مواصفـات األجهـزة والربامج التي جيري حتديثها بشـكل مسـتمر‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪37‬‬
‫الفصل احلادي عشر‬
‫التكلفة التقديرية‬

‫املادة الثالثة والعرشون‪:‬‬


‫عىل اجلهة احلكومية ‪-‬قبل وضع التكلفة التقديرية لألعامل واملشرتيات‪ -‬القيام باآليت‪:‬‬
‫‪ .1‬دراسـة أسـعار السـوق بشـكل دقيـق‪ ،‬وأن تراعـي يف ذلـك حتديـد حـد أعلى للقيمـة اإلمجاليـة‬
‫املتوقعـة للعقـد‪.‬‬
‫‪ .2‬وضع الضوابط الالزمة للمحافظة عىل رسية التكلفة التقديرية‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السابعة والعرشون‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (الثالثـة والعرشين) مـن النظام‪ ،‬تقوم اجلهة احلكومية بوضع أسـعار تقديرية اسرتشـادية‬
‫لألعامل يف جداول البنود والكميات اخلاصة باملنافسـة؛ مع باالسـتعانة باجلهاز الفني الذي شـارك يف إعداد املواصفات‬
‫وغيره مـن اجلهـات املتخصصة بالتسـعري‪ ،‬وجيب األخذ يف االعتبـار ‪-‬عند وضع األسـعار‪ -‬بكافة ما ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬األسعار السائدة يف السوق‪.‬‬
‫ب‪ -‬األسعار التي سبق التعامل هبا‪.‬‬
‫ج‪ -‬املرجعيات السعرية املعتمدة داخلي ًا وخارجيا‪.‬‬
‫د‪ -‬بيانات األسعار الصادرة عن اجلهات املتخصصة‪ ،‬إن وجدت‪.‬‬
‫هــ‪ -‬التكاليـف التقديريـة لألعمال واملشتريات التـي يعدهـا مركـز حتقيـق كفـاءة اإلنفـاق وفقـ ًا للبيانـات واملرجعيـات‬
‫الـواردة يف هـذه املـادة‪.‬‬
‫و‪ -‬أن تعكس األسعار القيمة الفعلية لألعامل واملشرتيات املطروحة‪.‬‬
‫ز‪ -‬أن توضع األسعار التقديرية يف ملف إلكرتوين مشفر يتم إرساله إىل رئيس جلنة فحص العروض قبل إعالن املنافسة‪.‬‬
‫‪ .2‬عىل اجلهة احلكومية ومركز حتقيق كفاءة اإلنفاق ومجيع املشاركني يف وضع األسعار التقديرية املحافظ عىل رسيتها‪.‬‬
‫‪ .3‬تلغى املنافسة يف حال عدم وضع اجلهة احلكومية أسعار ًا تقديرية هلا‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪38‬‬
‫الفصل الثاني عشر‬
‫معايري تقييم العروض‬

‫املادة الرابعة والعرشون‪:‬‬


‫حتــدد اجلهــة احلكوميــة يف وثائــق املنافســة معايــر تقييــم ومقارنــة وقبــول العــروض وفقــ ًا ملــا‬
‫توضحــه الالئحــة‪.‬‬

‫املادة اخلامسة والعرشون‪:‬‬


‫جيـب أن تكـون معايير التقييم غري السـعرية موضوعية وتتناسـب مـع طبيعة األعامل واملشتريات‬
‫املـراد طرحهـا‪ ،‬وأن تكـون ‪-‬بالقدر املمكن عمليـ ًا‪ -‬قابلـة للتحديد الكمي‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثامنة والعرشون‪:‬‬
‫‪ .1‬يعـد مركـز حتقيـق كفـاءة اإلنفـاق ضوابـط إعداد معايير تقييم العـروض لفئات اإلنفـاق املختلفة‪ ،‬وتقسـم فيها نقاط‬
‫تقييم العروض السـعرية وغري السـعرية‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـب على اجلهـة احلكوميـة االلتـزام بإعـداد املعايري عند إعـداد الكراسـة ووثائق املنافسـة وفق ًا للضوابط املشـار إليها‬
‫يف الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه املادة‪ ،‬ال سـميا يف معايري تقييـم العروض‪.‬‬
‫‪ .3‬مـع مراعـاة املادتين (الرابعـة والعشرون) و (اخلامسـة والعشرون) مـن النظـام؛ جيـب أن تتضمـن وثائـق املنافسـة‬
‫معايير التقييـم املزمـع اسـتخدامها‪ ،‬وآليـة تطبيقهـا‪.‬‬
‫املادة التاسعة والعرشون‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (الرابعة والعرشين) من النظـام‪ ،‬وأحكام الئحة تفضيل املحتوى املحيل واملنشـآت الصغرية‬
‫واملتوسـطة والشركات املدرجـة يف السـوق املاليـة يف األعمال واملشتريات‪ ،‬يراعـى يف معايير تقييـم العـروض أن تكون‬
‫واضحـة وموضوعيـة وحمققـة للمصلحـة العامـة وأال هتـدف إىل ترسـية األعامل عىل متنافسين حمددين‪ ،‬على أن يأخذ يف‬
‫االعتبـار عنـد إعدادهـا ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬أنـه يف األعمال التـي ال تتطلـب قـدرات فنيـة عاليـة أو معقـدة‪ ،‬يكـون تقييم العـرض الفني على أسـاس االجتياز من‬
‫عدمـه ويكـون العـرض الفائز األدنى سـعر ًا‪.‬‬
‫‪ .2‬أن تكون النسبة األعىل لألوزان يف اخلدمات االستشارية التي حتتاج إىل قدرات فنية عالية للمعايري الفنية‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪39‬‬
‫الفصل الثالث عشر‬
‫جتزئة املنافسة‬

‫املادة السادسة والعرشون‪:‬‬


‫ال جتـوز جتزئـة األعمال واملشتريات من أجـل الوصول هبا إىل صالحيـة الرشاء املبارش أو املنافسـة‬
‫املفوضني‪.‬‬
‫املحـدودة أو صالحيات املسـؤولني َ‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثالثون‪:‬‬
‫مع مراعاة ما ورد يف املادة (السادسة والعرشين) من النظام‪ ،‬يشرتط لتجزئة املنافسة ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬أال يكون اهلدف من التجزئة التحويل إىل أساليب الرشاء األخرى‪.‬‬
‫‪ .2‬تضمني وثائق املنافسة أسلوب التجزئة‪ ،‬والبنود املزمع جتزئتها‪ ،‬وآلية ترسيتها‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تكون طبيعة األعامل واملشرتيات قابلة للتجزئة فعلي ًا من حيث القيمة واملدة والبنود والعنارص‪.‬‬
‫‪ .4‬يف حـال اقتضـت املصلحـة جتزئـة البنـود املتامثلـة؛ فيجب احلصول على موافقة مركـز حتقيق كفاءة اإلنفـاق قبل طرح‬
‫املنافسة‪.‬‬
‫‪ .5‬أن يكون يف جتزئة املنافسة حتقيق ًا للمصلحة العامة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪40‬‬
‫الفصل الرابع عشر‬
‫تضامن املتنافسني‬

‫املادة السابعة والعرشون‪:‬‬


‫جيوز قبول العروض بالتضامن وفق ًا ملا توضحه الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة احلادية والثالثون‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬يشرتط للتضامن بني املتنافسني لتنفيذ مرشوع واحد أو عدة مشاريع ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬أن يتـم التضامـن قبـل تقديـم العـرض‪ ،‬وبموجـب اتفاقيـة تضامـن مربمة بين أطـراف التضامن ومصدقة مـن الغرفة‬
‫التجاريـة أو مـن اجلهـات املخولـة بالتوثيـق‪ ،‬وجيـوز أن يقدم املتنافسـون ‪-‬املزمع تضامهنـم‪ -‬مع عرضهم كتابـ ًا يتعهدون‬
‫بموجبـه بالدخـول يف اتفاقية التضامن إذا أشـعروا برتسـية املنافسـة عليهم‪.‬‬
‫‪ .2‬أن حيـدد يف االتفاقيـة أو كتـاب التعهـد قائـد التضامـن كممثـل قانـوين أمـام اجلهـة احلكوميـة؛ السـتكامل إجـراءات‬
‫التعاقـد وتوقيـع العقـد وألغـراض املراسلات واملخاطبـات‪.‬‬
‫‪ .3‬أن يوضح يف االتفاقية أو كتاب التعهد األعامل التي سيقوم هبا كل طرف من أطراف التضامن‪.‬‬
‫‪ .4‬أن تنـص االتفاقيـة أو كتـاب التعهـد على التـزام ومسـؤولية املتضامنين جمتمعني أو منفرديـن عن تنفيـذ كافة األعامل‬
‫املطروحة يف املنافسـة‪.‬‬
‫‪ .5‬أن يوقع العرض ومجيع وثائقه ومستنداته من مجيع أطراف التضامن‪.‬‬
‫‪ .6‬أن تقدم اتفاقية التضامن مع العرض ومجيع وثائقه ومستنداته‪.‬‬
‫‪ .7‬ال جيوز ألي طرف من أطراف التضامن التقدم للمنافسة بعرض منفرد أو التضامن مع منافس آخر‪.‬‬
‫‪ .8‬ال جيوز تعديل اتفاقية التضامن بعد تقديمها إال بموافقة اجلهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .9‬مراعاة أحكام نظام تصنيف املقاولني‪ ،‬يف حال كان التضامن بني مقاولني‪.‬‬
‫ثانيـ ًا‪ :‬مـا مل تتطلـب إجـراءات التضامـن خالف ذلك‪ ،‬جيب أن تبني وثائق املنافسـة معايير التأهيل التي سـيتم تقييم كافة‬
‫املتضامنين بنـا ًء عليهـا‪ ،‬والتي جيب عىل كل متنافس يف التضامن اسـتيفاؤها‪.‬‬
‫ثالث ـ ًا‪ :‬عــى اجلهــة احلكوميــة اســتبعاد العــرض املقــدم مــن املتضامنــن يف حــال انســحاب أحدمهــا أو إخاللــه بــروط‬
‫ا للقيــام بتلــك األعــال منفــرد ًا بعــد أخــذ‬
‫املنافســة أو أحــكام النظــام وهــذه الالئحــة‪ ،‬مــا مل يكــن املتضامــن اآلخــر مؤهـ ً‬
‫موافقتــه كتابيـ ًا‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪41‬‬
‫الباب الثاني‬
‫أساليب التعاقد‬

‫الفهرس‬ ‫‪42‬‬
‫الباب الثاني‬
‫أساليب التعاقد‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثانية والثالثون‪:‬‬
‫للجهة احلكومية تنفيذ أعامهلا ومشرتياهتا ‪-‬وفق ًا ألحكام النظام وهذه الالئحة‪ -‬بإحدى األساليب اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬املنافسة العامة‪.‬‬
‫‪ .2‬املنافسة املحدودة‪.‬‬
‫‪ .3‬املنافسة عىل مرحلتني‪.‬‬
‫‪ .4‬الرشاء املبارش‪.‬‬
‫‪ .5‬االتفاقية اإلطارية‪.‬‬
‫‪ .6‬املزايدة العكسية اإللكرتونية‪.‬‬
‫‪ .7‬توطني الصناعة ونقل املعرفة‪.‬‬
‫‪ .8‬املسابقة‪.‬‬

‫الفصل األول‬
‫املنافسة العامة‬

‫املادة الثامنة والعرشون‪:‬‬


‫تطرح مجيع األعامل واملشرتيات يف منافسة عامة عدا ما يستثنى منها بموجب أحكام النظام‪.‬‬

‫املادة التاسعة والعرشون‪:‬‬


‫‪ .1‬يتم اإلعالن عن املنافسة العامة يف البوابة‪ ،‬وفق ًا ملا توضحه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .2‬حتــدد الالئحــة وســيلة اإلعــان عــن املنافســة العامــة إذا تعــذر اإلعــان عنهــا يف البوابــة‬
‫ألســباب فنيــة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪43‬‬
‫الالئحة‬
‫املادة الثالثة والثالثون‪:‬‬
‫تعلن اجلهة احلكومية عن املنافسة العامة وفق ًا لإلجراءات اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬يكـون اإلعلان عـن مجيـع املنافسـات العامـة يف البوابـة‪ ،‬على أن يسـتمر اإلعلان حتـى املوعـد النهائـي لتقديـم‬
‫العـروض‪ .‬وللجهـة احلكوميـة ‪-‬باإلضافـة إىل اإلعلان يف البوابة‪ -‬أن تعلـن يف موقعها اإللكرتوين أو اجلريدة الرسـمية‬
‫أو أي وسـيلة أخـرى تراهـا مناسـبة‪.‬‬
‫‪ .2‬يتــم اإلعــان خــارج اململكــة‪ ،‬لألعــال واملشــريات التــي تتــم يف اخلــارج وتلــك التــي ال يتوفــر هلــا أكثــر مــن متعهــد‬
‫أو مقــاول واحــد داخــل اململكــة‪ ،‬وذلــك باإلضافــة إىل اإلعــان عنهــا يف الداخــل وفق ـ ًا للمشــار إليــه يف الفقــرة (‪)1‬‬
‫مــن هــذه املــادة‪.‬‬
‫‪ .3‬يكـون اإلعلان خـارج اململكـة يف املواقـع اإللكرتونيـة اإلعالنيـة يف البلـد املـراد تنفيذ األعمال واملشتريات فيه‪ ،‬ويف‬
‫املوقـع اإللكتروين لسـفارة اململكـة إن وجـد‪ .‬وجيـوز للجهـة احلكوميـة أن تضيف عىل تلك الوسـائل أي وسـيلة أخرى‬
‫تراهـا مناسـبة؛ على أن يكـون اإلعلان باللغتين العربيـة واإلنجليزيـة ولغة البلـد املعلن فيـه وأي لغة أخـرى ترى اجلهة‬
‫احلكومية مناسـبتها‪.‬‬
‫‪ .4‬جيب أن يتضمن إعالن املنافسة العامة البيانات اآلتية كحد أدنى‪:‬‬
‫أ‪ -‬اسم اجلهة املعلنة‪.‬‬
‫ب‪ -‬رقم املنافسة ووصفها وغرضها‪.‬‬
‫ج‪ -‬جمال التصنيف إن وجد‪.‬‬
‫د‪ -‬تكاليف وثائق املنافسة ومكان دفعها‪.‬‬
‫هـ‪ -‬آخر موعد الستقبال العروض‪ ،‬وتاريخ فتح العروض‪.‬‬
‫‪ .5‬يف حـال تعـذر نشر إعلان املنافسـة العامـة يف البوابـة ألسـباب فنيـة‪ ،‬يعلـن عنهـا يف اجلريـدة الرسـمية وموقعهـا‬
‫اإللكتروين‪ ،‬واملوقـع اإللكتروين للجهـة صاحبـة املشروع‪ ،‬على أن تقـوم اجلهـة بنشر اإلعلان يف البوابـة عنـد عودهتـا‬
‫للعمـل مـا مل تنتهـي مـدة تلقـي العـروض‪.‬‬
‫ل‪73‬‬ ‫املادة الرابعة والثالثون‪:‬‬
‫‪ .1‬جيب أال تقل املدة من تاريخ نرش اإلعالن يف البوابة وحتى املوعد النهائي لتقديم العروض عن اآليت‪:‬‬
‫أ‪( -‬مخسة عرش) يوم ًا لألعامل واملشرتيات التي تبلغ كلفتها التقديرية (مخسة ماليني) ريال فأقل‪.‬‬
‫ب‪( -‬ثالثـون) يومـ ًا لألعمال واملشتريات التـي تبلـغ كلفتهـا التقديريـة أكثـر مـن (مخسـة ماليين) ريـال وتقل عـن (مئة‬
‫مليـون) ريال‪.‬‬
‫ج‪( -‬ستون) يوم ًا لألعامل واملشرتيات التي تبلغ كلفتها التقديرية (مئة مليون) ريال فأكثر‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـوز للجهـة احلكوميـة ‪-‬بعـد أخـذ موافقـة الوزيـر‪ -‬تقليـص املدد الـواردة يف هـذه املادة‪ ،‬متـى كانت طبيعـة األعامل‬
‫واملشتريات ال تتطلـب اسـتيفاء كامل املدة‪.‬‬
‫املادة اخلامسة والثالثون‪:‬‬
‫عىل اجلهة احلكومية طرح أعامل اخلدمات ذات التنفيذ املستمر قبل انتهاء العقد القائم بام ال يقل عن سنة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪44‬‬
‫الفصل الثاني‬
‫املنافسة احملدودة‬

‫املادة الثالثون‪:‬‬
‫للجهة احلكومية التعاقد بأسلوب املنافسة املحدودة يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا كان ــت األع ــال واملش ــريات ال تتواف ــر إال ل ــدى ع ــدد حم ــدود م ــن املقاول ــن أو املوردي ــن‬
‫أو املتعهدي ــن‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا كانـت األعمال واملشتريات ال تزيـد قيمتهـا التقديريـة على (مخسمائة ألـف) ريـال‪ ،‬وذلـك‬
‫بدعـوة أكبر عـدد ممكن من املتنافسين على أال يقل عددهم عن مخسـة‪ .‬ويف هذه احلالـة تكون األولوية‬
‫يف توجيـه الدعـوة للتفـاوض وتقديـم العرض للمنشـآت الصغرية واملتوسـطة املحلية‪.‬‬
‫‪ .3‬احلاالت العاجلة‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا كانـت األعمال واملشتريات متوافـرة لـدى مؤسسـات أو مجعيـات أهليـة أو كيانـات غير‬
‫هادفـه إىل الربـح بشرط أن تتـوىل بنفسـها القيـام بما تـم التعاقـد عليـه‪.‬‬
‫‪ .5‬اخلدمات االستشارية‪.‬‬
‫وحتدد الالئحة ما يلزم من ضوابط وإجراءات لتنفيذ هذه املادة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السادسة والثالثون‪:‬‬
‫على اجلهـة احلكوميـة عنـد التعاقـد بأسـلوب املنافسـة املحـدودة يف األعمال واملشتريات التـي ال تتوافـر إال لـدى عـدد‬
‫حمـدود مـن املقاولين أو املورديـن أو املتعهديـن‪ ،‬أن تلتـزم بالضوابـط اآلتيـة‪:‬‬
‫‪ .1‬يتـم نشر اإلعلان يف البوابـة واملوقـع اإللكتروين للجهة؛ للتأكـد من عدم توافـر مقاولني أو مورديـن آخرين يف جمال‬
‫األعمال واملشتريات املطلوبـة‪ ،‬على أال تقل مـدة اإلعالن عـن (عرشين) يوم ًا مـن تاريخ نرشه‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا تبين مـن اإلعلان أو القوائـم املشـار إليهـا يف الفقرة (‪ )3‬من هذه املـادة وجود أكثر من مخسـة موردين أو مقاولني‬
‫أو متعهدين‪ ،‬تطرح األعامل واملشتريات يف منافسـة عامة‪.‬‬
‫‪ .3‬تعـد اجلهـة احلكوميـة قائمـة باألعمال واملشتريات التـي ال يتوافـر هلـا إال عـدد حمـدود مـن املقاولين واملورديـن‬
‫واملتعهديـن وقائمـة بأسماء مقدمـي اخلدمـة لتلـك األعمال واملشتريات‪ ،‬ويتـم حتديثهـا بشـكل سـنوي‪ ،‬على أن يتـاح‬
‫للعمـوم االطلاع عليهـا عبر البوابـة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪45‬‬
‫املادة السابعة والثالثون‪:‬‬
‫عنـد التعاقـد بأسـلوب املنافسـة املحـدودة يف األعمال واملشتريات التـي تبلـغ قيمتهـا التقديريـة (مخسمائة ألـف) ريـال‬
‫فأقـل‪ ،‬وجتـاوزت أسـعار العـروض املقدمـة مبلـغ (مخسمائة ألـف) ريـال‪ ،‬ومل يوافق أقـل العـروض أو من يليـه بالرتتيب‬
‫على ختفيـض عرضـه للوصـول إىل هـذا املبلـغ‪ ،‬تلغـى املنافسـة املحـدودة وتطـرح يف منافسـة عامـة‪.‬‬
‫املادة الثامنة والثالثون‪:‬‬
‫عـــى اجلهـــة احلكوميـــة عنـــد التعاقـــد بأســـلوب املنافســـة املحـــدودة يف األعـــال واملشـــريات العاجلـــة‪ ،‬أن تلتـــزم‬
‫بالضوابـــط اآلتيـــة‪:‬‬
‫‪ .1‬أال تكون األعامل املتعاقد عليها من األعامل التي يمكن التخطيط هلا مسبق ًا‪.‬‬
‫‪ .2‬ال يعد من احلاالت العاجلة‪ ،‬ما كان ناشئ ًا من تباطؤ اجلهة احلكومية يف تنفيذ األعامل واملشرتيات‪.‬‬
‫‪ .3‬تقـدر اجلهـة احلكوميـة احلـاالت العاجلـة التـي ال حتتمـل إجـراءات املنافسـة العامـة‪ ،‬مع األخـذ يف االعتبـار مصلحة‬
‫املرفـق وظـروف التنفيـذ وكميـة ونوع األعمال واملشتريات املطلـوب تأمينها‪.‬‬
‫‪ .4‬ال تعـد مـن احلـاالت العاجلـة التـي جيـوز تأمينهـا باملنافسـة املحـدودة؛ األعمال ذات التنفيذ املسـتمر كعقـود الصيانة‬
‫والنظافـة والتشـغيل وخدمـات اإلعاشـة والنقـل‪ ،‬واألعمال التـي يتكـرر تأمينهـا بشـكل دوري‪ ،‬وأعمال اإلنشـاءات‬
‫العامـة التـي يتـم اإلعـداد هلـا ووضـع رشوطهـا ومواصفاهتـا وخمططاهتـا قبـل تنفيذهـا‪.‬‬
‫املادة التاسعة والثالثون‪:‬‬
‫على اجلهـة احلكوميـة عنـد التعاقـد بأسـلوب املنافسـة املحـدودة مـع املؤسسـات أو اجلمعيـات األهليـة أو الكيانات غري‬
‫الربحيـة‪ ،‬أن تلتـزم بما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬أن يكون هناك أكثر من كيان غري ربحي يقدم األعامل واملشرتيات املطلوبة‪.‬‬
‫‪ .2‬أن تكون األعامل التي تتقدم هلا ضمن نشاطها الذي أنشئت من أجله‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تقوم بتنفيذ األعامل بنفسها‪.‬‬
‫‪ .4‬تعـد اجلهـة احلكوميـة قائمـة بالكيانـات غير الربحيـة التـي تقـدم خدمـات معينـة يف جمـال نشـاط اجلهـة احلكوميـة‪،‬‬
‫ويتـاح للعمـوم االطلاع عليهـا عبر البوابـة‪.‬‬
‫املادة األربعون‪:‬‬
‫يكون تأمني اخلدمات االستشارية وفق أحكام املنافسة املحدودة وفق ًا ملا ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬تضع اجلهة احلكومية الرشوط واملواصفات للخدمات االستشارية‪ ،‬وتشمل ٍ‬
‫بحد أدنى ما ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬وصف ًا عام ًا بطبيعة اخلدمات واألعامل املطلوبة‪.‬‬
‫ب‪ -‬األهداف املراد حتقيقها من اخلدمات االستشارية‪.‬‬
‫ج‪ -‬نطاق اخلدمات االستشارية واملهام التي جيب عىل االستشاري تنفيذها‪.‬‬
‫د‪ -‬املخرجات التي جيب تسليمها وتشمل النتائج والتقارير واألعامل املنفذة‪.‬‬
‫هـ‪ -‬نقل املعرفة واخلربة والتدريب إن وجدت‪.‬‬
‫و‪ -‬معايري التقييم‪.‬‬
‫‪ .2‬ت ُِعـد اجلهـة احلكوميـة قوائـم للمكاتـب االستشـارية يف البوابة السـتخدامها عنـد توجيه الدعوات‪ ،‬على أال يقل عدد‬
‫مـن توجـه إليهـم الدعـوات لتقديم عروضهم عن (مخسـة) مكاتب استشـارية‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪46‬‬
‫‪ .3‬تلتـزم اجلهـة احلكوميـة عنـد إنشـاءها للقوائـم املشـار إليهـا يف الفقـرة (‪ )2‬مـن هـذه املـادة بنشر إعلان يف البوابـة‬
‫اإللكرتونيـة يتضمـن طلـب إبـداء رغبـة املكاتـب االستشـارية يف إدراجهـا يف القوائـم‪ ،‬وجيـب أن يتضمـن اإلعلان أن‬
‫اجلهـة سـتوجه دعـوات إىل عـدد حمـدود مـن املتنافسين املدرجين يف القوائـم الذيـن متكنـوا مـن اسـتيفاء معايير التأهيل‬
‫املحـددة يف اإلعلان وذلـك لتقديـم عروضهـم‪.‬‬
‫‪ .4‬للجهـة احلكوميـة اسـتخدام أسـلوب الشراء املبـارش لتأمين اخلدمـات االستشـارية إذا توافـرت فيهـا رشوط الرشاء‬
‫املبـارش املنصـوص عليهـا يف املـادة (الثانيـة والثالثين) مـن النظام‪.‬‬
‫املادة احلادية واألربعون‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (الثالثين) مـن النظـام‪ ،‬على اجلهـة احلكومية يف حـال تنفيذ األعمال واملشتريات من طريق‬
‫املنافسـة املحـدودة االلتـزام بام ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬إتاحـة الفرصـة األكبر عـدد مـن املتنافسين؛ بحيـث ال يقتصر تعامـل اجلهـة احلكوميـة على عـدد حمـدد منهـم‪،‬‬
‫واالحتفـاظ لدهيـا بقوائـم للراغبين يف التسـجيل لتقديـم خدماهتـم يف خمتلف األعامل واملشتريات‪ ،‬وأن تنشر يف البوابة‬
‫إعالنـا مسـتمر ًا عـن التسـجيل يف تلـك القوائـم‪.‬‬
‫‪ .2‬جيب أن يتضمن اإلعالن املشار إليه يف الفقرة (‪ )1‬من هذه املادة ما ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬وصف ًا لألعامل أو املشرتيات أو اخلدمات‪ ،‬وحتديد فئاهتا التي يمكن استخدامها يف تلك القوائم‪.‬‬
‫ب‪ -‬الشروط التـي يتعين على الراغبين يف التسـجيل اسـتيفاءها ليتـم إدراجهـم يف تلـك القوائـم‪ ،‬ومعايير حتقـق اجلهة‬
‫احلكوميـة مـن تلـك الرشوط‪.‬‬
‫ج‪ -‬اسـم وعنـوان اجلهـة احلكوميـة املحتفظـة بالقوائـم وبيانـات االتصـال هبـا‪ ،‬وآليـة احلصول على الوثائـق ذات الصلة‬
‫بتلـك القوائم‪.‬‬
‫د‪ -‬مـدة رسيـان القوائـم وآليـة جتديدهـا أو إلغاؤهـا‪ ،‬ويف حـال عـدم حتديـد مـدة الرسيـان؛ يتـم اإلشـارة إىل آليـة إخطـار‬
‫املسـجلني بما يفيـد التوقـف عـن اسـتخدام تلـك القوائم‪.‬‬
‫‪ .3‬تعـد اجلهـة احلكوميـة يف البوابـة سـجل لألعامل واملشتريات التي تـم تنفيذها عن طريق املنافسـة املحـدودة باعتبارها‬
‫من احلـاالت العاجلة‪.‬‬
‫‪ .4‬جيـب أن ُمُتكـن اجلهـة احلكوميـة الراغبني بالتسـجيل من التقدم يف أي وقت لتسـجيلهم يف القوائـم يف خمتلف األعامل‬
‫واملشتريات واخلدمـات‪ ،‬وعليهـا إدراج مجيـع املؤهلني منهم خالل فترة زمنية قصرية‪.‬‬
‫‪ .5‬تلتـزم اجلهـة احلكوميـة فـور ًا باإلخطـار بقرارهـا بشـأن طلـب أي مـن الراغبين بالتسـجيل الذيـن قدمـوا طلبـات‬
‫إلدراجهـم يف القوائـم‪ ،‬أو يف حـال حـذف أ ّيـ ًا منهـم مـن تلـك القوائـم لعـدم اسـتيفاء رشوط التسـجيل؛ مـع إيضـاح‬
‫أسـباب القـرار كتابـ ًة‪.‬‬
‫وفيام مل يرد بشأنه نص خاص‪ ،‬تطبق عىل املنافسة املحدودة مجيع أحكام املنافسة العامة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪47‬‬
‫الفصل الثالث‬
‫املنافسة على مرحلتني‬

‫املادة احلادية والثالثون‪:‬‬


‫للجهـة احلكوميـة طـرح املنافسـة على مرحلتين إذا تعـذر حتديـد املواصفـات الفنيـة والشروط‬
‫ا ودقيقـ ًا؛ بسـبب الطبيعـة املعقـدة والتخصصيـة لبعـض األعمال‬
‫التعاقديـة النهائيـة حتديـد ًا كامل ً‬
‫واملشتريات وفقـ ًا ملـا توضحـه الالئحـة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثانية واألربعون‪:‬‬
‫مع مراعاة ما ورد يف املادة (احلادية والثالثني) من النظام‪ ،‬تتم املنافسة عىل مرحلتني عىل النحو التايل‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬املرحلة األوىل‪:‬‬
‫‪ .1‬حتـدد وثائـق املنافسـة حاجـة اجلهـة احلكوميـة والغـرض مـن العقـد واألداء املتوقـع واملؤهلات املطلوبـة إلنجـاز‬
‫األعمال واملعلومـات العامـة ذات العالقـة بالشروط واملواصفـات وغريهـا مـن اخلصائص الفنية‪ ،‬سـواء لألعمال املراد‬
‫تنفيذهـا أو املعـدات والسـلع املـراد احلصـول عليهـا‪.‬‬
‫‪ .2‬يعلن عن املرحلة األوىل يف البوابة وفق ًا إلجراءات إعالن املنافسة العامة‪.‬‬
‫‪ .3‬تقدم عروض أولية يف املرحلة األوىل تتضمن اقرتاحات املتقدمني من دون ذكر أسعار العروض‪.‬‬
‫‪ .4‬باإلضافـة إىل مـا ورد يف الفقـرة (‪ )3‬مـن هـذه املـادة‪ ،‬جيـوز للجهـة احلكومية أن تطلب مـن املتنافسين ‪-‬دون إلزامهم‬
‫بذلـك‪ -‬تقديـم أسـعار اسرتشـادية أو حـدود سـعرية لألعمال املـراد تنفيذهـا‪ ،‬عىل أال يلزمـوا يف املرحلـة الثانيـة بتعديل‬
‫عروضهـم بما يتفـق مـع مـا قدمـوه من أسـعار اسرتشـادية وحـدود سـعرية‪ ،‬أو أن تُقيـم عروضهم بنـاء عليها‪.‬‬
‫‪ .5‬جيـوز للجهـة احلكوميـة مناقشـة مقدمـي العـروض السـتيضاح مـا ورد يف العـروض واملواصفـات املقرتحـة وإجـراء‬
‫التغييرات الالزمـة على املواصفـات لتكـون مقبولـة وممكنـة مـن الناحيـة العمليـة‪ ،‬على أن تنشر تلـك االستفسـارات‬
‫والتوضيحـات يف البوابـة ويتـاح جلميـع مقدمـي العـروض االطلاع عليهـا‪.‬‬
‫‪ .6‬تعلن العروض التي اجتازت املرحلة األوىل يف البوابة اإللكرتونية‪.‬‬
‫ثاني ًا‪ :‬املرحلة الثانية‪:‬‬
‫تقوم اجلهة احلكومية بعد هناية املرحلة األوىل بام ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬إعـداد وتعديـل املواصفـات الفنيـة وجتهيـز وثائـق املنافسـة ومعايير التقييـم‪ ،‬بنـاء على مـا تـم التوصـل إليـه خلال‬
‫املرحلـة األوىل‪.‬‬
‫‪ .2‬إرسال الدعوات إىل أصحاب العروض املجتازة لتقديم عروضهم‪.‬‬
‫املادة الثالثة واألربعون‪:‬‬
‫ما مل ينص عىل خالف ذلك‪ ،‬تطبق عىل املنافسة عىل مرحلتني أحكام وإجراءات املنافسة العامة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪48‬‬
‫الفصل الرابع‬
‫الشراء املباشر‬

