Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 45

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬

‫أوال احمد هللا سبحانه وتعالى ان سهل لنا القدرة على فهم ونشر المعلومة واشكره على فضله بأن من علي‬
‫باجتيازي لهذه المادة ومن ثم بقية المواد وها أنا والحمد هلل اتوجد جهدي بحصولي على الزمالة‪ ،‬ال يخفى عليكم‬
‫صعوبة مقرر المراجعة والسبب في ذلك طول المقرر وترابطه الكبير‪ ،‬لذلك واثناء فترة تحضيري لالمتحان‬
‫حرصت على تلخيص المقرر بالشكل الذي يتناسب مع المعلومات التي املكها‪ .‬وقد شاركت ما كتبت مع أ‪ .‬زيد‬
‫عبدالرحمن الزيد والذي كان وقتها يقوم بالتحضير للمادة وقد أثنى على الملخص بشكل كبير وهلل الحمد‪ .‬مما‬
‫شجعني على نشره وها هو اليوم بين ايديكم والحمد هلل‪.‬‬
‫زمالئي وزميالتي الراغبون في التحضير للمادة‪ ،‬بدايتا تمنياتي لكم بالتوفيق والنجاح وأود ان اشير إلى ان هذا‬
‫الملخص ال يعفيك من مذاكرة المنهج بشكل كامل وان الهدف األساسي من هذا التلخيص هو مساعدتك في ربط‬
‫األمور الرئيسية والمتشتتة في هذا المقرر‪.‬‬
‫ختاما ال تنسوني ومن ساهم في نشر هذا التلخيص من صالح دعاءكم‪.‬‬

‫زميل الهية السعودية للمراجعين والمحاسبين‬


‫أخوكم سليمان بن محمد الدعيلج‬

‫للمالحظات او االستفسار ارجوا التواصل معي على حسابي في تويتر ‪@s1alduaylij‬‬


‫الفصل األول‬

‫تعريف المراجعة‪ :‬هي عبارة عن عملية منظمة بجمع وتقسيم األدلة الموضوعي المرتبطة بإقرارات اإلدارة‬
‫والنظر في‬
‫مدى توافقها مع المعايير المطبقة‪ ،‬ثم توصيل نتائج المراجعة الى المستفيدين‬
‫هدف المراجعة‪ :‬هو تعزيز درجة ثقة المستخدمين للمعلومات من خالل إبداء الرأي بالقوائم المالية ومدى خلوها‬
‫من االخطاء والتحريفات الجوهرية ومدى تطابقها مع المعايير والتزامها بإطار التقرير المالي المطبق ومدى‬
‫عدالة عرضها‪.‬‬
‫أهداف المراجعة‪ :‬يهدف إلى توفير تأكيد معقول بأن القوائم المالية ككل خالية من االخطاء والتحريفات الجوهرية‬
‫وإبداء رأي من خالل تقرير منفصل عن القوائم وايصاله للمستفيدين‪.‬‬
‫اجراءات المراجعة‪ :‬هي اإلجراءات التفصيلية التي يقوم بها المراجع لتنفيذ معايير المراجعة‪.‬‬
‫أدلة المراجعة‪ :‬هي المعلومات التي تكون أساس لرأي المراجع‬
‫خصائص االدلة‬
‫‪ -1‬الكفاية‬
‫‪ -2‬المالئمة أو المناسبة‬

‫مسؤولية االدارة (افتراضات االساس)‪:‬‬


‫‪ .1‬إعداد القوائم المالية طبقا إلطار التقرير المالي المطلوب‬
‫‪ .2‬انشاء نظام رقابي جيد يحد من االخطاء والغش‪.‬‬
‫‪ .3‬تمكين المراجع من الوصول للمعلومات ذات الصلة لغرض عملية المراجعة باإلضافة الى عدم تقييده‬
‫في الوصول لألشخاص بغرض االستفسارات‪.‬‬
‫مفهوم الحكم المهني‪ :‬هو تطبيق الخبرة والمعرفة التخاذ القرارات التي تستلزم وجود التقدير المهني‪.‬‬
‫نزعة الشك المهني‪ :‬هي تنفيذ عملية المراجعة بدرجة عالية من الحرص واالنتباه‬
‫المكلفين بالحوكمة‪ :‬هم أشخاص بخالف االشخاص التنفيذيين والذين يكون من مسؤولياتهم االشراف على اعداد‬
‫التقرير المالي ويقومون كذلك بالتوجيه االستراتيجي للمنشأة مثل لجنة المراجعة والمالك‬

‫درجة االلتزام بالمعايير‪:‬‬


‫‪ .1‬المسؤولية المطلقة‪ :‬يجب االلتزام بجميع المعايير والخروج عنه يعد انتهاك في عملية المراجعة‬
‫‪ .2‬المسؤولية االلزامية(المفترضة)‪ :‬ينبغي االلتزام بها اال في حالة اخفاق تطبيق هذا المعيار وعدم مناسبته‬
‫عندها يجوز الخروج عنه مع تطبيق البدائل وتبرير ذلك الخروج‪.‬‬

‫متطلبات مراجعة القوائم المالية‪:‬‬


‫االستقالل والكفاءة‬
‫وجود نزعة الشك المهني‬
‫جمع أدلة كافية ومالئمة‬
‫أنواع المراجعة‪:‬‬
‫‪( .1‬مراجعة القوائم المالية) لهدف التحقق من عدالتها‬
‫‪( .2‬المراجعة التشغيلية) لهدف التحقق من كفاءة وفعالية التشغيل‬
‫‪( .3‬مراجعة االلتزام) لهدف التحقق بااللتزام بالقواعد والسياسات‬

‫اقرارات االدارة بشأن‪:‬‬


‫‪ .1‬األرصدة‬
‫• وجود ارصدة الحسابات وأنها ليست وهمية (الوجود)‬
‫• حقوق الشركة في اصولها وأن التزاماتها حقيقية وفعلية (الحقوق وااللتزامات)‬
‫• اكتمال وتسجيل األصول والتزاماتها بالدفاتر (االكتمال)‬
‫• تقييم حصة األرصدة بعد عمل التسويات (التقييم)‬
‫‪ .2‬العمليات‬
‫• التحقق من حدوث العمليات فعال خالل الفترة (الحدوث)‬
‫• اكتمال تسجيل العمليات في الدفاتر (االكتمال)‬
‫• الدقة في عملية ترحيل وتسجيل العمليات (الدقة)‬
‫• التأكد من حدوث العملية في الفترة المالية (الحد الفاصل)‬
‫• التأكد من ترحيل الحسابات بشكل صحيح (التصنيف)‬
‫‪ .3‬العرض واإلفصاح‬
‫• الوجود‪ :‬أي أنها حدثت بالفعل‬
‫• القابلية للفهم‪ :‬أي أن القوائم اشتملت على االضاحات وفقا لاليطار المالي المطبّق‬
‫• االكتمال‪ :‬أي ان القوائم المالية عرضت وفقا للمعايير‬
‫• التقييم‪ :‬أي أن المبالغ أفصح عنها بدون تحريف‬

‫خطوات المراجعة‬

‫المرحلة األولى (تخطيط المراجعة)‬


‫‪ .1‬خطوة تمهيدية للتخطيط‪:‬‬
‫وتعني ما يقوم به المراجع من اتصال بالمراجع السابق ونزاهة االدارة والفهم العام للعميل وطبيعته (داخلية ‪-‬‬
‫خارجية) والتحقق من تعيينه واستقالليته من الحاجة للخبراء‪.‬‬
‫‪ .2‬الحصول على المعلومات االساسية عن العميل والتزاماته‪:‬‬
‫وذلك باالطالع على عقد تأسيس الشركة واالستفسار عن إدارة العميل وقراءة محاضر االجتماعات والنشرات‬
‫من الجهات المختصة مثل هيئة سوق المال وكذلك زيارة العميل وكل ذلك للتحديد والتعرف على طبيعة نشاط‬
‫العميل والتع رف على المخاطر ومعرفة صناعة العميل والنزاعات القضائية التي على العميل‪.‬‬
‫‪ .3‬تنفيذ االجراءات التحليلية األولية‪:‬‬
‫وذلك بمقارنة القوائم الحالية بالقوائم السابقة ومتوسط النسب لقطاع األعمال المشابهة لنشاط العميل للتعرف على‬
‫مناطق احتمالية وجود تحريفات جوهرية وفهم الع ميل وتحديد امكانية استمراريته وتخفيض اختبارات التحقق‬
‫التفصيلية‪.‬‬
‫‪ .4‬تحديد األهمية النسبية وخطر المراجعة المقبول والخطر المالزم‪:‬‬
‫بعد اإلجراءات التحليلية يستخدم المراجع نتائجها وايضا نتائج المراجعات السابقة وفحص القوائم المالية لتحديد‬
‫األهمية النسبية والخطر المقبول والخطر المالزم المتعلق بالحسابات‪ ،‬وجدير بالذكر انه يمكن تعديل االهمية‬
‫النسبية بالتقدم في المراجعة وعند اكتشاف ما يتطلب زيادتها او نقصها‪.‬‬
‫‪ .5‬فهم الرقابة الداخلية وتقدير خطر الرقابة‪:‬‬
‫وذلك من خالل دراسة وتقييم المكونات الخمس للرقابة الداخلية وبعد ذلك التقدير المبدئي للرقابة الداخلية وتكون‬
‫عند الحد االقصى او دون الحد االقصى‪.‬‬

‫المرحلة الثانية (تنفيذ اختبارات الرقابة واالختبارات االساسية للعمليات)‬


‫‪ .6‬عند االعتماد على خطر الرقابة المبدئي‪:‬‬
‫إذا قرر المراجع االعتماد على التقدير المبدئي فإنه يقوم بإجراءات اختبارات التحقق للعمليات المرتبطة في‬
‫مزاعم االدارة " الوجود‪ ،‬االكتمال‪ ،‬التقييم‪ ،‬الدقة‪ ،‬التبويب‪ ،‬الحد الفاصل والترحيل" والتأكد من الحدوث الفعلي‬
‫والتسجيل والتصديق الصحيح في التوقيت المخصص وسالمة الترحيل‪.‬‬
‫‪ .7‬إذا قرر المراجع تخفيض التقرير المبدئي للرقابة‪:‬‬
‫إذا أراد المراجع تخفيض خطر الرقابة عن المقدر مبدئيا فإنه البد من إجراء اختبارات الرقابة فإذا وجد أن‬
‫النظام الرقابي عند مستوى جيد وكفؤ فإنه يخفضه والبد من وجود ادلة داعمة لهذا التخفيض‪.‬‬

‫المرحلة الثالثة (تنفيذ االجراءات التحليلية واختبارات التحقق لألرصدة)‬


‫‪ .8‬تنفيذ االجراءات التحليلية االساس‪:‬‬
‫وذلك بتحليل القوائم والمعلومات الواردة في حساباتها والعالقات المنطقية بينهما باستخدام النسب المالية وذلك‬
‫لغرض تحديد احتمالية وجود تحريفات جوهرية وتخفيض اختبارات التحقق‪.‬‬
‫‪ .9‬تنفيذ اختبارات التحقق لألرصدة‪:‬‬
‫وذلك بغرض جمع ادلة لتصديق أهداف المراجعة المرتبطة بمزاعم االدارة (الوجود)‪( ،‬االكتمال)‪( ،‬التقييم)‪،‬‬
‫(الحقوق وااللتزامات)‪( ،‬العرض‪ ،‬االفصاح)‪ .‬ومن تلك إجراءات الجرد الفعلي والمصادقات‪ ،‬وشهادات االدارة‪،‬‬
‫واالستفسار من العاملين‪ ،‬والمراجعة المستندية مما توفر ادلة على مزاعم االدارة مثل المصادقات على الوجود‬
‫والفحص المستندي على الحقوق وااللتزامات (الملكية)‪.‬‬

‫المرحلة الرابعة (استكمال المراجعة واصدار التقرير)‬


‫‪ .10‬فحص االلتزامات الشرطية‪:‬‬
‫وذلك بالبحث عن اي التزامات شرطية مثل الرهن وكفاية االفصاح عنها‪.‬‬
‫‪ .11‬فحص االحداث الالحقة‪:‬‬
‫مثل تحصيل الديون وااللتزامات المدفوعة بعد نهاية السنة والتأكد من تسجيلها في سنة االلتزام‪.‬‬
‫‪ .12‬التجميع النهائي لألدلة‪:‬‬
‫هي االدلة التي تم الحصول عليها من اختبارات الرقابة والتحقق واألحداث الالحقة واالختبارات التحليلية‬
‫والفحص لاللتزامات الشرطية‪.‬‬
‫‪ .13‬االجراءات التحليلية النهائية‪:‬‬
‫وتكون بشكل عام عن مدى اتساق فهم المراجع للقوائم المالية ومدى احتمالية استمرار العميل ووجود التحريفات‬
‫بشكل خاص ومدى كفاية األدلة ومدى الحاجة إلى ادلة إضافية‪.‬‬
‫‪ .14‬االتصال بلجنة المراجعة واالدارة العليا‪:‬‬
‫وذلك لتوصيل نقاط الضعف في نظام الرقابة وأي بالغات مهمة ومناقشة الرأي الذي سوف يبديه المراجع‪.‬‬
‫‪ .15‬اصدار التقرير‪:‬‬
‫بعد جمع األدلة الداعمة لرأي المراجعة يصدر المراجع التقرير بناء على الرأي الذي يراه مناسب‪.‬‬

‫قواعد وسلوك آداب المهنة‬


‫قواعد وسلوك آداب المهنة الصادرة من هيئة المحاسبين القانونيين‪:‬‬
‫قاعدة االستقالل‬
‫ن ال يكون المراجع شريك او قريب إلى الدرجة الرابعة ألحد المؤسسين او أعضاء مجلس اإلدارة‪.‬‬ ‫أ‪.‬‬
‫الشركات التي ال يكون من مؤسسيها أو عضو في مجلس إدارتها او يقدم لها استشارات باستثناء الزكاة‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬
‫شركة يمتلك فيها أسهم ذات شأن ‪.٪10 - ٪5‬‬ ‫ج‪.‬‬
‫شريكا لموظف في الشركة‪.‬‬ ‫د‪.‬‬
‫يكون وصي او ناظر لوقف لصاحب مصلحة في الشركة‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬
‫الشركات او البنوك المقترض منها المراجع باستثناء‪- :‬‬ ‫و‪.‬‬
‫أ‪ .‬المؤسسات الحكومية التي نشاطها اقراض مثل (‪.)SIDF‬‬
‫ب‪ .‬القروض المغطاة بالكامل بضمان او رهن‪.‬‬
‫الشركات الشبيهة لنشاط شركة يكون هو عضو في مجلس ادارتها‪.‬‬ ‫ز‪.‬‬
‫قاعدة األمانة واالستقامة بحيث يتصرف بالعدل ونزاهة‬
‫قاعدة االلتزام بالمعايير في جميع خدماته المهنية‬
‫قاعدة المعايير العامة‪:‬‬
‫الكفاءة المهنية‬ ‫‪.1‬‬
‫العناية المهنية‬ ‫‪.2‬‬
‫التخطيط واالشراف‬ ‫‪.3‬‬
‫الحصول على معلومات كافية ومناسبة (االدلة)‬ ‫‪.4‬‬
‫قاعدة معايير المحاسبة‬
‫ال يجوز ابداء رأي بأنه القوائم تم اعدادها طبقا للمعايير والواقع خالف ذلك إال في حالة كان تطبيق ذلك المعيار‬
‫سينتج عنه قوائم مضللة عندها يجوز الخروج مع ذكر المبرر لذلك‪.‬‬
‫قاعدة خدمات الزكاة والضريبة‬
‫يجب إعالم العميل بأن مسؤولية اإلقرار ومحتواه يقع على عاتقه ويجوز األخذ بأفضل وضع للعميل مع عدم‬
‫اإلخالل واالنتهاك لألنظمة (استخدام التقادم الضريبي مثال)‪.‬‬
‫قاعدة اقران اسم المراجع‬
‫يجب ان يقترن اسم المراجع بوضوح مع بيان نوع الخدمة المقدمة من قبل المراجع مع كل عمل قد اتمه المراجع‬
‫قاعدة السرية‬
‫يجب على المراجع ان يحافظ على بيانات عمالئه واسرارهم المالية والصناعية‪ ،‬وال يعتبر التالي انتهاكا لقاعدة‬
‫السرية‪- :‬‬
‫المتطلبات القضائية‪.‬‬ ‫•‬
‫األنظمة والتعليمات الحكومية‪.‬‬ ‫•‬
‫معايير الفنية والمحاسبة والمراجعة‪.‬‬ ‫•‬
‫برنامج مراقبة جودة األداء المهني‪.‬‬ ‫•‬
‫قاعدة االتعاب‬
‫ال يجوز تعليقها على نتيجة معينة‬
‫قاعدة المنافسة على االتعاب‬
‫ال تجوز المنافسة مع زميل آخر‪.‬‬
‫قاعدة االتصال بالمراجع السابق‬
‫يجب على المراجع الالحق التواصل واالستفسار من المراجع السابق عن أي اعتراضات مهنية تحول دون قبول‬
‫عملية المراجعة وأيضا عن نزاهة االدارة ومدى تطبيق المعايير المحاسبية ومدى قوة نظام الرقابة والتبليغات عن‬
‫الغش واألخطاء‪.‬‬
‫قاعدة السلوك الحسن‬
‫وتجنب ما يسيء الى سمعة المهنية‬
‫قاعدة العمولة واالحالة‬
‫ال يجوز العمولة مقابل التسويق لمنتجات العميل‪ .‬ويجوز قبول اتعاب االحالة الى مكتب زميل اخر مع اعالم‬
‫العميل بذلك‪.‬‬
‫قاعدة اموال العمالء‪- :‬‬
‫يجوز االحتفاظ بأموال العمالء بعدد من الشروط وهي‪:‬‬
‫‪ .1‬االحتفاظ منفصلة عن اموال المكتب‪.‬‬
‫‪ .2‬استخدامها ألغراضها المحددة‪.‬‬
‫‪ .3‬بيان كشف عنها في اي وقت ألي شخص من حقه السؤال‪.‬‬
‫قاعدة مزاولة األعمال األخرى‬
‫تكون االعمال االخرى من جنس عمله ومهنته شرط أال يجمع بين عمل مراجعة واستشارة باستثناء الزكاة وتكون‬
‫مقرة في العقد‪ .‬كما يجوز للممارس مزاولة األعمال من غير جنس المهنة مثل تملك العقارات واألوراق المالية‬
‫شرط ان يعهد باإلدارة إلى شخص غيره وقد وافق لجنة سلوك وآداب المهنة على أن يقدم المراجع خدمة‬
‫المراجعة واالستشارة لذات العمل بشروط‪- :‬‬
‫أ‪ .‬العميل من الجهات السيادية‪.‬‬
‫ب‪ .‬يقدم العميل الى لجنة المراجعة او مجلس االدارة االتي‪:‬‬
‫• العمل االستشاري ونطاقه وارتباطه بقوائم المراجعة‬
‫• الخطوات واالجراءات االحترازية المرتبطة باالستقالل (مثل الحفاظ على فريق االستشارة بعيدا عن فريق‬
‫المراجعة وعدم المشاركة في االعمال)‬
‫ت‪ .‬موافقة الجهة المعنية للمراجع على خطوات االحتراز‪.‬‬
‫ث‪ .‬يقدم المراجع للهيئة بيان باالستشارات والخطوات االحترازية ومتطلبات االستقالل‪.‬‬
‫قواعد وآداب سلوك المهنة الصادر من مجلس معايير آداب وسلوك المهنة التابع لالتحاد الدول‬
‫ي للمحاسبين‪:‬‬
‫المبادئ‬
‫النزاهة‬ ‫•‬

