Download as ppt, pdf, or txt
Download as ppt, pdf, or txt
You are on page 1of 21

‫المركز الوطني لالستشارات والتطوير االداري‬

‫التوجهات الحديثة في‬


‫االدارة‬

‫اعداد‬
‫رحاب سلمان محمد‬
‫ادارة التدريب‬

‫‪1‬‬
‫المقدمة‬
‫‪    ‬اإلدارة اليوم علم متطور ‪ ،‬أتى بمبتكرات كثيرة لتسهيل التحركات الداخلية ضمن‬ ‫•‬
‫المؤسسة أو المنظمة ( سواء كانت حكومية أو أهلية ) الوصول الى أقصى استغالل‬
‫للطاقات بأرخص وأبسط التشكيالت ‪ ،‬وإقامة العالقات الخارجية بالجمهور واإلدارات‬
‫األخرى على أساس من حيازة ثقة المقابل وتحصيل تعاونه ‪ ،‬وباالمكان االستفادة‬
‫بتوسع من أساليب اإلدارة الحديثة وعلى األخص أساليب إدارة األجهزة المتخصصة‪.‬‬

‫*‪  ‬اإلدارة ‪ :‬هي عملية إنسانية اجتماعية تتناسق فيها جهود العاملين في المنظمة أو‬
‫المؤسسة ‪ ،‬كأفراد وجماعات لتحقيق األهداف التي أنشئت المنظمة من أجل تحقيقها ‪،‬‬
‫متوخين في ذلك أفضل استخدام ممكن لالمكانات المادية والبشرية والفنية المتاحة‬
‫للمنظمة‬

‫‪2‬‬
‫تأتي في مقدمة الوظائف االدارية وتتضمن االنشطة التي تعنى‬ ‫التخطيط ‪:‬‬
‫بتحديد غايات وأهداف المنظمة ونتائجها المستقبلية المراد تحقيقها وتوضيح‬
‫‪.‬االنشطة والفعاليات والسياسات والبرامج الالزمة لتحقيق تلك االهداف والنتائج‬

‫التنظيم ‪:‬تعنى وظيفة التنظيم بترجمة االهداف‬


‫والخطط واالستراتيجيات الى الواقع العملي التنفيذي‬
‫وهنا يتم توزيع المهام بين األفراد واالختصاصات بين‬
‫الوحدات والتنسيق فيما بينها لضمان توحيد وتكريس‬
‫جهود االفراد والجماعات لتحقيق االهداف الم;نشودة‪.‬‬
‫التوجيه ‪ :‬تتعلق هذه الوظيفة باألفراد العاملين في المنظمة وتنطوي‬
‫على أرشادهم وأصدار التعليمات واألوامر لهم وتحفيزهم وتوظيف‬
‫طاقاتهم وقدراتهم ومهاراتهم بطريقة تحقق الرضا لهم وتضمن تحقيق‬
‫االهداف بكفاءة وفاعلية‪.‬‬

‫الرقابة ‪ :‬وتعنى بقياس األهداف والنتائج التي تم‬


‫تحقيقها ومعرفة مستويات أداء األفراد‬
‫والجماعات ومقارنتها بالمعايير الموضوعة‬
‫وأكتشاف أي تفاوت وأتخاذ االجراءات‬
‫التصحيحية الالزمة وتعتبر الرقابة وسيلة‬
‫لتطوير وتحسين االداء‪.‬‬
‫سلبيات النمط االداري التقليدي‬
‫• حصر السلطة في رأس الهرم االداري‬

‫• ر‪I‬وتين اداري معقد‬

‫• الدوائر المختلفة تعمل كجزر منفصلة‬

‫• عدم االفادة الكاملة من الخبرات القياديين االداريين‬

‫‪5‬‬ ‫• ضعف الحافز على االنتاج‬


‫منهج االدارة بالنتائج‬
‫• هو منهج ادارة بواسطته تتأكد المنظمات بأن اجراءاتها‪،‬‬
‫ومنتجاتها‪ ،‬وخدماتها تحقق مجموعة من النتائج المحددة‬

