Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 21

‫رواية الصقر (الصفحات الـ‪ 44‬األوىل)‬

‫جيلبي سينويه ‪-‬‬


‫ر‬ ‫‪-‬‬
‫إعداد الطالب‪:‬‬
‫عل عز الدين – محمد غسان فريد‬ ‫محمد عصام الدين الهبل – ي‬
‫عدنان أزرق – أسعد ناشد – عماد الدين إبراهيم‬
‫الكاتب يف السطور‬
‫فرنس من أصل مرصي اختص يف كتابة‬ ‫ي‬ ‫روائ‬
‫ي‬ ‫جيلبي سينويه (‪ 18‬رفباير ‪ )- 1947‬هو‬ ‫ر‬
‫الرواية التاريخية‪ .‬وكتب أيضا الرواية البوليسية‪.‬‬
‫ولد سمب جيلبب كساب يف القاهرة بمرص لعائلة مسيحية ترجع أصولها للبنان‪ .‬وقض كثبا‬
‫من وقته عل مت قارب اشباه والده من الملك فاروق وقد قابل فيه شخصيات مهمة يف‬
‫ذلك الوقت‪ .‬ثم هاجر مع عائلته إىل ببوت وتحصل عل شهادة البكالوريا هناك‪ .‬ثم هاجر‬
‫إىل باريس يف ‪ .1968‬وتحصل عل شهادة االستاذية يف آلة القيثارة‪ .‬وبدأ يكتب الروايات منذ‬
‫وغب االسم الذي يكتب به إىل «جيلبب سينويه» الذي استلهمه من‬ ‫بلوغه سن األربعت ّ‬
‫سنوح المرصي» أو البكار الغريق‪ .‬وكتب عدة روايات تدور أحداث البعض منها يف‬ ‫ي‬ ‫رواية «‬
‫وه "أري ج الياسمت" و"رصخة‬ ‫مرص‪ .‬ترجم محمد جليد ثالثيته الروائية "ان شاء هللا" ي‬
‫الحجارة" و"ترابيع القمر الخمسة"‪.‬‬
‫واآلن نبك كم مع أسعد ناشد لقراءة ملخص الرواية‬
‫‪ -‬الصفحات (‪ 8‬إىل ‪- )14‬‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 8‬إىل ‪)14‬‬
‫يبدأ الكاتب القصة تصف لنا حال الشيخ زايد يف أواخر عمره وأن الشيخوخة قد تكون أثرت‬
‫وف ساعة األصيل مبب ع عل قمة الكثيب‬ ‫عل ذاكرته ولكنه يحتفظ بألف عام من الذكريات ي‬
‫ملثما كان يفعل يف شبابه يرى بلده وكيف تطورت وكيف العديد من أحالمه تحققت يفتخر‬ ‫ً‬
‫بن ياس‪.‬‬
‫بنفسه كيف أوصل اإلمارات إىل العالمية اسمه زايد بن سلطان آل نهيان من قبيلة ي‬
‫صنع أمة وفعل المستحيل زعم الجميع أن بلوغها صعب وفعل كل ذلك لقومه بمساعدة‬
‫أبنائه وأجداده الذين تحملوا المناخ الحار الذي ال يرحم‪ .‬إنه زايد حفيد زايد الكبب طوال‬
‫البتغاليون يف القرن الخامس عش وطوروا‬ ‫قرون لم يحدث تغيب يذكر يف المنطقة حن أئ ر‬
‫التجارة ثم تركوا األرض ومدافع برونزية مصوبة نحو األفق بعد ذلك أئ الهولنديون ولم‬
‫وف القرن التاسع عش أئ اإلنجلب‬ ‫يستطيعوا اإلقباب منهم واستسلموا لخدر الرمال‪ ،‬ي‬
‫ووضعوا البالد تحت حمايتهم حن ‪.1971‬‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 8‬إىل ‪)14‬‬
