Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 23

‫التصميم‬

‫تمهيد‬

‫أقدام الجبال بالمناطق المتوسطية والمناطق دات المناخ المتوسطي الجاف و الشبه الجاف‬

‫االعوامل المتحكمة في تشكيل الحادورات‬

‫الخصائص العامة للحادورات‬

‫خاتمة‬
‫خاتمة‬

‫‪2‬‬
‫‪26/11/2018‬‬
‫تعريف الحادور‬

‫الحادور شكل من أشكال التسطيح يتم أنطالقا من مستوى قاعدي معين ويتم بأسلوب خاص تحت مناخات‬
‫متنوعة وخاصة في المناطق الجافة نظرا لضعف الغطاء النباتي وفي المناطق الجمدي حيث يحدث التصدع‬
‫الجمدي‪ .‬تتشكل الحوادير نتيجة لنشاط لجريان وتشكل الحوادير سطوح شبه مستوية يكون انحدارها‬
‫الطولي مقعرا من العالية الى السافلة ومحصورا بين‪ 0‬و‪ 12‬درجة تشرف عليه سفوح أكتر انحدارا‬

‫حادور‪ ،‬منطقة تيوت باألطلس الصغير‬


‫تمهيد‬

‫تشكل التوضعات السفحية إحدى أهم أنواع التكونات السطحية ‪،‬وهي ناتجة عن ديناميات مختلفة ‪،‬لعل‬
‫أهمها الدينامية السيلية بالمناطق الجافة و الشبه الجافة ‪،‬الدينامية الجليدية بالمناطق العروض العليا ‪،‬هذه‬
‫التوضعات تطورت خالل فترات الزمن الرباعي ‪،‬الذي تميز بتغيرات مناخية أو ذبذبات مناخية ‪،‬ساهمت في‬
‫اقتالع المواد ونقلها الى اقدام الجبال او اقدام السفوح الجبلية ‪،‬لتوضعها على أشكال مختلفة منها مخاريط‬
‫انصباب أو حادورات‪ ،‬هذه األخيرة تميز المناطق الجليدية حيث يحدث التصدع الجمدي لكن بروزها الحقيقي‬
‫يميز المناطق ذات المناخ المتوسطي الجاف و الشبه الجاف‪ ،‬هي تشكلت خالل فترات الزمن الرابع بمختلف‬
‫دوراته وبالتالي هي تشكل إرث جيومرفلوجي طبيعي ‪،‬تمكن دراسته من معرفة الباليوجغرافيىة القديمة‬
‫وقراءة البيئات القديمة ومختلف التطورات التي حصلت على المجال عامة‪.‬‬
‫أقدام الجبال بالمناطق المتوسطية والمناطق ذات المناخ المتوسطي الجاف و الشبه الجاف بالمغرب‬
‫أقدام السفوح الجبلية تختلف من مجاالت المناخ المتوسطي عن مثيلتها بالمجاالت ذات المناخ المتوسطي الجاف والنصف الجاف‪ ،‬بحيث أنه في‬
‫الحالة األولى تتميز الجبال بوجود مخاريط انصباب كما هو الحال بالنسبة للسفوح الشمالية لألطلس الكبير كواد العبيد وواد تساوت‪ ،‬وذلك بسبب‬
‫قلة االنحدار‪ .‬أما في الحالة الثانية فقدم الجبال غالبا ما تعتبر منطقة نحث وإزالة أكثر ماهي منطقة إرساب‪ ،‬ألن المواد تتعرض للتحريك بسبب‬
‫التهاطالت المطرية والتي تقتلع المواد وال ترسب اال في المناطق المنخفضة مثل السهول التهدلية‪ .‬إذن ماهي األسباب التي تجعل من قدم الجبال‬
‫بمناطق المناخ المتوسطي الجاف والنصف الجاف مناطق نحث وإزالة‪.‬‬

