AKHERSAA1262024

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 14

‫ألخـــــط ألرأبـــــط بيـــــن عنابـــــة‪-‬بوشصقـــــوف‪-‬تبسصـــــة‬

‫تقــدم األشسغــال الجاريــة‬


‫بمشســـــروع إازدواجيـــــة‬
‫آاخر سساعة‬ ‫‪Akher Saâ‬‬
‫تصسحيح الطريق المنجمي‬ ‫‪4 ¢U ™dÉW‬‬
‫جريدة ألشصرق ألجزأئري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬
‫بعد صصدمة أأسصئلة ألرياضصيات‬
‫فيما تم توفير أأزيد من ‪ 360‬مؤوسصسصة ذبح مفتوحة مابين مذبح ومسصلخ‬ ‫باليــــوم ألثانـــي للبكالوريـــا‬

‫فرحة بمراكز أازيــــــد مــــــن ‪ 2500‬بيطــــــري‬


‫اإلمتحــــــان لمراقبـة عمليـة ذبـح أاضساحـي العيـد‬
‫بسسبب سسهولة‬
‫أاسسئلة العلوم‬
‫والفلسسفـــــة‬

‫تصصوير‪ :‬فا— قيدوم‬


‫^ اإلتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين‬
‫‪2 ¢U ™dÉW‬‬
‫يدعو التجار إالى ضسمان توفير السسلع والخدمات‬
‫‪3 ¢U ™dÉW‬‬

‫فيمـــــــا أنطلقـــــــت ألعمليـــــــة بإاسصتـــــــزرأع ‪ 400‬أألـــــــف وحـــــــدة بسصـــــــد بنـــــــي هـــــــارون‬


‫‪ 17‬سسدا سسيتم إاسستزراعهم بصسغار سسمك الشسبوط العادي المنتجة محليا‬
‫‪2 ¢U ™d ÉW‬‬

‫بسصبب تسصجيل تسصرب كبير‬


‫في ألقناة ما بين سصد ألشصافية‬
‫فيما قامت مصصالح مفتشصية ألعمل بزيارأت رقابية إألى ‪ 28900‬مؤوسصسصة‬
‫ومحطــــــــــــة ألمعالجــــــــــــة‬
‫الجزائريــــــة للميــــــاه‬ ‫الجزائــر وضسعــت ترسسانــة قانونيــة قويــة‬
‫وحـــــــــدة عنابـــــــــة‬
‫تشسرع في إاصس‪Ó‬ح العطب‬ ‫لمكافحــــة ظاهــــرة عمالــــة األطفــــال‬
‫‪6 ¢U ™dÉW‬‬

‫على أأمل فتحه قريبا وتفادي أأية‬


‫لصصطياف‬ ‫مشصاكل خ‪Ó‬ل موسصم أ إ‬
‫تسسريــــــــع العمــــــــل‬
‫بمقطــــع «بولخمــــاسس»‬
‫بزيامة منصسورية بجيجل‬
‫‪5 ¢U ™dÉW‬‬

‫في إأنتظار إأسصتكمال ألدرأسصة‬


‫ومباشصرة أأشصغال هذأ ألطريق ألخطير‬
‫هــــــــــ‪Ó‬ك طفــــــــــل‬
‫وإاصسابـــة ‪ 06‬آاخريـــن‬
‫فـي حـادث سسيـر بباتنـة‬
‫‪2 ¢U ™dÉW‬‬
‫‪4 ¢U ™dÉW‬‬

‫لربعاء ‪ 12‬جوأن ‪ - 2024‬ألموأفق لـ ‪ 06‬ذي ألحجة ‪ 1445‬هـ ألسصنة ألثالثة وألعشصرون ‪ -‬ألعدد ‪ 7236‬ألثمن ‪ 20‬دج ‪ -‬شصارع بوقندورة ‪ -‬عنابة ‪ -‬ألهاتف ‪038 43 17 91 / 038 43 17 94 :‬‬
‫أ أ‬
‫آإخر سضاعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة الشسرق الجزائري‬
‫أأخبـار ألسساعـة‬ ‫‪7236 Oó©dG 2024 ¿GƒL 12 AÉ©HQ’CG‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫لعهدة ‪ 2024-2028‬عن المجموعة العربية‬ ‫فيما قامت مصسالح مفتشسية العمل بزيارات رقابية اإلى ‪ 28900‬موؤسسسسة‬
‫إإنتخاب إلجزإئر باإلجماع لعضضوية‬
‫لجنة إلترإث إلثقافي إل‪Ó‬مادي‬
‫لجماع لعضضوية لجنة ألترأث‬ ‫أأنتخبت أأمسس ألجزأئر با إ‬
‫إلجزإئــر وضضعــت ترسضانــة قانونيــة قويــة‬
‫ألثقافي أل‪Ó‬مادي لعهدة ‪ 2024,2028‬عن ألمجموعة‬
‫ألعربية‪ ،‬وذلك أأثناء أنعقاد ألجمعية ألعامة ألعاشضرة للدول‬
‫لطرأف في أتفاقية صضْون ألترأث ألثقافي غير ألمادي‬ ‫أ أ‬
‫لمكافحــــة ظاهــــرة عمالــــة إلأطفــــال‬
‫كشسف نائب مديرمراقبة ظروف العمل بالمفتشسية العامة للعمل‪ ،‬اإلياسس رحماني اأن الجزائر وضسعت ترسسانة قانونية قوية لمكافحة‬
‫أل˘ت˘ي أأق˘ي˘مت ف˘ي م˘ق˘ر «أل˘ي˘ونسضك˘و» ب˘ب˘اريسس بحضضور‬
‫ظاهرة عمالة الأطفال‪،‬وذلك في اإطار برامج حماية وترقية الطفولة‪.‬‬
‫ممثلي ‪ 178‬دولة‪ .‬حيث يعد أنتخاب ألجزأئر لعضضوية‬
‫أللجنة تتويجًا لجهودها في خدمة ألترأث ألثقافي غير‬ ‫ت˘لك أل˘م˘ت˘ع˘ل˘ق˘ة ب˘مك˘افحة عمل‬ ‫ألمتعلقة بمجال ألطفولة‪ ،‬سضيما‬ ‫خ‪Ó‬ل إأعدأد مخطط سضنوي يتم‬
‫ألمادي‪ ،‬ويجسضد كذلك ألحضضور ألجزأئري ألقيادي في‬
‫¯ ‪Ü.RhRÉe‬‬
‫لط˘˘˘ف˘˘˘ال‪ ،‬ح˘˘˘يث ق˘˘˘امت خ˘˘˘‪Ó‬ل‬ ‫أ أ‬ ‫ألتفاقية ألدولية ألمتعلقة بالسضن‬ ‫تنفيذه على ألمسضتوى ألوطني‪،‬‬
‫م˘ج˘ال أل˘ت˘رأث أل˘ث˘ق˘اف˘ي ع˘ل˘ى مسض˘ت˘وى أل˘ع˘الم‪ ،‬ونشضاط‬ ‫ح˘˘يث ق˘ال رح˘م˘ان˘ي أأن أل˘ج˘زأئ˘ر‬
‫ألجزأئر في ألدفاع عن عناصضر ترأثنا ألثقافي غير ألمادي‬ ‫لولى من ألسضنة‬ ‫ألخمسضة أأشضهر أ أ‬ ‫لدن˘˘ى ل˘˘ل˘˘ت˘وظ˘ي˘ف وألت˘ف˘اق˘ي˘ة‬ ‫أ أ‬ ‫م˘˘ذك˘رأ أأيضض˘ا ب˘ل˘ج˘ن˘ة أل˘ت˘نسض˘ي˘ق‬
‫أل˘ج˘اري˘ة ب˘زي˘ارأت م˘ي˘دأن˘ي˘ة أإلى‬ ‫ألدولية ألمتعلقة بحقوق ألطفل‬ ‫أل˘دأئ˘م˘ة ل˘دى أل˘ه˘ي˘ئ˘ة أل˘وط˘ن˘ي˘ة‬ ‫وضض˘˘˘عت نصض˘˘˘وصض˘˘˘ا ق˘˘ان˘˘ون˘˘ي˘˘ة‬
‫ف˘ي م˘ن˘ظ˘م˘ة أل˘ي˘ونسضك˘و‪ ،‬ح˘يث ت˘م تسض˘ج˘ي˘ل أل˘ع˘ديد من‬
‫عناصضر ومظاهر ألترأث ألثقافي غير ألمادي ألجزأئري‬ ‫ح˘˘˘وأل˘˘ي ‪ 28.900‬مؤوسضسضة»‪،‬‬ ‫لفريقي لحقوق‬ ‫وك˘ذأ أل˘م˘ي˘ثاق أ إ‬ ‫ل˘ح˘م˘اي˘ة وت˘رق˘ية ألطفولة‪،‬وألتي‬ ‫وأت˘خ˘ذت ع˘دة ت˘دأب˘ير وإأجرأءأت‬
‫على لئحة منظمة أليونسضكو‪ ،‬هذأ ويعبر هذأ ألسضتحقاق‬ ‫مؤوكدأ أأن حصضيلة هذه ألزيارأت‬ ‫ورفاهية ألطفل‪،‬مذكرأ بالترسضانة‬ ‫تضض˘˘م م˘˘م˘˘ث˘˘ل˘˘ي˘˘ن ع˘ن م˘خ˘ت˘ل˘ف‬ ‫م˘ؤوسضسض˘ات˘ي˘ة ف˘ي م˘ج˘ال أل˘وق˘اية‬
‫أل˘دول˘ي ع˘ن ث˘ق˘ة أل˘م˘ج˘ت˘م˘ع أل˘دول˘ي ب˘ال˘ج˘زأئ˘ر وبجدية‬ ‫لط˘ف˘ال دون‬ ‫أأث˘˘ب˘˘تت أأن ع˘˘م˘ال˘ة أ أ‬ ‫أل˘ق˘ان˘ون˘ي˘ة أل˘وطنية ألتي تكرسس‬ ‫أل˘ق˘ط˘اع˘ات وأل˘م˘ج˘ت˘م˘ع ألمدني‬ ‫لطفال وذلك‬ ‫ومكافحة عمالة أ أ‬
‫سضياسضتها ألوطنية في ألمحافظة على موروثها ألثقافي‬ ‫ألسض˘˘ن ‪ 16‬ت˘ع˘د شض˘ب˘ه م˘نعدمة‬ ‫ح˘˘ق˘˘وق أل˘˘ط˘˘ف˘˘ل وت˘˘نصس ع˘˘ل˘ى‬ ‫وتسضاهم في تعزيز ألتنسضيق بين‬ ‫في إأطار ألبرأمج ألوطنية لحماية‬
‫غير ألمادي ألغني وتنميته وتطويره‪ ،‬من جهة أأخرى‬ ‫حمايته وترقيته ورفاهيته‪ ،‬مشضيرأ‬ ‫وت˘˘رق˘ي˘ة أل˘ط˘ف˘ول˘ة‪ ،‬مشض˘ي˘رأ دور‬
‫معتبرأ أأن هذه ألنتائج تؤوكد ألتزأم‬ ‫لط˘˘رأف أل˘˘ف˘˘اع˘˘ل˘˘ة ل˘˘ت˘˘جسض˘˘ي˘د‬ ‫أ أ‬
‫يذكر أأن أنتخاب ألجزأئر لعضضوية لجنة ألترأث ألثقافي‬ ‫لج˘رأءأت أل˘م˘ت˘خ˘ذة‬ ‫إأل˘ى ب˘عضس أ إ‬
‫ب˘˘‪Ó‬دن˘˘ا أل˘م˘ت˘وأصض˘ل ب˘خصض˘وصس‬ ‫لج˘رأءأت أل˘م˘ت˘ع˘لقة‬ ‫أل˘ت˘دأب˘ي˘ر وأ إ‬ ‫أللجنة ألوطنية ألقطاعية للوقاية‬
‫غير ألمادي جاء ضضمن أأعمال ألجمعية ألعمومية ألعاشضرة‬
‫ح˘م˘اي˘ة أل˘ط˘ف˘ول˘ة وت˘رق˘يتها‪ ،‬من‬ ‫ل˘˘ت˘˘ع˘˘زي˘˘ز آأل˘˘ي˘˘ات ت˘˘ن˘˘ف˘˘ي˘˘ذ ه˘˘ذه‬ ‫ب˘˘م˘˘ج˘˘الت م˘˘رأف˘˘ق˘˘ة أل˘ط˘ف˘ول˘ة‬ ‫لط˘ف˘ال ل˘دى‬ ‫ومك˘˘اف˘ح˘ة ع˘م˘ل أ أ‬
‫لطرأف في أتفاقية صضْون ألترأث ألثقافي غير‬ ‫للدول أ أ‬
‫ألمادي‪ ،‬وألذي جرى خ‪Ó‬لها عملية أنتخاب أأعضضاء أللجنة‬ ‫ج˘˘ه˘˘ة أأخ˘˘رى أأك˘˘د رح˘˘م˘˘ان˘˘ي أأن‬ ‫ألنصضوصس ألقانونية‪،‬‬ ‫وح˘˘˘˘م˘˘˘˘اي˘˘˘˘ة ح˘˘˘˘ق˘˘˘˘وق˘˘˘ه˘˘˘ا‪ ،‬ه˘˘˘ذأ‬ ‫وزأرة أل˘˘˘ع˘˘˘م˘˘˘ل وأل˘˘˘تشض˘˘˘غ˘˘˘ي˘˘˘ل‬
‫ألدولية ألحكومية لصضْون ألترأث ألثقافي غير ألمادي‬ ‫م˘˘ف˘˘تشض˘ي˘ة أل˘ع˘م˘ل تشض˘رف أأيضض˘ا‬ ‫مصضالح مفتشضية إلعمل تقوم بزيارإت ميدإنية‬ ‫وأأكد رحماني في ذأت ألسضياق‬ ‫وألضض˘م˘ان ألج˘ت˘ماعي‪ ،‬من جهة‬
‫لمدة أأربعة أأعوأم قادمة‪ ،‬هذأ وتعد لجنة ألترأث ألثقافي‬ ‫ع˘ل˘ى ع˘دة ح˘م˘‪Ó‬ت ت˘حسض˘يسض˘ي˘ة‬ ‫رقابية إإلى حوإلي ‪ 28900‬مؤوسضسضة‬ ‫أأن أل˘ع˘ن˘اي˘ة أل˘ت˘ي ت˘وليها ألجزأئر‬ ‫أأخرى وفي إأطار تنسضيق ألجهود‬
‫لسضاسضية في أليونسضكو‪ ،‬وقد‬ ‫غير ألمادي من أللجان أ أ‬ ‫وتوعوية حول أأهمية ألوقاية من‬ ‫لفئة ألطفولة وألجهود ألمبذولة‬ ‫بين مختلف ألفاعلين‪ ،‬مبرزأ أأن‬
‫ك˘˘م˘ا ت˘ط˘رق ن˘ائب م˘دي˘رم˘رأق˘ب˘ة‬
‫تأاسضسضت عام ‪ 2003‬على إأثر توقيع ألتفاقية ألدولية‬ ‫لطفال على غرأر تنظيم‬ ‫عمالة أ أ‬ ‫في مجال حماية وتعزيز حقوق‬ ‫هذه أللجنة تتشضكل من ممثلي‬
‫ظروف ألعمل بالمفتشضية ألعامة‬
‫لصضْون ألترأث ألثقافي غير ألمادي في أأكتوبر من ألعام‬
‫أأي˘˘ام درأسض˘˘ي˘˘ة ل˘ق˘اءأت أع˘‪Ó‬م˘ي˘ة‬ ‫ل˘˘ل˘˘ع˘˘م˘˘ل‪ ،‬إأل˘ي˘اسس رح˘م˘ان˘ي إأل˘ى‬ ‫أل˘˘ط˘˘ف˘˘ل و ت˘˘رق˘˘ي˘˘ت˘˘ه‪،‬مشض˘ي˘رأ أأن‬ ‫قطاعات وزأرية وهيئات وطنية‬
‫‪Ü .Rh RÉ e‬‬ ‫نفسضه‪.‬‬
‫وأأب˘˘وأب م˘˘ف˘˘ت˘وح˘ة وغ˘ي˘ره˘ا م˘ن‬ ‫نشضاطات مصضالح مفتشضية ألعمل‬ ‫أل˘˘ج˘زأئ˘ر ت˘ع˘د وأح˘دة م˘ن أل˘دول‬ ‫وت˘تك˘ف˘ل ب˘ت˘ح˘دي˘د أسض˘ت˘رأت˘يجية‬
‫ألنشضاطات ألتي تدخل في إأطار‬ ‫أل˘ت˘ي تسض˘ه˘ر ع˘ل˘ى م˘رأق˘ب˘ة مدى‬ ‫أل˘˘رأئ˘˘دة ف˘ي ه˘ذأ أل˘م˘ج˘ال ح˘يث‬ ‫لطفال‬ ‫ألوقاية ومكافحة عمل أ أ‬
‫فيما انطلقت العملية بإاسستزراع ‪ 400‬أالف‬
‫لطفال‪.‬‬ ‫لمكافحة عمالة أ أ‬ ‫تطبيق ألقوأنين في ألعمل‪ ،‬سضيما‬ ‫صضادقت على ألتفاقيات ألدولية‬ ‫وأق˘˘ت˘˘رأح ت˘دأب˘ي˘ر وإأج˘رأءأت م˘ن‬
‫وحدة بسسد بني هارون‬
‫فيما تم توفير اأزيد من ‪ 360‬موؤسسسسة ذبح مفتوحة مابين مذبح ومسسلخ‬
‫‪ 17‬سضدإ سضيتم إإسضتزرإعهم بصضغار‬
‫سضمك إلشضبوط إلعادي إلمنتجة محليا‬ ‫إأزيـد مـن ‪ 2500‬بيطـري لمرإقبـة عمليـة ذبـح إأضضاحـي إلعيـد‬
‫أأطلقت أأمسس ألحملة ألوطنية ألثالثة لسضتزرأع ألسضدود‬ ‫ب˘ع˘ي˘دأ وع˘م˘ي˘ق˘ا ب˘اسض˘تعمال مادة‬ ‫مصض˘ال˘ح أل˘ق˘ط˘اع ت˘ح˘رصس ع˘ل˘ى‬ ‫صض˘ح˘ة أأضض˘اح˘ي ع˘ي˘د ألأضضحى‪،‬‬ ‫¯ ‪Ü.RhRÉe‬‬
‫من سضد بني هارون بولية ميلة ‪ ،‬أسضتزرأع ‪ 17‬سضدأ على‬ ‫ألجير‪ ،‬حتى ل تسضتطيع ألك‪Ó‬ب‬ ‫ضضمان ألمدأومة ألبيطرية على‬ ‫ع˘˘˘ل˘˘ى مسض˘˘ت˘˘وى ن˘˘ق˘˘اط أل˘˘ب˘˘ي˘˘ع‬
‫ألضض˘ال˘ة أن˘تشض˘ال˘ها‪ ،‬مع ألمدأومة‬ ‫مسضتوى ألمذأبح خ‪Ó‬ل جميع أأيام‬ ‫كشضفت ألمديرة ألفرعية ألمكلفة‬
‫ألمسضتوى ألوطني بأاسضماك منتجة محليا‪ ،‬أأين تم أسضتزرأع‬ ‫أل˘˘م˘˘رخصض˘ة وم˘وؤسضسض˘ات أل˘ذب˘ح‬
‫حوألي ‪400‬أألف وحدة من صضغار سضمك ألشضبوط ألعادي‪.‬‬ ‫ع˘ل˘ى أأخ˘ذ ألك˘‪Ó‬ب أإل˘ى أل˘ط˘بيب‬ ‫ألعيد لمرأقبة سض‪Ó‬مة ألأضضحية‪،‬‬ ‫ب˘˘˘ت˘˘˘ع˘˘˘زي˘˘˘ز ق˘˘درأت أل˘˘مصض˘˘ال˘˘ح‬
‫أل˘م˘ع˘ت˘م˘دة‪ ،‬مشض˘ي˘رة أأن دوري˘ات‬
‫حيث أأشضرف أأمسس ألمفتشس ألعام لوزأرة ألصضيد ألبحري‬ ‫أل˘ب˘ي˘ط˘ري ل˘ف˘حصض˘ه˘ا وأإع˘ط˘اءها‬ ‫دأعيا أإلى ضضرورة أإتباع ألتدأبير‬ ‫أل˘˘ب˘˘ي˘˘ط˘˘ري˘˘ة وت˘ث˘م˘ي˘ن˘ه˘ا ب˘وزأرة‬
‫مك˘˘ث˘˘ف˘˘ة ل˘ل˘مصض˘ال˘ح أل˘ب˘ي˘ط˘ري˘ة‬
‫وألمنتجات ألصضيدية فريد حروأدي على إأط‪Ó‬ق ألعملية‪،‬‬ ‫دوأء طارد للديدأن ألتي تنمو في‬ ‫ألصض˘ح˘ي˘ة أل˘‪Ó‬زم˘ة ل˘ل˘وق˘اي˘ة م˘ن‬ ‫أل˘ف˘‪Ó‬ح˘ة وأل˘ت˘ن˘م˘ية ألريفية ليلى‬
‫سض˘ت˘ج˘وب ك˘ل ألأح˘ي˘اء ألسضكنية‬ ‫رمضض˘ان˘ي ع˘ن ت˘ج˘ن˘ي˘د أأك˘ثر من‬
‫أأين تم أسضتزرأع على مسضتوى سضد بني هارون في هذه‬ ‫أأمعاء ألكلب بعد تناوله لأحشضاء‬ ‫ألك˘˘˘يسس أل˘˘˘م˘˘˘ائ˘˘˘ي ‪ ،‬م˘˘˘ن ج˘˘ه˘˘ة‬ ‫ف˘˘˘ي ع˘˘ي˘˘د ألأضض˘˘ح˘˘ى م˘˘ن أأج˘˘ل‬
‫ألحملة ‪400‬أألف وحدة من صضغار سضمك ألشضبوط ألعادي‬ ‫مصضابة بهذأ ألمرضس‪ ،‬كما حثت‬ ‫أأخ˘˘رى شض˘˘ددت رمضض˘ان˘ي ع˘ل˘ى‬ ‫‪ 2500‬بي ط ريا لم رأ قبة عم لية بيع‬
‫م˘ن حصض˘ة إأج˘م˘ال˘ي˘ة م˘ب˘رم˘ج˘ة ل˘‪Ó‬سض˘ت˘زرأع ع˘ب˘ر سض˘دود‬ ‫ألمرأقبة وألوقوف على ألظروف‬ ‫وذب˘˘˘˘˘ح أأضض˘˘˘˘˘اح˘˘˘˘˘ي أل˘˘˘˘˘ع˘˘˘˘˘ي˘˘˘˘˘د‪.‬‬
‫ألمسضوؤولة على ضضرورة ألحفاظ‬ ‫ضضرورة أتباع ألتدأبير ألصضحية‬
‫«تابلوط» بجيحل و«بني زيد» بسضكيكدة و «بوقوسس»‬ ‫أل˘ت˘ي ت˘ج˘رى ف˘ي˘ه˘ا عملية ألذبح‪،‬‬ ‫ح˘˘˘يث ق˘˘˘الت ذأت أل˘˘˘مسض˘˘وؤول˘˘ة‬
‫على ألقوأعد ألأسضاسضية للنظافة‬ ‫أل‪Ó‬زمة للوقاية من هذأ ألمرضس‬
‫ب˘ال˘ط˘ارف و«ك˘اف أل˘دي˘ر» ب˘ت˘ي˘ب˘ازة وأل˘ت˘ي ت˘ق˘در بمليون‬ ‫ه˘ذأ وق˘الت ذأت أل˘م˘ت˘ح˘دث˘ة أإلى‬ ‫أن مصضالحها كثفت من عمليات‬
‫بغسضل أليدين قبل ألأكل وبعد‬ ‫ألطفيلي ألخطير ألذي ينتقل من‬
‫و‪ 200‬أألف وحدة تم تفريخها أصضطناعيا على مسضتوى‬ ‫ت˘وف˘ي˘ر أأزي˘د م˘ن ‪ 360‬موؤسضسضة‬ ‫أل˘˘م˘˘رأق˘˘ب˘˘ة ألصض˘˘ح˘˘ي˘˘ة ل˘˘ح˘˘رك˘ة‬
‫ألمحطة ألتجريبية للمركز ألوطني للبحث وألتنمية في‬
‫لمسس ألك‪Ó‬ب‪ ،‬حفاظا على صضحة‬ ‫أل˘ح˘ي˘وأن أإل˘ى ألإنسض˘ان‪ ،‬وي˘نتشضر‬
‫أل˘˘مسض˘˘ت˘˘ه˘˘لك˘˘ي˘ن‪ ،‬ه˘ذأ وأأشض˘ارت‬ ‫بصض˘˘ف˘˘ة ك˘˘ب˘ي˘رة خ˘‪Ó‬ل أأي˘ام ع˘ي˘د‬ ‫ذب˘˘ح م˘˘ف˘˘ت˘˘وح˘˘ة م˘˘اب˘˘ي˘˘ن م˘˘ذب˘ح‬ ‫أل˘˘م˘وأشض˘ي ع˘ل˘ى مسض˘ت˘وى ن˘ق˘ط‬
‫لوريسض˘يا بولية‬ ‫ألصض˘ي˘د أل˘ب˘ح˘ري وت˘رب˘ي˘ة أل˘م˘ائ˘ي˘ات ب˘ا أ‬
‫رمضضاني‪ ،‬أإلى أأن ألكيسس ألمائي‬ ‫ألأضض˘˘ح˘ى‪ ،‬دأع˘ي˘ة أإل˘ى ضض˘رورة‬ ‫ومسض˘ل˘خ‪ ،‬دأع˘ي˘ة أل˘م˘وأطنين أإلى‬ ‫أل˘ب˘ي˘ع وع˘ل˘ى مسض˘ت˘وى ألأسضوأق‬
‫سض˘ط˘ي˘ف‪،‬ه˘ذأ وق˘ال ح˘روأدي إأن إأط˘‪Ó‬ق أل˘ح˘م˘ل˘ة من سضد‬
‫إأسضترأتيجي كسضد بني هارون ألذي خصضصضت له حصضة‬ ‫هو مرضس غير ظاهر ول يبدي‬ ‫فحصس ألأضضحية بعد ذبحها من‬ ‫أل˘ت˘وج˘ه أإل˘ى أل˘م˘ذأب˘ح أل˘م˘عتمدة‬ ‫من أأجل ضضمان صضحة وسض‪Ó‬مة‬
‫لسضماك ألموجهة ل‪Ó‬سضتزرأع يعكسس‬ ‫لسضد من صضغار أ أ‬ ‫أ أ‬ ‫أأي أأع˘˘رأضس ف˘ي ب˘دأي˘ة تك˘وي˘ن˘ه‪،‬‬ ‫طرف ألطبيب ألبيطري‪ ،‬مع أإجرأء‬ ‫ل˘ن˘ح˘ر ألأضض˘ح˘ي˘ة وذلك من أأجل‬ ‫أل˘˘م˘˘وأشض˘˘ي‪،‬ح˘˘يث أأن أل˘˘مصض˘ال˘ح‬
‫أل˘˘ج˘˘ه˘˘ود أل˘˘م˘ب˘ذول˘ة لسض˘ت˘زرأع أل˘مسض˘ط˘ح˘ات أل˘م˘ائ˘ي˘ة‬ ‫غ˘ي˘ر أأن˘ه ي˘ت˘ط˘لب ت˘دخ˘‪ Ó‬ج˘رأحيا‬ ‫ف˘˘˘حصس دق˘˘˘ي˘˘˘ق لأعضض˘˘˘ائ˘˘ه˘˘ا‪ ،‬و‬ ‫أل˘ح˘ف˘اظ ع˘ل˘ى ن˘ظ˘اف˘ة أل˘م˘حيط‬ ‫أ لوزأ رية سض خ رت أ أزيد م ن ‪2500‬‬
‫وأسض˘ت˘غ˘‪Ó‬ل˘ه˘ا ف˘ي م˘ج˘ال ألصض˘ي˘د أل˘ق˘اري مشض˘يرأ إألى أأن‬ ‫غالبا ما يكون معقدأ قد يوؤدي‬ ‫أل˘˘˘ح˘˘˘رصس ع˘˘˘ل˘˘˘ى دف˘˘ن أأعضض˘˘اء‬ ‫وضض˘˘م˘˘ان أل˘˘م˘˘رأق˘˘ب˘˘ة أل˘˘ط˘˘ب˘˘ي˘˘ة‬ ‫ب˘˘ي˘˘ط˘ري م˘ن أل˘ق˘ط˘اع˘ي˘ن أل˘ع˘ام˘‬
‫ألجزأئر حققت أليوم أكتفاءها ألذأتي من ناحية توفير‬ ‫أإلى ألموت‪.‬‬ ‫ألأضض˘˘ح˘ي˘ة وألأحشض˘اء أل˘مصض˘اب˘ة‬ ‫أل˘˘ب˘˘ي˘˘ط˘˘ري˘˘ة‪ ،‬م˘˘وؤك˘˘دة ع˘˘ل˘˘ى أأن‬ ‫وأل˘خ˘اصس ل˘لسض˘ه˘ر ع˘ل˘ى ضض˘م˘ان‬
‫لسضماك‪ ،‬كما أأن ألوزأرة وضضعت برنامجا يضضمن‬ ‫صضغار أ أ‬
‫لنتاج ألمحقق‪ ،‬هذأ وأأضضاف ألمفتشس‬ ‫ألتكفل بتسضويق أ إ‬ ‫لضسحى‬
‫خ‪Ó‬ل أايام عيد ا أ‬
‫ألعام لوزأرة ألصضيد ألبحري وألمنتجات ألصضيدية أن هذأ‬
‫لمر يشضجع على ألسضتثمار في نشضاط ألصضيد ألقاري‬ ‫أ أ‬ ‫إإلتحاد إلعام للتجار وإلحرفيين إلجزإئريين يدعو إلتجار إإلى ضضمان توفير إلسضلع وإلخدمات‬
‫وت˘˘رب˘˘ي˘˘ة أل˘˘م˘˘ائ˘˘ي˘˘ات و أل˘˘ذي ي˘ع˘د أأح˘د أأه˘م أل˘م˘ج˘الت‬
‫ألسضتثمارية خصضوصضا مع ألتحفيزأت ألمقدمة للمقبلين‬
‫ألمبارك‪ ،‬وفي هذأ ألسضياق‪ ،‬أأشضار‬ ‫وألتطوع وألعمل من خ‪Ó‬ل فتح‬ ‫أأن أل˘˘م˘ت˘ع˘ام˘ل˘ي˘ن ألق˘تصض˘ادي˘ي˘ن‬ ‫¯ ‪Ü.RhRÉe‬‬
‫عليه‪ ،‬مؤوكدأ أأن ألب‪Ó‬د قطعت خطوة مهمة في مجال‬ ‫أل˘˘ب˘˘ي˘ان إأل˘ى أأن أأسض˘وأق أل˘ج˘م˘ل˘ة‬ ‫م˘˘˘˘ح˘˘˘˘‪Ó‬ت˘˘˘ه˘˘˘م خ˘˘˘‪Ó‬ل ع˘˘˘ط˘˘˘ل˘˘˘ة‬ ‫ألمعنيين بنظام ألمدأومة خ‪Ó‬ل‬
‫ألصضيد ألبحري وألقاري و كذأ تربية ألمائيات ألمدمجة‬ ‫معنية بنظام ألمدأومة وسضتبقى‬ ‫ألعيد وهذأ تضضامنا ومسضاهمة‬ ‫أأي˘˘ام ع˘˘ي˘˘د ألضض˘˘ح˘˘ى أل˘˘م˘˘ق˘˘ب˘ل‬ ‫دع˘˘˘ا ألت˘˘˘ح˘˘اد أل˘˘ع˘˘ام ل˘˘ل˘˘ت˘˘ج˘˘ار‬
‫م˘ع أل˘ف˘‪Ó‬ح˘ة أل˘ت˘ي ل˘ه˘ا أأث˘ر إأي˘ج˘اب˘ي ع˘ل˘ى ت˘ط˘وي˘ر عديد‬ ‫م˘˘ف˘˘ت˘˘وح˘˘ة‪ ،‬م˘˘ؤوك˘˘دأ ت˘˘ج˘ن˘د ك˘ل‬ ‫منهم لضضمان تموين وأسضتقرأر‬ ‫مدعوون إألى أللتزأم ألتام بها‬ ‫وأل˘ح˘رف˘ي˘ي˘ن أل˘ج˘زأئ˘ري˘ي˘ن ك˘افة‬
‫لنشضطة ألزرأعية وتحسضين مردودها من خ‪Ó‬ل أسضتغ‪Ó‬ل‬ ‫أ أ‬ ‫مكاتب ألتحاد ألولئية لمرأفقة‬ ‫ألسضوق بالسضلع وبأاسضعار معقولة‬ ‫وألعمل على ضضمان وفرة ألسضلع‬ ‫أل˘ت˘ج˘ار وأل˘حرفيين وألمتعاملين‬
‫لسضماك في ري ألمحاصضيل‪ ،‬هذأ‬ ‫مياه أأحوأضس تربية أ أ‬ ‫ألتجار وألمتعاملين بالتنسضيق مع‬ ‫ل˘ل˘م˘وأط˘ن˘ين وألمسضتهلكين‪ ،‬هذأ‬ ‫وأل˘خ˘دم˘ات ف˘ي ه˘ذه أل˘م˘ن˘اسض˘بة‬ ‫ألق˘تصض˘ادي˘ي˘ن أل˘م˘ع˘ن˘ي˘ين بنظام‬
‫وأسض˘˘ت˘˘م˘˘ع أل˘˘م˘˘ف˘˘تشس أل˘˘ع˘˘ام ل˘˘وزأرة ألصض˘˘ي˘˘د أل˘˘ب˘ح˘ري‬ ‫م˘˘دي˘˘ري˘˘ات أل˘˘ت˘˘ج˘˘ارة وت˘˘رق˘˘ي˘˘ة‬ ‫ون˘˘ب˘˘ه ألت˘˘ح˘˘اد أل˘˘ع˘˘ام ل˘˘ل˘˘ت˘ج˘ار‬ ‫وف˘ي أل˘ع˘ط˘ل˘ة ألصض˘ي˘فية بأاسضعار‬ ‫ألمدأومة إألى تحقيق ألسضتقرأر‬
‫وأل˘م˘ن˘ت˘ج˘ات ألصض˘ي˘دي˘ة ل˘لشض˘روح أل˘م˘ق˘دم˘ة ب˘خصضوصس‬ ‫ألصض˘˘˘ادرأت ع˘˘˘ل˘˘˘ى أل˘˘مسض˘˘ت˘˘وى‬ ‫وأل˘˘ح˘˘رف˘˘ي˘ي˘ن أل˘ج˘زأئ˘ري˘ي˘ن إأل˘ى‬ ‫م˘˘˘ع˘˘˘ق˘˘˘ول˘˘˘ة‪ ،‬م˘˘˘ذك˘˘رأ بضض˘˘رورة‬ ‫في ألسضوق وضضمان توفير كل‬
‫نشضاط ألصضيد ألقاري بولية ميلة وألتي جاء فيها أأنه تم‬
‫ألوطني‪ ،‬كما دعا ألتحاد أأيضضا‬ ‫ضض˘˘˘˘رورة أق˘˘˘˘ت˘˘˘˘ن˘˘˘˘اء أل˘˘˘˘ت˘˘˘˘ج˘˘˘ار‬ ‫أسض˘ت˘ئ˘ن˘اف أل˘نشض˘اط وألعودة إألى‬ ‫ألسضلع وألخدمات خ‪Ó‬ل أيام عيد‬
‫م˘نذ سضنة ‪ 2006‬إأل˘ى غ˘اي˘ة سض˘ن˘ة ‪ 2022‬أل˘قيام ب‪09‬‬
‫أل˘ف˘‪Ó‬ح˘ي˘ن وأل˘م˘ن˘ت˘ج˘ي˘ن ل˘ل˘عمل‬ ‫ل˘مسض˘ت˘ل˘زم˘ات˘ه˘م وم˘لء مح‪Ó‬تهم‬ ‫أل˘ع˘م˘ل م˘ب˘اشض˘رة ب˘عد عطلة عيد‬ ‫لضض˘˘ح˘˘ى وف˘˘ي ع˘˘ط˘˘ل˘ة فصض˘ل‬ ‫أ أ‬
‫‪Ó‬سض˘ماك على مسضتوى ‪ 03‬سضدود‬ ‫ع˘م˘ل˘ي˘ات أسض˘ت˘زرأع ل˘ أ‬
‫بالولية حيث أسضتفاد سضد بني هارون من ‪ 07‬عمليات‬
‫لدن˘˘˘ى م˘˘˘ن‬‫وضض˘˘˘˘م˘˘˘ان أل˘˘˘ح˘˘˘د أ أ‬ ‫ومخازنهم بالكميات ألكافية من‬ ‫ألضض˘˘˘ح˘˘˘ى وف˘˘˘ت˘˘ح أل˘˘م˘˘ح˘˘‪Ó‬ت‬ ‫ألصض˘˘˘ي˘˘˘ف‪ ،‬م˘˘˘ؤوك˘˘دأ ج˘˘اه˘˘زي˘˘ت˘˘ه‬
‫منها وهذأ ما جعله خزأنا مهما للثروة ألسضمكية بمختلف‬ ‫أل˘خ˘دم˘ة ب˘غ˘رضس ت˘م˘وي˘ن ألتجار‬ ‫لن˘˘ج˘اح ه˘ذه أل˘م˘دأوم˘ة‬ ‫ألسض˘˘ل˘˘ع إ‬ ‫أل˘˘˘˘˘ت˘˘˘˘˘ج˘˘˘˘˘اري˘˘˘˘˘ة‪ ،‬ك˘˘˘˘˘م˘˘˘˘˘ا دع˘˘˘˘˘ا‬ ‫لمرأفقتهم وتوفير كل ألظروف‬
‫أأنوأعها على غرأر سضمك ألشضبوط كبير ألفم وألشضبوط‬ ‫ب˘˘˘السض˘˘˘ل˘˘ع ألضض˘˘روري˘˘ة خ˘˘اصض˘˘ة‬ ‫وت˘ف˘ادي أل˘ت˘ذب˘ذب˘ات أل˘م˘ح˘تملة‪،‬‬ ‫ألتحاد ألمتعاملين ألقتصضاديين‬ ‫أل˘˘م˘‪Ó‬ئ˘م˘ة ل˘ذلك‪ .‬ح˘يث ج˘اء ف˘ي‬
‫ألفضضي و ألصضندر‪.‬‬ ‫ماتعلق بالخصضر وألموأد ألغذأئية‬ ‫لسضبوعية أأتى‬ ‫سضيما وأن ألعطلة أ أ‬ ‫غير ألمعنين بنظام ألمدأومة ألى‬ ‫ب˘˘ي˘˘ان ل˘˘‪Ó‬ت˘˘ح˘˘اد أل˘˘ع˘ام ل˘ل˘ت˘ج˘ار‬
‫‪Ü .Rh RÉ e‬‬ ‫وغيرها‪.‬‬ ‫لضض˘حى‬ ‫ورأئ˘ه˘ا م˘ب˘اشض˘رة ع˘ي˘د أ أ‬ ‫ت˘ق˘دي˘م وأجب أل˘خ˘دمة ألعمومية‬ ‫وأل˘˘˘ح˘˘˘رف˘˘˘ي˘˘˘ي˘˘ن أل˘˘ج˘˘زأئ˘˘ري˘˘ي˘˘ن‬
‫‪3‬‬ ‫‪7236 Oó©dG 2024 ¿GƒL 12 AÉ©HQ’CG‬‬ ‫أأخبار ألسساعـة‬ ‫آأخر سصاعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة الشسرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫خـــ‪Ó‬ل أاسسبـــوع‬ ‫بعد صسدمة أاسسئلة الرياضسيات باليوم الثاني للبكالوريا‬


