‫َح ْو َل‬

‫الكاتب‬
 ‫نايف عبدهللا فارس النوايسة‬ ‫اسمه‬

‫‪ 1947‬في المزار الجنوبي ( الكرك ) األردن‬ ‫المولد‬

‫بكالوريوس اللغة العربية وآدابها من جامعة مؤته‬ ‫در‪1‬استه‬

‫رئيس منتدى جماعة درب الحضارات – العضو األردني الثالث المحكم في‬
‫اليونسكو الختيار أفضل العناصر في القائمة التمثيلية على مستوى العالم‬ ‫المناصب‬
‫‪ ‬أبو المكارم ( قصص لألطفال ) ‪1980‬‬
‫‪ ‬المسافات الظامئة ( قصص قصير‪1‬ة ) ‪1993‬‬ ‫مؤلفاته‬
‫‪ ‬األوالد وال ُغرباء ) قصص للفتيان ) ‪1996‬‬
‫‪ ‬الطفل في الحياة الشعبية األردنية ( تراث شعبي) ‪1996‬‬
‫‪ ‬الر‪1‬ياحين ( مسرحية ) ‪2000‬‬
 ‫رئيسة‬
‫ال‬
‫ا‬‫ي‬‫ص‬ ‫خ‬ ‫َّ‬
‫ش‬
‫ز‬‫َّ‬ ‫ـ‬‫ل‬ ‫ا‬
‫ت‬ ‫فرعية‬
‫ن‬‫ا‬ ‫ـ‬‫م‬
‫ل‬ ‫ا‬
‫حل‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ا‬ ‫ك‬ ‫م‬
‫عناصر القصة‬ ‫ن‬

‫م‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫ة‬‫ل‬‫ك‬ ‫ش‬
‫و‬ ‫ح‬‫ل‬
‫ر‬ ‫ا‬
‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫خارجي‬
‫داخلي‬

‫ف‬ ‫ص‬ ‫د‬‫ر‬

‫عناصر النص األدبي‬
‫سـرد ‪ :‬إخبار عن حدث أو مجموعة أحداث مترابطة قامت‬ ‫ال َّ‬
‫بها شخصية أو أكثر في زمان ومكان محد َد ْين‬
‫السرد الذاتي ‪ :‬باستخدام ضمير المتكلم ( أنا – نحن )‬
‫السرد النوعي ‪ :‬باستخدام ضمير الغائب‬
‫‪ .‬الوصف ‪ :‬أداة تُصور المكان واألشخاص والمشاعر‬
‫حوار داخلي‬
‫)مولونوج (‬ ‫الحوار‪ :‬نوعان‬
‫حوار‬
‫خارجي‬
‫) ديا‪11‬لوج (‬
 ‫مما يأتي‬ ‫ٍ‬
‫تعريف َّ‬ ‫المناسب ِّ‬
‫لكل‬ ‫المفهوم‬ ‫ِ‬
‫‪:‬اكتب‬
‫َ‬ ‫َ‬

‫َّ‬
‫شخصيةٌ أو أكثر‪.‬‬ ‫ادث قامت بها‬ ‫ِ‬
‫مجموعة حو َ‬ ‫ٍ‬
‫حادثة أو‬ ‫اإلخبار عن‬ ‫( السرد )‪:‬‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫األشخاص والمشاعر‪.‬‬ ‫ِ‬
‫األشياء و‬ ‫ِ‬
‫المكان و‬ ‫( الوصف )‪ :‬أداةٌ ِّ‬
‫تشكل صورةَ‬
‫ِ‬
‫شخصين أو أكثر‪.‬‬ ‫حديث بين‬
‫ٌ‬ ‫( الحوار )‪:‬‬
‫الحوار الخارجي )‪ :‬حو ٌار مع اآلخر‬ ‫(‬
‫الحوار الداخلي )‪ :‬حو ٌار مع َّ‬
‫النفس‪.‬‬ ‫(‬
 ‫يتتابع‬

‫المنتشرة‬
‫الفزع‬

‫‪10/17/22 09:27:40 AM‬‬

 ‫قصصية ا ‪1 1 1‬لتيت ‪11 1 1‬طغىعلىا ‪1 1 1‬لفق‪1‬رِ‪1‬ة ا‪1 1 1‬ألولى؟ هِاتمثا ‪1ً 1 1‬الل‪1 1 1‬ه‪1‬ا ‪-‬‬
‫َّ‬ ‫‪.‬ما ا ‪1 1 1‬لتِّقنية ا ‪1 1 1‬ل‬

