Download as ppt, pdf, or txt
Download as ppt, pdf, or txt
You are on page 1of 161

‫مهاراتا حل المشكلتا‬

‫واتخاذ القراراتا‬
‫دكتور‪ /‬إيهاب خفاجي‬

‫دكتوراه في إدارة العأمال‬


‫عأضو البورد البريطاني لدارة العأمال‬
‫أستاذ إدارة العأمال المساعأد بعمادة خدمة المجتمع‬
‫مستشار عأمادة التطوير الكاديمي ”سابقاا“ً‬
‫مستشار مركز التعلم اللكتروني والتعليم عأن بعد ”سابقاا“ً‬

‫‪ 1432 – 1431‬هـ‬

‫أهمية الدإارة‬
‫من سماتا الحياة البشرية تكوين الجماعأاتا المختلفة‬ ‫‪‬‬

‫للسيطرة عألى البيئة التي يعيش فيها النسان نظرا‬


‫لطاقاته و امكانياته المحدودة‪.‬‬
‫كان النسان يعيش قديما ا حياة يسيرة بين افراد قبيلته‬ ‫‪‬‬

‫وكان رئيس القبيلة هو المسئول عأن تصريف امورها‪،‬‬


‫و توزيع العأمال بين افرادها‪ ،‬وحل النزاع‪ ،‬واتخاذ‬
‫القرار فيما يعود بالخير عألى الجميع‪ ،‬وهو بذلك‬
‫يمارس شكل من أشكال الدارة‪.‬‬
‫تابع‬
‫شعر النسان منذ القدام بأهمية الداارة كوسيلة مهمة‬ ‫‪‬‬

‫لتسيير شئون حياته وتسيير أمر الجماعة وأفراداها نحو‬


‫تحقيق أهداافهم‪.‬‬
‫الدارة هي العلم الذي يحتاجه النسان منذ بداية حياته‬
‫الى نهايتها دون انقطاع للوصول الى غاياته وتحقيق‬
‫أهدافه‪.‬‬
‫أهمية الدإارة للمجتمع‬
‫نتفق جميعا ا أن الدارة هي المسئولة عأن نجاح المنظماتا‬ ‫‪‬‬

‫داخل المجتمع لنها قادرة عألى استغلل الموارد البشرية‬


‫و المادية بكفاءة عأالية و فاعألية‪.‬‬
‫وهناك العديد من الدول التي تملك الموارد المالية‬ ‫‪‬‬

‫والبشرية و لكن لنقص الخبرة الدارية بقيتا في موقع‬


‫متخلف‪.‬‬
‫ان نجاح خطة التنمية القتصادية والجتماعأية وتحقيقها‬ ‫‪‬‬

‫لهدافها ل يمكن ان تتم إل بحسن إدارة الموارد المتاحة‬


‫المادية و البشرية‬
‫تابع‬
‫إن استخدام الموارد المتاحة دون إسراف او تقصير‬ ‫‪‬‬

‫يتوقف أساسا ا عألى كفاية الدارة في مجالتا النشاط‬


‫المختلفة‪.‬‬
‫إن نجاح المشروعأاتا وتحقيقها لهدافها الموضحة في‬ ‫‪‬‬

‫خطة عأملها يتوقف عألى كفاية ادارتها‪.‬‬


‫كما ثبتا فعليا ا أن نجاح خطط التنمية القتصادية‬ ‫‪‬‬

‫والجتماعأية مرتبط بمستوى الكفاية الدارية في‬


‫المشروعأاتا المختلفة داخل الدول‪.‬‬
‫مفهوم الدإارة‬
‫‪ ‬فرداري ك تايلور‪ :‬ه ي المعرف ة الداقيق ة لم ا يرادا القيام ب ه‬
‫والتأكدا من أنه تم تنفيذه بأحسن طريقة وأقل تكاليف ‪.‬‬
‫‪ ‬هنرى فايول‪ :‬هصصي التنبصصؤ والتخطيصصط والتنظيصصم وإصصصداار‬
‫الوامر والتنسيق والرقابة ‪.‬‬
‫‪ ‬كونت ز واوداوني ل‪ :‬ه ي تنفي ذ المهام ع ن طري ق الخري ن‬
‫ومعهم‪.‬‬
‫‪ ‬وليم هوايت‪ :‬هي توجيه وتنسيق ورقابة نشاطات الفرادا‬
‫لنجاز عمل محدادا أو تحقيق هداف معين ‪.‬‬
‫تابع‬
‫لذا فالداارة هصصصي عمليصصصة اسصصصتغلل لكافصصصة المواردا‬
‫المتاح ة )الماداي ة والبشري ة( لتحقي ق الهدااف بداق ة‬
‫وفعالية ‪.‬‬
‫طبيعة الدإارة‬
‫الدارة عألم وفن‬

‫الدارة عألم ‪ :‬بمعنى أنها مجموعأة من المعارف تم‬ ‫‪‬‬

‫الحصول عأليها بطريقة منهجية منتظمة وتحليل موضوعأي ‪.‬‬

‫الدارة فن ‪ :‬بمعنى أنها مهارة في التطبيق تعتمد عألى‬ ‫‪‬‬

‫القدرة في الداء والخبرة العملية في التطبيق ‪ ،‬والبداع‬


‫والثباتا في مواجهة المواقف‪.‬‬
‫تابع‬

‫الدارة عألم وفن ‪ ،‬تعتمد عألى فن استخدام العلم‬


‫والمنهــج العلمــي فــي البحــث وتســتند إلــى مبادئ‬
‫وقواعأــد ‪ ،‬لكنهــا لــم تصــل إلــى مرتبــة القوانيــن‬
‫العامـــة كمـــا هـــي الحال فـــي العلوم الرياضيـــة‬
‫والطبيعي ة ‪ ،‬ولبد للداري م ن اس تخدام مهاراته‬
‫الشخصية في تطبيق معارفه الدارية‪.‬‬
‫علقاة الدإارة مع‬
‫العلوم الخأرى‬
‫الدارة وعألم القتصاد ‪:‬‬

‫ان هدف عألم القتصاد هو استغلل الموارد البشرية‬ ‫‪‬‬

‫والمادية بأقصى درجة لشباع الحاجاتا النسانية وهذا‬


‫الهدف يلتقي مع هدف الدارة المتمثل في الستغلل المثل‬
‫للموارد ‪.‬‬
‫لذا فل بد للداري ان يكون ملما بنظرياتا القتصاد حتى‬ ‫‪‬‬

‫يستطيع حل المشاكل القتصادية التي تواجهه‪.‬‬


‫الدارة وعألم الجتماع ‪:‬‬

‫يهتم عألم الجتماع بدراسة الجماعأاتا من حيث نشأتها‬ ‫√‬

‫وتطورها وتكوينها وتطور العلقاتا فيها‪.‬‬


‫من الضروري أن يلم الداري بمبادئ عألم الجتماع‪ ،‬حيث‬ ‫√‬

‫تعتبر المؤسسة مجتمعا صغيرا ودراسة عألم الجتماع‬


‫تساعأد في ادارتها والتعامل مع الﻤﺠموعأاتا الموجودة فيها‪،‬‬
‫كما يساعأد عألى خلق جو اجتماعأي قائم عألى الود والحترام‬
‫بين الجميع‪.‬‬
‫الدارة وعألم النفس ‪:‬‬

‫يهتم عألم النفس بسلوك الفرد والعوامل التي تؤثر فيه‪ ،‬لذلك‬ ‫√‬

‫يجب عألى الداري دراسة هذا العلم ليستطيع أن يحفز‬


‫ويشجع ويدفع و يتعامل مع العاملين والمتعاملين مع‬
‫المشروع‪ ،‬وذلك يعود بالفائدة عألى المؤسسة‪.‬‬
‫الدارة والعلوم الطبيعية والرياضية‪:‬‬

‫تضم العلوم الطبيعية عألم الفيزياء والكيمياء والحصاء‬ ‫√‬

‫والرياضياتا ومن مظاهر العلقة بين العلوم الطبيعية وعألم‬


‫الدارة ظهور ما يسمى ببحوث العملياتا ‪Operation‬‬
‫‪ Research‬وهو عألم رياضي فيزيائي اقتصادي يساعأد‬
‫المدير في التوصل الى قراراتا رشيدة كذلك يساعأد عألم‬
‫الحصاء و نظرية الحتمالتا و النماذج الرياضية المدير‬
‫في التوصل الى قراراتا رشيدة ‪.‬‬
‫الدارة والعلوم الخرى‪:‬‬

‫ينبغي أن يلم الداري بعلم القانون ليعرف اتجاه الحكومة‬ ‫√‬

‫نحو المشروعأاتا القتصادية و بعلم السياسة وعألم الخلق‬


‫والتاريخ والجغرافيا لتسيير أمور المؤسسة‪.‬‬
‫رجل الدإارة الناجح‬
‫يمتلصصك المؤهلت الكادايميصصة العلميصصة ‪ ،‬واللمام بأصصصول الداارة‬ ‫‪‬‬

‫وقواعداهصصا ومفاهيمهصصا النظريصصة – مصصن خلل التعليصصم والتداريصصب‬


‫لمواكبة المستجداات ‪.‬‬
‫يمتلصصك المهارة التطبيقيصصة والقدارة علصصى التعامصصل مصصع الخريصصن‬ ‫‪‬‬

‫والتص رف ف ي المواق ف المختلف ة م ن خلل الممارس ة الفعلي ة‬


‫وخبراته العملية ‪.‬‬
‫الخ برة العملي ة تص قل مهارة الدااري وتجعل ه أكث ر قداره عل ى‬ ‫‪‬‬

‫ممارسة مهامه وتطبيقها في الواقع ‪.‬‬


‫المبادارة النظريصصة توفصصر لصصه القواعصصدا والسصصس العلميصصة بدالل مصصن‬ ‫‪‬‬

‫العتمادا عل ى أس لوب التجرب ة والخط أ أ و الحداس أ و التخمي ن‬


‫الذي يجعل السلوك عرضة للعشوائية والخطأ‬
‫العملية الدإارية‬
‫تتكون مـــن العملياتا الفرعأيـــة المتداخلـــة التـــي تشكـــل دورة نشاط‬ ‫•‬

‫متكاملة من خلل وظائفها الدارية ‪.‬‬


‫الوظائف الدارية مترابطة مع بعضها البعض ومتصلة اتصالا وثيقا ا‬ ‫•‬

‫ويكم ل بعضه ا بعض ا ‪ ،‬وعأ ن طري ق ممارس ة الوظائ ف الداري ة يت م‬


‫اســتغلل كافــة موارد التنظيــم مــن أجــل الوصــول إلــى الهداف التــي‬
‫تسعى المؤسسة إلى تحقيقها ‪.‬‬
‫ول تختلف العملية الدارية بين القطاعأين الحكومي والخاص أو بقية‬ ‫•‬

‫المنظماتا القليمية والدولية ‪.‬‬


‫تختل ف أس اليب تط بيق الوظائف الداري ة م ن مؤس سة لخرى حس ب‬ ‫•‬

‫طبيع ة أعأمالهـا وأهدافهـا وحج م نشاطهـا وخصـائص العامليـن فيهـا‬


‫وبيئة العمل ‪.‬‬
‫العملية الدإارية كنظام مفتوح‬
‫لتوضيصصح علقصصة العمليصصة الدااريصصة بمكونات التنظيصصم الخرى‬ ‫‪‬‬

