Professional Documents
Culture Documents
نظرية السمات والعوامل
نظرية السمات والعوامل
نظرية السمات والعوامل
• يقضي معظم الناس أحسن مرحلة من حياتهم في المهنة التي يعملون فيها ،ولما
كان كل واحد منا ال يود ان يقضي حياته في القيام بعمل ال يحبه وال يروقه فمن
المهم أن يتبين االفراد ميولهم التي يصح ان يبنوا عليها اختيارهم لمهنتهم .ويختار
الكثير من الناس مهنتهم التي يعملون فيها من غير ان يدرسوا ميولهم الخاصة فقد
يختارون المهنة لكونها من المهن البراقة في نظرهم ,أو لكونها من المهن التي
يكون لها مركز اجتماعي ,أو بسبب تحقيق رغبة اآلباء واالمهات ,أو لكونهم
معجبين بواحد ممكن يكبرونهم ممن يعملون في هذه المهنة ( مثل االب أو االخ أو
صديق أو مدرس ) وقد يكون اختيارهم للمهنة التي يعملون بها ألسباب معقولة
كأن يقبلوا على مهنة حكومية لكونها مضمونة من حيث االستقرار ,أو العمل في
مهنة صناعية مثال لكونها المهنة الصناعية الرئيسية الموجودة في المنطقة التي
يعيشون فيها ومنهم من يجهل أي طريق يجب عليه سلكه.
• لذلك كان البد من توفر من يرشد هؤالء الناس نحو المهن والوظائف المناسبة
بهدف تحقيق الرضا المهني واالستقرار النفسي التي تؤدي إلى دفع االشخاص نحو
التميز واإلبداع في األعمال التي يرتبطون بها.
الميول المهنية
الميول ه\و :الهوايات الت\ي ترغ\ب فيه\ا و تس\تمع بالقيام به\ا وه\ي نزع\ة س\لوكية عام\ة لدى الفرد تجذب\ه
نحو نوع معين من األنشطة .
القدرات
القدرات هي النشاطات التي لديك القدرة على القيام بها بسهولة.
اتجاهك نحو مهنة ال تميل لها قد ال تفشل فيها لكن تأكد انك لن تبدع
خصائص الميل :
مكتسب عن طريق التعلم مع وجود ميول موروثة
غير ثابت ( غير مستقر ) :يتأثر بالعوامل االجتماعية والسياسية
والدينية والثقافية واالقتصادية والبيئية
تختلف باختالف الجنس ،تتغير بتقدم العمر
************************************************
من امثلة مقاييس الميل :مقاييس الميول المهنية )1 :مقياس سترونج
للميول المهنية )2مقياس كودر
مفهوم النظرية:
• (هي مجموعة من المتغيرات أو العوامل المحددة بدقة والتي ينظر أليها على أنها
هي المسؤولة عن ذلك الكم المتشابك من السلوك).
• ترجع أصول نظرية السمات والعوامل أساسا ً إلى علم الفروق النفسية ودراسة
وقياس الفروق الفردية .وتستند هذه النظرية إلى دأب علماء النفس المهتمين بدراسة
سيكولوجية الشخصية على تحديد سمات الشخصية وتحليل عواملها سعيا ً لتصنيف
الناس وخاصة في المجال المهني والتربوي ،والتعرف على السمات والعوامل التي
تحدد السلوك والتي يمكن قياسها والتنبؤ بها.
• ونظرية السمات هذه تدعى في بعض األحيان "اإلرشاد المباشر" "والنظرية الذاتية" والمالحظ أن فكرة هذه
النظرية سلكت منهجا ً خاصا ً ،وهو منهج اإلرشاد المهني ،ومن ثم تطورت حتى أصبحت لها عالقتها بتطوير
الفرد تطويراً كامالً ولم يقتصر على اإلرشاد المهني فقط .ولقد مرت هذه النظرية بأربعة مراحل وهي:
•
-1المرحلة األولى:
•
بدأت هذه المرحلة مع بدايات القرن العشرين وانتهت تقريبا مع بدايات الحرب العالمية الثانية ،وقد اشتملت
على محاوالت عديدة الستخدام طرق القياس لإلرشاد ومشكالت الموظفين.