‫الموضوعية‬ ‫•‬

‫الكفاءة المهنية‬ ‫•‬

‫الخصوصية (السرية)‬ ‫•‬

‫السلوك المهني‬ ‫•‬

‫التهديدات‬
‫المصلحة الشخصية‬ ‫•‬

‫الفحص الذاتي‬ ‫•‬

‫االكراه‬ ‫•‬

‫االعتياد‬ ‫•‬

‫الدفاع والتأييد‬ ‫•‬

‫وسائل الحماية من التهديدات‬


‫تحديد التهديدات‬ ‫•‬

‫تشجيع االلتزام بقواعد المهنة‬ ‫•‬

‫نظام فعال على جودة المراجعة‬ ‫•‬

‫تعاقب فرق المراجعة‪ ..‬الخ‬ ‫•‬

‫معايير الرقابة النوعي لمكاتب المحاسبة‬


‫هي نظام داخلي في المكتب يوفر تأكيد معقول بشأن التزام المراجع والعاملين معه بمعايير المراجعة وتشمل ما‬
‫يلي‪:‬‬
‫االستقالل‬ ‫‪)1‬‬
‫تخصيص المساعدين‬ ‫‪)2‬‬
‫االشراف‬ ‫‪)3‬‬
‫المشورة‬ ‫‪)4‬‬
‫التوظيف‬ ‫‪)5‬‬
‫التدريب والتطوير للموظفين (للعضو الممارس ‪ 300‬نقطة لـ ‪ 3‬سنوات وبحد أدنى ‪ 65‬نقطة لكل سنة‬ ‫‪)6‬‬
‫وغير الممارس وغير الحاصلين على الزمالة ممن يعملون في المكاتب ‪ 180‬نفطة لـ ‪ 3‬سنوات وبحد‬
‫أدنى ‪ 50‬نقطة لكل سنة)‬
‫قبول العمالء واالستمرار معهم‬ ‫‪)7‬‬
‫االلتزام بنظام واحكام المحاسبين‬ ‫‪)8‬‬
‫الفحص الداخلي الدوري برنامج مراقبة جودة االداء المهني هو برنامج تنفذه الهيئة لتوفير التأكيد‬ ‫‪)9‬‬
‫بالتزام المحاسبين القانونيين باألحكام واألنظمة ومعايير المحاسبة والمراجعة‪.‬‬
‫اهداف البرنامج‪:‬‬
‫تحسين االداء المهني‬
‫استمرارية االداء المهني الجيد‬
‫زيادة فعالية في الخدمات المهنية‬
‫زيادة الثقة في الخدمات المهنية‬
‫التزامات الفاحص‬
‫السرية‬ ‫‪.1‬‬
‫ان يكون ذوي االختصاص‬ ‫‪.2‬‬
‫لديه معرفة جارية بخدمات المكتب‬ ‫‪.3‬‬
‫أكمل برنامج تدريبي تنظمه الهيئة‬ ‫‪.4‬‬
‫حسن السيرة والسلوك‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫اختبارات البرنامج‪:‬‬
‫أ‪ .‬اختبارات التزام مباشرة للخدمات‬
‫ب‪ .‬اختبارات التزام غير مباشرة للخدمات‬
‫ج‪ .‬اختبارات فحص العمليات‬
‫د‪ .‬اختبار التوثيق‬
‫العينة تكون ‪ ٪15‬من عمليات المراجعة وال بد ان تشمل جميع الشركات المساهمة التي تمت مراجعتها‪.‬‬

‫الجزاءات‬
‫اعضاء اللجنة المخولة بتطبيق العقوبات على المراجعين‬
‫‪ )1‬وكيل وزارة التجارة (رئيس)‬
‫‪ )2‬مستشار قانوني سعودي‬
‫‪ )3‬أحد اعضاء مجلس ادارة الهيئة‬
‫انواع الجزاءات‬
‫أوال‪ :‬اللوم واالنذار والشطب ‪ 6‬أشهر (ال تزيد) يعتبر مؤقت‬
‫ثانيا‪ :‬الشطب من السجل ويكون نهائي ويجوز ان يطلب فيه بعد مرور ‪ 5‬سنوات وينظر في الطلب من وزير‬
‫التجارة‬
‫ثالثا‪ :‬السجن لمدة ال تزيد عن سنة وغرامة ال تزيد عن مليون أو واحدة من العقوبتين إذا لم يبلغ المراجع الشركة‬
‫عن مخالفات جنائية‬
‫رابعا‪ :‬السجن لمدة ال تزيد عن سنة أو‪ ،‬مع غرامة من ‪ 50000‬الى ‪ 200000‬في حالة مزاولة المهنة بغير وجه‬
‫حق او محاولة تزوير الترخيص بعد الشطب أو انتهاء صالحيته أو تضليل الجمهور بأحقيته بالمزاولة أو‬
‫المزاولة بدون ترخيص‪.‬‬
‫الفصل الثاني‬

‫سياسة قبول العمالء‪:‬‬


‫العميل الجديد‪:‬‬
‫تقييم بيئة العمل والهيكل التنظيمي وصناعته‪.‬‬ ‫‪)1‬‬
‫التحقق من صحة تعيينه‪.‬‬ ‫‪)2‬‬
‫االستفسار من المراجع السابق‪.‬‬ ‫‪)3‬‬
‫اعداد مقترح لعقد االرتباط‪.‬‬ ‫‪)4‬‬
‫مدى الحاجة إلى الخبراء‪.‬‬ ‫‪)5‬‬
‫العميل القديم‪:‬‬
‫نزاهة اإلدارة‪.‬‬ ‫‪)1‬‬
‫النزاعات القضائية بينهما‪.‬‬ ‫‪)2‬‬
‫تأخر سداد األتعاب‪.‬‬ ‫‪)3‬‬
‫القيود المفروضة على المراجع‪.‬‬ ‫‪)4‬‬
‫زيادة خطر العميل‪.‬‬ ‫‪)5‬‬
‫الشروط المسبقة للمراجعة‪:‬‬
‫أ‪ .‬التأكد من إطار التقرير المالي المقبول‬
‫ب‪ .‬التأكد من فهم اإلدارة لمسؤولية‬
‫ج‪ .‬االطالع على محتوى خطاب ارتباط المراجعة (العقد)‬
‫متطلبات التخطيط‪:‬‬
‫االجراءات التحليلية‬ ‫‪.1‬‬
‫فهم عام للمنشأة‬ ‫‪.2‬‬
‫تقدير الحاجة الى الخبراء‬ ‫‪.3‬‬
‫تحديد األهمية النسبية‬ ‫‪.4‬‬
‫اجراءات اخرى لتقدير الخطر‬ ‫‪.5‬‬
‫اهداف وفوائد التخطيط‪:‬‬
‫‪ .1‬تعيين فريق المراجعة‬
‫‪ .2‬االشراف والتوجيه‬
‫‪ .3‬ترتيب وتنظيم عملية المراجعة‬
‫‪ .4‬تقييم مدى الحاجة الى خبراء‬
‫‪ .5‬بذل العناية المهنية‬
‫‪ .6‬التعرف على المشاكل وحلها في الوقت المناسب‬
‫استراتيجية التخطيط‪:‬‬
‫هي عبارة عن التوجه العام للمراجع بشأن مصادر األدلة‪ ،‬وتساعد في‪:‬‬
‫توزيع الموارد المتاحة على مجاالت المراجعة‪.‬‬
‫مقدار الموارد المخصصة لمجاالت المراجعة‬
‫توقيف عقد اجتماعات فريق المراجعة لتقييم العمل المنجز‬
‫خطة المراجعة‬
‫تعتبر أكثر تفصيل من استراتيجية المراجعة وتتضمن طبيعة‪ ،‬وتوقيت‪ ،‬ومدى اجراءات المراجعة التي ينبغي‬
‫تنفيذها‪.‬‬
‫األهمية النسبية‬
‫تعريف االهمية النسبية‪ :‬هي عبارة عن نسبة مئوية يصدرها المراجع بناء على خبرته وعلى اهمية الحساب‪،‬‬
‫بحيث ان ما يساويها او ما يزيد عنها يعتبر تحريف جوهري ذو تأثير على قرارات مستخدمين القوائم المالية‪.‬‬
‫المؤثرات في تحديد االهمية النسبية‪:‬‬
‫‪ .1‬احتياجات المستخدمين للقوائم المالية‬
‫‪ .2‬حجم وطبيعة التحريف‬
‫خطوات تحديد االهمية النسبية‪:‬‬
‫الحكم االولي على االهمية النسبية‬ ‫‪.1‬‬
‫تحديد اسس تقييم االهمية النسبية ويكون كالتالي‪:‬‬ ‫‪.2‬‬
‫• ‪ ٪10 - ٪5‬من صافي الربح قبل الضريبة ومن مجموع االصول المتداولة او االيرادات‬
‫• ‪ ٪2 - 0.5‬من احمالي االيرادات ومن اجمالي األصول‬
‫• ‪ ٪5 - ٪1‬من اجمالي حقوق المالك‬
‫تحديد العوامل النوعية المؤثرة في االهمية النسبية مثل‪:‬‬ ‫‪.3‬‬
‫التحريفات الناتجة عن مخالفات‬
‫التحريفات التي ينتج عنها التزامات تعاقدية‬
‫التحريفات التي تؤثر على اتجاه األرباح‬
‫تخصيص الحكم االولي على حسابات الميزانية وليس قائمة الدخل الحتوائها على عدد حسابات اقل‬ ‫‪.4‬‬
‫وألنها بطريقة او بأخرى تحتوي على حسابات قائمة الدخل‬
‫خطر المراجعة المقبول‪ :‬هو الخطر الذي يقبله المراجع عند اصدار تقرير عن القوائم المالية‪.‬‬
‫يتأثر خطر المراجعة المقبول بالعوامل التالية‪:‬‬
‫المستخدمين المحتملين‬ ‫‪)1‬‬
‫الغرض من استخدام القوائم‬ ‫‪)2‬‬
‫احتمال عدم استمرار المنشأة‬ ‫‪)3‬‬
‫نزاهة االدارة‬ ‫‪)4‬‬
‫خطر المراجعة نوعين‪:‬‬
‫الفا‪ :‬وهو رفض قيمة صحيحة‬
‫بيتا‪ :‬وهو قبول قيمة خاطئة‬
‫مكونات خطر المراجعة‪:‬‬
‫‪ .1‬الخطر المالزم (الطبيعي) (خطر التحريفات الجوهرية)‪ .‬قابلية اقرار فئة معينة او رصيد معين او‬
‫افصاح محدد مع وجود تحريف جوهري قبل االخذ بأدوات الرقابة‬
‫هذا الخطر مرتبط بطبيعة الحساب واقرارات الموظفين‪ ،‬وال يمكن للمراجع ان يتحكم فيها المراجع فقط‬
‫يقدرها‪.‬‬
‫‪ .2‬الخطر الرقابي (خطر التحريفات الجوهرية)‪ .‬هو خطر فشل الرقابة الداخلية في اكتشافات التحريفات‬
‫بسبب خطأ او غش في الوقت المناسب‪ ،‬وال يتحكم المراجع فيها فقط يقدرها‪.‬‬
‫‪ .3‬خطر االكتشاف‪ .‬هو الخطر من فشل اجراءات المراجعة في اكتشاف التحريفات الجوهرية ويستطيع‬
‫المراجع التحكم فيها من خالل التخطيط الجيد ويعين فريق جيد ويبقي نزعة الشك المهني حاضرة‪.‬‬
‫هدف االجراءات التحليلية في المراحل الثالث‪:‬‬
‫المرحلة النهائية للمراجعة‬ ‫مرحلة االختبار‬ ‫مرحلة التخطيط‬ ‫أهداف اإلجراءات التحليلية‬
‫فهم بيئة العميل ونشاطه‬
‫تقدير استمرار العميل‬
‫توجيه االهتمام للتحريفات‬
‫تخفيض االختبارات التفصيلية‬

‫إجراءات تقدير التحريف الجوهري‪:‬‬


‫‪ .1‬االستفسار‬
‫‪ .2‬اإلجراءات التحليلية‬
‫‪ .3‬المالحظة والتقصي‬
‫‪ .4‬مناقشة أعضاء فرق المراجعة في شأن وجود تحريفات في بعض الجوانب‬

