ملف الأدب

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 17

‫تدر‬

‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫بداية كده يا صديقي َ‬
‫تعال أقولك‪:‬‬

‫األدب فرع مهم بيجيلك في االمتحان من ‪ 7‬إلى ‪ 8‬أسئلة أدب عبارة عن‪:‬‬ ‫✏‬
‫‪ 4‬أسئلة أدب شعري ‪ +‬سؤال أدب مع أسئلة النص الشعري‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ً‬
‫مــن ســؤالين إلــى ثالثــة أســئلة علــى األدب النثــري (أحيانــا بييجــي ســؤال مســتقل بذاتــه ‪ +‬ســؤال أو‬ ‫‪2‬‬
‫اثنيــن مــع أســئلة النــص النثــري)‬

‫المدرسة الكالسيكية‬
‫وردت ‪ 5‬مرات‬ ‫السمات‬
‫علمي‪ ،‬دور أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال حافظ إبراهيم‪:‬‬
‫ـــام‬
‫الـــر َغ ِ‬
‫ُّ‬ ‫ـــــــو َق‬
‫ـــطـــاِء َف ْ‬
‫الـــر ْق َ‬
‫َّ‬ ‫ـاب‬
‫ـس ـ َـي ـ ِ‬
‫َك ــا ْن ـ ِ‬ ‫يـــــد‬
‫ــــــو َق َح ِد ٍ‬
‫ـــــاب َف ْ‬
‫ُ‬ ‫يـــــدا َي ْن َس‬
‫ً‬ ‫َيـــــا َح ِد‬
‫«(الرقطاء)‪ :‬احلية ‪( -‬الرغام)‪ :‬التراب»‪.‬‬
‫استنتج السمة التي اتضحت في هذا البيت من سمات مدرسة اإلحياء والبعث‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫الحد� عن منجزات العرص ووصفها‪.‬‬‫ث‬ ‫ب‬ ‫وجمتمعهم‪.‬‬
‫ي‬ ‫معالجة مشكالت عرصهم ج‬ ‫أ‬
‫ف‬
‫تاتلأمل ي� حقائق الكون والوجود‪.‬‬ ‫د‬ ‫التطلع للمثل العليا والمبادئ العظمى‪.‬‬ ‫ج‬

‫� يقول جميل صدقي الزهاوي‪:‬‬


‫ـس الــ َّن ـ َـه ــارِ َتــغِ ــيـ ُ‬
‫ـب‬ ‫ـم ـ ُ‬ ‫ــــت َش ـ ْ‬ ‫ــــك ْ‬
‫َوش َ‬ ‫َو َقــــد أ َ‬ ‫اش ًيــــــــــــا‬ ‫اد َم ِ‬ ‫ت ِفي َد ْر ٍب ِب َب ْغ َد َ‬ ‫َل َق ْد ُك ْن ُ‬ ‫‪1‬‬

‫ـب‬
‫ـق َد ِبــيــــــــــ ُ‬ ‫ـط ـ ِـري ـ ِ‬ ‫ـن ال ـ َّ‬ ‫ـسـ ـ َت ـ ِ ّ‬
‫ـــــوق ُم ـ ْ‬
‫َ‬ ‫ــــه َف‬
‫َل ُ‬ ‫الد ْه ُر َظ ْه َر ُه‬ ‫يخا َقد َح َنى َّ‬ ‫ت َش ً‬ ‫اد ْف ُ‬ ‫ص َ‬ ‫َف َ‬ ‫‪2‬‬

‫ـوب‬
‫ـــهـــنَّ ُجـ ُـيــــ ُ‬ ‫ــــس َل ُ‬ ‫ــــد َن ْ‬
‫ــــــــاف َفــ َل ــم َت ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ــظ‬‫نِ َ‬ ‫يــــــــر أَن ََّهـــــــــا‬
‫َ‬ ‫ــة َغ‬ ‫ــــــــاب َر َّث ٌ‬
‫ٌ‬ ‫يه ِث َي‬ ‫َع َل ِ‬ ‫‪3‬‬

‫ـب‬
‫ـجــــــــيـ ُ‬ ‫ـــيـــس ُيـ ِ‬‫َ‬ ‫ـــيـــخ َل‬
‫ُ‬ ‫ـــــه َو َّ‬
‫الـــش‬ ‫ــبــو َن ُ‬ ‫ــس ّ‬
‫َي ُ‬ ‫ـه‬‫ير َخ ْل َف ُ‬ ‫اه ُ‬ ‫الج َم ِ‬
‫اله َو ْي َنــــــــى َو َ‬ ‫ـــير ُ‬ ‫َي ِس ُ‬ ‫‪4‬‬

‫وب‬
‫ـــــــــــد ُ‬
‫ُ‬ ‫ـــة َو ُن‬ ‫ـــج ٌ‬‫ـــه َش ّ‬ ‫ْس مِ ـــ ْن ُ‬ ‫الـــــــرأ ِ‬
‫َّ‬ ‫َو ِفـــــي‬ ‫صــــــــــى َي ْر ُج ُمو َن ُه‬ ‫الح َ‬
‫يه َ‬ ‫أ ََحا ُلـــــوا َع َل ِ‬ ‫‪5‬‬

‫ـب‬
‫ـــوم َف ـ ْـه ــو َغ ـ ِـري ـ ُ‬ ‫الـــي َ‬ ‫َ‬ ‫ـــــاء‬
‫ـــق َج َ‬ ‫الـــح ُّ‬
‫ُ‬ ‫ُهـــو‬ ‫جاوب‬
‫ٌ‬ ‫ـــــال ُم‬
‫ــــــــت‪َ :‬من َه َذا؟ َف َق َ‬ ‫ُ‬ ‫َف َساء ْل‬ ‫‪6‬‬

‫ـب‬
‫صـ ِـبــيـــــــ ُ‬ ‫ــيــه َ‬ ‫ـــاقـــي َعــ َل ِ‬ ‫ـــف ِ‬‫َو َد ْمــــعِ ــــي ِإِل ْش َ‬ ‫اص ًرا َو ُم َس ِ ّل ًيــــــــــــــا‬ ‫يـــــه َن ِ‬
‫ئــــــــت ِإ َل ِ‬
‫ُ‬ ‫َف ِج‬ ‫‪7‬‬

‫يـــــب‬
‫ُ‬ ‫يــب َن ِس‬ ‫ــر ِ‬ ‫يـــب لِ ــلــ َغ ِ‬ ‫ـــر ٍ‬ ‫ـــــــــــل َغ ِ‬ ‫ُّ‬ ‫َو ُك‬ ‫ـــــــان َه ُه َنـــــــــــــا‬
‫ِ‬ ‫يب‬
‫ت َل ُه‪ِ :‬إنَّــــــا َغ ِر َ‬ ‫َو ُق ْل ُ‬ ‫‪8‬‬

‫أديب‪ ،‬دور أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال حافظ إبراهيم‪:‬‬


‫ـال‬
‫ـق ــائِ ـــ ـــ ـ ٍـل َف ـ َّعــــــــــــــــ ِ‬
‫ـون لِ ـ َ‬
‫ـم ـــ ـــ ـ َ‬
‫َلــــو َت ـ ْـعــ َل ـ ُ‬ ‫ـــــة‬
‫اج ٍ‬ ‫اء ُكم ِفـــــي َح َ‬
‫ـــــــــــــــر َ‬
‫َ‬ ‫ِإنِّـــــي أ ََرى ُف َق‬
‫ـال‬
‫ـج ـــ ـــ ـــ ـــ ــوادِ ال ــن ـــ ـ ِ‬ ‫ــــبــــق لِ ــل ـ َ‬
‫ٍ‬ ‫ـــــيـــــدان َس‬
‫ُ‬ ‫َم‬ ‫َمام ُكـــــم‬
‫هـــــي أ َ‬
‫َ‬ ‫يـــــرات َف‬
‫ِ‬ ‫الخ‬
‫ســـــــــــابقوا َ‬
‫َ‬ ‫َف َت‬
‫استنتج السمة التي اتفق فيها هذان البيتان مع أبيات جميل صدقي الزهاوي من حيث الفكرة‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫ً‬ ‫ت‬ ‫ت‬
‫كث�ا‪.‬‬‫ال� عانوا منها ي‬
‫عب� عن مأساة عرصهم وجيلهم ي‬ ‫اتل ي‬ ‫أ‬
‫رصد انفعاالت نانلفس ش‬
‫الب�ية تجاه املستعمر وأعوانه‪.‬‬ ‫ب‬
‫ف‬ ‫االهتمام ب ت�ـقيلد ش‬ ‫ج‬
‫اشلعراء القدماء ي� بدء قصائدهم بالغزل‪.‬‬ ‫ي‬
‫االجتمايع‪.‬‬ ‫رصد مشكالت املجتمع‪ ،‬وادلعوة إىل اإلصالح‬ ‫د‬
‫ي‬
‫ثان‪2021 ،‬‬
‫دور ٍ‬ ‫� قال حافظ إبراهيم‪:‬‬
‫َلـــمـــعِ ـــي‬
‫الـــفـــ َتـــى األ َ‬
‫َ‬ ‫َيـــــــن‬
‫َ‬ ‫ــــيــــل أ‬
‫َ‬ ‫َو َاَل ِق‬ ‫ـــــد‬
‫اد َنـــــا َعائِ ُ‬
‫ض َنـــــــــــــــــــا َف َمــــــــــــــــا َع َ‬
‫َم ِر ْ‬
‫استنتج السمة التي اتضحت في هذا البيت من سمات مدرسة اإلحياء والبعث من حيث الموضوع‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫ت‬ ‫ب‬ ‫ش‬
‫اهتموا بال�اث ومشكالت عرصهم‪.‬‬ ‫كيلة للقدماء‪.‬‬
‫اقترصوا عىل املحاكاة اشل ي‬ ‫أ‬
‫ذلذ ت‬ ‫ت‬ ‫ً‬ ‫ًّ‬ ‫ً‬ ‫ج‬
‫ا�ة‪.‬‬
‫أعطوا مزيدا من االهتمام لتلجارب ا ي‬ ‫د‬ ‫اتجهوا في شعرهم اتجاها إسالميا‪.‬‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪2‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫ثان‪2022 ،‬‬
‫دور ٍ‬ ‫� قال أحمد شوقي‪:‬‬
‫ئـــــــام‬
‫ُ‬ ‫وو‬
‫ـــــة ِ‬
‫ـــــــاه َمـــــحـــــ َّب ٌ‬
‫ُ‬ ‫ـــــصـــــى ُمـــــــ َن‬
‫أ َْق َ‬ ‫ـــــاع ٌر‬
‫ـــــام َف َش ِ‬
‫الو َئ ِ‬‫ــــــوت ِإ َلـــــى ِ‬
‫ُ‬ ‫َوإ َذا َد َع‬
‫استنتج السمة التي اتضحت في هذا البيت من سمات مدرسة اإلحياء والبعث‪ ،‬من حيث موضوعات قصائدهم‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫االجتمايع‪.‬‬ ‫إظهار احلب لإلصالح‬ ‫ب‬ ‫عب� عن مأساة عرصهم وجيلهم‪.‬‬ ‫ت‬
‫ي‬ ‫اتل ي‬ ‫أ‬
‫ف‬ ‫ج‬
‫محاكاة القدماء ي� ابلب دء بالغزل‪.‬‬ ‫د‬ ‫استبطان انفعاالت النفس البشرية‪.‬‬
‫ً‬
‫استرشادي‪2023 ،‬‬ ‫مهددا المحتل‪:‬‬ ‫� قال حافظ إبراهيم‬
‫ـمــا‬‫ـــرب َعــظـ ًـمــا َرمِ ــيـ َ‬
‫ـــرو َنـــا ِفـــي الـــ ُت ِ‬
‫أَو َت َ‬ ‫هـــــد مِ صـــــر‬
‫ِ‬ ‫حـــــول َعـــــن َع‬
‫َ‬ ‫إ َّن َنـــــا َلـــــن َن‬
‫ـمــــــــا‬
‫ـــســـى َو ِخــيـ َ‬
‫ـر أ َْم َ‬
‫ـصــيـ َ‬
‫ـمـ ِ‬
‫أيـــــت الـ َ‬
‫ُ‬ ‫َقـــد َر‬ ‫ـــــف ِإ ِ ّنـــــي‬
‫واص ِ‬ ‫الع ِ‬
‫ــــــــــــــــة َ‬
‫َ‬ ‫ضب‬
‫َفا َت ُقـــــوا َغ َ‬
‫استنتج سمة ظهرت في هذين البيتين من سمات مدرسة اإلحياء والبعث من حيث الموضوع‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫واسليايس‪.‬‬ ‫االجتمايع‬ ‫اهتمام ش‬
‫اشلعراء باإلصالح‬ ‫أ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ض‬ ‫ت‬ ‫ب‬
‫واملا� العريق‪.‬‬
‫ي‬ ‫ترسيخ اإلحساس ب�اث األجداد‬
‫واثلورة ضد االستعمار‪.‬‬‫الوط� ث‬‫ن‬ ‫عمق نانلضال‬ ‫ج‬
‫ي‬
‫ت‬
‫معالجة مشكالت املجتمع واالق�اب من عامة نانلاس‪.‬‬ ‫د‬

‫وردت ‪ 3‬مرات‬ ‫المآخذ على الكالسيكية‬


‫ً‬
‫علمي‪ ،‬دور أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال مصطفى صادق الرافعي ممثاًل لشعراء اإلحياء والبعث‪:‬‬
‫ـجــ َت ــنِ ـــ ــي ـــ ـ ِـه إال َهــــَـــوا َنـــــــا‬ ‫ِ‬
‫ـــــــــاء ال َي ـ ْ‬‫َي‬ ‫األشــــــ‬
‫ْ‬ ‫ـــــاون فـــــي‬
‫َ‬ ‫ـــــز َر ُع الت ََّه‬
‫والـــــذي َي ْ‬
‫استنتج السمة التي عابت هذا البيت من وجهة نظر شعراء الديوان‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫االهتمام نز‬
‫بال�عة الروحية‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ه�‪.‬‬‫وضوح الجا� اذلذ ن‬ ‫أ‬
‫ي‬ ‫نب‬
‫االهتمام ب�تناقضات احلياة‪.‬‬ ‫د‬ ‫غلبة الصور البيانية‪.‬‬ ‫ج‬

‫ثان‪2021 ،‬‬ ‫� قال مصطفى صادق الرافعي‪:‬‬


‫دور ٍ‬
‫اله ْج ِر‬
‫ـن َ‬‫ويل مِ ـ َ‬ ‫يل َّ‬
‫الط ِ‬ ‫ـاب ِفي اللَّ ِ‬
‫َف َقد َغـ َ‬ ‫الف ْج ِر َســـــلِّم َع َلـــــى َف ْج ِري‬
‫ـــــيم ّ‬
‫َ‬ ‫أاَل َيـــــا َن ِس‬
‫َ‬
‫استنتج السمة التي عابت هذا البيت من وجهة نظر شعراء الديوان‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫العقيلة‬ ‫غبلب ة نانلاحية‬ ‫ب‬ ‫تز‬
‫االم�اج بالطبيعة‪.‬‬ ‫أ‬
‫ي‬
‫غ ة نز‬
‫ال�عة الروحية‪.‬‬ ‫د‬ ‫تزاحم الصور البيانية‪.‬‬ ‫ج‬
‫بلب‬

