Professional Documents
Culture Documents
ملخص الاقتصاد كامل
ملخص الاقتصاد كامل
﷽
اقتصاد
مجموعة ( أ-ج )
الملخص كامل
( القسم األول )
االقتصاد -:هو المحرك األساسي لكل تصرفات اإلنسان فالعلماء قاموا بتقسيمه إلي ثالث أنواع -:
انواع أو أقسام علم اإلقتصاد -:
إقتصاد وصفي -:يقوم المرء بتجميع كل الدقائق المتعلقة بموضوع او موضوعات محدودة ,كالقطاع او
الصناعة العقارية في مصر
التحليل اإلقتصادي -:هو يهتم بتفسير الظاهرة اإلقتصادية .
االقتصاد التطبيقي -:هو محاولة الستخدام نتائج التحليل االقتصادي لظهرة اقتصادية معينة لتفسير أسباب
ومنعي الحوادث التي يكتب عنها االقتصاديون الوصفيون
مفترضات علم اإلقتصاد -:لإلقتصاد ثالث فروض -:
الفرض األول -:سلوك األفراد كمستهلكين و منتجين إلشباع الحاجات .
الفرض الثاني -:مشكلة الندرة وهي الندرة النسبية و حلها ولم يهتموا بالهواء و الماء ألنه متوافر .
الفرض الثالث -:هو مؤسس علم اإلقتصاد بمعني صناعات و أسواق و مؤسسات و شركات .
تعريف علم اإلقتصاد -:
تعريف آدم سميث “ -:هو العلم الذي يسعي إلي تحقيق الثروة ”.بمعني أنه األشياء المادية القادرة علي
إشباع الحاجات .وهو علم إدارة الموارد
منهج علم اإلقتصاد -:يقوم علي طريقتين -:
طريقة إستنباطية تدريجية -:بمعني سلوك اإلنسان و تحقيق حاجاته طريقة كالسيكية قديمة قائمة علي
االفتراض
طريقة المنهج االستقرائي -:أي منهج اإلقتصاد ليس ثابت بل متغير من دولة لدولة تجارب بين الدول
وهذا ما سعي عليه لريكردوا و آدم سميث و مالتس .
علم اإلقتصاد منهج إحصائي و رياضي فهو علم مثل باقي العلوم
المشكلة اإلقتصادية و عناصرها -:
تفرقة بين العلوم الطبيعية و العلوم اإلنسانية أو اإلجتماعية -:
العلوم الطبيعية -:مثل الجيولوجيا -الفيزياء -الكيمياء ,وتهتم بالبحث في العالقات بين األشياء و
الظواهر الطبيعية .
العلوم اإلنسانية و اإلجتماعية -:عرفت في القرن ال 20تطورا سريعا هائال ,تشمل -:االجتماع -
التاريخ -القانون -اإلقتصاد ,وتهتم بدراسة أفعال اإلنسان و عالقته مع غيره من بني البشر ومع األشياء
التي تحيط به .
اهتمام االقتصاديين -:بتوجيه النشاط الفردي و الجماعي بهدف استخدام الظروف المادية لتحقيق الرفاهية
تعريف اإلنتاج -:هو إحدي المشكالت المتفرعة عن المشكلة اإلقتصادية ” “ ,هو كل ما يؤدي إلي وجود
المنفعة أو إلي زيادتها في صورة سلع مادية أو خدمات غير مادية ” .
أمثلة علي اإلنتاج -:
-1تحويل المواد الخام إلي سلع مصنوعة يعُد نشاطا منتجا .
-2نقل السلع من مكان توافرها إلي مكان يندر فيه وجود هذه السلع يعُد نشاطا منتجا .
• في مرحلة تناقص الغلة ,نجد أن إضافة وحدات متتالية من عنصر العمل مع ثبات األرض و عنصر
رأس المال سيؤدي إلي زيادة اإلنتاج الكلي ولكن بمعدل متناقص .
• ترجع ظاهرة تناقص الغلة إلي اعتبار فني ,وهو حصول نوع من اإلستغالل الكامل للعنصر
اإلنتاجي الذي أفترضنا ثباته وهو األرض – نقص الكفاءة اإلنتاجية للعنصر الذي تزيد كميته بالنسبة
للعناصر اآلخري والفن إنتاجي ثابت .
