Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 34

‫(ملخص الوحدة األوىل)‬

‫‪ُ-‬تعريف السنة يف االصطالح‪ :‬ما أضيف إىل ي‬


‫النب من قول او فعل او تقرير او صفة خلقية او‬
‫خلقية‪.‬‬

‫‪-‬منلة السنة النبوية‪:‬‬


‫‪-١‬ه المصدر الثان ر‬
‫للتشي ع بعد القرآن الكريم‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫وح من هللا تعاىل ورسوله‪.‬‬
‫ه ي‬‫‪ -٢‬ي‬

‫تأت السنة النبوية من القرآن الكريم عىل ‪ ٣‬أنواع‪:‬‬‫‪ -‬ي‬


‫ً‬ ‫ً‬
‫وتوضيحا لما أجمل من احكامه‪ ،‬كتفصيل احكام الصالة والزكاة والحج‪.‬‬ ‫‪-١‬بيانا للقرآن الكريم‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫وتقريرا ألحكام القرآن الكريم‪ ،‬كإيجاب صلة االرحام وتحريم الزنا والشقة‪.‬‬ ‫‪ -٢‬تأكيدا‬
‫تأن بأحكام سكت عنها القرآن الكريم‪ ،‬كتحريم الجمع بي المرأة وعمتها او خالتها‪.‬‬
‫‪ -٣‬ي‬
‫‪-‬حكم حجية السنة النبوية ف االحكام ر‬
‫الشعية واالعتقادية والعملية‪ :‬واجبة االتباع كالقرآن‬ ‫ي‬
‫الكريم‪.‬‬

‫‪-‬اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫قوله تعاىل‪ { :‬وأطيعوا هللا وأطيعوا الرسول } ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ دلت اآلية عىل وجوب العمل بالسنة‬
‫النبوية‪.‬‬

‫قوله تعاىل‪ { :‬وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا } ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ دلت اآلية عىل‬
‫وجوب العمل بالسنة النبوية‪.‬‬

‫‪-‬ماهو الغرض من إنكار حجية السنة والزعم بأن القرآن وحده كاف يف بيان االحكام‬
‫الشعية؟‬‫ر‬

‫ه بيان للقرآن الكريم‪،‬‬


‫الب ي‬
‫هدم الدين وإفساده من الداخل‪ ،‬ألنه إذا هجرت السنة النبوية ي‬
‫معان القرآن الكريم‪.‬‬ ‫اإلسالم‪ ،‬و أمكن تحريف‬ ‫ترك الناس المصدر الثان من مصادر ر‬
‫التشي ع‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫‪-‬اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫دلت اآلية عىل حفظ هللا‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬و أنزلنا إليك الذكر لتبي للناس ما نزل إليهم }‬
‫للسنة النبوية‪.‬‬

‫*حفظ‬
‫النب عىل حفظ السنة النبوية وتبليغها للناس‪ ،‬لما للسنة النبوية من المنلة العظيمة‬
‫حث ي‬
‫النب بحفظها وتبليغها للناس‪.‬‬
‫فقد امر ي‬

‫‪-‬مراحل كتابة السنة النبوية وتدوينها‪:‬‬

‫النب وأصحابه‪ :‬وكان ذلك يف القرن األول الهجري‪.‬‬


‫المرحلة األوىل‪ :‬الكتابة يف عهد ي‬

‫الثان الهجري‪،‬‬
‫ي‬ ‫المرحلة الثانية‪ :‬تدوين الحديث يف أواخر عهد التابعي‪ :‬وكان ذلك يف القرن‬
‫وتميت هذه الكتابة بالتدوين العام للسنة النبوية‪ ،‬ولكنه لم يكن له ترتيب محدد‪ ،‬وكان اول‬
‫من اهتم بذلك امي المؤمني عمر ابن عبد العزيز فأمر اإلمام محمد بن شهاب الزهري وأبا بكر‬
‫بن حزم بجمع السنة‪.‬‬

‫المرحلة الثالثة‪ :‬تأليف السنة عىل هيئة كتب مصنفة مرتبة‪ :‬يف هذه المرحلة صنف‪ :‬موطأ‬
‫النب بأقوال الصحابة‬
‫اإلمام مالك بن أنس‪ ،‬وتميت هذه المرحلة باليتيب ومزج اقوال ي‬
‫والتابعي وفتاوي هم‪.‬‬

‫النب بالتصنيف‪ :‬ظهر فيها التأليف عىل طريقة‬


‫المرحلة الرابعة‪ :‬مرحلة إفراد حديث ي‬
‫المسانيد‪ ،‬وبلغ تدوين الحديث غايته يف منتصف القرن الثالث الهجري‪ ،‬حيث الف اإلمام‬
‫البخاري صحيح البخاري‪ ،‬واإلمام مسلم صحيح مسلم‪.‬‬

‫*علىل‪..‬‬
‫ي‬
‫النب عن كتابة احاديثه يف اول اإلسالم؟ خشية اختالطها بالقرآن‪ ،‬ثم اذن لبعض‬
‫نىه ي‬
‫الصحابة‪.‬‬

‫من هو كاتب صحيفة ( الصادقة ) ؟ عبد هللا بن عمرو بن العاص‪.‬‬


‫‪-‬تعريف بالكتب السبعة ومؤلفيها‪..‬‬

‫‪-١‬صحيح البخاري‪:‬‬

‫اسم الكتاب‪ :‬الجامع المسند الصحيح المخترص‪.‬‬


‫الجعف البخاري‪.‬‬
‫ي‬ ‫مصنفه ( مؤلفه )‪ :‬محمد بن إسماعيل بن إبراهيم‬
‫منلته‪ :‬هو اصح الكتب بعد كتاب هللا تعاىل‪.‬‬
‫ما تمن به الكتاب‪ :‬انه اول كتاب صنف يف الحديث الصحيح‪.‬‬
‫ً‬
‫إختصارا‪ ،‬ومن أفضل رشوحه‪ ( :‬فتح الباري )‬ ‫ً‬ ‫وش ًحا و‬
‫رواية ر‬ ‫عناية العلماء به‪ :‬اعتب العلماء به‬
‫العسقالن‪ ،.‬بما تمن صحيحا البخاري ومسلم عن بقية الكتب؟ بدقة التحري يف جمع الحديث الصحيح‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلبن حجر‬

‫‪-٢‬صحيح مسلم‪:‬‬

‫مصنفه ( مؤلفه )‪ :‬مسلم بن الحجاج القشيي النيسابوري‪.‬‬


‫يأن بعد صحيح البخاري من حيث الصحة‪.‬‬
‫منلته‪ :‬ي‬
‫ما تمن به الكتاب‪ :‬انه يذكر طرق الحديث‪ ،‬والفاظه مرتبة عىل أبواب‪.‬‬
‫رشوحه‪ :‬رشح عدة رشوح‪ ،‬اشهرها‪ :‬رشح النووي‪.‬‬

‫أت داود‪:‬‬
‫‪-٣‬سي ي‬
‫السجستان‪.‬‬
‫ي‬ ‫مصنفه ( مؤلفه )‪ :‬أبو داود سليمان بن األشعث‬
‫الخطان‪.‬‬
‫ي‬ ‫أقدم رشوحه‪ :‬معالم السي‪ ،‬لإلمام‬

‫‪-٤‬جامع النمذي‪:‬‬

‫عيس بن سورة اليمذي‪.‬‬


‫ي‬ ‫مصنفه ( مؤلفه )‪ :‬محمد بن‬

‫النسات‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٥‬سي‬

‫أسم الكتاب‪ :‬المجتب‪.‬‬


‫النسان‪.‬‬
‫ي‬ ‫مصنفه ( مؤلفه )‪ :‬أحمد بن شعيب‬

‫‪-٦‬سي ابن ماجه‪:‬‬

‫القزويب‪.‬‬
‫ي‬ ‫مصنفه ( مؤلفه )‪ :‬محمد بن يزيد ابن ماجه‬

‫الشيبان‬
‫ي‬ ‫‪ -٧‬مسند اإلمام أحمد‪ :‬مصنفه‪ :‬هو إمام اهل السنة‪ ،‬احمد بن حنبل‬
‫مسنده‪ :‬يعد من اجمع واكي كتب الحديث‪.‬‬
‫(ملخص الوحدة الثانية)‬
‫*معات الكلمات‪..‬‬
‫ي‬
‫الغيث‪ :‬المطر‪.‬‬

‫نقية‪ :‬طيبة‪.‬‬

‫الكأل‪ :‬النبات الرطب واليابس‪.‬‬

‫العشب‪ :‬النبات الرطب‪.‬‬

‫الب تمسك الماء وال تنبت العشب‪.‬‬


‫اجادب‪ :‬الصلبة ي‬

‫الب ال تمسك ماء وال تنبت‪.‬‬


‫قيعان‪ :‬األرض المستوية الملساء ي‬

‫بي‪ :‬واضح‪.‬‬

‫ويخف‪.‬‬
‫ي‬ ‫ال يعلمهن‪ :‬يشكل حكمها‬

‫الب منع من ارتكابها‪.‬‬


‫المعاص ي‬
‫ي‬ ‫الشبهات‪:‬‬

‫الحىم‪ :‬المرىع الذي يحجزه الملك عن الناس‪.‬‬

‫يرتع فيه‪ :‬يقع فيه‪.‬‬

‫سددوا‪ :‬الزموا السداد وهو الصواب والتوسط يف العمل من غي إفراط وال تفريط‪.‬‬

‫قاربوا‪ :‬إذا لم تستطيعوا عمل األكمل فأعملوا ما يقرب منه‪.‬‬

‫اغدوا‪ :‬الغدوة‪ :‬السي اول النهار‪.‬‬

‫روحوا‪ :‬الروحة‪ :‬السي بعد الزوال‪.‬‬

‫الدلجة‪ :‬سي الليل‪.‬‬

‫القصد القصد‪ :‬الزموا الطريق الوسط المعتدل تبلغوا الجنة‪.‬‬

‫زعيم‪ :‬ضامن‪.‬‬

‫ربض‪ :‬اسفلها‪.‬‬

‫المراء‪ :‬الجدال‬
‫ُ‬
‫*رواة األحاديث‪..‬‬

‫اليمات‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -١‬عبد هللا بن قيس األشعري‬

‫النب فقال { اللهم اغفر لعبدهللا بن قيس ذنبه‪،‬‬


‫الصوت بالقرآن‪ ،‬دعا له ي‬ ‫مناقبه‪ :‬كان حسن‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫وأدخله يوم القيامة مدخال كريما }‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫مجاهدا افتتح األهواز وتسي و أصبهان‪.‬‬ ‫معالم من حياته‪ :‬كان قائدا‬

‫وفاته‪ :‬مات سنة ( ‪ ٤٤‬ه )‬

‫اليمات‪.‬‬
‫ي‬ ‫البجىل‬
‫ي‬ ‫‪ -٢‬جرير بن عبد هللا‬

‫معالم من حياته‪ :‬كان من أجمل الناس‪.‬‬

‫وفاته‪ :‬مات سنة ( ‪ ٥١‬ه )‬

‫الخزرج‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٣‬النعمان بن بشن بن سعد األنصاري‬

