Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 26

‫الجمهـورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬

‫وزارة الـتعليم الـعالي و الـبحث العلمـي‬


‫– جامعة عبد الحميد مهري – قسنطينة ‪02‬‬
‫كلية العلوم االقتصادية وعلوم التسيير‬

‫قسم‪ :‬علوم التسيير‬


‫السنة‪ :‬ماستر ‪02‬‬
‫الفوج‪01:‬‬ ‫تخصص‪ :‬إدارة أعمال‬

‫نظريات تكاليف الصفقة ونظرية عقدة‬


‫الرقابة‬
‫من إعداد الطلبة ‪:‬‬
‫تحت إشراف األستاذ‬ ‫بوجالل فاطمة‬
‫* بن حسين ناجي‬ ‫بن سويسي ليلى‬

‫السنة الجامعية ‪2019 / 2018‬‬


‫خطة البحث‬

‫مقدمة‬

‫‪ - 1‬مدخل مفاهيمي لنظرية تكاليف الصفقة ونظرية عقدة الرقابة‪.‬‬


‫‪ -‬نظرية تكاليف الصفقة‪.‬‬
‫‪ -‬أنواع تكاليف الصفقة‪.‬‬
‫‪ -‬نظرية عقدة الرقابة‪.‬‬
‫‪ -2‬لماذا توجد المؤسسة؟‪.‬‬
‫‪ -‬مفهوم اخفاق التسوق‪.‬‬
‫‪ -‬بعض العوامل المؤثرة في زيادة تكاليف المعامالت‪.‬‬
‫‪ -‬العقود غير التامة‪.‬‬
‫‪ -3‬الفرضيات غير السلوكية‪.‬‬
‫‪ -‬فرضية الرشد المقيد‪.‬‬
‫‪ -‬فرضية االنتهازية‪.‬‬
‫‪ -4‬حجم المؤسسة‪.‬‬
‫‪ -5‬أنواع المعامالت‪:‬‬
‫‪-‬خصوصيات األصول‪.‬‬
‫‪ -‬التكرار‪.‬‬
‫‪ -6‬أنواع العقود‪.‬‬
‫‪ -‬مصفوفة العقود‪.‬‬
‫‪ -‬أنواع العقود‪.‬‬
‫‪ -7‬مساهمة ‪coase et williamson‬‬
‫‪ -8‬انتقادات النظرية‬
‫الخاتمة‬
‫مقدمة‬
‫لم يولي الفكر االقتصادي الكالسيكي اهتماما بالمؤسسة كوحدة فاعلة في االقتصاد‪،‬‬
‫وإنما كان التركيز على دراسة السوق وتنظيمه ليستطيع هذا األخير تحقيق التوازن‪.‬‬
‫ولذلك فقد وجد العديد من االنتقادات من مدارس فكرية كثيرة خاصة المدارس‬
‫المؤسساتية‪ ،‬التي جعلت المنظمات السائدة احدى المتغيرات التي يهتم البحث االقتصادي‬
‫بدراساتها في عالمنا المعاصر‪ ،‬إضافة إلى إدخال عوامل اإلنتاج وجعلها جزء من‬
‫النظريات التنموية‪ ،‬فقد بدأ ‪ RONALD COASE‬بفكرة تكاليف الصفقة عام ‪ 1937‬م‬
‫وبين أن بسببها تنشأ وتتوسع الشركات الكبيرة على حساب المشاريع الصغيرة‪ ،‬ألنها‬
‫تعتمد على ألية السوق‪.‬‬
‫‪ – 1‬مدخل مفاهيمي إلى نظرية الصفقة ونظرية عقدة الرقابة‪.‬‬
‫‪ ‬نظرية تكاليف الصفقة‪:‬‬
‫هي تلك النظرية التي ظهرت بداية من انتقاد النظرية الينوكالسكية التي تعتبر أن تبادل‬
‫يتم دون تكاليف‪.‬‬
‫إذا فنظرية تكاليف الصفقة تهتم بدراسة التحكيم بين تكاليف التنسيق المتعلقة باإلنتاج‬
‫الداخلي وتكاليف الصفقة المتعلقة باللجوء إلى السوق (السوق المتعاملين الخارجيين‬
‫أو اإلثنين معا) فهي تمثل نموذجا وسيطا أو هجينا بين قطبين أساسين هما السوق‬
‫والتسلسل الهرمي (أي الشركة) إذا هذه التكاليف ال تتعلق بإنتاج المنتجات مباشرة‬
‫(تكلفة المواد الخام واألجور والمواد والتنقل وما إلى ذلك)‪ ،‬ولكن مع التكاليف غير‬
‫مباشرة المرتبطة بإنتاج جمع وبحث جميع المعلومات االزمة للنشاط وإبرام مختلف‬
‫العقود والمعامالت ‪......‬إلخ‪.‬‬
‫‪ -‬أنواع تكاليف المعامالت‬

‫في مجال عالقات التسوق هناك تسعة أمثلة لتكاليف المعامالت المؤسسة‬

‫أنواع تكاليف المعامالت‬

‫تكاليف سلوك‬ ‫النفقات المتعلقة‬


‫االنتهازية‬ ‫باسترجاع المعلومات‬

‫التنسيق‬
‫نفقات حماية‬ ‫تكلفة عملية قياس‬ ‫التحفيز‬
‫خسائر أثناء‬
‫حقوق الملكية‬ ‫أي قيمة‬ ‫المفاوضات‬
‫وابرام العقود‬
‫نظرية عقدة الرقابة‪:‬‬
‫تهتم هذه النظرية بخصوصية العقد ولماذا وجد؟‬
‫فتعتبر أن العقد يعمل على تنظيم العالقات بين األفراد (األطراف) فكل طرف له مصلحة‬
‫والعقد يضمن مصلحة كل طرف‪.‬‬
‫صور انسان‬ ‫وبالتالي هناك تكامل كبير بين نظرية تكاليف الصفقة ونظرية عقدة الرقابة‪.‬‬
‫يتساءل‬
‫‪ .1‬لماذا توجد المؤسسات؟‬
‫طرح ‪ DH ROBERTSON‬السؤال في ‪:1928‬‬
‫السوق هو من ينسق (آلية التنسيق) مجهود األعوان وهو من يحدد‬
‫التوازن بين العرض والطلب وبالتالي يكفل اإلنتاج‪.‬‬