‫والتي تمثل النظام في المؤسسة فإننا نستطيع أن نميز عناصر‬


‫النظام فيها على النحو التالي ‪:‬‬
‫المداخلت )‪: (INPUTS‬‬ ‫‪‬‬

‫هي كل ما يداخل في النظام من طاقة تستغل من قبل الداارة‬


‫لتحقيق الهدااف وتتكون هذه المداخلت من ‪:‬‬
‫‪ -‬الموادا الولية‬ ‫القوى البشرية‬ ‫‪-‬‬

‫المعداات والجهزة ‪ -‬البيانات والمعلومات‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬الفكار والبدااعات‬ ‫رأس المال‬ ‫‪-‬‬


‫عمليات التشغيل )‪: (PROCESSES‬‬ ‫‪‬‬

‫سلسلة من النشاطات والعمال تقوم بها المؤسسة في استغلل مداخلتها‬


‫م ن المواردا المختلف ة وتحويله ا ال ى مخرجات ‪ ،‬فالعملي ة الدااري ة تشك ل‬
‫محور النشاط فصصي المؤسصصسة أمصصا بقيصصة النشاطات فيهصصا فتمثصصل النتاج ‪،‬‬
‫التسويق ‪ ...‬الخ ‪.‬‬

‫المخرجات )‪: (OUTPUTS‬‬ ‫‪‬‬

‫هي منتجات المؤسسة سواء كانت سلع أو خدامات ‪ ،‬وهي نتيجة عمليات‬
‫التشغيل التي تستغل فيها مواردا المؤسسة )المداخلت( ‪.‬‬
‫ويتصصم بيصصع هذه المنتجات الصصى العملء مقابصصل ثمصصن يعودا ليداخصصل فصصي داورة‬
‫النظام )كمداخلت( تسصصصتخدام فصصصي إنتاج السصصصلع الجدايداة ‪ .‬وقصصصدا يتصصصم تقدايصصصم‬
‫الخدامات مجانا ل كم ا ه و الحال ف ي المؤس سات الحكومي ة أ و بس عر رمزي‬
‫للمواطنين ‪ ،‬ولكنها في المقابل تحصل على أموال من ميزانية الداولة‪.‬‬
‫التغذية العكسية )‪: ( FEED BACK‬‬ ‫‪‬‬

‫وه ي المعلومات الت ي يتلقاه ا النظام ع ن البيئ ة المحيط ة ب ه والتغيرات‬


‫التي تطرأ عليها ‪ ،‬وكذلك آثار وانعكاسات منتجات وخدامات المؤسسة‬
‫عل ى البيئ ة ودارج ة تقب ل البيئ ة له ا ‪ .‬ويت م عل ى ضوء هذه المعلومات‬
‫تقييم فعالية المؤسسة وإصداار التعدايلت اللزمة ‪.‬‬
‫الدإارة كنظام مفتوح‬
‫البيئة الخارجية )اقتصادية اجتماعأية ‪ ،‬سياسية ‪( ... ،‬‬

‫البيئة الدااخلية للمؤسسة‬

‫المخرجاتا ‪:‬‬ ‫العملياتا ‪:‬‬ ‫المدخلتا ‪:‬‬


‫ماداية ‪ ،‬سلع‬ ‫عمليات فنية ‪ ،‬عمليات‬ ‫ماداية ‪ ،‬مالية‬
‫وخدامات ‪،‬‬ ‫إداارية ‪)،‬تخطيط ‪ ،‬تنظيم ‪،‬‬
‫معنوية ‪.‬‬ ‫توجيه ‪ ،‬رقابة ‪(... ،‬‬ ‫بشرية ‪ ،‬أفكار‬

‫التغذية العكسية‬
‫وظائف الدإارة‬
‫هناك مجموعتين من الوظائف ‪:‬‬
‫‪ .1‬الوظائف المتعاقبة ‪.‬‬
‫‪ .2‬الوظائف المستمرة ‪.‬‬

‫المتعاقبة ‪:‬‬ ‫الوظائف‬ ‫‪‬‬


‫‪ .1‬التخطيط )‪: (PLANNING‬‬
‫‪ -‬من أهم وظائف العملية الداارية ‪ ،‬تعتمدا عليه وظائف أخرى ‪.‬‬
‫‪ -‬يعمل على تحقيق الهدااف بشكل واضح ‪.‬‬
‫‪ -‬يرسم معالم الطريق الذي يجب أن تسير عليه المؤسسة في‬
‫المستقبل‪.‬‬
‫‪ -‬يوجه كافة النشاطات نحو تحقيق الهدااف ‪.‬‬
‫‪ -‬يمكن الداارة من تقييم مداى فاعليتها في إنجاز الهدااف الموضوعة‪.‬‬
‫‪ .2‬التنظيم )‪: (ORGANIZING‬‬
‫‪ -‬يتم بموجبه التوزيع المناسب للواجبات والمهام وتحدايدا الختصاصات ‪.‬‬
‫‪ -‬يتم بموجبه توزيع السلطات والصلحيات ‪.‬‬
‫‪ -‬تحدايدا العلقات دااخل المؤسسة وخارجها لكل وظيفة ‪.‬‬
‫‪ -‬اقتراح وتوضيصصح الهيكصصل التنظيمصصي الذي يجمصصع جميصصع عناصصصر الداارة فصصي إطار‬
‫موحدا ويوضح العلقات فيما بينها ‪.‬‬

‫‪ .3‬التوجيه والقياداة )‪: ( LEADING&DIRECTING‬‬


‫‪ -‬وظيفة مهمة تتعلق بالعنصر النساني ‪.‬‬
‫‪ -‬تمكن الداارة من تحقيق التنسيق والتعاون بين العاملين في المؤسسة ‪.‬‬
‫‪ -‬تحفيز وشحذ نشاط العاملين لتحقيق الهدااف ‪.‬‬
‫‪ -‬توفير المعلومات والرشاداات اللزمة للعاملين لمساعداتهم في تنفيذ مهامهم على‬
‫أكمل وجه ‪.‬‬
‫‪ -‬توفير بيئة العمل الملئمة لتمكين العاملين من إشباع حاجاتهم وتحقيق أهداافهم ‪.‬‬
‫‪ .4‬الرقابة ‪: (CONTROLLING ) :‬‬
‫‪ -‬تتأكدا الداارة من خللها أن الهدااف تتحقق بكفاءة وفعالية ‪.‬‬
‫‪ -‬اكتشاف أسباب التداهور في الدااء ومعالجتها وإرشادا الموظفين‬
‫وتوجيههم وتطوير أداائهم ‪.‬‬
‫‪‬الوظائف المستمرة ‪:‬‬
‫‪ .1‬التصال ) ‪: ( COMMUNICATION‬‬
‫‪ -‬عملية تبادال المعلومات والراء ووجهات النظر والمشاعر بين العاملين ‪.‬‬
‫‪ -‬الوامر والتعليمات التي تصدار من الداارة العليا لبقية العاملين ‪.‬‬
‫‪ -‬القتراحات أو الشكاوى التي ترفع من المستويات الدانيا للداارة العليا ‪.‬‬
‫‪ -‬هذه التصالت يمكن أن تكون رسمية وغير رسمية ‪.‬‬
‫‪ .2‬اتخاذ القرارات )‪: ( DECISION MAKING‬‬
‫‪ -‬عملية اختيار بين بداائل متعداداة لمعالجة موقف محدادا ‪.‬‬
‫‪ -‬تمارس من قبل جميع العاملين في المؤسسة على اختلف وظائفهم ‪.‬‬
‫‪ -‬تزداادا أهمية القرارات كلما ارتفعنا في السلم الدااري وما يترتب على‬
‫هذه القرارات من أثار ونتائج ‪.‬‬
‫أساليب حل المشكلتا‬
‫العصف الذهني ) ‪( Brainstorming‬‬ ‫‪.1‬‬

‫تحليل نقاط القوة والضعف ) ‪( SWOT Analysis‬‬ ‫‪.2‬‬

‫تقدير المخاطر ) ‪( Risk Assessments‬‬ ‫‪.3‬‬

‫المخططاتا البيانية ) ‪( Flowcharts‬‬ ‫‪.4‬‬

‫ماذا لو ‪...‬؟ ) ‪( ?..…What if‬‬ ‫‪.5‬‬

‫تحليل القوى المؤثرة )‪(Forces Acting Analysis‬‬ ‫‪.6‬‬

‫تحليل التكلفة والفائدة )‪(Cost – Benefit Analysis‬‬ ‫‪.7‬‬

‫الخرائط الذهنية ) ‪( Mind maps‬‬ ‫‪.8‬‬

‫الخطوط الزمنية ) ‪(Time Lines‬‬ ‫‪.9‬‬


‫العصف الذهني‬
‫هناك عأدد من التعاريف للعصف الذهني يمكن أن نذكر منها مايلي‪:‬‬
‫‪ ‬العصف الذهني هو عملية توليدا أفكار جدايداة‪.‬‬
‫‪ ‬العصف الذهني هو أسلوب أشبه بالمؤتمر الذي من خلله‬
‫تحاول مجموعة إفرادا إيجادا حل لمشكلة معينة عن طريق جمع‬
‫كل الفكار التلقائية لفرادا المجموعة‪.‬‬
‫‪ ‬العصف الذهني هو استخداام مجموعة قوانين وأساليب تشجع‬
‫وتطلق أفكار جدايداة ما كان لها إن توجدا تحت الظروف‬
‫العاداية‪.‬‬
‫فالعصف الذهني يساعأد الوصول إلى أفكار جديدة وليس ذلك‬
‫ضا بأقل جهد فهو يسهل توليد الفكار‬ ‫فحسب ولكن أي ا‬
‫الجديدة ‪.‬كما انه طريقة مجربة وناجحة‪.‬‬
‫فوائدإ العصف الذهني‬
‫ويمكن أن نذكر بعض فوائد العصف الذهني للفرد‬
‫والمؤسسة التي يعمل بها فيما يلي‪:‬‬
‫• عألقاتا عأمل جيدة بين الزملء‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫• بيئة عأما أفضل‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫• تقليل الصراعأاتا والخلفاتا بين زملء العمل‬ ‫‪‬‬

