Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 14

‫إانهـــــــاء مهـــــــام‬ ‫بسصبــب قضصايــا متعلقــة بالتسصييــر‬

‫مديـــــر مؤوسصسصـــــة‬ ‫آاخر سصاعة‬


‫‪Akher Saâ‬‬

‫تصصوير‪ :‬عابد وردة‬


‫مينــــــاء عنابــــــة‬ ‫‪6 ¢U ™dÉW‬‬
‫جريدة آلشصرق آلجزآئري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬
‫متعاملـــون مـــن تونـــسس وليبيـــا‬
‫بعـــــــد حظـــــــر إآسصتعمـــــــال معظمهـــــــا دآخـــــــل آلوطـــــــن‬ ‫يصصرحـــون لـ آآخـــر سصاعـــة‪:‬‬

‫«نحـن نأامـل بطاقــــــــــــات بنكيــــــــــــة وهمّيــــــــــــة‬


‫فـي تجسصيـد تحل محل «‪ »paysera‬و «‪ »wise‬في الجزائر‬
‫إاتفاقيـــــات‬
‫التعـــــــاون‬
‫علــى أارضس‬
‫الواقــــــــع»‬

‫‪3 ¢U ™dÉW‬‬

‫^ تصصدير ‪ 18‬طردا من الخشصب‬


‫‪4 ¢U ™dÉW‬‬ ‫الخام الجزائري نحو دولة تونسس‬
‫عنابة‪/‬مثلما كانت قد إآنفردت‬ ‫آلرآبطـــــــــة آلثانيـــــــــة هـــــــــوآة – مجموعـــــــــة وسصـــــــــط شصـــــــــرق )آلجولة ‪( 29‬‬
‫بـــــه جريـــــدة آآخـــــر سصاعـــــة‬
‫جمعيــــة الخــــروب ‪ -‬إتحــــاد عنابــــة اليــــوم علــــى )‪ 16:00‬سا(‬
‫اإلفــــراج عــــن قائمــــة‬
‫السصكنــات بسصيــدي عمــار‬
‫فجــــر أامــــسس اإلثنيــــن‬
‫«اإلتحــــاد» فــــي رحلــــة البحــــث‬
‫‪6 ¢U ™dÉW‬‬

‫فــــــي حادثــــــة ليسصــــــت آلأولــــــى‬


‫لعمليــــة آلتنقيــــب عــــن آلرصصــــاصس‬
‫عــن نقــاط األمــان وضصمــان البقــاء‬
‫إانتشصــال جثــة ث‪Ó‬ثينــي‬
‫ردمتــــــــه األتربــــــــة‬
‫داخـــل حفـــرة بباتنـــة‬
‫‪4 ¢U ™dÉW‬‬

‫تصصـــــــــــل طاقتـــــــــــه‬
‫آإلى ‪ 124‬مليون وحدة سصنويا‬
‫جيجـــــــــل تسصتعـــــــــد‬
‫إلسصتــــــــــ‪Ó‬م أاكبــــــــــر‬
‫مصصنـــع إلنتـــاج الحقـــن‬
‫الطبيـــة فـــي إافريقيـــا‬
‫‪13 ¢U ™dÉW‬‬
‫‪4 ¢U ™dÉW‬‬

‫آلث‪Ó‬ثاء ‪ 28‬ماي ‪ – 2024‬آلموآفق لـ ‪ 20‬ذي آلقعدة ‪ 1445‬هـ آلسصنة آلثالثة وآلعشصرون – آلعدد ‪ 7223‬آلثمن ‪ 20‬دج – شصارع بوقندورة – عنابة – آلهاتف ‪038 43 17 91 / 038 43 17 94 :‬‬
‫آإخر سصاعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة إلشسرق إلجزإئري‬
‫أأخبـار ألسساعـة‬ ‫‪7223 Oó©dG 2024 …Ée 28 AÉKÓãdG‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫إلناطــــــق إلرسسمـــــي‬ ‫خلل إإجتماع إللجنة إلجزإئرية إلفرنسسية للتاريخ وإلذإكرة‬