‫ل‪156‬‬ ‫املادة الثانية والثالثون‪:‬‬


‫للجهة احلكومية التعاقد بأسلوب الرشاء املبارش يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬تأمني مشتريات األسـلحة واملعدات العسـكرية وقطـع غيارها‪ ،‬وذلك من خلال اهليئة العامة‬
‫للصناعات العسكرية‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا كانـت األعمال واملشتريات متوافـرة حرصيـ ًا لـدى متعهـد أو مقـاول أو مـورد واحـد‪ ،‬ومل‬
‫يكـن هلـا بديـل مقبـول‪ ،‬على أن يكـون التعاقـد وفـق مـا حتـدده الالئحة‪.‬‬
‫‪ .3‬إذا كانـت التكلفـة التقديريـة لألعمال واملشتريات ال تتجاوز مبلغ (مائة ألـف) ريال‪ .‬ويف هذه‬
‫احلالـة تكـون األولوية يف توجيه الدعوة للمنشـآت الصغرية واملتوسـطة املحلية‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا كان اسـتخدام هـذا األسـلوب رضور ًيـا حلاميـة مصالـح األمـن الوطنـي وال يمكـن معـه‬
‫اسـتخدام املنافسـة العامـة أو املحـدودة‪ .‬وجيـب يف هـذه احلالـة أن تقـوم اجلهـة احلكوميـة ‪-‬بعـد إبـرام‬
‫العقـد‪ -‬بإعـداد تقريـر يتضمن األسـباب التي دعتها السـتخدام هذا األسـلوب وتزويد ديـوان املراقبة‬
‫العامـة بنسـخة منه‪.‬‬
‫‪ .5‬إذا كانـت األعمال واملشتريات متوافـرة لـدى مؤسسـة أو مجعيـة أهليـة واحـدة أو كيـان واحد‬
‫مـن الكيانـات غير اهلادفـة إىل الربـح‪ ،‬بشرط أن تتـوىل بنفسـها القيـام بام تـم التعاقـد عليه‪.‬‬
‫‪ .6‬احلاالت الطارئة‪.‬‬
‫دون إخلال باختصـاص اهليئـة العامـة للصناعـات العسـكرية بما ورد يف الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه‬
‫املـادة؛ حتـدد الالئحـة مـا يلـزم مـن ضوابـط وإجـراءات لتنفيـذ مـا ورد يف هـذه املـادة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫ل‪48‬‬ ‫املادة الرابعة واألربعون‪:‬‬
‫على اجلهـة احلكوميـة عنـد رغبتهـا تأمين األعمال واملشتريات التـي ال تتوافر إال لـدى متعهـد أو مقاول أو مـورد واحد‬
‫مراعـاة مـا ييل‪:‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪49‬‬
‫‪ .1‬أن تكـون هنـاك حاجـة رضوريـة لتأمين األعمال واملشتريات‪ ،‬وأال يكون هناك بديل مناسـب يمكـن احلصول عليه‬
‫من مصـادر أخرى‪.‬‬
‫‪ .2‬أن ينشر إعلان يف البوابـة واملوقـع اإللكتروين للجهـة‪ ،‬ال تقـل مدتـه عـن (عشرة) أيام عمـل؛ وذلك للتأكـد من أن‬
‫األعمال واملشتريات ال تتوافـر إال لـدى متعهـد أو مقـاول أو مـورد واحـد‪ .‬وعىل اجلهـة احلكومية التأكد مـن ذلك أيض ًا‬
‫مـن خلال املصـادر الرسـمية األخرى وقواعـد البيانـات واملعلومـات املتوافرة لدى اجلهـات األخرى‪.‬‬
‫املادة اخلامسة واألربعون‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف الفقـرة (‪ )5‬مـن املـادة (الثانيـة والثالثين) مـن النظـام‪ ،‬للجهـة احلكوميـة التعاقـد مبـارشة مـع‬
‫مؤسسـة أو مجعيـة أهليـة واحـدة أو كيـان واحـد مـن الكيانـات غير اهلادفـة إىل الربح الـذي ال يوجد غريه يقـدم األعامل‬
‫واملشتريات املطلوبـة‪ ،‬بشرط أن تكـون األعمال املقدمـة داخلـة ضمـن نشـاطه‪.‬‬
‫املادة السادسة واألربعون‪:‬‬
‫يشرتط لتنفيذ األعامل واملشرتيات يف احلاالت الطارئة ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬وجود أحد احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬هتديد جدي وغري متوقع للسالمة العامة أو الصحة العامة أو األمن العام‪.‬‬
‫ب‪ -‬وجود حدث جسيم ينذر بخسائر يف األرواح أو املمتلكات‪.‬‬
‫‪ .2‬أن يرتتب عىل استخدام إجراءات املنافسة العامة أو املحدودة رضر جسيم بسبب طول مدة اإلجراءات‪.‬‬
‫‪ .3‬عدم شمول االتفاقية اإلطارية لألعامل واملشرتيات املطلوبة أو تعثر تنفيذها‪.‬‬
‫‪ .4‬أخذ موافقة رئيس اجلهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .5‬تزويد الديوان العام للمحاسبة بكافة االتفاقيات والعقود ومستندات الرصف اخلاصة بتلك األعامل واملشرتيات‪.‬‬
‫املادة السابعة واألربعون‪:‬‬
‫يعين رئيسـها مـن بينهـم‪،‬‬
‫تكـون بقـرار مـن رئيـس اجلهـة احلكوميـة أو مـن يفوضـه جلنـة أو أكثـر مـن ثالثـة أعضـاء؛ َّ‬
‫‪ّ .1‬‬
‫لفحـص عـروض الشراء املبـارش ورفـع التوصيـات لصاحـب الصالحيـة‪.‬‬
‫‪ .2‬ال جيـوز اجلمـع بين رئاسـة أو عضويـة جلنـة فحـص عـروض الشراء املبـارش ورئاسـة أو عضويـة أي جلنـة أخـرى‬
‫مشـكلة وفقـ ًا ألحـكام النظـام وهـذه الالئحـة؛ وتسـتثنى مـن ذلـك األعمال واملشتريات التـي تتـم يف خـارج اململكـة‪.‬‬
‫‪ .3‬فيما عـدا األعمال اإلضافيـة؛ تسـتثنى األعامل واملشتريات التي تبلـغ (ثالثني) ألـف ريال فأقل مـن عرضها عىل جلنة‬
‫فحص عروض الشراء املبارش‪.‬‬
‫‪ .4‬يتم البت يف األعامل واملشرتيات املشار إليها يف الفقرة (‪ )3‬من هذه املادة من قبل صاحب الصالحية(((‪.‬‬

‫((( هـذا نـص املـادة بعـد تعديلهـا بموجـب قـرار وزيـر املاليـة رقـم (‪ )1090‬بتاريـخ ‪1445 /09/ 21‬هــ‪ ،‬وكان نصها السـابق‪:‬‬
‫«‪ .1‬تكـون بقـرار مـن رئيـس اجلهـة احلكوميـة أو مـن يفوضه جلنـة أو أكثر مـن ثالثة أعضاء؛ يعني رئيسـها مـن بينهم‪ ،‬لفحص‬
‫عـروض الشراء املبـارش ورفـع التوصيـات لصاحـب الصالحيـة‪ ،‬كما ال جيـوز اجلمـع بين رئاسـة أو عضويـة هـذه اللجنـة‬
‫ورئاسـة أو عضويـة أي جلنـة أخـرى مشـكلة وفقـ ًا ألحـكام النظـام وهـذه الالئحـة‪ .2 .‬فيما عـدا األعمال اإلضافيـة؛ تسـتثنى‬
‫األعمال واملشتريات التـي تبلـغ (ثالثين) ألـف ريـال فأقـل مـن عرضهـا على جلنـة فحـص عـروض الشراء املبـارش‪ .3 .‬يتـم‬
‫البـت يف األعمال واملشتريات املشـار إليهـا يف الفقـرة (‪ )2‬مـن هـذه املـادة مـن قبـل صاحـب الصالحيـة»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪50‬‬
‫املادة الثامنة واألربعون‪:‬‬
‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة إتاحـة الفرصـة يف الشراء املبارش ألكبر عدد من املتعاملين؛ بحيث ال يقتصر تعاملها عىل عدد‬
‫حمـدد منهـم أو أن تتعامـل بشـكل مسـتمر مـع رشكات أو مؤسسـات بعينها‪ .‬كام تلتـزم اجلهة بحفظ قوائـم ملن يرغب من‬
‫املؤسسـات والشركات يف التسـجيل لتقديـم خدماهتـا يف خمتلـف األعمال واملشتريات‪ ،‬على أن يعلـن عن تلـك القوائم‬
‫بشـكل مسـتمر وأن يتـاح التسـجيل فيها من خلال البوابة‪.‬‬
‫‪ .2‬دون إخلال بما يقتضيـه األمـن الوطنـي مـن رسيـة‪ ،‬تنرش البوابـة يف هناية السـنة املالية قائمـة بعمليات الشراء املبارش‬
‫التـي تـم تنفيذهـا من حيث القيمـة اإلمجاليـة ونوع األعامل واملشتريات‪.‬‬
‫‪ .3‬دون اإلخــال بأحــكام أســلوب الــراء املبــارش؛ للجهــة احلكوميــة عنــد اســتخدام هــذا األســلوب‪ ،‬توجيــه دعــوة‬
‫لشــخص أو أكثــر‪ ،‬أو نــر إعــان يف البوابــة ملــدة تقدرهــا اجلهــة‪ ،‬قبــل التعاقــد هبــذا األســلوب‪ ،‬ويســتثنى مــن ذلــك مــا‬
‫ورد يف الفقرتــن (‪ )1‬و(‪ )4‬مــن املــادة (الثانيــة والثالثــون) مــن النظــام‪ ،‬والفقــرة (‪ )2‬مــن املــادة (الرابعــة واألربعــون)‬
‫مــن هــذه الالئحــة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪51‬‬
‫الفصل اخلامس‬
‫االتفاقية اإلطارية‬

‫املادة الثالثة والثالثون‪:‬‬


‫للجهـة احلكوميـة إبـرام اتفاقيـة إطاريـة مـع مـن رسـت عليـه املنافسـة تتضمـن األحـكام التـي‬
‫سـيجري يف إطارهـا تنفيـذ العقـد‪ ،‬وذلـك يف احلـاالت التـي يتعـذر فيهـا حتديـد كميـات األصنـاف أو‬
‫حجـم األعمال أو اخلدمـات املتعاقـد عليهـا أو موعـد تنفيذهـا‪ ،‬وفقـ ًا ملـا توضحـه الالئحـة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة التاسعة واألربعون‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (الثالثـة والثالثين) مـن النظام‪ ،‬جيـوز للجهـة احلكومية التعاقد مـن خالل اتفاقيـات إطارية‬
‫يف احلـاالت اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا ظهرت احلاجة إىل التعاقد عىل نحو متكرر للحصول عىل السلع أو األعامل أو اخلدمات‪.‬‬
‫ال وجود حاجة إىل رشاء السلع واخلدمات؛ نظر ًا لطبيعة السلع واخلدمات املطلوبة‪.‬‬ ‫‪ .2‬إذا كان من املتوقع مستقب ً‬
‫‪ .3‬إذا ظهرت احلاجة للتعامل مع احلاالت الطارئة‪.‬‬
‫املادة اخلمسون‪:‬‬
‫عند التعاقد بأسلوب االتفاقية اإلطارية‪ ،‬يوضح يف اإلعالن عنها ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬حتديـد مـا إذا كانـت االتفاقيـة اإلطاريـة مغلقـة‪ ،‬أو مفتوحـة بحيـث جيـوز ‪-‬بعـد إبـرام االتفاقيـة ووفقـ ًا لرشوطهـا‪-‬‬
‫انضمام مقاولين أو متعهديـن أو مورديـن جـدد بصفتهـم أطرافـ ًا فيهـا‪.‬‬
‫‪ .2‬اإلجراءات الواجب اتباعها لتقديم طلب الدخول يف االتفاقية اإلطارية‪ ،‬ومعايري التأهيل املطلوبة‪.‬‬
‫‪ .3‬أهم األحكام والرشوط املطلوبة يف االتفاقية‪.‬‬
‫‪ .4‬وصف موضوع االتفاقية‪.‬‬
‫‪ .5‬أي معلومات أو متطلبات أخرى واردة يف وثائق املنافسة إلبرام االتفاقيات اإلطارية‪.‬‬
‫املادة احلادية واخلمسون‪:‬‬
‫جيب أن تتضمن االتفاقية اإلطارية ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬عدد أطراف االتفاقية من مقدمي اخلدمة‪.‬‬
‫‪ .2‬مدة االتفاقية‪ ،‬وإذا ما كانت مفتوحة أو مغلقة‪.‬‬
‫‪ .3‬كمية األعامل واملشرتيات املتوقع طلبها‪.‬‬
‫‪ .4‬األسـعار اإلفراديـة خلال مـدة االتفاقيـة‪ ،‬وآليـة ختفيـض هـذه األسـعار‪ ،‬كما لـو قـدم املتعاقـد أو عـرض على الغير‬
‫األعمال أو املشتريات أو اخلدمـات بسـعر أقـل‪ ،‬أو بنـا ًء على تقديـم أسـعار خمفضـة حسـب الكميـات املطلوبـة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪52‬‬
‫‪ .5‬رشوط االتفاقية التي سيتم توقيعها بعد الرتسية‪.‬‬
‫‪ .6‬رشوط إجراءات املنافسة بني املوردين أو املقاولني أطراف االتفاقية‪.‬‬
‫‪ .7‬اجلهات احلكومية التي جيوز هلا إصدار أوامر رشاء بناء عىل االتفاقية‪.‬‬
‫‪ .8‬آليات تسليم واستالم السلع‪ ،‬أو أداء اخلدمات‪.‬‬
‫‪ .9‬طريقة رصف املقابل املايل‪.‬‬
‫‪ .10‬آلية إجراءات حتديث يف مواصفات االتفاقية خالل مدة تنفيذها‪ ،‬عىل أال يؤثر ذلك يف جوهر االتفاقية‪.‬‬
‫‪ .11‬القواعد املنظمة للعالقة بني كافة أطراف االتفاقية‪ ،‬واإلجراءات الواجب اتباعها عند حدوث أي خالف بينهم‪.‬‬
‫‪ .12‬الرشوط العامة واخلاصة ومواصفات األعامل‪.‬‬
‫املادة الثانية واخلمسون‪:‬‬
‫خيضـع اإلعلان عـن االتفاقيـة اإلطاريـة ألحـكام اإلعلان عـن أسـلوب التعاقـد الـذي اسـتخدم إلبـرام االتفاقيـة‬
‫اإلطاريـة‪ .‬وعلى اجلهـة احلكوميـة عنـد إبرامها اتفاقيـة إطارية مفتوحـة أن تنرش الدعـوة إىل االنضامم يف البوابـة وموقعها‬
‫اإللكتروين طـوال مـدة االتفاقيـة‪ ،‬على أن تتضمـن تلـك الدعـوة مـا يلي‪:‬‬
‫‪ .1‬اسم وعنوان اجلهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .2‬املؤهالت املطلوب توافرها يف املتنافسني الراغبني يف االنضامم‪.‬‬
‫‪ .3‬الفرتة الزمنية املسموح خالهلا تقديم طلب االنضامم‪.‬‬
‫املادة الثالثة واخلمسون‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـب أن يتـم التعميـد بين اجلهـة احلكوميـة واملتعهـد أو املورد أو مقـدم اخلدمة‪ ،‬بموجـب الرشوط املنصـوص عليها‬
‫يف االتفاقيـة اإلطارية‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـوز يف حـال وجـود أكثـر مـن مـورد أو متعهد أو مقدم خدمـة بصفتهم أطـراف يف االتفاقية أن جترى منافسـة مغلقة‬
‫بينهـم وفق ًا لشروط االتفاقية‪.‬‬
‫‪ .3‬جيـب أال تتجـاوز مـدة االتفاقيـة اإلطارية املغلقة (ثالث) سـنوات‪ ،‬ويف االتفاقية اإلطارية املفتوحة (أربع) سـنوات‪.‬‬
‫وال خيـل انتهـاء مـدة االتفاقيـة اإلطارية بأي عقد أو تعميد نشـأ خلال مدة رسياهنا‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪53‬‬
‫الفصل السادس‬
‫املزايدة العكسية اإللكرتونية‬

‫املادة الرابعة والثالثون‪:‬‬


‫للجهـة احلكوميـة اسـتخدام أسـلوب املزايدة العكسـية اإللكرتونيـة وفق ًا ملا توضحـه الالئحة‪ ،‬مع‬
‫مراعاة اآليت‪:‬‬
‫‪ .1‬أن تعد اجلهة احلكومية مواصفات فنية مفصلة‪.‬‬
‫‪ .2‬أن يكون هناك سوق تنافسية تكفل التنافس الف ّعال‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تستقبل العروض عن طريق البوابة وترتبها بشكل آيل‪.‬‬
‫‪ .4‬أن حتدد تاريخ بداية املزايدة وهنايتها‪.‬‬
‫يزود املتنافسون باملعلومات الالزمة وإرشادات استخدام البوابة‪.‬‬
‫‪ .5‬أن َ‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة واخلمسون‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (الرابعـة والثالثني) مـن النظام‪ ،‬جيوز للجهة احلكومية اسـتخدام أسـلوب املزايدة العكسـية‬
‫لشراء السـلع املتوفـرة لـدى أكثر من مـورد أو متعهـد أو مقدم خدمـة‪ ،‬وذلك وفق ًا للشروط اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬أن تقترص املزايدة عىل السلع اجلاهزة املتوفرة يف السوق‪.‬‬
‫‪ .2‬أال تتجاوز تكلفة املنافسة (مخسة ماليني) ريال‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تتم املزايدة عن طريق البوابة‪ ،‬بام يضمن سالمة اإلجراءات والشفافية وحيقق حرية التنافس‪.‬‬
‫‪ .4‬أن تتضمن إجراءات املزايدة العكسية اإللكرتونية املساواة والعدالة وتكافؤ الفرص بني املتنافسني‪.‬‬
‫‪ .5‬يطلع املتنافس عىل ترتيب سعره وعىل أسعار بقية املتنافسني دون الكشف عن هوياهتم‪.‬‬
‫‪ .6‬أن حيـدد وقـت بدايـة وهنايـة املزايـدة العكسـية‪ ،‬وإمكانيـة متديـد اجلـوالت يف حـال تسـاوي أكثر من عـرض وكذلك‬
‫إذا مـا رأت اجلهـة عدم مناسـبة األسـعار‪.‬‬
‫‪ .7‬أال يقـل عـدد املتنافسين يف املزايـدة العكسـية اإللكرتونيـة عـن (ثالثـة) متنافسين‪ ،‬وتلغى املنافسـة إذا انسـحب عدد‬
‫مـن املتنافسين ومل يتبـق إال اثنين منهـم فأقل‪.‬‬
‫‪ .8‬أن يقـدم الراغبـون يف دخـول املزايـدة العكسـية ضامنـ ًا ابتدائيـ ًا وفقـ ًا ملا تنص عليـه رشوط املزايدة‪ ،‬وذلـك عند تقديم‬
‫عروضهـم األولية‪.‬‬
‫‪ .9‬أن تفحص اجلهة عروض املتزايدين وتتأكد من مطابقتها للرشوط واملواصفات الفنية قبل دخوهلم املزايدة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪54‬‬
‫املادة اخلامسة واخلمسون‪:‬‬
‫‪ُ .1‬يعلن عن املزايدة العكسية اإللكرتونية يف البوابة واملوقع اإللكرتوين للجهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .2‬جيب أن يتضمن اإلعالن الرشوط واملواصفات الفنية واملوعد النهائي لتسجيل الراغبني يف االشرتاك يف املزايدة‬
‫العكسية اإللكرتونية؛ عىل أال تقل املدة من تاريخ اإلعالن حتى موعد تسجيل طلبات االشرتاك عن مخسة عرش يوم ًا‪.‬‬
‫املادة السادسة واخلمسون‪:‬‬
‫‪ .1‬تستند معايري الرتسية يف املزايدة العكسية اإللكرتونية إىل السعر‪ ،‬ويكون العرض الفائز هو أقل العروض سعر ًا‪.‬‬
‫‪ .2‬تتاح جلميع املتنافسني فرص متساوية ومتواصلة لتقديم أسعارهم أو عروضهم‪.‬‬
‫‪ .3‬يف حـال حـدوث عطـل يف النظـام اإللكتروين الـذي جتـرى مـن خاللـه املزايدة‪ ،‬توقـف إجـراءات املزايدة فـور ًا‪ ،‬عىل‬
‫َ‬
‫وتلـغ املزايـدة يف حال تعـذر ذلك‪.‬‬ ‫أن تسـتأنف خلال سـاعات الـدوام الرسـمي يف اليـوم املحـدد للمزايـدة‪،‬‬
‫املادة السابعة واخلمسون‪:‬‬
‫يشكل رئيس اجلهة احلكومية أو من يفوضه جلنة تتوىل ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬اإلرشاف عىل إجراء املزايدة العكسية‪.‬‬
‫‪ .2‬إعـداد حمضر يتضمـن مـا تم من إجراءات وتوصياهتا بالرتسـية عىل صاحـب العرض الفائـز‪ ،‬وأن ترفعه إىل صاحب‬
‫الصالحية العتامد الرتسـية‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪55‬‬
‫الفصل السابع‬
‫توطني الصناعة ونقل املعرفة‬

‫املادة اخلامسة والثالثون‪:‬‬


‫للهيئـة مـن تلقـاء نفسـها أو بنـا ًء عىل طلب مـن إحدى اجلهـات احلكوميـة ‪-‬بعد موافقـة الوزارة‪-‬‬
‫التعاقـد على توطين صناعـة ونقل معرفـة وفق ًا للضوابـط التي حتددهـا الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثامنة واخلمسون‪:‬‬
‫يكون تعاقد اهليئة عىل توطني صناعة ونقل معرفة؛ وفق ًا للضوابط اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬أال يرتتب عىل توطني الصناعة أو نقل املعرفة احتكار لتلك الصناعة أو املعرفة‪.‬‬
‫‪ .2‬أن تراعى التغريات والتطورات يف التقنية والصناعة واملعرفة عند إبرام االتفاقيات‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تقوم اهليئة باآليت‪:‬‬
‫أ‪ -‬التنسـيق مـع مركـز حتقيـق كفـاءة اإلنفـاق واجلهـات ذات العالقـة ‪-‬كل بحسـب اختصاصه‪ -‬إلعداد دراسـة جدوى‬
‫للصناعـة املسـتهدف توطينهـا أو املعرفة املراد نقلها‪ ،‬عىل أن تتضمن الدراسـة أسـلوب التعاقد األمثـل والفرص املتوقعة‬
‫وأثـر توطين تلـك الصناعـة أو نقل املعرفة على تعزيز التنميـة االقتصادية‪.‬‬
‫ب‪ -‬رفع دراسة اجلدوى للوزارة للنظر يف املوافقة عليها؛ متهيد ًا الستكامل ما يلزم بشأهنا‪.‬‬
‫ج‪ -‬التنسـيق مـع مركـز حتقيـق كفـاءة اإلنفـاق واجلهـات ذات العالقـة ‪-‬بعـد صـدور موافقـة الـوزارة‪ -‬إلعـداد وثائـق‬
‫الشروط واملواصفـات ونماذج العقـود؛ متهيـد ًا للتعاقـد‪.‬‬
‫د‪ -‬تضمين االتفاقيـة املزمـع إبرامهـا مـع املتعاقـد حتديد ًا لنسـب رشاء اجلهـات احلكومية مـن منتجات تلـك الصناعة أو‬
‫املعرفـة‪ ،‬على أن يكـون حتديد النسـب بالتنسـيق مع اجلهات املسـتفيدة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪56‬‬
‫الفصل الثامن‬
‫املسابقة‬

‫املادة السادسة والثالثون‪:‬‬


‫للجهـة احلكوميـة أن تتعاقـد على أفضـل فكـرة وتصميـم‪ ،‬أو غريهـا مـن حقـوق امللكيـة الفكرية‪،‬‬
‫عـن طريـق أسـلوب املسـابقة‪ ،‬وفقـ ًا ملـا توضحـه الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة التاسعة واخلمسون‪:‬‬
‫يكـون التعاقـد بأسـلوب املسـابقة هبـدف إعـداد تصاميـم أو خمططـات أو جمسمات أو غير ذلـك مـن األعمال الفنيـة‬
‫والفكريـة وفقـ ًا للضوابـط اآلتيـة‪:‬‬
‫‪ .1‬يعلـن عـن املسـابقة يف البوابـة واملوقـع اإللكتروين للجهـة احلكوميـة‪ ،‬على أن يتضمـن اإلعلان ‪-‬بحـد أدنـى‪-‬‬
‫املعلومـات اآلتيـة‪:‬‬
‫أ‪ -‬املواصفات العامة لألعامل‪.‬‬
‫ب‪ -‬عدد الفائزين واملكافآت التي ُمُتنح هلم عىل أال يزيد عن ثالثة‪.‬‬
‫ج‪ -‬معايري املفاضلة بني العروض املقدمة‪.‬‬
‫د‪ -‬موعد ومكان تقديم العروض وآليات التواصل واالستفسارات‪.‬‬
‫‪ .2‬تتـوىل جلنـة فحـص العروض فحص العـروض املقدمة واختيار العـروض الفائزة وترتيبها وفقـ ًا للمعايري املوضوعة‪،‬‬
‫وهلـا يف سـبيل ذلك مقابلـة أي من مقدمي العروض ملناقشـة عرضه‪.‬‬
‫‪ .3‬يستثنى أسلوب املسابقة من تقديم الضامنات وما يرتبط هبا من أحكام‪.‬‬
‫‪ .4‬تكون امللكية الفكرية ملحتويات العروض الفائزة للجهة احلكومية‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪57‬‬
‫الباب الثالث‬
‫العروض والرتسية‬

‫الفهرس‬ ‫‪58‬‬
‫الباب الثالث‬
‫العروض والرتسية‬

‫الفصل األول‬
‫تقديم العروض‬

‫املادة السابعة والثالثون‪:‬‬


‫‪ .1‬تقدم العروض مشفرة من خالل البوابة‪ ،‬وفق ما حتدده الالئحة‪.‬‬
‫‪ .2‬تقدم العروض يف املوعد املحدد لقبوهلا‪ ،‬وال جيوز قبول العروض التي تقدم بخالف ذلك‪.‬‬
‫‪ .3‬جيوز قبول العروض يف ظروف خمتومة إذا تعذر تقديمها من خالل البوابة ألسباب فنية‪.‬‬
‫‪ .4‬تعلـن اجلهـة احلكوميـة عـن أسماء األشـخاص الذيـن تقدمـوا بعروضهـم مـن خلال البوابـة‪،‬‬
‫وإذا تعـذر اسـتخدام البوابـة ألسـباب فنيـة فتعلـن عـن ذلـك بالوسـيلة التـي حتددهـا الالئحـة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الستون‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (السـابعة والثالثني) من النظام‪ ،‬يقـدم العرض يف ملفني إلكرتونيني يف األعامل واملشتريات‬
‫التـي تبلـغ قيمتهـا التقديريـة (مخسـة ماليني) ريـال فأكثر‪ ،‬وجيـوز للجهة احلكومية اشتراط ذلك يف األعامل واملشتريات‬
‫التـي تقـل قيمتها عن (مخسـة ماليين) ريال‪ ،‬وفق مـا تراه حمققـ ًا للمصلحة‪.‬‬
‫املادة احلادية والستون‪:‬‬
‫‪ .1‬يقـدم العـرض إلكرتونيـ ًا بعـد أن يدخـل املتنافـس البيانـات املطلوبة يف وثائق املنافسـة عبر البوابة يف ملف مشـفر‪ ،‬أو‬
‫ملفين مشـفرين إذا تطلـب األمـر تقديم عرضني فنـي ومايل‪.‬‬
‫‪ .2‬اسـتثنا ًء مـن الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه املـادة؛ جيـوز للجهـة احلكوميـة يف األعمال واملشتريات التـي تنفـذ خـارج اململكـة‬
‫بواسـطة أشـخاص أجانـب‪ ،‬أن تنـص يف وثائـق املنافسـة على جـواز تقديـم املتنافسين عروضهـم مكتوبـة على أوراقهم‬
‫اخلاصـة‪ ،‬وتكـون العبرة يف حـال االختلاف بما وضعتـه اجلهـة احلكوميـة مـن رشوط وأحـكام يف نامذجهـا املعتمـدة‪.‬‬
‫‪ .3‬يقدم العرض ‪-‬وكافة مرفقاته‪ -‬بموجب خطاب رسمي يوقع من مقدمه أو ممن يملك حق التمثيل النظامي‪.‬‬
‫‪ .4‬ال يعتد بأي عرض يصل بعد انتهاء املدة املحددة لتقديم العروض‪.‬‬
‫‪ .5‬تقدم مع العرض صورة من الوثائق املشار إليها يف املادة (الثالثة عرشة) من هذه الالئحة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪59‬‬
‫املادة الثانية والستون‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـب على صاحـب العـرض املتقدم لتنفيذ األعامل واملشتريات أن يتحرى ‪-‬قبل تقديم عرضه‪ -‬عـن طبيعة وبيانات‬
‫وتفاصيـل األعمال املتقـدم هلا‪ ،‬والظروف املصاحبـة لتنفيذها‪ ،‬وما يمكن أن يؤثر يف فئات عرضـه وخماطر التزاماته‪.‬‬
‫‪ .2‬عــى اجلهــة احلكوميــة إتاحــة الفرصــة للمتنافســن إلجــراء زيــارات ميدانيــة ملوقــع املــروع متــى كان ذلــك ممكن ـ ًا‬
‫بحســب طبيعتــه‪.‬‬
‫املادة الثالثة والستون‪:‬‬
‫ال جيـوز أن يتقـدم املتنافـس بعـرض بديـل مـع العـرض األصلي إال إذا نصـت وثائـق املنافسـة على ذلـك‪ ،‬وفقـ ًا لشروط‬
‫ومواصفـات حمـددة تضعهـا اجلهـة احلكومية‪.‬‬
‫ل‪79‬‬ ‫املادة الرابعة والستون‪:‬‬
‫يسـتبعد العـرض املخالـف للشروط واملواصفـات ووثائـق املنافسـة‪ ،‬وللجنة فحص العـروض أن ترى خلاف ذلك يف‬
‫حـال كانـت املخالفـة شـكلية وغير مؤثرة على قدرة صاحـب العرض على االلتـزام بالشروط واملواصفات‪.‬‬
‫املادة اخلامسة والستون‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا تعـذر تقديـم العـروض مـن خلال البوابة وفقـ ًا للفقرة (ثالث ًا) مـن املادة (الثامنـة) من هذه الالئحة‪ ،‬جـاز تقديمها‬
‫يف مظاريـف خمتومـة بواسـطة الربيـد الرسـمي‪ ،‬أو تسـليمها للجهـة احلكوميـة يف املـكان املحـدد السـتقبال العروض مع‬
‫أخـذ إيصـال يبني فيه تاريخ وسـاعة التسـليم‪.‬‬
‫‪ .2‬عــى اجلهــة رفــع العــروض التــي تقــدم ورقيـ ًا عــى البوابــة حلفظهــا يف ســجالهتا‪ ،‬وذلــك بعــد فتحهــا مــن قبــل جلنــة‬
‫فتــح العــروض‪.‬‬
‫املادة السادسة والستون‪:‬‬
‫تُعلـن أسماء املتنافسين الذيـن تقدمـوا بعروضهـم يف البوابـة‪ ،‬وذلـك بعـد انتهـاء موعـد تقديـم العـروض وفتحهـا‪ .‬فإذا‬
‫تعـذر إعالهنـا يف البوابـة‪ ،‬تُعلـن يف املوقـع اإللكتروين اجلهـة احلكوميـة‪.‬‬

‫املادة الثامنة والثالثون‪:‬‬


‫للجهة احلكومية طلب إرفاق عينة من املشرتيات املطلوبة‪.‬‬

‫املادة التاسعة والثالثون‪:‬‬


‫‪ .1‬تكـون مـدة رسيان العروض يف املنافسـات (تسـعني) يوم ًا من التاريخ املحـدد لفتح العروض‪،‬‬
‫فـإن سـحب مقـدم العرض عرضه خلال هذه املدة فلا يعاد إليه ضامنـه االبتدائي‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـوز للجهـة احلكوميـة متديـد مـدة رسيـان العـروض ملـدة (تسـعني) يومـ ًا أخـرى‪ ،‬وعلى مـن‬
‫يرغـب مـن املتنافسين يف االسـتمرار يف املنافسـة متديـد مـدة رسيـان ضامنـه االبتدائـي‪.‬‬
‫الفهرس‬ ‫‪60‬‬
‫الالئحة‬
‫املادة السابعة والستون‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا مل تتمكـن اجلهـة احلكوميـة مـن البـت يف الرتسـية خالل مـدة رسيان العـروض‪ ،‬تعد جلنة فحـص العروض حمرض ًا‬
‫توضـح فيـه أسـباب ومبررات التأخير يف البـت بالرتسـية‪ ،‬وتُشـعر اجلهـة أصحـاب العـروض برغبتهـا يف متديـد رسيان‬
‫عروضهـم ملـدة ال تزيـد عن (تسـعني) يـوم أخرى‪.‬‬
‫‪ .2‬على مـن يوافـق مـن أصحـاب العـروض على التمديـد‪ ،‬أن يمـدد ضامناتـه وأن يبلـغ اجلهـة احلكوميـة بذلـك خلال‬
‫(أسـبوعني) مـن تاريـخ اإلشـعار بطلـب التمديـد‪ .‬ومـن مل يتقـدم خلال هـذه املـدة‪ُ ،‬عـد غير موافـق عىل متديـد عرضه‪،‬‬
‫ويعـاد إليـه ضامنـه االبتدائـي يف هـذه احلالة‪.‬‬
‫‪ .3‬إذا مضـت املـدد املشـار إليهـا يف هـذه املـادة‪ ،‬ال جيوز للجهـة احلكومية متديد رسيـان العروض إال بعـد موافقة الوزارة‬
‫بنـا ًء عىل أسـباب مربرة‪ ،‬وإال تلغ املنافسـة‪.‬‬
‫املادة الثامنة والستون‪:‬‬
‫جيـوز لصاحـب العـرض أن يسـحب عرضـه قبـل انتهاء املـدة املحددة لتلقـي العروض‪ ،‬وعلى اجلهة احلكوميـة أن ترد له‬
‫ضامنـه االبتدائي‪.‬‬

‫املادة األربعون‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـب أن حتـدد األسـعار اإلمجاليـة ومـا يرد عليها مـن زيادة أو ختفيض يف خطـاب العرض‪ ،‬وال‬
‫يعتـد بـأي ختفيض يقدم بوسـاطة خطاب مسـتقل حتى لـو كان مرافق ًا للعرض‪.‬‬
‫‪ .2‬ال جيـوز للمتنافسين ‪-‬يف غير احلـاالت التي جيوز التفاوض فيها وفقـ ًا ألحكام النظام‪ -‬تعديل‬
‫أسـعار عروضهم بالزيادة أو التخفيض بعد تقديمها‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة التاسعة والستون‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـب على املتنافـس تقديـم سـعره وفقـ ًا للشروط واملواصفـات وجداول الكميـات املعتمـدة‪ ،‬وال جيوز لـه إجراء أي‬
‫تعديـل أو إبـداء أي حتفـظ عليهـا أو شـطب أي بنـد مـن بنـود املنافسـة أو مواصفاهتا‪ ،‬ويسـتبعد العرض املخالـف لذلك‪.‬‬
‫‪ .2‬تـدون أسـعار العـرض اإلفراديـة واإلمجاليـة يف جـداول الكميـات رق ً‬
‫ما وكتابـة بالعملـة املحليـة‪ ،‬مـا مل ينـص على‬
‫تقديمهـا بعملـة أخـرى‪.‬‬
‫‪ .3‬ال جيـوز ملقـدم العـرض التعديـل أو املحـو أو الطمـس يف قائمـة األسـعار‪ ،‬وجيـب إعـادة تدويـن أي تصحيـح جيريـه‬
‫صاحـب العـرض عليهـا رق ً‬
‫ما وكتابـة والتوقيـع عليـه‪.‬‬
‫‪ .4‬جيـوز اسـتبعاد العـرض إذا بلغـت فئـات األسـعار التـي جـرى عليهـا التعديـل أو املحـو أو الطمـس أكثـر مـن نسـبة‬
‫(‪ )%10‬مـن قائمـة األسـعار أو مـن القيمـة اإلمجاليـة للعـرض‪.‬‬
‫‪ .5‬ال جيوز ملقدم العرض ترك أي بند من بنود املنافسة دون تسعري‪ ،‬إال إذا أجازت رشوط املنافسة ذلك‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪61‬‬
‫الفصل الثاني‬
‫الضمان االبتدائي‬