-لو تعرض ( للخسارة ) فالغلة " متناقصة " فيؤدي إلي تناقص الكلي و الحدي و المتوسط بنسب
متغيرة فيستعمل اإلحالل و التغير و التبديل في المتغير بسبب زيادة نفقاته و النتائج التي يصل إليها
ليست حتمية أما لو تعرض ( للمكسب ) فالغلة " متزايدة " فيؤدي إلي زيادة كل عوامل اإلنتاج ألن
نفقاته قليلة و مكسبه مرتفع فيزيد الكلي و الحدي و المتوسط ليس بشكل ثابت .
-يوجد إنتاج يسمي " اإلنتاج الكبير " وهو الوفرات ظهر حديثا في إتساع األسواق :
إنتاج كبير بتكلفة منخفضة وتقسم إلي ( وفرة خارجية ) وهي إنخفاض التكلفة المتوسطة بسبب " إتساع
الصناعة " ,أما ( الوفرات الداخلية ) وهو إنخفاض التكلفة بسبب " إتساع اإلنتاج "
• لذلك فالوفرات الخارجية تنقسم إلي ثالث أنواع وهم :
)3إنفصال العملية الصناعية: )2معرفة : )1تركز في منطقة صناعية :
وهي دراسة جدوى و أبحاث من من وجود اآلالت الضخمة إلتمام لتسهيل اإلنتاج و التكلفة وجذب
السلع في األسواق ,مثل :سلعة خبراء قبل المشروع لمعرفة عمال و مواد خام .
غير كاملة تحتاج لمصنع أخر المكسب و الخسارة .
إلكمالها .
فإذا وصلت الكمية المطلوبة من القمح إلى 270أردب ،فإن معنى ذلك أن الثمن يتحدد عند المستوى
الذي يكفى لتغطية تكاليف إنتاج الثمانين أردبا ً األخيرة ،أي بواقع نصف جنيه لألردب ،ولما كان هذا
الثمن يعم الناتج كله وقدره 270أردبا ً ،فإن قيمة اإلنتاج المطلوب كله تساوی 135جنيه ،في الوقت
الذي تبلغ فيه تكاليف إنتاجها 120جنيه ،ويمثل الفرق بين قيمة اإلنتاج وتكاليفه ،ومقداره 15جنيه ،
ربع هذه القطعة من األرض ،نتيجة لزراعتها زراعة كثيفة ،وهذا الربع ال يعدو في الواقع أن يكون
الفرق بين قيمة إنتاج األرض في المراحل قبل الحدية من استخدام وحدات العمل ،ورأس المال وبين قيمة
هذا اإلنتاج في المرحلة الحدية الستخدام هذه الوحدات ،وهي تساوى تكاليف اإلنتاج في هذه المرحلة
ويرتبط وجود الربع في هذه الحالة بانطباق قانون الغلة ،ألنه لوال انطباق هذا القانون ألمكن زيادة
عرض المنتجات الزراعية إلى الحد الذي يستوعب الطلب عليها ،وذلك بزراعتها زراعة كثيفة ،وتؤدى
زيادة العرض إلى انخفاض ثمن المنتجات الزراعية إلى حد التعادل مع نفقة إنتاجها بالنسبة لإلنتاج كله
وتختفى بذلك ظاهرة الربع
الفائدة
تعريف الفائدة -:هي الثمن النقدى الذى يدفع مقابل استخدام األرصدة النقدية".
تحديد سعر الفائدة -:يوجد اتجاهان رئيسيان للنظريات الخاصة بتحديد سعر الفائدة هما:
– 1اتجاه يركز على القوى الحقيقة التي تحدد مستوى سعر الفائدة وهي عرض المدخرات والطلب على
االستثمارات في سوق رأس المال
– 2اتجاه يعتبر الفائدة ظاهرة نقدية خالصة تؤثر كثيرا ً على قرارات االدخار واالستثمار
وتوجد ثالثة نظريات للفائدة ويجب الرجوع الي الكتاب من صفحة 291النه مطالب بكل تفصيل في النظريات
النظرية الحقيقية ” للفائدة هو الطلب علي رأس المال و تقليل اإلستهالك وزيادة اإلدخار فكلما زاد
اإلدخار في رأس المال زاد الفوائد و كلما زاد اإلقتصاد و المشروعات زادت القوة
الشرائية فالفائدة إدخار و إستثمار ,أما “ النظرية النقدية ” للعالم “ فيكسل ” مرتبطة بالنقود .
