Exposé Science Éducation v2

You might also like

Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 33

‫اﻟﻣرﻛز اﻟﺟﮭوي ﻟﻣﮭن اﻟﺗرﺑﯾﺔ واﻟﺗﻛوﯾن ﺟﮭﺔ‬

‫اﻟرﺑﺎط ـ ﺳﻼ ـ اﻟﻘﻧﯾطرة‬

‫اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻣﺿﺎﻣﯾن و اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف‬

‫‪ :‬شعبة‬ ‫‪ :‬تحت إشراف‬ ‫‪ :‬من انجاز وتقديم‬


‫المعلوميات فوج ‪2022‬‬ ‫ذ‪ .‬نجاة الوافدي‬ ‫عمر ايكن‬
‫خالد عالوي‬
‫صالح الدين منصور‬
‫‪ -III‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف‬ ‫‪ -I‬ﺗﻘدﯾم‬
‫تــعـريفاــلمقاربة بــاــألهداـف‪-‬‬
‫ـ السياق التاريخي‬
‫اــلمرتكزاـتاــألساسية لــمقاربة اــألهداـف‪-‬‬
‫ـ مفهوم المقاربة‬
‫مفهـومـ اــلهـدفاــلتعليمي‪-‬‬
‫ـ مفهوم المقاربة البيداغوجية‬
‫‪ -‬مستويات األهداف‬
‫‪ -‬شروط صياغة الهدف‬ ‫‪ -II‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻣﺿﺎﻣﯾن‬
‫‪ -‬مجاالت األهداف‬
‫ـ مفهوم المقاربة بالمضامين‬
‫تــعـريفبــعضاــلمفاهيمـ اــلتربوية منمنظور مقاربة اــألهداـف‪-‬‬
‫ـ خصائص المقاربة بالمضامين‬
‫مزاـيا اــلمقاربة بــاــألهداـف‪-‬‬
‫ـ مزايا المقاربة بالمضامين‬
‫خـصائصاــألهداـف‪-‬‬
‫ـ االنتقادات التي وجهت إلى المقاربة بالمضامين‬
‫ا ـالنتقاداـتاــلتيوجهتإــلىاــلمقاربة بــاــألهداـف‪-‬‬

‫‪ - IV‬ﺧﻼﺻﺔ‬
‫‪-‬‬
‫‪I‬تقديم‬
‫اﻟﺳﯾﺎق اﻟﺗـﺎرﯾﺧﻲ ﻟﻠﻣﻘﺎرﺑﺎت اـﻟﺑﯾداﻏوﺟﯾﺔ اﻟﻣﻌﺗﻣدة ﻓﻲ اﻟﻣﻐرب‬

‫المقاربة‬
‫بالمضامين و‬
‫المقارـبة‬ ‫المقاربة‬
‫المحتويات‬ ‫باألهداف‬ ‫بالكفايات‬

‫‪1956 - 1985‬‬ ‫‪1985 - 1999‬‬ ‫حتى االن ـ ‪1999‬‬


‫مفهوم المقاربة‬
‫ﻟﻐﺔ ‪ :‬اﻟدﻧو واﻻﻗﺗراب ﻣن ﺣﻘﯾﻘﺔ اﻟﺷﺊ‪ ،‬وﯾﻘﺻد ﺑﮭﺎ اﻟطرﯾﻘﺔ أو اﻟﻣﻧﮭﺞ اﻟﻣﻌﺗﻣد ﻓﻲ اﻟوﺻول ﻟﻠﺷﻲء وﺣﻘﯾﻘﺗﮫ‪.‬‬

‫اﻟﺗﺻور اﻟﻧظري اﻟﻘﺎﺋم ﻋﻠﻰ ﻣﺑﺎدئ وأﺳس ﯾرﺟﻊ إﻟﯾﮭﺎ اﻟﺑﺎﺣث ﻟﺗﺣﺳﯾن ﻣوﺿوع دراﺳﺗﮫ أو اﻟﻣواﻗف اﻟﻣﺗﺑﻧﯾﺔ ﺑﺳﺑب اﻟﺑﺣث واﻟدراﺳﺔ‪.‬‬ ‫اﺻطﻼﺣﺎ‪:‬‬

‫‪:‬هي أساس نظري يتكون من مجموعة من المبادئ التي يتأسس عليها البرنامج الدراسي‪.‬‬ ‫المقاربة‬

‫إن المقاربة هي عبارة عن تصور أو خلفية نظرية عن اتجاه معين تحدد للطريقة خطواتها و أساليبها و بعبارة أخرى هي الفلسفة التي تحكم طرائق‬
‫التدريس‪ .‬و بهذا فالمقاربة تنطوي على طريقة معينة في التدريس‪.‬‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫تاريخ الزيارة ‪https://www.alukah.net/culture/0/60881 2/23/2022‬‬
‫ﻣﻔﮭوم اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ اـﻟﺑﯾداﻏوﺟﯾﺔ‬

‫المقاربة البيداغوجية هي اإلطار المرجعي الناظم لممارسات التدريس و‬


‫أنشطة التعلم و التقويم وفق غايات و أهداف محددة‪ ،‬و هي تشكل الخيار‬
‫‪.‬التربوي المؤسساتي لتنفيذ و أجرأت المناهج و البرامج التعليمية و التكوينات‬

