Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 559

1

‫علوم القرآن الكريم‬


‫مسرد وتعريف بما نشر أو نوقش من كتب ورسائل علمية‬
‫في علوم القرآن والتفسير‬
‫ما بين ‪ 1438 – 1432‬هـ‪.‬‬

‫محمد خير رمضان يوسف‬

‫النشرة الثانية‬
‫(بدون صور‪ 4 ،‬جـ في ‪ 1‬مج)‬

‫صفر ‪ 1440‬هـ‬

‫بسم اهلل الرحمن الرحيم‬

‫مقدمة‬

‫‪2‬‬
‫احلمد هلل الذي مَّن علَّي خبدمة كتابه الكرمي‪ ،‬والصالُة والسالم على من ُأنزل عليه القرآن‬
‫العظيم‪ ،‬وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم ممن نشروا علوم هذا الدين‪ ،‬وبعد‪:‬‬
‫فهذا مسرد موضوعي شارح‪ ،‬بكتب ختص علوم القرآن والتفسري‪ ،‬رأيتها وعَّر فتها بإجياز‪،‬‬
‫وعناويُن لرسائل علمية رأيتها أو وقفت على عناوينها‪ ،‬ولذلك جتد بيانات نشرها كاملة‪،‬‬
‫وع ّر فت القلي ل منه ا‪ ،‬وكله ا تقريًب ا من جامع ات بالد احلرمني‪ ،‬حيث أقيم‪ .‬فه و جمه ود‬
‫خ اص‪ ،‬مما وقفت علي ه‪ ،‬وال ميث ل س وى ج زء مما نش ر حقيق ة بني األع وام ‪ 1432‬هـ‪ ،‬إىل‬
‫هناي ة ش هر مجادى األوىل من ع ام ‪ 1438‬هـ‪ .‬وجتد بينه ا عن اوين قليل ة للع امني ‪ 1430‬و‬
‫‪ 1431‬هـ‪ .‬وقد تبلغ ثالثة آالف عنوان أو أكثر‪ .‬وبينها منشورات مفيدة ج ًد ا‪ ،‬وبعضها‬
‫مراج ع ومص ادر ال غ ىن عنه ا‪ ،‬م ع أفك ار وفوائ د وإب داع يف الت أليف واس تنتاجات ن ادرة‬
‫وموفقة‪ ...‬ويكفي أهنا تصُّب يف أحسن موضوع‪ ،‬وهو ما يتعلق بكتاب اهلل الكرمي‪.‬‬
‫وق د س بق أن نش رت مادت ه يف (‪ )150‬حلق ة حتت عن وان (املس رد فيم ا جتدد من كتب‬
‫علوم القرآن والتفسري)‪ ،‬وقمت برتتيبها وتصنيفها موضوعًّيا من جديد‪.‬‬
‫وق د اعتم دت يف تص نيفه على (خط ة تص نيف عل وم ال دين اإلس المي) ال يت وض عتها‪ ،‬م ع‬
‫اجتهادات جديدة رأيتها أفضل مما نَّص يف اخلطة‪.‬‬
‫أدعو اهلل تعاىل أن ينفع به‪ ،‬وأاّل حيرمنا فضله يف قبوله‪ ،‬واحلمد له سبحانه‪.‬‬

‫محمد خير يوسف‬


‫‪ 4‬جمادى اآلخرة ‪ 1438‬هـ‬

‫‪3‬‬
‫مقدمة النشرة الثانية‬

‫احلمد هلل العظيم‪ ،‬والصالة والسالم على النيب الكرمي‪ ،‬وعلى آله وأصحابه أمجعني‪.‬‬
‫النشرة الثانية للكتاب حذفت منها صور أغلفة الكتب‪ ،‬ومجعُت أجزاءها األربعة يف ملف‬
‫واح د‪ ،‬وك ان جمم وع ص فحات أجزائه ا (‪ 1188‬ص)‪ ،‬وص ار اآلن (‪ 557‬ص) فق ط‪.‬‬
‫وك انت ثقيلة‪ ،‬وص ارت اآلن خفيفة‪ ،‬والبحث فيها أسهل وأس رع‪ ،‬ورمبا اض طَّر الباحث‬
‫إىل التنقل بني األجزاء األربعة حىت يقف على طلبته‪ ،‬وهي اآلن يف جزء واحد‪.‬‬
‫وأص ل الكت اب موج ود ملن أراده‪ ،‬وأحَّب أن يق ف على ص ور أغلف ة الكتب م ع بياناهتا‬
‫الكاملة‪ ،‬فمنهم من يفضل الصور ويكتفي هبا عن القراءة‪.‬‬
‫ومل أغري من مادة الكتاب شيًئا‪ ،‬فالتغيري شكلي‪ ،‬وهو حذف الصور‪ ،‬وتقريب املسافات‪،‬‬
‫واعتناء أكثر بالتصميم واإلخراج‪.‬‬
‫والفهرس املوضوعي يف آخر الكتاب‪.‬‬
‫وأجه ز لكت اب آخ ر يص در إن ش اء اهلل‪ ،‬في ه (‪ )1000‬عن وان جدي د‪ ،‬من كتب عل وم‬
‫القرآن الكرمي والتفسري‪.‬‬
‫واحلمد هلل على توفيقه‪.‬‬

‫محمد خير يوسف‬


‫صفر ‪ 1440‬هـ‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫الجزء األول‬

‫(علوم القرآن‪ ،‬المصاحف‪ ،‬جمع القرآن ورسمه‪ ،‬أسباب النزول‪ ،‬األلفاظ القرآنية‪ ،‬بالغة‬
‫القرآن)‬

‫الباب األول‬
‫علوم القرآن الكريم‬

‫أواًل‬
‫علوم القرآن الكريم (عام)‬

‫فضــائل القــرآن وتــاريخ جمعــه وكتابتــه ولغتــه ونســخ المصــحف اإلمــام وخطــه ونقطــه‬
‫وعِّده وغير ذلك‪ /‬تأليف أبي الفداء إسماعيل بن عمــر بن كثــير (ت ‪ 774‬هـ)؛ أشــرف‬
‫على تصــحيحه وعلــق عليــه محمــد رشــيد رضــا‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار المقتبس‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 160‬ص (رسائل حققها العلماء؛ ‪.)15‬‬
‫حديث عن املوضوعات املذكورة يف العنوان‪ ،‬إضافة إىل أخرى غريها‪ ،‬من مثل‪ :‬الق ّر اء من‬
‫أص حاب الن يب ص لى اهلل عليه وس لم‪ ،‬التغ ين ب القرآن‪ ،‬الق راءة عن ظه ر قلب‪ ،‬الق راءة على‬
‫الداب ة‪ ،‬ال رتجيع‪ ،‬حس ن الص وت ب القراءة‪ ،‬يف كم يق رأ الق رآن‪ ،‬البك اء عن د ق راءة الق رآن‪،‬‬
‫ذكر الدعاء املأثور للحفظ وطرد النسيان‪...‬‬

‫تاج العرفان لعلوم القرآن‪ /‬محمد بن محمد بن عبدالرحمن البهنسي (ت ‪ 1001‬هـ)؛‬


‫تحقيق بهاء الدين داْر ْتما‪ -.‬إستانبول‪ :‬مكتبة اإلرشاد؛ بيروت‪ :‬دار ابن حــزم‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 468 ،‬ص‪.‬‬
‫كتاب جديد يف علوم القرآن الكرمي‪ ،‬استوعب فيه أنواعه‪ ،‬وركز على أمهها‪..‬‬

‫‪5‬‬
‫قال املؤلف رمحه اهلل يف أوله‪ :‬هذا خمتصر شريف‪ ،‬وموجز منيف‪ ،‬يف بيان علوم القرآن‪،‬‬
‫حيت اج إلي ه ك ل إنس ان يش رع يف معرف ة التفس ري‪ ،‬ليس هل علي ه م ا يوج د في ه من عس ري‪،‬‬
‫وضعته لرجاء الثواب والتقرب من اهلل القريب اجمليب‪.‬‬

‫الزيــادة واإلحســان في علــوم القــرآن‪ /‬محمــد بن أحمــد بن عقيلــة المكي (ت ‪1150‬‬


‫هـ)؛ تحقيــق فهــد علي العنــدس وآخــرين‪ -.‬ط‪ -.2‬الريــاض‪ :‬مركــز تفســير للدراســات‬
‫القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 10 ،‬مج (أصله مجموعة رسائل ماجستير)‪.‬‬
‫أوسع كتاب يف علوم القرآن الكرمي‪ ،‬حيث اشتمل على األنواع اليت ذكرها الزركشي يف‬
‫"الربهان يف علوم القرآن"‪ ،‬والسيوطي يف "اإلتقان يف علوم القرآن"‪ ،‬وزاد عليها ما يقارب‬
‫الضعف‪ ،‬فبلغت (‪ )154‬نوًعا‪.‬‬

‫الفوائد المهمة والموائد المتمة المتعلقــة بعلم القــرآن ورســم مصــاحف عثمــان‪ /‬شــهاب‬
‫ال ــدين [ه ــارون] بن به ــاء ال ــدين المرج ــاني الق ـّز اني (ت ‪ 1306‬هـ)؛ تحقي ــق ل ــؤي بن‬
‫عبدالرؤوف الخليلي‪.‬‬
‫طب ع ض من‪ :‬حــق المعرفــة وحســن اإلدراك بمــا يلــزم في وجــوب الفطــر واإلمســاك‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار الفتح‪ 1437 ،‬هـ‪ ،‬ص ‪.332 - 253‬‬
‫قال مؤلفه‪" :‬هذه فوائد مهمة‪ ،‬وموائد متمة‪ ،‬تتعلق بعلم القرآن‪ ،‬ورسم مصاحف عثمان‪،‬‬
‫أمليتها حني اشتغايل بنظارة املصاحف املطبوعة مبطابع مدينة قزان"‪.‬‬
‫وفيه‪:‬‬
‫‪ -‬فصل يف الرسم‪.‬‬
‫يف املفردات من الفوائد‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف اآليات وأحواهلا وأقسامها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف األوقاف وأحكامها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬تنبيهات‪.‬‬
‫فيما يتعلق بتجريد القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪6‬‬
‫يف املغرتبات‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫فيض المنــان في علــوم القــرآن‪ /‬مصــطفى رجب‪ -.‬القــاهرة‪ :‬مؤسســة طيبــة‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪231‬ص‪.‬‬

‫نظم الجم ـ ــان في عل ـ ــوم الق ـ ــران‪ /‬ناص ـ ــر ص ـ ــبرة الكس ـ ــواني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الف ـ ــاروق‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 472 ،‬ص‪.‬‬

‫الوج ــيز في عل ــوم الق ــرآن العزي ــز‪ /‬علي بن س ــليمان العبي ــد‪ -.‬الري ــاض‪ :‬دار التدمري ــة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 555 ،‬ص‪.‬‬

‫مبــاحث في علــوم القــرآن‪ /‬القصــبي زلــط‪ -.‬طنطــا‪ :‬دار الصــحابة للــتراث‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 544‬ص‪.‬‬

‫الــدرر البهيــة على المنظومــة الزمزميــة في علــوم القــرآن‪ /‬تــأليف يوســف عبــدالعزيز بن‬
‫الشبل‪ -.‬الرياض‪ :‬دار كنوز إشبيليا‪1433 ،‬هـ‪ 200 ،‬ص‪.‬‬

‫علوم القرآن‪ /‬إبراهيم النعمة‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفرقان‪ 1436 ،‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أن كتابه هذا حبوث يف مسائل مهمة من "علوم القرآن"‪ ،‬كتبها لتكون مرجًع ا‬
‫لطالب املدارس واجلامعات‪ ،‬ولتكون ثقافة عامة لكل مسلم‪ ،‬وخباصة ملن يتصَّدى لدعوة‬
‫الناس إىل اإلسالم‪ ،‬وأنه كتبها بأسوب واضح ليتيَّس ر فهمها للقارئ‪.‬‬

‫لمحة عن أشرف الكتب‪ /‬إعداد بهية اإلدريسي العلمي‪ -.‬الربــاط‪ :‬مطــابع الربــاط نت‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 88 ،‬ص‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫تعري ف م وجز ب القرآن الك رمي وعلوم ه‪ ،‬كتدوين ه‪ ،‬وأس باب نزول ه‪ ،‬وقراءات ه‪ ،‬ورمسه‪،‬‬
‫وض بطه‪ ،‬ومواض ع س جداته‪ ،‬والوق ف في ه‪ ،‬وأحزاب ه‪ ،‬وس وره‪ ،‬وآيات ه وترتيبه ا‪ ،‬وأقس امه‪،‬‬
‫ومكيه ومدنيه‪..‬‬

‫مقــدمات القــرآن الكــريم وعلومــه‪ /‬أماله محمــد الحســن الــددو؛ اعتــنى بــه يوســف علي‬
‫بدر‪ -.‬الجهراء‪ ،‬الكويت‪ :‬دار الظاهرية‪ 1435 ،‬هـ‪ 179 ،‬ص‪.‬‬
‫موضوعات الكتاب‪ :‬فضل العلم وكيفية حتصيله‪ ،‬حتفيظ القرآن‪ ،‬تدريس التفسري‪ ،‬املبادئ‬
‫العش رة يف علم التفس ري‪ ،‬األح رف الس بعة والق راءات‪ ،‬عل وم الق رآن (م ا يرج ع منه ا إىل‬
‫اللفظ‪ ،‬وما يرجع منها إىل املعىن‪ ،‬وما يرجع منها إىل التاريخ‪ ،‬كاملكي واملدين‪.)...‬‬

‫الم ــدخل لدراس ــة التفس ــير و عل ــوم الق ــرآن‪ /‬ث ــابت أحم ــد أب ــو الح ــاج‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫المسيرة‪1433 ،‬هـ‪ 248 ،‬ص‪.‬‬

‫محاض ــرات في عل ــوم الق ــرآن‪ /‬علي عب ــد كن ــو علي الج ــواري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجل ــة‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 172 ،‬ص‪.‬‬
‫درس املؤل ف يف (‪ )13‬مبحًث ا املوض وعات التالي ة يف عل وم الق رآن الك رمي‪ :‬تعري ف عل وم‬
‫القرآن ومراحل تدوينه‪ ،‬الوحي‪ ،‬نزول القرآن‪ ،‬أسباب النزول‪ ،‬املكي واملدين‪ ،‬كتابة ومجع‬
‫الق رآن يف عه د أيب بك ر الص ديق‪ ،‬كتاب ة وتوحي د خ ط املص احف يف عه د عثم ان‪ ،‬رس م‬
‫الق رآن واملراح ل التحس ينية‪ ،‬األح رف الس بعة والق راءات‪ ،‬احملكم واملتش ابه واملبهم‪ ،‬النس خ‬
‫والبداء‪ ،‬اإلعجاز‪.‬‬
‫واملؤلف من أعضاء هيئة التدريس بكلية العلوم اإلسالمية يف دياىَل بالعراق‪.‬‬

‫الكن ــوز الرباني ــة في ت ــدبر اآلي ــات القرآني ــة‪ /‬علي فهمي ال ــنزهي‪ -.‬اإلس ــكندرية‪ :‬ال ــدار‬
‫العالمية للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 909 ،‬ص‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫معلوم ات متنوع ة عن الق رآن الك رمي‪ :‬رمسه‪ ،‬وأس باب نزول ه‪ ،‬ومبهمات ه‪ ،‬وت دبر معاني ه‪،‬‬
‫وأحكام ه‪ ،‬وفض ائل س وره وآيات ه‪ ،‬وغريب ه‪ ،‬وأمسائه‪ ،‬وتراب ط أول الس ور خبوامته ا‪ .‬وغ ري‬
‫ذلك‪.‬‬

‫اإلجماعات المنقولة في علوم القرآن‪ :‬جمعا ودراسة‪ /‬عبداهلل عبدالقادر علي؛ إشراف‬
‫محمد عبدالعزيز العواجي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ ،‬كليـة القـران الكــريم‬
‫والدراسات االسالمية ‪ ،‬قسم التفسير وعلوم القران‪1433 ،‬هـ‪ 306 ،‬ورقات (رسالة‬
‫ماجستير)‪.‬‬

‫علــوم القــرآن في األحــاديث النبويــة‪ /‬عمــر بن عبــدالعزيز الدهيشــي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬


‫الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن الكــريم وعلومــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 653 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫تأصيل علمي ملسائل علوم القرآن الكرمي من خالل األحاديث النبوية‪ ،‬حيث ت بنَّي القصور‬
‫يف حبث هذا اجلانب‪ ،‬رغم أمهيته‪ ،‬وضرورة البدء به عند البحث يف العلوم املتعلقة بالقرآن‬
‫الكرمي‪.‬‬
‫وق د اس تخرج الب احث من الكتب الس تة عل وم الق رآن املتعلق ة ب نزول ال وحي‪ ،‬واملتعلق ة‬
‫بضبط القرآن‪ ،‬وبداللة األلفاظ‪ ،‬وباملعاين‪ ،‬وبقراءة القرآن وخصائصه‪ ،‬إضافة إىل التفسري‪.‬‬
‫وأشري إىل رسالة دكتوراه أخرى يف املوضوع نفسه نوقشت يف كلية اللغة العربية وعلوم‬
‫القرآن ببغداد عام ‪ 1429‬هـ‪ ،‬بعنوان‪" :‬علوم القرآن يف الكتب الستة"‪ ،‬للباحث عبدالعزيز‬
‫حسن عبدالعزيز‪.‬‬

‫رؤية معاصرة في علم القرآن الكريم‪ /‬أحمد ياسوف‪ -.‬دمشق‪ :‬دار المكتــبي‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 595 ،‬ص‪.‬‬
‫موضوعه البحث يف علوم القرآن الكرمي‪.‬‬
‫ويف تقدمي للكتاب ثناء عليه‪ ،‬وأنه "إضافة حقيقية للدراسات املتعلقة بعلوم القرآن"‪ ،‬وأن‬
‫الب احث اس تطاع "توظي ف معطي ات ال رتاث الفك ري اإلس المي بص ورة حديث ة‪ ،‬وتوجي ه‬

‫‪9‬‬
‫ذلك خلدمة القضايا الفكرية والدعوة املعاصرة‪ ،‬ومن مث هدم البناء الفكري اهلش للمتطفلني‬
‫على مائدة علوم القرآن"‪ ،‬وأنه قام "بتأصيل الكثري من املفهومات واملصطلحات‪ ،‬وإعادة‬
‫صياغة الكثري منها على حنو جديد"‪.‬‬

‫القـ ــراءات القرآنيـ ــة وأثرهـ ــا في علـ ــوم القـ ــرآن‪ /‬تـ ــأليف نمشـ ــة بنت عبداهلل الطوالـ ــة‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار كنوز إشبيليا‪1435 ،‬هـ‪ 714 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫يلقي الضوء على اجلوانب املشرتكة بني علم القراءات وعلوم القرآن‪ ،‬ويبني اآلثار العلمية‬
‫لعلم القراءات فيه‪ ،‬ويربز اجلوانب التطبيقية بينهما‪ ،‬كما يقارن بينهما‪ ..‬من خالل بابني‬
‫كبريين‪ ،‬حتتهما فصول ومطالب ومباحث‪ ،‬ومها‪:‬‬
‫‪ -‬أثر القراءات يف علوم القرآن املتعلقة بنزول القرآن وسنده وأدائه‪.‬‬
‫‪ -‬أثر القراءات يف علوم القرآن املتعلقة بألفاظ القرآن ومعانيه‪.‬‬

‫عل ــوم الق ــرآن من خالل مق ــدمات التفاس ــير في اليمن‪ :‬من نش ــأتها ح ــتى نهاي ــة الق ــرن‬
‫الرابع عشر الهجـري‪ /‬بـدير علي محسـن‪ -.‬الريـاض‪ :‬جامعـة اإلمـام‪ 1434 ،‬هـ‪500 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫مباحث علوم القرآن عنـد اإلمــام أبي منصـور الثعــالبي من خالل كتابــه "فقــه اللغــة وسـُّر‬
‫العربية"‪ /‬دريد موسى الروضان‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الرضوان‪ 1437 ،‬هـ‪ 208 ،‬ص‪.‬‬
‫أبو منصور الثعاليب (ت ‪ 429‬هـ) من علماء اللغة واألدب‪ ،‬وقد أورد يف كتابه "فقه اللغة"‬
‫أبواًبا من علوم القرآن الكرمي‪ ،‬فدرسها املؤلف – الذي يبدو أنه من الشيعة – وجعلها يف‬
‫ثالثة مباحث‪ :‬تضمن األول مباحث علوم القرآن الرئيسية‪ ،‬مث الفرعية‪ ،‬مث فنون البالغة يف‬
‫القرآن‪.‬‬
‫واملؤلف مدرس يف كلية الرتبية جبامعة بابل‪ .‬وَّمسى الثعالَّيب إماًم ا! ولعله يعين أنه من أئمة‬
‫األدب‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫علــوم القــرآن في تفســير ابن عطيــة "المحــرر الوجــيز في تفســير الكتــاب العزيــز"‪ /‬بــدر‬
‫فالح العازمي‪ -.‬المنيا‪ :‬جامعة المنيا‪ 1436 ،‬هـ‪ 251 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫علوم القرآن عند اإلمام الشاطبي‪ :‬شرح وتحليل "الكتاب" من الموافقات‪ /‬مساعد بن‬
‫س ـ ــليمان الطي ـ ــار؛ اعت ـ ــنى بإخراج ـ ــه أحم ـ ــد س ـ ــالم‪ -.‬ط‪ -.2‬الري ـ ــاض‪ :‬مرك ـ ــز تفس ـ ــير‬
‫للدراسات القرآنية‪1436 ،‬هـ‪ 478 ،‬ص‪.‬‬
‫(صدرت الطبعة األوىل عام ‪ 1434‬هـ)‪.‬‬
‫القسم الرابع من كتاب املوافقات للشاطيب جعل عنوانه‪ :‬األدلة الشرعية‪ :‬الكتاب والسنة‬
‫واإلمجاع والقي اس‪ .‬ودرس املؤل ف يف كتاب ه ه ذا قس م "الكت اب" من ه‪ ،‬وذك ر أن ه يش كل‬
‫كتاًب ا يف علوم الق رآن‪ ،‬فاعتىن به وش رحه‪ ،‬وجعله يف (‪ )14‬مس ألة‪ ،‬يف ك ل مسألة ي ورد‬
‫املنت ويشرحه‪ .‬وأصله دروس علمية ألقاها يف مسجد باملدينة املنورة‪.‬‬
‫عل وم الق رآن عن د اإلم ام ابن ج زي الكل يب وأثره ا يف تفس ريه "التس هيل لعل وم التنزي ل"‪/‬‬
‫ط ارق بن أمحد الف ارس‪ -.‬مك ة املكرم ة‪ :‬جامع ة أم الق رى‪ 1434 ،‬هـ‪ 461 ،‬ورق ة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫أقوال اإلمام أبي العباس القرطـبي في التفسـير وعلـوم القـرآن الكـريم‪ :‬عـرض ودراسـة‪/‬‬
‫عثمـ ـ ــان بن عبداهلل الـ ـ ــدبيخي‪ -.‬الريـ ـ ــاض‪ :‬جامعـ ـ ــة اإلمـ ـ ــام‪ 1434 ،‬هـ‪ 781 ،‬ورقـ ـ ــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫علــوم القــرآن عنــد أبي حيــان األندلســي في تفســيره "البحــر المحيــط"‪ :‬جمًع ا ودراســة‪/‬‬
‫محم ــود بن علي درامي‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪ :‬جامع ــة أم الق ــرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 637 ،‬ورق ــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫علــوم القــرآن عنــد ابن كثــير في تفســيره جمًع ا ودراســة‪ /‬دليــل بنت محمــد الهويمــل‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 413 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫جه ــود الش ــيخ محم ــد تقي ال ــدين الهاللي (ت ‪ 1407‬هـ) في التفس ــير وعل ــوم الق ــرآن‬
‫ومنهجــه فيهمــا‪ /‬محمــد بن عبداهلل آل حســين‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 415‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫األحاديث واآلثار الواردة في كتاب "نكت القرآن" لإلمام القصاب‪ :‬تخريًج ا ودراسة‪/‬‬
‫عبداهلل بن علي تركستاني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (ماجستير)‪.‬‬
‫من حديث "المسلمون كنفس واحدة"‪ ،‬إلى آخر الكتاب‪.‬‬
‫"نكت القرآن الدالة على البيان يف أنواع العلوم واألحكام" للعالمة حممد بن علي الكرجي‬
‫القصاب (ت ‪ 360‬هـ)‪.‬‬
‫وهو مباحث متنوعة يف القرآن الكرمي‪ ،‬أو جوانب يف علوم القرآن‪.‬‬

‫القرآن الكريم وعلومـه في الموسـوعات اليهوديـة‪ /‬أحمـد صـالح البهنسـي‪ -.‬الريـاض‪:‬‬


‫مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 392 ،‬ص‪.‬‬
‫ق ام املؤل ف برتمجة املواد املتعلقة ب القرآن الك رمي وعلوم ه من املوس وعات اليهودي ة‪ ،‬الورقية‬
‫واإللكرتونية‪ ،‬املكتوبة باللغتني اإلجنليزية والعربية‪ ،‬ودرس موضوعاهتا ونقدها‪.‬‬
‫وتتنوع املوضوعات املدروسة بتنوع علوم القرآن‪ ،‬من مثل مجع وترتيب اآليات‪ ،‬وترتيب‬
‫السور وتقسيمها إىل مكية ومدنية‪ ،‬وقصص القرآن‪ ...‬وغريها‪.‬‬
‫وذكر املؤلف أنه قد وقع التخبط والتناقض يف طرح بعض الفرضيات يف هذه املوسوعات‬
‫ح ول الق رآن الك رمي‪ ،‬مث ل مص دريته‪ ،‬ال يت اس تندت فيه ا على مص ادر يهودي ة مت أخرة‬
‫(اآلجادا) لرِّد املادة القرآنية إليها‪.‬‬
‫ورجا مدير املركز أن يكون هذا الكتاب بداية لسلسلة من الدراسات اليت ترصد صورة‬
‫القرآن الكرمي وعلومه يف اجملتمعات القريبة من األمة اإلسالمية‪ ،‬وتتأثر هبا وتؤثر فيها‪.‬‬

‫ثانًيا‪ :‬مسارد وتعريفات‬

‫‪12‬‬
‫من مكتبــة إعجــاز القــرآن الكــريم الحضــاري‪ :‬فهرســة وصــفية للكتب الحديثــة‪ /‬مجاهــد‬
‫مصطفى بهجت‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪ :‬مركز بحوث القرآن‪ 1433 ،‬هـ‪ 289 ،‬ص‪.‬‬
‫مسرد شارح ألهم الكتب اليت تناولت التفسري واإلعجاز احلضاري من خالل آيات القرآن‬
‫الك رمي‪ ،‬اليت رك زت على جوانب متعددة من التش ريعات القرآنية يف ضبط احلياة العامة‪،‬‬
‫وتشخيص مشكالت الواقع وكيفية عالجها‪ ،‬وبيان السبيل األرشد يف التعامل معها‪.‬‬
‫وضَّم أكثر من (‪ )100‬كتاب‪ ،‬فيه خالصة وافية عن مضموهنا‪ ،‬بعرض األبواب والفصول‬
‫واملباحث وعناوينها‪ ،‬والتعقيب على الكتاب مبا يتميز به‪...‬‬

‫علــوم القــرآن‪ :‬مســرد وتعريــف بمــا نشــر أو نــوقش من كتب ورســائل علميــة في علــو‬
‫القــرآن والتفســير مــا بين ‪ 1438 – 1432‬هـ‪ /‬محمــد خــير رمضــان يوســف‪1438 ،‬‬
‫هـ‪ 4 ،‬جـ (كتاب إلكتروني)‪.‬‬
‫وهو هذا الكتاب‪ .‬تعريف به يف املقدمة‪.‬‬

‫ثالًثا‪ :‬إحصاءات‬

‫الكش ــف اليس ــير ممــا ج ــاء في كتب الس ــير والتفس ــير‪ :‬دراس ــة استش ــراقية تحليليــة‬
‫إحصائية لمفـردات القـرآن الكـريم‪ /‬تـأليف علي بن خـيري آل جـرار‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫المأمون‪1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫دراسة وحتليل وإحصاء ملفردات القرآن الكرمي وألفاظه وآياته‪ ،‬وتفسري ما فيه شاهد‬
‫منها‪ ،‬مستعيًنا بقواميس اللغة وأقوال املفسرين والعلماء والفقهاء‪ ،‬معتم ًد ا على كتب‬
‫التفسري والتاريخ والسري وكتب احلديث‪.‬‬
‫وقد وزع موضوعاته على جزأين‪:‬‬
‫األول‪ :‬باب اإلميان‪ ،‬باب الكائنات‪.‬‬
‫الثاين‪ :‬القصص‪.‬‬

‫‪13‬‬
‫رابًعا‬
‫المعالجات الفنية واإللكترونية‬

‫دلي ــل األعم ــال التقني ــة في مجم ــع المل ــك فه ــد لطباع ــة المص ــحف الش ــريف بالمدين ــة‬
‫المن ـ ــورة ح ـ ــتى منتص ـ ــف ع ـ ــام ‪ 1437‬هـ‪ /‬مجم ـ ــع المل ـ ــك فه ـ ــد لطباع ـ ــة المص ـ ــحف‬
‫الشريف‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬المجمع‪ 1437 ،‬هـ‪ 83 ،‬ص‪.‬‬
‫ق ام جمم ع املل ك فه د لطباع ة املص حف الش ريف باملدين ة املن ورة خبط وات عملي ة يف الربجمة‬
‫التقني ة لتحقي ق أهداف ه‪ ،‬ك اجلهود اإللكرتوني ة املبذول ة يف بن اء قواع د بيان ات املص حف‬
‫الشريف؛ لتكون مكنًز ا علمًّي ا يف جمال خط املصحف وقواعد ضبطه وشكله‪ ،‬وعمليات‬
‫الت دقيق اآليل‪ ،‬إض افة إىل وس ائل النش ر اإللك رتوين ال يت س لكها اجملم ع‪ ،‬وإنت اج ب رامج‬
‫حاسوبية لكافة فئات اجملتمع‪ ،‬ومواكبة الربجميات احلديثة وسبل نشرها وتفعيلها‪..‬‬

‫أفك ــار تقني ــة لتط ــوير الدراس ــات القرآني ــة‪ /‬إع ــداد س ــليمان بن عبداهلل الميم ــان‪ ،‬إيه ــاب‬
‫السيد يس‪ -.‬الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 238 ،‬ص‪.‬‬
‫هو سبعة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬تصميم وتطوير معمل تفاعلي لتعليم جتويد القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬توظيف التقنيات احلاسوبية إلعداد فهارس هامة ومبتكرة خلدمة القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬تطوير املعجم املفهرس اآليل للقرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬موسوعة جامع القراءات‪ :‬برنامج حاسويب متطور‪.‬‬
‫‪ -‬تطبيق مصحف الوايف بالقراءات العشر لألجهزة اللوحية‪.‬‬
‫‪ -‬حبث توظيف التقنية البتكار مصحف الشمريل باعتماد خط عثمان طه‪.‬‬
‫‪ -‬أداة إدراج واستبدال اآليات القرآنية لربنامج أدويب إنديزاين‪.‬‬

‫الق ــرآن الك ــريم وعلوم ــه في الفيلم الوث ــائقي‪ :‬مق ــاالت لنخب ــة من الب ــاحثين والنق ــاد‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 191 ،‬ص‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫جمموع ة مق االت لب احثني ونق اد وخمرجني من دول خمتلف ة‪ ،‬استش عاًر ا منهم بأمهي ة اس تثمار‬
‫الفيلم الوث ائقي وتوظيف ه يف خدم ة الق رآن الك رمي وعلوم ه‪ ،‬كلبن ة أوىل يف تك وين ه ذا‬
‫املشروع احليوي‪ ،‬الذي يساعد على تصحيح نظرة خاطئة عن املسلمني رَّو ج هلا الكثري من‬
‫الغربيني‪.‬‬
‫وتبني هذه املقاالت كيفية توظيف الثقافة السمعية والبصرية بشكل عام‪ ،‬والفيلم الوثائقي‬
‫بشكل خاص‪ ،‬كأداة فنية ومجالية وتربوية‪ ،‬من أجل تقريب ما حيمله القرآن الكرمي من‬
‫صيغ متعددة ومتنوعة‪ ،‬كاملواد القصصية والعرب التارخيية‪.‬‬
‫احت وى الكت اب على (‪ )13‬مق اًال متنوًع ا‪ ،‬بني التنظ ري‪ ،‬والق راءة والنق د‪ ،‬والتج ارب‪،‬‬
‫واألفكار واملشاريع‪.‬‬

‫خامًس ا‬
‫الموسوعات والمعاجم والكشافات‬

‫الموسوعة القرآنية الميَّس رة‪ /‬وهبة الزحيلي‪ ،‬محمد عدنان ســالم‪ ،‬محمــد بســام رشــدي‬
‫الزين‪ ،‬محمد وهبي سليمان‪ -.‬ط‪ -.11‬دمشق‪ :‬دار الفكر‪1435 ،‬هـ‪ 975 ،‬ص‪.‬‬
‫حيت وي على‪ :‬نص الق رآن الك رمي‪ ،‬وتفس ري وج يز ل ه‪ ،‬م ع بي ان أس باب ال نزول‪ ،‬وأحك ام‬
‫التجويد‪ ،‬ومعجم ملعاين القرآن العظيم‪ ،‬ومعجم لكلمات القرآن‪ ،‬وحملات عن علوم القرآن‪.‬‬

‫الموسـ ــوعة القرآنيـ ــة المتخصصـ ــة‪ /‬إشـ ــراف وتقـ ــديم محمـ ــد مختـ ــار جمعـ ــة‪ -.‬ط‪-.3‬‬
‫القاهرة‪ :‬وزارة األوقاف‪ ،‬المجلس األعلى للشؤون اإلسالمية‪1435 ،‬هـ‪ 902 ،‬ص‪.‬‬
‫احت وت ه ذه املوس وعة على (‪ )15‬م دخًال‪ ،‬حتت ك ل منه ا العدي د من املوض وعات‪ ،‬ال يت‬
‫مشلت الكثري مما يتعلق بالقرآن الكرمي‪ ،‬أبرزها علوم القرآن‪ ،‬مث موضوعات أخرى‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫اإلنس ان يف الق رآن‪ ،‬الس نن اإلهلي ة يف الق رآن‪ ،‬املب ادئ العام ة والقيم يف الق رآن‪ ،‬اإلعج از‬
‫العلمي والبياين‪...‬‬
‫وقد اشرتك يف وضعها أساتذة وعلماء متخصصون‪ ،‬ممن أمضوا الشطر األكرب من حياهتم‬
‫يف خدمة القرآن الكرمي‪ ..‬كل يف جماله‪.‬‬

‫‪15‬‬
‫المعجم الشــامل‪ :‬ألفــاظ القــرآن الكــريم ومعانيهــا واآليــات الــواردة فيهــا‪ /‬وضــع مجمــع‬
‫اللغ ــة العربي ــة؛ اس ــتدراك دار النف ــائس؛ إش ــراف أحم ــد راتب عرم ــوش‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬دار‬
‫النفائس‪ 1436 ،‬هـ‪ 959 ،‬ص‪.‬‬
‫وض عه خنب ة من علم اء املس لمني بتوجي ه من جمم ع اللغ ة العربي ة مبص ر وإش رافه‪ ،‬من ذ هناي ة‬
‫النص ف األول من الق رن العش رين امليالدي‪ .‬وق د توَّص ل اجملتمع ون إىل طريق ة اعتم دوها‬
‫وأوجزوه ا يف تق دميهم الكت اب‪ ،‬وهي ح ول الكلم ة إذا وردت يف الق رآن الك رمي مبع ىن‬
‫واحد‪ ،‬أو مبعان خمتلفة‪.‬‬
‫واعتمد يف هذه الطبعة ترتيب جلنة اجملمع‪ ،‬ومما أضيف إليها‪ :‬ذكر اآليات كاملة‪ ،‬واعتماد‬
‫نص مص حف املدين ة‪ ،‬واس تدراك النقص‪ ،‬وتص ويب األخط اء‪ ،‬وح ذف االس تطرادات‪،‬‬
‫وإضافة ملحق باألعالم‪.‬‬

‫المعجم المفه ــرس الش ــامل أللف ــاظ الق ــرآن الك ــريم بالرس ــم العثم ــاني‪ /‬إع ــداد عبداهلل‬
‫إبـ ــراهيم جلغـ ــوم‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬مركـــز تفسـ ــير للدراسـ ــات القرآنيـــة‪1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‬
‫‪ 1457‬ص)‪.‬‬
‫فه رس جدي د آلي ات كت اب اهلل تع اىل‪ ،‬ش امل جلمي ع ألفاظ ه‪ :‬أمسائه وأفعال ه وأدوات ه‬
‫وض مائره‪ ،‬يف حني اقتص ر "املعجم املفه رس أللف اظ الق رآن الك رمي" حملم د ف ؤاد عب دالباقي‬
‫على األمساء واألفعال‪.‬‬
‫واعتمد معُّده يف إيراد األلفاظ على الرسم العثماين وليس الرسم اإلمالئي كما فعلت سائر‬
‫املعاجم األخرى‪.‬‬
‫واستفاد من املعاجم اليت سبقته يف ذلك‪ ،‬وتباعد عن األخطاء ونواحي القصور اليت وقعت‬
‫فيها‪.‬‬

‫بيت المقــدس المكــرم في القــاموس القــرآني المــرقم‪ /‬إعــداد فــواز فتح اهلل الراميــني‪-.‬‬
‫العين‪ ،‬اإلمارات العربية المتحدة‪ :‬دار الكتاب الجامعي‪1433 ،‬هـ‪ 330 ،‬ص‪.‬‬

‫‪16‬‬
‫الرئبال الرائد في قاموس اللفظ القرآني الخالــد‪ :‬قــاموس مدرســي تعليمي‪ /‬إعــداد فــواز‬
‫فتح اهلل الرامي ـ ــني‪ ،‬هيف ـ ــاء الفي الرامي ـ ــني‪ -.‬العين‪ ،‬اإلم ـ ــارات العربي ـ ــة المتح ـ ــدة‪ :‬دار‬
‫الكتاب الجامعي‪1433 ،‬هـ‪ 254 ،‬ص‪.‬‬

‫تف ـُّو ن الق ــرآن‪ :‬دلي ــل أحك ــام الق ــرآن‪ /‬متعب بن س ــعد الس ــلمي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬مرك ــز ابن‬
‫تيمية للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 349 ،‬ص‪.‬‬
‫دلي ل ملوض وعات ك ل آي ٍة مرتب ًة على الس ور‪ ،‬بينم ا ذك ر املؤل ف أن كتاب ه "دلي ل أحك ام‬
‫الق رآن"‪ ،‬وأن ه "أق رب م ا يك ون فهرس ة آلي ات األحك ام"‪ ،‬وأن ه أراد هبا "تقريًب ا لطالب‬
‫العلم‪ ،‬وت ذكًريا أله ل العلم"‪ .‬ويفهم الق ارئ أن ه يف األحك ام الفقهي ة‪ ،‬بينم ا املقص ود –‬
‫الذي الحظته – أنه أحكام يف أنواع ما تطرق إليه القرآن من موضوعات‪ .‬وهي كعناوين‬
‫فقرات‪.‬‬
‫وحبثت يف مقدمت ه ألع رف مع ىن كلم ة (َتَف ُّو ن) ال يت يف العن وان‪ ،‬فلم أج ده تط رق إليه ا!‬
‫وحبثت عن كلم ة (ف ون) يف ق اموس ق ريب فلم أج دها في ه! وبع د حبث يف مع اجم أخ رى‬
‫تبنَّي أهنا تعين الربكة وحسن النماء‪.‬‬
‫فالعنوان غري واضح لغة‪ ،‬وغري دقيق معىن‪.‬‬

‫سادًس ا‬
‫المؤتمرات والدورات والمعارض‬

‫جهــود األمــة في خدمــة القــرآن الكــريم وعلومــه‪ /‬تنظيم مركــز الدراســات القرآنيــة في‬
‫الرابطة المحمدية للعلماء بالتعاون مع مراكز أخرى‪ -.‬الربــاط‪ :‬الرابطــة‪1434 ،‬هـ‪2 ،‬‬
‫مج (‪ 2621‬ص)‪.‬‬
‫حبوث مؤمتر ُعقد يف فاس عام ‪1432‬هـ‪ ،‬وانتظمت أحباثه يف مخسة حماور‪ :‬جهود األمة يف‬
‫حف ظ الق رآن الك رمي‪ ،‬ويف تيس ريه‪ ،‬وتفس ريه‪ ،‬واس تنباط اهلدي من ه‪ ،‬وبي ان إعج ازه البي اين‬
‫والتشريعي والعلمي‪.‬‬
‫من هذه البحوث‪:‬‬

‫‪17‬‬
‫جهود األمة يف رسم القرآن الكرمي‪ /‬غامن قدوري احلمد‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫جهود األمة يف فهرسة القرآن الكرمي‪ /‬عبداهلل حممد اجليوسي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حنو مشروع عاملي جامع خلدمة القرآن الكرمي‪ /‬علي عمر بادحدح‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫جهود األمة يف علوم القرآن يف العصر احلديث‪ /‬حممد يوسف الشرجبي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫بح ــوث الم ــؤتمر ال ــدولي لتط ــوير الدراس ــات القرآني ــة‪ /‬تنظيم كرس ــي الق ــرآن الك ــريم‬
‫وعلوم ـ ــه‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬جامع ـ ــة المل ـ ــك س ـ ــعود‪ ،‬كرس ـ ــي الق ـ ــرآن الك ـ ــريم وعلوم ـ ــه‪[ ،‬‬
‫‪1434‬هـ]‪ 5 ،‬مج‪.‬‬
‫يضم (‪ )34‬حبًثا مقبوًال للمشاركة يف جلسات املؤمتر‪ ،‬و (‪ )21‬حبًثا مقبوًال للمشاركة يف‬
‫حلقات النقاش‪ ،‬و (‪ )14‬حبًثا مقبوًال للطباعة‪.‬‬
‫ومن هذه البحوث‪:‬‬
‫‪ -‬جهود املغاربة يف االنتصار للنص القرآين‪ /‬حممد عبداحلليم بيشي‪.‬‬
‫‪ -‬التجديد يف الدراسات التفسريية‪ :‬مقرتحات وجتارب‪ /‬عبداهلل موسى أبو اجملد‪.‬‬
‫‪ -‬مراجعة عدد من النظريات املتعلقة برسم املصحف يف ضوء علم اخلطوط القدمية‪/‬‬
‫غامن قدوري احلمد‪.‬‬
‫‪ -‬املنهج األمثل لتحقيق كتب القراءات يف ضوء التقنيات احلديثة‪ /‬عمار أمني الددو‪.‬‬
‫‪ -‬املعجم املفهرس للقراءات القرآنية‪ /‬رضوان بن إبراهيم خلشني‪.‬‬
‫‪ -‬عناية أهل اليمن بتطوير علم القراءات‪ /‬حممد بن سعيد بكران‪.‬‬
‫‪ -‬الليربالية وحتريفهم للقرآن‪ :‬دراسة يف الرتمجة اإلصالحية (التحريفية) للقرآن‪ /‬حممد‬
‫مستقيم حممد ظريف‪ ،‬عبدالقادر عمر احلميدي‪.‬‬
‫‪ -‬تطبيق اجلودة يف تعليم القراءات العشر‪ /‬أمحد بن عبداهلل سليماين‪.‬‬
‫‪ -‬الدراسات القرآنية يف اجلامعات الباكستانية‪ :‬مناهج‪ ،‬إجنازات‪ ،‬مشاريع‪ :‬اجلامعة‬
‫اإلسالمية العاملية أمنوذًج ا‪ /‬سيد نور اهلدى‪.‬‬
‫‪ -‬أحدث تقنيات احلاسوب واألجهزة اللوحية ودورها يف تطوير دراسات القرآن‬
‫الكرمي‪ /‬قتيبة فوزي الراوي‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫تعليم وحتفيظ القرآن الكرمي بواسطة اهلاتف احملمول لذوي اإلعاقة البصرية ‪ /‬حممد‬ ‫‪-‬‬
‫الغزايل خليل‪.‬‬
‫أمهية دور الصناديق الوقفية يف خدمة مؤسسات القرآن الكرمي وعلومه يف عصرنا‬ ‫‪-‬‬
‫احلاضر‪ /‬عبداللطيف إبراهيم األعظمي‪.‬‬
‫القرآن الكرمي وعلومه يف األفالم الوثائقية‪ /‬عبدالعزيز بن عبدالرمحن الضامر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الفضائيات القرآنية‪ :‬أصالة املنهج وحتديات الواقع‪ /‬عمر راغب زيدان‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫بحـوث المـؤتمر الــدولي الثـاني لتطـوير الدراســات القرآنيـة‪ :‬البيئـة التعليميـة للدراســات‬
‫القرآنيـة‪ :‬الواقـع وآفـاق التطـوير‪ /‬تنظيم كرسـي القـرآن الكـريم وعلومـه‪ ،‬مركـز تفسـير‬
‫للدراسات القرآنية‪ -.‬الرياض‪ :‬الكرسي‪ ،‬المركز‪ 1436 ،‬هـ‪ 7 ،‬مج‪.‬‬
‫جاءت حبوث املؤمتر موزعة على مثانية حماور‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬االعتماد األكادميي ومعايري اجلودة للمؤسسات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬الربامج التعليمية األكادميية للدراسات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬الربامج التعليمية غري األكادميية للدراسات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬تعليم األطفال القرآن الكرمي وعلومه‪.‬‬
‫‪ -‬تعليم الدراسات القرآنية بغري اللغة العربية‪.‬‬
‫‪ -‬متويل املشروعات التعليمية للدراسات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬تعليم الدراسات القرآنية لذوي االحتياجات اخلاصة‪.‬‬
‫‪ -‬استثمار وسائل التقنية يف تعليم الدراسات القرآنية‪.‬‬

‫تحقيــق مخطوطــات علــوم القــرآن الكــريم‪ :‬األصــول والقواعــد والمشــكالت‪ -.‬لنــدن‪:‬‬


‫مؤسسة الفرقان للتراث اإلسالمي‪ 1437 ،‬هـ‪ 423 ،‬ص‪.‬‬
‫عقدت الدورة التدريبية العاشرة يف جمال التحقيق‪ ،‬حتت عنوان "تحقيق مخطوطـات علـوم‬
‫الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬األص ـ ــول والقواع ـ ــد والمش ـ ــكالت"‪ ،‬ال يت نظمه ا مرك ز دراس ات‬
‫املخطوطات اإلسالمية التابع ملؤسسة الفرقان للرتاث اإلسالمي‪ ،‬بالتعاون مع دار احلديث‬

‫‪19‬‬
‫احلس نية بالرب اط‪ ،‬وذل ك من ‪ 20‬مجادى األوىل إىل هناي ة ي وم ‪ 26‬من الش هر نفس ه‪29 ،‬‬
‫شباط (فرباير) إىل ‪ 5‬آذار (مارس) ‪ 2016‬م بالرباط‪.‬‬
‫وتناولت احملاضرات ومناقشاهتا النوعية خمتلَف جوانب التحقيق اخلاصة بعلوم القرآن الك رمي‬
‫والتفسري‪.‬‬

‫م ــع الق ــرآن‪ :‬المحت ــوى العلمي لمع ــرض الق ــرآن الك ــريم‪ /‬إع ــداد وتحري ــر محم ــد بن‬
‫مصطفى السيد‪ -.‬السعودية‪ :‬د‪ .‬ن‪ 1436 ،‬هـ‪ 163 ،‬ص‪.‬‬
‫معرض دائم للقرآن الكرمي‪ ،‬كما يبدو‪ ،‬أقيم حتت رعاية وزارة األوقاف السعودية بالتعاون‬
‫مع شركة مسايا القابضة يف املدينة املنورة‪ ،‬جبوار املسجد النبوي الشريف‪.‬‬
‫وق د احت وى املع رض على خمطوط ات‪ ،‬ولوح ات‪ ،‬وأوعي ة الكتاب ة‪ ،‬واملقتني ات‪ ،‬وال ربامج‬
‫واملق اطع‪ ،‬واألفالم‪ ،‬والتطبيق ات‪ ،‬والشاش ات التفاعلي ة‪ ،‬وأجه زة الرتمجة املص ممة على‬
‫مستوى تقنية راقية يف صناعة املعارض واملتاحف العاملية‪.‬‬
‫ويهدف إىل إطالع الزائر على هذه املقتنيات لتقوية صلته بالقرآن الكرمي‪ ،‬وتعزيز مكانته‬
‫يف نفسه‪.‬‬
‫واحتوى الكتاب على مثانية فصول‪:‬‬
‫‪ -‬النبأ العظيم‪.‬‬
‫تاريخ القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ورتل القرآن ترتياًل ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التفسري والتدبر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تربية الناشئة واألسرة على القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اجلهود التارخيية للعناية بالقرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اجلهود احلديثة للعناية بالقرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقنيات يف خدمة القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫والكتاب من احلجم الكبري ‪ 33 × 33‬سم‪.‬‬
‫‪20‬‬
‫سابًعا‪ :‬التعليم‬

‫استراتيجيات اآليات القرآنية في تدريس العلوم‪ /‬عبدالكريم جاسم العمراني‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار الوضاح؛ بغداد‪ :‬مكتبة دجلة‪ 1437 ،‬هـ‪ 339 ،‬ص‪.‬‬

‫حبث يف أس لوب الت دريس باآلي ات القرآني ة‪ ،‬ف بنَّي أمهي ة ذل ك‪ ،‬واخلط وات الرئيس ية يف‬
‫الت دريس هبا‪ ،‬وموض وعات العل وم فيه ا‪ ،‬والنص وص من اآلي ات القرآني ة ال يت تط رقت هلا‬
‫وموضوعات علم الفيزياء‪ ،‬وفصل يف علم األحياء واآليات القرآنية‪ ،‬وآخر يف موضوعات‬
‫الكيمياء واآليات القرآنية‪ ،‬والفصل األخري‪ :‬مقرتح جملال رابع يف أهداف تدريس العلوم‪.‬‬

‫اسـ ــتراتيجيات تعليم القـ ــرآن الكـ ــريم‪ / :‬إعـ ــداد ربى مصـ ــطفى محمـ ــود زايـ ــد‪ -.‬د‪ .‬م‪:‬‬
‫مؤسسة المرِّبي‪ :‬مؤسسة الشيخ محمـد بن صـالح الشـاوي الخيريـة‪ 1436 ،‬هـ‪124 ،‬‬
‫ص (حقيبة المتدرب؛ ‪.)4‬‬
‫حقيب ة تعليمي ة تعني معلم الق رآن الك رمي يف أداء مهمت ه الس امية‪ ،‬تنبث ق من رؤي ة ش رعية‬
‫وتربوية واجتماعية متخصصة‪ ،‬وذلك بتطوير طرق الت دريس لديه‪ ،‬وتنمية مهاراته بأداء‬
‫متميز‪.‬‬
‫ورك زت ه ذه احلقيب ة التدريبي ة على ط رق حديث ة ووس ائل مس تجدة يف تعليم كت اب اهلل‬
‫تعاىل وتفعيلها‪.‬‬
‫وجاءت يف أربع وحدات‪:‬‬
‫‪ -‬مدخل لتعليم القرآن الكرمي وأهدافه‪.‬‬
‫‪ -‬اسرتاتيجيات تعليم القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬طرق حتفيظ القرآن ومراجعته‪.‬‬
‫‪ -‬مهارات تعليم القرآن الكرمي‪.‬‬

‫‪21‬‬
‫الـ ــدليل إلى كيفيـــة تعليم القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬حّس انة وسـ ــكينة بنتـــا محمـــد ناصـــر الـ ــدين‬
‫األلباني‪ -.‬عّم ان‪ :‬المكتبة اإلسالمية؛ بيروت‪ :‬مؤسسة الريان‪1435 ،‬هـ‪ 3 ،‬مج‪.‬‬
‫وقفت منه على ثالثة أجزاء‪ ،‬لكن ذكر يف املقدمة أنه يف ستة أجزاء‪ ،‬ذات العناوين التالية‪:‬‬
‫‪ -‬كيفية تعليم تالوة القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬كيفية تصحيح األخطاء يف تالوة القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬كيفية حتفيظ القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬كيفية تعليم التجويد النظري‪.‬‬
‫‪ -‬إضاءات على حَّص ة التفسري‪.‬‬
‫‪ -‬صفات معلمة القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وهذه طبعة جديدة للكتاب‪ ،‬فيها تعديالت وإضافة معلومات مفيدة‪.‬‬

‫طــرق تعليم القــرآن الكــريم وعلومــه‪ /‬محمــد عبداهلل الحــاوري‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار النشــر‬
‫للجامعات‪1434 ،‬هـ‪ 223 ،‬ص‪.‬‬

‫األحكام الفقهية المتعلقة بمراكز تعليم القرآن الكــريم‪ :‬دراســة فقهيــة مقارنــة‪ /‬ياســر بن‬
‫محمد سيادي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1437 ،‬هـ‪ 404 ،‬ورقة (بحث مكمل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫التبص ـ ــرة لمن أراد بتعليم الق ـ ــرآن وج ـ ــه اهلل وال ـ ــدار اآلخ ـ ــرة‪ /‬عرف ـ ــة بن طنط ـ ــاوي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار المأثور‪1433 ،‬هـ‪ 72 ،‬ص‪.‬‬

‫علم طفلـك القـرآن‪ :‬أفكـار وإبـداع‪ /‬تـأليف ناصـر الشـافعي‪ -.‬القـاهرة‪ :‬دار الصـحوة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 176 ،‬ص‪.‬‬

‫دليــل معلم القــرآن والتربيــة اإلســالمية‪ :‬الخطــة الســنوية واليوميــة‪ :‬المرحلــة االبتدائيــة‪/‬‬
‫غيدان سعدون محمود‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار غيداء‪ 1436 ،‬هـ‪ 512 ،‬ص‪.‬‬

‫‪22‬‬
‫خطة منوذجية لتدريس القرآن الكرمي والرتبية اإلسالمية للصفوف االبتدائية كافة‪ ،‬وزعها‬
‫املؤلف على األسابيع‪ ،‬مع مناذج من التوعية اإلسالمية يستطيع املعلم استخدامها‪ ،‬وهوامش‬
‫يف توض يح بعض املس ائل‪ ،‬كم ا ح َّل أس ئلة النش اط يف املن اهج املق ررة‪ ..‬ووض ع نص ائح‬
‫وإرش ادات للعم ل‪ ،‬ومعلوم ات مفي دة‪ ،‬وذك ر األه داف العام ة خلطت ه الس نوية‪ ،‬للع ام‬
‫الدراسي (‪ 1435 – 1434‬هـ)‪.‬‬
‫واملؤلف مدرس يف قسم تربية قضاء تلكيف مبحافظة نينوى‪.‬‬

‫التــدريس اإلب ــداعي للقــرآن الك ــريم‪ /‬فاطمــة س ــعيد القحطــاني‪[ -.‬الريــاض‪ :‬المؤلفــة]‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 154 ،‬ص‪.‬‬
‫جعلته املؤلفة يف عشرة أبواب‪ :‬مفهوم اإلبداع‪ ،‬حدوده‪ ،‬املقومات الشخصية اإلبداعية يف‬
‫حلق ات الق رآن‪ ،‬معوق ات اإلب داع‪ ،‬فوائ د الت دريس اإلب داعي‪ ،‬دور احللق ات العلمي ة‬
‫واملؤمترات يف تنمية اإلبداع يف تعليم القرآن‪ ،‬أمهية تدريس القرآن‪ ،‬فوائد تدريسه‪ ،‬أهداف‬
‫تدريسه‪ ،‬الطرق اإلبداعية يف تدريسه‪.‬‬

‫تطــوير تــدريس القــرآن الكــريم في مــدارس التعليم العــام بالمملكــة العربيــة الســعودية‪:‬‬
‫دراسـ ــة تأصـــيلية وتصـــميم تـــدريس مقـــترح في المرحلـــة االبتدائيـــة‪ /‬محمـــد بن أحمـــد‬
‫النصيري‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 324 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫صـعوبات تعلم القـرآن الكـريم لـدى متعلمي اللغـة العربيـة النـاطقين بلغـات أخـرى‪ /‬بـدر‬
‫عودة المرواني‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 252 ،‬ورقة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫واقــع اســتخدام تقنيــات التعليم في تــدريس القــرآن الكــريم بالمرحلــة الثانويــة في مدينــة‬
‫الري ــاض ومعوق ــات اس ــتخدامها‪ /‬عيس ــى بن أحم ــد الفيفي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة اإلم ــام‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 195 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪23‬‬
‫تقــويم األداء التدريســي لــدى معلمــات القــرآن الكــريم في المــدارس المتوســطة للبنــات‬
‫بمدينة الرياض‪ /‬نجود بنت عايض األحمري‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪1436 ،‬‬
‫هـ‪ 159 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أهمي ـ ــة ارتب ـ ــاط الش ـ ــرعيين بمرجعي ـ ــاتهم‪ :‬أه ـ ــل الق ـ ــرآن نموذًج ا‪ /‬محم ـ ــد بن موس ـ ــى‬
‫الشريف‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار التوزيع والنشر‪ 1434 ،‬هـ‪ 63 ،‬ص‪.‬‬
‫ارتب اط خ رجيي كلي ات الش ريعة واملعاه د مبرجعي ة‪ ،‬حتف ظ هلم علمهم وحاهلم‪ ،‬وُتبقي على‬
‫نفوسهم صاحلة‪.‬‬
‫ورك ز املؤل ف يف ه ذه املس ألة املهم ة على حف اظ الق رآن والدارس ني لعلوم ه‪ ،‬وأهنم ك انوا‬
‫يرتددون على مشاخيهم ويالزموهنم وال ينقطعون عنهم‪.‬‬
‫وذك ر من دواعي ه ذه املرجعي ة‪ :‬الض بط العلمي‪ ،‬والت دريب‪ ،‬والض بط النفس ي‪ ،‬واجلانب‬
‫املايل‪ ،‬واالس تفادة من الط الب نفس ه‪ ،‬وقط ع الطري ق على من يري د اس تغالل الطالب أو‬
‫إفسادهم‪ ،‬والوفاء للشيخ أو املعهد‪.‬‬

‫ثامًنا‪ :‬األسئلة واألجوبة‬

‫األســئلة في القــرآن‪ /‬حســن عبداهلل العطيــة‪ -.‬الهفــوف‪ ،‬الســعودية‪ :‬المعـّد ‪ 1438 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 585‬ص‪.‬‬
‫جداول باآليات الواردة يف القرآن الكرمي على هيئة أسئلة‪ ،‬دون التعليق عليها‪.‬‬
‫ويف التعريف بالكتاب أن القرآن احتوى على قرابة (‪ )335‬مادة دار حوهلا ما يزيد على (‬
‫‪ )2000‬س ؤال‪ ،‬يف قراب ة (‪ )1000‬آي ة قرآني ة‪ ،‬مما يع ين أن األس ئلة احتلت قراب ة س دس‬
‫القرآن الكرمي‪.‬‬
‫ومجعت اآليات حتت ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬الرتتيب اهلجائي ملوضوعات األسئلة يف القرآن الكرمي (وهو معظم الكتاب)‪.‬‬
‫‪ -‬األسئلة القرآنية اليت ذكر يف القرآن إجاباهتا‪.‬‬

‫‪24‬‬
‫‪ -‬أنواع األسئلة اإلهلية‪.‬‬

‫األجوبـ ــة الوهبيـ ــة عن األسـ ــئلة الزعبيـ ــة‪ ،‬ويسـ ــمى أيًض ا‪ :‬بغيـ ــة األريب اللّبي لكشـ ــف‬
‫سؤاالت الحبيب الزعـبي‪ /‬محمـد بن أحمـد السـّف اريني (ت ‪ 1188‬هـ)؛ تحقيـق مبـارك‬
‫بن راشد الحثالن‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفتح‪ 1437 ،‬هـ‪ 162 ،‬ص‪.‬‬
‫أجاب يف اإلمام السّف اريين عن سبعة أسئلة كتبها إليه يوسف الزعيب (ت بعد ‪ 1186‬هـ)‪،‬‬
‫وهي‪:‬‬
‫‪ -‬ما أول آية نزلت؟‬
‫ما آخر آية نزلت؟‬ ‫‪-‬‬
‫ما كّتاب الوحي باالتفاق؟‬ ‫‪-‬‬
‫هل القرآن العظيم مُج ع يف زمن النيب صلى اهلل عليه وسلم مصحًف ا أم ال؟‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬ه ل ت رتيب الس ور واآلي ات من جربي ل من الل وح‪ ،‬أو من الن يب ص لى اهلل علي ه‬
‫وسلم؟‬
‫‪ -‬كم نزل جربيل األمني على رسول رب العاملني حممد صلى اهلل عليه وسلم؟‬
‫‪ -‬هل املالئكة واجلن يوصفون بالسمع والبصر واِجلرمية كاإلنس‪ ،‬أو ال يوَص فون مبا‬
‫توصف به اإلنس؟‬

‫مجموع فتاوى القرآن الكريم من القرن األول إلى القرن الرابــع عشــر‪ /‬جمـع وتحقيـق‬
‫ودراسة محمد موسى الشريف‪ -.‬ط‪ -.2‬جــدة‪ :‬دار األنــدلس الخضـراء؛ بــيروت‪ :‬دار‬
‫ابن حزم‪ 1433 ،‬هـ‪ 3 ،‬مج (‪ 1533‬ص)‪.‬‬
‫أجوب ة على أس ئلة ُس ئلها العلم اء يف عل وم الق رآن الك رمي دون تفس ريه‪ ،‬فهي متنوع ة‪ ،‬يف‬
‫نزول القرآن‪ ،‬ومجعه‪ ،‬وقراءته‪ ،‬وفقهه‪ ،‬والعقائد املتصلة به‪ ،‬وجتويده‪ ،‬وغري ذلك‪.‬‬
‫وكانت متفرقة فجمعها األستاذ حممد موسى من الكتب املطبوعة‪ ،‬قدميها وجديدها‪ ،‬ومن‬
‫اجملالت أيًض ا‪ ،‬وهي لكل من مات قبل انقضاء القرن الرابع عشر اهلجري‪.‬‬

‫‪25‬‬
‫‪ 1000‬س ــؤال وس ــؤال عن الق ــرآن الك ــريم‪ :‬موس ــوعة قرآني ــة ش ــاملة‪ /‬إع ــداد محم ــد‬
‫عبداهلل خير الدين‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬دار الدعوة‪ 1435 ،‬هـ‪ 400 ،‬ص‪.‬‬
‫أسئلة وأجوبتها يف القرآن الكرمي‪ ،‬ذكر معدها أنه ن َّو ع يف تقدميها‪ ،‬وغطى جوانب كثرية‬
‫من موض وعاته‪ ،‬من عل وم وإعج از وفض ائل وفت اوى وفوائ د‪ ،‬وأن ه مل حيط بك ل جوانب ه‪،‬‬
‫ولكنه راعى فيه "بساطة الطرح‪ ،‬وتسلسل املوضوعات‪ ،‬وسالسة املعلومات"‪.‬‬

‫أجوب ــة الق ــرآن عن أس ــئلة اإلنس ــان الثالث ــة‪ :‬من أين؟ لم ــاذا؟ وإلى أين؟‪ /‬ع ــز ال ــدين بن‬
‫سعيد كشنيط الجزائري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار مجدالوي للنشر‪1433 ،‬هـ‪ 329 ،‬ص‪.‬‬

‫اإلجابـ ــة‪ :‬القـ ــرآن وأسـ ــئلتك الوجوديـ ــة‪ /‬مهـ ــاب السـ ــعيد‪ -.‬اإلسـ ــماعيلية‪ ،‬مصـ ــر‪ :‬دار‬
‫الكــاتب‪ :‬مركــز بــراهين لدراســة اإللحــاد ومعالجــة النــوازل العقديــة‪ 1437 ،‬هـ‪396 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫دراسة عميقة بأسلوب شائق وتركيز وإفادة‪ ،‬وموضوعاته هي‪:‬‬
‫‪ -‬حني يتكلم اإلله‪.‬‬
‫السؤال األمحق (عن سؤال‪ :‬هل يوجد إله؟)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫السؤال األشد محًق ا (عن سؤال‪ :‬من خلق اهلل؟‪ ،‬وعن صفات اهلل‪ ،‬وأشياء شبيهة)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الذين رسبوا يف اختبار اخلط (عن شبهات الربوبيني‪ ،‬والغاية من اخللق)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫احلاسة األوىل (عن سؤال‪ :‬ملاذا يكون اإلميان بالغيب؟)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫آهلة خرافية (عن وحدانية اهلل عز وجل)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التشخيص‪ :‬جمرد غرور (عن سؤال ملاذا َخ لَق نا وهو ال حيتاجنا؟)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ُ -‬م غمضو اجلفون يف القطار السريع (عن البعث واليوم اآلخر)‪.‬‬
‫النعمة اليت ُيساء فهمها (عن أسئلة القدر)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫والشّر ليس إليه (عن سؤال وجود الشرور واآلالم يف الدنيا)‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪26‬‬
‫الطريقة (عن النبوات والوحي والرسالة)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املخّد ر األنيق (عن نتائج العلم التجرييب)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬العدل اإلهلي (عن قيام احلجة ووجود العذاب يف اآلخرة)‪.‬‬
‫أخطر أنواع الطمأنينة (عن األديان)‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الصحابة يسألون و اهلل تعالى يجيب بآيات القرآن المجيد‪ /‬منصور عبدالحكيم‪-.‬‬
‫دمشق؛ القاهرة‪ :‬دار الكتاب العربي‪1433 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص‪.‬‬

‫تاسًعا‪ :‬المسابقات‬

‫مهــارات محكمي مســابقة القــرآن الكــريم‪ :‬قــارئو القــرآن الكــريم ومقرئــوه‪ /‬إبــراهيم بن‬
‫األخضر بن علي القيم‪ -.‬ط‪ -.2‬الرياض‪ :‬مكتبة دار المنهاج ‪1435 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي في ه ص فات احملَّك م‪ :‬الشخص ية والعلمي ة‪ ،‬مث ل مهارات ه يف التجوي د‪ ،‬وقدرات ه يف إظه ار‬
‫األحك ام بدق ة‪ ،‬كمخ ارج احلروف‪ ،‬واإلج راءات ال يت يق وم هبا للق ارئ أثن اء التحكيم‪.‬‬
‫وخص ص حبًث ا للحقيب ة التدريبي ة يف امله ارات األساس ية حملكمي مس ابقة الق رآن الك رمي‪،‬‬
‫وقسًم ا للمهارات املتقدمة‪ ،‬فبحث مقومات أداء القرآن‪ ،‬وظواهره وخصائصه‪ ،‬والكفايات‬
‫واملقوم ات األدائي ة‪ ،‬وأورد تطبيًق ا عملًي ا على رب ع ح زب من الق رآن الك رمي من خالل‬
‫اجملموعات التدريبية‪.‬‬
‫واملؤلف شيخ القراء باملسجد النبوي الشريف‪.‬‬

‫مهارات التحكيم في المسابقات القرآنية‪ :‬دراسة نظرية تطبيقية‪ /‬إبراهيم بن سعد‬


‫الدوسري‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪1433 ،‬هـ‪ 104 ،‬ص‪.‬‬

‫أروع المسابقات القرآنية‪ 606 :‬سؤال وإجابة‪ /‬علي عبدالقادر المريشد‪ -.‬الرياض‪:‬‬
‫دار الحضارة‪1433 ،‬هـ‪ 150 ،‬ص‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫عاشًر ا‬
‫المجموعات والبحوث والمقاالت والتغريدات‬

‫المجموعات‬ ‫أ‪-‬‬

‫من ذخ ــائر ال ــتراث‪ /‬تحقي ــق علي حس ــين الب ــواب‪ -.‬الري ــاض‪ :‬دار كن ــوز إش ــبيليا‪،‬‬
‫‪1428‬هـ‪ 149 ،‬ص‪.‬‬
‫يتضمن‪:‬‬
‫‪ -‬القصيدة اخلاقانية يف التالوة و حسن األداء‪ /‬أليب مزاحم اخلاقاين (ت ‪ 325‬هـ) ‪.‬‬
‫‪ -‬ما انف رد به الق راء الثمانية من الي اءات والنونات والت اءات والباءات‪ /‬البن غلبون‬
‫(ت ‪ 359‬هـ) ‪.‬‬
‫‪ -‬التمييز يف معرفة أقسام األلفات يف كتاب اهلل العزيز‪/‬البن النجار (ت ‪ 870‬هـ)‪.‬‬
‫‪ -‬ما وقع يف القرآن الكرمي من الظاء‪ /‬للسرقوسي (ت قبل ‪ 591‬هـ) ‪.‬‬
‫‪ -‬منظومة يف الفرق بني الضاد والظاء‪ /‬البن جابر األندلسي (ت ‪ 780‬هـ)‪.‬‬

‫مجموع ــة مت ــون في البس ــملة والحمدل ــة والعقي ــدة‪ /‬اعت ــنى ب ــه محم ــد يوس ــف إدريس‪،‬‬
‫[عماد القضاة]‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النور المبين‪ 1437 ،‬هـ‪ 136 ،‬ص‪.‬‬
‫الرسائل اليت هلا صلة بعلوم القرآن فيه‪:‬‬
‫‪ -‬الق ول األجلى يف ك ون البس ملة من الق رآن أو ال‪ /‬إب راهيم بن أمحد املارغين (ت‬
‫‪ 1349‬هـ)‪.‬‬
‫‪ -‬مقدم ة يف البس ملة ويف الف روق بني احلم د والش كر واملدح‪ /‬زكري ا بن حمم د‬
‫األنصاري (ت ‪ 926‬هـ)‪.‬‬
‫‪ -‬تق ريب العقائ د الس نية باألدل ة القرآني ة‪ /‬حمم د بن أمحد عليش املالكي (ت ‪1299‬‬
‫هـ)‪.‬‬

‫‪28‬‬
‫ب‪ -‬البحوث‬

‫دراســات عن القــرآن الكــريم‪ /‬تــأليف محمــد الطــاهر بن عاشــور‪ ،‬محمــد فريــد وجــدي‪،‬‬
‫مص ــطفى ص ــادق ال ــرافعي؛ جمعه ــا وحققه ــا محم ــد عم ــارة‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬مجل ــة األزه ــر‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬
‫وقفت على اجلزء الثاين من الكتاب‪ ،‬وهو هدية عدد ذي احلجة من جملة األزهر‪.‬‬
‫والدراسات هي‪:‬‬
‫للشيخ حممد الطاهر بن عاشور‪:‬‬
‫‪ -‬يف إعجاز القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬مبتكرات القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬عادات القرآن‪.‬‬
‫ولألستاذ حممد فريد وجدي رمحه اهلل‪:‬‬
‫‪ -‬رد شبهات عن القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬الدواعي اليت تدفع لتحريف الكتب السماوية‪.‬‬
‫ولألديب العالمة الرافعي‪:‬‬
‫‪ -‬القرآن والعلوم‪.‬‬

‫بح ــوث محَّك م ــة في عل ــوم الق ــرآن وأص ــول التفس ــير‪ /‬ت ــأليف مس ــاعد بن س ــليمان‬
‫الطيار‪ -.‬الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية ‪1436 ،‬هـ‪ 456 ،‬ص‪.‬‬
‫وهذه البحوث هي‪:‬‬
‫‪ -‬علوم القرآن‪ :‬تارخيه وتصنيف أنواعه‪.‬‬
‫‪ -‬جهود األمة يف أصول تفسري القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬تث وير عل وم الق رآن من خالل كت اب التفس ري من ص حيح البخ اري (س ورة الفاحتة‬
‫أمنوذًج ا)‪.‬‬
‫‪ -‬تفسري القرآن باإلسرائيليات‪ :‬نظرة تقوميية‪.‬‬
‫‪ -‬تصحيح طريقة معاجلة تفسري السلف يف حبوث اإلعجاز العلمي‪.‬‬
‫‪29‬‬
‫تقومي املفاهيم يف مصطلح اإلعجاز العلمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ال دخيل من اللغ ات القدمية على الق رآن من خالل كتاب ات بعض املستش رقني‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫عرض ونقد‪.‬‬

‫بحوث محكمة في القرآن وعلومه‪ -.‬بريدة‪ :‬جامعة القصيم‪ 1436 ،‬هـ‪ 190 ،‬ص‪.‬‬
‫وهي ثالثة حبوث‪:‬‬
‫‪ -‬القراءات القرآنية وعالقتها مبسائل االعتقاد‪ /‬عبدالعزيز بن سليمان املزيين‪.‬‬
‫‪ -‬منهج الشيخ ابن عثيمني يف االستنباط من القرآن الكرمي‪ /‬أمحد بن سليمان اخلضري‪.‬‬
‫‪ -‬الشرور املستعاذ منها يف سورة الفلق‪ /‬أمل بنت أمحد الربيش‪.‬‬

‫بحوث في التفسير وعلوم القرآن‪ /‬أحمد بن محمـد البريــدي‪ -.‬الريــاض‪ :‬مــدار الــوطن‬
‫للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 463 ،‬ص‪.‬‬
‫وهي ستة حبوث‪:‬‬
‫‪ -‬أسرار اخلطاب وأنوار الكتاب‪ ،‬للعز احلنفي‪ ،‬دراسة وحتقيًق ا‪.‬‬
‫‪ -‬تأثري القرآن‪ :‬دراسة موضوعية‪.‬‬
‫‪ -‬مصطلح التأويل واستعماالته يف القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬الوجوه والنظائر يف القرآن‪ :‬دراسة تأصيلية‪.‬‬
‫‪ -‬أشد آية على العلماء‪ :‬تفسري وفوائد‪.‬‬
‫‪ -‬أركان القراءة املقبولة‪.‬‬
‫‪ -‬تفصيل آيات القرآن للمستشرق الفرنسي‪ :‬دراسة وصفية ونقدية‪.‬‬

‫جـ‪ -‬المقاالت‬

‫مق ــاالت الضـ ـّباع‪ :‬العاّل م ــة ن ــور ال ــدين علي بن محم ــد الضـ ـَّباع ش ــيخ عم ــوم المق ــارئ‬
‫المصــرية‪ /‬اعتــنى بهــا حمــد اهلل حافــظ الصــفتي؛ قــدم لهــا أحمــد عيســى المعصــراوي‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار الفتح‪ 1436 ،‬هـ‪ 315 ،‬ص‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫مقاالت علمية نفيسة كانت منثورة يف جمالت وصحف س ّيارة‪ ،‬لشيخ ق ّر اء مصر العاّل مة‬
‫علي بن حممد الض ّباع (ت ‪ 1380‬هـ)‪ ،‬مجعها معُّد هذا الكتاب وصححها‪ ،‬ورَّتبها على‬
‫مناسباهتا املوضوعية‪ ،‬وعَّلق على بعض ما يلزم‪ ،‬وجُّلها يف موضوعات علوم القرآن الك رمي‪،‬‬
‫ال يت مُج عت حتت العن اوين التالي ة‪ :‬فض ل العناي ة ب القرآن الك رمي‪ ،‬القض ايا القرآني ة‪ ،‬الت اريخ‬
‫والرتاجم‪ ،‬مباحث علم التجويد واألداء‪ ،‬اإلعجاز العلمي للقرآن الكرمي‪.‬‬

‫دوحة القرآن‪ :‬مجموعة مقاالت‪ /‬لطائفة من كتاب األلوكة؛ تقديم محمد حسان‬
‫الطيان‪ -.‬الرياض‪ :‬دار األلوكة‪1434 ،‬هـ‪ 291 ،‬ص‪.‬‬
‫مباحث متنوعة يف ظالل القرآن‪ :‬دالئل‪ ،‬ومرويات‪ ،‬وتأمالت‪ ،‬ومفاهيم‪ ،‬ومنثورات‪ .‬من‬
‫عناوينها‪ :‬كيف حتب القرآن وحتيا به؟‪ ،‬قصة الرجل والفتاتني‪ ،‬الُّرب يف القرآن الكرمي‪ ،‬الظلم‬
‫يف املنظور القرآين‪ ،‬من أسرار الكلمات يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫مع القرآن‪ :‬دراسات ونظرات‪ /‬مأمون فريز جرار‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار المأمون‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 248‬ص‪.‬‬
‫أصل الكتاب مقاالت وحبوث يف القرآن الكرمي‪ ،‬كتبها املؤلف يف مراحل خمتلفة‪ ،‬معظمها‬
‫نشر يف عموده األسبوعي يف صفحة "الفكر اإلسالمي" يف جريدة "الدستور" األردنية‪.‬‬
‫بعضها يف حماور معينة متثل دراسة لظاهرة أو أسلوب قرآين‪ ،‬وبعضها ميثل نظرة تدبر يف‬
‫بعض اآليات‪.‬‬
‫من عناوين هذه املقاالت‪ :‬خفايا آيات اهلل‪ ،‬آثار عذاب اهلل‪ ،‬الرمحات يف أزمات العبد‬
‫الصاحل‪ ،‬السادة واألتباع يف القرآن الكرمي‪ ،‬وما أنتم مبعجزين‪ ،‬ال يهدي كيد اخلائنني‪...‬‬

‫خواطر من القرآن‪ /‬أحمد مصطفى القضاة‪ -.‬عّم ان‪ :‬جمعية المحافظة على القرآن‬
‫الكريم‪ 1435 ،‬هـ‪ 116 ،‬ص‪.‬‬
‫دروس أفادها‪ ،‬وخواطر استوحاها املؤلف من القرآن الكرمي‪ ،‬ومجعها يف هذا الكتاب‪..‬‬

‫‪31‬‬
‫من عناوين موضوعاته‪ :‬أصول الرتبية عند لقمان احلكيم‪ ،‬مفهوم الظلم كما يعرضه‬
‫القرآن‪ ،‬قبسات عسكرية من آية قرآنية‪ ،‬بنو إسرائيل وقتلهم األنبياء واألبرياء‪ ،‬مرتكزات‬
‫ضرورية يف حفظ القرآن الكرمي‪.‬‬

‫مقـ ــاالت في علـ ــوم القـ ــرآن وأصـ ــول التفسـ ــير‪ /‬تـ ــأليف مسـ ــاعد بن سـ ــليمان الطيـ ــار‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫يض م ع دًد ا من املق االت واملش اركات ال يت كتبه ا املؤل ف يف ش بكة (التفس ري والدراس ات‬
‫القرآني ة) بزواياه ا املختلف ة‪ ،‬ويف مواق ع أخ رى‪ ،‬ويف جمل ة البي ان‪ ،‬وتن اولت موض وعات يف‬
‫عل وم الق رآن‪ ،‬وأص ول التفس ري‪ ،‬والق راءات‪ ،‬والتجوي د‪ ،‬وم ا يتعل ق بالدراس ات العلي ا يف‬
‫القرآن وعلومه‪ ،‬ومن عناوينها‪:‬‬
‫‪ -‬مسائل علوم القرآن بني النقل واالجتهاد‪.‬‬
‫‪ -‬تصنيف العلوم املتعلقة بعلوم القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬أفضل كتب إعراب القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬شروط إعطاء إجازة القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬رأي آخر يف اإلسرائيليات يف كتب التفسري‪.‬‬
‫‪ -‬الفرق بني املتقدمني واملتأخرين يف التفسري‪.‬‬
‫‪ -‬السور املستحبة قراءهتا كل ليلة‪.‬‬
‫‪ -‬الفرق بني كتب املعاين والتفسري‪.‬‬
‫‪ -‬االستفادة من التفسري اإلشاري يف تدبر القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬التورع يف التفسري‪.‬‬
‫‪ -‬دعوة لدراسة املصاحف املطبوعة‪.‬‬
‫‪ -‬كيف جنادل من زعم وجود أخطاء لغوية يف القرآن؟‬

‫تأمالت في النص القرآني والخطـاب الشـعري‪ /‬أحمـد إســماعيل النعيمي‪ -.‬عَّم ان‪ :‬دار‬
‫دجلة‪ 1436 ،‬هـ‪ 217 ،‬ص‪.‬‬
‫الكتاب قسمان‪ ،‬أوله تأمالت يف النص القرآين (‪ 30‬ص)‪ ،‬وسائره يف اخلطاب الشعري‪.‬‬

‫‪32‬‬
‫وأصله جمموعة مقاالت وحماضرات‪ ،‬مجعها املؤلف يف هذا الكتاب‪.‬‬
‫وما يتعلق منها بالقرآن هو‪:‬‬
‫‪ -‬الدعاء ودالالته يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن الكرمي واإلعجازات العددية‪.‬‬
‫‪ -‬اإلعجاز القرآين وااللتفات‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن الكرمي واللغويون‪.‬‬
‫‪ -‬العطر يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬البعد العريب يف آيات الذكر احلكيم‪.‬‬
‫‪ -‬أدعية االستسقاء يف التنزيل العزيز‪.‬‬

‫النبأ العظيم‪ :‬نظرات جديدة في القرآن‪ /‬محمد عبداهلل دراز‪ -.‬القــاهرة‪ :‬مكتبــة الفنــون‬
‫واآلداب‪ :‬مؤسسة اقرأ للنشر‪ 1435 ،‬هـ‪ 208 ،‬ص‪.‬‬
‫كتاب مشهور‪ ،‬لقي قبواًل يف العصر‪ ،‬وطبع طبعات عدة‪ ،‬وأصله حبوث قدمها املؤلف بني‬
‫ي دي دروس التفس ري لطلب ة كلي ة أص ول ال دين باجلامع األزه ر‪ ،‬أراد هبا ذك ر خص ائص‬
‫القرآن الكرمي‪ ،‬واحلقائق املتصلة به‪ ،‬واخلطة اليت ينبغي سلوكها يف دراسته‪ .‬وفيه تفصيل‬
‫وحتليل‪ ،‬وشيء من التطبيق والتمثيل‪.‬‬
‫وانتظمت موضوعاته يف مبحثني‪:‬‬
‫‪ -‬حتديد معىن القرآن‪ ،‬والفرق بينه وبني احلديث القدسي والنبوي‪.‬‬
‫‪ -‬بيان مصدر القرآن‪ ،‬وإثبات أنه من عند اهلل بلفظه ومعناه‪.‬‬
‫وهذا األخري جُّل موضوع الكتاب‪.‬‬

‫س ــبع ورقــات وثمانيــة أبحــاث‪ /‬عبــدالعزيز بن علي الحــربي‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار ابن ح ــزم‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 382 ،‬ص‪.‬‬

‫يشتمل على تسعة حبوث‪ ،‬ستة منها يف القرآن وعلومه‪ ،‬وهي‪:‬‬

‫معاين الروح يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫‪33‬‬
‫سكتات حفص يف القرآن الكرمي من طريق الشاطبية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أثر اختالف القراءات يف الوقف واالبتداء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املاوردي وتفسريه (النكت والعيون)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اخلوف يف حياة موسى عليه السالم يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وقف التجاذب (املعانقة) يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫د‪ -‬التغريدات‬

‫أفيــاء الــوحي‪ :‬كتــاب يجمــع التغريــدات القرآنيــة للشــيخ عبداهلل بلقاســم [البكــري]‪-.‬‬
‫بللسمر‪ ،‬السعودية‪ :‬مكتب الدعوة و اإلرشاد‪ 1435 ،‬هـ‪ 135 ،‬ص‪.‬‬
‫تغريدات لطيفة‪ ،‬حسنة السبك‪ ،‬قريبة املأخذ‪ ،‬ت دَّبر صاحبها يف آيات من الذكر احلكيم‪،‬‬
‫واستظَّل هبا‪ ،‬مبيًنا معانيها وأهدافها وما هتدي إليه‪ ،‬وربطها بالواقع املعاش‪ ...‬وغَّر د هبا عرب‬
‫مواقع التواصل االجتماعي‪.‬‬

‫أفي ـ ـ ــاء الـ ـ ـ ــوحي‪ :‬تغريـ ـ ـ ــدات قرآني ـ ـ ــة‪ :‬المجموع ـ ـ ــة األولى والثاني ـ ـ ــة‪ /‬عبداهلل بلقاسـ ـ ـ ــم‬
‫[البكري]‪ -.‬بللسمر‪ ،‬السعودية‪ :‬المكتب التعاوني للدعوة واإلرشــاد؛ مكــة المكرمــة‪:‬‬
‫دار طيبة الخضراء‪ 1437 ،‬هـ‪ 328 ،‬ص‪.‬‬
‫ت أمالت قرآني ة واعي ة نش رها املؤل ف ع رب مواق ع التواص ل االجتم اعي‪ ،‬وهي مجل مفي دة‪،‬‬
‫وعب ارات نافع ة‪ ،‬ونظ رات عميق ة‪ ،‬تبعث على التفك ر واإلميان‪ ،‬م ع فص احة ومجال يف‬
‫التعبري‪.‬‬

‫الباب الثاني‬
‫المصاحف‬

‫أواًل‬

‫‪34‬‬
‫المصاحف (دراسات)‬

‫نــوازل القــرآن المتعلقــة بالمصـاحف والقــراءة‪ /‬عاصـم بن عبداهلل آل حمـد‪ -.‬الريــاض‪:‬‬


‫جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 624 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫دراسات أثرية حول المصحف الشــريف‪ /‬حســن محمــد نــور عبــدالنور‪ -.‬اإلســكندرية‪:‬‬
‫دار الوفاء‪ 1437 ،‬هـ‪ 299 ،‬ص‪.‬‬
‫جمموع ة من الدراس ات لع دد من املص احف األثري ة‪ ،‬املغربي ة والس ودانية واإلفريقي ة‬
‫والعثماني ة‪ ،‬احملفوظ ة يف مكتب ات بعض املدن الليبي ة والس عودية‪ ،‬ترج ع إىل الق رون األربع ة‬
‫املاضية‪ُ ،‬درست أثرًّيا وفنًّيا ووثائقًّيا‪ .‬وأشار املؤلف إىل قيمتها األثرية‪.‬‬

‫ثانًيا‬
‫عدد اآليات والسور‬

‫ع ـ ــدد آي الق ـ ــرآن‪ /‬ألبي حفص عم ـ ــر بن علي بن منص ـ ــور اآلُملي الط ـ ــبري (ق ‪ 4‬هـ)؛‬
‫دراس ــة وتحقي ــق كحي ــل ه ــارون‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 228‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫البيــان في عــِّد آي القــرآن‪ /‬ألبي عمــرو عثمــان بن ســعيد الــداني (ت ‪ 444‬هـ)؛ تحقيــق‬
‫محمد سيد فتح اهلل‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار ابن كثــير‪ :‬دار المــاهر بــالقرآن‪ 1435 ،‬هـ‪400 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫كتاب مرجع يف عدد آيات القرآن الكرمي يف كل سورة‪ ،‬وبيان االختالف يف ذلك‪ ،‬وتبدو‬
‫أمهيته يف معرفة فواصل اآليات والوقوف عليها‪.‬‬

‫‪35‬‬
‫ق ال املؤل ف رمحه اهلل‪" :‬ه ذا كت اب ع دد آي الق رآن‪ ،‬وكلم ه وحروف ه‪ ،‬ومعرف ة مخوس ه‬
‫وعش وره‪ ،‬ومكي ه ومدني ه‪ ،‬وبي ان م ا اختل ف في ه أئم ة أه ل احلج از والع راق والش ام من‬
‫العدد‪ ،‬وما اتفقوا عليه منه‪."...‬‬

‫كتاب العدد‪ :‬عدد آي القرآن الكــريم‪ /‬ألبي القاســم يوســف بن علي بن جبـارة الهـذلي‬
‫(ت ‪ 465‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق عمـ ــار أمين محمـ ــد الـ ــددو‪ ،‬مصـ ــطفى عـ ــدنان محمـ ــد‬
‫سلمان‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪ 1436 ،‬هـ‪ 210 ،‬ص‪.‬‬

‫فيه مادة غنية عن علم ع دد آي القرآن الك رمي‪ ،‬تلقاه ا املؤلف عن شيوخه بسند متصل‪،‬‬
‫إضافة إىل مقدمة طويلة تربز أمهية علم العدد وتدافع عنه بأدلة نقلية وعقلية‪ ،‬كما اشتمل‬
‫على ذكر املكي واملدين من اآليات والسور‪ ،‬وشيء من أسباب النزول‪.‬‬

‫عدد آي القرآن عند أهل األمصـار ومـا اشـتهر من اختالفهم فيـه‪ /‬أبـو البقـاء عبداهلل بن‬
‫الحس ـ ــين العك ـ ــبري (ت ‪ 616‬هـ)؛ دراس ـ ــة وتحقي ـ ــق ط ـ ــاهر بن إدريس المح ـ ــاربي‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 340 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫كت ــاب في ع ــِّد آي الق ــرآن‪ /‬ش ــهاب ال ــدين أحم ــد بن ربيع ــة بن عل ــوان الدمش ــقي (ت‬
‫‪ 803‬هـ)؛ دراس ـ ــة وتحقي ـ ــق خال ـ ــد ممي ـ ــد المغ ـ ــربي‪ -.‬ب ـ ــيروت‪ :‬دار الكتب العلمي ـ ــة‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 304 ،‬ص (أصله رسالة علمية من جامعة الجنان)‪.‬‬
‫علم عِّد آيات القرآن الكرمي يتعلق بكثري من علوم القرآن‪ ،‬وبعضها يتوقف عليه‪ ،‬وهو علم‬
‫يبحث فيه عن أصول آيات القرآن الكرمي‪ ،‬من حيث عدد اآليات يف كل سورة‪ ،‬وما هو‬
‫رأس اآلية وما خامتتها‪.‬‬
‫ق ال اإلم ام اهلذيل رمحه اهلل‪" :‬إن قوًم ا جهل وا الع دد فق الوا‪ :‬ليس بعلم‪ ،‬وإمنا اش تغل ب ه‬
‫بعضهم لريوج به سوقه ويتكرب به عند الناس"‪ .‬ورَّد عليهم بقوله‪" :‬وهذا جهل من قائله‪،‬‬

‫‪36‬‬
‫مل يعلم مواق ع الع دد وم ا حيت وي علي ه من العلم‪ ،‬ول و مل يكن الع دد علًم ا ملا اش ُتغل ب ه يف‬
‫زمن الصحابة رضي اهلل عنهم‪.‬‬
‫وع َّدد احملق ق يف مقدمت ه (‪ )45‬كتاًب ا ُص ِّنف يف ه ذا املوض وع‪ ،‬ورتبه ا على مؤلفيه ا‪ ،‬بني‬
‫األعوام (‪ 1429 – 102‬هـ)‪.‬‬

‫اإلحك ــام في ع ــدد س ــور الق ــرآن وع ــدد آيات ــه‪ /‬عبداهلل إب ــراهيم جلغ ــوم‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫أسامة‪ 1436 ،‬هـ‪ 224 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أن هذا هو الكتاب الثاين يف سلسلة معجزة الرتتيب القرآين [يعين بعد كتابه‬
‫"من روائ ع اإلعج از الع ددي يف ت رتيب الق رآن الك رمي"]‪ ،‬وأن ه جع ل ج زًءا كب ًريا من ه‬
‫لإلحكام يف سوريت التوبة والنمل‪ ،‬وملسألة البسملة‪.‬‬
‫وذكر أن ترتيب السور توقيفي‪ ،‬وأنه وجه من وجوه إعجاز القرآن‪.‬‬
‫والفص ل األول من الكت اب يت ألف من أربع ة مب احث‪ ،‬موض وعها ال رئيس ه و الع دد (‬
‫‪ )6236‬عدد آيات القرآن‪ ،‬حسب العّد الكويف‪.‬‬
‫والفص ل الث اين في ه عش رة مب احث‪ ،‬موض وعها ال رئيس ه و الع دد (‪ )12791‬ال ذي ه و‬
‫جمموع العددين ‪( 6236‬عدد آيات القرآن) و ‪( 6555‬جمموع تراتيب سور القرآن)‪.‬‬
‫وذك ر يف اخلامتة أن الق دماء اس تبعدوا ال رتتيب الق رآين من وج وه إعج از الق رآن بس بب‬
‫تضارب اآلراء يف هذه املسألة‪ ...‬وأن كتابه هذا يعّد مسامهة حقيقية يف موضوعه‪.‬‬
‫واملؤلف مدرس لغة عربية‪ ،‬حاصل على الدكتوراه التقديرية من املبادرة العاملية للقيادات‬
‫اإلنسانية املتميزة‪ ،‬عضو اهليئة املغربية لإلعجاز يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫الباب الثالث‬
‫جمع القرآن ورسمه‬

‫أواًل‬
‫جمع القرآن‬

‫‪37‬‬
‫تحقيق موقف الصحابي الجليل عبداهلل بن مسعود رضـي اهلل عنـه من الجمـع العثمـاني‪/‬‬
‫محم ــد بن عب ــدالرحمن الطاس ــان‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة المل ــك س ــعود‪ ،‬كرس ــي الق ــرآن‬
‫الكريم وعلومه‪ 1435 ،‬هـ‪ 134 ،‬ص‪.‬‬
‫تناقلت كتب التفسري وعلوم القرآن روايات كثرية يف موقف الصحايب اجلليل عبداهلل بن‬
‫مسعود رضي اهلل عنه من مجع املصحف يف عهد اخلليفة الراشد أمري املؤمنني عثمان بن‬
‫عفان رضي اهلل عنه‪ ،‬واستغل بعض املغرضني بعض تلك الروايات يف الطعن يف اجلمع‬
‫العثماين للقرآن‪ .‬وهذا الكتاب حبث مفصل إلزالة هذا اإلشكال‪.‬‬

‫دراسة ما روي عن عثمان رضي اهلل عنه في شأن لحن القرآن‪ /‬جمال محمود أبو‬
‫حسان‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفتح‪1433 ،‬هـ‪ 80 ،‬ص‪.‬‬

‫ثبــوت القــرآن بين أهــل الســنة والشــيعة اإلماميــة‪ /‬محمــد الســيد الصــياد‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫النور المبين‪ 1437 ،‬هـ‪ 309 ،‬ص‪.‬‬
‫حدد فيه الباحث رأي السنة والشيعة يف ثبوت القرآن‪ ،‬واملنطلقات املنهجية والعقلية اليت‬
‫انطلق منها كل فريق‪.‬‬
‫ووضح مسألة (حتريف القرآن) جبالء‪ ،‬ومعرفة هل هي من ثوابت اإلمامية االثين عشرية أم‬
‫ال؟‬
‫وذكر أنه يغلب على االستنباط الفقهي عند الشيعة اجلانب العقدي‪ ،‬الذي يصبغ منظومة‬
‫ص ناعة الفت وى عن د اجملته د الش يعي‪ ،‬فمن ه ينطل ق‪ ،‬وإلي ه ي رد اآلي ات والنص وص‪ ،‬ويل وي‬
‫عنقها لتوافق مذهبه العقدي يف أغلب األحيان‪.‬‬
‫ومما قاله املؤلف يف مطلب (اختالف مصاحف الصحابة) مع بعض االختصار‪ :‬أنه كانت‬
‫هن اك جلن ة رمسية جتم ع الق رآن على عه د الن يب ص لى اهلل علي ه وس لم‪ ،‬يش رف عليه ا الن يب‬
‫نفسه‪ ،‬كما وردت يف األحاديث الصحيحة‪ ،‬وهناك أشخاص من الصحابة كتبوا القرآن‬
‫مبفردهم خارج نطاق اللجنة الرمسية‪ ،‬ومل يكن عمل هؤالء يف ضبط واتزان وكفاءة اللجنة‬
‫الرمسية‪ ،‬ومن الط بيعي أن يعرتي ه بعض الع وارض البش رية‪ ،‬كالنس يان واخلط أ والتغيب عن‬
‫احلضور وما أشبه ذلك‪.‬‬
‫‪38‬‬
‫فعمل اللجنة الرمسية إذن هو املتواتر‪ ،‬وبعض من كتبوا مبفردهم كان يدخل التفسري هبامش‬
‫املصحف‪ ...‬ومن هنا نشأت ظاهرة املصاحف‪..‬‬

‫ثانًيا‬
‫رسم وضبط المصاحف‬

‫الحافـ ـ ــظ ابن أبي داود وكتابـ ـ ــه "المصـ ـ ــاحف"‪ /‬محمـ ـ ــد بن عبـ ـ ــدالرحمن الطاسـ ـ ــان‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار الصميعي‪1435 ،‬هـ‪ 136 ،‬ص‪.‬‬
‫دراس ة يف كت اب "املص احف" ملص نفه عبداهلل بن س ليمان‪ ،‬ابن احملِّدث أيب داود ص احب‬
‫السنن (ت ‪ 316‬هـ)‪ ،‬جعلها املؤلف يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬دراس ة أق وال النق اد يف عبداهلل بن س ليمان بن األش عث السجس تاين املع روف ب ابن‬
‫أيب داود‪.‬‬
‫‪ -‬طريق ة ومنهج ابن أيب داود يف كتاب ه "املص احف" واملوق ف من اس تغالل الط اعنني‬
‫يف الكتاب‪.‬‬
‫‪ -‬الشبهات املثارة حول كتاب "املصاحف" البن أيب داود السجستاين‪.‬‬
‫وأصل البحث موجود يف رسالة املؤلف للماجستري "املصاحف املنسوبة للصحابة رضي اهلل‬
‫عنهم وال رد على الش بهات املث ارة حوهلا"‪ ،‬بني أن ه ك ان متن اثًر ا فيه ا‪ ،‬فجم ع بني متفرق ه‬
‫وأصدره يف هذا الكتاب‪.‬‬

‫المقنع في معرفة مرســوم مصــاحف أهــل األمصــار‪ /‬ألبي عمــرو عثمــان بن ســعيد الــداني‬
‫(ت ‪ 444‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق بشـ ــير بن حسـ ــن الحمـ ــيري‪ -.‬المنامـ ــة‪ :‬مكتبـ ــة نظـ ــام‬
‫يعقوبي الخاصة‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (أصله رسالة دكتوراه من جامعة الماليا)‪.‬‬
‫رس م املص احف كم ا عَّر ف ه احملق ق ه و علم حبال مجع وتوجي ه الظ واهر الكتابي ة املوافق ة‬
‫واملخالفة‪ ،‬من حذف وزيادة وإبدال وقطع ووصل‪ ،‬بني الرسم العثماين والرسم القياسي‪.‬‬
‫وذك ر أن كت اب "املقن ع" لل داين ه و عم دة الكتب يف ه ذا العلم‪ ،‬وخالص تها‪ .‬وأن ه بنَّي‬
‫مسائله‪ ،‬وخَّر ج أحكامه‪ ،‬وخدمه بصورة تليق مبكانته‪.‬‬

‫‪39‬‬
‫وأشري إىل أن الكتاب صدر يف طبعات سابقة حمققة‪ ،‬من قبل أوتو برتزل (‪ 1351‬هـ)‪ ،‬مث‬
‫حممد أمحد دمهان (‪ 1359‬هـ)‪ ،‬مث حممد الصادق قمحاوي (‪ 1399‬هـ‪ ،‬أو قبله)‪ ،‬مث نورة‬
‫بنت حسن احلميد (‪ 1431‬هـ‪ ،‬رسالة ماجستري)‪ ،‬مث حامت صاحل الضامن (‪ 1432‬هـ)‪.‬‬

‫اختيــارات ابن نجــاح في رســم المصــحف الشــريف وضــبطه‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬مهــا بنت‬
‫عبداهلل الهدب‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬
‫(مل أر الرسالة‪ ،‬ولعل املقصود أبو داود سليمان بن جناح األندلسي‪ ،‬املتوىف سنة ‪ 496‬هـ‪،‬‬
‫من تصانيفه‪ :‬التنزيل يف هجاء املصاحف)‪.‬‬

‫خ ـ ـُّط المصـ ــاحف‪ /‬ألبي القاسـ ــم محمـ ــود بن حمـ ــزة الكرمـ ــاني (ت ‪ 505‬هـ)؛ دراسـ ــة‬
‫وتحقيق سعد بن محمـد الزهـراني‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعـة اإلســالمية‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 187‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫خـُّط المصـاحف‪ /‬تـاج القـراء محمـود بن حمـزة الكرمـاني (ت ‪ 505‬هـ)؛ تحقيـق غـانم‬
‫قدوري الحمد‪ -.‬دمشق‪ :‬دار الغوثاني للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 184 ،‬ص‪.‬‬
‫يعىن الكتاب بعلم رسم املصاحف‪ ،‬أحد علوم القرآن الكرمي‪ ،‬وهو يف وصف طريقة رسم‬
‫الكلمات يف املصاحف العثمانية‪ ،‬اليت نسخها الصحابة رضي اهلل عنهم من الصحف اليت‬
‫مجع وا فيه ا الق رآن الك رمي من الرق اع‪ ،‬ال يت كتبه ا كّت اب ال وحي يف زمن ه علي ه الص الة‬
‫والسالم‪.‬‬
‫وكتاب الكرماين رمحه اهلل يكشف عن بعض خصائص رسم املصحف‪ ،‬وخاصة ما كان‬
‫فيه زيادة أو حذف أو بدل‪ ،‬ويفسر بعض ظواهر الكتابة العربية القدمية‪.‬‬
‫وه ذه طبع ة ثاني ة للكت اب‪ ،‬كم ا يف مقدمت ه اجلدي دة‪ ،‬وتتم يز عن األوىل مبراجعته ا على‬
‫نسخة خطية جديدة‪.‬‬

‫‪40‬‬
‫شرح القصيدة الرائية الموسومة بعقيلة أتـراب القصـائد‪ /‬محمـد بن أبي سـليمان بن أبي‬
‫الربيـــع الشـ ــاطبي (ت ‪ 672‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـــق حسـ ــن بن محمـــد الجهـ ــني‪ -.‬مكـ ــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 519 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬
‫عقيلة أتراب القصائد يف أسىن القصائد‪ /‬للعالمة القاسم بن فريه الشاطيب (ت ‪ 590‬هـ)‪،‬‬
‫وهو يف رسم املصاحف‪.‬‬

‫دليل الحيران على مورد الظمآن في فـني الرســم والضـبط‪ :‬منظومــة شــيخ القــراء اإلمــام‬
‫محمــد بن محمــد بن إبــراهيم الخ ـّر از (ت ‪ 718‬هـ) بشــرح الشــيخ إبــراهيم بن أحمــد‬
‫المــارغني (ت ‪ 1349‬هـ)؛ تحقيــق عبدالســالم محمــد البكــاري‪ -.‬ط‪ -.2‬الربــاط‪ :‬دار‬
‫األمان‪ 1437 ،‬هـ‪ 688 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر شارحه املارغين أن ش رحه على هذه املنظومة شرح وسط‪ ،‬وأنه اختص ره من شرح‬
‫الرسم للعالمة عبدالواحد بن عاشر‪ ،‬وشرح الضبط للعامل حممد التنسي‪ ،‬وأنه أعرض عما‬
‫أط اال في ه من ك ثرة التق والت واألحباث والتعالي ل‪ ،‬مقتص ًر ا على م ا ال ب د من ه من‬
‫اإلعراب‪...‬‬

‫اس ــتدراكات اإلم ــام ابن آجط ــا على م ــورد الظم ــآن‪ /‬إع ــداد علي موس ــى علي؛ إش ــراف‬
‫عبدالحميــد بن ســالم الصــاعدي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ ،‬كليــة القــرآن‬
‫الكريم‪ ،‬قسم القراءات‪1433 ،‬هـ‪ 230 ،‬ورقة (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫العالمة حممد بن حممد اخلّر از (ت ‪718‬هـ) له كتاب يف رسم القرآن بعنوان "مورد الظمآن‬
‫يف رسم القرآن"‪ ،‬وقد شرحه عبداهلل بن عمر الصنهاجي املعروف بابن آجطا (ت‪750‬هـ)‬
‫واستدرك عليه أموًر ا‪ ،‬وهذا البحث مجع لـ (‪ )72‬مستدرًك ا عليه‪ ،‬منها ما أغفلها‪ ،‬ومنها‬
‫ما يتعلق مبا أخطأ يف نقله‪ ،‬وأخرى تتعلق مبسائل وأوزان املنظومة وسياقها‪ ،‬وأخرى تتعلق‬
‫برتتيب مسائل‪.‬‬

‫‪41‬‬
‫إعانــة المبتــدي على معــاني ألفــاظ مــورد الظمــآن‪ /‬ســعيد بن ســليمان الكـّر امي [آكـّر ام]‬
‫السـ ــماللي (ت ‪ 882‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق مصـ ــطفى بن يحـ ــيى السـ ــباعي‪ -.‬المدينـ ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 325 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫من أول الكتاب‪ ،‬إلى نهاية باب حذف األلفات‬

‫فتح المّن ان المـ ــروي بمـ ــورد الظمـ ــآن‪ /‬عبدالواحـ ــد بن أحمـ ــد بن عاشـ ــر الفاسـ ــي (ت‬
‫‪ 1040‬هـ)؛ تحقيــق ســلوى بنت أحمــد األشــقر‪ -.‬د ‪ .‬م ‪ : .‬المحققــة‪ 1436 ،‬هـ‪3 ،‬‬
‫مج (‪ 1285 ،226‬ص) (أصله رسالة ماجستير من جامعة أم درمان اإلسالمية)‪.‬‬

‫شرح ملنظومة "مورد الظمآن يف رسم القرآن" لناظمه حممد بن حممد اخلراز (ت ‪ 718‬هـ)‬
‫ال يت بلغت (‪ )454‬بيًت ا‪ ،‬وال يت ذاعت ش هرهتا يف موض وعها (رس م الق رآن)‪ ،‬وك ثرت‬
‫شروحها‪ ،‬منها هذا الشرح املوَّس ع‪ ،‬الذي ح َّل به الشارح رموز النظم‪ ،‬ووضح مقاصده‪،‬‬
‫وكشف عن أسراره‪ ،‬وأعربه كله مع شرحه‪ ،‬وعَّل ق على بعضه مبدًيا رأيه‪ ،‬مع إشارات‬
‫بالغية وأصولية‪ ..‬حىت استوىف مباحث هذا الفن‪.‬‬

‫شرح على مورد الظمآن في رسم أحرف القرآن ومتن الذيل في الضبط‪ /‬رضوان بن‬
‫محمد المخَّلالتي (ت ‪ 1311‬هـ)؛ دراسة وتحقيق ياسر بن عوض العوفي‪ -.‬المدينة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 314 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫كشف األسرار في رسم مصاحف األمصار‪ /‬تأليف أبي الخطاب محمد بن محمود‬
‫الشيرازي الشافعي‪ ،‬المعروف بصدر الدين القارئ (ت ‪ 776‬هـ)؛ تحقيق فائزة عباس‬
‫حميدي اإلدريسي‪ ,‬محمد صالح نهار الجبوري‪ -.‬نواكشوط‪ :‬جمعية شنقيط لخدمة‬
‫العلم وإحياء التراث‪1434 ،‬هـ‪ 150 ،‬ص‪.‬‬

‫‪42‬‬
‫ذكر املؤلف أن رسم خط املصحف اإلمام سنة متبعة‪ ،‬وخمالفتها بدعة‪ .‬وقسم كتابه على (‬
‫‪ )25‬باًبا‪ ،‬حتَّدث يف الباب األول عن مراحل تدوين القرآن الكرمي يف مصحف واحد‪،‬‬
‫وختمه بإشارته إىل رسم املصحف‪ ،‬وجواب أنس بن مالك أن املصحف ال ُيكتب إال‬
‫على الَك ْتبة األوىل‪ ،‬وال خُي اَلف‪ .‬مما يعين أن الرسم يف املصاحف توقيفي‪ .‬وهو مذهب‬
‫اجلمهور‪.‬‬

‫الجــامع المقـَّد م في شــرح الجــوهر المنَّظم في رســم الكتــاب المعَّظم‪ /‬أحمــد بن محمــد‬
‫الحاجي الشنقيطي (ت ‪ 1251‬هـ)‪.‬‬
‫حققه مجموعة من طلبة الدراسات العليا بالجامعة اإلسالمية في المدينة المنورة‪.‬‬
‫واألصل للمؤلف نفسه‪.‬‬
‫وه و يف علم الض بط‪ :‬فن يع رف ب ه م ا ي دل على ع وارض احلرف‪ ،‬ال يت هي الفتح والض م‬
‫والكسر والسكون والشد واملد وحنو ذلك‪.‬‬
‫فبالضبط يراعى إتقان الكلمة‪ ،‬فريتفع اللبس عنها‪.‬‬

‫الجــوهر الفــرد في رســم القــرآن المجيــد‪ /‬ســيد بركــات بن يوســف الهوريــني (ت بعــد‬
‫‪ 1286‬هـ)‪.‬‬
‫دراسة وتحقيق مجموعة من طلبة الجامعة اإلسالمية بالمدينة المنورة‪ 1434 ،‬هـ‪...‬‬

‫بهجــة النظــر والعيــان في ح ـِّل عمــدة البيــان‪ /‬محمــد بن الع ــربي البق ــالي المس ــاري (ت‬
‫‪1377‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق عبـ ــدالعالي معكـ ــول‪ -.‬فـ ــاس‪ :‬المحقـ ــق‪ ،‬تـ ــاريخ المقدمـ ــة‬
‫‪1433‬هـ‪ 415 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح لنظم "عمدة البيان يف حكم احملذوف يف القرآن" ملؤلفه إدريس بن عبدالقادر‬
‫الودغريي‪ ،‬املتوىف سنة ‪ 1257‬هـ‪ ،‬وهو يف رسم القرآن‪ ،‬نفيس يف بابه‪ ،‬مشهور عند طلبة‬
‫العلم‪ ،‬وشرحه هذا وحيد يف بابه كذلك‪ ،‬ومقصده ذكر األلفات احملذوفة يف املصحف‪،‬‬
‫كما رواها اإلمام نافع عن السلف‪ ،‬مثل حذف األلف من (إسحق)‪ ،‬ورتبه على حروف‬

‫‪43‬‬
‫املعجم املعتمدة لدى املغاربة‪ ،‬وزاد على األلفات أشياء أخرى‪ ،‬مثل حذف الياءات‬
‫والواوات والالمات‪ ،‬والكلمات احملجوزات‪ ،‬وأحكام حذف النون‪ ،‬وغري ذلك مما ذكره‬
‫يف "مورد الظمآن يف رسم القرآن" للخراز‪ .‬ومجع يف النظم بني الرسم والضبط‪ ،‬وقد يشري‬
‫إىل نبذ من النقط‪ ،‬واقتصر على ما اتفق عليه أو ما صَّح به العمل‪ ،‬ونظمه ليسهل حفظه‪.‬‬

‫معجم الرسم العثماني‪ /‬بشير بن حسن الحمــيري‪ -.‬الريــاض‪ :‬مركــز تفســير للدراســات‬
‫القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 7 ،‬مج (‪ 3652‬ص)‪.‬‬
‫ص نف العلم اء يف الرس م العثم اين وظ واهره ومواض ع االختالف في ه مص نفات عدي دة‪،‬‬
‫وسلكوا يف ترتيبها منهجني‪ :‬منهج قائم على الفصول واألبواب‪ ،‬وآخر على ترتيب السور‬
‫يف املصحف‪.‬‬
‫والبحث عن رس م كلم ة يف املص حف هباتني الطريق تني في ه ص عوبة‪ ،‬وخاص ة على غ ري‬
‫املتخصص‪ ،‬الذي يرغب يف مراجعة كالم العلماء ومذاهبهم يف رسم الكلمات اليت وقع‬
‫فيها اختالف‪.‬‬
‫وج اء ه ذا الكت اب ليبتك ر طريق ة جدي دة يف ت رتيب ه ذه الكلم ات‪ ،‬وهي ترتيبه ا على‬
‫حروف املعجم‪ ،‬مع استيعابه مسائل الرسم العثماين للقرآن‪ ،‬وتضمينه أمهات كتب الرسم‬
‫العثماين املؤَّلفة قبله‪ ،‬واحتوائه على ذكر عدد من املصاحف القدمية اليت تؤكد صور الرسم‬
‫العثماين‪..‬‬
‫فيب دأ ب احلروف اهلجائي ة‪ ،‬مث املواد ال يت تنتظم الكلم ات املراد احلديث عنه ا حتته ا‪ ،‬وأدىن‬
‫كل مادة ما تكلم عنها علماء الرسم‪ ..‬وبذلك أصبح الوصول إىل املادة املطلوبة للقارئ‬
‫ميَّس ًر ا‪.‬‬

‫أس ــرار الرس ــم الق ــرآني‪ /‬محم ــد وس ــيم البك ــري‪ -.‬عّم ان‪ :‬أروق ــة للدراس ــات والنش ــر‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 300 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن كتاب ة بعض الكلم ات على غ ري هيئاهتا املعه ودة ل دى الن اس ك ان أم ًر ا‬
‫مقصوًد ا حلكمة بالغة‪ ،‬وأن تغيري اهليئة بالزيادة‪ ،‬أو بالنقص‪ ،‬أو بشكل احلرف‪ ،‬أو بالوصل‬

‫‪44‬‬
‫أو الفص ل‪ ،‬إش ارة إىل مع ىن م ا على وج ه اخلص وص‪ ،‬وه ذا املع ىن املخب وء وراء اهليئة ه و‬
‫مظه ر من مظ اهر اإلعج از‪ ،‬ووج ه من ري من وج وه النص الق رآين يف دالالت ه املختلف ة‪ ،‬م ع‬
‫بيان أن تغرّي هيئات رسم احلروف وصورها جيعل دالالت الرسم غري مطردة املعاين؛ ألن‬
‫لكل آية كرمية سياقها اخلاص هبا‪.‬‬

‫الجالل والجمال في رسم الكلمة وعالقته بالجرس والنظم في القـرآن الكـريم‪ /‬سـامح‬
‫القليني‪ -.‬ط‪ -.5‬القاهرة‪ :‬مكتبة وهبة‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1134‬ص)‪.‬‬
‫وث ق املؤل ف العالق ة بني ج رس الكلم ة ورس م املص حف‪ ،‬وأورد ق ول اجلع ربي إن رس م‬
‫املصحف توقيفي‪ ،‬ومل جيوزوا كتابته على خالف الرسم العثماين‪ ،‬ومن جوز ذلك فلغرض‬
‫التعليم‪.‬‬
‫ومن املوض وعات ال يت درس ها املؤل ف يف رس م املص حف‪ :‬زي ادة ال واو‪ ،‬ح ذف الي اء من‬
‫الفواص ل‪ ،‬إجاب ات عن أس ئلة ح ول الرس م والق راءات‪ ،‬موض وع القبض والبس ط‪ ،‬ب اب‬
‫الفص ل والوص ل‪ ،‬بعض األمثل ة عن مجال وكم ال الكلم ة الق رآين والتن اغم بني الرس م‬
‫واجلرس والنظم‪ ،‬وج ود اللغ ة األق ل فص احة أو ش هرة يف النص الق رآين ملاذا وكي ف؟‬
‫الوقف ات والس كتات اللطيف ة يف الق رآن‪ ،‬اإلعج از يف رس م املص حف عن طري ق علم‬
‫الق راءات واإلمال ة‪ ،‬قواع د يف ح ذف األل ف أو إظه اره‪ ،‬موق ف الرس م اإلمالئي احلديث‪،‬‬
‫األمساء األعجمية‪ ،‬أمثلة لتعدد الرسم كما ه و احلال يف تعدد الق راءات‪ ،‬اجملاز يف القرآن‪،‬‬
‫شجرة النسب كما عرضها الرسم القرآين‪ ،‬بعض اآليات اليت رمبا يأيت منها بعض اللبس‪.‬‬
‫كما حقق رواية‪ :‬إن يف القرآن حلًنا‪.‬‬
‫وعنوان الكتاب على الغالف‪ :‬موسوعة اجلالل واجلمال‪..‬‬

‫التميــيز في معرفــة أقســام األلفــات في كتــاب العزيــز‪ /‬محمــد بن أحمــد بن النجــار (ت‬
‫‪ 870‬هـ)؛ تحقيق ناصر محمدي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار اآلفاق العربية‪ 1436 ،‬هـ‪ 83 ،‬ص‪.‬‬
‫حصر فيه مؤلفه األلفات الواردة يف كتاب اهلل تعاىل‪ ،‬يف بداية األمساء واألفعال‪ ،‬وجعله يف‬
‫ستة أقسام‪ :‬الوصل‪ ،‬واألصل‪ ،‬والقطع‪ ،‬وما مل يسَّم فاعله‪ ،‬واخلرب عن نفسه‪ ،‬واالستفهام‪.‬‬

‫‪45‬‬
‫ويف ك ل قس م يتح دث عم ا جييء من ه يف األفع ال واألمساء‪ ،‬أو يف األفع ال وح دها‪،‬‬
‫ويستشهد لذلك بآيات من القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وافتتح كتابه مببحث عن اهلمزات يف أوائل الضمائر وحروف املعاين واألدوات‪.‬‬

‫حــذف وزيــادة الــواو وإبــدالها في الرســم القــرآني‪ /‬عبدالمجيــد العــرابلي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫يافا العلمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 359 ،‬ص‪.‬‬

‫حــذف وزيــادة الــواو وإبــدالها في الرســم القــرآني‪ /‬عبدالمجيــد العــرابلي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫يافا‪ 1435 ،‬هـ‪ 359 ،‬ص (سلسلة فقه المعاني للرسم القرآني؛ ‪.)3‬‬
‫ه ذا ه و ال رقم الث الث من سلس لة "فق ه املع اين للرس م الق رآين"‪ ،‬وك ان موض وع األول‪:‬‬
‫املقطوع واملوصول‪ ،‬يف (‪ )36‬حبًثا‪ ،‬وأتبعه بالتاءات اليت ُبسطت يف القرآن الكرمي‪ ،‬وفيه (‬
‫‪ )19‬حبًثا‪ ،‬مث هاء السكت يف مبحث مستقل‪ ،‬ملا بني التاء املقبوضة واهلاء من عالقة‪.‬‬
‫وجعل الكتاب الثاين يف حذف وزيادة الياء وإبداهلا يف الرسم القرآين‪.‬‬
‫واقتص ر يف ه ذا الكت اب (الث الث) يف فق ه املع اين للرس م الق رآين على بي ان أس رار احلذف‪،‬‬
‫والزي ادة‪ ،‬واإلب دال يف ال واو‪ ،‬يف القس م األول‪ ،‬وأص ل األل ف املقص ورة يف القس م الث اين‪.‬‬
‫وجعله يف ستة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬حذف الواو (وفيه مثانية أنواع من احلذف)‪.‬‬
‫‪ -‬إثبات الواو (وفيه ثالثة أنواع من اإلثبات)‪.‬‬
‫‪ -‬تصوير اهلمزة واًو ا مع البناء للمجهول‪.‬‬
‫‪ -‬زيادة الواو‪.‬‬
‫‪ -‬إبدال األلف واًو ا (وفيه نوعان وأقسام)‪.‬‬
‫‪ -‬األلفات اليت أصلها واو (وفيها مخسة أنواع)‪.‬‬
‫ق ال يف خامتت ه‪" :‬بي ان س ّر ح ذف وزي ادة وإب دال ال واو هي تكمل ة يف سلس لة فق ه املع اين‬
‫للرسم القرآين؛ لبيان أسرار هذا الرسم‪ ،‬الذي أخذ مين البحث فيه أكثر من ربع قرن"‪.‬‬

‫‪46‬‬
‫كفايـ ــة الطـ ــالب َم ن هـ ــو في "عـ ــوارض الحـ ــروف" راغب‪ /‬محمـ ــد بن العـ ــربي البقـ ــالي‬
‫المسـ ــاري (ت ‪ 1377‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق عبـ ــدالعالي معكـ ــول‪ -.‬فـ ــاس‪ :‬المحقـ ــق‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 129 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح ملنظومة يف (‪ )20‬بيًت ا يف فن ضبط حروف القرآن الكرمي‪ ،‬اليت اشتملت على بيان‬
‫احلرك ات الثالث وم ا يتبعه ا من س كون وتش ديد وم ّد وحنوه ا من عالم ات الض بط‪ ،‬وأمت‬
‫الشرح فوائدها‪ ،‬وس َّه ل احملقق االستفادة من كليهما‪ .‬واملنظومة األصل لعامل يف القراءات‬
‫امسه عبدالسالم القليعي الزروايل‪ ،‬لعله عاش يف أوائل القرن الرابع عشر هجري‪.‬‬

‫الباب الرابع‬
‫أسباب النزول‬

‫دراســة في أســباب الــنزول حســب تــرتيب الــنزول مــع تعريــف بــالقرآن الكــريم وبعض‬
‫علومــه‪ /‬إعــداد أمين يوس ــف الــدميري‪ -.‬ط‪ -.2‬القــاهرة‪ :‬مكتبــة اآلداب‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 224‬ص‪.‬‬
‫ق ال مؤلف ه‪" :‬فه ذه ق راءة يف كت اب اهلل تب ارك وتع اىل‪ ،‬وحماول ة لفهم وتفهيم ه ذا الكت اب‬
‫العزي ز‪ ،‬ومدارس ة لق رآن اهلل اجملي د‪ ،‬وت أمالت يف تنزيالت ه‪ ،‬وترتيب ه ال نزويل‪ ،‬وترتيب ه‬
‫املصحفي‪ ،‬وأول ما نزل منه وآخر ما نزل‪ ،‬وتناسب سوره وآياته‪ ،‬وبعض وجوه إعجازه‪،‬‬
‫ومواقع جنومه (أي تنزيالته)"‬
‫ويتضمن ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬التعريف بالقرآن الكرمي وبعض علومه‪.‬‬
‫‪ -‬أسباب النزول‪ :‬القرآن املكي حسب ترتيب النزول‪.‬‬
‫‪ -‬أسباب النزول‪ :‬القرآن املدين حسب ترتيب النزول‪.‬‬

‫ص ـ ــحيح أس ـ ــباب النـ ـ ــزول‪ /‬علي مص ـ ــطفى خل ـ ــوف‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬المؤل ـ ــف‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪142‬ص‪.‬‬

‫‪47‬‬
‫ن ــزول الق ــرآن منَّج ًم ا ومض ــمونه االجتم ــاعي‪ /‬عب ــدالكريم العطي ــاوي‪ -.‬ت ــونس‪ :‬مرك ــز‬
‫النشر الجامعي‪1433 ،‬هـ‪ 178 ،‬ص‪.‬‬

‫أسباب الــنزول في القــرآن الكــريم في غــير الكتب التســعة وتفســير الطــبري‪ :‬من ســورة‬
‫سبأ إلى سورة الناس‪ :‬جمًع ا ودراسة‪ /‬فهد بن محمد الماجد‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك‬
‫سعود‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫اآلي ــات والس ــور ال ــتي ف ــرح الن ــبي ص ــلى اهلل علي ــه وس ــلم بنزوله ــا‪ /‬أحم ــد بن س ــليمان‬
‫الخضير‪ -.‬الرياض‪ :‬معالم الهدى للنشر‪ 1438 ،‬هـ‪ 95 ،‬ص‪.‬‬
‫تناق ل املفس رون يف تفاس ريهم ف رح الرس ول علي ه الص الة والس الم ب نزول بعض اآلي ات‬
‫والسور‪ ،‬فتتبعها املؤلف ومجعها يف هذا الكتاب‪ ،‬الذي يدخل يف علم أسباب النزول‪ ،‬وبنَّي‬
‫فيها الصحيح من الضعيف‪ ،‬وأنه هبذا يؤدي إىل فهم املعىن الصحيح للقرآن الكرمي‪.‬‬
‫وتبنَّي له أن هناك مخسة مواضع توافق البحث‪ ،‬ثبتت سنًد ا ومتًنا‪.‬‬

‫عمـ ــر الملهم وموافقاتـ ــه آلي التن ـ ــزيل‪ /‬بـ ــدر العمـ ــراني‪ -.‬طنجـ ــة‪ :‬الرابطـ ــة المحمديـ ــة‬
‫للعلم ـ ــاء‪ ،‬مركزعقب ـ ــة بن ن ـ ــافع للدراس ـ ــات و األبح ـ ــاث ح ـ ــول الص ـ ــحابة و الت ـ ــابعين‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 76 ،‬ص‪.‬‬

‫الباب الخامس‬
‫األلفاظ القرآنية‬
‫(يشمل الجوانب اللغوية)‬

‫أواًل ‪ :‬األلفاظ (عام)‬


‫(يشمل االشتقاق)‬

‫‪48‬‬
‫التبيان في دالئل حـروف القـرآن‪ /‬أحمـد عبـدالرحمن أبـو ضـيف‪ -.‬الـدمام‪ ،‬السـعودية‪:‬‬
‫المؤلف‪ 1436 ،‬هـ‪ 220 ،‬ص‪.‬‬
‫إيض اح وبي ان أن ح روف الق رآن هلا مع ان ودالئ ل جيب الوق وف معه ا‪ ،‬وفهم دالالهتا‬
‫ومعانيها وإشاراهتا‪ ،‬من الصوت ودرجاته‪ ،‬واملعاين وداللتها‪ ،‬وما ترمز إليه الغنن واملدود‬
‫واألحكام التجويدية املختلفة‪ ،‬من إعطاء حروف القرآن الداللة الواضحة يف املراد منها‪.‬‬
‫فيذكر التجويد ومعاين األلفاظ لغة وتفسًريا‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ أصول الفق ه جبامع ة األزه ر‪ ،‬وعض و اللجن ة العلمية للهيئة العاملية لتحفي ظ‬
‫القرآن الكرمي‪.‬‬

‫وجـ ـ ــوه االئتالف واالختالف بين (أّي )‪ ،‬و(مـ ـ ــا) و(َمْن ) في القـ ـ ــرآن الكـ ـ ــريم‪ :‬دراسـ ـ ــة‬
‫وصفية تطبيقيـة‪ /‬نســرين بنت عمـر فالتــة‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬جامعــة طيبـة‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 197‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫المعجم االشتقاقي المؤصل أللفـاظ القـرآن الكــريم‪ :‬مؤصـل ببيـان العالقـات بين ألفـاظ‬
‫القــرآن الكــريم بأصــواتها و بين معانيهــا‪ /‬محمــد حســن حســين جبــل‪ -.‬ط‪ ،2‬مزيــدة و‬
‫منقحة‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة اآلداب‪1433 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج‪.‬‬

‫كلمــات قرآنيــة بمعــان مختلفــة‪ /‬جمــع وتــرتيب علي فهمي الــنزهي‪ -.‬اإلســكندرية‪ :‬دار‬
‫القمة‪ :‬دار اإليمان‪ 1435 ،‬هـ‪ 799 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن ألف اظ الق رآن الك رمي هي لّب كالم الع رب‪ ،‬وعليه ا اعتم اد الفقه اء‬
‫واحلكم اء‪ ،‬يف أحك امهم وحكمهم‪ ،‬وأن ه بنَّي مع اين ه ذه األلف اظ ليعني ذل ك على فهم‬
‫اآلي ات‪ ،‬وبوهبا وه ذهبا‪ ،‬ومجعه ا مما خلف ه العلم اء يف جمال الوج وه والنظ ائر يف الق رآن من‬
‫مع ان‪ ،‬فالكلمة ق د تك ون واح دة يف مواض ع متفرق ة يف الق رآن على لف ظ واح د‪ ،‬وحركة‬
‫واحدة‪ ،‬ولكن يراد هبا يف كل موضع معىن خيالف اآلخر‪.‬‬

‫‪49‬‬
‫الفـ ــروق اللغويـ ــة في تفسـ ــير الكلمـ ــات القرآنيـ ــة‪ /‬إعـ ــداد علي فهمي الن ـ ــزهي؛ تقـ ــديم‬
‫عبـ ــدالكريم إبـ ــراهيم صـ ــالح‪ ,‬جمـ ــال أحمـ ــد فيـ ــاض‪ -.‬اإلسـ ــكندرية‪ :‬الـ ــدار العالميـ ــة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪272 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر في ه املؤل ف الف رق بني األلف اظ املتش اهبة يف الق رآن الك رمي‪ ،‬وبني الكلم ات غ ري‬
‫املتشاهبة اليت يظن أهنا مرتادفة املع ىن‪ ،‬إذ إن دالالت األلفاظ متنوعة‪ ،‬وعلى املفِّس ر مراعاة‬
‫ذلك‪.‬‬
‫مثال ذلك الفرق بني الكلمات التالية‪ :‬الَغ رور والُغ رور‪ ،‬احلمد واملدح‪ ،‬القرآن والفرقان‪،‬‬
‫ال بيت احلرام واملس جد احلرام‪ ،‬ال ذل والَّص غار‪ ،‬الش ّك وال ريب‪ ،‬األحب ار والرهب ان‪ ،‬اآلل‬
‫واألهل‪ ،‬العذاب واألمل‪ ،‬العمل والفعل‪ ،‬العذر واملعذرة‪ ،‬عاب وملز‪ ،‬الغّي والضالل‪...‬‬

‫المزاوج ــة اللفظي ــة في الق ــرآن الك ــريم‪ /‬فاطم ــة محم ــد محج ــوب‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬المكتب ــة‬
‫األزهرية للتراث‪ :‬الجزيرة للنشر‪ 1435 ،‬هـ‪ 419 ،‬ص‪.‬‬
‫درس ت في ه الكاتب ة ظ اهرة لغوي ة يف الق رآن الك رمي‪ ،‬هي "املزاوج ة اللفظي ة"‪ ،‬وهي من‬
‫ال رتاكيب الثنائي ة‪ ،‬أي ال يت ت رتكب من لفظني يتج اوران جتاوًر ا مباش ًر ا‪ ،‬حنو‪ُ{ :‬ر َّك ع ًا‬
‫ُس َّج دًا}‪ ،‬أو يفص ل بينهم ا فاص ل ه و واو العط ف‪ ،‬حنو {َج َّن اٍت َو َنِعيٍم }‪ ،‬أو واو العط ف‬
‫املصحوبة بال النافية‪ ،‬حنو {ِإنٌس َو اَل َج اٌّن }‪.‬‬
‫وق د ح دَّدت املؤلف ة أغ راض ه ذه الظ اهرة‪ ،‬وخصائص ها الص وتية والرتكيبي ة‪ ،‬واس تنباط‬
‫املوازين اليت تتحكم يف مواقع األلفاظ هبا‪.‬‬
‫واملؤلفة أستاذة علم اللغة بكلية البنات يف جامعة عني مشس‪.‬‬

‫فاعلي ــة الرس ــائل النص ــية القص ــيرة في تحص ــيل مع ــاني كلم ــات الق ــرآن الك ــريم لطالب‬
‫المرحلة المتوسطة واتجاهاتهم نحوها‪ /‬عبدالعزيز عتيق الزهراني‪ -.‬الباحة‪ ،‬السعودية‪:‬‬
‫جامعة الباحة‪ 1434 ،‬هـ‪ 140 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫أه ــل الكتــاب في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة معجميــة في الس ــياقات والمف ــاهيم اللفظيــة‪/‬‬
‫عبدالرحمن مرعي‪ -.‬عّم ان‪ :‬اآلن‪ :‬أزمنة للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 287 ،‬ص‪.‬‬

‫‪50‬‬
‫جعل املؤلف كتابه يف مخسة فصول‪ ،‬هي‪ :‬العالقة بني الديانات السماوية الثالث‪ ،‬اليهود‪،‬‬
‫النصارى‪ ،‬أهل الكتاب‪ ،‬األنبياء واملرسلون‪.‬‬
‫وورد يف التعري ف بالكت اب أن املنطل ق األساس ي لتأليف ه متح ور يف معاين ة اجلانب اللغ وي‪،‬‬
‫من خالل الرتكيز على التسميات واأللفاظ‪ ،‬اليت عرّب ت عن السياقات املتنوعة اليت ُذكرت‬
‫فيها اآليات القرآنية حبق أهل الكتاب‪.‬‬
‫واتب ع املؤل ف النهج املعجمي ال ذي حتَّر ى مجي ع األلف اظ ال يت يتناوهلا الق رآن يف حديث ه عن‬
‫أهل الكتاب‪ ،‬وتبيان املفردات املتكررة يف السياقات اليت ُو صفت فيها حالتهم‪.‬‬

‫دالالت (كتب) ومشـ ــتقاتها في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة موضـ ــوعية‪ /‬دعيج بن هالل‬
‫العضياني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 332 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫ألفـ ـ ــاظ الحيـ ـ ــوان بين العلم والقـ ـ ــرآن في ضـ ـ ــوء األلسـ ـ ــنية المعاصـ ـ ــرة‪ /‬ناديـ ـ ــة سـ ـ ــيد‬
‫عبدالواحد‪ -.‬القاهرة‪ :‬المكتب العربي للمعـارف‪ 1437 ،‬هـ‪ 584 ،‬ص (أصـله رسـالة‬
‫ماجستير من جامعة الفيوم بمصر)‪.‬‬
‫دراس ة ألف اظ احلي وان يف الق رآن الك رمي وحبث حقيقته ا‪ ،‬ومعرف ة م دى تواف ق داللته ا م ع‬
‫معطي ات علم احلي وان احلديث اخلاص ة باأللف اظ نفس ها‪ ،‬وم ع ال دالالت املعجمي ة هلذه‬
‫األلفاظ‪.‬‬
‫وبعد فصول نظرية عن احليوان يف الرسائل اللغوية ومعاجم املوضوعات‪ ،‬ويف بعض العلوم‪،‬‬
‫والنظريات الداللية احلديثة‪ ،‬جاءت الدراسة التطبيقية يف الفصول التالية‪:‬‬
‫‪ -‬حقل األلفاظ العامة الدالة على احليوان يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫حق ل األلف اظ العام ة الدال ة على أج زاء ومنتج ات وأص وات احلي وان يف الق رآن‬ ‫‪-‬‬
‫الكرمي‪.‬‬
‫حقل الثدييات الربية يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حقل احليوانات البحرية يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حقل فوق رباعيات القدم يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪51‬‬
‫حقل مفصليات األرجل يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫تحريف معاني األلفاظ القرآنية‪ :‬دراسة نظرية تطبيقية‪.‬‬


‫قدم في هذا الموضوع عدة رسائل ماجستير في جامعـة اإلمـام بالريـاض‪ ،‬كـل في سـور‬
‫معينة‪ 1434 ،‬هـ‪...‬‬
‫ثانًيا‪ :‬الداللة‬

‫دراسات في الداللة القرآنية‪ /‬حسين محيسن البكري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلة‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 252‬ص‪.‬‬

‫الوظ ـ ــائف الداللي ـ ــة في النص الق ـ ــرآني‪ :‬دراس ـ ــة تداولي ـ ــة داللي ـ ــة‪ /‬فاطم ـ ــة بنت ناص ـ ــر‬
‫المخيني‪ -.‬عّم ان‪ :‬الوراق للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 439 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫فصول الكتاب األربعة‪:‬‬


‫‪ -‬الرتكيب والداللة لدى اللغويني العرب القدامى من حيث التصور واإلجراء‪.‬‬
‫‪ -‬السمات الداللية للمحموالت‪.‬‬
‫‪ -‬الوظائف الداللية يف النص القرآين بني الورود والتمثيل والصياغة‪.‬‬
‫‪ -‬الوظائف الداللية يف البىن االشتقاقية الفعلية وغري الفعلية يف النص القرآين‪.‬‬

‫من دالالت ال ــتراكيب في الق ــرآن‪ :‬في التع ــاور بين اإلف ــراد والتثني ــة والجم ــع‪ /‬ش ــعيبة‬
‫خالــد [الش مري]‪ -.‬طنطــا‪ :‬دار النابغــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 133 ،‬ص (أصــله رســالة ماجســتير‬
‫من جامعة حائـل‪ ،‬وكـانت بعنـوان‪ :‬التعـاور بين اإلفـراد والتثنيـة والجمـع‪ :‬دراسـة دالليـة‬
‫في القرآن الكريم)‪.‬‬
‫تعمد هذه الدراسة إىل الكشف عن دالالت التعاور بني اإلفراد والتثنية واجلمع يف القرآن‬
‫الكرمي‪ ،‬بالوقوف على مواضع التعاور والبحث عن داللة التعبري بأحدها عن اآلخر‪ ،‬وذلك‬

‫‪52‬‬
‫أن اس تخدام ص يغة مك ان ص يغة يف اجلمل ة العربي ة إمنا يك ون إلكس اب ال رتكيب دالل ة‬
‫إضافية‪.‬‬
‫وجاءت يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬يف التعاور بني اإلفراد والتثنية‪.‬‬
‫يف التعاور بني اإلفراد واجلمع‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف التعاور بني التثنية واجلمع‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫المفردات في غريب القرآن للراغب األصـفهاني‪ :‬دراســة دالليـة‪ /‬عيـد داود العـنزي‪-.‬‬
‫حلب‪ :‬دار الرفاعي‪ :‬دار القلم العربي‪ 1437 ،‬هـ‪ 216 ،‬ص‪.‬‬
‫مت فيه تصنيف املادة اللغوية لكتاب "املفردات يف غريب القرآن" للراغب األصفهاين حسب‬
‫القضايا الداللية‪ ،‬مع أمثلة من املادة اللغوية املصنفة توضحها‪.‬‬
‫وجاء الكتاب يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬تفسري املعىن عند الراغب األصفهاين‪.‬‬
‫االشتقاق‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫العالقات الداللية بني األلفاظ من حيث ترادفها واشرتاكها وتضادها يف املعىن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الداللة السياقية القتران أسماء اهلل الحسنى في خواتيم اآليات القرآنية‪ /‬هانم محمد‬
‫حجازي الشامي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة اآلداب‪1434 ،‬هـ‪ 336 ،‬ص (أصله رسالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬

‫االتساق الداللي في قصص القرآن الكريم‪ /‬لقمان مصطفى سعيد‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪:‬دار‬
‫الكتاب الثقافي‪1434 ،‬هـ‪179 ،‬ص‪.‬‬

‫‪53‬‬
‫سلط فيه الضوء على الصلة بني اللفظ ومدلوله‪ ،‬حماوًال كشف نظرية البحث الداليل من‬
‫خالل ملح العالقة الوثقى بني األلفاظ ومعانيها‪ ،‬وجاء البحث يف فصلني‪ :‬الدالالت اللغوية‬
‫املباشرة‪ ..‬مث غري املباشرة‪.‬‬

‫داللة المفردة في قصـص القـرآن الكـريم‪ :‬دراسـة تاريخيـة تحليليـة تفسـيرية‪ /‬عاصـم بن‬
‫عبداهلل آل حمد‪ -.‬الرياض‪ :‬دار التوحيد‪ 1435 ،‬هـ‪ 424 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬
‫اللفظ ة ت دُّل على التعب ري‪ ،‬وملف ردة القص ة القرآني ة دالالت مست هبا‪ ،‬وإملاح ات اس تحقت‬
‫دراستها واالعتناء هبا‪ ،‬كما يقول املؤلف‪ ،‬فمنها ما كان متعدد املعىن والداللة‪ ،‬ومنها ما‬
‫كان مؤثًر ا يف السياق‪ ،‬مغِّيًر ا جمريات احلدث واحلكاية‪ ..‬وهذه الدراسة إظهار إلعجاز هذا‬
‫املوضوع يف القرآن‪ ،‬اليت جعلها املؤلف يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬الداللة‪ :‬أنواعها وأثرها‪.‬‬
‫‪ -‬املفردة يف قصص القرآن‪ :‬داللتها وتنوعها‪.‬‬
‫‪ -‬ائتالف الداللة اللفظية ملعاين قصص القرآن الكرمي‪.‬‬

‫نظرات في توجيه مفردات اآليات‪ /‬تأليف محمد وسيم البكري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار المعــتز‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 2 ،‬جـ (‪ 772‬ص)‪.‬‬
‫سبق أن أصدر املؤلف كتابه "البكريات يف توجيه مفردات اآليات" وفيه توجيه دالالت‬
‫مفردات القرآن الكرمي‪ ،‬الذي ذكر أنه كشف فيه دالالت جديدة لكثري من املفردات‪ ،‬وأن‬
‫كتابه اجلديد كتاب آخر يف هذا املوضوع‪ ،‬وأنه صنو مثيله‪ ،‬قال‪" :‬ولعله ميتاز عنه بزيادة‬
‫عمق يف النظرة‪ ،‬وتقليب يف الفكرة"‪.‬‬
‫ورتبه على ثالثة أبواب‪ :‬األفعال‪ ،‬واألمساء‪ ،‬واحلروف والرتاكيب‪.‬‬

‫تع ــدد المع ــنى في النص الق ــرآني‪ :‬دراس ــة داللي ــة في "مف ــاتيح الغيب" لإلم ــام ال ــرازي‪/‬‬
‫إيهاب سعيد النجمي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة زهراء الشرق‪ 1437 ،‬هـ‪ 275 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن قض ية تع دد املع ىن هي حمور الرص د والتحلي ل يف تفس ري "مف اتيح الغيب"‬
‫للعالم ة فخ ر ال دين ال رازي (ت ‪ 606‬هـ)‪ ،‬فتتبعه ا بال درس والتحلي ل يف حماول ة للكش ف‬

‫‪54‬‬
‫عن مظاهره ا املختلف ة يف تفس ري النص الق رآين‪ ،‬فبحث األس باب الص وتية لتع دد املع ىن‪ ،‬مث‬
‫الصرفية‪ ،‬فالنحوية‪ ،‬وأخًريا الداللية‪.‬‬

‫داللة النص القرآني في األلفاظ المؤتلفة والمختلفة‪ /‬إسماعيل علّي ان علّي ان‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار الفاروق‪ 1435 ،‬هـ‪ 316 ،‬ص‪.‬‬
‫بسط فيه املؤلف طائفة من القضايا اللغوية اليت تشكل مثار جدل بني العلماء‪ ،‬وهو احلقيقة‬
‫واجملاز‪ ،‬فمن أنكر اجملاز فقد أنكر كل ما يتعلق به من القضايا اللغوية‪ ،‬كاالشرتاك اللفظي‬
‫والرتادف والتضمني وغريها‪ ،‬ومن أقَّر باجملاز فقد أقَّر بكل ما يتعلق به من قضايا‪.‬‬
‫واستقراء النصوص القرآنية من خالل السياق هو الضابط لداللة النص القرآين‪.‬‬
‫وجعله املؤلف يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬نظرة القدماء واحملَد ثني لداللة النص‪.‬‬
‫‪ -‬ضوابط معيارية يف ختريج اختالف الداللة‪.‬‬
‫‪ -‬جماالت األلفاظ املختلفة يف املعاين املؤتلفة‪.‬‬

‫التالزم ال ــداللي أللف ــاظ األض ــداد في الس ــياق الق ــرآني‪ /‬ط ــالب محم ــد إس ــماعيل‪ ،‬ن ــور‬
‫أحمد عبداهلل‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار كنوز المعرفة‪ 1436 ،‬هـ‪ 199 ،‬ص‪.‬‬
‫رصد فيه املؤلفان ألفاظ األضداد املستعملة يف السياق القرآين‪ ،‬مرتبة على حروف املعجم‪،‬‬
‫منها‪ :‬أمي‪ ،‬برح‪ ،‬بعض‪ ،‬حسب‪ ،‬خفى‪ ،‬زوج‪ ،‬شعب‪ ،‬عاصم‪ ،‬الغابر‪ ،‬الفرح‪ ،‬القرء‪..‬‬

‫أفعال القدوم في القرآن الكريم‪ :‬دراسة داللية‪ /‬صدام حمو حمزة‪ -.‬اإلسكندرية‪:‬‬
‫المكتب الجامعي الحديث‪1433 ،‬هـ‪ 308 ،‬ص‪.‬‬

‫ألفاظ المشي في القرآن الكريم‪ :‬دراسة دالليــة‪ /‬حيــدر حســين عبيــد‪ -.‬ط‪ -.6‬عّم ان‪:‬‬
‫دار الفاروق‪ 1437 ،‬هـ‪ 285 ،‬ص‪.‬‬

‫‪55‬‬
‫انتهى املؤلف إىل أن القرآن الكرمي استعمل كل لفظ من ألفاظ املشي بدقة عالية‪ ،‬وإعجاز‬
‫لفظي داليل‪ ،‬فج اء ك ل لف ظ منه ا موافًق ا للس ياق ال وارد في ه‪ ،‬مطابًق ا للمق ام‪ ،‬وأح وال‬
‫املوصوفني واملتكلمني واملمدوحني واملذمومني وغري ذلك‪.‬‬
‫واأللفاظ اليت درسها هي‪ :‬املشي‪ ،‬السعي‪ ،‬اإلسراع‪ ،‬السبق واملسابقة‪ ،‬الضرب‪ ،‬الركض‪،‬‬
‫االنطالق‪ ،‬الف رار‪ ،‬الزفي ف‪ ،‬املض ي‪ ،‬اإليض اع‪ ،‬النس الن‪ ،‬التس لل‪ ،‬االس تدراج‪ ،‬االّتب اع‬
‫واإلتباع‪ ،‬اللحاق‪ ،‬السروب‪ ،‬السري‪ ،‬اإلسراء‪ ،‬الطواف‪ ،‬اجلوس‪ ،‬التمطي‪ ،‬التبطئة‪.‬‬

‫اسم التفضيل في القرآن الكريم‪ :‬دراسة داللية‪ /‬رياض يــونس الجبــوري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫مجدالوي‪ 1436 ،‬هـ‪ 243 ،‬ص‪.‬‬
‫يكشف عن الدالالت املتعددة السم التفضيل يف القرآن الكرمي‪ ،‬ويبني اإلشكال احلاصل‬
‫لكثري من دالالته يف آياته‪ ،‬وسبب اإلشكال‪ ،‬وحَّله‪.‬‬
‫وقد بنَّي املؤلف يف التمهيد أحوال اسم التفضيل يف العربية وعمله‪ ،‬مث درس موضوعه من‬
‫خالل ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬ما ذكر فيه املفَّضل عليه‪.‬‬
‫‪ -‬ما حذف منه املفَّضل عليه‪.‬‬
‫‪ -‬املفَّضل عليه بني الذكر واحلذف‪.‬‬

‫دالالت الواو في النّص القرآني‪ /‬عيسى شحاتة عيسى‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار اآلفــاق العربيــة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 539 ،‬ص‪.‬‬
‫دراس ة وص فية حتليلي ة الس تخدام ال واو يف أمناط اجلمل ة على حنو م ا وردت يف الق رآن‬
‫الك رمي‪ .‬وتن اولت فص ول الكت اب الس بعة أمناًط ا من اس تخدام ال واو مص نفة على أس اس‬
‫وظيفي‪ ،‬هي‪ :‬واو العط ف‪ ،‬وواو االس تئناف‪ ،‬وواو املعي ة‪ ،‬وواو احلال‪ ،‬وال واو الزائ دة‪،‬‬
‫والواو وداللة االسم والفعل‪ ،‬والواو ومعاين احلروف‪.‬‬

‫ثنائية الرحمة والعذاب في القـرآن الكــريم‪ :‬دراســة في ضـوء الحقـول الدالليـة‪ /‬موضـي‬
‫المهوس‪ -.‬حائل‪ :‬جامعة حائل‪ 1436 ،‬هـ‪ 121 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪56‬‬
‫أعالم المكــان في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة دالليــة‪ /‬يوســف أحمــد أبــو ريــدة‪ -.‬دمشــق‪:‬‬
‫دار الغوث ــاني للدراس ــات القرآني ــة‪ 1433 ،‬هـ‪ 542 ،‬ص (أص ــله رس ــالة ماجس ــتير في‬
‫اللغة العربية من جامعة الخليل بفلسطين‪ 1428 ،‬هـ)‪.‬‬
‫عاجل املؤلف موضوعه لغة من خالل سبعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬حقل أعالم الديار واألقطار‪.‬‬
‫حقل أعالم القرى واملدن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حقل أعالم األماكن اجلغرافية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حقل أعالم أماكن العبادة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حقل أعالم املكان يف دار الثواب يف اآلخرة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حقل أعالم املكان يف دار العقاب يف اآلخرة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫قضايا داللية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وت بني للمؤل ف من خالل دراس ة (‪ )128‬عَلًم ا من أعالم املك ان تك ررت يف (‪)621‬‬
‫موض ًعا موزع ة بني س ور مكي ة ومدني ة‪ ،‬أن الق رآن الك رمي يرك ز يف القس م املكي على‬
‫األم اكن ذات الص لة بالعقي دة وترس يخها يف نف وس املس لمني‪ ،‬ك أعالم األم اكن يف دار‬
‫العقاب ودار الثواب‪.‬‬
‫وق ال‪ :‬مما يلفت النظ ر تس مية الق رآن تس ع س ور مكي ة بأمساء أعالم أم اكن‪ ،‬ومل يس ّم أي ة‬
‫س ورة مدني ة باس م مك ان‪ ،‬ويف ذل ك إش ارة إىل ترك يز الق رآن يف الس ور املكي ة على‬
‫العقيدة‪..‬‬

‫ثالًثا‪ :‬اإلعجاز الداللي‬

‫‪57‬‬
‫اللزوم الداللي ألسماء الحيوان في القرآن الكريم (اإلعجــاز والتفســير)‪ /‬محمــد ســامي‬
‫عبدالسالم حسانين‪ -.‬القاهرة‪ :‬بورصة الكتب للنشر‪ 1435 ،‬هـ‪ 160 ،‬ص‪.‬‬
‫يع ين املؤل ف ب اللزوم ال داليل‪ :‬وج ود دالل ة تالزم (تص احب) اس تعمال اللف ظ يف مجي ع‬
‫مواض عه يف الق رآن الك رمي‪ ،‬وال ُتالزم ه ذه الدالل ُة اللف َظ عن د اس تعماله يف غ ري الق رآن‬
‫الكرمي‪ ،‬فهذه الداللة املالزمة للفظ يف استعمال القرآن الكرمي ليست من معاين اللفظ يف‬
‫املعجم‪.‬‬
‫وبذلك يقِّدم الكتاب نظرية بالغية جديدة تكشف عن إعجاز القرآن الكرمي‪.‬‬
‫فمثًال اس م (احلوت) ج اء يف الق رآن الك رمي يف ثالث ة مواض ع‪ ،‬هي‪ :‬قص ة موس ى واخلض ر‪،‬‬
‫وقصة يونس‪ ،‬وقصة أصحاب السبت‪ ،‬ويف مجيع هذه املواضع جند داللة نفاد الصرب مالزمة‬
‫الستعمال القرآن السم (حوت)‪ ،‬بينما ال توجد عالقة الزمة بني داللة نفاد الصرب واسم‬
‫(حوت)‪ ،‬ال يف املعجم‪ ،‬وال يف استعمال البشر‪.‬‬
‫قال املؤلف‪ :‬وأزعم أن العقل البشري ال يستطيع أن يأيت مبثله بسبب طبيعي؛ ألن العقل ال‬
‫يس تطيع على ال دوام االحتف اظ يف ذاكرت ه باالس م مص حوًبا بدالل ة ج اءت مع ه يف س ياق‬
‫سابق وليست مالزمة له يف األصل‪ ،‬مث ال يستطيع أن يشكل هذه الداللة املصاحبة لالسم‬
‫يف السياق السابق ليطِّو عها يف كل نص يقوله مع موضوع جديد‪...‬‬

‫اإلعجــاز الــداللي في ســورة يوســف عليــه الســالم‪ /‬أشــرف أحمــد حافــظ‪ -.‬الكــويت‪:‬‬
‫مكتبة آفاق‪1436 ،‬هـ‪ 160 ،‬ص‪.‬‬
‫رجع فيه املؤلف إىل أصول الداللة اللفظية يف املعاجم العربية‪ ،‬وربط املعىن احلقيقي باملعىن‬
‫اجملازي‪ ،‬كم ا رب ط أول الس ورة بآخره ا لتفس ري م ا أش كل من ت راكيب وألف اظ‪ .‬ورك ز‬
‫البحث يف دالل ة ال رتاكيب اللفظي ة من جه ة‪ ،‬ودالل ة األلف اظ من جه ة أخ رى‪ ،‬وجعل ه يف‬
‫مثانية مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬خواطر االستدالل يف عظمة االستهالل‪.‬‬
‫‪ -‬التوجيه الداليل آليات الرؤيا يف أول السورة وآخرها‪.‬‬
‫‪ -‬التوجيه الداليل يف تدبري إخوة يوسف وعزمهم‪.‬‬
‫‪ -‬امرأة العزيز يف مواجهة عصمة نيب‪.‬‬
‫‪58‬‬
‫دالالت إعجازية لأللفاظ يف سجن يوسف عليه السالم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التمكني يف األرض‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫لقاء يوسف وإخوته‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تأويل الرؤيا حىت أصبحت رؤية‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫رابًعا‪ :‬األصوات‬

‫االنسجام الصوتي في النص القرآني‪ /‬تحسين فاضل عباس‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الرضوان؛‬
‫الحلة‪ ،‬العراق‪ :‬مؤسسة دار الصادق الثقافية‪1433 ،‬هـ‪ 287 ،‬ص‪.‬‬

‫النظام الصوتي التوليدي في السور المكية القصار‪ /‬كورديا أحمد صالح‪ -.‬إربد‪،‬‬
‫األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 340 ،‬ص‪.‬‬

‫جماليات التلوين الصوتي في القرآن الكريم‪ /‬أسامة عبدالعزيز جاب اهلل‪ -.‬إربد‪،‬‬
‫األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 418 ،‬ص‪.‬‬

‫النبر في القرآن الكريم‪ :‬نظرية جديدة في استقامة األداء القرآني‪ /‬وليد مقبل‬
‫الديب‪ -.‬جازان‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 270 ،‬ص‪.‬‬

‫المصاقبة في القرآن الكريم‪ :‬تشكيل الفاعلية اللسانية‪ /‬هــاني آل يــونس‪ ،‬يمامــة محمــد‬
‫كشمولة‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلة‪ 1437 ،‬هـ‪ 479 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن لفظة التصاقب بوصفها مصطلًح ا مبعىن التقارب مل تستعمل إال عند ابن‬
‫ج ين‪ ،‬أم ا مبفه وم التص اقب م ا بني اللف ظ واملع ىن‪ ،‬فق د درس ه علماؤن ا الق دماء بعن اوين‬
‫خمتلفة‪ ،‬مثل االنسجام‪ ،‬واالتساق‪ ،‬واملناسبة‪ ،‬واملشاكلة‪.‬‬
‫وق ال‪ُ :‬ع رفت عملي ة جتس يد الص وت للمع ىن عن د احملَد ثني باألونوماتوبي ا‪ ..‬وأهنا امت داد‬
‫جلذورنا اللغوية والصوتية اليت وجدنا أصوهلا عند ابن جين‪ ،‬وال سيما يف بابني‪ ،‬مها‪ :‬باب‬
‫تصاقب األلفاظ لتصاقب املعاين‪ ،‬وباب يف إمساس األلفاظ أشباه املعاين‪.‬‬
‫‪59‬‬
‫فالكتاب دراسة صوتية يف القرآن الكرمي‪ ،‬هذا ما عرفته من اخلامتة‪ ،‬أما التمهيد الذي عرف‬
‫فيه املصاقبة وغري ذلك‪ ،‬فقد سقط من الكتاب‪.‬‬

‫اإلمام المقرئ محمد بن الجزري الدمشقي (ت ‪ 833‬هـ) وجهوده في الدراسات‬


‫القرآنية والصوتية‪ /‬حسين حامد الصالح‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪309‬ص‪.‬‬
‫أصل هذا الكتاب رسالة ماجستري نوقشت يف جامعة بغداد‪ ،‬وكانت بعنوان‪ :‬ابن اجلزري‬
‫ودراساته الصوتية يف ضوء علم اللغة احلديث‪.‬‬
‫وفيه ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬حياة ابن اجلزري وآثاره‪.‬‬
‫‪ -‬األصوات العربية يف حالة اإلفراد‪ :‬خمارجها وصفاهتا‪.‬‬
‫‪ -‬األصوات العربية يف حالة الرتكيب‪.‬‬

‫التغني بالقرآن‪ :‬دراسة تأصيلية حول صفة التغني الواردة في السنة‪ /‬أحمد بن علي‬
‫السديس‪ -.‬الرياض‪ :‬آيات للنشر‪1433 ،‬هـ‪ 67 ،‬ص‪.‬‬

‫علم أصوات القرآن الكريم‪ :‬دراســة تطبيقيــة في مؤلفــات مكي بن أبي طــالب القيســي‪/‬‬
‫عبــاس الســر محمــد علي‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار النابغــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 436 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫دكتوراه من جامعة أم درمان اإلسالمية)‪.‬‬
‫دراسة للقضايا والظواهر الصوتية اليت طرحها العالمة املفسر مكي بن أيب طالب القيسي‬
‫(ت ‪ 437‬هـ) يف كتبه‪ ،‬وما مل يطرحه مل يتعرض له البحث‪.‬‬
‫وجعل موضوعه يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫األول‪ :‬يف حياة مكي وعلمه وعصره‪.‬‬
‫والثاين‪ :‬األصوات اللغوية عند مكي على املستوى التحليلي‪ ،‬وهو ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬وصف أعضاء النطق عند مكي‪.‬‬
‫‪ -‬تصنيف األصوات الصامتة عنده‪.‬‬

‫‪60‬‬
‫‪ -‬تصنيف األصوات الصائته‪.‬‬
‫والب اب الث الث‪ :‬األص وات اللغوي ة عن د مكي على املس توى الرتكي يب‪ ،‬وه و ثالث ة فص ول‬
‫أيًض ا‪:‬‬
‫‪ -‬دراسته لظاهريت التأثري والتأثر يف األصوات‪.‬‬
‫‪ -‬دراسته للظواهر الصوتية املتعلقة باألصوات الصامتة‪.‬‬
‫‪ -‬دراسته للظواهر الصوتية املتعلقة باألصوات الصائتة‪.‬‬

‫الفونيم وتجلياتـه في القـرآن الكــريم بروايـة حفص عن عاصـم‪ :‬ســورة البقـرة أنموذًج ا‪/‬‬
‫بسام مصباح أغبر‪ -.‬القدس‪ :‬الجندي للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 328 ،‬ص‪.‬‬
‫الف ونيم ه و العلم ال ذي يع اجل اخلص ائص الص وتية الوثيق ة الص لة بلغ ة معين ة من وجه ة‬
‫إحساس املتكلمني‪.‬‬
‫فاملصطلح يتحدث عن خصائص الصوت البشري وتنوعاته املختلفة‪ ،‬وما يطرأ على هذا‬
‫الصوت من تغريات‪.‬‬
‫وهو ينقسم إىل قسمني‪ :‬القطعي‪ ،‬وفوق القطعي‪.‬‬
‫فالبحث جانب من جوانب علم األصوات يف اللغة العربية‪ ،‬ودراسة صوتية لسورة البقرة‬
‫برواية حفص عن عاصم‪.‬‬

‫الداللة الصوتية في سورة مريم‪ :‬داللة األصوات التركيبية‪ /‬زينة بورويسة‪ -.‬القاهرة‪:‬‬
‫دار اآلفاق العربية‪1435 ،‬هـ‪ 143 ،‬ص‪.‬‬
‫يتناول الداللة الصوتية من خالل تلمس مظاهر العالقة القائمة بني الصوت والداللة‪،‬‬
‫والتعمق يف هذه املظاهر بالدراسة التطبيقية‪ ،‬استظهاًر ا ألبعادها‪ ،‬وكشًف ا عن قيمها‬
‫التعبريية‪ .‬وبنَّي املؤلف أن اإلعجاز الصويت هو لون من ألوان اإلعجاز يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وجعل حبثه يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬دراسة مفاهيمية ملصطلحات العنوان‪.‬‬
‫‪ -‬داللة األصوات املفردة‪.‬‬
‫‪ -‬داللة األصوات املركبة‪.‬‬

‫‪61‬‬
‫التحليل الصوتي للنص‪ :‬بعض قصار سور القرآن الكريم أنموذًج ا‪ /‬مهدي عناد‬
‫قبها‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار أسامة‪1434 ،‬هـ‪176 ،‬ص‪.‬‬

‫خامًس ا‬
‫دراسات صوتية في القراءات والتجويد‬

‫التوجيه الصوتي للقراءات بين ابن خالويه وأبي علي الفارسي‪ :‬دراسة وصفية تحليليــة‪/‬‬
‫محمـد بن ســالم المسـلمي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار كنـوز المعرفـة‪ 1437 ،‬هـ‪ 224 ،‬ص (أصـله‬
‫رسالة ماجستير من جامعة نزوى)‪.‬‬
‫التوجي ه الص ويت للق راءات القرآني ة ل دى خالوي ه وأيب علي الفارس ي ك ان موض ع اتف اق‬
‫واختالف بينهم ا‪ ،‬مما جع ل الب احث يق ارن بينهم ا وي رجح‪ ،‬وجع ل حبث ه يف ثالث ة فص ول‪:‬‬
‫الظواهر الصوتية‪ ،‬الصوائت‪ ،‬الصوامت)‪.‬‬

‫األصوات العربية‪ :‬دراسة تطبيقية في كتاب "الوجيز في شرح قراءات القـّر اء الثمانيــة"‬
‫ألبي علي الحسن بن علي األهوازي (ت ‪ 446‬هـ)‪ :‬دراســة صـوتية‪ /‬ملـوك عبـد [رب]‬
‫الزهــرة عيــدان‪ -.‬بغــداد‪ :‬ديــوان الوقــف الســني‪ ،‬دائــرة البحــوث والدراســات‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 391 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫عنيت هذه الدراسة باجلوانب العملية النطقية والسمعية والوظيفية يف علم األصوات باللغة‬
‫العربي ة من خالل ق راءة الق ّر اء الثماني ة‪ ،‬وم ا يتعل ق ب الظواهر الص وتية الناجتة عن جتاوز‬
‫األصوات‪ ،‬مع بيان مفهوم كل ظاهرة‪.‬‬
‫والكتاب يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬دراسة اإلدغام‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة اهلمزة يف األمساء واألفعال‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة اإلمالة‪.‬‬

‫‪62‬‬
‫في األصــوات العربيــة‪ :‬فصــول من الــدرة الفريــدة في شــرح القصــيدة (الشــاطبية) البن‬
‫النجيــبين الهمــذاني‪ /‬تحقيــق جمــال طلبــة‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار الجــوهرة‪1435 ،‬هـ‪136 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫فصول خمتارة من الكتاب املذكور‪ ،‬للمنتجب بن أيب العز بن رشيد (ت ‪ 643‬هـ) إلطالع‬
‫الطلبة الدارسني مادة األصوات العربية على كنوز تراثهم‪.‬‬
‫والفصول املختارة هي‪ :‬باب اإلظهار واإلدغام‪ ،‬باب أحكام النون الساكنة والتنوين‪ ،‬باب‬
‫خمارج احلروف وصفاهتا اليت حيتاج القارئ إليها‪ ،‬وهو آخر أبواب الشاطبية‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ يف كلية الرتبية جبامعة عني مشس‪ ،‬وسبق أن حقق الكتاب األصل‪.‬‬

‫األص ــول األدائي ــة في الق ــراءات المت ــواترة في ض ــوء علم األص ــوات الح ــديث‪ /‬أحم ــد‬
‫عجمي شعبان‪ -.‬الريــاض‪ :‬مكتبــة الرشــد‪1433 ،‬هـ‪ 647 ،‬ص (أصــله رســالة دكتــوراه‬
‫من جامعة األزهر)‪.‬‬

‫األصوات الصفيرية في القـراءات القرآنيـة‪ /‬عبـدالكريم محمـد حسـن جبـل‪ -.‬القـاهرة‪:‬‬


‫مكتبة اآلداب‪ 1437 ،‬هـ‪ 116 ،‬ص‪.‬‬
‫ه ذا البحث مع ّين بال درس الص ويت التحليلي لظ اهرتني ص وتيتني تش كيليتني يف طائف ة من‬
‫أص وات العربي ة‪ ،‬هي األص وات الص فريية (ص‪ ،‬س‪ ،‬ز)‪ ،‬يف جمايل الكالم الع ريب الفص يح‪،‬‬
‫مها‪ :‬اإلبدال‪ ،‬واإلمشام‪ ،‬يف القراءات القرآنية‪ ،‬الصحيحة والشاذة‪.‬‬
‫وتضمن معاجلة حتليلية ألمثلته القرآنية يف دراسة صوتية‪ ،‬مع جوانب داللية‪.‬‬

‫أهمي ــة علم األص ــوات اللغوي ــة في دراس ــة علم التجوي ــد‪ /‬غ ــانم بن ق ــدوري الحم ــد‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 143 ،‬ص‪.‬‬
‫جعل حبثه يف أربعة حماور‪:‬‬
‫أوهلا مقدمة تارخيية ومنهجية‪ ،‬تناولت نشأة علم التجويد وعالقته بعلم األصوات‪ ،‬وفروع‬
‫علم األصوات اللغوية‪.‬‬
‫وثانيها‪ :‬أمهية علم األصوات اللغوية يف دراسة إنتاج األصوات واملخارج والصفات‪.‬‬
‫‪63‬‬
‫وثالثها‪ :‬أمهية هذا العلم يف دراسة املصوتات (احلركات وحروف املد‪ :‬احلركات املعيارية‪،‬‬
‫الرتقيق والتفخيم‪ ،‬اإلمشام)‪.‬‬
‫وآخره ا‪ :‬أمهي ة علم األص وات اللغوي ة يف دراس ة ع دد من الظ واهر الص وتية الرتكيبي ة‬
‫(اإلخفاء واإلخفاء الشفوي)‪.‬‬
‫وأصل الكتاب حبث قدم إىل "املؤمتر الدويل لتطوير الدراسات القرآنية"‪.‬‬

‫التجويد واألصوات‪ /‬إبـراهيم محمـد نجـا‪ -.‬القـاهرة‪ :‬دار الحـديث‪ 1437 ،‬هـ‪123 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫تناول احلديث عن الصوت الطبيعي‪ ،‬والصوت اللغوي‪ ،‬وأعضاء النطق‪ ،‬وأصوات العربية‬
‫اللينة‪ ،‬والساكنة‪ ،‬وأشباه أصوات اللني‪ ،‬ببيان خمارجها وصفاهتا‪.‬‬
‫كما تناول املقطع الصويت‪ ،‬والنرب‪ ،‬والتنغيم‪ ،‬وطول الصوت اللغوي‪ ،‬واالنسجام الصويت‪.‬‬
‫مث ذكر مسائل علم التجويد يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫سادًس ا‪ :‬اإلعجاز الصوتي‬

‫سيميائية إيقاع القــرآن الكــريم وفواصـله‪ :‬رســالة في إعجـاز المســتوى الصـوتي‪ /‬تومــان‬
‫غازي الخفاجي‪ -.‬دمشق‪ :‬تموز‪ 1434 ،‬هـ‪ 295 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن ه س عى إىل حماول ة جدي دة لتأس يس علم ميكن تس ميته بعلم ع روض الن ثر‪،‬‬
‫ويشمل علمني‪ ،‬مها‪ :‬علم عروض السجع‪ ،‬وعلم عروض النرب‪ ،‬يقابل علم عروض الشعر‪،‬‬
‫بإرس اء أرك ان ه ذا العلم على ثالث ة مقوم ات‪ ،‬هي‪ :‬حتدي د املوض وع‪ ،‬وحتدي د جه ازه‬
‫املف اهيمي واالص طالحي‪ ،‬وحتدي د املنهج املتب ع يف الدراس ة‪ ،‬مبقابل ة فواص ل الق رآن الك رمي‬
‫بقوايف الشعر‪ ،‬ووزن قرائنه اليت تقاس بالكلمات بوزن التفعيالت‪..‬‬
‫وجعل موضوعات الكتاب يف أربعة فصول‪ ،‬حتتها مباحث‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬درس السجع يف القرآن الكرمي‪ :‬إشكال الرؤية واملنهج‪.‬‬
‫‪ -‬إيقاع السجع يف القرآن الكرمي بني النظرية والتطبيق‪.‬‬
‫‪ -‬وظائف الفاصلة الداللية واجلمالية‪.‬‬

‫‪64‬‬
‫اإليقاع النربي يف القرآن الكرمي بني النظرية والتطبيق‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫قراءة جديدة لنظام التكرار في البناء الصوتي لإلعجاز القرآني‪ /‬طالب محمد‬
‫إسماعيل‪ ،‬عمران إسماعيل فيتور‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار زهران‪1434 ،‬هـ‪239 ،‬ص‪.‬‬

‫سابًعا‪ :‬النحو‬

‫آراء الفـــراء النحويـــة في كت ــاب "القط ــع واالئتن ــاف" ألبي جعفـــر النح ــاس وأثرهـــا في‬
‫أحكام الوقف واالبتـداء‪ /‬إعـداد بنـدري بنت سـعيد الغامـدي‪ .‬مكـة المكرمـة‪ :‬جامعـة أم‬
‫القرى‪ 1436 ،‬هـ‪ 322 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫النحو القرآني بين الفّر اء والزجاج والزمخشري‪ :‬دراسة وصفية موازنة لقضية األثر‬
‫والتأثر‪ /‬سعدون بن أحمد الربعي‪ -.‬الحلة‪ ،‬العراق‪ :‬مؤسسة دار الصادق الثقافية؛‬
‫عّم ان‪ :‬دار الرضوان‪1434 ،‬هـ‪ 462 ،‬ص‪.‬‬

‫الظاهرة النحوية في تفسير التراكيب القرآنية بين الفّر اء واألخفش األوسط‪ /‬بسمة‬
‫رضا الحاللمة‪ -.‬عّم ان‪ :‬األكاديميون للنشر‪1435 ،‬هـ‪ 250 ،‬ص (أصله رسالة‬
‫علمية)‪.‬‬
‫دراسة للتوجهات النحوية اليت التقى فيها العاملان النحويان املذكوران‪ ،‬للكشف عن مدى‬
‫اخلالف بني هذين العاملني من خالل كتاب "معاين القرآن" لكل منهما‪.‬‬
‫وحيىي بن زياد الفّر اء (ت ‪ 207‬هـ) رأس املدرسة الكوفية‪ ،‬وكتابه املذكور هو الوحيد‬
‫الذي يعترب كتاًبا حنوًّيا جاء عن الكوفيني‪.‬‬
‫وسعيد بن مسعدة املعروف باألخفش األوسط (ت ‪ 215‬هـ) يعُّد كتابه مصدًر ا أصيًال من‬
‫مصادر النحو واللغة‪ ،‬الذي متثلت فيه آراؤه‪ ،‬واليت تابع فيها سيبويه ومتقدمي البصريني‪،‬‬
‫كما متثلت فيه آراؤه اليت اتفقت مع آراء الكوفيني أمثال الفراء‪.‬‬

‫‪65‬‬
‫اعتراض ــات أبي الحس ــن الب ــاقولي النحوي ــة في االس ــتدراك على أبي علي الفارس ــي في‬
‫الحجة‪ /‬بندر بن مجحم الخالدي‪ -.‬مكةالمكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪1433 ،‬هـ‪426 ،‬‬
‫ص (رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ويع ين كت اب‪ :‬االس تدراك على أيب علي الفارس ي يف احلج ة‪ /‬علي بن احلس ني الب اقويل‪ ،‬ت‬
‫‪543‬هـ‪.‬‬

‫المس ــائل النحوي ــة والصــرفية في تفس ــير الق ــرآن البن أبي زم ــنين (ت ‪ 366‬هـ)‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراســة‪ /‬إعــداد أريج بنت عثمــان المرشــد‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ 1435 ،‬هـ‪2 ،‬‬
‫مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫التوجيه النحوي للقـراءات القرآنيـة الشـاذة في كتـاب "المحتسـب" البن جــني‪ :‬دراســة‬
‫وصفية تحليلية‪ /‬حسناء عليان العنزي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار أمجد‪ 1437 ،‬هـ‪ 180 ،‬ص‪.‬‬
‫حص رت في ه الكاتب ة عمله ا يف ثالث ة مس ارات‪ :‬مس ار التوجي ه النح وي يف العالم ات‬
‫اإلعرابي ة األص لية‪ ،‬ومس ار ث ان يف العالم ات الفرعي ة‪ ،‬وث الث يف ب اب االختالف يف‬
‫الرتكيب‪ ،‬كل ذلك من خالل كتاب "احملتسب" البن جين (ت ‪ 392‬هـ)‪.‬‬

‫توجيهـ ــات الهـ ــذلي النحويـ ــة للقـ ــراءات القرآنيـ ــة‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬إيمـ ــان بنت صـ ــالح‬
‫العتيبي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 400 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫(يوسف بن علي اهلذيل‪ ،‬ت ‪ 465‬هـ)‪.‬‬

‫المس ــائل النحوي ــة بين ابن عطي ــة وأبي حي ــان والس ــمين الحل ــبي في "ال ــدر المص ــون"‪/‬‬
‫إع ــداد رحم ــة حنش العم ــري‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪ :‬جامع ــة أم الق ــرى‪ 1435 ،‬هـ‪381 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫الدر املصون يف علوم الكتاب املكنون للسمني احلليب (ت ‪ 756‬هـ)‪.‬‬

‫‪66‬‬
‫انتصــار الســمين للزمخشــري على شــيخه أبي حيــان في الــدر المصــون‪ :‬عــرض ودراســة‬
‫وتق ــويم‪ /‬إع ــداد خال ــد بن ناص ــر الم ــالكي؛ إش ــراف محم ــد بن علي دغري ــري‪ -.‬مك ــة‬
‫المكرم ــة‪ :‬جامع ــة أم الق ــرى‪ ،‬كلي ــة اللغ ــة العربي ــة‪ ،‬قس ــم الدراس ــات العلي ــا‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 399‬ورقة (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫دراسة مقارنة انتصر فيها أمحد بن يوسف السمني (ت ‪ 756‬هـ) يف تفسريه النحوي "الدر‬
‫املص ون يف عل وم الكت اب املكن ون" لكش اف الزخمش ري على ش يخه أيب حي ان النح وي يف‬
‫مسائل حنوية عند تفسري القرآن الكرمي يف تفسريه "البحر احمليط"‪ ،‬من خالل أربعة فصول‪:‬‬
‫األدوات واملف ردات وم ا يف حكمه ا‪ ،‬أج زاء اجلمل ة واجلمل ة‪ ،‬العم ل واإلع راب‪ ،‬مس ائل‬
‫متفرقة‪.‬‬

‫مآخـ ـ ــذ الُم ع ـ ـ ـِر بين على قواعـ ـ ــد النحـ ـ ــويين في تفسـ ـ ــير البحـ ـ ــر المحيـ ـ ــط‪ /‬عبـ ـ ــدالجواد‬
‫البيضاني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار األيام‪ 1437 ،‬هـ‪ 338 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫عين العالمة أبو حيان النحوي األندلسي (ت ‪ 506‬هـ) يف تفسريه "البحر احمليط" بإعراب‬
‫الق رآن الك رمي‪ ،‬وبي ان توجي ه الق راءات في ه‪ ،‬فق د س َّخ ر عل وم اللغ ة خلدم ة الق رآن الك رمي‬
‫وإفهامه‪ ،‬وحتليل مسائله النحوية وتقريب معانيه‪ ،‬مهتدًيا سبيل املعربني ممن سبقه‪ ،‬كالفراء‬
‫وأيب عبيدة واألخفش وغريهم‪.‬‬
‫ودرس املؤلف هنا مؤاخذاته وردوده على املعربني والنحويني يف تفس ريه املذكور من خالل‬
‫أربعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬موضوعات البحر احمليط‪.‬‬
‫‪ -‬اختيارات أيب حيان‪.‬‬
‫‪ -‬مؤاخذات أيب حيان يف األصول النحوية‪.‬‬
‫‪ -‬مؤاخذات أيب حيان على املدارس النحوية ومسائله يف الوظائف السياقية‪.‬‬

‫تفاعـل المفـردات مـع الوظـائف النحويـة‪ :‬دراســة في بنـاء الجملـة القرآنيـة‪ /‬نعيم محمـد‬
‫عبدالغني‪ -.‬طنطا‪ :‬دار النابغة‪ 1436 ،‬هـ‪ 406 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫‪67‬‬
‫دراسة حنوية داللية‪ ،‬تتبع فيها املؤلف سلوك املفردات داخل اجلملة القرآنية‪ ،‬منطلًق ا من‬
‫أق وال النح اة والبالغ يني‪ ،‬وحملاًل أق وال الفقه اء واملفس رين‪ ،‬وعارًض ا الب دائل املمكن ة بني‬
‫املفردات لشغل الوظيفة النحوية‪.‬‬
‫وهو حماولة للبحث يف دالئل اإلعجاز وأسراره‪ ،‬وتأصيل حملاسن التأويل‪.‬‬
‫وجعله يف ثالثة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬تفاع ل املف ردات مع الوظائف النحوية يف إط ار عالقة اإلسناد االمسي ومقيدات ه يف‬
‫اجلملة القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬تفاعل املفردات مع الوظائف النحوية اليت تكون عالقة اإلسناد الفعلي ومقيداته يف‬
‫اجلملة القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬تفاعل األدوات مع الوظائف النحوية يف اجلملة القرآنية‪.‬‬

‫الجمل ــة في قص ــار مفَّص ل المكي وأواس ــطه‪ /‬جميل ــة بنت عب ــدالعزيز خي ــاط‪-.‬‬
‫مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 548 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫الجملة االعتراضية في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة نحويــة تحليليـة‪ /‬عبـدالرحمن بن محمـد‬


‫الخطيب‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 613 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الجمل ــة في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬ص ــورها وتوجهه ــا البي ــاني‪ /‬رابح ب ــومعزة‪ -.‬دمش ــق‪ :‬دار‬
‫مؤسسة رسالن‪ 1435 ،‬هـ‪ 272 ،‬ص (في أعلى العنوان‪ :‬دراسات نحوية)‪.‬‬
‫اقتص ر يف مص طلح "اجلمل ة" على ال رتاكيب اإلس نادية األص لية املقص ودة ل ذاهتا‪ ،‬ب الوقوف‬
‫على وظائفه ا البياني ة‪ ،‬من حيث وروده ا امسية أو فعلي ة‪ ،‬ومن حيث البس اطة وال رتكيب‪،‬‬
‫واإلثبات والنفي والرتكيب‪ ،‬وورودها توليدية أو حتويلية‪.‬‬
‫ودرس ه ذه ال رتاكيب من خالل م ا ورد يف الق رآن الك رمي‪ ،‬على حنو جيم ع بني الوص ف‬
‫والتفسري‪ ،‬وجعله يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬الرتاكيب اإلسنادية والتحوالت اليت تعرتيها عند النحويني والدارسني احملَد ثني‪.‬‬
‫‪ -‬البنية العميقة لصور اجلملة االبتدائية والتفسريية والقسمية واالعرتاضية‪.‬‬
‫‪68‬‬
‫‪ -‬البنية العميقة لصور اجلملة االستئنافية غري الشرطية‪.‬‬
‫‪ -‬البنية العميقة لصور اجلملة االستئنافية الشرطية‪.‬‬
‫وقد سبق نشر الكتاب عام ‪ 1429‬هـ‪.‬‬

‫تراكيب الجملة الخبرية واإلنشائية في حوار القرآن الكريم وأثرها على المعنى‪ /‬خالد‬
‫عب ـ ــده الحمي ـ ــدي‪ -.‬مك ـ ــة المكرم ـ ــة‪ :‬جامع ـ ــة أم الق ـ ــرى‪ 491 ،‬ورق ـ ــة (بحث مكم ـ ــل‬
‫للدكتوراه)‪.‬‬

‫الجملة الفعلية في آيـات أحكـام النسـاء في القـرآن الكـريم‪ :‬دراسـة نحويـة‪ /‬منـيرة بنت‬
‫حص ــيد الش ــراري‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬جامع ــة طيب ــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 372 ،‬ورق ــة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫صور االستبدال االطرادي في البنى اللغوية اإلفرادية والتركيبية‪ :‬دراســة نحويــة لســانية‬
‫في الربـ ــع الثـ ــاني من القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬رابح أحمـ ــد بـ ــومعزة‪ -.‬جـ ــدة‪ :‬جامعـ ــة الملـ ــك‬
‫عبدالعزيز‪ ،‬مركز النشر العلمي‪ 1437 ،‬هـ‪ 235 ،‬ص‪.‬‬
‫درس في ه مؤلف ه ص ور االس تبدال االط رادي يف الب ىن اإلفرادي ة املعَّل ة ب القلب‪ ،‬واحملول ة‬
‫باإلبدال‪ ،‬يف املشتقات واملصادر‪ ،‬للبىن اإلفرادية‪ ،‬مث االستبدال االطرادي يف البىن الرتكيبية‬
‫املؤدية وظيفة الركن األساس‪ ،‬ووظيفة العنصر املكمل للبىن الرتكيبية‪.‬‬

‫الشاهد القرآني في كتـاب "المفَّص ل" للزمخشـري‪ /‬محمـد الحـبيب العالني‪ -.‬تـونس‪:‬‬
‫دار سحنون‪ 1435 ،‬هـ‪ 458 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه من جامعة الزيتونة)‪.‬‬
‫بنَّي فيه املؤلف كيفية توظيف الزخمشري الشواهد القرآنية يف الدراسة النحوية‪ ،‬ومقاييسه‬
‫يف اختيار القراءات‪ ،‬وأبرز من خالل ذلك خصوصية كتابه "املفصل يف علم اللغة" باعتباره‬
‫كتاًبا يف العربية وضع لتيسري الدراسة النحوية على طلبة العلم‪ .‬وتقَّص ى فيه املؤلف مقاييس‬
‫الفصاحة عنده باعتبارها حمددة الختياراته يف العربية والتفسري‪.‬‬
‫وجعل كتابه يف أربعة أبواب‪:‬‬

‫‪69‬‬
‫الشاهد القرآين يف الدراسة النحوية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الزخمشري النحوي املفسر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الشاهد القرآين عند الزخمشري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عمل الزخمشري يف الشاهد القرآين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫خصائص الشاهد القرآين يف الدراسة النحوية‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫األصــول النحويــة في التوجيــه اإلعــرابي في كتــاب "البيــان في غــريب إعــراب القــرآن"‬


‫ألبي البرك ــات األنب ــاري‪ /‬أحم ــد ع ــوض الق ــرني‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪ :‬جامع ــة أم الق ــرى‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 390 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫النحـ ــو القـ ــرآني في ضـ ــوء لسـ ــانيات النص‪ /‬هنـ ــاء محمـ ــود إسـ ــماعيل‪ -.‬بـ ــيروت‪ :‬دار‬
‫الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪320 ،‬ص‪.‬‬

‫أس ــماء المع ــاني بين قواع ــد النح ــاة وأس ــلوب الق ــرآن الك ــريم‪ /‬محم ــد المخت ــار محم ــد‬
‫المهدي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الفنار‪ 1431 ،‬هـ‪ 511 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫العنوان من صفحة العنوان‪ ،‬وهو على الغالف‪ :‬أمساء املعاين وعملها وأنواعها واستعماهلا‬
‫يف القرآن الكرمي‪ .‬وهو جزء من رسالة الدكتوراه جبامعة األزهر‪.‬‬
‫وقد تناول فيه املؤلف أمساء املعاين (املص ادر) من حيث صيغها اليت اضطربت يف املراجع‬
‫مق اييس ض بطها وقواع د حص رها‪ ،‬ومن حيث عمله ا باألص الة والنياب ة عن فعله ا‪ ،‬ومن‬
‫حيث أغ راض اس تخدامها للتوكيد أو التنويع أو بي ان العدد أو اهليئة أو املاهية أو الكثرة‪،‬‬
‫ومن حيث أنواعه ا من ص ريح وم ؤول ومتص يد من الكالم‪ ،‬ومن حيث الف روق الغامض ة‬
‫بني املصدر وامسه‪...‬‬

‫النظام النحوي في القرآن الكريم‪ :‬تنازع األصوات والمعاني‪ /‬عبد الوهاب حسن‬
‫حمد‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الرضوان؛ بغداد‪ :‬مؤسسة دار الصادق الثقافية‪1433 ،‬هـ‪672 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫‪70‬‬
‫النظــام النحــوي في القــرآن الكــريم‪ :‬التنكيت و التبكيت‪ /‬عبــدالوهاب حســن حمــد‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار الرضوان؛ بغداد‪ :‬مؤسسة دار الصادق الثقافية‪1433 ،‬هـ‪ 824 ،‬ص‪.‬‬

‫من نحو القرآن الكريم‪ /‬عماد مجيد علي‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬المكتب الجامعي الحديث‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 158 ،‬ص‪.‬‬

‫دراسـ ــات في نحـ ــو القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬فاطمـ ــة راشـ ــد الـ ــرجحي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار جريـ ــر‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 160 ،‬ص‪.‬‬

‫النح ــو الميَّس ر وتطبيقات ــه في الق ــرآن الك ــريم‪ /‬س ــعدون أحم ــد ال ــربعي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫األيام؛ الحَّلة‪ ،‬العراق‪ :‬دار الرياحين‪ 1437 ،‬هـ‪ 190 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر املؤل ف أن كتاب ه جيم ع بني األص الة والتجدي د‪ ،‬بأس لوب ميَّس ر‪ ،‬م دَعٍم بالش واهد‬
‫القرآنية‪ ،‬املشفوعة باإلعراب وتبيني املعىن‪ ،‬فضاًل عن الشواهد الشعرية واألمثلة املصنوعة‪.‬‬
‫وهدف به طلبة اجلامعة‪ ،‬وهو أستاذ اللغة والنحو جبامعة بابل‪.‬‬

‫اإلحالة في القرآن الكريم‪ /‬عباس علي األوسي‪ -.‬بغداد‪ :‬دار ضفاف‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 560‬ص‪.‬‬

‫اإلحالة وأثرها في تماسك النص في القصص القرآني‪ /‬تأليف أنس محمود فجال‪-.‬‬
‫األحساء‪ ،‬السعودية‪ :‬نادي األحساء األدبي‪1434 ،‬هـ‪ 724 ،‬ص (أصله رسالة‬
‫دكتوراه من جامعة صنعاء)‪.‬‬

‫التحليل اللساني للوصف العامل في القرآن الكريم‪ :‬صوره وتوجيهه الزمني والنحــوي‬
‫والداللي‪ /‬رابح أحمد بومعزة‪ -.‬جدة‪ :‬جامعة الملك عبـدالعزيز‪ ،‬مركـز النشـر العلمي‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 164 ،‬ص‪.‬‬

‫‪71‬‬
‫بعد مدخل "الوصف عند النحويني والدارسني العرب"‪ ،‬درس املؤلف موضوعه من خالل‬
‫ثالثة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬نظرة النحويني والدارسني إىل البنية العميقة للوصف‪.‬‬
‫‪ -‬صور الوصف املؤدي وظيفة الركن األساس يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬صور الوصف املؤدي وظائف العنصر املتمم يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫تقديم المعمول على العامل في القرآن الكريم‪ :‬دراسة نحوية داللية‪ /‬وفاء بنت عثمـان‬
‫الص ــبيحي‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬جامع ــة طيب ــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 219 ،‬ورق ــة (بحث مكم ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫أنس ــاق المثَّنى والملح ــق ب ــه في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة نحوي ــة داللي ــة‪ /‬عم ــر عبداهلل‬
‫مقابلة‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1437 ،‬هـ‪ 218 ،‬ص‪.‬‬
‫ت بنَّي للمؤلف أن ألنساق املثىن وما يلحق به أمناًطا خمتلفة‪ ،‬فكان منه ما اتفق لفظه واتفق‬
‫إعرابه‪ ،‬أو اتفق لفظه واختلف إعرابه‪ ،‬ومنه ما اختلف لفظه واختلف إعرابه‪ ،‬والعكس‪ ،‬أو‬
‫جتانس لفظ ه وجتانس إعراب ه‪ ،‬وغريه ا من األمناط ال يت تش كل ظ واهر متك ررة يف حمكم‬
‫كت اب اهلل العزي ز‪ .‬وق د تق رتب دالالت ه حيًن ا وتتباع د حيًن ا آخ ر حبس ب أمناط ه املتع ددة‬
‫وسياقاهتا املختلفة‪ .‬وجعل كتابه يف أربعة فصول‪.‬‬

‫حروف العطف بين الدرس النحوي و االســتعمال القــرآني ‪ /‬عبدالســتار مهــدي علي‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار الرضوان‪1435 ،‬هـ‪ 448 ،‬ص‪.‬‬

‫استعماالت "ما" في القرآن الكريم وشـعر االحتجـاج‪ :‬دراسـة نحويـة دالليـة‪ /‬مـنى زايـد‬
‫السـ ـ ـ ــواط‪ -.‬الطـ ـ ـ ــائف‪ :‬جامعـ ـ ـ ــة الطـ ـ ـ ــائف‪ 1434 ،‬هـ‪195 ،‬ورقـ ـ ـ ــة (بحث مكمـ ـ ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫‪72‬‬
‫القَس م في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة في العناصـ ــر التركيبيـ ــة والسـ ــياقية‪ /‬سـ ــيد محمـ ــد‬
‫عبدالعاطي‪ -.‬القاهرة‪ :‬عالم الكتب‪1435 ،‬هـ‪ 472 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله األربعة‪:‬‬
‫‪ -‬مفهوم القسم وعناصره الرتكيبية والسياقية‪.‬‬
‫‪ -‬صيغة املقسم به وعالقتها بالسياق يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬عالقة القسم بالتعجب‪.‬‬
‫‪ -‬عالقة القسم باالستفهام والشرط والقسم املسبوق بـ (ال)‪.‬‬

‫االســتفهام في معــاني القــرآن حــتى نهايــة القــرن الرابــع الهجــري‪ :‬دراســة نحويــة دالليــة‪/‬‬
‫بثينــة بنت يوســف بوحميــد‪ -.‬األحســاء‪ ،‬الســعودية‪ :‬جامعــة الملــك فيصــل‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 342‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الحمـ ــل على التـ ــوهم في القـ ــراءات القرآنيـ ــة‪ /‬الفي بن محمـ ــد العـ ــنزي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫أمجد‪ 1437 ،‬هـ‪ 156 ،‬ص‪.‬‬
‫الت وهم ض رب من التأوي ل يف النح و‪ ،‬يق وم على ت وهم وج ود عام ل وه و غ ري موج ود يف‬
‫الرتكيب‪ ،‬أو توهم عدم وجوده‪.‬‬
‫قال مؤلفه‪" :‬هذه دراسة يف علة احلمل على التوهم يف القراءات القرآنية‪ ،‬والتوهم ظاهرة‬
‫حنوي ة واس عة‪ ،‬وق ع فيه ا ج دل بني النح اة ق دًميا وح ديًثا‪ ،‬واختلفت فيه ا اآلراء وتش عبت‬
‫دون أن جتد حقه ا من الدراس ة‪ ،‬وخباص ة فيم ا يتعل ق بأثره ا يف توجي ه الق راءات القرآني ة‪،‬‬
‫وِّمسيت يف القرآن الكرمي احلمل على املعىن‪ ،‬ويف غري القرآن‪ :‬احلمل على التوهم‪ ،‬والقياس‬
‫اخلاطئ"‪.‬‬
‫قال‪" :‬وقد دعاين إىل هذا البحث يف هذه الظاهرة سعتها وشيوعها عند العلماء واملفسرين‬
‫يف توجي ه بعض الق راءات القرآني ة‪ ،‬واختالفهم يف األخ ذ هبا يف تأوي ل الق رآن‪ ،‬وتوجي ه‬
‫القراءات‪ ،‬أو عدم االعتداد بالتوهم مدخاًل للتوجيه والتأويل والتفسري"‪.‬‬

‫‪73‬‬
‫التقييــد بــالمفعوالت في القــرآن الكــريم‪ /‬ياســين عبداهلل نصــيف‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار الكتب‬
‫العلمية‪1434 ،‬هـ‪238 ،‬ص‪.‬‬

‫مــا وصــف بالقليــل في "البحــر المحيــط" ألبي حيــان األندلســي‪ :‬دراســة تحليليــة‪ /‬فوزيــة‬
‫بنت إبراهيم العـوفي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬جامعـة طيبـة‪ 1434 ،‬هــ‪ 279 ،‬ورقـة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫(أْن ) في النحو العربي و أساليبها في القرآن الكريم‪ /‬عبدالستار مهدي علي‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار صفاء‪1435 ،‬هـ‪ 448 ،‬ص‪.‬‬

‫المشيرات المقامية في القرآن‪ /‬منى الجابري‪ -.‬بيروت‪ :‬االنتشار العربي‪1434 ،‬هـ‪،‬‬


‫‪ 607‬ص‪.‬‬
‫تعين الكاتبة باملشريات ما يربط بني اللفظ والتعرف على مدلوله‪ .‬وباملقام ما خيص عملية‬
‫التخاطب‪ ،‬من مكان وزمان وأشخاص‪ .‬واملقصود اإلشارة واالرتباط باملقام‪ .‬وهو خيص‬
‫جانب النحو‪ ،‬وفيه حبوث مرتبطة بالبالغة‪ ،‬رمبا من ناحية الداللة‪.‬‬
‫وقد جعلت حبثها يف مخسة أقسام‪:‬‬
‫‪ -‬مدخل نظري‪.‬‬
‫‪ -‬ضمائر التكلم وضمائر اخلطاب‪.‬‬
‫‪ -‬النداء‪.‬‬
‫‪ -‬أمساء اإلشارة‪.‬‬
‫‪ -‬املشريات الزمنية‪.‬‬

‫أثر الوقف واالبتداء في نحو القرآن الكريم‪ /‬أمجد كامل العثمان‪ -.‬بــيروت‪ :‬مؤسســة‬
‫الضحى للطباعة والنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 264 ،‬ص‪.‬‬
‫حتدي د م واطن الوق ف واالبت داء يف الق رآن الك رمي ج زء مهم من فهم نص ه‪ ،‬فه و مرتب ط‬
‫باملعىن ارتباًطا وثيًق ا‪ ،‬وينعكس هذا على حمل اإلعراب للمفردة القرآنية‪.‬‬