وتتصف هذه المرحلة باالهتمام بتطوير وسائل لقياس خصائص المسترشدين مثل :االستعداد والقدرات
والميول واالتجاهات والشخصية التي يمكن استخدامها في توقع النجاح التعليمي والمهني .وكان الهدف من
ذلك هو استخدام هذه األدوات في البرامج العلمية لالختبارات والتوجيه التي تحاول المضاهاة بين األفراد
وبين الفرص التعليمية والمهنية
اعتمادا على طرق موضوعية
لقد وصف بارسونز التوجيه المهني بأنه يزود الشباب بالجوانب اآلتية:
-1الفهم الواضح ألنفسهم والستعداداتهم وقدراتهم وميولهم وطموحاتهم ،وإمكانياتهم ونواحي القصور
الموجودة لديهم وأسبابها.
-2معرفة بمطالب وشروط النجاح والمميزات والتعويضات والفرص واآلمال الموجودة في كل فرع من
فروع العمل.
-3استخدام العالقة السببية بين هذين الجانبين
إن فكرة بارسونز ال تزال شائعة اليوم في مقولة تتردد على األلسن دائما "الرجل المناسب في المكان
المناسب"
• المرحلة الثانية:
•
وتتمثل في التطور الذي حدث في طرق اإلرشاد ،حيث ظهرت مفاهيم مختلفة مثل
التشخيص ،ويشمل هذا التطور تلك المشاكل المتعلقة بتكييف العميل إلى جانب
المشاكل الدراسية والمهنية ،كما أصبح ينظر في هذه المرحلة إلى الفرد كوحدة
متكاملة .وأن أي شيء يحدث في ناحية من نواحي حياته يؤثر على النواحي األخرى،
وفي هذه المرحلة ظهرت عملية التشخيص وحيث قام بوردن بوضع نظام للتشخيص
وجاء بعده بينسكي وساعده في صقل هذا النظام وإعطائه عناوين خاصة وهي:
-1نقص التأكيد أو الثقة بالنفس.
-2نقص المعلومات
-3نقص المهارة
-4االعتمادية
-5الصراع الذاتي
-6قلق االختيار
وقد كان ينظر إلى اإلرشاد ،على أنه يتضمن ست حاالت وهي:
(التحليل ،والتشخيص ،التكهن ،المعالجة ،التركيب ،وإحداث المتابعة)
هذا وقد ركز في هذه الفترة على تعداد طرق التشخيص واستعملت المقابلة خاصة في
معالجة العمالء.
• المرحلة الثالثة:
•
وهي تلك التي ظهرت إثر انتهاء الحرب العالمية الثانية وعندها بدأ استعمال الطرق التحليلية في علم
النفس ،فخضعت لتحليل بيانات الفحص ومعطيات القياس ،كما أعدت عدة فرضيات عن المعايير أو
المقاييس والسمات وضعت تحت البحث ،والمعروف أن السمة نظر إليها في الماضي على أساس
أنها شيء متجانس ولكن بعد أن خضعت إلى التحليل ،تعير معناها وأصبحت مختلفة عما كانت
عليه .هذا باإلضافة إلى أن المرشدين أصبحوا يتعرفون على حقيقة وطبيعة تحليل الحقائق.
كما شهدت هذه المرحلة أيضا ً تطوير التوصيفات المنهجية لطريقة السمات والعوامل في اإلرشاد.
ولقد حدد ويليامسون خمسة أساليب فنية لإلرشاد وهي:
-1تكوين األلفة (العالقة اإلرشادية)
-2المساعدة على فهم الذات.
-3النصح أو التخطيط لبرنامج إجرائي.
-4المساعدة بشكل مباشر في استخدام الخطط.
-5إجراء التحويالت للمتخصصين في المجاالت األخرى.
