Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 18

‫]‪[Type here‬‬

‫تقرير حول االجتماع المنعقد في جنيف ‪ /‬المرحلة األولى لتحديد سمات حقوق األشخاص ذوي‬
‫اإلعاقة لغايات وضع دليل مؤشرات أهداف التنمية لعام ‪ 2030‬لحقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‬

‫اليوم األول‪19/10/2017 :‬‬

‫المش‪66‬اركون‪ :‬ممثل و هيئ ات حق وق اإلنس ان والمؤسس ات الحكومي ة ومنظم ات المجتم ع الم دني في‬
‫الدول التالية‪ :‬المملكة األردنية الهاشمية‪ ،‬الباراغواي‪ ،‬ومالدوفا‪ ،‬نيبال‪ ،‬إثيوبيا‪ ،‬واالتحاد األوروبي‪،‬‬
‫ومكتب المف وض الس امي لحق وق اإلنس ان‪ ،‬ومنظم ة الص حة العالمي ة‪ ،‬ومنظم ة العم ل الدولي ة‪،‬‬
‫‪.‬والمجلس األوروبي‬

‫مقدمة‬

‫المتحدثة‪ :‬فيكتوريا لي ‪ /‬مكتب المفوض السامي‬

‫تضمنت المقدمة أسباب تنفيذ مشروع وضع دليل مؤشرات أهداف التنمية المستدامة لعام ‪2030‬‬
‫لحقـ ـ ــوق األشخاص ذوي اإلعاقة وهي حاجة المجتمع الدولي إلى قياس ممارستهم لحقوقهم إلنفاذ‬
‫‪ .‬أهداف التنميـ ـ ــة المستدامة لعام ‪2030‬‬

‫المتحدثة‪ :‬السيدة سيسلي غروسجين ‪/‬مديرة العالقات العامة والتنمية‪ /‬المفوضية األوروبية‬

‫تمحور حديثها حول تمويل االتحاد األوروبي لهذا المشروع وتعاونه مع مجلس حقوق اإلنسان‬
‫إلنفاذ أهداف التنمية المستدامة ‪2030‬‬

‫وتنفي ذًا إللتزام ات ال دول بحماي ة حق وق اإلنس ان في رس م السياس ات والممارس ات للوص ول إلى‬
‫األش خاص المهمش ين وربطه ا باأله داف وأوله ا الفق ر‪ ،‬ورب ط الحق وق بكاف ة اتجاهات ه‪ .‬تتض من‬
‫المرحلة األولى من المشروع تحديد سمات حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة تأسيسًا على بنود اتفاقية‬
‫]‪[Type here‬‬

‫حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة والتشريعات والسياسات‪ ،‬وتتضمن المرحلة أيض ًا جمع المعلومات‬
‫واألدوات الالزمة لتحديد الحقوق في ظل اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪ ،‬وذلك للتأكي د على‬
‫أن التط ور س يؤدي إلى إنف اذ األه داف التنموي ة‪ ،‬وس ُتراقب ال دول على تنفي ذها وس ُيتقدم له ا‬
‫‪.‬االستشارات إن لزم األمر‬

‫المتحدثة‪ :‬السيدة فيكتوريا لي ‪ /‬مكتب المفوض السامي‬

‫تمحور حديثها حول الغاية من المشروع وهي‪:‬‬

‫* س د الفج وة بين تب اين المجتمع ات الدولي ة وبين تطوره ا‪ ،‬ومقاربته ا لتوحي د مؤش رات حق وق‬
‫األشخاص ذوي اإلعاقة وقابليتها للقياس وبالتالي دمج الثقافات المجتمعية ووضحت النقاط التالية ‪:‬‬

‫*تناول موضوع الجندر في المؤشرات الذي سُيؤخذ به للمرة األولى‪.‬‬

‫*توحيد أطر أهداف التنمية لحقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫*وضع المؤشرات تأسيسًا على مبدأي المساواة وعدم التمييز‪.‬‬

‫*معرفة تجارب الدول في وضع المؤشرات ووضع إجراءات ممارسات الحقوق وتوحيدها‪.‬‬

‫*دمج حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة بأهداف التنمية المستدامة لعام‪.20 30‬‬

‫وركزت المتحدثة على ضرورة تنفيذ حكومات الدول ألهداف التنمية ‪ ، 2030‬ووضحت أن هناك‬
‫فجوة يجب معرفتها لسدها بوضع السياسات المالئمة لذلك‪.‬‬

‫*أخ ذ أراء األش خاص ذوي اإلعاق ة في تحدي د حق وقهم ومعرف ة تمتعهم به ا‪ ،‬ويوج د تح دي أم ام‬
‫المجتمعات الدولية يتمثل باحترام حقوقهم ووضع طرق تسهل لهم ممارستها‪.‬‬
‫]‪[Type here‬‬

‫وأض افت أن هن اك حاج ة لتحدي د الفئ ة المس تهدفة في وض ع ال دليل‪ ،‬وأن ماس بق هي موجب ات‬
‫المشروع الذي ستكون مدته عام ونصف‪.‬‬

‫وأش ارت المتحدث ة إلى اله دف من تحدي د س مات حق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة وه و تط وير‬
‫مؤشرات حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة المرتبطة بأهداف التنمية المستدامة‪.‬‬

‫المتحدث‪ :‬السيد نيكوال فاسيل ‪ /‬مكتب المفوض السامي‬

‫وضح المتحدث النقاط التي سيتم تناولها في االجتماع وهي‪:‬‬

‫*الحاج ة إلى التعلي ق على أه داف التنمي ة وأدوات تنفي ذها بالتع اون م ع الحكوم ات ومنظم ات‬
‫المجتمع المدني والمؤسسات والمجتمعات‪.‬‬