‫‪74‬‬
‫وقد بنَّي املؤلف يف حبثه العالقة املتداخلة والوثيقة بني علم النحو وعلم الوقف واالبتداء‪،‬‬
‫وجعله يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬جهود النحويني يف الوقف واالبتداء‪.‬‬
‫‪ -‬الوقف واالبتداء يف املرفوعات‪.‬‬
‫‪ -‬الوقف واالبتداء يف املنصوبات واجملرورات‪.‬‬
‫‪ -‬الوقف واالبتداء يف األفعال واحلروف‪.‬‬

‫الحذف والتقدير النحوي وبالغته في السور واآليات المدنية‪ :‬دراسة نحوية بالغية‬
‫إحصائية‪ /‬إعداد أروى سمير مجذوب‪ -.‬بيروت‪ :‬دار التبيان‪1434 ،‬هـ‪ 535 ،‬ص‪.‬‬
‫عاجلت فيه املؤلفة موضوع احلذف‪ ،‬فجَّلت مفهومه وماهيته‪ ،‬وشروطه وأسبابه‪ ،‬وأغراضه‬
‫البالغية وأنواعه‪ ،‬وكيفية تقدير احملذوف وتأويله‪ ،‬مث عمدت إىل استقصاء شامل ملا وقع‬
‫من احلذف النحوي يف السور واآليات املدنية يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫ودراسة هذا الفن يزيد من تالحم املبىن وترابطه‪ ،‬ويوسع املعىن‪ ،‬ويعطي بالغة‪.‬‬

‫التقديم والتأخير النحوي وبالغته في السور واآليات المدنية‪ :‬دراسة نحوية بالغية‬
‫إحصائية‪ /‬إعداد هدى سمير مجذوب‪ -.‬بيروت‪ :‬دار التبيان‪1434 ،‬هـ‪ 661 ،‬ص‪.‬‬
‫تناولت املؤلفة يف بابني أسلوب التقدمي والتأخري النحوي‪ ،‬ومقاصد البالغة منه يف العربية‪،‬‬
‫مث أحصت مواطن هذا األسلوب يف السور املدنية من القرآن الكرمي‪.‬‬
‫والتقدمي والتأخري ألبنية النحو ضرب من بالغة التعبري‪ ،‬يهدف إىل اإلجياز واالختصار‪ ،‬مع‬
‫إثارة املعاين والدالالت اجلَّم ة‪ ،‬بتغيري مواقع األلفاظ‪.‬‬

‫تطور الفكر النحـوي العـربي في ضـوء دراســة المنصـوبات المنَّو نـة في القـرآن الكــريم‪/‬‬
‫هانئ بن علي حواس‪[ -.‬الرياض]‪ :‬المؤلف‪ 1436 ،‬هـ‪ 507 ،‬ص‪.‬‬
‫املنص وبات املنون ة أك ثر الظ واهر اللغوي ة يف النص الق رآين‪ ،‬وهي من أك ثر الظ واهر اللغوي ة‬
‫اليت اختلف اللغويون واملفسرون يف حتديد وظيفة مفرداهتا النحوية‪ ،‬كما يقول املؤلف‪.‬‬

‫‪75‬‬
‫ويرصد البحث التطور الكمي والكيفي احلاصل يف الفكر اللغوي عند العرب‪ ،‬من خالل‬
‫اهتمام كبار علماء العرب واملسلمني بالنص القرآين‪ ،‬وخباصة املنصوبات املنونة فيه‪.‬‬
‫وقسم الباحث دراسته إىل قسمني كبريين‪:‬‬
‫األول‪ :‬الدراس ة الوص فية‪ ،‬وفيه ا فص الن‪ :‬األول يف حص ر املنص وبات املنون ة يف الق رآن‬
‫الكرمي‪ ،‬وترتيبها هجائًّيا مرة‪ ،‬حسب منهج املعجم املفهرس أللفاظ القرآن الكرمي‪ ،‬والثاين‪:‬‬
‫تعليق أصحاب مصادر الدراسة عليها وتوجيههم هلا‪.‬‬
‫والقس م الث اين‪ :‬الدراس ة التحليلي ة‪ ،‬وفيه ا فص الن ك ذلك‪ :‬األول‪ :‬الرب ط بني الوج وه‬
‫اإلعرابية هلذه املنصوبات‪ ،‬وبيان األعداد والنسب لكل وجه‪ ،‬وقراءة ذلك وحتليله‪ ،‬والثاين‪:‬‬
‫بيان منهج كل مفسر يف إيراد هذه املنصوبات‪ ،‬مث املقارنة بينها مجيًعا‪.‬‬

‫المنص ـ ــوبات في كت ـ ــاب "مع ـ ــاني الق ـ ــرآن" للف ـ ــراء‪ :‬ع ـ ــرض ودراس ـ ــة‪ /‬فاطم ـ ــة س ـ ــويلم‬
‫السـ ــليلمي‪ -‬مكـ ــة المكرمـ ــة‪ :‬جامعـ ــة أم القـ ــرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 400 ،‬ص (بحث مكمـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫الخالف النحــوي في بنيــة النص القــرآني في ضــوء الدراســات الحديثــة‪ /‬تــأليف شــيماء‬
‫رشيد محمد زنكنة‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلة‪ 1436 ،‬هـ‪ 511 ،‬ص (أصــله رســالة دكتــوراه‬
‫من جامعة بغداد)‪.‬‬
‫فصول الكتاب األربعة‪:‬‬
‫‪ -‬اخلالف النح وي يف بني ة النص الق رآين عن د النح ويني يف ض وء املق ام والس ياق‬
‫وأسباب النزول‪.‬‬
‫اخلالف النح وي يف دالل ة مكون ات النص الق رآين وأزمنت ه عن د النح ويني يف ض وء‬ ‫‪-‬‬
‫املقام والسياق وأسباب النزول‪.‬‬
‫اخلالف النح وي يف بني ة النص الق رآين يف ض وء الدراس ات احلديث ة وحماوالت‬ ‫‪-‬‬
‫التيسري‪.‬‬
‫تقومي اخلالف النحوي يف بنية النص القرآين‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪76‬‬
‫المشــكالت النحويــة القرآنيــة بين الخالف واإلعجــاز‪ /‬ســامي محمــد حمــام‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار جليس الزمان‪ 1435 ،‬هـ‪ 384 ،‬ص‪.‬‬
‫يبحث يف توجيه الشواهد اليت خرجت عن األصل النحوي يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫واألصل أن تنتظم القواعد النحوية مجيع الظواهر اللغوية‪ ،‬غري أن كًّم ا ال بأس به خرج عن‬
‫هذه القواعد يف القرآن الكرمي‪ ،‬مما أَّر ق النحاة واضعي تلك القواعد والقوانني‪ ،‬اليت رأوا‬
‫فيها انتظاًم ا للسان حبسب اجتهاداهتم‪ ،‬فجاءت هذه الشواهد لرتَّد على النحاة بأهنم يعانون‬
‫نقًص ا يف قواعدهم وخلًال‪ ،‬لعله لغفلتهم عن استقراء كل الشواهد املسموعة قبل الشروع‬
‫يف تقعيد قواعدهم تلك‪.‬‬
‫وقد هدف الكتاب إىل تقدمي معاجلة لغوية لتلك الشواهد القرآنية املشكلة للنحاة‪ ،‬ولت بنِّي‬
‫التأويالت النحوية هلا‪.‬‬
‫حتَّدث املؤل ف يف الفص ل األول عن مش كل م ا ورد يف الق رآن يف األفع ال‪ ،‬بعن وان‪ :‬م ا‬
‫خ الف القاع دة النحوي ة يف األفع ال‪ ،‬ويف الث اين‪ :‬م ا خ الف القاع دة النحوي ة يف األمساء‪،‬‬
‫والثالث‪ :‬ما خالف القاعدة النحوية يف األدوات‪.‬‬

‫السبك النحوي في سورة هود وأخواتهــا‪ /‬محمـد خليـل الســيد‪ -.‬اإلســماعيلية‪ :‬جامعــة‬
‫قناة السويس‪ 1435 ،‬هـ‪ 303 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫الترابــط النحــوي النصــي في القصــص القــرآني‪ :‬ســورة النمــل نموذًج ا‪ /‬أمين عبــدالغفار‬
‫مسلم‪ -.‬المنيا‪ :‬جامعة المنيا‪ 1436 ،‬هـ‪ 351 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫المنصوبات في سورة ص‪ :‬دراســة نحويــة تطبيقيـة‪ /‬خالــد بن جــازي الجهــني‪ -.‬المدينـة‬


‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 196 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪77‬‬
‫حــروف المعــاني في ســورة الزمــر‪ :‬عــرض ودراســة تطبيقيــة‪ /‬خالــد بن علي الجــابري‪-.‬‬
‫المدينـ ـ ـ ــة المنـ ـ ـ ــورة‪ :‬الجامعـ ـ ـ ــة اإلسـ ـ ـ ــالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 179 ،‬ورقـ ـ ـ ــة (بحث مكمـ ـ ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫دروس في النحو القرآني‪ :‬آيات المجيء أنموذًج ا‪ /‬سناء منير الجبـوري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫جرير‪ 1436 ،‬هـ‪ 336 ،‬ص‪.‬‬
‫تع ين املؤلف ة بآي ات اجمليء‪ :‬اآلي ات ال يت وردت فيه ا لفظ ة (اجمليء) وم ا اش تَّق منه ا (مث ل‪:‬‬
‫ج اء‪ ،‬ج اءت‪ ،‬جاءت ك‪ ،‬ج اءتكم‪ )...‬بوص فها نًّص ا قرآنًّي ا ينهض أمنوذًج ا لدراس ة النح و‬
‫القرآين‪ ،‬وقد بلغت (‪ )270‬آية‪ ،‬توزعت على (‪ )61‬سورة‪.‬‬
‫وقسمته على بابني‪ :‬أحدمها يف األمساء‪ ،‬واآلخر يف األفعال واحلروف واألدوات‪.‬‬

‫شبهات المستشرقين النحوية في اآليات القرآنية‪ :‬عرض ودراسة‪ /‬ســليمان بن إبــراهيم‬


‫النملــة‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 121 ،‬ورقــة (بحث مكمــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫ثامًنا‪ :‬اإلعراب‬

‫إعــراب القــرآن‪ /‬ألبي جعفــر أحمــد بن محمــد بن النحــاس (ت ‪ 338‬هـ)؛ تحقيــق زهــير‬
‫غازي زاهد‪ -.‬بيروت‪ :‬عالم الكتب‪1434 ،‬هـ‪1232 ،‬ص‪.‬‬
‫قال رمحه اهلل‪ :‬هذا كتاب أذكر فيه إن شاء اهلل إعراب القرآن‪ ،‬والقراءات اليت حتتاج أن‬
‫ُي بنَّي إعراهبا والعل َل فيه ا‪ ،‬وال ُأخلي ه من اختالف النح ويني‪ ،‬وم ا حُي ت اج إلي ه من املع اين‪...‬‬
‫ومن اجلموع واللغات‪ ،‬وسوق كل لغة إىل أصحاهبا‪ ..‬ومذهبنا اإلجياز‪ ،‬واجمليُء بالنكتة يف‬
‫موض عها من غ ري إطال ة‪ ،‬وقص دنا يف ه ذا الكت اب اإلع راب وم ا ش اكله بع ون اهلل وحس ن‬
‫توفيقه‪.‬‬
‫وهذه طبعة جديدة للكتاب‪ ،‬مراجعة ومصححة يف جملد واحد‪.‬‬

‫‪78‬‬
‫ما يجوز لغة ال قراءة عند النحاس (ت ‪ 338‬هـ) في كتابه إعراب القرآن‪ :‬جمًعا‬
‫ودراسة‪ /‬إعداد حنان بنت ناصر الجنوبي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ ،‬كلية اللغة‬
‫العربية‪1433 ،‬هـ‪ 482 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫تعدد األوجه اإلعرابية وأثرهــا في المعــنى من خالل "إعــراب القــرآن" للنحــاس‪ :‬البدليــة‬
‫وغيرهــا نموذًج ا‪ /‬رجــاء أحمــد عــاطي الصــاعدي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 196 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫أعاريب ابن خالويه النحوية‪ :‬توجيهاته و مخالفاته في كتـاب‪ :‬إعـراب ثالثين سـورة من‬
‫الق ــرآن‪ /‬إع ــداد س ــامية ظ ــافر العم ــري؛ إش ــراف أحم ــد المحم ــودي‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪:‬‬
‫جامعة أم القـرى‪ ،‬كليـة اللغـة العربيـة‪ ،‬قسـم الدراســات العليـا العربيـة‪1433 ،‬هـ‪332 ،‬‬
‫ورقة (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫تن اول البحث شخص ية العالم ة النح وي احلس ني بن أمحد بن خالوي ه (ت ‪ 370‬هـ)‪،‬‬
‫ومذهب ه النح وي‪ ،‬وموقف ه من أدل ة النح و اإلمجالي ة‪ ،‬ومص طلحاته يف النح و‪ ،‬واملس ائل‬
‫النحوي ة ال يت ناقش ها يف كتاب ه "إع راب ثالثني س ورة من الق رآن" من خالل ال رتاكيب‬
‫النحوية املتعلقة باألمساء واألفعال وغريها‪..‬‬

‫الملخص في إعراب القرآن للخطيب التبريزي (‪ 421‬هـ ‪ 502 -‬هـ)‪ /‬فاطمة راشد‬
‫الراجحي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار جرير‪1433 ،‬هـ‪350 ،‬ص‪.‬‬
‫حتقيق ودراسة من سورة (يوسف) إىل سورة (طه)‪.‬‬

‫التبيان في إعـراب القـرآن‪ /‬ألبي البقـاء عبداهلل بن الحسـين العكــبري [ت ‪ 616‬هـ]‪-.‬‬


‫بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪ 1437 ،‬هـ‪ 630 ،‬ص‪.‬‬
‫كتاب مشهور يف إعراب القرآن الكرمي‪ ،‬ذكر املؤلف يف مقدمته أن "أقوم طريق ُيسلك يف‬
‫الوقوف على معناه‪ ،‬ويتوصل به إىل تبيني أغراضه ومغزاه‪ ،‬معرفة إعرابه‪ ،‬واشتقاق مقاصده‬
‫من أحناء خطابه‪ ،‬والنظر يف وجوه القراءات املنقولة عن األئمة األثبات"‪.‬‬

‫‪79‬‬
‫وذكر أنه اقتصر يف كتابه هذا على "ذكر اإلعراب ووجوه القراءات"‪.‬‬

‫تضعيفات العكبري [ت ‪ 616‬هـ] النحوية في كتاب "التبيان في إعراب القرآن"‪:‬‬


‫دراسة وتقويم‪ /‬منصور أحمد الغامدي‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 255‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫تعدد الوجوه في المتعلق ودالالته‪ :‬دراســة تطبيقيــة في "التبيــان" للعكــبري‪ /‬صــدام علي‬
‫حسين صالح‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 293 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫حــذف المضــاف وإقامــة المضــاف إليــه مقامــه وأثــره على المعــنى في كتــابي "الكشــاف"‬
‫للزمخشـري و"التبيـان" للعكـبري‪ :‬جمـع ودراسـة‪ /‬ياسـر بن عبـدالعزيز السـلمي‪ -.‬مكـة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 438 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫مسـ ــائل الخالف بين البصـ ــريين والكوفـ ــيين في "الكتـ ــاب الفريـ ــد في إعـ ــراب القـ ــرآن‬
‫المجيــد" للمنتجب الهمــذاني (ت ‪ 643‬هـ)‪ :‬عرًض ا ودراســة‪ /‬محمــد عبــدي موســى‪-.‬‬
‫المدينـ ـ ـ ــة المنـ ـ ـ ــورة‪ :‬الجامعـ ـ ـ ــة اإلسـ ـ ـ ــالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 140 ،‬ورقـ ـ ـ ــة (بحث مكمـ ـ ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫المســتنهى في البيــان و المنــار للحــيران في إعــراب القــرآن و معانيــه المغربــة وأســراره‬


‫المعجبة‪ /‬سابق الدين محمد بن علي بن يعيش الصــنعاني (ت ‪ 680‬هـ)؛ تحقيــق أحمــد‬
‫بن عبداهلل القشعمي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪1433 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫دراسة مع حتقيق جـ‪.2‬‬

‫مســائل الــترجيح في إعــراب القــرآن عنــد أبي حيــان‪ :‬دراســة وتقويًم ا‪ /‬إعــداد أحمــد بن‬
‫محمـ ــد الفقيـ ــه الزهـ ــراني‪ -.‬مكـ ــة المكرمـ ــة‪ :‬جامعـ ــة أم القـ ــرى‪1433 ،‬هـ‪ 881 ،‬ص‬
‫(رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫‪80‬‬
‫ردود أبي حيـ ـ ــان األندلسـ ـ ــي ( المتـ ـ ــوفى سـ ـ ــنة ‪ 745‬هـ ) على النحـ ـ ــاة في الحـ ـ ــروف‬
‫األحادي ــة والثنائي ــة‪ /‬عم ــر محم ــد ش ــهاب ال ــدليمي‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬مكتب ــة حس ــن العص ــرية‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 544 ،‬ص (أصله رسالة جامعية)‪.‬‬

‫اعتراضات السمين الحلبي في "الدر المصون" على توجيهات أصحاب كتب أعــاريب‬
‫الق ــرآن‪ /‬الفي بن محم ــد الع ــنزي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار أمج ــد‪ 1437 ،‬هـ‪ 184 ،‬ص (أص ــله‬
‫رسالة علمية)‪.‬‬
‫يع ين تفس ريه "ال در املص ون يف عل وم الكت اب املكن ون"‪ ،‬ملؤلف ه أمحد بن يوس ف‪ ،‬املع روف‬
‫بالسمني احلليب (ت ‪ 756‬هـ)‪.‬‬
‫وق د بنَّي في ه الب احث اعرتاض اته النحوي ة يف أب واب املرفوع ات‪ ،‬واملنص وبات‪ ،‬والتواب ع‪،‬‬
‫واجملرورات ومعاين األدوات‪.‬‬

‫الجمل التي لها محّل من اإلعراب في القــرآن الكــريم من خالل تفســير "جــامع البيــان"‬
‫للسيد معين الدين اإليجي الشافعي (ت ‪ 906‬هـ) ومنهج اإليجي في توجيههــا‪ :‬عــرض‬
‫ودراسة‪ /‬إعداد معتز وسام المحتسب‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلســالمية‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 137 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫وللفائدة أشري إىل كتاب " اجلمل اليت ال حمّل من اإلعراب يف القرآن الكرمي"‪ /‬طالل حيىي‬
‫الطويبخي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلة‪ 1428 ،‬هـ‪.‬‬

‫إع ــراب الق ــرآن الك ــريم لك ــل ق ــارئ وب ــاحث‪ :‬اللفت ــات النحوي ــة واإلعرابي ــة والص ــرفية‬
‫واللغوي ــة واألس ــلوبية في إطــار تأوي ــل الق ــرآن الك ــريم‪ /‬محمــد متــولي الش ــعراوي؛ قــام‬
‫بإعـ ــداده عـ ــادل أبـ ــو المعـ ــاطي‪ ،‬هاشـ ــم بكـ ــري أمين؛ راجعـ ــه نخبـ ــة من علمـ ــاء النحـ ــو‬
‫والصرف‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الروضة‪ 1435 ،‬هـ‪ 3 ،‬مج (‪ 1703‬ص)‪.‬‬
‫قدمت للكتاب "جلنة تراث الشيخ الشعراوي"‪ ،‬وقالت إن اللفتات اللغوية منثورة يف تراث‬
‫الشيخ الشعراوي رمحه اهلل‪ ،‬وأهنا قامت جبمعها من تراث ه‪ ،‬ورتبت على ت رتيب املصحف‪،‬‬

‫‪81‬‬
‫وأن م ا مل يتع رض ل ه الش يخ أض افته من كت اب "مش كل إع راب الق رآن الك رمي" البن‬
‫آجّر وم‪.‬‬
‫وذك رت أن الكت اب يعني املرء يف معرف ة إع راب الق رآن‪ ،‬والوق وف على تص رف حركات ه‬
‫وسواكنه‪ ،‬ليكون بذلك سا ا من اللحن‪ ،‬مستعيًنا على إحكام اللفظ به‪ ،‬مطلًعا على املعاين‬
‫ًمل‬
‫ال يت ق د ختتل ف ب اختالف احلرك ات‪ ،‬متفهًم ا ملا أراد اهلل تب ارك وتع اىل ب ه من عب اده‪ ،‬إذ‬
‫مبعرف ة حق ائق اإلع راب ُتع رف أك ثر املع اين‪ ،‬وينجلي اإلش كال‪ ،‬وتظه ر الفوائ د‪ ،‬وُيفهم‬
‫اخلطاب‪.‬‬

‫إعراب مفردات القرآن‪ /‬أيمن الشاذلي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الكلمة‪1434 ،‬هـ‪ 609 ،‬ص‪.‬‬
‫خلص فيه كتابه "اللباب يف إعراب الكتاب" ليسهل على طالب العربية وحميب القرآن‬
‫الكرمي الرجوع املباشر إىل إعراب املفردات القرآنية يف موضعها من املصحف الشريف‪،‬‬
‫فكان هذا الكتاب‪ ،‬كما قال مؤلفه‪.‬‬
‫ومل يعرب فيه كل مفردات القرآن‪ ،‬بل اكتفى مبا رآه مشكًال أو مهًم ا‪..‬‬

‫النهج القويم في إعراب القرآن الكريم‪ /‬روعة محمد ناجي‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب‬
‫العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 10 ،‬مج‪.‬‬

‫اإلعــراب النحــوي للقــرآن الكــريم في ضــوء علم الداللــة الحــديث‪ /‬أحمــد عبــدالتواب‬
‫الفيومي‪ -.‬القاهرة‪ :‬المكتبة األزهرية للتراث‪1433 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص‪.‬‬

‫مختارات إعرابية من آيات القرآن الكريم‪ /‬علي حّم ود مرشد‪ -.‬دمشــق؛ بــيروت‪ :‬دار‬
‫ابن كثير‪ 1435 ،‬هـ‪ 604 ،‬ص‪.‬‬
‫انتخب املؤل ف إعراب ه من خالص ة مش اهري علم اء التفس ري واإلع راب يف الق دمي واحلديث‪،‬‬
‫واقتصر فيه على بيان األوجه اإلعرابية لبعض املفردات واجلمل وأشباه اجلمل‪ ،‬وكذا بيان‬
‫الغامض منها ملا ال حيتمل إال وجًه ا واحًد ا‪ ،‬وذَّيله باجلمل اليت هلا حمل من اإلعراب واليت ال‬

‫‪82‬‬
‫حمل هلا‪ ،‬واعتمد على نص القرآن الكرمي كامًال بالرسم العثماين‪ ،‬وعلى رواية حفص عن‬
‫عاصم‪.‬‬

‫إع ـ ــراب ج ـ ــزء تب ـ ــارك‪ /‬انتص ـ ــار ياس ـ ــين محم ـ ــود (ت ‪ 1436‬هـ)‪ -.‬د‪ .‬م‪ :‬دار العال؛‬
‫الرياض‪ :‬توزيع دار ابن القيم؛ القاهرة‪ :‬توزيع دار ابن عفان‪ 1437 ،‬هـ‪ 567 ،‬ص‪.‬‬
‫أعربت فيه الكاتبة كل كلمة يف جزء (تبارك) من القرآن الكرمي‪ ،‬بدون إحالة‪ ،‬أو اكتفاء‬
‫ب إعراب س ابق‪ ،‬وذك رت بعض اآلراء النحوي ة أحياًن ا‪ ،‬وأثبتت أق وى اآلراء النحوي ة يف‬
‫اإلع راب‪ ،‬وم الت إىل منهج البص ريني (م ذهب مجه ور النح اة)‪ ،‬وابتع دت في ه عن‬
‫املصطلحات غري املفهومة‪ ،‬ووضعت الكلمة وإعراهبا يف جداول‪ .‬وسبق للكاتبة‪ :‬إعراب‬
‫جزء عم‪.‬‬

‫اإلعراب الكامل للجزء الثالثين من القرآن الكريم‪ /‬أيمن عبد الرزاق الشوا‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار العصماء‪1433 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬

‫ج ــزء عَّم ‪ :‬تفس ــير وإع ــراب‪ /‬محم ــد يوس ــف أي ــوب‪ -.‬حمص‪ ،‬س ــورية‪ :‬دار اإلرش ــاد‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 335 ،‬ص‪.‬‬
‫قال مؤلفه‪ :‬وجدت أن املع ِر بني مجيًع ا عندما يصلون إىل جزء عَّم يقتص رون على إعراب‬
‫بعض الكلمات‪ ،‬بينما يفصلون ويعربون يف بداية القرآن كث ًريا من الكلمات‪ ،‬ويتوَّس عون‬
‫يف ذلك كثًريا‪.‬‬
‫ق ال‪ :‬ل ذلك وج دُت لزاًم ا علَّي أن أق وم ب إعراب ج زء عَّم إعراًب ا مفَّص اًل كلم ة كلم ة‪،‬‬
‫وحرًف ا حرًف ا‪ ،‬ليك ون مس اعًد ا للطالب‪ ،‬وق د أطلُت وفَّص لت يف اإلع راب ليفهم ه طالب‬
‫العلم على مقاعد الدراسة‪.‬‬
‫كما رأيت أن أمجع مع اإلعراب األمور الصرفية والبالغية‪ ،‬وأمِّه د لذلك كله بتمهيد عن‬
‫الس ورة‪ ،‬مث أش رح الكلم ات ال يت حتت اج إىل ش رح وتبس يط‪ ،‬وأذي ل بعض الس ور بفوائ د‬
‫متنوعة تناسب املقام‪.‬‬

‫‪83‬‬
‫اإلعــراب التفصــيلي لســورتي اإلســراء والكهــف‪ /‬صــباح علي الســليمان‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫غيداء‪ 1437 ،‬هـ‪ 241 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن عمله هذا دام معه ثالث سنوات‪ ،‬وأنه ألجله راجع كتًبا يف النحو واللغة‪،‬‬
‫ومل يعتمد على كتاب مفصل يف إعراب القرآن الكرمي يف تلك املدة‪ ،‬وأنه هدف من خالله‬
‫فائدة طلبة العلم ممن صعب عليهم إعراب كلمات القرآن‪.‬‬

‫إعراب الشاهد القرآني في شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك‪ /‬صبيح هادي آل‬
‫بهية‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار المأمون‪1434 ،‬هـ‪ 265 ،‬ص‪.‬‬

‫تعـ ــدد الموضـ ــع اإلعـ ــرابي للجمـ ــل في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬نيـ ــاف بن رزقـ ــان السـ ــلمي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫التداخل اإلعرابي بين الجمل في القرآن الكريم‪ :‬الجملة الحاليـة نموذًج ا‪ /‬إيالف بنت‬
‫يوســف شــيخ‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬جامعــة طيبــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 301 ،‬ورقــة (بحث مكمــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫موجهـ ــات إعـ ــراب األسـ ــماء المبنيـ ــة ذات اإلعـ ــراب المتعـ ــدد في القـ ــرآن الكـ ــريم بين‬
‫نظريتي العامل وتضـافر القــرائن‪ /‬فاطمـة بنت الحســين المشــايخ‪ -.‬أبهــا‪ :‬جامعــة الملـك‬
‫خالد‪ 1437 ،‬هـ‪ 324 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫إعـ ــراب القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬تعـ ــدد األوجـ ــه واحتمـ ــاالت الداللـ ــة‪ /‬فـ ــوزي عبـ ــدالرازق‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار النابغة‪ 1436 - 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (أصله رسالة دكتوراه من كلية دار‬
‫العلوم بجامعة القاهرة)‪.‬‬
‫عالم ات اإلع راب حمدودة‪ ،‬والوظ ائف النحوي ة أك ثر ع دًدا منه ا‪ ،‬ول ذلك تك ون العالم ة‬
‫الواحدة دليًال على أكثر من وظيفة‪ ،‬فالضمة للفاعل واملبتدأ واسم كان‪...‬‬

‫‪84‬‬
‫ويف القرآن الكرمي – ويكاد ينفرد هبا – توجد العالمة وتصلح أن تكون عالمة يف اجلملة‬
‫الواحدة على أكثر من وظيفة‪ ،‬وهذا ما يسمى بتعدد األوجه اإلعرابية‪ .‬واملفِّس ر قد خيتار‬
‫أحد هذه األوجه أو يشري إليها مجيًعا‪ ،‬ويشرح املعىن وفًق ا هلذا االختيار أو التعدد‪.‬‬
‫ولذلك حرص املعِر بون للقرآن الكرمي أن يبينوا األوجه املمكنة فيما حيتمله بعض الكلمات‬
‫يف اجلملة القرآنية‪.‬‬
‫وق د تع رض الب احث هلذه القض ية املهمة‪ ،‬وهي تع دد األوجه اإلعرابي ة يف اجلملة القرآني ة‪،‬‬
‫فجمعه ا‪ ،‬وص َّنفها‪ ،‬وحَّلله ا‪ ،‬وبنَّي عالقته ا بالدالل ة‪ ،‬واخت ار ال راجح منه ا بن اء على ع دة‬
‫معايري احتكم إليها‪.‬‬

‫مـ ــا منعـ ــه مكي بن أبي طـ ــالب في كتابـ ــه "مشـ ــكل إعـ ــراب القـ ــرآن"‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪/‬‬
‫عبـ ــدالعزيز بن سـ ــليمان الملحم‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة اإلمـ ــام‪ 1436 ،‬هـ‪ 610 ،‬ورقـ ــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫معجم إع ــراب ألفـــاظ الجاللـــة وجملهـــا في القـــرآن‪ /‬عب ــد [رب] العب ــاس عب ــد [رب]‬
‫الجاسم أحمد‪ -.‬بيروت‪ :‬شركة المطبوعات للتوزيع والنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 317 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن إع راب ألف اظ اجلالل ة أم ر ص عب؛ ألث ر ذل ك يف األحك ام‪ ،‬وألمهيته ا يف‬
‫الدراسات والبحوث‪ ،‬وخشية ملا قد يقع فيه الباحث من حمذور‪ .‬وأنه اقتصر على األلفاظ‬
‫الظاهرة للفظ اجلاللة‪ ،‬دون الضمائر أو الصفات‪.‬‬
‫وذك ر أن تع داد وروده ا بل غ قراب ة (‪ ،)3675‬تش كل مف ردة (اهلل) أغلبه ا‪ ،‬بوص فها عَلم‬
‫األلفاظ الثالثة‪ :‬اهلل‪ ،‬إله‪ ،‬رّب ‪ ،‬اليت قام بإعراهبا على ترتيب السور‪ ،‬فيورد رقم اآلية أوًال‪،‬‬
‫مث اآلية‪ ،‬فإعراب اللفظ‪ ،‬فإعراب اجلملة‪.‬‬

‫إضـ ــاءات ودالالت‪ :‬الالم‪ :‬ال النافيـ ــة‪ ،‬الم الموطئـ ــة للقسـ ــم‪ ،‬الم الجـ ــر‪ ،‬ال‪ ،‬لومـ ــا‪...،‬‬
‫بأسـ ــلوب ميَّس ر وأمثلـ ــة من القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬إعـ ــداد نعمـ ــة ناصـ ــر الشـ ــعراني‪ -.‬د‪ .‬م‪:‬‬
‫المؤلفة‪ 1435 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬

‫‪85‬‬
‫إع راب للح روف املذكورة يف الق رآن الك رمي‪ ،‬ه دفت من ه الكاتب ة إىل توض يح كيفي ة‬
‫استعمال (ال النافية)‪ ،‬وتوسعت يف مجيع أنواع الالم‪..‬‬
‫وقد ورد العنوان على صفحة العنوان هكذا‪ :‬إضاءات ودالالت‪ :‬إعراب الالم مع أمثلة من‬
‫القرآن الكرمي‪.‬‬

‫تاسًعا‬
‫معاني القرآن‬
‫(تجمع بين النحو واللغة والتفسير‪ ،‬والغالب فيها النحو واللغة)‬

‫مع ـ ــاني الق ـ ــرآن‪ /‬ألبي زكري ـ ــا يح ـ ــيى بن زي ـ ــاد الفـ ـ ـّر اء (ت ‪207‬هـ)؛ تحقي ـ ــق ص ـ ــالح‬
‫عب ــدالعزيز الس ــيد‪ ،‬محم ــد مص ــطفى الطيب‪ ،‬عب ــدالعزيز محم ــد ف ــاخر‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار‬
‫السالم‪1434 ،‬هـ‪ 3 ،‬مج ( ‪ 1398‬ص )‪.‬‬
‫طبعة جديدة فاخرة لكتاب مشهور‪ ،‬مع حتقيق واسع‪ ،‬وفهارس مفصلة‪.‬‬

‫الح ــذف من ال ــتركيب وتوجيه ــه في "مع ــاني الق ــرآن" للف ــراء‪ :‬دراس ــة نظري ــة تطبيقي ــة‪/‬‬
‫عبـ ــدالرؤوف بن وليـ ــد العـ ــرفج‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة اإلمـ ــام‪ 1434 ،‬هـ‪ 590 ،‬ورقـ ــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫وسـ ــائل سـ ــبك النص القـ ــرآني في كتـ ــاب "معـ ــاني القـ ــرآن" للفـ ــراء‪ /‬يحـ ــيى بن عبداهلل‬
‫الش ـ ــديدي‪ -.‬أبه ـ ــا‪ :‬جامع ـ ــة المل ـ ــك خال ـ ــد‪ 1436 ،‬هـ‪ 213 ،‬ورق ـ ــة (بحث مكم ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫اإلمـ ــام الزجـ ــاج ومنهجـ ــه في كتابـ ــه معـ ــاني القـ ــرآن وإعرابـ ــه‪ /‬إعـ ــداد عالل عبـ ــدالقادر‬
‫بندويش؛ إشراف غالب بن محمد الحامضي‪ -.‬مكة المكرمـة‪ :‬جامعـة أم القـرى‪ ،‬كليـة‬
‫ال ـ ــدعوة وأص ـ ــول ال ـ ــدين‪ ،‬قس ـ ــم الكت ـ ــاب والس ـ ــنة‪1433 ،‬هـ‪ 627 ،‬ورق ـ ــة (رس ـ ــالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬

‫‪86‬‬
‫تعقبات الفارسي لشيخه الزجاج في اإلغفال‪ /‬تأليف محمد عماد سمير بيازيد‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار النوادر‪1433 ،‬هـ‪ 429 ،‬ص‪.‬‬
‫أصله رسالة ماجستري من جامعة الكويت‪.‬‬
‫ويعين تعقبات أيب علي الفارسي يف كتابه "املسائل املصلحة من كتاب معاين القرآن‬
‫وإعرابه أليب إسحاق الزجاج"‪.‬‬

‫لوامع البرهان وقواطع البيان في معاني القرآن‪ /‬أبو الفضائل محمد بن الحسن‬
‫المعيني (ت ‪ 537‬هـ)؛ تحقيق سفر حسنوف‪ -.‬إستانبول‪ :‬مركز البحوث اإلسالمية؛‬
‫بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج ( ‪ 1193 ، 36‬ص )‪.‬‬
‫كت اب جدي د على هنج كتب مع اين الق رآن للف راء والزّج اج والنح اس‪ ،‬إض افة إىل تض منه‬
‫فوائد كالمية وفقهية ومعاين إشارية‪.‬‬
‫واملؤلف عامل حنوي شافعي ضرير مغمور‪ ،‬من نواحي نيسابور‪ ،‬وهو أبو الفضائل حممد بن‬
‫احلسن بن عبدالرمحن النيَلَو يه ا عيين الفجكشي‪ ،‬املتوىف سنة ‪ 537‬هـ‪.‬‬
‫ُمل‬
‫واعترب املؤلف كتابه هذا خمتصًر ا يف التفسري‪ ،‬كما يف مقدمته‪.‬‬

‫الداللــة المعجميــة و الســياقية في كتب معــاني القــرآن‪ :‬دراســة موازنــة‪ /‬عالء عبــداألمير‬
‫شـ ــهيد‪ -.‬الحلـ ــة‪ ،‬العـ ــراق‪ :‬دار الصـ ــادق الثقافيـ ــة؛ عّم ان‪ :‬دار الرضـ ــوان‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪592‬ص‪.‬‬

‫معاني القرآن‪ /‬خالد صناديقي‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الصميعي‪ 1438 ،‬هـ‪.‬‬

‫عاشًر ا‪ :‬الصرف‬

‫البن ــاء الص ــرفي في الس ــور المكي ــة‪ /‬إب ــراهيم ص ــبر الراض ــي‪ -.‬دمش ــق‪ :‬دار الحص ــاد‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 238 ،‬ص‪.‬‬

‫‪87‬‬
‫تناول يف الفصل األول منه مباحث التالؤم الصويت‪ ،‬من حيث خمارج األصوات وصفاهتا‪،‬‬
‫والتالؤم الصويت على مستوى اللفظة املفردة‪ ،‬وعلى مستوى اجلملة واآلية‪ ،‬مث السورة‪.‬‬
‫وتناول يف الفصل الثاين احملاكاة الصوتية واملعىن‪.‬‬
‫ويف الث الث‪ :‬الفواص ل وأثره ا الص ويت‪ ،‬فع َّر ف الفواص ل‪ ،‬وبنَّي م ا يق ع من أحك ام بس بب‬
‫الفاصلة‪ ،‬وذكر أقسامها‪.‬‬

‫معجم األوزان الصـ ــرفية لكلمـ ــات القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬حمـ ــدي بـ ــدر الـ ــدين إبـ ــراهيم‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة ابن تيمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 568 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع فيه األوزان الصرفية لكلمات القرآن‪ ،‬ونبه إىل أن الوزن الصريف خيتص باألمساء املعربة‬
‫واألفع ال املتص رفة‪ ،‬فال ذك ر لألمساء املبني ة يف ه ذا املعجم‪ ،‬وال األفع ال اجلام دة‪ ،‬وال‬
‫احلروف‪.‬‬
‫واكتفى مبث ال واح د لك ل وزن‪ .‬وإذا ج اءت الكلم ة ب الوزن نفس ه اًمسا وفعاًل يف الق رآن‪،‬‬
‫ذكر مثااًل لالسم وآخر للفعل‪.‬‬
‫ووزعها على أوزان‪ :‬الثالثي‪ ،‬والرباعي‪ ،‬واخلماسي‪ ،‬والسداسي‪.‬‬

‫المعجم المفهـ ــرس لألوزان الصـ ــرفية في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬أشـ ــواق محمـ ــد إسـ ــماعيل‬
‫النجار‪ -.‬بغداد‪ :‬دار الكتب العلمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج (‪ 2964‬ص)‪.‬‬
‫ُيعىن هذا املعجم بوزن الكلمات حبسب تسلسل ورودها يف القرآن الكرمي‪ ،‬مع استقصاء‬
‫وإحصاء دقيق لعدد ورود كل وزن من األوزان الصرفية يف القرآن‪.‬‬
‫ويتألف من مخسة حقول‪ :‬األول خاص بذكر الكلمة‪ ،‬والثاين تذكر فيه اآلية‪ ،‬والثالث فيه‬
‫رقم اآلية‪ ،‬والرابع اسم السورة‪ ،‬واخلامس رقم السورة‪.‬‬
‫ويضم وزن األلفاظ القرآنية مجيًع ا سوى األدوات واحلروف‪ ،‬واألمساء املوصولة‪ ،‬واألمساء‬
‫اخلاصة باإلشارة‪ ،‬واألمساء اخلاصة باالستفهام‪.‬‬
‫وق د ت وزن الظ روف‪ ،‬كم ا ت وزن األلف اظ األعجمي ة ال يت تتناس ب واألوزان املوج ودة يف‬
‫العربية‪.‬‬
‫ورتبت الكلمات على حسب ترتيب ورودها يف القرآن‪.‬‬

‫‪88‬‬
‫وليس فيه حتليل ودرس‪ ،‬بل كلمات وأوزاهنا‪.‬‬

‫تيسير الصرف والتطبيق في القرآن الكريم‪ /‬يسـري السـيد نوفـل‪ -.‬طنطـا‪ :‬دار النابغـة‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 213 ،‬ص‪.‬‬
‫تناول فيه مؤلفه تصريف األفعال واألمساء‪ ،‬مع أحكام عامة فيها اإلعالل واإلبدال‪ ،‬ومهزة‬
‫الوصل والقطع‪ ،‬والتقاء الساكنني‪ ،‬وحروف الزيادة وأدلتها‪.‬‬
‫وكان عرضه هلا خمتص ًر ا‪ ،‬مع أسلوب تعليمي ميَّس ر‪ ،‬وإكثار من الشواهد القرآنية‪ ،‬وختم‬
‫كل موضوع بعدد من التطبيقات والتدريبات التعليمية‪ ،‬مع ملخص لكل موضوع‪.‬‬

‫أبنيــة الفعــل الثالثي في النصــف األول من القــرآن الكــريم‪ /‬زهــراء عبــدالمنعم حســن‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬الدار العالمية للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 178 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكرت املؤلفة أن دراسة الفعل الثالثي يف القرآن الكرمي مهمة‪ ،‬ألن القرآن كتاب معجز‪،‬‬
‫حيمل دليل كماله وعالمة إعجازه‪ ،‬وهو األساس الذي تستخرج منه األقيسة والقواعد‪،‬‬
‫فهو احلجة يف اللغة كما هو احلجة يف الشريعة‪.‬‬
‫وتناولت موضوعها من خالل ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬أبنية ومعاين الفعل الثالثي اجملرد‪.‬‬
‫‪ -‬أبنية ومعاين الفعل الثالثي غري اجملرد‪.‬‬
‫‪ -‬الدراسة التطبيقية‪.‬‬

‫المسائل التصريفية في تفسـير "الهدايـة إلى بلـوغ النهايـة" لمكي بن أبي طـالب القيسـي‬
‫(ت ‪ 437‬هـ)‪ /‬أس ــمهان بنت علي القحط ــاني‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة اإلم ــام‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 375‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المســائل الصــرفية في كتــاب "مشــكل إعــراب القــرآن" لمكي بن أبي طــالب القيســي‪:‬‬
‫دراس ــة وتقوًيم ــا‪ /‬إع ــداد أس ــماء بنت ف ــالح ال ــرحيلي؛ إش ــراف عب ــدالرحمن بن محم ــد‬

‫‪89‬‬
‫العمــار‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة األمــيرة نــورة بنت عبــدالرحمن‪ ،‬كليــة اآلداب‪ ،‬قســم اللغــة‬
‫العربية‪1433 ،‬هـ‪ 626 ،‬ورقة (رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫استخرجت فيه الباحثة املسائل الصرفية اليت حواها كتاب "مشكل إعراب القرآن" ملكي‬
‫بن أيب طالب القيسي (ت ‪437‬هـ) جبمعها ودراستها وترتيبها وتبويبها‪ ،‬من خالل مخسة‬
‫فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مصادر مكي يف املسائل الصرفية اليت ضَّم نها كتابه "املشكل"‪.‬‬
‫‪ -‬طريقته يف عرض املسائل الصرفية‪.‬‬
‫‪ -‬موقفه من األصول النحوية‪.‬‬
‫‪ -‬موقفه من النحويني واجتاهه الصريف‪.‬‬
‫‪ -‬التقومي‬

‫ال ــدرس الص ــرفي عن ــد القرط ــبي من خالل تفس ــيره "الج ــامع ألحك ــام الق ــرآن"‪ :‬دراس ــة‬
‫وصفية تحليلية‪ /‬أحمد عبدالاله عوض البحبح‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلـة‪ 1437 ،‬هـ‪331 ،‬‬
‫ص (أصله رسالة ماجستير من جامعة عدن)‪.‬‬
‫قصد به الباحث إظهار مكانة القرطيب الصرفية‪ ،‬وإظهار القيمة الصرفية لتفسريه‪.‬‬
‫وجعل حبثه يف أربعة فصول‪:‬‬
‫حتدث يف األول عن أهم املصادر اليت استند إليها القرطيب يف تقرير مسائله الصرفية‪.‬‬
‫وناقش يف الثاين األبنية الصرفية املبسوطة يف تفسريه‪ ،‬وما يرتبط هبا من ظواهر صرفية‪.‬‬
‫وعقد الثالث منها عن ظاهرة النيابة الصرفية يف تفسريه‪.‬‬
‫ويف الرابع حتدث عن منهجية القرطيب يف درسه الصريف‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ اللغويات جبامعة عدن‪.‬‬

‫صــور اإلعالل واإلبــدال في المشــتقات األحــد عشــر والمصــادر من خالل الربــع الثــاني‬
‫من الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬تحلي ـ ــل للص ـ ــيغ الص ـ ــرفية وتوجهه ـ ــا الص ـ ــوتي وال ـ ــداللي‪ /‬رابح‬
‫بومعزة‪ -.‬دمشق‪ :‬دار مؤسسة رسالن‪ 1436 ،‬هـ‪ 232 ،‬ص‪.‬‬

‫‪90‬‬
‫ظاهرتا اإلعالل واإلبدال من أهم الظواهر اللغوية؛ ألهنما تعنيان بالتغريات الصرفية الصوتية‬
‫اليت تطرأ على احلروف‪ ،‬اليت تتألف منها الكلمات‪ .‬وقد توزعت صورها يف كتب اللغة مما‬
‫كتبه األجداد‪ ،‬فكشف املؤلف عنها ومجعها يف هذا الكتاب‪ ،‬مستمًّدا شواهدها من القرآن‬
‫الك رمي‪ ،‬وربطها باملشتقات األحد عشر واملص ادر‪ ،‬ألمهيتها يف ص ياغة الكالم العريب‪ ،‬مع‬
‫حتليل وشرح‪ ،‬ووزع عمله على مخسة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬بناء الكلمات وصيغ املشتقات األحد عشر واملصادر وكيفية أوزاهنا‪.‬‬
‫‪ -‬اإلعالل بالقلب‪.‬‬
‫‪ -‬اإلعالل بالنقل‪.‬‬
‫‪ -‬اإلعالل باحلذف‪.‬‬
‫‪ -‬صور اإلبدال يف املشتقات األحد عشر واملصادر‪.‬‬
‫وقد سبق صدوره عام ‪ 1429‬هـ‪.‬‬

‫حادي عشر‬
‫دراسات لغوية في القرآن‬

‫القـرآن ولغـة السـريان‪ /‬أحمـد الجمـل‪ -.‬الباحــة‪ ،‬السـعودية؛ بـيروت‪ :‬االنتشـار العـربي‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 64 ،‬ص‪.‬‬
‫توهم املستشرقون أن كلمة "القرآن" سريانية األصل‪ ،‬وقبلوا النظرية اليت قاهلا املستشرق‬
‫"شفايل" إن "القرآن" لفظة مأخوذة من الكلمة السريانية "قريان"‪.‬‬
‫وهدف من وراء ذلك إىل إقناع القارئ بأن هناك صلة وثيقة بني القرآن واللغة السريانية‪،‬‬
‫ومبعىن آخر بني القرآن ولغة اإلجنيل‪ ،‬وبدأ بكلمة "القرآن" ليوصل القارئ إىل التش كيك يف‬
‫أصالة األلفاظ الرئيسية يف القرآن الكرمي‪ ،‬وردها إىل أصول سريانية‪ ،‬متهي ًد ا إلقناع القارئ‬
‫بأن القرآن الكرمي مل ينزل على رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم ومل يوح إليه‪ ،‬بل أخذه لغة‬
‫ومضموًنا من املصادر السريانية املسيحية!‬
‫ودرس املؤلف كلمة "القرآن" وكلمتني أخريني يف ضوء علم اللغة املقارن وردتا يف القرآن‬
‫الكرمي‪ ،‬مها‪ :‬أمحد‪ ،‬وَس ِر َّيا‪.‬‬

‫‪91‬‬
‫ق ال املؤل ف يف خامتت ه بإجياز‪ :‬وبتحلي ل كلم يت "الق رآن" و"قري ان" يف ض وء علم اللغ ة‬
‫املقارن‪ ،‬وجدنا جذر القاف والراء واهلمزة يف كل من العربية والعربية والسريانية‪ ،‬األمر‬
‫الذي يؤكد أنه جذر سامي األصل‪ ،‬كما أثبتنا أن العربية قد احتفظت باهلمزة لفًظا وخًّطا‬
‫يف الفع ل "ق رأ" واملص در "ق راءة" واالس م املنس وب ب النون "ق رءان"‪ ،‬وم الت الس ريانية إىل‬
‫قلب اهلمزة ياء لفًظا وخًّطا‪ ،‬مما يدل على أن األصل احتفظت به العربية والسريانية للداللة‬
‫على أن النون مورفيم مشرتك مستخدم يف العربية والسريانية للداللة على النسب الذايت‪.‬‬
‫ووضحه يف نص الكتاب أكثر‪.‬‬

‫ظ ــواهر الرس ــم في مص ــحف ج ــامع الحس ــين في الق ــاهرة‪ :‬دراس ــة لغوي ــة موازن ــة بكتب‬
‫رســم المصـحف والمصـاحف المخطوطـة‪ /‬إيــاد ســالم صـالح الســامرائي‪ -.‬دمشــق‪ :‬دار‬
‫الغوثــاني للدراســات القرآنيــة‪ 1434 ،‬هـ‪ 592 ،‬ص (أصــله رســالة دكتــوراه من جامعــة‬
‫تكريت)‪.‬‬
‫دراسة للمصحف احلسيين‪ :‬تارًخيا ورًمسا ولغة‪ .‬ويذكر املؤلف أن دراسة مصحف كامل‬
‫ينسب إىل عثمان رضي اهلل عنه أو منقول منه‪ ،‬وتتبع ما فيه من ظواهر‪ ،‬يكشف الكثري من‬
‫احلقائق‪ ،‬مبا تقدمه تلك املصاحف من أمثلة جديدة‪ ،‬تساعد يف إرساء أسس فهم صحيح‬
‫وواضح لظواهر الرسم املتعددة‪ ،‬اليت دار حوهلا جدال طويل‪.‬‬
‫وجعله يف ستة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مصحف جامع احلسني‪ :‬دراسة تارخيية وصفية‪.‬‬
‫ظواهر احلذف واإلثبات‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ظواهر الزيادة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ظواهر اإلبدال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ظواهر اهلمزة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ظواهر املقطوع واملوصول‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪92‬‬
‫االتصــال اللغــوي في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة تأصــيلية في المفــاهيم والمهــارات‪ /‬فهــد‬
‫محمد الشعابي الحارثي‪ -.‬بيروت‪ :‬منتدى المعارف‪ 1435 ،‬هـ‪ 224 ،‬ص‪.‬‬
‫تسعى هذه الدراسة إىل تأصيل مهارات االتصال اللغوي والتعرف عليها يف القرآن الكرمي‪،‬‬
‫ومعرف ة أهم مهاراهتا وآداهبا من خالل االس تقراء‪ ،‬ومن مث االس تنباط‪ ،‬وكي ف ميكن‬
‫االستفادة من ذلك يف إمداد امليدان باملفاهيم التأصيلية هلذه املهارة‪.‬‬
‫وعملي ة االتص ال ال تتم إال من خالل ع دة عناص ر‪ :‬املرِس ل‪ ،‬واملس تقِبل‪ ،‬والرس الة‪،‬‬
‫والوسيلة‪ .‬وتتم بطريقة تبادلية‪.‬‬
‫وهن اك أرب ع مه ارات رئيس ة ألي لغ ة يف الع امل‪ ،‬هي‪ :‬االس تماع‪ ،‬والتح دث‪ ،‬والق راءة‪،‬‬
‫والكتابة‪ .‬ميارس من خالهلا الفرُد عمليَة االتصال اللغوي مع اآلخرين‪.‬‬
‫وقد عاجل املؤلف موضوعه هذا من خالل أربعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬مدخل مفاهيمي لالتصال واملهارة‪.‬‬
‫‪ -‬االتصال اللغوي يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬مهارات اإلرسال اللغوي يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬مهارات االستقبال اللغوي يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وت بنَّي للمؤل ف عناي ة الق رآن الك رمي باالتص ال جبمي ع أنواع ه‪ ،‬احلس ي والبص ري واللغ وي‪،‬‬
‫وتوجيه األنظار إىل أمهيته‪..‬‬

‫التمــني والــترجي في القــرآن الكــريم والشــعر الجــاهلي‪ :‬دراســة لغويــة‪ /‬مصــطفى محمــد‬
‫عبدالمجي ــد خض ــر‪ -.‬اإلســـكندرية‪ :‬مؤسســـة حـــورس الدولي ــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 451 ،‬ص‬
‫(أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫دراسة تناولت التمين والرتجي عند النحويني والبالغيني والقراء واملفسرين‪ ،‬وربطت بني‬
‫الدراس ة اللغوي ة والدراس ة البالغي ة‪ ،‬ووض حت الف رق ال داليل والرتكي يب‪ ،‬وهي إىل جانب‬
‫ذل ك دراس ة تطبيقي ة يف الق رآن الك رمي والش عر اجلاهلي‪ ،‬لتخلص إىل نتيج ة مفاده ا أن‬
‫القاعدة النحوية وافقت القرآن والشعر‪.‬‬
‫وجعله املؤلف يف ستة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬التمين والرتجي عند القدماء‪.‬‬
‫‪93‬‬
‫‪( -‬ليت) يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪( -‬لعل) يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪( -‬عسى) يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪( -‬ليت ولعل وعسى) يف الشعر اجلاهلي‪.‬‬
‫‪ -‬أساليب التمين والرتجي بغري (ليت ولعل وعسى)‪.‬‬
‫وبآخرها ملحق ض َّم نه اآليات القرآنية واألبيات الشعرية اليت ورد فيها التمين والرتجي يف‬
‫القرآن الكرمي والشعر اجلاهلي‪.‬‬

‫النص القــرآني ومعــايير الفصــاحة‪ /‬مجــدي محمــد حســين‪ -.‬القــاهرة‪ :‬مؤسســة حــورس‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 159 ،‬ص‪.‬‬

‫أبحـ ــاث لغويـ ــة في لسـ ــانيات النص القـ ــرآني بين التنظـ ــير و التطـ ــبيق‪ /‬أشـ ــواق محمـ ــد‬
‫النجار‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 334 ،‬ص‪.‬‬

‫المعايير النصية في السور القرآنية‪ :‬دراسة تطبيقية مقارنة‪ :‬األعــراف والنســاء نموذًج ا‪/‬‬
‫يس ـ ــري الس ـ ــيد نوفـ ــل‪ -.‬الق ـ ــاهرة‪ :‬دار النابغ ـ ــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 337 ،‬ص (أصـ ــله رس ـ ــالة‬
‫دكتوراه من جامعة طنطا)‪.‬‬
‫حيدد املؤلف أوًال معىن الدراسة النصية‪ ،‬ويفرق بينها وبني (حنو النص)‪ ،‬ويشري إىل أن بنية‬
‫النص ش املة للب ىن النحوي ة الرتكيبي ة والداللي ة والتداولي ة‪ ،‬م ع مراع اة ج انب الس ياق‬
‫والتماسك‪.‬‬
‫مث ج اءت دراس ته ملوض وعه من خالل س تة فص ول‪ :‬الس بك‪ ،‬احلب ك‪ ،‬التن اص‪ ،‬الس ياق‪،‬‬
‫اإلعالمية‪ ،‬القصد والقبول‪.‬‬
‫ويه دف الكت اب إىل دراس ة املع ايري النص ية يف الس ور القرآني ة يف ض وء اللس انيات النص ية‬
‫احلديث ة‪ ،‬من خالل دراس ة تطبيقي ة مقارن ة بني الس ور املكي ة واملدني ة‪ ،‬وحتلي ل اخلص ائص‬
‫واملع ايري النص ية فيهم ا‪ ،‬الس تجالء ج وانب جدي دة يف آف اق اإلعج از البالغي يف الق رآن‬
‫الكرمي‪.‬‬

‫‪94‬‬
‫الســور القرآنيــة ذات البــؤر االســتفهامية النــواة نص ـًّيا وتــداولًّيا‪ /‬عبــدالفتاح الحمــوز‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار جرير‪ 1436 ،‬هـ‪ 652 ،‬ص‪.‬‬
‫جعل املؤلف حبثه يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫األول‪ :‬الوحدة املوضوعية يف السور القرآنية ذوات البؤرة االستفهامية النواة‪.‬‬
‫الثاين‪ :‬عناصر التماسك النصي يف السور القرآنية ذوات البؤرة االستفهامية النواة‪.‬‬
‫الثالث‪ :‬التداولية والسور القرآنية ذوات البؤرة االستفهامية النواة‪.‬‬
‫وقد حتدث يف الفصل األخري عن إخضاع مفاهيم التداولية لسورة توسم بالقصر من هذه‬
‫السور‪ ،‬وهي سورة الشرح‪.‬‬
‫واستعان بعلم لغة النص أو حنوه يف تعزيز متاسك تراكيب اآليات مبكوناهتا وترابطها‪ ،‬الذي‬
‫ين درج حتت ه االتس اق النح وي يف اجلم ل وال رتاكيب مبحتوياهتا‪ ،‬واالتس اق يف الفاص لة‬
‫القرآنية‪ ،‬واالتساق داللًّيا‪.‬‬

‫االســتفهام والجــواب ُبنيـًة وداللــة في النصــف الثــاني من القــرآن الكــريم‪ /‬محمــد حســن‬
‫غفور‪ -.‬المنصورة‪ :‬جامعة المنصورة‪ 1435 ،‬هـ‪ 432 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫دراسـ ــات أدبيـ ــة ولغويـ ــة في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬أميمـ ــة بـ ــدر الـ ــدين‪ ،‬عبـ ــدالعزيز حـ ــاجي‪،‬‬
‫إسماعيل قطيش‪ -.‬دمشق‪ :‬جامعة دمشق‪ 1436 ،‬هـ‪ 329 ،‬ص‪.‬‬
‫جاء الكتاب يف بابني‪:‬‬
‫األول دراس ة ملب احث يف عل وم الق رآن‪ ،‬مث ل‪ :‬أمساء الق رآن‪ ،‬وتدوين ه‪ ،‬وأس باب ال نزول‪،‬‬
‫واملكي واملدين‪ ،‬والقراءات القرآنية‪ ،‬واألحرف السبعة‪.‬‬
‫واآلخ ر دراس ة لبعض الظ واهر اللغوي ة واألدبي ة يف الق رآن الك رمي‪ :‬أث ر الق رآن يف اللغ ة‬
‫العربية‪ ،‬إعجاز القرآن وآراء العلماء فيه‪ ،‬مزايا األداء القرآين واخلصائص األسلوبية للقرآن‬
‫الكرمي‪ ،‬القصة يف القرآن‪ ،‬احلقيقة واجملاز يف القرآن‪ ،‬القَس م يف القرآن‪ ،‬التشبيه يف القرآن‪.‬‬

‫‪95‬‬
‫التعقيب المص ــدري ودالالت ــه في الق ــرآن الك ــريم وأبح ــاث أخ ــرى‪ /‬وائ ــل الح ــربي‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار األيام‪ 1437 ،‬هـ‪ 318 ،‬ص‪.‬‬
‫حيتوي على مخسة حبوث‪:‬‬
‫‪ -‬التعقيب املصدري ودالالته يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬االبتك ار اللغ وي يف اخلط اب الق رآين عن د الط اهر بن عاش ور‪ :‬دراس ة يف املفه وم‬
‫واملرجعيات‪.‬‬
‫مجاليات التحية يف القرآن الكرمي يف ضوء جهود املفسرين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إصالح اللفظ وتزيينه يف العربية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نقد اللسانيات عند الدكتور رشيد العبيدي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫توجيهــات لغويــة في القــرآن الكــريم‪ /‬مجــدي محمــد حســين‪ -.‬اإلســكندرية‪ :‬مؤسســة‬


‫حورس الدولية للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن هذا الكتاب هو القسم الثالث من كتاب "توجيهات لغوية"‪ ،‬وأنه جزء‬
‫من املعجم اللغوي القرآين" "التوجيه اللغوي ملشكل القرآن الكرمي" الذي صدرت طبعته‬
‫الثالثة عام ‪ 1434‬هـ‪.‬‬
‫كم ا ذك ر أن ه مل يقتص ر على العناي ة ب اإلعراب وح ده‪ ،‬ب ل مشل من احي ال درس اللغ وي‬
‫األخرى‪ ،‬وأن البحث رمبا اقرتب من التفسري يف تناوله بعض اإلشكاالت‪ ،‬مما يتصل جبانب‬
‫الداللة واملعىن‪.‬‬
‫واملؤلف رئيس قسم اللغة العربية جبامعة دمنهور‪.‬‬

‫السـ ــياق اللغـ ــوي في القصـــص القـ ــرآني‪ :‬دراسـ ــة في علم اللغـ ــة‪ :‬نحـــو نظريـ ــة للسـ ــياق‬
‫والس ــياق اللغ ــوي بين الدالل ــة األدبيــة واللغوي ــة والقرآنيــة‪ /‬أحمــد ميرغــني عيس ــوي‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار العالم العربي‪ 1436 ،‬هـ‪ 303 ،‬ص‪.‬‬

‫‪96‬‬
‫قَّدمت الدراسة املعايري اخلاصة باللفظ اليت تساعد على تعضيد السياق اللغوي يف الرتكيب‪،‬‬
‫وجتعل ه ي ؤدي دالالت زائ دة على ال دالالت اللغوي ة املعجمي ة‪ ،‬وعلى ال دالالت الوظيفي ة‬
‫النحوية‪ ،‬كما جتعله فعااًل يف إدارة حوادث القصة القرآنية وتتابعها بإحكام‪.‬‬
‫وأثبتت الدراس ة أن الدراس ات العربي ة القدمية اش تملت على كث ري من املق والت ال يت ن رى‬
‫صداها يف البحث اللغوي احلديث‪ ،‬مثل التوليد‪ ،‬والتحويل‪ ،‬ومعىن املعىن‪ ،‬واحلذف أبلغ من‬
‫الذكر‪ ..‬وغريها‪.‬‬
‫وكشف البحث عن اتساع دائ رة اللغة العربي ة يف جانب الداللة التحويلية‪ ،‬وذلك راجع‬
‫إىل ما ختتص به عن بعض اللغات األخرى‪ ،‬كالعالمة اإلعرابية‪ ،‬والتوسع يف باب التقدمي‬
‫والتأخري‪ ،‬ويف باب احلذف‪ ،‬واإلسناد‪ ،‬واإلبدال من األلفاظ احلقيقية داخل الرتاكيب‪.‬‬
‫كما ثبت أن القرآن الكرمي معجز بألفاظه‪ ،‬وبرتاكيبه‪ ،‬وسياقاته‪ ،‬ومعانيه‪ ،‬ودالالته‪.‬‬

‫أبنية األفعال في السور السبع الطوال‪ :‬دراسة لغوية وداللية‪ /‬حسن غازي الســعدي‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار األيــام‪ 1437 ،‬هـ‪ 218 ،‬ص (أصــله رســالة علميــة من الجامعــة اإلســالمية‬
‫ببغداد)‪.‬‬
‫يعين بالطوال السور من البقرة إىل التوبة‪.‬‬
‫وقام الباحث بدراسة بيانية وداللية ألبنية األفعال يف هذه السور‪.‬‬
‫وجاءت الدراسة اللغوية يف الباب األول‪ ،‬وفيه أربعة فصول‪ :‬أبواب الفعل الثالثي‪ ،‬وتعدي‬
‫اللزوم يف األفعال‪ ،‬وإسناد األفعال إىل الضمائر ونوين التوكيد‪ ،‬والفعل املبين للمجهول‪.‬‬
‫والدراسة الداللية فيها فصالن‪ :‬الوجوه الداللية لألفعال‪ ،‬ومعاين أحرف الزيادة‪.‬‬

‫الفعل الجامد بين الدرس اللغوي واالستعمال القرآني‪ /‬لطيف حامد الزاملي‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار الرضوان‪ 1437 ،‬هـ‪ 240 ،‬ص‪.‬‬
‫األفع ال اجلام دة‪ ،‬وهي غ ري املتص رفة‪ ،‬هلا ص يغ ودالالت خاص ة‪ ،‬وق د وظ ف االس تعمال‬
‫الق رآين منه ا (‪ )15‬فعاًل وص يغة يف ت راكيب خمصوص ة‪ ،‬ألداء دالالت معين ة‪ ،‬ك النفي‬
‫والرجاء والشروع واملدح والذم والتعجب والندم والقرب والدنو واإلقبال‪.‬‬

‫‪97‬‬
‫وجاءت يف استعمال القرآين موظفة يف صور تركيبية خاصة‪ ،‬وبسياق لفظي معني يتحدد‬
‫املعىن به‪.‬‬
‫ولغ رض إظه ار ه ذه املزي ة من االس تعمال اللغ وي‪ ،‬ج اء ه ذا البحث‪ ،‬ال ذي ت وافر على‬
‫مقاربات لغوية صوتية وصرفية وحنوية وهلجية وداللية‪ ،‬وغريها‪.‬‬

‫جذر اللغة‪ :‬بيان اللسان في خلق اإلنسان‪ :‬حقائق قرآنيـة‪ /‬كفــاح جــرار‪ -.‬دمشــق‪ :‬دار‬
‫نينوى؛ الجزائر‪ :‬منشورات األنيس‪1435 ،‬هـ‪ 127 ،‬ص‪.‬‬
‫ح ديث عن الق رآن الك رمي ولغت ه‪ ،‬وفلس فة للغ ة العربي ة‪ ،‬وتارخيه ا وأص لها‪ ،‬من خالل‬
‫االستشهاد بآيات قرآنية حَّللها املؤلف‪ ،‬ووزع موضوعاته على عشرة فصول‪ ،‬هي‪ :‬حقيقة‬
‫اللسان يف قوننة اإلنسان‪ ،‬العربية وعلم التلقني األول‪ ،‬أصل البيان بلسان كنعان‪ ،‬بعي ًد ا عن‬
‫الص دفة املعرفي ة‪ ،‬اللغ ة مؤسس ة حقوقي ة مص درها الس ماء‪ ،‬فهم الكالم الع ريب‪ ،‬الوح دة‬
‫والتن اقض‪ ،‬بني احملكم واملفص ل‪ ،‬الش ك أول س ؤال يف اإلس الم‪ ،‬البي ان املعج ز يف الكت اب‬
‫املعز‪.‬‬
‫ومعاجلته للموضوعات بفكر (حر)‪ ،‬ويستشهد بأفكار حممد أركون‪ ،‬العلماين املعروف‪.‬‬

‫بنية الزمن في القرآن الكريم‪ :‬دراسة في بنى األفعال الخمسة ودالالتهـا‪ /‬محمـد السـّر‬
‫محمد‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار النابغة‪ 1435 ،‬هـ‪ 556 ،‬ص (أصله رسالة دكتــوراه من جامعــة‬
‫القرآن الكريم وعلومه بالسودان)‪.‬‬
‫هتدف الدراسة إىل فهم القرآن الكرمي وتدبر آياته من خالل استيعاب نظمه الفريد‪.‬‬
‫وتؤك د مب دأ اس تيعاب النص الق رآين ك ل القض ايا النحوي ة والص رفية والداللي ة من خالل‬
‫معاجلة "األفعال اخلمسة" حنًو ا وصرًفا وداللة يف مجيع القرآن‪.‬‬
‫وجعلها املؤلف يف مخسة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬األفعال اخلمسة عند النحاة وما يتصل هبا من أحكام‪.‬‬
‫‪ -‬مرفوعات األفعال اخلمسة يف القرآن الكرمي عدا الفواصل‪.‬‬
‫‪ -‬منصوبات األفعال اخلمسة يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬جمزومات األفعال اخلمسة يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫‪98‬‬
‫األفعال اخلمسة يف خوامت اآلي من القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫سـ ــورتا آل عمـ ــران ومـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة نصـ ــية‪ /‬وسـ ــن عبـ ــدالغني المختـ ــار‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫مجدالوي‪ 1437 ،‬هـ‪ 265 ،‬ص‪.‬‬
‫دراس ة نص ية للس ورتني املذكورتني‪ ،‬لكش ف مجالياهتم ا النص ية‪ ،‬واخلص ائص املم يزة هلم ا‪،‬‬
‫ع رب بي ان األنس اق الداللي ة والرتكيبي ة‪ ،‬إب راًز ا للوح دة النص ية والش مولية‪ ،‬اعتم اًدا على‬
‫االستقراء واالستنباط واإلحصاء‪.‬‬
‫وجاء البحث يف فصلني‪:‬‬
‫األول‪ :‬البني ات الداللي ة (تواص لية العنون ة والوح دة النص ية‪ ،‬والعالئ ق اإلحالي ة يف‬
‫السورتني)‪.‬‬
‫والثاين‪ :‬البنيات الرتكيبية‪ ،‬وهو التوازي (إشكالية الرتابط النصي‪ ،‬واملفارقة بوصفها إحدى‬
‫آليات االنقطاع‪ ،‬ونصية التبادالت الضمريية)‪.‬‬
‫وك ان ميكن دراس ة الس ورتني نص ًّيا بأس لوب أس هل ومع ىن أوض ح‪ ،‬فال يك اد يفهم من‬
‫الكتاب! واهلدف إفادة القارئ‪ ،‬وال يتحقق بذلك‪.‬‬

‫الجملــة المقيــدة في لغــة القــرآن الكــريم‪ /‬أحمــد عــزت يــونس‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار اآلفــاق‬
‫العربية‪1435 ،‬هـ‪ 311 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر مفه وم اإلطالق والتقيي د وموقع ه من الدراس ات النحوي ة وغريه ا‪ ،‬واجلمل ة يف لغ ة‬
‫الق رآن الك رمي‪ ،‬والتقيي د بالنواس خ‪ ،‬مث التقيي د ب النفي‪ ،‬والتقيي د باملفاعي ل وم ا يلح ق هبا‪،‬‬
‫والتقييد بالتوابع‪ ،‬وأخًريا التقييد بالشرط يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫بغية الطالب وبلوغ المآرب لحضرة موالنا الوزير األعظم محمد باشا الــراغب‪ /‬أحمــد‬
‫بن علي الغزي الشـافعي (ت ‪ 1179‬هـ)؛ عنايـة محمـد بن عبداهلل الشـعار‪ -.‬البحـرين‪:‬‬
‫مكتبة نظام يعقوبي الخاصة؛ طنجة‪ :‬دار الحديث الكتانية‪ 1436 ،‬هـ‪ 47 ،‬ص‪.‬‬
‫رس الة أه داها كاتبه ا الغ زي رئيس احملِّدثني جبامع أي ا ص وفيا الكب ري‪ ،‬إىل الص در األعظم‬
‫وزير احلضرة السلطانية حممد راغب باشا (ت ‪ 1176‬هـ)‪ ،‬أخذ فيها كلمة "رغب" وتتَّب ع‬

‫‪99‬‬
‫مظاهَّن ا من كت اب اهلل تع اىل‪ ،‬مث تكَّلم عليه ا من الناحي ة اللغوي ة والنحوي ة‪ ،‬وختم ذل ك‬
‫حبديث نبوي شريف‪ ،‬كان مبثابة النصيحة للمهَد ى إليه الكتاب‪.‬‬

‫(عن) في اللغ ــة العربي ــة والق ــرآن الك ــريم‪ /‬ه ــدى محم ــد الس ــداوي‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬جامع ــة‬
‫األزهر‪ 1435 ،‬هـ‪ 263 ،‬ص (رسالة علمية)‪.‬‬

‫معاني الحروف الثنائية و الثالثية بين القرآن الكريم ودواوين شعراء المعلقات السبع‪/‬‬
‫رزاق عبداألمير الطيار‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الرضوان؛ الحلــة‪ :‬مؤسســة دار الصــادق الثقافيــة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ (أصله رسالة جامعية)‪.‬‬

‫نســمات الــرحمن في أدلــة نفي الحــروف الزائــدة عن القــرآن‪ /‬خالــد رشــيد الجميلي‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار العصماء‪ 1437 ،‬هـ‪ 126 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر أن القرآن الكرمي خال من احلروف الزائدة؛ ألن الزائد إذا ُح ذف أحدث إخالاًل يف‬
‫املباين‪ ،‬وهو مفٍض إىل اإلخالل باملعاين‪ ،‬وهذا حمال‪.‬‬
‫وجعل حبثه يف (‪ )32‬فقرة‪ ،‬عرض فيها اآلراء اليت تقول باألحرف الزائدة مع التقدير أو‬
‫غري ذلك‪ ،‬واستشهد بآراء النحاة والبلغاء واملفسرين يف تقسيمات األحرف‪.‬‬
‫واملؤلف ال ي رى الق راءات‪ ،‬ويقول ب احلرف‪" :‬من أحيا فتنة الق راءات يف الق رن العشرين‬
‫فقد أحيا فتنة املستشرقني"‪ .‬وذكر أنه ال يؤمن إال بقراءة حفص عن عاصم!‬
‫وهو ينحو بذلك منحى الشيعة‪.‬‬
‫وقال كالًم ا سيًئا ال يليق مبسلم‪ ،‬وال ينطق به من حيرتم عقله‪ ،‬بقوله عن (رّو اد إحياء فتنة‬
‫الق راءات)‪ :‬إهنم "ال يس تطيعون ختطيء أي ق راءة؛ ألهنم يعب دون الق ّر اء وال يعب دون اهلل‬
‫تعاىل"!!‬
‫وكالمه مردود عليه وإن كان أستاذ الفقه املقارن جبامعة اإلسراء يف بغداد‪.‬‬

‫‪100‬‬
‫من أســرار حــروف الجــر في القــرآن الكــريم‪ :‬إرشــاد العقــل الســليم إلى مزايــا الكتــاب‬
‫الكريم‪ /‬شوكت طه محمـود‪ -.‬دمشـق‪ :‬دار الماجــد‪ :‬دار العصـماء‪ 1437 ،‬هـ‪614 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫حاول فيه املؤلف معاجلة مشكالت حنوية بيانية قدمية حديثة‪ ،‬وهي‪ :‬تضمني األفعال معاين‬
‫غريها‪ ،‬وإنابة حروف اجلر مناب غريها‪ ،‬وزيادهتا‪ .‬إذ القول هبذه اآلراء كان حماولة ملشكلة‬
‫ومهية – يف رأي املؤلف – ال وجود هلا يف واقع العربية‪ ،‬وسببه هو ختصيص النحاة تعدي‬
‫كل فعل حبروف جّر حمددة‪ ،‬وعندما وجدوه تعَّدى بغري احلرف املختص به يف لغة التنزي ل‪،‬‬
‫ع ّد وه خارًج ا‪ ،‬ومل يع ودوا إىل قاع دهتم النحوي ة‪ ،‬فأخ ذوا يبحث ون عن مس وغات ذل ك‬
‫اخلروج مدافعني عن النص القرآين‪.‬‬
‫وجاء الكتاب ليستجلي س َّر تعِّدي الفعل هبذا احلرف يف هذا السياق‪ ،‬وس ّر تعديه باآلخر‬
‫يف سياق آخر من نص الذكر احلكيم‪.‬‬

‫اللغة اليمنية في القرآن الكريم‪ /‬توفيق محمد السامعي التيمي‪ -.‬صنعاء‪ :‬الهيئة العامة‬
‫للكتاب‪1433 ،‬هـ‪ 238 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن كتابه هذا جاء رًّدا على القائلني بعدم عربية لغة أهل اليمن‪ ،‬من أمثال أيب‬
‫عمرو بن العالء وطه حسني ومن حذا حذومها‪ ،‬وساق قول أيب العالء‪" :‬ما لسان محري‬
‫وأقاصي اليمن اليوم بلساننا وال عربيتهم بعربيتنا"‪.‬‬
‫وجعل كتابه يف مخسة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬اللغة السامية اليمنية وعالقتها باللغة العربية الفصحى‪.‬‬
‫‪ -‬اللغة اليمنية واحتكاكها باحمليط والتجين عليها‪.‬‬
‫‪ -‬اخلصائص املشرتكة بني العربية ولغة النقوش اليمنية‪.‬‬
‫‪ -‬لغة النقوش اليمنية وعالقتها بالقرآن‪.‬‬
‫‪ -‬السبعة األحرف والقرآن‪.‬‬

‫سـ ــيميائيات ترجمـ ــة النص القـ ــرآني‪ /‬مختـ ــار زواوي‪ -.‬الجزائـ ــر؛ وهـ ــران‪ :‬ابن النـ ــديم‬
‫للنشر؛ بيروت‪ :‬دار الروافد الثقافية‪ 1436 ،‬هـ‪ 199 ،‬ص‪.‬‬

‫‪101‬‬
‫السيميائيات‪ ،‬أو السيمالوجيا‪ ،‬هي دراسة العالقات‪ ،‬وهي كل شيء حيّل حمّل شيء آخر‬
‫ويدّل عليه‪ ،‬وتكاد تكون مرادفة للمنطق‪( .‬تعريف من خارج النص)‪.‬‬
‫ويسعى ه ذا البحث إىل مقارب ة ترمجة النص الق رآين مقاربة س يميائية‪ ،‬تأخذ بعني االعتبار‬
‫خصوصيته مقارنة بالنصوص العربية األخرى‪.‬‬
‫وجعله يف ستة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬من علم الرتمجة إىل سيميائيات الرتمجة‪.‬‬
‫‪ -‬سيميائيات النص القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬آليات توجيه الفعل الرتمجي‪.‬‬
‫‪ -‬التفسري اللغوي ودوره يف توجيه الفعل الرتمجي‪.‬‬
‫‪ -‬سيميائيات الرتمجة‪.‬‬
‫‪ -‬مستويات استحالة ترمجة النص القرآين‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ اللغة الفرنسية جبامعة جياليل اليابس يف سيدي بلعباس باجلزائر‪.‬‬

‫البنيـ ــة السـ ــردية في قصـ ــة النـ ــبي إبـ ــراهيم عليـ ــه السـ ــالم‪ :‬دراسـ ــة تحليليـ ــة سـ ــيمائية في‬
‫الخطاب القرآني‪ /‬حلومة الصادق التجاني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار مجدالوي‪1434 ،‬هـ‪252 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫لغ ـ ــة الج ـ ــوارح ودالالته ـ ــا في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬دراس ـ ــة موض ـ ــوعية‪ /‬علي عب ـ ــد كن ـ ــو‬
‫الجواري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلة‪ 1437 ،‬هـ‪ 452 ،‬ص‪.‬‬
‫تأيت هذه الدراسة ضمن إطار اللغة الصامتة‪ ،‬اليت اهتم هبا الباحثون املعاصرون يف اللغات‬
‫ودالالهتا‪ ،‬ذلك أن كل جارحة تعطي انطباًعا معيًنا وإشارة هلا دالالهتا ومغزاها‪.‬‬
‫والقرآن الكرمي يشري إىل الكثري من حركات هذه اجلوارح ودالالهتا اخلاصة هبا‪.‬‬
‫وقد قام جبمعها الباحث‪ ،‬وأراد من ورائه التنبيه على لغة تعبريية استخدمها القرآن‪ ،‬تكون‬
‫أبلغ من اللغة الناطقة يف موضعها‪.‬‬
‫وجعل كتابه يف مقدمة وستة فصول وخامتة‪.‬‬

‫‪102‬‬
‫وابتداء من الفصل الثاين وحىت آخر الفصول خصصها للحديث عن دالالت لغة العيون يف‬
‫الق رآن الك رمي‪ ،‬ودالالت لغ ة األذن‪ ،‬والي د وأفع ال اللمس‪ ،‬ولغ ة األرج ل‪ ،‬ودالل ة هيئة‬
‫الوجه‪.‬‬
‫ويف ه ذا األخ ري درس دالالت وج وه أه ل ال دنيا‪ ،‬مث اآلخ رة‪ ،‬منه ا يف ال دنيا‪ :‬العابس ة‪،‬‬
‫احلزينة‪ ،‬البامسة‪ ،‬الكارهة‪ ،‬احملتاجة‪ ،‬الصاحلة‪...‬‬

‫بيان أخطاء وخطايا مخِّطئ القرآن‪ /‬إبراهيم محمد يوسف‪ -.‬دمشق‪ :‬دار الفرقد‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 102 ،‬ص‪.‬‬
‫رَّد فيه مؤلفه باحلجة وقواعد اللغة على (‪ )25‬من شبهات بعض املبطلني الذين يَّدعون يف‬
‫القرآن أخطاء لغوية! ويبدو من أجوبته أنه من الشيعة‪.‬‬

‫ثاني عشر‬
‫دراسات لغوية في الرسم القرآني‬

‫المقط ـ ــوع والموص ـ ــول في الرس ـ ــم الق ـ ــرآني‪ :‬دراس ـ ــة نحوي ـ ــة‪ /‬ش ـ ــروق بنت محم ـ ــد‬
‫عب ــدالعال‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬جامعـــة طيب ــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 221 ،‬ورق ــة (بحث مكم ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫ثالث عشر‬
‫دراسات لغوية في القراءات القرآنية‬

‫معـ ــالم التوجيـ ــه واالحتجـ ــاج للقـ ــراءات القرآنيـ ــة المتـ ــواترة‪ :‬دراسـ ــة تأصـ ــيلية‪ /‬محمـ ــد‬
‫مصــطفى علي ُعلــوة‪ -.‬طنطــا‪ :‬دار الصــحابة للــتراث‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1288‬ص)‬
‫(أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫يعين بالتوجيه واالحتجاج اجلوانب اللغوية‪ :‬النحوية والصرفية والصوتية للقراءات‪.‬‬

‫‪103‬‬
‫وف ّر ق بني معاين التوجيه من طرف‪ ،‬ومصطلحات أخرى متقاربة‪ :‬االحتجاج‪ ،‬والتعليل‪،‬‬
‫والتفسري‪ ،‬والتأويل‪ ،‬واإلعراب‪.‬‬
‫وانتهى املؤل ف إىل تعري ف التوجي ه بأن ه "تفس ري الق راءات‪ ،‬أو ش رحها‪ ،‬أو معرف ة مع اين‬
‫الق راءات وأدلته ا‪ ،‬بتوض يح دالل ة اللف ظ الق رآين (الق راءات) اعتم اًدا على أح د األدل ة‬
‫اإلمجالي ة للعربي ة‪ ،‬من نق ل وإمجاع وقي اس واستص حاب ح ال‪ ،‬أو غ ري ذل ك من األدل ة‬
‫املالئم ة‪ ،‬كرس م املص حف وغ ريه‪ ،‬مث حماول ة الرب ط بني ه ذه األدل ة والنظم املؤدي ة هلا أو‬
‫املرتبطة هبا"‪.‬‬
‫كما عرفه بقوله‪" :‬جعل الكالم موجًه ا ذا وجوه‪ ،‬بتحديد دليل‪ ،‬أو حتديد سبب‪ ،‬أو حتديد‬
‫خمرج ألي مسألة"‪.‬‬
‫وذك ر أن دراس ته أس لوبية‪ ،‬تع ىن بالطاق ات التعبريي ة الكامن ة يف لغ ة الق رآن‪ ،‬معتم دة يف‬
‫دراس تها على مستويات اللغ ة املختلف ة‪ :‬املعجمي ة والص وتية والبنيوي ة والرتكيبي ة والداللي ة‪.‬‬
‫ولغة القراءات القرآنية قادرة على هذا التنوع األسلويب يف السياق الواحد‪.‬‬
‫وتسهم يف التأريخ لعلم التوجيه بصفة عامة‪ ،‬وللدراسات اللغوية‪.‬‬

‫توجيـ ــه الظـ ــواهر النحويـ ــة والصـ ــرفية في قـ ــراءة عبيـ ــد بن عمـ ــير (ت ‪ 74‬هـ)‪ :‬عرًض ا‬
‫ودراسـ ــة‪ /‬عبـ ــدالرحمن بن معيض الـ ــرحيلي‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 92 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أث ــر م ــا انف ــرد ب ــه أب ــو عم ــرو بن العالء من الق ــراءات في ال ــدرس اللغ ــوي‪ /‬ن ــوير بنت‬
‫عب ــدالعزيز التميمي‪ -.‬حائ ــل‪ ،‬الس ــعودية‪ :‬جامع ــة حائ ــل‪ 1434 ،‬هـ‪ 74 ،‬ورق ــة (بحث‬
‫مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫توجيهــات المـبِّر د (ت ‪ 285‬هـ) النحويــة والصــرفية للقــراءات القرآنيــة‪ /‬جمــع ودراســة‬


‫محم ــد بن عب ــده حس ــن‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪ :‬جامع ــة أم الق ــرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 229 ،‬ورق ــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫‪104‬‬
‫التوجيهـ ــات النحويـ ــة للقـ ــراءات القرآنيـ ــة في كتـ ــاب "المحصـ ــل في شـ ــرح المفصـ ــل"‬
‫للقاسم بن أحمد اللورقي األندلسي‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 661‬هـ‪ :‬عرض ودراسة‪ /‬سعود بن‬
‫علي الزهـ ـ ـ ــراني‪ -.‬المدينـ ـ ـ ــة المنـ ـ ـ ــورة‪ :‬الجامعـ ـ ـ ــة اإلسـ ـ ـ ــالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 532 ،‬ص‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫التوجيهات النحوية للقراءات القرآنية في كتاب "المفيد" لّلورقي‪ :‬عرض ودراسة‪/‬‬


‫عبدالعزيز بن عبداللطيف عبدالعظيم‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪518 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫املفيد يف شرح القصيد (وهو شرح للشاطبية) ملؤلفه علم الدين القاسم بن أمحد اللورقي‬
‫(ت ‪ 661‬هـ)‪.‬‬

‫انفــرادات القــراء الســبعة‪ :‬دراســة لغويــة‪ /‬خليــل رشــيد أحمــد‪ -.‬كركــوك‪ :‬مكتبــة أمــير؛‬
‫بـ ـ ــيروت‪ :‬دار ابن حـ ـ ــزم‪ 1434 ،‬هـ‪ 552 ،‬ص (أصـ ـ ــله رسـ ـ ــالة دكتـ ـ ــوراه من جامعـ ـ ــة‬
‫تكريت)‪.‬‬
‫متهيد عن مفهوم االنفراد يف القراءات وأمهيته يف الدراسة اللغوية‪ ،‬مث فصل يف الدراسة‬
‫الصوتية‪ ،‬وآخر يف الدراسة الصرفية‪ ،‬وثالث يف الدراسة النحوية‪ ،‬وآخرها يف الدراسة‬
‫الداللية‪.‬‬

‫التوجيهـــات واآلثـــار النحويـــة والصـــرفية للقـــراءات الثالثـــة بعـــد الســـبعة‪ /‬علي محمـــد‬
‫فاخر‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار السالم‪ 1434 ،‬هـ‪ 725 ،‬ص‪.‬‬
‫درس في ه املؤل ف توجيه ات ق راءات الثالث ة يف األص ول‪ ،‬ألص حاهبا أيب جعف ر املدين (ت‬
‫‪ 130‬هـ)‪ ،‬ويعق وب البص ري (ت ‪ 205‬هـ)‪ ،‬وخل ف الك ويف (ت ‪ 229‬هـ)‪ ،‬مث اآلث ار‬
‫النحوي ة والص رفية فيه ا‪ ،‬حيث مجع املتش ابه من ه ذه الق راءات‪ ،‬وم ا تواف ق منه ا واحتد يف‬
‫مضمونه‪ ،‬جاعًال قراءة حفص هي األصل‪.‬‬
‫وختم عمله مبلحقني‪:‬‬
‫مجع يف األول قراءات الثالثة مفردة دون السبعة (حنو ‪ 200‬آية)‪.‬‬ ‫‪-1‬‬

‫‪105‬‬
‫وذكر يف الثاين (‪ )20‬موض ًعا من استشهادات النحاة بقراءات الثالثة خاصة‪،‬‬ ‫‪-2‬‬
‫مبيًنا يف كل موضع أمهات كتب النحو يف ذلك‪.‬‬
‫وقد سبق صدور الكتاب عام ‪ 1402‬هـ‪ ،‬يف ‪ 331‬ص‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ يف كلية اللغة العربية جبامعة األزهر يف املنصورة‪.‬‬

‫القــراءات القرآنيــة‪ :‬رؤى لغويــة معاصــرة‪ /‬يحــيى عبابنــة‪ -.‬إربــد‪ ،‬األردن‪ :‬دار الكتــاب‬
‫الثقافي‪ 1435 ،‬هـ‪ 554 ،‬ص‪.‬‬
‫جعله املؤلف يف قسمني‪:‬‬
‫األول‪ :‬توجي ه الق راءات وفًق ا للمس تويات اللغوي ة املعروف ة يف ال درس اللغ وي‪ :‬الص وتية‪،‬‬
‫والصرفية‪ ،‬والرتكيبية (النحوية)‪.‬‬
‫اآلخ ر‪ :‬قض ايا املع ىن‪ ،‬ك املعىن املعجمي‪ ،‬والتفس ريي‪ ،‬واملع ىن واملب ىن‪ ،‬واملع ىن واحلكم‬
‫الش رعي‪ ،‬واملع ىن املق رتن م ع س بب ال نزول‪ ،‬واملس اواة بني الق راءات‪ ،‬واحلم ل على املع ىن‪،‬‬
‫ومناسبة السياق واملشاكلة‪ ،‬وغريها‪.‬‬

‫القضايا المعجمية في القراءات القرآنية‪ /‬حسيني موسى ونكو‪ -.‬الجيزة‪ :‬عين‬


‫للدراسات والبحوث‪1433 ،‬هـ‪319 ،‬ص‪.‬‬

‫الشواهد الشـعرية في توجيـه القـراءات الفرشـية المتـواترة في سـورتي الفاتحـة والبقـرة‪:‬‬


‫جمًع ا ودراسة‪ /‬سعيد إبراهيم النمارنة‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعـة اإلســالمية‪1434 ،‬‬
‫هـ‪ 311 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التوجيه اللغوي للقراءات القرآنية في كتاب "إعراب ثالثين سورة من القرآن الكريم"‬
‫البن خالويــه‪ :‬دراســة صــوتية‪ /‬أمــيرة بن عــتيق اليــوبي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬جامعــة طيبــة‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 276 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪106‬‬
‫التوجيه النحوي للقراءات القرآنية في تفسير أبي البركات النسفي‪ /‬خالد عبدالتواب‬
‫عبدالقادر‪ -.‬المنيا‪ :‬جامعة المنيا‪ 1436 ،‬هـ‪ 343 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫التوجيهات النحوية للقراءات في سورة البقرة من خالل كتاب "النهر الماد" ألبي‬
‫حيان‪ :‬عرًض ا ودراسة‪ /‬محمد بن ناصر العجاجي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة‬
‫اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 174 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التنوع العددي في صيغ األسماء في القراءات المتواترة‪ :‬دراسة داللية‪ /‬سلوى حميد‬
‫اللهيبي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 201 ،‬ورقة (بحث مكمل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫التوجيهات الداللية اللغوية فيما اختلف فيه القراء في جزء عّم ‪ :‬عرض ودراسة‪/‬‬
‫رحمت مزين دشو‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 158 ،‬ورقة‬
‫(بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫القراءات القرآنية وموقف النحو واالستشراق منهــا‪ /‬راضــي نواصــرة‪ -.‬إربــد‪ :‬مؤسســة‬
‫حمادة للدراسات الجامعية والنشر؛ عّم ان‪ :‬دار اليازوري‪ ،‬تــاريخ اإليــداع ‪ 1435‬هـ (‬
‫‪ 2014‬م)‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن القراءات القرآنية ثروة ثقافية عظيمة‪ ،‬وال سيما يف علوم اللغة العربية‪،‬‬
‫كاألصوات والتصريف والنحو‪ ،‬وقد وقف النحويون واللغويون من هذه القراءات مواقف‬
‫خمتلف ة‪ ،‬فمنهم من قب ل بعض ها‪ ،‬ومنهم من رفض البعض اآلخ ر وش َّذ ذها بتط رف ش ديد‪،‬‬
‫واهتم بعض القراء بالسهو والوهم واجلهل‪...‬‬
‫وقد درس املؤلف هذا اجلانب من القراءات‪ ،‬وناقش ورّد‪ ،‬وجعل موضوعه يف ستة أبواب‬
‫مفَّص لة‪ ،‬ب دأه بتعري ف الق رآن وتع دد أمسائه‪ ،‬ونش أة الق راءات واألح رف الس بعة واحلكم ة‬
‫منه ا‪ ،‬مث درس هلج ات القبائ ل العربي ة ال يت ُق رئ هبا الق رآن الك رمي‪ ،‬مث مص ادر الق راءات‬
‫واختالفها وأسباب ذلك‪ ،‬والفرش واألصول يف القراءات‪ ،‬ومقياسها‪ ،‬واختيارها‪ ،‬ومناذج‬

‫‪107‬‬
‫منه ا‪ ،‬وم ا ُر فض منه ا‪ ،‬وأرك ان الق راءات املقبول ة‪ .‬كم ا تع رض إىل ت اريخ الت أليف يف‬
‫الق راءات‪ ،‬وأس باب ش هرة الق ّر اء الس بعة‪ .‬ويف الب اب األخ ري حتدث بإس هاب عن موق ف‬
‫النح اة وخباص ة س يبويه والف ّر اء من ه ذه الق راءات‪ ،‬مث موق ف املستش رقني وال رد على‬
‫ادعاءاهتم‪.‬‬

‫إج ــراء الوص ــل مج ــرى الوق ــف في الق ــراءاِت القرآني ــة‪ :‬دراس ــة نحوي ــة‪ /‬ش ــيخة س ــعود‬
‫السليطي‪ -.‬حائل جامعة حائل‪1436 ،‬هـ‪ 83 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫قضايا التسكين وآثاره بين قواعد النحويين وقراءات القراء العشرة‪ /‬مبروك بن حمـود‬
‫الشايع‪ -.‬حائل‪ ،‬السعودية‪ :‬جامعـة حائـل‪ ،‬مركـز النشـر العلمي والترجمـة‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 347‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫يعىن املوضوع بدراسة اإلسكان يف القراءات العشر‪ :‬أصوهلا وفرشها‪ ،‬ففي األصول يتتبع‬
‫حديث كتب القراءات عن الساكن وأحكامه املختلفة‪ ،‬ويف الفرش يتتبع القراءات القرآنية‬
‫اليت اختلفت يف تسكني حرف أو حتريكه‪ ،‬سواء اختلفت أبنية الكلمة أم مل ختتلف‪ ،‬وسواء‬
‫اختلف نوع الكلمة أم مل خيتلف‪ ،‬إذ مهمة البحث هي تتبع السكون يف القراءات‪.‬‬
‫كما يعىن بتوجيهات النحويني لتلك القراءات ومواقفهم وآرائهم‪.‬‬
‫ويقع الكتاب يف بابني‪:‬‬
‫‪ -‬السكون يف األبنية الصرفية‪.‬‬
‫‪ -‬اإلسكان يف األمناط النحوية‪.‬‬

‫التوجيهات النحوية للقراءات العشر في سورة البقرة في كتاب معــاني القــرآن وإعرابــه‬
‫للزجاج‪ :‬عرًض ا ودراسة‪ /‬عبده محمـد حســين‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 120 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪108‬‬
‫اختالف القــراءات العشــر المتـواترة في أعمـال المصـدر ومشــتقاته في القــرآن الكــريم‪:‬‬
‫دراسـ ــة نحويـ ــة‪ /‬عبداهلل بن حامـ ــد النمـ ــري‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 143 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التوجيه النحوي والصرفي للقراءات القرآنية الواردة في الطهارة والحج‪ /‬إعداد حنــان‬
‫بنت أحمــد بيــاري‪ -.‬الريــاض‪ :‬مركــز ابن تيميــة للنشــر‪ 1435 ،‬هـ‪ 728 ،‬ص (أصــله‬
‫رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫يه دف الكت اب إىل جتلي ة دور النح و الع ريب يف حتدي د املع ىن – ف اإلعراب ف رع املع ىن –‬
‫وإب راز الص لة بني علم الق راءات وعل وم اللغ ة العربي ة‪ ،‬وبني علمي الفق ه والق راءات‪ ،‬وعلم‬
‫الفقه وعلوم اللغة العربية‪ ،‬والكشف عن دور القراءة يف االستشهاد على القاعدة النحوية‬
‫والصرفية‪ ،‬وإنصاف القراءة الشاذة وجتلية آثارها يف النحو والفقه‪ ،‬وحصر القراءات الشاذة‬
‫اليت خالفت الرسم العثماين ومل يرتتب عليها اختالف احلكم الفقهي‪.‬‬
‫وذكرت الكاتبة أن للقراءات آثارها الواضحة على قواعد اللغة‪ ،‬حىت إهنا قد تسهم يف رد‬
‫قاعدة أو يف قبوهلا‪.‬‬
‫وأشارت إىل أن اختالف أوجه اإلعراب يف القراءة ذاهتا يؤدي إىل اختالف احلكم‪.‬‬

‫أث ــر الق ــراءات الس ــبع في التوجه ــات النحوي ــة ل ــدى مدرس ــة الكوف ــة‪ /‬محم ــد الح ــبيب‬
‫العالني‪ -.‬ت ــونس‪ :‬دار س ــحنون؛ ب ــيروت‪ :‬دار ابن ح ــزم‪1435 ،‬هـ‪ 439 ،‬ص (أص ــله‬
‫رسالة دكتوراه المرحلة الثالثة من جامعة الزيتونة)‪.‬‬
‫كشف فيه املؤلف العالقة املتينة بني علم القراءات القرآنية وعلم التجويد وعلم األصوات‬
‫العربية الذي اهتم به القراء‪ ،‬وكان جهدهم مادة علمية دقيقة وثرية اعتمد فيها لتأليف‬
‫املعاجم والدراسة النحوية‪.‬‬
‫وركز على أمهية القراءات السبع ومدى اعتماد حناة الكوفة وقرائها عليها‪.‬‬
‫وحاول الوقوف على بعض مقاييس القراء يف اختيار أوجه قراءاهتم زيادة على التواتر يف‬
‫النقل وموافقة رسم املصحف اإلمام‪.‬‬

‫‪109‬‬
‫ولفت نظر الباحثني املعاصرين املعتنني بالدراسات القرآنية والنحوية وما تبسطه من قضايا‬
‫حنوية هلذه املادة الثرية اليت توفرها القراءات وتوظيفها توظيًف ا علمًّيا‪.‬‬
‫وجعل موضوعه يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬دور قراء الكوفة يف النهضة العلمية واللغوية‪.‬‬
‫‪ -‬القراء السبعة وتوجهاهتم الصوتية‪.‬‬
‫‪ -‬اختالف القراءات ساعد على التوجهات النحوية الكوفية‪.‬‬

‫توجيهات ابن هشام النحوية للقراءات في كتابه "شرح شذور الذهب"‪ :‬عرًض ا‬
‫ودراسة‪ /‬علي حسن عيد‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪124 ،‬‬
‫ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫المســتويات اللغويــة في القــراءات‪ :‬قــراءة في البنيــة‪ :‬من اإلســراء إلى الحج‪ /‬بوســغادي‬
‫حبيب‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1436 ،‬هـ‪ 207 ،‬ص‪.‬‬
‫بعد تعريفه القراءات القرآنية وبيان عالقتها باألحرف السبعة‪ ،‬حبث املؤلف عالقة القراءات‬
‫بالظواهر الصوتية والصرفية والنحوية والرتكيبية‪ ،‬كل منها يف فصل‪ ،‬وجلأ إىل اتباع املنهج‬
‫اإلحصائي يف ذلك‪...‬واملؤلف أستاذ جبامعة عني متوشنت باجلزائر‪.‬‬

‫المستويات اللغوية في قراءة يحيى بن وثاب‪ /‬عبدالتواب مرسي األكرت‪ -.‬القاهرة‪:‬‬


‫المكتبة األزهرية للتراث‪1433 ،‬هـ‪ 310 ،‬ص‪.‬‬

‫مطــاعن اللغــويين والنحــويين في القــراءات الســبع جمًع ا ودراســة وتحليًال‪ /‬خلــود بنت‬
‫طالل الحسـ ـ ـ ــاني‪ -.‬مكـ ـ ـ ــة المكرمـ ـ ـ ــة‪ :‬جامعـ ـ ـ ــة أم القـ ـ ـ ــرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 465 ،‬ورقـ ـ ـ ــة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫‪110‬‬
‫ما اختلف فيـه القــراء العشــرة في ســورة الكهــف‪ :‬دراســة صـوتية دالليـة‪ /‬معتصـم أحمـد‬
‫بــدير‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 149 ،‬ورقــة (بحث مكمــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫قراءة مجاهد‪ :‬دراسة نحوية وتصــريفية‪ /‬إعــداد ايمــان بنت صــالح المبــارك‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام ‪1433‬هـ‪ 170 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الظواهر الصوتية والصرفية والنحوية في قراءة ابن عامر‪ /‬أحمـد محمـد عبدالراضـي‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة الثقافة الدينية‪1433 ،‬هـ‪ 300 ،‬ص‪.‬‬

‫ق ــراءة الحس ــن بن س ــعيد المط ــوعي [ت ‪ 371‬هـ]‪ :‬دراس ــة نحوي ــة‪ /‬ليلى بنت س ــعود‬
‫الحازمي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1434 ،‬هـ‪ 221 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الدراس ــات اللغوي ــة القرآني ــة عن ــد الحاف ــظ أبي العالء العط ــار الهم ــذاني‪ /‬طالل وس ــام‬
‫البكري‪ -.‬حمص‪ :‬دار اإلرشاد‪ 1436 ،‬هـ‪ 237 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫درس فيه املؤلف جهود أيب العالء احلسن بن أمحد اهلمذاين (ت ‪ 569‬هـ) اللغوية ومنهجه‬
‫من خالل دراس ته للق راءات القرآني ة املت واترة والش اذة‪ ،‬إض افة إىل جه وده اللغوي ة‬
‫املتخصصة‪.‬‬
‫ومَّه د لبحثه بذكر سريته ومؤلفاته‪ ،‬مث الدراسة الصوتية عنده‪ ،‬فالدراسة الصرفية والنحوية‪،‬‬
‫مث الداللية‪.‬‬

‫اختالف البنية الصرفية في القراءات السبع‪ /‬سيرين مدحت الخيري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫الراية‪1434 ،‬هـ‪ 314 ،‬ص‪.‬‬

‫‪111‬‬
‫ما نسـب إلى النـبي صـلى اهلل عليـه وسـلم وصـحابته الكـرام من القـراءة الشـاذة‪ :‬دراسـة‬
‫لغوية وصفية‪ /‬قناوي محمد فاوي‪ -.‬مصر‪ :‬جامعــة جنــوب الــوادي‪ 1435 ،‬هـ‪472 ،‬‬
‫ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫رابع عشر‬
‫دراسات لغوية في التفاسير وغيرها‬

‫تجلي ــات النقـــد اللغـــوي المعاص ــر في خط ــاب التفســـير‪ /‬معم ــر من ــير العـــاني‪ -.‬إربـــد‪،‬‬
‫األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1435 ،‬هـ‪ 239 ،‬ص‪.‬‬
‫توخت الدراسة أن تستظهر القدرة النقدية والرباعة اللغوية يف التميز واملوازنة بني تأويالت‬
‫أه ل التفس ري (مرك زة على تفس ري روح املع اين لآللوس ي)‪ ،‬وأه ل العربي ة وحناهتم‪ ،‬على‬
‫مستوى املفردة والرتكيب والنص‪ ،‬وما يتعلق بذلك من ظواهر ومسائل لغوية‪ ،‬وذلك من‬
‫خالل أربعة حماور‪:‬‬
‫‪ -‬تشكيل مقولة النقد اللغوي‪ :‬املصطلحات واملواضع‪.‬‬
‫‪ -‬مضمار النقد يف تعاير البنية واألبنية‪.‬‬
‫‪ -‬رجع النظر النقدي يف أمناط النحو وأنظار الداللة‪.‬‬
‫‪ -‬مقاربة نقدية لقضايا يف الدراسات املعاصرة‪.‬‬

‫تع ــدد المع ــنى في الق ــرآن‪ :‬بحث في أس ــس تع ــدد المع ــنى في اللغ ــة من خالل تفاس ــير‬
‫القرآن‪ /‬ألفة يوسف‪ -.‬ط‪ -.3‬تونس‪ :‬دار ســحر‪ 1433 ،‬هـ‪ 495 ،‬ص (أصـله رســالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫بينت الكاتب ة موض وعها يف العن وان الش ارح للكت اب‪ ،‬وذك رت أهنا وج دت أن ض روب‬
‫معاين القول اللغوي صنفان‪ :‬املعىن املاصدقي‪ ،‬واملعىن التأويلي‪ ،‬وأن كليهما معىن ممكن‪،‬‬
‫وس بب من أس باب عم ل الق ول‪ ،‬ف املعىن املاص دقي ه و س بب وج ود الق ول االنعكاس ي‪،‬‬
‫واملع ىن الت أويلي ه و س بب مع اين املتكلم يف عالقته ا باملض مون القض وي للق ول‪( .‬وه ذا‬

‫‪112‬‬
‫تص رف لغ وي آخ ر من عن دها)‪ .‬وهي ال تكتب على هنج إس المي‪ ،‬ب ل أق رب إىل م ا ه و‬
‫حداثي‪.‬‬

‫الط ــبري والجه ــود النحوي ــة في تفس ــيره‪ /‬أم ــان ال ــدين محم ــد حتح ــات‪ -.‬حلب‪ :‬دار‬
‫الرفاعي‪ :‬دار القلم العربي‪1430 ،‬هـ‪ 502 ،‬ص‪.‬‬
‫درس فيه املؤلف املسائل النحوية اليت تناوهلا اإلمام حممد بن جرير الطربي (ت ‪ 310‬هـ)‬
‫يف تفسريه "جامع البيان يف تفسري القرآن"‪ ،‬فصنفها حبسب موضوعاهتا النحوية‪ ،‬مث قارهنا‬
‫مبا ورد يف كتب التفس ري‪ ،‬م ع بي ان آراء النح اة من البص ريني والكوف يني‪ ،‬متتبًع ا املدارس‬
‫النحوي ة‪ ،‬من م ذاهب واجتاه ات ختدم مس ار التن اوالت النحوي ة يف التفس ري املذكور‪ ،‬وفي ه‬
‫بيان مواقفه النحوية‪ ،‬واملدرسة اليت ينتمي إليها‪.‬‬

‫النقد اللغوي عند الطبري إمام المفسرين‪ :‬لمسات لغوية نقدية من فكر المفسر‪/‬‬
‫جنان محمد العقيدي‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 253 ،‬ص‪.‬‬

‫نقــد الطــبري لألقــوال التفســيرية المخالفــة لكالم العــرب في تفســيره‪ :‬دراســة تحليليــة‬
‫منهجية‪ /‬ريم بنت صالح الموسى‪ -.‬بريدة‪ ،‬السعودية‪ :‬جامعة القصيم‪ 1437 ،‬هـ‪.‬‬

‫معاني األبنية الصرفية في ضوء "مجمع البيان" للطبرسي‪ /‬نسرين عبداهلل الزجــراوي‪-.‬‬
‫بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 223 ،‬ص‪.‬‬
‫الفضل بن احلسن الطربسي (ت ‪ 548‬هـ)‪.‬‬

‫الواحــدي النحــوي من خالل كتابــه "البســيط"‪ /‬صــالح بن إبــراهيم الفــراج‪ -.‬الريــاض‪:‬‬


‫جامع ــة اإلم ــام‪ ،‬عم ــادة البحث العلمي‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1050‬ص) (أص ــله رس ــالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫البس يط يف التفس ري للعالم ة املفس ر علي بن أمحد الواح دي (ت ‪ 468‬هـ) تض من علًم ا‬
‫غزي ًر ا يف النح و‪ ،‬أس هم يف الكش ف عن مع اين آيات ه‪ ،‬وبي ان غوامض ه‪ ،‬وإيض اح أحكام ه‪،‬‬

‫‪113‬‬
‫واالحتجاج للقراءات القرآنية‪ ،‬وبيان وجوهها وعللها‪ ،‬ولذلك اعتربه املؤلف صورة حية‬
‫للتطبيق النحوي يف التفسري‪ ،‬فدرسه دراسة حنوية‪ ،‬مبيًن ا معه مكانة الواحدي النحوية من‬
‫خالل تفسريه‪ ،‬وجعل دراسته يف قسمني‪:‬‬
‫‪ -‬آراء الواحدي النحوية يف البسيط‪ :‬مجع وتوثيق ودراسة‪.‬‬
‫‪ -‬املنهج النحوي عند الواحدي يف البسيط‪.‬‬

‫المس ـ ــائل النحوي ـ ــة والتص ـ ــريفية في كت ـ ــاب "درج ال ـ ــدرر في تفس ـ ــير اآلي والس ـ ــور"‬
‫لعب ـ ــدالقاهر الجرج ـ ــاني [ت ‪ 471‬هـ]‪ :‬جمًع ا ودراس ـ ــة‪ /‬من ـ ــيرة بنت علي العف ـ ــالق‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1437 ،‬هـ‪ 409 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫تفس ـ ــير مجم ـ ــع الجوام ـ ــع للطبرس ـ ــي (ت ‪ 548‬هـ)‪ :‬دراس ـ ــة في نح ـ ــو النص‪ /‬محم ـ ــد‬
‫عبدالرضا فياض‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة الثقافة الدينية‪ 1436 ،‬هـ‪ 374 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫علمية)‪.‬‬
‫الفضل بن احلسن الطربسي من علماء الشيعة اإلمامية‪ ،‬وله ثالثة تفاسري‪ :‬جممع البيان لعلوم‬
‫الق رآن (وه و الكب ري)‪ ،‬الك اف الش اف من كت اب الكش اف (خمتص ر من كش اف‬
‫الزخمشري)‪ ،‬جوامع اجلامع (اختاره من التفسريين السابقني)‪ .‬فيكون العنوان على الغالف‬
‫خطأ‪.‬‬
‫وه ذه دراس ة حنوي ة للتفس ري الث الث‪ ،‬يف أربع ة فص ول‪ :‬حنو النص ومكونات ه الش كلية‬
‫واملعنوية‪ ،‬الروابط االمسية النصية‪ ،‬الروابط الفعلية النصية‪ ،‬الروابط احلرفية النصية‪.‬‬

‫الرازي النحوي من خالل تفسيره ‪ 606 - 544‬هـ‪ /‬تأليف طالل يحيى الطوبجي‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار مؤسسة رسالن للنشر‪1434 ،‬هـ‪ 249 ،‬ص‪.‬‬
‫يعين (التفسري الكبري) وصاحبه حممد بن عمر الرازي‪ ،‬املتوىف عام ‪ 606‬هـ‪ ،‬رمحه اهلل‪.‬‬
‫تناول فيه حياة الرازي ومصنفاته وتفسريه‪ ،‬ومصادره يف النحو‪ ،‬وأصول النحو اليت تناوهلا‬
‫يف تفسريه‪ ،‬واحلدود النحوية لديه‪ ،‬والعوامل‪ ،‬والعلل النحوية‪ ،‬واخلالف النحوي‪ ،‬مث مذهبه‬
‫النحوي‪ ،‬وخصص فصًال آلرائه النحوية‪.‬‬

‫‪114‬‬
‫األوجه اإلعرابية المرفوضة في القرآن الكريم‪ :‬دراسة تركيبية داللية‪" :‬الدر المصـون"‬
‫أنموذًج ا‪ /‬عبدالهادي بن مداوي آل مهدي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة الملــك ســعود‪1434 ،‬‬
‫هـ‪ 351 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫(الدر املصون يف علوم الكتاب املبني‪ ،‬للسمني احلليب‪ ،‬ت ‪ 756‬هـ)‪.‬‬

‫الشاهد الشعري في "تفسير القرآن العظيم" البن كثير‪ /‬الحوسين البوعزاوي‪ -.‬إربــد‪،‬‬
‫األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1436 ،‬هـ‪ 117 ،‬ص‪.‬‬
‫حتَّدث املؤل ف عن حجي ة االستش هاد بالش عر يف التفس ري‪ ،‬وح دوده‪ ،‬والب دايات األوىل‬
‫لالستش هاد ب ه يف التفس ري‪ ،‬مث عن منهج ابن كث ري يف التفس ري (ت ‪ 774‬هـ)‪ ،‬ومنهج ه يف‬
‫إيراد الشواهد الشعرية‪ ،‬ويف توثيق هذه الشواهد‪ ،‬وطبقات الشعراء يف تفسريه‪.‬‬
‫ويف الفص ل األخ ري درس جماالت االستش هاد عن د ابن كث ري يف تفس ريه‪ ،‬من خالل س تة‬
‫مباحث‪ :‬يف املعجم‪ ،‬والقراءات‪ ،‬والنحو‪ ،‬واملعىن‪ ،‬والفقه‪ ،‬والتاريخ‪.‬‬

‫التعليل النحـوي عنـد ابن عـادل في كتابـه "اللبـاب في علـوم الكتـاب" وأثـره في توجيـه‬
‫المعنى في النصف األول من القرآن الكــريم‪ /‬إســماعيل حامــد الهاشــمي‪ -.‬المنصــورة‪:‬‬
‫جامعة المنصورة‪ 1437 ،‬هـ‪ 469 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬
‫عمر بن علي بن عادل الدمشقي (ت بعد ‪ 880‬هـ)‪.‬‬

‫المســائل النحويــة في تفســير المظهــري‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬فوزيــة بنت خلــف العــنزي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 310 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫التفسري املظهري‪ ،‬ملؤلفه حممد ثناء اهلل العثماين املظهري (ت ‪ 1225‬هـ)‪.‬‬

‫تع ــدد األوج ــه اإلعرابي ــة بين المع ــنى والص ــناعة النحوي ــة في كت ــاب "روح المع ــاني في‬
‫تفس ـ ــير الق ـ ــرآن العظيم والس ـ ــبع المثـ ــاني" لآللوس ـ ــي‪ /‬ه ـ ــدى بنت س ـ ــعيد البطـ ــاطي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪1434 ،‬هـ‪ 400 ،‬ورقة (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫‪115‬‬
‫اختالف العام ـ ــل وأث ـ ــره على المع ـ ــنى‪ :‬دراس ـ ــة تطبيقي ـ ــة على كت ـ ــاب "روح المع ـ ــاني"‬
‫لآللوســي‪ :‬جــزء عَّم ‪ /‬أحمـد علي الزبيـدي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪1434 ،‬‬
‫هـ‪ 432 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التفسير اللغوي في "محاسن التأويل" لمحمــد جمــال الــدين القاســمي (ت ‪ 1332‬هـ)‪/‬‬


‫ماهر جاسم حسن‪ -.‬بغداد‪ :‬ديوان الوقف السني‪ 1431 ،‬هـ‪ 373 ،‬ص (أصله رسالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫ذك ر القامسي أن من مص ادر أص ول التفس ري األخ ذ مبطل ق اللغ ة‪ ،‬وبنَّي احملق ق أن التفس ري‬
‫اللغوي يف تفسريه يشكل جانًبا بارًز ا ومهًّم ا؛ ولذلك درسه‪.‬‬
‫وجعل دراسته يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مصادر القامسي يف التفسري اللغوي ومنهجه‪.‬‬
‫‪ -‬مباحث اللغة وعلومها يف التفسري اللغوي عند القامسي‪.‬‬
‫‪ -‬أثر اللغة وعلومها يف علوم القرآن وعلوم الشريعة عند القامسي‪.‬‬
‫‪ -‬آراء القامسي وتقومي منهجه‪.‬‬

‫التفسـ ــير اللغـ ــوي ومـ ــوارده في كتـــاب التفسـ ــير من صـــحيح اإلمـ ــام البخـــاري‪ :‬سـ ــورتا‬
‫الفاتحة والبقرة أنموذًج ا‪ /‬عامر مرزوق‪ -.‬مراكش‪ :‬جامعــة القاضــي عيــاض‪ 1437 ،‬هـ‬
‫(رسالة علمية)‪.‬‬

‫األبــواب النحويــة الدالــة على التفســير‪ :‬دراســة تطبيقيــة في صــحيح مســلم‪ /‬بشــائر بنت‬
‫محم ــد بن ط ــالب‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة المل ــك س ــعود‪ 1436 ،‬هـ‪ 206 ،‬ورق ــة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫خامس عشر‬
‫اإلعجاز اللغوي (عام)‬
‫‪116‬‬
‫إعجاز القرآن‪ :‬دراسة في ضوء المقاربات اللغوية‪ /‬عادل عباس النصـراوي‪ -.‬دمشـق‪:‬‬
‫تموز‪ 1437 ،‬هـ‪ 272 ،‬ص‪.‬‬
‫تابع فيه آثار ستة من العلماء الرواد الذين كتبوا يف إعجاز القرآن اللغوي‪ ،‬ودرس آراءهم‬
‫وتوجه اهتم يف مقارب ات ص وتية خمتلف ة‪ ،‬مث مقارب ات ص رفية‪ ،‬فداللي ة‪ .‬واعتم د فيه ا على‬
‫كتب املعاين والتفسري‪.‬‬

‫دراس ــات جدي ــدة في إعج ــاز الق ــرآن‪ :‬من ــاهج تطبيقي ــة في توظي ــف اللغ ــة‪ /‬عب ــدالعظيم‬
‫ابراهيم المطعني‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة وهبة‪1435 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬
‫دراسة يف اإلعجاز اللغوي والبياين للقرآن الكرمي‪ ،‬مرك ًز ا على األلفاظ واملفردات‪ ،‬لدورها‬
‫يف استجالء مسات اإلعجاز‪ ،‬وإىل أي مدى استعمل القرآن األدوات اللغوية استعماًال أمثل‬
‫هو الفيصل بني األسلوب القرآين املعجز‪ ،‬وبني كالم البشر يف أرقى مناذجه وصوره‪.‬‬

‫من اإلعجــاز اللغــوي للقــرآن‪ :‬دراســة لغويــة أســلوبية في مناســبة اللفــظ لســياق الحــال‪/‬‬
‫مصـ ــطفى شـ ــعبان المصـ ــري‪ -.‬اإلسـ ــكندرية‪ :‬المكتب الجـ ــامعي الحـ ــديث‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪428‬ص‪.‬‬

‫اإلعجــاز اللغــوي في ســورة آل عمــران‪ :‬دراســة نحويــة أســلوبية‪ /‬عطيــة نــايف الغــول‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار الجنان‪ 1436 ،‬هـ‪ 351 ،‬ص‪.‬‬
‫جاء الكتاب يف فصلني‪:‬‬
‫‪ -‬اجلملة القرآنية يف سورة آل عمران ومقتضياهتا الرتكيبية‪.‬‬
‫‪ -‬أحوال بناء اجلملة القرآنية يف سورة آل عمران‪.‬‬
‫وسبق طبع الكتاب عام ‪ 1433‬هـ‪.‬‬

‫سادس عشر‬
‫الغريب‬

‫‪117‬‬
‫غريب القرآن‪ :‬تاريًخ ا‪ ،‬تصنيًف ا‪ ،‬معايير‪ /‬محمد علي جرادات‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪ :‬عالم‬
‫الكتب الحديث‪1433 ،‬هـ‪ 216 ،‬ص‪.‬‬

‫علم غريب القرآن الكريم‪ :‬مراحله ومناهجه وضــوابطه‪ /‬إعــداد إبــراهيم بن عبــدالرحيم‬
‫حافــظ؛ إشــراف صــالح بن عبــدالرحمن الفــايز‪ -.‬لمدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪،‬‬
‫كلي ــة الق ــرآن الك ــريم والدراس ــات اإلس ــالمية‪ ،‬قس ــم التفس ــير‪1433 ،‬هـ‪ 252 ،‬ورق ــة‬
‫(رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫يف غريب القرآن الكرمي مصنفات عديدة‪ ،‬وهي خمتلفة مي مناهجها وطريقتها لبيان غريب‬
‫القرآن‪ ،‬وهذا البحث دراسة هلا‪ ،‬من خالل أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مراحل علم غريب القرآن الكرمي وكتبه‪.‬‬
‫‪ -‬مناهج كتب غريب القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬ضوابط علم الغريب‪.‬‬
‫‪ -‬عالقة كتب الغريب بغريها من الكتب‪.‬‬
‫‪ -‬العلوم اليت حُي تاج إليها يف معرفة معىن غريب القرآن‪.‬‬

‫مفردات ألفاظ القرآن الكريم‪ /‬أبو القاسم الحسين بن محمد الــراغب األصــفهاني (ت‬
‫‪ 502‬هـ)؛ تحقيق ودراسة حمادة عبدالعزيز فرحــات‪ -.‬المنصــورة‪ :‬مصــر‪ :‬دار اليقين‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 782 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أن أول ما حيتاج أن يشتغل به من علوم القران‪ :‬العلوُم اللفظية‪.‬‬
‫قال‪ :‬ومن العلوم اللفظية حتقيق األلفاظ املفردة‪.‬‬
‫وبنَّي أن ذل ك ن افع ليس يف علم الق رآن فق ط‪ ،‬ب ل يف ك ل علم من عل وم الش رع‪ ،‬فألف اظ‬
‫القرآن هي لّب كالم العرب وزبدته‪ ،‬وواسطته وكرائمه‪ ،‬وعليها اعتماد الفقهاء واحلكماء‬
‫يف أحكامهم وِح كمهم‪..‬‬
‫ق ال‪ :‬وق د اس تخرت اهلل تع اىل يف إمالء كت اب مس توف في ه مف ردات ألف اظ الق رآن على‬
‫ح روف التهجي‪ ...‬واإلش ارة في ه إىل املناس بات ال يت بني األلف اظ املس تعارات منه ا‬
‫واملشتقات حسبما حيتمل التوسع‪..‬‬
‫‪118‬‬
‫والدراسة مقدمة عادية يف أقل من صفحتني‪ ،‬وترمجة للمؤلف يف ثالث صفحات‪...‬‬

‫إنـ ــارة الصياصـ ــي بشـ ــرح أرجـ ــوزة الُم جاصـ ــي (وهي ‪ 690‬بيًت ا في غـ ــريب القـ ــرآن)‪/‬‬
‫الحض ــرامي يوب ــا محم ــد النح ــوي الش ــنقيطي‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬مكتب ــة دار الزم ــان‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 295 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح ألرجوزة يف غريب القرآن الكرمي‪ ،‬لناظمها أيب عبداهلل حممد بن احلسن الـُم َج اصي‪،‬‬
‫ذكر شارحها أن من أهم حماسنها كوهنا سهلة احلفظ‪ ،‬فهي نظم يف حبر الرجز‪ ،‬مع سالسة‬
‫اللف ظ‪ ،‬ووض وح العب ارة القرآني ة يف أثن اء النظم‪ ،‬وأن اقتباس ه من احلكم واألمث ال أص بغ‬
‫عليها مجااًل وهباء‪..‬‬

‫جهــود أبي عبداهلل المجاصـي في خدمــة علـوم القــرآن‪ :‬تحقيـق نمـوذجين من إســهاماته‪:‬‬
‫رَج ز غـريب القـرآن‪ ،‬وشـرح الـدرر اللوامـع‪ /‬دراسـة وتحقيـق عبـداللطيف الميمـوني‪-.‬‬
‫الدوح ــة‪ :‬مؤسس ــة الش ــيخ غ ــانم بن علي آل ث ــاني للق ــرآن الك ــريم‪ 1433 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‬
‫(أصله رسالة دكتوراه من دار الحديث الحسنية)‪.‬‬
‫اجلزء األول نظم في ه مؤلف ه حمم د بن ش عيب اجملاص ي (ت ‪ 743‬هـ) الكلم ات الغريب ة يف‬
‫القرآن الكرمي بشعر سلس على ترتيب سور املصحف الشريف‪ ،‬متتبًع ا ما لكل كلمة من‬
‫املعاين اليت قيلت يف التفاسري‪.‬‬
‫والث اين‪ :‬ش رح لنظم "ال درر اللوام ع املوض وعة يف أص ل ح رف ن افع" أليب احلس ن علي بن‬
‫حممد بن بّر ي (ت ‪ 730‬هـ)‪ ،‬وهي من أنفع املنظومات يف قراءة اإلمام نافع‪.‬‬

‫شــذور اإلبريــز في لغــات الكتــاب العزيــز‪ /‬جمــال الــدين محمــد بن عبــدالقادر الحّب اني‬
‫الحضـ ــرمي (ت ‪ 1015‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق أمين بن عمـ ــر باطـ ــاهر‪ -.‬تـ ــريم‪ ،‬اليمن‪:‬‬
‫مكتبة تريم الحديثة‪ 1435 ،‬هـ‪ 824 ،‬ص (أصل تحقيقه رسالة علمية)‪.‬‬
‫كتاب يف غ ريب الق رآن الك رمي‪ ،‬رتبه مؤلفه على ح روف املعجم‪ ،‬واشتمل على نقوالت‬
‫من كتب التفس ري واملع اجم‪ ،‬م ع فوائ د يف عل وم متنوع ة‪ ،‬وض بط الق راءات ال واردة‪،‬‬
‫واستشهد هبا لتوضيح املعىن املراد‪ ،‬كقواعد لتفسري اآليات‪ .‬واعتىن بذكر اجلمع لأللفاظ‪،‬‬

‫‪119‬‬
‫ونَّب ه على األض داد فيه ا‪ ،‬كم ا بنَّي املش رتك اللفظي‪ ،‬وه و (الوج وه والنظ ائر) لبعض‬
‫الكلمات الغريبة‪..‬‬

‫تفس ــير غ ــريب الق ــرآن‪ /‬محم ــد بن إس ــماعيل األم ــير الص ــنعاني (ت ‪ 1182‬هـ)؛ أع ــاد‬
‫ترتيبـ ــه قسـ ــم التحقيـ ــق بـ ــدار الصـ ــحابة‪ -.‬طنطـ ــا‪ :‬دار الصـ ــحابة للـ ــتراث‪ ،‬د‪ .‬ت (بعـ ــد‬
‫‪ 1430‬هـ)‪ 296 ،‬ص‪.‬‬
‫رتب املؤلف الغريب من كلمات القرآن ترتيًب ا معجمًّي ا‪ ،‬وذكر املعىن اللغوي واشتقاقها‪،‬‬
‫واستشهد أحياًنا باألحاديث واآلثار واألشعار اليت تؤيد كالمه‪ ،‬كما ذكر املعاين املختلفة‬
‫لآلية إذا كان هلا أكثر من معىن‪..‬‬
‫وأع ادت ال دار الناش رة ترتيب ه حس ب س ور الق رآن‪ ،‬ورقمت ك ل كلم ة ب رقم اآلي ة ال يت‬
‫وردت فيها‪ ،‬مع التحقيق‪..‬‬

‫الجهود اللغوية في تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان‪ /‬بكر محمد أبو معيلي‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار جليس الزمان‪1433 ،‬هـ‪406 ،‬ص‪.‬‬
‫مؤلف األصل نظام الدين احلسن بن حممد القمي النيسابوري (ت ‪850‬هـ)‪.‬‬

‫غ ــريب الق ــرآن بين كت ــابي المف ــردات لل ــراغب األص ــفهاني وعم ــدة الحّف اظ للس ــمين‬
‫الحلــبي‪ /‬محمــد بن حمــد المحيميــد‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن‬
‫الكريم وعلومه‪ 1436 ،‬هـ‪ 523 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫وازن املؤلف بني كتايب "املفردات يف غريب القرآن" للحسني بن حممد الراغب األصفهاين‬
‫(ت ‪ 502‬هـ)‪ ،‬و"عم دة احلّف اظ يف تفس ري أش رف األلف اظ" ألمحد بن يوس ف الس مني‬
‫احلليب (ت ‪ 756‬هـ) يف خمتلف اجلوانب العلمية والفنية‪ ،‬وقد حاول السمني استدراك ما‬
‫ف ات ال راغب من املف ردات‪ ،‬وهي قليل ة‪ ،‬فك انت ه ذه الدراس ة لبي ان أوج ه االتف اق‬
‫واالختالف بينهم ا‪ ،‬ومميزات ك ل منهم ا على اآلخ ر‪ ،‬واملنهجي ة العلمي ة يف تفس ري غ ريب‬
‫القرآن عندمها‪.‬‬

‫‪120‬‬
‫أثــر الســياق القــرآني في تعــيين معــنى الغــريب‪ :‬دراســة نظريــة تطبيقيــة من خالل‬
‫كت ـ ــاب "مف ـ ــردات ألف ـ ــاظ الق ـ ــرآن" لل ـ ــراغب األص ـ ــفهاني‪ /‬س ـ ــامي بن مس ـ ــعود‬
‫الجعي ـ ــد‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬الجامع ـ ــة اإلس ـ ــالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 558 ،‬ورق ـ ــة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫نعمة المنان بتفســير كلمــات القــرآن‪ /‬عبــدالكريم بن أحمــد الحجــوري‪ -.‬د ‪ .‬م‪ : .‬دار‬
‫السنة‪ 1435 ،‬هـ‪ 604 ،‬ص (نشر بالسعودية)‪.‬‬
‫بي ان لغ ريب الق رآن وتفس ري أللفاظ ه‪ ،‬وذك ر ألس باب ال نزول خمتص ًر ا‪ ،‬وعمدت ه يف ذل ك‬
‫كتاب شيخه املقبل (الصحيح املسند من أسباب النزول)‪ ،‬وأيًض ا بيان ملكي السور ومدنيها‬
‫على رواي ة حفص بن عاص م‪ ،‬كم ا ذك ر الناس خ واملنس وخ من ه‪ ،‬ويف وس طه نص الق رآن‬
‫الكرمي بالرسم العثماين‪ ،‬وما ذكر هبامشه‪.‬‬

‫ألفاظ القــرآن الكــريم‪ :‬تفســير وبيـان‪ /‬محمـد عـادل عبـدالعزيز‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار غـريب‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 331 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن احلص ول على املع اين احلقيقي ة ملع اين ألف اظ الق رآن أس اس لعلم أص ول‬
‫التفسري‪.‬‬
‫وقد قام ببيان ألفاظ القرآن هبدف فهم القرآن فهًم ا صحيًح ا‪ ،‬ووضعها على ترتيب اآليات‬
‫والسور‪ ،‬وعلى ميني كل لفظ رقم اآلية اليت ورد فيها‪ ،‬وعن يساره معناه‪.‬‬

‫سابع عشر‬
‫األلفاظ المعربة‬

‫معَّر ب القرآن للشيخ حمزة فتح اهلل‪ :‬دراسة تحليلية نقدية‪ /‬محمد إبراهيم مصطفى‪-.‬‬
‫القاهر؛ المنصورة‪ :‬دار الكلمة‪1433 ،‬هـ‪ 376 ،‬ص‪.‬‬

‫‪121‬‬
‫ُطبع الكتاب األصل بعنوان‪" :‬الكلمات غري العربية يف القرآن الكرمي"‪ ،‬وطبعه بعضهم‬
‫بعنوان‪" :‬األصل"‪ ،‬والتسمية أعاله من قبل املؤلف‪ ،‬الذي قام بدراسة للكتاب املذكور‪.‬‬
‫ومؤلفه كان مفتًش ا أول للغة العربية بوزارة املعارف املصرية‪ ،‬ووفاته عام ‪1336‬هـ‪.‬‬

‫األلف ـ ــاظ المعرب ـ ــة في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم في تفس ـ ــير الط ـ ــبري‪ /‬إع ـ ــداد مثيل ـ ــة بنت علي‬
‫المسـ ـ ــعري؛ ‪-.‬الريـ ـ ــاض‪ :‬جامعـ ـ ــة األمـ ـ ــيرة نـ ـ ــورة بنت عبـ ـ ــدالرحمن‪ ،‬كليـ ـ ــة اآلداب‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 179 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫المقترضات المعجمية في القرآن‪ :‬بحث في المقاربات‪ /‬فتحي الجميل؛ تقديم‬


‫إبراهيم بن مراد‪ -.‬منوبة‪ ،‬تونس‪ :‬كلية اآلداب والفنون واإلنسانيات‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 635‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫يعين ما (اقرتضه) القرآن الكرمي من لغات أخرى غري العربية‪ ،‬مثل كتاب (املتوكلي)‬
‫للسيوطي‪ .‬فهو يف لغات القرآن‪ .‬وجعله يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬مدخل نظري عام‪ :‬قضايا االقرتاض اللغوي بني اللسانيات واإليديولوجيا‪.‬‬
‫‪ -‬املقاربة املذهبية يف معاجلة املقرتضات املعجمية يف القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬املقاربة اللسانية يف معاجلة املقرتضات املعجمية يف القرآن‪.‬‬

‫الباب السادس‬
‫البالغة في القرآن‬

‫أواًل ‪ :‬البالغة في القرآن (عام)‬

‫الفوائد المشوق إلى علوم القــرآن و علم البيــان‪ /‬شــمس الــدين محمــد بن ابي بكــر ابن‬
‫قيم إمام الجوزية ؛ تحقيق عطية نايف الغول‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الجنـان ‪1433 ،‬هـ‪317 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫‪122‬‬
‫البالغة القرآنية في نكت الرماني‪ /‬عبدالقادر الحمداني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار غيداء‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 331 ،‬ص‪.‬‬
‫دراسة بالغية يف " النكت يف إعجاز القرآن" لعلي بن عيسى الرماين (ت ‪ 382‬هـ)‪ ،‬من‬
‫خالل ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬من بالغة الرتاكيب‪.‬‬
‫‪ -‬من بالغة التصوير البياين‪.‬‬
‫‪ -‬من بالغة البناء الصويت‪.‬‬

‫تخليص التلخيص بالبيــان والكشــف عن مــواهب الــرحمن‪ /‬موســى بن أســعد المحاســني‬


‫(ت ‪ 1173‬هـ)؛ دراسة وتحقيق حمد بن عبداهلل العــوفي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة‬
‫اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 414 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫فصــول في بالغــة القــرآن الكــريم‪ /‬حميــد آدم ثويــني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الرضــوان‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 250 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله الثمانية‪:‬‬
‫‪ -‬أسلوب احلكيم يف القرآن الكرمي‬
‫‪ -‬أسلوب االلتفات يف بالغة القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬أسلوب األمر القرآين بني احلقيقة اجلازمة وبني معاين اجملاز اليت خرج إليها‪.‬‬
‫‪ -‬أسرار التقدم والتأخر يف أركان اجلملتني البالغية القرآنية والقولية اهلادفة‪.‬‬
‫‪ -‬الوصل والفصل يف بالغة القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬بني البالغة واملبالغة يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬القصر القرآين يف البالغة‪.‬‬
‫‪ -‬موازنات بني اجملاز العقلي واللغوي يف القرآن الكرمي وبني الوضعي القويل‪.‬‬

‫‪123‬‬
‫تيســير البالغــة القرآنيــة‪ /‬جاســم ســليمان الفهيــد‪ -.‬الكــويت‪ :‬مكتبــة آفــاق‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 340‬ص‪.‬‬

‫في بالغة القرآن ولغة العرب‪ /‬إبراهيم صالح الهدهد‪ -.‬القاهرة‪ :‬المكتبة األزهرية‬
‫للتراث‪1433 ،‬هـ‪ 445 ،‬ص‪.‬‬

‫األسرار البالغية في الفرائد القرآنية‪ /‬عبداهلل عبدالغني سرحان‪ -.‬الرياض‪ :‬دار‬


‫الحضارة‪1433 ،‬هـ‪325 ،‬ص‪.‬‬

‫بالغة الفرائـد القرآنيـة‪ /‬سـارة بنت نجـر العتيـبي‪ -.‬الريـاض‪ :‬جامعـة اإلمـام‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 2‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫األلفاظ التي وردت مرة واحدة في القرآن الكريم‪ :‬معجم ودراسـة بالغيـة بيانيـة‪ /‬بالل‬
‫عبـ ــود مهـ ــدي السـ ــامرائي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلـ ــة‪ 1437 ،‬هـ‪ 818 ،‬ص (أصـ ــله رسـ ــالة‬
‫ماجستير من جامعة تكريت)‪.‬‬
‫مجع في ه األلف اظ الواح دة يف الق رآن الك رمي‪ ،‬حبس ب الص يغة ال واردة وليس حبس ب اجلذر‬
‫الثالثي‪ ،‬ودرسها دراسة بالغية‪ ،‬وبنَّي أسرارها البيانية‪.‬‬
‫ورتب األلفاظ على حروف املعجم‪ ،‬وهو الفصل الوحيد يف الدراسة‪ ،‬لكن يسبقه متهيد‪،‬‬
‫تناول فيه تعريف اللفظ مع بيان شروط فصاحة املفرد‪ ،‬وشرح نظرية النظم وتارخيه وأشهر‬
‫القائلني هبا‪ ،‬واإلعجاز القرآين ومعناه عند القدماء‪.‬‬

‫اإلنص ــاف في المص ــطلحات البالغي ــة المنفي ــة من الق ــرآن‪ /‬عبدالمحس ــن بن عب ــدالعزيز‬
‫العسكر‪ -.‬الرياض‪ :‬دار التوحيد‪ 1437 ،‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬
‫هناك مصطلحات بالغية نفاها بعض العلماء من القرآن العظيم‪ ،‬وقد تتبعها املؤلف على‬
‫م دى س نوات فبلغت عن ده (‪ )17‬مص طلًح ا‪ ،‬فخص ها بدراس ة متأني ة‪ ،‬وتع رض ألس باب‬

‫‪124‬‬
‫نفيها عند من نفاها‪ ،‬مث اجتهد يف إصدار أحكام باملوافقة أو املخالفة‪ ،‬مستداًّل ومعِّلاًل يف‬
‫كل ما خيتاره‪.‬‬
‫واملص طلحات الس بعة عش ر هي‪ :‬التهكم‪ ،‬القلب‪ ،‬املس اواة‪ ،‬اجملاز‪ ،‬االس تعارة التخييلي ة‪،‬‬
‫الرج وع‪ ،‬التوري ة‪ ،‬املبالغ ة‪ ،‬املذهب الكالمي‪ ،‬حس ن التعلي ل‪ ،‬اهلزل ي راد ب ه اجلد‪ ،‬جتاه ل‬
‫العارف‪ ،‬القول باملوَج ب‪ ،‬السجع‪ ،‬لزوم ما ال يلزم‪ ،‬التخلص‪ ،‬التناقض‪.‬‬

‫البالغة في القرآن الكريم والسنة النبوية‪ /‬عزة محمد جدوع‪ -.‬الرياض‪ :‬مكتبة‬
‫الرشد‪1434 ،‬هـ‪ 418 ،‬ص‪.‬‬

‫مبــاحث بيانيــة في القــرآن الكــريم والســنة النبويــة‪ /‬عقيــد خالــد العــزاوي‪ -.‬دمشــق‪ :‬دار‬
‫الماجد‪ :‬دار العصماء‪ 1436 ،‬هـ‪ 384 ،‬ص‪.‬‬

‫دراسات وحبوث معظمها يف بالغة القرآن الكرمي‪ ،‬وهي‪:‬‬

‫مجاليات السياق القرآين وأثره يف علم املعاين‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫مجالية املشاكلة يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أثر السياق يف تغيري داللة األلفاظ‪ :‬سورة الكهف أمنوذًج ا‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلعجاز البالغي حلروف الزيادة يف القرآن الكرمي‪ :‬دراسة تطبيقية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اآليات املبهمات يف القرآن الكرمي‪ :‬دراسة بالغية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نظرات أسلوبية للتغليب يف اخلطاب القرآين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ظاهرة التأثر والتأثري بني املفسرين‪ :‬دراسة يف املنهج البالغي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أساليب اخلرب وأغراضه يف احلديث الشريف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أساليب البالغة يف أقوال الصحابة‪ :‬سعد بن معاذ أمنوذًج ا‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مجم ـ ــوع رس ـ ــائل في إعج ـ ــاز الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ /‬ق ـ ــدم ل ـ ــه وعل ـ ــق علي ـ ــه بش ـ ــير ض ـ ــيف‬
‫الجزائري‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪ 1436 ،‬هـ‪ 219 ،‬ص‪.‬‬
‫وهي (‪ )11‬مقطًعا استخرج من كتب أصحاهبا‪ ،‬ورسالة صغرية واحدة‪ ،‬وهي‪:‬‬

‫‪125‬‬
‫الربهان يف إعجاز القرآن‪ /‬عبداجلبار بن أمحد املعتزيل (ت ‪ 415‬هـ) (مستخرج من‬ ‫‪-‬‬
‫كتابه‪ :‬املغين يف أبواب التوحيد والعدل)‪.‬‬
‫إعج از الق رآن‪ /‬علي بن أمحد بن ح زم الظ اهري (ت ‪ 456‬هـ) (مس تخرج من‬ ‫‪-‬‬
‫كتابه‪ :‬الفصل يف امللل واألهواء والنحل)‪.‬‬
‫إعج از الق رآن الك رمي‪ /‬عب دالقاهر بن عب دالرمحن اجلرج اين (ت ‪ 471‬هـ) (من‬ ‫‪-‬‬
‫كتابه‪ :‬دالئل اإلعجاز)‪.‬‬
‫إعج از الق رآن الك رمي‪ /‬القاض ي عي اض بن موس ى اليحص يب (ت ‪ 544‬هـ) (من‬ ‫‪-‬‬
‫كتابه‪ :‬الشفا يف حقوق املصطفى صلى اهلل عليه وسلم)‪.‬‬
‫نكت يف إعجاز القرآن الكرمي‪ /‬حممد بن أمحد القرطيب (ت ‪ 671‬هـ) (من كتابه‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫فضائل القرآن وآداب التالوة)‪.‬‬
‫إعج از الق رآن‪ /‬ب در ال دين حمم د بن عبداهلل الزركش ي (ت ‪ 794‬هـ) (مل ي ذكر‬ ‫‪-‬‬
‫مصدره‪ ،‬ولعله من كتابه‪ :‬الربهان يف علوم القرآن)‪.‬‬
‫إعج از الق رآن‪ /‬عب دالرمحن بن أيب بك ر الس يوطي (ت ‪ 911‬هـ) (مل ي ذكر‬ ‫‪-‬‬
‫مصدره)‪.‬‬
‫يف وج وه اإلعج از يف الق رآن الك رمي‪ /‬أمحد بن عب دالرحيم ال دهلوي (ت ‪1176‬‬ ‫‪-‬‬
‫هـ) (من كتابه‪ :‬الفوز الكبري يف أصول التفسري)‪.‬‬
‫معرف ة إعج از الق رآن الك رمي‪ /‬حمم د اخلض ري بن مص طفى ال دمياطي (ت ‪1287‬‬ ‫‪-‬‬
‫هـ) (مل يذكر مصدره)‪.‬‬
‫البيان يف إعجاز القرآن الكرمي‪ /‬حممد صديق حسن خان القّن وجي (ت ‪ 1307‬هـ)‬ ‫‪-‬‬
‫(جزء صغري)‪.‬‬
‫الربهان يف إعجاز القرآن‪ /‬حممد رشيد رضا (ت ‪ 1354‬هـ) (من تفسريه املنار)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إعجاز القرآن الكرمي‪ /‬حممد الطاهر بن عاشور (ت ‪ 1393‬هـ) (لعله من تفسريه)‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ثالث رســائل في إعجــاز القــرآن‪ /‬تحقيــق عبــدالوهاب رشــيد أبــو صــفية‪ ،‬عصــام فــارس‬
‫الحرستاني‪ -.‬ط‪ ،2‬منقحة ومزيدة‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عمار‪ 1437 ،‬هـ‪ 194 ،‬ص‪.‬‬
‫وهي‪:‬‬
‫‪126‬‬
‫بيان إعجاز القرآن‪ /‬محد بن حممد اخلطايب (ت ‪ 388‬هـ)‪.‬‬
‫النكت يف إعجاز القرآن‪ /‬علي بن عيسى الرماين (ت ‪ 382‬هـ)‪.‬‬
‫الرسالة الشافية‪ /‬عبدالقاهر بن عبدالرمحن اجلرجاين (ت ‪ 471‬هـ)‪.‬‬
‫وبآخره ملحق يشتمل على مقارنة بني الرسائل الثالث‪ ،‬وأدلة إعجازية قرآنية على صدق‬
‫النبوة‪.‬‬

‫ح ــديث الق ــرآن عن الص ــحابة‪ :‬دراس ــة بالغي ــة تحليلي ــة‪ /‬بت ــول بنت س ــبيت الس ــهلي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 434 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫بالغة النص القـرآني‪ /‬تنسـيق و تحريـر محمـد المنتـار؛ تقـديم أحمـد عبـادي‪ -.‬الربـاط‪:‬‬
‫الرابطة المحمدية للعلماء‪1435 ،‬هـ‪ 439 ،‬ص‪.‬‬
‫يتضمن حبوث الندوة العلمية اليت نظمها مركز الدراسات القرآنية التابع للرابطة احملمدية‬
‫للعلم اء بالرب اط‪ ،‬وش عبة الدراس ات اإلس المية يف كلي ة اآلداب والعل وم اإلنس انية التابع ة‬
‫جلامعة احلسن الثاين مبدينة احملمدية‪ ،‬عام ‪1433‬هـ‪ ،‬من هذه البحوث‪:‬‬
‫‪ -‬انسجام النص القرآين ومتاسك بنائه‪ /‬عبدالرمحن بودرع‪.‬‬
‫‪ -‬مآخذ البيان يف فهم القرآن الكرمي‪ /‬عبدالكرمي حممد الواطي‪.‬‬
‫‪ -‬الرتادف يف القرآن الكرمي بني منهجية القرآن املعرفية ودعاوى القراءات املعاصرة‪/‬‬
‫فاطمة الزهراء الناصري‪.‬‬

‫الشاهد القرآني في البالغة العربية‪ :‬تأصيل وتحليل‪ /‬محمد عرفة حامد عبدالرحمن‪-.‬‬
‫الدمام‪ ،‬السعودية‪ :‬مكتبة المتنبي‪1435 ،‬هـ‪ 247 ،‬ص‪.‬‬
‫تتبع فيه الشاهَد القرآين يف البالغة العربية من مصادرها‪ ،‬كما تتبع التذوق الفين للشاهد‬
‫القرآين يف تلك املصنفات البالغية‪ ،‬وفَّس ر مصطلحات‪ :‬الشاهد‪ ،‬واملعيارية‪ ،‬والتذوق الفين‪،‬‬
‫مث تاله بفصول الكتاب الثالثة‪ :‬الشواهد القرآنية‪ ،‬الشاهد القرآين قبل اجلرجاين‪ ،‬الشاهد‬
‫القرآين واجلرجاين‪.‬‬

‫‪127‬‬
‫متشابه الفواصل القرآنية‪ :‬دراسة بالغية‪ /‬سارة بنت عبد اهلل البديع‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة‬
‫األميرة نورة بنت عبدالرحمن‪1433 ،‬هـ‪ 407 ،‬ورقة (رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫ذكر اإلعجاز البياين يف القرآن الكرمي‪ ،‬واملفردة القرآنية ومجاليات التعبري‪ ،‬واجلملة القرآنية‬
‫وصور تركيبها‪ ،‬والداللة السياقية يف الفاصلة القرآنية‪ ،‬والصورة القرآنية‪ ،‬والقصة القرآنية‪.‬‬
‫مث حتدث عن البالغة يف احلديث النبوي وجهود الباحثني يف دراستها‪ ،‬واخلصائص‬
‫األسلوبية للحديث النبوي‪ ،‬والصورة الفنية فيه‪ ،‬وفنون العرض فيه‪.‬‬
‫ومؤلفه أستاذ البالغة والنقد األديب يف جامعة امللك فيصل باألحساء‪.‬‬

‫متش ــابه الفواص ــل القرآني ــة‪ :‬دراس ــة بالغي ــة‪ /‬س ــارة بنت عبداهلل البــدِّيع‪ -.‬إرب ــد‪ :‬ع ــالم‬
‫الكتب الحديث‪1435 ،‬هـ‪ 441 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫يتناول البحث فواصل اآليات القرآنية (أي‪ :‬أواخرها) مع وصلها مبا سبق من اآلية‪ ،‬وبيان‬
‫ارتباطها به‪ ،‬تشاًهبا أو اختالًفا أو اتفاًقا‪.‬‬
‫وق امت املؤلف ة بتجلي ة العالق ة بني علم املتش ابه والبالغ ة العربي ة يف ض وء اإلعج از البي اين‬
‫للق رآن‪ ،‬وبَّينت احلكم ة الكامن ة يف أس رار النظم‪ ،‬ويف ص ور التش ابه اللفظي يف فواص ل‬
‫الق رآن الك رمي‪ ،‬والكش ف عن أس باب تش ابه الفواص ل‪ ،‬ووج ه خمالفته ا لتش بيهاهتا‪ ،‬وبي ان‬
‫عالقة ذلك كله مبقامات السور ومقاصدها‪ ،‬وسابق اآلية والحقها‪.‬‬
‫وجعلت حبثها يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬بالغة حروف املعاين يف نظم الفواصل املتشاهبة‪.‬‬
‫‪ -‬من بالغة الكلمة املفردة يف الفواصل القرآنية املتشاهبة‪.‬‬
‫‪ -‬بالغة الرتاكيب يف الفواصل املتشاهبة‪.‬‬
‫‪ -‬العوامل املؤثرة يف توجيه الفواصل املتشاهبة‪.‬‬

‫أحوال الكلمة في الجملة من خالل السياق القرآني‪ :‬سورة التوبة نموذًج ا‪ /‬زكية بنت‬
‫محمد العتيبي‪ -.‬عّم ان‪ :‬مكتبة الطليعة العلمية‪ :‬دار المجد العلمية‪ 1435 ،‬هـ‪176 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫‪128‬‬
‫وقوف عند بعض اآليات يف سورة التوبة لتجلية بعض لطائف كتاب اهلل تعاىل‪ ،‬بَّينت‬
‫الكاتبة من خالله تنوع الصيغ‪ ،‬والتعبري بكلمات‪ ،‬والتعريف والتنكري فيها‪ ،‬والدقة يف‬
‫استخدام حروف املعاين من خالل السياق‪..‬‬
‫وأش ري إىل أن رس التها يف ال دكتوراه عنواهنا "من بالغ ة الق رآن الك رمي يف س ورة التوب ة‪:‬‬
‫دراس ة بالغي ة حتليلي ة"‪ ،‬وق د طبعت بعن وان "األس رار البالغي ة يف س ورة التوب ة" يف ‪240‬‬
‫ص‪ .‬ومل تذكر يف مقدمتها الصلة بني عملها هذا ورسالتها‪.‬‬

‫الداللة السياقية أللفاظ القرآن الكريم في مصنفات الوجوه والنظائر في القرنين‬


‫الخامس والسادس الهجريين‪ :‬دراسة تحليلية وموازنة‪ /‬وليد ناجح إبراهيم‪ -.‬طنطا‪:‬‬
‫جامعة طنطا‪ 1436 ،‬هـ‪ 1436 ،‬هـ‪ 256 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫ترجمة البالغة القرآنية بين أسئلة الهوية و ثقافة اآلخر‪ /‬إعداد وتحرير حسن درير‪،‬‬
‫يوسف اإلدريسي ‪ ،‬عبدالحميد زاهيد‪ -.‬إربد‪ :‬عالم الكتب الحديث‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 483‬ص‪.‬‬

‫إيحاء المفردة القرآنية‪ /‬حسين محيسن البكري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلة‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪207‬ص‪.‬‬

‫بالغة الحذف التركيبي في القرآن الكريم‪ :‬االحتباك أنموذًج ا‪ /‬عدنان األسعد‪-.‬‬


‫عّم ان‪ :‬دار غيداء‪1434 ،‬هـ‪207 ،‬ص‪.‬‬

‫التماس ــك والتناس ــب‪ :‬دراس ــة في بالغ ــة النص الق ــرآني‪ /‬محم ــد أحم ــد أب ــو بك ــر أب ــو‬
‫عامود‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار النابغة‪ 1435 ،‬هـ‪ 416 ،‬ص (أصله رسالة دكتــوراه من جامعــة‬
‫طنطا)‪.‬‬

‫‪129‬‬
‫أك د في ه املؤل ف على عنص ري احلب ك (التناس ب) والس بك (التماس ك) يف النص الق رآين‪،‬‬
‫وكش ف عن الوس ائل ال يت أس همت يف عملي ة الرب ط من خالل العنص رين املذكورين‪.‬‬
‫والرتابط هو اتصال العناصر املكونة للنص من خالل املعاين‪ ،‬أي يف البنية العميقة‪.‬‬
‫وقد مَّه د لدراسته باحلديث عن ظهور علم املناسبة عند الق دماء وموقف العلماء منه‪ ،‬مث‬
‫ج اءت الفص ول اخلمس ة األوىل لتش مل مخس ة فن ون من فن ون املع اين ت ؤدي دوره ا يف‬
‫التماسك لأللفاظ والتناسب للمعاين‪ ،‬وهي‪ :‬اإلطناب‪ ،‬التكرار‪ ،‬الفصل والوصل‪ ،‬احلذف‪،‬‬
‫التقدمي والتأخري‪.‬‬
‫والفص ول األربع ة األخ رية مشلت بعض فن ون الب ديع‪ ،‬وهي‪ :‬التقاب ل‪ ،‬براع ة االس تهالل‪،‬‬
‫مراعاة النظري‪ ،‬التعليل‪.‬‬

‫النظم الق ــرآني في قص ــة داود وس ــليمان عليهم ــا الس ــالم‪ /‬أحم ــد خورش ــيد رؤوف‪-.‬‬
‫كرك ــوك‪ :‬مكتب ــة أمـــير؛ بـــيروت‪ :‬توزيـــع دار ابن حـــزم‪ 1436 ،‬هـ‪ 196 ،‬ص (أص ــله‬
‫رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫يعين بالنظم القرآين طريقة تأليف حروفه‪ ،‬وكلماته‪ ،‬ومجله‪ ،‬وسبكها مع أخواهتا يف قالب‬
‫حمكم‪ ،‬مث طريقة استعمال هذه الرتاكيب يف األغراض مع أخواهتا للداللة على املعاين‪ ،‬يف‬
‫سياق عذب ونظم مجيل‪.‬‬
‫وأش ار إىل تن وع األس اليب اللغوي ة واملص طلحات البالغي ة يف قص ة داود وس ليمان عليهم ا‬
‫السالم‪.‬‬
‫وجعله يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬النظم وأمهيته وعالقته بقصة داود وسليمان عليهما السالم‪.‬‬
‫‪ -‬إكرام اهلل للنبيني داود وسليمان عليهما السالم‪.‬‬
‫‪ -‬داود وسليمان عليهما السالم واحلكم‪.‬‬
‫‪ -‬فتنة النبيني داود وسليمان عليهما السالم ورّد الشبهات‪.‬‬

‫فعل وعمل وداللتهما في النظم القرآني‪ /‬ليلى بنت شار أبو شفاف‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬
‫اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 778 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫‪130‬‬
‫االستشهاد بالقرآن عند ابن أبي األصبع المصري‪ :‬دراســة وتقويًم ا‪ /‬العنـود بنت مطلـق‬
‫العتيبي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 350 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫ثانًيا‬
‫البالغة في آيات وسور معينة‬

‫تأمالت في بالغة القرآن الكريم‪ /‬جبران بن سلمان سّح اري‪[ -.‬الرياض]‪ :‬توزيــع دار‬
‫زدني‪ 1435 ،‬هـ‪ 67 ،‬ص‪.‬‬
‫أصله ثالث حماضرات للمؤلف‪ ،‬ض َّم بعضها إىل بعض وأخرجها يف كتاب‪ ،‬وفيها دراسة‬
‫بالغية ألربعني آية من كتاب اهلل عَّز وجّل‪.‬‬

‫أثر السياق في بنيـة اآليــات المنتهيـة بأســماء اهلل الحســنى‪ :‬دراســة تحليلـة‪ /‬هــانم محمـد‬
‫حجازي الشامي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة اآلداب‪1434 ،‬هـ‪ 266 ،‬ص‪.‬‬

‫أســرار ختم اآليــات بأســماء اهلل الحســنى‪ /‬صــفاء مصــطفى المســلماني‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار‬
‫اليسر‪ 1435 ،‬هـ‪ 512 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير من جامعة األزهر)‪.‬‬
‫تذكر املؤلفة أن ختم اآليات بأمساء اهلل احلسىن يعُّد س ًّر ا من أسرار إعجاز القرآن وبالغته؛‬
‫ملا هلا من أمهي ة يف نفس السامع‪ ،‬وملا للخامتة من أمهية يف إمتام املعىن وتوضيح الفكرة‪ ،‬وملا‬
‫هلا من أثر يف نظم الكالم‪.‬‬
‫وأن معرفة االسم الذي خُت تم به اآلية‪ ،‬وربط هذا االسم مبضمون اآلية‪ ،‬من التدبر الذي‬
‫أمرنا املوىل به‪.‬‬
‫وأن معرفة اهلل تدعو إىل حمبته وخشيته‪ ،‬وخوفه ورجائه‪ ،‬وإخالص العمل له‪.‬‬

‫‪131‬‬
‫وق د ج اء حبثه ا العلمي دراس ة ألمساء اهلل احلس ىن عن د ختم اآلي ات هبا يف س وريت البق رة‬
‫والنساء‪ .‬وهو يف بابني‪ ،‬كل منهما يف فصلني‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫‪ -‬األمساء احلسىن والدعاء هبا‪.‬‬
‫‪ -‬إحصاء أمساء اهلل احلسىن‪.‬‬
‫‪ -‬أسرار ختم اآليات بأمساء اهلل احلسىن يف سورة البقرة‪.‬‬
‫‪ -‬أسرار ختم اآليات بأمساء اهلل احلسىن يف سورة النساء‪.‬‬

‫بالغة القرآن في آيات اإلحسان‪ /‬سارا بنت صالح العمــيرة‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 346 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫بالغة آيات المغفرة في القرآن الكريم‪ /‬عبداهلل بن علي آل عمران‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعــة‬
‫اإلمام‪ 1437 ،‬هـ‪ 384 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫اآليـ ــات الـ ــواردة في إبـ ــراهم عليـ ــه السـ ــالم‪ :‬دراسـ ــة بالغيـ ــة‪ /‬عمـ ــر خـ ــدر إبـ ــراهيم‪-.‬‬
‫المنصورة‪ :‬جامعة المنصورة‪ 1436 ،‬هـ‪ 237 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫األسرار البالغية في آيات رفع الحرج‪ :‬دراسة تحليلية‪ /‬طه محمد عبدالفتاح جادو‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة وهبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 467 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫درس في ه آي ات رف ع احلرج يف موض وع العب ادات والكف ارات دراس ة بالغي ة‪ ،‬كم ا يف‬
‫موضوع التيمم‪ ،‬والصيام‪ ،‬واحلج‪ ،‬مث آيات رفع احلرج يف كفارات كل من‪ :‬القتل العمد‪،‬‬
‫والقتل اخلطأ‪ ،‬واحلنث يف اليمني املنعقدة‪ ،‬وصيد احلرم‪ ،‬والظهار‪.‬‬
‫واعتم د في ه املنهج التحليلي الكلي‪ ،‬ال ذي يبص ر اآلي ة يف س ياقها من الس ورة‪ ،‬وحيل ل ك ل‬
‫جوانبها البالغية مهتدًيا بالسياق‪ ،‬فيبحث عن األسرار البالغية الكامنة وراء كل مجلة‪ ،‬بل‬
‫كل كلمة وحرف‪.‬‬
‫وقسم املوضوع إىل أبواب وفصول‪ ،‬على حسب علوم البالغة الثالثة‪ :‬باب يتعلق باملعاين‪،‬‬
‫وباب يتعلق بالبيان‪ ،‬وآخر يتعلق بعلم البديع‪.‬‬

‫‪132‬‬
‫من غريب بالغة القرآن الكريم في سورتي الفاتحة و البقرة‪ 1631 :‬ســؤال وجــواب‪/‬‬
‫ع ــادل أحم ــد ص ــابر الروي ــني‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار عب ــاد ال ــرحمن؛ ب ــيروت‪ :‬دار ابن ح ــزم‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 712 ،‬ص‪.‬‬
‫جعل ه على هيئة الس ؤال واجلواب‪" ،‬ويف ذل ك إث ارة لفك ر الق ارئ‪ ،‬وإيق اظ لذهن ه‪ ،‬وتنبي ه‬
‫وتشويق ملعرفة بعض األسرار البالغية" كما قال املؤلف‪.‬‬
‫قال‪ :‬ويف هذا أيًض ا سرعة الوصول إىل السِّر البالغي‪ ،‬من خالل اجلواب املباشر‪ .‬وفيه أيًض ا‬
‫اختصار لوقت القارئ وجهده‪.‬‬
‫وق ال‪ :‬وتض َّم ن ه ذا الكت اب رًّدا على بعض أع داء ال دين ال ذين يظه رون يف الفض ائيات‪،‬‬
‫وحياولون تش كيك املس لمني يف عقي دهتم ويف ق رآهنم‪ ،‬ب زعم اش تماله على كث ري من‬
‫املتناقضات واإلشكاالت‪..‬‬

‫قبسات من البيان القرآني‪ /‬فاضل صالح السامرائي‪ -.‬بــيروت؛ دمشــق‪ :‬دار ابن كثـير‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 300 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي في ه جانًب ا من األم ور البياني ة يف اختي ارات من آي الق رآن وس وره‪ ،‬من س ورة البق رة‪،‬‬
‫وآل عم ران‪ ،‬واجملادل ة‪ ،‬والتغ ابن‪ ،‬واالنفط ار‪ ،‬والق در‪ ،‬والعص ر‪ ،‬وخص ص فص ًال لـ (أس ئلة‬
‫بيانية) مفيد جًّدا‪.‬‬

‫التناسـ ــب في خـ ــواتيم السـ ــور المدنيـ ــة الطـ ــوال نموذًج ا‪ :‬دراسـ ــة بالغيـ ــة‪ /‬تغريـ ــد بنت‬
‫عبدالعزيز المبارك‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫من بالغة القرآن الكريم في سورة التوبة‪ :‬دراسة بالغية تحليلية‪ /‬إعدد زكية بنت‬
‫محمد العتيبي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة األميرة نورة بنت عبدالرحمن‪1433 ،‬هـ‪511 ،‬‬
‫ورقة (رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫‪133‬‬
‫بالغة األساليب اإلنشائية في سورة الكهـف‪ /‬عبداهلل بن إبـراهيم الجريـوي‪ -.‬الريـاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 212 ،‬ورقة (بحث مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫الفواصــل القرآنيــة في ســورة األنبيــاء وعالقتهــا بمقصــودها‪ :‬دراســة بالغيــة‪ /‬رشــا بنت‬
‫عبداهلل الزيــد‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ ،‬كليــة اللغــة العربيــة‪ 1434 ،‬هـ‪ 383 ،‬ورقــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫التناســب البالغي في ســورة النــور‪ /‬بــدر بن طــاهر العــنزي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم‬
‫القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 408 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫مظــاهر التناســب الــداللي والترابــط النصــي في ســورة النمــل‪ /‬ريم مبــارك الصــاعدي‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 236 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫بالغة سورة العنكبوت في تفسيري الزمخشري وابن عاشور‪ /‬سحر بنت خالد‬
‫المطيري‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1433 ،‬هـ‪ 681 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫البالغــة القرآنيــة في س ــورة س ــبأ‪ /‬مــرعي بن حســين آل مبــارك‪ -.‬أبهــا‪ :‬جامعــة الملــك‬
‫خالد‪ 371 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫ســورة التكــاثر‪ :‬دراســة بالغيــة تحليليــة‪ /‬محمــد بن عــادل الســيد‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار كنــوز‬
‫إشبيليا‪ 1436 ،‬هـ‪ 98 ،‬ص‪.‬‬
‫تأمل يف سورة التكاثر على جهة بيانية حتليلية‪ ،‬وقف فيها املؤلف عند ألفاظها‪ ،‬وتراكيبها‪،‬‬
‫وصورها‪ ،‬وبديعها‪ ،‬ونظمها‪ ،‬وإعجازها‪.‬‬
‫وربط الظواهر البالغية يف السورة بغرضها ومضموهنا‪ ،‬للداللة على أن بالغة النظم القرآين‬
‫مرتبطة مبا يتطلبه السياق بالدرجة األوىل‪.‬‬

‫‪134‬‬
‫ثالًثا‬
‫البالغة في موضوعات معينة‬

‫المص ــطلح النق ــدي في كتب اإلعج ــاز الق ــرآني ح ــتى نهاي ــة الق ــرن الس ــابع الهج ــري‪/‬‬
‫إبراهيم الحمداني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار مجدالوي‪ 1436 ،‬هـ‪ 311 ،‬ص‪.‬‬
‫كتب إعج از الق رآن البالغي ذات أمهي ة يف إغن اء النق د والبالغ ة العربي ة‪ ،‬وإث راء دراس ة‬
‫املصطلح النقدي‪.‬‬
‫وظه ر للمؤل ف أمهي ة املص طلح وحتدي د مفهوم ه عن د أص حاب ه ذه الكتب‪ ،‬ودورهم يف‬
‫درسه‪ ،‬من خالل ثالث مراحل حلياة املصطلح‪ :‬النشأة‪ ،‬والتطور‪ ،‬واالستقرار‪.‬‬
‫وأهنم وقف وا موق ف الناق د املتفحص‪ ،‬احملِّل ل لكث ري من املف اهيم‪ ،‬وإع ادة ص ياغتها وف ق م ا‬
‫يرون‪ ،‬كما فعل عبدالقاهر اجلرجاين يف الفصاحة‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ النقد والبالغة يف جامعة املوصل‪.‬‬

‫بالغ ـ ــة االحتج ـ ــاج العقلي في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ /‬زينب بنت عب ـ ــداللطيف الك ـ ــردي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬مكتبة الرشد‪ 1436 ،‬هـ‪ 820 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ت ذكر الكاتب ة أن اِحلج اج يف الق رآن الك رمي مبا أتى علي ه من أس اليب متنوع ة‪ ،‬من أب رز‬
‫مظاهر البالغة القرآنية خباصة‪ ،‬والبالغة القرآنية بعامة‪.‬‬
‫وجعلت موضوعها يف بابني‪:‬‬
‫األول‪ :‬بالغة أساليب االحتجاج العقلي يف القرآن‪.‬‬
‫الثاين‪ :‬السمات البالغية العامة لالحتجاج العقلي يف القرآن‪.‬‬

‫أســلوبية الِح َج اج التــداولي والبالغي‪ :‬تنظــير وتطــبيق على الســور المكيــة‪ /‬مثــنى كــاظم‬
‫ص ــادق‪ -.‬ت ــونس‪ :‬كلم ــة للنش ــر؛ بغ ــداد‪ :‬دار ومكتب ــة ع ــدنان‪ 1436 ،‬هـ‪ 232 ،‬ص‬
‫(أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫‪135‬‬
‫اِحلج اج يف الدراس ات احلديث ة يتمث ل مبا يس مى "البالغ ة اجلدي دة"‪ ،‬ال يت تفي د اِحلج اج‬
‫والتداولية يف الكشف عن أسلوبية االستمالة والتأثري واإلقناع‪.‬‬
‫وجعل املؤلف دراسته يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬أسلوبية اخلطاب احلجاجي‪.‬‬
‫‪ -‬أسلوبية احلجاج التداويل يف السور املكية‪.‬‬
‫‪ -‬احلجاج البالغي يف السور املكية‪.‬‬
‫وكان عنوان الرسالة (قبل أن تطبع)‪ :‬اِحلجاج يف السور املكية‪ :‬دراسة أسلوبية‪.‬‬

‫البيــان في ســياق بالغــة النســق القــرآني‪ /‬عقيــد خالــد حمــودي العـّز اوي‪ -.‬دمشــق‪ :‬دار‬
‫العصماء‪ 1437 ،‬هـ‪ 264 ،‬ص‪.‬‬
‫سياق الكالم خيتلف باختالف املقام‪ ،‬فتختلف األلفاظ واجلمل تبًع ا لذلك‪ ،‬وما يصلح من‬
‫لفظ يف سياق ال يصلح يف غريه‪ ،‬وال يؤدي نفس املعىن والداللة‪.‬‬
‫واملناس بات والس ياقات تع رف عن د البالغ يني مبطابق ة الكالم ملقتض ى احلال‪ ،‬وتع د أح د‬
‫وجوه إعجاز القرآن الكرمي‪ ،‬من الناحيتني اللغوية والبالغية‪.‬‬
‫وجعل املؤلف دراسته يف ستة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬بالغة سياق النسق القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬أثر داللة السياق القرآين يف نسق املناسبات‪.‬‬
‫‪ -‬أثر السياق القرآين يف بيان تناسق مدلول املفردة القرآنية يف اشرتاكها اللفظي‪.‬‬
‫‪ -‬أثر السياق يف التناسق القرآين يف علم املعاين‪.‬‬
‫‪ -‬السياق النسقي يف علم البيان‪.‬‬
‫‪ -‬علم البديع وسياقاته النسقية‪.‬‬

‫الروضة السياقية‪ /‬عبدالوهاب رشيد أبو صفية‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عمــار‪ 1437 ،‬هـ‪672 ،‬‬
‫ص‪( -.‬السلسلة السياقية القرآنية؛ ‪.)11‬‬
‫جاء يف أدىن العنوان‪ :‬فيها‪ :‬من أسرار التعبري القرآين‪ ،‬والتذييل بأمساء اهلل احلسىن‪ ،‬وفوائد‬
‫تربوية‪ ،‬ودقة النظم القرآين‪ ،‬وتدريبات سياقية وحنوية‪ ،‬وموضوعات أخرى كثرية‪.‬‬

‫‪136‬‬
‫وقال يف املقدمة‪ :‬سيجد القارئ أمامه حينما يدخل هذه الروضة من كل ما يتعلق بالسياق‬
‫القرآين‪ :‬تدبر‪ ،‬متتع‪ ،‬تدرب‪ ،‬سر التعبري‪ ،‬سر التذييل‪ ،‬أعرب‪ ،‬ملاذا؟ أين؟ ما معىن؟ اذكر‬
‫شبيًه ا‪ ،‬ما احملال عليه؟ مب تتكامل هذه اآلية؟ ما احلكم؟ اذكر آيات ال تفسر بالسياق‪...‬‬

‫بالغـ ــة العـ ــدول اللفظي في سـ ــياق النظم القـ ــرآني‪ /‬عمـ ــر بن عثمـ ــان المال‪ -.‬الريـ ــاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 578 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫البنيــة الحســية في التعبــير القــرآني‪ :‬دراســة بالغيــة‪ /‬إبــراهيم ســعيد الســيد‪ -.‬القــاهرة؛‬
‫اإلسـ ــكندرية‪ :‬دار النابغـ ــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 312 ،‬ص (أصـ ــله رسـ ــالة دكتـ ــوراه من جامعـ ــة‬
‫القاهرة)‪.‬‬
‫دراس ة لظ اهرة التعب ري عن اإلدراك احلس ي يف الق رآن الك رمي‪ ،‬يف دراس ة بالغي ة‪ ،‬فهي تق ع‬
‫ضمن الدراسات الباحثة يف نظم القرآن‪ ،‬وتلمس وجوه إعجازه البالغية‪.‬‬
‫وبع د متهي د عن الس ياق وأث ره يف تن وع التعب ري الق رآين‪ ،‬ومنهج الق رآن الك رمي يف توظي ف‬
‫اإلدراك احلسي‪ ،‬جعل املؤلف دراسته يف أربعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬البنية املعجمية‪.‬‬
‫‪ -‬االختيار يف جمال الصيغة‪.‬‬
‫‪ -‬البنية الرتكيبية‪.‬‬
‫‪ -‬البنية التصويرية‪.‬‬

‫تنـ ــوع التعريـ ــف في كالم اهلل تعـ ــالى عن نفسـ ــه في إطـ ــار المقـ ــام الواحـ ــد في القـ ــرآن‬
‫الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة بالغيـ ــة تحليليـ ــة‪ /‬بابـ ــا عبداهلل انجـ ــاي‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة‬
‫اإلسالمية‪ ،‬كلية اللغة الربية‪ 1435 ،‬هـ‪ 576 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫اس ـ ــم "ال ـ ــرحمن" في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬دراس ـ ــة بالغي ـ ــة‪ /‬محم ـ ــد بن عبداهلل البقمي‪-.‬‬
‫الطائف‪ :‬جامعة الطائف‪ 1434 ،‬هـ‪181 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪137‬‬
‫التناس ــب الق ــرآني في قص ــة إب ــراهيم علي ــه الس ــالم‪ :‬دراس ــة بالغي ــة‪ /‬م ــريم بنت س ــمير‬
‫الصبان‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 711 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫النظم القرآني في قصة صالح عليه السالم‪ /‬سعد بن عبدالرحمن الحمدان‪ -.‬الرياض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 402 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫صــفات النــبي صــلى اهلل عليــه وس ــلم في النظم القــرآني‪ :‬دراس ــة بالغيــة‪ /‬منــيرة صــالح‬
‫الحـ ــارثي‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬جامعـ ــة طيبـ ــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 231 ،‬ورقـ ــة (بحث مكمـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫تنــوع تعريــف النــبي صــلى اهلل عليــه وســلم في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة بالغيــة تحليليــة‪/‬‬
‫داود بن حســن بن عبداهلل‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1434 ،‬هـ‪252 ،‬‬
‫ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫صورة المؤمن في التعبير القرآني‪ :‬دراسة فنية‪ /‬نوافل يونس الحمداني‪ -.‬بيروت‪ :‬دار‬
‫الكتب العلمية‪1435 ،‬هـ‪ 205 ،‬ص‪.‬‬
‫ح دد في ه املؤل ف األنس اق التعبريي ة والش كلية وطرائقه ا الس ردية‪ ،‬واهتم برص د امت دادات‬
‫الص ورة (موض وع الكت اب) ودالالهتا يف الس ياقات الثقافي ة املتنوع ة‪ ..‬من خالل ثالث ة‬
‫فصول‪:‬‬
‫‪ -‬صورة املؤمن الدنيوية‪.‬‬
‫‪ -‬صورة املؤمن األخروية‪.‬‬
‫‪ -‬التصوير املشهدي للمؤمن‪.‬‬

‫بالغــة القــرآن في الحــديث عن المكــان‪ :‬دراســة بالغيــة تحليليــة‪ /‬الشــيماء بنت محمــد‬
‫الفرهود‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 521 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪138‬‬
‫مك ــة وال ــبيت الع ــتيق في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة بالغي ــة تحليلي ــة مقارن ــة‪ /‬أس ــماء بنت‬
‫ع ـ ـ ــوض الجميعي‪ -.‬مك ـ ـ ــة المكرم ـ ـ ــة‪ :‬جامع ـ ـ ــة أم الق ـ ـ ــرى‪ 1436 ،‬هـ‪ 293 ،‬ورق ـ ـ ــة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫مقامــات الفــرح والحــزن في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة بالغيــة تحليليــة‪ /‬أمــل بنت ســعد‬
‫اليحيى‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 314 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التعليل بالتقوى والهداية والرحمة في خواتيم اآليات القرآنية‪ :‬دراسة في أســرار النظم‬
‫والتناسب‪ /‬هادي عـواض الحـربي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعـة اإلسـالمية‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 115‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫البالغــة القرآنيــة في آيــات الخشــية‪ :‬دراســة تحليليــة وصــفية‪ /‬عائشــة عبداهلل البــارقي‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1435 ،‬هـ‪ 154 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الــدالالت الســياقية أللفــاظ الكفــر والعصــيان في القــرآن‪ :‬دراســة بالغيــة‪ /‬مــنى محمــد‬
‫الشاهد‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 351 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫حديث القرآن عن منكرات األفعال‪ :‬دراسة بالغية تحليلية‪ /‬ريم بنت موفــق الــريس‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 495 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التعليـ ـ ــل بالشـ ـ ــكر والفالح في خـ ـ ــواتيم اآليـ ـ ــات القرآنيـ ـ ــة‪ :‬دراسـ ـ ــة في أسـ ـ ــرار النظم‬
‫والتناســب‪ /‬محمــد بن عميــد البلــوي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪1434 ،‬‬
‫هـ‪ 157 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪139‬‬
‫ص ــور ابتالء األنبي ــاء في قص ــص الق ــرآن‪ :‬دراس ــة بالغي ــة تحليلي ــة‪ /‬ن ــدى بنت محم ــد‬
‫ال ــرميح‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة األم ــيرة ن ــورة بنت عب ــدالرحمن‪ 1435 ،‬هـ‪ 345 ،‬ورق ــة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫المهاجرون واألنصار في البيان القرآني‪ :‬دراسة بالغية‪ /‬أماني بنت يحيى األنصاري‪-.‬‬
‫مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 277 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫بالغـــة النظم القـ ــرآني في الحـــديث عن الصـــدق‪ :‬دراسـ ــة بالغيـــة تحليليـــة‪ /‬مـ ــرام بنت‬
‫عثمان العثمان‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 205 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫النظم الق ــرآني في الح ــديث عن إنب ــات األرض‪ :‬دراس ــة بالغي ــة تحليلي ــة‪ /‬جيه ــان بنت‬
‫سعد الهزاني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 351 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الجبــال في النظم القــرآني‪ :‬دراســة بالغيــة‪ /‬مــريم معيبــد الرشــيدي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪:‬‬
‫جامعة طيبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 170 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫من بالغة القرآن في حديثه عن الرزق‪ /‬إعداد فاطمة بنت صــالح القبيســي‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫جامعة األميرة نورة بنت عبدالرحمن‪1433 ،‬هـ‪ 591 ،‬ورقة (رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫المك ــر والخ ــداع في النظم الق ــرآني‪ :‬دراس ــة تحليلي ــة‪ /‬أحم ــد بن س ــليمان ال ــرميح‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 199 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫آيـ ــات الصـ ــبر واالبتالء في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة بالغيـ ــة دالليـ ــة‪ /‬وسـ ــن محمـ ــود‬
‫لطيف‪ -.‬دمشق‪ :‬أمل الجديدة‪ 1435 ،‬هـ‪ 332 ،‬ص‪.‬‬
‫عن ونت املؤلف ة للب اب األول من كتاهبا بالدراس ات البالغي ة‪ ،‬ودرس ت في ه مع ىن الص رب‬
‫واالبتالء يف ظل اخلربية واإلنشائية‪.‬‬

‫‪140‬‬
‫والباب الث اين‪ :‬الدراسة الداللية‪ ،‬وفيه أربعة فصول‪ :‬الدالل ة املعجمية‪ ،‬والداللة الصوتية‪،‬‬
‫والفاصلة القرآنية‪ ،‬والداللة الصرفية‪.‬‬

‫مشــاهد االبتالء في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة بالغيــة‪ /‬عائشــة أحمــد العســيري‪ -.‬أبهــا‪:‬‬
‫جامعة الملك خالد‪ 1436 ،‬هـ‪ 291 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫حديث القرآن عن استغاثة أهل النار وتخاصـمهم‪ :‬دراســة بالغيـة تحليليـة‪ /‬عبـدالرحمن‬
‫هالل الحـربي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 178 ،‬ورقـة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الف ــك واإلدغ ــام في النظم الق ــرآني‪ /‬عط ــا اهلل بن جض ــعان الع ــنزي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة‬
‫اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 440 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫االلتف ــات في الق ــرآن الك ــريم‪ /‬س ــالم حس ــين عل ــوان‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار اإلعص ــار العلمي‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 357 ،‬ص‪.‬‬
‫حماول ة من املؤل ف يف فهم فن االلتف ات يف البالغ ة العربي ة ويف النص الق رآين‪ ،‬وفهم ه ذا‬
‫التغري يف األسلوب واخلطاب القرآين‪ ،‬وشرح كل موضع تغري فيه أسلوب اخلطاب‪.‬‬
‫وذك ر أن املواض ع ال يت مشلتها الدراس ة بلغت م ا يق ارب (‪ )500‬موض ع‪ ،‬تن وعت بني‬
‫االلتف ات يف الض مري بأقس امه الثالث ة‪ :‬املتكلم واملخ اطب والغ ائب‪ ،‬وبني الفع ل بأقس امه‬
‫الثالثة أيًض اـ وكذلك العدد‪ .‬وجعلها يف ثالثة فصول‪ ،‬كل يف فصل‪.‬‬
‫ويسمى هذا الفن باالنصراف‪ ،‬وبتلوين اخلطاب‪ ،‬ونقل الكالم‪ ،‬ورمبا غريها‪ .‬واختلفوا يف‬
‫أي علم يكون من البالغة‪ :‬البيان‪ ،‬أو البديع‪ ،‬ورمبا علم املعاين‪..‬‬
‫وأصل الكتاب رسـالة دكتـوراه من جامعـة بغـداد‪ ،‬باسـم البـاحث‪ :‬صـدام حسـين علـوان‬
‫الدليمي‪.‬‬

‫‪141‬‬
‫االلتفات في حاشية الشهاب الخفاجي "عناية القاضــي وكفايــة الراضــي"‪ /‬هاشــم محمــد‬
‫هاشم محمود‪ -.‬القاهرة‪ :‬المكتبة األزهرية للتراث‪ 1437 ،‬هـ‪ 206 ،‬ص‪.‬‬
‫"عناية القاضي وكفاية الراضي" هو حاشية الشهاب أمحد بن حممد اخلفاجي (ت ‪1069‬‬
‫هـ) على تفسري البيضاوي‪.‬‬
‫وق د ب دأ املؤل ف باحلديث عن "االلتف ات" وتط وره وفوائ ده وآراء العلم اء في ه‪ ،‬مث درس‬
‫موضوعات‪ :‬االنتقال من الغيبة إىل اخلطاب‪ ،‬ومن اخلطاب إىل الغيبة‪ ،‬واالنتقال من التكلم‬
‫إىل الغيبة والعكس‪ ،‬مث االنتقال من التكلم إىل اخلطاب والعكس‪.‬‬
‫وذكر أنه وقف عل ج ّل اآليات اليت مل يوضح الشهاب فيها "االلتفات"‪ ،‬فوضحه‪ ،‬وبنَّي‬
‫مكانته البالغية‪..‬‬

‫إشــراقات قرآنيــة في انفتــاح االعـتراض على محــاور البالغـة الثالثــة‪ /‬محمــد الســعيد بن‬
‫سعد‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الراية‪ 1437 ،‬هـ‪ 200 ،‬ص‪.‬‬
‫يعين املؤلف اجلملة االعرتاضية‪ ،‬فهي من األساليب البالغية اليت تضفي على املعىن األصلي‬
‫فائدة جليلة تشُّع من سياق الرتكيب‪.‬‬
‫وذك ر أهنا ظ اهرة أس لوبية الفت ة يف نص الق رآن الك رمي‪ .‬وهي ت أيت للتأكي د والتقري ر‪ ،‬وهلا‬
‫أغراض أخرى يقررها السياق‪.‬‬
‫وجعل موضوعه يف فصلني‪:‬‬
‫‪ -‬عالقة االعرتاض بالفصل‪.‬‬
‫‪ -‬عالقة االعرتاض بااللتفاف والعدول‪.‬‬

‫مادة "عدل" في النظم القرآني‪ /‬أروى بنت إبراهيم الجريـد‪ -.‬الريـاض‪ :‬جامعـة اإلمـام‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 247 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫رابًعا‬
‫البالغة في تفاسير معينة‬

‫‪142‬‬
‫المبــاحث البالغيــة في التفســير البســيط للواحــدي‪ :‬دراســة وتقويًم ا‪ /‬عبداهلل بن ناصــر‬
‫المهنا‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 884 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬
‫(تويف أبو احلسن علي بن أمحد الواحدي سنة ‪ 468‬هـ)‬

‫السبك والحبك في تفســير الكشــاف للزمخشــري في ضــوء اللســانيات النصــية‪ /‬صــالح‬


‫محمد علي أبو شارب‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار جليس الزمان‪ 1435 ،‬هـ‪ 258 ،‬ص‪.‬‬
‫يعين بالسبك‪ :‬الرتابط النحوي‪ ،‬والرصفي‪ ،‬والشكلي‪ ،‬والتضام‪ ،‬واالنسجام‪.‬‬
‫وق د درس تفس ري الكش اف من ه ذا اجلانب يف موض وعات اإلحال ة‪ ،‬والوص ل والفص ل‪،‬‬
‫والتق دمي والت أخري‪ ،‬واالس تدراك والرج وع (االلتف ات)‪ ،‬واحلذف‪ ،‬والتعري ف والتنك ري‪،‬‬
‫واالستبدال‪ ،‬والتكرار‪.‬‬
‫ويعين باحلبك‪ :‬الرتابط الداليل‪ ،‬واملفهومي‪ ،‬واملوضوعي‪ ،‬وااللتحام‪ ،‬واالتساق‪.‬‬
‫ودرس فيه موضوعات الرتابط التمثيلي (التشبيهي)‪ ،‬واجملازي‪ ،‬واالستعاري‪ ،‬والتعريضي‪،‬‬
‫واإلجياز واإلطناب‪ ،‬واملساواة والتقسيم واملقابلة‪ ،‬اللف والنشر والتجريد‪.‬‬
‫وي ذكر املؤل ف أن (النص) مل حيظ بتعري ف ل ه متف ق علي ه‪ ،‬مث ل (اجلمل ة)‪ .‬ف النص يتنازع ه‬
‫عل وم ش ىت‪ ،‬مث ل البالغ ة والش عر واألدب واألس لوب واللغ ة وعلمي النفس واالجتم اع‬
‫وغريها‪..‬‬

‫تعُّقب ــات ابن الم ـنِّير (ت ‪ 683‬هـ) على تفس ــير الزمخش ــري (ت ‪ 538‬هـ)‪ /‬عب ــدالفتاح‬
‫الشين‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الفكر العــربي‪ 1435 ،‬هـ‪ 368 ،‬ص‪( -.‬في أعلى العنــوان‪ :‬في‬
‫البالغة العربية)‪.‬‬
‫هتَّج م الزخمش ري املع تزيل على أه ل الس نة يف تفس ريه (الكش اف)‪ ،‬ف انربى العالم ة أمحد بن‬
‫حمم د املع روف ب ابن املنرِّي الس كندري م دافًعا عنهم‪ ،‬ومهاًمجا الزخمش ري‪ ،‬حيث تعَّقب م ا‬
‫ورد يف تفس ريه من ت أويالت معتزلي ة وخاص ة من الناحي ة العقدي ة‪ ،‬ورَّد علي ه يف مص َّنفه‬
‫"االنتصاف فيما تضمنه الكّش اف من االعتزال"‪.‬‬
‫ولكن هذا الكتاب الذي حنن بصدده حنا علًم ا آخر‪ ،‬فقال مؤلفه عبدالفتاح الشني‪" :‬لكننا‬
‫ال نعدم نقاًش ا حنوًّيا أو لغوًّيا أو غري ذلك مما تضَّم نه هذا املؤَّلف‪ ،‬والذي يهمنا يف هذا هو‬
‫‪143‬‬
‫م ا تض َّم نه ه ذا املؤَّل ف من حبث بالغي من خالل تعُّقبات ه على الزخمش ري‪ ،‬ونق اش ف ين‬
‫يكشف عّم ا كان البن املنرِّي من ذوق يف البالغة‪ ،‬وحسن يف نظم الرتاكيب"‪.‬‬

‫إعجـ ــاز القـ ــرآن الكـ ــريم عنـ ــد اإلمـ ــام القرطـ ــبي رحمـ ــه اهلل‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬األمين بن‬
‫عبـ ــدالرحمن السـ ــحيباني‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪ 1434 ،‬هـ‪229 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫البيـ ــان القـ ــرآني في تفسـ ــير "رمـ ــوز الكنـ ــوز" لإلمـ ــام الرسـ ــعني‪ /‬عقيـ ــد خالـ ــد حمـ ــودي‬
‫العزاوي‪ -.‬دمشق‪ :‬دار العصماء‪ :‬دار الماجد‪1436 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬
‫"رم وز الكن وز يف تفس ري الكت اب العزي ز" للعالم ة عب دالرزاق بن رزق اهلل الرس عين (ت‬
‫‪ 661‬هـ) نس بة إىل مدين ة (رأس العني) الواقع ة اآلن يف اجلزي رة الس ورية‪ .‬وتفس ريه ه ذا‬
‫مشهور‪ .‬وقد درسه صاحب الكتاب من وجوه بالغية‪ ،‬هي‪ :‬املعاين‪ ،‬والبيان‪ ،‬والبديع‪ ،‬يف‬
‫ثالثة فصول‪ ،‬مع متهيد عن حياة الرسعين وتفسريه‪.‬‬

‫النظم القرآني في تفسير "الدر المصون في علوم الكتاب المكنون"‪ /‬عقيد خالد‬
‫العزاوي‪ -.‬دمشق‪ :‬دار العصماء‪1433 ،‬هـ‪223 ،‬ص‪.‬التفسري للسمني احلليب أمحد بن‬
‫يوسف (ت ‪756‬هـ)‪.‬‬

‫األثر البالغي في تفسير النيسابوري "غرائب القرآن ورغائب الفرقان"‪ /‬عادل راضي‬
‫الرفاعي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار مجدالوي‪1434 ،‬هـ‪ 302 ،‬ص‪.‬‬
‫(تويف نظام الدين احلسن بن حممد النيسابوري سنة ‪ 850‬هـ)‪.‬‬

‫النظم القرآني في تفسير "نظم الدرر في تناسب اآليات والسور"‪ /‬عقيد خالد‬
‫حمودي‪ -.‬دمشق‪ :‬دار العصماء‪1434 ،‬هـ‪ 392 ،‬ص‪.‬‬
‫نظم الدرر‪ ...‬إلبراهيم بن عمر البقاعي (ت ‪ 855‬هـ)‪.‬‬

‫‪144‬‬
‫البالغة القرآنية في تفسير "قطف األزهار في كشف األزهار" للسيوطي‪ /‬مشــاعل بنت‬
‫هادي الشمري‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 509 ،‬ورقات (ماجستير)‪.‬‬

‫البرهان في القرآن‪ :‬تفسير الخطاب القرآني عند األلوســي‪ /‬رشــيد بن عمــر أعرضــي‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار نينوى‪ 1436 ،‬هـ‪ 426 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫يرتب ط البحث بالبالغ ة القرآني ة من خالل دراس ة "روح املع اين يف تفس ري الق رآن العظيم‬
‫والس بع املث اين" ملؤلف ه العالم ة ش هاب ال دين حمم ود بن عبداهلل اآللوس ي (ت ‪ 1270‬هـ)‪،‬‬
‫وأجاب فيه املؤلف عن هذا السؤال‪ :‬كيف دَر س اآللوسي اإلعجاز والبالغة يف تفسريه؟‬
‫وتبنَّي له أنه نظر إىل اإلعجاز والبالغة نظرة خمالفة لسابقيه؛ ألسباب ثقافية شخصية‪ ،‬فهو‬
‫يدرس اإلعجاز القرآين باتباع منهج الفلسفة واملنطق‪ ،‬من خالل مباحث اخلطابة والربهان‬
‫والقي اس واجلدل‪ ،‬وأن ه ذا املنهج اِحلج اجَّي ه و ال ذي داف ع عن ه ه ذا البحث‪ ،‬بتوض يحه‬
‫وتبيينه‪ ،‬يف املباحث كلها‪.‬‬
‫وجعل دراسته يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬اآللوسي وتفسريه (روح املعاين)‪.‬‬
‫‪ -‬بالغة اخلطابة وحتقيقها لإلقناع من خالل صور اِحلجاج‪.‬‬
‫األسلوب‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مبتك ـ ـ ــرات الق ـ ـ ــرآن عن ـ ـ ــد الط ـ ـ ــاهر بن عاش ـ ـ ــور‪ :‬دراس ـ ـ ــة بالغي ـ ـ ــة‪ /‬ه ـ ـ ــاني بن عبيداهلل‬
‫الصاعدي‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 522 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫البالغة القرآنية في تفسير الشيخ ابن عثيمين رحمه اهلل‪ :‬دراسة وتقوًيما‪ /‬إعداد رانية‬
‫بنت عبداهلل الشامج؛ إشراف عبدالمحسن بن عبدالعزيز العسكر‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة‬
‫اإلمام محمد بن سعود اإلسالمية‪ ،‬كلية اللغة العربية‪ ،‬قسم البالغة والنقد ومنهج‬
‫األدب اإلسالمي‪1434 ،‬هـ‪ 369 ،‬ورقة (رسالة ماجستير)‪.‬‬

‫‪145‬‬
‫للش يخ ابن ع ثيمني نظ رات وتعليق ات بالغي ة يف تفس ريه "تفس ري الق رآن الك رمي" ق امت‬
‫الباحثة بتبويبها ودراستها‪ ،‬وجعلته يف ثالثة فصول‪ ،‬بعد حديث عن الشيخ‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫‪ -‬القضايا البالغية (وجوه إعجاز القرآن الكرمي‪ ،‬املتشابه اللفظي‪ ،‬اجملاز‪ ،‬التوجيه‬
‫البالغي يف آيات العقيدة)‪.‬‬
‫‪ -‬علوم البالغة يف تفسريه (املعاين‪ ،‬البيان‪ ،‬البديع)‪.‬‬
‫‪ -‬السمات البالغية وتقوميها (يف املنهج‪ ،‬واملصطلحات‪ ،‬والشواهد‪ ،‬واملصادر)‪.‬‬

‫خامًس ا‪ :‬اإلعجاز البالغي‬

‫خالصة البرهان في اختصار و ترتيب إعجاز القرآن للباقالني [ت ‪ 402‬هـ]‪ /‬اختصار‬


‫و ترتيب محمد بن عبدالعزيز العواجي‪ -.‬دمشق‪ :‬دار الميمنة‪1434 ،‬هـ‪264 ،‬ص‪.‬‬

‫إعجاز القرآن للباقالني‪ :‬منهجه ومسائله وإشكالية بديعه‪ /‬فاضل عبود التميمي‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار مجالوي‪1434 ،‬هـ‪ 115 ،‬ص‪.‬‬