•
المرحلة الرابعة:
المرحلة الفلسفية والنظرية في اإلرشاد :فقد اعتبرت نظرية السمات والنظرية الذاتية لروجرز بأنهما
النظريتان المسؤولتان عن دفع قواهما المساعدة للعميل صاحب الحظ السيئ الذي لم يوفق في حياته
وفي حل مشاكله .هذا وقد ظهرت أهمية القيم في هذه المرحلة وهي تؤدي دورها باعتدال.
المفاهيم األساسية للنظرية:
• تفترض النظرية بأن السلوك ممكن أن ينظم بطريق مباشر ،وأنه يمكن قياس السمات
والعوامل المحددة لهذا السلوك باستخدام االختبارات والمقاييس ،وان نمو السلوك يتقدم من
الطفولة إلى الرشد من خالل نضج السمات والعوامل. السلوك
• ما لدى الفرد من خصائص يمكن قياسها بالمقاييس الموضوعية وهي الصفة ( الجسمية أو
العقلية أو االنفعالية أو االجتماعية) الفطرية أو المكتسبة التي يتميز بها الشخص. السمات
• لتحديد ما إذا كان • تقديم االستشارة • مدى نجاح الفرد في • شخيص المشكلة أو • لخيص البيانات • جمع المعلومات عن
الحل الذي اقترح من عندما يتبين للمرشد تحقيق األهداف التي المشاكل المهنية لدى والمعلومات عن الفرد أو المسترشد
خالل عملية اإلرشاد أن الفرد لم يوفق في وضعها (إذا كان المسترشد (ليس لديه المسترشد وتنظيمها من إجراءات المقابلة
حل جيد قابل اختيار مهنة أو لديه أهداف) .هنا خيار ،لديه خيار بحيث تبين مشكلته مدعمة ببيانات من
للتطبيق ،إذا تبين أن تخصص مناسب المرشد يتنبأ بالتطور ولكنه غير متأكد، ومصادر قوته االختبارات
الحل غير جيد فان (أي في وضع المستقبلي للمشكلة لديه خيار ولكنه وخصائصه الفريدة. والمصادر األخرى.
كل الخطوات السابقة األهداف) .هنا في ضوء تقييم خاطئ ،تناقض بين المرشد هنا يحاول المعلومات تشمل
يجب أن تعاد من المرشد يحاول أن المعلومات المتوفرة. الميول من جهة البحث عن نمط االستعدادات،
جديد ،أي أن تعاد يساعد المسترشد إذا كان باإلمكان واالستعدادات و االتساق في الميول ،الدوافع،
عملية اإلرشاد على تجميع وتنظيم الوصول إلى تنبؤات القدرات من جهة المعلومات المجمعة الصحة الجسمية،
المهني من بدايتها مصادر قوته صحيحة عن السلوك أخرى) .هنا المرشد بحيث يصل إلى االتزان االنفعالي،
لتحديد المشكلة وإمكاناته الشخصية المستقبلي فان يراجع معلومات فكرة واضحة عن الخلفية األسرية،
المهنية لدى الفرد. وغير الشخصية وليامسون يقترح أن الحالة مستخدما المسترشد ومشكلته. المعرفة ،التقدم
هذه الخطوة تتضمن التي ستساعد على تجمع هذه الخطوة المعلومات الدراسي ،وعوامل
مساعدة المسترشد التوافق سواء اآلن مع التشخيص. الموضوعية أخرى.
في المستقبل أما في أو في المستقبل. عموما هذه الخطوة باإلضافة إلى حسه
التعامل مع مشاكل المرشد هنا يقدم تتضمن التعرف اإلكلينيكي للوصول
جديدة أو مع عودة للمسترشد األدلة على الخيارات إلى تقييم ناقد
ظهور المشكلة نفسها المؤيدة أو غير المتوفرة أو على واستنتاج لألسباب
أو للتأكد من فعالية المؤيدة الختيار محاوالت التوافق الحقيقية خلف
اإلرشاد. المسترشد التعليمي التي يمكن أن يقوم المشكلة.
أو المهني موضحا بها المسترشد.
المعلومات المؤيدة
وغير المؤيدة ووزن
أو أهمية كل منها
مبينا لماذا ينصح
المسترشد باتباع حل
أو مسار معين.
