الآية-والإهداء-والشكر2 (1)

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 8

‫دولث ليتيا‬

‫وزارة التعليم العالي‬

‫والتحث العلهي‬

‫جانعث طراةلس‬

‫فروع أقصام كليات زنزم ‪ /‬أةوقريو‬

‫قصم األحياء‬

‫ةحث تخرج ةعنوان ‪:‬‬

‫سرطان الثدي أعراضه وطرق عالجه‬

‫إعداد الطلتات والطالب ‪:‬‬

‫مروي مختار الكاسح‬


‫فاطمة فرج عبدالعزيز‬
‫سحر سالم الحىسين‬
‫ميالد أبىبكر السىيسي المىلف‬
‫إشراف االشتاذ الفاضل ‪-:‬‬

‫علي الغرشه‬

‫العام الجانعي‬

‫‪0202 / 0202‬م‬
‫تِسُِْ اٌـٌٍوِ اٌزّحَِّْٓ اٌزحٍَُْ‬

‫﴿ ًٌَمَذْ آتٍَْنَا دَاًًُدَ ًَسٍٍََُّْاَْ ػًٍِّْا ۖ ًَلَاٌَا اٌْحَّْذُ ٌٍَِّوِ اٌَّذِي فَضٍََّنَا ػٍََىٰ وَثِريٍ‬

‫ِِّْٓ ػِثَادِهِ اٌُّْؤِِْنِنيَ﴾‬

‫صَذَق اهللُ اٌْؼَظٍُُِ‬


‫سٌرج اٌنًّ اٌَح رلُ (‪)51‬‬

‫‌‬
‫‌‬
‫‌‬
‫‌ب‬
‫‌‬

‫اإلىذاء‬

‫تسُ اهلل ًاٌصالج ًاٌسالَ ػٍى رسٌي اهلل‬

‫اىذي فزحح ختزخً ايل ِٓ أمحً امسو تىً افتخار (ًاٌذي اٌؼشٌش)‬

‫ايل ِؼنى احلٍاج ًسز اٌٌخٌد (أًِ احلثٍثح )‬

‫إيل شزٌه احلٍاج ًرفٍك اٌذرب (سًخً اٌغايل)‬

‫إيل األٔاًِ اٌصغريه اٌيت تثث يف رًحً األًِ (اتين احلثٍة)‬

‫إيل سنذي ًاتىائً‪ .‬إخٌتً ًأخٌاتً‬

‫وً اٌشىز إيل وً ِٓ سأذًٔ خالي ِسريتً اٌذراسٍح‬

‫ىا أٔا اٌٌٍَ ارفغ لثؼح اٌتخزج‬

‫ًاىنأوُ ًأىنئ ٔفسً ِٓ ىذا ادلنرب اٌؼظٍُ‬

‫ًأخز دػٌاىُ أْ احلّذ هلل رب اٌؼادلني❤‬

‫‌ج‬
‫اٌشىز ًاٌتمذٌز‬

‫اٌٍيُ إٌان ٔؼثذ ًإٌان ٔستؼني ًته ٌنثٍح احلك ًٌتثني اٌٍيُ صٍى ػٍى ٔثٍه اٌىزٌُ‪ً ،‬ػٍى مجٍغ األٔثٍاء‬

‫ًادلزسٍني‪.‬‬

‫يف ِثً ىذه اٌٍحظاخ ٌتٌلف اٌؼمً ٌٍفىز لثً أْ خيط احلزًف ٌٍدّؼيا يف وٍّاخ تتثؼثز األحزف‬

‫ًػثثاً أْ أحاًي جتٍّؼيا يف سطٌر سطٌراً وثريج متز يف اخلٍاي‪ً .‬أٔا أخطٌا خطٌتً األًىل يف‬

‫غّار احلٍاج‪ً ،‬أشىز اٌذوتٌر اٌفاضً‪ /‬ػًٍ اٌغزشو دلا تذٌو ِؼنا ِٓ جميٌد طٍٍح فرتج إػذاد‬

‫ادلشزًع ًأخص تاجلشًٌ اٌشىز ًاٌؼزفاْ إىل وً ِٓ ًلف ػٍى ادلناتز ًأػطى ِٓ حصٍٍح فىزج‬

‫ٌٍنري درتً إىل األساتذج اٌىزاَ تاٌمسُ وّا أشىز أٌضاً وً األخٌج اٌؼاٍِني ػٍى ِا لذٌِه يل‬

‫ِٓ ِؼٌٍِاخ لٍّح‪.‬‬

‫جازاهم‌هللا‌خير‌الجزاء ‌‬

‫‌‬

‫‌د‬
‫قائمة المحتويات‬

‫رقم الصفحة‬ ‫الموضوع‬ ‫ر‪.‬م‬


‫أ‬ ‫الهاجهة ‌‬ ‫‪‌1‬‬
‫ب‬ ‫اآلية‌القرآنية ‌‬ ‫‪‌2‬‬
‫ج‬ ‫االهداء ‌‬ ‫‪‌3‬‬
‫د‌‬ ‫الذكر‌والتقدير ‌‬ ‫‪‌4‬‬