‫دور أول‪2022 ،‬‬ ‫� قال حافظ إبراهيم‪:‬‬


‫ـــســـون الـــ َنـــهـــارا‬
‫َ‬ ‫ـــلـــب‬
‫ـــبـــح َي َ‬
‫ُ‬ ‫الـــص‬
‫ُ‬ ‫ــــل‬
‫َقــــب َ‬
‫أ َ‬ ‫َح ّتـــــى ِإذا مـــــا‬ ‫ـــــام‬
‫َ‬ ‫الظ‬
‫َ‬ ‫ســـــون‬
‫َ‬ ‫لب‬
‫َي َ‬
‫ـــــــر ُّد الــ ُغــبــــــــارا‬
‫ـــم َت ُ‬ ‫ـــنـــه ُ‬
‫ُ‬ ‫ـر َوال َع‬
‫ــــــــــــــ َ‬ ‫الحـــــــر‬
‫ـــــرد َو َ‬
‫َ‬ ‫الب‬
‫َ‬ ‫ـــــم‬ ‫ُحلَّ ً‬
‫ـــــة ال َتقيهِ ُ‬
‫استنتج السمة التي ظهرت في هذين البيتين‪ ،‬وعابها شعراء الديوان‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫تز‬ ‫ب‬ ‫ن‬
‫يا�ة‪.‬‬ ‫ن‬
‫االم�اج بالطبيعة ومناجاتها‪.‬‬ ‫وايح ابلب ي‬
‫غبلب ة العناية بانل ي‬ ‫أ‬
‫ف‬
‫تاتلأمل ي� الكون وأرسار الوجود‪.‬‬ ‫د‬ ‫وضوح الناحية العقلية على العاطفة‪.‬‬ ‫ج‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪3‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫أسئلة إضافية‬
‫ً‬
‫مخاطبا أحد الوجهاء‪:‬‬ ‫� قال حافظ إبراهيم‬
‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬

‫ـاه‬
‫ـك َيــغــشـ ُ‬
‫مــخــافــة َج ــي ــش مـــن م ــوال ــي ـ َ‬
‫َ‬ ‫بعضـــــه‬
‫َ‬ ‫النمـــــل‬
‫ُ‬ ‫حـــــذر‬
‫ّ‬ ‫يومـــــا‬
‫ســـــرت ً‬
‫َ‬ ‫إ َذا‬
‫ـك اهللُ‬
‫ـــان َيــحــرسـ َ‬
‫ـاح ــت َع ـ َلــى األ َْفـــ َن ِ‬
‫صـ َ‬‫َو َ‬ ‫يـــــوره‬
‫ُ‬ ‫نـــــت ُط‬
‫ْ‬ ‫وض َت َغ‬
‫نــــــــــت ِفـــــي َر ٍ‬
‫َ‬ ‫َو ِإن ُك‬
‫استنتج السمة التي عابت هذين البيتين من وجهة نظر شعراء الديوان‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ف‬ ‫ث‬
‫ك�ة املبالغات ي� شعرهم‪.‬‬ ‫أ‬
‫عدم وضوح شخصيتهم ش‬
‫اشلعرية‪.‬‬ ‫ب‬
‫ت‬
‫عدم �قق الوحدة الفنية‪.‬‬ ‫ج‬
‫االهتمام بقشور األشياء‪.‬‬ ‫د‬

‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬ ‫� قال شوقي في الزلزال الذي وقع في اليابان‪:‬‬

‫والــــعــــامــــة‬
‫ْ‬ ‫أشـــــراطـــــهـــــا‬
‫ُ‬ ‫وحـــــــ َّلـــــــت‬
‫َ‬ ‫النـــــاس‬
‫ُ‬ ‫الســـــاعة التـــــي أُنـــــذر‬
‫ُ‬ ‫ـــــت‬
‫َد َن ِ‬
‫دعـــامـــة‬
‫ْ‬ ‫عــــــادٍ‬ ‫ديــــــار‬ ‫مــــن‬ ‫ـى‬‫هــــل ت ــب ــقَّ ـ‬ ‫وانظـــــر‬
‫ْ‬ ‫القـــــوم‬
‫ِ‬ ‫صـــــارع‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫تأمـــــل‬
‫ْ َ‬ ‫ـــــف‬
‫ِق ْ‬
‫استنتج من خالل فهمك البيتين ً‬
‫مأخذا من مآخذ الديوانيين على الكالسيكيين‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫ن‬
‫يا�ة‪.‬‬
‫تزاحم الصور ابلب ي‬ ‫أ‬
‫املبالغات ش‬
‫اشلعرية‪.‬‬ ‫ب‬
‫االهتمام ب ش�عر املناسبات‪.‬‬ ‫ج‬
‫االهتمام بظواهر األشياء‪.‬‬ ‫د‬

‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬ ‫� قال حافظ إبراهيم‪:‬‬

‫َطـــــواق‬
‫ِ‬ ‫ــــن األ‬
‫ـــر َجـــت َع ِ‬ ‫ــصــر َقـــد َخ َ‬
‫ُ‬ ‫يــا مِ‬ ‫ـــــة‬
‫باب ً‬ ‫ص َ‬ ‫ـــــواك َ‬
‫ِ‬ ‫ـــــل فـــــي َه‬
‫َحم ُ‬ ‫ِإ ّنـــــي َأَل ِ‬
‫خـــــفـــــاق‬
‫ِ‬ ‫اإل‬
‫ــــة ِ‬
‫ــــطــــ َّي َ‬
‫كـــــــان َم ِ‬
‫َ‬ ‫ـــعـــلـــيـــه‬
‫ِ‬ ‫ُت‬ ‫فـــــه َشـــــمائِ ٌل‬
‫ُ‬ ‫لــــــــــــــم ِإن َلـــــم َتك َتنِ‬
‫ُ‬ ‫َوالعِ‬
‫استنتج السمة التي عابت هذين البيتين من وجهة نظر شعراء الديوان‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫عدم وضوح شخصياتهم ش‬
‫اشلعرية‪.‬‬ ‫أ‬
‫االهتمام بقشور األشياء‪.‬‬ ‫ب‬
‫املبالغة وعدم الصدق‪.‬‬ ‫ج‬
‫االعتماد عىل وحدة ابلب يت‪.‬‬ ‫د‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪4‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫ورد ‪ 6‬مرات‬ ‫االتجاه الوجداني‬

‫التجرييب الثاين‪2021 ،‬‬ ‫� قال خليل مطران ‪:‬‬


‫ـــره‬
‫ـــاب ْ‬
‫الـــص ِ‬
‫َّ‬ ‫ـــي‬
‫ـــاشـــتِ َ‬
‫ـــش َ‬
‫ـــــــــل َء ُح َ‬
‫ْ‬ ‫نِ ــــي َومِ‬ ‫ـــــــــــــل َء ُع ُيــــــــــــــــو‬
‫ْ‬ ‫اك مِ‬‫ــــــــــو ِ‬
‫َ‬ ‫َو ِإنِّـــــي أ َْه‬
‫ــــــــــر ْه‬
‫َ‬ ‫واألخ‬
‫ِ‬ ‫ــــــع‬
‫ــــــم َ‬
‫ــــــــاي أ َْج َ‬
‫َ‬ ‫ــــــــي‬
‫ِن َو ُد ْن َ‬ ‫الم َكـــــــــــــــــا‬
‫ـــــل َء َ‬
‫ــــــــــان َومِ ْ‬
‫ِ‬ ‫ـــــل َء الزَّ َم‬
‫َومِ ْ‬
‫استنتج في ضوء فهمك هذين البيتين السمة التي اتضحت فيهما من سمات الرومانتيكة‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫إبراز مشاعر تاتلعلق بالطبيعة ومناجاتها‪.‬‬ ‫ب‬ ‫غ ة املشاعر اجلياشة للمحبوبة ت‬
‫واتلعلق بــها‪.‬‬ ‫ج‬ ‫بلب‬ ‫أ‬
‫ذلذ‬ ‫ث‬ ‫ث‬ ‫ج‬
‫الحد� عن مواطن ا كريات وأيام الصبا‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ك�ة‬ ‫د‬ ‫حب الحديث عن النفس اإلنسانية واستبطانها‪.‬‬

‫أديب‪ ،‬دور أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال خليل مطران‪:‬‬


‫ـــيـــامِ ـــي‬
‫ـــــاي ِه َ‬
‫ـــــب َ‬
‫ــــــن ِص َ‬
‫ـــــــان مِ ْ‬
‫َ‬ ‫ــــــــه َك‬
‫ِ‬ ‫َو ِب‬ ‫يــــــــب‬
‫ُ‬ ‫اه َح ِب‬‫ـــــو ُ‬
‫يبـــــا َمـــــا لِ ـــــي ِس َ‬
‫َيـــــا َح ِب ً‬
‫ــــــــــــــام‬
‫ِ‬ ‫ـــــار ُة األ ََّي‬
‫ـــــض َ‬‫ــــب لِ ــــي َن َ‬
‫ــــط ْ‬‫ـــــم ُت ِ‬
‫َل ْ‬ ‫ـــــب ِابي‬
‫يـــــف َش َ‬‫َ‬ ‫ـــــن أَلِ‬
‫ـــــم َت ُك ْ‬
‫ـــــو َل ْ‬
‫ـــــت َل ْ‬
‫أَ ْن َ‬
‫استنتج السمة التي ظهرت في هذين البيتين من سمات الرومانتيكية من حيث الموضوع‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫ف‬ ‫تز‬
‫االجتمايع ي� تعامهل مع اآلخرين‪.‬‬
‫ي‬ ‫االع�از بوعيه‬ ‫أ‬
‫بت‬ ‫ت ت ذلذ ت ف‬ ‫ت‬ ‫ب‬
‫حمبو�ه‪.‬‬ ‫ا�ة ي� هوى‬ ‫عب� عن ج� بر�ه ا ي‬
‫اتل ي‬
‫واتلمسك باملبادئ العظىم‪.‬‬ ‫تاتلطلع للمثل العيلا‪ ،‬ت‬ ‫ج‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ت‬ ‫د‬
‫االهتمام بالطبيعة وجمالها‪ ،‬واالم�اج بــها ومناجاتها‪.‬‬

‫دور أول‪2022 ،‬‬ ‫� قال خليل مطران‪:‬‬


‫ـرة‬
‫ـب واآلمِ ـــ ـــ ـــ ـــ ـ َ‬
‫ـق ـــــ ْل ـــ ـ ِ‬
‫ـــــــة ال ـــ ـ َ‬
‫ـــــــي ُ‬
‫ـــاه َ‬
‫و َن ِ‬ ‫أنـــــت ُم َنــــــى ُم ْه َجتِ ـــــي‬
‫ِ‬ ‫َف َيـــــا ِهـــــــ ْن ُد‬
‫استنتج في ضوء فهمك لهذا البيت السمة التي اتضحت من سمات الرومانتيكية‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫ن ن‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫ث‬ ‫ب‬ ‫بت‬
‫ا�ة‪.‬‬
‫الحد� عن انلفس اإل� ي‬
‫ي‬ ‫ك�ة‬ ‫حمبو�ه ومشاعرها‪.‬‬ ‫استبطان نفس‬ ‫أ‬
‫الكشف عن عاطفة احلب الجارف‪.‬‬ ‫د‬ ‫الحديث عن ذكريات الصبا والشباب‪.‬‬ ‫ج‬

‫ثان‪2022 ،‬‬ ‫� قال خليل مطران‪:‬‬


‫دور ٍ‬
‫ـام‬
‫ـمــــ ُ‬
‫ـحــــ َ‬‫ـــــــه الــــ ِ‬
‫ـــــــر ِّو ُع ُ‬
‫ـن ُي َ‬ ‫َو َاَل أَ َنـــــــا َم ـــ ـ ْ‬ ‫ــــــوف‬
‫ٍ‬ ‫ــــــرا َاَل لِ َخ‬
‫اك َد ْه ً‬ ‫ــــــو ِ‬
‫ـــــت َه َ‬
‫َك َت ْم ُ‬
‫ام‬
‫ـــــــــــر ُ‬
‫َ‬ ‫ــجــتِ ــي الـــــ َغ‬
‫ــه َ‬
‫ــم ْ‬
‫َو َل ـــ ـــ ــو أ َْو َدى ِب ُ‬ ‫ـــــــت َعــــــ َل ْي ِك مِ ــــــ ْن ُه ْم‬
‫ُ‬ ‫ص‬
‫لكنـــــي َح َر ْ‬
‫َو ِ‬
‫بين السمة التي ظهرت في هذين البيتين من سمات الرومانتيكية‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫بت‬ ‫ف‬ ‫وضوح شخصية ش‬
‫حمبو�ه‪.‬‬ ‫اشلاعر ي� عدم ترصيحه ب�به حرصا عىل‬ ‫أ‬
‫ت‬
‫و�سيمها‪ ،‬ب ث‬ ‫تز‬
‫و�ـها مشاعره جاجلياشة وشكواه‪.‬‬ ‫االم�اج بالطبيعة‪ ،‬ووصفها‪ ،‬ج‬ ‫ب‬
‫ت ت‬
‫ال� �عد نانلاس‪.‬‬‫واملبادئ اسلامية ةي‬ ‫العيلا‪،‬‬
‫اتلطلع للمثل ي‬
‫ت‬ ‫ج‬
‫لشلاعر‪.‬‬‫بانلاحية العقيلة ف� وصف الحاةل نانلفسية ش‬ ‫االهتمام ن‬ ‫د‬
‫ي ي‬
‫دور أول‪2023 ،‬‬ ‫� قال خليل مطران‪:‬‬
‫ـفــى‬ ‫ـطـ َ‬‫ـصـ َ‬
‫ــــــوارِ ه َيـــا ُمـ ْ‬
‫ــيــب ِج َ‬‫ــط ِ‬ ‫ــعــم ِب ِ‬
‫َفــا ْن َ‬ ‫ـــــــــــــــــــــر َفا‬
‫َّ‬ ‫اإللــــــــــــــــــه َو َش‬
‫ُ‬ ‫ك‬‫أ َْع َلى َم َكا َن َت َ‬
‫ــــفــــا‬
‫ــــــــــد َمـــــا أ َْســــ َل َ‬
‫ٌ‬ ‫وكــــــــلٌّ َو ِ‬
‫اج‬ ‫ـــــيـــــرا ُ‬
‫ً‬ ‫َخ‬ ‫ــــــــــــــــر َمـــــا أ َْســـــ َل ْف َت ُه‬
‫ِ‬ ‫أج‬
‫ـــــز َت ِب ْ‬
‫ـــــوم ُف ْ‬ ‫َ‬ ‫الي‬
‫َ‬
‫استنتج السمة التي عابها مطران على اإلحيائيين‪ ،‬وخالف فيها منهجه في هذين البيتين‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫ث‬ ‫ذلذ‬ ‫ث‬ ‫ب‬
‫ًّ‬ ‫ًّ‬ ‫ت‬
‫الغ�‪.‬‬
‫بالحد� عن ا ات أ ك� من ي‬
‫ي‬ ‫االهتمام‬ ‫عب� عن روح العرص ثقافيا وفكريا‪.‬‬
‫غبلب ة اتل ي‬ ‫أ‬
‫االهتمام باملناسبات االجتماعية واملجامالت‪.‬‬ ‫د‬ ‫غلبة النواحي البيانية في أشعارهم‪.‬‬ ‫ج‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪5‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫ثان‪2023 ،‬‬ ‫� قال خليل مطران‪:‬‬
‫دور ٍ‬
‫ـــكـــان‬
‫الـــم َ‬
‫َ‬ ‫ــــعــــد‬
‫ُ‬ ‫ــــري ُب‬
‫ــــضــــائِ ِ‬
‫ـــــيـــــس ِب َ‬
‫َ‬ ‫َو َل‬ ‫َّـــــوى أ َْب َقـــــى َق ِريبـــــا‬
‫غـــــم الن َ‬
‫ِ‬ ‫َع َلـــــى َر‬
‫ـــــــــــــــم ُكــــــل آن‬
‫ْ‬ ‫اك‬
‫ــــبــــي أ ََر ُ‬
‫ـــــفـــــي َقــــ ْل ِ‬
‫َف ِ‬ ‫اكـــــم‬
‫ـــــات َع ْينِ ـــــي أ َْن َت َر ُ‬
‫َ‬ ‫ِإ َذا َمـــــــــــــا َف‬
‫استنتج السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات الرومانتيكية‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫بت‬ ‫ف‬
‫حمبو�ه‪.‬‬ ‫تفك�ه ي� استبطان نفس‬
‫غبلب ة ي‬ ‫أ‬
‫حمبو�ه عنه‪.‬‬‫ت‬ ‫ب‬ ‫ت‬
‫دقة وصف مشاعره حال با�عاد‬ ‫ب‬
‫بت‬
‫حمبو�ه يإيله‪.‬‬ ‫وايلأس من عودة‬ ‫ج‬
‫احلزن والتشاؤم ي‬
‫بت‬
‫حمبو�ه‪.‬‬ ‫أ�اء غياب‬ ‫غ ة تأمهل ف� الكون ن‬
‫ث‬ ‫د‬
‫ي‬ ‫بلب‬