التطبيقات واالساليب:
• يقترح وليامسون ( )1950خمس مجموعات من األساليب اإلرشادية هي:
-1رفع المسايرة.
-2تغيير البيئة.
-3اختيار بيئة مناسبة.
-4تعليم المهارات التي تدعو إليها الحاجة.
-5تغيير االتجاهات
وقد أكد وليامسون على أهمية الفروق الفردية ،وأنه ال يوجد أساليب تناسب جميع األفراد وعلى المرشد أن
يكيف أساليبه وطرقه بما يتناسب وفردية كل مسترشد لذلك يجب أن يكون هناك فروق فردية ومرونة في
األساليب اإلرشادية ،هذا وقد حدد وليامسون أساليب اإلرشاد من خمسة عناوين تتصل بالمقابلة هي:
-1تكوين األلفة Establishing Rapport
وذلك باحترام فردية المسترشد ومحافظته على األسرار الخاصة وكذلك طريقة التعامل مع الطالب قبل
المقابلة اإلرشادية ،لذلك على المرشد أن يشعر المسترشد بالراحة وذلك بتحيته ومناداته باسمه ومصافحته
باليد ،بالحديث بمحادثة حول ميول واهتمامات المسترشد واألنشطة التي يمارسها حتى يشعر المسترشد
بالراحة ،لذلك على المرشد أن يكون ودوداً في طباعه ورفيقا ً ودافئا ً.
-2غرس فهم الذات Cultivating self understanding
على المرشد أن يساعد المسترشد على فهم قدراته وجوانب القوة والضعف لديه ،ويكون ذلك من خالل عملية
التفسير والتشخيص التي تمت بعد جمع البيانات.
-3تخطيط برنامج العمل (اإلجراءات) Planning program of Activation
• يحتاج المرشد إلى أكثر من مقابلة حتى يقنع المسترشد بالتعاون للوصول إلى الحل المناسب ويجب على
المرشد أن يعرض وجهة نظره ويساعد المسترشد على التوازن واستعادة ثقته بنفسه ،وهناك عدة طرق
يمكن للمرشد أن يستخدمها في نصح المسترشد بعد أن يعرض له البيانات وهي:
-1النصح المباشر :هنا يعرض المرشد رأيه بصراحة ،وهذا يكون مع المسترشدين المتمسكين بآرائهم
ويريدون رأيا ً أكثر صرامة وكذلك مع المسترشدين الذين يعتقدون أن خيارهم يؤدي بهم إلى الفشل.
-2اإلقناع بحيث يعرض المرشد الدليل على أرائه بشكل منطقي.
-3التوضيح :وهي أكثر الطرق إرضاء حيث يشرح البيانات بدقة متناهية.
-4تنفيذ الخطة :بعد أن يحدد المسترشد قراره يقوم المرشد بتنفيذ الخطة وتقديم العون المباشر
للمسترشد مثل تخطيط برنامج التدريب.
-6اإلحالة إلى أخصائيين آخرين:
يعد وليامسون أنه ال يوجد مرشد يستطيع أن يعمل ويساعد جميع المسترشدين في كل المجاالت لذلك
على المرشد أن يدرك أنه لديه جوانب قصور وأن يتعرف إلى المصادر التي يمكن أن تقدم العون
للمرشد ،في بعض التخصصات التي يستطيع أن يميل إليها المسترشد عند اللزوم مثل اإلرشاد المهني
يحيله إلى مرشد متخصص مهنياً ،واإلرشاد العالجي الذي يستخدم التنفسي واالستبصار التي تساعد
على التخلص من صراعات الذات والتي تردي إلى سوء التوافق والعصاب .
ايجابيات النظرية:
• األشياء التي قدمتها هذه النظرية:
وتتلخص في النقاط التالية:
-1إنها استعملت األسلوب العلمي لمساعدة الفرد في حل مشاكله وأن األسلوب
العملي هذا يجب أن يستعمل من قبل أفراد مهرة يملكون الحرية الكافية.
