Download as ppt, pdf, or txt
Download as ppt, pdf, or txt
You are on page 1of 47

‫الماء والنبات ‪‬‬

‫الماء و النبات‬
‫الجهد المائي ومكوناته‬

‫الجهد المائي ‪ Water Potential‬وهو الجهد الكيميائي للماء‪ .‬و تتوقف حركة الماء‬
‫على الجهـد الكيميائي‪ ،‬والذي يسمى بمصطلح والذي يرمز له بالحرف اليوناني ‪ψ‬‬
‫ويقرأ بساي‪.‬‬
‫يعرف الجهـد الكيميائي ‪ Chemical potential‬ألية مادة بالطاقة الحرة لكل جزيئ‬
‫غرامي (مول) من تلك المادة تحت أية ظروف‪ ،‬سواء كانت تلك المادة نقية أو ذائبة أو‬
‫كجزء من نظام معقد‪.‬‬
‫يكون إنتقال الماء وفق تدرج الطاقة‪ ،‬حيث يفقد جزءا من طاقته الحرة أثناء حركته‪،‬‬
‫ويحدث التعادل عندما ينعدم ذلك التدرج ‪ ،‬وهذا معناه أن الماء ينتقل دائما إلى المناطق‬
‫التي تكون طاقته فيها أقل‪.‬‬
‫مفهوم الطاقة الحرة أو طاقة جيبس الحرة (‪)DG‬‬
‫هي كمية الطاقة القصوى التي يمكن أن تتحول إلى عمل‪ ،‬عند ظروف ثابتة من‬
‫الحرارة و الضغط‪ ،‬والتي يمكن أن تتواجد في صورتين‪:‬‬

‫‪2‬ـ طاقة حركية‪ :‬وهي عبارة عن الطاقة التي‬


‫‪1‬ـ طاقة كامنة‪ :‬وهي عبارة‬
‫تظهر عند إحتراق المركب أو تكسره‪ ،‬والتي‬
‫عن الطاقة المخزنة في‬
‫تبدو كزيادة درجة الحرارة و التي تستخدم أو‬
‫الروابط الكيميائية للمواد‪.‬‬
‫تحول إلى طاقة ميكانيكية‪.‬‬
‫الطاقة الكامنة تنتج من وضع‬
‫تنتج الطاقة الحركية من حركة الذرات‬
‫الذرات‬
‫(الجهد‬ ‫العوامل التي تؤثر على إنتشار الماء‬ ‫‪.1‬‬
‫المائي )‬
‫العوامل التي تأثر على الطاقة الحرة للماء أو تغيير الفعالية‬
‫الكيميائية لجزيئات الماء‪ ،‬وبالتالي تؤثر على انتشار جزيئات الماء‪:‬‬

‫‪ -1‬تاثير الحرارة تزيد من الطاقة الحركية للجزيئات‪.‬‬


‫‪ -2‬تاثير الضغط ‪ :‬تزيد من الطاقة الحرة و الجهد الكيميائي‪.‬‬
‫‪ -3‬تأثير المواد الذائبة تقلل من الجهد الكيميائي للماء‪.‬‬
‫‪ -4‬تأثير المواد الغروية‪.‬‬
‫‪ -5‬درجـة التأين‪.‬‬
‫مكونات الجهد المائي ‪:‬‬
‫يطبق الجهد المائي على العالقات المائية للخلية تحت ظروف درجات‬
‫الحرارة‪ ،‬ولفهم فيزياء الماء في النبات البد من دراسة مكونات الجهد‬
‫المائي‪.‬‬
‫معادلة اجلهد املائي‪w=p+m :‬‬
‫حيث أن‪ = w :‬الجهد المائي‬
‫‪ = ‬ا لجهد ا ألسموزي‬
‫‪ = p‬ا لجهد ا لضغطي‬
‫‪ = m‬ا لجهد ا لمتري(جهد ا لتشرب)‪.‬‬

‫يعبر عن الجهد المائي عادة بوحدات قياس الضغط وهي‪:‬‬ ‫وحدات قياس الجهـد المائي‪:‬‬
‫الضغط الجوي‪ ،‬البار‪،‬الميغاباسكال‬
‫ميغاباسكال ‪MPa =10‬بار‬ ‫‪ 1‬ضغط جوي = ‪ 1.014‬بار ‪1‬‬

‫المحاليل)= قانون فانت هوف‬


‫في ‪‬‬ ‫الجهد المائي للمحلول = جهده األسموزي (خارج الخاليا‬
‫‪= -C.i.R.T‬‬

‫أين لاــمادة ( معـامل لاــتشرد)‪ = T ،‬درجة لاــحرارة لاــمطلقة‬


‫اـــازاـت(‪ = i ،)0.082‬درجة تـــ‬
‫ابت لغ‬
‫لاــمواللـي( موـل‪ /‬كلـغـ)‪ = R ،‬ثـــ‬ ‫‪ = C‬لاــتركيز‬
‫‪w=p+m‬‬

‫‪ = ‬ا لجهد ا ألسموزي‬


‫وهو عبارة عن الجهد الذي ينتج من تأثير المواد المذابة على الطاقة الحركية للماء‪ .‬يكون‬
‫سالبا (‪ ،)-‬وهي الحالة الطبيعية له‪ ،‬حيث أن وجود المواد المذابة يعمل على تقليل‬
‫الطاقة الحركية للماء أي سالبة‪.‬‬
‫يكون معدوما = ‪ 0‬في حالة عدم وجود المواد المذابة ( حالة الماء النقي ) وهي أكبر‬
‫قيمة يأخذها‪.‬‬
‫‪w=p+m‬‬

‫‪ = p‬ا لجهد ا لضغطي‬


‫لو مألنا حقنة بالماء و نسدها جهة اإلبرة‪ ،‬ودفعنا المكبس إلى الداخل‪ ،‬للضغط على الماء‪ .‬فإن الماء يقوم برد‬
‫فعل أي أنه يبدي ضغطا هيدروستاتيكيا على المكبس فيرده إلى الخلف‪ .‬ذلك هو ضغط اإلنتفاخ ‪p‬‬

‫وهو عبارة عن ضغط هيدروستاتيكي ينتج من ضغط الفجوة على جدار الخلية‪ ،‬و يسمى كذلك ضغط االنتفاخ‬
‫‪ Turgor pressure‬أو جهد اإلنتفاخ ‪ Turgor potential‬ويمكن أن يكون كما يلي ‪:‬‬
‫(‪ )+‬موجبا في الحالة الطبيعية له‪ ،‬ويكون ناتجا عن وجود جزيئات الماء والضغط ضد جدار الخلية‪.‬‬
‫(‪)0‬معدوما إذا انعدم الضغط‪ ،‬أو ما يسمى ببداية البلزمة في الخاليا وكذلك في المحاليل المختلفة‪.‬‬
‫(‪ )-‬سالبا في حاالت جد خاصة ‪ ،‬مثلما في حالة وجود قوة شد على السائل في أوعية الخشب أثناء النتح الشديد‬
‫لماذا ال يكون معدوم‬
‫‪w=p+m‬‬