‫*تزوي د المش اركين من ك ل دول ة بالمعلوم ات لوض ع مؤش رات حق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة‪،‬‬
‫وبموارد الدول الواقعية والبيئية لتقييم المؤشرات وقابليتها للقياس وهو تحدي لكن العمل الجماعي‬
‫يثمر بشكل أفضل من الفردي‪.‬‬

‫*مقارب ة البيان ات والمعلوم ات ألجن دة أه داف التنمي ة ‪ ،2030‬وه ذا الموض وع مل زم لك ل دول ة‬


‫حسب بنود اتفاقية األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫*بحث ومناقشة لموضوع التعامل مع األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫* تحلي ل المعلوم ات ال تي يتم مناقش تها في االجتم اع‪ ،‬باإلض افة إلى تحدي د التح ديات التي ق د تعود‬
‫إلى خلفية كل مجتمع‪.‬‬

‫*وض ع الح د األدنى ممارس ة األش خاص ذوي اإلعاق ة لحق وقهم وفق ًا مب دأ ‪ ":‬ع دم ت رك أح د في‬
‫الخلف " ألهداف التنمية ‪.2030‬‬
‫]‪[Type here‬‬

‫وض ح المتح دث عناص ر مقارب ة الحق وق أله داف التنمي ة المس تدامة وهي ‪ :‬الحري ة والقي ود عليه ا‬
‫ومساس ها بالخصوص ية بكاف ة أبعاده ا‪ ،‬ودعم ممارس ة الحق وق آخ ذين بعين االعتب ار المس ؤولية‬
‫المجتمعي ة في إعماله ا واإلص رار على تحس ين ممارس تها وطني ًا‪ ،‬باإلض افة إلى إب راز التناقض ات‬
‫أينما ُو ٍج دت ‪ ،‬ووضع جسر لسد الفجوات للوصول إلى المؤشرات وقياسها ومن ثم النتائج‪.‬‬

‫وأضاف المتحدث النقاط التالية ألخذها بعين االعتبار في المناقشات‪:‬‬

‫*تزويد المشاركين بالمعلومات حول حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫* ذكر األعداد واألرقام في مناقشة كل حق‪ ،‬والتعريف بواقع حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة عند‬
‫عدم وجود معلومات محددة‪.‬‬

‫*التركيز على مشاركة منظمات المجتمع المدني والتزامهم باحترام وحماية حقوق األش خاص ذوي‬
‫اإلعاقة ومدى تطبيقها وممارستها‪.‬‬

‫* التعريف بالتشريعات الوطنية ذات العالقة بإنفاذ أهداف التنمية ‪2030‬‬

‫المتحدث‪ :‬الدكتور مهند العزة ‪ /‬أمين عام المجلس األعلى لشؤون األشخاص المعوقين‬

‫وض ح ب أن نس بة اإلعاق ة تختل ف من مجتم ع إلى آخ ر‪ ،‬وذك ر أن نس بة اإلعاق ة في األردن بلغت (‬


‫‪ ،)%2.40‬قبل سبع سنوات وهي غير واقعية‪ ،‬وذكر أن استخدام مجموعة واشنطن غروب في‬
‫ع ام ‪ 2014‬يجع ل اإلحص ائيات أك ثر واقعي ة‪ ،‬وفي ع ام ‪ 2015‬بلغت نس بة اإلعاق ة (‪ )%11‬من‬
‫السكان لكنه لم يتم إحصاء األطفال وهذا يعني أن (‪ )%50‬من السكان لم يتم تعدادهم‪.‬‬

‫ووضح المتحدث أن أسئلة مجموعة واشنطن غروب تتعلق باإلعاقة والوظيفة‪ ،‬والمقاربات الطبية‬
‫وفترة الحياة‪ ،‬والوالدة‪ ،‬وغيرها‪ ،‬وأضاف بأنه تم األخذ بنتائجها‪ ،‬وتم تبني القانون المعدل لحقوق‬
‫]‪[Type here‬‬

‫األشخاص ذوي اإلعاقة لتحديد اإلعاقة الفردية ‪ :‬الفيزيولوجية والنفسية‪ ،‬وتم األخذ بالتداخل بينها‬
‫وبين الممارسات الفيزيولوجية‪.‬‬

‫وأض اف ب أن الح ديث عن نس بة اإلعاق ة في ع ام ‪ 2015‬حث ص ناع الق رار على تع ديل الق انون‬
‫بوض ع خط ة مح ددة تجم ع كاف ة التش ريعات ذات العالق ة بحق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة لتع ديل‬
‫القانون ومواءمته إلتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫وضح المتحدث أن هناك فجوات في مجموعة واشنطن غروب ومنها عدم تناولها للضغط النفسي‬
‫ال تي يتع رض ل ه األش خاص ذوي اإلعاق ة المهمش ين‪ ،‬والتخلص من األم راض النفس ية ‪ ،‬وفي‬
‫األردن تم تخطي التح دي المتمث ل باعتب ار اإلعاق ة الذهني ة من ض من اإلعاق ات وهن اك جه ود‬
‫إلدراجها في كافة اإلجراءات إلعمال حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫مداخلة السيد بيد بهت‪6‬اري ‪ /‬المجلس الوط‪6‬ني لحق‪6‬وق اإلنس‪6‬ان ‪ /‬نيب‪6‬ال‪ :‬هن اك إش كالية في تعري ف‬
‫اإلعاقة حيث تبلغ نسبة اإلعاقة في العالم بين ‪ ،%17-1‬وهناك حاجة إلى تعريف موحد لإلعاقة‪،‬‬
‫وتبل غ في نيب ال ‪ %4‬بين إعاق ات حركي ة وعقلي ة وبص رية وجس دية وبين مس توى ض عيف وإ عاق ة‬
‫كاملة‪ ،‬ونحن بحاجة إلى معلومات منظمة لمجموعة واشنطن‪.‬‬

