Professional Documents
Culture Documents
عرض مادة الإدارة العامة 101
عرض مادة الإدارة العامة 101
• نظرا ألهمية دور اإلدارة العامة زاد إهتمام الباحثين لوضع األسس
والمبادئ اإلدارية العامة .
تعريف اإلدارة العامة
• العالم ليونارد وايت الذي يعتبر أول من كتب مؤلفا علميا عن اإلدارة
العامة .وعرفها بأنها " جميع العمليات التي من شأنها تنفيذ السياسة
وتحقيق أهدافها" .
• العالمان نايجرو ونايجرو عرفاها بأنها"مجهودات جماعية تعاونية
تشمل فروع السلطات الحكومية الثالث :القضائية والتشريعية
والتنفيذية وعالقتها مع بعضها وهي تلعب دورا مهما في صناعة
السياسات العامة وتختلف عن اإلدارة الخاصة .
• دوايت والدو عرفها بأنها " عملية تنظيم وإدارة األشخاص والموارد
لتحقيق أغراض الحكومة "
• للوصول لتعريف شامل لإلدارHة من الضروري تحديد
المقصود بمصطلح إدارة ومصطلح عامة .
• السياسة تحدد وترسم اإلتجاة العام واألهداف واإلستراتيجيات العامة والخطوط العريضة .
واإلدارة العامة تقوم بعملية التنفيذ الفعلي وما يتعلق بالتفصيالت لألهداف العامة
والتطبيق العملي .
• يتعدى دوراإلدارة العامة التنفيذ فقط إلى المشاركة في صنع القرارات من خالل إبداء
الرأي والمشورة ورفع التوصيات .واإلمداد بالبيانات والمعلومات
العالقة بين اإلدارة العامة والقانون اإلداري
ينحدر علم اإلدارة العامة والقانون اإلداري تحت ما يعرف بالعلوم اإلدارية ،إال أن •
لكل منهما له ذاتيته الخاصة به.
القانون اإلداري عبارة عن مجموعة القواعد القانونية الملزمة التي تنظم اإلدارة •
العامة من ناحية تأسيسها وتنظيمها واألساليب واإلجراءات التي تمارسها عند
إدارة نشاطها.
البد لإلدارة العامة أن تخضع ألنظمة القانون اإلداري عند ممارستها لمهامها. •
بالرغم من أن اإلدارة العامة تدور في محيط القانون اإلداري وتخضع ألحكامه إال •
أن ذلك ال يجعلها جزءا من القانون اإلداري
العالقة اإلدارة العامة وعلم اإلجتماع
• علم اإلجتماع يركز على دراسة أنواع الجماعات واألسس التي تقوم عليها وعالقتها
ببعضها البعض .
• اإلدارة العامة معنية بنشاط الجماعات لما لها من تأثير على سياساتها وبرامجها ونشاطها
.
• علم اإلجتماع سهل على المدراء فهم مايدور في التنظيمات غير الرسمية داخل المنظمات
وتأثير هذة الجماعات على أهداف التنظيم .
العالقة اإلدارة العامة وعلم النفس
• علم النفس سيساهم في خدمة اإلدارة العامة في مجال زيادة اإلنتاجية واإلنسجام وإيجاد
نوع من اإلستقرار الوظيفي عن طريق حل الصراعات وتحسين نوعية العمل .
العالقة اإلدارة العامة وعلم االقتصاد
• علم اإلدارة العامة يبحث في ندرة الموارد واإلستثمار األمثل لهذة الموارد .
• الدولة تقوم بوضع القواعد األساسية لإلقتصاد الوطني وأجهزة اإلدارة العامة تتولى
مسئولية تنفيذ تلك القواعد .
• كان يهدف:
إلى رفع الكفاءة اإلنتاجية والبحث عن األساليب التي يمكن من خاللها
تحقيق ذلك بسبب مالحظته لضعف األساليب اإلدارية التقليدية وعدم
قدرتها على تلبية احتياجات المنظمات .