‫الجهد المتري ‪: m Potential Matric‬‬


‫وهو عبارة عن الجهد الناتج من تأثير المواد الغروية و الجزيئات العضوية‬
‫غير القابلة الذوبان على الطاقة الحركية للماء‪.‬‬
‫يكون (‪ )-‬سالبا في الحالة الطبيعية له‪ ،‬حيث أن وجود الغرويات يعمل على‬
‫تقليل الطاقة الحركية للماء‪.‬‬
‫(‪)0‬معدوما في حالة عدم وجود المواد الغروية (الماء النقي)‬
‫األهمية الفيزيولوجية للجهد المائي‪:‬‬
‫‪.1‬تتم حركة الماء في الخاليا نتيجة للتدرج في الجهد المائي‪ ،‬حيث مسار الماء‪.‬‬
‫‪.2‬الجهد األسموزي ‪ :‬عنصر مهم في انتقال الماء من مكان إلى آخر ‪ ،‬ألنه مكون أساسي للجهد المائي ‪،‬‬
‫وكذلك مهم في عملية تأقلم النبات مع ظروف الجفاف و الملوحة << ظاهرة التعديل األسموزي >> و المقصود‬
‫منها هو انخفاض الجهد األسموزي بسبب تراكم المواد الذائبة العضوية و المعدنية‪ ،‬للحفاظ على الجهد الضغطي‬
‫وبالتالي النمو وكذلك المحافظة على التدرج في الجهد المائي بين محلول التربة والجذور وبالتالي استغالل الماء‬
‫أحسن استغالل باإلضافة إلى المحافظة على الحالة المائية للنبات أثناء الجفاف‪.‬‬
‫‪.3‬الجهد الضغطي‪ :‬عنصر أساسي في عملية انتصاب األجزاء النباتية الفتية و العشبية كما له أهمية في إستطالة‬
‫الخاليا‪ .‬ولقد تمكن مجموعة من الباحثين { ‪ } Lokhart, 1965 ; Mathews et al ,1984‬إيجاد عالقة‬
‫تربط بين الجهد الضغطي ومعدل النمو‪ ،‬حيث يشاهد عادة تباطؤ أو توقف في استطالة الخاليا عند التغير في‬
‫الجهد الضغطي‪.‬‬
‫‪ –.4‬الجهد المتري‪ :‬و هو عنصر مهم في فهم قوى االحتفاظ بالماء من قبل جزيئات التربة و الغرويات‬
‫الموجودة في الخلية‪ ،‬كما يعتبر العامل المهم في انتشار الماء في البذور عند انباتها‪.‬‬
C’est donc l’énergie
solaire qui crée la force
permettant de faire
monter la sève à plusieurs
dizaines de mètres
d’altitude.

Variation du potentiel
hydrique (), du sol à
l’air libre au niveau des
feuilles.
‫طرق قياس الجهد المائي‬
‫‪.a‬الطريقة الحجمية والوزنية ‪:‬‬
‫‪.b‬طريقة شارداكوف‬
‫‪.c‬طريقة غرفة الضغط ( قنبلة شوالندر)‬

‫طرق قياس الجهد الضغطي‪:‬‬ ‫طرق قياس الجهد األسموزي‪:‬‬


‫‪.a‬الفرق في قيم الجهدين المائي و األسموزي‬ ‫‪.a‬طريقة الضغط البخاري‬
‫‪.b‬قياس اإلنتفاخ على المستوى الخلوي‬ ‫‪.b‬طريقة درجة حرارة التجمد‬
‫‪.c‬البيكولتر‪-‬أسمومتر‬

‫كمية الماء المرتبط ‪bund‬‬ ‫طريقة قياس الجهد المتري‪:‬‬


‫‪ ، water‬وكلما كانت الغرويات كبيرة كلما كان الماء المرتبط أكثر‬
‫ويحصل عليه بعملية تجفيف النسيج في حضان عند ‪° 80‬م إلى ‪°120‬م‬
‫لمدة ‪ 24‬ساعة وهو قياس غير مباشر‬
‫الطريقة الحجمية والوزنية ‪:‬‬
‫تعتمد هذه الطريقة على التغيرات التي‬
‫تحدث في طول وعرض أو وزن‬
‫األنسجة النباتية عند وضعها في محاليل‬
‫ذات جهود مائية مختلفة‪ ،‬حيث ال يوجد‬
‫ضغط االنتفاخ في هذه المحاليل ‪ ،‬وبذلك‬
‫‪. w= :‬‬
‫يالحظ أن بعض األنسجة النباتية تمتص‬
‫الماء و البعض اآلخر تفقد جزءا منه‪ ،‬أو‬
‫ربما ال يحدث عليها أي تغيير ويطلق‬
‫على المحلول عندئذ بالمحلول المتعادل ‪،‬‬
‫وتمثل حالة اإلتزان‪ .‬وبإنشاء المنحنى‬
‫المذكور‪ ،‬يمكننا معرفة الجهد المائي‬
‫للخاليا عن طريق حساب الجهد المائي‬
‫عند تركيز نقطة تقاطع المنحنى على‬
‫محور السينات‬
‫الطريقة الوزنية وإ ختبار النقطة الساقطة ( تجربة‬
‫شارداكوف)‬
‫السلسلة‬ ‫السلسلة المقارنة‬
‫اإلختبارية‬

‫صبغة أزرق‬
‫الميثيلين‬
‫نسيج نباتي‬

‫‪--‬تحضن لمدة ساعة ‪--‬تؤخذ نقطة من محلول المقارنة ‪--‬السلسلة اإلختبارية لنفس التركيز‬
‫النتائج‪:‬‬
‫‪.1‬إذا صعدت تلك النقطة إلى أعلى في المحلول اإلختباري ‪ ،‬يعني هذا أن النقطة أخف و‬
‫المحلول المحضن (اإلختباري ) ‪ ،‬أي أن ماء المحلول الخارجي قد دخل إلى األنسجة‬
‫النباتية ‪.‬‬
‫‪.2‬إذا نزلت تلك النقطة إلى أسفل األنبوبة‪ ،‬فإن ذلك يدل على أن المحلول اإلختباري أخف‪،‬‬
‫أي أن ماء األنسجة النباتية قد خرج إلى هذا المحلول‪ ،‬مما أدى إلى تخفيف هذا المحلول‬
‫‪.3‬وإن بقيت القطرة (النقطة) في مكانها منتشرة دل ذلك على أن الكثافة لم تتغير‪ ،‬وأن الجهد‬
‫المائي للنسيج النباتي يساوي الجهد المائي للمحلول‬
‫طريقة غرفة الضغط ( قنبلة شوالندر) ‪Chamber pressure method‬‬
‫تم إستخدام هذه الطريقة ألول مرة من طرف الباحث شوالندر سنة ‪ 1965‬م‬
‫وذلك لدراسة شد الماء داخل األوعية الخشبية ‪.‬‬

‫وعند خروج أول قطرة ماء من الجزء‬


‫النباتي نسجل قراءة عداد الضغط الذي‬
‫يظهرها المؤشر‪ ،‬وهي تساوي إصطالحا‬
‫قيمة الجهد المائي الكلي لهذا الجزء النباتي‬
‫قبل قطعه‬
‫طرق قياس الجهد األسموزي‬