‫مداخل‪66‬ة الس‪66‬يدة يوالن‪66‬دا الري‪66‬وس سوس‪66‬ا ‪ /‬المديري‪66‬ة العام‪66‬ة لإلحص‪66‬اءات ‪ /‬الب‪66‬اراغواي‪ :‬لم تس د‬
‫مجموع ة واش نطن غ روب حاج ات األش خاص ذوي اإلعاق ة‪ ،‬ولم تتض من موض وع التعام ل م ع‬
‫األشخاص ذوي اإلعاقة ‪ ،‬وهم بصدد وضع مسودة أسئلة تتضمن ذلك حيث أن نسبة اإلعاقة في‬
‫المجتمع تبلغ (‪ ،)%3‬وهناك حاجة لوضع خطة لحقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫وهناك تحدي لوضع أسئلة حول وصول األشخاص ذوي اإلعاقة لممارسة حقهم في اإلنتخاب‪.‬‬
‫]‪[Type here‬‬

‫ال‪66‬رد‪ :‬إن تنفي ذ أه داف التنمي ة المس تدامة بالمس ح يتطلب اس تخدام مقي اس واح د ليعكس الواق ع ‪،‬‬
‫ويمكن تض مين أس ئلة مجموع ة واش نطن غ روب في االس تبيان‪ ،‬ويمكن اس تخدام أك ثر من منهجي ة‬
‫في ذلك‪ ،‬ويجب توحيد األسس الوطنية لغايات الوصول إلى دعم باتجاه واحد ‪.‬‬

‫اإلجاب‪66‬ة‪ :‬هن اك ب رامج يتم تنفي ذها لكن اليوج د معلوم ات مح ددة تفي د في وض ع مؤش رات حق وق‬
‫األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫مداخلة‪ :‬وضعت دولة األرجنتين برامج في عام ‪ 2010‬لستة أسئلة من مجموعة واشنطن غروب‬
‫ضمن مشروع قاموا بتنفيذه إلعمال حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫مداخلة ‪/‬الباراغواي‪ :‬هن اك حاج ة إلى أس ئلة نوعي ة متعلق ة بحق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة ح ول‬
‫التعليم وغيرها من الحقوق‪.‬‬

‫ونحتاج إلى وضع منهجية ‪ ،‬وأضاف أن الباراغواي وضعت خطة لحقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‬
‫وستقوم بتنفيذها‪.‬‬

‫مداخلة اآلنسة هنادى المومني‪ /‬دائرة اإلحصاءات العامة ‪ /‬األردن‬

‫حق وق اإلنس ان ليس عملي واليوج د اتفاقي ة بين ال دائرة والمرك ز الوط ني لحق وق اإلنس ان ‪ ،‬لكن‬
‫هن اك اتفاقي ة بين ال دائرة والمجلس األعلى لش ؤون المع وقين وبالتع اون مع ه تم إدخ ال أس ئلة من‬
‫مجموعة واشنطن غروب في استبيان اإلحصائيات‪.‬‬

‫الرد‪ :‬قيامكم بالتعداد السكاني هو إعمالب لحقوق إنسان‬

‫مداخلة المركز الوطني لحقوق اإلنسان‪ :‬إن المركز الوطني لحقوق اإلنسان يقوم بجمع المعلومات‬
‫والبيانات من خالل طلبات المساعدة والشكاوى التي يستقبلها ويسجلها ويتابعها لرفع اإلنتهاكات إن‬
‫]‪[Type here‬‬

‫ُو ٍج دت ‪ ،‬ومن خالل الزي ارات الرص دية للمن اطق النائي ة ‪ ،‬والم دارس في قطاعيه ا الحك ومي‬
‫والخ اص‪ ،‬وأم اكن العم ل‪ ،‬والمستش فيات‪ ،‬ومراجع ة التش ريعات الناظم ة للحق وق والسياس ات‬
‫والممارس ات لكاف ة حق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة وتحلي ل المعلوم ات الرص دية ‪ ،‬ورص د كاف ة‬
‫الحقوق المدنية والسياسية واالجتماعية والثقافية واالقتصادية وتطوير استبانات تتعلق بكل حق ‪،‬‬
‫ومن خالل تعزي ز حق وق اإلنس ان ب برامج التوعي ة والت دريب على كاف ة حق وق اإلنس ان للفئ ات‬
‫المستهدفة وللمجتمعات المحلية ‪ ،‬ويحصل أيضًا على المعلومات من الجهات ذات العالقة بكل حق‬
‫كالمعلوم ات من دائ رة اإلحص اءات العام ة وغيره ا لتك ون البيان ات متكامل ة ال تي يض منها لتقري ره‬
‫السنوي حول أوضاع حقوق اإلنسان ‪.‬‬