‫‪ 50‬قتي‪ Ó‬وأأكثر من ‪ 2000‬جريح في‬
‫‪ 1729‬حادث مرور بمختلف طرقات ألوطن‬
‫’ت˘˘زال ح˘˘وادث ال˘˘م˘˘رور ت˘˘ه˘˘دد صش˘˘ح˘˘ة سش˘˘‪Ó‬م˘˘ة‬
‫فرحـــــــة بمرأكـــــــز أإلمتحـــــــان‬
‫السشائقين والمواطنين على حد السشواء حيث ‪،‬حيث‬
‫أاحصشت مصشالح الحماية المدنية في الفترة الممتدة‬
‫بسصبـــب سصهولـــة أأسصئلـــة ألعلـــوم وألفلسصفـــة‬
‫من ‪ 2‬إالى ‪ 8‬جوان الماضشي‪ 50 ،‬قتيل ‪2066‬‬ ‫عمت الفرحة بمراكز المتحان في ث‪Ó‬ث أايام شسهادة البكالوريا لدورة جوان ‪ 2024‬بسسبب سسهولة ا أ‬
‫لسسئلة التي كانت في متناول الممتحنين‬
‫جريحا‪ ،‬في ‪ 1729‬حادث مرور حدثت عبر عدة‬ ‫لجنبية تضسمنت‬ ‫لداب والفلسسفة وكذا التقني الرياضسي وحتى اللغات ا أ‬ ‫لسساسسية خ‪Ó‬ل الفترة الصسباحية خاصسه مرشسحين شسعبة ا آ‬
‫بالمواد ا أ‬
‫مناطق من الوطن‪ .‬حيث كششفت مصشالح الحماية‬ ‫لسساسسية أاسسئلة سسهلة في متناول الممتحنين‪.‬‬
‫المواضسيع الختيارية لمختلف المواد ا أ‬
‫المدنية أان أاثقل حصشيلة سشجلت بو’ية قسشنطينة‬
‫ال˘م˘وضش˘وع ال˘ث˘اني الذي تضشمن‬ ‫لمادة الفلسشفة لغات أاجنبية فنون‬ ‫’سش˘˘ئ˘˘ل˘ة م˘ب˘اشش˘رة‬
‫ح˘˘يث ك˘˘انت ا أ‬ ‫¯ ‪á ë « à a I O É ©° S ƒ H‬‬
‫بوفاة ‪ 08‬أاششخاصس وإاصشابة ‪ 86‬آاخرين بجروح‪،‬‬
‫’ج˘اب˘ة‬
‫أاسش˘˘ئ˘˘ل˘˘ة صش˘˘ع˘˘ب˘˘ة رغ˘˘م ا إ‬ ‫العتق والناسشخ الموضشوع الثاني‬ ‫وسشهله ومتوقعه بالنسشبة لجميع‬
‫على إاثر ‪ 57‬حادث مرور‪،‬من جهة أاخرى قامت‬ ‫’ول رغ˘م‬ ‫ال˘˘قصش˘ي˘رة وإاخ˘ت˘اروا ا أ‬ ‫عن الحرية واخيرا أابدا مرششحين‬ ‫’سش˘ئ˘ل˘ة والمواضشيع المطروحة‬ ‫ا أ‬ ‫ح˘يث أاك˘د م˘رشش˘ح˘ي˘ن البكالوريا‬
‫وحدات الحماية المدنية خ‪Ó‬ل نفسس الفترة بإاخماد‬ ‫’سش˘˘ئ˘ل˘ة ع˘ل˘م˘ا أان ال˘ي˘وم˘‬‫ط˘˘ول ا أ‬ ‫ششعبة العلوم التجربة الذين أانهوا‬ ‫ولم يكن هناك سشؤوال محدد جاز‬ ‫شش˘˘ع˘˘ب˘ة ال˘ت˘ق˘ن˘ي ال˘ري˘اضش˘ي ب˘ان‬
‫‪ 1858‬ح˘ري˘ق˘ا ف˘ي ال˘م˘ن˘ازل وال˘مناطق الصشناعية‬ ‫ال˘˘ث˘˘الث ك˘˘ان م˘˘ري˘˘ح˘ا ب˘ال˘نسش˘ب˘ة‬ ‫ا’م˘˘ت˘˘ح˘˘ان ع˘ن˘د ال˘واح˘دة ظ˘ه˘را‬ ‫’غ˘˘ل˘˘ب˘˘ي˘ة ح˘يث سش˘ج˘لت‬ ‫ع˘˘ل˘˘ى ا أ‬ ‫أاسش˘˘ئ˘˘ل˘˘ة م˘˘ادة ال˘˘ع˘˘ل˘˘وم سش˘˘ه˘˘ل˘ه‬
‫وحرائق أاخرى مختلفـة‪ ،‬كما سشجلت أاهمها بو’ية‬ ‫ل˘ج˘م˘ي˘ع ال˘م˘رشش˘ح˘ين خ‪Ó‬ل فترة‬ ‫خ˘˘˘‪Ó‬ل ال˘˘˘ف˘˘˘ت˘˘رة الصش˘˘ب˘˘اح˘˘ي˘˘ة و‬ ‫إاج˘اب˘ات ع˘ن م˘خ˘تلف المواضشيع‬ ‫وواضش˘˘ح˘˘ة وك˘˘انت م˘˘ط˘اب˘ق˘ه أاو‬
‫الجزائر ‪ 225‬حريقا ‪ ،‬و’ية البليدة ‪134‬حريقا ‪،‬‬ ‫الصش˘ب˘اح˘ي˘ة ب˘ع˘د اج˘ت˘ي˘از امتحان‬ ‫’ك˘˘˘م˘˘˘ال ال˘˘˘وقت‬ ‫’غ˘˘˘˘ل˘˘˘ب˘˘˘ي˘˘˘ة إ‬‫ا أ‬ ‫’ول‬ ‫ال˘˘ت˘ي ن˘ظ˘مت ف˘ي السش˘ؤوال ا أ‬ ‫’سشئلة الباك التجريبي‬ ‫مششابهة أ‬
‫وو’ية الششلف ‪95‬حريقا‪ ،‬أاما بخصشوصس العمليات‬ ‫’ن˘ج˘ل˘ي˘زي˘ة بأاريحية مسشاء‬ ‫م˘ادة ا إ‬ ‫وارت˘ي˘اح˘ه˘م م˘ن ط˘ب˘ي˘ع˘ة أاسش˘ئ˘لة‬ ‫’خ˘‪Ó‬ق‬ ‫’ن˘˘ظ˘م˘ة السش˘ي˘اسش˘ي˘ة وا أ‬ ‫ا أ‬ ‫’ول الذي‬ ‫باك بلون بالموضشوع ا أ‬
‫المختلفة‪ ،‬قامت الحماية المدنية بـ‪ 9574‬تدخ‪Ó‬‬ ‫ال˘˘ي˘˘وم ث˘˘ان˘˘ي ل˘˘ج˘˘م˘˘ي˘ع الشش˘عب‬ ‫’ول‬ ‫العلوم خاصشه بالموضشوع ا أ‬ ‫والثاني حول الع‪Ó‬قة بين الدال‬ ‫ك˘ان اخ˘ت˘ي˘ار أاغ˘لب ال˘م˘ترششحين‬
‫من أاجل إانقاذ ‪ 475‬ششخصشا في حالة خطر وتغطية‬ ‫’سشئلة واضشحة وسشهلة‬ ‫وكانت ا أ‬ ‫رغم طوله حيث يتكون من ث‪Ó‬ثة‬ ‫وال˘˘م˘˘دل˘˘ول واسش˘ت˘قصش˘اء ال˘نصس‬ ‫الذين خرجوا متفائلين بعد إانتهاء‬
‫‪ 8305‬عملية إاسشعاف‪.‬‬ ‫بالنسشبة لجميع المرششحين الذين‬ ‫صش˘˘˘ف˘˘˘ح˘˘˘ات ح˘˘˘ول ال˘˘˘م˘˘˘ن˘˘˘اع˘˘ة‬ ‫لعمار طالب من مدخل إالى علم‬ ‫الوقت المحدد في مهمه فرحة‬
‫‪Ü .Rh RÉ e‬‬ ‫خرجوا من اليوم الثاني بسش‪Ó‬م‬ ‫ال˘مك˘تسش˘ب˘ة وال˘خ˘‪Ó‬ي˘ا ال˘عصشبية‬ ‫ال˘ف˘لسش˘ف˘ة وك˘ل˘ه˘ا أاسش˘ئ˘ل˘ة سش˘هلة‬ ‫’م˘˘ت˘˘ح˘˘ان‬‫ع˘˘˘ارم˘˘˘ة ب˘˘˘م˘˘˘راك˘˘˘ز ا إ‬
‫خ‪Ó‬ل المسشاء بعد فترة سس في‬ ‫رغم أان الحل اتعب الممتحنين‬ ‫لك˘ن السش˘ؤوال ال˘م˘ت˘ع˘ل˘ق بالمقالة‬ ‫المخصشصشة لمترششحي الششعب‬
‫فيما تم إاسسترجاع ‪ 16‬رأاسسا من الغنام‬ ‫الصش˘˘ب˘˘اح ل˘ب˘عضس ال˘م˘م˘ت˘ح˘ن˘ي˘ن‬ ‫’غلبية تمكنوا من الحل‬ ‫إا’ أان ا أ‬ ‫’سش˘˘ت˘˘قصش˘ائ˘ي˘ة أاسش˘ه˘ل واقصش˘ر‬ ‫ا إ‬ ‫’دب وال˘ف˘لسش˘ف˘ة‬ ‫’دب˘ي˘ة سش˘واء ا أ‬ ‫ا أ‬
‫أإلطاحة بشصبكتين إأجرأميتين‬ ‫بسشبب أاسشئلة الرياضشيات خاصشة‬
‫التقني الرياضشي وعلوم التجربية‬
‫’جابة بسشبب اتسشاع‬
‫’سش˘ئ˘ل˘ة ف˘يما‬
‫’كمال ا إ‬
‫ال˘وقت وسش˘ه˘ول˘ة ا أ‬
‫وا إ‬ ‫’ج˘˘اب˘˘ة ع˘ل˘ى ب˘اق˘ي‬ ‫وت˘˘ت˘˘ط˘˘لب ا إ‬
‫ال˘م˘واضش˘ي˘ع إاج˘اب˘ة ط˘وي˘ل˘ة فقط‬
‫’ج˘ن˘ب˘ي˘ة ال˘ذين أابدى‬ ‫وال˘ل˘غ˘ات ا أ‬
‫الك˘ث˘ي˘ري˘ن م˘ن˘ه˘م ارت˘ي˘احهم بعد‬
‫لسصرقة ألموأشصي بباتنة‬ ‫وكذا التسشيير و ا’قتصشاد‪.‬‬ ‫’جابة على‬ ‫إاب˘ت˘ع˘د ال˘ج˘م˘يع عن ا إ‬ ‫’ول‬‫فيما كان موضشوع السشؤوال ا أ‬ ‫اجتيازهم امتحان الفلسشفة بنجاح‬
‫’قليمية للدرك الوطني ببلدية‬ ‫تمكن أافراد الفرقة ا إ‬ ‫لمتحانات‬
‫بسسبب المسساسس بنزاهة ا إ‬
‫تي‪Ó‬طو التابعة للو’ية المنتدبة بريكة بو’ية باتنة‪،‬‬
‫م˘ن اسش˘ت˘رجاع ‪ 16‬رأاسش˘˘ا م˘˘ن ال˘م˘اشش˘ي˘ة وت˘وق˘ي˘ف‬
‫المتورطين البالغين من العمر ‪ 54‬و‪ 21‬سشنة‪ .‬القضشية‬
‫إأدأنة مترشصحين للبكالوريا بالحبسس ألنافذ مع تسصليط غرأمة مالية بالجزأئر ألعاصصمة‬
‫ه˘˘ذه ت˘˘مت م˘ع˘ال˘ج˘ت˘ه˘ا ب˘ن˘اء ع˘ل˘ى ششك˘وى ت˘ق˘دم ب˘ه˘ا‬ ‫ال˘˘ث˘˘ان˘˘وي ب˘اسش˘ت˘ع˘م˘ال وسش˘ائ˘ل‬ ‫خاصشة بمادة التربية ا’إسش‪Ó‬مية‬ ‫في امتحان ششهادة البكالوريا‬ ‫¯ ‪Ü . Rh RÉ e‬‬
‫الضشحية بعد تعرضشه لعملية سشرقة قطيع من ا’أغنام‬ ‫ا’تصشال عن بعد وذلك طبقا‬ ‫ع˘˘ل˘˘ى مسش˘˘ت˘˘وى دورة ال˘˘م˘˘ي˘˘اه‬ ‫ت˘م ضش˘ب˘ط ح˘ال˘ت˘ي غشس ي˘وم˘ي‬
‫من مسشتودعه المجهز بكاميرات مراقبة‪ ،‬بعد مراجعة‬ ‫بمركز ا’متحان اأم حبيبة بحي‬ ‫التاسشع والعاششر من ششهر جوان‬ ‫كشش˘˘فت ال˘˘ن˘˘ي˘اب˘ة ال˘ع˘ام˘ة ل˘دى‬
‫ل ل م و ا د ‪ 2 5 3‬م ك ˘ر ر ‪ 0 6‬ف ق ر ة‬
‫’ول يعمل حارسشا‬ ‫التسشجيل تبين أان المششتبه فيه ا أ‬ ‫‪ 05‬جويلية‪ ،‬باب الزوار‪ ،‬حيث‬ ‫‪ »2024‬وتتعلق الحالة ا’أولى‬ ‫مجلسس قضشاء الجزائر عن اإدانة‬
‫‪ 06‬و ‪ 253‬مك˘˘رر ‪ 07‬من‬
‫للمواششي يقوم بسشرقة الضشحية وتسشليمها للمششتبه‬ ‫تم تقديم المششتبه فيهما اأمام‬ ‫بمترششحة حرة ضشبط بحوزتها‬ ‫اإدانة مترششحين حرين بالحبسس‬
‫ق˘ان˘ون ال˘ع˘ق˘وب˘ات»‪ ،‬ك˘ما اأششار‬
‫ف˘ي˘ه ال˘ث˘ان˘ي وع˘ل˘ي˘ه ت˘م ت˘وق˘ي˘ف˘ه˘م˘ا ع˘ن ت˘ه˘م˘ة سشرقة‬ ‫ن˘˘ي˘˘اب˘˘ت˘˘ي ال˘˘ج˘˘م˘˘ه˘˘وري˘˘ة ل˘دى‬ ‫ه˘ات˘ف ن˘ق˘ال وسش˘م˘اعات‪ ،‬قامت‬ ‫النافذ بجنحة المسشاسس بنزاهة‬
‫’مانة‪ .‬وفي سشياق متصشل تمكنت‬ ‫المواششي وخيانة ا أ‬ ‫البيان اإلى اأنه في نفسس اليوم‬ ‫ام˘˘ت˘˘ح˘˘ان˘˘ات ال˘˘بك˘˘ال˘وري˘ا‪ ،‬م˘ع‬
‫م˘حك˘م˘ت˘ي حسش˘ي˘ن داي وال˘دار‬ ‫ب˘˘˘اإدخ˘˘˘ال˘˘˘ه˘˘م خ˘˘لسش˘˘ة ل˘˘م˘˘رك˘˘ز‬
‫’قليمية للدرك الوطني ببلدية زانة البيضشاء‬ ‫الفرقة ا إ‬ ‫اأصش˘درت م˘حك˘م˘ة حسش˘ين داي‬ ‫تسشليط عليهما غرامات مالية‬
‫البيضشاء اأول اأمسس ‪ ،‬اين تمت‬ ‫ا’متحان بمتوسشطة يوسشف بن‬
‫’طاحة بششبكة إاجرامية متكونة من ‪ 03‬أاششخاصس‬ ‫من ا إ‬ ‫حك˘˘م˘˘ا ب˘˘م˘˘ع˘اق˘ب˘ة ال˘م˘ت˘ه˘م˘ي˘ن‬ ‫ح˘يث اف˘اد ب˘ي˘ان ل˘ل˘ن˘يابة العامة‬
‫م˘˘ت˘˘اب˘˘ع˘˘ت˘ه˘م˘ا وف˘ق˘ا ’إج˘راءات‬ ‫اإب˘˘راه˘˘ي˘م ال˘ورج˘ي˘‪Ó‬ن˘ي ب˘ع˘دم˘ا‬
‫ع˘˘ن ت˘˘ورط˘˘ه˘˘م ف˘˘ي سش˘˘رق˘ة ال˘م˘اشش˘ي˘ة م˘ع اسش˘ت˘رج˘اع‬ ‫ب˘˘˘˘ع˘˘˘ام˘˘˘ي˘˘˘ن ح˘˘˘بسش˘˘˘ا ن˘˘˘اف˘˘˘ذا و‬ ‫لدى مجلسس قضشاء الجزائر اأنه‬
‫ال˘˘˘م˘˘˘ث˘˘ول ال˘˘ف˘˘وري ب˘˘ج˘˘ن˘˘ح˘˘ة‬ ‫كانت تتلقى ا’إجابات الخاصشة‬
‫المسشروقات وتقديم الموقوفين أامام النيابة المختصشة‬ ‫‪ 200.000‬دج غ˘˘رام˘ة ن˘اف˘ذة‪،‬‬ ‫«ع˘م˘‪ Ó‬ب˘اأحكام المادة ‪ 11‬من‬
‫ال˘مسش˘اسس ب˘ن˘زاه˘ة ا’م˘ت˘حانات‬ ‫بامتحان اللغة العربية من طرف‬
‫عن التهم الموجهة اليهم‪ ،‬وتأاتي العمليات هذه في‬ ‫ك˘˘م˘˘ا اأصش˘درت م˘حك˘م˘ة ال˘دار‬ ‫باسشتعمال وسشائل ا’تصشال عن‬ ‫اأحد ا’أششخاصس‪ ،‬والحالة الثانية‬ ‫ق˘˘ان˘˘ون ا’إج˘˘راءات ال˘˘ج˘زائ˘ي˘ة‪،‬‬
‫’ضشحى المبارك‬ ‫اط˘ار ت˘ن˘ف˘ي˘ذ م˘خ˘ط˘ط ت˘أام˘ي˘ن ع˘ي˘د ا أ‬
‫ال˘ب˘يضش˘اء حك˘م˘ا ب˘معاقبة متهم‬ ‫ب˘˘ع˘˘د وج˘˘ن˘˘ح˘˘ة م˘˘ح˘˘اول˘ة نشش˘ر‬ ‫تتعلق بضشبط مترششح حر في‬ ‫يعلم النائب العام لدى مجلسس‬
‫للحفاظ على سش‪Ó‬مة المواطنين وممتلكاتهم‪.‬‬
‫‪ì.¿É°Tƒ°T‬‬ ‫بعام حبسشا نافذا و ‪ 50.000‬دج‬ ‫وتسش˘˘ريب م˘˘واضش˘˘ي˘˘ع واأج˘˘وب˘ة‬ ‫حالة غشس بواسشطة جهاز هاتف‬ ‫قضشاء الجزائر الراأي العام اأنه‬
‫غرامة نافذة’‪.‬‬ ‫ا’م˘ت˘ح˘ان˘ات ال˘ن˘ه˘ائ˘ية للتعليم‬ ‫ن˘˘˘ق˘˘ال ي˘˘ح˘˘ت˘˘وي ع˘˘ل˘˘ى دروسس‬ ‫في اإطار محاربة قضشايا الغشس‬
‫درك وادي الشسعبة بباتنة‬ ‫من بينهم اأسستاذة بمركز التجميع‬
‫توقيف مسصبوق قضصائيا ومبحوث‬ ‫أإسصعاف مترشصحين تعرضصوأ لإغماءأت ووعكات صصحية بباتنة وبريكة‬
‫عنه ومحل أأمرين بالقبضس‬ ‫ال˘ح˘م˘اي˘ة ال˘م˘دن˘ي˘ة ق˘د سشخرت‬ ‫عصشبية‪ ،‬با’إضشافة اإلى تسشجيل‬ ‫م˘ت˘رشش˘حين لششهادة البكالوريا‬ ‫¯ ‪ì . ¿É ° T ƒ ° T‬‬
‫مك˘نت م˘ع˘ل˘وم˘ات مسش˘ت˘غ˘ل˘ة‪ ،‬ت˘ل˘ق˘ت˘ه˘ا عناصشر الفرقة‬ ‫اإمك˘˘˘ان˘˘ات م˘˘ادي˘˘ة وال˘˘بشش˘˘ري˘˘ة‬ ‫ح˘˘ال˘˘ت˘˘ي˘ن ف˘ي ب˘ريك˘ة‪ ،‬ك˘م˘ا ت˘م‬ ‫الى الموؤسشسشات ا’سشتششفائية‬
‫’قليمية للدرك الوطني بوادي الششعبة بو’ية باتنة‪،‬‬ ‫ا إ‬ ‫ل˘˘م˘˘راف˘˘ق˘˘ة ام˘ت˘ح˘ان˘ات شش˘ه˘ادة‬ ‫اج˘˘˘˘‪Ó‬ء اسش˘˘˘˘ت˘˘˘اذة م˘˘˘ن م˘˘˘رك˘˘˘ز‬ ‫بسش˘˘بب ت˘˘ع˘˘رضش˘˘ه˘˘م ل˘˘وعك˘ات‬ ‫سشجلت اأمسس مصشالح الحماية‬
‫من توقيف ششخصس مسشبوق قضشائيا مبحوث عنه يبلغ‬ ‫ال˘˘˘˘˘˘بك˘˘˘˘˘ال˘˘˘˘˘وري˘˘˘˘˘ا وم˘˘˘˘˘ن ذلك‬ ‫ال˘ت˘ج˘م˘ي˘ع‪ ،‬واسش˘ع˘اف ط˘ال˘ب˘تين‬ ‫صش˘ح˘ي˘ة واغ˘م˘اءات‪ ،‬م˘ن بينهم‬ ‫ال˘˘م˘˘دن˘˘ي˘˘ة ل˘˘و’ي˘˘ة ب˘ات˘ن˘ة ع˘دة‬
‫من العمر ‪ 38‬سشنة‪ ،‬وذلك من أاجل تحويل قاصشر‪،‬‬ ‫تخصشيصس عوني حماية في كل‬ ‫اث˘˘ن˘˘ت˘ي˘ن ب˘م˘رك˘ز ح˘م˘ل˘ة ب˘ع˘ي˘ن‬ ‫ح˘ال˘ة ف˘ي م˘دي˘ن˘ة ب˘ات˘ن˘ة ت˘تعلق‬ ‫ت˘˘˘˘دخ˘˘˘˘‪Ó‬ت ب˘˘˘˘م˘˘˘˘راك˘˘˘ز اإج˘˘˘راء‬
‫’بيضس‪ ،‬تكوين‬ ‫الضشرب والجرح العمدي بالسش‪Ó‬ح ا أ‬ ‫م˘˘رك˘˘ز اإج˘˘راء ن˘˘اه˘˘يك ع˘˘ن ‪06‬‬ ‫المكان قدمت لهما ا’إسشعافات‬ ‫بمترششح بثانوية مصشطفى بن‬ ‫ا’م˘˘˘ت˘˘˘ح˘˘˘ان˘˘˘ات ف˘˘ي صش˘˘ف˘˘وف‬
‫جمعية أاششرار‪ ،‬السشرقة الموصشوفة‪ ،‬ا’ختطاف‪ ،‬التهديد‬
‫مراكز متقدمة‪.‬‬ ‫ال˘˘˘‪Ó‬زم˘˘ة‪ ،‬ي˘˘ذك˘˘ر اأن مصش˘˘ال˘˘ح‬ ‫ب˘˘ول˘˘ع˘˘ي˘˘د اث˘˘ر ت˘ع˘رضش˘ه ’زم˘ة‬ ‫المترششحين‪ ،‬اين تم اإج‪Ó‬ء ‪03‬‬
‫ب˘˘ال˘˘ف˘˘ع˘˘ل ال˘˘م˘خ˘ل ب˘ال˘ح˘ي˘اء‪ .‬وحسشب خ˘ل˘ي˘ة ا’تصش˘ال‬
‫ب˘ال˘م˘ج˘م˘وع˘ة ا’ق˘ل˘ي˘م˘ي˘ة ل˘ل˘درك ال˘وط˘ني بباتنة‪ ،‬فإان‬ ‫الرئيسس المدير العام لمجمع سسونلغاز مراد عجال‪:‬‬
‫المعني تم توقيفه بحي لمبريدي ببلدية وادي الششعبية‬
‫’ول منذ ششهر جويلية ‪ ،2022‬من‬ ‫وهو محل بحث‪ ،‬ا أ‬
‫«صصيف سصنة ‪ 2024‬سصيكون أأحسصن بكثير من ألصصيف ألمنصصرم من حيث توفر ألتيار ألكهربائي»‬
‫’من الوطني‪ ،‬الثاني منذ‬ ‫أاجل السشرقة الموصشوفة عن ا أ‬ ‫كششف الرئيسس المدير العام لمجمع سشونلغاز مراد عجال أان «صشيف ‪ 2024‬سشيكون أاحسشن بكثير من صشيف ‪ ،2023‬نتيجة لوضشع الدولة الجزائرية‬
‫ششهر جويلية ‪ 2023‬من أاجل السشرقة الموصشوفة عن‬ ‫حيز الخدمة عددا معتبرا من مششاريع الطاقة الكهربائية على المسشتوى الوطني‪ ،‬تم إانجازها في الفترة بين ‪ 2023‬و‪ 2024‬لتحسشين الخدمة العمومية‬
‫’من الوطني‪ ،‬أاين تم تفتيششه تفتيششا دقيقا قانونيا‬ ‫ا أ‬ ‫‪ .‬حيث قال عجال أان مششاريع الطاقة الكهربائية التي تم إانجازها‪ ،‬سشتسشمح بضشمان تموين جيد للمواطنين بالكهرباء خ‪Ó‬ل الصشيف مذكرا بارتفاع‬
‫وت˘˘وق˘˘ي˘˘ف˘˘ه م˘ع اق˘ت˘ي˘اده إال˘ى م˘ق˘ر ال˘ف˘رق˘ة ل˘م˘واصش˘ل˘ة‬ ‫درجات الحرارة إالى مسشتويات عالية في بعضس الو’يات قبل أايام والتي لم يصشاحبها انقطاعات في التيار الكهربائي‪ ،‬هذا وأاوضشح عجال خ‪Ó‬ل ندوة‬
‫’جراءات القانونية‪ .‬ليتضشح أان المعني محل اأمرين‬ ‫ا إ‬ ‫صشحفية نششطها على هامشس مراسشم التوقيع على عقد دعم وششراكة بين الششركة الفرعية لسشونلغاز «ب‪Ó‬ك إايقلز ‪ -‬نادي وفاق سشطيف» والششركة‬
‫’ول من‬ ‫بالقبضس عن نيابة محكمة باتنة لسشنة ‪ 2023‬ا أ‬ ‫الجزائرية للتأامينات «كات» أان «الدولة الجزائرية وضشعت حيز الخدمة عددا معتبرا من المششاريع على المسشتوى الوطني تم إانجازها في الفترة بين‬
‫اجل جنحة السشرقة بالتعدد‪ ،‬جنحة التخريب العمدي‬ ‫‪ 2023‬و‪ 2024‬لتحسشين الخدمة العمومية»‪ ،‬مششيرا أان المجمع وبعد تسشجيله بعضس النقائصس على مسشتوى الششبكة الكهربائية مع نهاية صشيف سشنة‬
‫لجزء من عقار ملك للغير‪ ،‬والثاني من أاجل جنحة‬ ‫‪ ،2023‬تم وضشع مخططا اسشتعجاليا سشخرت له أاموال جد معتبرة‪’ ،‬فتا إالى أان هذا المخطط سشمح بإانجاز أاعمال الصشيانة‪ ،‬تجديد الكوابل‪ ،‬وضشع‬
‫السش˘˘رق˘˘ة ب˘˘الكسش˘ر‪ ،‬وع˘ل˘ي˘ه ف˘ق˘د ت˘م ات˘خ˘اذ ا’ج˘راءات‬ ‫’نتاج الكهرباء‪،‬هذا وتعهد عجال بأان تبذل ششركات المجمع كل المجهودات لكي ينعم المواطن‬ ‫بعضس المحو’ت‪ ،‬وكذا إانجاز محطات إاضشافية إ‬
‫ال˘‪Ó‬زم˘ة بشش˘أان ال˘م˘وق˘وف ف˘ي ان˘ت˘ظ˘ار ت˘ق˘دي˘م˘ه أام˘ام˘‬ ‫الجزائري بالرفاهية من حيث التمويل بالكهرباء مبرزا في الوقت نفسشه أاهمية ا’سشتعمال العق‪Ó‬ني لهذه الطاقة‪ ،‬مذكرا أان فرق التدخل سشتعمل على‬
‫‪ì.¿É°Tƒ°T‬‬ ‫الجهات المعنية‪.‬‬ ‫‪Ü.RhRÉe‬‬ ‫’نقطاعات سشتكون قليلة جدا وسشتنحصشر في الحا’ت الخارجة عن نطاق المجمع‪.‬‬ ‫مدار ‪ 24‬سشاعة مؤوكدا أان ا إ‬
‫آاخر سصاعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ألشضرق ألجزأئري‬
‫أأخبار ألسساعة‬ ‫‪7236 Oó©dG 2024 ¿GƒL 12 AÉ©HQ’CG‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫ألخط ألرأبط بين عنابة‪-‬بوشضقوف‪-‬تبسضة‬ ‫مع بدء ألعد ألتنازلي للعيد‬