‫النب‪.‬‬
‫مناقبه‪ :‬أول مولود ولد يف األنصار بعد قدوم ي‬

‫وفاته‪ :‬مات سنة ( ‪ ٦٥‬ه )‬

‫الدوس‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٤‬عبد الرحمن بن صخر‬

‫مناقبه‪ :‬دعا هللا ان يرزقه ً‬


‫علما ال ينس‪.‬‬

‫النب يف السنة السابعة للهجرة‪.‬‬


‫معالم من حياته‪ :‬هاجر إىل ي‬

‫وفاته‪ :‬مات سنة ( ‪) ٥٧‬‬

‫‪ -٥‬عثمان بن عفان‪.‬‬

‫ويستح منه‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬


‫ي‬ ‫مناقبه‪ :‬احد العشة المبشين بالجنة‪ ،‬احد الخلفاء الراشدين‪ ،‬كان ي‬
‫النب يجله‬

‫النب رقية وام كلثوم‪.‬‬


‫بإبنب ي‬
‫ي‬ ‫معالم من حياته‪ :‬لقب بذي النورين لزواجه‬

‫وفاته‪ :‬استشهد سنة ( ‪ ٣٥‬ه )‬


‫الليب‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٦‬مالك بن الحويرث بن أشيم‬

‫وفاته‪ :‬مات يف البرصة سنة ( ‪٧٤‬ه )‬

‫الباهىل‪ :‬صدي بن عجالن‪.‬‬


‫ي‬ ‫‪ -٧‬أبو أمامة‬

‫معالم من حياته‪ :‬شهد مع الرسول حجة الوداع وعمره ثالثون سنة‪ ،‬شهد معركة صفي مع‬
‫عىل‪.‬‬
‫ي‬

‫وفاته‪ :‬مات يف حمص سنة ( ‪ ٨٦‬ه )‬

‫‪ -٨‬جابر بن عبد هللا بن عمرو بن حرام األنصاري‪.‬‬

‫وعشين مرة‪.‬‬ ‫ً‬


‫خمسا ر‬ ‫ر‬
‫مناقبه‪ :‬شهد مع الرسول تسع عشة غزوة‪ ،‬استغفر له ي‬
‫النب‬

‫ر‬
‫مفب المدينة يف‬ ‫معالم من حياته‪ :‬كان من فقهاء الصحابة ومن المكيين للرواية عن ي‬
‫النب‪ ،‬كان ي‬
‫زمانه‪.‬‬

‫وفاته‪ :‬مات بالمدينة سنة ( ‪ ٧٨‬ه )‬

‫أت برزة }‪.‬‬


‫األسلىم ( ي‬
‫ي‬ ‫‪ -٩‬نضلة بن عبيد‬
‫مناقبه‪ :‬غزا مع النب سبع غزوات منها‪ :‬خيي‪ ،‬وفتح مكة ُ‬
‫وحني‪.‬‬ ‫ي‬
‫ً‬
‫جوادا ً‬
‫كريما‪ ،‬حيث انه كانت له جفنة من ثريد يطعم بها األرامل واليتام‬ ‫معالم من حياته‪ :‬كان‬
‫والمساكي‪ ،‬مرتي كل يوم‪ ،‬مرة يف الصباح وأخرى يف المساء‪.‬‬

‫وفاته‪ :‬مات سنة ( ‪ ٦٤‬ه )‬

‫‪ -١٠‬عبد هللا بن عمر بن الخطاب العدوي‪.‬‬

‫النب بيعة الرضوان تحت الشجرة‪.‬‬


‫معالم من حياته‪ :‬اسلم وهو صغي بمكة‪ ،‬شهد مع ي‬

‫وفاته‪ :‬مات بمكة سنة ( ‪ ٧٣‬ه )‬


‫*علىل‪..‬‬
‫ي‬
‫ع؟‬ ‫ر‬
‫أهمية تعلم العلم الش ي‬

‫وشيعته‪.‬‬‫‪-١‬ألنه الموصل إىل معرفة هللا تعاىل ر‬


‫ي‬
‫الب ألجلها خلق هللا الخلق‪.‬‬
‫‪ -٢‬السبيل إىل الوصول إىل الغاية ي‬

‫*عددي فوائد ضب األمثال‪:‬‬

‫‪-١‬تقريب المعلومة للمتعلمي‪.‬‬


‫‪ -٢‬تيسي الفهم عليهم‪.‬‬
‫‪ -٣‬التشويق وجلب اإلنتباه‬
‫‪ -٤‬ترسيخ المعب‬

‫*علىل‪..‬‬
‫ي‬
‫النب العلم بالغيث؟‬
‫شبه ي‬
‫ً‬
‫النب العلم بالغيث وذلك ألن كال منهما سبب للحياة‪ ،‬فالغيث سبب حياة األبدان‪ ،‬والعلم‬
‫شبه ي‬
‫سبب حياة القلوب‪.‬‬

‫النب أن الناس يف تلقيهم للعلم ثالثة اقسام‪ ،‬وشبههم بأنواع األرض الثالثة‪ :‬النقية‪،‬‬
‫*بي ي‬
‫اآلت‪:‬‬
‫واألجادب‪ ،‬والقيعان‪ ،‬كما يف الجدول ي‬

‫وجه الشبه‬ ‫المشبه به‬ ‫المشبه‬


‫انتفع بالعلم وعمل به وعلمه للناس‪،‬‬ ‫األرض النقية‬ ‫المنتفعون بالعلم‬
‫الب تقبل الماء وتنبت‬‫مثل األرض ي‬ ‫المبلغون له‬
‫العشب الكثن‪.‬‬
‫علم العلم ولكنه لم يعمل به‪ ،‬مثل‬ ‫األرض االجادب‬ ‫المبلغون للعلم دون‬
‫الب تمسك الماء فينتفع‬‫األرض الصلبة ي‬ ‫أن ينتفعوا به‬
‫به الناس دون نفسه‪.‬‬
‫األرض القيعان اعرض عن العلم والهدى‪ ،‬مثل األرض‬ ‫المعرضون عن العلم‬
‫الب ال تمسك الماء وال تنبت‬
‫الملساء ي‬
‫العشب‪.‬‬

‫ع‪:‬‬ ‫ر‬
‫*اآلثار السيئة المنتبة عىل فقد العلم الش ي‬
‫‪-١‬إنتشار الجهل والبدع‪.‬‬
‫‪ -٢‬البعد عن رشيعة هللا‪.‬‬
‫‪ -٣‬تصدر الجاهلي‪.‬‬
‫النب‪ { :‬من سن يف اإلسالم سنة حسنة } يتضمن ثالثة أنواع من األعمال‪:‬‬
‫‪-‬قول ي‬

‫‪-١‬المبادرة إىل العمل بالسنة الثابتة‪.‬‬


‫ُ‬
‫‪ -٢‬إحياء السنة إذا اميتت وترك العمل بها‪.‬‬
‫مشوع لم يسبق إليه احد‪.‬‬ ‫‪ -٣‬ابتكار وسيلة نافعة لعمل ر‬

‫النب‪{ :‬و من سن يف اإلسالم سنة سيئة } يتضمن نوعي من األعمال‪:‬‬


‫‪-‬قول ي‬

‫شء يف الدين‪.‬‬ ‫ر‬


‫‪-١‬إبتداع ي‬
‫المعاص‪.‬‬ ‫شء من‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫‪ -٢‬الدعوة إىل ي‬

‫ه سنة حسنة او سيئة مع التعليل‪:‬‬


‫*صنف األعمال اآلتية من حيث ي‬

‫التعليل‬ ‫نوعه‬ ‫العمل‬ ‫م‬


‫ألنها من الوسائل‬ ‫حسنة‬ ‫ر‬
‫االستفادة من مقررات العلوم الشعية‬ ‫‪١‬‬
‫النافعة‬ ‫المستخدمة‬
‫ألنه يحرم التشبه‬ ‫سيئة‬ ‫تشبه من يقتدي به بغن المسلمي بحجة‬ ‫‪٢‬‬
‫بالكفار‬ ‫ترغيبهم يف اإلسالم‬
‫ألنها بدعة‬ ‫سيئة‬ ‫معاقبة من يتأخر عن الصالة بزيادة صالة‬ ‫‪٣‬‬
‫عليه‬
‫ألنه يوصل إىل‬ ‫حسنة‬ ‫فعل الحسنة وإخفاؤها عن الناس‬ ‫‪٤‬‬
‫اإلخالص بالعمل‬
‫ألنه إحياء للسنة‬ ‫حسنة‬ ‫الجهر بالتكبن ليلة العيد يف األسواق ومجامع‬ ‫‪٥‬‬
‫الناس‬

‫* (( إن الحالل بي وإن الحرام بي‪ ،‬وبينهما مشتبهات ال يعلمهن كثن من الناس‪ ،‬فمن اتق الشبهات استنأ لدينه وعرضه‪ ،‬ومن‬
‫اع يرع حول الحىم يوشك ان يرتع فيه‪ ،‬أال و إن لكل ملك حىم‪ ،‬أال و إن حىم هللا‬‫وقع يف الشبهات وقع يف الحرام‪ ،‬كالر ي‬
‫وه القلب))‬ ‫ي‬ ‫أال‬ ‫كله‪،‬‬ ‫الجسد‬ ‫فسد‬ ‫فسدت‬ ‫إذا‬ ‫و‬ ‫كله‪،‬‬ ‫الجسد‬ ‫صلح‬ ‫صلحت‬ ‫محارمه‪ ،‬أال وإن يف الجسد مضغة إذا‬

‫*تحدث هذا الحديث عن قضيتي أساسيتي وهما‪:‬‬


‫‪-١‬تصحيح العمل‪.‬‬
‫‪ -٢‬سالمة القلب‪.‬‬

‫*دل الحديث عىل ان األشياء من حيث الحكم ثالثة اقسام‪:‬‬

‫الشع فعله‪ ،‬مثل اكل الطيبات وغي ذلك‪.‬‬ ‫‪-١‬حالل بي ظاهر ال شبهة فيه‪ ،‬وهو كل ما أذن ر‬
‫‪ -٢‬حرام بي ظاهر ال شبهة فيه ر‬
‫كشب الخمر والزنا واكل الربا واكل مال اليتيم ونحوها‪.‬‬
‫ه كل امر تردد حكمه بي الحالل والحرام‪،‬‬‫‪ -٣‬مشتبه بي الحالل والحرام‪ ،‬والشبهة ي‬
‫الب ييدد يف حكمها‪.‬‬
‫كالمعامالت والمطاعم ي‬
‫*فوائد إتقاء الشبهات‪:‬‬

‫‪-١‬االستياء للدين‪.‬‬
‫‪ -٢‬االستياء للعرض‪.‬‬

‫الحقيق بالحياة الدنيا‪.‬‬


‫ي‬ ‫*صالح القلب هو ش السعادة وسبب التنعم‬

‫*تتحقق النشأة يف طاعة هللا بأمرين‪:‬‬

‫‪-١‬فعل الواجبات‪.‬‬
‫‪ -٢‬ترك المحرمات‪.‬‬

‫*من صور التعلق بالمساجد‪:‬‬

‫‪-١‬الحرص عىل اليدد عليها ألداء الصلوات المفروضات وغيها‪.‬‬


‫‪ -٢‬تعلم العلم فيها‪ ،‬وحضور الخطب والمواعظ‪.‬‬
‫‪ -٣‬كلما خرج منها احب الرجوع إليها لتعلق قلبه بها‪.‬‬