‫إعجاز القرآن عند السكاكي [ت ‪ 626‬هـ] وشّر اح المفتاح‪ :‬الشيرازي‪ ،‬التفتازاني‪،‬‬


‫السيد الشريف الجرجاني)‪ :‬عرض ودراسة‪ /‬إعداد فهد بن علي آل قريش‬
‫القحطاني‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ ،‬كلية اللغة الربية‪ 1436 ،‬هـ‪125 ،‬‬
‫ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الفرقان بين الحق والباطل في إعجاز القرآن ألهل الفصاحة والبيان‪ /‬أحمد بن‬
‫عبدالحليم بن تيميه (ت ‪ 677‬هـ)؛ دراسة وتحقيق عبداهلل بن دغيش القحطاني؛‬
‫إشراف محمد بن عبدالعزيز العواجي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ ،‬كلية‬
‫القرآن الكريم والدراسات اإلسالمية‪1433 ،‬هـ‪ 519 ،‬ص (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫ذكر الباحث أن هذا الكتاب آخر مؤلفات ابن تيمية‪ ،‬الذي أودع فيه زبدة أفكاره‪ .‬وقد‬
‫رَّد فيه ُش به املتأولني وحتريف الغالني وانتحال املبطلني‪ ،‬وبنَّي أن أساس اخلالف ناجم عن‬

‫‪146‬‬
‫البعد عن كتاب اهلل‪ ،‬الذي أبان فيه اهلدى من الضالل‪ ،‬مع فصاحة وبالغة وإعجاز نظم‪،‬‬
‫فكان برهاًنا قاطًعا ومعجزة خالدة‪..‬‬

‫البالغة واإلعجاز في القرآن الكريم‪ :‬دراسة تحليلية في النص القرآني‪ /‬عزة محمد‬
‫جدوع‪ -.‬الرياض‪ :‬مكتبة الرشد‪1434 ،‬هـ‪ 262 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله الستة‪:‬‬
‫اإلعجاز البياين يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫املفردة القرآنية ومجاليات التعبري‪.‬‬
‫اجلملة القرآنية وصور تركيبها‪.‬‬
‫الداللة السياقية يف الفاصلة القرآنية‪.‬‬
‫الصورة القرآنية‪.‬‬
‫القصة القرآنية‪.‬‬
‫ومؤلفه أستاذ البالغة والنقد األديب يف كلية اآلداب جبامعة امللك فيصل‪.‬‬

‫في إعجاز النظم القرآني‪ /‬آمال يوسف سيد يوسف‪ -.‬الدمام‪ ،‬السعودية‪ :‬مكتبة‬
‫المتنبي‪ 1437 ،‬هـ‪ 175 ،‬ص‪.‬‬
‫فصول الكتاب‪:‬‬
‫‪ -‬دراسة إعجاز القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬نظرية النظم عند عبدالقاهر اجلرجاين‪.‬‬
‫‪ -‬أثر نظرية النظم على الدرس البالغي والنقدي‪.‬‬
‫‪ -‬نظرية النظم وصلتها باخلطاب اللغوي والنقدي املعاصر‪.‬‬

‫لمسات ولطائف من اإلعجاز البيـاني للقـرآن الكـريم‪ /‬فضـل حسـن عبـاس (ت ‪1432‬‬
‫هـ)‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النفائس‪ 1437 ،‬هـ‪ 503 ،‬ص‪.‬‬

‫‪147‬‬
‫حتدث عن رسالة احلرف يف كتاب اهلل تعاىل‪ ،‬وعن اجلملة القرآنية من جهات خمتلفة‪ ،‬وعن‬
‫السورة القرآنية وما ينتظمها من وحدة عضوية‪ ،‬والصلة بني السورة والسورة‪ ،‬مث حتدث‬
‫عن القرآن الكرمي يف جمموعه‪.‬‬
‫وعرض لفصول ذات صلة بتلك املوضوعات‪ ،‬مثل األسلوب القرآين وخصائصه‪ ،‬والفاصلة‬
‫القرآنية‪ ،‬والتكرار‪ ،‬وقضية الزوائد واحلذف‪ ،‬وختمها بتحليل سورتني حتلياًل موضوعًّيا‪،‬‬
‫مكية ومدنية‪.‬‬

‫جه ــود األم ــة في اإلعج ــاز البي ــاني للق ــرآن الك ــريم‪ :‬المس ــار والم ــآل والمكتب ــة‪ /‬ت ــأليف‬
‫الحسين زروق‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار السالم‪1434 ،‬هـ‪ 262 ،‬ص‪.‬‬
‫خصص التمهيد ملفهوم اإلعجاز البياين للقرآن الكرمي‪ ،‬والقسم األول جلهود األمة فيه‪ ،‬منذ‬
‫بدايتها إىل وقتنا‪ ،‬من خالل فصلني‪ :‬أوهلما للتبع التارخيي والوصفي‪ ،‬واآلخر لرصد نتائجه‬
‫وم ا آلت إلي ه اجله ود‪ .‬والقس م الث اين مجع في ه م ا أمكن من عن اوين الكتب يف املوض وع‪،‬‬
‫املطبوعة منها واملرقونة واملخطوطة واملفقودة‪ ،‬ورتبها على حروف اهلجاء‪.‬‬

‫إعج ـ ــاز الق ـ ــرآن المجي ـ ــد‪ :‬دراس ـ ــة في ت ـ ــاريخ اإلعج ـ ــاز وجه ـ ــود العلم ـ ــاء األق ـ ــدمين‬
‫والمحَد ثين‪ /‬فضل حسن عباس (ت ‪ 1432‬هـ)؛ مراجعة وتعليـق ســناء فضـل عبـاس‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار النفائس‪ 1437 ،‬هـ‪ 384 ،‬ص‪.‬‬
‫خلص فيه ما كتب يف إعجاز القرآن الكرمي قدًميا وحديًثا‪ ،‬وحتدث فيه عن اإلعجاز البياين‪،‬‬
‫وأحباًثا عن علماء كتبوا يف إعجاز القرآن‪ ،‬عرًض ا ونق ًد ا‪ ،‬مثل الرماين واخلطايب والباقالين‪،‬‬
‫وما يف اإلعجاز عند اهلمذاين واجلرجاين والزخمشري‪ ،‬وحديًثا جهود حممد عبده ومصطفى‬
‫صادق الرافعي ودراز وعائشة عبدالرمحن وسيد قطب يف بيان إعجاز القرآن الكرمي‪.‬‬

‫دالئل اإلحكام‪ :‬مقدمة في نظريـة البالغـة القرآنيـة‪ /‬عيـد بلبـع‪ -.‬القـاهرة‪ :‬مصـر العربيـة‬
‫للتوزيع و النشر‪ 1435 ،‬هـ‪ 216 ،‬ص‪.‬‬

‫‪148‬‬
‫خيتار املؤلف مصطلح (اإلحكام) بدل اإلعجاز‪ ،‬فهو "مصطلح قرآين وصف اهلل ع َّز وج َّل‬
‫به آيات قرآنه اجمليد" كما يقول يف املقدمة‪.‬‬
‫وحتدث يف كتابه عن منهجية التدبر‪ ،‬وآيات التحدي‪ ،‬وعلة اإلعجاز ودالئله‪ ،‬وخصوصية‬
‫املعجزة القرآنية واستمراريتها‪ ،‬وخصص الباب األخري للظواهر البيانية يف القرآن الكرمي‪:‬‬
‫التمثيل يف آيات إنبات األرض‪ ،‬والكناية‪.‬‬

‫جماليـ ــات التعبـ ــير القـ ــرآني من خالل الـ ــدرس اإلعجـ ــازي‪ :‬دراسـ ــة في فاعليـ ــة التلقي‪/‬‬
‫محمد حرير‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪ 1436 ،‬هـ‪ 232 ،‬ص‪.‬‬
‫يكتنز القرآن الكرمي تراكيب بيانية اتسمت خبصائص بالغية متفردة ومميزة‪ ،‬مست هبا إىل‬
‫مرتبة اإلعجاز‪ ،‬حيث تكاملت فيها عناصر الصدق الوجداين والنفسي‪ ،‬إضافة إىل عناصر‬
‫األداء اجلمايل الفين‪ ،‬اليت تؤثر يف النفس‪ ،‬مما جعله ال ميّل من قراءته والنظر فيه‪.‬‬
‫وق د بنَّي املؤل ف مجالي ات التعب ري يف الق رآن الك رمي يف ال درس اإلعج ازي الق دمي‪ ،‬ويف‬
‫احلديث‪ ،‬ويف الدرس التفسريي‪.‬‬

‫تعــاقب الــذكر والحــذف في آيــات القــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة بالغيــة نحويــة في إعجــاز‬
‫القرآن الكريم‪ /‬فاطمة فضل السعدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬أروقة للدراسات والنشر‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 255‬ص‪.‬‬
‫ح َّددت في ه الكاتب ة مواض ع التع اقب ومقاص ده من خالل النص وص القرآني ة‪ ،‬وأوض حت‬
‫أوًال مفهوم التعاقب‪ ،‬والذكر واحلذف‪ ،‬واآليات املتشاهبة اليت فيها تعاقب الذكر واحلذف‪.‬‬
‫وتعين تشابه آيتني أو أكثر إىل حِّد التماثل‪ ،‬إال أن آية تزيد عن األخرى أو تنقص حبرف‬
‫أو مف ردة أو مجل ة أو ش به مجل ة‪ ،‬يس تلزم ذكره ا أو ح ذفها دالل ة خاص ة جدي دة فرض تها‬
‫الزيادة أو احلذف‪.‬‬
‫وجعلت موض وعها يف أربع ة فص ول‪ ،‬يف ك ل فص ل رص د لآلي ات وترتيبه ا‪ ،‬م ع عرض ها‬
‫ومناقشتها‪ ،‬ودراستها دراسة منهجية حنوية وبالغية وأسلوبية‪.‬‬

‫‪149‬‬
‫من تجليات اإلعجاز الفني وجمالياته في القصص القرآني‪ :‬دراســة في منهــاج اإلعجـاز‬
‫السـ ــردي‪ /‬محمـ ــد األمين بن محمـ ــد خالدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار األيـ ــام‪ 1436 ،‬هـ‪180 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫دراس ة تؤص ل اخلط اب الس ردي املعج ز يف النص الق رآين‪ ،‬ال ذي ي أيت بأس لوب حس ن‬
‫وخطاب فصل‪ ،‬وفيه استلهام قواعد الفن األصيل يف التصوير والبناء اجلمايل للقصة وضبط‬
‫الزمن وغريها من عناصر السرد القصصي‪.‬‬
‫وجعل املؤلف كتابه يف فصلني‪ :‬قراءات يف اإلعجاز الفين القصصي‪ ،‬ومنهاج اإلعجاز يف‬
‫السرد القرآين‪.‬‬

‫اإلعجــاز البالغي في ســورة النســاء‪ :‬دراســة بالغيــة تحليليــة‪ /‬خديجــة محمــد بّن اني‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار كنوز إشبيليا‪ 1437 ،‬هـ‪ 806 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫درست فيه الكاتبة سورة النساء موزعة على أبواب وفصول بالغية‪ ،‬وحررت فيها الفن‬
‫البالغي‪ ،‬مث حصرت كل ما جاء منه يف السورة‪ ،‬كأمثلة حتليلية توضح وتؤكد ذلك اللون‬
‫البالغي‪.‬‬

‫اإلعجــاز البالغي في القصــة القرآنيــة‪ :‬دراســة في ســور الطواســين‪ /‬عــدنان الــدليمي‪-.‬‬


‫عّم ان‪ :‬دار غيداء‪1434 ،‬هـ‪364 ،‬ص‪.‬‬

‫اإلعجاز البالغي في سور المفَّص ل‪ :‬دراسة تحليلية ألسرار المعاني والبيان والبديع‪/‬‬
‫عدنان عبدالسالم األسعد‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار غيداء‪1433 ،‬هـ‪ 468 ،‬ص‪.‬‬

‫الليـ ــل في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة جماليـ ــة‪ /‬سـ ــعد جـ ــرجيس سـ ــعيد‪ -.‬دمشـ ــق‪ :‬دار‬
‫صفحات‪ 1437 ،‬هـ‪ 259 ،‬ص‪.‬‬
‫بعد حديث عن اجلمال واجلمال يف القرآن الكرمي‪ ،‬اعتمد املؤلف دراسة التسلسل الزمين‬
‫للي ل‪ ،‬فابت دأ جبم ال الغ روب‪ ،‬وانتهى جبم ال الش روق‪ ،‬وبني ذل ك مب احث‪ :‬مجال اللي ل‬
‫حبركته‪ ،‬ومجال الليل بنجومه‪ ،‬ومجاله بقمره‪.‬‬

‫‪150‬‬
‫مث خصص فصاًل عن أسلوب القرآن الكرمي يف آيات الليل‪ ،‬وجعله يف مستويات‪ :‬الرتكييب‬
‫والداليل واإليقاعي‪.‬‬

‫سادًس ا‪ :‬المعاني (بالغة)‬

‫بالغة االنتقال بين المعاني في القرآن‪ /‬إعداد سعيد بن عثمان المال‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة‬
‫اإلمام‪1433 ،‬هـ‪ 539 ،‬ورقة (رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫الت ــذييل في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة بالغي ــة‪ /‬س ــالم أحم ــد الم ــتيوتي‪ -.‬اإلس ــكندرية‪:‬‬
‫المكتب الجامعي الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 316 ،‬ص‪.‬‬

‫مبــاحث علم المعــاني في تفســير الشــيخ ابن عــثيمين‪ :‬عــرض ودراســة‪ /‬علي بن محمــد‬
‫القحطاني‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 276 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫سابًعا‪ :‬البيان‬

‫التناس ــب البي ــاني في الدراس ــات القرآني ــة المعاص ــرة‪ :‬دراس ــة وتقويًم ا‪ /‬ريم بنت زي ــد‬
‫القحيز‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 351 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫البحث البياني في تفسير البحر المحيط ألبي حيان األندلسي المصري موطًنا المــالكي‬
‫ثم الشــافعي مــذهًبا‪ /‬عطيــة جمعــة هــارون‪ -.‬القــاهرة‪ :‬مكتبــة اآلداب‪1433 ،‬هـ‪672 ،‬‬
‫ص (أصله رسالة دكتوراه من جامعة األزهر)‪.‬‬

‫مباحث علم البيــان في تفســير "اللبــاب في علــوم الكتــاب" البن عــادل الحنبلي‪ :‬دراســة‬
‫وتقويًم ا‪ /‬إعــداد محمــد بن علي العــازمي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ 1435 ،‬هـ‪348 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪151‬‬
‫عمر بن علي بن عادل (ت ‪ 880‬هـ)‪.‬‬

‫ســحر البيــان في بالغــة القــرآن‪ /‬محمــد حســين ســالمة‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار اآلفــاق العربيــة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬

‫التناسب البياني في القرآن الكــريم‪ :‬قصـة إبـراهيم عليـه السـالم نموذًج ا‪ /‬إينـاس محمـد‬
‫علي الحـربي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬جامعـة طيبـة‪ 1434 ،‬ه‪ 186 ،‬ورقـة (بحث مكمـل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫نمطية الصورة التشبيهية في الخطاب القرآني‪ /‬أحمد لخضـر‪ -.‬القـاهرة؛ الجزائـر‪ :‬دار‬
‫الكتاب الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 120 ،‬ص‪.‬‬
‫حتليل وتأويل للصورة التشبيهية بنوعيها احلقيقي واجملازي‪ ،‬واملفاضلة بينها‪ ،‬وحتليلها‪.‬‬
‫قال مؤلفه‪ :‬عدم خروج أسلوب اخلطاب القرآين عما أِلَف ه العرب من أمناط تعبريية‪ ،‬ال يعين‬
‫بالض رورة التط ابق والتماث ل الكلي يف رس م مع امل الص ورة البياني ة والتش بيهية‪ ،‬ب ل توج د‬
‫هناك فروق أسلوبية حتاول هذه الدراسة شرحها وحتليلها حتليًال أسلوبًيا‪ ،‬مث التطرق إىل ما‬
‫يتعلق هبا من جزئيات تسهم يف تبيان حقيقتها الوظيفية داخل الصورة التشبيهية‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ حماضر يف جامعة قاصدي مرباح بورقلة (اجلزائر)‪.‬‬

‫جماليات المكان في المـدني من القـرآن‪ :‬دراســة بيانيـة‪ /‬مـنى ردة الـدهاس‪ -.‬الطـائف‪:‬‬
‫جامعة الطائف‪ 1435 ،‬هـ‪ 241 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫تن ــويرات بياني ــه في التحري ــر والتن ــوير‪ /‬ط ــالب محم ــد إس ــماعيل‪ -.‬عّم ان ‪ :‬دار كن ــوز‬
‫المعرفة العلمية ‪1433 ،‬هـ‪ 264 ،‬ص‪.‬‬
‫دراسة بيانية لتفسري التحرير والتنوير ملؤلفه حممد الطاهر عاشور رمحه اهلل‪ ،‬تضمنت أربعة‬
‫فصول‪ ،‬هي‪ :‬من لطائف األدوات‪ ،‬من لطائف املفردات القرآنية اليت قيل إهنا مرتادفة‪ ،‬من‬

‫‪152‬‬
‫لط ائف التفس ري يف اإلعج از الق رآين‪ ،‬آراء بعض اللغ ويني واملفس رين يف م يزان الق رآن‬
‫الكرمي‪.‬‬

‫االسـ ــتثناء البيـ ــاني في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة في تفسـ ــير ابن عاشـ ــور‪ /‬يـ ــونس فـ ــرج‬
‫الجبوري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار غيداء‪1436 ،‬هـ‪ 351 ،‬ص‪.‬‬
‫درس املؤل ف يف تفسري التنوير والتحري ر البن عاش ور رمحه اهلل م وارد االس تثناء البياين من‬
‫خالل مب احث‪ :‬التأكي د‪ ،‬وال رتجي‪ ،‬والتعجب‪ ،‬والتع ريض‪ ،‬والتعلي ل‪ ،‬والتفس ري‪ ،‬والتقري ر‪،‬‬
‫والتمين‪ ،‬والتهكم‪ ،‬والتهويل‪ ،‬والتوبيخ‪ ،‬والدعاء‪ ،‬والنهي‪ ،‬والوعيد‪.‬‬

‫الص ــورة البياني ــة والبع ــد ال ــتربوي‪ :‬دراس ــة في س ــورة البق ــرة‪ /‬عب ــود حمي ــودة‪ -.‬إرب ــد‪،‬‬
‫األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1437 ،‬هـ‪ 322 ،‬ص‪.‬‬
‫يعين املؤلف بالدراسة البيانية‪ :‬التشبيه‪ ،‬واجملاز‪ ،‬والكناية‪ .‬ويقول إن لدراستها فائدة كبرية‪،‬‬
‫حيث اس تخدمت الص ورة البياني ة على حنو حيق ق املتع ة الفكري ة‪ ،‬والل ذة النفس ية‪ ،‬فه و يف‬
‫شكله أمجل ما يكون‪ ،‬ويف مضمونه أدق وأحسن ما يكون‪ .‬وبدراستها يف القرآن الكرمي‬
‫يس تخرج مع ىن ل ه عالق ة ببن اء العقي دة وتص حيح الفك ر‪ ،‬وآخ ر ل ه عالق ة بتزكي ة النفس‪،‬‬
‫ومعىن آخر له عالقة بضبط السلوك‪ ،‬وحتسني العالقات االجتماعية‪.‬‬
‫وقد مهد املؤلف ملوضوعه بدراسة لسورة البقرة‪ ،‬ومدخل للصورة البيانية يف القرآن الكرمي‬
‫من حيث الش كل واملض مون‪ ،‬ويف فص ول ثالث ة بنَّي األبع اد الرتبوي ة للتش بيه‪ ،‬وللمج از‬
‫اللغوي‪ ،‬وللكناية والتعريض‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ يف جامعة أوت ‪ 20‬بسكيكدة يف اجلزائر‪.‬‬

‫ثامًنا‪ :‬البديع‬

‫الب ــديع في ض ــوء أس ــاليب الق ــرآن‪ /‬عب ــدالفتاح الش ــين‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار الفك ــر الع ــربي‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 223 ،‬ص‪.‬‬

‫‪153‬‬
‫بالغــة البــديع في جــزء عّم ‪ /‬عمــر بن عبــدالعزيز المحمــود‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 550 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫التقابــل في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة تحليليــة لآليــات المتقابلــة العناصــر‪ /‬محمــد األمين‬
‫جابي‪ -.‬دبي‪ :‬مركزجمعة الماجد للثقافة والتراث‪1433 ،‬هـ‪ 267 ،‬ص‪.‬‬

‫التضــمين في الكتــاب المــبين‪ /‬محمــد نــديم فاضــل‪ -.‬ط‪ ،2‬مزيــدة ومنقحــة‪ -.‬بــيروت‪:‬‬
‫دار الخلود‪1434 ،‬هـ‪ 911 ،‬ص‪.‬‬

‫التـ ـ ــوازي في القـ ـ ــرآن الكـ ـ ــريم‪ /‬وداد مكـ ـ ــاوي محمـ ـ ــود‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار مجـ ـ ــدالوي‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 325 ،‬ص‪.‬‬

‫البديع اللفظي في "التحرير والتنوير" البن عاشور‪ :‬دراسة وتقويًم ا‪ /‬شــيخة بنت محمــد‬
‫الجعيدي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 317 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫تشـ ــابه األطـ ــراف في سـ ــورة يوسـ ــف‪ /‬قـ ــويت بنت فهـ ــد بن شـ ــلهوب‪[ -.‬الريـ ــاض]‪:‬‬
‫المؤلفة‪ 1435 ،‬هـ‪ 136 ،‬ص (أصله بحث مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬
‫تشابه األط راف من فن ون الب ديع‪ ،‬الذي ه و أحد علوم البالغ ة‪ .‬وذك رت الكاتب ة أن ه ذا‬
‫العلم من ض رورات تفس ري الق رآن‪ ،‬والكش ف عن مقاص د الس ور بش كل ع ام‪ ،‬ومعرف ة‬
‫املناسبات بني اآليات واملقاطع والسور واألجزاء‪ ،‬حىت متام القرآن‪ ،‬ومعرفة وجه التقاء أوله‬
‫بآخره‪..‬‬
‫والكتاب دراسة يف السورة الكرمية من هذا اجلانب‪.‬‬

‫حســن التخلص في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة بالغيــة‪ /‬آالء أحمــد حســن‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫غيداء‪ 1437 ،‬هـ‪ 300 ،‬ص ( أصله رسالة علمية)‪.‬‬

‫‪154‬‬
‫"حسن التخلص" من فنون البديع‪ ،‬ذكره البالغيون واملفسرون‪ ،‬وقد بينت الكاتبة الفرق‬
‫بينه وبني االستطراد واالقتضاب وآراء البالغيني فيها‪.‬‬
‫مث بَّينت أنواع "حسن التخلص" يف القرآن‪ ،‬وهي حسن التخلص اجلزئي يف اآلية‪ ،‬وحسن‬
‫التخلص يف آية أو أكثر‪.‬‬
‫مث جاءت السياقات املوضوعية‪ ،‬وهي حسن التخلص يف سياق النعم والقدرة اإلهلية‪ ،‬ويف‬
‫س ياق القواع د اإلمياني ة‪ ،‬ويف س ياق تش ريع األحك ام اإلهلي ة‪ ،‬وس ياق القص ص الق رآين‪ ،‬مث‬
‫مشاهد القيامة‪.‬‬

‫تاسًعا‪ :‬األسلوب والتعبير‬

‫خصــائص األســلوب القــرآني‪ /‬أبــو بكــر بن محمــد فــوزي البخيت‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬
‫الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن الكــريم وعلومــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 587 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫يقص د املؤل ف باخلص ائص تل ك الس مات ال يت انف رد هبا الق رآن الك رمي يف اختي ار األلف اظ‪،‬‬
‫وتأليف الكالم‪ ،‬وبيان املعاين وأغراضها‪.‬‬
‫وهبذا يَّطل ع الق ارئ على أب رز خص ائص األس لوب الق رآين وكالم العلم اء مبختل ف‬
‫ختصصاهتم عنها‪.‬‬
‫وإدراك حقيقة إعجاز القرآن الكرمي حيتاج إىل التعمق يف دراسة هذه اخلصائص اليت انفرد‬
‫هبا دون سائر الكتب السماوية قبله‪.‬‬
‫وجعل املؤلف دراسته يف مثانية فصول‪:‬‬
‫‪ -‬إعجاز القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬تناسب القرآن وائتالفه‪.‬‬
‫‪ -‬تصريف القول يف القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬بيان القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬ثراء معاين القرآن‪.‬‬

‫‪155‬‬
‫تأثري القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مشول خطاب القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف الشبهات املثارة حول خصائص أسلوب القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التبيان في القرآن الكريم‪ :‬دراسة أسلوبية‪ /‬عابد خزندار‪ -.‬الرياض‪ :‬مؤسسة اليمامة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 168 ،‬ص‪.‬‬

‫مباحث في أسلوب القرآن‪ /‬الهادي الجطالوي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار كنوز المعرفة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪280 ،‬ص‪.‬‬

‫من بالغة القرآن الكريم‪ :‬وقفات تدبر في أسلوب القرآن الكريم‪ /‬جمع وإعداد‬
‫عبدالعزيز بن صالح العسكر‪ -.‬الرياض‪ :‬مطابع دار طيبة‪1434 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬

‫دالئل البيان في أساليب القرآن‪ :‬مباحث بيانية في أساليب القرآن الكريم‪ /‬أمير فاضل‬
‫سعد العبدلي‪ ,‬عبداهلل علي الهتاري‪ -.‬إربد‪ ،‬االردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 213 ،‬ص‪.‬‬
‫معظمه حبوث نشرت يف جمالت حمَّك مة‪ ،‬من عناوينها‪:‬‬
‫‪ -‬امتدادات صيغ الزمن ودالالهتا يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫حتوالت األفعال يف السياق القرآين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التشكيل اللغوي املكاين يف القصص القرآين ودالالته‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مجاليات التشكيل ودقائق التأويل للنص القرآين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دراسة حتليلية بيانية يف مشاهد احلياة القرآنية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫واملؤلفان أستاذان يف جامعات مينية‪.‬‬

‫األس ــاليب العربي ــة ال ــواردة في الق ــرآن الك ــريم وأثره ــا في التفس ــير من خالل "ج ــامع‬
‫البيـ ــان" للطـ ــبري‪ /‬فـ ــواز بن منّص ر الشـ ــاووش‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬مركـ ــز تفسـ ــير للدراسـ ــات‬

‫‪156‬‬
‫القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 838 ،‬ص‪( .‬أصله رسالة ماجستير من الجامعة اإلسالمية بالمدينـة‬
‫المنورة)‪.‬‬
‫ع ين اإلم ام الط ربي يف تفس ريه ب إيراد األس اليب العربي ة مسرتش ًد ا هبا يف فهم املع اين‪ ،‬أو‬
‫مستشهًد ا هبا يف ت رجيح األقوال أو نق دها‪ ،‬أو لغ ري ذل ك من األغ راض‪ .‬وقد قام الب احث‬
‫بدراسة هذه األساليب وأثرها يف تفسريه‪.‬‬
‫ومعرفة أساليب العرب يف كالمهم وطرائقهم يف التعبري عن مراداهتم يعني على فهم كتاب‬
‫اهلل عَّز وجّل‪ ،‬فقد نزل القرآن بلسان عريب مبني‪.‬‬
‫وجعل موضوعه يف بابني وفصول ومطالب ومباحث عديدة‪ ،‬والبابان مها‪:‬‬
‫‪ -‬األس اليب العربي ة املتعلق ة بأحك ام الكلم ة ح ال اإلف راد وح ال ال رتكيب وأثره ا يف‬
‫التفسري‪.‬‬
‫‪ -‬األساليب العربية املتعلقة بالبالغة وأثرها يف التفسري‪.‬‬

‫أساليب القرآن الكريم وتطبيقاتها التربوية والعمليــة والدعويــة‪ /‬عبــدالعزيز بن ســعيد بن‬
‫غائب‪ -.‬خميس مشيط‪ ،‬السعودية‪ :‬المؤلف‪ 1437 ،‬هـ‪ 101 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن إعجاز األسلوب والتأثري على القلوب هو أعظم أوجه اإلعجاز القرآين‪،‬‬
‫وأنه أجدر بالدراسة والعناية‪.‬‬
‫مث بنَّي مجال ه ذه األس اليب‪ ،‬وتنوعه ا‪ ،‬وأمثل ة منه ا‪ ،‬وهي (‪ )37‬أس لوًبا‪ ،‬مث ل‪ :‬التلميح‪،‬‬
‫التغليب‪ ،‬التعلي ل‪ ،‬التص وير‪ ،‬القص ص‪ ،‬االس تفهام‪ ،‬التق دمي والت أخري‪ ،‬الكناي ة والتع ريض‪،‬‬
‫وضع اخلرب موضع النهي والزجر‪ ،‬التأدب واألدب الرفيع‪ ،‬التعجب‪..‬‬

‫موســوعة أســاليب اإليجــاز في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة ووصــف وتقــويم وأمثلــة‪ /‬أحمــد‬
‫حم ــد الجب ــوري‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬دار الكتب العلمي ــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص (أص ــله رس ــالة‬
‫ماجستير من جامعة بغداد)‪.‬‬
‫قال مؤلفه‪" :‬ملا كان اإلجياز أحد وجوه اإلعجاز‪ ،‬فقد عزمت على دراسته؛ ألن اإلجياز ‪-‬‬
‫أسلوًبا من أساليب التعبري القرآين ‪ -‬ال خيتُّص به علم واحد من علوم البالغة الثالثة‪ :‬البيان‬
‫أو املع اين أو الب ديع‪ ،‬مما س يقودنا إىل دراس ة مجي ع املوض وعات البالغي ة ض من علومه ا‬
‫‪157‬‬
‫الثالثة‪" ،"...‬مع االسرتشاد بأقوال العلماء من أهل النحو واللغة والنقد والبالغة والتفسري‬
‫مما مل يقف عليه املتقدمون أو املت أخرون منهم‪ ،‬أو وقفوا عليه وأدركوه لكن ه مل ينتظم يف‬
‫مصدر واحد"‪.‬‬
‫وجعل مؤَّلفه يف مخسة فصول‪:‬‬
‫• اإلجياز عند العرب‪.‬‬
‫• األب واب أو املوض وعات والص يغ وال رتاكيب ال يت س لكتها الع رب يف كالمه ا لتحقي ق‬
‫غرض اإلجياز‪.‬‬
‫• إجياز القصر يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫• أساليب إجياز احلذف وأقسامه يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫• مالمح اإلجياز البالغية يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫أساليب القصـر في القــرآن الكــريم وأســرارها البالغيـة‪ /‬صـّباح عبيـد دراز‪[ -.‬ط‪-.]2‬‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة وهبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 232 ،‬ص‪.‬‬
‫حبث يف أساليب القصر القرآنية‪ ،‬ضمن حبوث أخرى‪ ،‬منها‪ :‬القصر بني احلقيقي واإلضايف‪،‬‬
‫قصر التعيني‪ ،‬قصر القلب‪ ،‬قصر اإلفراد‪ ،‬مقام النفي واالستثناء‪ ،‬موقع املقصور عليه‪ ،‬إمنا‬
‫وأنواع القصر‪ ،‬موازنات بني طرق القصر‪...‬‬

‫االنزياح التركيبي في النص القرآني‪ :‬دراسة أسلوبية‪ /‬عبداهلل خضر ثــيرداود‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دروب للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 752 ،‬ص‪.‬‬

‫االنزي اح يف االص طالح ب اب من أب واب األس لوبية ال يت تفي د ال دارس يف األدب يف حتلي ل‬
‫النص وص‪ ،‬وه و "اس تعمال املب دِع لُّلغ ِة مف رداٍت وت راكي وص و ا يتص ف ب ه من تف رٍد‬
‫ًر‬ ‫َب‬
‫وإبداع وقوة جذب"‪ ،‬وذلك نتيجة احنراف الكالم عن نسقه املألوف‪ ...‬بل ميكن اعتبار‬
‫االنزياح بأنه األسلوب األديب ذاته‪.‬‬
‫وقد ضَّم البحث ثالثة فصول‪:‬‬
‫األول متهيد عام لتأصيل االنزياح‪ ،‬وفيه بيان ملفهوم االنزياح ومستوياته ووظيفته‪.‬‬

‫‪158‬‬
‫والثاين يتكون من االنزياح يف مستوى أساليب تركيب اجلمل‪ ،‬املتمثل يف احلذف‪ ،‬والتقدمي‬
‫والتأخري‪ ،‬والفصل والوصل‪ ،‬والفصل بني املتالزمني‪.‬‬
‫واألخ ري تن اول االنزياح ات يف أس اليب إنش اء الكالم‪ ،‬واملتمث ل يف أس اليب األم ر والنهي‬
‫والنداء وغريه‪..‬‬

‫جماليات المفارقة في القصص القرآني‪ /‬رنا أحمد عبدالحليم‪ -.‬عّم ان‪ :‬وزارة الثقافة‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 254 ،‬ص‪.‬‬
‫أوردت الكاتبة تعريفات أو مفاهيم عديدة للمفارقة‪ ،‬كونه أسلوًبا أدبًّي ا بالغًّي ا‪ ،‬منها قول‬
‫أحدهم‪ :‬املفارقة أسلوب مثري؛ ألنه يف أخص خصائصه ناتج عن تقاطع داخل النفس بني‬
‫ما يتوقع وما حيدث واقًع ا‪ ،‬وهي حيلة بالغية يستخدمها الكاتب للتعبري عن معىن يتضاد‬
‫مع معىن آخر مستقر يف الذهن‪...‬‬
‫وهذه الدراسة تقتصر على نوعني من املفارقة‪ ،‬مها‪ :‬اللفظية‪ ،‬والدرامية‪.‬‬
‫والكتاب يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬املفارقة الدرامية يف أحداث القصص القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬املفارقة يف احلوار القصصي القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬املفارقة وبناء الصورة‪.‬‬
‫‪ -‬املفارقة يف قصة يوسف عليه السالم‪.‬‬

‫مش ــاهد الطبيع ــة في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة بالغي ــة أس ــلوبية‪ /‬ف ــوزي علي ص ــويلح‪-.‬‬
‫الق ــاهرة؛ اإلس ــكندرية‪ :‬دار النابغ ــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 392 ،‬ص (أص ــله رس ــالة ماجس ــتير من‬
‫جامعة إب باليمن)‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أن الطبيعة بعناصرها وتشكيالهتا املختلفة من الظواهر اليت مل تأخذ حقها من‬
‫الدراسة والتحليل البالغي واألسلويب‪ ،‬ال سيما تلك اآليات اليت استجمعت عناصر الطبيعة‬
‫احلية واجلامدة‪ ،‬من مساء وأرض ورواس‪ ،‬وأهنار وحبار‪ ،‬ونبات ومثار‪ ،‬ومشس وقمر وجنوم‪،‬‬
‫وليل وهنار‪ ...‬ولذلك جلأ إىل دراستها دراسة أسلوبية بالغية‪ ،‬من خالل أربعة فصول‪:‬‬

‫‪159‬‬
‫املصطلح والوظائف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مجاليات التصوير الفين ملشاهد الطبيعة يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مجاليات النظم القرآين ملشاهد الطبيعة يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مجاليات اإليقاع الصويت واملوسيقي ملشاهد الطبيعة يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ال ــدالالت البالغي ــة ألس ــاليب الش ــرط في س ــورة النس ــاء‪ /‬إع ــداد وض ــحاء بنت محم ــد‬
‫العريفي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 461 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫مشــاهد القيامــة في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة أدبيــة‪ /‬فضــيلة أحمــد ســعيد‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫غيداء‪ 1436 ،‬هـ‪ 307 ،‬ص (أصله رسالة جامعية)‪.‬‬
‫خَّص الفص ل األول بظ واهر أس لوبية يف مش اهد ي وم القيام ة‪ ،‬وهي اخلواص التعبريي ة‪ ،‬من‬
‫خالل أربعة مباحث‪ :‬الصورة الفنية‪ ،‬االختيار‪ ،‬العدول‪ ،‬التوازي‪.‬‬
‫والفصل الثاين عنوانه تقنيات العرض‪ ،‬اليت يقصد هبا تقدمي املشاهد‪ ،‬وذلك من خالل أربعة‬
‫حماور‪ ،‬هي‪ :‬استحضار املشهد‪ ،‬بنية التضاد‪ ،‬املفارقة‪ ،‬التناسق الفين‪.‬‬

‫فهم الخط ـ ــاب الق ـ ــرآني بين اإلمامي ـ ــة واألش ـ ــاعرة‪ :‬دراس ـ ــة مقارن ـ ــة في ض ـ ــوء رك ـ ــائز‬
‫األسـ ــلوبية‪ /‬صـ ــباح عيـ ــدان العبـ ــادي‪ -.‬البصـ ــرة‪ :‬دار الفيحـ ــاء‪ 1434 ،‬هـ‪ 440 ،‬ص‬
‫(أصله رسالة دكتوراه من جامعة البصرة)‪.‬‬
‫فصوله الثالثة‪:‬‬
‫‪ -‬جتليات املبدع يف اخلطاب القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬مستويات التلقي يف اخلطاب القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬ثنائيات النص يف اخلطاب القرآين‪.‬‬
‫وق د حتدث يف الفص ل األخ ري عن ثنائي ات‪ :‬الق دم واحلدوث‪ ،‬وال دال واملدلول‪ ،‬وال ذايت‬
‫والعرضي‪ ،‬والظاهر والباطن‪.‬‬

‫‪160‬‬
‫النظم الق ــرآني في س ــورة األع ــراف‪ :‬دراس ــة أس ــلوبية‪ /‬رض ــوان م ــروان المحتس ــب‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار جليس الزمان‪ 1437 ،‬هـ‪ 374 ،‬ص‪.‬‬
‫حماول ة إلدراك اخلص ائص الفني ة للغ ة الق رآن الك رمي من خالل س ورة األع راف‪ ،‬يف أربع ة‬
‫فصول‪:‬‬
‫تناول يف الفصل األول املستوى الصويت لألصوات من حيث املماثلة والفاصلة القرآنية‪.‬‬
‫ويف الثاين تناول املستوى اإلفرادي‪ ،‬حيث استخدام بنية األمساء والنكرة واملعرفة والضمري‬
‫واإلعالم وأمساء اإلش ارة واالس م املوص ول واملع رف ب أل والتعري ف باإلض افة واجلم وع‬
‫واألفعال والبناء للمجهول‪.‬‬
‫ويف الث الث‪ :‬املس توى الرتكي يب‪ :‬اس تخدام اجلم ل االمسية والفعلي ة ودالل ة ك ل منه ا يف‬
‫السورة‪ ،‬ووضع اجلمل من حيث التقدمي والتأخري‪ ،‬والتوكيد‪ ،‬والتكرار‪ ،‬والذكر‪ ،‬واحلذف‪،‬‬
‫والفصل‪ ،‬والوصل‪ ،‬واالستفهام‪ ،‬واألمر‪ ،‬والنهي‪ ،‬والنداء‪.‬‬
‫ويف األخري‪ :‬املستوى البياين‪ ،‬عرض فيه التشبيه‪ ،‬واالستعارة‪ ،‬واجملاز‪ ،‬والكناية‪ ،‬والتعريض‪.‬‬

‫األســاليب اإلنشــائية وأســرارها البالغيــة في القــرآن الكــريم‪ /‬ص ـّباح عبيــد دراز‪[ -.‬ط‬
‫‪ -.]2‬القاهرة‪ :‬مكتبة وهبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 271 ،‬ص‪.‬‬
‫يتناول أساليب االستفهام‪ ،‬واألمر والنهي‪ ،‬والنداء والتمين‪ ،‬يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫ق ال املؤل ف‪ :‬وأس اليب الق رآن ب دًءا من ح روف املع اين إىل األلف اظ وال رتاكيب‪ ،‬هلا مسات‬
‫منفردة وخصائص دقيقة وتالؤم خارق‪ ،‬مبا به صار القرآن الكرمي معج ًز ا‪ ،‬وبالغ التأثري يف‬
‫القلوب والعقول‪.‬‬

‫األس ــاليب اإلنش ــائية في س ــورة ط ــه‪ :‬دراس ــة بالغي ــة تحليلي ــة‪ /‬أروى بنت عب ــدالرحمن‬
‫السحيباني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 302 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫األس ــاليب اإلنش ــائية في س ــورة اإلس ــراء‪ :‬دراس ــة بالغيــة تحليليــة‪ /‬إعــداد مش ــاعل بنت‬
‫عبــدالرحمن الحــافي؛ إشــراف ناصــر بن عبــدالرحمن الخــنين‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‬

‫‪161‬‬
‫محمــد بن ســعود اإلســالمية‪ ،‬كليــة اللغــة العربيــة‪ ،‬قســم البالغــة و النقــد ومنهج األدب‬
‫اإلسالمي‪1434 ،‬هـ‪ 305 ،‬ورقة (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫دراسة يف أسرار بيان كتاب اهلل الكرمي‪ ،‬من خالل األساليب اإلنشائية املوجودة يف سورة‬
‫اإلسراء‪ ،‬احلافلة باألسرار البالغية‪ ،‬اليت ترتبط بالسياق والنظم واملقام‪ ،‬وتتفق مع املقاصد‬
‫العامة للسورة‪ ،‬وأثر ذلك يف تقرير مقاصدها‪ ،‬مثل تقرير العقيدة وتثبيتها‪ ،‬والرد على‬
‫املشركني‪ ،‬واألمر بني الوالدين‪ ،‬وغري ذلك‪.‬‬
‫وجعلته يف مخسة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬أساليب األمر‪.‬‬
‫‪ -‬أسلوب النهي‪.‬‬
‫‪ -‬أساليب االستفهام والنداء‪.‬‬
‫‪ -‬أساليب اإلنشاء غري الطليب‪.‬‬
‫‪ -‬اخلصائص البالغية لألساليب اإلنشائية يف السورة‪.‬‬

‫األســاليب اإلنشــائية في ســورة يــونس‪ :‬دراســة بالغيــة تحليليــة‪ /‬عبــدالرحمن بن إبــراهيم‬


‫الجريد‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (ماجستير)‪.‬‬

‫أســاليب عــرض قصــة موســى عليــه الســالم في القــرآن‪ :‬دراســة بالغيــة‪ /‬إعــداد خالــد بن‬
‫عبداهلل العم ـ ــري‪ -.‬بري ـ ــدة‪ :‬جامع ـ ــة القص ـ ــيم‪1433 ،‬هـ‪ 302 ،‬ورق ـ ــة (بحث مكم ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫األســلوب في القــرآن الكــريم‪ :‬ســورة البقــرة أنموذًج ا‪ /‬عبــدالعزيز الملــوكي‪ -.‬إربــد‪،‬‬


‫األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1435 ،‬هـ‪ 370 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫درس املؤل ف ظ اهرة ال رتكيب والتص وير يف س ورة البق رة‪ ،‬فحل ل عناص رها‪ ،‬ووق ف عن د‬
‫مالحمه ا األس لوبية‪ .‬ومن أهم أح وال ال رتكيب اللغ وي ال يت تتص ل بالتناس ب يف النظم‬
‫الق رآين‪ :‬أس لوب احلذف‪ ،‬وق د بنَّي املؤل ف هن ا م واطن ح ذف املبت دأ مراع اة ملا يناس ب‬
‫السياق‪..‬‬

‫‪162‬‬
‫قال‪ :‬ويهدف هذا البحث كذلك إىل بيان أن أسلوب التصوير هو من أبرز األساليب اليت‬
‫وظفتها الصورة لرسم وترسيخ عقيدة التوحيد‪ ،‬الذي يعترب الغرض األساسي للسورة‪.‬‬

‫في النص القــرآني وأســاليب تعبــيره‪ /‬زهــير غــازي زاهــد‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار صــفاء؛ الحلــة‪،‬‬
‫العراق‪ :‬مؤسسة دار الصادق‪1433 ،‬هـ‪ 223 ،‬ص‪.‬‬

‫التعبـير البيـاني في القـرآن الكـريم والحـديث الشـريف‪ /‬آمـال يوسـف‪ -.‬الـدمام‪ :‬مكتبـة‬
‫المتنبي‪ ،‬بعد ‪1430‬هـ‪ 133 ،‬ص‪.‬‬
‫تن اول الباب األول من ه املباحث اليت تبني وجوه إعجاز الق رآن البياين‪ ،‬الذي يشمل لغة‬
‫القرآن‪ ،‬وتناسق النص فيه‪ ،‬وفواصله‪ ،‬وقصصه‪ ،‬وجدله‪ ،‬وأمثاله‪ ،‬والرد ملا قيل من وجود‬
‫أوزان للشعر فيه‪ ،‬والوحدة املوضوعية يف سياقه‪.‬‬

‫والباب الثاين حملات من البيان النبوي‪...‬‬

‫من أسرار التعبير في القرآن الكريم‪ :‬بناء التراكيب‪ /‬عبدالفتاح الشين‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار‬
‫الفكر العربي‪ 1435 ،‬هـ‪ 244 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن اجلملة القرآنية بناء ُأحكمت آياته‪ ،‬وُنِّس قت لبناته‪ ،‬وُنظمت أدَّق تنظيم‪،‬‬
‫فلها من طرق الرتتيب‪ ،‬ووجوه الرتكيب‪ ،‬ونظم احلروف يف كلماهتا‪ ،‬وكلماهتا يف مجلتها‪،‬‬
‫وتنسيق هذه اجلملة مع غريها‪ ،‬ما يدهش العقول‪ ،‬وحيرِّي األلباب‪ ،‬إذ هو أمر فوق الطبيعة‬
‫البشرية‪ ،‬والقدرة اإلنسانية‪ ،‬فال ترى كلمة تنبو عن مكاهنا‪ ،‬أو تضيق مبوضعها‪ ،‬بل ترى‬
‫اتساًقا وائتالًفا‪ ،‬ومتاسًك ا وتشابًك ا‪..‬‬
‫وق ال‪ :‬حتس ُن اجلمل ة‪ ،‬وجيم ل ال رتكيب‪ ،‬إذا ك ان ك ل كلم ة منظوم ة م ع م ا يش اكلها‬
‫ومياثله ا‪ ،‬كالعق د املنظ وم من الآللئ‪ ،‬ونف ائس األحج ار‪ ،‬ف إذا ك ان يف ه ذه اهليئة ك ان ل ه‬
‫وقع يف النفوس‪ ،‬وحُسَن منظره يف كل عني‪..‬‬

‫‪163‬‬
‫وق ال يف إعجاز القرآن الك رمي يف خامتت ه‪ :‬املماثلة املتحَّدى هبا ليست مماثلة اختيار اللفظ‬
‫وحس ن الص ياغة فحس ب‪ ،‬ب ل املماثل ة أيًض ا يف ص الحية مبادئ ه للبش ر‪ ،‬وعمومه ا للن اس‬
‫كافة‪..‬‬

‫انبجاس اإلعجاز الفني واِّد كاره في سورة يوســف عليـه الســالم‪ :‬مقاربــة في الخصـائص‬
‫القصص ــية‪ /‬محم ــد األمين بن محم ــد خالدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار األي ــام‪ 1436 ،‬هـ‪236 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫ق راءة وتأم ل يف لغ ة الس رد املعج ز يف س ورة يوس ف علي ه الس الم‪ ،‬وق د اختص ت بالرؤي ا‬
‫النبوي ة ال يت أحكمت س ري األح داث يف الواق ع اإلنس اين‪ .‬ورك ز املؤل ف على فهم اللغ ة يف‬
‫مفرداهتا ومعجمها وأصواهتا ونظم أسلوهبا املعجز‪ ،‬وقارب بني املكونات السردية من قصة‬
‫وحوار‪ ،‬مع تدبر يف املشهد التصويري للحدث‪.‬‬
‫وهي قراءة وصفية بيانية وأسلوبية غالًب ا‪ ،‬مع اعتماد تفاسري العلماء وبعض الدراسات يف‬
‫القصة القرآنية وأفانينها‪.‬‬

‫منط ــق الس ــرد في س ــورة الكه ــف‪ /‬حكيم ــة بوفروم ــة‪ -.‬الجزائ ــر‪ :‬دي ــوان المطبوع ــات‬
‫الجامعية‪ 1432 ،‬هـ‪ 255 ،‬ص‪.‬‬
‫حماول ة من الكاتب ة يف الكش ف عن خص ائص القص ة القرآني ة من خالل س ورة الكه ف‪،‬‬
‫لكوهنا متثل النص السردي التأسيسي يف نظام السرد العريب‪ ،‬كما تقول‪.‬‬
‫وذك رت أهنا اكتش فت يف القص ة القرآني ة خص ائص أخ رى مهم ة‪ ،‬اكتس بت من خالهلا‬
‫طابع التميز عن القصص البشري العادي‪.‬‬
‫واملؤلفة أستاذة يف جامعة املسيلة‪.‬‬

‫أســـلوب االحـــتراس في القـــرآن الكـــريم‪ /‬أحم ــد ذيـــاب العن ــانزة‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الن ــور‬
‫المبين‪1434 ،‬هـ‪ 432 ،‬ص‪.‬‬

‫‪164‬‬
‫أسلوب االستهزاء في القرآن الكريم‪ :‬دراسة تحليلية بيانية‪ /‬بشار محمد المصــاروة‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬وزارة الثقافة‪ 1433 ،‬هـ‪ 211 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫ذكر مفهوم االستهزاء‪ ،‬وشأنه عند األدباء والنقاد‪ ،‬ويف الدراسات البالغية وعند املفسرين‪،‬‬
‫وأورد املص طلحات واأللف اظ املتعلق ة باالس تهزاء‪ ،‬مث بنَّي أط راف االس تهزاء يف الق رآن‬
‫الك رمي‪ ،‬وخصائص ه وأغراض ه في ه‪ ،‬وق َّدم دراس ة فني ة لأللف اظ واألس لوب واألمث ال‪ ،‬وبنَّي‬
‫الصورة اهلازئة يف القرآن‪ ،‬موضًح ا التصوير اهلازئ وآثاره النفسية‪.‬‬

‫تجلي ــات االلتف ــات في الخط ــاب الق ــرآني‪ /‬نوف ــل ي ــونس الحم ــداني‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬ال ــدار‬
‫العربية للموسوعات‪ 1435 ،‬هـ‪ 151 ،‬ص‪.‬‬
‫عين املؤلف يف كتابه هذا مبدلول بنية األسلوب يف التوجه القرآين لظاهرة االلتفات ومراميه‬
‫الس ياقية يف حموالت داللي ة‪ ،‬من خالل موض وعات الكت اب ال يت ج اءت يف ثالث ة فص ول‪،‬‬
‫هي‪:‬‬
‫‪ -‬تشكيالت الفضاء يف االلتفات الداليل‪.‬‬
‫‪ -‬أنساق الفضاء يف االلتفات الصويت‪.‬‬
‫‪ -‬توصيف الفضاء يف االلتفات الرتكييب‪.‬‬
‫وذك ر أن ه اس تطاع أن يق دم أمنوذًج ا ل درس لس اين متط ور وَعى الق دمي واس تحكم احلداث ة‬
‫منهًج ا‪ ،‬وأوىل مؤسس ات ه ذا املنهج يتمث ل يف ص ريورة تقان ات التعب ري الق رآين إعج اًز ا‬
‫لسانًّيا يستدعي االلتفات بوصفه فًّنا بالغًّيا رائًعا‪.‬‬

‫أس ــلوبية االنزي ــاح في النص الق ــرآني‪ /‬أحم ــد غ ــالب الخرش ــة‪ -.‬عّم ان‪ :‬األك ــاديميون‬
‫للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص‪.‬‬
‫ُيقص د باالنزي اح خ روج املب دع عن النس ق املث ايل املألوف للغ ة‪ ،‬ليحق ق من خالل ذل ك‬
‫وظ ائف أس لوبية ومجالي ة حٌت دث ت أثًريا خاًّص ا يف املتلقي‪ .‬فه و أس لوب من أس اليب ص ياغة‬
‫الكالم‪ ،‬وتقنية من تقنيات اللغة‪ ،‬ومظهر من مظاهر اإلعجاز البياين يف النص القرآين‪ .‬بل‬
‫ذكر املؤلف أن هذه الظاهرة من أكثر الظواهر األسلوبية تردًدا وأوسعها انتشاًر ا يف النص‬
‫القرآين‪.‬‬

‫‪165‬‬
‫وقد حبث املؤلف هذا املوضوع من خالل‪ :‬االنزياح الداليل‪ ،‬والرتكييب‪ ،‬والصريف‪ ،‬كل يف‬
‫فصل‪...‬‬

‫عاشًر ‪ :‬الوجوه والنظائر‬

‫القاموس القرآني‪ :‬الوجوه و النظـائر في القـرآن الكـريم‪ /‬الحسـين بن محمـد الـدامغاني‬


‫(ت‪ 478‬هـ)؛ حققـ ــه و ضـ ــبطه و علـ ــق عليـ ــه طالل سـ ــالم الحـ ــديثي‪ ،‬عـ ــادل الـ ــدرة‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار العرب‪ :‬دار نور‪1433 ،‬هـ‪422 ،‬ص‪.‬‬
‫يتناول األلفاظ املشرتكة‪ ،‬حيث إن اللفظ الواحد قد يدل على أكثر من معىن‪ .‬وقد رتبه‬
‫مؤلفه على حروف اهلجاء تسهيًال على القارئ‪ .‬واعتمد يف كتابه على "الوجوه والنظائر"‬
‫ملقاتل بن سليمان البلخي‪ ،‬قال‪" :‬إين تأملت كتاب وجوه القرآن ملقاتل بن سليمان وغريه‪،‬‬
‫فوجدهتم أغفلوا أحرًفا من القرآن هلا وجوه كثرية‪ ،‬فعمدت إىل عمل كتاب مشتمل على‬
‫م ا ص نفوه وم ا ترك وه من ه‪ ،‬وجعلت ه مبوًب ا على ح روف املعجم ليس هل على الن اظر في ه‬
‫مطالعته‪ ،‬وعلى املتعلم حفظه"‪.‬‬

‫منتخب قــرة العيــون النــواظر في الوجــوه والنظــائر في القــرآن الكــريم‪ /‬عبــدالرحمن بن‬
‫علي بن الج ــوزي (ت ‪ 597‬هـ)؛ دراس ــة وتحقي ــق وتعلي ــق ف ــؤاد عب ــدالمنعم أحم ــد‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار العاصمة‪ 1438 ،‬هـ‪ 300 ،‬ص‪.‬‬
‫اختصره املؤلف من كتابه "نزهة األعني النواظر يف علم الوجوه والنظائر"‪.‬‬
‫والوج وه‪ :‬م ا اتف ق لفظ ه واختل ف معن اه‪ ،‬كلف ظ "الص الة"‪ ،‬حيث ورد يف الق رآن الك رمي‬
‫على عشرة أوجه‪ ،‬كالصالة الشرعية‪ ،‬والدعاء‪ ،‬واملغفرة‪..‬‬
‫والنظائر‪ :‬هي األلفاظ املشرتكة‪ ،‬واملتواطئة‪ ،‬واملرتادفة‪..‬‬
‫وقد سبق حتقيق الكتاب من قبل احملقق وزميله حممد السيد الطنطاوي‪ ،‬وأصدرته منشأة‬
‫املع ارف باإلس كندرية يف ع ام ‪ 1399‬هـ‪ ،‬ولكن مل يظه ر يف الطبع ة اجلدي دة س وى اس م‬
‫األول‪ .‬ويف مقدم ة التحقي ق م ا يفي د مش اركتهما‪ ،‬كقول ه‪ :‬قمن ا بتخ ريج اآلي ات‪ ...‬كم ا‬
‫قمنا بتخريج األحاديث‪ ...‬وخَّر جنا الشواهد الشعرية‪ ...‬ورجعنا إىل مشاهري الكتب‪...‬‬

‫‪166‬‬
‫موســوعة الوجــوه والنظــائر في القــرآن الكــريم‪ /‬إعــداد أحمــد بن محمــد البريــدي‪ ،‬فهــد‬
‫إبراهيم الضالع‪ -.‬الرياض‪ :‬دار التدمرية‪ 1435 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج (‪ 1712‬ص)‪.‬‬
‫الوجوه‪ :‬هي املعاين املختلفة للفظ القرآين‪.‬‬
‫والنظائر‪ :‬هي اآليات الواردة يف الوجه الواحد‪.‬‬
‫ويعين هذا املصطلح بتعريف ابن اجلوزي‪ ،‬أن تكون الكلمة واحدة‪ُ ،‬ذكرت يف مواضع من‬
‫القرآن على لفظ واحد‪ ،‬وحركة واحدة‪ ،‬وُأريَد بكل مكان معىًن غَري اآلخر‪.‬‬
‫والكتاب مجع وحترير ملا وجد من الوجوه والنظائر يف القرآن الكرمي عند املؤلفني يف هذا‬
‫اجملال‪ ،‬مع حذف املك رر‪ ،‬واعتماد اجلذر اللغوي لكل كلمة‪ ،‬وإثبات مجيع اآليات حتت‬
‫الوجه الواحد‪ ،‬واإلشارة إىل كل من ذكر الباب من املؤلفني مهما تفاوتوا يف عدد الوجوه‪،‬‬
‫مث دمج األبواب املتشاهبة‪ ،‬ونفي الوجوه اليت ال تدخل يف الباب‪ ،‬مع التعليق على ما حيتاج‬
‫إىل تعليق مما ال يظهر للقارئ أول وهلة‪ ،‬وبيان مأخذ كل وجه‪.‬‬
‫وق د بل غ ع دد أب واب املوس وعة (‪ )716‬باًب ا‪ ،‬وع دد وجوهه ا (‪ )3852‬وجًه ا‪ ،‬وع دد‬
‫اآليات (‪ )7281‬آية‪.‬‬
‫واملؤلفان أستاذان جبامعة القصيم يف السعودية‪.‬‬

‫وأشري إىل كتاب آخر صدر يف املوضوع نفسه‪ ،‬ويف العام نفسه‪ ،‬وهو بعنوان‪:‬‬
‫الموسوعة القرآنية في الوجوه والنظائر‪ /‬سليمان صالح القرعــاوي‪ -.‬األحســاء‪ :‬مكتبــة‬
‫الجديدي‪1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1018‬ص)‪.‬‬

‫الدالل ــة الس ــياقية أللف ــاظ الق ــرآن الك ــريم في مص ــنفات الوج ــوه والنظ ــائر في الق ــرنين‬
‫الخامس والسـادس الهجـريين‪ :‬دراســة تحليليـة وموازنـة‪ /‬وليـد نـاجح إبـراهيم‪ -.‬طنطـا‪:‬‬
‫جامعة طنطا‪ 1436 ،‬هـ‪ 256 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫أثر السياق القرآني في االشتراك اللفظي‪ /‬طالب محمــد إســماعيل‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار كنــوز‬
‫المعرفة‪ :‬الجامعة العراقية‪ 1436 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص‪.‬‬

‫‪167‬‬
‫درس فيه األلفاظ املشرتكة يف القرآن الكرمي‪ ،‬وأوردها على وفق النظام األلفبائي‪ ،‬وذكر‬
‫أبرز األوجه اليت قيلت يف النظر فيها‪ .‬وأكد أن كل ما يعد من املشرتك اللفظي تظل اللفظة‬
‫فيه حمتفظة بداللتها األصلية‪ ،‬وكل املعاين املشرتكة تنتمي إىل داللتها األصلية العميقة‪.‬‬
‫وانتهى إىل أن االش رتاك اللفظي ليس ظ اهرة لغوي ة‪ ،‬وإمنا نتيج ة طبيعي ة ملمارس ات لغوي ة‬
‫وسياقية‪ ،‬تتنوع بتنوع قرائنها‪ ،‬ومهما تعددت األوجه فإهنا ال تفقد الصلة اللغوية باملعىن‬
‫األصلي‪.‬‬

‫ال وجوه وال نظائر في كتب الوجوه والنظائر‪ /‬عبدالجبار فتحي زيدان‪ -.‬بيروت‪ :‬دار‬
‫الكتب العلمية‪ 1437 ،‬هـ‪ 474 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أن أصحاب كتب الوجوه بعضهم ينقل من بعض‪ ،‬وقد نقلوا مجيًعا من كتاب‬
‫"األش باه والنظ ائر يف الق رآن الك رمي" ملقات ل بن س ليمان (ت ‪ 150‬هـ)‪ ،‬واتبع وا طريقت ه‬
‫ومنهجه‪.‬‬
‫وذكر أن مقاتاًل ومقلديه اختلقوا الوجوه بالطرق التالية‪:‬‬
‫‪ -‬الرتادف‪ ،‬هذه الطريقة اتبعت يف أغلب األلفاظ‪.‬‬
‫‪ -‬الدراسة املعكوسة فيما يتعلق باألمساء املوصوفة باجلنس‪.‬‬
‫‪ -‬جعل املعاين املختلفة الختالف الصيغة من الوجوه‪.‬‬
‫‪ -‬جعل املعاين اجملازية من الوجوه‪.‬‬
‫‪ -‬جعل ما أفاد من الوجوه‪ ،‬وإن خالف املعىن املراد‪.‬‬
‫‪ -‬جعل اللفظ‪ ،‬وال سيما احلرف‪ ،‬مبعىن السياق‪.‬‬
‫‪ -‬جعل ما جاز إضافته للشيء أوجًه ا له‪.‬‬
‫‪ -‬جعل معىن الصيغة اليت جاء عليها اللفظ وجًه ا للفظ‪.‬‬
‫وق ال‪ :‬ق د جتيء ح روف وق د تق اربت معانيه ا يف الفائ دة م ع مع اين ح روف أخ رى يف‬
‫تراكيب‪ ،‬فيظن الضعيف يف اللغة أن معانيها واحدة‪ ،‬وهي خمتلفة‪ ،‬بداللة عدم حصول هذه‬
‫الفائ دة يف ت راكيب أخ رى‪ ،‬وه ذا م ا نَّب ه علي ه الزج اج واملربد‪ ،‬ف إذا جعلن ا ه ذه احلروف‬
‫بعضها مبعىن بعض بطلت املعاين وضاعت أنساهبا‪ ،‬كما قال النحاس‪ .‬فاحلرف إذن جيب‬
‫أن نبقيه على معناه الذي ُو ضع له يف أي تركيب كان‪ ،‬وإن بدا أنه مبعىن حرف آخر‪..‬‬
‫‪168‬‬
‫وقال‪ :‬مل أجد من األلفاظ البالغة (‪ )211‬لفًظا اليت صحت نسبة األوجه إليها‪ ،‬إال لفظني‪،‬‬
‫مها‪ :‬م ا‪ ،‬واحلميم‪ .‬أم ا ال يت ص ح بعض ها فهي مخس ة ألف اظ‪ :‬النجم‪ ،‬والالم‪ ،‬وإن‪ ،‬ولـّم ا‪،‬‬
‫ولوال‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ اللغة العربية والنحو القرآين‪ ،‬من املوصل‪.‬‬

‫حادي عشر‬
‫المتشابه اللفظي‬

‫درة التنزي ـ ــل وغ ـ ــرة التأوي ـ ــل‪ /‬محم ـ ــد بن عبداهلل الخطيب اإلس ـ ــكافي (ت ‪ 420‬هـ)؛‬
‫تحقيق سامي عبدالفتاح هالل‪ -.‬طنطا‪ :‬دار الصحابة‪ 1435 ،‬هـ‪ 592 ،‬ص‪.‬‬
‫كتاب يف املتشابه اللفظي يف القرآن الكرمي‪ .‬وهو علم جليل القدر‪ ،‬عظيم النفع‪ ،‬كما يقول‬
‫احملق ق‪ ،‬فه و يع ىن ب إبراز اجلوانب البالغي ة يف الكلم ات القرآني ة املتفق ة األلف اظ يف الغ الب‬
‫األعم‪.‬‬
‫وقال املؤلف رمحه اهلل‪ ..." :‬تدعوين دواع قوية‪ ،‬يبعثها نظر وروية‪ ،‬يف اآليات املتكررة‪،‬‬
‫بالكلم ات املتفق ة واملختلف ة‪ ،‬وحروفه ا املتش اهبة‪ ،‬املتعلق ة واملنحرف ة‪ ،‬تطلًب ا لعالم ات ترف ع‬
‫َلبس إشكاهلا‪ ،‬وختص الكلمة بآيتها دون أشكاهلا‪."...‬‬
‫وذكر احملقق أن الكتاب حقق أكثر من مرة‪ ،‬وأنه اهتم يف حتقيقه له ببعض القضايا اللغوية‬
‫املهمة‪ ،‬من خالل كتب اللغة والتفسري واإلعجاز‪ ،‬وكذا دراسة بعض املواضع اليت أغفل‬
‫ذكرها املصنف‪.‬‬

‫حليــة الحفــاظ‪ :‬شــرح منظومــة الــدمياطي في متشــابه اآلي واأللفــاظ‪ /‬تــأليف محمــد بن‬
‫محمــد عبــدالمنعم العبــد؛ صــححه وعلــق عليــه وضــبط أبيــات منظومــه الســادات الســيد‬
‫منصور أحمد‪ -.‬القاهرة‪ :‬المكتبة األزهرية للتراث‪1434 ،‬هـ‪ 191 ،‬ص‪.‬‬
‫ش رح ملنظوم ة يف املتش ابه اللفظي يف الق رآن الك رمي للش يخ حمم د بن مص طفى اخلض ري‬
‫ال دمياطي (ت ‪ 1287‬هـ)‪ .‬ومت ض بطه على وف ق رواي ة حفص عن عاص م‪ .‬ومعرف ة‬
‫املتشاهبات وإتقاهنا من املهارات اليت يتحَّلى هبا حَّفاظ القرآن‪.‬‬

‫‪169‬‬
‫مص ــحف المتش ــابهات‪ /‬إع ــداد يح ــيى عب ــدالفتاح ال ــزواوي‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار ابن ح ــزم‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 665 ،‬ص‪.‬‬
‫هبامشه‪ :‬متشابهات القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم‪ /‬للمؤلف نفسه‪.‬‬

‫البي ــان في متش ــابهات الق ــرآن الك ــريم بحاش ــية المص ــحف الش ــريف برواي ــة حفص عن‬
‫عاص ــم بالرس ــم العثم ــاني‪ /‬إع ــداد دولت محم ــد أحم ــدي‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬مجم ــع البح ــوث‬
‫اإلسالمية‪1434 ،‬هـ‪ 619 ،‬ص‪.‬‬
‫تعين املؤلفة املتشابه اللفظي‪ ،‬فأشارت إىل مواضع التشابه اخلاصة بكل صفحة من صفحات‬
‫املص حف الشريف‪ ،‬ب ذكر اآلي ات املتشاهبة املتعلقة ب ذلك املوضع‪ ،‬على هامش الصفحة‪،‬‬
‫حس ب ت رتيب وروده ا‪ .‬واس تعانت ألج ل ذل ك ب املعجم املفه رس أللف اظ الق رآن الك رمي‬
‫حملمد فؤاد عبدالباقي‪.‬‬
‫واملؤلفة طبيبة‪ ،‬وحاصلة على إجازة من قسم التفسري وعلوم القرآن باألزهر‪.‬‬

‫آللئ البيــان في متشــابهات القــرآن‪ :‬على هــامش القــرآن الكــريم‪ /‬جمــع وإعــداد ميســاء‬
‫عب ــدالرؤوف ربي ــع؛ ت ــدقيق محم ــود بن ف ــرج عب ــدالجليل‪ -.‬ج ــدة‪ :‬د‪ .‬ن‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 604‬ص‪.‬‬
‫تذكر الكاتبة أهنا من خالل رحلتها مع القرآن الكرمي حفًظا وحتفيًظا‪ ،‬وجدت أن أصعب‬
‫ما يع ِّو ق سري حافظ القرآن الكرمي أثناء حفظه هو اآليات املتشاهبة لفًظ ا‪ ،‬مما دعاها إىل‬
‫القيام جبمع هذه اآليات وترتيبها وإعدادها‪ ،‬ووضعها على هامش املصحف الشريف‪.‬‬
‫وذكرت أن عملها هذا سهل ميَّس ر‪.‬‬

‫الكلي ـ ـ ــات في المتش ـ ـ ــابهات اللفظي ـ ـ ــة القرآني ـ ـ ــة‪ /‬عب ـ ـ ــدالرحمن بن عبداهلل القصـ ـ ـ ـّير‪-.‬‬
‫[الريــاض]‪ :‬مركــز المهــرة لحفــظ القــرآن الكــريم وإتقانــه وتجويــده‪ 1436 ،‬هـ‪141 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫‪170‬‬
‫قواعد أغلبية يف األلفاظ القرآنية املتشاهبة‪ ،‬يستثىن منه املوضع واملوضعان‪ ،‬وهي خري معني‬
‫للحافظ على إتقان ألفاظ القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وذكر املؤلف أن مجاعة من أهل العلم أَّلفوا يف الكليات التفسريية والفقهية واللغوية والطبية‬
‫دون كلي ات املتش ابه اللفظي‪ ،‬وأن ه ع زم على الت أليف في ه‪ ،‬واجته د يف التقعي د والت دقيق‬
‫والتمحيص‪.‬‬
‫وذكر منهجه يف هذه الكليات من خالل (‪ )15‬فقرة‪.‬‬

‫تيســير متشــابهات القــرآن وعلومــه‪ /‬علي فهمي الــنزهي‪ -.‬اإلســكندرية‪ :‬دار العاصــمة‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 911 ،‬ص‪.‬‬
‫يعين املتشابه اللفظي‪ ،‬فجمع اآليات املتشاهبة حسب ترتيب السور‪.‬‬
‫ق ال يف املقدم ة‪" :‬ح اولت أن يك ون ه ذا الكت اب أوىف وأك ثر تفص يًال وتوض يًح ا‪ ،‬ليك ون‬
‫ميسًر ا للقارئ‪ ،‬راعيت فيه قدر جهدي عدم اإلطالة‪ ،‬وسهولة األسلوب‪ ،‬ووضوح املعىن‪،‬‬
‫وتقريب البعيد قدر املستطاع"‪.‬‬
‫وحتت كل فصل تعليقات مفيدة تستهدف فهم القرآن‪.‬‬

‫اإليقاظ لتذكير الحفاظ باآليات المتشابهة األلفاظ‪ /‬جمال عبدالرحمن إســماعيل‪ -.‬ط‬
‫‪ ،9‬مزيدة ومنقحة‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬دار طيبة الخضراء‪ 1434 ،‬هـ‪ 366 ،‬ص‪.‬‬
‫يبنِّي الكتاب حلافظ القرآن الكرمي طريقة الفصل بني اآليات واأللفاظ املتشاهبة يف التالوة‪،‬‬
‫ويضع أمامه العالمات اليت جتنبه اخلطأ أثناء تالوته‪ ،‬فال حيدث خلط وال إبدال كلمة مكان‬
‫أخرى‪ ..‬وتسبقها قواعد تساعد يف تثبيت حفظ القرآن الكرمي‪ ،‬وبعض آداب التالوة‪.‬‬

‫الجمع الفريد لخالصة متشابه القرآن المجيد‪ /‬شريف عز العرب‪ -.‬طنطا‪ :‬دار‬
‫الصحابة للتراث‪1433 ،‬هـ‪782 ،‬ص‪.‬‬

‫البرهـ ــان في تثـ ــبيت متشـ ــابه القـ ــرآن‪ /‬محمـ ــد محمـ ــد البـ ــدوي‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬دار الفكـ ــر‬
‫العربي‪ 1437 ،‬هـ‪ 400 ،‬ص‪.‬‬

‫‪171‬‬
‫كتاب يف املتشابه اللفظي يف القرآن الكرمي‪ ،‬ذكر مع ّد ه أنه مجع اآليات املتشاهبات ووضع‬
‫هلا بعض العالمات للتقريب‪ ،‬وجعلها أقساًم ا‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫متشاهبات يكون فيها األول أكثر كالًم ا أو حروًفا أو معىن‪.‬‬
‫متشاهبات يكون فيها األول أقل كالًم ا من الثاين ومعظمها له توضيح وبيان‪.‬‬
‫متشاهبات ميكن تذّك رها حبرف مشرتك مع اسم السورة أو أول الكلمة يف السورة‪..‬‬
‫متشاهبات قدم فيها لفظ التذكري على التأنيث‪.‬‬
‫متشاهبات ميكن تذكرها بالتكرار العددي‪.‬‬
‫آيات ثنائية‪ ،‬ثالثية‪ ...‬مثانية‪..‬‬
‫تذكرة باملتشاهبات اخلاصة بكل سورة من سور القرآن‪.‬‬

‫تيسير متشابهات القرآن وعلومه‪ /‬علي فهمي النـزهي‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬دار العاصمة‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 911 ،‬ص‪.‬‬

‫الفوائ ــد الحس ــان في متش ــابه الق ــرآن‪ /‬فرح ــات س ــعيد العك ــيزي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬المؤل ــف‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 191 ،‬ص‪.‬‬
‫ضبط فيه املتشابه اللفظي يف القرآن الكرمي‪ ،‬ليسهل حفظه‪.‬‬
‫وجعل عمله يف بابني‪ :‬األول لآلية الوحيدة‪ ،‬اليت مل ترد يف القرآن إال مرة واحدة‪ ،‬فمَّيز‬
‫مشاهباهتا من اآليات األخرى‪ ،‬واآلخر عنونه بقوله " قواعد ذهبية لضبط املتشاهبات‬
‫اللفظية"‪ ،‬وهي ثالث‪ :‬قاعدة الرتتيب األلفبائي‪ ،‬وقاعدة الواو قبل الفاء‪ ،‬وقاعدة الضبط‬
‫باجلمل اإلنشائية‪.‬‬
‫واملؤلف جماز بالقراءات العشر من الشاطبية والدرة‪.‬‬

‫االرتباطات الحسان في متشابه آي القرآن‪ /‬مصعب بن سعود العبيد‪ -.‬األحساء‪،‬‬


‫السعودية‪1433 ،‬هـ‪ 480 ،‬ص‪.‬‬

‫‪172‬‬
‫المتشــابه اللفظي في القــرآن الكــريم‪ :‬بالغــة إيجــاز الحــذف‪ /‬نــوري صــابر الزيبــاري‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار مجدالوي‪1434 ،‬هـ‪ 268 ،‬ص‪.‬‬

‫فتح المنــان في تيســير متشــابهات القــرآن (منظومــة األبيــات في متشــابه اآليــات)‪ /‬جمــع‬
‫وترتيب هويدا مصطفى؛ راجعه وقدم له رضا علي العلواني‪ -.‬مصر‪ :‬المؤلفة‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 576 ،‬ص‪.‬‬

‫كت اب يف املتش ابه اللفظي يف الق رآن الك رمي‪ ،‬نظمت ه املؤلف ة يف أبي ات ليس هل حفظه ا‪ ،‬مث‬
‫شرحت منظومتها‪ ،‬وقدمت قبل ذلك بعض أسرار التكرار يف القرآن‪ .‬وأشارت إىل اخلوامت‬
‫إذا اس تدعى األم ر‪ ،‬وجعلت ك ل سورة على ح دة‪ ،‬ويف آخ ر ك ل س ورة املواض ع الفري دة‬
‫اليت جاءت فيها اآليات املتشاهبة ومل تأت يف سواها‪.‬‬

‫األسـ ــماء المتشـ ــابهة في اآليـ ــة الواحـ ــدة في القـ ــرآن الكـ ــريم بين التأسـ ــيس والتأكيـ ــد‪/‬‬
‫حم ــدان بن الفي الع ــنزي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة المل ــك س ــعود‪ ،‬كرس ــي الق ــرآن الك ــريم‬
‫وعلومه‪ 1436 ،‬هـ‪ 602 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫حبث يف الفروق الدقيقة بني األمساء املتشاهبة يف اآلية القرآنية الواحدة‪ ،‬كما يف قوله تعاىل‪:‬‬
‫{ِلُك ٍّل َجَعْلَن ا ِم نُك ْم ِش ْر َعًة َو ِم ْنَه اج ًا} [س ورة املائ دة‪ ،]48 :‬وقول ه تع اىل‪ِ{ :‬إَمَّنا ُيِر ي ُد‬
‫الَّش ْيَطاُن َأن ُيوِق َع َبْيَنُك ُم اْلَع َد اَو َة َو اْلَبْغَض اء} [س ورة املائ دة‪ ،]91 :‬ف إن الق ارئ املت دبر‬
‫يتس اءل‪ :‬ه ل لفظ ة "ش رعة" و"منهاًج ا"‪ ،‬وك ذلك "الع داوة" و"البغض اء" مبع ىن واح د‪ ،‬أم‬
‫بينهما فرق؟‬
‫والكتاب يبحث يف هذه املسألة الدقيقة‪ ،‬ويدرسها دراسة نظرية تطبيقية‪ ،‬وهو دراس ة ملدى‬
‫التزام املفسرين بتطبيق القاعدة التفسريية الرتجيحية‪" :‬التأسيس أوىَل من التأكيد"‪.‬‬
‫وبل غ ع دد اآلي ات ال يت تناولته ا ه ذه الدراس ة (‪ )64‬آي ة‪ ،‬وتوص ل الب احث إىل الق ول‬
‫بالتأسيس فيها مجيًعا‪.‬‬
‫الجزء الثاني‬
‫(فقه القرآن‪ ،‬علوم التفسير)‬

‫‪173‬‬
‫الباب السابع‬
‫فقه القرآن الكريم‬

‫أواًل‬
‫آيات األحكام‬

‫أحكــام القــرآن‪ /‬ألبي بكــر محمــد عبداهلل المعــروف بــابن العــربي اإلشــبيلي (ت ‪543‬‬
‫هـ)‪.‬‬
‫حققه مجموعة من طلبة الماجستير بالجامعة اإلسالمية في المدينة المنورة‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪...‬‬
‫لكتاب "أحكام القرآن" البن الع ريب رمحه اهلل‪ ،‬قيمة علمية كبرية‪ ،‬فصاحبه عامل مربز يف‬
‫علم التفسري‪ ،‬وحوى كتابه هذا إضافة إىل التفسري مسائل فقهية كثرية مدعمة باألدلة من‬
‫الكتاب والسنة‪ ،‬وخاصة املذهب املالكي‪ .‬وعَّد أفضل كتاب يف بابه‪ .‬واهلل أعلم‪.‬‬

‫اس ــتنباطات ابن الف ــرس (ت ‪ 597‬هـ) في كتاب ــه "أحك ــام الق ــرآن"‪ /‬س ــناء بنت جمع ــان‬
‫باحشوان‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ (ماجستير)‪.‬‬

‫منتهى الكالم في آيــات األحكــام‪ /‬لمحمــد مصــطفى عاشــر الــرومي المعــروف بالحفيــد‬
‫(ت ‪1226‬هـ)؛ إعداد حســن بن محمـد بن علي آل أيــوب عســيري‪ -.‬مكــة المكرمــة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪1433 ،‬هـ‪ 358 ،‬ورقة (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫ِم‬ ‫َّل ِذ‬
‫من أول قول ه‪" :‬فص ل‪ :‬ق ال اهلل تع اىل‪َ{ :‬و ا يَن ُيَتَو َّفْو َن نُك ْم َو َي َذ ُر وَن َأْز َو اج ًا َيَتَر َّبْص َن‬
‫ِبَأنُف ِس ِه َّن َأْر َبَع َة َأْش ُه ٍر َو َعْش رًا}‪ ،‬إىل قوله‪" :‬فصل‪ :‬قال البيضاوي رمحه اهلل تعاىل يف قوله‬
‫تع اىل‪َ{ :‬ال ُيَؤ اِخ ُذ ُك ُم الّل ُه ِب الَّلْغِو يِف َأَمْياِنُك ْم َو َلـِكن ُيَؤ اِخ ُذ ُك م َمِبا َعَّق دُمُّت اَألَمْياَن }‪ :‬دراس ة‬
‫وحتقيًق ا‪.‬‬

‫‪174‬‬
‫اإللمام ببعض آيات األحكـام‪ :‬تفسـيًر ا واسـتنباًطا‪ /‬محمـد بن صـالح العـثيمين‪ -.‬عنـيزة‪،‬‬
‫السعودية‪ :‬مؤسسة الشيخ محمد بن صالح العثيمين الخيرية‪ 1436 ،‬هـ‪ 823 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري آليات وسور من القرآن الكرمي‪ ،‬كما صَّر ح يف املقدمة‪ ،‬ومل يذكر أنه تفسري آليات‬
‫األحكام منه كما يفهم من العنوان‪ ،‬وقد بدأ بسورة الفاحتة‪ ،‬وركز على آيات األحكام‪،‬‬
‫تفسًريا واستنباًطا‪ ،‬وأصله مقررات تفسري على املعاهد العلمية‪.‬‬

‫أحك ــام من الق ــرآن الك ــريم‪ /‬محم ــد بن ص ــالح الع ــثيمين‪ -.‬ط‪ -.3‬عن ــيزة‪ ،‬الس ــعودية‪:‬‬
‫مؤسسة الشيخ محمد بن صالح العثيمين الخيرية‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫تفسري آليات األحكام‪ ،‬ف ّر غت من أشرطة مسجلة‪ ،‬يف أحاديث كان يلقيها املؤلف على‬
‫حلقات منتظمة‪ ،‬وتبثها إذاعة القرآن الكرمي بالسعودية‪.‬‬
‫ويف مقدمته قال املؤلف‪ :‬أحكام القرآن الكرمي هي ما تتضمنه اآليات الكرمية من الفوائد‬
‫الدينية والدنيوية والفردية واالجتماعية‪.‬‬

‫المــدخل العــام إلى تفســير آيــات األحكــام‪ /‬صــالح عبــدالفتاح الخالــدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫النفائس‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1322‬هـ)‪.‬‬
‫ذك ر األس تاذ اخلال دي أن ه وج د أثن اء تدريس ه اجلامعي ملادة "آي ات األحك ام" أن كتبه ا‬
‫القدمية ال حتقق الغرض‪ ،‬وأن املعاصرة منها ال تكفي‪ ،‬ورأى احلاجة لتأليف كتاب جديد‬
‫يف تفسري آيات األحكام يتالىف النقص يف الكتب املوجودة‪ ،‬ويستدرك ما فاهتا‪ ،‬فألف هذا‬
‫الكتاب‪ ،‬مستفيًد ا منها ومن غريها‪.‬‬
‫وقس م ه ذه آي ات األحك ام إىل جمموع ات‪ ،‬وأعطى ك ل جمموع ة رقًم ا‪ ،‬وق د بلغت (‪)89‬‬
‫رقًم ا‪ .‬وعرضها حسب ترتيب املصحف‪.‬‬
‫وذك ر منهج ه يف الكالم عليه ا واس تخالص أحكامه ا يف عش رة أم ور‪ ،‬م ع توض يحات‬
‫جانبية‪.‬‬
‫وقال‪ :‬لست يف هذا الكتاب ملتزًم ا بأي من املذاهب األربعة – مع أنين شافعي املذهب –‬
‫وإمنا أسري مع اآليات‪ ،‬وأضيف إليها ما صَّح من أحاديث رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم‪.‬‬
‫وكتاب األستاذ صالح إضافة جيدة ومتقنة إىل املكتبة اإلسالمية‪.‬‬

‫‪175‬‬
‫المــأثور عن الصــحابة في تفســير آيــات األحكــام في كتــاب "الســنن الكــبرى" للحافــظ‬
‫البيهقي‪ :‬جمًع ا ودراسة‪ /‬أحمد بن عبدالعزيز الخنين‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعــة الملــك ســعود‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 422 ،‬ورقة (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫أثــر المعــاني اللغويــة في توجيــه دالالت النصــوص من خالل آيــات األحكــام في القــرآن‬
‫الكــريم‪ :‬آيــات الصــالة أنموذًج ا‪ /‬زين الــدين بن موســى‪ -.‬إربــد‪ ،‬األردن‪ :‬عــالم الكتب‬
‫الحديث‪ 1437 ،‬هـ‪ 383 ،‬ص‪.‬‬
‫فصول الكتاب األربعة‪:‬‬
‫‪ -‬عالقة علم اللغة بعلمي التفسري والفقه‪.‬‬
‫‪ -‬الداللة اللغوية ودورها يف استنباط األحكام الفقهية املرتبطة مبقدمات الصالة‪.‬‬
‫‪ -‬الدالل ة اللغوي ة ودوره ا يف اس تنباط األحك ام الفقهي ة املرتبط ة مبتعلق ات الص الة‬
‫املكانية‪.‬‬
‫‪ -‬الدالل ة اللغوي ة ودوره ا يف اس تنباط األحك ام الفقهي ة املرتبط ة مبتعلق ات الص الة‬
‫الزمانية‪.‬‬

‫استنباطات السلف من القرآن الكريم الــتي تتعلــق بــأبواب المعــامالت من خالل كتــاب‬
‫"الـ ــدر المنثـ ــور" للسـ ــيوطي‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬أنس عبداهلل محمـ ــد أحمـ ــد‪ -.‬المدينـ ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 473 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫النك ــاح في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة تحليلي ــة موض ــوعية‪ /‬أش ــرف ف ــوزي الش ــتيوي‪-.‬‬
‫الق ــاهرة‪ :‬مكتب ــة جزي ــرة ال ــورد‪ :‬غالف‪ :‬مكتب ــة اإليم ــان‪ 1435 ،‬هـ‪ 344 ،‬ص (أص ــله‬
‫رسالة ماجستير من جامعة األزهر)‪.‬‬
‫مجع في ه اآلي ات القرآني ة اخلاص ة بالنك اح‪ ،‬مث قس مها على مب احث ومط الب‪ ،‬وأف رد لك ل‬
‫مبحث أو مطلب نًّص ا خاًّص ا به‪ ،‬مث استنبط منها األحكام الفقهية‪ ،‬مع ذكر املعىن اإلمجايل‬
‫لآلية‪.‬‬

‫‪176‬‬
‫كما بنَّي القراءات املرتتب عليها أحكام فقهية‪ ،‬وذكر أسباب النزول‪ ،‬اليت تعني على فهم‬
‫اآلية‪ ،‬مع لطائف تفسريية لزيادة الفائدة‪.‬‬

‫األنكحـــة المحرمـ ــة في ضـــوء القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬المغِّي ر جنسـ ــه نموذًج ا‪ :‬قضـــايا طبيـــة‬
‫وشرعية معاصرة‪ /‬علي ثابت عمران‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬الدار العالميـة للنشـر‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 292‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫دراسة لعقد النكاح‪ ،‬وبيان ألفاظه القرآنية وغريها‪ ،‬وحكمه‪ ،‬وأركانه‪ ،‬وشروطه‪ ،‬وبيان‬
‫العق د الص حيح للنك اح‪ ،‬وحكم الش رع يف األنكح ة القدمية واحلديث ة يف ض وء الق رآن‬
‫الكرمي‪ ،‬وبيان املتفق على حرمتها منها واملختلف فيها‪ ،‬وخاَّص ة نكاح املغرِّي جنسه‪ ،‬وبيان‬
‫املقص ود بتغي ري اجلنس‪ ،‬والف رق بني تغي ري اجلنس وتص حيح اجلنس للخن ثى‪ ،‬وعالج الق رآن‬
‫الك رمي لقض ية نك اح املغ ري جنس ه‪ ،‬وم ا ينتج على تغي ريه‪ ،‬م ع االس تدالل ب آراء املفس رين‬
‫والعلماء‪ ،‬معاصرين وقدماء‪.‬‬

‫ثانًيا‬
‫الناسخ والمنسوخ‬

‫اإليضـاح لناســخ القـرآن ومنسـوخه و معرفـة أصـوله واختالف النـاس فيـه‪ /‬مكي بن أبي‬
‫طالب القيسي (ت ‪ 437‬هـ)؛ دراسة و تحقيـق كريمـة بنت علي المـزودي‪ -.‬بــيروت‪:‬‬
‫دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 491 ،‬ص‪.‬‬

‫نواسخ القرآن‪ /‬تصنيف عبدالرحمن بن الجوزي (ت ‪ 597‬هـ)؛ تحقيق ودراسة سـامي‬


‫عطا حسن‪ -.‬عّم ان‪ :‬أمواج للطباعة والنشر‪1434 ،‬هـ‪ 389 ،‬ص‪.‬‬
‫مؤلف الكتاب عامل مشهور‪ ،‬وقد فَّس ر القرآن الكرمي‪ ،‬مما يعطي قيمة لكتابه هذا‪ ،‬وعلم‬
‫الناسخ واملنسوخ علم جليل من علوم القرآن‪ ،‬وعلوم احلديث‪ ،‬وأصول الفقه‪ ،‬وهو ذو‬
‫صلة بالعقيدة‪ ،‬وصلته بالتشريع مؤكدة‪..‬‬

‫‪177‬‬
‫وقد رتبه املؤلف حسب ترتيب اآليات يف السور‪ ،‬قال‪" :‬وقَّدمُت أبواًبا قبل الشروع يف‬
‫بيان اآليات‪ ،‬هي كالقواعد واألصول للكتاب‪ ،‬مث أتيت باآليات املَّدعى عليها النسخ‪ ،‬على‬
‫ترتيب القرآن‪ "..‬وهي تزيد على الثمانية أبواب‪ ،‬وتدرس النسخ يف مجيع نواحيه‪.‬‬

‫أرجوزتان‪ /‬اعتنى بهما وعلق عليهما محمد توفيق بن عمار الكيفاني‪ -.‬الجزائر‪:‬‬
‫مركز الثعالبي للدراسات ونشر التراث؛ بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪1434 ،‬هـ‪ 197 ،‬ص‪.‬‬

‫واألرجوزتان مها‪ :‬حتفة األحباب فيما ُنسخ وُخ ِّص ص من السنة والكتاب‪ /‬املختار بن التقي‬
‫القالوي الشنقيطي (ت ‪1426‬هـ)‪.‬‬
‫وناسخ القرآن ومنسوخه ‪ /‬حممد حيىي بن حممد املختار الواليت (ت ‪1330‬هـ)‪.‬‬

‫إتح ــاف الوف ــد بنب ــأ س ــورتي الخل ــع والحف ــد‪ /‬عب ــدالرحمن بن أبي بك ــر الس ــيوطي (ت‬
‫‪ 911‬هـ)؛ تحقي ــق عب ــدالحكيم األنيس‪ 1438 ،‬هـ‪ ،‬ص ص ‪( .196 – 165‬كت ــاب‬
‫إلكتروني)‪.‬‬
‫مجع في ه اآلث ار ال واردة يف دع اءين كان ا س ورتني ونس ختا‪ ،‬ووَّج ه موق ف بعض الص حابة‬
‫منهما‪.‬‬

‫اآليــات المنســوخة عنــد الســيوطي في كتابــه اإلتقــان في علــوم القــرآن‪ :‬دراســة و نقــد‪/‬‬
‫يوسف بن عبدالعزيز الشبل‪ -.‬الرياض‪ :‬دار كنوز إشبيليا‪1433 ،‬هـ‪ 252 ،‬ص‪.‬‬

‫النسخ في القرآن الكريم‪ :‬دراسة تشريعية تاريخية نقديــة‪ /‬مصــطفى زيــد؛ عنايــة وتعليــق‬
‫محمد يسري إبراهيم‪ -.‬ط‪ -.4‬القاهرة‪ :‬دار اليسر‪1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫عاجل فيه موضوع النسخ يف القرآن الكرمي‪ ،‬شامًال اجلوانب التشريعية األصولية والفقهية‪،‬‬
‫والتارخيي ة‪ ،‬والنقدي ة مًع ا‪ ،‬وتن اول أك ثر من (‪ )280‬من دع اوى النس خ‪ ،‬تتبعه ا يف كتب‬
‫التفس ري وعل وم الق رآن وكتب األحك ام واألص ول‪ ،‬واس تغرق البحث مع ه عش ر س نوات‪،‬‬
‫لينتهي إىل جواز نسخ آيات األحكام يف القرآن عقًال‪ ،‬وإثبات وقوعه يف مخس وقائع فعًال‪،‬‬

‫‪178‬‬
‫تضمنتها ست آيات من كتاب اهلل عَّز وجَّل‪ .‬ونقض فكرة االرتباط بني النسخ والبداء اليت‬
‫ترددت على ألسنة بعض املعاصرين نقًال عن الشمعونية من اليهود‪.‬‬

‫مرويــات نســخ التالوة جمع ـًا ودراســة‪ /‬تــأليف ريــاض حســين الطــائي‪ -.‬عّم ان‪ :‬األثريــة‬
‫للطباعة والنشر‪1435 ،‬هـ‪ 536 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير من جامعة بغداد)‪.‬‬
‫ُنسخت أحكاُم آياٍت نتلوها يف القرآن الكرمي‪ ،‬كما ُنسخت تالوة آياٍت وبقي حكمها‪،‬‬
‫وهو ما أنكره بعض الباحثني‪.‬‬
‫وه ذا الكت اب دراس ة علمي ة‪ ،‬مجع في ه الب احث األح اديث واآلث ار من كتب احلديث‬
‫والتفسري والقراءات‪ ،‬ودرس أسانيدها ومتوهنا وبنَّي حكمها صحة أو ضعًف ا‪ ،‬ليتبنَّي احلق يف‬
‫هذه املسألة‪ .‬وقد ص َّح منها عدد وفري‪ ،‬تصل إىل درجة التواتر املعنوي‪ ،‬وخباصة أن كث ًريا‬
‫منها يف الصحيحني أو أحدمها‪.‬‬
‫قال الباحث يف ختام كتابه‪ :‬مل خيالف يف إثبات نسخ التالوة أحد من سلف األمة‪ ،‬حىت‬
‫الق رن الرابع اهلجري‪ ،‬مث ظهر من ُينكر وقوعه أو جوازه ممن مل يلتفت مجهور األئمة إىل‬
‫اعتباره خالًفا معتًربا‪ ،‬بل اعتربوه شذوًذا من القول وسفًه ا يف الرأي‪ ،‬إن صح عنه‪.‬‬

‫النس ــخ في الق ــرآن الك ــريم بين الم ــانعين والمس ــرفين‪ /‬المحم ــدي عب ــدالرحمن عبداهلل‬
‫[الثلث]‪ -.‬القاهرة‪ :‬توزيع دار اإلمــام الــرازي‪ 1435 ،‬هـ‪ 77 ،‬ص (بيانــات النشــر من‬
‫ملصق على الكتاب)‪.‬‬
‫يق ول املؤل ف يف املقدم ة‪ :‬النس خ ال ميكن الق ول ب ه يف آي ة من اآلي ات إال ب دليل ث ابت‪،‬‬
‫وبضوابط معينة يف اآلية الناسخة واآلية املنسوخة‪ ،‬وثبوت ذلك عن النيب صلى اهلل عليه‬
‫وس لم‪ ،‬والب احث يف ذل ك جيد أن اآلي ات املنس وخة يف الق رآن الك رمي ن زر يس ري‪ ،‬أم ا م ا‬
‫ح دث من بعض العلم اء من توس ع يف إدخ ال م ا ليس منس وًخ ا يف ع داد املنس وخ‪ ،‬فه ذا‬
‫توسع خاطئ‪...‬‬
‫وجعل كتابه يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬النسخ‪.‬‬
‫‪ -‬السَّنة والنسخ‪.‬‬

‫‪179‬‬
‫‪ -‬تفسري املبهم يف آيات القرآن الكرمي وتفصيل اجململ ليس نسًخ ا‪.‬‬
‫واملؤل ف عم ل رئيًس ا لقس م أص ول ال دين يف كلي ة الدراس ات اإلس المية والعربي ة للب نني‬
‫بالقاهرة‪.‬‬

‫ثالًثا‬
‫العام والخاص‬

‫العام المراد بـه الخصـوص في القـرآن الكــريم وبيـان أثـره في التفسـير‪ :‬جمًع ا ودراســة‪/‬‬
‫أحم ــد بن س ــعد الح ــربي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة المل ــك س ــعود‪ ،‬كرس ــي الق ــرآن الك ــريم‬
‫وعلومه‪ 1436 ،‬هـ‪ 653 ،‬ص‪( .‬أصله رسالة علمية من جامعة أم القرى)‪.‬‬
‫ترتدد يف كتب علوم القرآن الكرمي أثناء التعرض ملوضوع العموم واخلصوص اإلشارة إىل‬
‫تقس يم الع ام إىل ثالث ة أقس ام‪ :‬ع ام ب اق على عموم ه‪ ،‬وع ام خمص وص‪ ،‬وع ام ي راد ب ه‬
‫اخلصوص‪.‬‬
‫وهذا الكتاب دراسة للقسم الثالث منها‪ ،‬مع مجيع أمثلته الواردة يف القرآن‪.‬‬
‫وتبدو أمهية املوضوع من أثره يف التفسري‪ ،‬بقصر داللة املعىن‪ ،‬ودفع ما يتوهم من التعارض‬
‫الظاهر بني اآليات‪ ،‬وغريه‪.‬‬

‫آي القــرآن بين عمــوم لفظــه وخصــوص ســببه‪ :‬دراســة نظريــة تطبيقيــة‪ /‬شــذى بنت علي‬
‫الرميح‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 473 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫العموم عند اإلمام الطبري في تفسيره "جامع البيان"‪ :‬قواعده وتطبيقاته‪ /‬منال بنت‬
‫عبدالرحمن الجمعة‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1435 ،‬هـ‪ 417 ،‬ورقة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫‪180‬‬
‫رابًعا‪ :‬المبهم‬

‫المبهمات في القرآن الكريم‪ /‬تأليف محمد عبطان الشمري؛ قدم له عبدالجليل‬


‫العطا‪ -.‬دمشق‪ :‬دار النعمان للعلوم‪ ،‬تاريخ اإليداع ‪1433‬هـ‪ 251 ،‬ص (أصله رسالة‬
‫ماجستير)‪.‬‬
‫املبهم كما عَّر فه السرخسي "هو لفٌظ ال ُيفهم املراد منه إال باستفسار من اجململ‪ ،‬وبيان‬
‫من جهته ُيعرف به املراد"‪.‬‬
‫فهو لفظ خفَي املراد منه‪ ،‬حبيث ال ُيدرك إال ببيان من النيب صلى اهلل عليه وسلم وأصحابه‬
‫اآلخذين عنه‪ ،‬والتابعني اآلخذين عن الصحابة‪ ،‬إذ ال قرينة تدُّل على معناه‪ ،‬وال توجد‬
‫قرائن لفظية أو حالية تبينه‪ ،‬بل ال بَّد من الرجوع إىل األثر ملعرفة املراد من اللفظ‪.‬‬
‫وقد حبث املؤلف مبهمات القرآن يف مؤَّلفه هذا من خالل أربعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬ماهية املبهمات‪.‬‬
‫‪ -‬املبهمات من اآلدميني‪.‬‬
‫‪ -‬املبهمون من اجلِّن واملالئكة‪.‬‬
‫‪ -‬املبهمات من بقية املخلوقات‪.‬‬

‫رف ــع المبهم في فهم بعض آي ــات المحكم‪ /‬راش ــد مص ــطفى الخليلي‪ -.‬ص ــيدا‪ :‬روابي‬
‫القدس للطباعة والنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 174 ،‬ص‪.‬‬
‫إيضاح ملعاين آيات كرمية التبست على أفهام بعضهم‪ ،‬كما تعَّم د مغرضون يف ِّيل معانيها‬
‫وداللتها إساءة إىل القرآن الكرمي‪ ،‬كامللحدين واملستشرقني واملنِّص رين‪ ،‬وتبعهم بعض أبناء‬
‫املسلمني خطأ أو عمًد ا‪.‬‬
‫وجعل ه مع ُّده يف أربعني نًّص ا‪ ،‬قص د هبا ال رَّد على املذكورين‪ ،‬أو توض يح م ا ل زم توض يحه‬
‫للناس لسبب ما عند مفِّس رين‪.‬‬

‫خامًس ا‬
‫المشكل‪ ،‬المحكم والمتشابه‬

‫‪181‬‬
‫تأويــل اآليــات المشــكلة الموضــحة وبيانهــا بــالحجج والبرهــان‪ /‬ألبي الحســن علي بن‬
‫محمد بن مهدي الطبري (ت ‪ 380‬هـ)؛ تحقيق ناصر محمدي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار اآلفــاق‬
‫العربية‪ 1436 ،‬هـ‪ 312 ،‬ص‪.‬‬

‫تناول الكتاب املشكل واملتشابه من آيات القرآن الكرمي‪ ،‬ورّد الشبه اليت تثار حوهلا‪ ،‬ودفع‬
‫املطاعن اليت تسدد حنوها‪.‬‬
‫ودأب املؤلف يف تصنيفه على إيراد اآلية املشكلة‪ ،‬مث تفسريها‪ ،‬مدعًم ا تفسريه هلا مبا ورد‬
‫يف كالم العرب‪ ،‬من شعر ونثر ومثل‪..‬‬
‫ويعُّد الكتاب من أوائل ما صنف يف هذا املوضوع‪.‬‬

‫توجيه اإلمام الطبري لما أشكل من أقوال السـلف في التفسـير‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬صـالح‬
‫بن سعود العبداللطيف‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 482 ،‬ورقة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫األجوبة القاطعة لحجج الخصوم لألسئلة الواقعة في كل العلوم‪ /‬أمالي ســلطان العلمــاء‬
‫عز الدين عبدالعزيز بن عبدالسالم السلمي (ت ‪ 660‬هـ)؛ علقها محمد بن يوسف بن‬
‫أبي بكـ ــر الجـ ــزري (ت ‪ 711‬هـ)؛ حققهـ ــا محمـ ــد خـ ــير رمضـ ــان يوسـ ــف‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 393‬ص‪.‬‬
‫مسائل يف علوم خمتلفة‪ ،‬واملسائل املشكلة يف القرآن الكرمي تشكل ثلث الكتاب‪ ،‬فقد بلغت‬
‫(‪ )181‬مسألة‪ ،‬وهي من ص ‪.132 – 17‬‬
‫وقد سبق صدور هذه املسائل مفردة يف كتاب‪ ،‬بعنوان "الفوائد يف مشكل القرآن" بتحقيق‬
‫سيد رضوان علي الندوي عام ‪ 1387‬هـ‪ ،‬مث عام ‪ 1429‬هـ بالتحقيق نفسه بعنوان "فوائد‬
‫يف مشكل القرآن" ويبدو أن أصله رسالة علمية‪ .‬مع فروق بينهما‪ ،‬أشري إليها يف التحقيق‬
‫اجلديد‪.‬‬

‫‪182‬‬
‫تفسير آيات أشكلت على كثير من العلماء حتى ال يوجــد في طائفــة من كتب التفســير‬
‫فيها القـول الصـواب بـل ال يوجــد فيهـا إال مـا هـو خطـأ‪ /‬أحمـد بن عبـدالحليم بن تيميـة‬
‫(ت ‪ 728‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق عبــدالعزيز بن محمــد الخليفــة‪ -.‬ط‪ -.4‬الريــاض‪ :‬دار‬
‫الصميعي‪1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫فَّس ر فيه املؤلف عدًدا من اآليات القرآنية رأى أهنا أشكلت على كثري من املفسرين‪ ،‬وأن‬
‫الش خص ق د يط الع يف تفس ريها ع دة كتب وال يت بني ل ه معناه ا‪ ،‬لك ثرة اإلش كاالت بني‬
‫املفسرين هلا‪ ،‬فعمد إىل تفسريها وحِّل إشكاالهتا‪.‬‬
‫وقال‪ :‬قد فتح اهلل علَّي يف هذه املرة من معاين القرآن ومن أصول العلم بأشياء كان كثري‬
‫من العلماء يتمنوهنا‪ ،‬وندمت على تضييع أكثر أوقايت يف غري معاين القرآن‪.‬‬
‫وبآخره‪ :‬قاعدة يف القرآن وكالم اهلل‪ ،‬وبيان أن األمة اضطربت يف هذا اضطراًبا عظيًم ا‪.‬‬

‫دفــع إيهــام االضــطراب عن آيــات الكتــاب‪ /‬محمــد األمين بن محمــد المختــار الجكــني‬
‫الش ــنقيطي (ت ‪ 1393‬هـ)؛ إش ــراف بك ــر بن عبداهلل أب ــو زي ــد‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪ :‬دار‬
‫الفوائد؛ جدة‪ :‬مجمع الفقه اإلسالمي‪1433 ،‬هـ‪ 51 ،395 ،‬ص‪.‬‬
‫يليه‪ :‬منع جواز اجملاز يف املنـزل للتعبد واإلعجاز‪ /‬للمؤلف نفسه‪.‬‬

‫مشكل القرآن الكريم‪ :‬بحث حول استشكال المفسرين آليات القرآن الكريم‪ :‬أسبابه‬
‫وأنواعـ ـ ــه وطـ ـ ــرق دفعـ ـ ــه‪ /‬عبداهلل بن حمـ ـ ــد المنصـ ـ ــور‪ -.‬الـ ـ ــدمام‪ :‬دار ابن الجـ ـ ــوزي‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 302 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير من جامعة اإلمام بالرياض)‪.‬‬

‫األجوبة الحسان عن آيات يتعارض ظاهرها في القرآن‪ /‬تأليف عبدالوهاب بن عبداهلل؛‬


‫راجعه وقدم له مصطفى العدوي‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬الدار العالمية للنشر‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 312‬ص‪.‬‬
‫حبث يف دفع ما قد يبدو من تعارض بني آيات الكتاب العزيز‪ ،‬أورد فيه مؤلفه أقوال‬
‫العلماء يف رّد هذا الوهم‪ ،‬فذكر اآليات حسب ترتيب السور‪ ،‬وذكر اآلية وما يوهم‬

‫‪183‬‬
‫تعارضها‪ ،‬مث مجع بينها بأدلة من كتاب اهلل وسنة رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم‪ ،‬وأجوبة‬
‫أهل العلم‪.‬‬

‫مجالس ابن الجوزي في المتشابه من اآليات القرآنية‪ /‬أبو الفرج عبدالرحمن بن علي‬
‫بن الجوزي (ت ‪ 597‬هـ)؛ دراسة وتحقيق باسم مكداش‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب‬
‫العلمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 205 ،‬ص‪.‬‬
‫رَّد فيه على من أثبت اجلسم هلل تعاىل‪ ،‬وأَّو ل ألجل ذلك اآليات القرآنية املتشاهبة‪ ،‬ونسبه‬
‫قوله إىل املعتزلة‪ ،‬ورَّد عليهم‪.‬‬
‫ومنت الكتاب مع حتقيقه يف (‪ )21‬ص فقط (‪ )178-157‬وسائره دراسة يف مبحثني‪:‬‬
‫العقيدة اإلسالمية بني التنزيه والتجسيم‪ ،‬احملكم واملتشابه يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫آيات العقيدة المتوهم إشكالها‪ /‬تأليف زياد بن حمد العامر‪ -.‬الرياض‪ :‬مكتبة دار‬
‫المنهاج‪1435 ،‬هـ‪ 600 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫يعين باإلشكال‪ :‬كل ما التبس معناه على من فَّس ره‪ ،‬فلم يعرف املراد منه إال بالنظر‬
‫والتأمل‪.‬‬
‫وهنا حبث ودراسة لآليات املتوهم إشكاهلا يف األمساء والصفات‪ ،‬ويف األلوهية‪ ،‬واملالئكة‪،‬‬
‫والكتب السماوية‪ ،‬والرسل‪ ،‬والقدر‪ ،‬واليوم اآلخر‪ ،‬والوالء والرباء‪ ،‬مث يف األمساء‬
‫واألحكام‪.‬‬

‫سادًس ا‬
‫المنطوق والمفهوم‬

‫اآليـ ــات الـ ــتي قيـ ــل ال اعتبـ ــار بمفهومهـ ــا‪ :‬دراسـ ــة نقديـ ــة‪ /‬موسـ ــى سـ ــليمان‪ -.‬المدينـ ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 650 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪184‬‬
‫سابًعا‬
‫المطلق والمقيد‬

‫اإلطالق والتقييـد في النص القـرآني‪ :‬قـراءة في المفهـوم والداللـة‪ /‬ســيروان عبـدالزهرة‬


‫الجن ــابي‪ -.‬الحل ــة‪ ،‬الع ــراق‪ :‬دار الص ــادق الثقافي ــة؛ عّم ان‪ :‬دار الرض ــوان‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 384‬ص‪.‬‬

‫ثامًنا‬
‫أصول الفقه وقواعده‬

‫المسائل األصولية في كتــاب "زاد المســير في علم التفســير" ألبي الفــرج بن الجــوزي‪،‬‬
‫المتـ ــوفى سـ ــنة ‪ 597‬هـ‪ :‬جمًع ا وتوثيًق ا ودراسـ ــة‪ /‬أمـ ــل بنت عبـ ــدالرحمن الغفيص‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 315 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫االستدالل للقواعــد الفقهيــة من القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة مقارنــة‪ /‬عبدالمجيــد بن عبداهلل‬


‫المالك‪ -.‬بريدة‪ :‬جامعة القصيم‪ 1435 ،‬هـ‪ 710 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫القاعدة الترجيحية "القول الذي تؤيده اآليات القرآنية مقَّد م على غيره"‪ :‬دراسة نظريــة‬
‫تطبيقيــة‪ /‬مــريم بنت طــاهر عــواف‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة األمــيرة نــورة بنت عبــدالرحمن‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 242 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫القواع ــد الفقهي ــة في أحك ــام الق ــرآن للجص ــاص‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪ /‬إع ــداد محم ــد نس ــيم‬
‫محمـ ــد رسـ ــول؛ إشـ ــراف صـ ــالح بن سـ ــليمان اليوسـ ــف‪ -.‬بريـ ــدة‪ ،‬السـ ــعودية‪ :‬جامعـ ــة‬

‫‪185‬‬
‫القصيم‪ ،‬كلية الشريعة والدراسات اإلسالمية‪ ،‬قسم أصول الفقــه‪ 1434 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج (‬
‫‪ 2034‬ورقة) (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫اهتم اجلص اص ب ذكر القواع د الفقهي ة م ع تطبيقاهتا وأدلته ا يف كتاب ه اجللي ل (أحك ام‬
‫القرآن)‪ ،‬وقد درسها الباحث يف رسالته هذه‪ ،‬وجعلها قواعد كربى وأخرى صغرى‪ ،‬اليت‬
‫بلغت (‪ )127‬قاعدة‪ ،‬منها متفق عليها‪ ،‬ومنها خمتلف فيها‪ ،‬وأخرى خاصة بعلماء احلنفية‪.‬‬

‫حقيقـ ــة النـ ــدب واألوامـ ــر الشـ ــرعية الدالـ ــة على النـ ــدب في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة‬
‫اســتقرائية أصــولية تطبيقيــة مقارنــة‪ /‬يعقــوب بن إبــراهيم البرقــاوي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪:‬‬
‫الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 283 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫األوامــر والنــواهي غــير الصــريحة في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة نظريــة تأصــيلية تطبيقيــة‪/‬‬
‫ميَّس ر محمــود جــبر‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار جليس الزمــان‪ 1436 ،‬هـ‪ 243 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫جامعية)‪.‬‬
‫تذكر املؤلفة أن الشريعة كلها قائمة على موضوع األوامر والنواهي‪ ،‬بنوعيها الصرحية‬
‫وغري الصرحية‪ ،‬حيث إهنما ركنا الشريعة‪ ،‬وعليهما انبثت أغلب األحكام الشرعية‪.‬‬
‫وجاءت هذه الدراسة لتتناول هذا املوضوع‪ ،‬وتعرضه عرًض ا أصولًّيا وتطبيقًّيا‪ ،‬مبينة كيفية‬
‫ورود األوامر والنواهي‪ ،‬وداللتها على األحكام‪.‬‬

‫تاسًعا‪ :‬الفقه‬

‫االستدالل على المسائل الفقهية من القرآن الكريم‪.‬‬


‫حُب ثت ه ذه املس ائل من قب ل طلب ة وطالب ات يف الدراس ات العلي ا جبامع ة اإلم ام يف الري اض‪،‬‬
‫كل يف موضوعات أو مسائل فقهية معينة‪ 1434 ،‬هـ‪ ، ...،‬ماجستري ودكتوراه‪.‬‬
‫مثال ه‪ :‬إع ــداد أس ــماء بنت محم ــد آل ط ــالب؛ إش ــراف فاطم ــة بنت محم ــد الجاراهلل‪-.‬‬
‫الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة اإلمـ ــام محمـ ــد بن سـ ــعود اإلسـ ــالمية‪ ،‬كليـ ــة الشـ ــريعة‪ ،‬قسـ ــم الفقـ ــه‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 503 ،‬ورقة (رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫‪186‬‬
‫درست الباحثة يف رسالتها هذه نصوص األحكام يف القرآن الكرمي‪ ،‬وطرائق الفقهاء يف‬
‫استنباطها‪ ،‬وبينت أحكامها الفقهية‪ ،‬من خالل أحكام اللقطة واللقيط‪ ،‬والوقف‪ ،‬واهلبة‬
‫والعطية‪ ،‬والوصايا‪ ،‬والفرائض‪ ،‬وأحكام العتق‪.‬‬

‫التطبيقات الفقهية للترجيح بكون أحد الخبرين موافًق ا لظاهر القرآن‪ /‬درع بن عبداهلل‬
‫الدرع‪ -.‬الرياض‪ :‬المعهد العالي للقضاء‪ 1435 ،‬هـ‪ 210 ،‬ورقة (بحث مكمل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫داللة القصص القرآني على األحكام الفقهية‪ :‬دراسة أصولية تطبيقية‪ /‬محمد وليد‬
‫عبدالغني الزاهد‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 487 ،‬ورقة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫مذاهب الفقهاء في تفسير آيات األحكام في باب العبادات من سورة البقرة‪ /‬عيسى‬
‫بن إبراهيم الدريويش‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬دار النصيحة‪ 1434 ،‬هـ‪ 388 ،‬ص (أصله‬
‫رسالة ماجستير من جامعة دنقلة بالسودان)‪.‬‬
‫أبواب الكتاب‪:‬‬
‫‪ -‬مذاهب الفقه وأبواب العلوم اإلسالمية املختلفة وأثرها يف تفسري القرآن الكرمي‪.‬‬
‫مذاهب الفقهاء يف تفسري آيات األحكام يف باب العبادات يف سورة البقرة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬م ذاهب الفقه اء يف تفس ري آي ات األحك ام يف ب اب األح وال الشخص ية يف س ورة‬
‫البقرة‪.‬‬
‫مذاهب الفقهاء يف تفسري آيات األحكام يف باب املعامالت من سورة البقرة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فليس هو يف باب العبادات وحدها كما ورد يف العنوان!‬

‫‪187‬‬
‫المسائل الفقهية المختلف فيها بناء على االختالف في تفسير اآليات في العبادات‪:‬‬
‫جمًع ا ودراسة‪ /‬محمد بن علي آل فائع‪ -. -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ (ماجستير)‪.‬‬

‫اإلنصــاف فيمــا بين علمــاء المســلمين في قــراءة "بســم اهلل الــرحمن الــرحيم" في فاتحــة‬
‫الكتــاب من االختالف‪ /‬يوســف بن عبداهلل بن عبــدالبّر القرطــبي (ت ‪ 463‬هـ)؛ دراســة‬
‫وتحقيــق عبــداللطيف الجيالني‪ -.‬ط‪ -.2‬الربــاط‪ :‬الرابطــة المحمديــة للعلمــاء‪1436 ،‬‬
‫هـ‪ 360 ،‬ص‪.‬‬
‫استوعب فيه مصنفه مذاهب العلماء يف البسملة‪ ،‬وهل هي آية من فاحتة الكتاب أم ال؟ مث‬
‫حص ر اخلالف الواق ع بني أئم ة املذاهب يف مس ألة اجله ر بالبس ملة أو اإلس رار هبا‪ ،‬أو ع دم‬
‫قراءهتا أص اًل يف فاحتة الكت اب‪ ،‬يف ثالث ة م ذاهب‪ .‬وتوس ع فيه ا‪ ،‬فع رض أدل ة ك ل م ذهب‬
‫وحججه‪ ،‬دون حتيز‪ .‬ورجح مذهب اإلمام مالك يف كتابه "التمهيد"‪ ،‬وهو عدم قراءهتا‪.‬‬

‫آي ــات الم ــواريث‪ :‬دراس ــة فقهي ــة مقارن ــة من خالل تفس ــير س ــورة النس ــاء في "الج ــامع‬
‫ألحكام القرآن" لإلمام القرطبي‪ /‬إعداد أحمد السيد أحمد حطيبة‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار ابن‬
‫القيم؛ القاهرة‪ :‬دار ابن عفان‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1072‬ص) (أصله رســالة دكتــوراه‬
‫من الجامعة اإلسالمية العالمية)‪.‬‬
‫فس ر يف الب اب األول آي ات املواريث‪ ،‬وبنَّي أس باب نزوهلا وِح كمه ا‪ ،‬ويف الب اب الث اين‬
‫أحكام املواريث وأنصبة الفرائض‪.‬‬
‫وقد قارن بني التوريث يف اإلسالم وغريه من امللل‪ ،‬وذكر اختالف األئمة العلماء وأتباعهم‬
‫يف اختيار الراجح عندهم‪ ،‬وبنَّي ما ينبين عليه اخلالف يف حل املسائل‪.‬‬

‫الباب الثامن‬
‫علوم التفسير‬

‫أواًل ‪ :‬علم التفسير‬

‫‪188‬‬
‫تحف ـ ـ ــة المفس ـ ـ ــر‪ ،‬أو نظم المقدم ـ ـ ــة في أص ـ ـ ــول التفس ـ ـ ــير البن تيمي ـ ـ ــة‪ /‬بقلم‬
‫عبــدالحكيم بن الحــبيب أبــو صــندل‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار البشــائر‪1434 ،‬هـ‪58 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫منظوم ــة التفس ــير‪ /‬نظم عب ــدالعزيز بن علي الزم ــزمي (ت ‪ 976‬هـ)؛ تحقي ــق محم ــد بن‬
‫سعيد بكران‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬مكتبة الميمنـة المدنيـة؛ دمشــق‪ :‬دار الميمنـة‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 70 ،‬ص‪.‬‬
‫قال املؤلف رمحه اهلل‪:‬‬
‫هدايًة ملن به حيُري‬ ‫ضَّم نُتها علًم ا هو التفسُري‬
‫مهِّذ ًبا نظاَم ها يف غايه‬ ‫"‬ ‫أفردهتا نظًم ا من "الُّنقايه‬

‫شرح "أصول في التفسير"‪ /‬كالهما لمحمد بن صالح العثيمين‪ -.‬عنيزة ‪ ،‬السعودية‪:‬‬


‫مؤسسة الشيخ محمد بن صالح العثيمين الخيرية‪1434 ،‬هـ‪ 463 ،‬ص‪.‬‬

‫الوســيط في علم اصــول التفســير‪ /‬فاضــل عبــدالعباس النعيمي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الرضــوان‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 192 ،‬ص‪.‬‬

‫التحرير في أصول التفسير‪ /‬تأليف مساعد بن سليمان الطيـار؛ راجعــه علمًي ا عبـدالعزيز‬
‫القــارئ وآخــرون؛ راجعــه تعليمًي ا ماجــد الجالد‪ ،‬حمــزة حمــاد‪ -.‬جــدة‪ :‬معهــد اإلمــام‬
‫الشاطبي‪ ،‬مركز الدراسات والمعلومات القرآنية‪1435 ،‬هـ‪ 365 ،‬ص‪.‬‬
‫ح رص في ه املؤل ف على ذك ر املوض وعات األساس ية لعلم أص ول التفس ري‪ ،‬م ع تعزيزه ا‬
‫باألمثلة املوضحة‪ ،‬خصوًص ا من تفسري الطربي‪.‬‬
‫وذكر أنه مجع شتات هذا العلم‪ ،‬ورتب مفرداته‪ ،‬وحرر مسائله‪ ،‬ووضح أفكاره‪ ،‬وأخرجه‬
‫يف إطار علمي ميسر‪ ،‬من خالل مخسة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬أصول التفسري‪ :‬تعريفها وتارخيها‪.‬‬

‫‪189‬‬
‫مصادر التفسري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫كيفية تفسري القرآن (طرق الوصول إىل التفسري)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫االختالف يف التفسري واإلمجاع عليه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫قواعد التفسري والرتجيح‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫أصــول التفســير في المؤلفــات‪ :‬دراســة وصــفية موازنــة بين المؤَّلفــات المســماة بأصــول‬
‫التفســير‪ /‬إعــداد وحــدة أصــول التفســير بمركــز تفســير للدراســات القرآنيــة‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫المركز‪ 1437 ،‬هـ‪ 414 ،‬ص‪.‬‬
‫يتعنَّي ض بط األص ول احلاكم ة للتفس ري‪ ،‬ومجعه ا وترتيبه ا على نس ق علمي منهجي‪ ،‬لئال‬
‫يكون كتاب اهلل تعاىل وتفسريه عرضة للفهوم املضطربة والتفسريات اجملانبة للصواب‪.‬‬
‫وقد جاءت هذه الدراسة لتقِّو م واقع املؤلفات يف "أصول التفسري"‪ ،‬للوقوف على مالحمها‪،‬‬
‫وتع ُّر ِف مك امن الض عف والق وة فيه ا‪ ،‬للتمكن من امتالك دف ة التط وير ألص ول التفس ري‪،‬‬
‫وتوجيه املسارات البحثية فيها‪ ،‬والسعي إىل تأسيس وإرساء الدعائم والركائز اليت يصح‬
‫االنطالق منها يف خدمتها‪ ،‬وتوجيه املشاريع البحثية فيها‪.‬‬

‫مع ــايير القب ــول وال ــرد لتفس ــير النص الق ــرآني‪ /‬عب ــدالقادر محم ــد الحس ــين‪ -.‬ط‪-.2‬‬
‫دمشـ ـ ــق‪ :‬دار الغوثـ ـ ــاني للدراسـ ـ ــات القرآنيـ ـ ــة‪ 1433 ،‬هـ‪ 807 ،‬ص (أصـ ـ ــله رسـ ـ ــالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫موضوعه القواعد اللغوية والعقلية واملعايري القرآنية واألصولية اليت جيب أن تعتمد يف تفسري‬
‫القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وجاء الكتاب يف بابني‪:‬‬
‫ن اقش يف األول فق ه اللغ ة ودوره يف القي ام بوظيف ة تفس ري الق رآن‪ ،‬وأتبع ه مبعي ار العق ل يف‬
‫جمال التفسري‪ ،‬وختمه بتفصيل القول يف التأويل‪ ،‬وضوابطه وأحكامه‪.‬‬
‫وأف رد الب اب الث اين للمع ايري اخلاص ة‪ ،‬وهي املزاي ا ال يت خيتص هبا النص الق رآين‪ ،‬مما يتطلب‬
‫ضرورة االنضباط بقواعد إضافية عند العمل على تفسري النص القرآين وبيان املراد منه‪.‬‬

‫‪190‬‬
‫حـ ــديث القـ ــرآن عن التفسـ ــير والتأويـ ــل‪ /‬صـ ــالح عبـ ــدالفتاح الخالـ ــدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫النفائس‪ 1438 ،‬هـ‪ 200 ،‬ص‪.‬‬

‫علم التفسـير ومنـاهج المفسـرين‪ /‬كمـال الـدين عبـدالغني المرســي‪ -.‬اإلسـكندرية‪ :‬دار‬
‫الوفاء‪ ،‬نحو ‪ 1436‬هـ‪ 216 ،‬ص‪.‬‬
‫فصول الكتاب‪:‬‬
‫‪ -‬علم التفسري ومراتبه وأقسامه ومناهجه‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن وتفسري عصر الصحابة والتابعني‪.‬‬
‫‪ -‬منوذج التفسري بالرأي (تفسري البيضاوي املسمى أنوار التنزيل وأسرار التأويل)‪.‬‬
‫‪ -‬يف التفس ري احلديث‪ :‬من من اهج املفس رين يف العص ر احلديث‪ :‬منهج األس تاذ اإلم ام‬
‫حمم د عب ده يف التفس ري من كت اب تفس ري املن ار‪ ،‬الش يخ حمم د مت ويل الش عراوي‬
‫ومنهجه يف التفسري‪.‬‬

‫التفسير والمفسـرون‪ :‬أساســياته واتجاهاتـه ومناهجـه في العصـر الحـديث‪ /‬فضـل حسـن‬


‫عباس (ت ‪ 1432‬هـ)‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النفائس‪ 1437 ،‬هـ‪ 3 ،‬مج‪.‬‬
‫درس املؤل ف م ا كتب ه الس ابقون يف عل وم الق رآن والتفس ري‪ ،‬وتناول ه بالش رح والنق د‬
‫والتمحيص‪.‬‬
‫وحبث يف اجتاهات التفسري وأساسياته يف العصر احلديث‪ ،‬وجعله يف ثالثة أجزاء‪:‬‬
‫‪ -‬األول يف التفس ري‪ :‬أساس ياته واجتاهات ه‪ .‬حتدث في ه عن مع ىن التفس ري وأنواع ه‬
‫ومراحل ه وتط وره‪ ،‬وعن اختالف املفس رين وأس بابه‪ ،‬وم ا يتعل ق باإلس رائيليات‪ .‬مث‬
‫عن اجتاه ات التفس ري‪ :‬البي اين‪ ،‬والفقهي‪ ،‬والعقائ دي‪ ،‬واملوض وعي‪ ،‬والتفس ريات‬
‫املنحرفة‪ ،‬مع أمثلة وتطبيقات‪.‬‬
‫‪ -‬والثاين يف مدارس التفسري‪ ،‬وهي املدارس‪ :‬العقلية االجتماعية‪ ،‬والعلمية‪ ،‬والرتبوية‪،‬‬
‫والوجداني ة‪ ،‬ومدرس ة اجلمه ور‪ .‬وحتدث عن من اهج ثل ة من العلم اء‪ ،‬ومناذج من‬
‫تفاسريهم‪.‬‬

‫‪191‬‬
‫‪ -‬الث الث يف من اهج بعض املفس رين‪ ،‬منهم أب و األعلى املودودي‪ ،‬وس عيد ح َّو ى‪،‬‬
‫وعزت دروزة‪ ،‬وعبدالقادر مال حويش‪ ،‬والشنقيطي يف أضواء البيان‪ ،‬وغريهم‪.‬‬

‫النص القرآني وضرورة التفسير‪ /‬الســيد أحمــد عبــدالغفار‪ -.‬اإلســكندرية‪ :‬دار المعرفــة‬
‫الجامعية‪ 1434 ،‬هـ‪ 238 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن الق رآن الك رمي كت اب مب ادئ‪ ،‬وقواع د كلي ة‪ ،‬وأحك ام عام ة‪ ،‬يع رض‬
‫األسس العقدية والتعبدية‪ ،‬كما يتناول املبادئ الفكرية واخللقية لنظام اإلسالم بوضوح‪،‬‬
‫وأنه ال يتناول التفاصيل واجلزئيات إال حينما تستدعي احلاجة ذلك‪.‬‬
‫مث بنَّي ضرورة فهم القرآن الكرمي‪ ،‬وع َّر ف علم التفسري‪ ،‬وبنَّي التفاوت يف فهم النص لدى‬
‫الصحابة رضي اهلل عنهم‪ ،‬ومسة التفسري يف عهدهم‪ ،‬ويف عهد التابعني‪ ،‬ومنهج تفهيم النص‬
‫الق رآين‪ ،‬وش روط املفس ر‪ ،‬ومص ادر التفس ري‪ ،‬وأنواع ه‪ ،‬يف مدرس يت النق ل والعق ل‪،‬‬
‫واالجتاهات اللغوية والصوفية والفقهية‪..‬‬
‫واملؤلف أستاذ يف كلية اآلداب جبامعة اإلسكندرية‪.‬‬

‫اختالف التنــوع في التفســير‪ :‬دراســة نظريــة تطبيقيــة‪ /‬مــنى بنت عبــدالعزيز المعيــذر‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار العاصمة‪1434 ،‬هـ‪ 517 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير من جامعة اإلمام)‪.‬‬
‫االختالف يف التفسري واقع‪ ،‬وهو أنواع‪ ،‬وله آثار‪ ،‬فذكرت الباحثة مناهج العلماء يف النظر‬
‫إىل هذا االختالف‪ ،‬ومواقفهم منه‪ ،‬وفهمهم له‪ ،‬وخصصت فصاًل آلثار اختالف التنوع يف‬
‫التفسري‪ ،‬وفيه أربعة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬اختالف التنوع يوسع دائرة املعىن ويزيده وضوًح ا‪.‬‬
‫‪ -‬تفسري اآلية مبا مل يرد عن السلف‪.‬‬
‫‪ -‬اختالف التنوع بني القبول والرتجيح‬
‫‪ -‬أثر اختالف التنوع يف اإلمجاع‪.‬‬
‫والقسم اآلخر من الدراسة تطبيقي‪ ،‬وهو من أول سورة امللك إىل آخر سورة املَّدثر‪.‬‬

‫‪192‬‬
‫الحمـ ــل على الظـ ــاهر وأثـ ــره في التفسـ ــير‪ :‬دراسـ ــة نظريـ ــة تطبيقيـ ــة‪ /‬هيفـ ــاء بنت مقعـ ــد‬
‫العتيــبي‪ -.‬بري ــدة‪ ،‬الس ــعودية‪ :‬جامع ــة القصــيم‪ 1436 ،‬هـ‪ 409 ،‬ورقــة (بحث مكمــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬
‫املراد بالظ اهر هن ا م ا يتب ادر إىل العق ل الس ليم من املع اين‪ ،‬س واء ك ان نًّص ا يف اص طالح‬
‫األصوليني أو ظاهًر ا‪ .‬وهبذا املعىن يستعمله املفسرون‪.‬‬

‫موانع فهم القرآن الكريم‪ /‬جبار عبدالوهاب الدليمي‪ -.‬بغـداد‪ :‬ديـوان الوقـف السـني‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 391 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫ذك ر في ه مؤلف ه من خالل مخس ة فص ول‪ :‬تعري ف موان ع فهم الق رآن‪ ،‬وأمهي ة دراس ة ه ذه‬
‫املوان ع‪ ،‬مث املوان ع نفس ها‪ ،‬وبي ان اختالف املفس رين وأث ره يف فهم الق رآن‪ ،‬وأخ ًريا أس باب‬
‫موانع فهم القرآن‪.‬‬
‫وأن هناك أسباًبا يف عدم حتقق فهم القرآن‪ :‬ذاتية‪ ،‬وأخالقية‪ ،‬ومذهبية‪ ،‬واجتماعية‪.‬‬
‫قال املؤلف‪ :‬وُيصَر ف اإلنساُن عن الفهم بسبب ارتكابه الذنوب؛ ألن القرآن العظيم نور‪،‬‬
‫ينري اهلل به القلوب والعقول‪ ،‬والذنوب من أعظم ما يصُّد املرَء عن القرآن الكرمي وتدبره‬
‫وفهمه‪.‬‬
‫وقال‪ :‬أما املعاجلات فهي كثرية‪ ،‬أمهها‪ :‬اجلهر بالتالوة‪ ،‬التحري عن تفسري القرآن‪ ،‬التخلق‬
‫ب القرآن‪ ،‬استحض ار أمهي ة الق رآن‪ ،‬اخلش وع‪ ،‬ت دبر الق رآن‪ ،‬التمه ل يف التالوة‪ ،‬عق د الع زم‬
‫واستحضار النية‪ ،‬توجه اخلطاب القرآين‪ ،‬معرفة العلوم والقواعد اليت تعني على فهم القرآن‬
‫الكرمي‪ ،‬استحضار أهداف قراءة القرآن‪.‬‬

‫سؤال المعاصرة و الشرعية في قراءة النص القرآني‪ /‬سعيد النكر‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار‬
‫السالم‪1434 ،‬هـ‪ 245 ،‬ص‪.‬‬
‫التجـاذب بني املاض ي واحلاضـر‪ ،‬وبيـن التـراث واحلـداثـة‪ ،‬وبيـن األصالـة واملعاص رة‪ ،‬ال ذي‬
‫بات يشكل واقًعا قائم الذات أمام العقل املسلم‪ ،‬وحيدد آفاقه يف التفكيـر واإلبداع‪ ،‬أصبح‬
‫حيتم علينا التفكيـر‪ ،‬بل والتأسيـس العلمـي واملعرفـي والفلسفي والديين للسؤال اآليت‪ :‬كيف‬
‫الس بيل لق راءة معاص رة للنص الق رآين تنه ل من معطيـات ومنجـزات املعاصـرة‪ ،‬وتستدمـج‬
‫‪193‬‬
‫كل املساحات املضيئـة يف الرتاث العلمي واملعريف العريب اإلسالمي‪ ،‬دون أن تتنكر ملبادئ‬
‫الدين وال لشروط التحديث؟ وهو سؤال ال ميكن حسمـه واإلجابة عنه كلًّي ا‪ ،‬بل سيكون‬
‫حماولة ومسامهة حتتـاج للمزيـد من تضافر اجلهود الفرديـة واملؤسساتيـة إلجنـاح هذا املشروع‬
‫الضخم‪.‬‬

‫النص وآليـات الفهم في علـوم القـرآن‪ :‬دراســة في ضـوء التأويليـات المعاصـرة‪ /‬محمـد‬
‫الحيرش‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتاب الجديد المتحدة‪1434 ،‬هـ‪ 392 ،‬ص‪.‬‬
‫ينظر املؤلف إىل آليات علوم القرآن باعتبارها جزًءا من تراث تأويلي مل ينته إىل االحنسار‪،‬‬
‫ومل يفقد مقومات استمراريته وإنتاجيته‪ ،‬وأنه ميكن االستفادة منه يف عصرنا‪.‬‬
‫من عناوين موضوعات حبثه‪:‬‬
‫‪ -‬املعرفة التفسريية ومقوماهتا الربناجمية‪.‬‬
‫‪ -‬ضوابط التأويل‪.‬‬
‫‪ -‬أخالقيات التأويل‪.‬‬
‫‪ -‬حنو منذجة للنص يف التأويلية القرآنية (البعد التكويين‪ ،‬النصي‪ ،‬التأويلي)‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ يف كلية اآلداب والعلوم اإلنسانية بتطوان‪.‬‬

‫التفس ــير والمعرف ــة الحديث ــة‪ :‬دراس ــة إبيس ــتمولوجية لفهم النص الق ــرآني وتفس ــيره في‬
‫اإلسـالم‪ /‬عبدالحميـد بوكعبـاش‪ -.‬القـاهرة؛ الكـويت؛ الجزائـر‪ :‬دار الكتـاب الحـديث‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 320 ،‬ص‪.‬‬
‫يناقش قضية التفسري والتغري‪ ،‬وأن تطور العلم والثقافة يفرضان تغري التفسري‪ ،‬وأنه ال ينبغي‬
‫حينئذ البحث عن أص ل املع اين يف أفه ام الس لف واجته ادات الس ابقني‪ ،‬ح ىت ل و ك ان يف‬
‫الق رن اهلج ري األول! وكأن ه ي رى حداث ة التفس ري‪ ،‬وال ي رى التفس ري باملأثور! فه و يري د‬
‫تفسًريا "مبعزل عن سياقات الفهم والتأويل السابقة"‪.‬‬
‫وجعل كتابه يف مخسة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬التفسري واألداة التفسريية يف تارخينا الفكري‪.‬‬
‫‪ -‬املعرفة والنص وتارخيية املعىن‪.‬‬

‫‪194‬‬
‫‪ -‬النص والسياق احلضاري‪.‬‬
‫‪ -‬النص والنظرة الكونية السائدة‪.‬‬
‫‪ -‬النص واخلطاب العلمي‪.‬‬
‫واملؤلف عضو هيئة الت دريس بكلي ة اآلداب واللغات يف جامعة حممد الص ديق بن حيىي يف‬
‫جيج ل ب اجلزائر‪ .‬ورس الته يف ال دكتوراه عنواهنا "الس نن اإلهلي ة وتفس ري الق رآن يف العص ر‬
‫احلديث"‪.‬‬

‫ق ــراءات في نظري ــة الق ــراءة والتلقي‪ :‬دراس ــة في النص الق ــرآني‪ /‬أيس ــر محم ــد فاض ــل‬
‫الدبو الهاشمي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلة‪ 1437 ،‬هـ‪ 259 ،‬ص‪.‬‬
‫يتكون الكتاب من ثالثة موضوعات‪:‬‬
‫األول‪ :‬التأثري البالغي يف تشكيل الصورة النفسية عند املتلقي‪ :‬قصة السيدة مرمي العذراء يف‬
‫سورة مرمي أمنوذًج ا‪.‬‬
‫الثاين‪ :‬أفق التوقعات يف تفسري النص القرآن‪ :‬املنهج والتطبيق‪.‬‬
‫الثالث‪ :‬قصدية الصورة النصية وتأويل املتلقي‪ :‬النص القرآين أمنوذًج ا‪.‬‬
‫وقد عاجل يف الفصل األخري قضية مهمة يف الفكر التأويلي للمفسر‪ ،‬ومدى تبين املرجعيات‬
‫ال يت ينطل ق منه ا يف تفس ريه‪ ،‬ومن مث احنراف كث ري من الت أويالت عن مقص دية الص ورة‬
‫القرآنية اليت يراد إيصاهلا للقارئ‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ يف جامعة األنبار‪.‬‬

‫فاعليـ ــة تـ ــدريس التفسـ ــير باسـ ــتخدام المـ ــدخل المنظـ ــومي وقواعـ ــد التفسـ ــير في تنميـ ــة‬
‫مســتويات فهم النص القــرآني لــدى طالبــات مــدارس تحفيــظ القــرآن الكــريم بالطــائف‪/‬‬
‫أميرة بنت ربيح الثبيتي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعـة األمـيرة نـورة بنت عبـدالرحمن‪ 1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 264‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫ثانًيا‪ :‬التأويل‬

‫‪195‬‬
‫مفهــوم التأويــل في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة مصــطلحية‪ /‬تــأليف فريــدة زمــرد‪ -.‬الربــاط‪:‬‬
‫الرابطة المحمدية للعلماء‪ ،‬مركز الدراسات القرآنية‪1434 ،‬هـ‪ 316 ،‬ص‪.‬‬
‫بَّينت فيه الكاتبة مفهوم الدراسة املصطلحية باعتبارها املنهج املتبع يف دراسة مفهوم التأويل‬
‫يف الق رآن‪ ،‬ودرست دالالت مص طلح التأوي ل ومقومات ه يف نصوص الق رآن‪ ،‬لتخلص بع د‬
‫ذلك إىل عرض تلك االمتدادات على مستوى الفروع االصطالحية‪ ،‬ضًّم ا أو اشتقاًقا‪.‬‬

‫التأويل‪ :‬سؤال المرجعية ومقتضيات السياق‪ /‬تحرير وتنسيق عبدالسالم طويل‪ ،‬محمد‬
‫المنتار‪ -.‬ط‪ -.2‬الرباط‪ :‬الرابطة المحمدية للعلماء‪ 1436 ،‬هـ‪ 686 ،‬ص‪.‬‬
‫نظمت الرابط ة احملمدي ة للعلم اء ن دوة علمي ة دولي ة ي ومي ‪ 18-17‬ش عبان ‪ 1434‬هـ يف‬
‫الرب اط‪ ،‬يف موض وع (التأوي ل)‪ ،‬وأص درت األوراق املقدم ة هلا يف كت اب‪ .‬وج اءت‬
‫موضوعات الندوة يف مثانية حماور‪ ،‬هي‪:‬‬
‫احملور األول‪ :‬اإلطار النظري واملفاهيمي‪.‬‬
‫احملور الثاين‪ :‬التطور التارخيي ملنهجيات التأويل‪.‬‬
‫احملور الثالث‪ :‬التأويل بني نظرية املعرفة وفلسفة العلوم‪.‬‬
‫احملور الرابع‪ :‬التأويل‪ :‬سؤال املرجعية وخصوصية النص املؤول‪.‬‬
‫احملور اخلامس‪ :‬البعد املقاصدي للتأويل‪.‬‬
‫احملور السادس‪ :‬التأويل ومقتضيات الوعي بالسياق‪.‬‬
‫احملور السابع‪ :‬التأويل والرؤية الكلية‪.‬‬
‫احملور الثامن‪ :‬أهم خصائص وضوابط التأويل‪.‬‬

‫الخطاب الُق رآني ومناهج التأويل‪ :‬نحو دراسة نقدية للتأويالت المعاصر‪ /‬عبد‬
‫الرحمن بودراع‪ -.‬الرباط‪ :‬الرابطة المحمدية للعلماء‪1434 ،‬هـ‪ 269 ،‬ص‪.‬‬

‫صناعة الخطاب‪ :‬األنسـاق العميقـة للتأويليـة العربيـة‪ /‬محمـد بـاّز ي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار كنـوز‬
‫المعرفة‪ 1436 ،‬هـ‪ 277 ،‬ص‪.‬‬

‫‪196‬‬
‫ترك يزه على التأوي ل يف التفس ري‪ ،‬وخاص ة "الكش اف" للزخمش ري‪ .‬ول و أوردت عن اوين‬
‫فصوله وأبوابه ملا فهم منها القارئ شيًئا‪ .‬وال أدري ملاذا هذا الغموض والفلسفة يف علوم‬
‫القرآن والتفسري خاصة‪ ،‬وما فائدته؟!!‬

‫التأوي ــل عن ــد المفس ــرين اإلندونيس ــيين‪ :‬ع ــرض ونق ــد‪ /‬أحم ــد ن ــزار ال ــدين‪ -.‬الري ــاض‪:‬‬
‫جامعة الملك سعود‪ 1436 ،‬هـ‪ 215 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫ثالًثا‬
‫مناهج التفسير‬

‫التيسير في مفاتيح التفسير‪ /‬عبدالقدوس انحاس‪ -.‬الدار البيضاء‪ :‬مركز التراث‬


‫الثقافي المغربي؛ بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪1433 ،‬هـ‪ 496 ،‬ص‪.‬‬

‫مباحث في التفسير ومناهجه‪ /‬سعد بن مصطفى الدرويش‪ -.‬تونس‪ :‬دار ياسين‪،‬‬


‫‪1434‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬

‫مناهج المفسرين‪ /‬مساعد مسلم آل جعفر‪ ،‬محي هالل السرحان‪ -.‬بيروت‪:‬‬


‫المؤسسة اللبنانية للكتاب األكاديمي ‪1435 ،‬هـ‪ 278 ،‬ص‪.‬‬

‫منهج البحث العلمي عند المفسرين والمحِّدثين وتطبيقاته في البحث التربوي‪ /‬صالح‬
‫بن عالم عبدالحكيم‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 468 ،‬ورقة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫أثر مذهب األشاعرة الكالمي في تفسير القرآن الكريم‪ /‬كمال أمين فتاح كولبي‪-.‬‬
‫إربيل‪ :‬جامعة صالح الدين‪ 1436 ،‬هـ (ماجستير)‪.‬‬

‫‪197‬‬
‫المفس ــرون في النص ــف األول من الق ــرن الث ــالث الهج ــري‪ :‬جمًع ا ودراس ــة اس ــتقرائية‬
‫وصـ ــفية‪ /‬أحمـ ــد بن محمـ ــد علي مصـ ــلوخ‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 309 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفس ــرون في النص ــف الث ــاني من الق ــرن الراب ــع الهج ــري‪ :‬جمًع ا ودراس ــة اس ــتقرائية‬
‫وص ــفية‪ /‬محم ــد عبداهلل س ــعداهلل‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 364‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفســرون في النصــف األول من القــرن الســادس الهجــري‪ :‬جمًع ا ودراســة اســتقرائية‬


‫وصـ ــفية‪ /‬سـ ــلطان علي الزبـ ــيري‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪ 1436 ،‬هـ‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫المفســرون في النصــف الثــاني من القــرن الســادس الهجــري‪ :‬جمًع ا ودراســة اســتقرائية‬


‫وصــفية‪ /‬يوســف محمــد فــوزي صــادق نجيب‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 317 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفس ــرون في النص ــف الث ــاني من الق ــرن الس ــابع الهج ــري‪ :‬جمًع ا ودراس ــة اس ــتقرائية‬
‫وص ـ ــفية‪ /‬عبداهلل يوس ـ ــف ب ـ ــاه‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬الجامع ـ ــة اإلس ـ ــالمية‪ 1436 ،‬هـ‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫المفس ــرون في النص ــف الث ــاني من الق ــرن الث ــامن الهج ــري‪ :‬جمًع ا ودراس ــة اس ــتقرائية‬
‫وصفية‪ /‬منصـور حسـن الحمـودي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعـة اإلسـالمية‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 410‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪198‬‬
‫المفس ــرون في النص ــف األول من الق ــرن التاس ــع الهج ــري‪ :‬جمًع ا ودراس ــة اس ــتقرائية‬
‫وصــفية‪ /‬عبــدالحكيم ميــان‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1436 ،‬هـ‪234 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفسـ ــرون في النصـ ــف األول من القـ ــرن الحـ ــادي عشـ ــر الهجـ ــري‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‬
‫اســتقرائية وصــفية‪ /‬ســليم اهلل بن شــمس الــدين‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 560 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفسـ ــرون في النصـ ــف الثـ ــاني من القـ ــرن الحـ ــادي عشـ ــر الهجـ ــري‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‬
‫استقرائية وصفية‪ /‬سعيد أحمد بن لعل بادشـاه‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعـة اإلسـالمية‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 422 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفسرون في النصف األول من القرن الثاني عشر الهجري‪ :‬جمًعا ودراســة اســتقرائية‬
‫وصفية‪ /‬الوليد بن خالد بن إبراهيم الشمســان‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 276 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفسرون في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري‪ :‬جمًع ا ودراســة اســتقرائية‬
‫وصـ ــفية‪ /‬عبـ ــدالرحمن بن محمـ ــد بن خالـ ــد‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 403 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفس ـ ــرون في النص ـ ــف األول من الق ـ ــرن الث ـ ــالث عش ـ ــر الهج ـ ــري‪ :‬جمًع ا ودراس ـ ــة‬
‫اســتقرائية وصــفية‪ /‬حمــود بن عفــر الشــمري‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 395 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪199‬‬
‫المفِّس رون في النصف الثاني من القرن الثالث عشر الهجري‪ :‬جمًعا ودراسة استقرائية‬
‫وصفية‪ /‬أحمــد بن فالح الشــمري‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 335‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫المفسرون في النصف األول من القرن الرابع عشر الهجري‪ :‬جمًعا ودراسة اســتقرائية‬
‫وص ــفية‪ /‬ص ــالح بن حس ــين لكح‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 433‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المفسرون في النصف الثاني من القرن الرابع عشر الهجري‪ :‬جمًعا ودراســة اســتقرائية‬
‫وصفية‪ /‬نـواف بن غـدير الشـمري‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعـة اإلسـالمية‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 595‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫اختالف السلف في التفسير بين التنظير والتطبيق‪ /‬محمـد صـالح محمـد ســليمان‪ -.‬ط‬
‫‪ -.2‬الريــاض‪ :‬مركــز تفســير للدراســات القرآنيــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 599 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫ماجستير من جامعة األزهر)‪.‬‬
‫بي ان خلص ائص وأس اليب الس لف يف التفس ري‪ ،‬وحتلي ل نق دي ألن واع االختالف الواقع ة يف‬
‫تفسريهم‪ ،‬وأسباب ذلك االختالف‪ ،‬وكيفية التعامل معه‪ ،‬وطريقة توجيه أقواهلم‪ ،‬وفصل‬
‫يف حتليل األقوال والنقد ملا فيه ضعف أو مرجوحية‪.‬‬
‫والدراسة التطبيقية على مواطن االختالف هي من أول سورة الفاحتة إىل آخر الربع الثالث‬
‫من سورة البقرة‪.‬‬
‫وأشري إىل رسائل علمية قدمت إىل جامعة امللك سعود وجامعة الدمام ورمبا غريمها‪ ،‬كل‬
‫يف آي ات أو س ور معين ة‪ ،‬ب العنوان الرئيس ي‪ :‬اختالف الس لف يف التفس ري‪ :‬دراس ة نظري ة‬
‫تطبيقية على سورة‪."...‬‬

‫‪200‬‬
‫الخـ ــروج من قـ ــول السـ ــلف في التفسـ ــير‪ :‬دراسـ ــة نظريـ ــة تطبيقيـ ــة‪ /‬مبـ ــارك بن محمـ ــد‬
‫القحط ــاني‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة المل ــك س ــعود‪ 1437 ،‬هـ‪ 859 ،‬ورق ــة (بحث مكم ــل‬
‫للدكتوراه)‪.‬‬

‫كلي ـ ــات األس ـ ــاليب القرآني ـ ــة عن ـ ــد المفس ـ ــرين‪ :‬جم ـ ــع ودراس ـ ــة‪ /‬إيم ـ ــان بنت عبداهلل‬
‫العمودي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫العقائدية وتفســير النص القــرآني‪ :‬المنــاهج‪ ،‬الــدوافع‪ ،‬اإلشــكاليات‪ ،‬المــدونات‪ :‬دراســة‬


‫مقارنة‪ /‬ياسر بن ماطر المطرفي‪ -.‬بيروت؛ الرياض‪ :‬مركز نماء للبحوث والدراسات‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 792 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫يعين املؤلف بالعقائدية‪ :‬النزوع العقائدي‪ ،‬أو البنية الفكرية اليت تؤدي إىل إنتاج التفسري‪.‬‬
‫وأورد قول الرازي‪" :‬إن كل واحد من أصحاب املذاهب يَّدعي أن اآليات املوافقة ملذهبه‬
‫حمكم ة‪ ،‬وأن اآلي ات املوافق ة لق ول خص مه متش اهبة"‪ ،‬وق ول ابن تيمي ة‪" :‬وهلذا جيع ل ك ل‬
‫فريق املشكل من نصوصه غري ما جيعل الفريق اآلخر مشكاًل "‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف األس س ال يت ش َّك لت نظري ات الطوائ ف عن دما توَّج ه وا إىل تفس ري النص‬
‫القرآين‪ ،‬وآثارها العقائدية على التفسري‪ ،‬وبنَّي مدى قبول النص القرآين للنزعات العقائدي ة‪،‬‬
‫وهل اإلشكال يف ذلك ينبع من النص القرآين يف ذاته أم قارئه؟‬
‫وأصل الكتاب رسالة علمية كان عنواهنا‪ :‬أثر االجتاه العقائدي يف التفسري‪ :‬دراسة نظرية‬
‫ودراسة تطبيقية على االجتاه الفلسفي‪.‬‬

‫التفسير المجمل لآليات‪ :‬دراسة تأصيلية تطبيقية‪ /‬عبــدالعزيز بن رابح الســلمي‪ -.‬مكــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1436 ،‬هـ‪ 422 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫الترجيح بالقراءات عند المفسرين‪ :‬دراسة تأصيلية تطبيقيــة من أول ســورة الفاتحــة إلى‬
‫نهايــة ســورة الكهــف‪ /‬ســعاد بنت جــابر الفيفي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 939‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪201‬‬
‫التفس ــير ب ــالالزم عن ــد المفس ــرين‪ :‬دراس ــة نظري ــة تطبيقي ــة‪ /‬أحم ــد بن محم ــد ال ــربعي‪-.‬‬
‫بريدة‪ :‬جامعة القصيم‪ 1436 ،‬هـ‪ 643 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫التفسري بالالزم هو العدول عن املعىن اللفظي املباشر إىل لفظ هو الزم من لوازمه‪.‬‬
‫أو هو تفسري لفظة أو آية بالزمها‪.‬‬
‫وهو طريقة استخدمها املفسرون‪ .‬وهو من أساس اللغة‪ ،‬ومن أصول فهم الكالم‪.‬‬
‫وجاء يف بابني‪ :‬نظري‪ ،‬وتطبيقي‪ .‬وهذا األخري فيه (‪ )100‬مثال تطبيقي للتفسري بالالزم‪.‬‬

‫التفسير بالقول المحتمل‪ :‬منزلته وأثره في البيان‪ /‬عقيل بن سالم الشمري‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫جامعة الملك سعود‪ 1434 ،‬هـ‪ 566 ،‬ورقة (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫النظــر العقلي وضــوابطه في تفســير القــرآن الكــريم‪ /‬محمــد حســين الــوالي‪ -.‬أســيوط‪:‬‬
‫جامعة أسيوط‪ 1436 ،‬هـ‪ 422 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫التفاسير المختصرة‪ :‬اتجاهاتهـا ومناهجهـا‪ /‬محمـد بن راشـد البركـة‪ -.‬الريـاض‪ :‬جامعـة‬


‫الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن الكــريم وعلومــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 987 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫تتب ع في ه املؤل ف التفاس ري املختص رة ق دًميا وح ديًثا‪ ،‬ودرس ها دراس ة عميق ة ملعرف ة اجتاهاهتا‬
‫ومناهجها‪ ،‬ووازن بني عدد منها‪ ،‬وأودع فيه خالصة عن أشهر املختصرات يف التفسري‪.‬‬

‫االختصــار في التفســير‪ :‬دراســة نظريــة‪ ،‬ودراســة تطبيقيــة على مختصــري ابن أبي زمــنين‬
‫لتفســير يحــيى بن ســالم‪ ،‬والبغــوي لتفســير الثعلــبي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة الملــك ســعود‪،‬‬
‫كرس ــي الق ــرآن الك ــريم وعلوم ــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 333 ،‬ص‪( .‬أص ــله رس ــالة ماجس ــتير من‬
‫جامعة أم القرى)‪.‬‬
‫كثرت املختصرات يف التفسري‪ ،‬حىت أصبح طالب العلم يف حاجة لدراسة علمية هلا‪ ،‬تبني‬
‫املنهج العلمي املتبع يف االختصار‪ ،‬وضوابطه وقوانينه اليت التزمها املختصرون‪ ،‬وغري ذلك‬

‫‪202‬‬
‫من املس ائل‪ .‬وه ذا م ا ق ام ب ه مؤل ف الكت اب‪ ،‬ف بنَّي ص ور االختص ار وأش كاله وأس بابه‬
‫وأنواع ه‪ ،‬وف َّر ق بين ه وبني مص طلحات مقارب ة من ه‪ ،‬ك التلخيص والته ذيب واالنتق اء‬
‫واالستص فاء وحنوه ا‪ ،‬وخَّص بالدراس ة كت ابني من التفاس ري املختص رة كم ا يف بيان ات‬
‫الكتاب‪.‬‬

‫التفس ــير في اليمن‪ :‬ع ــرض ودراس ــة‪ /‬علي بن حس ــان بن علي بن حس ــان‪ -.‬الري ــاض‪:‬‬
‫جامعــة الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن الكــريم وعلومــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 989 ،‬ص (أصــله‬
‫رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ك ثرت جه ود علم اء اليمن يف خدم ة تفس ري كت اب اهلل تع اىل‪ ،‬وك ثرت مؤَّلف اهتم فيه ا‪،‬‬
‫وتشعبت فيها املذاهب‪ ،‬وجاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على هذه اجلهود عرب العصور‪،‬‬
‫لبيان مناهج العلماء فيها‪ ،‬ورجع الباحث لبيان ذلك إىل مصادر كثرية متنوعة‪.‬‬
‫وجعل دراسته يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬نشأة التفسري يف اليمن‪.‬‬
‫‪ -‬اجتاهات التفسري يف اليمن‪.‬‬
‫‪ -‬منهج التفسري يف اليمن‪.‬‬

‫مدرســة التفســير في بغــداد في القــرنين الهجــريين الثــالث والرابــع‪ /‬عبــدالوهاب الشــيخ‬


‫حمد‪-.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 269 ،‬ص (أصله رسالة جامعية)‪.‬‬

‫اتجاهات التفسير بالغرب اإلسالمي في القـرن الرابـع عشـر الهجـري‪ /‬عبداهلل عوينـة‪-.‬‬
‫الرباط‪ :‬الرابطة المحمدية للعلماء‪ ،‬مركز الدراسات القرآنية‪1433 ،‬هـ‪ 514 ،‬ص‪.‬‬

‫التفسـ ـ ــير في المملكـ ـ ــة العربيـ ـ ــة السـ ـ ــعودية‪ :‬جهـ ـ ــود ومنـ ـ ــاهج‪ /‬عبداهلل بن عبـ ـ ــدالعزيز‬
‫الدغيثر‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 778 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪203‬‬
‫منهج ابن جريـ ــر الطـ ــبري في االسـ ــتدالل على المعـ ــاني في التفسـ ــير‪ /‬نـ ــايف بن سـ ــعيد‬
‫الزهراني‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 615 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫منهج اإلمـــام ابن جريـــر الط ــبري في الـــترجيح بين األق ــوال التفســـيرية‪ :‬دراســـة نظريـــة‬
‫تطبيقية‪ /‬حسين بن علي الحربي‪ -.‬الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪1436 ،‬‬
‫هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1268‬ص)‪.‬‬
‫دراسة علمية تدور حول منهج اإلمام حممد بن جرير الطربي (ت ‪ 310‬هـ) يف الرتجيح‬
‫واالختيار بني األقوال التفسريية‪ ،‬مفصاًل الصيغ واأللفاظ اليت استعملها يف هذا الباب‪ ،‬مع‬
‫توض يح منهج ه يف معاجلة وج وه ال رتجيح بني األق وال‪ ،‬واس تخراج ترجيحات ه من أول‬
‫الق رآن إىل هناي ة احلزب الث الث‪ ،‬ال يت بلغت (‪ )220‬مس ألة‪ ،‬فدرس ها الب احث بالتفص يل‪،‬‬
‫وأورد يف كل مسألة أقوال املفسرين‪ ،‬وكالم ابن جرير يف الرتجيح بينها‪ ،‬مث ناقش ترجيحه‬
‫وأدلت ه‪ ،‬مع بي ان مس لكه الذي اعتم ده‪ ،‬مستظهًر ا بأقوال غ ريه من أئمة العلم‪ ،‬وذاك ًر ا ملا‬
‫يراه أوىل بالصواب يف ذلك‪.‬‬
‫وقد سبق طبع الكتاب عام ‪ 1429‬هـ يف عّم ان‪ ،‬وكان يف ‪ 168‬ص فقط‪.‬‬
‫وأشري إىل البحث املكمل للماجستري "منهج اإلمام ابن جرير الطربي يف الرتجيح بني أقوال‬
‫املفسرين" من إعداد متام كمال موسى الشاعر‪ ،‬الذي قَّدمه إىل جامعة النجاح الوطنية يف‬
‫نابلس عام ‪ 1425‬هـ‪ 156 ،‬ص‪.‬‬

‫منهج مكي بن أبي ط ـ ـ ــالب في الترجيح ـ ـ ــات من خالل تفس ـ ـ ــيره "الهداي ـ ـ ــة إلى بل ـ ـ ــوغ‬
‫النهاي ـ ــة"‪ /‬ف ـ ــاخر بريك ـ ــان القرش ـ ــي‪ -.‬مك ـ ــة المكرم ـ ــة‪ :‬جامع ـ ــة أم الق ـ ــرى‪ 1434 ،‬هـ‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫البيضاوي مفسًر ا‪ /‬عبدالعزيز حاجي‪ -.‬دمشق‪ :‬دار النوادر‪1434 ،‬هـ‪513 ،‬ص‬


‫(أصله رسالة ماجستير قدمت لجامعة الفاتح)‪.‬‬

‫‪204‬‬
‫تفسري البيضاوي (أنوار التنـزيل وأسرار التأول) من أمهات كتب التفسري‪ ،‬وقد اشتهر بني‬
‫أهل العلم كثًريا‪ ،‬وُأحتف باحلواشي والشروح والتعليقات‪ .‬وحتدث املؤلف يف كتابه هذا‬
‫عن حياة البيضاوي وآثاره‪ ،‬وخصص مدخًال لتفسريه‪ ،‬مث منهجه فيه‪ ،‬فالقيمة العلمية‬
‫لتفسريه وموقف العلماء منه‪.‬‬

‫الرسـ ــعني ومنهجـ ــه في التفسـ ــير ( ‪ 661 - 589‬هـ )‪ /‬عبـ ــدالمنعم جمعـ ــة صـ ــالح‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة وهبة‪1434 ،‬هـ‪ 556 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫درس فيه تفسري "رموز الكنوز يف تفسري كتاب اهلل العزيز" ملؤلفه عبدالرزاق بن رزق اهلل‬
‫الرسعين (نسبة إىل مدينة رأس العني يف اجلزيرة السورية)‪ ،‬وص ًف ا وحتليًال‪ ،‬وعين فيه بإبراز‬
‫أس لوبه ومنهج ه في ه‪ ،‬وعل وم الق رآن بش كل خ اص‪ ،‬وطريقت ه يف اس تنباط أحك ام الق رآن‪،‬‬
‫والعلوم العربية‪ ،‬والفوائد األدبية‪ ،‬ورد شبهات الطاعنني يف القرآن والعقيدة اإلسالمية‪.‬‬
‫وذكر املؤلف أن الرسعين صاحب تفسري املدرسة احلنبلية يف التفسري‪ ،‬وأن اعتناءه باألحكام‬
‫على املذهب احلنبلي‪.‬‬

‫الكواشــي ومنهجــه في تفســيره "التلخيص في تفســير القــرآن العظيم"‪ /‬ســعدي حســين‬


‫الع ــزاوي‪ -.‬بغ ــداد‪ :‬دي ــوان الوق ــف الس ــني‪ ،‬مرك ــز البح ــوث والدراس ــات اإلس ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 509 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫أمحد بن يوسف الكواشي (ت ‪ 680‬هـ) له تفسري كبري ما يزال خمطوًط ا‪ ،‬عنوانه "تبصرة‬
‫املت ذكر وت ذكرة املتبص ر"‪ ،‬وق د اختص ره وأمساه "التلخيص يف تفس ري الق رآن العظيم"‪،‬‬
‫ويع رف أيًض ا بالتبص رة يف التفس ري‪ ،‬وبتفس ري الكواش ي‪ ،‬وق د انتش رت نس خه يف الع امل‪،‬‬
‫وصدر حمقًق ا من قريب‪.‬‬
‫وق ام الب احث هن ا بدراس ة تفس ريه لبي ان منهج ه‪ ،‬ف ذكر ترمجت ه وعص ره‪ ،‬مث منهج ه يف‬
‫تفس ريه‪ ،‬واجلوانب اللغوي ة والنحوي ة والبالغي ة والش عر والق راءات القرآني ة والوق وف يف‬
‫تفسريه‪ ،‬ومباحث علوم القرآن فيه‪ ،‬ومصادره‪ ،‬والذين أخذوا عنه‪ ،‬وآراؤه وردوده على‬
‫غريه‪.‬‬

‫‪205‬‬
‫المنهج النق ـ ــدي في تفس ـ ــير اإلم ـ ــام ابن كث ـ ــير‪ :‬ع ـ ــرض ودراس ـ ــة‪ /‬إيم ـ ــان بنت حم ـ ــد‬
‫الجاسـ ــر‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة الملـ ــك سـ ــعود‪ 1436 ،‬هـ‪ 415 ،‬ورقـ ــة (بحث مكمـ ــل‬
‫لرسالة الدكتوراه)‪.‬‬

‫اإلمــام العالمــة برهــان الــدين البقــاعي (‪ 885 – 809‬هـ) ومنهجــه في التفســير‪ /‬أكــرم‬
‫عبـ ـ ــدالوهاب الموصـ ـ ــلي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفتح‪ 1435 ،‬هـ‪ 310 ،‬ص (أصـ ـ ــله رسـ ـ ــالة‬
‫ماجستير من جامعة بغداد)‪.‬‬
‫تن اولت الدراس ة تفس ري العالم ة البق اعي "نظم ال درر يف تناس ب اآلي ات والس ور" املم يز‪،‬‬
‫الذي بناه على تناسب اآلي والسور‪ ،‬مع جتلية أسرار القرآن الكرمي بطريق البالغة العربية‪،‬‬
‫وأس رار اللغ ة العربي ة نفس ها‪ ،‬وبَّينت قص ة تأليف ه ل ه‪ ،‬وم وارده من كتب العل وم العقلي ة‬
‫والنقلي ة‪ ،‬وآراءه اخلاص ة‪ ،‬ومنهج ه يف النق ل والتفس ري والتوجي ه وبي ان املناس بات‪ ،‬ونق ده‬
‫ألقاويل من سبقه من املفسرين‪ ،‬وتعدد اجلوانب اليت تناوهلا مع التفسري‪ ،‬من الفقه ومذاهب‬
‫العلم اء يف مس ائله‪ ،‬والق راءات‪ ،‬واللغ ة‪ ،‬والعقائ د‪ ،‬وال رد على خمالفي الس َّنة‪ ،‬كم ا تن اولت‬
‫الدراسة أثر البقاعي يف مسرية التفسري من بعده‪ ،‬وبَّينت بعض ما يؤخذ عليه‪ ،‬كإطالته يف‬
‫بعض البحوث اللغوية‪ ،‬ونقله من التوراة واإلجنيل‪ ،‬وغري ذلك‪.‬‬

‫منهج الجاللين في التفســير‪ /‬ماجــدة أحمــد ســليمان يــاقوت‪ -.‬مصــر‪ :‬د ‪ .‬ن ‪ ،‬د ‪ .‬ت‬
‫(بعد ‪ 1430‬هـ)‪ 211 ،‬ص‪.‬‬
‫دراس ة تتن اول املنهج يف "تفس ري اجلاللني" لإلم امني جالل ال دين حمم د بن أمحد احمللي (ت‬
‫‪ 864‬هـ)‪ ،‬وجالل الدين عبدالرمحن بن أيب بكر السيوطي (ت ‪ 911‬هـ)‪.‬‬
‫درس ت الباحث ة يف الب اب األول الرواي ة يف ه ذا التفس ري من خالل مخس ة فص ول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫تفس ري الق رآن بالرواي ات الوحيي ة‪ ،‬الق رآن‪ ،‬أس باب ال نزول‪ ،‬اإلس رائيليات واملوض وعات‪،‬‬
‫الناسخ واملنسوخ‪.‬‬
‫ويف الب اب الث اين‪ :‬الدراس ات يف تفس ري اجلاللني‪ :‬املس ائل الفقهي ة‪ ،‬علم الكالم‪ ،‬ال درس‬
‫البالغي‪ ،‬الدرس اللغوي‪.‬‬

‫‪206‬‬
‫منهج اإلمــام الســيوطي في االســتنباط من خالل كتابــه "اإلكليــل في اســتنباط التنزيــل"‪:‬‬
‫دراســة نظريــة تطبيقيــة‪ /‬ريــاض بن محمــد الغامــدي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪( ،‬بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫منهج العالم ــة مجــير ال ــدين العلمي (ت ‪ 928‬هـ) في تفس ــير الق ــرآن الك ــريم‪ /‬فه ــد بن‬
‫صالح القحيز‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1435 ،‬هـ‪ 304 ،‬ورقـة (بحث مكمـل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫منهج الشــيخ الصــاوي (ت ‪ 1241‬هـ) في حاشــيته على تفســير الجاللين‪ /‬خالــد أحمــد‬
‫محمد‪ -.‬بغداد‪ :‬الجامعة العراقية‪ 1433 ،‬هـ (دكتوراه)‪.‬‬

‫اإلم ــام اآللوس ــي ومنهج ــه في التفس ــير‪ /‬محس ــن عبدالحمي ــد‪ -.‬أربي ــل‪ :‬التفس ــير للنش ــر‬
‫واإلعالن؛ عّم ان‪ :‬دار الفتح‪ 1436 ،‬هـ‪ 392 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫جعل الباب األول من حبثه لدراسة عصر العالمة حممود بن عبداهلل اآللوسي (ت ‪1270‬‬
‫هـ)‪ ،‬وحيات ه‪ ،‬والث اين لتفس ريه املش هور "روح املع اين يف تفس ري الق رآن العظيم والس بع‬
‫املثاين"‪ ،‬من حيث تاريخ كتابته له‪ ،‬ومصادره فيه‪ ،‬وموقفه من موضوعات التفسري‪ ،‬وآراء‬
‫العلماء املعاصرين فيه‪.‬‬

‫منهج االس ــتنباط عن ــد اإلم ــام ابن ب ــدران من خالل تفس ــيره "ج ــواهر األفك ــار"‪ :‬دراس ــة‬
‫نظرية تطبيقيـة‪ /‬شــهد عطـوان المـالكي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 511‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫ج واهر األفك ار ومع ادن األس رار املس تخرجة من كالم العزي ز اجلب ار‪ /‬عب دالقادر بن أمحد‬
‫بدران (ت ‪ 1346‬هـ)‪.‬‬

‫‪207‬‬
‫منهج االستنباط من القرآن الكريم عند سعيد النورســي في رســائل النــور‪ /‬حيــدر خليــل‬
‫الخالدي‪ -.‬بغداد‪ :‬الجامعة العراقية‪ 1433 ،‬هـ (دكتوراه)‪.‬‬

‫االس ــتنباط من الق ــرآن الك ــريم عن ــد العالم ــة الش ــيخ محم ــد األمين بن محم ــد المخت ــار‬
‫الجكني الشنقيطي رحمه اهلل (ت ‪ 1393‬هـ) من خالل تفسيره "أضواء البيان"‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراس ــة‪ /‬رائ ــد بن محم ــد الكحالن‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪ :‬جامع ــة أم الق ــرى‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 525‬ورقة (بحث مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫فلســفة جديــدة لفهم القــرآن الكــريم‪ /‬عبدالمجيــد بوشــبكة‪[ -.‬الــدار البيضــاء]‪ :‬عــالم‬
‫التربية‪ 1436 ،‬هـ‪ 167 ،‬ص‪.‬‬
‫بي ان ملنهج األس تاذ حمم د فتح اهلل ك ولن لفهم وت دبر وتفس ري الق رآن الك رمي‪ ،‬من خالل‬
‫مخسة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬التعريف به‪.‬‬
‫‪ -‬تلمسه النور القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬درب جديد يف فهمه القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬من معامل منهجه يف فهم القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬األستاذ كولن والتفسري اإلنساين‪.‬‬

‫السياق القرآني وأثره في تفسير المدرسة العقلية الحديثة‪ :‬دراسة نظرية تطبيقية‪ /‬ســعد‬
‫بن محمد الشهراني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ ،‬كرسي القرآن الكــريم وعلومــه‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 519 ،‬ص‪.‬‬
‫املقصود بالسياق يف هذه الدراسة‪" :‬ما حييط بالنص من عوامل داخلية أو خارجية هلا أثر‬
‫يف فهمه‪ ،‬من سابق له أو الحق به‪ ،‬أو حال املخاَطب أو املخاِط ب‪ ،‬والغرِض الذي سيق‬
‫له‪ ،‬واجلِّو الذي نزل فيه"‪.‬‬
‫وهذا املعىن للسياق قد روعي يف التفاسري منذ نزول القرآن‪.‬‬

‫‪208‬‬
‫وإغفال السياق يف فهم القرآن وتفسريه من أكرب أسباب اخلطأ يف فهم القرآن‪ ،‬فهو يفضي‬
‫إىل أخط اء جس يمة يف التفس ري‪ ،‬وي ؤدي إىل احنراف واض ح يف مع اين الق رآن‪ .‬وق د وق ع‬
‫كثريون يف هذه األخطاء‪ ،‬قدًميا وحديًثا‪ ،‬وُك تبت دراسات معاصرة يف إبراز أمهية العناية‬
‫بالس ياق الق رآين يف التفس ري‪ ،‬منه ا ه ذا الكت اب‪ ،‬ال ذي رك ز على ع دد من كتب التفس ري‬
‫املعاصرة‪ ،‬لبيان مدى مراعاة مؤلفيها للسياق يف أثناء تفسريهم‪.‬‬

‫إض ــاءات ح ــول الق ــرآن الك ــريم‪ /‬أحم ــد محم ــد ذي الن ــورين‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬دار‬
‫العقيدة‪ 1436 ،‬هـ‪ 71 ،‬ص‪.‬‬
‫بي ان مبنهج املؤلف يف إصدار "سلســلة اإلضــاءات القرآنيــة" اليت هتدف إىل خدمة كتاب‬
‫اهلل تعاىل‪ ،‬وتقريبه إىل نفوس الناس‪ ،‬وتسهيل االستفادة منه‪.‬‬

‫رابًعا‬
‫أنواع التفسير‬

‫تفسير القرآن بالقرآن‪ /‬حامد عدنان األنصاري‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 557 ،‬ص (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫من أول سورة فِّص لت إىل آخر سورة الدخان‪ :‬مجًعا ودراسة‪.‬‬

‫التفسـ ــير المقـ ــارن بين النظريـ ــة والتطـ ــبيق‪ /‬روضـ ــة عبـ ــدالكريم فرعـ ــون‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫النفائس‪ 1436 ،‬هـ‪ 316 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ع َّر فت الكاتب ة التفس ري املق ارن بأن ه بي ان لكالم اهلل تع اىل ب الراجح من األق وال التفس ريية‪،‬‬
‫املختلفة اختالًفا حقيقًّيا معتًربا‪ ،‬بعد املوازنة بينها يف ضوء منهجية علمية منضبطة‪.‬‬
‫وحبثت موضوعها من خالل باب نظري وآخر تطبيقي‪.‬‬
‫وبَّينت نشأة التفسري املقارن‪ ،‬وصلته بألوان التفسري األخرى‪ ،‬ومعايري القبول والرد لألقوال‬
‫التفسريية‪ ،‬مث ذكرت أسباب اختالف املفسرين واملوقف منها‪..‬‬

‫‪209‬‬
‫التفسير الفقهي للقرآن الكريم في العصر الحديث‪ :‬دراسة مقارنة‪ /‬يوسف بلمهـدي‪-.‬‬
‫الجزائــر‪ :‬عــالم المعرفــة للنشــر؛ بــيروت‪ :‬دار ابن ح ــزم‪ 1436 ،‬هـ‪ 500 ،‬ص (أصــله‬
‫رسالة دكتوراه من جامعة الجزائر)‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أن التصدي إىل دعاة العصرنة‪ ،‬وحاملي لواء التفسري العصري للقرآن الكرمي‬
‫واجب ش رعي؛ ألهنم حيرف ون الكلم عن مواض عه‪ ،‬وخط ورة م ا يفعلون ه ال يق ّل أمهي ة عن‬
‫حتري ف أص ل النص‪ ،‬ال ذي مل يق دروا علي ه‪ ،‬فعم دوا إىل الفهم يزّو رون ه وحيّو رون ه باس م‬
‫املعاصرة‪.‬‬
‫وح ّذ ر من ال ذين يزعم ون أن قواع د التفس ري ال يت وض عها علماؤن ا س ابًق ا هي جمرد تكبي ل‬
‫للعقل‪ ،‬وتقييد لالجتهاد‪.‬‬
‫وجعل موضوعه يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬التفسري الفقهي للقرآن يف عصوره األوىل وامتداداته‪.‬‬
‫‪ -‬التفسري الفقهي يف العصر احلديث‪ :‬تطور‪ ،‬مناهج‪ ،‬مناذج‪.‬‬
‫‪ -‬التفسري الفقهي بني التقليد والتجديد‪.‬‬

‫نمــاذج من التفســير البيــاني عنــد قــدماء النحــاة واللغــويين‪ /‬خليــل إبــراهيم الســامرائي‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار العصماء‪ :‬دار الماجد‪ 1436 ،‬هـ‪ 85 ،‬ص‪.‬‬
‫دراسة تارخيية نقدية لظهور (التفسري البياين)‪ ،‬وبيان عالقته باألنواع التفسريية األخرى‪.‬‬
‫وفيه ذكر ملفهوم هذا التفسري وأهدافه وأمهيته‪ ،‬وأنه وإن مل يصل إلينا يف كتاب أو تفسري‬
‫مستقل حيمل اسم هذا اللون التفسريي‪ ،‬إال أنه موجود يف أقوال وآراء علماء سابقني‪.‬‬
‫والكتاب عرض لنماذج من التفسري البياين عند قدماء النحاة واللغويني‪ :‬سيبويه‪ ،‬والفراء‪،‬‬
‫وأيب عبيدة‪ ،‬واألخفش األوسط‪.‬‬

‫التفسير اإلشاري‪ :‬ماهيته وضوابطه‪ /‬مشعان سعود العيساوي‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب‬
‫العلمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 254 ،‬ص‪.‬‬

‫‪210‬‬
‫ذكر املؤلف أن التفسري اإلشاري هو نسبة إىل استعمال كلمة "اإلشارة" عند الصوفية‪،‬‬
‫وأن االصطالحات والتسميات األخرى هلذا التفسري مل تكن مطابقة من كل الوجوه‪،‬‬
‫كمصطلح التفسري بالرمز‪ ،‬والتفسري الصويف‪ ،‬وأمثاهلما‪.‬‬
‫كما ذكر أن أغلبية العلماء أجازوا هذا االجتاه من التفسري‪ ،‬ولكن بشروطه وضوابطه‪،‬‬
‫اليت ذكرها املؤلف يف كتابه هذا‪.‬‬
‫وقد عرض يف الباب األول ماهية التفسري اإلشاري‪ ،‬فعَّر فه أوًال‪ ،‬مث استعرض أهم الكتب‬
‫اليت عنيت هبذا التفسري‪ ،‬وبنَّي خطة كل كتاب يف طريقة عرضه لإلشارات‪ ،‬وما فيها من‬
‫تأثري وتأثر بعضها ببعض‪.‬‬
‫وذكر يف الباب الثاين ضوابط التفسري اإلشاري ومواقف العلماء منه‪ ،‬وأدلة اجمليزين‪،‬‬
‫وأقسام اإلشارات عندهم‪ ،‬مث أدلة املانعني‪ ..‬وخصص فصًال لنماذج من التفسري اإلشاري‬
‫املقبول منه واملردود‪ ،‬وما وافق الضوابط وما خالفها‪.‬‬
‫مث عقد مقارنة بني التفسري اإلشاري والتفسري الباطين‪ ،‬بعد ذكر الباطنية ومنهجها يف‬
‫التفسري‪ ،‬وبنَّي وجوه االتفاق واالفرتاق بني التفسريين‪.‬‬

‫اإلبريز في التفسير الموضوعي لكتاب اهلل العزيز‪ /‬زين عزيز العسافي‪ -.‬صنعاء‪:‬‬
‫مركز التفوق‪1433 ،‬هـ‪ 171 ،‬ص‪.‬‬

‫التفسير الموضوعي للقرآن الكريم وموضوعاته‪ /‬حكمت عبيد الخفاجي‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار الرضوان؛ الحلة‪ ،‬العراق‪ :‬مؤسسة دار الصادق الثقافية‪1434 ،‬هـ‪ 398 ،‬ص‪.‬‬

‫الوحدة الموضوعية في القرآن الكريم‪ /‬أشواق حسن األبيض‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار اآلفاق‬
‫العربية‪1433 ،‬هـ‪280 ،‬ص‪.‬‬
‫الوحدة املوضوعية من فروع التفسري املوضوعي‪.‬‬

‫الوحــدة الموضــوعية بين المؤيــدين والمعارضــين‪ :‬دراســة تأصــيلية مقارنــة‪ /‬خلــود بنت‬
‫خالد باوزير‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1436 ،‬هـ‪ 229 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪211‬‬
‫نق ــد التفس ــير العلمي والع ــددي المعاص ــر للق ــرآن الك ــريم‪ :‬نم ــاذج وتطبيق ــات‪ /‬أحم ــد‬
‫محمد الفاضل‪ -.‬دمشق‪ :‬دار نور الصباح‪1433 ،‬هـ‪ 58 ،‬ص‪.‬‬
‫رس الة ص غرية ذات أمهي ة‪ ،‬مل يقص د فيه ا الك اتب نفي م ا ثبت من اإلعج از العلمي يف‬
‫القرآن‪ ،‬وإمنا قصد تفسريات "متعسفة" له‪ ،‬وقَّو لته ما مل يقل‪ ،‬ونسبت إليه ما هو براء منه‪،‬‬
‫وعندما يتبنَّي خطأ هذا التحليل العلمي يلصق بالقرآن‪ ،‬فيكون ذلك مدعاة للتشكيك فيه‬
‫ويف مصداقيته‪.‬‬
‫ق ال‪ :‬وحلظت أن األخط اء ال يت اع رتت ه ذه التفس ريات العلمي ة للق رآن تنحص ر يف أربع ة‬
‫أمور غالًبا‪:‬‬
‫األول‪ :‬عدم مراعاة قواعد النحو‪ ،‬وكثًريا ما يكون هذا يف عود الضمري‪.‬‬
‫الثاين‪ :‬اجملافاة بني هذه التفسريات وبني اللغة ودالالهتا‪.‬‬
‫الثالث‪ :‬إمهال السياق العام لآليات القرآنية‪ ،‬وتفسريها مبعزل عنه‪.‬‬
‫الرابع‪ :‬التأويل املتعسف للمعجزة اخلارقة للعادة‪ ،‬لتكون – بزعمهم – مقبولة يف العقل‪.‬‬

‫نحـ ــو تفسـ ــير سـ ــنني للقـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬رمضـ ــان خميس زكي الغـ ــريب‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬دار‬
‫المقاصد‪ 1436 ،‬هـ‪ 77 ،‬ص‪.‬‬
‫املقص ود بالتفس ري السنين للق رآن‪ :‬التفسري الذي يق وم على إب راز جانب السنن الرباني ة يف‬
‫القرآن‪ ،‬من خالل تتبعها يف السور واآليات‪ ،‬ورصد دالالهتا‪ ،‬وما يفيد املسلمون منها يف‬
‫صحوهتم احلضارية‪.‬‬
‫ويس تهدف ه ذا التفس ري ج رًدا س ننًّيا ك اماًل للق رآن‪ ،‬يك ون م ادة ثري ة تص لح لإلف ادة‬
‫والتحليل والتعيني‪ ،‬ويلفت أنظار التخصصات القريبة لإلفادة منها‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ التفسري وعلوم القرآن يف جامعيت األزهر وقطر‪.‬‬

‫خامًس ا‬
‫التدبر والتأمل‬
‫(تدبر سور وأجزاء‪ :‬في التفسير)‬

‫‪212‬‬
‫مفاتح تدبر القرآن والنجاح في الحياة‪ :‬عشرة مفاتيح لتحقيق التدير والتأمل‪ /‬خالد بن‬
‫عبدالكريم الالحم‪ -.‬الرياض‪ :‬مكتبة دار المنهاج‪ 1436 ،‬هـ‪ 191 ،‬ص‪.‬‬
‫املف اتح العش رة ال يت ذكره ا املؤل ف ودرس ها هي‪ :‬حب الق رآن‪ ،‬استحض ار أه داف ق راءة‬
‫القرآن‪ ،‬أن تكون القراءة حفًظا‪ ،‬القيام بالقرآن‪ ،‬أن تكون القراءة يف ليل‪ ،‬الرتتيل‪ ،‬التكرار‬
‫والتوقف‪ ،‬التحزيب‪ ،‬الربط‪.‬‬
‫وهذا جواب سؤال سئله املؤلف بعد حماضرة‪ :‬كيف يكون النجاح بالقرآن؟‬
‫واملؤلف أستاذ القرآن وعلومه جبامعة اإلمام بالرياض‪.‬‬
‫وسبق أن طبع كتابه هذا عام ‪ 1425‬هـ‪.‬‬
‫وله أيًض ا‪ :‬مفاتح تدبر السنة والقوة يف احلياة‪.‬‬

‫التدبر‪ :‬حقيقته وعالقته بمصطلحات التأويل واالستنباط والفهم والتفسير‪ :‬دراسة‬


‫بالغية تحليلة على آيات من الذكر الحكيم‪ /‬عبداهلل عبدالغني سرحان‪ -.‬ط‪-.2‬‬
‫الرياض‪ :‬دار الحضارة‪1434 ،‬هـ‪ 224 ،‬ص‪.‬‬

‫ت ــدبر الق ــرآن الك ــريم‪ :‬مفهوم ــه‪ ،‬أس ــاليبه‪ ،‬أس ــبابه‪ ،‬آث ــاره‪ /‬فه ــد بن مب ــارك الوه ــبي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬وزارة األوقاف‪ ،‬األمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم‪ 1435 ،‬هـ‪ 98 ،‬ص‪.‬‬

‫دراسة إلبراز جوانب مهمة يف تأصيل منهجية التدبر‪ ،‬من خالل أربعة مباحث‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬حترير معىن التدبر‪.‬‬
‫‪ -‬أساليب القرآن يف الدعوة إىل التدبر‪.‬‬
‫‪ -‬األسباب املعينة على تدبر القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬مثرات تدبر القرآن الكرمي‪.‬‬

‫القواعد واألصـول وتطبيقـات التـدبر‪ /‬خالـد بن عثمـان السـبت‪ -.‬الريـاض‪ :‬مركـز تـدبر‬
‫للدراسات و االستشارات‪ :‬مؤسسة العلم والتأصيل‪ 1437 ،‬هـ‪ 246 ،‬ص‪.‬‬

‫‪213‬‬
‫مجلة من األصول والقواعد والضوابط وطرق الداللة املنوعة‪ ،‬وما له نوع اتصال بذلك‪ ،‬مما‬
‫يتوصل به إىل استخراج املعاين واهلدايات من القرآن الكرمي‪ ،‬مقرونة بتطبيقاهتا وأمثلتها اليت‬
‫توضحها وجتليها‪.‬‬
‫وحاصل ذلك جاء يف ستة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬النظر الكلي اإلمجايل آليات السورة‪.‬‬
‫‪ -‬يف املعاين واهلدايات املستخرجة وفق القواعد واألصول املعتربة‪.‬‬
‫‪ -‬النظر والتدبر يف املناسبات‪.‬‬
‫‪ -‬ما يتوصل إليه بالنظر إىل النواحي اللغوية واجلوانب البالغية‪.‬‬
‫‪ -‬ما ال يدخل يف شيء مما سبق‪.‬‬
‫‪ -‬التدبر العملي‪.‬‬

‫قواعـ ــد تـ ــدبر القـ ــرآن وتطبيقـ ــات على قصـ ــار المفصـ ــل‪ /‬عقيـ ــل بن سـ ــالم الشـ ــمري‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار الحضارة‪ 1437 ،‬هـ‪ 117 ،‬ص‪.‬‬
‫ع َّر ف فيه التدبر‪ ،‬وبنَّي فضله وأمهيته‪ ،‬واألسباب املعينة عليه‪ ،‬ومفاهيم خطأ يف التدبر‪ .‬مث‬
‫مجع ثالثني قاع دة من كالم أه ل العلم يف قواع د الت دبر ال يت يك ثر اس تعماهلا بينهم‪ ،‬وأتب ع‬
‫كل قاعدة بتوضيح وشرح‪ ،‬مث ذكر مثالني على كل قاعدة‪.‬‬
‫وخصص فصاًل للتطبيقات من قصار املفَّص ل‪.‬‬

‫الخالصــة في تــدبر القــرآن الكــريم‪ /‬خالــد بن عثمــان الســبت‪ -.‬الريــاض‪ :‬مركــز تــدبر‬
‫للدراسات واالستشارات‪ :‬مؤسســة العلم والتأصـيل؛ [توزيــع]‪ :‬دار الحضـارة‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 95 ،‬ص‪.‬‬
‫تناول فيه مجلة من اجلوانب املتعلقة بتدبر القرآن الكرمي‪ ،‬من جهة بيان حقيقته‪ ،‬وما له من‬
‫تعلق ببعض املعاين املقاربة‪ ،‬مع بيان أركانه‪ ،‬وأنواعه‪ ،‬وشروطه‪ ،‬وموانعه‪ .‬وض ّم نه عبارات‬
‫أهل العلم‪.‬‬
‫والشروط الثالثة اليت ذكرها للتدبر هي‪:‬‬
‫‪ -‬وجود احملّل القابل‪.‬‬

‫‪214‬‬
‫‪ -‬العم ل ال ذي يص در من املكل ف (العم ل‪ ،‬أو االس تماع‪ ،‬أو الق راءة م ع حض ور‬
‫القلب)‪.‬‬
‫‪ -‬وجود قدر من الفهم للكالم املقروء أو املسموع‪.‬‬

‫المراحل الثمان لطالب فهم القرآن‪ /‬عصام بن صالح العويد‪ -.‬ط‪ -.5‬الرياض‪ :‬مركز‬
‫تدبر للدراسات واالستشارات‪ :‬دار الحضارة‪ 1435 ،‬هـ‪ 168 ،‬ص‪.‬‬
‫(صدرت ط‪ 1‬عام ‪ 1433‬هـ)‪.‬‬
‫وهذه املراحل هي‪:‬‬
‫‪ -‬الوق وف على اآلث ار ال واردة عن رس ول اهلل ص لى اهلل علي ه وس لم مث الص حابة‬
‫والتابعني‪.‬‬
‫‪ -‬إدراك املعىن اللغوي للكلمات الواردة يف اآلية ومقارنتها مبا جاء عن السلف‪.‬‬
‫‪ -‬معرفة داللة حروف املعاين اليت تربط بني الكلمات‪.‬‬
‫‪ -‬معرفة داللة اجلملة وما يتعلق هبا‪.‬‬
‫‪ -‬فهم داللة السياق (اللحاق والسباق)‪.‬‬
‫‪ -‬فهم مقصود السورة وما يتعلق هبا‪.‬‬
‫‪ -‬مجع اآليات اليت تتكلم عن موضوع واحد يف موضع واحد‪.‬‬
‫‪ -‬العناية بتدوين أخبار األئمة سلًف ا وخلًف ا مع القرآن مث االستشهاد هبا يف حملها من‬
‫التفسري‪.‬‬
‫واملؤلف عضو هيئة التدريس جبامعة اإلمام يف الرياض‪ ،‬وعضو مؤسس للهيئة العاملية لتدبر‬
‫القرآن‪.‬‬

‫إتحــاف القــاري بوســائل التــدبر لكالم البــاري‪ /‬عبــدالرحمن بن عبــدالعزيز الــدهامي‪-.‬‬


‫الرياض‪ :‬مدار الوطن‪1435 ،‬هـ‪ 179 ،‬ص‪.‬‬
‫من مب احث الكت اب‪ :‬منزل ة ت دبر الق رآن‪ ،‬ت دبر الق رآن أص ل ص الح القلب‪ ،‬ت دبر الق رآن‬
‫يقود إىل تعظيم اهلل الذي هو الغاية من اخللق‪ ،‬كيفية تدبر القرآن‪ ،‬تنزيل اآليات القرآنية‬

‫‪215‬‬
‫على احلوادث النازل ة والوق ائع املس تجدة‪ ،‬وس ائل ت دبر الق رآن الك رمي‪ ،‬مناذج من ت دبر‬
‫السلف للقرآن الكرمي‪.‬‬

‫منهجية التدبر في القرآن الكريم وتطبيقاتها في مجال التربية العقلية‪ /‬إيمــان بنت زكي‬
‫أســرة‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬مكتبــة إحيــاء الــتراث اإلســالمي‪ 1437 ،‬هـ‪ 311 ،‬ص (أصــله‬
‫رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫وضحت فيه الكاتبة منهجية تدبر القرآن الكرمي‪ ،‬وأبعادها‪ ،‬والعمليات العقلية اليت ميكن‬
‫تنميتها من خالل هذه املنهجية‪ ،‬يف دراسة تطبيقية على طالبات املرحلة الثانوية بقسميها‬
‫األديب والعلمي‪ .‬وعَّر فت طبيعة وخصائص النمو للطالبات‪ ،‬كما بَّينت تفعيل هذه املنهجية‬
‫يف جمال الرتبي ة العقلي ة هلن يف املرحل ة املذكورة‪ ،‬من خالل تق دمي خط وات علمي ة نظري ة‬
‫وعملية‪ ،‬الستثمار القدرات العقلية من خالل إتقان منهجية تدبر القرآن الكرمي‪.‬‬

‫أول تـ ـدُّبر‪ :‬طريق ــة فهم ــك األكم ــل‪ /‬ن ــايف بن س ــعد الزه ــراني‪ -.‬الري ــاض‪ :‬المؤل ــف‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 68 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن ما كتبه ضوابط يف تدّبر القرآن الكرمي‪ُ ،‬تعني على فهم هذا املقصد من‬
‫مقاصد إنزال القرآن الكرمي‪ ،‬وُح سن القيام به كما أمر اهلل تعاىل‪ ،‬ونيل مثراته اليت وعدها‬
‫اهلل من قام به على ما حيب‪.‬‬
‫وق ال‪" :‬العناي ة بت دبر الق رآن والقي ام ب ه كيفم ا اتف ق ال تكفي يف إص ابة الص واب‪ ،‬وني ل‬
‫اهلداية املوعود هبما من تدّبر القرآن؛ ألن ذلك موقوف على طريقة بَّينها القرآن‪ ،‬وفَّص لها‬
‫العلماء بالبيان‪ .‬وذلك ما أرجو بيانه يف هذه الورقات"‪.‬‬
‫وضَّم إليها شواهد وتطبيقات تتبنَّي هبا تلك املعامل‪.‬‬

‫مبــادئ تــدبر القــرآن الكــريم‪ /‬عبدالمحســن بن زبن المطــيري‪ -.‬الريــاض‪ :‬مركــز تــدبر‬
‫للدراسات واالستشارات‪ 1437 ،‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر فيه فضل التدبر‪ ،‬ومثرته‪ ،‬ومسائله‪ ،‬واستمداده‪ ،‬وحكمه‪.‬‬
‫مث بنَّي األسباب املعينة على تدبر القرآن الكرمي‪ ،‬فموانعه املعنوية واحلسية‪.‬‬