‫‪ .a‬طريقة الضغط البخاري‪ :‬تعتمد هذه الطريقة على أساس أن المواد الذائبة تخفض من‬
‫ضغط بخار الماء‪ ،‬وأن الضغط البخاري للماء لمحلول أقل من الماء النقي‪.‬‬
‫وبالتالي تختلف درجة تبخر الماء باختالف التركيز و باختالف الجهد األسموزي للمحلول‪.‬‬
‫وتعتمد طريقة هذا القياس على الرطوبة النسبية ‪ Relative Humidity‬و درجة الحرارة‪.‬‬
‫اخترع جهاز األسمومتر ‪ Osmomètre‬الذي يقوم بحساب األسموزية باالعتماد على‬
‫درجة تبخر العصارة أو المحلول بحيث‪:‬‬
‫يعاير الجهاز في صفر قراءة بالماء المقطر‪ ،‬وبمحاليل قياسية معلومة الجهد‬
‫األسموزي‪.‬‬
‫يوضع قرص نسيج نباتي (قرص ورقي) في حجرة صغيرة محكمة اإلغالق‪ .‬يحدث‬
‫فيها توازن بين الجهد المائي للهواء المحصور و الجهد المائي أو األسموزي للنسيج‬
‫النباتي ثم يتم قياس الجهد المائي أو األسموزي للهواء عن طريق قياس ضغط البخار‬
‫داخل الغرفة ( الرطوبة النسبية ) عند درجة حرارة معلومة‪ ،‬ويستخدم القانون التالي‬
‫حيث أن ‪p = -RT ln RH :‬‬
‫‪V 100‬‬
‫اـــازاـت= ‪90.082‬‬
‫ابت لغ‬ ‫‪ : R‬ثـــ‬
‫‪ : T‬درجة لاــحرارة لاــمطلقـة‬
‫‪ : V‬لاــحجمـ لاــموالري لـلماء ‪ 0.018‬لـتر‬
‫تعتمد العالقة السابقة على درجة الحرارة المطلقة ( ‪ ) T‬التي يتم عندها القياس‪،‬‬
‫والرطوبة النسبية (‪ )RH‬داخل الحجرة الصغيرة‪.‬‬
‫يجب التحكم بدقة كبيرة في ضبط درجة الحرارة‪ ،‬ألن التغيرات البسيطة في درجة‬
‫الحرارة تؤدي إلى تغير معتبر في الرطوبة النسبية ‪ ،‬والتي تؤدي إلى تغير كبير في‬
‫الجهد المائي‬
‫ب‪ -‬طريقة درجة حرارة التجمد ‪Frizing temperature method‬‬

‫تعتمد الطريقة على القاعدة المعروفة‬


‫من أن‪:‬‬
‫حرارة التجمد تتناسب عكسيا مع‬
‫تركيز المحلول‪.‬‬
‫توضع كمية صغيرة بمقدار ‪ 50‬ميكرولتر من‬
‫الماء أو المحلول المرجعي أو العصارة النباتية في‬
‫أنبوبة دقيقة ‪ ، microtube‬يبدأ الجهاز في تجميد‬
‫المحلول ‪ ،‬وبعد إنتهاء عملية التجميد يرن الجهاز‬
‫ثم تدخل المزدوجة الحرارية الجهاز داخل المحلول‬
‫أو العصارة لمعرفة درجة حرارة التجمد‪ ،‬ثم تعطي‬
‫القراءة أو مقدار الجهد األسموزي‬
‫ج‪ -‬البيكولتر‪-‬أسمومتر‪:‬‬

‫نفس مبدأ التجمدية فقط تقيس الجهد األسموزي على مستوى خلية واحدة‪ .‬تؤخد أحجام‬
‫صغيرة من العصارة الخلوية (قطيرات) قد تصل بعض بيكولترات بواسطة أنبوبة‬
‫شعرية زجاجية حادة الطرف‪ ،‬ثم تسكب على منصة تبريد تحت زيت السليكون لتجمد‪،‬‬
‫ثم تدرس نقطة انصهارها‪ .‬تتم مالحظة ذلك بواسطة مكبرة‬

‫‪mm= 1‬‬
‫‪1000µm‬‬
‫زيت السيليكون‬

‫العصارة الخلوي‬

‫جتميد العصارة اخللوية‪ ،‬مث دراسة نقطة ذوباهنا‬

‫شكل ‪ :10‬طريقة قياس الجهد األسموزي ‪ :‬البيكولتر‪-‬أمسومرت‬


‫‪ :‬طرق قياس الجهد الضغطي‬

‫أ‪ -‬الفرق في قيم الجهدين المائي و األسموزي‪.‬‬


‫ب‪ -‬قياس اإلنتفاخ على المستوى الخلوي‪ ،‬ماصة دقيقة شعرية مملوءة بزيت‬
‫السيليكون تحقن داخل خلية نباتية‪ .‬العصير الخلوي بما فيه الفجوي يدخل نحو‬
‫الماصة بفعل الضغط‪ .‬يمكن مالحظة هذا العصير بفضل السطح الهاللي‬
‫الذي يمكن رؤيته بمساعدة مكبرة‪ .‬ينخفض الضغط االنتفاخي ‪ménisque‬‬
‫داخل الخلية‪ ،‬ثم يزاح السطح الهاللي نحو طرف الماصة الشعرية بضخ‬
‫الزيت (بمضخة كهربائية) ومنه يقرأ الضغط الناتج عن اإلزاحة‬

‫شاشة فبديو لمكبرة تبين‬


‫حد العصير الخلوي‬
‫ماصة دقيقة‬ ‫‪ménisque‬‬
‫منطقة النمو‬ ‫شعرية‬
‫في الذرة‬

‫حشو السيليكون‬
‫شكل ‪ :11‬جهاز مجس قياس الضغط‬
‫طريقة قياس الجهد المتري ‪:‬‬
‫يستدل على الجهد المتري بكمية الماء المرتبط ‪ ، bund water‬وكلما كانت‬
‫الغرويات كبيرة كلما كان الماء المرتبط أكثر ويحصل عليه بعملية تجفيف‬
‫النسيج في حضان عند ‪° 80‬م إلى ‪°120‬م لمدة ‪ 24‬ساعة وهو قياس غير‬
‫مباشر‪.‬‬
‫‪ ‬إمتصاص وانتقال الماء في النبات‬
‫الماء في التربة‬
‫أ‪ /‬الماء المرتبط‪ : :‬هو الماء الذي يدخل في التركيب الكيميائي للتربة ( معادن التربة)وهو غير ميسر‬
‫للنبات‬
‫ب‪ /‬الماء الهيجروسكوبي‪ :‬الماء الذي يرتبط بحبيبات التربة على صور بخار‪ ،‬مشدودا بحبيبات التربة‬
‫بقوة شد قوية جدا (‪1000-31‬ض ج)على هيأة أغشية رقيقة جدا‪ ،‬وهذا النوع من الماء عديم الفائدة‬
‫للنبات‪.‬‬
‫ج‪ /‬الماء الشعري‪ :‬تحتفظ به التربة‪ ،‬بفعل الجاذبية األرضية‪ ،‬ويمكنه أن يتحرك حول حبيبات التربة و‬
‫في المسامات‪ ،‬يستفيد النبات من هذا الماء‬
‫د‪ /‬الماء الحر‪ :‬الماء الزائد على الماء الشعري‪ ،‬والذي ال يمكن أن تحتجزه حبيبات التربة حولها‪ ،‬وهو‬
‫ميسـر كذلك للنبات‪.‬‬
‫الجهد المائي للتربة ‪:‬‬
‫يعتمد كذلك على الجهد األسموزي ‪ ‬والجهد الضغطي‬
‫( الهدروستاتيكي)‪ ، p‬وجهدي التشرب ‪ m‬والجاذبية ‪ g‬ويكون األول‬
‫منخفضا عادة ويكون حوالي ‪ 0.01-‬ميغاباسكال وتنخفض هذه القيمة كثيرا في‬
‫التربة المالحة إلى ‪ 0.2-‬ميغاباسكال أو أكثر ‪.‬‬
‫‪soil = p + m + g‬‬

