‫مقياس منيسوتا المتعدد األوجه للشخصية(‪)MMPI‬‬

‫أعدأد ألعرض ‪ :‬أ‪ .‬نعيمة ألوهيب لمقرر مقاييس شخصية – جامعة‬

‫ألملك سعود‬
 ‫أ‬
‫نشاة المقياس وتاريخ إعداده‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫صمم في صيغته الصلية في اواخر الثالثينيات الميالدية من القرن الماضي خالل الفترة الزمنية مابين‬ ‫•‬
‫‪1940-1930‬م‬
‫وضعه هاثواي ‪HATHAWAY‬و ماكينلي ‪MCKINLEY‬في مستشفيات جامعة مينسوتا‬ ‫•‬
‫أ‬
‫المريكية ‪.‬‬
‫يهدف المقياس لمد السيكولوجي بصورة متكاملة عن جميع الجوانب الهامة والمتعددة في الشخصية ‪،‬‬ ‫•‬
‫أ‬
‫حيث يعتبر من اوسع اختبارات الشخصية انتشارا ‪.‬‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫يعتبر من اك ثر الختبارات النفسية استخداما ‪ ،‬وميزته انه ل يستطيع استخدامه بشكل جيد سوى‬ ‫•‬
‫أ‬
‫الخصائي النفسي الكلينكي ‪.‬‬
‫تمت مراجعته في ‪ 1989‬وصدرت بذلك النسخة الثانية له ‪MMPI-2‬‬ ‫•‬
 ‫ما هو مقياس منيسوتا؟؟‬

‫لالختبار صورتان ‪:‬‬

‫‪ /1‬فردية تحتوي على ‪ 550‬عبارة وكل واحدة منها مك توبة على ورقة مستقلة ‪ ،‬يقوم الشخص بتصنيف تلك‬
‫أ‬
‫البطاقات إلى ‪ 3‬قوائم ( نعم ‪ ،‬ل ‪ ،‬ل ادري ) وذلك وفقا إلجابته ‪.‬‬

‫‪ /2‬الصورة الجمعية موجودة في ك تيب يحتوي على ‪ 566‬عبارة منها ‪ 550‬عبارة واردة في الصورة الفردية‬
‫مضافا لها عبارات مكررة في ك تيب وورقة إجابة‬
‫نقل المقياس للغة العربية على يد ‪ ،‬محمد عماد الدين إسماعيل ‪ ،‬ولويس كامل ملكية ‪ ،‬ود عطية هنا ‪.‬‬
 ‫ما هو مقياس منيسوتا ؟؟‬

‫فقرأت أالختبار‬ ‫•‬

‫أ‬ ‫أ‬
‫السئلة الكاملة تمثل ‪ 566‬سؤال تغطي مدى واسع من جوانب الشخصية ‪ ،‬وعلى المفحوص ان يقرر ما‬ ‫•‬
‫أ‬
‫إن كانت تنطبق علية العبارة او ل ‪.‬‬

‫أهميته‬ ‫•‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫يمكننا ان نحصل على صورة لجوانب شخصية العميل من خالله ‪ ،‬والختبار بهذه الصورة له اهمية‬ ‫•‬
‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬
‫كاداة للتقويم الكلينكي وقد وجد ان نمط العالقات بين المقاييس له اهميته الكلينكية من اي درجة‬
‫على مقياس واحد بمفرده‬

‫زمن أالختبار ليس له زمن محدد عادة يستغرق مدة تتراوح بين ‪90 -50‬دقيقة‬ ‫•‬
‫مكونات مقياس منيسوتا‬

‫مقاييس الصدق‬
‫وهي ‪ 4‬مقاييس ( ؟ ‪ ،‬ك ‪ ،‬ف‬
‫‪،‬ل)‬
‫يتكون من شقين‬
‫المقاييس الكلينكية‬
‫وهي ‪ 10‬مقاييس‬
 ‫أ‬
‫اول ‪ :‬مقاييس الصدق‬