‫‪216‬‬
‫م ــدارج الحف ــظ والت ــدبر‪ :‬أيس ــر الوس ــائل لحف ــظ الق ــرآن وت ــدبره‪ /‬ناص ــر بن س ــليمان‬
‫العمــر‪ -.‬الريــاض‪ :‬مركــز تــدبر للدراســات واالستشــارات‪ :‬دار الحضــارة‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 127‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن خالص ة فهم ه لقول ه تع اىل‪َ{ :‬م ا َأنَز ْلَن ا َعَلْي َك اْلُق ْر آَن ِلَتْش َق ى} أي‪ :‬لن‬
‫يشقى من معه القرآن‪ .‬وأن يف آخر السورة (سورة طه) ما يؤكد ذلك‪ ،‬ويبني س َّر السعادة‬
‫والشقاوة‪َ{ :‬فَم ِن اَّتَبَع ُه َد اَي َفاَل َيِض ُّل َو اَل َيْش َق ى‪َ .‬و َمْن َأْع َر َض َعن ِذْك ِر ي َفِإَّن َلُه َم ِعيَش ًة‬
‫َض نكًا َو ْحَنُش ُر ُه َيْو َم اْلِق َياَم ِة َأْع َم ى}‪...‬‬
‫قال‪ :‬وملا كان القرآن هو الشفاء ألمراض القلوب واألبدان ودواؤها‪ ،‬كانت السعادة كل‬
‫السعادة يف العيش مع كتاب اهلل تعاىل‪ ،‬تالوة وتدبًر ا وعمًال‪.‬‬
‫مث ق ال‪ :‬فآم ل أن جتد أخي يف ه ذه الص فحات م ا ي دلك على اإلميان واهلداي ة والس عادة‬
‫والرمحة‪ ،‬وتتخلص وتنجو مما يعرتضك من الغّم والضنك والشقاء‪.‬‬

‫الق ــرآن ت ـدُّبر وعمــل‪ :‬النس ــخة التعليميــة‪ /‬الفك ــرة واإلعــداد مركــز المنه ــاج لإلش ــراف‬
‫والتدريب التربوي‪ -.‬الرياض‪ :‬المركز‪ 1436 ،‬هـ‪ 622 ،‬ص‪.‬‬
‫منهج متكام ل حمكم ومتخص ص يف الت دريب على ت دبر الق رآن الك رمي والعم ل ب ه؛ إحي اًء‬
‫لرتبة التدبر‪ ،‬ولرتبة العمل بكتاب اهلل تعاىل‪ ،‬مث توضيح الغاية من هذا التدبر‪ ،‬واملساعدة‬
‫على ترسيخ احلفظ وضبط املتشابه من اآليات‪.‬‬
‫وقسم فيه املصحف الشريف إىل (‪ )604‬وحدات دراسية‪ ،‬كل وحدة منها من وجه من‬
‫أوجه املصحف‪ ،‬مضاًفا إليها أربع فقرات رئيسة‪ ،‬هي‪:‬‬
‫الوقف ات التدبري ة‪ :‬س بع وقف ات تدبري ة اعتنت مبقاص د اآلي ات (اإلمياني ة‪،‬‬ ‫‪-1‬‬
‫الرتبوية‪ ،‬وغريها) استخرجت من (‪ )16‬كتاًبا من أمهات كتب التفسري‪ ،‬وبلغ‬
‫جمموع وقفات املنهج (‪ )4228‬وقفة‪.‬‬
‫جدول معاين الكلمات‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫العمل باآليات‪ :‬من أجل تدريب القارئ على رتبة العمل بالقرآن الكرمي‪...‬‬ ‫‪-3‬‬
‫التوجيهات‪..‬‬ ‫‪-4‬‬

‫‪217‬‬
‫المواهب الربانية من اآليات القرآنية‪ /‬عبدالرحمن بن ناصر الســعدي (ت ‪ 1376‬هـ)؛‬
‫اعتـ ـ ــنى بـ ـ ــه عمـ ـ ــر بن عبداهلل المقبـ ـ ــل‪-.‬ط‪ -. 2‬الريـ ـ ــاض‪ :‬مركـ ـ ــز تـ ـ ــدبر للدراسـ ـ ــات‬
‫واالستشارات‪1436 ،‬هـ‪ 171 ،‬هـ‪.‬‬
‫تأمالت يف كتاب اهلل ع َّز وج َّل‪ ،‬دَّو نه بعد تفسريه كتاب اهلل تعاىل بثالث سنوات‪ ،‬وفيه‬
‫فوائد ولطائف مل يذكرها يف غريه من كتبه‪ ،‬كما تضمن توجيهات سلوكية وتربوية‪ ،‬مع‬
‫اختيارات فقهية‪ ،‬وتأمالت متفرقة يف فهم القرآن وتذوق هداياته‪ ،‬وخاصة ما يعاجل منها‬
‫املستجدات والنوازل‪.‬‬

‫تــأمالت في القــرآن الكــريم‪ /‬كريمــان حمــزة؛ تقــديم محمــد عمــارة‪ -.‬القــاهرة‪ :‬مكتبــة‬
‫الشرق الدولية‪ 1435 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬
‫تأمالت وانطباعات دَّو نتها املؤلفة حول موضوعات يف القرآن الكرمي‪ ،‬هي‪ :‬هالك القرى‪،‬‬
‫يا بين ال تعبد الشيطان‪ ،‬اليهود الصفوة أين هم‪ ،‬ثقافة االستشهاد‪ ،‬ملن األرض‪ ،‬هل يستوي‬
‫ال يس توي‪ ،‬القل ة الناجي ة‪ ،‬عب دي خلقت ك لعب اديت فال تلعب‪ ،‬انقالب اإلنس ان وجح وده‬
‫{ِإَّن اِإْل نَس اَن ِلَر ِّبِه َلَك ُنوٌد}‪َ{ ،‬و َلَق ِد اْس ُتْه ِز َئ ِبُر ُس ٍل ِّم ن َقْبِلَك }‪.‬‬

‫ليَّد بروا آياته‪ :‬حصاد عام من التدبر‪ /‬مركز تدبر للدراسات واالستشارات ‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار الحضارة‪1433 ،‬هـ‪ 164 ،‬ص‪.‬‬

‫ثالثــون مجلًس ا في التــدبر‪ :‬مجــالس علميــة وإيمانيــة‪ :‬المجموعــة الثانيــة‪ /‬إعــداد اللجنــة‬
‫العلمية في مركز تدبر‪ -.‬الريــاض‪ :‬مركـز تــدبر للدراســات واالستشــارات‪ :‬غالف‪ :‬دار‬
‫الحضارة‪1434 ،‬هـ‪128 ،‬ص‪.‬‬
‫ه ذه هي اجملموع ة الثاني ة من اجملالس‪ ،‬ال يت ح رر كث ًريا منه ا ع دد من األعض اء املؤسس ني‬
‫ملشروع تدبر‪ ،‬لتكون معينة لإلمام يف مسجده‪ ،‬وللخطيب يف منرب اجلمعة‪ ،‬يف تناول بعض‬
‫القضايا املهمة اليت حيتاجها الناس‪ ،‬من منظور إسالمي‪ ،‬وفق أصول علمية للتدبر‪.‬‬

‫‪218‬‬
‫وأن تك ون م ادة مناس بة للمج الس ال يت يعق دها اآلب اء م ع أزواجهم وأوالدهم يف بي وهتم‪،‬‬
‫ِت ِم‬
‫تأس ًيا هبدي الق رآن ال ذي رىَّب علي ه أمه ات املؤم نني‪َ{ :‬و اْذُك ْر َن َم ا ُيْتَلى يِف ُبُي و ُك َّن ْن‬
‫آَياِت الَّل ِه َو اِحْلْك َم ِة ِإَّن الَّل َه َك اَن َلِط يف ًا َخ ِب ريًا} [سورة األحزاب‪ ،]34 :‬وأن تكون عوًنا‬
‫ملن أحب أن يقرأ مادة خمتصرة يف املنتديات واجملالس واالجتماعات العائلية‬

‫ثالث ــون مجلًس ا في الت ــدبر‪ :‬مج ــالس علمي ــة وإيماني ــة‪ /‬إع ــداد مرك ــز ت ــدبر للدراس ــات‬
‫واالستشـ ــارات ‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬المركـ ــز‪ :‬غالف‪ :‬دار الحضـ ــارة‪1435 ،‬هـ‪ ،‬المجموعـ ــة‬
‫الثالثة ‪ 128‬ص‪.‬‬
‫هذا هو اجلزء الثالث من السلسلة (ثالثون جملًس ا يف التدبر)‪ ،‬وموضوعاته‪:‬‬
‫عل وم س ورة البق رة‪ ،‬من فق ه األمثل ة القرآني ة‪ ،‬جن ات وظالل أله ل اإلميان‪ ،‬املب ادرات يف‬
‫القرآن الكرمي‪ ،‬من فوائد قصة داود وسليمان يف سورة ص‪.‬‬

‫ليـ ـَّد بروا آيات ــه‪ :‬حص ــاد ع ــام من التـ ـدُّبر‪ -.‬ط‪ -. 2‬الري ــاض‪ :‬مرك ــز تـ ـدُّبر للدراســـات‬
‫واالستشارات‪ :‬دار الحضارة‪ 1435 ،‬هـ‪ 228 ،‬ص‪.‬‬
‫اجملموع ة الرابع ة من سلس لة (لي َّدبروا آيات ه)‪ ،‬ال يت ت أيت ض من املش روع الكب ري (مص حف‬
‫التدبر)‪.‬‬
‫وه ذه اجملموع ة ت دُّبر يف جمموع ة من اآلي ات بس ور عدي دة من الق رآن الك رمي‪ ،‬ويف آخ ره‬
‫حديث عن سلسلة (غرَّي ين القرآن)‪.‬‬

‫ليـَّد َّبروا آياتــه‪ :‬المجموعــة الثامنــة‪ :‬حصــاد عــام من التــدبر‪ /‬القســم العلمي‪ ،‬مركــز تــدبر‬
‫للدراسات واالستشارات‪ -.‬الرياض‪ :‬المركز‪ :‬دار الحضارة‪ 1436 ،‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬
‫سبق التعريف مبجموعات سابقة من هذه السلسلة‪ ،‬وفيها مجع ملا قيل يف آيات كرمية من‬
‫تدبر وتفسري ملعانيها‪ ،‬على ترتيب السور‪ ،‬ويف آخرها‪ :‬ملسات بيانية‪.‬‬

‫ليَّد َّبروا آياته‪ :‬حصاد سبع سنوات من التدبر‪ /‬إعــداد اللجنــة العلميــة في مركــز تــدبر‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬مركز تدبر للدراسات واالستشارات‪ 1436 ،‬هـ‪ 799 ،‬ص‪.‬‬

‫‪219‬‬
‫ذكر يف املقدمة أن هذا اإلصدار "جيمع حصيلة سبع سنوات من التدبر‪ ،‬شارك يف زرعه‬
‫وسقيه أئمة أكابر‪ ،‬وعلماء وطلبة علم‪ ،‬وحمبون لكتاب اهلل تعاىل يف الغابر واحلاضر‪.‬‬
‫واملؤمل أن حيقق هذا اإلصدار أهداًفا أخرى من إصدار هذه السلسلة‪ ،‬حيث جيتمع للقارئ‬
‫مجيع ما سبق من تدبرات يف السنوات املاضية للسورة الواحدة يف موضع واحد‪ ،‬وهو ما‬
‫يضاعف من فائدة هذا اجلمع"‪.‬‬

‫لي ـَّد َّبروا آياتــه‪ :‬حصــاد عــام من التــدبر‪ :‬المجموعــة التاســعة‪ /‬إعــداد اللجنــة العلميــة في‬
‫مركز تدبر‪ -.‬الرياض‪ :‬مركز تدبر للدراسات واالستشارات‪ 1438 ،‬هـ‪.‬‬

‫الكـنز الثمين من تـدّبر العالمـة محمـد بن صـالح العـثيمين‪ /‬جمـع وإعـداد ناصـر بن علي‬
‫القطامي‪ -.‬الرياض‪ :‬مجموعة آيات لإلعالم القرآني‪ ،‬بعد ‪1430‬هـ‪191 ،‬ص‪.‬‬

‫مجع فيه معُّده ما استطاع من تدبر الشيخ العثيمني رمحه اهلل يف آيات من كتاب اهلل تعاىل‪،‬‬
‫من جمموع ة كب رية من آث اره‪ ،‬ورتبه ا على ت رتيب الس ور‪ ،‬وض بط النص‪ ،‬وخ َّر ج اآلي ات‬
‫واألحاديث‪ ،‬وذكر أنه أبقى شيًئا مما مجعه من تلك الكتب وما يستجد منها للجزء الثاين‬
‫منه‪.‬‬

‫المجـ ــالس القرآنيـ ــة في تـ ــدبر السـ ــور واآليـ ــات‪ /‬عبـ ــدالملك القاسـ ــم‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬دار‬
‫القاسم‪ 1435 ،‬هـ‪ 883 ،‬ص‪.‬‬
‫فرائ د وفوائ د ونك ات التقطه ا املؤل ف من كتب التفاس ري‪ ،‬ومجعه ا يف كتاب ه ه ذا لتك ون‬
‫م دخاًل ومعلًم ا لك ل س ورة‪ ،‬وليتأم ل الق ارئ والس امع أغ راض الس ور وس بب نزوهلا‪،‬‬
‫ودرره ا ونفائس ها‪ ،‬وبي ان بعض أحكامه ا‪ ،‬فتتش وق نفس ه ملعرف ة أس رار الق رآن الك رمي‪،‬‬
‫ولطائفه وعجائبه‪ .‬ومساها جمالس لتقرأ يف املساجد‪.‬‬

‫لعلهم يتفكرون‪ :‬قراءة تفكرية في آيات الكتاب العزيز‪ /‬عبداهلل بن مرزوق القرشي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار وجوه‪ 1436 ،‬هـ‪ ،‬جـ‪ 160 :2‬ص‪.‬‬

‫‪220‬‬
‫من عناوين موضوعات اجلزء الثاين‪ :‬فجر اجلمعة‪ ،‬جدل املقاصد‪ ،‬ال تيأس‪ ،‬اآلمال النافعة‬
‫واألوهام اخلادعة‪ ،‬حّي على الصرب والتصرب‪ ،‬السمعة غالية‪ ،‬العفو سرية وسريرة‪ ،‬التفاؤل‬
‫مع املكاره توهب احلياة‪ ،‬زينة الصحبة‪ ،‬يذكرون أعداءهم وينسون أنفسهم‪ ،‬على خطى‬
‫الصّد يق‪...‬‬

‫نداء اإليمان‪ :‬هداية وتدبر‪ /‬رضوان سلمان حمدان‪ -.‬عّم ان دار المأمون‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 737‬ص‪.‬‬

‫رقائق القرآن‪ /‬إبراهيم بن عمــر الســكران‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار الحضــارة‪1434 ،‬هـ‪175 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫ت أمالت يف الق رآن الك رمي من خالل أح داث ومواق ف م رت ب املؤلف‪ ،‬س جلها يف فص ول‬
‫متناثرة وأوقات متفاوتة‪ ،‬مث مجع حصيلتها يف هذا الكتاب‪.‬‬

‫ومضـ ــات قرآنيـ ــة‪ :‬من أسـ ــرار القـ ــرآن العظيم‪ /‬ياسـ ــين محمـ ــد الفيغـ ــاوي‪ -.‬الريـ ــاض‪:‬‬
‫المؤلف‪ 1436 ،‬هـ‪ 202 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف اآلي ة أو اآلي ات ذات العالق ة بالش اهد‪ ،‬مث يش رح معانيه ا مس تعيًنا بكتب‬
‫التفسري‪ ،‬ويلقي الضوء على (الومضة)‪ ،‬ذاك ًر ا القصة‪ ،‬أو حملًال الصورة البيانية‪ ،‬أو مبيًن ا ما‬
‫حتم ل الكلم ة من دالالت وروع ة لفظي ة أو معنوي ة‪ ،‬وإن ك ان يف اآلي ة إعج از أش ار إلي ه‬
‫وأبرزه‪.‬‬
‫ومن عناوين املوضوعات اليت تناوهلا‪ :‬القرية اخلاوية‪ ،‬الصاعقة‪ ،‬الكفار‪ :‬السراب والبحر‪،‬‬
‫النملة‪ ،‬علم الغيب‪ ،‬البنان‪ ،‬اإلبل‪ ،‬الناصية‪..‬‬

‫نــور بين الســطور‪ /‬نــدى الس ـّم ان‪ -.‬بــيروت‪ :‬الــدار العربيــة للعلــوم‪ 1437 ،‬هـ‪238 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫‪221‬‬
‫قالت يف أول مقدمتها‪" :‬يعّد هذا الكتاب بقعة ضوء جتَّو ل بني آيات القرآن الكرمي لتضيء‬
‫لنا بنورها بعض املعاين اليت كانت غائبة أو مغيبة عن حياتنا‪ ،‬مث تسقط معانيها على حياتنا‬
‫فرتتبط هبا‪ ،‬وجتعلنا نشعر إىل أي مدى تشبهنا وتنتمي ملا نعيشه‪."...‬‬
‫وقالت‪" :‬هذه قطرات قليلة من حبر علم القرآن الكرمي الواسع وتفسريه‪ ،‬مجعتها لكم خالل‬
‫رحلة استغرقت مين مخس سنوات من حفظ القرآن الكرمي والتفسري‪."...‬‬

‫فوائ ــد ولط ــائف قرآني ــة‪ /‬عقي ــل بن س ــالم الشـ ـَّم ري‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬دار الم ــأثور‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 300 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن ه اس تنبط ه ذه اللط ائف والفوائ د من الق رآن الك رمي بع د مطالع ة كالم‬
‫املفسرين وفهمه‪ ،‬فال يكون هناك استنباط إال بعد فهم املعىن‪ .‬وقد بلغت أكثر من (‪)500‬‬
‫فائدة‪.‬‬
‫واللطيفة معىن مستنبط بدقة من النص‪ .‬وف َّر ق بينها وبني النكتة بأهنا تكون عقلية‪ ،‬تتعلق‬
‫ب التفكر واالس تنباط‪ ،‬بينم ا اللطيف ة تك ون يف أح د جوانبه ا ذات رَّق ة وُح س ن‪ ،‬إم ا يف‬
‫الوصول إليها‪ ،‬أو يف طريقة عرضها وصياغتها‪.‬‬

‫كنوز قرآنية‪ /‬زيد بن فالح الربع‪ -.‬الهـور؛ الريـاض‪ :‬دار الكتـاب والسـنة‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 245‬ص‪.‬‬
‫فوائ د وإرش ادات واس تنباطات من آي ات كرمية خمت ارة‪ ،‬رتبه ا الك اتب على ت رتيب الس ور‬
‫كما جاءت يف القرآن الكرمي‪ ،‬تسبقها مقدمة‪ ،‬و"مقتطفات قرآنية"‪.‬‬

‫مجالس قرآنية‪ :‬وقفات بيانية و دالالت تربوية‪/‬عويض بن حمـود العطـوي‪ -.‬الريـاض‪:‬‬


‫مركز تدبر للدراسات و االستشارات‪ :‬غالف‪ :‬دار الحضارة‪1434 ،‬هـ‪ 144 ،‬ص‪.‬‬
‫وط‪ 1435 :2‬هـ‪.‬‬
‫قال املؤلف يف املقدمة‪ " :‬يف القرآن العظيم مساحات للتأمل والعظة‪ ،‬تتنوع فيها الدالالت‪،‬‬
‫لكن تبقى اللغ ة هي اجلس ر املوص ل إىل أس رار النظم الق رآين‪ ،‬وه ذا التأم ل وتل ك األس رار‬

‫‪222‬‬
‫جيب أّال تتح ول إىل ت رف لغ وي دون عناي ة باهلداي ة ووص ِل الن اس بكت اب رهبم‬
‫سبحانه‪."...‬‬
‫من مب احث ه ذا الت دبر يف كت اب اهلل ع َّز وج ّل‪ :‬تكام ل ال زوجني‪ ،‬اث اقلتم إىل األرض‪،‬‬
‫أرض يتم باحلي اة ال دنيا‪ ،‬ج رأة يف الباط ل‪ ،‬من جمالس النس اء‪ ،‬احلي اة الطيب ة‪ ،‬اهلم ة يف طلب‬
‫العلم‪ ،‬صفات املريب‪ ،‬أدب اإلعذار‪ ،‬نفع اآلخرين‪ ،‬التأمل‪ ،‬تلقي اإلشاعات‪ ،‬ادفع باليت هي‬
‫أحسن‪.‬‬

‫كــأن القــرآن يتــنزل من جديــد‪ /‬خالــد فهمي‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار البشــير للثقافــة والعلــوم‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 224 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن الت دبر ش يء غ ري التفس ري‪ ،‬وغ ري التأوي ل‪ ،‬وأن ه طري ق الزم ة للجمي ع‪،‬‬
‫فالقرآن يدعونا للتدبر {َأَفاَل َيَتَد َّبُر وَن اْلُقْر آَن َأْم َعَلى ُقُلوٍب َأْقَف اَهُلا} [سورة حممد‪.]24 :‬‬
‫ويق ول إن كتاب ه نظ ُر رج ٍل مس لم معاص ر‪ ،‬رأى إمهال الق وم‪ ،‬وهج راهنم لت دبر آي ات‬
‫الكتاب احلكيم‪ ،‬فحمل نفسه على شيء مما ينعاه على الناس‪.‬‬
‫وجاء يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫األول‪ :‬مداخل أساسية‪.‬‬
‫الث اين‪ :‬ت دبر وتأم ل يف س ور الق در والعص ر والتك اثر‪ ،‬مبا هي كلي ات منهجي ة‪ ،‬وبقص د‬
‫قراءهتا قراءة منهجية تكشف عن مسارات حتتاجها األمة يف أزمتها املعاصرة‪.‬‬
‫والث الث‪ :‬جيم ع ع دًدا من اآلي ات املف ردة ويتأمله ا يف س ياقات زمني ة بعينه ا‪ ،‬ويت دبرها يف‬
‫سياق حادثات هجمت على واقعنا‪.‬‬

‫المش ـِّو ق إلى الق ــرآن‪ /‬عم ــرو [ص ــبحي] الش ــرقاوي‪ -.‬د‪ .‬م [الق ــاهرة؟]‪ :‬مرك ــز تفك ــر‬
‫للبحوث والدراسات‪ 1436 ،‬هـ‪ 176 ،‬ص‪.‬‬
‫تدبر يف القرآن الكرمي‪ ،‬وتشويق إليه‪ ،‬ليقرتب منه حمبه أكثر‪ ،‬ويقبل عليه أكثر‪ ،‬وذكر فيه‬
‫مؤلف ه من كالم أه ل العلم وح ال الس لف م ا حيف ز اهلم ة إىل ذل ك‪ .‬وأص له أوراق متن اثرة‬
‫كتبها يف أزمان متباعدة‪.‬‬
‫وبآخره ملحقان‪:‬‬

‫‪223‬‬
‫علم التفسري وسؤال املنهجية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫منهج يف علوم القرآن وأصول التفسري‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الخطاب القرآني بين إشكالية الفهم وداللة النص‪ /‬أيوب جرجيس عطية‪ -.‬بيروت‪:‬‬
‫دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 192 ،‬ص‪.‬‬
‫التدبر في سور القرآن الكريم‪ :‬سورة الفاتحة‪ ،‬سورة البقرة‪ /‬سامية طنطاوي‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار الكتاب الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 408 ،‬ص‪.‬‬

‫تدبر القرآن وأثره في تزكية النفوس‪ /‬محمد بن عمر بازمول‪ -.‬الرياض‪ :‬المؤلف‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 46 ،‬ص‪.‬‬

‫القرآن برؤية معاصرة‪ :‬دراســة‪ /‬محمــد شــاكر عبداهلل‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار فضــاءات‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 176 ،‬ص‪.‬‬
‫جمموعة من التأمالت دفع إليها النظر املتفكر يف عدد من آي الذكر احلكيم‪ ،‬نشرها املؤلف‬
‫يف الص حف‪ ،‬مث مجعه ا بني دف يت كت اب‪ ،‬بع د أن أض اف إليه ا وبَّو هبا ووزعه ا على‬
‫موضوعاهتا‪.‬‬
‫وذك ر أن عمل ه انص َّب على التجدي د واإلب داع‪ ،‬وليس االبت داع يف التفك ري واالس تنباط‪.‬‬
‫وقصد به تقريب معانيه لعقول وأفئدة أبناء هذه األمة وخاصة شباهبا‪.‬‬
‫ومن عناوين هذه املوضوعات‪:‬‬
‫‪ -‬تأويل القرآن بني احملكم واملتشابه‪.‬‬
‫‪ -‬التقابل والتضاد يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬صورة واحدة للمكذبني يف كل زمان ومكان‪.‬‬
‫‪ -‬سورة الكهف وغوامض العلم اللديِّن ‪.‬‬
‫‪ -‬وخيلق ما ال تعلمون‪.‬‬

‫‪224‬‬
‫كيف نتدبر القرآن في عصر الكمبيوتر؟‪ /‬عوني نعيم شريف‪ -.‬عّم ان‪ :‬مؤسسة الوراق‬
‫للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 313 ،‬ص‪.‬‬
‫إحبار يف اإلعجاز الع ددي يف الق رآن الك رمي‪ ،‬من حيث التناس ق وت رتيب اآلي ات‪ ،‬والعالقة‬
‫بني اسم السورة واآلية اليت حتمل رقم السورة‪ ،‬والتماثل بني الكلمة والكلمة اليت هلا تعلق‬
‫هبا‪ ،‬وأسرار الرقم ‪ ،7‬وتطبيق حساب اُجلَّم ل على بعض اآليات‪ ...‬وغري ذلك‪.‬‬

‫مـــدى تض ــمين مهـــارات التفكـــير الت ــأملي في كت ــاب التفســـير لطالب ــات الص ــف األول‬
‫المتوســط بالمملكــة العربيــة الســعودية‪ /‬نــورة بنت فــراج الخالــدي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬
‫الملك سعود‪ 1434 ،‬هـ‪ 181 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫سادًس ا‬
‫مقاصد القرآن والسور واآليات‬
‫أهداف‪ ،‬وأغراض‬

‫أمهات مقاصد القرآن وطرق معرفتها ومقاصدها‪ /‬عز الدين بن سعيد كشنيط‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار المجدالوي‪1433 ،‬هـ‪ 560 ،‬ص‪.‬‬

‫مقاصد القرآن‪ /‬نزار خالد الخزندار‪ -.‬طرابلس الشام‪ :‬دار اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪423 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫يلي ه للمؤل ف نفس ه‪ :‬مقاصــد القــرآن من األمــوال (‪ 306‬ص)؛ التشــبه بغــير المســلمين‬
‫وأحكامه على ضوء الكتاب والسنة (‪ 245‬ص)‪.‬‬
‫تتب ع في ه املؤل ف مقاص د الق رآن الك رمي يف اآلي ات وأق وال املفس رين والعلم اء والش روح‬
‫املتعلقة هبا‪ ،‬وأتبعها بدراسة حتليلية‪ .‬وجعله يف ستة فصول‪:‬‬

‫تعريف مقاصد القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫طرق معرفة مقاصد القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪225‬‬
‫‪ -‬أمهية مقاصد القرآن وأقسامها ومراتبها‪.‬‬
‫‪ -‬مقصد بيان أهم املقاصد‪.‬‬
‫‪ -‬مقصد بيان املقاصد املهمة‪.‬‬
‫‪ -‬مقصد بيان الوسائل ومقاصدها‪.‬‬
‫وفصول الكتاب الثاين (مقاصد القرآن من األموال)‪:‬‬

‫بيان العالقة بني املال واإلنسان‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫بيان املصادر املشروعة املنتجة وغري املنتجة لألموال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بيان املصادر غري املشروعة لألموال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقصد تزكية وتطهري النفس‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقصد إنشاء أمة واحدة قوية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أثر مقاصد القرآن من األموال يف بعض املعامالت املالية املعاصرة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مقاصــد القــرآن الكــريم‪ /‬علي البشــير الفكي التجــاني‪ -. -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة‬
‫اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 470 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫مختص ــر مقاص ــد الس ــور‪ /‬محم ــد بن علي أبي يعلى الج ــامع‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬مكتب ــة الس ــنة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 168 ،‬ص‪.‬‬
‫ملا كان البحث يف مقاصد السور يؤدي إىل فهم القرآن الكرمي‪ ،‬فقد قام الكاتب جبمع‬
‫كالم العّالمة البقاعي يف بيان مناسبة السورة من كتابيه "مصاعد النظر لإلشراف على‬
‫مقاصد السور" و "نظم الدرر يف تناسب اآليات والسور"‪ ،‬وأحلق به تعليقات أخرى‬
‫للفائدة وزيادة اإليضاح‪.‬‬

‫مقاصد القرآن الكريم‪ :‬مجموعة بحوث‪ /‬تحرير محمد سليم عوا‪ -.‬لندن‪ :‬مؤسسة‬
‫الفرقان للتراث اإلسالمي؛ الرباط‪ :‬مركز المقاصد للدراسات والبحوث‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 600‬ص‪.‬‬

‫‪226‬‬
‫حبوث دورة عقدت يف الرباط عن مقاصد القرآن الكرمي‪ ،‬منها‪:‬‬

‫‪ -‬ت اريخ املقاص د القرآني ة‪ :‬ع رض ودراس ة‪ :‬الش اطيب وعالل الفاس ي منوذج ان‪ /‬أمحد‬
‫كايف‪.‬‬
‫مقاصد القرآن وأثرها يف التفسري‪ /‬فريدة زمرد‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقاصد األمثال القرآنية‪ :‬اجتهاد من أجل نظرية عامة‪ /‬إبراهيم البيومي غامن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقاصد األموال يف القرآن‪ :‬رؤية تأسيسية‪ /‬حممد أمحني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫حنو تفسري مقاصدي للقرآن الكرمي‪ :‬رؤية تأسيسية‪ /‬وصفي عاشور أبو زيد‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقصد إصالح التفكري اإلنساين يف القرآن الكرمي‪ /‬حممد عوام‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫جـ ــنى القلب الهـ ــايم في مقاصـ ــد السـ ــور ومحاورهـ ــا‪ /‬عـ ــدنان عبـ ــدالقادر القـ ــادري‪-.‬‬
‫الكويت‪ :‬دار حامل المسك؛ الرياض‪ :‬دار كنوز إشبيليا‪1435 ،‬هـ‪ 581 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر مقصد كل سورة‪ ،‬وربط بني حماورها‪ ،‬وبنَّي بعض لطائفها عند احلاجة‪ ،‬ومناسبة كل‬
‫س ورة ملا جاوره ا من الس ور‪ ،‬ليظه ر التناس ب بينه ا‪ ،‬وق د ي ذكر األدل ة على مقاص دها‬
‫وحماورها‪ ،‬كما اهتم ببعض تشبيهات القرآن اليت خلت من أدوات التشبيه‪..‬‬

‫مقاصد الشريعة اإلسالمية بين تفسيري المنار وزهرة التفاســير‪ /‬نهلــة حســين فــرغلي‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬جامعة القاهرة‪ 1437 ،‬هـ‪ 393 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫مقاصــد الســور في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة نظريــة تطبيقيــة على ســورة الفاتحــة‪ ،‬البقــرة‪،‬‬
‫األنبياء‪ ،‬الحج‪ /‬شيرين بنت كاظم بنون‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمــام‪1439 – 1438 ،‬‬
‫هـ‪ 450 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫سور من القرآن الكريم‪ :‬مقاصد وقيم ودالالت‪ /‬إعداد سليمان محمد الدقور‪ ،‬محمـد‬
‫ســعيد بكــر‪ ،‬أحمــد ســليمان الــرقب‪ -.‬عّم ان‪ :‬جمعيــة المحافظــة على القــرآن الكــريم‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 127 ،‬ص‪.‬‬
‫‪227‬‬
‫خالص ة مرك زة لس ور من الق رآن الك رمي‪ ،‬بنَّي فيه ا مؤلفوه ا مقاص دها ودالالهتا وقيمه ا‬
‫الكلية والتفصيلية‪ ،‬لتكون دليًال ومرش ًد ا لفهمها‪ ،‬حىت يسهل حفظها وتدبرها‪ ،‬والقيام مبا‬
‫اشتملت عليه من توجيهات وإرشادات‪.‬‬
‫وهذه السور هي‪ :‬اإلسراء‪ ،‬األحزاب‪ ،‬لقمان‪ ،‬الرمحن‪ ،‬اإلنسان‪.‬‬

‫مقاص ـ ــد التعب ـ ــير الق ـ ــرآني‪ :‬دراس ـ ــة في بعض قص ـ ــار الس ـ ــور القرآني ـ ــة‪ /‬ف ـ ــاخر هاش ـ ــم‬
‫الياسري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الحامد‪ 1437 ،‬هـ‪ 105 ،‬ص‪.‬‬
‫قام املؤلف بتتبع املقاصد القرآنية يف بعض مسالك السور القرآنية‪ ،‬اليت حصرها يف سور‬
‫(الفاحتة‪ ،‬واملاعون‪ ،‬والك وثر‪ ،‬والن اس) للوق وف على بي ان الدالل ة التعبريي ة ال يت تؤديه ا‬
‫الوحدات أو املكونات داخل البنية اللغوية القرآنية‪ ،‬الستخالص هذه املقاصد الداللية عن‬
‫طريق إحياء السياق القرآين هلذه السور‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ الدراسات اللغوية يف جامعة البصرة‪.‬‬

‫التقســيم في ضــوء المقاصــد القرآنيــة‪ :‬أدواتــه وأنواعــه وآثــاره‪ /‬جمــع ودراســة مشــاعل‬
‫بنت سعد الحقباني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫من دالالت أسـ ـ ــماء السـ ـ ــور في القـ ـ ــرآن الكـ ـ ــريم‪ /‬عيسـ ـ ــى إبـ ـ ــراهيم وادي‪ ،‬محمـ ـ ــود‬
‫عبدالكريم مهنا‪ -.‬عَّم ان‪ :‬دار الرضوان؛ رام اهلل‪ :‬دار األمين‪1433 ،‬هـ‪ 421 ،‬ص‪.‬‬

‫محتوي ــات س ــور الق ــرآن الك ــريم‪ /‬ت ــأليف أحم ــد بن أحم ــد الطوي ــل‪ -.‬الري ــاض‪ :‬م ــدار‬
‫الوطن للنشر‪1434 ،‬هـ‪ 588 ،‬ص‪.‬‬
‫تن اول في ه عناص ر ك ل س ورة وأغراض ها ومقاطعه ا وموض وعاهتا وحمتوياهتا‪ ،‬وع دد آياهتا‬
‫وكلماهتا وحروفها وأمسائها‪ ،‬وكوهنا مكية أو مدنية‪.‬‬
‫وذكر املؤلف أن هذا الكتاب هو مقدمة تفسريه "واحة التفسري"‪ ،‬وأنه أفردها يف كتاب‬
‫ليسهل تناوهلا ويعم النفع هبا‪.‬‬

‫‪228‬‬
‫ه ــدايات األج ــزاء‪ /‬إع ــداد اللجن ــة العلمي ــة في مرك ــز ت ـدُّبر للدراس ــات واالستش ــارات؛‬
‫راجعهــا وأشــرف عليهــا عمــر بن عبداهلل المقبــل‪ -.‬الريــاض‪ :‬المركــز‪ ،‬نحــو ‪1434‬هـ‪،‬‬
‫‪ 40‬ص‪.‬‬
‫إش ارات خمتص رة‪ ،‬ووقف ات م وجزة‪ ،‬لبي ان أهم م ا اش تملت علي ه أج زاء الق رآن الك رمي‬
‫الثالثني من موضوعات‪ ،‬وذكر يف املقدمة أنه نواة لكتاب أكثر تفصيًال يف املوضوع‪.‬‬

‫ال ــترتيب في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬المج ــال والوس ــائل والب ــواعث وال ــدالالت‪ /‬رف ــاه عزي ــز‬
‫العارضي‪ -.‬دمشق‪ :‬تموز‪ :‬طباعة‪ ،‬نشر‪ 1433 ،‬هـ‪ 343 ،‬ص‪.‬‬
‫يعىن الكتاب برتتيب األلفاظ واجلمل القرآنية املتتابعة على نسق معني‪ .‬وقسم على أربعة‬
‫فصول‪ :‬جاء األول مدخًال نظرًّي ا (ال رتتيب‪ :‬حبث يف املفهوم)‪ ،‬ووقف الث اين على (أسس‬
‫الرتتيب وبواعثه يف القرآن)‪ ،‬وأعقبهما فصالن عن املواضع املتشاهبة لفًظا‪ ،‬املختلفة ترتيًبا‪.‬‬

‫سابًعا‬
‫المناسبات بين السور واآليات‬

‫المخت ــارات من المناس ــبات بين الس ــور واآلي ــات‪ /‬ابتس ــام عم ــر العم ــودي‪ -.‬الري ــاض‪:‬‬
‫مركز تدبر للدراسات واالستشارات ‪ :‬دار الحضارة‪ 1436 ،‬هـ‪ 264 ،‬ص‪.‬‬
‫تعين الكاتبة ارتباط السورة مبا قبلها‪ ،‬ووجه االرتباط يف كل آية مبا قبلها وما بعدها‪.‬‬
‫وعلم املناسبات دقيق‪ ،‬حيتاج إىل فهم مقاصد القرآن الكرمي‪ ،‬وتذوق النظم القرآين وبيانه‬
‫املعجز‪ .‬وبه يرسخ اإلميان يف القلب‪.‬‬
‫وهذه دراسة جديدة هلذا العلم‪ ،‬اجتهدت فيه الكاتبة وصاغته بأسلوب سهل‪ ،‬ومن خربة‬
‫هلا يف حتفيظ القرآن الكرمي‪.‬‬

‫‪229‬‬
‫قواعـ ــد العنـ ــاق لمعرفـ ــة مـ ــا بين اآليـ ــات من التناس ـ ــق واالشـ ــتياق‪ /‬عـ ــدنان عبـ ــدالقادر‬
‫[القــادري]‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار كنــوز إشــبيليا؛ الكــويت‪ :‬دار حامــل المســك‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 177‬ص‪.‬‬
‫نسبة علم املناسبات من علم التفسري‪ ،‬نسبة علم البيان من النحو‪ ،‬كما يقول املؤلف‪.‬‬
‫ويق ول أيًض ا‪ :‬بت دبر تناس ب الق رآن وارتب اط بعض ه ببعض جتد فوائ ده غزي رة‪ ،‬وهبا يت بني‬
‫املعىن بعد املعىن‪ ،‬بل إن أكثر لطائف القرآن مودعة يف الرتتيبات والروابط‪.‬‬
‫مث ذك ر (‪ )16‬قاع دة ملعرف ة م ا بني اآلي ات من التناس ب والت آلف‪ ،‬مث ل‪ :‬معرف ة مقص د‬
‫السورة‪ ،‬تقارب املوضوع الرئيسي‪ ،‬التضاد واملقابلة‪...‬‬

‫المناس ــبة بين كلم ــات اآلي ــة الواح ــدة في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة تأص ــيلية تفس ــيرية‪/‬‬
‫الخض ــر ناص ــر الجون ــة‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة المل ــك س ــعود‪ 240 ،‬ورق ــة (بحث مكم ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫مناس ــبة اق ــتران اس ــم الرس ــول ص ــلى اهلل علي ــه وس ــلم باس ــم اهلل عـ ـَّز وجـ ـَّل في الق ــرآن‬
‫الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬ديم ــة بنت ف ــرج الدوس ــري‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة اإلم ــام‪،‬‬
‫‪ 1438‬هـ‪ 677 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التناســب في قصــص األنبيــاء‪ :‬في األعــراف وهــود والشــعراء والعنكبــوت‪ /‬لطيفــة بنت‬
‫محمد البدر‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1437 ،‬هـ‪ 426 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫المناس ــبات القرآني ــة عن ــد اإلم ــام ال ــرازي في تفس ــيره "مف ــاتيح الغيب"‪ /‬رأفت [محم ــد‬
‫رائـ ــف] المصـ ــري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النـ ــور المـ ــبين‪ 1437 ،‬هـ‪ 535 ،‬ص (أصـ ــله رسـ ــالة‬
‫علمية من جامعة األزهر)‪.‬‬
‫تعين املناسبات القرآنية عند العلماء‪ :‬وجه االرتباط بني اجلملة واجلملة يف اآلية الواحدة‪ ،‬أو‬
‫بني اآلية واآلية يف اآليات املتعددة‪ ،‬أو بني السورة والسورة‪.‬‬

‫‪230‬‬
‫فهي علم تعرف به علل الرتتيب‪ ،‬يعين أسرار ترتيب القرآن‪ ،‬وهو س ّر البالغة؛ ألنه يؤدي‬
‫إىل مطابقة املعاين ملا اقتضاه من احلال‪.‬‬
‫والكت اب دراس ة هلذا العلم يف التفس ري الكب ري للفخ ر ال رازي رمحه اهلل‪ ،‬من خالل مخس ة‬
‫أبواب‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬حول علم املناسبات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬التعريف بالرازي وتفسريه‪ ،‬وبيان أوجه اهتمامه باملناسبات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬املنطلقات والقواعد املنهجية عند الرازي يف تسجيله املناسبات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬اإلطار اجلامع ألنواع املناسبات القرآنية يف تفسري الرازي‪.‬‬
‫‪ -‬أثر الرازي فيمن بعده فيما يتعلق باملناسبات القرآنية‪.‬‬

‫المناسـ ــبات القرآنيـ ــة عنـ ــد اإلمـ ــام ابن قيم الجوزيـ ــة‪ /‬سـ ــندس بنت عبداهلل العيـ ــدان‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 563 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫منهج الشـ ــيخ عبـ ــدالرحمن السـ ــعدي في المناسـ ــبات بين السـ ــور واآليـ ــات‪ /‬رشـ ــا بنت‬
‫عبداهلل المحيمي ــد‪ -.‬بري ــدة‪ :‬جامع ــة القص ــيم‪ 1436 ،‬هـ‪ 254 ،‬ورق ــة (بحث مكم ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫ثامًنا‪ :‬اإلسرائيليات‬

‫مراجعات في اإلسرائيليات‪ /‬نخبة من الباحثين؛ تحرير وترتيب باسل عمــر مصــطفى‪-.‬‬


‫الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 390 ،‬ص‪.‬‬
‫حظيت اإلس رائيليات يف كتب التفس ري بعناي ة كب رية يف الدراس ات القرآني ة‪ ،‬وغلبت على‬
‫كثري منها الدعوة إىل جتريدها منها‪ ،‬وانتقاد املفسرين يف إيرادها‪ ،‬مع قلة العناية باجلانب‬
‫املنهجي الذي يتيح تأمل واقع تطبيقات املفسرين‪ ،‬وآليات تعاملهم مع هذه اإلسرائيليات‪،‬‬
‫ليستخرج منها مناهجهم يف النظر‪ ،‬وأساليبهم يف التعامل‪.‬‬

‫‪231‬‬
‫والكت اب مجل ة من البح وث العلمي ة املتعلق ة بقض ية اإلس رائيليات‪ ،‬حماول ة يف الكش ف عن‬
‫آليات النظر‪ ،‬بغية الوصول إىل منهجية جتلي موقف التعامل مع هذه اإلس رائيليات‪ .‬وقد‬
‫مجعت هذه البحوث حتت ثالثة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬إضاءات على الطريق‪.‬‬
‫‪ -‬خطوات يف املنهج‪.‬‬
‫‪ -‬تطبيقات على املنهج‪.‬‬

‫اإلسرائيليات في تفسير الطبري‪ :‬دراسة في اللغة والمصادر العبرية‪ /‬آمال عبدالرحمن‬


‫ربي ــع‪ -.‬ط‪ -.3‬الق ــاهرة‪ :‬المص ــرية للتس ــويق والتوزي ــع‪ 1436 ،‬هـ‪ 510 ،‬ص (أص ــله‬
‫رسالة دكتوراه من جامعة القاهرة)‪.‬‬
‫تأيت ميزة هذا الكتاب من الربط بني الروايات اإلسرائيلية يف تفسري اإلمام الطربي وأصوهلا‬
‫العربي ة‪ ،‬على أاّل يتم احلكم عليه ا بأهنا (إس رائيلية) م ا مل يكن هلا أص ل يف كتب ال رتاث‬
‫الع ربي اإلس رائيلي‪ .‬وق د ع انت الباحث ة كث ًريا ح ىت حص لت على املص ادر العربي ة يف‬
‫موضوعها املتشعب‪.‬‬
‫وبينت يف الب اب األول ظه ور اإلس رائيليات يف التفس ري وموق ف اإلس الم منه ا‪ ،‬واملص ادر‬
‫العربي ة لتحقي ق الرواي ات اإلس رائيلية عن د الط ربي‪ ،‬وجماالت ورود اإلس رائيليات عن ه‪،‬‬
‫وموقفه منها‪.‬‬
‫ويف الباب الثاين كانت الدراسة النصية‪ ،‬حيث النصوص املتطابقة بني م ا ورد يف التفسري‬
‫ويف املصادر العربية‪ ،‬مث النصوص املتفقة يف املضمون‪ ،‬فالنصوص اجململة يف اآلثار املفصلة يف‬
‫األصول العربية‪ ،‬مث النصوص املفصلة يف اآلثار اجململة يف األصول العربية‪ ،‬والروايات ذات‬
‫اإلضافات واملبالغات‪.‬‬
‫وبآخره ملحقان‪:‬‬
‫‪ -‬مواضع اإلسرائيليات يف تفسري الطربي ومصادرها اليهودية (جدول)‪.‬‬

‫‪ -‬أبرز رواة اإلسرائيليات يف تفسري الطربي (جدول)‪.‬‬

‫‪232‬‬
‫والكتاب دراسة مميزة وحمكمة‪ .‬وقد رفضت املؤلفة أن يطبع كتاهبا يف الكيان الصهيوين‪.‬‬
‫وتوفيت عام ‪ 1436‬هـ‪.‬‬

‫الســمات األســطورية في بعض تفاســير القــرآن الكــريم‪ :‬تفســير الخــازن لســورة البقــرة‬
‫نموذًج ا‪ /‬عبدالسـ ــالم الخـ ــراز‪ -.‬إربـ ــد‪ ،‬األردن‪ :‬عـ ــالم الكتب الحـ ــديث‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 130‬ص‪.‬‬
‫دراس ة لإلس رائيليات ال يت دخلت كتب التفاس ري لتع ّر ف بعض غاياهتا‪ ،‬وكي ف وجلت‬
‫التفاسري املختلفة يف كل عصر من العصور‪ ،‬واختذ املؤلف تفسري "لباب التأويل يف معاين‬
‫التنزي ل" لعلي بن حمم د اخلازن (ت ‪ 741‬هـ) منوذًج ا ل ذلك‪ ،‬عن د تفس ريه لس ورة البق رة‪.‬‬
‫وجعله يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬األسطورة واإلسرائيليات‪.‬‬
‫‪ -‬حضور اإلسرائيليات يف تفاسري القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬القصة القرآنية واألسطورة عند العرب‪.‬‬
‫‪ -‬اإلسرائيليات واألساطري يف تفسري اخلازن‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ شعبة اللغة العربية يف التعليم الثانوي التأهيلي باملغرب‪.‬‬

‫تاسًعا‬
‫الحروف المقطعة‬

‫الح ــروف المقَّطع ــة في أوائ ــل س ــور الق ــرآن الك ــريم‪ /‬س ــليمان ع ــودة أب ــو ص ــعيليك‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ ،‬النشر العلمي والمطابع‪ 1433 ،‬هـ‪ 198 ،‬ص‪.‬‬

‫‪233‬‬
‫ذك ر املؤل ف أن ه مل يؤَّل ف يف احلروف املقَّطع ة – ال يت ت أيت يف أوائ ل بعض س ور الق رآن‬
‫الكرمي – كتاٌب جيمع كَّل املوضوع يف حبث واحد‪ ،‬فجاءت هذه الدراسة الوافية عن هذه‬
‫الظاهرة‪ ،‬اليت تشمل تفسريها وإعراهبا وتأصيلها لغة‪ ،‬وبيان مذاهب العلماء فيها‪.‬‬

‫وجاء كتابه يف مقدمة ومتهيد وأربعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬

‫تفسري احلروف املقَّطعة‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫احلروف املقَّطعة لغة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التوجيه النحوي للحروف املقَّطعة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مذاهب املتأخرين يف احلروف املقَّطعة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫السُّر المحجوب والبيان المطلوب لمكنون الحروف المقطعة في القرآن الكريم‪/‬‬


‫وليد زهران‪ -.‬د‪ .‬م‪ .‬ن‪1433 ،‬هـ‪ 320 ،‬ص‪.‬‬

‫الحروف المقَّطعة في القرآن الكريم‪ :‬إعجازها في نطقها‪ /‬محمود بن محمــد بخش‪-.‬‬


‫جدة‪ :‬المؤلف‪ 1437 ،‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬
‫رأي املؤلف أن خمارج احلروف عن د اإلنسان هي وجه اإلعجاز‪ ،‬وأن احلروف املقطع ة يف‬
‫القرآن جاءت لبيان هذه املخارج‪ ،‬وتذكري الناس هبذه النعمة العظيمة‪ ،‬فمخارج احلروف‬
‫عند كل الناس واحدة‪ ،‬عربيهم وعجميهم‪.‬‬
‫وذكر أن هذه احلروف جاءت يف بداية سور القرآن لتلفت االنتباه إىل خمارج احلروف اليت‬
‫ستأيت بعدها‪.‬‬
‫وأن املفسرين مل يشريوا إىل إعجاز هذه احلروف‪ ،‬وهذا ما جعله ينظر إىل أن معناها رمبا‬
‫يك ون املقص ود ب ه بي ان خمارج حروفه ا‪ ،‬فهي ال يت يل د فيه ا احلرف فيش كل الكلم ة‪ ،‬مث‬
‫بالكلم ات تتش كل العب ارة‪ ،‬ال يت تك ون ص احلة للتح دي بق وة اللف ظ‪ ،‬أو جبم ال املع ىن‪ ،‬أو‬
‫باإلخبار عن شيء ماض‪ ،‬أو آن‪ ،‬أو مستقبلي‪.‬‬
‫وأشار أيًض ا إىل أن إعجاز هذه احلروف قد يظهر من بعد‪ ،‬ومل حين أواهنا‪.‬‬
‫واملؤلف فريق أول متقاعد من مكة املكرمة‪.‬‬

‫‪234‬‬
‫عاشًر ا‬
‫التفاسير القديمة‬
‫(يشمل جمع األقوال في التفسير‪ ،‬والترجيحات‪ ،‬واالستنباطات)‬
‫(مناهج االستنباط‪ :‬في مناهج التفسير)‬

‫تفس ـ ــير الص ـ ــحابة رض ـ ــي اهلل عنهم‪ :‬دراس ـ ــة تطبيقي ـ ــة مقارن ـ ــة‪ /‬زه ـ ــرة بنت عب ـ ــدالعزيز‬
‫الجريوي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 929 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫المفسرون من الصحابة رضي اهلل عنهم‪ :‬جمًعا ودراسة استقرائية وصــفية‪ /‬عبــدالرحمن‬
‫بن ع ــادل المش ــد‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ 1437 ،‬هـ‪ 1061 ،‬ورق ــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫أقــوال عبداهلل بن الزبــير رضــي اهلل عنــه في تفســير القــرآن الكــريم‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬أبــو‬
‫زيد توحيد أحمد‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 733 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫تفسير الحسن البصـري‪ /‬جمـع وتـرتيب وتحقيـق أحمـد فريـد المزيـدي‪ -.‬بـيروت‪ :‬دار‬
‫الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫تويف اإلمام احلسن سنة ‪ 110‬هـ‪.‬‬

‫أقوال اإلمام مالك رحمه اهلل في التفسير‪ :‬جمًعا ودراسة‪ /‬ليلى بنت عبدالرحمن‬
‫العمودي‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1438 ،‬هـ (ماجستير)‪.‬‬
‫اإلمام مالك بن أنس (ت ‪ 179‬هـ)‪.‬‬

‫تفسير عبدالرحمن بن زيد (المتوفى سنة ‪ 180‬هـ)‪ /‬جمع وتحقيــق عبداهلل أبــو الســعود‬
‫بدر‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪1435 ،‬هـ‪ 921 ،‬ص‪.‬‬

‫‪235‬‬
‫تفس ري باملأثور‪ ،‬لت ابعي جلي ل‪ ،‬مجع ه مع ده من مظان ه حمقًق ا موثًق ا بع دما ض اعت نس خه‬
‫األصلية‪ ،‬اعتمده من كتب التفسري‪ ،‬مث صنفه ورتبه على ترتيب املصحف‪ ،‬ووثق األسانيد‪،‬‬
‫وحق ق املت ون‪ ،‬وعل ق على م ا يل زم‪ ،‬وش رح م ا غمض‪ ،‬ووض ح املش كل‪ ،‬وخ َّر ج اآلي ات‬
‫واألحاديث‪ ،‬وترجم لألعالم‪ ،‬وجعله يف قسمني‪:‬‬
‫• األول حلياة املفِّس ر‪ ،‬ومنهجه يف تفسريه‪ ،‬ومنهج حتقيقه‪.‬‬
‫• والثاين نص التفسري‪.‬‬

‫استنباطات اإلمام الشافعي [ت ‪ 204‬هـ] من القرآن الكريم‪ :‬جمًعا ودراسة‪ /‬عبداإلله‬


‫بن صالح المديميغ‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫تفسير اإلمام أبي عبيد القاسم بن سالم‪ /‬جمع ودراسة غزيل بنت محمــد الدوســري‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار الصميعي‪1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج ( ‪ 1328‬ص) (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫القاسم بن سّالم اهلروي عاٌمل جليل (ت ‪ 224‬هـ) مجع بني علوم الفقه والتفسري واحلديث‬
‫والقضاء واللغة واألدب‪ ،‬وله مصنفات جليلة تعترب مراجع يف باهبا‪ ،‬وقد تويف مبكة املكرمة‬
‫ع ام ‪224‬هـ‪ .‬وأقوال ه يف التفس ري ث روة علمي ة عظيم ة ك انت متن اثرة يف بط ون الكتب‪،‬‬
‫فقامت جبمعها ودراستها املؤلفة يف كتاهبا هذا‪ ،‬بعد دراسة عنه‪ ،‬وبيان منهجه يف التفسري‬
‫من خالل عشرة فصول‪ ،‬وذكر خصائصه ومميزاته‪.‬‬

‫أق ــوال اإلم ــام عثم ــان بن س ــعيد ال ــدارمي (ت ‪ 280‬هـ) في التفس ــير‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪/‬‬
‫عب ــدالرحمن بن عب ــدالوهاب المهي ــدب‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة اإلم ــام‪ 1435 ،‬هـ‪508 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫أقوال أبي العباس ثعلب في التفسير ومنهجه فيها (‪ 291 – 200‬هـ)‪ :‬جمًعا ودراسة‪/‬‬
‫ت ـ ــركي بن س ـ ــليمان النش ـ ــوان‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬جامع ـ ــة اإلم ـ ــام‪1433 ،‬هـ‪ 3 ،‬مج (رس ـ ــالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬

‫‪236‬‬
‫تفسـ ــير الطـ ــبري‪ :‬جـ ــامع البيـ ــان عن تأويـ ــل آي القـ ــرآن‪ /‬ألبي جعفـ ــر محمـ ــد بن جريـ ــر‬
‫الطــبري (ت ‪310‬هـ)؛ تحقيــق عبداهلل بن عبدالمحســن الــتركي‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار عــالم‬
‫الكتب‪1434 ،‬هـ‪ 26 ،‬مج‪.‬‬
‫أش هر تفس ري يف تارخين ا اإلسالمي‪ ،‬صدر بتحقي ق متكام ل‪ ،‬الئ ق مبكانت ه‪ ،‬لك اتب وأستاذ‬
‫مش هور بتحقيقات ه املوس وعية‪ ،‬وق د أب ان يف مقدمت ه أن ه ت وافر على خدمت ه جه ود عدي دة‪،‬‬
‫منه ا م ا يتعل ق جبم ع خمطوطات ه‪ ،‬ومنه ا م ا يتعل ق خبدم ة النص‪ ،‬وأن ذل ك ق د مت يف مرك ز‬
‫البح وث والدراس ات العربي ة واإلس المية يف دار هج ر بالق اهرة‪ ،‬وامت َّد العم ل في ه ثالث‬
‫سنوات‪ ،‬واجلزءان األخريان فهارس فنية‪.‬‬

‫زوائد تفسير ابن جرير الطـبري على الكتب السـتة ومسـند اإلمـام أحمـد من األحـاديث‬
‫المرفوعة‪ :‬جمًعا وتخريًج ا ودراسة‪ /‬عمر بن أحمد زعلة‪ -.‬أبها‪ :‬جامعــة الملــك خالــد‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪( ،‬أكثر من جزء) (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫تفسير نفطويه‪ /‬جمع وتعليق بالل فيصل البحر‪ -.‬د‪ .‬م‪ :‬دار الُعال؛ القاهرة‪ :‬توزيع دار‬
‫ابن عفان‪ 1435 ،‬هـ‪ 231 ،‬ص‪.‬‬
‫إب راهيم بن حمم د األزدي املع روف بنفطوي ه (ت ‪ 323‬ه) فقي ه حمِّدث مس ند‪ ،‬وإم ام يف‬
‫النحو‪ ،‬إضافة إىل كونه رأًس ا يف املذهب الظاهري‪ .‬أَّيد مذهب سيبويه يف النحو فقيل له‬
‫(نفطويه)‪ ،‬وهو من أحفاد املهلب بن أيب صفرة‪.‬‬
‫ذكر جامعه أن وقف على كالم نافع له يف تأويل القرآن وتفسري معانيه‪ ،‬قد تناثر يف بطون‬
‫كتب التفس ري واللغ ة‪ ،‬فتتب ع مواطن ه‪ ،‬وتقَّص ى مظان ه‪ ،‬ح ىت اجتم ع ل ه من ه م ا ض َّم نه ه ذا‬
‫اجلزء‪ ،‬وانتخبه يف هذا التأليف‪ ،‬مث علق عليه وشرحه مبا يقتضيه املقام‪.‬‬
‫وليس له كتاب مؤَّلف يف التفسري‪ ،‬وإمنا هو اجتهاد يف مجع ما تناثر له يف هذا العلم‪.‬‬

‫أق ــوال الزج ــاجي في التفس ــير‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪ /‬س ــمية بنت خال ــد ال ــرومي‪ -.‬الري ــاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪( .‬ماجستير)‪.‬‬
‫عبدالرمحن بن إسحاق الزجاجي (ت ‪ 337‬هـ)‪.‬‬

‫‪237‬‬
‫تفسـ ــير القّف ال الشاشـ ــي الكبـ ــير‪ /‬جمـ ــع وتحقيـ ــق ودراسـ ــة فرحـ ــان عبـ ــدالعزيز مجيـ ــد‬
‫الطائي‪ -.‬د‪ .‬م‪ :‬دار البيان‪ ،‬دار الحكمة‪ 1436 ،‬هـ‪ 423 ،‬ص‪.‬‬
‫ه و العالم ة الفقي ه الش افعي حمم د بن علي بن إمساعيل القّف ال الشاش ي‪ ،‬املت وىف س نة ‪365‬‬
‫هـ‪ .‬له تفسري كبري ال يعرف خربه‪ ،‬وقد توَّس ع فيه‪ ،‬وذكر وجوًه ا يف تفسري اآليات‪ ،‬مع‬
‫ذكر أسباب النزول‪ ،‬واملعاين اللغوية‪ ،‬ورآه الفخر الرازي ونقل منه الكثري‪ .‬وكان معتزيل‬
‫املذهب مث تركه وعاد إىل مذهب أهل السنة‪ ،‬وتفسريه منضبط وفق قواعد املعتزلة‪ .‬وهذا‬
‫مجع لتفسريه‪.‬‬

‫أقــوال الحســن بن يحــيى بن نصــر الجرجــاني (المتــوفى في القــرن الرابــع) في التفســير‪:‬‬


‫من أول ســورة الفاتحــة إلى آخــر ســورة المؤمنــون‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬هــدى بنت محمــد‬
‫التمـ ــامي‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة الملـ ــك سـ ــعود‪ 1437 ،‬هـ‪ 533 ،‬ورقـ ــة (بحث مكمـ ــل‬
‫لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫أق ــوال أبي عبي ــد اله ــروي المت ــوفى س ــنة ‪ 401‬هـ في التفس ــير‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪ /‬م ــريم‬
‫محمد آل حسن‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (ماجستير)‪.‬‬

‫تفسير القـرآن العظيم‪ /‬محمـد بن الحسـن بن فـورك (ت ‪ 406‬هـ)؛ تحقيـق محمـد زين‬
‫محمـ ـ ــد الشـ ـ ــنقيطي‪ -.‬مكـ ـ ــة المكرمـ ـ ــة‪ :‬جامعـ ـ ــة أم القـ ـ ــرى‪ 1433 ،‬هـ‪ 489 ،‬ورقـ ـ ــة‬
‫(ماجستير)‬
‫من أول سورة الذاريات‪ ،‬إلى آخر سورة المعارج‪.‬‬

‫الهدايــة إلى بلــوغ النهايــة‪ :‬في علم معــاني القــرآن وتفســيره وأحكامــه وجمــل من فنــون‬
‫علوم ــه‪ /‬ألبي محم ــد مكي بن أبي ط ــالب القيس ــي (ت ‪ 437‬هـ)؛ تحقي ــق ص ــالح زارة‬
‫وآخــرين؛ إشــراف الشــاهد البوشــيخي‪ -.‬فــاس‪ :‬مؤسســة البحــوث والدراســات العلميــة‬

‫‪238‬‬
‫(مب ــدع)؛ الق ــاهرة‪ :‬دارالس ــالم‪1435 ،‬هـ‪ 9 ،‬مج‪( .‬أص ــله مجموع ــة رس ــائل ماجس ــتير‬
‫قدمت إلى جامعة سيدي محمد بن عبداهلل بفاس)‪.‬‬
‫طبع ة جدي دة لتفس ري جلي ل‪ ،‬س بق أن ق امت بطبع ه جامع ة الش ارقة ع ام ‪ 1429‬هـ‪ ،‬يف (‬
‫‪ )13‬جملًد ا‪.‬‬
‫ويذكر مؤلفه عن جهوده وشيء من منهجه يف تفسريه هذا بقوله‪" :‬اجتهدت يف تلخيصه‬
‫وبيان ه واختي اره واختص اره‪ ،‬وتقَّص يت ذك ر م ا وص ل إَّيل من مش هور تأوي ل الص حابة‬
‫والت ابعني ومن بع دهم يف التفس ري دون الش اذ‪ ،‬على حس ب مق دريت وم ا تذكرت ه يف وقت‬
‫تأليفي له‪ .‬وذكرُت املأثور من ذلك عن النيب صلى اهلل عليه وسلم ما وجدت إليه سبيًال‪،‬‬
‫من رواييت أو ما صح عندي من رواية غريي‪ ،‬وأضربُت عن األسانيد ليخ َّف حفظه على‬
‫من أراده"‪.‬‬
‫قال‪" :‬وترمجُت عن معىن ما أشكل لفظه من أقاويل املتقدمني بلفظي ليقرب ذلك إىل فهم‬
‫دارسيه‪ ،‬ورمبا ذكرت ألفاظهم بعينها ما مل يشكل"‪.‬‬

‫االستنباط عند اإلمام مكي بن أبي طالب من خالل تفسيره "الهداية إلى بلوغ النهاية"‪:‬‬
‫دراســة نظريــة تطبيقيــة‪ /‬ســفر بن بــرجس العتيــبي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 484‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫قواعد الترجيح عند اإلمام مكي بن أبي طالب في تفسيره "الهدايــة إلى بلــوغ النهايــة"‪:‬‬
‫دراسة تأصيلية تطبيقية‪ /‬عائشة بنت محمد الحمدان‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك ســعود‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 2 ،‬مج (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫الكشف والبيان عن تفسير القرآن‪ /‬أحمد بن محمد الثعلبي (ت ‪ 437‬هـ)‪.‬‬


‫حقق في جامعة أم القرى بمكة المكرمة‪ ،‬الدراسات العليا‪ 1434 ،‬هـ‪...،‬‬

‫‪239‬‬
‫التحصيل لفوائد كتاب "التفصيل الجامع لعلـوم التنزيـل"‪ /‬ألبي العبـاس أحمـد بن عمـار‬
‫المه ـ ــدوي (ت نح ـ ــو ‪ 440‬هـ)؛ تحقي ـ ــق محم ـ ــد زي ـ ــاد ش ـ ــعبان‪ ،‬فري ـ ــد نص ـ ــري ش ـ ــيخ‬
‫البزورية‪ -.‬الدوحة‪ :‬وزارة األوقاف‪ 1435 ،‬هـ‪ 7 ،‬مج‪.‬‬
‫تفسري جامع‪ ،‬اختصره املؤلف من تفسريه الكبري "التفصيل اجلامع لعلوم التنزيل"‪ ،‬فذكر فيه‬
‫األحك ام اجململ ة‪ ،‬واآلي ات املنس وخة‪ ،‬والق راءات‪ ،‬والتفس ري‪ ،‬والغ ريب‪ ،‬واملش كل‪،‬‬
‫واإلعراب‪ ،‬واملواعظ‪ ،‬واألمثال‪ ،‬واآلداب‪ ،‬وغري ذلك‪.‬‬
‫وقسم السور الطوال إىل فصول حبسب املوضوعات‪ ،‬أو حبسب طول اآليات وقصرها‪.‬‬

‫التحصــيل لفوائــد كتــاب التفصــيل الجــامع لعلــوم التنزيــل‪ /‬ألبي العبــاس أحمــد بن عمــار‬
‫المهدوي (ت نحو ‪ 440‬هـ)‪.‬‬
‫حقق من قبل طلبة في جامعة أم القرى وغيرها‪ 1435 ،1434 ،‬هـ‪...،‬‬

‫مرويــات أبي عمــرو الــداني [ت ‪ 444‬هـ] وأقوالــه في التفســير من كتــاب المكتفى في‬
‫الوق ـ ــف واالبت ـ ــداء‪ :‬جمًع ا وتخريًج ا ودراس ـ ــة‪ /‬عبداهلل بن عب ـ ــدالرحمن الش ـ ــثري‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬المؤلف‪1434 ،‬هـ‪ 296 ،‬ص‪.‬‬

‫أقـ ــوال اإلمـ ــام ابن عبـ ــدالبّر في التفسـ ــير‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬خالـ ــد بن حمـ ــد الـ ــداود‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (ماجستير)‪.‬‬
‫أبو عمر عبداهلل بن يوسف بن عبدالرب القرطيب (ت ‪ 463‬هـ)‪.‬‬

‫ترجيحــات الواحــدي في تفســيره "البســيط"‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬جامعــة طيبــة‪1436 ،‬‬


‫هـ‪.‬‬
‫(عدة رسائل ماجستير)‪.‬‬
‫أبو احلسن علي بن أمحد الواحدي النيسابوري (ت ‪ 468‬هـ)‪.‬‬

‫‪240‬‬
‫تفســير القــرآن العظيم‪ ،‬المســمى بــدرج الــدرر‪ /‬المنســوب لعبــدالقاهر بن عبــدالرحمن‬
‫الجرجاني (ت ‪ 471‬هـ)‪.‬‬
‫حقق في جامعة أم القرى بمكة المكرمة‪ ،‬بين األعوام ‪ 1433 – 1429‬هـ‬
‫وق ــد ص ــدر محقًق ا عن دار الفك ــر بعّم ان ع ــام ‪ 1430‬هـ‪ ،‬بتحقي ــق ص ــالح الفرح ــان‪،‬‬
‫ومحمد أديب شكور‪ 2 ،‬مج‪ ،‬بعنوان‪ :‬درج الدرر في تفسير القرآن العظيم‪.‬‬

‫تفس ـ ــير الفقه ـ ــاء وتك ـ ــذيب الس ـ ــفهاء‪ /‬ألبي الفتح عبدالص ـ ــمد بن محم ـ ــود بن ي ـ ــونس‬
‫الغزنوي (ت نحو ‪ 500‬هـ)‪.‬‬
‫تحقيق ودراسة مجموعة من طلبة الدراسات العليا بجامعة أم القرى في مكة المكرمة‪،‬‬
‫‪ 143‬هـ ‪.... -‬‬
‫اهتم فيه مؤلفه بآيات األحكام خاصة‪ ،‬وذكر أقوال الفقهاء فيها‪ ،‬وخاصة أقوال أيب حنيفة‬
‫وص احبيه رمحهم اهلل‪ ،‬إض افة إىل بي ان مع اين اآلي ات إمجاًال‪ ،‬م ع ذك ر أس باب نزوهلا‪،‬‬
‫وتوض يح الغ ريب لغ ة واش تقاًقا‪ ،‬وذك ر بعض اختالف املفس رين‪ ،‬والق راءات وتوجيهه ا‪،‬‬
‫واستشهد بالشعر‪..‬‬

‫أقوال ابن رشد (الجد) في التفسير‪.‬‬


‫تقاســمه مجموعــة من طلبــة الماجســتير في جامعــة القصــيم بالســعودية دراســة وتحقيًق ا‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪... ،‬‬
‫(تويف اجلد سنة ‪ 520‬هـ)‪.‬‬
‫مُج عت يف هذه الرسائل العلمية أقوال ابن رشد اجلد يف تفسري كتاب اهلل الكرمي‪ ،‬من خالل‬
‫تقريره األحكام الشرعية‪ ،‬واستخراج الفوائد من اآليات‪ ،‬وعنايته يف بيان احلكمة من بعض‬
‫األحكام‪.‬‬

‫تفسير ابن عطية‪ :‬المحرر الوجيز في تفســير الكتــاب العزيــز‪ /‬ألبي محمــد عبــدالحق بن‬
‫عطية األندلسي (ت ‪ 542‬هـ)؛ تحقيـق مجموعـة من البـاحثين؛ بإشـراف إدارة الشـؤون‬
‫اإلسالمية‪ -.‬الدوحة‪ :‬وزارة األوقاف‪ ،‬إدارة الشؤون اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 10 ،‬مج‪.‬‬

‫‪241‬‬
‫تفسري جليل مشهور‪ ،‬أودع فيه مؤلفه تفسري اآليات واأللفاظ القرآنية مبدلوالهتا الشرعية‬
‫واللغوية‪ ،‬مع بيان القراءات‪ ،‬والناسخ واملنسوخ‪ ،‬والنحو واإلعراب‪...‬‬
‫يقول رمحه اهلل‪" :‬وقصدي فيه أن يكون جامًع ا وجيًز ا حمرًر ا‪ ،‬ال أذكر من القصص إال ما‬
‫ال تنف ك اآلي ة إال ب ه‪ ،‬وأثبت أق وال العلم اء يف املع اين منس وبة إليهم على م ا تلقى الس لف‬
‫الص احل رض وان اهلل عليهم كت اب اهلل من مقاص ده العربي ة‪ ،‬الس ليمة من إحلاد أه ل الق ول‬
‫بالرموز‪ ،‬وأهل القول بعلم الباطن‪ ،‬وغريهم"‪.‬‬
‫وك انت ال وزارة الناش رة ق د أص درت أول طبع ة من ه ع ام ‪ 1411‬هـ‪ ،‬مث ق امت بإع ادة‬
‫إخراجه يف طبعة ثانية سنة ‪ 1428‬هـ‪ ،‬وهذه طبعة ثالثة بعد تصحيح النص‪ ،‬ومقابلته على‬
‫خمطوط ات ن ادرة‪ ،‬وتوثي ق األق وال واألش عار‪ ،‬وختريج األح اديث واآلث ار‪ ،‬وغ ري ذل ك من‬
‫متطلبات التحقيق والتوثيق‪.‬‬

‫المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز‪ /‬عبدالحق بن غــالب بن عطيــة األندلســي (ت‬
‫‪ 542‬هـ)‪.‬‬
‫حققه مجموعة من طلبـة الدراسـات العليـا بالجامعـة اإلسـالمية في المدينـة المنـورة‪ ،‬في‬
‫سنوات مختلفة‪ 1434 ،‬هـ‪...،‬‬

‫أقوال ابن رشد الحفيد في التفسير جمًعا ودراسة‪.‬‬


‫تقاســمه دراســة وتحقيًق ا مجموعــة من طلبــة الماجســتير في جامعــة القصــيم بالســعودية‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪... ،‬‬
‫(تويف احلفيد سنة ‪ 595‬هـ)‪.‬‬

‫تفسير القاضي عياض‪ /‬جمع وترتيب محمد مجلي ربابعة‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار ورد األردنيــة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬

‫‪242‬‬
‫تفسـ ــير ابن برجـ ــان‪ :‬تنبيـ ــه األفهـ ــام إلى تـ ــدبر الكتـ ــاب الحكيم وتعـ ــرف اآليـ ــات والنبـ ــأ‬
‫العظيم‪ /‬عبدالسـ ــالم بن عبـ ــدالرحمن بن برج ـ ــان (ت ‪ 536‬هـ)؛ تحقيـ ــق أحمـ ــد فريـ ــد‬
‫المزيدي‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 5 ،‬مج‪.‬‬
‫وقبله بعام صدر التفسري نفسه بعنوان‪:‬‬
‫التفسير الصوفي للقرآن‪ :‬تنبيه األفهام إلى تدبر الكتاب الحكيم وتعــرف اآليــات والنبــأ‬
‫العظيم‪ /‬البن برجان؛ تحقيق محمد العدلوني اإلدريسي‪ -.‬الــدار البيضــاء‪ :‬دار الثقافــة‪،‬‬
‫‪ 2‬مج‪.‬‬

‫أقوال اإلمام يحيى العمراني في التفسير‪ :‬جمًعا ودراسة‪.‬‬


‫تقاسمه مجموعة من طلبة جامعة القصيم ببريدة تحقيًق ا ودراسة‪ 1436 ،‬هـ‪... ،‬‬
‫وهو حيىي بن أيب اخلري بن سامل العمراين‪ ،‬إمام الشافعية باليمن (ت ‪ 558‬هـ)‪.‬‬

‫ينبوع الحياة‪ /‬محمد بن عبداهلل بن ظفر الصقلي (ت ‪ 565‬هـ)‪.‬‬


‫حققتــه مجموعــة من طالبــات جامعــة األمــيرة نــورة في الريــاض‪ .‬وهــو تفســير لكتــاب اهلل‬
‫تعالى‪.‬‬

‫زاد المسير في علم التفسير‪ /‬عبدالرحمن بن علي بن الجوزي (ت ‪ 597‬هـ)‪.‬‬


‫حقق قسم منه في الجامعة اإلسالمية بالمدينة المنورة‪ 1436 ،‬هـ‪... ،‬‬

‫المنتخب في الن ــوب‪ /‬عب ــدالرحمن بن علي بن الج ــوزي (ت ‪597‬هـ)؛ تحقي ــق أس ــامة‬
‫عبدالعظيم‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 527 ،‬ص‪.‬‬
‫كما حققه مجموعة من طلبة الدراسات العليا بالجامعة اإلســالمية في المدينـة المنـورة‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪...‬‬

‫‪243‬‬
‫االنتخاب لما قصد من كالم العرب وآي الكتاب‪ /‬تاج الــدين محمــد هبــة اهلل بن مكي‬
‫الحمــوي (ت ‪ 599‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق فهــد بن ســالم الغامــدي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪:‬‬
‫الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 609 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬
‫من بدايــة حــديث المؤلــف عن جمــع القــرآن‪ :‬وذكــر أحمــد بن أبي يعقــوب‪ ،‬إلى نهايــة‬
‫الكتاب‪.‬‬

‫التفســير الكبـير‪ ،‬أو‪ ،‬مفــاتيح الغيب‪ /‬فخرالــدين محمـد بن عمـر الــرازي (ت ‪ 606‬هـ)؛‬
‫تحقيق سيد عمران‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الحديث ‪1433 ،‬هـ‪ 16 ،‬مج‪.‬‬
‫حظي التفسري الكبري باهتمام العلماء‪ ،‬ملا ميتاز به من دقة االستنباط وتوسع مؤلفه فيه‪ ،‬حىت‬
‫إنه يستنتج من ألفاظ قليلة مسائل كثرية‪ ،‬ونظًر ا لثقافته املوسوعية فقد متكن من التطرق إىل‬
‫موضوعات خمتلفة فيه‪ ،‬بل دخل يف مسائل عويصة منها‪ ،‬وبنَّي منهج القرآن الكرمي فيها‪،‬‬
‫وتوَّس ع يف مسائل الكون والطبيعة كذلك‪...‬‬

‫أقـ ــوال ضـ ــياء الـ ــدين ابن األثـ ــير الجـ ــزري في التفسـ ــير‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬رشـ ــا حسـ ــن‬
‫الصــالحي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة الملــك ســعود‪ 1435 ،‬هـ‪ 461 ،‬ورقــة (بحث مكمــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬
‫من أول سورة الفاتحة‪ ،‬إلى آخر سورة األنفال‪.‬‬
‫ونص يب فاطم ة بنت حمم د املال من أول س ورة التوب ة‪ ،‬إىل آخ ر س ورة الن اس‪430 ...‬‬
‫ورقة‪.‬‬
‫(تويف ضياء الدين نصر اهلل بن حممد اجلزري الكاتب سنة ‪ 637‬هـ)‪.‬‬

‫تفس ــير الق ــرآن العظيم‪ /‬ع ــز ال ــدين عب ــدالعزيز بن عبدالس ــالم الس ــلمي (ت ‪ 660‬هـ)؛‬
‫حققه وعلق عليه سليم محمد عامر‪ -.‬دبي‪ :‬جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم‪ ،‬وحـدة‬
‫البحوث والدراسات‪ 1435 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج‪.‬‬

‫‪244‬‬
‫تفسري جليل لسلطان العلماء الع ّز بن عبدالسالم رمحه اهلل تعاىل‪ ،‬وهو غري خمتصره الذي‬
‫اختصر به تفس ري املاوردي (النكت والعيون)‪ ،‬كما بدا واض ًح ا يف املقارنة بينهما‪ .‬وأكد‬
‫احملقق نسبته إليه مبا ال يدع جماًال للشك‪ ،‬وأورد أمثلة ونقوًال تثبت ذلك‪.‬‬
‫وتفسريه وسط أو خمتصر‪ ،‬وليس موَّس ًعا‪ ،‬وقال احملقق مبيًن ا منهجه يف التفسري‪" :‬مل حيصر‬
‫اإلم ام تفس ريه يف ش رح م ا اس تغلق من مع اين اآلي ات‪ ،‬أو ش رح بعض املف ردات وبي ان‬
‫اشتقاقها فحسب‪ ،‬وإمنا توَّس ع يف بيان املعاين املتعددة ووجوه اإلعراب والقراءات‪ ،‬سواء‬
‫املتواترة منها أو الشاَّذة‪ ،‬وذلك أن اإلعراب فرع املعىن‪ ،‬وإيراد وجوه القراءات يزيد املعىن‬
‫وضوًح ا"‪.‬‬
‫مث ذكر عنايته رمحه اهلل بأسباب النزول عناية بالغة‪ ،‬وأنه عَّر ج على بعض األحكام الشرعية‬
‫الفقهية باختصار‪..‬‬

‫الج ــامع ألحك ــام الق ــرآن و المـ ـبِّين لم ــا تضـ ـَّم نه من الس ــنة و آي الفرق ــان‪ /‬ت ــأليف أبي‬
‫عبداهلل محمـ ـ ــد بن أحمـ ـ ــد بن أبي بكـ ـ ــر القرطـ ـ ــبي (ت ‪ 671‬هـ) ؛ تحقيـ ـ ــق عبداهلل بن‬
‫عبدالمحس ـ ــن ال ـ ــتركي‪ ،‬محمـ ــد رضـ ــوان عرقسوس ـ ــي‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬دار عـ ــالم الكتب‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 24 ،‬جـ في ‪ 12‬مج‪.‬‬
‫تفسري مشهور‪ ،‬بتحقيق رائع‪ ،‬ركز فيه مؤلفه العالمة القرطيب على أحكام القرآن‪ ،‬ووصفه‬
‫الش يخ حس ني ال ذهيب بأن ه ملٌّم بالتفس ري من مجي ع نواحي ه‪ ،‬ب ارع يف ك ل فّن اس تطرد في ه‪،‬‬
‫وأن ه نزي ه يف نق ده‪ ،‬ع ّف يف مناقش ته وجدل ه‪ .‬وق د اعتم د في ه على مثاين نس خ خطي ة‪،‬‬
‫واجلزآن األخريان منه فهارس مفصلة‪.‬‬

‫الموجز من موجز التفسير‪ /‬أحمد بن محمود النعماني (ت ‪ 675‬هـ)‪.‬‬


‫حقق في الجامعة اإلسالمية بالمدينة المنورة‪ 1436 ،‬هـ‪...،‬‬
‫وهو خمتصر "املوجز يف التفسري" لشيخ الشافعية بأصبهان منتخب الدين أيب الفتوح أسعد‬
‫بن حممود العجلي (ت ‪ 600‬هـ)‪.‬‬

‫أقوال القرافي في التفسير‪.‬‬

‫‪245‬‬
‫جمعهــا ودرســها مجموعــة من طلبــة الماجســتير في جامعــة القصــيم بالســعودية‪ ،‬كــل في‬
‫رسالة‪ 1433 ،‬هـ ‪... -‬‬
‫(تويف شهاب الدين القرايف سنة ‪ 684‬هـ)‪.‬‬

‫الكفاية في تفسير القرآن‪ /‬ألبي محمد عبدالعزيز بن أحمد الديريني (ت ‪ 694‬هـ)‪.‬‬


‫حقق في الجامعة اإلسالمية ‪ 1434‬هـ‪...،‬‬

‫اختيــارات ابن تيميــة وترجيحاتــه في التفســير‪ :‬من أول ســورة المائــدة إلى آخــر ســورة‬
‫اإلســراء‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬محمــد بن عبــدالعزيز المســند‪ -.‬الريــاض‪ :‬الجمعيــة العلميــة‬
‫السـ ــعودية للقـ ــرآن الكـ ــريم وعلومـ ــه‪ :‬دار التدمريـ ــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1007‬ص)‬
‫(أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫بي ان بص يغ االختي ار وال رتجيح يف التفس ري وأس اليبه عن د ابن تيمي ة‪ ،‬ووج وه اختي اره‬
‫وترجيحه فيه‪ ،‬وأثره فيمن بعده‪ ،‬مع ذكر منهجه يف االستدالل باآليات واالستشهاد هبا‪.‬‬
‫وق د مجع الب احث ه ذه االختي ارات املبثوث ة يف كتب ه من س ورة املائ دة إىل آخ ر س ورة‬
‫اإلسراء‪ ،‬مع دراستها دراسة تفسريية‪ ،‬ومقارنتها بأقوال املفسرين اآلخرين‪ ،‬وبيان الرأي‬
‫الراجح فيها بالدليل‪ ،‬إضافة إىل دراسات متخصصة يف مشكل القرآن وغريبه وإعرابه وغري‬
‫ذلك‪ ...‬وقد بلغت قرابة (‪ )150‬ما بني اختيار وترجيح‪..‬‬

‫اختي ــارات ابن تيمي ــة في التفس ــير‪ :‬من أول س ــورة الكه ــف إلى آخ ــر الق ــرآن الك ــريم‪:‬‬
‫جمعـ ـًا و دراس ــة‪ /‬إع ــداد إب ــراهيم بن ص ــالح الحميض ــي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬الجمعي ــة العلمي ــة‬
‫الس ـ ــعودية للق ـ ــرآن الك ـ ــريم وعلوم ـ ــه‪ :‬دار التدمري ـ ــة‪1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج ( ‪ 929‬ص )‬
‫(أصله رسالة دكتوراه من جامعة اإلمام)‪.‬‬
‫اختي ارات وترجيح ات البن تيمي ة (ت ‪ 728‬هـ)‪ ،‬ودراس تها‪ ،‬وموازنته ا ب أقوال غ ريه من‬
‫املفس رين‪ ،‬وذك ر ال راجح منه ا م ع االس تدالل ل ه‪ ،‬ومناقش ة األق وال األخ رى‪ ،‬م ع مراع اة‬
‫قواعد الرتجيح عند املفسرين‪ ،‬والوقوف على ما حيسن الوقوف عليه‪ ،‬من بيان مصطلح‪،‬‬
‫أو شرح قاعدة‪ ،‬أو ذكر فائدة‪ ،‬وحنو ذلك‪.‬‬
‫‪246‬‬
‫قواعد الـترجيح في تفسـير ابن تيميـة‪ :‬دراســة تطبيقيـة‪ /‬إعـداد عبـدالرزاق محمـد حسـن‬
‫الوادعي‪ -.‬السودان‪ :‬جامعة القرآن الكريم والعلوم اإلسالمية‪ 1437 ،‬هـ‪.‬‬

‫فتح القـــدير في علم التفســـير‪ /‬أحمـــد بن محمـــد بن ُج بـــارة المـــرداوي المقدسـ ــي (ت‬
‫‪ 728‬هــ)؛ دراسة وتحقيق محمد موسى محمـد شــقيفات‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعــة‬
‫اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪( ،‬ماجستير)‪.‬‬
‫من اآلية (‪ )114‬من سورة النساء‪ ،‬إلى نهاية سورة األنعام‪.‬‬

‫االس ــتنباط عنــد اإلم ــام الخــازن في تفس ــيره "لبــاب التأوي ــل في مع ــاني التنزي ــل"‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراس ــة‪ /‬عائش ــة بنت فه ــد الدوس ــري‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة اإلم ــام‪ 1436 ،‬هـ‪796 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫عالء الدين علي بن محمد الخازن (ت ‪ 741‬هـ)‪.‬‬

‫التس ــهيل لعل ــوم التنـ ــزيل‪ /‬محم ــد بن أحم ــد بن ج ــزي الكل ــبي (ت ‪ 741‬هـ)؛ تحقي ــق‬
‫محمــد بن ســيدي محمــد مــوالي‪ -.‬الكــويت‪ :‬دار الضــياء‪1434 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج (‪1829‬‬
‫ص)‪.‬‬
‫طبعة فاخرة من تفسري مشهور‪ ،‬ذكر حمققه أنه مجع فوائد مجة‪ ،‬ففيه من القراءات واآلثار‬
‫واإلعراب والنكات العلمية ما ال يوجد يف املطوالت‪ ،‬وقد خ َّر ج أحاديثه وآثاره‪ ،‬ووَّثق‬
‫قراءاته‪ ،‬وعَّلق تعاليق‪ ،‬ووضع فهارس‪.‬‬

‫فتوح الغيب في الكشف عن قناع الــريب‪ :‬وهــو حاشــية الطيــبي على الكشــاف‪ /‬شــرف‬
‫الدين الحسين بن عبداهلل الطيبي (ت ‪ 743‬هـ)؛ تحقيق عمــر حســن القيــام وآخــرين‪-.‬‬
‫دبي‪ :‬جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم‪ ،‬وحــدة البحــوث والدراســات‪1434 ،‬هـ‪17 ،‬‬
‫مج‪.‬‬

‫‪247‬‬
‫شرح فيه كتاب الزخمشري – كما يقول ابن خلدون – وتتَّب ع ألفاظه‪ ،‬وتع َّر ض ملذاهبه يف‬
‫االعتزال بأدلٍة تزِّيفها‪ ،‬وتبنِّي أن البالغة إمنا تقع يف اآلية على ما يراه أهل السنة‪ ،‬ال على م ا‬
‫يراه املعتزلة‪ ،‬فأحسن يف ذلك ما شاء‪ ،‬مع إمتاعه يف سائر فنون البالغة‪.‬‬
‫واجمللد األول منه مقدمات للتحقيق وتفسري لسورة الفاحتة‪ ،‬كتب مقدمة التحقيق إي اد أمحد‬
‫الغوج الذي أشرف على حتقيق هذا العمل وإجنازه‪ ،‬والقسم الدراسي كتبه مجيل بين عطا‪،‬‬
‫واجلزء األخري فهارس عامة‪.‬‬

‫البحر المحيط‪ /‬ألبي حّيان محمد بن يوسف األندلسي (ت ‪ 745‬هـ)‪.‬‬


‫حقق ــه مجموع ــة من طلب ــة الدراس ــات العلي ــا في الجامع ــة اإلس ــالمية بالمدين ــة المن ــورة‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪... ،‬‬

‫البحر المحيط في تفســير القــرآن العظيم‪ /‬ألبي حيـان محمـد بن يوســف األندلســي (ت‬
‫‪ 745‬هـ)؛ تحقيـق عبداهلل بن عبدالمحسـن الـتركي‪ ،‬بالتعـاون مـع مركـز هجـر للبحـوث‬
‫والدراسات العربية واإلسالمية‪[ -.‬القاهرة‪ :‬المركز]‪ 1436 ،‬هـ‪ 27 ،‬مج‪.‬‬
‫يأيت هذا التفسري اجلليل يف مقدمة التفاسري النحوية‪ ،‬حيث غلب عليه طابع النحو‪ ،‬وبيان‬
‫الوجوه اإلعرابية والصرفية‪ ،‬وذكر مسائل النحو وما فيها من اختالف‪ ،‬وقد ذكر ابن عطية‬
‫يف تفس ريه أن "إع راب الق رآن الك رمي أص ل يف الش ريعة؛ ألن ب ذلك تق وم معاني ه ال يت هي‬
‫الشرع"‪.‬‬
‫وأص بح ه ذا التفس ري حمط أنظ ار أه ل العلم عام ة‪ ،‬وأه ل العربي ة خاص ة‪ ،‬ف املؤلف مق رئ‬
‫حنوي كبري‪ ،‬هو العالمة أبو حيان حممد بن يوسف األندلسي اجلّي اين‪ ،‬شيخ النحاة‪ ،‬سيبويه‬
‫الزمان‪ُ ،‬قصد من كل فّج ‪ ،‬وقد أخذ عن علماء األندلس‪ ،‬واستقَّر بالقاهرة‪ ،‬وتلَّقى العلم‬
‫عن كبار علمائها‪ .‬وكان ظاهرَّي املذهب‪ ،‬حىت يف النحو! ووفاته سنة ‪ 745‬هـ‪.‬‬
‫والتحقيق رائع‪ ،‬حقق التفسري من عدة نسخ خمطوطة‪ ،‬بني كاملة وأخرى ناقصة‪ ،‬بلغت يف‬
‫جمموعه ا س بع نس خ‪ .‬وُض بط في ه النص‪ ،‬وعِّل ق على مواض ع‪ ،‬وُت رجم لألعالم‪ ،‬وُش رح‬
‫الغ ريب‪ ،‬م ع ع زو الق راءات‪ ،‬وختريج األح اديث واآلث ار والش عر‪ ،‬وتوثي ق كالم النح اة‬
‫واللغوين وغريهم‪.‬‬

‫‪248‬‬
‫اس ـ ــتنباطات اإلم ـ ــام ابن القيم من الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬دراس ـ ــة نظري ـ ــة تطبيقي ـ ــة‪ /‬عم ـ ــر بن‬
‫عبدالرحيم السنباني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 1049 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬
‫حممد بن أيب بكر ابن قيم اجلوزية (ت ‪ 751‬هـ)‪.‬‬

‫تحقيـق التفسـير في تكثـير التنـوير‪ /‬للقاضـي عضـد الـدين عبـدالرحمن بن أحمـد اإليجي‬
‫(ت ‪ 756‬هـ)‪.‬‬
‫حقق ــه مجموع ــة من طلب ــة الدراس ــات العلي ــا بالجامع ــة اإلس ــالمية في المدين ــة المن ــورة‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ ‪...‬‬
‫يعترب هذا التفسري من أوسع كتب التفسري‪ ،‬وضع فيه مؤلفه إىل جانب التفسري علوم القرآن‬
‫والقراءات وأسباب النزول والناسخ واملنسوخ وبيان أحكام القرآن‪ ...‬وغريها‪ ،‬كما ذكر‬
‫فوائد لآليات واألحاديث واآلثار‪ ،‬وركز على إبراز الوجوه البالغية يف اآلية‪ ،‬إضافة إىل‬
‫لفتات لطيفة‪ ،‬وترجيحات وتعقبات مفيدة‪.‬‬

‫استنباطات اإليجي في تفسيره "جامع البيان في تفسير القرآن"‪ :‬جمًعا ودراسة‪ /‬صـالح‬
‫بن عب ـ ـ ــدالرحمن ال ـ ـ ــدرويش‪ -.‬الري ـ ـ ــاض‪ :‬جامع ـ ـ ــة اإلم ـ ـ ــام‪ 1435 ،‬هـ‪ 516 ،‬ورق ـ ـ ــة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫الق ــول الوج ــيز في أحك ــام الكت ــاب العزي ــز‪ /‬ش ــهاب ال ــدين أحم ــد بن يوس ــف الس ــمين‬
‫الحلبي (ت ‪ 756‬هـ)‪.‬‬
‫حقق في الجامعة اإلسالمية بالمدينة المنورة‪ 1434 ،‬هـ‪...،‬‬

‫أق ــوال ت ــاج ال ــدين الس ــبكي في التفس ــير‪ /‬ح ــاكم بن قاس ــم الح ــاكم‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪ 1436 ،‬هـ‪ 821 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫تاج الدين عبدالوهاب بن علي السبكي (ت ‪ 771‬هـ)‪.‬‬

‫‪249‬‬
‫تفسير اإلمام الزركشي (ت ‪ 794‬هـ)‪ :‬جمًعا ودراسة‬
‫حققــه مجموعــة من طلبــة الــدكتوراه بالجامعــة اإلســالمية في المدينــة المنــورة‪1434 ،‬‬
‫هـ‪.‬‬

‫أقوال الدماميني (ت ‪ 827‬هـ) ومنهجه في التفسير‪ :‬جمًعا ودراســة‪ /‬عبداهلل بن محمــد‬


‫الجابري‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 515 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫أقوال اإلمام ابن الوزير في التفسير‪ :‬جمع ودراسة‪.‬‬


‫جمعت األقــوال من قبــل طلبــة وطالبــات بجامعــة أم القــرى في مكــة المكرمــة‪1434 ،‬‬
‫هـ‪... ،‬‬
‫حممد بن إبراهيم ابن الوزير اليماين (ت ‪ 840‬هـ)‪.‬‬

‫تعلي ــق مب ــارك في تفس ــير الق ــرآن الك ــريم‪ /‬أحم ــد بن أبي بك ــر البلقي ــني (ت ‪ 844‬هـ)؛‬
‫دراســة وتحقيــق بدريــة بنت ســعيد الــوادعي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ 1436 ،‬هـ‪2 ،‬‬
‫مج (دكتوراه)‪.‬‬
‫من أول الكتاب‪ ،‬إلى نهاية سورة النحل‪.‬‬

‫حاشــية فتح الجليــل ببيــان خفّي التنزيــل على تفســير القاضــي البيضــاوي المســمى أنــوار‬
‫التنزي ــل وأس ــرار التأوي ــل‪/‬زكري ــا بن محم ــد األنص ــاري (ت ‪ 926‬هـ)؛ تحقي ــق ودراس ــة‬
‫أحمد بن جار اهلل الزهراني‪ -.‬القاهرة‪ :‬جامعة األزهر‪ 1433 ،‬هـ‪ 1282 ،‬ص (رســالة‬
‫جامعية)‪.‬‬
‫من أول سورة األحزاب‪ ،‬إلى آخر سورة الناس‪.‬‬

‫أقـ ــوال اإلمـ ــام أبي إسـ ــحاق الشـ ــاطبي في التفسـ ــير جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬محمـ ــد بن عبداهلل‬
‫الضالع‪ -.‬الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1214‬ص)‬
‫(أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫‪250‬‬
‫درس فيه ا منهج اإلم ام إب راهيم بن موس ى الش اطيب (ت ‪ 790‬هـ) يف التفس ري‪ ،‬وأوض ح‬
‫مصادره‪ ،‬وحرر قواعده التفسريية‪ ،‬مث مجع من كتبه وتصانيفه ما تفرق من أقواله وكالمه‬
‫يف تفسري اآليات مرتًبا على سور القرآن‪.‬‬
‫ولإلم ام الش اطيب عناي ة خاص ة بكت اب اهلل تع اىل‪ ،‬تفس ًريا وبياًن ا واس تنباًطا واس تدالًال‪ ،‬م ع‬
‫توجي ه ألق وال املفس رين ت ارة‪ ،‬ونق د هلا ت ارة أخ رى‪ ،‬كم ا اهتم بعل وم الق رآن‪ ،‬كأس باب‬
‫ال نزول‪ ،‬والناس خ واملنس وخ‪ ،‬وبعض اآلي ات املش كلة‪ ،‬ومجع بني اآلي ات واألح اديث ال يت‬
‫يوهم ظاهرها التعارض‪ ،‬وقرر األحكام الشرعية من خالل اآليات‪ ،‬واستنبط الفوائد منها‪،‬‬
‫وبني احلكمة يف بعض األوامر والنواهي والعقوبات‪.‬‬

‫درر المعرفة من تفسير اإلمام ابن عرفة‪ /‬جمعها نزار حمادي‪ -.‬تونس‪ :‬دار اإلمــام ابن‬
‫عرفة؛ الكويت‪ :‬دار الضياء‪1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫صاحب التفسري عامل مالكي مشهور من تونس‪ ،‬تويف سنة ‪ 803‬هـ‪ .‬ومل يص ِّنف تفس ًريا‬
‫خبطه‪ ،‬وإمنا كان يعقد جمالس يف تفسري القرآن الكرمي‪ ،‬ميلي فيه النكت املنيفة على أصحابه‬
‫وتالمذت ه‪ ،‬ويتب احث معهم أس رار النظم الق رآين‪ ،‬وجيلي هلم بعض اجلوانب من اإلعج از‬
‫البياين‪ ،‬وقد تصَّدى لتقييد بعض إمالءاته ثالثة من كبار تالمذته‪ ،‬فحفظوا مجلة منها‪ ،‬وقام‬
‫جبمعها من كتبهم األستاذ نزار محادي‪ ،‬ورتب القسم األول منها على إبراز العلوم العقلية‬
‫والنقلية منها‪ ،‬كالكالم‪ ،‬واألصول‪ ،‬والفقه‪ ،‬واملعاين‪ ،‬واجلدل‪ ...‬مث استخرج ما كان ُيلقى‬
‫عليه من أسئلة مشفوعة بأجوبتها‪..‬‬
‫وأشري إىل رسالة جامعية (ماجستري) قَّدمتها العالية شعراوي إىل الكلية اإلسالمية باجلامعة‬
‫اجلزائري ة ع ام ‪1427‬هـ‪ ،‬بعن وان‪ :‬تفسري ابن عرف ة برواي ة البسيلي‪ ،‬دراس ة وحتقي ق لسورة‬
‫األعراف‪.‬‬
‫وأمحد البسيلي أحد تالمذته الذين رووا عنه التفسري‪ ،‬والثاين والثالث مها‪ :‬حممد بن خلفة‬
‫األيِّب ‪ ،‬والشريف السالوي‪.‬‬

‫‪251‬‬
‫تفس ــير الجاللين‪ /‬جالل ال ــدين محم ــد بن أحم ــد المحلي (ت ‪ 864‬هـ)‪ ،‬جالل ال ــدين‬
‫عبــدالرحمن بن أبي بكــر الســيوطي (ت ‪ 911‬هـ)؛ جمــع وتحقيــق محمــد عبــداللطيف‬
‫الجمل‪ -.‬المنصورة‪ :‬دار الفاروق‪ 1435 ،‬هـ‪ 1028 ،57 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري خمتصر مشهور‪ ،‬ذكر احملقق أنه اعتمد يف حتقيقه له على سبع نسخ خمطوطة‪ ،‬وثالث‬
‫مطبوعة‪ ،‬وذكر من عمله فيه ما هو يف هامشه‪ :‬القول املأمول يف صحيح املأثور من أسباب‬
‫النزول‪ ،‬التعقبات اجللية على تفسري اجلاللني العقدية‪ ،‬ختريج أحاديث تفسري اجلاللني‪.‬‬

‫تفس ــير الجاللين‪ /‬جالل ال ــدين محم ــد بن أحم ــد المحلي (ت ‪ 864‬هـ)‪ ،‬جالل ال ــدين‬
‫عبـدالرحمن بن أبي بكـر السـيوطي (ت ‪ 911‬هـ)؛ حاشـية هشـام محمـد سـعيد بـرغش؛‬
‫راجعــه أحمــد عيســى المعصــراوي‪ -.‬الريــاض‪ :‬مــدار الــوطن للنشــر‪1436 ،‬هـ‪607 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫ذكر صاحب احلاشية أنه ضبط النص وصححه على نسخ مطبوعة معتمدة‪ ،‬وجعل طبعة‬
‫دار إحياء الكتب العربية مع حاشية الصاوي هي األصل‪ ،‬وأنه تتبع ما وقع فيه من تأويل‬
‫آلي ات الص فات وص ححها‪ ،‬كم ا بنَّي م ا وق ع في ه من إس رائيليات‪ ،‬وعب ارات غامض ة أو‬
‫كلمات مشكلة‪ ،‬وبنَّي أوجه القراءات املختلفة اليت تعَّر ض هلا املفسران‪ ،‬وتعقب ما اعتمداه‬
‫من أقوال مرجوحة‪ ،‬وأثبت ما جاء من صحيح أسباب النزول‪..‬‬

‫حاشــية فتح الجليــل ببيــان خفي أنــوار التنزيــل على تفســير القاضــي البيضــاوي المســمى‬
‫أنوار التنزيل وأسرار التأويل‪ /‬تــأليف أبي يحــيى زكريــا بن محمــد االنصــاري (ت ‪926‬‬
‫هـ)؛ تحقيـ ــق ودراسـ ــة أحمـ ــد بن جاراهلل الزهـ ــراني؛ إشـ ــراف عبـ ــدالرحمن محمـ ــد علي‬
‫عويس‪ ،‬محمـود محمـد غطـاس‪ -.‬القــاهرة ‪ :‬جامعــة األزهــر‪ ،‬كليـة أصـول الــدين‪ ،‬قســم‬
‫التفسير وعلوم القرآن‪1433 ،‬هـ‪ 1282 ،‬ص (رسالة جامعية‪ ،‬لعلها ماجستير)‪.‬‬
‫حتقي ق حلاش ية ش يخ اإلس الم زكري ا األنص اري على تفس ري البيض اوي‪ ،‬من أول س ورة‬
‫األح زاب‪ ،‬إىل آخ ر س ورة الن اس‪ ،‬بع د دراس ة عنه ا‪ ،‬وترمجة لص احبها‪ ،‬ودراس ة م وجزة‬
‫للحواشي والتعليقات على تفسري البيضاوي‪.‬‬

‫‪252‬‬
‫ترجيحــات أبي الســعود في التفســير‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬مــدى بنت ســليمان الرشــودي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1437 ،‬هـ‪ 445 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫يع ين تفس ري‪ :‬إرش اد العق ل الس ليم إىل مزاي ا الق رآن الك رمي‪ /‬أليب الس عود حمم د بن حمم د‬
‫العمادي (ت ‪ 982‬هـ)‪.‬‬

‫االستدراكات التفسيرية في حاشية الخفــاجي على تفســير البيضـاوي‪ /‬هيـا بنت حمـدان‬
‫الش ــمري‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة المل ــك س ــعود‪ ،‬كلي ــة التربي ــة‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪671‬‬
‫ورقة) (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬
‫أمحد بن حممد اخلفاجي (ت ‪ 1069‬هـ) حاشيته‪ :‬عناية القاضي وكفاية الراضي‪.‬‬

‫أقـ ــوال محمـ ــد بن يوسـ ــف الصـ ــالحي في التفسـ ــير‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬مسـ ــلم بن سـ ــعيد‬
‫العثيمين‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 447 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫من أول سورة الفاتحة‪ ،‬إلى آخر سورة النحل‪.‬‬
‫حمم د بن يوس ف الص احلي‪ ،‬املع روف بالش مس الش امي‪ ،‬من ص احلية دمش ق‪ ،‬من علم اء‬
‫الش افعية‪ ،‬ص احب "اهلدى والرش اد يف س رية خ ري العب اد"‪ ،‬املع روف بالس رية الش امية‪ .‬ت‬
‫‪ 942‬هـ‪.‬‬

‫السراج المنير في اإلعانة على معرفة بعض معاني كالم ربنا الحكيم الخبير‪ /‬محمد بن‬
‫أحمد الشربيني الخطيب (ت ‪ 977‬هـ)‪.‬‬
‫حقق ــه مجموع ــة من طلب ــة الدراس ــات العلي ــا بالجامع ــة اإلس ــالمية في المدين ــة المن ــورة‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪...1435 ...‬‬

‫تفســير المال علي القــاري‪ ،‬المســمى أنــوار القــرآن وأســرار الفرقــان الجــامع بين أقــوال‬
‫علمــاء األعيــان وأحــوال األوليــاء ذوي العرفــان‪ /‬تحقيــق نــاجي الســويد‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار‬
‫الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 5 ،‬مج‪.‬‬

‫‪253‬‬
‫يعترب تفسري العالمة القاري ذا منحى صويف‪ ،‬لكن فيه الكثري من األثر والسند‪ ،‬كما اهتم‬
‫باجلوانب اللغوية فيه‪ ،‬وبعلم القراءات ووجوهها ورِّدها إىل أصحاهبا‪ ،‬واعتمد على أمهات‬
‫كتب التفسري للسابقني واملتأخرين‪.‬‬
‫ق ال رمحه اهلل يف مقدمت ه مش ًريا إىل ش يء من هنج ه يف تفس ريه‪ .." :‬جامًع ا بني عب ارات‬
‫العلماء‪ ،‬وإشارات العرفاء‪ ،‬موجًز ا جممًال ال مطوًال ممًال‪ ،‬حامًد ا مصلًيا مفوًض ا مسِّلًم ا"‪.‬‬
‫وأشري إىل رسالة علمية قِّدمت يف منهج تفسريه رمحه اهلل‪ ،‬بعنوان‪ :‬منهج مال علي القاري‬
‫اهلروي (ت ‪1014‬هـ) يف تفسريه أنوار القرآن وأسرار الفرقان‪ /‬إعداد عليوي بن عبداهلل‬
‫الشمراين‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة امللك سعود‪ ،‬كلية الرتبية‪ ،‬قسم الثقافة اإلسالمية‪ 1424 ،‬هـ‬
‫(رسالة ماجستري)‪.‬‬

‫الفرات النمـير في تفســير الكتـاب المنـير‪ /‬جمـال الــدين المطهــر بن علي الضـمدي (ت‬
‫‪ 1048‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق محمــد بن أحمــد لحــواش؛ إشــراف عمــاد زهــير حافــظ‪-.‬‬
‫المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ ،‬كلي ــة الق ــرآن الك ــريم والدراس ــات اإلس ــالمية‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 668 ،‬ص (رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫تفسري لعامل زيدي‪ ،‬من مدرسة ابن الوزير‪ ،‬الذين مييلون ألهل السنة واجلماعة‪ ،‬كما يقول‬
‫احملق ق‪ .‬وق د اختص ر تفس ريه ه ذا من كتب التفس ري‪ ،‬وق َّدم الص حيح منه ا كم ا ذك ره يف‬
‫مقدمته‪ ،‬وقد يقِّدم غري األصح "جلاللة قائله أو لكثرة من ذهب إليه"‪ ،‬مع مالحظة اإلجياز‪.‬‬
‫وهذا حتقيق جزء من التفسري (من بداية الكتاب إىل هناية سورة األنفال)‪ ،‬وسائره حققه‬
‫زمالء للباحث من اجلامعة نفسها‪.‬‬

‫الجــوهر المنظــوم في التفســير بــالمرفوع من كالم ســيد المرســلين والمحكــوم‪ /‬محمــد‬


‫بن أحمد بن عقيلة المكي (ت ‪ 1150‬هـ)‪.‬‬
‫حقق ه جمموع ة من طلب ة الدراس ات العلي ا جبامع ات‪ :‬القص يم‪ ،‬واألم رية ن ورة‪ ،‬واجملمع ة‪،‬‬
‫‪ 1438 – 1432‬هـ‪...‬‬

‫‪254‬‬
‫أقـ ــوال شـ ــيخ اإلسـ ــالم محمـ ــد بن عبـ ــدالوهاب في التفسـ ــير في غـ ــير كتابـ ــه "اسـ ــتنباط‬
‫الق ــرآن"‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪ /‬فيص ــل بن حم ــود الش ــمري‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة‬
‫اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 887‬ورقة) (دكتوراه)‪.‬‬
‫حممد بن عبدالوهاب (ت ‪ 1206‬هـ)‪.‬‬

‫تيسـير المنـان تفسـير القـرآن‪ /‬أحمـد بن عبـدالقادر الكوكبـاني (ت ‪ 1222‬هـ)؛ دراسـة‬


‫وتحقيـ ـ ــق وليـ ـ ــد بن حـ ـ ــزام العتيـ ـ ــبي‪ -.‬الريـ ـ ــاض‪ :‬جامعـ ـ ــة اإلمـ ـ ــام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬
‫من بداية سورة األعراف‪ ،‬حتى نهاية سورة التوبة‪.‬‬

‫منتهى الكالم في آيــات األحكــام‪ /‬محمــد مصــطفى عاشــر الــرومي‪ ،‬المعــروف بالحفيــد‬
‫(ت ‪ 1226‬هـ)؛ دراسة وتحقيق سعيد بن محمد الغامدي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم‬
‫القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 403 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫ِخ‬
‫من أول قوله‪ :‬فصل‪ :‬قال البيضاوي رحمه اهلل تعـالى‪ :‬وفي قولـه تعـالى‪{ :‬اَل ُيَؤ ا ُذ ُك ُم‬
‫الَّلُه ِبالَّلْغِو ِفي َأْيَم اِنُك ْم }‪ ،‬إلى نهاية المخطوط‪.‬‬

‫فتح الق ـ ــدير الج ـ ــامع بين ف ـ ــني الرواي ـ ــة والدراي ـ ــة من علم التفس ـ ــير‪ /‬محم ـ ــد بن علي‬
‫الشوكاني (ت‪1250‬ﻫ)‪.‬‬
‫أع ـ ـَّد ه دراسـ ــة وتحقيًق ا مجموعـ ــة من طلبـ ــة الدراسـ ــات العليـ ــا في الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‬
‫بالمدينة المنورة‪ 1433 ،‬هـ ‪ 1435 -‬هـ‪...‬‬
‫وتفس ري اإلم ام الش وكاين مش هور‪ ،‬ويص نف ض من التفاس ري املأثورة‪ ،‬حيث اهتم باملأثور‬
‫كثًريا يف تفسريه هذا‪ ،‬كما أوىل القراءات اهتماًم ا‪ ،‬وذكر فيه مسائل فقهية‪ ،‬واعتىن باللغة‬
‫العربي ة‪ ،‬ون اقش األق وال ورَّج حه ا‪ ،‬وض َّم نه فوائ د‪ ،‬كم ا ذك ر مب احث من عل وم الق رآن‪،‬‬
‫وعبارته سهلة‪ ،‬وأسلوبه سلس‪.‬‬

‫‪255‬‬
‫استنباطات الشوكاني في تفسيره "فتح القدير" جمًعا ودراسة‪ /‬خلود شاكر العبدلي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 1019 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫األقوال التي ضعفها اإلمام الشوكاني في تفسيره "فتح القدير"‪.‬‬


‫بحثه مجموعة من طلبة الماجستير بجامعة الملك سعود في الرياض‪ 1435 ،‬هـ‪... ،‬‬

‫روح المع ــاني في تفس ــير الق ــرآن العظيم والس ــبع المث ــاني‪ /‬ش ــهاب ال ــدين محم ــود بن‬
‫عبداهلل اآللوس ــي (ت ‪ 1270‬هـ)؛ تحقي ــق م ــاهر حب ــوش وآخ ــرين‪ -.‬ط‪ -.3‬دمش ــق‪:‬‬
‫مؤسسة الرسالة‪ 1436 ،‬هـ‪ 30 ،‬مج‪.‬‬
‫تفسري جليل‪ ،‬فيه علم غزير‪ ،‬ذو قيمة فائقة‪ ،‬ومكانة سامقة‪ ،‬نال حًّظا كب ًريا من التحقيق‬
‫يف طبعة (الرسالة)‪ ،‬فقد حققه جمموعة من طلبة الدراسات العليا بكلية اإلمام األعظم يف‬
‫بغداد‪ ،‬وراجعتها وأسهمت يف حتقيقها جلنة علمية مبؤسسة الرسالة‪.‬‬
‫ومتثل التحقيق يف مقابلة النسخ‪ ،‬وتصحيح النص وضبطه وترقيمه‪ ،‬وشرح غريبه‪ ،‬ومقابلة‬
‫نصه باملصادر‪ ،‬وتعقب املؤلف يف حاالت اخلطأ والسهو‪ ،‬وترمجة األعالم غري املشهورين‪،‬‬
‫وختريج األحاديث واألشعار والشواهد‪ ،‬والعزو إىل الكتب اليت ذكرها املؤلف‪.‬‬
‫وخصص اجمللد األخري للفهارس العامة‪.‬‬

‫ترجيحات اإلمام شهاب الدين اآللوســي من خالل تفســيره "روح المعــاني"‪ /‬ليلى حمــد‬
‫المكيمي‪ -.‬مصر‪ :‬جامعة الفيوم‪ 1436 ،‬هـ‪ 238 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬
‫تويف املؤلف شهاب الدين أبو الثناء حممود شكري اآللوسي عام ‪ 1270‬هـ‪ .‬رمحه اهلل‪.‬‬

‫تيسير المنـان تفســير القــرآن‪ /‬أحمـد بن عبـدالقادر الكوكبـاني (ت ‪ 1281‬هـ)؛ تحقيـق‬


‫ودراس ـ ـ ــة الج ـ ـ ــوهرة بنت حم ـ ـ ــد العويش ـ ـ ــق‪ -.‬الري ـ ـ ــاض‪ :‬جامع ـ ـ ــة اإلم ـ ـ ــام‪ 1433 ،‬هـ‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬
‫من أول سورة يونس عليه السالم‪ ،‬إىل هناية اآلية (‪ )92‬من سورة النحل‪.‬‬

‫‪256‬‬
‫حادي عشر‬
‫التفاسير الحديثة‬
‫(من وفيات ‪ 1300‬هـ‪)...‬‬

‫نظ ــام الق ــرآن وتأوي ــل الفرق ــان بالفرق ــان‪ /‬عبدالحمي ــد الف ــراهي (ت ‪1349‬هـ)؛ اعتن ــاء‬
‫عبيداهلل الفراهي‪ -.‬تونس‪ :‬دار الغرب اإلسالمي‪1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬

‫اس ــتنباطات الش ــيخ محم ــد رش ــيد رض ــا (ت ‪ 1354‬هـ) في تفس ــيره‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪/‬‬
‫إعداد رقية بنت محمد باقيس‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 685 ،‬ص‪.‬‬

‫تفسير السعدي‪ ،‬وهو تيسير الكريم الرحمن في تفســير كالم المنـان‪ /‬اعتـنى بــه تحقيًق ا‬
‫ومقابلــة عبــدالرحمن بن معال اللويحــق؛ خـَّر ج أحاديثــه وأبــرز فوائــده عــز الــدين ضــلي؛‬
‫قدم له عبد اهلل بن عبد العزيز بن عقيل‪ ،‬محمد بن صالح العثيمين‪ -.‬دمشـق؛ بـيروت‪:‬‬
‫مؤسسة الرسالة‪1434 ،‬هـ‪ 1024 ،‬ص‪.‬‬
‫طبعة جديدة لتفسري ابن سعدي (ت ‪ 1376‬هـ)‪ ،‬فيها حتقيق وختريج أحاديث‪ ،‬طبع بثالث ة‬
‫أل وان‪ ،‬ووض ع النص الق رآين أعلى ك ل ص فحة‪ ،‬بالرس م العثم اين‪ ،‬مظلًال بل ون رم ادي‬
‫خفيف‪ ،‬واآليات يف نص الكتاب باللون األمحر‪.‬‬

‫استنباطات الشيخ عبدالرحمن السعدي من القرآن الكــريم‪ :‬عــرض ودراســة‪ /‬ســيف بن‬
‫منصر الحارثي‪[ -.‬الرياض]‪ :‬قناديل العلم للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 927 ،‬ص (أصله رسالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫مجع املؤلف املادة العلمية يف االستنباطات من مؤلفات الشيخ عبدالرمحن بن ناصر السعدي‬
‫(ت ‪ 1376‬هـ) ورتبه ا على ت رتيب الس ور واآلي ات‪ ،‬وكتب من ك ل آي ة م ا يتعل ق‬
‫باالستنباط‪ ،‬مث ما قاله السعدي فيها‪.‬‬
‫ومتثلت الدراسة يف بيان وجه االستنباط‪ ،‬وحتليله‪ ،‬ببيان حجية االستنباط ونوع داللة اآلية‬
‫عليه‪ ،‬مع توثيق القراءات‪ ،‬وختريج األحاديث‪ ،‬وغري ذلك من وجوه التحقيق‪.‬‬

‫‪257‬‬
‫توفيق الـرحمن في دروس القـرآن‪ /‬تـأليف فيصـل بن عبـدالعزيز آل مبـارك (ت ‪1377‬‬
‫هـ)؛ حققــه وخ ـّر ج أحاديثــه وعلــق عليــه عبــدالعزيز بن عبداهلل الزيــر‪ -.‬ط‪ ،3‬مصــححة‬
‫ومنقحة‪ -.‬الرياض‪ :‬دار العاصمة‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1275‬ص)‪.‬‬
‫وبتحقي ــق حس ــين بن أحم ــد بن علي النج ــدي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬دار الس ــنة‪ :‬وق ــف الس ــالم‬
‫الخيري‪ 1436 ،‬هـ‪ 945 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري للق رآن الك رمي‪ ،‬جعله املؤل ف يف (‪ )313‬درًس ا‪ ،‬كل درس منها حيت وي على عدد‬
‫من آي ات الس ورة املراد تفس ريها‪ ،‬وي ورد آي ات وأح اديث وأق وال الص حابة والت ابعني‬
‫واملفس رين ح ول اآلي ة املراد تفس ريها‪ ،‬م ع مراع اة االختص ار‪ ،‬واالبتع اد عن البس ط‬
‫والتطوي ل‪ ،‬وذكر إي راد املع ىن العام هلا غالًب ا‪ ،‬وإي راد خالصة أقوال املفس رين فيها‪ ،‬وأكثر‬
‫نقل ه من الط ربي وابن كث ري والبغ وي‪ ،‬وابتع د عن اإلس رائيليات واألح اديث الض عيفة‬
‫واملوضوعة‪.‬‬

‫أق ــوال س ــماحة الش ــيخ محم ــد بن إب ــراهيم آل الش ــيخ رحم ــه اهلل في التفس ــير وعل ــوم‬
‫القرآن‪ :‬جمًع ا ودراسة‪ /‬منال بنت ناشي الناشي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 660 ،‬ورقــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬
‫آل الشيخ (ت ‪ 1389‬هـ) كان مفيت السعودية قبل ابن باز‪ .‬رمحهما اهلل‪.‬‬

‫أضواء البيـان في إيضـاح القــرآن بــالقرآن‪ /‬محمـد األمين بن محمـد المختـار الشــنقيطي‬
‫(ت‪ 1393‬هـ)؛ تحقيـ ــق بإش ـ ــراف بك ـ ــر بن عبداهلل أب ـ ــو زي ـ ــد‪ -.‬ج ـ ــدة‪ :‬مجمـ ــع الفق ـ ــه‬
‫اإلسالمي؛ مكة المكرمة‪ :‬دار عالم الفوائد‪1433 ،‬هـ‪.‬‬

‫ترجيحــات الش ــنقيطي التفس ــيرية في غــير "أضــواء البيــان"‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪ /‬محمــد بن‬
‫مرضي الشراري‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪258‬‬
‫االستنباط عند العالمـة محمـد الطـاهر بن عاشــور في تفسـيره "التحريـر والتنـوير" جمًع ا‬
‫ودراســة‪ /‬أيمن بن غــازي صــابر‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪ 1435 ،‬هـ‪525 ،‬‬
‫ص (ماجستير)‪.‬‬

‫أقوال الشيخ عبداهلل بن حميد [ت ‪ 1402‬هـ] رحمه اهلل في التفسير‪ :‬جمًعا ودراسة‪/‬‬
‫سـ ــمية بنت عبداهلل الموسـ ــى‪ -.‬المجمعـ ــة‪ ،‬السـ ــعودية‪ :‬جامعـ ــة المجمعـ ــة‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 642‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫من أول سورة الفاتحة‪ ،‬إلى نهاية سورة هود‪.‬‬

‫الج ــامع الوج ــيز في تفس ــير آي الكت ــاب العزي ــز‪ /‬جم ــع وإع ــداد أيمن ف ــاتح الع ــامر‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬مؤسسة الوراق للنشر‪1433 ،‬هـ‪ 1060 ،‬ص‪.‬‬

‫التفســير الــرحيب‪ /‬إعــداد رجب ديب؛ أع ـَّد ماَّدتــه محمــد رجب ديب؛ خ ـَّر ج أحاديثــه‬
‫ووضع حواشيه علي محمد زينو‪ -.‬دمشق‪ :‬دار أفنان‪1434 ،‬هـ‪ 1184 ،‬ص‪.‬‬
‫هذا هو اجلزء الثالث من "التفسري الرحيب"‪ ،‬وهو تفسري للجزء الثالث من القرآن الكرمي‪،‬‬
‫من اآلية ‪ 253‬من سورة البقرة حىت اآلية ‪ 92‬من سورة آل عمران‪.‬‬

‫الض ــوء المن ــير على التفس ــير‪ /‬جمع ــه علي الحم ــد الص ــالحي (ت ‪ 1415‬هـ)؛ تحقي ــق‬
‫صبري بن سالمة شاهين‪ -.‬ط‪ -.2‬الرياض‪ :‬دار القبس‪ 1436 ،‬هـ‪ 7 ،‬مج‪.‬‬
‫مجعه الصاحلي رمحه اهلل من كتب ابن قيم اجلوزية‪ ،‬ومكث معه سنوات طوااًل ‪.‬‬
‫وذكر حمققه عملني سابقني يف هذا‪ ،‬مها‪ :‬التفسري القيم‪ ،‬الذي مجعه حممد أويس الندوي‪،‬‬
‫يف جملد واحد‪ ،‬وبدائع التفسري‪ ،‬الذي مجعه يسري السيد حممد‪ ،‬يف مخسة جملدات‪ .‬وذكر‬
‫أن "الضوء املنري" ميتاز عنهما بشموله‪ ،‬واحتوائه على كثري من اآليات اليت فاتت العملني‬
‫السابقني‪.‬‬
‫وقد سبق طبعه عام ‪ 1415‬هـ‪ .‬ومتتاز الطبعة اجلديدة مبيزات‪ ،‬منها ختريج األحاديث‪.‬‬

‫‪259‬‬
‫تفسير القرآن الكريم‪ /‬محمد بن صالح العـثيمين‪ -.‬عنـيزة‪ ،‬السـعودية‪ :‬مؤسسـة الشـيخ‬
‫محمد بن صالح العثيمين الخيرية‪ 1436 ،‬هـ‪ ... ،‬مج‪.‬‬
‫أجزاء متتالية من هذا التفسري اجلليل صدرت‪ ،‬باعتناء وتوجيه من مؤسسة العثيمني اخلريية‪،‬‬
‫وأصله حلقات من تفسري القرآن يف دروس علمية سجلت صوتًّيا‪ ،‬كان يعقدها املفسر يف‬
‫جامع ه مبدين ة ُعن يزة ص باح ك ل ي وم أثن اء اإلج ازات الص يفية‪ ،‬وك انت ب دايتها من س ورة‬
‫النور وما بعدها‪ ،‬حىت اآلية (‪ )45‬من سورة الزخرف‪.‬‬
‫وقد اعتمد يف تفسريه لتلك السور تفسري اجلاللني‪.‬‬
‫ومن املؤسف أن تصدر هذه األجزاء غري مرقمة!‬

‫زبــدة التفســير بهــامش مصــحف المدينــة النبويــة‪ /‬محمــد ســليمان األشــقر (ت ‪1430‬‬
‫هـ)‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النفائس‪ 1434 ،‬هـ‪ 604 ،‬ص‪.‬‬
‫اختص ره من "فتح الق دير اجلامع بني فيَّن الدراي ة والرواي ة من علم التفس ري" للش وكاين على‬
‫ق وٍل واح د يف تفس ري اآلي ة غالًب ا‪ ،‬ه و َأوىل األق وال بالص حة‪ ،‬وأقرهبا إىل املع ىن املتب ادر من‬
‫اآلية دون تكلف‪.‬‬
‫وجتاوز فيه املختِص ر التحليل اللغوي‪ ،‬واقتصر على التفسري املوافق لقراءة حفص‪ ،‬وأخ ذ من‬
‫قسم الدراية دون الرواية‪ ،‬ورمبا زاد على األصل ما رأى احلاجة ماَّس ة لذكره‪.‬‬

‫المبصــر لنــور القــرآن‪ /‬نائلــة هاشــم صــبري‪ -.‬ط‪ -. 2‬القــدس‪ :‬دار الرســالة المقدســية‪،‬‬
‫‪ 1434 – 1429‬هـ‪ 11 ،‬مج‪.‬‬
‫تذكر املؤلفة الدافع لتفسريها القرآن الكرمي بقوهلا‪" :‬لقد دفعين إىل تفسري كتاب اهلل تعاىل‬
‫ه و ح يب العظيم خلالقي تب ارك وتع اىل‪ ،‬ولرس وله حمم د ص لى اهلل علي ه وس لم‪ ،‬ورغب يت يف‬
‫إعط اء تص ور ملع اين اآلي ات القرآني ة وتطبيقه ا على أرض الواق ع مما يتواف ق م ع عص رنا‬
‫احلاضر‪ ،‬وإبراز القيم القرآنية على جمتمعنا ليعاجل أمورنا اليومية ومشاكلنا احلياتية وفق ما‬
‫يريده الشرع"‪.‬‬
‫والنهج ال ذي س ارت علي ه ه و التع رض ألمساء الس ور وأس باب ال نزول‪ ،‬وتفس ري املف ردات‬
‫القرآنية‪ ،‬وتفسري كل آية على حدة‪.‬‬

‫‪260‬‬
‫وقد وصفت تفسريها بأنه تفسري مبسط سهل سلس معاصر تفهمه العامة‪.‬‬
‫وأشارت إىل بعض العلوم احلديثة‪ ،‬مما ساعد على إيضاح اإلعجاز العلمي يف القرآن‪ ،‬كما‬
‫ركزت على األحكام الفقهية‪ ،‬وخاصة ما يهم املرأة منها‪.‬‬
‫واملؤلفة والدها عامل مفت‪ ،‬وزوجها الشيخ عكرمة صربي خطيب املسجد األقصى ومفيت‬
‫القدس األول‪ ..‬وقد رأت رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم يف نومة باملسجد النبوي وهو‬
‫حيمل تفسريها‪.‬‬

‫تيسير التفسير‪ :‬عرض مختصر لمعاني القــرآن الكــريم‪ /‬أحمــد بن صــالح الطويــان‪ -.‬ط‬
‫‪ -.2‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪ 1436 ،‬هـ‪ 604 ،‬ص‪( .‬ط‪ 1433 :1‬هـ)‪.‬‬
‫ذك ر املؤل ف أن ه ذا التفس ري خمتص ر‪ ،‬يق ِّر ب م ا كتب ه علم اء اإلس الم يف إيض اح الق رآن‪،‬‬
‫ليك ون س بيًال لت دبر كت اب اهلل‪ ،‬وأن ه اعتم د تق ريب مع اين اآلي ات إمجاًال دون التوس ع يف‬
‫تفاصيل دقائق التفسري؛ ألن القصد تقريب املعاين ال حتليل اآليات‪ ،‬فاعتمد التفسري صفحة‬
‫لكل وجه‪ ،‬واعتمد على أمهات كتب التفسري‪ ،‬وخاصة تفسري القرآن العظيم البن كثري‪،‬‬
‫وأنه بقي معه مخس سنوات‪ ،‬وتقريراته العقدية مما أفاده ابن باز وابن عثيمني‪.‬‬

‫الواضـ ــح في التفسـ ــير‪ /‬محمـ ــد خـ ــير رمضـ ــان يوسـ ــف‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬دار ابن الجـ ــوزي‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 3 ،‬مج (‪ 1766‬ص)‪.‬‬
‫تفسٌري عصرٌّي سهل‪ ،‬توَّج َه في ِه مؤِّلف ُه إىل العاَّم ِة ِم َن املس ِلمني‪ِ ،‬م ن ذِو ي الثقافاِت العادي ِة‪.‬‬
‫ولي املقصوُد باملثَّقِف العاِدِّي ما َيتباَدُر إىل ذهِن القارِئ وحَد ه؛ بل ه َو ك ُّل َم ن مل َيْد ُر ِس‬
‫َس‬
‫العل و الش رعَّيَة؛ فق د ك وُن يف أعَلى ال درجاِت العلمَّي ة‪ ،‬وحاِص ًال على أرَقى الش هاداِت‬
‫َي‬ ‫َم‬
‫املتَخ ِّص َص ة‪ ،‬لكَّنها يف غِري اإلسالِم وعلوِم ه‪ ،‬وهَو هبذا حَي تاُج إىل أْن َيع ِر َف ِعلًم ا جدي ًد ا‪ ،‬أو‬
‫أْن َيتوَّس َع فيِه ِم ن ِخ الِل َم عرفِة حمتَو ى القرآِن الَعظيِم ‪.‬‬
‫وه و أيًض ا ِلمن يري ُد أن َيع رَف مض موَنُه ِم ن غ ِري املس لمني‪ ،‬أو َّممِن اهت َد ى منهم إىل‬
‫اإلسالِم ‪ ،‬سواٌء أكاَن عارًفا بالعربَّية‪ ،‬أم ُترِج َم له‪.‬‬

‫‪261‬‬
‫ِح‬ ‫ٍة‬
‫وأعَطى املعىَن واملفهوَم لكِّل آي على َد ة‪ ،‬وهَو ما ُيسَّم ى باملنهِج التحليلّي ‪ ،‬حبيُث َيستطيُع‬
‫الق ارُئ أْن س توِع ع اآلي اِت و فه الالهِت ا‪ ،‬دوَن تفص يٍل وال إجياز‪ ،‬م ع ِعناي ٍة‬
‫َي َم َد‬ ‫َب َم ىَن‬ ‫َي‬
‫بالكلمة‪ ،‬واهتماٍم بالرَّت كيب‪ ،‬وزاٍد مَن البيان‪َ ،‬تْسُم و بِه ُلَغُة القارِئ وثقافُتُه‪.‬‬
‫ِف‬ ‫ِص‬
‫وَر َّك َز على اجلانِب التعب ريِّي ‪ ،‬ال ذي يرِّس ُخ املعىَن وَي ُل إىل ال ك ِر والَق لب‪ ،‬واس تخدَم‬
‫األسلوَب الرتبوَّي والَّد َعِو َّي املُـناِس َب لذلك‪.‬‬
‫واهتَّم بالَّناِس ِخ واملَـن وِخ منه‪ ،‬وأسباِب الُّنزوِل عن َد الُّل زوم‪ ،‬وَذك َبعًض ا ِم ن َفضائِل الُّس ِر‬
‫َو‬ ‫َر‬ ‫ُس‬
‫واآلي ات‪ ،‬وَش يًئا ِم َن اإلعج اِز الِعلم ‪ .‬واسَتش َه َد بأح اديث‪ ،‬واقَتَص َر منه ا على احلَس ِن‬
‫ّي‬
‫ِل ِهلل‬ ‫ِري‬ ‫ِم‬ ‫ِه‬
‫والَّص حيح‪ .‬وذكَر ما وَقَف علي َّمما َص َّح ن َتفس رُس و ا صلى اهلل عليه وسلم‪ ،‬وه َو‬
‫َقليل‪.‬‬
‫ومل َيتَطَّر ْق إىل جوانَب حنوَّيٍة وبالغَّيٍة وَك المَّي ٍة‪ ،‬وكث ٍري ِم ن تفاصيِل املفِّس ريَن وختُّصصاِهِتم‪،‬‬
‫وال شواهَد كثريٍة وال هوامش؛ بل أورَد الَّتفس املَّتِص باآلي ِة الكرميِة مباش ة‪ ،‬دوَن َف رِز‬
‫َر‬ ‫َل‬ ‫َري‬
‫الَغ ريب‪ ،‬وال اإلشارِة إىل ما ِس واُه َّمما خَي ُر ُج ِم َن الِّس ياق‪ .‬وكَف ى به ِعلًم ا وفائدة‪ ،‬وهو ما‬
‫يري ُد أن يعِر َف ُه القارُئ العاِدّي ‪ ،‬أو املقِب ُل على اإلسالم‪ ،‬ليفَه َم ما ه َو القرآُن ‪ ،‬وماذا ُيريد‪،‬‬
‫وم اذا َتعيِن آياُت ُه بِدَّق ة؛ َيعيِن ‪ :‬م اذا يري ُد اُهلل ِم ن عب اِدِه يف كتاِب ِه الك رِمي ه ذا؟ فك اَن ه ذا‬
‫"التفسَري الواضَح "‪ ،‬الذي َأراَد مؤِّلفُه أْن يوِّس َع ِم ن دائرِة املستفيديَن منه‪.‬‬
‫(وقد ُأعَّدت نشرة أخرى للتفسري‪ ،‬منقحة مصححة مزيدة)‬

‫إشراقات قرآنية‪ /‬سلمان العودة‪ -.‬الرياض‪ :‬اإلسالم اليوم‪ 1437 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج‪.‬‬
‫تفسري حديث للقرآن الكرمي‪ ،‬بدأه بتفسري جزء عَّم‪ .‬قال املفِّس ر‪ " :‬ورأيت البداءة بـ "جزء‬
‫عَّم" فإن عامة سور هذا اجلزء هي أول ما خوطبت به البشرية من كتاب اهلل ع َّز وج َّل‪،‬‬
‫وقضايا هذه السور هي قضايا الوجود اإلنساين كله‪ ،‬كما أن سور هذا اجلزء القصري هي‬
‫ما حيفظه أغلب املسلمني ويقرؤونه يف صلواهتم"‪.‬‬
‫ق ال‪" :‬كم ا أين رأيت أن أغلب املفس رين إذا وص لوا إىل ه ذا اجلزء‪ ،‬وه و آخ ر ج زء يف‬
‫القرآن‪ ،‬ال يكون عطاؤهم كما كان عندما شرعوا يف التفسري من أول جزء"‪.‬‬
‫وأصل الكتاب دروس ألقاها‪ ،‬مث أعاد كتابتها وقَّدمها للنشر‪.‬‬
‫وقد صدرت منه يف تارخيه من سورة احلجرات حىت آخر القرآن‪.‬‬
‫‪262‬‬
‫المختصر في التفسير‪ /‬إشراف مركـز تفســير للدراســات القرآنيـة‪ -.‬الريــاض‪ :‬المركـز‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 604 ،‬ص‪.‬‬
‫اقتص ر في ه على تفس ري اآلي ات وبي ان معانيه ا دون دخ ول يف مس ائل الق راءات واإلع راب‬
‫والفق ه وحنوه ا‪ ،‬وش رح املف ردات القرآني ة أثن اء التفس ري‪ ،‬وحتِّر ي في ه املع ىن األرجح عن د‬
‫االختالف‪ ،‬مع مراعاة ضوابط التفسري وقواعد الرتجيح‪ ،‬مث سياق مجلة من هدايات اآليات‬
‫وفوائ دها مبا يعني على ت دبرها ومتام االنتف اع هبا‪ ،‬حتت عن وان مس تقل‪ :‬من فوائ د اآليات‪.‬‬
‫والتق دمي بني ي دي ك ل س ورة ببي ان مقص دها وحموره ا الع ام ال ذي ت دور حول ه‪ ،‬وموض ع‬
‫نزوهلا‪.‬‬
‫وق د كتب متن ه الش يخ س يدي حمم د بن حمم د املخت ار الش نقيطي‪ ،‬وكتب فوائ ده زي د بن‬
‫عم ر العيص‪ ،‬وكتب مقاص ده حمم د بن عبداهلل الربيع ة‪ ،‬وراجع ه متخصص ون من خمتل ف‬
‫دول الع امل اإلسالمي بل غ ع ددهم (‪ )10‬أش خاص‪ ،‬وأش رف على املش روع ومتابعت ه جلن ة‬
‫علمية من مركز التفسري‪ ،‬ودعمه مالًّيا ثلة من أهل اخلري والّرب‪.‬‬
‫وق د ص درت من ه ثالث طبع ات ح ىت ع ام ‪1437‬هـ‪ ،‬ووزع منه ا عش رات األل وف من‬
‫النسخ‪.‬‬

‫المع ــاني الحس ــان في تفس ــير الق ــرآن‪ /‬عم ــر س ــليمان األش ــقر‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النف ــائس‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 4 ،‬مج (‪ 2331‬ص)‪.‬‬
‫تفس ري مب ارك‪ ،‬أجنز من ه مؤلف ه (‪ )18‬ج زًءا‪ ،‬وبل غ في ه س ورة الن ور‪ ،‬وح الت منيت ه دون‬
‫إمتامه‪ ،‬يف شهر رمضان من عام ‪ 1433‬هـ‪.‬‬
‫يقول املؤلف رمحه اهلل مبيًنا منهجه يف تفسريه‪:‬‬
‫ه دفت يف ه ذا التفس ري إىل بي ان مع اين النص وص القرآني ة وف ق املنهج ال ذي ك ان علي ه‬
‫الص حابة وتالم ذهتم األعالم من علم اء الت ابعني‪ ،‬بعي ًد ا عن ال ذين فس روا الق رآن ب أهوائهم‬
‫وآرائهم‪ ،‬واعتمدت املراجع اليت تلتزم هبذا املنهج‪.‬‬
‫ومل أعَن فيه بذكر اخلالف إال قليًال‪ ،‬وكل مهي الكشف عن املعىن الصواب وبيانه بأجلى‬
‫عبارة‪.‬‬

‫‪263‬‬
‫وقد قسمت يف هذا التفسري السور الطوال إىل نصوص بأرقام متسلسلة‪ ،‬حيوي كل نص‬
‫موضوًعا واحًد ا‪ ،‬أو موضوعات متقاربة‪ ،‬وكل نص حيوي أربع خطوات‪:‬‬
‫األوىل‪ :‬مقدمة‪ ،‬أبرز فيها املعىن أو املعاين الرئيسة اليت حتويها آيات النص‪.‬‬
‫الثانية‪ :‬تعىن بذكر آيات ذلك النص من القرآن‪.‬‬
‫الثالثة‪ ،‬وعنواهنا‪ :‬املعاين احلسان يف تفسري آيات ذلك النص من القرآن‪.‬‬
‫أما اخلطوة الرابعة فتعىن بإيراد فقه اآليات والفوائد املستخلصة من تلك اآليات‪.‬‬
‫وقد قدمت هلذا التفسري مبقدمة ذكرت فيها‪:‬‬
‫أوًال‪ :‬تعريف القرآن يف اللغة واالصطالح‪ ،‬وأتبعت ذلك بذكر نبذة من النصوص القرآنية‬
‫اليت يعِّر ف اهلل عباده هبا القرآن العظيم‪.‬‬
‫وذكرت ثانًيا الغاية اليت تراد من إنزال القرآن‪.‬‬
‫وبينت ثالًثا فضائل القرآن الكرمي‪.‬‬

‫تفسير المدينة المنورة‪ /‬إعداد نخبة من العلماء‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الصــميعي‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 2‬مج؛ ‪ 28‬سم‪.‬‬
‫كتبه خنبة من علماء التفسري‪ ،‬وأشرف عليه عماد بن زهري حافظ‪ ،‬بتخطيط وإشراف من‬
‫"مرك ز تعظيم الق رآن الك رمي" ال ذي ي رتأس جملس إدارت ه‪ ،‬ليجم ع بني األص الة واملعاص رة‪،‬‬
‫وليك ون عوًن ا على الت دبر املب ين على األث ر الص حيح‪ ،‬ومراع اة العص ر ومس تجداته علًم ا‬
‫وواقًع ا‪ ،‬مبا يس هم يف ص ياغة حي اة الف رد واجملتم ع واألم ة على هدايت ه ومنهج ه الوس طي‬
‫املعت دل بأحكام ه وحكم ه وإعج ازه‪ ،‬وال ذي ي ؤثر ب دوره يف االرتق اء ب أحوال الن اس‬
‫وأعماهلم وعلومهم‪ ،‬كما جاء يف املقدمة‪.‬‬
‫وفيها أيًض ا‪ :‬وقد اختري اسٌم هلذا التفسري يدُّل على مكان شريف أِّلف فيه وصدر منه‪.‬‬
‫وفيها كذلك بيان خطة جامعة للتفسري‪ ،‬منها‪:‬‬
‫‪ -‬بيان مقاصد القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬االعتماد على الرواية الصحيحة والراجح من األقوال‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة العبارة الفصيحة يف تضمني األساليب البالغية واألوجه اإلعرابية‪.‬‬
‫‪ -‬إيراد إعجاز القرآن العلمي والبياين‪.‬‬

‫‪264‬‬
‫العناية باالستنباطات الرتبوية والطبية والفلكية واملستقبلية وعلوم أخرى‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اعتماد مذهب السلف باجتناب التأويل يف تفسري آيات األمساء والصفات اإلهلية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ترك إيراد اخلالفات اللغوية واملذهبية باختيار الراجح من األقوال‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫تهذيب التفسير وتجريد التأويل مما ألحق به من األباطيل ورديء األقاويل‪ /‬عبدالقادر‬
‫شــيبة الحمــد‪ -.‬ط‪[ -.2‬الريــاض]‪ :‬المؤلــف؛ دمشــق‪ :‬مؤسســة علــوم القــرآن‪1432 ،‬‬
‫هـ‪ 6 ،‬مج‪.‬‬
‫قال مؤلفه‪ :‬هذا تفسري سهل يسري‪ ،‬مجعت فيه أصح طرق التفسري بالرواية‪ ،‬وأدق مسالك‬
‫التأويل بالدراية‪ ،‬وجتنبت ما تسرب إىل كتب التفسري من أقوال رديئة‪ ،‬وروايات موضوعة‬
‫أو ضعيفة‪.‬‬

‫تفســير القــرآن بــالقرآن والســنة واآلثــار وباألســلوب الحــديث‪ /‬أحمــد بن عبــدالرحمن‬


‫القاسم‪ -.‬ط‪ -.2‬الرياض‪ :‬دار كنوز إشبيليا‪ 1436 ،‬هـ‪ 6 ،‬مج‪.‬‬
‫من التفاسري املأثورة احلديثة‪ ،‬قدم له الشيخ صاحل الفوزان‪ ،‬وذكر أن امسه يطابق مسماه‪،‬‬
‫وأنه قرأ مواضع منه فأعجبه إملامه بتلك النواحي‪ ،‬وأنه يعترب لبنة يف بناء البيان لكتاب اهلل‬
‫عَّز وجّل‪.‬‬
‫ومل يتحدث املؤلف عن تفسريه هذا‪ ،‬ومل يذكر منهجه فيه‪.‬‬

‫عقــد الجمــان في تفســير القــرآن‪ /‬عبــدالملك القاســم‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار القاســم‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 1319 ،‬ص‪.‬‬
‫ق ال مؤلف ه‪" :‬جعلت ه على نس ق واح د‪ ،‬ومجعت في ه بني أق وال املفس رين‪ ،‬وس رت في ه على‬
‫معَلم واحد‪ ،‬وطريق ثابت‪ ،‬فما جتاوزت منهج السلف‪ ،‬وال أثر اخللف‪ ،‬فجاء عقًد ا مضيًئا‪،‬‬
‫خمتصًر ا مفيًد ا‪ ،‬حمماًل بالدرر والفوائد‪ ،‬جمّم اًل باجلواهر والقالئد"‪.‬‬

‫التفســير المــوجز ودروس من القــرآن الكــريم‪ /‬محمــد بن شــامي شــيبة‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار‬
‫الحقيقة الكونية‪ 1436 ،‬هـ‪ 7 ،‬مج‪.‬‬

‫‪265‬‬
‫ذك ر مؤلف ه أن ه "تفس ري خمتص ر يفهم ه ك ل من يق رؤه"‪ ،‬وأن األح اديث ال يت استش هد هبا‬
‫صحيحة أو حسنة‪ ،‬وأنه ركز فيه على التوحيد‪ ،‬وفيه مواعظ وتذكري باآلخرة‪.‬‬
‫واملؤلف مدير فرع اإلفتاء مبنطقة جيزان بالسعودية‪ ،‬وعضو اإلفتاء‪.‬‬

‫تفسير القرآن بالقرآن‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬عبداهلل بن ســليمان العمــير‪ -.‬المدينــة المنــورة‪:‬‬
‫الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 537 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫من أول سورة إبراهيم‪ ،‬إلى نهاية سورة الحج‪.‬‬

‫خالصة البيان في تفسير القرآن‪ /‬جمعه ورتبه واعتـنى بـه أشـرف بن كمـال‪ -.‬القـاهرة‪:‬‬
‫مجمع البحرين للنشر‪ :‬مكتبة الطبري‪ 1436 ،‬ه‪ 703 ،‬ص‪.‬‬
‫ه و خالص ة تفس ريين‪ :‬تيس ري الك رمي ال رمحن يف تفس ري كالم املن ان‪ /‬عب دالرمحن بن ناص ر‬
‫الس عدي (ت ‪ 1376‬هـ)‪ ،‬وتفس ري الق رآن الك رمي‪ /‬حمم د بن ص احل الع ثيمني (ت ‪1421‬‬
‫هـ)‪.‬‬

‫التفسير المحرر للقرآن الكريم‪ /‬إعداد القسم العلمي بمؤسسـة الـدرر السـنية؛ مراجعـة‬
‫وت ــدقيق خال ــد بن عثم ــان الس ــبت‪ ،‬أحم ــد س ــعد الخطيب؛ اإلش ــراف الع ــام عل ــوي بن‬
‫عبدالقادر السقاف‪ -.‬الظهران‪ ،‬السعودية‪ :‬المؤسسة‪ 1437 ،‬هـ‪ 767 ،‬ص‪.‬‬
‫وقفت على اجمللد الثاين منه‪ ،‬وهو تفسري سورة آل عمران‪ ،‬ويكون يف األول بيان املنهج يف‬
‫هذا التفسري اجلديد‪ ،‬وهو ما مل أقف عليه‪.‬‬
‫ويف تفس ري ه ذه الس ورة ُب دئ ببي ان أمسائها‪ ،‬مث فض ائلها وخصائص ها‪ ،‬مث ذك ر مقاص دها‪،‬‬
‫وموضوعاهتا‪.‬‬
‫وقسمت السورة إىل مقاطع‪ ،‬وهي اآليات اليت جتتمع يف موضوع واحد‪ ،‬اعتباًر ا من بداية‬
‫الس ورة‪ ،‬ومتسلس لة ح ىت هنايته ا‪ ،‬ويف ك ل م رة ُيب دأ ببي ان غ ريب الكلم ات‪ ،‬مث املع ىن‬
‫اإلمجايل للمقطع (اآليات ذات املوضوع الواحد)‪ ،‬مث تفسري اآليات‪ ،‬على املنهج التحليلي‪،‬‬
‫ويف آخر كل مقطع بيان بالفوائد الرتبوية فيها‪ ،‬مث الفوائد العلمية واللطائف‪ ،‬ويف آخرها‪:‬‬
‫بالغة اآليات‪.‬‬

‫‪266‬‬
‫وهو جهد مبارك‪.‬‬

‫تيســير معــاني القــرآن في أجزائــه الثالثين‪ /‬محمــد المختــار محمــد المهــدي‪ -.‬القــاهرة‪:‬‬
‫دار الفنار‪ 1433 ،‬هـ‪ 255 ،‬ص‪.‬‬
‫تناول فيه كل جزء من القرآن الكرمي بشرح موجز‪ ،‬فيه أهم ما ورد من معان ينبغي أال‬
‫تغيب عن ذهن املسلم‪ .‬وفيه مساعدة للسامع والواعظ‪.‬‬
‫قال‪ ... :‬وخباصة أننا يف عصر ال صرب لشبابنا على قراءة املوسوعات القرآنية‪ ،‬ويفضلون‬
‫املختصرات املفيدة‪..‬‬

‫دالل ــة ألف ــاظ الق ــرآن الك ــريم في توضــيح معانيــه‪ /‬مجــدي إب ــراهيم الس ــيد إس ــماعيل‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار الفكر العربي‪ 1435 ،‬هـ‪ ،‬جـ ‪ 347( 7‬ص)‪.‬‬
‫تفس ري للق رآن الك رمي بأس لوب مؤلف ه‪ ،‬في ورد اآلي ة‪ ،‬وأدناه ا س ؤال‪ ،‬مث اإلجاب ة علي ه‬
‫بالتفصيل‪ ،‬مما يتعلق بتفسريها‪ ،‬وتوضيح معانيها‪ ،‬مهتًّم ا بداللة األلفاظ‪.‬‬
‫وهذا هو اجلزء السابع منه‪ ،‬وهو تفسري سورة هود‪.‬‬
‫ومنها‪ :‬الكتاب الثاين عشر‪ :‬سورة الكهف‪ 1438 ،‬هـ؟‪ 2017 ،‬م‪ 348 ،‬ص‪.‬‬

‫تفسير القرآن المجيد‪ :‬حوار مع القرآن‪ /‬أحمـد محمـد كامــل أبــو الســعود‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫دار الزهراء‪ 1437 ،‬هـ‪ 6 ،‬مج (‪ 3893‬ص)‪.‬‬
‫تفس ري ح ديث‪ ،‬جعل ه مؤلف ه على ص يغة الس ؤال واجلواب‪ .‬وأك ثر م ا ي ورده قول ه‪ :‬م ا‬
‫املقصود باآلية الكرمية؟ ما معىن قوله تعاىل‪...‬؟ ما هي العرب والعظات املستفادة من اآلية‬
‫الكرمية؟‬
‫وورد يف املقدمة أن األزهر منحه التصريح بالطباعة والنشر‪.‬‬
‫واملؤلف مستشار‪ ،‬عمل يف احملاكم االبتدائية وحمكمة االستئناف العايل مبصر‪.‬‬

‫لنحي ــا ب ــالقرآن‪ :‬التفس ــير القيمي للق ــرآن الك ــريم‪ /‬فاطم ــة بنت عم ــر نص ــيف‪ -.‬ج ــدة‪:‬‬
‫المؤلفة‪ 1437 ،‬هـ‪ ،‬مج‪ 365 :1‬ص‪.‬‬

‫‪267‬‬
‫هذا توجه جديد يف تفسري القرآن الكرمي‪ ،‬هو التفسري األخالقي (إذا صَّح التعبري)‪ ،‬وتسميه‬
‫الكاتبة التفسري القيمي‪ .‬وقد يلحق بالتفسري الرتبوي‪ ،‬الذي سبق صدور مناذج منه‪.‬‬
‫ت ذكر املؤلف ة أهنا عايش ت كت اب اهلل وتعليم ه ط وال مخس وأربعني س نة‪ ،‬وأن ه ب دا هلا أن‬
‫تضع تفسًريا للقرآن يتسم بالسهولة ووضوح العبارة‪ ،‬والربط بني اآليات وتناسبها‪ ،‬مربزة‬
‫القيم القرآني ة‪ ،‬وتع ين هبا "ذل ك الش يء الثمني والفاض ل والث ابت‪ ،‬ال دافع واملوج ه لس لوك‬
‫اإلنسان‪ ،‬واحلاكم على حتركاته يف احلياة"‪.‬‬
‫وتق ول إن اإلس الم ه و دين القيم الفاض لة والثابت ة‪ ،‬وأن نظ ام القيم يف اإلس الم ه و نظ ام‬
‫اإلسالم بصورته الكلية العامة‪ :‬عقيدة وعبادة وشريعة وأخالًقا‪.‬‬
‫وق د عرض ت لبعض القيم يف اآلي ات القرآني ة‪ ،‬م ربزة إياه ا يف هناي ة ش رح اآلي ات‪ ،‬كم ا‬
‫أحلقت جدواًل باآليات يقابل القيمة فيها التطبيق العملي‪.‬‬
‫وهذا هو اجلزء األول من الكتاب‪ ،‬وفيه تفسري سوريت الفاحتة والبقرة‪.‬‬

‫التفســـير االقتص ــادي للقـــرآن الكـــريم‪ /‬رفي ــق يـــونس المص ــري‪ -.‬دمشـــق‪ :‬دار القلم‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 332 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري من نوع جديد يضُّم إىل أنواع التفاسري املعاصرة!‬
‫قال مؤلفه‪" :‬ومبا أن هذا التفسري متخصص باالقتصاد‪ ،‬فإنه لن يتعرض جلميع اآليات‪ ،‬وال‬
‫جلميع السور‪ ،‬وقد أكتفي بالنقل عن املفسرين السابقني‪ ،‬وقد أعلق على أقواهلم‪ ،‬كما قد‬
‫أفسر بعض اآليات بتفسري جديد"‪.‬‬

‫التفسير التربوي للقرآن الكريم‪ /‬أنور الباز‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار النشــر للجامعــات‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 3 ،‬مج‪.‬‬
‫ن وع جدي د من أن واع التفس ري املوض وعي للق رآن الك رمي‪ ،‬اختَّص جبانب الرتبي ة‪ ،‬ف ذكر‬
‫احملتوى الرتبوي لآليات‪ ،‬يف شرح يتناسب واألهداف الرتبوية‪ ،‬مع ربطها بالواقع‪ ،‬وذكر‬
‫األهداف اإلجرائية لكل مقطع‪ :‬املعرفية والوجدانية والسلوكية‪ ،‬باعتبار أن القرآن خياطب‬
‫العقل‪ ،‬وينّم ي الوجدان‪ ،‬ويهذب السلوك‪ ،‬وبيان ما ترشد إليه اآليات تربوًيا‪.‬‬

‫‪268‬‬
‫وذك ر املؤل ف أن ه ض َّم ن تفس ريه خالص ة التفاس ري ال يت هي أق رب إىل موض وع الرتبي ة‬
‫اإلس المية‪ ،‬مث ل "يف ظالل الق رآن" لس يد قطب‪ ،‬و"األس اس يف التفس ري" لس عيد ح َّو ى‪،‬‬
‫و"مقاصد القرآن الكرمي" حلسن البنا"‪ ،‬و"زهرة التفاسري" حملمد أبو زهرة‪..‬‬
‫وقد سبق صدور الكتاب عام ‪ 1428‬هـ‪.‬‬

‫انظ ــروا م ــاذا في الس ــماوات واألرض‪ :‬تفس ــير آي ــات ال ــذكر الحكيم على نهج الش ــيخ‬
‫طنطــاوي جــوهري‪ /‬عثمــان عبدالســالم عمــر‪ -.‬القــاهرة‪ :‬العــربي للنشــر‪1433 ،‬هـ‪4 ،‬‬
‫مج؟‬

‫تفسير النابلسي‪ :‬تدبر آيات اهلل في النفس والكون والحياة‪ /‬محمــد راتب النابلســي‪-.‬‬
‫عَّم ان‪ :‬مؤسسة الفرسان للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 10 ،‬مج‪.‬‬
‫ترك يز املؤل ف يف تفس ريه كم ا ج اء يف العن وان الش ارح ل ه‪" :‬ت دبر آي ات اهلل يف النفس‬
‫والك ون واحلي اة"‪ ،‬وه و أق رب إىل م ا يك ون من التفاس ري العلمي ة‪ ،‬لكن املؤل ف وص فه يف‬
‫آخره بأنه "التفسري الدعوي"‪.‬‬
‫وأص له دروس عق دت يف رح اب مس جد الش يخ عب دالغين النابلسي بدمش ق‪ ،‬وامت دت إىل‬
‫أربعني عاًم ا!‬
‫وقد قام بإعدادها وجعلها يف كتاب فريق علمي‪ ،‬من تفريغ أشرطتها‪ ،‬وختريج األحاديث‬
‫وض بطها‪ ،‬وع زو األق وال واآلث ار إىل مص ادرها‪ ،‬وحتري ر املس ائل الفقهي ة‪ ،‬وإحال ة اآلراء‬
‫التفسريية إىل أصحاهبا‪ ،‬وراجع املسائل العلمية منها خمتصون بالدراسات العلمية‪ ،‬مث راجعه‬
‫املؤلف‪.‬‬

‫المنتقى من التفسير الطبي لآليات القرآنيـة‪ /‬محمـد جميـل الحّب ال‪ -.‬دمشـق؛ بـيروت‪:‬‬
‫دار الفكر المعاصر‪ 1436 ،‬هـ‪ 228 ،‬ص‪.‬‬
‫أصل عمل املؤلف مشاركته يف "التفسري املعاصر" حيث أسند إليه كتابة اجلانب الطيب فيه‪،‬‬
‫وأصدره هنا يف كتاب مستقل‪ ،‬وقد ُأدمج مهذًبا خمتصًر ا يف التفسري‪.‬‬
‫ووجد اإلشارات املتعلقة باملوضوعات الطبية على أربعة أنواع‪ ،‬هي‪:‬‬

‫‪269‬‬
‫اإلشارات الطبية الصرحية واملتخصصة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلشارات الطبية الصرحية والعامة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلشارات الطبية اإلمجالية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اإلشارات الطبية املستنبطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التفسير الميَّس ر للناشئة‪ /‬زكي محمد أبو سريع‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 2‬مج‪.‬‬

‫ثاني عشر‬
‫مختصرات التفاسير‬

‫مختصر تفسير البغوي‪ /‬علي بن مصطفى خلوف‪ -.‬الرياض‪ :‬توزيع مؤسســة الجريســي‬
‫للتوزيع‪ 1436 ،‬هـ‪ 640[ ،‬ص]‪.‬‬
‫اختصره بقصد االنتفاع به وتيسري فهمه‪ ،‬وحكى منهجه يف ذلك يف آخره‪ ،‬كما تضمن‬
‫طائفة من صحيح أسباب النزول‪ ،‬وذَّيله بفضائل القرآن الكرمي‪ ،‬وأحكام التالوة والتجويد‪.‬‬
‫وهو غري مرقم الصفحات‪.‬‬

‫التقريب في تفسير القرآن العظيم من تفسير الحافظ ابن كثير‪ /‬إعداد محمد بن حمد‬
‫التويجري‪ -.‬الرياض‪ :‬دار قرطبة‪1433 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج‪.‬‬

‫زب ـ ــدة "المص ـ ــباح المن ـ ــير في ته ـ ــذيب تفس ـ ــير ابن كث ـ ــير"‪ /‬إع ـ ــداد عبداهلل بن محم ـ ــد‬
‫المعتاز‪ -.‬الرياض‪ :‬دار السالم‪ ،‬تاريخ اإليداع ‪ 1436‬هـ‪ 1344 ،‬ص‪.‬‬
‫أص ل الكت اب أع ده مجاع ة من العلم اء حتت إش راف الش يخ ص في ال رمحن املب اركفوري‪،‬‬
‫وشاركهم املعتاز يف اإلعداد‪ ،‬مث خلصه وهذبه‪ ،‬واقتصر على املهم فيه‪ ،‬وما يتبني منه املراد‪،‬‬
‫وخالص ة م ا في ه من الفوائ د‪ ،‬كم ا اجته د يف تقس يم اآلي ات‪ ..‬بقص د تيس ري وتس هيل‬
‫مراجعته على القارئ‪.‬‬

‫‪270‬‬
‫تهـــذيب تفســـير الجاللين‪ /‬تهـــذيب وتنقيح أحمـــد محمـــد علي الحمصـــي‪ -.‬الريـــاض‪:‬‬
‫المهذب‪ 1435 ،‬هـ‪ 604 ،‬ص‪.‬‬
‫اختصار لتفسري اجلاللني لإلمامني احمللي والسيوطي‪ ،‬ذكر خمتص ره أنه ع دل فيه ما يوافق‬
‫املعتقد السلفي‪ ،‬مع حذف نصوص وآثار غري موثقة‪ ،‬وختريج األحاديث‪ ،‬وحذف تفسري‬
‫اآليات الواضحة املعىن‪.‬‬

‫الــدر النثــير من فتح القــدير للشــوكاني‪ /‬تصــنيف محمــد بن ريــاض األحمــد‪ -.‬بــيروت‪:‬‬
‫مؤسسة الريان ناشرون‪1433 ،‬هـ‪ 687 ،‬ص‪.‬‬
‫اختصر فيه "فتح القدير اجلامع بني فين الرواية و الدراية من علم التفسري" للعالمة حممد بن‬
‫علي الش وكاين (ت ‪1250‬هـ)‪ ،‬ق ال‪" :‬باالقتص ار على صفوته ولباب ه‪ ،‬ح ىت يعَّم ب ه النف ع‪،‬‬
‫وتتحقق منه الفائدة"‪ .‬واستبعد فيه ما أطال به النَف س من التفصيالت الفقهية‪ ،‬واملناقشات‬
‫اللغوية‪ ،‬والتدقيقات النحوية‪ ،‬وأثبت تفسريه لآليات وترجيحه ملا يراه من الصواب‪.‬‬

‫أوضــح المعــاني في تهــذيب تفســير روح المعــاني‪ /‬هذبــه محســن عبدالحميــد‪ -.‬أربيــل‪،‬‬
‫العراق‪ :‬التفسير للنشر؛ عَّم ن‪ :‬دار الفتح‪ 1436 ،‬هـ‪ 5 ،‬مج‪.‬‬
‫هتذيب للتفسري املشهور "روح املعاين يف تفسري القرآن العظيم والسبع املثاين" ملؤلفه العالمة‬
‫حمم ود بن عبداهلل اآللوس ي (ت ‪ 1270‬ه) ال ذي ص در يف (‪ )30‬ج زًءا‪ .‬وق دم مهذب ه‬
‫ترمجة لآللوسي رمحه اهلل‪ ،‬ومل يتحدث عن عمله يف شيء‪.‬‬

‫ثالث عشر‬
‫تفسير أجزاء وأحزاب‬

‫م ــا تيَّس ر وتحَّص ل من دروس الق ــرآن في ح ــزب المفَّص ل‪ /‬ألقاه ــا ص ــالح بن ف ــوزان‬
‫الفـــوزان؛ اعتـــنى بـــه وأشـ ــرف على طبعـــه سـ ــلمان بن جـ ــابر الســـويلم‪ -.‬اإلســـكندرية؛‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة دار الحجاز‪1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬

‫‪271‬‬
‫سور املفَّص ل هي أواخر القرآن‪ ،‬من سورة (ق) أو (احلجرات)‪ ،‬إىل سورة الناس‪.‬‬
‫وأصل الكتاب دروس متعددة للمؤلف ألقاها يف جامع األمري متعب بن عبدالعزيز يف مدينة‬
‫الرياض‪ ،‬وقام بإعدادها للنشر واإلشراف على طبعها يف كتاب السويلم‪.‬‬

‫تفس ــير المفَّص ل‪ :‬من س ــورة ق إلى س ــورة الحدي ــد‪ /‬ص ــالح بن عب ــدالعزيز آل الش ــيخ؛‬
‫تحقي ــق وعناي ــة ع ــادل بن محم ــد مرس ــي رف ــاعي‪ -.‬اإلس ــكندرية‪ :‬مكتب ــة دار الحج ــاز‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 720 ،‬ص‪.‬‬
‫تفس ري ح ديث لس ور املفَّص ل من كت اب اهلل الك رمي‪ ،‬أص له دروس ألقاه ا املؤل ف (وك ان‬
‫وزي ًر ا لألوق اف) يف ج امع بالري اض‪ ،‬بني األع وام ‪ 1420 – 1416‬هـ‪ .‬وق د ق ام على‬
‫مجعها وتنقيحها وهتيئتها للنشر عادل رفاعي‪ ،‬كما مجع كتًب ا سابقة له من خطب ودروس‬
‫ولقاءات يف الفقه وغريه‪.‬‬

‫تــدبر المفَّص ل‪ :‬هــدايات تدبريــة تخــاطب الفكــر وتحــرك القلب وتحّف ز للعمــل‪ /‬إعــداد‬
‫اللجنة العلمية بالهيئة العالمية لتدبر القرآن الكـريم‪ -.‬الريـاض‪ :‬مركـز تـدبر للدراسـات‬
‫واالستشارات‪ 1437 ،‬هـ‪ 100 ،‬ص‪.‬‬
‫"تدبر املفَّص ل" أول مراحل مشروع "مصحف التدبر" آليات القرآن الكرمي‪ ،‬الذي يكون‬
‫على ه امش املص حف العثم اين بع د تكملت ه إن ش اء اهلل‪ .‬ول ذلك ج اء إش ارات ومف اتيح‬
‫حبس ب م ا تتيح ه املس احة يف ه امش املص حف‪ .‬وه و من إجناز اهليئة العاملي ة لت دبر الق رآن‬
‫الكرمي‪ ،‬الذي أنشئ قبل عقد من الزمن‪.‬‬
‫وقد سارت اهليئة على منهجية علمية حمكمة يف إعداد املشروع‪ ،‬بلغت ست مراحل‪.‬‬
‫والغاية هي االنتفاع بالقرآن الكرمي‪ :‬إمياًنا وامتثااًل وتطبيًق ا‪.‬‬
‫والكتاب نسخة أولية جتريبية‪.‬‬

‫التفسير الموجز ودروس من القرآن الكـريم‪ :‬العشـر األخـير‪ /‬محمـد بن شـامي شـيبة‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬معالم الهدى للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 280 ،‬ص‪.‬‬

‫‪272‬‬
‫تفسري جلزء اجملادلة‪ ،‬وجزء تبارك‪ ،‬وجزء عّم‪ ،‬وسبق صدوره كاماًل يف سبعة أجزاء‪ ،‬عن‬
‫دار احلقيقة الكونية عام ‪ 1436‬هـ‪.‬‬

‫نظرات في التفسير التحليلي‪ :‬جزء قد سمع‪ /‬خلدون إبراهيم داود‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫البداية‪1433 ،‬هـ‪ 368 ،‬ص‪.‬‬

‫آيات بِّينات‪ :‬التعريف بكتاب اهلل‪ ،‬مواضيع السور‪ ،‬تفسير جزء عّم ‪ /‬ياسر بن عّو اض‬
‫الطويرقي‪ -.‬الطائف‪ :‬دار الطرفين‪1433 ،‬هـ‪.‬‬

‫تفس ــير ج ــزء عَّم‪ /‬محم ــد عب ــده (ت ‪ 1323‬هـ)‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬مكتب ــة الفن ــون واآلداب‪:‬‬
‫مؤسسة اقرأ للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 215 ،‬ص‪.‬‬
‫تفس ري مع روف للج زء األخ ري من الق رآن الك رمي‪ ،‬على النهج التحليلي‪ ،‬ملؤلف ه حممد عب ده‬
‫مف يت ال ديار املص رية‪ ،‬من آل الرتكم اين‪ ،‬من ق رى الغربي ة مبص ر‪ ،‬وق د ت وىل اإلفت اء ع ام‬
‫‪ 1317‬هـ‪.‬‬

‫رحل ــة ت ــدبر‪ :‬ج ــزء عَّم‪ /‬مش ــعل عب ــدالعزيز الفالحي‪ -.‬دمش ــق‪ :‬دار القلم‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 233‬ص‪.‬‬
‫ت دبر وتفس ري لكالم اهلل تع اىل‪ ،‬ب دأه املؤل ف من آخ ر أج زاء الق رآن الك رمي‪ .‬وه و على‬
‫أسلوب ما ترشد إليه اآليات‪ ،‬مع وعظ وإرشاد‪ ،‬وتنبيه وتثقيف‪ ،‬وحتليل ومعاجلات عصرية‬
‫مناسبة‪ ،‬واستلهام الدروس والعرب‪ ،‬بأسلوب مشِّو ق ومؤِّثر‪.‬‬

‫تفســير جــزء عَّم وأحكامــه وفوائــده‪ /‬اســتنباط األحكــام والفوائــد عبــدالرحمن بن ناصــر‬
‫الـ ــبراك؛ فَّس ر اآلي عبدالمحسـ ــن بن عبـ ــدالعزيز العسـ ــكر‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬دار التوحيـ ــد‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 336 ،‬ص‪.‬‬
‫مدارسة بني التلميذ وشيخه‪ ،‬نتج منها تفسري وفوائ د‪ ،‬وفيها جتلية مع اين اآليات الكرمية‪،‬‬
‫وبيان أحكامها‪ ،‬دون توسع‪ ،‬إال ما ال بّد منه‪ ،‬لكشف املعىن‪ ،‬وترجيح الراجح‪.‬‬

‫‪273‬‬
‫التفس ــير العلمي للق ــرآن الك ــريم‪ :‬الج ــزء الثالث ــون‪ /‬زغل ــول راغب محم ــد النج ــار‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار نهضة مصر‪ 1437 ،‬هـ‪ 422 ،‬ص‪.‬‬
‫ه ذا أول ج زء يب دأ ب ه املؤل ف يف سلس لة التفس ري العلمي للق رآن الك رمي‪" ،‬نظ ًر ا إىل قص ر‬
‫س وره‪ ،‬وش يوع حفظ ه بني غالبي ة أبن اء املس لمني‪ ،‬والمتالئ ه باآلي ات الكوني ة ال يت يك اد‬
‫عددها يصل إىل املائتني‪ .‬وهذه اآليات تغطي العديد من القضايا العلمية والنفسية والرتبوية‬
‫والتارخيي ة‪ ،‬واملؤل ف يش رح م ا فيه ا من آي ات اإلعج از‪ .‬وه و أش هر علم اء اإلعج از يف‬
‫عصرنا‪.‬‬

‫أثر السياق في توجيه المعنى القـرآني من خالل جـزء عَّم ‪ /‬محمـود حسـين الزهـيري‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار وائل‪1435 ،‬هـ‪ 375 ،‬ص‪.‬‬
‫تناول فيه املؤلف العالقة بني اللغة واملعىن‪ ،‬ملا هلما من ترابط وثيق‪ ،‬واللفظ املفرد يعتمد يف‬
‫معن اه على تركيب ه ال ذي وض ع في ه دون الرج وع إىل املع اين األخ رى املث ارة ح ول اللف ظ‬
‫قاموسًيا ومعجمًيا‪ ،‬كما يقول املؤلف‪.‬‬
‫كما تناول الرتكيب الصريف والنحوي واملعىن‪ ،‬فالصيغ الصرفية يهيمن عليها السياق لتربز‬
‫تراكيب معينة هلا داللتها اليت ختدم سياقها ألداء أغراض نصية معنوية‪.‬‬
‫مث درس أث ر الس ياق يف توجي ه املع ىن الق رآين‪ ،‬وه و ب اب احت وى على فص لني‪ ،‬األول في ه‬
‫العالقة بني اللغة والسياق واملوقف‪ ،‬واآلخر دراسة تطبيقية من خالل مناذج من سور جزء‬
‫عَّم موضوع الدراسة‪.‬‬

‫تفسير جزء عَّم لألطفال‪ /‬محمد جاد‪ -.‬الجيزة‪ :‬دار المشــرق العــربي‪1435 ،‬هـ‪96 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫تفسري آخر جزء من القرآن الكرمي‪ ،‬يناسب سَّن األطفال‪ ،‬وكلها مكية‪ ،‬عدا سوريت البينة‬
‫والنصر‪ .‬وميتاز اجلزء بقصر سوره‪ ،‬وتركيزه على َخ لق الكون‪ ،‬وما فيه‪ ،‬وما سيحدث فيه‬
‫يوم القيامة‪ ،‬وكذا اآلخرة وما فيها‪ ،‬والبعث واحلساب واجلزاء‪.‬‬
‫وسبق أن أصدر املؤلف لألطفال جزأي (قد مسع)‪ ،‬و(تبارك)‪.‬‬

‫‪274‬‬
‫رابع عشر‬
‫تفسير سور‬

‫محاضـرات التفســير‪ /‬صـالح بن عبـدالعزيز آل الشــيخ؛ تحقيـق وعنايــة عـادل بن محمـد‬


‫مرسـ ــي رفـــاعي‪ -.‬الريـــاض؛ اإلسـ ــكندرية‪ :‬مكتبـــة دار الحجـــاز‪ 1436 ،‬هـ‪ 350 ،‬ص‬
‫(سلسلة المحاضرات العلمية؛ ‪.)3‬‬
‫عناوين وموضوعات هذه احملاضرات هي‪ :‬أسئلة حول مناهج املفسرين‪ ،‬مدارس التفسري‪،‬‬
‫مقاصد السور وأثر ذلك يف فهم التفسري‪ ،‬منهاج املفسرين‪ ،‬تفسري مبسط لسورة الفاحتة‪،‬‬
‫تأمالت يف سورة العنكبوت‪ ،‬تفسري سورة الكهف‪ ،‬مقاصد ومعاين سورة الكهف‪.‬‬

‫البــدور الحســان في معــنى االســتعاذة و البســملة وأم القــرآن وأثرهــا في حيــاة المســلم‪/‬‬
‫ابتهال نور أحمد تركستاني‪ -.‬الدمام‪ :‬دار الكفاح‪1434 ،‬هـ‪ 86 ،‬ص‪.‬‬

‫األنوار الواضحة في تفسير الفاتحة ويتضـمن شــرح أســماء اهلل الحســنى وتقريــر مجمـل‬
‫عقائ ــد أه ــل الس ــنة‪ /‬عب ــدالعزيز بن أحم ــد ال ــديريني (ت ‪ 694‬هـ)؛ حقق ــه وعل ــق علي ــه‬
‫حمزة محمد وسيم البكري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفتح‪1435 ،‬هـ‪ 220 ،‬ص‪.‬‬
‫رك ز فيه مؤلف ه على العقيدة اإلسالمية‪ ،‬ويعترب ب ذلك من كتب التفاسري العقدية‪ .‬وجعله‬
‫أبواًب ا‪ :‬ب اب يف مع ىن احلمد‪ ،‬تق ريب األدلة‪ ،‬معىن األذك ار اخلمسة‪ ،‬الثن اء على اهلل بأمسائه‬
‫احلسىن‪ ،‬معىن العظمة‪ ،‬أفعال العباد وذكر الشريعة واحلقيقة‪ ،‬التوحيد‪ ،‬أحكام اآلخرة‪...‬‬

‫أسرار الفاتحة وحقائقهــا ومعانيهــا وفضــائلها‪ /‬محمــد بن أبي بكــر ابن قيم الجوزيــة (ت‬
‫‪ 751‬هـ)؛ جم ــع وت ــرتيب رض ــوان جـــامع رض ــوان‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار الم ــاهر ب ــالقرآن‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 336 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر معده أنه تتبع ما شرحه ابن القيم يف ثنايا كتبه من تفسري لسورة الفاحتة‪ ،‬ومجعه يف‬
‫هذا الكتاب‪ ،‬وأنه اختار هذا العنوان له مما أشار إليه املؤلف يف كتب له‪ ،‬فقال‪" :‬حقائق‬

‫‪275‬‬
‫الفاحتة‪ ،‬وأسرارها‪ ،‬ومعانيها"‪ .‬وأنه مل يتصرف يف نص كالمه إال بوضع عنوان لفصل أو‬
‫عنوان جانيب لفقرة وحنو ذلك‪.‬‬
‫وأشري إىل أنه سبق أن صدر مثل هذا العمل ال بن القيم رمحه اهلل‪ ،‬من ذلك‪:‬‬
‫‪ -‬تفسري سورة الفاحتة‪ /‬حتقيق حممد حامد الفقي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة السنة احملمدية‪.‬‬
‫‪ -‬تفسري سورة الفاحتة‪ /‬اعتىن به مجًع ا وحتقيًق ا وخترًجيا وتعليًق ا يوسف عمر مبيض‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬مكتبة دار املنهاج القومي‪ 1427 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬
‫‪ -‬فتح التواب يف تفسري فاحتة الكتاب‪ /‬مجعه ونسقه وخرج أحاديثه حممد بن رياض‬
‫األمحد‪ -.‬بريوت‪ :‬دار عامل الكتب‪ 1427 ،‬هـ‪ 152 ،‬ص‪.‬‬

‫األزهار الفائحة في شرح الفاتحة‪ /‬جالل الدين عبدالرحمن بن أبي بكــر السـيوطي (ت‬
‫‪ 911‬هـ)؛ تحقيـ ـ ـ ـ ــق ودراسـ ـ ـ ـ ــة عبـ ـ ـ ـ ــدالحكيم األنيس‪ 1437 ،‬هـ‪ 51 ،‬ص‪( .‬كتـ ـ ـ ـ ــاب‬
‫إلكتروني نشر في شبكة األلوكة بتاريخ ‪ 28/12/1437‬هـ)‪.‬‬
‫احت وى املوج ود من ه على أب واب‪ ،‬يف أمساء الس ورة‪ ،‬وتفس ري ألفاظه ا‪ ،‬وذك ر م ا فيه ا من‬
‫القراءات‪ ،‬متواتًر ا كان أو غريه‪ ،‬وإعراهبا‪ .‬وضمنها فوائد‪ ،‬حتت عناوين فرعية‪.‬‬
‫وهذا من أوائل الكتب اليت صنفها اإلمام السيوطي‪.‬‬

‫فصــل الخطــاب في تفســير أم الكتــاب‪ /‬عبــدالكريم الــواِر داِر ي‪ ،‬الشــهير بخواجــه ســنان‬
‫باش ــا (ت ‪ 1003‬هـ)؛ تحقي ــق الخض ــر الس ــيد أحم ــد عجالن‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬دار الكتب‬
‫العلمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬
‫تفس ري موس ع لس ورة الفاحتة‪ ،‬بنَّي في ه مؤلف ه فض ل ه ذه الس ورة العظيم ة‪ ،‬وذك ر إعراهبا‪،‬‬
‫وبالغتها‪ ،‬وأحكامها‪ ،‬وما يتعلق هبا من أحكام صحيحة‪ ،‬وتعاليل صرحية‪.‬‬
‫وبنَّي احملق ق منهج ه يف ذل ك‪ ،‬منه ا ربط ه األحك ام الش رعية بالقض ايا النحوي ة واألص ولية‪،‬‬
‫واالختص ار واإلجياز ما أمكن‪ ،‬وذك ر أقوال العلماء يف القضايا اخلالفية‪ ،‬وع رض األفكار‬
‫على طريقة احلوار‪ ،‬والتوفيق بني اآلراء‪..‬‬

‫‪276‬‬
‫وأش ري إىل أن حتقي ق ه ذا الكت اب ودراس ته ك ان رس الة علمي ة (ماجس تري)‪ ،‬ق دمها خلي ل‬
‫مه ديتش إىل جامع ة الدراس ات اإلس المية بكراتش ي ع ام ‪ 1420‬هـ‪ ،‬وق د أش رف عليه ا‬
‫األستاذ حسام الدين فرفور‪.‬‬

‫تفســير ســورة الفاتحــة‪ /‬محمــد بن صــالح العــثيمين (ت ‪ 1421‬هـ)‪ -.‬عنــيزة‪ :‬مؤسســة‬


‫الشيخ محمد بن صالح العثيمين الخيرية‪1433 ،‬هـ‪ 134 ،‬ص‪.‬‬

‫تفسير سورة الفاتحة‪ :‬أم الكتاب في ضوء السنة النبوية وفنون اللغــة والبالغــة العربيــة‪/‬‬
‫ن ــور ال ــدين ع ــتر‪ -.‬دمش ــق‪ :‬مرك ــز زي ــد بن ث ــابت‪ :‬دار الغوث ــاني للدراس ــات القرآني ــة‪،‬‬
‫‪ 1432‬هـ‪ 215 ،‬ص‪.‬‬
‫ق ال مؤلف ه‪ :‬عنين ا يف ه ذا التفس ري ب الرجوع إىل الق رآن والس نة‪ ،‬وعَّو لن ا على اللغ ة العربي ة‬
‫بفنوهنا وآداهبا‪ ،‬لكشف جانب من أسرار القرآن وإعجازه يف هذه السورة الوجيزة املباين‪،‬‬
‫اجلليلة املعاين‪.‬‬
‫مث أكملنا تفسري سورة الفاحتة بتفسري االستعاذة والبسملة؛ ألهنما مالزمتان هلا‪ ،‬شبيهتان هبا‬
‫بكثرة التكرار والتالوة هلما على الدوام‪.‬‬

‫الســبع المعــاني في الســبع المثــاني‪ :‬المتن المعتــبر ومعــه الشــرح المختصــر‪ /‬عبــدالباقي‬
‫الطاهر محمد المناعي‪ -.‬بريدة‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪108 ،‬ص‪.‬‬
‫وهو يف تفسري سورة الفاحتة‪ ،‬ومؤلفه معاصر من املغرب‪.‬‬

‫الج ــامع في تفس ــير س ــورة الفاتح ــة‪ /‬اعت ــنى ب ــه عب ــدالجبار بن عب ــدالعظيم آل ماج ــد‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار التوحيد‪1434 ،‬هـ‪ 664 ،‬ص‪.‬‬

‫فقــه فاتحـة الكتـاب‪ :‬دراســة مقارنــة‪ /‬ســيف رجب قزامــل‪ -.‬اإلســكندرية‪ :‬مكتبـة الوفـاء‬
‫القانونية‪1434 ،‬هـ‪ 307 ،‬ص‪.‬‬

‫‪277‬‬
‫أعظم ما نزل من القرآن‪ /‬أحمد بن أحمد الطويل‪ -.‬الرياض‪ :‬مدار الــوطن‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 112‬ص‪.‬‬

‫تفسير سورة الحمـد مـع تطـبيق عملي لقواعـد تـدبر القـرآن الكـريم‪ /‬إعـداد مـنى محمـد‬
‫بهي الـدين الشـافعي؛ إشـراف ومراجعـة وتقـديم محمـد يسـري إبـراهيم‪ -.‬القـاهرة‪ :‬دار‬
‫اليسر‪ 1435 ،‬هـ‪ 366 ،‬ص‪.‬‬
‫خطوة علمية عملية لنقل الدعوة إىل تدبر القرآن من الفكرة النظرية إىل خطوة عملية جتم ع‬
‫بني التأص يل العلمي املنهجي لتفس ري س ورة الفاحتة‪ ،‬وبني التط بيق العملي ال رتبوي املناس ب‬
‫لواقع احلياة‪ ،‬مث إتباعه بنظرات تدبرية وتأملية‪.‬‬
‫ويب دو أن الكاتب ة أعَّدت ه ليك ون مناس ًبا لتدريس ه للمرحل ة األوىل يف دور حتفي ظ الق رآن‬
‫الكرمي‪ ،‬ليتعلم الطالب كيفية االنتفاع وتدبر القرآن الكرمي مع حفظه ألول آيات منه‪.‬‬
‫واملؤلفة أستاذة يف جامعة األزهر‪ ،‬وعملها هذا مثرة علم ومعايشة‪ ،‬وتدريس ومدارسة‪.‬‬

‫تدبر سورة الفاتحة‪ /‬ناصر بن سليمان العمر‪ -.‬ط‪ -.2‬الرياض‪ :‬مركز تدبر للدراسات‬
‫واالستشارات‪ :‬غالف‪ :‬دار الحضارة‪ 1437 ،‬هـ‪ 71 ،‬ص‪.‬‬
‫أعطى في ه املؤل ف ص ورة إمجالي ة عن أعظم س ورة يف الق رآن الك رمي‪ ،‬مث وق ف م ع آياهتا‬
‫واحدة تلو األخرى‪ ،‬ورَّتب احلديث عن مسائلها يف مجل مستقلة مناسبة لرتتيب دالالت‬
‫اآلية‪ ،‬مع نثر الفوائد واالستنباطات‪ ،‬ودرر من كالم األعالم األثبات‪..‬‬

‫المنه ــاج الق ــويم من معين الحم ــد هلل رب الع ــالمين‪ /‬س ــامح بن عي ــد العوض ــي‪ -.‬د‪ .‬م‪:‬‬
‫مكتبة الطبري‪ 1435 ،‬هـ‪ 287 ،‬ص‪.‬‬
‫تفس ري وحتلي ل لس ورة الفاحتة‪ ،‬م ع بي ان أمسائها وأوص افها وفض لها‪ ،‬وتوظيفه ا وجتوي دها‬
‫وإعراهبا‪ ،‬والداللة الصوتية فيها‪.‬‬

‫الفاتحــة‪ :‬أُّم القــرآن وس ـُّر الصــالة‪ :‬تفســير وتأمــل‪ /‬صــالح بن عبــدالعزيز آل الشــيخ‪-.‬‬
‫بيروت‪ :‬دار قرطبة‪ 1437 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬

‫‪278‬‬
‫تفسري وتأمل يف سورة الفاحتة‪ ،‬ذكر املؤلف أن تفسريها مع كونه حمتاًج ا إليه لفهم سبع‬
‫آيات من القرآن‪ ،‬فهو حمتاج إليه من جهة أن الصالة هي أعظم أركان اإلسالم العملية‪،‬‬
‫وإمنا يعظم أجرها ملن تدبر كتاب اهلل تعاىل الذي يتلوه فيها‪ ،‬وقال ما يقوله يف صالته عن‬
‫علم واعتقاد وفهم‪..‬‬
‫مث ذكر أمساء السورة‪ ،‬وبنَّي عظم شأهنا‪ ،‬مث فَّس ر كَّل لفظة فيها‪.‬‬
‫وقد سبق طبع الكتاب عام ‪ 1429‬هـ‪.‬‬

‫من ه ــدايات ســـورة الفاتح ــة‪ /‬عب ــدالرزاق بن عبدالمحس ــن الب ــدر‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة‬
‫الملك سعود‪ ،‬كرسي القرآن الكريم وعلومه‪ 1436 ،‬هـ‪ 107 ،‬ص‪.‬‬
‫دَّل على مواطن العرب يف سورة الفاحتة‪ ،‬وفتح آفاًق ا لفهم مقاصدها‪ ،‬بعد ت دُّبر موَّف ٍق فيها‪،‬‬
‫فهي على رغم تكراره ا م رات يف الي وم والليل ة‪ ،‬إال أن بعض معانيه ا ق د ختفى على كث ري‬
‫من الناس‪.‬‬

‫إض ــاءات ح ــول س ــورة الفاتح ــة‪ /‬أحم ــد محم ــد ذي الن ــورين‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬دار‬
‫العقيدة‪ 1436 ،‬هـ‪ 30 ،‬ص‪.‬‬
‫قدم فيه املؤلف مادة قرآنية وافية بأسلوب ميَّس ر‪ ،‬حتتوي على مقدمة عن السورة‪ ،‬مث بطاقة‬
‫تعريفها‪ ،‬وتشمل هذه البطاقة ذكر امسها أو أمسائها‪ ،‬وعدد آياهتا‪ ،‬وترتيب نزوهلا‪ ،‬مث يأيت‬
‫احلديث عن أهم حماور السورة‪ ،‬وشيء من هداياهتا‪ ،‬وأبرز القواعد اليت جاءت هبا‪ ،‬وشيء‬
‫من طرائفها‪ ،‬وقصة وهدف‪ ،‬مث حديث عن اآليات الكونية يف السورة‪ ،‬مث اخلامتة‪.‬‬

‫فاتحـ ــة الكتـ ــاب سـ ــورة الكمـ ــال اإلنسـ ــاني‪ :‬لطـ ــائف وأسـ ــرار‪ /‬رشـ ــاد محمـ ــد سـ ــالم‪-.‬‬
‫الشارقة‪ :‬منشورات القاسمي‪ 1436 ،‬هـ‪ 243 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري لسورة الفاحتة‪ ،‬وصفه املؤلف بأنه "آللئ ودرر‪ ،‬وفوائد وفرائد‪ ،‬ولطائف وأسرار‪،‬‬
‫مجعتها من كالم املفسرين"‪.‬‬
‫وهو مدير اجلامعة القامسية بالشارقة‪.‬‬

‫‪279‬‬
‫خـ ــواطر من وحي سـ ــورة الفاتحـ ــة‪ /‬محمـ ــد فتح اهلل كـ ــولن؛ ترجمـ ــة أجـ ــير إشـ ــييوك‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار النيل‪ 1436 ،‬هـ‪ 240 ،‬ص‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن الفاحتة س ورة مبارك ة قص رية‪ ،‬ولكنه ا من حيث الش مول واالس تيعاب‬
‫مبثابة كتاب كامل حيتوي على املبادئ الرئيسية واملقاصد األساسية للقرآن الكرمي‪ ،‬وبالتايل‬
‫للكتب السماوية كلها‪..‬‬
‫وأهنا تلفت األنظار إىل الذات املقدسة املستحقة للحمد والثناء باملعىن احلقيقي‪..‬‬
‫وفيه ا اخلوف والرج اء‪ ،‬وبي ان الع زة والش قاء‪ ،‬وال داء وال دواء‪ ،‬والفن اء والبق اء‪ ،‬والس راء‬
‫والضراء‪..‬‬
‫وفَّس ر السورة كاملة‪.‬‬

‫أُّم الكتــاب‪ :‬أهميتهــا وفضــائلها وكيفيــة تصــحيح تالوتهــا وبيــان بعض معانيهــا العظيمــة‪/‬‬
‫جمع وإعداد مفتاح نوري السلطي‪ -.‬الرياض‪ :‬المؤلف‪ 1438 ،‬هـ‪ 32 ،‬ص‪.‬‬
‫فص ول الكت اب هي كم ا وردت يف العن وان‪ ،‬ورك ز في ه املؤل ف على إتق ان ق راءة س ورة‬
‫الفاحتة؛ ألهنا ركن من أركان الصالة‪ .‬وبنَّي معانيها اجلليلة‪ ،‬باختصار‪ ،‬استناًدا إىل ما قاله‬
‫أهل العلم‪.‬‬

‫كيف نترَّبى بسورة الفاتحة‪ :‬برنامج علمي إيماني تربوي لكل مســلم‪ /‬عصـام بن صـالح‬
‫العوي ــد‪ -.‬ط‪ -.2‬د‪ .‬م‪ :‬مجموع ــة الق ــرآن حي ــاة؛ الري ــاض‪ :‬دار الحض ــارة‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 86‬ص‪.‬‬
‫ح ديث عن أم الكت اب‪ :‬تعظيمه ا‪ ،‬مقص ودها‪ ،‬تربوياهتا‪ ،‬مفاتيحه ا‪ ،‬أحكامه ا‪ ،‬أس اليبها‪،‬‬
‫قياس أثرها‪.‬‬

‫تكــرار الفاتحــة‪ :‬القــوة الكامنــة‪ /‬إبــراهيم بن عبداهلل الــدويش‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار الميمــان‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 158 ،‬ص‪.‬‬
‫يع ين تكراره ا يف الص لوات‪ .‬وبع د أن ذك ر آث اًر ا يف الس ورة وأس راًر ا‪ ،‬بنَّي أهنا منب ع الق وة‬
‫والطاق ة‪ ،‬وأورد أس رار ذل ك يف ك ل آي ة منه ا‪ :‬البس ملة‪ ،‬التمجي د والثن اء‪ ،‬الرمحة‪ ،‬املِل ك‬

‫‪280‬‬
‫واحملاس بة‪ ،‬العب ادة واالس تعانة‪ ،‬اهلداي ة‪ ،‬االنتم اء‪ ،‬الش فاء‪ ،‬الن ور والس رور‪ ، ،‬أّم الق رآن ‪،‬‬
‫التوسل والوسيلة‪.‬‬

‫مــاذا س ـأْلنا اَهلل ليقــول لنــا‪" :‬ولعبــدي مــا ســأل"؟‪ :‬الكــنز المهجــور في ســورة الفاتحــة‪/‬‬
‫محمد أحمد الجحالن‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الصميعي‪ 1436 ،‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬
‫يقول املؤلف‪ :‬لكي يقول لنا ربنا سبحانه‪" :‬ولعبدي ما سأل" فال بَّد أن نت دَّبر ونستحضر‬
‫يف قلوبن ا م ا س ألناه من الع ون واهلداي ة‪ ،‬فنس أله الع ون على عب ادة اهلل العب ادة الص حيحة‪،‬‬
‫والعون على كل أمر من أمور الدنيا‪ ،‬حبيث ال يكلنا ربنا إىل أنفسنا طرفة عني‪.‬‬
‫مث شرع يف تفسري السورة‪.‬‬
‫ويع ين يف أول ه احلديث القدس ي "قس مت الص الة بي ين وبني عب دي نص فني‪ ،‬ولعب دي م ا‬
‫سأل‪."...‬‬

‫قواعــد النجــاح الســبع في الســبع المثــاني‪ /‬فوزيــة بنت محمــد الشــدي‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار‬
‫الحضارة‪ 1438 ،‬هـ‪ 59 ،‬ص‪.‬‬
‫تدبر يف سورة الفاحتة العظيمة‪ ،‬ذكرت املؤلفة من خالله قواعد لنجاح املسلم يف حياته‪،‬‬
‫وهي‪ :‬امحد اهلل‪ ،‬اطلب رمحة اهلل وارحم غ ريك‪ ،‬ت ذكر ي وم ال دين‪ ،‬اعب د اهلل‪ ،‬اس تعن باهلل‪،‬‬
‫اطلب اهلداية من اهلل تعاىل‪ ،‬ال تتشبه بالكافرين‪.‬‬
‫مث ذك رت منوذًج ا عملَّي ا لت دبر س ورة الفاحتة يف الص الة‪ ،‬ووص ايا ملري د ت دبرها‪ ،‬وأفك اًر ا‬
‫ومقرتحات حول ذلك‪.‬‬

‫اختالف الســلف في التفســير‪ :‬دراســة نظريــة تطبيقيــة على ســورة البقــرة من اآليــة ‪178‬‬
‫وحـ ــتى اآليـ ــة ‪ /225‬إعـ ــداد عائشـ ــة بنت يعقـ ــوب آل عبـ ــداللطيف‪ -.‬الـ ــدمام‪ :‬جامعـ ــة‬
‫الدمام‪ 1437 ،‬هـ‪ 396 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪281‬‬
‫الخارطــة الذهنيــة للقــرآن الكــريم لتيســير الفهم والحفــظ‪ /‬شــايع ســعود الشــايع؛ راجعــه‬
‫شـ ـ ــرعًيا عب ـ ــد المحس ـ ــن زبن المط ـ ــيري‪ -.‬الكـ ـ ــويت‪ :‬مكتب ـ ــة آف ـ ــاق‪1433 ،‬هـ‪ ،‬ج‪1‬‬
‫(الفاتحة‪ ،‬البقرة‪ ،‬آل عمران)‪.‬‬