‫السبب األول‪:‬‬ ‫السبب الثاني‬ ‫السبب الثالث‪:‬‬ ‫السبب الرابع‪:‬‬


‫• أن النشاط الدينامي للمياه‬ ‫• كون الجريان غير مركز في‬ ‫• يتمثل بنوعية الغطاء النباتي بحيث أنه‬ ‫• هو كون السفوح الشمالية لألطلس‬
‫يتميز بالفيضانات الفجائية‬ ‫األنهار الكبرى بل هو متفرع‬ ‫كثيف بعالي الجبال ومنفرج وضعيف‬ ‫الكبير تسمح بخروج أودية كبرى‬
‫التي لها صبيب مرتفع‬ ‫الى مجموع من السيول‬ ‫بقدم الجبال مما يسهل عملية نشاط‬ ‫عكس السفوح الجنوبية التي تنشط‬
‫يؤثر على السطح بقدم‬ ‫الصغرى تكون كثيفة‬ ‫المسيالت التي تعمل على نحث وإزالة‬ ‫بها مسيالت غير متعمقة تعمل على‬
‫الجبال‪.‬‬ ‫ومتقاربة وهذا ما يجعلها‬ ‫المواد‪.‬‬ ‫النحت واإلزالة‪ .‬إذن هي تعرف نشاط‬
‫تقتلع السطح بأكمله‪.‬‬ ‫تعرية مهمة مثل سفوح األطلس‬
‫الصغير وهذه التعرية هي جانبية أفقية‬
‫بفعل المسيالت الغير متعمقة‬

‫كل هذا يؤدي الى تشكيل سطح طبوغرافي شبه مستوي انحناؤه ما بين ‪ 1‬و‪ 10%‬ويقل بالسافلة هذا الشكل هو الذي يميز المناطق‬
‫الجافة والشبه الجافة‪ ،‬حيث المجاري المائية غير متعمقة ويطلق عليه إسم الحادور‪.‬‬
‫العوامل المتحكمة في تشكيل الحادورات‬
‫تلعب العوامل أو األليات دورا كبيرا في تشكيل الحادورات بالمناطق الجافة والشبه الجافة ‪،‬وبالتالي اختالفها يؤدي إلى تنوع في الحادورات‬
‫المميزة لهذه المجاالت ومن أبرز هذه العوامل نذكر‪:‬‬

‫العوامل الطبوغرافية‬

‫تلعب الطبوغرافية دورا أساسيا في‬


‫تشكيل الحادورات‪ ،‬حيث أن تشكيل هذه األخيرة‬
‫يتطلب التقاء السهل بالجبل الدي يوفر انحدار‬
‫مناسب لإلرساب‪ ،‬في إطار ثنائية العالية المزودة‬
‫بالمواد المحضرة والسافلة المستقبلة لهذه‬
‫اإلرسابات‪.‬‬
‫العوامل الصخارية‬

‫العالقة بين الحادور والركيزة الصخرية‪.‬‬


‫‪ 1‬الركيزة الهشة‪.‬‬
‫هنا نقول تكون حادورات إزالة أي أن اقتالع يقع في السطح للمواد التي ال تشكل أي مقاومة‪ ،‬كونها هشة وقابلة لإلزالة‪ .‬وهذه المواد تذهب بعيدا مثال‬
‫كالركيزة الطينية والرملية ‪ ...‬يعني أنها تعمل على تسطيح السطح ومحو التفاوتات ومنه يمكن أن يفسر عن طريق مسيالت صغرى ليست لها كفاءة‬
‫كبيرة في إطار مناخ جاف‪.‬‬
‫‪ 2‬الركيزة الصلبة‪.‬‬
‫مثال كالركيزة الكلسية والكرانيتية ‪ ....‬هنا يطرح إشكاال ألن الصخور ال تتأكل بسرعة في إطار مسيالت صغرى‪ ،‬ولهذا تم البحث عن مؤشرات تفسر‬
‫النحت الذي طرأ عليها‪ ،‬وتفسير ذلك هو أنه تم وجود بقايا لتفسخات فوق هذه الصخور‪ .‬خالصة القول أنه فوق الصخور الصلبة نفسها أن عمل‬
‫التعرية المسؤولة عن شكل الحادور لم يقع على الصخور نفسها كما هي في األصل لكنه لم يحدث اال بعد فترة طويلة من التحظير والتهشيم الذي هم‬
‫هذا الصخر وجعله في وضعية مشابه للظروف التي تكونها الصخور الهشة‪.‬‬
‫العوامل المناخية‪:‬‬

