Bab 2

You might also like

Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 25

‫تاريخ التشريع‬

‫الباب الثاني‬

‫مصادر التشريع‬
‫العناوين الفرعية‬

‫‪ – 1‬القرآن الكريم‬
‫‪ – 2‬السنة النبوية‬
‫‪ - 3‬االجتهاد‬
‫األول – القرآن الكريم‬
‫المصدر ّ‬
‫المنزل على رسوله محمد صلى هللا عليه وسلم‬ ‫ّ‬ ‫‪‬وهو كتاب هللا‬
‫المكتوب في المصاحف ‪ ،‬المنقول إلينا نقال متواترا بال شبهة ‪.‬‬
‫‪‬فهو معجز في ألفاظه وأسلوبه‪ ،‬وبيانه ونظمه‪ ،‬ومعانيه‪،‬‬
‫وعلومه ومعارفه‪ ،‬وصيانته لحقوق اإلنسان‪ .‬ومن إعجازه أنه‬
‫قد صيّر العرب رعاة الشاء والغنم قادة َ األمم‪.‬‬
‫اب َوُم َه ْي ِمنًا‬ ‫ْكتَاب بِالْح ِّق مص ِّدقًا لِّما بين ي َدي ِه ِمن ال ِ‬
‫ْكتَ ِ‬ ‫ك ال ِ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫ِإ‬ ‫ا‬‫ْن‬
‫َ‬ ‫ل‬‫َأنز‬ ‫و‬ ‫﴿‬ ‫‪‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َ َ ُ َ َ َ ََ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اء َك ِم َن‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫م‬‫َّ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ْ َْ َُ ْ َ َ َ‬‫اء‬ ‫و‬ ‫َأه‬ ‫ع‬‫ِ‬‫ب‬ ‫ت‬
‫َّ‬ ‫ت‬
‫َ‬ ‫و‬
‫اَل‬ ‫ۖ‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫َأنز‬
‫ْ َْ َ ُ َ َ ُ َ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ِ‬
‫ب‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫م‬‫ك‬‫ُ‬ ‫اح‬ ‫ف‬
‫َ‬ ‫ۖ‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫َعلَْي‬
‫ْح ِّق ۚ ﴾‬ ‫ال َ‬
‫األول – القرآن الكريم‬
‫المصدر ّ‬
‫األول – القرآن الكريم‬
‫المصدر ّ‬
‫س ّنة‬
‫المصدر الثاني – ال ُّ‬

