Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 8

‫النشرة الربعية‬

‫الثانية‬

‫‪ -‬يونيو ‪2024‬‬ ‫أبريل‬

‫تميز الربع الأخير من عام ‪ ، 2023‬بقيام المعهد المغربي لتحليل السياسات بتطوير دراسة‬

‫ميدانية بشكل مفصل بهدف تقييم وضع حرية التعبير وحق الوصول إلى المعلومات في‬ ‫تقديم‪:‬‬

‫المغرب‪.‬‬

‫تهدف هذه النشرة إلى تقديم نتائج الرصد‬

‫وتأتي هذه الدراسة في إطار مشروع “حرية التعبير”‪ ،‬والذي يشكل شراكة بين منظمة إنترنيوز‪،‬‬
‫أبريل ويونيو‬ ‫الذي تم إجراؤه بين شهر‬

‫والمعهد المغربي لتحليل السياسات ( ‪ ،) MIPA‬والمنتدى المغربي للصحافيين الشباب ( ‪.) FMJJ‬‬
‫‪ ،2024‬بهدف جمع المعلومات المتعلقة‬

‫بموضوعين رئيسيين‪ :‬حرية التعبير والوصول‬

‫وفي هذه النشرة سنعرض الجزء الثالث من النتائج التي خلصت اليها الدراسة‪.‬‬
‫إلى المعلومات‪ .‬وقد تم تنفيذ هذا الرصد‬

‫في إطار مشروع “حرية التعبير" بإشراف‬

‫منظمة إنترنيوز بالتعاون مع المعهد‬

‫المغربي لتحليل السياسات والمنتدى‬

‫المغربي للصحفيين الشباب‪.‬‬

‫رابط الدراسة‬

‫وتهدف النشرات الربع سنوية الصادرة عن‬

‫هذا المشروع إلى إبقاء القراء على اطالع‬

‫دائم بشأن كل التطورات أو النقاشات البارزة‬

‫في هذه المجاالت في السياسة المغربية‬

‫طوال مدة تنفيذ المشروع (‪.)2024-2023‬‬

‫في هذه الدراسة اعتمد المعهد المغربي لتحليل السياسات على المنهج الكمي والنوعي لرسم صورة‬

‫شاملة عن الوضع الراهن ولقياس آراء المواطنين بصفة كمية فيما يخص حرية التعبير والحق في الولوج‬

‫الى المعلومة في المغرب‪.‬‬

‫خالل هذا الربع الثاني من عام ‪ ،2024‬تم‬

‫جمع وثائق تشمل مقاالت وبيانات صحفية‬

‫وتقارير ومشاريع قوانين ذات صلة بحرية‬

‫التعبير والحصول على المعلومات في‬

‫المغرب‪.‬‬

‫عينة الدراسة‬
‫‪ 1645‬شخص‬
‫الكمية‬
‫ولضمان تغطية شاملة ودقيقة‪ ،‬تم‬

‫‪49 %‬‬ ‫ذكور‬ ‫إناث‬ ‫‪51 %‬‬ ‫االعتماد على مصادر متنوعة للبيانات‬

‫بالعربية والفرنسية والإنجليزية والإسبانية‪.‬‬

‫وشملت هذه المصادر الصحف الوطنية‬

‫محاور الدراسة‬ ‫والعالمية‪ ،‬والمواقع الإلكترونية لمنظمات‬

‫حقوق الإنسان الدولية‪ ،‬فضال عن المواقع‬

‫المؤسسية الدولية والوطنية‪.‬‬

‫الوصول إلى المعلومة أثناء االزمات‬ ‫حرية التعبير‬

‫الحق في الحصول على المعلومات‬


‫لمحة عن نتائج الدراسة الميدانية ‪ -‬الجزء الثالث‬
‫محور حرية التعبير‬

‫نعم‪ ،‬معرفة متوسطة‬


‫‪10%‬‬

‫معرفة القانون المتعلق بالصحافة والنشر‬


‫نعم‪ ،‬معرفة سطحية‬
‫‪12%‬‬
‫المتعلق‬ ‫‪88.13‬‬ ‫القانون‬ ‫يعرفون‬ ‫ال‬ ‫المشاركين‬ ‫من‬ ‫‪76٪‬‬