‫• الترقي الوظيفي‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫• منتجاتا وخدماتا جديدة للمؤسسة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫• منتجاتا وخدماتا أفضل للمؤسسة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫• إدارة أفضل للمؤسسة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫• أسواق جديدة للمؤسسة‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫كيف يتم تنفيذ‬
‫جلسة العصف الذهني‬
‫صا ( في غرفة واحداة‪.‬‬ ‫‪ – 1‬يتم جمع مجموعة أشخاص ) من‪ ٤‬إلى ‪١٥‬شخ ل‬
‫يقوم أحدا أعضاء المجموعة بعمل المنسق حيث يقدام الهداف من‬
‫جلسة العصف الذهني ويوضح بشكل عام القوانين التي ستتبع أثناء‬
‫الجلسة‪ .‬ويقوم المنسق بالتأكدا من أن الجلسة تنفذ وفلقا للقوانين وأن‬
‫كل عضو من أفرادا المجموعة يجدا فرصته في المشاركة‪.‬‬
‫‪ – ٢‬يتم في البدااية عمل تهيئة للمشاركين في جلسة العصف الذهني وإيجادا‬
‫الوضع النفسي والذهني المساعدا على المشاركة بحماس في الجلسة‪.‬‬
‫ويمكن البداء في الموضوع بمناقشة موضوع مختلف تمالما عن‬
‫موضوع الجلسة الرئيسي في البدااية كتمهيدا لعملية العصف الذهني‪.‬‬
‫‪ – ٣‬يقوم بعدا ذلك منسق الجلسة بتحدايدا الهداف من الجلسة ومن ثم يبداأ‬
‫الجميع في العلن عن أفكارهم حيث يتم تسجيلها لتحليلها في وقت‬
‫لحق‪.‬‬
‫تحليل نقاط القوة والضعف‬
‫كلمة ‪ SWOT‬مكونة من الحرف الولى للكلماتا التالية ‪:‬‬
‫‪ ‬نقاط القوة ‪Strengths‬‬
‫‪ ‬نقاط الضعف ‪Weaknesses‬‬
‫‪ ‬الفرص ‪Opportunities‬‬
‫‪ ‬المهداداات ‪Threats‬‬
‫وأصبحت هذه الكلمة ) ‪ ( SWOT‬تدال على طريقة لتقييم كيفية‬
‫حل مشكلة ما ومن ثم تحسين طريقة الحل‪.‬‬
‫كيف نستخأدإم‬
SWOT Analysis
‫‪ –1‬أبدأ بالتركيز عألى طريقتك في الحل‪:‬‬
‫‪ ‬ما هي نقاط القوة ) ‪ ( Strengths‬فيما قمت به ‪ .‬ما هي‬
‫الشياء التي نفذت بطريقة جيداة؟ وما هي الساليب التي يمكنك‬
‫استخداامها مرة أخرى‪.‬‬
‫‪ ‬ما هي نقاط الضعف ) ‪ (Weaknesses‬فيما قمت به‪ .‬ما‬
‫هي الشياء التي لم يكن تنفيذها جيداال ؟ ما هي الشياء التي‬
‫ستقوم بفعلها بطريقة مختلفة المرة القادامة‪.‬‬
‫‪ – ٢‬الن أنظر بطريقة أشمل أخذاا في العأتبار المؤثراتا‬
‫الخارجية‪:‬‬
‫‪ ‬ما هي الفرص ) ‪ ( Opportunities‬المتاحة للتعرف على‬
‫المشكلت وحلها في المستقبل ؟ ‪ ،‬كيف يمكنك استغلل هذه‬
‫الفرص بأكبر قدار ممكن ؟‪.‬‬
‫‪ ‬ما هي التهدايداات ) ‪ ( Threats‬التي تعترض نشاطك في‬
‫حل المشكلت ؟ ماذا يمكن أن يحداث بطريقة غير صحيحة ؟ ما‬
‫الذي يجب أن تأخذ حذرك منه ؟‪.‬‬
‫‪‬إننا نعمل ملعا بطريقة ممتازة كفريق‪.‬‬
‫‪‬لقدا توصلنا إلى حلول كثيرة‪.‬‬ ‫نقاط القوة‬
‫‪‬استطعنا التوصل إلى اتفاق حول ما سنفعله‪.‬‬ ‫( ‪)Strengths‬‬

‫‪‬أحيانا نتسرع في التوصل إلى الحلول‪.‬‬


‫نقاط الضعف‬
‫‪‬توقفنا ولم نستطع المضي قدالما عندا مرحلة‬
‫حرجة في عملية التوصل إلى حل‪.‬‬ ‫(‪)Weaknesses‬‬

‫‪‬يمكننا أن نجتمع مرة أخرى كفريق‪.‬‬


‫‪‬يمكننا إضافة شخص آخر إلى قرار حول أي‬ ‫الفرص‬
‫الخيارات نأخذ بها‪.‬‬
‫(‪)Opportunities‬‬
‫‪‬المرة القادامة سنتأكدا من أن يكون لنا وقت كاف‬
‫لمناقشة المشكلة بشكل أفضل‪.‬‬
‫‪‬قدا ل تحصل على المواردا المطلوبة للعمل والتي‬
‫تم التفاق عليها‪.‬‬
‫المهدداتا‬
‫‪‬العلقة مع فريق آخر يشارك في حل المشكلة‬
‫ليست جيداة‪.‬‬ ‫(‪)Threats‬‬
‫أننا نتوقع مواجهة مشاكل إضافية وقدا توقف‬
‫عملنا‪.‬‬
‫تقدإير المخأاطر‬
‫تقدير المخاطر طريقة مهمة لمقارنة وتقويم واختيار الخيار‬
‫المناسب لحل مشكلة ما فكل خيار له مخاطر تشمل‪:‬‬
‫مخاطر تتعلق بالمواردا )المال أو الوقت‪......‬الخ(‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ ‬مخاطر تتعلق بالصحة والسلمة‪.‬‬


‫‪ ‬مخاطر تتعلق بتأثيرات سلبية على أنشطة أخرى‪.‬‬
‫كيف تستخأدإم طريقة‬
‫تقدإير المخأاطر‬
‫تقدير المخاطر يتضمن خمس خطواتا كالتالي‪:‬‬
‫‪ .1‬التعرف على كل المخاطر المحتملة لخيار ما بما في ذلك تلك‬
‫المتعلقة بالصحة والسلمة والتكلفة والوقت‪ .......‬الخ‪ .‬ويتم‬
‫هذا عن طريق العصف الذهني أو التحداث إلى أشخاص‬
‫آخرين ‪....‬الخ‪.‬‬
‫‪ .2‬حدادا ماذا أو من سيتعرض للخطوة ‪ ،‬زملء في العمل ‪،‬‬
‫أشخاص آخرين ‪ ،‬معداات ‪.....‬الخ‪.‬‬
‫‪ .3‬خذ في العتبار حجم المخاطر ‪:‬‬
‫• ‪ -‬ما احتمال حداوثها؟‬
‫• ‪ -‬ما مداى خطورتها إذا حداثت؟‬
‫حدادا ما ذا عليك أن تفعل لتقليل المخاطر ‪ ،‬ما هي الحتياطات‬ ‫‪.4‬‬

‫التي يمكن اتخاذها لتقليل تأثيرها ؟‬


‫قم بتقييم دارجة المخاطر عن طريق السئلة التالية ‪:‬‬ ‫‪.5‬‬

‫‪ o‬هل تعرفت على كل المخاطر المهمة ؟‬


‫‪ o‬ما مداى فعالية الحتياطات التي تم اتخاذها ؟‬
‫‪ o‬كم من الوقت والجهدا والمال ستتطلبه الحتياطات؟‬
‫استراتيجياتا حل المشكلتا‬
‫مفهوم استراتيجية حل المشكلتا بطريقة إبداعأية‬

‫يتمكن‬
‫عأملية يتمكن‬
‫هي عأملية‬
‫إبداعأية هي‬
‫بطريقة إبداعأية‬
‫المشكلتا بطريقة‬
‫حل المشكلتا‬ ‫إستراتيجية حل‬
‫إستراتيجية‬
‫مشاكل‬
‫من مشاكل‬
‫مشكلة من‬
‫أي مشكلة‬
‫مع أي‬
‫التعامل مع‬
‫من التعامل‬
‫الفرد من‬
‫خللـــــــــها الفرد‬
‫من خللـــــــــها‬ ‫من‬
‫ليس‬
‫السلوب ليس‬
‫وهذا السلوب‬
‫المجالتا‪ ،‬وهذا‬
‫شتى المجالتا‪،‬‬
‫وفي شتى‬
‫عأامة وفي‬
‫الحياة عأامة‬
‫الحياة‬
‫مشكلته‬
‫حل مشكلته‬‫عألى حل‬
‫قادر عألى‬
‫منا قادر‬
‫فرد منا‬
‫كل فرد‬
‫بل كل‬
‫معينة بل‬
‫فئة معينة‬ ‫قاصراااا عألى‬
‫عألى فئة‬ ‫قاصر‬
‫معها‬
‫التعامل معها‬
‫أحسن التعامل‬
‫إذا أحسن‬
‫باهر إذا‬
‫ونجاح باهر‬
‫عأالية ونجاح‬
‫بكفاءة عأالية‬
‫بكفاءة‬
‫التفكير التباعدإي والتفكير التقاربي‬
‫وهو القدرة على التإيان‬ ‫التفكير‬
‫بأكبر عدد مأمكن مأن‬
‫ر وذلك مأن خللا‬ ‫فك رك‬
‫ال ف‬ ‫التباعد‬
‫القدرة على تإفحص‬ ‫ي‬
‫مأنلهزوايا‬
‫مأهارة‬ ‫المشكلة‬
‫ونستخدم‬
‫الذهني‪.‬‬
‫مأختلفة‬ ‫مأتعددة و‬
‫العصف‬
‫وهو القدرة على اختيار‬ ‫والتفكير‬
‫الوضع ‪ /‬الفكرة ‪ /‬الحل‬
‫المأثل وفق الشروط‬ ‫التقاربي‬
‫والمستوياتا المحددة‬
‫‪.‬سلفا‬
‫ونستخدم له‬
‫مأصفوفة التقييم‬
‫حل المشكلتا بطريقة ابدإاعية‬
‫‪Creative Problem Solving‬‬
‫إل‬
‫ليس إل‬
‫المشكلتا ليس‬
‫حل المشكلتا‬‫أن حل‬
‫ولوكهيد أن‬
‫ويمبي ولوكهيد‬
‫العالمان ويمبي‬
‫يرى العالمان‬
‫يرى‬
‫والتدريب‪،‬‬
‫بالممارسة والتدريب‪،‬‬
‫وإجادتها بالممارسة‬
‫تعلمها وإجادتها‬
‫يمكن تعلمها‬
‫عأملية يمكن‬
‫عأملية‬
‫ولكن‬
‫الجولف‪ ...‬ولكن‬
‫لعب الجولف‪...‬‬
‫بعملية لعب‬
‫المشكلتا بعملية‬
‫حل المشكلتا‬‫عأملية حل‬
‫ويشبهان عأملية‬
‫ويشبهان‬
‫وهو‬
‫الخبير وهو‬
‫مشاهدة الخبير‬
‫من مشاهدة‬‫يتمكن من‬
‫المبتدئ لل يتمكن‬
‫أن المبتدئ‬
‫هي أن‬
‫الصعوبة هي‬
‫الصعوبة‬
‫لعب‬
‫حالة لعب‬
‫في حالة‬
‫الحال في‬
‫هو الحال‬
‫كما هو‬
‫المشكلتا كما‬
‫حل المشكلتا‬‫في حل‬
‫يفكر في‬
‫يفكر‬
‫الجولف‪.‬‬
‫الجولف‪.‬‬
‫‪Creative‬‬
‫إبداعأية ‪Creative‬‬
‫بطريقة إبداعأية‬
‫المشكلتا بطريقة‬
‫حل المشكلتا‬‫استراتيجية حل‬
‫إن استراتيجية‬
‫إن‬
‫بالختصار‬
‫اليها بالختصار‬ ‫‪ Problem‬والمشار‬
‫والمشار اليها‬ ‫‪Problem Solving‬‬ ‫‪Solving‬‬
‫عألمي‬
‫مركز عألمي‬
‫ويرعأاها مركز‬
‫عألمية ويرعأاها‬
‫أسس عألمية‬
‫عألى أسس‬ ‫‪ ((CPS‬تأسستا‬
‫تأسستا عألى‬ ‫))‪CPS‬‬
‫المرموقة‬
‫المريكية المرموقة‬
‫الجامعاتا المريكية‬
‫إحدى الجامعاتا‬
‫عأليه إحدى‬
‫تشرف عأليه‬
‫متخصص تشرف‬
‫متخصص‬
‫عألى‬
‫والكبير عألى‬
‫الكثير والكبير‬
‫الشيء الكثير‬
‫النجاحاتا الشيء‬
‫من النجاحاتا‬
‫حققتا من‬
‫وقد حققتا‬
‫وقد‬
‫العالمي‪.‬‬
‫المستوى العالمي‪.‬‬
‫المستوى‬
‫مقدإماتا ‪CPS‬‬
‫‪ - 1‬مواجهة الناس للمشكلة‬
‫كيف يستقبل الناس المشاكل‬