‫وردت ‪ 8‬مرات‬ ‫مدرسة الديوان‬

‫التجرييب الثاين‪2021 ،‬‬ ‫� قال إبراهيم عبد القادر المازني‪:‬‬


‫ـــرابـــا‬
‫اقـــتِ َ‬
‫ـــبـــغِ ـــي ْ‬
‫ـــقـــ َتـــنِ ـــي َت ْ‬
‫ـــاف ْ‬
‫ص َ‬‫ـــمـــا َ‬
‫َك َ‬ ‫يـــــع َكفـــــي‬
‫ِ‬ ‫ـــــق َع َلـــــى التَّودِ‬
‫اف ْ‬ ‫ص ِ‬
‫َف ُقـــــم َ‬
‫بين السمة التي برزت في هذا البيت من سمات مدرسة الديوان‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ب‬
‫ن‬
‫الجا� العقىل‪.‬‬
‫نب‬ ‫وضوح‬ ‫الجا� ابلب يا�‪.‬‬
‫نب‬ ‫غبلب ة‬ ‫أ‬
‫استخدام لغة الرمز‪.‬‬ ‫د‬ ‫طغيان الجانب العاطفى‪.‬‬ ‫ج‬

‫أديب‪ ،‬دور أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال محمود عماد‪:‬‬


‫ـــســـاء‬
‫الـــم َ‬
‫ـه َو َ‬
‫ص ـ ْـب ــح ـ ُ‬
‫ـــــوم ُ‬
‫ـــــالـــــي ِ‬
‫َ‬ ‫ـــــــان َك‬
‫َ‬ ‫َك‬ ‫ـــــس َوأ َْمـــــس‬
‫اليـــــــــوم مِ ْثـــــل أ َْم ِ‬
‫ُ‬ ‫ِإن ََّمــــــا‬
‫بين السمة التي اتضحت في هذا البيت من سمات شعراء مدرسة الديوان في معالجة موضوعاتهم‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫طغيان نز‬
‫ال�عة الروحية‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ن‬
‫يا�ة‪.‬‬ ‫تت‬ ‫تن‬
‫�وع و�ابع الصور ابلب ي‬ ‫أ‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫استعمال األلفاظ استعمااًل جديدا‪.‬‬ ‫د‬ ‫غلبة الجانب الذهني على الوجدان‪.‬‬ ‫ج‬

‫ثان‪2021 ،‬‬ ‫� قال عبد الرحمن شكري‪:‬‬


‫دور ٍ‬
‫ـم‬ ‫الـعـالـ َ ِم َ‬
‫ـيـن َر ِحـــــيــــ ُ‬ ‫َ‬ ‫ـل‬ ‫ـقـ ْلـ ِـبـــــي لـــِــكــــُ ِّ‬
‫َفـ َ‬ ‫الــــــو َرى‬
‫َ‬ ‫ــــــم‬
‫ار أ َْن أ َْر َح َ‬ ‫ــــــد ُ‬
‫األق َ‬ ‫ْ‬ ‫ُت َعلِّمنِ ـــــي‬
‫ـم‬
‫ـــــــان مِ ـــــنــــ ُـهـــــم َجــــــارِ ٌم و َذمِ ـــــيــــ ُ‬
‫َ‬ ‫َو ِإ ْن َك‬ ‫َّـــــاس أ َْهلِــــــــي َو ِإ ْخ َوتِ ـــــي‬
‫ِ‬ ‫يـــــع الن‬
‫َ‬ ‫أن َج ِم‬
‫َو َّ‬
‫بين السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات مدرسة الديوان من حيث المضمون‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫ب‬
‫ف‬
‫هربوا من الواقع إىل عالم األوهام‪.‬‬ ‫العقيل‪.‬‬
‫ي‬ ‫الجا�‬
‫نب‬ ‫تغيلب‬
‫بالغوا ي� ي‬ ‫أ‬
‫ن‬ ‫ن‬ ‫ذلذ‬ ‫ت‬ ‫تن‬ ‫ت‬
‫ا�ة‪.‬‬
‫ا�هوا إىل �اول تجارب �س ا ات اإل� ي‬ ‫ج‬ ‫د‬ ‫مزجوا بين األخذ من التراث وثقافة العصر‪.‬‬ ‫ج‬

‫دور أول‪2022 ،‬‬ ‫� قال العقاد ‪:‬‬


‫ـــــــــرف َهـــــــ َنـــــــاء‬
‫ِ‬ ‫ـــــــــع‬
‫ْ‬ ‫ـــــــــم َن‬
‫ْ‬ ‫ًنـــــــا َفـــــــــ َل‬ ‫أ َْح َـيــــــا‬ ‫الـح َّ‬
‫ــــــق‬ ‫َ‬ ‫ـر ْفـ َنــــــا‬
‫َو َع َ‬
‫ـــــــقـــــــاء‬
‫ـــــــل َش َ‬‫ـــــــه ْ‬
‫ـــــــج َ‬‫ًنــــــا َفـــــــ َلـــــــــــم َن ْ‬ ‫أ َْح َـيــــــا‬ ‫الـح َّ‬
‫ــــــق‬ ‫َ‬ ‫َو َجـهـلـ َنــــــا‬
‫بين السمة التي تحققت في هذين البيتين من سمات مدرسة الديوان‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫ف‬ ‫ف‬
‫الفسل� عىل ت ن�اول ش‬
‫اشلاعر لقضية تاتلمسك باحلق وأثرها ي� حياة نانلاس‪.‬‬ ‫ي‬ ‫غبلب ة الطابع‬ ‫أ‬
‫ن‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ت‬
‫اشلعور بالتشاؤم عىل �اول اشلاعر لقضية اختالف نظرة انلاس إىل احلق‪.‬‬ ‫غ ة ش‬ ‫ب‬
‫بلب‬
‫ت‬ ‫ن‬ ‫نز‬
‫وضوح ال�عة الروحية‪ ،‬واللجوء إىل هللا من خالل دعوة انلاس إىل اتلمسك باحلق‪.‬‬ ‫ج‬
‫ن‬
‫العيلا من خالل ب ي�ان األثر الطيب تتلمسك اإل�ان باحلق‪.‬‬
‫وضوح ادلعوة إىل املثل ي‬ ‫د‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪6‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫ثان‪2022 ،‬‬ ‫� قال عباس محمود العقاد‪:‬‬
‫دور ٍ‬
‫ـل َو َجـــــــــــــــاء‬
‫ـــــــضـــــــــــــــى ال ـــ ــل ـــ ـــ ــي ـــ ـ ُ‬
‫َ‬ ‫َو َم‬ ‫ــــــــــــــــــــح َو َو َّلــــــــــــى‬
‫ُ‬ ‫الـص ْـب‬
‫ُّ‬ ‫ـــــــــــــــــــل‬
‫َ‬ ‫أ َْق َـب‬
‫ــــــــــــــطــاء‬ ‫الــع‬
‫ـــــــــــــــــــــــذ َ‬
‫ُ‬ ‫َخ‬
‫ـح ــك ـــ َـــ ــى األ ْ‬
‫َف ـ َ‬ ‫ـــذنـــــــــــــــــــــا َو َر َددنـَــــــــــــــــــــــــــــــــــــا‬ ‫وأَخ‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ‬
‫استنتج السمة التي اتضحت في هذين البيتين وتميز بها شعراء مدرسة الديوان‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫و�وعها‪.‬‬‫يا�ة ت ن‬
‫ن‬ ‫تت‬ ‫ب‬ ‫ه�‪.‬‬‫طغيان الجا� اذلذ ن‬
‫�ابع الصور ابلب ي‬ ‫ي‬ ‫نب‬ ‫أ‬
‫تز‬
‫االم�اج بالطبيعة ومناجاتها‪.‬‬ ‫د‬ ‫التصادم مع الواقع المؤلم‪.‬‬ ‫ج‬

‫استرشادي‪2023 ،‬‬ ‫� قال علي أحمد باكثير‪:‬‬


‫ـمـ ِـم؟‬
‫ألـ ِـفــيـ ِـه َيـ ْـقـ ِـذ ُفــنِ ــي مِ ــنـ َـهــا ِإ َلـــــى الـ ِـقـ َ‬ ‫ـــــــــب‬
‫ٍ‬ ‫ـــــن َس َب‬ ‫ِ‬
‫أللعلياء مِ ْ‬ ‫ـــــع ِري‬
‫يـــــت ِش ْ‬
‫َ‬ ‫َيـــــا َل‬
‫الــــض َ‬
‫ــــر ِم‬ ‫َّ‬ ‫يـــل َو‬
‫الـــو ِ‬ ‫َ‬ ‫اب‬‫ــــــذ َ‬
‫ـــذ َبـــانِ ـــي َع َ‬ ‫ـــع ِّ‬
‫ُي َ‬ ‫لقــــــــــــها‬‫يهـــــا َو َع ْج ِزي َعـــــن َت َس ِ‬
‫ـــــوقي ِإ َل َ‬
‫ِ‬ ‫َش‬
‫« ّ‬
‫الضرم» ‪ :‬املراد النار‪.‬‬

‫استنتج السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات مدرسة الديوان‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫ف‬ ‫تاتلأمل ف� الكون ت‬
‫واتلعمق ي� أرسار الوجود‪.‬‬ ‫ي‬ ‫أ‬
‫ن‬
‫اإل� ن‬ ‫امليل إىل استبطان ن‬ ‫ب‬
‫ا�ة ودوافعها‪.‬‬
‫ي‬ ‫فس‬ ‫انل‬
‫اللجوء إىل الطبيعة ي ب�ثونها آمالهم الضائعة ويأسهم‪.‬‬ ‫ج‬
‫تاتلطلع إىل اآلفاق‪ ،‬لكن طموحاتهم تفوق واقع عرصهم‪.‬‬ ‫د‬

‫دور أول‪2023 ،‬‬ ‫� قال علي أحمد باكثير‪:‬‬


‫َغ ًدا َبنِ ي َقومِ ي‪َ ،‬و َما أ َْد َنى َغ ًدا‬
‫ِإ َّما َن ُكون أُ َّمة مِ ن أ َْع َظ ِم األ َُمــم‬
‫الق َمم‬‫نيا َو َت ْر ُجو َنا ِ‬
‫الد َ‬
‫َت ْر َه ُب َنا ُّ‬
‫استنتج السمة التي اتضحت في هذه األسطر من سمات مدرسة الديوان‪.‬‬ ‫‪7‬‬
‫ف‬ ‫ت‬
‫تاتلطلع إىل اآلفاق ي� طموح‪.‬‬ ‫ب‬ ‫عب� عن مشكالت العرص‪.‬‬
‫اتل ي‬ ‫أ‬
‫غبلب ة احلزن والتشاؤم‪.‬‬ ‫د‬ ‫غلبة الجانب البياني‪.‬‬ ‫ج‬

‫ثان‪2023 ،‬‬ ‫� قال محمود عماد‪:‬‬


‫دور ٍ‬
‫ِفي رِ َح ِابك‬ ‫واَل ِت‬
‫الج َ‬‫س َكثِ يــــر َ‬‫نت ِباأل َْم ِ‬
‫ُك ُ‬
‫ـابك‬
‫ِفـي رِ َك ِ‬ ‫الرح َاَل ِت‬
‫َ‬ ‫ير‬
‫ـس َكثِ ِ‬ ‫نـت ب ِاأل َْم ِ‬
‫ُك ُ‬
‫استنتج السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات مدرسة الديوان‪.‬‬ ‫‪8‬‬
‫ا�ة‪.‬‬ ‫ت ث‬
‫استخدام األلفاظ ال� ي‬ ‫أ‬
‫ذلذ‬ ‫جاجلنوح إىل اخلخ يال ف� ي ث‬ ‫ب‬
‫حد�ه عن ا ات‪.‬‬ ‫ي‬
‫ال� تصف أحداث حياته‪.‬‬ ‫يا�ة ت‬ ‫ن‬ ‫ج‬
‫ي‬ ‫غبلب ة الصور ابلب ي‬
‫ق‬ ‫ف‬
‫املوسي�‪.‬‬
‫ي‬ ‫الجا�‬
‫نب‬ ‫تاتلجديد ي�‬ ‫د‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪7‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬ ‫ُّ‬
‫وردت ‪ 3‬مرات‬ ‫مدرسة أبولو‬

‫علمي‪ ،‬دور أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال أبو القاسم الشابي‪:‬‬


‫ـــــــــدي ِب ـ َـيــأ ِْس ــي‬
‫ِ‬ ‫ـــاة َو ْح‬
‫ـــي َ‬‫الـــح َ‬
‫َ‬ ‫ِأِل َْق ِ‬
‫ــــضــــي‬ ‫ـــــع ِبي‬
‫ـــــاب َيـــــا َش ْ‬
‫اهـــــب ِإ َلـــــى ال َغ ِ‬ ‫ِإنَّنِ ـــــي َذ ِ‬
‫ـؤس ــي‬
‫ـــــــــــن ُب ـ ِ‬
‫ُ‬ ‫ــــاب أ َْد ِف‬
‫ـــيـــم الــــ َغ ِ‬
‫ـــم ِ‬ ‫ص ِ‬
‫ِفــــي َ‬ ‫ــــــاب َعـلِّـــــــــــي‬
‫ِ‬ ‫اهــــــب ِإ َلــــــى الـ َغ‬
‫ِإنَّـنِ ــــــي َذ ِ‬
‫بين السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات مدرسة أبولُّو‪ ،‬من حيث الموضوعات التي عالجوها في قصائدهم‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ليلأس واألحزان‪.‬‬ ‫تش‬ ‫ش‬
‫أظهر اشلاعر �اؤمه واستسالمه ي‬ ‫أ‬
‫ذلذ‬ ‫أ كد ش‬ ‫ب‬
‫اشلاعر حنينه ملواطن ا كريات وأيام الصبا‪.‬‬
‫ع� ا يت عن ت ز‬
‫االم�اج بالطبيعة ومخاطبتها‪.‬‬ ‫ج‬
‫ب بلب‬
‫ن‬ ‫ف‬ ‫ت‬
‫ع� ابلب يت عن اتلأمل ي� أرسار احلياة وانلفس‪.‬‬
‫ب‬ ‫د‬

‫دور أول‪2023 ،‬‬ ‫� قال أحمد زكي أبو شادي‪:‬‬


‫ـــــــــــــــــــــــــرة‬
‫َ‬ ‫صـــــــــــــــــــــــــــــــر َم‬
‫اك َيا مِ ْ‬‫أ ََر ِ‬ ‫ـــــــــــــــــــــل َم َماتِ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــي‬
‫َ‬ ‫دت َق ْب‬
‫َودِ ُ‬
‫ـــــــــــرة‬
‫َّ‬ ‫ـــــــن ُح‬
‫ـــــــس ِ‬ ‫الـــــــح ْ‬
‫ُ‬ ‫يـــــــــــدةِ‬
‫َ‬ ‫ـــــــــــر‬
‫ِ‬ ‫َف‬ ‫َو ِإن أ َُكــــــــــــــن ِفـــــــــــــي ِج َنــــــــــــــــــــــــــان‬
‫إلى أي مدى يؤكد هذان البيتان سمة الحنين لمواطن الذكريات لدى شعراء أبولو؟‬ ‫‪2‬‬
‫ت‬
‫وجلمال أرضها و� ن� زيارتها‪.‬‬ ‫أوضح ش‬
‫اشلاعر شدة اشتياقه ملرص‪ ،‬ج‬ ‫أ‬
‫ف‬ ‫ة ت‬ ‫ذلذ‬ ‫أظهر ا يتان ي ن ش‬ ‫ب‬
‫ال� قضاها ي� الغربة‪.‬‬ ‫حن� اشلاعر ف كريات الطفوةل ي‬ ‫بلب‬
‫كاجلنة مثل أرض مرص‪.‬‬ ‫ش‬
‫أوضح اشلاعر حبه للعيش ي� أرض ج‬ ‫ج‬
‫طيلقا‪.‬‬ ‫اشلاعر ف� ن�ل ي ت‬‫أظهر ا يتان رغبة ش‬ ‫د‬
‫حر�ه‪ ،‬وأن يعيش ي‬ ‫ي ي‬ ‫بلب‬