‫الخارط ــة الذهني ــة للق ــرآن الك ــريم‪ :‬س ــورة البق ــرة أنموذًج ا‪ :‬الطري ــق األس ــهل للحف ــظ‬
‫والتــدبر مًع ا‪ /‬إبــراهيم بن عبداهلل الــدويش‪ -.‬ط‪ -.3‬الريــاض‪ :‬دار الميمــان‪1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 82‬ص‪.‬‬
‫ركز فيه املؤلف على الوحدة املوضوعية للسورة‪ ،‬حيث تتضمن كل سورة حموًر ا مركزًّيا‬
‫خاًّص ا أو أك ثر ت دور يف فلك ه الس ورة كله ا‪ ،‬وهتدف إىل توض يحه وبيان ه‪ ،‬وتس عى إىل‬
‫حتقيقه‪ ،‬من خالل ما تضمنته السورة من موضوعات‪ ،‬وإن بدا أن بينها شيًئا من التباين يف‬
‫بادئ األمر‪.‬‬
‫وقد التحق املؤلف بدورة تدريبية يف (اخلرائط الذهنية) وآثارها يف حياة اإلنسان‪ ،‬وتولدت‬
‫لديه فكرة االستفادة منها يف تدبر القرآن وحفظه‪.‬‬
‫وجعل خطة حبثه يف مخسة مطالب‪:‬‬
‫‪ -‬ماذا نعين بالوحدة املوضوعية للسور؟‬
‫‪ -‬اخلارطة الذهنية ودورها يف إبراز احملور اخلاص للسورة‪.‬‬
‫‪ -‬الوحدة املوضوعية للسور وأثرها يف تعميق وترسيخ احلفظ‪.‬‬
‫‪ -‬منهج السف يف قراءة القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬التدبر‪ :‬معناه وأمهيته وأنواعه وحمله وأدواته ودوره يف فهم اآلية‪.‬‬

‫إضـ ــاءات حـ ــول سـ ــورة البقـ ــرة‪ /‬أحمـ ــد محمـ ــد ذي النـ ــورين‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬دار‬
‫العقيدة‪ 1436 ،‬هـ‪ 52 ،‬ص‪.‬‬
‫تتبع فيه مؤلفه أثر منهجه الذي وضعه هلذه السلسلة "سلسلة اإلضاءات القرآنية"‪ ،‬وكما‬
‫وردت يف الكتاب السابق (سورة الفاحتة)‪.‬‬

‫‪282‬‬
‫زبــدة البيــان في تفســير آيــات القــرآن‪ /‬عبداهلل بن مطلــق الطوالــة‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار كنــوز‬
‫إشبيليا‪ 1436 ،‬هـ‪ ،‬مج‪ :2-1‬سورة البقرة وآل عمران‪( .‬ومج ‪ 1438 :4‬هـ)‪.‬‬
‫ق ال مؤلف ه‪ :‬أحببت أن أمجع تفس ًريا آلي ات الق رآن الك رمي مرتًب ا على ت رتيب س ور الق رآن‬
‫العظيم‪ ،‬أذك ر في ه اآلي ة‪ ،‬ومعناه ا إمجاًال‪ ،‬مث بي ان ذل ك تفص يًال على هيئة وقف ات وفوائ د‬
‫وتنبيهات‪ ،‬مبيًن ا أصل اخلالف ومثرته إن وجد‪ ،‬والرد على بعض الشبهات‪ ...‬مع التطرق‬
‫إىل بعض مس ائل اللغ ة والنكت البالغي ة‪ ،‬والتع رض ألس باب ال نزول‪ ،‬وبعض األحك ام‬
‫املستنبطة من اآليات‪ ،‬متوخًيا يف ذلك كله اإلجياز والتبسط يف األسلوب‪.‬‬

‫أنـ ــا والقـ ــرآن‪ :‬محاولـ ــة فهم‪ /‬جاسـ ــم سـ ــلطان‪ -.‬بـ ــيروت‪ :‬تمكين لألبحـ ــاث والنشـ ــر‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 247 ،‬ص‪.‬‬
‫ارحتال مع آي القرآن تدبًر ا وتعلًم ا‪ ..‬يقول املؤلف‪" :‬هذا ليس كتاب تفسري‪ ،‬وليس سرًدا‬
‫للقصص واألحداث‪ ،‬إمنا هو حماولة غوص متواضعة يف حبر أفكار القرآن الكربى‪ ،‬وحماولة‬
‫تقريبها للمهتمني‪ .‬إن التأمل التجريدي لبنية األفكار القرآنية مسار حرّي بالتفكري‪ ،‬للتعرف‬
‫إىل كيفية معاجلة القرآن خللل التصورات وإعادة بنائها"‪.‬‬
‫وجاء يف باب متهيدي‪ ،‬وباب لسورة الفاحتة‪ ،‬وباب لسورة البقرة‪.‬‬

‫أنـا و القـرآن (ســورة آل عمـران)‪ /‬جاســم ســلطان‪ -.‬بـيروت؛ القـاهرة‪ :‬الشـبكة العربيـة‬
‫لألبحاث والنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 208 ،‬ص‪.‬‬
‫وهذا تفسري لسورة آل عمران‪ ،‬ذكر املؤلف أن فيها منزلًق ا تقع فيه املسيحية‪ ،‬وهو تأليه‬
‫املس يح عيس ى بن م رمي‪ ،‬وت رُّد على حج اج النص ارى حول ه‪ ،‬لتكش ف لن ا بع ًد ا آخ ر من‬
‫تعامل اإلنسان مع الدين‪ ،‬الذي ينتهي بتقديس البشر ورفعهم فوق مستوى البشرية‪ ،‬حىت‬
‫حَت ذَر األمُة اخلامتُة من ذلك الطريق اخلطري‪..‬‬

‫تفس ــير الزه ــراوين‪ :‬البق ــرة وآل عم ــران‪ :‬تفس ــير أث ــري ترب ــوي معاص ــر تس ــهياًل للت ــدبر‬
‫والعيش مع القرآن‪ /‬محمـد صـالح المنجـد‪ -.‬الُخ َب ر‪ ،‬الســعودية‪ :‬مجموعـة زاد للنشــر؛‬
‫الرياض‪ :‬توزيع العبيكان‪ 1437 ،‬هـ‪ 864 ،‬ص‪.‬‬

‫‪283‬‬
‫قال مؤلفه‪ :‬جرت احملاولة يف هذا التفسري أن يكون تفس ًريا قرآنًّي ا – يفسر القرآن بالقرآن‬
‫– أثرًّيا‪ ،‬تربوًّيا‪ ،‬دعوًّيا‪ ،‬عصرًّيا‪ ،‬واقعًّيا‪ ،‬يسِّه ل تدُّبر كتاب اهلل‪ ،‬واالنتفاع بآياته ومواعظه‪،‬‬
‫والعيش مع القرآن‪ ،‬ويربط القرآن بواقع الناس‪ ،‬ويكون – مع كل هذا – مصاًغا بأسلوب‬
‫س هل ميَّس ر‪ ،‬جيم ع بني األص الة واملعاص رة‪ ..‬ومناس ًبا لعم وم الراغ بني من طبق ات اجملتم ع‬
‫املختلفة‪.‬‬

‫روح القرآن‪ :‬تفسير سورة آل عمــران‪ /‬عفيــف عبــدالفتاح طبــارة‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار العلم‬
‫للماليين‪1433 ،‬هـ‪199 ،‬ص‪.‬‬

‫الجواهر الحسان في تفسير آل عمران‪ /‬عبــدالعظيم بن بــدوي الخلفي‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار‬


‫ابن رجب‪ 1434 ،‬هـ‪ 832 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري حديث لسورة آل عمران‪ ،‬ذكر املؤلف أهنا اشتملت على ركنني هامني من أركان‬
‫ال دين‪ ،‬مها‪ :‬ركن العقي دة وإقام ة األدل ة وال رباهني على وحداني ة اهلل ع َّز وج َّل‪ ،‬والث اين‪:‬‬
‫التشريع‪ ،‬وخباصة فيما يتعلق باملغازي واجلهاد يف سبيل اهلل‪.‬‬
‫وأصله خطب ألقاها املؤلف‪.‬‬

‫التناس ــق الموض ــوعي في س ــورة المائ ــدة ‪ /‬عبداهلل عي ــدان الزه ــراني‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 483 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫أثـ ــر داللـ ــة حـ ــروف الج ـ ـِّر في التفسـ ــير‪ :‬دراسـ ــة نظريـ ــة تطبيقيـ ــة على سـ ــورتي المائـ ــدة‬
‫واألنعام‪ /‬فاطمة بنت محمد المكــاوني‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‬
‫‪ 967‬ورقة) (ماجستير)‪.‬‬

‫التناس ـ ــق الموض ـ ــوعي في س ـ ــورة األع ـ ــراف‪ /‬معتوق ـ ــة بنت محم ـ ــد الحس ـ ــاني‪ -.‬مك ـ ــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 339 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪284‬‬
‫التناسق الموضوعي في سورة األنفال‪ /‬بدر إبراهيم الذيابي‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم‬
‫القرى‪ 1433 ،‬هـ‪ 324 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناســق الموضــوعي في ســورة يــونس‪ /‬مشــاري بن حمــد الضــويحي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪:‬‬


‫جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 465 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫تــدبر ســورة يوســف‪ :‬تهــذيب "آيــات للســائلين"‪ /‬ناصــر بن ســليمان العمــر‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫مركز تدبر للدراسات واالستشارات‪ :‬دار الحضارة‪ 1436 ،‬هـ‪ 126 ،‬ص‪.‬‬
‫تلخيص لكتاب املؤلف "آيات للسائلني‪ :‬تفسري حتليلي موضوعي لسورة يوسف"‪ ،‬اقتصر‬
‫فيه على الفوائد اليت تدعو إىل التدبر‪ ،‬وتنفع عامة الناس‪.‬‬

‫الـ ــدرر الخالـ ــدة في سـ ــورة يوسـ ــف‪ :‬قرابـ ــة األلـ ــف فائـ ــدة‪ /‬محمـ ــود السـ ــيد أحمـ ــد‪-.‬‬
‫اإلسكندرية‪ :‬الدار العالمية للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 272 ،‬ص‪.‬‬
‫أورد املؤلف قول ابن القيم‪" :‬هناك فوائد يف سورة يوسف تتجاوز األلف فائدة"‪ .‬فانربى‬
‫هلا‪ ،‬ومجعه ا من كتب التفاس ري وغريه ا‪ .‬وذك ر أهنا فوائ د من اآلي ات‪ ،‬وليس ت تفس ًريا أو‬
‫شرًح ا‪ .‬كما ذكر الصحيح من األحاديث واآلثار دون ضعيفها‪.‬‬

‫دروس في التفسير‪ :‬تفسير سورة إبراهيم‪ /‬يوسف القرضاوي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة وهبــة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬

‫دروس في التفسير‪ :‬تفسير سورة الِح جر‪ /‬يوسف القرضاوي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبــة وهبــة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 200 ،‬ص‪.‬‬
‫أصلهما دروس ألقاها املؤلف يف التفسري يف جامع الشيوخ بالدوحة‪ ،‬تابع فيها تفسريه‬
‫لس وريت إب راهيم واِحلج ر بع د أن فَّس ر س ورة الرع د‪ ،‬وق د ُنقلت ه ذه ال دروس ع رب قن اة‬
‫(الرسالة) الفضائية‪ .‬وقام مكتبه العلمي جبمعها والعناية هبا وهتيئتها للنشر‪.‬‬

‫‪285‬‬
‫ويف مقدمة لطيفة للكتاب اآلِخ ر نَّبه املؤلف إىل أصناف من الناس يتالعبون بالقرآن يف هذا‬
‫العص ر‪ ،‬فق ال‪" :‬هن اك من يفِّس ر الق رآن تفس ًريا ماركس ًيا‪ ،‬هن اك من يفِّس ر الق رآن تفس ًريا‬
‫ليربالًيا‪ ،‬هناك من يفِّس ر القرآن تفسًريا أمريكانًيا‪ ،‬هناك من يفِّس ر القرآن تفسًريا روسًيا‪.‬‬
‫هن اك ق راءات خمتلف ة للق رآن الك رمي ال تس ري على منهج‪ ،‬وإمنا تس ري على أه واء أص حاهبا‪،‬‬
‫حىت إن مؤمتًر ا ُعقد منذ مدة يف باريس للنسوية اإلسالمية‪ ،‬هؤالء النسوة الاليت اجتمعن‬
‫ُي ردن تفس ًريا جدي ًد ا للنص وص‪ ،‬خصوًص ا لنص وص الق رآن‪ ،‬وهَّن يقلن‪ :‬إن التفس ريات‬
‫املوجودة للقرآن الكرمي كلها تفسريات ذكورية‪ ،‬الرجال هم الذين فَّس روا القرآن‪ ،‬نريد‬
‫تفسريات نسوية‪ .‬املرأة هي اليت تفِّس ر القرآن!‬
‫وهك ذا أص بحنا جند أناًس ا يتالعب ون هبذا الق رآن‪ ،‬وبالت ايل يتالعب ون هبذا ال دين‪ .‬ميكن أن‬
‫يكون لكل بلد تفسري‪ ،‬ولكل بلد دين‪ ،‬بل لكل جمموعة دين‪ ،‬بل لكل شخص دين‪ ،‬وفق‬
‫قراءته للقرآن‪ .‬ولذلك كان على أهل العلم وأهل الفكر الذين ميلكون مؤَّه الت التفسري أن‬
‫يقوموا بتفسري القرآن‪."...‬‬

‫تفس ــير ســـورة اإلســـراء‪ :‬دراســـة تحليلي ــة موض ــوعية‪ /‬أحم ــد نوف ــل‪ -.‬عّم ان‪ :‬جمعي ــة‬
‫المحافظة على القرآن الكريم‪ 1435 ،‬هـ‪ 488 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن الناظم الذي ينتظم آيات سورة اإلسراء هو دستور النصر ألمة اإلسراء‬
‫على ع دوها األول أم ة إس رائيل‪ ،‬ويش مل ه ذا الدس تور الرتبي ة العقدي ة أو املنهج العق دي‬
‫والعبادي واألخالقي واالجتماعي والتوجيه املايل‪ ،‬واملنهج السياسي والتعبوي هلذه األمة‪.‬‬
‫ووض ع يف خت ام ك ل آي ة ع دًدا من ال دروس كعين ات‪ ،‬كم ا ب دأ يف ك ل آي ة بتناس قها م ع‬
‫السياق والسباق‪ ،‬أي مع جو السورة عموًم ا‪ ،‬ومع اآلية السابقة هلا على التخصيص‪..‬‬

‫إشراقات سورة الكهف‪ :‬تفسير موضوعي لسورة الكهـف‪ /‬ناصـر بن ســليمان العمـر‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬مؤسسة ديوان المسلم ‪1433 ،‬هـ‪ 733 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري تدبري موضوعي لسورة الكهف‪ ،‬وسياحة علمية تربوية روحية فيها‪ ،‬كشف فيها‬
‫املؤلف أس رارها‪ ،‬والتق ط دررها‪ ،‬واستنتج منه ا ال دروس والفوائ د‪ ،‬وختمه مبع امل رئيسية‬
‫للخ روج من الفنت أرش دت إليه ا الس ورة‪ ،‬منه ا‪ :‬الن أي عن اخلوض يف ال دين بغ ري علم‪،‬‬
‫‪286‬‬
‫اجملاهرة بالرباءة من الكفر‪ ،‬الفرار من الفنت‪ ،‬ذكر اهلل والبعد عن الغفلة‪ ،‬شكر النعم‪ ،‬تذكر‬
‫املع اد وأه وال ي وم البعث والنش ور‪ ،‬اختاذ الش يطان ع دًو ا‪ ،‬ت دبر الق رآن الك رمي‪ ،‬ت رك املراء‬
‫واجلدل‪ ،‬احلذر من الظلم بأنواع ه‪ ،‬التواض ع للعلم وطلب ه‪ ،‬ال رتوي يف األم ور ال يت مل حنط‬
‫هبا‪..‬‬

‫ت ــدبر س ــورة الكه ــف‪/‬ناص ــر بن س ــليمان العم ــر‪ -.‬الري ــاض‪ :‬مؤسس ــة دي ــوان المس ــلم‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 156 ،‬ص‪.‬‬
‫اختصار لكتاب املؤلف "إشراقات سورة الكهف" الذي كان يف سفر كبري‪ ،‬واقتصر هنا‬
‫على اس تخراج ال دروس التدبري ة من ه‪ ،‬ليس هل ت داوهلا وقراءهتا واإلف ادة منه ا‪ ،‬وخاص ة‬
‫الشباب‪ .‬وهو حصيلة دروس أسبوعية ألقيت على مدى ثالث سنوات‪.‬‬
‫واملؤل ف رئيس اهليئة العاملي ة لت دبر الق رآن الك رمي‪ ،‬واملش رف الع ام على "دي وان املس لم"‬
‫بالرياض‪.‬‬

‫فــاخلع نعليــك‪ /‬نــدين مصــطفى الســليمي‪ -.‬بــيروت‪ :‬الــدار العربيــة للعلــوم‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 240‬ص‪.‬‬
‫تدبر يف سوريت مرمي وطه‪ ،‬وبيان للتنسيق بينهما‪ ،‬وتركيز على قصة موسى عليه السالم‪،‬‬
‫واستلهام العرب والدروس منها‪ ،‬بأسلوب أديب إحيائي‪.‬‬

‫تفسـ ــير سـ ــورة النـ ــور‪ /‬عبـ ــدالرحيم فـ ــارس أبـ ــو علبـ ــة‪ -.‬ط‪ -.2‬عّم ان‪ :‬دار المـ ــأمون‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 314 ،‬ص‪.‬‬

‫سـ ــورة النـ ــور‪ :‬معـ ــان وأهـ ــداف‪ /‬عبدالحميـ ــد بن عبـ ــدالرحمن السـ ــحيباني‪ -.‬الريـ ــاض‪:‬‬
‫المؤلف‪ 1433 ،‬هـ‪ 123 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أن كتابه هذا جاء من خالله تدريس سورة النور مدة سبع سنوات‪ ،‬أدرك من‬
‫خالهلا أسئلة الطالب ومناقشاهتم حول مجلة من املوضوعات املهمة فيها‪ ،‬مثل‪ :‬ملاذا ُخ َّص‬
‫الرجل باللعن واملرأة بالغضب يف آيات اللعن‪ ..‬وأن هذه األسئلة واالستفسارات اليت ترد‬

‫‪287‬‬
‫يف أذهان الطالب مل تأت من فراغ‪ ..‬وخص مبحًثا لألحكام الرتبوية املستفادة من اآليات‬
‫الكرمية‪.‬‬

‫تدبر سورة النور‪ /‬ناصـر بن سـليمان العمـر‪ -.‬الريـاض‪ :‬دار الحضـارة‪ 1436 ،‬هـ‪96 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أنه عاش مع سورة النور قرابة ثالث سنوات‪ ،‬متدبًر ا فيها ومفس ًر ا آلياهتا‪ ،‬يف‬
‫دروس كان يلقيها أسبوعًّيا‪ ،‬حىت انتهى منها‪.‬‬
‫قال‪ :‬وقد رأيُت أن أستخرج منها الدروس التدبرية يف رسالة خاصة يسهل تداوهلا وقراءهتا‬
‫واإلف ادة منه ا؛ حلاج ة الن اس‪ ،‬ملا يف ه ذه الس ورة من تزكي ة النفس‪ ،‬وإص الح اجملتم ع‪ ،‬وال‬
‫سيما يف هذا الزمن‪ ،‬الذي كثرت فيه الفنت والشهوات‪ ،‬واشتدت حاجة األمة إىل الرجوع‬
‫لكتاب رهبا تعاىل‪.‬‬

‫التناســق الموضــوعي في ســورة الفرقــان‪ /‬محمــد أحمــد علي عثمــان‪ -.‬مكــة المكرمــة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪ 1434،‬هـ‪ 306 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التناسـ ــق الموضـ ــوعي في سـ ــورة الشـ ــعراء‪ /‬عبدالصـ ــمد عبدالحميـ ــد صـ ــمدي‪ -.‬مكـ ــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 339 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناسق الموضوعي في سورة النمل‪ /‬إبراهيم فتح اهلل نافع‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعــة أم‬
‫القرى‪ 1433 ،‬هـ‪ 229 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫سورة القصص‪ :‬دراسة تحليلية‪ /‬محمد مطني الدليمي‪ -.‬بغداد‪ :‬ديوان الوقف الســني‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 926 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫درس الب احث س ورة القص ص بع د أن قس مها إىل مق اطع موض وعية‪ ،‬وحَّل ل ك ل مقط ع‬
‫ب إبراز املناس بة بني اآلي ات وم ا قبله ا وم ا بع دها‪ ،‬وبتحلي ل األلف اظ‪ ،‬وختريج الق راءات‬
‫القرآنية ومواردها‪ ،‬وذكر القضايا البالغية‪ ،‬وبيان معناه العام‪ ،‬وما يستفاد منه‪.‬‬

‫‪288‬‬
‫وأظه ر في ه بعض أوج ه اإلعج از الق رآين‪ ،‬والنص ر اإلهلي‪ ،‬وأن احلاكمي ة هلل تع اىل‪ ،‬ورب ط‬
‫أحداث املاضي لفهم احلاضر واملستقبل‪ .‬وجعله يف مثانية فصول‪.‬‬

‫الواقع والمستقبل من وحي ســورة القصـص‪ /‬عـادل بن ســالم الكلبـاني‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار‬
‫عالم الكتب‪1435 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬
‫وقف ات م ع بعض آي ات يف س ورة القص ص‪ ،‬نظ ر من خالهلا املؤل ف إىل الواق ع املع اش‪،‬‬
‫وحاول استشفاف املستقبل؛ ألن القرآن هو الذي غرَّي واقع السلف‪ ،‬وح َّو هلم من الضعف‬
‫إىل القوة‪ ،‬ومن التفرق إىل االجتماع والوحدة‪ ،‬ورسم هلم طريق النجاة والعز واحلضارة‪..‬‬
‫ومل ي زل الق رآن ش فاء وموعظ ة وه دى وذك رى‪ ،‬فكم ا أص لح ح ال الس لف‪ ،‬فح ري أن‬
‫يستهدي به اخللف‪ ،‬ليعلوا كما علوا‪..‬‬

‫الق ــرآن ت ــدبر وعم ــل‪ :‬الثلث األخ ــير‪ :‬من س ــورة العنكب ــوت إلى س ــورة الن ــاس‪ /‬مرك ــز‬
‫المنهــاج لإلشــراف والتــدريب الــتربوي‪ -.‬الريــاض‪ :‬المركــز‪ 1437 ،‬هـ‪ ،‬ص ‪– 396‬‬
‫‪ 604‬ص‪.‬‬
‫س بق التعري ف هبذا العم ل اجللي ل‪ ،‬يف نس خته الكامل ة‪ ،‬لكن ق ال يف املقدم ة‪ :‬إض افة إىل‬
‫إخ راج املش روع ك اماًل يف كت اب بعن وان "الق رآن ت دبر وعم ل" أفردن ا الثلث األخ ري من‬
‫القرآن الكرمي يف كتاب مستقل؛ ألنه األكثر شيوًعا بني احلّف اظ والدارسني‪.‬‬

‫إضـ ــاءات من سـ ــورة لقمـ ــان‪ /‬إيمـ ــان وآمـ ــال أحمـ ــد عبـ ــدالقادر‪ -.‬عَّم ان‪ :‬دار أزمنـ ــة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 70 ،‬ص‪.‬‬

‫التناسـ ــق الموضـ ــوعي في سـ ــورة السـ ــجدة‪ /‬عبـ ــدالرحمن أحمـ ــد حسـ ــن نصـ ــر‪ -.‬مكـ ــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434،‬هـ‪ 247 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناسق الموضـوعي في سـورة فـاطر‪ /‬محمـد يوسـف وذي‪ -.‬مكـة المكرمـة‪ :‬جامعـة أم‬
‫القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 216 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪289‬‬
‫من عجــائب ســورة يس‪ /‬أحمــد الشــرقاوي‪ -.‬القــاهرة‪ :‬مركــز الرايــة للنشــر واإلعالم‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 137 ،‬ص‪.‬‬
‫في ه مق دمات عن عل وم الق رآن الك رمي‪ ،‬بلغت حنو النص ف‪ ،‬مث تعري ف بس ورة يس‪ ،‬وحمور‬
‫موضوعاهتا‪ ،‬وسبب نزوهلا‪ ،‬وبيان فضلها‪ ،‬واملعىن اإلمجايل هلا‪.‬‬

‫أضــواء من التفســير‪ /‬عبــدالقادر شــيبة الحمــد‪ -.‬ط‪[ -.2‬الريــاض]‪ :‬المؤلــف‪1433 ،‬‬


‫هـ‪ 153 ،‬ص‪.‬‬
‫أضواء من التفسري على سور‪ :‬ص‪ ،‬ق‪ ،‬النجم‪ ،‬القمر‪.‬‬
‫بنَّي فيها املؤلف مناسبة اآليات‪ ،‬ومفرداهتا‪ ،‬وما ترشد إليها‪ ،‬يف جمموعات موضوعية‪.‬‬

‫الزمـ ــر‪ ،‬محمـ ــد‪ ،‬وعالقتهمـ ــا بـ ــآل حم‪ :‬دراسـ ــة في أسـ ــرار البيـ ــان‪ /‬محمـ ــد محمـ ــد أبـ ــو‬
‫موسى‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة وهبة‪1433 ،‬هـ‪ 856 ،‬ص‪.‬‬

‫سورة الزمر‪[ :‬دراسة وتحليـل]‪ /‬زيـاد علي الفهـداوي‪ -.‬بغـداد‪ :‬ديـوان الوقـف السـني‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 516 ،‬ص‪.‬‬
‫تتحدث سورة الزمر عن التوحيد‪ ،‬وإخالص العبودية هلل تعاىل‪ ،‬وعدم اإلشراك به‪ ،‬وحتذر‬
‫من االغرتار بالدنيا‪ ،‬وغري ذلك‪.‬‬
‫وجعله املؤلف كتابه يف ستة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬بني يدي السورة‪.‬‬
‫‪ -‬تنزيل الكتاب وموقف الكفار منه‪.‬‬
‫‪ -‬بطالن عبادة املشركني والنهي عن اتباعهم‪.‬‬
‫‪ -‬بعض مظاهر قدرة اهلل‪.‬‬
‫‪ -‬حال املؤمنني والكافرين‪.‬‬
‫‪ -‬الدعوة إىل التوبة والرتهيب من يوم القيامة‪.‬‬

‫‪290‬‬
‫مختـ ــارات من التفاسـ ــير في الحـ ــواميم‪ /‬جمـ ــع وإعـ ــداد عبـ ــدالرحيم سـ ــلطان متـ ــولي‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة جزيرة الورد‪ 1433 ،‬هـ‪ 144 ،‬ص‪.‬‬
‫تفس ري لس ور احلواميم الس بعة‪ :‬غ افر‪ ،‬فِّص لت‪ ،‬الش ورى‪ ،‬الزخ رف‪ ،‬ال دخان‪ ،‬اجلاثي ة‪،‬‬
‫األحقاف‪ ،‬وهي اليت تبدأ بـ {حم}‪.‬‬
‫وتدعو هذه السور كلها إىل وحدانية اهلل تعاىل‪ ،‬ونبذ الشرك‪ ،‬وهي سور مكية تورد أمثلة‬
‫عن األمم الس ابقة ال يت ك َّذ بت الرس ل‪ ،‬وكي ف ك ان عقاهبا‪ ،‬وتص ِّو ر ح ال املؤم نني‬
‫والكافرين يف اآلخرة‪.‬‬

‫ت ـ ــأمالت في س ـ ــورة فِّص لت‪ /‬أحم ـ ــد ربي ـ ــع يوس ـ ــف‪ -.‬الق ـ ــاهرة‪ :‬مؤسس ـ ــة اليوس ـ ــف‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪142 ،‬ص‪.‬‬

‫التناسـ ــق الموضـ ــوعي في سـ ــورة فِّص لت‪ /‬عبداهلل محمـ ــد جـ ــاكر األنصـ ــاري‪ -.‬مكـ ــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1433 ،‬هـ‪ 291 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناسـ ــق الموضـ ــوعي في سـ ــورة الزخـ ــرف‪ /‬والء أحمـ ــد عبداهلل نـ ــور الهـ ــدى‪ -.‬مكـ ــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 238 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناس ــق الموض ــوعي في س ــورة ال ــدخان‪ /‬أمين محم ــد الس ــالك محم ــد عبداهلل‪ -.‬مك ــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1433 ،‬هـ‪ 332 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫النص القــرآني‪ :‬تحليــل ودراســة لســورة محمــد صــلى اهلل عليــه وســلم‪ /‬زيــاد أحمــد أبــو‬
‫شريعة‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1437 ،‬هـ‪ 362 ،‬ص‪.‬‬
‫تتح دث س ورة حمم د عن العقي دة كأس اس ورك يزة لبن اء اجملتم ع املس لم‪ ،‬وعن اجله اد‬
‫وتش ريعاته وتنظيمات ه‪ .‬وق د ق ام املؤل ف بدراس ة موض وعية وحتليلي ة هلذه الس ورة الكرمية‬
‫معاًجلا فيها موضوع القتال خاصة‪.‬‬
‫وجاء حبثه يف بابني وسبعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬

‫‪291‬‬
‫خصائص السورة الكرمية ومقاصدها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املقاتلون ومحلهم على القتال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫األسلوب املباشر يف احلض على القتال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫األسلوب غري املباشر يف احلض على القتال‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اجلهاد واجملاهدون سلًم ا وحرًبا‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املسلمون املقاتلون وصفاهتم يف السورة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تفسري السورة تفسًريا موضوعًّيا‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التناسق الموضوعي في سورة الفتح‪ /‬إبراهيم بن محمد أبكر مليسي‪ -.‬مكة المكرمـة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 547 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناسق الموضوعي في سورة النجم‪ /‬عبير مشبب آل جعــال‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة‬
‫أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 263 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫روائع قرآنية‪ :‬دراسة في سورتي القمر والدهر‪ /‬بشرى البســتاني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلــة‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 138 ،‬ص‪.‬‬
‫تن اولت في ه الكاتب ة س وريت القم ر وال دهر تفس ًريا ودالل ة وبالغ ة‪ :‬ق راءة س يميائية يف‬
‫الدالالت والعرب يف سورة القمر‪ ،‬مجاليات األسلوب القرآين‪ :‬قراءة يف سورة الدهر‪ ،‬مجالية‬
‫التصوير‪ ،‬املستوى الصويت‪.‬‬

‫س ــورة القم ــر‪ :‬دراس ــة تحليلي ــة موض ــوعية اس ــتنباطية‪ /‬خديج ــة بنت أحم ــد الع ــربي‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 202 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التناسق الموضوعي في سورة القمر‪ :‬دراسة تطبيقيــة‪ /‬عائشــة بنت محمــد الشــمراني‪-.‬‬
‫مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 318 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪292‬‬
‫عالمي ــة الخط ــاب الق ــرآني‪ :‬دراس ــة تحليلي ــة في الس ــور المس ـِّبحات الخمس‪ /‬مص ــطفى‬
‫جابر العلواني‪ -.‬د‪ .‬م‪ : .‬المعهد العالمي للفكر اإلسالمي‪1433 ،‬هـ‪328 ،‬ص‪.‬‬
‫املسبحات اخلمس هي سور‪ :‬احلديد‪ ،‬واحلشر‪ ،‬والصف‪ ،‬واجلمعة‪ ،‬والتغابن‪.‬‬

‫س ــورة الحدي ــد‪ :‬دراس ــة تحليلي ــة موض ــوعية اس ــتنباطية‪ /‬حنيف ــة اهلل وص ــايا اهلل بخش‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 297 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التناسق الموضوعي في ســورة المجادلــة‪ /‬ناهــد عمـر ســريجي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة‬
‫أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 297 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناســق الموضــوعي في ســورتي الممتحنــة والصــف‪ /‬محمــد بن فهــد الــذبياني‪ -.‬مكــة‬


‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 376 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناسـ ــق الموضـــوعي في سـ ــورة الجمعـ ــة والمنـــافقون والتغـ ــابن‪ /‬أحمـــد محمـــد رشـ ــاد‬
‫عبداهلل‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1433 ،‬هـ‪ 388 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫سـ ــورة الجمعـ ــة والمنـ ــافقون‪ :‬دراسـ ــة تحليليـ ــة موضـ ــوعية اسـ ــتنباطية‪ /‬ليلى بنت مقبـ ــل‬
‫المـــرواني‪ -.‬المدينـــة المنـــورة‪ :‬جامعـــة طيبـــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 140 ،‬ورقـــة (بحث مكمـــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫التناسق الموضوعي في ســورتي التحـريم والمعــارج‪ /‬عمـر بن معيـوض الســلمي‪ -.‬مكــة‬


‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 258 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫التناســق الموضــوعي في س ــورة الملــك‪ /‬محمــد بن عبــود المعبــدي‪ -.‬مك ــة المكرمــة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 253 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪293‬‬
‫ســورة الحاقــة‪ :‬دراســة تحليليــة موضــوعية اســتنباطية‪ /‬عهــود بنت ســعود الحيــدري‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التناســق الموضــوعي في ســورة القيامــة واإلنســان والمرســالت‪ /‬محمــد حــبيب مختــار‬


‫المبارك‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434،‬هـ‪ 273 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫سورة النازعات‪ :‬دراسة تحليلية‪ /‬محمد عرفان الشمسي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عمار‪1433 ،‬‬
‫هـ‪ 180 ،‬ص‪.‬‬
‫املؤلف من اهلند‪ ،‬وفيها معتقدات باطلة‪ ،‬منها إنكار اآلخرة‪ ،‬فأراد بتفسريه هلذه السورة‬
‫الكرمية أن يسهم يف حماربة هذه املعتقدات‪ ،‬وفيها حديث عن يوم القيامة‪ ،‬وقصص ووعيد‬
‫وإنذار وتبشري وختويف‪ ،‬وبيان اجلزاء على األعمال يف يوم مهول خموف‪.‬‬
‫كما ذكر وجه مناسبة اآليات ملا قبلها‪ ،‬وبيان معناها اإلمجايل‪ ،‬وما يستنبط منها‪.‬‬

‫تسبيح األعلى في سورة األعلى‪ /‬محمد الشتيوي‪ -.‬تونس‪ :‬مكتبة تــونس‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 70‬ص‪.‬‬
‫تأمالت وتدبر يف سورة األعلى‪ ،‬استأنس فيه مؤلفه بشيء من النقل واألثر‪ ،‬ووظف فيه ما‬
‫تيَّس ر من التعقل والنظر‪...‬‬

‫تفســير ســورة القــدر‪ /‬محمــد بن محمــد األمــير الكبــير (ت ‪ 1232‬هـ)؛ تحقيــق أحمــد‬
‫أزهــر‪ -.‬الربــاط‪ :‬الرابطــة المحمديــة للعلمــاء‪ ،‬مركــز الدراس ــات القرآنيــة‪ 1431 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 107‬ص‪.‬‬
‫بنَّي فيه معاين آيات سورة القدر‪ ،‬وح َّر ر حمَّل اخلالف بني الفقهاء واملفسرين حول أفضلية‬
‫ه ذه الليل ة املبارك ة على بعض اللي ايل الفاض لة‪ ،‬م ع اإلش ارة إىل حقيق ة م دهتا واخلالف يف‬
‫ذلك‪.‬‬

‫‪294‬‬
‫واهتَّم في ه باأللف اظ‪ ،‬وحَّل ل معانيه ا ليس تخرج منه ا املع ىن ال ذي ي رى أن ه األك ثر موافق ة‬
‫للس ياق‪ ،‬ورمبا اس تطرد وحبث يف قض ايا حنوي ة وبالغي ة‪ ،‬كم ا استش هد ب األدب والش عر‬
‫عموًم ا‪..‬‬

‫خطـ ــوات في طريـ ــق التفسـ ــير البيـ ــاني في سـ ــورتي الزلزلـ ــة والقارعـ ــة‪ /‬خليـ ــل إبـ ــراهيم‬
‫السامرائي‪ -.‬دمشق‪ :‬دار العصماء‪ :‬دار الماجد‪ 1436 ،‬هـ‪ 80 ،‬ص‪.‬‬
‫دراسة تفسريية بيانية لسوريت الزلزلة والقارعة‪ ،‬للكشف عن بعض أسرار الرتكيب البياين‪،‬‬
‫وبيان شيء من عظمة النظم يف كتاب اهلل الكرمي‪.‬‬
‫وقد تدَّبر املؤلف كلماهتما‪ ،‬وأطال النظر يف أصوات مفرداهتما وائتالفها‪.‬‬

‫تـ ــأمالت في سـ ــورة الزلزلـ ــة‪ /‬إعـ ــداد عبداهلل بن علي بصـ ــفر‪ -.‬جـ ــدة‪ :‬الهيئـ ــة العالميـ ــة‬
‫لتحفيظ القرآن الكريم‪ :‬دار نور المكتبات‪ ،‬تاريخ اإليداع ‪1434‬هـ‪ 41 ،‬ص‪.‬‬
‫ورد يف احلديث الشريف أن سورة الزلزلة تعدل ربع القرآن‪ .‬فهي سورة عظيمة‪ ،‬تتحدث‬
‫عن مشهد من مشاهد يوم القيامة‪ ،‬وهي الزلزلة اهلائلة اليت تصيب األرض ومن عليها‪ ،‬اليت‬
‫خُت رج من شَّدهتا ما يف بطنها من أثقال محلتها طويًال‪ ،‬من أجساد اخللق واملعادن وغريها‪،‬‬
‫وتعرض موقف اإلنسان منها وهو يرى ما مل يعهده من قبل‪ ،‬كما جتِّس د شهادة األرض‪..‬‬
‫مث انصراف الناس وانقسامهم إىل فريقني‪ :‬فريق يف اجلنة وفريق يف النار‪..‬‬

‫ألهــاكم التكــاثر‪ /‬عبـدالعزيز بن ناصـر الجليـل‪ -.‬الريــاض‪ :‬العبيكــان للنشــر‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 199‬ص‪.‬‬
‫الفصل األول منه تفسري لسورة التكاثر‪ ،‬وذكر لبعض اآليات من كتاب اهلل ع َّز وج َّل مما‬
‫هلا صلة بالسورة‪ ،‬وذكر لبعض الفوائد والدروس املستنبطة من السورة وما ورد يف معناها‪.‬‬
‫وتأيت أربعة فصول أخرى يف موضوع الكتاب‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫‪ -‬بعض األحاديث النبوية واآلثار السلفية اليت حتذر من الدنيا والتكاثر فيها‪.‬‬
‫‪ -‬بعض األنواع واجملاالت اليت يتكاثر فيها الناس وال سيما يف زماننا اليوم‪.‬‬
‫‪ -‬بعض األضرار واآلفات النامجة عن التكاثر يف هذه الدنيا‪.‬‬

‫‪295‬‬
‫بعض األسباب اليت تقي بإذن اهلل تعاىل من آفة التكاثر‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫وقفتــان مــع أقصــر ســور القــرآن‪ :‬العصــر والكــوثر‪ :‬دراســة بحثيــة تفســيرية‪ /‬لؤلــؤة بنت‬
‫صالح العلي‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الصميعي‪ 1437 ،‬هـ‪ 89 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكرت املؤلفة أن السورتني متماثلتان يف عدة أشياء‪ ،‬كتماثل رؤوس اآليات‪ ،‬وعدد آيات‬
‫كل منهما‪ ،‬وبدئت كل واحدة منهما بتأكيد القسم يف (سورة العصر)‪ ،‬و(إَّن ) الثقيلة يف‬
‫(سورة الكوثر)‪ ،‬وأهنما يف آخر املفَّص ل يف القرآن‪.‬‬
‫وحبثت الس ورتني من ج وانب ع دة‪ .‬وهي أس تاذة التفس ري وعل وم الق رآن بكلي ة الرتبي ة‬
‫للبنات‪ ،‬وجامعة أم القرى‪.‬‬

‫تفسير سورة المسد‪ /‬أحمد بن عبدالحليم بن تيمية (ت ‪ 728‬هـ)؛ تحقيق عبدالرحمن‬


‫بن حسن قائد‪ -.‬الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 175 ،‬ص‪.‬‬

‫يليه بالتحقيق السابق‪ :‬زيادات على تفسير السورة‪ /‬لشمس الـدين محمـد بن محمـد ابن‬
‫المحب المقدسي (ت ‪ 788‬هـ)‪.‬‬

‫فصل حمرَّر يف تفسري سورة املسد‪ ،‬وبيان لسبب نزوهلا‪ ،‬وحتقيق الختالف املفسرين فيها‪،‬‬
‫وق د أَّمت ابن احملب املقدس ي فوائ ده‪ ،‬وبس ط إش اراته‪ ،‬يف زي ادة على تفس ري ابن تيمي ة‪،‬‬
‫مجعهما احملقق يف هذا الكتاب‪.‬‬

‫تفس ــير س ــورتي النص ــر واإلخالص‪ /‬تص ــنيف عب ــدالرحمن بن أحم ــد بن رجب الحنبلي‬
‫(ت ‪ 795‬هـ)؛ تحقيق وتعليق محمد بن ناصــر العجمي‪-.‬ط‪ -.2‬بــيروت‪ :‬دار البشــائر‬
‫اإلسالمية‪1433 ،‬هـ‪ 122 ،‬ص‪.‬‬

‫موارد ذوي االختصاص إلى مقاصد سورة اإلخالص‪ /‬ناصر الدين أبو المعالي محمد‬
‫بن عبدالدائم ابن بنت الميلق (ت ‪ 797‬هـ)؛ تحقيق محمد خير رمضان يوسف‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬وصال‪1433 ،‬هـ‪ 275 ،‬ص‪.‬‬

‫‪296‬‬
‫رُّبنا واحٌد ال شريَك له‪ ،‬ال ُك فَء له وال مُم اثل‪ ،‬ال يف حقيق ِة الوجود‪ ،‬وال يف أي ِة صفٍة من‬
‫ص فاته‪ .‬وه و الص مُد املقص وُد باحلاج ات وح َد ه‪ ،‬فه و الس ِّيُد والك ُّل ل ه عبي د‪ .‬ل ه األمساُء‬
‫احلسىن‪ ،‬وصفاُت الكماِل املطلق‪ .‬هذا ما تق ِّر رُه سورُه اإلخالص‪ ،‬اليت هي من أعظم سوِر‬
‫القرآِن الكرمي‪ ،‬وتعدل ثلَث القرآن‪ ،‬وورَد يف فضلها أحاديُث صحيحة‪.‬‬
‫وك أَّن ه ذا ه و ال دافُع ال ذي جع َل املؤِّل ف ‪ -‬رمحُه اهلل ‪ -‬يغ وُر يف أعم اِق ه ذه الس ورة‪،‬‬
‫ليتعَّرَف أسرارها‪ ،‬ويستقص مقاصَد ها‪ ،‬ليبَنِّي سَّر فضلها‪ ،‬وهو يذك أنه يريُد هبذا التأليِف‬
‫ُر‬ ‫َي‬
‫ِح‬
‫بياَن ما ترمي إليه السورُة من مقاصَد و َك ٍم وأسرار‪ .‬فكتاُبه هذا ُج ُّلُه "مقاصد"‪ ،‬وظه َر له‬
‫من خالل الس ورِة ثالث ٌة وثالث ون مقص دًا‪ ،‬مث ثلِث األمساِء احلس ىن‪ ...‬حتت ك مقص ٍد‬
‫ِّل‬ ‫َل‬
‫منها عَّد ُة أحكاٍم ‪ ،‬وِح َك ٌم ولطائُف ‪.‬‬
‫وإن ه هبذا التوُّس ِع فتَح آفاق ًا يف النفس‪ ،‬وك َّر َس ش عورًا بعظم ِة جالِل اهلل وقدرت ه‪ ،‬ونَّب َه إىل‬
‫أش ياَء م ا ك ان الق ارُئ يعلمُ ص لَتها بالس ورة‪ ،‬وأورَد حكم ًا وأس رارًا وإمياءاٍت جتم ُع بني‬
‫العلِم واخلش ية‪ .‬وإَّن أوق َع الكالِم يف النفِس م ا ك ان جامع ًا بني العلِم وال دعوة‪ ،‬ويع ين بني‬
‫اخلِرَب واملوعظة‪.‬‬
‫واملؤلُف قاض‪ ،‬عامل‪ ،‬واعظ‪ ،‬برَع يف الدعوِة واإلرشاِد حىت صاَر له أتباٌع كثريون‪ .‬وكان‬
‫له شأٌن يف أحداِث جمتمعِه‪ ،‬وله صيٌت وشهرٌة مثلما بلغه العّالمِة الشعراوي يف عصرنا‪.‬‬

‫خامس عشر‬
‫تفسير آيات‬

‫اآليات التي قال عنها المفسرون هي أصل في البـاب‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬ســلطان بن فهــد‬
‫الصطامي‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 579 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫نتيجة الفكر ونخبة النظر‪ /‬تأليف إبراهيم بن محمد المأموني (ت ‪1079‬هـ)‪.‬‬


‫حقق ــه مجموع ــة من طلب ــة الدراس ــات العلي ــا بالجامع ــة اإلس ــالمية في المدين ــة المن ــورة‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ ‪... -‬‬

‫‪297‬‬
‫مجع في ه اآلي ات الدال ة على احلش ر‪ ،‬كم ا يف "كش ف الظن ون"‪ ،‬وق ال ه و يف مقدمت ه‪" :‬إن‬
‫ه ذا كت اب يش تمل على مب احث ش ريفة‪ ،‬وحتقيق ات منيف ة‪ ،‬تتعل ق ب أغلب آي ات احلش ر‬
‫والنش ر‪ ،‬وص فة اجلن ة دار الث واب‪ ،‬جعلن ا اهلل من أهله ا‪ ،‬وك ذا الن ار‪ ،‬أعاذن ا اهلل من‬
‫شِّر ها‪."...‬‬
‫وه ذا حتقي ق لقس م من الكت اب‪ ،‬من بداي ة املبحث الث اين إىل ق ول املؤل ف‪ :‬ك ان احلس ن‬
‫يقول‪ .‬واستكمله طلبة آخرون من اجلامعة نفسها‪.‬‬

‫اآليــات القرآنيــة الــتي أجــاب بهــا اإلمــام أحمــد رحمــه اهلل في مســائله‪ :‬جمًع ا ودراســة‪/‬‬
‫يوســف بن أحمــد خليفــة‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1435 ،‬هـ‪1007 ،‬‬
‫ص (ماجستير)‪.‬‬

‫أسـ ــئلة التفسـ ــير في كتب الفتـ ــاوى‪ :‬دراسـ ــة نقديـ ــة‪ /‬عبـ ــدالعزيز بن صـ ــالح الخـ ــزيم‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫مجموع تفسير آيات من القــرآن الكــريم‪ /‬عبــدالعزيز بن عبداهلل بن بــاز؛ جمــع وتــرتيب‬
‫يزيد بن محمد الردعان‪ -.‬الرياض‪ :‬مدار الوطن‪1434 ،‬هـ‪ 348 ،‬ص‪.‬‬
‫وهو ما تكلم عليه من اآليات القرآنية أثناء فتاواه ودروسه وحماضراته وأحاديثه يف اإلذاعة‬
‫وحنوها‪.‬‬

‫األربعون التفسـيرية‪ :‬أربعـون حـديًثا صـحيحة فيهـا تفسـير أربعين آيـة من أربعين سـورة‪/‬‬
‫محمد خير رمضان يوسف‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪ 1435 ،‬هـ (ضــمن‪ :‬رســائل نــادرة‬
‫ص ص ‪.)96 – 45‬‬
‫جزء يف تفسري رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم للقرآن الكرمي‪ ،‬جعله معُّده يف أربعني حديًثا‬
‫ص حيحة وحس نة‪ ،‬فيه ا تفس ري أربعني آي ة أو تزي د‪ ،‬من أربعني س ورة من س ور الق رآن‬
‫الكرمي‪.‬‬

‫‪298‬‬
‫وعلى اآليات واألحاديث شروح وتعليقات لطيفة‪ ،‬زادت من بيانه عليه الصالة والسالم‬
‫هلا‪ ،‬فقد يأيت تفسريه جممًال أو إشارة إىل ما ترمي إليه الكلمة أو اآلية‪.‬‬

‫اإلمــام عبدالحميــد بن بــاديس‪ :‬حياتــه وآثــاره‪ /‬إعــداد وتصــنيف عمــار طــالبي‪ -.‬الجزائــر‬
‫عالم المعرفة؛ بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪ 1435 ،‬هـ‪ 6 ،‬مج‪.‬‬
‫مج‪ :2-1‬تفسري وشرح أحاديث‪.‬‬
‫التفسري وحده يف اجلزء األول كاماًل ‪ ،‬ويف اجلزء الثاين من ص ‪.144 - 1‬‬
‫وهو تفسري آليات متفرقة من القرآن الكرمي‪ ،‬يف دروس ومقاالت‪.‬‬

‫لط ــائف وطرائ ــف في تفس ــير الق ــرآن الك ــريم‪ /‬عثم ــان األم ــير‪ -.‬اإلس ــكندرية‪ :‬مرك ــز‬
‫اإلسكندرية للكتاب‪ 1436 ،‬هـ‪ 124 ،‬ص‪.‬‬

‫خمتارات وفقرات يف التفسري اختارها املؤلف ووزعها على ستة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬طرائف يف التفسري‪.‬‬
‫‪ -‬آيات تسكن القلوب‪.‬‬
‫‪ -‬ما ذكره بعض الرواة من روايات‪.‬‬
‫‪ -‬صفات خلق اهلل‪.‬‬
‫‪ -‬عجائب يف التفسري‪.‬‬
‫‪ -‬أمساء وصفات ومعان‪.‬‬
‫واملؤلف (عثمان األمري حسني عثمان) من املنصورية قبلي أسوان‪ ،‬حاصل على املاجستري‬
‫يف الدراسات الدينية من جامعة األمم بأمريكا‪.‬‬

‫إطاللة حول تفسير بعض آيات القرآن الكريم‪ /‬فؤاد عبدالعزيز الشيخ‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار‬
‫النشر للجامعات‪ 1437 ،‬هـ‪ 248 ،‬ص‪.‬‬

‫‪299‬‬
‫ق ال يف أول مقدمت ه‪ :‬أردت أن أبني للق ارئ خ واطري عن بعض آي ات الق رآن الك رمي يف‬
‫صورة موضوعات منفصلة‪ ،‬مستعيًنا بآيات القرآن الكرمي‪ ،‬وبأحاديث رسول اهلل صلى اهلل‬
‫عليه وسلم‪..‬‬

‫منحة الوهـاب في خطـاب {َيا َأُّيَه ا اَّل ِذ يَن آَمُن وْا} و{َيا َأُّيَه ا الَّناُس } في الكتـاب‪ /‬عمـر‬
‫عبدالعزيز الجغيبر‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفاروق‪1433 ،‬هـ‪217 ،‬ص‪.‬‬
‫ق ال مؤلف ه‪ :‬جمم ل الق ول يف آي ات {َي ا َأُّيَه ا اَّل ِذيَن آَم ُن وْا} أهنا آي ات ترك ز على املع اين‬
‫الش املة لل دين‪ ،‬وترك ز على تفص يل التش ريعات؛ عناي ة من اهلل بعبي ده املؤم نني‪ ،‬دالل ة‬
‫لألحسن واألمت من األمور‪ ،‬متدرجة يف بيان اخلري وال ِّرب واألمر به‪ ،‬وبيان الشر ومسالكه‬
‫والنهي عنه‪.‬‬
‫ق ال‪ :‬وخط اب ش امل {َي ا َأُّيَه ا الَّن اُس } لك ل الن اس‪ ،‬ع رهبم وعجمهم‪ ،‬ك ِّر ر يف اآلي ات‬
‫عشرين مرة‪ ،‬يف معان كلية‪ ،‬شاملًة اإلخبار واملناقشة والبيان‪ ،‬وإقامة احلجة‪ ،‬مكللة بالرمحة‬
‫والت ذكري بنعم اهلل تع اىل‪ ،‬من خل ق ورزق‪ ،‬وم ا ُبعث ب ه األنبي اء من هداي ة ون ور وبره ان‪،‬‬
‫ومناقشة أحوال البعث ويوم القيامة‪ ،‬والتذكري باجلزاء‪...‬‬

‫نداءات الرحمن ألهل اإليمان‪ /‬أبو بكر الجزائري‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار السالم‪1433 ،‬هـ‪.‬‬

‫نداء اهلل للمؤمنين‪ /‬محمد راتب النابلسي‪ -.‬عّم ان‪ :‬مؤسسة فرسان للنشر‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪143‬ص‪.‬‬

‫فتح اإلل ــه بش ــرح آي ــات الرؤي ــا في كت ــاب اهلل‪ /‬علي بن غ ــازي الت ــويجري‪ -.‬المدين ــة‬
‫المنورة‪ :‬دار النصيحة‪ 1435 ،‬هـ‪ 110 ،‬ص‪.‬‬
‫حبث موضوعه يف ستة مطالب‪ :‬تعريف الرؤيا‪ ،‬أنواعها‪ ،‬اآلداب املستمدة من اهلدي النبوي‬
‫فيم ا يفعل ه املس لم عن دما ي رى الرؤي ا‪ ،‬وص ايا وتوجيه ات لل رائي‪ ،‬وص ايا وتوجيه ات‬
‫للمعربين‪ ،‬فتنة الرؤيا املعاصرة وفتاوى العلماء فيها‪.‬‬

‫‪300‬‬
‫مث فَّس ر آي ات ال رؤى كم ا وردت يف الق رآن الك رمي‪ ،‬ك ل منه ا يف ثالث ة مط الب‪ :‬ش رح‬
‫اآليات‪ ،‬وجه داللتها على الرؤيا‪ ،‬ما يستنبط منها‪.‬‬

‫يسألونك في القرآن الكريم‪ :‬دراسة فقهية عقدية تفسيرية‪ /‬محمد حمـدان العــرامين‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار وائل للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫حبث وحتلي ل لألسئلة ال واردة يف ثالث عش رة آي ة من الق رآن الك رمي وأج اب عنه ا‪ ،‬وفيه ا‬
‫قول ه تع اىل‪َ{ :‬يْس َأُلوَنَك }‪ ،‬وتش مل ه ذه األس ئلة اجلوانب العقدي ة والعب ادات واملع امالت‬
‫واألخالقيات‪ .‬وهي‪:‬‬
‫{َيْس َأُلوَنَك َعِن األِه َّلِة ُقْل ِه َي َم َو اِقيُت ِللَّناِس َو اَحْلِّج } [سورة البقرة‪.]189 :‬‬ ‫‪-1‬‬
‫{َيْس َأُلوَنَك َم اَذا ُينِف ُق وَن ُق ْل َم ا َأنَف ْق ُتم ِّم ْن َخ ٍرْي َفِلْلَو اِل َد ْيِن َو اَألْقَر ِبَني َو اْلَيَت اَم ى‬ ‫‪-2‬‬
‫َو اْلَم َس اِكِني َو اْبِن الَّس ِبيِل } [سورة البقرة‪.]215 :‬‬
‫ٌّد ن ِبيِل الّل ِه‬ ‫ِم ِق ٍل ِف ِه ِق ِف ِه‬
‫{َيْس َأُلوَنَك َعِن الَّش ْه ِر اَحْلَر ا َت ا ي ُق ْل َت اٌل ي َك ِب ٌري َو َص َع َس‬ ‫‪-3‬‬
‫َو ُكْف ٌر ِبِه} [سورة البقرة‪.]217 :‬‬
‫ِإ‬ ‫ِف ِل‬ ‫ِس ِر ِف ِه ِإ ِب‬ ‫ِر‬
‫{َيْس َأُلوَنَك َعِن اَخْلْم َو اْلَم ْي ُقْل ي َم ا ٌمْث َك ٌري َو َم َن ا ُع لَّناِس َو ُمْثُه َم ا َأْك َبُر‬ ‫‪-4‬‬
‫ِم ن َّنْف ِعِه َم ا َو َيْس َأُلوَنَك َم اَذا ُينِف ُقوَن ُقِل اْلَعْف َو } [سورة البقرة‪.]219 :‬‬
‫{َو َيْس َأُلوَنَك َعِن اْلَيَتاَم ى ُقْل ِإْص َالٌح ُهَّلْم َخ ْيٌر } [سورة البقرة‪.]220 :‬‬ ‫‪-5‬‬
‫{َو َيْس َأُلوَنَك َعِن اْلَم ِح يِض ُق ْل ُه َو َأًذى َف اْعَتِز ُلوْا الِّنَس اء يِف اْلَم ِح يِض َو َال‬ ‫‪-6‬‬
‫َتْق َر ُبوُه َّن َح َىَّت َيْطُه ْر َن } [سورة البقرة‪.]222 :‬‬
‫{َيْس َأُلوَنَك َم اَذا ُأِح َّل ُهَلْم ُق ْل ُأِح َّل َلُك ُم الَّطِّيَب اُت َو َم ا َعَّلْم ُتم ِّم َن اَجْلَو اِر ِح‬ ‫‪-7‬‬
‫ُمَك ِّلِبَني ُتَعِّلُم وَنُه َّن َّمِما َعَّلَم ُك ُم الّلُه} [سورة املائدة‪.]4 :‬‬
‫{َيْس َأُلوَنَك َعِن الَّس اَعِة َأَّياَن ُمْر َس اَه ا ُقْل ِإَمَّنا ِعْلُم َه ا ِعنَد َر يِّب َال َجُيِّليَه ا ِلَو ْقِتَه ا ِإَّال‬ ‫‪-8‬‬
‫ُه َو } [سورة األعراف‪.]187 :‬‬
‫ِل‬ ‫ِل ِه‬
‫{َيْس َأُلوَنَك َعِن اَألنَف اِل ُق ِل اَألنَف اُل ّل َو الَّر ُس وِل َف اَّتُقوْا الّل َه َو َأْص ُح وْا َذاَت‬ ‫‪-9‬‬
‫ِبْيِنُك ْم } [سورة األنفال‪.]1 :‬‬
‫{َو َيْس َأُلوَنَك َعِن ال ُّر وِح ُقِل ال ُّر وُح ِم ْن َأْم ِر َر يِّب َو َم ا ُأوِتيُتم ِّم ن اْلِعْلِم ِإَّال َقِليًال}‬ ‫‪-10‬‬
‫[سورة اإلسراء‪.]85 :‬‬
‫‪301‬‬
‫{َو َيْس َأُلوَنَك َعن ِذي اْلَق ْر َنِنْي ُق ْل َس َأْتُلو َعَلْيُك م ِّم ْن ُه ِذْك رًا} [س ورة الكه ف‪:‬‬ ‫‪-11‬‬
‫‪.]83‬‬
‫{َو َيْس َأُلوَنَك َعِن اِجْلَباِل َفُقْل َينِس ُفَه ا َر يِّب َنْس فًا} [سورة طه‪.]105 :‬‬ ‫‪-12‬‬
‫{َيْس َأُلوَنَك َعِن الَّس اَعِة َأَّياَن ُمْر َس اَه ا} [سورة النازعات ‪.]42‬‬ ‫‪-13‬‬

‫دعــوة قرآنيــة كريمــة‪ :‬كلمــات ومقــاالت في تفســير آيــات‪ /‬عثمــان جمعــة ضــميرية‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار التوحيد‪ 1435 ،‬هـ‪ 255 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري آيات كرمية‪ ،‬أصلها جمموعة مقاالت إذاعية أذيعت يف موسم حج عام ‪ 1405‬هـ‪،‬‬
‫وكانت بعنوان "بطاقة دعوة"‪ ،‬عاجل كل حديث منها فكرة‪ ،‬من خالل آية كرمية‪ ،‬يوِّج ه‬
‫اهلل تعاىل فيها النداء والدعوة لعباده املؤمنني بصفتهم "الذين آمنوا"‪.‬‬

‫ريحان من آيات الرحمن‪ /‬أحمد محمد عركــز‪ -.‬اإلســكندرية‪ :‬دار الوفــاء‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 591‬ص‪.‬‬

‫َفْس ر الش ــذرات من ب ــديع اآلي ــات‪ /‬عمــاد عبدالحميــد الطالبــاني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار األي ــام؛‬
‫الحَّلة‪ ،‬العراق‪ :‬دار الرياحين‪ 1437 ،‬هـ‪ 315 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري آيات منتقاة من القرآن الكرمي على ترتيب السور‪ ،‬وَّضح فيه معناها وغريبها‪ ،‬وبنَّي‬
‫إعراهبا واجلانب البالغَّي فيه ا‪ ،‬م ع تعلي ق م وجز على بعض التفاس ري‪ ،‬واس تنباط ِح كم‬
‫والتق اط درر‪ ،‬وليس ه و يف اط راد‪ .‬وذك ر مع ُّده أن ه خالص ة أع وام طويل ة من الدراس ة‬
‫والبحث‪..‬‬

‫مع ــالم التفس ــير المقاصــدي للق ــرآن الك ــريم‪ :‬آي ــات الخمــر نموذًج ا‪ /‬نش ــوان بن عبــده‬
‫قائد‪ -.‬ماليزيا‪ :‬الجامعة اإلسالمية العالمية للنشر؛ عّم ان‪ :‬دار آمنــة‪ 1436 ،‬هـ‪184 ،‬‬
‫ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫يكش ف التفس ري املقاص دي عن ظ اهر النص‪ ،‬وحيل ل مقاص ده ومرامي ه وأبع اده والفوائ د‬
‫املستنبطة منه‪.‬‬

‫‪302‬‬
‫ويس تفيد من املنق ول‪ ،‬وحيِّك م املقاص َد يف الكش ف عن م دلوالت النص وص والغاي ات‬
‫واحلكم فيها‪.‬‬
‫ويه دف إىل إظه ار حيوي ة وفاعلي ة النص الق رآين من خالل إب راز املقاص د يف اآلي ات‬
‫واألحكام والتشريعات‪.‬‬
‫وتتمثل معامله يف اعتبار اللغة مفتاًح ا لفهم مراد القرآن‪ ،‬وأداة مهمة ختدم املقاصد‪.‬‬
‫وت ربز مقاص د الق رآن من حترمي اخلم ر يف مقص د احلف اظ على اجلنس البش ري‪ ،‬والعق ل‪،‬‬
‫وأجهزة اجلسم املختلفة‪.‬‬
‫ومقاصد القرآن الكرمي متثل ثوابت اإلسالم وأسسه العقدية والتشريعية‪ ،‬ولذا فإهنا حتوي‬
‫عناصر الثبات والوئام واالنسجام حلركة الفكر اإلسالمي يف خمتلف اجلوانب‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف أن نشأة التفس ري املقاص دي تع ود حقيقته ا إىل الص حابة الك رام رض وان اهلل‬
‫عليهم‪ ،‬من خالل تط بيقهم ملقتض ى املقاص د يف التفس ري ويف احلي اة العملي ة‪ ،‬ومن ذل ك م ا‬
‫فعله اخلليفة األول أبو بكر الصديق رضي اهلل عنه يف مسألة مجع القرآن‪ ،‬ملا كان املقصد‬
‫منه حفظ القرآن يف السطور‪ ،‬وذلك عندما استحر القتل بالقراء يوم القيامة‪..‬‬

‫ريــاض الطــالبين‪ :‬في شــرح االســتعاذة والبســملة‪ /‬جالل الــدين عبــدالرحمن بن أبي بكــر‬
‫الســيوطي (ت ‪ 911‬هـ)؛ تحقيــق ودراســة عبــدالحكيم األنيس‪ 1437 ،‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬
‫(كتاب إلكتروني نشر في شبكة األلوكة بتاريخ ‪ 26/12/1437‬هـ)‪.‬‬
‫قال مؤلفه‪ :‬هذا تعليق لطيف على االستعاذة والبسملة‪ ،‬أذكر فيه نبذة من عدة علوم تتعلق‬
‫بذلك‪ ،‬كالفقه واألصول والنحو واللغة وغري ذلك‪.‬‬

‫وذكر احملقق أنه أول كتاب صنفه اإلمام السيوطي‪.‬‬

‫مـيزان المعدلـة في شــأن البسـملة‪ /‬جالل الـدين عبـدالرحمن بن أبي بكــر السـيوطي (ت‬
‫‪ 911‬هـ)؛ تحقيـ ـ ـ ــق ودراسـ ـ ـ ــة عبـ ـ ـ ــدالحكيم األنيس‪ 1438 ،‬هـ‪ 241 ،‬ص‪( .‬كتـ ـ ـ ــاب‬
‫إلكتروني نشر في شبكة األلوكة بتاريخ ‪ 6/1/1438‬هـ)‪.‬‬

‫‪303‬‬
‫ذهب في ه اجلالل الس يوطي إىل أن البس ملة ن زلت يف بعض األح رف ومل ت نزل يف بعض ها‪،‬‬
‫فإثباهتا قطعي‪ ،‬وحذفها قطعي‪ ،‬وك ٌّل متواتر‪ ،‬فإن بعض القراء السبعة قرؤوا هبا‪ ،‬وبعضهم‬
‫قرؤوا حبذفها‪ .‬وقراءة السبعة كلها متواترة‪ .‬فمن قرأ هبا فهي ثابتة يف حرفها متواترة إليه‪،‬‬
‫ومن قرأ حبذفها فحذفها يف حرفه متواتر إليه‪.‬‬

‫رفع األستار الُم سدلة على مباحث الَبسملة‪ /‬إسماعيل بن غــنيم الجــوهري (ت ‪1165‬‬
‫هـ)؛ تحقي ـ ــق محم ـ ــد ج ـ ــواد الط ـ ــريحي‪ ،‬خميس عبداهلل التميمي‪ -.‬بغ ـ ــداد‪ :‬دار الكتب‬
‫العراقية؛ بيروت‪ :‬دار صادر‪1435 ،‬هـ‪ 108 ،‬ص‪.‬‬
‫سبعة مباحث يف البسملة‪ ،‬هي‪ :‬بيان ما يدل على طلب االبتداء هبا يف األمور العلية‪ ،‬فيما‬
‫يتعلق هبا من املعاين السنية‪ ،‬فيما تشتمل عليه من األوجه العربية‪ ،‬بيان أهنا من قبيل اإلنشاء‬
‫أو اخلرب‪ ،‬بيان أهنا من أي القضايا على وجه معترب‪ ،‬ما اشتملت عليه من القصر على طريق‬
‫اإلجياز‪ ،‬ما يتعلق هبا من اجملاز‪.‬‬
‫وقد اختصره من كتابه‪ :‬فتح األبواب املقفلة عن مباحث البسملة‪.‬‬
‫ويغلب على املؤلف ختصص النحو‪ ،‬ويبدو أنه من مصر؟‬

‫األنوار المسبلة في مباحث البسملة‪ 170 :‬مسألة في البسملة‪ /‬تــأليف بشــير بن أحمــد‬
‫السالمي‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الصميعي‪1434 ،‬هـ‪ 540 ،‬ص‪.‬‬
‫فيه (‪ )12‬فصًال‪ :‬أمهية البسملة ومكانتها‪ ،‬كتابة البسملة‪ ،‬تقرير البسملة للعقيدة‪ ،‬املسائل‬
‫الفقهية يف البسملة‪ ،‬البسملة قراءة وجتوي ًد ا‪ ،‬املباحث اللغوية يف البس ملة‪ ،‬املسائل املتعلقة‬
‫بلفظة "بس م"‪ ،‬املس ائل املتعلقة بلف ظ اجلالل ة "اهلل"‪ ،‬املس ائل املتعلقة بامسه تعاىل "ال رمحن"‪،‬‬
‫املسائل املتعلقة بامسه تعاىل "الرحيم"‪ ،‬املسائل املتعلقة بالرمحن والرحيم مًعا‪ ،‬املسائل املتعلقة‬
‫باألمساء الثالثة مًعا (اهلل‪ ،‬الرمحن‪ ،‬الرحيم)‪.‬‬

‫إثبات الويل لمن أعرض عن قــول اهلل تعــالى‪ُ{ :‬ثَّم َأِتُّم وْا الِّص َياَم ِإَلى اَّللْي ِل }‪ :‬رســالة في‬
‫وقت الصــوم في البالد الــتي يطــول النهــار فيهــا‪ ،‬ودخــول وقت صــالة العشــاء‪ /‬يوســف‬
‫بن عدنان المناوي‪ -.‬د‪ .‬م‪ :‬دار اإلمام عبدالرؤوف المناوي‪ 1433 ،‬هـ‪ 80 ،‬ص‪.‬‬

‫‪304‬‬
‫أَّي د رس الته ب أقوال للس لف واخلل ف يف ال رد على من أف ىت من املعاص رين بإباح ة أن ُيفط ر‬
‫الص ائم يف رمض ان قب ل املغ رب‪ ،‬يف البالد ال يت يط ول النه ار فيه ا‪ ،‬تق ديًر ا على الص يام يف‬
‫مك ة املكرم ة‪ ،‬معرض ني عن ق ول اهلل تع اىل‪َّ{ :‬مُث َأُّمِتوْا الِّص َياَم ِإىَل اَّللْي ِل } [س ورة البق رة‪:‬‬
‫‪ – ]187‬كما يقول املؤلف – ومعرضني عن أقوال املفسرين والفقهاء الذين أمجعوا على‬
‫أن الصوم جيب إمتامه إىل غروب قرص الشمس‪.‬‬
‫واملؤل ف ص احب ش هادات يف الدراس ات اإلس المية‪ ،‬والرياض يات‪ ،‬والفيزي اء‪ ،‬مقيم يف‬
‫لبنان‪.‬‬

‫الم ــدد القدس ــي في فض ــل وتفس ــير آي ــة الكرس ــي‪ /‬جمي ــل بن محم ــد حليم‪ -.‬ب ــيروت‪:‬‬
‫شركة دار المشاريع‪ :‬غالف‪ :‬مؤسسة الكتب الثقافية‪ 1436 ،‬هـ‪ 331 ،‬ص‪.‬‬
‫تفس ري ج امع آلي ة الكرس ي العظيم ة‪ ،‬م ع بي ان فض لها‪ ،‬وفض ل قراءهتا‪ ،‬واالستش فاء هبا‪،‬‬
‫وذكر خصائصها‪ ،‬وروعة نظمها‪.‬‬

‫الفيض القدس ــي في تفس ــير آي ــة الكرس ــي‪ /‬محم ــد أحم ــد ع ــاموه‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الن ــور‬
‫المبين‪ 1437 ،‬هـ‪ 73 ،‬ص‪.‬‬
‫تفس ري ألعظم آي ة يف الق رآن الك رمي‪ ،‬هي آي ة الكرس ي‪ ،‬املوج ودة يف س ورة البق رة‪ ،‬وبنَّي‬
‫املفّس ر ما ورد يف فضلها‪ ،‬كما ذكر فوائدها وخواصها‪.‬‬
‫ويسبقه للمؤلف نفسه‪ :‬التبيان للمقاصد احلسان يف ما يلزم اإلنسان للنووي‪.‬‬

‫كشف الغمة في االعتصام بقول اهلل تعالى‪ُ{ :‬ك نُتْم َخ ْيَر ُأَّم ٍة}‪ /‬صـنفه أبـو حفص محمـد‬
‫بن خطاب‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 237 ،‬ص‪.‬‬
‫مباحث حول اآلية ‪ 110‬من سورة آل عمران‪ُ{ :‬ك نُتْم َخ ْيَر ُأَّم ٍة ُأْخ ِر َج ْت ِللَّناِس َتْأُمُر وَن‬
‫ِباْلَم ْع ُر وِف َو َتْنَه ْو َن َعِن اْلُم نَك ِر َو ُتْؤ ِم ُنوَن ِبالّلِه }‪ ،‬حيث جاء يف ستة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬كل الناس مطالبون حبقوق اهلل‪.‬‬
‫‪ -‬األمر باملعروف والنهي عن املنكر‪.‬‬
‫‪ -‬ضوابط يف فقه األمر باملعروف والنهي عن املنكر‪.‬‬

‫‪305‬‬
‫‪ -‬أقوال املفسرين يف قوله تعاىل‪ُ{ :‬ك نُتْم َخ ْيَر ُأَّم ٍة}‪.‬‬
‫‪ -‬مناذج وضيئة لسادات السلف يف األمر باملعروف والنهي عن املنكر‪.‬‬
‫‪ -‬مواقف الربانيني حتيي األمة (قد مات يف حديدهم أقوام)‪.‬‬

‫جـ ــواب سـ ــؤال عن قولـــه تعـــالى‪َ{ :‬و َيْس َتْف ُتوَنَك ِفي الِّنَس اء} [س ورة النس اء‪/]127 :‬‬
‫ســراج الــدين عمــر بن رســالن البلقيــني (ت ‪ 805‬هـ)؛ تحقيــق محمــد عــايش‪ ،‬ص ص‬
‫‪( .64 – 35‬ضــمن‪ :‬المكتبــة البلقينيــة‪ -.‬عّم ان‪ :‬أروقــة للدراســات والنشــر‪1436 ،‬‬
‫هـ)‪.‬‬
‫أص ل الرس الة مكاتب ة علمي ة بني اجلالل البلقي ين وأبي ه الس راج‪ ،‬ق َّدم فيه ا االبن مجل ة‬
‫اعرتاضات على تفسري الزخمشري هلا‪ ،‬وأجابه عنها والده‪.‬‬

‫أسرار الخطاب وأنوار الكتاب‪ /‬علي بن علي بن أبي العز الحنفي (ت ‪ 792‬هـ)‪.‬‬
‫صدر ضمن‪ :‬بحوث في التفسير وعلوم القرآن‪ /‬أحمد بن محمــد البريــدي‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫مدار الوطن للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ ،‬ص ‪.100 - 3‬‬
‫ِة ِس‬ ‫ِإ‬ ‫ِإ‬ ‫ِذ‬
‫وه و تفس ري لقول ه تع اىل‪َ{ :‬ي ا َأُّيَه ا اَّل يَن آَم ُن وْا َذا ُقْم ُتْم ىَل الَّص ال فاْغ ُلوْا ُوُج وَه ُك ْم‬
‫َو َأْيِدَيُك ْم ِإىَل اْلَمَر اِفِق َو اْم َس ُح وْا ِبُر ُؤ وِس ُك ْم َو َأْر ُج َلُك ْم ِإىَل اْلَك ْع َبِني } [سورة املائدة‪.]6 :‬‬
‫وق د جع ل املؤل ف مس ائلها بع دد كلماهتا‪ ،‬حيث ق ال‪" :‬مش تملة على س بعة وعش رين حبًث ا‬
‫كع دد كلماهتا‪ ،‬من فوائ دها‪ ،‬حميط ًة يف ك ل حبث منه ا مجل ًة من فرائ دها‪ ،‬وإن ك ان فيه ا‬
‫غريها من األسرار والدقائق واألنوار واحلقائق اخلارج دركها عن الطوق البشري‪."...‬‬
‫وأورد احملقق قول ابن العريب‪" :‬ذكر العلماء أن هذه اآلية من أعظم آيات القرآن مسائل‪،‬‬
‫وأكثرها أحكاًم ا يف العبادات"‪.‬‬
‫وقال بعض العلماء‪ :‬إن فيها ألف مسألة! واجتمع علماء فتتبعوا مسائلها فبلغوها (‪)800‬‬
‫مسألة!‬

‫االســتغناء بــالفتح المــبين في االســتثناء في قولــه تعــالى‪َ{ :‬و ال َأْك َبَر ِإَّال ِفي ِكَت اٍب ُّمِبيٍن }‬
‫[س ورة ي ونس‪ /]61 :‬س ــراج ال ــدين عم ــر بن رس ــالن البلقي ــني (ت ‪ 805‬هـ)؛ تحقي ــق‬

‫‪306‬‬
‫محمد عايش‪ 32 ،‬ص (ضـمن‪ :‬المكتبـة البلقينيـة‪ -.‬عّم ان‪ :‬أروقـة للدراســات والنشـر‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ)‪.‬‬
‫جاء هذا التأليف إثر جملس علم‪ ،‬حُب ث فيه حقيقة االستثناء يف اآلية الكرمية‪ ،‬وهو أمر تناوله‬
‫النحاة واملفسرون من قبل‪ ،‬فأجاب عنه العالمة البلقيين من أربعة وجوه‪ ،‬وعرض فيها آلراء‬
‫املفسرين‪ ،‬ورَّج ح بالدليل‪.‬‬
‫وقد أورد السيوطي هذه الرسالة كاملة يف كتابه (الوجوه والنظائر النحوية)‪.‬‬

‫وال يلتفت منكم أحــد‪ /‬ناصــر بن ســليمان العمــر‪ -.‬ط‪[ -.2‬الريــاض]‪ :‬مؤسســة ديــوان‬
‫المسلم‪ 1436 ،‬هـ‪ 70 ،‬ص‪.‬‬
‫تأم ٌل يف معىن قوله تعاىل‪َ{ :‬و َال َيْلَتِف ْت ِم نُك ْم َأَح ٌد } الواردة يف اآلية ‪ 81‬من سورة هود‪،‬‬
‫واآلية ‪ 65‬من سورة اِحلجر‪ ،‬وحبث يف مغزاه ومدلوالته‪ ،‬وتقرير ملنهج تربوي ينبغي لزومه‬
‫والسري على جادته‪.‬‬
‫فتح َّدث املؤل ف عن النهي عن االلتف ات باعتب اره س بيل س المة للس الك طري ق األنبي اء‪،‬‬
‫وأوض ح أمهي ة احلذر من التف ات القلب‪ ،‬واألس باب ال يت تقط ع الن اس عن س بيلهم وجتعلهم‬
‫يلتفتون عن مقاصدهم‪ .‬وختم حديثه بذكر االلتفات اجلائز‪ ،‬والرجوع إىل احلق‪ ،‬واالهتمام‬
‫باملشورة‪.‬‬

‫ِم‬
‫المــراد بإيمــان المشــركين وتصــديقهم باهلل في ضــوء قولــه تعــالى‪َ{ :‬و َم ا ُيْؤ ُن َأْك َثُر ُه ْم‬
‫ِبالّل ِه ِإَّال َو ُه م ُّمْش ِر ُك وَن } [س ــورة يوس ــف‪ :]106 :‬دراس ــة عقدي ــة‪ /‬فه ــد بن س ــليمان‬
‫الفهيد‪ -.‬الكويت‪ :‬غراس للنشر‪ 1435 ،‬هـ‪ 129 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر املؤل ف أن اآلي ة ت دُّل على وص ف املش ركني باإلميان بالربوبي ة م ع وق وع الش رك يف‬
‫العب ادة منهم‪ ،‬وأن القاع دة العظيم ة‪ :‬اإلميان بتوحي د الربوبي ة ال يكفي يف ال دخول إىل‬
‫اإلسالم‪ ،‬فال بَّد من اإلميان باأللوهية‪ ،‬وإفراد اهلل بالعبادة‪.‬‬
‫وقال‪ :‬اتفاق دالالت اآليات القرآنية واألحاديث النبوية وتقريرات علماء اإلسالم على أن‬
‫املشركني كانوا يقُّر ون بالربوبية ومل ينفعهم ذلك‪.‬‬

‫‪307‬‬
‫إتحاف ذوي األلباب في قولة تعالى‪َ{ :‬يْمُح و الّلُه َما َيَش اُء َو ُيْثِبُت َو ِع نـَد ُه ُأُّم اْلِكَت اِب }‪/‬‬
‫تــأليف مــرعي بن يوســف الكــرمي المقدســي (ت ‪1033‬هـ)؛ تحقيــق أحمــد رجب أبــو‬
‫سالم‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 160 ،‬ص‪.‬‬
‫حبث يف الق در‪ ،‬من خالل تفس ري اآلي ة ‪ 39‬من س ورة الرع د‪ ،‬مجع في ه م ا تف َّر ق من كالم‬
‫العلماء فيه‪ ،‬مبيًنا مذهب أهل السَّنة فيه‪ ،‬ومن خالفهم يف هذا‪ ،‬وساق أدلة كل فريق‪ .‬وبنَّي‬
‫املراد بـ"احملو" يف اآلي ة‪ ،‬والق راءات ال واردة يف قول ه (ويثبت)‪ ،‬وحتَّدث عن قض ية (العم ر‬
‫ينقص ويزيد)‪ ،‬وخلص للحكم على األقوال‪ ،‬وختمه بتنبيهني‪.‬‬

‫ش ــرح الباقي ــات الص ــالحات‪ /‬ش ــيخة بنت محم ــد القاس ــم؛ مراجع ــة وتق ــديم ناص ــر بن‬
‫عبدالكريم العقل‪ -.‬الرياض‪ :‬الفالحين للطباعة والنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 64 ،‬ص‪.‬‬
‫ِق‬ ‫ِة‬
‫تفس ري لآلي ة (‪ )46‬من س ورة الكه ف‪{ :‬اْلَم اُل َو اْلَبُن وَن ِز يَن ُة اَحْلَي ا ال ُّد ْنَيا َو اْلَبا َي اُت‬
‫الَّص اَحِلاُت َخ ْيٌر ِعنَد َر ِّبَك َثَو ابًا َو َخ ْيٌر َأَم ًال}‪ ،‬وبيان لفضلها على سبيل اإلمجال والتفصيل‪.‬‬
‫وذك رت الكاتب ة أن مجه ور أه ل العلم على أن الباقي ات الص احلات هي الكلم ات املأثور‬
‫فضلها‪ :‬سبحان اهلل‪ ،‬واحلمد هلل‪ ،‬وال إله إال اهلل‪ ،‬واهلل أكرب‪ ،‬وال حول وال قوة إال باهلل‪.‬‬

‫وصايا لقمان في األثــر والقــرآن‪ /‬محمــد محمــود عبداهلل‪ -.‬إربــد‪ ،‬األردن‪ :‬دار الكتــاب‬
‫الثقافي‪1433 ،‬هـ‪ 95 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري لآليات الكرمية الواردة يف سورة لقمان (‪.)19 – 12‬‬

‫جواب سؤال عن قوله تعــالى‪ُ{ :‬ح وٌر َّمْق ُص وَر اٌت ِفي اْلِخ َي اِم } [ســورة الــرحمن‪/]72 :‬‬
‫ســراج الــدين عمــر بن رســالن البلقيــني (ت ‪ 805‬هـ)؛ تحقيــق محمــد عــايش‪ ،‬ص ص‬
‫‪( .64 - 55‬ضــمن‪ :‬المكتبــة البلقينيــة‪ -.‬عّم ان‪ :‬أروقــة للدراســات والنشــر‪1436 ،‬‬
‫هـ)‪.‬‬
‫أصل الرسالة مكاتبة علمية بني اجلالل البلقيين وأبيه السراج‪ ،‬يف اآلية املذكورة‪ ،‬فيها فوائد‬
‫يف التفسري واللغة والنحو‪ُ ،‬تظهر علم العاملني يف العلوم القرآنية واللغوية‪.‬‬

‫‪308‬‬
‫حيل الكرام‪ :‬شرح حديث مضيف ضيف رسول اهلل صلى اهلل عليه و سلم‪ ،‬مــع تفســير‬
‫اآليــة الــتي نــزلت فيــه {َو ُيْؤ ِثُر وَن َعَلى َأنُف ِس ِه ْم } [سورة احلشر‪ ]9 :‬و مــا ورد في ذلــك‬
‫من حكم وأخب ــار وأش ــعار‪ /‬أع ــده عب ــدالرحمن يوس ــف الفرح ــان‪ -.‬الك ــويت‪ :‬مكتب ــة و‬
‫مركـ ـ ــز فهـ ـ ــد بن محمـ ـ ــد بن نـ ـ ــايف الـ ـ ــدبوس للـ ـ ــتراث األدبي؛ بـ ـ ــيروت‪ :‬دار البشـ ـ ــائر‬
‫اإلسالمية‪1433 ،‬هـ‪ 566 ،‬ص‪.‬‬

‫نظ ــرات وت ــأمالت في قول ــه تع ــالى‪َ{ :‬و َم ا َيْع َلُم ُج ُن وَد َر ِّب َك ِإاَّل ُه َو } [س ــورة الم ــدثر‪:‬‬
‫‪ /]31‬مصطفى بدر الغراز‪[ -.‬الرياض] ‪ :‬المؤلف‪ 1435 ،‬هـ‪ 444 ،‬ص‪.‬‬
‫ي بني املؤل ف هالك أق وام عص وا رهبم وجتربوا وتك ربوا‪ ،‬فعوقب وا وص اروا ع ربة ومثًال‬
‫لآلخ رين‪ ،‬أرس ل اهلل عليهم جن ًد ا من عن ده من غ ري البش ر‪ ،‬ك الريح والص يحة أو الرجف ة‪.‬‬
‫وضرب مثًال بأنفلونزا اخلنازير يف هذا العصر‪..‬‬
‫وجعل كتابه يف مخسة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬الدراسات السابقة‪.‬‬
‫‪ -‬حقيقة جند الرمحن‪.‬‬
‫‪ -‬جند الرمحن سنة كونية‪.‬‬
‫‪ -‬أنواع جند الرمحن وسبل أخذها‪.‬‬
‫‪ -‬جند الرمحن‪ :‬خصائص ومهام‪.‬‬

‫وقفات إيمانية مع قـول اهلل تعــالى‪َ{ :‬فاَل اْقَتَح َم اْلَعَق َب َة} [سورة البلد‪ /]11 :‬وفـاء علي‬
‫الحمدان‪ -.‬جدة‪ :‬المكتب التعاوني للدعوة واإلرشاد‪1434 ،‬هـ‪ 146 ،‬ص‪.‬‬

‫سادس عشر‬
‫ترجمة معاني القرآن وتفسيره بلغات أخرى‬

‫االستش ــراق المعاصــر‪ :‬ترجمــة مع ــاني الق ــرآن الك ــريم نموذًج ا‪ /‬مصــطفى عبــدالغني‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار الجوهرة‪1435 ،‬هـ‪ 206 ،‬ص‪.‬‬

‫‪309‬‬
‫خص ص املؤل ف الفص ل األول من كتاب ه للرب ط بني االستش راق والتنص ري‪ ،‬والفص ل الث اين‬
‫دراسة لقضايا االستشراق املعاصر‪ ،‬وهي حول ترمجة معاين القرآن الكرمي لدى جاك بريك‪،‬‬
‫الذي وصفه بقوله‪" :‬آخر املستشرقني التبشرييني‪ ،‬وأكثرهم علًم ا ووعًي ا ودهاء‪ ،‬فهو ميثل‬
‫رغم االدعاءات العلمية واملعرفية‪ ،‬نسيًج ا المًعا داًال يف ثوب االستشراق املعاصر"‪.‬‬

‫تعدد تراجم معـاني القـرآن باللغـة اإلنجليزيـة في ضـوء اإلعـراب‪ :‬دراسـة تحليليـة نقديـة‬
‫لبعض النم ـ ــاذج‪ /‬خال ـ ــد بن س ـ ــليمان المليفي‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬مرك ـ ــز تفس ـ ــير للدراس ـ ــات‬
‫القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 262 ،‬ص‪.‬‬
‫دراس ة حتليلي ة نقدي ة موازنة لنماذج خمتارة من ترمجات مع اين الق رآن إىل اللغ ة اإلجنليزي ة‪،‬‬
‫جتِّلي أثر اإلع راب يف تع دد الرتمجات‪ ،‬واختالف املرتمجني يف ترمجة معاين اآليات‪ ،‬وتؤكد‬
‫على أمهية العناية بلغة القرآن‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف أن ع دد الرتمجات إىل اإلجنليزي ة أك ثر من أي لغ ة‪ ،‬وأهنا بلغت زه اء (‪)75‬‬
‫ترمجة‪.‬‬
‫وهدف من حبثه هذا إىل‪:‬‬
‫‪ -‬إبراز أمهية اإلعراب يف ترمجة معاين القرآن‪ ،‬باعتباره أداة لتحليل النص‪.‬‬
‫‪ -‬بيان أثر اإلعراب يف تعدد ترمجات القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬املوازنة بني ترمجات القرآن حمل الدراسة يف ضوء اإلعراب‪ ،‬والوقوف على مواضع‬
‫اخللل فيها‪.‬‬

‫محمد أسد وترجمته اإلنجليزية لمعاني القرآن الكريم‪ :‬دراسة عقدية نقدية‪ /‬جوهــانس‬
‫كلومنك‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (ماجستير)‪.‬‬

‫االحتمــال الــداللي للقــرآن الكــريم‪ :‬آليــات التأويــل وإشــكاليات الترجمــة‪ /‬ســعيد أكنــبي‬
‫عـ ــالمي‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬عين للدراسـ ــات والبحـ ــوث اإلنسـ ــانية واالجتماعيـ ــة‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 256‬ص (أصله رسالة دكتوراه من جامعة إلورن بنيجيريا)‪.‬‬

‫‪310‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن كتاب ه ه ذا ص ورة معَّدل ة عن أص ل رس الة علمي ة بعن وان "مش كالت‬
‫االحتم ال ال داليل يف األدوات النحوي ة‪ :‬دراس ة يف ترمجة مع اين الق رآن الك رمي إىل اللغ ة‬
‫اليورباوية"‪.‬‬
‫وجاء يف أربعة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬مشكالت الرتمجة وخصوصية نقل معاين القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬األداة‪ :‬مفهومها‪ ،‬خصائصها‪ ،‬وأثر السياق يف ضبط دالالهتا‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة تقابلية لالحتمال يف معاين األدوات النحوية األحادية‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة تقابلية لالحتمال يف معاين األدوات النحوية الثنائية‪.‬‬

‫شـ ــكل ووظيفـ ــة األمـ ــر في سـ ــورة البقـ ــرة‪ :‬دراسـ ــة مقارنـ ــة بين ترجمـــتين‪ /‬خالـ ــد نجيب‬
‫السباعي‪ -.‬مصر‪ :‬جامعة الفيوم‪ 1436 ،‬هـ‪ 114 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫الواض ــح في التفس ــير = ‪ /The Clear Qur'anic Exegesis‬محم ــد خ ــير‬
‫رمضان يوسف‪1438 ،‬هـ‪ 537 ،‬ص‪.‬‬
‫ترمجة للتفس ري املذكور إىل اللغ ة اإلجنليزي ة‪ ،‬من أول ه ح ىت س ورة م رمي‪ ،‬نش ر يف كت اب‬
‫إلكرتوين يف شبكة األلوكة بتاريخ ‪ 10/1/1438‬هـ‪.‬‬
‫وقد سبق صدوره بالعربية يف ثالثة أجزاء عن دار ابن اجلوزي بالقاهرة عام ‪ 1435‬هـ‪.‬‬
‫وهو تفس ٌري عصرٌّي سهل‪ ،‬توَّج َه فيه مؤِّلف ُه إىل العاَّم ِة ِم ن املسلمني‪ ،‬وملن يري ُد أن َيعرَف‬
‫مضموَنُه ِم ن غِري املسلمني‪ ،‬أو َّممن اهتَد ى منهم إىل اإلسالم‪ ،‬سواٌء أكاَن عارًفا بالعربَّي ة‪ ،‬أم‬
‫ُترِج َم له‪.‬‬
‫ِص‬
‫ورَّك َز على اجلانِب التعب ريِّي ‪ ،‬ال ذي يرِّس ُخ املعىَن وَي ُل إىل الفك ِر والقلب‪ ،‬واس تخدَم‬
‫األسلوَب الرتبوَّي والَّد َعِو َّي املـناسَب لذلك‪.‬‬

‫القــرآن الكــريم وترجمــة معانيــه وتفســيره إلى اللغــة الهنديــة‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬مجمــع‬
‫الملك فهد لطباعة المصحف الشريف‪ 1434 ،‬هـ‪ 1308 ،‬ص‪.‬‬

‫‪311‬‬
‫أعَّد هذا التفسري وترمجة معاين القرآن الكرمي الشيخ عزيز احلق العمري‪ ،‬وقام باإلشراف‬
‫عليها ومراجعتها من قبل اجملمع األستاذ حممد األعظمي‪ ،‬وقام بالتدقيق واملراجعة النهائية‬
‫األستاذ سعيد أمحد حياة املشَّر يف‪.‬‬

‫حركة الترجمـة الروسـية لمعـاني القـرآن الكـريم‪ /‬محمـد عبـدالعزيز الدريـد‪ -.‬الريـاض‪:‬‬
‫مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1437 ،‬هـ‪ 752 ،‬ص‪.‬‬

‫رصد وتقومي حلركة الرتمجة الروسية ملعاين القرآن الكرمي‪ ،‬للتعرف على اجلهود املبذولة يف‬
‫ه ذا اجملال‪ ،‬والتنبي ه إىل مواض ع اخلل ل فيه ا‪ ،‬نص ًح ا للق ائمني على ترمجته ا‪ ،‬وإرش اًدا‬
‫للمسؤولني عن نشرها وتوزيعها‪ ،‬إىل مناهجها وحسناهتا وسيئاهتا‪.‬‬
‫وجعل املؤلف كتابه يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬روسيا واإلسالم‪.‬‬
‫‪ -‬مسرد تارخيي حلركة ترمجة معاين القرآن إىل الروسية‪.‬‬
‫‪ -‬حتليل مقارن لبعض من ترمجات القرآن (اجملموعة األوىل)‪.‬‬
‫‪ -‬حتليل مقارن لعينات من ترمجات القرآن (اجملموعة الثانية)‪.‬‬
‫وأشار إىل أن ترمجات القرآن الكرمي بلغت (‪ )140‬لغة عام ‪ 1406‬هـ‪.‬‬

‫ترجمة معاني القرآن الكريم‪ ،‬مع ترجمة تفسير الشيخ عبدالرحمن السعدي إلى اللغـة‬
‫الروسـ ــية‪ /‬ترجمـ ــة إلمـ ــير كولـ ــييف‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬مجمـ ــع الملـ ــك فهـ ــد لطباعـ ــة‬
‫المصحف الشريف‪ 1434 ،‬هـ‪ 6 ،‬مج (‪ 2815‬ص)‪.‬‬

‫ترمجة ملع اين الق رآن الك رمي إىل اللغ ة الروس ية‪ ،‬ال ذي سبق ص دوره بعن وان "الق رآن الك رمي‬
‫وترمجة معاني ه إىل اللغ ة الروس ية" يف جمل د واح د‪ ،‬ملرتمجه ا إملري كول ييف‪ ،‬مث مُج عت الرتمجة‬
‫إىل تفس ري ابن س عدي وص در الكت اب ب العنوان املذكور يف كت اب واح د بع د ترمجت ه إىل‬
‫الروسية‪ ،‬وقام بالرتمجة "إملري" نفسه‪ ،‬ووضعت ترمجة املعاين يف مقابل نص اآليات باحلرف‬

‫‪312‬‬
‫األسود‪ ،‬وتفسري ابن سعدي حبرف عادي أدناها‪ ،‬وعنوان تفسريه "تيسري الكرمي الرمحن يف‬
‫تفسري كالم املنان"‪.‬‬
‫وذك ر وزي ر األوق اف يف املقدم ة أن الكت اب ترمجة روس ية لتفس ري ابن س عدي‪ ،‬واحلق م ا‬
‫ذكرت‪ ،‬وكما هو واضح من العنوان نفسه‪.‬‬

‫القرآن الكريم وترجمة معانيه وتفسيره إلى اللغة القيرغيزية‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬مجمع‬
‫الملك فهد لطباعة المصحف الشريف‪ 1434 ،‬هـ‪ 1139 ،‬ص‪.‬‬
‫أعد التفسري والرتمجة إىل اللغة القريغيزية الشيخ مشس الدين حكيموف‪ ،‬وراجعها من قبل‬
‫اجملمع كل من أيدربيك كابولوف ونعمة اهلل كادايف‪.‬‬

‫الق ــرآن الك ــريم وترجم ــة معاني ــه وتفس ــيره إلى اللغ ــة األوكراني ــة‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪:‬‬
‫مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف‪ 1434 ،‬هـ‪ 977 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري للقرآن الكرمي وترمجة ملعانيه قام هبا األستاذ ميخاِئلو يعقوبوفيتش‪ ،‬وراجعتها إدارة‬
‫الشؤون العلمية مبجمع امللك فهد لطباعة املصحف الشريف‪.‬‬

‫ترجم ـ ــة مع ـ ــاني الق ـ ــرآن الك ـ ــريم إلى اللغ ـ ــة الكردي ـ ــة‪ /‬مال حس ـ ــين إيس ـ ــي‪ ،‬مال س ـ ــعيد‬
‫كردايـ ــري‪ ،‬مال محمـ ــد بيركيفـ ــاني‪-.‬ط‪ -.2‬إسـ ــتانبول‪ :‬مطبعـ ــة الروضـ ــة‪ 1432 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 2011‬م‪ 606 ،‬ص‪.‬‬
‫والطبعة الثالثـة نشــرته وزارة الشــؤون الدينيـة بــأنقرة عـام ‪ 1436‬هـ‪ 611 ،‬ص‪ ،‬و ‪33‬‬
‫ص مقدمة‪.‬‬
‫ونص التفسري حبروف التينية‪ ،‬باللغة الكرماجنية البهادنية‪.‬‬

‫تفسـ ــير آسـ ــان در فهم كالم منـ ــان‪ /‬عبـ ــدالرحمن بن ناصـ ــر السـ ــعدي (ت ‪ 1376‬هـ)؛‬
‫ترجمه إلى الفارسية محمدكل كمشادزهي‪[ -.‬المدينــة المنــورة] دار العقيــدة‪1436 ،‬‬
‫هـ‪ 4 ،‬مج‪.‬‬

‫‪313‬‬
‫ترمجة فارس ية لتفس ري "تيس ري الك رمي ال رمحن يف تفس ري كالم املن ان"‪ ،‬للش يخ ابن س عدي‪،‬‬
‫شيخ العاّل مة حممد بن صاحل العثيمني‪ ،‬رمحهما اهلل تعاىل‪.‬‬

‫القرآن الكريم وترجمـة معانيـه إلى لغـة الَبْش ُتو‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬مجمـع الملـك فهـد‬
‫لطباعة المصحف الشريف‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1945‬ص)‪.‬‬
‫ترمجة ملعاين القرآن الكرمي إىل لغة البشتو‪ ،‬املسماة بـ "تفسري كابلي"‪ ،‬وهي اليت أعدها هيئة‬
‫من علماء أفغانس تان بتحويله ا من اللغ ة األردي ة‪ ،‬وراجعه ا من قب ل اجملمع جلن ة مؤلف ة من‬
‫األساتذة حممد بالل حممد أمني‪ ،‬وعبدالسميع عبداألول‪ ،‬وإمساعيل حممد عبدالغفار‪.‬‬
‫والعنوان بالبشتو‪ :‬دقرآنكرمي دمعانيو بشتو ترمجه او تفسري‪.‬‬

‫مختصــر تفســير أحســن البيــان‪ /‬ترجمــه من األرديــة إلى التلغــو محمــد عزيــز الــرحمن‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬مكتبة دار السالم‪ ،‬تاريخ اإليداع ‪ 1432‬هـ‪ 1135 ،‬ص‪.‬‬
‫تفسري أحسن البيان مؤلفه حافظ صالح الدين يوسف‪ ،‬وقد ترجم إىل أكثر من لغة‪ ،‬منها‬
‫لغة (التلغو) هذه‪ ،‬وهي اللغة الرمسية يف والية آندهرابرديش باهلند‪ ،‬اليت يتكلم هبا أكثر من‬
‫(‪ )80‬مليون نسمة‪.‬‬

‫تفســير معــاني القــرآن الكــريم باللغــة األمهريــة‪ /‬مكتبــة دار الســالم؛ إشــراف عبــدالمالك‬
‫مجاهد‪ -.‬الرياض‪ :‬المكتبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 905 ،64 ،‬ص‪.‬‬
‫واللغة األمهرية هي لغة أثيوبيا الرمسية‪ ،‬ويتحدث هبا سكاهنا‪.‬‬

‫القرآن الكريم وترجمـة معانيـه وتفســيره إلى اللغــة اَألَو اِر َّية‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬مجمـع‬
‫الملك فهد لطباعة المصحف الشريف‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 2196‬ص)‪.‬‬
‫ورد يف املقدمة أن القائم بعمل التفسري والرتمجة هو حممد بن عبدالرحيم‪ ،‬وأنه قام مبراجعته‬
‫من قبل اجملمع عباس بن أمري محزة‪ ،‬وشامل غائر بيكوف‪.‬‬
‫وليس فيها شيء عن هذه اللغة أو من يتكلم هبا‪ ،‬إلفادة القارئ بالعربية‪.‬‬

‫‪314‬‬
‫وورد يف املوس وعة احلرة التعري ف باللغ ة األواري ة‪ ،‬أو اآلف ار‪ ،‬أهنا لغ ة قوقازي ة حبت ة‪ ،‬وأهنا‬
‫ليس ت حك ًر ا على قومي ة اآلف ار يف داغس تان وح دها‪ ،‬ب ل يتح دث هبا س كان املن اطق‬
‫األذربيجانية اجملاورة لداغستان‪ ،‬و مهاجرو داغستان يف تركيا و سوريا و السعودية‪.‬‬

‫القرآن الكريم وترجمة معانيه إلى اللغة الَّد ِّر ية‪ -.‬المدينة المنــورة‪ :‬مجمــع الملــك فهــد‬
‫لطباعة المصحف الشريف‪ 1437 ،‬هـ‪ 608 ،‬ص‪.‬‬
‫أع َّد ه ذه الرتمجة مول وي حمم د أن ور بدخش اين‪ ،‬وراجعه ا عب دالغفور عب د احلق البلوش ي‪،‬‬
‫وقريب اهلل مطيع‪.‬‬
‫ومل ت ذكر في ه معلوم ات عن ه ذه اللغ ة أو من يتكلم هبا من س كان الع امل‪ .‬ويب دو أهنا من‬
‫اللغات الفارسية الشرقية‪ ،‬ويتكلم هبا يف أفغانستان إىل جانب البشتو‪.‬‬

‫القــرآن الكــريم وترجمــة معانيــه إلى اللغــة الفوالنيــة‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬مجمــع الملــك‬
‫فهد لطباعة المصحف الشريف‪ 1437 ،‬هـ‪ 609 ،‬ص‪.‬‬
‫ترمجة باحلرف الالتيين قامت هبا اجلمعية األهلية للغات احمللية ببوركينا فاسو‪ ،‬وراجعها من‬
‫قبل اجملمع بابا إبراهيم‪ ،‬وبشري إمام علي‪ ،‬كما يف املقدمة‪ .‬وليس فيها بيان عن هذه اللغة‬
‫أو من يتكلم هبا‪.‬‬
‫وهي من أك ثر اللغ ات اإلفريقي ة انتش اًر ا‪ ،‬يتكلم هبا أبن اء األم ة الفوالني ة يف دول إفريقي ة‬
‫كثرية‪ ،‬وهي تنتمي إىل أسرة اللغات النيجريية الكونغوية‪.‬‬

‫القـرآن الكــريم وترجمـة معانيـه إلى اللغـة الداغبانيـة‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬مجمـع الملـك‬
‫فهد لطباعة المصحف الشريف‪ 1437 ،‬هـ‪ 1075 ،‬ص‪.‬‬
‫يف املقدمة أن الذي قام بالرتمجة هو الشيخ حممد بابا ِغَطَو بو‪ ،‬وراجعها من قبل اجملمع عبد‬
‫رب النيب عمر حممد‪ ،‬وصاحل يعقوب نسعري‪.‬‬
‫وليس يف الكت اب تعري ف هبذه اللغ ة ومن ينط ق هبا من الش عوب‪ .‬وهي من اللغ ات‬
‫اإلفريقية‪ ،‬إحدى لغات غانا‪.‬‬

‫‪315‬‬
‫تفسير العشر األخير من القرآن الكريم‪.‬‬
‫أص دره مكتب ال دعوة وتوعي ة اجلالي ات يف حي الص ناعية القدمية بالري اض‪ ،‬بعش رات‬
‫اللغات‪ ،‬ووزع على نطاق واسع‪.‬‬
‫ويأيت يف آخره غالًبا أحكام ومسائل هتم املسلم‪ ،‬خمتصرة ومفيدة‪.‬‬
‫منها باللغات‪ :‬األردية‪ ،‬والبنغالية‪ ،‬واإلندونيسية‪ ..‬صدرت إحدى طبعاهتا يف عام ‪1433‬‬
‫هـ‪.‬‬

‫الفاتحــة وجــزء عَّم وترجمــة معانيهمــا إلى لغــة األنكــو‪ /‬فــودي ســليمان كــانتي؛ مراجعــة‬
‫عبــدالقادر ســيال‪ ،‬عيســى جــاكيتي بن عبــدالرحمن‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬مجمــع الملــك‬
‫فهد لطباعة المصحف الشريف‪ 1435 ،‬هـ‪ 54 ،‬ص‪.‬‬
‫ترمجة ملعاين سورة الفاحتة وجزء عَّم‪ ،‬مس تَّلة من ترمجة األنكو (البمبارا) الكاملة‪ ،‬اليت قام‬
‫هبا الشيخ سليمان كانيت‪ .‬وهي لغة يف غرب القارة اإلفريقية‪ ،‬يتحدث هبا حوايل مليوين‬
‫نسمة‪.‬‬

‫سابع عشر‬
‫دراسات في التفسير‬

‫اإلجماع في التفسير‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬إعـداد عمـار بن محمـد ُج مـاعي؛ إشــراف صـالح‬
‫بن عب ــدالرحمن الف ــايز‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ ،‬كلي ــة الق ــرآن الك ــريم‬
‫والدراسات اإلسالمية‪ ،‬قسم التفسير‪1434 ،‬هـ‪ 780 ،‬ص (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫توجد يف كتب التفاسري مواضع حكى فيها املفسرون االتفاق أو اإلمجاع على معىن آيات‪،‬‬
‫وهذه الرسالة مجع ملا أمجع عليه املفسرون من تفسريها‪ ،‬بلغت (‪ )277‬إمجاًعا‪.‬‬
‫وخص ص الب اب النظ ري لتعري ف اإلمجاع‪ ،‬وحجيت ه وأدل ة ذل ك‪ ،‬وش روط اإلمجاع‪،‬‬
‫واالعرتاض ات ال واردة علي ه واجلواب عنه ا‪ ،‬واأللف اظ ال يت حُي كى فيه ا اإلمجاع وأقس امها‪،‬‬
‫‪316‬‬
‫واأللفاظ املختلف يف صراحتها يف حكاية اإلمجاع‪ ،‬كما حبث مسألة انقراض العصر الذي‬
‫ُح كي في ه اإلمجاع‪ ،‬وحكم إح داث ق ول بع د إمجاع الس لف على مع ىن اآلي ة‪ ،‬ومن اهج‬
‫املفسرين يف حكاية اإلمجاع‪.‬‬

‫ق ــراءات الص ــحابة رض ــي اهلل عنهم وأثرهـــا في التفســـير‪ :‬ع ــرض ودراســـة‪ /‬محم ــد بن‬
‫عبدالرحمن الطاسان‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ (دكتوراه)‪.‬‬

‫أسـ ــاليب العـ ــرب في الكالم وأثرهـ ــا في التفسـ ــير من خالل "جـ ــامع البيـ ــان" للطـ ــبري‪:‬‬
‫دراس ــة نظري ــة تطبيقيــة‪ /‬فــواز بن منصــر علي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 669 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫فَّص لناه تفصـ ـياًل ‪ :‬لغ ــة الق ــرآن وتأثيره ــا على المع ــنى‪ /‬لب ــنى إس ــماعيل‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار‬
‫الشروق‪ 1436 ،‬هـ‪ 385 ،‬ص‪.‬‬
‫تقول الكاتبة‪ :‬حاولت من خالل هذا الكتاب أن أخط خالصة فهمي ودراسيت للعديد من‬
‫الكتب املفسرة والشارحة للغة والبالغة القرآنية ملساعدة من أراد التفكر والتمعن يف آيات‬
‫احلق سبحانه وتعاىل‪..‬‬
‫وتقول‪ :‬هذا الكتاب ال يفسر وال حيلل آيات كتاب اهلل تعاىل‪ ،‬ولكنه ميّد القارئ باألدوات‬
‫اليت رمبا تساعده وتؤهله لفهم أعمق وأدق لكل كلمة جاءت باحلق من عند اهلل يف كتابه‬
‫العزي ز‪ ..‬فهي لس ت س وى حماوالت بس يطة لش رح بعض من األبع اد املختلف ة للنظ ر إىل‬
‫الكلمات واآليات‪.‬‬

‫أث ـ ــر المكي والم ـ ــدني في التفس ـ ــير‪ :‬دراس ـ ــة نظري ـ ــة تطبيقي ـ ــة‪ /‬بدري ـ ــة بنت عب ـ ــدالكريم‬
‫السويداني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (ماجستير)‪.‬‬

‫وقــوف نــافع ويعقــوب وأثرهــا على التفســير‪ :‬جمــع ودراســة مقارنــة‪ /‬إعــداد ســمية بنت‬
‫إبراهيم الناصر‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪317‬‬
‫المسائل المشتركة بين علوم القرآن وأصول الفقه وأثرها في التفسـير‪ /‬تـأليف فهـد بن‬
‫مب ــارك الوه ــبي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬مرك ــز تفس ــير للدراس ــات القرآني ــة‪1436 ،‬هـ‪ 720 ،‬ص‬
‫(أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫مقارن ة بني كتب األص وليني وكتب علم اء عل وم الق رآن‪ ،‬بدراس ة املب احث واألن واع‬
‫املش رتكة بني العلمني‪ :‬عل وم الق رآن وعلم أص ول الفق ه‪ ،‬وت بنَّي أن هن اك مس ائل زاده ا‬
‫األصوليون مل ُتبحث يف علوم القرآن‪ ،‬والعكس‪.‬‬
‫كم ا ت بنَّي أن طريق ة األص وليني يف تن اول تل ك املس ائل ختتل ف عن طريق ة علم اء عل وم‬
‫القرآن‪.‬‬
‫وق د تن اول املؤل ف املس ائل املش رتكة واملزي دة من ك ل علم على اآلخ ر‪ ،‬وأبرزه ا‪ :‬الناس خ‬
‫واملنس وخ‪ ،‬واحملكم واملتش ابه‪ ،‬واحلقيق ة واجملاز‪ ،‬والظ اهر واملؤول‪ ،‬واجملم ل واملبنَّي ‪ ،‬والع ام‬
‫واخلاص‪ ،‬واملطلق واملقَّيد‪ ،‬واملنطوق واملفهوم‪.‬‬
‫وبلغ عدد رؤوس املسائل اليت حُب ثت يف الكتاب (‪ )106‬مسألة‪.‬‬

‫أثر القواعد األصولية في التفسير واستنباط األحكام‪ :‬جمًعا ودراسة‪.‬‬


‫بحث فيــه مجموعــة من طلبــة الماجســتير في الجامعــة اإلســالمية بالمدينــة المنــورة‪ ،‬كــل‬
‫في سور معينة‪ 1436 ،‬هـ‪... ،‬‬

‫التفاضــل في القــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موضــوعية‪ /‬حســن بن عبداهلل عبــدلي‪ -.‬المدينــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 480 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫االحتمــال في تعلــق شــبه الجملــة في القــرآن الكــريم وأثــره في التفســير‪ /‬محــيي الــدين‬
‫إبراهيم‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 1045 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬
‫من أول سورة األنفال‪ ،‬إلى آخر سورة القصص‪.‬‬

‫‪318‬‬
‫التناســب بين المقســم بــه والمقســم عليــه وأثــره في التفســير‪ /‬محمــد بن علي القــرني‪-.‬‬
‫مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 405 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫تعــدد التوجيــه النحــوي للمصــدر المــؤول في القــرآن الكــريم وأثــره في التفســير‪ /‬هــاجر‬
‫بنت عثمان الجغيمان‪ -.‬األحساء‪ :‬السعودية‪ :‬جامعة الملك فيصـل‪ 1435 ،‬هـ‪555 ،‬‬
‫ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أثــر الفــاء العاطفــة في تفســير القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة اســتقرائية تحليليــة‪ /‬عبداهلل أحمــد‬
‫السكبي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 501 ،‬ص (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أثر داللة حروف الجِّر في التفسير‪ :‬دراسة نظرية تطبيقية‪.‬‬


‫بحث هذا الموضوع مجموعة من طالبات الدراسات العليا في جامعة اإلمام بالريــاض‪،‬‬
‫كل في سور معينة‪ 1437 - 1434 ،‬هـ ‪...‬‬

‫فوائد علمية هامة من تفسير القرطبي‪ /‬محمد بن سعيد القحطاني‪ -.‬الدمام‪ :‬دار ابن‬
‫الجوزي‪1433 ،‬هـ‪271 ،‬ص‪.‬‬

‫أهمية السياق ودقته وحدود حاكميته وآيات ال تفسر بالسياق‪ /‬عبدالوهاب رشيد أبو‬
‫صفية‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عمار‪1433 ،‬هـ‪ 228 ،‬ص‪.‬‬

‫داللـة السـياق القـرآني وأثرهـا في التفسـير‪ :‬دراسـة نظريـة تطبيقيـة من خالل تفسـير ابن‬
‫جريـ ــر‪ /‬إعـ ــداد عبـ ــدالحكيم بن عبداهلل القاسـ ــم‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬تبيـ ــان ‪ :‬الجمعيـ ــة العلميـ ــة‬
‫السعودية للقرآن الكريم و علومه‪ :‬دار التدمرية‪1433 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬

‫وظائف السياق في التفسـير القـرآني‪ /‬عقيـد خالـد العـزاوي‪ ،‬محمـد شــاكر الكبيسـي‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار العصماء‪ :‬دار الماجد‪ 1436 ،‬هـ‪ 199 ،‬ص‪.‬‬

‫‪319‬‬
‫انتهى املؤلفان إىل أن السياق القرآين هو تتابع معاين اآليات القرآنية وربط بعضها ببعض‬
‫من خالل سياقاته لبلوغ املقصود منها‪.‬‬
‫وذكرا أن املفسرين كانوا من أسبق العلماء الذين اهتموا بالسياق‪ ،‬واستعانوا به كوسيلة‬
‫مهمة من وسائل الكشف عن املعىن املراد للشارع احلكيم‪ ،‬وحددوا السياقات اليت حيتاجها‬
‫املفسر‪.‬‬
‫ويهدف الكتاب إىل حتديد العالقة بني أجزاء اخلطاب الواحد‪ ،‬واستقراء النصوص القرآنية‬
‫(س ياق الق رآن) فإن ه يفس ر بعض ه بعًض ا‪ ،‬والكش ف عن أس رار اجلم ال الق رآين من حيث‬
‫اهتمام وق درة املفس رين على حتلي ل اآلي ة والس ورة والس ور حتليًال لغوًي ا وداللًي ا وأس لوبًيا‪،‬‬
‫موضحني مجال إعجاز القرآن الكرمي‪.‬‬

‫أكثر من ‪ 100‬كلمة قرآنية قد تفهم خطأ‪ /‬إعداد عبدالمجيد إبراهيم السنيد‪-.‬‬


‫الرياض‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 52 ،‬ص‪.‬‬

‫أكثر من ‪ 200‬كلمة قرآنيـة قـد ُتفهم خطـأ‪ /‬عبدالمجيـد بن إبـراهيم السـنيد‪-.‬ط‪-. 2‬‬
‫[الرياض]‪ :‬المؤلف‪ 1436 ،‬هـ‪ 90 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع في ه كلم ات من الق رآن ق د يفهمه ا بعض الن اس خط أ‪ ،‬بلغت (‪ )200‬لف ظ‪ ،‬ق ال يف‬
‫املقدم ة‪" :‬وق د أقع دهم ظُّنهم ص واَب أنفس هم عن الس ؤال والبحث عن معناه ا‪ ،‬ف أردت‬
‫توضيحها"‪ .‬وهو يثبت مصدره يف كل مرة‪ .‬مثاله‪ ،‬ما ورد يف أول الكتاب‪:‬‬
‫{َو ِإَذا َأْظَلَم َعَلْيِه ْم َق اُموا} [س ورة البق رة‪َ{ :]20 :‬ق اُموا} أي ثبت وا مك اهنم متح ريين‪،‬‬
‫وليس معناها أهنم كانوا قعوًد ا فوقفوا‪...‬‬

‫أخط ــاء ش ــائعة في تفس ــير الق ــرآن الك ــريم‪ /‬م ــبروك عطي ــة ‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬ال ــدار المص ــرية‬
‫اللبنانية‪1433 ،‬هـ‪ 168 ،‬ص‪.‬‬

‫تصــويبات في فهم بعض اآليــات‪ /‬صــالح عبــدالفتاح الخالــدي‪-.‬ط‪ -. 4‬دمشــق‪ :‬دار‬


‫القلم‪1434 ،‬هـ‪ 255 ،‬ص‪.‬‬

‫‪320‬‬
‫تصحيح أفهام بعض املسلمني آليات من القرآن فهموها خطأ‪ ،‬وفَّس روًه ا تفس ًريا مرفوًض ا‪،‬‬
‫واس تدلوا هبا على أش ياء باطل ة‪ ،‬واس تخرجوا منه ا دالالت غ ري مقبول ة‪ ،‬فحَّر ف وا ب ذلك‬
‫معانيها‪ ،‬وعَّطلوا وظيفتها‪.‬‬
‫وجعل املؤلف كتابه يف ثالثة عناوين‪:‬‬
‫‪ -‬الرسول يصِّو ب فهم بعض اآليات‪.‬‬
‫‪ -‬الصحابة يصِّو بون بعض املفاهيم القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬تزايد نسبة األفهام اخلاطئة يف هذا الزمان‪.‬‬

‫ثامن عشر‬
‫دراسات في التفاسير القديمة‬

‫خصــائص الشــعر في التفســير‪ /‬زيــاد أحمــد أبــو ش ــريعة‪ -.‬إربــد‪ ،‬األردن‪ :‬عــالم الكتب‬
‫الحديث‪ 1435 ،‬هـ‪ 701 ،‬ص‪.‬‬
‫دراسة للمنهج الشعري يف كتاب الفّر اء "معاين القرآن" لبيان قيمته العلمية للشعر‪ ،‬وما هو‬
‫الشعر الذي حيتُّج به أو يستشهد به‪ ،‬وهل كان الفراء ينقله أو ينظمه‪ ،‬وهل نقل عن غريه‬
‫أو نقل عنه غريه‪ ،‬وإىل أي مدى كان مرجًع ا يف النحو والشعر والقراءات واللغة عموًم ا؟‬
‫وجعل املؤلف موضوع كتابه يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬أغراض الشعر يف تفسري الفراء‪.‬‬
‫‪ -‬أصول الشعر وخصائصه يف تفسريه‪.‬‬
‫‪ -‬منهجه يف االستشهاد بالشعر‪.‬‬
‫وقد سبق صدور الكتاب عام ‪ 1428‬هـ بعنوان‪ :‬أغراض الشعر وخصائصه يف التفسري‪.‬‬

‫‪321‬‬
‫االس ـ ــتدالل في التفس ـ ــير‪ :‬دراس ـ ــة في منهج ابن جري ـ ــر الط ـ ــبري في االس ـ ــتدالل على‬
‫المعـ ــاني في التفسـ ــير‪ /‬تـ ــأليف نـ ــايف بن سـ ــعيد الزهـ ــراني‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬مركـ ــز تفسـ ــير‬
‫للدراسات القرآنية‪1436 ،‬هـ‪ 695 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ي ربز املؤل ف يف دراس ته العلمي ة ه ذه باًب ا جليًال من أب واب أص ول التفس ري‪ ،‬ه و ب اب‬
‫االستدالل‪ ،‬وحترير موضوعاته ومسائله‪ ،‬وحتديد منهجية علمية معتربة يف االستدالل على‬
‫املع اين القرآني ة‪ ،‬تض بط أص وله وت بنِّي معامله‪ .‬مث متي يز أن واع األدل ة على املع اين يف التفس ري‪،‬‬
‫وحتديد ما يصح منها وما ال يصح‪ ،‬وما يقَّدم منها وما يؤخر‪ ،‬مع تعليل كل ذلك من‬
‫خالل منهج ابن جرير الطربي يف تفسريه "جامع البيان يف تفسري القرآن"‪.‬‬

‫ســؤاالت التفســير الموجهــة للصــحابة من تفســير "جــامع البيــان" لإلمــام الطــبري‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراسة‪ /‬فيصل بن عبدالعزيز المخايطة‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة الملـك ســعود‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 609‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫اســتدراكات علميــة على تفســير الطــبري‪ /‬أحمــد نصــري‪ -.‬ط‪ -.2‬الربــاط‪ :‬مطبعــة دار‬
‫القلم‪ 1435 ،‬هـ‪ 73 ،‬ص‪.‬‬
‫أورد في ه مع ُّده اس تدراكات ك ل من املفس رين‪ :‬ابن الع ريب‪ ،‬وابن عطي ة‪ ،‬والقرط يب‪ ،‬وابن‬
‫كثري‪ ،‬مث عائشة بنت عبدالرمحن‪ ،‬فاستدراكات عامة‪ ،‬على تفسري إمام املفسرين ابن جرير‬
‫الطربي‪ ،‬رمحهم اهلل مجيًعا‪.‬‬
‫وقال‪ :‬رغم كل االنتقادات اليت وجهت للطربي من طرفهم‪ ،‬الذين أدركوا بالعلم هفواته‪،‬‬
‫وأمتوا ع وزه‪ ،‬يبقى اإلم ام الط ربي ص احب املنهج العلمي الرص ني‪ ،‬ال ذي يق وم على النق د‬
‫وتوجيه األقوال‪ ،‬مع إقامة احلجة‪.‬‬

‫ترجيحات الواحدي في التفسير من خالل تفسيره البسيط‪ :‬جمًعا ودراسة‪.‬‬


‫في عدة رسائل ماجستير‪ ،‬قدمت إلى جامعة طيبة بالمدينة المنورة‪ 1435 ،‬هـ‪...‬‬

‫‪322‬‬
‫اســتنباطات ابن عطيــة في تفســيره "المحــرر الوجــيز في تفســير الكتــاب العزيــز"‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراسة‪ /‬عبداهلل بن محمد المحيسن‪ -.‬بريدة‪ :‬جامعة القصيم‪1433 ،‬هـ‪ 456 ،‬ورقة‬
‫(االستنباط من أول سورة النور إلى نهاية سورة الناس) (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫ومن أول س ــورة األع ــراف إلى نهاي ــة س ــورة المؤمن ــون قدم ــه الب ــاحث عب ــدالرحمن بن‬
‫محيسن المحيسن‪ ،‬بالبيانات السابقة‪ 302 ،‬ورقة‪.‬‬

‫ترجيحات ابن عطية في تفسيره "المحرر الوجيز" عرًض ا ودراسة‪ :‬دراســة تطبيقيـة على‬
‫تفسير ســورة النســاء‪ /‬منـيرة بنت أحمـد المجيبـل‪ -.‬الــدمام‪ ،‬الســعودية‪ :‬جامعــة الــدمام‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 2 ،‬مج (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫اسـ ــتنباطات الرسـ ــعني (ت ‪ 661‬هـ) في تفسـ ــيره‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬عـ ــادل بن إبـ ــراهيم‬
‫التركي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 909 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫ترجيحــات الحافــظ الرســعني في كتابــه رمــوز الكنــوز في تفســير الكتــاب العزيــز‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراسة‪ /‬إعداد نـورة بنت عبـدالعزيز العلي؛ إشـراف أحمـد سـعد الخطيب‪ -.‬الريـاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ ،‬كلية أصول الــدين‪ ،‬قســم القــرآن وعلومــه‪1433 ،‬هـ‪ ،‬مج (‪ 1458‬ص)‬
‫(رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫تعقبات اإلمام عبدالرزاق الرسعني على من سبقه من المفسرين من خالل كتابه "رمــوز‬
‫الكنــوز في تفســير الكتــاب العزيــز"‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪ /‬فيصــل بن عبــاد الهــذلي‪ -.‬مك ــة‬
‫المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 589 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫اإلم ــام القرط ــبي وترجيحات ــه في التفس ــير‪ :‬دراس ــة في س ــورتي م ــريم وط ــه‪ /‬لول ــوة بنت‬
‫عبداهلل بخيت‪ -.‬الرياض‪ :‬المؤلفة‪1433 ،‬هـ‪ 525 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬

‫‪323‬‬
‫ترجيحات اإلمام القرطبي في التفسير‪ /‬إعداد مي بنت محمد الغامدي؛ إشــراف جمـال‬
‫مصطفى النجار‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ ،‬كلية الــدعوة وأصــول الــدين‪ ،‬قســم‬
‫التفسير وعلوم القرآن‪1433 ،‬هـ‪ 639 ،‬ورقة (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫نصيب الب احث من ه ذه الرتجيحات من أول سورة احلج ر إىل آخر اآلي ة ‪ 80‬من سورة‬
‫النحل‪ :‬مجعا ودراسة موازنة‪ ،‬بعد بيان منهج القرطيب يف تفسريه‪ ،‬وعنايته بعلوم القرآن‪،‬‬
‫والرد على الفرق املخالفة‪ ،‬وطرق الرتجيح عنده‪.‬‬

‫أث ــر ق ــراءات الص ــحابة في تفس ــير الق ــرآن الك ــريم‪ :‬تفس ــير القرط ــبي نموذًج ا‪ /‬محم ــد‬
‫الحبيب العالني‪ -.‬تونس‪ :‬دار سحنون‪1435 ،‬هـ‪ 160 ،‬ص‪.‬‬
‫حبث يف اإلض افات اللغوي ة‪ ،‬واملع اين التفس ريية ملادة الق راءات القرآني ة‪ ،‬ال يت نقله ا علم اء‬
‫الق راءات‪ ،‬ورووه ا بطري ق اآلح اد‪ ،‬منس وبة إىل بعض الص حابة رض ي اهلل عنهم‪ ،‬واش تغل‬
‫عليها العديد من املفسرين‪ ،‬واستفادوا من خالهلا إفادات‪.‬‬
‫وق راءات اآلح اد ال خترج عن ح دود الق راءات الش اذة‪ ،‬ال يت اخت َّل ش رط من ش روط‬
‫صحتها‪ ،‬لكنها متثل ثروة لغوية‪ ،‬وتفصيالت جزئية‪ ،‬واستنباطات شرعية‪ ،‬ال تتعارض مع‬
‫الثوابت‪ ،‬تساعد على فهم املقاصد القرآنية‪.‬‬
‫والدراسة إبراز ملا تف َّر دت به هذه القراءات‪ ..‬كما تظهر يف تفسري اإلمام القرطيب‪ ،‬الذي‬
‫ورد فيه العديد من قراءات الصحابة رضي اهلل عنهم‪.‬‬

‫االســتنباط عنــد القاضــي البيضــاوي من خالل تفســيره "أنــوار التنزيــل وأســرار التأويــل"‪:‬‬
‫دراس ــة نظري ــة تطبيقي ــة‪ /‬إع ــداد يوس ــف بن زي ــدان الس ــلمي؛ إش ــراف عب ــدالعزيز ع ــزت‬
‫محمود‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ ،‬كلية الدعوة وأصول الدين‪ ،‬قســم الكتــاب‬
‫والسنة‪1434 ،‬هـ‪ 546 ،‬ص‪( .‬رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫مجع الب احث يف ه ذه الرس الة اس تنباطات اإلم ام البيض اوي الفقهي ة والعقدي ة وغريه ا من‬
‫خالل تفسريه لكتاب اهلل تعاىل‪ ،‬ووقف على منهجه يف االستنباط واالستدالل‪ ،‬وقواعده‪،‬‬
‫وناقش هذه االستنباطات ودرسها عند اللزوم‪ ،‬وسبق ذلك ترمجة للبيضاوي‪ ،‬وحديث عن‬
‫تفسريه ومصادره ومنهجه العام‪.‬‬
‫‪324‬‬
‫ترجيح ــات ابن ج ــزي في التفس ــير من خالل كت ــاب "التس ــهيل لعل ــوم التنـ ــزيل" عرًض ا‬
‫ومناقشة‪ /‬نجاح بنت محمد بنجـابي‪ -.‬مكــة المكرمـة‪ :‬جامعـة أم القـرى‪1433 ،‬هـ‪2 ،‬‬
‫مج (رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫(من أول سورة فصلت إىل آخر سورة اجملادلة)‪.‬‬
‫تويف ابن جزي الكليب سنة ‪ 741‬هـ)‪.‬‬

‫المنهج العقـدي لإلمـام ابن جــزي الكلـبي في تفسـيره "التسـهيل لعلـوم التنزيـل"‪ /‬شــيخة‬
‫بنت عبداهلل العتيبي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 436 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫اسـ ـ ــتدراكات السـ ـ ــمين الحلـ ـ ــبي في "الـ ـ ــدر المصـ ـ ــون" على ابن عطيـ ـ ــة في القـ ـ ــراءات‬
‫والتفسير وإعراب القرآن‪ :‬جمًع ا ودراسة‪ /‬هنادي بنت عبدالعزيز الموسى‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 440 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫المقبول والمردود في تفسير "فتح القدير" لإلمــام الشــوكاني‪ :‬ســورة األعـراف‪ /‬إعــداد‬
‫نجالء بنت عبـ ــدالعزيز القاضـ ــي‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة األمـ ــيرة نـ ــورة بنت عبـ ــدالرحمن‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 696 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫القاعــدة التفســيرية "العــبرة بعمــوم اللفــظ ال بخصــوص الســبب" وشــواهدها في تفســير‬


‫الشوكاني‪ :‬جمًعا ودراسة‪ /‬أحمد بن أمين الشـنقيطي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬جامعـة طيبـة‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 202 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫تاسع عشر‬
‫دراسات في التفاسير الحديثة‬

‫‪325‬‬
‫مك ــامن ال ــدرر في مح ــاور الس ــور في تفس ــير ظالل الق ــرآن‪ /‬ت ــأليف وتعلي ــق محم ــد بن‬
‫أحمد بن الحسن رفيق‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1435 ،‬هـ‪ 719 ،‬ص‪.‬‬
‫ع رف هنج األس تاذ س ّيد رمحه يف تفس ريه ب إبراز الوح دة املوض وعية يف الس ورة القرآني ة‬
‫املفردة‪ ،‬طالت أم قصرت‪ ،‬وقد أبدع يف ذلك‪ ،‬فكان يضع لكل سورة مقدمة‪ ،‬يذكر فيها‬
‫املوضوع ال ذي رك زت علي ه‪ ،‬واملوضوعات اجلانبي ة ال يت تناولته ا‪ ،‬والعالقة بينه ا‪ ،‬فيجعل‬
‫الس ورة وح دة متكامل ة بني ي دي الق ارئ‪ ،‬وجيعل ه حيي ط مبح ور الس ورة قب ل الب دء يف‬
‫تفصيلها‪ ،‬مما يعينه على فهم السياق القرآين‪ ،‬ويؤهله لفهم املنهج الرباين‪ ،‬وسننه وأحكامه‪،‬‬
‫وباجلملة يفهمه موضوع السورة‪.‬‬
‫وقد قام مع د ه ذا الكتاب جبم ع تلك املق دمات وجتري دها من تفسري (يف ظالل الق رآن)‪،‬‬
‫وشرح بعض املفردات اللغوية فيها‪ ،‬وأوضح بعض عباراهتا‪..‬‬

‫المنهج الــتربوي في تفســير ســيد قطب‪ /‬أحمــد قاســم الزيــدي‪ -.‬بغــداد‪ :‬ديــوان الوقــف‬
‫السني‪ 1434 ،‬هـ‪ 403 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫بعد دراسة عن تفسري "يف ظالل القرآن" ومؤلفه‪ ،‬دخل املؤلف يف موضوع البحث‪ ،‬مبيًن ا‬
‫منهج األس تاذ س يد قطب رمحه اهلل ال رتبوي يف تفس ريه‪ ،‬من حيث العقي دة والعب ادات‬
‫واملع امالت واألح وال الشخص ية واجلناي ات واجله اد‪ ،‬وخص ص فص ًال لوس ائل الرتبي ة‬
‫اإلسالمية‪.‬‬
‫واملؤلف رئيس قسم التفسري وعلوم القرآن يف كلية العلوم اإلسالمية جبامعة األنبار‪.‬‬

‫مسائل التوحيد في كتاب "في ظالل القرآن" لسيد قطب رحمه اهلل‪ /‬خلود بنت راشد‬
‫الض ــرغام‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة المل ــك س ــعود‪ 1434 ،‬هـ‪ 405 ،‬ورق ــة (بحث مكم ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫تفســير التحريــر والتنــوير للعالمــة محمــد الطــاهر بن عاشــور‪ :‬دراســة منهجيــة ونقديــة‪/‬‬
‫تأليف جمال محمـود أبـو حسـان‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفتح‪1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (أصـله رســالة‬
‫ماجستير من الجامعة األردنية)‪.‬‬

‫‪326‬‬
‫من دواف ع البحث عن د املؤل ف أن ه وج د يف ه ذا التفس ري آراء انف رد هبا ص احبه‪ ،‬خمالًف ا م ا‬
‫استقر عليه حتقيق العلماء‪ ،‬فأراد دراسة هذه اآلراء‪ ،‬للوصول إىل ما هو الصواب‪.‬‬
‫وبعد متهيد عن املفِّس ر‪ ،‬وتعريف عام بتفسريه‪ ،‬درس تفسريه وبنَّي منهجه من خالل مثانية‬
‫فصول‪ ،‬هي‪ :‬مصادر ابن عاشور يف تفسريه‪ ،‬منهجه العام‪ ،‬قضايا علوم القرآن يف التفسري‪،‬‬
‫القض ايا اللغوي ة والبالغي ة في ه‪ ،‬القض ايا العقدي ة‪ ،‬منهج املفس ر يف ع رض آي ات األحك ام‪،‬‬
‫اإلسرائيليات وموقفه منها‪ ،‬هذا التفسري‪ :‬ما له وما عليه‪.‬‬

‫ترجيحات الشيخ ابن عثيمين في التفسير جمًعا ودراسة وموازنة‪.‬‬


‫درسها جمموعة من طلبة الدراسات العليا باجلامعة اإلسالمية يف املدينة املنورة‪.‬‬

‫تعقبـ ــات الشـ ــيخ ابن عـ ــثيمين على تفسـ ــير الجاللين جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬علي بن إب راهيم‬
‫السحيمان‪ -.‬بريدة‪ :‬جامعة القصيم‪1433 ،‬هـ‪ 407 ،‬ورقة (رسالة ماجستري)‪.‬‬
‫(من أول سورة لقمان إىل هناية سورة يس)‪.‬‬

‫نظرات في كتاب "أيسر التفاسير لكالم العلي الكبير" للشيخ أبي بكر جابر‬
‫الجزائري‪ /‬عبدالعزيز بن عبداهلل الرومي‪ -.‬الرياض‪ :‬مكتبة التوبة‪1433 ،‬هـ‪217 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫عشرون‬
‫تفاسير الشيعة ومناهجها‬

‫المناهج التفسيرية‪ /‬جعفر السبحاني‪ -.‬ط‪ -.4‬بيروت‪ :‬دار الوالء‪1434 ،‬هـ‪.‬‬

‫تفس ــير العياش ــي‪ :‬دراس ــة عقدي ــة نقدي ــة‪ /‬س ــامي بن س ــعد األس ــمري‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 712 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬
‫أبو النضر حممد بن مسعود العياشي السلمي (ت حنو ‪ 320‬هـ)‪.‬‬

‫‪327‬‬
‫واحد وعشرون‬
‫شبهات وردود في التفسير‬

‫موســوعة الــدخيل في التفســير في القــرن الرابــع عشــر الهجــري‪ /‬عبــدالرحيم فــارس أبــو‬
‫علبة‪ -.‬عّم ان‪ :‬السـواقي العلميـة‪ 1435 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج (أصـله رسـالة دكتـوراه من جامعـة‬
‫بيروت العربية)‪.‬‬
‫يعين املؤلف بالدخيل‪ :‬اآلراء واألحكام واألفكار واملفاهيم اليت وفدت على األمة اإلسالمية‬
‫من خالل التفس ري‪ ،‬وال يت تتن اقض م ع اإلس الم أو تتع ارض مع ه‪ ،‬وليس هلا مس تند من‬
‫الكتاب أو السنة‪ ،‬وال حيتملها املنطوق أو املفهوم يف اآليات أو األحاديث النبوية الشريفة‪.‬‬
‫وأسباب دخول الدخيل يف التفسري احلديث اليت ذكرها هي‪ :‬االستعمار (يعين االحتالل)‪،‬‬
‫واملاسونية‪ ،‬واالستشراق‪.‬‬
‫وق د ذك ر املؤل ف معانات ه ح ىت حص ل هبذا املوض وع على ش هادة ال دكتوراه‪ ،‬وتنق ل بني‬
‫جامعة وأخرى خالل (‪ )15‬عاًم ا حىت ناهلا‪ ،‬وقد عِّم ر (‪ )58‬عاًم ا‪ .‬ويبدو أن السبب هو‬
‫نيل ه من (الرم وز) وليس نق ًد ا علمًي ا ملوض وعات البحث‪ .‬وق د ح ذف من ه واختص ر ح ىت‬
‫ُيقبل‪ ،‬وقَّدمه بعنوان "شوائب التفسري يف القرن الرابع عشر اهلجري"‪.‬‬

‫القرآني ــون الع ــرب وم ــوقفهم من التفس ــير‪ :‬دراس ــة نقدي ــة‪ /‬جم ــال بن محم ــد ه ــاجر‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 706 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫القــراءة التأويليـة للقــرآن الكــريم بين التبديــد والتجديــد‪ /‬نــور الــدين مختـار الخـادمي‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار الغوثاني للدراسات القرآنية‪ 1435 ،‬هـ‪ 368 ،‬ص‪.‬‬
‫يتص ل موض وعه باالجتاه ات الفلس فية احلديث ة والق راءات التأويلي ة املعاص رة‪ ،‬ال يت ك ان‬
‫ألعماهلا ومقوالهتا األثر الكبري يف إثارة الفكر اإلسالمي‪ ،‬واستفزاز أعالمه ومؤسساته‪.‬‬
‫وأب رز في ه مؤلف ه مكان ة الق رآن الك رمي ومرجعيت ه وقداس ته‪ ،‬ونفض عن ه م ا حلق ه من غب ار‬
‫القراءات التأويلية املعاصرة‪ ،‬ودحض ما ألصق به من ُش به ومزاعم وأباطيل‪ ،‬وما أقحم فيه‬
‫من مغالطات‪.‬‬
‫‪328‬‬
‫وجعله يف ستة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مصطلحات قراءة النص القرآين‪.‬‬
‫القراءات األصيلة للنص القرآين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القراءات احلديثة للنص القرآين‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القضايا القرآنية احملورية بني القراءات األصيلة والقراءات احلديثة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القراءات القرآنية التفصيلية بني القراءات األصيلة والقراءات احلديثة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مستقبل قراءة النص القرآين‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫***‬ ‫***‬ ‫***‬

‫‪329‬‬
‫الجزء الثالث‬
‫(القراءات والتجويد)‬

‫الباب التاسع‬
‫القراءات والتجويد‬

‫أواًل‬
‫علم القراءات‬

‫تـ ــرتيب األداء وبيـ ــان الجمـ ــع في اإلقـ ــراء‪ /‬ألبي الحسـ ــن علي بن سـ ــليمان األنصـ ــاري‬
‫القرطـبي (ت ‪730‬هـ)؛ تحقيـق و دراســة عبداهلل بن محمـد اكيـك‪ -.‬مــراكش‪ :‬الرابطـة‬
‫المحمديـــة للعلمـــاء‪ ،‬مركـــز اإلمـ ــام أبي عمـــرو الـــداني للدراسـ ــات والبحـــوث القرائيـــة‬
‫المتخصصة‪1434 ،‬هـ‪ 236 ،‬ص‪.‬‬

‫أجوب ــة اإلم ــام ابن الج ــزري على المس ــائل التبريزي ــة في الق ــراءات‪ :‬دراس ــة وتحقيًق ا‪/‬‬
‫عب ــدالعزيز محم ــد تميم الزع ــبي‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 154‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫منج ــد المق ــرئين ومرش ــد الط ــالبين‪ /‬ش ــمس ال ــدين محم ــد بن محم ــد بن الج ــزري (ت‬
‫‪ 833‬هـ)؛ تحقي ــق ناص ــر محم ــدي محم ــد ج ــاد‪ -.‬الري ــاض‪ :‬دار الميم ــان‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 359‬ص‪.‬‬
‫تناول فيه املقرئ العالمة ابن اجلزري علم القراءات بالتعريف‪ ،‬مث ذكر أنواعها‪ ،‬وما يتعلق‬
‫بالق ارئ من آداب ينبغي أن يتحَّلى هبا‪ ،‬من اإلخالص والتق وى‪ ،‬واألخالق ال يت تتناس ب‬
‫مع مكانة من يتخصص يف هذا العلم‪.‬‬

‫‪330‬‬
‫مث حتدث عن تواتر القراءة حىت تكون على مستوى القبول‪ ،‬مفرًقا بني األحرف السبعة اليت‬
‫ورد هبا احلديث‪ ،‬والق راءات الس بعة ال يت مجعه ا ابن جماه د‪ ،‬حماواًل إزال ة اللبس يف ه ذه‬
‫القضية وتوضيحها‪.‬‬
‫وبنَّي أن القراءات العشر مازالت مشتهرة مقروًءا هبا مل ينكرها أحد‪ ،‬وأن الثالث الزائدة‬
‫على السبع داخلة يف األحرف السبعة‪.‬‬

‫حاش ـ ــية المال علي الق ـ ــاري [ت ‪ 1014‬هـ] في تخ ـ ــريج ق ـ ــراءات تفس ـ ــير البيض ـ ــاوي‪/‬‬
‫دراسة وتحقيق عبداهلل بن موسى الكثيري‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 826 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬
‫من أول الكتاب‪ ،‬إلى نهاية سورة الكهف‪.‬‬

‫الشافي في علل القراءات‪ /‬إسماعيل بن إبراهيم السرخسي الهروي (ت ‪ 414‬هـ)‪.‬‬


‫حقق في الجامعة اإلسالمية بالمدينة المنورة‪ 1435 ،‬هـ‪...،‬‬

‫القراءات في آي القرآن الكريم‪ :‬أصولها وعللها‪ /‬وليد عبدالمجيــد ابــراهيم‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار يافا‪1435 ،‬هـ‪ 68 ،‬ص‪.‬‬

‫األســاس في علم القــراءات‪ :‬كتــاب جــامع محــرر في مبــادئ علم القــراءات‪ /‬علي [بن‬
‫ذريان] الجعفري‪ -.‬عّم ان‪ :‬أروقة للدراسات والنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 600 ،‬ص‪.‬‬
‫أراد املؤلف لكتابه أن يكون مرجًعا يغين طالب العلم عن كثري مما ُك تب يف علم القراءات؛‬
‫توفًريا للجهد والوقت‪.‬‬
‫وجعله يف عشرة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مفهوم علم القراءات‪.‬‬
‫‪ -‬نشأة علم القراءات وتطوره‪.‬‬
‫‪ -‬مصدر علم القراءات‪.‬‬
‫‪ -‬األحرف السبعة وعالقتها بالقراءات العشر املتواترة‪.‬‬

‫‪331‬‬
‫‪ -‬األئمة القراء وأعالم القراءات‪.‬‬
‫‪ -‬أنواع القراءات‪.‬‬
‫‪ -‬أحكام التعبد بالقراءات املتواترة‪ ،‬يف الصالة وخارجها‪.‬‬
‫‪ -‬فوائد اختالف القراءات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬القراءات الشاذة‪.‬‬
‫‪ -‬القراءات ولغات العرب‪.‬‬
‫واملؤلف مدرس يف كلية الشريعة جبامعة الكويت‪.‬‬

‫حــول مائــدة القــرآن الكــريم‪ :‬قطــوف من القــراءات‪ :‬تاريخهــا‪ ،‬رجالهــا‪ ،‬توجيههــا‪ /‬فــؤاد‬
‫علي مخيمر‪ -.‬القاهرة‪ :‬مطابع العبور الحديثة‪ 1433 ،‬هـ‪ 224 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله الثالثة‪:‬‬
‫‪ -‬علم القراءات بني النقل واألثر‪.‬‬
‫‪ -‬أشهر القراء ورواهتم وطرقهم ومناهجهم‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة تطبيقية يف التوجيهات النحوية للقراءات وأثرها يف املعاين القرآنية‪.‬‬

‫من القضايا الكبرى في القراءات القرآنية‪ /‬محمد حسن جبل‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة‬
‫اآلداب‪1433 ،‬هـ‪ 196 ،‬ص‪.‬‬

‫األزهري والقراءات القرآنية في كتابه "معاني القراءات"‪ :‬عرض وتحليل ومناقشة‪/‬‬


‫محمد إبراهيم مصطفى‪ -.‬القاهرة؛ المنصورة‪ :‬دار الكلمة‪1433 ،‬هـ‪392 ،‬ص‪.‬‬
‫الكتاب الذي درسه الكاتب لعامل لغوي جليل‪ ،‬هو العالمة أبو منصور حممد بن أمحد‬
‫األزهري‪ ،‬املتوىف سنة ‪370‬هـ‪ ،‬صاحب "هتذيب اللغة" وغريه‪ ،‬وقد دافع فيه عن بعض‬
‫القراءات اليت وِّج ه إليها طعن‪ ،‬فقام بإنصافها والدفاع عنها متسلًح ا بأسلحة لغوية ماضية!‬
‫قال املؤلف‪ :‬مث نعجب عندما يقوم هو نفسه سالًك ا مسلك الطاعنني‪ ،‬والبًس ا رداء‬
‫املتشككني‪ ،‬ناقًال ومتبنًيا آراء من سبقوه‪ ،‬ومعضًد ا مذهبه مبذاهب َم ن تقَّدموه‪ ،‬فأردت‬
‫كشف اللثام عن وجه احلقيقة‪..‬‬

‫‪332‬‬
‫األوجـ ــه المنقطعـ ــة أداًء بين المحـ ــررين وابن الجـ ــزري‪ /‬سـ ــامي سـ ــعيد عبدالشـ ــكور‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪ 1437 ،‬هـ‪ 75 ،‬ص‪.‬‬
‫يع ين باألوج ه‪ :‬ك ل وج ه أتى مص احًبا الختالف الط رق اآلخ ذة عن ال رواة‪ ،‬س واء ك ان‬
‫واجًبا أو جائًز ا‪.‬‬
‫واالنقط اع أداء‪ :‬م ا نَّص في ه إم ام من أئم ة الق راءات بع دم الق راءة بوج ه من الوج وه على‬
‫شيوخه‪ ،‬سواء صَّح ذلك الوجه من طرقه أم مل يصح‪.‬‬
‫ويبدو أن املقصود بابن اجلزري رمحه اهلل (ت ‪ 833‬هـ) كتابه "النشر يف القراءات العشر"‪.‬‬
‫واحملررون‪ :‬مش ايخ اإلق راء ال ذين عن وا بكتب ابن اجلزري بالت دقيق والتق ومي‪ ،‬والعم ل على‬
‫متييز كل رواية على حدة من طرقها الصحيحة‪.‬‬

‫تعــدد التبعيــة والقطــع في القــراءات القرآنيــة‪ /‬جميــل محمــد طربــوش‪ -.‬مكــة المكرمــة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪ 1436 ،‬هـ‪ 437 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫االختالف بين الق ــراءات‪ /‬أحم ــد ال ــبيلي‪ -.‬ط‪ -.2‬الق ــاهرة‪ :‬مكتب ــة وهب ــة‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 468‬ص‪.‬‬

‫التمهي ــد في علم الق ــراءات وتوجيهه ــا‪ /‬ت ــأليف ب ــدر ال ــدين عب ــدالكريم أحم ــد‪ -.‬مك ــة‬
‫المكرمة‪ :‬دار طيبة الخضراء‪1435 ،‬هـ‪ 186 ،‬ص‪.‬‬
‫ب دأ املؤل ف بفص ل عن علم الق راءات‪ ،‬فع َّر ف األح رف الس بعة‪ ،‬ومص طلحات الق راء‪،‬‬
‫والقراء العشرة وأسانيدهم‪.‬‬
‫والفص ل الث اين يف توجي ه الق راءات‪ .‬وه و علم جلي ل ُيع رف ب ه فص احة اللف ظ وجزالت ه‪،‬‬
‫ونكات القراءات وإعراهبا‪ ،‬وحججها وعللها‪ ،‬وحقائق التفسري ولطائفه‪.‬‬
‫وق د بنَّي املؤل ف بداي ة ظه ور علم التوجي ه‪ ،‬وكيفي ة انتقال ه من بع د الص حابة رض ي اهلل‬
‫عنهم‪.‬‬
‫كما عَّر ف أشهر كتب االحتجاج والتوجيه‪ ،‬وبنَّي مناهج مؤلفيها‪..‬‬

‫‪333‬‬
‫توجيه المفسرين للقراءات المختارة للقرآن الكريم حتى نهاية القــرن الرابــع الهجـري‪/‬‬
‫تــأليف حســن ســالم عــوض هبشــان‪ -.‬دبي‪ :‬جــائزة دبي الدوليــة للقــرآن الكــريم‪ ،‬وحــدة‬
‫البحوث والدراسات‪1434 ،‬هـ‪ 752 ،‬ص‪.‬‬
‫اعتىن املفسرون األولون بوجوه القراءات واختالف رواياهتا يف ألفاظ القرآن‪ ،‬واختلفت‬
‫اجتاهاهتم ومناهجهم يف توجيهها‪ .‬وهذه الدراسة جتمع ما تشَّعب من توجيهاهتم‪ ،‬من‬
‫خالل أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬علم توجيه القراءات‪ :‬تعريفه ونشأته وأنواعه‪.‬‬
‫‪ -‬توجيه املفسرين للقراءات املختارة يف القرنني األول والثاين اهلجريني‪.‬‬
‫‪ -‬توجيه املفسرين للقراءات املختارة يف القرن الثالث اهلجري‪.‬‬
‫‪ -‬توجيه املفسرين للقراءات املختارة يف القرن الرابع اهلجري‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ الدراسات القرآنية جبامعة الدمام يف بالد احلرمني‪.‬‬

‫من ــاهج الم ــؤلفين في توجي ــه الق ــراءات (الق ــراء والمفس ــرين والنح ــاة) من بداي ــة الق ــرن‬
‫الس ــادس الهج ــري إلى نهاي ــة الق ــرن الث ــامن الهج ــري‪ :‬دراس ــة وموازن ــة‪ /‬جمي ــل محم ــد‬
‫س ـ ـ ــادس‪ -.‬المدين ـ ـ ــة المن ـ ـ ــورة‪ :‬الجامع ـ ـ ــة اإلس ـ ـ ــالمية‪ 1435 ،‬هـ‪( ،‬أك ـ ـ ــثر من ج ـ ـ ــزء)‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫الجهود الدمشقية في إقراء القرآن الكريم وتجويده‪ :‬القراءة الدبسية أنموذًج ا‪ /‬محمد‬
‫مطي ــع الحاف ــظ‪ -.‬دمش ــق‪ :‬طيب ــة الدمش ــقية للطباع ــة والنش ــر‪ :‬دار الغوث ــاني للدراس ــات‬
‫القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 54 ،‬ص‪.‬‬
‫حتدث في ه عن ثالث م دارس ك ان هلا األث ر يف نش ر الق راءات بدمش ق‪ ،‬هي‪ :‬املدرس ة‬
‫احللواني ة‪ ،‬ومدرس ة املنج د‪ ،‬واملدرس ة الدبس ية‪ .‬ورك ز على األخ رية‪ ،‬ونس بتها إىل أس رة‬
‫مش هورة بدمش ق‪ ،‬املعروف ة ب دبس وزيت‪ ،‬حيث ك انت تت اجر هبم ا‪ .‬ومن األس رة احلاف ظ‬
‫الشهري عبدالوهاب دبس وزيت (ت ‪ 1389‬هـ)‪.‬‬

‫‪334‬‬
‫االحتجاج للقراءات القرآنية وأثره على القراءة والتفسير‪ /‬ناصر بن هزاع المطرفي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 602 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫إقام ــة البره ــان على مس ــائل ت ــذكرة اإلخ ــوان‪ /‬محم ــد بن محم ــد اإلف ــراني (ت ‪1081‬‬
‫هـ)؛ تقــديم وتقــويم محمـد الصـالحي‪ -.‬أغـادير‪ ،‬المغــرب‪ :‬المجلس العلمي المحلي‪[ ،‬‬
‫‪ 1435‬هـ]‪ ،‬تاريخ اإليداع ‪ 2014‬م‪ 170 ،‬ص‪.‬‬
‫موضوع الكتاب هو (اجلمع واإلرداف) كما ُعرف عند القّر اء‪ ،‬من أجل تنقيح القراءة من‬
‫أخط اء ال رتكيب وخل ط الط رق‪ ،‬خاص ة يف الق راءة ب اجلمع‪ ،‬يع ين اجلم ع بني الق راءات أو‬
‫الرواي ات يف أداء واح د طلًب ا لالختص ار‪ .‬فه و يف التحري رات القرآني ة‪ ،‬ش رح ب ه منظوم ة‬
‫"تذكرة اإلخوان ملشكالت أحكام القرآن"‪ ،‬أو "حتفة اإلخوان مبشكل حرز األمان"‪ ،‬وهي‬
‫منظومة تعليمية من الرجز يف (‪ )114‬بيت للمؤلف نفسه‪.‬‬
‫وقد مجع فيه مؤلفه مشكالت القرآن‪ ،‬وحترير األوجه اليت خرج فيها اإلمام الشاطيب عن‬
‫طرقه اليت يف التيسري‪.‬‬

‫أثر تقنية المعلومات في تعليم القراءات والتجويد‪ /‬محمد خالــد منصـور‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫عمار‪ 1432 ،‬هـ‪ 160 ،‬ص‪.‬‬
‫ت دور موض وعات الكت اب ح ول التوثي ق الص ويت واألدائي للق راءات والتجوي د‪ ،‬وحتوي ل‬
‫املصادر الورقية إىل كتب إلكرتونية‪.‬‬
‫وع زز البحث فك رة التعليم اإللك رتوين يف الق راءات والتجوي د‪ ،‬وح دد الض وابط العلمي ة‬
‫املنهجي ة لتلقيه ا ع رب التقني ة‪ ،‬وف َّر ق بني اس تخدام التقني ة يف الت دريب والتص حيح والتعليم‪،‬‬
‫وبني استخدامه يف منح الشهادات العلمية واإلجازات املعتربة عند القراء‪ .‬كما وضع مجلة‬
‫من املع ايري الض ابطة هلا‪ .‬واس تعرض أهم اجله ود اإللكرتوني ة يف بن اء ه ذه النظري ة يف قس م‬
‫القراءات بكلية القرآن الكرمي باجلامعة اإلسالمية باملدينة املنورة‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ بقسم الفقه وأصوله بكلية الشريعة يف اجلامعة األردنية‪.‬‬

‫‪335‬‬
‫برنــامج حاســوبي في مقــرر القــراءات وأثــره في تنميــة مهــارات القــراءات لــدى طالبــات‬
‫الصــف األول الثــانوي بمــدارس تحفيــظ القــرآن الكــريم‪ /‬ريمــة بنت تــركي الســلمي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 180 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫إبراز الضمير من أسرار التصدير‪ /‬محمد عبدالسالم الفاسي (ت ‪ 1214‬هـ)؛ دراسة‬


‫وتحقيق بوشتا أزاييط‪ -.‬الرباط‪ :‬وزارة األوقاف‪1433 ،‬هـ‪ 376 ،‬ص‪.‬‬

‫غير المطرد في القراءات القرآنية‪ :‬قراءة في العالقة بين القاعدة والنص‪ /‬محمد عبدو‬
‫فلفل‪ -.‬دمشق‪ :‬دار العصماء‪1434 ،‬هـ‪ 226 ،‬ص‪.‬‬

‫المؤلفات في مسألة (آآلن)‪ :‬دراسة وصفية‪ /‬إعداد إبراهيم بن محمد السلطان؛‬


‫إشراف أحمد بن علي السديس‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ ،‬كلية القرآن‬
‫الكريم و الدراسات اإلسالمية‪ ،‬قسم القراءات‪1433 ،‬هـ‪ 151 ،‬ص (رسالة‬
‫ماجستير)‪.‬‬
‫مع دراسة و تحقيق كتاب‪ :‬اإلعالن في مسألة (آآلن) لمحمد بن محمد بن الجزري‬
‫(ت ‪833‬هـ) (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫رسالة يف القراءات والتجويد‪ ،‬وحبث ودراسة للفظة (آآلن) الواردة يف سورة يونس مرتني‪.‬‬
‫وهي صعبة املسلك‪ ،‬وقع فيها لبس وخلط‪ ،‬فكان ذلك دافًعا للتأليف فيها وإفراد أحكامها‬
‫باجلمع والتحرير‪.‬‬
‫ويسرب الباحث تلك اآلثار‪ ،‬جامًعا ملا استطاع منها‪ ،‬معرًفا مبؤلفيها‪ ،‬مربًز ا لسماهتا‪ ،‬كاشًف ا‬
‫ملسائلها‪..‬‬
‫مث حقق رسالة "اإلعالن يف مسألة (آآلن)" للعالمة حممد بن حممد بن اجلزري رمحه اهلل‪.‬‬

‫ثانًيا‬
‫األحرف السبعة‬

‫‪336‬‬
‫معاني األحرف السبعة‪ :‬تواتره‪ ،‬مذاهب العلماء فيه‪ ،‬حقيقة مـذهب اإلمـام الـرازي ‪/...‬‬
‫ألبي الفض ـ ــل عب ـ ــدالرحمن بن أحم ـ ــد العجلي ال ـ ــرازي (ت ‪ 454‬هـ)؛ حقق ـ ــه وخ ـ ــرج‬
‫أحاديث ــه وأكم ــل فؤائ ــده حس ــن ض ــياء ال ــدين ع ــتر‪ -.‬دمش ــق‪ :‬دار الن ــوادر‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 607‬ص‪.‬‬

‫النص القــرآني واألحــرف الســبعة‪ :‬دراســة في تــاريخ القــرآن الكــريم‪ /‬زينب عبدالســالم‬
‫أبو الفضل‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الكلمة‪ 1436 ،‬هـ‪ 119 ،‬ص‪.‬‬
‫القراءات السبع جزء من األحرف السبعة‪ ،‬وليست كل قراءة تعادل حرًفا كما قد يتوهم‬
‫من ذلك‪.‬‬
‫فاألحرف السبعة هي "األوجه اليت يرجع إليها كل اختالف يف القراءات‪ ،‬سواء منها ما‬
‫كان صحيًح ا أو شاًّذا أو منكًر ا‪ ،‬ما مل خيرج القارئ عن املعىن"‪.‬‬
‫والقراءات السبع يف جمموعها "اختيار كل إمام من أئمة اإلقراء السبعة املشهورين طريقة‬
‫من طرق أداء النص القرآين رآها هي اَألوىل عنده‪ ،‬فالتزمها‪ ،‬وأقرأ الناس هبا حىت اشتهرت‬
‫عنه"‪.‬‬
‫وذكرت الكاتبة أن املصحف الذي بني أيدينا اليوم ال حيتوي على شيء من األحرف اليت‬
‫مل يتصل سندها برسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم‪ ،‬بل هو مشتمل على ما حيتمله رمسه من‬
‫األحرف السبعة فقط‪ ،‬جامًعا للعرضة األخرية اليت عرضها النيب صلى اهلل عليه وسلم على‬
‫جربيل‪.‬‬

‫"ُأنزل القرآن على سبعة أحرف"‪ :‬الحديث الذي حَّير أعالًم ا وأســال أقالًم ا‪ /‬بوســغادي‬
‫حبيب‪ -.‬عَّم ان‪ :‬دار مجدالوي‪ 1437 ،‬هـ‪ 93 ،‬ص‪.‬‬
‫دراسة للحديث املذكور طالت مع املؤلف سبع سنوات‪ ،‬ذكر بعد هذا اجلهد أن األحرف‬
‫السبعة حقيقة ال ميكن إنكارها‪ ،‬وأورد اتفاق جِّل العلماء من الرعيل األول على أن روايته‬
‫متواترة ومشهود هلا باإلمجاع (ص ‪.)62‬‬
‫كم ا ذك ر أن اخلالف يف معن اه م ازال مس تمًر ا‪ ،‬بع د أن أورد س بعة تفس ريات ل ه‪ .‬ومن‬
‫املعروف أن املقصود باألحرف غري القراءات السبع‪ .‬وأورد قول العقاد عندما سأله أحد‬
‫‪337‬‬
‫املذيعني‪ :‬لو أنك التقيت رسول اهلل فعن أي شيء كنت سائله؟ فأجاب‪ :‬كنت أسائله عن‬
‫معىن األحرف السبعة!‬
‫واق رتح عق د م ؤمتر خ اص لبحث املس ألة من أج ل الوص ول إىل ح ّل مقب ول يتماش ى‬
‫والقراءات‪.‬‬

‫ثالًثا‬
‫اختيار القراءات‬

‫قواعد االختيار عند القراء‪ :‬دراسـة نظريـة تطبيقيـة‪ /‬إعـداد سـعد بن محمـد آل عـثيمين؛‬
‫إش ـ ــراف عب ـ ــدالعزيز بن ناص ـ ــر الس ـ ــبر‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬جامع ـ ــة اإلم ـ ــام محم ـ ــد بن س ـ ــعود‬
‫اإلسالمية‪ ،‬كلية أصول الــدين‪ ،‬قســم القــرآن الكــريم وعلومــه‪1434 ،‬هـ‪ 811 ،‬ورقــة‪.‬‬
‫(رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫هتدف هذه الدراسة إىل مجع ما تفرق من القواعد اليت اعتمدها القراء يف اختياراهتم‪ ،‬ونظم‬
‫ش تاهتا يف حبث مستقل‪ ،‬ودراس ة ه ذه القواع د‪ ،‬وتأص يلها‪ ،‬وتق ريب معانيها‪ ،‬ودف ع الشبه‬
‫اليت تثار حول االختيار بقصد الطعن يف القرآن‪ ،‬والكشف عن مصطلحات أهل االختيار‪،‬‬
‫وبيان الفروق الدقيقة بينها‪.‬‬

‫االختيــار عنــد القـّر اء‪ :‬مفهومــه ومراحلــه وأثــره في القــراءات‪ /‬أمين بن إدريس فالتــة‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن الكــريم وعلومــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 472 ،‬ص‬
‫(أصله رسالة ماجستير من جامعة أم القرى)‪.‬‬
‫االختي ار ه و م ا أض يف إىل الق ارئ من وج وه الق راءة إض افة انتق اء واص طفاء ال إض افة‬
‫رواية‪.‬‬
‫وكيفيته هي أن ينتقي القارئ الضابط العارف باللغة طريقة خاصة به يف القراءة منسوبة‬
‫إليه‪ ،‬مستَّلة من بني ما روى عن شيوخه لعَّلة ما‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف أن أص حاب االختي ارات أئم ة ك ثر‪ ،‬وأحص ى منهم (‪ )56‬إماًم ا منصوًص ا‬
‫على اختياراته يف كتب القراءات‪.‬‬

‫‪338‬‬
‫وبنَّي أن من اهج االختي ارات إمجااًل أربع ة‪ ،‬هي‪ :‬املنهج األث ري‪ ،‬واملنهج اللغ وي‪ ،‬واملنهج‬
‫املعنوي‪ ،‬واملنهج الرمسي‪.‬‬
‫واس تعرض يف كتاب ه أيًض ا كيفي ة نش وء مص طلح (االختي ار)‪ ،‬وعالقت ه باملص طلحات‬
‫األخ رى‪ ،‬كالتفض يل والتخي ري وحنوه ا‪ ،‬وع َّر ف باملؤلف ات والبح وث ال يت كتبت يف‬
‫املوض وع‪ ،‬وحتدث عن حكم االختي ار يف الق راءات‪ ،‬والض وابط العلمي ة ال يت روعيت في ه‪،‬‬
‫وأطال يف بيان أثر االختيار يف القراءات‪.‬‬

‫اختيــارات أبي حــاتم السجســتاني [ت ‪ 248‬هـ] في القــراءات‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬ســعود‬


‫بن عبدالعزيز الغنيم‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 987 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫اختيارات اإلمام أبي عمرو الداني في علم القراءات‪ :‬جمًعا ودراسة ‪ /‬كامــل بن ســعود‬
‫العنزي‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ (دكتوراه)‪.‬‬

‫منهج اإلقراء باألندلس من خالل اختيارات الحافظ عثمان بن سعيد الداني (ت ‪444‬‬
‫هـ) ومكي بن أبي طالب القيسي (ت ‪ 437‬هـ)‪ /‬مراد زهوي‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 367 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫حتَّدث املؤلف عن القراءات يف األندلس‪ ،‬واملعتمدة منها عند أهلها‪ ،‬وأعالم اإلقراء هبا‪ ،‬مث‬
‫عن أيب عم رو ال داين وجه وده ومكانت ه العلمي ة‪ ،‬ومنهج ه يف كتابي ه "ج امع البي ان"‪ ،‬و‬
‫"التيسري"‪ ،‬مث عن مكي بن أيب طالب القيسي ومنهجه يف كتابيه "التبصرة"‪ ،‬و "الكشف"‪،‬‬
‫مث عن اختياراهتم ا يف ب ايب األص ول والف رش‪ ،‬وخص ص فص ًال عن ال ثراء يف الت أليف‬
‫واملناظرات العلمية باألندلس‪..‬‬
‫واختار املقارنة املذكورة لكون الداين ومكي أهم أقطاب املدارس اإلقرائية باألندلس‪ .‬وقد‬
‫بنَّي مكان ة املدرس ة األندلس ية القرائي ة أوًال‪ ،‬مث املكان ة ال يت تبَّو أه ا املذكوران‪ ،‬ومنهجهم ا‬
‫انطالًقا من اختياراهتما‪.‬‬

‫‪339‬‬
‫اختيــارات أبي العالء الهمــذاني العطــار في القــراءات‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬حمــد بن مــثيب‬
‫الدوسري‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 539 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫أبو العالء احلسن بن أمحد اهلمذاين العطار (ت ‪ 569‬هـ)‪.‬‬

‫اختيــارات اإلمــام أبي القاســم الشــاطبي وتوجيهاتــه في "حــرز األمــاني"‪ :‬جمــع ودراســة‬
‫مقارنــة‪ /‬رشــا بنت صــالح الــدغيثر‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ 1435 ،‬هـ‪ 611 ،‬ورقــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫أبو حممد وأبو القاسم القاسم بن فُّريه الشاطيب (ت ‪ 590‬هـ)‪.‬‬

‫اختيــارات ابن القاصــح في علم القــراءات‪ /‬إلهــام بنت إبــراهيم الحميــدان‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 327 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫علي بن عثمان بن القاصح (ت ‪ 801‬هـ)‪.‬‬

‫رابًعا‬
‫القراءات السبع أو بعضها‬

‫كت ــاب الس ــبعة البن مجاه ــد‪ :‬عرًض ا ودراس ــة‪ /‬أحم ــد بن س ــعد المط ــيري‪ -.‬الري ــاض‪:‬‬
‫جامعــة الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن الكــريم وعلومــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 341 ،‬ص (أصــله‬
‫رسالة ماجستير)‪.‬‬

‫عرض ودراسة لكتاب السبعة يف القراءات لصاحبه أمحد بن موسى بن جماهد (ت ‪324‬‬
‫هـ)‪ ،‬ال ذي يع ُّد أول كت اب يف الق راءات الس بع‪ ،‬وأح د األص ول ال يت اعتم د عليه ا ابن‬
‫اجلزري يف كتابه "النشر يف القراءات العشر"‪ ،‬ومنذ تأليفه عرف الناس مصطلح "القراءات‬
‫السبع"‪.‬‬

‫‪340‬‬
‫وه ذا الكت اب دراس ة علمي ة ل ه‪ ،‬وفي ه بي ان لقيمت ه بني كتب الق راءات‪ ،‬وكش ف ملنهج‬
‫املؤل ف ومص ادره وم وارده‪ ،‬واألس س ال يت ب ىن عليه ا املؤل ف اختيارات ه‪ ،‬وأث ره الكب ري يف‬
‫جوانب الدراسات القرآنية بعده‪..‬‬

‫اإلرشاد في قراءات األئمة السبعة وشرح أصولهم‪ /‬ألبي الطيب عبدالمنعم بن عبيداهلل‬
‫بن غلب ــون (ت ‪ 389‬هـ)؛ تحقي ــق ودراس ــة ص ــالح س ــاير العبي ــدي‪ -.‬كرك ــوك‪ :‬مكتب ــة‬
‫أمــير؛ بــيروت‪ :‬دار ابن حــزم‪ 1436 ،‬هـ‪ 903 ،‬ص (أصــله رســالة دكتــوراه من جامعــة‬
‫تكريت)‪.‬‬

‫قال مؤلفه يف املقدمة‪ :‬هذا كتاب مجعت فيه القراءات عن األئمة السبعة برواهتم وأسانيد‬
‫قراءهتم‪ ،‬وعمدت يف ذلك إىل االختصار يف ألفاظ يسرية تفَّر د هبا مقرئوها‪..‬‬

‫ق ال‪ :‬وأجع ل كت ايب ه ذ خمتص ًر ا ب ذكر مُج ِل األص ول يف مواض عها‪ ،‬وأقتص ر على الف روع‪،‬‬
‫وال أعيد ما قد مضى من ذك ر األصول مكرًر ا‪ ،‬وأعتمد يف ه ذا الكت اب على اإلجياز ما‬
‫وجدت إليه سبياًل ‪ ،‬وأذكر من الروايات ما نقله إلينا الثقات املرضيون عن األئمة الصادقني‬
‫عن الس لف املاض ني‪ ،‬رمحة اهلل عليهم أمجعني‪ .‬وأعتم د يف ه ذا الكت اب على املش هور من‬
‫الروايات‪..‬‬

‫التيسير في القراءات السبع (أصل الشاطبية)‪ /‬ألبي عمرو عثمـان بن ســعيد الــداني (ت‬
‫‪ 444‬هـ)؛ تحقيـ ــق خلـ ــف بن حمـ ــود الشـ ــغدلي‪ -.‬حائـ ــل‪ ،‬السـ ــعودية‪ :‬دار األنـ ــدلس‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 633 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير من الجامعة اإلسالمية‪ 1422 ،‬هـ)‪.‬‬
‫الكتاب أصل يف مذاهب القراء السبعة‪ ،‬ويعّد مرجًعا ملن بعده‪ ،‬فنظمه الشاطيب يف الشاطبية‬
‫(ح رز األم اين)‪ ،‬وجعل ه ابن اجلزري أول أص ل من أص ول نش ره‪ ،‬وش رحه املالقي يف ال در‬
‫النثري‪.‬‬
‫ويسبق التحقيق مباحث يف القراء والقراءات‪ ،‬ومؤلف الكتاب وكتابه‪.‬‬

‫تحرير التيسير‪ /‬سامي سعيد عبدالشكور‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عمار‪ 1437 ،‬هـ‪ 71 ،‬ص‪.‬‬

‫‪341‬‬
‫ح َّر ر في ه املؤل ف رواي ات ذكره ا اإلم ام عثم ان بن س عيد ال داين (ت ‪ 444‬هـ) يف كتاب ه‬
‫"التيسري يف القراءات السبع"‪ ،‬الذي اختصر فيه قراءات األئمة السبعة املشهورين‪ ،‬وض َّم نه‬
‫روايات وطرًق ا اشتهرت عند التالني‪ ،‬بعد أن رأى املؤلف ضعف الطلبة يف عزو نصوص‬
‫التيسري يف الروايات املذكورة فيه‪ ..‬حىت يتبنَّي هلم بعد ذلك كيفية توثيق نصوص وروايات‬
‫التيسري‪ ،‬بعزو الطرق فيه مبا يتالءم مع أسانيد الداين يف كتبه‪ ،‬ومبا يوافقه من كتاب النشر‬
‫لإلمام ابن اجلزري‪.‬‬

‫منظومة حرز األماني ووجه التهاني في القراءات السبع‪ /‬نظم القاسم بن فيُّر ه الشــاطبي‬
‫(ت ‪ 590‬هـ)؛ تحقيق أيمن رشدي ســويد‪ -.‬دمشـق‪ :‬مكتبـة ابن الجـزري‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 307‬ص‪.‬‬
‫طبع ة مض بوطة أنيق ة بثالث ة أل وان‪ ،‬بآخره ا ملح ق في ه ش رح للكلم ات الغريب ة ال واردة يف‬
‫القصيدة‪ ،‬وفهرس للشواهد الواردة يف غري سورها‪ .‬ومعها قرص مدمج‪.‬‬

‫المهنـ ــد القاضـ ــبي في شـ ــرح قصـ ــيد الشـ ــاطبي‪ /‬ألبي العبـ ــاس أحمـ ــد بن علي بن سـ ــكن‬
‫األندلســي (ت نحــو ‪ 640‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق يوســف بن مصــلح الــردادي‪ -.‬المدينــة‬
‫المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪ ،‬كرسـ ــي الملـ ــك عبداهلل بن عبـ ــدالعزيز للقـ ــرآن الكـ ــريم‬
‫وعلومه؛ الرياض‪ :‬دار ابن الجوزي‪ 1438 ،‬هـ‪ 892 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫متيز ه ذا الش رح على الشاطبية بانتص اره للق راءات املتواترة‪ ،‬ورده على من طعن يف صحة‬
‫بعض ها من النح اة‪ ،‬وبيان ه ملا زادت ه الش اطبية على أص لها "التيس ري" من وج وه الق راءات‪،‬‬
‫وعنايته ببيان املصطلحات األدائية الواردة فيها‪.‬‬
‫واقتصر فيه على ما يتعلق بالقراءات فقط‪ .‬قال رمحه اهلل‪" :‬فاستخرت اهلل تعاىل‪ ،‬وقويت‬
‫الني ة على تفكي ك رموزه ا‪ ،‬وتب يني لغزه ا‪ ،‬وإيض اح مش كلها‪ ،‬مما يتعل ق ب القراءات دون‬
‫غريها"‪.‬‬

‫الدرة الفريدة في شرح القصيدة‪ /‬البن النجيبين الهمذاني (ت ‪643‬هـ)؛ تحقيق جمال‬
‫طلبة‪ -.‬الرياض‪ :‬مكتبة المعارف‪1433 ،‬هـ‪ 5 ،‬مج‪.‬‬

‫‪342‬‬
‫ويعين بالقصيدة‪ :‬الشاطبية‪.‬‬

‫شــرح الشــاطبية‪ ،‬المســمى إبــراز المعــاني من حــرز األمــاني في القــراءات الســبع لإلمــام‬
‫الشــاطبي‪ /‬تــأليف أبي شــامة عبــدالرحمن بن إســماعيل المقدســي (ت ‪ 665‬هـ)؛ تحقيــق‬
‫محمد السيد عثمان‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 880 ،‬ص‪.‬‬
‫الشاطبية قصيدة المية اختصر فيها اإلمام الشاطيب كتاب "التيسري يف القراءات السبع" أليب‬
‫عمرو الداين (ت ‪ 444‬هـ)‪ .‬وقد لقيت إقباًال واهتماًم ا من العلماء والق ّر اء وطلبة العلم ممن‬
‫يري د إتق ان الق راءات الس بع‪ ،‬وتع ددت خمتص راهتا‪ ،‬كم ا ك ثر ش ّر احها‪ ،‬منهم أب و ش امة‬
‫املقدسي‪ ،‬يف شرحه هذا "إبراز املعاين"‪ ،‬فقد أوىف الشرح وأودعه مسائل جامعة‪.‬‬

‫العقــد النضــيد في شــرح القصــيد‪ /‬شــهاب الــدين أحمــد بن يوســف‪ ،‬المعــروف بالســمين‬
‫الحلـبي (ت ‪ 756‬هـ) بن خلـف الحســاني؛ إشــراف عبـدالرزاق بن فـراج الصـاعدي‪-.‬‬
‫المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ ،‬كليــة اللغــة العربيــة‪ ،‬قســم اللغويــات‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 1207 ،157‬ص (رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ش رح للقص يدة الش اطبية "ح رز األم اين ووج ه الته اين"‪ ،‬من أوس ع ش روحها‪ ،‬ع ين بش رح‬
‫األبي ات وإعراهبا وتوجي ه الق راءات ال واردة هبا‪ .‬ودرس الب احث ه ذا الش رح وبنَّي منهج‬
‫السمني فيه‪ ،‬وشواهده‪ ،‬وأصوله النحوية اليت اعتمد عليها‪ ،‬وق َّو م الكتاب‪ ،‬مث حقق النص‪،‬‬
‫أعين جزًءا منه‪ :‬من باب فرش احلروف‪ ،‬من أول سورة مرمي‪ ،‬إىل هناية سورة ص‪ :‬دراسة‬
‫وحتقيًق ا‪ .‬وأكمل حتقيقه زمالؤه يف اجلامعة نفسها‪.‬‬

‫الجـ ــوهر النضـ ــيد في شـ ــرح القصـ ــيد‪ /‬أبـ ــو بكـ ــر بن آيدغـ ــدي‪ ،‬الشـ ــهير بـ ــابن الجنـ ــدي‬
‫الشمس ــي (ت ‪ 769‬هـ)؛ دراس ــة وتحقي ــق عب ــدالكريم بن نويف ــع الميم ــوني‪ -.‬المدين ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 519 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬
‫من أول سورة التوبة‪ ،‬إىل آخر سورة احلجر‪.‬‬

‫‪343‬‬
‫سـ ــراج القـ ــارئ المبتـ ــدي وتـ ــذكار القـ ــارئ المنتهي‪ /‬ألبي القاسـ ــم علي بن عثمـ ــان بن‬
‫القاصـــح (ت ‪ 801‬هـ)؛ تحقيـــق ودراسـ ــة علي بن محمـــد بن علي عطيـــف‪ -.‬المدينـــة‬
‫المنورة‪ :‬مجمع الملك فهــد لطباعـة المصـحف الشــريف‪ ،‬الشــؤون العلميـة‪1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 3‬مج (‪ 1545‬ص)‪.‬‬
‫من الكتب املشهورة اليت شرحت قصيدة اإلمام القاسم بن ف ُّريه الشاطيب (ت ‪ 590‬هـ)‪،‬‬
‫وهي قصيدة "حرز األماين ووجه التهاين" املعروفة بالشاطبية‪ ،‬يف القراءات السبع‪ ،‬وأفاد يف‬
‫شرحه القارئ املبتدئ بالتحصيل‪ ،‬والقارئ الذي سرب الرموز والتحريرات والرتجيحات؛‬
‫ليجعله متمكًنا‪ ،‬وتذكاًر ا له‪.‬‬
‫وقد خدم احملقق النص وضبطه على أربع نسخ خمطوطة‪ ،‬كما قابله على نسخة األصل‪.‬‬

‫مختصر األمالي المرضية في شرح القصيدة العلوية في القراءات السـبع المرويـة‪ /‬علي‬
‫بن عثم ــان بن القاص ــح (ت ‪ 801‬هـ)؛ دراس ــة وتحقي ــق دي ــارا س ــوبا ال مين‪ -.‬المدين ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 814 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫ش ــرح الش ــاطبية‪ /‬عب ــدالرحمن بن أبي بك ــر الس ــيوطي (ت ‪ 911‬هـ)؛ دراس ــة وتحقي ــق‬
‫خل ــف بن حم ــود الش ــغدلي‪ -.‬حائ ــل‪ :‬جامع ــة حائ ــل‪ ،‬مرك ــز النش ــر العلمي والترجم ــة‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 704 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ش رح للنظم املس مى "ح رز األم اين ووج ه الته اين" املع روف بالش اطبية‪ ،‬لناظم ه العالم ة‬
‫القاسم بن فريه الشاطيب (ت ‪ 590‬هـ) يف القراءات السبع‪ ،‬وهي اليت تواتر نقلها‪ ،‬ووافقت‬
‫العربية‪ ،‬كما وافقت رسم املصحف العثماين‪.‬‬
‫وشرح اإلمام السيوطي وسط خمتصر سهل‪ ،‬فقد شرح ومل يطل‪ ،‬ووصل إىل املراد بعبارات‬
‫واضحة ميَّس رة‪ ،‬كما اشتمل على توجيه القراءات‪...‬‬

‫ِح ْد ث األماني بشـرح حـرز األمـاني‪ /‬المال علي بن سـلطان محمـد القـاري الهـروي (ت‬
‫‪ 1014‬هـ)‪.‬‬
‫تحقيق مجموعة من طلبة الدراسات العليا بجامعة اإلمام في الرياض‪ 1437 ،‬هـ‪...‬‬

‫‪344‬‬
‫ذكر حمقق منهم أنه من أوسع الشروح وأنفعها‪.‬‬

‫إرش ــاد المري ــد إلى مقص ــود القص ــيد‪ /‬علي محم ــد الض ــباع (ت ‪ 1376‬هـ)؛ ص ــححه‬
‫واعت ــنى ب ــه ووض ــع حواشـــيه وعل ــق على تحريرات ــه ولي ــد بن رجب بن عبدالرشـــيد‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة أوالد الشيخ للتراث‪1433 ،‬هـ‪ 663 ،‬ص‪.‬‬
‫ش رح ملنت الش اطبية يف الق راءات الس بع‪ ،‬املس ماة "ح رز األم اين ووج ه الته اين" للعالم ة‬
‫القاس م بن ف ُّريه الش اطيب (ت ‪ 590‬هـ)‪ .‬في ذكر التحري رات يف مكاهنا وي دعمها بأمثل ة‪،‬‬
‫ويشرح النظم بإجياز دون إخالل باملعىن‪ ،‬وهو أقرب إىل تفسري رموز القصيدة‪ ،‬كما يذكر‬
‫القّر اء أو الرواة بأمسائهم غالًبا وبرتتيب ورودهم يف البيت‪.‬‬
‫وس بق أن طب ع الكت اب ع ام ‪1381‬هـ‪ ،‬مث ص در بتحقي ق إب راهيم عط وة ع وض ع ام‬
‫‪1404‬هـ‪ ،‬مث بتحقي ق مجال حمم د ش رف وعبداهلل عل وان ع ام ‪1423‬هـ‪ ،‬مث بتحقي ق مجال‬
‫السيد رفاعي الشايب عام ‪1432‬هـ‪ ...‬وهذا حتقيق جديد له‪.‬‬
‫وبعناية جديدة‪:‬‬
‫تحقيق علي محمد توفيق النحاس‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار ابن كثير‪1436 ،‬هـ‪ 267 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر احملقق هنا من مميزات هذا الشرح تنبيهه على زيادات النظم على أصله (التيسري) يف‬
‫عدة مواضع‪ ،‬وإفادته بوضوح بوقف محزة على اهلمزات بشكل ميَّس ر‪ ،‬وإشارته إىل طرق‬
‫الداين يف موضع اخلالف حىت يتضح منه طريق "التيسري" الذي هو أصل الشاطبية‪.‬‬
‫كما ذكر أن عمله توضيح ملا أشار إليه الضباع‪ ،‬وحتقيق الطرق اليت ذكرها‪ ،‬وتفصيل ملا‬
‫أمجله‪.‬‬

‫شـــرح الشـــاطبية‪ ،‬المســـمى وض ــوح المعـــاني شـــرح حـــرز األمـــاني‪ /‬محم ــد الدســـوقي‬
‫كحيلة‪ -.‬الجيزة‪ :‬مكتبة أوالد الشيخ للتراث‪1433 ،‬هـ‪ 552 ،‬ص‪.‬‬

‫المنح اإللهيـة في جمـع القـراءات السـبع من طريـق الشـاطبية‪ /‬خالـد بن محمـد الحافـظ‬
‫الِعْلمي‪-.‬ط‪ ،5‬مصححة ومزيدة‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬مكتبة دار الزمــان‪ 1436 ،‬هـ‪6 ،‬‬
‫مج (وصدرت في طبعة ‪ 11‬جـ)‪.‬‬
‫‪345‬‬
‫كتب اآلي ة القرآني ة املراد مجعه ا‪ ،‬ووق ف عن د أم اكن الوق وف املعت ربة‪ ،‬وإذا ك ان يف اآلي ة‬
‫فرش تع َّر ض له بالشرح‪ ،‬وبدأ بذكر أمساء الق ّر اء شارًح ا طريقة كل قارئ يف األداء أمام‬
‫امسه‪ ،‬وإذا كان يف اآلية حتريرات أشار إليها‪ ،‬مع بيان املسائل اخلالفية‪.‬‬

‫التهذيب فيما زاد على الحرز من التقريب‪ /‬زين الدين بن عياش الدمشقي (ت ‪853‬‬
‫هـ)؛ دراسة وتحقيق أحمد الرويثي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دارعمار‪1433 ،‬هـ‪ 179 ،‬ص‪.‬‬

‫التحري ــرات على الش ــاطبية بين الق ــراءة والمن ــع‪ /‬س ــامي محم ــد س ــعيد عبدالش ــكور‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪ 1433 ،‬هـ‪ 127 ،‬ص‪.‬‬
‫حبث يف علم الق راءات‪ ،‬وق ف في ه املؤل ف على م ا زاده اإلم ام الش اطيب يف قص يدته "ح رز‬
‫األماين" يف القراءات السبع‪ ،‬على كتاب اإلمام الداين "التيسري يف القراءات السبع"‪ ،‬فهو‬
‫األصل الذي اعتمده الشاطيب‪ ،‬وطلب اختصاره فنظمه‪.‬‬
‫وق د وق ف أص حاب التحري رات على زي ادات الش اطيب ‪ -‬وهم املت أخرون املش تغلون بعلم‬
‫القراءات ‪ -‬فأخذوا هبا تارة‪ ،‬وتركوها تارة أخرى‪.‬‬
‫ف أراد املؤل ف أن يق ف على الس بب ال ذي أوجب عن دهم املن ع من الق راءة ببعض ه ذه‬
‫الزيادات‪ ،‬والقراءة ببعضها اآلخر‪..‬‬
‫واملؤلف أستاذ القراءات يف جامعة طيبة باملدينة املنورة‪.‬‬

‫اس ــتدراكات العلم ــاء على الش ــاطبية‪ :‬جم ــع ودراس ــة‪ /‬رغ ــداء بنت ع ــدنان الص ــائغ‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ (ماجستير)‪.‬‬

‫عقـ ــد الآللي في القـ ــراءات السـ ــبع العـ ــوالي‪ /‬محمـ ــد بن يوسـ ــف الشـ ــهير بـ ــأبي حيـ ــان‬
‫األندلسي (ت ‪ 745‬هـ)؛ إعداد معاذ بن إبــراهيم بن محمـد نــور ســيف؛ إشــراف أحمـد‬
‫بن علي الس ـ ــديس‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬الجامع ـ ــة اإلس ـ ــالمية‪ ،‬كلي ـ ــة الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‬
‫والدراسات اإلسالمية‪1433 ،‬هـ‪ 531 ،‬ص (رسالة دكتوراه)‪( .‬تحقيق قسم منه)‪.‬‬

‫‪346‬‬
‫منظومة يف القراءات السبع املتواترة‪ ،‬إلمام جليل ومقرئ مفسر‪ ،‬عامل بالعربية‪ ،‬أيب حيان‬
‫األندلسي‪ .‬وهذه الرسالة حتقيق وشرح جلزء منها‪ ،‬من أوهلا إىل هناية فرش سورة البقرة‪.‬‬
‫وهي منظوم ة ألفي ة بديع ة‪ ،‬ع دد أبياهتا (‪ )1940‬بيًت ا‪ ،‬مجع فيه ا تس عة من أمه ات كتب‬
‫القراءات‪ ،‬وهي من أصول كتاب النشر البن اجلزري رمحه اهلل‪.‬‬

‫المبسوط في القراءات السبع والمضبوط‪ /‬لمحمد بن محمود الســمرقندي (ت ‪780‬‬


‫هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق يوسـ ــف بن عبـ ــدالرزاق الشـ ــغدلي‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة اإلمـ ــام‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 595 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫تحصــيل الكفايــة من االختالف الواقــع بين التيســير والتبصــرة والكــافي والهدايــة‪ /‬ألبي‬
‫عبداهلل محم ــد بن أحم ــد بن عب ــدالكريم بن جماع ــة المه ــدوي (ت ‪ 800‬هـ)؛ دراس ــة‬
‫وتحقيـ ــق أحمـ ــد فتحي محمـ ــد عبـ ــدالجليل‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 332 ،‬ورقة (بحث مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬
‫التيسري يف القراءات السبع أليب عمرو الداين‪.‬‬
‫والتبصرة يف القراءات السبع ملكي بن محوش‪.‬‬
‫والكايف يف القراءات السبع حملمد بن شريح الرعيين‪.‬‬
‫واهلداية ألمحد بن عمار املهدوي‪.‬‬

‫تقريب النفع في القراءات السبع‪ /‬علي محمد الضّباع (ت ‪ 1380‬هـ)؛ تحقيق محمــد‬
‫سيد عبداهلل فتح اهلل‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار ابن كثير‪ :‬دار الماهر بــالقرآن‪ 1435 ،‬هـ‪264 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫مجع في ه مص نفه م ا يتعل ق ب القراءات الس بع من طري ق الش اطبية‪ ،‬من أمساء الق ّر اء ورواهتم‬
‫وط رقهم‪ ،‬وم ا يتعل ق بق راءهتم من أص ول وف رش‪ ،‬وس ار في ه على هنج الش اطيب يف "ح رز‬
‫األماين" املسمى بالشاطبية‪ ،‬حمرًر ا ومبيًنا ملا فيه من وجوه جائزة وممتنعة‪ ،‬جيوز العمل هبا أو‬
‫ال جيوز‪..‬‬

‫‪347‬‬
‫وذكر يف املقدمة أنه يعُّد من أهم املختصرات فيما يتعلق بالقراءات السبع‪ ،‬وكأنه ملخص‬
‫للشاطبية‪ ،‬مع وضوح العبارة‪ ،‬وعدم الرتميز‪ ،‬واالكتفاء باملعتمد املقروء به بإجياز‪.‬‬

‫مص ــحف الق ــراءات الس ــبع‪ :‬م ــورد الظم ــآن في تس ــبيع الق ــرآن‪ /‬ت ــأليف محم ــد عبط ــان‬
‫الشمري؛ قدم له عبدالجليل العطا‪ -.‬دمشق‪ :‬دار النعمان للعلوم‪1433 ،‬هـ‪ 6 ،‬جـ‪.‬‬
‫بدأ بدراسة للقّر اء وقراءاهتم‪ ،‬وترجم لألمة ورواهتم‪ ،‬وبنَّي األصول والفرش‪ ،‬ومفردات ما‬
‫حيتاجه الباحث يف علم القراءات‪ .‬وحتدث عن فضائل القرآن الكرمي وآداب تالوته‪،‬‬
‫ودقائق البحث يف قواعد ترتيله‪ .‬وحبث تفصيلي حول التكبري أواخر السور‪ ،‬وهناية ختم‬
‫القرآن الكرمي‪ .‬مث البحث يف األحرف السبعة وما يدور يف فلكه‪.‬‬
‫وسائره تسبيع القرآن الكرمي أصوًال وفرًش ا‪ ،‬من أول سورة الفاحتة إىل آخر سورة الناس‪،‬‬
‫على مذاهب القراء السبعة‪ ،‬من خالل الروايات والطرق‪ ،‬وما اشتهر وصح وثبت عند‬
‫األئمة القراء واملراجع املعتمدة يف القراءات‪.‬‬

‫الآللئ والدرر في الجمع بين رواية قالون وقراءتي ابن كثير وأبي جعفر من الشاطبية‬
‫والدرة‪ /‬إلياس بن أحمد حسين [البرماوي]‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬مكتبة دار الزمان‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 487 ،‬ص‪.‬‬
‫ومعه‪ :‬التيسير في زيادات ابن محيصن على ابن كثير‪ /‬للمؤلف نفسه‪.‬‬
‫مجع بني روايات املقرئني‪ :‬عيسى بن ميناء املعروف بقالون (ت ‪ 220‬هـ)‪ ،‬وعبداهلل بن‬
‫كثري املكي (ت ‪ 120‬هـ)‪ ،‬وأيب جعفر يزيد بن القعقاع املدين (ت ‪ 130‬هـ)‪ ،‬وبنَّي‬
‫زيادات املقرئ حممد بن عبدالرمحن بن حميصن (ت ‪ 123‬هـ) على قراءة ابن كثري املكي‪،‬‬
‫رمحهم اهلل مجيًعا‪.‬‬
‫وقد ترجم املؤلف للقراء الذين ورد ذكرهم يف الكتاب‪ ،‬وعرض أصول وفرش الروايات‬
‫املقصودة‪ ،‬موزًعا إياها على فصول ومباحث‪.‬‬

‫×××‬ ‫×××‬ ‫×××‬

‫‪348‬‬
‫قراءة عبداهلل بن عامر‪:‬‬ ‫أ‪-‬‬

‫حروف عبداهلل بن عامر اليحصبي الشامي (ت ‪ 118‬هـ) واالختالف بين أصـحابه‪ /‬أبـو‬
‫الفضل عبدالرحمن بن أحمد الرازي [العجلي] (ت ‪ 454‬هـ)؛ دراسة وتحقيــق عفــاف‬
‫بنت حام ـ ــد المط ـ ــرفي‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬جامع ـ ــة طيب ـ ــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 225 ،‬ورق ـ ــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬
‫اقتصر فيه على قراءة ابن عامر من رواية ابن ذكوان من طريق ابن األخرم‪.‬‬