-2هناك حرص في هذه النظرية على استعمال االمتحانات الموضوعية ،األمر
الذي ساعد في تطوير وتحسين االمتحانات ،وطرق استعماالتها ،هذا باإلضافة إلى
تجمع واستعمال معلومات البيئة.
-3استعمال التشخيص في هذه النظرية ،جلب االنتباه إلى المشاكل ومصادرها،
حيث أدى في النهاية إلى تكوين األساليب الفنية لمعالجة هذه المشاكل.
-4استعمال المعرفة واإلدراك في هذه النظرية عا َّدل طريقة التفكير في النظريات
األخرى التي استعملت العواطف.
سلبيات النظرية:
• تلخص المآخذ التي أخذت على نظرية السمات في النقاط التالية:
- 1ال يوجد اتفاق عام حول معاني السمات والعوامل.
-2التحليل العاملي أسلوب إحصائي كثيرا ما أحسن استخدامه وكذلك أسيء استخدامه في بعض
األحيان
-3تركز النظرية على تبيان ما هو سلوك العميل ولكنها ال تحدد كيف يسلك العميل أو لماذا يسلك
سلوكا ً دون غيره وال توضح توضيحا كامالً دور الدافعية الهام في السلوك
- 4ال تمكن النظرية حتى اآلن من تقديم وصف كامل للشخصية على كل أبعادها.
-5إن الرأي العام لهذه النظرية استخرج وطور من وجهة تربوية ،وأن المساعدة التربوية هذه
اقتصرت تقريبا ً على الطالب فقط ،الذين يختلفون بدرجات متفاوتة في نموهم ومسؤوليتهم.
-6إن الرأي العام في هذه النظرية أعطى المرشد السيطرة التامة على نتائج العميل ،حيث أصبح تقدم
العميل أو خالصه من مشكلته مرهون بمعرفة وقدرة المرشد.
-7الجانب الكبير في هذه النظرية مركز على أهمية البيانات والمعلومات وهذه البيانات والمعلومات
هي فرضيات تعتمد على مدى صدقها وصالحيتها وإتمامها لهذا فقد أصبحت فعليتها ودقتها محدودة.
-8إن المرشد يرغب في أن يرى العميل يستجيب قدر استطاعته ورغباته ولكن ال يجوز للمرشد أن
يستعمل الضغط أو اإلكراه على العميل ليقدم ماال يستطيع تقديمه.
-9الحد األدنى بالنسبة للعمالء هو أخذ شعورهم وعواطفهم بعين االعتبار وأسوأ شيء يحدث بالنسبة
لهم هو إرسالهم إلى طبيب عقلي.
الخاتمة:
• للميول أهمية كبري باعتبارها من اقوي دوافع السلوك فنحن نمارس النشاط الذي
نميل إليه برغبة وارتياح أكثر من النشاط الذي النميل إليه ...وللميول أهميتها في
التعليم وفي توجيه خطة العمل المدرسي وفي االختيار المهني .وهي تحدد إلي
درجة كبيرة مدي نجاح الشخص وارتياحه في مهنة ما .كما أنها تساعدنا على
إشباع حاجاتنا النفسية األساسية ...ويمكن ايضا ً أن تساعدنا على اختيار التشاط
المناسب الوقات فراغنا .
قائمة المراجع:
-1الداهري صالح – علم النفس اإلرشادي – دار وائل للنشر الطبعة األولى 2005 -
-2الزعبي أحمد – اإلرشاد النفسي نظرياته ،اتجاهاته ،أهدافه – زهران للنشر
والتوزيع 2002
-3زهران حامد – التوجيه واإلرشاد النفسي -عالم الكتب – الطبعة الثالثة-القاهرة
1980
-4الشناوي محمد – موسوعة اإلرشاد والعالج النفسي -نظريات اإلرشاد والعالج
النفسي – دار غريب
-5صالح محمود – أساسيات في اإلرشاد التربوي – دار المريخ للنشر – 1985.
-6منسي حسن – التوجيه واإلرشاد النفسي ونظرياته – 2004