‫ثان‪2023 ،‬‬ ‫� قال أحمد زكي أبو شادي‪:‬‬


‫دور ٍ‬
‫ـــال األ َِصــــيــــل؟‬ ‫ـــم ِ‬
‫الـــج َ‬
‫َ‬ ‫ـــــــوع‬
‫ُ‬ ‫ـــــــذي ُر ُب‬
‫َو َه ِ‬ ‫الر ِحيـــــل‬
‫يـــــــــــــف لِ َمــــــــا َذا َّ‬
‫ِ‬ ‫الخ ِر‬
‫ـــــور َ‬
‫َ‬ ‫ُط ُي‬
‫ــــوك َلـــــو َت ـ ْـعــ َل ـ ِـم ــي ــن؟‬
‫ــــب ِ‬
‫ــــح ُ‬
‫ـــــن ُم ِ‬‫ـــــح ُ‬
‫َو َن ْ‬ ‫يـــــــــــــــــل َح ِزيــــــــــن‬
‫ٍ‬ ‫الر ِحيـــــل ِب ِل‬
‫لِ َمـــــا َذا َّ‬
‫بين السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات مدرسة أبولُّو‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫اشلاعر لعنارص الطبيعة وحزنه لرحيل الطيور‪.‬‬ ‫أظهر ا يتان مناجاة ش‬ ‫أ‬
‫بلب‬
‫ف‬ ‫ع� ش‬ ‫ب‬
‫اشلاعر عن تأمهل ي� الكون من خالل تنسمه لعطور األزهار‪.‬‬ ‫ب‬
‫ف‬ ‫ن‬ ‫ش‬ ‫ج‬
‫القد�ة ي� وصف الطيور‪.‬‬‫ي‬ ‫أظهر ابلب يتان حرص اشلاعر عىل استلهام انلماذج‬
‫اشلاعر عن نزعته الروحية ث ن‬
‫أ�اء استمتاعه بالطبيعة وغناء الطيور‪.‬‬ ‫ع� ش‬ ‫د‬
‫ب‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪8‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬ ‫ُ‬
‫وردت ‪ 9‬مرات‬ ‫مدرسة المهاجر‬

‫جترييب أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال فوزي المعلوف من شعراء المهاجر يخاطب نجمة عن كوكب‪:‬‬
‫ـــه‬
‫ـــاح ْ‬
‫ـــف ِ‬
‫يــــع ِك َ‬
‫ــــر َ‬‫ص ِ‬
‫ــــوي َ‬
‫ــــه ِ‬
‫يـــبـــا َي ْ‬
‫ـــر ً‬‫ـــق ِ‬
‫َف َ‬ ‫يـــــه َي ْع ُلـــــــو‬
‫نـــــه َو َخ ّل ِ‬
‫ُ‬ ‫افـــــي مِ‬
‫َاَل َت َخ ِ‬
‫بين السمة التي تظهر المغاالة في التجديد في هذا البيت من حيث استخدام اللغة‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ً‬ ‫ب‬
‫ف‬
‫جاجلنوح إىل الرمز هروبا من الواقع‪.‬‬ ‫التساهل ي� اللغة باستخدام األلفاظ احلية‪.‬‬ ‫أ‬
‫االستعانة بالكلمات الرشيقة املوحية‪.‬‬ ‫د‬ ‫اإل كثار من الكلمات التراثية الغريبة‪.‬‬ ‫ج‬

‫علمي‪ ،‬دور أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال رشيد أيوب‪:‬‬


‫الس ِر‬
‫ـوضـ ِـع ِّ‬
‫ـوق ِفــي َمـ ِ‬ ‫يب الـ َّ‬
‫ـشـ ِ‬ ‫ـاش َلهِ ُ‬
‫ـجـ َ‬
‫َفـ َ‬ ‫ـــــاطئ الن َّْه ِر‬
‫َوطانِ ـــــي َع َلـــــى َش ِ‬
‫كـــــر ُت أ َ‬
‫ْ‬ ‫َت َذ‬
‫دلل على السمة التي اتضحت في هذا البيت من سمات مدرسة المهاجر من حيث الموضوع‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫ن‬ ‫ش‬
‫اشلعور ب� ي ن‬
‫ن� جارف �و وطنهم األم‪.‬‬ ‫ب‬ ‫االجتمايع‪.‬‬ ‫ادلعوة إىل املحبة والتساند‬ ‫أ‬
‫ي‬
‫وايلأس من العودة ألرض الوطن‪.‬‬
‫التشاؤم ي‬ ‫د‬ ‫التصادم مع الواقع المؤلم في الغربة‪.‬‬ ‫ج‬

‫أديب‪ ،‬دور أول‪2021 ،‬‬ ‫� قال إلياس أبو شبكة‪:‬‬


‫ـات أ َْن َت ْنسينِ ــــــي‬ ‫ـم ـ ِ‬
‫ـم ـ َ‬‫ـــد ال ـ َ‬‫ـــع َ‬
‫ــــي َب ْ‬
‫ِه َ‬ ‫يهـــــا‬
‫اح َف ِظ َ‬
‫ـــــــــة َف ْ‬
‫ٌ‬ ‫نــــــــــــــدي َو ِص َّي‬
‫ِ‬ ‫ـــــك ِع‬
‫َل ِ‬
‫اد أ َْن َت ْذ ُك ِرينِ ـــــــي‬ ‫الــــــود ُ‬
‫َ‬ ‫ـــــاء‬
‫ــــم َو َش َ‬
‫ِ‬ ‫الرغــــــ‬
‫ـــــــــــــــر ِب ْ‬
‫ُ‬ ‫َو ِإ َذا َهــــــــــــــــــــزَّ ِك الت ََّذ ُّك‬
‫ـون‬ ‫ـ‬
‫ُّ ُ ِ‬‫ـك‬ ‫ـ‬ ‫ـس‬‫ـ‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ــــا‬
‫َ‬ ‫ظ‬‫ِ‬ ‫ـي‬‫ـ‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ـر‬
‫َ َ‬‫ـ‬ ‫ـب‬
‫ـ‬ ‫ـق‬
‫ـ‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ـــد‬
‫ِ‬ ‫اقـــص‬
‫ِ‬ ‫َو‬ ‫ـــــار َوحيــــــي‬
‫ـــــا ِم ِقي َث َ‬ ‫الظ َ‬‫ـــــذي ِفـــــي َّ‬ ‫ُخ ِ‬
‫إلى أي مدى تؤكد هذه األبيات سمة التأمل في حقائق الكون والحياة لدى شعراء ال ُمهاجر‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫تز‬
‫واالم�اج بــها ومخاطبتها‪.‬‬ ‫اشلاعر حبه للطبيعة‬‫أظهر ش‬ ‫أ‬
‫القايس املؤلم‪.‬‬ ‫اشلاعر وطموحاته مع واقعه‬ ‫تصادمت آمال ش‬ ‫ب‬
‫ي‬
‫بت‬
‫حمبو�ه وواساها‪.‬‬ ‫عيله‪ ،‬فأشفق عىل‬ ‫ش‬ ‫ج‬
‫أدرك اشلاعر حقيقة ما هو مقبل ي‬
‫ف‬ ‫األ�ات رغبة ش‬
‫اشلاعر ي� اهتمام أههل به وإحساسهم بأمله‪.‬‬ ‫أظهرت ب ي‬ ‫د‬

‫ثان‪2021 ،‬‬ ‫� قال ميخائيل نعيمة‪:‬‬


‫دور ٍ‬
‫ـــــــام‬
‫ـر ِج أ َْو َه ِ‬
‫ـر َع ــى أمــــ َـانـــِــيـــــنــــ َـا ِفـــــي َم ـــ ـ ْ‬
‫َن ـ ْ‬ ‫ض َاَل ِهي َنـــــا‬
‫وحــــــي َو َخ ّلـيـ َنــــــا بـِـــــاأل َْر ِ‬
‫ُر ِ‬
‫إلى أي مدى جدد شعراء المهاجر في شعرهم من حيث اللغة في ضوء فهمك هذا البيت؟‬ ‫‪4‬‬
‫املع�ة وسالسة األسلوب‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ث‬
‫مالوا إىل اللغة احلية‪ ،‬والكلمة ب‬ ‫املبا�‪.‬‬ ‫الرص�‬ ‫الحد�‬
‫ي‬ ‫استخدموا الرمز للخوف من‬ ‫أ‬
‫ئ‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ج‬
‫قار�هم‪.‬‬
‫عمدوا إىل سهوةل أسلوبــهم يل�ضوا أذواق ي‬ ‫فضلوا اللغة التراثية عند الحديث عن حياتهم الشخصية‪.‬‬

‫دور أول‪2022 ،‬‬ ‫� قال فوزي المعلوف‪:‬‬


‫ـسـ َـيــانِ ـ ِـه‬
‫ـــــن نِ ـ ْ‬
‫ـــان مِ ْ‬‫اإلنـــس َ‬
‫َ‬ ‫ــــــو ُه‬
‫ـن َد َع ْ‬‫ــ ِـكــــ ْ‬ ‫ـــــه َلــــــ‬
‫ــــــن أُ ْن ِس ِ‬
‫ْ‬ ‫ـــــان مِ‬
‫اإلنس َ‬‫َ‬ ‫ــــــو ُه‬
‫َمــــــا َد َع ْ‬
‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫الشـــــر‬‫ــــــل في َّ‬ ‫غ‬ ‫َو‬ ‫أ‬ ‫يـــــن‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫ـــــر‬
‫الخ ْي َ‬ ‫ـــــي َ‬
‫ـصـ َـيــانِ ـــــــ ِـه‬
‫ْ‬ ‫ـ‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ــ‬
‫ـ‬ ‫ــ‬
‫ـ‬ ‫ف‬ ‫ـر‬
‫َ‬ ‫ـ‬ ‫ـي‬‫ـ‬ ‫ـم‬‫ـ‬ ‫ــ‬‫ـ‬ ‫ـض‬ ‫ـ‬ ‫ال‬ ‫اس‬
‫َ َ‬‫ـــــــــد‬ ‫َف‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َن ِس َ‬
‫إلى أي مدى تحققت سمة استبطان النفس لدى شعراء المهاجر في هذين البيتين؟‬ ‫‪5‬‬
‫اإل� نا�ة ونزوعها إىل ارتكاب ش‬
‫ارشلور‪.‬‬
‫ن‬ ‫ت�ققت؛ ش‬
‫فاشلاعر تأمل نانلفس‬ ‫أ‬
‫ي‬
‫ن ً‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫تن‬ ‫ش‬ ‫ت‬
‫يمُس إ�انا‪.‬‬ ‫ب‬
‫�ققت؛ فاشلاعر �اول طبيعة اإل�ان املحبة للمؤا�ة؛ فمنها ي‬
‫ة‬
‫لم ت ت�حقق؛ فابلب يتان ت ن�اوال قضية اجتماعية بادلعوة إىل حسن املعامةل‪.‬‬ ‫ج‬
‫العيلا‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫تت‬ ‫د‬
‫بالق� واملثل ي‬
‫لم �حقق؛ فابلب يتان تضمنا دعوة لتلدين واتلمسك ي‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪9‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫ثان‪2022 ،‬‬ ‫� قال نسيب عريضة‪:‬‬
‫دور ٍ‬
‫ـــن الـ َـو َطــن‬
‫ـاد َع ِ‬
‫ـــال الــبـ َـعـ ُ‬
‫ـــد َط َ‬
‫ــــر َق ْ‬
‫َيــا َد ْه ُ‬ ‫ـــــات َّ‬
‫الظعن‬ ‫َ‬ ‫ـــــد َف‬
‫ـــــو َد ٌة ُت ْر َجي َو َق ْ‬
‫ـــــل َع ْ‬
‫َه ْ‬
‫دلل على السمة التي اتضحت في هذا البيت من سمات مدرسة المهاجر من حيث الموضوع‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫االجتمايع‪.‬‬
‫ي‬ ‫ادلعوة إىل املحبة والتساند‬ ‫أ‬
‫ف‬
‫تاتلصادم مع الواقع املؤلم ي� الغربة‪.‬‬ ‫ب‬
‫ال� ز‬‫ت‬ ‫ج‬
‫ك� عىل القضايا اسلياسية واالجتماعية‪.‬‬ ‫ي‬
‫ن‬ ‫ش‬
‫اشلعور ب� ي ن‬
‫ن� جارف �و الوطن األم‪.‬‬ ‫د‬

‫استرشادي‪2023 ،‬‬ ‫� قال إيليا أبو ماضي‪:‬‬


‫ِ‬
‫اآلبـــــــــاء‬ ‫ــــــــــــــــــــس‬
‫َ‬ ‫َنــف‬ ‫ـــــقـــــى ا ُ‬
‫هلل أ ُ‬ ‫َو َس َ‬ ‫ــــــــــــــــــــــــــام‬
‫ٌ‬ ‫يـــــك َس‬
‫ِ‬ ‫َرض آبائ َنـــــا َع َل‬
‫أ َ‬
‫ــــوق ِفــــي األ َْبـــــ َن ِ‬
‫ـــــاء‬ ‫ــــق َ‬ ‫الــــع ُ‬
‫ُ‬ ‫ـــظـــنِ ـــي‬
‫َاَل َت ُ‬ ‫وعـــــا‬
‫ـــــاك َط ً‬‫ِ‬ ‫ـــــاك ِإذ َه َج َر َن‬
‫ِ‬ ‫َمـــــا َه َجر َن‬
‫حدد ‪ -‬مما يلي ‪ -‬ما يعبر عن رأيك في تحقق سمة الحنين إلى الوطن لدى شعراء المهاجر في هذين البيتين‪.‬‬ ‫‪7‬‬
‫اشلاعر حنينه لرؤية وادليه‪ ،‬ورفض اتهامه بالعقوق‪.‬‬ ‫ت�ققت؛ فقد أ كد ش‬ ‫أ‬
‫ت�ققت؛ فقد أ كد ش‬
‫اشلاعر اشتياقه لوطنه‪ ،‬و دعاءه هل أن ي ن�عم باألمن‪.‬‬ ‫ب‬
‫ت‬ ‫لم ت ت�حقق ؛ فقد أظهر ش‬
‫اشلاعر حزنه ويأسه من �رر ر وطنه املستباح‪.‬‬ ‫ج‬
‫ق ف‬ ‫ش‬ ‫تت‬
‫وب� ي� وطنه‪.‬‬ ‫د‬
‫لم �حقق؛ فقد رفض اشلاعر أن يــهجر أرض آبائه‪ ،‬ي‬
‫دور أول‪2023 ،‬‬ ‫� قال إيليا أبوماضي‪:‬‬
‫ــيــة‬
‫ــض َ‬‫الــق ِ‬
‫َ‬ ‫أيــــهــــا ِفــــي ذِ ي‬
‫ف َر َ‬ ‫ـــــــــر َ‬
‫ِ‬ ‫ِأِل َْع‬ ‫ت َن ْف ِســــــــــــــي‬ ‫ـــــوت َســـــــــأ ْل ُ‬
‫ُ‬ ‫َو َل َّمــــــا أ َْن َخ َل‬
‫ــيــة‬
‫ــق َ‬ ‫َّ‬
‫الــش ِ‬ ‫ــــــان ل ــلــ َّن ـ ْـف ـ ِ‬
‫ـس‬ ‫ــــــس ِ‬‫اإل ْح َ‬
‫مِ ــــن ِ‬ ‫يـــــــــرا َوأ َْب َقــــــــــــــــــى‬
‫ً‬ ‫ـــــت‪َ :‬اَل أ ََرى َخ‬
‫َف َقا َل ْ‬
‫بين السمة التي اتضحت في هذين البيتين من سمات مدرسة ال ُمهاجر‪.‬‬ ‫‪8‬‬
‫ف‬ ‫ت‬ ‫ال�عة الروحية ش‬‫اتضحت نز‬
‫ـفك�ه ي� القضايا الوطنية‪.‬‬
‫لشلاعر ب� ي‬ ‫أ‬
‫ب� نانلاس ت‬
‫واتلمسك بعاداتهم‪.‬‬ ‫دعا ش‬
‫اشلاعر إىل املساواة والعدل ي ن‬ ‫ب‬
‫االجتمايع وإسعاد اآلخرين‪.‬‬ ‫دعا ش‬
‫اشلاعر إىل املحبة والتساند‬ ‫ج‬
‫ي‬
‫ة‬ ‫اشلاعر الستبطان نانلفس ش‬‫اتضحت نزعة ش‬ ‫د‬
‫اشلقية ملحاوةل إسعادها‪.‬‬