‫*السبعة الذين يظلهم هللا تعاىل يف ظله يوم القيامة‪:‬‬

‫‪-١‬إمام عادل‪.‬‬
‫‪ -٢‬شاب نشأ يف عبادة هللا‪.‬‬
‫‪ -٣‬رجل قلبه معلق يف المساجد‪.‬‬
‫‪ ٤‬رجالن تحابا يف هللا اجتمعا عليه وتفرقا عليه‪.‬‬
‫إن أخاف هللا‪.‬‬‫‪ -٥‬رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال‪ :‬ي‬
‫‪ -٦‬رجل تصدق بصدقة فأخفاها حب ال تعلم شماله ما تنفق يمينه‪.‬‬
‫خاليا ففاضت عيناه‪.‬‬‫‪ -٧‬رجل ذكر هللا ً‬

‫وىل هللا تعاىل الوالية الحقيقية؟‬


‫*من هو ي‬

‫التف‪.‬‬
‫المؤمن ي‬

‫*الطريق الصحيح إىل والية هللا تعاىل‪:‬‬

‫‪-١‬التقرب إىل هللا بالفرائض‪.‬‬

‫‪ ٢‬التقرب إىل هللا بالنوافل‪.‬‬


‫النب عىل العمل الصالح فيها؟‬
‫الب حث ي‬
‫*ماه األوقات ي‬
‫ي‬
‫‪-١‬الغدوة‪ :‬وه السي اول النهار‪ ،‬ومما ر‬
‫يشع يف هذا الوقت‪ :‬صالة الفجر‪ ،‬وذكر هللا تعاىل‬ ‫ي‬
‫بأذكار الصباح‪.‬‬

‫‪ -٢‬الروحة‪ :‬وه السي آخر النهار‪ ،‬ومما ر‬


‫يشع يف هذا الوقت‪ :‬صالة العرص‪ ،‬وذكر هللا تعاىل‬ ‫ي‬
‫بأذكار المساء‪.‬‬

‫‪ -٣‬الدلجة‪ :‬وه سي الليل‪ ، ،‬ومما ر‬


‫يشع يف هذا الوقت‪ :‬قيام الليل والدعاء فيه واالستغفار‬ ‫ي‬
‫باألسحار‪.‬‬

‫*القصد يف العبادة‪ :‬التوسط واالعتدال‪.‬‬

‫*علىل‪..‬‬
‫ي‬
‫النب بالقصد يف العبادة وكرر له؟‬
‫امر ي‬
‫ينبغ المداومة عىل ذلك يف جميع األوقات واالحوال‪.‬‬
‫ي‬ ‫إشارة إىل انه‬

‫*كيف يكون القصد واالعتدال؟‬


‫يكون بإتباع السنة وترك البدعة‪.‬‬

‫النب المؤمن الصادق يف كنة ما يصيبه من البالء بالنبات الصغن الرطب‪ ،‬ما وجه‬
‫*شبه ي‬
‫الشبه؟‬

‫ألن المؤمن تصيبه المحن واالبتالءات الكثية يف نفسه وولده وأهله وماله فتؤثر فيه ولكنها ال‬
‫تبعده عن دينه‪.‬‬

‫الب ال تؤثر فيها الرياح‪ ،‬ولكنها‬


‫النب الكافر يف قلة ما يصيبه البالء بالشجرة الكبنة ي‬
‫*شبه ي‬
‫يأت عليها يوم فتنكش وتتحطم‪ ،‬ما وجه الشبه؟‬ ‫ي‬

‫ألن البعيد عن هللا تعاىل قد يقل عليه البالء‪ ،‬ولكن هللا يؤخره حب إذا أخذه لم يفلته‪.‬‬

‫*فوائد ابتالء هللا لعباده المؤمني‪:‬‬

‫‪-١‬االختبار ليتبي صدق اإليمان من عدمه‪.‬‬


‫‪ -٢‬التطهي من الذنوب والخطايا‪.‬‬
‫‪-٣‬ليلجأ المؤمنون إىل رب هم ويظهروا افتقارهم إليه‪.‬‬
‫*فروض الوضوء‪:‬‬

‫‪-١‬غسل الوجه‪.‬‬
‫‪-٢‬غسل اليدين إىل المرفقي‪.‬‬
‫‪ -٣‬المسح عىل الرأس‪.‬‬
‫‪ -٤‬اليتيب والمواالة‪.‬‬

‫*سي الوضوء‪:‬‬

‫‪-١‬غسل الكفي يف بداية الوضوء‪.‬‬


‫‪ -٢‬التثليث يف الغسل‪.‬‬
‫‪ -٣‬التيامن يف الوضوء‪.‬‬
‫‪ -٤‬االستنثار‪، ،‬هو‪ :‬إخراج الماء من األنف‪.‬‬
‫‪ -٥‬الخشوع‪.‬‬

‫*حكم التسمية عىل الوضوء‪:‬‬

‫مستحبة‪.‬‬
‫ً‬ ‫*من اآلداب ر‬
‫الشعية‪ :‬تقديم األكن سنا يف كل امر يتطلب فيه النتيب مثل‪:‬‬

‫التقديم ف الكالم او االعطاء وعند الدخول والخروج‪ ،‬واالبتداء بمناولة ر‬


‫الشاب ونحوه‪.‬‬ ‫ي‬

‫*اتفق العلماء عىل ان صالة الجماعة افضل من صالة الفرد‪.‬‬

‫*علىل‪..‬‬
‫ي‬
‫لماذا كانت العشاء والفجر اثقل الصالة عىل المنافق؟‬

‫ألن الفجر وقت النوم والراحة‪ ،‬والعشاء وقت الظلمة‪.‬‬

‫*علىل‪..‬‬
‫ي‬
‫سميت خصال الفطرة بهذا االسم؟‬

‫للداللة عىل انها موافقة للفطرة الصحيحة‪.‬‬

‫*االستحداد سنة للرجال والنساء – قص الشارب سنة للرجال – تقليم االظافر سنة‬
‫للرجال والنساء‪.‬‬

‫*فوائد خصال الفطرة‪ :‬تحسي الهيئة – تنظيف البدن – االحتياط للطهارتي – امتثال‬
‫ألمر الدين‪.‬‬
‫*الجنة درجات متفاوتة‪ ،‬وهذه الدرجات ينالها العباد بحسب أعمالهم‪.‬‬

‫*أنواع الجدال‪:‬‬

‫‪-١‬الجدال المحمود‪ :‬وهو الجدال بالحق‪ ،‬وهو الذي يكون الغرض منه إظهار الحق ونرصته‪،‬‬

‫‪ -٢‬الجدال المذموم‪ :‬وهو الجدال بالباطل‪ ،‬واسوأ صوره الجدال لنرصة الباطل ودحض الحق‪.‬‬

‫*حكم ترك الجدال‪:‬‬

‫مستحب‪.‬‬

‫علىل‪..‬‬
‫* ي‬
‫اإلكثار من المراء والجدال ليس من صفات عباد هللا الصالحي؟‬

‫‪-١‬ألن ر‬
‫كية الجدال توغر الصدور‪.‬‬
‫‪ -٢‬تسبب األحقاد‪.‬‬
‫‪ -٣‬تورث العداوة بيم المسلمي‪.‬‬

‫الب تدفع الغضب‪:‬‬


‫*من الوسائل ي‬

‫‪-١‬االستعاذة باهلل من الشيطان الرجيم‪.‬‬


‫‪ -٢‬الوضوء‪.‬‬
‫‪ -٣‬تغيي الهيئة‪.‬‬
‫‪ -٤‬البعد عن محل الغضب وسببه‪.‬‬
‫‪ -٥‬السكوت وترك الكالم يف الموضوع الذي غضب بسببه‪.‬‬
‫‪-٦‬ذكر هللا تعاىل باالستغفار وغيه‪.‬‬

‫*أنواع الغضب‪:‬‬

‫الشيعة‪ ،‬مثل‪:‬الجرأة عىل‬‫‪-١‬غضب محمود‪ :‬وهو الغضب هلل تعاىل غية عىل انتهاك حرمات ر‬
‫هللا تعاىل ورسوله‪ ،‬الغضب عن الهجوم عىل العقيدة او احكام ر‬
‫الشيعة‪ ،‬او عند ارتكاب‬
‫المحرمات‪.‬‬

‫‪-٢‬غضب مذموم‪ :‬وهو الغضب للنفس ألي سبب من األسباب‪ ،‬مثل‪ :‬غضب االب عىل ابنه‬
‫شء يف الميل‪ ،‬غضب األخ عىل أخيه يف امر من أمور الدنيا‪.‬‬‫ر‬
‫اذا افسد ي‬
‫*االستخارة‪ :‬ي‬
‫ه ان يطلب المسلم من هللا تعاىل ان يختار له ما فيه الخي يف امر يريد فعله او‬
‫تركه‪.‬‬

‫حكم االستخارة‪ :‬سنة‬

‫*ال ر‬
‫تشع االستخارة يف عدة أحوال‪:‬‬

‫‪-١‬فعل الطاعات المحضة كالحج والعمرة‪.‬‬

‫‪-٢‬فعل المحرمات والمكروهات‪.‬‬

‫ه‪:‬‬‫*السبع الموبقات ي‬
‫الشك باهلل‪.‬‬ ‫‪ -١‬ر‬
‫‪ -٢‬السحر‪.‬‬
‫الب حرم هللا اال بالحق‪.‬‬
‫‪-٣‬قتل النفس ي‬
‫‪ -٤‬اكل الربا‪.‬‬
‫‪ -٥‬اكل مال اليتيم‪.‬‬
‫التوىل يوم الزحف‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪-٦‬‬
‫‪ -٧‬قذف المحصنات المؤمنات الغافالت‪.‬‬

‫المعاص زنا؟‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫*لماذا سىم ي‬

‫‪-١‬للتنفي منها وتقبيحها‪.‬‬


‫‪ -٢‬بيان خطرها حب ال يتساهل الناس فيها‪.‬‬
‫الحقيف‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٣‬انها قد تؤدي للزنا‬

‫ر‬
‫*الغش‪ :‬ضد النصح ومعناه‪ :‬إظهار الجودة والحسن والكمال يف ي‬
‫السء المعقود عليه‪ ،‬او إخفاء‬
‫السء المعقود عليه‪.‬‬‫ر‬
‫وكتمان نقص يف ي‬

‫*وسائل الغش‪:‬‬

‫وه‬
‫ه مجربة وممتازة‪ ،‬ي‬‫‪-١‬بالقول‪ :‬مثل‪ :‬ان يقول هذه سلعة ال يوجد احسن او اجود منها‪ ،‬او ي‬
‫خالف ذلك‪.‬‬
‫ً‬
‫زيتا فينظف مكانه حب ال يراه المشيي‪.‬‬ ‫‪-٢‬بالفعل‪ :‬مثل‪ :‬ان تكون ماكينة السيارة تهرب‬
‫‪-٣‬بالسكوت‪ :‬مثل‪ :‬ان يكون يف الهاتف عيب فيبيعه دون ان يبي عيبه‪.‬‬