‫‪ ‬‬
‫اﻟﻣﺟﻠس اﻷﻋﻠﻰ ﻟﻠﺗرﺑﯾﺔ واﻟﺗﻛوﯾن واﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ‪ ,‬اﻟرؤﯾﺔ اﻻﺳﺗراﺗﯾﺟﯾﺔ ﺑﺗﺻرف‪ ،‬ص ‪82‬‬
‫‪II-‬المقاربة بالمضامين‬
‫مفهوم المقاربة بالمضامين‬
‫المقاربة بالمضامین ‪:‬‬

‫هي تقديم مجموعة من المعارف لحشـو رؤوس المتعلميـن بها من أجل حفظها بغيـة استرجاعها عنـد‬

‫االمتحان‪.‬لذلك‪ ،‬كان التعليـم كمیا إلى حـد كبیر‪ .‬بمعنـى أنه یقیس المعلومات والقدرات المعرفیة‪ ،‬والیھتـم‬

‫بالكیف‪،‬بالتقنیات‪،‬بالدراسات‪،‬و بالمھارات ‪.‬وبالتالي فالمدرس ھـو رمز السـلطة‪ .‬في حین‪،‬أـن التلمیذ متلقي‬

‫سلبي‪ ،‬ال یسـتطیع أـن یشارك في بناء الدرس وتفعيله‪ .‬ومن تم‪ ،‬فقد كانت العالقـة التفاعلیة الموجودة بین‬

‫المدرس والمتعلم عالقة عمودیة بامتیاز‪.‬‬

‫تھتـم ھذه المقاربة التـي تطبقھا المدرسة التقلیدیة بتقدیم المعارف الموسوعیة ‪ ،‬والتركیز على‬

‫المدرس دون المتعلم‪ ،‬واالھتمام بالكـم على حسـاب الكیف‪ ،‬والعنایة بالتعلیم دون التعلم‪ ،‬وتقدیس‬

‫المعرفة والمدرس على حساب المتعلم‪.‬‬

‫د جمیل حمداوي مقاربات التدریس بالمغرب الطبعة األولى ‪ 2020‬ص ‪7‬‬


‫خصائص المقاربة بالمضامین‬
‫المقاربة بالمضامین‪ :‬مقاربة المواد المتنافرة‬

‫البرامج الدراسية منفصلة عن بعضها البعض‪.‬‬

‫عدم مراعاة میوالت المتعلمین وحاجاتھم والفروقات الفردیة بینھم‪.‬‬

‫القطیعة بین المدرسة والمحیط (محتوى مقصـود لذاته في المدرسة ‪ #‬ما یواجھه التالمیذ في‬

‫الحیاة الیومیة)‪.‬‬

‫االنطالق في اختیار المواد الدراسیة من الحقول المعرفیة المنتمیة إلیھا دون اعتبار حاجات‬

‫المجتمع ومشكالته‪.‬‬

‫المواد الدراسیة لھا منطقھا الداخلي تقسـم وفقه إلى موضوعات متراتبـة من البسـیط الى المعقد‬

‫على مدى السنة الدراسیة‪.‬‬


‫خصائص اـلمقاربة بالمضامین‬
‫المقاربة بالمضامین ‪ :‬نموذج متمركز حول نقل المعرفة‬

‫في ھذا النموذج ‪ :‬إن التعلم معناه أن تنقل المعرفة المرصودة في البرامج والمقررات و یكون‬

‫المدرسون مطالبون بتنفیذھا خالل فترة زمنیة محددة‪.‬‬

‫نقل المعرفة للمتعلم كما ھي یمثل الغایة الكبرى‪.‬‬

‫التكوین بھذا النموذج یتم بلغة المعرفة واالمتحان ولیس بلغة الكفایات والقدرات‪.‬‬
‫خصائص المقاربة بالمضامین‬
‫المقاربة بالمضامین ‪ :‬نموذج متمركز حول المسؤولية الفردیة‬

‫تتمركز المقاربة بالمضامین على شخص المدرس كمالك للمعرفة یعتمد علیه في نقلھا إلى المتعلمین دون‬
‫مراعاة حاجاتھم ومیوالتھم وآفاق تخرجھم‪.‬‬
‫خصائص المقاربة بالمضامین‬
‫المقاربة بالمضامين ‪ :‬نموذج متمركز حول تعلیم الكم‬

‫تھتم المقاربة بالمضامین بشحن أذھان المتعلمین بالكم الھائل من المعلومات التي یكونون ملزمین بـاستیعابھا و‬
‫إعادة إنتاجھا في ما بعد‪.‬إذن فھي ال تتحرى الجودة‪.‬‬
‫خصائص المقاربة بالمضامین‬
‫المقاربة بالمضامین ‪ :‬نموذج التلقین واإللقاء‬

‫التبسیط والتحلیل والتدرج‪ ،‬حیث یبدأ التعلیم من البسیط إلى المركب ومن الجزء إلى الكل ومن الخاص إلى العام‪ ،‬من خالل‬

‫تفریغ المادة وتجزیئھا‪.‬‬

‫الطابع الصوري حیث تعتمد على التسلسل المنطقي والتصنیف‪.‬‬

‫اعتماد الحفظ كمعیار لتقویم تذكر المعلومات و تكرارھا‪.‬‬

‫السلطة المعتمدة فى تنظیم القسم الدراسي وممارسة العقاب على المتعلمین‪.‬‬

‫المنافسة القائمة على التسابق ألداء الواجب وبذل المجھود وبلوغ األھداف والحصول على الجزاء‪.‬‬
‫خصائص المقاربة بالمضامین‬
‫المقاربة بالمضامین‪ :‬نموذج التلقین واإللقاء‬