‫ثان‪2023 ،‬‬ ‫� قال فوزي المعلوف‪:‬‬


‫دور ٍ‬
‫ــــــــــره‬
‫َّ‬ ‫ـــــــــــــــــت ُم‬
‫ُ‬ ‫ـــــــعـــــــد ُذ ْق‬
‫ٌ‬ ‫ــــــــــــــان ُب‬
‫َ‬ ‫َك‬ ‫يـــــن ِج ْس ِ‬
‫ـــــمي األ َِســـــير‬ ‫َ‬ ‫وحـــــي َو َب‬ ‫يـــــن ُر ِ‬
‫َ‬ ‫َب‬
‫ــــــــــره‬
‫َّ‬ ‫ـــــــــد َوهـــــــــــــي ُح‬
‫ٌ‬ ‫ـــــــــب‬
‫ْ‬ ‫أَ َنـــــــــــــــا َع‬ ‫ـــــوق األ َِثيـــــر‬
‫َ‬ ‫ض َوهـــــي َف‬ ‫أَ َنـــــا ِفـــــي األ َْر ِ‬
‫حدد في ضوء فهمك للبيتين هل تحققت سمة استبطان النفس اإلنسانية لدى شعراء المهاجر‪ ،‬ومظاهر ذلك‪.‬‬ ‫‪9‬‬
‫ن‬ ‫لم ت ت�حقق؛ فا يتان ت ن�اوال قضية الرصاع ئ‬
‫ادلا� ي ن‬
‫الفا�‪.‬‬
‫ي‬ ‫واجلسد‬‫ب� الروح ابلب اقية ج‬ ‫بلب‬ ‫أ‬
‫ن‬
‫فاشلاعر تأمل حياته والفرق يب� احلرية والعبودية من منظور رمزي‪.‬‬ ‫ت�ققت؛ ش‬ ‫ب‬
‫ب� مسو الروح وقيد جاجلسد‪.‬‬ ‫فاشلاعر تأمل نفسه ومعاناتها مقا ًرنا ي ن‬ ‫ت�ققت؛ ش‬ ‫ج‬
‫باشلكوى تتلحرير نانلفس من أرس جاجلسد‪.‬‬ ‫لم ت ت�حقق فا يتان ت ن�اوال اللجوء إىل هللا ش‬ ‫د‬
‫بلب‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪10‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫وردت مرتين‬ ‫المدرسة الواقعية (الجديدة)‬
‫التجرييب الثاين‪2021 ،‬‬ ‫� قال بدر شاكر السياب‪:‬‬
‫اك َع َلى الت َِّاَل ِل‪َ ،‬ع َلى الت َِّاَلل‬
‫المو َتى … ُه َن َ‬ ‫ظ َ‬ ‫يق َ‬
‫اس َت َ‬
‫َو ْ‬
‫يل ال َّث ِقيل‬
‫آخر اللَّ ِ‬ ‫ون ِإ َلى الهِ َاَل ِل‪ِ ..‬في ِ‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫ت‬
‫َ َ َّ ُ َ‬‫ي‬
‫الق ُبور‬
‫ون ِإ َلى ُ‬ ‫ع‬ ‫ج‬‫ِ‬
‫َ َ ْ ُ َ‬‫ر‬ ‫ي‬ ‫و‬
‫دلل على السمة التى تميز بها الشعر الواقعي‪ ،‬وتنطبق على هذه األسطر‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ث‬
‫الحد� عن نانلهايات واملوت‪.‬‬
‫ث‬
‫ي‬ ‫ك�ة‬ ‫ب‬ ‫عب� عن ت ن�اقضات احلياة‪.‬‬ ‫ت‬
‫اتل ي‬ ‫أ‬
‫تصوير مشاكل وهموم نانلاس‪.‬‬ ‫د‬ ‫موقف اإلنسان من الكون‪.‬‬ ‫ج‬

‫استرشادي‪2023 ،‬‬ ‫� قال صالح عبد الصبور‪:‬‬


‫الر َثاء‬
‫س ِب ِّ‬ ‫ند َما أ ُِح َّ‬‫نت ِع َ‬ ‫َو ُك ُ‬
‫الض َع َفاء‬ ‫اء ُّ‬ ‫ؤس ِ‬ ‫ُ َ‬ ‫لب‬ ‫لِ‬
‫الو ِجيع‬
‫َ‬ ‫ِبي‬ ‫ل‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫ن‬ ‫مِ‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫أَو ُّد َلو أ َْط َع ْم ُت ُ‬
‫بين كيف اتضحت سمات المدرسة الجديدة في هذه األسطر الشعرية‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫ب� العدل والظلم‪.‬‬ ‫ع� عن الواقع �ا فيه من حزن وألم ورصاع ما ي ن‬ ‫ب‬ ‫أ‬
‫ب‬
‫ت‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ب‬
‫بالق�‪.‬‬
‫ح�ة اإل�ان يب� الرغبة ي� الكسب املادي واتلمسك ي‬ ‫ع� عن ي‬ ‫ب‬
‫ر�ه ش‬ ‫ت‬ ‫ف‬
‫بالغ � استخدام الرمز مما أدى إىل غموض ج� ب ت‬
‫اشلعرية‪.‬‬ ‫ج‬
‫ي‬
‫ث‬ ‫د‬
‫الكيلة والصور املمتدة ومزج الصورة بالرمز‪.‬‬
‫ي‬ ‫الصور‬ ‫من‬ ‫أ ك�‬

‫أسئلة إضافية‬
‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬ ‫� قال صالح عبد الصبور‪:‬‬
‫اح ِبي‪ِ ،‬إنِّي َح ِزين‬ ‫ص ِ‬ ‫َيا َ‬
‫اح‪َ ،‬ف َما اب َتسمت‬ ‫َط َل َع َّ َ ُ‬
‫ب‬ ‫الص‬
‫الص َباح‬ ‫َو َلم ينر َو ْجهِ ي َّ‬
‫الم َتاح‬
‫ينة أ ُ َ ِّ َ ُ‬
‫زق‬ ‫الر‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫َط‬ ‫الم ِد ِ‬
‫وف َ‬ ‫ت مِ ن َج َ‬ ‫رج ُ‬ ‫َو َخ ْ‬
‫الكفاف‬
‫َ‬ ‫اع ِة ُخ ْب َز أَ َّيامِ ي‬
‫الق َن َ‬
‫اء َ‬ ‫ت ِفي َم ِ‬‫َو َغ َم ْس ُ‬
‫يبي ُق ُروش‬ ‫ْه ِر ِفي َج ِ‬ ‫الظُّ‬ ‫عد‬
‫عت َب َ‬‫َو َر َج ُ‬
‫من خالل السطور السابقة استنتج سمة من سمات المدرسة الجديدة من حيث المضمون‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ت‬
‫واالتلصاق بالواقع‪.‬‬ ‫تصوير احلياة العامة‬ ‫ب‬ ‫عب� عن متناقضات احلياة‪.‬‬ ‫ت‬
‫اتل ي‬ ‫أ‬
‫ن‬ ‫د‬ ‫ج‬
‫تصوير موقف اإل�ان من الكون‪.‬‬ ‫التعبير عن موقف اإلنسان من التاريخ والتراث‪.‬‬

‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬ ‫� قال نزار قباني‪:‬‬


‫َيا َوالِ ِدي‬
‫روف ال َّثائِ َرة‬
‫الح ُ‬ ‫َه ِذي ُ‬
‫يك مِ ن السويس‬ ‫َتأتِ ي ِإ َل َ‬
‫تأتي إليك من السويس الصابرة‬
‫حدد ‪-‬مما يلي‪ -‬ما يعبر عن رأيك في تحقق اختالف التجربة الشعرية في المدرسة الواقعية عن المدارس األخرى‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫اشلاعر من قضايا الوطن‪.‬‬‫اشلعور موقف ش‬‫فاتلجربة ف� األسطر جمعت بجا� ش‬ ‫ت�قق ذلك؛ ت‬ ‫أ‬
‫نب‬ ‫ي‬
‫اشلعوركاملدارس األخرى‪.‬‬‫اشلعرية هنا اقترصت عىل جا� ش‬ ‫لم ت�حقق؛ ذلك ت‬
‫فاتلجربة ش‬ ‫ب‬
‫نب‬ ‫ي‬
‫ت‬ ‫ش‬ ‫ش‬ ‫ش‬ ‫ت‬ ‫ت‬
‫بجا� اشلعور موقف اشلاعر من إحياء ال�اث‪.‬‬
‫�قق ذلك؛ فاتلجربة اشلعرية هنا جمعت نب‬ ‫ج‬
‫اشلعرية ف� هذه األسطر أوضحت اهتمام ش‬
‫اشلاعر بالرمز واألسطورة‪.‬‬ ‫ت�قق ذلك؛ ت‬
‫فاتلجربة ش‬ ‫د‬
‫ي‬
‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪11‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬
‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬ ‫� قال بدر شاكر السياب‪:‬‬
‫السفر‬ ‫رين َعودة ِس ْن ِد َباد مِ ن َّ‬ ‫لس ِت َتن َت ِظ َ‬ ‫َو َج ْ‬
‫الر ُعود‬
‫اص ِف َو ُّ‬‫الع َو ِ‬
‫ائك ِب َ‬ ‫ص ُر ُخ مِ ن َو َر ِ‬
‫الب ْح ُر َي ْ‬
‫َو َ‬
‫هو لن َي ُعود‬

‫استنتج من خالل األسطر السابقة إحدى سمات الشعر الواقعي‪.‬‬ ‫‪3‬‬


‫توظيف الرمز واألسطورة‪.‬‬ ‫أ‬
‫عب� عن متناقضات احلياة‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ب‬
‫اتل ي‬
‫تصوير هموم نانلاس وواقعهم‪.‬‬ ‫ج‬
‫ت يخ‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫د‬
‫ار�‪.‬‬ ‫عب� عن موقف اإل�ان من اتل‬ ‫اتل ي‬

‫األدب النثري‬
‫وردت ‪ 6‬مرات‬ ‫القصة القصيرة والرواية والمقال‬
‫ثان‪.)2021 ،‬‬
‫دور ٍ‬ ‫حدد جوانب االختالف بين القصة القصيرة‪ ،‬والرواية من حيث بناء الشخصية‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ف‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ش‬
‫و�ــهب‬‫ـ� متعــددة‪ ،‬ي‬ ‫ـكا� أبعادهــا بصــورة مكثفــة‪ ،‬أمــا ي� الروايــة فـ ي‬
‫ـخصيات ي� القصــة القصـ يـرة محــدودة يرســم الـ ب‬ ‫اشلـ‬ ‫أ‬
‫ت ف‬
‫ـكا� ي� تفصيالتهــا‪.‬‬ ‫الـ ب‬
‫خ‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ت ف‬ ‫ف‬ ‫ش‬ ‫ب‬
‫ـ� محــدودة ي�تــر‬‫ـكا� ي� �ــاول أبعادهــا‪ ،‬أمــا ي� الروايــة فـ ي‬ ‫و�ــهب الـ ب‬ ‫اشلــخصيات ي� القصــة القصـ يـرة متعــددة‪ ،‬ي‬
‫تفصيال تهــا‪.‬‬
‫ت‬ ‫ف‬ ‫ت ف‬ ‫ش‬ ‫ف‬ ‫ج‬
‫ـكا�‬
‫ـ� متعــددة‪ ،‬ويوجــز الـ ب‬ ‫ـكا� ي� وصفهــا‪ ،‬أمــا ي� القصــة القصـ يـرة فـ ي‬
‫� الروايــة اشلــخصيات متعــددة‪ ،‬ويكثــف الـ ب‬ ‫ي‬
‫تفصيال تهــا‪.‬‬
‫الكا� وصفها‪.‬‬ ‫الكا� أبعادها‪ ،‬أما ف� القص�ة فيه متعددة‪ ،‬ويوجز ت‬ ‫اشلخصيات محدودة‪ ،‬ويفصل ت‬ ‫ف� الرواية ش‬ ‫د‬
‫ب‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ي‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪12‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫ثان‪2021 ،‬‬ ‫� اقرأ ثم أجب‪:‬‬
‫جترييب ٍ‬
‫ف‬ ‫عــاش الرافعـ ـ ــي ف� الفـ تـرة مــا بـ ي ن‬
‫ـن ‪ ۱۸۸۰‬م إىل ‪ ۱۹۳۷‬م‪ ،‬والـ ت يـي اتصفـ ـ ــت ب�ــيطرة االســتعمار واإلقطــاع عــى ججمريــات احليــاة ي� مــر‪،‬‬ ‫ي‬
‫ذلذ‬
‫األد�ــة هــذا العمــل ا ي ســجل فيــه واقعــة تعــود إىل هــذا العــر‪:‬‬ ‫ومــن أعمــاهل ب ي‬
‫اشلــارع وجــدت‬ ‫اشلــارع‪ ،‬ويــا يلتـين لــم أفعــل ولــم أشــهد مــا شــهدت!! ف� ش‬ ‫ـوةل‪ ،‬ث� نـ ت‬
‫ـزتل إىل ش‬ ‫ة‬
‫«استيقظـ ــت عــر يــوم قائــظ بعــد قيلـ‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ًّ ف‬ ‫ت‬
‫ويتلحفــان جـ ـ ـ ًـوا رخاميــا ي� بــرده‬ ‫يف�شــان الرخــام ا ــارد‪ ،‬ت‬
‫بلب‬ ‫األحــام ملقــاة عــى قارع ـ ــة الطري ــق‪ ،‬فعــى عتبــة ابلب ـن ــك نــام الغــام وأختــه‬
‫خمخ‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫بت‬
‫وركمـ ــت أعضـ ــاؤه‪ ،‬والفتـ ــاة كأنها من الهزال رسم ط ــط‬ ‫قطـ ــع ِ‬ ‫وصال�ه عىل جسميهما‪ ،‬وإذا الطفل متكب ـ ــكب ي� ثوبه كأنه جسم ِ‬
‫ّ‬ ‫ف‬ ‫ً‬ ‫ذلذ‬ ‫المـرأة وقــد كتــب الفقــر عيلهــا لألعـ ي ن‬
‫ـن مــا يكتــب ا ب ـ ــول عــى الزهــرة أنهــا صــارت قشــا‪ ،‬وإذا الطفــل ليــس ي� وجهــه عالمـ ـ ــة هــم وأن‬ ‫ي‬
‫ة‬ ‫ف‬
‫يه كل همهــا وهــم أخيهــا‪ ،‬فأســند الطفــل رأســه إىل صــدر أختــه‪ ،‬ونامــت ويدهــا مرســ� عــى أخيهــا كيــد األم عــى طفلهــا يــا‬ ‫ي� وجههــا ي‬
‫ـال أن نب� ـ ــذه العالــم كهل‪ ،‬مــا دام يجــد‬ ‫ن‬ ‫ّ‬
‫ادل�ــا عــى قبلب ــه‪ ،‬ب ــل لــم ي ب�ـ ِ‬ ‫ـ�! نامــت ويدهــا مســتيقظة! ومــن شــعوره ب ـهــذه يايلــد‪ ،‬خ ـ ــف ثقــل ي‬ ‫إلـ ي‬
‫ت‬ ‫ف‬ ‫ٌ‬ ‫ف‬
‫ي� أختــه عالــم قبلب ــه الصغـ يـر‪ ،‬وكأنــه فــرخ مــن فـراخ الطـ يـر ي� عشــه املعلــق �ــت جنــاح أمــه‪.‬‬
‫ـن وأنــا مستيـ ــقن أن هـ ــذا موضـ ــع مــن مواض ـ ــع الرحمــة‪ ،‬فــإن هللا مــع املنكــرة قلوب ـهــم‪ .....‬عجبــا! بطنــان‬ ‫وقفــت أشــهد الطفلـ ي ن‬
‫ث‬ ‫ّ‬ ‫ف‬
‫بايلــة ي ب�ي ـ ـ ــتان عــى الطــوى والهــم‪ � ،‬ال يكــون وســادهما إال عتبــة ابلب نــك!‬ ‫جائعــان ي� أطمـ ــار ي‬
‫ن‬ ‫ت‬
‫ـتوقف� ب ـ ــدء حوارهمــا‪ ،‬إذ مسعــت الطفــل يقــول ألختــه‪:‬‬ ‫ي‬ ‫باتلحــرك حـ تـى اسـ‬
‫ـوا� ت‬
‫ي‬ ‫الطفيل ـ ــن‪ ،‬فمــا إن بــدأت خطـ‬ ‫ي‬ ‫وقف ـ ــت أرى‬
‫ن‬ ‫ت‬
‫أخ�؟ وددت لو أن ـ ــي أرى أوالد األغنـ ــياء كيف ي� ـ ـزنون؟ وهل ي ج� ـ ــوعون ولو للحظ ــة؟! فنح ـ ــن ج�ـ ــوع وال نعرف معن ــى‬ ‫أتعلميـ ـ ــن يا ي‬
‫مكا�ــا ييلــوم واحــد؛ ييلجربــوا معـىن الفقــد‬ ‫اشلـ ـ ــبع والــري‪ ،‬وهــم ي ش�ــبعون وال أظنهــم يعرفـ ــون معـىن جاجلــوع !‪ ،‬وددت لـ ــو أنهــم يكـ ــونون ن ن‬ ‫ش‬
‫واحلرمــان!‬
‫ن‬ ‫ة‬
‫أ�منـ ــى لهــم مــا يؤرقنــا كل يــوم‪ ،‬يو�وطنــا بابلب ــؤس والهــوان؟ كيــف ترجــو لآلخريــن مــا ن ت�ألــم �ــن منــه؟ إن تغـ يـر‬ ‫ـ�‪ :‬ت ت‬ ‫فــردت الطفـ‬
‫ُ‬
‫حانلـ ــا لألفضــل لــن يكــون ب ت�مـين ي اسل ــوء لآلخــر‪ .‬الطف ـ ــل‪ :‬األمــر ليــس كذلــك يــا أختـ ــي‪ ،‬لكـين ي سئم ـ ــت مــن هــذا الحــال‪ ،‬آه كـ ــم أود أن‬ ‫ن‬
‫اشلوارع‪ ،‬وأمنحهم‬ ‫أ ك ـ ــون كم ــدير ا نك اذلذ ي مر من أمامنا‪ ،‬أحلم أن أ كون صاحب سلطة ومال؛ يك أمن ـ ــع األطفال من نانلوم ف� ش‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫بلب‬
‫ن‬ ‫ً‬
‫ب ي�وتــا يــأوون يإيلهــا‪ ،‬ومجــاسل علــم ي�تفعــون ب ـهــا‪.‬‬
‫ً‬ ‫ت ن‬ ‫ين‬ ‫الطفةل‪ :‬انظر من عاد إىل هنـ ــا! إنـ ــه مدير ا نك‪ ،‬وقد قطع عىل الطفـ ـ ي ن‬ ‫ة‬
‫وا�ـ ــه �وهما غاضبا‬ ‫املسكين� حوارهما وأحالمهما‪ ،‬ج‬ ‫ـل�‬ ‫بلب‬
‫ش‬ ‫ً‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ً‬ ‫تً‬
‫ـريط‬ ‫شــا�ا ومهــددا‪ ،‬إذا وجــد الطفلـ يـن مــرة أخ ــرى قابعيـ ــن عــى بــاب َب�ـ ــكه فســيمزقهما إرب ـــــا ولــن يرحمهمــا م ـ ــن عقابـ ـ ــه! ة وإذا اشل ـ ـ ي‬
‫ارشليط الطفــل ب ـركةل فــو� ئ ً‬
‫قا�ــا‪،‬‬ ‫فا�ــدر ش‬ ‫فا� ـ ــى إيلهمـ ــا‪ ،‬ب ت‬ ‫توسنـ ــهما‪ ،‬ن ت‬ ‫اشلــارع‪ ،‬وإيلــه حراســة ا ـ ـ ــنك‪ ،‬قــد ّ‬ ‫اذلذ ي يقـ ـ ــوم عــى هــذا ش‬
‫ثب‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫بلب‬ ‫ي‬
‫ة‬
‫فق�يــن ‪ ......‬و�جــدت الفضيــ� كعادتهــا‬
‫ت‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ خلخ‬
‫ذ�كمــا إذ ودل�ــا ي‬ ‫واجتــذب أختــه وانطلقــا عــدو ا يــل مــن ألهـ ـ ــوب اسلــوط‪ ،‬قل ــت‪ :‬مـ ـ ـ ــا نب‬
‫ّ‬
‫‪ !.......‬أن مســكينا حلــم ب ـهــا»‪.‬‬
‫دلل على أن الكاتب حقق سمة التكثيف والتركيز في النص‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫ً‬
‫قرص دوره عىل متابعته لألحداث ظاهريا دون املشاركة فيها‪.‬‬ ‫أ‬
‫ركز عىل قسوة األغنياء اسلبلب ية دون عرض وجهة نظرهم‪.‬‬ ‫ب‬
‫ب� طبقات املجتمع‪.‬‬ ‫اقترص عىل وجهة نظر واحدة ف� ت ن�اوهل للفروق ي ن‬ ‫ج‬
‫ن ف‬ ‫ي‬
‫الطفل� ي� زمان ومكان محدودين‪.‬‬‫ي‬ ‫معاناة‬ ‫استطاع أن ي ج�عل القارئ ي ش‬
‫يعا�‬ ‫د‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪13‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫دور أول‪2022 ،‬‬ ‫� قال الكاتب‪:‬‬