‫*حكم كتمان العيب يف السلعة‪:‬‬

‫محرم‬
‫*أنواع الغش‪:‬‬

‫الب انتهت صالحيتها‪.‬‬


‫‪-١‬الغش المحرم يف األطعمة‪ :‬مثل‪ :‬بيع األطعمة الفاسدة والمعلبات ي‬
‫ً‬ ‫‪ -٢‬الغش المحرم فيما يتعلق بأحكام األشة‪ :‬تزين المخطوبة عند الرؤية ر‬
‫الشعية تزينا يظهرها‬
‫الحقيف ليغي بها الخاطب‪ ،‬إظهار الخاطب نفسه بمظهر الغب او الوجاهة‬
‫ي‬ ‫بغي المظهر‬
‫االجتماعية‪.‬‬

‫‪ -٣‬الغش المحرم بي كل راع ورعيته‬

‫*(( إذا مات اإلنسان انقطع عنه عمله إال من ثالثة‪ :‬إال من صدقة جارية‪ ،‬او علم ينتفع به‪،‬‬
‫او ولد صالح يدعو له ))‬

‫*عىل ماذا دل الحديث؟‬


‫ي‬

‫‪-١‬دل الحديث عىل فضل العلم النافع‪ ، ،‬وهو كل علم مباح ينتفع به الناس‪ ،‬سواء أكان عن‬
‫ونشها‪.‬‬ ‫ر‬
‫المباش‪ ،‬أم عن طريق تأليف الكتب النافعة ر‬ ‫طريق التعليم‬

‫‪ -٢‬دل الحديث عىل أهمية الدعاء للوالدين‪.‬‬

‫‪ -٣‬دل الحديث عىل الحث عىل حسن تربية األوالد‪.‬‬

‫*من الصدقة الجارية‪ :‬األوقاف بأنواعها‪ ،‬بي‪ ،‬برادة ماء‪ ،‬حفر اآلبار‪.‬‬

‫*(( ال تزول قدما عبد يوم القيامة حب يسأل (عن اربــع)‪ :‬عن عمره فيما افناه‪ ،‬وعن علمه‬
‫فيم فعل‪ ،‬وعن ماله من أين اكتسبه وفيم انفقه‪ ،‬وعن جسمه فيم اباله ))‬

‫*ماذا يثبت الحديث؟ إثبات الحساب يوم القيامة‪.‬‬

‫*علىل‪..‬‬
‫ي‬

‫اخص مايسأل عنه الشخص فنة الشباب؟‬

‫ألهمية هذه الفية‪ ،‬ر‬


‫وكية المغريات فيها‪.‬‬
‫*الظلم‪ :‬هو كل تجاوز لحدود هللا تعاىل بالفعل او اليك‪.‬‬

‫*أنواع الظلم‪:‬‬

‫‪-١‬الظلم العظيم‪ :‬وهو ر‬


‫الشك باهلل تعاىل‪ ،‬وهو اعظم أنواع الظلم‪.‬‬

‫‪ -٢‬ظلم اإلنسان لنفسه‪ ،‬كيف يكون ظلم اإلنسان لنفسه؟‬

‫والمعاص‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪-١‬يكون بإشافه عليها بفعل الذنوب‬
‫‪ -٢‬ترك أوامر هللا‪.‬‬

‫‪ -٣‬ظلم اإلنسان لغنه من إنسان او حيوان‪ ،‬ومن صوره‪:‬‬

‫‪-١‬ظلم الوالدين‪ ،‬بيك برهما والنصح لهما‪.‬‬


‫‪-٢‬ظلم الولد‪.‬‬
‫‪ -٣‬ظلم الزوجة‪.‬‬
‫‪-٤‬ظلم الزوج‪.‬‬
‫‪ -٥‬ظلم الخادم او السائق‪.‬‬
‫‪ -٦‬ظلم الموظف من قبل مديره‪.‬‬
‫‪ -٧‬اإلساءة لآلخرين وإيذاؤهم بغي حق كاالعتداء عليهم يف انفسهم‪ ،‬او أموالهم‪ ،‬او اعراضهم‪.‬‬

‫*من هو المفلس يوم القيامة؟‬

‫يأن يوم القيامة بصالة وزكاة وصيام‪ ،‬وقد شتم هذا وقذف هذا‪ ،‬واكل مال هذا‪ ،‬وسفك دم‬
‫من ي‬
‫يقض ما عليه‪.‬‬
‫ي‬ ‫فيعط ذاك وذا من حسناته‪ ،‬فإن فنيت حسناته قبل ان‬
‫ي‬ ‫هذا‪ ،‬وضب هذا‪،‬‬
‫اخذ من خطاياهم‪ ،‬فطرحت عليه‪ ،‬فطرح يف النار‪.‬‬

‫*كيف يمكن الوقاية من اإلفالس يوم القيامة؟‬

‫بيك الظلم‪ ،‬و رد الحقوق ألهلها‪.‬‬


‫(ملخص الوحدة الثالثة)‬
‫*حقوق هللا‪:‬‬

‫المحب المميت‪ ،‬المستحق للعبادة‪ ،‬وحده ال‬


‫ي‬ ‫‪ -١‬توحيده و اإليمان به‪ ،‬بأنه الخالق الرازق‪،‬‬
‫رشيك له‪ ،‬ومن اإليمان باهلل‪ :‬اإليمان بأسمائه وصفاته‪.‬‬
‫ه‪ :‬اسم جامع لكل ما يحبه هللا و يرضاه‪ ،‬من األقوال واألعمال الظاهرة‬ ‫‪ -٢‬عبادته‪ ،‬والعبادة ي‬
‫والباطنة‪.‬‬
‫ر‬
‫يرص‬
‫ي‬ ‫الب تدفع صاحبها للعمل بما‬
‫ه ي‬ ‫سء‪ ،‬المحبة الحقيقية‪ :‬ي‬ ‫‪-٣‬محبته فوق محبة كل ي‬
‫ربه‪ ،‬فإن عالمة صدق هذه المحبة‪ :‬اإلتباع‪.‬‬
‫‪-٤‬الخوف منه‪ ،‬الخوف هو‪ :‬شعور ف القلب يجعل صاحبه ً‬
‫حذرا مما يخافه‪.‬‬ ‫ي‬
‫‪ -٥‬رجاؤه‪ ،‬الرجاء هو‪ :‬التطلع إىل رحمة هللا وفضله‪ ،‬مع القيام بالصالحات واجتناب السيئات‪.‬‬
‫‪-٦‬شكره جل يف عاله‪ ،‬وهذا اعظم حق من حقوق هللا‪.‬‬

‫*حقيقية الشكر‪ :‬ظهور اثر نعمة هللا عىل لسان عبده بالثناء عليه واالعياف بنعمه‪ ،‬وعىل‬
‫قلبه بمحبته وشهود نعمته‪ ،‬وعىل جوارحه باالنقياد له وطاعته‪ ،‬فالشكر ليس مجرد النطق‬
‫باللسان‪ ،‬بل هو واجب بالقلب‪ ،‬واللسان والجوارح‪.‬‬
‫والمعاص‪.‬‬
‫ي‬ ‫*من جحود النعمة‪ :‬استعمالها فيما يكره هللا من الكفر والفسوق‬
‫*ثمرات محبة هللا‪:‬‬
‫‪-١‬محبة هللا تعاىل للعبد‪.‬‬
‫‪ -٢‬مغفرة ذنوبه‬

‫اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫ه‬
‫دلت اآلية عىل ان الغاية من خلق الجن واإلنس ي‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬وما خلقت الجن واإلنس إال ليعبدون }‬
‫عبادة هللا‪.‬‬
‫ً‬
‫اندادا يحبونهم كحب هللا والذين امنوا أشد ً‬
‫حبا هلل } }‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬ومن الناس من يتخذ من دون هللا‬
‫شء‪.‬‬ ‫دلت اآلية عىل حق من حقوق هللا وه محبته فوق محبة كل ر‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫ه االتباع‪.‬‬
‫دلت اآلية عىل ان عالمة صدق المحبة ي‬ ‫فاتبعوت }‬
‫ي‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬قل إن كنتم تحبون هللا‬

‫دلت اآلية عىل حق من حقوق هللا وهو الخوف‪.‬‬ ‫قال تعاىل‪ {:‬ولمن خاف مقام ربه جنتان }‬

‫دلت اآلية عىل حق من حقوق هللا وهو الرجاء‪.‬‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬ويرجون رحمته ويخافون عذابه }‬

‫دلت اآلية عىل حق من حقوق هللا وهو الشكر‪.‬‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬واشكروا يىل وال تكفرون } }‬
‫*حقوق الرسول‪:‬‬

‫‪-١‬اإليمان بأنه رسول هللا‪.‬‬


‫‪ -٢‬محبته فوق محبة النفس‪.‬‬
‫‪ -٣‬طاعته وإتباعه‪.‬‬
‫‪ -٤‬التحاكم إىل دينه ر‬
‫وشعه والرضا بحكمه‪.‬‬
‫ر‬
‫وف كل‬
‫وه واجبة يف الصالة‪ ،‬ومشوعة يف الصباح والمساء‪ ،‬ي‬ ‫‪-٥‬الصالة والسالم عليه‪ :‬ي‬
‫مجلس‪ ،‬وبعد األذان‪ ،‬وعند الدعاء‪ ،‬ويستحب اإلكثار منها يوم الجمعة‪.‬‬
‫نش سنته والذب عنها‪ ،‬والدعوة إليها‪.‬‬‫‪ -٦‬ر‬

‫‪ -٧‬محبة اهل بيته‪ :‬اهل البيت‪ :‬الذين حرمت عليهم الصدقة‪ ،‬وهم‪ :‬آل ي‬
‫عىل‪ ،‬و آل جعفر‪ ،‬و‬
‫النب وأبناؤه وبناته‪.‬‬
‫آل عقيل‪ ،‬و آل عباس‪ ،‬وبنو الحارث ابن عبد المطلب‪ ،‬وزوجات ي‬
‫‪ -٨‬محبة أصحابه وتوقنهم‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫قال تعاىل‪ { :‬ولتكن منكم امة يدعون إىل الخن ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر و‬
‫دلت اآلية عىل أهمية الدعوة إىل هللا‪.‬‬ ‫أولئك هم المفلحون }‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫تعاىل‪ { :‬ومن احسن قوال ممن دعا إىل هللا وعمل صالحا وقال ي‬
‫انب من المسلمي }‬ ‫ي‬ ‫قال‬
‫دلت اآلية عىل فضل الدعوة إىل هللا‪.‬‬
‫ً‬
‫قوال‪ ،‬واعظمهم ً‬
‫اجرا‪.‬‬ ‫*الداع إىل هللا هو احسن الناس عند هللا‬
‫ي‬

‫*غاية الدعوة إىل هللا‪:‬‬

‫‪-1‬إبالغ الرسالة وأداء األمانة‪.‬‬


‫السع إىل هداية الناس وإخراجهم من الظلمات إىل النور‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪-2‬‬

‫*اخالق الداعية إىل هللا‪:‬‬

‫‪-1‬لي الكالم وعذوبة المنطق‪.‬‬


‫‪ -2‬التبسم وطالقة الوجه‪.‬‬
‫‪ -3‬العفو واإلحسان‪.‬‬
‫ه‪ :‬سلوك الشاط المستقيم من غي ميل عنه يمنة وال يشة‪.‬‬
‫االستقامة ي‬