‫مقياس عدم أ إالجابة ويرمز له ( ؟ )‬

‫أ‬
‫ل يشكل مقياسا بعينه وإنما مجموع عدد الفقرات التي تركها المفحوص دون إجابة وتلك التي اجاب عنها بخيارين‬
‫أ‬
‫المريض على اتخاذ القرار أات ورغبته في التحدي وعدم‬
‫أ‬ ‫عجز‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫دل‬
‫أ‬ ‫ثر‬ ‫ك‬‫فا‬ ‫المفحوص على درجة (‪)30+‬‬
‫أ‬ ‫إذا حصل‬
‫التعاون ومهم ان يطلب منه إعادة الختبار او تكميل الفقرات لن هناك احتمال كبير ان تكون الصفحة النفسية محرفة‬

‫مقياس ألكذب ويرمز له ( ل)‬

‫أ‬
‫محاولت الكذب المتعمد على الختبار وتم اختيارها بشكل منطقي ‪ -‬غير‬
‫أ‬ ‫لكشف‬ ‫ساس‬ ‫بال‬ ‫صممت‬
‫يتكون من ‪ 15‬فقرة أ‬
‫تجريبي ‪ ،‬ويمثل إنكار او رفض العتراف بوجود اي نوع من السيكوباثولوجيا ‪ ،‬وكلما ارتفعت درجة المفحوص على هذا‬
‫المقياس انخفضت درجات اغلب المقاييس الكلينكية ‪.‬‬
‫أ‬
‫ارتفاع درجة المفحوص هنا قد يكون دلله على محاولة خلق انطباع مرغوب غير عادي عن نفسه او شخصا تدور ديناميته‬
‫على ميكانزم اإلنكار ‪.‬‬
 ‫أ‬
‫اول ‪ :‬مقاييس الصدق‬
‫مقياس ألتوأتر وألخطا (ف)‬
‫أ‬
‫يتكون من ‪ 64‬فقرة نادرا ما يختارها السوياء ‪ ،‬ويتناول المضامين الواضحة والغير واضحة والمعتقدات‬
‫أ‬
‫الالعقالنية والمتناقضة ‪ ،‬ترتفع درجة المفحوص على هذا المقياس إذا لم يعطي إجابة مميزة لسبب ما ‪ ،‬كان‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫يكون غير قادر على الفهم والقراءة او مهمال ‪ .‬كما تزداد الدرجة نتيجة انواع معينة من الضطراب النفسي مثل‬
‫الفصام و الك تائب ‪.‬كذلك ترتفع إذا كان المفحوص قد اختار الظهور في صورة ل سوية ‪.‬‬
‫مقياس ألتصحيح ( ك )‬
‫أ‬
‫يتكون من ‪ 30‬فقرة ‪ ،‬صممت للكشف عن محاولت إخفاء او إنكار المشاكل وتقديم الذات بشكل محبب ‪،‬‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫وتشير البحوث إلى ان الرتفاع بالدرجات لدى السوياء يشير إلى تكامل الشخصية والتوافق السوي ‪ ،‬لكن بين‬
‫غير المتوافقين فإن الرتفاع يشير إلى الندفاعية ‪.‬‬
‫أ‬
‫ويسمى مقياس التصحيح لن درجته تستخدم كمعامل تصحيح ‪ ،‬اي انها تضاف كلها او جزء منها الى ‪ 5‬مقاييس (‬
‫توهم المرض ‪ ،‬النحراف السيكوباتي ‪ ،‬السيكاثينيا ‪ ،‬الفصام ‪ ،‬الهوس ) وذلك لزيادة قدرتها على التمييز‬
‫والتشخيص ‪.‬‬
‫ثانيا ‪ :‬المقاييس الكلينكية‬

‫رقمه‬ ‫رمزه‬ ‫اسم المقياس‬

‫‪1‬‬ ‫‪Hs‬‬ ‫التوهم المرضي‬
‫‪2‬‬ ‫‪D‬‬ ‫االكتئاب‬
‫‪3‬‬ ‫‪Hy‬‬ ‫الهستيريا‬
‫‪4‬‬ ‫‪Pd‬‬ ‫االنحراف السيكوباتي‬
‫‪5‬‬ ‫‪M\F‬‬ ‫الذكورة واألنوثه‬
‫‪6‬‬ ‫‪Pa‬‬ ‫البارنويا‬
‫‪7‬‬ ‫‪Pt‬‬ ‫الوهن النفسي‬
‫‪8‬‬ ‫‪Sc‬‬ ‫الفصام‬
‫‪9‬‬ ‫‪Ma‬‬ ‫الهوس الخفيف‬
‫‪10‬‬ ‫‪Si‬‬ ‫االنطواء االجتماعي‬
‫ثانيا ‪ :‬المقاييس الكلينكية‬