‫الضغط الهدروستاتيكي ‪ p‬يعتمد في األساس على المحتوى المائي للتربة وهو أقل‬
‫من الصفر وهذا ألن الماء في التربة يكون تحت الشد ‪ .‬في التربة المسقية جدا‬
‫يكون ‪ p‬سالبا قريب من الصفر ‪ ،‬بجفاف التربة ينخفض إلى حتى – ‪3‬‬
‫ميغاباسكال حيث يميل الماء إلى االلتصاق بسطح الحبيبات مما يكون قوة شد‬
‫وضغطا سالبا ‪ .‬إن قوة الشد في التربة[الضغط] هو المكون األساسي للجهد المائي‬
‫للتربة في الترب غير المالحة ‪(.‬عد إلى تجربة الحقنة) جهد التشرب ‪ m‬هو الجهد‬
‫الناتج عن المواد الغروية والدقائق العالقة والتي ال تذوب في الماء‬
C’est donc l’énergie
solaire qui crée la force
permettant de faire
monter la sève à plusieurs
dizaines de mètres
d’altitude.

Variation du potentiel
hydrique (), du sol à
l’air libre au niveau des
feuilles.
‫يمكن للمجموع الجذري للنبات أن يشغل حيزا كبيرا في التربة أكبر مما يشغله المجموع‬
‫الخضري‬
‫من المساحة السطحية للجذور وعند الشيلم‬
‫األفقي‪%‬للماء‬
‫باالنتقالمن ‪60‬‬
‫تمثل أكثر‬ ‫وجد أن الشعيرات الجذرية‬
‫المسار‬
‫امتصاص الماء من الجذور أو اإلنتقال األفقي‪ :‬يدخل الماء من التربة إلى األوبار الماصة‬
‫بسبب الفرق في الجهد المائي بين الوسطين ( من أعلى جهد في محلول التربة إلى أقل‬
‫جهد) ‪ .‬في الجذر ينتقل الماء من األوبار الماصة إلى أوعية الخشب عبر عدة طرق‬
‫الماء يدخل الجذر عبر ‪ 3‬طرق‪:‬‬
‫أ‪ -‬يعبر غشاء الخاليا = طريق خلوية‬
‫ب‪ -‬يمر من خلية إلى خلية عبر البالزمودزم= طريق سمبالزمي‪.‬‬
‫ج‪ -‬يمر عبر الجدران = طريق أبوبالستي‬
Compartiments cellulaires et transport

 Protéines de transport
régulent la circulation
des molécules entre les
3 compartiments

Voie trans-
membranaire

Voie du symplaste

Voie de
l’apoplaste
‫انتقال الماء عبر الخشب ( اإلنتقال العمودي)‪:‬‬

‫الضغط (الدفع) الجذري‪:‬‬


‫يمكن مشاهدة مظهر الضغط الجذري عند قطع ساق نبات قرب سطح التربة‪ ،‬حيث يتجمع‬
‫عصير الخشب وينساب من المقطع لمدة بضع ساعات‪ .‬وعند وضع جهاز نانومتر على‬
‫المقطع وجد أنه سجل قيما موجبة للضغط في المتوسط يكون في حدود ‪ 0.1‬ميغاباسكال‬

‫ويمكن أن يفهم الضغط الجذري كما يلي‪:‬‬


‫هو أن الجذور تمتص األيونات المعدنية خاصة البوتاسيوم‪ ، ،‬وتنقلها إلى داخل الخشب‪،‬‬
‫ويؤدي وجود األيونات‪ ،‬إلى انخفاض الجهد األسموزي ‪ Yp‬وبالتالي خفض الجهد المائي‬
‫‪ Yw‬لها‪ ،‬إن هذا االنخفاض في ‪ Yw‬يؤدي إلى توليد قوة محركة إلمتصاص الماء والتي‬
‫تتحول إلى ضغط هيدروستاتيكي موجب في الخشب إستجابة لتراكم المذيبات‪.‬‬
‫یتحرك الماء الى األعلى مع بعض المواد الذائبة من أمالح ذائبة وتركیز منخفض من‬
‫السكریات والممر الرئیسى الخشب‬
‫تختلف قيمة الضغط الجذري‪:‬‬
‫‪-‬باختالف أنواع النبات‬
‫‪-‬باختالف الفصول‪ ،‬فقد يبلغ أعلى قيمة له مع بداية فصل الربيع قبل إتمام تكوين األوراق‬
‫الجديدة‪ ،‬بينما يبلغ أدنى قيمة (أو ينعدم) عندما تنشط عملية النتح بعد إتمام تكوين األوراق‬
‫ونشرها‪ :‬العصير النباتي يعاني شدا ال ضغطا‬
‫‪-‬يكون عصير الخشب تحت شد ‪ tension‬وليس تحت ضغط فقط‬