‫دور األستاذ ‪:‬‬

‫یقوم على أنه ھو المرسل للمعلومة ‪ ,‬فھو یقوم بتلقین المتعلمین المعلومات معتمدا على أسلوب اإللقاء و المحاضرة حیث یدخل‬

‫األستاذ غرفة الصف وذھنه مشحون بالمعلومات فیقوم بتفریغھا في أذھان المتعلمین‪ .‬فھو الوعاء المعرفي الذي ینھل منه‬

‫المتعلمون المعلومات والمعارف والخبرات‪ .‬من ھنا نرى أن المقاربة المضامینیة تعتمد على األستاذ اعتمادا كلیا‪.‬‬

‫دور المتعلم ‪:‬‬

‫یقوم المتعلم بدور المستمع و المتلقي للمعلومة إذ یستعمل حاسة البصر و حاسة السمع فقط في الموقف التعلیمي فھو یقوم‬

‫باستقبال المعلومات وتكدیسھا في ذھنه وال یوجد تفاعل بین المتعلم و االستاذ و ال بین المتعلمین بعضھم ببعض‪.‬‬
‫مزایا المقاربة بالمضامين‬

‫‪1‬‬
‫إثراء الرصید اللغوي والمعرفي لدى المتعلمین‪.‬‬

‫تتیح للمتعلم استقبال المعلومات بسھولة دون بذل مجھود كبیر لتحصیلھا‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪3‬‬
‫تصلح لألعداد الكبیرة من المتعلمین‪.‬‬
‫االنتقادات التي وجھت إلى المقاربة بالمضامین‬

‫المقاربة بالمضامین ھي مقاربة ترتكز على جعل التلمیذ یتلقى المعارف و یختزنھا كغایة في ذاتھا من أجل إعادتھا یوم االختبار‪.‬‬

‫إنھا مقاربة المعارف الخاملة‪,‬التي تبقى حبیسة جدران المؤسسة التعلیمیة‪,‬حیث ال یمتلك التلمیذ القدرة على تحریكھا واستثمارھا خارج أسوار المدرسة‬

‫لتلبیة حاجیاته في مواجھته للمشاكل التي تعترضه في الواقع‪.‬‬

‫إنھا معارف یطالھا النسیان مباشرة بعد االنتھاء من االختبار‪,‬على اعتبار أن الرصید المكتسب عن االستظھار والحفظ یكون قصیر المدى على مستوى‬

‫التذكر‪.‬‬

‫إنھا مقاربة تتمركز حول كیفیة نقل المدرس للمعرفة‪,‬ولیس كیفیة اكتساب التلمیذ لمعرفة وظیفیة یمكن تفعيلھا خارج فضاء التكوین‪.‬‬

‫إنھا مقاربة ال تھتم كثیرا برغبات التالمیذ‪.‬‬

‫عبد هللا مجاھد "الكفایات والتربیة على القیم واالختیار مفاھیمھا ومرجعیاتھا في المنھاج التربوي من خالل المیثاق الوطني للتربیة والتكوین والكتاب‬
‫األبیض "مجلة علوم ‪.‬التربیة‪ ،‬كلیة علوم التربیة‪ ،‬جامعة محمد الخامس‪ ،‬العدد ‪، 47‬مارس ‪، 2011‬الرباط المغرب‪ ،‬ص ‪2‬‬
‫‪III-‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف‬
‫تعريف المقاربة باألھداف‬
‫ـف‬
‫اــلمقاربة باألھدا ‪:‬‬

‫‪ ‬هي مقاربة تربوية تشتغل على المحتويات والمضامين في ضوء مجموعة من األهداف التعليمية ‪ -‬التعلمية ذات الطبيعة‬
‫السلوكية‪ ،‬سواء أكانت هذه األهداف عامة أم خاصة‪ ،‬ويتم ذلك التعامل أيضا في عالقة مترابطة مع الغايات والمرامي البعيدة للدولة‬
‫وقطاع التربية والتعليم‪ .‬وبتعبير آخر‪ ،‬تهتم بيداغوجيا األهداف بالدرس الهادف تخطيطا وتدبيرا وتقويما ومعالجة‪.‬‬

‫‪ ‬المقاربة باألھداف تركز على ” الھدف من التعلم ” باعتباره كمبتغى قابل للقیاس والمعاینة مستندة في مرجعیاتھا و مبادئھا على ”‬
‫النظریة السلوكیة ” التي تأسست على ید عالم النفس األمریكي ” جون واطسون ” عام ‪1913‬م ‪.‬و أھم ما أضافتھا لمجال التربیة‬
‫والتعلیم ھو االنتقال بالمتعلم من دائرة ” ماذا نتعلم ؟ ” الى ” ألي ھدف نتعلم ؟‬