‫تقدم األشصغال الجارية بمشصروع‬
‫إازدواجية تصصحيح الطريق المنجمي‬ ‫إارتفاع جنوني في أاسصعار األضصاحي بقالمة‬
‫’ن˘ج˘از ب˘مشص˘روع إان˘ج˘از ازدواج˘ي˘ة‬
‫ت˘˘ع˘رف ورشص˘ات ا إ‬ ‫خ‪Ó‬ل جولة أسضتط‪Ó‬عية قادتنا ألى أحد أكبر أسضوأق ألموأشضي بو’ية قالمة وألمتوأجد ببلدية تاملوكة بحر هذأ أ’سضبوع‪ ،‬أين تشضهد أأسضعار‬
‫تصصحيح وعصصرنة الخط المنجمي الشصرقي عنابة‪-‬‬ ‫’مر ألذي أأدى ببعضض ألموأطنين إألى تأاجيل أقتناء‬‫أأضضحية ألعيد أرتفاعا جنونيا وهذأ قبل ث‪Ó‬ثة أيام على عيد أ’أضضحى ألمبارك ‪ ،‬أ أ‬
‫’سضعار وتكون في متناول ذوي ألدخل ألضضعيف‪.‬‬ ‫أأضضحية ألعيد إألى آأخر لحظة‪ ،‬أأم‪ Ó‬في أأن تنخفضض أ أ‬
‫ب˘وشص˘ق˘وف‪-‬ت˘بسص˘ة ج˘ب˘ل ال˘ع˘ن˘ق‪-‬ب˘‪Ó‬د الحدبة‪ ،‬تحديدا‬
‫بالمقطع الشصمالي المار ببلديات دائرة بوشصقوف على‬ ‫’ع˘ت˘ب˘ارات‬ ‫وال˘˘ب˘˘ع˘˘ي˘˘دة ع˘ن ك˘ل ا إ‬ ‫الصص˘دد تضص˘اربت آاراء ال˘م˘واط˘ن˘ين‬ ‫حيث أاصصبحت تتراوح بين‪60‬أالف‬ ‫¯ ∫‪ø j ó d G õ Y .‬‬
‫مسصافة ‪ 54‬ك˘˘ل˘˘م ت˘˘ق˘دم˘ا م˘ل˘ح˘وظ˘ا ف˘ي ا’شص˘غ˘ال‬ ‫’سصاسض‬ ‫’خ‪Ó‬قية والتي ترجع في ا أ‬ ‫ا أ‬ ‫في سصوق الماشصية ببلدية تاملوكة‬ ‫دج إال˘˘˘ى م˘˘˘ا ي˘˘ف˘˘وق ال‪ 16‬مليون‬
‫’نجاز والمتمثلة‬ ‫بالورشصات ’ سصيما ان مؤوسصسصات ا إ‬ ‫حسصبهم الى تأاكد التجار من أان‬ ‫الواقعة اقصصى غرب الو’ية حسصب‬ ‫سص˘˘ن˘˘ت˘˘ي˘م‪ ،‬أام˘ام ح˘ي˘رة ال˘م˘واط˘ن˘ي˘ن‬ ‫’ضصحية من‬ ‫حيث تراوحت أاسصعار ا أ‬
‫في مجموعة من المؤوسصسصات العمومية‪ ،‬تعمل بنظام‬ ‫أارب˘اب ال˘ع˘ائ˘‪Ó‬ت ي˘ح˘رصص˘ون على‬ ‫التصصريحات التي رصصدناها ‪ ،‬هذه‬ ‫ال˘بسص˘ط˘اء ال˘ذي˘ن أاج˘ل الكثير منهم‬ ‫النعجة‪ ،‬الماعز‪ ،‬الخروف والكباشض‬
‫ال˘ق˘ي˘ام ب˘ت˘وف˘ي˘ر ك˘بشض ال˘ع˘يد مهما‬ ‫’سصواق و‬ ‫المفارقات التي تميز ا أ‬ ‫ع˘م˘ل˘ي˘ة اق˘ت˘ن˘اء أاضص˘ح˘ي˘ة العيد إالى‬ ‫من ‪60‬ال˘˘˘ف دج إال˘˘˘ى م˘˘ا ي˘˘ف˘˘وق‬
‫ال˘ع˘مل بالتناوب ‪ 8*3‬ب˘ال˘نسص˘ب˘ة لورشصات ا’شصغال‬
‫ك˘ل˘ف˘ه˘م ذلك‪ ،‬شص˘ع˘ورا منهم بإاحياء‬ ‫’يام ‪،‬حيث يظهر‬ ‫نقاط البيع هذه ا أ‬ ‫وقت ’ح˘˘ق والك˘˘ث˘˘ي˘ر م˘ن˘ه˘م ق˘ال˘و‬ ‫ال‪16‬مليون سصنتيم‪ ،‬و يعود سصبب‬
‫’نفاق والجسصور‪ ،‬و‪ 10*2‬بالنسصبة لباقي‬ ‫الكبرى‪ ،‬كا أ‬
‫الشص˘ع˘ي˘رة ال˘دي˘ن˘ي˘ة ‪،‬ل˘ي˘ب˘ق˘ى الواقع‬ ‫’خ˘ت˘‪’Ó‬ت ال˘ع˘م˘ي˘ق˘ة ال˘ت˘ي‬ ‫م˘دى ا إ‬ ‫ب˘˘ان˘˘ه˘˘م غ˘˘ي˘ر ق˘ادري˘ن ع˘ل˘ى شص˘راء‬ ‫’ضص˘˘اح˘˘ي ه˘˘ذه‬ ‫ارت˘˘˘ف˘˘اع اسص˘˘ع˘˘ار ا أ‬
‫الورشصات‪ ،‬بآاجال انجاز تقدر بـ ‪ 30‬شصهرا‪ ،‬حيث عرفت‬ ‫ال˘ج˘ن˘ون˘ي ’رت˘فاع اسصعار الماشصية‬ ‫’سص˘ع˘ار ال˘ج˘ن˘ون˘ي˘ة‬ ‫ت˘˘ت˘˘حك˘˘م ف˘ي ا أ‬ ‫ل˘لضص˘ح˘ي˘ة «وراح ن˘خ˘رجو ب‪Ó‬عيد»‬ ‫السصنة حسصب بعضض الموالين الذين‬
‫’نجاز تقدما في عملية فتح الرواق ونقاط‬ ‫عملية ا إ‬ ‫ي˘ؤورق ال˘م˘واط˘ن ال˘بسص˘ي˘ط في ظل‬ ‫وسص˘˘˘ط مضص˘˘˘ارب˘˘˘ات وات˘˘˘ه˘˘ام˘˘ات‬ ‫حسصب تصص˘˘˘˘ري˘˘˘ح˘˘˘ه˘˘˘م‪ ،‬أام˘˘˘‪ Ó‬ف˘˘˘ي‬ ‫التقينا بهم الى غ‪Ó‬ء مواد العلف‬
‫الربط والعبور بالشصطر ا’ول على مسصافة ‪ 14‬كلم‬ ‫سصياسصة الدعم الف‪Ó‬حي التي تقوم‬ ‫م˘ت˘ب˘ادل˘ة ب˘ي˘ن ال˘ف˘‪Ó‬حين من مربي‬ ‫’سص˘ع˘ار إال˘ى مسص˘ت˘وى‬ ‫ان˘˘خ˘˘ف˘اضض ا أ‬ ‫والتغذية من جهة‪ ،‬والخناق الذي‬
‫إالى غاية حدود بلدية «شصيحاني» و’ية الطارف‪ ،‬وقد‬ ‫ب˘˘ه˘˘ا ال˘˘دول˘˘ة ‪ .‬وف˘ي ذات السص˘ي˘اق‬ ‫’غ˘˘˘ن˘˘˘ام وال˘˘˘م˘˘وال˘˘ي˘˘ن وال˘˘ت˘˘ج˘˘ار‬
‫ا أ‬ ‫معقول‪ ،‬مثلما كانت عليه من ذي‬ ‫’م˘˘ن˘˘ي˘˘ة‬
‫ت˘˘˘ف˘˘˘رضص˘˘˘ه ال˘˘˘مصص˘˘˘ال˘˘ح ا أ‬
‫بلغت نسصبة اشصغال فتح الرواق ‪ 13.2‬كلم من اصصل‬ ‫خصصصصت ال˘˘مصص˘˘ال˘˘ح ال˘˘ف˘˘‪Ó‬ح˘˘ي˘˘ة‬ ‫ال˘م˘ت˘نقلين والمحليين والسصماسصرة‬ ‫ق˘ب˘ل‪،‬م˘م˘ا ج˘ع˘ل ال˘مواطنين خاصصة‬ ‫عبرالحدود الشصرقية و والغربية من‬
‫‪ 14‬كلم‪ ،‬والعملية متواصصلة بإاقامة أاشصغال التسصطيح‬ ‫حوالي ‪ 08‬أاسصواق لبيع المواشصي‬ ‫‪،‬كماأاجمع كل من تحدثوا إالينا على‬ ‫أاصص˘ح˘اب ال˘دخ˘ل الضص˘ع˘ي˘ف ال˘ذين‬ ‫ج˘˘ه˘˘ة ث˘˘ان˘˘ي˘˘ة‪ ،‬ل˘˘م˘˘واج˘ه˘ة ت˘ه˘ريب‬
‫’ضص˘اح˘ي‬ ‫وع˘˘دد م˘˘ن ن˘˘ق˘˘اط ب˘ي˘ع ا أ‬ ‫أان تجار الماشصية يسصتغلون الفرصض‬ ‫اكتفوا بالنظر والتجول وسصط هذه‬ ‫ال˘˘م˘واشص˘ي ن˘ح˘وه˘ا ‪ ،‬و ك˘ذا ت˘واج˘د‬
‫ل˘ل˘ط˘بقة العلوية بنسصبة ‪ ،%60‬ف˘ي˘م˘ا تراوحت نسصبة‬
‫ال˘م˘رخصص˘ة‪ ،‬و خ˘اضص˘ع˘ة ل˘ل˘م˘راق˘بة‬ ‫السص˘˘ان˘˘ح˘˘ة ل˘˘ف˘رضض م˘ن˘ط˘ق˘ه˘م ف˘ي‬ ‫’سصعار المرتفعة التي فاقت كل‬ ‫ا أ‬ ‫الك˘ث˘ي˘ر م˘ن ال˘وسص˘ط˘اء ب˘ي˘ن م˘رب˘ي‬
‫ا’شص˘غ˘ال ب˘ال˘م˘نشص˘آات ال˘ف˘ن˘ي˘ة ال˘مرافقة لهذا المقطع‪،‬‬ ‫الصص˘ح˘ي˘ة ال˘ب˘ي˘ط˘ري˘ة ال˘ت˘ي ت˘عكف‬ ‫ع˘˘م˘˘ل˘˘ي˘˘ات ال˘˘ب˘˘ي˘˘ع والشص˘راء ال˘ت˘ي‬ ‫التوقعات ‪ ،‬وهي المؤوشصرات التي‬ ‫’سصواق من‬ ‫المواشصي والتجار عبر ا أ‬
‫وال˘م˘ت˘م˘ثلة في ‪ 03‬م˘م˘رات داخ˘ل˘ي˘ة نسص˘بة ‪،%100‬‬ ‫ال˘مصص˘ال˘ح ال˘ف˘‪Ó‬ح˘ي˘ة ل˘لو’ية على‬ ‫’تخضصع الى منطق المراقبة حتى‬ ‫’ت˘˘وح˘˘ي ب˘˘ذلك م˘˘ع اق˘ت˘راب ع˘ي˘د‬ ‫ج˘ه˘ة ث˘ان˘ي˘ة‪ ،‬م˘ا صص˘عب م˘ن م˘ه˘مة‬
‫و‪ %75‬ومن المنتظر تسصليمه مع نهاية شصهر ماي‬ ‫ت˘وف˘ي˘ره˘ا‪ ،‬م˘ن أاج˘ل اق˘ت˘ناء أاضصاحي‬ ‫وإان وجدت بأاسصواقنا ‪ ،‬ولعل تمادي‬ ‫ا’ضص˘ح˘ى ال˘م˘ب˘ارك ال˘ذي ت˘فصص˘لنا‬ ‫ذوي ال˘دخ˘ل الضص˘ع˘ي˘ف ف˘ي اق˘ت˘ناء‬
‫’ضصافة الى ممر خارجي ’جتناب الطريق‬ ‫الجاري‪ ،‬با إ‬ ‫العيد‪.‬‬ ‫هؤو’ء في فرضض أاسصعارهم الخيالية‬ ‫عنه اقل من ث‪Ó‬ثة ايام ‪ ،‬وفي هذا‬ ‫أاضصحية العيد في ظروف م‪Ó‬ئمة‪،‬‬
‫ال˘وط˘ني رقم ‪ 16‬وال˘ط˘ري˘ق ال˘ب˘ل˘دي ال˘راب˘ط لحي‬ ‫بتهمة تسضريب موأضضيع و أأجوبة أمتحانات ألبكالوريا‬
‫«براهمية أاحمد « على طول ‪ 66.8‬متر طولي‪ ،‬ناهيك‬
‫’نجاز نفق بطول ‪ 01‬كلم على‬ ‫عن ا’شصغال الجارية إ‬ ‫سصنتان حبسصا نافذا وغرامة مالية لمترشصح وشصقيقته بالطارف‬
‫’نجاز ‪ ،%15‬جاري ا’ن‬ ‫‪ 03‬مقاطع‪ ،‬بلغت نسصبة ا إ‬ ‫اإج˘˘˘راءات ال˘˘˘م˘˘˘ث˘˘˘ول ال˘˘˘ف˘˘˘وري‬ ‫شص˘ق˘ي˘ق˘ت˘ه ال˘ب˘ال˘غ˘ة ال˘ت˘ي ك˘انت‬ ‫األف دينار لكل منهما عن جنحة‬ ‫¯ ¿‪¬∏dG ≈£©e.‬‬
‫اشص˘˘غ˘˘ال ال˘ح˘ف˘ر وا’خ˘ت˘راق ال˘داخ˘ل˘ي‪ .‬لضص˘م˘ان سص˘ي˘ر‬ ‫ب˘ال˘ج˘ن˘ح˘ة ال˘م˘ذكورة واإدانتهما‬ ‫ت˘رسص˘ل ل˘ه ا’إج˘اب˘ة ع˘بر رسصائل‬ ‫تسص˘˘˘ريب م˘˘˘واضص˘˘ي˘˘ع و اأج˘˘وب˘˘ة‬
‫’جال المحددة له‪ ،‬وإاي‪Ó‬ء‬ ‫المشصروع بوتيرة جيدة وفي ا آ‬ ‫بسص˘˘ن˘˘ت˘ي˘ن ح˘بسض ن˘اف˘ذ وغ˘رام˘ة‬ ‫نصصية قصصيرة اأثناء امتحان مادة‬ ‫ام˘˘ت˘ح˘ان˘ات ال˘بك˘ال˘وري˘ا ‪.‬ت˘ع˘ود‬ ‫اأدانت مسص˘اء ا’ث˘ن˘ي˘ن ال˘م˘اضص˘ي‬
‫’همية التي يسصتحقها يحظى بتنسصيق ومتابعة‬ ‫كل ا أ‬ ‫م˘ال˘ي˘ة ب˘ا’إضص˘اف˘ة اإلى مصصادرة‬ ‫ا’أدب العربي‪ ،‬وعليه تم تقديم‬ ‫ت˘ف˘اصص˘ي˘ل ال˘قضص˘ي˘ة ال˘ى ضصبط‬ ‫م˘˘˘حك˘˘˘م˘˘˘ة ال˘˘˘ذرع˘˘˘ان ب˘˘و’ي˘˘ة‬
‫يومية بين أاعضصاء مركز القيادة‪ ،‬كل حسصب تخصصصصه‬ ‫وسص˘ائ˘ل ال˘غشض ال˘م˘ح˘ج˘وزة في‬ ‫ال˘˘مشص˘˘ت˘˘ب˘˘ه ف˘ي˘ه˘م˘ا اأم˘ام ن˘ي˘اب˘ة‬ ‫مترشصح حر ’متحان البكالوريا‬ ‫ال˘˘˘ط˘˘˘ارف اأخ˘˘˘وي˘˘˘ن م˘˘˘ت˘˘˘رشص˘˘ح‬
‫تحت ا’شصراف المباشصر للسصيدة والي الو’ية‪.‬‬ ‫اإط˘ار مك˘اف˘ح˘ة ج˘رائم المسصاسض‬ ‫م˘˘˘حك˘˘˘م˘˘˘ة ال˘˘˘ذرع˘˘˘ان اق˘˘˘ل˘˘˘ي˘˘م‬ ‫في حالة غشض باسصتعمال تقنية‬ ‫وشص˘ق˘ي˘ق˘ت˘ه بسص˘ن˘تين حبسض نافذ‬
‫∫‪øjódGõY.‬‬ ‫بنزاهة ا’متحانات ‪.‬‬ ‫اختصصاصض ومتابعتهما بموجب‬ ‫ال˘ه˘ات˘ف ال˘ذك˘ي وت˘واصص˘ل˘ه م˘ع‬ ‫وغ˘˘رام˘˘ة م˘ال˘ي˘ة ق˘درت بـ ‪200‬‬
‫في إأنتظار أسضتكمال ألدرأسضة ومباشضرة أأشضغال هذأ ألطريق ألخطير‬
‫بصضعقة كهربائية بقرية سضيدي مبارك‬
‫وفاة شصخصص ببن مهيدي في الطارف‬ ‫هــ‪Ó‬ك طفــل وإاصصابــة ‪ 06‬آاخريــن فــي حــادث سصيــر بباتنــة‬
‫لقي شصخصض حتفه بصصعقة كهربائية بقرية سصيدي‬ ‫ت˘ح˘ق˘ي˘ق˘ا ف˘ي ال˘ح˘ادث ل˘ل˘وقوف عند‬ ‫اسص˘ع˘اف الضص˘ح˘اي˘ا ال˘مصص˘اب˘ين بعين‬ ‫م˘روع شص˘ه˘ده ال˘ط˘ري˘ق ال˘وطني رقم‬ ‫¯ ‪ì .¿ É °T ƒ °T‬‬
‫مبارك التابعة لبلدية بن مهيدي بالطارف حسصب بيان‬
‫أاسصبابه‪ ،‬يذكر أان طريق مركونة يعد‬ ‫المكان قبل تحويلهم الى مسصتشصفى‬ ‫‪ 31‬ال˘˘راب˘˘ط ب˘˘ي˘˘ن و’ي˘˘ت˘ي ب˘ات˘ن˘ة‬
‫نقطة سصوداء من جراء عدد الحوادث‬ ‫ب˘˘ات˘˘ن˘˘ة ال˘˘ج˘˘ام˘˘ع˘˘ي ل˘˘ت˘˘ل˘˘ق˘˘ي ب˘ق˘ي˘ة‬ ‫وبسصك˘˘˘رة‪ ،‬ف˘˘ي ال˘˘مك˘˘ان ال˘˘مسص˘˘م˘˘ى‬ ‫’ول طفل يبلغ من‬ ‫لقي مسصاء أامسض ا أ‬
‫’قليمية للدرك الوطني ببن مهيدي‬ ‫مصصالح الفرقة ا إ‬
‫ال˘مسص˘ج˘ل˘ة ب˘ه‪ ،‬ف˘ي ان˘تظار اسصتكمال‬ ‫ا’سص˘ع˘اف˘ات‪ ،‬ف˘ي˘م˘ا ت˘م ت˘ح˘وي˘ل ج˘ثة‬ ‫م˘رك˘ون˘ة ب˘اق˘ل˘ي˘م ب˘ل˘دية تازولت‪ ،‬اثر‬ ‫العمر ‪ 12‬سصنة حتفه‪ ،‬وأاصصيب ‪06‬‬
‫على اثر مكالمة هاتفية للمصصالح المذكورة تفيد بان‬
‫دراسصة ومباشصرة اشصغال ا’نجاز عبر‬ ‫الضصحية المتوفي الى مصصلحة حفظ‬ ‫اصص˘˘ط˘˘دام ع˘˘ن˘˘ي˘˘ف ب˘˘ي˘ن سص˘ي˘ارت˘ي˘ن‬ ‫أاشصخاصض آاخرين تتراوح أاعمارهم بين‬
‫الضصحية قد تعرضض لصصعقة كهربائية و’زال ملتصصقا‬ ‫هذا الطريق لتقليصض حوادث المرور‬ ‫الجثث بذات المسصتشصفى‪ ،‬من جهتها‬ ‫سص˘˘ي˘اح˘ي˘ت˘ي˘ن‪ ،‬وق˘د ت˘دخ˘لت مصص˘ال˘ح‬ ‫‪ 08‬و‪ 53‬سص˘ن˘ة ب˘ج˘روح م˘ت˘فاوتة‬
‫بعمود كهربائي بالمنطقة المذكورة‪ ،‬حيث اتصصلت‬ ‫به‪.‬‬ ‫مصصالح الدرك الوطني فقد فتحت‬ ‫’جل‬ ‫الحماية المدنية لو’ية باتنة أ‬ ‫ال˘˘خ˘˘ط˘˘ورة‪ ،‬وذلك اث˘˘ر ح˘ادث م˘رور‬
‫مصصالح الدرك بمؤوسصسصة سصونلغاز والحماية المدنية‬
‫’نزال الضصحية الذي قام بتوصصيل عشصوائي للكهرباء‬ ‫كان محل بحث طيلة أليوم‬
‫الذي تسصبب في إانهاء حياته‪ ،‬مصصالح الحماية المدنية‬
‫نقلت جثة الضصحية إالى مصصلحة حفظ الجثث بالعيادة‬
‫وفـــــاة طفـــــل غرقـــــا داخـــــل بركـــــة مائيـــــة فـــــي سصكيكـــــدة‬
‫الصصحية ببن مهيدي ‪.‬‬ ‫تحويله إالى مصصلحة حفظ الجثث‬ ‫الوحدة البحرية للحماية المدنية‪ ،‬من‬ ‫عنه‪ .‬عبد الرؤووف القاطن مع عائلته‬ ‫¯ ‪QÉ æ j O ƒ H IÉ « M‬‬
‫¿‪¬∏dG ≈£©e.‬‬ ‫ب˘˘˘ال˘˘مسص˘˘تشص˘˘ف˘˘ى سصك˘˘يك˘˘دة‪ .‬و ق˘˘د‬ ‫أاجل عملية البحث و إانتشصال جثة‬ ‫بقرية «السصعيد بوالصصبع» بالحروشض‬
‫ل˘م ت˘ع˘ت˘ق˘د ع˘ائ˘ل˘ة ال˘ع˘ايب ال˘ق˘اط˘نة‬
‫سص˘خ˘رت مصص˘ال˘ح ال˘ح˘م˘اي˘ة المدنية‬ ‫غ˘˘ري˘˘ق م˘˘ن ب˘˘رك˘ة م˘ائ˘ي˘ة ب˘ال˘مك˘ان‬ ‫ذهب الى زيارة جده ببلدية الحدائق‬
‫بالحروشض‪ ،‬ان ابنها البالغ من العمر‬
‫من محصضول ألشضعير‬ ‫لهذه العملية‪ 03‬غطاسصين‪ ،‬سصيارة‬ ‫ال˘˘مسص˘م˘ى م˘رام˘ط ‪ ،‬ب˘ل˘دي˘ة و دائ˘رة‬ ‫ثم اختفى طيلة اليوم ما دفع بعائلته‬
‫‪10‬سصنوات الذي اختفى من العاشصرة‬
‫إاسص˘˘ع˘˘اف‪ ،‬شص˘اح˘ن˘ة إان˘ق˘اذ‪ ،‬و سص˘ي˘ارة‬ ‫حدائق‪ .‬و تم انتشصال جثة الضصحية‬ ‫الى اب‪Ó‬غ الجهات ا’منية و القيام‬ ‫صص˘ب˘اح˘ا ال˘ى ال˘ع˘اشص˘رة ل˘ي‪ ،Ó‬ان مياه‬
‫حريق يأاتي على ‪ 03‬هكتارات‬ ‫ان˘˘˘˘˘ارة‪ ،‬م˘˘˘˘ع ‪ 02‬سص˘˘ي˘ارات رب˘ط‬ ‫متوفى من جنسض ذكر يبلغ من العمر‬ ‫بعملية بحث واسصعة انتهت بالعثور‬ ‫بركة مائية بالحدائق قد التهمته و‬
‫لصص˘˘ع˘˘وب˘˘ة ال˘˘مسص˘˘الك‪ .‬ال˘˘مصص˘˘ال˘˘ح‬ ‫‪10‬سص˘˘ن˘˘وات م˘˘ن ط˘˘رف غ˘˘ط˘˘اسص˘ي‬ ‫عليه جثة هامدة‪ .‬و تدخلت اسصعافات‬
‫فــــي قصصــــر بلزمــــة بباتنــــة‬ ‫ا’م˘˘ن˘ي˘ة ف˘ت˘حت ت˘ح˘ق˘ي˘ق˘ا ل˘ت˘ح˘دي˘د‬ ‫الحماية بعد عملية البحث عليه في‬ ‫ال˘وح˘دة ال˘رئ˘يسص˘ي˘ة م˘دعمة بالوحدة‬
‫جعلت جسصده الصصغير يطفو فوقها‬
‫ال˘˘˘ى غ˘˘˘اي˘˘˘ة اك˘˘تشص˘˘اف˘˘ه م˘˘ن ط˘˘رف‬
‫أات˘˘ى أامسض ح˘˘ري˘˘ق شصب ب˘˘م˘˘حصص˘ول زراع˘ي ب˘مشص˘ت˘ة‬ ‫ظروف و م‪Ó‬بسصات الحادث‪.‬‬ ‫ح˘دود السص˘اع˘ة ‪21‬سصاو‪ 55‬د و‬ ‫ال˘˘ث˘˘ان˘˘وي˘˘ة سصك˘˘يك˘˘دة و غ˘ط˘اسص˘ي‬ ‫اشص˘˘˘خ˘˘˘اصض ك˘˘ان˘˘وا بصص˘˘دد ال˘˘ب˘˘حث‬
‫مهراسض التابعة لبلدية قصصر بلزمة بو’ية باتنة‪ ،‬أاتى‬
‫أأم ألبوأقي‪ /‬ألعملية مكنت حل ‪ 6‬قضضايا سضرقة ألموأشضي‬
‫على حوالي ‪ 03‬هكتار من محصصول الشصعير‪ ،‬منها‬
‫‪ 02‬هك˘˘ت˘ار حصص˘ي˘دة م˘حصص˘ودة و‪ 01‬هك˘ت˘ار غير‬ ‫مصصالح الدرك بعين فكرون توقف أاربعيني وتسصترجع ‪ 140‬رأاسصا من الغنم‬
‫محصصودة‪ ،‬وقد تدخلت مصصالح الحماية المدنية ممثلة‬
‫تواصصل مصصالح الدرك الوطني بام البواقي تفرضض طوقا كبيرا على عصصابات سصرقة المواشصي بمناسصبة عيد ا’ضصحى المبارك تجسصيدا للمخطط‬
‫’ج˘ل اخ˘م˘اد ال˘حريق‬ ‫ف˘ي ال˘وح˘دة ال˘ث˘ان˘وي˘ة ل˘م˘روان˘ة أ‬ ‫ا’مني الخاصض بتشصديد المراقبة عبر إاقليم ا’ختصصاصض اين تمكنت الكتيبة ا’قليمية للدرك الوطني بعين فكرون من اسصترجاع أاعداد هامة من رؤووسض‬
‫’رجاء‪،‬‬‫والتحكم في النيران قبل امتدادها الى بقية ا أ‬ ‫المواشصي وتوقيف شصخصض‪ .‬وبحسصب بيان خلية ا’تصصال المجموعة ا’قليمية للدرك الوطني ’م البواقي فان هذه العملية النوعية نفذت عبر إاقليم‬
‫وت˘ج˘دد مصص˘ال˘ح ال˘ح˘م˘اي˘ة ال˘مدنية نداءها للمواطنين‬ ‫’غنام بأاحد المزارع المهجورة بدوار عين الكرمة بلدية بوغرارة السصعودي‬ ‫اختصصاصض عين فكرون بعد اسصتغ‪Ó‬ل معلومات مفادها وجود قطيع من ا أ‬
‫بضص˘˘رورة ت˘وخ˘ي ال˘ح˘ي˘ط˘ة وال˘ح˘ذر ت˘ج˘ن˘ب˘ا ل˘ح˘رائ˘ق‬ ‫‪ ،‬مجهول المصصدر ‪ ،‬بعد التحري و جمع المعلومات و التنقل إالى عين المكان تم توقيف شصخصض (‪ 40‬سصنة) على متن شصاحنة صصغيرة يقوم بنقل‬
‫المحاصصيل الزراعية تزامنا وانط‪Ó‬ق موسصم الحصصاد‬ ‫رؤووسض الماشصية من المزرعة المشصبوهة و بالتنسصيق مع نيابة الجمهورية لدى محكمة عين فكرون تم تفتيشض عدة اصصطب‪Ó‬ت ملك للمشصتبه فيه أاين‬
‫والدرسض وموجة الحر الشصديدة التي قد تسصاهم في‬ ‫اسصترجعت وحداتنا ‪ 140‬رأاسض من الغنم و الماعز ‪.‬ليتم توقيف المتورط واقتياده الى مقر الفرقة لمباشصرة التحقيق معه ريثما يتم تقديمه أامام جهات‬
‫نشصوب مثل هذه الحرائق‪.‬‬ ‫القضصائية المختصصة ‪.‬هذا وقد مكنت العملية يضصيف ذات المصصدر من حل ‪ 06‬قضصايا سصابقة بإاقليم المجموعة و كذا المجموعات المجاورة بعد‬
‫‪ì.¿É°Tƒ°T‬‬ ‫‪QÉgR óªMGC‬‬ ‫’خيرة ‪.‬‬
‫التنسصيق المحكم مع هاته ا أ‬
‫‪5‬‬ ‫األأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬ ‫�أخبار ال�ساعة‬ ‫�آخر �ساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ال�شرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫ل�ضمان ق�ضاء عيد األأ�ضحى‬ ‫على �أمل فتحه قريبا وتفادي �أية م�شاكل خالل مو�سم اإلإ�صطياف‬
‫في �أجواء مريحة ومطمئنة‬
‫والي برج بوعريريج ي�شدد على �إتخاذ‬ ‫ت�سريع العمل بمقطع "بولخما�س" بزيامة من�صورية بجيجل‬
‫ت�سابق ال�شركتان اللتان كلفتا ب�إ�صالح اإلإنهيار الذي م�س مقطع بولخما�س بالطريق الوطني رقم ‪ 43‬الذي يربط واليتي جيجل وبجاية‬
‫كل التدابير واإلإجراءات ال�ضرورية‬ ‫الزمن من �أجل اكمال هذه المهمة في �أقرب وقت واعادة فتح هذا المقطع �أمام حركة المرور في �أقرب وقت ممكن ‪.‬‬
‫عقد �أول �أم�س والي والية برج بوعريريج « كمال نوي�صر»‬
‫اجتماعا للمجل�س التنفيذي ق�صد �ضبط كافة التدابير وجميع‬ ‫■ �أ ‪� /‬أيمن‬
‫الترتيبات الالزمة في �إطار اإلإجراءات المتخذة الخا�صة بعيد‬
‫ورفع القائمون على هذه األأ�شغال‬
‫األأ�ضحى المبارك ال �سيما ما تعلق منها بالنظافة العامة و توفير‬
‫من وتيرة العمل في محاولة‬
‫المتطلبات واالحتياجات الالزمة لل�ساكنة طيلة الفترة التي ت�سبق‬
‫وتلي �أيام العيد من �أجل �ضمان ظروف مواتية لراحة المواطنين‬ ‫إلإنجاز األأ�شغال المطلوبة في‬
‫وخالل االجتماع المذكور تم بالمنا�سبة اتخاذ �إجراءات تتعلق‬ ‫�أ�سرع وقت وذلك على الرغم من‬
‫بت�سطير برنامج عملياتي بح�ض بالعملية الكبرى المتعلقة بجمع‬ ‫دقة وح�سا�سية هذه األأخيرة وكذا‬
‫جلود األأ�ضاحي مع تجنيد العمال والعتاد الالزمين �أين حث الوالي‬ ‫ما تتطلبه من وقت خ�صو�صا و�أن‬
‫على �ضرورة و�ضع برنامج خا�ص لرفع النفايات ومخلفات‬
‫األأمر يتعلق بانهيار �صعب يقع‬
‫األأ�ضاحي خالل اليوم األأول من العيد‪ ،‬و�إيالء األأهمية البالغة‬
‫لجانب النظافة العامة عبر جميع األأحياء وال�شوارع الرئي�سية‬ ‫بمحاذاة البحر وو�سط محيط‬
‫و ال�ساحات العمومية م�شددا في ذات ال�سياق على توفير الماء‬ ‫عمراني ‪.‬هذا وتوا�صل ال�شركتان‬
‫ال�شروب و�ضبط برنامج توزيع عادل و�شامل لكل المناطق عبر‬ ‫المكلفتان بهذه األأ�شغال عملية‬
‫تراب الوالية‪ ،‬مع �ضرورة تبليغ خلية المتابعة على م�ستوى ديوان‬ ‫تثبيت ال�صفائح الحديدية على‬
‫الوالي بكل االنقطاعات واألأعطاب وكذا التذبذبات والت�سربات‬
‫م�ستوى الموقع المنهار والتي من‬
‫الم�سجلة في �شبكات المياه وكذا انقطاع الكهرباء والغاز وكل‬
‫هذا ق�صد اتخاذ اإلإجراءات اال�ستعجالية لمعالجتها هذا وك�شف‬ ‫�ش�أنها الحيلولة دون وقوع المزيد‬
‫الوالي خالل �إجتماعه عن �آفاق واعدة وبرنامج ا�ستعجالي �ضخم‬ ‫من اإلإنهيارات الحقا ا�ضافة الى‬
‫مع �أغلفة مالية معتبرة تم تخ�صي�صها لقطاع الموارد المائية‬ ‫عملية تعزيز األأر�ضية بوا�سطة‬
‫بالوالية‪ ،‬ي�شمل جميع مناطق الوالية ال �سيما منها المت�ضررة‬ ‫ال�صخور ذات الحجم الكبير والتي‬
‫من تذبذب ونق�ص المياه‪ ،‬للتكفل بتلبية احتياجات المواطنين‬
‫انطلق ر�سميا في الفاتح من �شهر‬ ‫من �أهمية بالغة في ا�ستقطاب‬ ‫�إلى حد تحديد منت�صف جويلية‬ ‫يتم جلبها على متن ال�شاحنات ‪،‬‬
‫من هذه المادة الحيوية داعيا الى اإلإ�سراع في �إح�صاء و�إعداد‬
‫البطاقات التقنية لألأنقاب المائية المنجزة وكذا التي في طور‬
‫جوان وذلك على الرغم من فتح‬ ‫ال�سياح والم�صطافين خالل مو�سم‬ ‫المقبل كموعد تقريبي لت�سليم‬ ‫يحدث هذا في ظل تفا�ؤل كبير‬
‫اإلإنجاز والمقترحة لإلإنجاز وكذا القديمة وغير الم�ستغلة‪ ،‬لربطها‬ ‫الطريق اإلإجتنابي الم�ؤقت الذي ال‬ ‫وت�سهيل‬ ‫المقبل‬ ‫اإلإ�صطياف‬ ‫الم�شروع ومن ثم �إعادة فتح طريق‬ ‫بخ�صو�ص امكانية اكمال المهمة‬
‫وتجهيزها وكهربتها و ا�ستغاللها في �أ�سرع اآلآجال من خالل‬ ‫يمكنه ب�أي حال من األأحوال احتواء‬ ‫و�صول ه�ؤالء �إلى الوالية �سيما‬ ‫الكورني�ش من جديد �أمام حركة‬ ‫الموكلة لل�شركتين المذكورتين‬
‫االجتماع ايالء �أهمية الق�صوى ل�ضمان مداومة التجار‪ ،‬والتموين‬ ‫حركة المرور الكثيفة المتوقعة‬ ‫القادمون منهم من واليات و�سط‬ ‫المرور ‪ .‬هذا وي�أمل القائمون على‬ ‫قبل انتهاء اآلآجال األأولية التي تم‬
‫المنتظم لل�سوق بالمواد الغذائية ذات اال�ستهالك الوا�سع وكذا‬
‫خالل مو�سم اإلإ�صطياف عدة‬ ‫وغرب البالد ما يعني ب�أن ت�سليم‬ ‫ال�ش�أن ال�سياحي بجيجل �أن ت�صدق‬ ‫تحديدها إلإنجاز هذه المهمة علما‬
‫و�ضع مخطط خا�ص بالمناوبة الطبية بالم�ؤ�س�سات اال�ست�شفائية‪،‬‬
‫والقاعات متعددة الخدمات‪ ،‬وال�صيدليات �إ�ضافة �إلى ت�سخير‬
‫اعتبارات وفي مقدمتها �ضيق هذا‬ ‫الم�شروع المذكور في �أقرب وقت‬ ‫هذه التوقعات في ظل ما للطريق‬ ‫و�أن القائمين على هذا الم�شروع‬
‫األأطباء البياطرة ل�ضمان مراقبة األأ�ضاحي و�سالمتها و توفير‬ ‫الطريق وكذا ت�ضاري�سه ال�صعبة‬ ‫م�س�ألة في غاية األأهمية إلإنجاح‬ ‫الوطني رقم ‪ 43‬في �شطره الغربي‬ ‫�سبق و�أن تعهدوا ب�إنهاء األأ�شغال‬
‫و�ضمان خدمات و�سائل النقل قبل و�أثناء وبعد العيد ل�ضمان‬ ‫والخطيرة ‪.‬‬ ‫مو�سم اإلإ�صطياف الجاري الذي‬ ‫�أو باألأحرى طريق الكورني�ش‬ ‫في �أ�سرع وقت ممكن بل وذهبوا‬
‫تنقل المواطنين بكل �أريحية وتوفير ال�سيولة المالية الكافية على‬
‫م�ستوى مكاتب البريد والم�صارف اآلآلية‪ ،‬مع �إعالم المواطنين‬
‫جيجل‪ /‬موازاة مع تعيين مكتب الدرا�سات‬
‫بالتدابير المتخذة بهذه المنا�سبة خالل هذه الفترة‪ .‬م�شددا في‬
‫االخير على �ضمان ديمومة الخدمة العمومية خا�صة مع تزامن‬
‫تخ�صي�ص مبلغ مالي مهم إلإنهاء معاناة �سكان مزرعة « خراب عبد المجيد» بالميلية‬
‫عطلة نهاية األأ�سبوع مع �أيام عيد األأ�ضحى المبارك وم�ؤكدا على‬
‫المجيد بالميلية بجيجل �أن ي�ساهم‬ ‫اإلإ�ستجابة لتطلعات و�شكاوي‬ ‫من البرامج التنموية ‪ .‬هذا وتم‬ ‫■ �أ‪� /‬أيمن‬
‫�ضرورة �ضمان الظروف المواتية لفائدة المواطنين ق�صد ق�ضاء‬ ‫في تح�سين ظروف عي�ش ال�ساكنة‬ ‫ال�سكان القاطنين بهذه الجهة ‪.‬وفي‬ ‫التكفل ب�شكل ر�سمي بح�صة‬ ‫ينتظر �أن ت�صل معاناة �سكان‬
‫ع‪/‬مو�سى‬ ‫هذه ال�شعيرة الدينية في �أجواء مريحة ومطمئنة‪.‬‬ ‫بهذه المنطقة من الميلية ومعالجة‬ ‫�سياق مت�صل تم اقتراح م�شروع‬ ‫الدرا�سة الخا�صة ب�إنجاز التح�سين‬ ‫مزرعة «خراب عبد المجيد»‬
‫�أحد �أهم الم�شاكل التي لطالما‬ ‫للتح�سين الح�ضري بحي مزرعة‬ ‫الح�ضري بالمنطقة المذكورة �أو‬ ‫ببلدية الميلية �شرق والية جيجل‬
‫ل�ضلوعهما في ق�ضايا �سرقة بر�أ�س الوادي‬ ‫ا�شتكى منها �سكان هذا الحي‬ ‫خراب عبد المجيد بالميلية وذلك‬ ‫باألأحرى مزرعة خراب عبد المجيد‬ ‫الى نهايتها وذلك بعد ر�صد‬
‫توقيف م�سبوقين ق�ضائيا يروجان �شتى‬ ‫وبالمرة منح هذه األأخيرة حقها من‬ ‫�ضمن االبرنامج القطاعي لل�سنة‬ ‫بالميلية وهو الم�شروع الذي يدخل‬ ‫غالف مالي معتبر من �أجل انجاز‬
‫التنمية بما يكفل تحقيق التوازن‬ ‫المقبلة ‪ 2025‬وهو الم�شروع الذي‬ ‫�ضمن البرامج القطاعية لمديرية‬ ‫�أ�شغال التح�سين الح�ضري بهذه‬
‫�أنواع الممنوعات ببرج بوعريريج‬
‫تمكنت �أفواج ال�شرطة الق�ضائية ب�أمن دائرة ر�أ�س الوادي جنوب‬ ‫المطلوب في توزيع الم�شاريع‬ ‫خ�ص�ص له غالف مالي �أولي يقر بـ‬ ‫المعمارية‬ ‫والهند�سة‬ ‫التعمير‬ ‫المنطقة ال�سكنية التي ينتظر‬
‫�شرق برج بوعريريج من و�ضع حد لن�شاط م�سبوقين ق�ضائيين‬ ‫التنموية التي من �ش�أنها �أن ترتقي‬ ‫‪ 40.000.000.00‬دينار جزائري‬ ‫‪ ،‬حيث �أعلن ر�سميا عن تعيين‬ ‫�سكانها �ساعة الفرج منذ فترة‬
‫كانا يروجان �شتى �أنواع الممنوعات ف�ضال عن توفر معطيات‬ ‫بحياة ال�ساكنة خ�صو�صا �أولئك‬ ‫‪ .‬ومن �ش�أن هذا الم�شروع الهام‬ ‫مكتب درا�سات من �أجل اعداد‬ ‫لي�ست بالق�صيرة كما هو الحال‬
‫ت�ؤكد �ضلوعهما في ق�ضايا �سرقة بالعنف ح�سب ما علم من رئي�س‬
‫المتواجدين بما ي�سمى بمناطق‬ ‫�أو باألأحرى م�شروع التح�سين‬ ‫الدرا�سة الخا�صة بعملية التح�سين‬ ‫بالن�سبة للكثير من األأحياء التي‬
‫خلية االت�صال والعالقات العامة ألأمن الوالية محفظ ال�شرطة عبد‬
‫الوهاب عي�ساني م�شيرا �أن العملية �أ�سفرت عن حجز كمية هامة من‬ ‫الظل ‪.‬‬ ‫الح�ضري بمزرعة خراب عبد‬ ‫الح�ضري بهذه المنطقة ومن ثم‬ ‫الزالت في انتظار ح�صتها الكاملة‬
‫المخدرات ال�صلبة المتمثلة في �أقرا�ص من نوع « �إيك�ستازي»‪.‬‬
‫مع بداية ف�صل ال�صيف وت�أخر معالجة �أقبيتها في الكثير من المناطق‬
‫وتمت العملية ح�سبه بناء على معطيات جد قيمة قدمها مواطن‬
‫�أبى �إال �أن تتحرك م�صالح ال�شرطة لو�ضع حد لن�شاط م�سبوقين‬ ‫«النامو�س» يح ّول ليالي �سكان العمارات �إلى جحيم بجيجل‬
‫ق�ضائيين يقيمان بحي ‪ 400‬م�سكن بر�أ�س الوادي يروجان �سمومهما‬
‫ت�سببه لمن يتعر�ضون لل�سعاتها‬ ‫العمارات �سيما تلك التي تتجمع‬ ‫المذكورة بهذه األأخيرة وغزوها‬ ‫■ �أ‪� /‬أيمن‬
‫على متن مركبة �سياحية عبر كامل �إقليم الدائرة‪ ،‬ليتم تكليف �أكف�أ‬
‫�أفراد ال�شرطة الق�ضائية ب�أمن الدائرة والذين �أوكلت لهم مهمة التعرف‬
‫بل قد تكون ح�سب المعنيين دائما‬ ‫بداخلها المياه اآلآ�سنة بالمبيدات‬ ‫للمنازل على نحو نزع النوم‬ ‫تعي�ش �أعداد كبيرة من �سكان‬
‫عن هوية الم�شتبه فيهما والعمل والت�أكيد من �صحة تلك المعطيات‬ ‫�سببا في نقل الكثير من األأمرا�ض‬ ‫الح�شرية �ش�أنها �ش�أن محيط‬ ‫من عيون قاطنيها خ�صو�صا مع‬ ‫العمارات ببع�ض مناطق والية‬
‫مع توقيفهما متلب�سين بحيازة ممنوعات ت�ؤكد �إ�صرارهما على‬ ‫الخطيرة خ�صو�صا بالن�سبة لبع�ض‬ ‫العمارات والمباني �أو باألأحرى‬ ‫اإلإرتفاع الم�سجل في درجات‬ ‫جيجل هذه األأيام معاناة كبيرة مع‬
‫احتراف اإلإجرام وتمكن من �إعداد ملف �إجراءات جزائية يدينهما �أين‬
‫المر�ضى وكذا كبار ال�سن ومن ال‬ ‫الم�ساحات المحيطة بهذه األأخيرة‬ ‫الحرارة وبداية ف�صل ال�صيف الذي‬ ‫انت�شار ح�شرة « النامو�س» التي‬
‫تم توقيف �أولهما مع حجز كمية �أولية ثم ثانيهما الذي �أبدى مقاومة‬
‫يتوفرون على مناعة عالية على‬ ‫والتي تجمعت بها المياه الملوثة‬ ‫لطالما كان منا�سبة لهكذا نوع‬ ‫نزعت النوم من �سكان الكثير من‬
‫عنيفة مع �صب البنزين على ج�سده من �أجل التمل�ص من قب�ضة‬
‫�أفراد ال�شرطة‪ ،‬لكن �إحرافيتهم حالت دون ذلك ومكنت من توقيفه‬ ‫غرار األأطفال وال�شيوخ ‪ ،‬مايفر�ض‬ ‫كما غطتها الح�شائ�ش التي تعد‬ ‫من الح�شرات للتكاثر واإلإنت�شار‬ ‫األأحياء وتحديدا �سكان العمارات‬
‫مع حجز كمية هامة من الم�ؤثرات ال�صلبة التي فاقت الـ ‪ 100‬وحدة‬ ‫ح�سب المت�ضررين من هذا الو�ضع‬ ‫في العادة �أف�ضل و�سط تف�ضله‬ ‫على �أو�سع نطاق ‪.‬وي�ؤكد �سكان‬ ‫في ظل انت�شارها الكبير وزيادة‬
‫من مما يعرف بالـ « �إك�ستازي» �إلى جانب �أ�سلحة بي�ضاء وعائدات‬ ‫دائما اإلإ�سراع في ر�ش �أحيائهم‬ ‫هذه الح�شرات وتتكاثر فيه ‪ ،‬ما‬ ‫بع�ض العمارات الذين ا�شتكوا من‬ ‫�أعدادها مع ارتفاع درجات الحرارة‬
‫عملهما االجرامي‪ .‬وبعد ا�ستكمال اإلإجراءات القانونية والالزمة‬
‫بالمبيدات وتخلي�ص ال�ساكنة من‬ ‫يف�سر ح�سب المعنيين زيادة �أعداد‬ ‫اإلإنت�شار الكبير لح�شرة النامو�س‬ ‫‪.‬وي�شتكي �سكان الكثير من‬
‫وا�ستيفائها �أعد المحققون ملف �إجراءات جزائرية �ضد المعنيان‬
‫اللذان �أحيال �أمام ال�سيد وكيل الجمهورية لدى محكمة ر�أ�س الوادي‬ ‫هذه المعاناة التي حولت لياليهم‬ ‫الح�شرة المذكورة التي قد ال تتوقف‬ ‫بمنازلهم ب�أن ال�سبب الرئي�سي لما‬ ‫األأحياء وتحديدا �سكان العمارات‬
‫ع‪/‬مو�سى‬ ‫ ‬‫الذي �أمر ب�إيداعهما الحب�س‪.‬‬ ‫الى جحيم ‪.‬‬ ‫�أ�ضرارها عند حدود اإلإزعاج الذي‬ ‫يحدث هو ت�أخر معالجة �أقبية بع�ض‬ ‫من اإلإنت�شار الكبيرة للح�شرة‬
‫�آخر �ساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ال�شرق الجزائري‬
‫ف�ضاء العنابيني‬ ‫األأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫يتعلق األأمر ب�أ�صحاب ملفات‬ ‫الم ّتهم �أرغمها على الركوب في �س ّيارته‬
‫�سنتي ‪2016 - 2015‬‬
‫متو�سطة في �سيدي عمار و�إغت�صابها‬
‫�إختطاف قا�صر من �أمام ّ‬
‫م�صالح دائرة البوني‬ ‫تعر�ضت قا�صر تبلغ من العمر ‪� 14‬سنة لالختطاف وتحويلها �إلى مكان مهجور يقع بمخرج بلديّة �سيدي عمار �أين قام �شاب‬
‫ّ‬