‫رؤية المشكلة‬ ‫تضخيم المشكلة‬ ‫ل توجد مشكلة‬

‫يستحيل أن يكون لها‬ ‫تتراكم‬


‫في حجمها الطبيعي كل‬ ‫المشاكل‬
‫مشكلة لها حل‬ ‫حل ) ل يوجد فائدة (‬
‫‪ – 2‬ما هي المشكلة‬
‫المشكلة ‪ :‬هي عقبة أمأام تإحقيق الهداف‬

‫المشكلة‬
‫الهد‬
‫ف‬
‫‪ - 3‬الهدإاف‬
‫إدارة العمل ‪ ،‬واستكشاف قدراتا‬ ‫‪.1‬‬

‫العامألين ‪.‬‬
‫النجاح في الحياة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫حل المشكلتا في العمل أو‬ ‫‪.3‬‬

‫المنزلا أو الحي‪.‬‬
‫الحلولا البداعية لمشكلتا العمل ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫الحلولا البداعية لمشكلتا‬ ‫‪.5‬‬

‫المستقبل ‪.‬‬
‫تإطوير الجهزة واللآتا الحديثة‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫ابتكار مأخترعاتا جديدة ‪.‬‬ ‫‪.7‬‬


‫‪ - 4‬لماذا ندإرس حل المشكلتا؟‬
‫مأن أهدافنا في برنامأج‬
‫المشكلتا‬ ‫حل‬
‫التعلم على أن هناك حلولا ناجحة تإتطلب‬ ‫‪.1‬‬

‫الصبر في الوصولا إليها ‪.‬‬


‫تإعليم مأهارة اتإخاذ القرار الفعالا ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫دراسة القضايا والمشكلتا مأن جميع‬ ‫‪.3‬‬

‫الجهاتا ‪.‬‬
‫إعمالا الفكر في الوصولا إلى الحلولا‬ ‫‪.4‬‬

‫الصيلة ‪.‬‬
‫مأعالجة المشكلة في إطار مأقنن بأساليب‬ ‫‪.5‬‬

‫حديثة‪.‬‬
‫طرح وإيجاد أكثر مأن حل للمشكلة لآختيار‬ ‫‪.6‬‬

‫أفضلها ‪.‬‬
‫‪ – 5‬ما هو البدإاع؟‬
‫زاوية‬
‫من زاوية‬
‫أو من‬
‫بطريقة أو‬
‫للمألوف بطريقة‬
‫النظر للمألوف‬
‫هو النظر‬‫البداع هو‬
‫البداع‬
‫فكرة‬
‫إلى فكرة‬
‫ليتحول إلى‬
‫النظر ليتحول‬
‫هذا النظر‬
‫تطوير هذا‬
‫ثم تطوير‬
‫مألوفة‪ ،‬ثم‬
‫غير مألوفة‪،‬‬
‫غير‬
‫والستعمال‪.‬‬
‫للتطبيق والستعمال‪.‬‬
‫قابل للتطبيق‬
‫إبداع قابل‬
‫ثم إبداع‬
‫تصميم ثم‬
‫ثم تصميم‬
‫ثم‬
‫التفكير‬
‫البداعي‬
‫هو أن تأتي بفكرة جديدة بالنسبة لك وللخرين ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫هو القدرة عألى توليد أفكار جديدة ومفيدة ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫هو التيان إلى حيز الوجود بشيء لم يكن موجوداا من قبل‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫هو القدرة عألى عأمل ترابط ورؤية عألقاتا وروابط جديدة ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫وهو القدرة عألى أن ينهل النسان من موارد متنوعأة ويوحد‬ ‫‪‬‬

‫بينها بشكل متكامل وجديد ‪.‬‬


‫تمكن العقل من إدراك العلقة بين شيئين بطريقة يتولد عأنها‬ ‫‪‬‬

‫ظهور شيء ثالث ‪.‬‬


‫مراحل وخأطواتا‬
‫استراتيجية حل المشكلتا‬
‫المراحل الساسية لستراتإيجية حل‬
‫المشكلتا‬

‫إيجاد الفأكار‬
‫إيجاد‬
‫الفكار‬

‫فأهم‬
‫المشكلة أو التحدي‬ ‫التحضير‬
‫لتطبيق الحل‬
‫دراسة‬
‫الحسا‬
‫وتإقييم‬
‫س‬ ‫بناء‬
‫بالمشكل‬ ‫جمع‬ ‫المهمة‬
‫القبولا‬
‫ة‬ ‫المعلومأا‬ ‫تإطوي‬
‫للحل‬
‫صياغة‬ ‫تا‬ ‫ر‬
‫المشكلة‬ ‫الحل‬
‫تإلخيص العملية التتابعية‬

‫قدم أساكسن وتإرفنجر في‬ ‫‪‬‬

‫كتابهما ‪:‬‬
‫حل المشكلتا‬
‫البداعي‬
‫لتلخيص مأكوناتا‬ ‫نموذجا ا تإخطيطيا ا تإدفقيا ا‬
‫البرنامأج والمهماتا المطلوبة في كل‬
‫مأرحلة ‪ ،‬وأكدا على ضرورة المحافظة‬
‫على نوع مأن التوازن بين نوعين‬
‫أساسيين مأن التفكير هما التفكير‬
‫ثقاربي‬ ‫الخطوة‬ ‫تإباعدي‬

‫البحث عن الوضاع‬
‫اختيار التحدي والشروع‬ ‫المتأزمأة والمختلطة مأن‬
‫الحس‬
‫في عمل مأنهجي‬ ‫اس‬ ‫واقع الخبراتا واكتشاف‬
‫لمواجهة الوضع‬ ‫بالمش‬ ‫الفرص‬
‫كلة‬ ‫فحص الوضع مأن زوايا‬
‫تإحديد أهم المعلومأاتا‬ ‫جمع‬ ‫مأتعددة ‪ ،‬وتإجميع المعلومأاتا‬
‫‪ .‬ذاتا العلقة وتإحليلها‬ ‫المعلو‬ ‫‪ .‬ذاتا العلقة‬
‫مأاتا‬
‫تإوليد صياغاتا مأتعددة للمشكلة‬
‫اختيار صياغة مأناسبة‬ ‫صياغ‬ ‫الساسية والمشكلتا‬
‫‪ .‬للمشكلة‬ ‫ة‬ ‫‪ .‬الفرعية‬
‫المشك‬
‫تإوليد عدة أفكار وبدائل‬
‫اختيار الفكار التي‬ ‫لة‬
‫واقتراحاتا لحل المشكلة‬
‫إيجاد‬
‫‪ .‬تإبدو مأثيرة وواعدة‬ ‫الفكا‬ ‫‪ .‬وتإسجيلها في قائمة‬
‫ر‬
‫اختيار بعض المحكاتا‬ ‫تإطوير قائمة مأحكاتا‬
‫تإطوير‬ ‫‪ .‬لمراجعة الفكار وتإقييمها‬
‫‪ .‬لتقييم الفكار وتإحسينها‬ ‫الحل‬

‫تإطوير قائمة بمصادر‬


‫التركيز على الحلولا‬ ‫قبولا‬ ‫الدعم والمقاومأة المحتملة‬
‫الواعدة ووضع خطة‬ ‫الحل‬ ‫‪ .‬وتإحديد خطواتا التنفيذ‬
‫‪ .‬مأحددة للتنفيذ‬
‫المرحلة الولى‬

‫فهم المشكلة أو التحدي‬


‫الخطوة الولى‬

‫الحساس بالمشكلة‬
‫خطوة الحساس بالمشكلة‬

‫الهدف مأنها ‪:‬‬


‫استيضاح وفهم أعمق للمشكلة ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫التعرف على مأجالا المشكلة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫التعرف على أبعاد المشكلة واتإجاهاتإها‬ ‫‪.3‬‬

‫واستجلء مأا يكتنفها مأن غموض ‪ ،‬عن طريق‬


‫التفكير التباعدي ‪ ،‬ثم التقاربي ‪.‬‬
‫الحساس بالمشكلة‬

‫ما الذي تريد ه ؟ ما الذي يضايقك ؟‬


‫ما الشياء التي تريد تقديمها بطريقة مختلفة ؟‬
‫تإباعدي‬

‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫الحساس بالمشكلة‬
‫أهم الوضاع أو المشكلتا البارزة أو الولوياتا‬
‫أو الهداف والآهتمامأاتا‬

‫تإقاربي‬ ‫‪ -3‬البداع‬ ‫‪ – 2‬المصلحة‬ ‫اهم المعايير ‪ -1 :‬التأثير‬

‫القرار‬ ‫المج‬ ‫اكتب المعايير‬


‫م‬ ‫الخيارات‬
‫عدلا‬ ‫أجل‬ ‫استخ‬
‫د‬ ‫و‬
‫م‬ ‫ع‬

‫‪25‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬


‫الخطوة الثانية‬

‫جمع المعلوماتا‬
‫من القوال المأثورة‬

‫)تإزور النحلتا العامألتا مأا يزيد‬ ‫‪.1‬‬

‫على أربعة مأليين زهرة مأن أجل‬


‫إنتاج كيلو غرام واحد مأن العسل(‪.‬‬
‫المعلومأة = قوة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫خطوة جمع‬
‫المعلومأاتا‬
‫الهدف ‪ :‬تإعريف و تإحديد أهم العوامأل‬ ‫‪‬‬

‫والمؤثراتا في المشكلة ‪.‬‬


‫إن المهمة الساسية في هذه المرحلة أن‬ ‫‪‬‬

‫تإجمع أكبر قدر مأمكن مأن المعلومأاتا الشامألة‬


‫والمتنوعة والمهمة بالنسبة للمشكلة ‪.‬‬
‫جمع المعلومأاتا‬

‫تإباعدي‬
‫مأثل دور‬
‫المحقق ‪:‬‬
‫واستخدم أصدقاءك الستة ) من ـ ماذا ـ متى ـ أين ـ لماذا ـ كيف ؟ (‬

‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..........................................................................................................................................‬‬
‫جمع المعلومأاتا‬

‫تحديد المعلوماتا ذاتا الهمية ) تركز عألى الهدف ‪ ،‬الرتباط ‪ ،‬الثارة ‪ ،‬الوضوح ‪ ،‬الفاعألية (‬
‫أهم المعايير ‪ :‬معلوماتا تمثل تحديا ا حقيقياا بالنسبة لنا ‪ ..‬معلوماتا هي جوهر‬
‫تإقاربي‬ ‫المشكلة ‪ ..‬مسائل حرجة ‪...‬أي اتجاه هذه المعلوماتا تأخذ ؟ ‪ ...‬أي بعد في هذه‬
‫المعلوماتا ينبغي دراسته أول ؟‬
‫القرار‬ ‫المج‬ ‫اكتب المعايير‬
‫موع‬ ‫الخيارات‬
‫عدلا‬ ‫أجل‬ ‫استخ‬
‫دم‬