‫كما هو معلوم فالرباعي عرف دورات مطيرة وأخرى بيمطيرة ميزت المناخ‬
‫المتوسطي‪ ،‬فيما يخص الدورة المطيرة فالمجاالت تعرف كثافة في الغطاء‬
‫النباتي هذا األخير الذي يشهد تراجعا في الدورة البيمطيرة هذا بالموازاة مع‬
‫تغير في نوعية السيل السائد حيث ينشط السيل بمختلف انواعه يؤدي في‬
‫النهاية الى تشكيل الحادور ‪،‬ومن أهم أنواع السيل ‪:‬‬

‫السيل المتفرق‪:‬‬

‫هو عبارة عن مسيالت صغرى ال تتعدى بضع سنتمترات ويشكل أدرع متشابكة‬
‫تتجمع وتتفرق بمجرد اصطدامها بحاجز وتتجمع من جديد بمجرد تجاوزها له‪،‬‬
‫وينشط بأقدام السفوح والسالسل الجبلية تكون طاقته ضعيفة ال تسمح له سوى‬
‫بنقل المواد الدقيقة وترك العناصر الخشنة‪ ،‬كما أنه يغير من مواقعه وهذا‬
‫التغيير يؤدي الى تسوية السطح ومحو التفاوتات الطبوغرافية‪ ،‬وهذا ما جعله‬
‫يلعب دورا أساسيا في في تشكيل الحادورات‪.‬‬
‫السيل الغشائي‪:‬‬

‫يشكل فرش سطحية تتعدى بضع عشر سنتمترات في سمكها تتحرك على‬
‫شكل جبهة من عالية ممتدة الى سافلة ضعيفة االنحدار‪ ،‬يعمل على تسوية‬
‫متجانسة للسطح من خالل نقل الحبات الدقيقة على مسافات طويلة تم‬
‫يرسب في أماكن بعيدة حينما تضعف كفاءته ‪-‬عكس السيل المتفرق‪ .-‬وترك‬
‫العناصر الخشنة لتتكلف عوامل أخرى بنقلها كالجاذبية‪.‬‬

‫الجريان المركز‪:‬‬

‫يمكن وحده ان يشكل مخاريط انصباب يتميز بنشر مواد سميكة ال تتعدى بضع أمتار وهو ما يسمى بحادور النشر وعندما يتم الوصل بمواد‬
‫الردم تكون اإلرسابات جد سميكة وينخفض انحدار سطح التراكم ويتم االنتقال الى حادور التراكم ‪.‬‬
‫الخصائص العامة للحادورات‬

‫على مستوى القطاع المستعرض‪:‬‬

‫من العالية إلى السافلة نميز في هده‬


‫الحالة بين نوعين من الحادورات‪:‬‬

‫الحادورات الطويلة‪ :‬هي التي ترتبط بأقدام‬ ‫الحادورات القصيرة‪ :‬هي تلك المرتبطة بأقدام‬
‫السالسل الجبلية درجة انحدارها يكون‬ ‫السفوح الجبلية انحدارها يكون ضعيفة ما‬
‫ضعيفة ما بين ‪1‬و‪،% 8‬مسافتها تمتد ما‬ ‫بين ‪5‬و‪ ،% 10‬تمتد على مسافة تقدر ببضع‬
‫بين ‪10‬و‪20‬كيلومتر‬ ‫مات األمتار‬
‫االتصال ما بين قدم الجبل والحادور اما أن يكون تدريجيا غير محسوس أو على شكل زاوية‬