‫مفهوم الغش واألخطاء‪:‬‬


‫في األساس يتكون الغش والخطأ من وجود بيانات مالية غير صحيحة مضللة ولكن يمكن ان نقسمها إلى قسمين‪:‬‬
‫‪ .1‬إذا وجدت البيانات الغير صحيحة بشكل متعمدة (غش)‬
‫‪ .2‬إذا وجدت البيانات الغير صحيحة بشكل غير متعمدة (خطا)‬
‫أنواع االخطاء‪:‬‬
‫‪ .1‬جمع ومعالجة البيانات‬
‫‪ .2‬تقديرات محاسبية غير صحيحة‬
‫‪ .3‬خطأ في فهم معيار محاسبي تسبب في التطبيق غير الصحيح للمعيار‪.‬‬
‫أنواع الغش‪:‬‬
‫‪ .1‬تقرير مالي مضلل‬
‫‪ .2‬اختالس االصول‬
‫خصائص الغش‪:‬‬
‫‪ .1‬المبررات‬
‫‪ .2‬الدوافع‬
‫‪ .3‬الفرص (االكثر اهمية ألنها تنتج عن ضعف نظام الرقابة)‬
‫اهداف المراجع فيما يتعلق بالغش‪:‬‬
‫‪ )1‬تقدير مخاطر التحريفات الجوهرية الناتجة بسبب الغش‬
‫‪ )2‬جمع ادلة داعمة لهذه التقديرات‬
‫‪ )3‬االستجابة لهذه التحريفات‪ .‬واالستجابة اما ان تكون عامة‪ ،‬استجابة خاصة‪ ،‬او استجابة تخص تجاوز‬
‫االدارة لألدوات الخاصة بالرقابة)‬
‫تكون االستجابة العامة بالوسائل التالية‪:‬‬
‫تبني نزعة الشك المهني‬ ‫أ‪.‬‬
‫زيادة االشراف على عملية المراجعة‬ ‫ب‪.‬‬
‫تعيين فريق ذو خبرة وكفاءة‬ ‫ج‪.‬‬
‫تغيير توقيت ومدى وطبيعة اجراءات المراجعة‬ ‫د‪.‬‬
‫زيادة حجم العينة او اجراءات تحليلية أكثر تفصيال‬ ‫ه‪.‬‬
‫تكون هذه االستجابة على مستوى القوائم ونظام الرقابة وبيئته‬
‫تكون االستجابة الخاصة بالوسائل التالية‪:‬‬
‫‪ .1‬تقييم السياسات المحاسبية المتعلقة بالعمليات المعقدة‬
‫‪ .2‬اختبار مالئمة القيود اليومية وتسويتها وترحيلها‬
‫‪ .3‬فحص العمليات غير العادية والتحقق من تسجيلها‬
‫‪ .4‬المالحظة والفحص الفعلي للتحول‬
‫‪ .5‬المصادقات الخارجية للجرد وفحص تفاصيل اتفاقيات المبيعات‬
‫‪ .6‬االستفسار من اشخاص ليس لهم عالقة بالعمليات المالية‬
‫‪ .7‬فحص سجالت المخزون وجرده دون اعالم مسبق‬
‫‪ .8‬تقييم ادلة المراجعة المتعلقة باإلجراءات التحليلية‬
‫تكون االستجابة لتجاوزات الرقابة لألدوات الرقابية بالوسائل التالية‪:‬‬
‫‪ .1‬مراعاة القيود اليومية والتسويات األخرى‬
‫‪ .2‬مراعاة تعقد الحسابات والمعامالت‬
‫‪ .3‬مراعاة االحكام والقروض المتعلقة بالتقديرات المحاسبية‬
‫‪ .4‬مراعاة المعامالت الهامة الخارجة عن النشاط العادي‬
‫‪ .5‬نزاهة االدارة واإلفادات المقدمة منها‬
‫اجراءات المراجعة الواجب اخذها بخصوص الغش‪:‬‬
‫‪ .1‬تبني نزعة الشك المهني‬
‫‪ .2‬مناقشة فريق االرتباط حول امكانية وجود الغش‬
‫‪ .3‬االستفسار من االدارة عن‪- :‬‬
‫تقديرها لخطر الغش واستجابتها‬ ‫•‬

‫علم االدارة بأي غش فعلي أو محتمل‬ ‫•‬

‫االتصال بين االدارة والمكلفين بالحوكمة حول مخاطر الغش‬ ‫•‬

‫مسؤولية اإلدارة بشأن الغش‪:‬‬


‫هي المسؤولة عن منع واكتشاف الغش من خالل خلق بيئة تتسم باألمانة واالخالق واكتشافه من خالل وضع نظام‬
‫رقابي جيد‬
‫مسؤولية المراجع بشأن الغش‪:‬‬
‫تقديم تأكيد معقول بخلو القوائم المالية في مجملها من الغش واألخطاء‬
‫التصرفات غير القانونية‪:‬‬
‫‪ .1‬ذات تأثير مباشر على القوائم‪ .‬مثل أنظمة الزكاة‪ ،‬مسؤولية االدارة في التأكد من تطبيقها بشكل صحيح‬
‫وفي هذا النوع من التصرفات يتصرف المراجع كأنها غش وخطأ‪.‬‬
‫‪ .2‬ذات تأثير غير مباشر على القوائم‪ .‬من رخصة تشغيلية‪ ،‬مسؤولية االدارة في التأكد من تطبيقها بشكل‬
‫صحيح وفي هذا النوع من التصرفات يتأكد المراجع من حدوثها فقط‪.‬‬

‫اقسام برامج المراجعة‪:‬‬


‫أ ‪ /‬المراجعة الدورية‪.‬‬
‫اختباراتها‪- :‬‬
‫‪ .1‬اختبارات العمليات التفصيلية‬
‫‪ .2‬اختبارات الرقابة‬
‫هدفها‪- :‬‬
‫التأكد من ان جميع العمليات تم تسجيلها بشكل صحيح بدون حذف او تحريف بالدفاتر‪.‬‬
‫ب ‪ /‬مراجعة القوائم النهائية‪.‬‬
‫اختباراتها‪- :‬‬
‫‪ .1‬اختبارات األرصدة‬
‫‪ .2‬المراجعة التحليلية‬
‫هدفها‪- :‬‬
‫ان القوائم تعطي صورة حقيقية وعادلة عن المركز المالي وسالسة تطبيق المبادئ والسياسات المحاسبية‪.‬‬
‫اوراق عمل المراجع‪:‬‬
‫هي السجالت التي يحتفظ بها المراجع باإلضافة الى اإلجراءات واالدلة والنتائج التي توصل إليها وتعتبر تأكد‬
‫على قيام المراجع بالعملية طبقا للمعايير‪ ،‬ويمكن تقسيمها الى قسمين‪:‬‬
‫الملف الدائم‪ :‬ويحتوي على االوراق ذات الطبيعة المستمرة مثل نقد التأسيس‪.‬‬
‫الملف الجاري‪ :‬ويحتوي على االوراق التي تخص هذا العام ولن يستفاد منها العام التالي مثل برنامج المراجعة‪،‬‬
‫ميزان المراجعة‪.‬‬
‫يجب على المراجع االحتفاظ باألوراق الخاصة بالمراجعة لمدة ‪ 5‬سنوات من تاريخ تقرير المراجعة كم هو مقر‬
‫في معايير المراجعة الدولية ولكن في المملكة العربية السعودية تم اعتماد االحتفاظ بها لمدة ‪ 10‬سنوات من تاريخ‬
‫تقرير المراجعة من قبل الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين‬
‫الفصل الثالث‬

‫مفهوم الرقابة الداخلية‪:‬‬


‫هي الية يصممها وينفذها ويحافظ عليها المكلفون بالحوكمة واالدارة والموظفين المعنيين بها لتوفير تأكيد معقول‬
‫بشأن مصداقية التقارير المالية والحفاظ على كفاءة وفعالية العمليات‪ ،‬وااللتزام باألنظمة واالحكام والموضوعات‬
‫المعمول بها‪.‬‬
‫الرقابة المحاسبية‪ :‬وهي الرقابة التي تهتم بجوانب القوائم المالية بشكل تفصيلي‪ ،‬وهي التي ينصب جل تركيز‬
‫المراجع عليها‪ .‬وتهدف إلى‪:‬‬
‫‪ .1‬حماية اصول المنشأة‬
‫‪ .2‬دقة وصحة المعلومات المحاسبية‬
‫وسائل الرقابة المحاسبية المتبعة من قبل ادارة المنشاة‪:‬‬
‫التصريح بالعمليات‪.‬‬ ‫•‬

‫الفصل بين المهام المتعارضة وهي ثالث مهام التصريح المحاسبة واالستالم‪.‬‬ ‫•‬

‫القيد المزدوج‪.‬‬ ‫•‬

‫حسابات الرقابة‪.‬‬ ‫•‬

‫اعداد موازين مراجعة دورية‪.‬‬ ‫•‬

‫الجرد المستمر لألصول‪.‬‬ ‫•‬

‫اسلوب المطابقة‪.‬‬ ‫•‬

‫االقرارات من الغير‪.‬‬ ‫•‬

‫اعتماد التسويات من صاحب الصالحية‪.‬‬ ‫•‬

‫وجود قسم للمراجعة الداخلية‪.‬‬ ‫•‬

‫وجود دليل لالجراءات من البداية الى النهاية‪.‬‬ ‫•‬

‫الرقابة الحدية‪.‬‬ ‫•‬

‫الرقابة المزدوجة‪.‬‬ ‫•‬

‫الرقابة االدارية‬
‫اهدافها‪:‬‬
‫‪ .1‬تنمية كفاءة وفعالية العمليات‬
‫‪ .2‬التزام الموظفين باالحكام والسياسات‬
‫وسائل الرقابة المتبعة من قبل االدارة‪:‬‬
‫الرسوم البيانية‪ ،‬التحليل االحصائي‪ ،‬تقارير األداء‪ ،‬برامج المتدربين‪ ،‬الرقابة على الجودة‪ ،‬المقارنة بأفضل أداء‪،‬‬
‫التقارير الدورية‪ ،‬التكاليف المعيارية‬
‫دراسة وتقويم نظام الرقابة الداخلية‬
‫المرحلة االولى (الفهم)‬
‫يكون الفهم لنظام الرقابة من خالل المكونات الخمسة لنظام الرقابة مما يساعد على تقدير التحريفات الجوهرية في‬
‫القوائم مما يساعد في تقدير خطر الرقابة المبدئي الذي يعتبر االساس لتقدير مخاطر االكتشاف الذي يعتبر‬
‫االساس الذي يبنى عليه خطة المراجعة وبالتالي طبيعة وتوقيت ومدى اجراءات المراجعة‪.‬‬
‫العنصر األول البيئة الرقابية‪ :‬وهي السياسات واالجراءات التي تعكس توجه االدارة بخصوص الرقابة‪ .‬امثلة‪:‬‬
‫الهيكل التنظيمي‬ ‫‪)1‬‬
‫االمانة والقيم األخالقية‬ ‫‪)2‬‬
‫االلتزام بالكفاءة المهنية‬ ‫‪)3‬‬
‫السياسات المتعلقة باألفراد‬ ‫‪)4‬‬
‫لمسؤولين عن الحوكمة‬ ‫‪)5‬‬
‫المؤثرات الخارجية‬ ‫‪)6‬‬
‫مستوى الفهم المطلوب‪:‬‬
‫اساسي على مستوى المنشأة وثانوي على مستوى االنشطة‪.‬‬
‫يتم التوثيق من خالل‪:‬‬
‫المذكرات والملخصات الوصفية‬
‫قوائم االستقصاء‬
‫العنصر الثاني تقدير المخاطر‪ :‬هو مدى تحديد وتحليل االدارة للمخاطر المرتبطة بإعداد القوائم المالية‪.‬‬
‫امثلة‪ :‬اقرارات االدارة المرتبطة بالتقرير المالي (تأكيدات األرصدة)‪.‬‬
‫مستوى الفهم‪:‬‬
‫اساسي على مستوى المنشأة واألنشطة‪.‬‬
‫يتم التوثيق من خالل‪:‬‬
‫‪ o‬المذكرات والملخصات الوصفية‬
‫‪ o‬قوائم االستقصاء العنصر الثالث‬
‫العنصر الثالث انشطة الرقابة او إجراءات الرقابة‪ :‬هي االجراءات التي تضعها االدارة لتحقيق عدالة القوائم‬
‫المالية‪.‬‬
‫امثلة‪:‬‬
‫‪ .1‬التخريج (التفويض)‬
‫‪ .2‬وسائل الحماية المادية (مثل اقفال األبواب وحماية غرفة المحاسب اآللي)‬
‫‪ .3‬اجراءات الوجود (مثل جرد المخزون)‬
‫‪ .4‬اجراءات فحص االداء (مثل قسم المراجعة الداخلية)‬
‫‪ .5‬فصل المهام‬
‫‪ .6‬المستندات الداعمة‬
‫‪.7‬اجراءات الرقابة على تشغيل المعلومات‬
‫مستوى الفهم‪:‬‬
‫اساسي على مستوى االنشطة وثانوي على مستوى المنشاة‪ ،‬ويكون الفهم على مستوى دورات العمليات‪.‬‬
‫يتم التوثيق من خالل‪:‬‬
‫المذكرات والملخصات الوصفية‬ ‫‪)1‬‬
‫قوائم االستقصاء‬ ‫‪)2‬‬
‫الخرائط الذهنية‬ ‫‪)3‬‬
‫جداول القرارات‬ ‫‪)4‬‬
‫العنصر الرابع المعلومات المحاسبية واالتصال‪ :‬النظام المستخدم في تجميع وتسجيل وتبويب والتقرير عن‬
‫العمليات المالية والحفاظ على نظام المسائلة عن االصول‪.‬‬
‫امثلة‪:‬‬
‫الطرق المحاسبية المستخدمة ـ السجالت والدفاتر المحاسبية ـ التقرير عن عمليات المنشأة‬
‫مستوى الفهم‪:‬‬
‫اساسي على مستوى المنشاة واألنشطة ويكون الفهم على مستوى المجموعات الرئيسية للعمليات‪.‬‬
‫يتم التوثيق من خالل‪:‬‬
‫المذكرات‬ ‫•‬
‫قوائم االستقصاء‬ ‫•‬
‫خرائط التدفق‬ ‫•‬
‫العنصر الخامس المراقبة (لألنشطة الرقابية)‪ :‬آلية لتقدير فعالية اداء الرقابة الداخلية من خالل أنشطة مستمرة او‬
‫تقويمات مستقلة او كالهما‪.‬‬
‫امثلة‪:‬‬
‫‪ .1‬التقويم الدوري‬
‫‪ .2‬التقويم المستمر‬
‫‪ .3‬التقويم من المصادر الخارجية‬
‫مستوى الفهم‪:‬‬
‫المراقبة المستمرة اساسية على مستوى االنشطة وثانوية على مستوى المنشاة‪.‬‬
‫المراقبة الدورية اساسية على مستوى المنشاة وثانوية على مستوى االنشطة‪.‬‬

‫يتم التوثيق من خالل‪:‬‬


‫‪.1‬المذكرات‬
‫‪.2‬قوائم االستقصاء‬

‫" نتيجة الفهم "‬


‫التقدير المبدئي لخطر الرقابة ويتم على اساسه تقدير خطر االكتشاف وتحديد طبيعة وتوقيت ومدى اجراءات‬
‫المراجعة المخططة‬
‫المرحلة الثانية (التقويم المبدئي لخطر الرقابة)‬
‫بعد الفهم للمكونات الخمسة يقدر المراجع الخطر الرقابي مبدئيا‬
‫عند الحد األقصى‬
‫في حال وجد المراجع ان نظام الرقابة ضعيف وال يوجد أنشطة لبعض التأكيدات أو عدم فعالية هذه األنشطة أو‬
‫ان تكلفة اختبارات الرقابة (االلتزام) تعتبر عالية وتفوق تكلفة االختبارات التفصيلية للعمليات واالرصدة‬
‫واالختبارات التحليلية‬
‫التوثيق‪:‬‬
‫يكون للنتيجة فقط دون توثيق اساسها‪.‬‬
‫دون الحد األقصى‬
‫في حالة وجود انشطة رقابية وثبتت فعاليتها وعندها يقوم المراجع بعمل اختبارات رقابة (التزام) الى جانب‬
‫اختبارات العمليات واالرصدة التفصيلية واختبارات التحليل‪.‬‬

‫أسلوب التحقق من فعالية نظام الرقابة‪:‬‬


‫يلجأ المراجع الى اسلوب االختبار عن طريق المالحظة لألنشطة واعادة التشغيل واالستفسار والفحص المستندي‪.‬‬
‫التوثيق‪:‬‬
‫يكون للنتيجة واساسها‪ .‬مثل‪- :‬‬
‫مناقشات فريق االرتباط‬ ‫•‬
‫فهم المنشأة ومكونات الرقابة ومصادر االدلة واجراءات تقدير الخطر‬ ‫•‬
‫أدوات الرقابة‬ ‫•‬
‫المخاطر المتعارف عليها‬ ‫•‬
‫المرحلة الثالثة (اختبارات الرقابة)‬
‫يكون التوثيق من خالل عدد من الطرق أهمها‪:‬‬
‫االستفسار‬ ‫•‬

‫المالحظة‬ ‫•‬

‫اعادة التطبيق إلجراءات الرقابة‬ ‫•‬

‫الفحص المستندي‬ ‫•‬

‫تتبع العمليات من خالل النظام‬ ‫•‬

‫اختبارات تصميم االجراءات الرقابية‬ ‫•‬

‫وفي تفس الوقت يقوم المراجع بتنفيذ اختبارات االساس (العمليات) ويمكن تنفيذ اختبارات الرقابة بشكل مستقل و‬
‫لكن العتبارات الكفاءة يقوم بعملهم معا‪.‬‬
‫المرحلة الرابعة (اعادة التقييم لخطر الرقابة)‬
‫بعد ما تقدم في المراحل الثالث‪ ،‬إذا وجد المراجع كفاءة نظام الرقابة يمكن تخفيض خطر الرقابة مع وجود ادلة‬
‫داعمة واثباتها تدل على جودة النظام وعليه يتم تعديل خطر االكتشاف وبالتالي تعديل طبيعة وتوقيت ومدى‬
‫اجراءات المراجعة‪.‬‬
‫مصادر األدلة المرتبطة بتقييم نظام الرقابة الداخلي‪:‬‬
‫النظم المعمول بها في المنشأة‬ ‫•‬