‫‪‬ويراد بها عند األصوليين ما صدر عن النبي‬


‫صلى هللا عليه وسلم غي ُر القرآن من قول أو فعل‬
‫أو تقرير‬
‫ُح ِّجيَّة السنة‬
‫‪ ‬قد اتفق العلماء الذين يُعت ُّد بهم على حجية‬
‫السنة‪ ،‬وأنها هي المصدر الثاني للشريعة‬
‫اإلسالمية بعد القرآن الكريم‪.‬‬
‫‪ ‬ولم يخالف فى االحتجاج بالسنة إال‬
‫الخوارج والروافض‪ ،‬فقد تمسَّكوا بظاهر‬
‫القرآن وأهملوا السنن فأضلُّوا‪.‬‬
‫األدلة من القرآن الكريم لحجية السنة‬
‫الرسُو َل َوُأولِي اَأل ْم ِر ِمن ُك ْم‬ ‫ُوا َّ‬ ‫ُوا هَّللا َ َوَأ ِطيع ْ‬ ‫وا َأ ِطيع ْ‬ ‫ين آ َمنُ ْ‬ ‫‪‬يَا َأيُّهَا الَّ ِذ َ‬
‫(النساء‪) 59 :‬‬
‫ون (آل عمران‪)132 :‬‬ ‫الرسُو َل لَ َعلَّ ُك ْم تُ ْر َح ُم َ‬
‫ُوا هَّللا َ َو َّ‬ ‫‪َ ‬وَأ ِطيع ْ‬
‫‪َّ ‬م ْن ي ُِط ِع ال َّرسُو َل فَقَ ْد َأطَا َع هَّللا َ (النساء‪)80 :‬‬
‫ين (آل‬ ‫ُوا هَّللا َ َوال َّرسُو َل فَِإن تَ َولَّ ْوا فَِإ َّن هَّللا َ الَ ي ُِحبُّ ْال َكافِ ِر َ‬ ‫‪‬قُ ْل َأ ِطيع ْ‬
‫عمران‪)132 :‬‬
‫‪َ ‬و َما آتَا ُك ُم ال َّرسُو ُل فَ ُخ ُذوهُ َو َما نَهَا ُك ْم َع ْنهُ فَانتَهُوا (الحشر‪)7 :‬‬
‫ون لَهُ ُم‬ ‫ضى هَّللا ُ َو َرسُولُهُ َأ ْم ًرا َأن يَ ُك َ‬ ‫ان لِ ُمْؤ ِم ٍن َوال ُمْؤ ِمنَ ٍة ِإ َذا قَ َ‬ ‫‪َ ‬و َما َك َ‬
‫ضالال ُّمبِينًا‬ ‫ض َّل َ‬ ‫ص هَّللا َ َو َرسُولَهُ فَقَ ْد َ‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ع‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫ْ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫م‬
‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫خ‬‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ال‬
‫(األحزاب‪)36 :‬‬
‫األدلة من الحديث لحجية السنة‬

‫سلَّ َم ‪َ " :‬أال‬‫صلَّى هَّللا ُ َعلَ ْي ِه َو َ‬


‫سو ُل هَّللا ِ َ‬ ‫‪َ ‬ع ِن ا ْل ِم ْق َد ِام ْب ِن َم ْع ِدي َك ِر َب‪ ،‬قَا َل ‪ :‬قَا َل َر ُ‬
‫ِإنِّي ُأوتِيتُ ا ْل ِكتَ َ‬
‫اب َو ِم ْثلَهُ َم َعهُ“‬
‫رواه أبو داود والترمذي‬
‫سلَّ َم‪َ ” :‬منْ أطَا َعنِ ْي فَقَ ْد‬ ‫صلَّى هَّللا ُ َعلَ ْي ِه َو َ‬
‫سو ُل هَّللا ِ َ‬ ‫‪‬عن ابي هريرة قال‪ :‬قَا َل َر ُ‬
‫صى هللاَ‪“.‬‬ ‫صانِي فَقَ ْد َع َ‬ ‫طا َع هللاَ َو َمنْ َع َ‬ ‫أ َ‬
‫رواه البخاري ومسلم‬
‫‪‬عن ابن عباس أن رسول هللا ‪ -‬صلى هللا عليه وسلم ‪ -‬خطب الناس في‬
‫حجة الوداع فقال‪” :‬يا أيهاالناس‪ :‬إني قد تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن‬
‫تضلوا أبداً‪ ،‬كتاب هللا وسنة نبيه“‬
‫رواه الحاكم‬
‫الحديث القدسي‬

‫‪‬تعريفه‪ :‬هو ما يضيفه النبي صلى هللا عليه وسلم إلى هللا عز وجل‪.‬‬
‫‪‬سبب التسمية‪ :‬ألنه منسوب إلى الذات المق َّدسة (‬
‫هللا عز وج ّل)‬