‫‪knick‬‬
‫على المستوى الطولي نميز بين وضعيتين‬

‫الحالة األولى‬

‫االتصال يكون مستقيما ما بين المرتفع والحادور‬

‫المرتفع‬

‫الحادور‬
‫الحال الثانية‬

‫يكون انعراج في السطح توافق مخارج األودية الكبرى تتخللها بروزات كبرى فيما بينها في هذه الحال الحادور ال يتميز باالستقامة بل أنه مشكل‬
‫من مخاريط متصلة فيما بينها‬

‫مخاريط االنصباب‬
‫غطاء الحادورات‪.‬‬

‫الحالة األولى‪ :‬الفرق بين الحادورات من حيث المستوى الطبوغرافي‪ ،‬الحادور المنبسط يكون ناتج عن عمل التعرية التي تعمل على تسوية‬
‫تضاريس أصال متفاوتة وفي هذه الحالة المواد التي تغلف السطح هي ال تكون اال عنصرا ثانويا ال يغير شيئا في شكل التضاريس‪.‬‬

‫الحالة الثانية‪ :‬االستواء واالنبساط للسطح هما ناتجان عن الغطاء الفتاتي‪ .‬وهنا طبوغرافية الحادور ال تنسب للتعرية ألن الركيزة الصخرية شديدة‬
‫التفاوت واالنبساط هو ظاهري فقط بسبب الغالف السميك للفتاتات‪ ،‬عندما نقول االستواء ال نعني به االستواء التام ولكن هو تقريبا انبساط مع‬
‫تفاوتات وهو استواء ناتج عن عمل التعرية وليس بنيويا‪.‬‬

‫عالية مزودة‬

‫حادور التراكم أو الردم‬


‫وهنا يمكن أن نطرح افتراضين عن الغطاء الفتاتي الذي يغلف الحادور‪.‬‬
‫اإلفتراض األول‪:‬‬

‫• بما أن مستوى اإلتصال بين الغطاء والركيزة هو سطح منبسط هذا يعني أن هناك تفاوت زمني بين فترة‬
‫إنشاء الحادور وفترة تغطيته بالمواد‪.‬‬

‫اإلفتراض الثاني‪:‬‬
‫ينبني على أن هناك تزامن بين الحادور وغطاءاته وتعتبر هذه النظرية أن الغطاءات الموجودة بالحادور •‬
‫ليست رواسب نهائية‪ ،‬فإذا اعتبرنا فترة زمنية طويلة سنجد بأن كل فتاتة تتقدم تابعة لإلنحدار وأن توقفاتها‬
‫هي مرحلية‪.‬‬

‫في ما يخص السمك فهو من بضع سنتمترات كـحد أدنى الى ‪ 5‬أو ‪ 6‬أمتار كحد أقصى والمعدل هو مترين من التكونات السطحية‪ ،‬والفتاتات‬
‫المكونة لها محلية بدون أي عنصر أجنبي يعني إذا كانت الركيز شيستية فالحادور المغلف يجب ان يكون شيست فتكون هذه العناصر لها زوايا‬
‫حادة وقد تكون كذلك عبارة عن خليط بين فتاتات محلية وأخرى قادمة من العالية‪.‬‬
‫تدرج الحادورات‪:‬‬
‫يبين هدا الشكل تطور الذي يخضع له الحادور بحيث‬
‫أعتبر وليام دايفس أنه يمر من ثالتة مراحل الشباب‬
‫النضج ثم الشيخوخة‬
‫أنواع الحادورات‬

‫يستند تصنيف الحادورات على مجموع من المعطيات إما صخارية او بنيوية أو المواد التي تغطي الحادور أو بالظروف المتحكمة في تشكيل هذا الحادور‬
‫الحادورات الصخارية‪:‬‬

‫يتطور هذا النوع فوق صخور صابة إما عبارة عن صخور بلورية كالكرانيت كما هو الحال في الجنوب الشرقي للمغرب‪ ،‬في المنخفضات ما‬
‫قبل الكمبرية باألطلس الصغير وهي منخفضات تدعى بالفيجات والتي تفصل بين أضالع األطلس الصغير‪ ،‬تشكلت داخل هذه الفيجات مجموع‬
‫من الحادورات في صخور الكرانيت‪ .‬كما يمكن لهذه الحادورات ان تتشكل فوق صخور كلسية كما هو الحال بالنسبة لمناطق األطلس المتوسط‬
‫والكبير‪ ،‬وما يالحظ في هذه الصخور الكلسية هو وجود مجموع من األشكال الكارستية السطحية عبارة عن شخاريب ناتج عن التآكل‬
‫الكيماوي وبالتالي فهي تدعى حادورات التآكل الكيماوي‪.‬‬