‫د‪ .‬ﺟﻣﯾل ﺣﻣداوي ﻣﻘﺎﻻت ﻣﺗﻌﻠﻘﺔ ﺑﺑدﻏوﺟﯾﺎ اﻷھداف ‪ https://www.alukah.net/social/0/60474/#_ftnref1‬ﺗﺎرﯾﺦ اﻹﺿﺎﻓﺔ‪ : 24/9/2013 :‬زﯾﺎرة ‪2/23/22‬‬
‫المرتكزات األساسیة لمقاربة األھداف‬
‫ظﮭرت اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف ﻷول ﻣرة ﺳﻧﺔ ‪ . 1934‬وﯾﻌﺗﺑر " ﺗﺎﯾﻠر" أول ﻣن وﺿﻊ اﻟﻠﺑﻧﺎت اﻷوﻟﻰ ﻟﮭذه اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ‪،‬وﺗﺣدد اﻟﻣرﺗﻛزات اﻟﻧظرﯾﺔ‬
‫اﻷﺳﺎﺳﯾﺔ ﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ اﻷھداف ﻓﯾﻣﺎ ﯾﻠﻲ ‪:‬‬

‫ﺑﺎﻟﻣﺟﺗﻣﻊ‬
‫ﻓﻲاﻟﺗﻌﻠﯾم‬ ‫اﻟﺻﻧﺎﻋﻲ‬
‫اﻟﺑراﻏﻣﺎﺗﯾﺔ‬
‫اﻟﺳﻠوﻛﯾﺔ‬ ‫اﻟﺗطور‬
‫اﻟﻔﻠﺳﻔﺔ‬
‫اﻟﻧظرﯾﺔ‬
‫اﻷﻣرﯾﻛﻲ‬
‫ﻣﻔﮭوم اﻟﮭدف اﻟﺗﻌﻠﯾﻣﻲ‬

‫ﺗﻌرﯾف حسب محمد الدريج‬


‫اﻟﮭدف ﺳﻠوك ﻣرﻏوب ﻓﯾﮫ‪ ،‬ﯾﺗﺣﻘق ﻟدى اﻟﻣﺗﻌﻠم‬
‫ﻧﺗﯾﺟﺔ ﻧﺷﺎط ﯾزاوﻟﮫ ﻛل ﻣن اﻟﻣدرس و اﻟﻣﺗﻣدرﺳﯾن‪،‬‬
‫وھو ﺳﻠوك ﻗﺎﺑل ﻷن ﯾﻛون ﻣوﺿﻊ ﻣﻼﺣظﺔ وﻗﯾﺎس‬
‫وﺗﻘوﯾم‪.‬‬
‫ﺗﻌرﯾف حسب ﻣﺎﺟر‬
‫اﻟﮭدف ھو ﺗﻌﺑﯾر ﻋن ﻧﯾﺔ ﺗﻌﻠن ﻋن اﻟﺗﻐﯾﯾر اﻟذي ﯾرﻏب اﻟﻣدرس‬
‫ﻓﻲ إﺣداﺛﮫ ﻟدى اﻟﺗﻠﻣﯾذ؛ أي ﺗﺧﺑر ﺑﻣﺎذا ﺳﯾﻛون اﻟﺗﻠﻣﯾذ ﻗﺎدرا ﻋﻠﻰ‬
‫إﻧﺟﺎزه ﺑﻌد اﻻﻧﺗﮭﺎء ﻣن اﻟدرس أو ﻣن أو ﻣن ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻟدروس‪.‬‬

‫أﻛﺗوﺑر – ‪2000‬م‪ ,‬ص ‪ 1.‬اﻟﻛﻔﺎﯾﺎت ﻓﻲ اﻟﺗﻌﻠﯾم‪ ،‬اﻷﺳﺗﺎذ ﻣﺣﻣد اﻟدرﯾﺞ‪ ،‬ﺳﻠﺳﻠﺔ اﻟﻣﻌرﻓﺔ واﻟﻣﺟﺗﻣﻊ‪ ،‬ﻣﻧﺷوراـترﻣﺳﯾس‪ ،‬اﻟرﺑﺎط‪ ،‬اﻟﻌدد ‪1 ،‬‬
‫ﻣﺳﺗوﯾﺎت اﻷھداف‬
‫ﺗرﺗﺑط ﺑﻣﺎ ﯾﻧﺟزه اﻟﻣﺗﻌﻠم ﺑﻌد اﻧﺗﮭﺎء‬ ‫ﺗرﺗﺑط ﺑﻣوﺿوع ﻣﻌﯾن أو ﻣواﺿﯾﻊ‬ ‫ﺗﻣﺛل اﻻﺧﺗﯾﺎرات اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻠﺑﻼد وﺗوﺟﮭﺎﺗﮫ‪،‬‬
‫ﺿﻣن وﺣدة دراﺳﯾﺔ أو ﻣﺟزوءة‪.‬‬ ‫وﺗﻌﻛس أﯾﺿﺎ ﻓﻠﺳﻔﺔ اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ وﻧظﺎﻣﮫ‪.‬‬
‫درس أو ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻟدروس‪.‬‬

‫اﻷھداف اﻹﺟراﺋﯾﺔ اﻟﺳﻠوﻛﯾﺔ‬ ‫اﻷھداف اﻟﺧﺎﺻﺔ‬ ‫اﻟﻐﺎﯾﺎت‬

‫‪05‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬

‫‪04‬‬ ‫‪02‬‬
‫اﻷھداف اﻟﻌﺎﻣﺔ‬ ‫اﻟﻣراﻣﻲ‬
‫اﻟﻣﺗوﺧﻰ ﺗﺣﻘﯾﻘﮭﺎ ﻣن ﺧﻼﻟﮫ‪.‬‬
‫ﺗهتم ﺑﺎﻷﻧﺷطﺔ اﻟﺗﻌﻠﯾﻣﯾﺔ اﻟﺗﻲ ﺗﻧﻣﻲ‬ ‫ﺗرﺗﻛز ﻋﻠﻰ اﻟﻧظﺎم اﻟﺗﻌﻠﯾﻣﻲ واﻷﻏراض‬
‫ﻣﺧﺗﻠف اﻟﻘدرات ﻟدى اﻟﻣﺗﻌﻠم‪.‬‬