‫‪ o‬النظام المحاسبي‬
‫‪ o‬إفادات االدارة‬
‫‪ o‬النظام الرقابي‬
‫اختبارات المراجع‬ ‫•‬

‫‪ o‬االختبارات االساس‪:‬‬
‫أ‪ .‬العمليات‬
‫ب‪ .‬األرصدة‬
‫ج‪ .‬التحليلية‬
‫‪ o‬اختبارات االلتزام‬
‫اساليب توثيق فهم الرقابة الداخلية‪:‬‬
‫‪ .1‬الوصف النظري (المذكرات والملخصات)‪ .‬وتستهلك جهد ووقت وال تؤدي الى االكتشاف لنقاط‬
‫الضعف‪.‬‬
‫‪ .2‬خرائط التدفق‪ .‬تصف تدفق العمليات والمستندات في النظام وتعطي نظرة عامة عن نظام الرقابة ونظرة‬
‫خاصة بما يتعلق بفصل المهام‪.‬‬
‫‪ .3‬قائمة االستقصاء (االستبانة)‪ .‬مجموعة اسئلة وهي سهلة التطبيق لكن يعيبها عدم فهم من يجيب عليها‬
‫بشكل صحيح‪.‬‬
‫‪ .4‬جداول القرارات‪ .‬وهي تقوم على فكرة مضاهاة الشروط باألفعال‪.‬‬

‫الرقابة الداخلية اإللكترونية‬


‫مكونات الرقابة الداخلية في ظل التشغيل اإللكتروني‪:‬‬
‫أوالً الرقابة العامة‪.‬‬
‫االجراءات‪:‬‬
‫الفصل بين الوظائف (المحلل‪ ،‬المبرمج‪ ،‬المشغل)‬ ‫•‬

‫صالحية الوصول الى البرامج‬ ‫•‬

‫االجراءات الرقابية العامة المبنية على النظام نفسه مثل فحص الصدى والمضاهاة‬ ‫•‬

‫نظام االستدعاء‬ ‫•‬

‫توثيق وفحص عمليات تطوير وشراء وتغيير البرامج مع مشاركة االقسام المستخدمة مع قسم المعالجة‬ ‫•‬

‫إجراءات رقابية عامة مثل االحتفاظ بنسخ احتياطية‪ ،‬حلقة الحماية‪.‬‬ ‫•‬
‫ثانيا الرقابة على التطبيقات‬
‫المدخالت‬ ‫•‬

‫المعالجة‬ ‫•‬

‫المخرجات‬ ‫•‬

‫اإلجراءات‪:‬‬
‫المدخالت‪ :‬هي ان ال يتم ادخال اي بيانات مالم يتم المصادقة عليها من صاحب صالحية‪.‬‬ ‫•‬
‫المعالجة‪ :‬دقة وصحة البيانات المعالجة وان كل ما يتم معالجته مصادق عليه وكل ما تم مصادقته تمت‬ ‫•‬
‫معالجته (الوجود‪ ،‬االكتمال)‬
‫إجراءاتها‪- :‬‬
‫أ‪ .‬مجاميع األرقام‬
‫ب‪ .‬صالحية البيانات‬
‫المخرجات‪ :‬دقة وصحة واكتمال مخرجات التشغيل وانه تم توزيعها على االشخاص المصرح لهم فقط‪.‬‬ ‫•‬

‫ثالثا الرقابة على قاعدة البيانات‪.‬‬


‫هي تقييد حرية الوصول لقاعدة البيانات اال لألشخاص المصرح لهم فقط‪.‬‬
‫اإلجراءات‪- :‬‬
‫برامج الحماية‬ ‫•‬

‫نسخه وحفظه خارج المنشأة‬ ‫•‬

‫اإلجراءات في حاالت الكوارث الطبيعية‬ ‫•‬

‫دراسة الرقابة في ظل التشغيل اإللكتروني‬


‫أ‪ -‬الدراسة المبدئية‪:‬‬
‫وتهدف الى تقييم مدى وجود وفعالية اإلجراءات الرقابية في اكتشاف الغش واألخطاء في الوقت المناسب مما‬
‫يتسبب في التحريف الجوهري وبالتالي تقدير الخطر الرقابي ثم خطر االكتشاف وبناء عليه تحديد طبيعة ومدى‬
‫وتوقيت اجراءات المراجعة المخططة‪.‬‬
‫مصادر المعلومات‪:‬‬
‫‪ .3‬قوائم االخطاء التي انتجها النظام‬ ‫‪ .2‬قوائم االستقصاء‬ ‫‪ .1‬خرائط التدفق‬
‫ب‪ -‬التقدير المبدئي لدراسة النظام الرقابي‪:‬‬
‫ويمكن ان يكون القرار اما‪:‬‬
‫‪ .1‬االستمرار في تقييم النظام (دون الحد االقصى) (النظام جيد)‬
‫‪ .2‬عدم االستمرار بسبب‪- :‬‬
‫النظام ضعيف وبال جدوى‬ ‫•‬

‫النظام مقنع وجيد ولكن تكلفة اختباره اعلى من اختبارات التحقق التفصيلية‬ ‫•‬

‫بعض االجراءات ال حاجة لها بسبب وجود رقابة محاسبية‬ ‫•‬


‫ج‪ -‬اجراء اختبارات االلتزام‪:‬‬
‫في حالة كان القرار باالستمرار (نظام الرقابة جيد)‬
‫‪ .1‬اختبار اجراءات الرقابة العامة واجراءات قاعدة البيانات‪:‬‬
‫أ‪ .‬اجراءات تترك دليل مرئي‬
‫ب‪ .‬اجراءات ال تترك دليل مرئي‬
‫تكون االختبارات بـ‪ :‬االستفسار‪ ،‬المالحظة‪ ،‬فحص الوثائق واعادة التنفيذ‪.‬‬
‫‪ .2‬اختبارات اجراءات الرقابة التطبيقية‪:‬‬
‫(أ) بدون حاسب‪.‬‬
‫في حالة وجود مسار مستندي يمكن االعتماد عليه ووجود المستندات االصلية يقوم المراجع بتشغيلها يدويا‪.‬‬
‫(ب) بالحاسب‬
‫في حالة عدم وجود مسار مستندي جيد يمكن تتبعه ويتم اختبارها بأحد االساليب التالية‪:‬‬
‫‪.1‬اسلوب البيانات االختيارية ‪ /‬هي بيانات وهمية يتم تشغيل لها على برامج العمل تحت رقابة المراجع‪ ،‬وتعكس‬
‫االوضاع الصحيحة وغير الصحيحة التي رغب المراجع في اختبارها‪.‬‬
‫ويعاب عليها‪ :‬انه يتم االختبار في لحظة زمنية محددة وليس طول فترة المراجعة‪.‬‬
‫‪ .2‬البرامج الخاضعة لرقابة المراجع ‪ /‬هي عبارة عن بيانات فعلية على برامج العميل بحيث يأخذ المراجع نفسه‬
‫من البرنامج ويقوم باختبارات مفاجئة لمالحظة اي تعديالت على البرامج ويمكن تشغيلها على كمبيوتر خارجي‪،‬‬
‫وتعتبر مكمل ألسلوب البيانات االختيارية‪.‬‬
‫‪.3‬اسلوب المحاكاة المتوازية (برامج المراجعة العامة) ‪ /‬هي بيانات فعلية على برامج المراجع يعدها المراجع‬
‫نفسه‪ .‬وتتميز بـ‪:‬‬
‫اجراء االختبارات في اوقات مختلفة‬ ‫•‬
‫اعادة تشغيل بيانات تاريخية‬ ‫•‬
‫تشغيل بيانات (اختبار) أكثر بتكلفة اقل (زيادة حجم العينة)‬ ‫•‬
‫تطبيقها في كمبيوتر خارجي‬ ‫•‬
‫مستقلة عن العميل‬ ‫•‬
‫ال تلوث ملفات العميل ببيانات وهمية ويعاب عليها‪ :‬انه نظام المعالجة يكون لدى العميل خارج عن‬ ‫•‬
‫برامج المراجعة العامة التي يعدها المراجع وبالتالي ال تستطيع محاكاتها‪.‬‬
‫‪. 4‬اسلوب فحص التعليمات للبرنامج ‪ /‬يقوم المراجع بفحص تعليمات البرنامج واجراء مقارنات مع البرنامج‬
‫ن فسه في اوقات مختلفة لمعرفة واكتشاف اي تعديالت تم ادخالها‪ .‬ويعاب عليه‪:‬‬
‫يحتاج معرفة بالبرامج وخبرة لدى المراجع‬ ‫•‬
‫يستغرق وقت اطول‬ ‫•‬
‫‪ .5‬اسلوب تحقيق خريطة التدفق ‪ /‬يعتبر تطوير ألسلوب فحص التعليمات ويتم اعداد الخرائط اما يدوي‬
‫وهو المنتشر او بالحاسب‪.‬‬
‫المقارنة بين الرقابة اإللكترونية والرقابة اليدوية‪:‬‬
‫‪ .1‬اليدوية‪:‬‬
‫حرية التصرف عندما تكون المعامالت كبيرة او متغيرة او متعلقة بالتنبؤ‪.‬‬
‫اقل موثوقية نتيجة لألخطاء البسيطة وممكن تجاوزها بسهولة‪.‬‬
‫االختبار إلجراء الرقابي في نقطة زمنية محددة‪.‬‬
‫‪ .2‬االلكترونية‪:‬‬
‫ال يوجد حرية في التصرف ألن النظام آلي‪.‬‬
‫أكثر موثوقية ألنه آلي‪.‬‬
‫االختبار يكون طوال فترة المراجعة‪.‬‬
‫الفصل الرابع‬
‫دليل المراجعة‬
‫هو عبارة عن المعلومات التي يستنتج المراجع من خاللها‪ ،‬وتكون أساس لرأيه‪ ،‬ويكون مصدر هذه المعلومات‬
‫سجالت المنشأة وأنظمتها واختبارات المراجع‪.‬‬
‫خصائص الدليل‬
‫‪.1‬الكفاية ‪ /‬وهي من ناحية الكمية والعدد‪.‬‬
‫‪.2‬المناسبة ‪ /‬وهي من ناحية مدى مالئمة الدليل للتأكيد أو اإلجراء محل المراجعة‪.‬‬
‫والعالقة بينها عكسية فكلما كان الدليل مالئم وقوي ال يحتاج المراجع أن يجمع ادلة أكثر والعكس صحيح أيضا‪.‬‬

‫االجراءات للحصول على األدلة‬


‫التقصي ‪ /‬للمستندات والسجالت والوجود الفعلي األصول‪.‬‬ ‫•‬
‫المالحظة ‪ /‬وتكون في مالحظة الجرد او مالحظة األنشطة الرقابية وتصلح في األنظمة اآللية بسبب انه‬ ‫•‬
‫ال يفضل لفت االنتباه‪.‬‬
‫المصادقات الخارجية ‪ /‬وتكون من طرف ثالث من خارج المنشأة وتكون على‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬األرصدة‬
‫‪ .2‬شروط االتفاقيات‬
‫اعادة العملية الحسابية ‪ /‬وذلك بغرض التحقق من الدقة الحسابية‪.‬‬ ‫•‬
‫اعادة االداء ‪ /‬وتكون في حالة اختبار أدوات الرقابة‪.‬‬ ‫•‬
‫االجراءات التحليلية ‪ /‬وهي عبارة عن تحليل العالقة المنطقية بين البيانات سوى مالية أو غير مالية‪.‬‬ ‫•‬
‫االستفسار ‪ /‬وقد يكون استفسار من داخل او خارج المنشأة‪ ،‬ويكون رسمي (مكتوب) أو غير رسمي‬ ‫•‬
‫(شفهي)‪ ،‬وال يعتبر دليل يمكن االعتماد عليه بمفرده بل يجب دعمه بدليل آخر‪.‬‬

‫االرصدة االفتتاحية‬
‫تكون إجراءات المراجعة بقراءة القوائم المالية االحدث وتقرير المراجع عنها وتحديد ما إذا كانت أرصدة األقفال‬
‫تم نقلها بشكل صحيح‪ ،‬وأن األرصدة االفتتاحية تمت طبقا للسياسات المحاسبية المناسبة وانه تم تطبيق هذه‬
‫السياسات في الفترة الحالية‪ ،‬كما يقوم المراجع بمتابعة األرصدة تحت التحصيل وتسويتها مع األرصدة االفتتاحية‬
‫خالل الفترة الحالية والجرد للمخزون وتسويته مع كميات أول المدة‪.‬‬

‫التبليغات‬
‫إذا كانت هناك تحريفات يبلغ المستوى اإلداري المناسب‪ ،‬وإذا لم تعدل فإنه يتحفظ أو يعارض في الرأي وإذا لم‬
‫يستطيع الحصول على األدلة يتحفظ أو يمتنع‬
‫إذا كانت السياسات غير ثابتة في التطبيق يتحفظ او يعارض‪.‬‬
‫المصادقات الخارجية‬
‫أ‪ .‬مصادقة إيجابية‪ :‬يرد الطرف الثالث في حال موافقته او عدم موافقته على ما ورد في المصادقة‬
‫ب‪ .‬مصادقة سلبية‪ .‬يرد الطرف الثالث فقط في حال عدم موافقته على ما ورد في المصادقة‪.‬‬
‫إذا لم يتم الرد على المصادقة يتم إرسال مصادقة مرة أخرى وإذا لم يتم الرد نقوم بإجراءات مراجعة بديله‪.‬‬
‫المخزون‬
‫يتم حضور الجرد لمالحظة االلتزام بتعليمات االدارة وتقييم هذه التعليمات والتحقق من الوجود الفعلي وقد يتم‬
‫تتبع بعض البنود الى السجالت للتحقق من دليل االكتمال‪.‬‬

‫الدعاوى القضائية‬
‫يطلب المراجع من االدارة توجيه خطاب استفسار عام من المستشار القانوني عن الدعاوى والمطالبات وتقدير‬
‫نتائجها‪ ،‬ويمكن أن يجتمع المراجع بالمستشار القانوني في حاالت الضرورة وبحضور االدارة‪.‬‬

‫المعلومات القطاعية‬
‫ال يقوم المراجع بإجراءات إلبداء الرأي ويكون دوره في فهم الطرق المستخدمة في تحديد المعلومات القطاعية‪.‬‬

‫االجراءات التحليلية‬
‫في مرحلة التخطيط لتقدير الخطر وتكون في التخطيط للمساعدة في وضع خطة المراجعة واإلجراءات‬ ‫•‬
‫المناسبة‪.‬‬
‫في مرحلة األساس وجمع األدلة والمراجعة ويجب تحديد صالحية اإلجراءات التحليلية لإلقرارات‬ ‫•‬
‫والتأكد من الموثوقية البيانات وتحديد مبالغ االختالف بين الفعلي والمتوقع‪.‬‬
‫في المرحلة االخيرة قرب نهاية العام للمساعدة في تكوين استنتاج عام عما إذا كانت القوائم تتسق مع‬ ‫•‬
‫فهم المراجع للمنشأة‪.‬‬
‫التقديرات المحاسبية‬
‫هي تقدير تقريبي من االدارة في ظل غياب وسائل دقيقة‪.‬‬
‫انواع التقديرات‪:‬‬
‫غير مألوفة (ذات خطر عالي)‪ .‬مثل‪ /‬تقدير الدعاوى القضائية‬ ‫‪.I‬‬
‫روتينية (ذات خطر منخفض)‪ .‬مثل‪ /‬المخصصات‪ ،‬االستهالك عقود طويلة االجل‪ ،‬عمر انتاجي‪.‬‬ ‫‪.II‬‬
‫هدف المراجع‬
‫التأكد من دقة وسالمة الفروض التي تبنى عليها التقديرات ومدى اتساقها مع السنوات السابقة والفترة الحالية‬
‫ومدى األفصاح عنها‪.‬‬

