Download as ppt, pdf, or txt
Download as ppt, pdf, or txt
You are on page 1of 33

‫المخاطر الكيمائية‬

‫مخاطر ناتجة عن الغازات و األبخرة‬

‫مخاطرـ ناتجة عن وجـود األتربـة‬

‫مخاطر ناتجة عن المذيبات العضوية‬


‫طريقة دخول المواد الكيمائية لجسم االنسان ‪-:‬‬

‫الشهيــق (التنفس)‬

‫االمتصاص (الجلـد)‬

‫الطعــام (البلــع)‬
‫ملوثات الهواء في الصناعة‬

‫(غبار السليكا ‪ -‬سيلكوزيز)‬ ‫‪ - 1‬الغبــار‬

‫(الثنر‪ -‬الكحول)‬ ‫‪ - 2‬األبخـرة‬

‫(احتراق الخشب)‬ ‫‪ - 3‬األدخنـة‬

‫(األحماض ‪ -‬عمليات الطالء)‬ ‫‪ - 4‬الـرزاز‬

‫‪ - 5‬الغازات‬

‫‪ - 6‬الروائح‬
‫الوقاية من المواد السامة‬

‫(الغاز الطبيعي)‬ ‫‪ - 1‬االستبدال و االحالل‬

‫‪ - 2‬عزل العملية‬

‫‪ - 3‬الحد من تعرض العاملين‬

‫(الطالء)‬ ‫‪ - 4‬تعديل نظام التشغيل‬

‫‪ - 5‬استخدام العوادم‬

‫طبيعية – ميكانيكية)‬ ‫‪ – 6‬التهوية)‬


‫تابع ‪-‬الوقاية من المواد السامة‬

‫(كبح الغبار)‬ ‫‪ - 7‬الترطيب‬

‫‪ - 8‬النظافة و الترتيب‬

‫‪ - 9‬مراقبة الجو المحيط بالمنطقة (كواشف)‬

‫‪ -10‬مهمات الوقاية الشخصية‬

‫‪ -11‬الصحـة‬

‫‪ -12‬التدريـب‬

‫‪ -13‬البطاقات و عالمات التحذير‬


‫التسمم بالمعادن‬
‫يختلف تأثير المعادن وأمالحها المختلفة على الجسم تبعا لعدة عوامل أهمها‪-:‬‬

‫نوع المعدن ‪ -‬خواصه الكيميائية ‪ -‬درجة تركيزه ‪ -‬حجم األتربة أو األدخنة ‪ -‬طبيعة‬

‫العمل الذي يؤديه العامل ومقدار الجهد الذى يبذله‪.‬‬

‫تدخل المعادن وأمالحها الى الجسم بثالث طرق ‪-:‬‬

‫ج‪ -‬طريق الفم‬ ‫ب‪ -‬طريق الجلد‬ ‫أ‪ -‬طرـيق التنفس‬


‫الخواص المميزة للتسمم بالمعادن ‪-:‬‬

‫‪ -‬التسمم المزمن‬ ‫أ ‪ -‬التسمم الحاد‬


‫تشترك المعادن جميعها في بعض األعرـاض ‪-:‬‬
‫‪ -‬الصـداع‬ ‫‪ -‬سرعة الشعور بالتعب واإلجهاد‬
‫‪ -‬أمراض الحساسية‬ ‫‪ -‬التهاب األغشية المخاطية‬
‫‪ -‬االلتهابات الجلدية‬ ‫‪ -‬اضطرابات القلب وارتفاع ضغط الدم‬
‫‪ -‬إصـابة الرئتـين‬ ‫‪ -‬الزغللة واالضطرابات البصرية‬
‫‪ -‬اإلصابة بالسرطان‬ ‫‪ -‬اضطرابات الهضم والشعور بالقىء وفقد الشهية‬
‫خصائص المادة الكيماوية‬