‫البیداغوجیا ‪ :‬مفھوم‪ ،‬تاریخ‪ ،‬ومقاربات‪ ،‬األستاذ محمد شرقي‪ ،‬الناشر فضاء آدم‪،‬ص‪37:‬ــ ‪38‬طبعة ‪ 2017‬دروس في الدیداكتیك‪ ،‬األستاذ العربي شاووش‪ ،‬مطبعة المعارف الجدیدة‪ ،‬الرباط‪ ،‬طبعة ‪2010‬م‪ ،‬ص‪. 40 41 :‬‬
‫ﺷروط ﺻﯾﺎﻏﺔ اﻟﮭدف‬
‫● ﯾرى ﮔﺎﻧﯾﻲ إﻟﻰ أن اﻟﮭدف اﻹﺟراﺋﻲ اﻟﺧﺎص ﯾﺗﻣﯾز ﺑﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻟﺳﻣﺎت اﻟﺗﺎﻟﯾﺔ‪ ،‬ﻣﺛل‪:‬‬

‫ﺟزءا ﻻ ﯾﺗﺟزأ ﻣن ﻓﻠﺳﻔﺔ اﻟدوﻟﺔ وﻏﺎﯾﺎته‬ ‫أن ﯾﻛون ﻗﺎﺑﻼ ﻟﻠﺗﺣﻘق واﻹﻧﺟﺎز‪ ،‬ﻓﻼ ﯾﻣﻛن ﺗﻘوﯾم‬ ‫اﻟﮭدف اﻟﻐﺎﻣض ﯾﺳﺑب اﻟﻐﻣوض وﺗﻌدد اﻻﺣﺗﻣﺎﻻت‬
‫‪.‬اﻟﺑﻌﯾدة اﻟﻣﺣﺻﻠﺔ ﻣن ﻓﻌل اﻟﺗرﺑﯾﺔ واﻟﺗﻌﻠﯾم‬ ‫‪.‬ھدف ﻣرﺗﺑط ﺑﺳﻠوك ﻣﺳﺗﺣﯾل‪ ،‬أو ﺻﻌب ﺗﺣﻘﯾقه‬ ‫واﻟﺗﺄوﯾﻼت‪ .‬ﺑﻣﻌﻧﻰ أن ﯾﻛون اﻟﮭدف واﺿﺣﺎ ﺑدﻗﺔ وﻣﺣددا‪.‬‬

‫ﺗﻌﺑﯾرا ﺻﺎدﻗﺎ ﻋن ﻓﻠﺳﻔﺔ اﻟﺗرﺑﯾﺔ اﻟﻣﻌﺗﻣدة‬ ‫واﻗﻌﻲ‬ ‫اﻟوﺿوح‬

‫أن ﯾﻛون اﻟﮭدف ﺻﺎدﻗﺎ ﺑﻣﻌﻧﻰ أن ﯾﻔﮭمه‬ ‫أـــــــــــن ﺗﻛون اﻷھداف ﻣﺗدرﺟﺔ وﻣﺗﻧوﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى‬
‫‪.‬اﺛﻧﺎن ﺑﺎﻟﻣﻌﻧﻰ ﻧﻔسه‪ ،‬وﯾﺗﻔﻘﺎن ﺣوله‬ ‫اﻟﻣراﻗﻲ‪ .‬ﺑﻣﻌﻧﻰ أـــن ﺗﻛون اﻷھداف ﻣﺗدرﺟﺔ ﻓﻲ اﻟﺳﮭوﻟﺔ‬
‫واﻟﺻﻌوﺑﺔ‪ ،‬ﻓﻧﺑدأ ﺑﺎﻟﺑﺳﯾــــــــط‪ ،‬ﻟﻧﺗدرج ﺣﺗﻰ اﻟﻣرﻛــــــــب‬
‫واﻟﻣﻌﻘد‪.‬‬
‫اﻟﺻدق‬ ‫ﻣﺗدرج‬

‫ﺗﺣﻠﯾل اﻟﻌﻣﻠﯾﺔ اﻟﺗﻌﻠﯾﻣﯾﺔ‪ ،‬ص‪ :‬ﻣﺣﻣد اﻟدرﯾﺞ ‪45:‬‬


‫ﻣﺟﺎﻻت اﻷھداف‬

‫اﻟﻣﺟﺎل الوجداني‬ ‫اﻟﻣﺟﺎل المهاري‬ ‫اﻟﻣﺟﺎل اﻟﻣﻌرﻓﻲ‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫ﻣﺟﺎﻻت اﻷھداف‬
‫‪:‬اﻟﻣﺟﺎل اﻟﻣﻌرﻓﻲ‬
‫ﻣن ﺿﻣن اﻟﺻﻧﺎﻓﺎت اﻟﺗﻲ اھﺗﻣت ﺑﮭذا اﻟﻣﺟﺎل‪ :‬ﺻﻧﺎﻓﺔ ﺑﻠوم‪ ،‬وﻗد ﻗﺳﻣت ھذه اﻟﻌﻣﻠﯾﺎت اﻟﻌﻘﻠﯾﺔ إﻟﻰ ﺳﺗﺔ ﻣﺳﺗوﯾﺎت‪ ،‬وھﻲ ﻛﺎﻵﺗﻲ‪:‬‬