‫ـايم ي� املكتــب‪ ،‬وانفــرد ب ي�‪ ،‬وقالهــا رصاحــة‪:‬‬


‫ف‬
‫ـ‬ ‫م‬ ‫أع‬ ‫ـد‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ـاء�‬
‫ن‬
‫ـ‬ ‫ج‬ ‫ـب‪.‬‬ ‫ـ‬ ‫ض‬ ‫الغا‬ ‫ـق‬ ‫ـ‬ ‫ي‬ ‫الرق‬ ‫ـاحر‬ ‫ـ‬ ‫سل‬ ‫ا‬ ‫ـون‬ ‫ـ‬ ‫ن‬ ‫احل‬ ‫ـادر‬ ‫ـ‬ ‫ســتظل األم ُأ ًّمــا هــذا ادلفــق ن‬
‫انل‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ـ� ي� حــدة كأنــه‬
‫ف‬
‫ـ‬ ‫ع‬ ‫ـ� – وأ كاد أبــ� ‪� -‬جــرد أن أنــ� بعــض األعمــال سأســافر إيلهــا‪ .‬رمقـين‬ ‫إذا لــم ت�نعهــا فســنتوىل ن�ــن األمــر‪ ،‬وقـ ت‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي ب‬
‫يعلــم مــا بداخـ يـ�‪.‬‬
‫ث‬ ‫ت‬ ‫ُ ف‬
‫وانغمســت ي� جسلــات مؤ�ــر حمايــة أبقــار ابلب حــر املتوســط مــن أمـراض ابلب حــر املتوســط‪ � ،‬نانلــدوة العامليــة لعــاج احلــزن بأشــعة‬
‫ـاجل الكحــول بــأوراق الصحــف‪ ،‬بعدهــا اعتــذرت عــن عــدم حضــور حفــل‬ ‫اللـ زـزر‪ ،‬واســتقبتلت وفـ ًـدا يعـ خلخ‬
‫ـاجل ا شــب بالكحــول‪ ،‬ويعـ ج‬ ‫ج‬ ‫ي‬
‫ت ف‬ ‫ف‬
‫قر�نــا ي� املســاء نفســه‪.‬‬ ‫اســتقبال جاجلمعيــة املرصيــة ملكافحــة جاجلـراد؛ حيــث كنــت ي� ي‬
‫ـأتل ن ي� عن أوالدي‪،‬‬
‫ف‬
‫أل�ا لم نعد نزورها‪ ،‬شــكت يل من تاتلهاب � الزور‪ ،‬وألم � الجا� األ�ن‪ ،‬وسـ ت‬ ‫ف‬ ‫باألحضان بكت أيم قيل ًاًل؛ ن ن‬
‫ي‬ ‫نب‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي ي‬
‫ُ‬ ‫نت ن‬
‫ش‬
‫كا� �يفــة لكنهــا ظــ� ســاخنة الكلمــات والعبــارات‪ ،‬وبــدأت أســى إىل فتــح املوضــوع اشلــائك‪ .‬عيــون احلنــان‬ ‫ت‬ ‫وعــن أهــل زوجـ ت يـي‪.‬‬
‫غاضبــا‪ ،‬وقـ ت‬ ‫ً‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫تش‬
‫ـ� لهــا‪ :‬إنــه شــديد الغضــب‪ .‬أخرجــت لهــا‬ ‫ـ� كان‬ ‫ـ� قــد زارنــا‪ ،‬وقــ� لهــا‪ :‬إن عـ ي‬ ‫�ــع عنــادا وحبــا‪ .‬قــ� لهــا‪ :‬إن عـ ي‬
‫ة‬ ‫ف‬ ‫ً‬
‫ـي ضاحكــة وغاضبــة‪ ،‬ورفضــت قائــ�‪ :‬ســأظل أنــا الـ ت يـي أعطيكــم نانلقــود حـ تـى ولــو أصبحـ تـم رؤســاء وزارات‪،‬‬ ‫ي‬ ‫نقــودا ف�ض ب ت�ـين ي عــى كتـ‬
‫ة‬ ‫ف‬ ‫ذلذ‬ ‫ذلذ‬ ‫اشلــائع وانــدس ف� رسداب اخلخ‬ ‫لكــن يــا أيم‪ ..‬اســكت يــا ودل‪ .‬ت�بــل املوضــوع ش‬
‫أيم ي� هــذه املســأةل‬ ‫ي‬ ‫ـم‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫يك‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ات‬ ‫ـا‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫ـا‬‫ـ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ـاذا‬ ‫ـ‬ ‫مل‬‫و‬ ‫ـوف‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ً‬ ‫ش ً‬
‫ـ� مــن دون أن أطــرح‬ ‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ـتجبت‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ـاذا‬ ‫ـ‬ ‫مل‬ ‫و‬ ‫ـداي؟‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫ـح‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫يص‬ ‫ال‬ ‫ـكل‬‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ـدود‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫ال‬ ‫ـى‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫ـل‬
‫ـ‬ ‫ت‬ ‫واملقا‬ ‫ـا‪،‬‬ ‫ـ‬‫جنوب‬ ‫ـر‬ ‫ـ‬ ‫ج‬ ‫واملتا‬ ‫‪،‬‬ ‫ـااًل‬ ‫ـ‬ ‫�‬ ‫ـافر‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫امل‬ ‫الواخــزة؟‬
‫و�ــت إعيــاء‪ً.‬‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ق‬
‫ـو�؟ وملــاذا ال يكــون ‪...‬؟‬ ‫ـا� إخـ ي‬ ‫مشــاركة بـ ي‬
‫ت ف‬ ‫ن‬ ‫تت‬ ‫ف‬ ‫تن‬ ‫ً‬ ‫ف‬
‫ـو� ي� املــال والعيــال‬ ‫ـد� وإخـ ي‬ ‫أيم‪ ،‬ادلعــوات �ـهمــر ي� حلــق الفجــر �وســل إىل هللا أن يزيـ ي‬ ‫ال أحــد ي� العالــم ي�ــتيقظ مبكــرا قبــل ي‬
‫واسلــعادة والصــاح ورضــا الخالــق‪ ،‬فكيــف يتسـىن ييل ‪...‬؟‬
‫ـأل�‬ ‫ـب منــك‪ .‬لــم ت�ـ ن‬ ‫ـ� ف� غضــب واضــح‪ :‬عــ� غاضـ ٌ‬ ‫ـ� ف� تصمــم نصــف أحمــق‪ :‬عــ� غاضــب‪ ،‬وقـ ت‬ ‫وأنــا أرتــدي جاكتـ تـي قـ ت‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ف ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ـن‬ ‫ـن‪ .‬جسلــت شأ�ب اللـ ب ن‬ ‫ـاتل‪ :‬شا�ب اللـ ب ن‬ ‫فتناوتلــه مضطرًبــا‪ .‬عيناهــا تا�ــعت ونظــرت � وجــ�‪ ،‬وقـ ت‬ ‫ت‬ ‫ـا‬‫ـ‬ ‫ه‬ ‫كف‬ ‫ـى‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫الحيلــب‬ ‫ملــاذا‪ .‬كــوب‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ف ث‬ ‫ت‬ ‫ئً‬
‫ـي‪ � ،‬ابتســمت‪،‬‬ ‫أيم ووضعــت يدهــا عــى كتـ ي‬ ‫يك أخــرج مــن قــاع الكــوب‪ .‬عــادت ي‬ ‫والكــوب ي�ــتطيل بــرا‪ ،‬وأنــا أحــاول �ــلق الجــدران ي‬
‫ـن‪.‬‬ ‫ـاتل بصــوت واضــح‪ :‬شا�ب اللـ ب ن‬ ‫وقـ ت‬