‫هـ ‌‬ ‫قائمة‌المحتهيات ‌‬ ‫‪‌5‬‬


‫و‌‬ ‫قائمة‌المحتهيات ‌‬ ‫‪‌6‬‬
‫ز‬ ‫لمحة‌عن‌سرطان‌الثدي ‌‬ ‫‪‌7‬‬
‫الباب األول‬

‫‪2‌-‌1‬‬ ‫المقدمة‬ ‫‪‌9‬‬

‫‪4‌-‌3‬‬ ‫ملخص‌البحث ‌‬ ‫‪11‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪‌ ‌ 11‬اهمية‌البحث ‌‬

‫‪5‬‬ ‫‪ ‌ 12‬الدراسات‌الدابقة ‌‬

‫‪6‬‬ ‫‪ ‌ 13‬عينة‌البحث ‌‬

‫‪6‬‬ ‫‪ ‌ 14‬مذكلة‌البحث ‌‬

‫‪7‬‬ ‫‪ ‌ 15‬لمحة‌عامة‌عن‌سرطان‌الثدي ‌‬

‫‪‌8‬‬ ‫‪ ‌ 16‬األسباب‌والعهامل‌الخطر‌واالعراض ‌‬

‫‪‌8‬‬ ‫‪ ‌ 17‬الفحهصات‌والتذخيص ‌‬

‫‪‌9‬‬ ‫‪ ‌ 18‬أنهاع‌سرطان‌الثدي ‌‬

‫‪‌ 11‬‬ ‫‪ ‌ 19‬العالج‌والهقاية‌والكذف‌المبكر ‌‬

‫‪‌ 11‬‬ ‫‪ ‌ 21‬األهداف‌الرئيدية ‌‬

‫‪‌ 11‬‬ ‫‪ ‌ 21‬تطهير‌العالج ‌‬

‫‌ه‬
‫‪‌ 12‬‬ ‫‪ ‌ 22‬التحهالت‌الجينية‌والطفرات ‌‬

‫‪‌ ‌14‌-‌13‬‬ ‫‪ ‌ 23‬العهامل‌المداهمة‌في‌تكهين‌سرطان‌الثدي ‌‬

‫الباب الثاني‬
‫‪17‌-‌16‬‬ ‫‪ ‌ 25‬طرق‌الكذف‌عن‌سرطان‌الثدي ‌‬
‫‪19‌-‌18‬‬ ‫‪ ‌ 26‬العهامل‌البيئية ‌‬
‫‪‌ 23‌-‌22‌–‌21‌–‌21‬‬ ‫‪ ‌ 27‬أنهاع‌الدرطان‌الثدي‌مع‌الذرح ‌‬
‫الباب الثالث‬

‫‪‌ 25‬‬ ‫‪ ‌ 29‬األعراض ‌‬


‫‪‌ 29‌-‌28‌–‌27‌–‌26‬‬ ‫‪ ‌ 31‬الهقاية ‌‬
‫‪‌ 31‬‬ ‫‪‌ ‌ 31‬أهمية‌العالج ‌‬
‫الباب الرابع‬

‫‪33‌-‌32‬‬ ‫‪ ‌ 33‬التذخيص‬
‫‪35‌-‌34‬‬ ‫‪ ‌ 34‬أنهاع‌عالج‌الدرطان‌الثدي ‌‬
‫‪37‌-‌36‬‬ ‫‪ ‌ 35‬دراسات‌عن‌عهامل‌الخطر‌‬
‫‪‌ 38‬‬ ‫‪ ‌ 36‬التهقعات‌ ‌ونتائج‌الرحية ‌‬
‫الباب الخامس ‌‬

‫‪‌ 42‌-‌41‌–‌41‬‬ ‫‪ ‌ 38‬الجانب‌النظري‌ ‌‬


‫‪‌ 43‬‬ ‫‪ ‌ 39‬نتائج‌الدراسة ‌‬
‫‌‬
‫‪‌ 46‌-‌45‌–‌44‬‬ ‫إحرائيات ‌‬ ‫‪‌ 41‬‬
‫‪‌ 47‬‬ ‫المرادر ‌‬ ‫‪‌ 41‬‬
‫‪‌–‌52‌–‌51‌-‌49‌–‌48‬‬ ‫المراجع ‌‬ ‫‪‌ 42‬‬
‫‪‌ 54‌-‌53‬‬