إسهاماتة
قام بإعداد دراسه الوقت و الحركه .ووضع طريقة مثلى ألداء األعمال بعد •
أن قام بمالحظة العاملين أثناء أدائهم لعملهم .و تحديد الوقت الالزم للعمل.
يرى أن هناك طريقة واحدة مثلى إلنجاز العمل ويمكن الوصول إليها عن طريق •
األسلوب العلمي القائم على التجربة.
ركز على ضرورة اختيار العاملين بطريقة موضوعية تقوم على أسس علمية •
وضرورة تدريبهم لتحسين أدائهم .
أكد على ضرورة أن يتساوى األجر الذي يأخذه العامل مع مقدار إنجازة وليس •
على أساس ساعات العمل .
قدم مبدأ التخصص وتقسيم العمل . •
هنري فايول
أن هناك أربعة عشر مبدأً لإلدارة يشترHك بها القطاع العام والخاص
وهي :
-1وحدة االتجاه أو الهدف.
-2وحدة األمر .
-3تقسيم العمل و التخصص الدقيق.
-4النظـام .
-5المركزية و الالمركزHية .
-6مبدأ العداله في األجر .
-7خضوع المصلحه الفرديه للمصلحه العامه .
-8مبدأ استقرار العمل .
-9اإلنضباط .
-10المبادأة .
-11مبدأ روح الفريق .
-12تدرج السلطات .
-13السلطه و المسئوليه .
-14المساواه .
• -1وحدة االتجاه أو الهدف :
ـ كل قسم وكل إدارة في المنظمة ال بد أن يكون لها هدف خاص بها .
ـ يجب ان تعمل جميع اإلدارات و األقسام لخدمة الهدف العام للمنظمة.
ـ كل النشاطات المتحدة في الهدف تكون تحت قيادة واحدة أو قسم واحد .
• - 2وحدة األمر :يقضي هذا المبدأ ان يتلقى الموظف أوامره من شخص واحد وهو
رئيسه المباشر و وفي نفس الوقت يرفع له التقارير عن سير العمل.
• -3تقسيم العمل و التخصص الدقيق :يقضي هذا المبدأ أن قيام الفـرد بعمل محدد
و دقيق يكسبه قدرات و مهارات ألداء العمل نظراً لتكراره لفتره طويله .
األخذ بالمركزية و الالمركزيه يعتمد على حجم العمل .حجم المنظمة و إنتشارها
الجغرافي .
• -6مبدأ العداله في األجر :أي ان يكون هناك عداله و توازن بين الواجبات و
المسئوليات المطلوبه في الموظف و األجر الذي يقدم له .
• - 10المبادأة :تشجيع العاملين على إبداء مقترحاتهم و توصياتهم لرفع الروح المعنوية
للعاملين .وزيادة كفاءة أداء األعمال .
• -14المساواه :
اإلعتماد على تطبيق قواعد و أسس موضوعيه واحده على جميع العاملين فيما
يتعلق بحقوقهم وواجباتهم و البعد عن اإلعتبارات الشخصيه .
ماكس ويبر " فيبر"
• -1االلتزام الحرفي باألنظمة و القوانين يضفي نوعا ً من الجمود على سلوك الموظفين .
• -2وجود أنظمة و إجراءات صارمه .تدفع االفراد إلى مقاومة أي نوع من أنواع التغيير الذي ترغبه
المنظمه .
• -3تجنب األفراد تحمل المسئولية و تنفيذ األعمال و فقا ً لألنظمة و القوانين خوفا ً من العقوبه و عدم
محاولة إكتشاف طرق جديده .
• -4فرض نظام آلي على األفراد قد يدفعهم إلى االكتفاء بالحد األدنى من األداء .
• -5إهمال الجوانب النفسية و اإلجتماعية و النظر لإلنسان كآله تدفع األفراد لخفض مستوى ادائهم و
إنخفاض حماسهم في العمل .