‫أكب القبائل يف شبه الجزيرة العربية ال ين تكونت من عدة‬‫بن ياس من ر‬‫يف تلك األزمنة كانت ي‬
‫بن ياس قوم شجاع الذي تحمل‬ ‫أفخاذ واتحدوا بسبب تاريخهم المشبك وصلة الدم‪ ،‬كان ي‬
‫شء‪ .‬كان يسبجع‬ ‫وف واحة ليوا بدأ كل ي‬ ‫الن ال يوجد فيها سوى الرمال ي‬
‫حر األرض الكببة ي‬
‫بعض ذكراياته كيف كان من البدو ومن مروضوا الصقور شيوخ‪ ،‬رعاة‪ ،‬جوابوا اآلفاق وكان‬
‫يحب هذا يف أوقات الوحدة والشقاء والسعادة‪ .‬كان إخوانه ذا الفراسة ينتقلون دون بوصلة‬
‫معتمدين عل النجوم والذاكرة‪ ،‬وكان البعض ماهرين يف قص أثر إبلهم عل الرمال رغم‬
‫الرباع ليواصلوا يف مسبة‬
‫ي‬ ‫اختفائهم بالصالة وذكريات الجمال‪ ،‬استقلوا سيارات الدفع‬
‫الصحراء جمعت بت جماعات متباينة بماضيها الحافل بالتنافس ومتفاوتة بالمكانة ر‬
‫والبوة‬
‫ً‬
‫فخورا بذلك واليوم يف الحياة الحديثة وكل أنماطها إال أن‬ ‫وجمعتها وجعلتها أمة واحدة وكنت‬
‫تقاليدنا ما زالت راسخة وعنيدة‪.‬‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 8‬إىل ‪)14‬‬
‫الن سبقت الحرب‬ ‫السنوات‬ ‫وف‬ ‫عمره‬ ‫من‬ ‫‪20‬‬ ‫ال‬ ‫ف‬ ‫‪1855‬‬ ‫ف‬ ‫ألبوظن‬ ‫ا‬ ‫ً‬
‫حاكم‬ ‫كان جده‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫الن بلغت ‪ 55‬عام‬ ‫حكمه‬ ‫مدة‬ ‫طوال‬ ‫أهمية‬ ‫ر‬
‫األكب‬ ‫العالمية األوىل صار جده من الشيوخ‬
‫ي‬
‫شهدت البالد العلو يف المكانة لم يسبق لها مثيل حيث اعتمد عل التوازن الدقيق بت‬
‫استثنائ‪ ،‬ألغ الرق وحض عل‬
‫ي‬ ‫الحقوق والواجبات باإلضافة إىل تعزيز المكانة‪ ،‬كان قائد‬
‫الن كان يف ذلك الوقت مخلصة‬ ‫تعليم الفتيات وبسط سلطانه عل العديد من القبائل ي‬
‫لمنافسيه وهذا نجاح يف إحالل وئام بت الزعماء الذين يريدون أن يسيدوا أنفسهم عل‬
‫اآلخرين‪ ،‬أنه إلنجاز كبب يف هذه البيئة الصحراوية القاسية‪ ،‬ثم قام الكاتب بوصف الغرب‬
‫لن عاشوا فيها‬
‫أنهم يعيشون بسهول خرصاء وأمطار غزيرة لن يستطيعوا العيش يف الصحراء ا ي‬
‫العرب‪.‬‬
‫عل عز الدين لقراءة ملخص الرواية‬
‫ي‬ ‫مع‬ ‫كم‬ ‫ك‬
‫نب‬ ‫واآلن‬
‫‪ -‬الصفحات (‪ 15‬إىل ‪- )19‬‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 15‬إىل ‪)19‬‬
‫الن عاش‬ ‫ي‬ ‫الن يعيش فيها الغرب ولسهولة العيش فيها عكس البيئة‬ ‫ي‬ ‫يجسد الكاتب البيئة‬
‫ً‬
‫الن تهب فيها رياح قوية جدا‬
‫الن ال تتقبل الضعفاء‪ ،‬البيئة ي‬
‫فيها طيلة حياته‪ .‬البيئة الصعبة ي‬