‫تعليق نيكوال فاسيل ‪ /‬مكتب المفوض السامي‬

‫ذك ر أن التج ارب ال تي تم طرحه ا في االجتم اع هي تغذي ة راجع ة تعكس واق ع ممارس ة الحق وق‬
‫واحترام القانون لكنها غير كافية لعدم وجود إحصائيات ‪ ،‬ووضح بأن أسئلة واشنطن غروب ذات‬
‫عالقة ببنود اإلتفاقية وأعطى مثال على ذلك وهو أن حق الوجود مشابه لوجود المعلومات‪ ،‬وهن اك‬
‫أس ئلة تتعل ق بالم دد الزمني ة وبالمس تويات‪ ،‬وبالفعالي ات‪ ،‬وبقي اس الفج وات المتعلق ة بإعم ال حق وق‬
‫األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫وأض اف أن هن اك ض رورة لجم ع البيان ات من خالل الرص د لقي اس الفج وات لبي ان زيادته ا من‬
‫ضعفها‪ ،‬ووضح بأن الممارسات يص ُعب قياسها‪ ،‬قد يساعد هذا المشروع في ذلك‪.‬وهناك حاجة‬
‫إلى تفعيل دور المجتمع إلنفاذ أهداف التنمية وتحليلها حسب المعايير الدولية‪.‬‬

‫الموضوع ‪ :‬منهجية مؤشرات التنمية المستدامة ‪ 2030‬لحقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‬

‫تتمحور موضوعات المنهجية حول النقاط التالية‪:‬‬


‫]‪[Type here‬‬

‫إضاءات عملية على ممارسات األشخاص ذوي اإلعاقة لحقوقهم‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫آليات التقدم في قياس المؤشرات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الشفافية في المداخالت في االجتماعات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫متابعة التوصيات التي يضعها المشاركون ف إعداد دليل مؤشرات حقوق األش خاص ذوي‬ ‫‪‬‬
‫اإلعاقة‪.‬‬

‫ويتفرع عنها النقاط التالية‪:‬‬

‫*مضمون سياق المنهجية‬

‫*إجابات أسئلة حول أعمال أجهزة الدولة إلعمال حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫*توصيات عملية حول إعمال حقوق الفئات المستهدفة‪.‬‬

‫*اإلطار المفاهيمي‪.‬‬

‫* المصادر واألعراف وأدوات حقوق اإلنسان‪.‬‬

‫*استخدام االختزال لتحديد سمات حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‬

‫*قراءة حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫وضع اليد على أشكال وأهداف ممارسة األشخاص المتروكين لحقوقهم‪.‬‬

‫*وضع أرقام وإ حصائيات واإليجابيات وإ عادة تشكيلها والترابط التنفيذي بينها‪.‬‬

‫* االهتمام بتقاطع الحقوق والمبادىء التالية ‪ :‬كعدم التمييزوالمشاركة وغيرها‪.‬‬

‫*التعرض لإلضاءات على سمات الحقوق ومخرجات التنفيذ‪.‬‬


‫]‪[Type here‬‬

‫وضح المتحدث ثالثة أنماط لمؤشرات حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة وهي‪:‬‬

‫‪.1‬هيكل األهداف‪ ،‬والقياس‪ ،‬والقبول واإللتزام‪.‬‬

‫‪. 2‬إجراءات المؤشرات ‪ :‬قياس الجهود المبذولة لتحويلها إلى التزام ونتائج فعلية‪.‬‬

‫‪ .3‬المخرجات‪ :‬قياس نتائج الجهود ومقاربتها لحقوق اإلنسان‪.‬‬

‫وأعطى مث ال وه و الح ق في مس توى معيش ي مالئم وط رح الس ؤال ه ل يمكن وض ع ح د أدنى‬


‫للوصول إليه بأرقام في النتيجة‪.‬‬

‫مداخل‪66‬ة د‪ .‬رج‪66‬اء الب‪66‬وابيجي‪ /‬المرك‪66‬ز الوط‪66‬ني لحق‪66‬وق اإلنس‪66‬ان ‪ :‬هن اك اق تراح ح ول تض مين بن د‬
‫التع رض لإلض اءات على س مات الحق وق ومخرج ات التنفي ذ من منهجي ة تحدي د س مات حق وق‬
‫األشخاص ذوي اإلعاقة وهو تناول التشريعات الدولية والوطنية والسياسات والممارسات لكل حق‬
‫عن د تحدي د الس مات لتس هيل وض ع مؤش رات أه داف التنمي ة ‪ 2030‬لحق وق األش خاص ذوي‬
‫اإلعاق ة ‪ ،‬ألن تحدي د الس مات بم وجب االتفاقي ة فق ط دون التع رض له ا س يؤدي في نهاي ة وض ع‬
‫المؤش رات للرج وع إلى التع رض للتش ريعات الناظم ة لك ل ح ق لتحدي د الفج وات في مواءم ة‬
‫التش ريعات الوطني ة لالتفاقي ة الدولي ة وبالت الي وض ع مؤش ر ح ول المواءم ة‪ ،‬وهن اك مث ال وه و ‪:‬‬
‫تحديد سمات الحق في التعليم بموجب االتفاقية فقط غير كافي إال إذا تم تحديد التشريعات الناظمة‬
‫ل ه والسياس ات والخط ط واإلس تراتيجيات ال تي يمكن أن يتف رع عنه ا س مات حق وق أخ رى وب ذلك‬
‫يمكن قياسها ‪ ،‬أما الممارسات فيمكن قياسها من خالل الرصد الميداني لقطاعات التعليم وغيرها‪،‬‬
‫وكذلك الحال بالنسبة لكل حق من الحقوق الواردة في اإلتفاقية وذلك يسهل جمع البيانات في حال‬
‫عدم وجود مسح شامل ويسهل وضع مؤشرات كزيادة نسبة تعليم األطفال ذوي اإلعاقة ودمجهم‬
‫في المدارس بمعدل الربع إذا كانت نسبتهم وقت الرصد (‪ )%10‬فتكون النتيجة بعد الرصد وجمع‬
‫]‪[Type here‬‬