‫بالصحافة والنشر في المغرب‪ ،‬مما يشير إلى نقص كبير في‬

‫الوعي بهذا القانون‪ .‬بينما يعرفه ‪ ٪12‬سطحيًا‪ ،‬و‪ ٪10‬بشكل‬

‫متوسط‪ ،‬و‪ ٪2‬فقط يعرفونه جيدًا‬

‫ال أعرف‬
‫‪76%‬‬

‫واثق(ة) جدا‬
‫‪5%‬‬

‫واثق)ة(‬
‫‪21%‬‬
‫الثقة في قدرة القضاء على حماية حرية الرأي والتعبير‬

‫حول ثقة المشاركين في قدرة القضاء على حماية حرية‬


‫غير واثق)ة(‬
‫‪50%‬‬
‫في‬ ‫فقط‬ ‫‪٪21‬‬ ‫يثق‬ ‫بينما‬ ‫ثقتهم‪،‬‬ ‫عدم‬ ‫‪٪50‬‬ ‫أبدى‬ ‫التعبير‪،‬‬

‫قدرته على الحماية‪ ،‬و ‪ ٪5‬يعبرون عن ثقة كبيرة‪ ،‬في حين أن‬ ‫ال أعرف‬
‫‪11%‬‬
‫‪ ٪31‬ليس لديهم أي ثقة‪ ،‬و‪ ٪11‬ال يعرفون موقفهم‪.‬‬

‫غير واثق(ة) بتاتا‬


‫‪13%‬‬
‫موافق(ة) جدا‬
‫‪8%‬‬

‫غير موافق)ة(‬ ‫حق انتقاد الحكومة‬


‫‪36%‬‬

‫موافق)ة(‬ ‫يوافق ‪ %8‬من المواطنين المغاربة بشدة على حق انتقاد‬

‫‪30%‬‬
‫الحكومة‪ ،‬بينما يوافق ‪ %30‬منهم على ذلك‪ .‬و‪ %36‬من‬

‫المشاركين ال يوافقون على هذا الحق‪ ،‬في حين ‪ %14‬ال‬

‫يوافقون عليه بتاتًا‪.‬‬

‫غير موافق(ة) تماما‬ ‫ال أعرف‬


‫‪14%‬‬ ‫‪12%‬‬

‫شملت هذه الدراسة الميدانية أيضا مقابالت نوعية تضمنت عينة تراعي المساواة بين الجنسين والتنوع االجتماعي واالقتصادي حيت تم‬

‫تم استخدام تقنية المقابلة المتعمقة مع أسئلة شبه منظمة‪.‬‬

‫ومن ضمن أبرز ما تضمنه حوار مع أحد المشاركين من مدينة الدارالبيضاء‪:‬‬

‫ال يمكن أن تصرح بشكل مباشر عىل األمور التي ال تعجبك‪ ،‬هذا من جهة‪ ،‬من جهة أخرى حتى في التنشئة‬
‫االجتماعية وفي التربية‪ ،‬فقد تربينا في مجتمع قائم عىل التخويف والترهيب‪ ،‬وكأن األمر قد استبطن‪،‬‬
‫استبطنا وولينا كانديروا الحدود ديال العراقيل أو نديرو الحد لراسنا‪ ،‬دايرين ‪ des barriéres‬لراسنا بال ما‬
‫انتظرو تكون شي سلطة فعلية‪ ،‬منك لنفسك انت كادير الحد‪ ،‬بحيث ال تعبر وال تقول رأيك بشكل صريح‪،‬‬
‫لقد تربينا في مجتمع التخويف‪ ،‬ومسألة أن ال تقول رأيك‪ ،‬وبالتالي حتى عندما تريد أن تقول رأيك هناك‬
‫تخوف‪.‬‬
‫‪ 07‬أبريل ‪2024‬‬

