Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 7

ISC102: ULUM AL-QURAN

‫عرض تقديمي جماعي‬

NAMA PELAJAR NO. PELAJAR


 AMEERUL MUKMININ BIN MUHAMAD 2022864128 
NURI
NORZAIM ZAKWAN BIN NORAZRIN 2022881206
NURIN AINA NAFEESA BINTI IBRAHIM 2022451982
SITI NUR MAISARAH BINTI ZULHISAM 2022851724
‫اآليات‬:
۞ ‫اس َواِ ْث ُمهُ َمٓا اَ ْكبَ ُر‬ ِ ۖ َّ‫ك َع ِن ْال َخ ْم ِر َو ْال َمي ِْس ۗ ِر قُلْ فِ ْي ِه َمٓا اِ ْث ٌم َكبِ ْي ٌر" َّو َمنَافِ ُع لِلن‬ َ َ‫يَ ْسـَٔلُ ْون‬
‫ت لَ َعلَّ ُك ْم‬ ٰ ٰ ‫اْل‬ ُ َ ‫هّٰللا‬ َ ِ‫ك َما َذا يُ ْنفِقُ ْو َن ەۗ قُ ِل ْال َع ْف ۗ َو َك ٰذل‬ َ َ‫ِم ْن نَّ ْف ِع ِه َم ۗا َويَ ْسـَٔلُ ْون‬
ِ ‫ي‬ ‫ا‬ ُ ُ ‫ك يُبَيِّ ُن‬
‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬
‫تَتَفَ َّكر ُْو ۙ َن‬
TERJEMAHAN AYAT:

Mereka bertanya kepadamu (Wahai Muhammad) mengenai arak dan judi. Katakanlah:
"Pada keduanya ada dosa besar dan ada pula beberapa manfaat bagi manusia tetapi
dosa keduanya lebih besar daripada manfaatnya dan mereka bertanya pula kepadamu:
Apakah yang mereka akan belanjakan (dermakan)? Katakanlah: "Dermakanlah - apa-
apa) yang berlebih dari keperluan (kamu). Demikianlah Allah menerangkan kepada kamu
ayat-ayatNya (keterangan-keterangan hukumNya) supaya kamu berfikir:
‫‪:‬المكة والمدني اآلية وضوابطه‬