‫‪ /1‬مقياس توهم ألمرض (هـ س) ‪hypocondriasis‬‬

‫وهو مقياس لمقدار الهتمام الزائد بالوظائ ف الجسمية والقلق الذي ل يستند إلى سبب على الصحة‬
‫أ‬ ‫أ‬ ‫آ‬
‫‪ ،‬ويشكو من ال لم واضطرابات ل وجود لها على اساس الواقع ‪ ،‬وارتفاع الدرجة يشير إلى ان‬
‫المريض قد ينشغل بشكوى بدنية غامضة يستخدمها للتحكم بمن حوله ويتطلب اهتماما من‬
‫آ‬
‫الخرين ‪.‬‬

‫‪ /2‬مقياس أال كـتائب (د) ‪Depression‬‬

‫أ‬
‫يتكون من ‪ 60‬فقرة وهو مقياس لعراض النقباض المختلفة ‪ ،‬وهو اتجاه يمثل تدني مستوى الروح‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫المعنوية وانعدام المل في المستقبل وكذلك نقص الهتمام بالنشطة كما يعبر عن الالمبالة‬
‫أ‬
‫والعراض البدنية والتي تشتمل على اضطرابات النوم والشكاوي المعنوية والحساسية الزائدة‬
‫أ‬
‫ويحتمل ان ارتفاع الدرجات يتصفون بالدونية والنزواء‬
‫ثانيا ‪ :‬المقاييس الكلينكية‬
‫‪ /3‬مقياس ألهستيريا ( هـ ي ) ‪hysteria‬‬
‫يقيس درجة تشابه ألمفحوص مع ألمرضى ألذين تظهر عليهم أعرأض ألهستيريا ألتحولية ‪ ،‬وألتي تاخذ‬
‫أعرأضها صورة شكاوى عامة منتظمة أو أكـثر تحديدأ مثل ألشلل وألتقلصات وأالضطرأبات ألمعوية ‪،‬‬
‫آ‬
‫يحتمل أن ألعميل ساذج وقابل ل إليحاء وينقصه أالستبصار بسلوكه وسلوك أالخرين وينكر وجود مشكلت‬
‫سلوكية وتظهر ألشكاوى ألبدنية محددة في ظل ظروف ألضغط ‪ ،‬ورغم أالنطباع ألجيد ألذي يظهره ألعميل‬
‫للكلينكي إأال أن ألتدخل ألسيكولوجي سيكون صعبا ‪.‬‬

‫‪ /4‬مقياس أالنحرأف ألسيكوباتي (ب د ) ‪Psychopathic‬‬

‫يقيس درجة تشابه ألمفحوص بجماعه ألسيكوباثيين ألذين تتمثل صعوباتهم أالساسية في نقص أالستجابة‬
‫أالنفعالية ألعميقة وعدم ألقدرة على أ إالفادة من ألخبرة وعدم ألمباالة بالمعايير أالجتماعية ويحتمل أن‬
‫يتصفوأ باالندفاعية وألغضب وأالنفعالية ألجوفاء وعدم ألقابلية للتبوء عن سلوكه‬
‫ثانيا ‪ :‬المقاييس الكلينكية‬