‫ت�شرع في التحقيقات‬ ‫ب�إرغامها على ال�صعود معه في ال�س ّيارة واغت�صبها‪.‬‬


‫الذي ا�ستف�سر معها بخ�صو�ص مكان‬ ‫■ و‪�.‬س‬
‫الميدانية لطالبي ال�سكن‬ ‫تواجد خالها‪ ،‬وبعدها قام ب�إرغامها على‬ ‫و� ّأجلت هيئة محكمة الجنايات لدى‬
‫ك�شفت م�صادر مطلعة آلآخر �ساعة ب�أن لجنة ال�سكن‬ ‫ال�صعود معه على متن �سيارته من‬ ‫مجل�س ق�ضاء عنابة يوم �أم�س الثالثاء‬
‫الخلف‪ ،‬وفور �صعودها انطلق ب�سرعة‬
‫بدائرة البوني مع القطاعات الح�ضارية لبلدية في‬ ‫تورط فيها‬
‫الق�ضية التي ّ‬
‫ّ‬ ‫ال ّنظر في‬
‫جنونية نحو منطقة معزولة بالقرب‬
‫ّ‬ ‫الم ّتهم البالغ من العمر ‪� 25‬سنة‪ ،‬علما‬
‫التحقيقات الميدانية من خالل خروج وتنقل لجان‬
‫من ال�سكة الحديدية الكائنة بمخرج‬ ‫و� ّأن هذا األأخير الم�سمى «ب‪.‬ح‪.‬ع»‬
‫تحقيقات �إلى عناوين �إقامة طالبي �سكن االجتماعي‬
‫بلدية �سيدي عمار ‪ ،‬حيث وبالرغم من‬
‫ّ‬ ‫�أنكر خالل التحقيق معه وخالل امتثاله‬
‫الذين �أودعوا ملفاتهم في �سنتي ‪ 2016 2015‬للت�أكد‬ ‫�صراخها ومحاولتها منعه من االعتداء‬ ‫�أمام هيئة محكمة الجنايات االبتدائية‬
‫من و�ضعية �أ�صحاب الطلبات ودرو�س �سكنهم و�إذا‬ ‫عليها �إال �أن األأخير قام بتجريدها من‬ ‫قبل �أ�شهر قليلة ال ّتهمة المن�سوبة‬
‫كانوا موجودون في نف�س العناوين المدونة على‬ ‫مالب�سها واغت�صبها‪ ،‬في حين �أ�شارت‬ ‫�إليه جملة وتف�صيال �أثناء اال�ستماع‬
‫ا�ستمارات ملف ال�سكن و�شهادة اإلإقامة المرفقة مع‬ ‫ال�ضحية خالل اإلإدالء ب�أقوالها � ّأن‬ ‫�إلى �أقواله‪ ،‬حيث وبعد اإلإن�صات‬
‫الملف وبح�سب ذات الم�صادر ف�إن لجان التحقيقات قد‬ ‫يهددها بالقتل في حال‬ ‫ّ‬ ‫الفاعل ظلّ‬ ‫الحق‬
‫ّ‬ ‫�ضده مم ّثل‬
‫ّ‬ ‫لت�صريحاته التم�س‬
‫با�شرت عملية التحقيقات الميدانية من زيارة المعنيين‬ ‫�إبالغ �أفراد عائلتها عن الحادثة‪ ،‬كما‬ ‫العام عقوبة ‪� 12‬سنة �سجنا نافذا في‬
‫قام المتهم ب�إبالغ بع�ض زمالئها وعدد‬ ‫حين �سبق للعدالة و�أن �أدانته �شهر‬
‫العناوين المجاورة بملفات طالبي ال�سكن ألأ�صحاب‬
‫من الجيران �أنه قام باغت�صابها ح�سب‬ ‫�أين خل�ص في تقريره �أن الفتاة تعر�ضت‬ ‫�ضد الم�سمى «ب‪.‬ع» مفادها �أن هذا‬
‫ّ‬ ‫دي�سمبر من ال�سنة الفارطة بعقوبة ‪3‬‬
‫الملفات طالبي ال�سكن ل�سنتي ‪ 2016 2015‬والتي‬
‫ت�صريحاتها‪ ،‬لإلإ�شارة من ناحية ثانية � ّأن‬ ‫فعال لالعتداء‪ ،‬هذا ومن جهة ثانية فقد‬ ‫األأخير الذي يعتبر جارها و�صديق‬ ‫�سنوات �سجنا نافذا بعد �إجرائها جل�سة‬
‫خ�ص�صت لهم ح�صة �سكنية تقدر بـ ‪ 600‬وحدة‬
‫المتهم «ب‪.‬ح» نفى الوقائع المن�سوبة‬ ‫ك�شفت ال�ضحية �أثناء اال�ستماع �إلى‬ ‫المقرب قام باختطاف ابنتها‬
‫ّ‬ ‫�شقيقها‬ ‫المداوالت وتدقيقها في حيثيات‬
‫�سكنية عمومية �إيجاري وهي تعتبر الح�صة الثانية‬ ‫�إليه �سواء �أثناء مثوله �أمام هيئة محكمة‬ ‫�أقوالها من طرف هيئة المحكمة من‬ ‫ال�ضحية «ع‪�.‬س» مع تحويلها �إلى‬ ‫تم الطعن في‬‫ملف الواقعة‪ ،‬بينما ّ‬
‫اإلإ�ضافية التي ا�ستفادت منها البوني و�أن هذه الح�صة‬ ‫الجنايات االبتدائية �شهر دي�سمبر من‬ ‫قبل �أ ّنها ال تربطها � ّأية عالقة بالمتهم‬ ‫مما‬
‫مكان مهجور �أين اعتدى عليها‪ّ ،‬‬ ‫�ضده وكان‬
‫ّ‬ ‫الحكم االبتدائي ال�صادر‬
‫الثانية مواجهة ألأ�صحاب ملفات ال�سكن ل�سنة ‪2015‬‬ ‫ال�سنة الفارطة‪ ،‬وذكر �أن ال�ضحية هي‬ ‫الذي كان يالحقها با�ستمرار �أثناء‬ ‫تحرك عنا�صر ال�ضبطية‬ ‫ا�ستدعى‬ ‫من المرتقب �أن يمتثل من جديد يوم‬
‫ّ‬
‫‪ 2016‬متواجدة على م�ستوى منطقه بو�سدرة التابعة‬ ‫من كانت تالحقه وتطلب مواعدته‪ ،‬عن‬ ‫ألح عليها مرارا‬
‫توجهها للدرا�سة‪ ،‬و� ّ‬ ‫الق�ضائية التابعة لم�صالح األأمن‬ ‫�أم�س �أمام هيئة محكمة الجنايات‬
‫�إقليميه لبلدية البوني والتي تجاوزت ن�سبة انجازها‬ ‫طريق ات�صالها به عبر الهاتف النقال‪،‬‬ ‫وتكرارا بغر�ض قبول طلبه المتمثل‬ ‫الح�ضري الخارجي ب�سيدي عمار‬ ‫قررت ت�أجيل �إعادة‬
‫اال�ستئنافية التي ّ‬
‫‪ % 85‬وهي تابعة لم�صالح ديوان الترقية والت�سيير‬ ‫مو�ضحا �أ ّنه لم يتجر�أ على �إعالم‬
‫ّ‬ ‫في مواعدتها غير �أ ّنها رف�ضت األأمر‪،‬‬ ‫عن طريق فتح تحقيق ابتدائي تنفيذا‬ ‫ق�ضيته‪ ،‬وفي �سياق م ّت�صل‬
‫ّ‬ ‫النظر في‬
‫خالها الذي يعد �صديقه ب�سبب عدم‬ ‫م�ضيفة �أ ّنها وخالل تاريخ الوقائع‬ ‫للتعليمات النيابية بخ�صو�ص تعر�ض‬ ‫الق�ضية �إلى يوم ‪08‬‬
‫ّ‬ ‫تعود تفا�صيل‬
‫العقاري طبقا لما هو معمول به في توزيع الح�ص�ص‬
‫رغبته في ت�ضخيم األأمر‪ ،‬ناكرا من‬ ‫التوجه �إلى الم� ّؤ�س�سة‬
‫ّ‬ ‫كانت ب�صدد‬ ‫القا�صر «ع‪�.‬س» لالغت�صاب من طرف‬ ‫تقدمت الم�سماة‬
‫ّ‬ ‫ماي الفارط حين‬
‫ال�سكنية على البلديات وبعد االنتهاء من التحقيقات‬
‫جهته ارتكابه جناية االغت�صاب جملة‬ ‫التعليمية التي تزاول درا�ستها فيها قبل‬
‫ّ‬ ‫الم�سمى «ب‪.‬ح»‪ ،‬وتم عر�ض الفتاة‬ ‫الق�ضائية التابعة‬
‫ّ‬ ‫«د‪.‬ر» �أمام الجهات‬
‫الميدانية للت�أكد من هوية طالبي ال�سكن والعناوين‬
‫وتف�صيال‪.‬‬ ‫�أن يتقدم منها المتهم المذكور �سالفا‬ ‫على طبيب �شرعي بغر�ض فح�صها‬ ‫لمحكمة الحجار بغر�ض �إيداع �شكوى‬
‫المدونة في الملفات �صحيحة بغر�ض ت�أكد من‬
‫تدخله ّ‬
‫لفك �شجار‬ ‫ّ‬ ‫تعر�ض لجروح خطيرة �أثناء‬
‫ّ‬
‫المعلومات المدونة في اال�ستمارة ووفقا ذات الم�صدر‬
‫التي �أوردت الخبر ف�إنه بعد االنتهاء من التحقيقات‬ ‫اإلإعتداء على �شاب بوا�سطة �س ّكين في ّ‬
‫محطة الم�سافرين‬
‫الميدانية يتم مرا�سلة الهيئات المرتبطة بالتحقيقات‬ ‫�أ�صابه على م�ستوى يده اليمنى دون‬ ‫جروحا بليغة على م�ستوى يده اليمنى‬ ‫الحق لدى‬
‫ّ‬ ‫التم�س في حقّه مم ّثل‬ ‫■ وليد �س‬
‫اإلإدارية على غرار �صندوق ال�ضمان االجتماعي‬ ‫ق�صد نظرا لتدخل األأخير في ال�شجار‬ ‫تم‬
‫واألأنف‪ ،‬و�أ�سفل الذراع‪ ،‬م�ضيفا �أ ّنه ّ‬ ‫النيابة عقوبة ‪� 10‬سنوات �سجنا‬ ‫�أدانت �أم�س الثالثاء هيئة محكمة‬
‫للعمال األأجراء ومختلف الم�صالح المرتبطة بالعقار‬ ‫الدائر بينه وبين �شقيقه «م‪.‬ع» على‬ ‫الطبية‬
‫ّ‬ ‫نقله �إلى م�صلحة اال�ستعجاالت‬ ‫قررت هيئة المحكمة‬ ‫نافذا‪ ،‬في حين ّ‬ ‫الجنايات لدى مجل�س ق�ضاء عنابة‬
‫للتحري �إن كان هناك م�ستفيدين �أو يملكون عقارات‬ ‫التابعة لم�ست�شفى ابن ر�شد الجامعي‬ ‫بعد �إجرائها جل�سة المداوالت �إدانته‬
‫م�ستوى محطة الحافالت الكائنة‬ ‫�شابا يبلغ من العمر ‪� 21‬سنة بعقوبة‬
‫ّ‬
‫لمدة خم�سة ‪� 05‬أيام‬
‫�أين مكث هناك ّ‬ ‫بالعقوبة ال�سالفة الذكر‪ ،‬وفي �سياق‬
‫و�إن كان قد ا�ستفادوا من �إعانة للدولة �أو �أي �صيغة‬ ‫ب�شارع �سويداني بوجمعة و�سط‬ ‫تورطه في‬
‫ّ‬ ‫بعد‬ ‫نافذا‬ ‫�سجنا‬ ‫�سنوات‬ ‫‪5‬‬
‫جراحية م�ستعجلة‬
‫ّ‬ ‫عملية‬
‫ّ‬ ‫و�أجريت له‬ ‫الق�ضية ح�سب ما‬
‫ّ‬ ‫م ّت�صل تعود حيثيات‬
‫�سكنية �أخرى وذلك من �أجل معالجة جميع الملفات‬ ‫مدينة عنابة‪ ،‬و�أكد �أنه لم يكن في حالة‬ ‫ق�ضية االعتداء على �شخ�ص بوا�سطة‬
‫ّ‬
‫قبل �أن يمنحه الطبيب ال�شرعي‬ ‫تم معالجتها‬
‫الق�ضية التي ّ‬
‫ّ‬ ‫ملف‬
‫ت�ضمنه ّ‬
‫ّ‬
‫ب�شكل دقيق لتفادي حدود تجاوزات التي ح�صلت‬ ‫وتقدم لال�ستجواب ب�إرادته‪ ،‬ولدى‬
‫ّ‬ ‫فرار‬ ‫ّ‬
‫محطة نقل الم�سافرين‬ ‫خنجر في‬
‫طبية‬
‫الم�شرف على معاينته �شهادة ّ‬ ‫يوم �أم�س من طرف العدالة �إلى يوم ‪26‬‬
‫في ال�سنوات ال�سابقة وكما �أن هذه الح�صة المقدرة‬ ‫�إجراء مواجهة بين ال�ضحية «م‪.‬ف»‬ ‫�سويداني بوجمعة و�سط المدينة‪.‬‬
‫لمدة ‪ 60‬يوما‪،‬‬
‫تثبت عجزه عن العمل ّ‬ ‫�أوت من �سنة ‪ 2020‬وبال�ضبط على‬
‫والمتهم «م‪.‬خ» �أكد ال�ضحية �أقواله‬ ‫لل�ضحية البالغ من‬
‫ّ‬ ‫و�سبب المعتدي‬
‫ّ‬
‫بـ ‪ 600‬م�سكن هي �أي�ضا موجودة ألأ�صحاب الطعون‬ ‫في حين ك�شف �أمام م�صالح ال�ضبطية‬ ‫ال�ساعة العا�شرة �صباحا‪� ،‬أين تقدم �إلى‬
‫العمر ‪� 30‬سنة جروحا بليغة على‬
‫قائمة ‪ 956‬م�سكن عمومي �إيجاري التي �أفرجت عنها‬ ‫ال�سابقة فيما اعترف المتهم «م‪.‬خ»‬ ‫�ضد‬
‫الق�ضائية �أنه يتنازل عن المتابعة ّ‬ ‫مقر األأمن الح�ضري التا�سع الم�سمى‬
‫جراء‬
‫م�ستوى الوجه واليد اليمنى ّ‬
‫م�صالح دائرة البوني في �شهر ماي المن�صرم وذلك بعد‬ ‫ب�أنه فع قام فعال ب�ضرب ال�ضحية‬ ‫المتهم «م‪.‬خ» كون األأخير يعاني من‬ ‫«م‪.‬ف» بغر�ض تقييد �شكوى �ضد‬
‫ظروف اجتماعية مزرية‪ ،‬هذا وقد‬ ‫الم�سمى «م‪.‬خ» ك�شف من خاللها‬ ‫وجهها له بوا�سطة‬
‫قوة ال�ضربة التي ّ‬
‫ّ‬
‫القيام بدرا�سة الطعون الم�ؤ�س�سة والقيام بالتحقيقات‬ ‫بوا�سطة �سكين‪ ،‬كونه يقوم ب�ضربه‬
‫ّ‬
‫تمكنت الم�صالح األأمنية من �إلقاء‬ ‫�أ ّنه كان متواجدا على م�ستوى محطة‬ ‫أمنية‬
‫الخنجر‪ ،‬قبل �أن تنجح الم�صالح األ ّ‬
‫الميدانية واإلإدارية ليتم �إدراجهم �ضمن هذه القائمة‬ ‫و�إهانته با�ستمرار‪ ،‬كما �أنه ال يعلم‬
‫القب�ض على الم�سمى «م‪.‬خ» الذي‬ ‫الم�سافرين �سويداني بوجمعة و�شاهد‬ ‫هوية الم�شتبه فيه و�إلقاء‬
‫ّ‬ ‫في معرفة‬
‫والتي تعتبر هذه الح�صة الثانية الذي ا�ستفادت منها‬ ‫�إن كانت األأ�ضرار الالحقة بال�ضحية‬
‫اعترف خالل اإلإدالء بت�صريحاته‬ ‫�شجارا بين �شقيقه «م‪.‬ع» والم�شكو‬ ‫القب�ض عليه مع تقديمه �أم�س الثالثاء‬
‫البوني بعد ح�صة ‪ 956‬في �سنة ‪ 2024‬وال تي كان‬ ‫�سببت له عاهة م�ستديمة �أو الحرمان‬ ‫�أمام هيئة محكمة الجنايات اال�ستئنافية‬
‫�أمام عنا�صر األأمن و�أثناء مثوله �أم�س‬ ‫مما جعله يتدخّ ل من‬
‫منه «م‪.‬خ» ّ‬
‫من ا�ستعمال �أحد األأع�ضاء م�ضيفا �أ ّنه‬ ‫ق�ضيته‪� ،‬أين �أن�سبت‬ ‫من �أجل النظر في‬
‫معظم الم�ستفيدين منها من ا�صحاب الطعون الذين تم‬ ‫األأربعاء �أمام هيئة محكمة الجنايات‬ ‫�أجل ّ‬
‫فك ال�شجار‪ ،‬ولدى عودته �إلى‬ ‫ّ‬
‫لم يكن تحت ت�أثير الم�ؤثرات العقلية‬ ‫االبتدائية بالوقائع المن�سوبة �إليه‪ ،‬و�أكد‬ ‫الحافلة تفاج�أ بالم�شكو منه ي ّتجه نحوه‬ ‫له تهمة ارتكاب جناية ال�ضرب‬
‫�إ�سقاطهم من قائمه ‪ 1400‬م�سكن التي �أفرجت عنها‬
‫الكحولية �أثناء قيامه‬
‫ّ‬ ‫�أو الم�شروبات‬ ‫�أنه بتاريخ الوقائع قام فعال ب�ضرب‬ ‫وهو يحمل ّ‬
‫�سكينا من الحجم الكبير‬ ‫والجرح العمدي مع �سبق اإلإ�صرار‪،‬‬
‫م�صالح دائرة البوني في �سنة ‪ 2022‬ولإلإ�شارة ف�إن‬
‫ال�ضحية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫باالعتداء على‬ ‫ال�ضحية «م‪.‬ف» بوا�سطة �سكين‬ ‫م�سببا له‬
‫ّ‬ ‫واعتدى عليه بوا�سطته‬ ‫ويتعلّق األأمر بالم�سمى «م‪.‬خ» الذي‬
‫�أ�صحاب ملفات طالبي ال�سكن المودعة �سنتي ‪2015‬‬
‫‪ 2016‬قد قاموا بتح�سين ملفاتهم خالل األأ�شهر القليلة‬ ‫ب�سبب ت�سجيل ت�سرب كبير في القناة ما بين �سد ال�شافية ومحطة المعالجة‬
‫الفارطة بعد �إعالن م�صالح الدائرة عن ال�شروع في‬
‫تح�سين الملفات و الرواتب ال�شهرية و�شهادة اإلإقامة‬
‫الجزائرية للمياه ت�شرع في �إ�صالح العطب‬
‫وو�صل �إيداع الملف و�شهادة الميالد للمعني والزوجة‬
‫�أخرى فقد عقد �أم�س مدير الجزائرية‬ ‫الري�ش‪ -‬حيث �أكدت م�صالح الجزائرية‬ ‫بالحجار‪ ،‬حيث �أن م�صالح الجزائرية‬ ‫■ حورية فارح‬
‫للمياه اجتماعا مع مختلف اإلإطارات‬ ‫في بيانها واإلإعالن الذي و�ضعته على‬ ‫للمياه قد �أعلنت م�ساء �أول �أم�س عن‬ ‫�شرعت �أم�س م�ؤ�س�سة الجزائرية‬
‫وغيرها من الوثائق المطلوبة في ملف ال�سكن وهذا قد‬ ‫والم�س�ؤولين بالم�ؤ�س�سة من �أجل اتخاذ‬ ‫�صفحتها الر�سمية ب�أنها ت�سهر على‬ ‫حدوث تذبذب في توزيع المياه وتغيير‬ ‫للمياه وحدة عنابة في �أ�شغال �إ�صالح‬
‫خرجت لجان التحقيقات بالعديد من األأحياء على غرار‬ ‫التدابير الالزمة لتوفير المياه يوم عيد‬ ‫اتخاذ اإلإجراءات الالزمة للقيام بعملية‬ ‫جزئي في برنامج التوزيع لفائدة‬ ‫الت�سرب الكبير الذي م�س قناة الجر‬
‫حي بو�سدرة وحي وادي النيل وعين جبارة وت�شتمل‬ ‫األأ�ضحى المبارك وقد تم و�ضع برنامج‬ ‫�إ�صالح الت�سرب الكبير على م�ستوى‬ ‫�سكان بلديات عنابة والحجار والبوني‬ ‫قطر ‪ 930‬مم من الحديد والرابطة بين‬
‫باقي األأحياء التابعة لبلديه البوني‪.‬‬ ‫خا�ص لعيد األأ�ضحى لتوزيع المياه‬ ‫قناة الجر الرابطة بين �سد ال�شافية‬ ‫و�سيدي عمار و�سرايدي والمدينة‬ ‫�سد ال�شافية ومحطة المعالجة ال�شعيبة‬
‫ حورية فارح‬ ‫على �أحياء وبلديات عنابة‪.‬‬ ‫ومحطة المعالجة بال�شعيبة‪ .‬ومن جهة‬ ‫الجديدة بن م�صطفى بن عودة ‪-‬ذراع‬ ‫بو�شي‬ ‫ج�سر‬ ‫الم�سمى‬ ‫بالمكان‬
‫‪7‬‬ ‫األأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬ ‫مــدن وقــرى‬ ‫�آخر �ساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ال�شرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫تيزي وزو‬ ‫�إنطالق حملة الح�صاد وتوفير نقاط التخزين‬


‫�إنطالق حملة الح�صاد و الدر�س‬ ‫توقع �إنتاج قرابة ‪� 900‬ألف قنطار من الحبوب لهذا المو�سم بباتنة‬
‫للمو�سم الفالحي ‪2024/2023‬‬ ‫انطقت �أول �أم�س بوالية باتنة‪ ،‬حملة الح�صاد للمو�سم الفالحي الجاري‪ ،‬و�سط توقعات ب�إنتاج وفير‪ ،‬وقد �أ�شرف على العملية من بلدية‬
‫انطلقت �صبيحة �أم�س حملة الح�صاد و الدر�س للمو�سم‬ ‫المعذر والي والية باتنة محمد بن مالك رفقة الم�صالح المعنية‪ .‬هذا وتتوقع الم�صالح الفالحية للوالية تحقيق ما يقارب ‪� 900‬ألف‬
‫الفالحي ‪ . 24/ 23‬هذه العملية التي انطلقت من الوحدة‬ ‫قنطار من منتوج الحبوب‪.‬‬
‫الفالحية لإلإنتاج ببلدية ذراع بن خدة بوالية تيزي وزو‬ ‫حملة الح�صاد قد عاين ديوان‬ ‫■ �شو�شان ح‬
‫تحت �إ�شراف والي الوالية بح�ضور مختلف ال�سلطات‬ ‫تعاونية الحبوب والبقول الجافة‪،‬‬ ‫حيث كانت عملية الح�صاد قد‬
‫المحلية و �أع�ضاء اللجنة األأمنية للوالية و بح�ضور‬ ‫للوقوف على مختلف مراحل‬ ‫انطلقت بالمنطقة الجنوبية منذ‬
‫منت�سبي قطاع الفالحة ‪ .‬و‪  ‬في هذا اإلإطار ك�شف‪  ‬مدير‬ ‫وظروف ا�ستقبال المنتوج‪ ،‬حيث‬ ‫عدة �أيام‪ ،‬في وقت هيئت فيه كل‬
‫الم�صالح الفالحية بالوالية ال�سيد جمال �سر�سوب عن‬ ‫ك�شف والي الوالية في هذا اإلإطار‬ ‫الظروف واإلإمكانيات الالزمة‪،‬‬
‫ت�سخير كافة اإلإمكانيات المادية و الب�شرية إلإنجاح‬ ‫�أن باتنة قد ا�ستفادت من �صومعة‬ ‫ح�سب ما وقفت عليه �آخر �ساعة‬
‫ومرافقة حملة الح�صاد و الدر�س وكذا ت�سخير عدة‬ ‫للتخزين بطاقة ا�ستيعاب ت�صل‬ ‫�أول �أم�س ع�شية انطالق حملة‬
‫�آالت للح�صاد و الدر�س لتنفيذ هذه العملية ‪.‬‬ ‫�إلى مليون قنطار يتم �إن�شا�ؤها‬ ‫الح�صاد‪ ،‬ومن ذلك فقد تم ت�سخير‬
‫خليل �سعاد‬ ‫ببلدية المعذر‪ ،‬والتي ت�ضاف �إلى‬ ‫كافة اآلآليات والعتاد الالزمين‬
‫‪� 05‬صومعات تتوفر علها الوالية‪،‬‬ ‫لحملة الح�صاد‪ ،‬حيث تم توفير‬
‫ب�سعة ‪� 250‬ألف قنطار للواحدة‬ ‫‪� 33‬ألف هكتار تليها م�ساحات‬ ‫المزروعة‬ ‫بالم�ساحات‬ ‫مقارنة‬ ‫‪� 310‬آلة ح�صاد منها ‪� 26‬آلة‬
‫الم�سيلة‬
‫منها لي�صبح �إجمالي طاقة التخزين‬ ‫القمح اللين على ‪� 08‬آالف هكتار‬ ‫التي بلغت هذا العام ‪89696‬‬ ‫تابعة لتعاونية الحبوب والبقول‬
‫�إنجاز بئرين �إرتوازيين‬ ‫بالوالية ‪ 02‬مليون و‪� 200‬ألف‬ ‫والخرطال على م�ساحة بلغت �أكثر‬ ‫هكتارا م�سجلة زيادة معتبرة‬ ‫الجافة‪ ،‬باإلإ�ضافة �إلى توفير ‪1939‬‬
‫بمنطقة مزرير‬ ‫قنطار بعد �أن كان ‪� 949‬ألف قنطار‬ ‫من ‪ 2000‬هكتار‪ ،‬وهي الم�ساحات‬ ‫مقارنة بالمو�سم الفارط‪ ،‬غير �أنه‬ ‫جرارا فالحيا منها ‪� 09‬سخرتها‬
‫�أعطى �أول �أم�س والي الم�سيلة تعليمات ب�إ�صالح‬ ‫فقط‪ ،‬وهو ما من �ش�أنه تحقيق �أمن‬ ‫الموزعة عبر �إقليم الوالية �سيما‬ ‫ونظرا للظروف المناخية ال�سائدة‬ ‫تعاونية الحبوب‪ ،‬وتح�سبا للعملية‬
‫غذائي واكتفاء ذاتي من الحبوب‬ ‫بالمناطق ال�سهبية منها المعروفة‬ ‫والتغيرات الجوية تقل�صت هذه‬ ‫المتزامنة مع مو�سم الحر تم توفير‬
‫الت�سربات فورا واإلإ�سراع في �أ�شغال �إنجاز وربط‬
‫بف�ضل ما تم توفيره من مرافقة‬ ‫بمنتوج الحبوب على غرار �سهل‬ ‫الم�ساحة �إلى �أكثر من ‪� 63‬ألف‬ ‫‪� 162‬صهريجا لمرافقة الح�صاد‬
‫البئرين للدخول حيز الخدمة في �أقرب اآلآجال ‪ ،‬من �أجل‬
‫للفالحين �سيما ما تعلق بال�سقي‬ ‫ال�شمرة المعروف بوفرة المنتوج‬ ‫هكتار قابلة للح�صاد على م�ستوى‬ ‫و‪� 611‬شاحنة ألأجل نقل المنتوج‬
‫تح�سين خدمة التزويد بالمياه ال�صالحة لل�شرب وهذا‬
‫الفالحي من خالل م�شروع تحويل‬ ‫كما ونوعا‪ ،‬باإلإ�ضافة �إلى منطقة‬ ‫الوالية‪ ،‬فيما �سجلت الم�صالح‬ ‫منها ‪� 30‬شاحنة وفرتها التعاونية‪،‬‬
‫خالل معاينة �أ�شغال م�شروع �إنجاز‪  ‬بئرين ارتوازيين‬
‫مياه �سد بني هارون نحو تيمقاد‬ ‫�سريانة‪ ،‬عين جا�سر وتازولت وهي‬ ‫الفالحية حوالي ‪� 36‬ألف هكتار‬ ‫وهي التجهيزات التي ت�ضاف �إلى‬
‫بمنطقة مزرير ببلدية الم�سيلة و معاينة الت�سربات‬
‫وما �سيعرفه محيط ال�سقي ب�سهل‬ ‫المناطق التي قال ال�سيد بكرون‬ ‫من الم�ساحات المت�ضررة بفعل‬ ‫�آالت الح�ش والربط‪ ،‬المجرفات‬
‫على م�ستوى قناة الربط الخا�صة باآلآبار ‪2 269‬‬
‫ال�شمرة من ا�ستفادة وا�ستغالل‬ ‫الطاهر مدير الم�صالح الفالحية‬ ‫الجفاف وكذا اال�ضطرابات الجوية‬ ‫وكذا العتاد المتوفر لجميع المراحل‬
‫وهذا بح�ضور كل من مدير الموارد المائية ‪ ،‬ممثل‬
‫للمياه ألأكثر وفرة في منتوج‬ ‫بباتنة �أنها في المرتبة األأولى‬ ‫التي حولت م�ساحات �إلى �أرا�ضي‬ ‫�إلى غاية ت�سليم المح�صول �إلى‬
‫وحدة الجزائرية للمياه وهذا في �إطار موا�صلة ومتابعة‬
‫الحبوب بهذه المنطقة التي تعد‬ ‫على م�ستوى والية باتنة من حيث‬ ‫منكوبة‪ ،‬و�أخرى خ�ص�صت لمنتوج‬ ‫الجهات المعنية‪ ،‬على غرار‬
‫مختلف الم�شاريع التنموية ‪ ،‬خا�صة م�شاريع تزويد‬
‫الرائدة‪ ،‬على �أن ت�ستقبل مختلف‬ ‫الم�ساحات المزروعة‪ ،‬والتي حتما‬ ‫األأعالف‪ ،‬و�أخرى ت�ضررت بفعل‬ ‫مخازن الحبوب المنت�شرة عبر‬
‫ال�ساكنة بالمياه ال�صالحة لل�شرب عبر بلديات ودوائر‬
‫وحدات التخزين البالغ عددها ‪14‬‬ ‫�سيكون بها المنتوج وفيرا لهذا‬ ‫البرد و�شهدت نموا �ضعيفا حال‬ ‫�إقليم الوالية والبالغ عددها ح�سب‬
‫�صالح �شخ�شوخ‬ ‫الوالية لو�ضعها حيز اال�ستغالل‪     .‬‬
‫نقطة على م�ستوى الوالية كميات‬ ‫المو�سم‪ ،‬باإلإ�ضافة �إلى مناطق‬ ‫دون التمكن من ح�صادها‪ .‬وي�أتي‬ ‫مدير الفالحة لوالية باتنة ‪ 14‬نقطة‬
‫معتبرة من منتوج الحبوب‪ ،‬رغم �أن‬ ‫المعذر‪ ،‬تيمقاد‪ ،‬باتنة‪ ،‬مروانة‬ ‫في مقدمة الم�ساحات المزروعة‬ ‫تمت تهيئتها‪  ‬ال�ستقبال وتلقي‬
‫توقيف ع�صابة ت�ستعمل كلبا‬ ‫هناك عددا من الفالحين يحتكرون‬ ‫ومناطق �أخرى من تراب الوالية‪.‬‬ ‫منتوج الحبوب الذي يحتل م�ساحة‬ ‫المح�صول لهذا المو�سم وهي‬
‫في �سرقة المنازل بالم�سيلة‬ ‫المنتوج ويرف�ضون ت�سليمه �سيما‬ ‫وكان والي والية باتنة محمد بن‬ ‫‪� 45‬ألف هكتار‪ ،‬فيما بلغت الم�ساحة‬ ‫ح�سبه كافية لتخزين المح�صول‬
‫تمكن‪� ‬أول �أم�س عنا�صر األأمن الح�ضري ال�سابع ب�أمن‬ ‫ما تعلق بمادة ال�شعير‪.‬‬ ‫مالك عقب �إ�شرافه على انطالق‬ ‫المخ�ص�صة لزراعة القمح ال�صلب‬ ‫المتوقع �إنتاجه لهذا المو�سم‬
‫والية الم�سيلة‪ ،‬من معالجة ق�ضيتين تتعلقان بال�سرقة‬ ‫باتنة‪ /‬باإلإ�ضافة �إلى جملة نقائ�ص يتخبطون فيها‬
‫باإلإ�ضافة �إلى ق�ضية �أخرى تتعلق باالعتداء بال�ضرب‬
‫متبوع بتحري�ض كلب مدرب‪ ،‬مع توقيف ‪ 06‬م�شتبه‬
‫�سكان حي ‪ 1272‬م�سكنا يطالبون بتوفير عيادة‬
‫فيهم‪ .‬الق�ضية األأولى تتعلق بال�سرقة من داخل منزل‬
‫تعود �إلى تلقي ذات الم�صالح ل�شكوى من طرف‬
‫وتقريب الخدمات ال�صحية من المواطن‬
‫ال�ضحية مفادها تعر�ض م�سكنه العائلي لفعل ال�سرقة �أين‬
‫�شبكة األأنابيب الداخلية لتوزيع المياه‬ ‫غير �أنه بقي يراوح مكانه ولم يتلقوا‬ ‫للمر�ضى الذين ي�ضطرهم الو�ضع‬ ‫■ �شو�شان ح‬
‫داخل العمارات التي ت�شهد حالة من‬ ‫ب�ش�أنه �أي وعود �أو ا�ستجابة لتج�سيده‪،‬‬ ‫الحالي التنقل �إلى م�ؤ�س�سات �صحية‬ ‫ي�شتكي �سكان حي ‪ 1272‬م�سكنا‬
‫ا�ستهدف الفاعلون �أجهزة �إلكترونية وكهرومنزلية‪ ،‬ليتم‬ ‫خ�صو�صا و�أنه ح�سب �سكان الحي‬ ‫بعيدة عن حيهم‪ ،‬تزيد من عناء المري�ض‬
‫االهتراء والقدم‪ ،‬وكذا تجديد �شبكة‬ ‫بوالية باتنة جملة من النقائ�ص‬
‫فتح تحقيق في الق�ضية وتوقيف ‪ 04‬م�شتبه فيهم‬ ‫اإلإنارة العمومية ب�شكل كلي وهو‬ ‫قد تم اقتراح قطعتي �أر�ض تتواجدان‬ ‫بحثا عن العالج والرعاية ال�صحية‪،‬‬
‫واالن�شغاالت التي حالت دون �ضمان‬
‫مع ا�سترجاع جميع الم�سروقات‪.‬الق�ضية الثانية تعود‬ ‫ب�إقليم الحي بمحاذاة من�ش�أة تربوية‬ ‫هذا ناهيك عن تخفيف ال�ضغط على‬
‫المطلب الذي كان والي والية باتنة قد‬ ‫عي�ش كريم لهم‪ ،‬ما جعلهم يرفعون‬
‫ل�شكوى مفادها تعر�ض مقر الخلية الجوارية للت�ضامن‬ ‫قابلتان إلإنجاز العيادة لال�ستفادة من‬ ‫الم�ؤ�س�سات اال�ست�شفائية األأخرى التي‬
‫�ألح عليه في �أكثر من منا�سبة معطيا‬ ‫ان�شغاالتهم �إلى الجهات الو�صية‬
‫خدماتها و�ضمان عي�ش كريم ل�سكان‬ ‫ي�ستنجد بها �سكان الحي لتلقي العالج‬
‫بالم�سيلة لفعل ال�سرقة‪� ،‬أين ا�ستهدف الفاعلون جهاز‬ ‫األأولوية للمحيط الح�ضري والوجه‬ ‫وعلى ر�أ�سها والي والية باتنة محمد‬
‫الحي والمناطق المجاورة له‪ ،‬كما �أمر‬ ‫ومنها العيادة المتعددة الخدمات بحي‬
‫كمبيوتر بجميع لوازمه باإلإ�ضافة �إلى ثالجة‪ ،‬ليتم‬ ‫الالئق للمدينة‪ ،‬وما حي ‪� 1272‬إال جزءا‬ ‫بن مالك علها تجد �آذانا �صاغية ويتم‬
‫رئي�س الجمهورية عبد المجيد تبون‬ ‫ك�شيدة واألأخرى بحي دوار الدي�س‬
‫تكثيف األأبحاث وتوقيف الم�شتبه فيه في ظرف‬ ‫من المدينة بكثافته ال�سكانية ك�أكبر‬ ‫التكفل بها ح�سب األأولوية منها‪،‬‬
‫في �أكثر من منا�سبة‪ ،‬بتقريب المرفق‬ ‫�إلى جانب الم�ست�شفى الجامعي وهي‬
‫وجيز‪� ،‬أما الق�ضية الثالثة فجاءت بعد تلقي ذات‬ ‫وي�أتي في مقدمة ان�شغاالت ومطالب‬
‫األأحياء بباتنة الذي يتطلب التفاتة جادة‬ ‫العام من المواطن وتحقيق عي�ش كريم‬ ‫الم�ؤ�س�سات ال�صحية التي تلقى‬
‫الم�صالح ل�شكوى من طرف ال�ضحية مفادها تعر�ضه‬ ‫ال�سكان توفير عيادة متعددة الخدمات‬
‫ألأجل التكفل بمطالب وان�شغاالت‬ ‫له من خالل توفير مثل هذه المرافق‬ ‫�إقباال كبيرا من طرف المر�ضى حتى‬
‫لفعل االعتداء بال�ضرب متبوع بتحري�ض كلب مدرب‬ ‫الهامة له‪ ،‬ويعد مطلب تج�سيد مرفق‬ ‫من البلديات المجاورة‪ ،‬والواليات‬ ‫بالحي‪ ،‬الذي يعد من �أكبر األأحياء‬
‫�ساكنته‪ ،‬الذين رفعوا �أي�ضا مطلب‬
‫�صحي واحدا من �أهم االن�شغاالت‬ ‫للم�ست�شفى‬ ‫بالن�سبة‬ ‫المجاورة‬ ‫كثافة �سكانية بمدينة باتنة‪ ،‬باإلإ�ضافة‬
‫باالعتداء عليه في �أنحاء متفرقة من ج�سده‪ ،‬وذلك‬ ‫تنظيف البالوعات لتجنب �أ�ضرار �سبق‬
‫التي يعاني منها �سكان الحي التي‬ ‫الجامعي الذي ت�ستقبل م�صالحه‬ ‫�إلى موقعه اال�ستراتيجي الذي يتو�سط‬
‫من قبل �أحد األأ�شخا�ص‪ ،‬ليتم توقيف الم�شتبه فيه‬ ‫و�أن تعر�ض لها ال�ساكنة خ�صو�صا‬
‫رفعوها للجهات الو�صية ومن ذلك‬ ‫يوميا مئات المر�ضى من مختلف‬ ‫عددا من �أحياء المدينة على غرار حي‬
‫في الق�ضية و�إنجاز ملف ق�ضائي �ضده‪ .‬بعد ا�ستيفاء‬ ‫عند ت�ساقط األأمطار بغزارة �إذ ت�شهد‬
‫االنت�شار الكبير للنفايات التي طالبوا‬ ‫المناطق‪ ،‬وباتت حتمية ا�ستفادة الحي‬ ‫بوزغاية‪ ،‬المجاهيدن‪ ،‬مقبرة ال�شهداء‪،‬‬
‫�إجراءات التحقيق في جميع الق�ضايا تم تقديم الم�شتبه‬ ‫هذه األأخيرة حالة كارثية جراء تراكم‬ ‫�سوناتيبا‪ ،‬طريق الوزن الثقيل‪ ،‬وغيرها‬
‫برفعها خ�صو�صا ونحن على م�شارف‬ ‫من مرفق �صحي �أكثر من �ضرورة‬
‫فيهم‪� ‬أمام الجهات الق�ضائية المخت�صة �إقليميا‪.‬وهذا‬ ‫األأو�ساخ واألأتربة بها‪ ،‬وغيرها من‬ ‫من األأحياء المجاورة له‪ ،‬ليبقى مطلب‬
‫ف�صل الحر �أين تكثر الروائح الكريهة‬ ‫لما �سيوفره من خدمات ل�سكان‬
‫ح�سب ما �صرح به المكلف باإلإعالم باألأمن الوالئي‬ ‫االن�شغاالت التي ي�أمل ال�سكان تدخال‬ ‫والح�شرات من نامو�س وبعو�ض‬ ‫الحي وكذا األأحياء المجاورة‪ ،‬وهو‬ ‫�إنجاز مرفق �صحي بالحي من �ضمن‬
‫بالم�سيلة‪.‬‬ ‫جادا وعاجال للتكفل بها �ضمانا لحياة‬ ‫و�سالمة‬ ‫�صحة‬ ‫مهددة‬ ‫وغيرها‬ ‫المطلب الذي رفعه �سكان الحي‬ ‫�أهم المطالب المرفوعة‪ ،‬لما �سيوفره‬
‫�صالح �شخ�شوخ‬ ‫كريمة لهم‪.‬‬ ‫المواطنين‪� ،‬إلى جانب المطالبة بتجديد‬ ‫في عديد المرات للجهات الو�صية‪،‬‬ ‫تج�سيد هذا االخير من وقت وجهد‬
‫‪9‬‬ ‫األأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬

‫مع ّمرة من تب�سة تحقق حلم الحج في �سن ‪ 130‬عاما‬


‫�آخر �ساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ال�شرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬ ‫القيلوالقال‬
‫معمرة جزائرية من والية تب�سة حلمها‬
‫ّ‬ ‫حقّقت‬ ‫هذا توقيت �سير قطار‬
‫بالحج بعد ‪ 130‬عاما من ال�شوق لمكة‪ ،‬حيث‬ ‫الجزائر‪ -‬باتنة‬
‫تداول ن�شطاء �صورها �أثناء ا�ستقبالها في البقاع‬
‫المقد�سة‪ .‬وبح�سب ما �أوردت �صفحات والية‬
‫تب�سة ف�إن الحاجة �ستيتي �صرهودة من مواليد‬
‫‪ ،1894‬ولديها عدد من األأبناء واألأحفاد منهم‬
‫الم�سنون �أي�ضا‪.‬وك�شفت �إحدى حفيدات �صرهودة‬
‫�أنها ال تعاني من �أي مر�ض وحالتها النف�سية جيدا‪،‬‬
‫فيما قالت هي �أنها اعتمرت مرتين و�أن “الحجة”‬
‫ن�شرت ال�شركة الوطنية للنقل بال�سكك الحديدية‪ ،‬توقيت �سير‬
‫جاءتها هدية من ال�سلطات ال�سعودية‪.‬‬
‫القطار على خط (الجزائر ‪ -‬باتنة – الجزائر)‪.‬وح�سب بيان لل�شركة‪،‬‬
‫"كا�سنو�س" يعلن فتح �أبوابه �إ�ستثنائيا �أيام ال�سبت‬ ‫يتوقف القطار في محطات عين توتة وبريكة والم�سيلة وبرج‬
‫بوعريريج والبويرة وبومردا�س‪.‬وينطلق القطار من محطة �آغا‬
‫‪� ‬أعلن ال�صندوق الوطني لل�ضمان االجتماعي‬ ‫بالعا�صمة‪ ،‬نحو باتنة على ال�ساعة ‪� 12‬سا و‪ 33‬دقيقة‪ .‬بينما ينطلق‬
‫لغير األأجراء “كا�سنو�س”‪ ،‬على فتح �أبوابه‬ ‫من باتنة نحو محطة �آغا على ال�ساعة العا�شرة ليال و‪ 55‬دقيقة‪.‬‬
‫�أمام المنخرطين طيلة �أيام األأ�سبوع بما‬
‫في ذلك يوم ال�سبت‪.‬وجاءت هذه الخطوة‬ ‫�إرتفاع �أ�سعار النفط‬
‫اال�ستثنائية‪ ،‬لف�سح المجال �أمام المنخرطين‬
‫في ال�صندوق‪ ،‬لت�سديد ا�شتراكاتهم قبل‬
‫حلول تاريخ ‪ 30‬جوان‪ ،‬وهو الموعد النهائي‬
‫لهذه العملية‪ ،‬مذكرا ب�أن تجاوز هذه الفترة‬
‫المحددة قانونا‪ ،‬ي�ستوجب فر�ض غرامات‬
‫مالية على المنت�سبين لل�صندوق‪.‬‬
‫ارتفعت �أ�سعار النفط‪ ،‬الثالثاء‪ ،‬موا�صلة مكا�سبها لليوم الثاني‬
‫اليمين المتطرف الفرن�سي ي�شن هجوما حادا على الجزائر‬ ‫بف�ضل �آمال ارتفاع الطلب المو�سمي على الوقود وم�شتريات‬
‫ال تزال الجزائر في قلب المناق�شات ال�سيا�سية في فرن�سا‪ ،‬وخا�صة‬ ‫�أميركية محتملة لزيادة االحتياطي البترولي اال�ستراتيجي‪.‬وجاء‬
‫بين اليمين المتطرف‪.‬وا�ستغل �سيبا�ستيان ت�شينو‪ ،‬المتحدث با�سم‬ ‫ارتفاع �أ�سعار النفط رغم ارتفاع الدوالر الذي حد من المكا�سب‪،‬‬
‫حزب التجمع الوطني‪ ،‬بعد فوز حزبه في االنتخابات األأوروبية‪.‬‬ ‫بينما تراجع �سعر الذهب في وقت تترقب فيه األأ�سواق اإلإعالن عن‬
‫ظهوره على قناة ‪ BFM TV‬ال�ستهداف الجزائر‪.‬ومن المهم �أن‬ ‫قرار مجل�س االحتياط الفيدرالي (البنك المركزي األأميركي) في‬
‫نتذكر �أن التجمع الوطني‪ ،‬بقيادة مارين لوبان‪ ،‬و�ضع دائما الهجرة‬ ‫ما يخ�ص �أ�سعار الفائدة وبيانات عن الت�ضخم‪.‬وارتفعت العقود‬
‫والجزائر في قلب اهتماماته‪.‬وقال ت�شينو في ت�صريح مهم‪“ :‬نقترح‬ ‫اآلآجلة لخام برنت ‪� 28‬سنتاً‪ ،‬بما يعادل ‪ 3.0‬بالمائة‪� ،‬إلى ‪91.81‬‬
‫�إلغاء االتفاقيات التي تربطنا بالجزائر‪ .‬يجب �إعادة تقييم اتفاقيات‬ ‫دوالراً للبرميل‪ ،‬وزادت العقود اآلآجلة لخام غرب تك�سا�س الو�سيط‬
‫الهجرة هذه �أو حتى �إلغائها‪ .‬وهي وجهة نظر ي�شاركه فيها جزء‬ ‫األأميركي ‪� 31‬سنتاً‪� ،‬أو ‪ 4.0‬بالمائة‪� ،‬إلى ‪ 05.78‬دوالراً‪.‬‬
‫من اليمين الفرن�سي”‪ .‬باإلإ�ضافة �إلى ذلك‪ ،‬تعد اتفاقيات الهجرة‬
‫مو�ضوعا �ساخ ًنا بالن�سبة لليمين المتطرف‪.‬و�أكد �سيبا�ستيان‬
‫ً‬
‫ت�شينو من جديد رغبة حزبه في مراجعة هذه االتفاقيات‪ .‬م�ؤكدا‬
‫�سيد �أحمد �أقومي يُتوج بجائزة‬
‫على �أهميتها في �سيا�سة الهجرة الفرن�سية‪.‬‬ ‫«�أفانين الجزائر»‬
‫�إ�ست�شهاد ‪� 150‬صحفيا منذ بدء العدوان على غزة‬
‫ارتفعت ح�صيلة ال�شهداء في �صفوف ال�صحفيين منذ‬
‫بدء عدوان االحتالل ال�صهيوني على قطاع غزة �إلى‬
‫‪� 150‬شهيدا‪.‬وقال المكتب اإلإعالمي الحكومي في غزة‪،‬‬
‫في بيان له �أنه وبا�ست�شهاد ال�صحفيين عبدالله الجمل‬
‫و�أحالم عزات العجلة ودينا عبدالله البطنيجي‪ ،‬يرتفع‬
‫ُتوج الفنان الجزائري القدير �سيد �أحمد �أقومي‪ ،‬بجائزة “�أفانين‬
‫عدد ال�شهداء ال�صحفيين �إلى ‪� 150‬شهيدا منذ بدء حرب‬
‫الجزائر” في طبعتها األأولى‪ .‬وح�سب بيان لوزارة الثقافة‪ ،‬ح�ضرت‬
‫اإلإبادة الجماعية على قطاع غزة‪.‬م�شيرا �إلى �أن قوات‬
‫�سهرة �أول �أم�س الدكتورة �صورية مولوجي وزيرة الثقافة والفنون‪،‬‬
‫االحتالل تتعمد ا�ستهداف ال�صحفيين الفل�سطينيين لمنع‬
‫مرا�سم حفل ت�سليم الجائزة‪.‬وقُدمت الجائزة للفنان �سيد �أحمد‬
‫نقل الجرائم التي ترتكبها في القطاع‪.‬وتظهر �إح�صاءات‬ ‫�أقومي‪ ،‬تكريما لم�ساره الفني الحافل و�إ�سهامه الزاخر في الم�سرح‬
‫لجنة حماية ال�صحفيين‪� ،‬أن هذه الحرب �أ�صبحت األأكثر‬ ‫وال�سينما الجزائرية‪.‬و�شهد هذا الحفل التكريمي ح�ضور عدد من‬
‫دموية لل�صحفيين منذ بدء عمل اللجنة عام ‪.1992‬‬ ‫الوزراء‪ ،‬وفنانين ومخرجين ومنتجين �سينمائيين‪.‬‬
‫�أخبار العامل‬ ‫الأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬
‫‪10‬‬
‫كتائب القسام فجرت بهم‬ ‫فيما بررت روسيا قرارها بعدم التصويت‪ ،‬قيادي في حماس‪:‬‬

‫«قبلنا قرار جمل�س الأمن ب�ش�أن وقف �إطالق النار»‬


‫منزالً مفخخاً‬
‫مقتل �ضابط �إ�سرائيلي‬
‫و‪ 3‬جنود يف رفح‬ ‫قال القيادي يف حما�س �سامي �أبو زهري لـ»رويرتز»‪ ،‬الثالثاء‪� ،‬إن احلركة «قبلت قرار جمل�س الأمن ب�ش�أن وقف �إطالق النار واالن�سحاب وتبادل الأ�سرى‪ ،‬وجاهزة للتفاو�ض حول‬
‫التفا�صيل»‪.‬و�أ�ضاف �أبو زهري‪ ،‬رئي�س الدائرة ال�سيا�سية حلما�س يف اخلارج‪« :‬الإدارة الأمريكية �أمام اختبار حقيقي للوفاء بتعهداتها‪ ،‬ب�إلزام االحتالل بالوقف الفوري للحرب‬
‫�أعل��ن جي���ش االحت�لال الإ��سرائيلي‪،‬‬ ‫تنفيذا لقرار جمل�س الأمن»‪.‬‬
‫مقت��ل �ضاب��ط وثالث��ة جن��ود‪،‬‬
‫جراء انفج��ار يف خمي��م ال�ش��ابورة‬
‫برف��ح جنوب��ي قط��اع غزة‪.‬حي��ث ق��ال‬
‫جي���ش االحتالل‪ ،‬يف بي��ان‪� ،‬إن �ضابط ًا‬
‫و‪ 3‬جن��ود �آخري��ن م��ن ل��واء جفعات��ي‬
‫قتل��وا مبع��ارك يف رف��ح‪.‬ويف احل��ادث‬
‫ذات��ه ال��ذي وق��ع يف رف��ح‪� ،‬أ�صي��ب‬
‫�ضاب��ط و�أربع��ة مقاتل�ين �آخري��ن م��ن‬
‫لواء جفعاتي بجروح خطرية‪ ،‬بح�سب‬
‫بي��ان جي���ش االحتالل‪.‬بالتفا�صي��ل‪،‬‬
‫ك�ش��فت‪� ‬إذاعة اجلي�ش الإ��سرائيلي‪� ‬أن‬
‫القوة الإ��سرائيلية و�صل��ت �إىل مبنى‬
‫مكون من ثالثة طوابق‪ ،‬وقبل دخوله‬
‫�ألق��ت الق��وة «عب��وة اهتزازي��ة»‪ ،‬وهي‬
‫�أ�س��لوب يتبع��ه االحت�لال يف مواجهة‬
‫الكمائ��ن داخ��ل املب��اين �إن وج��دت‪.‬‬
‫واعتق��دت الق��وة الإ��سرائيلية‪ ،‬بع��د‬
‫ع��دم ت�أث�ير العبوة‪ ،‬ب��أن املبنى مل يكن‬
‫مفخخ � ًا فدخل��ت �إىل داخل��ه‪ ،‬لينفج��ر‬
‫فيهم‪ ،‬وينه��ار جزء منه على املقاتلني‪.‬‬
‫بح�س��ب �إذاعة اجلي���ش‪ ،‬قت��ل اثنان من‬
‫املقاتل�ين عل��ى الفور‪ ،‬وب�س��بب انهيار‬
‫املبن��ى بد�أت عملي��ة معقدة لإنقاذ من‬
‫ه��م حت��ت الأنقا�ض‪.‬فيم��ا هرع��ت ق��وة‬ ‫دون �رشوط‪.‬والن�س��خة الأخ�يرة م��ن‬ ‫م��ن �أن الق��رار يدعو حركة حما���س �إىل‬ ‫�إط�لاق الن��ار يف غ��زة �ست�س��تمر بع��د‬ ‫وتبن��ى جمل���س الأمن ال��دويل‪ ،‬الإثنني‪،‬‬
‫الن���ص «ترح��ب» مبق�ترح الهدن��ة ال��ذي‬ ‫قب��ول «ال�صفق��ة املزعوم��ة»‪ ،‬بي��د �أنه ال‬ ‫ظه��ر الثالث��اء ويف اليوم�ين املقبل�ين»‪،‬‬ ‫م��شروع قرار �صاغته وا�ش��نطن‪ ،‬يدعم‬
‫الإنقاذ �إىل مكان احلادث‪ ،‬ومتكنت من‬
‫�أعلنه الرئي���س الأمريكي جو بايدن‪ ،‬يف‬ ‫يوجد و�ضوح ب�ش��أن املوافقة الر�س��مية‬ ‫م�ش��ددا عل��ى �أن��ه «يتع�ين �أن تك��ون‬ ‫مقرتح��ا طرح��ه الرئي���س الأمريكي ج��و‬
‫�إخ��راج مقات��ل عل��ى قيد احلي��اة‪ ،‬ونقله‬
‫‪ 31‬ماي‪.‬كم��ا �أنه��ا ت�ؤك��د‪ ،‬خالفًا للن�س��خ‬ ‫لإ��سرائيل «كم��ا ه��و مكت��وب يف‬ ‫لدين��ا هذه اخلطط»‪ .‬ويف �س��ياق مت�صل‬ ‫بايدن لوق��ف �إطالق النار بني �إ��سرائيل‬
‫�إىل امل�ست�ش��فى بحال��ة خط�يرة‪ ،‬فيم��ا‬
‫ال�س��ابقة‪� ،‬أن املق�ترح «قبلته» �إ��سرائيل‪،‬‬ ‫القرار»‪.‬وبح�س��ب موق��ع الأمم املتح��دة‪،‬‬ ‫�أرج��ع من��دوب رو�س��يا الدائ��م ل��دى‬ ‫وحما���س يف قط��اع غزة‪.‬وج��اء تبن��ي‬
‫مت �إخ��راج جثماين اثن�ين �آخرين‪.‬كما مت‬ ‫أي�ض��ا‪،‬‬
‫وتدع��و حما���س «�إىل قبول��ه � ً‬ ‫فف��ي �إ�ش��ارة �إىل الت�رصيح��ات العلني��ة‬ ‫الأمم املتح��دة فا�س��يلي نيبينزيا‪� ،‬س��بب‬ ‫املجل���س مل��شروع الق��رار ب��ـ‪� 14‬صوت��ا‪،‬‬
‫�إجالء جميع اجلرحى من مكان احلادث‬ ‫وتدع��و الطرف�ين �إىل تطبي��ق بن��وده‬ ‫للق��ادة الإ��سرائيليني الت��ي ت�ش�ير �إىل‬ ‫امتن��اع بالده عن الت�صوي��ت على قرار‬ ‫مع امتناع رو�س��يا عن الت�صويت‪.‬وتعد‬
‫بوا�س��طة مروحيات هبطت لأول مرة‬ ‫كامل��ة دون ت�أخ�ير‪ ،‬ودون ��شروط»‪.‬‬ ‫�أن احل��رب �ست�س��تمر حتى هزمية حما���س‬ ‫�أمريك��ي لوق��ف �إط�لاق ن��ار فوري يف‬ ‫ه��ذه املرة الأوىل التي ي�ؤيد بها جمل���س‬
‫بالق��رب م��ن حم��ور فيالدلفيا‪.‬بذل��ك‪،‬‬ ‫وبع��د الت�صويت على الق��رار �أ�صدرت‬ ‫بالكام��ل‪ ،‬ت�س��اءل‪« :‬م��ا ال��ذي وافق��ت‬ ‫غ��زة �إىل «كث�ير م��ن املخ��اوف العالقة»‪.‬‬ ‫الأمن خط��ة لوق��ف �إط�لاق الن��ار يف‬
‫ارتفع��ت ح�صيلة قتل��ى االحتالل منذ‬ ‫حما���س بيان� ًا قال��ت في��ه �إنه��ا «ترحب مبا‬ ‫علي��ه �إ��سرائيل عل��ى وج��ه التحدي��د؟»‪.‬‬ ‫وق��ال نيبينزي��ا‪ ،‬خالل كلمته يف جل�س��ة‬ ‫غ��زة‪ ،‬من��ذ ان��دالع احل��رب قب��ل �أك�ثر‬
‫بداي��ة احل��رب يف ‪� 7‬أكتوب��ر املا�ض��ي‪،‬‬ ‫ت�ضمن��ه قرار جمل���س الأمن و�أكد عليه‬ ‫و�أ�ض��اف �أن مع��امل ه��ذا «االتف��اق‬ ‫الت�صوي��ت عل��ى الق��رار‪ ،‬االثن�ين‪« :‬منذ‬ ‫م��ن ‪� 8‬أ�شهر‪.‬وك�ش��ف وزي��ر اخلارجي��ة‬
‫لا منه��م ‪ 298‬من��ذ بداي��ة‬‫�إىل ‪ 650‬قتي� ً‬ ‫حول وق��ف �إطالق النار الدائم يف غزة‪،‬‬ ‫غام�ض��ة‪ ،‬وال ينبغي للمجل���س �أن يوقع‬ ‫بداي��ة الت�صعي��د الع�س��كري‪ ،‬دافعن��ا‬ ‫الأمريك��ي �أنت��وين بلينك��ن‪ ،‬الثالث��اء‪،‬‬
‫املع��ارك الربي��ة يف ‪ 27‬م��ن ال�ش��هر‬ ‫واالن�س��حاب الت��ام م��ن قط��اع غ��زة‪،‬‬ ‫عليه��ا»‪.‬كان جمل���س الأم��ن ال��دويل‪،‬‬ ‫با�س��تمرار وب�لا ت��ردد ع��ن ��ضرورة‬ ‫�أن رئي���س الوزراء الإ��سرائيلي بنيامني‬
‫ذات��ه‪ ،‬بح�س��ب املعطي��ات املعلنة‪.‬فيم��ا‬ ‫وتب��ادل الأ��سرى‪ ،‬والإعم��ار‪ ،‬وع��ودة‬ ‫تبن��ى م��شروع الق��رار الأمريكي الذي‬ ‫التو�ص��ل �إىل نظ��ام دائ��م لوق��ف �إطالق‬ ‫نتنياهو «�أع��اد ت�أكي��د التزام��ه» باق�تراح‬
‫بل��غ ع��دد م�صاب��ي جي���ش االحت�لال‬ ‫النازح�ين �إىل مناط��ق �س��كناهم‪،‬‬ ‫يدع��و لوق��ف �إطالق الن��ار يف غزة‪ ،‬مع‬ ‫النار‪ ،‬مبا يف ذلك من �أجل �إطالق �رساح‬ ‫وقف �إطالق النار يف غزة خالل لقائهما‬
‫من��ذ بداي��ة احل��رب ‪ ،3786‬منه��م ‪1917‬‬ ‫ورف�ض �أي تغيري دميوغرايف �أو تقلي�ص‬ ‫تطبي��ق غري م��شروط لل�صفقة‪.‬واعتمد‬ ‫الرهائ��ن ومعاجل��ة الو�ض��ع الإن�س��اين‬ ‫يف القد���س‪.‬وقال بلينكن‪« :‬التقي��ت‬
‫من��ذ بداي��ة الهج��وم ال�بري‪ ،‬يف ح�ين‬ ‫مل�س��احة قطاع غزة‪ ،‬و�إدخال امل�ساعدات‬ ‫املجل���س الق��رار ب�أغلبية ‪ 14‬دول��ة‪ ،‬بينما‬ ‫ً‬
‫�تدركا‪:‬‬ ‫يف قط��اع غ��زة»‪ .‬و�أ�ض��اف م�س�‬ ‫رئي���س ال��وزراء نتنياه��و و�أك��د جم��ددا‬
‫�أك��دت م�ست�ش��فيات وو�س��ائل �إعالم‬ ‫الالزم��ة لأهلن��ا يف القطاع»‪.‬و�أ�ضاف��ت‬ ‫امتنع��ت دول��ة واح��دة ه��ي رو�س��يا عن‬ ‫«لدين��ا جمموع��ة كب�يرة م��ن الأ�س��ئلة‬ ‫التزام��ه باالقرتاح»‪ ،‬م�ضيف��ا �أن ترحيب‬
‫�إ��سرائيلية �أن الع��دد الفعل��ي مل�صاب��ي‬ ‫احلرك��ة �أنه��ا م�س��تعدة م��ع الو�س��طاء‬ ‫الت�صويت‪.‬ودع��ت املندوب��ة الأمريكي��ة‬ ‫ح��ول م��شروع الق��رار الأمريك��ي‪� ،‬إذ‬ ‫حما���س بقرار وق��ف �إطالق الن��ار الذي‬
‫وقتل��ى اجلي���ش الإ��سرائيلي �أك�بر مم��ا‬ ‫«للدخ��ول يف مفاو�ض��ات غري مبا��شرة‬ ‫خ�لال اجلل�س��ة حرك��ة حما���س لقب��ول‬ ‫يرح��ب املجل���س ببع���ض االتفاق��ات‪،‬‬ ‫�ص��وت عليه جمل���س الأمن ال��دويل‬
‫ُيعل��ن عنه‪.‬م��ن جهت��ه‪ ،‬و�ص��ف وزي��ر‬ ‫ح��ول تطبيق هذه املبادئ التي تتما�ش��ى‬ ‫ال�صفق��ة الت��ي ت���ؤدي لوق��ف �إط�لاق‬ ‫الت��ي ال يعرف �أح��د خطوطه��ا النهائية‪،‬‬ ‫الإثن�ين �إ�ش��ارة «تبع��ث الأمل»‪.‬وتاب��ع‪:‬‬
‫الأم��ن القوم��ي �إيتم��ار ب��ن غف�ير‬ ‫م��ع مطال��ب �ش��عبنا ومقاومتن��ا»‪.‬‬ ‫النار‪ ،‬كما حث��ت الطرفني على تطبيقها‬ ‫رمب��ا با�س��تثناء الو�س��طاء»‪.‬وعلى الرغ��م‬ ‫«املحادث��ات ح��ول خط��ط م��ا بع��د وقف‬
‫�صب��اح �إ��سرائيل الي��وم بـ»ال�صع��ب»‬
‫م��ع الإع�لان ع��ن مقت��ل الع�س��كريني‬
‫بلينكن‪« :‬نتنياهو �أكد جمدد ًا التزامه باقرتاح وقف النار يف غزة»‬
‫الأربعة يف رفح‪.‬فيما ك�ش��فت و�سائل‬ ‫الن�ص‪ ،‬التي اطلعت عليها فران���س بر�س‬ ‫غزة هو الأهم‪ ،‬ح�س��ب رويرتز‪� .‬إىل ذلك‬
‫�إع�لام �إ��سرائيلية �أن �أح��د القتل��ى‬ ‫ت�ؤكد‪ ،‬خالف ًا للن�سخ ال�سابقة‪� ،‬أن املقرتح‬ ‫ك�ش��ف �أن املحادث��ات ح��ول خط��ط م��ا‬
‫الأربع��ة ه��و حفي��د ع�ضو الكني�س��ت‬ ‫«قبلت��ه» �إ��سرائيل‪ ،‬وتدع��و حما���س «�إىل‬ ‫بعد وقف �إطالق النار يف غزة �ست�ستمر‬
‫ال�س��ابق مو�ش��يه فيغل�ين �أح��د ق��ادة‬ ‫قبول��ه �أي�ض� ًا وتدع��و الطرف�ين لتطبي��ق‬ ‫بع��د ظه��ر الي��وم ويف اليوم�ين املقبلني‪،‬‬
‫«ال�صهيونية الدينية» ودعاة ال�سيطرة‬ ‫بن��وده بالكام��ل م��ن دون ت�أخ�ير وم��ن‬ ‫قائ� ً‬
‫لا �إن��ه «يتع�ين �أن تك��ون لدين��ا ه��ذه‬
‫عل��ى امل�س��جد الأق�ص��ى‪ ،‬وتهج�ير‬ ‫دون ��شروط»‪.‬يف حني مل تعلن �إ�رسائيل‬ ‫اخلطط»‪.‬بالتزام��ن ��صرح القي��ادي يف‬
‫الفل�سطينيني‪.‬و�أعلنت كتائب الق�سام‪،‬‬ ‫ر�س��مي ًا بع��د ع��ن قبوله��ا لالق�تراح‪�.‬إىل‬ ‫حما���س‪� ،‬س��امي �أب��و زه��ري‪ ،‬لروي�ترز‪،‬‬
‫اجلن��اح الع�س��كري حلرك��ة حما���س‪،‬‬ ‫ذلك رحبت حما���س بتبني جمل�س الأمن‬ ‫�أن احلرك��ة «قبل��ت ق��رار جمل���س الأم��ن‬
‫تفج�ير من��زل مفخخ بق��وة �إ��سرائيلية‬ ‫م��شروع الق��رار الأمريك��ي‪ .‬و�أك��دت‬ ‫ب�ش��أن وق��ف �إط�لاق النار واالن�س��حاب‬
‫مبدين��ة رف��ح‪ .‬كتائ��ب الق�س��ام قال��ت‬ ‫ا�س��تعدادها للتع��اون‪ ،‬م�ش��ددة عل��ى‬ ‫وتب��ادل الأ��سرى وجاه��زة للتفاو���ض‬
‫يف بي��ان مقت�ض��ب عل��ى «تليغ��رام»‪،‬‬ ‫��ضرورة �أن ي�ش��مل االتف��اق وقف� ًا دائم ًا‬ ‫ح��ول التفا�صيل»‪ .‬فيم��ا اعترب �أن الإدارة‬
‫فج��روا املن��زل املفخ��خ‬ ‫لإط�لاق الن��ار واالن�س��حاب الكام��ل‬ ‫الأمريكي��ة «�أم��ام اختبار حقيق��ي للوفاء‬
‫�إن مقاتليه��ا ّ‬
‫بق��وة �إ��سرائيلية حت�صن��ت بداخل��ه يف‬ ‫للق��وات الإ��سرائيلية م��ن قط��اع غ��زة‪.‬‬ ‫بتعهداته��ا» ب�إل��زام �إ��سرائيل بـ»الوق��ف‬
‫خميم ال�ش��ابورة‪ ،‬و�أوقع��وا �أفراد القوة‬ ‫ي�ش��ار �إىل �أن بلينك��ن يقوم حالي ًا بجولة‬ ‫الف��وري للح��رب كتنفي��ذ لقرار جمل���س‬
‫ب�ين قتي��ل وجريح‪.‬وتابع��ت �أن��ه ف��ور‬ ‫يف املنطق��ة عل��ى �أم��ل التو�ص��ل التفاق‬ ‫الأمن»‪.‬يذك��ر �أن جمل���س الأم��ن الدويل‬
‫و�ص��ول «ق��وة الإنق��اذ» الإ��سرائيلية‬ ‫لوق��ف �إط�لاق الن��ار اقرتح��ه باي��دن يف‬ ‫تبن��ى �أم���س م��شروع الق��رار الأمريكي‪.‬‬ ‫الليل��ة املا�ضي��ة و�أك��د جم��دداً التزام��ه‬ ‫الأم��ن‬ ‫تبني جمل���س‬ ‫بع��د‬
‫ق��ام مقاتلوه��ا بق�ص��ف حمي��ط املنزل‬ ‫م��اي املا�ضي‪.‬وعر���ض باي��دن حينه��ا م��ا‬ ‫وح�ص��ل الن���ص الذي «يرح��ب» باقرتاح‬ ‫باالق�تراح»‪ ،‬وف��ق فران���س بر���س‪ .‬فيم��ا‬ ‫الدويل م��شروع ق��رار �أمريكي�� ًا يدع��م‬
‫و�صفه��ا ب�أنه��ا خط��ة �إ��سرائيلية م��ن ‪3‬‬ ‫هدنة �أعلنه الرئي�س الأمريكي جو بايدن‬ ‫�أ�ض��اف �أن ترحيب حرك��ة حما���س بقرار‬ ‫مق�ترح الهدن��ة يف غ��زة‪� ،‬أعل��ن وزي��ر‬
‫ال��ذي مت تفج�يره بقذائ��ف اله��اون‪.‬يف‬
‫مراح��ل م��ن �ش��أنها �إنهاء الن��زاع وحترير‬ ‫يف ‪ 31‬م��اي الفائ��ت ويدع��و �إ��سرائيل‬ ‫وق��ف �إط�لاق الن��ار ال��ذي �ص��وت عليه‬ ‫اخلارجي��ة الأمريك��ي �أنت��وين بلينك��ن‪،‬‬
‫بي��ان الحق قال��ت كتائب الق�س��ام �إنها‬
‫جمي��ع الرهائن و�إع��ادة �إعمار قطاع غزة‬ ‫وحما�س «�إىل التطبيق الكامل ل�رشوطه‬ ‫جمل���س الأم��ن ال��دويل �إ�ش��ارة تبع��ث‬ ‫�أن رئي���س ال��وزراء الإ��سرائيلي بنيامني‬
‫ع��اودت ب��ـ»دكّ حمي��ط املن��زل ال��ذي‬
‫من دون وجود حما���س يف ال�سلطة‪.‬لكن‬ ‫م��ن دون ت�أخ�ير وم��ن دون ��شروط»‪،‬‬ ‫«الأم��ل»‪ ،‬مردف��اً‪« :‬ننتظ��ر ال��رد م��ن‬ ‫نتنياه��و «�أعاد ت�أكي��د التزامه» باالقرتاح‬
‫مت تفج�يره يف ال�ش��ابورة بقذائ��ف‬
‫وبع��د وقت ق�صري م��ن ذلك قال نتنياهو‬ ‫عل��ى ‪� 14‬صوت�اً‪ ،‬فيم��ا امتنع��ت رو�س��يا‬ ‫حما���س»‪.‬كما لف��ت �إىل �أن م��ا ي�ص��در‬ ‫خالل لقائهما يف القد�س‪ .‬وقال بلينكن‪:‬‬
‫اله��اون»‪.‬‬
‫�إنه��ا «غ�ير مكتملة»‪.‬‬ ‫ع��ن الت�صويت‪.‬والن�س��خة الأخ�يرة م��ن‬ ‫م��ن حدي��ث عن قي��ادة حما���س يف قطاع‬ ‫«التقي��ت رئي���س ال��وزراء نتنياه��و‬
‫‪11‬‬ ‫الأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬
‫�أخبار العامل‬
‫تصاعد التوتر بين البلدين‬ ‫بعد «مأزق» اليمين المتطرف‬
‫النيجر تتهم بنني بتنفيذ‬
‫«�أجندة فرن�سية» �ضدها‬ ‫هل ي�ستقيل ماكرون؟‬
‫تنح��در العالق��ات الدبلوما�س��ية ب�ين النيج��ر وبنني‬
‫يتداول ن�شطاء يف فرن�سا فر�ضية �أن يلج�أ الرئي�س �إميانويل ماكرون �إىل اال�ستقالة قبل ا�ستكمال واليته الرئا�سية احلالية والرت�شح لالنتخابات‬
‫م��ن �س��يئ �إىل �أ�س��و�أ؛ �إذ ا ُتهم رئي���س بنني‪ ،‬باتري���س‬
‫الرئا�سية القادمة عام ‪.2027‬وينقل تقرير ن�شره موقع «فران�س �إنفو» ما يتم تداوله من �أن ماكرون �أعلن حل اجلمعية الوطنية و�إجراء انتخابات‬
‫تال��ون‪ ،‬مبحاول��ة تنفي��ذ �أجندة فرن�س��ية �ض��د نيامي‪،‬‬
‫معتربا �أن هذا االحتمال غري مطروح‪ ،‬لأن الد�ستور الفرن�سي ال‬
‫ً‬ ‫ت�شريعية مبكرة حتى يتمكن من اال�ستقالة يف حال الهزمية والرت�شح للرئا�سة‪،‬‬
‫و�س��ط غي��اب ت��ام ل��دور املجموع��ة االقت�صادي��ة‬
‫ي�سمح �إال بواليتني رئا�سيتني متتاليتني‪.‬‬
‫لدول غرب �أفريقيا «�إيكوا���س» عن القيام بو�س��اطة‬
‫لتخفي��ف التوتر‪.‬وك��سر املجتم��ع امل��دين يف النيج��ر‬ ‫وحظي��ت تدوين��ة لأح��د الن�ش��طاء بتفاع��ل كب�ير‪،‬‬
‫ال�صم��ت وحت��دث �أخ�يرا ع��ن الأزم��ة مع بن�ين‪ ،‬بعد‬ ‫ق��ادرا عل��ى‬
‫ً‬ ‫زع��م فيه��ا �أن ماك��رون «�س��يكون‬
‫اعتقال خم�س��ة م�س��ؤولني نيجري�ين‪ ،‬حيث اجتمعت‬ ‫الرت�ش��ح مرة �أخرى للرئا�س��ة بعد حل الربملان‪� ،‬إذا‬
‫ع��دد م��ن منظم��ات املجتم��ع امل��دين والنقاب��ات‬ ‫كانت نتيجة االنتخابات املبكرة غري مواتية له‪� ،‬إذ‬
‫وخرج��ت ببي��ان م�ش�ترك ح��ول مو�ض��وع التوترات‬ ‫ميكنه اال�ستقالة والرت�شح مرة �أخرى على �أ�سا�س‬
‫م��ع الدول��ة املج��اورة‪.‬ويف �إعالنه��م امل�ش�ترك‪،‬‬ ‫�أن واليت��ه الثاني��ة غري مكتملة»‪.‬وملح ن�ش��طاء �إىل‬
‫�أدان املجتمع��ون م��ا �أ�س��موه بـ»اخلط��ة امليكافيلي��ة‬ ‫�دا بح��ل اجلمعي��ة الوطني��ة‪،‬‬ ‫�أن ماك��رون ق��ام عم� ً‬
‫للإمربيالي��ة الغربية»‪.‬وبالن�س��بة للموقع�ين عل��ى‬ ‫لي�س��تقيل يف ح��ال الهزمي��ة ويرت�ش��ح للرئا�س��ة‬
‫الإع�لان‪ ،‬ف���إن «اال�س�تراتيجية اجلدي��دة» له��ذه‬ ‫م��رة �أخرى‪.‬لك��ن تقري��ر «فران���س �أنف��و» نف��ى هذا‬
‫«الإمربيالي��ة الغربي��ة» تتمث��ل يف �إث��ارة ��صراع‬ ‫االحتم��ال‪ ،‬و�أكد �أن��ه ال يجوز لرئي���س اجلمهورية‬
‫م�س��لح ب�ين النيج��ر وبن�ين ب��أي ثم��ن «تتدخ��ل في��ه‬ ‫�أن يرت�ش��ح ملن�ص��ب الرئي���س ث�لاث م��رات‬
‫فرن�س��ا»‪.‬ومن وجه��ة نظ��ر منظم��ات املجتمع املدين‬ ‫يرا �إىل � ّأن «امل��ادة ال��ـ‪ 6‬من الد�س��تور‬
‫متتالي��ة‪ ،‬م�ش� ً‬
‫«ينتخ��ب رئي���س اجلمهورية ملدة‬ ‫وا�ضح��ة وفيه� ُ‬
‫�ا‪:‬‬
‫والنقاب��ات املجتمع��ة يف نيام��ي‪ ،‬ف��إن رئي���س بن�ين‬
‫خم���س �س��نوات باالقرتاع العام املبا��شر»‪ .‬وي�شري‬
‫باتري���س تالون‪ ،‬يحمل مع فرن�س��ا م�رشوعا لزعزعة‬
‫الد�س��تور الفرن�س��ي �إىل حق الرئي���س يف «فرتتني‬
‫ا�ستقرار النيجر‪ ،‬يف حني �أن املجل�س الوطني للدفاع‬
‫متتاليت�ين» فح�سب‪.‬و�أ�ش��ار التقري��ر �إىل �أن��ه مت��ت‬
‫عن الوطن (املجل���س احلاكم يف نيامي) ال ي�ست�س��لم‬
‫مراجع��ة الد�س��تور بدق��ة يف ع��ام ‪ ،2008‬يف عه��د‬
‫لال�س��تفزازات‪.‬وتتقاطع ه��ذه املواق��ف م��ع �ش��هادة‬
‫نيكوال �س��اركوزي‪ ،‬ملنع رئي���س الدولة من البقاء‬
‫رئي���س وزراء النيج��ر‪ ،‬عل��ي ماهام��ان الم�ين زي��ن‪،‬‬ ‫يف ال�س��لطة �إىل الأبد‪ ،‬وقبل هذا التاريخ‪ ،‬مل يكن‬
‫حني قال �إن بنني ت�س��ت�ضيف «خم�س قواعد للجي�ش‬ ‫هن��اك قان��ون يح��دد ع��دد ف�ترات والي��ة الرئي���س‪.‬‬
‫الفرن�سي على الأقل» يف �شمال البالد‪ ،‬بالقرب من‬ ‫و�أو�ض��ح �أنه «خالفًا ِلا يكتبه البع�ض‪� ،‬إذا تعر�ض‬
‫احل��دود م��ع النيجر‪.‬عالوة على ذل��ك‪ ،‬يقول زين �إنه‬ ‫املع�س��كر الرئا�س��ي لهزمي��ة خ�لال االنتخاب��ات‬
‫يف بع���ض ه��ذه املواقع‪� ،‬س��يتم تدري��ب «الإرهابيني»‬ ‫ملزما‬ ‫الت�رشيعية املبكرة‪ ،‬ف�إن رئي�س الدولة لي�س‬
‫ً‬
‫املكلف�ين «بزعزع��ة ا�س��تقرار النيج��ر»‪ ،‬م�ؤك��دا �أن‬ ‫عل��ى الإط�لاق باال�س��تقالة‪ ،‬ث��م حتى لو ا�س��تقال‪،‬‬
‫نيام��ي �س��تبقي حدوده��ا مغلق��ة «حت��ى تق��رر بن�ين‬ ‫ف��إن ذلك ال مينحه �صالحية الرت�ش��ح لوالية ثالثة‬
‫معاجل��ة هذه الق�ضية الأ�سا�س��ية»‪.‬وقبل �أيام قليلة مت‬ ‫عل��ى التوايل»‪.‬وي�ست�ش��هد بع�ض دع��اة هذا الر�أي‬
‫الد�س��تور «واليت�ين متتاليت�ين»‪ ،‬دون حتديد املدة‪.‬‬ ‫منهم��ا خم���س �س��نوات»‪ ،‬لك��ن جمل���س الدول��ة‬
‫اعتقال خم�سة م�س�ؤولني نيجريني عند حمطة ميناء‬ ‫وي�ش�ير دوميني��ك رو�س��و �إىل �أن اله��دف م��ن‬ ‫حك��م بعد ذل��ك ل�صاحله‪.‬و�أو�ض��ح املتخ�ص�ص يف‬ ‫مبقاالت �صحفية ُن��شرت يف عام ‪ .2022‬ويف ذلك‬
‫بن�ين خل��ط الأنابيب الذي مير ع�بره النفط النيجري‪،‬‬ ‫التعدي��ل الد�س��توري لع��ام ‪ 2008‬كان احل��د م��ن‬ ‫القانون الد�س��توري دومينيك رو�س��و لـ «فران���س‬ ‫الع��ام‪� ،‬س��مح جمل���س الدول��ة لرئي���س مقاطع��ة‬
‫غ�ير �أن املدع��ي الع��ام يف بن�ين �ش��كك بهويته��م‪،‬‬ ‫�س��لطة الرئي���س بفرتت�ين متتاليتني كح��د �أق�صى‪.‬‬ ‫�إنف��و» �أن ه��ذا الق��رار املحل��ي‪ ،‬ال��ذي اتخ��ذ يف‬ ‫«بولينيزيا» الفرن�س��ية‪� ،‬إدوارد فريت���ش‪ ،‬بالرت�ش��ح‬
‫وا�س��تخدام �ش��ارات م��زورة للدخ��ول �إىل املوق��ع‪.‬‬ ‫وي��صر عل��ى �أن اال�س��تقالة ث��م الرت�ش��ح م��رة‬ ‫بولينيزي��ا الفرن�س��ية‪« ،‬غ�ير قاب��ل للتنفي��ذ» عل��ى‬ ‫ملن�صب الرئا�سة للمرة الثالثة‪ ،‬لأن �إحدى واليتيه‬
‫وا�س��تنكرت ال�س��لطات الع�س��كرية يف نيام��ي‪ ،‬يف‬ ‫�أخ��رى لأن �إح��دى الواليت�ين مل تكتم��ل بالكام��ل‬ ‫كامل الأرا�ضي الفرن�س��ية وعل��ى و�ضع �إميانويل‬ ‫بدل من خم���س‪.‬‬ ‫مل ت�س��تمر �س��وى �أربع �س��نوات‪ً ،‬‬
‫بي��ان له��ا‪ ،‬عملي��ة «االختط��اف واحتج��از الرهائ��ن»‪،‬‬ ‫�س��يكون مبثابة «انحراف عن مق�صد املادة الـ‪ 6‬من‬ ‫ماكرون‪.‬ويذك��ر القان��ون الأ�سا���س يف بولينيزي��ا‬ ‫وم��ع ذل��ك‪ ،‬ين���ص القان��ون الأ�سا���س لبولينيزي��ا‬
‫و�أك��دت �أنه��م كان��وا يف مهم��ة ر�س��مية ملراقب��ة‬ ‫الد�س��تور»‪.‬لكن ب�إمكان ماكرون الرت�ش��ح لوالية‬ ‫الفرن�س��ية «واليت�ين متتاليت�ين م��دة كل منهم��ا‬ ‫الفرن�س��ية عل��ى �أن رئي���س الأرخبي��ل «ال ميكن��ه‬
‫حتميل النفط النيجري‪.‬وبينما انعك�ست االتهامات‬ ‫�ارا من ع��ام ‪.2032‬‬ ‫ممار�س��ة �أك�ثر م��ن واليت�ين متتاليت�ين‪ ،‬م��دة كل‬
‫رئا�س��ية ثالث��ة اعتب� ً‬ ‫خم���س �س��نوات»‪ ،‬بينم��ا تذك��ر امل��ادة ال��ـ‪ 6‬م��ن‬
‫املتبادل��ة و�إغ�لاق احل��دود الربي��ة من��ذ �أ�ش��هر عل��ى‬
‫�س��كان البلدي��ن والتج��ار‪ ،‬ت�س��ود ت�س��ا�ؤالت ح��ول‬
‫غياب تدخل �أي �ش��خ�صية يف بنني �أو النيجر �أو يف‬
‫اليمني املتطرف يت�صدر نوايا الت�صويت يف انتخابات فرن�سا الت�شريعية‪‎‬‬
‫املنطقة للو�س��اطة بني البلدين ومنعهما من احتمال‬ ‫فرن�س��ا حا�ص��داً ‪ 31,36%‬م��ن الأ�ص��وات ومتقدم� ًا‬ ‫‪ 89‬حالي� ًا يف «اجلمعي��ة الوطنية»‪.‬و�س��يقت�رص عدد‬ ‫يت�ص��در ح��زب «التجم��ع الوطن��ي» الفرن�س��ي‬
‫االن��زالق �إىل مواجه��ة ع�س��كرية‪.‬وتتجه الأنظ��ار‬ ‫بف��ارق كب�ير على املع�س��كر الرئا�س��ي ال��ذي �أيده‬ ‫مقاع��د «املع�س��كر الرئا�س��ي» عل��ى ما ب�ين ‪- 125‬‬ ‫اليميني املتطرف‪ ،‬نوايا الت�صويت يف االنتخابات‬
‫نحو «�إيكوا���س» الغائب��ة متاما‪.‬وقرر برملان املجموعة‬ ‫‪ 14,6%‬م��ن الناخبني‪.‬ودف��ع ه��ذا الف��وز ال�س��احق‬ ‫‪ 155‬نائب� ًا (مقاب��ل ‪ 249‬حالي�اً)‪� ،‬أم��ا حتال��ف الي�س��ار‬ ‫الت��شريعية املبك��رة م��ع م��ا ب�ين ‪� ،34% - 33‬أي‬
‫االقت�صادي��ة ل��دول غرب �أفريقيا‪ ،‬املنعقد يف جمعية‬ ‫لليمني املتطرف الرئي�س �إميانويل ماكرون �إىل حل‬ ‫«نوبي���س» ف�س��يح�صل عل��ى م��ا ب�ين ‪145 - 115‬‬ ‫بزي��ادة قدره��ا ‪ 15‬نقط��ة ع��ن نتائج��ه قب��ل عامني‪،‬‬
‫ا�ستثنائية يف الفرتة من ‪� 20‬إىل ‪ 25‬ماي يف نيجرييا‪،‬‬ ‫«اجلمعية الوطنية» والدعوة النتخابات ت�رشيعية‬ ‫مقع��داً (مقاب��ل ‪ 153‬حالي��اً) و»اجلمهوري��ون»‬ ‫وف��ق ا�س��تطالعني ن��شرا الإثن�ين‪.‬ويف درا�س��ة‬
‫�إجراء زيارات ميدانية لفهم «�سوء التفاهم وامل�ساعدة‬ ‫مبكرة جترى دورتها الأوىل يف ‪ 30‬جوان والثانية‬ ‫‪ 55 - 40‬مقع��داً (مقاب��ل ‪ 74‬حالي��اً)‪.‬ويف درا�س��ة‬ ‫ملعهد «�آري���س �إنرتاكتيف‪-‬تولونا» �أجراها حل�ساب‬
‫يف حل��ه ب�ين بنني والنيج��ر يف ما يتعل��ق بالتوترات‬ ‫يف ‪ 7‬جويلية‪.‬و�أج��ري ا�س��تطالع معه��د «�آري���س‬ ‫�أخ��رى �أجراه��ا معه��د «�أوبيني��ون واي» حل�س��اب‬ ‫و�س��ائل الإعالم الفرن�سية «�شالنج» و»�إم ‪ »6‬و»�آر‬
‫�إنرتاكتيف‪-‬تولون��ا» ع�بر الإنرتن��ت يف ‪ 9‬و‪10‬‬ ‫«�س��ي ني��وز» و»�أوروب ‪ »1‬و»ل��و جورن��ال دو‬ ‫ت��ي �إل» غ��داة �إع�لان ح��ل «اجلمعي��ة الوطني��ة»‪،‬‬
‫الأخرية التي لوحظت ب�ين البلدين احلدوديني»‪.‬ومع‬
‫ذل��ك‪ ،‬فقد مرت ع��دة �أيام منذ �ص��دور هذا الإعالن‬ ‫عين��ة م��ن ‪� 2744‬ش��خ�ص ًا يبلغ��ون‬
‫ج��وان‪ ،‬و�ش��مل ّ‬ ‫ت�ص��درت «اجلبه��ة الوطني��ة» نواي��ا‬ ‫ّ‬ ‫دميان���ش»‪،‬‬ ‫�در «اجلبه��ة الوطني��ة» نواي��ا الت�صوي��ت مع‬ ‫تت�ص� ّ‬
‫دون �إيف��اد �أي بعث��ة متث��ل «�إيكوا���س»‪.‬ويف م��اي‬ ‫‪ 18‬عام�� ًا وم��ا ف��وق وبينه��م ‪ 2340‬م�س��جلني يف‬ ‫الت�صوي��ت م��ع ‪ ،33%‬يليه��ا «نوبي���س» م��ع ‪23%‬‬ ‫‪.34%‬ويل��ي اجلبه��ة الي�س��ار جمتمع�� ًا يف املرتب��ة‬
‫قوائم الناخبني‪ ،‬وبهام���ش خط�أ يرتاوح بني ‪ 1‬و‪2,3‬‬ ‫وم��ن ث��م «املع�س��كر الرئا�س��ي» م��ع ‪ 18‬باملئ��ة‪.‬‬ ‫الثانية مع ‪ 22%‬من نوايا الت�صويت (ح�صد ‪25,7%‬‬
‫املا�ضي قامت ال�صني بو�ساطة لتجاوز الأزمة التي‬
‫نقطة‪�.‬أم��ا ا�س��تطالع «�أوبيني��ون واي» ف�أجري يف‬ ‫و�أع��رب ‪ 61%‬م��ن امل�س��تط َلعني ع��ن ت�أييده��م قرار‬ ‫يف انتخاب��ات ‪ )2022‬ومع�س��كر ماك��رون ثالث�� ًا‬
‫ت��ضر بامل�صالح امل�ش�تركة‪ ،‬و�س��محت حكومة بنني‬
‫عينة من ‪� 1153‬ش��خ�ص ًا يبلغون‬ ‫‪ 10‬جوان و�ش��مل ّ‬ ‫الرئي���س الفرن�س��ي �إميانويل ماكرون حل «اجلمعية‬ ‫م��ع ‪( 19%‬مقاب��ل ‪ )25,8%‬وح��زب «اجلمهوري��ون»‬
‫بت�صدي��ر النف��ط م�ؤقتا ع�بر مينائها‪ ،‬عل��ى �أن تفتح‬
‫‪ 18‬عام�� ًا وم��ا ف��وق بينه��م ‪ 1095‬مدرج�ين يف‬ ‫الوطنية» والدعوة النتخابات مبكرة‪ ،‬فيما �أعرب‬ ‫اليمين��ي رابع�� ًا م��ع ‪( 9%‬مقاب��ل ‪.)11,3%‬ووف��ق‬
‫النيج��ر احل��دود الحق��ا ويت��م تطبي��ع العالق��ات ب�ين‬
‫قوائ��م الناخب�ين‪ ،‬وبهام���ش خط��أ ي�تراوح ب�ين ‪1,4‬‬ ‫‪ 38%‬ع��ن معار�ضته��م اخلط��وة الرئا�س��ية‪.‬وفاز‬ ‫معهد اال�س��تطالع �س��يح�صد «التجم��ع الوطني»‬
‫البلدي��ن‪ ،‬لك��ن العالق��ات ع��ادت �إىل التوتر جمددا‪.‬‬
‫و‪ 3,1‬نق��اط‪.‬‬ ‫«التجم��ع الوطن��ي» يف االنتخابات الأوروبية يف‬ ‫غالبية ن�س��بية مع ما بني ‪ 265 - 235‬مقعداً‪ ،‬مقابل‬
‫بعد صعود اليمين المتطرف‬