‫• وطريقة ادارة تركز على النتائج في التخطيط والتنفيذ والتعلم‬


‫وكتابة التقارير‬

‫• هي اتجاه إداري يهدف إلى تطور فاعلية وكفاءة األداء في تنفيذ‬


‫البرامج والمشروعات التنموية عن طريق‪:‬‬

‫تحديد النتائج المتوقعة من تنفيذ البرنامج أو المشروع بناءاً على‬


‫األهداف الموضوعة أثناء عملية التخطيط‪.‬‬
‫خطوات بناء نظام المتابعة والتقييم المستند الى‬
‫النتائج والمستجيب للنوع االجتماعي‬
‫‪ .1‬تقييم االوضاع‪ ،‬واجراء تحليل السببية‬
‫تحديد النتائج المرجوة‪ ،‬ووضع سلسلة وإطار النتائج‬ ‫‪.2‬‬
‫تحليل المخاطر وإعداد استراتيجية الحد منها‬ ‫‪.3‬‬
‫تطوير النموذج المنطقي واعداد الخطة التنفيذية‬ ‫‪.4‬‬
‫تطوير اطار قياس‪ /‬متابعة االداء‬ ‫‪.5‬‬
‫متابعة االداء وجمع المعلومات‬ ‫‪.6‬‬
‫التقييم‬ ‫‪.7‬‬
‫ان تنفيذ الخطط والمشروعات والبرامج‬
‫ربما اليؤدي‬
‫الى تحقيق النتائج المرجوة‬
‫ولكن تحقيق النتائج‬
‫يشير الى ماتم تنفيذه كان كافيا ً والزما ً الحداث هذه‬
‫النتائج‬
‫ينبغي عند اجراء تحليل المشكالت مراعاة ‪...‬‬
‫• يتم تحليل المشكالت على ضوء األوضاع االجتماعية‪ ،‬االقتصادية‪،‬‬
‫الثقافية‪ .. ،‬الخ السائدة بالمنطقة المستهدفة‪ ،‬ويتم ذلك بمشاركة‬
‫جميع االطراف المعنية المهتمة بالقضية موضع االهتمام وعلى‬
‫ضوء البيانات والمعلومات التفصيلية المتوفرة عن المنطقة‬
‫المستهدفة‪.‬‬
‫• تشير صياغة المشكلة الى‪:‬‬
‫• وضع غير مرغوب فيه(سلبي) قائم وليس محتمل أو مستقبلي‬

‫• الفئة المتأثرة بالمشكلة‬

‫• ومكان حدوثها‬
‫النتائج‬
‫هي تغيير تنموي يمكن وصفة وقياسه‪ ،‬ناتج عن عالقة بين‬
‫السبب واألثر أي أنها تغييرات تحدث نتيجة تنفيذ أنشطة‬
‫المشروع ‘ حيث تمر هذه التغيير;ات بعدة مراحل متزامنة مع‬
‫مراحل تنفيذ المشر;وع المختلفة‪.‬‬
‫التحول من شجرة المشكالت الى خارطة النتائج‬

‫خارطة النتائج‬ ‫شجرة المشكالت‬


‫(االوضاع االيجابية المرغوبة مستقبالً )‬ ‫(االوضاع السلبية السائدة )‬
‫الفرق بين اإلدارة العامة التقليدية واإلدار;ة العامة الحديثة‪:‬‬
‫اإلدارة العامة الحديثة‬ ‫اإلدارة العامة التقليدية‬
‫التركيز على المواطن‬ ‫‪‬‬ ‫مركزية التنظيم‬ ‫‪‬‬
‫قيادة المشاركة‬ ‫‪‬‬ ‫تركيز السلطة على الموقع‬ ‫‪‬‬
‫التركيز على األشخاص‬ ‫‪‬‬ ‫التركيز على اللوائح‬ ‫‪‬‬
‫العمل الجماعى‬ ‫‪‬‬ ‫العمل المستقل‬ ‫‪‬‬
‫التوجه نحو التغير‬ ‫‪‬‬ ‫االرتباط بالواقع الحالى‬ ‫‪‬‬
‫التوجه نحو النتائج‬ ‫‪‬‬ ‫التوجه نحو العمليات‬ ‫‪‬‬
‫الالمركزية‬ ‫‪‬‬ ‫المركزية‬ ‫‪‬‬
‫الشكل المرتكز على عدم‬ ‫‪‬‬ ‫الشكل المرتكز على تقسيم‬ ‫‪‬‬
‫تقسيم اإلدارات‬ ‫اإلدارات‬
‫التمسك بفعاليات اإليرادات‬ ‫‪‬‬ ‫التمسك بضوابط الميزانية‬ ‫‪‬‬
‫االحتفاظ بروح المنافسة‬ ‫‪‬‬ ‫الهيمنة االحتكارية‬ ‫‪‬‬
‫‪13‬‬
‫السمات المميزة لإلدا;رة العامة الحديث;ة‬
‫اطالق حرية المديرين لإلدارة‬

‫وضع معايير واضحة لقياس االداء‬

‫التركيز على رقابة االداء‬

‫تجزئة فعاليات القطاع العام وتحويلها الى هيئات عامة‬ ‫السمات المميزة‬
‫لإلدارة العامة‬
‫تشجيع المنافسة‬ ‫الحديثة‬
‫تبنى أساليب القطاع الخاص فى االدارة‬