‫منظومــة مفــردة ابن عــامر وشــرحها‪ /‬صــالح بن محمــد اللمطي ‪ 1179 – 1080‬هــ؛‬
‫دراسـ ــة وتحقيـ ــق أسـ ــامة عبـ ــدالرحيم سـ ــليم‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 172 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫ب‪ -‬قراءة ابن كثير‪:‬‬

‫قراءة ابن كثـير براوييـه الـبزي وقنبـل‪ /‬جمـال فيـاض‪ -.‬ط‪ ،‬جديـدة ومنقحـة ومزيـدة‪-.‬‬
‫اإلسكندرية‪ :‬دار القمة‪ :‬دار اإليمان‪ 1436 ،‬هـ‪ 228 ،‬ص‪.‬‬
‫ق راءة عبداهلل بن كث ري املكي (ت ‪ 120‬هـ) رمحه اهلل‪ ،‬براويي ه أمحد بن حمم د ال بزي (ت‬
‫‪ 250‬هـ) مق رئ مك ة وم ؤذن املس جد احلرام‪ ،‬وحمم د بن عب دالرمحن املكي‪ ،‬امللقب قنب ل‬
‫(ت ‪ 291‬هـ) شيخ القراء باحلجاز‪.‬‬
‫وفيه بيان األصول املخالفة لرواية حفص‪ ،‬والكلمات اليت خالف فيها ابن كثري حفًص ا يف‬
‫القرآن كله‪ ،‬من أصول وفرش‪.‬‬

‫األص ــول والحج ــة م ــع ف ــرش الح ــروف لق ــراءة اإلم ــام ابن كث ــير من الش ــاطبية‪ /‬إع ــداد‬
‫مديحة صالح مهدي‪ -.‬الرياض؛ مكــة المكرمـة‪ :‬دار طيبـة الخضـراء‪1434 ،‬هـ‪304 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫‪349‬‬
‫جـ‪ -‬قراءة عاصم‪:‬‬

‫مف ـ ــرد حفص‪ /‬ألبي بك ـ ــر أحمـ ــد بن الحس ـ ــين بن مه ـ ــران النيس ـ ــابوري (ت ‪ 381‬هـ)؛‬
‫دراســة وتحقيــق عبداهلل بن محمــد المشــجري‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 281 ،‬ورقة (بحث مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫القواعد السنية في قراءة حفص عن عاصم من طريــق الشــاطبية‪ /‬إلبــراهيم بن إســماعيل‬


‫بن محمود العدوي (ت بعد ‪ 1095‬هـ)‪.‬‬
‫تَّم تحقيقه في الجامعة اإلســالمية بالمدينــة المنــورة من قبــل طلبــة في الدراســات العليــا‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪...،‬‬
‫حيتوي الكتاب على رواية حفص أصوًال وفرًش ا‪ ،‬استناًدا إىل الشاطبية‪ .‬واعتىن فيه املؤلف‬
‫بالرتتيب والتبويب كما سار عليه الشاطيب‪ ،‬ووضح املواضع اليت اتفق عليها القراء السبعة‬
‫أو العشرة‪.‬‬

‫صـ ــرف العنـ ــان إلى قـ ــراءة حفص بن سـ ــليمان‪ /‬عبـ ــدالغني بن إسـ ــماعيل النابلسـ ــي (ت‬
‫‪ 1143‬هـ)؛ اعتنى به وعلق عليه السيد يوسف أحمد‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار الكتب العلميــة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬
‫منظومة وشرحها لعامل معروف‪ ،‬يف الرواية الصحيحة عن قراءة عاصم‪ ،‬وهي لإلمام املقرئ‬
‫حفص بن س ليمان األس دي الك ويف‪ ،‬املت وىف س نة ‪ 180‬هـ‪ ،‬ورجحت قراءت ه على ش عبة‬
‫بض بط احلروف‪ .‬واش تهرت ملالزم ة حفص عاص ًم ا‪ ،‬حيث ت رىب يف بيت ه‪ ،‬فك ان ربيب ه‪ ،‬ابن‬
‫زوجته‪ ،‬فكان أعلم أصحابه بقراءته‪.‬‬
‫وبلغت أبيات املنظومة (‪ )520‬بيًتا‪ ،‬شرحها املؤلف نفسه‪.‬‬

‫‪350‬‬
‫اإلفص ــاح عّم ا لحفص من ط ــريقي الش ــاطبية والمص ــباح‪ /‬جمع ــه أيمن أحم ــد س ــعيد‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬مكتبة دار الزمان‪1433 ،‬هـ‪ 56 ،‬ص‪.‬‬

‫مبـــاحث في علم القـ ــراءات مـ ــع بيـــان أصـــول روايـ ــة حفص‪ /‬إعـــداد محمـــد بن عبـــاس‬
‫الباز‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الكلمة‪1435 ،‬هـ‪ 127 ،‬ص‪.‬‬
‫ع َّر ف بعلم الق راءات‪ ،‬وبنَّي أص ول رواي ة حفص‪ ،‬وأرك ان الق راءة الص حيحة‪ ،‬ومجع في ه‬
‫األلف اظ والكلم ات ال يت انف رد هبا حفص عن عاص م وقرأه ا وح ده ومل يتف ق مع ه راو أو‬
‫قارئ يف قراءته هلا‪ ،‬وقَّدم جدوًال بالقّر اء العشرة ورواهتم وطرقهم‪.‬‬

‫التميـيز بين الشـيخين في قـراءة عاصـم (حفص و شـعبة) من طريـق حـرز األمـاني ووجـه‬
‫التهاني‪ /‬أبو عبـدالرحمن علي بن حسـن ســليمان؛ المراجعـة النحويـة والصـرفية لألوجــه‬
‫إبراهيم جميل‪ -.‬الدمام‪ :‬دار ابن الجوزي‪ 1435 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص‪.‬‬
‫م ذكرة مقارن ة خمتص رة للمبت دئني أع دها وتال ش واهدها املؤل ف اجملاز ب القراءات العش ر‪،‬‬
‫وفيه ا بي ان أوج ه اخلالف بني راووي ق راءة عاص م‪ :‬حفص وش عبة‪ ،‬واألوج ه املقَّدم ة يف‬
‫األداء‪ ،‬ومفردات القراءة والرواية‪ ،‬وتوجيه القراءة‪ ،‬والرسم العثماين‪.‬‬
‫و"حرز األماين" هي الشاطبية‪.‬‬

‫الَف ْر ش لمعـ ـ ـ ــاني الَق ْر ش الختالف حفص مـ ـ ـ ــع َو ْر ش‪ /‬محمـ ـ ـ ــد عبداهلل بن محمـ ـ ـ ــد‬
‫الشنقيطي‪ -.‬دمشق‪ :‬دار الغوثاني للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 215 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح يبني مقاصد نظم املؤلف "الفرش الختالف حفص مع ورش"‪ ،‬الذي نظمه لتسهيل‬
‫معرفة رواية حفص بن سليمان (ت ‪ 180‬هـ) عن عاصم الكويف (ت ‪ 128‬هـ)‪.‬‬
‫والفرش‪ :‬البسط‪ .‬والقرش‪ :‬اجلمع‪.‬‬

‫نظم الف ــرش في الف ــرق بين رواي ــتي حفص وورش‪ /‬نظم وتعلي ــق محم ــد المخت ــار ول ــد‬
‫أّباه‪ -.‬شنقيط‪ :‬جامعة شنقيط العصرية‪1434 ،‬هـ‪ 62 ،‬ص‪.‬‬

‫‪351‬‬
‫نظم خمتصر يتناول بعض الفروق بني رواييت حفص وورش‪ ،‬متتبًع ا إياها حسب ترتيبها يف‬
‫املصحف‪ ،‬وقد يذكر أمثلة الكلمة اليت حصل فيها الفرق عند أول ذكر هلا‪.‬‬

‫رواية حفص في مـيزان القـراءات‪ :‬دراســة ومقارنـة في ضـوء المنهج التكــاملي‪ /‬مجـدي‬
‫محمد حسين‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬مؤسسة حورس الدولية‪ 1434 ،‬هـ‪ 161 ،‬ص‪.‬‬
‫عق د في ه املؤل ف مقارن ة بني رواي ة حفص عن عاص م والق راءات العش ر‪ ،‬وه دف من ه‬
‫االختيار والرتجيح والتوفيق بني تلك الرواية والقراءات املذكورة‪ ،‬وختري منها ما اعتقد أهنا‬
‫األفصح واألوىل يف بعض املواضع‪ ،‬وجعل رواية حفص هي األساس‪.‬‬
‫وذكر أن رواية شعبة – الراوي الثاين عن عاصم – هي املعتمدة واألكثر شهرة وقبواًل ‪..‬‬
‫كما ذكر يف مقدمته أن كتابه سيجلب له نقًد ا‪ ..‬ذلك أنه خلط بني القراءات‪..‬‬

‫أحس ــن ص ــحبة في رواي ــة اإلم ــام ش ــعبة من ق ــراءة عاص ــم بن أبي النج ــود الك ــوفي من‬
‫طـريقي الشـاطبية والطيبـة‪ /‬توفيـق إبـراهيم ضـمرة‪ -.‬ط‪ -.2‬عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪1435 ،‬‬
‫هـ ‪ 191‬ص‪.‬‬
‫ذكر فيه أصول رواية شعبة بن عياش القارئ (ت ‪ 193‬هـ) اليت ختالف رواية حفص‪ ،‬مث‬
‫ذكر الكلمات ال يت ختالف حفًص ا‪ ،‬كل سورة على حدة‪ ،‬حبيث يسهل على ط الب العلم‬
‫معرفة الفرق يف النطق بني هذه الرواية ورواية حفص املشهورة يف معظم العامل اإلسالمي‪.‬‬

‫أبـــو بكـ ــر بن عّي اش األســـدي‪ :‬قراءاتـــه القرآنيـــة ومروياتـــه التاريخيـــة‪ /‬شـ ــكيب كـــاظم‬
‫البغـ ـ ــدادي‪ -.‬حمص‪ :‬دار اإلرشـ ـ ــاد‪ 1436 ،‬هـ‪ 125 ،‬ص (أصـ ـ ــله جـ ـ ــزء من رسـ ـ ــالة‬
‫الماجستير)‪.‬‬

‫ذك ر املؤل ف أن ه أول من مجع مروي ات أيب بك ر بن عي اش التارخيي ة‪ ،‬وقراءات ه‪ ،‬ونب ًذ ا من‬
‫حيات ه وس ريته‪ ،‬ووض عها بني أي دي الب احثني والق راء‪ ،‬بع د أن ك انت موزع ة يف املظ ان‪،‬‬
‫ومبثوثة يف الكتب القدمية‪ .‬ورمبا صدق قوله يف هذا عندما قدم رسالته العلمية‪ ،‬منذ زمن‪.‬‬

‫‪352‬‬
‫وه و أب و بك ر بن عي اش بن س امل األس دي احلاف ظ‪ ،‬املق رئ‪ ،‬م وىل واص ل األح دب (ت‬
‫‪ 193‬هـ)‪ .‬ذكر أن كنيته امسه‪ ،‬أو أن امسه شعبة (القارئ)‪.‬‬
‫واملؤلف عضو احتاد األدباء والكتاب العرب‪ ،‬والعراق‪.‬‬

‫د‪ -‬قراءة أبي عمرو بن العالء‬

‫الميَّس ر من التيس ــير طري ــق أبي عم ــرو بن العالء النحري ــر‪ /‬محم ــد بن علي بن خ ــروف‬
‫الـ ــوراق الموصـ ــلي (ت ‪ 727‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق نسـ ــيبة بنت منصـ ــور العبـ ــدلي‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1435 ،‬هـ‪ 218 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫غاي ــة س ــروري في رواي ــة ال ــدوري من قــراءة أبي عمــرو البصــري من طــريقي الش ــاطبية‬
‫والطيب ــة‪ /‬إع ــداد توفي ــق إب ــراهيم ض ــمرة‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار الم ــاهر ب ــالقرآن‪ 1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 249‬ص‪.‬‬
‫ش رح مبس ط لرواي ة حفص بن عمر ال دوري (ت ‪ 246‬هـ) من ق راءة أيب عم رو زّب ان بن‬
‫العالء (ت ‪ 154‬هـ) من ط ريقي الش اطبية والطيب ة‪ ،‬وحيت وي على أص ول رواي ة ال دوري‪،‬‬
‫واخلالف بني روايته ورواية حفص يف الفرش‪ ،‬مث اخلالف بني الشاطبية والطيبة‪.‬‬
‫ق ال املؤل ف‪ :‬واألص ل فيمن يق رأ ه ذه الرواي ة أن يك ون جماًز ا برواي ة حفص بن س ليمان‪،‬‬
‫ودرس مقدمة يف علم القراءات‪ ،‬ولذلك اقتصر يف هذا الكتاب على ما خيالف فيه الدوري‬
‫حفًص ا‪.‬‬
‫والكتاب كله جداول‪.‬‬

‫البرهــان في روايــة الــدوري ابن صــهبان‪ /‬موســى بن قاســم المكناســي المغــربي (ت بعــد‬
‫‪ 1105‬هـ)‪.‬‬
‫حققه طلبة من قسم الدراسات العليا بجامعة طيبة بالمدينة المنورة‪ 1435 ،‬هـ‪...،‬‬
‫هو القارئ حفص بن عمر بن عبدالعزيز بن صهيب الُّدوري (ت ‪ 246‬هـ) رمحه اهلل‪.‬‬

‫‪353‬‬
‫المنتقى في تخـــريج قـــراءة أبي عمـــرو بن العالء البصـــري‪ ،‬المتـــوفى ‪ 154‬هـ‪ /‬محمـــد‬
‫رياض فخري الطبقجلي‪ -.‬بغداد‪ :‬ديوان الوقف السني‪ 1433 ،‬هـ‪ 171 ،‬ص‪.‬‬
‫مَّه د املؤل ف ملوضوعه بتعري ف لعلم الق راءات‪ ،‬مث ت رجم أليب عم رو بن العالء أحد الق راء‬
‫السبعة‪ ،‬وبنَّي أصوله يف القراءة‪ ،‬مث الفرش‪ ،‬أو ما يسمى بالفروع‪.‬‬
‫وذك ر أن أليب العالء (‪ )13‬أص ًال‪ ،‬اش تهر باإلدغ ام الكب ري منه ا‪ ،‬ونس ب إلي ه روايت ه من‬
‫السبعة‪ ،‬بل هو املختص به من العشرة‪.‬‬
‫وك ان يق رأ بقراءت ه الكث ري من أه ل الش ام واملغ رب واليمن‪ ،‬والي وم يق رأ هبا أه ل وس ط‬
‫وجنوب إفريقيا وبلدان أخرى‪.‬‬

‫هـ‪ -‬قراءة نافع‬

‫تقريب المنافع في حروف نــافع‪ /‬ألبي عبداهلل محمـد بن علي بن عبـدالحق األنصـاري‪،‬‬
‫الش ـ ـ ــهير ب ـ ـ ــابن القص ـ ـ ــاب (ت نح ـ ـ ــو ‪ 690‬هـ)؛ تق ـ ـ ــديم وتحقي ـ ـ ــق محم ـ ـ ــد بن عبداهلل‬
‫البخ ــاري‪ -.‬م ــراكش‪ :‬الرابط ــة المحمدي ــة للعلم ــاء‪ ،‬مرك ــز اإلم ــام أبي عم ــرو ال ــداني‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪324 ،‬ص‪.‬‬
‫تقريب وتبسيط ملا يتعلق حبروف نافع املقرئ رمحه اهلل رواية ودراية‪ ،‬قسم كل باب منه‬
‫إىل عش ر مس ائل‪ ،‬تس ع منه ا يف التعري ف والتوجي ه‪ ،‬واملس ألة العاش رة يف م ذهب ن افع يف‬
‫الباب‪ .‬وسلك يف باب الرواية سبيل اإلمام أيب عمرو الداين‪.‬‬
‫وه ذا الكت اب ه و األث ر الوحي د املتبقي من آث ار املؤل ف‪ ،‬وه و أق دم مؤَّل ف يف املغ رب يف‬
‫قراءة نافع من رواييت ورش وقالون‪.‬‬

‫"الدرر اللوامع الموضوعة في أصل حرف نــافع" ألبي الحســن علي بن محمـد بن بـّر ي‬
‫(ت ‪ 730‬هـ)‪.‬‬
‫نظم‪ ،‬ه و اجلزء الث اين من "جه ود أيب عبداهلل اجملاص ي يف خدم ة عل وم الق رآن" املوج ود يف‬
‫(غريب القرآن)‪.‬‬

‫‪354‬‬
‫ريـ ــاض المراتـ ــع على الـ ــدرر اللوامـ ــع‪ /‬تـ ــأليف محمـ ــد الحضـ ــرمي بن محمـ ــد المختـ ــار‬
‫الجك ــني‪ ،‬الش ــهير بالش ــيخ الحض ــرامي (ت ‪ 1372‬هـ)؛ راجع ــه وق ــدم ل ــه محم ــد ول ــد‬
‫سيدي ولد الحبيب‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪1434 ،‬هـ‪ 264 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح بتجويد القراءات السبع على كتاب "الدرر اللوامع يف أصل مقرأ اإلمام نافع" ملؤلفه‬
‫علي بن حممد بن بري (ت ‪ 730‬هـ)‪ ،‬حيث ذَّيل كل باب منه بتتمة يذكر فيها ملخص‬
‫قراءات القّر اء الستة غري نافع‪.‬‬
‫ومؤلفه كان مدرًس ا بدار احلديث مبكة املكرمة‪.‬‬

‫التوضــيح والبيــان في مقــرإ نــافع المــدني ابن عبــدالرحمن‪ /‬تــأليف أبي العالء إدريس بن‬
‫عبداهلل الودغيري؛ تحقيق وتعليق محمد صفا‪ -.‬الــدار البيضـاء‪ :‬مركـز الــتراث الثقــافي‬
‫المغربي؛ بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪ 1435 ،‬هـ‪ 496 ،‬ص‪.‬‬
‫ض َّم نه املؤل ف نظم "ال درر اللوام ع يف مق رإ اإلم ام ن افع" أليب احلس ن علي بن ب ري (ت‬
‫‪730‬هـ)‪ ،‬وج اء ه ذا الكت اب كالش رح والبي ان ملا تض َّم نه النظم املذكور‪ ،‬إض افة إىل م ا‬
‫استودعه املؤلف من فوائد تفيد الطالب‪ ،‬مع ترتيب وتبويب حسن‪.‬‬
‫ووصف املؤلف بأنه حامل راية القرآن يف وقته‪ ،‬إليه املرجع يف علوم القراءات كلها‪ ،‬عارًف ا‬
‫بالتجويد‪ ،‬ال يضاهيه فيه أحد يف وقته‪ ...‬تويف سنة ‪ 1257‬هـ‪.‬‬

‫قراءاة اإلمام نافع من نظم الدرر والحصرية والبارع‪ ،‬مع الشرح والبيان لما تضمنه‬
‫نظم البارع البن آجروم النحوي المشهور والمقرئ المغمور‪ /‬الحسن صدقي‪-.‬‬
‫الدار البيضاء‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 119 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع فيه بني ثالث منظومات يف قراءة اإلمام نافع‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬رائية احلصري‪ ،‬أو املنظومة احلصرية‪ /‬علي بن عبدالغين احلصري (ت ‪ 488‬هـ)‪.‬‬
‫‪ -‬البارع يف قراءة اإلمام نافع‪ /‬حممد بن حممد بن آجروم (ت ‪ 723‬هـ)‪.‬‬
‫‪ -‬الدرر اللوامع يف مقرئ اإلمام نافع‪ /‬علي بن حممد بن بري (ت ‪ 730‬هـ)‪.‬‬

‫‪355‬‬
‫تسهيل قراءة نافع‪ /‬محمد هاشم عبدالعزيز‪ -.‬القاهرة‪ :‬المكتبة التوفيقية‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 223‬ص‪.‬‬

‫النــور الســاطع بروايــة قــالون وورش عن نــافع‪ /‬أحمــد بن أحمــد بن عمــر النشــوي (ت‬
‫‪ 1334‬هـ)؛ دراس ـ ــة وتحقي ـ ــق س ـ ــامي يح ـ ــيى ع ـ ــواجي‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬الجامع ـ ــة‬
‫اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 238 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الس ــهل الجــامع في بيــان أصــول رواي ــة ورش وقــالون عن ن ــافع‪ ،‬ويليــه مقارن ــة بينهمــا‪/‬‬
‫فتيحة الزويني‪ -.‬الرباط‪ :‬دار أبي رقراق‪1433 ،‬هـ‪ 177 ،‬ص‪.‬‬

‫االختالف بين ق ــالون وورش في روايتهم ــا عن ن ــافع‪ ،‬المس ـَّم ى اختص ــاًر ا مف ــردة ن ــافع‪/‬‬
‫محمـ ــد بن شـ ــريح الرعيـ ــني (ت ‪ 476‬هـ)؛ تحقيـ ــق ودراسـ ــة حـ ــازم محمـ ــد سـ ــالم‪-.‬‬
‫بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪1435 ،‬هـ‪ 199 ،‬ص‪.‬‬
‫من نوع الكتب اليت توضح أصول الرواة عن الق ّر اء‪ ،‬وقد ج َّر د فيه ابن شريح فيه أصول‬
‫رواية كل من عيسى بن ميناء املعروف بقالون (ت ‪ 220‬هـ)‪ ،‬وعثمان بن سعيد املعروف‬
‫ب ورش (ت ‪ 197‬هـ) عن ن افع بن عب دالرمحن الق ارئ (ت ‪ 169‬هـ)‪ .‬ومل يتع رض في ه‬
‫لفرش السور عندمها إال نادًر ا‪ .‬وجعل يف هناية باب الياءات الزوائد لكل من قالون وورش‬
‫نظًم ا جيمع تلك الياءات‪.‬‬
‫و (املفردة) مؤَّلف جيمع قراءة إمام معنَّي برواياته‪ ،‬أو رواية أحد الرواة عن إمامه من طريق‬
‫أو طرق متنوعة‪.‬‬

‫الفتح الرحم ــاني في رواي ــة ورش من طري ــق األص ــبهاني‪ /‬إع ــداد عب ــدالرحمن نب ــوي‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬توزيع دار ابن كثير‪ 1436 ،‬هـ‪ 171 ،‬ص‪.‬‬
‫يش رح في ه املؤل ف رواي ة عثم ان بن س عيد بن ورش (ت ‪ 197‬هـ) من طري ق حمم د بن‬
‫عب دالرحيم األص بهاين (ت ‪ 296‬هـ) أص وًال وفرًش ا‪ ،‬فيم ا خ الفت في ه رواي ة حفص عن‬
‫عاصم من طريق الشاطبية‪ ،‬اليت يبدأ هبا أكثر احلفاظ‪.‬‬

‫‪356‬‬
‫مث األصول‪ ،‬مث فرش احلروف على شكل جداول‪ ،‬مع التنبيه إىل بعض األصول‪.‬‬
‫إضافة إىل ذكر اخلالف بني العدد املدين األخري والعدد الكويف‪.‬‬
‫ويليه‪ :‬ما خالف فيه األصفهاين األزرق‪ ،‬وملحق بزيادات الطيبة على الشاطبية لألزرق عن‬
‫ورش‪.‬‬

‫الجســر المــأمون إلى روايــة قــالون من طــريقي الشــاطبية والطيبــة‪ /‬إعــداد توفيــق إبــراهيم‬
‫ضمرة‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الماهر بالقرآن‪1433 ،‬هـ‪ 154 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح فيه مؤلفه رواية عيسى بن ميناء املعروف بقالون (ت ‪ 220‬هـ) من قراءة نافع املدين‬
‫من طري ق الش اطبية‪ ،‬وحيت وي على أص ول رواي ة ق الون‪ ،‬وف رش الكلم ات ال يت اختل ف يف‬
‫قراءهتا مع حفص‪.‬‬
‫وذكر الدليل من الشاطبية أحياًنا‪ ،‬كما ذكر يف احلاشية بعض الشروح اليت ميكن الرجوع‬
‫إليها ملزيد من التوضيح‪.‬‬

‫تيس ــير االعتن ــاء في ق ــراءة اإلم ــام ن ــافع الم ــدني برواي ــة ق ــالون عيس ــى بن مين ــاء‪ /‬إع ــداد‬
‫وتـ ــأليف عبدالمجيـ ــد بن سـ ــردار خـ ــان آل موسـ ــى السـ ــليماني‪ -.‬بـ ــيروت‪ :‬دار الكتب‬
‫العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 253 ،‬ص‪.‬‬
‫ملخص ما ص َّح عن اإلمام نافع بن عبدالرمحن الليثي املدين القارئ (ت ‪ 169‬هـ)‪ ،‬برواية‬
‫عيس ى بن مين اء ق الون (ت ‪ 220‬هـ)‪ ،‬يف الكلم ات املختل ف فيه ا من طري ق الش اطبية‪.‬‬
‫وهذه القراءة مشهورة يف بالد املغرب وتونس والسودان وغري ذلك من بالد إفريقيا‪.‬‬
‫وذك ر يف قس م األص ول بعض األمثل ة من الش اطبية‪ ،‬والكلم ات ال يت تك ررت يف الق رآن‬
‫الك رمي‪ ،‬ويف ف رش احلروف للتأكي د‪ ،‬ك ل س ورة على ح دة‪ ،‬م ع ذك ر ال دليل‪ .‬وأورد يف‬
‫آخره مصادره‪.‬‬

‫رواية قالون عيسى بن مينا عن اإلمام نافع المدني‪ /‬جمال فياض‪ -.‬ط‪ ،‬جديــدة منقحــة‬
‫ومزيدة‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬دار القمة‪ :‬دار اإليمان‪ 1436 ،‬هـ‪ 179 ،‬ص‪.‬‬

‫‪357‬‬
‫رواي ة ق الون (ت ‪ 220‬هـ) رمحه اهلل عن اإلم ام ن افع بن عب دالرمحن املق رئ املدين (ت‬
‫‪ 169‬هـ) يف ج داول حسب ت رتيب الس ور‪ ،‬م ع بي ان بعض األوج ه اخلالفي ة والتحري رات‬
‫املفيدة‪ ،‬ومراعاة الرسم العثماين‪.‬‬
‫والكتاب حلقة يف سلسلة تيسري القراءات القرآنية من طريق الشاطبية‪.‬‬

‫خامًس ا‬
‫القراءات العشر‬
‫(القراءات المتواترة)‬

‫المص ـ ــباح الزاه ـ ــر في الق ـ ــراءات العش ـ ــر الب ـ ــواهر‪ /‬ألبي الك ـ ــرم المب ـ ــارك بن الحس ـ ــن‬
‫الشــهرزوري (ت ‪ 550‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق إبــراهيم بن ســعيد الدوســري‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫دار الحضارة‪ 1438 ،‬هـ‪ 4 ،‬مج (جزء منه أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫يعُّد هذا الكتاب من أفضل الكتب اليت كتبت يف القراءات العشر‪ ،‬وهلذا حظي بثناء كبار‬
‫علماء القراءات وإشادهتم‪ ،‬كما يقول احملقق‪.‬‬
‫وجعله املؤلف يف (‪ )15‬باًبا‪ ،‬حتتها فصول‪ .‬بنَّي فيها فضائل القرآن ومحلته‪ ،‬وأمساء القراء‬
‫العش رة وت رتيبهم‪ ،‬وأس انيدهم‪ ،‬مث أص ول الق راءات‪ ،‬وهي القواع د الكلي ة املط ردة غالًب ا‪.‬‬
‫وأتبع ذلك بالباب األخري‪ ،‬يف اختالف القراء يف فرش احلروف‪.‬‬
‫ويف ختام الكتاب ذكر فصواًل يف إمجايل عدد سور القرآن وآيه وكلمه وحروفه‪.‬‬

‫الق ــراءات المتــواترة وتوجيهه ــا في "لس ــان الع ــرب" البن منظــور [ت ‪ 711‬هـ]‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراسة‪ /‬محمد بن سعد القرني‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪ 1433 ،‬هـ‪568 ،‬‬
‫ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫نزهة البررة في قراءة األئمة العشرة‪ /‬أبو إسحاق إبراهيم بن عمــر الجعــبري (ت ‪732‬‬
‫هـ)؛ تحقيق عبدالرزاق محمد إسحاق‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪1434 ،‬‬
‫هـ‪ 1070 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪358‬‬
‫النشــر في القــراءات العشــر‪ /‬ألبي الخــير محمــد بن محمــد بن الجــزري (ت ‪ 833‬هـ)؛‬
‫دراســة وتحقيــق الســالم محمــد محمــود الشــنقيطي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ 1435 ،‬هـ‪6 ،‬‬
‫مج (‪ 2582‬ص)‪.‬‬
‫مجع فيه العالمة اجلزري قراءات القّر اء العشر من خالل (‪ )59‬كتاًبا من أمه ات كتب علم‬
‫القراءات‪ ،‬وسرب غورها من حيث إسنادها ومتنها‪ ،‬وأضاف إليها سبعة شروح للشاطبية‬
‫فوق العدد املذكور‪ ،‬فتح َّر ر له من الطرق حنو ألف طريق‪ ،‬وهي أصح ما وجد يف زمانه‬
‫وأعاله‪ .‬مث نظم هذا الكتاب يف قصيدة "طيبة النشر يف القراءات العشر"‪ ،‬ومجع فيها أصول‬
‫علم القراءة وقواعده‪ ،‬وتقع يف (‪ )1015‬بيًتا‪.‬‬

‫منظومة طيبة النشر في القراءات العشر‪ /‬نظم أبي الخـير محمـد بن محمـد بن الجـزري‬
‫(ت ‪ 833‬هـ)؛ تحقي ـ ــق وض ـ ــبط وتعلي ـ ــق أيمن رش ـ ــدي س ـ ــويد‪ -.‬دمش ـ ــق‪ :‬مكتب ـ ــة ابن‬
‫الجزري‪ 1433 ،‬هـ‪ 220 ،‬ص‪.‬‬
‫حتقيق وضبط للمنظومة املشهورة "وفق قواعد إخراج النصوص اليت ارتضاها أئمتنا" كما‬
‫ق ال احملق ق‪ ،‬واعتم د في ه على جمموع ة نس خ خطي ة‪ ،‬إض افة إىل ع دد من ش روح املنظوم ة‪،‬‬
‫املطبوعة واملخطوطة‪.‬‬
‫وأحلق هبا ش رح الكلم ات الغريب ة ال واردة يف املنظوم ة‪ ،‬وفهرًس ا للش واهد ال واردة يف غ ري‬
‫سورها‪.‬‬
‫والطباع ة أنيق ة ملون ة‪ ،‬الل ون األس ود لكالم الن اظم‪ ،‬واألزرق للكلم ات القرآني ة‪ ،‬واألمحر‬
‫للرموز والواو الفاصلة‪ ،‬وألمساء األئمة والقراء ورواهتم‪ ،‬وإلبراز كلمة‪.‬‬

‫شــرح طيبــة النشــر في القــراءات العشــر‪ /‬ألبي بكــر أحمــد بن محمــد بن الجــزري (ت‬
‫‪ 835‬هـ)؛ تحقيق عادل إبراهيم محمد رفاعي‪ -.‬المدينة المنــورة‪ :‬مجمــع الملــك فهــد‬
‫لطباعة المصحف الشريف‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1239‬ص)‪.‬‬
‫أص له نظٌم إلم ام ه ذا الفن العالم ة حمم د بن حمم د بن اجلزري (ت ‪ 833‬هـ) ال ذي جتاوز‬
‫ألف بيت‪ ،‬والشرح البنه أمحد‪ ،‬الذي أفاد من والده علًم ا غزيًر ا‪ ،‬إذ قرأ عليه كتابيه "النش ر‬

‫‪359‬‬
‫يف الق راءات العش ر"‪ ،‬و"تق ريب النش ر"‪ ،‬كم ا ق رأ علي ه "الطيب ة"‪ ،‬وفهم ب ذلك م ا ورد يف‬
‫املنظوم ة من إش ارات ومص طلحات ال جيِّليه ا إال من تعَّم ق فيه ا‪ ،‬وص ار الش رح ب ذلك‬
‫متميًز ا‪ ،‬واضًح ا مستوعًبا‪.‬‬

‫أصول النشر وطرقه وأثرهمـا في التحريـرات‪ /‬ســامي ســعيد عبدالشـكور‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫عّم ار‪ 1437 ،‬هـ‪ 88 ،‬ص‪.‬‬
‫يع ين بالنش ر كت اب "النش ر يف الق راءات العش ر" ملؤلف ه املق رئ العالم ة حمم د بن حمم د بن‬
‫اجلزري رمحه اهلل (ت ‪ 833‬هـ)‪.‬‬
‫وأصوله‪ :‬الكتب اليت روى منها القراءات العشر‪.‬‬
‫وطرقه‪ :‬السبيل املوصلة لتلك الكتب‪.‬‬
‫والتحري رات‪ :‬علم ق ام على كتب ابن اجلزري‪ ،‬كالنش ر‪ ،‬وطيب ة النش ر‪ ،‬والتق ريب‪،‬‬
‫وغريها‪..‬‬
‫وجعل املؤلف كتابه يف ثالثة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬أصول النشر اليت روى منها ابن اجلزري القراءات العشر واملالحظات عليها‪.‬‬
‫‪ -‬كفاية أصول النشر عند احملررين‪.‬‬
‫‪ -‬أثر فقد أصول النشر على التحريرات‪.‬‬

‫الجواهر المكللة لمن رام الطــرق المكَّم لــة‪ /‬محمــد بن أحمــد العــوفي (ت ‪ 1050‬هـ)؛‬
‫تحقيق عبــدالرحمن فتح اهلل نــافع‪ -.‬الريــاض‪ :‬مكتبــة الرشــد‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (أصــله‬
‫رسالة علمية)‪.‬‬
‫قال مؤلفه رمحه اهلل‪" :‬هذا كتاب يف القراءات العشرة‪ ،‬اختصرته من كتايب املسمى ببحر‬
‫املعاين وكنز السبع املثاين‪ ،‬تيسًريا ملن عَّلمه وتعَّلمه"‪.‬‬
‫وق د جعل ه املؤل ف يف (‪ )23‬باًب ا‪ ،‬بع د أن َّمسى الق َّر اء ورواهتم‪ ،‬وأص حاب الط رق عن‬
‫الرواي ات‪ .‬كم ا خَّص ص باًب ا لف رش احلروف‪ ،‬افتتح ه بالفاحتة‪ ،‬وختم ه بالن اس‪ ،‬م اًّر ا‬
‫باحلروف القرآنية موضع اخلالف‪ ،‬مث ياءات كل سورة‪ ،‬وحمذوفاهتا‪ ،‬وإدغاماهتا‪.‬‬
‫وختم كتابه بالتكبري‪ ،‬وذكر فيه (‪ )16‬مسألة‪.‬‬

‫‪360‬‬
‫الــدرر النــاثرة في توجيــه القــراءات المتــواترة‪ /‬ألبي العبــاس أحمــد بن محمــد بن عجيبــة‬
‫الحجوجي الفاسي (ت ‪ 1224‬هـ)؛ أعده واعتنى به عبد السالم العمراني الخالــدي‪-.‬‬
‫بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ ‪ 447‬ص‪.‬‬

‫بهجة العصر في القراءات العشر‪ /‬أميرة علي شرف الدين‪ -.‬الرياض‪ :‬دار القاسم‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 576 ،‬ص‪.‬‬

‫في ظالل الق ــراءات العش ــر‪ :‬ش ــرًح ا جامًع ا ميسـ ـًر ا و موثًق ا ب ــأقوال علم ــاء الق ــراءات‬
‫الس ـ ـ ــابقين والمعاص ـ ـ ــرين ح ـ ـ ــول الش ـ ـ ــاطبية وال ـ ـ ــدرة‪ /‬إع ـ ـ ــداد ق ـ ـ ــدري بن محم ـ ـ ــد بن‬
‫عبدالوهاب‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة الثقافة الدينية‪ ،‬نحو ‪1433‬هـ‪ 3 ،‬جـ‪.‬‬

‫النهاي ــة الك ــبرى في الجم ــع ب ــالقراءات العش ــر الص ــغرى من طري ــق الش ــاطبية وال ــدرة‪/‬‬
‫اعتماد عيسى مصطفى عبدالتواب‪ -.‬طنطا‪ :‬دار الصحابة‪1434 ،‬هـ‪ 5 ،‬مج‪.‬‬

‫بص ــائر أولي األلب ــاب في جم ــع رواي ــات الكت ــاب من طري ــق الش ــاطبية والـ ـدَّر ة‪ /‬إع ــداد‬
‫إيمان محمد رمضان عبدالحميد؛ راجعه وقدم له محمد فتحي القاضي؛ قــدم لــه أحمــد‬
‫عيسى المعصراوي‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬الدار العالمية للنشر‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫ع َّر فت في ه الكاتب ة ب القّر اء العش ر ورواهتم‪ ،‬م ع بي ان أص ول ك ل ق ارئ‪ ،‬مث ب دأت جبم ع‬
‫روايات القراءات العشر من سورة الفاحتة‪ ،‬مبينة اجلمع بالوقف‪ ،‬مع شرح اخلالفات الواقعة‬
‫بني الق ّر اء يف اآلي ة‪ ،‬واستش هدت باألدل ة من الش اطبية وال درة‪ ،‬ورك زت على توجي ه‬
‫الكلمات اليت وردت هبا هذه القراءات‪ ،‬وهو ما يسمى عند علماء هذا الشأن بالفرش‪ ،‬مث‬
‫ذكرت اخلالف بني علماء العدد يف ع ّد آي القرآن‪ ،‬واجتهدت يف كتابة كل كلمة عليها‬
‫خالف بالرس م العثم اين‪ ،‬كم ا ذك رت الوج وه احملررة على الش اطبية وال درة على بعض‬
‫الكلمات القرآنية ليعني القارئ على فهم املقروء هبا‪.‬‬

‫‪361‬‬
‫الميَّس ر في جمــع أصــول الشــاطبية والــدرة‪ /‬منــال الــترك زين‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار ابن حــزم‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 332 ،‬ص‪.‬‬
‫ش رح ملنت "ح رز األم اين ووج ه الته اين" املع روف بالش اطبية‪ ،‬لإلم ام أيب القاس م بن ف ُّريه‬
‫الشاطيب (ت ‪ 590‬هـ)‪ ،‬وهو يف القراءات السبع‪ ،‬ومنت "الدَّر ة املضَّية" يف القراءات الثالث‬
‫املتممة للعشر‪ ،‬لإلمام حممد بن حممد بن اجلزري (ت ‪ 833‬هـ)‪.‬‬
‫وذكرت الكاتبة أن شرحها معتدل‪ ،‬ليس باملختصر وال باملوَّس ع‪.‬‬

‫االختصار في القراءات العشر من طريقي الشاطبية والدرة‪ /‬جمع وترتيب أنور صــبحي‬
‫محمد عابدين‪ ،‬هاني محمد بركات‪ ،‬سعيد يحيى عبدالمعطي‪ ،‬محمد عبداهلل الســيد‪-.‬‬
‫طنطا‪ :‬دار الصحابة‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬جـ في ‪ 1‬مج (‪ 420‬ص)‪.‬‬
‫اجلزء األول من ه ش رح ألص ول الق راءات العش ر الص غرى من ط ريقي الش اطبية‪ ،‬وال دَّر ة‬
‫املض َّية‪ .‬واآلخ ر ش رح لف رش ح روف الش اطبية وال درة‪ ،‬مراعًي ا ذك ر الق راءتني بالتش كيل‬
‫لكل قراءة‪.‬‬
‫وأثبت بيت الش اطبية‪ ،‬وحتت ه م ا يقابل ه من منت ال دَّر ة‪ ،‬وكتب الش رح ال ذي جيم ع بينهم ا‬
‫بطريقة خمتصرة وسهلة‪.‬‬

‫توجيــه القــراءات العشــر من طريــق طيبــة النشــر‪ /‬إعــداد جمــال الــدين محمــد شــرف‪-.‬‬
‫طنطا‪ :‬دار الصحابة للتراث‪ 1435 ،‬هـ‪ 640 ،‬ص‪.‬‬
‫وضع علماء القراءات شروًطا لصحة القراءة‪ ،‬موضحني كيفية قراءة كل إمام‪ ،‬وصارت‬
‫القراءة ال تقبل إال بتوافر هذه الشروط‪ ،‬وإال كانت القراءة شاذة ال يتعَّب د هبا‪ ..‬ومن هنا‬
‫ظهر علم التوجيه أو االحتجاج‪..‬‬
‫وذكر املؤلف أن من العلماء من أسهب يف ذكر اللغة والتطويل على القارئ يف توجيهه‪،‬‬
‫ومنهم من اختص ر اختص اًر ا ش ديًد ا‪ ...‬وأن كتاب ه ه ذا ج اء وس ًطا‪ ،‬غ ري خمتص ر خمل‪ ،‬وال‬
‫طويل ممل‪..‬‬
‫وكتاب "طِّيبة النشر يف القراءات العشر" هو للعالمة املقري حممد بن حممد بن اجلزري (ت‬
‫‪ 833‬هـ)‪.‬‬
‫‪362‬‬
‫التق ـ ــريب في الط ـ ــرق العش ـ ــرة عن ن ـ ــافع‪ /‬نظم محم ـ ــد ش ـ ــقرون بن أحم ـ ــد ال ـ ــوهراني‬
‫المغــراوي (ت نحــو ‪ 929‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق أحمــد ســعد الــدين هيهــاب‪ -.‬المدينــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 295 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫من بداية المنظومة‪ ،‬إلى نهاية باب الهمز المفرد‪.‬‬
‫وحقق زميله زكريا توفيق سعيد من بداية بـاب النقـل‪ ،‬إلى نهايـة المنظومـة‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 424‬ورقة‪.‬‬
‫واملؤلف أبو عبداهلل حممد بن أمحد بن ُبَو َمْجعة‪ُ ،...‬ع رف بشقرون؛ ألنه كان أشقر اللون‪،‬‬
‫فامسه حممد‪ ،‬وأمحد اسم أبيه‪ ،‬وبومجعة اسم جده‪ .‬من برابرة املغرب‪.‬‬

‫تهذيب القراءات‪ /‬محمـد بن أبي بكــر المرعشـي‪ ،‬الملقب بسـاجقلي زاده (ت ‪1150‬‬
‫هـ)؛ دراســـة وتحقي ــق خال ــد عبدالس ــالم برك ــات‪ -.‬دمش ــق‪ :‬دار الغوث ــاني للدراســـات‬
‫القرآنيــة‪ 1433 ،‬هـ‪ 882 ،‬ص (أصــله رســالة ماجســتير من جامعــة بــيروت اإلســالمية‪،‬‬
‫‪ 1432‬هـ)‪.‬‬
‫هتذيب واختصار للقراءات العشر‪ ،‬بدأ مؤلفه مبقدمة بنَّي فيها أمهية هذا العلم‪ ،‬وعاب على‬
‫من هجره‪ ،‬مث ذكر أهم املؤلفات فيه‪ ،‬وأوضح الفرق بينها‪ ،‬وذكر اصطالحاته يف الكتاب‪،‬‬
‫مث أتبعه ا بفص ول‪ ،‬يف ذك ر األئم ة العش رة ورواهتم‪ ،‬وأقس ام الق راءات‪ ،‬وتواتره ا‪ ،‬وتفس ري‬
‫بعض ألفاظ أئمة القراءات‪ ،‬وفصل يف االستعاذة وحكمها‪ ،‬وآخر يف البسملة‪.‬‬
‫وأش ري إىل أن الكت اب س بق أن ن وقش يف رس الة دكت وراه جبامع ة املنوفي ة ع ام ‪ 1417‬هـ‪،‬‬
‫للباحث مصطفى شعبان خليل‪.‬‬
‫ومرة أخرى نوقش جزء منه يف رسالة دكتوراه جبامعة أم القرى عام ‪ 1435‬هـ‪ ،‬للباحثة‬
‫سوسن بنت حسن الدويب‪.‬‬

‫فتح القدير شــرح تنقيح فتح التحريـر‪ /‬عـامر بن السـيد عثمـان (ت ‪ 1408‬هـ)؛ تحقيـق‬
‫علي محمد توفيق النحاس‪ -.‬طنطا‪ :‬دار الصحابة للتراث‪1433 ،‬هـ‪ 304 ،‬ص‪.‬‬

‫‪363‬‬
‫األصل للمؤلف نفسه‪ .‬اختصر به "فتح الكرمي يف حترير أوجه القرآن العظيم" للشيخ حممد‬
‫املتويل‪ .‬مث شرحه‪.‬‬
‫وهو لبيان الصحيح من وجوه القراءات‪.‬‬
‫وأشري إىل رسالة املاجستري‪ :‬كتاب تنقيح التحرير لشيخ القراء عامر بن السيد بن عثمان‪:‬‬
‫تبويب وترتيب‪ /‬بشار بن مصطفى عيتاين‪ -.‬املدينة املنورة‪ :‬اجلامعة اإلسالمية‪ 1430 ،‬هـ‪.‬‬

‫الريـاض الناضـرة في توجيـه القـراءات العشـر المتـواترة‪ /‬تـأليف أحمـد بن محمـد كمـال‬
‫دخـ ــان؛ تقريـ ــظ علي بن محمـــد توفيـــق النحـــاس‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬دار البصـــائر‪1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 791‬ص‪.‬‬
‫ترجم فيه للق ّر اء العشرة ورواهتم‪ ،‬وذكر احلرف القرآين املختلف فيه‪ ،‬والقراءات الواردة‬
‫في ه من طري ق الش اطبية وال درة‪ ،‬ناس ًبا ك ل ق راءة ملن يق رأ هبا‪ ،‬وك ل ق ول لقائل ه‪ ،‬وَّج ه‬
‫القراءات‪ ،‬وذكر الفوائد الصرفية والنحوية والبديعية وغريها يف هامش الكتاب‪.‬‬

‫تسهيل األداء بإفراد القراء‪ /‬ألب ولد المصطفى‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حــزم‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 2‬مج‪.‬‬
‫اجلزء األول من الكت اب يف الق راءات العش ر‪ ،‬حيث تن اول املؤل ف ك ل ق ارئ على ح دة‪،‬‬
‫كل من باب أصول قراءته برواية حفص‪ .‬وابتدأه برواية حفص عن عاصم‪ ،‬ففصل مذهبه‬
‫يف مجيع أبواب القراءة‪ ،‬مث يف فرش احلروف جزًءا جزًءا‪ ،‬وحزًبا حزًبا‪ ،‬وجاء بكل كلمة‬
‫اختلف القراء يف قراءهتا‪ ،‬فبنّي مذهب حفص يف قراءهتا‪..‬‬
‫واجلزء الثاين مالحق وفهارس‪.‬‬
‫وامللح ق األول يتعل ق ب ردف الق راءات‪ ،‬والث اين مبا انف رد ب ه ك ل ق ارئ من العش رة عن‬
‫سائرهم‪ ،‬والثالث للقراءات الشاذة‪ ،‬يعين القراءات األربع‪ :‬للحسن البصري‪ ،‬واألعمش‪،‬‬
‫وابن حميصن‪ ،‬وحيىي اليزيدي‪.‬‬

‫المنتقى من توجي ــه الق ــراءات العش ــر‪ /‬محم ــد فه ــد خ ــاروف‪ -.‬دمش ــق‪ :‬دار الب ــيروتي‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 610 ،‬ص‪.‬‬

‫‪364‬‬
‫كتاب يف تعليل القراءات وخترجيها‪ ،‬جييب على أسئلة عديدة قد تبدو ملتعلمها والراغب يف‬
‫فهم أسرارها‪ ،‬فلماذا هذه القراءة بالرفع‪ ،‬وهذه باجلر‪ ،‬وهذه باإلبدال‪ ،‬وهذه باهلمز‪ ،‬وهذه‬
‫بالتحقيق‪ ،‬وهذه بالتسهيل‪ ،‬إىل غري ذلك من التوجيه‪ ،‬ومعرفة مواقع اإلعراب‪ ،‬والفصاحة‬
‫والبيان والبالغة فيها‪.‬‬

‫قواعـد توجيـه القـراءات القرآنيـة المتـواترة‪ :‬دراســة نظريـة تطبيقيـة‪ /‬عائشـة بنت عبداهلل‬
‫الطوالة‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫قواعد التفسير المتعلقة بالقراءات القرآنية المتواترة‪ :‬دراسة نظرية تطبيقية‪ /‬عبداهلل بن‬
‫عبــدالعزيز التــويجري‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1437 ،‬هـ‪ 526 ،‬ورقــة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫منهج العّالمة اإلزميري في تحريراته من خالل كتابه "بدائع البرهان"‪ :‬دراسة وتحليل‪/‬‬
‫محمــد بن أحمــد ســعيد بن نجيب‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 391‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫بدائع الربهان يف شرح عمدة العرفان‪ /‬مصطفى بن عبدالرمحن اإلزمريي (ت ‪ 1156‬هـ)‪.‬‬

‫القراءات العشر هل هي متواترة؟‪ /‬زين الدين قاسم بن قطلوبغا (ت ‪ 879‬هـ)؛ تحقيــق‬


‫عبدالحميد محمد الدرويش‪ 1435 ،‬هـ‪ 56 ،‬ص‪.‬‬
‫أج اب في ه عن بض عة أس ئلة‪ ،‬هي‪ :‬الق راءات العش ر ه ل هي مت واترة أم ال؟‪ ،‬إذا ك انت‬
‫مشهورة هل تصح الصالة هبا‪...‬؟‪ ،‬ح ّد القرآن الذي تصح به الصالة ويكفر جاحده‪،...‬‬
‫وجه ما وقع يف الياءات املتطرفة‪.‬‬

‫بحر الجوامع في شرح القصيدة المسماة بالطاهرة‪ /‬محمد بن أحمد بن خليفــة القــارئ‬
‫(ت بعد ‪ 905‬هـ)‪.‬‬
‫حقق من قبل طلبة جبامعة أم القرى يف مكة املكرمة‪ 1434 ،‬هـ‪... ،‬‬

‫‪365‬‬
‫و"القصيدة الطاهرة يف القراءات العشر الباهرة"‪ ،‬لناظمها فخر الدين أيب احلسن طاهر بن‬
‫عرب األصفهاين‪ ،‬مقرئ حافظ من علماء القرن التاسع اهلجري‪.‬‬

‫سادًس ا‬
‫القراءات المتممة للعشر‬

‫هدايـــة المهـــرة في تتم ــة العشـــرة‪ /‬محم ــد بن محم ــد الج ــزري (ت ‪ 833‬هـ)؛ تحقي ــق‬
‫يوســف بن عــوض العــوفي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1433 ،‬هـ‪578 ،‬‬
‫ص (ماجستير)‪.‬‬

‫منظومة الدَّر ة المضَّية في القراءات الثالث المرضـَّية‪ /‬ألبي الخـير محمـد بن محمـد بن‬
‫الج ــزري (ت ‪ 833‬هـ)؛ تحقي ــق أيمن رش ــدي س ــويد‪ -.‬ط‪ -.2‬دمش ــق‪ :‬دار الغوث ــاني‬
‫للدراسات القرآنية‪ 1434 ،‬هـ‪ 99 ،‬ص‪.‬‬
‫حتقيق علمي وضبط وتصحيح للمنظومة املذكورة‪ ،‬وفق قواعد التحقيق‪ ،‬رجع فيه حمققه‬
‫إىل عدة نسخ خطية هلا‪ ،‬إضافة إىل عدد من شروحها‪.‬‬
‫وهو يف طبعة أنيقة‪ ،‬بثالثة ألوان‪ ،‬واهتم بعالمات الرتقيم يف إيضاح معىن األبيات‪ ،‬وخاصة‬
‫يف املواضع اليت يستعمل فيها اإلمام اجلزري الواو الفاصلة‪ .‬وعلق على ما حيتاج إىل التعليق‬
‫من األبيات‪ ،‬وأحلق هبا ما غمض من كلمات املنت مرتبة على حروف اهلجاء‪.‬‬
‫كما أتبع املنظومة برتمجة لإلمام ابن اجلزري‪.‬‬

‫اإليضاح‪ :‬شرح اإلمام الزبيدي على متن الدرة‪ /‬تحقيق عبــدالرزاق بن علي بن إبــراهيم‬
‫بن موسـ ـ ــى‪ -.‬ط‪ -.2‬الريـ ـ ــاض‪ :‬دار ابن القيم؛ القـ ـ ــاهرة‪ :‬دار ابن عفـ ـ ــان‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 456‬ص‪.‬‬
‫ش رح للعالم ة عفي ف ال دين عثم ان بن عم ر الناش ري الزبي دي (ت ‪ 848‬هـ)‪ ،‬على منت‬
‫الدرة املضَّية يف القراءات الثالث املتممة للقراءات العشر للحافظ املقرئ أيب اخلري حممد بن‬
‫حممد بن اجلزري (ت ‪ 833‬هـ)‪.‬‬

‫‪366‬‬
‫وهو شرح خمتصر‪ ،‬خال من التطويل والتعقيد‪ ،‬مفيد للطالب‪.‬‬
‫ويفهم من مقدم ة احملق ق أن ه الطبع ة الثالث ة للكت اب‪ ،‬ولكن ه مل ي ؤرخ ملقدمت ه‪ ،‬وذك ر اس م‬
‫ناشر آخر للكتاب؟‬

‫المناه ــل الروي ــة‪ :‬ش ــرح ال ــدرة المض ــية في الق ــراءات الثالث المرض ــية‪ /‬جم ــال ال ــدين‬
‫محمد بن أحمد الملحاني المقرئ (ت بعد ‪ 919‬هـ)‪.‬‬
‫دراســة وتحقيــق طلبــة من الدراســات العليــا بالجامعــة اإلســالمية في المدينــة المنــورة‪،.‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪... ،‬‬

‫تزيين الغرة بمحاسن الدرة‪ /‬أحمد بن مصطفى المعروف ببرناز (قــره خوجــه) التونســي‬
‫(ت ‪ 1138‬هـ)‪.‬‬
‫حققه مجموعة من الطلبة في جامعة طيبة بالمدينة المنورة‪ 1436 ،‬هـ‪...‬‬
‫شرح "الدرة املضية يف القراءات الثالث املتممة للعشر املرضية" البن اجلزري‪.‬‬

‫الغ ــرة البهي ــة في ش ــرح "ال ــدرة المض ــية فى ق ــراءة األئم ــة الثالث ــة المرض ــية"‪ /‬أحم ــد بن‬
‫عبدالجواد العرائي (ق ‪ 13‬هـ)‪.‬‬
‫حققه طلبة من الدراسات العليا بالجامعة اإلسالمية في المدينة المنورة‪ 1434 ،‬هـ‪...‬‬
‫وق د ص در بتحقي ق عب د العظيم حمم ود عم ران ومجال الس يد رف اعي الش ايب عن دار‬
‫الصحابة بطنطا عام ‪ 1429‬هـ‪ ،‬يف ‪ 200‬ص‪.‬‬
‫وه و ش رح ملنظوم ة‪" :‬ال درة املض ية يف الق راءات الثالث املتمم ة للعش رة" للعالم ة املق رئ‬
‫حممد بن حممد بن اجلزري (ت ‪ 833‬هـ)‪ ،‬اعتىن فيه بالتوجيه عناية بالغة بعد الشرح‪ ،‬وقد‬
‫يستش هد بأبي ات ش عر لتوجي ه الق راءة‪ ،‬كم ا اهتم بلغ ات الع رب بنس بة الق راءة إىل اللغ ة‬
‫املوافقة هلا‪.‬‬
‫واملؤلف مغمور‪ ،‬من علماء القرن الثاين أو الثالث عشر‪.‬‬
‫وه ذا حتقي ق جلزء من الكت اب‪ ،‬وه و من س ورة البق رة إىل آخ ر س ورة الرع د‪ ،‬وق د أكمل ه‬
‫طلبة يف اجلامعة نفسها‪.‬‬

‫‪367‬‬
‫المنح اإللهية بشرح الدرة المضية في علم قراءات الثالثة المرضية‪ /‬للمقرئ علي بن‬
‫محسن الرميلي الصعيدي (ت بعد ‪1130‬هـ)؛ دراسة وتحقيق أسرار عايف الخالدي‬
‫وأخريات؛ إشراف عبدالقيوم بن عبدالغفور السندي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬دار ابن‬
‫الجزري‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 970‬ص)‪(.‬أصل مجموعة رسائل ماجستير)‪.‬‬

‫ش رح ملنظوم ة ابن اجلزري (ت ‪833‬هـ)‪ :‬ال درة املض ية يف علم ق راءات الثالث املرض ية‪،‬‬
‫وهي على وزن الشاطبية‪ ،‬ومصدر رئيسي من مصادر القراءات املقروء هبا اليوم‪ ،‬ذكر فيها‬
‫اإلمام اجلزري قراءات األئمة الثالث املتممة للعشر‪ :‬أيب جعفر املدين‪ ،‬ويعقوب احلضرمي‪،‬‬
‫وخل ف ال بزار‪ .‬وش رحها ال رميلي ش رًح ا وافًي ا‪ ،‬بنَّي في ه توجي ه الق راءات‪ ،‬وقي د املطل ق‪،‬‬
‫ووضح اجململ‪ ،‬واستفاد من الشروح السابقة‪ ،‬واعتمد على مصادر عديدة‪ ،‬وقَّدم مبقدمة‬
‫نفيسة عن علوم القراءات‪ ،‬ونبذة عن أحوال املصنف‪.‬‬

‫تحفة البررة بقراءة الثالثة المتممين للعشرة‪ /‬محمد بن مصطفى خوجــه‪ ،‬الشــهير بقــاره‬
‫بط ــاق (ت ‪ 1197‬هـ)؛ تحقي ــق اله ــادي روش ــو‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬دار ابن ح ــزم‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 875‬ص‪.‬‬
‫كت اب مكم ل لش روح الش اطبية املتخصص ة يف الق راءات الس بع‪ ،‬بق راءة الثالث ة‪ :‬يعق وب‬
‫احلضرمي‪ ،‬وأيب جعفر يزيد بن القعقاع املدين‪ ،‬وخلف بن هشام البَّز ار البغدادي‪.‬‬
‫واملؤلف قاض ومفت حنفي من تونس‪.‬‬

‫شرح الدرة المضية لإلمام ابن الجـزري بين النـويري والزبيـدي‪ :‬دراســة مقارنــة‪ /‬إعـداد‬
‫يزيد بن محمد العمــار‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪1433 ،‬هـ‪ 155 ،‬ورقــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬
‫(الدرة املضية يف القراءات الثالث املتممة للعشر املرضية)‪.‬‬

‫×××‬ ‫×××‬ ‫×××‬

‫‪368‬‬
‫قــراءة أبي جعفــر من طريــق طيبــة النشــر‪ /‬إعــداد جمــال الــدين محمــد شــرف‪ -.‬طنطــا‪:‬‬
‫دار الصحابة للتراث‪ 1434 ،‬هـ‪ 620 ،176 ،‬ص‪.‬‬
‫ق راءة أيب جعف ر الق ارئ يزي د بن القعق اع (ت ‪ 132‬هـ) من الق راءات الثالث املتمم ة‬
‫للعشر‪ ،‬وراوياه ابن وردان وابن مجاز‪.‬‬
‫وق د ت رجم ل ه مع ّد الكت اب يف املقدم ة‪ ،‬وذك ر مآخ ذ ط رق ال راويني عن ه كم ا أورده ابن‬
‫اجلزري يف "النش ر يف الق راءات العش ر"‪ ،‬مث ش رع يف ذك ر أص ول ه ذه الق راءة بالتفص يل‪،‬‬
‫تبًع ا ملا أورده اجلزري‪ ،‬وأتبع ذلك بفرش السور‪ ،‬ومذهبه فيما خالف حفًص ا عن عاصم‪،‬‬
‫سورة سورة‪ ..‬مث ذكر مصادره‪.‬‬

‫سابًعا‬
‫القراءات العشر مع زيادات‬

‫الروض ـ ــة في الق ـ ــراءات اإلح ـ ــدى عش ـ ــرة‪ ،‬و هي ق ـ ــراءة العش ـ ــر المش ـ ــهورة و ق ـ ــراءة‬
‫األعمش‪ /‬الحسـ ــن بن محمـ ــد البغـ ــدادي المـ ــالكي (ت ‪438‬هـ)؛ تحقيـ ــق عبـ ــدالرحيم‬
‫الطرهوني‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪736 ،‬ص‪.‬‬

‫الجــامع في القــراءات العشــر وقــراءة األعمش‪ /‬علي بن محمــد الخيــاط (ت ‪ 452‬هـ)؛‬


‫دراســة وتحقيــق عبــدالرحمن بن محمــد العبيســي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 809 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫الجـ ــامع في القـ ــراءات العشـ ــر وقـ ــراءة األعمش‪ ،‬المعـ ــروف بجـ ــامع ابن فـ ــارس‪ /‬ألبي‬
‫الحس ــن علي بن محم ــد بن علي بن ف ــارس الخي ــاط البغ ــدادي (ت ‪ 452‬هـ)؛ تحقي ــق‬
‫خالد حسن أبو الجود‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حزم‪ 1437 ،‬هـ‪ 703 ،‬ص‪.‬‬
‫من األصول املهمة لكتب القراءات‪ ،‬وقد جعله ابن اجلزري من مراجعه املباشرة يف كتابه‬
‫"النشر"‪ ،‬وذكر أسانيده‪ ،‬وأخذ منه (‪ )35‬طريًق ا‪.‬‬

‫‪369‬‬
‫واعتمد الكتاب روايات كثرية مهمة‪ ،‬أصبحت يف عداد املفقود‪ ،‬مما جعله مرجًع ا مهًّم ا يف‬
‫إحيائها‪ .‬كما اعتمد على كتب مل تصلنا‪ ،‬مثل كتب الضيب واألعشى وخالد وغريها‪.‬‬

‫ثامًنا‬
‫القراءات األربع عشرة وزيادات‬

‫المنتهى‪ /‬ألبي الفضل محمد بن جعفر الخزاعي (ت ‪ 408‬هـ)؛ تحقيق محمد شفاعت‬
‫رباني‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 2‬مج (‪ 1163‬ص)‪.‬‬
‫وفيه مخس عشرة قراءة‪ ،‬منها عشر متواترة‪ ،‬والباقي شاذ‪ ،‬حيث افتقد شرًطا من شروط‬
‫املتواترة‪.‬‬
‫ومصنفه إمام أهل جرجان‪ .‬رحل يف اآلفاق لطلب علم القراءات وتلقاها من أفواه الكبار‬
‫من أهل الفن‪ ،‬وصَّنف يف ذلك مؤَّلفات أودع فيها علمه وخربته‪..‬‬

‫الجامع لألداء روضُة الحّف اظ‪ ،‬المعـروف بروضـة المعـَّد ل‪ /‬موسـى بن الحسـين المعـَّد ل‬
‫المصري (ت نحو ‪ 500‬هـ)؛ تحقيق خالد حسن أبو الجود‪ -.‬بيروت‪ :‬دار ابن حــزم‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 3 ،‬مج‪.‬‬
‫كت اب ج امع يف الق راءات وبي ان حججه ا وعلله ا‪ ،‬بينه ا مخس من الق راءات الش اذة ال يت‬
‫ن ادًر ا م ا ميكن احلص ول على ق راءات كامل ة هلا‪ .‬ويعت رب ه ذا الكت اب من أص ول كت اب‬
‫"النش ر يف الق راءات العش ر" الس تة والثالثني البن اجلزري رمحه اهلل‪ .‬وق د اهتم ب ه علم اء‬
‫الق راءات والتحري رات من ذ الق دمي‪ .‬ومؤلف ه إم ام كب ري من أئم ة الق راءة‪ ،‬ق رأ علي ه كب ار‬
‫العلماء‪.‬‬
‫وق د اش تمل على ثالث ة أب واب كب رية‪ ،‬ك ل ب اب مش تمل على فص ول ومس ائل وح روف‬
‫وحجج‪ ،‬واألبواب هي‪:‬‬
‫‪ -‬مقدمات‪.‬‬
‫‪ -‬ذكر األصول املطردة يف القرآن‪.‬‬

‫‪370‬‬
‫‪ -‬ذكر فرش احلروف‪.‬‬
‫وذكر احملقق أنه يطبع ألول مرة‪ ،‬وأنه قد عمل فيه أكثر من باحث رسائل علمية‪ ،‬لكنها‬
‫مجيًعا مل تطبع‪.‬‬

‫لط ـ ــائف اإلش ـ ــارات لفن ـ ــون الق ـ ــراءات‪ /‬ألبي العب ـ ــاس أحم ـ ــد بن محم ـ ــد بن أبي بك ـ ــر‬
‫القسطالني (ت ‪923‬هـ)؛ تحقيق مركز الدراسات القرآنية‪ -.‬المدينة المنــورة‪ :‬مجمــع‬
‫الملك فهد لطباعة المصحف الشريف‪1434 ،‬هـ‪ 10 ،‬مج‪.‬‬
‫وبتحقيق خالـد حسـن أبـو الجـود‪ -.‬القـاهرة‪ :‬مكتبـة أوالد الشـيخ للـتراث‪ 1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 10‬مج (مج ‪ 10‬فهارس)‪.‬‬
‫وهو كتاب موسوعي يف بابه‪ ،‬ضَّم شرًح ا لكتاب "النشر يف القراءات العشر" البن اجلزري‬
‫رمحه اهلل‪ ،‬وهو أول شرح له‪ ،‬إضافة إىل ضِّم ه القراءات األربعة الشاذة‪.‬‬
‫وابت دأ مبقدم ة يف عل وم الق رآن‪ ،‬وذك ر أس انيد الق راءات يف النش ر‪ ،‬وأمساء الكتب النش رية‬
‫وأضاف‪ ،‬مث ذكر أبواب التجويد‪ ،‬والوقف واالبتداء‪ ،‬ورسم املصحف‪ ،‬وعدد اآلي‪ ،‬وثىَّن‬
‫ذل ك ب أبواب األص ول‪ ،‬م ع بني جممل ه وغامض ه‪ ،‬وأتبع ه ب ذكر ف رش الق راءات القرآني ة‬
‫وتوجيهها‪ ،‬وجتزئة القرآن على ترتيب املصحف بالتفصيل‪.‬‬
‫وق د ص در يف الع ام ال ذي يس بقه حتقي ق للكت اب عن جمم ع املل ك فه د لطباع ة املص حف‬
‫الشريف باملدينة املنورة‪ ،‬يف (‪ )10‬جملدات أيًض ا‪.‬‬

‫منتهى األم ـ ــاني والمسـ ـ ـّر ات في عل ـ ــوم الق ـ ــراءات‪ ،‬المس ـ ــمى إتح ـ ــاف فض ـ ــالء البش ـ ــر‬
‫بــالقراءات األربعــة عشــر‪ /‬أحمــد بن محمــد البنــا [الــدمياطي] (ت ‪ 1117‬هـ)؛ تحقيــق‬
‫ودراسة شــعبان محمــد إســماعيل‪ -.‬القــاهرة‪ :‬المكتبــة األزهريــة للــتراث‪ 1435 ،‬هـ‪3 ،‬‬
‫مج (‪ 1678‬ص)‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أنه خلص ما ص َّح وتواتر من القراءات العشر حسبما تضمنته الكتب املعتمدة‬
‫املعول عليها يف هذا الشأن‪ ،‬وأمته بذكر قراءة األربعة‪ :‬ابن حميصن‪ ،‬واليزيدي‪ ،‬واحلسن‪،‬‬
‫واألعمش‪ ،‬وإن اتفقوا على شذوذها‪ ،‬جلواز تدوينها‪ ،‬والتكلم عما فيها‪.‬‬

‫‪371‬‬
‫وذكر أن كتابه جاء على وجه سهل‪ ،‬وأنه يتيسر معه وصول دقائق هذا الفن لكل طالب‪،‬‬
‫مع االختصار غري املخل‪ ،‬ليسهل حتصيله‪ ،‬مع زيادة فوائد وحتريرات‪.‬‬

‫تاسًعا‬
‫القراءات الشاذة‬

‫اإلشـ ــارات في شـ ــواذ القـ ــراءات‪ /‬عبـ ــدالرحمن بن أبي بكـ ــر السـ ــيوطي (ت ‪ 911‬هـ)؛‬
‫تحقيق عبدالحكيم األنيس‪ 1438 ،‬هـ‪ ،‬ص ص ‪( .265 – 199‬كتاب إلكتروني)‪.‬‬
‫رسالة يف القراءات الشاذة‪ ،‬ذكر احملقق أن من بني مصادرها (‪ )13‬كتاًبا غري معروفة‪ ،‬وأن‬
‫فيها مادة غري موجودة يف التفاسري وكتب القراءات‪.‬‬

‫مقدمة في مذاهب القراء األربعة الزائدة على العشــرة‪ /‬ســلطان بن أحمــد المـّز احي (ت‬
‫‪ 1075‬هـ)؛ دراسة وتحقيــق ديمــة عبــدالرزاق بخش‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬جامعــة طيبــة‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 303 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫من سورة الرعد‪ ،‬إلى نهاية سورة الناس‪.‬‬

‫×××‬ ‫×××‬ ‫×××‬

‫مفردة الحسن البصري‪ :‬ذكر ما خالف به الحسن البصري أبا عمــرو بن العالء غــير مــا‬
‫اتفق ـ ــا علي ـ ــه وم ـ ــا ال خالف في ـ ــه‪ /‬الحس ـ ــن بن علي األه ـ ــوازي (ت ‪ 446‬هـ)؛ دراس ـ ــة‬
‫وتحقيق عمار أمين الَّد ُّدو‪ -.‬بيروت‪ :‬توزيع دار ابن حزم‪ 1436 ،‬هـ‪ 230 ،‬ص‪.‬‬
‫فيه من احلروف ما خالف به احلس ُن البصري (ت ‪ 110‬هـ) أبا عمرو بن العالء البصري‬
‫(ت ‪ 154‬هـ) يف رواية الُّدوري‪ ،‬إذا مهز وأظهر املتحركات‪ .‬والتزم يف عرض مادة الفرش‬
‫برتتيب السور كما هو يف املصحف‪.‬‬
‫وسبق حتقيق الكتاب من قبل عمر يوسف محدان‪ ،‬وصدر عام ‪ 1427‬هـ‪ ،‬يف ‪ 617‬ص‪.‬‬

‫‪372‬‬
‫فتح المهيمن في قـ ـ ــراءة ابن محيصـ ـ ــن من طريـ ـ ــق المبهج‪ /‬فـ ـ ــؤاد إبـ ـ ــراهيم ضـ ـ ــمرة‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار ابن كثير‪ :‬دار الماهر بالقرآن‪ 1434 ،‬هـ‪ 178 ،‬ص‪.‬‬

‫يليها‪ :‬الفرق بين المبهج والمفردة‪.‬‬

‫ش رح ميَّس ر لق راءة الع امل الزاه د املق رئ حمم د بن عب دالرمحن بن حميص ن (ت ‪ 123‬هـ)‪،‬‬
‫حيتوي على أصول قراءته‪ ،‬واخلالف بني رواية حفص وقراءة ابن حميصن يف الفرش‪.‬‬
‫وهي من الق راءات الش اذة األرب ع‪ :‬ق راءة احلس ن البص ري‪ ،‬وق راءة اليزي دي‪ ،‬وق راءة ابن‬
‫حميصن‪ ،‬وقراءة األعمش‪.‬‬
‫وذلك ألهنا فقدت شرطني من شروط القراءة الصحيحية‪:‬‬
‫أوهلا‪ :‬أهنا فق دت اإلس ناد املتص ل إليه ا‪ ،‬فال يوج د س ند متص ل إىل ه ذه الق راءة ميكن‬
‫االعتماد عليه يف إثباهتا وتواترها كما هو احلال يف القراءات العشر‪.‬‬
‫وثانيها‪ :‬أهنا خالفت الرسم العثماين يف كثري من املواضع‪.‬‬
‫وقارن املؤلف بني "املبهج يف القراءات الثمان وقراءة األعمش وابن حميصن واختيار اخللف‬
‫واليزي دي" لس بط اخلي اط عب د اهلل بن علي (ت ‪ 541‬هـ)‪ ،‬و"مف ردة ابن حميص ن املكي"‬
‫لألهوازي حممد احلسن (ت ‪ 428‬هـ)‪.‬‬

‫نظم الجمـ ــان في قـ ــراءة األعمش بن مهـ ــران من طريـ ــق "المبهج"‪ ،‬ويليهـ ــا‪ :‬الفـ ــرق بين‬
‫"المبهج" والروضــة‪ /‬إعــداد توفيــق إبــراهيم ضــمرة؛ تقــديم أحمــد عيســى المعصــراني‪،‬‬
‫علي محمد توفيق النحاس‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار ابن كثــير‪ :‬دار المــاهر بــالقرآن‪ 1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 291‬ص‪.‬‬
‫ش رح ميَّس ر لق راءة احملِّدث اجللي ل والق ارئ س ليمان بن مه ران األعمش (ت ‪ 148‬هـ)‪،‬‬
‫وهي من القراءات الشاذة‪ ،‬وحيتوي الكتاب على أصول قراءته‪ ،‬واخلالف بني رواية حفص‬
‫وقراءة األعمش يف الفرش‪.‬‬
‫ويع ين ب املبهج‪ :‬كت اب املبهج يف الق راءات الثم ان من ق راءة األعمش وابن حميص ن واختي ار‬
‫خلف واليزيدي‪ ،‬وهو لعبداهلل بن علي املعروف بسبط اخلياط (ت ‪ 541‬هـ)‪.‬‬

‫‪373‬‬
‫وبالروضة‪ :‬كتاب الروضة يف القراءات اإلحدى عشرة‪ ،‬وهو للحسن بن حممد بن إبراهيم‬
‫املالكي (ت ‪ 438‬هـ)‪.‬‬

‫قراءة أبي الَّس مال العدوي‪َ :‬قْنَعب بن أبي قنعب العدوي‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 160‬هـ‪:‬‬
‫جمًعا وتوثيًق ا وتوجيًه ا‪ /‬حمدي عبدالفتاح مصطفى خليل‪ -.‬ط‪ -.2‬القاهرة‪ :‬مكتبة‬
‫اآلداب‪1433 ،‬هـ‪ 240 ،‬ص‪.‬‬
‫(صاحب رواية شاذة)‬

‫الروض الندي في قراءة اليزيدي‪ ،‬من طريق المستنير‪ /‬إعداد توفيق إبراهيم ضمرة؛‬
‫تقديم أحمد عيسى المعصراوي‪ ،‬علي محمد توفيق النحاس‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار ابن‬
‫كثير‪ :‬دار الماهر بالقرآن‪ 1434 ،‬هـ‪ 207 ،‬ص‪.‬‬
‫يليه‪ :‬الفرق بين المستنير والمبهج‪.‬‬
‫قراءة املقرئ احملِّدث حيىي بن املبارك اليزيدي (ت ‪ 202‬هـ) من القراءات الشاذه‪ ،‬حيث مل‬
‫تتوفر فيها مجيع أركان القراءة الصحيحة‪.‬‬
‫وذكر الشيخ املعصراوي أن اإلمام اليزيدي وافق القراء العشرة يف كثري جًّدا من مواضع‬
‫القرآن‪ ،‬ولكنه اختلف معهم يف بعض املواضع القليلة؛ ولذلك قيل عن قراءته إهنا شاذة‪.‬‬
‫وهذا الكتاب شرح ميَّس ر لقراءته‪ ،‬حيتوي على أصول قراءته‪ ،‬واخلالف بني رواية حفص‬
‫واليزيدي يف الفرش‪.‬‬
‫وبآخر الكتاب – يف مقدار صفحتني – بيان بالفرق بني طريق كتاب "املستنري يف‬
‫القراءات العشر" ملؤلفه أمحد بن علي بن سوار (ت ‪ 496‬هـ)‪ ،‬وبني طريق كتاب "املبهج‬
‫يف القراءات الثمان وقراءة األعمش وابن حميصن واختيار اخللف واليزيدي"‪ ،‬ملؤلفه عبداهلل‬
‫بن علي سبط ابن اخلياط (ت ‪ 541‬هـ)‪.‬‬

‫قراءة الحسين بن علي الملقب بِكْر داب‪ :‬دراسة لغوية‪ /‬إعداد أمل محمد العوفي‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 214 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪374‬‬
‫احلسني بن علي بن عبدالصمد البصري امللقب بكرداب‪ ،‬مل تذكر له وفاة‪ ،‬صاحب قراءة‬
‫شاذة‪.‬‬

‫القراءات التي حكم عليها اإلمام الطبري بالشــذوذ في تفســيره‪ /‬ســراج بن أبي بكــر بن‬
‫ص ـ ــالح‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬جامع ـ ــة المل ـ ــك س ـ ــعود‪ 1436 ،‬هـ‪ 501 ،‬ورق ـ ــة (بحث مكم ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫توجيــه القــراءات الشــاذة في التفســير البســيط للواحــدي‪ :‬دراســة وتقويًم ا‪ /‬إيالف بنت‬
‫إبراهيم الحماد‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 572 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫عاشًر ا‬
‫قراءات أخرى‬

‫الجامع في قراءة اإلمام زيد بن علي رحمهما اهلل [ت ‪ 122‬هـ]‪ /‬عبدالماجــد النـديم‪-.‬‬
‫بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪.‬‬

‫قــراءة عيســى بن عمــر الثقفي (ت ‪ 149‬هـ)‪ /‬صــالح محمــد علي أبــو شــارب‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار جليس الزمان‪ 1435 ،‬هـ‪ 152 ،‬ص‪.‬‬
‫املرتجم له من أعالم العربية والقراءات‪ ،‬وقد ُفقدت مجيع مصنفاته النحوية‪ .‬ويقدم الكتاب‬
‫قراءته بعد أن مجعها من مصادر‪ ،‬مرتبة على ترتيب السور يف املصحف الشريف‪ ،‬وجعلها‬
‫يف جداول‪ ،‬وقارهنا بقراءة حفص عن عاصم الكويف‪ ،‬مبا يوافق الرسم اإلمالئي‪.‬‬

‫قــراءة إب ــراهيم بن أبي عبلــة‪ :‬دراس ــة نحوي ــة لغوي ــة‪ /‬عــادل محمــد الش ــنداح‪ -.‬بغ ــداد‪:‬‬
‫ديوان الوقف السني‪ 1434 ،‬هـ‪ 504 ،‬ص‪.‬‬
‫ق ام املؤل ف جبم ع ق راءة الق ارئ إب راهيم بن مشر بن أيب عبل ة (ت ‪ 152‬هـ) من بط ون‬
‫الكتب‪ ،‬مث شرع يف دراستها من خالل متهيد وثالثة فصول‪.‬‬

‫‪375‬‬
‫وقد اختص التمهيد برتمجة ابن أيب عبلة ومكانته العلمية يف احلديث واإلقراء‪ ،‬وذكر إسناده‬
‫يف ذلك‪.‬‬
‫ويف الفص ول التالي ة دراس ة للمس توى النح وي يف قراءت ه‪ ،‬مث املس توى الص ريف‪ ،‬فاملس توى‬
‫الصويت‪.‬‬
‫وقد انتهى املؤلف إىل أن قراءة ابن أيب عبلة ميكن تقسيمها على ثالثة أقسام‪:‬‬
‫صحيحة متواترة‪ ،‬فقد قرأ قراءات متواترة مع السبعة ومع العشرة‪.‬‬
‫وص حيحة أحادي ة‪ ،‬وهي ال يت تك ون على قس مني‪ :‬قس م انف رد هبا‪ ،‬وآخ ر اتف ق م ع غ ري‬
‫هؤالء القراء العشرة واجتمع فيها شرطان‪ :‬رسم املصحف‪ ،‬والعربية‪.‬‬
‫والقسم الثالث ليست باملتواترة وال األحادية؛ لكوهنا خمالفة لرسم املصحف‪.‬‬

‫حادي عشر‬
‫القراء‬

‫النقايــة من غايــة النهايــة البن الجــزري‪ :‬فوائــد علميــة وتربويــة‪ /‬انتقــاء وتعليــق خالــد بن‬
‫مأمون آل محسوبي‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬الدار العالمية للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 400 ،‬ص‪.‬‬
‫انتقى معّد ه فوائد علمية وتربوية من كتاب "غاية النهاية يف طبقات القراء" للعالمة املقرئ‬
‫حممد بن حممد بن اجلزري (ت ‪ 833‬هـ)‪ ،‬مع نصائح وتوجيهات‪ ،‬وذكر أنه يكون بذلك‬
‫متمًم ا لكتاب "خمتصر أخالق محلة القرآن" لآلجّر ي‪.‬‬

‫ت ــراجم ق ــراء المغ ــرب األقص ــى خالل الق ــرنين الث ــاني عش ــر والث ــالث عش ــر الهج ــريين‬
‫وتحري ـ ــر بعض األس ـ ــانيد القرآني ـ ــة‪ /‬ت ـ ــأليف محم ـ ــد بن أحم ـ ــد ُحُح ود التمس ـ ــماني‪-.‬‬
‫البحـ ــرين‪ :‬مكتبـ ــة نظـ ــام يعقـ ــوبي الخاصـ ــة؛ طنجـ ــة؛ بـ ــيروت‪ :‬دار الحـ ــديث الكتانيـ ــة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 457 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير من جامعة محمد الخامس)‪.‬‬
‫مجع في ه ت راجم ق َّر اء املغ رب األقص ى خالل ق رنني من الزم ان‪ ،‬م ع حتري ر أس انيدهم‪ .‬ويف‬
‫ذل ك اع رتاف بفض لهم‪ ،‬ووف اء هلم‪ ،‬من خالل نش ر س ريهتم‪ ،‬وذك ر مزاي اهم‪ ،‬وفض ائلهم‪،‬‬
‫وآثارهم العلمية‪.‬‬

‫‪376‬‬
‫وقد صدر الكتاب نفسه بعد عام عن دار الغوثاين للدراسات القرآنية بدمشق‪.‬‬

‫قـ ـّر اء العص ــر‪ :‬س ــيرة عط ــرة وت ــاريخ مجي ــد‪ /‬عبداهلل بن محم ــد الجاراهلل‪ -.‬ط‪ ،‬مزي ــدة‬
‫ومنقحة‪ -.‬الرياض‪ :‬الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض‪ ،‬رابطة‬
‫الحّف اظ الخريجين‪1435 ،‬هـ‪ 43 ،‬ص‪.‬‬
‫ومض ات من س رية رواد الق ّر اء يف عص رنا‪ ،‬وبي ان لفض لهم ومن اقبهم‪ ،‬وتنوي ه مبا هلم من‬
‫أعم ال جليل ة وأي اد بيض اء‪ ،‬وذك ر ش يء من جتارهبم؛ إلطالع الناش ئة على ش يء من س ري‬
‫قدوات مضيئة‪ ،‬ولإلقبال على القرآن الكرمي حفًظ ا وجتوي ًد ا وقراءات‪ .‬وأوهلم ذك ًر ا أمحد‬
‫عبدالعزيز الزيات (ت ‪1424‬هـ)‪ ،‬وآخرهم‪ :‬نفيسة عبدالكرمي زيدان (ت ‪1429‬هـ)‪.‬‬

‫ش ــذا الياس ــمين من أخب ــار المعاص ــرين في ق ــراءة الق ــرآن الك ــريم وقي ــام اللي ــل‪ /‬ت ــأليف‬
‫عبداهلل بن زعــل العــنزي‪ -.‬جــدة؛ المدينــة المنــورة‪ :‬دار األوراق الثقافيــة‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 367‬ص‪.‬‬
‫مجع فيه املؤلف ما وقف عليه من أخبار يف سري املعاصرين‪ ،‬من قراءة القرآن‪ ،‬وقيام الليل‪،‬‬
‫وهم من توف وا م ا بني (‪ 1337‬و ‪ 1435‬هـ)‪ .‬وت رجم لك ل عَلم برتمجة خمتص رة‪ ،‬ومَّه د‬
‫بني ي دي عمل ه ببي ان فض ل الق رآن الك رمي‪ ،‬واألس باب املعين ة على قراءت ه‪ ،‬مث فض ل قي ام‬
‫الليل‪ ،‬والتوفيق للعمل الصاحل‪.‬‬
‫وذكر أنه اقتصر من أخبارهم على ما رأى أن ذكره قد يرفع مهة القارئ‪..‬‬

‫لقــاءات ملتقى أهــل التفســير (‪ -.)4 – 1‬الريــاض‪ :‬مركــز تفســير للدراســات القرآنيــة‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 174 ،‬ص‪.‬‬
‫لقاء مع أربعة أساتذة ومفكرين مهتمني بعلوم القرآن وتفسريه وواقع الدراسات القرآنية‪،‬‬
‫هم‪:‬‬
‫عب دالعزيز بن عب دالفتاح الق ارئ (لق اءان)‪ ،‬مص طفى مس لم‪ ،‬ميكل وش م وراين (مستش رق‬
‫أملاين)‪ ،‬وفيه قائمة بالدراسات االستشراقية األملانية حول القرآن الكرمي‪ ،‬زغلول النجار‪.‬‬

‫‪377‬‬
‫علماء أضّر اء خدموا القـرآن وعلومـه‪ /‬عبـدالحكيم األنيس‪ -.‬دبي‪ :‬جــائزة دبي الدوليـة‬
‫للقرآن الكريم‪1434 ،‬هـ‪ 145 ،‬ص‪.‬‬
‫يتناول حياة (‪ )43‬عا ا من املكفوفني‪ ،‬ممن خدموا القرآن وعلومه‪ ،‬على اختالف األمصار‬
‫ًمل‬
‫واألعص ار‪ ،‬مفِّس رون ومق رؤون‪ ،‬ومؤلف ون م ازال الن اس ينتفع ون بآث ارهم‪ ،‬ومدِّر س ون‬
‫معِّلمون‪ ،‬وقفوا حياهتم إلقراء القرآن بقراءاته املتعددة‪ ..‬فلم ُيعقهم فق ُد البصر عن بلوغ‬
‫درجات عالية يف العلم والتبحر فيه‪.‬‬

‫تــراجم قــراء القــراءات القرآنيــة في الموصــل‪ /‬قصــي حســين آل فــرج‪ -.‬بغــداد‪ :‬ديــوان‬
‫الوقف السني‪ 1433 ،‬هـ‪ 467 ،‬ص‪.‬‬
‫حوى ترمجة رجال القراءات ممن ينتمي إىل املوصل‪ ،‬أو دَّر س هبا‪ ،‬أو ختَّر ج فيها‪ ،‬منذ أقدم‬
‫العصور وحىت عصر املؤلف‪ ،‬ممن كان قارًئا أو مقرًئا‪ ،‬من مصادر قدمية وحديثة‪ ،‬وأضاف‬
‫إلي ه نش اطات الطالب اجملازين بع د ع ام ‪ 2004‬م (‪ 1425‬هـ)‪ ،‬ال ذين أص بحوا ش يوًخ ا‬
‫ومؤهلني للتدريس ومنح اإلجازات‪.‬‬
‫واملؤل ف م دير املكتب ة املركزي ة العام ة باملوص ل‪ ،‬ورئيس مجعي ة اخلط اطني العراق يني ف رع‬
‫نينوى‪.‬‬

‫مغربي ــات حافظ ــات للق ــرآن‪ /‬حبيب ــة أوغ ــانيم‪ -.‬ط‪ -.3‬الرب ــاط‪ :‬مطبع ــة ط ــوب ب ــريس‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 180 ،‬ص‪.‬‬
‫ت راجم وس ري لنس اء معاص رات من خمتل ف م دن املغ رب‪ ،‬تف َّو قن يف حف ظ الق رآن الك رمي‬
‫وحتفيظه‪ ،‬بلغ عددهن (‪ )20‬حافظة‪ ،‬بينهن أميات مل يلجن أبواب املدرسة‪ ،‬ومعَّو قات مل‬
‫مينعهن إع اقتهن من حف ظ الق رآن ك امًال‪ ،‬ومنهن املوظف ة والش ابة والص غرية‪ ،‬ويف س ريهن‬
‫بيان لكيفية توفيقهن بني حيازة فضل القرآن ومشاغلهن العائلية والتعليمية واملهنية‪..‬‬

‫حفص بن ســليمان القــارئ بين الجــرح والتعــديل‪ -.‬مركــز تفســير للدراســات القرآنيــة‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 168 ،‬ص‪.‬‬

‫‪378‬‬
‫مساجلة علمية جرت على صفحات (ملتقى أهل التفسري) يف الشبكة العاملية للمعلومات‪،‬‬
‫ح ول راوي أش هر ق راءة يق رأ هبا أك ثر املس لمني الي وم يف الع امل‪ ،‬وه و حفص بن س ليمان‬
‫األس دي (ت ‪ 180‬هـ) ومنزلت ه يف اجلرح والتع ديل‪ ،‬ومناقش ة م ا ورد في ه من عب ارات يف‬
‫كتب الرج ال‪ ،‬وحتري ر الق ول يف ض بطه وعدالت ه وروايت ه‪ .‬وأص لها حبث ان لألس تاذين غ امن‬
‫قدوري احلمد‪ ،‬وحيىي بن عبداهلل الشهري‪.‬‬
‫وق د كتب الق دوري الدراس ة األوىل بعن وان "حفص بن س ليمان األس دي راوي ق راءة‬
‫عاص م بني اجلرح والتع ديل" وتتب ع في ه الرواي ات ال يت اش تملت على ج رح حفص بن‬
‫س ليمان‪ ،‬وانتهى إىل أن تض عيف حفص يف احلديث انب ىن على وهم وق ع في ه بعض كب ار‬
‫علماء احلديث األوائل‪ ،‬ومشى عليه من جاء بعدهم‪.‬‬
‫ورَّد علي ه الش هري يف الدراس ة التالي ة "حفص بن س ليمان املق رئ ومرويات ه بني القب ول‬
‫وال رد" وح اكم الق دوري إىل قواع د اجلرح والتع ديل‪ ،‬وح َّر ر عب ارات األئم ة ال واردة يف‬
‫حفص‪ ،‬وفصل بينه وبني غريه ممن يتفق أو يشتبه به‪.‬‬

‫اإلم ــام ابن جري ــر الط ــبري وتفس ــيره‪ -.‬الري ــاض‪ :‬مرك ــز تفس ــير للدراس ــات القرآني ــة‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 87 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع ملا تفرق من موضوعات تتعلق باإلمام أيب جعفر الطربي وتفسريه العظيم‪ ،‬مما نشر يف‬
‫موقع (ملتقى أهل التفسري) بالشبكة العاملية للمعلومات‪ ،‬وقسمت على أربعة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬ترمجة اإلمام الطربي‪.‬‬
‫‪ -‬التعريف بتفسريه‪.‬‬
‫‪ -‬منهجه يف التفسري‪.‬‬
‫‪ -‬الدراسات والرسائل اليت كتبت عنه وعن تفسريه‪.‬‬

‫الحافظ الذهبي مقرًئا ومفهوم الطبقة عنـده في كتابـه "معرفـة القـراء"‪ /‬يحـيى بن محمـد‬
‫بن أسعد الحكمي‪ -.‬عّم ان‪ :‬أروقة للدراسات والنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 186 ،‬ص‪.‬‬
‫أصله حبثان حمَّك مان ُنشرا يف جملة األمحدية بدّيب‪ ،‬ومها‪:‬‬
‫‪ -‬الذهيب وعلم القراءات‪.‬‬

‫‪379‬‬
‫مفه وم الطبق ة عن د احلاف ظ ال ذهيب من خالل كتاب ه "معرف ة الق راء"‪ :‬دراس ة نظري ة‬ ‫‪-‬‬
‫تطبيقية‪.‬‬

‫خ ــادم الق ــرآن الش ــيخ عب ــدالرحمن بن عبداهلل آل فري ــان رحم ــه اهلل تع ــالى (‪– 1336‬‬
‫‪ 1424‬هـ)‪ /‬إعداد خالد وعبدالعزيز وصالح أبناء عبـدالرحمن بن عبداهلل آل فريـان‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار الميمان‪1435 ،‬هـ‪ 528 ،‬ص‪.‬‬
‫سرية أحد علماء بالد احلرمني الكبار‪ ،‬خدم القرآن الكرمي بتأسيس اجلمعية اخلريية لتحفيظ‬
‫القرآن الكرمي‪ ،‬وتوىَّل رئاستها وتطويرها‪ ،‬ومَّد أنشطتها داخل البلد‪ ،‬إضافة إىل جهوده يف‬
‫عمارة املساجد‪ ،‬واألمر باملعروف والنهي عن املنكر‪ ،‬وقد صدع باحلق‪ ،‬وحارب الباطل‪،‬‬
‫ونصح هلل ولرسوله‪.‬‬
‫ويف الكتاب حديث عن صفات الشيخ‪ ،‬وتفاصيل ليله وهناره‪ ،‬وكيفية تعامله مع القريبني‬
‫من ه ويف حمي ط أس رته‪ ،‬ومواقف ه من رج االت الدول ة وموظفيه ا‪ ..‬وترك يز على جه وده يف‬
‫خدمة القرآن الكرمي‪.‬‬

‫ثاني عشر‬
‫أسانيد القراءات والتجويد‬

‫إتحاف الزمان بأسانيد أهل القرآن‪ /‬إلياس بن أحمد البرماوي‪ -.‬المدينة المنورة‪:‬‬
‫مكتبة دار الزمان‪1433 ،‬هـ‪ 916 ،‬ص‪.‬‬

‫التحفــة الســنية في تحريــر طــرق الشــاطبية والــدرة المضـَّية‪ /‬تــأليف وجمــع وتحقيــق علي‬
‫بن محمد توفيق النحاس‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الميمان‪1435 ،‬هـ‪ 335 ،‬ص‪.‬‬
‫قال املؤلف‪ :‬عامة الق ّر اء ال يعرفون طرق اإلسناد من هذه القراءات العشر‪ ،‬مما يؤدي يف‬
‫قراءهتم إىل خلط الطرق ببعضها‪ ،‬وهو يف حكم العلماء احملققني حرام على سبيل الرواية‪،‬‬
‫أو مكروه كراهة حترمي‪ ،‬كما حققه أهل الدراية‪.‬‬

‫‪380‬‬
‫قال‪ :‬لذلك أحببت أن أمجع لقراء من هذه الطرق حتقيًق ا دقيًق ا بني طرق الشاطبية وطرق‬
‫الدرة حىت ال يقعوا يف احملظور وتركيب الطرق‪.‬‬

‫جـــامع أســـانيد ابن الج ــزري‪ /‬دراســـة وتحقي ــق أحم ــد بن حم ــود الروي ــثي‪ -.‬ب ــيروت‪:‬‬
‫مؤسس ــة الض ــحى للطباع ــة والنش ــر؛ المدين ــة المن ــورة‪ :‬دار الم ــأثور‪ 1436 ،‬هـ‪295 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫مجع فيه العالمة املقرئ حممد بن حممد اجلزري (ت ‪ 833‬هـ) أسانيده يف القراءات‪ ،‬نظ ًر ا‬
‫ألمهية اإلسناد وطلب العلِّو فيه‪ ،‬والرحلة إليه‪.‬‬
‫وذك ر في ه شيوخه ال ذين أخ ذ عنهم الق رآن والق راءات‪ ،‬أو شيًئا منها‪ ،‬وب دأ بوال ده‪ ،‬وقد‬
‫بلغوا (‪ )46‬شيًخ ا‪ .‬ورتبهم زمنًّيا حسب تلقيه عنهم‪ .‬واستطرد أحياًنا فذكر بعض شيوخه‬
‫يف احلديث‪ ،‬كما ذكر مجاعة ممن رآهم أو اجتمع هبم من مشايخ القراء املتصدرين لإلقراء‬
‫ممن مل يأخذ عنهم ومل جييزوه‪.‬‬

‫سـ ــنا البـ ــدوِر في أسـ ــانيد تحفـ ــة الجمـ ــزوري‪ /‬إليـ ــاس بن أحمـ ــد حسـ ــين بن سـ ــليمان‪-.‬‬
‫محافظــة بــدر‪ ،‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجمعيــة الخيريــة لتحفيــظ القــرآن الكــريم ‪ :‬مكتبــة دار‬
‫الزمان‪ 1436 ،‬هـ‪ 35 ،‬ص‪.‬‬
‫أس انيد متص لة ب القراءة واإلج ازة ملنت "حتف ة األطف ال والغلم ان يف جتوي د الق رآن" ملؤلف ه‬
‫سليمان بن حسني اجلمزوري (ت بعد ‪ 1198‬هـ)‪.‬‬

‫السالس ــل الذهبي ــة باألس ــانيد النش ــرية من ش ــيوخي إلى الحض ــرة النبوي ــة‪ /‬أيمن رش ــدي‬
‫سويد‪ -.‬ط‪ -.2‬دمشق‪ :‬دار الغوثاني للدراسات القرآنية‪ 1435 ،‬هـ‪ 534 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع فيه أسانيد القراءات العشر الكربى‪ ،‬وهي اليت أودعها اإلمام املقرئ حممد بن حممد بن‬
‫اجلزري (ت ‪ 833‬هـ) يف كتابه "النشر يف القراءات العشر"‪ ،‬على شكل جداول شجرية‪،‬‬
‫توضح األسانيد وتربزها‪ ،‬وجعلها يف أربعة أقسام‪:‬‬
‫‪ -‬أسانيد املؤلف عن شيوخه الذين قرأ عليهم إىل اإلمام ابن اجلزري‪.‬‬

‫‪381‬‬
‫‪ -‬أس انيد ابن اجلزري إىل املص نفني من الق راء ال ذين تلقى كتبهم‪ ،‬وق رأ الق رآن مبا‬
‫تضمنته تلك الكتب من قراءات‪ ،‬مث انتقى منها الطرق األلف اليت أودعها يف كتابه‬
‫"النشر"‪.‬‬
‫‪ -‬أسانيد هؤالء املصنفني إىل القراء العشرة املشهورين‪.‬‬
‫‪ -‬أسانيد القراء العشرة إىل النيب صلى اهلل عليه وسلم‪.‬‬
‫قال‪ :‬فبمجموع هذه األقسام األربعة ينشأ عندنا إسناد متصل بال انقطاع من شيوخي إىل‬
‫رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم‪.‬‬

‫الحجج الجي ــاد في ال ــذب عن ع ــوالي اإلس ــناد‪ /‬علي بن س ــعد الغام ــدي المكي؛ قَّر ظ ــه‬
‫جماعـ ــة من أولي اإلقـ ــراء‪ -.‬دمشـ ــق‪ :‬دار الغوثـ ــاني للدراسـ ــات القرآنيـ ــة‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 171‬ص‪.‬‬
‫رّد على كتاب‪ :‬آفة علّو األسانيد‪ :‬دراسة موثقة يف كشف حقيقة العلو املنتشر بني القراء‬
‫واملقرئني يف أسانيد املصريني والشاميني‪ ،‬ملؤلفه السيد بن أمحد بن عبدالرحيم‪.‬‬
‫وقد أبطل فيه النتيجة اليت توصل إليها صاحب الكتاب‪ ،‬ووضح آفة االستدالل لديه‪.‬‬

‫أسانيد القراءات المتــواترة في تــونس‪ /‬فتحي بن الشــريف العبيــدي‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار ابن‬
‫حزم‪ 1437 ،‬هـ‪ 384 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر املؤل ف أن مش ايخ الق راءات يف ت ونس ال ميدون الطالب بأس انيد الق راءات عن دما‬
‫جييزوهنم‪ ،‬وعندما سئلوا عن ذلك ذكروا أهنم مل يأخذوه بدورهم عن شيوخهم‪ ،‬وإن كان‬
‫السند العلمي موجوًدا وواقًعا ومتصاًل ‪ .‬وأنه وفق للعثور على اإلسناد بعد جهود مضنية من‬
‫غري طريق اإلمام ابن اجلزري‪.‬‬
‫وجعل كتابه يف مخسة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬ذكر اإلسناد الذي أَّدى إليه القراءات العشر املتواترة‪.‬‬
‫‪ -‬رسوم توضيحية لشجرة األسانيد‪.‬‬
‫‪ -‬تراجم رجال إسناد القراءات العشر املتواترة‪.‬‬
‫‪ -‬منوذج من إجازات القراء املتضمنة لألسانيد بتونس‪.‬‬

‫‪382‬‬
‫دور املدارس القرآنية املعاصرة يف دعم اتصال وتثبيت السند القرآين يف تونس‬ ‫‪-‬‬

‫ثالث عشر‬
‫مناقشات ودفع شبهات عن القراءات‬

‫التواتر في القراءات القرآنية وما أثير حوله من شبهات‪ /‬حسن سالم عوض هبشان‪-.‬‬
‫دبي‪ :‬جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم‪ ،‬وحدة البحوث والدراسات‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 432‬ص‪.‬‬
‫عين علماء األمة بضبط القراءات القرآنية‪ ،‬وفَّر قوا بني املتواتر منها والشاذ‪ ،‬واشرتطوا‬
‫لصحة القراءة تواتر إسنادها‪ ،‬واحتمال رسم املصحف هلا‪ ،‬وموافقتها لوجه حنوي‪.‬‬
‫وأفاضوا يف شرط التواتر خاصة‪ ،‬ألنه أساس مصدر القراءة وركنها الركني‪ .‬ومع ذلك فقد‬
‫ظهر غموض وخلط من بعضهم فعرضت له ُش به أدخلت اللبس على بعض العلماء‬
‫والباحثني‪ ،‬فجاءت هذه الدراسة لتوضح مفهوم التواتر يف نقل القراءات القرآنية‪ ،‬وتفِّند ما‬
‫أثري حول تواترها من شبهات وطعون‪ ،‬وتزيل ما وقع فيه من اضطراب أو غموض‪.‬‬

‫تبرئــة اإلمــام الطــبري المفِّس ر من الطعن في القــراءات في اختيــاره للمشــهور منهــا ورِّد‬
‫الشواّذ‪ /‬سامي محمد سعيد عبدالشكور‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عمار‪ 1432 ،‬هـ‪ 111 ،‬ص‪.‬‬
‫وج د املؤل ف بعض الب احثني يتهم اإلم ام ابن جري ر الط ربي بأن ه يطعن يف الق راءات الثابت ة‬
‫عن الن يب ص لى اهلل علي ه وس لم‪ ،‬ف درس ه ذا االهتام ليص ل إىل حقيقت ه وأس بابه ودوافع ه‪،‬‬
‫وليثبت احلقيقة باألدلة القطعية‪.‬‬
‫وقد تبني له بعد البحث يف تفسريه (جامع البيان) أن ذلك االهتام امللصق به حمض أوهام‬
‫وظنون‪ ،‬تعلق هبا بعض الذين مل يقفوا على حقيقة املنهج الذي تبعه ابن جرير الطربي عند‬
‫متحيصه القراءات‪ ،‬وجهالتهم بأقسام القراءات عنده‪ ،‬واغرتارهم بتوجيهه القراءات يف غري‬
‫اختي اره‪ ،‬ظًّن ا منهم أن ه ه و الس بب يف الطعن‪ ،‬مث ع دم مع رفتهم بأس باب رده بعض‬
‫القراءات‪.‬‬

‫‪383‬‬
‫وقد وضع اإلمام الطربي شروًطا لقبول القراءات‪ ،‬فإذا توافرت هذه الشروط حكم عليها‬
‫بالقبول‪ ،‬وإذا ُفقدت أحدها حكم عليها بالرفض‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ يف جامعة طيبة باملدينة املنورة‪.‬‬

‫الق ــراءات القرآني ــة والرس ــم العثم ــاني في كت ــاب ت ــاريخ الق ــرآن للمستش ــرق األلم ــاني‬
‫نولدك ــه‪ :‬ع ــرض ونق ــد‪ /‬ت ــأليف مال ــك حس ــين ش ــعبان حس ــن‪ -.‬عّم ان‪ :‬ال ــدار األثري ــة‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 651 ،‬ص (أصله رسالة علمية من جامعة اليرموك)‪.‬‬
‫نق د للش بهات ال يت أثاره ا املستش رق املذكور يف كتاب ه (ت اريخ الق رآن) ح ول الق راءات‬
‫والرسم العثماين‪ ،‬وناقش دعواه أن مصدر اختالف القراءات عدم تشكيل النص‪ ،‬مث موقفه‬
‫من االختيار يف القراءة‪ ،‬وموقف النحاة من القراءات‪.‬‬
‫وكشف عن منهجيته اخلطرية اليت اتبعها يف التعامل مع املصادر‪ ،‬من اعتماده على مصادر‬
‫غري موثوقة أحياًن ا‪ ،‬ومن التعامل بانتقائية مع املصادر اإلسالمية‪ .‬فهو ينقل أحياًنا الكالم‬
‫باملعىن وحييل على املصدر‪ ،‬وبالرجوع إليه يتبني الكالم على عكس ما نقله‪ ،‬ومن الزيادة‬
‫يف الرواي ة م ا ليس منه ا‪ ،‬ومن إطالق األحك ام اجلزافي ة دون س ند علمي حيتج ب ه‪ ،‬ومن‬
‫وقوع ه يف تناقض ات‪ ..‬ورَّد رواي ات ص حيحة‪ ،‬واس تدَّل بالض عيف واملوض وع‪ ،‬وأغف ل‬
‫حق ائق‪ ..‬كغ ريه من املستش رقني‪ .‬وق د أث ر كتاب ه ه ذا على أك ثر املستش رقني يف دراس اهتم‬
‫القرآنية‪ ..‬ويف غريهم‪.‬‬

‫موقف الشيعة من القراءات القرآنية‪ :‬دراسة نقدية مقارنة‪ /‬آالء محمد عاّل ن‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار دجلة‪ 1437 ،‬هـ‪ 163 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫تناولت الدراسة موقف الشيعة من القراءات القرآنية واألحرف السبعة مقارنة مبا عند أهل‬
‫السنة واجلماعة‪ .‬وُبدئ ببيان مصادر املعرفة عند الفريقني ملعرفة األساس الذي بنيا عليه‬
‫رأييهم ا يف املس ألة‪ .‬وم ع اختالفهم يف ه ذه املص ادر فق د ت رتب على ذل ك اختالفهم يف‬
‫مفهوم القراءات القرآنية ونشأهتا‪ ،‬ومدى قبوهلم هلا ولألحرف السبعة‪.‬‬

‫‪384‬‬
‫وذكرت الباحثة يف خامتة حبثها أن السنة النبوية عند الشيعة ال تعترب عندهم إال إذا كانت‬
‫مروية من طريق أهل البيت‪ ،‬واعتمادهم على مرويات أئمة أهل البيت أكرب من اعتمادهم‬
‫على القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وي رى الش يعة أن الق راءات القرآني ة نش أت بع د وف اة الرس ول علي ه الص الة والس الم‪ ،‬وأن‬
‫القرآن نزل على حرف واحد‪ ،‬ومن قال بنزوله على سبعة أحرف فقد كذب‪ ،‬وهو من‬
‫أعداء اهلل!‬
‫وقد جاء العنوان على الغالف "مواقف الشيعة"‪ .‬واملثبت من صفحة العنوان‪.‬‬

‫رابع عشر‬
‫التجويد (عام)‬

‫قصيدة اإلمام أبي مزاحم الخاقاني [ت ‪ 325‬ه ـ] في حســن األداء‪ ،‬المعروفـة بالرائيـة‪/‬‬
‫باعتناء حازم بن سعيد السعيد‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عمار‪1436 ،‬هـ‪ 21 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر احملق ق أن ه ذه القص يدة هي أول حماول ة لفص ل بعض أقس ام التجوي د عن الق راءات‪،‬‬
‫وهي تع رف بالرائي ة‪ ،‬أو اخلاقاني ة‪ ،‬وأن علم اء الق راءة اهتم وا هبا‪ ،‬من حيث ش رحها‪،‬‬
‫واالستشهاد هبا أو روايتها‪ ،‬ومعارضتها‪ .‬وفيها آداب حسنة لقارئ القرآن‪.‬‬
‫وأورد قائم ة طويل ة بطبعاهتا‪ ،‬وأن ه ذه الطبع ة تتم يز بكوهنا من خ ط األس تاذ عثم ان ط ه‪،‬‬
‫كاتب مصحف املدينة النبوية‪.‬‬

‫الدر النضيد في علم التجويـد‪ /‬ألبي العبـاس أحمـد بن عبداهلل بن الزبـير الخـابوري (ت‬
‫‪ 690‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـ ــق بإشـ ــراف أحمـ ــد بن علي بن عبداهلل السـ ــديس‪ -.‬المدينـ ــة‬
‫المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪ ،‬كرسـ ــي الملـ ــك عبداهلل بن عبـ ــدالعزيز للقـ ــرآن الكـ ــريم‬
‫وعلومه‪ :‬مكتبة دار الزمان‪ 1437 ،‬هـ‪ 280 ،‬ص‪.‬‬
‫وض ع في ه مص نفه خالص ة مطالعت ه ملؤلف ات من س بقوه‪ ،‬مقرون ة بتجرب ة طويل ة يف إق راء‬
‫الق رآن‪ ،‬ومالحظ ة للتط ور الص ويت للهج ات الع رب احمليطني ب ه‪ .‬وك ان مق رئ حلب‬
‫وخطيب جامعها‪.‬‬

‫‪385‬‬
‫البس ــتان في تجوي ــد الق ــرآن‪ /‬ألبي عبداهلل محم ــد بن يوس ــف الجن ــاتي (ت ‪ 780‬هـ)؛‬
‫تحقيق وتقديم المصطفى بوهالل‪ -.‬مراكش‪ :‬الرابطة المحمدية للعلماء‪ ،‬مركــز اإلمــام‬
‫أبي عمرو الداني للدراسات والبحوث القرآنية المتخصصة‪1435 ،‬هـ‪ 195 ،‬ص‪.‬‬
‫تأليف حسن يقع يف صميم احلرف القرآين‪ ،‬من جهة جتويده وبيان وجوه أدائه‪ ،‬أخلصه‬
‫مؤلفه لضبط جتويد األلفاظ‪ ،‬وتصحيح األداء ألحرف كتاب اهلل العزيز‪ ،‬وفق رواية اإلمام‬
‫ن افع املدين‪ .‬وق د م زج في ه بني مب احث اللغ ة والنحو والص رف والق راءات‪ ،‬وض َّم نه مثاني ة‬
‫عشر باًبا‪..‬‬

‫التمهي ــد في علم التجوي ــد‪ /‬محم ــد بن محم ــد الج ــزري (ت ‪ 833‬هـ)؛ تحقي ــق توفي ــق‬
‫إبراهيم ضمرة‪ ،‬عصام فارس الحرستاني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪ 1437 ،‬هـ‪ 147 ،‬ص‪.‬‬
‫من أش هر كتب التجوي د‪ .‬ذك ر املؤل ف رمحه اهلل تع اىل أن ه جلأ إىل ه ذا الت أليف ملا رأى‬
‫الناش ئني من الق راء ق د غفل وا عن جتوي د ألف اظهم‪ .‬وحبث في ه أم وًر ا أخ رى مفي دة لق ارئ‬
‫الق رآن‪ ،‬مث ل اللحن وأقس امه‪ ،‬وأص ول الق راءة ال دائرة على اختالف الق راءات‪ ،‬وألق اب‬
‫احلروف وعللها‪..‬‬

‫متن الجزرية‪ ،‬المسمى المقدمة الجزرية‪ /‬محمد بن محمد بن الجزري (ت ‪ 833‬هـ)؛‬


‫ضبطه وصححه وراجعه محمد تميم الزعبي‪ -.‬ط‪ -.8‬المدينة المنــورة‪ :‬مؤسســة ألــف‬
‫الم ميم للتقنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 20 ،‬ص‪.‬‬
‫يليه‪ :‬تحفة األطفال والغلمان [في تجويد القرآن]‪ /‬سليمان بن حسين الجمــزوري (ت‬
‫بعد ‪ 1198‬هـ)‪.‬‬
‫طبعة ملونة (خط)‪.‬‬

‫الحواشي المفهمة في شرح المقدمـة الجزريـة‪ /‬أحمـد بن محمـد بن الجـزري (ت نحـو‬


‫‪ 835‬هـ)؛ دراس ــة وتحقي ــق س ــامي الماض ــي‪ ،‬موس ــى جعف ــر الحرك ــاني ‪ ،‬عالوي س ــادر‬
‫الدراجي‪-.‬القاهرة‪ :‬مكتبة الثقافة الدينية‪1433 ،‬هـ‪ 251 ،‬ص‪.‬‬

‫‪386‬‬
‫تحفــة المريــد لمقدمــة التجويــد‪ /‬برهــان الــدين أبــو إســحاق إبــراهيم بن عبــدالرحمن بن‬
‫ق ـ ــوقب األنص ـ ــاري (ت ‪ 893‬هـ)؛ تحقي ـ ــق محم ـ ــد بن إب ـ ــراهيم بن س ـ ــيف‪ -.‬المدين ـ ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 224 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫من أول لكتاب إلى نهاية شرح البيت رقم ( ‪ :) 51‬دراسة وتحقيقا‬
‫واملقصود باملقدمة‪ :‬اجلزرية‪.‬‬
‫وطب ــع في كت ــاب بدراس ــة وتحقي ــق عم ــاد عل ــوان حس ــين‪ -.‬عّم ان‪ :‬أم ــواج للطباع ــة‬
‫والنشر‪1435 ،‬هـ‪ 200 ،‬ص‪.‬‬
‫وهو شرح ملنظومة العالمة حممد بن حممد اجلزري (ت ‪ 833‬هـ) املعروفة باملقدمة اجلزرية‪،‬‬
‫عمد فيها شارحها إىل بياهنا بطريقة سهلة واضحة‪ ،‬وتفسريها بألفاظ يسرية سلسة‪ ،‬كما‬
‫يق ول حمقق ه‪ ،‬م ع ك ثرة النق ل واالس تيعاب ألق وال املتق دمني واملت أخرين من أئم ة الفن‬
‫وحمققيه‪.‬‬
‫وتسبقه دراسة مطولة للمؤلف وكتابه‪.‬‬

‫شــرح المقدمــة الجزريــة في علم التجويــد‪ /‬أبــو يحــيى زكريــا األنصــاري (ت ‪926‬هـ)؛‬
‫إعــداد و تحقيــق محمــد عصــام الــدين حســن الشــطي‪ -.‬دمشــق‪ :‬دار الفكــر‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 158‬ص‪.‬‬

‫تحف ــة الق ــاري والمق ــري‪ :‬ش ــرح مقدم ــة اإلم ــام ابن الجــزري‪ /‬محمــد عمــر بن المبــارك‬
‫المعـروف ببحـرق الحضـرمي (ت ‪930‬هـ)؛ دراسـة وتحقيـق عـادل محمـد الشـنداح‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار العصماء‪ 176 ،1435 ،‬ص‪.‬‬

‫شرح العالمة حبرق املقدمة اجلزرية يف التجويد شرًح ا خمتص ًر ا كما يقول يف مقدمته‪ ،‬راعى‬
‫فيه إفهام الطلبة‪ ،‬وض َّم كل نوع إىل جنسه دون مراعاة أبيات الشعر‪ ،‬كما اعتىن مبشكل‬
‫إعراهبا‪" ،‬إذ ق َّل من تع َّر ض ل ذلك من ش ّر احها"‪ .‬وذك ر أن ه اقتص ر على ح ِّل العب ارة‬
‫واإلشارة‪ ،‬وحصره يف عشرة فصول من موضوعات التجويد املعروفة‪.‬‬

‫‪387‬‬
‫وأش ري إىل أن ه س بق أن حق ق ه ذا الكت اب وق دم رس الة ماجس تري إىل اجلامع ة اإلس المية‬
‫باملدينة املنورة عام ‪ 1433‬هـ‪ ،‬من قبل الباحث عبداهلل سامل باحارث‪.‬‬

‫ترجم ـ ــة المس ـ ــتفيد لمع ـ ــاني مقدم ـ ــة التجوي ـ ــد‪ /‬محم ـ ــد عم ـ ــر بن المب ـ ــارك الحض ـ ــرمي‪،‬‬
‫المعــروف ببحــرق (ت ‪ 930‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق عــادل محمــد الشــنداح‪ -.‬دمشــق‪:‬‬
‫دار العصماء‪ 1435 ،‬هـ‪ 186 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح فيه املقدمة اجلزرية يف التجويد‪ ،‬لصاحبها العاّل مة املقرئ حممد بن حممد اجلزري (ت‬
‫‪ 833‬هـ)‪ ،‬وجعل ه يف عش رة فص ول‪ :‬خمارج احلروف‪ ،‬ص فات احلروف‪ ،‬التجوي د ومتي يز‬
‫الضاد من الظاء‪ ،‬أحكام النون الساكنة والتنوين‪ ،‬أقسام املد‪ ،‬معرفة حمل الوقف واالبتداء‪،‬‬
‫املقطوع واملوصول‪ ،‬هاء التأنيث‪ ،‬مهزة الوصل‪ ،‬كيفية الوقف‪.‬‬
‫واجلمي ل أن يع دد احملق ق يف مقدمت ه ‪ -‬ال يت بلغت أك ثر من ‪ 70‬ص ‪ -‬ش روح املقدم ة‬
‫اجلزرية‪ ،‬وقد بلغت (‪ )94‬شرًح ا!‬

‫ح ـُّل الجزريــة‪ /‬عبــدالحق بن س ــيف الــدين الــدهلوي (ت ‪ 1052‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق‬


‫محمد بن عبده غروي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 241 ،‬ورقة‬
‫(بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫شرح الجزرية‪ ،‬المسمى القواعد المفِه مــة في شــرح الجزريــة المقِّد مــة (المسـَّم ى شــرح‬
‫ابن يالوشة)‪ /‬ألبي عبداهلل محمــد بن علي بن يوســف بن يالوشــة المــالكي التونســي (ت‬
‫‪ 1314‬هـ)؛ تحقيق محمــد محمــود عبيــد حمــاد‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار ابن كثــير‪ :‬دار المــاهر‬
‫بالقرآن‪ 1434 ،‬هـ‪ 182 ،‬ص‪.‬‬

‫ذكر املؤلف أنه صاغ هذا الشرح مناسًبا حلال الطلبة‪ ،‬وأنه استفاد من شروح عدة شيوخ‪،‬‬
‫مع زيادة فوائد وتنبيهات‪.‬‬
‫وك ان ش يخ اإلق راء بت ونس‪ ،‬ومدِّر ًس ا من الرتب ة األوىل جبامع الزيتون ة‪ ،‬ولقب بالش اطيب‬
‫الصغري‪.‬‬

‫‪388‬‬
‫وقد جاء العن وان على الغالف هك ذا‪ :‬القواعد املفِه مة يف ش رح اجلزرية املقِّدم ة (املس َّم ى‬
‫شرح ابن يالوشة)‪.‬‬

‫الحلية البهية شرح المقدمة الجزرية البن الجزري‪ /‬ثابت أحمد أبو الحاج‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار المسيرة‪1433 ،‬هـ‪ 100 ،‬ص‪.‬‬

‫البيانـات الجليـة في شـرح المقدمـة الجزريـة في علم التجويـد‪ /‬شـرح عثمـان بن الطيب‬
‫األنداري‪ -.‬تونس‪ :‬دار العلماء‪1433 ،‬هـ‪ 192 ،‬ص‪.‬‬

‫بنَّي مقاص د اجلزري ة ومعانيه ا‪ ،‬وأوض ح الكث ري من مس ائلها‪ ،‬وفَّص ل جممله ا‪ ،‬م ع بس ط‬
‫العبارة‪ ،‬وتوضيح األسلوب‪ ،‬واختيار الراجح من أقوال العلماء احملققني‪ ،‬وإضافات وفوائد‬
‫خمتلفة مل يتعَّر ض هلا الناظم‪ ،‬يف منهج يتناسب ومستوى املتعلمني‪.‬‬
‫ومؤلفه خمتص يف القراءات والتجويد ومراجعة املصاحف‪.‬‬

‫الروضــة النديــة شــرح المقدمــة الجزريــة‪ /‬جمــال بن إبــراهيم القــرش‪ -.‬القــاهرة‪ :‬الــدار‬
‫العالمية للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 256 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح ملنت مشهور يف التجويد‪ ،‬للقارئ العالمة حممد بن حممد اجلزري (ت ‪ 833‬هـ)‪ ،‬يف‬
‫تب ويب وج داول مفي دة‪ ،‬وح واش من رس ائل ع نيت بض بط مت ين التحف ة واجلزري ة‪ ،‬وهي‬
‫موزعة على (‪ )18‬باًبا من أبواب التجويد‪.‬‬

‫دروس مهم ــة في ش ــرح ال ــدقائق المحكم ــة في ش ــرح المقدم ــة الجزري ــة في األحك ــام‬
‫التجويدية‪ /‬إعداد وتقديم سيد الشين أبو الفرج‪ -.‬ط‪ -.4‬المدينة المنورة‪ :‬مكتبة دار‬
‫الزمان‪ 1436 ،‬هـ‪ 280 ،‬ص‪.‬‬
‫ش رح ميس ر لكت اب " ال دقائق احملكم ة يف ش رح املقدم ة اجلزري ة" لش يخ اإلس الم زكري ا‬
‫األنصاري رمحه اهلل‪ ،‬ذكر الشارح أنه جلأ إىل شرحه ألنه "يصعب على كثري من الطالب‬
‫فهمه‪ ،‬فض اًل عن اس تيعابه وفهمه‪ ،‬لبالغ ة كلمات ه‪ ،‬وقوة عبارات ه‪ ،‬وجزالة ألفاظ ه‪ ،‬وكثرة‬
‫إشاراته وأحلاظه"‪.‬‬
‫‪389‬‬
‫وذكر أنه رغم صغر مبناه‪ ،‬إال أنه كبري يف معناه‪ ،‬فقد حوى كثًريا من الفوائد‪ ،‬وتضمن من‬
‫التجويد أهم القواعد‪.‬‬

‫الشكران لتجويــد القــرآن‪ُ /‬ش كران محمـد الصـباغ‪[ -.‬الريــاض]‪ :‬دار اإليمـان لتحفيـظ‬
‫القرآن‪ 1432 ،‬هـ‪ 255 ،‬ص‪.‬‬

‫شرح للمقدمة اجلزرية‪ ،‬ذكرت املؤلفة أهنا اختارت شرحها ألهنا من أنفس وأصح ما قيل‬
‫يف علم التجويد‪ ،‬ملا متتاز به من سهولة يف النظم‪ ،‬وغزارة يف املادة‪.‬‬
‫وخصصت فصاًل للرسم العثماين‪ ،‬وآخر ملا جيب على القارئ معرفته من رواية حفص من‬
‫الشاطبية‪.‬‬

‫غني ــة المري ــد لمعرف ــة اإلتق ــان والتجوي ــد‪ /‬محم ــد بن أحم ــد بن مفلح القلقيلي (ت بع ــد‬
‫‪ 902‬هـ)؛ تحقيــق خلــف حســين الجبــوري‪ -.‬كركــوك‪ :‬مكتبــة أمــير؛ بــيروت‪ :‬دار ابن‬
‫حزم‪ 1436 ،‬هـ‪ 540 ،‬ص‪.‬‬

‫ذك ر املؤل ف أن ه جلأ إىل ه ذا الت أليف َلّم ا رأى "ق راءة أه ل العص ر ومقرئي ه ترك وا م ا ورد‬
‫األمر به يف اجلملة‪ ،‬من الرتتيل والتجويد والتلفظ بالقراءة على منزعها املعلومة عند أهل‬
‫األداء‪ ،‬أو من إج ادة النط ق حبروف الق رآن وحتقيقه ا وإعطائه ا حقوقه ا يف خمارجه ا‬
‫وصفاهتا"‪.‬‬
‫مث ذكر منهجه ومصادره يف الكتاب‪ ،‬وأنه مجع فيه ما افرتق‪ ،‬وبنَّي ما انبهم واستغلق‪..‬‬

‫شرح الدّر اليتيم في التجويد‪ /‬أحمد فـائز بن محمـد الــرومي اآلقحصـاري (ت ‪1043‬‬
‫هـ)؛ دراس ــة وتحقي ــق محم ــد ص ــفاء ط ــه الحم ــودي‪ ،‬يوس ــف ع ــواد ب ــردي ال ــدليمي‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪ 1433 ،‬هـ‪ 174 ،‬ص‪.‬‬

‫‪390‬‬
‫ش رح لكت اب "ال دّر الي تيم" للع امل املش هور حمم د بن ب ري علي الب ريكلي (ت ‪ 981‬هـ) يف‬
‫التجوي د‪ ،‬من ذك ر ملخ ارج احلروف وص فاهتا‪ ،‬والظ واهر الص وتية الناش ئة عن ال رتكيب‪،‬‬
‫وعيوب اللفظ املتضمنة يف اللحن اخلفي واللحن اجللي‪ ،‬وغريها من موضوعات التجويد‪.‬‬
‫وك ان املنت يف غاي ة االختص ار‪ .‬وأورد احملقق ان س تة ش روح أخ رى ل ه‪ .‬وُح ق ق من قب ل‬
‫األستاذ حممد عبدالقادر خلف ونشر يف جملة آفاق الرتاث ع ‪.34‬‬

‫كفاي ــة المبت ــدي في علم التجوي ــد‪ /‬محم ــد بن إس ــماعيل األم ــير الص ــنعاني [ت ‪1182‬‬
‫هـ]؛ تحقيـق عبداهلل بن محمـد عبدالحميـد الفقيـه‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار ابن حــزم‪1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 250‬ص‪.‬‬

‫يليه‪ :‬تنبيه الغافلين وإرشاد الجاهلين عمـا يقــع لهم من الخطـأ حــال تالوتهم لكتـاب اهلل‬
‫الم ــبين‪ /‬ألبي الحس ــن علي بن محم ــد الصفاقس ــي (ت ‪ 1118‬هـ)‪ .‬البره ــان في مع ــنى‬
‫التجويــد والتغــني بــالقرآن والتحــذير من أخطــاء األئمــة في التالوة‪ /‬علي بن محمــد بن‬
‫سنان‪.‬‬
‫ثالثة كتب جمموعة يف التجويد‪ ،‬ويف حتسني الصوت عند القراءة‪ ،‬وتصويب التالوة ملن ال‬
‫حيسن‪.‬‬

‫تحفــة الطالب والطالبــات بمنظومــتي التحفــة والجزريــة على نظــام المســتويات‪ /‬إعــداد‬
‫وترتيب إلياس بن أحمد حسين البرماوي‪ -.‬محافظة بدر‪ ،‬السعودية‪ :‬الجمعيـة الخيريـة‬
‫لتحفيظ القرآن الكريم؛ المدينة المنورة‪ :‬مكتبة دار الزمان‪1434 ،‬هـ‪ 54 ،‬ص‪.‬‬
‫املقصود "حتفة األطفال والغلمان يف جتويد القرآن" لناظمها سليمان بن حسني اجلمزوري‬
‫(ت بع د ‪1198‬هـ)‪ ،‬ومنظوم ة املقدم ة اجلزري ة‪ ،‬لناظمه ا حمم د بن حمم د بن اجلزري (ت‬
‫‪833‬هـ)‪.‬‬
‫وقد قسمهما إىل (‪ )11‬قسًم ا‪ ،‬حسب املستويات املوضوعة حلفظ القرآن الكرمي كامًال‪.‬‬

‫‪391‬‬
‫أق ــرب األق ــوال على "فتح األقف ــال ش ــرح تحف ــة األطف ــال"‪ /‬علي محم ــد الض ــباع (ت‬
‫‪ 1376‬هـ)؛ تحقيـق علي محمـد توفيـق النحـاس‪ -.‬القـاهرة‪ :‬دار ابن كثـير‪ :‬دار المـاهر‬
‫بالقرآن‪ 1435 ،‬هـ‪ 94 ،‬ص‪.‬‬
‫منظومة "حتفة األطفال والغلمان يف جتويد القرآن" لناظمها سليمان بن احلسني اجلمزوري‪،‬‬
‫املت وىَّف بع د س نة ‪ 1198‬هـ‪ ،‬ش رح منظومت ه وَّمساها "فتح األقف ال ش رح حتف ة األطف ال"‪،‬‬
‫وهو شرح موجز‪ ،‬فزاده شرًح ا العاّل مة املقرئ علي حممد الضباع‪ ،‬حبواش وتعليقات‪ ،‬زيادة‬
‫يف الفائدة والتوضيح لبعض ما أشكل فهمه من الشرح السابق‪ ،‬ومساه "أقرب األقوال على‬
‫فتح األقفال"‪ .‬وحقق عن خمطوط جديد لـ "فتح األقفال"‪ ،‬وتضمن املنظومة والشرحني‪ ،‬مع‬
‫تعليقات احملقق‪.‬‬

‫فتح الكبـ ــير المتعـ ــال في شـ ــرح تحفـ ــة األطفـ ــال‪ /‬أعـ ــده حمـ ــدي بن السـ ــيد بن طلبـ ــة ؛‬
‫مراجعة محمد تميم الزعبي‪ -.‬ط‪ -.3‬المنصورة‪ :‬دار المودة‪1434 ،‬هـ‪ 159 ،‬ص‪.‬‬
‫ش رح ملنظوم ة "حتف ة األطف ال والغلم ان يف جتوي د الق رآن" للش يخ س ليمان بن حس ن‬
‫اجلمزوري‪ ،‬املتوىف بعد سنة ‪ 1198‬هـ‪ ،‬مع خالصة ملا اشتملته كل جزئية‪ ،‬وبيان لألخطاء‬
‫الش ائعة يف تطبيقه ا‪ ،‬ومقارنته ا ب األداء الص حيح‪ ،‬م ع الرتك يز على كيفي ة نط ق املق اطع‪،‬‬
‫ووضع تدريبات لكل درس‪ ،‬وختمه بنبذة عن أمهية علم الوقف واالبتداء‪.‬‬

‫فتح ذي الجالل في شرح تحفة األطفال في التجويد‪ /‬إبراهيم بن محمــد الســريحي‪-.‬‬


‫صنعاء‪ :‬مكتبة اإلمام الوادعي‪1434 ،‬هـ‪ 62 ،‬ص‪.‬‬
‫ش رح للمنظوم ة املش هورة "حتف ة االطف ال والغلم ان يف جتوي د الق رآن" ملؤلف ه س ليمان بن‬
‫حسني اجلمزوري‪ ،‬املتوىف بعد سنة ‪1198‬هـ‪ ،‬توخى فيه شارحه العبارة السهلة امليسرة‬
‫كما يقول يف املقدمة‪ ،‬ليسهل فهمها للمبتدئ يف علم جتويد القرآن الكرمي‪ .‬ومل يتعَّر ض فيه‬
‫للخالفات‪.‬‬

‫شــرح تحفــة األطفــال‪ /‬خالــد بن صــالح العيــدالمنعم‪ -.‬الســعودية‪ :‬مكتب الحصــاة‪ :‬دار‬
‫العقيدة‪ 1436 ،‬هـ‪ 63 ،‬ص‪.‬‬

‫‪392‬‬
‫ش رح ملنت مش هور يف التجوي د‪ ،‬لناظم ه س ليمان بن حس ني اجلم زوري (ت ‪ 1198‬هـ)‬
‫رمحه اهلل تعاىل‪.‬‬
‫وذكر الشارح أن شرحه عليه خمتصر‪ ،‬سهل‪ ،‬متنوع األمثلة‪.‬‬
‫ف ذكر مع اين األلف اظ‪ ،‬مث املع ىن اإلمجايل‪ ،‬م ع تنبيه ات ومالحظ ات تتعل ق باألخط اء يف‬
‫التجويد‪.‬‬

‫شرح تحفة األطفال للجمزوري‪ /‬شرحه وبسطه خالد بن صالح العبدالمنعم‪ -.‬ط‪-.2‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬دار العقيدة‪ 1436 ،‬هـ‪ 63 ،‬ص‪.‬‬
‫أصله منظومة لطيفة خمتصرة ضَّم نها مؤلفها أحكام التجويد العامة‪ ،‬وهذا شرح خمتصر هلا‪،‬‬
‫مع سهولة العبارة‪ ،‬وتنوع األمثلة‪ ،‬وتنبيهات ومالحظات تتعلق بأخطاء التجويد‪.‬‬

‫خالصة العجالة في بيان مراد الرسالة في علم التجويد‪ /‬حســن بن إســماعيل الــدركزلي‬
‫(ت بعد ‪ 1315‬هـ)؛ دراسـة وتحقيـق خلـف حسـين صـالح الجبـوري‪ -.‬ديـوان الوقـف‬
‫الس ـ ــني‪ ،‬مرك ـ ــز البح ـ ــوث والدراس ـ ــات اإلس ـ ــالمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (أص ـ ــله رس ـ ــالة‬
‫جامعية)‪.‬‬
‫اختصار من كتاب للمؤلف عنوانه "العجالة يف بيان مراد الرسالة يف علم التجويد"‪.‬‬
‫و"الرسالة" حملمد جليب‪ ،‬املعروف حبكيم زاده‪.‬‬
‫وإضافة إىل أحكام التجويد املعروفة‪ ،‬فقد خصص املؤلف باًبا ملخارج احلروف وأعدادها‪،‬‬
‫وباًبا آخر لصفات احلروف‪ ،‬وهي اهلمس واجلهر والشدة والرخاوة واالستعالء واالستفال‬
‫واإلطب اق واالنفت اح والقلقل ة وح روف الص فري وح روف املد واللني واملنح رف واملتفش ي‬
‫واملستطيل‪..‬‬

‫النفح ــة الرحماني ــة‪ :‬ش ــرح متن الميداني ــة في علم التجوي ــد‪[ /‬محم ــد] جم ــال ال ــدين بن‬
‫محمـ ــد سـ ــعيد القاسـ ــمي (ت ‪ 1332‬هـ)؛ اعتـ ــنى بـ ــه وعلـ ــق عليـ ــه محمـ ــد بن يوسـ ــف‬
‫الجوراني العسقالني‪ -.‬بيروت‪ :‬دار البشائر اإلسالمية‪1435 ،‬هـ‪ 144 ،‬ص‪.‬‬

‫‪393‬‬
‫مذَّيلة بتكملة مهَّم ة في آداب التالي والتالوة‪.‬‬
‫يليه بالتحقيق السابق‪ :‬المقدمة الميدانية في علم التجويـد‪ ،‬للمقـرئ محمـد [بن ُنصـير]‬
‫الميداني (ت ‪ 923‬هـ)‪.‬‬
‫واملقدمة املذكورة مشهورة‪ ،‬وعليها شروح‪ ،‬منها شرح القامسي رمحه اهلل‪.‬‬

‫أصـول تجويـد القـرآن الكـريم للقـراء العشـر ورواتهم مقارنـة بروايـة حفص بن سـليمان‬
‫من طريقي الشاطبية والدرة‪ /‬طــه فــارس‪ -.‬بــيروت‪ :‬مؤسســة الريــان‪ 1436 ،‬هـ‪406 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫عرض فيه املؤلف مباحث التجويد برواية حفص بن سليمان موثقة معزوة ملصادرها‪ ،‬قال‪:‬‬
‫ف أغلب كتب التجوي د ال تل تزم الع زو والتوثي ق‪ .‬مث أتبعه ا بأص ول رواة الق راء العش ر‪ ،‬ال يت‬
‫خالفوا فيها رواية حفص‪.‬‬
‫وقد عرض يف التمهيد فضل قراءة القرآن الكرمي وجتويده وحفظه وتعليمه وتعلمه‪ .‬ورتب‬
‫روايات القراء وفق ترتيب الشاطيب وابن اجلزري‪ ،‬مث عرض خالصة أصوهلم‪.‬‬

‫ه ــدي المجي ــد في أحك ــام التجوي ــد‪ /‬ه ــدى العمروس ــي‪ -.‬ط ‪ -.17‬الري ــاض‪ :‬مكتب ــة‬
‫الرشد‪ 1436 ،‬هـ‪ 308 ،‬ص‪.‬‬
‫اس توفت في ه معظم أب واب التجوي د‪ ،‬واس تعملت اجلداول واملقارن ات‪ ،‬وكث ًريا م ا ذيلت‬
‫األبواب أو صدرهتا بلطائف‪ ،‬مثل‪ :‬توضيح‪ ،‬فائدة‪ ،‬مالحظات‪ ،‬تنبيه هام‪ ،...‬وحتدثت عن‬
‫كل حرف‪ :‬خمرجه‪ ،‬صفاته‪ ،‬لقبه‪ ،‬امسه‪ ،‬رمسه‪ ،‬قوته‪ .‬كما بسطت القول يف باب الصفات‬
‫واملخارج‪ ،‬وذكرت تنبيهات على كل حرف‪.‬‬

‫التجويـ ــد المص ـ ـَّو ر‪ /‬أيمن رشـ ــدي سـ ــويد‪ -.‬ط‪ -.4‬دمشـ ــق‪ :‬دار الغوثـ ــاني للدراسـ ــات‬
‫القرآنية‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 576‬ص)‪.‬‬
‫قال املؤلف‪ ،‬وهو مقِّدم برامج ومعلم جتويد معروف‪" :‬حرصت فيه على صحة املعلومات‪،‬‬
‫ودق ة التعريف ات‪ ،‬وم زجت بني علم التجوي د الق دمي وش يء من حق ائق علم األص وات‬

‫‪394‬‬
‫احلديث وفيزياء األصوات‪ ،‬مستعيًنا بالرسوم التوضيحية والبيانية ألعضاء النطق وما يتعلق‬
‫هبا‪ ،‬وموِّظًف ا لأللوان يف إبراز بعض املسائل التجويدية ومتييزها عن بعض"‪.‬‬
‫وأحلق بأحباث الكتاب فص ًال عن مراحل تطور كتابة وضبط املص حف الش ريف‪ ،‬وفص ًال‬
‫آخر عن حفظ القرآن الكرمي وما يتعلق به من أمور مهمة‪.‬‬
‫وأرفق به قرًص ا مدًجما للوحات الكتاب‪ ،‬إضافة إىل صور متحركة إليضاح بعض احلقائق‬
‫الصوتية‪ ،‬وإبراز خفايا ما جيري يف زوايا الفم عند نطق احلروف‪.‬‬

‫البيـان في علم تجويــد القــرآن‪ /‬إعـداد وفـاء نجـار إســماعيل‪ -.‬جــدة‪ :‬المؤلفــة‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 359 ،‬ص‪.‬‬
‫رتب الكتاب على (‪ )14‬باًبا‪ ،‬كل باب يشتمل على فصل أو عدة فصول‪ ،‬من علم جتويد‬
‫تالوة كت اب اهلل الك رمي‪ ،‬ال ذي تعلمت ه املؤلف ة من دراس تها‪ ،‬ومما اس تفادته من كتب‪ .‬وق د‬
‫عملت وكيل ة عام ة يف دار املودة لتحفي ظ الق رآن الك رمي‪ ،‬ون الت تزكي ة على كتاهبا من‬
‫األستاذ صفوت حممود سامل‪ ،‬أستاذ القراءات العشر مبعهد اإلمام الشاطيب يف جدة‪.‬‬

‫التبيــان في تجويــد آيــات القــرآن‪ /‬إبــراهيم طــه عبــدالقادر‪ ،‬عبداهلل الســيد محمــد‪ ،‬ســعيد‬
‫محمد قرني‪ -.‬الباحة‪ :‬جامعة الباحة‪ ،‬كلية اآلداب‪ 1436 ،‬هـ‪ 148 ،‬ص‪.‬‬
‫أب رز في ه املؤلف ون أهم خص ائص علم التجوي د‪ ،‬وتوض يح أحكام ه‪ ،‬يف ص ورة ميس رة‪،‬‬
‫ووزعوا موضوعاته على سبعة فصول‪ ،‬وبآخر كل فصل أسئلة للتذكري والتمرين‪.‬‬

‫سراج الباحثين عن منتهى اإلتقان في تجويد القــرآن‪ /‬كــوثر بنت محمــد الخــولي‪ -.‬ط‬
‫‪ ،16‬مزيدة ومنقحة‪ -.‬القاهرة‪ :‬معهد القرآن (الخاص بالمؤلفة)‪ 1435 ،‬هـ‪ 3 ،‬مج‪.‬‬
‫حبث موَّس ع يف علم جتوي د الق رآن الك رمي‪ ،‬ذك رت الكاتب ة أن ه جدي د يف منهاج ه وطريق ة‬
‫عرض ه‪ ،‬وه دفت من خالل ه ش رح قواع د ه ذا العلم بأس لوب عص ري يس هل فهم ه على‬
‫الط الب واملعلم‪ ،‬وعلى الق ارئ واملق رئ‪ ،‬م ع ذك ر املص طلحات‪ ،‬وض بط األحك ام ال يت‬
‫وضعها علماء الضبط‪ ،‬كما حبثت ظاهرة التعليل‪ ،‬أي‪ :‬تعليل أسباب احلكم والقاعدة‪ .‬مث‬

‫‪395‬‬
‫دراس ة األس اس ال ذي ق امت علي ه ك ل قاع دة من قواع د علم التجوي د‪ .‬وإض افة إىل ذك ر‬
‫القواعد العامة الضابطة لتجويد قراءة حفص‪ ،‬فقد ذكرت أيًض ا بإجياز قراءة غريه‪...‬‬

‫فتح العلي المجي ــد في أحك ــام التجوي ــد‪ :‬كت ــاب جم ــع ك ــل م ــا في كتب التجوي ــد من‬
‫مسائل وزيـادة‪ /‬تـأليف فـؤاد بن جـابر بن عبدالسـالم‪ -.‬ط‪ -.2‬الطـائف‪ :‬دار الطـرفين‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 356 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع فيه املؤلف املشهور من أحكام التجويد‪ ،‬من غري تطويل ممل‪ ،‬وال اختصار خمل‪ ،‬كما‬
‫يقول‪ ،‬متوخًي ا فيه األقوال الصحيحة‪ ،‬خالًي ا من احلشو واألقوال الضعيفة‪ ،‬واملعتمد فيه ما‬
‫ك ان لرواي ة حفص عن عاص م من طري ق الش اطبية‪ ،‬معت ًربا م ا ق ام ب ه حتري ًر ا وتنقيًح ا‪،‬‬
‫وتنظيًم ا وتوضيًح ا‪ ،‬مع ذكر دقائق حمكمة‪ ،‬وفوائد مرتبة‪.‬‬
‫وجعله يف ستة أبواب‪ :‬مقدمات علم التجويد‪ ،‬استفتاح القراءة‪ ،‬كيفيات األداء والتالوة‪،‬‬
‫أس س النط ق الع ريب الفص يح والتالوة الص حيحة‪ ،‬الص فات العَر ض ية‪ ،‬مكِّم الت علم‬
‫التجويد‪.‬‬
‫واملؤلف مقرئ للقراءات العشر‪ ،‬ومشرف تعليمي‪.‬‬

‫عمدة الطالب في تجويد الكتاب‪ /‬ماهر حسن المنجد‪ -.‬دمشق‪ :‬معهد الشــام العــالي‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬

‫الفريد في علم التجويد‪ :‬نظم واضح وشرح مستفيض برواية حفص عن عاصــم‪/‬نظم و‬
‫ش ــرح م ــوالي بن عبــد ال ــدائم؛ مراجع ــة محمــد عبداهلل بن الصــديق‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬مكتبــة‬
‫الثقافة الدينية‪1434 ،‬هـ‪ 164 ،‬ص‪.‬‬
‫النظم للمؤل ف نفس ه‪ ،‬ويتك ون من (‪ )254‬بيًت ا) تن اولت ج َّل مب احث التجوي د برواي ة‬
‫حفص عن عاص م‪ ،‬م ع ش رح واف لك ل مبحث‪ ،‬إض افة إىل ج داول وخط وط بياني ة‬
‫وشواهد من املقدمة اجلزرية ألكثر املباحث‪.‬‬

‫‪396‬‬
‫تجويــد آيــات الــرحمن في تالوة القــرآن‪ /‬نائلــة هاشــم صــبري‪ -.‬عَّم ان‪ :‬دار النفــائس‪،‬‬
‫‪1436‬هـ‪ 464 ،‬ص‪.‬‬
‫من خالل أربع ة فص ول تن اولت املؤلف ة موض وعات علم التجوي د وم ا يتعل ق ب ه‪ ،‬وط رق‬
‫تعلم ه‪ ،‬وم راتب الق راءة وأركاهنا‪ ،‬وبَّينت خمارج احلروف وألقاهبا وص فاهتا‪ ،‬وأحك ام‬
‫احلركات‪ ،‬وحكم الالمات الساكنة‪ ،‬واملّد وأقسامه‪ ،‬وأقسام الوقف وعالماته‪ ،‬واهلمزات‪،‬‬
‫وموضوع احلذف واإلثبات‪ ،‬والرسم القرآين واإلمالئي‪ ،‬وختمته بأسئلة وأجوبة واردة يف‬
‫املوضوع‪..‬‬

‫التجويد الميسر‪ :‬قواعد قراءة القرآن الكريم في أسلوب ميَّس ر يــتيح لكــل مســلم فهم‬
‫ه ــذا الفن وتطبيق ــه وق ــراءة الق ــرآن بالطريق ــة النبوي ــة‪ /‬ت ــأليف عب ــدالعزيز بن عب ــدالفتاح‬
‫القارئ‪ -.‬الدمام‪ :‬مكتبة المتنبي‪1434 ،‬هـ‪ 132 ،‬ص‪.‬‬
‫قراءة القرآن الكرمي بالتجويد يعين النطق به بأفصح هلجة عربية‪ ،‬حيث يتتبع فيه هلجة النيب‬
‫صلى اهلل عليه وسلم ونطقه‪ ،‬وما أقرأ به ُأَّيب بن كعب وعبداهلل بن مسعود وزيد بن ثابت‬
‫وغريهم‪.‬‬
‫وهذا الكتاب يهتم هبذا العلم‪ ،‬من رواية حفص عن عاصم‪ ،‬لعامة املبتدئني‪ ،‬وقد طبع عَّدة‬
‫طبعات‪ ،‬واعتمد تدريسه يف معاهد علمية‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ بكلية القرآن الكرمي يف اجلامعة اإلسالمية باملدينة املنورة‪.‬‬

‫التجويد الميَّس ر‪ /‬إعداد عبدالرافع رضوان‪ ،‬محمد عمر حوَّي ه‪ ،‬حــازم بن ســعيد حيــدر‪،‬‬
‫محمد ســيدي األمين؛ إشــراف ومراجعــة علي بن عبـدالرحمن الحـذيفي‪ -.‬ط‪ ،2‬مزيــدة‬
‫ومنقحة‪ -.‬المدينة المنـورة‪ :‬مجمـع الملـك فهـد لطباعـة المصـحف الشـريف‪ ،‬الشـؤون‬
‫العلمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 173 ،‬ص‪.‬‬
‫تبسيط وتسهيل ملسائل علم التجويد‪ ،‬روعي فيه اشتماله على أهم مباحثه‪ ،‬بعبارة وجيزة‪،‬‬
‫مع استيعاب املعىن‪ ،‬وتوخي السهولة يف األسلوب‪ .‬واعتمد يف املسائل اخلالفية على الرأي‬
‫الراجح الذي عليه أهل التحقيق من العلماء‪.‬‬

‫‪397‬‬
‫وأحك ام التجوي د ه ذه ج اءت وف ق رواي ة حفص عن عاص م الك ويف من طري ق كت اب‬
‫الشاطبية‪.‬‬

‫قواعد التجويد على روايــة حفص عن عاصـم بن أبي النجـود‪ /‬عبـدالعزيز بن عبـدالفتاح‬
‫القارئ‪ -.‬الدمام‪ :‬مكتبة المتنبي‪1434 ،‬هـ‪ 133 ،‬ص‪.‬‬
‫اس تهدف ب ه الطالب‪ ،‬ومجع خالص ة م ا يف املص نفات القدمية عن التجوي د مما يناس ب‬
‫م داركهم‪ ،‬م ع إكم ال م ا نقص‪ ،‬وإيض اح م ا ُأهبم‪ ،‬واخت ار من التعريف ات والتقس يمات‬
‫أدَّقها‪ ،‬وخاصة يف بايب خمارج احلروف‪ ،‬وباب الصفات‪.‬‬
‫قال مؤلفه‪ُ :‬و صف التجويد بأنه حلية التالوة وزينة األداء‪ ،‬وقد ص َّح عن النيب صلى اهلل‬
‫عليه وسلم أنه قال‪" :‬زِّينوا القرآَن بأصواتكم"‪ .‬رواه احلاكم‪.‬‬

‫الفتح المجيــد‪ :‬شــرح منظومــة عــون المريــد في أصــول القــراءة والتجويــد‪ /‬نظم وشــرح‬
‫قاسم بن عبد محمد النعيمي‪ -.‬ط‪ -. 2‬كركوك‪ :‬مكتبة أمـير؛ بـيروت‪ :‬دار ابن حــزم‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 283 ،‬ص‪.‬‬
‫شرح به املؤلف منظومته املذكورة يف القراءات والتجويد‪ ،‬وجعله يف أبواب معروفة‪ ،‬مثل‬
‫املدود وأحكام النون والتنوين وامليم الساكنة‪ ،‬والقلقلة ومهزة الوصل والوقف‪ ...‬وغريها‪،‬‬
‫مث القراءة ومناهج القّر اء‪ ،‬وبنَّي اللحن فيها‪ ،‬ومراتب القراءة‪..‬‬

‫الواضــح في التجويــد على مصــحٍف بروايــة حفص عن عاصــم بالرســم العثمــاني‪ /‬فكــرة‬
‫وإعــداد محمــد نعيم هــاني الســاعي‪ -.‬ط‪ -.2‬القــاهرة‪ :‬دار الســالم‪ 1435 ،‬هـ‪629 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫رأى مع ُّد ه ذا العم ل أن أس اليب تعليم التجوي د ينبغي أن تك ون بعي دة عن الغم وض‬
‫والت داخل والتعقي د‪ ،‬وأن املطل وب ه و نق ل احلكم التجوي دي إىل الق ارئ بأس هل طريق ة‬
‫وأوضح أسلوب‪.‬‬
‫وه ذا م ا ق ام ب ه‪ ،‬إذ وَّزع أحك ام التجوي د على ألف اظ وكلم ات الق رآن الك رمي يف داخ ل‬
‫املص حف حبروف ص غرية ومبص طلحات م وجزة‪ ،‬فهن اك (َم ّد ) دون تفري ق بني م ٍّد وآخ ر‪،‬‬
‫‪398‬‬
‫ومييزه ا باألرق ام إذا تض اعف املد‪ .‬واختص رها يف ل ون واح د (األزرق) على كلم ات‬
‫املصحف بالرسم العثماين (لون أسود)‪ ،‬وشرح أحكام التجويد بآخره‪.‬‬
‫وذكر أنه بصدد ترمجة أنواع األحكام التجويدية وأمسائها إىل مجيع اللغات غري العربية‪.‬‬

‫تجويد القرآن الكريم‪ :‬القرآن الكريم كاماًل ‪ -.‬دبي‪ :‬األجواد‪ 1436 ،‬هـ‪ 604 ،‬ص‪.‬‬
‫نص القرآن الكرمي ملوًنا‪ ،‬لإلشارة إىل رموز جتويدية‪ ،‬مع توضيح يف اهلامش‪ ،‬وتعريف يف‬
‫آخره‪ .‬وهو برواية حفص عن عاصم‪.‬‬
‫ويف فهرس ة م ا قب ل النش ر أن مع ده خال د الش ربمي‪ ،‬ولكن البيان ات أدناه ا تفي د ب أن‬
‫(احلقوق) له‪ ،‬فقط‪.‬‬

‫الوسـ ــيط في علم التجويـ ــد لروايـ ــة حفص عن عاصـ ــم من طريـ ــق الشـ ــاطبية‪ /‬جمـ ــال بن‬
‫إبراهيم القرش‪ -.‬الرياض‪ :‬مكتبة التوبة‪ 1433 ،‬هـ‪ 358 ،‬ص‪.‬‬
‫للمؤلف كتب سابقة يف التجويد‪ ،‬ولكنه رأى احلاجة إىل إخراج كتاب يكون وس ًطا بني‬
‫املبت دئني واملتق دمني‪ ،‬ليجم ع الق ارئ فن ون الق راءة بأس لوب خمتص ر‪ ،‬خ ال من اإلس هاب‬
‫وك ثرة النق والت‪ .‬فقَّل ل من احلواش ي‪ ،‬واختص ر األنش طة‪ ،‬ومل يبس ط يف مس ائل اخلالف‪،‬‬
‫وقَّلل من عدد الصفحات مع عدم اإلخالل باملادة العلمية‪ ،‬كما يقول يف مقدمته‪.‬‬
‫واملؤلف صاحب جتربة يف اإلشراف والتطوير يف مراكز تربوية ومدارس ومجعيات لتحفيظ‬
‫القرآن الكرمي‪.‬‬
‫والكت اب يف طبع ة ملون ة مجيل ة‪ ،‬وجتلي د ف اخر‪ ،‬وتص ميم رائ ع‪ ،‬ومع ه ق رص م دمج حيت وي‬
‫على مادة الكتاب‪.‬‬

‫الوجــيز في ترتيــل القــرآن العزيــز براويــة حفص عن عاصــم‪ /‬ثــابت أحمــد أبــو الحــاج‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار المسيرة ‪1433 ،‬هـ‪ 116 ،‬ص‪.‬‬
‫رس الة م وجزة يف أحك ام ترتي ل كت اب اهلل ع َّز وج َّل‪ ،‬مبا يواف ق رواي ة حفص عن عاص م‪،‬‬
‫موضًح ا أوجه اخلالف بني طريقي الشاطبية والطيبة‪ ،‬وما اختصت به رواية حفص‪.‬‬

‫‪399‬‬
‫المصباح الوجـيز لكتـاب مشـكاة المريـد لتعليم أحكـام التالوة للمبتـدئين بروايـة حفص‬
‫عن عاص ــم من طري ــق الش ــاطبية‪ /‬ياس ــر علي خط ــاب‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬مرك ــز اإلم ــام عاص ــم‬
‫للقرآن الكريم‪ :‬دار الماهر بالقرآن‪ 1433 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬
‫خلص فيه كتابه " مشكاة املريد إلتقان أحكام التالوة والتجويد" تيس ًريا على املبتدئني يف‬
‫تعلم أحكام جتويد القرآن الكرمي‪.‬‬

‫المنــير في أحكــام التجويــد‪ /‬إعــداد جمعيــة المحافظــة على القــرآن الكــريم‪ -.‬ط‪-.27‬‬
‫عّم ان‪ :‬الجمعية‪ 1435 ،‬هـ‪ 292 ،‬ص‪.‬‬
‫كتاب جامع يف أحكام التالوة والتجويد‪ ،‬يستويف مسائل هذا العلم بأسلوب ميَّس ر وعرض‬
‫حسن‪ ،‬وحيافظ على ترابط ه ذا العلم‪ ،‬وي راعي مستويات الدارسني‪ ،‬ويضيف كل ما له‬
‫تعلق بعلم التجويد‪.‬‬
‫وُج ع ل يف عش رة فص ول‪ ،‬هي‪ :‬مق دمات علم التجوي د‪ ،‬االس تعاذة والبس ملة‪ ،‬خمارج‬
‫احلروف وألقاهبا‪ ،‬الصفات الالزمة للحروف‪ ،‬أحكام النون وامليم‪ ،‬املّد ‪ :‬أحكامه وأنواعه‪،‬‬
‫التفخيم وال رتقيق‪ ،‬اإلدغ ام‪ ،‬الوق ف واالبت داء‪ ،‬تنبيه ات وفوائ د (موض وعات تتعل ق بعل وم‬
‫القرآن وخاصة القراءات)‪.‬‬

‫تيسير المنان في تجويد القرآن‪ /‬أميرة علي شرف الدين‪ -.‬ط‪ -.2‬الرياض‪ :‬دار‬
‫القاسم‪1433 ،‬هـ‪ 671 ،‬ص‪.‬‬

‫تسـهيل علم التجويـد لتالوة الكتـاب المجيـد‪ /‬محمـد بن مرضـي الشـراري‪ -.‬طبرجــل‪،‬‬
‫السعودية‪ :‬المؤلف‪ 1438 ،‬هـ‪ 143 ،‬ص‪.‬‬
‫كتاب خمتصر يف علم التجويد‪ ،‬ذكر املؤلف أنه راعى فيه "عدم اإلطالة واإلطناب‪ ،‬وعدم‬
‫التس اهل واإلخالل‪ ،‬ح ىت ال يتع ذر على الق ارئ فهم املعلوم ة‪ ،‬ويتَّم االنتف اع ب ه يف ق راءة‬
‫القرآن الكرمي"‪.‬‬
‫ويس بقه مبحث يف فض ل تالوة الق رآن الك رمي‪ ،‬وآداب تالوت ه‪ ،‬ومراتبه ا‪ ،‬ووص ايا ملن أراد‬
‫أن حيفظ القرآن‪.‬‬

‫‪400‬‬
‫النور و البرهان في أحكـام تالوة القـرآن‪ /‬محمـد الدسـوقي كحيـل‪ -.‬ط‪ -.2‬القـاهرة‪:‬‬
‫مكتبة أوالد الشيخ‪1433 ،‬هـ‪ 256 ،‬ص‪.‬‬
‫ق راءة الق رآن الك رمي‪ :‬أحك ام الق راءة‪ :‬س ؤال و ج واب‪ /‬عبداهلل عبداحلمي د س ويد‪ ،‬األمني‬
‫حممد قنيوه‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار زهران‪1434 ،‬هـ‪ 177 ،‬ص‪.‬‬

‫الج ـ ــواب المفي ـ ــد عن أس ـ ــئلة في علم التجوي ـ ــد‪ /‬عب ـ ــدالمنعم بن إب ـ ــراهيم البح ـ ــيري‪-.‬‬
‫[الرياض‪ :‬المؤلف]‪ 1437 :‬هـ‪ 133 ،‬ص‪.‬‬

‫حيتوي على بعض مسائل علم التجويد‪ ،‬جعلها املؤلف على طريقة السؤال واجلواب‪.‬‬
‫وهو مدرس القرآن الكرمي جبامعة اإلمام حممد بن سعود اإلسالمية‪ ،‬جماز بالقراءات العشر‪.‬‬

‫تجويــد القــرآن الكــريم‪ :‬ربــع يس‪ /‬خالــد فهــاد الشــبرمي‪ -.‬دبي‪ :‬األجــواد‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 165‬ص‪.‬‬

‫ربع يس ُأثبت من نِّص القرآن الك رمي بالرسم العثماين‪ ،‬وهبامشه بيان حركات التجويد‪،‬‬
‫وبآخره تعريف باملصحف األصل‪ ،‬وبيان بعالمات الوقف ومصطلحات الضبط‪.‬‬

‫مف ــاهيم في التجوي ــد يجب أن تص ــحح‪ /‬إلي ــاس أحم ــد البرم ــاوي‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪:‬‬
‫مكتبة دار الزمان‪1433 ،‬هـ‪69 ،‬ص‪.‬‬
‫استخدام برجميه حموسبة ملعاجلة األخطاء الشائعة يف تطبيق أحكام التجويد يف تالوة القرآن‬
‫الك رمي للص ف الس ادس االبت دائي مبنطق ة الباح ة‪ /‬إع داد فوزي ة أمحد الغام دي‪ -.‬الباح ة‪:‬‬
‫جامعة الباحة‪ ،‬كلية الرتبية‪1433 ،‬هـ‪ 145 ،‬ورقة (حبث مكمل للماجستري)‪.‬‬

‫فرحة السـعيد في متـون التجويـد‪ /‬إعـداد توفيـق إبـراهيم ضـمرة‪ -.‬القـاهرة‪ :‬دار المـاهر‬
‫بالقرآن‪ :‬دار ابن كثير‪ 1434 ،‬هـ‪ 176 ،‬ص‪.‬‬
‫وهي هذه املتون‪:‬‬

‫‪401‬‬
‫حتف ة األطفال والغلمان يف جتويد القرآن‪ /‬س ليمان بن حس ني اجلمزوري (ت بعد‬ ‫‪-‬‬
‫‪ 1198‬هـ)‪.‬‬
‫املقدم ة فيم ا جيب على ق ارئ الق رآن أن يعلم ه‪ /‬حمم د بن حمم د بن اجلزري (ت‬ ‫‪-‬‬
‫‪ 833‬هـ)‪.‬‬
‫املنظومة اخلاقانية يف التجويد‪ /‬موسى بن عبيداهلل اخلاقاين (ت ‪ 325‬هـ)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عم دة املفي د وُع َّدة اجملي د يف معرف ة التجوي د‪ /‬علي بن حمم د الس خاوي (ت ‪643‬‬ ‫‪-‬‬
‫هـ)‪.‬‬
‫السلسبيل الشايف‪ /‬عثمان بن سليمان مراد (ت ‪ 1382‬هـ)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التحف ة الس منودية يف جتوي د الكلم ات القرآني ة‪ /‬إب راهيم بن علي الس منودي (ت‬ ‫‪-‬‬
‫‪ 1429‬هـ)‪.‬‬
‫آللئ البيان يف جتويد القرآن‪ /‬السمنودي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املفيد يف التجويد‪ /‬أمحد بن أمحد الطييب (ت ‪ 979‬هـ)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الوق ف على كال وبلى وبعض الكلم ات يف الق رآن العظيم‪ /‬علي بن حمم د توفي ق‬ ‫‪-‬‬
‫النحاس‪.‬‬
‫هبجة اللّح اظ مبا حلفص من روضة احلّف اظ‪ /‬السمنودي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫قصر املنفصل من طريق روضة املعِّدل‪ /‬عامر السيد عثمان (ت ‪ 1408‬هـ)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫قصر املنفصل حلفص من طريق الطيبة‪ /‬عثمان مراد‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الفوائ د املعذب ة يف بي ان ُخ ل ف حفص من طري ق الطيب ة‪ /‬علي حمم د الض ّباع (ت‬ ‫‪-‬‬
‫‪ 1380‬هـ)‪.‬‬
‫الفوائد املعتربة يف القراءات الزائدة على العشرة‪ /‬حممد بن أمحد املتويل (ت ‪1313‬‬ ‫‪-‬‬
‫هـ)‪.‬‬

‫خامس عشر‬
‫التجويد‬
‫(موضوعات معينة)‬

‫‪402‬‬
‫إيضاح الوقف واالبتداء في كتاب اهلل عز و جــل‪ /‬ألبي بكــر محمـد بن قاســم األنبـاري‬
‫(ت ‪ 328‬هـ)؛ تحقيـ ـ ــق ودراسـ ـ ــة أحمـ ـ ــد عيسـ ـ ــى المعصـ ـ ــراوي ‪ ،‬أحمـ ـ ــد عبـ ـ ــدالرازق‬
‫البك ــري‪ -.‬المنام ــة‪ :‬وزارة الع ــدل والش ــؤون اإلس ــالمية واألوق ــاف‪ ،‬المجلس األعلى‬
‫للشؤون اإلسالمية‪1433 ،‬هـ‪ 569 ،‬ص‪.‬‬
‫علم الوقف واالبتداء من أصول القراءة‪ ،‬وحسن األداء ومجال السماع واإلصغاء‪ ،‬اهتم به‬
‫العلماء ونَّص على تعلمه أئمة األداء‪.‬‬
‫وقد ذكر املؤلف يف مقدمته أقسام الوقف‪ ،‬والياءات والواوات واأللفات وما جيوز حذفها‬
‫عالم ة للج زم وم ا جيوز إثباهتا‪ ،‬والتن وين وم ا يب َّدل من ه يف الوق ف‪ ،‬وم ذاهب الق راء في ه‪،‬‬
‫والوقف على أمساء السور‪ ،‬مث الوقف واالبتداء يف السور كلها‪.‬‬

‫الوقف واالبتداء‪ /‬أحمد بن محمد بن أوس الهمذاني‪( ،‬ت ‪ 333‬هـ)‪.‬‬


‫حقق من قبل ثالثة طلبة بالجامعة اإلسالمية في المدينة المنورة‪ 1434 ،‬هـ‪.‬‬

‫الوق ــف واالبت ــداء‪ /‬أحم ــد بن محم ــد بن أبي بك ــر القسـ ـطاّل ني (ت ‪ 923‬هـ)؛ دراس ــة‬
‫وتحقيق كامل ناصر الزيدي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة الثقافة الدينية‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫الوقف كما عَّر فه ابن اجلزري رمحه اهلل‪ :‬عبارة عن قطع الصوت على الكلمة زمًن ا يتنفس‬
‫في ه ع ادة‪ ،‬بنَّي ة اس تئناف الق راءة‪ ،‬إم ا مبا يلي احلرف املوق وف علي ه‪ ،‬أو مبا قبل ه‪ ..‬ال بنَّي ة‬
‫اإلعراض‪...‬‬
‫ومصطلحات الوقف اخلمسة هي‪ :‬الوقف الكامل‪ ،‬والكايف‪ ،‬والتام‪ ،‬واحلسن‪ ،‬والناقص‪.‬‬
‫وذكر احملقق أن القسطالين رمحه اهلل تف َّر د بالوقف الكامل مصطلًح ا ومفهوًم ا‪ ،‬فض اًل عن‬
‫خمالفته أصحاب الوقف واالبتداء يف مفاهيم املصطلحات‪ ،‬حنو استعمال مصطلح الوقف‬
‫الكايف ملفهوم الوقف احلسن عند العّم اين‪.‬‬
‫وقد أفاد احملقق عندما أعَّد مسرًد ا بكتب الوقف واالبتداء‪ ،‬بلغت عنده (‪ )70‬كتاًبا‪.‬‬

‫‪403‬‬
‫الجواهر الغوالي العظام في وقف حمزة و هشام‪ /‬لمؤلفــه محمــد بن الحســن بن المـنِّير‬
‫الســمنودي (ت ‪ 1199‬هـ)؛ دراســة وتحقيــق حســام بن عبــدالرؤوف حافــظ؛ إشــراف‬
‫أمين بن محمد أحمـد الشـنقيطي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعـة اإلسـالمية‪ ،‬كليـة القـرآن‬
‫الك ـ ــريم والدراس ـ ــات اإلس ـ ــالمية‪ ،‬قس ـ ــم الق ـ ــراءات‪1433 ،‬هـ‪ 199 ،‬ورق ـ ــة (رس ـ ــالة‬
‫ماجستير)‪.‬‬
‫أفرد بعض أهل العلم أبواًبا من علوم القرآن بالتأليف‪ ،‬منها وقف محزة وهشام على اهلمز؛‬
‫لصعوبته‪ ،‬ولتشعبه‪ ،‬وتنوع أحكامه‪ ،‬واشتماله على مجيع أنواع التخفيف الوارد يف اهلمز‪،‬‬
‫ومنها هذا التأليف‪ ،‬الذي جعله مؤلفه من طريقي احلرز والنشر‪ ،‬فتميز بذلك على غريه من‬
‫املصنفات اليت أفردت يف هذا الباب‪ ،‬اليت تكتفي بطريق احلرز‪.‬‬

‫سفينة النجاة بالوقف للعابر في اآليات‪ /‬محمد أحيد سيدي عبدالرحمن األمســمي (ت‬
‫‪ 1334‬هـ)‪ :‬دراسـ ــة وتحقيًق ا وشـ ــرًح ا؛ إعـ ــداد أحمـ ــد بن علي السـ ــديس‪ -.‬المدينـ ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 261 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫من أول النظم‪ ،‬إلى نهاية األلفاظ التي يوقف عليها‪.‬‬
‫وحقق زميله محمد بن علي الغامدي من البيت (‪ )117‬إلى (‪.)251‬‬

‫جهود المفسرين في علم الوقف واالبتداء عرًض ا ودراسة‪ /‬ندى بنت محمد بــاقيس‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 910 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫الوقــوف الــواردة عن اإلمــام يعقــوب الحضــرمي (ت ‪ 205‬هـ)‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬عبداهلل‬


‫بن علي المنسـ ــلح‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 261 ،‬ورقـ ــة‬
‫(بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫من أول القرآن‪ ،‬إلى نهاية سورة اإلسراء‪.‬‬

‫‪404‬‬
‫الوق ـ ــوف ال ـ ــواردة عن اإلم ـ ــام يعق ـ ــوب الحض ـ ــرمي (ت ‪ 205‬هـ) رحم ـ ــه اهلل‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراس ــة‪ /‬عب ــدالرحمن محم ــد حس ــن حام ــد‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 220 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫من بداية سورة الكهف‪ ،‬إلى نهاية سورة الناس‪.‬‬

‫النق ــول ال ــواردة عن كت ــاب وق ــف التم ــام لإلم ــام ن ــافع بن أبي نعيم الم ــدني‪ :‬جمًع ا و‬
‫دراسة‪ /‬حسين بن محمد العواجي‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪1433 ،‬هـ‪ 152 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي في ه الف رق بني القط ع والوق ف والس كت‪ ،‬وأن واع الوق وف ومص طلحاهتا‪ ،‬والوق ف‬
‫الالزم مث املمنوع وأنواعهما وتعليالهتما‪.‬‬
‫مث ذكر أن التقسيم األمثل لذلك هو‪ :‬الوقف الغامض‪ ،‬والتعسفي‪ ،‬والقبيح‪ ،‬واألقبح‪.‬‬

‫الوقوف الواردة عن اإلمام أبي حاتم السجستاني‪ :‬جمًعا ودراسة‪.‬‬

‫اقتســم هــذا الموضــوع ثلــة من طلبــة الدراســات العليــا بالجامعــة اإلســالمية في المدينــة‬
‫المنورة‪ 1434 ،‬هـ‪ ...،‬كل في سور معينة‪.‬‬

‫اسـ ــتدراكات اإلمـ ــام أبي بكـ ــر األنبـ ــاري على اإلمـ ــام أبي حـ ــاتم السجسـ ــتاني من خالل‬
‫كت ــاب "إيض ــاح الوق ــف واالبت ــداء"‪ :‬جمًع ا ودراس ــة‪ /‬مص ــطفى محم ــد يح ــيى المول ــود‬
‫الطـ ــالب‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬جامعـ ــة طيبـ ــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 241 ،‬ورقـ ــة (بحث مكمـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫اختي ــارات اإلم ــام األش ــموني في الوق ــف واالبت ــداء من خالل س ــورة البق ــرة‪ ،‬من اآلي ــة‬
‫‪ 106‬إلى اآلي ــة ‪ :176‬دراس ــة مقارن ــة‪ /‬محم ــد ف ــوزي عب ــدالكريم عن ــتر‪ -.‬الري ــاض‪:‬‬
‫جامعة الملك سعود‪ 1436 ،‬هـ‪ 583 ،‬ورقة (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫‪405‬‬
‫نور الدين أبو احلسن علي بن حممد األمشوين (ت حنو ‪ 900‬هـ)‪.‬‬

‫الوقــف واالبتــداء في القــرآن الكــريم وصــلته برســم المصــحف والقــراءات واإلعــراب‪/‬‬


‫ياسين جاسم المحيمد‪ -.‬الدوحة‪ :‬وزارة األوقاف؛ دمشق‪ :‬دار ابن كثــير‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 672‬ص‪.‬‬
‫تن اول في ه مؤلف ه مواض ع من الوق ف مما اختل ف في ه‪ ،‬ومن حيث ج وازه وعدم ه‪ ،‬وتتب ع‬
‫تقسيمات القرآن الكرمي إىل أجزاء وأحزاب وأرباع وأمثان وركوعات‪ ،‬وراجع القدماء من‬
‫علماء القراءات والتجويد واملفسرين ملعرفة جهودهم يف الوقف واالبتداء‪ ،‬والوقوف على‬
‫مص طلحاهتم‪ ،‬مث حبث يف عالم ات الوق ف الالزم والت ام والك ايف واحلس ن ووق ف التع انق‪،‬‬
‫وفَّص ل فيها القول‪.‬‬
‫وقام بإجراءات تطبيقية لغوية وحنوية من القرآن الكرمي على عالمات الوقف‪ ،‬وكشف عن‬
‫اختالف عالم ة الوق ف ب اختالف اإلع راب‪ ،‬واختالف وج وه الق راءات‪ ،‬وعالم ة الوق ف‬
‫برسم املصحف‪ ،‬وكيفية الوقوف على املرسوم من املفردات القرآنية‪.‬‬

‫تحفــة األمين في وقــوف القــرآن المــبين‪ /‬ألبي العــاكف محمــد أمين بن عبداهلل األيــوبي‬
‫(ش ـ ــيخ ق ـ ــراء إس ـ ــتانبول‪ ،‬ت بع ـ ــد ‪ 1275‬هـ)؛ دراس ـ ــة وتحقي ـ ــق أس ـ ــرار بنت ع ـ ــايف‬
‫الخالدي‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 1138 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬
‫من بداية سورة الشعراء‪ ،‬إلى نهاية الكتاب‪.‬‬

‫المنتقى من مس ــائل الوق ــف واالبت ــداء‪ /‬عب ــدالقيوم بن عب ــدالغفور الس ــندي‪ -.‬المدين ــة‬
‫المنورة‪ :‬مكتبة دار ابن الجزري‪1434 ،‬هـ‪ 280 ،‬ص‪.‬‬

‫الوقف واالبتداء‪ -.‬الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪1436 ،‬هـ‪ 184 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع ملوضوعات فن (الوقف واالبتداء) يف التجويد‪ ،‬من موقع (ملتقى أهل التفسري) ُض َّم ت‬
‫يف كتاب جيمع متفرقها‪ ،‬ويقرب االنتفاع هبا لعموم الدارسني‪.‬‬

‫‪406‬‬
‫وج اءت يف مثاني ة مب احث‪ ،‬فيه ا مط الب ومس ائل ذات فوائ د مجة‪ ،‬وهي‪ :‬مق دمات‬
‫وتعريف ات‪ ،‬مس ائل وأحك ام‪ ،‬ض وابط وتأص يالت‪ ،‬لط ائف وفوائ د‪ ،‬حتذيرات وتنبيه ات‪،‬‬
‫دراسات وحتقيقات‪ ،‬أسئلة واستفسارات‪ ،‬دراسة الوقف على بعض اآليات‪.‬‬

‫االختيــار في علم الوقــف واالبتــداء‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬خلــود بنت عبــدالعزيز المشــعل‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫الوقـ ــف الالزم والممنـ ــوع في القـ ــرآن المجيـ ــد‪ /‬محمـ ــد المختـ ــار محمـ ــد المهـ ــدي‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار الفنار‪ 1431 ،‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬

‫معجم مصنفات الوقف واالبتداء‪ :‬دراسة تاريخية تحليليـة‪ ،‬مـع عنايـة خاصـة بمصـنفات‬
‫الق ـ ــرون األربع ـ ــة األولى‪ /‬محم ـ ــد توفي ـ ــق محم ـ ــد حدي ـ ــد‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬مرك ـ ــز تفس ـ ــير‬
‫للدراسات القرآنية‪ 1437 ،‬هـ‪ 6 ،‬مج (‪ 2891‬ص)‪.‬‬
‫جعله مؤلفه يف أربعة أبواب‪ ،‬ض َّم ت مصنفات الوقف واالبتداء من القرن األول إىل آخر‬
‫عام ‪ 1436‬هـ‪ ،‬خمطوطها ومطبوعها ومفقودها‪ ،‬يف تتبع تارخيي‪ ،‬واستكشاف معريف غري‬
‫مسبوق‪ ،‬وَأوىَل مص نفات الق رون األربع ة األوىل عناي ة خاصة‪ ،‬فدرس ها دراس ة مستوعبة‪،‬‬
‫تعريًف ا مبؤلفيه ا‪ ،‬ووص ًف ا لنس خها‪ ،‬وح ديًثا عن مناهجه ا وأمهيته ا‪ ،‬وم ا دار حوهلا من‬
‫الدراسات والبحوث‪.‬‬
‫وأصل عمله جزء من رسالته يف الدكتوراه‪ ،‬قدمها إىل كلية اللغة العربية جبامعة األزهر‪،‬‬
‫وك انت بعن وان "كتب الوق ف واالبت داء ح ىت هناي ة الق رن الراب ع اهلج ري‪ :‬دراس ة لغوي ة‬
‫حتليلية"‪.‬‬
‫وذك ر أن اجلزء اآلخ ر سينش ر مس تقاًّل حتت عن وان‪ :‬الوق وف املأثورة والوق وف احملرم ة‪:‬‬
‫دراسة نقدية حتليلية‪.‬‬

‫الموِّض ح لمــذاهب القــراء واختالفهم في الفتح واإلمالــة‪ /‬ألبي عمــرو عثمــان بن ســعيد‬
‫الـ ــداني (ت ‪ 444‬هـ)؛ دراسـ ــة وتحقيـــق محمـــد شـ ــفاعت ربـ ــاني‪ -.‬المدينـــة المنـــورة‪:‬‬

‫‪407‬‬
‫مجمع الملك فهـد لطباعـة المصـحف الشـريف‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 929‬ص) (أصـله‬
‫رسالة علمية)‪.‬‬
‫ق ال املؤل ف رمحه اهلل يف بي ان موض وع كتاب ه‪" :‬ه ذا كت اب أذك ر في ه إن ش اء اهلل تع اىل‬
‫م ذاهب الق راء الس بعة رمحهم اهلل يف الفتح واإلمال ة يف األمساء واألفع ال وغريه ا‪ ،‬مما ج اء‬
‫االختالف فيه عنهم من الطرق املعروفة عند العلماء‪ ،‬والروايات املشهورة عند أهل األداء‪،‬‬
‫وأبنّي ذل ك مبعاني ه‪ ،‬وأش رحه بوجوه ه‪ ،‬وأدُّل على جلّي ه‪ ،‬وأنب ه على خفّي ه‪ ،‬وأرمسه أبواًب ا‪،‬‬
‫وأرتبه فصواًل ‪."...‬‬

‫أرج ــوزة في إم ــاالت الق ــرآن العظيم‪ /‬رض ــي ال ــدين أب ــو بك ــر بن عب ــدالوهاب الناش ــري‬
‫(كان حًّيا سنة ‪ 973‬هـ)؛ دراسة وتحقيق وشرح أيمن بن إقبال بن محمد إسماعيل‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ ،‬كلية اللغــة الربيــة‪ 1437 ،‬هـ‪ 160 ،‬ورقــة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬
‫اإلمال ة أن تنح و بالفتح ة حنو الكس رة‪ ،‬وب األلف حنو الي اء‪ ،‬ويك ون ه ذا االحنن اء كث ًريا‬
‫وقلياًل ‪.‬‬
‫ويق ال لألول‪ :‬احملض ة‪ ،‬وهي الك ربى‪ ،‬ويق ال هلا أيًض ا‪ :‬اإلض جاع‪ ،‬والبطح‪ ،‬وال رتقيق‪،‬‬
‫واإلمشام‪ ،‬والَّلي‪ ،‬واإلجناح‪ ،‬ورمبا قيل له الكسر‪.‬‬
‫ويقال لآلخر‪ :‬الصغرى‪ ،‬وبني بني‪ ،‬أي‪ :‬بني الفتح الذي هو استقامة اللفظ باحلرف‪ ،‬وبني‬
‫اإلمالة الكربى اليت هي االحنناء باحلرف متناهًيا‪ .‬ويقال هلا أيًض ا‪ :‬التقليل‪ ،‬والتلطيف‪.‬‬

‫اقتباس أنوار الهدى فيما يتعلق ببعض وجوه األدا‪ /‬ألبي حفص عمر بن عبداهلل الفاسي‬
‫(ت ‪ 1188‬هـ)؛ تحقيق رشيد الحمداوي‪ -.‬مراكش‪ :‬الرابطة المحمدية للعلماء‪،‬‬
‫مركز اإلمام أبي عمرو الداني للدراسات والبحوث القرآنية المتخصصة‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 199‬ص‪.‬‬
‫أجاب فيه عن سؤالني‪ :‬عن حكم إسقاط املد الطبيعي‪ ،‬وحكم إجراء الوصل جمرى الوقف‬
‫يف غري املواضع اليت ُنقل فيها عن القراء‪ ،‬واملراد به تسكني املتحرك يف الوصل‪ ،‬وإبدال‬
‫التنوين فيه ألًف ا‪ ،‬وتاء التأنيث هاء‪ ،‬وحذف التنوين بغري فتحة‪ ،‬من غري قطع الصوت أصًال‪.‬‬
‫‪408‬‬
‫غَّن ة األزرق بين النفي واإلثب ـ ــات‪ /‬س ـ ــامي س ـ ــعيد عبدالش ـ ــكور‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 55 ،‬ص‪.‬‬
‫ه و يوس ف بن عم رو بن يس ار املع روف ب األزرق (ت حنو ‪ 240‬هـ)‪ .‬خليف ة ورش يف‬
‫القراءة واإلقراء مبصر‪.‬‬
‫جعل املؤلف موضوعه يف أربعة حبوث‪:‬‬
‫‪ -‬عرض مفصل ألدلة األزمريي واملتويل يف نفي الغّنة لألزرق‪.‬‬
‫‪ -‬موقف اإلمام ابن اجلزري من الغَّنة يف كتابه "النشر يف القراءات العشر" وبيان أدلة‬
‫الباحث يف ثبوت الغَّنة‪.‬‬
‫‪ -‬مناقشة أدلة الشيخني على ضوء كتاب النشر وأدلة الباحث‪.‬‬
‫‪ -‬موقف احملررين وبعض علماء القراءات قبل وبعد ابن اجلزري من الغّنة‪.‬‬

‫الترجيع في القراءة‪ :‬مفهومه وحكمـه‪ /‬ناصـر بن ســعود القثـامي‪[ -.‬الريـاض]‪ :‬الجمعيـة‬


‫العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه‪ :‬دار كنوز إشبيليا‪ 1434 ،‬هـ‪ 67 ،‬ص‪.‬‬
‫يقصد بـ "الرتجيع"‪:‬‬
‫‪ -1‬حتسني الصوت حبرف املِّد خاصة وتنغيمه‪ ،‬والتغين به بتكرير الصوت به وتقريب‬
‫حركاته مع إشباعه‪.‬‬
‫‪ -2‬حتس ني الص وت يف التالوة عموًم ا‪ ،‬وتزيين ه‪ ،‬وخفض ه وعل وه‪ ،‬وتردي ده يف احلل ق‬
‫بإشباع املِّد يف موضعه‪ ،‬مع التأين يف القراءة‪.‬‬
‫وجعل املؤلف موضوعه يف فصلني‪:‬‬
‫األول‪ :‬مفهوم الرتجيع ووصف قراءة النيب صلى اهلل عليه وسلم وترجيعه فيها‪.‬‬
‫الثاني‪ :‬الرتجيع والتغين والتلحني وقوانني النغم‪.‬‬
‫وذك ر أن ال رتجيع ال يتع ارض م ع أحك ام التالوة والتجوي د‪ ،‬ف رتجيع الن يب ص لى اهلل علي ه‬
‫وسلم كان منضبًطا بأحكام التالوة‪.‬‬
‫وأن الق راءة باألحلان وق وانني املوس يقى والط رب احملرم ال ذي خُي رج ب القراءة عن وقاره ا‬
‫وقواعد جتويدها يتناىف مع الرتجيع الثابت عنه صلى اهلل عليه وسلم‪.‬‬
‫‪409‬‬
‫نظم إغاثة الملهوف في عدد صفات الحـروف‪ /‬نظم إبــراهيم ســعد المصـري ثم المكي‬
‫الشافعي (ت ‪ 1316‬هـ)؛ اعتنى بها السيد محمد سعيد الحسيني الهــروي‪ -.‬بــيروت‪:‬‬
‫دار البشائر اإلسالمية‪1435 ،‬هـ‪ 62 ،‬ص‪( -.‬لقـاء العشـر األواخــر بالمسـجد الحـرام؛‬
‫‪.)231‬‬
‫نظم يف التجويد‪ ،‬يف صفات احلروف‪ ،‬لتحسينها‪ ،‬ومعرفة قوِّيها من ضعيفها‪ ،‬ومتييز بعضها‬
‫عن بعض يف ذات احلروف املتحدة املخرج‪.‬‬
‫والنظم من حبر الرجز‪ ،‬يف (‪ )47‬بيًتا‪.‬‬
‫وليس للمؤلف سوى هذا األثر‪ ،‬وكان شيخ القَّر اء مبكة املكرمة‪ ،‬وأصله من مصر‪.‬‬

‫مخارج الحروف عند القّر اء واللسانيين‪ :‬دراسة مقارنـة‪ /‬عزيـز أركيـبي‪ -.‬بـيروت‪ :‬دار‬
‫الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 398 ،‬ص‪.‬‬

‫سادس عشر‬
‫التجويد (تعليم)‬

‫حليــة الزمــان لتعليم الصــبيان تهجي القــرآن على رســم الخليفــة عثمــان رضــي اهلل عنــه‪/‬‬
‫آدم ابو بكر البرناوي‪ -.‬المدينة المنورة‪1433 ،‬هـ‪ 16 ،‬ص‪.‬‬

‫أحكام التجويد لألطفال‪ /‬إعداد مديحة صالح مهدي‪ -.‬الرياض‪ :‬المؤلفة‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 82‬ص‪.‬‬

‫‪410‬‬
‫كيفية التلفظ بالحروف القرآنية بقبس من القاعدتين البغدادية و النورانية‪ /‬إعداد‬
‫مديحة صالح مهدي‪ -.‬الرياض‪ :‬المؤلفة‪1434 ،‬هـ‪ 39 ،‬ص‪.‬‬

‫معلم التجويد‪ /‬خالد بن عبدالرحمن الجريسي‪-.‬ط‪ -.5‬الرياض‪ :‬دار األلوكة‪،‬‬


‫‪1434‬هـ‪ 256 ،‬ص‪.‬‬

‫معِّلم تجوي ــد الق ــرآن الك ــريم‪ /‬خال ــد [فه ــاد] الش ــبرمي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬المؤل ــف‪ ،‬ت ــاريخ‬
‫اإليداع ‪ 1435‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬
‫بيان وتطبيق عملي ملون ألحكام جتويد القرآن الكرمي‪ ،‬واجلزء الثاين منه فيه من سورة يس‬
‫حىت آخر القرآن الكرمي‪ ،‬وحروف التجويد فيها ملونة كذلك‪ ،‬مع بيان ما ترشد إليه تلك‬
‫األلوان يف هامش كل صفحة‪.‬‬

‫الطريقة العملية في تعليم تجويــد وتالوة القــرآن الكــريم‪ /‬تــأليف محمـد أنس دوامنـة‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬بيت الحكمة للطباعة والنشر‪1434 ،‬هـ‪ 107 ،‬ص‪.‬‬
‫أسلوب عملي يف تعليم التجويد‪ ،‬حيقق الربط بني التالوة العملية والتجويد النظري‪.‬‬

‫طــرق تــدريس القــرآن‪ :‬التالوة‪ ،‬الحفــظ‪ ،‬التجويــد‪ ،‬الوســائل‪ /‬محمــد محمــود عبداهلل‪-.‬‬
‫اإلسكندرية‪ :‬ماهي للنشر‪1434 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬
‫كت اب يف ط رق ت دريس الق رآن الك رمي‪ ،‬وكيفي ة تالوت ه وجتوي ده‪ ،‬والوس ائل املعين ة على‬
‫حتقيق ذلك‪ ،‬ففيه طرق مفيدة‪ ،‬ومعلومات وقواعد يسرتشد هبا‪ ،‬للدارسني واملدرسني‪.‬‬
‫واملؤلف مدرس علوم القرآن باألزهر‪.‬‬

‫بهجة المستفيد في علم التجويد‪ /‬محمـد بن يوســف الــدالي‪ -.‬ينبـع البحـر‪ ،‬الســعودية‪:‬‬
‫مكتبة الوسيلة‪ ،‬تاريخ اإليداع ‪ 1431‬هـ‪ 545 ،‬ص‪.‬‬

‫‪411‬‬
‫كت اب تعليمي مفّص ل يف جتوي د الق رآن الك رمي‪ ،‬ج امع يف باب ه‪ ،‬يف ج داول‪ ،‬م ع أمثل ة‬
‫وتطبيقات كثرية‪ ،‬وعلى هيئة السؤال واجلواب‪ ،‬يف خطوط ملونة‪ ،‬وهنج تربوي يف كيفية‬
‫توصيل املعلومات وترسيخها يف ذهن الطالب‪.‬‬

‫تجويـد القـرآن المجيـد‪ /‬مال محمـد ســعيد يلـدرم‪ -.‬ديـار بكــر‪ :‬جــودي للنشـر‪ :‬مدرســة‬
‫الفرقان لتعليم السنة والقرآن‪ ،‬بعد عام ‪ 1430‬هـ‪ 23 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر مؤلف ه أن ه " الكت اب الراب ع من سلس لة كتب مدرس ة الفرق ان لتعليم الس نة والق رآن‪،‬‬
‫ُأحضر للمبتدئني طالبات وطالب املدارس الشرعية يف مسائل علم التجويد"‪.‬‬
‫وذكر فيه موضوعات التجويد مع األمثلة‪ ،‬بأسلوب تعليمي سهل‪.‬‬

‫التعليم باالكتشاف الموَّج ه‪ :‬دروس تطبيقية من خالل أحكام التالوة والتجويــد‪ /‬حمــزة‬
‫عبدالكريم حماد‪ ،‬شفاء علي الفقيــه‪-.‬عّم ان‪ :‬مركــز ديبونــو لتعليم التفكــير‪1432 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 272‬ص‪.‬‬
‫تن اول موض وع علم التالوة والتجوي د يف وقت انتش رت في ه مراك ز ومؤسس ات تعليم ه‪،‬‬
‫وفي ه إض افة علمي ة نوعي ة‪ ،‬من خالل توظي ف التعليم باالكتش اف املوج ه يف تس هيل ه ذا‬
‫العلم‪ ،‬مما يس اعد على تنمي ة امله ارات التفكريي ة العلي ا ل دى الطلب ة‪ ،‬وق د يك ون الكت اب‬
‫األول من نوع ه‪ ،‬وفي ه مواكب ة للعص ر‪ ،‬ومتابع ة لألس اليب احلديث ة يف التعليم‪ ،‬ويف ذل ك‬
‫جتديد له وترغيب فيه‪ ،‬وإجياد حلول عملية مناسبة لكثري من اإلشكاالت اليت تطرأ أثناء‬
‫تدريسه‪.‬‬
‫وقد بدأ القسم األول مبدخل نظري يع ِّر ف بعنوان الكتاب وما يتعلق به‪ ،‬من تبيني أنواع‬
‫التعليم باالكتش اف املوج ه ومزاي اه وعيوب ه وخط وات الت دريس ب ه‪ ،‬ويف القس م الث اين‬
‫تطبيق ات عملي ة لع دد من أحك ام التالوة والتجوي د على ش كل دروس مقرتح ة بطريق ة‬
‫االكتش اف املوج ه‪ ،‬ويف القس م الث الث ح ديث عن توظي ف التعليم التع اوين والنش ط‬
‫واحملوسب يف التعليم هبذا االكتشاف‪.‬‬

‫‪412‬‬
‫حق التالوة‪ :‬كتاب منهجي تطبيقي يعتمد أصول تدريس التجويد في تعلم تالوة‬
‫القرآن وتعليمه على رواية حفص عن عاصم‪ /‬حسني شيخ عثمان‪ -.‬عّم ان‪ :‬جهينة‬
‫للنشر‪1434 ،‬هـ‪ 547 ،‬ص‪.‬‬

‫اثر استخدام برنامج حاسوبي مقترح قائم على اصطالحات الضبط في تحسين التالوة‬
‫لطالب الصف األول الثانوي بمنطقة الباحة‪ /‬إعداد سعيد أحمد الغامدي‪ -.‬الباحة‪:‬‬
‫جامعة الباحة‪ ،‬كلية التربية‪1433 ،‬هـ‪ 164 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫فاعليــة التــدريس باســتخدام الفصــول االفتراضــية في تنميــة مهــارات التجويــد‪ /‬شــماس‬


‫بنت عبدالكريم الدعيجي‪ -.‬الرياض‪ :‬كليات الشــرق العــربي‪ 1435 ،‬هـ‪ 135 ،‬ورقــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫فاعلي ـ ــة اس ـ ــتراتيجية تدريس ـ ــية قائم ـ ــة على ال ـ ــذكاءات المتع ـ ــددة في تنمي ـ ــة المف ـ ــاهيم‬
‫التجويديـة واألداء والتفكــير االسـتداللي لـدى طالب الصـف الثـاني المتوســط بمـدارس‬
‫تحفيــظ القــرآن الكــريم بمدينــة الريــاض‪ /‬ياســر بن عبداهلل بن عبــدالعزيز بن محمــود‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 441 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫دمج مهــارات التفكــير في تــدريس أحكــام التالوة والتجويــد‪ /‬حمــزة عبــدالكريم حمــاد‪،‬‬
‫شــفاء علي الفقيــه‪ -.‬عّم ان‪ :‬مركــز ديبونــو لتعليم التفكــير‪1434 ،‬هـ‪2014 ،‬م‪567 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫استوعب مفردات مادة التالوة والتجويد وموضوعاهتا‪ ،‬وهدف إىل توظيف العديد من‬
‫أساليب التدريس املناسبة للمعلمني واألساتذة يف خمتلف مراحل التعليم بصورة مناسبة‬
‫ملواكبة الطرق احلديثة يف التدريس‪ ،‬وركز على أمهية تعلم املخارج والصفات ابتداء؛‬
‫لتحسني أداء املعلمني‪ ،‬وُعرج فيه على التعلم التعاوين وأثره يف حتسني مستوى األداء يف‬

‫‪413‬‬
‫التالوة‪ ،‬مث اخلرائط املفاهيمية وأثرها يف التدريس‪ ،‬وانتهى إىل كيفية إعداد أوراق العمل‬
‫ألحكام التالوة والتجويد‪.‬‬