‫*ما هو اصل االستقامة؟‬


‫استقامة القلب عىل التوحيد‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫قال تعاىل‪ { :‬إن الذين قالوا ربنا هللا ثم استقاموا فال خوف عليهم وال هم يحزنون أولئك‬
‫دلت اآلية عىل فضل االستقامة‪.‬‬ ‫أصحاب الجنة خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون }‬

‫قال تعاىل‪ { :‬إن الذين قالوا ربنا هللا ثم استقاموا تتنل عليهم المالئكة أال تخافوا وال تحزنوا‬
‫دلت اآلية عىل فضل االستقامة‪.‬‬ ‫الب كنتم توعدون } }‬ ‫ر‬
‫وابشوا بالجنة ي‬

‫*مايحقق االستقامة‪:‬‬

‫‪-1‬توحيد هللا تعاىل وإخالص العبادة له‬


‫‪ -2‬متابعة الرسول‪.‬‬
‫‪ -3‬أداء الفرائض والواجبات‪.‬‬
‫‪ -4‬االجتهاد يف نوافل الطاعات‪.‬‬
‫‪ -5‬اجتناب المحرمات‪.‬‬

‫*ثمرات االستقامة‪:‬‬

‫‪-1‬طمأنينة القلب‪.‬‬
‫‪-2‬عمارة األوقات بالطاعات‪.‬‬
‫‪-3‬رفعة المستقيم وعلو ميلته‪.‬‬
‫‪ -4‬حسن العاقبة‪.‬‬
‫‪ -5‬صالح المجتمع‪.‬‬

‫ه‪ :‬كف النفس عن المحارم وعما ال يجمل باإلنسان فعله‪.‬‬


‫*العفة ي‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫ً‬
‫دلت‬ ‫ازواجا منهم زهرة الحياة الدنيا }‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬وال تمدن عينيك إىل ما متعنا به‬
‫اآلية عىل ميلة العفة ف ر‬
‫الشيعة‪.‬‬ ‫ي‬
‫*مجاالت العفة وتطبيقاتها‪:‬‬

‫‪-١‬عفة الفرج‪.‬‬
‫‪ -٢‬عفة اللسان‪.‬‬
‫‪ -٣‬العفة عن المسألة‪.‬‬
‫‪ -٤‬العفة عن التطلع إىل ما لدى اآلخرين‪.‬‬
‫‪ -٥‬عفة المرأة عن التيج والخضوع بالقول‪.‬‬
‫‪ -٦‬العفة عن كل قول وعمل محرم‪.‬‬

‫*ثمرات العفة‪:‬‬

‫‪ -١‬السالمة من اآلثام‪.‬‬
‫‪ -٢‬سبب لدخول الجنة‪.‬‬
‫‪ -٣‬البعد عن إذالل النفس‪.‬‬
‫‪ -٤‬تبعث عىل العمل والكسب‪.‬‬
‫‪ -٥‬سبب لعون هللا‪.‬‬

‫ه‪ :‬صفات راسخة يف النفس‪ ،‬ذات آثار يف السلوك محمودة او مذمومة‪.‬‬


‫االخالق ي‬

‫*اذكري أهمية االخالق‪.‬‬


‫الب تضبط الفرد وتوجه سلوكه إىل ما يعود عليه بالخي‪.‬‬
‫ه ي‬ ‫ي‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫دل‬ ‫قول الرسول‪ (( :‬اإليمان بضع وسبعون شعبة‪ ،‬والحياء شعبة من اإليمان ))‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫الحديث عىل ميلة االخالق يف اإلسالم و ارتباط الخلق باإليمان قوة وضعفا‪.‬‬

‫*منلة األخالق يف اإلسالم‪:‬‬

‫‪-١‬ارتباط االخالق باإليمان‪.‬‬


‫النب ليتمم مكارم األخالق‪.‬‬
‫‪ -٢‬بعث ي‬
‫‪ -٣‬تفاضل المؤمنون بحسب اليامهم بالخلق الحسن‪.‬‬
‫‪ -٤‬الخلق الحسن من اهم أسباب دخول الجنة‪.‬‬
‫‪ -٥‬الخلق الحسن من أثقل األعمال يف ميان المؤمن يوم القيامة‪.‬‬
‫*آثار االخالق‪:‬‬

‫‪-‬عىل الفرد‪:‬‬
‫‪-١‬الرضا والطمأنينة‪.‬‬
‫‪ -٢‬إصالح النفس‪.‬‬
‫‪ -٣‬الشجاعة وقوة الشخصية‪.‬‬
‫‪ -٤‬تبعده عن مظاهر النقص ومسالك الرذيلة‪.‬‬

‫‪-‬عىل المجتمع‪:‬‬
‫‪-١‬تحفظ تماسك المجتمع‪.‬‬
‫‪ -٢‬تورث المجتمع السعادة والطمأنينة والمحبة‪.‬‬
‫‪ -٣‬تقوى الدولة لتحقيق رسالتها‪.‬‬
‫‪ -٤‬يتطهر المجتمع من الرذيلة وأسباب العداوة‪.‬‬

‫*الصدق هو‪ :‬قول الحق‪ ،‬وهو القول المطابق للواقع والحقيقة‪.‬‬

‫*أنواع الصدق‪:‬‬
‫‪-١‬الصدق يف القول‪.‬‬
‫‪ -٢‬الصدق يف اإلرادة والنية‪.‬‬
‫الب تجري بي الناس‪.‬‬
‫‪ -٣‬الصدق يف المعامالت ي‬
‫‪ -٤‬الصدق يف الوعد‪.‬‬
‫‪ -٥‬الصدق يف الحال‪.‬‬

‫*ما حكم الصدق؟‬


‫واجب‪.‬‬

‫*فضائل الصدق‪:‬‬
‫‪-١‬يهدي صاحبه لكل خي ويوصله إىل منازل األبرار‪.‬‬
‫‪ -٢‬ينفع صاحبه يوم القيامة‪ ،‬ويكون ً‬
‫سببا لدخوله الجنة‪.‬‬
‫‪ -٣‬معيار لحسن العاقبة يف اآلخرة‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫قال الرسول‪ (( :‬إن الصدق يهدي إىل الن‪ ،‬وإن الن يهدي إىل الجنة‪ ،‬وإن الرجل ليصدق حب‬
‫ً‬
‫يكون صديقا‪ ،‬وإن الكذب يهدي إىل الفجور‪ ،‬وإن الفجور يهدي إىل النار‪ ،‬وإن الرجل ليكذب‬
‫ً‬
‫وه ان‬
‫دل الحديث عىل فضيلة من فضائل الصدق ي‬ ‫حب يكتب عند هللا كذابا ))‬
‫الصدق يهدي صاحبه لكل خي ويوصله إىل منازل األبرار‪.‬‬
‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫قال تعاىل‪ { :‬قال هللا هذا يوم ينفع الصادقي صدقهم لهم جنات تجري من تحتها األنهار‬
‫دلت اآلية عىل‬ ‫خالدين فيها ابدا رص هللا عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم ))‬
‫ً‬
‫وه ان الصدق ينفع صاحبه يوم القيامة ويكون سببا لدخوله‬
‫فضيلة من فضائل الصدق ي‬
‫الجنة‪.‬‬

‫قال تعاىل‪ { :‬وإذا اخذنا ًمن النبي ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموس وعيىس ابن‬
‫ً‬
‫عذابا ً‬ ‫ً‬
‫اليما }‬ ‫مريم واخذنا منهم ميثاقا غليظا ليسئل الصادقي عن صدقهم واعد للكافرين‬
‫وه ان الصدق معيار لحسن العاقبة يف اآلخرة‪.‬‬
‫دلت اآلية عىل فضيلة من فضائل الصدق ي‬

‫*آثار الصدق‪:‬‬
‫‪-١‬يورث الطمأنينة والسكينة‪.‬‬
‫‪ -٢‬دليل عىل استقامة اإلنسان‪.‬‬
‫‪ -٣‬سبب النتشار الثقة بي الناس‪.‬‬
‫‪ -٤‬سبب لليكة وزيادة الرزق‪.‬‬
‫‪ -٥‬سبب ليبلغ العبد ميلة الصديقي يف اآلخرة‪.‬‬

‫ر‬
‫السء بخالف ما هو عليه‪.‬‬
‫*الكذب هو‪ :‬اإلخبار عن ي‬

‫*ما حكم الكذب؟ محرم وهو من صفات المنافقي وخصالهم‪.‬‬

‫*ما هو اعظم الكذب؟ الكذب عىل هللا ورسوله‪.‬‬

‫*صور الكذب‪:‬‬
‫‪-١‬الكذب ف البيع ر‬
‫والشاء‪ ،‬بإخفاء عيوب السلع‪ ،‬وتزوير العالمات التجارية‪.‬‬ ‫ي‬
‫‪ -٢‬الكذب يف المطالبات والخصومات‪.‬‬
‫‪ -٣‬إظهار الفقر والحاجة لسؤال الناس واستجدائهم مع االستغناء عن ذلك‪.‬‬
‫‪ -٤‬نقل االخبار مع العلم بكذبها وزيفها‪.‬‬
‫‪ -٥‬الكذب إلضحاك الناس‪.‬‬

‫*مواضع يباح فيها الكذب‪:‬‬

‫‪ -١‬اإلصالح بي الناس بما ال ظلم فيه‪.‬‬


‫‪ -٢‬يف الحرب مع األعداء‪.‬‬
‫‪ -٣‬كذب الرجل عىل امرأته وكذب المرأة عىل زوجها فيما ال ظلم فيه وال ضر‪.‬‬

‫* من آثار الكذب‪ :‬القلق واالضطراب – من اخالق المنافقي – اليييف وقلب الحقائق –‬


‫انعدام الثقة بي الناس – سبب الستحقاق العقاب‪.‬‬
‫*المزاح هو‪ :‬الدعابة ونقيض الجد‪.‬‬

‫*أهمية معرفة آدابه ر‬


‫الشعية‪ :‬البد ان يضبط بضوابط رشعية‪.‬‬

‫*اقسام المزاح‪:‬‬

‫‪-١‬مزاح محمود‪ :‬وهو ماله غرض صحيح‪ ،‬مقرون بنية صالحة‪.‬‬


‫مثل‪ :‬ممازحة الرجل والديه او اهله وأوالده بأدب ‪ -‬ممازحة الصديق صديقه بنية المؤانسة‬
‫وإدخال الشور عىل قلبه‪.‬‬

‫‪ -٢‬مزاح مذموم‪ :‬وهو ماله غرض فاسد‪ ،‬ونية سيئة‪.‬‬


‫مثل‪ :‬ان يشتمل عىل الكذب – ان يشتمل عىل السخرية او اإلضار باآلخرين‪.‬‬

‫‪ -٣‬مزاح مباح‪ :‬وهو ما ليس له غرض صحيح وال نية صالحة‪ ،‬فهو ليس بمحمود وال مذموم‬
‫وال ثواب فيه‪.‬‬

‫*ضوابط وآداب المزاح‪:‬‬


‫‪-١‬النية الصالحة‪.‬‬
‫‪ -٢‬اليام الصدق‪.‬‬
‫‪ -٣‬االحيام والتقدير لآلخرين‪.‬‬

‫*ما يتجنب يف المزاح‪:‬‬

‫‪-١‬الكذب‪.‬‬
‫‪ -٢‬اإلكثار من المزاح‪.‬‬
‫‪ -٣‬األذى واإلضار باآلخرين‪.‬‬
‫‪ -٤‬المزاح باألمور ر‬
‫الشعية‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫قال تعاىل‪ { :‬والعرص إن االنسان ي‬