‫كيف �سيتبنى الأوروبيون قراراتهم يف «برملان منق�سم»؟‬


‫تعقيدا‪.‬‬
‫ً‬ ‫�د تقري� ٌ�ر ن��شره موق��ع «ذي كونفر�سي�ش��ن» � ّأن االنق�س��امات داخ��ل الربملان الأوروبي اجلديد ت�ؤثر ب�ش��كل مبا��شر يف اتخ��اذ القرارات؛ �إذ ال تتمت��ع �أي كتلة بالأغلبية املطلق��ة‪ ،‬وي�صبح تبني الت��شريعات �أكرث‬ ‫�أع� ّ‬
‫جزءا من مقاعده��ا‪ ،‬مقابل �صعود اليمني املتطرف‪ ،‬وفق التقرير‪.‬وم��ع ظهور نتائج االنتخابات‪،‬‬ ‫شرذما من �أي وقت م�ضى‪ ،‬مع خ�س��ارة الكتل «امل�ؤيدة لأوروبا» ً‬ ‫�اما وت�� ً‬ ‫و�أف��رزت االنتخاب��ات الأوروبي��ة برملا ًن��ا �أكرث انق�س� ً‬
‫�تقرارا يف ع��دد مقاعدهما‪.‬وحاف��ظ ح��زب ال�ش��عب الأوروب��ي عل��ى املرتب��ة الأوىل مع زيادة طفيف��ة يف عدد مقاع��ده‪ ،‬م��ن ‪� 176‬إىل ‪ 185‬مقارنة بالربملان ال�س��ابق‪،‬‬ ‫ً‬ ‫�‬ ‫ا�س‬ ‫�ش��هدت الكتلت��ان الرئي�س��يتان «امل�ؤيدت��ان لأوروب��ا»‬
‫�دا‪� ،‬أي �أقل مبقعدين عن الع��ام ‪.2019‬ويواجه الليرباليون يف كتل��ة «التجديد»‪ ،‬التي ينتم��ي �إليها �أع�ضاء الربمل��ان الأوروبي من حزب‬ ‫ً‬ ‫�‬ ‫مقع‬ ‫‪137‬‬ ‫�ى‬ ‫�‬ ‫عل‬ ‫تراكية‪،‬‬ ‫اال�ش�‬ ‫�ة‬‫�‬ ‫الكتل‬ ‫وح�صل��ت الكتل��ة الثاني��ة يف الربمل��ان الأوروب��ي‪،‬‬
‫�دا مقارن��ة م��ع الع��ام ‪.2019‬و�أو�ضح التقري��ر �أن الكتلتني الرئي�س��يتني امل�ؤيدت�ين لأوروبا‪ ،‬حزب ال�ش��عب الأوروبي‬
‫ً‬ ‫�‬ ‫مقع‬ ‫‪20‬‬ ‫�ض‬
‫�‬ ‫بانخفا�‬ ‫أي‬ ‫�‬ ‫�ط‪،‬‬‫�‬ ‫فق‬ ‫ا‬‫�د‬
‫ً‬ ‫�‬ ‫مقع‬ ‫‪79‬‬ ‫آن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫�ة‬
‫�‬ ‫الكتل‬ ‫�ك‬‫أي�ض��ا‪� :‬إذ متتل�‬
‫«النه�ض��ة» الفرن�س��ي‪� ،‬صعوب��ات � ً‬
‫وحزب اال�ش�تراكيني والدميقراطيني‪ ،‬اللتني تهيمنان على الربملان الأوروبي لعدة عقود من الزمن وتتعاونان ب�ش��كل متكرر للت�صويت على ال�سيا�س��ات الأوروبية‪ ،‬ت�ش��هدان تراجع ثقليهما يف هذا الربملان اجلديد‪.‬وقال‬
‫�إن��ه «بينم��ا احتل��ت املجموعت��ان ‪ 65%‬من املقاعد خالل الدورة الت��شريعية اخلام�س��ة (‪ ،)2004-1999‬خ��سرت املجموعتان هذه الأغلبية خالل الدورة الت��شريعية التا�س��عة‪� ،‬إذ ح�صلتا على ‪ % 47.5‬فق��ط‪ ،‬ويف نهاية انتخابات‬
‫‪ ،2024‬تراجعت هذه الن�س��بة �إىل ‪ % 44‬فقط من املقاعد‪.‬وا�س��تنا ًدا �إىل هذه الأرقام ال تتمتع �أي جمموعة بالأغلبية املطلقة‪ ،‬لذلك من املتوقع ت�ش��كيل االئتالفات على �أ�سا���س كل حالة على حدة‪ ،‬اعتما ًدا على الن�صو�ص‬
‫املقدمة للت�صويت‪ ،‬وت�صبح هذه العملية �أكرث �صعوبة يف برملان جمز�أ‪ ،‬لأن الأغلبية حتتاج �إىل دعم املزيد من الكتل ال�سيا�سية‪ ،‬ومن املمكن �أن جتد كل كتلة نف�سها يف موقف حموري‪ ،‬ما ي�ؤثر على نتيجة الت�صويت‪،‬‬
‫يرا �إىل �أن �أغلب ال�سيا�س��ات على م�س��توى االحتاد الأوروبي تنتج عن الت�س��وية بني امل�ؤ�س�سات الأوروبية‬ ‫وفقًا للتقرير‪.‬و�أكد التقرير �أن هذه االنق�س��امات �س��تعزز الطبيعة التوافقية لعملية �صنع القرار م�س� ً‬
‫�تقبل‪ ،‬م�ش� ً‬
‫املختلفة‪ ،‬وال �س��يما الربملان الأوروبي واملجل�س الأوروبي‪.‬‬
‫تصفيات مونديال ‪2026‬‬ ‫غيتون يقرتب من مغادرة ميتز والإلتحاق لـ الن�س‬ ‫الأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬

‫بيتكوفيتش يثمن فوز اخل�ضر يف «كامباال»‬


‫ك�ش��فت تقارير �إعالمية فرن�س��ية ب�أن املدافع الدويل اجلزائري كيفن غيتون قد بات قريبا جدا من االن�ضمام �إىل نادي الن���س النا�ش��ط يف دوري الدرجة الأوىل الفرن�س��ية‪،‬‬
‫وذك��رت امل�ص��ادر ذاته��ا ب��أن �إدارة ن��ادي ميت��ز ق��د ر�ص��دت قيم��ة ‪ 2.5‬ملي��ون �أورو ق�صد ت�س��ريح خدم��ات الالعب �إىل �أح��د الأندي��ة الراغبة يف اال�س��تفادة من خدماته م�س��تقبال‪،‬‬
‫و�أب��دت �إدارة ن��ادي ميت��ز ال��ذي ن��زل �إىل حظ�يرة الق�س��م الث��اين الفرن�س��ي ا�س��تعدادا لبي��ع عق��د الالع��ب �إىل ن��ادي الن���س خ�لال فرتة �س��وق االنتق��االت ال�صيفي��ة‪ ،‬وتعاقد‬
‫الن���س‪ ،‬ال��ذي �أنه��ى املو�س��م املن�ص��رم م��ن الدوري الفرن�س��ي لكرة الق��دم يف املركز ال�س��ابع‪ ،‬بعدما ح��ل و�صيفا قبلها بعام‪ ،‬م��ع البلجيكي الإجنليزي ويل �س��تيل‪ ،‬املدرب ال�س��ابق‬
‫ملناف�س��ه املحلي رمي���س‪ ،‬للإ�ش��راف عليه حتى ‪ ،2027‬وعا���ش الثنائي الدويل اجلزائري‪ ،‬الظهري الأمين غيتون كيفن فان دين كريخوف‪ ،‬واحلار���س �ألك�س��ندر �أوكيدجا‪ ،‬نك�س��ة‬

‫ويك�شف �سر قلب الطاولة على �أوغندا‬ ‫الأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬
‫ف‪.‬ولي��د‬
‫ال�س��قوط �إىل الق�س��م الثاين الفرن�س��ي‪ ،‬ومتكن نادي �س��انت �إتيان من خطف بطاقة ال�صعود �إىل الدرجة الأوىل الفرن�س��ية يف �إطار مواجهات «البالي �أوف»‪ ،‬ومعلوم �أن احلار���س‬
‫�أوكيج��دة ق��د ق��دم م�س��تويات راقي��ة ه��ذا املو�س��م م��ع ن��ادي ميت��ز الفرن�س��ي �إال �أن احل��ظ العاث��ر الزم فريق��ه ال��ذي �س��جل نتائ��ج هزيل��ة يف ال��دوري الفرن�س��ي‪.‬‬

‫‪Ó‬ف‪.‬وليد‬
‫ثم��ن امل��درب الوطن��ي فالدمي�ير‬
‫نغيز‪�« :‬سيكون �أمامنا مت�سع من الوقت‬ ‫تصفيات مونديال ‪2026‬‬
‫لت�صحيح الأخطاء قبل ا�ستئناف ت�صفيات‬
‫اخل�ضر ي�ستعيدون الروح يف «كامباال» ويح�صدون فوائد االنت�صار‬
‫بيتكوفيت���ش ف��وز اخل�ض��ر عل��ى �أوغن��دا‪،‬‬
‫بنتيجة هدفني له��دف‪ ،‬يف ملعب «مانديال»‬
‫الوطن��ي بالعا�صم��ة الأوغندي��ة «كامب��اال»‬ ‫املونديال يف العامل املقبل»‬
‫م�س��اء اول ام���س‪ ،‬حل�س��اب اجلول��ة الرابع��ة‬ ‫رد نبي��ل نغي��ز امل��درب امل�س��اعد يف‬
‫م��ن ت�صفي��ات ك�أ���س الع��امل ‪ ،2026‬ليت�ص��در‬ ‫الطاق��م الفن��ي للمنتخ��ب الوطن��ي‬
‫بذل��ك املجموع��ة ال�س��ابعة بر�صيد ‪ 9‬نقاط‪،‬‬ ‫اجلزائ��ري‪ ،‬على االتهامات التي كان‬
‫ويت��دارك خ�س��ارته يف اجلول��ة املا�ضي��ة‬ ‫عر�ضة لها يف الأيام القليلة املا�ضية‪،‬‬
‫�أم��ام غيني��ا يف اجلزائ��ر‪ ،‬وف��از حمارب��و‬ ‫بخ�صو���ص لعب��ه دورا فع��اال يف‬
‫ال�صح��راء‪ ،‬عل��ى منتخ��ب �أوغن��دا بنتيج��ة‬ ‫اخلي��ارات الت��ي يق��وم به��ا امل��درب‬
‫هدف�ين له��دف‪� ،‬س��جلهما كل م��ن ح�س��ام‬ ‫الوطن��ي فالدمي�ير بيتكوفيت���ش‪،‬‬
‫ع��وار و�س��عيد بن رحم��ة يف الدقيقتني الـ‪46‬‬ ‫نبيل نغيز وجد نف�س��ه �أمام اتهامات‬
‫وال��ـ‪ 58‬عل��ى الت��وايل‪ ،‬بعدم��ا تعر���ض‬ ‫خط�يرة م��ن ط��رف البع���ض‪ ،‬وب�أن��ه‬
‫خل�س��ارة غ�ير متوقع��ة يف اجلول��ة املا�ضي��ة‬ ‫يفر�ض �أ�سماء الالعبني على املدرب‬
‫�أم��ام غينيا يف اجلزائ��ر بهدفني لهدف‪ ،‬ولن‬ ‫فالدمي�ير بيتكوفيت���ش‪ ،‬وحت��دث‬
‫باملب��اراة ولق��د جاء �أمام منتخ��ب كان ميلك‬ ‫منه��ا كث�يرا»‪ ،‬و�أو�ض��ح‪« :‬خ�لال مواجه��ة‬ ‫ت�س��ت�أنف ت�صفي��ات موندي��ال ‪ 2026‬عن قارة‬ ‫نغي��ز للتلفزي��ون اجلزائ��ري قائ�لا‪:‬‬
‫نف�س الر�صيد النقطي معنا قبل املواجهة»‪.‬‬ ‫�أوغن��دا �أجري��ت بع���ض التغي�يرات مقارن� ً‬
‫�ة‬ ‫�أفريقي��ا قبل �ش��هر مار���س م��ن الع��ام املقبل‪،‬‬ ‫«نح��ن ن�س��مع ما يقال‪ ،‬واجلمي��ع حر فيما يقول‪ ،‬ولك��ن الواقع هو‬
‫«البد من استخالص الدروس وكنا‬ ‫بلق��اء غيني��ا‪ ،‬ح��وايل ‪ 5‬تغي�يرات»‪ ،‬وزاد‪:‬‬ ‫ويواج��ه املنتخب الوطن��ي اجلزائري خالل‬ ‫�أن املدي��ر الفن��ي هو من يقوم باختيار الت�ش��كيلة الأ�سا�س��ية‪ ،‬وهو‬
‫قادرين على الفوز على غينيا»‬ ‫«التوفي��ق كان �إىل جانبن��ا ه��ذه امل��رة‪،‬‬ ‫تل��ك الف�ترة كل م��ن منتخ��ب بوت�س��وانا يف‬ ‫م��ن يخت��ار الالعب�ين»‪ ،‬و�أ�ضاف‪« :‬نحن كم�س��اعدين نق��وم بدورنا‬
‫خا�ص��ة �أنن��ا ركزنا عل��ى �ضرورة اال�س��تفادة‬ ‫غاب��ورون يف اط��ار اجلول��ة اخلام�س��ة م��ن‬ ‫والعم��ل املن��وط بن��ا‪ ،‬م��ن خ�لال متابع��ة الالعب�ين‪ ،‬و�س��نوا�صل‬
‫و�ش��دد بيتكوفيت���ش عل��ى �ض��رورة‬
‫من احلال��ة البدنية لبع�ض الالعبني الذين‬ ‫الت�صفي��ات املونديالي��ة‪ ،‬قب��ل �أن ي�س��تقبل‬ ‫ال�س�ير �إىل الأم��ام‪ ،‬رغ��م �أن م��ا قي��ل ب�ش��أننا كان م�ؤمل��ا كث�يرا بع��د‬
‫ا�س��تخال�ص الدرو���س م��ن مواجهت��ي غيني��ا‬ ‫مل ي�ش��اركوا يف مب��اراة غيني��ا»‬ ‫الهزمي��ة �أم��ام غيني��ا»‪ ،‬ووا�ص��ل نبيل نغي��ز حديثه قائ�لا‪« :‬اليوم‬
‫منتخ��ب موزمبي��ق‪.‬‬
‫و�أوغندا معا‪ ،‬حيث �صرح‪« :‬يجب االعرتاف‬ ‫�أظهرن��ا ب��أن الالع��ب اجلزائ��ري عندم��ا يلع��ب بقلب��ه‪ ،‬ف�إن��ه قادر‬
‫«هذا ما قلته لالعبين قبل انطالق‬ ‫«كلما ارتكبنا أخطاء دفاعية‬
‫�أي�ضا ب�أن املباراة التي خ�س��رناها �أمام غينيا‬ ‫على تقدمي ال�شيء الكثري‪ ،‬وقادر على الرد واالنتفا�ضة»‪ ،‬وزاد‪:‬‬
‫الشوط الثاني»‬ ‫تلقينا أهدافا»‬
‫كن��ا قادري��ن عل��ى الف��وز به��ا‪ ،‬و عل��ى كل‬ ‫«�أم��ام غيني��ا ت�أثرن��ا كث�يرا‪ ،‬ولك��ن عدن��ا اىل الواجه��ة وب�أف�ض��ل‬
‫ح��ال لق��د ا�س��تفدنا م��ن تل��ك املواجه��ة»‪،‬‬ ‫ووا�ص��ل امل��درب ال�سوي�س��ري حديث��ه‬ ‫واع�ترف م��درب اخل�ض��ر خ�لال امل�ؤمت��ر‬ ‫طريقة ممكنة‪ ،‬لأننا منتلك امل�ؤهالت‪ ،‬و�أثبتنا ذلك على �أر�ضية‬
‫و�أردف‪« :‬هناك جودة يف ردة الفعل وقدرة‬ ‫بالك�ش��ف ع��ن �س��ر ف��وز اجلزائ��ر يف املرحلة‬ ‫ال�صحف��ي ال��ذي عق��ده بع��د نهاي��ة مب��اراة‬ ‫امللع��ب»‪ ،‬وخت��م‪« :‬الآن الت�صفي��ات املونديالي��ة ل��ن ت�س��ت�أنف قبل‬
‫الثاني��ة م��ن مب��اراة �أوغن��دا‪ ،‬وحتوي��ل‬ ‫�أوغن��دا‪ ،‬بتك��رار م�ش��كلة الأخط��اء‬ ‫ع��ام ‪ ،2025‬مم��ا مينحن��ا الوق��ت ال��كايف م��ن �أج��ل موا�صل��ة العم��ل‪،‬‬
‫الالعب�ين عل��ى تق��دمي الأف�ض��ل عندم��ا ال‬
‫الهزمي��ة يف ال�ش��وط الأول به��دف �إىل‬ ‫الدفاعي��ة القاتل��ة‪ ،‬الت��ي كلف��ت املنتخ��ب‬ ‫وت�صحي��ح الأخط��اء الت��ي وقعن��ا فيه��ا»‪.‬‬ ‫ب�ص��دد اكت�ش��اف املنتخ��ب الوطن��ي‬ ‫فالف��وز املتحق��ق �أمام منتخ��ب �أوغندا‬ ‫املنتخ��ب الوطن��ي اجلزائ��ري‪ ،‬يف‬ ‫الأول للم��درب البو�س��ني‪ ،‬فالدمي�ير‬ ‫‪Ó‬ف‪.‬وليد‬
‫ت�س�ير الأم��ور عل��ى م��ا ي��رام»‪ ،‬وزاد‪« :‬لق��د‬
‫انت�ص��ار بثنائي��ة‪ ،‬وقال يف ه��ذا اخل�صو�ص‪:‬‬ ‫الوطن��ي اجلزائ��ري تلق��ي �أه��داف �س��اذجة‬ ‫ف‪.‬وليد‬ ‫اجلزائ��ري‪ ،‬وكذل��ك اكت�ش��اف‬ ‫يعت�بر الف��وز الر�س��مي االول للخ�ض��ر‬ ‫ا�س��تعادة كامل احلظوظ‪ ،‬يف املناف�س��ة‬ ‫بيتكوفيت���ش خ��ارج الدي��ار‪ ،‬وبع��د‬
‫حتدث��ت م��ع الالعب�ين بع��د املب��اراة و�أك��دت‬ ‫حق��ق املنتخ��ب الوطن��ي اجلزائ��ري‬
‫«م��ا ب�ين ال�ش��وطني طلب��ت م��ن الالعب�ين �أن‬ ‫خ�لال مباراتي غينيا و�أوغندا‪ ،‬م�ش�يرا �إىل‬ ‫املباري��ات يف �أفريقيا‪� ،‬إذ كانت مباراة‬ ‫يف املباري��ات الر�س��مية بع��د �أرب��ع‬ ‫عل��ى ورق��ة الرت�ش��ح لك�أ���س الع��امل‬ ‫مرحل��ة ال�ش��ك التي عا�ش��ها اخل�ضر يف‬
‫له��م م��دى �أهمي��ة فوزن��ا �أم��ام �أوغن��دا‪،‬‬ ‫ف��وزا �صعب��ا على املنتخ��ب الأوغندي‪،‬‬
‫ين�س��وا ما حدث يف ال�شوط الأول»‪ ،‬و�أ�ضاف‪:‬‬ ‫�ض��رورة العم��ل كث�يرا م��ن ه��ذه الناحي��ة‬ ‫�أوغن��دا الأوىل مل��درب �سوي�س��را‬ ‫مباري��ات‪ ،‬والأول يف ه��ذا الع��ام ‪،2024‬‬ ‫‪ ،2026‬وكذل��ك ا�س��تعادة �ص��دارة‬ ‫الف�ترة ال�س��ابقة‪ ،‬على غ��رار اخلروج‬
‫خا�ص��ة �أنن��ا لن نلعب �أي مب��اراة يف ت�صفيات‬
‫املوندي��ال قب��ل �ش��هر مار���س املقب��ل‪ ،‬وه��ذا‬
‫«لق��د حتدثن��ا جي��دا وطلبنا منه��م ت�صحيح‬ ‫لت�صحيح الو�ضع‪ ،‬وقال املدرب ال�سوي�سري‪:‬‬ ‫آيت نوري‪:‬‬ ‫ال�س��ابق خ��ارج الدي��ار يف الق��ارة‬ ‫م��ا �س��يعطي اله��دوء وي�س��مح للمدرب‬ ‫املجموع��ة ال�س��ابعة‪ ،‬لأن �أي��ة نتيج��ة‬ ‫م��ن ال��دور الأول لك�أ���س �أمم �أفريقي��ا‬ ‫بنتيج��ة (‪ ،)1 2-‬عندم��ا تواجه��ا‬
‫الأخط��اء والأداء كان �أح�س��ن بكث�ير»‪،‬‬ ‫«�إذا نظ��رمت �إىل ال�ش��وط الأول م��ن مب��اراة‬ ‫م�س��اء اول ام���س يف ملع��ب «ماندي�لا»‬
‫�أم��ر مه��م م��ن الناحي��ة املعنوي��ة»‪ ،‬قب��ل �أن‬ ‫وتاب��ع‪« :‬كان م��ن امله��م �أن ين�س��ى اجلمي��ع م��ا‬ ‫غيني��ا والن�ص��ف الأول م��ن مب��اراة �أوغن��دا‬
‫«املدرب كانت‬ ‫ال�س��مراء‪ ،‬بعدم��ا انح�صرت م�س�يرته‬ ‫فالدميري بيتكوفيت���ش بو�ضع مل�س��ته‬ ‫غ�ير النق��اط الث�لاث‪ ،‬كان م��ن املمكن‬ ‫املا�ضي��ة‪ ،‬وكذل��ك اخل�س��ارة يف اللق��اء‬
‫الوطن��ي يف العا�صم��ة «كامب��اال»‪ ،‬يف‬
‫يف �أوروب��ا‪ ،‬وكم��ا ه��و مع��روف �أن‬ ‫اخلا�ص��ة والتح�ض�ير ب�أريحي��ة تام��ة‬ ‫�أن تدخ��ل زم�لاء املداف��ع عي�س��ى‬ ‫املا�ضي �أمام غينيا‪ ،‬ما جعل اجلماهري‬
‫ي�برز �ضرورة التحل��ي بالتوا�ض��ع والرتكيز‬ ‫ح��دث يف ال�ش��وط الأول وتق��دمي رد فع��ل‬ ‫�أي�ض��ا‪ ،‬ف�إنك��م �س��تعتقدون ب�أن��ه مل ي�س��بق‬ ‫له الكلمات‬ ‫املباري��ات غ��رب �أفريقي��ا وجنوبه��ا‬ ‫للج��والت املقبلة من ه��ذه الت�صفيات‪،‬‬ ‫مان��دي يف ح�س��ابات معق��دة‪ ،‬بع��د‬ ‫اجلزائري��ة تتخوف م��ن غياب جديد‬ ‫اط��ار اجلول��ة الرابع��ة م��ن الت�صفيات‬
‫يف املواجه��ات املتبقي��ة‪ ،‬وللإ�ش��ارة‪ ،‬ف���إن‬
‫ف��وز اجلزائ��ر على �أوغن��دا �أبقاه��ا يف املركز‬
‫ق��وي يف ال�ش��وط الث��اين‪ ،‬وعندم��ا جنحن��ا‬ ‫لالعب�ين اللع��ب مع��ا م��ن قب��ل»‪ ،‬و�أ�ض��اف‪:‬‬ ‫املنا�سبة لإعادة‬ ‫له��ا حت�ضرياته��ا اخلا�ص��ة‪ ،‬وتتطل��ب‬ ‫الت��ي �ست�س��ت�أنف ع�بر اجلول��ة‬ ‫اخل�س��ارة املا�ضي��ة �أم��ام غيني��ا‪ ،‬ورغم‬ ‫ع��ن املوندي��ال املق��رر بع��د عام�ين‪ ،‬يف‬ ‫الأفريقي��ة امل�ؤهل��ة اىل ك�أ���س الع��امل‬
‫يف ذل��ك �صنع��ت جودتن��ا الفني��ة الف��ارق‬ ‫«كلم��ا ارتكبن��ا خط��أ تلقين��ا هدف��ا»‪ ،‬وتابع‪:‬‬ ‫اخلام�س��ة‪ ،‬يف �ش��هر مار���س املقب��ل‪.‬‬ ‫الوالي��ات املتح��دة الأمريكي��ة وكن��دا‬ ‫‪ ،2026‬وه��و انت�صار حققه اخل�ضر بعد‬
‫الأول ملجموعتها ال�س��ابعة �ضمن الت�صفيات‬ ‫يف املب��اراة»‪ ،‬و�أك��د‪« :‬نح��ن نعم��ل كث�يرا يف‬ ‫«عندم��ا نرتك��ب خط�أين �أو ثالث��ة يجب �أن‬
‫الأمور �إىل‬ ‫معرف��ة ودرا�س��ة كبريت�ين‪ ،‬م��ا يعن��ي‬ ‫الفوزي��ن املحقق�ين عل��ى ح�س��اب‬
‫واملك�سيك‪.‬‬
‫�أن ه��ذا االختب��ار الناج��ح �سي�ش��كل‬ ‫أول اختبار ناجح بالنسبة‬ ‫ال�صوم��ال وموزمبي��ق يف �أول جولت�ين‬ ‫ثالث��ة �أيام من اخل�س��ارة �أمام �ضيفهم‬
‫املونديالي��ة بر�صي��د ‪ 9‬نق��اط‪ ،‬وبف��ارق‬ ‫اجلان��ب الذهن��ي‪ ،‬ف�أحيان��ا نوف��ق ويف مرات‬ ‫ال نق��ول ب��أن نظ��ام اللع��ب �أو �أ�س��لوبه ال��ذي‬ ‫ن�صابها �أمام‬ ‫مرجع��ا مهم��ا للم��درب بيتكوفيت���ش‬ ‫لبيتكوفيتش‬ ‫م��ن ه��ذه الت�صفي��ات‪� ،‬أم��ا الفائ��دة‬ ‫الخضر يستعيدون حظوظهم‬ ‫املنتخ��ب الغين��ي‪� ،‬ضم��ن اجلول��ة‬
‫الأه��داف ع��ن منتخ��ب موزمبي��ق ال��ذي‬ ‫�أخ��رى ال يحالفن��ا احل��ظ»‪ ،‬قب��ل �أن يهن��ئ‬ ‫اعتمدن��اه كان خاطئ��ا»‪ ،‬ووا�ص��ل‪« :‬يجب �أن‬ ‫�أوغندا يف‬ ‫في التصفيات والثقة عادت‬ ‫الثالث��ة م��ن ه��ذا ال�س��باق وبالنتيج��ة‬
‫خ�لال املباري��ات املقبل��ة‪ ،‬خا�ص��ة‬ ‫ويظ��ل ه��ذا الف��وز امله��م عل��ى‬ ‫الثاني��ة فتتمث��ل يف ع��ودة الثق��ة‬
‫ميل��ك نف���س الر�صيد من النق��اط يف املرتبة‬ ‫العبي��ه قائ�لا‪�« :‬أ�ش��كر الالعب�ين عل��ى ردة‬ ‫نتعل��م ون�س��تخل�ص الدرو���س م��ن كل مباراة‬ ‫الى الالعبين‬ ‫نف�س��ها‪ ،‬ويحم��ل الف��وز‪ ،‬ال��ذي حقق��ه‬
‫الثاني��ة‪.‬‬ ‫فعله��م يف ال�ش��وط الث��اين‪ ،‬و امله��م كان الفوز‬ ‫نلعبه��ا مث��ل مب��اراة الي��وم الت��ي �سن�س��تفيد‬ ‫ال�شوط الثاين»‬ ‫بعدم��ا جن��ح م��ع العبي��ه يف قل��ب‬ ‫ح�س��اب اوغن��دا ذا فائ��دة كب�يرة‬ ‫لالعب��ي املنتخ��ب الوطن��ي اجلزائ��ري‬
‫النتيج��ة مل�صلحته��م خ�لال ال�ش��وط‬ ‫بالن�س��بة للمدرب الوطني فالدميري‬ ‫بع��د املرحل��ة ال�صعب��ة الت��ي م��روا‬ ‫وتتمث��ل الفائ��دة الأوىل الت��ي ج��اء‬ ‫املنتخ��ب الوطن��ي اجلزائ��ري‪ ،‬العديد‬
‫الع��ب‬ ‫وج��ه‬
‫بول بوت‪« :‬حزين للنتيجة �أمام اجلزائر وكنا‬
‫الث��اين م��ن اللق��اء‪.‬‬ ‫بيتكوفيت���ش‪ ،‬ال��ذي ب��دوره م��ا زال‬ ‫به��ا‪ ،‬خا�ص��ة م��ن الناحي��ة الذهني��ة‪،‬‬ ‫به��ا ه��ذا الف��وز امله��م‪ ،‬ال��ذي حقق��ه‬ ‫من الفوائ��د الإيجابية‪ ،‬والذي يعترب‬
‫اخل�ض��ر ري��ان �آي��ت‬