‫حرية الرأي والتعبير في الفضاء االفتراضي‪ :‬تحديات وضوابط‬

‫في مقالة ُنشرت بتاريخ ‪ 7‬أبريل ‪ 2024‬على موقع "صوت المغرب"‪ ،‬يناقش تقرير بعنوان "حرية الرأي والتعبير في الفضاء‬

‫االفتراضي‪ ...‬بين القيود والضوابط" التحديات والضوابط المتعلقة بحرية التعبير في وسائل التواصل االجتماعي‪ُ .‬يسلط‬

‫الضوء على أن هذه المنصات أصبحت جزًء ا ال يتجزأ من المشهد الإعالمي‪ُ ،‬م شدًد ا على أن حرية التعبير هي حق أساسي‬

‫محمي بموجب العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية والدستور المغربي لعام ‪ .2011‬ومع ذلك‪ ،‬يواجه الصحفيون‬

‫والمدونون تحديات تتعلق بالقيود المفروضة عليهم من ِق بل المؤسسات الإعالمية‪ُ .‬يبرز التقرير آراء خبراء مثل ماجدة أيت‬

‫لكتاوي وعبد الرحمان عالل‪ ،‬الذين يشيرون إلى التوازن بين حرية التعبير وااللتزام بالأخالقيات المهنية‪ ،‬بالإضافة إلى الحاجة‬

‫والنوع‬ ‫الصحافيات‬ ‫حماية‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫مع‬ ‫والمضايقات‪،‬‬ ‫التهديدات‬ ‫من‬ ‫الصحفيين‬ ‫لحماية‬ ‫القانونية‬ ‫الضمانات‬ ‫لتعزيز‬

‫االجتماعي‪.‬‬

‫‪ 25‬أبريل ‪2024‬‬

‫"المنظومة الإعالمية المغربية‪ :‬قيود تشريعية وسياسية واقتصادية لمأسسة الوالء"‬

‫نشر مركز الجزيرة للدراسات دراسة أعدها الأستاذ محمد كريم بوخصاص‪ ،‬كاتب صحافي وباحث في علوم‬

‫االتصال والإعالم‪ ،‬تستعرض سمات وخصائص المنظومة الإعالمية في المغرب بين عامي ‪ 2011‬و‪.2023‬‬

‫تحلل الدراسة العالقة بين الإعالم والنظام السياسي‪ ،‬مشيرة إلى أن التشريعات الالحقة لدستور ‪ 2011‬لم‬

‫تحدث تغييًرا جوهرًيا‪ .‬تؤكد الدراسة أن القيود السياسية واالقتصادية تؤثر على جودة المحتوى الصحافي‪،‬‬

‫وأن تعزيز حرية الصحافة يتطلب بيئة تشريعية مؤثرة واستقاللية مؤسساتية ونموذًج ا اقتصادًيا شفاًف ا‪.‬‬

‫فرغم حجم التشريعات‪ ،‬تظل هناك تحديات تعيق الصحافيين عن أداء وظائفهم بحرية‪.‬‬

‫‪ 29‬أبريل ‪2024‬‬

‫المنتدى المغربي للإعالم الجماعي يناقش وسائل الإعالم الجديدة في اليوم العالمي‬

‫لحرية الصحافة‬

‫نظم منتدى بدائل المغرب (‪ )FMAS‬عبر قطبه الإعالمي ‪ ،E-Joussour‬بالشراكة مع ‪،DW Akademie‬‬

‫الدورة الثانية للمنتدى المغربي للإعالم الجمعوي (‪ )FMMAC‬في بوزنيقة من ‪ 3‬إلى ‪ 5‬مايو ‪ ،2024‬تحت‬