‫لق خش إال الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق‬
‫دلت اآلية عىل اهمية الوقت‪.‬‬ ‫وتواصوا بالصن }‬

‫قال تعاىل‪ { :‬وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن يف ذلك‬
‫دلت اآلية عىل اهمية الوقت‪.‬‬ ‫أليات لقوم يعقلون } }‬
‫*ما يعي عىل حفظ الوقت‪:‬‬
‫ديب او دنيوي‪.‬‬
‫‪-١‬إشغال النفس بما فيه نفع ي‬
‫‪ -٢‬ترتيب األعمال حسب أهميتها‪.‬‬
‫‪ -٣‬الحرص عىل االستفادة من أوقات الفراغ‪.‬‬
‫‪ -٤‬االستفادة من أوقات الصلوات الخمس يف تقسيم الوقت‪.‬‬
‫‪ -٥‬مصاحبة الجادين‪.‬‬

‫*فوائد تنظيم الوقت‪:‬‬


‫‪-١‬االستمتاع بالوقت‪.‬‬
‫‪ -٢‬السالمة من أسباب القلق واالضطراب‪.‬‬
‫‪ -٣‬حسن االستفادة من الوقت‪.‬‬
‫‪ -٤‬االرتقاء بالحياة‪.‬‬

‫ه‪ :‬رابطة إيمانية تورث الشعور العميق بالمحبة والتآلف مع كل من تربطك به أواض‬
‫*األخوة ي‬
‫العقيدة اإلسالمية‪.‬‬

‫*ما منلة األخوة يف اإلسالم؟‬


‫‪-١‬أساس للصلة بي المسلمي‪.‬‬
‫‪ -٢‬جاءت النصوص من الكتاب والسنة يف التأكيد عىل هذه األخوة‪.‬‬
‫‪ -٣‬رتب هللا عز وجل عليها عظيم األجر والثواب وقرب أهلها واحبهم‪ ،‬وهم من السبعة الذين‬
‫يظلهم هللا يف ظله يوم ال ظل إال ظله‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫قال تعاىل‪ { :‬واذكروا نعمة هللا عليكم إذ كنتم أعداء فألف بي قلوبكم فأصبحتم بنعمته‬
‫دلت اآلية عىل ميلة األخوة يف اإلسالم‪.‬‬ ‫إخوانا }‬

‫*حقوق األخوة‪:‬‬
‫‪-١‬مخالقته بخلق حسن‪.‬‬
‫‪ -٢‬تجنب إساءة الظن والتجسس والغيبة‪.‬‬
‫والنه عن المنكر‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٣‬التناصح واألمر بالمعروف‬
‫‪ -٤‬إعانته ومواساته ومشاركته يف االفراح واالحزان‪.‬‬

‫النب؟‬
‫الب بينها ي‬
‫*ماه الحقوق الستة ي‬
‫ي‬
‫(( حق المسلم عىل المسلم ست‪ :‬إذا لقيته فسلم عليه‪ ،‬و إذا دعاك فأجبه‪ ،‬و إذا استنصحك‬
‫فأنصح له‪ ،‬و إذا عطس فحمد هللا فشمته‪ ،‬و إذا مرض فعده‪ ،‬و إذا مات فاتبعه ))‬
‫*ثمرات األخوة‪:‬‬
‫‪-١‬تعيي عىل تزيكة النفس‪.‬‬
‫‪ -٢‬حصول األنس و ر‬
‫انشاح الصدر‪.‬‬
‫‪ -٣‬تجعل المسلمي كالجسد الواحد‪.‬‬

‫*آداب اختيار الصاحب‪:‬‬


‫ً‬
‫‪-١‬عاقال‪ ،‬ألنه ال خي يف اخوة االحمق وصحبته‪ ،‬إذ قد يرص من حيث يريد ان ينفع‪.‬‬
‫فيسء إىل صاحبه‪.‬‬
‫ي‬ ‫فسء الخلق قد تغلبه شهوته او يتحكم فيه غضبه‬‫‪ -٢‬حسن ًالخلق‪ ،‬ي‬
‫العاص لربه ال يتورع عن اذية صاحبه‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٣‬مستقيما‪ ،‬ألن‬

‫ر‬
‫*حقوق اإلنسان‪ :‬مجموع الواجبات المشوعة له ي‬
‫والب تضمن كرامته‪ ،‬وتحقق إنسانيته‪،‬‬
‫وتوفر له الحياة السوية‪.‬‬

‫ه أساس الحق ومصدره وسنده‪.‬‬ ‫ر‬


‫*الشيعة اإلسالمية‪ :‬ي‬

‫*أنواع حقوق اإلنسان‪:‬‬


‫‪-١‬حق الحياة‪.‬‬
‫‪ -٢‬حق الحرية‪.‬‬
‫‪ -٣‬حق التملك‪.‬‬
‫االجتماىع‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٤‬حق التكافل‬

‫االجتماع‪ .‬أداء الزكاة – الصدقات – نفقة األقارب – دفع الديات –‬


‫ي‬ ‫*عددي حقوق التكافل‬
‫الدعم المعنوي – حقوق ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫*ما ضوابط حرية الرأي يف اإلسالم؟ ان ال تخرج بصاحبها عن أصول اإلسالم واحكامه‪.‬‬

‫الب تحفظ بهذه االحكام‪:‬‬


‫*ما الحقوق ي‬

‫‪-‬تحريم الزنا ‪ -------------‬حق الحياة‪.‬‬


‫‪ -‬تحريم قتل النفس ‪ -------------‬حق الحياة‪.‬‬
‫‪ -‬تحريم القذف ‪ -------------‬حق الحياة‪.‬‬
‫والشاء ‪ -------------‬حق التملك‪.‬‬‫‪ -‬إباحة البيع ر‬
‫االجتماىع‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬وجوب النفقة عىل الزوجة واألوالد واآلباء واألمهات ‪ -------------‬حق التكافل‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫دلت اآلية عىل أهمية القراءة‪.‬‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬ن والقلم وما يسطرون )‬

‫دلت اآلية عىل أهمية القراءة‪.‬‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬اقرأ باسم ربك الذي خلق }‬
‫*لماذا اقرأ؟‬
‫‪-١‬لتحصيل العلوم والمعارف المختلفة‪.‬‬
‫‪ -٢‬ألنها ترفع مستوى الفهم والتفكي‪.‬‬
‫‪ -٣‬استثمار لألوقات فيما ينفع‪.‬‬

‫*من إرشادات القراءة النافعة‪:‬‬


‫الب تعي عىل اليكي‪.‬‬‫‪-١‬األخذ باألسباب ي‬
‫‪ -٢‬االستشارة يف القراءة‪.‬‬
‫‪ -٣‬إصالح النية والقصد‪.‬‬
‫‪ -٤‬التنوي ع يف القراءة بي الكتب‪.‬‬

‫*أنواع السفر‪:‬‬
‫‪-١‬السفر المحمود‪ :‬وهو ما كان يف طاعة هللا‪ ،‬كالسفر ألداء الحج والعمرة‪ ،‬او لطلب العلم‬
‫النافع‪ ،‬او صلة االرحام‪.‬‬
‫‪ -٢‬السفر المذموم‪ :‬وهو ما كان لمعصية هللا‪ ،‬كالسفر لزيارة القبور‪ ،‬او المتاجرة بالمحرمات‪.‬‬
‫‪ -٣‬السفر المباح‪ :‬كالسفر ألجل مصلحة دنيوية مباحة‪ ،‬كالتجارة المباحة او اليهة الحالل‪.‬‬

‫*احكام السفر‪:‬‬
‫‪-‬ما يتعلق بالطهارة‪ :‬يجوز للمسافر استدامة لبس الجوربي ثالثة أيام بلياليهن‪.‬‬
‫يشع للمسافر قرص الرباعية إىل ركعتي‪ ،‬والجمع‪.‬‬‫‪ -‬ما يتعلق بالصالة‪ :‬ر‬

‫*اآلداب واالحكام قبل السفر‪:‬‬


‫‪-١‬االستشارة واالستخارة‪.‬‬
‫‪ -٢‬تجديد التوبة‪.‬‬
‫‪ -٣‬اختيار الرفقة الصالحة‪.‬‬
‫‪ -٤‬ان تسافر المرأة مع محرم لها او زوج‪.‬‬
‫‪ -٥‬ان يتحرى بسفره يوم الخميس اذا لم يشق عليه‪.‬‬
‫‪ -٦‬ان يودع اهله واصحابه‪.‬‬

‫*اآلداب اثناء السفر وبعده‪:‬‬

‫‪-١‬ان يستفتح سفره بذكر هللا‪.‬‬


‫‪ -٢‬الحرص عىل الدعاء‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -٣‬يسن للمسافر إذا صعد مكانا مرتفعا أن يكي هللا تعاىل‪.‬‬
‫‪ -٤‬إذا نزل مي ًال‪ ،‬قال الدعاء المذكور يف حديث خولة بنت حكيم‪.‬‬
‫‪ -٥‬التعجيل بالرجوع إىل اهله مب انقضت حاجته‪.‬‬
‫‪ -٦‬إذا رجع ذكر الدعاء الذي قاله عند ابتداء سفره‪.‬‬
‫يصىل ركعتي يف المسجد إذا رجع لبلده‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪ -٧‬ان‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫مذموما؟‬ ‫*مب يكون السفر محمودا‪ ،‬ومب يكون‬
‫ً‬
‫مذموما إذا كان لمعصية هللا‪.‬‬ ‫ً‬
‫يكون محمودا إذا كان لطاعة هللا‪ ،‬ويكون‬

‫* ما صلوات التطوع الب ر‬


‫يشع للمسافر تركها؟‬ ‫ي‬
‫الضح‪ ،‬النوافل المطلقة‪.‬‬

‫يىل‪:‬‬
‫*فرق بي المسافر والمقيم فيما ي‬

‫‪-‬عدد ركعات الصالة ‪ ----------‬تقرص للمسافر الرباعية والمقيم ال تقرص‪.‬‬


‫‪ -‬أوقات الصالة ‪ ----------‬الجمع للمسافر‪ ،‬وللمقيم لعذر فقط‪.‬‬
‫‪ -‬مدة المسح عىل الخفي ‪ ----------‬للمسافر ثالثة أيام‪ ،‬وللمقيم يوم وليلة‪.‬‬