‫مثال كأس الماء‪-‬انبوبة‪-‬إسفنجة‬ ‫نظرية الشد المتماسك‪:‬‬


‫إن الضغط الجذري المذكور سابقا والمقدر بحوالي ‪ 0.1‬ميغاباسكال والذي يختفي عند‬
‫النتح الشديد غير قادر على نقل الماء إلى قمة الشجرة‪ ،‬وبالمقابل فإن الماء في قمة‬
‫الشجرة تكون فيه قوة شد كبيرة قادرة على سحب عمود الماء في الخشب‪.‬‬
‫ويمكن االستدالل على وجود هذا الشد بإحداث ثقب في الخشب بواسطة حقنة مملوءة‬
‫بالحبر‪ ،‬يالحظ أن الحبر يسحب إلى الخشب بسرعة‪.‬‬
‫إن ذلك يكون ممكنا بسبب صفات الماء التماسكية و التالصقية‪ ،‬وهذا ما تعتمد عليه‬
‫نظرية الشد المتماسك التي قدمها كل من ‪ Dixon‬و ‪ Joly 1894‬و ‪ Askenasy 1895‬كل‬
‫على حدى‪ ،‬والتي تعتبر بأن الماء يكون عمودا غير منقطع يربط بين الخاليا‬
‫المالمسة مباشرة للهواء وماء التربة مرورا بالساق و الجذور‪ .‬فعند تبخر الماء من‬
‫النسيج المتوسط لألوراق‪ ،‬يسبب ذلك نقصا في جهدها المائي‪.‬‬
‫‪ :‬قوة الشد المتكونة في أوعية الخشب تسبب بعض المشاكل‬
‫‪ -1‬إذا كان الماء تحت قوة شد فإن هذه القوة تنتقل إلى‬
‫جدران الوعاء ( األنبوب) فإذا كانت هذه الجدران رقيقة أو‬
‫ضعيفة فإنها تنكمش أي نحو الداخل ‪ ،‬غير أن وجود الجدار‬
‫الثانوي في القصيبات و األوعية الخشبية يمنع حدوث ذلك‬
‫‪ -2‬إذا كان الماء محتويا على غازات ذائبة كما هو الحال في‬
‫الخشب فإن زيادة الشد يزيد من احتمال هروب الغازات في‬
‫صورة غازية (بخارية) مكونة فقاعات هوائية ‪ .‬فعند تكوين‬
‫الفقاعات ‪ ،‬يحدث لها تمدد ألنها ال تقاوم الشد مثل الماء‬
‫وتسمى هذه الظاهرة بتكوين التجاويف أو التجوف‬
‫‪ cavitation‬وتؤدي إلى االنقطاع في عمود الماء المتصل‬
‫وتوقف نقل الماء‬
‫امتصاص الماء بواسطة األجزاء الهوائية للنبات‪:‬‬
‫‪ -‬واألوراق (حسب البيئة التي يعيش فيها النبات ) بصورته السائلة و البخارية‪ ،‬وقد وجد مثال في أوراق‬
‫أحد أنواع التفاح أن الطبقة األدمة غير مستمرة على سطح األوراق‪ ،‬وتتخلل هذه الطبقات األنسجة الداخلية‬
‫للورقة إلى النسيج الوعائي ويكون اإلمتصاص عبر طبقة األدمة أكثر منه عن طريق الثغور‪.‬‬
‫‪ -‬بعض النباتات مثل الفصيلة األوركيدية ‪ Orchidées‬جذور عرضية هوائية تنمو من السوق تختص‬
‫بامتصاص ما يصل إليها من ماء المطر‪.‬‬
‫النـتـح‬

‫النتح هو الظاهرة الكثر مسؤولـية عن الفقد‪ ،‬إال أن هناك طرق أخرى لفقد الماء وهي‪:‬‬
‫اإلفراز ‪ :Secretion‬فقد الماء السائل على صورة محاليل من الـغدد المفرزة والغدد الرحيقية ‪nectarie.‬‬
‫اإلدماء ‪ :bleeding‬فقد الماء من الجروح ‪.‬‬
‫اإلدماع ‪ : guttation‬تحت ظروف التربة الداـفئة و الرطبة يفقد الماء من حواف األوراق على شكل‬
‫قطيرات مائية‪ ،‬وتسمى هذه الظاهرة باإلدماع ‪ .‬والعوامل المساعدة على اإلدماع هي اإلمتصاص العالي‬
‫للماء‪ ،‬والضغط الجذري العالي‪ ،‬واـلنتح المنخفض أـو المنعدم‪ ،‬أي أنه تحت هذه الظروف فإن إمتصاص‬
‫الماء يفوق الـنتح‪.‬‬
‫يندفع الماء في ظاهرة اإلدماع خالل تراكيب متخصصة تسمى ( اـلثغور المائية ‪ )hydathodes‬وهي فتحات‬
‫متخصصة توجد في نهاية العرق أعلى قمم اـألوراق أو على أطرافها‪.‬‬
‫أنواع من ا لنتح ‪3‬‬
‫النتح الثغري‪ :‬يفقد الماء بصورة أساسية على صورة بخار بالنتح عبر ثقوب مجهرية‬
‫تسمى الثغور (‪ ، )stomata‬وتنفتح الثغور على المسافات بين خلوية للورقة‬
‫النتح األدمي أو عن طريق البشرة ‪ :cuticular transpiration‬وهو فقد الماء على‬
‫صورة بخار من سطح األوراق والسيقان الخشبية ‪ ،‬وتغطي األدمة هذه األسطح وهي طبقة‬
‫غير نفاذة للماء ‪ ،‬مكونة من الكيوتين و مواد أخرى ‪ ،‬وتعمل على منع فقد الماء خالل بشرة‬
‫النبات‪ ،‬إال أنها يمكن أن تمرر بعض الماء بسبب ما قد يوجد من شقوق أو فتحات‪.‬‬
‫النتح العديسي ‪ : transpiration lenticular‬وهو خروج الماء خالل العديسات‬
‫‪ lenticels‬وهي فتحات دقيقة في األنسجة الفلينية التي تغطي أسطح السيقان و األفرع ‪.‬‬
‫الثغور هي ثقوب صغيرة تتميز بها بشرة النبات الوعائي و المعرضة للهواء‬ ‫‪-‬‬
‫توجد عادة بمعدل (‪/)60000-1000‬سم‪ .2‬ورغم العدد الكبير للثغور إال أنها ال تمثل‬ ‫‪-‬‬
‫إال نسبة قليلة من السطح الكلي للورقة (‪. %)2-1‬‬
‫وتوجد الثغور على السطح السفلي لألوراق عادة ‪ ،‬وقد توجد على كال السطحين لكن‬ ‫‪-‬‬
‫أقل من السطح السفلي‬
‫تحاط فتحة الثغر بخليتين متخصصتين في فتح وغلق الثغور تعرفان بالخليتين‬ ‫‪-‬‬
‫الحارستين‪ ، guard cells‬وتختلف الخاليا الحارسة عن خاليا البشرة من حيث‬
‫الشكل و المحتوى ‪ ،‬كما توجد ختليتان مساعدتان أو أكثـر ودورها هو مساعدة الخاليا‬
‫الحارسة في فتح وغلق الثغر‪.‬‬
‫يتم فتح أو غلق الثغور باإلستجابة المباشرة للزيادة أو النقص في الجهد المائي للخاليا‬ ‫‪-‬‬
‫الحارسة‪ .‬ويسبب هذا التغير في الجهود المائية حركة الماء من أو إلى الخاليا الحارسة‬
‫إذا تحرك الماء إلى الخاليا الحارسة‪ ،‬فإنها تصبح أكثر امتالءا فتنبسط ‪ ،‬وعندئذ يفتح‬
‫الثغر‪ .‬أما إذا تحرك الماء من الخاليا الحارسة‪ ،‬فإنها تصبح أقل امتالءا فترتخي‪،‬‬
‫وعندئذ يغلق الثغر‪.‬‬
‫تتميز الخاليا الحارسة بما يلي‪:‬‬
‫‪-‬الشكل الخاص الذي يشبه الكلية‪.‬‬
‫‪-‬تغلظ الجدار الخلوي من الجهة التي تحيط بالثغر‪ ،‬في حين أن الجزء المقابل والمتصل‬
‫بخاليا البشرة أقل سمكا‪ :‬وبسبب هذا التركيب فإن ذيادة ضغط اإلمتالء للخاليا الحارسة‬
‫يجعل الجانب األرفع يبرز من الخارج شادا معه الجدار الغليظ و المحيط بالثغر مسببا‬
‫تقوسه مما يؤدي إلى إتساع فتحة الثغر‪.‬‬
‫‪-‬كما تتميز الخاليا الحارسة عن بقية خاليا البشرة باحتوائها على البالستيدات الخضراء‪.‬‬
‫‪-‬تتميز أغشية الخاليا الحارسة بنفاذية عالية عالوة على مقدرتها على مقاومة الظروف‬
‫القاسية التي ال تقاومها خاليا البشرة‪.‬‬