‫ل‪5‬‬ ‫ن‪42‬‬ ‫املادة احلادية واألربعون‪:‬‬


‫‪ُ .1‬يقـدم املتنافـس مـع عرضـه ضامن ًا ابتدائي ًا بنسـبة تتراوح من (‪ )%1‬إىل (‪ )%2‬مـن قيمة العرض‪.‬‬
‫ويسـتبعد العـرض الذي مل يقدم معـه الضامن(((‪.‬‬
‫‪ .2‬حتدد الالئحة األحكام املتعلقة بالضامن االبتدائي‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السبعون‪:‬‬
‫‪ .1‬ال جيـوز قبـول العـرض الـذي يقـدم بـدون ضمان ابتدائـي‪ ،‬وجيـب على اجلهـة احلكوميـة قبول الضمان الناقـص متى‬
‫كانـت نسـبة النقـص ال تتجـاوز (‪ )%10‬مـن قيمـة الضمان املطلوب‪ .‬ويف هـذه احلالة‪ ،‬على جلنة فحص العـروض ‪-‬قبل‬
‫التوصيـة بالرتسـية على مقـدم الضمان الناقـص‪ -‬أن تطلـب منه اسـتكامل النقـص يف الضامن خلال مدة حتددهـا اللجنة‬
‫ال تزيـد عـن (عشرة) أيـام عمـل‪ ،‬وإال عـد منسـحب ًا وال يعاد لـه الضمان االبتدائي‪.‬‬
‫‪ .2‬يقـدم أصـل خطـاب الضمان االبتدائـي مـع العـرض‪ ،‬على أن يكـون سـاري املفعول مـدة ال تقـل عن (تسـعني) يوم ًا‬
‫مـن التاريـخ املحـدد لفتـح العـروض‪ .‬ويف حـال كان الضمان ناقـص املـدة بما ال يتجـاوز (ثالثين) يومـ ًا‪ ،‬تعين عىل جلنة‬
‫فحـص العـروض ‪-‬قبـل التوصيـة بالرتسـية على مقـدم الضمان الناقـص‪ -‬أن تطلـب منـه اسـتكامل النقـص يف الضمان‬
‫خلال مـدة حتددهـا‪ ،‬وإال عـد منسـحب ًا وال يعـاد لـه الضمان االبتدائـي‪ ،‬وال يعـد اليـوم أو اليومين نقصـ ًا يف مـدة الضامن‪.‬‬
‫‪ .3‬تقـوم اجلهـة احلكوميـة بطلـب متديـد الضمان االبتدائـي ملـن رسـت عليه األعمال متـى كان تاريـخ انتهاء مـدة رسيانه‬
‫قبـل تقديـم الضمان النهائي‪.‬‬
‫‪ .4‬تـرد الضامنـات االبتدائيـة إىل أصحـاب العـروض التـي مل يتـم الرتسـية عليهـا بعد البـت يف الرتسـية‪ ،‬وكذلك يف حال‬
‫إلغـاء املنافسـة‪ ،‬أو بعـد انتهـاء الوقـت املحـدد لرسيـان العـروض مـا مل يبـد صاحـب العـرض رغبتـه يف االسـتمرار يف‬
‫االرتبـاط بعرضـه وفقـ ًا ألحـكام النظـام وهـذه الالئحـة‪.‬‬
‫‪ .5‬وبخلاف مـا ورد أعلاه وفيما مل يـرد فيه نص يقتيض مصادرة الضمان االبتدائي‪ ،‬ترد الضامنـات االبتدائية ألصحاهبا‬
‫وجيـوز للجهـة احلكوميـة بنـاء على تقديرهـا أو بطلـب مـن أصحـاب العـروض اإلفـراج عـن ضامناهتـم االبتدائيـة قبـل‬
‫البـت يف الرتسـية‪ ،‬إذا تبين بعد فتح العروض وانكشـاف األسـعار أن أسـعار تلـك العروض مرتفعـة أو خمالفة للرشوط‬
‫واملواصفـات بما حيول دون الرتسـية على أي منها‪.‬‬

‫((( جـاء يف املرسـوم امللكـي رقـم‪ :‬م‪ 82/‬وتاريـخ‪1444/06/04 :‬هــ مـا نصه‪« :‬أواًلً‪ :‬اسـتثناء أسـلوب االتفاقيـة اإلطارية من‬
‫حكـم املـادة (احلاديـة واألربعين) مـن نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬الصـادر باملرسـوم امللكـي رقـم ( م‪)128/‬‬
‫وتاريـخ ‪1440/11/13‬هــ»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪62‬‬
‫املادة الثانية واألربعون‪:‬‬
‫اسـتثناء مـن حكـم املـادة (احلاديـة واألربعين) مـن النظـام‪ ،‬ال يلـزم تقديـم الضمان االبتدائـي يف‬
‫احلـاالت اآلتيـة‪:‬‬
‫‪ .1‬الرشاء املبارش‪.‬‬
‫‪ .2‬املسابقة‪.‬‬
‫‪ .3‬تعاقدات اجلهات احلكومية فيام بينها‪.‬‬
‫‪ .4‬التعاقد مع مؤسسة أو مجعية أهلية أو كيان غري هادف إىل الربح‪.‬‬
‫‪ .5‬التعاقد مع املنشآت الصغرية واملتوسطة املحلية‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪63‬‬
‫الفصل الثالث‬
‫فتح العروض‬

‫املادة الثالثة واألربعون‪:‬‬


‫تكـون بقـرار مـن رئيـس اجلهـة احلكوميـة أو مـن يفوضـه جلنـة أو أكثـر لفتـح العـروض‪ ،‬وفقـ ًا ملـا‬
‫ّ‬
‫توضحـه الالئحـة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة احلادية والسبعون‪:‬‬
‫يصدر رئيس اجلهة احلكومية أو من يفوضه قرار ًا بتكوين جلنة أو أكثر لفتح العروض‪ ،‬وفق ًا للضوابط اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬أال يقل عدد أعضاء اللجنة عن ثالثة إضافة إىل رئيسها‪.‬‬
‫‪ .2‬أن ينص يف قرار التكوين عىل تعيني نائب للرئيس حيل حمله يف حال غيابه‪.‬‬
‫‪ .3‬أن يعاد تكوين اللجنة كل ثالث سنوات‪.‬‬

‫املادة الرابعة واألربعون‪:‬‬


‫‪ .1‬تفتـح العـروض بحضـور مجيـع أعضـاء اللجنـة يف موعـد انتهـاء مـدة تلقـي العـروض‪ ،‬وي َعـد‬
‫حمضر بذلـك‪ ،‬ويف احلـاالت التـي تتطلـب تقديـم عـرض فنـي مسـتقل عـن العـرض املـايل‪ ،‬تفتـح‬
‫العـروض الفنيـة دون املاليـة‪ ،‬وحتـدد الالئحـة إجـراءات فتـح العـروض‪.‬‬
‫‪ .2‬ألصحاب العروض حضور جلسات فتح العروض‪.‬‬
‫‪ .3‬على اللجنـة خلال (ثالثـة) أيام مـن تاريخ فتح العـروض؛ إحالة حمرضها والعـروض إىل جلنة‬
‫فحص العروض‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثانية والسبعون‪:‬‬
‫مع مراعاة األحكام الواردة يف املادة (الرابعة واألربعني) من النظام‪ ،‬تلتزم جلنة فتح العروض باآليت‪:‬‬
‫‪ .1‬فتـح العـروض فـور انتهـاء املدة املحـددة لتلقيهـا‪ ،‬ويف العروض التي تتضمـن ملفني إلكرتونيني‪ ،‬تفتـح اللجنة امللف‬
‫الفنـي فقـط بحضور مـن يرغب من أصحـاب العروض‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪64‬‬
‫‪ .2‬يف حـال تقديـم العـرض يف ملفين إلكرتونيين‪ ،‬حتـال العـروض الفنيـة بعـد فتحهـا‪ ،‬والعـروض املاليـة قبـل فتحهـا‪،‬‬
‫وحمضر اللجنـة إىل جلنـة فحـص العـروض‪.‬‬
‫‪ .3‬إذا مل تتمكـن جلنـة فتـح العـروض مـن القيـام بعملهـا ألسـباب مبررة‪ ،‬يؤجـل موعـد فتـح العـروض املـدة الالزمـة‬
‫والرضوريـة ‪-‬بعـد موافقـة رئيـس اجلهـة احلكومية أو مـن يفوضه‪ -‬وحيـدد موعد آخر يبلغ بـه املتقدمون للمنافسـة‪ ،‬وال‬
‫جيـوز يف هـذه احلالـة قبـول عـروض جديـدة أثنـاء فترة التأجيل‪.‬‬
‫‪ .4‬على جلنـة فتـح العـروض التأكـد مـن رسيـة وسلامة العـروض واتفاقهـا مع أحـكام النظـام وهـذه الالئحـة‪ ،‬وعليها‬
‫ا على هيئـة كسر اعتيادي؛ بسـطه رقم‬ ‫ما متسلسل ً‬‫أن تثبـت يف حمرضهـا عـدد العـروض املقدمـة‪ ،‬وإعطـاء كل عـرض رق ً‬
‫العـرض ومقامـه عـدد العـروض املقدمة‪.‬‬
‫‪ .5‬تعلـن جلنـة فتـح العـروض اسـم مقـدم العـرض‪ ،‬وسـعره اإلمجـايل ومـا ورد عليـه مـن زيـادة أو ختفيـض يف خطـاب‬
‫العـرض األصلي‪ ،‬ومـا إذا كان قـد قـدم ضامنـ ًا ابتدائي ًا وقيمته‪ ،‬ومـا إذا كان قد قـدم الوثائق املطلوبـة‪ .‬ويف العروض التي‬
‫تكـون يف ملفين إلكرتونيين‪ ،‬تعلـن اللجنـة عـن اسـم مقدم العـرض فقط‪.‬‬
‫‪ .6‬على رئيـس جلنـة فتح العـروض وكافة أعضائها حرص العينـات ومواصفات األجهزة واملـواد (الكتالوجات) املقدمة‬
‫مـع العـرض‪ ،‬والتوقيـع على خطاب العرض األصلي وجداول الكميـات وخطاب الضمان البنكي والشـهادات املرفقة‬
‫مـع العـرض واملحرض الذي تـدون فيه اللجنـة إجراءاهتا‪.‬‬
‫‪ .7‬ال جيـوز للجنـة فتـح العـروض أن تسـتبعد أي عـرض أو أن تطلـب مـن أصحـاب العـروض تصحيـح األخطـاء أو‬
‫تلايف املالحظـات الـواردة يف عروضهـم‪ ،‬وعليهـا االمتناع عن اسـتالم أي عـروض أو مظاريف أو خطابـات أو عينات‬
‫يقدمهـا هلـا أصحـاب العـروض أثناء جلسـة فتـح العروض‪.‬‬
‫‪ .8‬على جلنـة فتـح العـروض إثبـات حمتويـات العـروض التي قامـت بفتحها‪ .‬ويف حـال كانت املنافسـة ال تتطلـب تقديم‬
‫العـرض يف ملفين إلكرتونيين‪ ،‬تثبـت اللجنـة مـا اشـتملت عليه األسـعار الـواردة يف العرض مـن تعديـل أو تصحيح أو‬
‫طمـس‪ ،‬كما جيـب عليهـا حصر البنود غري املسـعرة أو التـي مل تـدون أسـعارها اإلفراديـة أو اإلمجالية؛ رق ً‬
‫ما وكتابة‪.‬‬
‫‪ .9‬على جلنـة فتـح العـروض ‪-‬يف حـال كانـت املنافسـة تتطلـب تقديـم العـروض يف ملفين إلكرتونيين‪ -‬أال تقـوم بفتح‬
‫العـروض املاليـة إال بعـد إعـادة جلنة فحص العروض تلـك العروض إليها‪ ،‬وعىل جلنة فتح العـروض تطبيق اإلجراءات‬
‫املنصـوص عليهـا يف هـذا الفصل عنـد فتحها للعـروض املالية‪.‬‬
‫‪ .10‬بعـد اسـتكامل جلنـة فتـح العـروض أعامهلـا‪ ،‬حتيـل حمرضهـا ومسـتندات املنافسـة إىل جلنـة فحـص العـروض‪ ،‬بما ال‬
‫يتجـاوز املـدة املحـددة هلـا بموجـب الفقـرة (‪ )3‬مـن املـادة (الرابعـة واألربعين) مـن النظـام‪.‬‬
‫املادة الثالثة والسبعون‪:‬‬
‫‪ .1‬يكون متديد تلقي العروض وتأجيل فتحها يف األحوال اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬إذا اتضـح عـدم اسـتكامل املـدة النظاميـة لتلقـي العروض املشـار إليهـا يف املادة (الرابعـة والثالثون) من هـذه الالئحة‪،‬‬
‫فعلى اجلهـة احلكوميـة إعلان متديـد قبـول العـروض وتأجيـل فتحهـا السـتكامل هـذه املـدة وفقـ ًا إلجـراءات إعلان‬
‫املنافسـات العامـة‪ ،‬مـع إشـعار مشتري وثائـق املنافسـة بذلك‪.‬‬
‫ب‪ -‬إذا توافـرت أسـباب مقبولـة لتمديـد تلقـي العـروض؛ كام لو اكتشـفت أخطاء جوهريـة يف جداول الكميـات أو إذا‬
‫قامـت اجلهـة احلكوميـة بتعديـل وثائـق املنافسـة ورشوطهـا أو بناء عىل طلـب مربر من أغلب مشتري وثائق املنافسـة أو‬
‫يف حـال عـدم تقـدم عـروض للمنافسـة أو يف حال تعـذر فتح العـروض إلكرتوني ًا‪.‬‬
‫‪ .2‬يعلـن عـن متديـد قبـول العـروض وتأجيـل فتحها مـدة مناسـبة وفق ًا إلجـراءات إعالن املنافسـات العامة‪ ،‬مع إشـعار‬
‫مشتري وثائق املنافسـة بذلك‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪65‬‬
‫الفصل الرابع‬
‫فحص العروض وصالحية التعاقد‬

‫ل‪5‬‬ ‫املادة اخلامسة واألربعون‪:‬‬


‫تكـون جلنـة أو أكثـر بقـرار مـن رئيس اجلهـة احلكومية أو مـن يفوضه لفحص العـروض‪ ،‬وفق ًا‬
‫‪ّ .1‬‬
‫ملـا توضحـه الالئحـة‪ .‬وتتـوىل هـذه اللجنة فحـص العـروض وتقديم توصياهتـا يف الرتسـية عىل أفضل‬
‫العـروض‪ ،‬وفقـ ًا ألحـكام النظـام‪ ،‬وهلا أن تسـتعني يف إعـداد توصياهتـا بتقارير من فنيين متخصصني‪.‬‬
‫‪ .2‬للجهـة املختصـة بالشراء املوحـد أن تشـارك يف حضـور جلسـات جلنـة فحـص العـروض‪،‬‬
‫وتكـون هلـا صالحيـات بقيـة أعضـاء اللجنـة‪.‬‬
‫وتـدون التوصيات يف حمرض مع بيـان الرأي املخالف‬
‫ّ‬ ‫‪ .3‬تصـدر جلنـة فحـص العروض توصياهتا‪،‬‬
‫‪-‬إن وجـد‪ -‬وأسـباب كل رأي‪ ،‬ومجيـع ما قامت به من أعمال واختذته من إجراءات‪ ،‬ويعرض املحرض‬
‫على صاحـب الصالحية للبت يف الرتسـية بام يتفق مـع أحكام النظام‪.‬‬
‫‪ .4‬ال جيـوز اجلمـع بين رئاسـة جلنـة فحـص العـروض وصالحيـة البـت يف الرتسـية‪ ،‬كما ال جيـوز‬
‫اجلمـع بين رئاسـة جلنـة فتـح العـروض ورئاسـة جلنـة فحـص العـروض أو العضويـة فيهما‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة والسبعون‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع مراعـاة أحـكام املـادة (اخلامسـة واألربعين) من النظـام‪ ،‬ال يقل عـدد أعضاء جلنـة فحص العـروض ‪-‬إضافة إىل‬
‫رئيسـها‪ -‬عـن ثالثـة يكـون من بينهـم املراقب املـايل‪ ،‬وعضو مـن ذوي التأهيل النظامـي‪ ،‬وعضو يملك املعرفـة الفنية يف‬
‫طبيعـة األعمال واملشتريات حمـل املنافسـة‪ .‬وينـص يف قـرار تكويـن اللجنـة على تعيين نائب للرئيـس مـن أعضائها حيل‬
‫حملـه عنـد غيابـه‪ ،‬وعضـو احتياطـي لكل عضـو يف اللجنـة‪ ،‬ويعاد تكويـن اللجنة وسـكرتريها كل (ثالث) سـنوات‪.‬‬
‫‪ .2‬اسـتثنا ًء ممـا ورد يف الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه املـادة؛ ال يتطلـب بشـأن األعمال واملشتريات التـي يتـم تنفيذهـا يف اخلـارج‬
‫أن يكـون املراقـب املـايل مـن ضمـن تشـكيل جلـان فحـص العـروض على أال خيـل ذلـك بمتطلب احلـد األدنى مـن عدد‬
‫أعضـاء اللجنـة املشـار إليـه يف الفقـرة (‪ )1‬مـن هذه املـادة(((‪.‬‬

‫((( هـذا نـص املـادة بعـد تعديلهـا بموجـب قـرار وزيـر املاليـة رقـم (‪ )1090‬بتاريـخ ‪1445 /09/ 21‬هــ‪ ،‬وكان نصها السـابق‪:‬‬
‫«مـع مراعـاة أحـكام املـادة (اخلامسـة واألربعني) من النظـام‪ ،‬ال يقل عدد أعضـاء جلنة فحص العروض ‪-‬إضافة إىل رئيسـها‪-‬‬
‫عـن ثالثـة يكـون مـن بينهـم املراقب املـايل‪ ،‬وعضو مـن ذوي التأهيل النظامـي‪ ،‬وعضو يملـك املعرفة الفنيـة يف طبيعة األعامل‬
‫واملشتريات حمـل املنافسـة‪ .‬وينـص يف قـرار تكويـن اللجنـة على تعيين نائـب للرئيـس مـن أعضائهـا حيـل حملـه عنـد غيابـه‪،‬‬
‫وعضـو احتياطـي لـكل عضـو يف اللجنـة‪ .‬ويعـاد تكويـن اللجنـة وسـكرتريها كل (ثالث سـنوات)»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪66‬‬
‫املادة اخلامسة والسبعون‪:‬‬
‫تلتزم جلنة فحص العروض بمعايري التقييم ورشوط املنافسة عند تقييمها للعروض‪.‬‬

‫املادة السادسة واألربعون‪:‬‬


‫‪ .1‬تفحـص العـروض وفقـ ًا للمعايير املنصـوص عليهـا يف وثائـق املنافسـة‪ ،‬وتسـتبعد العـروض‬
‫املخالفـة‪ ،‬وتـرد الضامنـات االبتدائيـة ألصحاهبـا‪.‬‬
‫‪ .2‬يف حـال قدمـت العـروض يف ملفين إلكرتونيين أو يف مظروفين خمتومين‪ ،‬فيجـب فحـص‬
‫العـروض الفنيـة دون املاليـة‪ ،‬وتسـتبعد العـروض الفنيـة غير املقبولـة وتـرد هلـم العـروض املالية دون‬
‫فتحهـا مـع الضامنـات االبتدائيـة ألصحاهبـا‪.‬‬
‫‪ .3‬تفحـص اللجنـة العـروض املاليـة للعـروض الفنيـة املقبولـة‪ ،‬وتقـدم توصياهتـا على أفضـل‬
‫العـروض‪ ،‬وفقـ ًا ملعايير التقييـم املعلـن عنهـا يف وثائـق املنافسـة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السادسة والسبعون‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع مراعـاة مـا ورد بشـأنه نـص خـاص‪ ،‬جيوز للجنـة فحص العـروض أن تطلب من املتنافسين ‪-‬كتابـة‪ -‬إيضاح أي‬
‫بيانـات أو غمـوض يف عروضهـم؛ على أال خيـل ذلـك بتكافـؤ الفـرص واملسـاواة بين املتنافسين وأال يـؤدي إىل التغيير‬
‫يف مسـائل جوهريـة كاألسـعار وأال يكـون مـن شـأن ذلـك حتويـل العـرض املخالـف للشروط واملواصفـات إىل عرض‬
‫مقبـول‪ ،‬وعلى املتنافسين الـرد على طلبـات اإليضاح الصـادرة بشـأن عروضهـم كتابي ًا‪.‬‬
‫‪ .2‬ال جيـوز للإدارات املختصـة لـدى اجلهـة احلكوميـة خماطبـة أصحـاب العروض بام أشير إليـه يف الفقـرة (‪ )1‬من هذه‬
‫املـادة‪ ،‬إال بموافقـة مسـبقة مـن جلنـة فحص العـروض‪ ،‬ويف كل حالـة عىل حدة‪.‬‬
‫املادة السابعة والسبعون‪:‬‬
‫إذا مل تتوافـر لـدى صاحـب العـرض أي مـن الشـهادات املطلوبـة املشـار إليها يف املـادة (الثالثـة عرشة) من هـذه الالئحة‪،‬‬
‫أو كانـت تلـك الشـهادات منتهيـة الصالحيـة‪ ،‬فيمنح صاحـب العرض مدة حتددهـا جلنة فحص العروض على أال تزيد‬
‫عـن (عشرة) أيـام عمـل السـتكامل تلـك الشـهادات‪ ،‬فـإن مل يقدمهـا يف الوقـت املحـدد؛ يسـتبعد مـن املنافسـة ويصـادر‬
‫ضامنـه االبتدائي‪.‬‬
‫املادة الثامنة والسبعون‪:‬‬
‫‪ .1‬تقوم جلنة فحص العروض ‪-‬إذا كانت املنافسة تتطلب تقديم عرضني فني ومايل‪ -‬بام ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬إعـادة العـروض املاليـة اخلاصـة بالعـروض املقبولـة فنيـ ًا إىل جلنة فتـح العروض لفتحهـا وفق ًا لإلجـراءات املنصوص‬
‫عليهـا يف الفصـل (الرابـع) مـن الباب (الثالـث) من هـذه الالئحة(((‪.‬‬

‫((( يتكون هذا الفصل من املواد (‪.)73 ، 72 ، 71‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪67‬‬
‫ب‪ -‬فتح ملف األسعار التقديرية بعد تلقي اللجنة حمرض جلنة فتح العروض للعروض املالية املقبولة فني ًا‪.‬‬
‫‪ .2‬تقـوم جلنـة فحـص العـروض ‪-‬إذا كانـت املنافسـة تتطلـب تقديـم العـرض يف ملـف واحـد‪ -‬بفتـح ملـف األسـعار‬
‫التقديريـة بعـد تلقيهـا حمضر جلنـة فتـح العـروض‪.‬‬
‫املادة التاسعة والسبعون‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا أغفـل املتنافـس وضـع أسـعار لبعـض البنـود‪ ،‬جـاز للجنـة فحص العروض اسـتبعاد عرضـه أو اعتبـار البنود غري‬
‫املسـعرة حمملـة على القيمـة اإلمجاليـة للعـرض‪ ،‬ويعترب املتنافـس موافق ًا على هذا الشرط عند تقديمـه للعرض‪.‬‬
‫‪ .2‬يف عقـود التوريـد‪ ،‬يعتبر املتنافـس كأن مل يقـدم عرضـ ًا بالنسـبة إىل األصناف غري املسـعرة‪ ،‬ويسـتبعد عرضـه إذا مل جتز‬
‫رشوط املنافسـة التجزئة‪.‬‬
‫‪ .3‬إذا مل ينفـذ املتعاقـد البنـود املحملـة على إمجـايل قيمـة العـرض‪ ،‬تُنفـذ على حسـابه أو حيسـم ما يقابـل تكلفتهـا؛ وذلك‬
‫بحسـب متوسـط سـعر البنـد لـدى املتقدمين للمنافسـة أو السـعر الـذي تقـدره جلنـة فحص العـروض يف حـال العرض‬
‫الواحـد أو عـدم تسـعري البنـود املغفلـة من املتنافسين‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا عدلـت اجلهـة احلكوميـة عـن تنفيـذ أي بنـد مـن البنـود املحملة عىل إمجـايل قيمة العرض‪ ،‬حيسـم ما يقابـل تكلفتها‬
‫وفقـ ًا لألسـلوب املحدد لتسـعريها املشـار إليـه يف الفقرة (‪ )3‬من هـذه املادة‪.‬‬
‫‪ .5‬مـع مراعـاة مـا تضمنتـه املـادة (الرابعـة والسـتون) مـن هذه الالئحـة؛ للجنـة فحص العـروض عدم اسـتبعاد العرض‬
‫الـذي حيتـوي على اختالفـات طفيفـة ال تغري تغيير ًا جوهري ًا يف الشروط واملواصفات املحـددة يف وثائق املنافسـة‪ ،‬أو إذا‬
‫كان العـرض حيتـوي على أخطـاء يمكـن تصحيحهـا دون املسـاس بجوهـر العـرض وفقـ ًا للامدتين (احلاديـة والثامنـون)‬
‫و(الثانيـة والثامنـون) من هـذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .6‬للجنـة فحـص العـروض إخضـاع العـرض الذي حيتـوي عىل اختالفـات طفيفة أو حتفظـات ‪-‬مع اسـتيفائه للرشوط‬
‫واملواصفـات‪ -‬إىل تقييـم تفصيلي ومقارنـة مـع العـروض‪ ،‬مـع مراعـاة آثـار هـذه االختالفـات أو التحفظـات ‪-‬إن‬
‫وجـدت‪ -‬على التكاليـف‪.‬‬
‫‪ .7‬مـع مراعـاة مـا ورد يف الفقرتين (‪ )5‬و(‪ )6‬مـن هـذه املادة؛ تسـتبعد جلنة فحـص العروض العرض الـذي حيتوي عىل‬
‫اختالفـات جوهرية يف رشوط ومواصفات وثائق املنافسـة‪.‬‬
‫املادة احلادية والثامنون‪:‬‬
‫‪ .1‬على جلنـة فحـص العـروض مراجعـة جـداول الكميـات واألسـعار الـواردة يف العـرض ‪-‬سـواء يف مفرداهتـا أو‬
‫جمموعهـا‪ -‬وإجـراء التصحيحـات احلسـابية الالزمـة يف العـرض‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا وجـد اختلاف بين السـعر املبين كتابـة والسـعر املبين باألرقـام‪ ،‬يؤخـذ بالسـعر املبني كتابـة‪ ،‬وإذا وجـد اختالف‬
‫بين سـعر الوحـدة وسـعر جمموعهـا‪ ،‬فيؤخـذ بسـعر الوحـدة‪ ،‬إال يف حال وجـود أخطـاء مادية بالسـعر املبين باألرقام أو‬
‫سـعر جممـوع الوحـدات ‪-‬مثـل وضـع عالمـة عرشية يف غير موضعهـا‪ -‬فللجنة فحـص العـروض األخذ بتلك األسـعار‪.‬‬
‫‪ .3‬جيـوز للجنـة فحـص العروض التوصية باسـتبعاد العرض إذا جتاوزت األخطاء احلسـابية يف األسـعار بعد تصحيحها‬
‫وفقـ ًا ألحـكام هـذه املـادة أكثر مـن (‪ )%10‬من قائمة األسـعار أو إمجايل قيمة العرض زيـاد ًة أو نقص ًا‪.‬‬
‫املادة الثانية والثامنون‪:‬‬
‫‪ .1‬على جلنـة فحـص العـروض التأكـد مـن اعتـدال سـعر أفضـل العـروض املطابـق للشروط واملواصفـات؛ وذلـك‬
‫باالسرتشـاد باألسـعار األخرية التي سـبق التعامل هبا واألسـعار السـائدة يف السـوق واألسـعار التقديرية االسرتشـادية‬
‫للمنافسة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪68‬‬
‫‪ .2‬للجنــة فحــص العــروض إعــادة تســعري البنــود‪ ،‬إذا تبــن هلــا أهنــا وضعــت بشــكل غــر مــدروس وال متثــل الســعر‬
‫احلقيقــي للبنــود‪ ،‬عــى ّأاّل يؤثــر ذلــك يف الســعر اإلمجــايل للعــرض‪ .‬فــإذا رفــض املتنافــس إعــادة التســعري‪ ،‬يســتبعد مــن‬
‫املنافســة ويــرد لــه ضامنــه‪.‬‬
‫‪ .3‬يستبعد العرض الذي يكون مبني ًا عىل ختفيض نسبة مئوية أو قدر معني من أقل العروض‪.‬‬

‫املادة السابعة واألربعون‪:‬‬


‫للجنـة فحـص العـروض التفـاوض مـع صاحـب أفضـل عرض ثم مـع من يليـه من املتنافسين يف‬
‫احلالتين اآلتيتني‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا ارتفـع سـعر أفضـل عـرض عـن األسـعار السـائدة يف السـوق بشـكل ظاهـر‪ ،‬حتـدد اللجنـة‬
‫مبلـغ التخفيـض بما يتفـق مع تلك األسـعار‪ ،‬وتطلـب كتابي ًا من صاحبه ختفيض سـعره‪ ،‬فـإن امتنع‪ ،‬أو‬
‫مل يصـل بسـعره إىل املبلـغ املحـدد‪ ،‬فتتفـاوض اللجنـة مـع صاحـب العرض الـذي يليه وهكـذا مع بقية‬
‫أصحـاب العـروض إىل أن يتـم التوصـل إىل السـعر املحـدد‪ ،‬فـإن مل ُيتوصـل إليه َ‬
‫تلغ املنافسـة‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا زادت قيمـة أفضـل عـرض على املبالـغ املعتمـدة للمشروع‪ ،‬تطلـب اللجنـة كتابيـا مـن‬
‫صاحبـه ختفيـض عرضـه بما يتفق مـع املبالغ املعتمـدة فإن امتنـع أو مل يصل بسـعره إىل املبلـغ املطلوب‪،‬‬
‫فتتفـاوض اللجنـة مـع صاحـب العرض الـذي يليه وهكذا مـع بقية أصحاب العـروض إىل أن ُيتوصل‬
‫إىل سـعر يتفـق مـع املبالـغ املعتمـدة‪ ،‬فـإن مل يتـم التوصـل إليـه؛ فللجهـة احلكوميـة ‪-‬بعـد موافقـة اجلهة‬
‫املختصـة بالشراء املوحـد‪ -‬إلغـاء بعـض البنـود أو ختفيضهـا للوصـول إىل املبلـغ املعتمد‪ ،‬على أال يؤثر‬
‫ذلـك على االنتفـاع باملشروع أو ترتيـب العـروض‪ ،‬فإن تعـذر إلغاء بعض بنـود املشروع أو ختفيضها؛‬
‫َ‬
‫تلغ املنافسـة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثالثة والثامنون‪:‬‬
‫مع مراعاة ما ورد يف املادة (السابعة واألربعني) من النظام‪ ،‬جيب االلتزام عند التفاوض بام ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬الرتسية عىل صاحب العرض الذي يصل بسعره إىل املبلغ املحدد أو املطلوب‪.‬‬
‫‪ .2‬أن يكـون إلغـاء املنافسـة بتوصيـة مـن جلنـة فحص العـروض إىل صاحـب الصالحية باإللغـاء؛ والـذي يتوجب عليه‬
‫يف تلـك احلالـة إلغاءها‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪69‬‬
‫املادة الثامنة واألربعون‪:‬‬
‫ال جيـوز اسـتبعاد أي عـرض بسـبب تـدين أسـعاره إال إذا قـل بنسـبة (‪ )%25‬فأكثـر عـن التكلفـة‬
‫التقديريـة واألسـعار السـائدة يف السـوق‪ ،‬برشط أن تقوم جلنـة فحص العروض بعد مراجعة األسـعار‬
‫التقديريـة بمناقشـة صاحـب العـرض املنخفـض‪ ،‬وأن تطلـب منـه كتابيـ ًا تقديـم تفاصيـل للعنـارص‬
‫املكونـة لعرضـه ورشح أسـباب انخفاضـه‪ ،‬ويف حـال عـدم اقتنـاع اللجنـة بمقدرتـه على تنفيـذ العقد‪،‬‬
‫فيجـوز هلـا التوصيـة باسـتبعاد العـرض‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة والثامنون‪:‬‬
‫جيـب على جلنـة فحـص العـروض عنـد مناقشـة صاحـب العـرض الـذي تقـل أسـعاره بنسـبة (‪ )%25‬فأكثر عـن التكلفة‬
‫التقديريـة وفقـ ًا ملـا تنـص عليـه املـادة (الثامنـة واألربعـون) من النظـام؛ أن تأخـذ يف االعتبـار كفاءة صاحـب العرض كام‬
‫لـو سـبق وأن أجـري لـه تأهيـل مسـبق‪ ،‬أو خضـع عرضـه الفنـي للتقييـم إذا كانت املنافسـة تتطلـب عرضني فنـي ومايل‪.‬‬
‫كما جيـب على جلنـة فحـص العـروض مراعـاة طبيعـة األعمال املطلوبـة‪ ،‬وأال يؤثـر تـدين األسـعار على تنفيذهـا؛ كما يف‬
‫عقـود التوريـد وما شـاهبها‪.‬‬

‫املادة التاسعة واألربعون‪:‬‬


‫عـــى اجلهـــة احلكوميـــة إعـــان نتائـــج املنافســـة‪ ،‬وإشـــعار بقيـــة املتنافســـن بذلـــك‪ ،‬وفقـــ ًا ملـــا‬
‫توضحـــه الالئحـــة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة اخلامسة والثامنون‪:‬‬
‫‪ .1‬تعلـن اجلهـة احلكوميـة عـن العـرض الفائز يف املنافسـة يف البوابة وتبلـغ صاحبه بذلك‪ ،‬ويتضمن اإلعلان املعلومات‬
‫اآلتية بحـد أدنى‪:‬‬
‫أ‪ -‬صاحب العرض الفائز‪.‬‬
‫ب‪ -‬معلومات عن املرشوع‪.‬‬
‫ج‪ -‬القيمة اإلمجالية للمرشوع‪.‬‬
‫د‪ -‬مدة تنفيذ العقد ومكانه‪.‬‬
‫‪ .2‬يبلغ املتنافسون اآلخرون بنتائج املنافسة‪ ،‬وأسباب استبعادهم بام يف ذلك الدرجات الفنية لعروضهم‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪70‬‬
‫‪ .3‬تنشر البوابـة نتائـج وبيانـات املنافسـات واملشتريات التي تزيـد قيمتها عىل (مئـة ألف) ريال‪ ،‬وذلك خلال (ثالثني)‬
‫عقـد عىل حدة‪ ،‬وأن تشـمل تلك املعلومـات ما ييل‪:‬‬ ‫يومـ ًا مـن التعاقـد بحـد أقصى‪ ،‬عىل أن تنشر معلومات كل ٍ‬
‫أ‪ -‬اسم املتعاقد وعنوانه ونوع العقد‪.‬‬
‫ب‪ -‬مدة العقد وقيمته ومكان تنفيذ‪.‬‬
‫ج‪ -‬تاريخ تسليم املوقع‪ ،‬وتاريخ استالم األعامل‪.‬‬
‫‪ .4‬تس ــتثنى م ــن اإلع ــان والن ــر مش ــريات األس ــلحة والذخائ ــر واملع ــدات العس ــكرية ولوازمه ــا وتل ــك املتعلق ــة‬
‫باألم ــن الوطن ــي‪.‬‬