‫‌و‬
‫المقدمـــــــــة ؛‬
‫ميحرلا نمحرلا هللا ٔانصالح ٔانسالو عهى رسٕنُب انكزٌى دمحم ملسو هيلع هللا ىلص‪ ،‬فتهك اجًم‬ ‫َجدأ حدٌثُب بسم‬
‫انكهًبد انتً تستطٍع ثدء انحدٌث ثٓب ‪َ ،‬سأل هللا اٌ ٌٕفقُب ٌٔسٓم نُب انعزض ‪.‬‬
‫ٔأٌ ٌُبل ْدا انجحث أعجبثكى راجٍٍ يٍ هللا تعبنى انتٕفٍق ٔانُفع ثٓدا انًٕضٕع انًٓى فإٌ ْذا‬
‫انًٕضٕع كبٌ يـ ‪ ᘓ‬انًٕاضٍع انشبئكخ فً انفتزح االخٍزح ‪ٔ ،‬دارد عهٍّ انكثٍز يـ ‪ᘓ‬‬
‫االحبدٌث ‪.‬‬
‫ْٔدا انسجت األٔل إلختٍبرَب نًٕضٕع سزطبٌ انثدي‬
‫فسٕف َجدأ ثسزد انًحبٔر االسبسٍخ انتً تُبٔنُبْب خالل انًشزٔع ‪ ،‬حتً تستطٍعٕا اإلنًبو ثأكجز‬
‫قدر يًكٍ يـ ‪ ᘓ‬اسبسٍبد انًشزٔع ‪ٔ ،‬يٍ ثى شزح انًعهٕيبد انتً تٕصهُب إنٍٓب فً كم‬
‫عُصز ٔحدِ ‪ٔ ،‬نقد اختزَب ْذا انًٕضٕع حٍث اَّ حصم عهً قدر كجٍز يٍ انجدال فً االَّٔ‬
‫االخٍزح‬
‫ٔنزٌبدح عدد انًصبثبد ثٓذا انًزض ‪ٔ،‬تزأد انكثٍز يٍ األسئهخ عُّ‬
‫ٔاختزَب تسهٍظ انضٕء عهى سزطبٌ انثدي ‪ٔ.‬أًٍْخ انكشف انًجكز فً انعالج نزٌبدح َسجخ انتٕعٍخ‬
‫ثٍٍ انُسبء ٔانٕقبٌخ يُّ‬
‫نُأخذكى يعبَب فً ثحثُب عٍ سزطبٌ انثدي يٍ اعزاض ٔأسجبة ٔكشف ٔاحصبئٍبد نهًصبثبد‬
‫عهٍّ َتًُى أٌ ٌُبل عزضُب ْذا رضبكى ٔاستحسبَكى ‪.‬‬
‫ٔإنٍكى انًٕضٕع‬

‫‌ز‬
‫لمحة عامه عن سرطان الثدي ‪:‬‬
‫سرطان الثدي مجموعه غير متجانسة مـ ‪ ᘓ‬االمراض ‪ ،‬ومن المعروف أنه يبدأ موضعيا ً في‬
‫الثدي ‪ ،‬وينتشر تدريجيا ً إلي العقد الليمفاوية اإلبطية وليصبح سرطانا ً غازيا ً ‪ ،‬ثم يمتد انتشاره‬
‫إلي األعضاء االخري ‪ ،‬وتؤدي العديد مـ ‪ ᘓ‬العوامل في تحديد عوامل الخطورة التي تزيد‬
‫احتمال اإلصابة بسرطان الثدي ‪ ،‬وأعراضه وعالماته ‪ ،‬وطف مكافحته وتشخيصه ‪ ،‬وتحديد‬
‫مراحل اإلصابة به وخيارات عالجه وتنمو الكثير مـ ‪ ᘓ‬الخاليا ‪ ،‬ولكن الجسم يحرص علي‬
‫ان يكون عدد الخاليا المتكاثرة يوازي عدد الخاليا التي تموت ‪ .‬ويظهر السرطان حين تنمو‬
‫الخاليا وتتكاثر بسرعة أكبر مـ ‪ ᘓ‬الطبيعي وتتمكن مـ ‪ ᘓ‬تفادي ألية الجسم التي تتحكم بنمو‬
‫الخاليا ‪ ،‬ويؤدي ذلك إلي كتلة سرطانيه ( ورم بشكل أساسي ) ‪ ،‬ويكبر حجمها أكثر فأكثر ف‬
‫حال عدم معالجتها ‪ ،‬ذلك أن الخاليا تستمر في االنشطار والتكاثر‬
‫كيــف يتكون سرطان الثدي ‪ :‬يبدأ الورم السرطاني بخلية واحدة ‪ ،‬وفي حال لم يقض عليها‬
‫جهاز المناعة في الجسم ‪ ،‬وتنشطر إلي خليتين وتنشطر بدورهما إلي أربع خاليا ‪ ،‬ويستمر في‬
‫التكاثر خارج إلية الجسم‬

‫‌ح‬

You might also like