‫ﻣﺳﺗوى اﻟﺗطﺑﯾق‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫ﻣﺳﺗوى اﻟﺗﺣﻠﯾل‬ ‫‪ ‬‬ ‫ﻣﺳﺗوى اﻟﻔﮭم‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬

‫التذكر و الحفظ))ﻣﺳﺗوى اﻟﻣﻌرﻓﺔ‬


‫ﻣﺳﺗوى اﻟﺗرﻛﯾب‬

‫ﻣﺳﺗوى اﻟﺗﻘوﯾم‬
‫اﻟﺗدرﯾس ﻋن طرﯾق‪ :‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف واﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎءات‪ ،‬ص‪32-33 ،27-28 ،24 :‬‬
‫ﻣﺟﺎﻻت اﻷھداف‬
‫اﻟﻣﺟﺎل اﻟﻣﮭﺎري – الحس حركي‬

‫ﯾﺗﻌﻠق ھذا اﻟﻣﺟﺎل ﺑﺎﻟﻣﮭﺎرات اﻟﺣرﻛﯾﺔ ‪ ،‬وﺗﺗﻣﺛل ﻓﻲ اﻟﻌﻣﻠﯾﺎت اﻟﻣرﺗﺑطﺔ ﺑﺣرﻛﺔ اﻟﺟﺳم ﻣﺛل‪ :‬اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ‪ ،‬اﻟﺗﺣدث ‪ ،‬اﻟﻣﻼﺣظﺔ ‪)....‬‬
‫وﻣن اﻟﺻﻧﺎﻓﺎت اﻟﺗﻲ اھﺗﻣت ﺑﮭذا اﻟﻣﺟﺎل‪ :‬ﺻﻧﺎﻓﺔ ﺳﻣﺑﺳون‪ ،‬ﺣﯾث ﻗﺳﻣﺗﮭﺎ إﻟﻰ ﺳﺑﻌﺔ ﻣﺳﺗوﯾﺎت‪ ،‬وھﻲ‪:‬‬

‫اإلبداع‬ ‫‪07‬‬ ‫اإلستجابة المعقدة‬ ‫‪05‬‬ ‫اإلدراك الحسي‬ ‫‪01‬‬

‫التكييف‬ ‫‪06‬‬ ‫الميل أو اإلستعداد‬ ‫‪02‬‬

‫اإلستجابة الموجهة‬ ‫‪03‬‬

‫اآللية و التعويد‬ ‫‪04‬‬

‫اﻟﺗدرﯾس ﻋن طرﯾق‪ :‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف واﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎءات‪ ،‬ص‪32-33 ،27-28 ،24 :‬‬
‫ﻣﺟﺎﻻت اﻷھداف‬
‫اﻟﻣﺟﺎل اﻟوﺟداﻧﻲ ‪ :‬وﺗﮭﺗم ھذه اﻷھداف ﺑﺎﻟﻣﺷﺎﻋر واﻷﺣﺎﺳﯾس واﻟﻘﯾم‪ .‬وأھم ﺻﻧﺎﻓﺔ ﻓﻲ ھذا اﻟﻣﺟﺎل ﺻﻧﺎﻓﺔ ﻛراﺛوول وﻋﻣل ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺳﯾﻣﮭﺎ ﻟﺧﻣﺳﺔ أﻗﺳﺎم‪ ،‬وھﻲ ‪:‬‬

‫اإلﺳﺗﻘﺑﺎل‬

‫ﺗﺷﻛﯾل اﻟذات‬ ‫ﺗﻧظﯾم اﻟﻘﯾم‬ ‫اﻟﺗﻘﯾﯾم‬ ‫اإلﺳﺗﺟﺎﺑﺔ‬

‫اﻟﺗدرﯾس ﻋن طرﯾق‪ :‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف واﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎءات‪ ،‬ص‪32-33 ،27-28 ،24 :‬‬
‫تعريف بعض المفاهيـم التربوية من منظور هذه المقاربة‬
‫ﻣدرب‬ ‫اﻟﻣﻌﻠم‬