‫املادة اخلمسون‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا مل يقـدم إال عـرض واحـد‪ ،‬أو قدمـت عدة عـروض واتضح أهنا غري مطابقة لوثائق املنافسـة‬
‫ٍ‬
‫واحـد ‪ ،-‬فلا جيوز قبـول هذا العرض إال إذا كانت أسـعاره مماثلة لألسـعار السـائدة يف‬ ‫ٍ‬
‫عـرض‬ ‫‪-‬عـدا‬
‫السـوق وبعـد موافقة رئيس اجلهـة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .2‬حتدد الالئحة األحكام الالزمة عند تساوي العروض‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثامنون‪:‬‬
‫إذا تسـاوى عرضـان أو أكثـر يف التقييـم الـكيل‪ ،‬فتتـم الرتسـية على أقـل العـروض سـعر ًا‪ ،‬فـإذا تسـاوت يف ذلـك‪ ،‬فتقـوم‬
‫اجلهـة احلكوميـة بتجزئـة املنافسـة بين العروض املتسـاوية؛ متى كانـت رشوط ومواصفات املنافسـة تسـمح بذلك‪ ،‬وإذا‬
‫مل ينـص على التجزئـة‪ ،‬فتكـون األولويـة يف الرتسـية للمنشـآت الصغيرة واملتوسـطة املحلية‪ ،‬وجتـرى منافسـة مغلقة بني‬
‫العـروض املتسـاوية يف حـال تعـذر ذلك‪.‬‬

‫ل‪86‬‬ ‫املادة احلادية واخلمسون‪:‬‬


‫تلغى املنافسة يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا كان يف وثائق املنافسة أخطاء جوهرية ال يمكن تداركها‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا ُاخُتذ إجراء خمالف ألحكام النظام أو الالئحة ال يمكن تصحيحه‪.‬‬
‫‪ .3‬إذا كان هنـاك مـؤرشات واضحـة على أن هنـاك احتياالً أو ارتكاب أي من ممارسـات الفسـاد‪،‬‬
‫أو تواطـؤ ًا بين املتنافسين أو أطـراف هلـم صلـة باملنافسـة على نحـو ال يمكـن معـه ترسـية املنافسـة بما‬
‫يتفـق مـع أحـكام النظـام والالئحة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪71‬‬
‫‪ .4‬إذا خالفت مجيع العروض وثائق املنافسة‪.‬‬
‫‪ .5‬إذا اقتضت املصلحة العامة ذلك‪.‬‬

‫املادة الثانية واخلمسون‪:‬‬


‫يف حـال إلغـاء املنافسـة ترد ألصحاب العـروض قيمة وثائق املنافسـة والضامنـات االبتدائية‪ ،‬وفق ًا‬
‫ملا توضحـه الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السادسة والثامنون‪:‬‬
‫‪ .1‬تعاد تكاليف وثائق املنافسة ‪-‬إن وجدت‪ -‬إىل أصحاب العروض‪ ،‬إذا تم إلغاؤها يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬وجود أخطاء جوهرية يف وثائق املنافسة‪.‬‬
‫ب‪ -‬خمالفة إجراءات املنافسة ألحكام النظام وهذه الالئحة‪.‬‬
‫ج‪ -‬إذا اقتضت املصلحة العامة إلغاء املنافسة‪.‬‬
‫د‪ -‬ارتـكاب أي مـن املخالفـات الـواردة يف الفقـرة (‪ )3‬مـن املـادة (احلاديـة واخلمسين) مـن النظام‪ ،‬وذلك ملـن ال عالقة‬
‫هلـم بتلـك املخالفات من املتنافسين‪.‬‬
‫هـ‪ -‬ارتفاع أسعار العروض عن املبالغ املعتمدة‪.‬‬
‫‪ .2‬تعـاد تكاليـف وثائـق املنافسـة إىل مشترهيا يف حـال تـم متديـد تلقـي العـروض للمـرة الثانيـة‪ ،‬وأبـدى املشتري عـدم‬
‫رغبتـه يف االسـتمرار يف املنافسـة‪.‬‬
‫‪ .3‬ال تعاد تكاليف وثائق املنافسة إذا كان اإللغاء بعد فتح العروض‪ ،‬إال ملن تقدم بعرضه للمنافسة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪72‬‬
‫الفصل اخلامس‬
‫فرتة التوقف‬

‫ن‪87‬‬ ‫املادة الثالثة واخلمسون‪:‬‬


‫تلتـزم اجلهـة احلكوميـة بعـد صدور قرار الرتسـية واإلعلان عنه‪ ،‬بفرتة توقف ال تقل عن (مخسـة)‬
‫أيـام عمـل وال تزيـد على (عشرة) أيـام عمـل؛ ال جيـوز خالهلـا اعتماد الرتسـية وتوقيـع العقـد؛ وذلك‬
‫لتمكين املتنافسين من التظلـم من قرار الرتسـية‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السابعة والثامنون‪:‬‬
‫جيب عىل اجلهة احلكومية االلتزام بفرتة التوقف وفق ًا للضوابط اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـب أال تقـل فترة التوقـف عن (مخسـة) أيـام عمل وال تزيد عـن (عرشة) أيام عمـل من تاريخ صدور قرار الرتسـية‬
‫واإلعلان عنه‪ ،‬وتلتـزم اجلهة باإلعالن عنهـا يف البوابة اإللكرتونية‪.‬‬
‫‪ .2‬يف حال تعذر اإلعالن يف البوابة أو موقع اجلهة احلكومية ألسباب فنية‪ ،‬يبلغ املتنافسني بذلك عرب الربيد اإللكرتوين‪.‬‬
‫‪ .3‬مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (السـابعة والثامنين) مـن النظام‪ ،‬تسـتقبل اجلهة احلكوميـة التظلامت عىل قرار الرتسـية أو‬
‫أي إجـراء مـن إجراءاهتا من خلال البوابة‪.‬‬
‫‪ .4‬ال جيوز للجهة احلكومية أن تقبل أي تظلم بعد انتهاء فرتة التوقف‪.‬‬
‫‪ .5‬ال يعد قرار الرتسية نافذ ًا حتى تنتهي فرتة التوقف‪ ،‬ويتم البت يف التظلامت إن وجدت‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪73‬‬
‫الفصل السادس‬
‫الصالحيات‬

‫املادة الرابعة واخلمسون‪:‬‬


‫‪ .1‬تكـون صالحيـة البـت يف املنافسـات لتنفيـذ األعمال وتأمين املشتريات والتكليـف باألعمال‬
‫اإلضافيـة لرئيـس اجلهـة احلكوميـة‪ ،‬ولـه التفويـض يف احلالتين اآلتيتين‪:‬‬
‫أ‪ -‬البت يف املنافسات لتنفيذ األعامل وتأمني املشرتيات بام ال يزيد عىل (عرشة ماليني) ريال‪.‬‬
‫ب‪ -‬التكليـف باألعمال اإلضافيـة بما ال يزيـد على (مخسـة ماليين) ريـال للمشروع الواحـد أو‬
‫(‪ )%10‬مـن تكلفـة املشروع؛ أهيما أقـل‪.‬‬
‫‪ .2‬تكون صالحية إلغاء املنافسة لرئيس اجلهة احلكومية‪ ،‬وله التفويض يف ذلك‪.‬‬
‫‪ .3‬تكون صالحية إهناء العقود لرئيس اجلهة احلكومية‪ ،‬وله التفويض يف ذلك‪.‬‬
‫‪ .4‬تكـون صالحيـة البـت يف الشراء املبـارش لرئيـس اجلهـة احلكوميـة‪ ،‬ولـه التفويـض بما ال يزيـد‬
‫على (ثالثـة ماليين) ريال‪.‬‬
‫‪ .5‬تكـــون صالحيـــة البـــت والرتســـية يف بيـــع املنقـــوالت لرئيـــس اجلهـــة احلكوميـــة‪ ،‬ولـــه‬
‫التفويـــض يف ذلـــك‪.‬‬
‫‪ .6‬يراعى أن يكون التفويض متدرج ًا بحسب مسؤولية الشخص املفوض‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪74‬‬
‫الباب الرابع‬
‫إبرام العقود وتنفيذها‬

‫الفهرس‬ ‫‪75‬‬
‫الباب الرابع‬
‫إبرام العقود وتنفيذها‬

‫الفصل األول‬
‫صياغة العقود ومدد تنفيذها‬

‫ل‪5‬‬ ‫املادة اخلامسة واخلمسون‪:‬‬


‫‪ .1‬تصـاغ العقـود ووثائقهـا وملحقاهتـا باللغـة العربيـة‪ ،‬وجيـوز اسـتخدام لغـة أخـرى إىل جانـب‬
‫املعتمـدة يف تفسير العقـد وتنفيـذه وحتديـد مواصفاتـه وخمططاتـه‬
‫َ‬ ‫العربيـة على أن تكـون العربيـة هـي‬
‫واملراسلات املتعلقـة بـه‪.‬‬
‫‪ .2‬للجهـة احلكوميـة االكتفـاء باملراسلات املتبادلـة ً‬
‫بداًل من حتريـر العقد إذا كانت قيمـة العقد ال‬
‫تزيـد على (ثالثامئة ألـف) ريال‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثامنة والثامنون‪:‬‬
‫‪ .1‬حتـدد اجلهـة موعـد ًا لتوقيـع العقـد بعـد تقديـم الضمان النهائـي‪ ،‬فـإن تأخـر املتعاقـد عـن املوعـد املحـدد دون عـذر‬
‫مقبـول‪ ،‬يتـم إنـذاره بذلـك‪ ،‬فـإذا مل حيضر لتوقيع العقد خالل (مخسـة عرش) يومـ ًا من تاريخ إنـذاره‪ ،‬ينهـى التعاقد بقرار‬
‫مـن صاحـب الصالحيـة‪ ،‬ويصـادر الضمان النهائـي‪ ،‬دون إخلال بحـق اجلهـة احلكوميـة يف الرجـوع على املتعاقـد معـه‬
‫بالتعويـض عما حلـق هبـا مـن رضر‪ ،‬وتـزود اللجنـة املنصـوص عليهـا يف املـادة (الثامنـة والثامنين) مـن النظام بنسـخة من‬
‫القـرار؛ للنظـر يف هـذه املخالفة‪.‬‬
‫‪ .2‬مـع مراعـاة الفقـرة (‪ )2‬مـن املـادة (اخلامسـة واخلمسين) مـن النظـام‪ ،‬ال جيـوز البـدء يف تنفيذ األعمال املتعاقـد عليها‬
‫قبـل توقيـع العقد‪.‬‬

‫ل‪140‬‬ ‫املادة السادسة واخلمسون‪:‬‬


‫‪ .1‬ال تتجاوز مدة عقود اخلدمات ذات التنفيذ املسـتمر‪ ،‬كالصيانة والنظافة والتشـغيل واإلعاشة‪،‬‬
‫(مخـس) سـنوات‪ ،‬وجتـوز زيادهتا يف العقود التي تتطلب طبيعتها ذلـك؛ بعد موافقة الوزارة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪76‬‬
‫‪ .2‬جيـب يف مجيـع العقـود أن تتناسـب املـدة املحـددة لتنفيذ املرشوع مـع حجم األعمال وطبيعتها‪،‬‬
‫ومـع االعتمادات السـنوية املخصصة للرصف على املرشوع‪.‬‬
‫‪ .3‬ت َُضمن عقود اخلدمات ذات التنفيذ املسـتمر رشوط ًا تتعلق بمسـتوى األداء والتقييم املسـتمر؛‬
‫بحيـث جيـوز للجهـة احلكوميـة إهنـاء العقـد أو تقليـص الدفعـات إذا مل يكـن األداء مرض ًيـا‪ ،‬وتوضـح‬
‫الالئحـة مـا يلـزم لتنفيـذ حكم هـذه الفقرة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة اخلامسة والعرشون‪:‬‬
‫فيام خيص االلتزامات التعاقدية واملالية فيجب التقيد بام ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬ال جيـوز التعاقـد على األعمال واملشتريات إال بعـد التأكـد مـن توافـر التكاليـف أو االعتمادات املاليـة‪ ،‬وجيـب على‬
‫اجلهـة مراعـاة التدفقـات النقديـة السـنوية للعقـود بما يتوافـق مـع أعمال ختطيـط امليزانيـة‪ ،‬بما يف ذلـك البنـود التـي يتـم‬
‫االرتبـاط عليهـا‪.‬‬
‫‪ .2‬للجهـة احلكوميـة عندمـا توجـد حاجـة ماسـة إىل توفير الوقـت يف تنفيـذ إجـراءات املنافسـة؛ طـرح تلـك املنافسـة أو‬
‫الدعـوة لتقديـم العـروض فيهـا قبـل احلصـول عىل االعتمادات املالية الالزمـة لألعامل واملشتريات‪ ،‬على أن تذكر اجلهة‬
‫احلكوميـة يف وثائـق املنافسـة أنـه لـن يتـم إجـراء الرتسـية وتوقيـع العقـد إال بعـد توفـر االعتمادات أو التكاليـف املاليـة‬
‫لألعمال أو املشتريات‪.‬‬
‫‪ .3‬جيـب أن تشـمل العقـود املربمـة على رشوط واضحـة للتدفقات النقدية السـنوية امللتـزم هبا يف العقود التـي متتد ألكثر‬
‫مـن عام مـايل واحد‪.‬‬
‫‪ .4‬جيـب على اجلهـة احلكوميـة النـص يف قـرار الرتسـية املبلـغ لصاحـب العـرض الفائـز على أنـه ال يرتتـب على اجلهـة‬
‫احلكوميـة أي التـزام قانـوين أو مـايل إال بعـد توقيـع العقـد مـن مجيـع األطـراف‪.‬‬
‫املادة احلادية والتسعون‪:‬‬
‫جيـوز للجهـة احلكوميـة أن تنـص يف العقـد على اسـتبعاد فترة اإلجـازة الصيفيـة يف عقـود النظافـة والصيانـة واخلدمـات‬
‫األخـرى لـدى اجلهـات التعليميـة ومـا يامثلهـا‪ ،‬وختفيـض أعـداد العاملـة وعنـارص العقـد غير الالزمـة؛ إذا كانـت تلـك‬
‫اجلهـات تـزاول نشـاط ًا حمـدود ًا خلال تلـك الفرتة‪.‬‬
‫املادة الثانية والتسعون‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـوز يف عقـود اخلدمـات ذات التنفيـذ املسـتمر التي تعتمـد عىل األداء أن تضـع اجلهة احلكومية الرشوط املشـار إليها‬
‫يف الفقـرة (‪ )3‬مـن املادة (السادسـة واخلمسين) من النظـام‪ ،‬وذلك وفقـ ًا للضوابط اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬أن تعكـس الشروط الرتكيـز على خمرجات العقد ومـدى حتقيقها لالحتيـاج الفعيل للجهة عوض ًا عـن االكتفاء بتنفيذ‬
‫املتعاقد اللتزاماته‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن توضع مقاييس أداء مناسبة لألعامل ذات املواصفات الفنية التي تعتمد عىل األداء واملخرجات‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪77‬‬
‫ج‪ -‬أن تربـط الدفعـات بمقاييـس األداء بحيـث يمكـن التحقـق مـن حتقيـق األعمال املنفذة حلاجـات اجلهـة الفعلية؛ من‬
‫حيث مسـتوى اجلـودة املطلوب‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـوز للجهـة احلكوميـة إهنـاء العقـد عنـد تـدين مسـتوى أداء املتعاقـد‪ ،‬رشيطـة حصولـه على درجـة أقل مـن (‪)%70‬‬
‫يف مسـتوى األداء لثلاث مـرات متتاليـة‪ ،‬وعـدم إصالحـه ألوضاعـه وفق املشـار إليه يف الفقـرة (‪ )2‬من املادة (السادسـة‬
‫والسـبعني) مـن النظام‪.‬‬

‫املادة السابعة واخلمسون‪:‬‬


‫حتدد الالئحة أنواع العقود التي جيوز للجهات احلكومية استخدامها‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة والتسعون‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬تتعاقد اجلهة احلكومية لتنفيذ أعامهلا ومشاريعها وفق ًا ألنواع العقود اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬عقد اإلنشاءات العامة‪.‬‬
‫‪ .2‬عقود اخلدمات ذات التنفيذ املستمر‪.‬‬
‫‪ .3‬عقد التوريد‪.‬‬
‫‪ .4‬عقد تقنية املعلومات‬
‫‪ .5‬عقد اخلدمات االستشارية‪.‬‬
‫‪ .6‬عقد إدارة املشاريع‪.‬‬
‫‪ .7‬عقد التصميم‪.‬‬
‫‪ .8‬عقد التصنيع‪.‬‬
‫‪ .9‬عقد استئجار املنقوالت‪.‬‬
‫‪ .10‬عقد بيع املنقوالت‪.‬‬
‫‪ .11‬أي عقود أخرى لتنفيذ أعامل معينة للجهة احلكومية‬
‫ثاني ـ ًا‪ :‬تلتــزم اجلهــة احلكوميــة عنــد تنفيــذ األعــال واملشــريات خــارج اململكــة بتطبيــق نــاذج العقــود املعتمــدة هلــذه‬
‫األعــال‪ ،‬وبالنســبة للــدول التــي تلــزم بتطبيــق نــاذج عقودهــا‪ ،‬فيجــوز تطبيــق تلــك النــاذج عــى أال ختالــف أحــكام‬
‫النظــام وهــذه الالئحــة‪.‬‬
‫املادة اخلامسة والتسعون‪:‬‬
‫جيوز للجهة احلكومية التعاقد لتنفيذ األعامل وفق ًا ألي من األنامط اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬العقـود التـي تتـم املحاسـبة فيهـا على أسـاس املقايسـة الفعليـة على الطبيعـة للكميـات والبنـود واألعـداد التـي تـم‬
‫تنفيذهـا‪ ،‬وذلـك وفقـ ًا للضوابـط اآلتيـة‪:‬‬
‫أ‪ -‬أن تكـون يف أعمال اإلنشـاءات العامـة واخلدمـات‪ ،‬وفقـ ًا جلـداول الكميـات املحسـوبة‪ ،‬وبنـا ًء على التصاميـم‬
‫واملخططـات املعتمـدة مسـبق ًا‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪78‬‬
‫ب‪ -‬أن تكون األسعار لبنود األعامل ثابته ولكن الكميات غري حمددة بدقة أو يصعب تقديرها تقدير ًا هنائي ًا‪.‬‬
‫ج‪ -‬أن تصرف املسـتخلصات املاليـة على شـكل دفعـات وفقـ ًا لألعمال املنجـزة فعلاً‪ ،‬على أن تقـاس تلـك األعمال يف‬
‫موقـع تنفيـذ األعامل‪.‬‬
‫‪ .2‬عقد تسليم املفتاح‪ ،‬وذلك وفق ًا للضوابط اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬أن يكون يف عقود اإلنشاءات والبنية التحتية الكربى واملنشآت الصناعية‪ ،‬وما يامثلها‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن يكون املتعاقد مسؤوالً عن مطابقة التصاميم والتنفيذ يف املوقع‪.‬‬
‫ج‪ -‬أن ينفذ العقد وفق ًا للمواصفات الفنية الواردة يف رشوط املنافسة‪.‬‬
‫د‪ -‬أن يكون تنفيذ العقد بمبلغ مقطوع وفق ًا للمواصفات التي حتددها اجلهة احلكومية‪.‬‬
‫هـ‪ -‬جيوز للجهة احلكومية تضمني بنود التجهيز والتأثيث لعقود تسليم املفتاح‪.‬‬
‫‪ .3‬عقد باملقطوعية‪ ،‬وذلك وفق ًا للضوابط اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬أن يكون يف األعامل البسيطة أو التي ال يمكن قياس كمياهتا‪ ،‬أو األعامل املتبقية بعد تنفيذ املرشوع‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن يغطي املبلغ املقطوع كافة األعامل‪.‬‬
‫‪ .4‬التعاقـد وفـق هامـش أو مبلـغ ربـح حمـدد‪ ،‬ويكـون اسـتخدام هـذا األسـلوب يف املـواد املسـعرة رسـمي ًا‪ ،‬أو مـا يمكن‬
‫تسـعريه مـن قبـل اجلهـة احلكوميـة؛ على أن تضـع اجلهة حـد ًا أعلى للتكاليف ال ينبغـي للمتعاقـد جتـاوزه دون موافقتها‪،‬‬
‫وأن يرفـع املتعاقـد إىل اجلهـة احلكوميـة تقاريـر دوريـة مفصلـة عـن تلـك التكاليف‪.‬‬
‫‪ .5‬التعاقد بحسب األداء وفق معايري كمية حمددة لذلك‪.‬‬
‫‪ .6‬التعاقـد مـع االستشـاريني للإرشاف عىل املشـاريع‪ ،‬وذلك بنسـبة حمـددة من قيمة عقد اإلنشـاءات يف حال مل يشترك‬
‫االستشـاري يف وضـع الشروط واملواصفـات‪ ،‬أو بمبلـغ مقطـوع فيما عـدا ذلـك‪ .‬وعلى أال تتجـاوز النسـبة أو املبلـغ‬
‫املقطـوع مـا نسـبته (‪ )%3‬مـن قيمـة العقـد وال جيـوز زيـادة هـذه النسـبة بـأي حـال مـن األحـوال‪ ،‬ويمكـن إضافـة حتديد‬
‫مبلـغ مقطـوع ال جيـوز جتـاوزه يف حـال متديـد العقـد أو إدخـال تغييرات على املشروع‪.‬‬
‫‪ .7‬أي نمط تعاقد آخر باالتفاق مع الوزارة‪.‬‬
‫وتوضح نامذج العقود رشوط استخدام أنامط التعاقد املشار إليها‪.‬‬

‫املادة الثامنة واخلمسون‪:‬‬


‫جيــوز تضمــن العقــود بنــو ًدا تتعلــق بنقــل املعرفــة والتدريــب ومهــارات التشــغيل إىل موظفــي‬
‫اجلهــات احلكوميــة‪.‬‬

‫ل‪133‬‬ ‫املادة التاسعة واخلمسون‪:‬‬


‫‪ .1‬حيـرر العقـد بين اجلهـة احلكومية وصاحـب العرض الفائـز بعد إبالغـه بقرار الرتسـية وتقديم‬
‫خطاب الضمان النهائي‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪79‬‬
‫ُيمكّـن املتعاقـد معـه يف عقـود اإلنشـاءات العامة مـن البدء يف تنفيـذ العقد خالل (سـتني) يوم ًا من‬
‫تاريـخ إبالغـه بقـرار الرتسـية‪ ،‬ما مل تنص وثائق املنافسـة على غري ذلك‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة التاسعة والثامنون‪:‬‬
‫‪ .1‬حيـرر العقـد مـن سـت نسـخ على األقـل؛ تعطـى نسـخة للمتعاقـد‪ ،‬ونسـخة إلدارة املعنيـة بـاإلرشاف على التنفيـذ‪،‬‬
‫ونسـخة إلدارة املختصـة باملحاسـبة‪ ،‬ونسـخة للديـوان العـام للمحاسـبة‪ ،‬ونسـخة ملركـز حتقيـق كفـاءة اإلنفـاق أو اهليئـة‬
‫العامـة للصناعـات العسـكرية بحسـب احلـال‪ ،‬ونسـخة للهيئـة‪.‬‬
‫‪ .2‬تبلغ اهليئة العامة للزكاة والدخل باملعلومات التي تطلبها عن العقد‪ ،‬والتي تشمل ما ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬اسم وعنوان املتعاقد‪.‬‬
‫ب‪ -‬موضوع العقد وقيمته اإلمجالية ورشوطه املالية‪.‬‬
‫ج‪ -‬تاريخ بدء تنفيذه وانتهائه‪.‬‬
‫د‪ -‬أي تعديالت تطرأ عىل العقد‪.‬‬
‫ل‪131‬‬ ‫املادة التسعون‪:‬‬
‫‪ .1‬تتـم املراسلات والتبليغـات بين اجلهـة احلكوميـة واملتعاقـد معهـا عـن طريـق البوابـة اإللكرتونيـة‪ ،‬وجيـوز للجهـة‬
‫احلكوميـة علاوة على ذلـك أن تسـتخدم إحـدى الطـرق اآلتيـة‪:‬‬
‫أ‪ -‬العنوان الوطني‪.‬‬
‫ب‪ -‬العنوان الربيدي عن طريق الرشكات املقدمة للخدمة الربيدية‪.‬‬
‫ج‪ -‬الربيد اإللكرتوين املعتمد‪ ،‬والرسائل النصية‪.‬‬
‫‪ .2‬يكون اإلبالغ الذي يتم وفق ًا حلكم الفقرة (‪ )1‬من هذه املادة منتج ًا آلثاره النظامية من تاريخ صدوره‪.‬‬
‫املادة السادسة والتسعون‪:‬‬
‫‪ -1‬تلتـزم اجلهـة احلكوميـة يف منافسـات اإلنشـاءات العامـة قبـل طـرح املنافسـة بالتحقـق مـن سلامة وجاهزيـة موقـع‬
‫األعمال وقابليتـه لبـدء تنفيـذ األعمال حمـل املنافسـة‪.‬‬
‫‪ -2‬اسـتثناء ممـا ورد يف الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه املـادة؛ فإنـه جيـوز للجهـة احلكوميـة عندمـا توجـد حاجـة ماسـة إىل توفير‬
‫الوقـت يف تنفيـذ إجـراءات املنافسـة أن تقـوم بطـرح املنافسـة قبل التحقـق من سلامة وجاهزية موقع األعمال‪ ،‬ورشيطة‬
‫أن تذكـر اجلهـة احلكوميـة يف وثائـق املنافسـة أنـه لـن يتـم إجـراء الرتسـية وتوقيـع العقـد إال بعـد التحقـق مـن سلامة‬
‫وجاهزيـة موقـع األعمال‪.‬‬
‫‪ -3‬على اجلهـة احلكوميـة تسـليم موقـع األعامل يف عقود اإلنشـاءات العامة خالل املـدة املحددة يف الفقـرة (‪ )2‬من املادة‬
‫(التاسـعة واخلمسين) مـن النظـام‪ ،‬وإذا تأخـرت اجلهـة احلكومية عن تسـليم املوقع خالل تلـك املدة‪ ،‬جـاز للمتعاقد أن‬
‫يطلـب إهنـاء العقـد وفق ًا ألحـكام املـادة (الثالثة والثالثني بعـد املائة) من هـذه الالئحة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪80‬‬
‫‪ُ -4‬يسـلم موقـع العمـل تسـلي ًام أوليـ ًا قبـل انتهـاء مـدة العقـد القائـم يف عقود اخلدمـات ذات التنفيـذ املسـتمر التي حيتاج‬
‫بـدء العمـل فيهـا إىل التجهيـز السـتمرار تقديم اخلدمة وعدم انقطاعها‪ ،‬ثم ُيسـلم املوقـع للبدء يف تنفيذ العقـد بعد انتهاء‬
‫العقـد السـابق‪ ،‬وينـص يف رشوط املنافسـة على مـدة التجهيز‪ ،‬والتي ال حتتسـب ضمن مـدة العقد(((‪.‬‬
‫املادة السابعة والتسعون‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا تأخـر أو تباطـأ أو امتنـع املتعاقـد عـن اسـتالم موقـع العمـل‪ ،‬يتم إنـذاره بذلك‪ .‬فإذا مل يسـتلم املوقع خالل (مخسـة‬
‫عشر) يومـ ًا مـن تاريـخ إنـذاره‪ ،‬تعـد اجلهة حمرض ًا يسـلم بـه املوقع للمتعاقـد تسـلي ًام حكمي ًا‪ ،‬ويبلغ بـه املتعاقد مـع إنذاره‬
‫للبـدء يف التنفيـذ خلال (مخسـة عشر) يومـ ًا من تاريخ اإلنـذار‪ .‬فإذا انقضـت هذه املدة ومل يبـدأ العمل‪ ،‬جـاز إهناء العقد‬
‫وفقـ ًا ألحكام املادة (السادسـة والسـبعني) مـن النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا احتـج املتعاقـد بوجـود عوائـق متنعـه مـن اسـتالم موقـع العمـل‪ ،‬فليـس له احلـق يف رفض االسـتالم؛ على أن يتاح‬
‫لـه تدويـن مـا يـراه مـن حتفظـات جتـاه املوقـع يف حمضر تسـليم املوقـع‪ ،‬وعلى اجلهـة احلكوميـة التأكـد مـن سلامة املوقـع‬
‫وجاهزيتـه للبـدء يف التنفيذ‪.‬‬
‫املادة الثامنة والتسعون‪:‬‬
‫‪ .1‬يكـون املتعاقـد يف عقـود اإلنشـاءات العامـة مسـؤوالً عـن مراجعـة التصاميـم اهلندسـية والفنيـة بكامـل تفاصيلهـا‪،‬‬
‫وعليـه إبلاغ اجلهـة احلكوميـة فـور اكتشـافه ألي أخطـاء يف املواصفـات أو املخططـات أو أي أخطـاء أخـرى مـن شـأهنا‬
‫التأثير يف سلامة املنشـآت‪ .‬كما يلتزم املتعاقـد بمراجعة تقارير وتوصيـات فحص الرتبة‪ ،‬وذلك دون إعفاء االستشـاري‬
‫املصمـم أو املشرف مـن مسـئولياهتام العقدية‪.‬‬
‫‪ .2‬ال جيوز للمتعاقد التخيل عن تنفيذ التزاماته استناد ًا إىل إخالل اجلهة احلكومية بتنفيذ التزاماهتا‪.‬‬
‫‪ .3‬جيـب على املتعاقديـن واجلهـة احلكوميـة تنفيـذ عقودهـم وفقـ ًا لرشوطها وبحسـن نية وبام يقتضيه حسـن سير املرفق‬
‫العـام ومصلحته‪.‬‬
‫املادة التاسعة والتسعون‪:‬‬
‫‪ .1‬مـا مل يتـم االتفـاق على مـدة أقـل‪ ،‬يضمـن املتعاقـد ما حيـدث من هتـدم كيل أو جزئـي ملا أنشـأه خالل (عرش) سـنوات‬
‫مـن تاريـخ تسـليمه إيـاه للجهـة احلكوميـة تسـلي ًام ابتدائي ًا‪ ،‬وذلـك متـى كان التهدم ناشـئ ًا عن عيـب يف التنفيذ‪.‬‬
‫‪ .2‬باإلضافـة إىل ضمان الشركات املصنعـة‪ ،‬يضمـن املـورد السـلع واألجهـزة واملعـدات واآلليـات مـن أي عيـوب أو‬
‫تلفيـات‪ ،‬وفقـ ًا ملـا يتـم حتديـده يف وثائـق املنافسـة أو العقـد‪.‬‬

‫((( هـذا نـص املـادة بعـد تعديلهـا بموجـب قـرار وزيـر املاليـة رقـم (‪ )1090‬بتاريـخ ‪1445 /09/ 21‬هــ‪ ،‬وكان نصها السـابق‪:‬‬
‫«‪ .1‬تلتـزم اجلهـة احلكوميـة بتسـليم موقـع األعمال يف عقـود اإلنشـاءات العامـة خلال املـدة املحـددة يف الفقرة (‪ )2‬مـن املادة‬
‫(التاسـعة واخلمسين) مـن النظـام‪ .‬وإذا تأخـرت اجلهـة احلكوميـة عـن تسـليم املوقـع خلال تلـك املـدة‪ ،‬جـاز للمتعاقـد أن‬
‫يطلـب إهنـاء العقـد وفقـ ًا ألحـكام املـادة (الثالثـة والثالثين بعـد املئـة) من هـذه الالئحـة‪ .2 .‬يسـلم موقع العمـل تسـلي ًام أولي ًا‬
‫قبـل انتهـاء مـدة العقـد القائـم يف عقـود اخلدمـات ذات التنفيـذ املسـتمر التـي حيتـاج بـدء العمـل فيهـا إىل التجهيـز السـتمرار‬
‫تقديـم اخلدمـة وعـدم انقطاعهـا‪ ،‬ثـم يسـلم املوقـع للبـدء يف تنفيـذ العقد بعـد انتهاء العقـد السـابق‪ .‬وينص يف رشوط املنافسـة‬
‫على مـدة التجهيـز‪ ،‬والتـي ال حتتسـب ضمـن مـدة العقد»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪81‬‬
‫املادة الستون‪:‬‬
‫‪ .1‬تلتـزم اجلهـات احلكوميـة بعـرض عقودهـا ‪-‬التـي حتددهـا الالئحـة‪ -‬على الـوزارة ملراجعتهـا‬
‫قبـل توقيعهـا‪ ،‬وعلى الـوزارة مراجعـة تلـك العقود خالل (مخسـة عرش) يـوم عمل من تاريـخ ورودها‬
‫إليهـا‪ .‬فـإن مل تـرد الـوزارة خالل هـذه املدة ُعدت موافقة‪ .‬ويسـتثنى مـن حكم هذه املـادة اجلهات التي‬
‫ليـس هلـا اعتمادات بامليزانية العامـة للدولة‪.‬‬
‫‪ .2‬حتدد الالئحة ضوابط تطبيق هذه املادة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثالثة والتسعون‪:‬‬
‫‪ .1‬تلتـزم مجيـع اجلهـات احلكوميـة بعـرض عقودهـا التـي تزيـد مدة تنفيذهـا عىل (سـنة) أو تبلـغ قيمتها (مخسـة ماليني)‬
‫ريـال فأكثـر على الـوزارة ملراجعتهـا مالي ًا قبـل توقيعها‪.‬‬
‫‪ .2‬تلتـزم اجلهـات احلكوميـة بمراجعـة عقودهـا مـن الناحيـة القانونيـة والصياغيـة والتأكـد مـن مطابقتها لنماذج العقود‬
‫املعتمـدة‪ ،‬على أن يراعـى يف العقـود غير النموذجية صياغتها بحسـب طبيعتها وفقـ ًا للنظام وهذه الالئحة واالسرتشـاد‬
‫بنماذج العقـود املعتمـدة‪ ،‬ومراجعتهـا وفقـ ًا هلـذه الفقرة قبـل عرضها عىل الـوزارة ملراجعتهـا مالي ًا‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪82‬‬
‫الفصل الثاني‬
‫الضمان النهائي‬