‫‪25‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬


‫الخطوة الثالثة‬

‫تحدإيدإ وصياغة‬
‫المشكلة‬
‫خطوة تحديد وصياغة المشكلة‬
‫‪ ‬الهدف ‪ :‬تعريف المشكلة في جملة محددة ‪.‬‬
‫‪ ‬صياغة المشكلة بشكل جيد ‪.‬‬
‫‪ ‬وهناك بعض الخصائص التي تميز صياغة‬
‫المشكلة وتجعلها أكثر مناسبة لتطوير وإنتاج‬
‫أفكار وحلول إبداعأية ‪ ،‬وهذه الخصائص هي ‪:‬‬
‫خصائص صياغة المشكلة‬
‫صياغة المشكلة يجب أن تإكون بطريقة‬ ‫‪.1‬‬

‫إيجابية وبعيدا ا عن العباراتا السلبية ‪.‬‬


‫أن تإكون المشكلة في صيغة سؤالا ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫أن تإكون صياغة المشكلة مأحفزة للتفكير ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫أن تإكون صياغة المشكلة بعيدة عن القيود‬ ‫‪.4‬‬

‫والشروط وأي مأحدداتا أخرى ‪.‬‬


‫أن تإكون مأفتوحة النهاية ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫أن تإكون مأختصرة ومأوجهة نحو الهدف‬ ‫‪.6‬‬

‫وسهلة الفهم وتإساعد على تإوليد الفكار ‪.‬‬


‫عناصر صياغة المشكلة‬
‫هدف أو‬ ‫فعل‬ ‫سؤالا‬
‫غاية‬ ‫إجرائي‬ ‫مأفتوح‬
‫تإسعى‬ ‫ضميره‬ ‫النهاية‬
‫إليها‬ ‫جماعي‬
‫الموارد ‪ /‬مخصصاتا ‪ /‬أموال‬ ‫نضمن‬ ‫بأي الطرق يمكن لنا ‪ ....‬؟‬
‫دعأم المسئولين ‪ /‬المشاركين‬ ‫نوسع‬
‫المدراء ‪ /‬العاملين‬ ‫كيف يمكننا ‪ ...‬؟‬
‫برامج ‪ /‬وسائل‬
‫نساعأد‬
‫نزيد‬ ‫كيف ‪ ...‬؟‬

‫بأي الطرق يمكن أن نحصل ) فعل ( عألى المصادر والمكانياتا )هدف ( المطلوبة للبرنامج ؟‬

‫‪ ‬قم بإيجاد عدة صياغاتا‬


‫تباعدي‬
‫للمشكلة ‪.‬‬
‫التفكير التقاربي في خطوة تحديد وصياغة المشكلة‬

‫‪ ‬إتتتن مأتتتن أهتتتم القراراتا التتتتي‬


‫س تقوم به ا ف ي اس تراتإيجية ح ل‬
‫المشكلتا بطرق إبداعية أن تإقوم‬
‫بتحدي د ص ياغة المشكل ة الت ي تإري د‬
‫تإركيز جهدك عليها ‪...‬‬

‫ويمكنك ذلك إذا حاولت الجابة‬


‫على التساؤلآتا التالية ‪:‬‬
‫أي الصياغاتا مأناسبة وأفضل لثارة التفكير‬ ‫‪‬‬

‫التباعدي والحلولا التي نريدها ؟‬


‫أي المشكلتا تإبدو أكثر أهمية مأن غيرها ؟‬ ‫‪‬‬

‫أي السئلة التي يمكن البدء فيها ؟‬ ‫‪‬‬

‫أي مأن الصياغاتا يمكن أن تإكون مأشتركة في‬ ‫‪‬‬

‫مأشكلة واحدة ؟‬
‫هل هذه الصياغة مأفتوحة النهاية لضمان‬ ‫‪‬‬

‫قدرتإها على إثارة أفكار الخرين ؟‬


‫هل هذه الصياغة غير مأحدودة بشروط أو‬ ‫‪‬‬

‫مأعايير ؟‬
‫هل هذه الصياغة تإعكس القضية الرئيسة في‬ ‫‪‬‬

‫المشكلة ؟‬
‫المرحلة الثانية‬

‫مرحلة إيجاد الفكار‬


‫الخطوة الرابعة‬

‫إيجادإ الحلول‬
‫والفكار‬
‫إيجاد الفكار‬
‫‪ ‬الهدف هو إيجاد العديد من الفكار‬
‫والحلول المختلفة والمتنوعأة وغير‬
‫العادية للمشكلة‪.‬‬
‫‪ ‬إن كفاحك سينصب عألى السؤال الذي‬
‫اخترته ليكون مشكلتك التي ستقوم‬
‫بحلها إبداعأيا ا ‪.‬‬
‫‪ :‬إيجاد الفأكار‬

‫تإقاربي‬ ‫تإباعدي‬
‫أسئلة ‪:‬‬ ‫استخدم أي وسائل إبداعأية‬ ‫‪‬‬
‫تساعأد في إيجاد الفكار‬
‫أي الفكار والحلول أكثر تآمراا‬ ‫‪.1‬‬
‫والحلول‪.‬‬
‫عألى المشكلة ومفاجئا ا لها ؟‬
‫لستثارة التفكير التباعأدي ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫أي الفكار والحلول الواعأدة‬ ‫‪.2‬‬
‫‪ .1‬العصف الذهني ‪.‬‬
‫لحل المشكلة ؟‬
‫‪ .2‬طريقة العلقاتا والروابط‬
‫أي هذه الحلول يمكن أن‬ ‫‪.3‬‬ ‫القسرية ‪.‬‬
‫تحسن وتطور طرقا ا تساعأد‬
‫عألى التقدم نحو الحل وتطوير‬
‫خطة إجرائية ؟‬
‫أي الفكار أفضل حقا ا ؟‬ ‫‪.4‬‬

‫أي الفكار والحلول فاجأني‬ ‫‪.5‬‬


‫واستحوذ تفكيري ؟‬
( ‫) أداة سـكامبــر‬
Scamper
:‫حوار التطوير‬
( substitute ) ‫بدل‬ .1

( Combine ) ‫ادمج‬ .2

( Adapt ) ‫كييف‬ .3

( Modify or Magnify ) ‫عأيدل أو كبر‬ .4

( Put to other uses ) ‫ضعه في استخداماتا أخرى‬ .5

( Eliminate or Minify ) ‫احذف أو صغر‬ .6

( Reverse or Rearrange) ‫اعأكس أو أعأد الرتيب‬ .7


‫المرحلة الثالثة‬

‫التحضير لتطبيق الحل‬


‫‪ :‬هذه المرحلة‬

‫مرحلة جوهرية فأي نقل الفأكار والحلول النظرية‬


‫إلى حلول إجرائية وعملية ‪ ،‬وترجمتها إلى واقع ‪.‬‬
‫و تتضمن خطوتين هما ‪:‬‬

‫خطوة تطوير الحل ‪.‬‬


‫وخطوة بناء قبول حل‬
‫المشكلة ‪.‬‬
‫الخطوة الخامسة ‪:‬‬

‫تطوير الحل‬
‫خطوة تإطوير‬
‫الحل‬
‫هدفها ‪ :‬تإطوير وتإحسين الفكار والحلولا‬ ‫‪‬‬

‫الواعدة التي تإم اختيارها في الخطوة‬


‫السابقة ‪.‬‬

‫‪ ‬الحل هو ‪ :‬خيار أو فأكرة أو عدة خيارات أو‬


‫أفأكار هي التي تحل المشكلة موضع الدراسة ‪.‬‬
‫‪ ‬الحل هو الذي يجيب على الستفهام المطروح ‪،‬‬
‫وهو الذي سيقابل التحدي القائم ‪.‬‬
‫‪ :‬أعأمال هذه الخطوة تبدأ بــالمراجعاتا التالية‬
‫تنظيم الحتمالتا والفكار المختلفة ‪ ) :‬تحديد ودمج‬ ‫‪.1‬‬

‫وتجميع الحلول الواعأدة ( ‪.‬‬


‫تحليل وتلخيص ‪ ،‬تحسين وتطوير الحتمالتا )من‬ ‫‪.2‬‬

‫خلل دراسة اليجابياتا والسلبياتا المختلفة لكل حل( ‪.‬‬


‫الختيار من بين الحلول ‪:‬‬ ‫‪.3‬‬

‫) تقييم الحلول المختلفة بعناية ‪ ،‬وربما تحتاج إلى وضع‬


‫معايير ثم يكون الختيار من بين الخياراتا والحتمالتا‬
‫المطروحة (‪.‬‬
‫التفكير التقاربي‬ ‫التفكير التباعدي‬
‫• الهدف ‪ :‬استخدام بعض الوسائل التي‬ ‫كتابة أكبر عدد مأمكن مأن‬
‫تساعأد في تطوير الحلول الممكنة ‪.‬‬ ‫مأعايير اختيار الحل‬

‫وهناك طريقتين للتركيز على‬ ‫المعايير ‪:‬‬


‫الفكار والحلولا في خطوة‬ ‫‪ ‬تسهم في تطوير الحل بطريقة موضوعأية ‪.‬‬
‫تإطوير الحل وهما ‪:‬‬ ‫‪ ‬كلما كانتا أكثر كلما كان اختيار الحلول‬
‫‪ .1‬ابتداء التعامأل مأع أكثر‬ ‫أفضل ‪.‬‬
‫الخياراتا دلآلة وفاعلية ‪:‬‬ ‫‪ ‬ربما تحتاج أنتا إلى ترتيب ‪ ،‬ووضع أوزان‬
‫) ادرس اليجابياتا والسلبياتا‬ ‫نسبية لتلك المعايير ‪.‬‬
‫وطرق تإخطي السلبياتا ومأدى‬ ‫‪ ‬وربما تحتاج إلى معرفة معايير المستفيد‬
‫براعة وإبداع الحل (‬ ‫من حل المشكلة ‪.‬‬
‫تإرتإيب أولياتا الحلولا مأن‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪ ‬ومن المعايير ‪ ) :‬الككللففة ‪ ،‬القبول ‪،‬‬
‫خللا مأصفوفة المعايير‬ ‫المكانياتا ‪ ،‬الوقتا ‪ ،‬المكان ‪ ...‬الخ ( ‪.‬‬
‫والحلولا الواعدة ‪.‬‬
‫الخطوة السادسة‬

‫بناء قابول الحل‬


‫‪ :‬في هذه الخطوة‬
‫انظر إلى مدى قبول هذا الحل من قبل الخرين ‪،‬‬
‫ومكانته في نظرهم ‪.‬‬