‫إجراءات تقدير خطر التقديرات المحاسبية‪:‬‬


‫فهم المراجع إطار لتقرير المال (المعايير المحاسبية)‪.‬‬ ‫‪)1‬‬
‫االستفسار من االدارة‪.‬‬ ‫‪)2‬‬
‫فهم اإلجراء المتبع من االدارة‪.‬‬ ‫‪)3‬‬
‫فهم األدوات الرقابية على التقديرات‪.‬‬ ‫‪)4‬‬
‫االفتراضات‪ ،‬طبيعتها‪ ،‬اتساقها‪ ،‬الوثائق الداعمة لها‪ ،‬وتقدير االدارة لمالئمتها وتعلقها بأمور في حكم‬ ‫‪)5‬‬
‫االدارة‪.‬‬
‫عدم التأكد المرتفع في التقديرات المهمة (التي تعتمد بشكل رئيسي على الحكم الشخصي)‪.‬‬ ‫‪)6‬‬
‫االستجابة للمخاطر المقدرة‪:‬‬
‫‪ )1‬تطبيق إطار التقرير المال (المعايير المحاسبية)‪.‬‬
‫‪ )2‬الثبات على الطرق المستخدمة في السنوات السابقة‪.‬‬
‫‪ )3‬االحداث التي تقع حتى تاريخ تقرير المراجع‪.‬‬
‫‪ )4‬اختبار كيفية عمل االدارة للتقديرات‪.‬‬
‫‪ )5‬المقارنة التاريخية‪.‬‬
‫‪ )6‬تقويم طرق القياس وصالحية النموذج‪.‬‬
‫‪ )7‬تقويم معقولية واتساق القروض‪.‬‬
‫‪ )8‬اختبار فعالية األدوات الرقابية‪.‬‬
‫‪ )9‬بناء المدى المحدد وتضييقه‪.‬‬
‫‪ )10‬إجراءات األساس وتقوم على تقويم كيفية تقدير عدم التأكد التقدير واإلفصاح عنه‪.‬‬
‫‪ )11‬تحيز االدارة والتغييرات غير الموضوعية‪.‬‬
‫‪ )12‬االفادات المكتوبة من االدارة‪.‬‬
‫االطراف ذات العالقة‬
‫هو كل شخص أو جهة لها أو عليها سيطرة على المنشأة من خالل التحكم في السياسات المالية واإلدارية‬
‫والتشغيلية‪ ،‬علما بأن المنشآت التي تخضع لسيطرة العامة للدولة ال تعتبر ذات عالقة ما لم ترتبط بمعامالت مهمة‬
‫معها ويكتفي باإلفصاح عن العالقة دون اإلفصاح عن المعامالت ما لم تكن هامة‪ ،‬وال تعتبر االتحادات العالمية‬
‫والمرافق العامة والعمالء والموردين والوكالء ومانحي االمتياز والموزعين والمحاسب القانوني وفريقه أطراف‬
‫ذات عالقة أو كذلك شركتين يديرهما مدير واحد‬
‫كما أنه يجب اإلفصاح عن أي طرف ذو عالقة حتى لو لم يتم التعامل معه تعامالت هامة مثال لشركة األم‬
‫واتباعها‪.‬‬
‫مؤشرات خطر األطراف ذات العالقة‬
‫الهيمنة على االدارة دون أدوات رقابة‪ ،‬معدل دوران االدارة العليا‪ ،‬استخدام وسطي تجاريين دون مبرر‪.‬‬
‫إجراءات المراجعة التي تعتبر استجابة لألطراف ذات العالقة‪:‬‬
‫التحقق من المعامالت التي تجرى مع وسطاء‪.‬‬
‫االستفسار من االدارة (افادات)‪.‬‬
‫التقصي من العقود مع األطراف ذات العالقة‪.‬‬
‫التحقق من المبالغ والشروط مع األطراف ذات العالقة‪.‬‬
‫هدف المراجع فيما يخص األطراف ذات العالقة ليس هدف المراجع اكتشاف األطراف ذات العالقة وإنما يسعى‬
‫إلى التحقق من مدى وجودهم واإلفصاح عنهم‪.‬‬
‫األحداث الالحقة‪ :‬هي االحداث التي تقع بين تاريخ القوائم المالية وقبل تقرير المراجع‪.‬‬
‫األحداث نوعين‪:‬‬
‫‪ )1‬تتطلب تعديل‪ :‬هي االحداث التي كانت موجودة في تاريخ القوائم‪ ،‬مثل الحكم في دعوى قضائية إفالس‬
‫العميل هبوط فيه أصل (تؤثر على صحة القوائم المالية)‪.‬‬
‫‪ )2‬تتطلب افصاح‪ :‬هي أحداث وقعت بعد تاريخ القوائم‪ ،‬مثل إيقاف المنتج‪ ،‬استبعاد أصل‪ ،‬إعادة تصنيف‬
‫(ال تؤثر على عدالة وصحة القوائم)‪.‬‬
‫هدف المراجع فيما يخص االحداث الالحقة هو الحصول على ادلة لمعرفة ما إذا كانت األحداث تتطلب تعديل أو‬
‫إفصاح فقط‪.‬‬
‫اإلجراءات‪:‬‬
‫‪ o‬التقصي (السجالت والدفاتر ومذكرة تسوية البنك)‪.‬‬
‫‪ o‬االستفسار (االدارة المستشار القانوني)‪.‬‬
‫‪ o‬اإلفادات المكتوبة‪.‬‬
‫تاريخ اعتماد القوائم هو تاريخ اعتماد القوائم المالية من اصحاب الصالحية‬
‫تاريخ تقرير المراجع هو تاريخ انتهاء المراجع من جمع األدلة‬
‫تاريخ إصدار القوائم هو تاريخ إيداع القوائم المالية لدى الجهات المختصة (برنامج قوائم)‪.‬‬
‫تعديل القوائم بالتاريخ المزدوج‪ :‬تكون القوائم كما هي إلى تاريخها المسبق والتاريخ الجديد يقتصر على الحدث‬
‫الالحق فقط‪.‬‬
‫عند الحاجة إلى تعديل القوائم المالية‪:‬‬
‫أ‪ .‬في حال ان المراجع لم يصدر تقريره فإنه يعدله‬
‫ب‪ .‬في حال ان المراجع أصدر التقرير فإنه يطلب المراجع من االدارة تعديل القوائم فإذا رفضوا يحاول‬
‫منع االعتماد على تقريره‪.‬‬
‫بعد إصدار القوائم ال يتحمل المراجع أي التزام بتنفيذ إجراءات مراجعة‪.‬‬
‫ولكن لو علم بحقائق تستوجب تعديل التقرير أي انه في حال ان تلك الحقائق كانت معروفة له قبل اصدار التقرير‬
‫لعدل تقريره فإنه يجب عليه‪- :‬‬
‫‪ o‬مناقشة االدارة في األمر‬
‫‪ o‬تحديد ما إذا كانت القوائم تحتاج إلى تعديل‬
‫‪ o‬االستفسار عن كيفية التعديل من االدارة‬
‫وإذا عدلت االدارة القوائم يجب على المراجع‪- :‬‬
‫‪ o‬تنفيذ اإلجراءات الالزمة‬
‫‪ o‬فحص خطوات االدارة للتأكد من أن مستلمين القوائم السابقة على علم بالموقف والتعديل‬
‫‪ o‬تمديد إجراءات المراجعة حتى تاريخ التقرير الجديد للمراجع‬
‫إفادة االدارة المكتوبة‬
‫هي إفادة تقدم للمراجع من االدارة تفيد بأن االدارة قد أوفت بمسؤوليتها عن إعداد القوائم طبقا إلطار التقرير‬
‫المالي المطبق‪.‬‬
‫تاريخها‪ :‬أقرب تاريخ لتقرير المراجع عادة ما يكون في تاريخ التقرير او يسبقه بيوم‬
‫عدم تقديم اإلدارة لإلفادة‪ :‬إذا رفضت االدارة تقديمها للمراجع كان لذلك األثر على إعادة تقييم نزاهة االدارة‬
‫وبالتالي ادلة المراجع والرأي بحيث يحق له االمتناع عن إبداء الرأي (بسبب القصور في نطاق المراجعة)‪.‬‬
‫االستمرارية‪ :‬هي أن تكون المنشأة مستمرة في أعمالها ما لم تنوي إدارتها التصفية‪.‬‬
‫االدارة عن االستمرارية‪ :‬تقدير قدرة المنشأة على البقاء واالستمرار‪.‬‬
‫مسؤولية المراجع عن االستمرارية‪ :‬التحقق من أن أساس االستمرارية مناسب للمنشأ واستجابة االدارة وخططها‬
‫للمخاطر والظروف المتوقعة المؤثرة على استمرارية المنشأة‪.‬‬
‫مراجع المجموعة‬
‫هو المراجع الرئيسي للشركة التي يكون لها شركات تابعة (مكونات) ويكون لكل مكون مراجع‪.‬‬
‫اهدافه‬
‫االتصال بمراجعي المكونات وتحديد نطاق وتوقيت العمل والمعلومات ذات العالقة‪ ،‬والحصول على ادلة بشأن‬
‫آلية توحيد القوائم طبقا لإلطار المطبق‪.‬‬
‫مسؤوليات مراجع المجموعة‪:‬‬
‫التوجيه واإلشراف وال يشير إلى مراجع المكون في تقريره‪ ،‬وإذا اشار ال تخفض من مسؤولية‪ ،‬وغالبا ما تكون‬
‫اإلشارة له بسبب تقديم ايضاح كافي للمستخدمين‪.‬‬
‫عندما يكون أحد المكونات هام وبه خطر تحريف عال يجب على المراجع المجموعة المشاركة في تقدير الخطر‬
‫من خالل‪:‬‬
‫‪ .1‬مناقشة األنشطة الهامة مع المراجع المكون‬
‫‪ .2‬مناقشة مدى قبلية المكون للتحريف بسبب غش أو خطأ‬
‫‪ .3‬فحص توثيق المراجع المكون للمخاطر الجوهرية‬

‫المراجعة الداخلية‬
‫مهام المراجع الداخلي‪:‬‬
‫اختبار المعلومات المالية والتشغيلية‬ ‫‪)1‬‬
‫فحص األنشطة التشغيلية‬ ‫‪)2‬‬
‫متابعة الرقابة (فحص أدوات الرقابة)‬ ‫‪)3‬‬
‫مدى االلتزام بالسياسات واألحكام الداخلية والخارجية‬ ‫‪)4‬‬
‫تقويم آلية الحوكمة ومدى تحقيق أهدافها‬ ‫‪)5‬‬
‫إدارة الخطر ومدى تحسين نظامها‬ ‫‪)6‬‬
‫إذا كان المراجع الخارجي ينوي االعتماد على عمل المراجع الداخلي في تحديد (طبيعة‪ ،‬وتوقيت‪ ،‬ومدى‬
‫إجراءات المراجعة) يجب تقييم ما يلي‪- :‬‬
‫طبيعة ونطاق عمل المراجع الداخلي‬ ‫•‬
‫مخاطر التحريف الجوهري التي يحددها على مستوى االقرارات‬ ‫•‬
‫درجة التقدير الشخصي التي يطبقها على ادلة المراجع على االقرارات‬ ‫•‬
‫عند اعتماد المراجع الخارجي على العمل الداخلي يجب تقييم ما يلي لمعرفة مدى كفاءة عمل المراجع الداخلي‬
‫ألغراض المراجع‬
‫الموضوعية‬ ‫•‬
‫الكفاءة‬ ‫•‬
‫العناية المهنية‬ ‫•‬
‫فعالية االتصال‬ ‫•‬
‫المهارة والتدريب‬ ‫•‬
‫مدى األشراف على عملهم‬ ‫•‬
‫استنتاجاتهم واتساقها مع تقاريرهم‬ ‫•‬
‫مدى سالمة الحلول بتقاريرهم‬ ‫•‬
‫مدى دعم األدلة المجمعة الستنتاجاتهم‬ ‫•‬
‫كيفية تقييم موضوعية المراجع الداخلي‪:‬‬
‫وضعه اإلداري‬ ‫‪o‬‬
‫عدم تعارض المهام‬ ‫‪o‬‬
‫األشراف على التوظيف من قبل المكلفين بالحوكمة‬ ‫‪o‬‬
‫مدى األخذ بتوصياتهم من قبل المكلفين بالحوكمة‬ ‫‪o‬‬
‫القيود والمعوقات‬ ‫‪o‬‬
‫تقاريرهم والمستوى اإلداري الذي ترفع له‬ ‫‪o‬‬
‫كما ال يجوز اإلشارة إلى عمل المراجع الداخلي في التقرير بأي شكل ألنه موظف لدى المنشأة‪.‬‬
‫خبير المراجع‬
‫هو فرد أو منظمة لديه خبرة بخالف مجال المحاسبة والمراجعة (ألن المراجع يعتبر خبير فيها) وقد يكون من‬
‫داخل المكتب أو خارجه وال يشترط أن يكون مستقل عن االدارة‪.‬‬
‫تقويم كفاية عمل الخبير‪:‬‬
‫‪ )1‬معقولية النتائج واتساقها مع األدلة‬
‫‪ )2‬معقولية االفتراضات التي استخدمها الخبير‬
‫‪ )3‬مدى اكتمال ودقة البيانات التي استخدمها الخبير‬
‫في النهاية المراجع مسؤول عن تقييم عمل الخبير ألنه هو من سوف يتحمل المسؤولية النهائية عن تقرير‬
‫المراجعة‪ .‬كذلك ال يشير المراجع إلى عمل الخبير إال عند الضرورة للفهم وإذا اشار ال تنخفض مسؤوليته بذلك‪.‬‬
‫في حالة عدم كفاية عمل الخبير يجب‪:‬‬
‫أ‪ .‬عمل إضافي من قبل الخبير أو تنفيذ إجراءات مراجعة إضافية‬
‫ب‪ .‬التعاقد مع خبير آخر‬
‫ج‪ .‬ابداء رأي معدل في حالة لم يستطيع التوصل إلى نتيجة مرضية‬
‫استخدام منظمة خدمية‬
‫هي عبارة عن طرف ثالث يوفر خدمات للمنشأ وتعتبر هذه الخدمات جزء من معلومات المنشأة ذات الصلة‬
‫بالتقرير المالي‪ ،‬وعليه يجب على المراجع عند مراجعة منشأة تستخدم منظمة خدمية ما يلي‪:‬‬
‫فهم الخدمات المقدمة‬ ‫أ‪.‬‬
‫تقويم تصميم وتطبيق أدوات الرقابة في المنشأة‬ ‫ب‪.‬‬
‫تقدير المخاطر في المنشاة‬ ‫ج‪.‬‬
‫في حالة عدم فهم نظام الرقابة في المنظمة الخدمية يقوم المراجع باإلجراءات التالية‪- :‬‬ ‫د‪.‬‬
‫الحصول على تقرير من النوع المطلوب كما يلي‪:‬‬ ‫‪o‬‬
‫تقرير نوع (أ) من مراجع المنظمة الخدمة النظام الرقابة في المنظمة الخدمة من‬
‫ناحية التصميم األدوات الرقابة‬
‫تقرير نوع (ب) وهو مثيل بالتقرير (أ) ولكن بإضافة فعالية أدوات الرقابة في‬
‫المنظمة الخدمة‬
‫زيادة المنظمة الخدمة‬ ‫‪o‬‬
‫استخدام مراجع آخر لتوفير معلومات عن أدوات الرقابة في المنظمة الخدمة‬ ‫‪o‬‬
‫اختبار أدوات الرقابة من خالل الحصول على التقرير (ب) أو إجراءات أخرى أو استخدام مراجع اخر‬ ‫‪o‬‬
‫لتنفيذ االختبارات‬
‫ال يشير إلى مراجع المنظمة الخدمة في تقرير إال عند الضرورة وال تقلل من مسؤوليته ويحق له تعديل رأيه إذا‬
‫لم يحصل على األدلة الكافية والمناسبة فيما يتعلق بالخدمات‬
‫التحريفات المتعارف عليها خالل المراجعة‬
‫التحريف‪ :‬هو اختالف في مبلغ بند من بنود القوائم وما يجب أن يكون عليه طبقا إلطار التقرير المالي المعمول‬
‫به‪ ،‬أو في التطبيق أو العرض أو اإلفصاح‪.‬‬
‫هدف المراجع ومتطلبات المراجعة‪:‬‬
‫هو تحديد ما إذا كانت هذه التحريفات تؤثر على القوائم وتجميعها وتحديد ما إذا كانت تقترب من األهمية النسبية‬
‫ويجب أن يطلب من االدارة تصحيح التحريفات فإذا رفضت يطلب ذلك المكلفين بالحوكمة فإذا لم يكن هنالك‬
‫تصحيح يعدل رأي (متحفظ او معارض)‪.‬‬
‫اإلفادة المكتوبة من االدارة‪- :‬‬
‫بأن التحريفات غير المصححة سواء مفردة او مجمعة تعد غير جوهرية على القوائم ككل وترفق البنود باإلفادة‪.‬‬
‫التوثيق‪:‬‬
‫‪ .1‬األهمية النسبية‬
‫‪ .2‬التحريفات وما إذا تم تصحيحها‬
‫‪ .3‬تحديد التحريفات غير المصححة تعد جوهرية أم ال ؟‬