مدرسة " العالقات اإلنسانية "
لتحقيق عالقات إنسانية فعالة و لنجاح الجهد الجماعي البد من تحقيق األهداف الثالث
التالية :
• -1تحقيق التعاون بين العاملين من خالل الميول المشتركة
• -2اإلنتاج .فالتعاون و التنسيق يؤدي إلى مزيد من اإلنتاجيه .
• -3إشباع الحاجات اإلقتصاديه و النفسية واإلجتماعية للعاملين .
أسباب نشوئها
التون مايو
• صاحب تجارب مصنع الهوثورن .
• كان يهدف :إلى معرفة العالقة بين ظروف العمل المادية وإنتاجية
العمال
إسهاماته
• أجرى عدد من المقابالت الشخصية لمعرفة سبب زيادة اإلنتاجية وقام بتحديد
وتحليل التنظيم االجتماعي في مجال اإلدارة .
إستنتاجاته
إن العامل ليس آلة تحركه اإلدارة كيفما شاءت وإنما له شخصيته المستقلة التي •
تتعامل مع الجماعة تؤثر فيها وتتأثر بها.
يهتم العامل بالحوافز المعنوية وليس فقط المادية. •
إن العامل يهتم بظروف العمل حيث أنها تؤثر على إنتاجيته. •
إن جماعات العمل الغير رسمية لها تأثير قوي على إنتاجية المنظمة. •
توجد أنواع مختلفة من القيادة وأفضلها النوع الذي يعتمد على إشراك العاملين •
في اتخاذ القرارات .
دوجالس ماكجروجر
• و يتبع المديرين مع مرؤوسيهم في ظل هذه النظرية سياسة تعتمد على المشاركة و إتاحة
فرص اإلنجاز و التقدم و النمو
و تحمل المسئوليات .
المدرسة السلوكية
• التركيز على الفهم المتبادل بين أعضاء التنظيم من أجل المساعدة في تحقيق أهدافهم .
إفتراضاتها األساسية وإسترايجياتها
حاجات
الشعور بالذات و اإلحترام
" الثقة بالنفس – الشهرة – األهمية "
الحاجات األمنية
" ا ألمن ض د ا ألخطار و ا لحوادث– ا ألمن و ا إلستقرار ا لوظيفي"
• -1من الممكن لإلنسان أن يشبع حاجتين معا ً وليس كما يعتقد ماسلو.
• -2ال ينطبق هذا السلم على جميع الناس فهناك من يهتم بالحاجات
اإلجتماعية رغم حاجته الماديه .
فريدريك هيرزبرج
• فالفرد يرتبط الفرد وجدانيا بالحوادث (السارة والمحزنة) وذلك اإلرتباط يدفعه
إلتخاذ سلوك معين في إتجاه معين .
نظرية فروم( التوقع )
العناصر البيئية
التكنولوجيا المؤثرة في المنظمة الحالة اإلقتصادية
أ -سلع وخدمات . أ -مهام رئيسية . أ -مدخالت بيئية .
تخطيط – تنظيم – تنسيق ـ أنظمة وقوانين حكومية.
خدمة مدنية – تمويل ـ رقابة. ـ منافسين .
ب -سلوكيات فردية ب-أعضاء التنظيم . ـ ممولين .
وجماعية . ـ إدراك /إتجاهات . ـ عادات وتقاليد .
ـ خبرات /قدرات /مهارات . ب -مصادر .
ـ تعليم /تدريب . ـ رأس مال .
جـ-أساليب التكيف ـ توقعات /إختالفات . ـ مواد خام .
مع البيئة . جـ -تنظيم رسمي . جـ-سياسات .
بناء تنظيمي-إتصاالت-سلطات ـ خطط .
مسئوليات –قرارات – قيادة . ـ أهداف .
د -تنظيم غير رسمي .
تنظيمات غير رسمية-جماعات
صراعات – تفاعالت .
