دُعٰآءُ ٱلسَّيْفُ ٱلْيَمٰانِيُّ ٱلْـمَشْهُورُ بِحِ...زٰامِ ٱلرِّفٰاعِيِّ ٱلْڪَبٖيرِ رَضِيَ ٱللّٰهُ عَنْهُۥ وَعَنّٰا بِهٖۦ

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 1

‫ه‬ ‫ْ َ َ َ هُ ْ‬ ‫ٰ‬ ‫وربح ْزب ْٱْل ٰ‬ ‫ُ ٰ ٓ ُ َّ ْ ُ‬

‫ف ْٱل َي ٰماني ْٱل َـم ْش ُه ُ‬


‫ٱّٰلل َعن ُ ۥه َو َعنا ِب ٖهۦ‬ ‫ٱلرف ِاع ِي ٱلڪ ٖب ِيرر ِض ي‬ ‫ام‬‫م‬
‫ِ ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫دعاء ٱلسي‬
‫ً‬ ‫ً ً‬
‫احا م َّرة ومسا ًء م َّرة}‬‫{يقرأ صب‬
‫ٱلرحمن َّ‬
‫ٱلر ٖح ِيم﴾‬ ‫ٱلل َّ‬
‫﴿بس ِم ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٱلله َّم يا سابل ِّ‬ ‫ّٰ‬
‫ٱلستـ ِر ِإذا أح ـاط ٱل ـبـ ـلء۞ويا س ِام ـع ٱْلصـ ـوا ِت ِمن تح ِت ٱلـع ـلء۞أسألك ِبن ِب ِِّيك‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ّٰ َّ‬ ‫ُّ‬
‫وب ِإذا‬ ‫وب ِمن ٱلڪر ِ‬ ‫ف ٱلـمرع ـ ِ‬ ‫وب۞أنت ٱّٰلل ٱل ٖذي تجبـر قلب ٱلخا ِئ ِ‬ ‫وب۞و ِبڪر ِسيك ٱلـمنص ِ‬ ‫ٱلـمحب ِ‬
‫ّٰ‬ ‫َّ‬ ‫ٱشت َّـدت۞و ِمن ُّ‬
‫وب ٱْلعدا ِء ِإذا غ ِضبت وٱسو َّدت۞ٱلله َّم ِإن جاؤا ِإلينا‬ ‫وف ِإذا ٱسـتـلت۞و ِمن قل ِ‬ ‫ٱلسي ِ‬
‫ِّ‬ ‫ّٰ‬
‫فص ـ َّدهم۞و ِإن بغوا علينا ف ـر َّده ـم۞أنت ٱّٰلل رِّٖبي ورُّب ـ ـه ـم۞ور ُّب ٱلخـ ـل ِئ ـ ِق ڪ ِل ِهم۞‬
‫َّ‬ ‫َّ ّٰ‬
‫لل۞و ِبرس ِول ٖهۦ صلى ٱّٰلل علي ِه وسلم۞و ِبأصح ِاب ِه ٱلعشر ِة ٱلـمب َّشر ِة سادا ِتنا أ ٖبي بڪ ٍر وعمر‬ ‫صنت ِبٱ ِ‬ ‫تح َّ‬
‫ّٰ‬ ‫ُّ‬
‫يد وعب ِد ٱل َّرحم ِن ب ِن عو ٍف وأ ٖبي عبيدة ب ِن ٱلج ـ ـ ّٰر ِاح ر ِض ي ٱّٰلل‬ ‫وعثمان وع ِل ِّ ٍي وطلحة وٱلزبي ـ ِر وسع ٍد وس ٖع ٍ‬
‫س‬ ‫ن‬ ‫ٱْل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ن‬ ‫ظ‬ ‫ف‬‫ح‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫۞‬‫ة‬ ‫ر‬ ‫ق‬‫ب‬‫ٱل‬‫و‬ ‫س‬‫ي‬‫و‬ ‫ه‬ ‫ـ‬ ‫ط‬ ‫ق‬
‫ّٰ‬
‫ٱلله َّم بح ِّ‬ ‫۞‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ـ‬ ‫ج‬ ‫عـنـهـم وب َّٱلذين باي ـعوا نب َّيك تحت َّ‬
‫ٱلش‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ٖ‬
‫َّ‬
‫اط ِين وٱلڪفر ِة۞ ِإنك على ڪ ِ ِّل ش ي ٍء ق ٖدير۞‬ ‫َّ‬ ‫ِّ‬
‫وٱلجا ِن وٱلشي ٖ‬
‫ّٰ‬
‫ٱلله َّم ِإ ِّٖنــي أصبحت‪} 1‬أمسيت‪ {2‬أنا وم ـن أحاطت ِب ٖهۦ شفقة قل ٖب ـي ٖفـ ـي أم ـا ِنك وضـما ِنك و ٖفـي رڪ ٍن ِمن‬
‫َّ‬ ‫َّ ّٰ‬ ‫أرڪانك۞وخ ـي ـمـ ـة ِّ‬
‫وسنا۞ومح َّمد صلى ٱّٰلل علي ِه وسلم‬ ‫ٱلسـت ـ ِر مسـبولة علينا۞وتاج ٱلـمل ِئڪ ِة على رؤ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ّٰ‬ ‫ّٰ‬ ‫َّ‬ ‫ٌّ‬
‫اس وح ـم ـزة ر ِض ي هللا ع ـن ــه ــما على‬ ‫على أيما ِننا۞وع ـ ِلـي ڪرم ٱّٰلل وجـ ـهـ ـۥه عن شما ِئ ِلنا۞ودرقة ٱلعب ِ‬
‫ٱلسلم بيـن أي ٖدينا۞نـص ـ ـ ـ ُّد ِب ٖهۦ ص ـ ـ ـدا۞ون ـ ـ ـر ُّد ِب ٖهۦ ردا ِمن ٱلقو ِم ِإذا‬
‫أڪتا ِفنا۞وسيف جبـريل علي ِه َّ‬
‫ِ ٖ‬
‫وب ِإذا غارت۞‬ ‫ثارت۞و ِمن ٱلقل ِ‬