‫قابلة‬
‫االشتعال‬

‫السمية‬
‫االنفجار‬
‫األكسدة‬
‫التآكل‬
‫اآللية البيلوجية لجسم االنسان‬

‫لجسم االنسان آلية بيلوجية تهيئ له التعامل مع كميات من المواد الكيماوية‬

‫يبدأ الجسم في تفتيت المادة الكيماوية التي دخلت جسمه ومعادلة سمومها أي يحول‬
‫خصائصها الضارة إلي خصائص غير ضارة ثم يخرجها من الجسم وذلك إذا كانت‬
‫المادة الكيماوية أقل من الحد الذي يستطيع الجسم معادلته وهو ما يطلق عليه ( حد‬
‫العتبة البلوجية )‪.‬‬

‫وهو يختلف من شخص إلي آخر حسب ( السن – الحالة الصحية – الجنس ) أما إذا‬
‫تعرض الجسم إلي درجة كبيرة من التركيز فتتغلب المادة علي وسائل الجسم الدفاعية‬
‫وتسري السموم في الجسم‪.‬‬
‫حد العتبة البيلوجـيـــــــــــــــــــــــة‬
‫‪TLV‬‬

‫متوسـط تركيـز المادة الضارة خالل عمـل ثمانـي سـاعات يوميا ً ( أربعيـن‬

‫سـاعة أسـبوعيا ً ) والتي يمكـن أـن يتعرض لها جميـع العاملين يوم بعد يوم‬

‫دون أن تحدث أي تأثير ضار‬


‫التعرض اآلمن للمواد الكيماوية‬
‫‪PEL‬‬
‫‪Permissible Exposure Limit‬‬

‫هي المعدل اآلمن لتعرض الشخص لمادة كيماوية ال يمكن تجاوزها‪.‬‬

‫ملحوظة‬

‫يمكـن أـن يتعرض شخـص فـي اليوم إلـي أكثـر واقـل لكـن المهـم هـو متوسـط الجرعـة‬
‫اليومية‬
‫قائمة بيانات السالمة‬
‫للمواد الكيماوية‬
‫بطاقات تعريف الخطر‬

‫توجـد لكـل مادة خطرة بطاقـة معلومات موضـح فيهـا كـل المطلوب للتعامـل مـع هذه‬

‫المادة بأمان كمـــا توجـــد بطاقـــة تعريـــف الخطـــر حســـب النظام المعتمـــد ( النظام‬

‫األوروبـي أـو النظام األمريكـي أـو نظام األمـم المتحدة ) لذا وجـب االلمام بهذه االنظمـة‬

‫حيث توفر الكثير من الجهد والوقت في التقليل من االضار عند حدوث أي طارئ‪.‬‬
‫تصنيف توجيه المركز البيئي‬
‫األوروبي للمواد الخطرة‬

‫ويهدف هذا التصـنيف لحمايـة العامليـن والمجتمـع مـن أخطار اسـتخدام وتداول ونقـل وتخزيـن‬

‫لهذه المواد بوضــع االحتياطات الدقيقــة والتــي صــارت كقوانيــن تلتزم بهــا كــل دول أوروبــا‬

‫حيث تم تعريف نوعيات المخاطـر المصاحبة لطبيعـة كـل مادة وتـم تصـنيف هذه النوعيات إلـي‬

‫مجموعات ذات مخاطــر طبيعيــة أــو بيولوجيــة أــو كيميائيــة ووضــع رمــز لكــل نوعيــة مــن‬

‫المخاطر‪.‬‬
‫نوعيات اـلمخاطر‬

‫متفجرات – مؤكسدات – قابلية شديدة لالشتعال – قابلية عالية‬


‫لالشتعال – قابلية لالشتعال‬ ‫أ‪ -‬مخاطر طبيعية‬

‫سامة جداً – سامة – ضارة – آكلة – مهيجة – مسرطنة – مسببة‬


‫للتحول الخلقي – مسببة للمسخ الخلقي‬
‫ب‪ -‬مخاطر بيولوجية‬

‫هي تلك المواد أو العمليات التي يتسبب عن استخدامها أو تداولها‬


‫خطورة علي مكونات البيئة سواء فورية أو مستقبلية‬ ‫جـ‪ -‬مخاطر بيئية‬
‫مجموعات ورموز الخطر‬