‫ترافق الخاليا الحارسة خاليا بشرية تختلف عن‬


‫بقية الخاليا تسمى بالخاليا المرافقة ( الخاليا‬
‫المساعدة) وهي التي الخاليا الحارسة باإلمتالء ‪.‬‬
‫‪:‬العوامل المؤثرة على النتح‬
‫‪ -‬يتوقف بخر الماء النقي على درجة الرطوبة النسبية و درجة حرارة الماء ودرجة‬
‫حرارة الجـو‬
‫‪:‬الضغط البخاري‬
‫عبارة عن درجة ميل السائل للتبخر أي درجة ميل الجزيئات لمفارقة أو هجرة‬
‫المحلول‬
‫تتضح عالقة النتح برطوبة الجو فطالما كانت الثغور مفتوحة وكان هناك فرق بين‬
‫الضغط البخاري داخل الورقة وخارجها (من المنطقة ذات الضغط البخاري العالي‬
‫إلى المنخفض) إنتشر بخار الماء من خالل الثغور (نتح) بمعدل يتناسب طرديا مع‬
‫هذا الفرق‪.‬‬
‫الرطوبـة ‪: Humidity‬‬
‫يستعمل مصطلح الرطوبة النسبية للتعبير عن ظروف الرطوبة في الجـو‪ ،‬الرطوبة‬
‫النسبية هي كمية بخار الماء الموجود في الجـو مقارنة (بداللة) ما يوجد من بخار‬
‫الماء في الجو عندما يكون مشبعا في نفس درجة الحرارة‪ .‬و يوجد تناسب بين تركيز‬
‫بخار الماء في الجو وما يحدثه هذا البخار من ضغط بخاري‬
‫درجة الحرارة ‪:‬‬
‫عندما ترتفع درجة الحرارة يزداد النشاط األيضي في الخاليا الحارسة و بالتالي فتح الثغور‬
‫بصفة عامة فالزيادة في حرارة الورقة النباتية لوحدها‪ ،‬أو الورقة والهواء تزيد من معدل النتح‬
‫وهناك مجال واسع لفيم الحرارة في إحداث فتح أمثل للثغور‪:‬‬
‫نبات الفول أكثر من ‪°40‬م‪ ،‬سرخس فيحدث ذلك بين ‪°28-20‬م‬

‫الضـوء‪:‬‬
‫يمثل الضوء الدور األساسي من العوامل المؤثرة على النتح ‪ .‬وبصفة عامة تفتح‬
‫الثغور عند تعرضها للضوء‪ .‬وتغلق عند تعرضها للظالم‪ .‬مع اإلشارة إلى أن نباتات‬
‫‪ CAM‬تظهر سلوكا مختلفا عن بقية النباتات (تفتح ليال وتغلق نهارا )‪.‬‬
‫ويمكن فهم تأثير الضوء علـى النتح ألساسين‪:‬‬
‫‪.a‬تأثيره الفيزيائي في درجة حرارة الورقة‪ :‬عندما تتعرض أوراق النباتات للضوء فإنها تستقبل‬
‫جزءا من الطاقة الضوئية ‪ ،‬يستغل جزءا منها في عملية التركيب الضوئي‪ ،‬أما الجزء األكبر‬
‫فيعمل على تسخين الورقة ورفع درجة حرارتها فوق درجة حرارة الجو المحيط ‪ .‬فاألوراق‬
‫المعرضة إلضاءة شمسية قوية أو إضاءة اصطناعية يمكن أن ترفع حرارتها بـ ‪°10‬م أو أكثر ‪.‬‬
‫والزيادة في درجة حرارة الورقة هو بالطبع زيادة في الضغط البخاري للمسلفات البينية‪ ،‬مما يزيد‬
‫من فرق تدرج الـضغط البخاري بين الوسط الداخلي و الخارجي‬
‫‪.b‬تأثيره الفيزيولوجي في ضبط حركة الثغور‪ :‬أشارت دراسة تأثير طيف اإلمتصاص على فتح‬
‫الثغور إلى أن بعض األطوال لها تأثير‪ ،‬فال تفتح الثغور عند تعرضها إلى اإلشعاع األحمر البعيد‬
‫و المنطقة فوق البنفسجية‪ ،‬ويحدث الفتح الجيد في المنطقة الحمراء و الزرقاء من الـطيف‪ ،‬وال‬
‫يحدث فتح في المنطقة الخضراء‪ .‬وتختلف كمية الضوء الالزمة لفتح الثغور باختالف نوع النبات‪.‬‬
‫كيف يؤثر الضوء على فتح الثغور ؟‬
‫‪ -‬إن الخاليا الحارسة عندما تتعرض للضوء والحرارة تزداد بها المركبات النشطة أسموزيا خالل عملية‬
‫التركيب الضوئي‪ ،‬ويعني ذلك أن حصول جهد أسموزي أكثر سالبية يؤدي إلى زيادة اإلمتالء وبالتالي فتح‬
‫الثغر‬
‫‪ -‬لوحظت ظواهر خاصة في الخاليا الحارسة حيث أن المحتوى النشوي يرتفع في الظالم ويقل في الضوء ‪.‬‬
‫أما المحتوى السكري فينخفض في الظالم و يرتفع في الضوء ‪ ،‬بينما يحدث العكس في خاليا البشرة‬
‫وخاليا النسيج المتوسط‬
‫‪ -‬وقد وجد عمليا أن إضاءة الخاليا الحارسة يؤدي إلى رفع ‪ ،pH‬بينما وجودها في الظالم يسبب خفض‬
‫‪ .pH‬ويعتقد أن التغير في ‪ pH‬كنتيجة لعملية التركيب الضوئي‪ .‬أما في الظالم تتوقف عملية التركيب‬
‫الضوئي ويزداد تركيز ‪ CO2‬بسبب عدم استهالكه ‪ ،‬ونتيجة لعملية التنفس فيؤدي ذلك إلى خفض ‪.pH‬‬
‫‪ -‬إذن تؤدي الزيادة في السكريات الناتجة خالل الضوء إلى رفع الجهد األسموزي للخاليا الحارسة وبالتالي‬
‫إمتالئها ‪ ،‬ويؤدي ذلك إلى فتح الثغور‪.‬‬
‫‪ -‬أما في الظالم وعند تكوين النشا فيرتفع الجهد األسموزي مما يؤدي إلى خروج الماء من الخاليا الحارسة‬
‫وبالتالي ارتخائها ثم غلق الثغور‬
‫كيف يؤثر تركيز ‪ CO2‬على فتح الثغور‪ :‬الثغور حساسة لتركيز ‪ CO2‬حيث يمكن إستمالة فتح الثغور حتى‬
‫في الظالم عند خفض تركيز ‪ CO2‬تحت المستوى الطبيعي‪ .‬كما يمكن حث الثغور على الغلق عند زيادة‬
‫تركيز ‪ CO2‬فوق المستوى الطبيعي حتى في ظروف اإلضاءة‬
‫كيف تؤثر الرياح على فتح الثغور‪ :‬الحركات الناتجة عن الرياح مثل ‪ :‬تمايل األغصان‬
‫وثني األوراق والتوائها و رفرفة األنصال تسبب إنضغاط المسافات البينية مما يؤدي‬
‫إلى اندفاع الماء إلى الخارج وتجديده بهواء أكثر جفافا‪ .‬هذا بالنسبة للرياح الهادئة‪ ،‬أما‬
‫الرياح الشديدة فيكون لها تأثير مثبط لعملية النتح بسبب ما تؤديه من خروج كميات‬
‫كبيرة من الماء قد تؤدي إلى غلق الثغور بسبب ذبول الخاليا الحارسة وهذا بسبب‬
‫خفض درجة حرارة األوراق‬
‫ظروف التربة وميسورة الماء‪:‬‬
‫فإذا عجزت الجذور عن الحصول على الماء فإن النتح يستمر لفترة معينة معتمدا على ماء‬
‫األوراق وبقية األعضاء‪ ،‬ثم يتناقص بشدة ‪ ،‬وتؤدي هذه الحالة إلى الذبول‬
‫عوامل داخلية للنبات‪:‬‬
‫‪-‬نسبة المجموع الجذري‪ /‬المجموع الخضري‪ :‬وجد أن النتح يزداد بزيادة نسبة‬
‫الجذر‪ /‬الساق وإ ذا ما تقلصت مساحة المجموع الجذري ألي سبب من األسباب فإن‬
‫النتح سوف ينخفض‪ ،‬وكلما كان سطح التبخر كبيرا و ليس به تحورات مثل‬
‫الشعيرات وإ ن عدد الثغور كبير كلما كان معدل النتح عاليا‪.‬‬
‫‪-‬مساحة الورقة‪ :‬كلما زادت مساحة الورقة ازداد معدل النتح‪ ،‬ولوحظ أن إزالة جزء‬
‫من أوراق النبات تزيد من معدل النتح‪ ،‬كما أن النباتات المتساقطة تسقط األوراق‬
‫عند حلول الشتاء‪ ،‬حيث يقل معدل اإلمتصاص ( بسبب إنخفاض درجة الحرارة )‪،‬‬
‫وفي بعض النباتات يلتف النصل أو ينطبق جانباه بحيث تختفي الثغور‪.‬‬
‫‪-‬تركيب الورقة‪ - :‬سماكة طبقة األدمة ( الكيوتين) ‪ ،‬كلما كانت سميكة يقل معدل‬
‫النتح‪ - .‬مساحة السطوح الداخلية ‪ ،‬كلما كانت كبيرة ازداد معدل النتح‪ - .‬توزيع‬
‫الثغور ‪ ،‬إذا كانت غائرة تقلل من النتح بسبب التقليل من حركة الهواء‪ - .‬وجود‬
‫شعيرات بشرية ميتة تقلل كذلك من النتح‪.‬‬
‫تنظيم حركة الثغور بأيون ‪ +K‬و حمض األبسيسيك ‪ABA‬‬
‫الخاليا الحارسة وامتصاص أيون ‪: +K‬‬
‫فعندما تتعرض الخاليا الحارسة للضوـء فإنه ينشط تحرك أيونات البوـتاسيوم من الخاليا المحيطة إلى فجوـات الخاليا الحارسة فتتراكم بها كمية كبيرة من‬
‫البوتاسيوـم‪:‬‬
‫‪-‬يصاحب تراكم ‪ K‬تحلل النشا‪ ،‬وتكوين حمض عضوي هو الماليك‬
‫‪+‬‬