‫حدد إلى أي أنواع األدب ينتمي هذا النص‪ ،‬وادعم رأيك من واقع فهمك له‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫ن‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫قصة قص�ة‪ ،‬رصدت عالقة ت‬
‫ومكا� واسع وممتد‪.‬‬
‫ي‬ ‫زما�‬
‫الكا� بأمه ي� سياق ي‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫أ‬
‫ن‬ ‫ث‬ ‫ن‬ ‫ب‬
‫األ�اء وسعة معيشتهم‪.‬‬ ‫مقال نقدي‪ ،‬رصد �وذجا ملعاناة األم ووحدتها رغم ك�ة ب‬
‫جا�ا من حياته وعالقاته االجتماعية‪.‬‬ ‫ذا�ة‪ ،‬عرض فيها ت‬ ‫ت‬ ‫ج‬
‫الكا� نب‬
‫ب‬ ‫س�ة ي‬ ‫جزء من ي‬
‫ف‬ ‫ت‬ ‫ت‬
‫مقال اجتمايع‪ ،‬ن�اول شكل العالقة ي ن‬
‫قصيص‪.‬‬ ‫الكا� وأمه ي� قابلب رسد‬
‫ب‬ ‫ب�‬ ‫د‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪14‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫ثان‪2022 ،‬‬ ‫� قال الكاتب‬
‫دور ٍ‬
‫ً‬ ‫ف‬ ‫ً‬ ‫«كان (عبــده) ف� حاجــة إىل قرشـ ي ن‬
‫ـن ‪ ...‬كان ي� األصــل طباخــا ‪ ،‬ولكــن الحــال ال تــدوم‬ ‫باحثــا عــن القرشـ ي ن‬ ‫ـن فقــد أم ـىض عمــره‬ ‫ي‬
‫ن‬ ‫ً ث‬ ‫ث‬ ‫ً ف‬
‫عــى وتـ يـرة واحــدة ‪ ،‬فاشــتغل صبيــا ي� ورشــة‪ � ،‬عمــل بوابــا‪ � ،‬أســلمه عــوده الفــارع وســاعده القــوي إىل عربــات انلقــل‪ ،‬فأصبــح‬
‫ف‬
‫اشلــارع إىل بضاعتــه‪ ،‬وعمــل مسسـ ًـارا‪ ،‬وهــو ي� شــغل القهــاوي‬ ‫ـن ي�يــع َفيلفــت ش‬ ‫ن‬ ‫ً ت‬
‫ِ‬ ‫شــيااًل حــى أصيــب بالفتــق‪ ،‬وكان هل صــوت قــوي حـ ي ب‬
‫كا� هل زوجــة‪ ،‬ي�ــكن وإياهــا حجــرة وحولهمــا جاجلـ يـران‪ ،‬ورغــم‬ ‫كوبــا‪ ،‬و نت‬ ‫عجــب‪ ،‬كان يقــف ف� القهــوة وحــده‪ ،‬فــا يؤخــر ط ً ــا أو يكــر ً‬
‫بلب‬ ‫ي‬
‫ن‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ً‬ ‫ن ن‬ ‫املعــارك الصغــرة الـ ت‬
‫وادل�ــا‬
‫ي‬ ‫ـه‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ـون‬ ‫ـ‬ ‫ض‬ ‫يق�‬ ‫ـا‬ ‫ـ‬ ‫ن‬ ‫وأحيا‬ ‫ـه‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ن‬‫ويقرضو‬ ‫ـونه‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫يوا‬ ‫‪،‬‬ ‫ـن‬ ‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫طي‬ ‫ـا‬
‫ـ‬ ‫أناس‬ ‫ـوا‬‫ـ‬ ‫ن‬ ‫كا‬ ‫ـد‬ ‫ـ‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ـه‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ت‬ ‫أ‬
‫ر‬ ‫وام‬ ‫ـائهم‬ ‫ـ‬‫�‬ ‫ـن‬ ‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫ـب‬ ‫ـ‬ ‫ش‬ ‫تن‬ ‫ـي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ز‬ ‫ت‬
‫ماضيــة بــه وب ـهــم ب�يــع لهــم العيــش باملـ يـزان‪ ،‬و�ـقــص كل يــوم ي� املـ يـزان‪.‬‬
‫ـاتل‪ ،‬ولــم يكــن هنــاك أمــل مــن لفــه عــى معارفــه‪ ،‬فيعــود ب ن�ـفــس وجهــه‬ ‫ـن‪ ،‬وهــذه املــرة حاجتــه طـ ت‬ ‫كان (عبــده) ف� حاجــة إىل قرشـ ي ن‬
‫ت‬ ‫ي‬
‫أذ�ــه عــن لغــط‬ ‫و�ــام عــى احلصــرة‪ ،‬و�ــد ن‬ ‫ن‬ ‫ـه‪،‬‬
‫ـ‬ ‫ي‬ ‫ي‬‫�‬ ‫وال‬ ‫ـا‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ه‬ ‫يب‬ ‫�‬ ‫ـا‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫ـه‬ ‫ـ‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫ام‬ ‫ـح‬ ‫ـ‬ ‫ت‬ ‫فتف‬ ‫ـاب‬ ‫ـ‬ ‫ا‬ ‫ـدق‬ ‫ـ‬ ‫ي‬‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ـن‬ ‫ن‬ ‫ـ‬ ‫ت‬
‫الخاو�‬ ‫ـه‬‫ـ‬ ‫ي‬ ‫ويد‬ ‫ـا�‪،‬‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫بلب‬ ‫ي ي‬ ‫املقطــب العـ ب‬
‫ت‬ ‫ذلذ‬ ‫خلخ‬ ‫ت‬
‫(نفيســة)‪ ،‬وعــن تهديــد صاحــب ابلب يــت وأنصــاف األرغفــة وأرباعهــا الـ يـي ي ت�صــدق ب ـهــا جاجلـ يـران‪ ،‬والعيــد قــادم‪ ،‬وا ــوخ ا ي ت�وحــم‬
‫ت‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ت ت‬ ‫ت‬
‫ج�انــه ورءوســهم املهـ زـزة‬ ‫وا�تــه الـ يـي مــا�‪ ،‬وعــا صــوت (نفيســة) حــى لــم يعــد ي�تمــه‪ ،‬وأصبــح ال يطبــق انلظــر إىل وجــوه ي‬
‫عيلــه‪ ،‬ب ن‬
‫ي‬
‫ت‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ة خ‬
‫اآلســفة عــى شــبابه وقــ� ب�تــه‪ ،‬أو �نياتهــم الـ يـي ال ي�ضغهــا �ــت أســنانه‪ ،‬أو ي�ــر ب ـهــا جســد (نفيســة)‪.‬‬
‫ين‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ف‬
‫ويلكــن‬ ‫و� يــوم قــاتل هل (نفيســة) إن (طبلب ــة) أرســل هل‪ ،‬وأحــس (عبــده) بفرحــة فــإن أي ســؤال ي� مثــل حــاهل يع ـ ي األمــل‪ ،‬ي‬ ‫ي‬
‫ًّ ف‬ ‫ت‬ ‫ن ف‬ ‫كاذبــا‪ ،‬إال أنــه أحســن مــن ال ش�ء‪ ،‬ف ت‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫ورجيــا‪ ،‬ي�‬ ‫ـن ي� ابلب يــت‪ ،‬فقــد كان يعمــل �‬ ‫و� اتلــو ذهــب إىل (طبلب ــة)‪ ،‬وكان ســيد القاطنـ ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ـا‬ ‫أمـ‬
‫يت‬ ‫املستشــى‪ ،‬ورحــب بــه (ط ــة)‪ ،‬وحدثــه (عبــده) عــن أيــام مجــده وذكرياتــه‪ ،‬وكان إذا أحــس ن‬ ‫ف‬
‫بانلظـرات تعـ بـر جبلب ابــه املهلهــل ال ي�ــر�‬ ‫بلب‬
‫ث‬ ‫ذلذ‬ ‫حـ تـى ت�كلــم عــن حرفــة‪ ،‬وكأنــه يــداري خــروق ج ابــه‪ ،‬ث� �ــخط عــى ن‬
‫وانلــاس‪ ،‬ويتشــوق إىل اخلخ ـ يـر ا ي ضــاع‪� ،‬‬ ‫ادل�ــا والزمــان ن‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫بلب‬ ‫ي‬
‫ة‬ ‫ن‬
‫أخـ بـره (طبلب ــة) بــأن هنــاك عمــا ي�تظــره فرجــع (عبــده)‪ ،‬وكأن ييلــ� القــدر فتحــت هل‪.‬‬
‫ف‬ ‫ف‬ ‫ش‬ ‫ش‬
‫عيلــه‪ ،‬وأدخلــوا ذراعــه ي� ثقــب ال ي�ــع‬ ‫قيلــل نــادوا ي‬ ‫وقبــل �وق اشلــمس كان مــع (طبلب ــة) أمــام قســم نقــل ادلم باملستشــى وبعــد ي‬
‫ـن وجــد عــى ي�ينــه واحــدا فســأهل‪ :‬هــم حياخــدوا قــد إيــه؟ وأجــاب اآلخــر وهــو يغمغــم‪،‬‬ ‫إال ذراعــه‪ ،‬وخــاف (عبــده)‪ ،‬ولكنــه اطمــأن حـ ي ن‬
‫ت ث‬
‫أنــا عــارف ب ي�قولــوا نــص لــر‪ � ،‬دقــوا عــى ذراعــه وهــم يقولــون‪ :‬خــاص‪ ،‬ودفعــوا هل جنيهــا وفوقــه ثال ثــون فرشــا‪ ،‬وخصمــوا ادلمعــة‪،‬‬
‫ت‬
‫وكانــوا كر ًامــا فأفطــروه‪ ،‬وقبــل أن يرجــع إىل ابلب يــت مــر عــى جاجل ـزار فأخــذ رطــل اللحمــة‪ ،‬وفــات عــى اخلخ ـرض ي فاشــرى ابلب طاطــس‪،‬‬
‫ا�ـهــا خفــة‬ ‫ا� ب ت‬ ‫ـ� عنــه مــا ف� يــده‪ ،‬وقــد ن ت‬ ‫ـن فتحــت (نفيســة) وجدتــه حممـ ًـا ردت ت�يتــه‪ ،‬وحمـ ت‬ ‫ودق بــاب احلجــرة وهــو ب�تســم‪ ،‬وحـ ي ن‬
‫ت ي‬ ‫ي‬
‫ت‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ت‬
‫قيلــة ي� احلجــرة‪ ،‬و� ب� إىل أرجــاء ابلب يــت‪ ،‬وأ كل (عبــده)‪ � ،‬تهــور واشــرى بطيخــة‪ ،‬ا� ــى األســبوع‬ ‫فطبخــت‪ ،‬وشــاعت رائحــة اتل ي‬
‫ف‬ ‫ف‬
‫و� امليعــاد ذهــب إىل املستشــى ومــد ذراعــه‪ ،‬وأخــذوا منــه مــا أخــدوا‪ ،‬وأعطــوه مــا أعطــوه‪ ،‬ولــم ينســوا‬ ‫وقــد رصف كل مــا أخــذ‪ ،‬ي‬
‫كث�يــن‪.‬‬ ‫فأطعمــوه‪ ،‬ودبــرت امرأتــه عيشــهم ب�ــا يأخــذه‪ ،‬وارتــاح (عبــده) إىل العمــل الجديــدة فــكان أسلــطة‪ ،‬وكان حســاده ي‬
‫ـن ي ن�ــام طيــ� األســبوع ال تدعــه ي ن�ــام‪،‬‬
‫ة‬ ‫و� يــده مــا ف� يــده ت�تســم هل‪ .‬وحـ ي ن‬ ‫ف‬
‫ـن يقبــل‬ ‫ـر�‪ ،‬فحـ ي ن‬ ‫كا� حــال امرأتــه معــه عــى كــف عفـ ي ت‬ ‫و نت‬
‫ب‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ن‬ ‫ف‬ ‫ذلذ‬ ‫ن‬ ‫ن‬
‫عيلــه ي� كلمــات مبتــورة عابــرة مــا تقــوهل �ــاء احلتــة عنــه‪ ،‬وكيــف‬ ‫رجيلــه الرفيعتـ يـن‪ ،‬ووجهــه ا ي يصفــر‪ ،‬وتقــص ي‬ ‫وإ�ــا تحدثــه عــن ي‬
‫ت‬ ‫ف‬ ‫تش‬ ‫ً نت‬ ‫ذلذ‬
‫اليلــل وال ج�عــه ي ت�حــرك‬ ‫عيلــه و�ــفق وكأنهــا أمــه‪ ،‬وتغطيــه ي� ي‬ ‫عايرتهــا (حميــدة) بزوجهــا ا ي ي ب�يــع دمــه‪ ،‬وأحيانــا كا� تهدهــد ي‬
‫و�ــعر باملـرارة‪ ،‬ولكــن مــاذا ي ـهــم‪ ،‬صحيــح إنــه كلمــا أخــذوا‬ ‫أ�ــاء نانلهــار‪ ،‬وكأنــه طفــل مريــض‪ ،‬وكان (عبــده) يلمــس هــذا‪ ،‬ي ش‬ ‫مــن مكانــه ث ن‬
‫ف‬
‫و�ــام ب ج�ــوار حائــط املستشــى‪ ،‬وصحيــح أن نانلــاس ت ت�كلــم‪ ،‬ولكــن املهــم أن وابورهــم والــع‪ ،‬وإيجارهــم مدفــوع غـ يـر‬ ‫منــه ادلم يــدوخ ي ن‬
‫ف‬ ‫ن‬ ‫ن ش‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫ف‬ ‫ً‬
‫و� هــذا‬ ‫أ�ميــا‪ ،‬ي‬ ‫ـي عنــدك ي‬ ‫عيلــه‪ ،‬وقالــوا هل‪ ،‬ومــا ي�ـفعـ ي‬ ‫أن (عبــده) ذهــب يومــا إىل املستشــى‪ ،‬ولــم يجسلــوه أمــام اثلقــب‪ ،‬وإ�ــا نــادوا ي‬
‫ـن»‪.‬‬ ‫ايلــوم ن�ــوا فلــم يطعمــوه ومــن جديــد أصبــح (عبــده) ف� حاجــة إىل قرشـ ي ن‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫بين مدى مالءمة األلفاظ التي استخدمها الكاتب لمقومات الفن األدبي للنص‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫ب� الفصىح والعامية‪.‬‬‫و�وعت ي ن‬‫تا�مت األلفاظ باإليجاز وصدق تاتلعب�‪ ،‬ت ن‬ ‫أ‬
‫ي‬
‫ت‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫ت‬
‫عيلها‪.‬‬
‫الصو�ة ي‬
‫ي‬ ‫املوسي� لغبلب ة املحسنات‬
‫ي‬ ‫� ي ز�ت األلفاظ باسلهوةل والطابع‬ ‫ب‬
‫واتلكرار لرسم صورة واقعية واضحة‪.‬‬ ‫واتلطويل ت‬
‫غ عيلها اإلسهاب ت‬ ‫ج‬
‫ي‬ ‫بلب‬
‫ش‬ ‫ش‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫خلخ‬ ‫د‬
‫عب� عن الحاةل اشلعورية لشلخصيات‪.‬‬ ‫سيطر ا يال واملجاز عىل األلفاظ لتل ي‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪15‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫استرشادي‪2023 ،‬‬ ‫� مما كتبه الدكتور زكي نجيب محمود‪:‬‬
‫ن‬ ‫ً‬ ‫ُخ ف‬ ‫ن‬
‫كأ�‬
‫ـي مــن مكنونهــا شــيئا‪ ،‬قــال األول‪ :‬ي‬ ‫كل منهمــا أن يبســط نفســه ب�ــطا فــا ي�ـ ي‬ ‫«جــس الصديقــان ذات مســاء ي ت�حدثــان‪ ،‬كأ�ــا أراد‬
‫ش‬ ‫ف‬ ‫ش‬ ‫ب ـهــذي ئ ن‬
‫�ء! انظــر إىل غريــزة األمومــة عنــد احليــوان تــزداد شــدة‬ ‫�ء ي� الكــون يجــاوب كل ي‬ ‫ـن متســق جميــل‪ ،‬كل ي‬ ‫الكا�ــات أنغــام مــن حلـ‬
‫ً‬
‫ضعفــا‪ ،‬ويه تــزداد فتـ ً‬ ‫ً‬
‫ـورا كلمــا كان الصغــار أقــوى عــى احتمــال احليــاة بغـ يـر حنــان األمومــة‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ورســوخا كلمــا ازداد النســل‬
‫ً‬ ‫ين‬ ‫ـا�‪ :‬إن الطبيعــة قــد قســت حـ تـى أرسفــت‪ ،‬كرجــل أراد ننلفســه ب� ًتــا ي�ــكنه‪ ،‬ب ت‬
‫فا�ـىن‬ ‫ث ن‬
‫مد�ــة بأرسهــا‪ ،‬ســكن منهــا مــزنزاًل وخلــف‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫أجابــه اثلـ‬
‫�خ‬ ‫ش‬ ‫يق‬ ‫ت‬ ‫ً‬
‫�ء‪ .‬قــال األول‪ :‬أرســل بــرك يــا أ ي إىل األ فــق‪ ،‬وانظــر إىل هــذا‬ ‫باقيهــا لدلمــار‪ .‬إن هــذه الطبيعــة ‪ -‬يــا صاحـ ب يـي ‪ -‬تهــك شــيئا تلبـ ي عــى ي‬
‫ث ن‬ ‫ث‬ ‫ف‬ ‫ن ت رث‬ ‫َّ‬
‫الفتــان! انظــر إىل ش‬
‫ـا�‬
‫ـامقة‪ ،‬وقــد ا� ـ ت ي� نظــام بديــع‪ � ،‬إىل ‪ ....‬فقاطعــه اثلـ ي‬ ‫اشلــفق وقــد خضــب اسلــماء‪ ،‬وإىل األشــجار اسلـ‬ ‫جاجلمــال‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ف‬ ‫ً‬
‫قائــا‪ :‬صــه‪ ،‬مــاذا أمســع طائــرا يصيــح ي� هــذه األشــجار صيــاح الفــزع فلعــل طـ يـرا جارحــا قــد فتــك بــه ييلطعــم‪.‬‬
‫ف‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ت‬
‫أ� آمنــت أن املنطــق هـراء ي� هـراء‪ ،‬إن تفكـ يـر‬ ‫أ�‪ ،‬فقــ�‪ :‬ليــس ييل معكمــا رأي‪ ،‬غـ يـر ي‬ ‫ا�هــت أنظــار الصديقـ يـن إىل كأ�ــا ي�ــتطلعان ر ي ي‬ ‫ج‬
‫خمخ‬ ‫ن‬ ‫ن‬
‫اإل�ــان متأثــر ب�زاجــه؛ فــا منــاص مــن أن تــرى نانلــاس أ�اطــا تلفــة مــن تاتلفكـ يـر‪ ،‬وال ســبيل إىل وحــدة الـرأي إال إن اتحــد املـزاج‪ ،‬وهــذا‬
‫ادل�ــا تتلعــرض حقائقهــا أمــام أبصارنــا‪ ،‬فينظــركل منــا إىل هــذه‬ ‫ن‬ ‫ُ‬ ‫ت‬
‫محــال؛ فحســبك أن تعلــم عــن شــخص مــا مزاجــه تلعلــم كيــف يفكــر‪ .‬إن ي‬
‫ن‬ ‫ٌ‬
‫ابلب ضاعــة املعروضــة مــن ناحيــة ت ت�ـفــق ونزعتــه‪ ،‬والعجيــب أن كال واجــد منهــا مــا ُيؤيــد وجهــة نظــره؛ ذلــك ألن ميــل اإل�ــان ي�ســك بزمــام‬
‫ن‬ ‫جا�ــا‪ ،‬ويــرى املتشـ ئـا� منهــا ً‬ ‫ا�باهــه‪ُ ،‬فيوجهــه الوجهــة الـ تـي يريــد‪ ،‬فـ يـرى املتفائــل مــن الظواهــر ً‬ ‫نت‬
‫جا�ــا آخــر‪ ،‬ومــن ججمموعــة مــا يــرى اإل�ــان‬ ‫نب‬ ‫نب‬ ‫ي‬
‫ينشــأ مذهبــه»‪.‬‬
‫حدد مما يلي أي مقومات القصة القصيرة تحقق في هذا النص؟‬ ‫‪5‬‬
‫ة‬ ‫محدودية ش‬ ‫ب‬
‫اشلخصيات‪ ،‬وقةل األحداث‪.‬‬ ‫وضوح عنرصي الزمان واملكان‪.‬‬ ‫أ‬
‫ش‬
‫املبا�‪.‬‬ ‫تز‬
‫االل�ام باألسلوب تاتلقريري‬ ‫د‬ ‫التركيز في الوصف‪ ،‬واإليجاز في العبارة‪.‬‬ ‫ج‬