‫الن تتطاير بشعة ولكن رغم جمال البيئة‬ ‫لدرجة أنها تقلص الشفاء واألعت بسبب الرمال ي‬
‫الن يعيش فيها الغرب‪ ،‬يفضل الكاتب العيش يف بيئته األم ألنه كان يقصد الكثبان الرملية يف‬ ‫ي‬
‫الن كانت تعيد له أصالته و بسبب ظروف البيئة الصعبة كان يكتسب عطش ال‬ ‫أوقات فراغه ي‬
‫يرتوي‪ ،‬كانت القبائل يف ذلك الوقت تنقسم إىل قسمت‪ ،‬قسم يرع الماشية‪ ،‬وقسم يجمع‬
‫الب و البحر و يقصد الساحل حيث اكتشفوا اللؤلؤ‪ ،‬يف فبة ما بت شهر مارس ومنتصف‬ ‫بت ر‬
‫الن سميت من قبل‬ ‫الصيف كان الرجال يذهبون عن طريق مراكبهم ليبحثوا عن الآلىل ي‬
‫الن كان يقصدون فيها مغاصات اللؤلؤ المشهورة بعمقها يف بالبحر‬ ‫الشعراء ب ( دموع اآللهة) ي‬
‫والن يطلق عليها بإسم (الهبات)‪.‬‬
‫ي‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 15‬إىل ‪)19‬‬
‫ا‬
‫كان الغواصون يستخدمون األحجار لتسهيل عملية الغوص وكانوا يستخدموا حبل إذا أرادوا‬
‫الخروج بسبب انقطاع الهواء وكان من يستلم سحب الحبل إلخراج الغواصت رجل عل مت‬
‫القارب‪ .‬كانو يستخدموا هذه األساليب لتسهيل عملية البحث عن اللؤلؤ لكن كانت هناك‬
‫صعوبات تواجههم من حيث األرصار الجسدية ومنها الرصر بالسمع مالم يتم فقدان السمع‬
‫ونزيف يف األنف‪ .‬كانوا يمكثون لمدة تباوح ما بت دقيقتت إىل أرب ع دقائق تحت الماء وعل‬
‫خصورهم سالت يحملون فيها أدوات مثل المالقط والقفازات الجلدية وكانوا يضعوا فيها‬
‫صيدهم من الصدف‪ ،‬كانت ترتسم االبتسامة عل وجه الكاتب كلما فكر يف هؤالء البحارة‪،‬‬
‫كان لجد الكاتب شغف يف الزراعة والري وكان عل يقت أن هذه الهواية ستصبح مربحة‬
‫ً‬
‫وأساسا للحياة بسبب ندرة و صعوبة العثور عل الماء يف هذه البيئة‪،‬‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 15‬إىل ‪)19‬‬
‫ولكن كان الماء يتوفر بغزارة يف واحات العت تحت الرمال‪ ،‬ويحتاج الناس إىل إذن إلخراج‬
‫عب األفالج وهذا ما تفرغ له جد الكاتب وكان يتسائل عن إمكانية استمراره يف‬
‫الماء وتحريكه ر‬
‫عط وأحب‬ ‫هذا العمل و بتلك الطاقة‪ ،‬وبعد تفكب كثب توصل الكاتب إىل الجواب وهو‪ :‬أ ي‬ ‫ّ‬
‫وأكد عل أنه ما لم يصبه جنون يف تفكب كما حصل للكاتب فإنه ال يمكنه فهم شعوره‪.‬‬
‫ّ‬
‫الن‬
‫بأبنائه‪ ،‬الرجال الذي يفتخر بهم و ً بزوجته ي‬ ‫وف ساعة استذكر فيها الكاتب عائلته فكر‬ ‫ي‬
‫ً‬
‫الن دامت ‪ 40‬عاما و سيعود الحديقة عنها الحقا‪ ،‬و فكر يف‬ ‫أسعدته طول فبة زواجهما‬