‫*الدعاء هو ‪ :‬الطلب من هللا و مناداته لجلب النفع والخي‪ ،‬ودفع األذى ر‬


‫والش‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫ً‬ ‫ً‬
‫وطمعا ومما رزقناهم‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬تتجاف جنوبــهم عن المضاجع يدعون ربــهم خوفا‬
‫وه رزق هللا للذين يدعون رب هم‬
‫دلت اآلية عىل فضيلة من فضائل الدعاء ي‬ ‫ينفقون }‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫خوفا وطمعا‪.‬‬
‫اعات فليستجيبوا يىل‬‫فإت قريب أجيب دعوة الداع إذا د ي‬‫عب ي‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬و إذا سألك عبادي ي‬
‫وه ان الدعاء‬‫دلت اآلية عىل فضيلة من فضائل الدعاء ي‬ ‫وليؤمنوا يت لعلهم يرشدون }‬
‫عبادة يتقرب بها إىل هللا و استجابة هللا لدعاء عباده المؤمني‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫وطمعا إن رحمت هللا قريب‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬وال تفسدوا يف األرض بعد إصالحها وادعوه خوفا‬
‫وه نيل رحمة هللا بالدعاء‪.‬‬
‫دلت اآلية عىل فضيلة من فضائل الدعاء ي‬ ‫من المحسني }‬

‫ر‬
‫*شوط إجابة الدعاء‪:‬‬
‫‪-١‬اإلخالص‪.‬‬
‫‪ً.‬‬
‫الداىع حالال‬
‫ي‬ ‫‪ -٢‬ان يكون مال‬
‫‪ -٣‬ترك االعتداء يف الدعاء‪.‬‬

‫*آداب الدعاء‪:‬‬
‫‪-١‬الترصع والخشوع وحضور القلب‪.‬‬
‫‪ -٢‬اإليقان باإلجابة وعدم استبطائها‪.‬‬
‫‪ -٣‬الجزم بالدعاء واإللحاح فيه‪.‬‬

‫الشك باهلل – وعدم اإلخالص – والتعامل بالحرام كالغش واكل الربا – واكل‬ ‫*موانع اإلجابة‪ :‬ر‬
‫أموال الناس بالباطل – والرشوة – و االعتداء يف الدعاء – الدعاء باألدعية المحرمة – او الدعاء‬
‫باألدعية البدعية كالتوسل إىل هللا تعاىل باألموات‪.‬‬
‫*الذكر هو‪ :‬ما يجري عىل اللسان والقلب من تسبيح هللا وحمده والثناء عليه وقراءة كتابه‬
‫ودعائه والتفكر يف آالئه ومخلوقاته‪ ،‬وما يجري عىل الجوارح من امتثال أوامره‪.‬‬

‫*فضل الذكر وفوائده‪:‬‬


‫‪-١‬سعادة القلب وطمأنينته يف الدنيا واآلخرة‪.‬‬
‫‪ -٢‬هو افضل الطاعات واجل القربات‪.‬‬
‫‪ -٣‬هو حصن حصي يحفظ به العبد نفسه من الشيطان‪.‬‬
‫‪ -٤‬يحصل به السبق والفوز يوم القيامة‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫دلت‬ ‫تعاىل‪ { :‬الذين امنوا وتطمي قلوبــهم بذكر هللا أال بذكر هللا تطمي القلوب }‬
‫ي‬ ‫قال‬
‫وه سعادة القلب وطمأنينته‪.‬‬ ‫اآلية عىل فضيلة من فضائل الذكر ي‬

‫قال تعاىل‪ { :‬اتل ما اوج إليك من الكتاب و اقم الصالة إن الصالة تنىه عم الفحشاء‬
‫دلت اآلية عىل فضيلة من فضائل‬ ‫والمنكر و لذكر هللا اكن وهللا يعلم ما تصنعون }‬
‫وه ان الذكر افضل الطاعات واجل القربات‪.‬‬ ‫الذكر ي‬

‫*أنواع الذكر‪:‬‬
‫‪-١‬الذكر باللسان‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫‪.١‬التسبيح والتهليل والتحميد والتكبي وغيهما‪.‬‬
‫‪ .٢‬قراءة كتاب هللا تعاىل‪.‬‬
‫‪ .٣‬الدعاء‪ ،‬وهو افضل االذكار‪.‬‬
‫‪ .٤‬االستغفار‪.‬‬
‫‪-٢‬الذكر بالقلب‪ :‬ومنه التفكر يف مخلوقات هللا‪.‬‬
‫‪-٣‬الذكر بعمل الجوارح‪ :‬وذلك بعمل الطاعات المختلفة مثل ‪:‬الصالة‪ ،‬والصيام‪ ،‬والصدقة‪،‬‬
‫وبر الوالدين‪ ،‬وصلة االرحام‪ ،‬وتعلم العلم وتعليمه‪.‬‬

‫*أوقات الذكر‪:‬‬

‫‪-١‬ذكر مطلق‪ :‬ليس له وقت محدد او مكان محدد‪ ،‬ماعدا ما يمتنع فيه الذكر كأماكن قضاء‬
‫الحاجة‪ ،‬كالحمامات ونحوها‪.‬‬

‫‪-٢‬ذكر مقيد‪ :‬مقيد بوقت او حال او مكان‪ ،‬مثل‪ :‬اذكار الصباح والمساء‪ ،‬واذكار النوم‪.‬‬
‫اع‪ :‬هو كل من توىل والية‪.‬‬
‫*المراد بالر ي‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫دل الحديث عىل ر‬


‫مشوعية‬ ‫قال الرسول‪ ((:‬إذا كان ثالثة يف سفر فليؤمروا احدهم ))‬
‫تولية اإلمام‪.‬‬

‫اع‪:‬‬
‫*حقوق الر ي‬
‫‪-١‬السمع والطاعة‪.‬‬
‫الواىل وعدم الفرقة واالختالف عليه‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٢‬االجتماع عىل‬
‫‪ -٣‬النرصة له‪ ،‬والجهاد معه‪ ،‬والدعاء له‪.‬‬
‫‪ -٤‬النصيحة له‪.‬‬
‫‪ -٥‬عدم الخروج عليه‪.‬‬

‫*حقوق الرعية‪:‬‬
‫بشع هللا‪.‬‬ ‫‪-١‬الحكم بينهم ر‬
‫‪ -٢‬النصح للرعية يف كل امورهم‪.‬‬
‫‪ -٣‬الرفق والرأفة‪.‬‬
‫‪ -٤‬إقامة العدل فيهم‪.‬‬
‫‪ -٥‬مراعاة مصالح الناس‪.‬‬
‫ر‬
‫‪ -٦‬تفقد أحوال رعيته ونش روح التكافل والتعاون واألخوة بينهم‪.‬‬

‫اع والرعية‪:‬‬
‫*آثار القيام بحقوق الر ي‬
‫‪-١‬نيل األجر العظيم‪.‬‬
‫‪ -٢‬تحقق تقوى الدولة وعزتها‪.‬‬
‫‪ -٣‬ر‬
‫نش األمن والرخاء‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬


‫ً‬
‫قال تعاىل‪ { :‬وقض ربك أال تعبدوا إال إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكن احدهما‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫كريما واخفض لهما جناح الذل من‬ ‫او كالهما فال تقل لهما اف وال تنهرهما وقل لهما قوال‬
‫دلت اآلية عىل عىل بر الوالدين‪.‬‬ ‫ً‬
‫صغنآ }‬ ‫ربيات‬ ‫الرحمة وقل رب ارحمها كما‬
‫ي‬

‫*اآلثار المنتبة عىل بر الوالدين يف الدنيا واآلخرة‪:‬‬

‫‪-١‬تحصيل رضا هللا عز وجل‪.‬‬

‫‪ -٢‬إجابة الدعاء وتفري ج الكربات‪.‬‬


‫*إثم عقوق الوالدين‪:‬‬
‫‪-١‬انه كبية من كبائر الذنوب‪.‬‬
‫‪ -٢‬ان فاعله مستحق لتعجيل العقوبة يف الدنيا‪.‬‬

‫*اآلثار المنتبة عىل صلة الرحم‪:‬‬


‫‪-١‬سبب من أسباب دخول الجنة‪.‬‬
‫‪ -٢‬صلة هللا للواصل‪.‬‬
‫‪ -٣‬بسط الرزق والزيادة يف العمر‪.‬‬
‫‪ -٤‬شيوع المحبة واأللفة بي األقارب‪.‬‬

‫*مالمح شخصية الشاب المسلم‪:‬‬


‫‪-١‬مع خالقه سبحانه وتعاىل‪ ،‬يؤمن به جل وعال حق اإليمان‪.‬‬
‫ويعتب بجسده واخالقه‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٢‬مع نفسه‪ ،‬يستقيم عىل الدين‬
‫‪ -٣‬مع والديه‪ ،‬يكون ً‬
‫بارا بهما‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫‪ -٤‬مع إخوته واقاربه وأصدقائه‪ ،‬يحبهم ف هللا ً‬
‫بريئا من أي غرض‪.‬‬ ‫حبا صادقا‬ ‫ي‬
‫‪ -٥‬مع وطنه‪ ،‬يمنحه ما يستطيع من الخي والنفع‪.‬‬

‫النب الذي مثل نموذج فريد للشاب المسلم؟ يوسف‬


‫*من هو ي‬

‫*من احكام االبتعاث و آدابه‪:‬‬


‫ً‬
‫متميا لوطنه‪.‬‬ ‫ً‬
‫سفيا‬ ‫‪-١‬ان يكون‬
‫ً‬
‫‪ -٢‬ان يكون المبتعث ناضجا يمي بي النافع والضار‪.‬‬
‫‪ -٣‬ان يأمن المبتعث عىل دينه باليود بالعلم واإليمان‪.‬‬
‫اإلسالم‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٤‬ان يحيط نفسه بالجو‬
‫‪ -٥‬االعياز بالدين والتمسك به واالفتخار بهويته ووطنه‪.‬‬
‫‪ -٦‬ان يركز الطالب عىل دراسته‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫دلت اآلية عىل وجوب محافظة‬ ‫ً‬


‫رحيما }‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬وال تقتلوا أنفسكم إن هللا كان بكم‬
‫المسلم عىل نفسه‪.‬‬

‫دلت اآلية عىل وجوب محافظة المسلم عىل‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬وال تلقوا بأيديكم إىل التهلكة }‬
‫نفسه‪.‬‬

‫*ما حكم التدخي؟ محرم‪.‬‬


‫*أسباب الوقوع يف التدخي‪:‬‬
‫‪-١‬التسلية والتجربة لما هو جديد‪.‬‬
‫‪ -٢‬تقليد الزمالء واآلباء‪.‬‬
‫‪ -٣‬حب االستعراض امام زمالئهم واصحابهم‪.‬‬

‫*الوسائل المعينة عىل ترك التدخي‪:‬‬

‫‪-١‬استحضار حرمته وكراهة الموىل سبحانه وتعاىل له‪.‬‬


‫‪ -٢‬االستعانة باهلل‪.‬‬
‫‪ -٣‬التعرف عىل اضاره المختلفة‪.‬‬
‫‪ -٤‬العزيمة القوية واإلرادة الجازمة‪.‬‬
‫‪ -٥‬ترك مصاحبة المدخني‪.‬‬
‫‪ -٦‬زيارة جمعيات مكافحة التدخي واالستفادة مما لديهم من وسائل وادوية تعي عىل تركه‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫دلت اآلية عىل أهمية حفظ اللسان‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬ما يلفظ من قول إال لديه رقيب عتيد }‬