‫بإاسسم مجمع سسونلغاز خليل هدنة‪:‬‬
‫«’ إإنقطاعات للتيار إلكهربائي‬
‫خـــــ‪Ó‬ل فصصـــــل إلصصيـــــف»‬
‫إلجزإئــر تقــدم قائمــة مفتوحــة لممتلكاتهــا‬
‫ط˘م˘أان أل˘ن˘اط˘ق أل˘رسض˘م˘ي ب˘اسض˘م م˘ج˘مع سضونلغاز «خليل‬
‫هدنة» ألموأطنين وألمسضتثمرين بأان ألمجمع سضيضضمن‬
‫إلتاريخيــة إ’سصترجاعهــا مــن فرنسصــا‬
‫تأامين ألكهرباء خ‪Ó‬ل موسضم أ’صضطياف على ألرغم من‬ ‫عبرت إللجنة إلجزإئرية إلفرنسسية للتاريخ وإلذإكرة إلتي عقدت لقائها إلخامسس بالجزإئر إلعاصسمة عن أإملها في أإن تترجم حقيقة إإعلن‬
‫ألتوقعات باشضتدأد درجات ألحرأرة ‪،‬حيث أتخذت كل‬ ‫لرإدة إلحقيقية لمعالجة كل أإبعاد إلمرحلة‬‫لجرإءإت إلملموسسة إلتي تعكسس إ إ‬ ‫إلجزإئر في أإوت ‪ 2022‬بتجسسيد مهام إللجنة وتحقيق إ إ‬
‫أل˘˘ت˘˘دأب˘ي˘ر أل˘‪Ó‬زم˘ة و ذلك ب˘ن˘اء ع˘ل˘ى ت˘ج˘رب˘ة ألصض˘ائ˘ف˘ة‬ ‫إلسستعمارية من أإجل إلتطلع إإلى إلمسستقبل‪.‬‬
‫ألماضضية و ألتي بلغ خ‪Ó‬لها معدل أسضته‪Ó‬ك ألكهرباء‬
‫مسضتويات غير مسضبوقة ‪ .‬وقال إأن ألمخطط ألتنموي‬ ‫سضيكون لصضالح شضباب ألبلدين»‪.‬كما‬ ‫أل˘ل˘ج˘ن˘ة أل˘مشض˘ت˘رك˘ة م˘ن ج˘هة أأخرى‬ ‫ألبيان أأن أللجنة ألمشضتركة أأكدت في‬ ‫¯‪ø«eCG ∫OÉY‬‬
‫لصضائفة ‪ 2024‬يضضمن أنجاز ألعديد من ألمشضاريع و‬ ‫رحبت أللجنة ألمشضتركة بـ«ألخطوط‬ ‫على «موأصضلة إأنجاز ألكرونولوجيا‬ ‫هذأ ألشضأان على «ضضرورة موأصضلة‬
‫منها مرأكز ألربط ألكهربائي وألمحو’ت وألمحطات‬ ‫’ف˘اق ألشض˘رأك˘ة أل˘مقترح‬ ‫أل˘ع˘ريضض˘ة آ‬ ‫ح˘˘ول أل˘˘ق˘˘رن أل˘˘ت˘˘اسض˘ع عشض˘ر وأل˘ت˘ي‬ ‫أل˘م˘ف˘اوضض˘ات ف˘ي إأط˘ار ف˘وج أل˘عمل‬ ‫وحسضب بيان أأصضدرته أللجنة أمسس‬
‫أل˘م˘ت˘ن˘ق˘ل˘ة ب˘ه˘دف رف˘ع مسض˘ت˘وى أل˘قدرة ألمركبة و منها‬ ‫’رشض˘˘˘ي˘˘ف‬‫م˘˘˘ن ط˘˘˘رف مسض˘˘˘ؤوول˘˘˘ي أ أ‬ ‫تشض˘˘˘م˘˘˘ل أل˘˘˘م˘˘˘ج˘˘ا’ت أل˘˘عسضك˘˘ري˘˘ة‬ ‫ألمختلط ألجزأئري ‪ -‬ألفرنسضي حول‬ ‫أ’ث˘ن˘ي˘ن ف˘ان أأشض˘غ˘ال أل˘ل˘قاء ألخامسس‬
‫أل˘˘ف˘˘رنسض˘˘ي وأل˘˘مك˘˘ت˘˘ب˘˘ة أل˘˘وط˘˘ن˘˘ي˘ة‬ ‫وألسض˘˘˘˘ي˘˘˘˘اسض˘˘˘˘ي˘˘˘˘ة وأ’ق˘˘˘˘تصض˘˘˘˘ادي˘˘˘˘ة‬ ‫’رشض˘˘ي˘˘ف» وب˘˘خصض˘˘وصس‬ ‫مسض˘˘˘أال˘˘˘ة أ أ‬ ‫ل˘˘ل˘˘ج˘˘ن˘˘ة أل˘˘مشض˘˘ت˘˘رك˘ة أل˘ج˘زأئ˘ري˘ة‪˘-‬‬
‫’ضضافة‬ ‫وضضع ‪ 22‬منشضاة طاقوية كبرى حيز ألخدمة ‪،‬با إ‬
‫ألفرنسضية أأثناء زيارتهم لمؤوسضسضات‬ ‫’نسضانية»‬ ‫وأ’ج˘ت˘م˘اع˘ي˘ة وألثقافية وأ إ‬ ‫أل˘م˘م˘ت˘لك˘ات أل˘ج˘زأئ˘ري˘ة أل˘ت˘اري˘خية‬ ‫ألفرنسضية للتاريخ وألذأكرة أنعقدت‬
‫’نجاز بها ما بين ‪80‬‬ ‫إألى ‪ 12‬منشضاة أأخرى ترأوح معدل أ إ‬ ‫مثمنة «ألتعاون ألعلمي وألتقني في‬ ‫قدمت أللجنة ألجزأئرية خ‪Ó‬ل أللقاء‬
‫’رشض˘˘˘ي˘˘˘ف أل˘˘˘وط˘˘˘ن˘˘ي أل˘˘ج˘˘زأئ˘˘ري‬‫أ أ‬ ‫‪Ó‬رشضيف ببئر‬ ‫بمقر ألمركز ألوطني ل أ‬
‫إألى ‪ 100‬بالمائة إأضضافة إألي عمليات ألصضيانة ألدورية‬ ‫م˘ي˘ادي˘ن أل˘ت˘رم˘ي˘م وأل˘رق˘م˘ن˘ة وت˘بادل‬ ‫قائمة مفتوحة لهذه ألممتلكات «ذأت‬
‫وألمكتبة ألوطنية ألجزأئرية خاصضة‬ ‫خادم بالجزأئر ألعاصضمة يومي ‪ 22‬و‬
‫’ن˘ق˘ط˘اع˘ات‪ .‬ك˘م˘ا أأك˘د أل˘مسض˘تشض˘ار وأل˘ن˘اط˘ق‬ ‫ل˘˘ت˘˘ف˘ادي أ إ‬ ‫ألتجارب وألمكتبات وألبيبليوغرأفيا‬ ‫أل˘د’’ت أل˘رم˘زي˘ة وأل˘م˘ح˘فوظة في‬
‫ف˘ي م˘ج˘ال أل˘ت˘ب˘ادل أل˘ع˘لمي وألتقني‬ ‫‪ 23‬ماي ‪ 2024‬في ظرف يتزأمن مع‬
‫أل˘رسض˘م˘ي ب˘اسض˘م م˘ج˘م˘ع سض˘ون˘ل˘غ˘از ب˘أان نسض˘ب˘ة أل˘ت˘غطية‬ ‫وأل˘ت˘ب˘ادل أل˘ع˘ل˘م˘ي وألثقافي وتخليد‬ ‫م˘˘خ˘˘ت˘˘ل˘˘ف أل˘م˘ؤوسضسض˘ات أل˘ف˘رنسض˘ي˘ة‬
‫’هم‬‫وألمهني وألتكوين وألرقمنة وأ أ‬ ‫أ’ح˘˘˘˘ت˘˘˘˘ف˘˘˘اء ب˘˘˘الشض˘˘˘ه˘˘˘ر أل˘˘˘وط˘˘˘ن˘˘˘ي‬
‫بالكهرباء بالجزأئر بلغت ‪ 99‬بالمائة في ألقطر ألوطني‬ ‫أأماكن ألذأكرة في ألجزأئر وفرنسضا و‬ ‫وأل˘م˘ق˘ت˘رح˘ة ل˘‪Ó‬سض˘ت˘رج˘اع وأل˘تسضليم‬
‫م˘ن ذلك ت˘ب˘ادل أل˘م˘ع˘ارف (م˘ع˘ارضس‬ ‫ل˘˘ل˘ذأك˘رة»‪.‬وف˘ي ه˘ذأ أ’ط˘ار ت˘ق˘دمت‬
‫بينما وصضلت نسضبة ألتغطية بالغاز ألطبيعي إألى حدود‬ ‫رق˘˘م˘˘ن˘ة سض˘ج˘‪Ó‬ت أل˘ح˘ال˘ة أل˘م˘دن˘ي˘ة‬ ‫بصضفة رمزية للجزأئر» دأعية ألطرف‬
‫ألجرد ألمشضترك‪.»)...‬وفي ختام أللقاء‬ ‫أللجنة ألفرنسضية «بخالصس تشضكرأتها‬
‫‪69‬بالمائة ‪ ،‬في حين يبلغ ألمعدل ألعالمي ألمعمول به‬ ‫وم˘˘ق˘˘اب˘˘ر أل˘˘ف˘رنسض˘ي˘ي˘ن ف˘ي أل˘ج˘زأئ˘ر‬ ‫ألفرنسضي إألى «رفع أنشضغا’تها حول‬
‫عبرت أللجنة ألتي أتفقت على عقد‬ ‫وم˘˘ق˘˘اب˘˘ر أل˘ج˘زأئ˘ري˘ي˘ن خ˘‪Ó‬ل أل˘ق˘رن‬ ‫ل˘˘˘ن˘˘˘ظ˘˘˘ي˘˘˘رت˘˘ه˘˘ا أل˘˘ج˘˘زأئ˘˘ري˘˘ة ولك˘˘ل‬
‫‪ 45‬بالمائة وهو ما يعتبر إأنجازأ كبيرأ للدولة ألجزأئرية‬ ‫أسض˘ت˘رج˘اع أل˘م˘م˘ت˘لك˘ات أل˘ث˘ق˘اف˘ية و‬
‫ل˘˘ق˘ائ˘ه˘ا ألسض˘ادسس ب˘دأي˘ة شض˘ه˘ر ج˘وأن‬ ‫أل˘˘˘ت˘˘˘اسض˘˘˘ع عشض˘˘ر ب˘˘ف˘˘رنسض˘˘ا وب˘˘وأب˘˘ة‬ ‫’رشض˘˘ي˘˘ف˘˘ي˘˘ة وغ˘ي˘ره˘ا ف˘ي أل˘ق˘ائ˘م˘ة‬ ‫أ أ‬ ‫أل˘م˘ؤوسضسض˘ات ع˘ل˘ى حسضن أ’سضتقبال‬
‫و مؤوشضرأ قويا على حجم أ’سضتثمارأت في مجال تطوير‬ ‫ألقادم بفرنسضا عن أأملها في أأن تترجم‬ ‫وأ’ط‪Ó‬ع على أأرصضدتها ألثرية أأثناء‬
‫إألك˘ت˘رون˘ي˘ة وت˘ن˘ظيم ملتقيات علمية‬ ‫أل˘˘م˘˘رف˘˘ق˘˘ة أل˘˘ى أل˘˘رئ˘يسس أل˘ف˘رنسض˘ي‬
‫شضبكة ألكهرباء و ألغاز من قبل ألمجمع ‪ .‬وكشضف هدنة‬ ‫حقيقة إأع‪Ó‬ن ألجزأئر في أأوت ‪2022‬‬ ‫ألزيارة ألتي أمتدت من ‪ 20‬ألى ‪24‬‬
‫مشضتركة»‪.‬وتمت أ’شضارة بالمناسضبة‬ ‫أي˘˘م˘˘ان˘˘وي˘˘ل م˘اك˘رون وأل˘ت˘ي وأف˘قت‬
‫« أأن عدد ألزبائن ألمسضتفيدين من ألتغطية ألكهربائية في‬ ‫ب˘˘ت˘˘جسض˘˘ي˘د م˘ه˘ام أل˘ل˘ج˘ن˘ة وت˘ح˘ق˘ي˘ق‬ ‫إأل˘ى أأن أل˘ل˘ج˘ن˘ة أل˘ف˘رنسض˘ي˘ة ل˘ل˘ت˘اريخ‬ ‫م˘˘اي»‪.‬وت˘˘ام˘˘ل أل˘˘ل˘ج˘ن˘ة أل˘مشض˘ت˘رك˘ة‬
‫’جماع‬ ‫ع˘ل˘ي˘ه˘ا أل˘ل˘ج˘ن˘ة أل˘ف˘رنسضية با إ‬
‫ألجزأئر فاق ‪ 11‬مليون و ‪ 800‬أألف ‪ ،‬في حين يسضتفيد‬ ‫’ج˘رأءأت أل˘م˘ل˘م˘وسض˘ة ألتي تعكسس‬ ‫أ إ‬ ‫وأل˘ذأك˘رة أق˘ت˘رحت ف˘ي ه˘ذأ أل˘م˘ج˘ال‬ ‫وأل˘˘ت˘˘زمت ب˘˘ت˘ق˘دي˘م˘ه˘ا إأل˘ى أل˘رئ˘يسس‬ ‫أل˘˘ج˘˘زأئ˘˘ري˘˘ة ‪ -‬أل˘˘ف˘رنسض˘ي˘ة ل˘ل˘ت˘اري˘خ‬
‫‪ 7,7‬مليون شضخصس من ألربط بالغاز ألطبيعي‪ .‬و أأضضاف‬ ‫’رأدة ألحقيقية لمعالجة كل أأبعاد‬ ‫أ إ‬ ‫«مشض˘روع ب˘رن˘ام˘ج ل˘ق˘اء ع˘ل˘مي حول‬ ‫أل˘˘˘ف˘˘˘رنسض˘˘˘ي م˘˘˘ن أأج˘˘˘ل ع˘˘˘ودة ه˘˘˘ذه‬ ‫وأل˘ذأك˘رة أأن «ت˘رق˘ى م˘ع˘ال˘ج˘ة م˘ل˘ف‬
‫قائ‪ »، Ó‬سضونلغاز خصضصضت أسضتثمارأت تقدر ب ‪140‬‬ ‫أل˘˘م˘˘رح˘˘ل˘˘ة أ’سض˘˘ت˘ع˘م˘اري˘ة م˘ن أأج˘ل‬ ‫’رشضيف خ‪Ó‬ل ‪ 2025-2024‬وهو‬ ‫أ أ‬ ‫’صضلي في‬ ‫أل˘م˘م˘ت˘لك˘ات إأل˘ى بلدها أ أ‬ ‫ألذأكرة ألى ما يتطلع إأليه ألشضعبان‬
‫مليار دينار لسضنة ‪ 2025‬بهدف ربط ‪ 340‬أألف مسضكن‬ ‫ألتطلع إألى ألمسضتقبل»‪.‬‬ ‫أل˘ت˘ع˘اون أل˘ذي أع˘ت˘ب˘ره أل˘طرفان بأانه‬ ‫أأق˘˘˘رب وقت م˘˘˘مك˘˘ن»ه˘˘ذأ وأت˘˘ف˘˘قت‬ ‫أل˘˘ج˘˘زأئ˘˘ري وأل˘˘ف˘˘رنسض˘˘ي»‪ .‬وأأضض˘اف‬
‫بالكهرباء و ‪ 140‬أألف مسضكن بالغاز‪ ،‬باسضتثمارأت تقدر‬ ‫لنتخابات محمد شسرفي من قالمة‪:‬‬
‫رئيسس إلسسلطة إلوطنية إلمسستقلة ل إ‬
‫ب ‪140‬مليار دينار من أ’سضتثمارأت ألعامة‪ ،‬فيما قدرت‬
‫أ’سض˘˘ت˘˘ث˘˘م˘˘ارأت ف˘ي م˘ج˘م˘ل أل˘ب˘رأم˘ج أل˘مسض˘ج˘ل˘ة خ˘‪Ó‬ل‬
‫ألسضنوأت ب ‪ 450‬مليار ينار و تم خ‪Ó‬لها ربط ‪2,4‬‬
‫«سصحب إإسصتمارإت إإكتتاب إلتوقيعات مباشصرة بعد إإسصتدعاء إلهيئة إلناخبة»‬
‫مليون مسضكن بالغاز و ‪ 450‬أألف مسضكن بالكهرباء‪ .‬و‬ ‫ألسض˘˘ل˘˘ط˘˘ة أل˘˘وط˘˘ن˘˘ي˘˘ة أل˘˘مسض˘˘ت˘˘ق˘˘ل˘˘ة‬ ‫ألمحددة لها قانونا وأأفاد ألمتحدث‬ ‫ألترتيبات ألتنظيمية تحسضبا لموعد‬ ‫¯‪ø«eCG ∫OÉY‬‬
‫ت˘˘اب˘˘ع «أل˘˘م˘˘ج˘˘م˘˘ع يسض˘˘ه˘˘ر ع˘ل˘ى ت˘ن˘ف˘ي˘ذ ب˘رن˘ام˘ج رئ˘يسس‬ ‫ل˘‪Ó‬ن˘ت˘خ˘اب˘ات ت˘أاك˘يده بأان قرأر إأدرأج‬ ‫ن˘فسض˘ه ب˘أان أل˘ت˘حضض˘ي˘رأت أل˘تنظيمية‬ ‫رئاسضيات سضبتمبر ألمقبل بأان هيئته‬
‫عدد من ألشضباب ألذين بلغوأ ألسضن‬ ‫ل‪Ó‬نتخابات ألرئاسضية ألمقبلة بما في‬ ‫«أنهت كافة أسضتعدأدأتها للشضروع في‬ ‫أأك˘˘˘د رئ˘˘˘يسس ألسض˘˘˘ل˘˘ط˘˘ة أل˘˘وط˘˘ن˘˘ي˘˘ة‬
‫أل˘ج˘م˘ه˘وري˘ة أل˘ق˘ائم على ‪ 03‬م˘ح˘اور أأب˘رزه˘ا ت˘غ˘ط˘ية‬ ‫أل˘˘مسض˘˘ت˘˘ق˘˘ل˘ة ل˘‪Ó‬ن˘ت˘خ˘اب˘ات «م˘ح˘م˘د‬
‫أل˘˘ق˘˘ان˘ون˘ي ل˘‪Ó‬ن˘ت˘خ˘اب (‪ 18‬سضنة)‬ ‫ذلك أل˘م˘رأج˘ع˘ة أ’سض˘ت˘ث˘نائية للقوأئم‬ ‫تسضليم أسضتمارأت أكتتاب ألتوقيعات‬
‫أل˘˘م˘˘ن˘˘اط˘˘ق أل˘˘م˘˘ع˘˘زول˘˘ة ب˘˘ال˘˘ط˘˘اق˘ة ألك˘ه˘رب˘ائ˘ي˘ة ورب˘ط‬ ‫شض˘˘رف˘˘ي» ب˘˘ق˘˘ال˘˘م˘˘ة ب˘˘أان˘˘ه ت˘˘م أت˘˘خ˘اذ‬
‫’ول˘ى ف˘ي ألقوأئم‬ ‫وسض˘ج˘ل˘وأ ل˘ل˘م˘رة أ أ‬ ‫أ’ن˘ت˘خ˘اب˘ي˘ة «سض˘ت˘تم وفق ما تقتضضيه‬ ‫ل˘ل˘رأغ˘ب˘ي˘ن ف˘ي أل˘ت˘رشضح ل‪Ó‬نتخابات‬
‫ألمسضتثمرأت ألف‪Ó‬حية ومناطق ألنشضاط ألصضناعي‪ ».‬وقال‬ ‫ألرئاسضية لليوم ألموألي مباشضرة بعد‬ ‫ألترتيبات أل‪Ó‬زمة لتمكين ألرأغبين‬
‫في هذأ ألسضياق ‪ « ،‬سضونلغاز نجحت في تغطية جل‬ ‫أ’ن˘ت˘خ˘اب˘ي˘ة «ضض˘م˘ن ق˘وأئ˘م م˘ؤوطري‬ ‫أأحك˘ام أل˘ق˘ان˘ون أل˘عضض˘وي أل˘م˘ت˘علق‬
‫ت˘˘وق˘˘ي˘˘ع رئ˘˘يسس أل˘˘ج˘م˘ه˘وري˘ة ع˘ل˘ى‬ ‫ف˘ي أل˘ت˘رشض˘ح ل˘‪Ó‬ن˘ت˘خ˘اب˘ات ألرئاسضية‬
‫أل˘م˘ن˘اط˘ق أل˘م˘ع˘زول˘ة ب˘الك˘ه˘رب˘اء ب˘ما فيها أ’عتماد على‬ ‫م˘˘رأك˘˘ز و مك˘˘اتب أل˘تصض˘ويت خ˘‪Ó‬ل‬ ‫ب˘˘ن˘˘ظ˘˘ام أ’ن˘˘ت˘˘خ˘اب˘ات لسض˘ن˘ة ‪2021‬‬
‫مرسضوم أسضتدعاء ألهيئة ألناخبة لهذأ‬ ‫ألمقررة يوم ‪ 7‬سضبتمبر ألمقبل من‬
‫ألطاقة ألشضمسضية وقامت بربط ‪ 55‬أألف مسضتثمرة ف‪Ó‬حيه‬ ‫أ’نتخابات ألرئاسضية ألمقررة في ‪7‬‬ ‫‪.‬وجدد شضرفي تأاكيده بالمناسضبة على‬ ‫ألموعد أ’نتخابي ألهام‪ .‬وأأضضاف بأانه‬ ‫سضحب أسضتمارأت أكتتاب ألتوقيعات‬
‫م˘˘ع ت˘˘رقب ب˘ل˘وغ ‪ 65‬أأل˘ف مسض˘ت˘ث˘م˘رة م˘ع نهاية ألسضنة‬ ‫سضبتمبر ألمقبل من شضأانه إأدماج هذه‬ ‫أأن ألجزأئر وصضلت إألى مسضتوى عال‬ ‫ت˘˘˘م ف˘˘˘ي ذأت ألسض˘˘ي˘˘اق أل˘˘ت˘˘حضض˘˘ي˘˘ر‬ ‫ب˘دأي˘ة م˘ن أل˘ي˘وم أل˘م˘وأل˘ي أسض˘ت˘دعاء‬
‫ألجارية كما أأكد بأان سضونلغاز بان ألجزأئر تنتج أليوم ما‬ ‫ألفئة ألهامة في ألحياة ألسضياسضية‪ .‬و‬ ‫من ألتحكم في كافة مرأحل ألعملية‬ ‫لضض˘˘م˘˘ان ألسض˘˘ي˘˘ر أل˘˘ج˘˘ي˘˘د ل˘˘ع˘م˘ل˘ي˘ة‬ ‫ألهيئة ألناخبة»‪ .‬وأأوضضح شضرفي في‬
‫كان شضرفي قد أأشضرف على تدشضين‬ ‫’ي أأحد‬ ‫أ’نتخابية بشضكل ’ يمكن أ‬ ‫ألمصضادقة للتوقيع على أ’سضتمارأت‬ ‫تصض˘˘ري˘˘ح ل˘˘لصض˘˘ح˘˘اف˘˘ة ع˘ل˘ى ه˘امشس‬
‫يعادل ‪ 25500‬ميغاوأط من ألطاقة ألكهربا ئية و هذه‬
‫أل˘م˘ق˘ر أل˘ج˘دي˘د ل˘ل˘م˘ن˘دوب˘ية ألو’ئية‬ ‫أأن ت˘خ˘ول ل˘ه ن˘فسض˘ه ب˘أان ي˘ط˘ع˘ن ف˘ي‬ ‫وأل˘ت˘ي سض˘ت˘ت˘م م˘ن خ˘‪Ó‬ل ت˘جنيد عدد‬ ‫ت˘دشض˘ي˘ن˘ه أل˘م˘ق˘ر أل˘ج˘دي˘د ل˘لمندوبية‬
‫ألوفرة تمكنها من ألتصضدير للخارج مثلما هو ألحال أليوم‬
‫ل˘لسض˘ل˘ط˘ة أل˘وط˘ن˘ية ألمسضتقلة بقالمة‬ ‫أ’ن˘ت˘خ˘اب˘ات ف˘ي أل˘ج˘زأئ˘ر دأخ˘ل˘ي˘ا أأو‬ ‫ك˘اف م˘ن أل˘م˘وث˘ق˘ي˘ن وأل˘م˘حضض˘ري˘ن‬ ‫ألو’ئية للسضلطة ألوطنية ألمسضتقلة‬
‫م˘˘ع ت˘˘ونسس إأضض˘˘اف˘ة إأل˘ى تسض˘ج˘ي˘ل مشض˘اري˘ع و درأسض˘ات‬
‫رفقة ألوألي حورية عقون‪.‬‬ ‫خارجيا‪ .‬ومن جهة أخرى جدد رئيسس‬ ‫’جال‬ ‫’تمام ألعملية في أ آ‬ ‫ألقضضائيين إ‬ ‫ب˘˘ق˘˘ال˘˘م˘˘ة و وق˘˘وف˘ه ب˘ه˘ا ع˘ل˘ى سض˘ي˘ر‬
‫تشضمل عمليات ألتصضدير نحو كل من ليبيا ودول أأوروبية‬
‫عن طريق إأيطاليا ‪.‬و أأضضاف قائ‪»، Ó‬معدل أ’سضته‪Ó‬ك‬ ‫يعاقب كل من يقوم بنشسر أإو تسسريب إلموإضسيع بعقوبة تترإوح بين سسنة و ‪ 3‬سسنوإت سسجنا‬
‫ألوطني من هذه ألطاقة ألمتوفرة ’ يتجاوز ألثلث و نعمل‬
‫على تحفيز ألصضناعيين وألمسضتثمرين على أ’سضتفادة‬ ‫تدإبير صصارمة لمكافحة إلغشش في إإمتحانات شصهادتي «إلبيام» وإلبكالوريا‬
‫’سض˘وأق‬ ‫م˘˘ن˘˘ه˘˘ا ب˘˘ال˘˘م˘˘وأزأة م˘˘ع أسض˘تكشض˘اف م˘زي˘د م˘ن أ أ‬ ‫أأثناء أ’متحانات بنشضر أأو تسضريب‬ ‫ألجزأئر أأن ألقانون ‪ 20-06‬نصس في‬ ‫خ˘˘‪Ó‬ل إأضض˘˘اف˘˘ة أل˘˘فصض˘˘ل أل˘˘ت˘˘اسض˘˘ع‬ ‫¯‪ø«eCG ∫OÉY‬‬
‫ألخارجية لجلب ألعملة ألصضعبة ‪ .‬وتابع « سضونلغاز تقوم‬
‫م˘˘وأضض˘˘ي˘˘ع وأأج˘˘وب˘˘ة أ’م˘ت˘ح˘ان˘ات‬ ‫’صضلية‬ ‫ألشضق ألمتعلق بالعقوبات أ أ‬ ‫ب˘˘˘˘ع˘˘˘ن˘˘˘وأن «أل˘˘˘مسض˘˘˘اسس ب˘˘˘ن˘˘˘زأه˘˘˘ة‬
‫’نتاج مثل «شضفرأت»‬ ‫حاليا بتصضدير بعضس معدأت أ إ‬
‫أ’م˘˘ت˘˘ح˘˘ان˘ات وأل˘مسض˘اب˘ق˘ات» م˘ن‬ ‫أتخذت ألسضلطات ألعمومية تدأبير‬
‫أل˘ن˘ه˘ائ˘ي˘ة ل˘ل˘ت˘ع˘ل˘ي˘م أل˘م˘ت˘وسضط أأو‬ ‫‪Ó‬شضخاصس ألطبيعيين على أأحكام‬ ‫ل أ‬
‫أل˘ت˘ورب˘ي˘ن˘ات ل˘دول خ˘ل˘ي˘ج˘ي˘ة وه˘ول˘ن˘دأ وق˘ري˘ب˘ا بلجيكا‬ ‫صض˘˘˘ارم˘˘ة ل˘˘مك˘˘اف˘˘ح˘˘ة أل˘˘غشس ف˘˘ي‬
‫ألثانوي بعقوبة تترأوح بين سضنة و‬ ‫’شضخاصس‬ ‫صضارمة للمخالفين من أ أ‬ ‫ألموأد ‪ 253‬مكرر ‪ 06‬إألى ‪253‬‬
‫ألمنتجة بمصضنع « ذرأع ألحاجة» بالمسضيلة إألى جانب‬ ‫أم˘˘ت˘˘ح˘˘ان˘˘ات شض˘˘ه˘˘ادت˘˘ي أل˘˘ت˘˘ع˘ل˘ي˘م‬
‫‪ 3‬سضنوأت سضجنا مع غرأمة تترأوح‬ ‫أل˘ذي˘ن ي˘مسض˘ون ب˘نزأهة أ’متحانات‬ ‫مك˘˘˘˘رر ‪ 12‬وذلك ت˘˘م˘˘اشض˘˘ي˘ا م˘ع‬ ‫ألمتوسضط وألبكالوريا وهذأ حفاظا‬
‫ألشضروع قريبا كمرحلة أأولى في تركيب ألمولدأت عالية‬
‫بين ‪ 100‬أألف دج و‪ 300‬أألف دج»‬ ‫سض˘˘وأء ك˘˘انت ت˘˘ت˘˘ع˘˘ل˘˘ق ب˘˘ال˘˘ت˘ع˘ل˘ي˘م‬ ‫ت˘˘˘ط˘˘˘ورأت أل˘˘˘ج˘˘˘ري˘˘˘م˘˘˘ة ف˘˘ي ه˘˘ذأ‬ ‫على ألمصضدأقية ألتي تكتسضيها هذه‬
‫ألتوتر دأخل ألوطن عن طريق ألمصضنع ألمتوأجد بو’ية‬
‫وه˘ي ن˘فسس أل˘ع˘ق˘وب˘ة أل˘ت˘ي تسض˘لط‬ ‫ألمتوسضط أأو ألثانوي‪.‬وتنصس ألمادة‬ ‫أل˘م˘ج˘ال‪.‬وف˘ي ذأت أل˘م˘نحى «تبقى‬ ‫أ’متحانات وضضمان نزأهتها‪ .‬وفي‬
‫’مريكي «جنرأل‬ ‫باتنة في إأطار ألشضرأكة مع ألمجمع أ أ‬
‫على كل من يحل محل ألمترشضح‬ ‫‪ 253‬مكرر ‪ 06‬م˘ن ه˘ذأ أل˘قانون‬ ‫أل˘˘˘ن˘˘˘ي˘˘˘اب˘˘˘ات أل˘˘˘ع˘˘˘ام˘˘ة ون˘˘ي˘˘اب˘˘ات‬ ‫ه˘˘ذأ ألصض˘˘دد أأوضض˘ح أل˘ن˘ائب أل˘ع˘ام˘‬
‫’فريقية‬
‫إأليكتريك» وألهدف ألتصضدير إألى ألقارة أ إ‬
‫أل˘˘ج˘˘م˘˘ه˘˘وري˘˘ة ف˘˘ي ت˘˘نسض˘˘ي˘ق دأئ˘م‬ ‫أل˘˘˘مسض˘˘˘اع˘˘د ل˘˘دى م˘˘ج˘˘لسس قضض˘˘اء‬
‫‪ø«eGC ∫OÉY‬‬ ‫في هذه أ’متحانات‪.‬‬ ‫على أأنه يعاقب «كل من قام قبل أأو‬
‫’م˘ن˘ي˘ة‬ ‫ومسض˘˘ت˘˘م˘ر م˘ع أل˘مصض˘ال˘ح أ أ‬ ‫أل˘˘˘ج˘˘˘زأئ˘˘˘ر أل˘˘˘ط˘˘اه˘˘ر أل˘˘ع˘˘رأب˘˘ي أأن‬
‫تحت إإدإرة رئيسس إلوفد إلديني مرإد معيزة‬ ‫سضوأء كانت مصضالح ألدرك ألوطني‬ ‫ألسضلطات ألعمومية أأقرت سضياسضة‬
‫عقد إإجتماع لجنة إلفتوى للبعثة إلجزإئرية للحج‬ ‫’من ألوطني ألتي تكون في‬ ‫أأو أ أ‬
‫ح˘˘ال˘˘ة أسض˘˘ت˘˘ن˘˘ف˘ار ط˘وأل ف˘ت˘رة ه˘ذه‬
‫عقابية صضارمة لمكافحة ألغشس في‬
‫ه˘ذه أ’م˘ت˘ح˘ان˘ات وضض˘مان نزأهتها‬
‫عقد أأعضضاء لجنة ألفتوى للبعثة ألجزأئرية للحج أجتماعا تنسضيقيا أأوليا تحت أدأرة مرأد معيزة رئيسس ألوفد ألديني بالبعثة‪ .‬أ’جتماع‬ ‫أ’م˘ت˘ح˘ان˘ات سض˘ي˘م˘ا ف˘رق مك˘افحة‬ ‫وهذأ بفضضل «تضضافر جهود باقي‬
‫’سضاسس في آأدأء مناسضك وشضعائر ألحج‬
‫ألمذكور تناول ورقة ألطريق طيلة فترة ألحج حيث أأكد أأن ألفتوى وأ’إرشضاد ألديني هو حجر أ أ‬ ‫ألجريمة ألمعلوماتية وذلك من أأجل‬ ‫ألقطاعات أبتدأء من وزأرة ألتربية‬
‫ويكون ذلك وفق ألوجه ألشضرعي ألصضحيح وهو من صضميم عمل ألمرشضد ولجنة ألفتوى‪.‬وقد تناول أ’جتماع ألتنسضيقي أ’ولي ألنقاط‬ ‫’حك˘ام ه˘ذأ‬ ‫ضض˘˘ب˘˘ط أل˘˘م˘خ˘ال˘ف˘ي˘ن أ‬ ‫ألوطنية إألى جهاز ألعدألة وصضو’‬
‫ألمتعلقة بالتذكير بالمهام ألمنوطة بأاعضضاء لجنة ألفتوى من إألقاء ألمحاضضرأت وألدروسس بمقرأت إأقامات ألحجاج ألجزأئريين مع‬ ‫أل˘˘ق˘˘ان˘˘ون ف˘˘ي أل˘˘وقت أل˘˘ح˘˘ق˘˘ي˘ق˘ي‬ ‫’م˘˘ن˘˘ي˘˘ة م˘˘ن‬‫إأل˘˘˘ى أل˘˘م˘˘ؤوسضسض˘˘ات أ أ‬
‫ضضمان ألمدأومة بمكاتب ألفتوى بالفندق ألتجاوب وأ’جابة عن أأسضئلة وأسضتفسضارأت ألحجاج في كل ألظروف وفي كل ألمسضائل‬ ‫وت˘˘˘ق˘˘دي˘˘م˘˘ه˘˘م ل˘˘ل˘˘ع˘˘دأل˘˘ة ’ت˘˘خ˘˘اذ‬ ‫’من ألوطنيين»‪.‬‬ ‫مصضالح ألدرك وأ أ‬
‫ألدينية وألفقهية ألمتعلقة بأادأء شضعائر ألحج وكذأ ألعمل على ألتنسضيق ألجيد بين أأعضضاء لجنة ألفتوى و ألمرشضدين من خ‪Ó‬ل‬ ‫’جرأءأت ألقانونية ألصضارمة في‬ ‫أ إ‬ ‫’طار بتعديل قانون‬ ‫وذكر في هذأ أ إ‬
‫توأجدهم باقامات ألحجاج و ألحرصس على ألقوأعد ألشضرعية ألتي ترتكز في فتاوى ألحج على ألتيسضير ورفع ألحرج عن حجاجنا‬ ‫ح˘˘˘ق˘˘ه˘˘م»‪ .‬وأأشض˘˘ار أل˘˘ن˘˘ائب أل˘˘ع˘˘ام˘˘‬ ‫أل˘ع˘ق˘وبات بموجب قانون ‪20-06‬‬
‫‪ø«eGC ∫OÉY‬‬ ‫ألميامين وألعمل على ألمحافظة على ألمرجعية ألدينية ألوطنية‪.‬‬ ‫أل˘˘˘مسض˘˘˘اع˘˘د ل˘˘دى م˘˘ج˘˘لسس قضض˘˘اء‬ ‫ألمؤورخ في ‪ 24‬أأفريل ‪ 2020‬من‬
‫‪3‬‬ ‫‪7223 Oó©dG 2024 …Ée 28 AÉKÓãdG‬‬ ‫أأخبار ألسساعـة‬ ‫آإخر سساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة إلششرق إلجزإئري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫تحــــــت إإششــــــرإف إلرئيــــــسس تبــــــون‬ ‫لولى للصشالون إلوطني للمنتجات إلجزإئرية بالطارف‬
‫خ‪Ó‬ل إإششرإفه على إإفتتاح إلطبعة إ أ‬
‫لول روبرت غولوب‬ ‫وإلوزير إ أ‬
‫توقيــــع ‪ 3‬إإتفاقيــــات‬ ‫وزير إلتجارة يؤوكد على إإلسسترإتيجية إلوطنية‬
‫تعاون بين إلجزإئر وسسلوفينيا‬
‫أأشش˘˘رف رئ˘˘يسس أل˘˘ج˘˘م˘˘ه˘وري˘ة «ع˘ب˘د أل˘م˘ج˘ي˘د ت˘ب˘ون» أمسس‬
‫لول ألسشلوفيني «روبرت غولوب»‬ ‫لثنين رفقة ألوزير أ أ‬ ‫أ إ‬
‫لنفتاح إلتجاري خاصسة مع دول إلجوإر تونسض وليبيا‬‫ل إ‬
‫على ألتوقيع على عدة أتفاقيات للتعاون بين ألبلدين‪ .‬وقد‬ ‫لولى للصشالون إلوطني للمنتجات‬
‫أإكد وزير إلتجارة وترقية إلصشادرإت إلطيب زيتوني نهار أإمسس إلثنين خ‪Ó‬ل إششرإف على إفتتاح إلطبعة إ أ‬
‫ج˘رت م˘رأسش˘م أل˘ت˘وق˘ي˘ع ع˘ل˘ى ه˘ذه ألت˘ف˘اقيات بمقر رئاسشة‬ ‫إلجزإئرية بولية إلطارف إلتي كانت سشباقة لحتضشانه على إسشتمرإرية إلدولة في إنتهاج إسشترإتيجية إلنفتاح إلتجاري إلدولي خاصشة مع‬
‫أل˘ج˘م˘ه˘وري˘ة ع˘قب أل˘م˘ح˘ادث˘ات ألثنائية ألتي أأجرأها رئيسس‬ ‫دول إلجوإر تونسس وليبيا ‪.‬‬
‫لول ألسشلوفيني قبل أأن تتوسشع‬ ‫ألجمهورية مع ألوزير أ أ‬
‫لمر باتفاقية تعاون بين‬ ‫لتششمل وفدي ألبلدين ويتعلق أ أ‬ ‫ألوأقع مقرها بمنطقة ألمطروحة‬ ‫م˘˘˘˘ل˘˘˘˘ف م˘˘˘˘ودع ل˘˘˘˘دى وزأرت˘˘˘˘ه‬ ‫ه˘˘ذه ألج˘˘ن˘˘ح˘˘ة ل˘˘ل˘˘ت˘ع˘رف ع˘ل˘ى‬ ‫¯ ¿‪¬ ∏ d G ≈£ © e .‬‬
‫لعفاء‬ ‫أل˘حك˘وم˘ة أل˘ج˘زأئ˘ري˘ة ون˘ظ˘ي˘رت˘ها ألسشلوفينية حول أ إ‬ ‫لق˘ل˘ي˘م ب˘ل˘دي˘ة أل˘طارف‬ ‫أل˘ت˘اب˘ع˘ة إ‬ ‫لنششاء ششركات للمياه‬ ‫للترخيصس إ‬ ‫أل˘˘م˘ن˘ت˘ج˘ات أل˘وط˘ن˘ي˘ة م˘ن م˘وأد‬
‫أل˘م˘ت˘ب˘ادل م˘ن م˘ت˘ط˘ل˘ب˘ات أل˘حصش˘ول على ألتأاششيرة قصشيرة‬ ‫أل˘م˘ع˘دن˘ي˘ة غ˘ي˘ر أأن ه˘ن˘اك ب˘عضس‬ ‫غ˘˘ذأئ˘ي˘ة‪ ،‬صش˘ي˘دلن˘ي˘ة أل˘ى ج˘انب‬ ‫ح˘˘ل ن˘˘ه˘˘ار أمسس وزي˘˘ر أل˘ت˘ج˘ارة‬
‫ح˘˘يث ت˘ت˘ط˘ل˘ع ه˘ذه ألشش˘رك˘ة ب˘أان‬
‫لمين ألعام‬ ‫ألمدى لحاملي ألجوأزأت ألدبلوماسشية وقعها أ أ‬ ‫وح˘˘˘دأت ألن˘˘˘ت˘˘˘اج ل ت˘˘˘ح˘˘˘ت˘˘رم˘˘‬ ‫م˘˘˘وأد أل˘˘˘ب˘˘˘ن˘˘˘اء وأل˘˘˘م˘˘˘ن˘˘ت˘˘ج˘˘ات‬ ‫وت˘˘˘رق˘˘˘ي˘˘˘ة ألصش˘˘˘ادرأت ب˘˘˘ولي˘˘ة‬
‫تك˘˘ون رق˘˘م وأح˘˘د أف˘˘ري˘˘ق˘ي˘ا ف˘ي‬
‫لمينة ألعامة لوزأرة‬ ‫لوزأرة ألخارجية لوناسس مقرمان وأ أ‬ ‫ألطارف في زيارة عمل وتفقد‬
‫لوروبية ألسشلوفينية غيناتا‬ ‫ألششؤوون ألخارجية وألع‪Ó‬قات أ أ‬ ‫تحويل ألخششب أأين ثمن ألوزير‬ ‫أل˘م˘ق˘اي˘يسس أل˘م˘ع˘مول بها حسشب‬ ‫للك˘ت˘رون˘ي˘ة وأل˘تنظيف وغيرها‬ ‫أ إ‬
‫أأي˘˘˘ن أأشش˘˘˘رف ع˘˘˘ل˘˘˘ى ألصش˘˘˘ال˘˘ون‬
‫كفيلباربك‪ .‬كما تم ألتوقيع على عقد بين ششركة سشوناطرأك‬ ‫دور ألشش˘˘˘رك˘˘˘ة ف˘˘˘ي ت˘˘˘غ˘˘˘ط˘˘˘ي˘˘˘ة‬ ‫أل˘˘وزي˘˘ر أل˘ذي صش˘رح ف˘ي ن˘ه˘اي˘ة‬ ‫ألتي أأكد على أأهميتها ألوزير من‬
‫أل˘وط˘ن˘ي ل˘ل˘م˘ن˘ت˘ج˘ات ألجزأئرية‬
‫وششركة جيوب‪Ó‬ن لتوريد ألغاز ألطبيعي ألسشلوفينية وقعها‬ ‫أحتياجات ألسشوق ألوطنية بجودة‬ ‫زي˘˘˘ارت˘˘˘ه ل˘˘˘لصش˘˘˘ال˘˘˘ون ب˘˘أان ه˘˘ذأ‬ ‫أأج˘˘ل ت˘˘غ˘ط˘ي˘ة ألسش˘وق أل˘وط˘ن˘ي˘ة‬
‫ألرئيسس ألمدير ألعام لمجمع سشوناطرأك رششيد حششيششي‬
‫أل˘ذي أح˘تضش˘ن˘ت˘ه ق˘اع˘ة م˘ت˘ع˘ددة‬
‫عالية للخششب وترقية صشادرأت‬ ‫ألصش˘ال˘ون أل˘وط˘ن˘ي ج˘اء ت˘ط˘ب˘يقا‬ ‫لسش˘˘˘وأق أل˘˘˘ع˘˘˘ال˘˘م˘˘ي˘˘ة‬
‫وول˘˘˘وج أ أ‬
‫وألمدير ألعام للششركة ألسشلوفينية‪ .‬وتم أأيضشا إأبرأم مذكرة‬ ‫أل˘ري˘اضش˘ات ط˘وي˘ل ع˘لي بمدينة‬
‫لتعليمات رئيسس ألجمهورية باأن‬ ‫شش˘˘ري˘˘ط˘ة ضش˘م˘ان ق˘ي˘م˘ة وج˘ودة‬
‫تفاهم بين وزأرة ألتعليم ألعالي وألبحث ألعلمي ووزأرة‬ ‫هذه ألششركة أأين أعطى ألوزير‬ ‫أل˘˘ط˘˘ارف ع˘اصش˘م˘ة أل˘ولي˘ة أأي˘ن‬
‫تكون هناك معارضس مماثلة بكل‬ ‫أل˘˘˘م˘˘ن˘˘ت˘˘وج ف˘˘ي ظ˘˘ل ألسش˘˘ع˘˘ار‬
‫ألتحول ألرقمي ألسشلوفينية في مجال ألذكاء ألصشطناعي‬ ‫أشش˘˘˘ارة أن˘˘˘ط˘˘˘‪Ó‬ق ق˘˘˘اف˘˘˘ل˘˘˘ة م˘˘˘ن‬ ‫جاب ألوزير وألوفد ألمرأفق له‬
‫وقعها وزير ألطاقة وألمناجم محمد عرقاب ووزير ألبيئة‬ ‫جهات ألوطن مضشيفا ألوزير باأن‬ ‫أل˘˘ت˘˘ن˘افسش˘ي˘ة ع˘ل˘ى أأن تك˘ون ف˘ي‬ ‫أل˘˘ى ج˘انب ألسش˘ل˘ط˘ات أل˘ولئ˘ي˘ة‬
‫ألشش˘˘اح˘˘ن˘˘ات م˘ح˘م˘ل˘ة ب˘ال˘خششب‬
‫وألمناخ وألطاقة ألسشلوفيني بوجان كومار ميبا‪.‬وكانت قد‬ ‫ولي˘˘ة أل˘˘ط˘˘ارف ك˘˘انت سش˘˘ب˘˘اق˘ة‬ ‫متناول ألقدرة ألششرأئية للموأطن‬ ‫وع˘˘˘ل˘˘˘ى رأأسش˘˘˘ه˘˘˘م وأل˘˘˘ي ولي˘˘ة‬
‫توسشعت ألمحادثات ألتي أأجرأها رئيسس ألجمهورية بمقر‬ ‫ألمحول للتصشدير في أتجاه دولة‬
‫لتنظيم هذأ ألمعرضس من خ‪Ó‬له‬ ‫له˘˘دأف أل˘˘وط˘˘ن˘ي˘ة‬ ‫ل˘˘ت˘˘ح˘˘ق˘˘ي˘˘ق أ أ‬ ‫أل˘˘˘ط˘˘˘ارف م˘˘˘خ˘˘˘ت˘˘˘ل˘˘ف أأج˘˘ن˘˘ح˘˘ة‬
‫رئاسشة ألجمهورية مع ألوزير ألأول لجمهورية سشلوفينيا‬ ‫ت˘˘ونسس‪ .‬ل˘˘ي˘ع˘ق˘د أل˘وزي˘ر أل˘ط˘يب‬ ‫أل˘م˘رج˘وة ‪ .‬وع˘ن˘د ت˘وق˘ف أل˘وزير‬
‫ت˘˘م أب˘˘رأز مك˘˘ن˘˘ون˘ات ألصش˘ن˘اع˘ة‬ ‫ألعارضشين لقرأبة ‪ 60‬مؤوسشسشة‬
‫روبرت غولوب لتششمل أأعضشاء وفدي ألبلدين‪.‬وقبلها كان‬ ‫زي˘ت˘ون˘ي ل˘ق˘اء م˘ع أل˘م˘ت˘ع˘ام˘ل˘ين‬
‫لول‬ ‫رئيسس ألجمهورية قد تحادث على أنفرأد مع ألوزير أ أ‬ ‫أل˘˘وط˘ن˘ي˘ة وألن˘ت˘اج أل˘وط˘ن˘ي ذو‬ ‫وأل˘˘وف˘د أل˘م˘رأف˘ق ل˘ه أأم˘ام ج˘ن˘اح‬ ‫جزأئرية ألى جانب جناح لحاضشنة‬
‫ألق˘تصش˘ادي˘ي˘ن ل˘ولي˘تي ألطارف‬ ‫ج˘ودة ع˘ال˘ي˘ة وي˘ت˘م˘ت˘ع ب˘تنافسشية‬ ‫شش˘˘رك˘˘ة ع˘˘ي˘˘ن ب˘˘وق˘˘‪Ó‬ز ل˘˘ل˘م˘ي˘اه‬
‫ألسش˘˘ل˘˘وف˘ي˘ن˘ي أل˘ذي ي˘ق˘وم ب˘زي˘ارة رسش˘م˘ي˘ة إأل˘ى أل˘ج˘زأئ˘ر‪.‬و‬ ‫أأع˘م˘ال أل˘ط˘ل˘بة لجامعة ألششاذلي‬
‫ب˘ال˘م˘وأزأة م˘ع ذلك ت˘ح˘ادث وزي˘ر أل˘ط˘اق˘ة وأل˘م˘ناجم محمد‬ ‫وع˘˘ن˘˘اب˘˘ة ب˘˘ق˘اع˘ة أل˘م˘ح˘اضش˘رأت‬ ‫م˘˘ن˘˘ق˘˘ط˘˘ع˘ة أل˘ن˘ظ˘ي˘ر وف˘ي ن˘فسس‬ ‫أل˘م˘ع˘دن˘ي˘ة وألمششروبات ألغازية‬ ‫ب˘ن ج˘دي˘د ب˘ال˘ط˘ارف أل˘ذي أأشش˘اد‬
‫عرقاب مع وزير ألبيئة وألمناخ وألطاقة ألسشلوفيني بوجان‬ ‫ألك˘˘ب˘رى ب˘ج˘ام˘ع˘ة ألشش˘اذل˘ي ب˘ن‬ ‫أل˘وقت م˘ن˘ت˘وج ق˘اب˘ل ل˘ل˘تصش˘دي˘ر‬ ‫وأل˘عصش˘ائ˘ر أأشش˘اد ألسش˘ي˘د أل˘طيب‬
‫كومار ميبا‪.‬كما أأجرى مسشتششار رئيسس ألجمهورية ألمكلف‬
‫أل˘وزي˘ر ب˘أاه˘م˘ي˘ة ه˘ذه أل˘مشش˘اريع‬
‫جديد بالطارف وألط‪Ó‬ع في أأخر‬ ‫لسش˘وأق‬ ‫وأل˘مضش˘ي ب˘ه أل˘ى ك˘ل أ أ‬ ‫زي˘˘ت˘˘ون˘˘ي ب˘ق˘ي˘م˘ة ه˘ذه ألشش˘رك˘ة‬ ‫وأل˘م˘ؤوسشسش˘ات ألشش˘بانية ألناششئة‬
‫بالمديرية ألعامة ل‪Ó‬تصشال برئاسشة ألجمهورية كمال سشيدي‬
‫ألسشعيد محادثات مع ألمسشتششارة ألمكلفة بالتصشال بديوأن‬
‫م˘˘ح˘ور ل˘زي˘ات˘ه ب˘ولي˘ة أل˘ط˘ارف‬ ‫ألدولية وفي ألمحطة ألثانية من‬ ‫وتميزها في ألسشوق ألوطنية ألى‬ ‫ألتي تعمل ألدولة على تمويلها‪،‬‬
‫لول ألسش˘ل˘وف˘ي˘ن˘ي ب˘ي˘ت˘رأ أرزيك‪.‬م˘ن جانبه تحادث‬ ‫أل˘وزي˘ر أ أ‬ ‫ع˘ل˘ى أل˘وح˘دة ألن˘ت˘اجية لتحويل‬ ‫محور زيارة وزير ألتجارة أأين‬ ‫ج˘انب من ‪ 20‬أل˘ى ‪ 25‬ششركة‬ ‫وك˘ذلك ج˘ن˘اح˘ي˘ن ل˘ل˘م˘ت˘ع˘ام˘ل˘ين‬
‫لمين ألعام لوزأرة ألششؤوون ألخارجية وألجالية ألوطنية‬ ‫أ أ‬ ‫ألطماطم ألمسشماة « قار طوماط‬ ‫أطلع على وحدأت أنتاج وتحويل‬ ‫مماثلة محترمة مششيرأ في ذأت‬ ‫ألق˘تصش˘ادي˘ي˘ن من دولتي تونسس‬
‫لمينة ألعامة لوزأرة‬ ‫بالخارج لوناسس مقرمان مع نظيرته أ أ‬ ‫« ألوأقعة ببلدية ألششط ‪.‬‬ ‫ألخششب لششركة « بانو ألجزأئر «‬ ‫ألوقت بأان هناك ما يقارب ‪100‬‬ ‫وليبيا‪ ،‬وتنقل ألوزير بين مختلف‬
‫لوروب˘ي˘ة ل˘ج˘م˘ه˘وري˘ة‬ ‫ألشش˘˘ؤوون أل˘˘خ˘˘ارج˘˘ي˘ة وأل˘ع˘‪Ó‬ق˘ات أ أ‬
‫‪ø«eGC ∫OÉY‬‬ ‫سشلوفينيا عيناتا كفيلباربك‪.‬‬ ‫متعاملون من تونسس وليبيا يصشرحون لـ آإخرسشاعة‪:‬‬
‫لنتاج إلصشيدلني علي عون‪:‬‬
‫وزير إلصشناعة وإ إ‬ ‫«نحن نأامل في تجسسيد إإتفاقيات إلتعاون على أإرضض إلوإقع»‬
‫«تغطية إلسسوق إلمحلية لألدوية‬ ‫أسش˘ت˘ث˘م˘اري˘ة جزأئرية تعمل في‬ ‫أل˘م˘ع˘اب˘ر أل˘ح˘دودي˘ة ألبرية بين‬ ‫ألصش˘˘˘˘˘˘ن˘˘˘˘˘اع˘˘˘˘˘ة وأل˘˘˘˘˘ت˘˘˘˘˘ج˘˘˘˘˘ارة‬ ‫¯ ¿‪¬ ∏ d G ≈£ © e .‬‬
‫ألرأضش˘˘ي أل˘˘ل˘˘ي˘˘ب˘˘ي˘˘ة وخ˘اصش˘ة‬ ‫ت˘˘ونسس وأل˘˘ج˘˘زأئ˘˘ر ل˘˘تسش˘˘ه˘˘ي˘˘ل‬ ‫وألصشناعات ألتقليدية للششمال‬
‫بنسسبة ‪ 80‬بالمائة مع نهاية ‪»2024‬‬ ‫ألششركات ألنفطية ألتي تعتبر‬ ‫ألمعام‪Ó‬ت ألتجارية وهو نفسس‬ ‫أل˘غ˘رب˘ي أل˘ت˘ونسش˘ي أل˘ذي يضشم‬ ‫أأج˘˘م˘˘ع ب˘˘عضس أل˘˘م˘˘ت˘˘ع˘˘ام˘˘ل˘˘ي˘ن‬
‫لنتاج ألصشيدلني‪ ،‬علي عون‪ ،‬أمسس‬ ‫أأكد وزير ألصشناعة وأ إ‬ ‫م˘م˘ي˘زة ف˘ي ه˘ذأ أل˘مجال حسشبه‬ ‫أل˘˘ط˘˘رح أل˘˘ذي ق˘دم˘ت˘ه ألسش˘ي˘دة‬ ‫ألقتصشاديين من دولتي تونسس‬
‫ألثنين أأن قطاعه يسشعى إألى تغطية ألسشوق ألوطنية من‬
‫أأربعة وليات كل من ألكاف‪،‬‬
‫وأل˘˘˘˘˘ذي أأشش˘˘˘˘˘ار ك˘˘˘˘˘ذلك أل˘˘˘˘˘ى‬ ‫رف˘ق˘ة ك˘ري˘م عضش˘و ك˘نفدرألية‬ ‫ول˘˘ي˘˘ب˘˘ي˘˘ا أل˘˘ذي˘ن أل˘ت˘قت ب˘ه˘م «‬
‫لدوية ألمصشنعة محليا إألى ‪ 80‬في ألمائة مع نهاية ‪2024‬‬ ‫أ أ‬ ‫ج˘ن˘دوب˘ة‪ ،‬ب˘اجة وسشليانة ألسشيد‬
‫ضشرورة تفعيل هذه ألتفاقيات‬ ‫أل˘˘م˘˘وؤسشسش˘˘ات وأل˘˘م˘˘وأط˘˘ن˘˘ة «‬ ‫أأخ˘˘˘˘رسش˘˘˘˘اع˘˘˘ة» ع˘˘˘ل˘˘˘ى ه˘˘˘امشس‬
‫لمرأضس ألمزمنة ألتي تششهد ندرة‬ ‫لدوية أ أ‬‫لولوية أ‬‫مع منح أ أ‬ ‫ن˘ور أل˘دي˘ن شش˘م˘ور رغ˘ب˘ته باأن‬
‫لثنين ضشيفا على‬ ‫في سشوق ألمحلية‪ .‬و لدى حلوله أأمسس أ إ‬ ‫أل˘مشش˘ت˘رك˘ة سش˘ي˘ما ألمتمخضشة‬ ‫كوناكت « مكتب ولية قابسس‬ ‫مشش˘˘˘ارك˘˘˘ت˘˘ه˘˘م ف˘˘ي ألصش˘˘ال˘˘ون‬
‫ت˘˘جسش˘˘د أل˘˘ج˘˘زأئ˘ر ألت˘ف˘اق˘ي˘ات‬
‫لولى‪ ،‬كششف عون أأن ‪ 7‬مششاريع‬ ‫لذأعية أ أ‬
‫فوروم ألقناة أ إ‬ ‫ع˘ن أل˘ل˘ق˘اء ألخ˘ي˘رة ب˘ين ألقادة‬ ‫ومسش˘˘˘˘˘وؤول˘˘˘˘ة ألسش˘˘˘˘ت˘˘˘˘ث˘˘˘˘م˘˘˘˘ار‬ ‫أل˘˘وط˘˘ن˘˘ي أل˘˘ذي أأق˘˘ي˘˘م ب˘ولي˘ة‬
‫أل˘˘˘مشش˘˘ت˘˘رك˘˘ة ب˘˘ي˘˘ن أل˘˘ب˘˘ل˘˘دي˘˘ن‬ ‫ألطارف نهار أأمسس ألثنين على‬
‫لم˘رأضس‬ ‫وث˘‪Ó‬ث˘ة مصش˘ان˘ع ت˘نشش˘ط ف˘ي م˘ج˘ال إأن˘ت˘اج أأدوي˘ة أ أ‬ ‫أل˘˘ث˘˘‪Ó‬ث˘˘ة ف˘˘ي ت˘˘ونسس م˘ن أأج˘ل‬ ‫وأل˘ع˘‪Ó‬ق˘ات ألخارجية بوليات‬
‫لنتاج وهو ما‬ ‫ألمزمنة وأأمرأضس ألسشرطان‪ ،‬قد دخلت مرحلة أ إ‬ ‫ألشش˘˘ق˘˘ي˘˘ق˘ي˘ن ت˘ونسس وأل˘ج˘زأئ˘ر‬ ‫أأن ت˘ع˘رف ألت˘ف˘اق˘ي˘ات ألسشابقة‬
‫ت˘وسش˘ي˘ع أل˘ت˘ع˘ام˘ل ألق˘تصشادي‬ ‫جنوب غرب تونسس ‪ .‬من جهته‬
‫‪Ó‬مرأضس ألمزمنة وألسشرطان‬ ‫سشيضشمن تغطية سشوق ألدوأء ل أ‬ ‫وألتجاري وتسشهيله كما ياأمل‬ ‫ع˘ب˘ر رئ˘يسس أل˘م˘ن˘ت˘دى أل˘دول˘ي‬ ‫وأل˘˘ت˘ي ك˘انت ث˘م˘رة م˘خ˘رج˘ات‬ ‫وك˘ذأ م˘خ˘رج˘ات أل˘ل˘ق˘اء ألخير‬
‫بنسشبة ‪ 60‬ف˘˘ي أل˘˘م˘˘ائ˘ة‪ .‬وب˘خصش˘وصس ق˘ط˘اع ألسش˘ي˘ارأت‬ ‫ألج˘ت˘م˘اع أل˘ث˘ن˘ائ˘ي ل˘مسشوؤولي‬ ‫بتونسس ألذي جمع بين روؤسشاء‬
‫أل˘م˘ت˘ح˘دث ب˘فتح خطوط جوية‬ ‫ل˘˘‪Ó‬سش˘˘ت˘˘ث˘˘م˘˘ار أل˘ل˘ي˘ب˘ي ألسش˘ي˘د‬
‫بالجزأئر‪ ،‬كششف علي عون‪ ،‬أأن دأئرته ألوزأرية تحرصس على‬ ‫أل˘˘ب˘˘ل˘˘دي˘˘ن ف˘˘ي شش˘ه˘ر ن˘وف˘م˘ب˘ر‬
‫تطوير صشناعة وتركيب ألسشيارأت بالجزأئر‪ ،‬وذلك بهدف‬ ‫وب˘˘ح˘˘ري˘ة م˘ب˘اشش˘رة م˘ع أل˘دول˘ة‬ ‫صش˘˘˘‪Ó‬ح أل˘˘˘دي˘˘˘ن م˘˘وسش˘˘ي ع˘˘ن‬ ‫أل˘دول أل˘ث˘‪Ó‬ث˘ة أل˘جزأئر‪ ،‬تونسس‬
‫ألخروج من ألتبعية وألقضشاء على ألنقصس ألذي يششهده‬ ‫أل˘˘ل˘˘ي˘˘ب˘ي˘ة سش˘ي˘م˘ا وأن أل˘م˘ن˘ف˘ذ‬ ‫سش˘˘˘ع˘˘˘ادت˘˘˘ه ب˘˘˘ال˘˘˘ت˘˘وأج˘˘د ب˘˘ه˘˘ذأ‬ ‫‪ 2023‬أأين تم أبرأم ‪ 24‬أتفاقية‬ ‫ول˘˘ي˘˘ب˘˘ي˘ا ت˘جسش˘ي˘دأ ع˘ل˘ى أأرضس‬
‫سشوق ألسشيارأت ‪ .‬كما أأكد ألوزير حرصس قطاعه على توفير‬ ‫ألوحيد حسشبه مع ألجزأئر عبر‬ ‫ألصش˘ال˘ون أل˘وط˘ن˘ي أل˘ج˘زأئ˘ري‬ ‫حسشبه ومنها مششاريع ألمناطق‬ ‫أل˘˘˘وأق˘˘˘ع ‪ .‬ل˘˘˘م ي˘˘˘خ˘˘ف˘˘ي عضش˘˘و‬
‫كل ألتسشهي‪Ó‬ت لوضشع مصشانع خاصشة بتصشنيع وتركيب‬ ‫ألحدود ألبرية وفقط ‪.‬‬ ‫مششيرأ باأن هناك عدة ششركات‬ ‫أل˘ح˘رة ل˘ل˘ت˘ج˘ارة ع˘لى مسشتوى‬ ‫أل˘˘مك˘˘تب أل˘˘ت˘˘ن˘˘ف˘˘ي˘ذي لت˘ح˘اد‬
‫ألسشيارأت بالجزأئر حيز ألخدمة‪ ،‬وذلك بهدف ضشمان وفرة‬
‫في ألسشيارأت خ‪Ó‬ل ألث‪Ó‬ث سشنوأت ألمقبلة‪ .‬و أأما فيما‬ ‫خ‪Ó‬ل زيارة وزير إلتجارة إلطيب زيتوني إإلى إلطارف‬
‫ي˘خصس أل˘م˘ن˘اط˘ق ألصش˘ن˘اع˘ي˘ة كشش˘ف ع˘لي عون‪ ،‬عن دخول‬
‫وكالة جديدة مختصشة في ألعقار ألصشناعي‪ ،‬مهمتها ضشمان‬
‫توفير كل ألتسشهي‪Ó‬ت للمسشتثمرين في هذأ ألمجال‪ ،‬وتكون‬
‫تصسدير ‪ 18‬طردإ من إلخشسب إلخام إلجزإئري نحو دولة تونسض‬
‫مسش˘ؤوول˘ة ع˘ل˘ى تسش˘ي˘ي˘ر ه˘ذه أل˘م˘ن˘اط˘ق ألصشناعية‪ .‬وفي هذأ‬ ‫ب˘˘الشش˘˘م˘˘ال أل˘غ˘رب˘ي ل˘ل˘ولي˘ات‬ ‫ألأب˘˘˘˘˘يضس أل˘˘˘˘˘م˘˘˘˘˘ت˘˘˘˘˘وسش˘˘˘˘ط «‪.‬‬ ‫أل˘˘ط˘ارف ع˘ل˘ى ه˘امشس ع˘م˘ل˘ي˘ة‬ ‫¯‪ø«eGC ∫OÉY‬‬
‫ألصشدد نوه ألوزير‪ ،‬بالمجهودأت ألمبذولة من طرف ألدولة‬ ‫أل˘˘ت˘ونسش˘ي˘ة ب˘اج˘ة و ج˘ن˘دوب˘ة و‬ ‫وبالمناسشبة دعا زيتوني رجال‬ ‫تصشدير ‪ 183‬طردأ من ألخششب‬
‫ألجزأئرية في هذأ ألميدأن لرفع ألعرأقيل على ألمسشتثمرين‬ ‫ألكاف و رجال أأعمال من دولة‬ ‫ألأع˘˘˘م˘˘˘ال و أل˘˘˘مسش˘˘ت˘˘ث˘˘م˘˘ري˘˘ن‬ ‫أأك˘˘د وزي˘˘ر أل˘˘ت˘˘ج˘˘ارة وت˘˘رق˘ي˘ة‬
‫ألخام نحو دولة تونسس أأن ‘‘‬
‫في هذأ ألقطاع‪ .‬من جانب آأخر كششف ألوزير علي عون‪ ،‬عن‬ ‫ل˘ي˘ب˘ي˘ا‪ .‬وسش˘محت هذه ألتظاهرة‬ ‫ألمششاركين في هذأ ألصشالون‬ ‫أل˘˘م˘˘ن˘˘ت˘˘وج أل˘˘ج˘زأئ˘ري أأصش˘ب˘ح‬ ‫ألصشادرأت ألطيب زيتوني أأن‬
‫ت˘ح˘ق˘ي˘ق شش˘ع˘ب˘ة ألصش˘لب وأل˘ح˘دي˘د ما يقارب ألمليار دولر‬ ‫أل˘˘ط˘˘ب˘˘ع˘˘ة ألأول˘˘ى ل˘˘لصش˘˘ال˘˘ون‬
‫ألق˘تصش˘ادي˘ة ب˘ج˘م˘ع أل˘منتجين‬ ‫ل˘˘ل˘˘ع˘م˘ل سش˘وي˘ا ل˘خ˘ل˘ق تك˘ام˘ل‬ ‫يتمتع بالجودة وألكفاءة ألعالية‬
‫كصشادرأت خ‪Ó‬ل سشنة ‪ 2023‬وهذأ بعد ألقفزة ألنوعية ألتي‬ ‫أل˘وط˘ن˘ي ل˘ل˘م˘ن˘ت˘وج أل˘ج˘زأئري‬
‫شش˘ه˘دت˘ه˘ا أل˘ج˘زأئ˘ر ف˘ي ه˘ذه ألشش˘ع˘ب˘ة‪ .‬وب˘خصش˘وصس شش˘ع˘ب˘ة‬ ‫ألناششطين في مختلف ألميادين‬ ‫أق˘˘˘تصش˘˘˘ادي م˘˘ن خ˘˘‪Ó‬ل أإرسش˘˘اء‬ ‫م˘˘م˘˘ا ي˘مك˘ن˘ه م˘ن أل˘ول˘وج أإل˘ى‬
‫ألسشمنت‪ ،‬قال ألوزير إأن طاقة ألنتاج حاليا بلغت ‪ 40‬مليون‬ ‫على غرأر ألصشناعات ألغذأئية‪,‬‬ ‫ع˘‪Ó‬ق˘ات أق˘تصش˘ادي˘ة وت˘ج˘اري˘ة‬ ‫ألأسشوأق ألدولية بكل أأريحية‬ ‫ألذي أأششرف على أفتتاحه أمسس‬
‫طن‪ ،‬مابين خوأصس ومجمع جيكا ألعمومي‪ ،‬مششيرأ إألى أأن‬ ‫ألأدوي˘˘ة‪ ,‬أل˘˘خ˘˘دم˘ات‪ ,‬أل˘ح˘دي˘د‬ ‫تششمل كافة ألميادين‪.‬ويششارك‬ ‫وي˘ح˘ج˘ز مك˘ان˘ة ت˘ن˘افسش˘ي˘ة ف˘ي‬ ‫ألإث˘˘ن˘ي˘ن ب˘ولي˘ة أل˘ط˘ارف ت˘ع˘د‬
‫هذه ألششعبة صشدرت حوألي ‪ 400‬مليون دولر في ‪2023‬‬ ‫وألصش˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘لب ‪ ,‬أل˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘˘خششب‪,‬‬ ‫في هذأ ألصشالون ‪ 50‬متعام‪Ó‬‬ ‫ألأسش˘وأق أل˘ع˘ال˘م˘ية ‘‘‪.‬وأأوضشح‬ ‫ف˘˘رصش˘˘ة ل˘˘ت˘˘ع˘˘زي˘˘ز أل˘˘م˘ب˘ادلت‬
‫لنششاء أأكبر مصشنع للزيت وألسشكر وعد ألوزير‬ ‫‪.‬وبالنسشبة إ‬ ‫أل˘˘ب˘˘‪Ó‬سش˘˘ت˘˘يك‪ ,‬أل˘˘زج˘˘اج ‪ ,‬م˘وأد‬ ‫أقتصشاديا جزأئريا ينششطون في‬ ‫في هذأ ألصشدد أأن «ألطموحات‬ ‫أل˘ت˘ج˘اري˘ة بين ألجزأئر وتونسس‬
‫أأن مصشنع كتامة لنتاج ألزيوت ألنباتية سشيدخل ألنتاج‬ ‫وليبيا وباقي ألدول ألإفريقية‪.‬‬
‫ألتغليف و موأد ألتنظيف ‪ ,‬حيث‬ ‫م˘˘ج˘الت م˘خ˘ت˘ل˘ف˘ة أإل˘ى ج˘انب‬ ‫ألحالية تتمثل في جعل ألجزأئر‬
‫نهاية ‪ ،2024‬وذلك بهدف ضشمان تغطية أحتياجات ألسشوق‬
‫تضش˘م˘ن أل˘م˘ع˘رضس تششك˘ي˘‪Ó‬ت‬ ‫مشش˘˘˘ارك˘˘˘ة رج˘˘ال أأع˘˘م˘˘ال م˘˘ن‬ ‫ق˘˘ط˘˘ب˘˘ا ه˘˘ام˘˘ا ل˘˘ل˘تصش˘دي˘ر ن˘ح˘و‬ ‫وصش˘˘رح أل˘وزي˘ر خ˘‪Ó‬ل زي˘ارت˘ه‬
‫من هذه ألمادة بنسشبة ‪ 100‬في ألمائة ‪ ،‬فيما سشيدخل مصشنع‬
‫تكرير ألسشكر ألوأقع بمنطقة ألربعطاشس ببومردأسس‪.‬‬ ‫متنوعة من مختلف ألصشناعات‬ ‫ج˘˘˘م˘˘ه˘˘وري˘˘ة ت˘˘ونسس وأأعضش˘˘اء‬ ‫م˘خ˘ت˘ل˘ف ب˘ل˘دأن ألعالم ل سشيما‬ ‫أل˘ى ولي˘ة أل˘ط˘ارف ب˘ال˘م˘نطقة‬
‫‪ø«eGC ∫OÉY‬‬ ‫ألجزأئرية ألمحلية‪.‬‬ ‫غ˘˘رف˘˘ة أل˘˘ت˘˘ج˘˘ارة و ألصش˘˘ن˘اع˘ة‬ ‫ألإفريقية و دول حوضس ألبحر‬ ‫ألصشناعية «ألمطروحة» بولية‬