‫المراجعة باستخدام الحاسب‬


‫األسلوب (األول)‪ :‬حول الحاسب‬
‫يركز على المدخالت والمخرجات دون التشغيل ويصلح في األنظمة في مراحلها األولى وال يصلح في األنظمة‬
‫الكبيرة والمعقدة‪.‬‬

‫األسلوب (الثاني)‪ :‬من خالل الحاسب‬


‫البيانات االختبارية‪.‬‬
‫الملف االختباري المندمج مع النظام‪ .‬بيانات وهمية تكون في ملف ويدمج مع البيانات الفعلية للعميل‪.‬‬
‫‪ o‬ميزته‪ /‬قل التكلفة‬
‫‪ o‬عيبه‪ /‬صعوبة فصل النتائج‬
‫المعالجة المتزامنة‪ :‬يصلح للمراجعة الداخلية ألنه يعطي إشارات عن أي تغيرات او تجاوزات أثناء‬
‫المعالجة وذلك عن طريق تزويد برامج المراجعة اإللكترونية العامة ببعض التعليمات تسمى المعالجة‬
‫المستمرة‬
‫المحاكاة المتوازية‪.‬‬
‫المعالجة تحت رقابة المراجع أو إعادة المراجعة‪.‬‬

‫األسلوب (الثالث)‪ :‬باستخدام الحاسب‬


‫أوالً استخدام الجداول اإللكترونية باإلضافة إلى ثالثة أنواع من البرامج‪:‬‬
‫‪ .1‬البرامج الخاصة‪ :‬تحدد حسب احتياج كل عميل‬
‫‪ .2‬برامج الخدمات‪ :‬للدمج والتصنيف ومهمات الحفظ‬
‫‪ .3‬البرامج العامة‪( :‬اختبار العينات ‪ -‬إعداد خرائط تدفق ‪ -‬تحديد نقاط الضعف في الرقابة الداخلية ‪ -‬اختبار‬
‫العمليات الحسابية ‪ -‬تلخيص البيانات والتحليل)‬
‫ثانيا ً مركز عمل المراجعة‪ .‬باستخدام حاسب صغير على سبع خطوات‪:‬‬
‫تحديد البيانات‬ ‫‪.1‬‬
‫استخراجها‬ ‫‪.2‬‬
‫تشغيل البرنامج إلخراج البيانات من الحاسب الكبير إلى الصغير‬ ‫‪.3‬‬
‫تفريغ البيانات‬ ‫‪.4‬‬
‫التحليل‬ ‫‪.5‬‬
‫التقرير عنها‬ ‫‪.6‬‬
‫التوثيق كأوراق عمل المراجعة‬ ‫‪.7‬‬
‫الفصل الخامس‬

‫إطار التقرير المالي اما أن يكون‪:‬‬


‫أطار عرض عادل‪ :‬يهدف إلى تحقيق عرض عادل للقوائم‪ ،‬وعليه قد يتم اضافة مزيد من االفصاح من‬ ‫•‬
‫قبل االدارة‪ ،‬أو الخروج عن عرض المتطلبات في حاالت نادرة وذلك لتحقيق غرض عدالة القوائم‪.‬‬
‫أطار التزام‪ :‬ال يهدف إلى تحقيق عرض عادل للقوائم‪ ،‬وعليه يجب االلتزام باإلطار دون اإلضافة أو‬ ‫•‬
‫الخروج عنه كما هو‪.‬‬
‫إعداد القوائم وفق أكثر من إطار‪:‬‬
‫رأيين منفصلين‬
‫التزمت بواحد وفشلت باآلخر (معدل ‪ -‬غير معدل)‬
‫التزمت بإطار وأفصحت عن اآلخر ولكنه كان مضلل (رأي معدل)‬
‫التزمت بإطار وأفصحت عن اآلخر ولكنه كان غير مضلل (رأي غير معدل مع فقرة لفت انتباه)‬
‫مسؤولية االدارة‪:‬‬
‫إعداد القوائم المالية وعرضها العادل طبقا للمعايير الدولية‬ ‫‪.1‬‬
‫تطبيق نظام رقابي فعال إلعداد قوائم سليمة من التحريف‬ ‫‪.2‬‬
‫تقدير االستمرارية واإلفصاح عن ذلك‬ ‫‪.3‬‬
‫ذكر المكلفون بالحوكمة‬ ‫‪.4‬‬
‫مسؤولية المراجع‪:‬‬
‫توفير تأكيد معقول بشأن خلو القوائم من التحريفات الجوهرية ككل‬ ‫أ‪.‬‬
‫الحفاظ على نزعة الشك المهني‬ ‫ب‪.‬‬
‫فهم نظام الرقابة ألجل إجراءات المراجعة وليس لغرض إبداء الرأي في فعالية‬ ‫ج‪.‬‬
‫تحديد مخاطر التحريفات وتقديرها وعمل إجراءات مراجعة كاستجابة لها‬ ‫د‪.‬‬
‫الحصول على ادلة مراجعة كافية كأساس لرأيه‬ ‫ه‪.‬‬
‫التحقق من مدى مناسبة أساس االستمرارية ولفت االنتباه إلى كان هناك عدم تأكد جوهري‬ ‫و‪.‬‬
‫تقويم العرض الشامل للقوائم وهيكلها واإلفصاح‬ ‫ز‪.‬‬
‫تقويم السياسات والتقديرات المحاسبية من حيث المناسبة والمعقولية واإلفصاح عنها‬ ‫ح‪.‬‬
‫إبالغ المكلفين بالحوكمة بتوقيت ونطاق المراجعة المخطط ونتائج المراجعة ومدى االلتزام بالمتطلبات‬ ‫ط‪.‬‬
‫األخالقية واالستقالل ونقاط الضعف في الرقابة‬
‫األمور الرئيسية للمراجعة‬
‫هي تلك األمور التي يرى المراجع أنها من األهمية بمكان‪ ،‬حيث ويجب أن يتم اإلبالغ عنها المكلفين بالحوكمة‬
‫كما أنها تعتبر ذات خطر مرتفع المتعلقة في التحريفات الجوهرية‪ ،‬مثل التقديرات المحاسبية و األحداث و‬
‫المعامالت الهامة‪ ،‬علما بأنه ال يجب تعديل الرأي عند تضمينها بالتقرير‪ .‬وأيضا مثل العمليات الخارجة عن‬
‫المألوف عن نشاط المنشأة‪.‬‬
‫لفت االنتباه‪:‬‬
‫هي فقرة تلفت انتباه القارئ إلى امر تم األفصاح عنه وعرضه في القوائم المالية‪ ،‬ويتم اإلشارة إلى أنه لم يتم‬
‫تعديل الرأي على أساسها‪ ،‬كما أنه يتم عرضها اما قبل او بعد األمور الرئيسية للمراجعة‪.‬‬
‫الرأي المعدل‪:‬‬
‫السبب في اختيار الرأي المعدل وجود تحريف جوهري ويمكن تقسيمه في هذه الحالة إلى قسمين‬
‫‪ o‬وجود تحريف جوهري وشائع هنا يقوم المراجع بإصدار رأي معارض‬
‫‪ o‬وجود تحريف جوهري لكن غير شائع هنا يقوم المراجع بإصدار رأي متحفظ‬
‫في حال وجود قصور في نطاق المراجعة متمثل بعدم كفاية األدلة ويمكن تقسيمه في هذه الحالة إلى‬
‫قسمين‬
‫‪ o‬يمتنع عن إبداء الرأي في حال كان التأثير المتوقع جوهري وشائع‬
‫‪ o‬رأي متحفظ في حال كان التأثير المتوقع جوهري وغير شائع‬

‫القيود على المراجعة من االدارة‪:‬‬


‫يطلب إزالة القيد‬ ‫‪.1‬‬
‫يبلغ المكلفين بالحوكمة‬ ‫‪.2‬‬
‫تنفيذ إجراءات بديله‬ ‫‪.3‬‬
‫تعديل الرأي‪- :‬‬ ‫‪.4‬‬
‫التحفظ > جوهري وليس شائع‬ ‫‪o‬‬
‫االنسحاب > إذا كان ممكنا‬ ‫‪o‬‬
‫االمتناع > جوهري وشائع‬ ‫‪o‬‬
‫إذا أصدر المراجع رأي معارض او امتنع ال يجوز أن يصدر رأي غير معدل في قائمة واحدة او حساب واحد‬
‫ألن ذلك يتعارض مع الرأي العام عن القوائم‪ ،‬ويستثنى من ذلك إذا كانت القوائم على إطارين مختلفين‪ ،‬وأيضا‬
‫ابداء رأيين مختلفين في نتائج العمليات والتدفقات المالية‪ ،‬وفيما يتعلق بالمركز المالي (غير موجود في المملكة)‪.‬‬
‫في حال االمتناع عن إبداء الرأي‪:‬‬
‫يجب حذف العبارة التي تخص مسؤولية المراجع وعبارة الحصول على األدلة الكافة من فقرة أساس‬ ‫•‬
‫الرأي‬
‫يجب تعديل العبارة في الرأي من لقد قمنا "بالمراجعة" إلى لقد "تعاقدنا"‬ ‫•‬
‫يجب تعديل فقرة مسؤولية المراجع إلى أنه من مسؤولية المراجع القيام بعملية المراجعة على القوائم‬ ‫•‬
‫طبقا للمعايير وإصدار تقرير عنها وبسبب االمور الموضحة في فقرة أساس االمتناع عن الرأي لم يكن‬
‫المراجع قادر على الحصول على ما يكفي من األدلة لتوفير أساس إلبداء رأيه وانه مستقل وأوفى‬
‫بمسؤولياته األخالقية‪.‬‬
‫الشك المتعلق باستمرارية المنشأة‪:‬‬
‫إذا كان أساس االستمرارية غير مناسب للمنشأ فإن المراجع يبدي رأي معارض بصرف النظر عن اإلفصاح‬

‫األفصاح عن عدم التأكد الجوهري المتعلق باالستمرارية‪:‬‬


‫‪ )1‬إذا كان اإلفصاح كافي إصدار رأي غير معدل مع لفت االنتباه‬
‫‪ )2‬إذا كان األفصاح ناقص او غير موجود ورفضت االدارة تعديل اإلفصاح‪- :‬‬
‫• إذا كان عدم التأكد (الشكوك) جوهرية وغير شائعة يبدي رأي متحفظ‬
‫• إذا كان عدم التأكد (الشكوك) جوهرية وشائعة أي أن القوائم مضللة يبدي رأي معارض‬
‫• وفي بعض الحاالت النادرة يمتنع عن إبداء الرأي (عندما تكون الشكوك هامة وشائعة وغير‬
‫مضللة)‬
‫التغير في سياسة محاسبية‬
‫يجب أن يتأكد المراجع من ثالثة أمور‪:‬‬
‫التغير في السياسة المحاسبية يتفق مع المعايير‬ ‫‪.i‬‬
‫المعالجة المحاسبية تتفق مع المعايير‬ ‫‪.ii‬‬
‫وجود مبرر للتغير‬ ‫‪.iii‬‬
‫إذا لم تتوفر الشروط السابقة أو لم يتم األفصاح يتحفظ المراجع أو يعارض وإذا توافرت وتم اإلفصاح يكون رأي‬
‫غير معدل مع لفت االنتباه‪.‬‬
‫القوائم المالية المقارنة‪ :‬هي المبالغ واإلفصاحات لقوائم سابقة يتم تضمينها لغرض المقارنة‪ ،‬ويجب أن يشير‬
‫المراجع إليها في رأيه‪ ،‬أي يبدي رأيين في السابقة والحالية‪.‬‬
‫األرقام المقابلة‪ :‬معلومات عن مبالغ وإفصاحات عن فترات سابقة ولكن كجزء ال يتجزأ من القوائم الحالية‪ ،‬وال‬
‫يشير المراجع إليها في تقرير هو يستثنى من ذلك إذا كان الرأي السابق معدل‪- :‬‬
‫إذا تم حل سبب التعديل ال يوجد إشارة‬ ‫•‬
‫إذا لم يتم التعديل يجب اإلشارة‬ ‫•‬
‫إذا وجد المراجع دليل على وجود تحريف في األرقام المقابلة‪:‬‬
‫‪ o‬تم إعادة عرضها بشكل سليم (لفت انتباه فقط) واإلفصاح عنها في القوائم الحالية‬
‫‪ o‬لم يتم عرضها بشكل سليم (رأي متحفظ أو معارض) واإلفصاح عنها في القوائم الحالية‬
‫المعلومات األخرى‪:‬‬
‫هي معلومات مالية وغير مالية بخالف القوائم المالية وتقرير المراجع عنها‪ ،‬والتي تكون ضمن التقرير السنوي‬
‫للمنشأة ويجب أن تقدمها االدارة إلى المراجع قبل تاريخ إصدار التقرير‪.‬‬
‫مسؤولية المراجع عن المعلومات األخرى‪:‬‬
‫يجب على المراجع (قراءة) المعلومات األخرى وإذا وجد عدم اتساق جوهري يبحث عن عدم االتساق هل هو في‬
‫المعلومات أو في القوائم أو في فهم المراجع للمنشاة وإذا خلص إلى أن التحريف في المعلومات يطلب من االدارة‬
‫التصحيح وإذا رفضت يبلغ المكلفين بالحوكمة ويطلب التصحيح وإذا لم يحصل التصحيح يعكس ذلك في تقريره‬
‫بإضافة فقرة بعض االمور الرئيسية باسم (المعلومات األخرى أو المعلومات األخرى بخالف القوائم المالية‬
‫وتقرير المراجع عنها) أو اإلفصاح إذا كان ممكنا‪.‬‬
‫امور يتم لفت االنتباه لها‪:‬‬
‫تنبيه المستخدمين بأن القوائم معدة لغرض خاص (إطار) (األساس المحاسبي)‬ ‫‪)1‬‬
‫عندما يعيد المراجع إصدار تقرير أو يعدله نتيجة حدث الحق‬ ‫‪)2‬‬
‫عدم التأكد لنتائج تصرف قضائي او تنظيمي‬ ‫‪)3‬‬
‫حدث الحق يتطلب اإلفصاح دون التعديل‬ ‫‪)4‬‬
‫كارثة كبيرة أثرت أو ال تزال تؤثر على القوائم وتقرير المراجع‬ ‫‪)5‬‬
‫إذا كان المراجع يراجع قوائم على إطارين مختلفين ولم يستطيع المراجع تمييز المعلومات في اإلطار‬ ‫‪)6‬‬
‫المالي اآلخر بوضوح‪ ،‬ولكن هذا االلتزام باإلطار اآلخر غير مضلل‪ ،‬عندها يلفت المراجعة انتباه‬
‫القارئ‪.‬‬
‫عندما يكون هناك شك في استمرارية المنشأة مع وجود إفصاح كافي‬ ‫‪)7‬‬
‫التغير في سياسة محاسبية تم األفصاح عنها وغير مخالفة للمعايير‬ ‫‪)8‬‬
‫اكتشف المراجع دليل على وجود تحريف في األرقام المقابلة وتم عرضه واإلفصاح عنه بشكل سليم في‬ ‫‪)9‬‬
‫القوائم الحالية‬
‫فقرة أمر آخر‪:‬‬
‫تعتبر فقرة مهمة لفهم المراجع وهي بخالف تلك المعروضة والمفصح عنها في القوائم‬
‫امور يتم ذكرها كأمر آخر‪:‬‬
‫إعداد القوائم المالية بأكثر من إطار وعندما يراها المراجع مقبولة‬ ‫‪)1‬‬
‫عند إعداد القوائم لغرض خاص ويحدد المستخدمين وأغراضها‬ ‫‪)2‬‬
‫عنده مراجعة القوائم السابقة من قبل مراجع آخر ويحدد الرأي والسبب والتاريخ‬ ‫‪)3‬‬
‫إذا لم يتم مراجعة القوائم للفترة السابقة‬ ‫‪)4‬‬
‫إذا تم التعاقد مع المراجع بمراجعة القوائم السابقة و القوائم الحالية معا‪ ،‬وقد اختلف رأي المراجع في‬ ‫‪)5‬‬
‫القوائم السابقة عن الرأي السابق فيها فإنه يذكر أسباب االختالف في فقرة أمر آخر‪.‬‬
‫الفصل السادس‬
‫تقرير عن مراجعة قوائم مالية معدة طبقا ً إلطار ذو غرض خاص‪.‬‬
‫هو إطار مصمم لتلبية احتياجات مستخدمين معينين وقد يكون على إطار العرض العادل أو إطار االلتزام‪،‬‬
‫ويجب اإلشارة انه إذا اتفقت االدارة مع المستخدمين على حدود األهمية النسبية ال يعفي ذلك المراجع من تحديد‬
‫األهمية النسبية الخاصة به‪.‬‬
‫أمثلة‪:‬‬
‫‪ o‬القوائم المعدة طبقا ألساس ضريبي‬
‫‪ o‬القوائم المعدة طبقا ألساس النقدي‬
‫مالحظة يجب أن يلفت المراجعة انتباه القارئ إلى األساس واستخدامه في التقرير‪.‬‬
‫التقرير عن مراجعة قائمة مالية واحد أو عنصر محدد‪.‬‬
‫إذا تعاقد مع المراجع على مراجعة قائمة أو حساب بالتزامن مع مراجعة القوائم ال يجب على المراجع أن يبدي‬
‫رأي غير معدل في قائمة أو حساب إذا كان يراجع القوائم المالية كاملة لنفس الشركة وقد أبدى رأي معدل فيها‪.‬‬
‫ويستثنى من ذلك إذا كانت القائمة أو العنصر غير ذي تأثير على القوائم وال تمثل نسبة كبيرة منها‪ ،‬وتم فصل‬
‫التقريرين ولو كانت يمثل نسبة كبيرة ال يجوز ابداء رأيين مختلفين حتى لو تم الفصل‪.‬‬
‫يقول في مراجعة القائم انها تعرض بعدل‬
‫يقول في مراجعة الحسابات انها اعدت من جميع الجوانب الجوهرية طبقا‪....‬‬