‫البيان ات قريب ة من الدق ة بحيث تك ون النتيج ة مثًال ‪ :‬نس بة األطف ال ال ذين تم تعليمهم ودمحهم في‬
‫المدارس (‪ )%35‬على سبيل المثال في عام ‪.2030‬‬

‫المتحدث ‪ :‬السيد ناديجدا كوجوكاري ‪ /‬المكتب الوطني للتحليل اإلحصائي ‪/‬دولة مالدوفا‬

‫تم وضع مؤشرات لحقوق اإلنسان بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني لقياس ممارسة الحقوق‬
‫في واق ع المجتم ع ‪ ،‬وفي عام ‪ 2014‬تم عقد مؤتمر ح ول مؤش رات الحق في العم ل‪ ،‬وتم تط وير‬
‫إج راءات المؤش رات وش ارك في ذل ك منظم ات المجتم ع الم دني وخ براء بحق وق األش خاص ذوي‬
‫اإلعاقة‪ ،‬وتم وضع برنامج وظيفية لتنفيذ أهداف التنمية في عام ‪. 2016‬‬

‫وس وف يتم اس تخدام منهجي ة مش روع مؤش رات أه داف التنمي ة ‪ 30-20‬لحق وق األش خاص ذوي‬
‫اإلعاقة في وضع المؤشرات مستقبًال‪.‬‬

‫وتم طرح مثال عملي وهو‪ :‬مؤشر الحق في العدالة وتم توضيحه بمايلي‪:‬‬

‫*الح ق في التقاض ي‪ :‬تم اس تخدام مؤش رات عن طري ق ت دريب الش رطة واس ُتخدم مقي اس تحقي ق‬
‫العدال ة ‪ ،‬ومث ال آخ ر وه و مؤش ر س ماع ذوي اإلعاق ة للغ ات‪ ،‬ومؤش ر المس ؤولية عن توف ير‬
‫معلومات حول األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫وقد صدر قرار عن حكومة مالدوقا في عام ‪ 2016‬يتضمن تبني مؤشرات حقوق األشخاص ذوي‬
‫اإلعاق ة في بن ود االتفاقي ة الخاص ة بحق وقهم‪ ،‬مم ا أدى إلى وض ع اس تراتيجية وطني ة لحق وقهم ‪،‬‬
‫وُع ٍق دت العديد من االجتماعات لوضع المؤشرات لحقوقهم‪.‬‬

‫سؤال د‪ .‬مهند العزة‪ :‬ماهي الخطوات العملية لوضع المؤشرات؟‬


‫]‪[Type here‬‬

‫الرد‪ :‬هناك معاناة من المواءمة بين الجهات ذات العالقة أثناء العمل‪ ،‬وكان رأي الحكومة رسمي‬
‫ح ول حق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة‪ ،‬ونظمت منظم ة حق وق اإلنس ان اجتماع ات استش ارية ح ول‬
‫موقف الحكومة ألنها استثنت بعض الحقوق من وضع مؤشرات لها لكنها في عام ‪ 2016‬وافقت‬
‫على وض ع المؤش رات ألس باب تش ريعية‪ ،‬بينم ا لم تواف ق المؤسس ات الرس مية على المؤش رات‪،‬‬
‫وتتلخص اإلشكالية بوضع أولويات للمؤشرات ولمعالجة البيانات‪.‬‬

‫الموض‪66‬وع ‪ :‬تحدي‪66‬د س‪66‬مات الحق‪66‬وق س‪66‬ندًا للم‪66‬ادة ‪ 27‬من اتفاقي‪66‬ة حق‪66‬وق األش‪66‬خاص ذوي اإلعاق‪66‬ة‬
‫المتعلقة بالحق في العمل‬

‫المتحدثة ‪ :‬السيدة ستيفان تروميل ‪ /‬منظمة العمل الدولية‬

‫تح دثت عن ص عوبة تحدي د س مات الح ق في العم ل‪ ،‬وط رحت الس ؤال عن كيفي ة قي اس مؤش رات‬
‫الحق في العمل‪ ،‬وعن ماهية عمل الحكومات لمشاركة األشخاص ذوي اإلعاقة في سوق العمل‬
‫الخ اص والع ام‪ ، ،‬وكيفي ة الحماي ة من التمي يز ض دهم في العم ل وتعرض هم للتح رش ‪ ،‬وكي ف تتم‬
‫المس اواة بينهم وبين اآلخ رين في القطاع ات األخ رى؟ ‪ ،‬وكيفي ة حم ايتهم من العم ل اإلجب اري‬
‫والعبودية‪ ،‬وكيف ُيرفع القيد عن ممارستهم ألعمال معينة‪ ،‬وكيف يتم قياس السياسات والتشريعات‬
‫الناظم ة للعم ل ‪ ،‬وه ل هن اك ميزاني ة حساس ة لحق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة؟‪ ،‬وم اهي مع ايير‬
‫العيش المعقول؟‪.‬‬