‫آإخر سشاعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة الشسرق الجزائري‬
‫أأخبار ألسساعة‬ ‫‪7223 Oó©dG 2024 …Ée 28 AÉKÓãdG‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫فــــــي حادثــــــة ليسســــــت الأولــــــى‬ ‫بعد حظر اإسستعمال معظمها داخل الوطن‬
‫لعمليــــــة التنقيــــــب عــــــن الرصســــــاصص‬
‫إإنتششال جثة ث‪Ó‬ثيني ردمته‬
‫إلأتربة دإخل حفرة بباتنة‬
‫بطاقــــــــات بنكّيــــــــة وهمّيــــــــة‬
‫لقي زوال امسس ششاب يبلغ من العمر ‪ 32‬سشنة حتفه‬
‫لت˘رب˘ة‪ ،‬وذلك ل˘م˘ع˘رف˘ة ق˘دي˘م˘ة‪،‬‬
‫داخ˘ل ح˘ف˘رة رب˘م˘ا ب˘ا أ‬
‫تحل محل «‪ »paysera‬و «‪ »wise‬في إلجزإئر‬
‫قصشدها الششاب بحثا عن مادة الرصشاصس‪ ،‬وقد انتششلت‬ ‫لخيرة ظاهرة فتح حسسابات بنكّية وهمّية حديثة في الجزائر وذلك بعد قرار حظر اسستعمال أاغلب الحسسابات‬
‫لونة ا أ‬
‫برزت خ‪Ó‬ل ا آ‬
‫فرق التدخل للوحدة الرئيسشية للحماية المدنية مدعمة‬ ‫الناشسطة داخل أارضص الوطن على غرار «البايسسيرا» و»الوايز»‪.‬‬
‫ب˘ف˘رق˘ة ال˘ب˘حث وال˘ت˘دخ˘ل ف˘ي الوسش˘اط ال˘وعرة‪ ،‬جثة‬
‫الضشحية من داخل الحفرة بعدما انهارت عليه التربة‬ ‫لحيان إالى م‪Ó‬يير الدينارات من‬ ‫ا أ‬ ‫الحصشول على تلك البطاقة مؤوّخرا‬ ‫ع˘˘ل˘˘م˘˘ا وأاّن ال˘˘ع˘˘دي˘˘د م˘˘ن˘ه˘م ك˘ان˘وا‬ ‫¯ ‪» à Ñ ° S ó « dh‬‬
‫اثناء محاولة البحث عن مادة الرصشاصس في مفرغة‬ ‫لششارة أاّن‬ ‫العملة الوطنّية‪ ،‬تجدر ا إ‬ ‫كان عن طريق التواصشل بصشفحات‬ ‫يمتلكون مبالغ مالّية مقّدرة بمئات‬
‫«آاخر سشاعة» غاصشت في هذا العالم‬ ‫ن˘اشش˘ط˘ة ع˘ب˘ر «ال˘ف˘ايسش˘بوك» يمتلك‬ ‫لورو داخ˘˘˘˘ل‬ ‫وآالف ال˘˘˘˘دولرات وا أ‬ ‫ل أاب˘رز ال˘ب˘ط˘اقات والحسشابات‬ ‫ول˘ع˘ ّ‬
‫بالطريق الجتنابي الششرقي‪ .‬حيث تم تحويل الجثة‬ ‫ال˘˘م˘˘ن˘˘تشش˘˘رة م˘˘ؤوّخ˘˘را ن˘˘ذك˘˘ر م˘˘ن˘ه˘ا‬
‫ال˘وه˘م˘ي ال˘ذي ي˘خ˘ف˘ي ف˘ي ط˘ّي˘ات˘ه‬ ‫أاصش˘ح˘اب˘ه˘ا ع˘ن˘اوي˘ن أاوروب˘ي˘ة وي˘تم‬ ‫ج˘هات‬ ‫ّ‬ ‫˘‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫حسش˘اب˘ات˘ه˘م ق˘ب˘ل أان ت˘ق˘‬
‫ال˘ى مصش˘ل˘ح˘ة ح˘ف˘ظ ال˘ج˘ثث ب˘ال˘مسشتششفى الجامعي‪.‬‬ ‫«‪ »redotpay‬التي تّم تأاسشيسشها في‬
‫م˘ع˘ام˘‪Ó‬ت ت˘ج˘ارّية بمبالغ يصشعب‬ ‫طلب البطاقات إالى ذلك العنوان‪،‬‬ ‫المعنّية بغلقها جميعا دون اسشتثناء‬
‫لولى من نوعها حيث‬ ‫يذكر أان الحادثة هذه ليسشت ا أ‬ ‫ومنع اسشتعمالها في الوطن‪ ،‬تجدر‬ ‫لضشافة‬ ‫سشنغافورة سشنة ‪ ،2021‬با إ‬
‫لمر‬ ‫اسشتيعابها‪ ،‬وعند اسشتط‪Ó‬عنا ا أ‬ ‫بعدها يتم ارسشالها إالى الجزائر‪ ،‬ومن‬
‫سشبق وأان لقي ششاب يبلغ من العمر ‪ 33‬سشنة قد لقي‬ ‫ثم يقومون بتوزيعها وارسشالها إالى‬ ‫لشش˘˘ارة أاّن مصش˘˘ادر «آاخ˘˘ر سش˘˘اع˘ة»‬ ‫ا إ‬ ‫إالى «‪ »revolut‬التي تعتبر ششركة‬
‫حتفه هناك اواخر السشنة الماضشية‪ ،‬وأاصشيب آاخر يبلغ‬ ‫جار الذين يقومون‬ ‫وجدنا أانّ عدد الت ّ‬ ‫أاصشحابها عن طريق البريد ويأاخذون‬ ‫كشش˘˘فت أاّن ال˘˘خ˘˘ط˘˘وة ج˘˘اءت ع˘ل˘ى‬ ‫تك˘ن˘ول˘وج˘ّي˘ة م˘ال˘ّي˘ة م˘ؤوسّشسشة سشنة‬
‫من العمر ‪ 36‬سشنة بإاصشابات مختلفة على مسشتوى‬ ‫ب˘ت˘ح˘وي˘ل ال˘ع˘م˘لة الصشعبة بطريقة‬ ‫خلفّية اكتششاف قيام عدد كبير من‬
‫عمولة من أاجل هاته الخدمة قبل أان‬ ‫‪ 2015‬وت˘˘ق˘˘ّدم خ˘˘دم˘ات ب˘نك˘ّي˘ة‬
‫انحاء عدة من الجسشم في نفسس الحادثة‪ ،‬التي تمثلت‬ ‫إالكترونّية عددهم جّد قليل بمدينة‬ ‫يتّم غلق تلك الحسشابات مّما منح‬ ‫الجزائريين باسشتعمال حسشاباتهم في‬ ‫م˘ت˘ع˘ّددة ف˘ي˘م˘ا ي˘قع مقرها الرئيسشي‬
‫عنابة ويعملون في الخفاء خوفا من‬ ‫ّ‬
‫لتربة بمركز ردم النفايات القديمة بحي‬ ‫في انهيار ا أ‬ ‫ال˘ف˘رصش˘ة ل˘ب˘روز حسش˘اب˘ات وه˘م˘ّي˘ة‬ ‫الجزائر بينما كان هؤولء قد صشرحوا‬ ‫ف˘ي ب˘ري˘ط˘ان˘ي˘ا وبالتحديد في لندن‪،‬‬
‫ّ‬
‫بوزوران ببلدية باتنة‪ .‬وهو ما جعل مصشالح الدرك‬ ‫كششف هوّيتهم‪ ،‬بحيث يعّدون على‬ ‫لخ˘ي˘رة رغ˘م‬‫لون˘ة ا أ‬
‫ج˘˘دي˘دة خ˘‪Ó‬ل ا آ‬ ‫خ˘˘‪Ó‬ل ع˘˘م˘˘ل˘˘ّي˘˘ة إانشش˘˘ائ˘˘ه˘˘م ل˘˘ه˘˘ات˘ه‬ ‫لضش˘اف˘ة إال˘ى غ˘ي˘ره˘ا ال˘حسش˘اب˘ات‬ ‫ب˘ا إ‬
‫ال˘وط˘ن˘ي ت˘ن˘ف˘ذ م˘داه˘م˘ات ب˘ي˘ن ال˘ح˘ي˘ن والخ˘ر ع˘لى‬ ‫أاط˘رف أاصش˘اب˘ع ال˘ي˘د‪ ،‬ك˘م˘ا لح˘ظ˘ن˘ا‬ ‫حظر اسشتعمالها داخل الوطن‪.‬‬ ‫ال˘ب˘ط˘اق˘ات ب˘ع˘ناوين أاوروبّية‪ ،‬حيث‬ ‫ال˘ت˘اب˘ع˘ة ل˘ع˘ّدة شش˘رك˘ات سشواء منها‬
‫المكان لتوقيف المنقبين عن مادة الرصشاصس الذين‬ ‫خ˘˘‪Ó‬ل اق˘˘ت˘˘راب˘˘ن˘ا م˘ن أاح˘ده˘م ح˘ذرا‬ ‫تلزم الششركة الراغبين في الحصشول‬ ‫الناششطة بششكل طبيعي في بلدانها‬
‫إألورو إإلفترإضشي يباع بـ ‪ 26000‬دج‬
‫وجدوا ضشالتهم هناك رغم المخاطر المحدقة بهم من‬ ‫ويقظة حقيقّيين كون المعام‪Ó‬ت‬ ‫ع˘˘ل˘˘ى ب˘˘ط˘˘اق˘˘ة «ب˘˘ايسش˘˘ي˘را» إارسش˘ال‬ ‫لصش˘˘ل˘˘ّي˘˘ة أاو ال˘˘ت˘ي ت˘ق˘ّدم خ˘دم˘ات‬ ‫ا أ‬
‫من طرف «بارونات» يعملون في إلخفاء‬
‫ال˘ت˘ي ي˘ق˘وم ب˘ه˘ا محظورة وخارجة‬ ‫مختلف الوثائق التي تثبت هوّيتهم‬ ‫بنكّية رقمّية ل أاكثر وليسس لها أاي‬
‫جهة وغير ششرعية ما يقومون به من اعمال تنقيب‬
‫‪Ó‬نتباه سشعر‬ ‫ارتفع بششكل ملفت ل إ‬ ‫ن˘˘ذك˘˘ر م˘˘ن˘˘ه˘˘ا نسش˘˘خ˘˘ة ع˘ن ب˘ط˘اق˘ة‬ ‫أاث˘˘ر ح˘˘ول مصش˘˘دره˘˘ا وم˘˘ؤوسّش˘˘سش˘ه˘ا‬
‫وتعد على ام‪Ó‬ك الدولة من جهة أاخرى‪ .‬اين باششر‬ ‫لطر القانونّية المسش ّطرة من‬ ‫عن ا أ‬
‫لونة‬ ‫للك˘ت˘رون˘ّية خ‪Ó‬ل ا آ‬ ‫ال˘ع˘م˘ل˘ة ا إ‬ ‫لضشافة إالى‬ ‫التعريف البيومترّية با إ‬ ‫ك˘ون˘ه˘ا ت˘نشش˘ط ب˘ط˘رق م˘لتوية عبر‬
‫لقليمية للدرك الوطني بباتنة‪ ،‬تحقيقا‬ ‫عناصشر الفرقة ا إ‬ ‫ط˘˘˘رف ال˘˘˘دول˘˘ة ال˘˘ج˘˘زائ˘˘رّي˘˘ة‪ ،‬أاي˘˘ن‬
‫لخيرة أاين صشارت تعرضس للبيع‬ ‫ا أ‬ ‫نسشخة عن جواز السّشفر البيومتري‬ ‫لنترنت‪ ،‬ولفت انتباه «آاخر‬ ‫ششبكة ا إ‬
‫مع ثمانية مششتبه فيهم تترواح أاعمارهم بين ‪ 19‬و ‪30‬‬ ‫اسشتفسشر معنا عن طبيعة مهنتنا مع‬
‫بملغ خيالي يسشبق له مثيل‪ ،‬وذلك‬ ‫مع طلب البطاقة إالى عنوان أاوروبي‬ ‫سش˘˘˘˘اع˘˘˘ة» أاّن ه˘˘˘ات˘˘˘ه ال˘˘˘ب˘˘˘ط˘˘˘اق˘˘˘ات‬
‫سشنة إاثر تنفيذ دورية مششتركة بين أافراد فرقتي باتنة‬ ‫طلب بطاقة الهوّية من أاجل إازالة‬ ‫يقيم به الراغب في الحصشول على‬
‫ع˘قب ب˘ل˘وغ سشعر ‪ 100‬أاورو ف˘ي‬ ‫وال˘˘حسش˘˘اب˘ات ال˘رق˘م˘ّي˘ة وال˘وه˘م˘ّي˘ة‬
‫ششمال وجنوب ومداهمة المفرغة العمومية لمجابهة‬ ‫ل طلب‬ ‫الششكّوك التي تراوده عند ك ّ‬ ‫ال˘ب˘ط˘اق˘ة‪ ،‬ق˘ب˘ل أان ي˘ت˘ب˘ّي˘ن قيام عدد‬ ‫صش˘˘˘ارت ال˘˘˘ي˘˘وم م˘˘ل˘˘ج˘˘أا ل˘˘ج˘˘م˘˘ي˘˘ع‬
‫السش˘˘وق السش˘˘وداء ع˘˘ق˘ب˘ة ‪ 26‬أالف‬
‫التنقيب على مادة الرصشاصس‪ .‬أاين لفت انتباه الفراد‬ ‫ششحن إالكتروني‪ ،‬كما رّكز خ‪Ó‬ل‬ ‫دي˘˘˘ن˘˘ار ج˘˘زائ˘˘ري‪ ،‬وسش˘˘ب˘˘ق لـ «آاخ˘˘ر‬ ‫ك˘ب˘ي˘ر م˘ن ال˘م˘واط˘ن˘ي˘ن ال˘جزائرّيين‬ ‫لسشتفادة‬ ‫لششخاصس الراغبين في ا إ‬ ‫ا أ‬
‫لشش˘خاصس‬ ‫خ˘‪Ó‬ل ع˘م˘ل˘ي˘ة ال˘م˘داه˘م˘ة م˘ج˘م˘وع˘ة م˘ن ا أ‬ ‫ح˘دي˘ث˘ه م˘ع˘ن˘ا حول هوّية الششخصس‬ ‫سش˘˘اع˘ة» وأان ت˘ط˘رقت ل˘ل˘م˘وضش˘وع‬ ‫جار بمخالفة هاته‬ ‫خاصّشة منهم الت ّ‬ ‫م˘ن ال˘خ˘دم˘ات ال˘ب˘نك˘ّية والعروضس‬
‫الذي أاعلمنا بنششاطه الخفي قبل أان‬ ‫ّ‬ ‫لدلء‬ ‫التعليمة البنكّية عن طريق ا إ‬ ‫المتاحة لتسشديد الفواتير عبر ششبكة‬
‫ي˘ق˘وم˘ون ب˘ع˘م˘ل˘ي˘ة ال˘ح˘ف˘ر‪ ،‬ح˘يث تم اقتيادهم إالى مقر‬ ‫ّ‬ ‫وع˘˘˘ن أاسش˘˘ب˘˘اب ارت˘˘ف˘˘اع ال˘˘ع˘˘م˘˘ل˘˘ة‬
‫الفرقة لسشتكمال التحقيق مع حجز ونقل دراجتين‬ ‫يشش˘رع ف˘ي م˘ن˘ح˘ن˘ا معلومات حول‬ ‫للك˘ت˘رون˘ّي˘ة وأارج˘عت‬ ‫الصش˘˘ع˘˘ب˘˘ة ا إ‬ ‫ب˘تصش˘ري˘ح˘ات م˘خ˘ال˘ف˘ة م˘ت˘مّثلة في‬ ‫لع˘‪Ó‬ن˘ات ال˘م˘عروضشة‬ ‫لن˘ت˘رنت وا إ‬ ‫ا إ‬
‫من نوع ‪ VMS‬ودراجة نارية من نوع ‪ sim‬ملك‬ ‫ه˘ات˘ه ال˘م˘ب˘ادلت ال˘ت˘ي وصشفها لنا‬ ‫مصشادرنا السشبب في ذلك إالى قيام‬ ‫تقديم عناوين أاوروبّية في حين يتّم‬ ‫ال˘˘م˘˘م˘˘ّول˘˘ة ع˘ب˘ر م˘واق˘ع ال˘ت˘واصش˘ل‬
‫لثنين من المششتبه فيهم‪ .‬قبل ان يتم فتح تحقيق في‬ ‫ل انعدام حيازته‬ ‫بـ»الخطيرة» في ظ ّ‬ ‫أاشش˘˘خ˘˘اصس ي˘˘ج˘˘در تسش˘˘م˘˘ي˘˘ت˘˘ه˘˘م بـ‬ ‫اسش˘ت˘خ˘دام ب˘ط˘اق˘ات˘ه˘م داخ˘ل الوطن‬ ‫الجتماعي في الجزائر رغم حظر‬
‫ل˘ت˘رخ˘يصس يسش˘م˘ح ل˘ه ب˘م˘زاولة هذا‬ ‫«ال˘ب˘ارون˘ات» ب˘ت˘حويل مبالغ مالّية‬ ‫رغم وجود قرار يمنع اسشتخدام مثل‬ ‫اسشتعمالها داخل الوطن‪ ،‬كما لفت‬
‫ال˘قضش˘ي˘ة م˘ع وضش˘ع ال˘دراج˘ت˘ي˘ن ال˘ن˘اريتين بالمحششر‬
‫ه˘˘ات˘ه ال˘ب˘ط˘اق˘ات وال˘حسش˘اب˘ات ف˘ي‬ ‫إان˘˘ت˘˘ب˘اه «آاخ˘ر سش˘اع˘ة» ان˘تشش˘ار ه˘ات˘ه‬
‫البلدي إالى غاية صشدور أامر قضشائي‪ .‬وكانت ذات‬ ‫ج˘˘˘ه˘˘ات‬ ‫ال˘˘˘نشش˘˘˘اط م˘˘˘ن ط˘˘˘رف ال˘˘˘ ّ‬ ‫كبيرة متمّثلة في آالف الدولرات‬
‫ال˘˘ج˘˘زائ˘˘ر‪ ،‬ك˘˘م˘˘ا ي˘˘ج˘˘در ال˘˘ذك˘˘ر أاّن‬ ‫ال˘حسش˘اب˘ات ال˘وه˘م˘ّي˘ة بشش˘ّدة وسشط‬
‫العناصشر قد أاوقفت منذ عدة أاششهر ششخصشين يبلغان‬ ‫ال˘م˘خ˘تصّش˘ة‪ ،‬وم˘ن ن˘اح˘ية ثانية فقد‬ ‫لورو م˘˘˘ع ت˘˘˘خ˘˘˘زي˘˘˘ن˘˘˘ه˘˘˘ا داخ˘˘ل‬ ‫وا أ‬
‫حسش˘˘اب˘˘ات «ال˘˘ب˘˘ايسش˘˘ي˘را» ان˘تشش˘رت‬ ‫لنترنت أاو ما يعرف‬ ‫جار البيع عبر ا أ‬ ‫ت ّ‬
‫من العمر ‪ 53‬و‪ 38‬سشنة‪ ،‬يقومان بالتنقيب عن مادة‬ ‫لخ˘˘ي˘˘ر أانّ أاغ˘لب‬ ‫كشش˘˘ف ل˘˘ن˘˘ا ه˘˘ذا ا أ‬ ‫حسش˘اب˘ات˘ه˘م ال˘م˘ت˘م˘ّث˘لة في بطاقات‬
‫‪Ó‬ن˘ت˘ب˘اه م˘ؤوّخرا في‬ ‫بششك˘ل م˘ل˘فت ل˘ إ‬ ‫بـ «‪ »e-commerce‬بغرضس عرضس‬
‫الرصشاصس بالمفرغة العمومية ‪.‬أاثناء تنفيذ أافراد الدرك‬ ‫ال˘˘زب˘˘ائ˘˘ن ال˘˘ذي˘ن ي˘ت˘واف˘دون ع˘ل˘ي˘ه‬ ‫«ال˘˘ب˘˘ايسش˘˘ي˘را» و»ال˘˘واي˘˘ز» و»ف˘˘ي˘زا‬ ‫ال˘وط˘ن ن˘ت˘ي˘ج˘ة اسش˘ت˘ف˘ح˘ال اه˘ت˘م˘ام‬ ‫م˘نشش˘ورات ال˘ب˘ي˘ع ال˘م˘م˘ّولة والّدفع‬
‫الوطني بباتنة ششمال مداهمات عبر القليم‪ ،‬بهدف‬ ‫للكترونّية عن‬ ‫ي˘زاول˘ون ال˘ت˘ج˘ارة ا إ‬ ‫ك˘˘ارد» ب˘˘ط˘رق م˘ن˘اف˘ي˘ة ل˘ل˘ق˘وان˘ي˘ن‬ ‫للكتروني‬ ‫ال˘ج˘زائ˘رّي˘ين بالتسشويق ا إ‬ ‫مقابل إاتاحة ششركة «فايسشبوك ميتا»‬
‫لششخاصس الذين يقومون بالتنقيب على مادة‬ ‫توقيف ا أ‬ ‫ط˘ري˘ق ع˘رضش˘ه˘م ل˘م˘نتجات وسشلع‬ ‫ال˘م˘ع˘م˘ول ب˘ه˘ا ف˘ي الجزائر بغرضس‬ ‫لخ˘˘˘˘˘ي˘˘˘˘˘رة‪،‬‬ ‫خ˘˘˘˘˘˘‪Ó‬ل السش˘˘˘˘˘˘ن˘˘˘˘˘وات ا أ‬ ‫أاو «انسشتغرام» إامكانّية عرضس هؤولء‬
‫الرصشاصس‪ ،‬في وقت تحول فيه هذا الموقع منذ عدة‬ ‫ل˘˘ل˘˘ب˘˘ي˘˘ع ع˘˘ب˘˘ر م˘˘واق˘˘ع ال˘˘ت˘˘واصش˘ل‬ ‫ال˘˘ت˘˘حكّ˘˘م ف˘˘ي سش˘˘ع˘ره˘ا وشش˘ح˘ن˘ه˘ا‬ ‫ويسشتعملها أاصشحابها من أاجل عمل‬ ‫ل˘م˘ن˘ت˘ج˘ات˘ه˘م عبر وسشائل التواصشل‬
‫الج˘˘ت˘˘م˘˘اع˘˘ي ال˘˘م˘˘خ˘ت˘ل˘ف˘ة أاب˘رزه˘ا‬ ‫ل˘˘ل˘˘زب˘˘ائ˘˘ن م˘˘ق˘اب˘ل م˘ب˘ال˘غ ب˘اهضش˘ة‬ ‫حملة ممّولة عبر مواقع التواصشل‬ ‫الجتماعي عن طريق تمويل تلك‬
‫أاششهر إالى ورششة علنية للتنقيب عن مادة الرصشاصس‬
‫ب˘˘ال˘˘دي˘˘ن˘˘ار ال˘˘ج˘زائ˘ري‪ ،‬م˘ن˘ت˘ه˘زي˘ن‬ ‫لجتماعي نذكر منها «الفايسشبوك»‬ ‫ا إ‬ ‫لششارة أاّن تلك‬ ‫العروضشات‪ ،‬تجدر ا إ‬
‫أام˘ام أان˘ظ˘ار ال˘ج˘م˘ي˘ع بك˘اف˘ة الوسشائل المسشتعملة في‬ ‫لنسشتغرام» مقابل‬ ‫«الفايسشبوك» و»ا إ‬
‫بدورهم فرصشة نقصس الرقابة على‬ ‫أاو «النسشتغرام» أاو «جوجل» وتبّين‬ ‫ال˘حسش˘اب˘ات ال˘وه˘م˘ّية ظهرت بششّدة‬
‫التنقيب والميزان والنقل من ششاحنات صشغيرة تتردد‬ ‫دف˘ع˘ه˘م م˘ب˘ال˘غ م˘ت˘ب˘اي˘ن˘ة ل˘ق˘ي˘ام˘هم‬
‫م˘ث˘ل ه˘ات˘ه ال˘ممارسشات الممنوعة‪،‬‬ ‫أاّن بطاقات « « ‪ Paysera‬تحت ّ‬
‫ل‬ ‫جهات المعنّية‬
‫على المكان لنقل مادة الرصشاصس‪ ،‬رغم ما يششكله‬ ‫‪Ó‬دوات‬ ‫لشش˘˘˘ه˘˘˘ار ل˘˘ أ‬ ‫ب˘˘˘ع˘˘˘م˘˘˘ل˘˘˘ّي˘˘˘ة ا إ‬ ‫م˘ؤوّخ˘را ب˘ع˘د ح˘ظ˘ر ال ّ‬
‫في حين يعمل آاخرون على خلق‬ ‫لولى من حيث‬ ‫واحدة من المراتب ا أ‬ ‫جميع حسشابات المؤوسّشسشة البنكّية‬
‫المكان من خطر حقيقي على مرتاديه من المنقبين‬ ‫المعروضشة للبيع‪ ،‬مضشيفا أانّ عملّية‬ ‫ن˘˘درة ف˘˘ي السش˘˘وق السش˘˘وداء وذلك‬ ‫السش˘˘ت˘˘خ˘˘دام ف˘˘ي ال˘ج˘زائ˘ر‪ ،‬ب˘ح˘يث‬ ‫العالمّية التابعة لـ»بايسشيرا» و»وايز»‬
‫عن مادة الرصشاصس الذين وجدوا ضشالتهم هناك رغم‬ ‫لششهارات التي‬ ‫تسشديد قيمة تلك ا إ‬ ‫ن˘˘ت˘˘ي˘˘ج˘˘ة إاق˘˘دام «ب˘ارون˘ات» ت˘ب˘ق˘ى‬ ‫ي˘ع˘ت˘م˘د ع˘ل˘ي˘ه˘ا أاغ˘لب ال˘ج˘زائ˘ريون‬ ‫وغ˘˘ي˘˘ره˘ا داخ˘ل ال˘وط˘ن ع˘ن ط˘ري˘ق‬
‫ال˘م˘خ˘اط˘ر ال˘م˘ح˘دق˘ة ب˘ه˘م م˘ن ج˘ه˘ة وغ˘ير ششرعية ما‬ ‫صش˘˘˘ارت ال˘˘ي˘˘وم تك˘˘تسش˘˘ح م˘˘واق˘˘ع‬ ‫ه˘وّي˘ت˘ه˘م م˘ج˘هولة إالى حّد السشاعة‬ ‫للقيام بإاع‪Ó‬نات ممولة وبيع واقتناء‬ ‫ق˘ي˘ام˘ه˘ا ب˘تعليق اسشتعمال البطاقات‬
‫يقومون به من اعمال تنقيب وتعد على ام‪Ó‬ك الدولة‬ ‫التواصشل الجتماعي تتّم الكترونّيا‬ ‫ب˘اق˘ت˘ن˘اء م˘ب˘ال˘غ ضش˘خمة من العملة‬ ‫لغ˘˘راضس ع˘˘ب˘ر شش˘بك˘ة‬ ‫م˘˘خ˘˘ت˘˘ل˘˘ف ا أ‬ ‫ع˘˘ب˘˘ر ك˘˘اّف˘˘ة ال˘˘وط˘˘ن ف˘ي م˘خ˘ت˘ل˘ف‬
‫لم˘ر ات˘خ˘اذ‬‫م˘ن ج˘ه˘ة أاخ˘رى‪ .‬ف˘ي وقت ي˘ت˘ط˘لب ف˘ي˘ه ا أ‬ ‫ع˘ن ط˘ري˘ق ق˘ي˘ام˘ه بشش˘حن بطاقات‬ ‫الصش˘ع˘ب˘ة وت˘حويلها إالى حسشاباتهم‬ ‫الن˘ت˘رنت وح˘ت˘ى ف˘ي ع˘م˘لّية ششحن‬ ‫للك˘ترونّية‪،‬‬ ‫ال˘ت˘ب˘ادلت ال˘ت˘ج˘ارّي˘ة ا إ‬
‫لج˘ال ت˘ف˘ادي˘ا ل˘حصش˘د‬‫إاج˘˘راءات صش˘˘ارم˘ة ف˘ي اق˘رب ا آ‬ ‫ج˘ار‬ ‫لج˘ن˘ب˘ي˘ة ل˘ه˘ؤولء ال˘ت˘ ّ‬ ‫ال˘ب˘ن˘وك ا أ‬ ‫لسش˘ع˘ار‬ ‫ك˘˘م˘ه˘م ف˘ي ا أ‬ ‫ب˘˘غ˘˘رضس ت˘˘ح ّ‬ ‫لل˘˘ع˘اب‪ ،‬وغ˘ي˘ره˘ا م˘ن ال˘م˘ب˘ادلت‬ ‫ا أ‬ ‫وت˘ف˘اج˘أا أاصش˘ح˘اب ال˘ب˘ط˘اق˘ات بغلق‬
‫المزيد من الضشحايا بهذا المكان الخطير‪.‬‬ ‫بالعملة الصشعبة من أاجل تمكينهم‬ ‫وب˘˘ي˘ع˘ه˘ا ك˘م˘ا ي˘ح˘ل˘و ل˘ه˘م ب˘غ˘رضس‬ ‫للك˘ت˘رون˘ّية‪ ،‬كما تجدر‬ ‫ال˘ّت˘ج˘ارّي˘ة ا إ‬ ‫حسش˘˘اب˘˘ات˘˘ه˘˘م م˘˘ؤوّخ˘را م˘ّم˘ا ج˘ع˘ل˘ه˘م‬
‫‪ì.¿É°Tƒ°T‬‬ ‫من عملّية الّدفع‪.‬‬ ‫تحقيق أارباحا تصشل إالى في غالب‬ ‫لششارة من ناحّية ثانية أان عملّية‬ ‫ا إ‬ ‫ي˘تسش˘اءل˘ون ح˘ول ك˘ي˘فّية تعويضشهم‬
‫تصسل طاقته اإلى ‪ 124‬مليون وحدة سسنويا‬
‫جيجــل تسشتعــد لإسشتــ‪Ó‬م إأكبــر مصشنــع لإنتــاج إلحقــن إلطبيــة فــي إإفريقيــا‬
‫الجاري انجازه بمنطقة بازول بالطاهير‬ ‫بالولية تتربع على مسشاحة تفوق ال‪16‬‬ ‫م˘˘ن ال˘˘ح˘˘ق˘ن ال˘ط˘ب˘ي˘ة ف˘ي السش˘ن˘ة وه˘و‬ ‫يتصشدر المششهد بعاصشمة الكورنيشس‬ ‫¯ ‪øªjCG.CG‬‬
‫لسشتغ‪Ó‬ل‬ ‫والذي ينتظر أان يدخل حيز ا إ‬ ‫هكتار وهي المسشاحة التي سشبق وأان‬ ‫م˘˘اي˘˘ؤوه˘ل˘ه ل˘ت˘غ˘ط˘ي˘ة ح˘اج˘ي˘ات السش˘وق‬ ‫في ظل المششاريع التي منحت مؤوخرا‬
‫تسشتعد ولية جيجل لسشت‪Ó‬م أاحد أاهم‬
‫ششهر سشبتمبر المقبل حسشب الرزنامة‬ ‫منح جزء منها لمسشتثمرين لم يتمكنوا‬ ‫ال˘وط˘ن˘ي˘ة م˘ن ه˘ذا ال˘ن˘وع م˘ن المعدات‬ ‫لعدد من المسشتثمرين وكذا تلك التي‬
‫الوحدات الصشناعية بالولية وذلك في‬
‫ال˘˘ج˘˘دي˘˘دة ال˘ت˘ي أاع˘ل˘نت ع˘ن˘ه˘ا ال˘ج˘ه˘ة‬ ‫م˘˘ن ال˘˘وف˘˘اء ب˘˘ت˘˘ع˘˘ه˘˘دات˘˘ه˘˘م وت˘جسش˘ي˘د‬ ‫الطبية ومن الممكن أان يقتحم مجال‬ ‫ينتظر اسشت‪Ó‬مها قريبا عن دخول أاحد‬
‫اطار مششاريع السشتثمار الناجحة التي‬
‫المكلفة بتسشيير هذا المصشنع ممثلة في‬ ‫لسش˘˘ت˘ث˘م˘اري˘ة ال˘ت˘ي ك˘ان‬‫ال˘˘مشش˘˘اري˘˘ع ا إ‬ ‫التصشدير بالنظر الى العدد الهائل من‬ ‫لنتاج‬‫أاه˘م ال˘مصش˘ان˘ع ب˘ال˘ولي˘ة مرحلة ا إ‬
‫من ششأانها أان تحدث نقلة نوعية على‬
‫م˘˘ج˘˘م˘˘ع « م˘˘دار» ال˘˘ى ج˘˘انب مصش˘˘ن˘˘ع‬ ‫يفترضس أان يقوموا بتششييدها فوق هذه‬ ‫ال˘ح˘ق˘ن ال˘ط˘ب˘ي˘ة ال˘ت˘ي سش˘ي˘ن˘ت˘ج˘ه˘ا ه˘ذا‬ ‫لمر بمصشنع انتاج الحقن‬ ‫قريبا ويتعلق ا أ‬ ‫مسش˘ت˘وى الق˘تصش˘اد ال˘م˘حلي والوطني‬
‫ال˘عصش˘ائ˘ر وه˘ي ال˘م˘نشش˘آات التي يراهن‬ ‫لع‪Ó‬ن عن‬ ‫لرضشية ‪ ،‬كما يأاتي ا إ‬ ‫القطع ا أ‬ ‫لسشتغ‪Ó‬ل‬ ‫ال˘مصش˘ن˘ع ب˘ع˘د دخ˘ول˘ه ح˘يز ا إ‬ ‫لول ع˘ل˘ى‬ ‫ال˘ط˘ب˘ي˘ة ‪ ،‬وأاك˘د ال˘مسش˘ؤوول ا أ‬ ‫لم˘ر ب˘مصش˘ن˘ع ان˘ت˘اج ال˘ح˘قن‬ ‫وي˘ت˘ع˘ل˘ق ا أ‬
‫عليها في خلق الثروة وتغطية حاجيات‬ ‫هذا المصشنع أاو بالأحرى مصشنع الحقن‬ ‫ال˘˘˘ف˘˘˘ع˘˘˘ل˘˘˘ي‪ .‬وي˘˘˘أات˘˘˘ي ه˘˘ذا ال˘˘مشش˘˘روع‬ ‫ال˘˘ج˘˘ه˘از ال˘ت˘ن˘ف˘ي˘ذي ب˘ج˘ي˘ج˘ل ب˘أان ه˘ذا‬ ‫ال˘˘ط˘˘ب˘˘ي˘ة ال˘ذي ي˘ت˘وق˘ع أان ي˘دخ˘ل ح˘ي˘ز‬
‫السشوق الوطنية ناهيك عن خلق المئات‬ ‫ال˘˘ط˘˘ب˘ي˘ة ب˘ال˘ت˘وازي م˘ع ق˘رب اسش˘ت˘‪Ó‬م˘‬ ‫لسشتثماري الهام في سشياق ماتعرفه‬ ‫ا إ‬ ‫لول ف˘ي ال˘ق˘ارة‬ ‫ال˘˘مصش˘˘ن˘˘ع سش˘˘يك˘˘ون ا أ‬ ‫السش˘˘ت˘˘غ˘‪Ó‬ل ق˘ب˘ل ن˘ه˘اي˘ة ه˘ذه السش˘ن˘ة ‪.‬‬
‫للف م˘˘ن م˘˘ن˘اصشب الشش˘غ˘ل‬ ‫ان ن˘˘ق˘˘ل ا آ‬ ‫منششآات صشناعية هامة ومؤوثرة يجري‬ ‫لسشتثمار بعاصشمة الكورنيشس‬ ‫خريطة ا إ‬ ‫لفريقية من حيث مسشتوى وضشخامة‬ ‫ا إ‬ ‫وكشش˘˘ف وال˘ي ج˘ي˘ج˘ل أاح˘م˘د م˘ق˘‪Ó‬ت˘ي‬
‫حسشب البطاقات الفنية الخاصشة بهذه‬ ‫ان˘˘˘ج˘˘ازه˘˘ا ع˘˘ل˘˘ى أارضس ال˘˘ولي˘˘ة وف˘˘ي‬ ‫من مراجعة وتدقيق وهو ما أافضشى الى‬ ‫لنتاج حيث من المتظر أان ينتج هذا‬ ‫ا إ‬ ‫خ‪Ó‬ل ملتقى احتصشنته الولية والذي‬
‫لخيرة ‪.‬‬ ‫ا أ‬ ‫مقدمتها مصشنع طحن البذور الزيتية‬ ‫اسش˘ت˘رج˘اع زهاء ‪ 34‬ع˘ق˘ارا صش˘ناعيا‬ ‫لخير ماليقل عن ‪ 124‬مليون وحدة‬ ‫ا أ‬ ‫لسش˘ت˘ث˘م˘ار الذي بات‬ ‫خصشصس ل˘م˘ل˘ف ا إ‬
‫‪5‬‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬ ‫�أخبار ال�ساعة‬ ‫�آخر �ساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ال�شرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫عنابة‪ /‬فيما فتحت م�صالح األأمن‬ ‫عنابة‪/‬مثلما كانت قد �إنفردت به جريدة �آخر �ساعة‬
‫تحقيقا في مالب�ساته‬
‫كهل يلقى حتفه في حادث مرور‬
‫اإلإفراج عن قائمة ال�سكنات ب�سيدي عمار فجر �أم�س اإلإثنين‬
‫�أفرجت في �ساعة مبكرة من �صباح �أم�س م�صالح دائرة الحجار عن القائمة األأ�سمية األأولية للمر�شحين اال�ستفادة من ح�صة ‪ 350‬وحدة‬
‫ب�سيدي عمار‬ ‫�سكنية جديدة ذات الطابع اإلإيجاري االجتماعي من �أ�صحاب الطعون ببلدية �سيدي عمار وكانت ال�سلطات الم�س�ؤولة قد انتهت من و�ضع‬
‫لقي م�ساء �أول �أم�س كهل في العقد الخام�س من العمر حتفه‬ ‫كامل الترتيبات لإلإفراج عن القائمة �أم�س اإلإثنين في مقدمتها التعزيزات األأمنية‪.‬‬
‫في حادث مرور بحي القرية ببلدية �سيدي عمار‪ ،‬وهو ما‬
‫ا�ستدعى التدخل الفوري لرجال الحماية المدنية وم�صالح‬
‫تم ت�سجيلها على مدار عدة �أ�شهر من‬ ‫■ بو�سعادة ف‬
‫�أجل الق�ضاء على البناءات الفو�ضوية‬ ‫كما تم تجهيز القاعة متعددة‬
‫األأمن المخت�صة �إقليميا‪ .‬ك�شفت م�صالح الحماية المدنية‬
‫ب�أكبر مجمعات �أحياء ال�شعبية‬ ‫الريا�ضات التي انطلقت وبها عملية‬
‫بعنابة لـ «�آخر �ساعة» �أن �أعوانها تلقوا �أم�س في حدود‬
‫وا�سترجاع م�ساحات �شا�سعة �سيتم‬ ‫�إيداع الطعون علما �أن القائمة تم‬
‫ال�ساعة ال�ساد�سة م�ساءا وب�ضع دقائق نداء مفاده وقوع حادث‬
‫ا�ستغاللها في �إنجاز �سكنات جديدة‬ ‫تعليقها على م�ستوى عبر جميع‬
‫مرور بالحي ال�سالف الذكر ‪،‬على الفور تم التنقل �إلى عين‬
‫بعد الح�صول علي ح�ص�ص �إ�ضافية‬ ‫�أحياء بلدية �سيدي عمار �أو ما يعرف‬
‫المكان وبعد الو�صول والمعاينة تبين �أن األأمر يتعلق بكهل‬
‫لبلدية �سيدي عمار خا�صة بالن�سبة‬ ‫بالمجمعات الكبرى ويتعلق األأمر‬
‫يبلغ من العمر ‪�50‬سنة‪ ،‬ا�صطدمت �سيارته ب�سيارة مركونة‬ ‫لل�سكن العمومي اإلإيجاري وتجدر‬ ‫بكل من �سيدي عمار و�سط برقوقة‬
‫بحي القرية‪ ،‬لينقل بعد اتخاذ اإلإجراءات القانونية الالزمة �إلى‬ ‫اإلإ�شارة �إلى �أن الم�ؤهلين من �أ�صحاب‬ ‫دراجي رجم وحجر الدي�س و�أخيرا‬
‫م�صلحة حفظ الجثث الحجار من جهتها الم�صالح األأمنية‬ ‫الطعون على م�ستوى بلدية �سيدي‬ ‫على م�ستوى المجتمع الح�ضري‬
‫المخت�صة تنقلت �إلى مكان الحادثة لمعرفة مالب�ساتها‪ ،‬هذا‬ ‫عمار كانوا قد �إحتجوا في العديد‬ ‫القنطرة بحي مرزوق عمار بداية‬
‫وا�ضافت م�صادر اخر �ساعة �أن ال�ضحية لديه مر�ض مزمن‬ ‫من المنا�سبات مطالبين باألأفراج عن‬ ‫من فجر األأم�س �إلى جانب الموقع‬
‫في القلب و هو ما ير�شح فر�ضية تعر�ضه ألأزمة قلبية قبل‬ ‫القائمة التي انتظروها لمدة تزيد عن‬ ‫�إطار المنفعة العمومية على م�ستوى‬ ‫ببلدية �سيدي عمار قيد االنجاز تظم‬ ‫الر�سمي لدائرة الحجار عبر مواقع‬
‫وقوع الحادث‪ ،‬وتجدر اإلإ�شارة �إلى �أن حوادث المرور في‬ ‫العامين �إال �أن العملية ت�أخرت ب�سبب‬ ‫حي عدل بالمنطقة وقد تح�صل وقتها‬ ‫‪ 300‬وحدة �سكنية موجهة ألأ�صحاب‬ ‫التوا�صل االجتماعي وح�سب ما كانت‬
‫تزايد بطرقات عنابة في اال�شهر االخيرة وهوما �أ�ضحى‬ ‫ت�أخر �أ�شغال اإلإنتهاء من ال�سكنات‬ ‫العائالت على قرارات اإلإ�ستفادة في‬ ‫طلبات ال�سكن العمومي اإلإيجاري‬ ‫قد �أ�شارت �إليه �آخر �ساعة في وقت‬
‫ي�ستدعي المزيد من الحيطة والحذر مع احترام قانون المرور‬ ‫التي كانت معطلة كما �شهدت بطيء‬ ‫�سابق ف�إن القائمة الموجهة ألأ�صحاب‬
‫انتظار جاهزية ال�سكنات الخا�صة‬ ‫�سيتم اإلإعالن عن قائمة الم�ستفيدين‬
‫وعدم االفراط في ال�سرعة‪ ،‬وكذا تفادي التجاوزات الخطيرة‬ ‫األأ�شغال مما دفع بال�سلطات �إلى‬ ‫بهم علما �أن عملية الترحيل في �إطار‬ ‫منها بعد انتهاء اال�شغال التي و�صلت‬ ‫الطعون �أو ما ي�سمي بالم�ؤهلين من‬
‫�سيما ونحن على ابواب ف�صل ال�صيف الذي تت�ضاعف فيه‬
‫الوقوف على عملية التهيئة خالل‬ ‫الق�ضاء علي ال�سكنات الفو�ضوية‬ ‫‪ 50‬بالمئة �إلى جانب التحقيقات‬ ‫�أ�صحاب الطعون التي �أفرج عنها‬
‫حركة المرور بطرقات الوالية‪ ،‬من جهة اخرى تدخل عنا�صر‬
‫الخرجات األأخيرة التي ترا�سها رئي�س‬ ‫على م�ستوى بلدية �سيدي عمار‬ ‫الخا�صة ب�أ�صحاب الملفات على‬ ‫�أم�س هي قائمة �أولية وقابلة للطعن‬
‫الحماية المدنية بالعلمة م�ست اول ام�س عقب اخطارهم‬
‫الدائرة رفقة م�صالح �أوبيجيي عنابة‬ ‫تنطلق بمجرد االنتماء من عملية‬ ‫م�ستوى لجنة الدائرة هدا و�ستكون‬ ‫�ضمن ما تن�ص عليه القوانين‬
‫ب�سقوط بقرة في بئر بمنطقة بئر الن�صارى بدائرة عين الباردة‬
‫وبعد الو�صول والمعاينة نجح اعوان الحماية في اخراج البقرة‬ ‫الم�شرفة على اإلإ�شغال والتي �أبدى‬ ‫التهيئة على م�ستوى األأحياء الجديدة‬ ‫عملية اإلإفراج عن القائمة األأولية‬ ‫المعمول بها حيث دعت ال�سلطات‬
‫من البئر‪.‬‬ ‫خاللها رئي�س الدائرة ا�ستيائه �إلى �أن‬ ‫والتي و�صلت بها اال�شغال المراحل‬ ‫للم�ؤهلين من �أ�صحاب الطعون‬ ‫ح�سب بيان رئي�س دائرة الحجار‬
‫مازوز ‪/‬ب‬ ‫من �سير األأ�شغال �سواء على م�ستوى‬ ‫األأخيرة ح�سب ذات الم�صادر التي‬ ‫متبوعة ب�أكبر عملية ترحيل لقاطني‬ ‫المواطنين من �أ�صحاب طلبات‬
‫ال�سكنات الجديدة ب�سيدي عمار‬ ‫�أوردت الخبر لجريدة �آخر �ساعة‬ ‫البناءات الفو�ضوية على م�ستوى‬ ‫ال�سكن التقدم بالطعون مرفقين‬
‫فيما �أ�صيب �أربعة �أ�شخا�ص‬ ‫�أو الحجار حيث �شدد على �ضرورة‬ ‫وبمجرد انطالق عملية الترحيل ف�إن‬ ‫ال�شعبية واحد وال�شعيبة اثنين �إلى‬ ‫بالوثائق اإلإدارية واألأدلة التي تثبت‬
‫في حريق م�سكن بالميلية‬ ‫اإلإ�سراع ورفع وتيرة األأ�شغال من‬ ‫العملية لن تتوقف �إلى غاية ترحيل‬ ‫جانب �إعادة �إ�سكان ‪ 40‬عائلة التي‬ ‫�صحة الطعن لي�سجل �ضمن الطعون‬
‫�أجل ت�سليم ال�سكنات في �أقرب‬ ‫كل العائالت التي تم �إح�صاءها‬ ‫هدمت �سكناتهم منذ عدة �أ�شهر على‬ ‫الم�ؤ�س�سة ويتم �أخده بعين اإلإعتبار‬
‫�إجالء ‪� 334‬شخ�صا من قبل الحماية‬ ‫اآلآجال‪.‬‬ ‫وخ�ضعت للتحقيقات الميدانية التي‬ ‫م�ستوى القطب الح�ضري القنطرة في‬ ‫فيما تتواجد ح�صة �أخرى خا�صة‬
‫المدنية خالل �أ�سبوع بجيجل‬ ‫لحماية من�ش�آتها من خطر الحرائق‬
‫ك�شفت م�صالح الحماية المدنية بجيجل عن ح�صيلة جديدة‬
‫تخ�ص ن�شاط مختلف وحداتها خالل األأيام األأخيرة �أو باألأحرى‬ ‫�شركة توزيع الكهرباء والغاز بجيجل تبا�شر حملة وا�سعة‬
‫خالل األأ�سبوع الما�ضي وهي الح�صيلة التي ميزها العدد‬ ‫عن من�ش�آت �أخرى بكل مايتطلبه ذلك‬ ‫اليها ناهيك عن تنظيف الم�ساحات‬ ‫الحرائق المو�سمية بها على غرار زيامة‬ ‫■ �أ ‪� /‬أيمن‬
‫الهائل من اإلإجالءات ال�صحية وكذا الحرائق التي عادت‬ ‫من جهد إلإعادة ا�صالح هذه األأخيرة‬ ‫المذكورة من بع�ض النباتات والبقايا‬ ‫من�صورية ‪ ،‬العوانة ‪ ،‬الميلية والعن�صر‬
‫توزيع‬ ‫�شركة‬ ‫م�صالح‬ ‫با�شرت‬
‫الى الواجهة مع اقتراب ف�صل ال�صيف ‪ .‬وبلغ عدد تدخالت‬ ‫واعادة التيار الكهربائي الى المناطق‬ ‫الياب�سة التي لطالما �ساهمت في‬ ‫على �أن تتو�سع هذه الحملة الحقا لتم�س‬
‫الكهرباء والغاز بجيجل حملة وا�سعة‬
‫وحدات الحماية المدنية بجيجل خالل الفترة المذكورة‬ ‫المت�ضررة من هذه الحوادث وهو‬ ‫ت�أجيج الحرائق وو�صولها الى بع�ض‬ ‫بلديات ومناطق �أخرى من الوالية‬
‫من �أجل حماية و�صيانة من�ش�آتها‬
‫مااليقل عن ‪ 489‬تدخال من بينها ‪ 334‬عملية �إجالء �صحي‬ ‫ما تجلى ب�شكل وا�ضح خالل ف�صل‬ ‫المن�ش�آت والتجهيزات الكهربائية ومن‬ ‫‪ ،‬وتنطوي الحملة المذكورة على‬
‫من خطر الحرائق المو�سمية وذلك‬
‫نحو مختلف الم�ست�شفيات والحدات ال�صحية المنت�شرة عبر‬ ‫ال�صيف الما�ضي حيث خربت الحرائق‬ ‫ثم قطع الطاقة عن منازل المواطنين‬ ‫عمليات تنظيف وا�سعة للم�ساحات‬
‫في ظل ما يتهدد هذه األأخيرة من‬
‫اقليم الوالية ‪ ،‬كما �أح�صت الحماية المدنية بجيجل وح�سب‬ ‫الكثير من المن�ش�آت الكهربائية بعدد‬ ‫ومختلف المن�ش�آت األأخرى مثلما‬ ‫القريبة من المن�ش�آت الكهربائية‬
‫�أخطار جراء الحرائق التي ما انفكت‬
‫ذات الح�صيلة مااليقل عن ‪ 20‬حادث مرور عبر مختف‬ ‫هائل من البلديات التي طالتها هذه‬ ‫حدث في بع�ض الحرائق التي �شهدتها‬ ‫�سيما المحوالت وكذا األأعمدة الناقلة‬
‫األأخيرة ماح تم على ال�شركة الو�صية‬ ‫الوالية خالل ف�صول ال�صيف الما�ضية‬ ‫للطاقة وحتى األأ�سالك الكهربائية‬ ‫تعي�شها مناطق وا�سعة من عا�صمة‬
‫مناطق وطرقات الوالية والتي تم من خاللها �إ�سعاف و�إجالء‬
‫تجنيد وا�ستنفار الع�شرات من �أعوانها‬ ‫‪ .‬ذا وتتكبد �شركة توزيع الكهرباء‬ ‫�سيما �أ�سالك ال�ضغط المتو�سط التي‬ ‫الكورني�ش خ�صو�صا خالل ف�صل‬
‫‪� 21‬شخ�صا �أو باألأحرى م�صابا وذلك دون ت�سجيل �أية حالة‬
‫لتجاوز األأ�ضرار الم�سجلة واعادة‬ ‫والغاز بجيجل �سنويا خ�سائر مادية‬ ‫تزود التجمعات ال�سكانية بالكهرباء‬ ‫ال�صيف ‪.‬وينتظر �أن تم�س هذه الحملة‬
‫وفاة �سواء بمكان وقوع هذه الحوادث �أو �أثناء نقل الم�صابين‬
‫التيار الى �آالف المنازل وذلك في‬ ‫كبيرة من جراء الحرائق المو�سمية‬ ‫وذلك من خالل قطع األأغ�صان‬ ‫في مرحلتها األأولى مااليقل عن ‪12‬‬
‫الى المراكز ال�صحية ‪ .‬وت�ضمنت الح�صيلة المذكورة مااليقل‬
‫ظروف �أقل مايقال عنها ب�أنها �صعبة‬ ‫التي ت�سببت في اتالف وتخريب‬ ‫المتاخمة لهذه األأخيرة والتي يمكن �أن‬ ‫بلدية بغرب و�شرق الوالية والمعروفة‬
‫عن �سبعة حرائق مابين عمرانية وحرائق غابات و�أحرا�ش وهي‬
‫و�شاقة ‪.‬‬ ‫األأعمدة واألأ�سالك الكهربائية ناهيك‬ ‫تكون �سببا في و�صول �أل�سنة اللهب‬ ‫بغطائها النباتي الكثيف وكثرة اندالع‬
‫الحرائق التي �أ�سفرت عن ا�صابة �أربعة �أ�شخا�ص في حريق‬
‫م�سكن ب�إقليم بلدية الميلية �شرق عا�صمة الوالية ناهيك عن‬ ‫تعد نقطة �سوداء �أرقت م�ستعملي الطريق‬
‫اتالف بع�ض الم�ساحات الغابية واألأحرا�ش التي طالتها هذه‬
‫�أ ‪� /‬أيمن‬ ‫ ‬ ‫الحرائق ‪.‬‬
‫�إنطالق م�شروع �إنجاز طريق �إجتنابي يربط حملة بحي الريا�ض بباتنة‬
‫غير �أنه كان قد خلق ازمة جديدة‪ ،‬ذلك ان‬ ‫�سابق ورغم توفر األأوعية المالية الالزمة‬ ‫ناهيك عن حافالت النقل الح�ضري وما‬ ‫■ �شو�شان ح‬
‫و�ضع حد لالختناق المروري بذلك الموقع‪،‬‬ ‫راجع ألأ�سباب عديدة‪ ،‬م�ضيفا �أن م�شروع‬ ‫ي�شهده هذا الطريق من حركية كبيرة‪،‬‬
‫ا�شرف �أول �أم�س والي والية باتنة محمد بن‬
‫يتطلب فتح طريق‪ ،‬قبل �أن يفي الوالي‬ ‫�إنجاز هذا الطريق يعد من بين الحلول‬ ‫رافقها معاناة المواطنين م�ستعملي الطريق‬
‫تب�سة‬ ‫مالك على �إعطاء �إ�شارة انطالق م�شروع‬
‫الحالي بوعده الذي �أطلقه منذ عدة �شهور‬ ‫التي من �ش�أنها تخفيف اإلإختناق المروري‬ ‫الذين طالبوا في كثير من المرات �إيجاد‬
‫�إخمـاد حريق �شب ب�سيارة ببئر العاتر‬ ‫والقا�ضي ب�إنجاز طريق اجتنابي يربط حي‬
‫خا�صة على م�ستوى مدخل حملة ‪01‬‬ ‫حلول لهذا اإلإ�شكال‪ .‬ليتقرر �أول �أم�س‬
‫�إنجاز الطريق الرابط بين القطب الح�ضري‬
‫حملة ‪ 01‬وحي الريا�ض‪ ،‬بمدينة باتنة‪،‬‬
‫تدخلت الوحدة الثانوية للحماية المدنية بدائرة بئر العاتر‬ ‫حملة واحد بحي الريا�ض في انتظار طريق‬
‫وحملة ‪ 02‬حيث تم هيكلة العملية بتركيبة‬ ‫مبا�شرة �أ�شغال �إنجاز الطريق الرابط بين‬
‫وهو الم�شروع الحلم الذي انتظره �ساكنة‬
‫�صبيحة �أم�س‪ ،‬ألأجل اخماد حريق �شب ب�سيارة على م�ستوى‬ ‫مالية على �أن ي�ستلم الم�شروع بعد حوالي‬ ‫حملة ‪ 01‬وحي الريا�ض‪ ،‬وهو الم�شروع‬
‫اجتنابي اخر يربط محور الدوران المحاذي‬ ‫الوالية منذ �سنوات ألأجل �إنهاء معاناتهم‬
‫�شهر من مبا�شرة األأ�شغال ك�أق�صى تقدير‬ ‫الذي تم �إقتراحه �سنة ‪ 2017‬غير �أنه بقي‬
‫الطريق الوطني رقم ‪ 16‬ببلدية بئر العاتر جنوب والية تب�سة‬ ‫لجامعة الحاج لخ�ضر بمنطقة لبيار‪،‬‬
‫وهو ما �شدد عليه الوالي ع�شية �إعطاء‬ ‫يراوح مكانه و�سط ت�سا�ؤالت المواطنين‬ ‫مع االختناق المروري الم�شهود عند طريق‬
‫حيث تم ال�سيطرة واخماد الحريق وت�سجيل خ�سائر مادية‬ ‫وبا�ستالم الطريق الجديد على م�سافة ‪5.1‬‬ ‫ال�سكة الحديدية نحو الطريق الوطني‬
‫�إ�شارة اإلإنطالق‪ .‬يذكر �أنه تم في وقت‬ ‫في �أخذه محمل الجد لما �سي�سهم فيه‬
‫بال�سيارة‪.‬فيما لم ت�سجل �أية �إ�صابات في األأ�شخا�ص هذا‬ ‫كلم يتم الق�ضاء على هذه النقطة ال�سوداء‬ ‫�سابق �إنجاز محور دوران بالقرب من‬ ‫من تخفيف ال�ضغط واالكتظاظ وحالة‬ ‫رقم ‪ ،03‬بمدخل مدينة باتنة خ�صو�صا‬
‫وفتحت الجهات األأمنية تحقيقا في مالب�سات الحادث‪.‬‬ ‫بمدينة باتنة‪ ،‬حيث الق انطالق الم�شروع‬ ‫الحاجز الثابت لل�شرطة عند مخرج باتنة‬ ‫االزدحام به طيلة �ساعات النهار وباألأخ�ص‬ ‫و�أن �أغلب �سكان حملة �سيما ‪ 01‬و ‪02‬‬
‫ ‬ ‫ترحيبا كبيرا من طرف ال�سكان لما �سيوفر‬ ‫الغربي اتجاه عين التوتة للتخفيف من‬ ‫�أوقات الذروة‪ .‬والي والية باتنة �أكد‬ ‫ي�سلكون يوميا هذا الطريق ذهابا وايابا‬
‫الحمزة �سفيان‬ ‫ ‬ ‫لهم من وقت وجهد في تنقالتهم‪.‬‬ ‫االختناق المروري كحل م�ؤقت لألأزمة‪،‬‬ ‫بالمنا�سبة �أن عدم �إنجاز الطريق في وقت‬ ‫�إلى عا�صمة الوالية ألأجل العمل والدرا�سة‬
‫�آخر �ساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ال�شرق الجزائري‬
‫ف�ضاء العنابيني‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫ب�سبب رف�ض �أ�صحاب ال�سيارات ال�صفراء نقل الزبائن‬ ‫ب�سبب ق�ضايا متعلقة بالت�سيير‬
‫المواطنون يلج�ؤون‬ ‫�إنهاء مهام مدير م�ؤ�س�سة ميناء عنابة‬
‫�إلى �سيارات "الفرود" بعدة �أحياء‬ ‫تقرر �أم�س‪� ،‬إنهاء مهام الرئي�س المدير العام لم�ؤ�س�سة ميناء عنابة بوحف�ص ريا�ض الذي لم يم�ض‪ .‬على تعيينه ‪� 9‬أ�شهر على ر�أ�س �إدارة‬
‫ي�شتكي المواطنون من رف�ض العديد من �سائقي �سيارات‬
‫م�ؤ�س�سة ميناء عنابة‪ .‬وتكليف المدير العام الم�ساعد جمال ات�شي ب�إدارة ذات الم�ؤ�س�سة بالنيابة‪.‬‬
‫األأجرة الفردية بمدينة عنابة تقديم لهم خدمات النقل‪ ،‬خا�صة‬
‫منهم من يتوقفون بمحور الدوران الحطاب وبجوار محطة‬
‫المنعقد بينهم م�ؤخرا والذي لم يتو�صلوا‬ ‫■ ع�صيفر �سليمة‬
‫خالله ألأي حل مقبول ير�ضي رجال البحر‬
‫�سيدي �إبراهيم ل�سيارات االجرة الجماعية‪ ،‬وهو ما �أثار ا�ستياء‬ ‫وح�سب الم�صادر التي �أوردت الخبر‬
‫فيما يخ�ص النقاط الذين يطالبون بها منذ‬ ‫لجريدة‪� ‬آخر �ساعة ف�إن قرار �إنهاء المهام جاء‬
‫وتذمر الكثير من الزبائن‪ .‬وقفت �أم�س اخر �ساعة بمحور دوران‬
‫�سنوات م�شيرين �إلى �أن المدير العام قام‬ ‫بناء على ق�ضايا متعلقة بالت�سيير ال�سيما‬
‫الحطاب وبجوار محطة �سيدي ابراهيم على رف�ض عددا‬
‫بتغيير القانون الداخلي دون ح�ضورهم �أو‬ ‫بعد زيارة األأمين العام لوزارة النقل جمال‬
‫من �سائقي �سيارة االجرة الفردية تقديم الخدمة للمواطنين‬
‫ح�ضور ممثلين عنهم ألأن القانون الداخلي‬ ‫الدين عبد الغاني دريدي م�ؤخرا والتي قادته‬
‫الراغبين في التنقل الى مختلف الوجهات‪ ،‬مكتفين بالتبرير‬