‫شعار "وسائل الإعالم الجديدة‪ ،‬رافعة للتعددية الإعالمية ولحرية التعبير"‪ .‬هدف المنتدى إلى مناقشة‬

‫شملت‬ ‫الرقمي‪.‬‬ ‫والنشر‬ ‫الإنتاج‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫مع‬ ‫المغرب‬ ‫في‬ ‫الإعالمية‬ ‫والتعددية‬ ‫التعبير‬ ‫حرية‬ ‫تعزيز‬

‫الفعاليات جلسات لمناقشة التحديات القانونية واالقتصادية وورشات لتعميق النقاش حول دعم حرية‬

‫الإعالم‬ ‫لدعم‬ ‫‪LibEX‬‬ ‫مشروع‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫المنتدى‬ ‫نظم‬ ‫الإعالمي‪.‬‬ ‫المشهد‬ ‫في‬ ‫والديمقراطية‬ ‫التعبير‬

‫الجمعوي وحرية التعبير في المغرب‪.‬‬


‫‪ 03‬ماي ‪2024‬‬

‫المغرب يحقق تقدمًا في مجال حرية الصحافة وفق تقرير مراسلون بال حدود‬

‫لعام ‪2024‬‬

‫أصدرت منظمة "مراسلون بال حدود" المؤشر السنوي لحرية الصحافة العالمي لعام ‪ ،2024‬الذي يقيم‬

‫على نتائج المؤشر‪ ،‬تم تصنيف ‪ 36‬دولة ضمن‬ ‫حالة حرية الصحافة في ‪ 180‬دولة ومنطقة سنوًيا‪ .‬وبناًء‬

‫فئة "خطير جًد ا" و "صعب" في ‪ 49‬دولة‪" ،‬إشكالي" في ‪ 50‬دولة‪ ،‬و"جيد" أو "جيد نوًع ا ما" في ‪45‬‬

‫دولة‪.‬‬

‫وفي هذا السياق‪ ،‬قفز المغرب ‪ 15‬مركًزا في التصنيف الجديد لوضعية الصحافة على المستوى العالمي‬

‫لعام ‪ ،2024‬ليحتل بذلك المرتبة ‪ 129‬مقارنة بالمرتبة ‪ 144‬في التصنيف السابق لعام ‪.2023‬‬

‫على الرغم من ارتفاع المغرب في المؤشر السياسي فقط (المرتبة ‪ ،)129‬إال أن ذلك يرجع أساًس ا إلى عدم‬

‫وقوع اعتقاالت جديدة‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬ال يمكن أن يقلل هذا من خطورة القمع المتواصل الذي يواجهه‬

‫الفاعلون الإعالميون‪ ،‬والذي يتجلى في شكل المالحقات القضائية بشكل أساسي‪.‬‬

‫وختم التقرير بالتأكيد على أهمية حرية الصحافة في دعم المجتمعات الديمقراطية وحقوق الإنسان‪،‬‬

‫يلهم الدول الأخرى في المنطقة‬ ‫مشيًرا إلى أن التحسن الذي شهدته المغرب يمكن أن يكون مثااًل‬

‫لتعزيز التزاماتها تجاه حرية الصحافة والتعبير‪.‬‬

‫‪ 06‬ماي ‪2024‬‬

‫مؤتمر إقليمي في الرباط يناقش دور الإعالم في تعزيز الوعي البيئي‬

‫تم عقد مؤتمر إقليمي في الرباط حول دور الإعالم في تعزيز الوعي البيئي‪ ،‬بمناسبة اليوم العالمي‬

‫لحرية الصحافة ‪ ،2024‬بمشاركة مسؤولين حكوميين وخبراء وصحفيين‪ .‬تم التأكيد على أهمية توفير‬

‫معلومات موثوقة حول التحديات البيئية ودور الإعالم في ذلك‪ .‬تحدث المشاركون عن ضرورة تعزيز‬