‫حادورات حسب البنية‪:‬‬

‫حادورات الجبهة أو الحادورات المضادة وهي حادورات تتطور عند سفوح انحدارها مخالف لميل الطبقات ونجد هذه األشكال إما في البنية‬
‫اإللتوائية أو الكويسطا‪.‬‬

‫حادور الظهر أو الحادور الموافق‪ :‬هي الحادورات التي تتوافق فيها طبوغرافيا الحادور مع ميل طبقات الحادورات حسب المواد التي تغطيها‬
‫الدينامية المسئولة عنها‬
‫حادور اإلزالة ‪:GLACIS D’ABLATION‬‬

‫أو التعرية ينتج عن صخور رخوة كالصلصال والطفل‪ ،‬في قدم‬


‫تضاريس بنيوية المكونة من صخور متماسكة‪ .‬بالنسبة للبنيات‬
‫أحادية الميل و الملتوية يكون هدا الحادور حاجبا وقد يكون مغطى‬
‫فيسمى بحادور اإلزالة مغطى ويشترط في هدا التغليف أن يكون‬
‫خفيفا‪.‬‬

‫حادور الركم ‪:GLACIS D’Accumulation‬‬

‫ادا كان السطح مكون من كساء فيضي يغطي بتفاوت وتباين أشكال أساسه الصخري وقد يمتد في سافلة حادور اإلزالة اومباشرة انطالقا‬
‫في قدم التضاريس التي ينطلق منها اإلنحدار‪.‬‬

‫حادور العوض‪:GLACIS De substitution :‬‬

‫ينشأ في سافلة حادور سالف لم يتبقى منه إال بقايا معلقة‪ ،‬ومع استمرار التطور يصبح حادور العوض خلفا لسالفه‪ .‬ينتج هذا عن انخفاض‬
‫المستوى القاعدي للسطح‪.‬‬
‫بعض النمادج من الحادورات ببعض‬
‫األقاليم المناخي‬

‫هذه الصورة لحادور إقليم‬


‫مناخ متوسطي نميز فيها‬
‫بين مستويين األول‬
‫منطقة توضع حالي للمواد‬
‫ثم مستوى تاني حادور‬
‫تعرية في صخور هشة‬
‫وهو حادور منتضم‬
‫حادور ألقليم مناخ صحراوي‬

‫حادور تراكم بواسطة‬


‫بواسطة مواد حصوية رقم‬
‫‪3‬‬
‫خاتمة‬

‫تعتبر الحادورات أشكاال موروثة‪ ،‬غنية من حيث‬


‫التوضعات التي تراكمت و الزالت تتراكم على سطوحها‪.‬‬
‫كما ساعد موقعها الجغرافي عند أقدام الجبال و إشرافها‬
‫على منخفضات و سهول على جعلها مجاالت مستهدفة في‬
‫اإلستغالل الفالحي‪.‬‬
‫المراجع المعتمدة‬
‫‪• TRICART.J,1965, PRINCIPES ET METHODES DE‬‬
‫‪GEOMORPHOLOGIE.‬‬
‫• محاضرة األستاذ عزيوي سعيد‪،‬التكونات السطحية‪ ،‬ماستر‬
‫دينامية األوساط و تدبير الموارد الطبيعية بالمغرب‪ .‬الفصل‬
‫األول ‪2015\2016‬‬
‫• محاضرة األستاذ عبد الرحيم بنعلي‪،‬الدينامية القارية‪ ،‬ماستر‬
‫دينامية األوساط و تدبير الموارد الطبيعية بالمغرب‪ .‬الفصل‬
‫األول ‪2015\2016‬‬

You might also like