‫ت�صوير‪ :‬عابد وردة‬


‫يعطي ميزة وخا�صية و�إعفاء من تطبيقه‬ ‫�إلى والية عنابة للوقوف على الترتيبات‬
‫للزبائن باالختناق واهتراء الطرقات‪ ،‬وهو ما جعل الكثير من‬
‫على رجال البحر والمدراء الم�سيرين‬ ‫والتدابير الالزمة ال�ستقبال والتكفل‬
‫الزبائن يتذمرون من هذه الت�صرفات التي �أ�ضحى يقوم بها‬ ‫وال�شخ�صيات األأجانب باعتبار �أن القانون‬ ‫بالم�صطافين الوافدين وكذا �أفراد الجالية‬
‫العديد من �أ�صحاب ال�سيارات ال�صفراء خا�صة ونحن على‬ ‫البحري هو الذي ينظم ويقنن ن�شاطات‬ ‫الوطنية المقيمة بالخارج‪ ،‬حيث �أ�سدى‬
‫�أبواب ف�صل ال�صيف‪ ،‬فالبرغم من الجهود التي تبذل من طرف‬ ‫العمل البحري وي�ضمن حق هاته الفئة‬
‫ب�إ�شراكهم في كل القرارات التي تعنيهم‬ ‫والتفاو�ض مع اإلإدارة بمعية النقابة ولجنة‬ ‫تعليمات �صارمة لت�سهيل اإلإجراءات‬
‫ال�سلطات المحلية ونقابات �سيارات األأجرة بعنابة لتح�سين‬ ‫زيادة على خ�ضوعها لكل المعاهدات‬ ‫من خالل الت�شاور والتفاو�ض والحوار‬ ‫الم�شاركة‪ .‬ونظرا للتهمي�ش والحقرة‬ ‫اإلإدارية مع الت�أكيد على �ضرورة التن�سيق‬
‫خدمات النقل بتراب الوالية عبر مختلف الو�سائل‪ ،‬لكنها‬ ‫واالتفاقيات المم�ضية من الدولة الجزائرية‬ ‫بين جميع الجهات الفاعلة لتح�سين‬
‫ل�ضمان حقوقهم‪ .‬في نف�س ال�سياق يرف�ض‬ ‫ح�سب رجال البحر الممار�س من طرف‬
‫�أ�صبحت تحبط من طرف ع�شرات ان لم نقل المئات من‬ ‫على ال�صعيد الدولي لذلك فيطالب‬ ‫المعنيون تع�سف المدير فيما يخ�ص القانون‬ ‫األأطراف على مديرية قيادة ميناء عنابة‬ ‫نوعية اال�ستقبال وت�سريع اإلإجراءات دون‬
‫�سائقي �سيارات األأجرة الفردية وذلك برف�ضهم تقديم الخدمة‬ ‫البحارة على فتح فرع نقابي خا�ص برجال‬ ‫الداخلي للم�ؤ�س�سة الذي يقنن وينظم‬ ‫ورف�ض ح�سبهم �أي توافق قد يفتح اآلآفاق‬ ‫الم�سا�س بفاعلية الرقابة واحترام اإلإجراءات‬
‫للزبائن‪ ،‬واختيار الوجهات و األأماكن التي يرغبون للتنقل �إليها‬ ‫البحر ورحيل المدير العام لتهمي�شه لهاته‬ ‫ال�ش�ؤون الداخلية لها حيث تفاج�أ العمال‬ ‫ويعطي األأمل لما هو خير تم الدخول في‬ ‫األأمنية‪ .‬من جهة �أخرى دخل نهاية �شهر‬
‫مع الزيادة في األأ�سعار في بع�ض االحيان‪ ،‬وهو ما �أثار تذمر‬ ‫الفئة واتهامه بتواطئه مع النقابة ولجنة‬ ‫على حد قولهم بتغيير مادة من القانون‬ ‫�إ�ضراب مفتوح إلإعادة المقابلة ب�أب�سط‬ ‫فيفري المن�صرم عمال مديرية قيادة ميناء‬
‫وا�ستياء المواطنين الذين يجدون �أنف�سهم م�ضطرين للتنقل في‬ ‫الم�شاركة م�ؤكدين على �أن هذا التهمي�ش‬ ‫الداخلي دون ح�ضورهم وا�ست�شارتهم‪.‬‬ ‫الحقوق المهنية االجتماعية على غرار‬ ‫عنابة «رجال البحر» في �إ�ضراب مفتوح‬
‫�سيارات األأجرة الفردية‪� ،‬أو يلج�ؤون للتنقل في �سيارة االجرة‬ ‫قد �ساهم في عرقلة العمل داخل الم�ؤ�س�سة‬ ‫على �إثر ذلك طالبوا برحيل المدير من جهة‬ ‫العالوات والزيادات وتنفيذ بنود االتفاقية‬ ‫بمقر الم�ؤ�س�سة منددين فيه بالتهمي�ش‬
‫غير ال�شرعية‪ ،‬رف�ض خدمة النقل من طرف �سيارات األأجرة‬ ‫خا�صة و�أن هذه الفئة العاملة ت�سعى لل�سهر‬ ‫و بم�شاركتهم في القرارات الخا�صة بهم‬ ‫الجماعية التي يتم �إبرامها خالل كل ثالث‬ ‫والحقرة والظلم التي طالتهم من طرف‬
‫الفردية يفتح المجال ألأ�صحاب «الفرود» للعمل من جهة‬ ‫على دخول ال�سفن �إلى الميناء ل�سالمة‬ ‫حيث اتهموا المدير العام لم�ؤ�س�سة ميناء‬ ‫�سنوات والتي لم تجدد منذ ‪ 2018‬خا�صة‬ ‫اإلإدارة التي تم عقد اجتماع مطول معها‬
‫�أخرى يتحمل الزبائن جزء من الم�س�ؤولية ب�سبب عدم تقدمهم‬ ‫األأمن البحري باعتبار �أن عمال قاطرات‬ ‫عنابة بتواطئه مع النقابة واتهامهم من‬ ‫و�أنهم ي�شرفون على �أمن و�سالمة دخول‬ ‫دام �أربع �ساعات بعد الوقفة االحتجاجية‬
‫ال�سحب هم �شريان الم�ؤ�س�سة وهم م�صرون‬ ‫قبل المدير العام لذات الم�ؤ�س�سة والنقابة‬ ‫وخروج ال�سفن واألأمن المالحي بالتعاون‬ ‫التي نظمت خالل ذات اليوم �إال �أنه لم يتم‬
‫ب�شكاوي للم�صالح المعنية من �أجل اتخاذ االجراءات القانونية‬
‫على تلبية مطالبهم‪.‬‬ ‫ولجنة الم�شاركة وذلك خالل االجتماع‬ ‫مع حرا�س ال�سواحل باإلإ�ضافة �إلى المطالبة‬ ‫الخروج ب�أي نتائج �إيجابية وان�سداد الحوار‬
‫الالزمة �ضد �سائقي �سيارات األأجرة الفردية الذين يرف�ضون‬
‫تقديم خدمات النقل لهم‪ ،‬وهذا ما يفتح المجال ألأ�صحاب‬ ‫المخالفين للمداومة في اليوم األأول معر�ضون لعقوبات قا�سية‬
‫�سيارات األأجرة الغير �شرعية ال�ستغالل الفر�صة وتقديم النقل‬
‫للمواطنين ب�أ�سعار مختلفان تجدهم بكثرة بجوار المحطات‬
‫جميع الناقلين ملزمون بالعودة للعمل ثاني �أيام عيد األأ�ضحى‬
‫على غرار محطة �سيدي ابراهيم ل�سيارات األأجرة الجماعية‪،‬‬ ‫فرقة المراقبة و التفتي�ش بمراقبة مدى‬ ‫العموميين بمبا�شرة الن�شاط ب�صفة عادية‬ ‫البرية منيب �صنديد ومحطة بين‬ ‫■ بو�سعادة ف‬
‫وامام الم�ست�شفيات والعيادات الخا�صة والهيئات واإلإدارات‬ ‫تنفيذ مخرجات االجتماعات و كذا‬ ‫ابتداء من اليوم الثاني للعيد وكل مخالفة‬ ‫البلديات �سيدي ابراهيم وممثل متعاملي‬
‫دعت م�صالح مديرية النقل �أم�س جميع‬
‫العمومية ناهيك عن مناف�سة ا�صحاب ال�سيارات ال�صفراء في‬ ‫�ضمان التن�سيق مع مرافق اال�ستقبال و‬ ‫تعر�ض �صاحبها لعقوبات �إدارية ت�صل‬ ‫الناقلين العموميين للم�سافرين والمتعلقة‬
‫الناقلين بالعودة للعمل وااللتزام بنقل‬
‫معاملة الم�سافرين و تقديم التراخي�ص‬ ‫�إلى التوقيف عن الن�شاط من خالل ما‬ ‫ب�ضرورة و�ضع قائمة تت�ضمن �أ�سماء‬
‫العمل بالعديد من الخطوط‪ ،‬ي�أتي هذا في ظل انعدام �سيارات‬ ‫الم�سافرين �سواء ما بين الواليات �أو‬
‫اال�ستثنائية في حالة ت�سجيل عجز في‬ ‫تقرره لجنة العقوبات بالمديرية والتي‬ ‫الناقلين الراغبين في العمل وتوفير النقل‬
‫األأجرة الجماعية التي تربط المدينة بالعديد من األأحياء على‬ ‫البلديات ابتداء من اليوم الثاني لعيد‬
‫نقل الم�سافرين ‪.‬وعلى خلفية كل ما‬ ‫تتخذ اإلإجراءات القانونية �ضد كل مخالف‬ ‫للمواطنين خالل اليوم األأول من العيد‬
‫غرار الزعفرانية‪،‬بوقنطا�س‪5،‬جويلية‪�،‬سيدي عا�شور واد القبة‬ ‫األأ�ضحى في انتظار و�ضع قائمة خا�صة‬
‫تقدم �سيتم مرا�سلة الم�ؤ�س�سات تحت‬ ‫لدفتر ال�شروط علما �أنه �سيتم الوقوف‬ ‫�سواء بالن�سبة للنقل بوا�سطة الحافالت‬
‫‪...‬وغيرها‪ ،‬وهو ما يجعل المواطن يتنقل �إما في الحافالت �أو‬ ‫بالمداومة خالل اليوم األأول من العيد‪.‬‬
‫الو�صاية و ال�سلطات المحلية و المركزية‬ ‫على مدى تنفيذ برنامج المداومة المقرر‬ ‫�أو النقل بوا�سطة �سيارات األأجرة داخل‬
‫�سيارات االجرة الفردية‪ ،‬فيما ي�ضطر العائدين �إلى منازلهم في‬ ‫و �أعالمها بكل اإلإجراءات و التدابير‬ ‫‪ ،‬تحت �إ�شراف مرافق ا�ستقبال �إلى جانب‬ ‫وخارج الوالية وقد تم الحث على �ضرورة‬ ‫وقد جاءت التو�صيات خالل االجتماع‬
‫�أوقات مت�أخرة من النهار �إلى التنقل على متن �سيارات األأجرة‬ ‫المتخذة و كذا �سيرورتها خالل �أيام العيد‬ ‫ظروف معاملة الم�سافرين هدا وقد تم‬ ‫احترام ا�ستمرارية الخدمة العمومية‬ ‫الذي نظم �أم�س على م�ستوى م�صلحة‬
‫الفردية التي تفر�ض منطقها على الزبائن خا�صة تلك تتوقف‬ ‫�إلى جانب مرا�سلة �شركة النقل الح�ضري‬ ‫تجهيز وتح�ضير مرافق اال�ستقبال و‬ ‫خالل �أيام العيد من طرف جميع الناقلين‬ ‫النقل البري بمديرية النقل لوالية عنابة‬
‫بجوار محطة �سيدي �إبراهيم‪ ،‬التي يرف�ض �أغلب �سائقيها طلبات‬ ‫و�شبه الح�ضري ‪ , ETUS‬ق�صد و�ضع‬ ‫توفير �شروط األأمن و النظافة و اإلإنارة‬ ‫المطالبين بالمداومة �أول �أيام العيد بعد �أن‬ ‫والذي ت�ضمن و�ضع الترتيبات األأولى‬
‫الزبائن المتوجهين �إلى المناطق البعيدة قليال عن و�سط المدينة‬ ‫برنامج خا�ص ب�أيام العيد كما هو معمول‬ ‫و تذليل و تب�سيط اإلإجراءات على‬ ‫يتم الت�صريح بهم لدى ال�سلطات المعنية‬ ‫ا�ستعدادا لعيد األأ�ضحى وكذا مو�سم‬
‫على غرار �أحياء واد فر�شة‪ ،‬الزعفرانية بوقنطا�س فلم�سكورت‬ ‫به �سابقا ‪.‬‬ ‫م�ستوى محطات النقل في حين تقوم‬ ‫و كذا مرافق اال�ستقبال مع التزام الناقلين‬ ‫اال�صطياف بح�ضور ممثلي المحطة‬
‫وغيرهم‪ ،‬واالكتفاء �إال بالتو�صيالت القريبة والتي تكون‬ ‫لتغطية العجز الذي �سجلته المديرية‬
‫طرقاتها جيدة‪ ،‬فالبرغم من منع القانون �أن ترف�ض طلبات الزبائن‬
‫�إال �أنه دون جدوى وهو ما ي�ستدعي تدخل مراقبين ومفت�شين‬ ‫اإلإعالن عن فتح خطوط نقل جديدة ودعم الخطوط القديمة‬
‫من مديرية النقل يقومون بمراقبة عمل هاته الفئة‪ .‬و تكثف‬ ‫�أحياء قير�ش التريعات طا�شة مرزوق عمار‬ ‫وال�شبه الح�ضري بوا�سطة الحافالت من‬ ‫النقل قبل ال�ساد�س من �شهر جوان القادم‬ ‫■ بو�سعادة ف‬
‫م�صالح االمن العمومين هذه األأيام من حمالتها �ضد �سيارات‬ ‫�شطايبي واد العنب ومن مدينة �شطايبي‬ ‫محطة �سويداني بوجمعة نحو كل من‬ ‫�سواء بالن�سبة الخطوط الداخلية او‬
‫و�ضعت م�صالح مديرية النقل برنامجا‬
‫األأجرة الغير �شرعية» الفرود» ‪،‬التي �أ�صبحت تناف�س �سيارات‬ ‫نحو كل من �أحياء الزاوية العزلة والزقع‬ ‫احياء ‪ 8‬ماي �ضرباني واد الفر�شة العلوية‬ ‫الخطوط خارج الوالية لتتم بعدها عملية‬
‫لفتح خطوط جديدة وكدا تدعيم الخطوط‬
‫األأجرة العاملة بمختلف الخطوط الح�ضرية و�شبه الح�ضرية‪،‬‬ ‫فيما �سجلت ذات الم�صالح اإلإعالن عن‬ ‫�إلى جانب حي ريزي عمر وبالن�سبة‬ ‫االنتقاء وفق المنهج والنظام المعتمد علي‬
‫القديمة النقل بوالية عنابة ح�سب النقائ�ص‬
‫حيث يكثف �أعوان �شرطة المرور من تواجدهم بمدينة عنابة‬ ‫تدعيم وفتح خطوط من المقاطعة اإلإدارية‬ ‫الخطوط الم�سجلة من محطة كو�ش نور‬ ‫التنقيط المعتمد والمتفق عليه مع ال�شريك‬
‫التي تم رفعها من قبل والتي ت�ضمنت‬
‫لت�ضييق الخناق على �أ�صحاب �سيارات الفرود العاملة بعدد من‬ ‫ذراع الري�ش نحو كل من واد العنب برحال‬ ‫الدين فيتعلق األأمر بواد العنب ال�صرول‬ ‫االجتماعي والذي يعتبر المعيار الوحيد‬
‫وبالمقابل تم اإلإعالن عن تدعيم الخطوط‬ ‫بوخ�ضرة واد النيل حي الريم عين الباردة‬ ‫الدي يحدد ا�ستحقاق الم�ستغل للخط وفق‬ ‫عجزا على م�ستوى خطوط النقل �سو�آء‬
‫الخطوط داخل و خارج المدينة‪ ،‬اين تم تعزيز حمالت المراقبة‬ ‫بالن�سبة ل�سيارات األأجرة او الحافالت‬
‫من مدينة عنابة نخو كل من ع�صفور‬ ‫التريعات العلمة �شطايبي �إلى جانب فتح‬ ‫الترتيب التنازلي في حدود االحتياجات‬
‫بو�سط المدينة خا�صة بعد قيام �سيارات األأجرة الجماعية في‬ ‫الكبيرة وال�صغيرة داخل وخارج الوالية‬
‫بن مهيدي الدرعان بوحجار داغو�سة‬ ‫خط من البوني نحو �شاولي بلقا�سم ومن‬ ‫المعلن عنها ويت�ضمن البرنامج تدعيم‬
‫االيام الما�ضية باحتجاج جراء تنامي ظاهرة «الفرود»‪ ،‬والتي‬ ‫وح�سب البرنامج الدي ت�سلمت �آخر �ساعة‬
‫بو�شقوف القالة بو�شقوف �سوق �أهرا�س‬ ‫وخطوط من و�سط مدينة الحجار نحو‬ ‫خط الكاليتو�سة عنابة بـ ‪� 6‬سيارات �أجرة‬
‫�أ�صبحت تزاحمهم في مختلف الخطوط خا�صة في اوقات‬ ‫ن�سخة منه فانه تم �إطالق �إعالنات خا�صة‬
‫عزابة �سكيكدة وتب�سة ق�سنطينة و�سطيف‬ ‫كل من احياء الواحات �سيدي رماد �سلمون‬ ‫ح�ضرية جماعية ب خم�سة مقاعد علي‬
‫الذروة الم�سائية وال�صباحية ‪ ،‬وهو ما جعل عنا�صر ال�شرطة‬ ‫وجميع الخطوط المعلن عنها تتعلق بالنقل‬ ‫الها�شمي العلمة برحال الدرعان مرزوق‬ ‫االكثر كما تم في نف�س البرنامج تدعيم‬ ‫للناقلين لاللتحاق بالخطوط عن طريق‬
‫يتوقعون بجميع الطرق التي يمر بها �أ�صحاب �سيارات‬ ‫بوا�سطة الحافالت الكبيرة والمتو�سطة ‪.‬‬ ‫عمار ومن و�سط مدينة برحال نحو كل من‬ ‫وفتح خطوط جديدة النقل الح�ضري‬ ‫و�ضع ملف علي م�ستوي م�صالح مديرية‬
‫األأجرة الغير �شرعية مع تعزيز تواجدهم في المحطات التي‬
‫تتوقف بها �سيارات» الفرود»‪ ،‬ي�أتي هذا بعد �أن عرف م�ؤخرا‬
‫لتوفير عدد منا�صب �أكبر للمتر�شحين‬
‫مكتب �سيارات األأجرة بعنابة المن�ضوية تحت لواء االتحاد‬
‫والعام للتجار الحرفيين الجزائريين �شكوى �إلى والي الوالية‬
‫التح�ضير النطالق �إمتحان القبول للم�شاركة في التكوين الخا�ص بمدار�س تعليم ال�سياقة‬
‫من اجل التدخل لو�ضع حد لظاهرة « الفرود «التي تفاقمت‬
‫مدار�س ال�سياقة والذين �سيتلقون مختلف‬ ‫�إلى جانب ممار�سي مهنة تعليم ال�سياقة �أين‬ ‫تم مراقبة ال�سيرورة الح�سنة المتحان‬ ‫■ بو�سعادة ف‬
‫القوانين والتقنيات المعمول بها على‬ ‫تم انتقاء مدار�س ال�سياقة ذات الكفاءة من‬ ‫القبول و كذا ظروف_ا�ستقبال و اجتياز‬
‫بمختلف خطوط �سيارات األأجرة بمدينة عنابة‪ ،‬بل و�أ�صبحت‬ ‫تم �صباح �أم�س الوقوف على عملية تنظيم‬
‫يد �أكبر و�أقدم �أ�صحاب مدار�س ال�سياقة‬ ‫�أجل اإلإ�شراف على تعليم وتخرج دفعة من‬ ‫المتر�شحين المتحان القبول على م�ستوى‬
‫تزاحمهم في جميع االوقات‪ ،‬ليبقى المواطن يعاني من �أزمة‬ ‫الذين تم اختيارهم �أم�س بدقة خا�صة‬ ‫�أ�صحاب مدار�س ال�سياقة بعنابة بعد انتهاء‬ ‫الم�ؤ�س�سة المتعاقدة بح�ضور �إطارات و‬ ‫امتحان القبول للم�شاركة في التكوين‬
‫نقل في بع�ض المحطات خا�صة في �أوقات الذروة ال�صباحية‬ ‫في ظل القانون الجديد للح�صول على‬ ‫فترة االنتقاء والترب�ص بالن�سبة ألأ�صحاب‬ ‫مفت�شي رخ�ص ال�سياقة للمندوبية الوالئية‬ ‫الخا�ص ب�شهادة الكفاءة المهنية لتعليم‬
‫والم�سائية‪ ،‬في ظل عدم وجود مراقبة فعلية ل�سيارات األأجرة‬ ‫رخ�صة ال�سياقة والذي يدخل حيز التنفيذ‬ ‫مدار�س ال�سياقة الجدد من خريجي‬ ‫لألأمن في الطرق و كذا المدير العام‬ ‫ال�سياقة بعنابة والتي �أ�شرف عليها رئي�س‬
‫مازوز‪/‬ب‬ ‫الذين يغيبون بالمحطات ليال‪..‬‬
‫ ‬ ‫قريبا‪.‬‬ ‫الجامعات وممن تتوفر فيهم �شروط فتح‬ ‫لم�ؤ�س�سة النقل الح�ضري و �شبه الح�ضري‬ ‫م�صلحة النقل البري حال�سي ر�ضا حيث‬
‫‪7‬‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬ ‫ف�ضاء العنابيني‬ ‫�آخر �ساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ال�شرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫ب�سبب الغالء الفاح�ش‬ ‫خالل موا�صلتهم إلإحتجاجهم‬


‫وتدهور القدرة ال�شرائية‬
‫عمال ال�شركة التركية للحديد �سابقا يطالبون بفتح تحقيق وت�سوية و�ضعيتهم‬
‫ن�ساء يلج�أن‬ ‫طالب �أم�س الع�شرات من العمال كانوا يعملون بال�شركة الجزائرية التركية للحديد التي تم ت�صفيتها وبيعها في �سنة ‪ 2009‬من ال�سلطات‬

‫لبيع م�صوغاتهن لتوفير‬ ‫بفتح تحقيق في ق�ضيتهم‪ .‬واال�سراع في االجراءات لت�سوية و�ضعيتهم العالية منذ �سنوات خالل موا�صلتهم الوقفتهم االحتجاجية �أمام‬
‫مقر الوالية م�ؤكدين ب�ضرورة ايفاد لجنة تحقيق للتحري في ق�ضيتهم العالقة منذ �سنوات وعدم تلقيهم م�ستحقاتهم المالية وتعوي�ضات‬
‫م�صاريف عيد األأ�ضحى‬ ‫مالية من طرف الحكومة بعد بيع ال�شركة التي كانوا يعملون فيها بالرغم من �أنه تم نقل ان�شغاالتهم ومطالبهم من طرف نواب برلمانيين‪.‬‬
‫ي�شهد هذه األأيام بنك التنمية المحلية بحي‬ ‫دفع الكاملة �أعمال ال�شركة الجزائرية‬ ‫■ حورية فارح‬
‫التركية للحديد‪Atf‬محجوزة من طرف‬ ‫وتعود تفا�صيل الق�ضية ل�سنة‬
‫الماج�ستيك بعنابة توافد العديد من الن�سوة لرهن‬
‫مديرية ال�ضرائب بالحجار لوالية عنابة‬ ‫‪2009‬وبعد تعر�ض ال�شركة التي كان‬
‫م�صوغاتهن الذهبية كما �أن �أ�صحاب محالت بيع‬ ‫�إلى الوزير األأول وذلك نظرا للحالة التي‬ ‫يعمل بها حوالي ‪360‬عامال لم�شاكل‬
‫المجوهرات والم�صوغات الذهبية تعرف حركية‬ ‫يعي�شوها العمال والتهمي�ش و الحفرة‬ ‫مالية وافل�ست وتم بيعها في المزاد كان‬
‫ب�سبب �إقبال الن�ساء لبيع م�صوغاتهن الذهبية خا�صة‬ ‫حيث �شنوا العديد من االحتجاجات‬ ‫العمال قد احتجوا وقاموا بمحاوالت‬
‫امام مقر الوالية مطالبين بت�سديد‬ ‫لالنتحار الجماعي با�ستخدام مواد حارقة‬
‫�أن �أ�سعار «الكا�س» الذهب الم�ستعمل هذه األأيام‬
‫ال�سطر الثاني من م�ستحقاتهم المالية‬ ‫وا�سلحة بي�ضاء‪� ،‬أمام قاعة ال�سينما‬
‫تعرف ارتفاعا مح�سو�سا وهذا ما وقفت عليه جريدة‬ ‫نحبهم القانوني دون تعيف وكما النائب‬ ‫المتواجدة ببلدية الحجار بعنابة‪ ،‬فور‬
‫�آخر �ساعة في جولة ا�ستطالعية وبح�سب األأ�صداء‬ ‫قد نقل ان�شغالهم �إلى مدير ال�ضرائب‪.‬‬ ‫مبا�شرة عملية البيع في المزاد لعتاد‬
‫ف�إن الن�سوة ب�سبب األأزمة المالية ومن �أجل توفير‬ ‫بالحجار وعلى �أن يتم ال�شروع في‬ ‫ال�شركة من قبل محافظ البيع بترخي�ص‬
‫اإلإجراءات القانونية لت�سوية ‪.‬و�ضعيتهم‬ ‫من محكمة الحجار‪ .‬كما قام عمال‬
‫م�صاريف وتكاليف �أ�ضحية العيد حيث لم يعد‬
‫ودافع لهم ال�سطر الثاني و�إن�صافهم‬ ‫ق�صد �شراء ممتلكات الم�ؤ�س�سة ب�أ�سعار‬ ‫فيفري الفارط‪ ،‬وكذا تعوي�ضات �إحالتهم‬ ‫ال�شركة المحتجون بطرد ممثلي م�صالح‬
‫يف�صلنا عنه �سوى �أيام معدودة فقط و�أمام الغالء‬ ‫على الظلم الذي تعر�ضوا له طيبة عدة‬ ‫زهيدة دون وثائق ر�سمية‪ ،‬رغم �أن‬ ‫على البطالة والمقدرة ‪-‬على حد قولهم‪-‬‬ ‫ومفت�شية ال�ضرائب‪ ،‬الحا�ضرين بعين‬
‫الفاح�ش في �أ�سعار األأ�ضاحي والكبا�ش وتدهور‬ ‫�سنوات وهذا فيما �أكل المحتجين على‬ ‫القيمة اإلإجمالية للعتاد والتجهيزات‬ ‫بـ‪ 250‬مليون �سنتيم لكل عامل‪ .‬كما‬ ‫المكان‪ ،‬لح�ضور العملية وكذا غلق‬
‫�ضرورة موا�صلة حركتهم اإلإحتجاجية‬ ‫المعرو�ضة للبيع تقدر بخم�سة مائة‬ ‫�أ�ضافوا ب�أنهم ا�ستنجدوا بنقيب للمحامين‬ ‫القاعة المخ�ص�صة لعملية البيع في‬
‫القدرة ال�شرائية للمواطنين‪ .‬فقد اختارت الكثير‬
‫�إلى غاية ت�سوية و�ضعيتهم العالقة منذ‬ ‫مليار �سنتيم‪� ،‬إ�ضافة �إلى الغمو�ض الذي‬ ‫مع دفع مبلغ ‪ 360‬مليون �سنتيم ق�صد‬ ‫المزاد العلني‪ ،‬مما تطلب تدخل م�صالح‬
‫من الن�ساء العنابيات اللجوء �إلى رهن م�صوغاتهن‬ ‫�سنوات وبح�سب‪ .‬المعلومات األأولية‬ ‫يكتنف تعوي�ضات ال�ضمان االجتماعي‪،‬‬ ‫فك خيوط ق�ضية الم�ستحقات الجبائية‬ ‫األأمن وكذا الفرقة المتنقلة لل�شرطة‬
‫لتغطية م�صاريف وتكاليف عيد األأ�ضحى الذي‬ ‫ف�إن تم و�ضع ق�ضيتهم �ضمن اإلإجراءات‪.‬‬ ‫الت�أمين عن المخاطر المهنية و كذا‬ ‫المتراكمة والمقدرة بـ‪ 147‬مليار �سنتيم‪،‬‬ ‫الق�ضائية لتهدئة الو�ضع �آنذاك جراء‬
‫يف�صلنا عنه �أياما معدودة وخا�صة مع ارتفاع �أ�سعار‬ ‫لت�سوية و�ضعيتهم المالية �ضمن قانون‬ ‫حرمانهم من المنح العائلية مدة �سنة‬ ‫حيث ك�شفوا عن وجود تالعبات في ملف‬ ‫حالة الغليان والتذمر ال�سائدة في �صفوف‬
‫المالية‪ .‬وعلى �أن يتم �إهتمام اإلإجراءات‬ ‫كاملة‪ .‬وبقيت الق�ضية معلقة والعمال‬ ‫الديون‪ ،‬لكون ال�شركة ت�سدد بانتظام‬ ‫العمال و�أع�ضاء الفرع النقابي‪ ،‬حيث‬
‫األأ�ضاحي هذا العام وكثرة الم�صاريف‪ ،‬حيث األأولياء‬
‫لتمكين الجهات المعنية ت�سديد ال�سطر‬ ‫لم يح�صلوا على م�ستحقاتهم المالية‬ ‫قيمة مليار ومائتي مليون �سنتيم �شهريا‬ ‫تمكنت ذات الم�صالح بعد مفاو�ضات‬
‫والعائالت قد �أثقلت م�صاريف المنا�سبات كاهلهم‬ ‫الثاني من م�ستحقاتهم المالية العالقة‬ ‫وحقوقهم �إلى غاية األأن هذا ما جعلهم‬ ‫للخزينة العمومية ك�ضرائب‪ ،‬مع تحملها‬ ‫ماراطونية مع المحتجين من �إقناعهم‬
‫و�أمام تعديات توفير م�صاريف اقتناء �أ�ضاحي‬ ‫منذ �سنوات بعد ت�صفية ال�شركة وبيع‬ ‫يخرجون مجددا لالحتجاج والمطالبة‬ ‫ألأعباء مالية وجبائية تخ�ص م�ؤ�س�سات‬ ‫بالعدول عن خيار االنتحار الجماعي‪،‬‬
‫العيد ف�إن بع�ض الن�ساء اخترن رهن مجوهراتهن‬ ‫الع المعادن التي كانت موجودة بال�شركة‬ ‫بحقوقهم العالقة منذ �سنوات مع‬ ‫اقت�صادية تن�شط بالمنطقة ال�صناعية‬ ‫مقابل تجميد �إجراءات بيع ممتلكات‬
‫وكذا األأر�ض من طرف الجهات المعنية‬ ‫�ضرورة فتح الق�ضية والتحقيق فيها‬ ‫قبل تعر�ضها لإلإفال�س والحل‪ .‬وفي‬ ‫ال�شركة‪ .‬و�ألح العمال‪ ،‬على �ضرورة‬
‫وم�صوغاتهن الذهبية لدى البنك حيث عرفت ظاهرة‬
‫وكما �أكد ممثل العمال في حديثه آلآخر‬ ‫من طرف الجهات المعنية‪ .‬وفي هذا‬ ‫�سياق مت�صل‪ ،‬طالب عمال �شركة‬ ‫ت�أجيل ملف البيع لغاية ف�صل محكمة‬
‫رهن المجوهرات خا�صة الذهب ارتفاعا مح�سو�سا‬ ‫�ساعة ب�أن كل الجهات المعنية على علم‬ ‫الخ�صو�ص‪  ‬وجه البرلماني �سكلولي‬ ‫الحديد الم�صالح المخت�صة بفتح تحقيق‬ ‫الحجار في الدعوى الق�ضائية المرفوعة‬
‫خالل ال�سنوات األأخيرة غير �أنها تعتبر في ذات‬ ‫بق�ضيتهم وي�أملون ت�سويتها في �أقرب‬ ‫�س�ؤال كتابيا لوزير المالية للتعجيل‬ ‫حول ما و�صفوه بعملية االحتيال المبرمج‬ ‫�أمامها‪ ،‬بخ�صو�ص عدم ح�صولهم على‬
‫الوقت ظاهرة قديمة كانت تلج�أ �إليها الن�ساء �أثناء‬ ‫اآلآجال ‪.‬‬ ‫لت�سوية التعوي�ضات والم�ستحقات‬ ‫التي تخ�ص بزنا�سة الحديد بوالية عنابة‪،‬‬ ‫�أجورهم العالقة منذ ت�سريحهم خالل �شهر‬

‫الحاجة غير �أنه في ال�سنوات األأخيرة لم تعد تقت�صر‬ ‫ت�ضم ‪ 150‬ناجحا‬


‫على فئة معينة بل انت�شرت و�سط الن�سوة وخا�صة‬ ‫اإلإفراج عن قائمة الناجحين في م�سابقة توظيف حرا�س ال�شواطئ الم�ؤقتين ‬
‫الالتي يردن م�ساعدة �أزواجهن في توفير تكاليف‬ ‫‪،‬و�صك بريدي م�شطوب‪ ،‬و�شهادة عائلية‬ ‫بعنابة �أزيد من ‪240‬ملفا لمتر�شحين‬ ‫ب�صفة حرا�س ال�شواطئ الم�ؤقتين‬ ‫■ مازوز‪/‬ب‬
‫وم�صاريف بع�ض المنا�سبات على غرار م�صاريف‬ ‫بالن�سبة للمتزوجين‪ ،‬و�شهادة ميالد‪،‬‬ ‫راغبين في التوظيف كحرا�س �شواطئ‬ ‫للحماية المدنية للمو�سم ال�صيفي‬
‫‪�  ‬أفرجت �أم�س مديرية الحماية المدنية‬
‫رم�ضان �أو العيد �أو الدخول المدر�سي وحتى تكاليف‬ ‫حيث �أودعت ملفات المتر�شحين لدى‬ ‫م�ؤقتين‪ ،‬اين ا�شترطت حينها المديرية‬ ‫بوالية عنابة قد تجاوز‬ ‫المقبل‬
‫بوالية عنابة عن قائمة الناجحين في‬
‫�إدارة الوحدة البحرية للحماية المدنية ـ‬ ‫في الراغبين بالم�شاركة في الم�سابقة‬ ‫‪240‬متر�شح‪ ،‬والذين اجتازوا اختباراتهم‬
‫الدرو�س الخ�صو�صية خا�صة المقبلون على �شهادي‬ ‫الم�سابقة الخارجية لتوظيف حرا�س‬
‫غ�ضبان ـ الكائن مقرها في منطقة ما قبل‬ ‫�أن يكونوا حاملي الجن�سية الجزائرية ‪�،‬أن‬ ‫التطبيقية بكل من �شاطئ الخروبة‬
‫التعليم المتو�سط والبكالوريا وفي حديثهن �أكدن‬ ‫ال�شواطئ المو�سميين للحماية المدنية‬
‫الميناء‪ ،‬ووحدات الحماية المدنية بكل‬ ‫يتمتعوا ب�صحة ولياقة بدنية جيدة وان‬ ‫ببلدية عنابة و�شاطئ �سيدي �سالم‬
‫الخا�صة ببلدية عنابة فقط‪ ،‬والبالغ‬
‫�أنهن لج�أن �إلى رهن م�صوغاتهن من �أجل �إدخال‬ ‫من �شطايبي و�سيدي �سالم ببلدية البوني‬ ‫ال يقل �سن المتر�شح‪�18‬سنة‪،‬عند تاريخ‬ ‫ببلدية البوني و�شاطئ �شطايبي مركز‪،‬‬
‫عددهم ‪150‬ناجحا‪.‬فيما �سيتم االعالن‬
‫و�سرايدي‪ ،‬هذا ويتابع المتر�شحون‬ ‫�إجراء الم�سابقة‪ ،‬وان ال يكون المتر�شح‬ ‫و�شاطئ جنان الباي ببلدية �سرايدي‬
‫الفرحة �إلى قلوب �أبنائهم وعدم حرمانهم من فرحة‬ ‫عن قائمة الناجحين في ذات الم�سابقة‬
‫الناجحون ترب�صا تطبيقيا �إجباريا في‬ ‫يمار�س ن�شاطا مهنيا م�أجورا‪ ،‬و�أن يكون‬ ‫‪�،‬أين تم تقييم قدراتهم على ال�سباحة‬
‫العيد بينما �أخريات لج�أن �إلى بيعه لدى �أ�صحاب‬ ‫مجال اإلإ�سعاف واإلإنقاذ‪ ،‬ولإلإ�شارة‬ ‫ذو �أخالق ح�سنة كما يمنع الو�شم على‬ ‫ومدى تمتعهم باللياقة البدنية التي‬ ‫بكل من دائرة �شطايبي وبلدية �سرايدي‬
‫محالت المجوهرات والغريب في األأمر �أن البنوك ال‬ ‫ف�إن األأعوان المتعاقدين ب�صفة حرا�س‬ ‫الج�سد‪ ،‬هذا ويتكون الملف من طلب‬ ‫تمكنهم من انقاذ االخرين وا�سعافهم‪،‬‬ ‫وغيرهم في اليومين المقبلين‪ ،‬وهذا‬