‫سابع عشر‬
‫التالوة والقراءة‬

‫مغــني القــراء في شــرح مختــار اإلقــراء‪ /‬محمــد عــارف بن إبــراهيم القســطنطيني الــرومي‬
‫(ت ‪ 1238‬هـ)‪.‬‬
‫دراسة وتحقيق طلبة من الدراسات العليا بجامعة طيبة بالمدينة المنورة‪ 1435 ،‬هـ‪...‬‬
‫وه و ش رح ملنظوم ة املؤل ف نفس ه‪ ،‬وه و يف األوج ه املقدم ة يف األداء ح ال الق راءة للق راء‬
‫العشرة‪.‬‬

‫األحك ــام الفقهي ــة لق ــراءة الق ــرآن العظيم بين الق ــراء والفقه ــاء‪ /‬محم ــد أحم ــد ش ــحاتة‬
‫حسين‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬المكتب الجامعي الحديث‪ 1437 ،‬هـ‪ 228 ،‬ص‪.‬‬
‫حاول فيه املؤلف الوصول إىل نظم ضابط يف مسائل األحكام الفقهية املتعلقة بقراءة القرآن‬
‫الك رمي وتالوت ه‪ ،‬من خالل منهج تأص يلي حتليلي‪ ،‬متث ل يف مب احث‪ :‬حكم جتوي د الق رآن‬
‫وترتيله‪ ،‬قراءة القرآن والطهارة‪ ،‬قراءة القرآن يف الصالة‪ ،‬ومع الغري يف غري الصالة‪ ،‬األجر‬
‫على تعليم القرآن وتالوته‪ ،‬طلب الشفاء وإهداء الثواب بالقرآن‪.‬‬

‫أهمية قراءة القرآن وحق تالوته‪ /‬السيد عبدالحكيم‪ -.‬القاهرة‪ :‬مركز الحضارة‬
‫العربية‪1433 ،‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬

‫ورتل القرآن ترتيًال‪ :‬وصايا وتنبيهات في التالوة والحفظ والمراجعة‪ :‬منهج تعليمي‬
‫للمعاهد القرآنية‪ /‬أنس أحمد كرزون‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار السالم‪1433 ،‬هـ‪ 100 ،‬ص‪.‬‬

‫‪414‬‬
‫الفوائد الحسان في كيفية ترتيل القرآن‪ :‬نظري‪ ،‬تطبيقي‪ ،‬عملي‪ /‬حسن بن أحمد‬
‫همام‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪1434 ،‬هـ‪ 159 ،‬ص‪.‬‬

‫ختم القرآن الكريم وتحزيبه بين السلف والخلف‪ :‬عرض ودراسة‪ /‬العباس بن حسين‬
‫الحازمي‪ -.‬الرياض‪ :‬وزارة األوقاف‪ 1436 ،‬هـ‪ 77 ،‬ص‪.‬‬
‫احلزب‪ :‬الِو رد‪ ،‬والطائفة‪.‬‬
‫ويطلق على طائفة من القرآن‪ ،‬خيتلف مقدارها بني السلف واخللف‪.‬‬
‫فالسلف حيِّز بون القرآن ثالثة‪ ،‬أو مخسة‪ ،‬أو سبعة أحزاب‪ ،‬إىل ثالثني حزًبا‪ ،‬بينما اخللف‬
‫حيِّز بونه ستني حزًبا‪.‬‬
‫وقد جعل املؤلف الفصل األول من كتابه يف فضل تالوة القرآن وختمه‪ ،‬وحكم ذلك‪،‬‬
‫وبعض آدابه‪.‬‬
‫والفصل اآلخر يف مدة ختمه‪ ،‬وحتزيب القرآن يف تلك املدة‪.‬‬
‫وذكر أن أفضل ُمَد د التالوة واخلتم سبع ليال‪ ،‬وأن أفضل التحزيب ما كان بالسور‪.‬‬

‫إبراز المعاني باألداء القرآني‪ /‬إبراهيم بن سعيد الدوسري‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 166 ،‬ص‪.‬‬

‫األداء القـ ــرآني في الحـ ــديث النبـ ــوي واآلثـ ــار‪ :‬دراسـ ــة حديثيـ ــة موضـ ــوعية‪ /‬طـ ــارق بن‬
‫إب ــراهيم المس ــعود‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة اإلم ــام‪ 1435 ،‬هـ‪ 267 ،‬ورق ــة (بحث مكم ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫ش ــرح منظوم ــة تنبيه ــات في األداء‪ /‬نظم وش ــرح عبدالناص ــر بن محم ــد آل خ ــديش‪-.‬‬
‫الزلفي‪ ،‬السعودية‪ :‬الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم‪ 1436 ،‬هـ‪ 76 ،‬ص‪.‬‬
‫تعتين املنظومة وشرحها بإتقان تالوة القرآن الكرمي‪ ،‬وترتيله وجتويده‪ ،‬ولذلك فقد اشتملت‬
‫على بعض التنبيهات املعينة على حسن التالوة‪ ،‬وتدبر معاين القرآن الكرمي‪ ،‬وجعلها املؤلف‬
‫على شكل نظم ليسهل حفظه‪ ،‬مث شرحه‪.‬‬
‫‪415‬‬
‫اس ــتخدام الوس ــائط المتع ــددة التفاعلي ــة في تنمي ــة مه ــارات تالوة الق ــرآن الك ــريم ل ــدى‬
‫طالب الصـ ــف األول الثـ ــانوي بمنطق ـ ــة الباح ـ ــة‪ /‬موفـ ــق جمع ـ ــان الغام ـ ــدي‪ -.‬الباح ـ ــة‪،‬‬
‫السعودية‪ :‬جامعة الباحة‪ 1435 ،‬هـ‪ 193 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫فاعلية استخدام المقرأة اإللكترونية في تحسين تالوة وتحفيظ القــرآن الكــريم لطالب‬
‫أكاديميــة الملــك فهــد في بــون‪ /‬هالل بن حســين فلمبــان‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة‬
‫اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 302 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫أثر تدريس القرآن الكريم باستخدام نمط التعلم المــدمج على تصــحيح التالوة لطالب‬
‫حلقات األكاديمية القرآنية العالمية‪ /‬عبدالعزيز بن غرمان الشــهري‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬
‫الملك سعود‪ 1436 ،‬هـ (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫األنجم الزواهر في تحريم القراءة بلحون أهل الفسق و الكبائر‪ /‬ألبي البركات محمــد‬
‫بن أحمد بن الكيال (ت ‪929‬هـ)؛ تحقيق عيسى بن ناصر الدريبي‪ -.‬الرياض‪ :‬كرســي‬
‫تعليم القرآن و إقرائه بجامعة الملك سعود‪ :‬دار الحضارة ‪1433 ،‬هـ‪ 144 ،‬ص‪.‬‬

‫تنبي ــه الغ ــافلين وإرش ــاد الج ــاهلين عم ــا يق ــع لهم من الخط ــأ ح ــال تالوتهم لكت ــاب اهلل‬
‫المــبين‪ /‬علي بن محمــد النــوري الصفاقســي (ت ‪ 1118‬هـ)؛ تقــديم و تصــحيح محمــد‬
‫الشاذلي النيفر‪ -.‬تونس‪ :‬دار سحنون؛ بيروت‪ :‬دار ابن حزم ‪1434 ،‬هـ‪ 177 ،‬ص‪.‬‬
‫ق ال مؤلف ه رمحه اهلل‪ :‬اعلم‪ ...‬أن إتق ان كت اب اهلل وقراءت ه كم ا أن زل من أعظم الطاع ات‬
‫وأعاله ا‪ ،‬وأج ِّل القرب ات وأس ناها‪ ،‬وال يك ون ذل ك إال بإتق ان مث ل ه ذه األب واب ال يت‬
‫ذكرناه ا‪ ،‬والفص ول ال يت حررناه ا‪ ،‬فعلي ك بتحص يلها حفًظ ا وفهًم ا‪ ،‬فهي عظيم ة النف ع‪،‬‬
‫جليلة القدر‪ ،‬وال يتم لك النفع بذلك إال بعد الرياضة وتكرار اللفظ‪ ،‬بعد التلقي من أفواه‬
‫املتقنني املتلقني قبلك من مشاخيهم املتقنني‪...‬‬
‫‪416‬‬
‫اللحن في قـ ــراءة القـ ــرآن الك ـ ــريم‪ /‬علي بن س ـ ــعد الغامـ ــدي‪ -.‬بـ ــيروت‪ :‬دار البشـ ــائر‬
‫اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 136 ،‬ص‪.‬‬
‫انتهى املؤلف إىل أن اللحن اجللَّي هو اخلطأ البنِّي يف احلروف والشكل‪.‬‬
‫واللحن اخلفّي ‪ :‬هو ما ال تعُّلق له باخلطأ البنِّي يف احلروف والشكل‪.‬‬
‫ويكون اخلطأ يف احلروف بالزيادة أو النقصان أو اإلبدال‪.‬‬
‫واتفق أولو العلم على وجوب اجتناب اللحن اجللّي ملن استطاعه‪.‬‬
‫مث حتدث عن سبل الصيانة من اللحن املتعلقة بالرواية وبالدراية‪ ،‬واليت ال تعلق هلا هبما‪.‬‬

‫صون اللسان عن اللحون الجلية في القرآن‪ /‬جمعها ورتبها محسن السيد عيسى أبو‬
‫الرحي‪ -.‬ط‪ -.2‬القطيف‪ ،‬السعودية‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 136 ،‬ص‪.‬‬

‫لطائف في داللة الكلمات والرسم القرآني‪ /‬إعداد علي محمد سالم‪ -.‬اإلسكندرية‪:‬‬
‫مركز اإلسكندرية للكتاب‪1435 ،‬هـ‪ 344 ،‬ص‪.‬‬
‫عَّر ف املؤلف بكتابه يف املقدمة بأنه "رسالة خمتصرة عن بعض األخطاء الشائعة‪ ،‬واللحون‬
‫املنتشرة يف تالوة البعض من القراء‪ ،‬مث عرض لعدد من الكلمات وفروق الداللة بينها‪،‬‬
‫ودراسة يف قواعد الرسم القرآين"‪.‬‬
‫ومما عَّر ف بنفسه يف آخر كتابه أنه أول أمني لالحتاد االشرتاكي العريب مبدينة قويسنا‪،‬‬
‫وأول رئيس ملنطقة املنوفية للكاراتيه‪...‬‬

‫تعسف القّر اء‪ /‬محمود بن عبدالجليل روزن‪ -.‬محافظة الشــرقية‪ ،‬مصـر‪ :‬مكتبـة العلـوم‬
‫والحكم‪ 1436 ،‬هـ‪ 152 ،‬ص‪.‬‬
‫يلقي الضوء على بعض مظاهر التعسف عند القراء املعاصرين يف تالوة القرآن ومدارسته‪،‬‬
‫وجماوزهتم احلَّد املعت رب يف ذل ك‪ ،‬م ع ض بط املص طلحات ال يت اس تخدمها العلم اء لوص ف‬
‫جماوزة احلّد واملبالغ ة فيم ا يتعل ق ب القراءة‪ ،‬والتنوي ه ب الفرق بني التعس ف والتكل ف يف فّن‬
‫األداء‪.‬‬

‫‪417‬‬
‫ومن صور التعسف اليت ذكرها‪ :‬الصعق والغشيان وتكلف البكاء للرياء‪ ،‬املبالغة يف توقيع‬
‫اآليات على األحلان وقواعد املوسيقى‪ ،‬الوصل التعسفي‪..‬‬

‫ب ــدع القــّر اء‪ /‬محم ــد ب ــديع موس ــى‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬المكتب اإلس ــالمي‪ 1437 ،‬هـ‪120 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫ذك ر في ه (‪ )19‬بدع ة للق راء م ع دراس تها‪ ،‬منه ا‪ :‬التنط ع ب القراءة‪ ،‬الوسوس ة يف خمارج‬
‫احلروف‪ ،‬تكل ف التغ ين بق راءة الق رآن والتط ريب ب ه وتلحين ه‪ ،‬الق راءة على املقام ات‬
‫املوسيقية‪ ،‬التكلف يف تقليد أصوات بعض القراء‪ ،‬قراءة املرأة أمام الرجال‪ ..‬وغريها‪.‬‬

‫ثامن عشر‬
‫الحفظ والتحفيظ وجمعياته‬

‫القواعد الذهبية في حفظ القرآن الكريم‪ -.‬دمشق‪ :‬دار الحافظ‪1433 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬

‫أسرار حفظ القرآن الكريم‪ /‬أحمد بن سالم بادويالن‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 184 ،‬ص‪.‬‬

‫‪ 9‬أســرار لحفــظ القــرآن الكــريم‪ /‬مجــدي فــاروق عبيــد‪ -.‬المنامــة‪ :‬المكتبــة الوطنيــة‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 177 ،‬ص‪.‬‬
‫قسم املؤلف أسرار احلفظ إىل نفسية وتقنية وتنظيمية‪ ،‬مث العوامل املساعدة على احلفظ‪.‬‬
‫واألسرار التسعة اليت ذكرها هي‪:‬‬
‫‪ -‬شغف وحب ورغبة مشتعلة‪ :‬معرفة قدر القرآن الكرمي‪ ،‬استشعار عظيم أجر‬
‫حفظ القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬إخالص‪ ،‬توكل‪ ،‬دعاء‪.‬‬
‫‪ -‬حفظ القرآن مسؤوليتك أنت وحدك‪.‬‬
‫‪ -‬االعتقاد الذايت واإلحياء اإلجيايب‪.‬‬

‫‪418‬‬
‫‪ -‬االسرتخاء‪.‬‬
‫‪ -‬التخيل‪.‬‬
‫‪ -‬حتفيز احلواس اخلمس‪.‬‬
‫‪ -‬املراجعة‪.‬‬
‫‪ -‬اخلطة‪.‬‬
‫واملؤلف رئيس تنفيذي وأحد مؤسسي شركة استثمار للتدريب والتطوير‪.‬‬

‫كي ــف تحف ــظ الق ــرآن الك ــريم‪ /‬الس ــيد عب ــدالفتاح البلقاس ــي‪ -.‬كف ــر الش ــيخ؛ الري ــاض‪:‬‬
‫المؤلف‪ 1436 ،‬هـ‪ 48 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع فيه مؤلفه مجلة من الطرق املفيدة واآلداب املهمة اليت تساعد على حفظ القرآن الكرمي‬
‫وإتقانه‪ ،‬يستفيد منها املبتدئون واملتخصصون‪.‬‬
‫وبآخره قصيدة جامعة يف آداب وطرق حفظ القرآن أليب احلسن الكردي‪.‬‬

‫كيف تحفظ القرآن في عشر خطوات؟ ‪ /‬حسن بن أحمد همام‪ -.‬الرياض‪ :‬دار‬
‫الحضارة‪1434 ،‬هـ‪ 46 ،‬ص‪.‬‬

‫كي ــف أحف ــظ الق ــرآن الك ــريم؟‪ /‬الس ــيد عب ــدالفتاح البلقاس ــي‪[ -.‬الري ــاض]‪ :‬المؤل ــف‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 52 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع في ه مؤلف ه مجل ة من الط رق واآلداب ال يت تس اعد على حف ظ الق رآن الك رمي وإتقان ه‪،‬‬
‫منها‪ :‬الدعاء‪ ،‬اختيار الوقت املناسب‪ ،‬الرتكيز‪ ،‬حتديد املقدار اليومي للحفظ ‪ ،‬قراءة املعاين‬
‫وتفسري خمتصر‪ ،‬العناية باملتشاهبات‪..‬‬

‫حق ــق حلم ــك في حف ــظ الق ــرآن الك ــريم‪ /‬عبداهلل الملحم‪ -.‬ط‪ -.5‬الك ــويت‪ :‬ش ــركة‬
‫اإلبداع الفكري للنشر‪ 1435 ،‬هـ‪ 198 ،‬ص‪.‬‬
‫أَّص ل فيه قواعد حلفظ القرآن الكرمي‪ ،‬ومجع فيه حقائق علمية وعملية‪ ،‬اليت تفيد وتس ِّه ل‬
‫الطريق وتشحذ اهلمم للحفظ‪.‬‬

‫‪419‬‬
‫وجعله مؤلفه يف ثالثة أبواب مفَّص لة‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬كيف تبدأ؟‬
‫‪ -‬املبادئ الرئيسية لتحقيق احللم‪.‬‬
‫‪ -‬خطط حفظ القرآن‪.‬‬

‫حفظ القرآن الكريم بطريقة األلواح‪ /‬الفيتوري محمد شعيب‪ -.‬بنغازي‪ :‬دار الوليد‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 156 ،‬ص‪.‬‬

‫حفظ القرآن متعة ال عناء‪ /‬وردة أحمد الرمو‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪ :‬عالم الكتب الحــديث‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 116 ،‬ص‪.‬‬
‫جدول يومي للحفظ‪ ،‬رتب بشكل سهل مقبول‪ ،‬يتناسب مع املتعلم وغريه‪.‬‬
‫تقول الكاتبة‪ :‬قراءة القرآن هبدوء وتأن ومتعن وتدبر معاين اآليات‪ ،‬أقرب للعقل‪ ،‬وأيسر‬
‫للفهم‪ ،‬وأهدأ للقلب‪ ،‬وأدعى لالستمتاع بالقراءة‪ ،‬ويساعد يف االستمرارية‪ ،‬وجيعل احلفظ‬
‫متعة‪.‬‬
‫وبثت يف كتاهبا فوائ د فأص بح كتاهبا أيًض ا متع ة‪ ،‬من ذل ك موض وعات‪ :‬الق رآن يط ور‬
‫الشخصية‪ ،‬نساء حافظات‪ ،‬أكثر من طريقة للحفظ‪ ،‬ما بعد احلفظ‪..‬‬
‫وخطاهبا فيه لبنات جنسها‪ ،‬فكأنه خمصص هلن‪.‬‬

‫واق ــع الحلق ــات القرآني ــة بالمس ــجد النب ــوي وس ــبل تطويره ــا من وجه ــة نظ ــر معلميه ــا‪:‬‬
‫دراس ــة ميداني ــة‪ /‬جام ــل بن ص ــياف العم ــري‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 228 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫تقويم حلقات تحفيظ القرآن في المدينة المنورة من وجهة نظـر أوليـاء األمـور‪ :‬دراسـة‬
‫ميداني ــة‪ /‬إع ــداد أك ــرم العب ــاس محم ــد‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ ،‬كلي ــة‬
‫ال ـ ـ ــدعوة وأص ـ ـ ــول ال ـ ـ ــدين‪ ،‬قس ـ ـ ــم التربي ـ ـ ــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 121 ،‬ورق ـ ـ ــة (بحث مكم ـ ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫‪420‬‬
‫أشـ ــبال المسـ ــجد‪ :‬فن إدارة حلقـ ــات التحفيـ ــظ‪ /‬أسـ ــامة قطب‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬دار البيـ ــان‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 151 ،‬ص‪.‬‬

‫حلقتي مميزة‪ :‬فنون إدارة الحلقة القرآنية‪/‬حسين بن علي األشدق األموي‪-.‬‬


‫الرياض‪ :‬المؤلف‪1434 ،‬هـ‪ 232 ،‬ص‪.‬‬

‫روضة البيان لمحفظي القرآن‪ :‬فوائد تربوية وإدارية لنجاح حلقات التحفيظ تعليًم ا‪/‬‬
‫جمع وترتيب طارق السعيد‪ -.‬القاهرة‪ :‬مطابع األهرام التجارية‪1433 ،‬هـ‪160 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫عوامل التسرب لدى طالب حلقــات تحفيـظ القــرآن الكــريم من وجهــة نظـر المعلمين‪/‬‬
‫إعداد أحمد بن محمد أبو عمرة‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ ،‬قســم التربيــة‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 121 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫تصـور مقـترح لتـدريس القـرآن الكـريم للطلبـة عن بعـد في الجمعيـات الخيريـة لتحفيـظ‬
‫الق ــرآن الك ــريم بالمملك ــة العربي ــة الس ــعودية‪ /‬عبداهلل بن فه ــد الص ــنعاوي‪ -.‬الري ــاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ (دكتوراه)‪.‬‬

‫واقع استخدام مستحدثات تقنيات التعليم في مدارس تحفيــظ القــرآن الكــريم بالمدينــة‬
‫المنـ ــورة‪ /‬عبـ ــدالرحيم بن شـ ــريف اللقمـ ــاني‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة اإلسـ ــالمية‪،‬‬
‫‪ 1433‬هـ‪ 116 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪421‬‬
‫دور التوعية الدينية في الحِّد من انتشار المخِّدرات في مدارس تحفيظ القرآن الكــريم‬
‫في مدينــة الريــاض‪ /‬ياســر بن إبــراهيم البلــوي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة نــايف العربيــة للعلــوم‬
‫األمنية‪ 1434 ،‬هـ‪ 136 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫عالقــة حفــظ القــرآن الكــريم بمهــارات األداء في القــراءة الجهريــة لــدى متعلمي اللغــة‬
‫العربي ــة الن ــاطقين بغيره ــا‪ /‬عب ــدالعزيز م ــايون آن الص ــيني‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة‬
‫اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 178 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫عالقــة حفــظ القــرآن الكــريم بمهــارات التعبــير اإلبــداعي لــدى طالب معهــد تعليم اللغــة‬
‫العربيــة لغ ــير النــاطقين به ــا في الجامع ــة اإلس ــالمية بالمدينــة المنــورة‪ /‬س ــلمان بن س ــالم‬
‫الجهني‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 105 ،‬ورقــة (بحث مكمــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫تقويم الكفايـات التدريسـية لمعلمي القـرآن الكــريم في مـدارس تحفيـظ القـرآن الكــريم‬
‫في المرحلـ ــة االبتدائيـ ــة في ضـ ــوء معـ ــايير الجـ ــودة‪ /‬أحمـ ــد بن عبـ ــدالعزيز المسـ ــلم‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 178 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫درجة توافر خصائص المنظمة المتعلمة لدى مــدارس تحفيـظ القــرآن الكــريم االبتدائيـة‬
‫بمدين ـ ــة الري ـ ــاض من وجه ـ ــة نظ ـ ــر م ـ ــديري الم ـ ــدارس ووكالئهم‪ /‬محم ـ ــد بن س ـ ــعود‬
‫التميمي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1437 ،‬هـ‪ 345 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫المشكالت التعليمية في مدارس تحفيظ القرآن الكريم الثانوية للبنات بمدينــة الريــاض‬
‫وسـ ــبل حلهـ ــا من وجهـ ــة نظـ ــر مـ ــديرات المـ ــدارس والمعلمـ ــات‪ /‬سـ ــارة بنت إبـ ــراهيم‬
‫الرفيق‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 292 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪422‬‬
‫الكفــاءة الداخليــة لنظــام المرحلــة الثانويــة الحكوميــة لمــدارس تحفيــظ القــرآن الكــريم‬
‫للبنـ ــات بالمملكـ ــة العربيـ ــة السـ ــعودية‪ :‬تصـ ــور مقـ ــترح‪ /‬لولـ ــوة بنت صـ ــالح الفـ ــراج‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1437 ،‬هـ‪ 297 ،‬ورقة (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫زاد المعلمة بالـدور النسـائية‪ /‬عبـدالعزيز بن أحمـد العصـيمي‪ -.‬الريـاض‪ :‬مـدار الـوطن‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 211 ،‬ص‪.‬‬

‫تجرب ــتي م ــع الق ــرآن حفًظ ا وتحفيًظ ا‪ /‬حن ــان ع ــز ال ــدين نطفجي‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬مؤسس ــة‬
‫الضحى‪ 1436 ،‬هـ‪ 199 ،‬ص‪.‬‬
‫تذكر املؤلفة أن طالب القرآن ومريد حفظه عليه أن يهتم به تالوة وجتويًد ا وحفًظا وتزكية‬
‫وتعلًم ا وتعليًم ا ودعوة وتبليًغا‪ ،‬وأن هذا هو منهج القرآن الصحيح املؤثر‪ ،‬وأهنا حاولت يف‬
‫هذا الكتاب أن تسهم يف إيضاح بعض هذه األمور‪ ،‬فاطلعت على عشرات الكتب يف هذا‬
‫اجملال‪ ،‬وس ألت كث ًريا من أه ل اخلربة‪ ،‬واس تطلعت آراء طلب ة املعاه د وم دارس التحفي ظ‬
‫ألجل ذلك‪ ،‬وأضافت إليها خرباهتا وجتارهبا يف هذا امليدان‪ ،‬من حيث دراسة القرآن تعلًم ا‬
‫وتعليًم ا‪ ،‬وحفًظا وحتفيًظا‪.‬‬
‫وجاء كتاهبا يف مثانية فصول‪:‬‬
‫‪ -‬فضل القرآن وتالوته وحفظه‪.‬‬
‫‪ -‬حفظ القرآن يف القلب‪.‬‬
‫‪ -‬تثبيت احملفوظ‪.‬‬
‫‪ -‬حتفيظ الفتيان والصغار‪.‬‬
‫‪ -‬حلقات القرآن وجمالسه‪.‬‬
‫‪ -‬كيفية قراءة القرآن ومباحث أخرى‪.‬‬
‫‪ -‬عقبات يف الطريق‪.‬‬
‫‪ -‬قطوف من لطائف القرآن‪.‬‬

‫‪423‬‬
‫تجـ ــارب وأفكـ ــار لمعلمـ ــة القـ ــرآن الكـ ــريم المبدعـ ــة بالـ ــدار‪ :‬أكـ ــثر من ‪ 1000‬وسـ ــيلة‬
‫وتجربة وفكرة وتوجيه‪ /‬إعداد طالبات معهد معلمـات القــرآن الكــريم بشــرق الريــاض؛‬
‫تقديم أسماء الرويشد‪ -.‬الرياض‪ :‬المعهد‪1433 ،‬هـ‪ 180 ،‬ص‪.‬‬

‫قواعد وفوائد في تحفيظ القرآن الكريم لألطفال‪ /‬عدلي عبدالرؤوف الغزالي‪-.‬‬


‫الُخ بر‪ ،‬السعودية‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 144 ،‬ص‪.‬‬

‫كي ــف نحبب الق ــرآن ألبنائن ــا؟‪ :‬مه ــارات تربوي ــة في تحفي ــظ الق ــرآن‪ /‬س ــعد ري ــاض‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مؤسسة اقرأ للنشر‪ 1434 ،‬هـ‪ 119 ،‬ص‪.‬‬
‫التعليم الق ائم على أس س ص حيحة يص ل باألبن اء إىل حب الق رآن الك رمي‪ ،‬ويض يف إليهم‬
‫ق درات يف ال ذاكرة والفهم واإلدراك‪ ،‬كم ا يق ول املؤل ف‪ .‬ومن ه ذا املنطل ق يع ّد حف ظ‬
‫القرآن الكرمي من أهم األعمال وأفضلها لدى األبناء‪ ،‬ولكن بشرط أن يكون حّب األبناء‬
‫للقرآن يسبق حفظه‪.‬‬
‫والكتاب جييب على هذه التساؤالت‪:‬‬
‫‪ -‬ما هي أفضل الوسائل يف حتفيظ القرآن الكرمي لألبناء؟‬
‫‪ -‬ما هي املقدمات واخلطوات اليت تتبع حىت حيب األبناء القرآن؟‬
‫‪ -‬ما هي املعوقات اليت حتدث أثناء تعليم األبناء القرآن‪ ،‬وكيف ميكن التغلب عليها؟‬
‫‪ -‬كيف أخترب حب األبناء للقرآن الكرمي؟‬
‫واملؤلف متخصص يف علم النفس والعالج النفسي‪.‬‬

‫كيف نحِّف ظ أبناءنا القرآن الكريم إلى سّن العاشرة‪ /‬عمر قاسم العساكر‪ -.‬د‪ .‬م‪ .‬ن‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬

‫‪424‬‬
‫دفــتر المتابعــة في حفــظ القــرآن واألخالق الفاضــلة ومراجعتــه وحســن المتابعــة‪ /‬محمــد‬
‫كامــل عبدالحميــد قنــديل‪ -.‬ط‪ -.2‬القــاهرة‪ :‬دار الســلف الصــالح‪ 1432 ،‬هـ‪224 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫ج داول لتنظيم حف ظ الق رآن الك رمي ومراجعت ه‪ ،‬وأح اديث نبوي ة يف خمتل ف املوض وعات‪،‬‬
‫إلعان ة الطالب على حفظه ا‪ ،‬م ع منوع ات أخ رى تتعل ق بأمساء اهلل احلس ىن ومعانيه ا‪،‬‬
‫واألذكار املستحبة‪ ،‬وبعض األناشيد‪...‬‬

‫أثر استخدام القارئ اإللكتروني في حفظ القرآن الكريم وتجويده في مدارس تحفيــظ‬
‫القــرآن الكــريم‪ /‬أمــاني علي المعشــي‪ -.‬الريــاض‪ :‬كليــات الشــرق العــربي‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 116‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أثــر اســتراتيجية تــدريس األقــران في تحصــيل التالميــذ في مــادة القــرآن الكــريم للصــف‬
‫السـ ــادس االبتـ ــدائي بمـ ــدارس تحفيـ ــظ القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬علي بن مشـ ــرف العـ ــنزي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1434 ،‬هـ‪ 206 ،‬ورقة (بجث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أث ــر حف ــظ الق ــرآن الك ــريم في تنمي ــة مه ــارات الفهم االس ــتماعي ل ــدى طالب ــات الص ــف‬
‫الثالث المتوسط بمدينة الريــاض‪ /‬عـزة بنت محمـد العزمــان‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 143 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أثر استخدام تقنية البودكاسـت في إكسـاب طالبـات المرحلـة الثانويـة بمـدارس تحفيـظ‬
‫القرآن الكريم أحكــام القــراءات الســبع‪ /‬حمـدة خلوفـة الخثعمي‪ -.‬الباحــة‪ ،‬الســعودية‪:‬‬
‫جامعة الباحة‪ 1437 ،‬هـ‪ 140 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫***‬ ‫***‬ ‫***‬

‫‪425‬‬
‫الجزء الرابع‬
‫(مباحث قرآنية)‬

‫الباب العاشر‬
‫مباحث قرآنية‬

‫أواًل‬
‫آداب القرآن (لقارئيه وسامعيه)‬

‫مختص ــر كت ــاب "أخالق حمل ــة الق ــرآن" لإلم ــام الحاف ــظ أبي بك ــر اآلج ــري رحم ــه اهلل‬
‫تعالى‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 360‬هـ‪ /‬اختصره وعلق عليه خالد بن مأمون آل محســوبي‪ -.‬ط‬
‫‪[ -.2‬الرياض]‪ :‬توزيع دار زدني‪ 1435 ،‬هـ‪ 52 ،‬ص‪.‬‬
‫اختص ره مبا يناس ب (العص ر)‪ ،‬وأخ ذ من كالم األص ل دون األح اديث واآلث ار وبعض‬
‫اآليات‪ ،‬ووضع له عناوين‪ ،‬وحذف بعض األبواب‪.‬‬

‫آداب المتعلم في كتاب "آداب حملة القرآن" للنووي وتطبيقاتها في الحلق القرآنيـة‪/‬‬
‫علي أحمــد الحســني‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 222 ،‬ورقــة‬
‫(بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫فتح المّنان في آداب حملة القرآن‪ /‬علي محمد الضباع (ت ‪ 1376‬هـ)؛ تحقيـق علي‬
‫محمـــد توفيـــق النحـــاس‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬دار ابن كثـــير‪ :‬دار المـــاهر بـ ــالقرآن‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 103‬ص‪.‬‬
‫يليه بالتحقيق السابق‪ :‬أخالق أهـل القـرآن‪ /‬ألبي بكـر الحسـين بن عبداهلل اآلجـري (ت‬
‫‪ 360‬هـ)‪.‬‬
‫يف الكت ابني آداب جليلة ينبغي أن يعرفها مقرئ القرآن وقارئه ومستمعه‪ ،‬وكذلك آداب‬
‫مِّس املصحف ومحله وإكرام شأنه‪..‬‬

‫‪426‬‬
‫قال مؤلف الكتاب األول رمحه اهلل‪ :‬هذه نبذة لطيفة يف بيان آداب قارئ القرآن ‪ ،‬وكاتبه‪،‬‬
‫ومن يعِّلمه أو يتعَّلمه‪ ،‬أو حيضر جمالس احملتفلني به‪ ،‬خلصتها من كتب األئمة املعتربين‪..‬‬

‫آداب التعام ــل م ــع المص ــحف‪ /‬عب ــدالرحمن بن عب ــدالعزيز ال ــدهامي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬دار‬
‫العاصمة‪1433 ،‬هـ‪ 63 ،‬ص‪.‬‬

‫صور من آداب المصـحف الشـريف‪ /‬سـعيد نحيـان العصـيمي‪ -.‬الريـاض‪ :‬دار المـأثور‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 40 ،‬ص‪.‬‬
‫رسالة يف اآلداب اليت ينبغي التقيد هبا مع القرآن الكرمي‪ ،‬وما ُيعني على تدبره وفهمه‪ .‬وفيه‬
‫توجيه للرقاة عندما يرقون بآيات من الكتاب العزيز‪.‬‬

‫جمال القــراء‪ :‬فصـول في آداب أهــل القــرآن الكــريم‪ /‬إبــراهيم بن صـالح الحميضـي‪-.‬‬
‫الدمام‪ :‬دار ابن الجوزي‪1434 ،‬هـ‪ 320 ،‬ص‪.‬‬

‫السـنن المتعلقـة بـالقرآن الكــريم‪ /‬أحمـد بن عبداهلل آل عبـدالكريم‪ -.‬الريـاض‪ :‬جامعـة‬


‫الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن الكــريم وعلومــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 669 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫دكتوراه من جامعة اإلمام بالرياض)‪.‬‬
‫وردت س نن وآداب تتعل ق ب القرآن الك رمي يف كتب عل وم الق رآن وكتب األح اديث‬
‫والفض ائل واآلداب‪ ،‬ولكنها َت ِر د مورد الع رض دون دراس ة ومتحيص‪ ،‬فجاء ه ذا الكتاب‬
‫ليجمع أطراف املوضوع يف سائر األحوال املتعلقة بالقرآن‪ ،‬وبأحوال املؤمن معه‪ ،‬يف قراءته‬
‫له يف الصالة وخارجها‪ ،‬ويف دعائه بأدعية القرآن‪ ،‬وختمه وتدبره وفهمه‪ ،‬وغري ذلك‪.‬‬
‫وقد قام املؤلف برتتيب أبواب الكتاب وفصوله ترتيًب ا ُيعني على القراءة واملراجعة‪ ،‬وهي‬
‫ج ديرة باملدارس ة يف ِح َل ق تعليم الق رآن الك رمي‪ ،‬ويف جمالس العلم وتطبيقه ا إلحي اء ه ذه‬
‫السنن‪.‬‬

‫‪427‬‬
‫الدعاء والذكر عند قراءة القـرآن‪ /‬محمـد خـير رمضـان يوســف‪ 1437 ،‬هـ‪ 144 ،‬ص‬
‫(كتاب إلكتروني)‪.‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن هن اك م يزًة وفض يلًة لل دعاِء أثن اَء ق راءة الق رآن‪ ،‬ول ذلك فعَل ُه رس وُل اهلل‬
‫ِت‬
‫صلى اهلل عليه وسلم‪ ،‬واملرج ُّو أن يكوَن ذلك من أوقا االستجابة‪ ،‬فإن الكتاَب كتاُب‬
‫اهلل‪ ،‬والكالَم كالُمه‪ ،‬والدعاَء مستوًح ى منه‪ ،‬وهو الكرمي‪.‬‬
‫ِث‬
‫وقد ص َّح يف احلدي الذي رواه مسلٌم عن ُح ذيفة رض َي اهلل عنه قوله‪" :‬صليُت مع الن ِّيب‬
‫صلى اهلل عليه وسلم ذاَت ليلة‪ ،‬فافتتَح البقرة‪ "...‬وفيه‪ " :‬يقرأ مرتِّس ًال‪ ،‬إذا م َّر بآي ٍة فيها‬
‫تسبيٌح سَّبح‪ ،‬وإذا مَّر بسؤاٍل سأل‪ ،‬وإذا مَّر بتعُّو ٍذ تعَّو ذ"‪.‬‬
‫ٍب‬
‫قال‪ :‬وقد أحببُت إفراَد كتا يف هذا املوضوِع ‪ -‬الذي ال أعرُف تأليًف ا فيه ‪ -‬وهو ذك ُر‬
‫اهلل ودع اؤُه عن د ق راءِة آي اٍت من كتاب ِه مبا ه و مناس ب‪ ،‬ومبا ميكُن أن ُي دَعى ب ه أثناءه ا‪،‬‬
‫ويكوُن الرتكيُز على ما ورَد يف احلديِث السابق‪ ،‬وهو‪ :‬التسبيح‪ ،‬والسؤاُل (وهو الدعاء)‪،‬‬
‫والتعُّو ذ‪ .‬وكذلك التكبري‪ ،‬واالستغفار‪ ،‬وما هو قريٌب من ذلك من أنواِع الذكر‪ .‬وما كان‬
‫من هذه األدعيِة واألذكاِر أحاديُث جعلُتها بني قوسني صغريين‪ ،‬وكُّلها صحيحٌة وحسنٌة‪.‬‬
‫وجعلتُه مرَّتًبا على ترتيِب سوِر القرآن‪.‬‬
‫وس بحان اهلل! ال تق رأ س ورًة إّال وجتُد فيه ا جماًال لل دعاِء وال ِّذ كر‪ ،‬وه ذا من وج وِه ك وِن‬
‫القرآِن "أحسَن احلديث"‪.‬‬
‫ويزي ُد الق ارئ م ا ش اَء من األدعي ِة واألذك ار‪ ،‬مبا ي رُد من أمثاهلا من اآلي ات‪ ،‬وق د ي دعو‬
‫بأدعي ٍة أفض َل مما أوردهتا‪ ،‬عند تالوِة آياٍت زيادًة على هذه‪ ،‬وليس يف احلديِث الوارِد أوًال‬
‫نٌّص على حتديِد آياٍت بعينها‪ ،‬أو أذكاٍر مقَّيدٍة هبا‪.‬‬

‫ثانًيا‬
‫فضائل القرآن‬

‫فض ــائل الق ــرآن ومعالم ــه وآداب ــه‪ /‬أب ــو عبي ــد القاس ــم بن س ــالم اله ــروي (ت ‪ 224‬هـ)؛‬
‫اعتــنى بــه وأشــرف على تحقيقــه وطبعــه عبــدالرحمن بن صــالح الحجي‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار‬
‫األمر األول‪ 1437 ،‬هـ‪ 806 ،‬ص‪.‬‬

‫‪428‬‬
‫جعله املؤلف يف مخسة أقسام‪:‬‬
‫‪ -‬فضل القرآن وتعلمه وختمه واالستغناء به‪.‬‬
‫‪ -‬قّر اء القرآن ونعوهتم وأخالقهم‪.‬‬
‫‪ -‬فضائل سور القرآن وآياته‪.‬‬
‫‪ -‬كتابة القرآن وتأليفه وإقامة حروفه‪.‬‬
‫‪ -‬املصاحف وأحكامها وما يتعلق هبا‪.‬‬
‫وذكر احملقق شدة االعتناء بتحقيقه‪ ،‬وأنه َّمت ذلك يف سنوات‪ ،‬ولكنه مل يذكر خمطوًط ا أو‬
‫مطبوًع ا اعتمد عليه يف نشره‪ ،‬وكأنه ليس مهًّم ا!! وقد سبق حتقيق الكتاب من قبل أمحد‬
‫بن عبدالواحد اخلياطي‪ ،‬الذي أصدرته وزارة األوقاف بالرباط عام ‪ 1415‬هـ‪ ،‬يف جملدين‪،‬‬
‫وأصله رسالة علمية‪.‬‬

‫جــواهر القــرآن ودرره‪ /‬ألبي حامــد محمــد بن محمــد الغــزالي (ت ‪ 505‬هـ)؛ اعتــنى بــه‬
‫وضـ ــبطه محمـ ــد عبدالسـ ــالم ش ـ ــاهين‪-.‬ط‪ ،1‬جديـ ــدة‪ ،‬لونـ ــان‪ ،‬منقحـ ــة ومصـ ــححة‪-.‬‬
‫بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬
‫وبتحقيق أسعد جمعة‪ -.‬تونس‪ :‬دار كيرانيس للطباعة والنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 224 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي حج ة اإلس الم يف كتاب ه النفيس ه ذا أن الق رآن الك رمي ينط وي على أص ناف اجلواهر‬
‫والنفائس‪ ،‬وكيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض وكله كالم اهلل تعاىل‪ ،‬مثل فضل‬
‫سورة اإلخالص على سورة املسد‪ ،‬وَمل كانت آية الكرسي سيدة آي القرآن‪ ،‬والتحقيق يف‬
‫أن س ورة اإلخالص تع دل ثلث الق رآن‪ ،‬وَمل خَّص ص رس ول اهلل ص لى اهلل علي ه وس لم‬
‫الفاحتة بأهنا أفضل القرآن‪.‬‬
‫وجعل القسم الثاين منه يف مقاصد القرآن الكرمي‪ ،‬مث اللواحق‪ ،‬وهي املعارف‪ ،‬واألعمال‬
‫الظاهرة‪ ،‬واألخالق املذمومة‪ ،‬فاحملمودة‪ ،‬وخامتة تنعطف على اجلميع يف التفكر واحملاسبة‪.‬‬

‫رس ــالة في الث ــواب الم ــذكور في فض ــل ق ــراءة الق ــرآن الم ــرتب على حروف ــه‪ /...‬ألبي‬
‫العب ـ ــاس أحم ـ ــد بن مب ـ ــارك السجلماس ـ ــي (ت ‪ 1155‬هـ)؛ تحقي ـ ــق محم ـ ــد بن عبداهلل‬

‫‪429‬‬
‫دامي‪ -.‬مـ ـ ــراكش‪ :‬الرابطـ ـ ــة المحمديـ ـ ــة للعلمـ ـ ــاء‪ ،‬مركـ ـ ــز اإلمـ ـ ــام أبي عمـ ـ ــرو الـ ـ ــداني‬
‫للدراسات والبحوث القرآنية المتخصصة‪ 1435 ،‬هـ‪ 263 ،‬ص‪.‬‬
‫العنوان الشارح للكتاب هو‪ :‬هل يعترب فيه احلروف امللفوظة هبا أو احلروف املكتوبة دون‬
‫امللفوظ هبا؟‬
‫فموضوع الرسالة يتعلق مبسألة فضل القرآن‪ ،‬انطالًق ا من احلديث الصحيح‪" :‬من قرأ حرًفا‬
‫من كتاب اهلل فله حسنة‪."...‬‬
‫وق د اختلفت وجه ات أه ل اإلق راء يف ض وء فهم نص احلديث ح ول الث واب ال وارد يف‬
‫منطوقه‪ :‬هل يتوجه إىل امللفوظ املقروء أم إىل املرسوم املكتوب؟ وقد أشار اإلمام أبو عمرو‬
‫ال داين إىل املوض وع أثن اء كالم ه عن تعلي ل اختالف الع ادين حلروف الق رآن يف كتاب ه‬
‫"البي ان"‪ ،‬حيث أرج ع س بب اخلالف إىل ص ورة احلروف يف الكتاب ة دون م ا هي علي ه يف‬
‫اللفظ‪.‬‬
‫وقد انتصر السجلماسي يف رسالته هذه ملذهب الثواب املرتتب على امللفوظ املقروء‪..‬‬

‫مــواهب الــرحمن لقــارئ القــرآن‪ /‬محمــد بن أحمــد الســماعيل‪ -.‬األحســاء‪ ،‬الســعودية‪،‬‬


‫‪1434‬هـ‪ 87 ،‬ص‪.‬‬

‫األربعــون القرآنيــة بســند مؤلفهــا إلى خــير البريــة‪ :‬شــرح وروايــة‪ /‬أحمــد بن عبــدالرزاق‬
‫العنقري‪ -.‬الرياض‪ :‬دار ابن األثير‪ 1435 ،‬هـ‪ 240 ،‬ص (الطبعة المسندة)‪.‬‬
‫أربعون حديًثا مما صح عن النيب صلى اهلل عليه وسلم يف فضائل القرآن وأحكامه وآدابه‪،‬‬
‫مع شرحها‪.‬‬

‫أربعــون حــديًثا في فضــل ســورة اإلخالص‪ /‬جمــال الــدين يوســف بن عبداهلل األرميــوني‬
‫(ت ‪ 958‬هـ)؛ تحقيــق محمــد خــير رمضــان يوســف‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار ابن حــزم‪1435 ،‬‬
‫هـ (ضمن‪ :‬رسائل نادرة ص ص ‪.)44 – 7‬‬

‫‪430‬‬
‫أربع ون ح ديًثا أو أك ثر يف فض ل س ورة عظيم ة من س ور الق رآن الك رمي‪ ،‬هي س ورة‬
‫اإلخالص‪ ،‬مجعها املؤلف من مصادر خمتلفة‪ .‬وقد خ َّر ج هذه األحاديث دون بيان حكمها‬
‫ودرجتها‪ ،‬فأكمل احملقق جهده‪ ،‬وبنَّي حكمها‪.‬‬
‫واملؤلف من غربية مصر‪ ،‬حسيين شافعي‪ ،‬من تالميذ اإلمام السيوطي‪ ،‬رمحهما اهلل تعاىل‪.‬‬

‫ثالًثا‬
‫أدعية القرآن والتداوي به‬

‫األدعية في القرآن الكريم‪ :‬تفسيرها ومعانيها‪ /‬بكــر عبــدالحافظ الخليفــات‪ -.‬بــيروت‪:‬‬


‫دار الكتب العلمية‪1435 ،‬هـ‪ 480 ،‬ص‪.‬‬
‫مجع في ه أدعي ة الق رآن الك رمي‪ ،‬وبنَّي مفهومه ا‪ ،‬وفَّس ر آياهتا‪ ،‬وم ا ق ال فيه ا أه ل العلم‬
‫والتأويل‪.‬‬
‫وتع َّر ض ألجل ذلك إىل بي ان آداب ال دعاء وفضائله وش روطه وأركانه وأوقات إجابت ه‪،‬‬
‫كم ا ذك ر أب رز األدعي ة ال يت ك ان ي دعو هبا رس ول اهلل ص لى اهلل علي ه وس لم‪ ،‬إض افة إىل‬
‫أدعي ة أخ رى وردت عن املالئك ة‪ ،‬وعلى ألس نة األنبي اء والرس ل والص احلني‪ ،‬وأدعي ة أه ل‬
‫اجلنة‪ ،‬وأدعية أهل النار‪..‬‬

‫الــدعاء في القــرآن الكــريم‪ /‬خالــد أحمــد الجــايح‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النفــائس‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 358‬ص‪.‬‬
‫يتميز الدعاء يف القرآن الكرمي بسهولته‪ ،‬وبأنه أصح الدعاء‪ ،‬وفيه جوامع الكلم‪ ،‬واألجر‬
‫املضاعف للداعي به‪ ،‬فهو قرآن يتلى‪.‬‬
‫وجعله املؤلف يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫آيات الدعاء‪ ،‬وكلمة الدعاء ومرادفاهتا يف القرآن‪.‬‬
‫عدة أبواب تصنيفية للدعاء‪.‬‬
‫كالم لدين‪ ،‬يليه باب آيات الدعاء من غري شرح‪.‬‬

‫‪431‬‬
‫معجم الخطـ ــاب القـ ــرآني في الـ ــدعاء‪/‬مصـ ــطفى عليـ ــان‪ -.‬الكـ ــويت‪ :‬وزارة األوقـ ــاف‬
‫والش ــؤون اإلس ــالمية‪ ،‬قط ــاع الش ــؤون الثقافي ــة‪ ،‬مجل ــة ال ــوعي اإلس ــالمي‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 167‬ص‪.‬‬
‫عوجل يف هذا املعجم ألفاظ اخلطاب القرآين يف الدعاء من خالل ثالثة حقول لغوية‪:‬‬

‫‪ -‬ألفاظ العقيدة والتوحيد‪ ،‬وهي‪َ :‬ر ّب ‪ ،‬رَّبنا‪ ،‬اللهَّم‪.‬‬


‫‪ -‬ألفاظ اخلطاب واحملاورة‪ ،‬وهي‪ :‬قال‪ ،‬دعا‪ ،‬نادى‪.‬‬
‫ألفاظ الطلب‪ ،‬وهي‪ :‬األمر‪ ،‬والطلب بصيغة النهي‪ ،‬والتمين‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫األدعيــة القرآنيــة ودورهــا في تزكيــة النفس‪ /‬كامــل بالربي دنكمــا‪ -.‬المدينــة المنــورة‪:‬‬
‫الجامعة اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 171 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫آيـ ــات الـ ــدعاء من القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دعـ ــاء بـ ــر الوالـ ــدين‪ ،‬دعـ ــاء لألبنـ ــاء‪ /‬عبـ ــير عمـ ــر‬
‫العولقي‪ -.‬جدة‪ :‬ع ‪ .‬العولقي‪1433 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬

‫االس ــتعاذات ال ــواردة في الق ــرآن الك ــريم‪ /‬ص ــالح بن مقب ــل العص ــيمي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬دار‬
‫الصميعي‪ 1436 ،‬هـ‪ 93 ،‬ص‪.‬‬
‫مَّه د املؤل ف لكتاب ه باحلديث عن االس تعاذة عن د ق راءة الق رآن الك رمي‪ ،‬مث حتَّدث عن‬
‫موض وعات االس تعاذة باهلل س بحانه وتع اىل من ال نزغ الش يطاين‪ ،‬ومن مهزات الش ياطني‪،‬‬
‫ومن أفعال أهل الكرب‪ ،‬ومن اجلهل‪ ،‬ومن سؤاله تعاىل بغري علم‪ ،‬ومن ظلم اآلخرين‪ ،‬ومما‬
‫خُي اف أو خُي َش ى ضرره‪ ،‬وتعويذ األوالد وذرياهتم من الشيطان الرجيم‪ ،‬ومن إيذاء اجملرمني‬
‫ل ه إذا أم رهم ب املعروف وهناهم عن املنك ر‪ ،‬مث االس تعاذة باهلل من مجل ة ش رور وردت يف‬
‫سوريت الفلق والناس‪.‬‬

‫‪432‬‬
‫أدعيـ ــة اإليمـ ــان من سـ ــورة آل عمـ ــران‪ /‬سـ ــناء محمـ ــد الشـ ــاذلي‪[ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪:‬‬
‫المؤلفة]‪ ،‬تاريخ اإليداع ‪ 1433‬هـ‪ 71 ،‬ص‪.‬‬
‫بي ان مبا يف س ورة آل عم ران من األدعي ة‪ ،‬ووقف ة عن د ك ل دع اء‪ ،‬بالش رح والتعلي ق‬
‫والشواهد‪ ،‬مع بيان فضل الدعاء وأثره‪.‬‬
‫والكتاب هو الرقم (‪ )6‬من (سلسلة قرآننا حياتنا)‪.‬‬

‫االستشــفاء بــالقرآن الكــريم‪ /‬علي بن غــازي التــويجري‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬مكتبــة دار‬
‫النصيحة؛ القاهرة‪ :‬دار االستقامة‪ 1431 ،‬هـ‪ 87 ،‬ص‪.‬‬
‫االستش فاء ب القرآن الك رمي ث ابت من فع ل رس ول اهلل ص لى اهلل علي ه وس لم وإق راره‪ ،‬ومن‬
‫فع ل أص حابه والت ابعني هلم بإحسان‪ .‬ويك ون ب القراءة وح دها‪ ،‬أو ب القراءة م ع النفث‪ ،‬أو‬
‫بالقراءة مع التفل‪ ،‬أو بالقراءة مع النفث واملسح‪.‬‬
‫والشفاء بكالم اهلل تعاىل ال بالراقي‪ ،‬فال يتوقف الشفاء على قراء أحد معني‪ ،‬بل هو شفاء‬
‫لكل أحد‪ ،‬ويقرؤه كل مسلم‪.‬‬
‫ويلزم التأدب بآداب الرقية وااللتزام بشروطها الشرعية عند االستشفاء بالقرآن‪.‬‬

‫القرآن هــو الشــفاء التـام‪ /‬ســفير مســفر الخثعمي‪ -.‬الريــاض‪ :‬المؤلــف‪ 1435 ،‬هـ‪26 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫وطبعة أخرى‪ 1436 :‬هـ‪ 31 ،‬ص‪.‬‬
‫يع ين ش فاء القلب والب دن‪ ،‬بنَّي في ه املراد ب العالج ب القرآن‪ ،‬وكيفي ة قراءت ه على املريض‪،‬‬
‫واألم راض ال يت يش فيها الق رآن‪ ،‬كم ا بنَّي العالج بس ماع الق رآن الك رمي‪ ،‬وباالس تغفار‪،‬‬
‫وب التفكر يف خل ق اهلل‪ ،‬وذك ر كيفي ة ت أثري الق رآن على أجه زة اجلس م‪ ،‬وأن اجلل د يت أثر‬
‫بالرتددات الصوتية‪..‬‬
‫قال املؤلف‪" :‬العالج بالقرآن ليس جمرد عالج أو شفاء من مرض ما‪ ،‬بل هو شفاء ورمحة‬
‫وتربي ة وس عادة وق رب من اهلل‪ ،‬وه و طريق ك للنج اح يف ال دنيا واآلخ رة‪ ،‬ب ل إن العالج‬
‫بالقرآن إعادة شاملة وبرجمة متكاملة حلياتك وجسدك ونفسك وروحك"‪.‬‬

‫‪433‬‬
‫أس ــرار الت ــداوي بفاتح ــة الكت ــاب والس ــبع المث ــاني‪ /‬جه ــاد حج ــاج‪ -.‬الج ــيزة‪ :‬مكتب ــة‬
‫النافذة‪1434 ،‬هـ‪ 110 ،‬ص‪.‬‬

‫اليقين يــا حامــل القــرآن‪ /‬جمــع وإعــداد طالل عبدالمحســن النزهــة‪ -.‬ط‪ -.3‬المدينــة‬
‫المنورة‪ :‬المعد‪ 1437 ،‬هـ‪ 56 ،‬ص‪.‬‬
‫أدعي ة قرآني ة‪ :‬آي ات للخالص من الس حر‪ ،‬ومن العني‪ ،‬واخلوف‪ ،‬آي ات الس كينة‪ ،‬آي ات‬
‫الشفاء‪ ،‬السبع آيات املنجيات‪.‬‬

‫المختصــر المــبين للعالج بآيــات رب العــالمين‪ /‬علي بن عبــدالعزيز القبــاني‪ -.‬ضــرماء‪،‬‬


‫السعودية‪ :‬المؤلف‪ 1435 ،‬هـ‪ 156 ،‬ص‪.‬‬
‫بيان ومعاجلة ملوضوعات السحر واملس واحلسد والعني‪ ،‬من الكتاب والسنة‪.‬‬
‫من عناوينها‪:‬‬
‫‪ -‬الطرق املشروعة لعالج السحر بعد وقوعه‪.‬‬

‫حرز عظيم من القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬أسباب مس اجلن لإلنسان‪.‬‬

‫الفرق بني العني واحلسد‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫األعراض اخلاصة بالعني‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الرقية بكتاب اهلل‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التحصن من اجلن والسحر واحلسد وما شاهبها‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الرقى والتحصينات الشرعية لعالج األمراض املختلفة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪434‬‬
‫العالج ب ــالقرآن م ــع قص ــص واقعي ــة في الت ــداوي بالرقي ــة الش ــرعية‪ /‬حص ــة بنت راش ــد‬
‫المزيد‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪1433 ،‬هـ‪ 77 ،‬ص‪.‬‬

‫‪ 300‬آية لزيادة الرزق ولفك الكرب والتحصــين من الحســد والســحر والجن وعالج‬
‫المصـ ـ ــيبة والغضـ ـ ــب والهم والفـ ـ ــزع والقلـ ـ ــق‪ /‬أمـ ـ ــل راغب‪ -.‬القـ ـ ــاهرة‪ :‬دار النهـ ـ ــار‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 191 ،‬ص‪.‬‬

‫الحقيقة في العالج بالقرآن الكريم والسنة النبويــة‪ /‬جــابر عبـدالقادر العيايــدة‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار كنوز المعرفة‪ 1436 ،‬هـ‪ 321 ،‬ص‪.‬‬
‫رسالة مفصلة يف معاجلة أحوال السحر وتعاطيه‪ ،‬وأحوال رديئة ملشعوذين ومن يَّدعي أنه‬
‫يعاجل بالقرآن وما هو مبعاجل‪ ،‬بدالئل من السنة والكتاب‪ ،‬وفتاوى من كبار علماء املس لمني‬
‫الق دامى واملعاص رين‪ .‬مث بنَّي أمهي ة ودور العالج ب القرآن والس نة يف عالج العدي د من‬
‫احلاالت السرطانية‪.‬‬
‫وجعل موضوعات كتابه يف سبعة فصول رئيسية‪ :‬اجلن‪ ،‬الشياطني‪ ،‬السحر‪ ،‬املس‪ ،‬الصرع‪،‬‬
‫احلسد والعني‪ ،‬الرقية الشرعية‪.‬‬

‫رابًعا‬
‫أمثال القرآن‬

‫األمث ـ ــال في الق ـ ــرآن‪ /‬إع ـ ــداد س ـ ــامية طنط ـ ــاوي‪ -.‬الق ـ ــاهرة‪ :‬دار الكت ـ ــاب الح ـ ــديث‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 95 ،‬ص‪.‬‬

‫التبيــان في أمثــال القــرآن‪ /‬إعــداد محمــد بن صــالح الشــوادفي‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار الكتب‬
‫العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 256 ،‬ص‪.‬‬

‫‪435‬‬
‫ويضـ ـ ــرب اهلل األمثـ ـ ــال‪ /‬موضـ ـ ــي بنت حسـ ـ ــن الغشـ ـ ــيان‪ -.‬الريـ ـ ــاض‪ :‬دار الحضـ ـ ــارة‪،‬‬
‫‪1436‬هـ‪ 148 ،‬ص‪.‬‬
‫يقول الراغب األصفهاين رمحه اهلل‪ :‬املَثل عبارة عن قول يف شيء يشبه قوًال يف شيء آخر‬
‫بينهم ا مش اهبة؛ لي بني أح دمها اآلخ ر ويص وره‪ ،‬وعلى ه ذا الوج ه م ا ض رب اهلل تع اىل من‬
‫األمثال‪.‬‬
‫وحيمل هذا الكتاب بني طياته ما جاء من أمثال يف كتاب اهلل تعاىل وتفسريها‪.‬‬
‫وبَّينت الكاتبة يف مقدمتها أن أغراض ضرب األمثال تتمثل يف‪ :‬التذكري‪ ،‬التفكري واالعتبار‬
‫واالستبصار‪ ،‬التدبر والتأمل‪ ،‬تقريب املعقول يف صورة احملسوس‪ ،‬إجياز اللفظ وإصابة املعىن‬
‫وحسن التشبيه‪ ،‬املدح والذم‪.‬‬

‫المتالزمات اللفظية في المثل القرآني‪ /‬نيان شريف‪ -.‬عّم ان‪ :‬عالم الكتب الحديث‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 217 ،‬ص‪.‬‬

‫خامًس ا‬
‫قصص القرآن‬

‫دليـل القصـص واألخبـار القرآنيـة‪ /‬إعـداد خالـد بن محمـد البـداح‪ -.‬بريـدة‪ ،‬السـعودية‪:‬‬
‫مركز تدوين للبحوث والدراسات الحديثية‪1435 ،‬هـ‪ 80 ،‬ص‪.‬‬
‫فهرس قرآين ملا يتعلق بقصص األنبياء عليهم الصالة والسالم مع أممهم‪ ،‬وما يتعلق بأخبار‬
‫املاض ني ممن ليس وا بأنبي اء‪ ،‬كأص حاب الكه ف‪ ،‬وك ذلك األخب ار واألح داث ال يت وقعت‬
‫للنيب صلى اهلل عليه وسلم أو املؤمنني مع املشركني واليهود‪.‬‬
‫وجل عمله يف جداول‪ :‬الرقم املتسلسل‪ ،‬اسم القصة واخلرب‪ ،‬السورة‪ ،‬بداية القصة أو اخلرب‪،‬‬
‫هناية القصة أو اخلرب‪ ،‬عدد اآليات‪ ،‬الصفحة‪.‬‬

‫قصص القرآن‪ :‬تفسير وبيان‪ /‬جمع وإعداد عبداللطيف محمود آل محمود‪-.‬‬


‫بيروت‪ :‬دار البشائر اإلسالمية‪1433 ،‬هـ‪726 ،‬ص‪.‬‬

‫‪436‬‬
‫قصص القرآن من الرمز إلى الواقع‪ :‬دراسة تحليلية شاملة‪ /‬هادي حسن حمودي‪-.‬‬
‫بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 317 ،‬ص‪.‬‬

‫قصص القرآن‪ /‬صالح الدين محمود‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الغد الجديد‪1435 ،‬هـ‪320 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫شامل لقصص القرآن‪ ،‬عدا قصص األنبياء عليهم الصالة والسالم‪ ،‬منها‪ :‬قصة الفارين من‬
‫املوت‪ ،‬قصة لقمان‪ ،‬قصة أصحاب األخدود‪ ،‬قصة أيب جهل‪ ،‬قصة ابن أم مكتوم‪ ،‬قصة‬
‫حتويل القبلة‪ ،‬قصة أصحاب األعراف‪.‬‬

‫قطوف من قصص القرآن‪ /‬عبدالمنير الحسن الحمداني‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب‬


‫العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 157 ،‬ص‪.‬‬

‫جماليات القصة القرآنية‪ /‬يوسف نوفل‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار العالم العربي‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 248‬ص‪.‬‬

‫القصص القرآنية‪ /‬ناصر مكارم الشيرازي وآخرون؛ إعداد وتنظيم السيد حسين‬
‫الحسيني‪ -.‬ط‪ -.2‬لندن‪ :‬دار الكاتب العربي‪ 1434 ،‬هـ‪ 620 ،‬ص‪.‬‬
‫اشتمل على قصص األنبياء عليهم الصالة والسالم‪ ،‬وقصص األمم املاضية‪ ،‬أعَّده احلسيين‬
‫من كتابات عدد من علماء الشيعة‪ ،‬وخاصة من "األمثل يف تفسري كتاب اهلل املنزل" ملؤلفه‬
‫ناصر الشريازي‪.‬‬

‫قص ــص و ع ــبر من الق ــرآن الك ــريم‪ /‬ش ــيماء ح ــداد؛ متابع ــة وإش ــراف محم ــد ص ــبحي‬
‫النشاوي‪ -.‬دمشق‪ :‬دار الحكمة‪ ،‬بعد ‪ 1430‬هـ (المجموعة األولى)‪.‬‬

‫‪437‬‬
‫القص ــص الح ــق في كت ــاب الح ــق‪ /‬محم ــد عب ــدالقادر أعم ــر‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬ال ــدار العربي ــة‬
‫للعلوم‪ 1437 ،‬هـ‪ 854 ،‬ص‪.‬‬
‫دراسة وحتليل‪ ،‬واستنتاج واعتبار للقصص القرآين‪ ،‬ببيان مفهومها‪ ،‬وصدقها‪ ،‬وأفضليتها‪،‬‬
‫ومراحلها‪ ،‬ومقاصدها‪ ،‬وبيان تكرارها‪ ،‬واحلوار الذي فيها‪..‬‬

‫قصص من القرآن الكريم‪ /‬تأليف أدهم حواط؛ إعــداد قحطــان بيرقــدار‪ -.‬دمشــق‪ :‬دار‬
‫الحافظ‪ 143- ،‬هـ‪ 2 ،‬جـ‪.‬‬

‫قصص القرآن الميَّس رة‪ /‬عــادل فتحي عبداهلل‪ -.‬اإلســكندرية‪ :‬دار القمــة‪ :‬دار اإليمــان‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 208 ،‬ص‪.‬‬
‫جمموع ة من قص ص الق رآن الك رمي‪ ،‬بأس لوب س هل‪ ،‬وب آخر ك ل قص ة‪ :‬ال دروس والع رب‬
‫والعظات املستفادة منها‪ ،‬وبعدها أسئلة للتمرين‪.‬‬

‫القص ـ ــة واألمث ـ ــال في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬زاد ث ـ ــري لل ـ ــدعاة‪ /‬محم ـ ــد المخت ـ ــار محم ـ ــد‬
‫المهدي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الفنار‪ 1433 ،‬هـ‪ 184 ،‬ص‪.‬‬
‫استخدم القرآن الكرمي أسلوب القصة‪ ،‬ففيه قصص األمم السابقة حتوي دروًس ا وع ًربا‪..‬‬
‫ويس تطيع ال داعي أن يوص ل دعوت ه عن طري ق القص ة إىل مجي ع العق ول‪ ،‬م ع اختالف‬
‫ثقافاهتم‪.‬‬
‫ويف الكت اب حبث عن من اهج اإلص الح‪ ،‬وآخ ر عن واجب ات القائ د‪ ،‬وث الث يف واجب ات‬
‫رئيس الدولة‪..‬‬
‫والكتاب تفسري للقصص واألمثال القرآنية‪ ،‬ذكر املؤلف أن أقرب وصف له أنه دعوي‪،‬‬
‫من خالل التحلي ل اللغ وي‪ ،‬ال ذي ُيع ىن بتث بيت عناص ر اإلميان‪ ،‬وب إبراز أس رار الق رآن‪،‬‬
‫ومع اين ألفاظ ه‪ ،‬وأس باب نزول ه‪ ،‬واإلش ارة إىل م ا نعاني ه يف واقعن ا املعاص ر من م ؤامرات‬
‫حدث مثلها لرسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم وحتدث عنها القرآن الكرمي‪ ،‬ووضع هلا خطة‬
‫املواجهة‪ ،‬وبنَّي كيفية إبطاهلا‪.‬‬
‫وذكر أنه التزم بتنحية اإلسرائيليات واألقوال الشاذة‪..‬‬

‫‪438‬‬
‫واملؤلف هو الرئيس العام للجمعيات الشرعية‪ ،‬وأستاذ جبامعة األزهر‪.‬‬

‫الَق صص المَثلي في القرآن الكريم‪ /‬أمل أحمــد الــربيش‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار كنــوز إشــبيليا‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 310 ،‬ص‪.‬‬
‫تأمالت وفوائد من أمثال قصصية وردت يف القرآن الكرمي‪ ،‬انتظمت يف أربعة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬القصة القرآنية واملَثل القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬قصة صاحب اجلنتني‪.‬‬
‫‪ -‬قصة أصحاب القرية الذين أرسل اهلل هلم رسله الثالثة‪.‬‬
‫‪ -‬قصة أصحاب اجلنة‪.‬‬

‫شخصيات تحدث عنها القرآن‪ /‬مأمون فريز جــرار‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار المــأمون‪1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 140‬ص‪.‬‬
‫أص له كت اب س ابق بعن وان "شخص يات قرآني ة"‪ ،‬مث أض اف إلي ه املؤل ف ض عفي حجم ه‪،‬‬
‫وأعاد ترتيبه‪ ،‬وأصدره بعنوان جديد‪.‬‬
‫وهو يف قصص القرآن الكرمي‪ :‬حوادث وعرب مع أعالم ورد ذكرهم يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫داللة المفردة في قصص القرآن الكريم‪ :‬دراسة تحليلية تفسيرية‪ /‬إعداد عاصم بن‬
‫عبداهلل آل حمد‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪1433 ،‬هـ‪ 496 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫التعقيب على القصـ ــص في القـ ــرآن الكـ ــريم عرًض ا ودراسـ ــة‪ /‬أحمـ ــد قايـ ــد اللهيـ ــبي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 535 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫نساء نزل فيهن قرآن‪ /‬جهاد حجاج‪ -.‬القاهرة‪ :‬مؤسسة قرطبة‪1433 ،‬هـ‪140 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫‪439‬‬
‫مظــاهر العَّف ة في قصــة المــرأتين مــع موســى عليــه الســالم‪ /‬عقيــل بن ســالم الشــمري‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬العبيكان للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 120 ،‬ص‪.‬‬
‫وق ف املؤل ف م ع اآلي ات ال يت ورد فيه ا ذك ر املرأتني م ع موس ى علي ه الس الم يف س ورة‬
‫القص ص‪ ،‬واس تنبط مما وراء األلف اظ من ال دالالت والع رب من مظ اهر العف ة‪ ،‬مس تنتًج ا من‬
‫كالم املرأتني‪ .‬مث استكشف مظاهر العفة يف كالم موسى عليه السالم واستخرج مقومات‬
‫العفة‪ ،‬اليت ينبغي تطبيقها يف اجملتمعات البشرية على ضوء ما ورد يف القصة‪.‬‬

‫القول الفصل في قضية الهِّم بين يوسف وامرأة العزيـز‪ /‬محمـد حامـد إبـراهيم ســليم‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار الحكمة‪ 1436 ،‬هـ‪ 103 ،‬ص‪.‬‬
‫ألقى فيه الضوء على اآليات الواردة يف قصة يوسف مع امرأة العزيز كما وردت يف سورة‬
‫يوسف‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف أن ه اعتم د في ه على أمه ات كتب التفس ري‪ ،‬واخلواطر اإلمياني ة للش يخ‬
‫الشعراوي‪ ،‬وطال معه البحث ست سنوات!‬
‫وقدم (‪ )14‬دلياًل على براءة يوسف عليه السالم من اهلم بفعل الفاحشة‪.‬‬
‫وقال يف ال دليل األول منها‪ :‬لو أن يوسف عليه السالم قد م ال إىل امرأة العزي ز وحَّدثته‬
‫نفس ه بفع ل الفاحش ة فلم اذا أع رض من ذ البداي ة عن دما راودت ه؟ وملاذا مل حُي دث والطري ق‬
‫ممهدة له بغلق األبواب‪ ،‬وامرأة العزيز يف كامل زينتها ومل يكن معهما أحد‪ ،‬وزيادة على‬
‫ذلك أهنا هي اليت دعته إليها؟‬
‫وذك ر أن اهلل تع اىل يعِّلمن ا من خالل ه ذه القص ة إذا تعَّر ض نا ملث ل ه ذا املوق ف كي ف‬
‫نتصَّر ف‪ ،‬وهو أن ندير ظهورنا للنساء‪ ،‬وأاّل ننفرد هبن‪..‬‬
‫واملؤلف عقيد يف القوات املسلحة املصرية حمال إىل املعاش‪ ،‬باحث يف الدراسات القرآنية‪.‬‬

‫آيــات المــراودة‪ :‬تحليــل نصــي‪ /‬محمــود ســليمان الهواوشــة‪ -.‬عّم ان‪ :‬مؤسســة الــوراق‬
‫للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 141 ،‬ص‪.‬‬

‫‪440‬‬
‫حيلل آيات املراودة يف سورة يوسف يف سياقها النصي‪ ،‬ومنه يرى الفرق بني اهلَّم ني‪ :‬هِّم‬
‫سيدنا يوسف‪ ،‬وهِّم امرأة العزيز‪ .‬ومن املفسرين من نفى عن يوسف هَّم الفحشاء‪ ،‬ومنهم‬
‫من أثبت اهلَّم النفسي‪..‬‬
‫قال املؤلف‪ :‬فدالالت األلفاظ والرتاكيب من حنو وصرف وعناصر اتساق لغوي وجمريات‬
‫األح داث الس ابقة والالحق ة ال ت دل على تق ارب بني اهلمني‪ ،‬وتثبت اختالًف ا واض ًح ا‬
‫بينهما‪..‬‬

‫إنشــاء الموائــد بمــا في قصــة يوســف من فوائــد‪ /‬وليــد بن صــبحي الســعيدي‪ -.‬ح ـوِّلي‪،‬‬
‫الكويت‪ :‬مكتبة دار الشروق‪ 1436 ،‬هـ‪ 343 ،‬ص‪.‬‬
‫وقفات وفوائد من سورة يوس ف‪ ،‬لعل كث ًريا منه ا من كالم ابن القيم‪ ،‬حيث ذكر أن يف‬
‫هذه القصة من العرب والفوائد واحلكم ما يزيد على األلف فائدة!‬
‫وجعل ه املؤل ف يف مق اطع ومش اهد حس ب الس ياق الق رآين‪ ،‬مس مًّيا املقط ع (مائ دة)‪ ،‬وق د‬
‫اشتمل على (‪ )18‬مائدة‪ ،‬مع بيان املعىن اإلمجايل الذي حيتويه املشهد‪..‬‬

‫التش ــكيل البن ــائي ألس ــاليب التوكي ــد وأثره ــا في إب ــراز المع ــاني في القص ــص الق ــرآني‪:‬‬
‫س ــورة يوس ــف أنموذًج ا‪ /‬عب ــدالرحمن محم ــد ناص ــر البك ــر‪ -.‬حائ ــل‪ :‬جامع ــة حائ ــل‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 135 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫القص ــص الق ــرآني ومتوازيات ــه التوراتي ــة‪ /‬ف ــراس الس ــواح‪ -.‬دمش ــق‪ :‬دار عالء ال ــدين‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 243 ،‬ص‪.‬‬

‫مفهوم األسـطورة في القـرآن الكــريم‪ /‬محمـد [عبـدالغني] شــامة‪ -.‬القـاهرة‪ :‬يطلب من‬
‫مكتبة وهبة‪ :‬مكتبة اإليمان‪ 1435 ،‬هـ‪ 293 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر عالق ة النص باألس طورة‪ ،‬وبنَّي مفه وم األس طورة يف الق رآن الك رمي‪ ،‬مث ه دفها في ه‪،‬‬
‫وأمثلة على ذلك‪.‬‬

‫‪441‬‬
‫واملؤلف يؤِّو ل بناء على أن القرآن الكرمي (ّمحال أوجه) كما نقل عن علي رضي اهلل عنه‪،‬‬
‫وذكر أن لكل عصر مفهومه للقرآن الكرمي! وأن املفسرين قاموا بتفسري كتاب اهلل تعاىل‬
‫على ما توصلت إليه علومهم يف عصورهم‪.‬‬
‫ومن ه ذا اجلانب أَّو ل تس خري ال ريح لس ليمان علي ه الس الم ب املراكب الش راعية ال يت ك ان‬
‫ميلكه ا وتس رِّي ها ال ريح‪ ،‬ق ال‪" :‬ف أطلق الق رآن الك رمي ال ريح على املراكب‪ ،‬وه ذه قاع دة‬
‫لغوي ة‪ ،‬إذ ميكن لغوًّي ا إطالق الس بب على املس بب‪ ،‬ف الريح س بب يف تس يري املراكب‬
‫الشراعية‪ ،‬واملعىن‪ :‬ولسليمان مراكب شراعية تسرّي ها الريح يف غدوها ورواحها"‪.‬‬
‫ويف قص ة أه ل الكه ف يق ول‪" :‬ف القرآن يص ور يف اإلخب ار هبذه القص ة آراء أه ل الكت اب‬
‫فيها‪ ،‬وليس احلقيقة التارخيية"!‬
‫وقال إن ذا القرنني هو اإلسكندر املقدوين!‬
‫واإلسكندر مشرك من تالمذة أرسطو‪ ،‬وذو القرنني قائد مؤمن صاحل عادل‪.‬‬
‫ويف قص ة اخلض ر علي ه الس الم م دح رأي "املفك رين والفالس فة"‪ ،‬ال ذين "ي رون يف ه ذه‬
‫القصة جانًب ا سامًيا‪ ،‬وإشارة واضحة إىل ما ينبغي على اإلنسان االلتزام به‪ ،‬أال وهو عدم‬
‫احلكم على ظ واهر األش ياء‪ ،‬ب ل ال ب َّد من معرف ة أس باهبا‪ ،‬والوق وف على كنهه ا‬
‫وعللها‪ ."...‬يعين أن القصة رمزية‪ ،‬غري حقيقية!‬
‫وقد ع َّر فت هبذا الكتاب تنبيًه ا إىل سوء فهم املؤلف وعدم قبول تأويالته لدى املسلمني‪،‬‬
‫على ال رغم من أن ه أس تاذ أزه ري‪ ،‬دَّر س يف قس م العقي دة والفلس فة بكلي ة أص ول ال دين‬
‫بالق اهرة‪ ،‬وعم ل رئيًس ا لقس م ال دعوة والثقاف ة اإلس المية‪ ،‬كم ا دَّر س يف جامع ة اإلم ام‬
‫بالرياض‪ ،‬ورأس قسم الدعوة باملعهد العايل للدعوة اإلسالمية هبا!!!‬
‫والنفس ال تطمئن إىل عن وان الكت اب أيًض ا‪ ،‬ففي ه تلميح إىل قص ص الق رآن ووص مها‬
‫باألساطري‪ ...‬تبًعا ملا قاله املستشرقون‪ ،‬وطه حسني وتالمذته‪ ،‬وحممد أمحد خلف اهلل الذي‬
‫رفضت جامعة القاهرة أن تتسلم منه رسالته يف الدكتوراه "الفن القصصي يف القرآن" ألنه‬
‫اعترب قصص القرآن (أساطري) غري حقيقية‪ ،‬وكان شيوعًّيا‪...‬‬

‫‪442‬‬
‫وكأن صريح عنوان كتابه هو‪" :‬ما الذي ترمي إليه قصص القرآن"‪ ،‬اليت وضع بدًال منها‬
‫(أس اطري)‪ .‬واملؤلف ال يص ِّر ح برأي ه أحياًن ا‪ ،‬ب ل ي ورده على لسان غ ريه‪ ،‬أو يلّم ح ويشري‪،‬‬
‫وكأنه خائف‪ ...‬هدانا اهلل وإياه إىل احلق دائًم ا‪ ،‬وجعلنا ممن خيشونه فيما نقول‪.‬‬
‫وأشري إىل كتب طيبة صدرت له من قبل‪ ،‬ولكنه مل يفلح يف هذا الكتاب‪ ،‬بل ضّل‪.‬‬

‫سادًس ا‬
‫قصص األنبياء‬

‫قصص األنبياء‪ /‬عماد الدين إسماعيل بن كثــير القرشــي (ت ‪ 774‬هـ)؛ تحقيــق الحســن‬
‫بن عباس بن قطب‪ -.‬ط‪[ -.6‬القاهرة]‪ :‬دار عباد الرحمن‪ 1437 ،‬هـ‪ 664 ،‬ص‪.‬‬
‫الكت اب مش هور‪ ،‬يف قص ص األنبي اء عليهم الص الة والس الم‪ ،‬ولكن املش كلة يف بيان ات‬
‫التحقيق والنشر‪ ،‬فاملعلومات السابقة من صفحة الغالف‪ ،‬يعين الداخلية‪ ،‬وهي املعتمدة يف‬
‫الفهرسة باملكتبات‪ ،‬وال يعتمد على الغالف اخلارجي‪ ،‬الذي ورد عليه اسم احملقق (حممد‬
‫عب دالرمحن عم ر)! كم ا ذك ر (احلس ن بن عب اس بن قطب) يف املقدم ة أن ال ذي خ ّر ج‬
‫األحاديث (مصطفى السيد حممد)‪ ،‬وهو املهم يف الكتاب أكثر من التحقيق‪ ،‬فالكتاب ال‬
‫يوج د ب ه س وى (ختريج األح اديث)‪ ،‬ومل يوض ع اس م خمرجه ا ال على الغالف وال يف‬
‫الصفحة الداخلية! واسم الناشر يف الداخل (دار عباد الرمحن)‪ ،‬ويف اخلارج (مكتبة تس اهيل‬
‫العلم)! فمن أين تأيت الثقة بعد هذه الفوضى يف البيانات؟!‬

‫قصـص األنبيـاء‪ :‬ســيرتهم‪ ،‬وصـاياهم‪ ،‬مـواعظهم‪ /‬نزيـه القميحـا‪ -.‬بـيروت‪ :‬دار الكتـاب‬
‫العربي‪1434 ،‬هـ‪ 494 ،‬ص‪.‬‬

‫مجموعة كتب في قصص األنبياء عليهم الصالة والسالم‪ ،‬مستوحاة من القرآن الكرمي‪،‬‬
‫كتبها األستاذ عبداهلل بن صاحل العريين بأسلوب أديب مشِّو ق‪ ،‬وأدىن كل عنوان كتبت هذه‬
‫العبارة‪ :‬أحسن القصص وأمجلها‪ ،‬وأنقاها وأكملها‪ ،‬هي قصص األنبياء والرسل صلوات‬
‫اهلل وسالمه عليهم‪ ،‬وستبقى على مِّر الزمان معيًنا ال ينضب للعربة واملتعة والفائدة‪.‬‬

‫‪443‬‬
‫وقد صدرت كلها يف الرياض عام ‪ 1434‬هـ‪ .‬وهي هذه الكتب‪:‬‬
‫‪ -‬اسكن اجلنة‪ :‬قصة آدم عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬السفينة والطوفان‪ :‬قصة نوح عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬النار الباردة‪ :‬قصة إبراهيم عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬إهنم سكارى‪ :‬قصة لوط عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬أمجل رجل يف العامل‪ :‬قصة يوسف عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬شاطئ الوادي األمين‪ :‬قصة موسى عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬حدائق الصرب‪ :‬قصة أيوب عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬امللك النيب‪ :‬قصة داود عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬قاهر اجلن‪ :‬قصة سليمان عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬صالة يف بطن احلوت‪ :‬قصة يونس عليه السالم‪.‬‬

‫األنبياء في القرآن‪ :‬قصص وعبر‪ /‬هــدى جعفــر صـالح العبوســي‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار الكتب‬
‫العلمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 400 ،‬ص‪.‬‬
‫قصص األنبياء عليهم الصالة والسالم مستوحاة من القرآن الكرمي‪ ،‬واستنتاج العربة والعظة‬
‫منها‪ .‬ومتيز الكتاب بوضع خرائط لساحة األحداث والوقائع اليت جرت يف عهد األنبياء‪،‬‬
‫مثل أماكن نزوهلم وهجرهتم من مكان إىل آخر‪...‬‬

‫أنبيــاء ورســل الــرحمن صــلى اهلل عليهم وســلم في ظالل القــرآن الكــريم‪ /‬ســعيد أحمــد‬
‫الطنوبي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة اآلداب‪1434 ،‬هـ‪ 484 ،‬ص‪.‬‬
‫تن اول في ه املؤل ف نش أة األنبي اء والرس ل‪ ،‬وص فاهتم‪ ،‬واحملن ال يت تعَّر ض وا هلا أثن اء قي امهم‬
‫بالدعوة إىل اهلل‪.‬‬
‫وجعل كتابه يف عشرة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬خملوقات اهلل العلي القدير‪.‬‬
‫‪ -‬تطور خلق اإلنسان‪.‬‬
‫‪ -‬أنبياء اهلل ورسله منذ بدء اخلليقة‪.‬‬

‫‪444‬‬
‫األنبياء والرسل بعد الطوفان‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫األسرة اإلبراهيمية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أبناء إسحاق عليه السالم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫رسل وأنبياء بين إسرائيل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أنبياء أقاموا ببيت املقدس‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أنبياء من ساللة سيدنا سليمان‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫خامت األنبياء واملرسلني سيدنا حممد صلى اهلل عليه وسلم‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫األنبياء والرسل في القرآن الكريم‪ /‬علي العريبي‪ -.‬تونس‪ :‬دار ســحنون؛ بــيروت‪ :‬دار‬
‫ابن حزم‪ 1435 ،‬هـ‪ 584 ،‬ص‪.‬‬
‫يف قصص األنبياء عرب ودروس ملن أراد أن يعترب هبا‪ ،‬ويتعظ مبا وقع ألصحاهبا‪ ،‬فهي تلهم‬
‫ذوي األلباب الصرب على املكاره‪ ،‬والتمسك باحلق‪.‬‬
‫وق د اخ تزن الق رآن من خالل س رية األنبي اء عليهم الص الة والس الم جتارهبم‪ ،‬ودع وة‬
‫أق وامهم‪ .‬وه ذا الكت اب دراس ة وس رد لقصص هم كم ا وردت يف الق رآن الك رمي‪ ،‬م ع‬
‫االستفادة من مصادر أخرى‪.‬‬
‫وذكر املؤلف أن عمله هذا قراءة جديدة هلذه القصص‪.‬‬

‫سمات النجاح لدى األنبياء في القرآن الكريم‪ :‬قــراءة فكريــة معاصــرة لقصــص األنبيــاء‬
‫في الق ــرآن الك ــريم‪ /‬س ــليمان بن س ــالم الحس ــيني‪ -.‬مس ــقط‪ :‬مكتب ــة األنف ــال‪ ،‬د‪ .‬ت‪،‬‬
‫‪ 208‬ص‪.‬‬
‫قال يف مقدمته‪" :‬هذا الكتاب قراءة فكرية معاصرة‪ ،‬هتدف إىل رؤية حياة النيب يف ضوء‬
‫فكر العصر وثقافته‪ ،‬وبالتايل إغناء الفكر اإلسالمي املعاصر من فكر ذلك النيب ومنهجه‬
‫احليايت‪ ،‬أي أننا حنلل حياة النيب لنستخلص تلك اخليوط اليت تربطنا به‪ ،‬ومتكننا من التحكم‬
‫يف حياتنا وتوجيهها الوجهة السليمة‪ ،‬وفق السياق القرآين‪ ،‬الذي أمرنا باتباعه"‪.‬‬

‫‪445‬‬
‫ســيرة آدم عليــه الســالم‪ /‬صــالح عبــدالفتاح الخالــدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفــاروق‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 199 ،‬ص‪.‬‬
‫آدم ه و أول خمل وق خلق ه اهلل من البش ر‪ ،‬وجعل ه مث ااًل ومنوذًج ا هلم‪ ،‬متثلت في ه ص فات‬
‫ومسات وخصائص الشخصية اإلنسانية بكياهنا كله‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف أن ه ذه الدراس ة التحليلي ة عن آدم علي ه الس الم للتع رف على حيات ه‪،‬‬
‫والوقوف على عربها وعظاهتا‪ ،‬ودروسها ودالالهتا‪.‬‬
‫وأنه حرص فيها على ما ورد يف آدم من آيات القرآن‪ ،‬وما ص َّح من األحاديث املرفوعة‪،‬‬
‫وعدم إيراد رواية أو خرب من اإلسرائيليات واألساطري‪.‬‬

‫إن إبــراهيم كــان أمــة‪ :‬دراس ــة موضــوعية لســيرة أبينــا إبــراهيم عليــه الســالم‪ /‬ناصــر بن‬
‫سليمان العمر‪ -.‬الرياض‪ :‬مؤسسة ديوان المسلم‪1434 ،‬هـ‪ 464 ،‬ص‪.‬‬
‫حترير لسرية نيب اهلل وخليله إبراهيم عليه السالم‪ ،‬الذي ُأمرنا باتباع ملته والتأسي به‪ ،‬فهو‬
‫من الفضل مبكان عال ال خيفى‪ ،‬ويف أخباره ما ليس يف أخبار غريه‪.‬‬
‫ومن حبوث الكت اب‪ :‬وص فُه بـ "األم ة" يقتض ي االقت داء ب ه‪ ،‬ت دبر أخب اره وإض اءات على‬
‫واقعنا‪ ،‬أبو األنبياء ومن أفضلهم‪ ،‬إبراهيم إمام امللة احلنيفية‪ ،‬أنواع احنراف الناس يف الوالء‬
‫والرباء‪ ،‬احلنيفية وعالقتها بالوسطية احملمودة‪ ،‬كرم إبراهيم عليه السالم سابٌق كرم أجواد‬
‫العرب‪ ،‬شفقته على الناس ولني جانبه عليه السالم‪ ،‬مجاع األخالق احلسنة كانت إلبراهيم‬
‫عليه السالم‪ .‬إبراهيم عليه السالم واحلوار‪ ،‬عرب من خرب الفداء‪.‬‬

‫يوسف عليه الصالة والسالم‪ :‬القصة الكاملة‪ :‬قــراءة مفصــلة وتحليــل موضــوعي لســيرة‬
‫النبي الكريم‪ /‬عبدالعزيز بن عبداهلل القباني‪ -.‬الرياض‪ :‬المؤلف‪1434 ،‬هـ‪ 88 ،‬ص‪.‬‬
‫سرية حلياة نيب اهلل يوسف عليه السالم‪ ،‬من خالل ما ورد عنه يف القرآن الكرمي خاصة‪.‬‬

‫يوســف عليــه الســالم وقصــته العجيبــة‪ /‬عليش متــولي البــني‪ -.‬الكــويت‪ :‬شــركة مكتبــة‬
‫المعارف المتحدة‪ 1436 ،‬هـ‪ 554 ،‬ص‪.‬‬

‫‪446‬‬
‫تفس ري لس ورة يوس ف علي ه الس الم‪ ،‬اس تخرجه املؤل ف من كتاب ه "موس وعة تفس ري س ورة‬
‫يوسف عليه السالم" اليت تقع يف ثالثة جملدات‪.‬‬
‫وذكر املؤلف أنه عاش مع هذه القصة فوق السبع سنوات‪ ،‬وأن اهلل فتح عليه فيها ما مل‬
‫جيده يف التفاسري أو قصص العلماء السابقني‪.‬‬

‫الصــديق يوســف‪ :‬من غيــابت الجب إلى قيــادة مصــر‪ :‬رحلــة إعــداد بــني إســرائيل لتلقي‬
‫التوراة‪ /‬أحمد المهري‪ -.‬بيروت‪ :‬االنتشار العربي‪1434 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬

‫قصة يوسف بين التوراة والقرآن الكريم‪ :‬الخصائص الفنية‪ /‬كريمـة كطيـبي‪ -.‬دمشـق‪:‬‬
‫دار صفحات‪ 1437 ،‬هـ‪ 208 ،‬ص‪.‬‬
‫تذكر املؤلفة أن قصة يوسف عليه السالم مليئة باملتعة والفائدة‪ ،‬وأهنا تقوم على عناصر فنية‬
‫متيزها عن غريها‪ ،‬وحتقق هلا الغرض الديين‪ ،‬يف التوراة والقرآن‪ ،‬كما تؤثر يف قارئها‪.‬‬
‫وبينت أن الس رد ال ديين خيتل ف عن األديب يف الت أثري والت أثر‪ ،‬وأن الس رد الت ورايت ه و أول‬
‫سرد قصصي عرب التاريخ‪ ،‬وأن القصة القرآنية هي أحسن القصص؛ لكوهنا ربانية املصدر‪،‬‬
‫وواقعية األحداث‪ ،‬تتسم جبمال األسلوب‪ ،‬ورونق التعبري‪ ،‬وروعة اللغة‪.‬‬
‫وذك رت أن القص ة يف كال املص درين تتف ق على أك ثر اخلص ال احلمي دة ال يت متيز شخص ية‬
‫يوسف عليه السالم‪..‬‬

‫عج ــائب وأس ــرار س ــيدنا موس ــى علي ــه الس ــالم من س ــور الق ــرآن الك ــريم‪ /‬ع ــادل حام ــد‬
‫محمد علي‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتــاب اللبنــاني؛ القــاهرة‪ :‬دار الكتــاب المصــري‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 110 ،‬ص‪.‬‬
‫حتدث في ه املؤل ف عن نش أة موس ى علي ه الس الم‪ ،‬وش بابه‪ ،‬وقص ته م ع فرع ون والس حرة‪،‬‬
‫وخروجه مع بين إسرائيل وفلق البحر هلم‪ ،‬وذهابه إىل ميقات ربه عز وجل‪ ،‬وقصة قارون‪،‬‬
‫وبقرة بين إسرائيل‪ ،‬وقصة موسى مع اخلضر عليهما السالم‪ ..‬وغري ذلك‪.‬‬

‫‪447‬‬
‫الــروض النضــر في حــال الخضــر‪ /‬قطب الــدين محمــد بن محمــد الخيضــري (ت ‪894‬‬
‫هـ)؛ تحقيق عبداهلل عبدالعزيز أمين‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفتح‪ 1437 ،‬هـ‪ 263 ،‬ص‪.‬‬
‫يليه للمؤلف نفسه‪ :‬افتراض دفـع االعـتراض عن الـروض النضـر في حــال الخضـر عليـه‬
‫السالم‪.‬‬
‫ناقش فيه موضوعات يف حال اخلضر عليه السالم‪ ،‬من كونه نبًّيا أم ولًّيا‪ ،‬والقول يف حياته‪،‬‬
‫واحلكايات املنقولة عن اللقاء به‪ ،‬وغري ذلك‪.‬‬
‫مث رَّد على اعرتاض ات وردت على كتاب ه ه ذا‪ ،‬وه و يف آخ ره بعن وان‪ :‬اف رتاض دف ع‬
‫االعرتاض‪.‬‬

‫المســيح عيســى ابن مــريم صــلى اهلل عليــه وســلم آيــة للنــاس ورحمــة‪ :‬من دالئــل إحكــام‬
‫القــرآن العظيم‪ /‬عبــدالحافظ ســالمة حامــد‪ -.‬القــاهرة‪ :‬مركــز الكتــاب للنشــر‪1436 ،‬‬
‫هـ‪ 526 ،‬ص‪.‬‬
‫أبوابه الستة‪:‬‬
‫‪ -‬ملاذا اختذُت القرآن الكرمي كمرجع خاص لسيدنا املسيح عليه السالم‪.‬‬
‫‪ -‬آيات اهلل يف اخللق‪.‬‬
‫‪ -‬املسيح عيسى ابن مرمي من دالئل إحكام القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬جماميع السور القرآنية اليت جاء هبا ذكر املسيح عيسى بن مرمي عليه السالم ودالئل‬
‫إحكام القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬الصيغ القرآنية اليت مشلت أمساء املسيح عيسى ابن مرمي عليه السالم ودالئل إحكام‬
‫القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬الصيغ اليت استعملها املشركون باهلل واليت جاءت يف القرآن الكرمي ودالئل إحكام‬
‫القرآن الكرمي‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ العلوم التطبيقية امليكروبيولوجية يف كلية العلوم جبامعة امللك عبدالعزيز يف‬
‫جدة‪ ،‬وهو من القاهرة‪.‬‬

‫سابًعا‬
‫‪448‬‬
‫مباحث عامة‬

‫المســائل الكــبرى في القــرآن الكــريم‪ /‬فضــل الــرحمن مالــك؛ نقلــه إلى العربيــة محمــد‬
‫أعفيف‪ -.‬بيروت‪ :‬جداول‪ 1434 ،‬هـ‪ 327 ،‬ص‪.‬‬
‫املس ائل الك ربى ال يت حبثه ا املؤل ف من خالل الق رآن الك رمي ج اءت ك ل مس ألة منه ا يف‬
‫فص ل‪ ،‬وانتظمت يف مثاني ة فص ول‪ ،‬هي‪ :‬اهلل‪ ،‬اإلنس ان ف رًدا‪ ،‬اإلنس ان واجملتم ع‪ ،‬الطبيع ة‪،‬‬
‫النبوة والوحي‪ ،‬اإلميان باآلخرة‪ ،‬الشيطان والشّر ‪ ،‬ظهور أمة اإلسالم‪.‬‬
‫وملحقان‪ :‬الوضع الديين لألمة اإلسالمية يف مكة‪ ،‬أهل الكتاب‪ :‬اختالف الديانات‪.‬‬

‫البي ــان فيم ــا يرِّك ز علي ــه الق ــرآن‪ /‬محم ــد خ ــير رمض ــان يوس ــف‪ 1437 ،‬هـ‪ 28 ،‬ص‬
‫(كتاب إلكتروني)‪.‬‬
‫يقول مؤلفه‪ :‬عن َد تفس ِري كتاِب اِهلل تعاىَل ‪ ،‬كنُت أالح ُظ أَّن هناَك آياٍت تتك َّر يف السورِة‬
‫ُر‬
‫ٍة‬ ‫ٍظ‬ ‫ِظ‬ ‫ِس‬
‫نف ها أو يف سوٍر أخرى‪ ،‬باأللفا نفسها‪ ،‬أو بألفا وصيٍغ قريب منها‪ ،‬وهو معىن ما َيِر ُد‬
‫من قول ِه تع اىل‪َ{ :‬و َلَق ْد َص َّر ْفَنا ِللَّن اِس يِف َه ـَذ ا اْلُق ْر آِن ِم ن ُك ِّل َم َث ٍل َف َأىَب َأْك َثُر الَّن اِس ِإَّال‬
‫ُك ُفورًا} [سورة اإلسراء‪ ،]98 :‬وكنُت أكتُب تعليقاٍت حوَل ذلك‪ ،‬وأحتفُظ هبا‪.‬‬
‫ومن املؤك د أن التك رار في ه فائ دة‪ ،‬ب ل ال ب د من ه‪ ،‬ألن اإلنس ان كث ري النس يان‪ ،‬وكث ري‬
‫االنشغال بالدنيا ومهومها ومصاحلِه فيها‪ ،‬فيأيت التكراُر للتذكري‪ ،‬والرتكيز على املوضوعات‬
‫املهمة املؤثرة يف حياة اإلنسان ومستقبله يف اآلخرة‪ ،‬وقد أمر اهلل اإلنسان أن يكرر الصالة‬
‫لئال ينس ى رب ه‪ ،‬فهي مخس يف الي وم والليل ة‪ ...‬وغ ري ذل ك مما ُيالح ُظ يف أم ور الرتبي ة‬
‫والتعليم‪.‬‬
‫وتكراُر الشيِء يعين الرتكيَز عليه‪ ،‬ولفَت النظ ِر إليه أكثَر من غريه‪ ،‬ليرتَّس َخ يف الذهن‪ ،‬وال‬
‫ُينَس ى‪.‬‬
‫وقد رأيُت أَّن أكثَر ما يكررُه القرآُن وينِّب ُه إلي ِه ويرِّك ُز عليه‪ ،‬هو أربع ُة أمور‪ :‬توحي ُد اهلل‪،‬‬
‫وطاعته‪ ،‬والتحذيُر من الشرك‪ ،‬ومن عذاِب اآلخرة‪.‬‬

‫‪449‬‬
‫وهذا تذكٌري وتوضيٌح لبعِض ما ركَز عليِه القرآُن الكرِمي ‪ ،‬مما كنُت أحتفُظ به عن َد نفس ِري ه‪،‬‬
‫وليَس ه َو دراس ًة ش املًة ومتكامل ة‪ ،‬ولكن ه ت ذكري‪ ،‬وتوجي ه‪ ،‬وتعلي ق‪ ،‬لبعض ه‪ ،‬ق د ُيفي ُد‬
‫القارَئ إن شاَء اهلل‪.‬‬

‫القــرآن الكــريم ورؤيــة العــالم‪ :‬مســارات التفكــير والتــدبير‪ /‬تحريــر عبدالســالم طويــل؛‬
‫تنســيق محمــد المنتــار‪ -.‬الربــاط‪ :‬الرابطــة المحمديــة للعلمــاء‪ 1436 ،‬هـ‪87 ،400 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫أعمال الندوة العلمية الدولية اليت نظمتها الرابطة احملمدية للعلماء يف شهر شعبان ‪1435‬‬
‫هـ‪ ،‬وجاءت يف أربعة حماور‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬اإلطار النظري واملفاهيمي‪.‬‬
‫‪ -‬الرؤية الكلية القرآنية بني نظرية املعرفة ونظرية الوجود‪.‬‬
‫‪ -‬البعد الوظيفي للرؤية الكلية يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬حنو منهج الستكشاف وبلورة الرؤية الكلية انطالًقا من القرآن الكرمي‪.‬‬

‫قواعد قرآنية‪ 50 :‬قاعدة قرآنية في النفس و الحياة‪ /‬أعدها عمر بن عبداهلل‬


‫المقبل‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪1433 ،‬هـ‪ 328 ،‬ص‪.‬‬

‫في األفق القرآني‪ /‬فاخر هاشم الياسري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الحامد‪1435 ،‬هـ‪ 80 ،‬ص‪.‬‬

‫القرآن الكريم كون ناطق واإلسالم هوية ومرجعية األمة‪ /‬تأليف محمد عبدالفتاح‬
‫العجلوني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار المأمون‪1435 ،‬هـ‪ 252 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي املؤلف يف مؤَّلفه أن القرآن الكرمي منهج (دستور)‪ ،‬وبِّينة (معجزة)‪ ،‬ونص (كالم اهلل)‪،‬‬
‫يف قس م من الكت اب‪ ،‬مث حبث يف موض وعات أخ رى‪ ،‬كالعقي دة‪ ،‬والفط رة‪ ،‬وحق وق‬
‫وواجبات املرأة‪ ،‬والعلماء‪ ،‬واحلكام‪ ،‬وموضوعات أخرى حيوية‪..‬‬

‫‪450‬‬
‫اإلنسانية وحاجتها إلى القرآن‪ /‬عبداهلل بن سيف األزدي‪ -.‬جدة‪ :‬جامعة الملك‬
‫عبدالعزيز‪ ،‬مركز النشر العلمي‪1433 ،‬هـ‪ 498 ،‬ص‪.‬‬

‫أزمات اإلنسانية والحُّل القرآني‪ /‬طه جابر العلواني‪ -.‬القاهرة‪ :‬األزهــر‪ 1437 ،‬هـ‪2 ،‬‬
‫جـ‪.‬‬
‫تص َّدى في ه املؤل ف للمح اوالت ال يت ت رمي إىل الني ل من الق رآن الك رمي يف ه ذا العص ر‬
‫خاصة‪ ،‬كما بنَّي احملاوالت الفاشلة لذلك سابًق ا‪ ،‬مؤكًد ا عصمة القرآن من أي حتريف‪.‬‬
‫والكتاب جبزأيه مباحث يف القرآن الكرمي وغريه‪ ،‬والعنوان واحد موضوعاهتا‪.‬‬

‫القــرآن لفجـٍر آخــر‪ /‬أحمــد خــيري العمــري‪ -.‬د‪ .‬م‪ :‬مركــز التفكــير الحــر‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 471‬ص‪.‬‬
‫أص ل الكت اب حلق ات ق دمت يف فض ائيات‪ ،‬مث مجعت يف ه ذا الكت اب‪ ،‬ذك ر املؤل ف أن ه‬
‫يقدمه بفك ر جديد‪ ،‬ويؤمن "أن مثة الكث ري مما ميكن أن ُيستخرج من أعماق هذا الق رآن‪،‬‬
‫ي ؤمن أن يف ه ذا الق رآن منجم مل يتم اس تثماره بع د‪ ،‬وأن التنقيب في ه ميكن أن ي دلنا على‬
‫أدوات كثرية تسهم يف التعبيد لفجر آخر"‪.‬‬
‫واملؤلف طبيب أسنان من بغداد‪ ،‬له أيًض ا كتاب "البوصلة القرآنية"‪ ،‬و"ليلة سقوط بغداد"‪،‬‬
‫وغريمها‪.‬‬

‫سالســل من نــور‪ /‬عثمــان األمــير‪ -.‬اإلســكندرية‪ :‬مركــز اإلســكندرية للكتــاب‪1436 ،‬‬


‫هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬
‫احتوى على معان وفوائد متفرقة من القرآن الكرمي وتفسريه‪ ،‬ووزع موضوعاته على أربعة‬
‫فصول‪:‬‬
‫‪ -‬سالسل من ذهب‪.‬‬
‫‪ -‬الباقيات الصاحلات‪.‬‬
‫‪ -‬فضل ال يدانيه فضل‪.‬‬
‫‪ -‬مشاهد وصور‪.‬‬

‫‪451‬‬
‫القرآن من بناء النص إلى بناء العـالم‪ /‬منـذر عياشـي‪ -.‬دمشـق‪ :‬دار نينـوى‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 120‬ص‪.‬‬
‫فيه مخسة حبوث‪:‬‬
‫‪ -‬ما يقول هذا بشر‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن إعجاز أم إبالس؟‬
‫‪ -‬اآلية يف احلكاية‪ :‬خطاب على خطاب‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن والنموذج اللساين‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن من بناء النص إىل بناء العامل‪.‬‬

‫الطري ــق إلى الق ــرآن‪ /‬إب ــراهيم بن عم ــر الس ــكران‪-.‬ط‪ -. 2‬الري ــاض‪ :‬دار الحض ــارة‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬
‫ذكر املؤلف أن كتابه هذا "حصيلة خطرات وتباريح حول واقع القرآن يف حياتنا‪ ،‬وآثاره‬
‫املبهرة احلسية واملعنوية"‪.‬‬
‫من عناوين فقراته‪:‬‬
‫‪ -‬من مناطق التدبر‪.‬‬
‫‪ -‬كل املنهج يف أّم الكتاب‪.‬‬
‫‪ -‬احلبل الناظم يف كتاب اهلل‪.‬‬
‫وقد سبق صدور الكتاب عام ‪ 1433‬هـ‪.‬‬

‫نسمات قرآنية‪ /‬غازي عناية‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار زهران‪1433 ،‬هـ‪ 436 ،‬ص‪.‬‬

‫ثامًنا‬
‫موضوعات قرآنية‬

‫الفصل األول‬

‫‪452‬‬
‫اآلداب واألخالق‬

‫ِم ن ُخ ل ــق الق ــرآن‪ /‬محم ــد عبداهلل دراز‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬مرك ــز إبص ــار للنش ــر‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 143‬ص‪.‬‬
‫أخالق إس المية ن دب إليه ا املؤل ف‪ ،‬اس تخرجها واستش هد هبا من خالل آي ات قرآني ة‬
‫كرمية‪.‬‬
‫وهي مق اطع‪ ،‬ك أن أص لها مق االت أو خطب‪ ،‬وك ل مقط ع يب دأ بعن وان‪ ،‬مث باحلمدل ة‪..‬‬
‫ووض ع أعلى ك ل عن وان يف أك ثر من نص ف الكت اب‪ :‬من وص ايا الق رآن الك رمي‪ ،‬وأعلى‬
‫سائر العناوين‪ :‬من صفات املؤمنني‪ ،‬مث‪ :‬مسؤوليات أدبية بعيدة املدى‪.‬‬

‫منتقى اآلداب من تفسـ ــير السـ ــعدي‪ /‬عبـ ــدالعزيز بن عبداهلل الضـ ــبيعي‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬دار‬
‫الحقيقة الكونية‪ 1433 ،‬هـ‪ 52 ،‬ص‪.‬‬
‫استخالص آداب إسالمية من "تيسري الكرمي الرمحن يف تفسري كالم املنان" لعبدالرمحن بن‬
‫ناص ر الس عدي (ت ‪ 1376‬هـ)‪ ،‬مث ل‪ :‬الق ول احلس ن للن اس‪ ،‬حتري أك ل احلالل‪ ،‬وج وب‬
‫احلكم بالع دل‪ ،‬احتم ال (حتم ل) أذى اآلخ رين‪ ،‬ع دم الش كوى إىل اخلل ق‪ ،‬اجتن اب ق ول‬
‫الزور‪...‬‬

‫ب ـُّر الوالــدين في ســورة يوســف‪ /‬محمــد بن ناصــر الكثــيري‪ -.‬الريــاض‪ :‬د‪ .‬ن‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 45 ،‬ص‪.‬‬
‫اس تنتج املؤل ف من س ورة يوس ف (‪ )22‬أدًب ا من آداب ال ّرب بالوال دين‪ ،‬مث ل‪ :‬االس تئذان‪،‬‬
‫التوقري‪ ،‬التلطف يف خماطبتهما‪ ،‬الشفقة عليهما‪ ،‬إحسان الظن هبما‪ ،‬القرب منهما‪ ،‬العناية‬
‫بص حتهما‪ ،‬ابت داؤمها بالتحي ة عن د الرج وع من الس فر‪ ،‬اخلروج الس تقباهلما عن د ق دومهما‬
‫من سفر‪ ،‬طلب الدعاء منهما‪...‬‬

‫الفصل الثاني‬

‫الوعظ واإلرشاد‬

‫‪453‬‬
‫الطري ــق إلى الق ــرآن‪ /‬إب ــراهيم بن عم ــر الس ــكران‪ -.‬الري ــاض‪ :‬دار ال ــوعي‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 120‬ص‪.‬‬

‫إن هذا القــرآن يهــدي للـتي هي أقـوم‪ /‬محمـد بن عبداهلل الــدباش‪ -.‬الريــاض‪ :‬المؤلــف‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 32 ،‬ص‪.‬‬

‫نحو عودة صادقة للقرآن‪ /‬ناصر بن سليمان العمر‪ -.‬ط‪ -.2‬الريـاض‪ :‬مؤسسـة ديـوان‬
‫المسلم ‪1434 ،‬هـ‪ 66 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن سبيل احلياة احلقيقية اليت يرضى عنها اهلل تعاىل تكون بالقرآن‪ ،‬وأن العيش‬
‫بغ ريه منهًج ا ودس توًر ا ه و املوت عين ه‪ ،‬وأن األم ة يف ه ذا العص ر مل جتِن من النظري ات‬
‫األرض ية إال الش قاء واملص ائب‪ ،‬وأن الس لف حص ل هلم الظف ر على األع داء وص اروا ق ادة‬
‫للشعوب لتمسكهم بالقرآن الكرمي‪ ،‬وما علينا إذا أردنا طريق العز واجملد والسؤدد إال أن‬
‫نسلك ذلك الطريق‪ ،‬ليحصل لنا ما حصل هلم‪ ،‬وأن أهم مراحل حتكيم وتطبيق القرآن يف‬
‫نواحي احلياة هي مرحلة التدبر والتعرف على معناه‪...‬‬

‫الآللي والنج ــوم لكالم ال ــذي ال تأخ ــذه س ــنة وال ن ــوم‪ /‬عبداهلل بن محم ــد المحس ــن‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 100 ،‬ص‪.‬‬

‫نفحات قرآنية‪ /‬محمد بن صالح الشاوي‪ -.‬الرياض‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 148 ،‬ص‪.‬‬

‫ش ــالالت ال ــروح‪ :‬ت ــأمالت جمالي ــة في كت ــاب اهلل‪ /‬أب ــو بك ــر الص ــديق عم ــر الف ــاروق‬
‫القاضي‪ -.‬اإلسكندرية‪ :‬الدار العالمية‪1434 ،‬هـ‪ 49 ،‬ص‪.‬‬

‫أس ــباب الحي ــاة الطيب ــة من خالل الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬ص ــالح بن عبي ــد‬
‫العبيد‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 292 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪454‬‬
‫التذكير في القرآن الكريم‪ :‬أحكامه ومقاصــده‪ /‬إعــداد فاطمــة بنت صــالح الصــالحي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪1433 ،‬هـ‪ 378 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أحــرف قيمــة‪ :‬حــروف ُبنّي ات القيم القرآنيــة‪ /‬مهــا الشــمري‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار الحضــارة‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 127 ،‬ص‪.‬‬
‫قيم استقيت من القرآن الكرمي‪ ،‬كتبتها جمموعة من املشاركات يف مدونة (القيم القرآنية)‬
‫بأسلوب أديب مشوق‪ ،‬ومُج عت يف كتاب لئال تضيع‪.‬‬
‫وذك ر يف املقدم ة أن ه ذه القيم هتدف إىل رب ط النشء بكت اب اهلل تع اىل‪ ،‬وأن املدون ة‬
‫أنشئت ألجل تشجيع "صوحيبات القلم"‪.‬‬
‫وليست (مها الشمري) وحدها الكاتبة كما ظهر على غالف الكتاب‪.‬‬

‫النذارة في القرآن الكريم‪ :‬دراسة موضوعية‪ /‬العنــود بنت إبــراهيم الهــدب‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 571 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫منهج الق ـ ــرآن الك ـ ــريم في التح ـ ــذير من االغ ـ ــترار بالحي ـ ــاة ال ـ ــدنيا‪ /‬مش ـ ــاعر بنت علي‬
‫المخايطة‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 314 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫آلي ـ ــات الِح ج ـ ــاج الق ـ ــرآني‪ :‬دراس ـ ــة في نص ـ ــوص ال ـ ــترغيب وال ـ ــترهيب‪ /‬عب ـ ــدالجليل‬
‫العشراوي‪ -.‬إربد‪ ،‬األردن‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1436 ،‬هـ‪ 357 ،‬ص‪.‬‬
‫اِحلجاج هو إقامة احلجة والدليل لتأييد خرب وتصديقه‪ ،‬أو لنفيه وتفنيده‪.‬‬
‫والقرآن الكرمي خطاب دعوة وإصالح‪ ،‬يروم التأثري واإلقناع واالستمالة‪ ،‬للدفع باملتلقي‬
‫إىل تعديل سلوكه وموقفه أو تغيريه‪ ،‬أو بناء اعتقاد لديه عن طريق الرتغيب والرتهيب فيما‬
‫هو موضوع للِح جاج‪ ،‬بوصف هذين العنصرين من أهم ما يتقوم به األسلوب القرآين يف‬
‫خماطبة متلقيه‪ ،‬وأكثر منهج جرياًنا يف التوجيه القرآين‪.‬‬
‫ودرس املؤلف موضوعه من خالل ثالثة فصول يف الكتاب‪:‬‬
‫‪ -‬آليات احلجاج املنطقي يف اخلطاب القرآين بني الرتغيب والرتهيب‪.‬‬

‫‪455‬‬
‫آليات احلجاج اللساين التداويل يف اخلطاب القرآين بني الرتغيب والرتهيب‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الصورة يف اخلطاب القرآين بني الرتغيب والرتهيب‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مفهــوم اإلحســان في القــرآن الكــريم‪ /‬صــالح روبين أنــدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النــور المــبين‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 191 ،‬ص‪.‬‬

‫تتَّب ع في ه اآلي ات املتعلق ة باإلحس ان‪ ،‬املرتبط ة ب اجلوانب الش رعية واإلمياني ة‪ ،‬واس تعرض‬
‫مواطنها يف أهم كتب التفسري‪ ،‬واستعان بكتب أخرى يف املوضوع‪ ،‬للوصول إىل مفهومه‬
‫احلقيقي‪.‬‬
‫وفصوله املدروسة يف القرآن الكرمي هي‪:‬‬
‫‪ -‬بيان حقيقة اإلحسان‪.‬‬
‫‪ -‬وجوه اإلحسان يف العبادة‪.‬‬
‫‪ -‬صور اإلحسان يف املعاملة‪.‬‬
‫‪ -‬جزاء احملسنني يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫هــؤالء يحبهم اهلل‪ /‬ســيد محمــد ســاداتي الشــنقيطي‪ -.‬ط‪ -.3‬الريــاض‪ :‬دار الحضــارة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 44 ،‬ص‪.‬‬

‫هؤالء ال يحبهم اهلل‪ /‬سيد محمد ســاداتي الشــنقيطي‪-.‬ط‪ -.2‬الريــاض‪ :‬دار الحضــارة‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 95 ،‬ص‪.‬‬

‫يـ ــا بـ ــني‪ :‬موعظـ ــة لقمـ ــان البنـ ــه‪ /‬عـ ــويض بن حمـ ــود العطـ ــوي‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬المؤلـ ــف‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 94 ،‬ص‪.‬‬

‫‪ 50‬آيــة تــدخلك الجنــة وتحفظــك من النــار‪ /‬جهــاد محمــد‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار القــيروان‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 64 ،‬ص‪.‬‬

‫‪456‬‬
‫‪ 50‬آيـ ــة تشـ ــرح صـ ــدرك وتفـ ــرج همـ ــك‪ /‬جهـ ــاد محمـ ــد‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬دار القـ ــيروان‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 80 ،‬ص‪.‬‬

‫‪ 50‬آي ــة تفتح أب ــواب ال ــرزق و تف ــرج عن ــك الهم ــوم‪ /‬جه ــاد محم ــد ‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار‬
‫القيروان‪1434 ،‬هـ‪ 79 ،‬ص‪.‬‬

‫‪ 50‬آية تحفظك من الحسد والسحر والجن‪ /‬جهاد محمــد‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار القــيروان‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 64 ،‬ص‪.‬‬

‫‪ 50‬آيــة لقبــول التوبــة واالســتغفار‪ /‬جهــاد محمــد‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار القــيروان‪1434 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 95‬ص‪.‬‬

‫الفصل الثالث‬
‫الدعوة‬

‫الدعوة إلى اهلل تعالى بـالقرآن الكــريم‪ /‬خالـد بن عبـدالرحمن القريشـي‪ -.‬الريـاض‪ :‬دار‬
‫الحضارة‪1437 ،‬هـ‪ 91 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي فيه مؤلفه األمهية الكبرية لكتاب اهلل تعاىل‪ ،‬وأثره العظيم يف انتشار الدعوة بني الناس‬
‫قدًميا وحديًثا‪ ،‬وجعله يف ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬الدعوة بالقرآن الكرمي يف النصوص الشرعية‪.‬‬
‫‪ -‬تطبيقات الدعوة بالقرآن الكرمي يف السرية وجهود السلف الصاحل‪.‬‬
‫‪ -‬أثر القرآن الكرمي يف استجابة بعض املعاصرين‪.‬‬

‫الــدعوة إلى اهلل تعــالى بتالوة القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة ميدانيــة على عينــة من المســلمين‬
‫الجــدد في مدينــة الريــاض‪ /‬هنــد بنت علي الموســى‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪1434 ،‬‬
‫هـ‪ 275 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪457‬‬
‫أثـ ــر تعـ ــدد القـ ــراءات في الـ ــدعوة إلى اهلل‪ /‬عبداهلل بن عبـــدالرب آل نـ ــواب‪ -.‬المدينـــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 421 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫أدب الخطــاب في القــرآن الكــريم‪ /‬عبــدالرحمن ســعود أبــداح‪ -.‬إربــد‪ :‬دار اليــازوري؛‬
‫عَّم ان‪ :‬دروب‪1435 ،‬هـ‪ 272 ،‬ص‪.‬‬

‫منهج الــدعوة االســتداللي في القــرآن الكــريم‪ /‬أحمــد إســماعيل أبــو شــنب‪ -.‬القــاهرة‪:‬‬
‫دار اآلفاق العربية‪1434 ،‬هـ‪ 190 ،‬ص‪.‬‬

‫المضامين الدعوية الواردة في خطاب اهلل تعالى لنبيـه صـلى اهلل عليـه وســلم في القـرآن‬
‫الكــريم‪ /‬فهــد بن محمــد الوهــبي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 698‬ص (دكتوراه)‪.‬‬

‫آيات النداء اإللهي الموجه للناس في السور المكية‪ :‬دراسة دعويــة‪ /‬راشــد بن حمــدان‬
‫المحيشــير‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة اإلمــام‪ ،‬كليــة الــدعوة واإلعالم‪ 1434 ،‬هـ‪ 179 ،‬ورقــة‬
‫(بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫منهج الحجــة في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة دعويــة‪ /‬علي بن حافــظ الــوادعي‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫المعهد العالي للدعوة واالحتساب‪ 1437 ،‬هـ‪ 966 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫منهج الق ـ ــرآن الك ـ ــريم في ال ـ ــدعوة إلى االعتب ـ ــار ب ـ ــاألمم الس ـ ــابقة‪ /‬حص ـ ــة بنت خال ـ ــد‬
‫البداح‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 246 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫أث ــر االســـتجابِة لل ــدعوِة واإلع ــراض عنه ــا في الق ــرآن الكـــريم‪ /‬جبالوي ب ــومعراف‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 556 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪458‬‬
‫الــدالالت الدعويــة في قصــة مــريم عليهــا الســالم‪ :‬دراســة تحليليــة للنصــوص الشــرعية‪/‬‬
‫بدريــة بنت محمــد الشــهري‪ -.‬الريــاض‪ :‬المعهــد العــالي للــدعوة واالحتســاب‪1434 ،‬‬
‫هـ‪ 264 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الحــوار مــع المــرأة في القــرآن ودالالتــه الدعويــة‪ /‬هــديل بنت حســن مكي‪ -.‬المدينــة‬
‫المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1435 ،‬هـ‪ 202 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الصـــراع بين الحـــق والباطـــل‪ :‬دراسـ ــة دعويـ ــة من خالل سـ ــورة سـ ــبأ‪ /‬تـ ــركي بن عبيـــد‬
‫الع ـ ــنزي‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬جامع ـ ــة طيب ـ ــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 123 ،‬ورق ـ ــة (بحث مكم ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫المضامين الدعوية في تفسير "فتح البيان في مقاصد القرآن" لإلمام أبي الطيب صــديق‬
‫خان [القنوجي‪ ،‬ت ‪ 1307‬هـ]‪ /‬إعداد أحمد بن منصور آل طالع عســيري‪ -.‬المدينـة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1437 ،‬هـ‪ 420 ،‬ورقة (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫الدالالت الدعوية لعالقة الداعية بالمدعو في تفسير "محاسـن التأويـل" [لجمـال الـدين‬
‫القاســمي]‪ /‬ســعيد بن محمـد العيســى‪ -.‬الريــاض‪ :‬المعهــد العــالي للـدعوة واالحتســاب‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 600 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المضــامين الدعويــة في تفســير الشــيخ ابن عــثيمين رحمــه اهلل ومعالجتــه لقضــايا الــدعوة‬
‫المعاصــرة‪ /‬عبداهلل بن حمــود الفــريح‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 695 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫الفصل الرابع‬
‫إصالح المجتمع‬

‫‪459‬‬
‫اإلصــالح واإلفســاد في ضــوء القــرآن‪ /‬توفيــق علي زبــادي‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار المقاصــد‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 766 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫عرض فيه املؤلف منهج القرآن الكرمي يف مدافعة الفساد واملفسدين‪ ،‬وإقامة اإلصالح جبهد‬
‫املصلحني‪.‬‬
‫وذكر من أسباب الفساد‪ :‬عبادة غري اهلل‪ ،‬واتباع اهلوى والشيطان‪ ،‬والنفاق‪ ،‬ومكايد أعداء‬
‫اإلسالم‪.‬‬
‫ومن مسات املنهج الق رآين يف اإلص الح‪ :‬الرباني ة‪ ،‬واإلنس انية‪ ،‬والوس طية‪ ،‬والش مول‪،‬‬
‫والتيسري‪ ،‬والواقعية‪ ،‬والثبات واملرونة‪ ،‬والتدرج‪.‬‬
‫ومن مقوم ات اإلص الح‪ :‬العلم‪ ،‬واإلميان‪ ،‬والعم ل الص احل‪ ،‬وأول و األلب اب‪ ،‬وتع اون ق وى‬
‫األمة‪ ،‬والصرب‪ ،‬واليقني‪.‬‬
‫ومن ج وانب اإلص الح‪ :‬إص الح العقي دة‪ ،‬واإلص الح اخللقي‪ ،‬واالجتم اعي‪ ،‬والسياس ي‪،‬‬
‫واالقتصادي‪.‬‬

‫القرآن الكريم و مقومات النهضة‪ /‬مجموعة من الباحثين‪ -.‬عّم ان‪ :‬جمعية المحافظة‬
‫على القرآن الكريم‪1433 ،‬هـ‪ 639 ،‬ص‪.‬‬

‫الش ــباب ومس ــتقبل األم ــة {َو َي ْأَبى الّل ُه ِإَّال َأن ُيِتَّم ُن وَر ُه َو َل ْو َك ِر َه اْلَك اِفُر وَن }‪ /‬تنظيم‬
‫جمعية المحافظة على القرآن الكريم‪ -.‬عّم ان‪ :‬الجمعية‪ 1435 ،‬هـ‪ 668 ،‬ص‪.‬‬
‫عق دت مجعي ة احملافظ ة على الق رآن الك رمي بعَّم ان مؤمتره ا الراب ع‪ ،‬يف موض وع الش ــباب‬
‫ومســتقبل األمــة‪ ،‬نظ ًر ا ألمهية دور الشباب‪ ،‬وملا حتتاج إليه الصحوة من ترشيد‪ ،‬وتصويًبا‬
‫للمسار‪ ،‬ومراجعة ملا ينبغي أن يكون عليه الشباب من وعي وفكر‪.‬‬
‫واخت ريت حبوث قليل ة من بني كّم مما ق ِّدم ل ه منه ا‪ ،‬وطبعت م ع انعق اد املؤمتر يف الع ام‬
‫نفسه‪ ،‬ومجيعها – تقريًبا – حبوث مستوحاة من القرآن الكرمي‪ ،‬من مثل‪:‬‬
‫‪ -‬مسات الرجولة يف القرآن الكرمي‪ /‬سامل بن غرم اهلل الزهراين‪.‬‬
‫‪ -‬التحصني من االحنراف من خالل سورة النور‪ /‬أمل بنت سليمان الغنيم‪.‬‬

‫‪460‬‬
‫الص فات العام ة وامله ارات الدعوي ة يف مرحل ة الش باب من خالل قص ة أص حاب‬ ‫‪-‬‬
‫الكهف‪ /‬بسيوين حنيلة‪.‬‬

‫رمضان و موسم مراجعة واقع األمة في ضوء القرآن‪[ /‬تنظيم] مركز األمير‬
‫عبدالمحسن بن جلوي للبحوث والدراسات اإلسالمية‪-.‬ط‪ -.2‬الدمام‪ :‬مركز األمير‬
‫عبدالمحسن بن جلوي للبحوث و الدراسات اإلسالمية‪1434 ،‬هـ‪85 ،‬ص‪.‬‬

‫منهجيــات التغيــير واإلصــالح في ضــوء ســورة النســاء‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬ابتســام حريــة‬
‫عزام‪ -.‬غزة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪1434 ،‬هـ (ماجستير)‪.‬‬

‫إعانــة المّن ان في بيــان التطــوع في القــرآن‪ /‬المثــنى عبــدالفتاح محمــود‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار‬
‫الحضارة‪ 1437 ،‬هـ‪ 86 ،‬ص‪.‬‬
‫يعين العمل التطوعي الوارد ذكره يف القرآن الكرمي‪ ،‬أبرز فيه املؤلف دعوته إىل بذل اخلري‬
‫واإلحس ان‪ ،‬والس عي يف مص احل الض عفاء واملس اكني‪ ،‬والقي ام على ش ؤوهنم‪ ،‬ورعاي ة‬
‫أح واهلم‪ ،‬مما تص لح هبم اجملتمع ات‪ .‬وه ذا أح د م يزات األم ة اإلس المية‪ ،‬ف التطوع س لوك‬
‫تعبدي يتقرب به املؤمن إىل ربه أواًل ‪ ،‬وسلوك اجتماعي خيدم به املسلم به جمتمعه ثانًيا‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ التفسري يف اجلامعة اإلسالمية باملدينة املنورة‪.‬‬

‫الفصل الخامس‬
‫موضوعات خاصة‬

‫اإلرادة الكونيــة واإلرادة الشــرعية في القــرآن الكــريم والســنة النبويــة‪ :‬جمًع ا ودراســة‪/‬‬
‫ن ــوال بنت علي الزه ــراني‪ -. -.‬مك ــة المكرم ــة‪ :‬جامع ــة أم الق ــرى‪ 1434 ،‬هـ‪280 ،‬‬
‫ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫‪461‬‬
‫مفهـ ــوم السـ ــنن الربانيـ ــة‪ :‬من الفهم إلى التسـ ــخير‪ :‬دراسـ ــة في ضـ ــوء القـ ــرآن الكـ ــريم‪/‬‬
‫رمضان خميس زكي الغريب‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار المقاصد‪ 1436 ،‬هـ‪ 205 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي مفهوم السنن الربانية‪ ،‬وخصائصها‪ ،‬وحجيتها‪ ،‬ومواردها‪ ،‬والعالقة بينها وبني السنن‬
‫الكونية‪ ،‬ومنهجية التعامل مع السنن الربانية‪ ،‬يف ضوء القرآن الكرمي‪.‬‬

‫معلمة الُّس نن اإللهيـة في القـرآن الكـريم‪ /‬مجموعـة من البـاحثين؛ إعـداد وتنسـيق رشـيد‬
‫ُك ُه وس‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الكلمة‪ 1437 ،‬هـ‪ 344 ،‬ص‪.‬‬
‫جع ل اهلل للك ون واحلي اة ن واميس وس نًنا ثابت ة ومط ردة‪ ،‬كي يس تقر الك ون وينس اق على‬
‫نظ ام ال دوام واالس تمرارية إىل أجل ه املق در ل ه‪ .‬والبح وث التالي ة اس تقراء لنص وص الق رآن‬
‫الكرمي الستنباط هذه السنن ومعرفتها والوقوف عليها‪.‬‬
‫وصدر الكتاب األول يف ذلك‪ ،‬وفيه البحوث التالية‪:‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف الرتف واملرتفني من خالل القرآن الكرمي‪ /‬حسني شرفة‪.‬‬
‫‪ -‬سنة االستدراج يف القرآن الكرمي‪ /‬أمحد طاهر أبو عمر‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف األسباب واملسببات يف القرآن الكرمي‪ /‬رشيد كهوس‪.‬‬
‫‪ -‬سنة خزي الدنيا يف القرآن الكرمي‪ /‬عبدالكرمي عثمان علي‪.‬‬
‫‪ -‬سنة التعارف احلضاري وتطبيقاهتا يف القرآن الكرمي‪ /‬بوعبيد االزدهار‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف الرخاء‪ /‬األمني اقريوار‪.‬‬
‫‪ -‬سنة االبتالء يف القرآن الكرمي‪ /‬نبيلة الزكري‪.‬‬
‫‪ -‬حنو تفسري سنين للقرآن الكرمي ‪ /‬رمضان مخيس الغريب‪.‬‬

‫المــدخل الســنني إلى خريطــة المقاصــد الكليــة في القــرآن الكــريم‪ /‬الطيب برغــوث‪-.‬‬
‫لندن‪ :‬مؤسسة الفرقان للتراث اإلسـالمي‪ ،‬مركـز دراســات مقاصـد الشـريعة اإلسـالمية‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 161 ،‬ص‪.‬‬
‫خريط ة املنظوم ات الس ننية الكوني ة ال يت ج اء الق رآن الك رمي لتأس يس وعي البش ر هبا‪،‬‬
‫ودع وهتم إىل بن اء م وقفهم الك وين‪ ،‬وإدارة حي اهتم الدنيوي ة‪ ،‬واستش راف آف اق حي اهتم‬

‫‪462‬‬
‫األخروي ة على ض وئها‪ ،‬تتمح ور ح ول أرب ع دوائ ر من املنظوم ات الس ننية الكوني ة الكلي ة‬
‫املتكاملة‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫‪ -‬دائ رة منظوم ة س نن املقاص د الكلي ة للحي اة البش رية (التوحي د‪ ،‬اخلالف ة‪ ،‬العبودي ة‪،‬‬
‫العمران احلضاري)‪.‬‬
‫‪ -‬دائ رة منظوم ة الس نن الكلي ة الناظم ة حلرك ة االس تخالف البش ري يف األرض‬
‫(االبتالء‪ ،‬املدافعة‪ ،‬املداولة‪ ،‬التجديد)‪.‬‬
‫‪ -‬منظوم ة الس نن الكلي ة املتعلق ة بالتس خري اإلجنازي (اآلف اق‪ ،‬األنفس‪ ،‬اهلداي ة‪،‬‬
‫التأييد)‪.‬‬
‫‪ -‬دائرة املنظومات السننية الكلي ة املتعلقة بالوقاي ة احلض ارية (الوقاية املبك رة‪ ،‬الوقاية‬
‫املرافقة‪ ،‬الوقاية االستدراكية)‪.‬‬

‫قوانين من القرآن الكــريم‪ /‬محمــد راتب النابلســي‪ -.‬عّم ان‪ :‬مؤسســة الفرســان للنشــر‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 191 ،‬ص‪.‬‬
‫يف القرآن الكرمي قوانني ثابتة ال تتغري – كما يقول املؤلف – وال تتبدل‪ ،‬وال جتَّم د‪ ،‬وال‬
‫تعَّطل‪ ،‬وال تعَّدل‪ ،‬وال يضاف عليها‪ ،‬وال حيذف منها‪.‬‬
‫وق د تن اول املؤل ف بعض ه ذه الق وانني‪ ،‬وذك ر أن املس لمني الي وم ال يتع املون م ع الق رآن‬
‫على أنه قوانني وسنن‪ ،‬بل يتعاملون معه على أنه كتاب مقَّدس فحسب‪ .‬وليس التعامل مع‬
‫القرآن بأماّين اإلنسان‪ ،‬بل بتطبيقه للقوانني‪.‬‬
‫وق د درس يف كتاب ه الق وانني القرآني ة التالي ة‪ :‬ق انون لق اء اهلل‪ ،‬اهلج رة‪ ،‬األمن‪ ،‬الع داوة‬
‫والبغض اء‪ ،‬التيس ري والتعس ري‪ ،‬االلتف اف والتف رق‪ ،‬احلي اة الطيب ة واملعيش ة الض نك‪ ،‬التغي ري‪،‬‬
‫النصر‪ ،‬العزة‪ ،‬الرزق‪ ،‬الوالء والرباء‪.‬‬

‫فقــه الســنن اإللهيــة‪ :‬دراســة تطبيقيــة على ســورة األعــراف‪ /‬وفــاء محمــد ســعيد طيب‪-.‬‬
‫[جدة]‪ :‬جامعة مكة المكرمة المفتوحة‪ 1437 ،‬هـ‪ 432 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫من التعريفات اليت أوردهتا الكاتبة للسنن اإلهلية قول اإلمام الشوكاين‪ :‬ما س َّنه اهلل يف األمم‬
‫من وقائع‪.‬‬

‫‪463‬‬
‫وقول ابن القيم‪ :‬القاموس األزيل الذي وضعه اهلل عَّز وجَّل للكون‪.‬‬
‫والسن اإلهلية اليت استخلصتها من سورة األعراف هي‪:‬‬
‫‪ -‬سنة تكرمي اإلنسان‪.‬‬
‫‪ -‬سنة إرسال الرسل إىل األقوام‪.‬‬
‫‪ -‬سنة إقامة اهلل احلجة على عباده‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف املكذبني‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف ثواب املصدقني‪.‬‬
‫‪ -‬سنة نشوء احلضارات اإلنسانية‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف الشريعة اخلامتة‪.‬‬
‫‪ -‬سنة التدافع بني احلق والباطل‪.‬‬

‫سنة اهلل في القلة والكثرة في ضوء القرآن الكريم وموقـف المســلمين منهــا بين الــوعي‬
‫والس ـ ـ ــعي‪ /‬رمضـ ـ ــان خميس زكي الغ ـ ـ ــريب‪ -.‬االدوح ـ ـ ــة‪ :‬مؤسس ـ ـ ــة وعي للدراس ـ ـ ــات‬
‫واألبحاث‪ 1437 ،‬هـ‪ 135 ،‬ص‪.‬‬
‫توص يف وتوظي ف آي ات الق رآن الك رمي لس نة اهلل تع اىل يف القل ة والك ثرة‪ ،‬وبي ان موق ف‬
‫املسلمني من الوعي هبذه السنة‪ ،‬والسعي هبا يف التدافع احلضاري بني احلق والباطل‪ ،‬ومدى‬
‫إفادهتم من منهجية القرآن الكرمي لبيان هذه السننية يف ذلك‪ ،‬مع بيان ريادة القلة احملمودة‬
‫لنهضة األمة كما يصورها ويدعمها القرآن الكرمي‪.‬‬

‫{ِإِّني َج اِع ٌل ِفي اَألْر ِض َخ ِليَف ًة}‪ ،‬أو‪ ،‬الخالفــة في القــرآن‪ /‬أحمــد الشــتيوي‪ -.‬تــونس‪:‬‬
‫مجمع األطرش للكتاب المختص‪1433 ،‬هـ‪ .1( ،‬التشريع‪ 398 :‬ص)‪.‬‬
‫احتوى على أربعة أبواب‪ ،‬كل باب يتكون من ثالثة فصول‪.‬‬
‫محل األول عنوان‪ :‬املنهاج‪ ،‬وهو يف التعريف بالقرآن‪ ،‬واخلالفة‪ ،‬واإلنسان‪.‬‬
‫ومحل الثاين عنوان‪ :‬حفظ التكليف‪ ،‬وهو يف حفظ العقل‪ ،‬وحفظ البدن‪ ،‬وحفظ النوع‪.‬‬
‫ومحل الث الث عن وان‪ :‬سياس ة اخلالف ة‪ ،‬وه و يف سياس ة اجلماع ة‪ ،‬وسياس ة الدول ة ب اهلوى‪،‬‬
‫وسياسة الدولة باهلدى‪.‬‬

‫‪464‬‬
‫وآخرها محل عنوان‪ :‬أدوات اخلالفة‪ ،‬وهي‪ :‬العلم‪ ،‬والعمل‪ ،‬واملال‪.‬‬

‫وَطِف قــا يخصــفان‪َ :‬خ ل ـُق اإلنســان وخالفتــه‪ /‬أحمــد المبــارك محمــد الحســن‪ -.‬بــيروت‪:‬‬
‫الدار العربية للعلوم‪ 1436 ،‬هـ‪ 246 ،‬ص‪.‬‬
‫يقول املؤلف‪" :‬هذا السفر هو حماولة اجتهاد لفهم آخر لكالم اهلل سبحانه وتعاىل‪ ،‬وقراءة‬
‫أخ رى خلل ق اإلنس ان‪ ،‬وكي ف ك ان‪ ،‬وكي ف ك انت حيات ه يف اجلن ة ه و وذريت ه‪ ،‬وم ا‬
‫أخ رجهم منه ا‪ ،‬وملاذا وكي ف ج اء لألرض‪ ،‬وم ا املطل وب من ه فيه ا‪ ،‬وكي ف هب ط ومل‬
‫ينزل"‪.‬‬
‫وتعرض ملوضوعات أخرى‪..‬‬

‫التســخير لإلنســان في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬فهــد بن عبداهلل القضــيبي‪-.‬‬


‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1434 ،‬هـ‪ 474 ،‬ورقة (بحث مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫الهم ــة في ض ــوء الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬عب ــدالعزيز بن س ــالم ال ــرويلي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار الصميعي‪ 1436 ،‬هـ‪ 731 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫بيان لعناية القرآن الكرمي باهلمة‪ ،‬من حيث ذكره ألسباهبا وآثارها‪ ،‬وتنويع األساليب يف‬
‫احلث عليها‪ ،‬والتنفري من ضدها‪ ،‬وذكر مناذج يف أصحاب اهلمم العالية‪ ،‬وأصحاب اهلمم‬
‫الدنيئة‪.‬‬
‫واهلم ة العالي ة – كم ا ق ال الب احث ‪ -‬هي ال يت ت رقى باإلنس ان إىل م دارج الكم ال‪ ،‬وهي‬
‫الركيزة واملنطلق لألعمال الصاحلة‪.‬‬
‫وهدف منه إبراز أسباب رفع اهلمة لدى املسلمني‪ ،‬والنهوض إىل كماالهتا‪ ،‬وعالج الواقع‬
‫الذي تعيشه األمة اإلسالمية وأفرادها‪ ،‬وذكر أصحاب اهلمم العالية واالقتداء هبم‪.‬‬

‫التعجب في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬دراس ـ ــة تفس ـ ــيرية موض ـ ــوعية‪ /‬إع ـ ــداد ولي ـ ــد بن ح ـ ــزام‬
‫العتيبي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪1433 ،‬هـ‪ 799 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫‪465‬‬
‫مف ــاهيم المق ــدار والتق ــدير في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬زي ــد عب ــد ال ــرحمن‬
‫حسن‪ -.‬بغداد‪ :‬الجامعة العراقية‪1434 ،‬هـ (رسالة دكتوراه)‪.‬‬

‫الـــبيع والشـــراء في القـــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراســـة موضـــوعية‪ /‬فهـــد بن صـــالح الغامـــدي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1437 ،‬هـ‪ 323 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أولــو األلبــاب في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬صــفاء بنت عبداهلل باحشــوان‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة األميرة نــورة بنت عبـدالرحمن‪ 1433 ،‬هـ‪ 467 ،‬ورقـة (بحث مكمـل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫أول ـ ــو األلب ـ ــاب في ض ـ ــوء الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬دراس ـ ــة موض ـ ــوعية‪ /‬أس ـ ــماء بنت ع ـ ــواض‬
‫الحربي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 398 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫حماية الفكـر في القـرآن الكـريم‪ :‬دراسـة موضـوعية‪ /‬أحمـد محمـد الفـريح‪ -.‬الريـاض‪:‬‬
‫الجمعي ــة العلمي ــة الس ــعودية للق ــرآن الك ــريم وعلوم ــه (تبي ــان)‪ :‬توزي ــع دار الحض ــارة‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 236 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫هتدف هذه الدراسة إىل بيان وجوه عناية القرآن الكرمي بالفكر وضبطه‪ ،‬وإبراز دوره يف‬
‫محاية الفكر وتقوميه‪ ،‬وذكر األمور اليت ينبغي اجتناهبا حلماية الفكر‪ ،‬والوقوف على األمور‬
‫اليت جيب التزامها حلماية الفكر والتمسك هبا‪.‬‬
‫ومما أشار إليه املؤلف أن تقليد الكفار والتشبه هبم ومشاركتهم يف العادات والتقاليد خطره‬
‫عظيم على الفك ر‪ ،‬فه و ي ؤدي إىل االحنراف العق دي والفك ري‪ ،‬وأن التحلي ب األخالق‬
‫العظيمة والقيم النبيلة عامل كبري يف إصالح الفكر وحصول األمن يف اجملتمع‪.‬‬

‫اليقين في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ /‬وف ـ ــاء بنت عبداهلل الزع ـ ــاقي‪ -.‬الري ـ ــاض‪ :‬دار الحض ـ ــارة‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 147 ،‬ص‪.‬‬
‫مباحث الكتاب األربعة‪:‬‬

‫‪466‬‬
‫دالالت اليقني يف الكتاب والسنة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫منزلة اليقني يف الكتاب والسنة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫منهج الكتاب والسنة يف بناء اليقني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مانع اليقني وسبل مواجهته‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫تفس ــير آي ــات البش ــارة في الق ــرآن الك ــريم‪ /‬لؤل ــؤة بنت ص ــالح العلي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬دار‬
‫الصميعي‪ 1437 ،‬هـ‪ 80 ،‬ص‪.‬‬
‫ع رفت الكاتب ة البش ارة‪ ،‬وفس رت آياهتا يف أم ور اخلري والش ر‪ ،‬وخصص ت حبًث ا للبش ارة يف‬
‫السنة النبوية‪.‬‬
‫وانتهت إىل أن البش ارة يف أم ور اخلري يف الق رآن والس نة أك ثر منه ا يف أم ور الش ر‪ ،‬وأن‬
‫البشارة وردت مبشرة املؤمنني بدخول اجلنة‪ ،‬وحسن العاقبة‪ ،‬والرمحة‪ ،‬وغفران الذنوب‪،‬‬
‫وحنو ذلك‪.‬‬

‫الخير في القرآن الكريم‪ :‬دراسة موضوعية‪ /‬أمل بنت عبداهلل آل عبدالسالم‪-.‬‬


‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1433 ،‬هـ‪ 475 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫األج ـ ــر في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ :‬دراس ـ ــة موض ـ ــوعية‪ /‬عب ـ ــدالرحمن بن عبداهلل الشـ ـ ـّد ي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1433 ،‬هـ‪ 417 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫القب ــول في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬إيم ــان بنت عب ــداللطيف الك ــردي‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1435 ،‬هـ‪ 453 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الحم ــد والش ــكر في الق ــرآن الك ــريم‪ /‬خال ــد أحم ــد الج ــايح‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النف ــائس‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1222‬ص)‪.‬‬
‫حديث مسهب عن مفهوم احلمد يف القرآن الكرمي‪ ،‬كمصطلح لفظي‪ ،‬يف جزأين‪:‬‬

‫‪467‬‬
‫األول‪ :‬أفرده املؤلف آليات احلمد ضمن سياقها‪ ،‬وحسب التسلسل القرآين‪ ،‬مع شرحها‬
‫والتعليق عليها‪..‬‬
‫والثاين‪ :‬دراسة حتليلية ملوضوعات املصطلحني‪ :‬احلمد‪ ،‬والشكر‪.‬‬
‫ويف آخره دراسة تلخيصية‪ ،‬وإفادات واستنتاجات حول مفهوم احلمد والشكر هلل تعاىل‪،‬‬
‫وأن احلم د ق ول والش كر عم ل‪ ،‬والش كر (القل يب)‪ ،‬وأن ه من أعلى درج ات الش كر‪ ،‬وه و‬
‫دوام حال الرضا عن اهلل تعاىل‪ ،‬ودوام اإلقرار واالعرتاف بأن كل خري يصل إىل املرء إمنا‬
‫ه و من اهلل تع اىل‪ ..‬وذك ر أن واع احلم د‪ :‬باللس ان‪ ،‬وب اجلوارح‪ ،‬وب القلب‪ ،‬وك ذلك احلم د‬
‫باملمتلكات‪ ،‬وأنه يكون بالزكاة والصدقات‪.‬‬

‫سبل الرحمة في القرآن والسنة‪ /‬إدريس طارق السباعي‪ -.‬د ‪ .‬م ‪ .‬ن‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 156‬ص‪.‬‬

‫مقصد العدل في القرآن الكريم‪ /‬محمد سليم العّو ا‪ -.‬لندن‪ :‬مؤسســة الفرقــان للــتراث‬
‫اإلسالمي‪ ،‬مركز دراسات مقاصد الشريعة اإلسالمية‪ 1437 ،‬هـ‪ 84 ،‬ص‪.‬‬
‫ورد لفظ العدل وما اشتق منه يف القرآن الكرمي (‪ )19‬مرة‪ ،‬مستعماًل مبعاين احلكم باحلق‪،‬‬
‫وضّد اجلور‪ ،‬واإلنصاف‪ ،‬والقسط‪ ،‬والسوية‪ ،‬وما إليها‪.‬‬
‫ونَّبه املؤلف إىل أن أصل املقاصد القرآنية هي أصل املقاصد الكلية للشريعة اإلسالمية‪.‬‬
‫وحبث مقصد العدل يف القرآن الكرمي من خالل (‪ )77‬وقفة‪..‬‬

‫منهج القرآن الكريم في عالج الفقر‪ :‬دراسة موضوعية تأصيلية‪ /‬هاجر بنت عبــدالعزيز‬
‫الس ـ ـ ــحيباني‪ -.‬الري ـ ـ ــاض‪ :‬جامع ـ ـ ــة اإلم ـ ـ ــام‪ 1437 ،‬هـ‪ 480 ،‬ورق ـ ـ ــة (بحث مكم ـ ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫الخير العميم للمنهج الوقائي في القرآن الكريم‪ /‬خالد بن محمد عطية‪ -.‬مكة‬
‫المكرمة‪ :‬دار الدراسات العلمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 232 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير من‬
‫جامعة أم القرى‪ ،‬وكان عنوانه‪ :‬المنهج الوقائي في القرآن الكريم‪ :‬دراسة تأصيلية)‪.‬‬

‫‪468‬‬
‫يشري املؤلف إىل أن املنهج الوقائي يف القرآن الكرمي شغل حيًز ا كب ًريا من آياته‪ ،‬وأنه دعا‬
‫إىل كل ما حيفظ جانب املعنويات الروحية والنفسية والرغبات الشخصية‪ ،‬كما دعا إىل‬
‫االهتمام بكل ما حيفظ جانب املاديات واالحتياجات اجلسدية‪ ،‬من عموم أعمال اجلوارح‬
‫واحلواس واألعضاء‪.‬‬
‫وجعل موضوعه يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬أساسا املنهج الوقائي وخصائصه وأمهيته‪.‬‬
‫‪ -‬جماالت املنهج الوقائي يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬أساليب املنهج الوقائي يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬فوائد ومثرات املنهج الوقائي يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫المص ــير في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬محم ــد مكي عب ــدالرزاق‪ -.‬بغ ــداد‪:‬‬
‫ديوان الوقف السني‪ 1435 ،‬هـ‪ 445 ،‬ص (أصله رسالة جامعية)‪.‬‬
‫حبث فيه مصري الكون واخللق كما ورد يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫ففي ب اب (مص ري اإلنس ان) حبث مص ري الط ائعني‪ :‬الت ائبني‪ ،‬والص ادقني‪ ،‬والص ابرين‪،‬‬
‫والص احلني‪ ،‬واملتقني‪ .‬مث مص ري العاص ني‪ :‬الظ املني والفاس قني والك افرين واملش ركني‬
‫واملنافقني‪.‬‬
‫مث حتدث املؤل ف عن نعيم أه ل اجلن ة وع ذاب أه ل الن ار وخل ودهم فيهم ا‪ ،‬وعن مص ري‬
‫املخلوقات األخرى‪ :‬املالئكة واجلن‪ ،‬واحليوان والنبات‪ ،‬واجلماد‪ ،‬كل ذلك من خالل ما‬
‫ورد يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫قال املؤلف يف فقرة من خامتته‪" :‬إن هذا الكون‪ ،‬سفليه وعلويه‪ ،‬مسبوق بعدم‪ ،‬وسينتهي‬
‫أمره يف يوم موعود إىل هناية حمتومة‪ ،‬وفناء تام‪ ،‬تتفكك أجزاؤه املرتابطة‪ ،‬وإن املادة خملوقة‬
‫من العدم‪ ،‬وتفىن عندما تصطدم املادة بعضها ببعض"‪.‬‬

‫ِم َنح المحن في القــرآن الكــريم‪ /‬أحمــد خضــير عمــير‪ -.‬بغــداد‪ :‬ديــوان الوقــف الســني‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 328 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه من كلية اإلمام األعظم)‪.‬‬

‫‪469‬‬
‫الغرض منه بيان اآليات القرآنية اليت ارتبط فيها ذكر املنح اإلهلية باحملن‪ ،‬وما يرتتب على‬
‫هذه احملن من جزاء دنيوي وأخروي‪ ،‬والسبل اليت توصل املرء إىل مرضاة اهلل تعاىل‪ ،‬وإىل‬
‫اجلزاء األوىف‪.‬‬
‫وجعله يف أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬املنح الدنيوية (استجابة الدعاء‪ ،‬التربئة من التهم‪ ،‬الفرج بعد الشَّدة)‪.‬‬
‫‪ -‬املنح الدنيوي ة العام ة (اإلمام ة والوراث ة وإيت اء املل ك‪ ،‬اهلداي ة واإلص الح‪ ،‬النص ر‬
‫والتمكني واملغامن والفيء‪ ،‬النجاة وإهالك الظاملني)‪.‬‬
‫‪ -‬املنح األخروي ة للتطه ر من ال ذنوب والنج اة من ع ذاب ال ربزخ (الص لوات والرمحة‬
‫واملغفرة‪ ،‬احلياة الربزخية الكرمية)‪.‬‬
‫‪ -‬املنح األخروية للفوز باجلنة وإحراز الدرجات العظيمة‪.‬‬
‫واملؤلف عضو هيئة التدريس باجلامعة العراقية‪.‬‬

‫الفتنــة في القــرآن الكــريم‪ /‬حســن محمــد المعلمي‪ -.‬عّم ان‪ :‬مؤسســة الــوراق للنشــر‪:‬‬
‫عماد الدين للنشر‪ 1436 ،‬هـ‪ 559 ،‬ص‪.‬‬
‫تط رق في ه ب البحث والبي ان إىل موض وع الفتن ة من خالل آي ات الق رآن الك رمي‪ ،‬وحبث‬
‫م دلوالت اآليات اليت حتدثت عن الفتن ة بطريقة موضوعية تن درج يف التفسري املوضوعي‪،‬‬
‫م ع بي ان األح اديث النبوي ة ال يت ع ززت وبينت م ا حيت اج إىل بي ان وتفص يل ملا أمجل يف‬
‫القرآن‪.‬‬
‫وحددت الدراسة املفاهيم واملبادئ املعرفية اليت متيز الفنت‪ ،‬وتشخص أسباهبا‪ ،‬وبينت كيفية‬
‫التعامل مع األحداث والصراعات‪ ،‬وخاصة عند فساد الناس وظهور الفنت تباًعا‪.‬‬
‫كم ا درس ت آث ار الفنت على اإلنس انية‪ ،‬وأح وال املس لمني يف الفنت على م دار الزم ان‬
‫واملكان‪.‬‬

‫مصــطلح الشــر في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬زينب بنت ســلمان الحــزيم‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة األميرة نورة‪ 1436 ،‬هـ‪ 262 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪470‬‬
‫السـ ــالمة و النجـ ــاة‪ /‬تـ ــأليف عبـ ــدالعزيز بن محمـ ــد الجربـ ــوع‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬مكتبـ ــة دار‬
‫المنهاج‪1435 ،‬هـ‪ 784 ،‬ص‪.‬‬

‫دراس ة موض وعية أللف اظ النج اة وأنواعه ا وأس باهبا وموانعه ا وض وابطها وأس اليبها‬
‫واستحقاقاهتا‪ ،‬من إرشادات القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وه و اختص ار من رس الة علمي ة للمؤل ف بعن وان‪ :‬النج اة يف ض وء الق رآن الك رمي‪ :‬دراس ة‬
‫موضوعية‪.‬‬
‫وجعله يف سبعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬ألفاظ النجاة يف القرآن الكرمي ومعانيها‪.‬‬
‫‪ -‬أنواع النجاة يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬النجاة من املخالفات الشرعية‪.‬‬
‫‪ -‬أسباب النجاة‪.‬‬
‫‪ -‬موانع النجاة‪.‬‬
‫‪ -‬ضوابط النجاة‪.‬‬
‫‪ -‬أساليب القرآن يف احلديث عن النجاة‪.‬‬
‫‪ -‬استحقاقات النجاة‪.‬‬

‫قض ــية ال ــزمن من خالل الق ــرآن الك ــريم‪ /‬حمي ــد الطريط ــر‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬دار وحي القلم‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 240 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫يقول املؤلف إن دراسة الزمن هلا فائدة كربى‪ ،‬فهي جتعل اإلنسان يعي جماالت حدوده‪،‬‬
‫وارتباطاته املعنوية واملادية هبذا العامل‪.‬‬
‫وقد حبث موضوع الزمن يف القرآن الكرمي من خالل ثالثة أبواب‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬حقيقة الزمن‪.‬‬
‫‪ -‬واقع االستعماالت القرآنية للزمن‪.‬‬
‫‪ -‬أغراض استعماالت الزمن يف القرآن‪.‬‬

‫‪471‬‬
‫النــور في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬مزينــة ياســين مــدخلي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬
‫األميرة نورة بنت عبدالرحمن‪ 1434 ،‬هـ‪ 409 ،‬ورقات (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الس ـ ـُّر في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة موضـ ــوعية‪ /‬أمـ ــة السـ ــالم بنت محمـ ــد الشـ ــرفي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1434 ،‬هـ‪ 457 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أسباب الفرقة واالختالف من خالل سورة الحجرات‪ :‬جمًعا ودراسة‪ /‬مريم بنت سالم‬
‫بـ ــاكوين‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬جامعـ ــة طيبـ ــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 386 ،‬ورقـ ــة (بحث مكمـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫ح ــديث الق ــرآن الك ــريم عن الم ــؤامرات وس ــبل دفعه ــا‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬عبداهلل بن‬
‫ص ـ ــالح الوهي ـ ــبي‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬الجامع ـ ــة اإلس ـ ــالمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 282 ،‬ورق ـ ــة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫طبائع االستبداد وآثاره‪ :‬دراسة قرآنية تأصيلية‪ /‬ســارة جــول محمـد‪ -.‬الدوحــة‪ :‬جامعـة‬
‫قطر‪ 1437 ،‬هـ (ماجستير)‪.‬‬

‫آيـــات الفســـوق والعصـــيان في القـــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة موضـــوعية‪ /‬خالـــد بن عبداهلل‬
‫الغنام‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 300 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫المقوالت التي أبطلها القرآن ومنهجه في إبطالها‪ :‬دراسة تأصـيلية موضـوعية‪ /‬وليـد بن‬
‫عبدالمحسـ ــن العمـ ــري‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة الملـ ــك سـ ــعود‪ ،‬كرسـ ــي القـ ــرآن الكـ ــريم‬
‫وعلومه‪ 1436 ،‬هـ‪ 542 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه من جامعة أم القرى)‪.‬‬
‫أورد القرآن الكرمي الكثري من مقوالت املعارضني واملك ِّذ بني للحق‪ ،‬وقد رَّد عليها وأبطلها‬
‫مبختلف الطرق واألدلة‪.‬‬

‫‪472‬‬
‫وتف َّر قت ه ذه املق والت على امت داد س ور الق رآن الك رمي‪ ،‬فج اء ه ذا البحث وأوض ح يف‬
‫دراسة علمية منهج القرآن الكرمي يف الرد عليها‪ ،‬وقد قسمها حسب موضوعاهتا‪ ،‬وجعلها‬
‫يف أبواب وفصول ومباحث‪ ،‬وهي تتعلق بالعقائد والتشريعات والسلوك واألخالق‪.‬‬

‫الســحر في القــرآن الكــريم وموقــف المفســرين منــه‪ :‬دراســة منهجيــة موضــوعية‪ /‬ســامي‬
‫"محمد هشام" احريــز‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار يافــا العلميــة‪ 1435 ،‬هـ‪ 312 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫دكتوراه)‪.‬‬
‫يتحدث عن السحر وما يتعلق به من خالل اآليات القرآنية الكرمية وما يعني على فهمها‪،‬‬
‫ويهدف إىل إبراز مواقف املفسرين القدامى واحملَد ثني من قضية السحر فيما يتعلق حبقيقته‬
‫أو ختييله‪ ،‬ويكشف عن مدى عالقة سبب نزول سوريت املعوذتني حبادثة أن النيب صلى اهلل‬
‫عليه وسلم ُس حر‪.‬‬

‫الخسران في ضوء آيات القرآن‪ :‬دراسة موضوعية‪ /‬إعداد سعاد بنت جابر‬
‫الكثيري‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة األميرة نورة بنت عبدالرحمن‪1433 ،‬هـ‪ 251 ،‬ورقة‬
‫(ماجستير)‪.‬‬

‫الخلــود في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬إعــداد بديعــة بنت ســليمان الســهيان؛‬
‫إش ـ ـ ــراف محمـ ـ ــد بن عبـ ـ ــدالعزيز المس ـ ـ ــند‪ -.‬الري ـ ـ ــاض‪ :‬جامع ـ ـ ــة األم ـ ـ ــيرة ن ـ ـ ــورة بنت‬
‫عبدالرحمن‪ ،‬كلية اآلداب‪ 1433 ،‬هـ‪ 805 ،‬ورقة (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫وضحت الكاتبة ما يعنيه اخللود يف اآلخرة وما يرتتب عليه من نتائج تنعكس على اإلنسان‬
‫فيم ُيطلب من ه يف ال دنيا‪ ،‬وذك رت أدل ة إثب ات اخلل ود يف اجلن ة والن ار‪ ،‬وأب رزت األم ور‬
‫اخلالفية بني املذاهب اإلسالمية حول موضوع اخللود وناقشتها‪ ،‬وحبثت نعيم اجلنة وعذاب‬
‫الن ار‪ ،‬وس بل الق رب من اجلن ة والبع د عن الن ار‪ ،‬من خالل ثالث ة أب واب‪ ،‬حتته ا فص ول‬
‫ومطالب ومباحث‬

‫‪473‬‬
‫آي ــات الخل ــود في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬محم ــد ط ــه ياس ــين ال ــدليمي‪-.‬‬
‫بغداد‪ :‬ديوان الوقف السني‪ 1434 ،‬هـ‪ 457 ،‬ص‪.‬‬
‫درس املؤلف مباحثه من خالل أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مفهوم اخللود‪.‬‬
‫‪ -‬اخللود عند طوائف الناس‪.‬‬
‫‪ -‬اآليات الواردة يف اخللود يف اجلنة‪.‬‬
‫‪ -‬اآليات الواردة يف اخللود يف النار‪.‬‬
‫وذكر أن لفظ اخللود ورد يف القرآن الكرمي يف (‪ )87‬موضًعا‪ ،‬ومنها (‪ )41‬مرة يف اآلي ات‬
‫اليت تدل على اخللود يف اجلنة‪ ،‬كلها جاءت بصيغة اجلمع‪ ،‬لتدل على األنس مع اجملتمع هبم‬
‫من النبيني والصديقني والشهداء والصاحلني‪.‬‬
‫ق ال‪ :‬وورد اخلل ود حبق أه ل الن ار بص يغة اجلم ع واملث ىن واملف رد‪ ،‬لي دل اجلم ع واملث ىن على‬
‫التخاصم والتعادي بعضهم من بعض‪ ،‬واإلفراد ليدل على الوحشة والوحدة وعدم األنس‬
‫وتشديد العذاب‪.‬‬
‫وبنَّي أن للخل ود ألفاًظ ا ذات ص لة‪ ،‬هي‪ :‬األب د‪ ،‬والبق اء‪ ،‬وال دوام‪ ،‬والس رمد‪ ،‬واللبث‪،‬‬
‫واملكث‪.‬‬

‫لفــظ "أنــا" على ألســنة الخلــق في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬مــريم بنت ســعود‬
‫التميمي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ ،‬كلية التربية‪ 1437 ،‬هـ‪ 252 ،‬ص‪.‬‬

‫كتاب الفرقان بين نسبتي القول و الكالم في القرآن‪ /‬تأليف محمد إبراهيم‬
‫عبدالباعث الكتاني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفتح‪1434 ،‬هـ‪ 192 ،‬ص‪.‬‬

‫الفصل السادس‬
‫السنة والسيرة‬

‫‪474‬‬
‫األربعــون القرآنيــة‪ /‬ســيد محمــد ســاداتي الشــنقيطي‪ -.‬ط‪ -.2‬الريــاض‪ :‬دار الحضــارة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 64 ،‬ص‪.‬‬

‫إتحــاف البريــة شــرح األربعين القرآنيــة للشــيخ ناصــر بن علي القطــامي‪ /‬شــرح وتعليــق‬
‫إبــراهيم فــرح محمــد خــيري‪ -.‬الريــاض‪ :‬مجمــع حلقــات الخــير لتعليم القــرآن الكــريم‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 186 ،‬ص‪.‬‬

‫آيات القرآن وعالقتها بأحداث السيرة النبوية‪ /‬سامية طنطاوي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار‬
‫الكتاب الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 250 ،‬ص‪.‬‬

‫الخطاب القرآني في شخصية الرسول الكريم محمد صلى اهلل عليه وسلم‪ /‬عدنان‬
‫جاسم الجميلي‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 383 ،‬ص (أصله رسالة‬
‫جامعية)‪.‬‬

‫معجم ذكر الرسول صلى اهلل عليه و سلم في القرآن الكريم‪ /‬محمد زكي محمد‬
‫خضر‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار المأمون‪1434 ،‬هـ‪ 232 ،‬ص‪.‬‬

‫صفات النبي صلى اهلل عليه وسلم في القرآن الكــريم‪ :‬تفســير موضــوعي‪ /‬تــأليف إيمــان‬
‫بنت عبداهلل العمودي‪ -.‬الريـاض ‪ :‬دار التوحيـد‪1434 ،‬هـ‪ 1092 ،‬ص (أصـله رسـالة‬
‫ماجستير)‪.‬‬
‫دراسة قرآنية موضوعية حتليلية جتِّلي صفات الرسول صلى اهلل عليه وسلم‪ ،‬وقد جتاوزت‬
‫التسعني صفة‪ ،‬يف أكثر من (‪ )430‬آية‪ ،‬كما تقول الباحثة‪ ،‬اليت جعلت كتاهبا يف مقدمة‪،‬‬
‫ومتهيد‪ ،‬وتسعة فصول‪ ،‬وخامتة‪ ،‬وهذه الفصول هي‪:‬‬
‫صفاته صلى اهلل عليه وسلم قبل البعثة‪ ،‬الصفات اجلبِّلية‪ ،‬الصفات املتعلقة بالرسالة والنبوة‪،‬‬
‫واملتعلقة بالدعوة‪ ،‬والتشريع‪ ،‬الصفات العقدية‪ ،‬التعبدية‪ ،‬املتعلقة خبصائصه صلى اهلل عليه‬
‫وسلم‪ ،‬واملتعلقة بفضل اهلل تعاىل عليه‪.‬‬

‫‪475‬‬
‫منزلــة الصــحابة الكــرام رضــي اهلل عنهم في القــرآن الكــريم‪ /‬أمــير بن أحمــد قــروي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار منار التوحيد‪ 1434 ،‬هـ‪ 160 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي معتق د أه ل الس َّنة يف الص حابة رضي اهلل عنهم إمجاًال‪ ،‬وم نزلتهم يف الق رآن الك رمي من‬
‫حيث العموم‪ ،‬ببيان عدالتهم‪ ،‬وحترمي سِّبهم‪ ،‬وشهادته هلم من أوجه‪.‬‬
‫مث بيان منزلة مجاعات معينني منهم‪ ،‬مث أفراد منهم‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف أن الق رآن الك رمي ق د ش هد للص حابة رض ي اهلل عنهم بش هادات عظيم ة‪،‬‬
‫تكفي الواحدة منها يف إثبات املكانة واملنزلة‪ ،‬فكيف باجتماعها مجيًع ا فيهم‪ ،‬رضوان اهلل‬
‫عليهم؟‬

‫الفصل السابع‬
‫العقيدة‬

‫اإليم ــان ب ــالقرآن الك ــريم والكتب الس ــماوية‪ /‬علي محم ــد الص ــالبي‪-.‬ط‪-. 4‬دمش ــق؛‬
‫بيروت‪ :‬دار ابن كثير‪1435 ،‬هـ‪ 189 ،‬ص‪.‬‬
‫عَّر ف القرآن الكرمي‪ ،‬وبنَّي عظمته وأمساءه‪ ،‬وذكر صفاته كما وردت يف القرآن نفسه‪ ،‬مث‬
‫خصائصه‪ ،‬ومقاصده‪ ،‬وخصص فصًال جلمعه وكتابته‪.‬‬
‫والباب الثاين يف باقي الكتب السماوية‪ ،‬مبيًنا أمهيتها‪ ،‬ووجوب اإلميان هبا‪ ،‬مث بيان حتريفها‪،‬‬
‫ونسخ القرآن هلا‪.‬‬

‫المســائل االعتقاديــة المتعلقــة بــالقرآن الكــريم‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬محمــد هشــام بن لعــل‬
‫طاهري‪ -.‬ط‪ -.2‬الرياض‪ :‬دار التوحيد‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1262‬ص)‪.‬‬
‫أصله رسالة ماجستري‪ ،‬وكانت بعنوان‪ :‬القرآن الكرمي ومنزلته بني السلف وخمالفيهم‪.‬‬

‫بنَّي فيه عقيدة أهل السنة واجلماعة يف القرآن‪ ،‬وماهم عليه من التعظيم والتبجيل‪ ،‬والعلم‬
‫به‪ ،‬والدعوة إليه‪ ،‬وبنَّي ما عليه املخالفون ألهل السنة من أهل الباطل‪ ،‬ممن هنج هنًج ا باطاًل‬
‫يف كتاب اهلل‪ ،‬وما هم عليه من التحريف والتعطيل‪.‬‬
‫‪476‬‬
‫وجعله يف أربعة أبواب‪:‬‬

‫حقيقة القرآن الكرمي يف نظر السلف‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫حقيقة القرآن الكرمي يف نظر املخالفني والرد عليهم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫منزلة القرآن الكرمي عند السلف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫منزلة القرآن الكرمي عند املخالفني للسلف‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ال ــدالالت العقدي ــة ألس ــماء الق ــرآن الك ــريم وأوص ــافه‪ :‬دراس ــة عقدي ــة‪ /‬أحم ــد بن فه ــد‬
‫العبيد‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (ماجستير)‪.‬‬

‫المنهج القـــرآني في بنـــاء العقيـــدة‪ /‬إعـــداد قاسـ ــمي الســـعيد؛ إشـ ــراف سـ ــعيد فكـ ــرة‪-.‬‬
‫الجزائر‪ :‬جامعة؟ كليـة العلـوم اإلنسـانية واالجتماعيـة‪ ،‬قسـم العلـوم اإلســالمية‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ 484 ،‬ص (رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫يتض من الق رآن الك رمي منهًج ا ك امًال يف العقي دة‪ ،‬يف أسس ه وأهداف ه وقواع ده ومراحل ه‬
‫وأساليبه ووسائله‪.‬‬
‫والعقي دة اإلس المية وف ق املنهج الق رآين ض رورة منهجي ة للعل وم الكوني ة‪ ،‬فهي املرجعي ة‬
‫املطلقة لكل العلوم‪.‬‬
‫وق د ع اجل الب احث ه ذه األم ور العقدي ة وغريه ا يف ض وء الق رآن الك رمي‪ ،‬من خالل مخسة‬
‫فص ول‪ :‬اإلنس ان‪ ،‬العقائ د‪ ،‬أس س املنهج الق رآين‪ ،‬أه داف املنهج الق رآين‪ ،‬قواع د املنهج‪،‬‬
‫املراحل (مرحلة التصفية الفكرية والتزكية النفسية)‪ ،‬مرحلة الفهم والبناء‪ ،‬مرحلة التفريع‬
‫العملي للعقيدة)‪.‬‬

‫المنطق القرآني في عرض العقيدة وإثباتها ورد الخصـوم‪ /‬مسـعود محمـد علي فـرج‪-.‬‬
‫بغداد‪ :‬كلية اإلمام األعظم‪ 1433 ،‬هـ (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪477‬‬
‫المسائل العقدية في مقــدمات كتب التفســير‪ :‬جمـع ودراســة‪ /‬إعـداد هيلـة بنت إبــراهيم‬
‫المهيــدب؛ إشــراف هيــا بنت إســماعيل آل الشــيخ‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة الملــك ســعود‪،‬‬
‫كلية التربية‪ ،‬قسم الثقافة اإلسالمية‪1434 ،‬هـ‪ 427 ،‬ورقة (رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫درست فيها الباحثة املسائل العقدية اليت كتبها مؤلفو التفاسري يف بداية تفاسريهم‪ ،‬وجعلتها‬
‫يف س تة أب واب‪ :‬اإلميان باهلل‪ ،‬اإلميان باملالئك ة‪ ،‬وب الكتب‪ ،‬والرس ل‪ ،‬والي وم اآلِخ ر‪،‬‬
‫وموضوعات متفرقة‪ ،‬مثل‪ :‬أصول اإلميان‪ ،‬واإلميان بالغيب‪ ،‬واملوقف من الصحابة‪ ،‬وخرب‬
‫اآلحاد يف العقائد‪.‬‬

‫مســائل االعتقــاد في "التفســير الكبــير"‪ :‬التوحيــد‪ ،‬النبــوات‪ ،‬الصــحابة‪ ،‬اإلمامــة‪ :‬عــرض‬


‫ونقــد‪ /‬عــادل بن عبــدالرحمن العليــان‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة الملــك ســعود‪ 1434 ،‬هـ‪2 ،‬‬
‫مج (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫المسائل العقدية في تفسير "روح البيان" إلســماعيل حقي البروســوي‪ :‬دراســة وتقــويم‪/‬‬
‫ماهر بن عبدالرحيم خوجه‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫أثر تنوع القراءات على مسائل العقيدة‪ /‬ليلى بنت كويران السلمي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪:‬‬
‫جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 458 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫االختالف في القراءات وأثــره في تقريــر مســائل العقيـدة‪ /‬إبــراهيم بن عـامر الــرحيلي‪-.‬‬


‫جدة؛ المدينة المنورة‪ :‬دار األوراق الثقافية‪ 1437 ،‬هـ‪ 263 ،‬ص‪.‬‬
‫ملا ك انت الق راءات متنوع ة يف داللته ا يف بعض الوج وه‪ ،‬ك ان هلذا التن وع أث ره يف تقري ر‬
‫املسائل يف شىت أنواع العلوم والتخصصات‪.‬‬
‫وقد تناول املؤلف يف هذا الكتاب أثر تنوع القراءات العشرة املتواترة على تقرير مسائل‬
‫االعتقاد‪.‬‬

‫وخصص مبحًثا الختالف القراءات وأسبابه وفوائده وأثره على التفسري‪.‬‬

‫‪478‬‬
‫الخطاب العقدي للكينونة اإلنسانية في القرآن الكريم‪ /‬أحمد راجح كـردي‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار يافا‪1433 ،‬هـ‪ 238 ،‬ص‪.‬‬

‫دالئل التوحيد في القرآن المجيــد‪ :‬تفســير موضــوعي‪ /‬أمين يوســف متــولي الــدميري‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار الفكر العربي‪ 1436 ،‬هـ‪ 444 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن األمة قد غابت عنها مفاهيم التوحيد الصحيحة‪ ،‬وأنه الحظ غياب هذه‬
‫املفاهيم عن كثري من الدارسني‪ ،‬وأن أخطر غربة هي غربة التوحيد‪ ،‬ولذلك شغل نفسه‬
‫به‪ ،‬واعتمد يف إثباته وبيانه على القرآن الك رمي ومنهجه يف ذلك‪ ،‬وبنَّي قضية التوحيد يف‬
‫سور القرآن سورة سورة‪ ،‬من سورة الفاحتة إىل الناس‪ ،‬وأنه حاول أن يقدم إضافة جديدة‬
‫يف جمال التفسري املوضوعي آليات التوحيد وقضاياه يف القرآن‪.‬‬
‫وذكر أقوال العلماء يف معاين (ال إله إال اهلل)‪ ،‬وشروطها‪ ،‬ونواقضها‪ ،‬ومقتضياهتا‪.‬‬

‫تقريـــر أصـــول اإليمـــان في ضـــوء عـــادات القـــرآن الكـ ــريم‪ /‬حامـــد سـ ــعيد الغامـــدي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 156 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫منهج القرآن في المرحلة المدنية في تقرير مسائل االعتقاد‪ /‬فريــال عبـدالقادر عابــد‪-.‬‬
‫مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1434 ،‬هـ‪ 432 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الوقـف واالبتـداء في القــرآن وأثــره في تقريــر مســائل العقيـدة‪ /‬أبصـار اإلســالم بن وقـار‬
‫اإلسـ ـ ــالم‪ -.‬المدينـ ـ ــة المنـ ـ ــورة‪ :‬دار النصـ ـ ــيحة‪ 1436 ،‬هـ‪ 408 ،‬ص (أصـ ـ ــله رسـ ـ ــالة‬
‫ماجستير)‪.‬‬
‫الوقف واالبتداء من علوم القرآن‪ُ ،‬يعرف به كيفية أداء القرآن‪ ،‬بالوقف على ما يتضح به‬
‫املعىن املراد‪ ،‬واالبتداء مبا ال خيتل به املعىن املراد‪ ،‬وبه تتبني معاين اآليات‪ ،‬ويؤَم ن االحرتاز‬
‫عن الوقوع يف املشكالت‪.‬‬

‫‪479‬‬
‫وبعد مقدمة يف علم الوقف واالبتداء‪ ،‬حبث املؤلف أثر هذا العلم يف تقرير مسائل اإلميان‬
‫باهلل تع اىل‪ ،‬واإلميان باملالئك ة والكتب والرس ل‪ ،‬وب اليوم اآلخ ر‪ ،‬والق در‪ ،‬ومس ائل أخ رى‬
‫متفرقة‪.‬‬
‫فالكتاب دراسة عن أثر الوقف واالبتداء يف القرآن يف تقرير املسائل العقدية‪ ،‬مع دراستها‬
‫يف مص نفات الوق ف واالبت داء‪ ،‬مبيًن ا أمهي ة ذل ك‪ ،‬وأن اإلخالل ب ه ق د ي ؤدي إىل اإلخالل‬
‫باملعىن‪ ،‬مما يؤثر على فهم بعض املسائل العقدية‪ ،‬فيلزم بيان الوقف الصحيح يف اآليات‪..‬‬

‫حـ ــراك اإليمـ ــان في القـ ــرآن‪ /‬لطفي بن منيـ ــاوي الجـ ــراي‪ -.‬تـ ــونس‪ :‬مجمـ ــع األطـ ــرش‬
‫للكتاب المختص‪1434 ،‬هـ‪ 255 ،‬ص‪.‬‬

‫قراءة للمسألة العقائدية يف اإلسالم‪ ،‬من خالل بابني‪:‬‬


‫‪ -‬تن اول يف األول مس ألة الكف ر‪ ،‬أو احلراك الن ازل‪ ،‬باعتب اره نقيض اإلميان‪ ،‬وال ذي‬
‫ينزل بإنسانية اإلنسان وحيبسه يف مساحات األهواء والغرائز والعادات السيئة‪.‬‬
‫‪ -‬والباب الثاين (احلراك الصاعد)‪ :‬فيه معاجلة ثالثة موضوعات من خالل ثالثة‬
‫فصول‪ :‬ظاهرة اإلميان‪ ،‬ظاهرة اإلميان بني الوعي والالوعي‪ ،‬جدل الشكوك‬
‫والتحول‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ العقيدة وعلم الكالم باملعهد األعلى للحضارة اإلسالمية جبامع الزيتونة‪.‬‬

‫العقائد اإلسالمية من اآليات القرآنية واألحاديث النبوية‪ /‬عبدالحميد بن باديس؛ رواية‬


‫وتعليق محمد الصالح رمضان‪ -.‬الكويت‪ :‬مكتبة أهل االثر‪1434 ،‬هـ‪ 91 ،‬ص‪.‬‬

‫اآلي ــات الكوني ــة‪ :‬دراس ــة عقدي ــة‪ /‬عبدالمجي ــد بن محم ــد ال ــوعالن‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة‬
‫اإلمام‪1433 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (ماجستير)‪.‬‬

‫‪480‬‬
‫منهج القرآن الكريم في الرد على المخالفين في العقيدة وبيان كيفية معــاملتهم‪ :‬جمًع ا‬
‫ودراسة‪ /‬ساري عبدالجليل فروح‪ -. -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪1436 ،‬‬
‫هـ‪ 558 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫آراء المـ ــراغي االعتقاديـ ــة من خالل تفسـ ــيره‪ :‬جمًع ا ودراسـ ــة‪ /‬عبداهلل بن عبـ ــدالعزيز‬
‫السويد‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 883 ،‬ص (دكتوراه)‪.‬‬
‫أمحد بن مصطفى املراغي‪ ،‬ت ‪ 1371‬هـ‪.‬‬

‫المباحث العقدية المتعلقة باإليمان باهلل في آية الكرســي‪ /‬فــايزة بنت منصــور خوجــه‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة األميرة نــورة بنت عبـدالرحمن‪ 1434 ،‬هـ‪ 331 ،‬ورقـة (بحث مكمـل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫مســائل العقيــدة في ســورة الِح جــر‪ :‬جمًع ا ودراســة‪ /‬أحمــد بن دخيــل العــوفي‪ -.‬حائــل‪:‬‬
‫جامعة حائل‪ 1436 ،‬هـ‪ 255 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫المســائل العقديــة في قصــة يوســف عليــه الســالم في ضــوء عقيــدة الســلف‪ /‬ســميرة بنت‬
‫محمد الجهني‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 502 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الجــوانب العقديــة في ســورة األنبيــاء‪ /‬عبــدالوهاب حســن الــرميلي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪:‬‬


‫جامعة طيبة‪ 1434 ،‬هـ‪ 147 ،‬ورقة (رسالة علمية)‪.‬‬

‫مفهــوم اإليمــان في القــرآن الكــريم‪ :‬كتــاب "الكلمــات" لبــديع الزمــان ســعيد النورســي‬
‫أنموذًج ا‪ :‬دراسة تحليلية‪ /‬لطيف ياسين علي‪ -.‬أم درمان‪ :‬جامعة أم درمــان اإلســالمية‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ (ماجستير)‪.‬‬

‫‪481‬‬
‫الص ــفات اإللهي ــة المض ــافة في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬معجم ودراس ــة داللي ــة‪ /‬ري ــاض ي ــونس‬
‫الجبوري‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 349 ،‬ص‪.‬‬

‫موقف الرازي من مسائل اإليمان واألسماء واألحكام‪ :‬عرض ونقد‪ /‬إيالف بنت يحيى‬
‫إمام‪ -.‬اإلسماعيلية‪ :‬مكتبة اإلمام البخاري‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1247‬ص)‪.‬‬
‫أصل الكتاب رسالة ماجستري من جامعة أم القرى‪ ،‬وكانت بعنوان‪" :‬موقف الرازي من‬
‫مس ائل األمساء واألحك ام يف التفس ري الكب ري‪ :‬دراس ة نقدي ة يف ض وء عقي دة أه ل الس نة‬
‫واجلماعة"‪.‬‬

‫موقف الرازي من القضاء والقدر‪ :‬عرض ونقد‪ /‬أنفال بنت يحيى إمام‪ -.‬اإلســماعيلية‪:‬‬
‫مكتبة اإلمام البخاري‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1259‬ص)‪.‬‬
‫أصل الكتاب رسالة ماجستري من جامعة أم القرى‪ ،‬وكانت بعنوان‪" :‬موقف الرازي من‬
‫القضاء والقدر يف التفسري الكبري‪ :‬دراسة نقدية يف ضوء عقيدة أهل السنة واجلماعة"‪.‬‬

‫تقري ــر مس ــائل القض ــاء والق ــدر وال ــرد على م ــذاهب المخ ــالفين فيه ــا من خالل آي ــات‬
‫القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬جمـ ــال بن عبـ ــد السـ ــالم الهجرسـ ــي‪ -.‬المدينـ ــة المنـ ــورة‪ :‬الجامعـ ــة‬
‫اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 896 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫اإلخالص في القـ ـ ــرآن الكـ ـ ــريم‪ :‬دراسـ ـ ــة موضـ ـ ــوعية‪ /‬حمـ ـ ــد بن محمـ ـ ــد بن إبـ ـ ــراهيم‬
‫الوهيبي‪ -.‬الرياض‪ :‬دار التوحيد‪ 1437 ،‬هـ‪ 448 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫لإلخالص أمهي ة كب رية يف حي اة املس لم‪ ،‬فه و ي دخل يف مجي ع األحك ام التكليفي ة‪ ،‬ويتوق ف‬
‫قبول األعمال على حتقيق اإلخالص‪ ،‬وقد وردت فيه آيات كثرية‪.‬‬
‫وجعل املؤلف حبثه يف سبعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مفهوم اإلخالص يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬أمهية اإلخالص ومنزلته يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫الدعوة إىل اإلخالص يف القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪482‬‬
‫وسائل حتقيق اإلخالص يف القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أساليب القرآن يف النهي عما يضاد اإلخالص‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫جماالت اإلخالص يف القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫آثار اإلخالص يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫معــالم منهج تزكيــة التقــوى في ســورة المائــدة‪ :‬دراســة موضــوعية تحليليــة‪ /‬وليــد خالــد‬
‫الربيع‪ -.‬الرياض‪ :‬المؤلف‪1434 ،‬هـ‪ 109 ،‬ص‪.‬‬

‫مفهوم الجهل والجاهلية في القرآن الكريم والسنة النبويــة‪ :‬دراســة مصــطلحية وتفســير‬
‫موضوعي‪ /‬محمــد الينبعي‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار الســالم‪1434 ،‬هـ‪ 278 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫دكتوراه من المغرب)‪.‬‬

‫النفـ ــاق والمنـ ــافقون في ضـ ــوء سـ ــورة التوبـ ــة‪ /‬محمـ ــد بن س ـ ـرِّيع الس ـ ـرِّيع‪ -.‬الريـ ــاض‪:‬‬
‫الجمعيــة العلميــة الســعودية للقــرآن الكــريم وعلومــه؛ دار التدمريــة‪ 1436 ،‬هـ‪217 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫عَّر ف فيه النفاق‪ ،‬وذكر أقسامه‪ ،‬وبنَّي أسبابه‪ ،‬وصفات املنافقني يف العقيدة والعبادة واُخللق‬
‫والسلوك‪ ،‬مث أساليبهم يف الكذب وخمادعة املؤمنني‪ ،‬وإلقاء اخلبال واإليضاع بني املؤمنني‪.‬‬
‫مث ذك ر املوق ف منهم كم ا ورد يف س ورة التوب ة‪ ،‬وبنَّي ع اقبتهم‪ ،‬ب الطبِع على قل وهبم‪ ،‬وأن‬
‫أعماهلم غري مقبولة‪ ،‬وأهنم من أهل النار‪.‬‬

‫األمثــال القرآنيــة في الكفــر والكــافرين والنفــاق والمنــافقين‪ :‬دراســة عقديــة‪ /‬الجــوهرة‬


‫بنت عبداهلل آل الشـ ــيخ‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة الملـ ــك سـ ــعود‪ 1437 ،‬هـ‪ 499 ،‬ورقـ ــة‬
‫(بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫دالالت التعبير القرآني ودورها في التحليل النفســي لشخصــية المنــافق‪ /‬أمــل إســماعيل‬
‫صالح‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النفائس‪1435 ،‬هـ‪ 382 ،‬ص‪.‬‬
‫‪483‬‬
‫دراسة تتناول دالالت التعبري القرآين لآليات الكرمية اليت تتحدث عن املنافقني‪ ،‬وجيد فيها‬
‫الناظر حتليًال لنفوسهم‪ ،‬وبياًن ا ألمراضهم النفسية‪ ،‬مع ذك ر عالجها‪ .‬وال بَّد من معرفتها‬
‫للحذر ورِّد الضرر‪.‬‬
‫وقد درسها الباحث من خالل بابني حتتهما أربعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬شخصية املنافق كما يصورها التعبري القرآين‪.‬‬

‫دور احلرف والكلمة القرآنية يف رسم شخصية املنافق‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫منهج القرآن يف تعديل سلوك املنافقني‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫شخصية املنافق ومسلكه‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫من وص ــف الق ــرآن ي ــوم ال ــدين والحس ــاب‪ /‬ش ــكري محم ــد عي ــاد‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬الهيئ ــة‬
‫المصرية العامة للكتاب‪ ،‬مكتبة األسرة‪1433 ،‬هـ‪ 158 ،‬ص‪.‬‬
‫منهج أديب يف وصف بعض صور يوم القيامة‪ ،‬يرتكز على ثالثة حماور‪:‬‬

‫دراسة معاين القرآن إلدراج مدلوالت األلفاظ معجمًّيا وأدبًّيا‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫البحث يف األساليب القرآنية ومزاياها اخلاصة يف التعبري الستيعاب قوهتا التأثريية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫فهم املرامي اإلنس انية واالجتماعي ة من تل ك األوص اف حملاول ة فهم املع اين الك ربى‬ ‫‪-‬‬
‫هلا‪ ،‬وبي ان قيم ة تل ك املع اين يف ح ِّل مش كالت اإلنس ان‪ ،‬وتأثريه ا يف اجملتمع ات‬
‫اإلنسانية عامة‪ ،‬وجدواها يف إبراز مكنونات النفس وتنقيتها‪.‬‬

‫البعث بعد الموت في القرآن‪ /‬أحمد بن عبدالمحسن المشيقح‪ -.‬القصيم‪ ،‬السعودية‪:‬‬


‫المؤلف‪ 1436 ،‬هـ‪ 79 ،‬ص‪.‬‬

‫فصوله الثمانية‪:‬‬
‫‪ -‬تعريفه البعث بعد املوت‪.‬‬
‫‪ -‬كيف ينبت اإلنسان يوم القيامة؟‬

‫‪484‬‬
‫‪ -‬صفات املاء اليت ستنبت منه األجساد يوم القيامة‪.‬‬
‫‪ -‬آيات القرآن الدالة على البعث بعد املوت‪.‬‬
‫‪ -‬منهج القرآن يف استدالله على إمكان البعث‪.‬‬
‫‪ -‬منهج أهل السنة واجلماعة يف اإلميان بالبعث بعد املوت‪.‬‬
‫‪ -‬بعض أدلة البعث بعد املوت‪.‬‬
‫‪ -‬كيفية إثبات البعث بعد املوت لشخص ملحد‪.‬‬
‫واملؤلف استشاري أمراض األطفال واجلهاز اهلضمي‪.‬‬

‫الجن ــة في الق ــرآن‪ :‬دراس ــة جمالي ــة‪ /‬ابتس ــام عب ــدالكريم الم ــدني‪ -.‬باب ــل‪ :‬مؤسس ــة دار‬
‫الصادق الثقافية‪1433 ،‬هـ‪ 240 ،‬ص‪.‬‬

‫وص ــف الجن ــة في الق ــرآن وأث ــره في س ــلوك المس ــلم‪ /‬عبداهلل بن محم ــد الحم ــادي‪-.‬‬
‫البح ــرين‪ :‬جمعي ــة اإلص ــالح؛ ب ــيروت‪ :‬دار البش ــائر اإلس ــالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 384 ،‬ص‬
‫(أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫بنَّي فيه عناية القرآن الكرمي مبوضوع اجلنة‪ ،‬ووصفها‪ ،‬والتشويق إليها‪ .‬وأبرز املؤلف هذا‬
‫الوصف‪ ،‬وبنَّي أثره يف سلوك املسلم مع نفسه‪ ،‬وعلى ُخ لقه وتعامله مع اآلخرين‪.‬‬

‫دار األفــراح والحبــور والنعيم وســكانها في القــرآن الكــريم والســنة النبويــة الصــحيحة‪/‬‬
‫عبداهلل بن عبدالقادر التليدي‪ -.‬الرباط‪ :‬دار األمان‪ 1436 ،‬هـ‪ 141 ،‬ص‪.‬‬
‫يف إحص ائيات لطيفة بنَّي املؤلف يف مقدمته أن اهلل تعاىل ذكر اجلن ة يف الق رآن بإطالق يف‬
‫أكثر من (‪ )100‬مرة فيما يقارب (‪ )80‬سورة‪ ،‬وذكر من صفات أهل اجلنة على العموم‬
‫أك ثر من (‪ )70‬ص فة‪ ،‬وفيمن ي دخل اجلن ة ب دون س ابقة ع ذاب أك ثر من (‪ )50‬آي ة تقي د‬
‫اإلميان بالعم ل الص احل‪ ،‬وج اء فيه ا من جري ان األهنار من م اء ولنب ومخر وعس ل وأهنار‬
‫جتري من حتت أش جارها وقص ورها أك ثر من (‪ )30‬م رة‪ ،‬وج اء يف خل ود اجلن ة وأهله ا‬
‫ونعيمهم م ا يق ارب (‪ )40‬م رة‪ ...‬وه ذا ش يء عظيم‪ ،‬حيم ل املؤمن على جتدي د إميان ه‬
‫وتوبته‪ ،‬واملبادرة إىل اإلقبال على اهلل تعاىل مبحبة وشغف‪..‬‬

‫‪485‬‬
‫واقتصر فيه على إيراد اآليات املتعلقة باجلنة وأهلها‪..‬‬

‫إلى الجنـ ــة إن أحببت‪ /‬مقبـ ــول بن حسـ ــين كبيسـ ــي‪ -.‬جـ ــازان‪ ،‬السـ ــعودية‪ :‬المؤلـ ــف‪،‬‬
‫المقدمة ‪ 1435‬هـ‪ 66 ،‬ص‪.‬‬
‫يب دو أن عم ل املؤل ف ه و ج رد وت رتيب موض وعي ملا ورد يف الق رآن الك رمي من كلم ة‬
‫(اجلن ة)‪ ،‬أو كث ري منه ا‪ ،‬مث توزيعه ا على موض وعات مثاني ة‪ ،‬هي ع دد أب واب اجلن ة‪ ،‬لبي ان‬
‫الط رق ال يت ت ؤدي إىل اجلن ان‪ ،‬من اآلي ات نفس ها‪ ،‬وهي‪ :‬املتق ون‪ ،‬املؤمن ون‪ ،‬إال املص لني‪،‬‬
‫األبرار‪ ،‬عباد اهلل املخلصني‪ ،‬أولو األلباب‪ ،‬تأمالت يف عظمة اهلل‪ ،‬ومن آياته‪ ،‬آيات سلوك‬
‫املؤمن‪.‬‬

‫الفصل الثامن‬
‫النبوات‬

‫الق ــرآن ص ــوت اهلل في األرض و ص ــدق النب ــوة و األنبي ــاء‪ /‬محم ــد محم ــود عبداهلل‪-.‬‬
‫اإلسكندرية‪ :‬مركز اإلسكندرية للكتاب‪1434 ،‬هـ‪ 113 ،‬ص‪.‬‬

‫تربية اهلل ألنبيائه من خالل القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬عبــدالرحمن بن إبــراهيم‬
‫القصير‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1433 ،‬هـ ‪ 677 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫ثنـ ــاء القـ ــرآن الكـ ــريم على أنبيـ ــاء اهلل تعـ ــالى ورسـ ــله عليهم الصـ ــالة والسـ ــالم‪ :‬دراسـ ــة‬
‫موضــوعية‪ /‬إعــداد جبريــل بن علي قصــيري‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬جامعــة طيبــة‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 157 ،‬ورقة (بحث مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫األصــول المتفقــة والصــفات المشــتركة بين األنبيــاء عليهم الصــالة والســالم في القــرآن‬
‫الك ـ ــريم وأثرهم ـ ــا على الف ـ ــرد والمجتم ـ ــع‪ :‬دراس ـ ــة موض ـ ــوعية‪ /‬عب ـ ــدالرحمن بن ي ـ ــتيم‬
‫الفضلي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 874 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬
‫‪486‬‬
‫معجم مكرمـ ــات األنبيـ ــاء والرسـ ــل ومعجـ ــزاتهم في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬صـ ــفوان محمـ ــد‬
‫حّنوف‪ -.‬حمص‪ :‬دار اإلرشاد‪ 1435 ،‬هـ‪ 171 ،‬ص‪.‬‬
‫رتب أمساء األنبي اء عليهم الصالة والسالم على ح روف املعجم‪ ،‬وأورد حتت ك ل اسم ما‬
‫أكرم ه اهلل تع اىل ب ه من فض له‪ ،‬وم ا أج رى على يدي ه من معج زات‪ ،‬مستش هًد ا يف ذل ك‬
‫باآليات القرآنية الكرمية‪ ،‬مع تعليقات قليلة‪.‬‬
‫واملؤلف من مدينة محص السورية‪ ،‬حائز على جوائز أدبية‪.‬‬

‫اإلساءة إلى األنبياء عليهم السالم‪ :‬دراسة قرآنية‪ /‬إســحاق ســماكي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬
‫الملك سعود‪ 1434 ،‬هـ‪ 313 ،‬ورقة (بحث مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫وجــوه داللــة القــرآن الكــريم على نبــوءة النــبي صــلى اهلل عليــه وســلم‪ :‬دراســة عقديــة‪/‬‬
‫سامية بنت ياسين البدري‪ -.‬مكة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 441 ،‬ورقــة‬
‫(دكتوراه)‪.‬‬