‫قم بدراسة هذا الحل وطريقة تطبيقه وجعل الخرين‬ ‫‪‬‬

‫يتعاملون معه بإيجابية‪.‬‬


‫وجه جهدك نحو تقصي مصادر الدعأم والمساندة‬ ‫‪‬‬

‫للحل‪ ،‬ومصادر الرفض وعأدم القبول ‪.‬‬


‫ثم ستتمكن من بناء قرار صائب حول خطتك في‬ ‫‪‬‬

‫تطبيق الحل وتقويمه عألى المدى القريب والبعيد ‪.‬‬


‫التفكير التقاربي‬ ‫التفكير التباعأدي‬

‫صمم خطة‬ ‫صمم خطة‬


‫ــ وجه هذا التساؤل ‪:‬‬ ‫الهدف ‪ :‬التعرف عألى مصادر الدعأم والرفض للحلول التي‬
‫توصلتا إليها ‪.‬‬
‫ـ أي هذه المصادر أكثر أهمية للتعامل معه ؟‬ ‫وذلك من خلل الجابة عألى التساؤل التالي ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫ــ بهذه العملية سيتضمن اختيارك تحديد ‪:‬‬ ‫من الشخاص الداعأمون للحل ؟‬ ‫‪.1‬‬
‫• أهم الداعأمين ) وكيف ستستخدمهم‬ ‫ما المكانياتا والمصادر المطلوبة التي تساعأد في‬ ‫‪.2‬‬
‫عألى نحو فعال ( ‪.‬‬ ‫تطبيق الحل ؟‬
‫• وأهم المعارضين وأكثرهم خطراا عألى‬ ‫متى الوقتا المناسب لتطبيق الحل ؟‬ ‫‪.3‬‬
‫الحل ) ودراسة أفضل الطرق التي‬ ‫أين المكان المناسب لتطبيق خطة الحل ؟‬ ‫‪.4‬‬
‫تمكنك من منعهم أو التصدي لهم (‪.‬‬
‫لماذا تريد تطبيق هذا الحل دون غيره ) المبرراتا‬ ‫‪.5‬‬
‫بعض السئلة المساعأدة ‪:‬‬ ‫والمسوغاتا ( ؟‬
‫من المشاركون المهمون في التطبيق؟‬ ‫•‬ ‫* استخدم هذه السئلة للتعرف عألى مصادر عأدم القبول‬
‫كيف سيتم إشراك الداعأمين ؟‬ ‫•‬ ‫والرفض ‪:‬‬
‫•‬ ‫من المعارضون والناقدون المحتمل ظهورهم ؟‬ ‫•‬
‫كيف سيتم التعامل مع مصادر الرفض؟‬
‫ما هي المصادر والمكانياتا المهمة والتي لم يتم‬ ‫•‬
‫ما هي الخطواتا الجرائية ؟‬ ‫•‬ ‫دراستها أو التعرض إليها ؟‬
‫ما هي أهم المكانياتا والمصادر‬ ‫•‬ ‫متى أسوأ وقتا يمكن أن يطبق فيه الحل ؟‬ ‫•‬
‫المطلوبة ؟‬ ‫أين أسوأ مكان لتطبيق هذا الحل ؟‬ ‫•‬
‫ما خطة التقييم ؟ متى وأين يجب‬ ‫•‬ ‫لماذا هذا الحل ل يرغبه الناس )مبرراتا عأدم‬ ‫•‬
‫تطبيق هذه الخطة ؟‬ ‫القبول(؟‬
‫توجيهات العمل فأي حل المشكلت‬
‫اعمل على مراحل ‪ cps‬وافأتح أفأق التفكير فأل‬ ‫‪‬‬

‫تكن النماذج حصرا ا لذهنك من التفكير خارجها ‪.‬‬


‫استخدم البطاقات كلما احتجت إلى تنظيم وتنويع‬ ‫‪‬‬

‫فأي التفكير ‪.‬‬


‫كن مرنا ا فأي استخدام مهارات التفكير الخرى‬ ‫‪‬‬

‫داخل هذا البرنامج ‪ ) .‬أضف واحذف منها بحسب‬


‫الحاجة (‬
‫مهارة حل المشكلتا‬
‫بشأن‬
‫توافق بشأن‬
‫وجود توافق‬
‫عأدم وجود‬
‫من عأدم‬
‫الرغم من‬
‫عألى الرغم‬
‫عألى‬
‫بدراستنا‬
‫أنه بدراستنا‬
‫إل أنه‬
‫الدارية إل‬
‫المشاكل الدارية‬
‫حل المشاكل‬‫خطواتا حل‬
‫خطواتا‬
‫بطريقة‬
‫المشكلتا بطريقة‬
‫حل المشكلتا‬
‫لستراتيجياتا حل‬
‫السابقة لستراتيجياتا‬
‫السابقة‬
‫التالية‪:‬‬
‫المراحل التالية‪:‬‬
‫إلى المراحل‬
‫نشير إلى‬
‫أن نشير‬
‫فيمكننا أن‬
‫ابداعأية فيمكننا‬
‫‪ -1‬الحساس بالمشكلة‬
‫‪ ‬إــن الداري الناجــح يدرك المشكلــة ويتحســسها مــن البوادر‬
‫الولية وذلك يتيح له فرصة العأداد لها عأند ظهورها ‪.‬‬
‫‪ ‬أ ي انحراف ف ي الداء عأ ن المعدلتا المقبول ة يعت بر مؤشراا‬
‫عألى وجود مشكلة وان لم يكن النحراف في حد ذاته خطيراا‬
‫في الوقتا الراهن ‪.‬‬
‫‪ ‬تظهــر قدرة الداري عألــى تقديــر خطورة المشكلــة وحاجتهــا‬
‫إلى حل من خلل الجابة عألى السئلة التالية ‪:‬‬
‫تإابع‬
‫ما هي خطورة المشكلة ؟‬ ‫‪‬‬

‫هل الثار التي تترتب عألى عأدم حلها كبيرة وخطيرة ؟‬ ‫‪‬‬

‫ما هي حدة المشكلة ؟‬ ‫‪‬‬

‫هــل النحراف فــي الداء عأــن المعيار المحدد بســيط ويمكــن‬ ‫‪‬‬

‫تجاهله أم كبير ويستحق العناية والهتمام ؟‬


‫ما هي درجة إلحاح المشكلة ؟‬ ‫‪‬‬

‫هــل هــي مــن المشكلتا المســتعجلة وتتطلــب حلا ســريعا ا ‪ ،‬أــم‬ ‫‪‬‬

‫يمكن تأجيل النظر فيها؟‬


‫ماذا سيحدث إذا لم يتم معالجة المشكلة ؟‬ ‫‪‬‬
‫تإابع‬
‫تكمن أهمية هذه السئلة والجابة عأليها في المور التالية ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫الوقـــتا والطاقـــة والموارد المتاحـــة لمعالجـــة المشكلتا غالبا ا‬ ‫‪‬‬

‫محددة‪.‬‬
‫ل يستطيع المدير أن يولي كافة المشكلتا عأنايته واهتمامه‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫بعــض المشاكــل جديرة بالهتمام ولكــن كلفــة الحــل أكــبر مــن‬ ‫‪‬‬

‫المنفعة المتحققة من حلها ‪.‬‬


‫مــن الضروري تحديــد أولوياتا المشاكــل مــن حيــث الهميــة‬ ‫‪‬‬

‫ودرجة الستعجال ‪.‬‬


‫إعأطاء المشاك ل الحس اسة والعاجل ة الهتمام المناس ب للتغل ب‬ ‫‪‬‬

‫عأليها ‪.‬‬
‫‪ -2‬تحدإيدإ المشكلة‬
‫يمثصصل التحدايصصدا الداقيصصق للمشكلصصة الخطوة السصصاسية فصصي طريصصق‬ ‫‪‬‬

‫الوصول الى حل مناسب لها‬


‫إ ن التحدايصدا الداق ي ق للمشكل ة يتطل ب داراسصتها م ن كاف ة جوانبه ا‬ ‫‪‬‬

‫والتعرف على جوهرها ‪.‬‬


‫يج ب التميي ز بي ن أعراض المشكل ة وجوهره ا الحقيق ي‪ ،‬معظ م‬ ‫‪‬‬

‫المشكلت معقداة ولهصصا أبعادا فنيصصة وقانونيصصة وتنظيميصصة وإنسصصانية‪،‬‬


‫والقدارة عل ى تحداي دا طبيع ة المشكل ة تتطل ب قدارات خاص ة م ن‬
‫المداير‪.‬‬
‫إصصن تحدايصصدا المشكلصصة ل يتمثصصل فقصصط فصصي تحدايصصدا سصصببها لصصن معظصصم‬ ‫‪‬‬

‫المشكلت متعداداة السصصباب‪ ،‬ويمكصصن أصصن يكون السصصبب الواحصصدا‬


‫مصصصدارا لعداة مشكلت فالتركيصصز علصصى سصصبب المشكلصصة وحداة قصصدا‬
‫يكون فيصصه إضاعصصة ل لوقصصت والجهصصدا والمال خاصصصة تلصصك المشاكصصل‬
‫المعقداة التي يصعب تحدايدا سبب أو أسباب متعداداة لها ‪.‬‬
‫تإابع‬
‫معرفة المشكلة الحقيقية تستداعي عزلها عن أعراضها وأثارها‬ ‫‪‬‬

‫الجانبية والمشكلت الخرى المرتبطة معها‪.‬‬


‫يتطلب التحدايدا الداقيق للمشكلة معرفة مكوناتها ومكانها وزمانها‬ ‫‪‬‬

‫وأهميتها ‪.‬‬
‫المكونات تتضمن تحدايدا الشياء أو القضايا أو الجراءات أو‬ ‫‪‬‬

‫الشخاص الذين يكونون المشكلة ‪.‬‬


‫وعلى المداير أن ل يفكر في الشياء التي تبداو من الناحية‬ ‫‪‬‬

‫المنطقية أنها جزء من المشكلة ولكنها في الحقيقة ليست كذلك‬


‫ويجب استبعاداها من الصورة وحصر الهتمام في المشكلة‬
‫الحقيقية وعليه أن يقوم بالتركيز على التالى ‪:‬‬
‫تإابع‬
‫مكان وزمان المشكلة ‪ :‬إن تحدايدا المكان والزمان يساعدا في‬ ‫‪‬‬

‫وضع الطار الصحيح لحتوائها وحصرها من حيث الموقع‬


‫والوقت – مما يسهل في التركيز المطلوب للتغلب عليها ‪.‬‬
‫أهميــة المشكلــة ‪ :‬المقصصصودا تحدايصصدا حجمهصصا وقدارهصصا وتقدايصصر‬ ‫‪‬‬

‫دارجة خطورتها وآثارها على المؤسسة‪.‬‬


‫من المهم تحدايدا انحراف الدااء الفعلي عن المعدال المتوقع ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -3‬تحدإيدإ الهدإف‬
‫‪ ‬تتضم ن هذه المرحل ة تحدي د النتيج ة أ و النتائ ج الت ي يأم ل‬
‫متخذ القرار في الوصول إليها بعد معالجة المشكلة‪.‬‬
‫‪ ‬أ و إعأادة التوازن ال ى الوض ع الط بيعي الذي س ببتا المشكل ة‬
‫حدوث خلل فيه ‪.‬‬
‫‪ ‬وجود معاييـــر قياس الداء يســـاعأد فـــي تحديـــد المعيار أـــو‬
‫الهدف المطلوب الوصول له بعد اتخاذ القرار وحل المشكلة‪.‬‬
‫‪ -4‬البحث عن بدإائل للحل‬
‫والتغلب على المشكلة‬
‫لكي يتاح لهذه المرحلة النجاح يجب التفكير بما يلي‪:‬‬
‫إطلق العنان للتفكيصصصصر البدااعصصصصي وابتكار بداائصصصصل عدايداة‬ ‫‪‬‬

‫وبخاصصصصة عنصصصدا مواجهصصصة مشكلت جدايداة ‪ ،‬ففصصصي حالصصصة‬


‫المشكلت المتكررة يمكصصصن السصصصتعانة بالحلول السصصصابقة‬
‫كذلك بالنسبة للمشكلت البسيطة ‪.‬‬
‫تجن ب المي ل إل ى التبس يط ”الس ذاجة ”ف ي وض ع البداائ ل‬ ‫‪‬‬

‫علصصصى خلفيصصصة عدام توفصصصر المواردا أصصصو عدام قبول الداارة‬


‫بالبداائل المعقداة ‪ .‬فهذه قيودا يفرضها البعض على أنفسهم‬
‫بداون مبرر‬
‫تإابع‬
‫وللتغلصصب علصصى هذه القيودا فيجصصب مناقشتهصصا والتحقصصق فيمصصا إذا‬ ‫‪‬‬