‫رادا ﻟﻠﻔﻌل‬ ‫اﻟﻣﺗﻌﻠم‬

‫ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻷھداف‬ ‫اﻟﻣﻌﺎرف‬

‫ﻗﺎﺋﻣﺔ ﻣن ﻣﺣﺗوﯾﺎت اﻟﻣواد‬ ‫اﻟﺗﻌﻠم‬

‫ﺑﻠوغ اﻷھداف‬ ‫اﻟﺗﻌﻠﯾم‬

‫ﻋﯾﻧﺔ ﻣن اﻷھداف‬ ‫اﻟﺗﻘوﯾم‬


‫مزاﯾﺎ اـﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف‬

‫‪ ‬اﻋﺗﺑﺎر اﻟﺗﻠﻣﯾذ ﻣﺣور ﻋﻣﻠﯾﺔ اﻟﺗﻌﻠم ﺑدﻻ ﻣن اﻟﻣﻌﻠم‪.‬‬

‫‪ ‬اﻻﻧﺗﻘﺎل ﻣن اﺳﺗراﺗﯾﺟﯾﺔ "ﻣﺎذا ﺗﻌﻠم ؟" إﻟﻰ اﺳﺗراﺗﯾﺟﯾﺔ " ﻟﻣﺎذا ﺗﻌﻠم ؟" و"ﻛﯾف ﻧﻌﻠم ؟"‪ ،‬ﺣﯾث ﺗم اﻋﺗﺑﺎر طراﺋق اﻟﺗﻌﻠﯾم ﺟزءا من اﻟﻣﻧﮭﺎج‪.‬وﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ‬
‫ﺗرﺟﻣﺔ ﻣﺣﺗوﯾﺎت اﻟﺗدرﯾس إﻟﻰ أھداف ووﺿﻊ ﺧطط دﻗﯾﻘﺔ ﻟﺗﺣﻘﯾﻘﮭﺎ‪.‬‬

‫‪ ‬اﻻﻧﺗﻘﺎل ﻣن إﻋﺎدة اﻟﺗذﻛر واﻛﺗﺳﺎب اﻟﻣﻌرﻓﺔ ﺑﺣد ذاﺗﮭﺎ إﻟﻰ ﺗطوﯾر اﻟﻘدرات اﻟﻔﻛرﯾﺔ واﻟﻣﻌرﻓﯾﺔ‪.‬‬

‫‪ ‬وﻋﻲ اﻷﺳﺎﺗذة ﺑﺿرورة ﺗﺣدﯾد ھدف ﻛل ﻧﺷﺎط ﺗﻌﻠﯾﻣﻲ ﺗﻌﻠﻣﻲ ﺑﺷﻛل دﻗﯾق‪.‬‬

‫‪ ‬تصنيف اﻷھداف إﻟﻰ ﻣﻌﺎرف وﻣﮭﺎرات وﻣواﻗف‪.‬‬

‫‪ ‬طرح إﺷﻛﺎﻟﯾﺔ اﻟﺟودة واﻟﻔﻌﺎﻟﯾﺔ واﻟﻣردودﯾﺔ ﻣن ﻣﻧظور ﺟدﯾد‪.‬‬

‫‪ ‬ﺿﺑط ﻋﻣﻠﯾﺔ اﻟﺗﻘوﯾم ﺳواء ﺗﻌﻠق اﻷﻣر ﺑﺎﻟﺗﻘوﯾم اﻟﺗﻛوﯾﻧﻲ أو اﻟﺗﻘوﯾم اﻹﺟﻣﺎﻟﻲ )ﺗﺟﺎوز ﻋﯾوب اﻟﺗﻘوﯾم اﻟﻣرﺗﻛز ﻋﻠﻰ ذات اﻟﻣﺻﺣﺢ)‪.‬‬
‫خصائص األهداف‬

‫في بيداغوجيا األهداف يجب أن تتميز األهداف المسطرة قبل الدرس أو قبل حصة دراسية ب ‪:‬‬

‫‪ ‬أن تكون محددة‬

‫‪ ‬أن تكون قابلة للتحقق‬

‫‪ ‬أن تكون قابلة للقياس‬

‫‪ ‬أن تكون واقعية‬

‫‪ ‬أن ‪ -‬أتكون محددة الزمن‬


‫اﻻﻧﺗﻘﺎداـت اﻟﺗﻲ وﺟﮭت اﻟﻰ اﻟﺗدرﯾس ﺑﺎﻷھداف‬

‫‪ ‬اﻟﻧظرة اﻟﺟزﺋﯾﺔ ﻟﻠﻣﻌرﻓﺔ اﻟﺗﻲ ﺗﺟﻌل اﻟﺗﻠﻣﯾذ ﯾﺷﺑﮫ اﻵﻟﺔ ﺑﺎﻟرﺑط ﺑﯾن اﻟﻣﺛﯾر واﻻﺳﺗﺟﺎﺑﺔ‪.‬‬
‫‪ ‬ﺗرﻛﯾز اﻟﻣﺣﺗوﯾﺎت ﻋﻠﻰ اﻷھداف‪.‬‬
‫‪ ‬ﺗﻌﻣل ﻋﻠﻰ ﺗﻘﯾﯾد اﻟﻣﮭﺎرات اﻹﺑداﻋﯾﺔ و اﻟﻣﺑﺎدرة ﻋﻧد اﻟﻣدرس‪.‬‬
‫‪ ‬إن اﻟﺗﺣدﯾد اﻟﻣﺳﺑق ﻟﻸھداف ﯾﻣﻧﻊ اﻟﻣدرس ﻣن اﻻﺳﺗﻔﺎدة ﻣن اﻟﻔرص اﻟﺗدرﯾﺳﯾﺔ اﻟﻐﯾر اﻟﻣﺗوﻗﻌﺔ اﻟﺗﻲ ﺗﺣدث داﺧل اﻟﻔﺻل‪.‬‬
‫‪ ‬المبالغة في التجزيئ ‪.‬‬