‫ا‬
‫بدل من الباع وتذكر يوماً‬ ‫ي‬
‫الن علمته عل ترك العدوانية واالتجاه للسالم‬‫والدته المتوفية ي‬
‫استدعتهم والدته هو وأخوانه وأوصتهم وطلبت منهم بعدم القتال ونش الباع والخالف‬
‫الن مر فيها الكاتب يف‬
‫السء لهذه العائلة والحادثة ي‬
‫ي‬ ‫الماض‬
‫ي‬ ‫بينهم وكان طلبها هذا نتيجة‬
‫الرابع من أغسطس عام ‪ 1926‬حت فقد والده بوحشية وتسائل الكاتب مرة أخرى لماذا ال‬
‫الماض ويستعيد أصالته وأن يفكر بالحارص‬
‫ي‬ ‫ينس‬
‫واآلن نبك كم مع محمد غسان فريد لقراءة تلخيص الرواية‬
‫‪ -‬الصفحات (‪ 23‬إىل ‪- )29‬‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 23‬إىل ‪)29‬‬
‫المويجغ‪ ،‬ثم يقدم الكاتب شخصية اإلنجلبي (ولفريد ثيسيغ) الذي يقدم‬
‫ي‬ ‫يبدأ يوصف قرص‬
‫لنا األبعاد الشخصية للشيخ زايد والشيخ شخبوط ومن خالل الشيخ زايد سنعرف من ولفريد‬
‫الن يسغ إليها واستضافة الشيخ زايد له و تقديم العون‬ ‫والهدف من رحلته والدوافع ي‬
‫يأئ حديث ولفريد عن الشيخ شخبوط وصفاته والفرق‬ ‫والمساعدة يف رحلته إىل عمان‪ .‬ثم ي‬
‫ائ‪ .‬تبشب الشيخ‬‫بت ولفريد وغبه ممن يأتون إىل المنطقة‪ .‬ثم حديث عن السنع اإلمار ي‬
‫شخبوط بوجود النفط ودعوته لهم بالبحث عن الماء‪ .‬فالماء س الوجود‪.‬‬
‫واآلن نبك كم مع عماد الدين إبراهيم لقراءة تلخيص الرواية‬
‫‪ -‬الصفحات (‪ 30‬إىل ‪- )36‬‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 30‬إىل ‪)36‬‬
‫زميل‪ ،‬يذكر الكاتب تبشب الشيخ شخبوط بوجود النفط ودعوته لهم بالبحث‬ ‫ي‬ ‫وكما أسلف‬
‫الن يمارسها‬
‫داخل (حديث الشيخ عن الضغوط ي‬ ‫ي‬ ‫عن الماء‪ ،‬فالماء س الموجود‪ ،‬ثم حوار‬
‫اإلنجلب عل أهل المنطقة من أجل مصالحهم و أطماعهم)‪ .‬أقباح المهندست عل الشيخ‬
‫شخبوط بدراسة مكلفة عن وجود الماء وحدث الشيخ الذي وفر عشة اآلف دوالر فقد كان‬
‫الماء شغله الشاغل‪ .‬وما اكتشفه ولفريد من صفات جديدة يف شخصية الشيخ شخبوط‪.‬‬
‫واستغالل اليابان التجار الهنود ألرزاقهم من تجارة اللؤلؤ‪ ،‬و الحديث عن الحرب الدائرة بت‬
‫الصهيوئ (إسائيل)‪.‬‬
‫ي‬ ‫العرب واليهود يف فلسطت‪ ،‬إثر اإلعالن عن قيام دولة الكيان‬
‫واآلن نبك كم مع عدنان أزرق لقراءة تلخيص الرواية‬
‫‪ -‬الصفحات (‪ 37‬إىل ‪- )41‬‬
‫تلخيص الصفحات (‪ 37‬إىل ‪)41‬‬
‫سبتمب جدي بن‬‫ر‬ ‫بشى الشيخ زايد بمولده الجديد وحديثه مع وليفريد عن الحصون‪ :‬يف ‪7‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫أبن حصنا آخر‪...‬‬‫الجاهل وأنا ي‬