‫كان ت قيودا حقيقي ة أ م أنه ا مجردا افتراضات م ن نس يج خيال‬


‫صاحبها داون مبرر ‪.‬‬
‫مصصن أكثصصر السصصاليب شيوعا ل )العصصصف الذهنصصى ‪brain-‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ ( storming‬وهو اسلوب إبدااعي تستخدامه المجموع ة‬


‫لطرح الفكار ومناقشتها وتوليدا أكبر عدادا ممكن من الحلول ‪.‬‬
‫وفصصي حالصصة المشكلت ذات البعادا الكميصصة ‪ ،‬يمكصصن اسصصتخداام‬ ‫‪‬‬

‫السصصاليب الحصصصائية والتحليصصل الكمصصي باسصصتخداام الحاسصصوب‬


‫لتوصل الى الحلول البدايلة‬
‫‪ -5‬اخأتبار الحل المناسب‬
‫)المثل(‬
‫قيم جميع الحلول المطروحة واختر الحل المثل وذلك بإجراء‬ ‫‪‬‬

‫تحليصصصصصصل ل نقاط القوة الضعصصصصصصف لكصصصصصصل حل )‪SWOT‬‬


‫‪ ( Analysis‬أ و باس تخداام تحلي ل نس بة المنفعة إل ى التكلف ة‬
‫)‪(benefit &cost analysis‬‬
‫رتب جميع البداائل حسب أعلى الفوائدا وأقل التكلفة المتوقعة ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫قدار هصصل يكون الحصصل المناسصصب هصصو القصصل كلفصصة ‪ /‬أصصم العلصصى‬ ‫‪‬‬

‫منفعة‪.‬‬
‫عمليصصة اختيار الحصصل المثصصل تتصصم فصصي الغالصصب بمقارنصصة عامصصة‬ ‫‪‬‬

‫لحسنات وسيئات البداائل المطروحة مع مراعاة ظروف العمل‬


‫وإمكاني ة التط بيق ف ي الواق ع ‪ ،‬ونادارلا م ا نأخ ذ شك ل التحلي ل‬
‫الكمي للمنافع والتكلفة‪.‬‬
‫‪ -6‬العدإادإ لتنفيذ الحل‬
‫المديرين‬
‫مرحلة مهمة وان كان العديد من المديرين‬
‫هذه مرحلة‬
‫هذه‬
‫الفوري‬
‫التنفيذ الفوري‬
‫نحو التنفيذ‬
‫ويندفعون نحو‬
‫يتجاوزونها ويندفعون‬
‫يتجاوزونها‬
‫مرحلة‬
‫تتعرض مرحلة‬
‫وبالتالي تتعرض‬
‫اختياره وبالتالي‬
‫تم اختياره‬
‫الذي تم‬
‫للحل الذي‬
‫للحل‬
‫الفشل‪.‬‬
‫لحتمالتا الفشل‪.‬‬
‫التنفيذ لحتمالتا‬
‫التنفيذ‬
‫تإاب‬ ‫وتتضمن مرحلة العأداد للتنفيذ المور التالية ‪:‬‬
‫‪ ‬تقداير المعوقات والثار السلبية التي قدا تبرز عندا التنفيذ ع‬
‫وتقداير‬
‫الحتياطات اللزمة لمنع حداوثها أو التخفيف منها ‪.‬‬
‫‪ ‬المقاومة التي يبدايها بعض الفرادا لعتقاداهم بأن الحل يمكن أن‬
‫يهدادا مصالحهم أو إلحاق الضرر بهم نتيجة التنفيذ ‪.‬‬
‫‪ ‬وضع خطة اتصال لشرح أبعادا الحل لجميع لفرادا بجميع‬
‫مزاياه وعيوبه وأثاره والجابة عن أية تساؤلت لضمان‬
‫داعمهم للحل أو لعدام مقاومتهم وعرقلة التنفيذ‪.‬‬
‫‪ ‬إعداادا الترتيبات المطلوبة لتوفير المواردا اللزمة للتنفيذ من‬
‫أموال ومعداات وأجهزة وقوى بشرية ‪ ،‬ضمانا ل لعدام الفشل في‬
‫التنفيذ نتيجة لمحداوداية المواردا ‪.‬‬
‫‪ -7‬تنفيذ الحل‬
‫‪ ‬تعتم دا فاعلي ة ح ل المشكل ة عل ى وض ع الح ل المث ل موض ع‬
‫التنفيذ الفعلي ‪.‬‬
‫‪ ‬يجصصب أصصن يكون التنفيصصذ بطريقصصة سصصلسة ل تؤداي إلصصى إرباك‬
‫العمل‪.‬‬
‫‪ ‬جداولة عملية التنفيذ لتتناسب وظروف العمل والعاملين ‪.‬‬
‫‪ ‬يج ب أ ن تنس جم وتيرة التنفي ذ م ع المكانيات المتاح ة ‪ ،‬إم ا‬
‫تداريجيال أ و عل ى نطاق محدادا لتهيئ ة الظروف ف ي بدااي ة الم ر‬
‫حيصصث يبداأ بالداارات الكثصصر تقبلل للتغييصصر والتجدايصصدا وتتوفصصر‬
‫فرص نجاح أكبر ثم النتقال إلى التعميم على بقية الوحداات ‪.‬‬
‫‪ -8‬المتابعة والتقييم‬
‫يجب عألى المدير التأكد من أن الحل الذي تم تنفيذه قد حقق‬ ‫‪‬‬

‫الهدف المنشود ) حل المشكلة ( ‪.‬‬


‫يج ب عألي ه متابع ة مرحل ة التنفي ذ للتأك د م ن س يرها حس ب‬ ‫‪‬‬

‫الخطة ‪.‬‬
‫يجب عأليه أن يسأل نفسه ) هل تم حل المشكلة ؟ ( إلى أي‬ ‫‪‬‬

‫حد ؟ ‪.‬‬
‫هل تم القضاء عألى المشكلة نهائيا ؟ أم يتوقع أن تبرز مرة‬ ‫‪‬‬

‫أخرى بصورة أخرى ؟‬


‫فإذا كان تا الجاب ة إيجابي ة معن ى ذل ك أن ه ت م القضاء عأل ى‬ ‫‪‬‬

‫المشكل ة جذري ا ‪ .‬أم ا إذا كان تا المعالج ة جزئيا ا أ و بص ورة‬


‫مؤقتــة ‪ ،‬فيجــب أــن تســأل لماذا ؟ ومــا الذي يجــب عأملــه‬
‫لتصميم الحل المناسب ؟ ‪.‬‬
‫تإاب‬
‫أما إذا كانتا الجابة سلبية فهذه مشكلة بحد ذاتها ع‬
‫وعأندها‬ ‫‪‬‬

‫ل ب د م ن إعأادة تقييم شامل ة لكاف ة المراح ل الس ابقة ثاني ة‬


‫لتحديد الحل المثل ؟‬
‫اتخأاذ الق ارراتا‬
‫)‪DECISION‬‬
‫‪(MAKING‬‬
‫يتسم القرار الجيدا بالفعالية وتعني )الجوداة أو النوعية الجيداة(‬ ‫‪‬‬

‫‪ quality‬وفي نفس الوقت بالقبول من جانب الفرادا‬


‫الذين يقومون بتنفيذه ‪.‬‬
‫النوعية ‪ :‬يقصدا بها جوداة القرار وكفاءته وانسجامه مع‬ ‫‪‬‬

‫المعايير الفنية والجرائية والقتصاداية )بنسبة المنفعة إلى‬


‫التكلفة( ‪.‬‬
‫القبول ‪ :‬يعني إقناع العاملين المعنيين بالقرار ورضاهم عنه‬ ‫‪‬‬

‫واستعدااداهم لتنفيذه وينجم عن ذلك مشاركتهم في صنع القرار‪.‬‬


‫المشكلة الساسية التي يواجهها المدير هي ‪ :‬تحدايدا الهمية‬ ‫‪‬‬

‫النسبية لكل من عنصري الجوداة والقبول خاصة عنداما‬


‫يتعارض هذان العنصران‪.‬‬
‫أساليب اتخأاذ الق ارراتا‬
‫قبول عأالي وجودة‬
‫عاليه‬ ‫جودة عأالية وقبول عأالي‬
‫منخفضة‬
‫أسلوب ديمقراطي مشارك ‪:‬‬ ‫أسلوب جماعأي‪ -‬يلتزم‬
‫يشارك الفراد والخبراء ‪ .‬مثال‬ ‫المدير فيه مثال ) جدولة‬
‫) تبني تقنياتا جديدة (‬ ‫الجازاتا (‬
‫قبول منخفض وجودة‬
‫جودة عأالية وقبول منخفض‬
‫دارجة القبول‬ ‫منخفضة‬
‫أسلوب عأدم التدخل ‪،‬‬
‫يترك المدير جماعأة‬
‫أسلوب فردي ‪ :‬يتخذ المدير‬ ‫العاملين وحدهم ‪،‬‬
‫القرار ويبلغه للعاملين أي‬ ‫ويعطيهم حرية كاملة في‬
‫يقنعهم به ‪ .‬مثال ) إجراءاتا‬ ‫صنع القرار ‪ ،‬مثال‬
‫السلمة والمن (‬
‫منخفضة‬ ‫) استخدام الكافتيريا‬
‫والمرافق (‬

‫عاليه‬ ‫منخفضة‬
‫دارجة الجوداه‬
‫القواعدإ التي يستندإ إليها‬
‫القرار الدإاري السليم‬
‫الشرعأية ‪ :‬النسجام مع القوانين والنظمة واللوائح ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الدقة ‪ :‬ا لستناد إلى معلوماتا دقيقة ‪ ،‬ويمثل جودة القرار ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫المشاركة ‪ :‬أخذ أراء الشخاص المعنيين والمختصين ‪ ،‬ويمثل قبول القرار ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الوضوح ‪ :‬الصياغة الواضحة للقرار بدون لبس أو غموض أو احتمال سوء‬ ‫‪‬‬

‫التفسير‬
‫التصال ‪ :‬اختيار وسيلة التصال المناسبة لبلغا القرار للشخاص المعنيين ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التوقيتا ‪ :‬الوقتا المناسب دون تسرع )قبل الوان( ودون تسويف )بعد الوان(‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الكفاية ‪ :‬تحقيق أفضل النتائج بأقل التكاليف ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الفاعألية ‪ :‬معالجة المشكلة وتحقيق الهدف ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫الواقعية ‪ :‬إمكانية تنفيذ العمل ‪ ،‬النسجام مع قدراتا العاملين والمكانياتا‬ ‫‪‬‬

‫المتاحة‪.‬‬
‫الموضوعأية‪ :‬البعد عأن الهواء والتحيز وعأدم التأثر بالضغوطاتا والمصالح‬ ‫‪‬‬

‫الخاصة‪.‬‬
‫مراحل اتخأاذ‬
‫القرار الدإاري السليم‬
‫تقييم القرار‬ ‫تحديد المشكلة‬