معلـومـات مـرتـدة
POSDCORB وظـائف اإلدارة الرئيسـيـة
CO - ORDINATING •
.لتنسـيقHHا
REPORTING •
. لتقـريرHHا
BUDGETING •
. نيةHلمـيزاHHا
العملية اإلدارية
.دورة متكاملة من النشاط تتسم بالديناميكية الال متناهية •
تجزHئة العملية اإلدارية هدفها التبسيط وتكاملها يتحقق من •
.إستيعاب المراحل
التداخل بين أجزاء العملية اإلدارية كبير وال يمكن فصل•
.مرHحلة عن أخرى أو األخذ ببعضها وترك األخرى
.أجزاء العملية اإلدارية ال تتوالى الواحدة تلو األخرHى•
طبيعة التخطيط وأهميتة
التخطيط لة أولوية على الوظائف اإلدارية األخرى فهو اول الوظائف •
اإلدارية.
بدون التخطيط لن يكون هناك تنظيم أو توجية أو رقابة . •
التخطيط ذو أهمية في تحقيق األهداف فهو يساعد في تحقيقها •
ويساهم في وضوحها للعاملين .
بدون التخطيط يصبح العمل إرتجاليا . •
يقلل من النشاط العشوائي أثناء التنفيذ . •
يساعد التخطيط على تقليل التكاليف . •
يوفر التخطيط طرقا جديدة وإبتكارية لتحقيق األهداف . •
تزدادالحاجة للتخطيط بسبب عدم التأكد من المستقبل .وتزداد •
المقدرة على التنبؤ كلما إنخفضت المدة الزمنية الالزمة لتنفيذ الخطة
مفهوم التخطيط
التقرير Hسلفا بما يجب عملة وكيف ومتى ومن سيقوم بة . •
اإلختيار من بين البدائل من األهداف والسياسات •
واإلجراءات والقواعد مع تحديد الوسائل لبلوغها .
عمل ذهني يعتمد على التفكير العميق والرؤية الصائبة التي •
يستخدمها المخطط في رؤية حاضرة ومواجهة مستقبلة .
التنبؤ بما سيكون علية المستقبل مع اإلستعداد لهذا •
المستقبل بخطوات منظمة .
مزايا التخطيط
وسيلة لمواجهة المستقبل بخطوات مدروسة ومنظمة . •
يوضح األهداف المراد تحقيقها . •
يهتم بتوفير اإلمكانيات االزمة لتحقيق األهداف . •
يهتم باإلستخدام األمثل للموارد المتاحة ( مادية أو بشرية ) . •
وسيلة مناسبة لتنفيذ األهداف في الوقت المناسب ،وتحديد الوقت الالزم لكل •
مرحلة من مراحل العمل .
يساعد في تحقيق التنسيق بين جميع األعمال وأوجة النشاط المختلفة ومنع •
اإلزدواجية .
يحقق الرقابة الداخلية والخارجية ،ألن التخطيط يمثل الركن األول للرقابة. •
يحقق األمن النفسي للعاملين ويرفع من مستوى رضاهم عن أعمالهم . •
اإلدارة والتخطيط
• يتم اللجوء لة لتحقيق األهداف التي تتطلب وقت طويل لتنفيذها :
ـ التغيير في الهيكل اإلجتماعي واإلقتصادي .
ـ ورفع المستوى المعيشي والصحي والتعليمي .
ـ إعداد الكفاءات اإلدارية والفنية والمهنية .
التخطيط متوسط المدى
• منذ بداية الثورة الصناعية ( نهاية القرHن التاسع عشر ،عند ظهورH
المدرسة التقليدية ) بدأ العلماء باالهتمام بالتنظيم .
• ال يمكن الوصول للمثالية في التنظيم .األسلوب التنظيمي الفعال
لمنظمة قد ال ينجح مع منظمة أخرى .