‫ي‬ ‫وأئ بن حصن‬‫وأح بن حصنا ر ي‬‫حصنا ي‬
‫صديق سوى الخالق‪ ،‬الحرب أشبه بحزمة كببة من‬ ‫ي‬ ‫هل هذه عالمة خوف؟ أنا ال اخس يا‬
‫شء يف طريقها‪ ،‬العنف مناقض لتعاليم اإلسالم واإلسالم يدعو إىل التسامح‬ ‫القش تجرف كل ي‬
‫والوئام والسلم‪...‬‬
‫أجوبة أسئلة الفصل األول‬
‫عب النظر للنجوم والحسابات‪ ،‬دون‬
‫‪ -7‬تنقلهم يف الصحراء‪ ،‬ر‬ ‫‪ -1‬يتسائل الكاتب عن أي قدرة أو قوة أو منصب باستطاعته‬
‫الحاجة للبوصلة‬ ‫أن ينحيه عن هذا األصل وهو الملكوت الذي كان يعيشه يف‬
‫‪ -8‬رسوخ وتأصل البدو يف أنفسهم دون التقليل من شان‬ ‫رحم أمه‪...‬‬
‫ذلك األصل الحميد بنظرهم‬ ‫‪ -2‬أن الشاب عل سبيل العادة يكون عبارة عن خيال أو ال‬
‫ً‬ ‫شء‪ ،‬إنما هذه المرة كان حجارة وفوالذ (أي أنه ليش بخيال)‬
‫ي‬
‫مشعا بالحكمة وبعد النظر‪.‬‬ ‫‪ -9‬وصفه بأنه كان‬
‫‪ -3‬أنه قام بصقل األمة ربباعة وبدقة كما يشكل الخزاف‬
‫‪ -11‬الغوص عل اللؤلؤ‪ ،‬لما فيها من مخاطر‪ ،‬لكن جناها‬
‫أوائ فخارية أو منتجات فخارية‬
‫الصلصال ليجعله ي‬
‫يكون ثمت ونفيس‬
‫‪ -4‬استنتج حب الكاتب لتلك الطبيعة رغم قساوتها وشحها‬
‫‪ -12‬بسبب ندرته وشحه يف الصحراء‬ ‫بالموارد األساسية‬
‫‪ -5‬عل سبيل المثال ذكر الشعر‪ ،‬وأن الشعر ينطلق نتاج‬
‫الوحدة ضمن الصحراء الموحشة الصعبة‬
‫عب التكرار‬
‫‪ -6‬التوكيد ر‬
‫الثائ‬
‫أجوبة أسئلة الفصل ي‬
‫‪ -8‬استثماره يف مشاري ع مختلفة عن مما كان البكب عليه‬ ‫شء يف الحياة الدنيا له أجل وله نهاية مهما طالت‬
‫‪ -1‬أن كل ي‬
‫قائم‬ ‫‪ -2‬محب للخب عن طريق وصف أن قلبه عل يده‬
‫ً‬
‫‪ -10‬أسهل بكثب‪ ،‬من الناحية االقتصادية‪ ،‬فهو أبخس ثمنا‪،‬‬ ‫‪ -3‬بعد نظره‪ ،‬ومحبته للغريب‪ ،‬وتواضعه‪ ،‬وفراسته وذكائه‬
‫وأقل مشقة من الغوص عل اللؤلؤ‬
‫‪ -4‬الفضول‬
‫‪-11‬كناية عن الفرح‬
‫يتجب اإلنسان إىل حد إيذاء اآلخرين لمجرد اإلرادة‪،‬‬
‫ر‬ ‫‪ -5‬قد‬
‫‪ -12‬نرصة المظلومت‪ ،‬والكرم‪ ،‬والعدالة‬
‫الن من الممكن أن تكون قاسية لكن‬ ‫عل عكس الطبيعة‪ ،‬ي‬
‫‪ -13‬وجود العدل يف المجتمع يحفظ ويصون الناس ويرفع‬ ‫ملهمة‬
‫معنوياتهم‪ ،‬ويزيد اللحمة بينهم‬
‫‪ -6‬الضيافة‪ ،‬وإكرام الغريب‬
‫‪ -14‬ألنهم يمتلكون التقنيات الكاملة والمتطورة‬ ‫‪ -7‬طلبه للبحث عن الماء‪ ،‬عند إعالمه بوجود النفط يف‬
‫أماكن حكمه‬
‫نشكر لكم حسن اإلصغاء‬

You might also like