أما “ الكنز ” :أوضح الفائدة ليس سعر توازن وليس إدخار وليس إستثمار ولكن “ إحتياطي و
مضاربة و صفقات و بورصة ” فالكنز نظريته متنقضة “ ألنه أهمل اإلستثمار و أهمل السيولة .
أما ” النظرية العامة ” للفائدة:
( تفضيل زمنى لمنع اإلستهالك -إنتاج حدى لعائد لرأس المال العينى _-عرض النقود من البنوك -
تفضيل سيولة )فيتكون الفائدة من اإلدخار و السيولة و القروض و تقليل اإلستهالك .
جروب التلجرامt.me/CairoFacultyofLaw1 -:
ادمن جروب CARO FACULTYOF LAW 1 -:
الطبيعين يسمو “ فيزوقراطيين ” وأعتمدوا علي الزراعة و المنافسة .
ربح المشروع
الربح في اللغة الجارية :هو الفرق بين اإليرادات التي يحصل عليها المشروع وبين التكاليف التي ينفقها
في سبيل إنتاج السلعة أو االتجار فيها .
وهو ربح المشروع و إيرادات صاحب العمل فالربح يسمي ذاتي وهو “ ألدم سميث و ريكاردو و
ستيورت ” بأن الربح هو ربح المشروع لصالح المنظم فخلطوا بين المنظم و رأس المال .
ذاتية الربح :
في البداية كان يوجد خلط بين المنظم و الرأسمالي نتج عنه خلط بين الربح و األجر و فائدة رأس المال .
ويرجع الفضل إلي “ ساي ” و “ هيرمان ” في بيان إستقالل الربح عن فائدة رأس المال .
ميز التحليل الحديث بدقة بين فائدة رأس المال المملوك للمنظم وبين الربح ,كما ميز بين أجر اإلدارة
وبين الربح .
نظريات الربح -:
يمكن تصنيف هذه النظريات إلى طائفتين كبيرتين هما
-1النظريات الشخصية للربح -:تعتبر هذه النظريات أن الربح أجرا ً .للمتاعب التي يأخذها المنظم على
عاتقه .ويفسر بعض الكتاب الربح بالصفات الشخصية للمنظم واستعداداته التي تستحق عائدا ً
-2النظريات الموضوعية للربح ( :نظرية ليتثر في الفائدة ) :تفسر هذه النظريات الربح في ضوء
الظروف االقتصادية التي تحيط بالمشروع
النقد الموجه للنظريات الموضوعية للربح -:
- 1ليس صحيحا ً أن سعر الفائدة مرجعه تفضيل السيولة وأنه مجرد ثمن التنازل عنها
- 2ليس صحيحا ً أن سعر الفائدة يحدد مستقالً عن اإلنتاجية الحدية لرأس المال .
الخالصة إذن :
أن النظريات الموضوعية ال تعدو أن تكون تفسيرات جزئية للربح الذي يمكن تفسير فكرت االعتماد على
عامل واحد حيث أن محدداته كثيرة ومعقدة .
( القسم الثاني )
الباب األول :نظريات تفسير القيمة:
تعتبر مسأله االثمان احد اهم المسائل الهامه في الفكر االقتصادي وتوجد من االسباب التي تبرز هذه
االهميه:
فعندما تتغير قيمه األثمان اللي في السوق يتأثر جميع المستهلكين .ولكذلك يحرص المنظم على ان
يكتشف مااذا كانت اثمان منتجاته او ثمن اي عامل من عوامل االنتاج عاليه او منخفضه فاالثمان اذا تهم
كل وحده اقتصادية .من هنا كانت أهميه كيفيه تفسير تحديد االثمان في السوق.
وكانت محاوالت تفسير األثمان السائده في السوق التي الشاغل األساسي لعلم اإلقتصاد السياسي .وإلى ان
وجد التفسير المقبول لألثمان السائده في السوق .وجاء االهتمام المتوازن بين الطلب والعرض او بين
البائع والمشتري كمدخل لتفسير األثمان السائده في السوق.
في البدايه يجب التنبيه الى ارتباط األثمان بعمليه التبادل ومن هنا تاتي قضيه التوافق والتعارض الناجمه
عن عمليه التبادل فهل من الجائز ان ينشأ تضارب او تعارض المصالح في عمليه التبادل؟
يمكن القول بانه يوجد توافق المصالح في واقعه التبادل لكن على جانب آخر يوجد تضارب المصالح
حول نسبه التبادل او مدى الفائده المتبادله.