‫القدرات الإعالمية وحماية الصحفيين المنخرطين في تغطية القضايا البيئية وتعزيز التنمية المستدامة‪.‬‬

‫تناول المؤتمر أيًض ا التحديات التي تواجه الصحافة في تغطية التغيرات المناخية والكوارث البيئية‪ ،‬مع‬

‫التركيز على دور الإعالم في نشر المعرفة وتوجيه الجمهور نحو سلوكيات تحافظ على البيئة‪ .‬كما أكد‬

‫المشاركون على أهمية تحسين مستوى المعرفة البيئية لدى الجمهور‪ ،‬ودعم الصحافة البيئية وتوفير‬

‫الموارد الضرورية لتطويرها‪.‬‬


‫لمحة عن نتائج الدراسة الميدانية ‪ -‬الجزء الثالث‬
‫محور الحق في الحصول على المعلومات‬

‫البالغات الرسمية الحكومية‬ ‫اإلنترنيت‬


‫‪13%‬‬ ‫‪18%‬‬ ‫مصادر الحصول على المعلومات وثقة المواطنين‬

‫المصادر‬ ‫في‬ ‫المغاربة‬ ‫للمواطنين‬ ‫متنوعة‬ ‫تفضيالت‬ ‫هناك‬

‫القنوات‬ ‫‪%33‬‬ ‫ُيفضل‬ ‫الأخبار‪.‬‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫بها‬ ‫الموثوق‬

‫الصحف اإللكترونية‬
‫‪10%‬‬ ‫الإذاعية‬ ‫القنوات‬ ‫‪.%18‬‬ ‫بنسبة‬ ‫الإنترنت‬ ‫ويأتي‬ ‫الفضائية‪،‬‬

‫على‬ ‫‪%13‬‬ ‫و‬ ‫‪%14‬‬ ‫بنسبة‬ ‫تحظى‬ ‫الحكومية‬ ‫والبالغات‬

‫الصحف الورقية‬
‫‪6%‬‬ ‫الإلكترونية‬ ‫الصحف‬ ‫في‬ ‫أقل‬ ‫نسبة‬ ‫تثق‬ ‫بينما‬ ‫التوالي‪،‬‬
‫القنوات الفضائية‬
‫‪33%‬‬
‫والصحف الورقية‪.‬‬
‫القنوات اإلذاعية‬
‫‪14%‬‬

‫درجة ‪2‬‬ ‫درجة ‪1‬‬


‫‪10%‬‬ ‫‪2%‬‬
‫درجة الثقة في البالغات الحكومية الرسمية‬

‫نسبًيا من الثقة في البالغات‬ ‫توضح النتائج مستوى عاٍل‬

‫درجة ‪5‬‬
‫‪%32‬‬ ‫أعطى‬ ‫حيث‬ ‫المغرب‪،‬‬ ‫في‬ ‫الرسمية‬ ‫الحكومية‬
‫‪32%‬‬

‫أعلى درجة ثقة (‪ ،)5/5‬مما يدل على قاعدة قوية من‬ ‫درجة ‪3‬‬
‫‪26%‬‬
‫بينما‬ ‫موثوقة‪،‬‬ ‫الحكومية‬ ‫المعلومات‬ ‫يرون‬ ‫الناس‬

‫أعطى ‪ %30‬درجة ثقة عالية (‪ .)4/5‬تعكس نسبة ‪%26‬‬

‫ثقة متوسطة (‪ ،)3/5‬في حين أظهرت ‪ %10‬عدم ثقة‬

‫نسبية (‪ .)2/5‬فقط ‪ %2‬أعطوا أدنى درجة ثقة (‪.)1/5‬‬

‫درجة ‪4‬‬
‫‪30%‬‬
‫ال أثق مطلقا‬
‫‪4%‬‬

‫الثقة في المعلومات التي تنشرها الحكومة‬

‫ال أثق‬ ‫المعلومات‬ ‫في‬ ‫الثقة‬ ‫من‬ ‫متباينة‬ ‫مستويات‬ ‫النتائج‬ ‫تظهر‬
‫‪29%‬‬
‫أثق‬
‫الحكومية بالمغرب‪ .‬حيث يثق ‪ %48‬في تلك المعلومات‪،‬‬
‫‪48%‬‬