‫‪ /5‬مقياس ألذكورة و أالنوثه (م ف ) ‪masculinity-femininity‬‬

‫يتكون من ‪ 60‬فقرة تقيس جوأنب ألذكورة وأالنوثه من خلل أنماط أالهتمامات ألتي يمتلكها ألفرد ‪ ،‬مثل‬
‫أالهتمامات ألمهنية وألهوأيات و ألتفضيلت ألجمالية وألدينية وألنشاط مقابل ألحساسية ألشخصية ‪.‬‬
‫أرتفاع ألدرجة هنا للذكور له داللته فالتوجه ألدأخلي وأالهتمامات وأالنشطة ألدأخلية ألجمالية ال تتوحد‬
‫مع ألدور ألذكري ألتقليدي ‪ ،‬يمكن إأخفاء ألسلوك ألجنسي ألمثلي أو أالهتمامات ألجنسية ألمثلية بسهولة‬
‫دون رفع ألدرجة على ألمقياس أو مقاييس ألصدق ‪ ،‬أما بالنسبة ل إلناث فليس من ألمالوف أن تحصل‬
‫أ إالناث على درجات فوق ‪ 70‬درجة خام ‪ ،‬قد يكون للنثى في هذأ ألمدى أهتمامات ذكرية حقيقية وقد تشعر‬
‫بالقلق إأذأ كان متوقعا منها تحديد سلوكها طبقا لموأصفات ألدور أالنثوي ألتقليدي وقد تظهر سلوكا عدوأنيا‬
‫‪ ،‬ويغلب عدم ظهور ألسلوك ألجنسي‬
‫ثانيا ‪ :‬المقاييس الكلينكية‬

‫‪ /6‬مقياس ألبارأنويا (ب أ) ‪paranoia‬‬

‫يتكون ألمقياس من ‪ 40‬فقرة تقيس ألتشكك وألحساسية ألزأئدة وهوأجس أالضطهاد وهوأجس ألعظمة‬

‫‪ /7‬مقياس ألسيكاثينيا ” ألوهن ألنفسي“ (ب ت ) ‪psssychasthenia‬‬

‫يتكون من ‪ 48‬فقرة تتناول ألمخاوف ألمرضية وألسلوك ألقهري وقد يكون هذأ ألسلوك ألقهري صريح‬
‫مثل غسيل أليدين أو ضمني مثل عدم ألقدرة على ألهروب من ألفكرة ألمتسلطة‬
‫وتمثل ألمخاوف ألمرضية كل أنوأع ألخوف غير ألمقبول ‪.‬‬
‫ثانيا ‪ :‬المقاييس الكلينكية‬

‫‪ /8‬مقياس ألفصام ( س ك ) ‪schizophrenia‬‬

‫يتكون من ‪ 78‬فقرة تكشف عن ألتشابه بين أستجابات ألمفحوص وأستجابات جماعة مختلفة‬
‫من ألمرضى ألفصاميين ألذين يتميزون بالتفكير وألسلوك ألخلطي ألشاذ أو على أالقل ممن‬
‫يشبه سلوكهم ألسلوك ألفصامي ‪.‬‬
‫أرتفاع ألدرجات قد يدل على شعور ألعميل باالغترأب وألبعد عن بيئته وقد يعكس ذلك عمليه‬
‫فصامية أو موقفا ضاغطا وقد يكون أرتفاع ألدرجات مؤشرأ لوجود أضطرأب فكري وألتدخلت‬
‫ألعلجية ويتعين أن تكون موجهه ومباشرة ومن ألنوع ألتعضيدي ألمساند‬
 ‫ثانيا ‪ :‬المقاييس الكلينكية‬
‫‪ /9‬مقياس ألهوس ألخفيف ( م أ ) ‪hypomania‬‬
‫أرتفاع ألدرجات قد يصف ألفرد بالنشاط ألزأئد وأالندفاع في ألفكر وألعمل ومختلف جوأنب ألسلوك حيث‬
‫يغلب عليها طابع ألمبالغة ‪.‬‬
‫ويوأجه ألفرد ذوي ألدرجات ألمرتفعة مشكلت في ألتحكم بسلوكه وألعدوأن وألهياج ‪.‬‬