‫ل‪5‬‬ ‫املادة احلادية والستون‪:‬‬


‫‪ .1‬جيـب على مـن تتـم الرتسـية عليـه تقديـم ضمان هنائـي بنسـبة (‪ )%5‬مـن قيمـة العقـد‪ ،‬وذلـك‬
‫خلال (مخسـة عشر) يـوم عمل من تاريـخ إبالغه بالرتسـية‪ .‬وجيـوز للجهـة احلكومية متديد هـذه املدة‬
‫ملـدة مماثلـة‪ .‬وإن تأخـر عـن ذلـك فلا ُيعـاد إليـه الضمان االبتدائـي‪ ،‬ويتم التفـاوض مع العـرض الذي‬
‫يليـه‪ ،‬وفقـ ًا ألحـكام النظـام‪ ،‬وجيـوز زيادة نسـبة الضمان بعـد موافقـة الوزير(((‪.‬‬
‫‪ .2‬يلتـزم صاحـب العـرض ‪-‬إذا كان مـن املنشـآت الصغيرة واملتوسـطة املحليـة‪ -‬بدفـع غرامـة‬
‫ماليـة إىل اجلهـة احلكوميـة تسـاوي قيمـة الضمان االبتدائـي‪ ،‬وذلـك إذا قام بسـحب عرضه قبـل انتهاء‬
‫مـدة رسيـان العـروض‪ ،‬أو إذا مل يقـدم الضمان النهائـي يف حـال متـت الرتسـية عليـه‪ .‬ويف حـال مـرور‬
‫(سـتني) يومـ ًا مـن تاريـخ سـحب عرضـه‪ ،‬أو مـن تاريـخ انتهـاء مهلـة تقديـم الضمان النهائـي دون أن‬
‫يقـوم بدفـع الغرامـة املاليـة املقـررة؛ يعاقـب بمنعـه مـن التعامـل مـع اجلهـات احلكوميـة ملدة سـنة‪.‬‬
‫‪ .3‬ال يلزم تقديم الضامن النهائي يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬إذا كانت قيمة األعامل واملشرتيات ال تتجاوز (مائة ألف) ريال‪.‬‬
‫ب‪ -‬التعاقد بني اجلهات احلكومية‪.‬‬
‫ج‪ -‬التعاقد مع مؤسسة أو مجعية أهلية أو كيان غري هادف إىل الربح‪.‬‬
‫د‪ -‬التعاقد مع الرشكات التي متلك الدولة فيها نسبة ال تقل عن (‪ )% 51‬من رأس ماهلا‪.‬‬
‫هــ‪ -‬إذا قـام املتعاقـد معه بتوريد مجيع األصناف التي رسـا عليه توريدهـا‪ ،‬وقبلتها اجلهة احلكومية‬
‫هنائ ًيـا خلال املـدة املحـددة إليـداع الضمان النهائـي‪ ،‬أو قـام بتوريـد جـزء منها و ُقبِـل هذا اجلـزء وكان‬
‫ثمنـه يكفـي لتغطيـة قيمـة الضمان النهائـي‪ ،‬على أال يصرف مـا يغطـي قيمـة الضمان إال بعـد تنفيـذ‬
‫املتعاقـد معـه التزامه‪.‬‬

‫((( جـاء يف املرسـوم امللكـي رقـم‪ :‬م‪ 82/‬وتاريـخ‪1444/06/04 :‬هــ مـا نصـه‪...« :‬ثان ًيـا‪ :‬يقصـد بلفـظ (العقـد) ‪-‬الـوارد يف‬
‫الفقرة (‪ )1‬من املادة (احلادية والسـتني) من نظام املنافسـات واملشتريات احلكومية الصادر باملرسـوم امللكي رقم ( م‪)128/‬‬
‫وتاريـخ ‪1440/11/13‬هــ‪ -‬عنـد اسـتخدام أسـلوب االتفاقيـة اإلطاريـة‪( ،‬أمـر الشراء) الناتج مـن االتفاقيـة اإلطارية»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪83‬‬
‫و‪ -‬إذا كُلف املتعاقد بأعامل إضافية‪.‬‬
‫‪ .4‬جيـب االحتفـاظ بالضمان النهائـي إىل أن يفـي املتعاقد معه بالتزاماته ويسـتلم املرشوع اسـتالم ًا‬
‫هنائيـ ًا‪ ،‬وفق ًا ألحـكام العقد ورشوطه‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة املائة‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف الفقـرة (‪ )1‬مـن املـادة (احلاديـة والسـتني) مـن النظـام‪ ،‬جيـوز للجهـة احلكوميـة رفع نسـبة الضامن‬
‫النهائـي بما يتجـاوز (‪ )%5‬مـن قيمـة العقـد إذا رأت أن مـن مصلحة املرشوع األخـذ بذلك؛ رشيطة أخـذ موافقة الوزارة‬
‫املسـبقة على ذلـك قبـل طـرح األعمال‪ ،‬وأن ينص عىل نسـبة الضمان النهائي تلـك يف وثائق املنافسـة‪.‬‬

‫املادة الثانية والستون‪:‬‬


‫خيفـض الضمان النهائـي يف عقود اخلدمات ذات التنفيذ املسـتمر سـنوي ًا بحسـب ما يتـم تنفيذه من‬
‫األعمال‪ ،‬على أال يقـل الضمان يف مجيع األحـوال عن (‪ )%5‬من قيمـة األعامل املتبقيـة من العقد‪.‬‬

‫املادة الثالثة والستون‪:‬‬


‫تقبل الضامنات إذا كانت وفق أحد األشكال اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬خطاب ضامن بنكي من أحد البنوك املحلية‪.‬‬
‫‪ .2‬خطاب ضامن بنكي من بنك خارج اململكة يقدم بوساطة أحد البنوك املحلية‪.‬‬
‫‪ .3‬أي شكل آخر حتدده الالئحة‪.‬‬
‫وتوضح الالئحة رشوط الضامنات وأحكامها ونامذجها‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة احلادية بعد املائة‪:‬‬
‫تطلـب اجلهـة متديـد رسيـان الضمان النهائـي قبـل انتهـاء مدتـه يف عقـود اإلنشـاءات إذا تأخـر املتعاقـد يف تنفيـذ أعمال‬
‫الصيانـة والضمان‪ ،‬وامتـد ذلـك ملـا بعـد انتهـاء سـنة الضمان املشـار إليه يف الفقـرة (‪ )1‬مـن املـادة (الثامنـة والعرشين بعد‬
‫املائـة) مـن هـذه الالئحة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪84‬‬
‫املادة الثالثة بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬تطلـب اجلهـة احلكوميـة متديـد رسيـان الضامنـات قبـل انتهائهـا يف حـال توافـر األسـباب املحـددة للتمديـد بموجـب‬
‫النظـام وهـذه الالئحـة ورشوط التعاقـد‪.‬‬
‫‪ .2‬توجـه اجلهـة احلكوميـة طلـب التمديـد إىل البنـك مبـارشة‪ ،‬وتـزود املتعاقـد بصـورة منـه‪ .‬ويكـون التمديـد للفترة‬
‫الرضوريـة الالزمـة؛ على أن يشـار يف طلـب التمديـد إىل وجـوب دفـع قيمـة الضمان للجهـة فـور ًا يف حـال مل ينـه البنـك‬
‫إجـراءات التمديـد قبـل انتهـاء مـدة رسيـان الضمان‪.‬‬
‫املادة الرابعة بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة عند توافر أسـباب مصـادرة الضامن البنكي‪ ،‬العرض عىل جلنة فحـص العروض أو جلنة فحص‬
‫عـروض الشراء املبـارش بحسـب احلـال؛ لدراسـة احلالـة وتقديم توصيـة مسـببة إىل صاحـب الصالحية يف الرتسـية‪ ،‬مع‬
‫األخـذ يف االعتبـار اآلثـار املرتتبـة على املصـادرة ومـدة رسيان الضمان‪ .‬وجيـوز للجهة طلب متديـد الضامن مـدة معقولة‬
‫إذا كانـت إجـراءات اختاذ قـرار املصـادرة تتطلب ذلك‪.‬‬
‫‪ .2‬ال جيـوز مصـادرة الضمان إال لألسـباب التي تم تقديم الضمان ألجلها‪ ،‬ويكون طلب املصـادرة مقترص ًا عىل الضامن‬
‫اخلـاص بالعمليـة التـي أخـل املتعاقـد فيهـا بالتزاماتـه‪ ،‬وال يمتـد إىل مصـادرة الضامنـات اخلاصـة بالعمليـات األخـرى‬
‫سـواء كانـت لـدى جهة واحـدة أو عـدة جهات‪.‬‬
‫‪ .3‬عنـد مصـادرة الضمان االبتدائـي يف املنافسـات املجزأة‪ ،‬تقتصر املصادرة عىل جزء مـن قيمة الضامن منسـوبة إىل قيمة‬
‫األعمال التي متت ترسـيتها على املتعاقد‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا قـررت اجلهـة احلكوميـة مصـادرة الضامن‪ ،‬فتطلب مصادرته مـن البنك مصدر الضامن مبارشة وباسـتخدام عبارة‬
‫«مصـادرة الضمان» بشـكل رصيح‪ ،‬وعىل البنك االسـتجابة لطلب املصـادرة فور ًا‪.‬‬
‫املادة اخلامسة بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬جيـوز للجهـة احلكوميـة قبـول الضمان البنكـي الصـادر مـن بنـك أجنبي بشرط أن يكـون معتمـد ًا من مؤسسـة النقد‬
‫العـريب السـعودي‪ ،‬وذلـك يف احلـاالت التـي ال يتمكـن فيهـا املتنافس مـن تقديم ضامن من بنك سـعودي أو بواسـطته يف‬
‫األعمال واملشتريات التـي تنفذ خـارج اململكة‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا قـدم الضمان مـن بنـك أجنبـي بوسـاطة أحـد البنـوك املحليـة‪ ،‬فيجب على البنك املحلي االلتزام بشروط وقواعد‬
‫الضامنـات البنكيـة املحـددة بموجـب النظام وهـذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .3‬جيـب على اجلهـة احلكوميـة التأكـد مـن صحة كافـة الضامنـات املقدمة ‪-‬بموجـب النظام وهـذه الالئحة‪ -‬فـور تلقيها‬
‫تلـك الضامنـات‪ ،‬وذلـك من خلال البنوك مصـدرة الضامنات‪.‬‬
‫‪ .4‬جيوز أن يقدم الضامن من عدة بنوك‪ ،‬يلتزم بموجبه كل بنك بأداء نسبة حمددة من قيمة الضامن‪.‬‬
‫‪ .5‬يكـون الضمان واجـب الدفـع عنـد أول طلـب مـن جانـب اجلهـة احلكوميـة دون احلاجة إىل وجـود حكـم قضائي أو‬
‫قـرار مـن هيئـة حتكيم‪.‬‬
‫‪ .6‬جيـب أن يكـون الضمان غري مشروط وغري قابل لإللغاء‪ ،‬وأن تكون قيمته خالية من أية حسـومات تتعلق بالرضائب‬
‫أو الرسوم أو أي نفقات األخرى‪.‬‬
‫‪ .7‬جيـب أن يكـون لـدى اجلهـة احلكوميـة سـجالت خاصـة ملراقبـة الضامنـات املقدمـة مـن املتعاقديـن معهـا ومتابعـة‬
‫إجـراءات طلـب متديـد رسياهنـا أو مصادرهتـا أو اإلفـراج عنهـا‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪85‬‬
‫‪ .8‬جيوز استبدال الضامنات البنكية من بنك آلخر‪ ،‬عىل ّأاّل يفرج عن الضامن ّإاّل بعد احلصول عىل الضامن البديل‪.‬‬
‫‪ .9‬جيوز للجهة احلكومية قبول الضامنات البنكية الصادرة من فروع البنوك األجنبية املرخصة يف اململكة‪.‬‬
‫‪ .10‬جيـوز للجهـة احلكوميـة عنـد تنفيذ األعامل واملشتريات خـارج اململكة قبـول الضامنات النقدية أو الشـيك املرصيف‬
‫يف الـدول التـي ال يتيسر لألشـخاص األجانب فيهـا احلصول عىل ضامنـات بنكية‪.‬‬
‫املادة السادسة بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬مـا مل يـرد نـص نظامـي بخلاف ذلك‪ ،‬تطبـق أحكام الضامنـات ونامذجها ورشوطها ‪-‬املشـار إليها يف النظـام ويف هذه‬
‫الالئحـة‪ -‬على كافـة الضامنـات التـي تطلبهـا اجلهـة احلكوميـة‪ ،‬بام يف ذلـك الضامنـات املطلوبـة يف املزايـدات العامة لبيع‬
‫املنقوالت‪.‬‬
‫‪ .2‬جيب التقيد بنامذج وصيغ الضامنات البنكية التي حتددها الوزارة وفق ًا ألحكام النظام وهذه الالئحة‪.‬‬
‫املادة السابعة بعد املائة‪:‬‬
‫جيـوز للجهـة احلكوميـة أن تطلـب تقديـم جـزء من الضامن البنكـي نقد ًا‪ ،‬وذلـك يف عقود اإلعاشـة وعقود سـقيا املياه أو‬
‫يف احلـاالت التـي تتطلـب تأمين ًا عاجلاً‪ ،‬وفق ًا للضوابـط اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬أال يتجاوز مبلغ التأمني النقدي تكلفة األعامل مدة (مخسة أيام)‪.‬‬
‫‪ .2‬يسلم مبلغ التأمني النقدي للجهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .3‬ال تدخـل هـذه املبالـغ يف حسـاب الصنـدوق أو السـجالت املاليـة لـدى اجلهـة‪ ،‬وتكـون جاهـزة عنـد طلـب جلنـة‬
‫اإلرشاف على تنفيـذ األعمال‪ ،‬ويتـم الصرف مـن قبـل اللجنـة بعـد اعتماد مديـر اإلدارة يف اجلهـة املسـتفيدة مـن العقـد‪.‬‬
‫‪ .4‬تقوم اجلهة بإخطار املتعاقد ليعوض ما يرصف من املبلغ فور ًا‪ ،‬وحيسم املبلغ من مستحقاته إذا تأخر يف ذلك‪.‬‬
‫‪ .5‬ال جيوز استخدام التأمني النقدي أو مصادرته ألغراض أخرى غري تلك التي خصص هلا‪.‬‬
‫‪ .6‬يعاد التأمني النقدي أو ما بقي منه إىل املتعاقد بعد انتهاء تنفيذ العقد‪ ،‬بموجب السند املسلم للمتعاقد‪.‬‬
‫‪ .7‬جيـوز أن يـودع مبلـغ التأمين النقـدي يف حسـاب لـدى مؤسسـة النقـد العـريب السـعودي أو يف أحـد البنـوك‪ ،‬وفقـ ًا‬
‫للتعليمات املاليـة واملحاسـبية لـدى الـوزارة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪86‬‬
‫الفصل الثالث‬
‫املقابل املالي‬

‫املادة الرابعة والستون‪:‬‬


‫تدفـع قيمـة العقـود بالريـال السـعودي‪ ،‬وجيـوز أن حتـدد اجلهـة احلكوميـة يف وثائـق املنافسـة عملة‬
‫أخـرى أو أكثـر على أن يكـون ذلـك بموافقـة مسـبقة من الـوزارة‪.‬‬

‫املادة اخلامسة والستون‪:‬‬


‫تكـون القيمـة اإلمجاليـة للعقـد شـاملة مجيـع تكاليـف تنفيـذه وفقـ ًا لرشوطـه‪ ،‬بما يف ذلـك قيمـة‬
‫الرسـوم والرضائـب التـي يدفعهـا املتعاقد‪ ،‬وال جيوز اإلعفاء منهـا أو إعفاء أربـاح املتعاقدين مع اجلهة‬
‫بنـص نظامـي خاص‪.‬‬
‫احلكوميـة أو ُدخـول موظفيهـم مـن الرضيبـة أو دفعهـا عنهـم عـدا مـا اسـتثني ّ‬

‫املادة السادسة والستون‪:‬‬


‫ٍ‬
‫مسـاو هلـذه القيمـة‪،‬‬ ‫للجهـة احلكوميـة أن تدفـع للمتعاقـد معهـا دفعـة مقدمـة مقابـل ضمان بنكـي‬
‫وفقـ ًا ملـا توضحـه الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثانية بعد املائة‪:‬‬
‫جيـب أن يكـون ضمان الدفعـة املقدمـة مسـاوي ًا لقيمتهـا‪ ،‬وأن يكون سـاري املفعـول حتى استرداد كامل الدفعـة‪ ،‬وتقوم‬
‫اجلهـة بإشـعار البنـك مصـدر الضمان بتخفيـض قيمتـه بنفـس النسـبة التـي يتـم استردادها مـن الدفعـة املقدمـة طبقـ ًا‬
‫للمسـتخلصات ويف تاريـخ احلسـم؛ وذلـك دون طلـب مـن املتعاقـد‪.‬‬
‫املادة الثامنة بعد املائة‪:‬‬
‫جيـوز للجهـة احلكوميـة رصف دفعـة مقدمـة للمتعاقـد بما ال تتجـاوز نسـبة (‪ )% 10‬مـن القيمـة اإلمجاليـة للعقـد‪ ،‬وفقـ ًا‬
‫للشروط اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬تصرف قيمـة الدفعـة املقدمـة بعـد تقديـم املتعاقـد الضمان اخلـاص هبـا‪ ،‬وتسـتوىف مـن مسـتحقاته عىل دفعات بنسـبة‬
‫مسـاوية للنسـبة املئويـة للدفعـة املقدمـة‪ ،‬وذلـك مـن قيمـة كل مسـتخلص‪ ،‬اعتبـار ًا من املسـتخلص األول‪.‬‬
‫‪ .2‬ال جيوز رصف دفعة مقدمة عند متديد العقود القائمة‪ ،‬أو التكليف بأعامل إضافية‪.‬‬
‫‪ .3‬جيوز للجهة احلكومية جتزئة الدفعة املقدمة ورصفها للمتعاقدين عىل دفعات‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪87‬‬
‫املادة السابعة والستون‪:‬‬
‫ترصف مستحقات املتعاقد مع اجلهة احلكومية وفق ًا ملا توضحه الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة التاسعة بعد املائة‪:‬‬
‫تصرف مسـتحقات املتعاقديـن على دفعـات طبقـ ًا ملـا يتـم إنجـازه مـن أعمال‪ ،‬وبعـد حسـم مـا يتحقـق على املتعاقـد من‬
‫غرامـات أو حسـومات أخـرى‪ ،‬وذلـك وفقـ ًا لإلجـراءات اآلتيـة‪:‬‬
‫‪ .1‬يقـوم املتعاقـد بعـد إنجـاز نسـبة مـن األعمال‪ ،‬بحصر مـا تـم تنفيـذه مـن األعمال فعلاً‪ ،‬ومطابقتهـا مـع جـداول‬
‫الكميـات‪ ،‬وإعـداد مسـتخلص شـهري أو مرحلي وفقـ ًا لرشوط الدفـع املحددة يف العقـد‪ ،‬ورفعه إىل االستشـاري أو إىل‬
‫اجلهـة احلكوميـة مبـارشة يف حـال عـدم وجـود استشـاري‪.‬‬
‫‪ .2‬على استشـاري املشروع بعـد اسـتالمه املسـتخلص‪ ،‬معاينـة األعمال املنجـزة على الطبيعـة والتأكـد مـن مطابقتهـا‬
‫للمواصفـات وجـداول الكميـات املتفـق عليها يف العقـد‪ ،‬وإعداد تقرير بذلـك يتم رفعه مع املسـتخلص خالل (عرشة)‬
‫أيـام عمـل مـن تاريخ اسـتالم املسـتخلص‪.‬‬
‫‪ .3‬على اجلهـة احلكوميـة اسـتكامل إجـراءات اعتماد املسـتخلص‪ ،‬ورفع أمـر الدفع إىل الـوزارة خالل (مخسـة عرش) يوم‬
‫عمـل مـن تاريـخ اسـتالمها تقرير االستشـاري أو املسـتخلص الذي يرفعـه املتعاقد‪.‬‬
‫‪ .4‬تقـوم الـوزارة بصرف أمـر الدفـع خالل مدة ال تتجاوز (مخسـة وأربعني) يوم ًا مـن تاريخ ورود أمر الدفـع إليها‪ .‬ويف‬
‫حـال إعـادة أمـر الدفـع للجهـة احلكوميـة لغـرض التعديـل أو االسـتيضاح‪ ،‬فتبـدأ املدة الـواردة يف هـذه املادة مـن تاريخ‬
‫إعـادة اجلهـة احلكوميـة إرسـال أمـر الدفع بعد اسـتكامهلا ما يلزم بشـأنه‪.‬‬
‫‪ .5‬يف حـال وجـود خلاف بين استشـاري املشروع واملتعاقـد‪ ،‬يرفـع االستشـاري مطالبـة املتعاقـد مرفقـ ًا هبا مـا لديه من‬
‫حتفظـات إىل اجلهـة احلكوميـة خلال (عشرة أيـام) عمـل مـن تاريـخ اسـتالمه للمطالبـة‪ .‬وعىل اجلهـة احلكوميـة الفصل‬
‫يف موضـوع اخللاف بينهما خلال (مخسـة عشر) يـوم عمـل مـن تلقيهـا املطالبـة‪ ،‬على أن تقوم اجلهـة احلكوميـة برصف‬
‫املسـتحقات التـي ال تكـون موضـوع خالف‪.‬‬
‫املادة العارشة بعد املائة‪:‬‬
‫جيـوز دفـع قيمـة العقـود اخلارجيـة عـن طريق فتـح اعتمادات مسـتندية‪ ،‬وفق ًا لالئحـة االعتمادات املسـتندية املعتمدة من‬
‫الوزارة‪.‬‬
‫املادة احلادية عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع مراعـاة مـا ورد يف البنـد رقـم (‪ )2‬مـن هـذه املـادة‪ ،‬يصرف املسـتخلص اخلتامي الذي جيـب أالّ يقل عـن (‪)%10‬‬
‫يف عقـود اإلنشـاءات العامـة وعـن (‪ )%5‬يف العقـود األخـرى‪ ،‬بعـد تسـليم األعامل تسـلي ًام ابتدائيـ ًا‪ ،‬أو توريد املشتريات‬
‫وتقديـم املتعاقـد الشـهادات اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ .‬شهادة إنجاز باألعامل من اجلهة احلكومية صاحبة املرشوع‪.‬‬
‫ب‪ .‬الشهادات التي يتوجب تقديمها بموجب نامذج العقود املعتمدة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪88‬‬
‫‪ .2‬جيـوز للجهـة احلكوميـة أن جتـزئ املسـتخلص اخلتامي يف العقود التـي يمكن جتزئة أعامهلا وترصف كل املسـتحق عن‬
‫اجلزء املنجز الذي اسـتوىف رشوط االسـتالم والقبول(((‪.‬‬
‫املادة الثانية عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫جيـوز للمتعاقـد التنـازل عـن املبالـغ املسـتحقة لـه بموجـب العقـد بعـد موافقـة اجلهـة املتعاقـدة ووفقـ ًا لصيغـة التنـازل‬
‫املعتمـدة مـن الـوزارة‪ ،‬على أال خيـل ذلـك بحقـوق موظفـي املقـاول‪ ،‬وبحقـوق املورديـن ومقـاويل الباطـن‪ ،‬وبما للجهة‬
‫احلكوميـة أو غريهـا مـن اجلهـات احلكوميـة مـن حقـوق جتـاه املتعاقـد‪.‬‬

‫((( هـذا نـص املـادة بعـد تعديلهـا بموجـب قـرار وزيـر املاليـة رقـم (‪ )1090‬بتاريـخ ‪1445 /09/ 21‬هــ‪ ،‬وكان نصهـا قبل هذا‬
‫التعديـل‪ .1« :‬مـع مراعـاة مـا ورد يف البنـد رقـم (‪ )2‬مـن هـذه املـادة‪ُ ،‬يصرف املسـتخلص اخلتامـي الـذي جيـب أال يقـل عـن‬
‫(‪ )%10‬يف عقود اإلنشـاءات العامة وعن (‪ )%5‬يف العقود األخرى‪ ،‬بعد تسـليم األعامل تسـلي ًام ابتدائي ًا‪ ،‬أو توريد املشتريات‬
‫وتقديـم املتعاقـد الشـهادات اآلتيـة‪ :‬أ‪ -‬شـهادة إنجـاز باألعمال مـن اجلهـة احلكوميـة صاحبـة املرشوع‪ .‬ب‪ -‬شـهادة مـن هيئة‬
‫الـزكاة والرضيبـة واجلامرك‪ ،‬تُثبت سـداد الزكاة أو الرضيبة املسـتحقة‪ .‬ج‪ -‬شـهادة من املؤسسـة العامة للتأمينـات االجتامعية‪،‬‬
‫بتسـجيل املنشـأة يف املؤسسـة وسـداد احلقوق التأمينية‪ .‬د‪ -‬الشـهادات التي يتوجب تقديمها بموجب نامذج العقود املعتمدة‪.‬‬
‫جتـزئ املسـتخلص اخلتامـي يف العقـود التـي يمكـن جتزئـة أعامهلـا وتصرف كل املسـتحق عـن‬ ‫‪ .2‬جيـوز للجهـة احلكوميـة أن ّ‬
‫اجلـزء املنجز الـذي اسـتوىف رشوط االسـتالم والقبول»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪89‬‬
‫الفصل الرابع‬
‫تعديل األسعار وأوامر التغيري‬

‫ن‪86‬‬ ‫املادة الثامنة والستون‪:‬‬


‫ال جيوز تعديل أسعار العقود أو االتفاقيات اإلطارية بالزيادة أو النقص إال يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬تغري أسعار املواد أو اخلدمات الرئيسة الداخلة يف بنود املنافسة والتي حتددها الالئحة‪.‬‬
‫‪ .2‬تعديل التعرفة اجلمركية أو الرسوم أو الرضائب‪.‬‬
‫‪ .3‬إذا حصلت أثناء تنفيذ العقد صعوبات مادية مل يكن باإلمكان توقعها‪.‬‬
‫توضح الالئحة الرشوط واإلجراءات الالزمة لتطبيق حكم هذه املادة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثالثة عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫فيما عـدا عقـود هامـش الربـح املحـدد‪ ،‬يتـم تعديل أسـعار العقد يف احلـاالت املحـددة بموجب املـادة (الثامنة والسـتني)‬
‫مـن النظـام بالزيـادة أو النقـص وفق ًا لألحـكام اآلتية‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬يتـم التعويـض يف حـال تعديـل التعرفـة اجلمركيـة أو الرسـوم أو الرضائـب أو املـواد أو اخلدمـات املسـعرة رسـمي ًا‬
‫بالزيـادة ‪-‬بعـد تاريـخ تقديـم العـرض‪ -‬مـع مراعـاة مـا ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬أن يثبـت املتعاقـد أنـه دفـع التعرفـة اجلمركيـة أو الرسـوم أو الرضائـب أو املـواد أو اخلدمـات املسـعرة رسـمي ًا على‬
‫أسـاس الفئـات املعدلـة بالزيـادة نتيجـة توريـده مـواد خمصصـة ألعمال العقـد‪.‬‬
‫‪َ .2‬أاَل يكـون تعديـل التعرفـة اجلمركيـة أو الرسـوم أو الرضائـب أو املـواد أو اخلدمـات املسـعرة رسـمي ًا قـد صـدر بعـد‬
‫انتهـاء املـدة املحـددة لتنفيـذ العقد‪.‬‬
‫‪ّ .3‬أاّل يكون حتمل املتعاقد هلا نتيجة لتأخره يف التنفيذ‪ّ ،‬إاّل إذا اثبت أن التأخري كان بسبب خارج عن إرادته‪.‬‬
‫ويف مجيـع األحـوال‪ ،‬خيصـم مـن املتعاقـد مقدار الفرق يف الرسـوم أو الرضائب أو املواد أو اخلدمات املسـعرة رسـمي ًا بعد‬
‫ختفيضهـا؛ مـا مل يثبـت املتعاقـد أنه أداها عىل أسـاس الفئات قبـل التعديل‪.‬‬
‫ثانيـ ًا‪ :‬يتـم التعويـض عـن زيـادة أسـعار املـواد األوليـة كاإلسـمنت أو احلديـد أو اإلسـفلت أو اخلرسـانة اجلاهـزة أو‬
‫األخشـاب أو األنابيـب أو الكابلات‪ ،‬أو أي مـواد أوليـة أخـرى يتـم حتديدهـا مـن الـوزارة أو باالتفـاق معهـا؛ وفقـ ًا‬
‫للشروط اآلتيـة‪:‬‬
‫‪ .1‬أن يكون التغري يف األسعار واقع ًا بعد تاريخ تقديم املتعاقد لعرضه‪.‬‬
‫‪ .2‬أال يكون سبب ذلك عائد ًا إىل التأخر يف التنفيذ ألسباب تعود إىل املتعاقد‪.‬‬
‫‪ .3‬ال ينظـر يف تعديـل أسـعار البنـود ّإاّل فيما يتجـاوز فيـه تغري األسـعار يف السـوق للبنـد الواحـد انخفاضـ ًا أو ارتفاع ًا ما‬
‫نسـبته (‪ ،)%10‬وفقـ ًا للمـؤرشات السـعرية التـي تصدر عـن اجلهـة ذات االختصاص‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪90‬‬
‫‪ .4‬أن يرتتب عىل التغري يف األسعار ارتفاع ًا يف تكلفة العقد بنسبة تزيد عىل (‪ )%3‬من قيمته اإلمجالية‪.‬‬
‫‪ .5‬حيسـم مـن املتعاقـد مقـدار الفرق يف أسـعار املـواد األولية املحـددة بموجب البند (ثانيـ ًا) من هذه املـادة إذا انخفضت‬
‫وفقـ ًا للنسـب والرشوط املشـار إليها يف التعويض عـن الزيادة‪.‬‬
‫ثالث ًا‪ :‬إجراءات النظر يف التعويض‪:‬‬
‫‪ .1‬على املتعاقـد إذا رأى أحقيتـه بـأي تعويـض مـايل يف احلـاالت املشـار إليهـا يف املـادة (الثامنة والسـتني) مـن النظام‪ ،‬أن‬
‫يتقـدم بمطالبتـه مدعومـة باملسـتندات واإلثباتـات الالزمـة إىل االستشـاري أو إىل اجلهـة احلكوميـة مبـارش ًة يف املشـاريع‬
‫التـي ال تسـتلزم وجـود استشـاري‪ ،‬وذلـك خلال مـدة ال تتجـاوز (سـتني) يوم ًا مـن حـدوث الواقعة‪.‬‬
‫‪ .2‬يقـوم االستشـاري بدراسـة مطالبـة املتعاقـد خلال مـدة ال تتجـاوز (واحـد وعرشيـن) يوم ًا مـن تاريخ تلقيـه املطالبة‬
‫مكتملـ ًة‪ ،‬ويرفـع تقريـر ًا بذلـك إىل اجلهـة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .3‬تقـوم اجلهـة احلكوميـة بعـد تلقيهـا تقريـر االستشـاري أو مطالبـة املتعاقـد بدراسـة طلـب املتعاقـد بالتعويـض مـن‬
‫النواحـي الفنيـة واملاليـة والقانونيـة‪ ،‬ثـم عـرض التقريـر أو املطالبـة ونتائج الدراسـة على جلنة فحص العـروض إلصدار‬
‫التوصيـة الالزمـة خلال مـدة ال تتجـاوز (مخسـة وأربعين) يومـ ًا مـن تاريـخ تلقيهـا التقريـر أو املطالبـة‪.‬‬
‫‪ .4‬تقـوم اجلهـة احلكوميـة برفـع حمضر جلنة فحص العـروض بعد اعتماده من رئيس اجلهة مشـفوع ًا باملسـتندات املتعلقة‬
‫باملطالبـة إىل اللجنـة املنصـوص عليهـا يف املـادة (السادسـة والثامنين) مـن النظـام‪ ،‬للنظر يف اسـتحقاق املقـاول للتعويض‬
‫وإصـدار القـرار اللازم هبـذا الشـأن خلال مدة ال تتجـاوز (مخسـة وأربعني) يومـ ًا من تاريـخ تلقيها املطالبـة مكتملة‪.‬‬
‫‪ .5‬جيـب أال يتجـاوز مـا تدفعـه اجلهـة احلكوميـة للمتعاقـد مـن تعويضـات بموجـب هـذه املـادة مـا نسـبته (‪ )%20‬مـن‬
‫القيمـة اإلمجاليـة للعقـد‪ ،‬على أن تدفـع تلـك التعويضـات مـن قبـل اجلهـة احلكوميـة مبـارشة‪ .‬وعلى املتعاقـد التقـدم إىل‬
‫املحكمـة اإلداريـة للمطالبـة بما يزيـد عـن النسـبة املحـددة يف هـذه الفقـرة مـن تعويضـات‪.‬‬
‫‪ .6‬ال جيـوز للجهـة احلكوميـة النظـر يف التعويـض عـن أي مطالبـات يتقـدم املتعاقـد هبـا خلاف مـا نصـت عليـه املـادة‬
‫(الثامنـة والسـتون) مـن النظـام‪.‬‬

‫املادة التاسعة والستون‪:‬‬


‫للجهـة احلكوميـة ‪-‬يف حـدود احتياجاهتـا الفعليـة‪ -‬إصـدار أوامـر تغيير بالزيـادة يف العقـد بما ال‬
‫يتجـاوز (‪ )%10‬مـن قيمتـه‪ ،‬وهلـا إصـدار أوامـر تغيير بالتخفيـض بما ال يتجـاوز (‪ )%20‬مـن قيمتـه‪،‬‬
‫وفقـ ًا ملـا توضحـه الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (التاسـعة والسـتني) مـن النظـام‪ ،‬تلتـزم اجلهـة احلكوميـة يف حـال قـررت زيـادة أو ختفيـض‬
‫التزامـات املتعاقـد أو إجـراء أي تعديـل أو تغيير يف األعمال املتعاقـد على تنفيذهـا؛ بمراعـاة الضوابـط اآلتيـة‪:‬‬
‫ال للعقد وليست خارجة عن نطاقه‪.‬‬ ‫‪ .1‬أن تكون األعامل اإلضافية حم ً‬

‫الفهرس‬ ‫‪91‬‬
‫‪ .2‬أن حتقـق التعديلات أو التغييرات الالزمـة لألعمال مـا خيـدم مصلحـة املرفـق‪ ،‬على ّأاّل يـؤدي ذلـك إىل اإلخلال‬
‫بالشروط واملواصفـات أو التغيير يف نطـاق األعمال أو طبيعـة العقـد أو توازنـه املـايل‪.‬‬
‫‪ .3‬التأكد من توافر املبالغ الالزمة لتغطية قيمة األعامل اإلضافية قبل تعميد املتعاقد هبا‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا مل يكـن لألعمال اإلضافيـة بنـود أو كميـات مماثلـة يف العقـد‪ ،‬فيتـم العـرض على جلنـة فحـص العـروض أو جلنـة‬
‫فحـص عـروض الشراء املبـارش بحسـب احلـال‪ ،‬لدراسـة طلـب التكليف بتلـك األعمال ومناسـبة األسـعار املقدمة من‬
‫املتعاقـد‪ .‬فـإن مل يوافـق املتعاقـد على مـا تنتهـي إليـه اللجنـة‪ ،‬يتـم التعاقـد على تنفيذهـا بواسـطة متنافسين آخريـن وفقـ ًا‬
‫ألحـكام النظـام وهـذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .5‬ال جيوز التكليف بأعامل إضافية بعد استالم اجلهة احلكومية األعامل حمل العقد‪.‬‬
‫‪ .6‬خيتـص صاحـب الصالحيـة يف الرتسـية بإصـدار مجيـع األوامـر اخلاصـة بزيـادة أو ختفيـض التزامـات املتعاقـد واملـدد‬
‫املسـتحقة عـن األعمال اإلضافية‪.‬‬
‫املادة اخلامسة عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫ال جيـوز للمتعاقـد تنفيـذ أي أعمال أو خدمـات غري مشـمولة بكميـات وبنود العقـد‪ ،‬إال بتعميد خاص هبا‪ ،‬وال يسـتحق‬
‫املتعاقـد قيمـة األعمال التي ينفذهـا باملخالفة لذلك‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪92‬‬
‫الفصل اخلامس‬
‫التنازل عن العقد والتعاقد من الباطن‬