‫الوصف‪ :‬الشارع ٍ‬
‫خال إال من بعض السيارات‬

‫العمائر الَّتي تفهمها من ِ‬

‫قول الكاتب‪" :‬تُخفي بداخلها‬ ‫ِ‬ ‫ما صفةُ‬
‫الزمن"‪.‬‬ ‫ترجمةً ألثر َّ‬

‫قديمة ًّ‬
‫جدا‬

‫‪10/17/22 09:27:40 AM‬‬

 ‫الضعيفة‬

‫تعمقت‬
‫تأ ُّمل‬

‫مخاوف‬ ‫المسرعة‬

‫‪10/17/22 09:27:40 AM‬‬

 ‫وقلبها وخطواتِه في الفقرِة الثَّانية من الصَّفحة؟‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫أم‬
‫َّ‬ ‫اعر‬ ‫َّ‬
‫الش‬ ‫‪ -‬بم وصف‬

‫أمه واهنة – قلبها ضعيف – خطواته متعجلة‬

‫‪10/17/22 09:27:40 AM‬‬

10/17/22 09:27:40 AM
 ‫يتباعد رغم َّأنه َّ‬
‫يتقدم باتجاهه؟‬ ‫ُ‬ ‫االبن َّ‬
‫أن المستشفى‬ ‫أحس ُ‬ ‫‪ -‬لماذا َّ‬

‫ألنه يريد أن يصل إلى المستشفى بأقصى سرعة ليسعف أمه‬

‫هِاتمن ا ‪1 1 1‬لفقر‪ِ1‬ة ا ‪1 1 1‬لثَّا ‪1 1 1‬ل ِثة عبارةً ت ‪ُّ 1 1 1‬‬

‫‪1‬دلعلىإ‪1‬صر‪1‬ار ا‪ 1 1 1‬بالن‪ ،‬و‪11‬شع‪11‬وِر ‪1‬ه‪- 11‬‬
‫‪.‬ب‪1 1 1 1‬ا‪1 1 1‬ألمل‬

‫سأصل ما دام هناك مستشفى‪ ،‬ولي قدمان‬

‫‪10/17/22 09:27:40 AM‬‬

10/17/22 09:27:40 AM
 ‫صوت‬

‫شبَّه الشارع بالثعبان األسود‬

‫تعبير مجازي‪َ :‬‬

‫بجواري‬ ‫اعتقدت‬
‫‪1‬ختار هذا ا ‪1 1 1‬لتَّشبيه‪11‬؟ ‪-‬‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬‫‪1‬يك‬
‫‪1‬‬
‫أ‬ ‫ر‬‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬‫ب‬‫–‬ ‫‪1‬لماذا‬
‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫ة‬
‫‪1‬‬ ‫ر‬ ‫فق‬
‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬‫‪1‬ي‬‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬‫ف‬ ‫ع‬
‫‪1‬‬‫ر‬‫ا‬ ‫كاتبا‪11 1 1‬ل َّ‬
‫ش‬ ‫ب‪َ 1 1 1 1‬م‪ 1‬ش ‪1َّ 1 1‬به‪ 1‬ا‪11 1 1‬ل ُ‬
‫َ‬

‫ٍ‬
‫بثعبان أسود ألنه طويل ومظلم ويراه كالعدو‬ ‫شبه الشارع‬
 ‫سائق السَّيارِة على نقل ِّ‬
‫األم إلى المستشفى؟‬ ‫ُ‬ ‫افق‬
‫‪ -‬لماذا لم يو ْ‬
‫ألنه يريد دينارين من االبن الذي ال يحمل المال‬

‫ف‪-‬‬
‫تصر ؟‬ ‫َّائقب‪1 1 1 1‬ع‪11‬د علمه‪ 1‬أَّ‪1‬ن ا‪1 1 1‬الَبن ل‪1 1 1‬م‪ 1‬ي‪11 1 1‬كن ي‪11 1 1‬حملن ‪ً 1 1‬‬
‫‪1‬قودا؟ و‪11‬ما ر ‪1‬أ‪11‬يك ب‪1 1 1 1‬ه‪1‬ذا ا ‪1 1 1‬ل ُّ‬ ‫ماذا ف‪11 1 1 1‬علا‪11 1 1‬لس ُ‬

‫ضحك‪ ،‬وذهب بسيارته‪ .‬وهذا عمل غير إنساني‬

‫يمرون به‪ ،‬ويسخرون منه‪ ،‬وال يتوقَّفون‬
‫الكاتب السَّائقين الذين ُّ‬
‫ُ‬ ‫‪ -‬بِ َم َّ‬
‫شبه‬
‫أمه؟ وما داللةُ ذلك التَّشبيه؟‬
‫لمساعدته و ِّ‬