‫قادرين على قتل املباراة يف �شوطها الأول»‬


‫ن��وري ر�س��التني‬
‫�إحداهم��ا مل��درب‬ ‫صادي‪« :‬ع�شنا �أوقاتا �صعبة بعد الهزمية �أمام غينيا ولي�س هناك ق�ضية �إ�سمها حمرز»‬
‫اجلزائ��ر‪ ،‬فالدميري‬ ‫وج��ود الكث�ير م��ن الغمو���ض ح��ول م�س��تقبل‬ ‫هن��أ ولي��د �ص��ادي رئي���س االحتادي��ة اجلزائرية‬
‫ع�بر م��درب منتخ��ب اوغن��دا ب��ول ب��وت ع��ن ا�س��فه للهزمي��ة الت��ي من��ي به��ا فريق��ه على يد‬ ‫فيت���ش‬ ‫بيتكو‬ ‫الالع��ب ال��دويل‪ ،‬ونف��ى �ص��ادي رئي���س االحت��اد‬ ‫لك��رة الق��دم كل اجلزائريني على الف��وز املحقق‬
‫اخل�ض��ر م�س��اء اول ام���س يف «كامب��اال» حل�س��اب اجلول��ة الرابعة م��ن ت�صفيات موندي��ال ‪،2026‬‬ ‫والأخ��رى جلماهري‬ ‫اجلزائ��ري وج��ود ق�ضي��ة ا�س��مها ريا���ض حم��رز‪،‬‬ ‫م�س��اء ام���س االول يف اوغن��دا‪ ،‬االم��ر ال��ذي �أع��اد‬
‫وق��ال ب��ول ب��وت يف ت�صريح��ات �صحفية بع��د املباراة ب��أن فريقه مل يكن ي�س��تحق الهزمية‪،‬‬ ‫اخل�ض��ر‪ ،‬وج��اءت‬ ‫و�أك��د يف ت�صريح��ات �أدىل به��ا بع��د ف��وز اخل�ض��ر‬ ‫املنتخ��ب اجلزائ��ري اىل �س��باق الت�صفيات‪ ،‬وقال‬
‫بالنظر اىل امل�ستوى الذي قدمه العبوه خا�صة يف ال�شوط الأول و�صرح‪« :‬لقد لعبنا مباراة‬ ‫ت�صريح��ات ري��ان‬ ‫�ض��د �أوغندا‪ ،‬ب�أنه تكلم مع املدرب بيتكوفيت���ش‬ ‫�ص��ادي يف ت�صريح��ات للتلفزي��ون اجلزائ��ري‬
‫جميلي��ة‪ ،‬وان��ا حمبط من النتيجة‪ ،‬ولكن لي���س من �أداء العب��ي‪ ،‬خا�صة امام واحد من اقوى‬ ‫�آيت نوري بعد الفوز‬
‫لإزال��ة كل الغمو���ض املحيط بامل�س��تقبل الدويل‬ ‫بع��د اللق��اء‪« :‬مب��ارك عل��ى اخل�ض��ر واجلزائ��ر‬
‫منتخبات قارة افريقيا»‪ ،‬و�أ�ضاف‪« :‬اخط�أنا عندما مل ننهي اللقاء يف �شوطه الأول‪ ،‬لأننا يف‬ ‫الثمني للجزائر على ح�س��اب �أوغندا بنتيجة ‪ 1 - 2‬اول ام���س يف اطار‬
‫لنج��م الأهلي ال�س��عودي‪ ،‬وقال رئي���س «الفاف»‪:‬‬ ‫ه��ذا الف��وز»‪ ،‬و�أ�ض��اف‪« :‬لق��د ع�ش��نا اوقات��ا‬
‫ال�ش��وط الث��اين ارتكبن��ا �أخط��اء فردية فادح��ة»‪ ،‬ووا�ص��ل‪« :‬عندما تلعب ام��ام منتخبات من‬ ‫اجلول��ة الرابع��ة م��ن ت�صفي��ات ك�أ���س الع��امل ‪� ،2026‬آي��ت ن��وري �أ�ش��اد‬
‫«ق�ضي��ة ريا�ض حمرز �أخ��ذت �أبعادا �أخرى‪ ،‬لكن‬ ‫�صعب��ة بع��د الهزمي��ة ام��ام غيني��ا»‪ ،‬ووا�ص��ل‪:‬‬
‫هذا امل�ستوى‪ ،‬عليك ان ال تقع يف اية �أخطاء»‪ ،‬ووا�صل‪« :‬منتخب قوي مثل اجلزائر ال ميكن‬ ‫بالعم��ل الكب�ير الذي قام به املدرب فالدميري بيتكوفيت���ش‪ ،‬م�ؤكدا‬
‫يف احلقيق��ة ال توج��د �أي ق�ضي��ة»‪ ،‬وتاب��ع‪« :‬لقد‬ ‫«املجموع��ة حت��ررت وال�س��يما يف ال�ش��وط الث��اين‬
‫ان ي�ضي��ع فر�ص��ة ا�س��تغالل مث��ل تلك الهف��وات»‪ ،‬وامت‪« :‬احلكم ارتكب �أي�ضا خط��أ‪ ،‬لكن على‬ ‫�أن��ه �صاح��ب ال��دور الأه��م يف الفوز املحق��ق يف «كامباال» والذي �س��مح‬
‫حتدث��ت م��ع امل��درب بيتكوفيت���ش بع��د الق��دوم‬ ‫ام��ام اوغندا»‪ ،‬واردف‪« :‬امل��درب اعطى تعليمات‬
‫العم��وم الالعب�ين ابان��وا ع��ن قيمته��م احلقيقي��ة ف��وق �أر�ضية املي��دان‪ ،‬خا�صة ام��ام منتخب‬ ‫للخ�ض��ر باملحافظ��ة عل��ى �ص��دارة جمموعته��م‪ ،‬وحت��دث �آي��ت ن��وري‬
‫�إىل �أوغن��دا‪ ،‬و�س��يلتقي م��ع الالع��ب يف ق��ادم‬ ‫وح��رر الالعب�ين وااله��م ه��و الف��وز بالنق��اط»‪،‬‬
‫ف‪.‬ولي��د‬ ‫نا�ض��ج وق��وي مث��ل اجلزائ��ر الت��ي �أمتن��ى ملنتخبه��ا كل التوفي��ق»‪.‬‬ ‫للتلفزي��ون اجلزائ��ري قائ�لا‪« :‬امل�أموري��ة كان��ت �صعب��ة ج��دا علين��ا‪،‬‬
‫الأي��ام»‪ ،‬و�أ�ض��اف‪« :‬امل��درب والالع��ب �س��يلتقيان‬ ‫و�أك��د �ص��ادي على �أهمي��ة هذا الف��وز و�صعوبته‪،‬‬
‫خا�صة بعد تلقينا لهدف مبكر‪ ،‬ولكننا عرفنا كيفية املحافظة على‬ ‫حيث ق��ال‪« :‬هي مباريات للفوز ولي���س للأداء»‪،‬‬
‫تصفيات مونديال ‪( 2026‬المجموعة السابعة)‬ ‫هدوئنا‪ ،‬واملدرب فالدميري بيتكوفيت���ش كانت له الكلمات املنا�سبة‬ ‫لإزال��ة كل الغمو���ض‪ ،‬و�س��تكون هن��اك جل�س��ة‬
‫حميمي��ة بينهم��ا‪ ،‬وذل��ك حتى يع��ود حمرز رمبا‬ ‫و�أ�ض��اف‪« :‬من��ذ قدومنا اىل اوغن��دا ونحن نركز‬
‫موزمبيق تباغت غينيا وتلتحق باخل�ضر يف ال�صدارة‬ ‫لإعادة الأمور اىل ن�صابها»‪ ،‬و�أ�ضاف العب ولفرهامتون الإجنليزي‪:‬‬
‫«لق��د حققن��ا الأه��م �أال وه��و الف��وز والنق��اط الث�لاث‪ ،‬وه��ذا م��ا‬ ‫�إىل املنتخ��ب اجلزائ��ري يف ت�صفي��ات ك�أ���س �أمم‬
‫�أفريقي��ا �ش��هر �س��بتمرب الق��ادم»‪ ،‬وهاج��م �صادي‬
‫عل��ى اجلان��ب النف�س��ي‪ ،‬وعملن��ا عل��ى حتفي��ز‬
‫الالعب�ين»‪ ،‬وتاب��ع‪« :‬لي���س م��ن ال�س��هل الف��وز يف‬
‫خطف منتخب موزمبيق الفوز يف الدقائق الأخرية‪ ،‬على ح�ساب م�ضيفه غينيا بنتيجة ‪ 0 - 1‬م�ساء اول ام�س االثنني‪ ،‬يف اطار مناف�سات‬ ‫�سيمنحنا دفعة معنوية كبرية يف قادم التحديات»‪ ،‬ووا�صل الظهري‬ ‫ه��ذا امللع��ب‪ ،‬ل��ن نلع��ب اي��ة مب��اراة حت��ى ‪ 2025‬يف‬
‫الأي�س��ر‪« :‬الفوز كان مهما جدا �أي�ضا بالن�س��بة للجماهري اجلزائرية‬ ‫يف ت�صريح��ات �أخ��رى جمموع��ة من الأ�ش��خا�ص‪،‬‬
‫اجلول��ة الرابع��ة ع��ن املجموع��ة ال�س��ابعة‪ ،‬يف �إط��ار ت�صفيات �إفريقي��ا امل�ؤهلة اىل ك�أ���س العامل ‪ ،2026‬ورف��ع منتخب موزمبي��ق ر�صيده �إىل ‪9‬‬ ‫ت�صفي��ات املوندي��ال‪ ،‬وم��ن اجلي��د ان نبق��ى يف‬
‫الت��ي تلق��ت �صدم��ة كب�يرة بع��د خ�س��ارتنا املا�ضي��ة �أم��ام غيني��ا»‪،‬‬ ‫والت��ي تنتظ��ر ح�س��به كل خ�س��ارة للخ�ض��ر م��ن‬
‫نق��اط‪ ،‬يف املرك��ز الث��اين بف��ارق الأه��داف خل��ف املنتخ��ب الوطني اجلزائ��ري املت�صدر‪ ،‬بينم��ا جتمد ر�صي��د منتخب غينيا عن��د ‪ 6‬نقاط يف‬ ‫ال�ص��دارة قب��ل ا�س��تئناف ت�صفي��ات املونديال يف‬
‫ليخت��م‪« :‬لق��د كن��ا نري��د �أن ن�س��عد �أن�صارن��ا وه��و ما نحجن��ا فيه‪ ،‬ومل‬ ‫�أجل ت�صفية ح�س��اباتها‪ ،‬و�صرح قائال‪« :‬ال �أريد‬
‫املركز الرابع‪ ،‬بفارق الأهداف خلف بوت�س��وانا‪ ،‬ويحتل منتخب �أوغندا املركز اخلام���س بر�صيد ‪ 6‬نقاط‪ ،‬بينما يتذيل ال�صومال الرتتيب‬ ‫الع��امل املقب��ل ‪.»2025‬‬
‫يكن من املقبول بالن�س��بة لنا �أن ن�س��مح جلمهور تنقل معنا اىل غاية‬ ‫احلديث خارج النطاق الريا�ضي‪ ،‬ولكنني �أقول‬
‫دون ر�صي��د م��ن النق��اط‪ ،‬و�س��جل جيني كاتامو هدف املب��اراة الوحيد ملنتخب موزمبي��ق‪ ،‬يف الدقيقة الثالثة من الوقت املحت�س��ب بدال من‬ ‫«محرز والناخب الوطني سيجتمعان قريبا»‬
‫�أوغن��دا �أن يع��ود خائب��ا اىل �أر���ض الوط��ن»‪.‬‬ ‫ب��أن هن��اك جمموع��ة ت�س��تغل خ�س��ارة املنتخ��ب‬
‫ال�ضائع لل�ش��وط الثاين‪ ،‬من �ضربة جزاء‪.‬‬
‫ف‪.‬وليد‬ ‫الوطن��ي اجلزائ��ري لت�صفي��ة ح�س��اباتها»‪.‬‬ ‫وح��دد ولي��د �ص��ادي م�ص�ير ريا���ض حم��رز‬
‫ف‪.‬وليد‬
‫ف‪.‬وليد‬ ‫جن��م الأهل��ي ال�س��عودي م��ع اخل�ض��ر تزامن��ا م��ع‬
‫�أخبار الريا�ضة‬ ‫الأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬
‫‪14‬‬
‫شباب بلوزداد‬ ‫وفاق سطيف‬
‫رابحي يقطع الطريق �أمام النوادي‬
‫التي حت�ضر خلطف �أبرز العبيه‬ ‫عقوبات �صارمة �ضد الوفاق وأوكيل‬

‫�أ��صر رئي���س فري��ق �ش��باب بل��وزداد‪ ،‬رابح��ي‪ ،‬عل��ى‬


‫التح��رك مبك��را وذل��ك بغية قط��ع الطريق �أم��ام النوادي‬
‫التي حت�رض خلطف �أبرز العبي فريقه‪ .‬و�ستكون البداية‬
‫ح�س��ب م��ا علمن��اه من م�ص��ادر مقرب��ة م��ن �إدارة النادي‬
‫ب��كل م��ن احلار���س �ألك�سي���س قن��دوز وكذا جن��م الفريق‬
‫عب��د ال��ر�ؤوف ب��ن غي��ث‪ ،‬حي��ث يري��د الرئي���س رابح��ي‬
‫ح�س��م الأمور معهما ��سريعا جدا وذلك خالل الأ�س��بوع‬ ‫الإثن�ين �أم��ام �أتليت��ك ب��ارادو منقو�صة من‬ ‫ال��شركة الريا�ضي��ة لوف��اق �س��طيف‪� ،‬أن‬ ‫‪Ù‬ج‪.‬جنيب‬
‫اجل��اري‪ ،‬وه��ي اخلط��وة الت��ي �س��يثمنها جان��ب كب�ير من‬ ‫خدم��ات ع��دة العب�ين عل��ى غ��رار الثنائي‬ ‫الن��ادي اق�ترب من �إبرام عق��د متويلي كبري‬
‫زيت��ي وبو�ش��وارب ب�س��بب معاناتهما من‬ ‫بعد االتفاق احلا�صل مع �إحدى ال�رشكات‪،‬‬ ‫فر�ض��ت جلنة االن�ضب��اط التابع��ة للرابطة‬
‫ع�ش��اق الن��ادي حتما‪ ،‬ال �س��يما وانهما يعرف��ان الالعبان‬
‫الإ�صاب��ة‪ ،‬حي��ث �س��يغيبان للم��رة الثاني��ة‬ ‫دون الك�ش��ف عن �أي تفا�صيل بخ�صو�ص‬ ‫املحرتف��ة لك��رة الق��دم‪ ،‬عقوب��ة ثقيل��ة يف‬
‫جي��دا‪ .‬وم��ن ناحي��ة �أخ��رى‪ ،‬مل ي�ست�س��لم مه��دي رابح��ي‬
‫على التوايل‪ ،‬كما يغيب الثنائي بن �ش��لف‬ ‫قيمة عقد التمويل �أو هوية املمول اجلديد‪،‬‬ ‫ح��ق اجلن��اح الهجوم��ي لوف��اق �س��طيف‪،‬‬
‫بع��د يف �صفق��ة الالع��ب �أك��رم بورا���س‪ ،‬حي��ث وبالرغم‬
‫و�أوكي��ل ب�س��بب العقوب��ة‪ ،‬فيم��ا يتوا�ص��ل‬ ‫وم��ن املنتظ��ر �أن يك��ون عق��د التموي��ل هو‬ ‫عم��ار �أوكي��ل‪ ،‬بالإيق��اف مل��دة ‪� 6‬أ�ش��هر‪،‬‬
‫من ان هذا الأخري �أ�رص على الرحيل مبا��شرة بعد انتهاء‬
‫غي��اب الثنائ��ي الأخ��ر بن �شو�ش��ة وحيتالة‬ ‫الأك�بر يف تاري��خ الن��ادي‪ ،‬ودار احلدي��ث‬ ‫منه��ا ‪ 3‬غ�ير ناف��ذة‪ ،‬ب�س��بب ب�صق��ه عل��ى‬
‫املو�سم الكروي اجلاري‪� ،‬إال �أن الرئي�س �أ�رص على مالقاة‬
‫ب�س��بب �إبعادهم��ا م��ن الفري��ق الأول‪ ،‬ويف‬ ‫يف وق��ت �س��ابق ع��ن ات�ص��االت متقدم��ة‬ ‫احلك��م غوتي يف املباراة ال�س��ابقة �أمام جنم‬
‫الالع��ب م��ن جدي��د وذل��ك للتح��دث معه والعم��ل على‬
‫املقاب��ل ف��إن الطاق��م الفن��ي للوف��اق يراهن‬ ‫م��ع متعام��ل الهات��ف النق��ال “�أوري��دو”‪،‬‬ ‫ب��ن عكن��ون بع��د �إعالن��ه عن �رضب��ة جزاء‬
‫�إقناع��ه بالعدول ع��ن موقفه بالدرجة الأوىل‪ ،‬وك�ش��فت‬
‫عل��ى الالعب�ين ال�ش��بان يف ه��ذه املب��اراة‬ ‫بع��د اللق��اء ال��ذي جم��ع ب�ين املدي��ر الع��ام‬ ‫مل�صلح��ة النج��م‪ ،‬وت��سري عقوب��ة �أوكي��ل‬
‫م�صادرن��ا دائم��ا‪� ،‬أن �أغل��ب الركائ��ز كان��وا ق��د طم�أن��وا‬
‫م��ن �أجل الوق��وف على �إمكانياتهم حت�س��با‬ ‫ملجم��ع �س��ونلغاز م��ع م�س��ؤويل املتعام��ل‬ ‫بداي��ة م��ن ‪ 7‬ج��وان الفارط‪ ،‬فيم��ا مت �إيقاف‬
‫امل�س�يرين بخ�صو�ص م�س��تقبله مع النادي‪ ،‬حيث منحوا‬
‫لرتقيته��م ب�صفة نهائي��ة �إىل الفريق الأول‬ ‫الهاتف��ي‪ ،‬علم��ا �أن �إدارة الوف��اق �أبرم��ت‬ ‫احلار���س عم��اد ب��ن �ش��لف يف مقابلت�ين‬
‫موافقته��م املبدئية م��ن �أجل التوقيع عل��ى عقود جديدة‪،‬‬
‫على غرار كل من رقيق‪ ،‬ذويب‪ ،‬عوي�س��ي‬ ‫يف وق��ت �س��ابق ‪ 3‬عق��ود متوي��ل م��ع بع�ض‬ ‫نافذت�ين بع��د خروج��ه بالبطاق��ة احلم��راء‬
‫وهو ما من �ش�أنه ان يريح الرئي�س مهدي رابحي خا�صة‬
‫وم�س��عود �س��امل‪ ،‬كما يراهن ال�سويح على‬ ‫ال��شركات املحلي��ة من �أجل متوي��ل الفئات‬ ‫يف املب��اراة ال�س��ابقة‪ ،‬كم��ا مت فر�ض غرامة‬
‫وان��ه ق��ال انه �س��يمنح الأولوية لعامل اال�س��تقرار‪ ،‬ومن‬
‫حتقيق االنت�صار يف �أخر ظهور للت�ش��كيلة‬ ‫ال�ش��بانية للن��ادي مل��دة �س��نة واح��دة‪.‬‬ ‫مالي��ة �أخرى بقيمة ‪ 10‬ماليني �س��نتيم �ضد‬
‫جه��ة �أخرى‪ ،‬ك�ش��فت م�صادرنا �أن �إدارة �ش��باب بلوزداد‬
‫داخ��ل الدي��ار يف بطول��ة املو�س��م اجل��اري‪.‬‬ ‫وخا�ض��ت ت�ش��كيلة الوف��اق‪ ،‬مب��اراة �أم���س‬ ‫النادي‪ .‬وك�ش��فت م�ص��ادر قريبة من �إدارة‬
‫مل تعد متحم�سة لتجديد عقد املدير الفني احلايل زكريا‬
‫جب��ور‪ ،‬ويع��ود ال�س��بب احلقيقي �إىل اخلالف الذي ن�ش��ب‬ ‫مولودية الجزائر‬
‫بينه وبني امل�س�يرين وحتديدا مع رئي���س جمل���س الإدارة‬
‫مه��دي رابح��ي يف الف�ترة املا�ضي��ة‪ ،‬وه��و م��ا جع��ل ه��ذا‬ ‫الإدارة ترف�ض كل العرو�ض بخ�صو�ص زوغرانا‬
‫الأخري يفكر جديا يف تعيني مدير جديد يف مكانه وذلك‬
‫مبا��شرة بعد انتهاء املو�س��م الك��روي اجلاري‪.‬‬
‫ج‪.‬جنيب‬

‫احتاد العا�صمة ي�ستح�ضر‬


‫ذكرى وفاة بن حمودة‬
‫حل��ت �أول �أم���س الذك��رى الثاني��ة لوف��اة الع��ب احت��اد‬
‫العا�صم��ة‪ ،‬ب�لال بن حمودة‪ ،‬الذي فارق احلياة ليلة ‪� 9‬إىل‬
‫‪ 10‬جوان ‪ 2022‬يف حادث �سري مروع عن عمر مل يتجاوز ‪24‬‬
‫ربيعا‪ .‬وا�س��تح�رضت �إدارة االحتاد ه��ذه الذكرى احلزينة‬
‫عرب من�ش��ور على ح�سابها الر�س��مي على «الفاي�سبوك»‬
‫كتب��ت خالل��ه «�س��نتان مت� ّ�ر عل��ى رحيلك‪...‬لن نن�س��اك يا‬
‫بالل‪� ،‬س��تبقى دائما يف قلوبنا»‪ .‬وكان املرحوم ب�إذن الله‬
‫ق��د خا���ض �س��هرة اخلمي���س ‪ 9‬ح��وان ‪ 2022‬اللق��اء ال��ودي‬
‫م��ع املنتخب املحلي �أمام جمهورية الكونغو الدميقراطية‬
‫(‪ )0-3‬مبلعب ‪ 5‬جويلية حل�س��اب اجلولة الثانية عن الدورة‬
‫للفتح ال�س��عودي �س��فيان ب��ن دبكة‪ ،‬الذي‬ ‫�أك�ثر م��ن رائ��ع‪ ،‬طيل��ة املو�س��م‪ ،‬جعلت��ه‬ ‫رف�ض��ت �إدارة مولودي��ة اجلزائ��ر فت��ح‬
‫الرباعية التي مت تنظيمها حت�سبا لبطولة �إفريقيا لالعبني‬
‫يعت�بر املطلب الأول جلماهري املولودية يف‬ ‫اكت�ش��اف املو�س��م‪ ،‬و�أح��د �أب��رز املر�ش��حني‬ ‫مل��ف رحي��ل الإيف��واري حمم��د زوغران��ا‬
‫املحليني التي نظمتها اجلزائر �شهر جانفي ‪ ،2023‬و�سجل‬
‫املريكات��و املقب��ل‪ ،‬بالنظ��ر مل��ا قدمه �س��ابقا‬ ‫لني��ل جائ��زة �أف�ض��ل الع��ب يف املو�س��م‪،‬‬ ‫ع��ن الفري��ق خ�لال املريكات��و ال�صيف��ي‬
‫بن حمودة خالل هذا اللقاء هدفا مع تقدمي متريرة حا�سمة‬
‫م��ع الفري��ق‪ ،‬بالإ�ضاف��ة �إىل �أ�س��ماء �أخرى‬ ‫بالإ�ضاف��ة �إىل تعل��ق �أن�ص��ار املولودي��ة‬ ‫املقب��ل‪ ،‬بع��د العرو���ض الت��ي و�صل��ت‬
‫قب��ل �أن يطل��ب من املدرب جميد بوقرة ت��سريحه لزيارة‬
‫ترف���ض الإدارة الك�ش��ف عنه��ا‪ ،‬خا�ص��ة‬ ‫ب��ه‪� ،‬أي��ن �أ�صب��ح املدلل الأول له��م‪ ،‬بالنظر‬ ‫الن��ادي م��ن ط��رف �أندي��ة �أوروبي��ة‪ ،‬حي��ث‬
‫عائلت��ه وه��و ما مت يف �س��اعة مت�أخرة من تل��ك الليلة �أين‬
‫و�أن الفري��ق مقب��ل عل��ى نهائ��ي ك�أ���س‬ ‫للت�ضحي��ات الكب�يرة الت��ي يقدمه��ا ف��وق‬ ‫ت��صر �إدارة العمي��د احلفاظ عل��ى اجلوهرة‬
‫راف��ق �أحد �أ�صدقائه يف �س��يارته الت��ي ا�صطدمت الحقا‬
‫اجلزائ��ر �أم��ام �ش��باب بل��وزداد يف مب��اراة‬ ‫�أر�ضي��ة املي��دان‪ ،‬م��ا جع��ل �إدارة املولودية‬ ‫الإيفوارية يف الفريق‪ ،‬خا�صة و�أن الفريق‬
‫بعمود على الطريق ال��سريع لبو�سماعيل ‪ -‬فوكة غرب‬
‫واع��دة يري��د م��ن خالله��ا رئي���س الفري��ق‬ ‫ترف���ض ب�أي �ش��كل م��ن الأ�ش��كال رحيله‬ ‫مقبل على مناف�س��ة ك�أ���س رابطة الأبطال‬
‫العا�صم��ة وحال ا�ش��تعال النريان و�أل�س��نة اللهب القوية‬
‫الدخ��ول للتاري��خ م��ن �أو�س��ع الأب��واب‬ ‫عل��ى الن��ادي‪ ،‬وع��دم تك��رار خط��أ الإدارة‬ ‫الإفريقي��ة املو�س��م الق��ادم‪ ،‬بالإ�ضاف��ة �إىل‬
‫دون تدخل املواطنني الذين كانوا يف عني املكان ليفارقا‬
‫بتحقي��ق ثنائي��ة ه��ي الأوىل يف تاري��خ‬ ‫ال�س��ابقة بع��د بيع امل��ايل �أليو دين��غ‪ .‬يذكر‬ ‫التحدي��ات الكب�يرة الت��ي تنتظ��ر �أ�ش��بال‬
‫احلي��اة عل��ى الفوز خملف�ين �أملا وحزنا كبريا ل��دى العائلة‬
‫مولودي��ة اجلزائ��ر‪ ،‬بع��د الثالثية ال�ش��هرية‬ ‫�أن �إدارة الفري��ق رفق��ة بومي��ل و�ضع��وا‬ ‫باتري���س بومي��ل يف احلف��اظ عل��ى لق��ب‬
‫والأقارب والأ��سرة الكروية ب�شكل عام‪.‬‬
‫والوحي��دة يف اجلزائ��ر �س��نة ‪.1976‬‬ ‫قائم��ة لالعب�ين امل�س��تهدفني‪ ،‬يتقدمه��م‬ ‫البطول��ة‪ .‬وكان زوغران��ا‪� ،‬أح��د �أف�ض��ل‬
‫ج‪.‬جنيب‬
‫ج‪.‬جنيب‬ ‫ال��دوىل اجلزائ��ري و الالع��ب ال�س��ابق‬ ‫الالعبني هذا املو�س��م‪ ،‬حيث قدم م�س��توى‬
‫‪15‬‬ ‫الأربعاء ‪ 12‬جوان ‪ 2024‬العدد ‪7236‬‬
‫�أخبار الريا�ضة‬
‫جواو فيليكس ينهي الجدل‬
‫حول مستقبله مع برشلونة‬
‫أنشيلوتي يرتاجع ب�ش�أن ت�صريحه‬
‫عن مونديــــــال الأنديــــــة‬