‫املادة السبعون‪:‬‬
‫مـورد آخـر إال بعـد‬
‫ال جيـوز للمتعاقـد معـه التنـازل عـن العقـد أو جـزء منـه ملقـاول أو متعهـد أو ّ‬
‫احلصـول على موافقـة مكتوبـة مـن اجلهـة احلكوميـة والـوزارة‪ ،‬وتوضـح الالئحـة رشوط وضوابـط‬
‫التنـازل عـن العقـد أو جـزء منـه‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السابعة عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫مـع عـدم اإلخلال بأحـكام املـادة (السـبعني) من النظام‪ ،‬على اجلهة احلكوميـة يف حال تقـدم املتعاقد بطلـب التنازل عن‬
‫العقـد أو جـزء منه ملتعاقـد آخر؛ مراعـاة ما ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬وجـود أسـباب مبررة لـدى املتعاقـد تسـتوجب التنـازل عـن كامـل العقـد أو جزء منـه‪ ،‬وأال يسـبق للمتعاقـد التنازل‬
‫عـن أي مشروع آخـر خلال السـنوات الثلاث السـابقة على إبـرام العقد املـراد التنـازل عنه‪.‬‬
‫‪ .2‬العـرض على جلنـة فحـص العـروض لدراسـة طلـب التنـازل وإصـدار التوصيـة الالزمـة ورفعهـا إىل رئيـس اجلهـة‬
‫احلكوميـة‪ ،‬على أن تبين اللجنـة يف حمرضهـا املبررات واألسـباب التـي اعتمـدت عليهـا يف توصيتهـا‪.‬‬
‫‪ .3‬يف حـال موافقـة صاحـب الصالحيـة‪ ،‬يرفـع طلـب التنـازل مرفقـ ًا بـه حمضر اللجنـة واملسـتندات ذات العالقـة إىل‬
‫الـوزارة للموافقـة‪.‬‬
‫‪ .4‬يكـون التنـازل بموجـب اتفاقيـة تنـازل مربمة بني أطـراف التنازل ومصدقة مـن الغرفة التجاريـة‪ ،‬وأن تتضمن حتديد‬
‫التزامـات األطـراف جتـاه املشروع واجلهة احلكومية‪ .‬وال تعـد اتفاقية التنازل نافـذة إال باعتامدها مـن اجلهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .5‬أن تتوفـر يف املتعاقـد املتنـازل لـه رشوط التعامـل مـع اجلهـة احلكوميـة‪ ،‬وأن يكـون مصنفـ ًا يف جمـال ودرجـة األعمال‬
‫املتنـازل لـه عنهـا‪ ،‬وأن جيتـاز مجيـع متطلبـات التقييـم الفنـي والتأهيـل إذا كان املشروع ممـا يشترط لـه التأهيـل أو رأت‬
‫اجلهـة احلكوميـة إجـراء تأهيـل لـه‪ ،‬وأال يرتتـب على التنـازل إرضار باملشروع املتنـازل عنـه أو إخلال باالنتفـاع بـه‪.‬‬
‫‪ .6‬تسجل حاالت التنازل بعد املوافقة عليها يف سجل املتعاقد يف البوابة‪.‬‬

‫املادة احلادية والسبعون‪:‬‬


‫مـورد آخـر دون احلصول‬
‫‪ .1‬ال جيـوز للمتعاقـد معـه التعاقـد مـن الباطـن مـع مقـاول أو متعهد أو ّ‬
‫على موافقـة مكتوبـة مـن اجلهـة احلكوميـة‪ ،‬وحتـدد الالئحـة رشوط التعاقد مـن الباطـن وضوابطه‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪93‬‬
‫املورد مـن الباطن‪ ،‬وحتدد‬
‫‪ .2‬للجهـة احلكوميـة تقديـم الدفعـات مبـارشة إىل املقاول أو املتعهـد أو ّ‬
‫الالئحـة رشوط وضوابط ذلك‪.‬‬
‫‪ .3‬يكـون املتعاقـد معـه ‪-‬يف مجيـع األحـوال‪ -‬مسـؤوالً بالتضامـن مع املقـاول أو املتعهـد أو ّ‬
‫املورد‬
‫مـن الباطـن عـن تنفيذ العقـد وفقـ ًا لرشوطه‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثامنة عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬مع مراعاة ما ورد يف املادة (احلادية والسبعني) من النظام‪ ،‬يشرتط يف التعاقد من الباطن ما ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬احلصول عىل موافقة اجلهة احلكومية املسبقة قبل التعاقد‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن تشـتمل العقـود املربمـة مـع املتعاقديـن الباطـن على الكميـات واألعمال املوكلة هلم وأسـعار التعاقـد معهم وفق ًا‬
‫ملتطلبـات ورشوط ومواصفـات املرشوع‪.‬‬
‫ج‪ -‬أال يكـون املتعاقـد مـن الباطـن مـن األشـخاص املشـار إليهـم يف املـادة (الرابعـة عرش) من هـذه الالئحـة‪ ،‬وأن يكون‬
‫مرخصـ ًا يف األعمال املتعاقـد على تنفيذهـا‪ ،‬ومصنفـ ًا يف املجـال وبالدرجـة املطلوبـة إذا كانـت األعمال ممـا يشترط هلـا‬
‫التصنيـف‪ ،‬وأن يكـون لديـه املؤهلات والقـدرات الكافيـة لتنفيـذ تلـك األعمال‪.‬‬
‫د‪ -‬أال تزيد نسبة األعامل واملشرتيات املسندة إىل املتعاقد من الباطن عىل (‪ )%30‬من قيمة العقد‪.‬‬
‫هــ‪ -‬أن يكـون املتعاقـد الرئيـس مسـؤوالً أمـام اجلهـة احلكوميـة عـن األعمال املتعاقـد على تنفيذهـا مـن الباطـن وفقـ ًا‬
‫للشروط واملواصفـات املوضحـة يف العقـد‪.‬‬
‫و‪ -‬عدم جواز قيام املتعاقد من الباطن بالتعاقد مع أي متعاقد آخر من الباطن لتنفيذ األعامل املتعاقد معه عىل تنفيذها‪.‬‬
‫ز‪ -‬أن يقـدم املتعاقـد الرئيـس إقـرار ًا منـه يسـمح للجهـة احلكوميـة أن تتـوىل رصف مسـتحقات متعاقـدي الباطـن عـن‬
‫األجـزاء التـي قامـوا بتنفيذهـا مـن املشروع مـن مسـتحقاته لـدى اجلهـة‪ ،‬وذلـك يف حـال تأخـره أو عـدم قيامـه بذلـك‪.‬‬
‫‪ .2‬جيـوز أن يتـم التعاقـد مـن الباطـن لتنفيـذ أعمال ومشتريات تزيـد عـن (‪ )%30‬وتقـل عـن (‪ )%50‬مـن قيمـة العقـد؛‬
‫رشيطـة احلصـول على موافقـة مسـبقة مـن مركـز حتقيق كفـاءة اإلنفـاق واجلهـة احلكوميـة‪ ،‬وأن يتم إسـناد تلـك األعامل‬
‫واملشتريات إىل أكثـر مـن متعاقـد مـن الباطـن يتـم تأهيلهـم هلـذا الغرض‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪94‬‬
‫الفصل السادس‬
‫الغرامات ومتديد العقود‬

‫املادة الثانية والسبعون‪:‬‬


‫إذا تأخـر املتعاقـد يف تنفيـذ العقـد عـن املوعـد املحدد؛ تفرض عليـه غرامة تأخير ال تتجاوز (‪)%6‬‬
‫مـن قيمـة عقـد التوريـد‪ ،‬وال تتجـاوز (‪ )%20‬مـن قيمـة العقـود األخـرى‪ ،‬وجيـوز زيـادة تلـك النسـب‬
‫بموافقـة مسـبقة مـن الوزيـر‪ ،‬على أن توضح تلـك الزيـادة للمتنافسين قبل تقديـم عروضهم‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة التاسعة عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫عنـد وضـع غرامـات التأخير لألعمال املنفـذة بأسـلوب االتفاقيـة اإلطاريـة‪ ،‬تكـون القيمـة اإلمجاليـة ألمـر الشراء هـي‬
‫القيمـة اإلمجاليـة للعقـد‪.‬‬
‫املادة العرشون بعد املائة‪:‬‬
‫جيـب على اجلهـة احلكوميـة عنـد تقديـر الغرامـات يف العقـود‪ ،‬النـص على أسـلوب حسـم الغرامـة يف رشوط املنافسـة‬
‫ورشوط العقـد؛ بحيـث تغطـي الغرامـة كافـة جوانـب التقصير أو التأخير يف التنفيذ‪ ،‬وأن تتـدرج يف التطبيق تناسـب ًا مع‬
‫درجـة املخالفـة سـواء كانـت بمبلـغ مقطوع أم بنسـبة حمـددة من قيمـة البند املقرص يف تنفيـذه أو بأي أسـلوب آخر يتالءم‬
‫مـع طبيعـة البنـد املقصر يف تنفيذه‪.‬‬
‫املادة احلادية والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫إضافـة إىل حسـم الغرامـة‪ ،‬يتـم حسـم قيمـة البنـود واخلدمات غير املنفـذة أو التي نفذت خالفـ ًا ملا تم االتفـاق عليه مهام‬
‫بلغـت قيمتهـا‪ ،‬وذلـك باعتبارها بنـود ًا غري منفذة‪.‬‬
‫املادة الثانية والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫يف عقـود اإلنشـاءات العامـة‪ ،‬إذا رأت اجلهـة احلكومية ‪-‬بعد االسـتالم االبتدائي‪ -‬أن اجلزء املتأخـر ال يمنع من االنتفاع‬
‫بالعمـل على الوجـه األكمـل يف املوعـد املحـدد النتهائه وال يسـبب ارتباك ًا يف اسـتعامل أي منفعـة أخرى وال يؤثر سـلبي ًا‬
‫على مـا تـم مـن العمـل نفسـه‪ ،‬فيقتصر حسـم الغرامـة على قيمـة األعمال املتأخـرة‪ ،‬وفقـ ًا ألسـلوب تقديـر الغرامـة عىل‬
‫األعمال األصليـة‪ ،‬على أال يتجـاوز إمجـايل الغرامة نسـبة (‪ )%20‬مـن قيمة األعمال املتأخرة‪.‬‬
‫املادة الثالثة والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬يف العقـود املختلطـة‪ ،‬إذا قصر أو تأخـر املتعاقـد يف تنفيـذ التزاماتـه‪ ،‬تطبق الغرامـة عىل كل جزء بحسـب طبيعته‪ ،‬وبام‬
‫ال يتجـاوز احلـد األعلى لنسـبة الغرامـة املقـررة بموجـب النظام؛ رشيطـة أن تكون أجـزاء العقد منفصلة‪ ،‬مـن حيث مدة‬
‫التنفيـذ والتسـليم والقيمة اإلمجالية‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا مل تكن أجزاء العقد منفصلة‪ ،‬تطبق الغرامة وفق ًا للنشاط الغالب‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪95‬‬
‫املادة الثالثة والسبعون‪:‬‬
‫قصر املتعاقـد معـه يف عقـود اخلدمـات ذات التنفيـذ املسـتمر يف تنفيـذ التزاماتـه؛ تُفـرض عليـه‬
‫إذا ّ‬
‫غرامـة ال تتجـاوز (‪ )%20‬مـن قيمـة العقـد‪ ،‬مـع حسـم قيمـة األعمال التـي مل تُنفـذ‪ ،‬وجيوز زيـادة تلك‬
‫النسـبة بموافقـة مسـبقة مـن الوزيـر‪ ،‬على أن توضـح تلـك الزيادة للمتنافسين قبـل تقديـم عروضهم‪.‬‬

‫املادة الرابعة والسبعون‪:‬‬


‫يكون متديد العقد واإلعفاء من الغرامة يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا كُلـف املتعاقـد معـه بأعمال إضافيـة‪ ،‬بشرط أن تكـون املـدة املضافـة متناسـبة مـع حجـم‬
‫األعمال وطبيعتهـا وتاريـخ التكليـف هبـا‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا كانت االعتامدات املالية السنوية للمرشوع غري كافية إلنجاز العمل يف الوقت املحدد‪.‬‬
‫‪ .3‬إذا كان التأخري يعود إىل اجلهة احلكومية أو ظروف طارئة‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا تأخر املتعاقد معه عن تنفيذ العقد ألسباب خارجة عن إرادته‪.‬‬
‫‪ .5‬إذا صدر أمر من اجلهة احلكومية بإيقاف األعامل أو بعضها ألسباب ال تعود إىل املتعاقد معه‪.‬‬
‫وحتدد الالئحة ضوابط وإجراءات متديد العقود واإلعفاء من الغرامة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السادسة عرشة بعد املائة‪:‬‬
‫جيـوز متديـد عقـود اخلدمات ذات التنفيذ املسـتمر‪ ،‬كالصيانة والنظافة والتشـغيل وخدمات اإلعاشـة بام ال يتجاوز نسـبة‬
‫(‪ )%10‬مـن قيمـة العقـد اإلمجاليـة كأعمال إضافيـة‪ ،‬بشرط أال تكون هذه النسـبة قد اسـتنفذت يف تنفيذ بنـود أو كميات‬
‫إضافية أخرى‪.‬‬
‫ل‪128‬‬ ‫املادة الرابعة والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫جيـب على املتعاقـد تنفيـذ العقـد خلال املـدة املحـددة لتنفيـذه ووفق ًا للربنامـج الزمنـي املعتمد مـن اجلهـة احلكومية‪ ،‬وال‬
‫جيـوز للجهـة إصـدار قـرار بتمديـد العقـد أو إبلاغ املتعاقد متديد عقـده يف غري احلاالت املحـددة بموجب املـادة (الرابعة‬
‫والسـبعني) مـن النظـام‪ ،‬وال يعـد مـن التمديـد املعفـي مـن الغرامـة منـح املتعاقـد فرصـة السـتكامل األعمال وتعديـل‬
‫الربنامـج الزمني‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪96‬‬
‫املادة اخلامسة والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬تصـدر أوامـر إيقـاف املتعاقديـن عـن كامـل األعمال أو جـزء منهـا‪ ،‬من قبـل صاحب الصالحيـة يف الرتسـية‪ ،‬عىل أن‬
‫يكـون األمـر الصـادر بإيقـاف األعامل متزامنـ ًا مع فرتة التوقـف الفعلية‪ ،‬وأن يبلـغ املتعاقد بذلك بموجـب خطاب حيدد‬
‫فيـه تاريـخ بـدء إيقـاف األعمال أو إيقـاف جـزء منها‪ ،‬كام جيـب إبالغه باسـتئناف األعامل بعـد زوال أسـباب التوقف‪.‬‬
‫‪ .2‬يعـوض املتعاقـد عـن كامـل مـدة التوقـف الـكيل بمـدة مماثلـة‪ .‬وإذا كان التوقـف جزئيـ ًا‪ ،‬يعـوض بمـدة تتناسـب مـع‬
‫تأثير اجلـزء املوقـف على سير املشروع بنـاء على تقريـر فنـي يعـده االستشـاري (إن وجد)‪.‬‬
‫‪ .3‬يعـوض املتعاقـد عـن كل (ثالثين) يـو ٍم متصلـة مـن اإليقـاف الـكيل بمـدة (ثالثـة) أيـام؛ وذلـك للتجهيـز والتهيئـة‬
‫السـتئناف األعمال‪ ،‬على ّأاّل يتجـاوز إمجـايل مـدد التعويـض (مخسـة وأربعين) يومـ ًا‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا كلــف املتعاقــد بتنفيــذ أعــال إضافيــة‪ ،‬يمــدد تنفيــذ العقــد ملــدة تتناســب مــع حجــم األعــال اإلضافيــة التــي كلــف‬
‫هبــا املتعاقد‪.‬‬
‫املادة السادسة والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫يف غير حـاالت التمديـد بسـبب اإليقـاف أو التكليف بأعمال إضافية أو النقـص يف االعتامد املايل‪ ،‬تقـوم اجلهة احلكومية‬
‫بتمديـد العقد وفق اإلجـراءات اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬يعـد االستشـاري ‪-‬بعـد اسـتالمه طلـب التمديـد مـن املتعاقـد‪ -‬تقريـر ًا فنيـ ًا باألسـباب واملبررات التـي تسـتوجب‬
‫التمديـد‪ ،‬ويرفـع تقريـره إىل اجلهـة احلكوميـة خلال (واحـد وعرشيـن) يومـ ًا مـن تاريـخ اسـتالمه الطلـب‪ .‬ويف حـال‬
‫مل يتطلـب املشروع وجـود استشـاري‪ ،‬يرفـع املتعاقـد طلـب التمديـد إىل اجلهـة احلكوميـة مبـارشة موضحـ ًا فيـه أسـباب‬
‫التمديـد ومربراتـه‪.‬‬
‫‪ .2‬تـدرس اجلهـة احلكوميـة طلـب التمديـد فنيـ ًا وتعـد تقريـر ًا بمـدة التمديـد‪ ،‬وتعرضـه على جلنـة فحـص العـروض‬
‫لدراسـته وإعـداد التوصيـة املناسـبة لصاحـب الصالحيـة‪ ،‬على أن يتضمـن حمضر اللجنـة أسـباب ومبررات التمديـد‪،‬‬
‫وذلـك خلال مـدة ال تتجـاوز (ثالثين) يومـ ًا‪.‬‬
‫‪ .3‬بعـد موافقـة صاحـب الصالحيـة‪ ،‬يبلـغ املتعاقـد بالتمديد‪ ،‬وترسـل نسـخة إىل االستشـاري لتعديل الربنامـج الزمني‬
‫خلال (سـبعة) أيـام‪ .‬فـإذا مل يوجد استشـاري للمشروع‪ ،‬يقوم املتعاقـد بتعديل الربنامـج الزمني خالل املـدة املحددة يف‬
‫هـذه الفقـرة ووفق ًا ملـا يقره صاحـب الصالحية‪.‬‬
‫‪ .4‬جيب أن تتناسب مدة التمديد مع الظروف املوجبة للتمديد‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪97‬‬
‫الفصل السابع‬
‫السحب اجلزئي والتنفيذ على حساب املتعاقد معه‬

‫املادة اخلامسة والسبعون‪:‬‬


‫للجهـة احلكوميـة سـحب جـزء مـن األعمال واملشتريات وتنفيذها عىل حسـاب املتعاقـد معه؛ إذا‬
‫أخـل بالتزاماتـه التعاقديـة بعـد إنـذاره‪ ،‬وتوضـح الالئحـة ما يلـزم لتطبيق هـذه املادة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السابعة والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫تكـون اجلهة احلكومية جلنـة فنية ملعاينة‬
‫‪ .1‬إذا انتهـت مـدة العقـد يف عقـود اإلنشـاءات العامة ومل يسـلم املتعاقد األعامل‪ّ ،‬‬
‫األعمال وإعـداد حمضر باالشتراك مـع املتعاقـد؛ حلصر األعمال املنجـزة ونسـبة اإلنجـاز وحتديـد أسـباب ومعوقـات‬
‫التأخير يف التنفيذ‪.‬‬
‫‪ .2‬تُسـتلم األعمال يف عقـود اإلنشـاءات العامـة اسـتالم ًا ابتدائيـ ًا بعـد تقديـم املتعاقـد إشـعار ًا بإنجازهـا‪ ،‬وعلى اجلهـة‬
‫احلكوميـة تكويـن جلنـة للبـدء يف املعاينـة واالسـتالم خلال (مخسـة عشر) يومـ ًا مـن تاريـخ ورود إشـعار املتعاقـد‪ .‬وإذا‬
‫مل تتمكـن اجلهـة مـن اسـتالم املشروع ألسـباب ال عالقـة للمتعاقـد هبـا ‪-‬كوجـود مـا يمنـع مـن التشـغيل أو التجربـة أو‬
‫لسـبب آخـر ممـا هـو مـن مسـؤوليات اجلهـة‪ -‬فتعـد بذلـك حمضر معاينـة بمشـاركة املتعاقـد أو ممثلـه حلرص كافـة األعامل‬
‫املنجـزة يف املشروع‪ ،‬و ُيعـد حمضر املعاينـة املكتمـل ‪-‬يف حـال عـدم متكـن اجلهـة من اسـتالم املشروع ألسـباب ال عالقة‬
‫للمتعاقـد هبـا‪ -‬اسـتالم ًا ابتدائيـ ًا ومسـوغ ًا لصرف قيمـة تلك األعمال واملسـتخلص اخلتامي‪ ،‬مـع بقاء املتعاقد مسـؤوالً‬
‫عـن إجـراء االختبـارات والتجربـة لالسـتالم النهائـي حـال زوال تلـك األسـباب خلال فترة الضمان(((‪.‬‬
‫ل‪101‬‬ ‫املادة الثامنة والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع عـدم اإلخلال بأحكام املـادة (الرابعة والعرشين بعد املائـة) من هذه الالئحة‪ ،‬يبقى املرشوع يف عقود اإلنشـاءات‬
‫العامـة يف ضمان املتعاقـد مـدة ال تقـل عن (سـنة)‪ ،‬اعتبـار ًا من تاريخ االسـتالم االبتدائـي‪ ،‬ويف حال وجـدت نواقص يف‬
‫املشروع بعـد اسـتالمه‪ ،‬فتبـدأ مدة الضامن لتلـك النواقص من تاريخ اسـتالمها‪.‬‬

‫((( هـذا نـص املـادة بعـد تعديلهـا بموجـب قـرار وزيـر املاليـة رقـم (‪ )451‬بتاريـخ ‪1444/ 04/ 07‬هــ‪ ،‬وكان نصهـا قبـل هـذا‬
‫التعديـل‪ .1« :‬إذا انتهـت مـدة العقـد يف عقـود اإلنشـاءات العامـة ومل يسـلم املتعاقـد األعمال‪ ،‬تكـون اجلهـة جلنـة فنيـة ملعاينـة‬
‫األعمال وإعـداد حمضر باالشتراك مـع املتعاقد؛ حلرص األعمال املنجزة ونسـبة اإلنجاز وحتديد أسـباب ومعوقـات التأخري يف‬
‫التنفيـذ‪ .2 .‬تسـتلم األعمال يف عقـود اإلنشـاءات العامـة اسـتالم ًا ابتدائيـ ًا بعـد تقديـم املتعاقـد إشـعار ًا بإنجازهـا‪ ،‬وعىل اجلهة‬
‫احلكوميـة تكويـن جلنـة للبـدء يف املعاينة واالسـتالم خالل (مخسـة عرش) يومـ ًا من تاريخ ورود إشـعار املتعاقـد‪ ،‬وإذا مل تتمكن‬
‫اجلهـة مـن اسـتالم املشروع ألسـباب ال عالقـة للمتعاقـد هبا ‪-‬كوجـود ما يمنع مـن التشـغيل أو التجربة أو لسـبب آخر مما هو‬
‫مـن مسـئوليات اجلهـة‪ -‬فتعـد بذلـك حمضر معاينـة بمشـاركة املتعاقـد أو ممثله حلصر كافة األعمال املنجـزة يف املرشوع»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪98‬‬
‫‪ .2‬يلتـزم املتعاقـد خلال سـنة الضمان املشـار إليهـا يف الفقـرة (‪ )1‬مـن هـذه املـادة بصيانـة وإصلاح واسـتبدال مـا يظهر‬
‫مـن عيـوب يف املـواد أو األجهـزة أو املعـدات أو عيـوب يف التنفيـذ‪ ،‬وال حيـول دون التـزام املتعاقـد بضامهنـا وصيانتهـا‬
‫اسـتالم اجلهـة لألعمال مـع عـدم إبـداء مالحظاهتـا عليها أو على ما يظهر مـن نواقص أو مـواد خمالفـة للمواصفات مما مل‬
‫يتـم تداركـه أثنـاء االسـتالم االبتدائـي‪ .‬وإذا مل يلتـزم بذلـك‪ ،‬تنفـذ األعمال عىل حسـابه بام ال يتجاوز األسـعار السـائدة‪،‬‬
‫وذلـك بعـد إنـذاره بالطريقـة التـي تراها اجلهة مناسـبة‪.‬‬
‫‪ .3‬ال يشـمل الضمان والصيانـة املشـار إليهما يف الفقـرة (‪ )2‬من هذه املادة‪ ،‬أعمال الصيانة الدوريـة أو العادية الناجتة عن‬
‫االسـتخدام‪ ،‬مـا مل يرجـع سـبب ذلـك إىل عيب يف املـواد أو األجهزة أو املعـدات أو يف التنفيذ‪ ،‬طبقـ ًا لألصول الفنية‪.‬‬
‫‪ .4‬تسـتلم األعمال اسـتالم ًا هنائي ًا يف عقود اإلنشـاءات العامة‪ ،‬بعـد انتهاء مدة الضامن والصيانة وتنفيـذ املتعاقد التزاماته‬
‫وتسـليمه املخططات ومواصفات األجهزة واملعدات واملسـتندات املتعلقة باملرشوع وفق ًا لرشوط العقد‪.‬‬
‫املادة التاسعة والعرشون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬يف العقـود ذات التنفيـذ املسـتمر‪ ،‬تكـون اجلهـة احلكوميـة جلنة فنيـة ملعاينة األعامل واسـتالمها قبل انتهاء مـدة العقد بـ‬
‫(ثالثين) يـوم‪ ،‬ويتـم اسـتالم تلك األعمال بموجب حمرض يوقـع عليه املتعاقـد أو ممثله‪ .‬ويلتـزم املتعاقد باسـتكامل تنفيذ‬
‫أي تقصير أو نقـص يف األعمال‪ ،‬فـإذا مل يلتـزم بذلـك‪ ،‬تنفـذ تلك األعامل عىل حسـابه بام ال يتجاوز األسـعار السـائدة أو‬
‫بحسـم قيمتهـا من مسـتخلصات املتعاقـد‪ ،‬وذلك بعد إنـذاره بالطريقـة التي تراها اجلهة املناسـبة‪.‬‬
‫‪ .2‬يتـم اسـتالم األعمال بشـكل هنائـي بعـد انتهـاء مـدة العقـد وفقـ ًا لآلليـة واإلجـراءات املشـار إليهـا يف الفقـرة (‪ )1‬من‬
‫هـذه املادة‪.‬‬
‫املادة الثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع مراعـاة مـا ورد يف قواعـد وإجـراءات املسـتودعات احلكوميـة‪ ،‬يقـوم املـورد بتسـليم األصنـاف إىل مسـتودعات‬
‫اجلهـة احلكوميـة أو إىل املـكان املحـدد للتسـليم يف العقـد‪.‬‬
‫‪ .2‬تقـوم اجلهـة باسـتالم األصنـاف التـي حتتـاج إىل فحـص اسـتالم ًا مؤقتـ ًا‪ ،‬وحيرر بذلك إشـعار اسـتالم مؤقـت يوضح‬
‫فيـه مـا تـم توريـده‪ ،‬ويعتبر تاريـخ االسـتالم املؤقـت لألصناف يف حـال قبوهلا هـو تاريـخ االسـتالم النهائي‪.‬‬
‫‪ .3‬يشـعر املـورد بموعـد اجتامع جلنة الفحص واالسـتالم‪ ،‬ويسـمح له بحضور إجـراءات الفحص واالسـتالم النهائي‪.‬‬
‫ويعتبر قـرار اللجنـة بقبـول أو رفـض األصناف نافـذ ًا بمجرد املوافقـة عليه من قبل صاحـب الصالحية‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا رفضـت جلنـة الفحـص صنفـ ًا أو أكثـر مـن األصنـاف املـوردة‪ ،‬يب ّلغ املـورد باألصنـاف املرفوضة وأسـباب رفضها‬
‫وبوجـوب سـحبها خلال (سـبعة) أيـام وتوريـد بديـل عنهـا خلال مـدة حتددهـا جلنـة الفحـص‪ ،‬وال تتحمـل اجلهـة‬
‫مسـئولية مـا حيـدث لألصنـاف مـن فقـدان أو تلـف بعـد انتهـاء املـدة املحـددة لسـحبها‪.‬‬
‫‪ .5‬إذا طلـب املـورد إعـادة حتليـل األصنـاف املرفوضـة لعـدم مطابقتها للمواصفـات أو العينـة املعتمدة وتم قبـول طلبه‪،‬‬
‫فيتحمـل املـورد مصاريـف التحليل مـا مل تكن النتيجـة لصاحله‪.‬‬
‫املادة السادسة والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا أخـل املتعاقـد بجـزء واحـد أو عـدة أجـزاء مـن املشروع‪ ،‬تنذره اجلهـة احلكوميـة إلصالح أوضاعه خالل (مخسـة‬
‫عشر) يومـ ًا‪ .‬فـإذا مل يمتثـل املتعاقـد‪ ،‬جـاز هلـا تنفيذ هذا اجلـزء عىل حسـابه بام ال يتجاوز األسـعار السـائدة‪.‬‬
‫‪ .2‬يتـم السـحب اجلزئـي مـن املتعاقـد بقـرار من رئيـس اجلهة احلكوميـة أو من يفوضـه‪ ،‬بناء عىل توصية مـن جلنة فحص‬
‫العـروض أو اللجنـة املختصـة بالرشاء بحسـب احلال‪ ،‬ويتم إبلاغ املتعاقد بذلك‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪99‬‬
‫املادة السابعة والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫تقـوم اجلهـة احلكوميـة باحلجـز على مسـتحقات املتعاقـد املسـحوبة منـه األعامل بما ال يتجاوز قيمـة األعامل التي سـتنفذ‬
‫ما من مسـتحقاته‪.‬‬‫على حسـابه‪ ،‬وذلـك حتـى يتـم سـداد تكلفة تلك األعمال سـواء مبارشة أو حس ً‬
‫املادة الثامنية والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫إذا قـررت اجلهـة تنفيذ األعامل املسـحوبة جزئي ًا عىل حسـاب املتعاقد‪ ،‬جيب أن يكـون التنفيذ وفق ًا للرشوط واملواصفات‬
‫التـي تـم التعاقد بموجبها مع املتعاقد املسـحوبة منه األعامل‪.‬‬
‫املادة التاسعة والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫جيـوز للجهـة احلكوميـة أن تنفـذ فـور ًا على حسـاب املتعاقـد األعمال التـي قصر يف تنفيذهـا إذا كانت تلك األعمال متثل‬
‫بنـد ًا أو عـدة بنـود مـن العقـد مـع اسـتمرار املتعاقـد يف تنفيـذ بقيـة األعمال‪ ،‬أو كانـت مـن األعمال املتبقية بعد االسـتالم‬
‫االبتدائـي‪ ،‬أو كانـت مـن مالحظـات االسـتالم النهائـي التـي يتوجب على املتعاقد إصالحهـا‪ ،‬أو كان العقد مـن العقود‬
‫ذات التنفيـذ املسـتمر التـي ال حتتمـل التأخير‪ .‬ويكـون ذلـك بإجـراء دعوة حمـدودة بني املتقدمني للمنافسـة وفـق أحكام‬
‫النظـام وهـذه الالئحـة؛ على أن يتـم توجيه الدعوة جلميـع أصحاب العروض التـي كانت تيل العـرض الفائز يف الرتتيب‬
‫وأال يقـل عددهـم بـأي حـال عـن (ثالثـة)‪ ،‬أو أن تطرح تلك األعمال يف منافسـة جديدة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪100‬‬
‫الفصل الثامن‬
‫إنهاء العقود‬

‫ل‪97‬‬ ‫ل‪92‬‬ ‫ل‪14‬‬ ‫ن‪78‬‬ ‫املادة السادسة والسبعون‪:‬‬


‫‪ .1‬جيب عىل اجلهة احلكومية إهناء العقد يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫أ‪ -‬إذا تبين أن املتعاقـد معـه قـد رشع ‪-‬بنفسـه أو بوسـاطة غيره بطريـق مبـارش أو غير مبارش‪ -‬يف‬
‫رشـوة أحـد موظفـي اجلهـات اخلاضعـة ألحـكام النظـام أو حصـل على العقـد عـن طريـق الرشـوة أو‬
‫الغـش أو التحايـل أو التزويـر أو التالعـب أو مـارس أ ًّيـا مـن ذلـك أثنـاء تنفيـذه للعقـد‪.‬‬
‫ب‪ -‬إذا أفلـس املتعاقـد معـه‪ ،‬أو طلـب إشـهار إفالسـه‪ ،‬أو ثبـت إعسـاره‪ ،‬أو صـدر أمـر بوضعـه‬
‫حتـت احلراسـة‪ ،‬أو كان رشكـة وجـرى حلهـا أو تصفيتهـا‪.‬‬
‫ج‪ -‬إذا تنازل املتعاقد معه عن العقد دون موافقة مكتوبة من اجلهة احلكومية والوزارة‪.‬‬
‫‪ .2‬جيوز للجهة احلكومية إهناء العقد يف احلاالت التالية‪:‬‬
‫أ‪ -‬إذا تأخـر املتعاقـد معـه عـن البـدء يف العمـل‪ ،‬أو تباطـأ يف تنفيذه‪ ،‬أو ّ‬
‫أخل بـأي رشط من رشوط‬
‫العقـد ومل يصحـح أوضاعـه خلال (مخسـة عشر) يوم ًا من تاريـخ إبالغه كتابـة بذلك‪.‬‬
‫ب‪ -‬إذا تـويف املتعاقـد معـه‪ .‬ويف هـذه احلالـة ينهـى العقـد وتسـوى املسـتحقات وتعـاد الضامنات‪.‬‬
‫وللجهـة احلكوميـة االسـتمرار يف التعاقـد مع الورثة ‪-‬بعـد موافقتهم‪ -‬عىل أن يتوافـر لدهيم املؤهالت‬
‫الفنيـة والضامنـات الالزمـة إلكامل تنفيـذ العقد‪.‬‬
‫ج‪ -‬إذا تعاقد املتعاقد معه لتنفيذ العقد من الباطن دون موافقة مكتوبة من اجلهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .3‬جيـوز يف حـال إهنـاء العقـد‪ ،‬طـرح األجـزاء املتبقيـة منـه باألسـلوب الـذي طرحـت بـه األعامل‬
‫واملشتريات‪ ،‬وللجهـة احلكوميـة توجيـه دعـوة إلجـراء منافسـة حمـدودة ألصحـاب العـروض التـي‬
‫كانـت تلي العـرض الفائـز يف الرتتيـب‪ ،‬بحيـث ُيطلـب منهـم تقديـم عـروض جديـدة وجيـرى تقييمها‬
‫وفقـ ًا ألحـكام النظام‪.‬‬
‫‪ .4‬حتدد الالئحة الرشوط واإلجراءات الالزمة لتطبيق أحكام هذه املادة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪101‬‬
‫الالئحة‬
‫املادة احلادية والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬مـع مراعـاة مـا ورد يف املادتين (السادسـة والسـبعني) و (السـابعة والسـبعني) مـن النظـام‪ ،‬يتـم إهنـاء العقـد بقرار من‬
‫صاحـب الصالحيـة بنـاء على توصيـة مـن جلنـة فحـص العـروض أو اللجنـة املختصـة بالشراء بحسـب احلـال‪ ،‬ويتـم‬
‫إشـعار املتعاقـد بذلـك وفقـ ًا للمادة (التسـعني) مـن هـذه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .2‬عنـد إهنـاء العقـد‪ ،‬تقـوم اجلهـة احلكومية باحلجـز عىل مسـتحقات املتعاقـد لتغطية كافـة حقوقها جتـاه املتعاقد‪ ،‬وذلك‬
‫إىل حين إجـراء املحاسـبة النهائية عىل أعمال املرشوع‪.‬‬
‫‪ .3‬مـع مراعـاة مـا ورد يف املـادة (السادسـة والسـبعني) مـن النظـام‪ ،‬إذا رأت اجلهـة احلكوميـة أن مـن مصلحـة املشروع‬
‫اسـتمرار تنفيـذ األعمال دون انقطـاع‪ ،‬جـاز هلـا تعليـق قرار اإلهنـاء وإدارة املشروع بنفسـها أو عن طريق استشـاري عىل‬
‫حسـاب املتعاقد‪.‬‬
‫‪ .4‬يف حـال إجـراء منافسـة حمـدودة بين أصحـاب العـروض التـي تيل العـرض الفائز وفـق أحـكام الفقرة (‪ )3‬مـن املادة‬
‫(السادسـة والسـبعني) مـن النظـام‪ ،‬جيـب أن توجـه الدعـوة جلميع أصحـاب العروض التـي كانت تيل العـرض الفائز يف‬
‫الرتتيـب‪ ،‬وعلى أال يقـل عـدد مـن توجه هلـم الدعوة بـأي حال عـن (ثالثة)‪.‬‬