‫تقبل الذهب اإلإيطالي بل الذهب المحلي والمطبوع‬ ‫ال�شواطئ الم�ؤقتين للمو�سم ال�صيفي‬ ‫خطي للم�شاركة في الم�سابقة به رقم‬ ‫حيث �أ�شرف على هذه الم�سابقة مجموعة‬ ‫ح�سب ما ك�شفه المكلف باإلإعالم‬
‫الذي ينطلق عادة في الفاتح من جوان‬ ‫الهاتف والعنوان ‪،‬و�صورتا �شم�سيتان‪،‬‬ ‫من �إطارات مديرية الحماية المدنية‬ ‫واالت�صال بمديرية الحماية المدنية‬
‫فقط ولهذا ف�إن البع�ض من الن�سوة ف�ضلن الذهاب‬
‫وينتهي بنهاية �شهر �سبتمبر‪ ،‬ي�ساهمون‬ ‫و�صورة طبق األأ�صل لبطاقة التعريف‬ ‫بعنابة‪ ،‬هذا وقد انتهت األأجال القانونية‬ ‫بعنابة‪ ،‬الذي �صرح العدد االجمالي‬
‫�إلى ال�صائغ حيث �أن �أ�سعار الذهب مرتفعة خالل هذه‬ ‫وب�شكل فعال في توفير تغطية �أمنية‬ ‫الوطنية‪ ،‬و�شهادتان طبيتان �إحداهما‬ ‫إلإيداع الملفات في نهاية �شهر افريل‬ ‫للمتر�شحين الذين اجتازوا الم�سابقة‬
‫الفترة وتختلف بح�سب نوعية الذهب �إن كان محليا‬ ‫�أكثر للم�صطافين بال�شواطئ المحرو�سة‪.‬‬ ‫طب عام واألأخرى �صدرية حديثتان‬ ‫‪ ،‬اين ا�ستقبلت مديرية الحماية المدنية‬ ‫الخارجية لتوظيف األأعوان الم�ؤقتين‬
‫�أو �إيطاليا فالذهب المحلي �سعر «الكا�س» يقدر بـ‬ ‫�إلى جانب اإلإعالن عن مزايدة ا�ستغالل �شاطئ جنان الباي‬
‫‪11000‬دج للغرام الواحد واإلإيطالي بـ ‪12000‬دج‬
‫للغرام الواحد و�أخريات لج�أن لعقد اتفاقيات مع‬
‫ربط المنطقة ال�سياحية» واد بقرات» بالطاقة الكهربائية‬
‫ال�صائغ الذي يقوم ب�أخذ قطعة المجوهرات الخا�صة‬
‫�شاطئ‬ ‫لمنح االمتياز و ا�ستغالل‬ ‫بمجرد ا�ستالم الرخ�ص ال�ضرورية من قبل‬ ‫الربط للمنطقة ال�سياحية وذلك ل�ضمان‬ ‫■ ع�صيفر �سليمة‬
‫جنان الباي و �شواطئ اخرى حيث يجري‬ ‫ال�سلطات المعنية إلإنجاز ما يقارب ‪ 8‬كلم‬ ‫�إنجاز األأ�شغال في �أح�سن اآلآجال خا�صة‬
‫انهت مديرية توزيع الكهرباء والغاز‬
‫بهن على �أن يتم فيما بعد ا�سترجاعها من عنده مقابل‬ ‫على قدم و�ساق عمليه تجهيز االك�شاك‬ ‫من ال�شبكات لتكون في الموعد المحدد‬ ‫مع اقتراب المو�سم ال�صيفي‪ ،‬ونظرا‬
‫عنابة درا�سات ربط المنطقة ال�سياحية‬
‫مع افتتاح المو�سم ال�صيفي في نف�س‬ ‫ألأهمية المنطقة التي تعتبر �سياحية بامتياز‬
‫دفع مبلغ زائد عن المبلغ الذي �أخذته ومع تحديد‬ ‫الخ�شبية التي تم انجازها حديثا لو�ضعها‬ ‫ببلدية‬ ‫الباي)‬ ‫(جنان‬ ‫بقرات‬ ‫واد‬
‫ال�سياق اعلنت ام�س مديرية ال�سياحة‬ ‫وموقعها الجغرافي ال�ساحر الذي جعل‬
‫المدة على �أن يتم دفع المبلغ على �أق�ساط وتحديد‬ ‫بال�شاطئ بعد عمليه الق�ضاء على ما يفوق‬ ‫�سرايدي بالطاقة الكهربائية حيث �أ�سندت‬
‫وال�صناعات التقليدية بعنابة عن النتائج‬ ‫منها وجهة وقبلة ال�سياح من كل �أرجاء‬
‫‪ 30‬ك�شكا فو�ضويا قامت م�صالح البلدية‬ ‫األأ�شغال �إلى �أكبر الم�ؤ�س�سات المتعاقدة‬
‫المدة �أي�ضا وهكذا ف�إن الن�سوة بح�سب ت�صريحاتهن‬ ‫النهائية الخا�صة بالمزايدة المفتوحة لمنح‬ ‫الوطن واألأجانب‪� ،‬سي�سمح ربطها بالطاقة‬
‫ب�إزالتها وفق االجراءات القانونية ال�سارية‬ ‫حيث تم تق�سيم انجاز �أ�شغال الربط‬
‫االمتياز ال�ستغالل واال�ستعمال ال�سياحيين‬ ‫الكهربائية �إلى تطوير المنطقة و فك‬
‫ب�أن الذهب ي�ستخدم في �أوقات ال�شدة فالمهم لديهم‬ ‫المفعول وذلك إلإعطاء منظرا ووجها‬ ‫�إلى ثالث ح�ص�ص تنجزها م�ؤ�س�ستين‬
‫لل�شواطئ المفتوحة لل�سياحة بجنان الباي‬ ‫العزلة عنها و �إحياء التجارة ال�سياحية بها‬
‫توفير احتياجات �أبنائهن وخا�صة في المنا�سبات‪.‬‬ ‫جديدا لل�شاطئ تح�سبا لمو�سم اال�صطياف‬ ‫وذلك بعد اجتماع لجنة المزايدة لتقديم‬ ‫كما �سيخلق منا�صب �شغل دعما القت�صاد‬ ‫م�ؤهلتين من �أكبر الم�ؤ�س�سات الم�ؤهلة في‬
‫حورية فارح‬ ‫الذي لم يعد يف�صلنا عنه �سوى �أيام قليلة‪.‬‬ ‫العرو�ض الخا�صة بالمزايدة المفتوحة‬ ‫المنطقة‪ .‬و�ستنطلق �أ�شغال الكهرباء‬ ‫مجال الكهرباء بعد فتح �أظرفة مناق�صة‬
‫‪9‬‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬

‫اإلإتحاد األأوروبي يعتمد قانون �شنغن جديد‬


‫�آخر �ساعة‬
‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة ال�شرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬ ‫القيلوالقال‬
‫�أعطى مجل�س االتحاد األأوروبي ال�ضوء األأخ�ضر النهائي لقانون حدود �شنغن‬ ‫مر�شح م�صر في الجزائر‬
‫الجديد‪.‬وتهدف الالئحة الجديدة �إلى م�ساعدة الدول األأع�ضاء على �إدارة‬
‫األأزمات وموا�صلة الحفاظ على ال�سفر بال حدود‪.‬و�ستتمكن الدول األأع�ضاء‬
‫في االتحاد األأوروبي اآلآن من الحد من عدد نقاط العبور الحدودية المفتوحة‬
‫�أو تقليل �ساعات عملها‪.‬ويهدف قانون حدود �شنغن الجديد �إلى جعل منطقة‬
‫�شنغن �أكثر مرونة عند التعامل مع األأزمات على الحدود الخارجية‪ .‬وكذلك‬
‫�ضمان قدرة األأ�شخا�ص الذين يعي�شون في االتحاد األأوروبي‪ .‬على اال�ستمرار‬
‫في التمتع بمزايا المنطقة بال حدود‪ ،‬وفقًا لتقارير �شنغن نيوز‪.‬و�ستوفر الالئحة‬
‫أي�ضا �إمكانية اعتماد تدابير على م�ستوى االتحاد األأوروبي‪ .‬لتقييد‬
‫الجديدة اآلآن � ً‬
‫دخول مواطني الدول األأع�ضاء عندما تكون هناك حاالت طوارئ �صحية‪.‬‬

‫تحذير من حرارة عالية اليوم‬ ‫ا�ستقبل األأمين العام لوزارة ال�ش�ؤون الخارجية لونا�س‬

‫حذر الديوان الوطني لألأر�صاد الجوية من حرارة عالية اليوم‬ ‫مقرمان بمقر الوزارة خالد العناني وزير ال�سياحة واآلآثار‬
‫الثالثاء‪ ،‬ب�أغلب واليات الوطن‪.‬وح�سب تنبيه الم�صالح‪� ،‬ستعرف‬ ‫ر�شح‬
‫ال�سابق لجمهورية م�صر العربية‪.‬وذلك ب�صفته ُم َ‬
‫المناطق ال�شمالية للوطن‪ ،‬طق�سا م�شم�سا‪ ،‬فيما �ستعرف‬ ‫بالده لمن�صب مدير عام لمنظمة األأمم المتحدة للتربية‬
‫المناطق الداخلية طق�س م�شم�سا �إلى ممطر‪.‬و�سيكون الطق�س‬
‫والعلوم والثقافة (اليون�سكو)‪.‬وح�سب بيان الخارجية ف�إن‬
‫حارا ن�سبيا بالمناطق الداخلية الغربية‪ ،‬حيث �ستتراوح درجات‬
‫الحرارة بين ‪ 24‬و‪ 29‬درجة بالمناطق ال�ساحلية‪ ،‬وبين ‪ 32‬و‪38‬‬ ‫هذا األأخير قام بزيارة �إلى الجزائر في �إطار حملته لح�شد‬
‫درجة بالمناطق الداخلية‪.‬فيما �ست�صل �سرعة الرياح �إلى ‪ 50‬كلم‪/‬‬ ‫الدعم من الدول األأع�ضاء بالمنظمة‪.‬‬
‫�سا بالمناطق ال�شمالية للوطن‪�.‬أما المناطق الجنوبية‪ ،‬ف�ستعرف‬
‫اليوم الثالثاء‪ ،‬طق�سا م�شم�سا‪ ،‬حيث �ستتراوح درجات الحرارة‬
‫بين ‪ 38‬و‪ 47‬درجة‪ ،‬فيما �ست�صل �سرعة الرياح �إلى ‪ 40‬كلم‪�/‬سا‪.‬‬ ‫�شرفي في قالمة‬
‫"القا�سمي" يحل بالزاوية ال�صنهاجية ب�سكيكدة‬
‫�أ�شرف عميد جامع الجزائر ال�شيخ محمد الم�أمون القا�سمي الح�سني‬
‫م�ؤخرا ب�سكيكدة على ختم �صحيح البخاري بالزاوية ال�صنهاجية‬
‫وتد�شين تو�سعة لداخلية هذه الزاوية المتواجدة بمنطقة �صنهاجة‬
‫ببلدية بن عزوز‪.‬وفي كلمة �ألقاها بقاعة ال�صالة بذات الزاوية �أبرز‬
‫ال�شيخ محمد الم�أمون القا�سمي الح�سني �أن ختم �صحيح البخاري‬ ‫بعد والية عنابة التي حل بها �صباح �أم�س توجه م�ساء‬
‫�سنة حميدة د�أبت عليها الزوايا الجزائرية منذ القدم من خالل‬ ‫رئي�س اللجنة الم�ستقلة لالنتخابات «محمد �شرفي» �إلى‬
‫قراءة �صحيح البخاري في الزوايا و الم�ساجد مفيدا ب�أن هذه العادة‬
‫والية قالمة حيث �أ�شرف «�شرفي» على تد�شين المقر‬
‫ا�ستمرت منذ قرون حتى �إبان اال�ستعمار الفرن�سي و ذلك رغم‬
‫الجديد للمندوبية الوالئية لل�سلطة الوطنية الم�ستقلة‬
‫الم�ضايقات التي كانت تتلقاها الم�ساجد و الزوايا في تلك الفترة‪.‬‬
‫بالوالية كما وقف على �سير الترتيبات التنظيمية تح�سبا‬
‫منح للطلبة الجزائريين للدرا�سة في الهند‬ ‫لموعد رئا�سيات �سبتمبر المقبل‪.‬‬
‫�أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في‬
‫عر�ضا لمنح درا�سية من مجل�س‬
‫ً‬ ‫بيان لها عن تلقيها‬ ‫مبعوث �صادي في الزيتونة قريبا‬
‫العالقات الثقافية الهندي (‪ )ICCR‬وي�أتي هذا العر�ض‬
‫�ضمن �إطار برنامج الهند‪�-‬أفريقيا للطلبة للدرا�سة في‬
‫الجامعات والمعاهد الهندية للعام الدرا�سي ‪-2024‬‬
‫‪ .2025‬ويمكن للطالب المهتمين تقديم طلباتهم‬
‫لهذه المنح عبر اإلإنترنت من خالل بوابة‬
‫‪ A2A du conseil indien‬للعالقات الثقافية‪.‬‬

‫�شاب جزائري ينقذ رج ًال من اإلإنتحار في مترو باري�س‬ ‫�أكد رئي�س الرابطة الوالئية لكرة القدم جندي‬
‫�إ�سالم‪ .‬م‪� ،‬شاب جزائري يبلغ من العمر ‪ 24‬عاما يعي�ش في فيل دو بوا‬ ‫�إليا�س‪ ‬إلإذاعة الطارف �أنه �ستكون هناك زيارة اليوم ‪28‬‬
‫في �إي�سون‪� .‬أ�صبح بطال في فرن�سا بين ع�شية و�ضحاها ويحتل ال�صفحة‬ ‫ماي للطاقم الهند�سي المعماري للفيدرالية الوطنية‬
‫األأولى من و�سائل اإلإعالم الفرن�سية‪ .‬التي ت�شيد بلفتته البطولية إلإنقاذ‬ ‫لكرة القدم لمنطقة الريا�ضات ببلدية الزيتونة من �أجل‬
‫حياة رجل �أراد لالنتحار‪.‬في ذلك اليوم‪� ،‬أثناء ذهابه �إلى العمل‪ ،‬ي�سمع ال�شاب‬
‫المعاينة و �إمكانية البدء في �إعداد دفتر ال�شروط الخا�ص‬
‫ال ينزل على ق�ضبان مترو باري�س محاو ً‬
‫ال االنتحار‪.‬‬ ‫�صراخ امر�أة ويرى رج ً‬
‫ب�إنجاز المركز الوطني للتدريب و تح�ضير المنتخبات‬
‫ليتدخل على الفور ويلقي بنف�سه على ال�سكة ليحمل الرجل الذي يريد‬
‫الموت‪.‬ومع و�صول مترو األأنفاق ب�سرعة عالية‪ ،‬يهرب الرجل من قب�ضة‬ ‫الوطنية والتكوين عقب االجتماع مع رئي�س االتحادية‬
‫�إ�سالم ويرك�ض مبا�شرة نحو اآلآلة وهو ي�صرخ “�أريد �أن �أموت”‪ .‬وبدون‬ ‫وليد �صادي و تقديم له جميع المعلومات المتعلقة‬
‫تردد‪ ،‬يرك�ض ال�شاب الجزائري لإلإم�ساك به مرة �أخرى لمنعه من االنتحار‪.‬‬ ‫بالمركز الريا�ضي بهدف �إعادة بعث الم�شروع‪.‬‬
‫حدث ال�ساعة‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬
‫‪10‬‬
‫قصف عنيف على شمال غزة‬
‫«�شكوى جديدة»‬
‫�ضد �إ�سرائيل يف املحكمة‬
‫اجلنائية الدولية‬
‫ارتفاع �شهداء «حمرقة اخليام» برفح‬
‫�أفاد مرا�سل اجلزيرة بتوا�صل الق�صف املدفعي والغارات الإ�سرائيلية �أم�س االثنني على منطقة الفالوجا يف خميم جباليا �شمال غزة �إ�ضافة �إىل خميم‬
‫قال��ت منظم��ة «مرا�س��لون ب�لا ح��دود» �إنه��ا‬ ‫الن�صريات و�سط القطاع وحيي الزيتون وال�صربة يف اجلنوب‪.‬‬
‫تقدم��ت ب�ش��كوى �إىل املحكم��ة اجلنائي��ة الدولية‬ ‫م��ن ‪ 10‬مراكز نزوح تابع��ة للأونروا‬ ‫ي�أت��ي ذل��ك فيم��ا ارتف��ع ع��دد‬
‫ب�ش���أن مقت��ل �أو �إ�صاب��ة �صحفي�ين فل�س��طينيني‬ ‫خالل ال�ساعات املا�ضية‪ ،‬و�إن مناطق‬ ‫ال�ش��هداء جراء ق�ص��ف �إ��سرائيلي‬
‫يف غ��زة و�س��ط احلرب الت��ي تخو�ضها �إ��سرائيل‬ ‫ا�س��تهدف خميم��ا للنازحني �ش��مال‬
‫ومراك��ز الن��زوح امل�س��تهدفة مناطق‬
‫مع حركة حما���س‪.‬وتقول «مرا�س��لون بال حدود»‬ ‫غربي رف��ح‪� ‬إىل ‪� 40‬ش��هيدا‪ ،‬بينه��م‬
‫اعتربه��ا االحتالل الإ��سرائيلي �آمنة‪.‬‬
‫�إنها تطلب م��ن املدعية العامة للمحكمة اجلنائية‬ ‫ن�س��اء و�أطف��ال‪ ،‬و�أ�صيب الع��شرات‪.‬‬
‫و�أك��د املكت��ب الإعالم��ي ا�ست�ش��هاد‬
‫الدولية التحقيق يف «جرائم حرب ارتكبها اجلي�ش‬ ‫وذك��ر املرا�س��ل �أن جي���ش االحت�لال‬
‫و�إ�صاب��ة ‪ 190‬مواطن��ا يف ق�ص��ف‬
‫الإ��سرائيلي �ض��د ‪� 9‬صحفي�ين فل�س��طينيني على‬ ‫ن�س��ف مب��اين �س��كنية يف منطق��ة‬
‫الأق��ل من��ذ ‪ 15‬دي�س��مرب»‪.‬وذكرت املحكم��ة‬ ‫�إ��سرائيلي ا�س��تهدف مراك��ز الإي��واء‬
‫بالقط��اع خ�لال ال��ـ‪� 24‬س��اعة‬ ‫الفالوج��ا مبخي��م جبالي��ا مم��ا ت�س��بب‬
‫اجلنائي��ة الدولي��ة يف �ش��هر جانفي �أنه��ا حتقق يف‬
‫املا�ضية‪.‬و�أو�ضح �أن ر�سالة االحتالل‬ ‫يف ت��ضرر ع��دد كب�ير م��ن املب��اين‬
‫جرائم حمتملة �ضد ال�صحفيني منذ اندالع احلرب‬
‫م��ن ا�س��تهداف مراك��ز الن��زوح ه��ي‬ ‫املجاورة‪.‬كم��ا �أف��اد بوق��وع ق�ص��ف‬
‫بني‪� ‬إ��سرائيل وحركة حما���س‪.‬وتقول «مرا�سلون‬
‫�أن املحرق��ة �ض��د الفل�س��طينيني‬ ‫وغ��ارات �إ��سرائيلية عنيف��ة عل��ى‬
‫ب�لا ح��دود» �إن��ه م��ن ب�ين ‪� 100‬صحف��ي قُتل��وا يف‬
‫م�س��تمرة‪ ،‬مطالبا حمكم��ة الع��دل‬ ‫املنطق��ة‪ ،‬ف�ض�لا عن ق�ص��ف مدفعي‬
‫احلرب بني �إ��سرائيل وحما�س‪ ،‬ف�إن لديها «�أ�سباب‬
‫متوا�ص��ل عل��ى حي��ي الزيت��ون‬
‫معقول��ة لالعتق��اد ب���أن بع�ض ه���ؤالء ال�صحفيني‬ ‫الدولية واملنظمات احلقوقية مبالحقة‬
‫وال�ص�برة جنوب��ي مدين��ة غزة‪.‬م��ن‬
‫قُتل��وا عم��داً و�أن الآخرين كان��وا �ضحايا هجمات‬ ‫جمرمي احلرب الإ�رسائيليني‪ ،‬وبفتح‬
‫ناحي��ة �أخ��رى‪ ،‬ق��ال مرا�س��ل اجلزي��رة‬
‫متعمدة �ش��نها اجلي�ش الإ�رسائيلي �ضد املدنيني»‪.‬‬ ‫مع�بر رف��ح للم�س��اعدة يف ع�لاج‬
‫جدي��دة يف «حمرق��ة اخلي��ام» باملخي��م‬ ‫‪ 3‬فل�س��طينيني ا�ست�ش��هدوا و�أ�صي��ب‬ ‫�إن ‪ 5‬فل�س��طينيني ا�ست�ش��هدوا‪،‬‬
‫وتتعلق هذه ال�ش��كوى وهي الثالثة التي تقدمها‬ ‫اجلرح��ى نظ��را النهي��ار املنظوم��ة‬
‫الواق��ع مبنطق��ة يفرت���ض �أنه��ا �آمن��ة‬ ‫�آخ��رون يف ق�ص��ف �إ��سرائيلي‬ ‫بينه��م �س��يدة حام��ل وطفل��ة‪� ،‬إىل‬
‫«مرا�س��لون ب�لا ح��دود» بثماني��ة �صحفي�ين‬ ‫ال�صحية بغزة‪.‬وت�ش��ن �إ��سرائيل منذ‬
‫ويوجد بها ع��شرات �آالف النازحني‪.‬‬ ‫على خمي��م الن�ص�يرات‪ ،‬فيم��ا نقلت‬ ‫جان��ب �س��قوط عدد م��ن اجلرحى �إثر‬
‫فل�س��طينيني قي��ل �إنه��م قُتل��وا يف الف�ترة م��ا ب�ين‬ ‫ال�ساد���س م��ن م��اي اجل��اري هجوم��ا‬
‫وذك��رت م�صادر �أن ع��ددا كبريا من‬ ‫�شبكة قد���س الإخبارية عن م�صادر‬ ‫ا�س��تهداف طائ��رات االحت�لال منزال‬
‫‪ 20‬دي�س��مرب و‪ 20‬م��اي‪ ،‬و�أ�صي��ب �آخ��ر بج��روح‪.‬‬ ‫بري��ا على رفح‪ ،‬وا�س��تولت يف اليوم‬
‫جث��ث ال�ش��هداء‪ ،‬وم��ن الإ�صاب��ات‪،‬‬ ‫حملي��ة �أن �آلي��ات االحت�لال تطل��ق‬ ‫لعائل��ة البط��ران يف منطق��ة الزرق��اء‬
‫وقالت «مرا�س��لون بال ح��دود» يف بيان لها‪« :‬لقد‬ ‫الت��ايل عل��ى اجلان��ب الفل�س��طيني‬
‫غالبيته��م م��ن الأطف��ال والن�س��اء‪،‬‬ ‫الن��ار ��شرق خميم املغازي‪.‬وكان��ت‬ ‫�ش��مال غزة‪.‬و�أ�ض��اف املرا�س��ل �أن‬
‫قُت��ل �أو �أ�صي��ب جميع ال�صحفيني املعني�ين �أثن��اء‬ ‫من مع�بر رفح ال�بري م��ع م��صر‪،‬‬ ‫و�صل��وا �إىل عي��ادة ت��ل ال�س��لطان‪.‬‬ ‫غ��ارات �إ��سرائيلية ق��د ا�س��تهدفت‬ ‫هن��اك مفقودي��ن حت��ت الأنقا���ض‬
‫عملهم»‪.‬‬ ‫الأمر الذي �أغلقه �أمام خروج جرحى‬ ‫و�أ�ش��ار �ش��هود عيان �إىل �أن الق�صف‬ ‫م�س��اء �أول �أم���س خميم��ا للنازح�ين‬ ‫يجري البحث عنهم بو�س��ائل بدائية‪.‬‬
‫لتلق��ي الع�لاج ودخ��ول م�س��اعدات‬ ‫�أدى �إىل تدم�ير و�إح��راق ع��دد كب�ير‬ ‫بالق��رب م��ن م�س��تودعات الأون��روا‬ ‫ويف و�س��ط غ��زة‪ ،‬ق��ال املرا�س��ل �إن‬
‫�إ�سبانيا والرنويج و�إيرلندا‬ ‫�إن�س��انية �ش��حيحة �أ�سا�س��ا ويوا�صل‬
‫جي���ش االحت�لال حرب��ه املدم��رة على‬
‫م��ن اخلي��ام يف املخي��م ال��ذي ال يق��ع‬ ‫ق��رب منطق��ة ت��ل ال�س��لطان غرب��ي‬ ‫ع��ددا من الفل�س��طينيني �س��قطوا يف‬
‫�ضم��ن املنطق��ة الت��ي طال��ب اجلي���ش‬ ‫مدينة رفح‪ ،‬مما �أدى النت�ش��ار احلرائق‬ ‫ق�ص��ف �إ��سرائيلي عل��ى بوابة مركز‬
‫تعلن اليوم اعرتافها‬ ‫قط��اع غ��زة لل�ش��هر الثام��ن عل��ى‬ ‫الإ��سرائيلي ب�إخالئها يف مدينة رفح‬ ‫يف م�س��احات وا�س��عة‪ ،‬و�س��قوط‬ ‫�إي��واء نازح�ين تاب��ع لوكال��ة غ��وث‬
‫الت��وايل مم��ا ت�س��بب يف ا�ست�ش��هاد‬ ‫حي��ث يقي��م ب��ه �آالف النازحني‪.‬وق��ال‬ ‫ع�رشات ال�شهداء واجلرحى‪.‬و�أعلنت‬ ‫وت�ش��غيل الالجئ�ين الفل�س��طينيني‬
‫بالدولة الفل�سطينية‬ ‫و�إ�صاب��ة وفق��دان ع��شرات �آالف‬ ‫املكت��ب الإعالم��ي احلكوم��ي يف‬ ‫وزارة ال�صح��ة يف القط��اع املحا�رص‬ ‫(�أون��روا) يف �ش��ارع �ص�لاح‬
‫ق��ال وزي��ر خارجية‪� ‬إ�سبانيا خو�س��يه مانوي��ل‬ ‫املدني�ين‪ ،‬معظمه��م ن�س��اء و�أطف��ال‪.‬‬ ‫غزة �إن جي���ش االحتالل ق�صف �أكرث‬ ‫�أن ق��وات االحت�لال ارتكبت جمزرة‬ ‫الدين ��شرق دير البلح‪.‬و�أ�ض��اف �أن‬
‫�ألباري���س �إن ب�لاده �س��تعلن ر�س��ميا ‪-‬الي��وم‬
‫الثالثاء‪ -‬مع الرنويج و�أيرلندا االعرتاف بالدولة‬
‫بعد ارتكابها مجزرة في أحد مخيماتها‬
‫الفل�س��طينية‪.‬و�أ�ضاف �أن االع�تراف بدول��ة‬
‫فل�س��طني يتما�ش��ى م��ع ق��رارات الأمم املتح��دة‬
‫زعماء �أوروبيون يطالبون �إ�سرائيل باالمتثال لقرار «العدل الدولية» يف رفح‬
‫واجلمعي��ة العام��ة وين��درج يف �إط��ار التعددي��ة‪،‬‬ ‫يعار�ض ر�أي املحكمة‪ ،‬ف�سنحاول اتخاذ الإجراءات‬ ‫احلدودي��ة مبع�بر رفح‪.‬ويعق��د الي��وم اجتم��اع لق��ادة‬ ‫طال��ب زعم��اء يف االحت��اد الأوروبي ب��ضرورة‬
‫ولي���س الأحادية‪.‬م��ن جانب��ه‪ ،‬ق��ال وزي��ر خارجي��ة‬ ‫ال�صحيح��ة لإنف��اذ ذلك الق��رار»‪.‬ويف االجت��اه ذاته‪،‬‬ ‫االحتاد الأوروبي‪ ،‬مب�ش��اركة ‪ 5‬دول عربية‪ ،‬ويبحث‬ ‫تطبي��ق قرار حمكم��ة الع��دل الدولية ال��ذي‬
‫الرنوي��ج �إ�س�بن ب��ارث �إي��دي «�س��نعرتف بالدولة‬ ‫قال��ت وزي��رة اخلارجي��ة الأملاني��ة �أنالين��ا بريب��وك‪،‬‬ ‫كيفي��ة تنفي��ذ ق��رارات حمكمت��ي الع��دل الدولي��ة‬ ‫يدع��و �إ��سرائيل �إىل وق��ف عملياته��ا الع�س��كرية‬
‫الفل�سطينية‪ ،‬لأن هذا هو الوقت املنا�سب لذلك»‪،‬‬ ‫قب��ل اجتم��اع ل��وزراء االحت��اد الأوروب��ي‪� ،‬إن حك��م‬ ‫واجلنائي��ة الدولي��ة بح��ق �إ��سرائيل‪.‬و�أكد �أن دع��وى‬ ‫يف رفح جنوبي غ��زة‪ ،‬وذلك بعد جمزرة لالحتالل‬
‫م�ضيف��ا �أن هن��اك دائ��رة عن��ف م�س��تمرة يف غ��زة‬ ‫حمكم��ة الع��دل الذي يحث �إ��سرائيل عل��ى الوقف‬ ‫كون حمكم��ة اجلنائي��ة الدولية معادي��ة لل�س��امية‬ ‫يف �أح��د خميماتها‪.‬فق��د ق��ال م�س���ؤول ال�سيا�س��ة‬
‫وال�ضف��ة الغربية‪ ،‬و�أن �إنهاءها يكون ب�إقامة دولة‬ ‫الفوري لهجومها الع�س��كري عل��ى اجلزء اجلنوبي‬ ‫لإ�صداره��ا مذكرات اعتقال بحق قادة �إ��سرائيليني‬ ‫اخلارجية يف االحتاد الأوروبي جوزيب بوريل ‪-‬يف‬
‫فل�س��طينية‪.‬كما �أ�ش��ار �إىل �أن االع�تراف بالدول��ة‬ ‫م��ن قط��اع غ��زة‪ ،‬مل��زم ويج��ب احرتامه‪.‬و�أ�ضاف��ت‬ ‫غ�ير منطق��ي‪ ،‬فحكمه��ا مه��م ج��دا لتحقي��ق جوهر‬ ‫ت�رصيح��ات �صحفية قبل اجتم��اع لوزراء خارجية‬
‫الفل�سطينية جزء من م�سار يهدف للو�صول �إىل‬ ‫«ل��ن تتح��رر �أي رهين��ة �إ��سرائيلية �إذا ا�ضطر مزيد‬ ‫العدال��ة يف الأمم املتح��دة‪ ،‬م�ش��ددا عل��ى ��ضرورة‬ ‫االحت��اد الأوروب��ي‪� -‬إن مقت��ل �أكرث من ‪� 30‬ش��خ�صا‬
‫عملية �س�لام يف ال��شرق الأو�س��ط‪.‬ودعا الوزير‬ ‫م��ن ال�س��كان للجوء �إىل اخليام‪ ..‬القانون الإن�س��اين‬ ‫احرتام املحكمة وتركها تعمل دون تهديد‪.‬وم�س��اء‬ ‫من النازحني يف رفح يدفعنا �إىل املطالبة ب�رضورة‬
‫الرنويج��ي بع���ض ال��دول الأوروبي��ة الت��ي تنظر‬ ‫الدويل ينطبق على اجلميع و�أي�ضا على ممار�س��ات‬ ‫الأحد‪ ،‬ا�ست�ش��هد و�أ�صيب ع��شرات الفل�سطينيني‪،‬‬ ‫تطبي��ق ق��رار حمكم��ة العدل‪.‬وق��د قال��ت حمكم��ة‬
‫يف االعرتاف بالدولة الفل�س��طينية �أن حتذو حذو‬ ‫�إ��سرائيل يف احلرب»‪.‬من جهت��ه‪ ،‬ندد مايكل مارتن‬ ‫�أغلبهم �أطفال ون�ساء‪ ،‬يف ق�صف �إ�رسائيلي ا�ستهدف‬ ‫الع��دل �إن عل��ى �إ��سرائيل �أن توق��ف ف��ورا هجومها‬
‫بالده‪.‬جاء ذلك خالل م�ؤمتر �صحفي يف العا�صمة‬ ‫‪-‬نائ��ب رئي���س ال��وزراء ووزي��ر اخلارجي��ة والدفاع‬ ‫خي��ام نازح�ين ‪-‬دون �س��ابق حتذير‪ -‬ق��رب مقر �أممي‬ ‫عل��ى رف��ح‪ ،‬وذلك يف ق��رار �أ�صدرت��ه ‪-‬يوم اجلمعة‬
‫البلجيكي��ة بروك�س��ل‪ ،‬عل��ى هام���ش مباحث��ات‬ ‫الأيرلن��دي‪ -‬باالعت��داء عل��ى خمي��م الالجئ�ين يف‬ ‫يف منطق��ة تل ال�س��لطان �ش��مال غرب رف��ح‪ ،‬التي‬ ‫املا�ض��ي‪ -‬بن��اء عل��ى طل��ب جن��وب �أفريقي��ا �ضمن‬
‫به��دف ح�ش��د الدع��م ال��دويل لوق��ف احل��رب‬ ‫وعده انتهاكا لقرار حمكم��ة العدل الدولية‪.‬‬ ‫رف��ح‪ّ ،‬‬ ‫ا ّدع��ى االحتالل �أنها منطق��ة «�آمنة»‪.‬من جهته‪ ،‬قال‬ ‫دعوى �ش��املة تتهم تل �أبي��ب بارتكاب جرائم‪� ‬إبادة‬
‫الإ��سرائيلية املتوا�صل��ة على قط��اع غ��زة‪ ،‬وح��ل‬ ‫وقال مارتن �إن علينا الدفاع عن عمل وا�ستقاللية‬ ‫وزير اخلارجية الإ�سباين خو�سيه مانويل �ألباري�س‪،‬‬ ‫جماعية يف القطاع‪.‬و�أكد بوريل �أن �إ�رسائيل مت�ضي‬
‫الدولتني‪.‬وباع�تراف ال��دول الأوروبي��ة الثالث��ة‪،‬‬ ‫حمكم��ة العدل واملحكمة اجلنائي��ة الدولية‪ ،‬مطالبا‬ ‫�أم���س االثن�ين‪� ،‬إن��ه �س��يطلب م��ن ال��دول الأع�ضاء‬ ‫قدما يف العملية الع�س��كرية جنوب��ي القطاع على‬
‫ارتف��ع عدد الدول التي اعرتفت بدولة فل�س��طني‬ ‫�إ��سرائيل بوق��ف عمليتها الع�س��كرية يف رفح‪.‬كما‬ ‫الأخ��رى يف االحت��اد الأوروب��ي ‪-‬الت��ي عدده��ا‬ ‫الرغ��م من حك��م املحكمة‪ ،‬ال��ذي يحثها على وقف‬
‫�إىل ‪ 147‬دول��ة م��ن �أ�ص��ل ‪ 193‬دول��ة ع�ض��و يف‬
‫�أك��د وزي��ر خارجية الرنويج �إ�س�بن ب��ارث �إيدي �أن‬ ‫‪� 26-‬إ�ص��دار دع��م ر�س��مي ملحكمة الع��دل الدولية‬ ‫هجومه��ا عل��ى الفور‪.‬و�أ�ض��اف �أن��ه �س��يعمل �أي�ضا‬
‫اجلمعي��ة العام��ة ل�ل�أمم املتحدة‪.‬وفل�س��طني دول��ة‬
‫موا�صل��ة �إ��سرائيل احل��رب يف غ��زة تنته��ك ق��رار‬ ‫واتخاذ خطوات ل�ضمان احرتام �إ�رسائيل لقراراتها‪.‬‬ ‫عل��ى التو�ص��ل �إىل ق��رار �سيا�س��ي ب�ش���أن �إط�لاق‬
‫ب�صف��ة مراق��ب يف الأمم املتحدة لكن غري ع�ضو‪،‬‬
‫الع��دل الدولي��ة‪� ،‬أعلى حمكم��ة يف العامل‪.‬‬ ‫و�أ�ض��اف �أن��ه «�إذا ا�س��تمرت �إ��سرائيل يف العمل مبا‬ ‫مهم��ة االحت��اد الأوروب��ي املخ�ص�ص��ة للم�س��اعدة‬
‫وف��ق ق��رار اجلمعي��ة العام��ة ل�ل�أمم املتح��دة ي��وم‬
‫‪ 29‬نوفم�بر ‪.2012‬وترف���ض �إ��سرائيل وحليفته��ا‬ ‫ألمانيا إلسرائيل‪:‬‬
‫الوالي��ات املتح��دة اع�تراف دول �أخ��رى منف��ردة‬
‫بالدول��ة الفل�س��طينية‪ ،‬وتعار�ض��ان م�س��اعي‬ ‫«حكم العدل الدولية ملزم ويتعني احرتامه»‬
‫فل�سطني للح�صول على ع�ضوية كاملة يف الأمم‬ ‫�أعلن��ت وزي��رة اخلارجي��ة الأملاني��ة �أنالين��ا بريب��وك‪ ،‬الإثن�ين‪ ،‬قب��ل اجتماع ل��وزراء االحتاد الأوروب��ي �أن حكم حمكمة الع��دل الدولية ال��ذي يحث �إ��سرائيل على الوقف‬
‫املتح��دة ب��دل و�ضع «دول��ة مراقبة غ�ير ع�ضوة»‬ ‫الفوري لهجومها الع�سكري على اجلزء اجلنوبي من قطاع غزة ملزم ويجب احرتامه‪.‬و�أ�ضافت‪« :‬لن تتحرر �أي رهينة �إ�رسائيلية �إذا ا�ضطر املزيد من ال�سكان للجوء‬
‫القائ��م منذ ‪.2012‬ويف �أفريل املا�ضي‪ ،‬ا�س��تخدمت‬ ‫�إىل اخليام‪ .‬القانون الإن�س��اين الدويل ينطبق على اجلميع و�أي�ضا على ممار�س��ات �إ��سرائيل يف احلرب»‪.‬ويف وقت �س��ابق‪� ،‬أمرت حمكمة العدل الدولية‪� ‬إ�رسائيل بوقف‬
‫وا�ش��نطن حق النق�ض (الفيتو) يف جمل���س الأمن‬ ‫هجومه��ا عل��ى رف��ح جنوب��ي قط��اع غ��زة‪ ،‬يف �إط��ار ق�ضي��ة �أو�س��ع تتهم �إ��سرائيل بارت��كاب جرائم �إب��ادة جماعية‪.‬كم��ا �أمرت املحكم��ة �إ��سرائيل بفتح معرب رف��ح �أمام‬
‫الدويل �ضد م��شروع قرار يو�ص��ي الأمم املتحدة‬ ‫امل�س��اعدات الإن�س��انية‪ ،‬وقالت �إن عليها تقدمي تقرير بالإجراءات املتخذة يف غ�ضون �ش��هر‪.‬و�أو�ضحت �أنه «للحفاظ على الأدلة على �إ��سرائيل اتخاذ التدابري الالزمة‬
‫بقب��ول ع�ضوي��ة دول��ة فل�س��طني‪.‬وي�أتي اع�تراف‬ ‫ل�ضمان و�صول املحققني دون عوائق �إىل غزة»‪.‬واعتربت املحكمة �أن «ال�رشوط م�ستوفاة التخاذ �إجراءات طارئة جديدة يف ق�ضية اتهام �إ�رسائيل بالإبادة اجلماعية»‬
‫الرنوي��ج و�إ�س��بانيا و�أيرلن��دا بدولة فل�س��طني يف‬ ‫يف قطاع غزة‪.‬وقبل النطق باحلكم‪ ،‬قال رئي���س حمكمة العدل الدولية القا�ضي اللبناين نواف �س�لام‪� ،‬إن «الظروف املعي�ش��ية ل�س��كان غزة تتدهور والو�ضع الإن�ساين‬
‫وقت ت�ش��ن فيه �إ��سرائيل منذ ال�سابع من �أكتوبر‬ ‫ب��ات كارثي��ا»‪ ،‬م�ش�يرا �إىل �أن «الو�ض��ع الإن�س��اين يف رفح تده��ور �أكرث من��ذ �أمر املحكم��ة الأخري»‪.‬و�أ�ضاف‪« :‬نحو ‪� 800‬ألف �ش��خ�ص نزحوا من رفح من��ذ بدء الهجوم‬
‫‪ 2023‬حرب��ا عل��ى غ��زة خلف��ت �أك�ثر م��ن ‪� 115‬ألف��ا‬ ‫ال�بري يف ‪ 7‬م��اي اجلاري»‪.‬وتاب��ع �س�لام‪« :‬املحكم��ة تعترب الهجوم الع�س��كري يف رفح تطورا خطريا يزيد من معاناة ال�س��كان»‪.‬و�أو�ضح القا�ضي‪« :‬على‪� ‬إ��سرائيل‪� ‬أن‬
‫ب�ين �ش��هيد وجري��ح‪ ،‬معظمه��م �أطف��ال ون�س��اء‬ ‫متتنع عن �أي �أعمال متثل خطرا على الفل�سطينيني»‪ ،‬مربزا �أن «التدابري امل�ؤقتة املتخذة ال تعالج ب�شكل كامل تبعات الو�ضع املتغري»‪.‬و�أكد �أن «الظروف تتطلب تغيري‬
‫قرارنا ال�صادر يف ‪ 28‬مار���س املا�ضي»‪ ،‬معلنا �أن «على �إ��سرائيل �أن توقف هجومها الع�س��كري على رفح»‪.‬ويف جل�س��ات اال�س��تماع التي عقدت الأ�س��بوع املا�ضي‪،‬‬
‫�أطفال‪ ،‬ويف جماعة و�أزمة �صحية و�إن�سانية غري‬
‫طلبت جنوب �إفريقيا من حمكمة العدل �أن ت�أمر بوقف الهجوم على قطاع غزة‪ ،‬وعلى رفح بوجه اخل�صو�ص‪ ،‬من �أجل �ضمان بقاء ال�ش��عب الفل�س��طيني‪.‬وطلب هذا‬
‫م�س��بوقة‪ ،‬وف��ق تقاري��ر �أممي��ة ودولية‪.‬‬
‫الإج��راء ج��زء م��ن دعوى �أكرب رفعته��ا الدولة الإفريقية �أمام املحكمة يف الهاي‪ ،‬تتهم فيها �إ��سرائيل بارتكاب �إبادة جماعية‪.‬‬
‫آإخر سشاعة‬
‫‪11‬‬ ‫‪7223 Oó©dG 2024 …Ée 28 AÉKÓãdG‬‬ ‫أأخبــار ألعالــم‬ ‫‪Akher Saâ‬‬
‫جريدة الشضرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬

‫يديعوت أاحرونوت‪:‬‬ ‫قصضف مخيم رفح يسضبق المفاوضضات‬


‫«إلحديث يدور عن صشفقة ششاملة‬
‫إلعـــــادة جميـــــع إألسشـــــرى»‬
‫إإسشرإئيـــل تطـــرح عرضشيـــن لصشفقـــة إلتبـــادل‬
‫لسضرائيلية أان إاسضرائيل قدمت عرضضين بينما اتهمت مصضادر‬
‫تنطلق اليوم الث‪Ó‬ثاء مفاوضضات صضفقة التبادل والهدنة في غزة‪ .‬وكشضفت هيئة البث ا إ‬
‫لسصرائيلية‪ ،‬أامسش الثنين عن‬ ‫نقلت صصحيفة يديعوت أاحرونوت ا إ‬ ‫رئيسس الوزراء بنيامين نتنياهو بعرقلة أاي صضفقة حتى قبل نضضوجها‪.‬وتأاتي المفاوضضات وسضط تصضريحات وضضغوطات وتصضعيد إاسضرائيلي عسضكري‪.‬‬
‫مصصادر مطلعة قولها إان رئيسش الوزراء بنيامين نتنياهو يحاول عرقلة‬
‫لسص‪Ó‬مية (حماسش)‪،‬‬ ‫لسصرى مع حركة المقاومة ا إ‬ ‫أاي صصفقة لتبادل ا أ‬ ‫جثث القتلى والمصصابين «وصصلت الجثث إالى‬ ‫لطفاء واسصتطعنا إاطفاء الحريق وتمكنا من‬ ‫ا إ‬ ‫ت˘˘وج˘˘د ت˘˘ف˘اصص˘ي˘ل ال˘ح˘ادث ق˘ي˘د ال˘ف˘حصش«‪.‬‬ ‫وب˘ع˘د ع˘م˘ل˘ي˘ة قصص˘ف رف˘ح‪ ،‬ان˘فجرت حافلة‬
‫حتى قبل أان تنضصج‪.‬وذكرت الصصحيفة نق‪ Ó‬عن تلك المصصادر أان‬ ‫ال˘مسص˘تشص˘ف˘ي˘ات ال˘م˘ي˘دان˘ي˘ة أاشص˘‪Ó‬ء م˘ق˘ط˘ع˘ة‬ ‫لطفال والنسصاء‬ ‫انتشصال الشصهداء وجمع أاشص‪Ó‬ء ا أ‬ ‫ووصص˘˘فت ال˘˘م˘˘دع˘˘ي˘˘ة ال˘˘ع˘˘ام˘ة ال˘عسصك˘ري˘ة‬ ‫مفخخة في منطقة حولون جنوبي تل أابيب‪،‬‬
‫العرضش الوحيد الذي يدور الحديث عنه حاليا للتبادل يتمثل في‬ ‫لصص˘اب˘ات ال˘ت˘ي وصص˘لت‬ ‫وم˘ت˘ف˘ح˘م˘ة وم˘ن ا إ‬ ‫لرضش«‪.‬وح˘م˘لت ح˘رك˘ة ح˘م˘اسش‬ ‫م˘ن ع˘ل˘ى ا أ‬ ‫لسص˘رائ˘ي˘ل˘ي˘ة ال˘م˘ي˘ج˘ر ج˘ن˘رال يفعات تومر‪-‬‬ ‫ا إ‬ ‫ما أادى وفق حصصيلة أاولية لوقوع قتيل وعدد‬
‫ال˘مسص˘تشص˘ف˘ي˘ات ال˘م˘ي˘دان˘ي˘ة ب˘م˘ح˘اف˘ظة رفح‬ ‫لميركية والرئيسش جو بايدن بشصكل‬ ‫لدارة ا أ‬ ‫ا إ‬ ‫ي˘روشص˘ال˘م˘ي أامسش الث˘ن˘ي˘ن غ˘ارة ج˘وية على‬ ‫م˘ن ال˘ج˘رح˘ى‪.‬ف˘ب˘ع˘د سص˘اع˘ات ع˘ل˘ى قصص˘ف‬
‫لسصرى جميعا‪ ،‬وقالت المصصادر إانه إاذا تلقى‬ ‫لعادة ا أ‬ ‫صصفقة شصاملة إ‬
‫إاصصابات خطيرة جدا منها حروق كاملة ناهيك‬ ‫خ˘اصش ال˘مسص˘ؤوول˘ي˘ة الك˘املة عن «المجزرة»‪.‬‬ ‫رف˘ح‪ ،‬ق˘الت ع˘ن˘ه˘ا السص˘ل˘ط˘ات الصص˘ح˘ي˘ة في‬ ‫لسصرائيلية‬‫الخيام في رفح‪ ،‬واصصلت المدفعية ا إ‬
‫لسصرائيلي عرضصا لصصفقة تبادل أاسصرى فسصيكون‬ ‫مجلسش الحرب ا إ‬ ‫وقالت حماسش في بيان إان إاسصرائيل «لم تكن‬ ‫قطاع غزة إانها قتلت عشصرات المدنيين‪ ،‬بأانها‬
‫عن أان المنظومة الصصحية في محافظة رفح‬ ‫قصصف مخيم الشصابورة ومواقع في جنوبي‬
‫لق˘ل˘ي˘ة‪.‬وف˘ي ظ˘ل ال˘م˘ح˘اولت ال˘م˘ت˘ج˘ددة ل˘ب˘دء‬ ‫ن˘˘ت˘˘ن˘ي˘اه˘و ضص˘م˘ن ا أ‬ ‫تسصتطيع ارتكاب هذه المجزرة لول الدعم‬ ‫«جسصيمة جدا» وقالت إان تحقيقات القوات‬ ‫ووسصط مدينة رفح‪ .‬وذكر إاع‪Ó‬م فلسصطيني أان‬
‫معظم مسصتشصفياتها خرجت عن المنظومة‬
‫المفاوضصات مع حماسش‪ ،‬تحدث مكتب رئيسش الوزراء عن مناقشصة‬ ‫لخضصر» من قبل الوليات المتحدة‬ ‫والضصوء ا أ‬ ‫لمر مسصتمرة‪.‬وقالت لمؤوتمر‬ ‫المسصلحة في ا أ‬ ‫لسص˘رائ˘ي˘ل˘ي م˘ت˘واصص˘ل أايضصا على‬ ‫ال˘قصص˘ف ا إ‬
‫الصصحية«‪.‬وكانت وزارة الصصحة في غزة قد‬
‫محتملة بناء على مقترحات جديدة يقودها الوسصطاء‪ ،‬لكن مصصادر‬ ‫ل˘˘ه˘˘ا ب˘˘اج˘˘ت˘˘ي˘˘اح رف˘˘ح رغ˘˘م اك˘˘ت˘˘ظ˘˘اظ˘˘ه˘˘ا‬ ‫صص˘ح˘ف˘ي ل˘ن˘ق˘اب˘ة ال˘م˘ح˘ام˘ي˘ن ف˘ي إاسص˘رائ˘يل‬ ‫مخيم النصصيرات وسصط قطاع غزة‪ ،‬ما أادى‬
‫أاعلنت أامسش ارتفاع عدد القتلى الفلسصطينيين‬
‫مطلعة على التفاصصيل تقول إان القتراح الوحيد المطروح على‬ ‫بالنازحين‪.‬وأاضصافت الحركة أان المنطقة التي‬ ‫«تفاصصيل الواقعة ل تزال تخضصع للتحقيق‬ ‫لسصقوط قتلى وكذلك أاحياء الصصبرة والزيتون‬
‫لسص˘رائ˘ي˘ل˘ي˘ة ع˘ل˘ى القطاع منذ‬ ‫ف˘ي ال˘ح˘رب ا إ‬
‫لع˘ادة ك˘اف˘ة‬‫ال˘˘ط˘˘اول˘˘ة ه˘˘و «الق˘˘ت˘˘راح ال˘˘م˘˘أال˘˘وف‪ ،‬ات˘˘ف˘˘اق شص˘˘ام˘ل إ‬ ‫نصصب ال˘˘ن˘˘اسش ف˘ي˘ه˘ا خ˘ي˘ام˘ه˘م ك˘ان ال˘ج˘يشش‬ ‫الذي نلتزم بإاجرائه على أاكمل وجه»‪ .‬وتابعت‬ ‫وت˘˘ل ال˘˘ه˘˘وا ف˘ي م˘دي˘ن˘ة غ˘زة‪.‬وق˘ال م˘راسص˘ل‬
‫السص˘اب˘ع م˘ن أاك˘ت˘وب˘ر ال˘م˘اضص˘ي إال˘ى‪ 35‬أالفا‬ ‫لسصرائيلي قد أاعلنها منطقة آامنة‪ ،‬وبالرغم من‬ ‫ا إ‬ ‫لسصرائيلي «يأاسصف على أاي‬ ‫قائلة إان الجيشش ا إ‬
‫المختطفين«‪.‬واتهم مسصؤوولون كبار نتنياهو الليلة الماضصية بأانه في‬ ‫و‪ ،984‬بينما زاد عدد المصصابين إالى ‪ 80‬أالفا‬
‫«العربية» إان آاليات إاسصرائيلية توغلت بشصكل‬
‫لولى من‬ ‫حين أان مجلسش الوزراء الحربي يمكنه مناقشصة المرحلة ا أ‬ ‫ذلك تم قصصفها مما أاسصفر عن مقتل وإاصصابة‬ ‫أاذى ي˘ل˘ح˘ق ب˘غ˘ي˘ر ال˘م˘ق˘اتلين خ‪Ó‬ل الحرب«‪.‬‬ ‫م˘˘ح˘˘دود شص˘˘رق م˘˘خ˘˘ي˘˘م ال˘˘م˘˘غ˘ازي وسص˘ط‬
‫لسص˘رائ˘ي˘لية على‬ ‫و‪643.‬وسص˘ب˘ق الضص˘رب˘ات ا إ‬ ‫لطفال «في‬ ‫العشصرات معظمهم من النسصاء وا أ‬ ‫لمم المتحدة لغوث وتشصغيل‬ ‫وقالت وكالة ا أ‬
‫الصصفقة‪ ،‬فإان رئيسش الوزراء يعمل على تجنب الوصصول إالى هذه‬ ‫ال˘ق˘ط˘اع‪.‬وك˘ان ال˘ن˘ازحون بمخيم السص‪Ó‬م في‬
‫مخيم النازحين برفح إاع‪Ó‬ن كتائب القسصام‪،‬‬ ‫ت˘ح˘د سص˘اف˘ر ل˘ق˘رار م˘حك˘م˘ة ال˘ع˘دل ال˘دولية‬ ‫لونروا) أامسش الثنين‬ ‫ال‪Ó‬جئين الفلسصطينيين (ا أ‬
‫النقطة‪.‬وقال أاحد كبار المسصؤوولين إان «نتنياهو ل يحبط التفاق‬ ‫منطقة مواصصي رفح التي يصصنفها الجيشش‬
‫ال˘ج˘ن˘اح ال˘عسصك˘ري ل˘ح˘رك˘ة حماسش‪ ،‬قصصف‬ ‫ال˘˘م˘˘ط˘˘الب ب˘˘وق˘˘ف ال˘˘ع˘˘م˘˘ل˘ي˘ة ال˘عسصك˘ري˘ة‬ ‫إان˘˘ه م˘ا م˘ن خ˘ط اتصص˘الت ث˘ابت ل˘دي˘ه˘ا م˘ع‬
‫لمر‪ ،‬لذلك يتم‬ ‫بشصكل واضصح‪ ،‬بل إانه يفعل ذلك حتى قبل أان ينضصج ا أ‬ ‫لسصرائيلي «آامنة» جنوب قطاع غزة‪ ،‬فجعوا‬ ‫ا إ‬
‫م˘˘دي˘ن˘ة ت˘ل أاب˘يب ب˘وسص˘ط إاسص˘رائ˘ي˘ل ب˘رشص˘ق˘ة‬ ‫لسصرائيلية في رفح«‪ .‬وطالبت حماسش في‬ ‫ا إ‬ ‫لرضش ف˘ي رف˘ح ب˘جنوب‬ ‫م˘وظ˘ف˘ي˘ه˘ا ع˘ل˘ى ا أ‬
‫لحد‬ ‫بضصربات جوية اسصتهدفت خيامهم ليل ا أ‬
‫تفويت كل فرصصة بشصكل أاسصاسصي«‪.‬وأاضصاف أان رسصائل مكتب نتنياهو‬ ‫صص˘اروخ˘ي˘ة ك˘ب˘ي˘رة‪ ،‬وأاف˘ادت وسص˘ائ˘ل إاع˘‪Ó‬م˘‬ ‫ب˘ي˘ان «ب˘ال˘ت˘ط˘ب˘يق الفوري والعاجل لقرارات‬ ‫لممية «ليسش‬ ‫قطاع غزة‪.‬وأاضصافت الوكالة ا أ‬
‫لتشصعل النار فيها وفي أاجسصاد الضصحايا الذين‬
‫لسصرائيليين في غزة‪،‬‬ ‫لسصرى ا إ‬ ‫تهدف في الواقع إالى طمأانة عائ‪Ó‬ت ا أ‬ ‫إاسصرائيلية بإاصصابة شصخصش وسصقوط شصظايا‬ ‫محكمة العدل الدولية‪ ،‬والضصغط من أاجل‬ ‫بمقدورنا التأاكد في مواقعهم ونحن قلقون‬
‫سص˘˘ق˘˘ط˘˘وا ب˘ال˘عشص˘رات‪ .‬وارت˘ف˘ع ع˘دد ق˘ت˘ل˘ى‬
‫«ولكن ل يوجد شصيء حقيقي وراءها‪ ،‬وطالما أان نتنياهو ل يوافق‬ ‫صص˘˘واري˘˘خ ب˘˘ع˘˘دة م˘˘واق˘˘ع‪.‬وأاع˘˘ل˘˘ن ال˘ج˘يشش‬ ‫وق˘ف ه˘ذه ال˘م˘ج˘زرة وسص˘فك دم˘اء ال˘مدنيين‬ ‫للغاية على سص‪Ó‬متهم وجميع النازحين الذين‬
‫القصصف إالى ‪ 40‬وفق الدفاع المدني في‬
‫لي اتفاق أان يناقشصها«‪.‬‬ ‫على مناقشصة شصروط حماسش‪ ،‬ف‪ Ó‬يمكن أ‬ ‫لن˘ذار م˘ن‬ ‫لسص˘˘رائ˘˘ي˘ل˘ي إاط˘‪Ó‬ق صص˘ف˘ارات ا إ‬ ‫ا إ‬ ‫لطفال والنسصاء والشصيوخ«‪.‬كما‬ ‫لبرياء من ا أ‬ ‫ا أ‬ ‫يحتمون في هذه المنطقة«‪.‬وأاثارت الغارات‬
‫دعت الحركة جماهير الشصعب الفلسصطيني في‬ ‫ردود فعل غاضصبة‪ ،‬فقد أادان المتحدث باسصم‬ ‫قطاع غزة الذي أاشصار أايضصا إالى أان عددا كبيرا‬
‫‪14:‬وتقول الصصحيفة إان مكتب نتنياهو رد بشصكل قاسش وهاجم فريق‬ ‫الصصواريخ في وسصط إاسصرائيل‪ .‬وقال الجيشش‬ ‫م˘˘ن ال˘˘ق˘˘ت˘˘ل˘˘ى وال˘˘ج˘˘رح˘˘ى ه˘م م˘ن ال˘نسص˘اء‬
‫إانه رصصد إاط‪Ó‬ق ثمانية صصواريخ من منطقة‬ ‫الضصفة الغربية والقدسش والخارج إالى الخروج‬ ‫الرئاسصة الفلسصطينية نبيل أابو ردينة‪ ،‬الهجوم‬
‫التفاوضش نفسصه‪ ،‬وقال إانه «بينما أاعطى رئيسش الوزراء مرارا وتكرارا‬ ‫لط˘ف˘ال‪.‬ك˘انت وسص˘ائ˘ل إاع˘‪Ó‬م ف˘لسص˘ط˘ي˘نية‬ ‫وا أ‬
‫رف˘˘ح ب˘˘ات˘˘ج˘˘اه وسص˘ط إاسص˘رائ˘ي˘ل‪ ،‬مضص˘ي˘ف˘ا أان‬ ‫ب˘مسص˘ي˘رات غ˘اضص˘ب˘ة اح˘ت˘ج˘اج˘ا على الحرب‬ ‫لسص˘رائ˘ي˘ل˘ي ع˘ل˘ى خ˘ي˘ام ال˘نازحين في رفح‪،‬‬ ‫ا إ‬
‫لط‪Ó‬ق سصراح الرهائن لدينا‪،‬‬ ‫فريق التفاوضش تفويضصا واسصع النطاق إ‬ ‫لسص˘رائ˘ي˘ل˘ي˘ة ال˘مسص˘ت˘م˘رة ب˘ال˘ق˘ط˘اع‪ .‬وكانت‬ ‫ا إ‬ ‫ووصص˘˘ف˘˘ه˘˘ا ب˘أان˘ه˘ا «م˘ج˘زرة ت˘ت˘ط˘لب ت˘دخ˘ل‬ ‫قالت إان إاسصرائيل قصصفت خيام نازحين بالقرب‬
‫يواصصل يحيى السصنوار المطالبة بإانهاء الحرب‪ ،‬وانسصحاب الجيشش‬ ‫منظومة الدفاع الجوي اعترضصت عددا من‬ ‫من مخازن وكالة غوث وتشصغيل ال‪Ó‬جئين‬
‫محكمة العدل الدولية قد أامرت إاسصرائيل يوم‬ ‫ال˘م˘ج˘ت˘م˘ع ال˘دولي«‪.‬وأاوضصحت وكالة ا أ‬
‫لنباء‬
‫لسصرائيلي من القطاع«‪.‬وبعد عدة أاسصابيع من الجمود‪ ،‬قرر مجلسش‬ ‫ا إ‬ ‫الصصواريخ‪.‬وقالت وسصائل إاع‪Ó‬م إاسصرائيلية إان‬ ‫لون˘روا) ف˘ي رفح‪.‬الجيشش‬ ‫ال˘ف˘لسص˘ط˘ي˘ن˘ي˘ي˘ن (ا أ‬
‫الجمعة الماضصي بالوقف الفوري لهجومها‬ ‫الفلسصطينية أان الخيام تقع في مخيم أاقيم حديثا‬
‫لول˘ى ال˘ت˘ي ت˘ن˘ط˘ل˘ق ف˘ي˘ه˘ا‬ ‫ه˘ذه ه˘ي ال˘م˘رة ا أ‬ ‫لسصرائيلي سصارع إالى إاع‪Ó‬ن تنفيذه ضصربات‬ ‫ا إ‬
‫لسصبوع الماضصي توسصيع تفويضش فريق التفاوضش‪ ،‬وكان‬ ‫الحرب ا أ‬ ‫العسصكري وأاي عمل آاخر في رفح‪ ،‬ووصصفت‬ ‫ب˘˘م˘˘ن˘ط˘ق˘ة شص˘م˘ال غ˘رب رف˘ح‪ ،‬ون˘ق˘لت ع˘ن‬
‫لنذار بالهجمات بوسصط إاسصرائيل‬ ‫صصفارات ا إ‬ ‫لمن العام (الشصاباك) وقتل‬ ‫بالتعاون مع جهاز ا أ‬
‫لخ˘ي˘ر ف˘ي ب˘اريسش‪ ،‬وال˘ت˘ي ات˘ف˘ق فيها‬ ‫ذلك ب˘ع˘د ج˘ول˘ة ال˘م˘ح˘ادث˘ات ا أ‬ ‫ال˘˘وضص˘˘ع ه˘˘ن˘˘اك ب˘˘أان˘˘ه «ك˘˘ارث˘˘ي»‪ ،‬وط˘ال˘بت‬ ‫لسصرائيلية أاطلقت‬ ‫مصصادر قولها إان الطائرات ا إ‬
‫منذ أاربعة أاشصهر‪.‬قالت متحدثة باسصم برنامج‬ ‫ال˘م˘حك˘م˘ة إاسص˘رائ˘ي˘ل «ب˘ات˘خ˘اذ ت˘داب˘ي˘ر ف˘عالة‬ ‫نحو ثمانية صصواريخ على الخيام‪ ،‬وأان من‬ ‫ياسصين ربيع رئيسش مكتب الضصفة بحماسش‪،‬‬
‫الوسصطاء على بذل الجهود لسصتئناف المحادثات‪.‬وذكرت شصبكة‬
‫لغ˘ذي˘ة ال˘ع˘ال˘م˘ي ف˘ي م˘ق˘اب˘ل˘ة صص˘ح˘فية إان‬ ‫ا أ‬ ‫لي‬ ‫لضصمان الوصصول دون عوائق لقطاع غزة أ‬ ‫كانوا بداخلها احترقوا حتى الموت‪.‬وقال جهاد‬ ‫إاضص˘اف˘ة إال˘ى خ˘ال˘د ن˘ج˘ار ال˘ق˘ي˘ادي ب˘ال˘ح˘رك˘ة‬
‫«سصي إان إان» الليلة الماضصية نق‪ Ó‬عن مصصدر مصصري أان المحادثات‬ ‫مخزونات الغذاء في رفح ودير البلح وخان‬ ‫لجنة تحقيق أاو بعثة لتقصصي الحقائق أاو أاي‬ ‫ال˘ح˘اج سص˘ال˘م وه˘و ن˘ازح ب˘ال˘م˘خ˘يم اسصتهدفه‬ ‫ومسص˘˘˘ؤوول مك˘˘تب الضص˘˘ف˘˘ة ف˘˘ي ضص˘˘رب˘˘ات‬
‫سصتسصتأانف في القاهرة الث‪Ó‬ثاء المقبل‪ .‬وكانت صصحيفة «وول سصتريت‬ ‫لكثر من أاربعة‬ ‫يونسش بقطاع غزة ل تكفي أ‬ ‫لج˘ه˘زة‬ ‫ه˘˘ي˘˘ئ˘˘ة ت˘˘ح˘ق˘ي˘ق أاخ˘رى ت˘ف˘وضص˘ه˘ا ا أ‬ ‫القصصف «سصمعنا انفجار عدة صصواريخ طبع‬ ‫بمنطقة تل السصلطان شصمال غرب رفح‪.‬وقال‬
‫جورنال» ذكرت في وقت سصابق أانه من غير الواضصح ما إاذا كانت‬ ‫لع‪Ó‬مي‬ ‫أايام‪.‬في الوقت نفسصه حذر المكتب ا إ‬ ‫المتحدث باسصم الجيشش أافيخاي أادرعي عبر‬
‫‪Ó‬مم المتحدة للتحقيق في‬ ‫المختصصة التابعة ل أ‬ ‫المكان كله وتحول إالى لهب لم نر بعضصنا‬
‫حماسش سصتوافق على المشصاركة في المحادثات‪ ،‬وقال وسصطاء عرب‬ ‫الحكومي في غزة من عودة شصبح المجاعة‬ ‫لبادة الجماعية«‪.‬وقال خليل الدقران‬ ‫ادعاءات ا إ‬ ‫بعضصا إال بعد مدة النار اشصتعلت في أاجسصاد‬ ‫منصصة «إاكسش»‪« :‬وردت تقارير عن إاصصابة‬
‫ل˘لصص˘ح˘ي˘ف˘ة إان˘ه ت˘م ت˘وج˘ي˘ه دع˘وة إال˘ى ح˘م˘اسش لك˘ن˘ه˘ا ل˘م ت˘ؤوكد بعد‬ ‫م˘ج˘ددا إال˘ى شص˘م˘ال ال˘ق˘ط˘اع ف˘ي ظ˘ل ان˘عدام‬ ‫لماراتي بحي‬ ‫الطبيب بمسصتشصفى اله‪Ó‬ل ا إ‬ ‫لطفال وتحول المكان‬ ‫الشصهداء والنسصاء وا أ‬ ‫ع˘دد م˘ن ال˘م˘دن˘ي˘ي˘ن غ˘ي˘ر المتورطين نتيجة‬
‫مشصاركتها في المحادثات الجديدة‪.‬‬ ‫المواد الغذائية‪.‬‬ ‫تل السصلطان في رفح والذي اسصتقبل عددا من‬ ‫إال˘˘ى رم˘اد‪ ،‬وب˘ع˘د ف˘ت˘رة وج˘ي˘زة ج˘اءت ف˘رق˘ة‬ ‫الغارة وحريق اندلع في المكان بعدها حيث‬

‫إإششهــــــــــــــــار‬

‫‪ANEP/Gr‬‬ ‫‪Akher Saa le 28/05/2024-97044‬‬


‫الرابطة الثانية هواة – مجموعة وسط شرق (الجولة ‪)29‬‬ ‫سيريدوفيتش‪« :‬بيتكوفيت�ش مدرب عاملي لكن مهمته على ر�أ�س اخل�ضر لن تكون �سهلة»‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬

‫و�صف املدرب ال�س��ابق ملنتخب �أوغندا ميلوفين���ش �سرييدوفيت���ش‪ ،‬مدرب «اخل�ضر» فالدميري بيتكوفيت�ش باملدرب العاملي الذي ميلك جتربة �أوروبية وقاد‬
‫جمعية الخروب ‪ -‬إتحاد عنابة (اليوم على ‪ 16:00‬سا)‬ ‫�سوي�س��را �إىل �ص��دارة املنتخب��ات العاملي��ة‪ ،‬ورغ��م ذل��ك‪� ،‬أكد ميت�ش��و ب�أن مهمة بيتكوفيت���ش م��ع املنتخب الوطني اجلزائري لن تكون �س��هلة‪ ،‬وق��ال يف هذا ال�صدد‪:‬‬
‫«�صحي��ح ب��أن جتربت��ه يف �إفريقي��ا �س��تكون خمتلف��ة جمل��ة وتف�صي�لا عما كان علي��ه احلال يف �أوروب��ا»‪ ،‬و�أ�ض��اف‪« :‬يجب علي��ه �أن ي�ؤمن بقدرت��ه على حتقيق‬

‫«اإلتحاد» يف رحلة البحث عن نقاط الأمان‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬


‫النج��اح م��ع املنتخ��ب اجلزائ��ري ويدرك جيدا ب�أنه �س��يجد �صعوب��ات كبرية وحتديات باجلمل��ة وهذه هي كرة الق��دم الإفريقية التي متل��ك خ�صو�صيات فريدة‬
‫م��ن نوعه��ا عل��ى غ��رار املن��اخ و�أر�ضيات امليدان املختلفة»‪ ،‬وختم امل��درب احلايل ملنتخب ليبيا كالمه قائ�لا‪« :‬رغم ذلك �أ�ؤمن بقدرته على حتقي��ق النجاح لأنه ميلك‬
‫العب�ين يف امل�س��توى‪ ،‬لأن��ه ب�إمكان��ك هزمي��ة �أف�ضل املدربني �إذا كنت ال متلك العبني يف امل�س��توى‪ ،‬والعك���س �صحيح‪ ،‬و�أمتنى كل النج��اح للمنتخب اجلزائري»‪ .‬ف‪.‬وليد‬

‫و�ضمــــــــــــان البقــــــــــــاء‬ ‫جوان حجام ي�صنع احلدث يف احتفاالت‬ ‫العديد من األندية األوروبية تخطط لضم الدولي الجزائري هذا الصيف‬