‫ﻋﺑد اﻟﻧور ﺧﺑﺎﺑﺔ"اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎﯾﺎت"ﻣﻘﺎل ﻣﻧﺷور ﻓﻲ ﻣدوﻧﺔ ﻋﺑد اﻟﻧور ﺧﺑﺎﺑﺔ‪،‬ﺑﺗﺎرﯾﺦ ‪23‬ـ‪01‬ـ‪،2012‬اﻟﺟزاﺋر‬
‫‪IV-‬ﺧﻼﺻﺔ‬
‫اﻧطﻼﻗﺎ ﻣـن اﻹﻛراھﺎـت اﻟﻧﺎﺟﻣﺔ ﻋـن ھذه اﻟﻧﻘﺎﺋص‪ ،‬اﻧﺻـب اھﺗﻣﺎـم اﻟﺑﺎﺣﺛﯾـن ﻋﻠﻰ طرق ﺟدﯾدة ﻟﻠﺗﻔﻛﯾـر واﻟﻌﻣـل‪،‬‬
‫ﻓظﮭرت اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎﯾﺎـت‪ ، ،‬هاته المقاربة التـي تعتمـد بشكـل أساسي على االبداع في العمليـة التعليميـة‬
‫التعلمية‪.‬‬
‫المراجع‬
‫‪ ‬‬
‫تاريخ الزيارة ‪https://www.alukah.net/culture/0/60881 2/23/2022‬‬
‫‪ ‬‬
‫اﻟﻣﺟﻠس اﻷﻋﻠﻰ ﻟﻠﺗرﺑﯾﺔ واﻟﺗﻛوﯾن واﻟﺑﺣث اﻟﻌﻠﻣﻲ‪ ,‬اﻟرؤﯾﺔ اﻻﺳﺗراﺗﯾﺟﯾﺔ ﺑﺗﺻرف‪ ،‬ص ‪82‬‬

‫د جمیل حمداوي مقاربات التدریس بالمغرب الطبعة األولى ‪ 2020‬ص ‪7‬‬

‫عبد هللا مجاھد "الكفایات والتربیة على القیم واالختیار مفاھیمھا ومرجعیاتھا في المنھاج التربوي من خالل المیثاق الوطني للتربیة والتكوین والكتاب‬
‫األبیض "مجلة علوم ‪.‬التربیة‪ ،‬كلیة علوم التربیة‪ ،‬جامعة محمد الخامس‪ ،‬العدد ‪، 47‬مارس ‪، 2011‬الرباط المغرب‪ ،‬ص ‪2‬‬

‫د‪ .‬ﺟﻣﯾل ﺣﻣداوي ﻣﻘﺎﻻت ﻣﺗﻌﻠﻘﺔ ﺑﺑدﻏوﺟﯾﺎ اﻷھداف ‪ https://www.alukah.net/social/0/60474/#_ftnref1‬ﺗﺎرﯾﺦ اﻹﺿﺎﻓﺔ‪ : 24/9/2013 :‬زﯾﺎرة ‪2/23/22‬‬

‫أﻛﺗوﺑر – ‪2000‬م‪ ,‬ص ‪ 1.‬اﻟﻛﻔﺎﯾﺎت ﻓﻲ اﻟﺗﻌﻠﯾم‪ ،‬اﻷﺳﺗﺎذ ﻣﺣﻣد اﻟدرﯾﺞ‪ ،‬ﺳﻠﺳﻠﺔ اﻟﻣﻌرﻓﺔ واﻟﻣﺟﺗﻣﻊ‪ ،‬ﻣﻧﺷوراـترﻣﺳﯾس‪ ،‬اﻟرﺑﺎط‪ ،‬اﻟﻌدد ‪1 ،‬‬

‫البیداغوجیا ‪ :‬مفھوم‪ ،‬تاریخ‪ ،‬ومقاربات‪ ،‬األستاذ محمد شرقي‪ ،‬الناشر فضاء آدم‪،‬ص‪37:‬ــ ‪38‬طبعة ‪ 2017‬دروس في الدیداكتیك‪ ،‬األستاذ العربي شاووش‪ ،‬مطبعة المعارف الجدیدة‪ ،‬الرباط‪ ،‬طبعة ‪2010‬م‪ ،‬ص‪. 40 41 :‬‬

‫ﺗﺣﻠﯾل اﻟﻌﻣﻠﯾﺔ اﻟﺗﻌﻠﯾﻣﯾﺔ‪ ،‬ص‪ :‬ﻣﺣﻣد اﻟدرﯾﺞ ‪45:‬‬

‫اﻟﺗدرﯾس ﻋن طرﯾق‪ :‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف واﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎءات‪ ،‬ص‪32-33 ،27-28 ،24 :‬‬

‫اﻟﺗدرﯾس ﻋن طرﯾق‪ :‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف واﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎءات‪ ،‬ص‪32-33 ،27-28 ،24 :‬‬

‫اﻟﺗدرﯾس ﻋن طرﯾق‪ :‬اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻷھداف واﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎءات‪ ،‬ص‪32-33 ،27-28 ،24 :‬‬

‫ﻋﺑد اﻟﻧور ﺧﺑﺎﺑﺔ"اﻟﻣﻘﺎرﺑﺔ ﺑﺎﻟﻛﻔﺎﯾﺎت"ﻣﻘﺎل ﻣﻧﺷور ﻓﻲ ﻣدوﻧﺔ ﻋﺑد اﻟﻧور ﺧﺑﺎﺑﺔ‪،‬ﺑﺗﺎرﯾﺦ ‪23‬ـ‪01‬ـ‪،2012‬اﻟﺟزاﺋر‬
‫ﺷﻛرا ﻟﺣﺳن اـنتباهكم‬

You might also like