• المنظمات تعمل في بيئة متغيرة ،وأهدافها ليست ثابتة بل متغيرة
لذا البد من اإلهتمام بإعادة التنظيم كما نهتم بالتنظيم نفسة .
مفهوم التنظيم
المدير العام
شروط توزيع المسئولية ( األمور التي ينبغي مراعاتها عند توزيع المسئوليات)
• يقضي هذا المبدأ بأن المسئولية ال تفوض حتى وإن كان هناك
تفويض للصالحيات والسلطات ،فالرئيس هو المسئول األول عن
مدى نجاح التنظيم في تحقيق أهدافه.
مبدأ تفويض السلطة
• هو إعطاء الفرد صالحيات لمن هو أدنى منة في السلم الهرHمي
للقيام ببعض المهام واتخاذ القرارات المالئمة .
• األسباب التي تدفع المدير للتفويض :
– محاولة إنجاز عمل أكثر .
– تخفيف العبء عن القادة وتفريغهم للتخطيط ورسم السياسات.
– أسلوب جيد لالستفادة من خبرات المرؤوسين .
– تدريب المرؤوسين لشغل المناصب القيادية .
– يساعد على بناء روح الفريق ويسهل عملية إتخاذ القرارات .
• مزاياه :
– توفير الوقت والجهد الالزم للحصول على موافقة من مستويات
تنظيمية أعلى .
– يتيح فرص كسب خبرات ومهارات قيادية .
– الوصول لقرارات أكثر فعالية نظرا لقرب متخذها من واقع المشكلة
أو الموقف .
– رفع معنويات الموظفين مما يزيد من إنتاجيتهم .
• عيوبه :
-المبالغة في استخدام قد تؤدي إلى فقدان سيطرة القيادة على المواقف ،
وصعوبة تحديد المسئولية عند الخطأ .
-التفويض المطلق قد يؤدي إلى صعوبة إتمام عملية الرقابة على الخطط
من قبل القيادة .
عوامل تحكم تفويض السلطة
• أهمية القرار ...كلما زادت أهمية القرار كان من األولى اتخاذه في
المستويات العليا من البناء التنظيمي ( يقل التفويض ) .
• حجم المنظمة ...كلما كبر حجم المنظمة كلما زادت الحاجة إلى
التفويض والعكس .
• فلسفة اإلدارة واألسلوب اإلداري المتبع ....حسب األسلوب المتبع قد
يؤخذ بالتفويض أو ال ( بعض القادة ....ال يثق في مرؤوسيه وبالتالي
ال يفوض .والبعض اآلخر يبالغ في التفويض) .
• طبيعة المنظمة :في المنظمات دائمة التغيير والتطوير يلزمها إدارات
جديدة وبالتالي يتم تعيين بعض القادة إلدارتها ويتم منحهم
الصالحيات الالزمة .
-أما المنظمات التي وصلت إلى درجة معينة من الثبات تحتفظ القيادات
العليا بصالحية اتخاذ القرارت لكافة األنشطة .
مبدأ تكافؤ السلطة مع المسئولية
المدير العام
المدير العام
qلجqمعqة q،qqونشqير إلqىأننqا qشكqلqنqا qفريق qعمqل qلدqراسةqq فإqننqا qنقqدqر لمعqاqليqكqم qثقqتqكqم qبا ا
ونظـرا qالqتسqاqع حجم qالخطة qqوورودqهqــا qفي 3ً الخطة qqوإبدqاء المرئــيqاqت qالعqلqمqــيqة qqحولها.q
مجلqدqات qفإqن qاألqمر يسqتqغqرق من qالبqاqحثqيqن ثالqثة qqأشهqر q،ثم qيتqم qالرفع لمعqاqليqكqم qباqلدqراسة.qq
حاqتي q،q،
تقqبqلqوا معqاqليqكqم qت يq
نود إحاطة سعادتكم بأهم المالحظات والتوصيات في أداء العمل وهي كالتالي -:
1ــ نقص األفراد العاملين في قسم الصيانة والمعدات األمر الذي يستوجب
زيادة العاملين لتفادي أي تأخير ينتج بسبب قلة األفراد.
