‫كلمة التقدير و الشكر الحمد هلل خالق اإلنسان ‪ ،‬معلمه البيان ‪ ،‬وجاعل اللغة العربية أشرف السان ‪ ،‬والصالة

والسالم على رسوله محمد بن‬

‫عبد هللا ‪ ،‬أفصح من نطق بالضاد ‪ ،‬وعلى آله وصحبه الذين فتحوا البالد ‪ ،‬ونشروا لغة القرآن وعلموها للعباد ‪ ،‬أما بعد فهذا البحث قدمته‬
‫الباحثة شرطا ال شراكها في اإلمتحان النهائي و للحصول على درجة السرجانا في قسم تعليم اللغة العربية ‪ .‬أما موضوع البحث فهو‬
‫الصوت ( دراسة تقابلية بين اللغة العربية واللغة السندوية ) ‪ .‬وال شك أن هذا البحث ال يصل إلى أهداف المرجوة إال بعناية هللا ز نصره‬
‫وتوفيقه و إرشاد المشرفين المخلصين الذين ساعدوا الباحثة في إتمام هذا البحث ‪ .‬و أيقنت أن هذا البحث ال يخلو عن الخطاء والنقصان‬
‫مادية أو كتابة ‪ .‬وفي هذ الفرصة الثمينة تقدم الباحثة شكر جزيال والتقدير الفائق إلى من له فضل في إتمام هذا البحث وأخص بالذكر منهم‬

‫صاحب الفضيلة األستاذ الحاج أ ‪ .‬بنیامن روحية الماجستير ‪ ،‬وهو مدير الجامعة في الجامعة تشيباسونج اإلسالمية سنجا برنا ۔ ‪.. .۲‬‬
‫صاحب الفضيلة األستاذ الحاج دیندي يودي الماجستير ‪ ،‬وهو عمید كلية التربية في الجامعة تشيباسونج اإلسالمية سنجا برنا ۔ ‪ .٣‬صاحب‬
‫الفضيلة األستاذ أسيب مزید تمام الماجستير ‪ ،‬وهو رئيس قسم التعليم اللغة العربية في الجامعة تشيباسونج اإلسالمية سنجابرنا والمشرف‬
‫األول في هذا البحث الذي قام يجهود في تهذيب هذا البحث ‪ .4 .‬صاحب الفضيلة األستاذ ألحاج أحمد سوبكي الماجستير ‪ ،‬وهو المشرف‬
‫الثاني الذي قام يجهود في هذيب هذا البحث ‪ .5 .‬األساتيذ في قسم تعليم اللغة العربية الذين علمو في نافعة وهذبون بأخالق الكريمة ‪.‬‬
‫‪ .‬الوالدتي ‪ ،‬جوجو جلیخاء المحبوبة التي شجعتني وساعدتني على إتمام هذا البحث‬

‫الوالدي ‪ ،‬إيقام كمال الدين المحبوب شجعني وسعاديني على إتمام هذا البحث ‪ .۸ .‬جد وجدة ‪ ،‬إبراهيم و رهانة المحبوبان الذان وليا ‪N 7.‬‬
‫على كالولدين حتى األن ‪ . ۹ .‬أخوان الحبيب ‪ ،‬محمد مرفوع ‪ ،‬و فكر عبد النافع ‪ ،‬و رانو فتوى الممل شجعني وسعاديني على إتمام هذا‬
‫البحث ‪ . ۱۰ .‬الحبيب القلبي ‪ ،‬أوجانج فاريد شجعني وسعاديني على إتمام هذا البحث ‪ .۱۱ .‬زمالء الذين لم أمكن ذكرهم واحدا فواحدا ‪.‬‬
‫عسی هللا أن يقبل أعمالهم ويجازيهم جزاء حسنا ويجعل لهم ساعدين في الدنيا واألخرة ‪ ،‬آمين ‪ .‬وأخير عسى أن يكون هذا البحث نافعا‬
‫للباحثة على األخص وللقارئين عموما ‪ .‬تشيباسونج ‪ ،‬سبتمبر ‪ ۲۰۱۹‬م الباحثة‬