‫ل‪131‬‬ ‫املادة السابعة والسبعون‪:‬‬


‫للجهـة احلكوميـة إهنـاء العقـد إذا اقتضـت املصلحـة العامـة ذلـك‪ ،‬أو إذا تـم االتفـاق على اإلهنـاء‬
‫مـع املتعاقـد معـه وذلـك بعـد موافقـة الـوزارة‪ ،‬وفقـ ًا للشروط واإلجـراءات التـي توضحهـا الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثانية والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫ال يعـد مـن دواعـي املصلحـة العامـة إهنـاء اجلهـة احلكوميـة للعقـد لرغبتهـا فقـط يف تنفيـذ األعمال بنفسـها أو بواسـطة‬
‫متعاقـد آخـر‪ .‬ويف حالـة إهنـاء العقـد لدواعـي املصلحـة العامة‪ ،‬تلتزم اجلهـة بإبالغ املتعاقـد بذلك‪ ،‬وال يعد اإلهنـاء نافذ ًا‬
‫يف هـذه احلالـة إال بعـد مضي (ثالثين) يوم ًا مـن تاريـخ اإلبالغ‪.‬‬
‫ل‪96‬‬ ‫املادة الثالثة والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫للجهة احلكومية إهناء العقد باالتفاق بينها وبني املتعاقد يف احلاالت اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا تأخـرت اجلهـة احلكوميـة يف تسـليم موقـع العمـل للمقـاول مـدة تزيـد على املـدة املحـددة يف الفقـرة ( ‪ )2‬مـن‬
‫املـادة (التاسـعة واخلمسين) مـن النظـام‪ ،‬وبعـد إبالغ املتعاقـد للجهة احلكوميـة بذلك‪ ،‬ومضي (ثالثني) يومـ ًا من تاريخ‬
‫اإلبلاغ دون قيامهـا بتسـليم املوقـع أو اختـاذ أي إجـراءات مقبولـة يف سـبيل ذلـك‪ .‬وال يعـد عـدم متكن اجلهـة احلكومية‬
‫مـن تسـليم أجـزاء مـن املوقـع ممـا ينطبـق عليـه حكـم هـذه املـادة مـا دام بإمـكان املقـاول العمـل يف األجـزاء األخرى‪.‬‬
‫‪ .2‬إذا اسـتمرت اجلهـة احلكوميـة يف إيقـاف كامـل األعمال ألسـباب ال عالقـة للمتعاقد هبا مـدة تتجاوز (مائـة وثامنني)‬
‫يومـ ًا مـن تاريـخ خطـاب األمـر بإيقـاف األعمال‪ ،‬وبعد إبلاغ املتعاقـد للجهة احلكوميـة لتمكينـه من اسـتئناف األعامل‪،‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪102‬‬
‫ومضي (ثالثين) يومـ ًا مـن تاريـخ اإلبلاغ دون قيامهـا بتمكين املتعاقـد مـن اسـتئناف األعمال أو اختـاذ أي إجـراءات‬
‫مقبولـة يف سـبيل ذلـك‪.‬‬
‫‪ .3‬إذا أصبـح تنفيـذ األعمال مسـتحي ً‬
‫ال لوجـود قـوة قاهرة‪ ،‬مع مراعـاة متطلبات اإلخطـار واملهلة الزمنيـة الالزمة جلواز‬
‫اإلهنـاء املنصوص عليهـا يف العقد‪.‬‬
‫املادة الرابعة والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫يتعني عىل املتعاقد عند إهناء العقد القيام بام ييل‪:‬‬
‫‪ .1‬التوقـف فـور ًا عـن تنفيـذ األعامل‪ّ ،‬إاّل إذا وجه االستشـاري بخلاف ذلك حلامية األشـخاص أو املمتلكات أو لضامن‬
‫سلامة األعامل املنفذة‪.‬‬
‫‪ .2‬تسـليم كافـة وثائـق املشروع والتجهيـزات اآلليـة واملـواد واألعمال األخـرى املوجـودة يف املوقـع للجهـة احلكوميـة؛‬
‫والتـي تعتبر ملـك ًا هلا‪.‬‬
‫‪ .3‬إزالة كافة اللوازم األخرى من املوقع‪ ،‬باستثناء ما يلزم منها ألمور السالمة‪.‬‬
‫املادة اخلامسة والثالثون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬يتعني عىل اجلهة احلكومية بعد أن يصبح اإلشعار بإهناء العقد نافذ ًا‪ ،‬أن تقوم بام ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬حماس ــبة املتعاق ــد ع ــن األع ــال الت ــي ت ــم تنفيذه ــا يف املوق ــع‪ ،‬وأن يس ــرد من ــه الرصي ــد املتبق ــي م ــن قيم ــة الدفع ــة‬
‫املقدم ــة إن وج ــدت‪.‬‬
‫ب‪ -‬أن تدفـع للمتعاقـد قيمـة اللـوازم واملـواد املوجودة يف املوقع‪ ،‬التـي اعتمدت قبل تاريخ اإلشـعار بإهناء األعامل‪ .‬كام‬
‫تدفـع لـه قيمـة املـواد واللـوازم التي سـبق أن قـام برشائها واسـتريادها ألجل العقد ومل يتـم إحضارهـا إىل املوقع؛ رشيطة‬
‫أن يقـدم املتعاقـد مـا يثبـت رشائهـا لغـرض تنفيذ أعامل العقـد وأن يقوم بتسـليمها للجهـة احلكومية‪ .‬وتعد كافـة اللوازم‬
‫واملـواد التـي تم توريدهـا ودفعت اجلهـة احلكومية قيمتهـا ملك ًا هلا‪.‬‬
‫‪ .2‬عنـد إهنـاء العقـد وفقـ ًا ألحـكام املـادة (السـابعة والسـبعني) مـن النظـام‪ ،‬يتعين على اجلهـة احلكوميـة أن تفـرج عـن‬
‫ضمان الدفعـة املقدمـة والضمان النهائـي‪ ،‬وذلـك بعـد إجـراء التسـويات الالزمـة‪.‬‬

‫املادة الثامنة والسبعون‪:‬‬


‫جيـب عنـد إهناء العقد بموجب الفقرة (‪ )1‬أو الفقرة (‪/2‬أ) أو الفقرة (‪/2‬ج) من املادة (السادسـة‬
‫والسـبعني) مـن النظـام‪ ،‬مصادرة الضامن النهائـي وذلك دون إخالل بحق اجلهـة احلكومية يف الرجوع‬
‫على املتعاقـد معـه بالتعويـض عما حلق هبـا من رضر‪ ،‬وتـزود اللجنـة املنصوص عليهـا يف املـادة (الثامنة‬
‫والثامنين) مـن النظـام بنسـخة من القـرار؛ للنظر يف منع التعامـل مع املتعاقد مع اجلهـة احلكومية‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪103‬‬
‫الفصل التاسع‬
‫تقييم أداء املتعاقد معه‬

‫املادة التاسعة والسبعون‪:‬‬


‫تتــوىل اجلهــة احلكوميــة تقييــم أداء املتعاقــد معهــا بعــد اكتــال تنفيــذه للعقــد‪ ،‬وذلــك باســتخدام‬
‫نمــوذج تقييــم أداء املتعاقديــن‪ .‬وال تعلــن نتائــج تقييــم أداء املتعاقديــن؛ إال بعــد أن يكــون قــرار التقييم‬
‫هنائيـ ًا‪ .‬وحتــدد الالئحــة الضوابــط واإلجــراءات الالزمــة لتنفيــذ ذلــك‪ ،‬واألثــر املرتتــب عــى ضعــف‬
‫أداء املتعاقــد‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة األربعون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬يتم تقييم أداء املتعاقد بحسب نوع العقد‪ ،‬وذلك عىل النحو التايل‪:‬‬
‫أ‪ -‬مــع مراعــاة مــا ورد يف الفقــرة (‪ )3‬مــن املــادة (السادســة واخلمســن) مــن النظــام‪ ،‬يكــون التقييــم يف العقــود ذات‬
‫التنفيــذ املســتمر دوريـ ًا وفــق مــا توضحــه رشوط مســتوى األداء يف العقــد‪ ،‬وذلــك باإلضافــة إىل إجــراء التقييــم النهائــي‬
‫بعــد تنفيــذ العقــد‪.‬‬
‫ب‪ -‬يف عقود التوريد الفورية‪ ،‬يتم التقييم النهائي بنهاية العقد وبعد استالم األعامل‪.‬‬
‫ج‪ -‬يف االتفاقيـات اإلطاريـة‪ ،‬يتـم تقييـم كل أمـر رشاء من اجلهـة احلكومية‪ ،‬وذلـك باإلضافة إىل التقييـم النهائي ملجمل‬
‫أداء املتعاقـد يف االتفاقية‪.‬‬
‫‪ .2‬تنص اجلهة احلكومية يف العقد عىل املواعيد الزمنية إلجراء عمليات التقييم للمتعاقد بحسب نوع التقييم‪.‬‬
‫‪ .3‬تلتزم اجلهة احلكومية بمعايري التقييم الواردة يف النموذج املعد من قبل مركز حتقيق كفاءة اإلنفاق‪.‬‬
‫‪ .4‬تُبلـغ اجلهـة احلكوميـة املتعاقـد بنتيجـة التقييـم‪ ،‬وترفعهـا إىل البوابـة ليتـم تدوينهـا يف سـجله بعـد أن تصبـح نتيجـة‬
‫التقييـم هنائيـة‪ .‬ويتـاح لبقيـة اجلهـات احلكوميـة االطلاع عليهـا‪.‬‬
‫‪ .5‬إذا تكرر حصول املتعاقد عىل درجة أقل من (‪ )%70‬يف مستوى األداء لثالث عقود متتالية‪ ،‬حيال إىل اللجنة املنصوص‬
‫عليها يف املادة (الثامنة والثامنني) من النظام للنظر يف منع التعامل معه‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪104‬‬
‫الباب اخلامس‬
‫بيع املنقوالت‬

‫الفهرس‬ ‫‪105‬‬
‫الباب اخلامس‬
‫بيع املنقوالت‬

‫املادة الثامنون‪:‬‬
‫للجهـة احلكوميـة التنـازل عما تسـتغني عنه من منقـوالت إىل اجلهـات احلكومية واجلهـات التابعة‬
‫هلـا‪ ،‬على أن تشـعر الـوزارة بذلـك‪ُ .‬‬
‫وحُتيـط اجلهـة احلكوميـة املالكـة للمنقـوالت ‪-‬من خلال البوابة‪-‬‬
‫اجلهـات احلكوميـة بأصنـاف املنقـوالت وكمياهتـا‪ ،‬وحتـدد هلـا مـدة لإلفصـاح عـن رغبتها فيهـا‪ .‬فإن مل‬
‫تـرد خلال تلـك املـدة جـاز هلـا بيعهـا عـن طريـق املزايـدة العامـة إذا بلغـت قيمتهـا التقديريـة (مائتـي‬
‫ألـف) ريـال فأكثـر‪ ،‬بعـد اإلعلان عنهـا يف البوابـة وموقعهـا اإللكتروين؛ طبقـ ًا لقواعـد اإلعلان عـن‬
‫املنافسـات العامة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة احلادية واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫تكـون اجلهـة احلكوميـة جلنـة ال يقـل عـدد أعضائهـا‬
‫مـع مراعـاة مـا ورد يف قواعـد وإجـراءات املسـتودعات احلكوميـة‪ّ ،‬‬
‫عـن ثالثـة خمتصين‪ ،‬ختتـص بتقديـر قيمـة األصناف واملنقـوالت املـراد بيعها؛ على أن تراعـى يف التقدير حالـة األصناف‬
‫وكلفتهـا وعمرهـا االفترايض وغير ذلـك مـن العنـارص املؤثـرة يف تقديـر الثمـن‪ ،‬وجيـوز االسـتعانة بجهـة تسـعري ذات‬
‫خبرة يف جمـال األصنـاف املـراد بيعهـا إذا مل يتوافـر لـدى اجلهـة احلكوميـة اخلبرة الكافية‪.‬‬
‫املادة الثانية واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫توضـع األسـعار التقديريـة يف مظـروف خمتـوم ال يفتـح ّإاّل مـن قبـل رئيـس جلنـة البيـع يف حضـور أعضائهـا‪ ،‬وذلـك بعد‬
‫فتـح مظاريـف املزايـدة أو انتهـاء املـزاد العلني‪.‬‬
‫املادة اخلامسة واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫إذا كانت األصناف أو املنقوالت مما يتلف رسيع ًا بالتخزين‪ ،‬جاز بيعها وفق ًا ألحكام املادة (احلادية والثامنون) من النظام‪.‬‬

‫ل‪145‬‬ ‫املادة احلادية والثامنون‪:‬‬


‫تُبـاع املنقـوالت التـي تقـل قيمتهـا التقديريـة عـن (مائتـي ألـف) ريـال؛ إمـا باملزايـدة العامـة‪ ،‬أو‬
‫بالطريقـة التـي تراهـا اجلهـة احلكوميـة حمققـة ملصلحـة اخلزينـة العامـة للدولـة‪ ،‬بشرط أن تتيـح اجلهـة‬
‫املجـال ألكبر عـدد مـن املزايديـن‪.‬‬
‫الفهرس‬ ‫‪106‬‬
‫املادة الثانية والثامنون‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا كانـت املزايـدة بعـروض خمتومـة‪ ،‬يقـدم املزايـد مـع عرضـه ضامنـ ًا ابتدائيـ ًا قـدره (‪ )%2‬مـن‬
‫قيمـة العرض‪.‬‬
‫‪ .2‬على مـن ترسـو عليـه املزايـدة زيـادة ضامنـه إىل (‪ )%5‬مـن قيمـة عرضـه‪ ،‬وذلـك خلال (مخسـة‬
‫عشر) يـوم عمـل مـن تاريـخ الرتسـية‪ ،‬ويف حـال انتهـاء تلـك املـدة دون زيادتـه فلا ُيعـاد إليـه ضامنـه‬
‫االبتدائـي‪ ،‬وال ُيفـرج عـن الضمان إال بعـد تسـديد كامـل قيمـة املنقـوالت التـي اشتراها وتكاليـف‬
‫يـرس عليـه املـزاد‪.‬‬
‫نقلهـا‪ ،‬و ُيعـاد الضمان إىل مـن مل ُ‬
‫‪ .3‬إذا كانـت املزايـدة علنيـة يقـدم مـن ترسـو عليـه املزايـدة ضامنـ ًا قـدره (‪ )%5‬من قيمتهـا‪ ،‬وجيوز‬
‫قبـول الشـيك املصريف أو مبلـغ نقـدي كضمان يف املزايـدة العلنية‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املائدة السابعة واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫جيـب على املزايـد الـذي تتـم الرتسـية عليـه زيـادة ضامنـه إىل (‪ )%5‬مـن قيمـة عرضـه‪ ،‬ويمهـل مـدة ال تزيد عـن (عرشة)‬
‫أيـام مـن تاريـخ إبالغه بالرتسـية ليدفـع كامل قيمة املنقـوالت وتكاليف نقلها‪ ،‬ويتـم إنذاره ‪-‬كتاب ًة‪ -‬يف حـال تأخره عن‬
‫السـداد‪ .‬فـإذا مل يقـم بالسـداد خلال (مخسـة عشر) يومـ ًا من تاريخ إنـذاره‪ ،‬يصـادر ضامنه ويتـم التفاوض مـع أصحاب‬
‫العـروض األخـرى ‪-‬بالرتتيـب‪ -‬للوصـول إىل سـعر مـن رسـت عليـه املزايـدة‪ ،‬فإذا مل يتـم التوصـل إىل هذا السـعر يعاد‬
‫طرحهـا مـن جديد‪.‬‬
‫املادة الثامنة واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫يلتـزم املشتري نقـل مـا اشتراه خلال مدة ال تزيد عىل (مخسـة عشر) يوم ًا مـن تاريخ سـداد قيمة األصنـاف واملنقوالت‬
‫املباعـة‪ .‬فـإن تأخـر عـن ذلـك‪ ،‬يتـم إنـذاره ‪-‬كتابـ ًة‪ -‬لنقلهـا خلال مـدة مماثلة‪ .‬فـإن مل يقـم بنقلها‪ ،‬فلا يفرج عـن الضامن‬
‫املقـدم منـه حتـى يتـم نقلهـا‪ ،‬وفق ًا ملـا نصت عليـه الفقرة (‪ )2‬من املـادة (الثانيـة والثامنني) مـن النظام‪ ،‬مع جـواز الرجوع‬
‫عليـه بأجـرة التخزيـن‪ .‬وال تتحمـل اجلهـة احلكوميـة مسـئولية مـا حيـدث لألصنـاف واملنقـوالت املباعـة مـن فقـدان أو‬
‫تلـف بعـد انتهاء املهلـة املحـددة لنقلها‪.‬‬

‫املادة الثالثة والثامنون‪:‬‬


‫إذا مل يتقـدم أحـد للمزايـدة بعـد اإلعلان عنهـا‪ ،‬فيعلـن عنهـا مرة أخرى‪ .‬فـإن مل يتقدم أحـد للمرة‬
‫الثانيـة‪ ،‬فلصاحـب الصالحيـة احلـق يف دعـوة خمتصين يف جمـال األصنـاف املـراد بيعهـا وعـرض بيعهـا‬

‫الفهرس‬ ‫‪107‬‬
‫عليهـم‪ .‬فـإن مل يقـدم سـعر ًا مناسـب ًا‪ ،‬جـاز منحهـا للجمعيـات واملؤسسـات األهليـة أو أي كيـان غير‬
‫هـادف للربـح‪ ،‬على أن تُشـعر الـوزارة بذلك‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫إذا انخفضـت أسـعار املزايـدة عـن األسـعار التقديريـة بنسـبة تزيـد على (‪ ،)%15‬فيعلـن عنهـا مـرة أخـرى بعـد إعـادة‬
‫تقديرهـا‪ ،‬فـإذا مل يتـم احلصـول عىل سـعر مناسـب جـاز بيعهـا أو منحها وفقـ ًا ألحكام املـادة (الثالثـة والثامنني) مـن النظام‪.‬‬

‫املادة الرابعة والثامنون‪:‬‬


‫حتدد الالئحة إجراءات املزايدة وتكوين جلان البيع فيها‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثالثة واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫‪ .1‬تكـون اجلهـة احلكوميـة جلنـة ال يقل عـدد أعضائها عن ثالثة‪ ،‬لغـرض إجراء املزايدة العلنية وفتـح مظاريف وفحص‬
‫عـروض األصنـاف املراد بيعها يف املزايدة بواسـطة الظروف املختومة‪.‬‬
‫‪ .2‬تتأكـد اللجنـة مـن سلامة املظاريف ووثائـق املزايدة والضامنات املقدمـة‪ ،‬وتقوم بمراجعة أسـعار العروض وإعالهنا‬
‫على احلارضيـن من أصحاب العـروض أو ممثليهم‪.‬‬
‫‪ .3‬تسـتكمل اللجنـة إجـراءات املزايـدة‪ ،‬وحتـدد أفضل العـروض املطابقة لشروط املزايدة‪ ،‬وترفع حمرضهـا إىل صاحب‬
‫الصالحية العتامد الرتسـية‪.‬‬
‫‪ .4‬إذا كانـت املزايـدة علنيـة‪ ،‬تعـد اللجنـة بعـد هنايـة املـزاد حمضر ًا توضـح فيـه إجـراءات املزايـدة وسـعر مـن رسـا عليـه‬
‫املـزاد والضمان املقـدم منـه‪ ،‬وترفـع حمرضهـا إىل صاحـب الصالحيـة العتماد الرتسـية‪.‬‬
‫املادة السادسة واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫جيـب البـت يف ترسـية املزايـدة خلال مـدة ال تتجـاوز (ثالثين) يومـ ًا من تاريـخ فتح مظاريـف املزايـدة أو انتهـاء املزايدة‬
‫العلنيـة‪ ،‬فـإذا مضـت هذه املـدة دون البت يف املزايدة جـاز للمتزايد الرجوع يف عرضه واسترداد ضامنه‪ ،‬وذلك بموجب‬
‫خطـاب يقدمـه للجهـة خلال (عرشة) أيـام من انتهاء املدة املحـددة للبت يف الرتسـية‪ ،‬ويعد موافق ًا عىل اسـتمرار عرضه‬
‫كل مـن مل يتقـدم بخطابه خالل هـذه املدة‪.‬‬
‫املادة التاسعة واألربعون بعد املائة‪:‬‬
‫جيـوز االسـتعانة بالوسـطاء املرخـص هلـم إلجـراء املزايـدة العلنيـة مقابـل عمولـة يدفعهـا املشتري ال تتجـاوز نسـبتها‬
‫(‪ )%2.5‬مـن قيمـة املبيعـات‪ ،‬ويتـم اختيـار الوسـطاء وفقـ ًا ألحـكام النظـام وهـذه الالئحـة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪108‬‬
‫املادة اخلامسة والثامنون‪:‬‬
‫للجهـة احلكوميـة تأمين بعض احتياجاهتا بطريقة االسـتئجار‪ ،‬أو اسـتبدال ما لدهيـا من منقوالت‬
‫بأخـرى جديدة‪ ،‬وفقـ ًا للضوابط التـي حتددها الالئحة‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة اخلمسون بعد املائة‪:‬‬
‫على اجلهـة احلكوميـة عنـد رغبتهـا يف تأمين بعـض احتياجاهتـا باالسـتئجار كاملعـدات والسـيارات وأجهـزة وبرامـج‬
‫احلاسـب اآليل؛ أن تراعـي الضوابـط اآلتيـة‪:‬‬
‫‪ .1‬أن حيقق االستئجار مصلحة للجهة احلكومية تفوق املصلحة املتحققة من الرشاء‪.‬‬
‫‪ .2‬أن يكـون تقديـر االحتيـاج إىل االسـتئجار مبنيـ ًا على تقرير فنـي تعده جلنة فنيـة متخصصة‪ ،‬ويعتمد مـن قبل صاحب‬
‫الصالحية يف الرتسـية‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تكـون األجهـزة أو اللـوازم املسـتأجرة مؤمنـ ًا عليهـا مـن قبـل املؤجر أو أن تكـون حتت ضامنه مدة االسـتئجار‪ ،‬مع‬
‫التزامـه يف مجيـع األحـوال بصيانتها خالل مدة االسـتئجار‪.‬‬
‫‪ .4‬جيب أن تتناسب مدة االستئجار مع التكلفة املعتمدة للعقد يف امليزانية‪ ،‬عىل ّأاّل تتجاوز (مخس) سنوات‪.‬‬
‫املادة احلادية واخلمسون بعد املائة‪:‬‬
‫على اجلهـة احلكوميـة عنـد رغبتهـا يف اسـتبدال أجهـزة أو معـدات لدهيـا بأخـرى جديـدة ‪-‬مـع دفـع الفـرق يف القيمـة‪-‬‬
‫مراعـاة الضوابـط اآلتيـة‪:‬‬
‫‪ .1‬انتهـاء العمـر االفترايض لألجهـزة‪ ،‬أو أن تكـون مـن األجهـزة التـي هلـا صفـة التحديـث والتطويـر املسـتمر‪ ،‬أو التي‬
‫ال تلبـي احتيـاج اجلهـة‪ ،‬أو أن تكـون تكلفـة الصيانـة وقطـع الغيـار مرتفعـة مقارنـة بتكلفـة األجهـزة اجلديـدة وصيانتها‪.‬‬
‫‪ .2‬أن حيقق االستبدال وفر ًا للخزانة العامة أفضل من البيع‪.‬‬
‫‪ .3‬أن تشـكل اجلهـة احلكوميـة جلنـة فنيـة ملعاينـة األجهـزة القديمـة‪ ،‬وإعـداد تقريـر فنـي عنهـا حيـدد فيـه تاريـخ رشائهـا‬
‫وكلفتهـا املؤمنـة هبـا وحالتهـا الراهنـة وقيمتها التقديرية‪ ،‬وأن توضـح اللجنة الفنية يف التقرير حتققها ممـا ورد يف الفقرتني‬
‫(‪ )1‬و (‪ )2‬مـن هـذه املادة‪.‬‬
‫‪ .4‬تضمـن رشوط ومواصفـات األجهـزة اجلديـدة املطروحـة للتنافـس القيمـة التقديريـة لألجهـزة القديمـة‪ ،‬ويكـون‬
‫التنافـس يف قيمـة األجهـزة اجلديـدة‪.‬‬
‫‪ .5‬أن يسمح البند املخصص لدى اجلهة بخصم كامل تكلفة األصل اجلديد‪.‬‬
‫‪ .6‬خيصـم إمجـايل تكلفـة األصـل اجلديـد مـن االعتماد املخصـص‪ ،‬ويتـم قيـد قيمـة األصـل القديـم لإليـرادات بمثابـة‬
‫مبيعـات حكوميـة‪ ،‬ويصرف للمـورد األصـل القديـم مـع فـرق القيمـة‪.‬‬
‫املادة الثانية واخلمسون بعد املائة‪:‬‬
‫يتـم طـرح احتياجـات اجلهـة احلكوميـة التـي تتـم باالسـتئجار أو باسـتبدال أجهـزة ومعـدات لدهيـا بأخـرى جديـدة يف‬
‫منافسـة عامـة‪ ،‬وجيـوز تأمينهـا باملنافسـة املحـدودة أو الشراء املبـارش وفقـ ًا ألحـكام النظـام وهـذه الالئحـة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪109‬‬
‫الباب السادس‬
‫النظر يف الشكاوى واملخالفات والتظلمات‬

‫الفهرس‬ ‫‪110‬‬
‫الباب السادس‬
‫النظر يف الشكاوى واملخالفات والتظلمات‬

‫ل‪113‬‬ ‫ل‪8‬‬ ‫ن‪87‬‬ ‫املادة السادسة والثامنون‪:‬‬


‫تكـون بقـرار مـن الوزيـر جلنـة أو أكثـر مـن املختصين‪ ،‬ال يقـل عددهـم عـن مخسـة وحيـدد فيـه‬
‫‪ّ .1‬‬
‫رئيـس اللجنـة ونائبـه‪ ،‬و ُينـص يف القـرار على عضـو احتياطـي أو أكثـر‪ .‬ويعـاد تشـكيل هـذه اللجنـة‬
‫قـرارا حيـدد قواعـد عمـل اللجنـة‬
‫كل ثلاث سـنوات‪ ،‬وجيـوز جتديـد العضويـة فيهـا‪ .‬ويصـدر الوزيـر ً‬
‫وإجراءاهتـا‪ ،‬وحيـدد مكافـآت أعضائهـا وسـكرتريها‪.‬‬
‫‪ .2‬ختتص اللجنة بام ييل‪:‬‬
‫أ‪ -‬النظـر يف تظلمات املتنافسين من قرار الرتسـية أو مـن أي قرار أو إجراء تتخـذه اجلهة احلكومية‬
‫قبل قرار الرتسـية‪.‬‬
‫ب‪ -‬النظر يف تظلامت املتعاقد معهم من قرارات تقييم األداء‪.‬‬
‫ج‪ -‬النظر يف طلبات تعديل األسعار وفق ًا ألحكام املادة (الثامنة والستون) من النظام‪.‬‬
‫‪ .3‬تكون قرارات اللجنة ملزمة للجهة احلكومية‪.‬‬
‫‪ .4‬يقدم املتظلم ضامن ًا يساوي نصف قيمة الضامن االبتدائي؛ يعاد إليه إذا ثبت صحة التظلم‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الثالثة واخلمسون بعد املائة‪:‬‬
‫مع مراعاة ما ورد يف الفقرة (‪ )4‬من املادة (السادسة والثامنني) من النظام‪ ،‬تطبق األحكام اآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬يقدم الضامن عند التظلم أمام اللجنة املشار إليها يف املادة (السادسة والثامنني) من النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬ال جيوز قبول التظلم يف حال عدم تقديم الضامن أو تقديمه ناقص ًا‪.‬‬
‫‪ .3‬يكون الضامن ساري املفعول مدة ال تقل عن (ثالثني يوم ًا) من تاريخ تقديم التظلم‪.‬‬
‫‪ .4‬ال يلزم املتظلم بتجديد مدة الضامن يف حال انتهاء رسيان مفعوله دون البت يف التظلم‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪111‬‬
‫ل‪87‬‬ ‫املادة السابعة والثامنون‪:‬‬
‫‪ .1‬لـكل متنافـس احلـق يف التظلـم أمـام اجلهـة احلكوميـة مـن أي قـرار اختذتـه‪ ،‬قبل قرار الرتسـية‪،‬‬
‫وذلـك خلال (مخسـة) أيـام عمـل من تاريخ صـدور القـرار‪ ،‬وله كذلـك التظلـم أمام اجلهـة احلكومية‬
‫على قـرار الرتسـية‪ ،‬وذلـك خلال فترة التوقف املشـار إليهـا يف املـادة (الثالثة واخلمسين) مـن النظام‪.‬‬
‫البـت يف التظلـم خلال (مخسـة عشر) يوم عمـل من تاريـخ ورود‬
‫‪ .2‬جيـب على اجلهـة احلكوميـة ّ‬
‫التظلـم‪ ،‬فـإن مضـت تلـك املـدة دون البـت يف التظلـم عـد رفض ًا‪.‬‬
‫‪ .3‬للمتظلـم خلال (ثالثـة) أيـام مـن تاريـخ إبالغـه بقرار رفـض تظلمـه أو من تاريخ مضي املدة‬
‫املشـار إليهـا يف الفقـرة (‪ )2‬مـن هـذه املـادة دون البـت يف تظلمـه؛ أن يتظلـم إىل اللجنـة املشـار إليهـا يف‬
‫املـادة (السادسـة والثامنين) مـن النظام‪.‬‬
‫‪ .4‬على اللجنـة املشـار إليهـا يف املـادة (السادسـة والثامنين) مـن النظـام‪ّ ،‬‬
‫البـت فيما يـرد إليهـا مـن‬
‫تظلمات وإبلاغ أصحـاب الشـأن خلال (مخسـة عشر) يـوم عمل مـن تاريـخ ورودهـا إليهـا‪ .‬وللجنة‬
‫التمديـد ملـدة مماثلة‪.‬‬
‫‪ .5‬ال جيوز للجهة احلكومية استكامل إجراءات التعاقد إال بعد مراعاة اآليت‪:‬‬
‫أ‪ -‬انتهاء فرتة التوقف دون ورود تظلامت‪.‬‬
‫ب‪ -‬يف حـال ورود تظلـم وقبولـه؛ يتـم تصحيـح ما تم اختـاذه من إجراءات خمالفـة ألحكام النظام‬
‫إن أمكـن وإال َ‬
‫فتلـغ املنافسـة‪ .‬ويف حـال صححـت اجلهـة احلكوميـة مـا اختذتـه مـن إجـراءات خمالفـة‬
‫ألحـكام النظـام‪ ،‬ونتـج عـن ذلك فـوز عرض آخر؛ فيجـب منح صاحـب العرض املسـتبعد دون غريه‬
‫فرصـة لتقديـم تظلمـه مـن ذلـك التغيري إىل اجلهـة احلكومية خالل مـدة مماثلة ملدة التوقـف‪ ،‬ويرسي يف‬
‫شـأن تظلمـه حكم هـذه املادة‪.‬‬
‫ج‪ -‬يف حـال ورود تظلـم ورفضـه؛ ومضي الفترة املشـار إليهـا يف الفقـرة (‪ )4‬مـن هـذه املـادة دون‬
‫قيـام اللجنـة بإصـدار قـرار يف التظلم‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪112‬‬
‫ل‪140‬‬ ‫ل‪88‬‬ ‫ل‪8‬‬ ‫ن‪78‬‬ ‫املادة الثامنة والثامنون‪:‬‬
‫تكـون بقـرار مـن الوزيـر جلنـة أو أكثـر مـن املختصين‪ ،‬ال يقـل عددهـم عـن مخسـة وحيـدد فيـه‬
‫‪ّ .1‬‬
‫رئيـس اللجنـة ونائبـه‪ ،‬و ُينـص يف القـرار على عضـو احتياطـي أو أكثـر‪ .‬ويعـاد تشـكيل هـذه اللجنـة‬
‫كل ثلاث سـنوات‪ ،‬وجيـوز جتديـد العضويـة فيهـا‪ .‬ويصـدر الوزيـر قـرار ًا حيـدد قواعـد عمـل اللجنـة‬
‫وإجراءاهتـا‪ ،‬وحيـدد مكافـآت أعضائهـا وسـكرتريها‪.‬‬
‫‪ .2‬تتـوىل هـذه اللجنـة النظـر يف خمالفـات املتنافسين واملتعاقـد معهـم ألحـكام النظـام والعقـود‬
‫املربمـة معهـم‪.‬‬
‫‪ .3‬مـع عـدم اإلخلال بـأي عقوبـة ينـص عليهـا أي نظام آخـر؛ للجنـة أن تصدر يف حـق املخالف‬
‫قـرار ًا بمنعـه مـن التعامـل مـع اجلهـات احلكومية مـدة ال تتجـاوز مخس سـنوات‪ ،‬أو بتخفيـض تصنيفه‬
‫‪-‬إن وجـد‪ -‬أو هبما مع ًا‪.‬‬
‫‪ .4‬جيـوز للجنـة بـدالً مـن تطبيـق عقوبة املنع يف حـق املخالف؛ أن تفـرض عليه غرامة مالية بنسـبة‬
‫ال تتجـاوز (‪ )%10‬من القيمـة اإلمجالية لعرضه‪.‬‬
‫‪ .5‬تكـون قـرارات اللجنـة نافـذة مـن تاريـخ صدورهـا‪ ،‬مـا مل يصـدر أمـر مـن املحكمـة اإلداريـة‬
‫بوقـف تنفيذهـا‪.‬‬
‫‪ .6‬جيـوز التظلـم مـن قـرارات اللجنـة أمـام املحكمـة اإلداريـة‪ ،‬خلال (سـتني) يومـ ًا مـن تاريـخ‬
‫العلـم بالقـرار‪.‬‬
‫‪ .7‬ينشر ملخـص القـرار على نفقـة املخالـف يف إحـدى الصحف املحليـة أو يف أي وسـيلة أخرى‬
‫مناسـبة‪ ،‬يف احلالتين التاليتني‪:‬‬
‫أ‪ -‬إذا مضـت املـدة املشـار إليهـا يف الفقـرة (‪ )6‬من هذه املـادة‪ ،‬دون أن يتظلم صاحب الشـأن أمام‬
‫املحكمة اإلدارية‪.‬‬
‫ب‪ -‬إذا صدر حك ًام هنائي ًا من املحكمة اإلدارية بتأييد قرار اللجنة‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪113‬‬
‫الباب السابع‬
‫أحكام ختامية‬