‫*آثار استعمال اللسان ف ر‬


‫الش‪:‬‬ ‫ي‬
‫الب تتضمن الردة عن‬
‫‪-١‬انها قد تخلد صاحبها يف النار إذا مات ولم يتب منها‪ ،‬كالكلمات ي‬
‫اإلسالم‪ ،‬مثل‪ :‬ر‬
‫الشك باهلل‪ ،‬او االستهزاء بدين هللا ‪ ،‬او كتابه‪ ،‬او رسوله‪.‬‬
‫‪ -٢‬انه قد يعاقب عليها يف اآلخرة‪ ،‬مثل‪ :‬الغيبة والنميمة والكذب وقول الزور وغيها‪.‬‬
‫ً‬
‫مثال‪ ،‬او االعتداء عىل اآلخرين بالسب والشتم‪.‬‬ ‫‪ -٣‬انه قد يعاقب عليها يف الدنيا‪ ،‬كالقذف‬

‫*آفات اللسان‪:‬‬

‫‪ -١‬ر‬
‫الشك باهلل او ما يؤدي إليه‪ ،‬وهذا اعظم آفات اللسان‪.‬‬
‫الشك األصغر‪ ،‬الذي هو من الكبائر‪ ،‬وال يخرج صاحبه من دين اإلسالم‪،‬‬ ‫الشك‪ :‬ر‬ ‫ومن أنواع ر‬
‫مثل‪ :‬الحلف بغي هللا‪ ،‬وقول ما شاء هللا وشاء فالن‪ ،‬وقول لوال هللا وفالن‪.‬‬
‫‪ -٢‬الغيبة والنميمة‪.‬‬
‫ه‪ :‬ذكر اخاك بما يكره‪.‬‬ ‫الغيبة ي‬
‫ه‪ :‬نقل كالم الناس بعضهم إىل بعض عىل جهة اإلفساد بينهم‪.‬‬ ‫النميمة ي‬
‫ر‬
‫السء ووصفه بخالف صفته حب يخيل إىل من‬ ‫‪ -٣‬قول الزور‪ ،‬والزور يف األصل‪ :‬تحسي ي‬
‫يسمعه او يراه انه خالف ما هو به‪.‬‬
‫‪ -٤‬القذف‪.‬‬
‫‪ -٥‬الفحش والسب والشتم‪.‬‬
‫*اوجدي وجه الداللة‪:‬‬

‫قال الرسول‪ (( :‬أال وإن يف الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله‪ ،‬و إذا فسدت فسد‬
‫دل الحديث عىل أهمية القلب‪.‬‬ ‫وه القلب ))‬
‫الجسد كله‪ ،‬أال ي‬

‫*حفظ‪ /‬اذكري بعض االدعية بصالح القلب‪.‬‬

‫قال الرسول‪ (( :‬اللهم مرصف القلوب‪ ،‬ضف قلوبنا عىل طاعتك ))‬

‫ً‬
‫سليما ))‬ ‫قال الرسول‪ (( :‬و أسألك ً‬
‫قلبا‬

‫*أنواع القلوب‪:‬‬
‫‪-1‬القلب الصحيح السليم‪.‬‬
‫‪ -2‬القلب الميت‪.‬‬
‫‪ -3‬القلب المريض‪.‬‬

‫*امراض القلب نوعان‪، ،‬هما‪:‬‬

‫‪-1‬امراض شبهات‪ ،‬وطريق البعد عن الشبهات‪ :‬اليام ما جاء يف الكتاب والسنة‪.‬‬

‫‪-2‬امراض شهوات‪ ،‬وطريق البعد عن الشهوات الباطلة‪ :‬اليام ما امر هللا به والصي عىل ذلك‬
‫ومجاهدة النفس عليه‪ ،‬واجتناب ما نه عنه هللا ورسوله‪.‬‬

‫*أسباب حياة القلب‪:‬‬


‫‪-1‬توحيد هللا تعاىل واإليمان به‪.‬‬
‫‪ -2‬الترصع إىل هللا تعاىل‪.‬‬
‫‪ -3‬تدبر القرآن الكريم‪.‬‬
‫‪ -4‬ترك الذنوب ومجاهدة النفس عىل ذلك‪.‬‬
‫‪ -5‬االهتمام بتصحيح االقوال واالعمال الظاهرة والباطنة‪.‬‬
‫‪ -6‬االهتمام الكبي بشأن اآلخرة‪.‬‬
‫‪ -7‬زيارة المرص‪.‬‬

‫وتسم المعصية‪:‬‬ ‫*المراد بالذنوب والمعاص‪ :‬ترك الواجبات ر‬


‫الشعية‪ ،‬او ارتكاب المحرمات‪،‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫الخطيئة‪ ،‬اإلثم‪ ،‬السيئة‪.‬‬

‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫دلت اآلية عىل‬ ‫قال تعاىل‪ { :‬فإن تولوا فاعلم انما يريد هللا ان يصيبهم ببعض ذنوبــهم }‬
‫والمعاص والتحذير منها‪.‬‬
‫ي‬ ‫خطر الذنوب‬
‫*اوجدي وجه الداللة يف‪:‬‬

‫قال تعاىل‪ { :‬او لم يهد للذين يرثون األرض من بعد أهلها ان لو نشاء اصبناهم بذنوبــهم }‬
‫والمعاص والتحذير منها‪.‬‬
‫ي‬ ‫دلت اآلية عىل خطر الذنوب‬

‫والمعاص‬
‫ي‬ ‫دل الحديث عىل خطر الذنوب‬ ‫قال الرسول‪ (( :‬اجتنبوا السبع الموبقات ))‬
‫والتحذير منها‪.‬‬

‫*أنواع الذنوب‪:‬‬
‫وه‪ :‬كل معصية دل الدليل عىل تغليظ تحريمها‪.‬‬ ‫‪-١‬كبائر ي‬
‫وه‪ :‬ما لم ينطبق عليها حد الكبية‪.‬‬
‫‪ -٢‬الصغائر ي‬

‫*واجب المجتمع واالفراد يف الوقاية من الذنوب والتخلص منها‪:‬‬

‫والمعاص بأنواعها‪ ،‬والتكاتف عىل إزالتها‬


‫ي‬ ‫‪-١‬واجب المجتمع‪ :‬عىل المجتمع التوبة من الذنوب‬
‫والنه عن المنكر‪ ،‬ألن التساهل بها يؤدي إىل سخط‬
‫ي‬ ‫و التناصح فيما بينهم‪ ،‬و اأامر بالمعروف‬
‫هللا و عقوبته‪.‬‬

‫‪-٢‬واجب الفرد‪ :‬عىل المسلم المبادرة بالتوبة النصوح‪ ،‬ر‬


‫وكية االستغفار‪ ،‬و دعاء هللا تعاىل أن‬
‫يغفر ذنوبه‪ ،‬و استشعار مراقبة هللا تعاىل‪ ،‬واالستكثار من فعل الحسنات المكفرة للسيئات‪،‬‬
‫والب منها‪ :‬الجهل بحق هللا تعاىل ‪،‬‬
‫كما انه عليه البعد عن األسباب الموقعة يف الذنوب ي‬
‫والتهاون بالمعصية‪ ،‬و مصاحبة العصاة‪ ،‬والفراغ‪ ،‬وضعف اإليمان‪.‬‬

‫ه‪ :‬وقوف العبد مع نفسه لينظر يف عمله من حيث موافقته ألمر هللا تعاىل و امر‬ ‫*المحاسبة ي‬
‫رسوله وقيامه بما اوجب هللا وتزوده للدار اآلخرة‪.‬‬

‫*التوبة‪ :‬الرجوع إىل هللا تعاىل باليام فعل ما يحب‪ ،‬وترك ما يكره‪.‬‬

‫الب تؤدي إىل التوبة‪.‬‬


‫ه ي‬ ‫*ما عالقة المحاسبة بالتوبة؟ المحاسبة ي‬

‫*حكم المحاسبة‪ :‬واجبة عند التقصي يف الواجبات وفعل المحرمات‪ ،‬ومستحبة عند محاسبة‬
‫النفس عىل ترك السي والنوافل وفعل المكروهات‪.‬‬

‫*حكم التوبة‪ :‬واجبة‪.‬‬


‫*أهمية المحاسبة‪:‬‬
‫‪-١‬انها طريق الستقامة القلوب وتزكية النفوس‪.‬‬
‫‪-٢‬انها دليل عىل حياة القلب وخوفه من هللا‪.‬‬
‫‪-٣‬انها طريق للتوبة‪.‬‬

‫*فضل التوبة‪:‬‬
‫‪-١‬محبة هللا للتائبي‪.‬‬
‫‪-٢‬مغفرة هللا لسيئات التائبي‪.‬‬
‫‪-٣‬فرح هللا تعاىل بتوبة عبده‪.‬‬

‫ر‬
‫*شوط صحة التوبة‪:‬‬
‫‪-١‬اإلقالع عن الذنب‪.‬‬
‫‪ -٢‬الندم عىل ما فات من اقياف الخطايا‪.‬‬
‫‪ -٣‬العزم الصادق عىل عدم العودة للذنب‪.‬‬
‫‪ -٤‬ان يكون تركها ألجل هللا تعاىل‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ -٥‬إن كان الذنب حقا لآلخرين لزمه إعادته إليه‪.‬‬

‫*الزمن الذي ال تقبل فيه التوبة‪:‬‬


‫‪-١‬وقت االحتضار‪.‬‬
‫‪ -٢‬إذا طلعت الشمس من مغرب ها‪.‬‬

‫*الحكمة من خلق الشيطان‪:‬‬


‫‪-١‬االبتالء واالمتحان‪.‬‬
‫‪ -٢‬العية والعظة بما حصل للشيطان من اإلهانة والذل‪.‬‬
‫‪ -٣‬ظهور آثار أسماء هللا المتضمنة لحلمه وعفوه ومغفرته وسيه عىل عباده‪.‬‬

‫*مداخل الشيطان‪:‬‬
‫‪-١‬تزيي الباطل‪.‬‬
‫‪ -٢‬التثبيط عن الطاعات بالتسويف والكسل‪.‬‬
‫‪ -٣‬الخروج عن الوسط ومجاوزة حد االعتدال‪.‬‬

‫*سبل الوقاية من الشيطان‪:‬‬

‫‪-١‬االعتصام بكتاب هللا وسنة رسوله‪.‬‬


‫‪ -٢‬االستعاذة باهلل من الشيطان الرجيم‪.‬‬
‫‪ -٣‬اإلكثار من قراءة القرآن الكريم‪.‬‬
‫والعقىل‪ ،‬وما حققته من‬
‫ي‬ ‫نواح نشاطها الفكري‬
‫ي‬ ‫ه‪ :‬ما وصلت إليه امة من األمم يف‬ ‫*الحضارة ي‬
‫منجزات مادية يف ميادين الحياة المختلفة‪.‬‬

‫*مجاالت الحضارة اإلسالمية‪:‬‬


‫اإليمان‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪-١‬الجانب‬
‫‪ -٢‬الجانب المادي‪.‬‬
‫اإلسالم‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -٣‬الجانب الذي يخدم المجتمع‬

‫*خصائص الحضارة اإلسالمية‪:‬‬


‫‪-١‬العقيدة الصحيحة‪.‬‬
‫‪ -٢‬العلم النافع‪.‬‬
‫‪ -٣‬العدل واإلنصاف‪.‬‬
‫‪ -٤‬التفاعل واإليجابية‪.‬‬

‫بالتوفيق للجميع إن شاء هللا‬


‫تحيان‪/‬‬
‫ي‬ ‫مع‬
‫ريم الحلوة‬

You might also like