‫التأكيد على مزيد من االنضباط فى استغالل الموارد‬

‫‪14‬‬
‫نماذج اإلدارة العامة الحديثة‬

‫تغيير فى آلية الحكومة‬


‫نماذج‬
‫تغيير? فى أسلوب اإلدار?ة‬ ‫اإلدارة‬
‫تقليص دور الدولة فى النشاط‬ ‫العامة‬
‫االقتصادي‬ ‫الحديثة‬

‫‪15‬‬
‫تغيير فى آلية الحكومة‬
‫إعادة هيكلة اإلدارات‬
‫إنشاء وحدات لتقديم الخدمات‬
‫الالمركزية فى السلطة والمسؤولية‬
‫الفصل بين السياسة وتقديم الخدمات‬ ‫تغيير فى‬
‫االتجاه نحو آلية السوق‬
‫آلية‬
‫االستخدام الكفؤ للموارد‬
‫تحسين الجودة‬
‫الحكومة‬
‫المشاركة‬
‫ميثاق للمواطن‬

‫‪16‬‬
‫تغيير فى أسلوب اإلدارة‬
‫تبنى الممارسات االدارية المطبقة فى القطاع الخاص‬
‫التركيز على الكفاءة والفاعلية‬
‫التركيز على المخرجات‬
‫تغيير‬
‫التعاقد للخدمات العامة‬
‫فى أسلوب‬
‫أتباع أسلوب المنافسة لتقديم الخدمات‬
‫اإلدارة‬
‫تفويض الصالحيات والسلطات للمستويات االدارية‬
‫الدنيا‬

‫‪17‬‬
‫تقليص دور الدولة فى النشاط االقتصادي‬

‫التخصيص‬
‫تقليص‬
‫برامج تخفيض الميزانية‬ ‫دور الدولة‬
‫تشغيل الخدمات بأسلوب تجاري‬ ‫فى‬
‫تخفيض القيود الحكومية على القطاعات‬ ‫النشاط‬
‫االقتصادية‬ ‫االقتصادي‬

‫‪18‬‬
‫• التحديات التي تواجه االدارة ‪:‬‬

‫مالحقة التطور التكنولوجي السريع في نظم المعلومات واالتصاالت‬ ‫•‬


‫واتقان استخدامه لتحديث اإلدارة ‪.‬‬
‫حرية التجارة الخارجية والمنافسة الشديدة في انتاج وتسويق السلع‬ ‫•‬
‫صا لمختلف اجهزة اإلدارة‬ ‫والخدمات ‪ ,‬تتطلب استعدادًا خا ً‬
‫ومستوياتها ‪.‬‬
‫تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة ‪ ,‬وضرورة تحقيق مستويات‬ ‫•‬
‫جودة عالية ومتنامية في السلع والخدمات ‪.‬‬
‫الحاجة إلى الدور التنسيقي والتشجيعي لإلدارة العامـــــــــــــــة‬ ‫•‬
‫والحكومات ‪ ,‬للمنظمات العاملة في القطاعات األخرى اليجاد التوازن‬
‫والتكامل في حركة التحديث ‪.‬‬
‫‪19‬‬
‫• اختيار القيادات اإلدارية القادرة على مواجهة المتغيرات والتصدي‬
‫للتحديات وابتداع الحلول لما قد يجد من مشكالت‬
‫•‬
‫• استخدام االساليب العلمية الحديثة في التحليل واتخاذ القرارات‬

‫• اعادة النظر في سياسات التوظيف وتخطيط القوى العاملة ‪ ,‬العداد‬


‫جيل من القادرين على مواجهة التحديات الحا ّلة والمتوقعة في محيط‬
‫اإلدارة ومواالة تدريبه ورفع مستوى أدائه‬
‫• ‪.‬‬
‫• تنمية معارف األفراد باهمية القيم ‪ Values‬وعلى األخص في علوم‬
‫اإلدارة العامة لتأمين تفاعل الفرد ‪ -‬بمعارفه وخبراته ‪ -‬مع االطار‬
‫البيئي الذي يعيش فيه وتوقعات المستقبل ‪.‬‬
‫‪20‬‬
‫• الصراعات و التكتالت والسياسات الدولية وانعكاساتها على التكوين‬
‫المعرفي والثقافي واالقتصادي واالجتماعي ‪.‬‬

‫• هناك اختراقات ثقافية ‪ ,‬ومعرفية ‪ ,‬وتربوية ‪ ,‬واقتصادية ‪,‬‬


‫واجتماعية ‪ ,‬وسياسية ‪ ,‬واسعة النطاق ومن أبرز وسائل هذه‬
‫االختراقات‬

‫‪21‬‬

You might also like