‫رمز الخطر‬ ‫مجموعات الخطر‬


‫‪E‬‬ ‫متفجرة‬
‫‪O‬‬ ‫مؤكسدة‬
‫‪FX‬‬ ‫شديدة اإلشتعال‬
‫‪F‬‬ ‫قابلة لالشتعال‬
‫‪TX‬‬ ‫شديدة السمية‬
‫‪T‬‬ ‫سام‬
‫‪X‬‬ ‫ضار‬
‫‪C‬‬ ‫آكلة‬
‫تابع ‪ -‬مجموعات ورموز الخطر‬

‫رمز الخطر‬ ‫مجموعات الخطر‬


‫‪XI‬‬ ‫مهيجة‬
‫‪XN‬‬ ‫يسبب حساسية مع ‪R42‬‬
‫‪XI‬‬ ‫يسبب حساسية مع ‪R43‬‬
‫‪CARC‬‬ ‫مسرطنة ( مسرطن ‪ – 1‬مسرطن ‪ – 2‬مسرطن ‪) 3‬‬
‫‪MUT‬‬ ‫مطفرة ( مطفرة ‪ – 1‬مطفرة ‪ – 2‬مطفرة ‪) 3‬‬
‫‪REP‬‬ ‫ضارة اإلنجاب ( إنجاب ‪ – 1‬إنجاب ‪ – 2‬إنجاب ‪) 3‬‬
‫‪N‬‬ ‫ضارة علي البيئة‬
‫النظام األوروبي‬
‫يتكون نظام تعريف المخاطر األورـوبي من خانتين ‪:‬‬
‫‪ .1‬الخانة السفلي وبها رقم األمم المتحدة الذي يحدد المادة ‪.‬‬

‫‪ .2‬الخانـة العلويـة وهـي تحتوي علـي رموز يشيـر إال بعـض االحتياطات المطلوبـة‬
‫والرقـم الذي يلـي المـز يشيـر إلـي الخطـر أـو األخطار الثانويـة التـي قـد تصـاحب‬
‫الخطر األساسي‪.‬‬
‫النظام األمريكي‬
‫التعارف علي‬
‫مخاطر الحريق‬
‫للمواد‬
‫النظام البريطاني‬
‫يتكون نظام تعريف المخاطر البريطاني ( ‪) UKHIS‬‬

‫‪ .1‬رمز لإلجراء الطارئ هاز كيم ( ‪) HAZCHEM‬‬

‫‪ . 2‬رقم المادة المميزة في القطاع البرتقالي الذي يقع أسفل رقم ‪1‬‬
‫‪ .3‬تحذير تنوع الخطورة علي شكل معين ( الماسة )‬
‫‪ .4‬مصدـر للنصح أو االستشارة‪.‬‬

‫‪R2‬‬
‫نظام األمم‬
‫المتحدة‬
‫مشارات تعريف‬
‫المخاطر الكيميائية‬
‫مشارات تعريف‬
‫المخاطر الكيميائية‬
‫تنقسم الغازات واألبخرة من‬
‫حيث تأثيرها الفسيولوجى على الجسم‬
‫‪ -1‬الغازات واألبخرة الخانقة‬
‫وال تؤثر هذه الغازات بطريقة مباشرة على الجهاز التنفسى ولكنها تسبب اختناقا‬
‫بتدخلها فى استعمال الجسم ألكسجين الهواء‪.‬‬
‫وتنقسم الغازـات الخانقة طبقا لتأثيرها الى ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬غازات خانقــة بســيطة مثــل غاز ثانــى اكســيد الكربون والهيدروجيــن والهليوم التــى‬
‫تؤثـر فـى حالـة وجودهـا بدرجـة تركيـز عاليـة ينتـج عنهـا نقـص فـى تركيـز اكسـجين‬
‫الهواء الالزم للتنفس ‪.‬‬
‫ب‪ -‬غازات خانقـة كيميائيـا مثـل غاز أول اكسـيد الكربون الذى يتحـد مـع هيموجلوبيـن‬
‫الدم بدال مـن األكسـجين وبذلـك ال يقوم الدم بأداء وظيفتـه بنقـل االكسـجين مـن الرئـة‬
‫الـى انسـجة الجسـم‪.‬كذلك غاز السـيانور الذى يوقـف فعـل االنزيمات المختصـة بنقـل‬
‫األكسجين من الدم الى األنسجة‬
‫تابع ‪ -‬تنقسم الغازات واألبخرة من حيث تأثيرها‬
‫الفسيولوجى على الجسم‬
‫‪ -2‬الغازات المسببة لاللتهابات‬
‫وتسبب هذه الغازات التهابات فى العين والجهاز التنفسى ويرجع هذا التأثير الى ذوبان‬
‫هذه الغازات فى سوائل األغشية المبطنة لهذه األعضاء‪.‬مثال ذلك غاز النشادر وغازات‬
‫كلوريد الهيدروجين و ثانى اكسيد الكبريت و الكلور و أكاسيد النيتروجين واألوزون‬