‫ألن القائمة تعرض والحساب يعد‬


‫التقرير عن القوائم المالية الملخصة‬
‫هي قوائم مالية تعد ملخص للقوائم المراجعة ويقرر المراجع مدى اتساقها مع القوائم المالية المراجعة وال بد أن‬
‫يكون المراجع هو من راجع القوائم المالية المراجعة لكي يقبل االرتباط للقوائم الملخصة‪ ،‬والبد أن تكون القوائم‬
‫المراجعة متاحة لمستخدمين القوائم الملخصة‪ ،‬وال تعكس القوائم الملخصة اآلثار التي تقع بعد تاريخ تقرير‬
‫المراجع عن القوائم المراجعة وإذا علم بحقائق وقعت بعد ذلك ال يصدر تقرير القوائم الملخصة اال بعد أن تعدل‬
‫االدارة تلك األحداث في القوائم المقارنة‪.‬‬
‫في حالة كان رأي المراجع متحفظ في القوائم المراجعة سواء كان الرأي متحفظ او أي إضافة مثل لفت‬ ‫•‬
‫االنتباه أو أمر آخر أو عدم تأكد وإبالغ عن امر ورئيسه فيجب أن يبين أساس التحفظ واإلضافات في‬
‫فقرة (القوائم المراجعة والتقرير عنها) في تقرير القوائم الملخصة‪ .‬ويكون الرأي فيها أنها تتسق مع‬
‫القوائم المالية المراجعة‪.‬‬
‫في حالة الرأي المعارض او الممتنع ال يبدي المراجع رأي في القوائم الملخصة وذلك ألنه ال يوجد‬ ‫•‬
‫اتساق مع القوائم المراجعة ويبين ذلك في فقرة (الرأي) من تقرير القوائم الملخصة ويشير إلى األساس‬
‫في الرأي في فقرة القوائم المالية المراجعة‪.‬‬
‫في حالة وجد المراجع عدم اتساق بين المراجعة والملخصة وأنها ليست ملخص عادل‪ ،‬ولم توافق‬ ‫•‬
‫االدارة على إجراء تعديالت يبدي المراجع رأي معارض‪.‬‬
‫تقرير فحص القوائم المالية التاريخية‬
‫هنا االرتباط لفحص وليس للمراجع أي لتوفير تأكيد محدود وليس معقول بشأن خلو القوائم من التحريفات الجوهرية وعليه‬
‫فإن مسؤولية المراجع واإلدارة ستكون كما يلي‪:‬‬

‫مسؤولية االدارة‪ :‬نفس مسؤوليتها في المراجعة ولكن لم يذكر من مسؤوليتها االستمرارية وتقديرها اي فقط إعداد القوائم‬
‫والرقابة الداخلية‪.‬‬

‫مسؤولية المراجع‪:‬‬
‫أ‪ .‬تقديم تأكيد سلبي (لم يلفت انتباهنا‪)..‬‬
‫ب‪ .‬االلتزام بقاعدة اآلداب والسلوك‬
‫ج‪ .‬تقديم تأكيد محدود‬
‫د‪ .‬اإلجراءات تكون باالستفسار من االدارة واآلخرين داخل المنشأة‪ ،‬وتطبيق اإلجراءات التحليلية‪ ،‬وتقويم األدلة‬
‫التي تم الحصول عليها‪ .‬وتعد اقل بشكل كبير عن إجراءات المراجعة‪.‬‬

‫تقرير فحص المعلومات المالية األولية‬


‫هو فحص القوائم االقل من سنة (الربع سنوية) ويقدم المراجع استنتاج بتأكيد محدود‪ ،‬وتكون اإلجراءات باالستفسار بشكل‬
‫رئيسي واإلجراءات التحليلية‪ ،‬واإلجراءات الفحص األخرى من أجل تخفيض خطر ابداء استنتاج غير مناسب إلى مستوى‬
‫متوسط عند وجود تحريفات جوهرية‪.‬‬
‫ال يرسل المراجع خطاب استفسار لمحامي المنشأة كما في المراجعة ولكن يرسل إذا كانت المعلومات األولية غير معدة من‬
‫جميع الجوانب طبقا للمعايير ويعتقد أن المحامي لديه معلومات مفيدة‪.‬‬

‫ارتباطات التأكيدات بخالف عمليات المراجعة أو فحص المعلومات المالية التاريخية‬


‫وأيضا يخرج من هذا االرتباط الخدمات التي ال يتم فيها ابداء رأي أو استنتاج مثل االستشارات واالستشارات الضريبية‬
‫والزكاة واقراراتها والشهادة في الدعاوى القضائية وغير ذلك فهو داخل في هذا المعيار بخالف ما تقدم‪ ،‬وعمليات المراجعة‬
‫وفحص المعلومات التاريخية المالية‪.‬‬

‫تجميع ملف االرتباط النهائي‬


‫هي عملية إدارية تكون بعد تاريخ التقرير وتجميع الوثائق والتخلص من بعضها بإحالل غيرها مكانها‪ ،‬واعادة تصنيف‬
‫وتجميع أوراق العمل والتوقيع على قوائم التحقق إلتمام العمل المتعلق بعملية التجميع للملف‪ ،‬وال يوجد إجراءات مراجعة‬
‫جديدة‪.‬‬

‫الشروط المسبقة الرتباط التأكيد‪:‬‬


‫أ‪ .‬مسؤولية األطراف المقدمة لمعلومات التأكيد (اإلطار المطبق)‬
‫ب‪ .‬مناسبة الضوابط‬
‫ج‪ .‬اتاحة الضوابط للمستخدمين‬
‫د‪ .‬توقع المراجع أن يكون قادر على الحصول على األدلة لدعم استنتاجه‬
‫ه‪ .‬فهم المراجع ويكون حسب التأكيد‪:‬‬

‫تأكيد محدود الفهم يكون لتحديد المجاالت التي يكون‬ ‫تأكيد معقول‪ :‬يفهم فيه الرقابة الداخلية وتصميم وتنفيذ‬
‫محتمل وجود تحريفات جوهرية بها وتصميم وتنفيذ‬ ‫إجراءات االستجابة لتلك المخاطر المقدرة من خالل‬
‫إجراءات لمعالجة هذه المجاالت ومن بين اإلجراءات‪- :‬‬ ‫الحصول على ادلة من تلك اإلجراءات‪- :‬‬
‫االستفسار من االدارة وآخرين داخل المنشأة‬ ‫المالحظة‬
‫اإلجراءات التحليلية‬ ‫الفحص‬
‫إجراءات أخرى لتخفيض خطر ابداء استنتاج غير صحيح‬ ‫المصادقة‬
‫إعادة العمليات الحسابية‬
‫إعادة التنفيذ‬
‫اإلجراءات التحليلية‬
‫االستفسار‬
‫االستعانة بخبراء‬
‫تقرير عن المعلومات المالية المستقبلية‬
‫التنبؤ (افتراضات أفضل تقدير)‪ :‬المعلومات المالية المستقبلية المعدة على أساس افتراضات رياضية‬ ‫•‬
‫ألحداث تتوقع االدارة حدوثها‪.‬‬
‫التوقع‪ :‬المعلومات المالية المستقبلية المعدة على أساس افتراضات نظرية وعادة تكون في بداية نشاط‬ ‫•‬
‫المنشأة‪.‬‬
‫مسؤولية االدارة‪ :‬إعداد وعرض المعلومات المستقبلية وتحديد االفتراضات المقدر عليها واإلفصاح عنها‪.‬‬
‫مسؤولية المراجع‪:‬‬
‫اختبار المعلومات لتعزيز مصداقيتها‬
‫ابداء الرأي في معقولية االفتراضات المستخدمة من قبل االدارة‬
‫تقرير عن تأكيد أدوات الرقابة في منظمة خدمية‬
‫تقرير النوع األول‪ :‬تقرير عن وصف االدارة لتصميم أدوات الرقابة‬
‫تقرير النوع الثاني‪ :‬تقرير عن وصف االدارة لتصميم وفعالية التشغيل ألدوات الرقابة‬
‫مسؤولية االدارة‪ :‬إعداد الوصف واكتماله ودقته وعرضه‪.‬‬
‫مسؤوليات المراجع‪ :‬ابداء رأي بتأكيد معقول عن الوصف وإجراء اختبارات ألدوات الرقابة وعن فعاليتها‬
‫التشغيلية وتقويم العرض الشامل للوصف والتأكد من اإلفصاح عن النظام‪.‬‬
‫في حالة استخدم المراجع عمل المراجعين الداخليين يض ّمِّن في التقرير عملهم وإجراءات االستعانة بهم‪.‬‬
‫تقرير عن ارتباط تأكيد قوائم االحتباس الحراري‪.‬‬
‫تقريرين‪:‬‬
‫تأكيد معقول‪ .‬إجراءات التأكيد المعقول‪ ،‬ورأي ايجابي‪.‬‬
‫تأكيد محدود‪ .‬باالستفسار اإلجراءات التحليلية‪ ،‬ورأي سلبي‪.‬‬
‫مسؤولية االدارة‪ :‬إعداد قائمة االحتباس الحراري طبقا للضوابط المطبقة‪.‬‬
‫مسؤولية المراجع‪ :‬إبداء الرأي في عدالة هذه القوائم طبقا للضوابط‪.‬‬
‫تقرير ارتباط تنفيذ إجراءات متفق عليها متعلقة بمعلومات مالية‬
‫ال يعتبر هذا التقرير مراجعة او فحص لذا ال يبدي المراجع رأي أو استنتاج ويتفق على اإلجراءات مع‬
‫المستخدمين الذي يقتصر التقرير عليهم‪.‬‬
‫تقرير عن ارتباطات التجميع‬
‫ال يعتبر عملية مراجعة أو فحص وإنما يستخدم المراجع خبرته في إعداد وعرض المعلومات المالية طبقا إلطار‬
‫التقرير المالي المطبق‪ ،‬وليس مطلوب منه التحقق من دقة المعلومات المقدمة له وصحة اكتمالها‪ ،‬ولكن إذا اعلم‬
‫بعدم اكتمالها أو عدم صحتها أولم يقتنع بالسجالت والوثائق أو وجود تحريفات تجعل القوائم مضللة يبلغ اإلدارة‬
‫ألجل للتصحيح وإذا لم يتم ينسحب ويبلغ المكلفين بالحوكمة باالنسحاب وأسبابه‪.‬‬
‫اآلراء المهنية الصادرة من الهيئة‬
‫الخدمات القضائية‪ :‬باعتباره خبير في الجوانب المالية والمحاسبة بيئة يطلب القضاء من استشارة ورأي في‬
‫مواضيع مختلفة وتكون بالتالي‪- :‬‬
‫يقدم عرض باألتعاب للجهة القضائية‬ ‫‪)1‬‬
‫بعد قبول العرض يوثق ذلك كتابيا‬ ‫‪)2‬‬
‫إبالغ الجهات ذات العالقة وطلب تزويده بالوثائق‬ ‫‪)3‬‬
‫يقدم تقريره وما توصل إليه طبقا للمعايير إلى الجهة القضائية‬ ‫‪)4‬‬
‫يخبر الخصوم بهذا اإليداع خالل ‪ 24‬ساعة بعد اإليداع‬ ‫‪)5‬‬
‫اإلجابة عن أي استفسارات من القضاء أو األطراف بعد موافقة القضاء‬ ‫‪)6‬‬
‫تقرير عن تقييم ودراسة القوائم المالية‬
‫تقرير عن إعداد القوائم المالية‪:‬‬ ‫أ‪.‬‬
‫ليست عملية مراجعة أو فحص إنما إعداد وعرض للمعلومات المالية المقدمة للمراجع من االدارة‪ ،‬ويجب أن‬
‫يكون لدى المراجع الفهم الشامل لعمليات المنشأة وسجالتها ومؤهالت العاملين واألسس المحاسبية‪ ،‬كذلك يجب‬
‫أن يعمل أي إجراء مراجعة ويوجه القارئ في تقريره إلى ضرورة االطالع على تقرير المراجع القانوني في كل‬
‫صفحة من التقرير وإذا وجد انحراف عن المعايير وجب تشجيع العميل على التعديل فإذا رفض يجب اضافة فقرة‬
‫في التقرير تشير إلى االنحراف‪ ،‬وإذا رفض كتابة هذه الفقرة‪ ،‬يرفض المراجع أن يقرن اسمه بهذه القوائم‪.‬‬
‫ب‪ .‬دراسة وتقييم القوائم‪.‬‬
‫تأكيد محدود ويجب على المراجع‪- :‬‬
‫‪ )1‬فهم المنشأة أو طبيعتها باالستفسار‬
‫‪ )2‬اإلجراءات التحليلية‬
‫‪ )3‬فهم المبادئ المحاسبية المطبقة واإلفصاح عنها‬
‫قوائم مالية معدة لالستخدام في دول أخرى‪.‬‬
‫منشأة سعودية تم اعدادها وفقا لمعايير بلد آخر‪ .‬يجب التقيد بالمعايير المعتمدة في المملكة مع إجراء‬ ‫‪)1‬‬
‫التعديالت وفهم المعايير األخرى‪.‬‬
‫احوال توجب تطبيق معايير أخرى على قوائم معدة في ذلك البلد‪ .‬التقيد بالمعايير في السعودية معدلة‬ ‫‪)2‬‬
‫بمعايير والبلد االخر او معايير البلد اآلخر إذا كان مالئما‪.‬‬
‫قوائم اعدت على معايير أخرى لالستخدام خارج المملكة والتوزيع المحدود في المملكة‪ .‬التقيد بالمعايير‬ ‫‪)3‬‬
‫في المملكة وإجراء التعديالت‪.‬‬
‫قوائم اعدت على معايير أخرى لالستخدام خارج المملكة ولكن التوزيع داخل وخارج المملكة (سواء)‪.‬‬ ‫‪)4‬‬
‫تقريرين على كل المعايير الخارجية ومعايير المملكة‪.‬‬
‫التقارير‬
‫فقرات تقرير عن عملية مراجعة القوائم المالية طبقا ً إلطار ذو غرض خاص‪.‬‬
‫‪ )1‬تقرير المراجع المستقل‬
‫‪ )2‬الموجه إليه‬
‫‪ )3‬الرأي‬
‫ويختلف عنها انه يذكر "معدة" بدال عن "تعوض بعدل" وإذا كانت معدة طبقا إلطار تم وضعه من جهة‬
‫تنظيمية مثل "األساس النقدي" يذكر “تعرض بعدل" حتى لو إطار التزام‪.‬‬
‫‪ )4‬أساس الرأي‬
‫‪ )5‬لفت االنتباه‪ :‬األساس المحاسبي والقيد على التوزيع واالستخدام‬
‫‪ )6‬مسؤولية االدارة المكلفين بالحوكمة عن القوائم المالية‬
‫‪ )7‬مسؤولية المراجع عن مراجعة القوائم المالية‬
‫‪ )8‬التوقيع‬
‫‪ )9‬عنوان المراجع‬
‫‪ )10‬التاريخ‬