‫مداخل‪6‬ة د‪ .‬مهن‪6‬د الع‪6‬زة‪ :‬في التش ريعات األردني ة كوت ة عم ل لتش غيل األش خاص ذوي اإلعاق ة لكن‬
‫ص ناع الق رار لم يعط و ذوي اإلعاق ة ف رص إلثب ات وج ودهم‪ ،‬وهن اك تح ديات ومنه ا ت دفق أعداد‬
‫الالجئين إلى األردن‪.‬‬

‫تابعت المتحدثة القول بأن موضوع العمل على أساس التدريب هام جدًا‪ ،‬وإ ن قياس المشاركة في‬
‫سوق العمل يكون على أساس المستوى الفعلي للت دريب ‪ ،‬ويمكن القول بأن معدل عدم التوظبف‬
‫]‪[Type here‬‬

‫ونسبة العمل في القطاعين العام والخاص والمهن الحرة هو مؤشر للحق في العمل‪ ،‬ومن األهمية‬
‫بمك ان دعم الحكوم ة للش ركات ال تي ًتش ٍغ ل األش خاص ذوي اإلعاق ة‪ ،‬وك ذلك المس اواة في العم ل‪،‬‬
‫والحماية من التمييز ضد األشخاص ذوي اإلعاقة في العمل‪ ،‬وقد ضعفت تقارير الظل في توضيح‬
‫حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة في العمل‪ ،‬واإلعتداءات التي يتعرضون إليها في العمل‪ ،‬وكذلك لم‬
‫يتض ح إع ادتهم بع د ح وادث العم ل ال تي أدت إلى إع اقتهم عن العم ل وإ لى ع ودتهم إلي ه‪ ،‬وك ذلك‬
‫المس اواة في األج ور وش روط التش غيل ‪ ،‬والتش ريعات ال تي تحميهم في أم اكن العم ل ‪ ،‬وتم ط رح‬
‫السؤال كيف ُيمكن قياس التشريعات؟‪.‬‬

‫مداخلة ‪ :‬يجب النظر إلى التعليق رقم ‪ 14‬حول المادة (‪ )27‬من االتفاقية عند إعداد المؤشرات‪.1‬‬

‫مداخلة‪ :‬هناك إشكالية عند تقاطع الحقوق لوضع المؤشرات‪.‬‬

‫مداخل‪66‬ة ‪/‬نيب ال‪ :‬ع انى المجتم ع من الك وارث الطبيعي ة م رتين وق امت مفوض ية الالج ئين باس تقبال‬
‫الالجئين‪.‬‬

‫مداخلة تحالف جمعيات المكفوفين ‪ :‬لم يكن هناك اهتمام بالالجئين ذوي اإلعاقات ‪.‬‬

‫الرد ‪ :‬تمثلت المشكلة في دولة نيبال بصعوبة تبليغ أهالي األشخاص ذوي اإلعاقة في الكوارث‪.‬‬

‫اإلجابة‪ :‬في الردن يوجد سجالت لالجئين ُتسٍه ل الوصول إلى الهالي‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫لحق في الصحة حق شامل‪ ،‬ال يقتصر على الرعاية الصحية المناسبة التوقيت والمالئمة فحسب‪ ،‬بل يشمل أيضًا المقومات األساسية للصحة‪ ،‬مثل الحصول على المياه‬
‫المأمونة والصالحة للشرب‪ ،‬وخدمات اإلصحاح المالئمة‪ ،‬وتوفير الظروف المهنية والبيئية الصحية‪ ،‬والحصول على الثقافة والمعلومات المتصلة بالصحة‪ ،‬بما في ذلك الصحة‬
‫الجنسية واإلنجابية‪.‬‬

‫ويشتمل الحق في الصحة على حريات واستحقاقات على السواء‪ .‬وتتضمن الحريات حق المرء في التحكم في صحته‪ ،‬بما في ذلك الحق في عدم الخضوع للعالج الطبي‬
‫والتجارب الطبية دون رضا‪ .‬وتتضمن االستحقاقات الحق في نظام حماية صحية (أي الرعاية الصحية والمقومات األساسية للصحة) يوفر للناس تكافؤ الفرص في التمتع بأعلى‬
‫مستوى ممكن من الصحة‪.‬‬

‫والحق في الصحة مفهوم واسع يمكن تقسيمه إلى استحقاقات أكثر تحديدًا مثل الحقوق المتصلة باألمور التالية‪ :‬صحة األم والطفل والصحة اإلنجابية؛ وبيئة صحية لمكان العمل‬
‫وبيئة طبيعية صحية؛ والوقاية من األمراض وعالجها ومكافحتها‪ ،‬بما في ذلك الحصول على األدوية األساسية؛ والحصول على المياه المأمونة والصالحة للشرب‪.‬‬
‫]‪[Type here‬‬

‫سؤال‪ :‬كيف يمكن عكس حقوق اإلنسان في حاالت الخطر وهذا تحدي‪.‬‬

‫الرد‪ :‬ممكن العمل على الجانب النفسي في حالة الخطر‪ ،‬وإ ن أي حرب أو خطر له دالالت سابقة‬
‫ومؤشرات ويمكن وضع إجراءات قبلية للوقاية من آثارها‪.‬‬

‫مداخل‪66 6‬ة‪ :‬في حال ة اللج وء يجب تحدي د الالجىء لمنح ه حقوق ه كالجىء‪ ،‬والفلس طينيين لم يتم‬
‫اعتبارهم الجئين‪.‬‬