‫‪ -3‬الغازات السامة‬
‫مثل ابخرة الزئبق والفسفور والرصاص والخارصين وتأثيرها السام يختلف تأثيره على‬
‫أعضاء الجسم المختلفة‬
‫تابع ‪ -‬تنقسم الغازات واألبخرة من‬
‫حيث تأثيرها الفسيولوجى على الجسم‬
‫‪ -4‬الغازات المخدرة‬
‫ومثال ذلك أبخرة المذيبات العضوية وهذه االبخرة الى جانب تأثيرها المخدر يمكن أن تؤثر‬
‫على الجهاز الهضمى مع الجهاز العصبى‪ .‬امثلة ذلك ابخرة الكلوروفورم ‪ -‬أبخرة كبريتيد‬
‫الهيدروجين‬

‫‪ -5‬الغازـات واألبخرة المسببة للسرـطان‬


‫أمثلة ذلك أبخرة اآلنيلين ‪-‬أبخرة الهيدرازين‪ -‬البنزيدين وتختلف هذه النوعيات المسببة‬
‫للسرطان فى تأثيرها على االعضاء المختلفة منها ما يسبب سرطان الجلد ومنها ما يسبب‬
‫سرطان الدم ومنها ما يسبب سرطان المثانة وهكذا‬
‫مخاطر الغاز الطبيعى وأسلوب معالجته‬

‫‪Natural Gas‬‬ ‫الغاز الطبيعى ‪:‬‬

‫يتكون الغاز الطبيعى بصفة عامة من المركبات العضوية اآلتية ‪:‬‬

‫‪%‬ميثانبــنسبـة تــتراوح من‪- 99 - 83‬‬


‫‪ %‬إـيثانبــنسبـة تــتراوح من ‪- 13 - 1‬‬
‫‪%‬بــروبانبــنسبة تــتراوح من‪1‬و‪- 1 - 0‬‬
‫‪%.‬بــيوتانبــنسبة تــتراوح من‪2‬و‪- 1 - 0‬‬
‫مخاطر الغاز الطبيـعى‬

‫الغاز الطبيعى هو غاز أخف من الهواء حيث أن وزنه الجزيئى أقل من الوزن الجزيئى للهواء‬
‫وبالتالى يكون انتشاره ألعلى مما يسهل التخلص منه عند حدوث أي تسرب وسرعة إزاحته‬
‫بواسطة التيارات الهوائية‬

‫غاز غير سام ولكنه خانق وقابل لالشتعال ويكون مخاليط قابلة لالشتعال واالنفجار مع الهواء‬
‫عند حد ادنى يتراوح من ‪8‬و‪5 - %3‬و‪ %6‬وحدة أعلى يتراوح من ‪ %13‬الى ‪ %17‬حسب‬
‫نسبة تركيز مكونات الغاز‬

‫ال يوجد أى تأثير ضار معروف حتى اآلن على البيئة والعمليات الحيوية التى تتم فيها ‪ .،‬كما‬
‫أن جميع عمليات استغالله التسمح بخروجه من الحيز الى البيئة المحيطة دون حرقه حتى‬
‫يتم القضاء على أى احتماالت لحدوث انفجار أو حريق ‪ ،‬وبالتالى يتم تداول الغاز الطبيعى‬
‫بصفة دائمة داخل حيز مغلق أو دوائر مغلقة مؤمنه تماما ضد التسريب ‪ ،‬وبالتالى فخروجه‬
‫للبيئة الغازية المحيطة ضئيل جدا وفى حاالت طارئة نادرة الحدوث‬

You might also like