‫‪ -‬وـيبدو أن تراكم البوتاسيوم يرجع إلى عملية ضخ بروتون ‪ +H‬خارجا من الخاليا الحارسة إلى الخاليا المساعدة‪ ،‬وقد يرجع ذلك إلى وـجود صبغة ‪ flavin‬أو‬
‫‪+‬‬
‫فالفوبروتين ‪ flavoprotein‬حساسة للضوء األزرق فتطلق بروتونات ‪H‬‬
‫‪ -‬وـزيادة على ما سبق قد يصاحب تراكم ‪ +K‬في بعض األنواع النباتية بدخوـل ‪ Cl‬إلحداث التوازن الكهربائي‪.‬‬
‫‪-‬‬

‫‪-‬إذن تصبح الخاليا الحارسة تحتوي على ‪ ،,-K+ Cl‬ماالت البوتاسيوم وبالتالي تتكون بها أسموـزية (جهود مائية) أكثر سالبية‪.‬‬
‫‪-‬حمض األبسيسيك )‪:Abscissic acid (ABA‬‬
‫* عندما تتعرض النباتات إلى نقص في ماء التربة‪( ،‬تعاني من اإلجهاد المائي )‪ ،‬يتراكم ‪ ABA‬في أوراق النبات‪ ،‬فيعمل على غلق الثغور‬
‫* ويعتقد أن ‪ ABA‬يتكون في البالستيدات الخضراء للنسيج المتوسط وـينتقل إلى الخاليا الحارسة‪ ،‬كما يعتقد أن ‪ ABA‬هو المنظم األساسي للحركة‬
‫الثغرية في نباتات اإلجهاد المائي‪ .‬وـال تعرف اآللية التي ينظم بها ‪ ABA‬حركة الثغوـر‬
‫ طرق تقدير النتح‬:
:ŗƒ±Â¦
ƈ ƃŗƀ ƒ°¶ƃ-
¦
řƔŕƎƊà řƔ§¯ŗƓ žµ ƔŰ Ɨ ŕŗª ŕŗƊ
ƅ§Á²Ã ŕƎƔžÀ śƔ
ÃžŢśƊ
ƅ§± ƔƂ
¯ śƅ½±· ƅ§· Ŭŗ£Á ƈřƂƔ±· ƅƋ
§ °ƍ± ŗśŸś
.©¯¯ţ ƈřƔƊ
ƈ² ©
± śž
řƔƈƄ Á Ɨ (ŢśƊ
ƅ§Á ŷ Á²Ã ƅƓ
§ ž½±ſ ƅ§± ŗŸÃ
Ɣž¡§ÃƎƆƅŕŲ ±Ÿƈª ŕŗƊ§ ŗƔÞ±ƔŦŗśƅŶ
ƅƑƂ §Ɗƈƅřŗ ±śƅŢ
§ · ŬƑ · żƔ
.)³ ſƊ
śƅ§§° ƄÃŕƎśƆƂƅ¿ ƈƎśƓ œ
ÃŲ ƅ§¨ ƔƄ±śƅƓ
§ ž¾ ƆƎśŬśƓśƅ§¡ ŕƈƅ§
¿ Ƃţ ƅƓ
§ ž©
± ƔŗƄƅ§ª ŕśŕŗƊ§ £žµ ƔŰ Ɨ §ÀŠ ţ ¨ ŬŕƊ
ƅŕƈ śƓśƅ§©
± ƔżŰ ƅ§ª ŕśŕŗƊ§ ŕţ Ɠ žřƂƔ±· ƅƋ
ƅřƅ § °ƍ¿ ƈŸśŬś
.Lysimeter±śƈƔƔ
² ƅƑƈŬƔµ ŕŦÁ§
² Ɣƈ¿ ŕƈŸśŬŕŗŕƎƔžŢśƊ
ƅ§³ ŕƂƔž