‫فقرات تقرير عن مراجعة قائمة واحدة أو عنصر او حساب محدد من القائمة‪.‬‬


‫‪ )1‬تقرير المراجع المستقل‬
‫‪ )2‬الموجه إليه‬
‫‪ )3‬الرأي‪( .‬القائمة > تعرض — الحساب > يعد)‬
‫‪ )4‬أساس الرأي‬
‫‪ )5‬لفت انتباه على األساس المحاسبي‬
‫‪ )6‬مسؤولية االدارة‬
‫‪ )7‬مسؤولية المراجع‬
‫‪ )8‬التوقيع‬
‫‪ )9‬العنوان‬
‫‪ )10‬التاريخ‬

‫فقرات لتقرير عن القوائم المالية الملخصة‪.‬‬


‫‪ )1‬تقرير المراجع المستقل عن القوائم المالية الملخصة‬
‫‪ )2‬الموجه إليه‬
‫‪ )3‬الرأي ويذكر أنها "تتسق" مع القوائم المالية المراجعة‬
‫‪ )4‬القوائم المالية الملخصة‬
‫‪ )5‬القوائم المالية المراجعة ويذكر نوع الرأي وتاريخه أي فقرات إضافية وإذا كان معدل يذكر السبب‬
‫المذكور في أساس الرأي‬
‫‪ )6‬مسؤولية إدارة (إعداد القوائم الملخصة)‬
‫‪ )7‬مسؤولية المراجع (مدى االتساق)‬
‫‪ )8‬التوقيع‬
‫‪ )9‬العنوان‬
‫‪ )10‬التاريخ‬
‫فقرات تقرير فحص القوائم المالية التاريخية‬
‫‪ )1‬تقرير فحص الممارس المستقل‬
‫‪ )2‬الموجه إليه‬
‫‪ )3‬تقرير عن القوائم المالية بذكر لقد "فحصنا" بدل "راجعنا"‬
‫‪ )4‬مسؤولية اإلدارة‬
‫‪ )5‬مسؤولية الممارس‬
‫‪ )6‬االستنتاج ويكون تأكيد سلبي لم يلفت انتباهنا‬
‫‪ )7‬تقرير عن المتطلبات النظامية والتنظيمية األخرى‬
‫‪ )8‬التوقيع‬
‫‪ )9‬التاريخ‬
‫‪ )10‬العنوان‬

‫فقرات تقرير عن ارتباط فحص القوائم األولية‬


‫تقرير عن فحص المعلومات األولية (عنوان)‬ ‫‪)1‬‬
‫الموجه إليه‬ ‫‪)2‬‬
‫مقدمة‪ :‬وتشمل فقرتين عن مسؤولية االدارة والمراجع‬ ‫‪)3‬‬
‫نطاق الفحص‪ :‬االستفسار واإلجراءات التحليلية وإجراءات فحص أخرى وأنها اقل بكثير من نطاق‬ ‫‪)4‬‬
‫المراجعة‬
‫االستنتاج عكسي او سلبي " لم يلفت انتباه هنا " ألنه تأكيد محدود‬ ‫‪)5‬‬
‫المراجع‬ ‫‪)6‬‬
‫التاريخ‬ ‫‪)7‬‬
‫العنوان‬ ‫‪)8‬‬
‫فقرات تقرير عن اختبار المعلومات المالية المستقبلية‬
‫نص واحد على ‪ 3‬أجزاء ‪:‬‬
‫لقد اختبرنا التنبؤ ‪...‬‬
‫واستنادا إلى اختبارنا لألدلة ‪...‬‬
‫من المحتمل أن تختلف النتائج الفعلية عن التنبؤ‪...‬‬
‫فقرات تقرير عن تأكيد أدوات الرقابة في منظمة خدمية‬
‫إلى المنظمة الخدمية‬
‫النطاق على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ o‬لقد " تعاقدنا " إلعداد تقرير عن وصف المنظمة الخدمية‪ ...‬وعن "تصميم وتطبيق" او‬
‫"تصميم" فقط أدوات الرقابة‪.‬‬
‫مسؤوليات المنظمة الخدمية‬
‫مسؤولية مراجعة المنظمة الخدمية‬
‫‪ o‬ويكون تأكيد معقول‬
‫قيود على أدوات الرقابة في المنظمة الخدمية‬
‫الرأي‬
‫‪ o‬الوصف يعرض بعدل تصميم وتطبيق النظام‬
‫‪ o‬تم تصميم أدوات الرقابة بشكل مناسب‬
‫‪ o‬أدوات الرقابة التي يتم اختبارها تعمل بفعالية‬
‫‪ o‬أساس الرأي المتحفظ لو كان الرأي معدل (يذكر خالل الفترة من تاريخ الى تاريخ حتى ال‬
‫يتحمل المسؤولية المستقبلية)‬
‫وصف اختبارات أدوات الرقابة‬
‫المستخدمون المعنيون والغرض‬
‫توقيع‬
‫تاريخ‬
‫عنوان‬
‫فقرات تقرير ارتباط قائمة االنبعاث الحراري‬
‫تقرير عن قائمة االحتباس الحراري*لقد قمنا بتنفيذ ارتباط تأكيد معقول‪...‬‬
‫مسؤولية الشركة‬
‫استقاللنا ورقابة الجودة لدينا‬
‫مسؤوليتنا‬
‫الرأي‬
‫توقيع‬
‫تاريخ‬
‫عنوان المراجع‬
‫فقرات تقرير ارتباط تنفيذ إجراءات متفق عليها (معيار الخدمات)‬
‫تقرير عن الحقائق المكتشفة‬
‫إلى (الذين تعاقدوا معه)‬
‫لقد نفذنا اإلجراءات المتفق عليها معكم ‪...‬‬
‫وتتلخص فيما يلي‪- :‬‬
‫‪.....‬‬ ‫‪)1‬‬
‫‪.....‬‬ ‫‪)2‬‬
‫‪.....‬‬ ‫‪)3‬‬
‫وتجدون ادناه تقرير بالحقائق المكتشفة‬
‫‪....‬‬ ‫‪)1‬‬
‫‪....‬‬ ‫‪)2‬‬
‫توقيع‬
‫تاريخ‬
‫عنوان‬
‫الفصل السابع‬

‫اساليب المعاينة‪:‬‬
‫معاينة الصفات‪ :‬تكون في اختبارات الرقابة الداخلية‬
‫معاينة المتغيرات‪ :‬تكون ألغراض اختبارات التحقق التفصيلية (العمليات واألرصدة)‬
‫معاينة ذات الغرض المزدوج (خليط بين اإلثنين) وحجم العينة يكون أكبر‬
‫المداخل المستخدمة‪:‬‬
‫المعاينة اإلحصائية‪ :‬وتكون بها صفتين‪:‬‬
‫‪ .1‬االختيار العشوائي للعينة‬
‫‪ .2‬استخدام نظرية االحتماالت لتقويم نتائج العينة‬
‫المعاينة الحكمية‪ :‬ال تتوفر فيها الشرطين السابقين‬
‫خطر المعاينة‪ :‬هو خطر اختالف النتيجة المتوصل إليها بسبب فحص عينة بدال من فحص المجتمع ككل‪.‬‬
‫وتنقسم إلى‪:‬‬
‫مخاطر ألغراض اختبارات الرقابة‬
‫‪ o‬تقدير المخاطر الرقابية بأعلى مما ينبغي (تؤثر في الكفاءة)‬
‫‪ o‬تقدير المخاطر الرقابية بأقل مما ينبغي (تؤثر في الفعالية) وهي التي تكون محل اهتمام‬
‫المراجع‬
‫مخاطر ألغراض اختبارات التحقق‬
‫‪ o‬مخاطر الرفض الخاطئ (رفض مجتمع ال يحتوي على اخطاء)‬
‫‪ o‬مخاطر القبول الخاطئ (قبول مجتمع يحتوي على اخطاء جوهرية)‬
‫طرق اختبار العينة‪:‬‬
‫االختبار الحكمي (بالتقدير المهني)‬ ‫‪.1‬‬
‫االختبار العشوائي (من الجداول)‬ ‫‪.2‬‬
‫االختبار العشوائي مع بداية منظمة (بقسمة المجتمع على حجم العينة)‬ ‫‪.3‬‬
‫المعاينة الطبقية (ينقسم المجتمع إلى طبقات)‬ ‫‪.4‬‬
‫عينات المراجعة ألغراض اختبارات الرقابة‬
‫ال يجب استخدام العينات في اآلتي‪:‬‬
‫عند فهم المنشاة وبيئتها وهيكلها عند التخطيط‬
‫عند اختبار االجراءات الرقابية المعتمدة على الفصل بين الوظائف‬
‫عند اختبار االجراءات الرقابية التي ال تترك دليل على تنفيذها مثل المالحظة‬
‫يحدد المراجع معدل االنحراف المتوقع بناء على‪:‬‬
‫‪ .1‬اختبارات السنوات السابقة (راعي تعديالت على نظام الرقابة)‬
‫‪ .2‬بيئة الرقابة لدى العميل‬
‫‪ .3‬فحص عينة مبدئية‬
‫يحدد المراجع االنحراف المسموح به بناء على‪ :‬التقدير المهني للمراجع‪.‬‬
‫يحدد العينة (الحجم) بناء على‪:‬‬
‫مخاطر تقدير الخطر الرقابي بأقل مما ينبغي (الثقة المرغوبة)‬ ‫‪.1‬‬
‫المعدل المسموح به لالنحرافات‬ ‫‪.2‬‬
‫المعدل المتوقع لالنحرافات‬ ‫‪.3‬‬
‫حجم المجتمع‬ ‫‪.4‬‬
‫نقاط مهمة‬
‫الزيادة في مخاطر تقدير المخاطر الرقابية بأقل مما ينبغي (تخفيض العينة) (أي نقص الثقة المرغوبة)‬
‫الزيادة في المعدل المسموح لالنحرافات (تخفيض العينة)‬
‫الزيادة في المعدل المتوقع االنحرافات (زيادة العينة)‬
‫الزيادة في حجم المجتمع (زيادة ضئيلة يمكن تجاهلها)‬
‫تحديد العينة‪:‬‬
‫حكمي‪ .‬يأخذ في اعتباره ‪ 3‬أمور‪:‬‬
‫‪ o‬المعدل المسموح‬
‫‪ o‬المعدل المتوقع‬
‫‪ o‬مخاطر تقدير الخطر الرقابي بأقل مما ينبغي‬
‫اإلحصائي‪ .‬ويكون من الجداول وإذا كان نسبة االنحراف ضئيلة يمكن استخدام التوزيع الباسوني‪.‬‬
‫حجم العينة = معامل الباسوني ÷ معدل األخطاء المسموح‬
‫ويالحظ أنه كلما اقترب المعدل المسموح به الى المتوقع زاد حجم العينة والعكس صحيح أيضا‪.‬‬
‫تقويم نتائج العينة (حكميا ً)‬
‫معدل االنحراف بالعينة = عدد االنحرافات المكتشفة بالعينة ÷ حجم العينة‬
‫ومقارنتها مع المعدل المسموح به‪- :‬‬
‫يزيد عن المعدل المسموح به إذا الحد األقصى‬ ‫•‬
‫يقل بكثير عن المعدل المسموح به إذا دون الحد االقصى‬ ‫•‬
‫يقل بالكاد عن المعدل المسموح به إذا الحد االقصى‬ ‫•‬
‫وخالف ذلك مقارنة معدل االنحرافات المتوقع بالمجتمع مع معدل االنحراف بالعينة‪ ،‬فإذا كان اقل من هذا األخير‬
‫كان مخاطر الرقابة ليست عند مستوى منخفض‪.‬‬
‫تقويم نتائج العينة (إحصائية)‬
‫من الجداول بمقارنة المسموح مع الحد األعلى لالنحرافات في المجتمع‪.‬‬
‫أو بالتوزيع الباسوني إذا كانت االنحراف ضئيلة‬
‫الحد األعلى لالنحرافات في المجتمع = المعامل الباسوني ÷ حجم العينة‪.‬‬
‫عينات المراجعة في اختبارات التحقق التفصيلية‬

‫تحديد حجم العينة = (ث^‪ x 2‬ح^‪ x 2‬ن^‪ / )2‬م^‪2‬‬

‫تقويم العينة‬
‫بمقارنة الخطأ االحتمال المقدر في المجتمع مع العينة التقديرية للخطأ المسموح به‪ ،‬وتكون بثالث طرق‪- :‬‬
‫طريقة العينة المتوسطة‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ o‬حساب متوسط قيمة المفردة = القيمة الصحيحة للعينة ‪ /‬عدد مفردات العينة‬
‫‪ o‬حساب القيمة الصحيحة للمجتمع = عدد مفردات المجتمع × القيمة المتوسطة للمفردة‬
‫‪ o‬تحديد الخطأ بالمجتمع = قيمة المجتمع ‪ -‬قيمة الصحيحة للمجتمع‬
‫طريقة الفروق‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ o‬حساب قيمة الفرق = القيمة الصحيحة لمفردات العينة ‪ -‬القيمة الدفترية لمفردات العينة‬
‫‪ o‬حساب متوسط الفرق لكل مفردة = الفرق ‪ /‬مفردات العينة‬
‫‪ o‬الخطأ المقدر للمجتمع= متوسط الفرق للمفردة × عدد مفردات المجتمع‬
‫طريقة النسبة‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ o‬حساب نسبة الفرق = قيمة الصحيحة للعينة ‪ /‬قيمة الدفترية للعينة‬
‫‪ o‬القيمة المقدرة للمجتمع = القيمة الدفترية للمجتمع * نسبة الفرق‬

‫العينات على اساس وحدة النقد (معاينة االحتماالت المتناسبة مع الحجم)‬


‫يكون مناسب استخدامها عندما يكون حجم العينة صغير بالنسبة للمجتمع (أقل من ‪ ،)%15‬وعندما يكون عدد‬
‫األخطاء في المجتمع قليلة‪ ،‬كما أنه ال يصلح لمعاينة األرصدة الصفرية أو السالبة ولذلك يمكن حصرها والتعامل‬
‫معها على أنها مجتمع مستقل أو إهمال إشارتها السالبة إذا كان عددها محدود‪ ،‬كما أن هذا األسلوب غير فعال في‬
‫اكتشاف األخطاء بالنقص‪ ،‬أي أنه غير مناسب لألرصدة الخصوم‪ ،‬وحجم العينة فيه أكبر من األساليب اإلحصائية‬
‫التقليدية‪ ،‬وكما أنه شبيه بالمعاينة التطبيقية‪.‬‬
‫تحديد حجم العينة = (القيمة الدفترية للمجتمع × معامل الثقة) ÷ الخطأ المسموح به ‪( -‬الخطأ المتوقع × معامل التوسع)‬

‫اختبار مفردات العينة‬


‫تحديد شريحة المعاينة = القيمة الدفترية للمجتمع ÷ حجم العينة‬
‫تقويم نتائج العينة‬
‫بمقارنة الحد األعلى لقيمة األخطاء بالمجتمع مع الخطأ المسموح‬
‫القيمة المقدرة للخطأ‬ ‫•‬
‫‪ o‬القيمة المقدرة للخطأ = القيمة الدفترية ‪ -‬القيمة الفعلية = الخطأ‬
‫‪ o‬الخطأ× القيمة الدفترية = نسبة الخطأ‬
‫‪ o‬نسبة الخطأ × شريحة المعاينة إذا كانت العينة الدفترية اقل من الشريحة = المقدرة للخطأ‬
‫لدقة االساسية = معامل الثقة × شريحة المعاينة‬ ‫•‬
‫الدقة االضافية (المسموحات االضافية) وتكون للخطأ اقل من الشريحة‬ ‫•‬
‫المعايير الحكمية في اختبارات التحقق التفصيلية‬
‫حجم العينة حكمي على تقدير المراجع‬ ‫‪.1‬‬
‫تقويم نتائج العينة‪- :‬‬ ‫‪.2‬‬
‫• حصر األخطاء في العينة وذلك بين القيمة الدفترية والقيمة الصحيحة بعد المراجعة‬
‫• تقدير األخطاء بالمجتمع‪ ،‬وذلك بافتراض تشابه األخطاء بالمجتمع مع العينة وذلك اما‬
‫باالعتماد على القيمة المالية أو عدد المفردات‪- :‬‬
‫القيمة التقديرية لألخطاء بالمجتمع = اجمالي ق االخطاء بالعينة × (قيمة المجتمع÷ قيمة العينة)‬ ‫‪o‬‬
‫اجمالي قيمة االخطاء بالعينة × (عدد مفردات المجتمع ÷ عدد مفردات العينة)‬ ‫‪o‬‬
‫اتخاذ القرار‬
‫لو كانت األخطاء بالمجتمع أكبر من المسموح تضاف أخطاء هذا المجتمع إلى المجتمعات األخرى للوصول إلى‬
‫األخطاء المحتملة التي تتضمنها القوائم ككل‪.‬‬

You might also like