‫و‪ %16‬يعبرون عن ثقة تامة‪ ،‬و‪ %29‬يظهرون عدم الثقة‪.‬‬

‫وهناك أيضا نسبة صغيرة ليس لديها رأي محدد‪.‬‬

‫أثق تماما‬
‫‪16%‬‬

‫تصوره عن الحق في الولوج إلى المعلومة‪:‬‬ ‫في االقتباس التالي‪ ،‬يتحدث أحد الباحثين المشاركين في المقابالت النوعية عن‬

‫الحق في الولوج إىل المعلومة‪ ،‬أول فكرة تبادرت إىل ذهني‪ ،‬هي أن أقوم بضغطة زر عىل األنترنيت‬
‫ألحصل عىل المعلومة‪ .‬أو أال يتم حجب أية معلومة‪ .‬هذه هي أول فكرة تبادرت إىل ذهني‪ ،‬يمكن أن يتعلق‬
‫األمر بأمر مختلف لكن هذا هو أول ما تبادر إىل ذهني‪.‬‬
‫‪ 19‬أبريل ‪2024‬‬

‫ندوة حول "حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي والحق في الولوج إلى المعلومة‬

‫بالمغرب"‬

‫نظمت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي ولجنة الحق في الحصول على‬

‫المعلومات‪ ،‬اليوم الجمعة بالرباط‪ ،‬ندوة حول موضوع "حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي والحق‬

‫في الولوج إلى المعلومة بالمغرب"‪.‬‬

‫المواضيع‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫إلى‬ ‫الإعالم‪،‬‬ ‫وسائل‬ ‫ومختلف‬ ‫الصحافيين‬ ‫إلى‬ ‫الموجهة‬ ‫وتطرقت الندوة‪،‬‬

‫المرتبطة‪ ،‬على وجه الخصوص‪ ،‬بالقانون رقم ‪ 09-08‬المتعلق بحماية الأشخاص الذاتيين تجاه معالجة‬

‫المعطيات ذات الطابع الشخصي‪ ،‬والقانون رقم ‪ 31-13‬المتعلق بالحق في الحصول على المعلومات‪،‬‬

‫بالإضافة إلى المهام التي تضطلع بها اللجنتان ودورهما في ضمان احترام الحياة الخاصة للمواطنين في‬

‫سياق تطبعه موجة رقمنة قوية‪.‬‬

‫وسجل أن الفصل ‪ 24‬من الدستور المتعلق بالحياة الخاصة‪ ،‬وكذا الفصل ‪ 25‬المتعلق بالحق في‬

‫الولوج إلى المعلومة‪ ،‬يستحضران هذين النظامين القيمين‪ ،‬مشيرا في هذا الصدد إلى دور الإعالم في‬

‫إطالع المجتمع على هذين النظامين ‪.‬‬

‫وشكل اللقاء أيضا فرصة لالطالع على برامج "داتا ثقة " التي أطلقتها اللجنة الوطنية لمراقبة حماية‬

‫المعطيات ذات الطابع الشخصي وذلك بهدف حماية المواطن المغربي في إطار المنظومة الرقمية‬

‫وتعزيز تدابير حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي‪ ،‬و"أنفو ‪ -‬ثقة" الذي أطلقته لجنة الحق في‬

‫الحصول على المعلومات لمكافحة "الأخبار الزائفة "‪.‬‬

‫‪ 25‬أبريل ‪2024‬‬

‫تقرير "تطبيق الحق في الوصول إلى المعلومات مؤشر الحد الأدنى من البيانات الخاصة‬

‫بالبرلمان"‬

‫طفرة تقرير “تطبيق الحق في الوصول إلى المعلومات مؤشر الحد الأدنى من البيانات الخاصة‬ ‫أصدرت‬