‫ك�ش��ف الربتغ��ايل ج��واو فيليك���س‪ ،‬الع��ب �أتلتيك��و مدري��د‪ ،‬واملُع��ار ل�صف��وف بر�ش��لونة‪،‬‬
‫ع��ن م�ص�يره خ�لال املو�س��م اجلدي��د‪ ،‬وان�ض��م فيليك���س ل�صف��وف بر�ش��لونة‪ ،‬خ�لال‬
‫�س��وق االنتق��االت ال�صيفي��ة املا�ضي��ة عل��ى �س��بيل الإع��ارة مل��دة مو�س��م واح��د فق��ط‪.‬‬
‫وتنته��ي �إع��ارة فيليك���س �إىل بر�ش��لونة‪ ،‬بنهاي��ة ال�ش��هر اجل��اري‪ ،‬قب��ل الع��ودة ل�صف��وف‬
‫نادي��ه الأ�صل��ي �أتلتيك��و مدري��د‪ ،‬وق��ال فيليك���س‪ ،‬خ�لال ت�صريح��ات نقله��ا خب�ير‬
‫االنتق��االت ال�ش��هري فابريزي��و رومان��و عل��ى ح�س��ابه ال�ش��خ�صي ع�بر موق��ع التوا�ص��ل‬
‫االجتماع��ي «�إك���س»‪�« :‬أن��ا يف بر�ش��لونة عل��ى �س��بيل الإع��ارة‪ ،‬والأم��ر ال يعتم��د عل��ي»‪.‬‬
‫و�أ�ض��اف‪« :‬خطت��ي وا�ضح��ة‪� .‬أنا �أحب بر�ش��لونة و�أري��د البقاء»‪ ،‬و�أمت‪« :‬يعتم��د الأمر على‬ ‫�أخ��رى‪� ،‬س�يرف�ض الدع��وة»‪ ،‬وكت��ب �أن�ش��يلوتي‪ ،‬عل��ى‬ ‫تراج��ع الإيط��ايل كارل��و �أن�ش��يلوتي‪ ،‬املدي��ر الفن��ي‬
‫ع��دة عوام��ل‪ ،‬ل��ذا دعون��ا ن��رى م��ا �س��يحدث»‪ ،‬وخا���ض ج��واو فيليك���س م��ع بر�ش��لونة‪44 ،‬‬ ‫ح�س��ابه الر�س��مي ب�ش��بكة «�إك���س‪« :‬يف مقابلت��ي م��ع‬ ‫لري��ال مدري��د‪ ،‬ع��ن ت�رصيحه ب�ش��أن ان�س��حاب املريجني‬
‫مب��اراة بجمي��ع امل�س��ابقات خ�لال املو�س��م املنق�ض��ي‪ ،‬و�س��جل ‪� 10‬أه��داف و�صن��ع ‪� 6‬آخري��ن‪.‬‬ ‫�صحيف��ة ‪ ،Il Giornale‬مل يت��م تف�س�ير كلمات��ي ح��ول‬ ‫من امل�ش��اركة يف ك�أ���س العامل للأندي��ة ‪ ،2025‬وجاء ذلك‬
‫ك�أ���س الع��امل للأندي��ة بالطريق��ة الت��ي كن��ت �أق�صدها»‪،‬‬ ‫بع��د �أن نقل��ت ال�صحف ت�رصيحا لكارلو �أن�ش��يلوتي يف‬
‫أزمة إشبيلية تدفع راموس‬ ‫و�أ�ض��اف‪« :‬رف�ض خو�ض بطول��ة‪� ،‬أعتربها فر�صة كبرية‬ ‫ح��واره م��ع �صحيف��ة «‪ »Il Giornale‬الإيطالي��ة يق��ول‬
‫نحو الدوري السعودي‬ ‫لال�س��تمرار يف املناف�س��ة على الألقاب الكربى مع ريال‬ ‫في��ه‪« :‬الفيف��ا تن�س��ى �أن الأندية والالعبني لن ي�ش��اركوا‬
‫يدر���س املخ�ض��رم الإ�س��باين‬
‫�س�يرجيو رامو���س‪ ،‬مداف��ع‬
‫مدري��د‪� ،‬أبع��د ما يكون ع��ن اهتماماتي»‪ ،‬يذك��ر �أن ريال‬ ‫يف تل��ك البطول��ة‪ .‬مب��اراة واح��دة لريال مدريد ت�س��اوي‬
‫�إ�ش��بيلية‪ ،‬االنتق��ال �إىل ال��دوري‬ ‫مدري��د �أ�ص��در �أي�ض��ا بيان��ا ر�س��ميا‪ ،‬لت�أكي��د م�ش��اركة‬ ‫‪ 20‬ملي��ون ي��ورو ويري��دون �أن يعطون��ا هذا املبل��غ مقابل‬
‫ال�س��عودي خ�لال املو�س��م املقب��ل‪،‬‬ ‫الن��ادي امللك��ي يف ك�أ���س الع��امل للأندية ‪.2025‬‬ ‫كل البطول��ة‪ ،‬ه��ذا غري مقبول‪ ،‬ريال مدري��د‪ ،‬مثل �أندية‬
‫وينتهي عقد رامو���س مع �إ�ش��بيلية‬
‫يف ‪ 30‬ج��وان اجل��اري‪ ،‬وبالت��ايل‬
‫ي�س��تطيع التوقي��ع جمان��ا م��ع �أي‬
‫راتكليف يحدد �أوىل �صفقات مان�ش�سرت يونايتد‬
‫ناد‪ ،‬وق��ال برنامج «ال�ش�يرنغيتو»‬
‫الإ�س��باين‪�« :‬إ�ش��بيلية ال ميتل��ك‬
‫امل��ال لتجدي��د عق��د رامو���س �أو‬
‫�أي عق��ود �أخ��رى‪ ،‬لذل��ك يع��د‬
‫االنتق��ال �إىل ال��دوري ال�س��عودي‬
‫�أح��د اخلي��ارات الت��ي يدر�س��ها‬
‫الالع��ب»‪ ،‬و�أ�ض��اف‪« :‬ق��ام رامو���س‬
‫بت�ص��رف عاطف��ي م��ع �إ�ش��بيلية‬
‫يف املو�س��م املا�ض��ي‪ ،‬عندم��ا واف��ق‬
‫عل��ى �أن يتقا�ض��ى ملي��ون ي��ورو‬
‫فقط‪ ،‬بعد �أن كان يح�صل على ‪12‬‬
‫مليون��ا يف ري��ال مدري��د وباري���س‬
‫�س��ان جريم��ان»‪ ،‬وزاد‪« :‬كم��ا �أن‬
‫الن��ادي الأندل�س��ي ل��ن يلع��ب يف‬
‫م�س��ابقات �أوروب��ا خ�لال املو�س��م‬
‫املقبل»‪ ،‬واختتم‪« :‬ارتبط رامو�س‬
‫باالنتقال �إىل الدوري الأمريكي‪،‬‬
‫وحتدي��دا �إىل ن��ادي �س��ان دييغ��و‪ ،‬لك��ن احلقيقة �أن �أ�س��طورة ري��ال مدري��د مل يوقع حتى‬
‫ن��اد‪ ،‬وم�س��تقبله ق��د يك��ون بعي��دا ع��ن الوالي��ات املتح��دة»‪.‬‬ ‫الآن لأي ٍ‬

‫بطول��ة ي��ورو ‪ 2024‬بع��د ت�ألق��ه الالف��ت م��ع كري�س��تال‬ ‫ق��رر نادي مان�ش�س�تر يونايتد التح��رك نحو �أحد العبي‬
‫باريس ينافس برشلونة على نجم ليفربول‬
‫باال���س‪ ،‬ويحظ��ى �صاح��ب ال ‪ 25‬عاما باهتم��ام عدد من‬ ‫كري�س��تال باال���س‪ ،‬للتعاقد معه خالل فرتة االنتقاالت‬
‫�أندية الدوري الإجنليزي‪ ،‬من بينها توتنهام هوت�س��بري‪،‬‬ ‫ال�صيفي��ة املقبل��ة‪ ،‬وبح�س��ب �صحيف��ة «ديل��ي مي��ل»‬
‫و�أ�ش��ارت ال�صحيف��ة �إىل �أن امللياردي��ر الربيط��اين جيم‬ ‫الربيطاني��ة‪ ،‬ف��إن م��ان يونايت��د ب�ص��دد التق��دم بعر���ض‬
‫راتكلي��ف‪� ،‬أح��د م�لاك اليونايتد‪ ،‬قد و�ضع جنم باال���س‬ ‫م��ن �أج��ل التعاق��د م��ع �إبرييت�ش��ي �إي��زي‪ ،‬جن��م الفري��ق‬
‫عل��ى ر�أ���س �أهداف��ه يف املريكات��و ال�صيف��ي‪ ،‬وخ�لال‬ ‫اللن��دين‪ ،‬ويت�ضم��ن عق��د �إي��زي ��شرطا جزائي��ا‪ ،‬تبل��غ‬
‫‪ 27‬مب��اراة خا�ضه��ا �إي��زي م��ع باال���س يف ال��دوري‬ ‫قيمت��ه ‪ 60‬ملي��ون جني��ه �إ�س�ترليني‪� ،‬إىل جان��ب حواف��ز‬
‫الإجنلي��زي املو�س��م املا�ض��ي‪� ،‬س��جل ‪ 11‬هدف��ا و�صن��ع‬ ‫�إ�ضافي��ة تبل��غ ح��وايل ‪ 8‬مالي�ين‪ ،‬وان�ض��م �إي��زي م�ؤخرا‬
‫‪� 4‬أخ��رى‪.‬‬ ‫ملع�س��كر منتخ��ب �إجنل�ترا‪ ،‬ا�س��تعدادا للم�ش��اركة يف‬

‫ليفربول يعرث‬
‫على خليفة فان دايك‬
‫ي�س��عى ن��ادي ليفرب��ول‪ ،‬للتعاق��د م��ع مداف��ع جدي��د‪ ،‬حت�س��با‬
‫لرحي��ل الهولن��دي فريجي��ل ف��ان دايك ال��ذي ينته��ي عقده مع‬
‫الري��دز بنهاي��ة املو�س��م املقب��ل‪ ،‬وبح�س��ب �ش��بكة «فوتب��ول‬
‫�إن�س��ايدر» الربيطاني��ة ف��إن ليفربول يرغب يف �ضم جون�س��الو‬
‫�أف��اد تقري��ر �صحف��ي �إجنلي��زي‪ ،‬ب���أن باري���س �س��ان جريم��ان ق��رر دخ��ول �س��باق �ض��م‬
‫جن��م ليفرب��ول‪ ،‬يف املريكات��و ال�صيف��ي املقب��ل‪ ،‬ويعت�بر الكولومب��ي لوي���س دي��از‪ ،‬جن��اح‬ ‫�إينا�سيو‪ ،‬مدافع �سبورتنغ ل�شبونة‪ ،‬هذا ال�صيف‪ ،‬و�أ�ضافت �أن‬
‫ليفرب��ول‪ ،‬هدف��ا �أوليا لرب�ش��لونة هذا ال�صي��ف‪ ،‬ولكن لن يتم التفاو���ض حول �ضمه قبل‬ ‫ليفرب��ول ي��رى �أن املداف��ع الربتغايل خليف��ة فريجيل فان دايك‪،‬‬
‫بيع الربازيلي رافينيا‪ ،‬وبح�س��ب �ش��بكة «ليفربول �إيكو» الربيطانية‪ ،‬ف�إن باري���س �س��ان‬ ‫خالل ال�س��نوات املقبلة‪ ،‬و�أ�شارت �إىل �أن �أرين �سلوت مدرب‬
‫جريم��ان يتطل��ع لتدعي��م هجوم��ه‪ ،‬بع��د رحي��ل جنم��ه الفرن�س��ي كيلي��ان مباب��ي لري��ال‬
‫مدري��د‪ ،‬و�أ�ض��اف التقري��ر‪� ،‬أن اهتمام باري���س بدياز (‪ 27‬عاما) لي���س بجديد‪ ،‬و�إمنا متت‬
‫ليفربول اجلديد طلب �ضم قلب دفاع �صغري يف ال�سن‪ ،‬ويجيد‬
‫مناق�شة �ضمه قبل عدة �أ�شهر كخيار للم�ستقبل‪ ،‬ويرى باري�س �سان جريمان‪� ،‬أن �أ�سلوب‬ ‫اللعب يف اجلانب الأي��سر‪ ،‬وهو ما يتوفر يف �إينا�س��يو‪ ،‬وكانت‬
‫دي��از يت�ش��ابه �إىل ح��د كب�ير م��ع مباب��ي‪ ،‬حي��ث ميت��از بالق��وة وال�س��رعة واجلر�أة‪ ،‬و�أ�ش��ار‬ ‫تقاري��ر �صحفي��ة‪ ،‬ق��د �أ�ش��ارت �إىل �أن �س��بورتنغ ل�ش��بونة ل��ن‬
‫التقري��ر‪� ،‬إىل �أن دي��از حالي��ا يح��اول ع��زل نف�س��ه ع��ن الأخب��ار الت��ي تربط��ه بالأندي��ة‬ ‫ي�س��مح برحيل �إين�س��ايو‪� ،‬إال مقابل ‪ 40‬مليون جنيه �إ�س�ترليني‪،‬‬
‫الأخ��رى‪ ،‬م��ن �أج��ل الرتكي��ز عل��ى بطول��ة كوب��ا �أمري��كا‪ ،‬لكن��ه يتاب��ع حت��ركات الأندي��ة‬
‫ع��ن طري��ق الوكالء‪ ،‬ويرتبط دياز بعقد مع ليفرب��ول‪ ،‬حتى �صيف ‪ ،2027‬وتبلغ قيمته‬ ‫و�ش��ارك �إينا�س��يو يف ‪ 49‬مب��اراة م��ع �س��بورتنج ل�ش��بونة ه��ذا‬
‫ال�س��وقية ح��وايل ‪ 75‬ملي��ون �أورو‪.‬‬ ‫املو�س��م‪ ،‬و�س��اهم يف تتوي��ج فريقه بلقب ال��دوري الربتغايل‪.‬‬
‫‪áHÉæ©H IÓ°üdG â«bGƒe‬‬ ‫حدث في مثله ذ ا ا ل ي و م‬ ‫‪¢ù≤£dG ∫GƒMGC‬‬
‫‪www.akhersaa-dz.com‬‬

‫آاخر سصاعة‬
‫‪24‬‬
‫‪03:06‬‬ ‫الفجر‪:‬‬ ‫‪ 1867 -‬صشدور فرمان تغيير اسشم حاكم مصشر حيث أاصشبح يلقب بالخديوي‪ ،‬وظل هذا اللقب سشائًدا حتى عام‬ ‫‪°27‬‬ ‫عنــابــــة‬
‫‪12:28‬‬ ‫الظهر‪:‬‬ ‫‪ 1914‬عندما تغير إالى سشلطان‪ .‬وكان أاول من تقلب به هو الخديوي إاسشماعيل وتمتع بموجب هذا الفرمان ببعضس‬
‫‪°26‬‬ ‫سشكيكــــدة‬
‫‪16:20‬‬ ‫العصشر‪:‬‬ ‫السشتق‪Ó‬ل في إادارة ششئون الب‪Ó‬د الداخلية والمالية وأاصشبح له الحق في عقد المعاهدات الخاصشة بالبريد‬
‫لجنبية‪.‬‬ ‫لفراد والبضشائع وششؤوون الضشبط للجاليات ا أ‬
‫والجمارك ومرور ا أ‬ ‫‪°33‬‬ ‫سشوق أاهراسس‬ ‫‪Akher Saâ‬‬
‫‪19:48‬‬ ‫المغرب‪:‬‬
‫‪21:35‬‬ ‫العششاء‪:‬‬ ‫‪ 1919 -‬تأاسشيسس مجمع اللغة العربية بدمششق‪.‬‬ ‫جريدة الششرق الجزائري‬
‫‪°32‬‬ ‫قالمــــــة‬ ‫‪www.akhersaa.net‬‬
‫‪`g 1445 áéëdG …P 06 `d ≥aGƒªdG - 7236 Oó©dG 2024 ¿GƒL 12 AÉ©HQ’CG‬‬

‫بمششاركة أازيد من ‪ 80‬عارضشا ويتضشمن عدة نششاطات متنوعة‬

‫موبيليسس يرافق مترشصحي شصهادة البكالوريا فندق الشصيراطون بعنابة يحتضصن معرضس الصصيدلة‬ ‫في إأطار ألتزأم ألمؤوسصسصة بالمسصاهمة في تعزيز قيم ألتضصامن‬
‫«‪ »ALPHARMA‬فــــي دورتــــه الثالثــــة‬ ‫وألتكافل أ’جتماعي وتشصجيع ألط‪Ó‬ب‪ ،‬قام موبيليسس بمبادرة‬
‫إأنسصانية تهدف إألى دعم مترشصحي شصهادة ألبكالوريا خ‪Ó‬ل فترة‬
‫’دوي˘ة أل˘ب˘يولوجية ألمشصابهة‪،‬‬ ‫وق˘اب˘ل˘ي˘ة أسص˘ت˘ب˘دأل أ أ‬ ‫أ’متحانات عبر مختلف و’يات ألوطن‪ .‬حيث قام موبيليسس‬
‫¯ ‪±.Ü‬‬ ‫ميدأنيا‪ ،‬بتنصصيب أأجنحة خاصصة لفائدة ألمترشصحين أأمام مرأكز‬
‫وأل˘ب˘روب˘ي˘وت˘يك‪ ،‬وغ˘ي˘ره˘ا‪.‬سص˘ُي˘ت˘اح ل˘ل˘ط˘ل˘بة فرصصة‬
‫’ن˘ت˘اج‬‫ت˘˘حت رع˘˘اي˘˘ة ألسص˘˘ي˘˘د وزي˘˘ر ألصص˘˘ن˘˘اع˘ة وأ إ‬ ‫أ’متحان‪ ،‬لدعمهم نفسصيًا وتحفيزهم بتوزيع لوأزم مدرسصية‪.‬‬
‫حضص˘˘ور أأك˘ث˘ر م˘ن ‪ 8‬ورشص˘ات ع˘م˘ل ح˘ول أأح˘دث‬
‫ألصص˘ي˘د’ن˘ي وألسص˘ي˘د وأل˘ي و’ي˘ة ع˘ن˘اب˘ة‪ ،‬يسص˘ج˘ل‬ ‫كما كان لفئة ذوي ألهمم‪ ،‬نصصيب من هذه ألمرأفقة‪ ،‬حيث تم‬
‫ألتشصريعات وأ’بتكارأت وألتكنولوجيا في قطاع‬
‫م˘ع˘رضس ألصص˘ي˘دل˘ة «‪ «ALPHARMA‬عودته‪،‬‬ ‫’مك˘ان˘ي˘ات أل˘‪Ó‬زم˘ة ل˘ن˘ق˘ل˘ه˘م إأل˘ى م˘رأكز أ’متحان‪.‬‬
‫تسص˘خ˘ي˘ر أ إ‬
‫ألصصيدلة في ألجزأئر‪ ،‬سصُيقدمها أأسصاتذة معروفين‪.‬‬ ‫تعكسس هذه ألمبادرة‪ ،‬مدى ألتزأم مؤوسصسصة موبيليسس بمسصؤووليتها أ’جتماعية من خ‪Ó‬ل تعزيز قيم ألتكافل‬
‫يهدف ‪ ALPHARMA‬إألى أأن يكون جسصرأ بين‬ ‫ضصمن ألدورة ألثالثة‪ ،‬من ‪ 26‬إألى ‪ 29‬جوأن ‪2024‬‬
‫ً‬ ‫أ’جتماعي‪ ،‬وتقديم ألدعم ألمسصتمر لمختلف فئات ألمجتمع‪’ ،‬سصيما ألشصباب ألذين يمثلون مسصتقبل ألب‪Ó‬د‪.‬‬
‫’فريقية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل أ’جتماعات ألتجارية‬ ‫ألدول أ أ‬ ‫في فندق شصيرأتون عنابة‪.‬ينظم هذأ ألحدث من قبل‬ ‫موبيليسس يتمنى لكل ألط‪Ó‬ب ألممتحنين ألنجاح وألتف‪t‬وق‪.‬‬
‫ألتي تهدف إألى «تعزيز تصصدير ألمنتجات ألدوأئية‬ ‫‪ ،Eleven Events‬ت˘حت شص˘ع˘ار «ألصص˘يدلي في‬
‫أل˘˘ج˘˘زأئ˘˘ري˘ة وأسص˘تكشص˘اف ف˘رصس أل˘ت˘وسص˘ع بشصك˘ل‬ ‫قلب أبتكارأت ألصصحة»‪ ،‬وسصيشصهد مشصاركة عدة‬ ‫لم‬
‫بمقر الششركة ا أ‬
‫’ف˘ري˘ق˘ي»‪ ،‬حسصب م˘ا أأك˘ده‬ ‫رئ˘˘يسص˘˘ي ف˘˘ي ألسص˘وق أ أ‬ ‫شصركاء‪ANPHA ،FAP ،SNAPO ،CNOP :‬‬
‫ونادي ‪ GALIPHARM‬أل˘ع˘ل˘م˘ي‪ .‬وفًقا لمدير‬
‫سصوناطراك توقع مذكرة تفاهم مع مؤوسصسصة اإلتصصالت «هواوي»‬
‫ألسصيد ندير في‪Ó‬لي‪ .‬وكان حضصور سصفرأء ووفود‪،‬‬
‫’فريقية‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألدورأت‬ ‫بشصكل رئيسصي من ألدول أ أ‬ ‫‪ ،ALPHARMA‬ألسصيد ندير في‪Ó‬لي‪ ،‬تهدف هذه‬ ‫ألتحول ألرقمي» وتلقى بالمناسصبة‬ ‫ت˘ع˘ت˘ب˘ره ألشص˘رك˘ة م˘ح˘ركا أأسصاسصيا‬ ‫وق˘عت شص˘رك˘ة سص˘ون˘اطرأك‪ ،‬أليوم‪،‬‬
‫ألفعالية إألى «أأن تكون محرًكا للتنمية وأ’بتكار‬ ‫ع˘روضص˘ا وشص˘روح˘ات ت˘ق˘ن˘ية حول‬ ‫ي˘˘ت˘˘ي˘˘ح ل˘ه˘ا ت˘حسص˘ي˘ن ع˘م˘ل˘ي˘ات˘ه˘ا‪،‬‬ ‫ع˘ل˘ى م˘ذك˘رة ت˘ف˘اه˘م مع مؤوسصسصة‬
‫ألسص˘اب˘ق˘ة‪ ،‬ف˘رصص˘ة ل˘ف˘ت˘ح آأف˘اق ت˘ع˘اون وأع˘دة‪ ،‬م˘م˘ا‬
‫في سصياق يشصهد نمًوأ غير مسصبوق في صصناعة‬ ‫نشص˘˘˘˘˘˘اط˘˘˘˘˘ات ه˘˘˘˘˘ذأ أل˘˘˘˘˘م˘˘˘˘˘رك˘˘˘˘˘ز‬ ‫وأسص˘ت˘غ˘‪Ó‬ل ق˘درأت˘ه˘ا وإأمك˘ان˘ات˘ه˘ا‬ ‫أ’تصصا’ت «هوأوي ل‪Ó‬تصصا’ت‬
‫سصيسصاهم في نمو ألصصناعة ألدوأئية في ألجزأئر‬
‫ل˘˘ل˘˘تك˘˘ن˘˘ول˘˘وج˘˘ي˘˘ات أل˘˘م˘ت˘ق˘دم˘ة‪،‬‬ ‫بشصكل كامل‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن ألتكيف‬ ‫’م‬‫ألجزأئر»‪ ،‬وذلك بمقر ألشصركة أ أ‬
‫وخارج حدودها‪ .‬يجدر بالذكر أأن ألعدد ألثاني من‬ ‫’دوية‪ ،‬يتسصم بالرقمنة ودمج ألذكاء أ’صصطناعي‬ ‫أ أ‬
‫’ضص˘˘˘اف˘˘˘ة إأل˘˘ى آأخ˘˘ر أل˘˘ح˘˘ل˘˘ول‬ ‫ب˘˘˘ا إ‬ ‫مع ألتحديات ألحالية‪ .‬إألى جانب‬ ‫ه˘وأوي‪ ،‬بشص˘ن˘تشص˘ي˘ن ب˘ج˘م˘ه˘وري˘ة‬
‫م˘˘ج˘˘ل˘ة «‪ zALPHAR’mag‬ي˘ق˘دم م˘ق˘اب˘‪Ó‬ت‬ ‫في نظم إأدأرة ألصصيدليات‪ ،‬وأأكد أأن «‪-ALPHAR‬‬
‫ألتكنولوجية ألتي طورتها هوأوي‬ ‫م˘رأسص˘م ه˘ذأ أل˘ت˘وق˘يع‪ ،‬قام ألرئيسس‬ ‫ألصص˘ي˘ن ألشص˘ع˘ب˘ي˘ة‪ .‬سص˘تسص˘مح هذه‬
‫حصص˘˘˘ري˘˘˘ة‪ ،‬وم˘˘˘ق˘˘˘ا’ت م˘˘ب˘˘تك˘˘رة ح˘˘ول أل˘˘ق˘˘ط˘˘اع‬ ‫‪ MA‬ليسس مجرد معرضس‪ ،‬بل هو دعامة حقيقية‬ ‫أل˘م˘دي˘ر أل˘ع˘ام ل˘م˘جمع سصوناطرأك‬
‫ف˘˘ي م˘ج˘ال أل˘ط˘اق˘ات أل˘م˘ت˘ج˘ددة‪،‬‬ ‫أل˘˘م˘˘ذك˘˘رة لك˘˘ل م˘˘ن سص˘ون˘اط˘رأك‬
‫ألصصيد’ني أأثناء ألمعرضس‪ .‬يقف هذأ ألحدث ألكبير‬ ‫’دوي˘ة ومسص˘اه˘م أأسص˘اسص˘ي ف˘ي‬ ‫ل˘˘ت˘ط˘وي˘ر صص˘ن˘اع˘ة أ أ‬ ‫’خصس‪ ،‬أل˘ح˘ل˘ول أل˘تك˘ن˘ولوجية‬ ‫ب˘ا أ‬ ‫وألوفد ألمرأفق له بعدة زيارأت‬ ‫وه˘˘وأوي ل˘˘‪Ó‬تصص˘˘ا’ت‪-‬أل˘˘ج˘زأئ˘ر‬
‫’دوية في‬ ‫على أأهمية ألنمو ألمتصصاعد لصصناعة أ أ‬ ‫أ’قتصصاد ألوطني‪».‬سصيتم تقسصيم برنامج هذه ألدورة‬ ‫أل˘م˘ت˘ع˘ل˘ق˘ة ب˘ت˘خزين ألكهرباء عبر‬ ‫م˘ي˘دأنية يومي ‪ 10‬و‪ 11‬جوأن‬ ‫’ج˘˘˘رأء‬‫ب˘˘˘˘إارسص˘˘˘اء إأط˘˘˘ار م˘˘˘‪Ó‬ئ˘˘˘م إ‬
‫أل˘ج˘زأئ˘ر‪ ،‬إأذ سص˘ي˘ج˘م˘ع ع˘ددأ م˘ن أل˘خ˘ب˘رأء لمناقشصة‬ ‫’ول‬ ‫ع˘˘ل˘˘ى أأج˘ن˘ح˘ة م˘ت˘ن˘وع˘ة تشص˘م˘ل ف˘ي أل˘م˘ق˘ام أ أ‬ ‫ألبطاريات‪ .‬وتاتي هذه ألزيارة لقاء‬ ‫‪ ،2024‬ح˘˘يث ت˘˘م ي˘وم ‪ 10‬جوأن‬ ‫مباحثات حول فرصس ألتعاون في‬
‫أ’ب˘˘تك˘˘ارأت أل˘ه˘ام˘ة‪ .‬إأن م˘ن˘ط˘ق˘ة ع˘ن˘اب˘ة‪ ،‬ك˘ق˘طب‬ ‫مشص˘ارك˘ة ‪ 80‬ع˘˘ارضًص˘ا‪ ،‬ب˘م˘ا ف˘ي ذلك م˘خ˘ت˘ب˘رأت‬ ‫رف˘˘ي˘˘ع أل˘˘مسص˘ت˘وى ج˘م˘ع أل˘رئ˘يسس‬ ‫‪ 2024‬زي˘˘˘ارة ك˘˘˘ل م˘˘ن م˘˘رك˘˘ز‬ ‫م˘ج˘ا’ت أل˘رق˘م˘ن˘ة وتك˘ن˘ول˘وج˘ي˘ا‬
‫صصناعي أسصترأتيجي‪ ،‬تلعب دوًرأ مركزًيا في تطوير‬ ‫’دوي˘ة وشص˘رك˘ات أل˘ج˘م˘ل˘ة وأل˘م˘وزعين وحضصور‬ ‫أ أ‬ ‫أل˘م˘دي˘ر أل˘ع˘ام لمجمع سصوناطرأك‪،‬‬ ‫أل˘˘ب˘˘ي˘˘ان˘˘ات ألسص˘˘ح˘˘اب˘˘ي˘ة ل˘ه˘وأوي‬ ‫أل˘˘˘م˘˘˘ع˘˘ل˘˘وم˘˘ات‪ ،‬وأل˘˘ت˘˘ي تشص˘˘م˘˘ل‬
‫’دوية‪ ،‬مما يعزز موقعها ألرئيسصي في هذأ‬ ‫وإأنتاج أ أ‬ ‫ألعديد من ألفاعلين في مجال ألصصيدلة‪ .‬سصيشصمل‬ ‫رشص˘˘ي˘˘د حشص˘˘يشص˘˘ي ب˘˘ن˘˘ظ˘˘ي˘ره م˘ن‬ ‫’من‬ ‫بمقاطعة دوغان وكذأ مركز أ أ‬ ‫مجموعة وأسصعة من ألميادين‪’ ،‬‬
‫أل˘˘ق˘˘ط˘˘اع أل˘˘ح˘˘ي˘وي ل˘لصص˘ح˘ة أل˘ع˘ام˘ة وأ’ق˘تصص˘اد‬ ‫‪ ALPHARMA‬أأنشصطة علمية مختلفة‪ ،‬أأكثر من‬ ‫هوأوي هوأ ليانغ‪ .‬وكلل هذأ أللقاء‬ ‫ألسص˘ي˘ب˘رأن˘ي ل˘ه˘ذه ألشصركة ألرأئدة‬ ‫سص˘˘ي˘˘م˘˘ا م˘˘ن˘˘ه˘˘ا ت˘˘لك أل˘˘م˘˘ت˘ع˘ل˘ق˘ة‬
‫أل˘˘وط˘˘ن˘˘ي‪ .‬سص˘˘ت˘˘ق˘˘ام أل˘˘دورة أل˘˘ث˘˘ال˘˘ث˘˘ة ل˘˘م˘˘ع˘˘رضس‬ ‫‪ 25‬ندوة‪ ،‬سصيتم تقديمها من قبل خبرأء وأأسصاتذة‬ ‫ب˘ال˘ت˘وق˘ي˘ع ع˘ل˘ى م˘ذك˘رة أل˘ت˘ف˘اه˘م‬ ‫في مجال ألتكنولوجيات ألرقمية‪،‬‬ ‫ب˘ال˘ح˘وسص˘ب˘ة ألسص˘ح˘اب˘ي˘ة‪ ،‬وم˘رأك˘ز‬
‫‪ ALPHARMA‬من ‪ 26‬إألى ‪ 29‬جوأن ‪،2024‬‬ ‫’دوية‪ .‬سصيتناول‬ ‫وباحثين جزأئريين في صصناعة أ أ‬ ‫لشص˘˘˘رأك˘˘˘ة أسص˘˘˘ت˘˘رأت˘˘ي˘˘ج˘˘ي˘˘ة ب˘˘ي˘˘ن‬ ‫فضص‪ Ó‬عن زيارة ألقطب ألجامعي‬ ‫ألبيانات‪ ،‬وألشصبكات ألمعلوماتية‪،‬‬
‫من ألسصاعة ‪ 9‬صصباًحا حتى ألسصاعة ‪ 6‬مسصاًء في‬ ‫أل˘م˘وأضص˘ي˘ع أل˘م˘ط˘روح˘ة م˘ج˘ا’ت م˘ث˘ل أل˘مك˘اف˘أاة‬ ‫سص˘˘˘ون˘˘˘اط˘˘˘رأك وه˘˘˘وأوي‪ .‬ت˘˘˘ج˘˘در‬ ‫أل˘ت˘اب˘ع ل˘ن˘فسس ألشص˘رك˘ة أل˘مسص˘مى‬ ‫’م˘ن‬ ‫وأ’تصص˘˘ا’ت‪ ،‬إأضص˘اف˘ة إأل˘ى أ أ‬
‫فندق شصيرأتون عنابة‪.‬‬ ‫أل˘ح˘ي˘وي˘ة‪ ،‬وأل˘ت˘ث˘ق˘يف ألع‪Ó‬جي لمرضصى ألسصكري‪،‬‬ ‫’شصارة إألى هذأ ألتعاون سصيعزز‬ ‫أ إ‬ ‫«هوأوي أأوكسس هورن» وألذي يعد‬ ‫ألسصيبرأني‪ .‬جرت مرأسصم ألتوقيع‬
‫‪ANEP/Gr‬‬ ‫‪Akhersaa Le 12/06/2024‬‬ ‫نشص˘˘˘اط˘˘˘ات أل˘˘ب˘˘حث وأل˘˘ت˘˘ط˘˘وي˘˘ر‬ ‫م˘رك˘زأ م˘رج˘ع˘ي˘ا للبحث وألتطوير‬ ‫ع˘˘ل˘˘ى ه˘˘ذه أل˘˘م˘˘ذك˘˘رة ب˘˘حضص˘˘ور‬
‫وت˘˘ج˘˘ريب أل˘˘ح˘ل˘ول أل˘رق˘م˘ي˘ة ف˘ي‬ ‫أل˘˘˘˘تك˘˘˘˘ن˘˘˘ول˘˘˘وج˘˘˘ي ف˘˘˘ي م˘˘˘ي˘˘˘دأن‬ ‫أل˘˘رئ˘˘يسس أل˘˘م˘دي˘ر أل˘ع˘ام ل˘م˘ج˘م˘ع‬
‫مجا’ت رئيسصية من أأجل موأجهة‬ ‫أل˘م˘ع˘ل˘وم˘ات˘ية وأ’تصصا’ت‪ .‬وفي‬ ‫سص˘˘ون˘˘اط˘˘رأك‪ ،‬رشص˘˘ي˘˘د حشص˘˘يشص˘˘ي‬
‫أل˘ت˘ح˘دي˘ات أل˘ت˘ي ي˘ط˘رح˘ه˘ا تطور‬ ‫أل˘˘ي˘˘وم أل˘˘ت˘ال˘ي ق˘ام أل˘وف˘د ب˘زي˘ارة‬ ‫ون˘˘ظ˘ي˘ره م˘ن ه˘وأو ه˘وأ ل˘ي˘ان˘غ‪ .‬إأّن‬
‫قطاع ألنفط وألغاز‪ ،‬كما سصيشصجع‬ ‫«معرضس هوأوي للقوة وألقدرأت‬ ‫ت˘˘وق˘˘ي˘ع ه˘ذه أل˘م˘ذك˘رة ي˘ع˘ّب˘ر ع˘ن‬
‫على إأحدأث بيئة م‪Ó‬ئمة ل‪Ó‬بتكار‬ ‫أل˘رق˘م˘ي˘ة» بشص˘ن˘تشص˘ي˘ن ح˘يث تنقل‬ ‫ط˘˘م˘˘وح˘˘ات شص˘˘رك˘˘ة سص˘˘ون˘اط˘رأك‬
‫وألتحسصين ألمسصتمر بفضصل برأمج‬ ‫بعدها لزيارة مقر شصركة هوأوي‬ ‫ألصصريحة من أأجل تطوير ألتعاون‬
‫تكوين متخصصصصة‪.‬‬ ‫أأي˘˘ن ت˘˘وق˘˘ف أل˘˘وف˘˘د ع˘ن˘د «م˘رك˘ز‬ ‫في مجال ألتحول ألرقمي‪ ،‬وألذي‬
‫لسشباني «ناتورجي»‬
‫لسشتحواذ على عم‪Ó‬ق الطاقة ا إ‬
‫فششلت في ا إ‬
‫اإلمـــــارات تخسصـــــر أاولـــــى معاركهـــــا مـــــع الجزائـــــر‬
‫’سصتحوأذ على عم‪Ó‬ق ألطاقة أ’سصباني «ناتورجي»‪،‬‬ ‫’مارأتية عن فشصلها في أ إ‬‫أأعلنت شصركة «طاقة» أ إ‬
‫ألشصريك ألرئيسس لمجمع «سصوناطرأك» في نقل ألغاز ألجزأئري إألى إأسصبانيا عبر أأنبوب «ميد غاز»‪.‬وفي‬
‫’مارأتية وألتي تأاسصسصت في عام ‪ ،2005‬قالت «إأن‬ ‫بيان صصادر عن شصركة مرأفق ألمياه وألكهرباء أ إ‬
‫’سصبانية وأ’سصتحوأذ ألمحتمل‬ ‫ألمناقشصات حول أتفاقية تعاون محتملة مع شصركة كرأيتيريا كايكسصا أ إ‬
‫‪Ó‬نباء‪ ،‬قالت‬‫على أأسصهم في ناتورجي أنتهت‪ ،‬ولن تتّم ألصصفقة»‪ .‬ووفقا لتقرير نشصرته وكالة «رويترز» ل أ‬
‫’سصبانية «فيما يتعلق بالمحادثات بين كريتيريا كايكسصا وطاقة بشصأان أتفاقية ألتعاون‬ ‫شصركة «كريتيريا» أ إ‬
‫’ّي أتفاق»‪ .‬وكشصفت وسصائل‬ ‫ألمحتمل ألمرتبطة بـ ناتورجي‪ ..‬أنتهت تلك ألمفاوضصات دون ألتوصصل أ‬
‫’سصبانية‪،‬‬
‫’مارأتية لناتورجي أ إ‬‫إأع‪Ó‬م إأسصبانية خ‪Ó‬ل وقت سصابق‪ ،‬رفضس ألجزأئر لخطة إأسصتحوأذ ألشصركة أ إ‬
‫’سصباني‪ ،‬حيث مارسصت ألجزأئر وفق للصصحف‬ ‫باعتبارها ألشصريك ألرئيسس لسصوناطرأك في ألسصوق أ إ‬
‫أ’سصبانية‪ ،‬ضصغوطا على مدريد لوقف هذه ألصصفقة‪ .‬وتعّد ألجزأئر أحد أأهم مّودي ألغاز ألطبيعي إألى‬
‫أسصبانيا لسصنوأت طويلة‪ ،‬وقد تمكنت ألجزأئر خ‪Ó‬ل ألسصنة ألجارية من تصصّدر قائمة مصصدري ألغاز ألى‬
‫أسصبانيا مطيحة بالو’يات ألمتحدة أ’مريكية وروسصيان وفقا لـ «إأينا غاز»‪.‬‬
‫بحضشور مدير الششؤوون الدينية‬
‫رعية فرنسصي يشصهر إاسص‪Ó‬مه و ينطق بالشصهادتين بتيزي وزو‬
‫مدير ألشصؤوون ألدينية ألسصيد لحسصن‬ ‫تعاليمه ألتي تدعو ألى ألرحمة و‬ ‫¯ ‪ì.¿É°Tƒ°T‬‬
‫حافضصي رشصيد صصدوق إأمام مسصجد‬ ‫ألتآاخي و ألتسصامح ‪ .‬و قد قام ألوأفد‬
‫أرزقي ألشصرفاوي ‪ .‬كما تجدر إأليه‬ ‫’سص‪Ó‬م أط‪Ó‬ق على‬ ‫ألجديد على أ إ‬ ‫أأعلن رعية فرنسصي إأسص‪Ó‬مه رسصميا‬
‫أ’شص˘˘˘˘ارة ف˘˘˘إان و’ي˘˘˘ة ت˘˘˘ي˘˘˘زي وزو‬ ‫نفسصه أسصم إألى كريم بدل أسصمه‬ ‫و هذأ بمقر مديرية ألشصؤوون ألدينية‬
‫أصص˘˘ب˘˘حت م˘˘ؤوخ˘˘رأ ق˘˘ب˘˘ل˘˘ة ل˘ل˘رع˘اي˘ا‬ ‫ألسصابق مي‪Ó‬ت جوليان ‪ .‬وقد جرت‬ ‫و أ’وقاف لو’ية تيزي وزو مؤوكدأ‬
‫أ’جانب ألذين يعتنقون أ’سص‪Ó‬م‪.‬‬ ‫مرأسصيم ألنطق بالشصهادتين بحضصور‬ ‫’سص‪Ó‬مي و سصماحة‬ ‫قناعته بالدين أ إ‬

‫تنصصيب مدير عام جديد لديوان الترقية والتسصيير العقاري بالمسصيلة‬


‫تم أأمسس تنصصيب بوليلة فارسس مديرأ عاما جديدأ لديوأن ألترقية وألتسصيير ألعقاري بالمسصيلة خلفا للمدير‬
‫ألسصابق محفوظ بن شصنوف ‪.‬مرأسصم تنصصيب من طرف وألي و’ية ألمسصيلة طيار نجم ألدين بحضصور رئيسس‬
‫ألديوأن ألوألي مهدي محمد وألمدير ألسصابق حيث رحب طيار نجم ألدين وألي ألمسصيلة بالمدير ألجديد علي‬
‫رأأسس ديوأن ألترقية وألتسصيير ألعقاري بو’ية ألمسصيلة متمنيا له ألتوفيق في مهامه ألجديدة كما قدم شصكره‬
‫للمدير ألسصابق علي مجهودأته ألمبذولة خ‪Ó‬ل ألمدة ألتي قضصاها في تسصيير ألديوأن‪.‬‬
‫‪ñƒ°ûî°T ídÉ°U‬‬

You might also like