‫‪‬الفرق بين الحديث القدسي والحديث النبوي‬


‫‪‬الحديث القدسي‪ :‬ينسب إلى هللا تعالى‬
‫‪‬الحديث النبوي‪ :‬ينسب إلى الرسول صلى هللا عليه وسلم‬
‫الفرق بين الحديث القدسي والقرآن الكريم‬
‫القرآن الكريم‬ ‫الحديث القدسي‬
‫معجز‬ ‫‪.1‬‬ ‫ليس بمعجز‬ ‫‪.1‬‬
‫اللفظ والمعنى من هللا تعالى‬ ‫‪.2‬‬ ‫اللفظ من الرسول والمعنى من هللا‬ ‫‪.2‬‬
‫نقل إلينا بالتواتر‬ ‫‪.3‬‬ ‫ظنية الثبوت‬ ‫‪.3‬‬
‫نتعبد بتالوته في الصالة‬ ‫‪.4‬‬ ‫ال نتعبد بتالوته في الصالة‬ ‫‪.4‬‬
‫ال يجوز مسه للمح ِدث‬ ‫‪.5‬‬ ‫يجوز مسه للمحدث‬ ‫‪.5‬‬
‫ال تجوز قراءته للجنب‬ ‫‪.6‬‬ ‫تجوز قراءته للجنب‬ ‫‪.6‬‬
‫ال تجوز روايته بالمعنى‬ ‫‪.7‬‬ ‫تجوز روايته بالمعنى‬ ‫‪.7‬‬
‫يختص بتسمية جملة منه آية أو‬ ‫‪.8‬‬ ‫ال يختص بتسمية جملة منه آية أو‬ ‫‪.8‬‬
‫سورة‬ ‫سورة‬
‫جاحد القرآن يكفَّر‬ ‫‪.9‬‬ ‫جاحده ال يكفَّر إال المتواتر منه‬ ‫‪.9‬‬
‫س ّنة ال ّنبو ّية‬
‫أدوار ال ُّ‬

‫‪‬أ ّوالً‪ :‬اإلعالم ببعض التَّشريعات التي لم يرد النَّص عليها‬


‫في القرآن‪.‬‬

‫(( يجمع بين المرأة وع َّمتها‪ ،‬وال بين المرأة وخالتها))‪،‬‬


‫‪ ‬ال‬
‫س ّنة ال ّنبو ّية‬
‫أدوار ال ُّ‬

‫‪‬ثانيًا‪ :‬بيان ما ُأ ْجمل في القرآن‬

‫الصاَل َة َوآتُوا َّ‬


‫الزَكا َة﴾‬ ‫يموا َّ‬ ‫‪‬قال هللا تعالى‪ ﴿ :‬و ِ‬
‫َأق‬
‫َ ُ‬

‫السجود وغريها‪.‬‬
‫الركوع و ُّ‬
‫فبنّي السنّة كيفية الصالة من التكبري و ُّ‬
‫س ّنة ال ّنبو ّية‬
‫أدوار ال ُّ‬

‫‪‬ثالثًا‪ :‬إشارة إلى وقت نزول اآليات القرآنيّة‬

‫‪‬مثال‪ :‬عن أنس‪:‬نزلت على النبي صلى هللا عليه‬


‫َأخَر‪ ﴾ ‬مرجعه‬ ‫ا‬ ‫م‬‫و‬ ‫ك‬‫ِ‬‫ب‬ ‫ن‬ ‫ذ‬ ‫ن‬‫م‬‫ِ‬ ‫َّم‬
‫د‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫وسلم ‪ ﴿  :‬لَ ْ َ َ َ ُ َ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َّ‬
‫ت‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ِ‬
‫ف‬ ‫غ‬ ‫ي‬‫ِ‬
‫من احلديبية‬
‫س ّنة ال ّنبو ّية‬
‫أدوار ال ُّ‬

‫‪‬ذكر األحداث الواقعة في أيّام ال ّرسول صلى هللا عليه‬


‫وسلّم‬

‫صالة عن مرض الرّسول‬ ‫صة إمامة إبي بكر لل ّ‬ ‫‪‬مثال‪ :‬ق ّ‬


‫صلى هللا عليه وسلّم كما رو ْته عائشة‪ ،‬عن النّبي‬
‫ال ّرسول صلى هللا عليه وسلّم‪ ،‬قال‪ُ ” :‬مرُوا أبا بكر‬
‫فَاْيُ َ‬
‫ص ِّل بالنّاس“‪.‬‬
‫س ّنة ال ّنبو ّية‬
‫أدوار ال ُّ‬
‫‪‬يبان نسخ اآليات القرآنية‬