‫س۞يا من ال عيـن تراك۞وال يد‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬


‫س ِبٱلـنـف ِ‬ ‫ش۞يا حـا ِفظ ٱلنف ِ‬ ‫ـش۞يا ش ٖديد ٱلبط ِ‬‫يا ح ِـابس ٱلـوح ِ‬
‫ٱلسما ِء۞و ٖحيطانـها مب ِن َّية ِبٱلقدر ِة‬‫تم ُّسك۞أرخ علينا ق َّـب ًة ِمن حـ ـ ٖد ٍيد۞أوتادها ِفـي ٱْلرض۞ورأسها ِفـي َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ّٰ‬
‫وٱلعظم ِة۞و ِمفتاحها يا ح ٖفيظ يا ح ٖفيظ يا ح ٖفيظ۞وٱّٰلل ِمـن ورا ِئ ـ ِهم م ٖحيط۞بل هو قرءان م ٖجيد۞ ٖفـي‬
‫ّٰ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ّٰ‬
‫وظ۞وصلى ٱّٰلل على س ِِّي ِدنا مح َّم ٍد۞وعلى ِآل ٖهۦ وصح ِب ٖهۦ وسلم أجم ٖعين۞وٱلحمد ِ ِ‬
‫ّٰلل ر ِ ِّب‬ ‫ل ـو ٍح مح ـف ٍ‬
‫ٱلعال ٖـمين۞‬
‫النحا ِس ي‬ ‫ڪتبه ٱلفقيـر عبد ٱلواحد بن عبد ٱل َّلطيف ُّ‬
‫ٖ‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬
‫غفر هللا له ولِـمن دعا له ِبالـمغ ِفر ِة‬

‫‪1‬‬
‫‪ എന്നു നവണ്ട.‬أمسيت ‪ എന്നു മതി.‬أصبحت ‪തഹജ്ജുദിന്റെ സമയം മുതൽ അസ്വറിന്റെ സമയം വന്റെയുള്ള ഏതു നേെത്തു ന്റ ൊല്ലുനപൊഴം ഇവിന്റെ‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ എന്നു നവണ്ട.‬أصبحت ‪ എന്നു മതി.‬أمسيت ‪അസ്വർ മുതൽ പൊതിെൊവു വന്റെയുള്ള ഏതു സമയത്തു ന്റ ൊല്ലുനപൊഴം‬‬

You might also like