‫بالبرلمان” والذي يقيم مدى امتثال موقع مجلس النواب الرسمي للإطار القانوني لحق الوصول إلى‬

‫المعلومات‪.‬‬

‫يوفر التقرير صورة شاملة عن المعلومات المنشورة وغير المنشورة من طرف المجلس‪ ،‬بالإضافة إلى‬

‫تقييم جودة وصيغة تقديم هذه المعلومات‪ .‬كما يقارن التقرير بين الممارسات الفضلى في برلمانات‬

‫البلدان الأخرى لتعزيز نشر البيانات البرلمانية‪.‬‬

‫تبين تقرير "تطبيق الحق في الوصول إلى المعلومات مؤشر الحد الأدنى من البيانات الخاصة بالبرلمان"‬

‫لسنة ‪ 2023‬نقًص ا في المعلومات الأساسية المطلوبة وفًق ا للتشريعات الوطنية‪ ،‬مثل بيانات االتصال‬

‫بالموظفين والنواب والنائبات‪ ،‬ومعلومات السير الذاتية‪.‬‬


‫‪ 22‬أبريل ‪2024‬‬

‫تعزيز الوصول الى المعلومات‪ :‬تبادل وجهات النظر الإقليمية الأورومتوسطية‬

‫في إطار الجهود الرامية الى تعزيز الحكامة وضمان الحق في الحصول على المعلومات‪ ،‬نظم قسم‬

‫التعاون‬

‫من أجل حرية التحبير للمجس الأوروبي‪ ،‬بشراكة مع لجنة الحق في الحصول على المعلومات بالمغرب‪،‬‬

‫ندوة إقليمية تحت عنوان‪" :‬مقاربات أورو‪-‬متوسطية للوصول الى المعلومات"‪.‬‬

‫وإسبانيا‬ ‫وإيرلندا‬ ‫ولبنان‬ ‫وتونس‬ ‫المغرب‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫مؤسساتيين‬ ‫ممثلين‬ ‫جمعت‬ ‫البي‬ ‫الندوة‪،‬‬ ‫هذه‬

‫والبرتغال‬

‫وصربيا ومقدونيا الشمالية واليونان‪ ،‬شكلت مجاال للحوار وتقاسم الممارسات الفضلى بين البلدان‬

‫النظيرة‪ ،‬وفرصة للتعرف الى معايير المجلس الأوروبي‪ ،‬والسيما االتفاقية المتعلقة بحق الحصول على‬

‫الوثائق الرسمية (اتفاقية ترومسو)‪.‬‬

‫تخللت الندوة مناقشات مستفبضة ومثمرة حول دراسات حالة مع خبراء المجلس الأوروبي‪ ،‬الذين‬

‫أسهموا بتوصيات من أجل إنجاز دراسة مقارنة حول أداء مؤشرات التقييم الذاتي للسلطات المعنية‬

‫وحول‬

‫تحسين آليات وأدوات تيسير الحصول على المعلومات في بلدان منطقة جنوب المتوسط (المغرب‬

‫وتونس ولبنان) وي البلدان الأوروبية‪.‬‬

‫يندرج تنظيم هذه الندوة الإقليمية في إطار مشروع "حرية التعبير‪ ،‬التعددية الإعالمية والحصول على‬

‫المعلومات" باعتباره أحد مكونات برنامج جنوب ‪ 5‬وهو مبادرة مشتركة بين االتحاد الأوروبي والمجلس‬

‫الأوروبي‪.‬‬
‫النشرة الربعية الثانية‬

‫حول حرية التعبير والوصول إلى المعلومات‬

‫في المغرب‬

‫أبريل ‪ -‬يونيو ‪2024‬‬

You might also like