‫فول�سبورغ الأملاين يقدم عر�ضا ر�سميا للح�صول على عمورة‬


‫‪Ó‬م‪�.‬ش‪.‬ع‬
‫فريقه ال�سوي�سري يونغ بويز‬
‫ين��زل فري��ق احت��اد عناب��ة‪،‬‬ ‫�صن��ع الالع��ب ال��دويل‬
‫�أم�س��ية الي��وم الثالث��اء‪� ،‬ضيف��ا‬ ‫اجلزائ��ري ج��وان حج��ام‪،‬‬
‫ثقي�لا عل��ى نظ�يره جمعي��ة‬ ‫احل��دث بامل�ش��اركة م��ع نادي��ه‬
‫اخل��روب‪ ،‬مبلع��ب عاب��د‬ ‫احتف��االت ن��ادي يون��غ‬ ‫املنتخ��ب الوطن��ي اجلزائ��ري مم��د‬ ‫‪Ó‬ف‪.‬وليد‬
‫حمداين‪ ،‬وذلك �ضمن مناف�سات‬ ‫بوي��ز بالتتوي��ج بال��دوري‬ ‫الأم�ين عم��ورة بوداع خا���ص من قبل‬
‫ب��ات النج��م اجلزائ��ري حم��ط‬
‫اجلولة ‪ 29‬وما قبل الأخرية من‬ ‫ال�سوي�س��ري‪ ،‬وجاب��ت حافل��ة‬ ‫جماه�ير يوني��ون �س��انت جيل��واز يف‬
‫عم��ر بطول��ة الرابط��ة الثاني��ة‬ ‫�أنظ��ار �أندي��ة نا�ش��طة يف ال��دوري‬
‫الفري��ق �ش��وارع جني��ف وامل��دن‬ ‫�آخ��ر مواجه��ة ل��ه بقمي���ص الن��ادي‬
‫ه��واة ملجموعته��ا و�س��ط �ش��رق‪،‬‬ ‫الإجنلي��زي املمت��از‪ ،‬يتقدمه��م ن��ادي‬
‫املج��اورة عق��ب ح�ص��ده اللق��ب‬ ‫البلجيك��ي‪ ،‬وانته��ت مغام��رة املهاج��م‬
‫وبع��د ح�س��م الفري��ق العناب��ي‬ ‫ليفرب��ول الإجنلي��زي‪ ،‬وبرايت��ون‬
‫‪ 17‬للبطول��ة ال�سوي�س��رية يف‬ ‫ال��دويل اجلزائ��ري حمم��د الأم�ين‬
‫لنق��اط املب��اراة الت��ي جمعته يف‬ ‫ونيوكا�س��يل يونايت��د ووي�س��ت ه��ام‬
‫تاري��خ الن��ادي‪ ،‬وتو�ش��ح الع��ب‬ ‫عم��ورة م��ع ن��ادي يوني��ون �س��انت‬
‫اجلول��ة املا�ضي��ة �أم��ام ال�ضي��ف‬ ‫يوناي��د‪ ،‬وق��دم ن��ادي فولف�س��بورغ‬
‫اخل�ض��ر ج��وان حج��ام‪ ،‬خ�لال‬ ‫جيل��واز البلجيك��ي بعد مو�س��م حافل‪،‬‬
‫احت��اد خمي���س اخل�ش��نة‪ ،‬حي��ث‬ ‫الأمل��اين عر�ض��ا ر�س��ميا لإدارة ن��ادي‬
‫االحتف��االت بالعل��م اجلزائ��ري‬ ‫وحق��ق ن��ادي يوني��ون �س��انت جيل��واز‬
‫فاز �أ�ش��بال املدرب نذير لكناوي‬ ‫يونيون �س��انت جيل��واز البلجيكي‪ ،‬من‬
‫يف معق��ل الفري��ق ال�سوي�س��ري‬ ‫ف��وزا بثنائي��ة دون رد عل��ى خين��ك‬
‫بثالثي��ة نظيف��ة‪ ،‬ف��إن الكتيبة‬ ‫�أج��ل التعاق��د م��ع العب��ه اجلزائ��ري‬
‫قبل �أن يجول ال�ش��وارع بحافلة‬ ‫يف مواجه��ة �ش��هدت م�ش��اركة ال��دويل‬
‫العنابي��ة �س��تكون يف مهم��ة‬ ‫حمم��د �أمني عمورة‪ ،‬ح�س��ب ما ك�ش��فه‬
‫خا�ص��ة‪ ،‬وحق��ق رفق��اء حج��ام‬ ‫اجلزائ��ري �أ�سا�س��يا‪ ،‬ورغ��م الف��وز‬
‫البحث عن نقاط الأمان و�ضمان‬ ‫موق��ع «ف��وت مريكاتو»‪ ،‬ويع��د عر�ض‬
‫ف��وزا يف املب��اراة التي جرت بني‬ ‫املحق��ق‪� ،‬إال �أن ن��ادي �س��انت جيل��واز‬
‫البق��اء يف مواجه��ة «الي�س��كا»‪،‬‬ ‫ن��ادي فولف�س��ورغ �أول عر���ض ر�س��مي‬
‫�أف�ض��ل م�س��توياته يف مواجه��ة‬ ‫حم��داين‪ ،‬وتراه��ن اجلماه�ير‬ ‫عم��ر املناف�س��ة‪ ،‬والدخ��ول يف‬ ‫يون��غ بوي��ز و ن��ادي وينرتثور‪،‬‬ ‫مل يتمك��ن م��ن حتقي��ق لق��ب بطول��ة‬
‫وعل��ى الرغم م��ن �أن املهم��ة �أمام‬ ‫ت�س��تلمه �إدارة فري��ق �س��انت جيل��واز‪،‬‬
‫الي��وم م��ن �أج��ل ح�ص��د كام��ل‬ ‫العنابي��ة الوفي��ة عل��ى التنق��ل‬ ‫ف��خ احل�س��ابات‪.‬‬ ‫بثالثية نظيفة‪ ،‬وهي املواجهة‬ ‫بلجي��كا‪ ،‬ال��ذي ع��اد للمت�ص��در كل��وب‬
‫امل�ضي��ف ال��ذي يحت��ل املرك��ز‬ ‫ب�ش���أن التعاق��د م��ع مهاجمه��ا حمم��د‬
‫الت��ي �س��جل فيه��ا حج��ام هدف��ا‪،‬‬ ‫ب��روج بف��ارق نقط��ة وحي��دة ع��ن‬
‫ال��زاد‪ ،‬وبالت��ايل ح�س��م البق��اء‬ ‫بق��وة �إىل اخل��روب م��ن �أج��ل‬ ‫«الهوليغانز» سيكونون في‬ ‫التا�س��ع بر�صي��د ‪ 37‬نقط��ة‪،‬‬ ‫�أم�ين عمورة‪ ،‬بعد الكثري من الأخبار‬
‫ورف��ع املدافع الأي�س��ر اجلزائري جوان حج��ام ر�صيد �أهدافه �إىل‬ ‫املالح��ق يوني��ون �س��انت جيل��واز‪،‬‬
‫�ضم��ن الرابط��ة الثاني��ة ه��واة‬ ‫م�س��اندة �أ�ش��بال امل��درب ندي��ر‬ ‫الموعد بملعب عابد حمداني‬ ‫تب��دو يف غاي��ة ال�صعوب��ة‪� ،‬إال‬ ‫القائلة باهتمام �أندية عدة بخدمات‬
‫هدف�ين‪ ،‬خ�لال ‪ 15‬مب��اراة لعبه��ا يف املو�س��م احل��ايل م��ع فريقه‪ ،‬يف‬ ‫وخا���ض الع��ب كتيب��ة اخل�ض��ر �أك�ثر‬
‫ملجموعته��ا و�س��ط �ش��رق‪ ،‬يذك��ر‬ ‫لكن��اوي‪ ،‬وذل��ك م��ن �أج��ل‬ ‫م��ن جه��ة �أخ��رى‪ ،‬كم��ا كان‬ ‫حم��ارب ال�صح��راء‪ ،‬وم��ن املنتظ��ر �أن‬
‫�أن زم�لاء املهاج��م ك��رمي بلهاين‬ ‫مناف�س��ة البطول��ة ال�سوي�س��رية‪ ،‬ويف �س��ياق احلدي��ث ع��ن �أرق��ام‬ ‫م��ن ‪ 45‬مب��اراة حملي��ا و�أوروبي��ا‪ ،‬خالل‬
‫�أن��ه مت تخ�صي���ص ‪ 2000‬تذك��رة‬ ‫تق��دمي الدع��م ال�لازم للعنا�صر‬ ‫علي��ه احل��ال يف التنق�لات‬ ‫�س��يكونون �أم��ام حتمي��ة تق��دمي‬ ‫يرف���ض الفري��ق البلجيك��ي عر���ض‬
‫املواجه��ات‪ ،‬لع��ب الظه�ير الأي�س��ر مبارت�ين يف مناف�س��ة ال��دوري‬ ‫املو�س��م الكروي احلايل‪� ،‬س��جل خاللها‬
‫لأن�ص��ار «بون��ة»‪ ،‬يف ح�ين �أن‬ ‫العنابي��ة‪ ،‬ودفعه��ا لتق��دمي‬ ‫ال�س��ابقة لفري��ق احت��اد عناب��ة‪،‬‬ ‫الكث�ير م��ن الت�ضحي��ات ف��وق‬ ‫الن��ادي الأمل��اين‪ ،‬مب��ا �أن الأخ�ير مل‬
‫الأوروبي‪ ،‬وواحدة يف مناف�س��ة ك�أ���س �سوي�سرا‪ ،‬وثمانية مع نادي‬ ‫‪ 23‬هدف��ا ومن��ح �س��بعة متري��رات‬
‫ال�ش��بابيك �س��تفتح منت�ص��ف‬ ‫كل م��ا لديه��ا م��ن �أج��ل حتقي��ق‬ ‫ف���إن «الهوليغان��ز» �س��يكونون‬ ‫�أر�ضي��ة امليدان م��ن �أجل حماول‬ ‫يلب��ي الطموح��ات املالي��ة املنتظ��رة‬
‫نان��ت يف «اللي��غ ‪ ،»1‬م��ا يعن��ي �أن��ه خا���ض ‪ 26‬مب��اراة يف املجم��وع‪،‬‬ ‫حا�س��مة لرفاق��ه ترجموه��ا �إىل‬
‫نه��ار الي��وم الثالث��اء‪ ،‬لتمك�ين‬ ‫الف��وز عل��ى ح�س��اب امل�ضي��ف‬ ‫يف املوع��د الي��وم الثالث��اء‪ ،‬يف‬ ‫حتقي��ق الف��وز وح�س��م البق��اء‬ ‫مقابل ت�س��ريح جن��م املنتخب الوطني‬
‫ويك��ون حج��ام ق��د �أنه��ى مو�س��مه الأول يف ال��دوري ال�سوي�س��ري‬ ‫�أه��داف ل�صال��ح ن��ادي يوني��ون �س��انت‬
‫�أن�ص��ار «بون��ة» م��ن اقتن��اء‬ ‫«الي�س��كا»‪ ،‬وي�أم��ل �أن�ص��ار احت��اد‬ ‫مواجه��ة جمعي��ة اخل��روب‪،‬‬ ‫دون احلاج��ة لالنتظ��ار �إىل‬ ‫اجلزائ��ري‪ ،‬وف��ق ما �أك��ده موقع «فوت‬
‫بطريق��ة مثالي��ة‪ ،‬حي��ث انت��زع م��ع فريق��ه درع البطول��ة‪ ،‬وه��و‬ ‫جيل��واز‪ ،‬وح�ص��د املهاج��م ال��دويل‬
‫التذاك��ر والدخ��ول �إىل امللع��ب‪.‬‬ ‫عناب��ة يف ر�ؤي��ة فريقه��ا يف‬ ‫الت��ي �س��يحت�ضنها ملع��ب عاب��د‬ ‫غاي��ة اجلول��ة الأخ�يرة م��ن‬ ‫مريكات��و»‪.‬‬
‫�أول لق��ب يف م�س�يرته‪ ،‬ف�ض�لا ع��ن �ضمان��ه بطاق��ة امل�ش��اركة يف‬ ‫اجلزائ��ري حمم��د �أم�ين عم��ورة‬
‫جائ��زة الأ�س��د البلجك��ي‪ ،‬يف مناف�س��ة‬ ‫عمورة يخسر لقب الدوري‬
‫ريان آيت نوري يعلق على ق�صة �شعره الغريبة‬
‫مناف�س��ة دوري الأبطال‪ ،‬يف املو�س��م املقبل‪ ،‬ومن �ش��أن ختام جوان‬
‫حج��ام ملناف�س��ة الدوري بت�س��جيل ه��دف‪� ،‬أن يرفع م��ن معنوياته‬ ‫ال��دويل البلجيك��ي‪ ،‬ت�س��عى للظف��ر‬ ‫توهج��ه رفق��ة الفري��ق البلجيك��ي‪،‬‬ ‫عم��ورة املرك��ز الث��اين يف ترتي��ب‬ ‫البطول��ة البلجيكي��ة لك��رة الق��دم‬ ‫البلجيكي ويحظى بوداع‬
‫قب��ل ترب���ص املنتخب الوطن��ي اجلزائري املقبل‪ ،‬و�س��يكون العب‬ ‫بخدمات��ه‪ ،‬خ�لال �س��وق انتق��االت‬ ‫خط��ف حمم��د �أم�ين عم��ورة �أنظ��ار‬ ‫�أف�ض��ل الالعبني الأفارقة النا�ش��طني‬ ‫للمو�س��م احل��ايل‪ ،‬واحت��ل املهاج��م‬ ‫خاص‬
‫عل��ق الظهري الأي�س��ر لنادي وولفرهامبتون واملنتخ��ب الوطني اجلزائري ريان �آيت نوري على‬ ‫الالعب�ين ال�صيفي��ة املقبل��ة‪.‬‬ ‫�أندي��ة �أوروبي��ة عريقة خارج حدود‬ ‫يف ال��دوري البلجيكي املمتاز‪ ،‬وبف�ضل‬ ‫ال��دويل اجلزائ��ري حمم��د الأم�ين‬ ‫م��ن جه��ة �أخ��رى‪ ،‬حظ��ي مهاج��م‬
‫ن��ادي يون��غ بوي��ز ال�سوي�س��ري‪� ،‬أح��د احلل��ول للتقن��ي البو�س��ني‬
‫ت�س��ريحة �ش��عره املث�يرة للج��دل ع�بر مواق��ع التوا�ص��ل االجتماعي‪ ،‬وق��ال �آيت ن��وري يف حوار‬
‫فالدمي�ير بيتكوفيت���ش‪ ،‬خا�ص��ة يف ظ��ل امل�ش��اكل الدفاعي��ة‬ ‫الالعب مهدد بخسارة ثقة بيتكوفيتش امام غينيا واوغندا‬
‫خ�ص به «فران���س ‪ »24‬ب�أن ت�س��ريحة �ش��عره تعترب جزءا من �ش��خ�صيته‪ ،‬وب�أنه ال يريد �أن يقلد‬
‫ف‪.‬ولي��د‬ ‫الت��ي تتخب��ط فيه��ا كتيب��ة حمارب��ي ال�صح��راء‪.‬‬
‫�إنتقادات عنيفة لـ سعيد بن رحمة يف فرن�سا بعد م�ستواه يف نهائي ك�أ�س فرن�سا‬
‫�شخ�صا �آخر‪ ،‬وقال العب اخل�ضر يف هذا ال�صدد‪« :‬ت�سريحة �شعري؟ �إنها جزء من �شخ�صيتي‪� ،‬أنا‬
‫ال �أقتدي ب�أي ب�شخ�ص»‪ ،‬ووا�صل �آيت نوري حديثه ب�إ�سهاب‪ ،‬حيث �أكد ب�أن �أهم �شيء بالن�سبة‬
‫ل��ه ه��و ك��رة الق��دم‪ ،‬وعل��ق قائال‪« :‬لعب ك��رة القدم ه��و �أكرث ما يهمن��ي بعد ق�صات ال�ش��عر‪ ،‬ف�أنا‬ ‫آدم وناس‬ ‫اختت��م الالع��ب ال��دويل اجلزائ��ري �س��عيد بن رحمة مو�س��مه مع ليون ب�أ�س��و�أ طريقة ممكنة‪ ،‬بعد خ�س��ارة نهائي ك�أ���س فرن�س��ا �أمام باري���س �س��ان‬
‫ال �أهت��م ب��ه حق��ا»‪ ،‬وخ���ص الظهري الأي�س��ر للمنتخب الوطن��ي اجلزائري ريان �آي��ت نوري قناة‬
‫«فران���س ‪ »24‬بح��وار حت��دث فيه ع��ن �أبرز امل�س��تجدات املتعلقة مب�س�يرته الكروي��ة‪ ،‬وقال �آيت‬
‫يعلن رحيله عن ليل‬ ‫جريم��ان‪ ،‬ب��ن رحم��ة ولي��ون �س��قطا عل��ى ي��د باري���س �س��ان جريم��ان بنتيج��ة ‪ ،2-1‬م�س��اء الأح��د املا�ض��ي‪ ،‬يف مب��اراة النهائ��ي‪ ،‬الت��ي لعبه��ا الدويل‬
‫اجلزائ��ري �أ�سا�س��يا ولكن��ه قدم م�س��توى خميبا للآمال‪ ،‬وتعر���ض اجلناح اجلزائري النتقادات من ط��رف �صحيفة «ليكيب»‪ ،‬والتي اختارته �أ�س��و�أ‬
‫ن��وري يف ه��ذا ال�ص��دد‪« :‬عندم��ا �أ�صبح��ت العبا حمرتف��ا كنت فخورا ج��دا»‪ ،‬و�أ�ض��اف‪« :‬لقد كان‬
‫حلم��ي من��ذ �أن كنت �صغ�يرا �أن �ألعب يف املالعب الكبرية و�أظهر على �شا�ش��ات التلفزيون»‪.‬‬
‫ويقرتب من نادي‬ ‫الع��ب يف املب��اراة دون من��ازع‪ ،‬ومنح��ت ال�صحيف��ة الفرن�س��ية تقييم��ا كارثي��ا ل�بن رحم��ة بواق��ع ‪ 2‬م��ن ‪ ،10‬م�ؤك��دة ب�أنه لع��ب ‪ 72‬دقيق��ة‪ ،‬ولكنه يف‬
‫ف‪.‬وليد‬ ‫ال�شباب ال�سعودي‬ ‫احلقيق��ة مل يك��ن موج��ودا متام��ا يف امللع��ب‪ ،‬و�أ�ش��ارت «ليكيب» �إىل �أن بن رحمة قد ت�س��بب يف الهدفني اللذين �س��جال يف مرمى ليون‪ ،‬ب�س��بب عدم‬
‫التزام��ه ب��أدواره الدفاعي��ة‪ ،‬ه��ذا الأمر ترك م�س��احات ا�س��تغلها عثمان دميبلي جناح �س��ان جريمان‪ ،‬حيث �س��جل هدف��ا و�صنع �آخر‪.‬‬
‫�أعل��ن املهاج��م ال��دويل اجلزائ��ري‬
‫وجه رسالة الى بيتكوفيتش‬ ‫االنتقادات الالذعة ضد بن رحمة من شأنها ان تزعزع ثقة بيتكوفيتش فيه‬
‫�آدم ونا���س ر�س��ميا رحيل��ه ع��ن‬
‫بن العمري ي�صف زميله يف مولودية اجلزائر‬ ‫فريق��ه لي��ل الفرن�س��ي م��ع نهاي��ة‬ ‫وج��اءت ه��ذه االنتق��ادات الالذع��ة ل�بن رحم��ة‪ ،‬م��ع اق�تراب موع��د مع�س��كر املنتخ��ب الوطن��ي اجلزائ��ري ال��ذي �س��يكون حا�ض��را خالل��ه ب�صف��ة‬
‫املو�س��م الك��روي احل��ايل‪ ،‬وتناقل��ت‬ ‫ر�س��مية‪ ،‬و�س��يكون ب��ن رحم��ة عل��ى موعد مع مناف�س��ة �شر�س��ة مع �صاحب اخلربة‪ ،‬يو�س��ف باليل��ي للح�صول على مركز اجلناح الأي�س��ر الأ�سا�س��ي‬
‫م��ع �أ�س��بقية لنج��م مولودي��ة اجلزائ��ر‪ ،‬و�أ�ش��ارت بع���ض امل�ص��ادر �إىل �أن ب��ن رحم��ة ق��د ال يك��ون �أ�سا�س��يا خ�لال ف�ترة التوق��ف ال��دويل املقبل��ة‪،‬‬
‫رضا حاليمية بالظهري الأف�ضل يف اجلزائر‬ ‫ال�صح��ف واملواق��ع الفرن�س��ية خرب‬
‫رحي��ل مهاج��م اخل�ض��ر �آدم ونا���س‬ ‫الت��ي �ست�ش��هد مالق��اة اخل�ض��ر ملنتخب��ي غيني��ا و�أوغن��دا يف اط��ار ت�صفي��ات ك�أ���س الع��امل ‪ ،2026‬ب�س��بب ع��دم التزام��ه التكتيك��ي م��ن الناحي��ة‬
‫الدفاعي��ة‪ ،‬ويع��رف ب��أن م��درب اخل�ض��ر اجلدي��د‪ ،‬ال�سوي�س��ري فالدمي�ير بيتكوفيت���ش م��ن النوعي��ة الت��ي متن��ح الأولوي��ة للجان��ب التكتيك��ي‪،‬‬
‫طل��ب املداف��ع ال��دويل اجلزائ��ري جم��ال الدي��ن ب��ن العم��ري م��ن ال�سوي�س��ري فالدمي�ير‬ ‫ع��ن �صف��وف ليل على �أو�س��ع نطاق‪،‬‬
‫وودع �آدم ونا���س جماه�ير الن��ادي‬ ‫ف‪.‬ولي��د‬ ‫وه��و م��ا يعط��ي الأ�س��بقية لباليل��ي ال��ذي يق��وم ب��الأدوار الدفاعي��ة عل��ى �أكم��ل وج��ه‪ ،‬عندم��ا يلع��ب م��ع املنتخ��ب‪.‬‬
‫بيتكوفيت���ش مدرب اخل�ضر‪ ،‬توجيه الدعوة لالعب من فريق مولودية اجلزائر خالل‬
‫ف�ترة التوق��ف ال��دويل املقبل��ة ل�ش��هر ج��وان ‪ ،2024‬جم��ال ب��ن العم��ري �صن��ع احل��دث‬
‫ومن��ذ �أي��ام بت�صرف��ات غريب��ة منه��ا االحتفال بال�س��يجار عل��ى طريقة الإيط��ايل كارلو‬
‫الفرن�س��ي‪ ،‬م��ن خ�لال من�ش��ور ل��ه ع�بر موق��ع التوا�ص��ل االجتماع��ي‬
‫«ان�س��تغرام»‪ ،‬ون�ش��ر الالعب ال�س��ابق لن��ادي ناب��ويل الإيطايل �صورة‬ ‫قادري يحقق البقاء مع كورتري البلجيكي يف دوري الأ�ضواء ب�صعوبة‬
‫�أن�ش��يلوتي‪ ،‬م��درب ري��ال مدري��د الإ�س��باين‪ ،‬بخ�لاف بع���ض الت�صريح��ات الناري��ة �أي�ضا‪،‬‬ ‫ل��ه بقمي���ص لي��ل‪ ،‬مرفق��ا �إياه��ا بعب��ارة‪�« :‬ش��كرا عل��ى كل �ش��يء»‪ ،‬من‬
‫املا�ضي نقطة التحول للفريق الذي ح�سم بقاءه‬ ‫متك��ن الالع��ب ال��دويل اجلزائ��ري‪ ،‬عب��د القه��ار‬
‫و�أح��دث ت�صريح��ات جم��ال بن العمري كان��ت املطالبة هذه املرة مبن��ح الفر�صة لالعب‬ ‫جه��ة �أخرى‪ ،‬ك�ش��ف موقع «وين وين» الريا�ض��ي ب�أن الالعب الدويل‬
‫�ضم��ن دوري الأ�ض��واء‪.‬‬ ‫ق��ادري‪ ،‬م��ن �ضم��ان البق��اء ر�س��ميا م��ع فريق��ه‬
‫دويل م�س��تبعد ع��ن �صف��وف اخل�ض��ر من��ذ م��دة‪ ،‬وكت��ب ب��ن العم��ري تعليقا على ح�س��ابه‬ ‫اجلزائري‪� ،‬آدم ونا�س (‪ 27‬عاما)‪ ،‬قد بات قريبا جدا من االنتقال �إىل‬
‫العب الخضر لم يحسم في مستقبله مع‬ ‫كورتري يف بطولة ال��دورى البلجيكي «جوبيلر‬
‫الر�سمي يف «�إن�ستغرام» ملحمد ر�ضا حالميية العب فريق مولودية اجلزائر‪ ،‬م�ؤكدا ب�أنه‬ ‫نادي ال�شباب ال�سعودي هذا ال�صيف‪ ،‬يف �صفقة انتقال حر بعد انتهاء‬
‫برولي��غ»‪ ،‬بعدم��ا حق��ق ف��وزا �ش��اقا بنتيج��ة ‪2-4‬‬
‫ي�س��تحق االن�ضم��ام �إىل املنتخ��ب الوطني اجلزائري‪ ،‬وكتب بن العم��ري لزميله‪�« :‬أف�ضل‬ ‫عقده مع نادي ليل الفرن�س��ي‪ ،‬بعد �أزمة امتدت لأ�س��ابيع بني النجم‬ ‫كورتري حتى االن‬
‫امت��د �إىل الوق��ت الإ�ض��ايف م��ن مب��اراة الإياب من‬
‫ظه�ير يف اجلزائ��ر‪ ،‬مكان��ك يف املنتخ��ب الوطن��ي ال غب��ار علي��ه»‪ ،‬وين�ش��ط حالميي��ة يف‬ ‫اجلزائري واملدير الفني للنادي‪ ،‬الربتغايل باولو فون�سيكا‪ ،‬وانتهت‬ ‫ومل يح�س��م عبد القهار ق��ادري بقاءه من عدمه‬ ‫ت�صفي��ات ال�صع��ود والهب��وط‪ ،‬وعرف��ت املقابل��ة‬
‫مركز الظهري الأمين‪ ،‬و�س��بق له التواجد مع اخل�ضر‪ ،‬و�ش��ارك �أ�سا�س��يا يف املباراة الودية‬ ‫با�ستبعاد ونا�س من الفريق الأول وحتويله �إىل الفريق الرديف الذي‬ ‫مع كورتري يف املو�س��م القادم‪ ،‬رغم ارتباط ا�س��م‬ ‫م�ش��اركة متو�س��ط امليدان اجلزائري عبد القادر‬
‫ال�ش��هرية �أمام املك�س��يك التي انتهت بالتعادل ‪ 2-2‬عام ‪ ،2020‬ليتعر�ض بعدها لال�ستبعاد‪،‬‬ ‫ا�س��تكمل معه املو�س��م‪ ،‬ون�ش��بت خالفات قوية بني �آدم ونا�س ومدرب‬ ‫بالعدي��د من الأندية التي تري��ده هذا ال�صيف‪،‬‬
‫لي��ل ب�س��بب االتهام��ات الت��ي وجهه��ا �إليه ه��ذا الأخري‪ ،‬و�أك��د امل�صدر‬ ‫ق��ادري‪� ،‬أ�سا�س��يا م��ن جان��ب كورت��ري‪ ،‬وق��دم‬
‫نتيج��ة تعر�ض��ه لال�صابات وتراجع م�س��تواه‪ ،‬و�س��يكون من ال�صعب عل��ى املدرب الوطني‬ ‫علم��ا �أن��ه ال ي��زال مرتبط��ا‪ ،‬م��ع نادي��ه كورت��ري‬ ‫خريج مدر�س��ة �أتليتك بارادو جمهودات كبرية‬
‫فالدمي�ير بيتكوفيت���ش حتقي��ق رغب��ة جم��ال ب��ن العم��ري على �أر���ض الواق��ع‪ ،‬باعتبار‬ ‫نف�س��ه ب��أن الوجه��ة املقبل��ة لآدم ونا���س �س��تكون ال��دوري ال�س��عودي‪،‬‬ ‫�إىل غاي��ة �صي��ف ‪� ،2026‬إال �أن مغادرت��ه الفري��ق‬
‫وعل��ى وج��ه التحدي��د نادي ال�ش��باب‪ ،‬حيث اتفق الالع��ب اجلزائري‬ ‫ف��وق ار�ضي��ة املي��دان خ�لال ‪ 98‬دقيق��ة الت��ي‬
‫�أن مرك��ز الظه�ير الأمي��ن حم�س��وم يف املنتخ��ب‪ ،‬و�س��يعتمد اخل�ضر خالل ف�ترة التوقف‬ ‫ق��د �أ�صبح��ت �ش��به م�ؤك��دة بغ���ض النظ��ر ع��ن‬ ‫لعبه��ا قب��ل �أن يق��وم مدرب��ه با�س��تبداله بزميله‬
‫الدولي��ة املقبل��ة عل��ى الأ�سا�س��ي دائم��ا يو�س��ف عط��ال‪ ،‬ال��ذي يتواج��د يف لياق��ة عالي��ة‬ ‫عل��ى كل التفا�صي��ل املالية والتعاقدية‪ ،‬وم��ن املرجح �أن ميتد العقد‬
‫بقائ��ه يف دوري الأ�ض��واء‪ ،‬وجدي��ر بالذك��ر‪� ،‬أن‬ ‫برون��و‪ ،‬ويع��د �ضم��ان البق��اء �إجنازا كب�يرا نظرا‬
‫وتركته الإ�صابات ب�سالم م�ؤخرا‪ ،‬و�سيكون كيفني قيطون العب ميتز الفرن�سي اخليار‬ ‫لث�لاث �س��نوات كاملة‪ ،‬وكان �آدم ونا���س قريبا جدا م��ن االن�ضمام �إىل‬
‫عب��د القه��ار ق��ادري ق��د خا���ض م��ع كورت��ري ‪36‬‬ ‫للمو�س��م الكارث��ي لكورت��ري‪ ،‬ال��ذي كان يحت��ل‬
‫البديل لعطال‪ ،‬وهو ما يجعل من ا�س��تدعاء حممد ر�ضا حالميية �ش��به م�س��تحيل‪� ،‬إال يف‬ ‫النادي ال�س��عودي يف ال�صيف املا�ضي‪ ،‬لوال مت�س��ك �إدارة ليل ومدربها‬
‫فون�سيكا بخدماته قبل �أن تنقلب املعطيات مع نهاية املو�سم اجلاري‪.‬‬ ‫مب��اراة يف جمي��ع امل�س��ابقات ه��ذا املو�س��م‪� ،‬س��جل‬ ‫املرك��ز الأخ�ير يف دوري املحرتف�ين خ�لال ‪24‬‬
‫ح��ال ح��دوث �إ�صاب��ات يف �آخر حلظة‪.‬‬
‫ف‪.‬وليد‬ ‫خ�لال ‪� 6‬أه��داف وق��دم ‪ 4‬متري��رات حا�س��مة‬ ‫يوم��ا م��ن ‪ 30‬يوما من املرحلة الكال�س��يكية‪ ،‬وكان‬
‫ف‪.‬وليد‬
‫ف‪.‬ولي��د‬ ‫بواق��ع ‪ 3013‬دقيق��ة لع��ب‪.‬‬ ‫و�صول فرير �ألك�سندر�سون كمدرب يف دي�سمرب‬
‫�أخبار الريا�ضة‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬
‫‪14‬‬
‫إتحاد العاصمة‬ ‫الجولة ‪ 27‬للرابطة المحترفة األولى‬
‫غاريدو‪« :‬مركز الو�صافة هدفنا‬
‫وتنتظرنا ‪ 5‬نهائيات»‬ ‫ال�صراع على الو�صافة ي�شتد‬
‫و«احلمراوة» يقرتبون من البقاء‬
‫‪Ù‬ج‪.‬جنيب‬
‫حاف��ظ �ش��باب بل��وزداد عل��ى و�صاف��ة‬
‫الرابطة املحرتفة الأوىل‪ ،‬وعزز مولودية‬
‫وه��ران حظ��وظ البق��اء‪ ،‬بع��د خو���ض‬
‫مباري��ات اجلول��ة ‪ .27‬تف��وق ال�ش��باب‬
‫ب�صعوب��ة عل��ى مولودي��ة البي�ض بهدف‬
‫�أب��دى خ��وان كارلو���س غاري��دو م��درب احت��اد العا�صم��ة‪،‬‬ ‫ل�صف��ر مبلع��ب ‪� 20‬أوت ‪ 55‬بالعنا��صر‪.‬‬
‫�س��عادته الكب�يرة للف��وز املحق��ق ال�س��بت‪ ،‬على ح�س��اب �أوملبي‬ ‫ويبقى ال�شباب يف املركز الثاين بر�صيد‬
‫ال�ش��لف‪ ،‬بهدفني دون رد‪ ،‬م�ؤكدا �أن هدف االحتاد نهاية املو�س��م‬ ‫‪ 49‬نقط��ة‪ ،‬فيم��ا جتم��د ر�صي��د املولودي��ة‬
‫ه��و احت�لال مرتب��ة م�ؤهل��ة ملناف�س��ة قارية ومل��ا ال احتالل مركز‬ ‫عن��د النقط��ة ‪ 32‬وعلي��ه يبق��ى الفري��ق‬
‫الو�صاف��ة رغ��م اعرتافه ب�صعوبة املهمة‪ .‬قال التقني اال�س��باين‬ ‫�ضمن دائرة ح�س��ابات البقاء وال�سقوط‪.‬‬
‫يف ت�رصيح��ات ل��ه عق��ب اللق��اء الذي ج��رت وقائع��ه مبلعب ‪20‬‬ ‫وابتعد مولودية وهران ب�س��ت نقاط عن‬
‫�أوت ‪« :55‬حققن��ا ف��وزا �صعب��ا للغاي��ة‪ ،‬لكن��ه ثم�ين بالنظ��ر �إىل‬ ‫املنطق��ة احلم��راء‪ ،‬بع��د التغل��ب على جنم‬
‫�وة املناف���س‪ ،‬ال��ذي خل��ق لن��ا �صعوب��ات كب�يرة ما يجع��ل منه‬ ‫ق� ّ‬ ‫ب��ن عكن��ون بهدف ل�صف��ر مبلع��ب �أحمد‬
‫فوزا م�س��تحقا‪ .‬و�أ�ضاف ذات املتحدث‪« :‬عالمة كاملة لالعبني‬ ‫زبان��ة‪ .‬ورف��ع املولودي��ة ر�صي��ده �إىل‬
‫الذين �أثبتوا قوتهم الذهنية‪ ،‬حيث تداركوا الهدف املباغت الذي‬ ‫‪ 32‬نقط��ة ويبق��ى يف املرتب��ة ‪ ،14‬بينم��ا‬
‫وعدل��وا النتيج��ة ووا�صلوا ال�ضغط �إىل غاية ت�س��جيل‬ ‫تلقين��اه ّ‬ ‫ميتل��ك النج��م ‪ 26‬نقط��ة يف املرك��ز م��ا‬
‫م��ن الو�صاف��ة‪ .‬تف��وق ال�ش��باب عل��ى‬ ‫ثمين��ة م��ن �س��طيف‪� ،‬إث��ر فر���ض التعادل‬
‫ه��دف الف��وز يف الربع �س��اعة الأخري»‪ .‬كما حت��دث غاريدو عن‬ ‫قب��ل الأخ�ير‪ .‬وحاف��ظ نادي ب��ارادو على‬
‫االحت��اد به��دف ل�صف��ر‪ ،‬ورف��ع ر�صي��ده‬ ‫ال�سلبي على الوفاق‪ .‬ورغم التعرث يبقى‬
‫عدة‬
‫�ضيع ّ‬‫مرحل��ة الف��راغ التي مر بها االحت��اد‪� :‬أعلم � ّأن الفري��ق ّ‬ ‫املرتب��ة ال�ساد�س��ة عق��ب التف��وق عل��ى‬
‫�إىل ‪ 48‬نقط��ة‪ ،‬بينم��ا دخ��ل االحت��اد دائ��رة‬ ‫الن�رس الأ�سود يف املركز اخلام�س بر�صيد‬
‫نق��اط وي�س��تحق مكان��ة �أح�س��ن يف الرتتي��ب وال �أري��د احلديث‬ ‫االحتاد ال�س��ويف ب�سدا�سية نظيفة مبلعب‬
‫احل�س��ابات بحي��ث تواج��د يف املرتب��ة ‪12‬‬ ‫‪ 42‬نقط��ة والنج��م يف املرتب��ة العا��شرة‬
‫ع��ن الطريق��ة التي �ضاعت بها النقاط يف املباريات ال�س��ابقة»‪.‬‬ ‫عم��ر ب��ن راب��ح بال��دار البي�ض��اء‪ .‬ورف��ع‬
‫بر�صي��د ‪ 33‬نقط��ة‪.‬‬ ‫بر�صي��د ‪ 34‬نقط��ة‪ .‬واف�ترق �ش��بيبة‬
‫وق��ال امل��درب غاريدو‪« :‬تنتظرنا خم���س مباري��ات يف البطولة‬ ‫‪-‬الب��اك‪ -‬ر�صي��ده �إىل ‪ 39‬نقط��ة‪ ،‬بينم��ا‬
‫نتائج اجلولة الـ ‪:27‬‬ ‫القبائ��ل ومولودي��ة اجلزائر عل��ى التعادل‬
‫وه��ي نهائي��ات فا�صلة وقوية و�س��نخو�ضها من �أجل الفوز بها‬ ‫يبق��ى االحتاد يف املرتب��ة الأخرية بر�صيد‬
‫و‪� .‬سطيف ‪ 0 - 0‬جنم مقرة‬ ‫الإيجاب��ي به��دف يف كل �ش��بكة‪ ،‬مبلع��ب‬
‫وحت�س�ين ترتيبنا»‪ .‬واغتنم �صاحب الـ ‪ 55‬عاما الفر�صة لي�ش��كر‬
‫�شبيبة القبائل ‪ -1 1‬م‪ .‬اجلزائر‬ ‫�أول نوفم�بر بتي��زي وزو‪ .‬وبهذا التعادل‬ ‫‪ 7‬نق��اط‪ .‬وع��زز احتاد خن�ش��لة �آمال البقاء‬
‫الأن�ص��ار عل��ى دعمهم للفريق‪�« :‬أ�ش��كر �أن�صارن��ا على دعمهم‬
‫ن‪ .‬ب ارادو‪ 0 - 6‬وادي �سوف‬ ‫يبق��ى «الكن��اري» يف املرتب��ة ال�س��ابعة‬ ‫بالف��وز عل��ى �ش��بيبة ال�س��اورة‪ ،‬به��دف‬
‫وم�س��اندتهم للفري��ق‪ ،‬حيث �س��اهموا بدوره��م يف حتقيق الفوز‬
‫احتاد خن�شلة ‪�0 1-‬ش‪ .‬ال�ساورة‬ ‫بر�صي��د ‪ 37‬نقطة‪ ،‬ورف��ع البطل ر�صيده‬ ‫ل�صف��ر مبلعب حمام عم��ار‪ .‬ورفع االحتاد‬
‫على �أوملبي ال�شلف وهذا هو املهم ونحن كعائلة ونعدهم ب�إنهاء‬
‫احتاد ب�سكرة ‪� 1 - 0‬ش‪ .‬ق�سنطينة‬ ‫�إىل النقط��ة ‪ .61‬وع��اد �ش��باب ق�س��نطينة‬ ‫ر�صي��ده �إىل النقط��ة ‪ 35‬وارتق��ى �إىل‬
‫املو�س��م يف �أح�س��ن مركز ممك��ن وملا ال يف مرك��ز الو�صافة»‪.‬‬
‫�ش‪ .‬بلوزداد ‪ 0 1-‬مولودية البي�ض‬ ‫بف��وز ثم�ين م��ن ب�س��كرة عل��ى ح�س��اب‬ ‫املرتب��ة التا�س��عة خل��ف ال�س��اورة ال��ذي‬
‫ج‪.‬جنيب‬
‫م‪ .‬وهران‪ 0 - 1‬جنم بن عكنون‬ ‫االحت��اد املحل��ي يبقي��ه عل��ى بع��د نقط��ة‬ ‫ميتل��ك ‪ 36‬نقط��ة‪ .‬وع��اد جنم مق��رة بنقطة‬
‫وفاق سطيف‬ ‫إتحاد بسكرة‬
‫قواسمية يعد الأن�صار‬ ‫هزمية ق�سنطينة تدخل الفريق يف ح�سابات ال�سقوط‬
‫مبريكاتو �صيفي قوي‬ ‫حم��زة ونا���س‪ ،‬وه��ذا ب�س��بب معاناته من‬
‫وع��د املدي��ر الع��ام لل��شركة الريا�ضي��ة لوف��اق �س��طيف‪ ،‬نبي��ل‬ ‫الإ�صاب��ة‪ ،‬والت��ي �أجربت��ه عل��ى الرك��ون‬
‫قوا�س��مية‪ ،‬با�س��تقدامات يف امل�س��توى خ�لال ف�ترة االنتقاالت‬ ‫�إىل الع�لاج يف الوق��ت احل��ايل‪ ،‬عل��ى‬
‫ال�صيفية القادمة‪ ،‬من خالل تدعيم النادي ب�أ�سماء يف امل�ستوى‬ ‫�أم��ل التع��ايف والع��ودة للم�ش��اركة يف‬
‫م��ن �أجل العودة للتناف���س عل��ى لع��ب الأدوار الأوىل بداية من‬ ‫املباري��ات املتبقي��ة من البطول��ة‪ ،‬وزادت‬
‫املو�س��م الق��ادم‪ ،‬وهذا يف ظل الإ�س�تراتيجية املعتمدة من طرف‬ ‫�إ�صاب��ة ونا���س م��ن متاع��ب الطاق��م‬
‫ال��شركة املالكة للنادي (�س��ونلغاز)‪ ،‬والتي تراه��ن على العودة‬ ‫الفن��ي يف ظ��ل قل��ة احلل��ول املتوف��رة يف‬
‫للتناف���س عل��ى الألق��اب وعدم االكتف��اء ب��الأدوار الثانوية بعد‬ ‫التع��داد‪ ،‬حي��ث م��ن غ�ير امل�س��تبعد �أن‬
‫نهاي��ة املرحل��ة االنتقالي��ة خ�لال املو�س��م اجل��اري‪ .‬وق��ال نبي��ل‬ ‫يلج��أ امل��درب من�ير زغ��دود �إىل و�ض��ع‬
‫قوا�س��مية‪ ،‬يف ت�رصيحاته‪ ،‬على هام���ش م�ش��اركته يف اجلمعية‬ ‫الثق��ة يف بع�ض الالعبني ال�ش��بان خالل‬
‫العام��ة العادي��ة لالحتادي��ة اجلزائري��ة لك��رة الق��دم‪� ،‬أن الوف��اق‬ ‫املباريات القادمة‪ ،‬وهذا يف انتظار عودة‬
‫�س�يركز عل��ى التكوي��ن م�س��تقبال مف�ض�لا ع��دم الك�ش��ف عن‬ ‫املهاجم بورعدة �إىل املناف�س��ة مع الأكابر‬
‫�أي تفا�صي��ل تتعل��ق باملريكات��و ال�صيف��ي‪ ،‬وق��ال قوا�س��مية يف‬ ‫بع��د تعافي��ه الت��ام م��ن الإ�صاب��ة الت��ي‬
‫هذا ال�صدد ‪»:‬الوفاق فريق يناف�س على الألقاب ولي�س الأدوار‬ ‫كان يع��اين منه��ا من��ذ املو�س��م الف��ارط‪.‬‬
‫الثانوي��ة وه��ذا �ضمن ا�س�تراتيجيات ال��شركة املالكة‪� ،‬س��نقوم‬ ‫وك�شفت م�صادر قريبة من �إدارة النادي‪،‬‬
‫با�س��تقدامات تليق بوفاق �سطيف من كل النواحي‪ ،‬نركز على‬ ‫�أن خزين��ة االحتاد‪� ،‬ستنتع���ش مببالغ مالية‬
‫التكوين للم�س��تقبل‪� ،‬س��يكون لنا عم��ل قاعدي وكل الظروف‬ ‫معت�برة‪ ،‬خ�لال الأي��ام القادم��ة‪ ،‬ممنوح��ة‬ ‫مبا��شرة بع��د نهاي��ة املو�س��م‪ .‬ويف ظ��ل‬ ‫تتج��ه �إدارة احت��اد ب�س��كرة‪ ،‬نح��و ف�س��خ‬
‫مالئمة‪ ،‬تعيني برية بادرة خري فهو �إن�سان معروف‪ ،‬وبخ�صو�ص‬ ‫م��ن طرف ال�س��لطات املحلية‪ ،‬وهو الأمر‬ ‫مقاطع��ة كل م��ن احلار�س�ين عب��د القادر‬ ‫عقد احلار���س املغ�ترب �أحمد عبد القادر‪،‬‬
‫املرحلة القادمة �سنك�شف كل �شيء يف وقته املنا�سب»‪ .‬وك�شف‬ ‫ال��ذي �سي�س��مح لإدارة الن��ادي بت�س��وية‬ ‫ومالل��ة للتدريب��ات‪ ،‬ف��إن الطاق��م الفني‬ ‫وه��ذا نتيج��ة غيابات��ه املتك��ررة ع��ن‬
‫املناجري العام التقني لوفاق �سطيف‪ ،‬عبد الكرمي برية‪� ،‬أنه ي�ساند‬ ‫امل�س��تحقات املالي��ة لالعبني قب��ل املباراة‬ ‫لالحت��اد ق��رر و�ض��ع الثق��ة يف احلار���س‬ ‫تدريب��ات الن��ادي‪ ،‬و�أخره��ا �س��فره نح��و‬
‫فكرة رفع عدد �إجازات الالعبني الأجانب يف البطولة املحرتفة‬ ‫القادم��ة من البطول��ة والتي تعرف تنقل‬ ‫الثال��ث عام��ري‪ ،‬وك��ذا حار���س �صن��ف‬ ‫فرن�س��ا بع��د مب��اراة جن��م ب��ن عكن��ون‪،‬‬
‫�إىل ‪� 5‬إجازات بدال من ‪� 3‬إجازات كما هو معمول به يف املو�سم‬ ‫اخل��ضراء �إىل البي���ض ملواجه��ة املولودية‬ ‫الأوا�س��ط ق�س��وم من �أجل امل�ش��اركة يف‬ ‫وه��و م��ا جع��ل الإدارة يف قم��ة الغ�ضب‬
‫اجلاري‪ ،‬ويرى برية �أن قرار رفع عدد الإجازات �س��يكون مفيدا‬ ‫املحلية‪ ،‬وكان عدد من العبي الفريق قد‬ ‫املباري��ات املتبقي��ة م��ن املو�س��م اجل��اري‪،‬‬ ‫م��ن ت��صرف احلار���س‪ ،‬وم��ن املتوق��ع �أن‬
‫للأندي��ة يف ح��ال التعاقد مع العبني �أف�ضل من العبي البطولة‬ ‫قاطع��وا التدريبات خالل الأيام الفارطة‬ ‫علم��ا �أن عام��ري مل ي�ش��ارك يف �أي‬ ‫يت��م فر�ض عقوبات مالية على احلار���س‬
‫املحلي��ة �ضارب��ا املثل بالع��ب مولودية اجلزائ��ر زوغرانا‪ ،‬وطلب‬ ‫احتجاج��ا عل��ى ع��دم جت�س��يد الوع��ود‬ ‫مب��اراة ر�س��مية من��ذ بداي��ة البطول��ة‬ ‫نتيج��ة غياباته املتكررة �إىل جانب ف�س��خ‬
‫ب�يرة �أي�ضا ال�س��ماح ب�إ��شراك جميع الأجان��ب يف املباريات دون‬ ‫املمنوح��ة م��ن �إدارة الن��ادي بخ�صو���ص‬ ‫واكتف��ى بامل�ش��اركة يف مباريات �صنف‬ ‫عق��ده بع��د نهاي��ة املو�س��م اجل��اري‪ ،‬وه��و‬
‫�أي قيود وهذا من �أجل اال�ستفادة من خدماتهم‪ ،‬فيما �ساند برية‬ ‫ت�س��وية م�س��تحقاتهم العالقة‪ ،‬فيما وعد‬ ‫الرديف‪ ،‬حيث قدم مردود مقبول للغاية‪.‬‬ ‫احل��ال ذات��ه م��ع احلار���س الأخ��ر �أ�س��امة‬
‫فك��رة الإبقاء على �صنف الرديف ب�صفة م�ؤقتة �إىل غاية �إعادة‬ ‫رئي�س جمل���س الإدارة عبد القادر تريعة‬ ‫وغ��اب عن ت�ش��كيلة االحت��اد‪ ،‬يف مباراة‬ ‫مالل��ة‪ ،‬ال��ذي قاط��ع ب��دوره تدريب��ات‬
‫تنظي��م وهيكلة باقي الفئات ال�س��نية‪.‬‬ ‫بت�س��وية الإ�ش��كال فور انتعا�ش اخلزينة‪.‬‬ ‫�أول �أم���س �أمام �ش��باب ق�س��نطينة والتي‬ ‫الن��ادي خ�لال الأي��ام الفارط��ة‪ ،‬حي��ث‬
‫ج‪.‬جنيب‬ ‫ج‪.‬جنيب‬ ‫خ��سرها الفري��ق به��دف دون رد‪ ،‬املهاجم‬ ‫م��ن املتوق��ع �أن يت��م ف�س��خ عقد احلار���س‬
‫‪15‬‬ ‫الثالثاء ‪ 28‬ماي ‪ 2024‬العدد ‪7223‬‬
‫�أخبار الريا�ضة‬
‫قالو عن التتويج‪:‬‬ ‫عاد إلى الجهوي األول‬
‫بن عمارة زهير (رئيس الفريق)‪:‬‬
‫«احلم��د لل��ه عل��ى ه��ذه امل�س�يرة‬
‫الناجح��ة وب�إمتي��از لبلدي��ة‬
‫تتويج �أوملبي بومهرة عن جدارة وا�ستحقاق‬
‫بومه��رة �أحم��د بع��د عودت��ه‬ ‫‪�Ù‬إعداد‪ :‬عبد احلميد بن قجايل‬
‫ورغ��م ال�صعوب��ات املادية التي‬
‫�أث��رت علين��ا يف البداية لكن مل‬ ‫حق��ق فري��ق الأوملب��ي ه��ذا املو�س��م‬
‫ن�ست�س��لم ووا�صلن��ا جمهوداتن��ا‬ ‫‪� 2024 - 2023‬صع��ودا م�س��تحقا‬
‫وكفاحن��ا م��ن م��ايل اخلا���ص‬ ‫ع��ن ج��دارة وا�س��تحقاق بعد مو�س��م‬
‫وك��ذا الرج��ال الأوفي��اء يف ه��ذه‬ ‫�ش��اق و�صع��وده �إىل بطولة اجلهوي‬
‫الظ��روف وال�س��لطات املحلي��ة‬ ‫الث��اين لرابط��ة عناب��ة يف املجموع��ة‬
‫لبلدي��ة بومه��رة �أحم��د عل��ى‬ ‫الأوىل يف ظ��ل تق��ارب م�س��توى‬
‫تدعي��م الفري��ق حت��ى ببع���ض‬ ‫ف��رق ه��ذه املجموعة يف ظ��ل الأزمة‬
‫ال�س��يولة املادي��ة ق��در الإم��كان‬ ‫املادي��ة اخلانق��ة الت��ي كادت تق�ص��ف‬
‫وه��ذا ال�صعود �إىل �أهل بومهرة‬ ‫بالفري��ق لوال وق��وف حمبي وعقالء‬
‫جميع��ا ب��دون ا�س��تثناء وك��ذا‬ ‫ل��ـ �آخ��ر �س��اعة لذل��ك ح��اول مبعارف��ه‬ ‫نكه��ة خا�ص��ة‪.‬‬ ‫الفري��ق وحميط��ه و�أوفي��اء ه��ذه‬
‫الطاقم الفني الذي يقوده �سمري‬ ‫اخلا�ص��ة و�إمكانيات��ه ال�ش��خ�صية من‬ ‫أحسن خط الهجوم والدفاع‬ ‫املدر�س��ة العريق��ة الت��ي �أجنب��ت ع��دة‬
‫غ�لاب و�س��ليماين ولعراف��ة‬ ‫�إكم��ال امل�ش��وار رغ��م ه��ذه العراقي��ل‬ ‫فيم��ا يخ���ص ح�صيل��ة الفري��ق ه��ذا‬ ‫العبني يف �صورة بن عمارة يو�سف‬
‫وه��ذا الإثن�ين م��ن عزميتن��ا �أم��ام‬ ‫وال�صعوب��ات وك��ذا حمب��ي وعق�لاء‬ ‫املو�س��م كان��ت �إيجابي��ة ج��دا ويف‬ ‫وهمام��ي نا��صر وخمالف��ة وهمام��ي‬
‫ال�صع��اب رغ��م كل �ش��يء»‪.‬‬ ‫ه��ذه املنطق��ة م��ن �أج��ل مل ال�ش��مل‬ ‫جمي��ع اخلط��وط ب�أح�س��ن خط هجوم‬ ‫خاطر الذين لعبوا يف عدة فرق منها‬
‫و�إيج��اد حل��ول ناجع��ة و��سريعة قبل‬ ‫ب��ـ ‪ 70‬هدف��ا وكان املهاج��م بورم��وم‬ ‫احتاد عنابة واحت��اد العا�صمة‪ .‬ويعود‬
‫سمير غالب (مدرب الفريق)‪:‬‬ ‫ف��وات الأوان وبالفع��ل جنح الرئي���س‬ ‫ولي��د ن�صي��ب ‪ 17‬هدف��ا وبو��شراح‬ ‫ت�أ�سي���س فريق �أوملب��ي بومهرة �أحمد‬
‫ب��ن عمارة ومتكن من م�س��ايرة فريقه‬ ‫يا��سر امل�س��تقدم م��ن �ش��باب العلم��ة‬ ‫يف مو�س��م ‪� 1975‬أين كان ين�ش��ط يف‬
‫«�أه��دي ه��ذا‬ ‫وك��ذا تواج��د الرئي���س ال�س��ابق وابن‬ ‫ب��ـ ‪ 15‬هدف��ا م��ن ناحي��ة النتائ��ج‬ ‫البطولة الوالئية لوالية قاملة �س��ابقا‬
‫التتوي��ج �إىل‬ ‫الفري��ق ابراهمي��ة م�س��عود ال��ذي قاد‬ ‫الفني��ة تف��وق فري��ق الأوملب��ي �أم��ام‬ ‫ومك��ث ح��وايل ع��شر �س��نوات �إىل‬
‫كاف��ة �س��كان‬ ‫الفري��ق مل��دة طويل��ة‪ ،‬وكان ع�ض��وا‬ ‫�أوملب��ي قلع��ة بو�صب��ع ‪ ، 2 - 3‬وك��ذا‬ ‫غاي��ة مو�س��م ‪ 1988 - 1987‬م �أي��ن‬
‫بومه��رة �أحم��د‬ ‫يف الرابط��ة اجلهوي��ة لك��رة الق��دم‬ ‫�أم��ام احت��اد احلج��ار ب��ـ ‪ 0 - 2‬و احت��اد‬ ‫�صع��د �إىل الق�س��م ال��شريف �س��ابقا‬
‫واحلم��د لل��ه‬ ‫بعنابة ملدة �س��بع �س��نوات �أين حافظ‬ ‫ت��اورة ب��ـ ‪ 0 - 4‬وكذا جيل احلرو�ش��ي‬ ‫لرابط��ة ق�س��نطينة وبع��د �ص��دور‬
‫متكن��ا م��ن‬ ‫عل��ى تركيب��ة الفري��ق يف وقته يقول‬ ‫ب��ـ ‪ 0 - 1‬يف حي��ث انه��زم يف مقابل��ة‬ ‫قان��ون �إن�ش��اء رابطة جهوي��ة لرابطة‬
‫ع��ودة الفري��ق‬ ‫دائما رئي���س الفري��ق حاليا بن عمارة‬ ‫واحدة يف اجلولة الع�رشين �أمام‬ ‫عناب��ة برئا�س��ة املرحوم �إميرباك‬
‫�إىل مكانت��ه‬ ‫بف�ض��ل جتربت��ه وحنكت��ه حيث وقف‬ ‫�أحم��د مو�س��م ‪2003‬‬
‫عل��ى الأق��ل‬ ‫�أوملب��ي الون��زة مبلع��ب ‪18‬‬
‫مع الفريق يف ال�رساء وال�رضاء‪ ،‬كما‬ ‫فيفري بالونزة بهدف‬ ‫‪� 2004 -‬صع��د‬
‫يف انتظ��ار‬ ‫عرج رئي�س الفريق على املجهدوات‬ ‫ل�صف��ر‪ ،‬لتبق��ى هذه‬ ‫بعده��ا الفري��ق‬
‫مو�س��م �أخ��رى‬ ‫وامل�س��اعدة الت��ي تلقاه��ا من �ش��قيقه‬ ‫احل�صيل��ة تاريخي��ة‬ ‫�إىل الق�س��م‬
‫�إىل‬ ‫وك��ذا‬ ‫ب��ن عمارة نبيل‪ ،‬الذي ق��دم الإ�ضافة‬ ‫لأوملب��ي بومه��رة‬ ‫اجله��وي الأول‬
‫العائلة الكرمية‬ ‫الكافي��ة للفري��ق ه��ذا ملو�س��م ال��ذي‬ ‫ه��ذا املو�س��م ناجح��ة‬ ‫�أكرث من خم�سة‬
‫وبف�ضل جمهوداتنا جميعا والوقوف جنبا �إىل جنب وتواجد نا�س خمل�صني‬ ‫كان ناجح��ا عل��ى جمي��ع الأ�صع��دة‪،‬‬ ‫عل��ى جمي��ع الأ�صع��دة‬ ‫ع�رش �س��نة كاملة‬
‫بجانب الفريق ا�س��تطعنا قول كلمتنا لأننا منذ انطالقة البطولة ونحن يف‬ ‫بالإ�ضاف��ة �إىل جه��ود املكتب امل�س�ير‬ ‫دون ن�سيان جمهور و�أن�صار‬ ‫ليت��م �صع��ود الفري��ق‬
‫الري��ادة �إىل نهايته��ا م�س�يرة الطاق��م الفن��ي �أ��شرف ه��ذا امل��درب على عدة‬ ‫للفري��ق ال��ذي كان ي��د واح��دة‪ ،‬على‬ ‫الفري��ق الذين يتنقلون خ��ارج الديار‬ ‫�إىل ق�س��م م��ا ب�ين الرابط��ات‬
‫نوادي ريا�ضية يف خمتلف الأق�س��ام درب يف بدايته فريقه �أوملبي بومهرة‬ ‫غ��رار �أحم��د م��ن بينه��م الأم�ين العام‬ ‫يف كل خرجات��ه وك��ذا داخ��ل الدي��ار‬ ‫‪ 2016 - 2015‬ومل يعم��ر �إال مو�س��ما‬
‫‪� 2019---2018 2017-2016‬أم��ل ب��رج �صب��اط ‪ -‬احت��اد �س��دراتة ترج��ي قاملة ‪-‬‬ ‫زردوري نور الدين وعمريو�ش عبد‬ ‫ب�أعداد غفرية مبلعب الإخوة �ش�يروف‬ ‫واح��دا ومل يعم��ر الفري��ق طوي�لا‬
‫ن�رص الفجوج و�شباب عني فكرون والعودة �إىل بيته الأول �أوملبي بومهرة‬ ‫احلكي��م و�إبراهمية لطف��ي ولعمايرية‬ ‫الذي �أ�صبح يجذب ال�صغار والكبار‬ ‫يف ه��ذا الق�س��م لي�س��قط �إىل الق�س��م‬
‫‪-‬والتتوي��ج مع��ه ه��ذا املو�س��م ‪.» 2024-2023‬‬ ‫نا��صر و�إبراهمي��ة عب��د الكرمي ‪.‬‬ ‫م��ن كل �ص��وب وح��دب نح��و ه��ذا‬ ‫اجله��وي الأول لرابط��ة عناب��ة م��ن‬
‫تعداد فريق أولمبي بومهرة‬ ‫امللع��ب للمتابعة عن كث��ب مباريات‬ ‫جدي��د يف مو�س��م ‪ .2018 - 2017‬ث��م‬
‫مخالفة رابح (قائد الفريق)‪:‬‬ ‫�صع��ود الفري��ق م��ن جديد �إىل ق�س��م‬
‫أحمد ‪ 2024-2023‬الذي صنع‬ ‫الأوملب��ي للت�ش��جيع وامل���ؤازرة‪.‬‬
‫«ه��ذا التتوي��ج كان‬ ‫التتويج‬ ‫م��ا ب�ين الرابط��ات‪ ،‬النتائ��ج ال�س��لبية‬
‫وحالوت��ه‬ ‫�صعب��ا‬ ‫استفاد من مبالغ مالية من‬
‫احلرا���س‪ :‬غ�لاب با�س��م ‪ -‬زن��اج ت��اج الدين ‪-‬‬ ‫عجل��ت بالفري��ق لل�س��قوط و العودة‬
‫متك��ن يف ه��ذا اجلان��ب‬ ‫السلطات لكنها محجوزة‬
‫�شوانة خالد‬ ‫لبطولة اجلهوي الأول لرابطة عنابة‪.‬‬
‫بعدم��ا قدمن��ا الكث�ير‬ ‫املدافع�ين‪ :‬لبوهل��ة �ضي��اء الدي��ن ‪ -‬حياه��م‬ ‫طوال الموسم‬
‫اإلنطالقة في الريادة إلى‬
‫و�صعودن��ا مل يك��ن‬ ‫عب��د الرحم��ن‪ -‬خمالفة راب��ح ‪� -‬أمري‬ ‫الغري��ب يف الأمر ب���أن خزينة الفريق‬
‫عم�يري ‪ -‬ف���ؤاد ب��ن يون���س‪ -‬ب��ن م�بروك‬ ‫نهاية الموسم‬
‫�س��هال كم��ا يت�ص��وره‬ ‫ه��ذا املو�س��م بالن�س��بة لفري��ق �أوملبي‬
‫اجلمي��ع وبف�ض��ل عم��ل‬
‫‪،‬مي���ش ر�ؤوف �أدوري �أج��وب‬
‫بومه��رة �أحم��د وح�س��ب ت�رصي��ح‬ ‫رغ��م الت�أخ��ر نوع��ا م��ا يف تدريب��ات‬
‫و�س��ط املي��دان ‪ :‬فر�شي�ش��ي رم��زي ‪ -‬ج�لال‬
‫الكث�ير ال��ذي قدمت��ه‬ ‫�أ�س��امة ‪ -‬زع�لاين من�ص��ف ‪ -‬بلعاب��د وائ��ل‬ ‫رئي���س الفري��ق ب��ن عمارة زه�ير ف�إن‬ ‫املو�س��م اجلديد ومنذ ت�س��طري الهدف‬
‫والطاق��م‬ ‫الإدارة‬ ‫عي�ساوي �أني�س ‪ -‬بن �سعادة �أ�شرف ‪ -‬زدوري‬
‫ه��ذه املبال��غ املالي��ة منه��ا ‪ 412‬مليون��ا‬ ‫الرئي�س��ي لل�صع��ود من ط��رف �إدارة‬
‫الفن��ي ودعمن��ا م��ن‬
‫ح��ازم ‪� -‬ش��كاتي �صهي��ب‬
‫م��ن املجل���س ال�ش��عبي البل��دي و ‪20‬‬
‫الفري��ق وفريق �أوملب��ي بومهرة �أحمد‬
‫ط��رف الأن�ص��ار وك��ذا‬
‫الهج��وم‪ :‬بورم��وم ولي��د ‪ -‬م�س��عي ن��ور الدين‬
‫‪ -‬بو�ش��راح يا�سر ‪ -‬دباب�سية ا�سالم ‪ -‬فنيت�س‬ ‫مليون��ا م��ن الديجيا���س و ‪ 25‬مليون��ا‬ ‫واحتالل��ه الري��ادة رغ��م املناف�س��ة‬
‫ال�س��لطات احلم��د لل��ه‬ ‫عب��د الق��ادر ‪ -‬خمالف��ة عب��د احلمي��د ‪ -‬ب��ن‬ ‫من املجل�س الوالئي لكن هذه املبالغ‬ ‫القوي��ة م��ع ع��دة �أندي��ة �أخ��رى وكان‬
‫جنحن��ا يف ه��ذا الإط��ار‬ ‫عمابرة يو�س��ف‬
‫بقي��ت حمج��وزة م��ن ط��رف الدائنني‬ ‫التكه��ن �صعب��ا للغاي��ة لتق��ارب‬
‫وو�صلن��ا �إىل من�ص��ة‬
‫الطاقم الفني‪:‬‬
‫ومل ي�س��تفد منه��ا الفري��ق ح�س��ب‬ ‫امل�س��توى بينه��م من��ذ انطالق��ة‬
‫مدرب الفريق ‪:‬غالب �سمري‬
‫التتوي��ج »‪.‬‬ ‫م�ساعد املدرب ‪�:‬سليماين على‬ ‫الرئي�س بن عمارة زهري يف ت�رصيحه‬ ‫البطول��ة ه��ذا املو�س��م الك��روي ذاق‬
‫مدرب احلرا�س ‪ :‬لعرافة نبيل‬
‫مدرب الأوا�سط ‪ :‬موا�سة يا�سني‬
‫فرشيشي رمزي (وسط الميدان)‪:‬‬ ‫مدرب الأ�صاغر ‪ :‬كحلو�شي �صربي‬
‫«لي���س م��ن ال�س��هل‬ ‫طاق��م املكت��ب امل�س�ير لأوملب��ي بومه��رة‬
‫�أن ي�س�يرة فريقن��ا ه��ذا‬ ‫�أحم��د‬
‫رئي�س الفريق ‪ :‬بن عمارة زهري‬
‫املو�س��م بدون وبف�ضل‬ ‫نائب الرئي�س ‪ :‬عمريو�ش عبد احلكيم‬
‫الل��ه وجمه��ودات �إدارة‬ ‫امني العام ‪ :‬زدوري نور الدين‬
‫الفري��ق عل��ى ر�أ�س��ها‬ ‫�أمني املال ‪� :‬إبراهمية لطفي‬
‫رئي���س الن��ادي ب��ن‬ ‫ع�ضو ‪ :‬لعمايرية نا�صر‬
‫ع�ضو ‪ :‬موامنية �أحمد‬
‫عم��ارة واحلم��د لل��ه‬ ‫�أمني املخزن ‪ :‬حومر �سمري‬
‫يف الأخ�ير وعقب��ال‬ ‫ع�ضو ‪ :‬طالب فوزي‬
‫جناح��ات �أخ��رى»‪.‬‬ ‫الرئي�س ال�شريف‪:‬‬
‫�إبراهمية م�سعود‬
‫‪áHÉæ©H IÓ°üdG â«bGƒe‬‬ ‫حدث في مثله ذ ا ا ل ي و م‬ ‫‪¢ù≤£dG ∫GƒMGC‬‬
‫‪www.akhersaa-dz.com‬‬