‫ين﴾‬‫ِ‬‫ب‬‫ر‬‫ق‬‫ْ‬ ‫َأْل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ِ‬


‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬‫ِ‬‫ال‬‫و‬ ‫ل‬
‫ْ‬ ‫ِ‬
‫ل‬ ‫ة‬
‫ُ‬ ‫ي‬
‫َّ‬ ‫ِ‬
‫ص‬ ‫س‪ ، ‬فِي قَ ْولِ ِه ‪  ﴿ :‬ال َْو‬
‫‪َ ‬ع ِن‪ ‬اب ِْن َعبَّا ٍ‬
‫َ َْ َ َ َ‬
‫ت َه ِذ ِه اآْل يَةُ ‪ .‬‬ ‫خ‬
‫َ ْ‬
‫نُ ِ‬
‫س‬
‫االجتهاد‬
‫‪‬االجتهاد لغةً بذل الوسع والمجهود‪ ،‬مأخوذ من الجُهد وهو الطّاقة كما في‬
‫ين اَل يَ ِج ُدو َن ِإاَّل ُج ْه َد ُه ْم ﴾‬‫ذ‬‫قوله تعالى‪ ﴿ :‬والَّ ِ‬
‫َ َ‬
‫‪‬وأما االجتهاد يف اصطالح األصوليني فهو ‪ :‬بذل اجملهود يف العلم بأحكام الشرع‪.‬‬
‫‪‬أدلة االجتهاد في الشريعة‪ : ‬‬
‫‪‬من القرآن الكرمي يف قوله تعاىل‪  ﴿ :‬حَيْ ُك ُم بِِه َذ َوا َع ْد ٍل ِمْن ُك ْم‪  ﴾  ‬إذ من املعلوم أن احلكمني‬
‫جيتهدان يف اجلزاء املناسب يف الصيد الذي يقتله احملرم متعمدا‪.‬‬
‫‪‬ومن السنّة‪  :‬عن عمرو بن العاص أنّه‪ ‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَْي ِه َو َسلَّ َم َي ُق ُ‬
‫ول‪ِ ‬إ َذا‬ ‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫سِ‬
‫م‬
‫َ َ َُ‬
‫‪ ‬ج َران‬
‫ْ‬
‫(رواه البخاري يف صحيحه)‬
‫أحكام الفقه من حيث مصادرها‬

‫أحكام من النّصوص قطعيّة الثّبوت وال ّداللة‪.‬‬ ‫‪.1‬‬


‫أحكام من النّصوص ظنّيّة الثّبوت وال ّداللة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫إجماع العلماء‬ ‫أحكام من ْ‬ ‫‪.3‬‬
‫أحكام لم يد ّل عليها نصٌّ ول ْم يُ ْن َعق ْد عليها إجما ٌ‬
‫ع‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫‪ ‬النوع األ ّول من األحكام ال مجال لالجتهاد فيها‪.‬‬


‫أه ّم شروط االجتهاد‬

‫إحاطة المجتهد بمدارك األحكام المثمرة لها من كتاب وسنة‬ ‫‪.1‬‬


‫وإجماع واستصحاب‪.‬‬
‫علمه بالناسخ والمنسوخ ومواضع اإلجماع واالختالف‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫معرفته بالعام والخاص والمطلق والمقيد والنص والظاهر‬ ‫‪.3‬‬
‫والمؤول والمجمل والمبين والمنطوق والمفهوم والمحكم‬
‫والمتشابه ‪.‬‬
‫معرفته بما يصلح لالحتجاج به من األحاديث من أنواع الصحيح‬ ‫‪.4‬‬
‫والحسن والضعيف‪.‬‬
‫أن يكون على علم بالنحو واللغة العربية يمكنه من فهم الكالم‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫األسئلة االختيارية‬