االستهالك-:
يتم توزيع الدخل القومي عاده بين نوعين من االنفاق-:
-1االنفاق على السلع والخدمات التي تستهلك في الفتره الجاريه ( االستهالك)
ويقصد باالنفاق على االستهالك قيمه السلع المباعه للمستهلكين سواء سلع ضروريه او كماليه خالل فتره
زمنيه معينه
-2االنفاق على السلع والخدمات التي ال يتم استهالكها في الفتره الجاريه ( االستثمار)
الدخل هو المتغير االساسي الذي يحدد مقدار وحجم االستهالك في المده القصيره بغرض ثبات العوامل
االخرى
العوامل التي تحدد قيمه االستهالك -:يتوقف حجم االستهالك على عده عوامل-:
-1تزداد االستهالك اذا ما توقعوا المستهلكين بارتفاع االسعار
-2واالعتقاد ايضا بان السلع قد تشح في المستقبل
-3شيوع عاده التفاخر في االستهالك
-4االعتقاد بان تخزين السلع قد يتلفها
-5مقدار الدخل الذي يحصل عليه االفراد ايضا مؤثر في حجم االستهالك
االنفاق االستهالكي يتمثل في االنفاق على الشراء السلعه الضروريه والكماليه الشباع الحاجه االنسانيه اما
االنفاق االستثماري يتمثل في االنفاق على السلع االنتاج التي ال تستخدم مباشره في اشباع الحاجات
االنسانيه
االستثمار-:
هو الجزء من الدخل الذي يخصص لالنفاق على السلع االنتاج
كيفيه تمويل االستثمار -:يتم عن طريق االدخار وهو الجزء الذي لم يستهلك من الدخل
االدخار واالستثمار -:الفرد حر في ان يدخر جزء من دخله اكبر من الجزء الذي يستثمره اول عكس فقد
يرغب الشخص في ان يستثمر اكبر جزء من دخله غير ان مجموعه المدخرات يساوي مجموع
االستثمارات على مستوى المجتمع باثره
واالستثمار يعني تحويل المدخرات النقديه التي لم يستهلكها االفراد الى اصول راسماليه
اما االدخار جزء من الدخل لم يستهلك وعن طريقه يتم تمويل بناء راس مال جديد وتجديد االستثمارات
الجديده واالفراد هم الذين يقومون باالدخار بناء على عائدهم وميلهم حسب ظروفهم
والمنظمون هم الذين يقومون باالستثمار بناء على تقديرتهم وتوقعتهم عن عوائد استثمار في المجاالت
المختلفه
يتوقف حجم االستثمار على-:
المقارنه بين تكلفه االستثمار والعائد المتوقع الحصول عليه
درجه المخاطر التي يمكن ان يتعرض لها المستثمر
ويتوقف المستثمر عن االستثمار عندما تتساوى الكفايه الحديه لالصول مع سعر الفائده نظرا النعدام الربح
االضافي
دوافع االستثمار -:تتمثل في توفير فرص لالستثمار المربح وهذه الفرص تتوقف على-:
-1الفنون االنتاجيه الجديده
-2ظهور موارد جديده
-3التغيير في المستوى الفكري والثقافي للسكان
-4توقعات ارباب االعمال
-5السياسه الماليه والتشريعيه للدوله
ويعتبر االدخار هو المصدر االساسي لتمويل االستثمار وبالتالي يجب ان تكون السياسه االدخاريه
والسياسه االستثماريه في اتجاه واحد
االنفاق االستثماري -:وهو االنفاق الذي يتم اليجاد اصول جديده
مستوى االستثمار -:يتحدد هذا المستوى عند النقطه التي تتساوى فيها الكفايه الحديه لالستثمار مع سعر
الفائده فزياده الكفايه الحديه لالستثمار مع ثبات سعر الفائده يؤدي الى زياده مستوى االستثمار وارتفاع
سعر الفائده مع ثبوت الكفايه الحديه لالستثمار يؤدي الى انخفاض مستوى االستثمار
الكفايه الحديه لراس المال -:هي العالقه بين العوائد المستقبليه المنتظر الحصول عليها من االصل
الراسماليه وتكاليف الحصول على هذه االصل
يدخل الى حساب الحكومه عند قيمها باالستثمار االتي-:
-1العائد المادي المتوقع الحصول عليه في المستقبل