‫آاخر سساعة‬
‫‪24‬‬
‫‪03:15‬‬ ‫الفجر‪:‬‬ ‫‪ 1040 -‬السسلطان السسلجوقي طغرل بك ينتصسر على جيشس الدولة الغزنوية في معركة داندقان‬ ‫‪°27‬‬ ‫عنــابــــة‬
‫‪12:26‬‬ ‫الظهر‪:‬‬ ‫ويسستولي على خراسسان ويجبر الغزنويين على ا’عتراف بالدولة السسلجوقية كأاكبر وأاقوى دولة في المنطقة‪.‬‬
‫‪°26‬‬ ‫سسكيكــــدة‬
‫‪16:17‬‬ ‫العصسر‪:‬‬ ‫’ول (في الصسورة) يجلسس على عرشس الدولة الصسفوية خلًفا أ‬
‫’بيه الشساه إاسسماعيل ا’أول‪.‬‬ ‫‪ 1524 -‬طهماسسب ا أ‬
‫‪ 1926 -‬إاع‪Ó‬ن قيام الجمهورية اللبنانية وذلك بعد إاقرار مجلسس الممثلين للدسستور‪.‬‬ ‫‪°29‬‬ ‫سسوق أاهراسس‬ ‫‪Akher Saâ‬‬
‫‪19:39‬‬ ‫المغرب‪:‬‬
‫‪21:23‬‬ ‫العشساء‪:‬‬ ‫‪ 1967 -‬الرئيسس المصسري جمال عبد الناصسر يعلن إاغ‪Ó‬ق خليج العقبة في وجه الم‪Ó‬حة ا إ‬
‫’سسرائيلية‬ ‫‪°30‬‬ ‫قالمــــــة‬
‫جريدة الشسرق الجزائري‬
‫‪www.akhersaa.net‬‬
‫‪`g 1445 Ió©≤dG …P 20 `d ≥aGƒªdG - 7223 Oó©dG 2024 …Ée 28 AÉKÓãdG‬‬

‫ينشسط ضسمن شسبكة إاجرامّية مختصّسة في تهريب البشسر‬ ‫’سس‪Ó‬مية الجزائرية‬


‫لوفاة القائد مؤوسسسس الكشسافة ا إ‬

‫‪ 5‬سسنـــوات سسجنـــا نافـــذا ضســـّد رجـــل‬ ‫و’ية تيزي وزو تحيي الذكرى الـ ‪83‬‬
‫إل˘م˘ب˘ادرإت إلج˘تماعية تعكسض‬ ‫وإل˘تضش˘ح˘ي˘ة م˘ن خ˘‪Ó‬ل إلخدمة‬
‫زّور وثائـــق إادارات عموميـــة بعنابـــة‬ ‫ت˘ف˘ان˘يك˘م و إه˘ت˘م˘امك˘م إلعميق‬
‫ب˘ت˘ق˘دي˘م إل˘خ˘ي˘ر و إلعطاء‪ .‬إأنكم‬
‫للمجتمع وإلوطن‪ .‬وكما إكد إأنه‬
‫فخوٌر‪ ،‬وإأنا إأُقاسِشمكم إلحتفال‬
‫¯ ‪OÉ©°S π«∏N‬‬
‫إإح˘˘تضش˘نت صش˘ب˘ي˘ح˘ة ي˘وم إأمسض‬
‫ن˘م˘وذج ل˘لشش˘ب˘اب إل˘وإعي إلذي‬ ‫ب˘˘˘ه˘˘˘ذإ إلإرثُ إل˘˘˘ع˘˘ظ˘˘ي˘˘م‪ ،‬إإرثُ‬ ‫ولي˘˘ة ت˘˘ي˘˘زي وزو ف˘˘ع˘˘ال˘˘ي˘˘ات‬
‫يعمل على بناء مجتمع إأفضشل‬ ‫إل˘وط˘ن˘ي˘ة إل˘ح˘ّقة‪ ،‬وإلوفاء لعهد‬ ‫إلإح˘˘ت˘˘ف˘الت ب˘ال˘ي˘وم إل˘وط˘ن˘ي‬
‫و مسش˘˘ت˘˘ق˘˘ب˘˘ل مشش˘رق ل˘وط˘ن˘ن˘ا‬ ‫إلشش˘ه˘دإء إل˘ذي˘ن سش˘قوإ بدمائهم‬ ‫للكششافة إلإسش‪Ó‬مية إلمصشادف‬
‫إل˘˘غ˘˘ال˘˘ي ‪ .‬وف˘˘ي ن˘فسض إلسش˘ي˘اق‬ ‫إل˘˘زك˘ي˘ة وط˘ن˘ن˘ا إل˘ح˘ب˘يب‪ .‬ل˘ق˘د‬ ‫لسشتششهاد‬ ‫للذكرى ‪83‬‬
‫إضشاف وزير إلششباب وإلرياضشة‬ ‫ك˘˘˘انت إلكشش˘˘اف˘˘ة إلإسش˘˘‪Ó‬م˘˘ي˘˘ة‬ ‫إلموؤسشسض إلبطل محمد بورإسض‬
‫إأّن إلجزإئر إلجديدة‪ ،‬إلتي إأسّشسض‬ ‫إلجزإئرية دوما‪ ،‬وهي باقية على‬ ‫إأمسض إلثنين بولية تيزي وزو‬
‫ل˘ه˘ا رئ˘يسض إل˘ج˘م˘هورية إلسشيد‬ ‫ع˘ه˘دِه˘ا‪ ،‬ذلك إل˘ِح˘صش˘نُ إلمنيع‪،‬‬ ‫بتنظيم إأنششطة ثقافية متنوعة‪.‬‬
‫عبد إلمجيد تبون‪ُ ،‬تفيُد باأنه ل‬ ‫إلذي َلطالما إحتمى به إلششعب‬ ‫وف˘˘˘ي ف˘˘˘ي ه˘˘ذإ إلإط˘˘ار إك˘˘دت‬
‫َخ˘˘ي˘˘اَر إأم˘˘ام شش˘ب˘اب˘ن˘ا إل˘ي˘وم‪ ،‬إإل‬ ‫إل˘˘ج˘˘زإئ˘˘ري‪ ،‬وح˘˘اف˘˘ظَ بِ˘˘فضش˘ل‬ ‫وزيرة إلثقافة وإلقنون إلسشيدة‬
‫تضش˘ح˘ي˘اتِ إأب˘ن˘ائ˘ه ع˘ل˘ى قِ˘ي˘ِم˘هِ‬ ‫إل˘˘دك˘ت˘ورة صش˘وري˘ة م˘ول˘وج˘ي‬
‫إلن˘˘˘خ˘˘رإط ب˘˘ق˘˘وة ف˘˘ي ح˘˘رك˘˘ة‬ ‫َ‬
‫إلُمثلى وُهو‪s‬يته وششخصشيته‪ .‬و‬ ‫نحن توإصشل تقديم إلمسشاعدة‬
‫إل˘ت˘ن˘م˘ي˘ة إلتي تخوضشها ب‪Ó‬دنا‪،‬‬
‫نسشتحضشر في هذإ إلمقاِم إأيضشا‪،‬‬ ‫وإلتعاون إلضشروري لكل فئات‬
‫وإق˘˘ت˘˘ن˘˘اصض إل˘˘ف˘رصض إل˘ُم˘ت˘اح˘ة‬ ‫ُ‬
‫إإق˘˘َدإمَ˘˘ وع˘زِم˘ إأب˘ط˘ال إلكشش˘اف˘ة‬ ‫إل˘م˘ج˘ت˘م˘ع ف˘ي إل˘جانب إلثقافي‬
‫إأمامهم إليوم‪ ،‬لإصش‪Ó‬ح وإقعهم‪،‬‬
‫إلإسش˘˘‪Ó‬م˘˘ي˘ة إل˘ج˘زإئ˘ري˘ة إل˘ذي˘ن‬ ‫وإلفني ول نهدر إلجهد لدعم‬
‫إلك˘˘ب˘˘رى ب˘ب˘رج ب˘ب˘وع˘ري˘ري˘ج وإل˘ث˘ان˘ي ب˘اسش˘م‬ ‫¯ ‪»à Ñ ° S ó « d h‬‬ ‫باكتسشاب إلعلم‪ ،‬وإلوقوف على‬
‫كانوإ في مقدمة إلصشفوف يوم‬ ‫إل˘˘ع˘˘م˘˘ل إل˘ث˘ق˘اف˘ي ون˘ن˘ظ˘ر إل˘ى‬
‫«ل‪.‬سض‪.‬سض»‪ ،‬كما تّم إلعثور على دفتر عائلي‬ ‫حماية مقومات إلهوية إلوطنية‬
‫إل˘ث˘ام˘ن ماي ‪ ،1945‬ونُمجُد‬ ‫م˘˘وؤسشسش˘ات إل˘م˘ج˘ت˘م˘ع إل˘رإئ˘دة‬
‫باللغة إلفرنسشية يخصض إلمسشمى «ل‪.‬سض‪.‬سض»‬ ‫لسشتئنافّية لدى‬ ‫أإدإنت هيئة محكمة إلجنايات إ إ‬ ‫ومك˘تسش˘ب˘ات إلأمّ˘ة وم˘ن جهته‬
‫ذك˘˘˘رى سش˘˘˘ع˘˘˘ال ب˘˘˘وزي˘˘˘د‪ ،‬ذلك‬ ‫وع˘˘˘˘ل˘˘˘˘ى رإسش˘˘˘˘ه˘˘˘ا إلكشش˘˘˘اف˘˘˘ة‬
‫صش˘ادر ع˘ن ب˘ل˘دي˘ة ع˘ن˘اب˘ة‪ ،‬م˘ع م˘ج˘م˘وع˘ة من‬ ‫لربعينّيات من‬ ‫مجلسض قضشاء عنابة رج‪ Ó‬في إ أ‬ ‫وزي˘ر إل˘تك˘وي˘ن إل˘م˘هني إلسشيد‬
‫إلشش˘اب إل˘ي˘افِ˘ع‪ ،‬إل˘ذي إسشتششهد‬ ‫إلسش‪Ó‬مية إلجزإئرية بكثير من‬
‫إلصشور إلفوتوغرإفية إلخاصشة بمجموعة من‬ ‫ع˘م˘ره بعقوبة ‪ 5‬سش˘ن˘وإت سش˘ج˘ن˘ا ن˘افذإ بعد‬ ‫ياسشين مرإبي إكد بان هذإ إليوم‬
‫وه˘˘˘˘و رإفِ˘˘˘˘عٌ بشش˘˘˘˘م˘˘˘وخ ٍ‪ ،‬رإي˘˘˘ة‬ ‫إلفخر وإلمتنان كونها تسشاهم‬
‫لششخاصض إلذين تنطبق صشورهم مع إلصشور‬ ‫إ أ‬ ‫لدإرإت‬ ‫ت˘˘وّرط˘˘ه ف˘˘ي قضش˘˘ّي˘˘ة ت˘زوي˘ر وث˘ائ˘ق إ‬ ‫يهدف تجسشيد إردإة إلدولة في‬
‫إل˘ج˘زإئ˘ر‪ ،‬إل˘ت˘ي إم˘ت˘زجت ع˘ليها‬ ‫ف˘˘˘˘ي ت˘˘˘ه˘˘˘ذيب إلذوإق وب˘˘˘ن˘˘˘اء‬
‫إلمرفوعة على وثائق إلهوية إلمذكورةسشالفا‪،‬‬ ‫ع˘م˘وم˘ّي˘ة م˘ع إن˘درإج˘ه ضش˘من ششبكة إإجرإمّية‬ ‫ت˘˘ط˘˘وي˘˘ر إل˘˘ح˘˘رك˘˘ة إل˘˘ت˘˘رب˘˘وي˘ة‬ ‫إل˘وط˘ن˘ي˘ة وت˘وج˘هت ب˘المناسشبة‬
‫دم˘˘اء ‪ 45‬إأل˘ف ج˘زإئ˘ري‪ ,‬ع˘لى‬
‫ول˘دى سش˘م˘اع إل˘ع˘ج˘وز إل˘مسش˘م˘اة «ل‪.‬سض‪.‬سض»‬ ‫م˘˘خ˘˘تصّش˘˘ة ف˘˘ي ت˘˘ه˘˘ريب إل˘بشش˘ر‪ ،‬ح˘يث أإّي˘دت‬ ‫إل˘˘ت˘ط˘وع˘ي˘ة إل˘ت˘ي ت˘غ˘رسض روح‬ ‫إلسشلطات إلمحلية رفقة ممثلي‬
‫غ˘رإر ب˘ن م˘ه˘ي˘دي‪ ،‬وع˘م˘يروشض‬
‫إلمدعوة «أإميرة إلبزناسشة» صشرحت أإّن عناصشر‬ ‫صشبيحة أإمسض إلعدإلة إلحكم إلصشادر ضشّد هذإ‬ ‫إلعطاء وتعزيز دور ومهمة هذه‬ ‫إلكشش˘اف˘ة إلإسش˘‪Ó‬م˘ي˘ة وإلأسش˘رة‬
‫وبن بولعيد‪ ،‬وقبَلهم إلأمير عبد‬
‫إلشش˘رط˘ة ق˘امت ي˘وم إل˘وق˘ائ˘ع ب˘تفتيشض منزلها‬ ‫لبتدإئّية‬ ‫لخير من طرف محكمة إلجنايات إ إ‬ ‫إ أ‬ ‫إل˘˘˘م˘˘˘وؤسشسش˘˘˘ة ف˘˘˘ي إل˘˘م˘˘رإف˘˘ق˘˘ة‬ ‫إل˘ث˘وري˘ة إإل˘ى م˘ق˘ب˘رة إلشش˘هدإء‪،‬‬
‫إل˘˘ق˘ادر ولل˘ة ف˘اط˘م˘ة نسش˘وم˘ر‪،‬‬
‫وعثرت على كمية من إلمؤوثرإت إلعقلية من‬ ‫ششهر ديسشمبر من إلسشنة إلفارطة‪ ،‬وأإنكر هذإ‬ ‫إل˘م˘ت˘م˘ي˘زة ل˘ل˘نشش˘ىء وح˘م˘اي˘ت˘ه‬ ‫حيث جرى رفع إلعلم إلوطني‬
‫وإلمقرإني وإلحدإد‪ ،‬وإلم‪Ó‬يين‬
‫لصش˘ن˘اف‪ ،‬ك˘ما تم إلعثور‬ ‫لن˘وإع وإ أ‬ ‫م˘خ˘ت˘ل˘ف إ أ‬ ‫لخير إلمسشمى «سض‪.‬ح» ما نسشب إإليه من تهم‬ ‫إ أ‬ ‫وت˘˘وج˘ي˘ه˘ه وذلك ب˘ال˘ن˘ظ˘ر إل˘ى‬ ‫م˘˘˘˘˘ن إلشش˘˘˘˘˘ه˘˘˘˘˘دإء إلأب˘˘˘˘˘رإر‪ .‬إإن‬ ‫ووضشع إأكاليل من إلزهور على‬
‫جملة وتفصشي‪ ،Ó‬نافيا توّرطه في إلقضشّية إلتي‬ ‫إل˘˘ط˘˘ب˘˘ي˘˘ع˘˘ة إل˘˘ق˘˘ان˘˘ون˘ي˘ة ل˘ه˘ذه‬ ‫إل˘˘˘نصشب إل˘˘˘ت˘˘ذك˘˘اري˘˘ة وق˘˘رإءة‬
‫على ‪ 05‬جوإزإت سشفر أإربعة جزإئرية وجوإز‬ ‫إلكشش˘اف˘ة إلسش˘‪Ó‬مية إلجزإئرية‬
‫سشبق وأإن جرت ‪ 5‬مّتهمين إإلى أإروقة إلعدإلة‬ ‫إل˘م˘وؤسشسش˘ة ب˘اع˘ت˘ب˘اره˘ا ج˘معية‬ ‫رم˘˘زإ ل˘˘ل˘˘ت˘˘رب˘˘ي˘˘ة و إل˘˘ت˘˘نشش˘˘ئ˘˘ة‬ ‫ف˘˘ات˘˘ح˘˘ة إلك˘ت˘اب ت˘رح˘م˘ا ع˘ل˘ى‬
‫فرنسشي وأإربع بطاقات تعريف فرنسشية مرجعة‬ ‫ّ‬
‫تترإوح أإعمارهم ما بين ‪ 29‬و‪ 61‬سشنة ويتعّلق‬ ‫وط˘ن˘ي˘ة ت˘رب˘وي˘ة إإنسش˘انية وإأبرز‬ ‫إلسشليمة‪ ،‬حيث سشاهمت في بناء‬ ‫إأروإح إلشش˘˘˘ه˘˘دإء إلأب˘˘رإر‪.‬وم˘˘ن‬
‫سشبب توإجد كل هاته إلوثائق بمسشكنها ومنها‬
‫لمر بالمتهمة إلرئيسشية «ل‪.‬سض‪.‬سض» إلبالغة‬ ‫إ أ‬ ‫إل˘˘ق˘˘ائ˘˘د إلكشش˘˘اف˘ة إلإسش˘‪Ó‬م˘ي˘ة‬ ‫جيل وإع و متحمل للمسشوؤولية‪،‬‬ ‫جهته وزير إلششباب وإلرياضشة‬
‫جوإز سشفر إبنتها «ب‪.‬ف» وحفيدتها «ل‪.‬م» كان‬
‫م˘ن إل˘ع˘مر ‪ 61‬سش˘ن˘ة ت˘دع˘ى بـ»إل˘ب˘زناسشة»‬ ‫إلجزإئرية إلسشيد عبد إلرحمان‬ ‫ي˘˘تسش˘˘م ب˘˘الخ˘˘‪Ó‬ق إل˘ح˘م˘ي˘دة و‬ ‫إلسشيد عبد إلرحمان حماد إكد‬
‫إلغرضض منه إسشتخرإج لهم بطاقات تعريف‬
‫ل من «ج‪.‬م»‪ « ،‬ب‪.‬ف» و»م‪.‬م»‬ ‫ح˘م˘زوإي ‪ ،‬خ˘‪Ó‬ل ك˘ل˘م˘ة إأل˘ق˘اها‬ ‫إل˘روح إلي˘ج˘اب˘ي˘ة‪ ،‬إإنها مدرسشة‬ ‫إن إلكشش˘˘˘˘اف˘˘˘˘ة إلسش˘˘˘˘‪Ó‬م˘˘˘˘ي˘˘˘˘ة‬
‫أإج˘ن˘ب˘ي˘ة وه˘ي وسش˘ي˘ط˘ة ب˘ي˘ن˘ه˘م وب˘ي˘ن ج˘اره˘ا‬ ‫لضشافة إإلى ك ّ‬ ‫با إ‬
‫إل˘ذي˘ن ت˘ّم إل˘فصش˘ل ف˘ي م˘ل˘ّف˘ه˘م على مسشتوى‬ ‫ب˘˘ال˘م˘ن˘اسش˘ب˘ة إل˘دور إل˘م˘ح˘وري‬ ‫ل˘˘ل˘˘ق˘˘ي˘˘م إل˘˘ن˘˘ب˘˘ي˘˘ل˘ة و إل˘م˘ب˘ادئ‬ ‫إل˘˘˘ج˘˘زإئ˘˘ري˘˘ة رم˘˘زإ ل˘˘ل˘˘ت˘˘رب˘˘ي˘˘ة‬
‫«سض‪.‬ح» إل˘م˘ق˘ي˘م ب˘ن˘ه˘ج إل˘ث˘ورة ب˘ع˘نابة وإلذي‬
‫إلذي قامت به إلحركة إلكششفية‬ ‫إلإنسش˘ان˘ي˘ة‪ ،‬و ه˘ي ت˘ع˘زز إلروح‬ ‫وإل˘˘ت˘˘نشش˘˘ئ˘˘ة إلسش˘˘ل˘˘ي˘˘م˘˘ة ح˘˘يث‬
‫تسشلم منها مبلغ ‪ 90‬مليون سشنتيم مقابل كل‬ ‫م˘ج˘لسض قضش˘اء ع˘ن˘اب˘ة ن˘ه˘اي˘ة إلسشنة إلماضشّية‬
‫ق˘ب˘ي˘ل وإإب˘ان إل˘ث˘ورة إل˘تحريرية‬ ‫إل˘˘وط˘˘ن˘˘ي˘˘ة و ت˘˘ع˘˘ل˘˘م إلشش˘˘ب˘˘اب‬ ‫سش˘˘اه˘˘مت ف˘˘ي ب˘˘ن˘˘اء ج˘˘ي˘ل وإع‬
‫وث˘˘ي˘˘ق˘˘ة ه˘˘وي˘˘ة أإج˘˘ن˘˘ب˘˘ي˘ة ف˘رنسش˘ي˘ة وه˘ي م˘ن‬ ‫وأإدإنتهم محكمة إلجنايات بعقوبات متفاوتة‬
‫وم˘ا ت˘ق˘وم ب˘ه ح˘ال˘ي˘ا ف˘ي م˘جال‬ ‫إل˘˘ج˘˘زإئ˘˘ري ق˘˘ي˘˘م إل˘م˘وإط˘ن˘ة و‬ ‫وم˘ت˘ح˘م˘ل ل˘ل˘مسش˘وؤول˘ي˘ة ي˘تسشم‬
‫إسشتلمتهم من طالبيها لتسشلمهم له دون أإن‬ ‫ب˘˘ع˘˘د أإن سش˘˘ّل˘˘طت ضش˘ّد إل˘م˘ت˘ه˘م˘ة إل˘رئ˘يسش˘ي˘ة‬
‫ترسشيخ قيم ومبادئ حب إلوطن‬ ‫إل˘تضش˘ح˘ي˘ة م˘ن خ˘‪Ó‬ل إل˘خ˘دم˘ة‬ ‫ب˘˘الخ˘˘‪Ó‬ق إل˘˘ح˘˘م˘˘ي˘˘دة وإل˘روح‬
‫ت˘˘أاخ˘˘ذ أإي˘˘ة ع˘م˘ول˘ة م˘ن˘ه‪ ،‬ك˘م˘ا أإشش˘ارت خ˘‪Ó‬ل‬ ‫«ل‪.‬سض‪.‬سض» عقوبة ‪ 05‬سشنوإت سشجنا نافذإ‪،‬‬
‫وإل˘وف˘اء ل˘رسشالة إلششهدإءوإلتي‬ ‫للمجتمع و إلوطن ‪ .‬إإن إلجهود‬ ‫إليجابية مدرسشة للقيم إلنبيلة‬
‫لسشتماع إإلى أإقوإلها أإن إلختم إلمدون عليه‬ ‫إ إ‬ ‫وف˘ي سش˘ي˘اق م˘ّت˘صش˘ل ف˘ق˘د ت˘اب˘عت إل˘مصش˘ال˘ح‬
‫ت˘˘˘ه˘˘˘دف إإل˘˘˘ى صش˘˘ون إل˘˘ذإك˘˘رة‬ ‫إل˘ع˘ظ˘ي˘م˘ة إل˘ت˘ي ت˘ب˘ذل˘ون˘ها في‬ ‫وإلمبادئ إلنسشانية وهي تعزز‬
‫«ل‪.‬سض‪.‬سض» للتجارة إلمتعدّدة يعود لها وتحوز‬ ‫إلقضشائية إلمّتهم «سض‪.‬ح» يوم أإمسض بارتكاب‬
‫إل˘˘˘وط˘˘˘ن˘˘ي˘˘ة وإل˘˘ح˘˘ف˘˘اظ ع˘˘ل˘˘ى‬ ‫خ˘دم˘ة إل˘م˘ج˘ت˘م˘ع و إل˘مششاركة‬ ‫إلروح إلوطنية وتعلم إلششباب‬
‫ع˘ل˘ى سش˘ج˘ل ت˘ج˘اري ب˘اسش˘م˘ه˘ا يخول لها هذإ‬ ‫جناية تهريب إلمهاجرين من طرف أإكثر من‬
‫إلموروث إلتاريخي وإلثقافي ‪.‬‬ ‫إل˘˘˘ف˘˘˘ع˘˘˘ال˘˘˘ة ف˘˘˘ي إل˘˘ع˘˘دي˘˘د م˘˘ن‬ ‫إل˘˘˘ج˘˘زإئ˘˘ري ق˘˘ي˘˘م إل˘˘م˘˘وإط˘˘ن˘˘ة‬
‫إل˘˘˘نشش˘˘اط ك˘˘م˘˘ا ل˘˘ه˘˘ا سش˘˘ج˘˘ل ل˘˘نشش˘˘اط ك˘˘رإء‬ ‫ششخصض وجنحة إلتزوير وإسشتعمال إلمزور في‬
‫إلسشيارإت أإما إلختم إلثاني إلخاصض بمؤوسّشسشة‬ ‫لدإرة إلعمومية‪ ،‬علما وأإّن‬ ‫وثائق تصشدرها إ إ‬ ‫تبسسة ‪ /‬الشسهيد الذي ’ قبر له‬
‫إل˘دول˘ة ف˘ق˘د أإوضش˘حت أإن˘ه˘ا ع˘ث˘رت عليه منذ‬ ‫وقائع إلقضشّية تعود إإلى يوم ‪ 18‬ديسشمبر من‬ ‫إاختتام الملتقى الوطني للتذكير بمآاثر الع‪Ó‬مة الشسيخ العربي التبسسي‬
‫سش˘ن˘ت˘ي˘ن م˘رم˘ي˘ا وإح˘تفظت به دون إسشتعماله‪،‬‬ ‫سشنة ‪ 2019‬وب˘ال˘ت˘ح˘دي˘د ف˘ي حدود إلسشاعة‬ ‫إإختتم إلملتقى إلوطني إلششيخ إلعربي إلتبسشي بجامعة تبسشة‪ ،‬بعد إنقطاع دإم ‪ 10‬سشنوإت وذلك‬
‫ومن جهة ثانية وفيما يخصض إلدفتر إلعائلي‬ ‫منتصشف إلنهار وبناء على حجز عرضشي ناتج‬ ‫لمة إلذين جاهدوإ في سشبيل إلوطن‬ ‫لحياء هذه إلتظاهرإت إلتاريخية من جهة وإلحتفاء برجالت إ أ‬ ‫إ‬
‫ّ‬
‫لسشتماع إإلى أإقوإلها في‬ ‫فقد كششفت أإثناء إ إ‬ ‫عن عملية تفتيشض مسشكن إلعجوز إلمسشماة‬ ‫من جهة أإخرى‪ ،‬على غرإر إلششهيد إلعربي إلتبسشي‪ ،‬إلذي وإإن لم يكن له قبر‪ ،‬فإان كل ذرة من هذه‬
‫وقت سش˘اب˘ق أإم˘ام ه˘ي˘ئ˘ة إل˘م˘حك˘مة أإّنه يخصض‬ ‫«ل‪.‬سض‪.‬سض» إلكائن بنهج زنين إلعربي وسشط‬ ‫لرضض قد رويت بدم إلششهدإء من أإمثاله‪ ،‬منبها إإلى أإن إإحياء ذكرى إسشتششهاده إلـ ‪ 67‬ليسض من قبيل‬ ‫إ أ‬
‫وإلدها‪ ،‬وبالنسشبة لجوإز إلسشفر باسشم «غ‪.‬ن»‬ ‫م˘دي˘ن˘ة ع˘ن˘اب˘ة م˘ن ط˘رف ع˘ن˘اصش˘ر إلضش˘بطية‬ ‫إلتذكير بمآاثر إلع‪Ó‬مة فقط‪ ،‬ولكن كذلك من أإجل إلتمحيصض وتسشليط إلضشوء على إلجوإنب إلخفية‬
‫فقد وضشعته بمسشكنها ل‪Ó‬حتفاظ به ل غير‬ ‫لفرقة مكافحة إلمخدرإت باأمن ولية عنابة‪،‬‬ ‫لششارة إإلى أإن إلملتقى‪ ،‬إحتضشنته إلقاعة‬
‫من تاريخه‪ ،‬و إإبرإز موإقفه وتضشحياته ونضشالته‪ .‬تجدر إ إ‬
‫لتهام إإلى إلمسشمى «سض‪.‬ح»‬ ‫مششيرة بأاصشابع إ إ‬ ‫مّما أإسشفر عن حجز عرضشي لـ ‪ 05‬جوإزإت‬ ‫لول‬‫إلكبرى بجامعة إلعربي إلتبسشي بتبسشة ليومين على إلتوإلي‪ ،‬حيث إإنطلقت فعاليات إليوم إ أ‬
‫لجنبية‬ ‫ب˘اع˘ت˘ب˘اره م˘ن سش˘ل˘م˘ه˘ا وثائق إلهوية إ أ‬ ‫سشفر منها جوإز سشفر فرنسشي وأإربع جوإزإت‬ ‫بعرضض ششريط حول نششاط إلجمعية إلثقافية إلششيخ إلعربي‪ ،‬إلمنظمة لهذإ إلحدث‪ ،‬بالششرإكة مع‬
‫وبطاقات إلتعريف إلفرنسشية مقابل ‪ 90‬مليون‬ ‫سشفر جزإئرية وأإربع بطاقات تعريف فرنسشية‬ ‫جامعة تبسشة‪ ،‬وبرعاية وزإرة إلمجاهدين وذوي إلحقوق‪ ،‬كما تم تقديم ‪ 6‬جلسشات ومدإخ‪Ó‬ت في‬
‫لموإل ششخصشيا‬ ‫سشنتيم لكل وثيقة سشلمت له إ أ‬ ‫وجوإز سشفر غير سشاري إلمفعول صشادر عن‬ ‫لسشاتذة وإلباحثين إلقادمين من مختلف‬ ‫هذإ إلجانب‪ ،‬فيما قدر عدد إلمششاركين بنحو ‪ 60‬من إ أ‬
‫ول˘˘م ت˘أاخ˘ذ ع˘م˘ول˘ت˘ه˘ا‪ ،‬وأإخ˘ب˘ره˘ا أإن أإصش˘ح˘اب‬ ‫لضشافة‬ ‫دإئرة عنابة باسشم إلمسشماة «ع‪.‬ن»‪ ،‬با إ‬ ‫إلوليات‪ ،‬وإختتمت إلطبعة إلتاسشعة بت‪Ó‬وة إلتوصشيات إلمنبثقة عنه‪ ،‬أإهمها تنصشيب لجنة علمية‬
‫إل˘وث˘ائ˘ق ع˘ل˘ي˘ه˘م إل˘ت˘وج˘ه نحو بلد أإوروبي ثم‬ ‫إإلى ضشبط جوإز سشفر وبطاقة تعريف فرنسشية‬ ‫للملتقى لمتابعة وتأاطير مختلف إلمدإخ‪Ó‬ت وإلورششات‪ ،‬حول إلحركة إلوطنية في إلجزإئر وثورة‬
‫إلدخول بها إإلى فرنسشا وهو كثير إلتردد على‬ ‫باسشم إلمسشماة «ب‪.‬ف»‪ ،‬وجوإز سشفر وبطاقة‬ ‫إلتحرير‪ ،‬ودور إلع‪Ó‬مة إلششيخ إلعربي في ذلك‪ ،‬ويطرح إلملتقى عدة إششكالت بينها‪ ،‬إلفكر‬
‫تونسض ويحصشل على تلك إلوثائق من هناك‬ ‫تعريف فرنسشية باسشم «ل‪.‬م» إلبالغة من إلعمر‬ ‫لصش‪Ó‬حي‪ ،‬وكذلك مسشاهمة‬ ‫لصش‪Ó‬حي عند إلعربي إلتبسشي وسشماته‪ ،‬وأإهم نششاطه إلمهني وإ إ‬ ‫إ إ‬
‫ترسشل له من فرنسشا مضشيفة بدورها أإن هذإ‬ ‫أإربع سشنوإت ل أإكثر‪ ،‬وكذإ جوإز سشفر وبطاقة‬ ‫لصش‪Ó‬حية في إلثورة‪ .‬مع إلعلم أإن إلعربي بن بلقاسشم إلتبسشي ولد عام ‪ 1895‬بالسشطح‬ ‫إلحركة إ إ‬
‫لخ˘ي˘ر ف˘ر ب˘ع˘د إن˘ف˘ج˘ار إل˘قضش˘ّية إإلى تونسض‪،‬‬ ‫إ أ‬ ‫تعريف فرنسشية باسشم «صض‪.‬ح»‪ ،‬وجوإز سشفر‬ ‫بولية تبسشة‪ ،‬وقد حفظ إلقرآإن إلكريم في سشن مبكرة‪ ،‬ومكنه علمه من تقلد عدة مسشؤووليات‬
‫ّ‬
‫لقوإل إلتي أإنكرها يوم أإمسض إلمتهم‬ ‫وهي إ أ‬ ‫ف˘˘رنسش˘˘ي وب˘˘ط˘˘اق˘˘ة ت˘˘ع˘ري˘ف ف˘رنسش˘ي˘ة ب˘اسش˘م‬ ‫بجمعية إلعلماء إلمسشلمين إلجزإئريين‪،‬كان آإخرها نيابة رئاسشة هذه إلجمعية بعد وفاة إلع‪Ó‬مة عبد‬
‫«سض‪.‬ح» أإثناء مثوله أإمام إلعدإلة إلتي قررت‬ ‫«ث‪.‬سض»‪ ،‬إإضش˘˘اف˘˘ة إإل˘˘ى خ˘ت˘م˘ي˘ن مسش˘ت˘ط˘ي˘ل˘ي‬ ‫إلحميد بن باديسض‪ ،‬ونظرإ لنششاطه إلثوري إلمزعج‪ ،‬قام إلجيشض إلفرنسشي في إلرإبع من ششهر إفريل‬
‫ّ‬
‫تأاييد إلحكم إلصشادر ضشّده من قبل وإلمتمّثل‬ ‫لول خاصض بمؤوسشسشة أإششغال إلبناء‬ ‫إلششكل إ أ‬ ‫‪ ،1957‬باقتياده من منزله بالعاصشمة نحو وجهة مجهولة‪ ،‬فظل مصشيره مجهول‪ ،‬حتى سشمي‬
‫في إإدإنته بعقوبة ‪ 5‬سشنوإت سشجنا نافذإ‪.‬‬ ‫لشش˘غ˘ال إل˘ب˘ح˘ري˘ة‬‫لشش˘˘غ˘˘ال إل˘˘ع˘م˘وم˘ي˘ة وإ أ‬
‫وإ أ‬ ‫‪¿É«Ø°S IõªëdG‬‬ ‫بالششهيد إلذي ل قبر له‪.‬‬

You might also like