‫اليوم الثاني ‪ 20/10/2017 :‬سد الفجوة (‪)2‬‬

‫المتح‪66‬دث الس‪66‬يد فاكيون‪66‬دو ش‪66‬افيز بي‪66‬نيالس ‪ /‬مجلس حق‪66‬وق االنس‪66‬ان‪ :‬اق ترح تحدي د س مة ك ل ح ق‬
‫وتن اول التش ريعات الناظم ة ل ه لس د الفج وة المتمثل ة بمواءم ة التش ريعات الوطني ة التفاقي ة حق وق‬
‫األشخاص ذوي اإلعاقة والسياسات والممارسات المتخذة إلعمالها‪.‬‬

‫الموضوع‪ :‬مناقش‪6‬ة الم‪6‬ادة (‪ )25‬من اتفاقي‪6‬ة حق‪6‬وق األش‪6‬خاص ذوي اإلعاق‪6‬ة المتعلق‪6‬ة ب‪6‬الحق في‬
‫الصحة‬

‫المتحدثة‪ :‬السيدة إيالني ماركس ‪/‬منظمة الصحة العالمية‬

‫يرتك ز نص الم ادة (‪ )25‬إلى مب دأ المس اواة وع دم التمي يز على أس اس الجنس او اإلعاق ة ‪،‬‬
‫ومضمونها فيه حساسية للجندر ‪ ،‬وارتكزت على مبدأ االستقاللية ضمن الشروط الصحية وسيتم‬
‫تحديد السمات على أساسها‪.‬‬

‫وذكرت المتحدثة أن مقدمة المادة تحتوي على ستة نقاط إضافية كالوصول إلى الخدمات المحددة‬
‫والمالئمة الحتياجات األش خاص ذوي اإلعاقة والرعاية الصحية ‪ ،‬والتأمين الصحي ‪ ،‬والموافقة‬
‫على اإلج راءات الص حية‪ ،‬واالس تجابة‪ ،‬واألم ان الص حي‪ ،‬والص حة اإلنجابي ة والوقاي ة الص حية‪،‬‬
‫]‪[Type here‬‬

‫وهذه عناوين للسمات ومنها الوصول إلى المنتجات الصحية ‪ ،‬وهناك إمكانية الوصول إلىيها في‬
‫التشريعات‪.‬‬

‫مداخل‪66‬ة وس‪66‬ؤال د‪ .‬مهن‪66‬د الع‪66‬زة‪ :‬أعطى ق انون حق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة ح ق الموافق ة من‬
‫ع دمها على اإلج راءات الطبي ة للش خص ذو اإلعاق ة‪ .‬والس ؤال ه و توض يح التعلي ق الع ام ح ول‬
‫المادة‪.‬‬

‫الرد‪ :‬التعليق يدور حول اإلستجابة الطبية لكل ذي إعاقة‪.‬‬

‫مداخل‪66‬ة‪ /‬الب‪66‬اراغواي‪ :‬يوج د ق انون ينظم حق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة لكن ه لم يتع رض لحق وق‬
‫الشخاص الذين يعانون األمراض النفسية كإعاقة‪.‬‬

‫مداخلة ‪/‬إثيوبيا ‪ :‬من الصعب الحصول على معلومات حول حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة ‪.‬‬

‫مداخل‪66‬ة ‪ /‬اتح‪66‬اد جمعي‪66‬ات المكف‪66‬وفين‪ :‬تم عم ل دراس ة ح ول أوض اع الش خاص ال ذين يع انون من‬
‫اإلعاق ات البص رية في ع دة مجتمع ات ومنه ا نيب ال واليمن وك انت إح دى النت ائج تفي د ب ان نس بة (‬
‫‪ )%70‬اليعلمون ماهو العنف‪ ،‬وكان العنف من القبل األقارب‪.‬‬

‫مداخلة ‪ /‬المركز الوطني لحقوق اإلنس‪6‬ان ‪ :‬اق تراح ح ول تحدي د س مات الح ق في الص حة يتض من‬
‫إضافة حق فرعي هو الرعاية الصحية األولية لألشخاص ذوي اإلعاقة ومثالها الكشف المبكر عن‬
‫اإلعاق ة لوض ع مؤش ر له ذا الح ق‪ ،‬وه ذا يمكن قياس ه لوج ود مراك ز كش ف مبك ر عنه ا في األردن‬
‫وتوج د بيان ات وس جالت حوله ا‪ ،‬ويمكن إض افة الرعاي ة الص حية الالحق ة وف رع منه ا الرعاي ة‬
‫الالح ق كالمنزلي ة ال تي ق د تق وم به ا األس رة أو ذوي اإلختص اص ومثاله ا ‪ :‬بع د تق ديم اإلج راءات‬
‫الصحية الالزمة للشخص ذو اإلعاقة فإن متابعة حالته الصحية الالحقة في المنزل تتعذر وتختلف‬
‫من إعاق ة إلى أخ رى ويمكن أن يحت اج إلى مراف ق ل ه ليم ارس حقوق ه في الحي اة ويمكن وض ع‬
‫]‪[Type here‬‬

‫مؤش ر حوله ا ق د ي ؤدي إلى نتيج ة‪ ،‬والموض وع اآلخ ر إن ه من الص عب وص ول األش خاص ذوي‬

‫اإلعاقة إلى اإلعفاء الشامل لتقديم الخدمات الصحية في القطاع الخاص إن لم يكن الشخص مؤمن ًا‬
‫ص حيًا ل دى جه ة معين ة لتحقي ق ش مولية التمت ع ب الحق في الص حة‪ ،‬وبالت الي اليمكن إل زام القط اع‬
‫الخ اص بتغطي ة نفق ات اإلج راءات الص حية لألش خاص ذوي اإلعاق ة ح تى في ح االت الط وارىء‪،‬‬
‫وفي األردن يتمت ع األش خاص ذوي اإلعاق ة بالت أمين الص حي حس ب الق انون والق رار الص ادر عن‬
‫الحكومة وهم معفيون صحيًا في كافة المستشفيات والعيادات الحكومية‪.‬‬

