‫عرض حول‬

‫أثر التصورات‬
‫المتبادلة في العالقة‬
‫التربوية‬
 ‫مراحل العرض‬

‫أثر‬
‫التصورات‬ ‫التصورات‬ ‫العالقة التربوية‬
‫المتبادلة في‬
‫العالقة‬
‫المتبادلة‬ ‫تدكير بمارايناه سابقا‬

‫التربوية‬
‫العالقة التربوية‬
 ‫التصورات المتبادلة‬

‫علم النفس االجتماعي‪.‬‬

‫التصورات المتبادلة‬ ‫تواترت الدراسات في إطار علم النفس‬
‫مفهوم التصور في علم النفس‬
‫يمكن اعتبار‪ .‬التصورات‬ ‫االجتماعي وعلم النفس االجتماعي‬ ‫هو فعل‪ .‬ذهني ‪ .‬تحصل به المعرفة‬
‫التربوي‪ .‬توصل جلها إلى أن التصورات‬ ‫كاإلدراك الحسي والتخيل‪ .‬والحكم‬
‫المتبادلة‪ .‬شبكات من المفاهيم‬ ‫االجتماعية تعتبر نتاجا مشتركا لعمل‬
‫المشتركة بين أفراد المجموعة‬ ‫من جهة كل ما هو باعث على‬
‫مختلف سيرورات من ذاتية‪ .‬إلى بين‬
‫الواحدة وشكال من أشكال‬ ‫المجموعات و‬ ‫فردية‪on‬إلى بين‬
‫‪Briefly elaborate‬‬
‫حصول صورة الشيء في النفس‪.‬‬
‫التفكير االجتماعي‪ .‬و التاريخي‬ ‫اإليديولوجيا‪.‬‬ ‫السيرورات‬
‫‪what you want‬‬ ‫‪to discuss.‬‬

‫للتعرف على الواقع والتفكير فيه‪.‬‬

 ‫القيم االجتماعية المرجعية‬

‫معايير وأهداف المؤسسة‬

‫التربوية‬

‫اإليديولوجيات‬
‫الشروط المعيارية‬
‫العامة‬ ‫‪01‬‬
‫تصور المربي‬ ‫خبرة والتاريخ المربي‬

‫للتلميذ‬ ‫عوامل ذاتية‬

‫‪02‬‬
‫تاريخ المربي‬
‫الشخصي‬

‫يتحدد تصور المربي‬

‫لنوع العالقة التي‬
‫العالقة المعيشية في‬
‫اإلطار المدرسي‬
‫‪03‬‬
‫تربطه بالتلميذ بالسلوك‬
‫هذا األخير و بردود فعله‬
 ‫القيم االجتماعية المرجعية‬

‫معايير وأهداف المؤسسة‬

‫التربوية‬

‫اإليديولوجيات‬
‫الشروط المعيارية‬
‫العامة‬ ‫‪01‬‬
‫تصور التلميذ‬ ‫خبرة والتاريخ التلميذ‬

‫للمربي‬ ‫عوامل ذاتية‬

‫‪02‬‬
‫تاريخ التلميذ‬
‫الشخصي‬

‫يتحدد تصور التلميذ‬

‫لنوع العالقة التي‬
‫العالقة المعيشية في‬
‫اإلطار المدرسي‬
‫‪03‬‬
‫تربطه بالمربي بالسلوك‬
‫هذا األخير و بردود فعله‬
‫أثر التصورات المتبادلة في‬
‫العالقة التربوية‬
 ‫تبين على يدي كل من مولو وجيلي أن تصورات‬
‫المتعلم للتلميذ تتحدد بمدى خضوع هذا األخير‬
‫لمستوجبات العمل واالنضباط‪.‬‬
‫فكلما شعر المعلم أن التلميذ قد حاد عن صورة التلميذ‬
‫المعياري أو السوي‪ .‬يتكون لديه تصور سلبي‪.‬‬
‫وتفسر هذه الظاهرة بأنها هاجس النجاعة المدرسية هو‬
‫الهاجس األساسي المحدد لتصور المعلم للتلميذ ‪.‬‬
‫كما تبين أيضا أن أثر تقييم المعلم لخصائـص الطفل‬
‫المدرسية ربما تفوقها عند تقييمه لخصائص التلميذ‬
‫الشخصية‪.‬‬
 ‫مهما كانت المرحلة العمرية التي يمر بها التلميذ‬
‫يعطي هذا األخير أهمية للمظاهر العالئقية والوجدانية‬
‫في مستوى سلوك المعلم‪.‬‬

‫تقع بلورة تصورات ذات خصائص معرفية وأخرى ذات‬

‫خصائص عالئـقية بدرجة متساوية تقريبا كل ما كبر‬
‫التلميذ أكثر فأكثر‪.‬‬

‫تختلف مظاهر التصور باختالف مدى التزام المعلم‬

‫بمهامه و بوظيفته المدرسية‪.‬‬
‫شكرا لكم!‬