‫‪ /10‬مقياس أالنطوأء أالجتماعي ( س ي) ‪social introversion‬‬

‫يتكون من ‪ 70‬فقرة تتناول تقييم أالنطوأء أالجتماعي ‪.‬‬
‫تعكس ألدرجات ألمرتفعة أالنطوأء أالجتماعي وهو ألذي يعني عدم ألشعور باالرتياح في ألموأقف أالجتماعية‬
‫آ‬
‫وأالبتعاد عن مثل هذه ألتفاعلت قدر ألمستطاع ‪ ،‬بارتفاع ألدرجة يوصف ألعميل باالنزوأء وتجنب أالخرين‬
‫ويقل أحتمال ألتفعيل بينما يزدأد ألسلوك ألتاملي ويوصف ألفرد عادة بانه قليل ألكـفاءة أالجتماعية ومنعزل‬
‫آ‬
‫وقلق من تفاعله مع أالخرين‬
 ‫طريقة تطبيق الختبار‬

‫يتم تطبيق الختبار من خالل إجابة المفحوص على كافة بنود المقياس (‪ )566‬بند وتسجيل الجابة على ورقة‬
‫اإلجابة ‪ ،‬حيث تتم اإلجابة باستخدام ‪ 3‬بدائل‬

‫إذا كانت العبارة تنطبق تضلل الخيار ( نعم )‬

‫إذا كانت العبارة ل تنطبق تظلل الخيار ( ل )‬
‫إذا كان المفحوص ل يستطيع تحديد احد الخيارين يختار ل ادري وفي هذه الحالة يترك المساحة الخاصة بهذه‬
‫العبارة فارغة دون تحديد ‪.‬‬
‫اعتبارات عامة قبل التصحيح‬
‫يجب إشعار المفحوص بالهدف من تطبيق الختبار علية ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫تجنب مساعدة المفحوص في اإلجابة على الختبار‬ ‫‪.2‬‬
‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬
‫اكد على المفحوص بانه يجب ان يختار إجابته بما يعكس افكاره ومشاعره وسلوكياته وخبراته الشخصية‬ ‫‪.3‬‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫يجب التاكد من اك تمال ملئ البيانات الشخصية اعلى ورقة اإلجابة ‪ ،‬والتركيز على ك تابة الجنس ‪ ،‬وذلك‬ ‫‪.4‬‬
‫أ‬
‫لتحديد المفتاح الخاص بمقياس الذكورة والنوثة ‪.‬‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫تملئ جميع البيانات الولية باستثناء خانة التشخيص تترك لالخير ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫أ‬
‫اللتزام بزوايا المفتاح الربع ( الرمز والرقم ) تثبت على الزوايا‬ ‫‪.6‬‬
‫اعتبارات عامة قبل التصحيح‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫بعض المقاييس لها مفتاحين ( امامي ‪ +‬خلفي ) وهي ( ب ا ‪ ،‬ب ت ‪ ،‬س ك ‪ ،‬س ي ) باإلضافة لمقياس‬ ‫‪.1‬‬
‫التصحيح ك ‪.‬‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫في حال كان للمقياس مفتاحين يستخدم المامي مع ورقة اإلجابة المامية ‪ ،‬والخلفي مع ورقة اإلجابة‬ ‫‪.2‬‬
‫الخلفية ‪.‬‬
‫أ‬
‫في حال كان للمقياس مفتاح واحد فقط ‪ ،‬نستخدمه على ورقة المقياس المامية وليست الخلفية ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫تفسر نتائج الختبار على ضوء الدرجات على المقاييس ( الصدق والكلنيكية ) ومطالعة الصفحة النفسية‬ ‫‪.4‬‬
‫أ‬
‫للمقاييس ككل مجتمعة ‪ ،‬وما خرج به الخصائي عند مقابلته للمريض قبل وبعد تطبيق الختبار ‪،‬‬
‫باإلضافة لما يحتويه ملف المفحوص من ملحوظات سريريه ونتائج فحص سابقة ‪.‬‬
‫أ‬
‫يجب دائما استحضار حقيقة كون الختبار ل يقيس اضطرابات وإنما سمات تميل لن توجد عند من يعانون‬ ‫‪.5‬‬
‫من هذه الضطرابات ‪ ،‬فحصول المفحوص على درجة مرتفعة بمقياس الفصام ل يعني إصابته بالفصام‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫يمكن لالختبار ان يكون اداة مفيدة في المساعدة بتصنيف ( تشخيص ) الضطرابات النفسية ولكن يجب‬ ‫‪.6‬‬
‫دائما التنبه للملحوظة السابقة ‪.‬‬