‫تنفيذ القرار‬ ‫جمع البياناتا والمعلوماتا‬

‫البحث عأن بدائل‬ ‫تفسير المعلوماتا‬


‫‪ – 1‬مرحلــة تحديــد المشكلــة ‪ :‬تعتــبر أول مرحلــة مــن مراحــل‬
‫اتخاذ القرار وتمثل نسبة ‪ %50‬من اتخاذ القرار‪.‬‬
‫‪ ‬لبد لمتخذ القرار أن يفرق بين نوعأين من المشاكل ‪:‬‬
‫‪ ‬المشكلة الحقيقية‪.‬‬
‫‪ ‬المشكلة الظاهرية‪.‬‬
‫‪ ‬حالة عأملية ‪:‬‬
‫‪ ‬لحظ أحد المديرين كثرة تأخر الموظفين وغيابهم‪.‬‬
‫‪ ‬المشكلة الظاهرية ‪ :‬هي تأخر الموظفين‪.‬‬
‫‪ ‬المشكلة الحقيقية ربما تكون ‪:‬‬
‫‪ ‬وجود مشاكل بين الموظفين‪.‬‬
‫‪ ‬وجود مشاكل بين الموظفين والمشرفين‪.‬‬
‫‪ – 2‬مرحلة البياناتا والمعلوماتا ‪ :‬يجب أن يتم جمع البياناتا‬
‫والمعلوماتا بشكــل ســليم لــم لــه مــن أهميــة فــى تحديــد‬
‫المشكلة واتخاذ القرار‪.‬‬
‫‪ ‬يجب أن يؤخذ بعين العأتبار عأنصرا هامان هما ‪:‬‬
‫‪ ‬التكلفـــة بحيـــث ل تكون الكلفـــة كـــبيرة بالتناســـب مـــع‬
‫المشكلة‪.‬‬
‫‪ ‬الوقـــتا المتاح حتـــى يتـــم اصـــدار القرار فـــى الوقـــتا‬
‫المناسب‪.‬‬
‫‪ – 3‬مرحلــة تفســير المعلوماتا ‪ :‬يقصــد بهــا رفــض او قبول‬
‫مصداقية المعلوماتا وربطها ببعض‪.‬‬
‫‪ – 4‬مرحلة البحث عأن بدائل ‪ :‬تتم من خلل طريقتين هما ‪:‬‬
‫البحث عأن البدائل المتاحة وتحديد النتائج المحتمل ترتبها‬ ‫‪‬‬

‫عألى كل بديل‪ ،‬مع تقدير احتمال حدوث كل من تلك النتائج‬


‫ومراجعــة تلــك التقديراتا كلمــا جدتا المعلوماتا‪ ،‬وهذا مــا‬
‫يسمى النموذج الرشيد ‪.Rational model‬‬
‫البح ث عأ ن النتائج المتفق ة م ع النسق لص انع القرار وم ع‬ ‫‪‬‬

‫خبراته وتصوراته المسبقة‪.‬‬


‫‪ – 5‬مرحل ة تنفيذ القرار ‪ :‬عأقب اتخاذ القرار تبدأ عأملية تنفيذ‬
‫القرار وهــى عأمليــة معقدة وتنطوي عألــى تفاصــيل كثيرة‬
‫مثــل عأمليــة اتخاذ القرار‪ ،‬وتتضمــن ســلسلة مــن القراراتا‬
‫الفرعأية‪.‬‬
‫‪ – 6‬مرحل ة تقيي م القرار‪ :‬وه ي أح د أه م مراح ل اتخاذ القرار‬
‫ويخضع التقييم الى عأدة معايير هي‪:‬‬
‫حالة المعلوماتا المتوفرة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫درجة المشورة فى اتخاذ القرار‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫أهمية وإلحاح القرار‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫آثار القرار والنتائج المترتبة عأليه‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫عوائق اتخأاذ‬
‫القرار الدإاري السليم‬
‫‪ – 1‬عأوائق داخلية ‪:‬‬
‫‪‬العوائق المالية‪.‬‬
‫‪‬العوائق البشرية‪.‬‬
‫‪‬العوائق الفنية‪.‬‬

‫‪ – 2‬عأوائق خارجية ‪:‬‬


‫‪‬العوائق القانونية وسياساتا الدولة‪.‬‬
‫‪‬الرأي العام‪.‬‬
‫‪‬المستهلكين‪.‬‬
‫‪‬الموزعأين‪.‬‬
‫مستوياتا المشاركة في تحليل المشكلتا واتخأاذ الق ارراتا‬

‫دور المدير‬

‫دور المرؤوس‬

‫المستوى‬
‫المستوى‬ ‫المستوى‬
‫المستوى‬ ‫المستوى‬
‫المستوى‬ ‫المستوى‬
‫المستوى‬ ‫المستوى‬
‫المستوى‬
‫الخامس‬
‫الخامس‬ ‫الرابع‬
‫الرابع‬ ‫الثالث‬
‫الثالث‬ ‫الثاني‬
‫الثاني‬ ‫الول‬
‫الول‬
‫مستوياتا المشاركة في تحليل المشكلتا واتخأاذ الق ارراتا‬
‫دور المدير‬

‫دور المرؤوس‬

‫الثاني‬
‫المستوى الثاني‬
‫المستوى‬
‫المعلوماتا‬
‫عألى المعلوماتا‬
‫المدير عألى‬
‫يحصل المدير‬
‫يحصل‬ ‫المستوى الوأل‬
‫حل‬
‫يقرر حل‬
‫مرءوسيه ثمثم يقرر‬
‫من مرءوسيه‬ ‫الضرورية من‬
‫الضرورية‬ ‫يتولى المدير حل المشكلة وصنع‬
‫من‬
‫يطلب من‬
‫حيث لل يطلب‬‫بنفسه حيث‬
‫المشكلة بنفسه‬
‫المشكلة‬ ‫القرار بنفسه مستخدما ا‬
‫ول‬
‫البديلة ول‬
‫الحلول البديلة‬
‫تقديم الحلول‬
‫المرؤوسين تقديم‬
‫المرؤوسين‬ ‫المعلوماتا المتوفرة لديه‬
‫تقييمها‬
‫تقييمها‬
‫مستوياتا المشاركة في تحليل المشكلتا وصنع الق ارراتا‬
‫دور المدير‬

‫دور المرؤوس‬

‫المستوى الثالث‬
‫الرابع‬
‫المستوىالرابع‬
‫المستوى‬ ‫يشرك المدير بعض المرؤوسين‬
‫كمجموعأة‬
‫مرؤوسيه كمجموعأة‬
‫المدير مرؤوسيه‬
‫يشرك المدير‬
‫يشرك‬ ‫بمناقشة المشكلة وذلك من خلل‬
‫عألى‬
‫للتعرف عألى‬
‫المشكلة للتعرف‬
‫بمناقشة المشكلة‬
‫بمناقشة‬ ‫التعرف عألى أفكارهم واقتراحاتهم‬
‫بصورة‬
‫واقتراحاتهم بصورة‬
‫أفكارهم واقتراحاتهم‬
‫أفكارهم‬ ‫حولها بصفة فردية‪ ،‬ثم يتخذ المدير‬
‫بنفسه‬
‫القرار بنفسه‬
‫يتخذ القرار‬
‫جماعأية‪ ،‬ثمثم يتخذ‬
‫جماعأية‪،‬‬ ‫القرار بنفسه‬
‫مستوياتا المشاركة في تحليل المشكلتا وصنع الق ارراتا‬
‫دور المدير‬

‫دور المرؤوس‬

‫الخامس‬
‫المستوى الخامس‬
‫المستوى‬
‫حيث‬
‫المشكلة حيث‬
‫بمناقشة المشكلة‬
‫كمجموعأة بمناقشة‬
‫مرؤوسيه كمجموعأة‬
‫المدير مرؤوسيه‬
‫يشرك المدير‬‫يشرك‬
‫حل‬
‫إلى حل‬
‫الوصول إلى‬
‫ويحاولون الوصول‬
‫البدائل ويحاولون‬
‫وتقيييمم البدائل‬ ‫معا اا ابتقديم‬
‫بتقديم وتقي‬ ‫يقومون مع‬
‫يقومون‬
‫الذي‬
‫بالحل الذي‬
‫للخذ بالحل‬
‫المجموعأة للخذ‬
‫عألى المجموعأة‬
‫التأثير عألى‬
‫المدير التأثير‬
‫يحاول المدير‬
‫)حيث لل يحاول‬ ‫)حيث‬
‫المجموعأة‬
‫وتدعأمه المجموعأة‬
‫تراه وتدعأمه‬
‫حل تراه‬
‫أي حل‬
‫وتنفيذ أي‬
‫قبول وتنفيذ‬
‫عألى قبول‬
‫يعمل عألى‬
‫يراه بلبل يعمل‬
‫يراه‬
‫ككل(‬
‫ككل(‬
‫بعض أسباب‬
‫اختيار الحل الخاطئ‬
‫عأدم وجود منهجية معينة للبحث‬ ‫‪1‬‬
‫عأدم دراسة الخياراتا دراسة وافية‬ ‫‪2‬‬
‫عأدم استخدام أساليب التقييم الملئمة‬ ‫‪3‬‬
‫التنبؤ الخاطئ بالثار والمبالغة فيها أو التقليل منها‬ ‫‪4‬‬
‫العأتماد عألى الراء الشخصية والذاتية بدون تمحيص‬ ‫‪5‬‬
‫أخطاء شائعة في تحليل المشكلتا‬
‫واتخاذ القراراتا‬
‫عأدم التمييز بين العأراض والمشكلة‬ ‫‪1‬‬
‫عأدم العأتراف بسوء القرار‬ ‫‪2‬‬

‫التردد‬ ‫‪3‬‬
‫مبدأ اتخاذ أي قرار أفضل من ل شيء‬ ‫‪4‬‬
‫افتراض أن الناس منطقيون‬ ‫‪5‬‬
‫نسيان الحصول عألى موافقة الدارة العليا‬ ‫‪6‬‬
‫عأدم الثناء حيث يستوجب الثناء‬ ‫‪7‬‬
‫عأدم القدرة عألى تحديد البدائل الممكنة لحل‬
‫‪8‬‬
‫المشكلة أو اتخاذ القرار‬

‫عأدم توفر الوقتا الكافي‬ ‫‪9‬‬

‫صعوبة تقويم البدائل بشكل دقيق‬ ‫‪10‬‬

‫ارتباط الدارة بالنظم والقوانين التي‬


‫تحد من عأدد البدائل الممكنة‬ ‫‪11‬‬
‫تأثير البيئة الثقافية للمنظمة‬ ‫‪12‬‬

‫التزام متخذ القرار وارتباطه بظروف سابقة‬ ‫‪13‬‬


‫وسائل الرتقاء بجودة القرارات‬

‫جسدية‬
‫ابتعد قليل عأن المشكلة – تجول قليل عألى قدميك‬

‫إذا أمكن أجل البحث إلى الغد‬

‫استقطع وقتا ف لتكون بمفردك‪،‬فالخلوة تساعأد عألى تخفيف الضغط‬

‫قم بممارسة بعض التمارين الرياضية‬


‫ذهنية‬
‫استخدم اسلوب ابداعأي في جمع المعلوماتا‬

‫ركز عألى المشكلة‬

‫جرب السلوب الشرطي ”ماذا لو“ً اثناء بحثك عأن الحلول‬

‫ازل قيود التفكير واترك لتفكيرك حرية ربط المواقف‬


‫تحليلية‬
‫خذ بعين العأتبار ”أفضل الحالتا واسوأ الحالتا“ً‬

‫حلل درجة الغموض لديك‬

‫ناقش القرار مع أكبر عأدد ممكن من الشخاص‬


‫قم بالتمارين التي تساعأد عألى شحذ الفكار وتنمية‬
‫القدراتا الذهنية والتحليلية كحل اللغاز والمسائل‬
‫الحسابية‬
‫شكرا ا جزيل ا لحسن استماعكم‬

‫معلوماتا التصال‬
‫جوال رقم ‪0565679113 :‬‬
‫بريدا الكتروني ‪khafagyehab@gmail.com :‬‬

You might also like