‫‪ .1‬المعلومات اآلتية المتعلِّقة بالقرآن الكريم صحيحة؛ إالّ‪:‬‬

‫أ – ُمعجز في ألفاظه وبيانه‬


‫ب – من إعجازه تصيير العرب قادة األمم‬
‫ج – مكتوبٌ في المصاحف‬
‫د ‪ -‬منقول إلينا متواتِ ًرا وآحا ًدا‬
‫األسئلة االختيارية‬
‫ما تعريف ال ّسنّة عند األصوليِّين؟‬

‫بي صلى هللا عليه وسلّم غير القرآن من قول أو فعل أو‬‫أ – ما صدر عن النّ ّ‬
‫تقرير‪.‬‬
‫بي صلى هللا عليه وسلّم من قول أو فعل أو تقرير‪.‬‬
‫ب – ما صدر عن النّ ّ‬
‫ج – ما صدر عن النّب ّي صلى هللا عليه وسلّم والصّ حابة من قول أو فعل أو‬
‫تقرير‪.‬‬
‫د ‪ -‬ما صدر عن النّب ّي صلى هللا عليه وسلّم من رأي‪.‬‬
‫األسئلة االختيارية‬
‫‪‬عن ابن عباس رضي هللا عنه‪ :‬أن رسول هللا ‪ -‬صلى هللا عليه وسلم ‪-‬‬
‫خطب الناس في حجة الوداع فقال‪” :‬يا أيهاالناس‪ :‬إني قد تركت فيكم ما‬
‫إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبداً‪ ،‬كتاب هللا وسنة نبيه“ رواه الحاكم‬
‫ما الّذي يشير إليه الحديث ال ّشريف اآلنف ذكره؟‬

‫أ – كتاب هللا وال ُّسنّة هما المصدر األول للتّشريع‬


‫ب – نزول القرآن في حجّة الوداع‬
‫ج – معنى ال ُّسنّة‬
‫د ‪ -‬حُجِّ يّة ال ُّسنّة‬
‫األسئلة االختيارية‬
‫‪‬المعلومات اآلتية صحيحة عن الحديث القدسي‪ ،‬إالّ‪:‬‬

‫أ – ظنّيّة الثّبوت‬
‫ب – تجوز قراءته للجنب‬
‫ي جاحد له يُكفّر‬ ‫ج–أ ّ‬
‫د ‪ -‬يجوز مسّه لل ُمحْ دث‬
‫األسئلة االختيارية‬

‫‪‬ما هو التّرتيب الصّحيح لمصادر التّشريع حسب األولويّة؟‬

‫أ – االجتهاد – القرآن ‪ -‬ال ّسنّة‬


‫ب – القرآن – ال ّسنّة ‪ -‬االجتهاد‬
‫ج – ال ّسنّة – االجتهاد ‪ -‬القرآن‬
‫د ‪ -‬القرآن – االجتهاد ‪ -‬ال ّسنّة‬
‫األسئلة الموضوعية‬

‫األحكام ال ّشرعيّة في اإلسىالم تستنبط من المصادر المعت ّدة في‬


‫هذا ال ّدين من الوحي المتمثِّل في القرآن الكريم والحديث‬
‫ضا من اإلجماع وفتاوى الصّحابة وعمل‬ ‫النّتوي‪ .‬كما تْؤ خذ أي ً‬
‫أهل المدينة واالجتهادات‪.‬‬
‫وبنا ًء على البيان اآلنف دكره‪:‬‬
‫ث عن نزول القرآن الكريم من َّج ًما‪.‬‬ ‫أ) تح ّد ْ‬
‫ب) تاقشْ عن الحديث القدسي مبيِّنًا؛ تعريفه‪ ،‬وسبب تسميته‪،‬‬
‫والفرق بينه وبين الحديث النبو ّ‬
‫ي‪.‬‬

You might also like