2ــ تزويد القسم بجهاز حاسب آلي آخر وذلك لسرعة اإلنجاز في العمل .
3ــ ربط شبكة الحاسب بجميع األقسام ذات الصلة وكذلك ربطها بسعادتكم مباشرة
4ــ الموافقة علي تقسيم األفراد العاملين إلى اكثر من وردية عمل وذلك
لتغطية خالل 24ساعة متواصلة .
5ـ عمل دورات تأهيلية سواء دورات داخلية أو خارجية الكتساب
الخبرة الالزمة والتطوير والتحسين .
6ــ الموافقة بأعداد بيان بأسماء العاملين ذو الكفاءات العالية وترقيتهم
وذلك لتحفزهم لألداء افضل وكذلك زرع روح التنافس الشريف واالرتقاء بأفضل
أداء عمل .
هذا ونأمل من سعادتكم أن نكون عند حسن ظنكم .
ولكم أطيب تحياتي وتقديري
• االستمرار .
• المرونة .
عوامل التنسيق الفعال
1وضـع المعـايير
3تصحيـح االنحـرHاف
أوال :وضع المعايير.
للمنظمة أهداف محددة ،البد أن تتم ترجمتها إلى معايير . •
يمكن قياس األداء الفعلي على أساس المعايير . •
لكي تساهم المعايير في قياس األداء الفعلي البد أن تكون دقيقة ومناسبة •
للقياس .
من أمثلة المعايير :المعايير التي وضعت لتحقيق أهداف القطاع الصحي •
ومنها :
ـ رفع معدل التحصين ضد األمراض المعدية ليصل إلى .%95
ـ زيادة عدد األطباء بمعدل طبيب واحد لكل( )500نسمة .
قد تكون المعايير كمية ( يمكن التعبير عنها بصورة رقمية ) •
أو نوعية ( ال يمكن التعبير عنها بصورة رقمية ).
رغم أن المعايير النوعية صعبة القياس إال أنها ال تقل أهمية عن الكمية . •
ثانيا :تقيHيم األداء الفعلي وفق المعايير .
تعتبر جوهر عملية الرHقابة ،نجاحها يعتمد على دقة المعايير . •
تتضمن قياس درHجة االختالف أو االنحراف عن األداء الفعلي . •
االنحرHاف قد يكون موجبا أو سالبا . •
تنتهي عملية الرقابة في حالة مطابقة األداء الفعلي للمعايير ، •
أو في حالة االنحرHاف الموجب ,أوفي حالة اإلنحرHاف السالب
في حدود المسموح بة.
ثالثا :تصحيح االنحراف .
• تهدف الرقابة الفعالة إلى اكتشاف االنحرافات ومعرفة أسبابها
لمعالجتها وتالفي الوقوع بها مستقبال .
• يجب أن ال تهدف الرقابة إلى تصيد األخطاء ومعاقبة مرتكبيها
ولكن معالجة األخطاء ،واكتشاف اإليجابيات ومكافئة المجدين .
أنـواع الـرقابـة
• قـوة المعلـومات.
قدرة القائـد على امتالك المعلومات (عما يجري داخل
المنظمة أو خارجها ) والتحكم في قنوات توزيعها على
المرؤوسين .
القيـادة
التركيز
على القيادة المتوازنة
الجانب ( )5/5
اإلنساني
واإلجتماعي
القيادة السلبية القيادة التقليدية
( )1/1 ( اإلدارة العلمية)
()9/1
ـ تتخذ في مستوى اإلدارة العليا . تتخذ في المستويات الوسطى والتنفيذية . •
ـ ظروفها متغيرة وديناميكية. • الظروف التي تتخذ بها ثابتة ويمكن توقعها .
ـ ترتفع بها حدة المخاطرة . • ـ درجة المخاطرة معدومة وقليلة .