‫الفهرس‬ ‫‪114‬‬
‫الباب السابع‬
‫أحكام ختامية‬

‫املادة التاسعة والثامنون‪:‬‬


‫للجهـات احلكوميـة التعاقـد فيما بينهـا بطريـق االتفـاق املبـارش‪ ،‬بشرط أن تتـوىل بنفسـها تنفيـذ‬
‫األعمال أو تأمين املشتريات‪ ،‬وهلـا كذلـك أن تنـوب عـن بعضهـا يف مبـارشة إجـراءات التعاقـد‪.‬‬

‫املادة التسعون‪:‬‬
‫يكـون التعاقـد مـع املصرح هلـم بالعمـل مبـارشة‪ ،‬وال جتـوز الوسـاطة يف التعاقد‪ ،‬وال يعد وسـيط ًا‬
‫املـوزع أو الوكيـل املعتمـد من املنتـج األصيل‪.‬‬
‫ّ‬

‫ل‪5‬‬ ‫املادة احلادية والتسعون‪:‬‬


‫تلتـزم اجلهـة احلكوميـة باسـتخدام النماذج املعتمـدة للعقـود‪ ،‬ووثائـق املنافسـة‪ ،‬ووثائـق التأهيـل‬
‫املسـبق‪ ،‬ونماذج تقييـم أداء املتعاقديـن‪ ،‬وأي وثيقـة أخـرى تتطلبهـا طبيعـة األعمال أو املشتريات‪.‬‬

‫املادة الثانية والتسعون‪:‬‬


‫‪ .1‬على اجلهـة احلكوميـة تنفيـذ التزاماهتـا يف العقـد وفقـ ًا لرشوطـه‪ ،‬وإذا أخلـت بتنفيـذ التزاماهتـا‬
‫جـاز للمتعاقـد معهـا التقـدم إىل املحكمـة اإلداريـة للمطالبـة بالتعويـض‪.‬‬
‫‪ .2‬للجهة احلكومية ‪-‬بعد موافقة الوزير‪ -‬االتفاق عىل التحكيم وفق ما توضحه الالئحة‪.‬‬
‫‪ .3‬حتدد الالئحة وسائل أخرى حلل النزاعات التي تطرأ أثناء تنفيذ العقود‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة الرابعة واخلمسون بعد املائة‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬مع مراعاة ما ورد يف الفقرة (‪ )2‬من املادة (الثانية والتسعني) من النظام‪ ،‬يشرتط لالتفاق عىل التحكيم ما ييل‪:‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪115‬‬
‫‪ .1‬أن يقتصر التحكيـم على العقـود التـي تتجاوز قيمتهـا التقديريـة (مائة مليون) ريـال‪ ،‬وجيوز للوزير تعديـل هذا احلد‬
‫وفـق ما يراه مناسـب ًا‪.‬‬
‫‪ .2‬أن يكـون التحكيـم داخـل اململكـة العربيـة السـعودية يف املركـز السـعودي للتحكيـم التجـاري أو يف أحـد مراكـز‬
‫التحكيـم املرخصـة‪ ،‬وأن يتـم تطبيـق أنظمـة اململكـة العربيـة السـعودية عىل موضـوع املنازعـة‪ .‬وال جيوز قبـول التحكيم‬
‫لـدى هيئـات حتكيـم دوليـة خـارج اململكـة وتطبيـق إجراءاهتـا‪.‬‬
‫‪ .3‬أن ينص عىل التحكيم ورشوطه يف وثائق العقد‪.‬‬
‫‪ .4‬تسـتثنى العقـود التـي يكـون حمـل تنفيذهـا خـارج اململكة مـن حكم الفقـرة (‪ )1‬من هذه املـادة؛ بحيث جيـوز االتفاق‬
‫على التحكيـم ‪-‬بعـد أخـذ موافقـة الوزير أو مـن يفوضه‪ -‬وذلك بغـض النظر عـن قيمة العقـد التقديرية‪.‬‬
‫ثانيـ ًا‪ :‬تلتـزم اجلهـة احلكوميـة يف حال تم اللجـوء إىل التحكيم بتزويد وزارة املالية والديوان العام للمحاسـبة بنسـخة من‬
‫القـرار النهائي الصادر يف املوضـوع حمل التحكيم(((‪.‬‬
‫املادة اخلامسة واخلمسون بعد املائة‪:‬‬
‫يف حـال وجـود نـزاع فنـي بين اجلهـة احلكوميـة واملتعاقـد‪ ،‬وكان مـن شـأنه أن يفضي إىل تعثـر املشروع أو إحلـاق الرضر‬
‫بصاحـب العمـل أو باملتعاقـد أو بـأي مـن مرافـق الدولـة‪ ،‬فـإن على اجلهـة احلكوميـة حـل النـزاع بالطـرق الوديـة‪ .‬فإن مل‬
‫تتمكـن مـن ذلـك‪ ،‬يتـم حـل النـزاع مـن خلال جملس حلـل النـزاع وفقـ ًا لإلجـراءات اآلتية‪:‬‬
‫ال عـن املتعاقد‪ ،‬وتعني الـوزارة من يرتأس‬ ‫ال عن اجلهـة احلكومية وممث ً‬‫‪ .1‬يكّـون املجلـس مـن فريـق يضـم يف عضويته ممث ً‬
‫املجلـس من القطـاع احلكومي أو اخلاص‪.‬‬
‫‪ .2‬يشرتط يف رئيس وأعضاء املجلس أن يكونوا من ذوي اخلربة والكفاءة يف املجال حمل النزاع‪.‬‬
‫‪ .3‬يقـدم كل طـرف يف النـزاع إىل املجلـس تقريـر ًا فنيـ ًا عـن املوضـوع حمـل النـزاع يتضمـن وجهـة نظـره واملسـتندات‬
‫املتعلقـة بموضـوع اخللاف‪ ،‬كما يقـدم االستشـاري املشرف عىل تنفيـذ األعمال ‪-‬إن وجد‪ -‬تقريـر ًا يضمنـه وجهة نظره‬
‫يف اخللاف‪ .‬و ُيمكـن املجلـس مـن معاينـة األعمال على الطبيعـة ودخـول املوقـع‪.‬‬
‫‪ .4‬جيـوز للمجلـس أن يطلـب الـرأي واملشـورة مـن جهة خبرة إذا رأى أن حل النـزاع يتطلب اللجـوء إىل ذلك‪ ،‬وتكون‬
‫تكلفـة ذلـك مناصفة بني طـريف النزاع‪.‬‬
‫‪ .5‬جيب عىل املجلس البت يف النزاع خالل (ثالثني) يوم ًا من تاريخ تسلمه التقرير واملستندات ذات العالقة‪.‬‬
‫‪ُ .6‬يصـدر املجلـس قـراره باألغلبية‪ ،‬ويوضح الرأي املخالف إن وجد‪ ،‬ويف حـال موافقة طريف النزاع عىل قرار املجلس‪،‬‬
‫فيعـد القـرار هنائيـ ًا يف موضـوع اخللاف‪ ،‬أمـا يف حـال اعتراض أي منهما على القـرار‪ ،‬فيعـاد إىل املجلـس موضحـ ًا فيـه‬
‫الـرأي حمـل االعتراض‪ ،‬وعلى املجلـس البـت فيه خالل (مخسـة عشر) يوم ًا‪ ،‬ويعد قـرار املجلـس حينها واجـب النفاذ‪،‬‬
‫وللمتضرر احلـق باللجـوء إىل اجلهة القضائيـة املختصة‪.‬‬
‫‪ .7‬حتدد الوزارة مكافآت وأتعاب رئيس املجلس وممثيل اجلهة احلكومية‪ ،‬وتدفع من قبلها‪.‬‬
‫‪ .8‬جيب ّأاّل حيول نظر أي نزاع بني الطرفني دون استمرار املتعاقد يف تنفيذ التزاماته‪.‬‬
‫‪ .9‬يقترص فض النزاع من خالل املجلس عىل اخلالفات الفنية بني اجلهة احلكومية واملتعاقد دون ماعدا ذلك من مطالبات‪.‬‬

‫((( هذا نص املادة بعد تعديلها بموجب قرار وزير املالية رقم (‪ )1090‬بتاريخ ‪1445 /09/ 21‬هـ‪ ،‬وكان نصها السابق‪« :‬مع‬
‫مراعاة ما ورد يف الفقرة (‪ )2‬من املادة (الثانية والتسعني) من النظام‪ ،‬يشرتط لالتفاق عىل التحكيم ما ييل‪ .1 :‬أن يقترص‬
‫التحكيم عىل العقود التي تتجاوز قيمتها التقديرية (مئة مليون) ريال‪ ،‬وجيوز للوزير تعديل هذا احلد وفق ما يراه مناسب ًا‪.2 .‬‬
‫أن يتم تطبيق أنظمة اململكة العربية السعودية عىل موضوع املنازعة‪ .‬وال جيوز قبول التحكيم لدى هيئات حتكيم دولية خارج‬
‫اململكة وتطبيق إجراءاهتا إال يف العقود مع األشخاص األجانب‪ .3 .‬أن ينص عىل التحكيم ورشوطه يف وثائق العقد»‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪116‬‬
‫املادة الثالثة والتسعون‪:‬‬
‫تلتزم الرشكات التي تنفذ األعامل واملشرتيات نيابة عن اجلهات احلكومية بتطبيق أحكام النظام‪.‬‬

‫املادة الرابعة والتسعون‪:‬‬


‫تعرض املوظف املسـؤول عنها للمسـاءلة التأديبية‪ ،‬وفق ًا‬
‫كل خمالفـة ألي حكـم مـن أحـكام النظام ِّ‬
‫ألحـكام نظـام تأديـب املوظفين ونظـام العمـل وغريهـا مـن األحـكام اجلزائيـة األخـرى املطبقـة على‬
‫املوظفين والعاملين‪ ،‬وللجهـة احلكوميـة احلـق يف إقامة الدعـوى املدنية على املخالف عنـد االقتضاء‪.‬‬

‫املادة اخلامسة والتسعون‪:‬‬


‫إذا ظهـرت حاجـة إىل اسـتثناء حكـم مـن أحـكام النظـام؛ فريفع إىل رئيـس جملس الـوزراء لتكوين‬
‫جلنـة ال يقـل عـدد أعضائهـا عـن ثالثـة يكـون مـن بينهـم الوزيـر ورئيـس جملـس إدارة اهليئـة ورئيـس‬
‫اجلهـة احلكوميـة املختـص لدراسـة املوضـوع‪ ،‬مـع حتديـد حمـل االسـتثناء ومسـوغاته والرفـع بما يرونه‬
‫إىل رئيـس جملـس الـوزراء للتوجيـه بما يراه‪.‬‬

‫ن‪14‬‬ ‫ن‪9‬‬ ‫املادة السادسة والتسعون‪:‬‬


‫مع مراعاة ما تنص عليه األنظمة ذات العالقة‪ ،‬تعد الوزارة اآليت‪:‬‬
‫‪ .1‬الئحة لتنظيم تعارض املصالح بشأن تطبيق أحكام النظام والالئحة‪.‬‬
‫‪ .2‬الئحة لتنظيم سلوكيات وأخالقيات القائمني عىل تطبيق أحكام النظام والالئحة‪.‬‬
‫‪ .3‬الئحـة تفضيـل املحتـوى املحيل واملنشـآت الصغرية واملتوسـطة املحلية والشركات املدرجة يف‬
‫السـوق املاليـة يف األعمال واملشتريات‪ ،‬وذلك باالشتراك مـع اهليئة واهليئـة العامة للمنشـآت الصغرية‬
‫واملتوسـطة وهيئة السـوق املالية‪ ،‬عىل أن تشـمل‪:‬‬
‫أ‪ -‬آليــات تفضيــل املحتــوى املحــي وكيفيــة احتســابه وتطبيقــه يف األعــال واملشــريات بــا يف‬
‫ذلــك نســبة أفضليــة يف التقييــم الفنــي واملــايل للعــروض أو نســبة إلزاميــة للمحتــوى املحــي مــن القيمــة‬
‫اإلمجاليــة للعقــد‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪117‬‬
‫ب‪ -‬آليـة تفضيـل املنشـآت الصغيرة واملتوسـطة املحليـة والشركات املدرجـة يف السـوق املالية يف‬
‫األعمال واملشتريات بما يف ذلـك نسـبة أفضليـة يف تقييـم العـروض أو نطاق سـعر حمدد أو نسـبة مئوية‬
‫مـن القيمـة اإلمجاليـة للعقود‪.‬‬
‫ج‪ -‬الغرامات املرتتبة بسبب عدم التزام املتعاقدين ملتطلبات املحتوى املحيل‪.‬‬
‫يصـدر جملـس الـوزراء اللوائـح املشـار إليها يف هذه املادة خلال (مائة وعرشين) يومـ ًا‪ ،‬ويعمل هبا‬
‫من تاريخ العمـل بالنظام(((‪.‬‬

‫املادة السابعة والتسعون‪:‬‬


‫يصـدر الوزيـر الالئحـة خلال (مائـة وعرشيـن) يوم ًا مـن تاريخ نرش النظـام يف اجلريدة الرسـمية‪،‬‬
‫ويعمـل هبـا من تاريـخ العمـل بالنظام(((‪.‬‬

‫الالئحة‬
‫املادة السابعة واخلمسون بعد املائة‪:‬‬
‫تنشر هـذه الالئحـة يف اجلريـدة الرسـمية (((‪ ،‬وتطبـق اعتبـار ًا من تاريخ نفـاذ النظام‪ ،‬وتتـم مراجعتها بعد مرور (سـنتني)‬
‫من تاريـخ تطبيقها‪.‬‬

‫املادة الثامنة والتسعون‪:‬‬


‫حيـل هـذا النظـام حمـل نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬الصـادر باملرسـوم امللكـي رقـم‬
‫(م‪ )58/‬وتاريـخ ‪1427/9/4‬هــ‪ ،‬و ُيلغـي مـا يتعـارض معـه مـن أحـكام‪.‬‬

‫((( صـدرت الئحـة تنظيـم تعـارض املصالـح يف تطبيـق نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة‪ ،‬والئحـة تنظيـم سـلوكيات‬
‫وأخالقيـات القائمين على تطبيـق نظـام املنافسـات واملشتريات احلكوميـة والئحتـه التنفيذيـة بموجـب قـرار جملـس الوزراء‬
‫رقـم (‪ )537‬بتاريـخ‪1441/8/21 :‬هــ‪.‬‬
‫وصـدرت الئحـة تفضيـل املحتـوى املحلي واملنشـآت الصغيرة واملتوسـطة املحليـة والشركات املدرجـة يف السـوق املاليـة يف‬
‫األعمال واملشتريات بموجـب قـرار جملـس الـوزراء رقـم (‪ )245‬بتاريـخ‪1441/3/29 :‬هــ‪.‬‬
‫((( صـدرت الالئحـة التنفيذيـة بالقـرار الـوزاري رقـم (‪ )1242‬بتاريـخ ‪1441/3/21‬هــ‪ ،‬وعُدِّ لـت بالقـرار الـوزاري رقـم‬
‫(‪ )3479‬بتاريـخ ‪1441/8/11‬هــ‪.‬‬
‫((( نشرت الالئحـة يف جريـدة أم القرى يف العـدد (‪ )4809‬يوم اجلمعـة ‪1441/4/16‬هـ املوافـق ‪2019/12/13‬م‪ ،‬ونرشت‬
‫الالئحـة (املعدلـة) يف جريـدة أم القـرى يف العـدد (‪ )4826‬يوم اجلمعـة ‪1441/8/17‬هـ املوافـق ‪2020/4/10‬م‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪118‬‬
‫املادة التاسعة والتسعون‪:‬‬
‫يعمل بالنظام بعد ميض (مائة وعرشين) يوم ًا من تاريخ نرشه يف اجلريدة الرسمية(((‪.‬‬

‫((( نرش النظام يف جريدة أم القرى يف العدد (‪ )4790‬يوم اجلمعة ‪1440/12/1‬هـ املوافق ‪2019/8/2‬م‪.‬‬

‫الفهرس‬ ‫‪119‬‬
‫روابط اللوائح ذات العالقة‬

‫الفهرس‬ ‫‪120‬‬
‫قواعد عمل جلنة النظر يف خمالفات‬ ‫ضوابط إعداد معايري تقييم العروض‬
‫املتنافسني واملتعاقد معهم ألحكام نظام‬ ‫الصادرة بالقرار الوزاري رقم (‪)3011‬‬
‫املنافسات واملشرتيات احلكومية والعقود‬ ‫وتاريخ ‪1442/8/18‬هـ‬
‫املربمة معهم‬
‫الصادرة قرار وزير املالية رقم (‪)2429‬‬
‫وتاريخ ‪1441/05/19‬هـ املعدلة‬
‫بموجب قرار وزير املالية رقم (‪)1226‬‬
‫وتاريخ ‪1444/10/25‬هـ‬
‫الئحة تفضيل احملتوى احمللي واملنشآت‬
‫الصغرية واملتوسطة احمللية والشركات‬
‫املدرجة يف السوق املالية يف األعمال‬
‫واملشرتيات‬
‫الصادرة بقرار جملس الوزراء رقم (‪)245‬‬
‫الئحة تنظيم سلوكيات وأخالقيات‬ ‫وتاريخ ‪1441/3/29‬هـ‬
‫القائمني على تطبيق نظام املنافسات‬
‫واملشرتيات احلكومية والئحته التنفيذية‬
‫الصادرة بقرار جملس الوزراء رقم (‪)537‬‬
‫وتاريخ ‪1441/8/21‬هـ‬

‫الئحة تنظيم تعارض املصاحل يف تطبيق‬


‫نظام املنافسات واملشرتيات احلكومية‬
‫والئحته التنفيذية‬
‫الصادرة بقرار جملس الوزراء رقم (‪)537‬‬
‫قواعد وإجراءات‬ ‫وتاريخ ‪1441/8/21‬هـ‬
‫املستودعات احلكومية‬

‫امسح الرمز‪ ،‬أو اضغط عليه‪ ،‬أو على عنوان املرفق؛ لتحميله واالطالع عليه‬

‫الفهرس‬ ‫‪121‬‬
‫الفهرس التفصيلي‬

‫‪122‬‬
‫ص‬ ‫الفهرس التفصيلي‬
‫‪3‬‬ ‫مقدمة اجلمعية‬
‫‪5‬‬ ‫مقدمة املعتني‬
‫‪6‬‬ ‫سجل إصدار وتعديالت النظام والالئحة‬
‫‪7‬‬ ‫ديباجة النظام‪:‬‬
‫‪7‬‬ ‫مرسوم ملكي رقم (م‪ )128/‬وتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‬
‫‪9‬‬ ‫قرار جملس الوزراء رقم (‪ )649‬وتاريخ ‪1440/11/13‬هـ‬
‫‪12‬‬ ‫ديباجة الالئحة‪:‬‬
‫‪12‬‬ ‫قرار وزاري رقم (‪ )1242‬وتاريخ ‪1441/3/21‬هـ‬
‫‪13‬‬ ‫القرار الوزاري رقم (‪ )3479‬وتاريخ ‪1441/8/11‬هـ‬
‫‪14‬‬ ‫الباب األول‪ :‬أحكام عامة‬
‫‪15‬‬ ‫الفصل األول‪ :‬التعريفات‬
‫‪15‬‬ ‫املادة (‪ :)1‬التعريفات‬
‫‪17‬‬ ‫الفصل الثاين‪ :‬أهداف النظام‬
‫‪17‬‬ ‫املادة (‪ :)2‬أهداف النظام‬
‫‪18‬‬ ‫الفصل الثالث‪ :‬املبادئ األساسية‬
‫‪18‬‬ ‫املادة (‪ :)3‬ضوابط املتعاقد واملتنافس‬
‫‪19‬‬ ‫املادة (‪ :)4‬تساوي الفرص‬
‫‪19‬‬ ‫املادة (‪ :)5‬معلومات املنافسة‬
‫‪19‬‬ ‫املادة (‪ :)6‬مبادئ املنافسة العامة‬
‫‪19‬‬ ‫املادة (‪ :)7‬قبول العروض‬
‫‪20‬‬ ‫املادة (‪ :)8‬ضوابط طرح املنافسات‬
‫‪20‬‬ ‫املادة (‪ :)9‬األولوية يف التعامل‬
‫‪21‬‬ ‫الفصل الرابع‪ :‬نطاق تطبيق النظام‬
‫‪21‬‬ ‫املادة (‪ :)10‬اجلهات اخلاضعة ألحكام النظام‬
‫‪21‬‬ ‫املادة (‪ :)11‬األعامل واملشرتيات املنفذة خارج اململكة‬
‫‪23‬‬ ‫الفصل اخلامس‪ :‬التخطيط املسبق‬
‫‪23‬‬ ‫املادة (‪ :)12‬نرش اجلهة احلكومية خلطة أعامهلا ومشرتياهتا‬
‫‪24‬‬ ‫الفصل السادس‪ :‬التنظيم املؤسيس‬
‫‪24‬‬ ‫املادة (‪ :)13‬التزامات الوزارة‬
‫‪25‬‬ ‫املادة (‪ :)14‬اختصاصات اجلهة املختصة بالرشاء املوحد‬
‫‪26‬‬ ‫املادة (‪ :)15‬قوائم الرشاء املوحد‪ ،‬وواجبات طرح املشاريع‬

‫‪123‬‬
‫ص‬
‫‪27‬‬ ‫الفصل السابع‪ :‬البوابة‬
‫‪27‬‬ ‫املادة (‪ :)16‬طرح إجراءات املنافسات واملشرتيات احلكومية‬
‫‪28‬‬ ‫املادة (‪ :)17‬أحكام البوابة‬
‫‪30‬‬ ‫الفصل الثامن‪ :‬رشوط التعامل وتأهيل املتنافسني‬
‫‪30‬‬ ‫املادة (‪ :)18‬الرشوط الواجبة يف املتعامل مع اجلهة احلكومية‬
‫‪31‬‬ ‫املادة (‪ :)19‬إجراء التأهيل املسبق أو الالحق‬
‫‪33‬‬ ‫املادة (‪ :)20‬ضوابط معايري التأهيل املسبق والالحق‬
‫‪34‬‬ ‫الفصل التاسع‪ :‬وثائق املنافسة‬
‫‪34‬‬ ‫املادة (‪ :)21‬أحكام وثائق املنافسات‬
‫‪36‬‬ ‫الفصل العارش‪ :‬الرشوط واملواصفات‬
‫‪36‬‬ ‫املادة (‪ :)22‬ضوابط الرشوط واملواصفات الفنية‬
‫‪38‬‬ ‫الفصل احلادي عرش‪ :‬التكلفة التقديرية‬
‫‪38‬‬ ‫املادة (‪ :)23‬إجراءات وضع التكلفة التقديرية‬
‫‪39‬‬ ‫الفصل الثاين عرش‪ :‬معايري تقييم العروض‬
‫‪39‬‬ ‫املادة (‪ :)24‬حتديد معايري التقييم والقبول‬
‫‪39‬‬ ‫املادة (‪ :)25‬ضوابط معايري التقييم غري السعرية‬
‫‪40‬‬ ‫الفصل الثالث عرش‪ :‬جتزئة املنافسة‬
‫‪40‬‬ ‫املادة (‪ :)26‬جتزئة األعامل واملشرتيات‬
‫‪41‬‬ ‫الفصل الرابع عرش‪ :‬تضامن املتنافسني‬
‫‪41‬‬ ‫املادة (‪ :)27‬قبول العروض بالتضامن‬
‫‪42‬‬ ‫الباب الثاين‪ :‬أساليب التعاقد‬
‫‪43‬‬ ‫الفصل األول‪ :‬املنافسة العامة‬
‫‪43‬‬ ‫املادة (‪ :)28‬طرح األعامل واملشرتيات يف منافسة عامة‬
‫‪43‬‬ ‫املادة (‪ :)29‬اإلعالن عن املنافسة العامة‬
‫‪45‬‬ ‫الفصل الثاين‪ :‬املنافسة املحدودة‬
‫‪45‬‬ ‫املادة (‪ :)30‬التعاقد بأسلوب املنافسة املحدودة‬
‫‪48‬‬ ‫الفصل الثالث‪ :‬املنافسة عىل مرحلتني‬
‫‪48‬‬ ‫املادة (‪ :)31‬طرح املنافسة عىل مرحلتني‬
‫‪49‬‬ ‫الفصل الرابع‪ :‬الرشاء املبارش‬
‫‪49‬‬ ‫املادة (‪ :)32‬التعاقد بأسلوب الرشاء املبارش‬

‫‪124‬‬
‫ص‬
‫‪52‬‬ ‫الفصل اخلامس‪ :‬االتفاقية اإلطارية‬
‫‪52‬‬ ‫املادة (‪ :)33‬ضوابط إبرام االتفاقية اإلطارية‬
‫‪54‬‬ ‫الفصل السادس‪ :‬املزايدة العكسية اإللكرتونية‬
‫‪54‬‬ ‫املادة (‪ :)34‬ضوابط املزايدة العكسية اإللكرتونية‬
‫‪56‬‬ ‫الفصل السابع‪ :‬توطني الصناعة ونقل املعرفة‬
‫‪56‬‬ ‫املادة (‪ :)35‬توطني الصناعة‬
‫‪57‬‬ ‫الفصل الثامن‪ :‬املسابقة‬
‫‪57‬‬ ‫املادة (‪ :)36‬التعاقد بأسلوب املسابقة‬
‫‪58‬‬ ‫الباب الثالث‪ :‬العروض والرتسية‬
‫‪59‬‬ ‫الفصل األول‪ :‬تقديم العروض‬
‫‪59‬‬ ‫املادة (‪ :)37‬آلية تقديم العروض‬
‫‪60‬‬ ‫املادة (‪ :)38‬إرفاق عينة من املشرتيات‬
‫‪60‬‬ ‫املادة (‪ :)39‬مدة رسيان العروض‬
‫‪61‬‬ ‫املادة (‪ :)40‬األسعار اإلمجالية وتعديلها‬
‫‪62‬‬ ‫الفصل الثاين‪ :‬الضامن االبتدائي‬
‫‪62‬‬ ‫املادة (‪ :)41‬نسبة الضامن االبتدائي‬
‫‪63‬‬ ‫املادة (‪ :)42‬االستثناء من تقديم الضامن االبتدائي‬
‫‪64‬‬ ‫الفصل الثالث‪ :‬فتح العروض‬
‫‪64‬‬ ‫املادة (‪ :)43‬جلنة فتح العروض‬
‫‪64‬‬ ‫املادة (‪ :)44‬إجراءات فتح العروض‬
‫‪66‬‬ ‫الفصل الرابع‪ :‬فحص العروض وصالحية التعاقد‬
‫‪66‬‬ ‫املادة (‪ :)45‬جلنة فحص العروض‬
‫‪67‬‬ ‫املادة (‪ :)46‬إجراءات فحص العروض‬
‫‪69‬‬ ‫املادة (‪ :)47‬التفاوض مع أصحاب العروض‬
‫‪70‬‬ ‫املادة (‪ :)48‬استبعاد العرض متدين السعر‬
‫‪70‬‬ ‫املادة (‪ :)49‬إعالن نتائج املنافسة‬
‫‪71‬‬ ‫املادة (‪ :)50‬قبول العرض الواحد‬
‫‪71‬‬ ‫املادة (‪ :)51‬إلغاء املنافسة‬
‫‪72‬‬ ‫املادة (‪ :)52‬رد قيمة الوثائق والضامنات‬
‫‪73‬‬ ‫الفصل اخلامس‪ :‬فرتة التوقف‬
‫‪73‬‬ ‫املادة (‪ :)53‬التوقف بعد قرار الرتسية‬
‫‪74‬‬ ‫الفصل السادس‪ :‬الصالحيات‬
‫‪74‬‬ ‫املادة (‪ :)54‬صالحيات رئيس اجلهة احلكومية‬

‫‪125‬‬
‫ص‬
‫‪75‬‬ ‫الباب الرابع‪ :‬إبرام العقود وتنفيذها‬
‫‪76‬‬ ‫الفصل األول‪ :‬صياغة العقود ومدد تنفيذها‬
‫‪76‬‬ ‫املادة (‪ :)55‬لغة العقود ووثائقها‪ ،‬واالكتفاء باملراسلة عن العقد‬
‫‪76‬‬ ‫املادة (‪ :)56‬مدد العقود‬
‫‪78‬‬ ‫املادة (‪ :)57‬أنواع عقود اجلهة احلكومية‬
‫‪79‬‬ ‫املادة (‪ :)58‬نقل املعرفة والتدريب‬
‫‪79‬‬ ‫املادة (‪ :)59‬حترير العقد وتنفيذه‬
‫‪82‬‬ ‫املادة (‪ :)60‬عرض العقود عىل الوزارة‬
‫‪83‬‬ ‫الفصل الثاين‪ :‬الضامن النهائي‬
‫‪83‬‬ ‫املادة (‪ :)61‬نسبة الضامن النهائي‬
‫‪84‬‬ ‫املادة (‪ :)62‬ختفيض الضامن النهائي‬
‫‪84‬‬ ‫املادة (‪ :)63‬الضامنات املقبولة‬
‫‪87‬‬ ‫الفصل الثالث‪ :‬املقابل املايل‬
‫‪87‬‬ ‫املادة (‪ :)64‬العملة املتعامل هبا يف العقود‬
‫‪87‬‬ ‫املادة (‪ :)65‬القيمة اإلمجالية للعقد‬
‫‪87‬‬ ‫املادة (‪ :)66‬الدفعة املقدمة من اجلهة احلكومية‬
‫‪88‬‬ ‫املادة (‪ :)67‬رصف مستحقات املتعاقد‬
‫‪90‬‬ ‫الفصل الرابع‪ :‬تعديل األسعار وأوامر التغيري‬
‫‪90‬‬ ‫املادة (‪ :)68‬تعديل أسعار العقود واالتفاقيات اإلطارية‬
‫‪91‬‬ ‫املادة (‪ :)69‬أوامر التغيري‬
‫‪93‬‬ ‫الفصل اخلامس‪ :‬التنازل عن العقد والتعاقد من الباطن‬
‫‪93‬‬ ‫املادة (‪ :)70‬التنازل عن العقد أو جزء منه‬
‫‪93‬‬ ‫املادة (‪ :)71‬التعاقد من الباطن‬
‫‪95‬‬ ‫الفصل السادس‪ :‬الغرامات ومتديد العقود‬
‫‪95‬‬ ‫املادة (‪ :)72‬نسبة غرامة التأخري‬
‫‪96‬‬ ‫املادة (‪ :)73‬نسبة غرامة التقصري يف عقود اخلدمات ذات التنفيذ املستمر‬
‫‪96‬‬ ‫املادة (‪ :)74‬متديد العقد واإلعفاء من الغرامة‬
‫‪98‬‬ ‫الفصل السابع‪ :‬السحب اجلزئي‪ ،‬والتنفيذ عىل حساب املتعاقد معه‬
‫‪98‬‬ ‫املادة (‪ :)75‬السحب اجلزئي والتنفيذ عىل احلساب‬
‫‪101‬‬ ‫الفصل الثامن‪ :‬إهناء العقود‬
‫‪101‬‬ ‫املادة (‪ :)76‬حكم إهناء العقد‬
‫‪102‬‬ ‫املادة (‪ :)77‬إهناء العقد للمصلحة العامة أو باالتفاق‬
‫‪103‬‬ ‫املادة (‪ :)78‬مصادرة الضامن النهائي‬

‫‪126‬‬
‫ص‬
‫‪104‬‬ ‫الفصل التاسع‪ :‬تقييم أداء املتعاقد معه‬
‫‪104‬‬ ‫املادة (‪ :)79‬تقييم أداء املتعاقد‬
‫‪105‬‬ ‫الباب اخلامس‪ :‬بيع املنقوالت‬
‫‪106‬‬ ‫املادة (‪ :)80‬التنازل عن املنقوالت‬
‫‪106‬‬ ‫املادة (‪ :)81‬بيع املنقوالت‬
‫‪107‬‬ ‫املادة (‪ :)82‬نسبة الضامن االبتدائي يف املزايدة‬
‫‪107‬‬ ‫املادة (‪ :)83‬عدم تقدم أحد للمزايدة‬
‫‪108‬‬ ‫املادة (‪ :)84‬جلان البيع يف املزايدة‬
‫‪109‬‬ ‫املادة (‪ :)85‬تأمني االحتياجات بطريقة االستئجار أو االستبدال‬
‫‪110‬‬ ‫الباب السادس‪ :‬النظر يف الشكاوى واملخالفات والتظلامت‬
‫‪111‬‬ ‫املادة (‪ :)86‬جلنة النظر يف الشكاوى والتظلامت‬
‫‪112‬‬ ‫املادة (‪ :)87‬التظلم من القرارات ومدة الفصل فيه‬
‫‪113‬‬ ‫املادة (‪ :)88‬جلنة النظر يف خمالفات املتنافسني واملتعاقد معهم‬
‫‪114‬‬ ‫الباب السابع‪ :‬أحكام ختامية‬
‫‪115‬‬ ‫املادة (‪ :)89‬التعاقد بطريق االتفاق املبارش بني اجلهات احلكومية‬
‫‪115‬‬ ‫املادة (‪ :)90‬الوساطة يف التعاقد‬
‫‪115‬‬ ‫املادة (‪ :)91‬نامذج العقود والوثائق والتقييم‬
‫‪115‬‬ ‫املادة (‪ :)92‬جهة حل النزعات‬
‫‪117‬‬ ‫املادة (‪ :)93‬التزام الرشكات املنفذة للمنافسات‬
‫‪117‬‬ ‫املادة (‪ :)94‬خمالفة أحكام النظام‬
‫‪117‬‬ ‫املادة (‪ :)95‬االستثناء من أحكام النظام‬
‫‪117‬‬ ‫املادة (‪ :)96‬اللوائح التي تعدها الوزارة‬
‫‪118‬‬ ‫املادة (‪ :)97‬إصدار الالئحة والعمل هبا‬
‫‪118‬‬ ‫املادة (‪ :)98‬حلول هذا النظام حمل نظام املنافسات واملشرتيات السابق‬
‫‪119‬‬ ‫املادة (‪ :)99‬تاريخ رسيان النظام‬
‫‪120‬‬ ‫روابط اللوائح ذات العالقة‬
‫‪122‬‬ ‫الفهرس التفصييل‬

‫‪127‬‬

You might also like