‫مدرسة التربية اإلسالمية جابغ أمفت‬

‫االمتحان آلخر السنة الدراسية ‪2021‬‬

‫الزمن ‪ :‬ساعة واحدة‬ ‫المادة ‪ :‬األخالق‬

‫السنة الثاني ‪______ :‬‬ ‫اإلسم ‪__________________________________________________________ :‬‬

‫==================================================================================‬

‫المالحظة ‪ :‬أجب عن جميع األسئلة االتية‪.‬‬

‫السؤال األول ‪:‬‬

‫(ا) ضع عالمة (‪ ) 5‬أمام اإلجابة لصحيحة وعالم (ة ) أمام اإلجابة الخاطئة ‪:‬‬

‫( )‬ ‫‪ .١‬الصدق هو اإلخبار بما يطابق الواقع‬

‫( )‬ ‫‪ .٢‬ضد الصدق هو الكذب‬

‫( )‬ ‫‪ .٣‬أسباب الصدق هي العقل والدين والمروءة‬

‫( )‬ ‫‪ .٤‬العقل يدرك منفعة الصدق‬

‫( )‬ ‫‪ .٥‬الدين ال يأمر بإتباع الصدق‬

‫(ب) اختر الجواب الصحيح من األجوبة المقترحة فيما يلي ‪:‬‬

‫‪ .١‬ما هي التي باعثة على الصدق؟‬

‫ا ‪ -‬المخالفة ب ‪ -‬المروءة ج ‪ -‬الجهالة‬

‫‪ .٢‬من الذي يرضى الصدق لنفسه؟‬

‫ا ‪ -‬صاحب المروءة ب ‪ -‬صاحب الكذب ج ‪ -‬عدو الصدق‬

‫‪ .٣‬مما يأتي ما يشمله الصدق إال ‪:‬‬

‫ا ‪ -‬الوفاء ب ‪ -‬الظلم ج ‪ -‬حفظ األمانة‬

‫‪ .٤‬من الذي يهتم اإلسالم على الصدق؟‬

‫ا ‪ -‬أمة اإلسالم ب ‪ -‬الكافرون ج ‪ -‬الشياطين‬

‫‪ .٥‬من الذي قال هذا القول ‪" :‬عليكم بالصدق" ؟‬

‫ا ‪ -‬ﷲ ب ‪ -‬المالئكة ج ‪ -‬الرسول‬

 ‫السؤال الثاني ‪:‬‬

‫(ج) إمالء الفراغات اآلتية بالكلمات اآلتية ‪ ( :‬اللسان ‪ -‬حد ‪ -‬مختالفة ‪ -‬عدم ‪ -‬القلب )‬

‫" وأدنى _________ الصدق _______ مخالفة اللسان ________‪ ،‬وعدم ___________ القلب ________"‬

‫(د) كم أنواع الصدق؟ ثم أذكر اثنين منها؟‬

‫__________________________________؛‬

‫‪___________________________________ -1‬‬

‫‪___________________________________ -2‬‬

‫السؤال الثالث ‪:‬‬

‫ه) إكمال هذا الحديث ‪:‬‬

‫قال الرسول ( ص) ‪ :‬عليكم ________ فإن _______ يهدي _______ البر‪ .‬والبر يهدي إلى ________‪ ،‬و _______ يزال الرجل‬

‫________ ويتحرى ______ حتى يكتب ________ ﷲ _______‪.‬‬

‫و) ضع خطأ تحت اإلجابة الصحيحة بين القوسين ‪:‬‬

‫‪ .١‬الكذب هو اإلخبار بما لم (يطابق ‪ -‬يخالف) الواقع‪.‬‬

‫‪ .٢‬من دواعي الكذب ارادة الجلب (الضرر ‪ -‬المنافع)‪.‬‬

‫‪ .٣‬إن صاحب الكذب (محتقر ‪ -‬محترم) وال يحترم‪.‬‬

‫‪ .٤‬من اضرار الكذب على غير صاحبه حصول ( المودة ‪ -‬التباغض) بين الناس‪.‬‬