‫خلوهم من المشاعر‪.‬‬
‫شبههم بالكتل اللحمية‪ ،‬داللة على ِّ‬
‫دما؟ ‪-‬‬‫‪1‬نزف‬
‫ُ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬‫ي‬‫ذي‬
‫‪1‬ل‬‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫ِ‬
‫‪1‬لمصاب‬‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ل‬ ‫بن‬
‫ال‬‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫‪1‬د‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ق‬‫ذي‬‫نسانيا ‪َّ1 1‬‬
‫‪1‬ل‬ ‫عملا‪1 1 1‬إل ُّ‬
‫ما ا‪11 1 1‬ل ُ‬
‫ً‬ ‫ُ‬

‫تبرع له بدمه‬
‫َّ‬
 ‫‪1‬نظر إ‪11 1 1‬لىو‪11‬ج ِه‪ 1‬ا‪11 1 1‬لُم ؟‬
‫صاب ‪-‬‬ ‫بِ‪َ 1 1 1 1‬م‪ 1‬ك ‪11‬ان ي‪11 1 1‬شع‪1ُ1‬ر ا‪1 1 1‬الُبن و ‪11‬هو ي‪ُ 1 1 1‬‬

‫كان يشعر بالدهشة‪.‬‬

 ‫ِ‬
‫اإلسعاف إلى المستشفى؟‬ ‫المصاب الذي وصل َّ‬
‫بسيارة‬ ‫‪َ -‬من كان‬
‫ُ‬

‫سائق السيارة الذي رفض مساعدة االبن وأمه‬

 ‫صاب َّأنه َمن أنق َذ حياتَه؟‬‫الم‬ ‫يعرف‬
‫َ‬ ‫تمنى االبن أاَّل‬
‫‪ -‬لماذا َّ‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬

‫حتى ال يشعر بالخجل واأللم من موقفه معه في الشارع‬

‫حوله إلى ٍ‬
‫سرد موضوعي‪.‬‬ ‫"تستند والدتي إلى كتفي"؟ ِّ‬
‫ُ‬ ‫‪ -‬ما نوع السرد في قول الكاتب‪:‬‬

‫سرد ذاتي‪ .‬تستند والدته إلى كتفه‪.‬‬

‫أنشطة ما بعد‬
‫قراءة النص‬
 ‫ألن القلب هو رمز الحياة و حياة األم هي أغلى ما يملكه اإلنسان‬
‫‪َ .‬و األم تستحق التضحية‬

‫الجشع و األنانية التي تُصيب الناس و رفضهم مساعدة اآلخر‬

‫عندما قال (يا للفقير الذي يركب قدميه في هذه الساعة المتأخرة‬
‫‪10/17/22 09:27:42 AM‬‬
‫من الليل إلى أين ؟ )‬
 ‫‪ .‬الخجل من تصرفه و االعتذار من خالل دموعه التي ذرفها‬

‫‪ .‬أن ال نُقابل السيئات بمثلها َو أن نرد باألعمال الحسنة‬

‫‪10/17/22 09:27:42 AM‬‬
 ‫‪ .1‬إنقاذ الفتى ألمه عندما حملها على ظهره إليصالها إلى المستشفى ‪.‬‬
‫‪ .2‬إنقاذ حياة السائق من خالل التبرع بالدم له رغم رفض السائق مساعدته ألمه‬
‫مجانا ً‪.‬‬

‫موت السائق بسبب عدم تَ َوفر فصيلة دمه‬

‫حول لغة‬
‫النص‬
 ‫جوانب‬

‫أيديها‬

‫‪ .‬المسافة تطول و تمتد‬

‫المسافة إليه بعيدة ( ضد قريبة )‬

‫المدح‬
‫شبه ال ُر كاب في السيارات بأنهم عبارة عن كتل لحمية بال مشاعر أو أحاسيس ‪،‬التهتم لوضع أمه‬
‫الحرج‬
‫‪ .‬وال تعرض عليه المساعدة و تكمل مسيرها في الطريق ثم تختفي عن عيني االبن‬

‫شبه الكاتب الشارع الطويل في ظلمته بأنه ثعبان أسود و الطر‪1‬يق‬

‫‪ .‬إلى المشفى يطول عليه‬
‫و هو يتحمل مسؤولية إنقاذ حياة والدته‬
‫واجبنا تجاه والدينا ‪ -‬من يزرع الخير يحصد الخير‬
‫دين َو وفاء ‪-‬‬
‫‪ .‬ا‪11‬لحياة ٌ‬
 ‫اكتب رسالة إلى أمك‬
‫تعبر فيها عن مدى حبك وتقديرك لها‬