‫دور أول‪2023 ،‬‬ ‫� قال أحمد أمين‪:‬‬


‫ـدت كل يــوم أن أخلــو إىل نفــ� حلظــات أفكــر فيهــا فيمــا مـ ّـر عــ� مــن أحــداث يايلــوم ســواء منهــا مــا َســاء ومــا َ ّ‬
‫رَس‪ ،‬وال أعــد ً‬ ‫ُ‬
‫يومــا‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫«اعتـ‬
‫ً‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ت‬
‫و� الخلــوة أفكــر فيمــا جــرى‪ ،‬فأحيانــا أرى أنــه يــوم عــادي لــم‬ ‫ي‬ ‫لــم أ�كــن فيــه مــن هــذه الخلــوة‪ ،‬ســواء أ كان ذلــك ي� رحلـ يـي أم ي� إقامـ يـي‪.‬‬
‫ً‬ ‫ف‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫ـي‪ ،‬فــأرى ‪ -‬مثــا ‪َ -‬مـ ْـن كنــت أعــده موطــن وفــاء ومركــز صداقــة‬ ‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ط‬ ‫عوا‬ ‫ـق‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫وي‬‫وأحيانــا أرى مــا ي ـهــز مشــاعري ُ‬ ‫ـا‪،‬‬ ‫ـ‬‫مألوف‬ ‫ي ج�ــر فيــه إال مــا كان‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ث‬
‫و�ـ يـن أنــه كان صديقــا وفيــا يــوم كان يؤمــل‬ ‫عتيقــة قــد بــاع صداقتــه بأرخــص األ�ــان‪ ،‬وصــدر منــه مــا ليــس هل تفسـ يـر إال جاجلحــود وانلكـران‪ ،‬ب‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫تن ّ‬ ‫ف‬
‫يض‬
‫و�كــر واتجــه اتجاهــا جديــدا إىل مــن يقـ ي هل حاجتــه‪ ،‬ويــؤدي هل مصلحتــه‪.‬‬ ‫حاجــة أو يطمــع ي� قضــاء مصلحــة‪ ،‬فلمــا زال كل ذلــك ت ن�مــر‬
‫ـا�‪« :‬إن‬ ‫طع ْتهــا مــن جديــد؟‪ ،‬فأجـ ت‬ ‫كا�‪ ،‬وأن ت�ــتأنف احليــاة الـ تـي َق َ‬ ‫ـأتلها‪ :‬هــل تــود أن تعــود شــابة كمــا نت‬ ‫يومــا إىل نفــ� فسـ ت‬ ‫خلــوت ً‬
‫ب‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ـهاًل‪ ،‬أمــا إن كان ش‬‫ً‬ ‫ً‬ ‫واشلــباب يرجــع مــع تاتلجــارب القد�ــة‪ ،‬وبعقــل جديــد قــد اســتفاد ّ‬ ‫كا� احليــاة تعــود ش‬ ‫نت‬
‫اشلــباب‬ ‫ممــا حصــل هل فأهــا وسـ‬ ‫ي‬
‫ـر أال أجــرب تاتلجــارب الـ ت يـي ســبق أن‬ ‫ويألــم ويضحــك و�ــ� فــا‪ ،‬وخـ ٌ‬
‫ي‬ ‫يب‬
‫و� َ‬ ‫ـد� ُي َ ُّ‬ ‫ـا�‪ ،‬ويــرى مــن جديــد تاتلجــارب الـ تـي حـ ثت‬ ‫يعــود بالعقــل املـ ض‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ً‬
‫ا� مضطـ ًـرا أحيانــا‬
‫ن‬ ‫ة‬ ‫تث‬ ‫ين‬ ‫ً‬
‫ثا�ــة كالـ ت يـي‬ ‫ً ن‬ ‫بت‬
‫حييتهــا»‪ .‬وأحيانــا تؤرقـ ي املشــاكل العلميــة عقــب قـراءة � ّـ يـر مشــكةل علميــة‪ ،‬بــل أر ي‬ ‫ف‬
‫جر�ـهــا‪ ،‬وال أحيــا حيــاة ي‬
‫رث‬ ‫ـكةل ض‬ ‫ة‬
‫وأ�ء نانلــور‪ ،‬وأذهــب إىل املكتبــة لعـ يـي أع ـ عــى رأي جديــد أو حــل لإلشــكال‪،‬‬ ‫ي‬ ‫اليلــل وأفكــر ي� هــذه املشـ‬ ‫إىل أن أصحــو منتصــف ي‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ش‬ ‫ت ف‬
‫وأســوأ مــا يكــون ذلــك إذا نفــت كتابـ يـي ي� املوضــوع؛ إذ يظــل الفكــر ي�ــتغل فيمــا كنــت أ كتــب‪ ،‬وأحيانــا يوفــق إىل حــل‪ ،‬وأحيانــا ال يوفــق‪،‬‬
‫ُ‬ ‫ت تن‬
‫ـ� القـراءة قبــل نانلــوم‪ ،‬وال أجـ ي زـز لهــا الكتابــة‪.‬‬ ‫ز ن‬
‫فآيلــت أال أجـ يـز نلفـ ي‬ ‫ـويم‪ ،‬ي‬ ‫وال أزال كذلــك حــى أ�بــه مــن نـ ي‬
‫ُ ً‬ ‫ً‬ ‫تُ‬ ‫ت‬
‫عيلهــا حــوادث اسلــينما‪ ،‬وأحيانــا يكــون تاتلفكـ يـر حُمزنــا ي�ــتعقب ابلب ــكاء‪،‬‬ ‫ين‬
‫�ــر هــذه األحــداث كلهــا عــى ذهـ ي كأنــه شاشــة ب ي�ضــاء �ــجل ي‬
‫ة‬ ‫ً‬
‫وأحيانــا سـ ًـارا ي�ــتوجب االبتســام‪ ،‬وكل ذلــك ن ت�يجــة لحــاةل امل ـزاج وموضــوع تاتلفكـ يـر‪ ،‬ولكــن مهمــا كان امل ـزاج‪ ،‬ومهمــا كان موضــوع‬
‫ت‬ ‫ف‬ ‫ُ‬ ‫ذلذ ت‬ ‫ت‬ ‫ً ُ ً َ نَّ‬ ‫ت‬
‫ـ� ي� دفــر حســابه»‪.‬‬ ‫اتلفكـ يـر ســارا أو حُمزنــا فانلفــس ترتــاح إىل هــذه الخلــوة وتتلذهــا ة اتلاجــر يقـ ب‬
‫حدد ‪ -‬مما يلي ‪ -‬وجه التشابه بين هذا المقال والقصة القصيرة‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫عنرصي الزمان واملكان‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ش‬
‫املبا�‪.‬‬ ‫األسلوب تاتلقريري‬ ‫أ‬
‫ف‬ ‫ت ز ف‬ ‫ج‬
‫ك� ي� الوصف‪ ،‬واإليجاز ي� العبارة‪.‬‬ ‫ال� ي‬ ‫د‬ ‫محدودية الشخصيات‪ ،‬وقلة األحداث‪.‬‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪16‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫المسرحية‬
‫وردت ‪ 4‬مرات‬

‫ثان –‪۲۰۲۱‬‬ ‫بين كيف تتحقق الوحدة المسرحية ويتبلور الصراع عند الكاتب المسرحي في العصر الحديث‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫جترييب ٍ‬
‫تاتلوازن ادلقيق ف� توزيع األحداث متدرجة ي ن‬
‫ب� فصول املرسحية‪.‬‬ ‫أ‬
‫ف‬ ‫ي‬
‫وحدة الزمان واملكان والحدث ي� املرسحية‪.‬‬ ‫ب‬
‫ت‬
‫ت ن�اول فكرة مرسحية ناضجة �قق املتعة‪.‬‬ ‫ج‬
‫وانلفسية ششلخصيات املرسحية‪.‬‬ ‫رسم اجلوا� االجتماعية ن‬ ‫د‬
‫ج نب‬

‫علمي –دور أول –‪۲۰۲۱‬‬ ‫� قال أحد النقاد‪:‬‬


‫ث‬ ‫يق‬ ‫ف ت‬ ‫ت‬
‫ـويع والفكــر دلى املتلـ ي ‪ ،‬مــن خــال محاكاتــه لألحاســيس وحشــد االنفعــاالت‪ ،‬ومــن � ب ث�ـهــا‬ ‫ي‬ ‫ـأ� أهميــة املــرح ي� ش�ــكيل الـ‬
‫ي‬ ‫«تـ‬
‫ت شت‬ ‫ف‬ ‫ً‬ ‫ف‬
‫ـويع ي� كثـ يـر مــن األمــور واملوضوعــات الـ يـي �ــغل املجتمــع»‪.‬‬
‫ي� اآل فــاق االجتماعيــة‪ ،‬رافعــا مســتويات الـ ي‬
‫بين مقومات الفكرة المسرحية التي تحقق مدلول العبارة السابقة‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫التسيلة واإلثارة لجذب املشاهدين ملتابعتها واالستمتاع بــها‪.‬‬
‫ي‬ ‫تركز عىل‬ ‫أ‬
‫ف‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ب‬
‫لقي� اإلرشادي ملعالجة الظواهر اسلبلب ية ي� املجتمع‪.‬‬
‫الجا� اتل ي‬
‫نب‬ ‫تركز عىل‬
‫ت‬
‫تقترص عىل طرح املشكالت والظواهر اسلبلب ية تلوعية املجتمع ب�خاطرها‪.‬‬ ‫ج‬
‫ق‬ ‫ف‬ ‫ف‬ ‫ت ت�ناول قضايا ُّ‬
‫املتل� وعقهل‪.‬‬ ‫قصيص يؤثر ي� وجدان‬ ‫تهم املجتمع ي� شكل‬ ‫د‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫علمي –دور أول –‪۲۰۲۱‬‬ ‫� يقول النقاد‪:‬‬

‫«إن املرسحية أخت القصة‪ ،‬إال أن القصة تكتب تتلقرأ‪ ،‬أما املرسحية فإنها تكتب لتشاهد»‪.‬‬
‫توقع من خالل فهمك للعبارة السابقة المقوم األساسي الذي يميز المسرحية عن القصة‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫اشلخصيات عىل اللغة العامية املحببة للجمهور‪.‬‬ ‫ب� ش‬
‫اقتصار احلوار ي ن‬ ‫أ‬
‫ت‬ ‫تر ز‬
‫ك�ها عىل حدث واحد‪ ،‬ي�كن ج�سيده عىل خشبة املرسح‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ب‬
‫إمكا�ة تصويرها وعرضها عىل جاجلمهور‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ج‬
‫ي‬
‫ف‬ ‫ن ت‬
‫إمكا�ة ج�سيد شخصياتها وأحداثها ي� زمن محدود عىل خشبة املرسح‪.‬‬ ‫ي‬ ‫د‬

‫ثان‪2023 ،‬‬ ‫� قال أحد النقاد‪:‬‬


‫دور ٍ‬
‫عب� عنها‪.‬‬ ‫ت‬
‫يك ي�تطيع اتل ي‬
‫مرسيح‪ ،‬والبد أن تكون واضحة ومحددة األبعاد دلى املؤلف‪ :‬ي‬
‫ي‬ ‫يه حمور ارتكاز أي نص‬
‫ي‬
‫ميز أحد أسس بناء المسرحية الذي يحقق مدلول العبارة السابقة‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫ش‬
‫اشلخصيات‪.‬‬ ‫ب‬ ‫الوحدة املرسحية‪.‬‬ ‫أ‬
‫الفكرة املرسحية‪.‬‬ ‫د‬ ‫الحكاية‪.‬‬ ‫ج‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪17‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬


‫تدر‬
‫األستاذ‬

‫د‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ليالي االمتحان‬


‫ب‬
‫أسئلة إضافية‬
‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬ ‫� قال أحد النقاد‪:‬‬
‫ف‬ ‫«عمــود نانلــص ادلرايم ور ز‬
‫ك�تــه األساســية وهــو أداة املؤلــف ي� اإلفصــاح عــن فكرتــه‪ ،‬واإلخبــار عــن األحــداث املاضيــة والحــا�ض ة‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫ـتقبيلة ي� مرسحيته»‪.‬‬
‫واملسـ ي‬
‫ميز أحد أسس بناء المسرحية الذي يحقق مدلول العبارة السابقة‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ش‬
‫اشلخصيات‪.‬‬ ‫ب‬ ‫املرسيح‪.‬‬ ‫احلوار‬ ‫أ‬
‫ي‬
‫الفكرة املرسحية‪.‬‬ ‫د‬ ‫الصراع المسرحي‪.‬‬ ‫ج‬

‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬ ‫� قال أحد النقاد‪:‬‬


‫ف‬
‫ين‬
‫متبا�ة يعارض أحدها اآلخر»‪.‬‬ ‫«ال بد ي� كل مرسحية من ت ي�ارات‬
‫استنتج أحد األسس الفنية في بناء المسرحية من خالل العبارة السابقة‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫احلكاية‪.‬‬ ‫ب‬ ‫الفكرة‪.‬‬ ‫أ‬
‫احلوار‪.‬‬ ‫د‬ ‫الصراع‪.‬‬ ‫ج‬

‫ثً‬ ‫ً‬
‫بسطتهالك ‪2024 -‬‬ ‫حد�ا»‪.‬‬‫قد�ا عن مفهومها ي‬
‫«اختلف مفهوم الوحدة املرسحية ي‬
‫حدد ‪-‬مما يلي‪ -‬العامل الذي يحقق الوحدة المسرحية قدي ًما‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫ت تخ‬
‫لجاذ�ة نانلهاية‪.‬‬
‫بي‬ ‫ح� �ضع‬ ‫ب� الفصول واألجزاء‬‫مراعاة تاتلوازن ي ن‬ ‫أ‬
‫جاذ�ة نانلهاية‪.‬‬
‫بي‬ ‫ال� ال تؤدي إىل‬‫ت‬ ‫ت‬
‫فيحذف اتلفصيالت ي‬
‫ب‬

‫ال�ام وحدة الحدث ووحدة الزمان ووحدة املكان‪.‬‬ ‫تز‬ ‫ج‬


‫ب� فصول املرسحية‪.‬‬ ‫ادلقة ف� توزيع االهتمام ي ن‬ ‫د‬
‫ي‬

‫‪#‬اللغــــــــــــــــــة_العـربيــــــــــــــــــــــة‬ ‫‪18‬‬ ‫الصـــــــف الثـــالـــــــــــــث الثـــــــانـــــــــــــوي‬

You might also like