:   œ¦°œ
Ɔƃ ŤŕÀ±Â ŴƆŞ -
řŗ ÷±ƅ§Àà Ɔƈ
Ÿ ÅÊ ƅ§¡§Ã Ǝƅ§±± ƈƔ.½ ƆżƈƓ ŠŕŠ² ¡ ŕŷÃƓ žª ŕŗƊƅŶ
§ Ų ÃŗřƂƔ±· ƅƋ
§ °ƎŗŢśƊ
ƅ§³ ŕƂƔ
± ŕŦŗƆƅřŰ śƈƈ ©¯ ŕƈŕƎŗ řŗ ÃŗƊ
£¿ ƜŦŢśƊ
ƅ§¡ ŕƈ± ŕŦŗŗ¿ ƈţ ƈƅ§Ã¡ ŕŷç
ƅÁ ƈ¬± ŕŦƅ§¡§Ã Ǝƅ§±± ƈƔÀ ŝ .ª ŕŗƊ§ ŷ
ƅƑƆ
.Ɠœ
ŕƈƜƅ§Àà ƔŬƅŕƄƅ§¯ Ɣ
±ÃƆƄ¿ ŝƈÁ²Ã ƅřƈ
§ ß
Ɔƈ
©¯ ŕƈƅƑƆ
§ ŷ ±± ƈƔÀ ŝª ŕŗƊ
ƅ§Á ƈ¿ ŕŦƌƊƛ
£ ¥ž¿ŝŕƈƈ² ŕƎŠƓ žƋ±±
Ɣƈśŗřŗ ÷±ƅ§Á ƈÅÊ ƅ§¡§Ã Ǝƅ§Äà śţ ƈ³ ŕƂƔ
.řŰ ŕƈƅ§
Á²Ã ƅƓ
§ ž½±ſ ƅ§Ã .řŗ ÷±ƅ§Á ƈ¡§Ã Ǝƅ§Äà śţ ƈà ƍŕƎƔƆŷ ¡§Ã Ǝƅ§±Ã± ƈ¯Ÿ ŗÿ ŗƁÀà ƔŬƅŕƄƅ§¯ Ɣ
±ÃƆƄÁ²ÃÁ Ɣŗ½±ſ ƅ§
± ŗŸª ¯ÃŠÃÁà ƎƅƌƔ
Ɣ ŕŗƊ § Ɔŷ ± ƈÅ° ƅ§Àà ƔŬƅŕƄƅ§¯ Ɣ
±ÃƆƄÞª ŕŗƊ§ ŷ Ƌ¤§Ãƍ± ƈÅ° ƅ§Àà ƔŬƅŕƄƅ§¯ Ɣ
ƅƑƆ ±ÃƆƄÁ Ɣŗ
.ŢśƊ
ƅ§¿¯Ÿ ƈÁ ŷ
:ŗƒœ
őŵ¦ƃŗƀ ƒ°¶ƃ¦ -
±± ƈƔ« Ɣţž ©¯±ſƈřƁ±ÃƅŢśƊ
ƅ§³ ŕƔƂƅ¿ ƈŸśŬśŕƎƊƛ
£ ¥ž ©
±ƄƅƓ
ſ§ žřƂŗŕŬƅ§řƂƔ±· ƅřƂ
§ Ɣ±· ƅƋ
§ °ƍƌŗŮś
À ŝžřƔŗŬƊ
ƅ§ƌśŗ ÷ ±±¯ ƂśÃ¡ ŕŷç
ƅÁ ƈ¬± ŕŦƅ§¡§Ã ƎƅŶ
§ ƈ ŠƔÀ ŝžřƁ
±Ã§
ƅƑƆŷ ±§ ŕƈ¡ ŕŷç
ƅ¿ Ŧ§¯řŗ ÷ ±ƅ§Àà Ɔƈ
Ÿ ¡§Ã ƍ
.ŢśƊ
ƅ§±¯ ƂƔ

: ©ƃŕ
œÂƂƃ¦®ƒ°Â ƄƂŗƀ ƒ°¶ -
¯Ɣ
±ÃƆƄ¿Ã Ɔţ ƈŗŢƔٱśƅ§½±ÃÁ ƈµ ±§ Ɓ£ŶƔŗŮś ŕƎƔžÀ śƔ.)řƔƊ(
²Ã řƔƈƄª ŬƔƅà )řƔƊ
Ãƅ(řƔſŮƄřƂƔ±· ƅƋ
§ °ƍ
¿Ã ţ śƔ¨ · ± ƅ§¡§Ã ƎƆƅŕƎŲ Ɣ±Ÿ¯ ŷÞŕƁ
ś Ɗ ±² £ŕƎ ſſŠ
Ɣ ś¯ Ɗ
ŷŕƎƊÃƅŢŗŰ Ɣžžµ ±§ƁƗ §¾ Ɔś¼ſŠ śÀ ŝž %3ª ƅŕŗÃƄƅ§
.ƓƆƊ
ſ±Ƃƅ§± ƈţ Ɨ §Ƒƅ¥ŕƎƊÃƅ
½±² Ɨ §Á ƈŢśƊ
ƈ ª ŕŗƊ
řƁ±ÃŢ · ŬƅŕƎŲ ±Ÿ¯ ŷª ƅŕŗÃƄƅ§¯ Ɣ
ś Ɗ ±ÃƆƄŗř ŸŗŮƈƅ§µ ±§ ƁƗ §Áà ƅ¿Ã ţ śƔřƂƔ±· ƅ§³ ſ Ɗ
ŗÃ
ƅ§ª ƛ ¯ŸƈřƊŕƂ
ŢśƊ ± ƈƅřƂƔ±· ƅƋ
§ °ƍÀ¯ ŦśŬśŢśƊ
ƅ§¿¯Ÿ ƈÁ ŷ¿Ã ţ śƅ§§° ƍ¿¯Ÿ ƈ± ŗŸÃ
Ɣ .ƓƆƊ
ſ±Ƃƅ§± ƈţ Ɨ §Ƒƅ¥
.ř ſƆśŦƈƅ§ª ŕśŕŗƊ
ƅ§Á ƔŗƓŗŬƊ
ƅ§

: ‫األغراض التي يؤديها النتح‬


‫ إذن فالنتح يقي من الضرر‬،‫ يعمل على عدم إرتفاع درجة حرارة األوراق عند تعرضها للشمس في يوم حار‬-1
‫ إال أن تيار النتح يساعد في توزيع هذه األيونات ووـصوـلها إلى‬،‫ ولو أن عملية إمتصاص األيونات عملية نشطة‬، ‫ ينشط عملية نقل وـامتصاص المحاليل‬- -2
.‫المناطق التي تحتاجها بعد دخوـل تلك المواد في أوعية الخشب‬
‫ يضمن عملية نقل النسغ العموـدية بعملية الشد النتحي‬-3
.‫ استبعاد الملح علىـ األوـراق في حالة ملوحة التربة‬-4
‫ يساعد في بقاء الخاليا النباتية في حالة اإلمتالء األمثل للعمليات الفيزيولوجية‬-5

You might also like