‫• األية ‪ 219‬في سورة البقرة هي آية المدنية ألن هذه االية تتكلم‬
‫عن محرمات الخمر والميسر‪ .‬أوال‪،‬من مميزات اآليات المدنية‬
‫هي يوجد فيها فريضة أو حد‪ .‬ثانيا‪ ،‬يبين اآليات المدنية عن‬
‫العبادات والمعامالت ونظم األسرة‪ .‬ثالثا‪ ،‬من ضوابط المدانية‬
‫هي طول اآليات والسور‪ .‬وأخيرا‪ ،‬هذه آية المدانية ألن نزل هذه‬
‫آية بعد هجرة رسول هللا إلى مدينة‪.‬‬
‫‪ :‬اسباب النزول‬
‫رواه ابن أبي حاتم عن سعيد أو عكرمة من ابن عباس‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫أ"ن جماع"ة م"ن الص"حابة لم"ا أمروا بإنفاق أمواله"م ف"ي س"بيل هلال جاءوا إل"ى رس"ول هلال وقالوا‪ :‬ال‬
‫ندري أ""ي أم""ر إنفاق ‪ ،‬وأ""ي مال ننف""ق؟ فنزل هلال اآلي""ة ‪ ...‬وياس األنق""ا ماادزا يون""غ فيكون""ا قلي""ل‬
‫عفو ‪ ...‬البقرة‪، )219 :‬مما يؤكد أن ذلك هو باقي الحاجات اليومية‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫رواه اب"ن أ"بي حات"م ع"ن يحي"ى أ"ن معاذ ب"ن جب"ل وتس"ألبة واجهوا رس"ول هلال وس"ألوا‪ :‬ي"ا رس"ول هلال ‪،‬‬
‫عندن"ا الكثي"ر م"ن العبي"د وكثي"ر م"ن أفراد األس"رة‪ .‬م"ا ه"ي الممتلكات الت"ي يج"ب أ"ن نحص"ل عليه"ا م"ن‬
‫أج""ل إنفاق؟ " ث""م نزل""ت هذه اآلي""ة )البقرة‪ ) 219 :‬وه""ي‪ ... :‬ويس""ألونكه مادزا يون""غ فيكون قلي""ل‬
‫عفوا ‪ ...( ...‬ويسألونك ماذا ينفقون‪ .‬قل‪" :‬ما هو أكثر من االلزم" …)‬
‫‪:‬التفسير العلماء بالمأثور‬
‫ق‪َ ،‬ع ْن َأبِي َم ْي َس َرةَ‪َ ،‬ع ْن‬ ‫ْحا َ‬‫ف ب ُْن ْال َولِي ِد‪َ ،‬ح َّدثَنَا ِإس َْراِئيلُ‪َ ،‬ع ْن َأبِي ِإس َ‬ ‫ال اِإْل َما ُم َأحْ َم ُد‪َ :‬ح َّدثَنَا َخلَ ُ‬‫قَ َ‬
‫ُع َم َر أنَّه قَا َل‪ :‬لَ َّما نَ َز َل تَحْ ِري ُم ْال َخ ْم ِر قَا َل‪ :‬اللَّهُ َّم بَيِّن لَنَا فِي ْال َخ ْم ِر بَيَانًا َشافِيًا‪ .‬فَنَ َزلَ ْ‬
‫ت هَ ِذ ِه اآْل يَةُ‬
‫اس](‪ ﴾ )١‬ف ُدعي‬ ‫ك َع ِن ْال َخ ْم ِر َو ْال َمي ِْس ِر قُلْ فِي ِه َما ِإ ْث ٌم َكبِي ٌر [ َو َمنَا ِف ُع لِلنَّ ِ‬ ‫التِي ِفي ْالبَقَ َر ِة‪﴿ :‬يَ ْسَألُونَ َ‬
‫ت اآْل يَةُ التِي ِفي النِّ َسا ِء‪﴿ :‬يَا َأيُّهَا‬ ‫فقرئت َعلَ ْي ِه‪ ،‬فَقَا َل‪ :‬اللَّهُ َّم بَيِّ ْن لَنَا ِفي ْال َخ ْم ِر بَيَانًا َشا ِفيًا‪ .‬فَنَ َزلَ ِ‬
‫ْ‬ ‫ُع َم ُر‬
‫ُول هَّللا ِ ﷺ ِإ َذا َأقَا َم‬ ‫ان ُمنَا ِدي َرس ِ‬ ‫ين آ َمنُوا اَل تَ ْق َربُوا الصَّالةَ َوَأ ْنتُ ْم ُس َكا َرى﴾ [النِّ َسا ِء‪ ، ]٤٣ :‬فَ َك َ‬ ‫الَّ ِذ َ‬
‫ال‪ :‬اللَّهُ َّم بَي ِّْن لَنَا فِي ْال َخ ْم ِر‬‫ت َعلَ ْي ِه‪ ،‬فَقَ َ‬ ‫سكران‪ .‬ف ُدعي ُع َم ُر فَقُ ِرَئ ْ‬ ‫ُ‬ ‫صاَل ةَ‬‫صاَل ةَ نَا َدى‪َ :‬أاَّل يَ ْق َربَ َّن ال َّ‬ ‫ال َّ‬
‫ُون﴾‬‫ت َعلَ ْي ِه‪ ،‬فَلَ َّما بَلَ َغ‪﴿ :‬فَهَلْ َأ ْنتُ ْم ُم ْنتَه َ‬ ‫ت اآْل يَةُ التِي فِي ْال َماِئ َد ِة‪ .‬فَ َد ِعي ُع َمرُ‪ ،‬فَقُ ِرَئ ْ‬ ‫بَيَانًا َشافِيًا‪ .‬فَنَ َزلَ ِ‬
‫‪ْ [ .‬ال َماِئ َد ِة‪ ]٩١ :‬؟ قَا َل ُع َم ُر‪ :‬ا ْنتَهَ ْينَا‪ ،‬ا ْنتَهَ ْينَا(‪)٢‬‬
‫التفسير العلماء بالرأي ‪:‬‬
‫أي فِي﴿‬ ‫الخ ْمر وال َم ْي ِسر﴾ القِمار وما فِي ُح ْكمهما ﴿قُ ْل﴾ لَهُ ْم ﴿فِي ِهما﴾ ْ‬ ‫يَ ْسَألُونَك َع ْن َ‬
‫ص َمة‬ ‫﴿إثم َكبِير﴾ َع ِظيم وفِي قِرا َءة بِال ُمثَلَّثَ ِة لِما يَ ْحصُل بِ َسبَبِ ِهما ِمن ال ُمخا َ‬ ‫عاطيهما ْ‬ ‫تَ ِ‬
‫الخ ْمر وإصابَة المال بِال‬ ‫اس﴾ بِاللَّ َّذ ِة والفَ َرح فِي َ‬ ‫وال ُمشاتَ َمة وقَ ْول الفُ ْحش ﴿و َمنافِع لِلنّ ِ‬
‫أي ما يَ ْن َشأ َع ْنهُما ِمن ال َمفا ِسد ﴿أ ْكبَر﴾ أ ْعظَم ﴿ ِمن نَ ْفعهما﴾‬ ‫﴿وإثمهما﴾ ْ‬ ‫َك ّد فِي ال َم ْي ِسر ْ‬
‫أن َح َّر َم ْتها آيَة الماِئ َدة ﴿ويَ ْسَألُونَك‬ ‫ُون إاّل ْ‬ ‫ت َش ِربَها قَ ْوم وا ْمتَنَ َع َع ْنها آ َخر َ‬ ‫ولَ ّما نَ َزلَ ْ‬
‫الفاضل َع ْن الحا َجة وال تُ ْنفِقُوا ما‬ ‫ِ‬ ‫أي ما قَ ْدره ﴿قُ ْل﴾ أ ْنفِقُوا ﴿ال َع ْفو﴾ ْ‬
‫أي‬ ‫ون﴾ ْ‬ ‫ماذا يُ ْنفِقُ َ‬
‫أي َكما بُيِّ َن‬
‫ك﴾ ْ‬ ‫ضيِّعُوا أ ْنفُس ُك ْم وفِي قِرا َءة بِال َّر" ْف ِع بِتَ ْق ِد ِ‬
‫ير هُ َو ﴿ َك َذلِ َ‬ ‫ُون إلَ ْي ِه وتُ َ‬
‫تَ ْحتاج َ‬
‫﴾لَ ُك ْم ما ُذ ِك َر" ﴿يبين هللا لكم اآليات لعلكم تتفكرون‬

You might also like