‫الموضوع ‪ :‬مناقشة المادة (‪ ) 24‬من اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة المتعلقة بالتعليم‬

‫مداخلة ‪ /‬الباراغواي‬

‫هناك مفاوضات لتنظيم العالقات حول دعم حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة مع عدة جهات‪.‬‬

‫مداخلة د‪ .‬مهند العزة‪ :‬نص الم ادة (‪ )24‬غ ير واض ح لتنفي ذ سياس ات التعليم وهي مرتبط ة بنص‬
‫المادة (‪ ، 2)3‬والدمج في التعليم يحتاج إلى موارد ‪.‬‬

‫الرد‪ :‬يجب الحص ول على أع داد الطالب في القط اعين الع ام والخ اص وتوحي د اإلحص ائيات لمن ع‬
‫االزدواجية والتمييز لتحقيق الشمولية في التعليم‪.‬‬

‫مداخل ة د‪ .‬مهن د الع زة‪ :‬هن اك خط ة ش املة للتعليم واإلش كالية تكمن بت وفر مس اعدين لألطف ال ذوي‬
‫اإلعاقة وهم غير متوفرين في األردن‪.‬‬

‫‪ 2‬يما يلي مبادئ هذه االتفاقية‪:‬‬


‫أ) احترام كرامة األشخاص المتأصلة واستقاللهم الذاتي بما في ذلك حرية تقرير خياراتهم بأنفسهم واستقالليتهم؛ ‪،‬ب) عدم التمييز؛ج) كفالة مشاركة وإشراك األشخاص ذوي‬
‫اإلعاقة بصورة كاملة وفعالة في المجتمع؛د) احترام الفوارق وقبول األشخاص ذوي اإلعاقة كجزء من التنوع البشري والطبيعة البشرية؛هـ) تكافؤ الفرص؛و) إمكانية الوصول؛‬
‫ز) المساواة بين الرجل والمرأة؛‬

‫ح) احترام القدرات المتطورة لألطفال ذوي اإلعاقة واحترام حقهم في الحفاظ على هويتهم‪.‬‬
‫]‪[Type here‬‬

‫مداخلة‪ :‬يجب مسح أعداد الطالب ذوي اإلعاقة في المارس الخاصة والحكومية‪.‬‬

‫الموضوع ‪ :‬مناقشة المادة (‪ )32‬المتعلقة بالتعاون الدولي‬

‫تمحورت المناقشة حول مايلي‪:‬‬

‫دعم الجهود الوطنية لبرامج األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫مداخلة‪ :‬هناك دعم وانقطاع لحقوق الشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫مداخلة د‪ .‬مهند الع‪6‬زة‪ /‬إن المنح اليتم توجيهه ا ل دعم حق وق األش خاص ذوي اإلعاق ة في الزراع ة‬
‫والتعليم وغيره ا‪ ،‬وق د تم دعم األردن في مش روع لم ُيخص ص في ه ج زء ل دعم حق وق األش خاص‬
‫ذوي اإلعاقة‪.‬‬

‫مداخلة‪ :‬يجب االهتمام بالعمل التطوعي لتنفيذ أهداف التنمية ‪2030‬‬

‫مداخلة ‪ :‬هناك عدة نقاط يجب االهتمام والتركيز عليها ومنها‪:‬‬

‫عدم رفض الدعم وبحسب سياسة كل دولة‬ ‫‪‬‬


‫البعد عن التمييز على أساس الدين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫دعم الجهود إلعمال حقوق األشخاص ذوي افعاقة وربطها بأهداف التنمية ‪. 2030‬‬ ‫‪‬‬
‫التركيز في طلب الدعم على الموضوع وليس العناصر والتفاصيل‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يمكن أن يكون الدعم لطلب اإلستشارات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫عدم التركيز على المؤشرات في الدعم ‪ ،‬وهناك دعم ألعمال اإلحصائيات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يجب التركيز على خطط مستقبلية في طلب الدعم‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫]‪[Type here‬‬

‫ووض ح المتح دث على أن مش روع االتح اد األوروبي ي دعم ت دريب م دريبن وليس ت دريب فق ط‪،‬‬
‫والمش اركة في إع داد دلي ل مؤش رات أه داف التنمي ة المس تدامة ‪2030‬لحق وق األش خاص ذوي‬
‫اإلعاق ة س تعطي االتح اد األوروبي ص ورة للتق دم في المش روع‪ ،‬ل ذا يجب أن نعلم كي ف نتغ ير‬
‫وكيف نصل إلى المؤشرات‪ ،‬وكيف نقنع أصحاب المصلحة بعملنا‪.‬‬

‫وذك ر المتح دث أن ه س يكون هن اك تع اون وتق ديم المش ورة للمش اركين وستتض من مس ودة االجتم اع‬
‫التحديات‪ ،‬وسيكون هناك اجتماع لمناقشة مسودة العمل على المؤشرات ‪ ،‬وعلى المشاركين مناقشة‬
‫مؤسساتهم حول الموضوعات التي تم النقاش فيها‪.‬‬

‫انتهت االجتماعات الساعة السادسة مساء يوم الجمعة تاريخ ‪.19/10/2017‬‬

‫إعداد‬

‫د‪.‬‬
‫رجاء البوابيجي‬
[Type here]

You might also like