‫علُّو قدر النبي صـلى اهلل عليـه وسـلم عنـد ربـه عـَّز وجـَّل في القـرآن الكـريم‪ /‬شـذا بنت‬
‫صالح السرحان‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 564 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫الفصل التاسع‬
‫الديانات والفرق‬

‫متم ــاثالت ومتناقض ــات من وحي الق ــرآن والت ــوراة‪ /‬أحم ــد محم ــد الس ــيد س ــليمان‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬دار الفكر العربي‪ 1433 ،‬هـ‪ ،‬جـ‪ 290 :2‬ص‪.‬‬
‫يورد املؤلف األمور اليت هلا مسة التشابه أو التضاد يف القرآن والتوراة‪ ،‬ويف هناية كل فصل‬
‫يقارن بينهما‪.‬‬

‫‪487‬‬
‫وق د وقفت على اجلزء الث اين من ه‪ ،‬وفي ه احلديث عن ق ارون‪ ،‬مث داود‪ ،‬وس ليمان‪ ،‬وأي وب‪،‬‬
‫عليهم السالم‪.‬‬
‫ويف املقدم ة إش ارة إىل م ا ك ان يف اجلزء األول من الكت اب‪ ،‬وه و‪ :‬ب دء اخلل ق‪ ،‬وخل ق آدم‬
‫وح واء‪ ،‬وقص ة قابي ل وهابي ل‪ ،‬وس رية األنبي اء‪ :‬ن وح وإب راهيم ول وط وإس حاق ويعق وب‬
‫ويوسف وموسى‪ ،‬عليهم الصالة والسالم‪.‬‬

‫جهـ ــود المفسـ ــرين في الـ ــرد على الخـ ــوارج‪ /‬عمـ ــر بن مبيريـ ــك الحسـ ــيني‪ -.‬المدينـ ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 521 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫األدلــة القرآنيــة على أصــول عقيــدة الشــيعة االثــني عشــرية‪ /‬خالــد بن شــطي العــنزي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬دار كنوز إشبيليا‪ 1437 ،‬هـ‪ 362 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر في ه عقي دة الش يعة‪ ،‬وال دليل من الق رآن والس نة على بطالهنا‪ ،‬وأن ذكره ا ج اء يف‬
‫القرآن على سبيل الذم‪ ،‬أو التحذير منها‪ .‬ففيه استشهاد كثري باآليات القرآنية‪.‬‬

‫الفصل العاشر‬
‫العبادات‬

‫أساليب القرآن في الدعوة إلى العبادات‪ /‬صالح بن عائض العتيبي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪:‬‬
‫الجامعة اإلسالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 420 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫نظم الســور الــتي صــلى بهــا رســول اهلل صــلى اهلل عليــه وســلم‪ /‬محمــدي بن المصــطفى‬
‫العلوي؛ راجعه وعلق عليه محمد بن بتار بن الطلبة‪ -.‬المغرب‪1434 ،‬هـ‪ 31 ،‬ص‪.‬‬
‫نظم بديع تتبع فيه ناظمه ما ُأثر عن النيب صلى اهلل عليه وسلم يف صالته من قراءة بعد أم‬
‫القرآن‪ ،‬وتتخلله حتقيقات فقهية وأصولية‪ .‬والناظم أستاذ مبحضرة النباغية يف بالد شنقيط‪.‬‬

‫القاصمة في فاتحة الكتاب في الصالة‪ /‬عصام محمد مصطفى الخالــدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫المأمون‪ 1435 ،‬هـ‪ 180 ،‬ص‪.‬‬
‫‪488‬‬
‫يبحث يف س ورة الفاحتة‪ ،‬من حيث قراءهتا يف ك ل ركع ة من ركع ات الص الة الواح دة‪،‬‬
‫فرًض ا ك انت أم نفًال‪ ،‬يف الس رية أو اجلهري ة س واء‪ ،‬وأهنا ال تس قط عن املأموم يف األول يني‬
‫من الصالة اجلهرية خاصة‪ ،‬وأن اإلمام ال يتحملها عن املأموم‪ ،‬ومن مث فهي ال تسقط عنه‪،‬‬
‫ولو أدرك اإلمام راكًع ا وقد دخل يف الصف وعلي ه السكينة والطمأنينة‪ ،‬بل يتابع اإلمام‬
‫وجوًبا على احلال اليت جيدها عليه‪.‬‬
‫كما يستعرض الكتاب األحاديث الضعيفة الواردة يف املوضوع‪...‬‬

‫ألف ــاظ الزكــاة و الصــدقة‪ :‬اس ــتعماالتها في الق ــرآن وأحكامه ــا الش ــرعية‪ /‬مؤسس ــة إقــرأ‬
‫الخيرية‪ -.‬القاهرة‪ :‬المؤسسة‪1433 ،‬هـ‪ 484 ،‬ص‪.‬‬

‫الفصل الحادي عشر‬


‫السير والجهاد‬

‫أخالقيـ ــات الحـ ــرب ومبادؤهـ ــا في القـ ــرآن والتـ ــوراة‪ :‬دراسـ ــة مقارنـ ــة‪ /‬يسـ ــري حـ ــازم‬
‫صالح‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار غيداء‪ 1436 ،‬هـ‪ 284 ،‬ص‪.‬‬
‫ألَق ى نظ رة عام ة على اإلنس ان ومكانت ه يف الق رآن والت وراة‪ ،‬مث بنَّي أخالقي ات احلرب‬
‫ومبادئه ا يف الق رآن الك رمي‪ :‬قب ل القت ال‪ ،‬وطبيع ة القت ال‪ ،‬واملوق ف من التخل ف عن ه‪،‬‬
‫ومتعلقات ما بعد احلرب‪ ،‬والعهود واملواثيق‪ ...‬وكذلك يف التوراة‪.‬‬

‫الفصل الثاني عشر‬


‫الجنايات‬

‫الوسائل الواقية من الوقوع في الفاحشة في ضوء سورة النــور‪ :‬دراســة راصــدة لخمس‬
‫عشــرة وســيلة وردت في ســورة النــور‪ /‬يوســف بن عبــدالعزيز الشــبل‪ -.‬الريــاض‪ :‬دار‬
‫الحضارة‪ 1436 ،‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬

‫‪489‬‬
‫ي ذكر املؤلف أن سورة النور اختصت من بني السور مبزي د من اآلداب واألخالق؛ حًّض ا‬
‫للمسلم على الفضيلة‪ ،‬وصوًنا له من كل فاحشة ورذيلة‪.‬‬
‫وملا حَّر م اإلسالم الزنا فقد حَّر م كل وسيلة ُتفضي إليه‪ ،‬وأوصد كل منفذ يؤدي إليه‪.‬‬
‫وق د اهتم املؤل ف هبذا املوض وع‪ ،‬وحبث الوس ائل الواقي ة من الوق وع يف الفاحش ة كم ا‬
‫وردت يف سورة النور‪ ،‬واستخرج منها (‪ )15‬وسيلة‪..‬‬

‫الفصل الثالث عشر‬


‫الشريعة‬
‫(نظم اإلسالم)‬

‫الفكــر التشــريعي اإلســالمي بين النص التــاريخي والقــرآن الكــريم‪ /‬حســين علي الحــاج‬
‫حسن‪ -.‬بيروت‪ :‬مكتبة زين الحقوقية واألدبية‪1434 ،‬هـ‪ 280 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله اخلمسة‪:‬‬
‫‪ -‬حماكمة النص التارخيي يف ضوء النص القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬العقيدة والتفسري السياسي التارخيي‪.‬‬
‫‪ -‬بناء السلطة واالستخالف السياسي‪.‬‬
‫‪ -‬الشرائع والنصوص‪.‬‬
‫‪ -‬التشريع وبناء الدولة وامللكيات اخلاصة‪.‬‬

‫التشـ ـ ــريع في القـ ـ ــرآن الكـ ـ ــريم في العصـ ـ ــر المـ ـ ــدني‪ :‬دراسـ ـ ــة تأريخيـ ـ ــة‪ /‬خالـ ـ ــد رجب‬
‫الكحلي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪ 1437 ،‬هـ‪ 279 ،‬ص (أصله رسالة علمية)‪.‬‬
‫عرض فيه مادة التشريع اإلسالمي‪ ،‬وحصر مسائله ومصادره‪ ،‬واألدوار اليت مّر هبا‪.‬‬
‫وذك ر األس س واملب ادئ ال يت ق ام عليه ا التش ريع اإلس المي‪ ،‬وبنَّي مع ىن املكي واملدين‬
‫ومميزاهتما‪ ،‬والناسخ واملنسوخ من القرآن‪ ،‬وسبب النزول‪ ،‬للوقوف على املعىن القرآين‪.‬‬

‫‪490‬‬
‫مث ذكر خواص العصر املدين بوصفه عصر التشريع‪ ،‬مع بيان نظم احلياة يف املدينة املنورة‬
‫وأعمال النيب صلى اهلل عليه وسلم فيها‪.‬‬
‫كم ا حبث يف آي ات األحك ام وبعض م ا يتعل ق ب ه‪ ،‬واحلكم ة من التش ريع‪ ،‬واخللفي ات يف‬
‫اجلاهلية ومعاجلات اإلسالم هلا‪..‬‬

‫من دسـ ــتوريات القـ ــرآن‪ :‬سـ ــلطات الدولـ ــة‪ ،‬حريـ ــات األفـ ــراد‪ /‬ماجـ ــد راغب الحلـ ــو‪-.‬‬
‫اإلسكندرية‪ :‬دار الجامعة الجديدة‪ 1436 ،‬هـ‪ 523 ،‬ص‪.‬‬
‫الدس توريات هي القواع د واملب ادئ األساس ية املتص لة بأنظم ة احلكم ال يت وردت يف كت اب‬
‫اهلل تعاىل؛ لكي يؤدي تطبيقها إىل صالح أحوال البالد والعباد‪.‬‬
‫وق د وض ع الق رآن الك رمي يف جمال نظ ام احلكم يف الدول ة اإلس المية جمموع ة من األحك ام‬
‫األساسية اليت جيب احرتامها واحلفاظ عليها‪ ،‬من أمهها‪ :‬مبدأ العدالة‪ ،‬املساواة‪ ،‬الشورى‪،‬‬
‫التعاون‪ ،‬احلرية‪.‬‬
‫والكتاب يف بابني اثنني‪ ،‬حتَّدث فيهما املؤلف عن سلطات الدولة‪ ،‬وعن حريات األفراد‪.‬‬
‫وهذان األمران الزمان لوجود الدولة وانتظام شؤوهنا؛ لرعاية جمتمع بشري يضم أعداًدا‬
‫عظيمة من الناس‪.‬‬
‫وقد حتدث يف الباب األول عن ذاتية الدولة‪ ،‬والسيادة يف اإلسالم‪ ،‬وحكومة الدولة‪.‬‬
‫ويف الباب اآلخر عن احلريات اجلسمانية‪ ،‬مث الفكرية‪ ،‬فاحلريات االقتصادية‪ ،‬واالجتماعية‪،‬‬
‫والسياسية‪.‬‬
‫واملؤلف أستاذ القانون الدستوري يف كلية احلقوق جبامعة اإلسكندرية‪.‬‬

‫اإللهيـة في مهـام الدولـة والعالقـات الدوليـة في القـرآن الكـريم‪ :‬دراسـة تأصـيلية قرآنيـة‬
‫للسياس ــة الش ــرعية‪ /‬خال ــد محم ــد عطي ــة‪ -.‬مك ــة المكرم ــة‪ :‬المؤل ــف‪ ،‬ت ــاريخ اإلي ــداع‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 320 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫بنَّي يف الباب األول منه املهام اليت يغلب عليها الوجه الشرعي‪ ،‬مث الوجه السياسي‪.‬‬
‫ويف الباب اآلخر‪ :‬العالقات بني الدول املسلمة‪ ،‬والعالقات بني الدولة املسلمة والدول غري‬
‫املسلمة‪ ،‬والعالقات بني الدول غري املسلمة‪ ،‬يف ضوء القرآن الكرمي‪.‬‬

‫‪491‬‬
‫فقــه السياســة الشــرعية في قصــة ســليمان عليــه الســالم مــع ملكــة ســبأ‪ :‬دراســة مقارنــة‪/‬‬
‫إعداد أمين عباس عبــدالقادر‪ -.‬المعهــد العــالي للقضــاء‪1433 ،‬هـ‪ 169 ،‬ورقــة (بحث‬
‫مكمل لرسالة الماجستير)‪.‬‬

‫الحكم و الجيش في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬محمـ ــد صـ ــديق الـ ــزين علي‪ -.‬بـ ــيروت‪ :‬الـ ــدار‬
‫العربية للعلوم‪1434 ،‬هـ‪ 168 ،‬ص‪.‬‬

‫وقفات‪ :‬آيات الحسبة في القرآن الكريم‪ :‬تفسير وبيان‪ ،‬تأمالت ومعان‪ ،‬دروس‬
‫وعبر‪ /‬صادق بن محمد الهادي‪ -.‬الرياض‪ :‬دار المحتسب لإلشارات‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 235‬ص‪.‬‬

‫تاسًعا‬
‫القرآن وعلوم أخرى‬

‫الفصل األول‬
‫نظريات ومعارف وعلم نفس‬

‫الكتــاب في كتــاب اهلل تعــالى‪ :‬تفســير موضــوعي مقــارن‪ /‬محمــد خــير رمضــان يوســف‪،‬‬
‫‪ 1438‬هـ‪ 92 ،‬ص (كتاب إلكتروني)‪.‬‬
‫ورد ذكُر الكتاِب يف القرآن الكرمي (‪ )261‬مرة‪ ،‬ومع هذا العدِد الكبِري من تكراِر لفظه مل‬
‫ُيفَر د فيه مؤَّلٌف مستقل!‬
‫وبعد تتبع هذه األلفاظ الكرمية تبنَّي للمؤلف أن (الكتاب) ورد مبعان خمتلفة‪ ،‬وصلت إىل (‬
‫‪ )15‬معىن‪ ،‬وثقها كَّلها‪ ،‬وأورد شواهدها من آيات القرآن الكرمي‪ ،‬وخلصها يف اخلامتة‪.‬‬
‫ولفت النظر إىل أن أه الثقاف ِة والعلِم يستشهدون بوروِد لف ِظ (القلم) و (اقرأ) يف القرآِن‬
‫َل‬
‫للداللِة على اهتماِم اإلسالِم بالعلِم واحلضارة‪ ،‬وال يذكرون (الكتاب) ألج ِل ذلك‪ ،‬أو هو‬

‫‪492‬‬
‫ن ادر‪ ،‬م ع أن القل ورَد ذك رُه م رتني فق ط يف الق رآن‪ ،‬والكت اُب ال يق ُّل دالل ًة على العلِم‬
‫َم‬
‫والعلماِء واحلضارِة واملدنيِة من القلم!‬

‫القرآن و الفلسفة‪ /‬محمد يوسف موسى‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الكتاب المصري‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 212‬ص‪.‬‬

‫القسطاس المستقيم‪ :‬الموازين الخمسة للمعرفة في القرآن‪ /‬أبو حامد محمد بن‬
‫محمد الغزالي (ت ‪ 505‬هـ)؛ تحقيق أسعد جمعة‪ -.‬تونس‪ :‬دار كيرانيس للنشر‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 2 ،‬مج‪.‬‬

‫المفــاهيم المفتاحيــة لنظريــة المعرفــة في القــرآن الكــريم‪ /‬عبــدالكريم بليــل‪ -.‬هيرنــدن‪،‬‬


‫فرجينيا‪ :‬المعهد العالمي للفكر اإلسالمي‪ 1436 ،‬هـ‪ 719 ،‬ص‪.‬‬
‫ص نف املؤل ف املف اهيم القرآني ة يف مخس جمموع ات متقارب ة معرفًّي ا‪ ،‬هي‪ :‬املعرف ة‪ ،‬العلم‪،‬‬
‫الوحي‪ ،‬العقل‪ ،‬احلس‪.‬‬
‫مث ع رض ك ل مفه وم من املف اهيم التابع ة لك ل جمموع ة يف دراس ة معجمي ة واس تعمالية‬
‫وتأويلي ة‪ ،‬ض من املرجعي ة القرآني ة العام ة‪ ،‬مما يع د خط وة يف س بيل إنش اء معجم للمف اهيم‬
‫املعرفية القرآنية‪.‬‬
‫وأك د على أمهي ة التعام ل م ع املف اهيم القرآني ة وف ق قواع د حمددة‪ ،‬تتض من مالحظ ة‬
‫اخلصوصية احلضارية واللغوية للمفهوم‪ ،‬وحتليل بنيته‪ ،‬وتتبع تشكله وتطوره الداليل‪.‬‬

‫نظري ــة المعرف ــة بين الق ــرآن والفلس ــفة‪ /‬عبدالواس ــع الحم ــيري‪ -.‬ب ــيروت‪ :‬المؤسس ــة‬
‫الجامعية للدراسات‪1434 ،‬هـ‪ 309 ،‬ص‪.‬‬

‫الرؤي ــة المعرفي ــة القرآني ــة لإلنس ــان والعم ــران‪ /‬محم ــد ع ــالي الجم ــاني‪ -.‬الرب ــاط‪ :‬دار‬
‫األمان‪ 1436 ،‬هـ‪ 201 ،‬ص‪.‬‬

‫فصول الكتاب الثالثة‪:‬‬


‫‪493‬‬
‫الرؤية املعرفية القرآنية‪ :‬ضوابط ومناهج‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنزيل الرؤية املعرفية القرآنية على اإلنسان‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تنزيل الرؤية املعرفية القرآنية على العمران‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الحب في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ /‬عبدالس ـ ــتار ك ـ ــريم المرس ـ ــومي‪ -.‬دمش ـ ــق‪ :‬دار الغوث ـ ــاني‬
‫للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 245 ،‬ص‪.‬‬
‫فيه فصالن‪:‬‬
‫األول‪ :‬حُّب اهلل ج َّل جالل ه‪ ،‬وق د حبث في ه‪ :‬حب اهلل للعب د‪ ،‬كي ف الس بيل حلب اهلل‪،‬‬
‫أشخاص ال حيبهم اهلل تعاىل‪ ،‬أشياء ال حيبها اهلل‪.‬‬
‫الثاين‪ :‬حُّب اإلنسان‪ ،‬وفيه‪ :‬حب املخلوق للخالق‪ ،‬حب اإلنسان لإلنسان‪ ،‬حب اإلنسان‬
‫لألشياء‪ ،‬حب الدنيا‪.‬‬

‫األخالق االجتماعية البانية في سورة الحجرات‪ /‬رضوان بن شقرون‪ -.‬الدار البيضـاء‪:‬‬


‫مطبعة النجاح الجديدة‪1433 ،‬هـ‪ 236 ،‬ص‪.‬‬
‫دراس ة لألخالق االجتماعي ة املس تنتجة من س ورة احلج رات يف الق رآن الك رمي‪ ،‬ال يت ذك ر‬
‫املؤل ف أهنا حتت وي على حتذيرات بليغ ة من املزال ق املهلك ة‪ ،‬واخلص ال املوبق ة‪ ،‬والعص بيات‬
‫املفِّر ق ة املنتن ة‪ ،‬وفيه ا ت رغيب حمبب يف األخالق الفاض لة‪ ،‬والص فات اجلميل ة‪ ،‬والعالق ات‬
‫الودي ة‪ ،‬مما من ش أنه أن يطه ر اجملتم ع ومؤسس اته من املفاس د والرذائ ل‪ ،‬وينش ر بني أف راده‬
‫ومجاعاته احملامد والفضائل‪ ،‬ويبين الفرد الصاحل‪ ،‬ويؤسس الشعب السليم الراشد‪..‬‬

‫األسـ ــس األخالقيـ ــة في العهـ ــد القـ ــديم مـ ــع مقارنتهـ ــا بـ ــالقرآن الكـ ــريم‪ /‬ريمـ ــة شـ ــريف‬
‫الصياد‪-.‬دمشق‪ :‬دار النوادر‪1433 ،‬هـ‪ 438 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير)‪.‬‬

‫المنطق الفطري في القرآن الكريم‪ /‬محمود يعقوبي‪ -.‬دمشــق‪ :‬دار العــراب‪ :‬دار نــور‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 153 ،‬ص‪.‬‬

‫‪494‬‬
‫التفك ـ ـ ــير المنظ ـ ـ ــومي‪ :‬توظيف ـ ـ ــه في التعلم والتعليم‪ ،‬اس ـ ـ ــتنباطه من الق ـ ـ ــرآن الك ـ ـ ــريم‪/‬‬
‫عبدالواحد الكبيسي‪-.‬ط‪ -.2‬عّم ان‪ :‬مركـز ديبونـو لتعليم التفكــير‪ 1436 ،‬هـ‪226 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫يق ول املؤل ف‪ :‬اإلنس ان مهَّي أ للتطل ع والتفك ري‪ ،‬ليس بنظ رة أحادي ة‪ ،‬ب ل بنظ رة كامل ة غ ري‬
‫جمَّز أة‪ ،‬لكي يرى الصورة الكاملة‪ ،‬ال األجزاء منها‪ .‬التفكري من هذا النوع ُيدعى بالتفكري‬
‫املنظومي‪.‬‬
‫ق ال‪ :‬وميكن النظ ر للتفك ري املنظ ومي كالن اظر إىل آل ة عن دما تك ون مفكك ة ال ت ؤدي‬
‫دورها‪ ،‬ولكن عندما ترَّك ب األجزاء ويرتبط بعضها ببعض تشكل منظومة وتعمل وتؤدي‬
‫دورها‪...‬‬
‫وق ال‪ :‬س يتعرف الق ارئ الك رمي أن من املمكن اس تنباط ه ذا الن وع يف الق رآن الك رمي‪...‬‬
‫وعلى ضوء هذا املنهج ونتيجة هلذه الرتبية سارت احلضارة اإلسالمية يف عصورها السابقة‬
‫على أس اس فك ري س ليم‪ ،‬وك انت علومه ا ومعارفه ا على ص لة وثيق ة ب الكون واحلي اة‪،‬‬
‫مرتبطة باإلميان واُخللق القومي‪ ،‬فجاءت نتائجها عملية دفٍع للحياة إىل التقدم‪..‬‬
‫وكما ذكر املرتكزات املنظومية الرتبوية األساسية اليت أكد عليها القرآن الكرمي‪ ،‬ودورة‬
‫اإلنسان املنظومية كما يصورها‪ ،‬والتفكري املنظومي يف سوره‪ ،‬فإنه أورد أيًض ا منوذًج ا من‬
‫اختبار التفكري املنظومي فيه‪ ،‬واختبار مهارات التفكري املنظومي‪..‬‬

‫مهارات التفكير المستنبطة من القرآن الكريم ودور معلم التربية اإلسـالمية في تنميتهـا‬
‫لــدى طالب المرحلــة االبتدائيــة بمنطقــة مكــة المكرمــة‪ /‬ســعيد بن حميــدي المــالكي‪-.‬‬
‫مكة المكرمة‪ :‬جامعة أم القرى‪ 1435 ،‬هـ‪ 399 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫منـ ــاهج الجـ ــدل في الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‪ /‬زاه ـ ــر بن عـ ــواض األلمعي‪-.‬ط‪ -. 4‬الري ـ ــاض‪:‬‬
‫المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 575 ،‬ص‪.‬‬

‫الجمــال في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪ /‬محمــد بن جمعــة العمــراني‪ -.‬الكــرك‪،‬‬


‫األردن‪ :‬جامعة مؤتة‪ 1433 ،‬هـ‪ 113 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪495‬‬
‫القرآن الكريم والدعوة إلى تنمية الحِّس الجمالي‪ /‬سعيد بن أحمد بوعصاب‪-.‬‬
‫طنجة‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 208 ،‬ص‪.‬‬
‫بنَّي مقاصد الرتبية اجلمالية يف القرآن‪ ،‬وأبرز املعامل اجلمالية يف اآليات الكونية‪ ،‬ممثًال لذلك‬
‫بالس ماء واألرض والبح ر واإلنس ان واحلي وان‪ ،‬كم ا تن اول أب رز مع امل اجلم ال يف جمال‬
‫العبادات‪ ،‬ويف األحوال الشخصية‪ ،‬واآلداب والقيم اجلمالية يف بعض القضايا االجتماعية‪،‬‬
‫كاالس تئذان والض يافة‪ ،‬ومع امل اجلم ال يف املع امالت املالي ة‪ ،‬ومَّثل ل ذلك بع رض ج وانب‬
‫اجلم ال يف التج ارة وال َّدين والقص اص‪ ،‬ويف جماالت العالق ات الدولي ة‪ ،‬يف ح اليت الس لم‬
‫واحلرب‪ ،‬مث عرج على ذكر معامل اجلمال يف اخلطاب الدعوي‪.‬‬

‫العوامــل النفســية في بنــاء الشخصــية اإلســالمية في القــرآن الكــريم‪ :‬دراســة موضــوعية‪/‬‬


‫عثمـ ــان فـ ــوزي العبيـ ــدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار غيـ ــداء‪ 1436 ،‬هـ‪ 276 ،‬ص (أصـ ــله رسـ ــالة‬
‫علمية)‪.‬‬
‫بنَّي مفهوم العامل النفسي أوًال‪ ،‬مث تناول بعض اإلشارات القرآنية لدور الدوافع النفسية‪،‬‬
‫مث ل إن زال الس كينة يف قلوب املؤم نني‪ ،‬مث ع رج على بي ان أث ر العوام ل النفس ية على الف رد‬
‫واجملتمع‪ ،‬وكذلك أثر هذه الدوافع يف الدولة‪ ،‬ومدى توافق السلوك يف إقامة العدل ونشر‬
‫األمن يف اجملتمع‪ .‬والفصل األخري يف البناء النفسي يف القرآن الكرمي‪ ،‬وفيه ستة مباحث‪.‬‬

‫تــأمالت في اإلشــارات النفســية في القــرآن الكــريم‪ /‬لطفي الشــربيني‪ -.‬دســوق‪ ،‬مصــر‪:‬‬


‫دار العلم واإليمان‪ 1436 ،‬هـ‪ 291 ،‬ص‪.‬‬

‫جمموعة من األفكار والتأمالت اليت تربط بني علم النفس والطب النفسي من ناحية‪ ،‬وبني‬
‫ما ورد يف إشارات ومعاين بعض آيات القرآن الكرمي من ناحية أخرى‪.‬‬
‫ومن خالل ذل ك أمكن التط رق إىل بعض املوض وعات النفس ية‪ ،‬وحماول ة تط بيق املنهج‬
‫الق رآين يف الوقاي ة والعالج حلاالت حمددة‪ ،‬مبا يوج د بع ًد ا مبتك ًر ا للتعام ل م ع النفس يف‬
‫حاالت اعتداهلا واضطراهبا‪ ،‬وميكن أن يبين عليه ويستفيد منه الطبيب النفسي املسلم حىت‬

‫‪496‬‬
‫يتمكن من إض افة أدوات وأس اليب إس المية للوقاي ة والعالج مل تتط رق إليه ا مراج ع علم‬
‫النفس والطب النفسي احلديث‪ ،‬كما يقول املؤلف‪ ،‬اخلبري يف جمال الطب النفسي‪ ،‬صاحب‬
‫(‪ )45‬كتاًبا يف جمال ختصصه‪.‬‬

‫الداللـة النفسـية لأللفـاظ في الخطـاب القـرآني‪ :‬منهج في إعجـاز التنميـة‪ /‬محمـد جعفـر‬
‫العارضـي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار دجلـة‪ 1437 ،‬هـ‪ 536 ،‬ص (أصـله رســالة دكتـوراه في اللغــة‬
‫العربية من جامعة القادسية)‪.‬‬
‫دراسة يف اللسانيات النفسية االجتماعية بإشرافها الداليل املوسع‪ ،‬وحركتها يف علم النفس‬
‫االجتم اعي‪ ،‬يف ض وء اختي ارات اخلط اب الق رآين‪ .‬وتت وخى نظ ًر ا لس انًّيا داللًّي ا فكرًّي ا‪،‬‬
‫لتحقيق إعجاز جديد‪ ،‬هو إعجاز التنمية ذاًتا وجمتمًعا‪.‬‬
‫وجعل ه مؤلف ه يف أربع ة فص ول‪ :‬يف ألف اظ العقي دة‪ ،‬واأللف اظ االجتماعي ة‪ ،‬وألف اظ خل ق‬
‫اإلنسان وحياته‪ ،‬وألفاظ الطبيعة‪.‬‬

‫مقومــات بنــاء الشخصــية في ضــوء النــداء الموَّج ه لإلنســان في القــرآن الكــريم‪ /‬ريمــة‬
‫بنت فهـ ــد الالفي‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬جامعـ ــة اإلمـ ــام‪ 1434 ،‬هـ‪ 141 ،‬ورقـــة (بحث مكمـــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫منهج القرآن الكريم في تهيئة النفس البشرية‪ :‬دراســة تأصـيلية موضـوعية‪ /‬ســميرة بنت‬
‫عبدالرحمن سعيد‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة الملك سعود‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫أثــر العبــادات في الوقايــة من األمــراض النفســية‪ :‬دراســة قرآنيــة‪ /‬عمــاد طــه الراعــوش‪-.‬‬
‫الريــاض‪ :‬دار الوحــيين‪ :‬غالف‪ :‬وزارة الشــؤون اإلســالمية والــدعوة واإلرشــاد‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 135 ،‬ص‪.‬‬
‫هتدف ه ذه الدراس ة إىل استكش اف ت أثري العب ادات يف الرعاي ة الص حية النفس ية لإلنس ان‪،‬‬
‫لإلس هام يف عالج أمراض ها‪ ،‬والكش ف عن أس اليب جدي دة للرعاي ة الص حية‪ ،‬من خالل‬
‫استقراء اآليات ذات الصلة‪ ،‬وحتليلها ودراستها دراسة موضوعية‪ ،‬واستنباط مدى تأثريها‪.‬‬

‫‪497‬‬
‫معالجة اليأس واإلحباط في القرآن الكريم‪ /‬ثـاني موسـى أيـاغي‪ -.‬القـاهرة‪ :‬دار اآلفـاق‬
‫العربية‪1434 ،‬هـ‪ 330 ،‬ص‪.‬‬

‫الفصل الثاني‬
‫علم االجتماع‬

‫سنن الطبيعة والمجتمع في القرآن‪ :‬دراسة تأصيلية تطبيقية‪ /‬بكار محمود الحاج‬
‫جاسم‪ -.‬دمشق‪ :‬دار النوادر‪1433 ،‬هـ‪ 391 ،‬ص (أصله رسالة ماجستير من جامعة‬
‫القاهرة)‪.‬‬

‫دع ــوة الق ــرآن الك ــريم إلى توحي ــد الص ــف واجتم ــاع الكلم ــة‪ /‬عب ــدالظاهر عب ــدالباري‬
‫عبيد‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار العالم العربي‪1433 ،‬هـ‪ 417 ،‬ص‪.‬‬

‫نظري ــة التبعي ــة بين الق ــرآن الك ــريم وعلم االجتم ــاع‪ /‬ص ــالح الم ــازقي‪ -.‬ت ــونس‪ :‬ال ــدار‬
‫المتوسطية للنشر‪ 1433 ،‬هـ‪ 141 ،‬ص‪.‬‬
‫"لق د عَّلمون ا أن أول من نَّظ ر للتبعي ة وت داعياهتا الس لبية على اجملتمع ات النامي ة هم علم اء‬
‫االجتم اع واالقتص اد املؤسس ني للمدرس ة الالتين و – أمريكي ة‪ ،‬وه ذا ث ابت تارخيًّي ا‪ ،‬لكن‬
‫احلقيق ة العلمي ة ال يت بقيت غائب ة عن األذه ان ومل ينتب ه إليه ا علم اء ال دين اإلس المي من‬
‫قدامى وحمَد ثني‪ ،‬أن أول إشارة صرحية للتبعية حمِّذ رة من خماطرها‪ ،‬قبل أن تتحول إىل نظرية‬
‫سوس يولوجية‪ُ ،‬ذك رت بإجياز وإعج از يف اآلي ة (‪ )120‬من س ورة البق رة‪َ{ :‬و َلن َتْر َض ى‬
‫ِئ‬ ‫ِه‬ ‫ِم‬
‫َعن َك اْلَيُه وُد َو َال الَّنَص اَر ى َح ىَّت َتَّتِب َع َّلَتُه ْم ُق ْل ِإَّن ُه َد ى الّل ُه َو اُهْلَد ى َو َل ِن اَّتَبْعَت‬
‫َأْه َو اءُه م َبْع َد اَّلِذي َج اءَك ِم َن اْلِعْلِم َم ا َل َك ِم َن الّل ِه ِم ن َو ٍّيِل َو َال َنِص ٍري } اليت بَّينت العالقة‬
‫السببية بني التبعية والتخلف"‪.‬‬
‫والكتاب حماولة لتفسري نظرية التبعية كما وردت يف القرآن الكرمي‪ ،‬وإسقاطها على واقع‬
‫العرب املعاصر‪ ،‬من خالل بابني‪:‬‬

‫‪498‬‬
‫يف معىن اإلعجاز العلمي والسوسيولوجي يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يف مفهوم التبعية وتصنيفاهتا‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫العنـ ـ ــف المجتمعي في ضـ ـ ــوء القـ ـ ــرآن الكـ ـ ــريم‪ :‬دراسـ ـ ــة موضـ ـ ــوعية‪ /‬سـ ـ ــلطان عـ ـ ــواد‬
‫الشـ ــمري‪ -.‬الكـ ــرك‪ ،‬األردن‪ :‬جامعـ ــة مؤتـ ــة‪ 1434 ،‬هـ‪ 150 ،‬ورقـ ــة (بحث مكمـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫الروح التحررية في القرآن‪ /‬عبـدالعزيز الثعـالبي (ت ‪ 1364‬هـ)؛ ترجمـة وتقـديم زهـير‬


‫الذوادي‪ -.‬بيروت‪ :‬االنتشار العربي‪ 1436 ،‬هـ‪ 123 ،‬ص‪.‬‬
‫حاول فيه الثعاليب أن يقارب معضالت اجملتمع والفكر اإلسالمي يف احلاضر واملاضي من‬
‫وجهة نظر متشابكة التوجهات واملنطلقات‪.‬‬
‫ومقدم ة ال ذوادي للكت اب تق ع يف (‪ )54‬ص! ذك ر يف أوهلا أن ه ذا الكت اب س بب حمن ة‬
‫ملؤلف ه‪ ،‬بس بب تأويالت ه الديني ة‪ ،‬كم ا ذك ر أن فهم ه ملقاص د الش ريعة اإلس المية وأحك ام‬
‫القرآن "أثار ضده حنق علماء الزيتونة"‪ .‬لكنه أكد أن مسلكه الفكري ظل "دفاعًّي ا عن‬
‫جوهر اإلسالم متواصاًل ‪ ،‬ال يعرتيه الفتور‪ ،‬كما يتجَّلى يف كتابه اآلخر "معجز حممد رسول‬
‫اهلل ص لى اهلل علي ه وس لم"‪ ،‬ب ل بقي فك ره تنويرًّي ا يف دائ رة الش ريعة واتص اهلا باحلكم ة‬
‫وجماراهتا ملقتضيات العصر"‪..‬‬

‫س ــنة اهلل في إهالك األمم وموقــف المس ــلمين منه ــا بين اإلعمــال واإلهمــال‪ :‬قــراءة في‬
‫تفس ــير المن ــار‪ /‬رمض ــان خميس زكي الغ ــريب‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار المقاص ــد‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 189‬ص‪.‬‬
‫حبث املؤلف منهج الشيخ حممد رشيد رضا يف تفسريه (تفسري املنار) يف بيان سنة اهلل يف‬
‫إهالك األمم‪ ،‬وموقف املسلمني من ذلك‪ ،‬وأسباب اهلالك‪ ،‬وأسباب بقاء األمم‪ ،‬بعد بيان‬
‫سنة اهلل يف إهالك األمم يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وهتدف الدراس ة إىل احلاج ة املاس ة لألم ة عام ة إىل إدراك الس نة الض ابطة يف إهالك األمم‬
‫كي حتذرها وتتقيها‪ ،‬فالسعيد من ُو عظ بغريه‪.‬‬

‫‪499‬‬
‫معالم السنن الربانية في أحـداث الثـورة المصـرية المعاصـرة ‪ 25‬ينـاير ‪ 2011‬م‪ :‬رؤيـة‬
‫قرآنيــة تأصــيلية‪ /‬رمضــان خميس زكي الغــريب‪ -.‬القــاهرة‪ :‬دار المقاصــد‪ 1436 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 176‬ص‪.‬‬
‫حبث املؤلف يف الفصل األول من كتابه‪:‬‬
‫‪ -‬مفهوم الثورات‪ ،‬وموقف القرآن الكرمي من الثورات والتغيري‪.‬‬
‫‪ -‬مقدمات الثورة املصرية وأسباهبا يف ضوء علم السنن‪.‬‬
‫‪ -‬مالمح اإلرادة اإلهلية يف أحداث الثورة املصرية وعالقة ذلك بسنة اهلل يف األسباب‬
‫واملسببات‪.‬‬
‫ويف الفصل الثاين‪:‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف الظلم والظاملني يف ضوء الثورة املصرية‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف التزاوج بني رجال املال واحلكام الطغاة‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف املكر واملاكرين يف ضوء الثورة املصرية‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف التدافع بني احلق والباطل يف ضوء الثورة املصرية‪.‬‬
‫‪ -‬سنة اهلل يف التغيري يف ضوء الثورة املصرية‪.‬‬

‫الفصل الثالث‬
‫اإلعالم واإلعالن‬

‫المنظور القرآني لوظائف علم االتصال‪ /‬وداد غازي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار أســامة ‪1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪280‬ص‪.‬‬

‫اإلش ــهار الق ــرآني والمع ــنى العرف ــاني في ض ــوء النظري ــة العرفاني ــة والم ــزج المفه ــومي‬
‫والتداولي ــة (ســـورة يوســـف نموذًج ا)‪ /‬عطي ــة ســـليمان أحم ــد‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬األكاديمي ــة‬
‫الحديثة للكتاب الجامعي‪ 1436 ،‬هـ‪ 240 ،‬ص‪.‬‬

‫‪500‬‬
‫اإلشهار مبعىن اإلعالن‪ .‬ويرى املؤلف أنه مرآة للحضارة اإلنسانية‪ ،‬تنعكس عليها أفكار‬
‫ومعتقدات وأنساق التفكري اإلنساين‪..‬‬
‫والدراس ة معق ودة على ه ذا اجلانب يف س ورة يوس ف‪ ،‬ال يت ض َّم ت (إش هارات) متنوع ة‪.‬‬
‫واستعان املؤلف بنظريات حديثة يف هذا العمل‪ ،‬حنو النظرية العرفانية (املعرفية)‪ ،‬ونظرية‬
‫املزج املفه ومي‪ ،‬والنظري ة التداولي ة‪ .‬م ع حتلي ل نفس ي ولغ وي‪ ،‬رج ع في ه إىل علم اء اللغ ة‬
‫وعلماء النفس والتفسري‪.‬‬
‫وأورد يف املقدم ة (‪ )12‬نوًع ا لإلشهار يف الق رآن الك رمي‪ ،‬مث ال ج زء من أوله‪ :‬إش هار اهلل‬
‫عن نفسه‪:‬‬
‫عن طريق اخلطاب بضمري املتكلم (أنا) ‪ +‬امسه األعظم (اهلل)‪ :‬قال تعاىل‪ِ{ :‬إَّنيِن‬ ‫أ‪-‬‬
‫َأَنا الَّلُه اَل ِإَلَه ِإاَّل َأَنا َفاْع ُبْد يِن َو َأِقِم الَّصاَل َة ِلِذْك ِر ي} [سورة طه‪...]14 :‬‬
‫وجعل كتابه يف ثالثة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬انتشار اإلشهار يف القرآن الكرمي ويف احلياة اليومية‪.‬‬
‫‪ -‬اإلشهار والنظريات اللغوية احلديثة‪.‬‬
‫‪ -‬الدراسات التطبيقية على اإلشهار القرآين‪.‬‬
‫واملؤلف رئيس قسم اللغة العربية بكلية الرتبية يف جامعة السويس‪.‬‬

‫الفصل الرابع‬

‫المرأة واألسرة‬

‫الوالـ ــدان في ضـــوء القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة موضـــوعية‪ /‬محمـــد بن عبداهلل النايـ ــل‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪1433 ،‬هـ (ماجستير)‪.‬‬

‫المــرأة في القصــص القرآنيــة‪ :‬دالالت وعــبر‪ /‬أســماء عبــدالمنعم العمــري‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫كنوز المعرفة‪1434 ،‬هـ‪ 336 ،‬ص‪.‬‬

‫‪501‬‬
‫المـ ــرأة بين القـ ــرآن وواقـ ــع المسـ ــلمين‪ /‬راشـ ــد الغنوشـ ــي‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬دار الشـ ــروق‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 128 ،‬ص‪.‬‬

‫صـ ــيانة عـ ــرض المـ ــرأة في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ :‬دراسـ ــة موضـ ــوعية‪ /‬أمـ ــيرة بنت سـ ــليمان‬
‫الصقر‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪ 1436 ،‬هـ‪ 691 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫العالق ــات األس ــرية في بعض بي ــوت األنبي ــاء عليهم الص ــالة والس ــالم من خالل الق ــرآن‬
‫الكــريم‪ /‬إعــداد آل ســيد الشــيخ خالــد؛ إشــراف علي بن إبــراهيم الزهــراني‪ -.‬المدينــة‬
‫المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ ،‬كليــة الــدعوة وأصــول الــدين‪ ،‬قســم التربيــة‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 391‬ص (رسالة ماجستير)‪.‬‬
‫فيه ثالثة فصول‪:‬‬

‫‪ -‬أسس العالقات األسرية يف بيوت األنبياء عليهم الصالة والسالم‪.‬‬


‫‪ -‬جوانب العالقات األسرية الثالثة‪ :‬الوالدية والزوجية واألخوية‪.‬‬
‫‪ -‬تطبيقات العالقات األسرية يف بيوت األنبياء عليهم الصالة والسالم‪.‬‬
‫وذك ر الب احث أن أهم األس س ال يت ق امت عليه ا العالق ات األس رية داخ ل بي وت األنبي اء‬
‫عليهم الصالة والسالم متثلت يف‪ :‬األساس احلقوقي‪ ،‬واألخالقي‪ ،‬والنفسي‪.‬‬

‫القواعــد الذهبيــة للعالقــات الزوجيــة في ضــوء القــرآن الكــريم‪ /‬إعــداد إبــراهيم بن علي‬
‫الحس ــن‪ -.‬الري ــاض‪ :‬الجمعي ــة العلمي ــة الس ــعودية للق ــرآن الك ــريم‪ :‬دار كن ــوز إش ــبيليا‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 127 ،‬ص‪.‬‬
‫معامل وإرشادات مستوحاة من القرآن الكرمي لتنظيم العالقة الزوجية والسمِّو هبا‪ ،‬من حيث‬
‫حس ن اختي ار ال زوجني‪ ،‬وبي ان قوام ة الرج ل‪ ،‬واملعاش رة ب املعروف‪ ،‬واإلنف اق‪ ،‬واحلذر من‬
‫االختالط واخللوة باملرأة األجنبية‪..‬‬

‫الطف ــل في ض ــوء الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية‪ /‬إع ــداد غالي ــة محم ــد البيش ــي‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪1433 ،‬هـ‪ 563 ،‬ورق (رسالة (ماجستير)‪.‬‬
‫‪502‬‬
‫الفصل الخامس‬
‫السياسة واإلدارة‬

‫القواعد السياسية والتوجيهات اإلدارية في القـرآن الكــريم‪ /‬عبداهلل العكايلـة‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫المؤلف‪ 1435 ،‬هـ‪ 103 ،‬ص‪.‬‬
‫من القواع د السياسية اليت استنبطها املؤلف من الق رآن الك رمي‪ :‬احلاكمية هلل تع اىل‪ ،‬احلكم‬
‫قوة وأمانة‪ ،‬العدل أساس امللك وقوام دعامته ودوامه‪ ،‬حرية اإلنسان أساس كرامته‪ ،‬إعداد‬
‫الع دة وبن اء الق وة عن وان هيب ة الدول ة‪ ،‬الرعاي ة االجتماعي ة واجب ش رعي تتكف ل الدول ة‬
‫بالقيام به‪ ...‬وغريها‪.‬‬
‫ومن املوض وعات اإلداري ة ال يت اس تنبطها من الق رآن الك رمي‪ :‬ال وقت‪ ،‬القي ادة‪ ،‬الرقاب ة‪،‬‬
‫التخطي ط‪ ،‬التنظيم‪ ،‬التوجي ه واإلرش اد‪ ،‬املتابع ة واإلش راف املص احب للعم ل‪ ،‬اإلص الح‬
‫وحماربة الفساد‪ ،‬احلوافز والدافعية للعمل‪.‬‬
‫واملؤل ف حاص ل على ال دكتوراه يف اإلدارة العام ة من جامع ة جن وب كاليفورني ا‪ ،‬مث ك ان‬
‫عميًد ا لكلية اجملتمع اإلسالمي بالزرقاء‪ ،‬فوزيًر ا للرتبية باألردن عام ‪ 1411‬هـ‪.‬‬

‫الحريات في القرآن الكريم‪ :‬حرية التفكير والتعبير واالعتقاد والحريات الشخصية‪:‬‬


‫قال تعالى‪َ{ :‬و َنَّز ْلَنا َعَلْيَك اْلِكَتاَب ِتْبَيانًا ِّلُك ِّل َش ْي ٍء َو ُه ًد ى َو َر ْح َم ًة َو ُبْش َر ى‬
‫ِلْلُمْس ِلِم يَن }‪ /‬علي محمد الصالبي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار النشر والتوزيع‪1434 ،‬هـ‪184 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫القيادة في القرآن الكريم‪ :‬دراسة موضوعية‪ /‬أحمد بن محمد آل مســعود‪ -.‬الريــاض‪:‬‬


‫جامعة الملك سعود‪ 1437 ،‬هـ‪ 376 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التخطيــط في ضــوء القــرآن الكــريم‪ /‬عثمــان فــوزي علي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار غيــداء‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 98 ،‬ص‪.‬‬

‫‪503‬‬
‫يف آخ ر م ا كتب ه املؤل ف‪ ،‬ذك ر أن التخطي ط ي رمي إىل حتقي ق األه داف املش روعة‪ ،‬فبغي ة‬
‫التخطي ط يف اإلدارة اإلس المية أن يس عى يف ك ل خطوات ه للوص ول إىل أه داف تتف ق م ع‬
‫مقاص د الش رع احلنيف‪ ،‬وهي حف ظ ال دين والنفس والعق ل والنس ل واملال‪ ،‬ويف ظ ل ه ذه‬
‫املقاصد اليت حددها فقهاء األمة يتحقق مفهوم املشروعية لألهداف اليت جيب على املخطط‬
‫اإلداري املسلم التقيد هبا والعمل من أجلها‪.‬‬
‫ونوقش موضوع الكتاب يف ثالثة حبوث‪:‬‬
‫‪ -‬ماهية التخطيط‪.‬‬
‫‪ -‬التخطيط من املنظور اإلسالمي‪.‬‬
‫‪ -‬أسس التخطيط يف املنظور اإلسالمي‪.‬‬

‫اإلص ـ ــالح السياس ـ ــي من منظ ـ ــور ق ـ ــرآني‪ /‬ي ـ ــونس محم ـ ــود ياس ـ ــين‪ -.‬عّم ان‪ :‬جمعي ـ ــة‬
‫المحافظة على القرآن الكريم‪1435 ،‬هـ‪ 336 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ينب ه املؤل ف إىل أن الق رآن الك رمي حيوي يف آيات ه مب ادئ اإلص الح السياس ي وأسس ه‬
‫بوضوح‪ ،‬وهو ال يقوم على معاجلة جزئية أو شكلية لسياسات هنا أو هناك‪ ،‬بل يعمل على‬
‫إصالح اخللل والفساد واقتالعه من جذوره‪.‬‬
‫ويتبنَّي الفرق بني اإلصالح احلقيقي الذي ينشده القرآن‪ ،‬وبني اِّدعاءات اإلصالح السياسي‬
‫حتت مسميات عديدة وأمساء مزيفة‪.‬‬
‫واإلص الح السياس ي ال داخلي من منظ ور الق رآن يقِّلص الفج وة بني احلاكم واحملك ومني‪،‬‬
‫وحيقق األمل املنشود ملن يريد إيصال اخلري إىل الناس‪..‬‬
‫وجعل املؤلف حبثه يف ستة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مفهوم اإلصالح السياسي يف القرآن الكرمي وأمهيته‪.‬‬
‫‪ -‬أسس اإلصالح السياسي من خالل القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬اإلصالح السياسي الداخلي للدولة اإلسالمية‪.‬‬
‫‪ -‬اإلصالح السياسي اخلارجي للدولة اإلسالمية‪.‬‬
‫‪ -‬عقبات اإلصالح السياسي‪.‬‬
‫نتائج اإلصالح السياسي ومثاره‪.‬‬
‫‪504‬‬
‫القيم السياسـ ــية العالميـ ــة في الخطـ ــاب القـ ــرآني‪ :‬مـ ــدخل منهـ ــاجي لدراسـ ــة العالقـ ــات‬
‫الدولية‪ /‬مصطفى جابر العلواني‪ -.‬هيرندن‪ ،‬أمريكا‪ :‬المعهد العالمي للفكــر اإلســالمي‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 487 ،‬ص‪.‬‬
‫حماول ة إلثب ات عاملي ة اإلس الم من م دخل القيم‪ ،‬ببي ان ق درة اخلط اب الق رآين على بل ورة‬
‫منظ ور إس المي للعالق ات ينب ين على مع امل الرؤي ة احلض ارية الكلي ة وأبعاده ا‪ ،‬م ع حتدي د‬
‫طبيعة العالقات الدولية يف إطار اخلالفة اإلنسانية يف األرض‪.‬‬
‫وجعله يف أربعة أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬مدخل القيم العاملية يف اخلطاب القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬أبعاد العاملية يف اخلطاب القرآين "حمتوى القيم" ومالحمها القيمية‪.‬‬
‫‪ -‬آثار القيم املنهاجية يف جمال العالقات الدولية‪.‬‬
‫‪ -‬منظومة القيم العاملية وموقع مثاهلا العاملي‪.‬‬

‫الفصل السادس‬

‫القانون‬

‫مالمح قانونية من القرآن والسنة‪ /‬خالد عقيل العقيــل‪ -.‬الريــاض‪ :‬المؤلــف‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 299‬ص‪.‬‬

‫الفصل السابع‬
‫األمن‬

‫منهج القــرآن الكــريم في حفــظ األمن‪ /‬عــوض بن أحمــد الشــهري‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬
‫اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (دكتوراه)‪.‬‬

‫‪505‬‬
‫مف ــاهيم اس ــتخبارية قرآني ــة‪ /‬محم ــد ن ــور ال ــدين ش ــحادة‪ -.‬ط‪ -.2‬عّم ان‪ :‬دار آمن ــة‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 594 ،‬ص‪.‬‬
‫يف بداية الكتاب (ثوابت) ذكرها املؤلف‪ ،‬منها قوله "العقلية االستخبارية ضرورة حتمية‬
‫للتعامل مع الوقائع واألحداث للوصول إىل حتقيق األهداف"‪ ،‬وأن "الدولة االستخبارية ال‬
‫تفاجأ باألحداث‪ ،‬وإمنا هي اليت تصنعها‪ ،‬وتدع اآلخرين يدورون يف فلكها‪ ،‬وهبذا تكون‬
‫رائدة تعرف ما تريد"‪ ،‬وأن "األجهزة االستخبارية حزام األمان يف الدولة اإلميانية‪ ،‬ومعول‬
‫هدم وختريب يف الدولة التابعة"‪..‬‬
‫وجعل كتابه يف مثانية أبواب‪:‬‬
‫‪ -‬مقدمة يف النشاط االستخباري‪.‬‬
‫‪ -‬الوحي والعمل االستخباري يف املاضي‪ ،‬احلاضر‪ ،‬املستقبل‪.‬‬
‫عمليات التخريب الفكري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عمليات التخريب املادي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املعلومات (الثوابت)‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫العمالء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫األهداف االسرتاتيجية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مقاومة النشاط االستخباري‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وذكر املؤلف أن دليله يف هذا الكتاب هو القرآن والسنة‪ ،‬وأنه استعان باخلربة العملية يف‬
‫معاجلة عوامل التخريب املختلفة‪ ،‬وأمراض الفكر اليت انتشرت بني كثري من فئات اجملتمع‪،‬‬
‫واالطالع على الوس ائل املتبع ة يف األجه زة االس تخبارية الغربي ة‪ ،‬وخصوًص ا أمريك ا‬
‫وبريطانيا وأملانيا‪.‬‬
‫وه و عمي د متقاع د من اخللي ل بفلس طني‪ ،‬عم ل يف األردن‪ ،‬والتح ق ب أجهزة األمن الع ام‬
‫واملخابرات العام ة‪ ،‬وختص ص يف إدارة مقاوم ة التجس س وش ؤون الع دو اإلس رائيلي‪ ،‬كما‬
‫عم ل م ديًر ا ملخ ابرات الق دس‪ ،‬رام اهلل‪ ،‬مع ان‪ ،‬الك رك‪ ،‬الزرق اء‪ ،‬وض ابط ارتب اط م ع‬
‫املخابرات املصرية‪.‬‬

‫‪506‬‬
‫الفصل الثامن‬
‫التربية‬

‫أصول التربية في القرآن الكريم‪ /‬نعمان عبدالسميع متولي‪ -.‬دسوق‪ ،‬مصر‪ :‬دار‬
‫العلم واإليمان‪1433 ،‬هـ‪ 99 ،‬ص‪.‬‬

‫ج ــوانب من التربيــة والثقافــة العلميــة في القــرآن الك ــريم‪ /‬ماج ــد أيــوب القيســي‪ ،‬فــائق‬
‫فاضل السامرائي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار أمجد‪ 1436 ،‬هـ‪ 324 ،‬ص‪.‬‬
‫دراس ة تربوي ة علمي ة تس تهدف اس تنباط تطبيق ات تربوي ة من اآلي ات القرآني ة يف الك ون‪،‬‬
‫يس تفيد منه ا املعلم واملتعلم وواض ع املنهج واإلدارة الرتبوي ة ورب األس رة واجملتم ع‪ ،‬ففيه ا‬
‫أنواع الرتبية العلمية والوجدانية واجلسمية والبيئية واالجتماعية والفنية واألخالقية‪ ،‬وبيان‬
‫لألساليب والوسائل اليت يستفاد منها‪ ،‬واالهتمام بالعلمية منها خاصة‪.‬‬

‫منهج القرآن الكــريم في حمايــة الفطـرة اإلنســانية من االنحـراف وتطبيقاتــه التربويــة في‬
‫ظل التحـديات المعاصـرة‪ /‬إبـراهيم بن ســليم اهلل الحـازمي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪ :‬الجامعـة‬
‫اإلسالمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 397 ،‬ورقة (دكتوراه)‪.‬‬

‫اآلثــار التربويــة لإليمــان بــالقرآن الكــريم‪ /‬خالــد بن أحمــد الــتركي‪ -.‬الريــاض‪ :‬جامعــة‬
‫اإلمام‪ ،‬كلية العلوم االجتماعية‪ 1434 ،‬هـ‪ 131 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫القيم التربوي ــة المتض ــمنة في آي ــات الن ــداء الق ــرآني أله ــل الكت ــاب وس ــبل توظيفه ــا في‬
‫الحوار معهم‪ /‬إعداد صالح مشعل الغامدي‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعــة الملــك ســعود‪1436 ،‬‬
‫هـ‪ 124 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪507‬‬
‫ال ـ ــدالالت التربوي ـ ــة المس ـ ــتنبطة من ن ـ ــداءات ال ـ ــرحمن للن ـ ــبي ص ـ ــلى اهلل علي ـ ــه وس ـ ــلم‬
‫وتطبيقاتها التربوية‪ /‬طارق سليم اهلل المغذوي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 126 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫وقفات تربويـة من خالل آيـات الحج في كتـاب اهلل‪ /‬محمـد بن عبـدالعزيز العـواجي‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار الميمنة‪1434 ،‬هـ‪ 255 ،‬ص‪.‬‬

‫التربية باألحداث في القرآن الكـريم وتطبيقاتهـا التربويـة‪ /‬سـرحان عـايض الدوسـري‪-.‬‬


‫إربد‪ ،‬األردن‪ :‬جامعة اليرموك‪ 1436 ،‬هـ‪ 387 ،‬ورقة (بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫الــدالالت التربويــة في آيــات األمــر بــالمعروف والنهي عن المنكــر وتطبيقاتهــا‪ /‬محمــد‬


‫ص ــالح رش ــدان المغ ــذوي‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ 1434 ،‬هـ‪170 ،‬‬
‫ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫ال ــدالالت التربوي ــة لمف ــردة الرش ــد في الق ــرآن الك ــريم وتطبيقاته ــا التربوي ــة‪ /‬ع ــادل بن‬
‫إســماعيل الميمــني الهنــدي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1435 ،‬هـ‪138 ،‬‬
‫ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫القيم التربويـ ــة المسـ ــتنبطة من أدعيـ ــة األنبيـ ــاء في القـ ــرآن الكـ ــريم‪ /‬صـ ــالح بن مسـ ــلم‬
‫العل ـ ــواني‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬الجامع ـ ــة اإلس ـ ــالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 192 ،‬ورق ـ ــة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫القيم التربوية في قصة نوح عليه السالم وتطبيقاتها‪ /‬يوسف منــذو‪ -.‬المدينــة المنــورة‪:‬‬
‫الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 200 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪508‬‬
‫األساليب التربوية المســتنبطة من قصــة موســى عليــه الســالم وتطبيقاتهــا التربويــة‪ /‬أحمــد‬
‫بن عب ــدالخالق الزه ــراني‪ -.‬المدين ــة المن ــورة‪ :‬الجامع ــة اإلس ــالمية‪ 1434 ،‬هـ‪227 ،‬‬
‫ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫أسرار اصطفاء السـيدة العـذراء‪ :‬رؤيـة تربويـة‪ /‬فاطمـة فـوزي‪ -.‬القـاهرة؛ الكـويت‪ :‬دار‬
‫الكتاب الحديث‪ 1437 ،‬هـ‪ 120 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك رت املؤلف ة أس باب اص طفاء اهلل م رمي بنت عم ران أم املس يح علي ه الس الم‪ ،‬من ذل ك‬
‫ص الح وال ديها‪ ،‬وإخالص ها يف العب ادة‪ ،‬وأعماهلا الب اّر ة‪ ،‬من إحص ان فرجه ا‪ ،‬وخ دمتها‬
‫اآلخرين‪ ،‬وتسليمها ملا اختارهتا له أسرهتا‪ ،‬وتواضعها‪ ،‬وكوهنا صّد يقة‪.‬‬
‫مث ذكرت مظاهر هلذا االصطفاء‪ ..‬ورؤية تربوية يف ذلك‪.‬‬

‫التربي ــة ب ــالترغيب وال ــترهيب في س ــورة البق ــرة وتطبيقاته ــا في األس ــرة‪ /‬الج ــوهرة بنت‬
‫سـ ـ ــعد العقيـ ـ ــل‪ -.‬الريـ ـ ــاض‪ :‬جامعـ ـ ــة اإلمـ ـ ــام‪ 1434 ،‬هـ‪ 178 ،‬ورقـ ـ ــة (بحث مكمـ ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫المضـ ــامين التربويـ ــة في سـ ــورة النسـ ــاء‪ /‬أروى بنت عبـ ــدالعزيز آل فهيـ ــد‪ -.‬الريـ ــاض‪:‬‬
‫جامعة اإلمام‪ 1435 ،‬هـ‪ 132 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫توظيف القرآن في حيـاة الفـرد والمجتمـع واســتثماره في تربيـة النشء المسـلم‪ /‬محمـد‬
‫بلبشير الحسني‪[ -.‬الرباط]‪ :‬المركز المغربي للدراسات واألبحــاث التربويــة‪1435 ،‬‬
‫هـ‪ ،‬إيداع ‪ 2014‬م‪ 104 ،‬ص‪.‬‬
‫فيه طرح قضايا معاجلة من خالل نظرات قرآنية‪ ،‬هتتم بالنواحي الرتبوية والثقافية والدعوية‬
‫خاص ة‪ ،‬واآلداب والقيم واألخالق االجتماعي ة‪ ،‬وموجه ة للنشء من الفتي ة أك ثر‪ ،‬ولفت‬
‫نظر املربني إىل هذه القضايا‪.‬‬

‫‪509‬‬
‫عالقـ ــة األبنـ ــاء باآلبـ ــاء في القصـ ــص القـ ــرآني الكـ ــريم وتطبيقاتهـ ــا التربويـ ــة‪ /‬موسـ ــى بن‬
‫عبــدالرازق الحمــدي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1437 ،‬هـ‪ 139 ،‬ورقــة‬
‫(بحث مكمل للدكتوراه)‪.‬‬

‫مقومات بناء الشخصية اإلسالمية المستنبطة من سورة اإلسراء وتطبيقاتهــا التربويــة في‬
‫الواقــع المعاصــر‪ /‬عبــدالعزيز بن أحمــد الزهــراني‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬جامعــة أم القــرى‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 133 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الـــدروس التربويـــة والعلميـــة المســـتنبطة من القـــرآن الكـ ــريم‪ :‬سـ ــورة الكهـــف وسـ ــورة‬
‫يوســف‪ /‬عبدالواحــد حميــد الكبيســي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار اإلعصــار العلمي‪ :‬مكتبــة المجتمــع‬
‫العربي‪ 1436 ،‬هـ‪ 243 ،‬ص‪.‬‬
‫استنباطات تربوية إسالمية من سورتني عظيمتني يف القرآن الكرمي‪ ،‬كل سورة على حدة‪.‬‬
‫وذكر املؤلف أن احملور املوضوعي لسورة الكهف الذي ترتبط به موضوعاهتا ويدور حوله‬
‫سياقها‪ ،‬هو تصحيح العقيدة‪ ،‬وتصحيح منهج النظر والفكر‪ ،‬وتص حيح القيم مبيزان هذه‬
‫العقيدة‪.‬‬
‫وأن قصة يوسف شأهنا شأن القصة القرآنية‪ ،‬فهي وسيلة هامة للتعليم واإلرشاد والتشريع‪،‬‬
‫ودورها الفعال يف بناء شخصية الفرد املؤثر يف اجملتمع‪ ،‬وتعترب من أهم األساليب املؤثرة يف‬
‫تق ومي األخالق‪ ،‬وتنمي ة وغ رس القيم الس امية‪ ،‬والتخلص من القيم املنحرف ة‪ ،‬والعم ل على‬
‫استئصاهلا من اجملتمع‪.‬‬

‫التوجيهــات التربويــة في ســورة طـه‪ /‬عبـدالحكيم بن عقيـل الحـربي‪ -.‬المدينـة المنـورة‪:‬‬


‫الجامعة اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 94 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫المنهج األخالقي التربوي من خالل سورة النـور‪ /‬شــروق كامــل المشــهداني‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار أمجد‪ 1437 ،‬هـ‪ 184 ،‬ص (بحث علمي أشرفت عليه شيماء ياسين الرفاعي)‪.‬‬

‫‪510‬‬
‫توجيه ات مهم ة للم رأة خاص ة يف ه ذه الس ورة الكرمية‪ ،‬درس تها الباحث ة من خالل ثالث ة‬
‫فصول‪:‬‬
‫‪ -‬بيان األساليب الرتبوية واألخالقية من خالل سورة النور‪.‬‬
‫‪ -‬بيان أهم معامل ومرتكزات املنهج الرتبوي املستوحاة من السورة‪.‬‬
‫‪ -‬بيان الطرق واألساليب اجململة يف السورة‪.‬‬

‫الح ــوار في س ــورة غ ــافر وتطبيقاته ــا التربوي ــة‪ /‬ف ــالح بن مخيض ــير الحجيلي‪ -.‬المدين ــة‬
‫المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1434 ،‬هـ‪ 138 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫التربية العقدية في سورة الطور وتطبيقاتها في األسرة‪ /‬مشــرف بن عبداهلل المشــرف‪-.‬‬


‫المدينـ ـ ـ ــة المنـ ـ ـ ــورة‪ :‬الجامعـ ـ ـ ــة اإلسـ ـ ـ ــالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 134 ،‬ورقـ ـ ـ ــة (بحث مكمـ ـ ـ ــل‬
‫للماجستير)‪.‬‬

‫المض ــامين التربوي ــة المس ــتنبطة من س ــورة األحق ــاف‪ /‬جلي ــل أحم ــد محم ــد س ــرور‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسالمية‪ 1433 ،‬هـ‪ 322 ،‬ورقة (ماجستير)‪.‬‬

‫مضامين تربويــة مســتنبطة من ســورة الشــرح و تطبيقاتهــا التربويــة‪ /‬إعـداد ايمـان إبــراهيم‬
‫العمــريطي‪ -.‬الطــائف‪ :‬جامعــة أم القــرى‪ ،‬كليــة التربيــة‪1433 ،‬هـ‪ 208 ،‬ورقــة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الجهــود التربويــة في حلقــات تحفيــظ القــرآن الكــريم بمدينــة كــونكري عاصــمة غينيــا‪/‬‬
‫إبــراهيم محمــد غــزالي جــابي‪ -.‬المدينــة المنــورة‪ :‬الجامعــة اإلســالمية‪ 1437 ،‬هـ‪97 ،‬‬
‫ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪511‬‬
‫الفصل التاسع‬
‫الفنون‬

‫داللة اللون في القرآن والفكر الصوفي‪ /‬ضاري مظهر صالح‪ -.‬دمشق‪ :‬دار الزمان؛‬
‫أربيل‪ :‬التفسير‪1433 ،‬هـ‪ 227 ،‬ص‪.‬‬

‫الفصل العاشر‬
‫األدب‬

‫وقع األَس ل في َم ن جهــل ضـرب المثـل‪ :‬رســالة في حكم االقتبـاس من القــرآن الكــريم‪/‬‬
‫جالل الدين عبدالرحمن بن أبي بكر السيوطي (ت ‪ 911‬هـ)؛ تحقيق محمد بن أحمــد‬
‫آل رح ـ ــاب‪ -.‬ب ـ ــيروت‪ :‬دار البش ـ ــائر اإلس ـ ــالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 72 ،‬ص (لق ـ ــاء العش ـ ــر‬
‫األواخر بالمسجد الحرام؛ ‪.)250‬‬
‫يتعلق موضوعه مبسألة االقتباس من القرآن الكرمي‪ ،‬وضرب املثل ببعض مجله وأمثاله‪.‬‬
‫واالقتب اس‪ :‬تض مني الش عر أو الن ثر بعَض الق رآن‪ ،‬ال على أن ه من ه‪ ،‬ب أاّل يق ال في ه‪ :‬ق ال اهلل‬
‫تعاىل‪ ،‬وحنوه‪ ،‬فإن ذلك حينئذ ال يكون اقتباًس ا‪..‬‬
‫وفَّص ل فيه اجلواب‪.‬‬
‫واألسل‪ :‬الرماح الطويلة‪ .‬فالرسالة يف الرِّد والدفاع‪.‬‬

‫أثر القرآن في األدب العربي في القرن األول الهجري‪ /‬ابتسام مرهون الصفار‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬جهينة للنشر‪1434 ،‬هـ‪ 381 ،‬ص‪.‬‬

‫النقد األدبي في الدراسات القرآنية‪ /‬جاسم محمد نطاح‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الحامد‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 169 ،‬ص‪.‬‬

‫‪512‬‬
‫تأثير القرآن الكريم في الشعر حتى نهاية العصر األموي‪ /‬محمود حسين الزهيري‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار وائل‪1434 ،‬هـ‪ 584 ،‬ص‪.‬‬

‫الص ــدى المغـــامر‪ :‬مقارنـــة نص ــية آلف ــاق اســـتدعاء القص ــة القرآني ــة في الشـــعر العـــربي‬
‫الحـ ــديث‪ /‬حسـ ــن المجـ ــالي‪ -.‬عّم ان‪ :‬وزارة الثقافـ ــة‪ 1436 ،‬هـ‪ 226 ،‬ص (كتـ ــاب‬
‫الشهر؛ ‪.)182‬‬
‫فصول الكتاب الثالثة‪:‬‬
‫‪ -‬القرآن والشعر‪.‬‬
‫‪ -‬جتليات القصة القرآنية يف الشعر العريب احلديث‪ :‬مقاربات نصية‪.‬‬
‫‪ -‬آفاق استدعاء القصة القرآنية يف الشعر العريب احلديث‪ :‬حماولة نقدية (أفق التجاوز‪،‬‬
‫أفق التماهي‪ ،‬أفق التضاد)‪.‬‬

‫حوار القرآن والشعر عند أحمد الشهاوي‪/‬حياة الخياري‪ -.‬القاهرة‪ :‬الدار المصرية‬
‫اللبنانية‪1433 ،‬هـ‪ 198 ،‬ص‪.‬‬

‫أثر القرآن الكريم في شعر محمد العيد الخطراوي (‪ 1433 - 1354‬هـ)‪ /‬سعيد بن‬
‫محمد السهلي‪ -.‬المدينة المنورة‪ :‬الجامعة اإلسـالمية‪ 1436 ،‬هـ‪ 170 ،‬ورقـة (بحث‬
‫مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫الرافــد القــرآني في القصــة العربيــة المعاصــرة‪ :‬تــأثير القــرآن الكــريم في القصــة العربيــة‬
‫المعاصـ ــرة‪ /‬نعمـ ــة شـ ــعراني‪ -.‬طـ ــرابلس الشـ ــام‪ :‬جـ ــروس بـ ــرس‪1434 ،‬هـ‪ 271 ،‬ص‬
‫(أصله رسالة جامعية)‪.‬‬
‫درست فيه املؤلفة تأثري القرآن الكرمي على قصص توفيق احلكيم‪ ،‬وجنيب حمفوظ‪ ،‬وزكريا‬
‫تامر‪ ،‬ملعرفة تأثر القصة احلديثة بالنظرة القرآنية من خالل فاعلية اإلنسان‪ ،‬واألهداف العامة‬
‫للقص القرآين‪ :‬العقدية واالجتماعية والسياسية والنفسية والسلوكية والتشريعية‪ .‬ودراستها‬
‫(أدبية إنسانية) وليست إسالمية علمية خالصة‪ ،‬وال ُيرتاح لنتائجها‪..‬‬

‫‪513‬‬
‫قصص القرآن في مواجهة أدب الرواية والمسرح‪ /‬أحمد موسى سالم‪-.‬‬
‫اإلسكندرية‪ :‬دار الوفاء‪1435 ،‬هـ‪ 495 ،‬ص‪.‬‬

‫ومضات أدبية من سورة يوسف عليه السالم‪ /‬خالد عبدالعزيز المرداسي‪ -.‬الرياض‪:‬‬
‫المؤلف‪1434 ،‬هـ‪ 105 ،‬ص‪.‬‬

‫الفصل الحادي عشر‬


‫التاريخ والحضارة‬

‫االس ــتخالف والحض ــارة‪ :‬دراس ــة في االس ــتخالف اإللهي لإلنس ــان في ض ــوء القص ــص‬
‫القرآني‪ /‬محمد عياد قريبــع‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار زهــران‪1434 ،‬هـ‪ 525 ،‬ص (أصــله رســالة‬
‫علمية)‪.‬‬
‫حيدد البحث طبيعة االستخالف اإلهلي لإلنس ان من خالل التفسري الق رآين‪ ،‬ويكشف عن‬
‫العالق ة اجلدلي ة بني املق دمات والنت ائج فيم ا خيص ه ذا االس تخالف‪ ،‬ويوض ح عوام ل قيم‬
‫احلضارة وتطورها‪ ،‬وعوامل سقوطها واهنيارها‪ ،‬كما حددها القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وكش ف البحث عن ع دد من العوام ل ال يت أش ار إليه ا الق رآن‪ ،‬ورب ط احلض ارة قياًم ا أو‬
‫اهني اًر ا هبا‪ ،‬وهي‪ :‬البيئة‪ ،‬وطبيع ة نظ ام احلكم‪ ،‬والعوام ل الروحي ة‪ ،‬واالجتماعي ة‪،‬‬
‫واالقتص ادية‪ .‬وأك د الق رآن أن ص الح تل ك العوام ل وق درهتا يف الت أثري احلض اري متوق ف‬
‫على مدى التزام أبناء األمة أو اجملتمع بالتشريع اإلهلي‪ ،‬وأرجع مقياس التقدم احلضاري أو‬
‫تأخره إىل ذلك‪.‬‬

‫األس ــس الحض ــارية في س ــورة الكه ــف‪ :‬دراس ــة تحليلي ــة‪ /‬أث ــير بنت خال ــد المب ــارك‪-.‬‬
‫المدينة المنورة‪ :‬جامعة طيبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 267 ،‬ورقة (بحث مكمل للماجستير)‪.‬‬

‫‪514‬‬
‫القواعد القرآنية‪ :‬قراءة في التاريخ واآلثار‪ /‬إعداد عمـر بن عبداهلل المقبـل‪ -.‬الريــاض‪:‬‬
‫دار الصميعي‪1433 ،‬هـ‪ 64 ،‬ص‪.‬‬

‫االنفجــار الكبــير‪ :‬مــاذا غَّي ر القــرآن في العــالم ومــاذا أحضــر لإلنســانية؟‪ /‬بهــاء األمــير‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مكتبة وهبة‪ 1436 ،‬هـ‪ 352 ،‬ص‪.‬‬
‫درس في ه املؤل ف أث ر الق رآن الك رمي يف حي اة اإلنس ان واحلض ارة عام ة‪ ،‬من خالل تس عة‬
‫فصول‪ :‬متهيد‪ ،‬احلضارة‪ ،‬االنفجار الكبري‪ ،‬ما بعد (اقرأ)‪ ،‬اإلله‪ ،‬اإلنسان‪ ،‬الكون – الدنيا‪،‬‬
‫العلم‪ ،‬وسائل املعرفة‪.‬‬

‫خطاب أهل الكتاب في القرآن الكــريم‪ :‬دراســة تفســيرية‪ /‬تــأليف أحمـد خلـف ســليمان‬
‫الجبوري‪ -.‬بيروت‪ :‬عالم الكتب‪1435 ،‬هـ‪ 318 ،‬ص‪.‬‬
‫مَّه د املؤلف لكتابه بنبذة تارخيية عن بين إسرائيل‪ ،‬مث حبث خطاب اهلل هلم‪ ،‬وفضله عليهم‪،‬‬
‫وتفض يلهم على الع املني يف م دة من الزم ان‪ ،‬مث خط اب أه ل الكت اب (بص فة عام ة)‪،‬‬
‫وخطاب موسى عليه السالم لقومه‪.‬‬

‫قصة بني إسرائيل كما جاءت في القرآن الكريم‪ /‬سامية طنطاوي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار‬
‫الكتاب الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 277 ،‬ص‪.‬‬

‫بنــو إســرائيل في ســورة البقــرة‪ :‬صــفات وطبــائع بــني إســرائيل‪ /‬أحمــد بن عبدالمحســن‬
‫المشيقح‪ -.‬القصيم‪ ،‬السعودية‪ :‬المؤلف‪ 1436 ،‬هـ‪ 95 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر املؤل ف أن اآلي ات ال يت ش اهدها بن و إس رائيل على ثالث ة أقس ام‪ :‬اآلي ات التس ع ال يت‬
‫أرس لت إىل فرع ون وقوم ه‪ ،‬واآلي ات ال يت ش اهدوها أثن اء هالك فرع ون وقوم ه‪ ،‬وال يت‬
‫شاهدوها بعد هالكه‪.‬‬
‫وقد درس طبائع بين إسرائيل وصفاهتم من خالل هذه اآليات يف سورة البقرة‪ ..‬وكيف‬
‫أهنم كفروا هبا وجحدوها واستيقنتها أنفسهم ظلًم ا وعلًّو ا‪..‬‬

‫‪515‬‬
‫اآلثار الواردة عن السلف في اليهود في تفسير الطبري‪ :‬جمعًا و دراسة عقدية‪ /‬إعداد‬
‫يوسف بن حمود الحوشان‪ -.‬الدمام‪ :‬دار ابن الجوزي‪1434 ،‬هـ‪ 615 ،‬ص (أصله‬
‫رسالة دكتوراه من جامعة اإلمام بالرياض)‪.‬‬

‫للســائلين عن أخالق وطبــائع بــني إس ــرائيل في قصــة يوس ــف عليــه الســالم في القــرآن‬
‫الك ـ ــريم والعهـ ــد القـ ــديم‪ :‬دراس ـ ــة نصـ ــية تحليليـ ــة مقارنـ ــة نقديـ ــة‪ /‬إبـ ــراهيم الدس ـ ــوقي‬
‫عبدالرحمن‪ -.‬المنصورة‪ :‬المكتبة العصرية‪1434 ،‬هـ‪ 336 ،‬ص‪.‬‬

‫زوال إسرائيل حتمية قرآنية‪ /‬أســعد بيــوض التميمي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار اإلســراء‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 168‬ص‪.‬‬

‫البلــد األمين في القــرآن المــبين‪ /‬إعــداد عبــدالرحمن بن طالل أبــو النــور؛ إشــراف فــرج‬
‫بن ف ـ ــريج الع ـ ــوفي‪ -.‬المدين ـ ــة المن ـ ــورة‪ :‬الجامع ـ ــة اإلس ـ ــالمية‪ ،‬كلي ـ ــة الق ـ ــرآن الك ـ ــريم‬
‫والدراسـ ـ ــات اإلسـ ـ ــالمية‪ ،‬قسـ ـ ــم التفسـ ـ ــير‪1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 650‬ورقـ ـ ــة) (رسـ ـ ــالة‬
‫ماجستير)‪.‬‬
‫مبحث مفص ل ملا ورد يف الق رآن الك رمي عن مك ة املكرم ة‪ :‬تأرخيه ا‪ ،‬أمساؤها ودالالهتا‪،‬‬
‫مكانتها‪ ،‬خصائصها وأثرها على الناس‪ ،‬أحكامها‪.‬‬
‫وبآخرها ملحق بصور أعالم احلرم املكي‪ ،‬وفهارس فنية مفصلة‪.‬‬

‫عاشًر ا‬
‫القرآن والعلم‬

‫موسوعة العلوم الكونية في الكتاب و السنة‪ /‬أيوب هشامي‪ -.‬الرباط‪ :‬دار نشر‬
‫المعرفة‪1433 ،‬هـ‪174 ،‬ص‪.‬‬

‫‪516‬‬
‫العلم في رحاب القرآن الكريم‪ /‬علي عطية الرفــاعي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار األيــام‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 190‬ص‪.‬‬
‫فصوله السبعة‪:‬‬
‫‪ -‬تطور النظرية الفيزيائية‪.‬‬
‫‪ -‬فيزياء الفَلك‪.‬‬
‫‪ -‬فيزياء الكم‪.‬‬
‫‪ -‬نظريات نشوء الكون‪.‬‬
‫‪ -‬الثوابت يف هيكلة البناء الكوين‪.‬‬
‫‪ -‬ما تقدم يف رحاب القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬اخللق‪ ،‬الزمن‪ ،‬العرش‪ ،‬الكرسي‪.‬‬

‫علوم الحياة في القرآن الكــريم‪ :‬مــواد محوريــة لمنهج عصــري‪ /‬محمــود أمين زويــل‪-.‬‬
‫اإلسكندرية‪ :‬دار الوفاء‪ 1436 ،‬هـ‪ 358 ،‬ص‪.‬‬
‫حبث املؤلف موضوعه يف (‪ )14‬وحدة‪ ،‬مرك ًز ا فيها على النواحي الرتبوية والتعليمية‪ ،‬من‬
‫خالل الق رآن الك رمي‪ ،‬وهي‪ :‬فلس فة الرتبي ة‪ ،‬الرتبي ة كوظيف ة اجتماعي ة‪ ،‬نظري ات املعرف ة‬
‫واألخالقيات‪ ،‬األهداف يف الرتبية‪ ،‬املناهج‪ ،‬النظرية االقتصادية اإلسالمية‪ ،‬علما اجليولوجيا‬
‫واجلغرافية‪ ،‬التاريخ الطبيعي‪ ،‬علم الفلك والفضاء وال ذَّر ة يف القرآن الكرمي‪ ،‬الطب والتغذية‬
‫والصحة يف القرآن الكرمي‪ ،‬علما الطبيعة (الفيزياء) والكيمياء‪ ،‬مصنع احلياة‪ ،‬علم الوراثة‬
‫واألحالم وبعض اخلامات املستخدمة يف احلياة‪ ،‬االجتاهات احلديثة يف السياسات التعليمية‪.‬‬

‫الحقائق العلمية في اآليات القرآنية واألحاديث النبوية‪ /‬تأليف عبدالحميد بن حمود‬


‫الميموني؛ إشراف وتقديم يحيى عبدالجليل محمود‪ -.‬الباحة‪ ،‬السعودية‪ :‬المؤلف‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 236 ،‬ص‪.‬‬
‫أورد فيه عدًد ا من اآليات الكرمية واألحاديث الشريفة املعجزة‪ ،‬اليت اكتشفها العلم‬
‫احلديث وأثبت حقائقها العلمية‪.‬‬

‫‪517‬‬
‫من موضوعات الكتاب‪ :‬القرآن واإلرضاع‪ ،‬تكون العظام قبل تكون العضالت‪ ،‬اهلدي‬
‫النبوي يف وصف الطاعون‪ ،‬الوضوء وفوائده الصحية‪ ،‬يقظة الفجر مع ريح الصبا‪ ،‬املشارق‬
‫واملغارب‪ ،‬معجزة الكالم‪ ،‬املاء الطهور واملاء الفرات واملاء األجاج‪.‬‬

‫حقــائق علميـة في آيــات القــرآن العظيم‪ /‬التجـاني الشــيخ شــبور‪ -.‬الخرطـوم‪ :‬المؤلــف‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 155 ،‬ص‪.‬‬
‫رك ز في ه املؤل ف على بعض اآلي ات ال واردة يف الق رآن الك رمي وفيه ا إش ارات إىل حق ائق‬
‫علمية مل تتضح معاملها عند نزول الوحي على النيب حممد صلى اهلل عليه وسلم‪ ،‬مث ثبتت‬
‫ص حة مض مون ه ذه احلق ائق م ع تط ور العلم واملعرف ة‪ ،‬وازده ار وس ائل الكش ف‬
‫والتمحيص‪ ،‬كما يقول املؤلف‪.‬‬
‫ومن عن اوين موض وعاته‪ ،‬ال يت وثقه ا بالص ور‪ :‬لغ ة الق رآن‪ ،‬بداي ة اخلل ق والنهاي ة‪ ،‬الش مس‬
‫املش رقة‪ ،‬البح ار واألهنار‪ ،‬عج ائب اإلب ل‪ ،‬اجلب ال الراس ية‪ ،‬املخلوق ات الص غرية‪ ،‬مع دن‬
‫احلديد‪..‬‬
‫واملؤلف أستاذ‪ ،‬عمل خبًريا لربامج التعليم والتدريب الزراعي يف الوطن العريب‪.‬‬

‫العلم واإليمان‪ :‬قبس من نور القرآن‪ ،‬آيات في الكون‪ /‬سامية سليمان‪-.‬‬


‫اإلسكندرية‪ :‬دار الوفاء‪1433 ،‬هـ‪.‬‬

‫السماء في القرآن الكريم‪ /‬زغلول راغب النجار‪ -.‬الرياض‪ :‬العبيكان للنشر‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 352 ،‬ص‪.‬‬
‫حلق ة من حلق ات "املوس وعة امليس رة لإلعج از العلمي يف الق رآن الك رمي" ال يت يص درها‬
‫املؤلف‪.‬‬
‫ويف هذه احللقة تفسري وحتليل علمي لآليات اليت ورد فيها ذكر السماء‪ ،‬جاءت معنونة يف‬
‫(‪ )30‬آية من آيات الذكر احلكيم‪ ،‬مع تزويدها مثل غريها من احللقات بالصور العلمية‬
‫املوضحة‪.‬‬

‫‪518‬‬
‫القــرآن والمخلوقـات البشــرية في مجموعتنـا الشمســية‪ /‬مــازن عيســى زيــدان‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫دار المأمون‪1436 ،‬هـ‪ 178 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أننا لسنا وحدنا الذين يسكنون يف هذا الكون‪ ،‬وما حنن سوى أمة من األمم‬
‫اليت تشغل حيًز ا صغًريا جًّدا فيه‪ ،‬وأن جمموعتنا مع مشسنا وأقمارنا نقطة صغرية يف طرف‬
‫جمرتنا‪..‬‬
‫ق ال‪ :‬ولكن ال ذي يهمن ا يف كتابن ا ه ذا ه و اخلط اب اإلهلي جملموعتن ا الشمس ية ه ذه‪،‬‬
‫واخلطاب لنا أهل هذه األرض‪..‬‬
‫ويف أب واب الكت اب الس بعة ح ديث عن النش أة األوىل للس ماوات واألرض‪ ،‬وبداي ة خل ق‬
‫مساوات الكواكب‪ ،‬وعن املاء‪ ،‬واحلياة على هذه األرض‪ ،‬وآدم وأجناس البشر‪ ..‬كل ذلك‬
‫من منظور قرآين‪.‬‬

‫تأمالت بقدرة خلق اهلل في مخلوقاته‪ /‬محمد ضيف اهلل العويرات‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار‬
‫الجنان‪1433 ،‬هـ‪147 ،‬ص‪.‬‬

‫اهلل يدعونا للنظر في آياته وعظمته في خلقه‪ /‬أسامة نعيم الناعسة‪ -.‬الرياض‪:‬‬
‫المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 268 ،‬ص‪.‬‬

‫المعادلة التي وضعها القرآن وسلبها أينشتين‪ /‬حمدي بن حمزة الصريصري‪-.‬‬


‫الرياض‪ :‬المؤلف‪1433 ،‬هـ‪ 227 ،‬ص‪.‬‬

‫آيات الزمن في القرآن الكريم‪ :‬دراسة تحليلية وموضوعية‪ /‬عبدالغفور محمد طه‬
‫القيسي‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 224 ،‬ص‪.‬‬

‫الشجر والثمر في القرآن الكريم‪ :‬دالالته ومقاصده‪ :‬دراسة موضوعية‪ /‬أسماء بنت‬
‫عبدالرحمن الحمد‪ -.‬الرياض‪ :‬جامعة اإلمام‪1433 ،‬هـ‪ 608 ،‬ص (ماجستير)‪.‬‬

‫‪519‬‬
‫الحيوان في القرآن الكريم‪ /‬زغلول راغب النجار‪ -.‬الرياض‪ :‬العبيكان للنشر‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 312 ،‬ص‪.‬‬
‫ج اءت اإلش ارة إىل ع دد من حيوان ات األرض يف قراب ة (‪ )140‬آي ة من آي ات الق رآن‬
‫الكرمي‪ ،‬تناول منها املؤلف (‪ )34‬آية‪ ،‬نوقشت حتت (‪ )28‬عنواًنا‪ ،‬هبدف اإلشارة إىل ما‬
‫جاء يف كل منها من سبق علمي‪ ،‬أنزله ربنا سبحانه وتعاىل يف حمكم كتابه من قبل أربعة‬
‫عشر قرًنا على ن ّيب أمي صلى اهلل عليه وسلم‪ ،‬يف حقبة من الزمن مل يكن ممكًن ا ألحد من‬
‫البشر الوصول إىل معرفة شيء من هذه احلقائق العلمية‪..‬‬

‫الحي ــوان في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة موض ــوعية تش ــريعية‪ /‬عثم ــان ف ــوزي العبي ــدي‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار غيداء‪ 1436 ،‬هـ‪ 188 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن أكثر احليوانات اليت تكرر ذكرها يف القرآن الكرمي هي اليت يكثر منافعها‬
‫لإلنسان‪ ،‬مثل األنعام‪.‬‬
‫ودرس يف مثانية فصول أصناف احليوانات التالية الوارد ذكرها يف كتاب اهلل تعاىل‪ ،‬دراسة‬
‫موض وعية تش ريعية‪ :‬األنع ام‪ ،‬احلش رات‪ ،‬اخليلي ات‪ ،‬الس باع‪ ،‬الطي ور‪ ،‬احلوت‪ ،‬الض فدع‪،‬‬
‫األلفاظ غري الصرحية واملشرتكة للحيوان‪.‬‬

‫الحشرات في القرآن والسنة‪ :‬دراسة وتحليل‪ /‬رياض أحمد العـراقي‪ -.‬بـيروت‪ :‬الـدار‬
‫العربية للموسوعات‪1435 ،‬ه‪ 269 ،‬ص‪.‬‬
‫تناول فيه مؤلفه مجيع احلشرات اليت ذكرت يف القرآن الكرمي‪ ،‬وذكرها النيب صلى اهلل عليه‬
‫وس لم ك ذلك يف أحاديث ه‪ ،‬إض افة إىل العنكب وت الق ريب الص لة من احلش رات‪ ،‬بالدراس ة‬
‫والتحلي ل والتمحيص‪ ،‬من ج وانب متع ددة‪ ،‬منه ا‪ :‬اللغ ة واألس لوب واألحك ام الش رعية‬
‫واإلحاطة العلمية هبا‪.‬‬
‫واحلش رات املذكورة يف الق رآن حس ب وروده ا في ه‪ :‬البعوض ة‪ ،‬اجلراد‪ ،‬القم ل‪ ،‬النح ل‪،‬‬
‫الذباب‪ ،‬النمل‪ ،‬العنكبوت‪ ،‬دابة األرض‪ ،‬الَف راش‪.‬‬
‫واملؤل ف حاص ل على ش هادة ال دكتوراه يف احلش رات االقتص ادية من جامع ة املوص ل‪،‬‬
‫ويدرس يف كلية العلوم باجلامعة نفسها‪.‬‬

‫‪520‬‬
‫ص ـ ــيدلية النح ـ ــل القرآني ـ ــة‪ /‬محم ـ ــد محم ـ ــود آل عبداهلل‪ -.‬الق ـ ــاهرة‪ :‬كن ـ ــوز للنش ـ ــر‪،‬‬
‫‪1435‬هـ‪ 95 ،‬ص‪.‬‬
‫بع د متهي د عن النح ل وص فاته‪ ،‬بنَّي فوائ د العس ل العملي ة‪ ،‬وأن ه أمث ل غ ذاء للمرض ى‬
‫والض عفاء وح ىت الرياض يني‪ ،‬وذك ر ج وانب أخ رى ل ه‪ ،‬كعالقت ه باجلم ال‪ ،‬وت أثريه على‬
‫األطفال‪ ،‬واستعماله مع النباتات الطبية‪ ،‬وعالجه لألرق‪ ،‬وما إىل ذلك‪.‬‬
‫والكتاب ُطبع قدًميا‪ ،‬وهذا أحد طبعاته‪ .‬واملؤلف مدرس علوم القرآن باألزهر‪.‬‬

‫النبات في القرآن الكريم‪ /‬زغلول راغب النجار‪ -.‬الرياض‪ :‬العبيكــان للنشــر‪1437 ،‬‬
‫هـ‪ 232 ،‬ص‪.‬‬
‫بعد مقدمة حمكمة عن اإلعجاز العلمي يف القرآن الكرمي‪ ،‬اسرتسل املؤلف يف إعجاز بيان‬
‫اآليات الكرمية اليت ورد فيها حديث عن النباتات‪ ،‬واختذ اآليات نفسها عناوين ملوضوعات‬
‫الكت اب‪ ،‬وهي (‪ )21‬آي ة‪ .‬لكن املؤل ف ي ذكر يف اخلامتة أن اإلش ارة إىل النب ات ج اءت يف‬
‫أكثر من (‪ )100‬موضع من القرآن الكرمي‪ ،‬وأن هذه املواضع أشارت إىل عمليات إنبات‬
‫النبات‪ ،‬وإخراجه من األرض‪ ،‬وإىل تباين صوره‪ ،‬وأنواعه‪ ،‬وألوان مثاره‪ ،‬وتفاضل طعومها‪.‬‬
‫ويف هذه اآليات دعوة لإلنسان للتبصر والتأمل والتدبر‪ ..‬وهي تشهد للقرآن الكرمي بأنه‬
‫كالم اهلل اخلالق الذي أنزله بعلمه على خامت أنبيائه ورسله‪ ،‬وحفظه بعهده الذي قطعه على‬
‫نفسه‪..‬‬

‫الغـ ــذاء في القـ ــرآن الكـ ــريم من منظـ ــور علم التغذيـ ــة الحـ ــديث‪ /‬معـ ــز اإلسـ ــالم عـ ــزت‬
‫فارس‪ -.‬حائل‪ ،‬السعودية‪ :‬جامعة حائل‪ 1436 ،‬هـ‪ 391 ،‬ص‪.‬‬
‫تناول الطعام املذكور يف القرآن الكرمي‪ ،‬من حيث تكرار وروده وسياق ذكره‪ ،‬مث تطرق‬
‫إىل تارخيه وتصنيفه‪ ،‬وع َّر ج على قيمته الغذائية وفوائده الصحية املثبتة علمًّي ا‪ ،‬ون َّو ه بأمهيته‬
‫يف عالج األمراض‪ ،‬كما بنَّي ضرر األطعمة احملرمة‪.‬‬
‫واس تعرض املض امني واملف اهيم القرآني ة املتعلق ة بالغ ذاء والتغذي ة‪ ،‬واجلوانب العلمي ة هلا‪،‬‬
‫وربطها حبقائق العلم احلديث‪ ،‬مثل األمن الغذائي والرضاعة الطبيعية والصيام‪..‬‬

‫‪521‬‬
‫الِح َر ف و الصناعات في القرآن الكريم‪ /‬تأليف أنوار أحمد خان البغدادي‪ -.‬بيروت‪:‬‬
‫دار الكتب العلميــة‪1434 ،‬هـ‪ 781 ،‬ص‪( .‬أصــله رســالة دكتــوراه من الجامعــة المليــة‬
‫اإلسالمية بدلهي)‪.‬‬
‫أوىل الق رآن الك رمي احلرف والص ناعات أمهي ة وعناي ة‪ ،‬واحت وى على ذك ر جمموع ة منه ا‪،‬‬
‫وهي تستحق الدرس والبحث؛ ولذلك جاء هذا البحث العلمي‪ ،‬الذي يقع يف (‪ )12‬باًبا‪،‬‬
‫وفيه ذكر احلرف التالية‪ ،‬املستخرجة من القرآن الكرمي‪ :‬الزراعة‪ ،‬الرعي‪ ،‬الصيد‪ ،‬النسيج‪،‬‬
‫اخلياطة‪ ،‬الندافة‪ ،‬البناء والتعمري‪ ،‬احلدادة‪ ،‬النجارة‪ ،‬الصياغة‪ ،‬احلرف والصناعات املختلفة‬
‫(الفخار‪ ،‬الدباغة‪ ،‬الزجاج)‪.‬‬

‫حادي عشر‬
‫القرآن والطب‬

‫الموضــوعات الطبيــة في القــرآن الكــريم‪ /‬محمــد جميــل الحّب ال‪ -.‬دمشــق‪ :‬دار الفكــر‪،‬‬
‫‪ 1436‬هـ‪ 168 ،‬ص‪.‬‬

‫غطى فيه مؤلفه عدًد ا من املوضوعات الطبية املهمة‪ ،‬مثل‪ :‬املنهج القرآين يف الوقاي ة والعالج‬
‫من األمراض‪ ،‬موضوع السمع واألبصار واألفئدة‪ ،‬رؤية جديدة لتفسري قصة أهل الكهف‬
‫وموضوع البعث والنشور‪ ،‬أحدث ما توصل إليه الطب يف فوائد الرضاعة األمومية وقاية‬
‫وعالًج ا‪.‬‬
‫ويتميز مبنهجيته العلمية‪ ،‬ودقة معلوماته‪ ،‬والصور التوضيحية‪.‬‬

‫مذكرات جــنين‪ /‬صــبري الــدمرداش‪ -.‬القــاهرة‪ :‬مكتبــة أوالد الشــيخ‪1433 ،‬هـ‪216 ،‬‬
‫ص‪.‬‬

‫‪522‬‬
‫تحقيــق األربعينيــات في علم األجنــة بين الطب والقــرآن‪ /‬حيــدر محمــد الجــدي؛ تقــديم‬
‫محمد علي البار‪ -.‬القاهرة‪ :‬مطابع دار المعارف‪1433 ،‬هـ‪ 112 ،‬ص‪.‬‬
‫تأكي د ط يب واقعي ملا أخ رب ب ه رس ول اهلل ص لى اهلل علي ه وس لم‪ ،‬كم ا ورد يف ص حيح‬
‫البخ اري وغ ريه‪" :‬إن أح دكم جُي َم ُع َخ لق ُه يف بطِن أم ه أربعَني يوًم ا‪ ،‬مث يك وُن علق ًة مث ل‬
‫ذل ك‪ ،‬مث يك وُن مض غًة مث ل ذل ك‪ ،‬مث يبعُث اهلل إلي ه ملًك ا ب أربِع كلم ات‪ ،‬فيكتُب عمل ُه‬
‫وأجلُه ورزقه‪ ،‬وشقّي أو سعيد‪ ،‬مث ُينَف ُخ فيه الروح"‪.‬‬
‫وقد اتفق ش ّر اح احلديث على أن النطفة تقع يف الرحم أربعني يوًم ا وليلة‪ ،‬والعلقة أربعني‬
‫يوًم ا‪ ،‬واملض غة أربعني يوًم ا‪ ،‬وأن التخلي ق يب دأ حقيق ة بع د هناي ة األربعني األوىل وبداي ة‬
‫األربعني الثاني ة‪ ،‬وأن التخلي ق يبل غ أوج ه بانته اء األربعني الثالث ة‪ ،‬ال يت ليس بع دها إال نفخ‬
‫الروح‪.‬‬
‫وقد ثبتت مدة هذه األربعينيات يف البحوث العلمية املعاصرة‪ ،‬وناقشه املؤلف بتفاصيله مع‬
‫األساتذة وكبار العلماء‪ ،‬ومن خالل أحدث األحباث يف علم األجنة‪.‬‬

‫القلب‪ ،‬الفـ ــؤاد‪ ،‬عجب الـ ــذنب‪ ،‬بين مفهـ ــوم داللـ ــة المفـ ــردة القرآنيـ ــة وعلم وظـ ــائف‬
‫األعضاء‪ /‬عبدالرحمن محمـد يحـيى الرفـاعي‪ -.‬القـاهرة‪ :‬دار صـرح‪ 1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬جـ‬
‫في ‪ 1‬مج (‪ 925‬ص)‪.‬‬
‫تط واف بني املع اين القرآني ة وعلم وظ ائف األعض اء‪ ،‬اهتماًم ا باإلعج از العلمي للق رآن‬
‫الكرمي‪.‬‬

‫واملؤلف يشري إىل االستخدام اللغوي للمفردات‪ :‬القلب‪ ،‬والفؤاد‪ ،‬وعجب الذنب‪ ،‬باألدلة‪،‬‬
‫للتفريق بينها بأفانني‪ ،‬يف توسع واجتهاد خاص به‪.‬‬

‫وجاء اجلزء األول يف تسعة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬

‫‪ -‬القلب بني مفهوم أهل اللغة وأهل العلم قدًميا‪.‬‬


‫‪ -‬القلب ومسؤولياته يف القرآن بني فهم القدماء وفهم املعاصرين‪.‬‬
‫‪ -‬أقسام القلب وأجزاؤه يف آيات القرآن‪.‬‬

‫‪523‬‬
‫‪ -‬القلب العضوي بني الفؤاد قرآًنا واجلهاز العصيب تشرًحيا‪.‬‬
‫‪ -‬بني مفهوم اختصاصه بالقلب قرآًنا وعلماء وظائف األعضاء‪.‬‬
‫‪ -‬اجلمجمة صدر للقلب املركزي العضوي يف آيات القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬البطن واجلوف والظهر من أقسام القلب العضوي يف اآليات‪.‬‬
‫‪ -‬اجللد بني مفهوم القلب قرآًنا والدماغ تشرًحيا‪.‬‬
‫‪ -‬املوت بني مفهوم القلب العضوي والفؤاد يف آيات القرآن‪.‬‬
‫واجلزء الثاين يف سبعة فصول‪:‬‬

‫عجب الذنب والفؤاد بني اخللق والتخليق‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫عجب الذنب بني املضغة املخَّلقة وغري املخَّلقة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عجب الذنب بني املضغة واجلانب العظمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عجب الذنب وخصائص اختالف اخللق يف النشأتني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عجب الذنب بني النطفة والشريط يف النشأتني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عجب الذنب بني اخللية وشفرة األجزاء‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫عجب البدن والبدن األصلي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ثاني عشر‬
‫اإلعجاز‬

‫الفصل األول‬
‫إعجاز القرآن (عام)‬

‫جه ــود العلم ــاء في بي ــان إعج ــاز الق ــرآن‪ /‬محم ــد بن موس ــى الش ــريف‪ -.‬الق ــاهرة‪ :‬دار‬
‫التوزيع للنشر‪ 1433 ،‬هـ‪ 239 ،‬ص‪.‬‬
‫تأريخ وتوثيق لبيان إعجاز القرآن الكرمي يف املاضي واحلاضر‪ ،‬من خالل تسعة مباحث‪.‬‬

‫‪524‬‬
‫ذك ر يف املبحث األول جه ود العلم اء ال ذين أسس وا لعل وم اإلعج از‪ ،‬أو ك انت هلم في ه‬
‫إشارات نافعة‪.‬‬
‫مث ج اء ال رتتيب املوضوعي لبي ان ه ذه اجله ود يف اإلعج از‪ ،‬من قب ل علم اء اللغ ة واألدب‪،‬‬
‫وعلم اء العقي دة أو الكالم‪ ،‬مث املفس رين‪ ،‬واملؤلفني يف عل وم الق رآن‪ ،‬واملعاص رين ال ذين مل‬
‫يغلب عليهم التخص ص يف فن واح د‪ ،‬وجه ودهم يف إب راز اإلعج از العلمي‪ ،‬والتش ريعي‪،‬‬
‫والتارخيي‪.‬‬

‫إعجـ ــاز القـ ــرآن‪ /‬إعـ ــداد فضـ ــل حسـ ــن عبـ ــاس‪ -.‬القـ ــاهرة‪ :‬الشـ ــركة العربيـ ــة المتحـ ــدة‬
‫للتسويق والتوريدات‪1434 ،‬هـ‪ 362 ،‬ص‪.‬‬

‫البيان في إعجاز القـرآن‪ /‬صـالح عبـدالفتاح الخالـدي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار النفـائس‪1438 ،‬‬
‫هـ‪ 432 ،‬ص‪.‬‬
‫رك ز في ه على اجلانب االستعراض ي الت ارخيي الس ردي إلعج از الق رآن الك رمي‪ ،‬من خالل‬
‫أربعة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬مقدمات لدراسة إعجاز القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬مع فكرة إعجاز القرآن يف مسريهتا التارخيية‪.‬‬
‫‪ -‬اإلعجاز يف األسلوب القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬اإلعج از يف املض مون الق رآين‪ :‬وج وه اإلعج از األخ رى (اإلعج از املوض وعي‪:‬‬
‫الغييب‪ ،‬العلمي‪ ،‬التشريعي‪ ،‬النفسي)‪.‬‬

‫صــور من إعجــاز القــرآن الكــريم‪ /‬محمــد محمــد العاصــي‪ -.‬الكــويت‪ :‬مكتبــة الفالح؛‬
‫عّم ان‪ :‬دار حنين‪1433 ،‬هـ‪ 208 ،‬ص‪.‬‬

‫مب ــاحث في اإلعج ــاز الق ــرآني‪ /‬عثم ــان ف ــوزي علي‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار غي ــداء‪1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 227‬ص‪.‬‬

‫‪525‬‬
‫ذكر مفهوم اإلعجاز القرآين‪ ،‬وتاريخ البحث فيه‪ ،‬ووجوهه‪ ،‬ومبحث الصرفة‪ ،‬والتحدي‪،‬‬
‫واإلعج از اللغ وي‪ ،‬والبي اين‪ ،‬والعلمي‪ ،‬واإلعج از النفس ي وال روحي‪ ،‬والتص وير الف ين يف‬
‫القرآن الكرمي‪ ،‬والقصص القرآين‪ ،‬وإخبار الغيب‪ ،‬والنظم الصويت‪.‬‬

‫عظمة القرآن المجيد في معجزاته وسحر بيانـه‪ /‬إعـداد أمـير عثمـان محمـد‪ -.‬القـاهرة‪:‬‬
‫دار البصائر‪ 158 ،‬ص‪.‬‬
‫جعله يف عشرة أبواب‪ ،‬سرد فيه أنواع اإلعجاز يف كتاب اهلل الكرمي‪ ،‬مثل اإلعجاز البياين‬
‫والنفسي والعلمي والعددي‪.‬‬

‫اإلعجــاز في القــرآن الكــريم‪ :‬الصــوتي‪ ،‬البيــاني‪ ،‬التشــريعي‪ /‬عبداهلل أبــو الســعود بــدر‪,‬‬
‫محمد أحمد سرحان‪ -.‬عّم ان‪ :‬عالم الكتب الحديث‪ 1435 ،‬هـ‪ 153 ،‬ص‪.‬‬
‫فيم ا ع دا اإلعج از البي اين والتش ريعي يف الكت اب‪ ،‬ف إن في ه أيًض ا وج ه جدي د من وج وه‬
‫اإلعجاز القرآين‪ ،‬وهو اإلعجاز الصويت‪ ،‬فقد نزل القرآن الكرمي نزوًال صوتًّيا – كما يقول‬
‫املؤلفان – ومل ينزل م دَّو ًنا يف سطور أو مكتوًبا يف كتاب‪ ،‬كما َّمت تبليغه أيًض ا صوتًّيا من‬
‫ل دن جربي ل إىل الرس ول ص لى اهلل علي ه وس لم مث إىل الن اس‪ ،‬وم ا زالت طريق ة الق راءة‬
‫واإلقراء الشفوي هي الطريقة األساسية الوحيدة املتواترة يف تبليغه وإمساعه وضبطه وإتقانه‪.‬‬
‫وللص وت الق رآين أث ره الب الغ على النفس اإلنس انية‪ ،‬فه و ي رِّو ض ال روح على اخلش وع‬
‫واخلضوع‪ ،‬ويوقظ يف العقل ملكة التدبر والتفكر‪ ..‬وال يقتصر تأثري الصوت القرآين على‬
‫املس لمني فق ط‪ ،‬ب ل يتس ع جمال ه ليش مل غ ري املس لمني أيًض ا‪ ..‬ب ل يش مل املالئك ة واجلن‬
‫كذلك‪.‬‬
‫وحياول ه ذا البحث أن ي دَّل على ذل ك‪ ،‬ويتع َّر ف مظ اهر ه ذا اإلعج از الص ويت‪ ،‬وأن‬
‫يتوصل إىل أسبابه ودواعيه‪ ...‬وعرض أمثلة على ذلك‪.‬‬
‫وذكر يف املقدمة أهنا الطبعة الثالثة للكتاب‪.‬‬
‫واملؤلفان أستاذان جامعيان من مصر‪.‬‬

‫‪526‬‬
‫البي ــان في اإلعج ــاز والتناس ــب في الق ــرآن الك ــريم‪ /‬عقي ــد خال ــد حم ــودي الع ــزاوي‪-.‬‬
‫دمشق‪ :‬دار العصماء‪ :‬دار الماجد‪1436 ،‬هـ‪ 351 ،‬ص‪.‬‬
‫يتناول إعجاز القرآن الك رمي من مجيع جوانبه‪ ،‬يف أسلوبه ونظمه‪ ،‬وتناسبه وتناسقه‪ ،‬ويف‬
‫علوم ه وحكم ه‪ ،‬وت أثريه وهدايت ه‪ ،‬ويف كش فه احلجب عن الغي وب املاض ية واملس تقبلية‪،..‬‬
‫ويف إعجازه البالغي والعلمي والنفسي وال روحي‪ ،‬م ع بي ان ت اريخ اإلعجاز الق رآين وآراء‬
‫األقدمني فيه‪..‬‬

‫جماليــة الخطــاب القــرآني‪ُ :‬مدارس ــة في إعجــاز النص والتــذوق الجمــالي آلي الــذكر‪/‬‬
‫أحمد عطية السعودي‪ -.‬عّم ان‪ :‬وزارة الثقافة‪ 1435 ،‬هـ‪ 167 ،‬ص‪.‬‬
‫املدارسات الواردة يف الكتاب‪:‬‬

‫الصورة اجلمالية يف أشكال التحول واملفاجأة يف القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫داللة األلوان يف آيات القرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫اخلطاب القرآين يف سورة احلشر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫الرحلة إىل الفضاء يف القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫القيم الدعوية يف قصة اهلدهد وسليمان‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫املكانة العلمية لألعداد احلسابية يف اآليات القرآنية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫احملظورات اللغوية يف القرآن والسنة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫إعج ــاز الق ــرآن الك ــريم عن ــد ابن القيم‪ /‬حس ــن بن ع ــواد الع ــوفي‪ -.‬الري ــاض‪ :‬جامع ــة‬
‫الملــك ســعود‪ ،‬كرســي القــرآن الكــريم وعلومــه‪ 1436 ،‬هـ‪ 536 ،‬ص‪( .‬أصــله رســالة‬
‫ماجستير من الجامعة اإلسالمية)‪.‬‬
‫البن قِّيم اجلوزي ة دراس ات قِّيم ة يف الق رآن الك رمي‪ ،‬منه ا بي ان إعج ازه‪ ،‬ال ذي أظه ر من‬
‫خالله عظمة القرآن‪.‬‬

‫‪527‬‬
‫وقد تتبع مؤلف هذا الكتاب آراءه يف أوجه إعجاز القرآن والوجه الذي وقع به التحدي‪،‬‬
‫م ع بي ان مص ادر اإلعج از عن ده ومنهج ه يف االس تدالل علي ه‪ ،‬وخص ص باًب ا لبي ان ت أثره‬
‫وتأثريه‪ ،‬وموقفه من املخالفني يف اإلعجاز‪.‬‬

‫عجائب القرآن الكريم‪ :‬الــدليل على صــدق التنزيــل‪ /‬زيــاد داود الســلوادي‪ -.‬بــيروت‪:‬‬
‫الدار العربية للعلوم‪ 1434 ،‬هـ‪ 240 ،‬ص‪.‬‬
‫دعا املؤلف ربه أن يفتح عليه بعلم من القرآن الكرمي مل يعرفه السابقون‪ ،‬قال‪" :‬فما هي إال‬
‫أيام قليلة حىت وجدتين أجرب ما كنت أعرف عنه القليل فقط مما يسمونه حساب اجلَّم ل‪،‬‬
‫أحسب به بعض كلمات من القرآن الكرمي وأتفكر يف أعداده الناجتة‪ ،"...‬فوجد العجب‬
‫يف التوافق واحلسابات اليت أوردها‪ ،‬من خالل عدد كلمات اآليات‪ ،‬وعدد حروفها‪ ،‬بل‬
‫ورقم ترتيبها‪.‬‬
‫ق ال يف هناي ة مقدمت ه‪" :‬س وف جتد يف ه ذا الكت اب من العج ائب القرآني ة م ا جيعل ك يف‬
‫النهاي ة مس تيقًنا من أن ه ال مياثل ه كت اب آخ ر يف الع امل على اإلطالق‪ ،‬وس وف تقتن ع مبا ال‬
‫ي رتك عن د أي ش ك يف ك ون الق رآن العظيم ق د فص لت آيات ه وأحكمت من ل دن حكيم‬
‫خبري‪.‬‬
‫ومن عناوين فصول الكتاب أيًض ا‪:‬‬
‫‪ -‬اهلندسة القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬عجيبة تكامل اآليات يف السور املختلفة‪.‬‬
‫‪ -‬عجائب تسمية سور القرآن بأمسائها املعروفة‪.‬‬
‫‪ -‬عجائب القرآن يف العلوم املعاصرة‪.‬‬
‫‪ -‬عجائب امليزان يف ألفاظ القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬األلفاظ القرآنية ودقة تعبريها‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن وأخبار املستقبل‪.‬‬

‫دالئــل القــرآن اإلعجازيــة على صــدق الرســالة المحمديــة‪ /‬حســين بن محمــد قــراش‪-.‬‬
‫الرياض‪ :‬د‪ .‬ن‪ 1437 ،‬هـ‪ 71 ،‬ص‪.‬‬
‫‪528‬‬
‫قص د املؤل ف بي ان ص حة دين اإلس الم لك ون الق رآن الك رمي معج زة واض حة ال تنك ر‪،‬‬
‫والرتكيز كله على (املعجزة)‪ ،‬الذي جعله يف ستة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬معىن إعجاز القرآن الكرمي‪.‬‬
‫مصطلح اإلعجاز واملعجزة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التحدي بالقرآن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬أوجه إعجاز القرآن الكرمي‪.‬‬
‫ضوابط يف اإلعجاز العلمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫مثرة دراسة إعجاز القرآن الكرمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الفصل الثاني‬
‫اإلعجاز العددي وردود‬

‫الرقم سبعة (‪ :)7‬أثره وإعجازه في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة‪ /‬بلعيد‬
‫محاسن‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1434 ،‬هـ‪ 2 ،‬جـ‪.‬‬

‫العدد في القرآن‪ :‬لطائفه ومسائله‪ /‬عبدالرحمن اسعود ابداح‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار اليازوري‪،‬‬
‫‪ 1435‬هـ‪ 290 ،‬ص‪.‬‬
‫اهتم املؤلف بأمرين أساسيني‪:‬‬
‫‪ -‬بيان لطائف وبدائع العدد يف القرآن الكرمي‪ .‬ويعين باللطائف األمور ال يت ختفى على‬
‫القارئ يف بادئ األمر‪ ،‬وحتتاج إىل فضل تدبر وتأمل‪ ،‬نظًر ا لدقة ملحظها‪.‬‬
‫‪ -‬والثاين‪ :‬عرض لقواعد ومسائل العدد بالقدر الذي خيدم النص القرآين ويعني على‬
‫فهم شواهده وأحكامه‪.‬‬
‫وذكر أن حبثه هذا غري مسبوق‪ ،‬وأنه ال يهتم فيه باإلعجاز العددي مثل غريه ممن حبث يف‬
‫األعداد يف القرآن‪ ،‬ولكنه دراسة لبيان لطائفه‪ ،‬ودقائق املعاين اإلفرادية والرتكيبية للنصوص‬

‫‪529‬‬
‫القرآنية‪ ،‬فهي دراسة أقرب إىل علوم البالغة واملعاين والبيان منها إىل الدراسات اإلحصائية‬
‫الرقمية اجلامدة‪ ،‬بل إنه ال عالقة هلا بالنواحي اإلحصائية ألبتة‪.‬‬

‫القرآن ومعادلة الزمان‪ /‬عبدالغفور محمد الرئيسي‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار العلوم‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 267‬ص‪.‬‬
‫كتاب يف اإلعجاز العددي يف القرآن الكرمي‪ ،‬وتركيزه فيها على النواحي الزمنية‪ ،‬وذكر‬
‫املؤلف أنه "عن القرآن وعجائبه العلمية والرقمية"‪ ،‬وذكر املقدم له أنه "أتى جبديد يف كتابه‬
‫ه ذا‪ ،‬س واء يف علم التش فري‪ ،‬أو علم اجلين ات والبص مة الوراثي ة‪ ،‬وقط ع اجلدل ال دائر يف‬
‫حتديد ليلة القدر‪ ،‬وغريها من املوضوعات واملسائل اليت سرب أغوارها"‪.‬‬

‫اإلعجاز التقابلي والتوازن العددي في القرآن الكريم‪ :‬دراسة بحثية علمية‪ /‬فهد خليــل‬
‫زايد‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار يافا العلمية‪ 1437 ،‬هـ‪ 314 ،‬ص‪.‬‬
‫موض وع اإلعج از التق ابلي والت وازن الع ددي يف الق رآن الك رمي ال ي زال بني أخ ذ ورّد‪،‬‬
‫وهناك الكثري من العلماء مل يقتنعوا به بعد‪.‬‬
‫وذكر املؤلف أن األرقام مادامت صحيحة‪ ،‬ومل تأت من طريق املصادفة‪ ،‬وميكن التأكد من‬
‫ذلك بقانون االحتماالت الرياضي‪ ،‬فال مشكلة يف قبول األرقام‪.‬‬
‫كما ذكر أن هذه األعداد ُتعرض على أهل االختصاص من علماء الرياضيات واهلندسة‪،‬‬
‫وال ُتعرض على من ال يعرف شيًئا يف علم الرياضيات‪.‬‬
‫وبنَّي أن القرآن الكرمي حيوي منظومة رياضية معقدة‪ ،‬ومن هنا يكون إعجاز القرآن‪ .‬وأن‬
‫اإلعج از التق ابلي يع ُّد أس لوًبا جدي ًد ا لل دعوة إىل اهلل تع اىل بلغ ة يفهمه ا مجي ع البش ر على‬
‫اختالف لغاهتم‪.‬‬
‫وأورد أمثل ة عدي دة على ه ذا اإلعج از‪ ،‬يف الق رآن بص فة عام ة‪ ،‬ويف بعض الس ور بش كل‬
‫خاص‪.‬‬

‫نقد دعوى اإلعجاز العددي في القرآن الكريم‪ /‬إعداد إبراهيم بن صالح الحميضــي‪-.‬‬
‫الدمام‪ ،‬السعودية‪ :‬دار ابن الجوزي‪ 1435 ،‬هـ‪ 104 ،‬ص‪.‬‬

‫‪530‬‬
‫ي ذكر املؤل ف أن الن اظر يف الكتب واملق االت واألحباث املكتوب ة فيم ا يس مى باإلعج از‬
‫العددي يف القرآن‪ ،‬جيد أهنا مبنية على التكلف والتعسف‪ ،‬ليس هلا قواعد ثابتة تبىن عليها‪،‬‬
‫وال أص ول ص حيحة تس تند إليه ا‪ ،‬على تف اوت بينه ا يف املن اهج واالجتاه ات‪ ،‬وأن ه ل ذلك‬
‫كتب نق ًد ا يف ه ذا املوض وع‪ ،‬إس هاًم ا من ه يف ض بط املس ار املنهجي الص حيح للكتاب ة يف‬
‫إعجاز القرآن الكرمي‪ ،‬وجعل كتابه يف ستة مباحث‪..‬‬
‫واملؤلف أستاذ بقسم القرآن وعلومه يف جامعة القصيم‪.‬‬

‫اإلعجاز العددي في القرآن بين الحقيقة والوهم‪ /‬فاتح حسني محمود‪ -.‬عّم ان‪:‬‬
‫جهينة للنشر‪1433 ،‬هـ‪ 96 ،‬ص‪.‬‬

‫إمالء ما مَّن به العليم الغفور من بطالن اإلعجاز الرقمي المزعوم‪ /‬وردية دحومان‬
‫الحسنية الجزائرية‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار الفاروق‪1433 ،‬هـ‪ 45 ،‬ص‪( -.‬سلسلة إبطال‬
‫اإلعجاز الرقمي للقرآن الكريم؛ ‪.)2‬‬
‫وهلا كتب أخرى يف هذه السلسلة‪.‬‬

‫الفصل الثالث‬
‫اإلعجاز العلمي (عام)‬

‫مقدمة وضوابط لدراسة اإلعجاز العلمي بكّل من القرآن الكريم والسنة النبوية‬
‫المطهرة‪ /‬زغلول راغب محمد النجار‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار الفنار‪1433 ،‬هـ‪ 191 ،‬ص‪.‬‬
‫فيه ثالثة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬حفظ القرآن الكرمي بعد ضياع كل صور الوحي القدمية‪.‬‬
‫‪ -‬موقف املعتدلني من قضية اإلعجاز العلمي يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬اإلعجاز العلمي يف القرآن الكرمي‪ :‬تعريفه‪ ،‬مربراته‪ ،‬وضوابطه‪.‬‬

‫‪531‬‬
‫نحو منهجية منطقية حول التوافق العلمي القرآني‪ :‬دراسة نقدية على الفكر اإلعجازي‬
‫اصطالًح ا ونهًج ا‪ /‬محمـد خــير ممـدوح الموصـللي‪ -.‬دمشـق‪ :‬دار الغوثـاني للدراســات‬
‫القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله األربعة‪:‬‬
‫‪ -‬موجز عن نشوء وإنتاج الفكر اإلنساين مث تاريخ متايزه‪.‬‬
‫‪ -‬رصد األخطاء املنهجية يف كتب اإلعجاز وتصويبها‪.‬‬
‫‪ -‬التوافق الكومسولوجي القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬آثار التوافق العلمي القرآين الفلسفية‪.‬‬
‫ويبدو أن مناقشة املشككني وامللحدين يف اإلعجاز العلمي للقرآن من دوافع تنسيق أفكار‬
‫الكاتب وترتيبها يف هذا املوضوع‪.‬‬
‫وذكر أن العناية الفائقة يف تناول ألفاظ كلمات اآليات الكرمية على املعىن هو أمر مطلوب‬
‫بش دة يف حال ة دراس ة اآلي ات ذات ال دالالت العلمي ة‪ ،‬فيجب تن اول ك ل لف ظ ودراس ة‬
‫داللته‪ ،‬وذلك حبصر جماليه املكاين والزماين‪ ،‬من أجل حتديد املعىن املراد الذي حيمله اللفظ‬
‫بكل دقة‪..‬‬

‫مهًال يــا دعــاة اإلعجــاز العلمي‪ /‬خالــد عــوض الحــربي‪ -.‬الريــاض‪ :‬المؤلــف‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 120‬ص‪.‬‬
‫ويليه‪ :‬التحليالت الضائعة في الظواهر الكونية‪.‬‬

‫موسـ ــوعة اإلعجـ ــاز العلمي في القـ ــرآن والسـ ــنة‪ :‬آيـ ــات اهلل في اآلفـ ــاق‪ /‬محمـ ــد راتب‬
‫النابلسي‪ -.‬عّم ان‪ :‬مؤسسة الفرسان للنشر‪1434 ،‬هـ‪ 391 ،‬ص‪.‬‬
‫بيان آليات اهلل املعجزة يف الكون‪ ،‬مما ورد ذكره يف القرآن الكرمي واحلديث النبوي‬
‫الشريف‪ ،‬كالشمس‪ ،‬واألرض‪ ،‬واملاء‪ ،‬والنبات‪ ،‬واحليوان‪ ،‬واألمساك‪ ،‬والطيور‪،‬‬
‫واحلشرات‪ .‬وكلها دالئل حية تقود إىل اإلميان باخلالق العظيم‪.‬‬

‫‪532‬‬
‫المعجــزة الخالــدة‪ :‬بــراهين ســاطعة وأدلــة قاطعــة‪ /‬علي محمــد الصــالبي‪ -.‬بــيروت‪ :‬دار‬
‫ابن حزم‪1434 ،‬هـ‪ 323 ،‬ص‪.‬‬
‫اهتم فيه باإلعجاز العلمي يف القرآن الكرمي بأسلوب سهل مبَّس ط بعيد عن التعقيدات –‬
‫كما يقول املؤلف – وحرص على تنوير العقول بالرباهني‪ ،‬وتطهري النفوس باألدلة‪ ،‬وإحياء‬
‫القلوب باحلجج‪ ،‬وبيان عظمة اهلل تعاىل بأسلوب العصر‪ ،‬الذي يعتمد على العقل واملنطق‬
‫واحلجة؛ إلقناع الناس بعظمة هذا الدين‪ ،‬وروعة القرآن‪ ،‬الذي جاء معجزة خالدة‪.‬‬

‫المنح اإللهيــة في إقامــة الحجــة على البشــرية‪ /‬عبداهلل بن عبــدالعزيز المصــلح‪ -.‬جــدة‪:‬‬
‫دار أجياد‪1433 ،‬هـ‪ 167 ،‬ص‪.‬‬
‫النصف الثاين من الكتاب يف اإلعجاز العلمي يف القرآن الكرمي‪ ،‬وهو أكثر من النصف‬
‫األول‪ .‬واملؤلف هو األمني العام للهيئة العاملية لإلعجاز العلمي يف القرآن والسنة برابطة‬
‫العامل اإلسالمي‪ ،‬وقد كتبه بأداء عال واقتدار‪ .‬ومن موضوعاته‪ :‬الضغط اجلوي‪ ،‬النهايات‬
‫العصبية يف اجللد‪ ،‬نشأة الذرية‪ ،‬احلجر الصحي‪ ،‬عجب الذنب‪ ،‬أدىن األرض‪ ،‬تداخل ومتايز‬
‫الكتل البحرية‪ ،‬ظلمات البحر العميق‪..‬‬

‫اإلعجاز العلمي في القرآن والسنة‪ :‬حجة وبرهان‪ /‬عبداهلل بن عبدالعزيز المصلح‬


‫وآخرون‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬الهيئة العالمية لإلعجاز العلمي في القرآن والسنة؛ جدة‪:‬‬
‫دار جياد‪ 1432 ،‬هـ‪ 260 ،‬ص‪.‬‬
‫فصول الكتاب‪:‬‬
‫‪ -‬بيان أوجه اإلعجاز يف القرآن الكرمي والسنة املطهرة‪.‬‬
‫‪ -‬تتبع تاريخ اإلعجاز‪.‬‬
‫‪ -‬نظرة اإلسالم إىل العلوم‪.‬‬
‫‪ -‬أهم الشبهات املثارة حول التفسري العلمي واإلعجاز العلمي‪.‬‬
‫‪ -‬مناذج حمقق ة من اإلعج از العلمي (يف الطب وعل وم احلي اة‪ ،‬يف عل وم الفل ك‬
‫والفضاء‪ ،‬يف علوم األرض والبحار‪ ،‬يف اإلعجاز التشريعي والبياين‪ ،‬اآلثار اإلميانية‬
‫والعلمية هلذه احلقائق)‪.‬‬
‫‪533‬‬
‫البحث يف اإلعجاز العلمي‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫إعجـاز‪ :‬ســياحة في كتـاب اهلل تكشــف نفيس محتوياتــه وثمين مكنوناتــه‪ /‬تــأليف صـبري‬
‫الدمرداش‪ -.‬حوِّلي‪ ،‬الكويت‪ :‬مكتبة المنار اإلسالمية‪ 1435 ،‬هـ‪ 802 ،‬ص‪.‬‬
‫إحبار يف آيات قرآنية وبيان لوجوه اإلعجاز العلمي فيها‪ ،‬فيذكر املؤلف اآلية‪ ،‬ويفِّس ر‬
‫مفرداهتا‪ ،‬ويذكر معناها العام‪ ،‬مث تفسريها العلمي‪ ،‬ويفصل ذلك‪ ،‬مع توضيحات بالصور‬
‫والرسوم‪.‬‬

‫الموسوعة المنبرية في خطب اإلعجاز العلمي في القرآن والسنة‪ /‬محمد عبدالعاطي‬


‫بحيري‪ -.‬القاهرة دار التوفيقية للتراث‪ 1434 ،‬هـ‪ 3 ،‬مج‪.‬‬
‫جعله املؤلف على شكل خطب ميَّس رة‪ ،‬وقسمه على سبعة أقسام‪ ،‬هي‪ :‬اإلعجاز العلمي‬
‫يف القرآن والسنة يف كل من‪ :‬خلق اإلنسان وما يتعلق به‪ ،‬عامل احلشرات‪ ،‬الطب النبوي‪،‬‬
‫التش ريع اإلس المي‪ ،‬ع امل البح ار واحمليط ات‪ ،‬األرض‪ ،‬األم ور الكوني ة (الش مس والقم ر‬
‫والنجوم والكواكب‪ ،‬الرياح واملطر واألعاصري‪ ..‬والرباكني والزالزل‪ ..‬وغري ذلك)‪.‬‬

‫الفصل الرابع‬
‫موضوعات معينة في اإلعجاز العلمي‬

‫الماء واألرض و الحياة بين اإلعجــاز العلمي في القــرآن الكــريم و المعــارف الجغرافيــة‬
‫الحديثــة‪ :‬دراســة مقارنــة في الفكــر الجغــرافي‪ /‬رائــد راكــان الجــواري‪ -.‬اإلســكندرية‪:‬‬
‫المكتب الجامعي الحديث‪1434 ،‬هـ‪ 288 ،‬ص‪.‬‬

‫الفيزياء و اإلعجاز العلمي في القرآن الكريم‪ /‬أحمد إمام بركة‪ -.‬القاهرة‪ :‬دار‬
‫غريب‪1434 ،‬هـ‪ 152 ،‬ص‪.‬‬

‫‪534‬‬
‫إعجاز القرآن الكريم والسنة النبوية في مجال علوم البيئة‪ /‬إعداد السيد علي أحمد‬
‫الصوري‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة العلوم والحكم‪1433 ،‬هـ‪ 127 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله الستة‪:‬‬
‫‪ -‬اإلسالم ومسؤولية اخلالفة يف األرض‪.‬‬
‫‪ -‬اإلسالم ودعوته إىل العمل وعمارة األرض وتنميتها (البشرية – املادية)‪.‬‬
‫‪ -‬مفهوم التلوث البيئي وأنواعه وأشكاله‪.‬‬
‫‪ -‬هدي اإلسالم يف احلفاظ على البيئة‪.‬‬
‫‪ -‬إعجاز البيئة يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬البيئة يف السنة النبوية الشريفة‪.‬‬

‫الظـــواهر الجيولوجيـــة في القـــرآن الكـ ــريم‪ /‬مـــروان وحيـــد شـ ــعبان‪-.‬ط‪ -.2‬طـــرابلس‬


‫الشام‪ :‬دار اإلعجاز‪ 1432 ،‬هـ‪ 384 ،‬ص (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫ه ذا ه و الكت اب الث الث من (سلس لة إعج از الق رآن الك رمي) ال ذي يقدم ه املؤل ف‪ ،‬وفي ه‬
‫حديث ه عن نش أة ك وكب األرض وطبيعت ه‪ ،‬وعن انفص ال األرض عن الس ماوات‪ ،‬وأورد‬
‫اآلي ات القرآني ة الدال ة على ذل ك‪ ،‬مث ع رض دراس ات علم اء اجليولوجي ا يف طبيع ة األرض‬
‫ومكوناهتا‪ ،‬مبيًنا الغالف املائي والغالف الصخري والغالف اجلوي لألرض‪.‬‬
‫كما حتدث عن شكل األرض‪ ،‬والسجال الذي دار بني العلماء حوله‪ ،‬وقرار القرآن الك رمي‬
‫بأن األرض كروية‪ ،‬ودراسات العلماء وأدلتهم حول ذلك‪.‬‬
‫وعرج للحديث عن حركة األرض ودوراهنا‪ ،‬ف بنَّي أن األرض هلا حركتان‪ :‬حركة حمورية‬
‫حول نفسها‪ ،‬وحركة حول الشمس‪ ،‬كما بنَّي من خالل القرآن والعلم أن مجيع النجوم‬
‫والكواكب واألجرام السماوية جتري وتسبح يف الكون‪.‬‬
‫إض افة إىل حديث ه عن عوام ل البن اء األرض ي بني الق رآن والعلم‪ ،‬والتجوي ة‪ ،‬والتعري ة‬
‫وعوامله ا‪ ،‬ونقص األرض وطبقاهتا‪ ،‬ومع ىن األرض اهلام دة واخلاش عة‪ ،‬وقش رة األرض‬
‫وسبب تصدعها‪...‬‬
‫واملؤل ف من حمافظة إدلب بسورية‪ ،‬ويعمل أستاًذا وداعي ة بالشارقة‪ .‬وق دم لكتابه ثلة من‬
‫العلماء واملتخصصني‪.‬‬
‫‪535‬‬
‫اإلعجــاز في تقســيم الريــاح البحريــة‪ /‬صــالح بن عبــدالقوي الســنباني‪ -.‬مكــة المكرمــة‪:‬‬
‫الهيئة العالمية لإلعجــاز العلمي في القــرآن و الســنة؛ جــدة‪ :‬دار جيــاد‪ 1433 ،‬هـ‪59 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫تناول فيه الباحث موضوع الرياح البحرية ومقابلة ما توصل إليه العلم احلديث من تقسيم‬
‫هذه الرياح علمًيا مبا ورد يف القرآن الكرمي كمعجزة واضحة ودقيقة مذكورة فيه‪.‬‬
‫وقد استعرض املؤلف أنواع الرياح املختلفة‪ ،‬كالرياح العاصفة‪ ،‬والرياح اهلادئة‪ ،‬والرياح‬
‫الساكنة‪ ،‬وأثرها على تكوين األنواع املختلفة من املوج‪ ،‬كما ذكر جهود علماء البحار يف‬
‫استقصاء مجيع أنواع الرياح فوق سطح البحر‪ ،‬ومعرفة أصنافها وأنواعها‪.‬‬
‫وقد تناول القرآن الكرمي كل ذلك مصحوًبا بتبسيط للحقائق العلمية‪ ،‬مع اإلحاطة الدقيقة‬
‫واأللفاظ املعربة عن احلقائق‪.‬‬

‫موس ــوعة اإلعج ــاز العلمي في الق ــرآن و الس ــنة‪ :‬آي ــات اهلل في اإلنس ــان‪ /‬محم ــد راتب‬
‫النابلسي‪ -.‬عّم ان‪ :‬مؤسسة الفرسان للنشر‪1434 ،‬هـ‪ 365 ،‬ص‪.‬‬
‫بي ان للمعج زات اإلهلي ة يف جس م اإلنس ان وهيكل ه وعض الته وحواِّس ه وجل ده وش عره‬
‫وأجهزت ه املختلف ة‪ ،‬يف لقط ات دقيق ة ونظ رات عميق ة‪ ،‬ت دُّل على أن اهلل تع اىل ه و اخلالق‬
‫املتفرد واملوجد القادر‪ ،‬مما يؤدي إىل التأمل والتدبر‪ ،‬ويقود إىل اإلميان‪.‬‬

‫معجزات الجسد في القرآن‪ /‬علي العريبي‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة جزيرة الورد‪1433 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 192‬ص‪.‬‬

‫إعج ــاز الق ــرآن في النب ــات والحي ــوان‪ /‬إع ــداد حس ــام حمي ــد الح ــديثي‪ -.‬بغ ــداد‪ :‬دار‬
‫ومكتب ــة ع ــدنان‪ 1434 ،‬هـ‪ 345 ،‬ص (طب ــع على نفق ــة وزارة الثقاف ــة بمناس ــبة بغ ــداد‬
‫عاصمة الثقافة العربية ‪ 2013‬م)‪.‬‬

‫‪536‬‬
‫دراس ة وت دبر فيم ا ورد من أمساء حيوان ات ونبات ات يف كت اب اهلل الك رمي‪ ،‬وق د أش ار إىل‬
‫رم وز علمي ة فيه ا‪ ،‬كم ا كش ف العلم احلديث مزاي ا وأس راًر ا هلا ت دُّل على عظم ة الق رآن‬
‫الكرمي وإعجازه‪ ،‬فدرسها املؤلف بالتفصيل‪.‬‬
‫وأحلق ا بكتاب ه حبًث ا طريًف ا عنوان ه "إعج از رب اين يثبت أن ش كل الفواك ه واخلض روات هلا‬
‫مع ىن"‪ ،‬منه ا قول ه‪ :‬اجلوز يش به ج ًد ا ش كل ال دماغ (املخ) بفَّص يه األمين واأليس ر املوج ود‬
‫بداخل ه‪ ،‬وأك دت األحباث أن تن اول اجلوز يس هم يف منو الكث ري من اخلالي ا العص بية ال يت‬
‫تساعد يف أداء املهام الدماغية‪.‬‬
‫وقال‪ :‬الفاصولياء تساعد الكلى يف أداء مهامها‪ ،‬وفعًال تشبه شكلها‪.‬‬
‫وقال‪ :‬البطاطا احللوة (اجلزر اليماين) تشبه البنكرياس يف شكلها‪ ،‬وهي تساعد على توازن‬
‫السكر يف الدم‪.‬‬
‫وقال أيًض ا‪ :‬البصل يشبه خاليا اجلسم‪ ،‬وتظهر األحباث أن البصل يساعد يف التخلص من‬
‫فضالت اجلسم‪ ،‬وجيعل عيون اإلنسان تدمع‪ ،‬فتنظف طبقات العني‪.‬‬
‫سبحان اهلل‪.‬‬

‫{َأَفَر َأْيُتُم الَّناَر اَّلِتي ُتوُروَن }‪ /‬أحمد عروة؛ إشراف عبداهلل بن عبدالعزيز المصلح‪-.‬ط‬
‫‪ -.2‬مكة المكرمة‪ :‬الهيئة العالمية لإلعجاز العلمي في القرآن والسنة؛ جدة‪ :‬دار‬
‫جياد‪1432 ،‬هـ‪ 71 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله الثمانية‪ :‬اإلعجاز اجلديل‪ ،‬اإلعجاز العلمي يف التكامل االستداليل‪ ،‬اإلعجاز العلمي‬
‫يف الظاهرة اخللقية‪ ،‬اإلعجاز العلمي يف مشولية املعىن‪ ،‬اإلعجاز التبليغي‪ ،‬اإلعجاز القرآين يف‬
‫ترابط اآليات‪ ،‬اإلعجاز العلمي يف حكمة االستدالل بظاهرة النار‪ ،‬اإلعجاز العلمي يف‬
‫حتدي القرآن لإلنسان‪.‬‬
‫واملؤل ف رمحه اهلل ك ان أس تاًذا مبعه د العل وم الطبي ة ورئيس قس م ص حة البيئة يف املعه د‬
‫الوطين للصحة العمومية باجلزائر‪.‬‬

‫‪537‬‬
‫من أوجه اإلعجاز العلمي في عالم النحل‪ /‬عبدالمنعم محمد الحفني‪ -.‬مكة المكرمة‪:‬‬
‫الهيئة العالمية لإلعجاز العلمي في القرآن والسنة؛ جدة‪ :‬دار جياد‪1433 ،‬هـ‪82 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫أورد املؤل ف اآلي ات الكرمية ال واردة يف النح ل‪ ،‬وحتَّدث عن عامله‪ ،‬وص لة اإلنس ان ب ه‬
‫ومبوضوع العقيدة‪ ،‬وذكر أنواع النحل وخاصة حنل العسل‪ ،‬ومساكنه ومنازله‪ ،‬وسلوكياته‬
‫وعالقته برتكيبه وتكوينه‪ ،‬ومنتجات حنل العسل‪..‬‬

‫اإلحساس باأللم بين الطّب والقرآن‪ /‬سالم عبداهلل المحمود‪ ,‬عبدالمجيد الزنداني‪-.‬‬
‫مكة المكرمة‪ :‬الهيئة العالمية لإلعجاز العلمي في القرآن والسنة؛ جدة‪ :‬دار جياد‪،‬‬
‫‪1433‬هـ‪ 38 ،‬ص‪.‬‬
‫فيه بيان حقائق علمية حول اجللد‪ ،‬واآللية احلسية لإلحساس السطحي والعميق‪ ،‬وخاليا‬
‫التغ ريات البيئي ة‪ ،‬ودرج ات احلروق وأنواعه ا‪ ،‬واألحش اء وع ذاب ي وم القيام ة‪ ،‬مث أوج ه‬
‫اإلعجاز يف املوضوع‪.‬‬

‫نشأة الذرية‪ :‬معجزة علمية‪ /‬محمد دودح‪ -.‬مكة المكرمة‪ :‬الهيئة العالمية لإلعجاز‬
‫العلمي في القرآن والسنة؛ جدة‪ :‬دار جياد‪1432 ،‬هـ‪ 97 ،‬ص‪.‬‬
‫فيه حديث عن أطوار ختليق اجلنني‪ ،‬وتقدير جنسه‪ ،‬ومتيزه‪ ،‬وتكون الغدد التناسلية‪ .‬مث‬
‫دراسة داللية عن الصلب والرتائب‪..‬‬

‫اإلعجاز العلمي في تحريم لحم الخنزير‪ /‬حنفي محمود مدبولي‪ -.‬مكة المكرمة‪:‬‬
‫الهيئة العالمية لإلعجاز العلمي في القرآن والسنة؛ جدة‪ :‬دار جياد‪1433 ،‬هـ‪93 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫بنَّي فيه الصفات التشرحيية والفسيولوجية والسلوكية للخنزير‪ ،‬وحترميه‪ ،‬والرد على شبهات‬
‫يف خصوصية اإلسالم بتحرميه‪ ،‬وأن العلة يف حترمي حلمه ذاتية وليست مكتسبة‪ ،‬مث قارن بني‬
‫حلمه وحلوم األنعام احلالل‪.‬‬
‫واملؤلف رئيس قسم الفريوسات بكلية الطب البيطري يف جامعة بين سويف‪.‬‬

‫‪538‬‬
‫الفصل الخامس‬
‫مباحث متنوعة في اإلعجاز‬
‫(وينظر اإلعجاز البالغي في بالغة القرآن‪ ،‬واإلعجاز اللغوي في األلفاظ القرآنية‪،‬‬
‫واإلعجاز الصوتي والداللي في موضوعيهما)‬

‫إعج ـ ــاز الق ـ ــرآن في دالل ـ ــة الفط ـ ــرة على اإليم ـ ــان‪ /‬س ـ ــعد بن علي الش ـ ــهراني‪ -.‬مك ـ ــة‬
‫المكرم ـ ــة‪ :‬الهيئ ـ ــة العالمي ـ ــة لإلعج ـ ــاز العلمي في الق ـ ــرآن والس ـ ــنة؛ ج ـ ــدة‪ :‬دار جي ـ ــاد‪،‬‬
‫‪1432‬هـ‪ 62 ،‬ص‪.‬‬
‫مع ىن الفط رة‪ ،‬وحقيقته ا من خالل األدل ة القرآني ة‪ ،‬وأس باب تغريه ا‪ ،‬وفطري ة الت دين يف‬
‫الدراسات احلديثة‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف يف خامتت ه أن الدراس ات العلمي ة احلديث ة أثبتت "أن الغري زة الديني ة مش رتكة‬
‫بني ك ل األجن اس البش رية‪ ،‬ح ىت أش دها مهجي ة وأقرهبا إىل احلي اة احليواني ة‪ ،‬وأن االهتم ام‬
‫باملعىن اإلهلي ومبا فوق الطبيعة هي إحدى النزعات العاملية اخلالدة"‪.‬‬

‫اإلعجــاز في القــراءات القرآنيــة والجمــع بينهــا‪ /‬جمــع وإعــداد محمــد إبــراهيم ســنبل‪،‬‬
‫عبداهلل علــوان‪ ،‬حامــد أحمــد العفيفي‪ ،‬ســليمان علي بــدير؛ إشــراف عبــدالكريم إبــراهيم‬
‫صالح‪ -.‬طنطا‪ :‬دار الصحابة للتراث‪ 1437 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪ 1296‬ص)‪.‬‬
‫رٌّد على شبهات املرجفني‪ ،‬الذين يشككون يف القراءات القرآنية‪ ،‬مَّدعني أن بينها تعارًض ا‬
‫واختالًف ا‪ ،‬واحلق أهنا وج ه من وج وه اإلعج از‪ ،‬فبعض ها تفس ري لبعض م ا اش تملت علي ه‬
‫اآلي ات القرآني ة‪ ،‬وبعض ها يك ون تفص ياًل ملا أمجل يف الق راءة األخ رى‪ ،‬وبعض ها ق د يك ون‬
‫إثراء للمعىن بالتنويع يف األسلوب من الناحية البالغية‪ ،‬وبعضها يكون مجًعا حلكمني فقهيني‬
‫ج ائزين أو أك ثر يف املس ألة الواح دة‪ ،‬وبعض ها يع ّد مجًع ا بني لغ ات وهلج ات الع رب‬
‫املختلفة‪...‬‬
‫واقتصر فيه على القراءات العشر املتواترة‪.‬‬

‫‪539‬‬
‫إعج ــاز النظم الق ــرآني في اق ــتران الس ــنن االجتماعي ــة بالس ــنن الكوني ــة‪ /‬توفي ــق بن علي‬
‫زبادي‪ -.‬الرياض‪ :‬دار الحضارة‪ 1436 ،‬هـ‪ 72 ،‬ص‪.‬‬
‫بتتبع اآليات الكونية‪ُ ،‬و جد ترابط كبري بني سنن اهلل يف الكون‪ ،‬وسننه يف األنفس‪.‬‬
‫قال املؤل ف‪ :‬إذا فهمنا سنن اهلل يف الكون‪ ،‬قادنا ذلك إىل فهم س نن اهلل يف األنفس‪ ،‬وقد‬
‫ج رت ع ادة الق رآن ب ذكر دالئ ل الوحداني ة يف األنفس عقب ذك ر دالئله ا يف اآلف اق‪،‬‬
‫والعكس‪.‬‬
‫وحبث املؤلف موضوعه هذا من خالل ثالثة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬التعريف مبصطلحات البحث‪.‬‬
‫‪ -‬التعريف بالسنن االجتماعية والكونية والفرق بينهما‪.‬‬
‫‪ -‬الدراسة التطبيقية‪ :‬مناذج من اقرتان السنن االجتماعية بالسنن الكونية‪.‬‬
‫ومن أمثله ما ذكره املؤلف يف املبحث األخري‪:‬‬
‫‪ -‬اقرتان سنة اهلل يف إيتاء امللك ونزعه بسنة اهلل يف إيالج الليل والنهار‪.‬‬
‫‪ -‬اقرتان سنن اهلل يف نظام احلياة من موت وابتالء بسنته يف السماوات واألرض واملاء‬
‫والليل والنهار‪.‬‬
‫‪ -‬اقرتان سنة اهلل يف املكر بسنته يف ثبات اجلبال الرواسي‪.‬‬

‫اإلعجاز بما في أخبار ووعود القرآن من اإلنجاز‪ /‬تنسيق وتحقيـق وتعليـق عبـدالوهاب‬
‫رشيد أبو صفية‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار عّم ار‪1433 ،‬هـ‪ 190 ،‬ص‪.‬‬
‫تدبر يف آيات من الكتاب املبني‪ ،‬وتفسري ملا ورد فيها من وعود أخرب عنها‪ ،‬منذ بدء نزوله‬
‫حىت ختامه‪ ،‬مث جتلية كيفية حتققها‪ ،‬ووجه اإلعجاز يف ذلك‪.‬‬
‫وبنَّي املؤلف يف ختام كتابه أن الوعود اليت أخرب هبا القرآن حتققت‪ ،‬وهي كثرية‪ ،‬وكذلك‬
‫ما ذكر اهلل يف كتابه عن القيامة سيحدث‪ ،‬إمياًنا مطلًق ا بذلك‪.‬‬
‫وهذا هو الرقم (‪ )10‬من "السلسلة السياقية القرآنية" اليت يقدمها املؤلف‪.‬‬

‫شـ ــريعة القـ ــرآن من دالئـ ــل إعجـ ــازه‪ /‬محمـ ــد أبـ ــو زهـ ــرة (ت ‪ 1394‬هـ)‪ -.‬القـ ــاهرة‪:‬‬
‫األزهر‪ 1436 ،‬هـ‪ 120 ،‬ص‪.‬‬

‫‪540‬‬
‫بعث اهلل كل نيب مبعجزة تقف عندها القدرة البشرية‪ ،‬وكانت مادية حسية‪ ،‬تكشف عن‬
‫معىن روحي وتنزيل مساوي‪ ،‬ولكن معجزة حممد صلى اهلل عليه وسلم كانت أم ًر ا معنوًّيا‪،‬‬
‫تتأمل ه العق ول واألفه ام‪ ،‬وتتعرف ه املدارك البش رية يف ك ل األزم ان‪ ،‬ومل يفق د حجيت ه‪ ،‬ومل‬
‫يزل إعجازه مستمًّر ا‪.‬‬
‫وق د تكلم العلم اء يف إعج از الق رآن الك رمي من ج وانب ع دة‪ ،‬غ ري أن س بًبا واح ًد ا مل‬
‫ي ذكروه من ه ذا اإلعج از‪ ،‬كم ا يق ول املؤل ف (ص در كتاب ه ه ذا يف طبعت ه األوىل ع ام‬
‫‪ 1381‬هـ)‪ ،‬وه و من أق وى األس باب‪ ،‬أو يع دل أقواه ا‪ ،‬وب ه يك ون الق رآن معج ًز ا لك ل‬
‫الناس‪ ،‬يف كل األجيال‪ ،‬أال وهو شريعة القرآن‪ ،‬فما اشتمل عليه القرآن من أحكام‪ ،‬سواء‬
‫ما كان منها يتعلق باألسرة‪ ،‬أو ما يتعلق باجملتمع‪ ،‬وما يتعلق بالعالقات الدولية‪ ،‬فريد يف‬
‫بابه‪ ،‬مل يسبقه شرع سابق‪ ،‬ومل يلحق مبا وصل إليه شرع الحق‪..‬‬
‫وبنَّي أن حكم الق رآن يق وم على ثالث ة أقط اب‪ :‬الع دل‪ ،‬ورعاي ة املص احل‪ ،‬والش ورى بني‬
‫املسلمني‪..‬‬

‫اإلعجاز التشــريعي في تحـريم الربــا‪ /‬كـوثر عبـدالفتاح األبجي‪ -.‬مكــة المكرمــة‪ :‬الهيئـة‬
‫العالمية لإلعجاز العلمي في القرآن والسنة؛ جدة‪ :‬دار جياد‪1432 ،‬هـ‪ 51 ،‬ص‪.‬‬
‫فصوله الثالثة‪:‬‬
‫‪ -‬مقومات املنهج املايل اإلسالمي يف حترمي الربا‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة حتليلية لتربير سعر الفائدة (الربا) يف ضوء املنهج العلمي‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة حتليلية لتأثري سعر الفائدة على االقتصاد املعاصر‪.‬‬

‫اإلعج ــاز المنطقي في الق ــرآن الك ــريم‪ :‬دراس ــة تحليلي ــة للحجج المنطقي ــة في الق ــرآن‬
‫الكريم‪ /‬زكريا بشير إمام‪ -.‬الخرطوم‪ :‬مطابع السودان‪ 1436 ،‬هـ‪ 320 ،‬ص‪.‬‬
‫ذك ر املؤل ف أن الق رآن الك رمي يس تخدم املنهج االس تنباطي بأوس ع الط رق‪ ،‬واملنهج‬
‫االس تنباطي ه و ال ذي يستخدم ال رباهني واألدل ة القاطع ة اليقينية ال يت ال ريب فيها‪ ،‬وه ذه‬
‫أهم خاصية من خصائص املنطق‪ ،‬واحلجج االستنباطية هي أقوى احلجج‪ ،‬وسيدة األدلة‪.‬‬

‫‪541‬‬
‫وبنَّي أن القرآن الكرمي يستخدم كل مناهج اإلقناع اليت ميكن أن تسوق اإلنسان إىل احلق‪،‬‬
‫وهي‪ :‬منهج اإلقناع العقلي (االستنباط‪ ،‬االس تقراء‪ ،‬التمثي ل‪ ،‬احلدس االستنباطي)‪ ،‬وسائل‬
‫اإلقناع اخلطايب‪ ،‬وسائل اإلقناع اجلديل‪.‬‬
‫وجعل كتابه يف تسعة فصول‪ .‬وهو أستاذ الفلسفة والفكر اإلسالمي باجلامعات السودانية‪.‬‬

‫الظواهر الجغرافية في القرآن الكــريم من منظـور تربــوي‪ /‬فـوزي الشــربيني‪ -.‬القــاهرة‪:‬‬


‫عالم الكتب‪ 1432 ،‬هـ‪ 176 ،‬ص‪.‬‬
‫تساءل املؤلف كثًريا‪ :‬هل يوجد إعجاز علمي وجغرايف يف القرآن الكرمي؟‬
‫ولإلجاب ة على ه ذا الس ؤال ق ام بدراس ة علمي ة من وجه ة جغرافي ة للق رآن الك رمي‪ ،‬فوج د‬
‫العديد من اآليات القرآنية تتضمن حقائق جغرافية‪ ،‬بلغت دراسته هلا يف (‪ )300‬آية من (‬
‫‪ )75‬سورة توضح ظواهر جغرافية خمتلفة‪ ،‬وذكر أنه عرضها معتمًد ا على تفاسري العلماء‪.‬‬
‫وجاءت دراسته هلا من خالل عشرة فصول‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬اجلغرافيا الفلكية يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬جغرافيا التضاريس يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬جغرافيا البحار واحمليطات (األوقيانوغرافيا) يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬اجلغرافيا اجليولوجية يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬اجلغرافيا املناخية (امليتورولوجية) علم األرصاد اجلوية يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬جغرافيا األمساء (الطوبونيما) يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬اجلغرافيا االقتصادية يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬ظواهر اجلغرافيا السياحية يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬جغرافيا النقل واملواصالت يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬اجلغرافيا التارخيية يف القرآن الكرمي‪.‬‬

‫‪542‬‬
‫ثالث عشر‬
‫دفع شبهات ومطاعن عن القرآن الكريم‬
‫(وبعضها في موضوعها)‬

‫الفصل األول‬
‫دفع شبهات ومطاعن (عام)‬

‫االنتصــار للقــرآن‪ /‬القاضــي أبــو بكــر محمــد بن الطيب البــاقالني (ت ‪ 402‬هـ)؛ تحقيــق‬
‫محمد السيد عثمان‪ -.‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪1433 ،‬هـ‪ 670 ،‬ص‪.‬‬

‫التنبيه على الخطأ و الجهــل و التمويــه‪ /‬ألبي عمــرو عثمــان بن ســعيد الــداني (ت ‪444‬‬
‫هـ)؛ تحقيـــق أيـــوب بولســـعاد‪ -.‬تطـــوان‪ :‬جمعيـــة األئمـــة المالكيـــة لألبحـــاث والنشـــر‪،‬‬
‫‪ 1434‬هـ‪ 59 ،‬ص‪.‬‬
‫رسالة جديدة للعالمة املقرئ أيب عمرو الداين‪ ،‬رَّد فيها بشدة مع توبيخ‪ ،‬على مسائل يف‬
‫علوم القرآن الكرمي‪ ،‬تلقاها على شكل أسئلة واستفسارات من أهل مسجد حيىي بن عمار‬
‫الطلمي بدانية‪ ،‬يسألونه عنها بعد أن ُأثريت عندهم‪.‬‬

‫الفصل الثاني‬
‫البدع‬

‫البدع القوليـة والعمليـة حــول القـرآن الكــريم في واقـع المسـلمين المعاصـر‪ /‬عبـير بنت‬
‫عبـ ــدالعزيز بن شـ ــبيب‪ -.‬الريـ ــاض‪ :‬دار الفضـ ــيلة‪1436 ،‬هـ‪ 259 ،‬ص (أصـ ــله رسـ ــالة‬
‫ماجستير)‪.‬‬
‫هدفت الباحثة من هذا املوضوع إىل مجع ما أحدثه الناس من البدع حول القرآن الك رمي يف‬
‫عصرنا‪ ،‬وبيان وجه البدعة املخالفة يف ذلك‪ ،‬وحتقيق القول يف بعض األمور اليت اختلف‬

‫‪543‬‬
‫العلماء يف حكمها‪ ،‬مثل تقبيل املصحف‪ ،‬والقيام له‪ ،‬ودعاء ختم القرآن‪ ،‬وخمالفة الرسم‬
‫العثماين‪ ،‬وحنو ذلك‪.‬‬
‫وتناولت يف باب البدع القولية‪ :‬بدع قراءة القرآن املتعلقة بالزمان واملكان‪ ،‬ويف ختصيص‬
‫بعض الس ور واآلي ات مبزي ة دون دلي ل‪ ،‬وب دع الن اس القولي ة أثن اء وبع د ق راءة الق رآن‪،‬‬
‫وبدعهم يف القراءة على األموات‪.‬‬
‫ويف باب البدع العملية تناولت بدع الناس يف كتابة القرآن‪ ،‬ويف اهليئات والكيفيات أثناء‬
‫وبع د ق راءة الق رآن‪ ،‬وعن د ختم الق رآن‪ ،‬مث بينت حكم اس تعمال بعض آي ات الق رآن يف‬
‫املزاح‪.‬‬

‫الفصل الثالث‬
‫الرد على أهل الكتاب‬

‫الق ـ ــرآن ونقض مط ـ ــاعن الرهب ـ ــان‪ /‬ص ـ ــالح عب ـ ــدالفتاح الخال ـ ــدي‪ -.‬الدوح ـ ــة‪ :‬وزارة‬
‫األوقاف‪ 1437 ،‬هـ‪ 758 ،‬ص‪.‬‬
‫انتص ار للق رآن الك رمي أم ام هجم ة تنص ريية ظه رت يف هيئة كت اب طب ع باس م مس تعار‬
‫(عبداهلل الف ادي) بعن وان "ه ل الق رآن معص وم"‪ ،‬الص ادر عن مؤسس ة "ض وء احلي اة"‬
‫التنصريية‪ ،‬ووزعته هيئات ومراكز تنصريية عديدة‪ ،‬وأنزلته على الشبكة العاملية‪.‬‬
‫وقد رَّد عليه املؤلف بالتفصيل من خالل عشرة أبواب‪ ،‬يف ترتيب موضوعي‪ ،‬وهي‪ :‬نقض‬
‫املطاعن اجلغرافية‪ ،‬والتارخيية‪ ،‬واألخالقية‪ ،‬والالهوتية‪ ،‬واللغوية‪ ،‬والتشريعية‪ ،‬واالجتماعية‪،‬‬
‫والعلمية‪ ،‬والفنية‪ ،‬واملطاعن املوجهة إىل حياة الرسول عليه الصالة والسالم‪.‬‬
‫وق د بلغت (‪ )243‬ش بهة‪ ،‬تتبعه ا املؤل ف يف تل ك األب واب‪ ،‬وبنَّي هتافته ا وبطالهنا باألدل ة‬
‫القاطعة‪.‬‬
‫وقد سبق صدور الكتاب قبل عقد من تارخيه‪.‬‬

‫موقف كبار القساوسة من القرآن الكريم‪ :‬دراسة في الموروث الكتابي آلباء الكنائس‬
‫عن القرآن الكريم‪ -.‬الطائف‪ :‬دار الطرفين‪ 1438 ،‬هـ‪ 640 ،‬ص‪.‬‬

‫‪544‬‬
‫دراسة وتفنيد للشبهات واالفرتاءات اليت كتبها ونشرها كبار قساوسة الكنائس الشرقية‬
‫والغربية عن كتاب اهلل تعاىل‪ ،‬وبيان بدورهم يف احلرب على اإلسالم‪ ،‬وموارد املستشرقني‬
‫بني أحبار يهود وقساوسة النصارى‪.‬‬

‫اسـتدالالت النصـارى بـالقرآن الكـريم‪ :‬ألوهيـة المسـيح ومعجزاتـه أنموذًج ا‪ /‬حمـود بن‬
‫إبراهيم السالمة‪ -.‬الرياض‪ :‬مدار الوطن للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 64 ،‬ص‪.‬‬
‫س عى أع داء اإلس الم من النص ارى وغ ريهم إىل تش ويه مع اين الق رآن الك رمي‪ ،‬وص رف‬
‫دالالت اآليات إىل ما يوافق أهواءهم‪ ،‬فقاموا بالبحث يف القرآن عما يزعمون أنه موافق‬
‫لدينهم‪ ،‬ومؤيد لعقيدهتم يف تأليه املسيح والقول بالتثليث‪ ،‬وغري ذلك مما يعتقدون‪.‬‬
‫وذك ر املؤل ف أن ه التقى بع دد من القساوس ة والرهب ان‪ ،‬وك ان احتج اجهم ب القرآن على‬
‫صحة معتقدهم أمًر ا مشتهًر ا عندهم‪ ،‬وأن اإلسالم إمنا جاء ليؤكد الديانة املسيحية املثِّلثة!‬
‫ورَّد على شبهاهتم‪ ،‬منها قوله خمتصًر ا‪ :‬معجزة خلق املسيح للطري وإبراء األكمه واألبرص‪،‬‬
‫وغريها من املعجزات اليت وهبها اهلل له‪ ،‬إمنا هي مقيدة بإذن اهلل‪ ،‬لكوهنا مما خيتص اهلل به‪،‬‬
‫ولو كان إًهلا ملا احتاج أن يكون خلقه بإذن اهلل‪.‬‬

‫الفصل الرابع‬
‫الرد على الشيعة‬

‫موثوقي ــة نق ــل الق ــرآن من عه ــد رس ــول اهلل ص ــلى اهلل علي ــه و س ــلم إلى الي ــوم‪ /‬عبداهلل‬
‫رمضان موسى‪ -.‬القاهرة‪ :‬الدار النورانية للتراث والبحــوث العلميــة‪1433 ،‬هـ‪372 ،‬‬
‫ص‪.‬‬
‫دراسة نقدية حديثية وأصولية للروايات اليت تزعم وجود أخطاء يف املصحف الذي كتبه‬
‫الص حابة وإىل الي وم‪ ،‬والرواي ات ال يت ت زعم أن الن يب ص لى اهلل علي ه وس لم أج از للص حابة‬
‫تغيري ألفاظ القرآن‪ .‬ورّد علمي يكشف أكاذيب كتابني للشيعة الرافضة‪ ،‬كما يظهر على‬
‫الغالف‪.‬‬

‫‪545‬‬
‫الش ــيعة وتحري ــف الق ــرآن في ض ــوء م ــا ُنس ــب إلى األئم ــة‪ /‬محم ــد محم ــود عبداهلل‪-.‬‬
‫عّم ان‪ :‬دار عمار‪ 1435 ،‬هـ‪ 120 ،‬ص‪.‬‬
‫يفصح الكتاب عن عقائد الشيعة بتحريف القرآن الكرمي‪ ،‬مستدًال مبصادرهم ومراجعهم‪،‬‬
‫ومن أق وال كب ار علم ائهم‪ .‬وكتب املؤل ف عن اإلخب اريني واألص وليني والتفس ري الب اطين‪،‬‬
‫وعن مفسري الشيعة الذين ص َّر حوا بتحريف القرآن‪ ،‬وع َّر ج على كتاب "الكايف" للكليين‬
‫وقول ه بتحري ف الق رآن‪ ،‬وعلى كت اب "فص ل اخلط اب يف حتري ف كت اب رب األرب اب"‬
‫لنوري الطربسي‪ ،‬وسكوت املرجعيات الشيعية عن ضالالته‪ ،‬وأورد حواًر ا مع أئمة الشيعة‬
‫الذين يقولون بتحريف القرآن‪ ،‬مث إجابات سريعة عن أسئلة تتعلق باملوضوع‪ ،‬منها‪ :‬ملاذا‬
‫يتربأ بعضهم من القول بتحريف القرآن؟‬

‫موق ــف الش ــيعة المعاص ــرين من الق ــرآن الك ــريم‪ /‬ناص ــر بن عبداهلل القف ــاري‪ -.‬ج ــدة‪:‬‬
‫مركز التأصيل للدراسات والبحوث‪ 1437 ،‬هـ‪ 98 ،‬ص‪.‬‬
‫دراس ة علمي ة موثق ة من مص ادر الش يعة االث ين عش رية املعتم دة ل ديها‪ ،‬وبي ان موق ف‬
‫املعاصرين منهم من القرآن الكرمي‪.‬‬
‫وبعد التمهيد جاء الكتاب يف مخسة مباحث‪:‬‬
‫‪ -‬الصلة بني السابقني والالحقني يف مصادر التلقي‪.‬‬
‫‪ -‬موقف الشيعة املعاصرين مما افرتاه سلفهم من الزنادقة امللحدين يف القرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬احنرافهم يف تأويل القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬دعواهم تنّز ل كتب إهلية على األئمة‪.‬‬
‫‪ -‬عقائد أخرى هلم يف كتاب اهلل‪.‬‬

‫الفصل الخامس‬
‫الرد على المستشرقين‬

‫المستش ــرقون والق ــرآن الك ــريم‪ /‬محمــد به ــاء ال ــدين حس ــين‪ -.‬بغ ــداد‪ :‬دي ــوان الوقــف‬
‫السني‪ 1434 ،‬هـ‪ 558 ،‬ص‪.‬‬

‫‪546‬‬
‫حبث في ه مؤلف ه املوض وعات التالي ة ال يت تكلم فيه ا املستش رقون مما يتعل ق مبوض وعات يف‬
‫القرآن الكرمي‪ ،‬مع بيان شبهاهتم والرد عليها‪ ،‬وهي‪ :‬مجع القرآن الكرمي‪ ،‬القراءات القرآنية‪،‬‬
‫املكي واملدين‪ ،‬الناسخ واملنسوخ‪ ،‬املتشابه‪ ،‬الرتمجة‪.‬‬
‫وخصص الباب األخري ملطاعنهم يف الرسول األمني صلى اهلل عليه وسلم لكونه مبِّلغ القرآن‬
‫الكرمي‪.‬‬
‫وذك ر يف خامتت ه أن أه داف املستش رقني من دراس اهتم اإلس المية بص ورة عام ة والقرآني ة‬
‫بص ورة خاص ة‪ ،‬متثلت يف "إث ارة خمتل ف الش بهات ح ول الق رآن الك رمي‪ ،‬إن كتاب اهتم عن‬
‫القرآن الكرمي بشكل عام قد اتسمت بإبراز املتشاهبات منه‪ ،‬والقراءات الشاذة‪ ،‬وتأويل‬
‫اآليات‪ ،‬وحتميلها أكثر مما تتحمل‪ ،‬يف منهج كثًريا ما يرمي إىل التشكيك والتشويش"‪.‬‬

‫الق ــرآن الك ــريم من المنظــور االستش ــراقي‪ :‬دراس ــة تحليليــة نقدي ــة‪ /‬محمــد محمــد أب ــو‬
‫ليلة‪ -.‬ط‪ ،2‬مزيدة ومنقحة‪ -.‬القاهرة‪ :‬مكتبة اآلداب‪ 1436 ،‬هـ‪ 530 ،‬ص‪.‬‬
‫رَّد في ه مط اعن املستش رقني وش بهاهتم ال يت أثاروه ا ض د الق رآن الك رمي‪ ،‬على اختالف‬
‫مدارسهم وأوطاهنم ولغاهتم‪ ،‬وفَّندها باحلجج واألدلة شبهة شبهة‪ ،‬وذلك من خالل تسعة‬
‫أبواب‪ ،‬هي‪:‬‬
‫‪ -‬القرآن‪ :‬األصل واملرتادفات‪.‬‬
‫‪ -‬حممد صلى اهلل عليه وسلم والقرآن‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن بعد سنة ‪ 632‬هـ‪.‬‬
‫‪ -‬بنية القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬احلوادث واملناسبات التارخيية يف النص القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬لغة القرآن وأسلوبه‪.‬‬
‫‪ -‬األشكال األدبية الرئيسة للقرآن‪.‬‬
‫‪ -‬القرآن يف حياة املسلمني وفكرهم‪.‬‬
‫‪ -‬ترمجة القرآن‪.‬‬
‫واملؤل ف أس تاذ الدراس ات اإلس المية باللغ ة اإلجنليزي ة يف كلي ة اللغ ات والرتمجة جبامع ة‬
‫األزهر‪.‬‬
‫‪547‬‬
‫المستشــرقون وبنيــة النص القــرآني‪ /‬رمضــان حينــوني‪ -.‬عّم ان‪ :‬دار اليــازوري العلميــة‪،‬‬
‫‪1434‬هـ‪ 240 ،‬ص‪.‬‬

‫القرآن الكريم في كتابات "رودي باريت"‪ :‬كتاب "محمد والقرآن" نموذًج ا‪ :‬دراسة‬
‫تحليلية‪ /‬مصطفى عبدالستار مول‪ -.‬دمشق‪ :‬دار العصماء‪1435 ،‬هـ‪ 432 ،‬ص‬
‫(أصله رسالة جامعية)‪.‬‬
‫رودي باريت مستشرق أملاين ينفي نبوة حممد صلى اهلل عليه وسلم‪ ،‬ويعترب القرآن الكرمي‬
‫بذلك نًّص ا بشرًيا‪ .‬وهذه دراسة ونقد آلرائه‪ ،‬وخاصة القصص القرآين‪.‬‬

‫آثــار االستشــراق األلمــاني في الدراســات القرآنيــة‪ /‬أمجــد يــونس الجنــابي‪ -.‬الريــاض‪:‬‬


‫مركز تفسير للدراسات القرآنية‪1436 ،‬هـ‪ 432 ،‬ص‪.‬‬
‫يذكر املؤلف أن االستشراق األملاين بشكل عام كان وما يزال تابًع ا لسيادة بلده‪ ،‬ويتحرك‬
‫ض من خط ط ومس ارات وتوجه ات مؤسس اته‪ ،‬وأن املستش رقني األملان وظف وا معظم‬
‫دراساهتم التفسريية يف أصل القرآن ومصدره إلثبات أن القرآن جزء مقتطع أو منسوخ من‬
‫التوراة واإلجنيل‪ ،‬وأن دراساهتم تلقى رواًج ا واس ًعا يف أملانيا‪ ،‬رغبة من الشعب األملاين يف‬
‫التعرف على اإلسالم‪.‬‬
‫وجعل كتابه يف مخسة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬أشهر املستشرقني األملان يف الدراسات القرآنية‪ :‬سريهم وآثارهم‪.‬‬
‫‪ -‬طباعة القرآن وترمجته ولغته عند األملان‪.‬‬
‫‪ -‬علوم القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬التفسري والسرية النبوية‪.‬‬
‫‪ -‬جهود عامة لألملان يف الدراسات القرآنية‪.‬‬

‫االستشراق األلمـاني والقـرآن الكــريم‪ /‬عبـاس أرحيلـة‪ -.‬طنجـة؛ بـيروت‪ :‬دار الحـديث‬
‫الكتانية‪ 1435 ،‬هـ‪ 113 ،‬ص‪.‬‬

‫‪548‬‬
‫حتتل حبوث املستشرقني األملان دور القيادة يف مسار الدراسات الشرقية لإلسالم يف الغرب‬
‫عام ة‪ ،‬كم ا يق ول املؤل ف‪ ،‬وأص بحت مرجًع ا وعم دة يف ك ل م ا يتعل ق حبقيق ة الق رآن‪.‬‬
‫ول ذلك ج اء ه ذا البحث‪ ،‬مرك ًز ا على املستش رق تي ودور نولدك ه‪ ،‬ش يخ املدرس ة األملاني ة‬
‫ال يت ع نيت ب القرآن‪ ،‬وعليه ا ب نيت أخط ر النت ائج يف جماالت الدراس ات اإلس المية عام ة‪،‬‬
‫والقرآنية خاصة‪.‬‬
‫وق د حبث املؤل ف موض وعه من خالل س تة فص ول‪ ،‬وذك ر أن الع داء يف الدراس ات‬
‫االستش راقية تكش فت يف ممارس ات‪ ،‬منه ا البحث عن مؤِّل ف للق رآن يف األرض‪ ،‬وأن‬
‫املستشرقني نصبوا أنفسهم قضاة حملاكمة اإلسالم‪ ،‬ووضعوه يف قفص االهتام‪ ،‬مث اهنالوا عليه‬
‫باهتام اهتم وحتليالهتم الباطل ة‪ ،‬م َّدعني أن م ا توص لوا إلي ه مل يكن غ ري دراس ات علمي ة‬
‫موضوعية رصينة وعميقة‪...‬‬

‫التنـ ــاص‪ :‬القـ ــرآن في دراسـ ــات الحداثـ ــة العربيـ ــة واالستشـ ــراق‪ /‬عبـ ــدالعزيز بن سـ ــعد‬
‫الشــثري‪ -.‬د‪ .‬م‪ :‬مركــز الفكــر المعاصــر؛ غالف‪ :‬الســعودية‪ :‬دار الــوعي‪ 1437 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪ 207‬ص‪.‬‬
‫يتتبع فيه الدور الغريب يف نشأة وتطور احلداثة واألدوار اليت تقوم هبا‪ ،‬ويف اجلزء األكرب منه‬
‫جيري العدي د من املقارن ات ح ول الق رآن الك رمي بني املوقفني الغ ريب االستش راقي واحلداثي‬
‫العريب‪ ،‬ليقرر هل تقع ضمن إطار التأثر العام يف دعوى األخذ باملنهج الغريب احلديث يف‬
‫نقد النص‪ ،‬أم تتجاوز حدود التأثر وترتقي إىل حّد "التناص" يف املفردات واملخرجات‪.‬‬

‫الجنــة في القــرآن‪ /‬يوســف هــوروفيتس؛ ترجمــة وتقــديم محســن الــدمرداش‪ -.‬بغــداد؛‬


‫بيروت‪ :‬منشورات الجمل‪ 1437 ،‬هـ‪ 63 ،‬ص‪.‬‬
‫املؤلف مستشرق يهودي أملاين‪ ،‬كتبه بنية سيئة‪ ،‬معت ًربا ما ورد عن اجلنة يف القرآن مأخوًذا‬
‫من مصادر يهودية وغريها‪ .‬وتسبقه مقدمة طيبة للمرتجم‪ ،‬مع تعليقات أو توضيحات يف‬
‫هوامش النص‪.‬‬

‫الفصل السادس‬

‫‪549‬‬
‫الرد على الحداثيين وغيرهم‬

‫الق ــراءة الحداثي ــة للنص الق ــرآني وأثره ــا في قض ــايا العقي ــدة‪ /‬محم ــد س ــالم النعيمي‪-.‬‬
‫القاهرة‪ :‬مصر العربية للنشر‪ 1437 ،‬هـ‪ 318 ،‬ص‪.‬‬
‫شّك ل استنساخ احلداثة الفلسفية يف الفكر اإلسالمي منزلًق ا خطًريا عندما مت توظيف آليات‬
‫احلداثة ومذاهبها ونتائجها املختلفة توظيًف ا مشوًه ا ومضطرًبا يف قراءة النص القرآين وقضايا‬
‫العقي دة‪ ،‬ف إن أص ل البيئة ال يت تش كلت فيه ا احلداث ة الفلس فية والفكري ة ه و يف أوروب ا‪،‬‬
‫وكانت متثل صراًعا تارخيًّيا بني الدين الذي كانت الكنيسة وصية عليه‪ ،‬وبني املناضلني من‬
‫العلماء والفالسفة الذين وضعوا أسس هذه احلداثة‪.‬‬
‫وقد درس املؤلف هذا املوضوع من خالل ستة فصول‪:‬‬
‫‪ -‬األصول املعرفية للحداثة‪.‬‬
‫‪ -‬القراءة االستشراقية للنص القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬القراءة التارخيية للنص القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬النص القرآين وآليات القراءة التأويلية‪.‬‬
‫‪ -‬القراءة اجلديدة ملقاصد الشريعة‪.‬‬
‫‪ -‬أثر القراءة احلداثية يف قضايا العقيدة‪.‬‬

‫القراءات الحداثية للقرآن الكريم و مناهج نقد الكتاب المقدس‪ :‬دراسة تحليلية‬
‫نقدية‪ /‬يوسف الكّالم‪ -.‬الرياض‪ :‬مجلة البيان‪1434 ،‬هـ‪ 95 ،‬ص‪.‬‬
‫جييب البحث عن أسئلة قد ختطر ببال املسلم وهو يرى دعوة احلداثيني املستميتة وحرصهم‬
‫على تطبيق مناهج حديثة على النص القرآين‪ ،‬كندائهم بضرورة تطبيق املناهج النقدية اليت‬
‫طبقها النقاد الغربيون على التوراة واإلجنيل؛ ألن تطبيقها يف نظرهم من شأنه أن يثبت ما‬
‫يَّدعون من كون القرآن من صنع البشر ومليًئا بالتناقض واالختالفات‪...‬‬

‫علـوم القـرآن في المنظـور الحـداثي‪ :‬دراسـة تحليليـة نقديـة آلراء الحـداثيين في القـرآن‬
‫الكريم‪ /‬أحمد بوعود‪ -.‬المنصورة‪ :‬دار الكلمة‪ 1436 ،‬هـ‪ 231 ،‬ص‪.‬‬

‫‪550‬‬
‫وزع موضوعاته على سبعة فصول حتت بابني‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫الباب األول‪ :‬املرتكزات احلداثية يف دراسة علوم القرآن‪:‬‬
‫‪ -‬املرتكز األول‪ :‬الفكر احلداثي الغريب‪.‬‬
‫‪ -‬املرتكز الثاين‪ :‬الدراسات االستشراقية للقرآن الكرمي‪.‬‬
‫‪ -‬املرتكز الثالث‪ :‬تراث علوم القرآن‪.‬‬
‫الباب الثاين‪ :‬قضايا علوم القرآن يف املنظور احلداثي‪ :‬حتليل ومناقشة‪:‬‬
‫‪ -‬الظاهرة القرآنية ومناهج دراستها يف املنظور احلداثي‪.‬‬
‫‪ -‬كمال القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬مجع القرآن‪.‬‬
‫‪ -‬تارخيية القرآن‪.‬‬

‫القراءة األركونية للقرآن‪ :‬دراسة نقدية‪ /‬أحمد فاضل السعدي‪ -.‬بيروت‪ :‬مركز‬
‫الحضارة لتنمية الفكر اإلسالمي‪1433 ،‬هـ‪ 528 ،‬ص‪.‬‬

‫القراءة التأويلية لدى نصر حامد أبو زيد‪ /‬خالد [بن محمد] القرني‪ -.‬القصيم‪ :‬جامعة‬
‫القص ـ ــيم‪ ،‬الجمعي ـ ــة العلمي ـ ــة الس ـ ــعودية للدراس ـ ــات الفكري ـ ــة المعاص ـ ــرة‪ 1435 ،‬هـ‪،‬‬
‫‪160‬ص‪.‬‬
‫نصر حامد أبو زيد كاتب حداثي معروف‪ ،‬مهتم بالدراسات اإلسالمية‪ ،‬وخاصة القرآنية‪،‬‬
‫وكان يعترب القرآن الكرمي نًص ا بشرًيا ولغوًيا‪ ،‬ومنتًج ا ثقافًي ا ال قداسة له‪ ،‬وأن الوحي جمرد‬
‫ظ اهرة‪ ،‬وك ل ذل ك قاب ل للنق اش واألخ ذ وال رد! وق د خ رج احلكم من حمكم ة األح وال‬
‫الشخصية بارتداده‪ ،‬كما حكمت بتفريقه عن زوجته لكفره كف ًر ا واض ًح ا‪ ،‬واعترب بذلك‬
‫مرتًد ا‪.‬‬
‫ويف هذا الكتاب توَّص ل مؤلفه إىل أن نتاج أيب زيد كله يدور حول التأويل‪ ،‬وأن طريقته‬
‫يف التعام ل م ع ال وحي تفرغ ه من حمت واه‪ ،‬وتعزل ه عن الواق ع‪ ،‬كم ا ي رفض مشولية ال دين‬
‫وتناوله كافة شؤون احلياة‪ ،‬ويصُّر على أن ال يأخذ الباحث يف حسبانه عند دراسته الوحي‬

‫‪551‬‬
‫مص دره اإلهلي! ويث ين كث ًريا على املنهج االعتزايل وعموم الفالسفة والص وفية‪ ،‬وابن ع ريب‬
‫خاصة‪...‬‬

‫التوظيف الحداثي آليات المرأة وإشكالياته‪ :‬جمال البنا نموذًج ا‪ /‬كفاح كامل أبو‬
‫هنود‪ -.‬عَّم ان‪ :‬دار الفاروق‪1433 ،‬هـ‪ 475 ،‬ص‪.‬‬

‫موقف المدرسة العقلية المعاصرة من علوم القرآن وأصول التفسير‪ /‬محمود بن علي‬
‫البعداني‪ -.‬الرياض‪ :‬مركز تفسير للدراسات القرآنية‪ 1436 ،‬هـ‪ 2 ،‬مج (‪1088‬‬
‫ص) (أصله رسالة دكتوراه)‪.‬‬
‫من أه داف العقالن يني الع رب وخصائص هم‪ :‬األخ ذ باملن اهج العلمي ة الغربي ة ومن اهج‬
‫املستش رقني منهم خصوًص ا‪ ،‬وع دم االل تزام بالض وابط الش رعية وال دعوة إىل حري ة منفلت ة‪،‬‬
‫وتق دمي العق ل على النص وص الش رعية ب ل وحماكم ة النص وص إىل العق ل‪ ،‬والتالعب مبع اين‬
‫النصوص الشرعية‪ ،‬ونقدها‪.‬‬
‫وهذا الكتاب دراسة علمية لبيان موقف املدرسة العقلية املعاصرة من القرآن الكرمي وعلومه‬
‫املتص لة ب ه‪ ،‬ك القراءات‪ ،‬وأس باب ال نزول‪ ،‬واملكي واملدين‪ ،‬واحملكم واملتش ابه‪ ،‬والناس خ‬
‫واملنسوخ‪ ،‬وغري ذلك‪.‬‬
‫وق رن موقفه ا بنق د علمي يكش ف ش بهاهتا وي دحض م ا فيه ا من الباط ل واملي ل عن ج ادة‬
‫الصواب‪.‬‬

‫الدارويني ــة حين تتح ــزم ب ــالقرآن‪ :‬المفكـــر حـــاج حم ــد أنموذًج ا‪ /‬محم ــود بن محم ــد‬
‫المخت ــار الش ــنقيطي‪ -.‬د‪ .‬م‪ :‬مرك ــز الفك ــر المعاص ــر؛ غالف‪ :‬الس ــعودية‪ :‬دار ال ــوعي‪،‬‬
‫‪ 1437‬هـ‪ 111 ،‬ص‪.‬‬
‫حبث يف تعرية الداروينيني املعاصرين يف العامل العريب‪ ،‬الذين مازالوا يتشبثون بآراء دارون‬
‫يف أصل األنواع‪ ،‬بينما تركه الغرب بعد أن تكشف له فساده منذ عقود‪ ،‬وتبينت آثاره‬
‫السيئة على الفكر اإلنساين‪.‬‬

‫‪552‬‬
‫***‬ ‫***‬ ‫***‬

‫والحمد هلل رِّب العالمين‬

‫***‬ ‫***‬ ‫***‬

‫‪553‬‬
‫فهرس الموضوعات‬
‫(لألجزاء األربعة)‬

‫الجزء األول‬

‫مقدمة‬
‫مقدمة النشرة الثانية‪4........................................................................‬‬
‫الباب األولعلوم القرآن الكريم‬
‫أواًل ‪ :‬علوم القرآن الكرمي (عام)‬
‫ثانًيا‪ :‬مسارد وتعريفات‬
‫ثالًثا‪ :‬إحصاءات‬
‫رابًعا‪ :‬املعاجلات الفنية واإللكرتونية‬
‫خامًس ا‪ :‬املوسوعات واملعاجم والكشافات‬
‫سادًس ا‪ :‬املؤمترات والدورات واملعارض‬
‫سابًعا‪ :‬التعليم‬
‫ثامًنا‪ :‬األسئلة واألجوبة‬
‫تاسًعا‪ :‬املسابقات‬
‫عاشًر ا‪ :‬اجملموعات والبحوث واملقاالت والتغريدات‬
‫أ‌‪ -‬اجملموعات‬
‫ب‪ -‬البحوث‬
‫جـ‪ -‬املقاالت‬
‫د‪ -‬التغريدات‬
‫الباب الثانيالمصاحف‬
‫أواًل ‪ :‬املصاحف (دراسات)‬
‫ثانًيا‪ :‬عدد اآليات والسور‬
‫الباب الثالث جمع القرآن ورسمه‬
‫أواًل ‪ :‬مجع القرآن‬
‫ثانًيا‪ :‬رسم وضبط املصاحف‬

‫‪554‬‬
‫الباب الرابع‪ :‬أسباب النزول‬
‫الباب الخامس‪ :‬األلفاظ القرآنية(يشمل الجوانب اللغوية)‬
‫أواًل ‪ :‬األلفاظ (عام) (يشمل االشتقاق)‬
‫ثانًيا‪ :‬الداللة‬
‫ثالًثا‪ :‬اإلعجاز الداليل‬
‫رابًعا‪ :‬األصوات‬
‫خامًس ا‪ :‬دراسات صوتية يف القراءات والتجويد‬
‫سادًس ا‪ :‬اإلعجاز الصويت‬
‫سابًعا‪ :‬النحو‬
‫ثامًنا‪ :‬اإلعراب‬
‫تاسًع ا‪ :‬معاين القرآن‪( :‬جتمع بني النحو واللغة والتفسري‪ ،‬والغالب فيها النحو واللغة)‬
‫عاشًر ا‪ :‬الصرف‬
‫حادي عشر‪ :‬دراسات لغوية يف القرآن‬
‫ثاين عشر‪ :‬دراسات لغوية يف الرسم القرآين‬
‫ثالث عشر‪ :‬دراسات لغوية يف القراءات القرآنية‬
‫رابع عشر‪ :‬دراسات لغوية يف التفاسري وغريها‬
‫خامس عشر‪ :‬اإلعجاز اللغوي (عام)‬
‫سادس عشر‪ :‬الغريب‬
‫سابع عشر‪ :‬األلفاظ املعربة‬
‫الباب السادس البالغة في القرآن‬
‫أواًل ‪ :‬البالغة يف القرآن (عام)‬
‫ثانًيا‪ :‬البالغة يف آيات وسور معينة‬
‫ثالًثا‪ :‬البالغة يف موضوعات معينة‬
‫رابًعا‪ :‬البالغة يف تفاسري معينة‬
‫خامًس ا‪ :‬اإلعجاز البالغي‬
‫سادًس ا‪ :‬املعاين (بالغة)‬
‫سابًعا‪ :‬البيان‬
‫ثامًنا‪ :‬البديع‬
‫تاسًعا‪ :‬األسلوب والتعبري‬
‫‪555‬‬
‫عاشًر ‪ :‬الوجوه والنظائر‬
‫حادي عشر‪ :‬املتشابه اللفظي‬

‫الجزء الثاني‬
‫الباب السابع‪ :‬فقه القرآن الكريم‬
‫أواًل ‪ :‬آيات األحكام‬
‫ثانًيا‪ :‬الناسخ واملنسوخ‬
‫ثالًثا‪ :‬العام واخلاص‬
‫رابًعا‪ :‬املبهم‬
‫خامًس ا‪ :‬املشكل‪ ،‬احملكم واملتشابه‬
‫سادًس ا‪ :‬املنطوق واملفهوم‬
‫سابًعا‪ :‬املطلق واملقيد‬
‫ثامًنا‪ :‬أصول الفقه وقواعده‬
‫تاسًعا‪ :‬الفقه‬
‫الباب الثامنعلوم التفسير‬
‫أواًل ‪ :‬علم التفسري‬
‫ثانًيا‪ :‬التأويل‬
‫ثالًثا‪ :‬مناهج التفسري‬
‫رابًعا‪ :‬أنواع التفسري‬
‫خامًس ا‪ :‬التدبر والتأمل‪( :‬تدبر سور وأجزاء‪ :‬يف التفسري)‬
‫سادًس ا‪ :‬مقاصد القرآن والسور واآليات‪ :‬أهداف‪ ،‬وأغراض‬
‫سابًعا‪ :‬املناسبات بني السور واآليات‬
‫ثامًنا‪ :‬اإلسرائيليات‬
‫تاسًعا‪ :‬احلروف املقطعة‬
‫عاشًر ا‪ :‬التفاسري القدمية (يشمل مجع األقوال يف التفسري‪ ،‬والرتجيحات‪ ،‬واالستنباطات) (مناهج‬
‫االستنباط‪ :‬يف مناهج التفسري)‬
‫حادي عشر‪ :‬التفاسري احلديثة‪( :‬من وفيات ‪ 1300‬هـ‪)...‬‬
‫ثاين عشر‪ :‬خمتصرات التفاسري‬
‫ثالث عشر‪ :‬تفسري أجزاء وأحزاب‬

‫‪556‬‬
‫رابع عشر‪ :‬تفسري سور‬
‫خامس عشر‪ :‬تفسري آيات‬
‫سادس عشر‪ :‬ترمجة معاين القرآن وتفسريه بلغات أخرى‬
‫سابع عشر‪ :‬دراسات يف التفسري‬
‫ثامن عشر‪ :‬دراسات يف التفاسري القدمية‬
‫تاسع عشر‪ :‬دراسات يف التفاسري احلديثة‬
‫عشرون‪ :‬تفاسري الشيعة ومناهجها‬
‫واحد وعشرون‪ :‬شبهات وردود يف التفسري‬

‫الجزء الثالث‬
‫الباب التاسعالقراءات والتجويد‬
‫أواًل ‪ :‬علم القراءات‬
‫ثانًيا‪ :‬األحرف السبعة‬
‫ثالًثا‪ :‬اختيار القراءات‬
‫رابًعا‪ :‬القراءات السبع أو بعضها‬
‫أ‌‪ -‬قراءة عبداهلل بن عامر‪:‬‬
‫ب‪ -‬قراءة ابن كثري‪:‬‬
‫جـ‪ -‬قراءة عاصم‪:‬‬
‫د‪ -‬قراءة أيب عمرو بن العالء‬
‫هـ‪ -‬قراءة نافع‬
‫خامًس ا‪ :‬القراءات العشر (القراءات املتواترة)‬
‫سادًس ا‪ :‬القراءات املتممة للعشر‬
‫سابًعا‪ :‬القراءات العشر مع زيادات‬
‫ثامًنا‪ :‬القراءات األربع عشرة وزيادات‬
‫تاسًعا‪ :‬القراءات الشاذة‬
‫عاشًر ا‪ :‬قراءات أخرى‬
‫حادي عشر‪ :‬القراء‬
‫ثاين عشر‪ :‬أسانيد القراءات والتجويد‬
‫ثالث عشر‪ :‬مناقشات ودفع شبهات عن القراءات‬

‫‪557‬‬
‫رابع عشر‪ :‬التجويد (عام)‬
‫خامس عشر‪ :‬التجويد (موضوعات معينة)‬
‫سادس عشر‪ :‬التجويد (تعليم)‬
‫سابع عشر‪ :‬التالوة والقراءة‬
‫ثامن عشر‪ :‬احلفظ والتحفيظ ومجعياته‬

‫الجزء الرابع‬
‫الباب العاشر مباحث قرآنية‬
‫أواًل ‪ :‬آداب القرآن (لقارئيه وسامعيه)‬
‫ثانًيا‪ :‬فضائل القرآن‬
‫ثالًثا‪ :‬أدعية القرآن والتداوي به‬
‫رابًعا‪ :‬أمثال القرآن‬
‫خامًس ا‪ :‬قصص القرآن‬
‫سادًس ا‪ :‬قصص األنبياء‬
‫سابًعا‪ :‬مباحث عامة‬
‫ثامًنا‪ :‬موضوعات قرآنية‬
‫الفصل األول‪ :‬اآلداب واألخالق‬
‫الفصل الثاين‪ :‬الوعظ واإلرشاد‬
‫الفصل الثالث‪ :‬الدعوة‬
‫الفصل الرابع‪ :‬إصالح اجملتمع‬
‫الفصل اخلامس‪ :‬موضوعات خاصة‬
‫الفصل السادس‪ :‬السنة والسرية‬
‫الفصل السابع‪ :‬العقيدة‬
‫الفصل الثامن‪ :‬النبوات‬
‫الفصل التاسع‪ :‬الديانات والفرق‬
‫الفصل العاشر‪ :‬العبادات‬
‫الفصل احلادي عشر‪ :‬السري واجلهاد‬
‫الفصل الثاين عشر‪ :‬اجلنايات‬
‫الفصل الثالث عشر‪ :‬الشريعة (نظم اإلسالم)‬

‫‪558‬‬
‫تاسًعا‪ :‬القرآن وعلوم أخرى‬
‫الفصل األول‪ :‬نظريات ومعارف وعلم نفس‬
‫الفصل الثاين‪ :‬علم االجتماع‬
‫الفصل الثالث‪ :‬اإلعالم واإلعالن‬
‫الفصل الرابع‪ :‬املرأة واألسرة‬
‫الفصل اخلامس‪ :‬السياسة واإلدارة‬
‫الفصل السادس‪ :‬القانون‬
‫الفصل السابع‪ :‬األمن‬
‫الفصل الثامن‪ :‬الرتبية‬
‫الفصل التاسع‪ :‬الفنون‬
‫الفصل العاشر‪ :‬األدب‬
‫الفصل احلادي عشر‪ :‬التاريخ واحلضارة‬
‫عاشًر ا‪ :‬القرآن والعلم‬
‫حادي عشر‪ :‬القرآن والطب‬
‫ثاين عشر‪ :‬اإلعجاز‬
‫الفصل األول‪ :‬إعجاز القرآن (عام)‬
‫الفصل الثاين‪ :‬اإلعجاز العددي وردود‬
‫الفصل الثالث‪ :‬اإلعجاز العلمي (عام)‬
‫الفصل الرابع‪ :‬موضوعات معينة يف اإلعجاز العلمي‬
‫الفصل اخلامس‪ :‬مباحث متنوعة يف اإلعجاز‬
‫ثالث عشر‪ :‬دفع شبهات ومطاعن عن القرآن الكرمي‬
‫الفصل األول‪ :‬دفع شبهات ومطاعن (عام)‬
‫الفصل الثاين‪ :‬البدع‬
‫الفصل الثالث‪ :‬الرد على أهل الكتاب‬
‫الفصل الرابع‪ :‬الرد على الشيعة‬
‫الفصل اخلامس‪ :‬الرد على املستشرقني‬
‫الفصل السادس‪ :‬الرد على احلداثيني وغريهم‬

‫‪559‬‬

You might also like