‫لماذا توجد المؤسسات إذن؟‬


‫أجاب ‪ RCOASE‬في مقاله المشهور ‪ THE NATURE OF FIRME‬في ‪ 1937‬م‪.‬‬

‫ظهور المؤسسات‬ ‫إخفاق السوق أدى إلى‬

‫ولد ‪ RONALDE COASE‬في ديسمبر ‪ 1910‬م بلندن‪ ،‬حيث نشأ في أسرة متواضعة‪.‬‬
‫بدأ رونالد كوز حياته المهنية أستاذا مساعدا في مدرسة دندي لالقتصاد والتجارة بأسكوتلندا عام ‪1932‬‬
‫م ‪ ،‬ثم انتقل إلى جامعة ليفربول عام ‪1934‬م‪ ،‬نال جائزة نوبل في االقتصاد عام ‪1991‬م إلسهاماته‬
‫النظرية في مجالي االقتصاد الجزئي واقتصاد المنظمات‪ .‬صورة ‪COASE‬‬
‫إخفاق السوق‬

:‫اللجوء إلى السوق يؤدي تحمل التكاليف‬


.‫تكاليف البحث عن المعلومات‬ ‫المعلومات ليست مجانية‬

)¯Ÿ§
Ƃƅ¿Ã ţ ¶ à ŕſś¼ ƔƅŕƄś (¯Ã Ƃƅ
Ÿ§ª ŕŲ Ãŕſƈ¼ ƔƅŕƄśřſƆ
¯ÃƂƄƈƂ
Ÿƅ§ƅ
¯Ã Ƃƅ
Ÿ§À±§ ŗ¥¼ ƔƅŕƄś
.¡ ŕƄ±Ůƅ§¼±· Á ƈ¯ Ƃƅ
Ÿ§¯Ã Ɗ
ŗÀ±§ śţ §Á ƈ¯ Ƅōśƅ§Ã° ƔſƊ§ ŷ©
śƅƑƆ ± ƈśŬƈƅřŗŕƁ
§ ±ƅ§¼ ƔƅŕƄś
¶ ŸŗƅÀ± ŗƈƅ§¯ Ƃƅřƈ
Ÿ§ ¡ ƜƈÀ¯ ŷřƅ
ž¶ŕţ Ãŕ
ſśƅ§ŕŷŷřśŕƊ
Ɠŕſśƅ©¯ŕŷ¥ÁŷřŠś
ƅƔƅŕƄśŕƊƅ§¼ƔƅŕƄś
.©¯¯Š § ¯ŕŰ śƁƛ §ª ŕƔţ
Ɣ ƅřƔ ¯ śƅ§

ª ƜƈŕŸƈƅ§¼ ƔƅŕƄś TRANSACTION CORTS


‫نظرة ‪ COASE‬هي قطيعة من الفكر السائد آنذاك (ضربة للنظرية النيوكالسيكية)‬

‫عند ما نذهب إلى‬

‫السوق نجد التكاليف‬ ‫نذهب إلى المؤسسة‬


‫نجد التكاليف‬

‫ما العمل؟‬
‫عنما تصبح تكاليف السوق أكبر من تكاليف إنشاء‬ ‫مادامت تكاليف السوق أقل من تكاليف إنشاء مؤسسة‬
‫مؤسسة‬

‫ننشأ مؤسسة‬ ‫نفضل السوق‬

‫إذا المؤسسة هي بديل للسوق‬

‫لتجنب الغموض بمعنى قلة‬ ‫كذلك عندما يكون السوق‬


‫تضطر األطراف إلى دخول في شركات‬
‫المعلومات‬ ‫غير فعال أي مكلف‬
‫تعاقدية (تكامل عمودي)‬

‫عدم األمان حماية الملكية من‬


‫لتجنب السوق المتذبذبة‬
‫المصادرة والمزاحمة الحكومية‬
‫المؤسسة توجد وتنمو مادامت تكاليفها أقل من تكاليف المعامالت (تكاليف السوق)‬
‫من مهام المدير أن يخفض تكاليف المؤسسة فكلما ارتفعت تكاليفها فهي تترك مكانها للسوق‪.‬‬

‫بعض العوامل المؤثرة في زيادة تكاليف المعامالت‬

‫‪-‬الروتين البيروقراطي في صياغة العقود‪.‬‬


‫‪ -‬حواجز دخول السوق‪.‬‬
‫‪ -‬وجود عدد كبير من البائعين الذين ال نعرف جودة عملهم‬
‫‪ -‬وجود السلوك االنتهازي‬
‫‪ -‬التكلفة العالية وعدم توفر المعلومات‬
‫‪ -‬الظروف الصعبة التي تم انشاؤها خصيصا لعمل السوق بسبب السياسات غير المدروسة‬
‫‪ -‬سوء إدارة الشركة‬
‫‪ -‬مخاطر عالية‬
‫‪ -‬ترتبط تكاليف المعامالت ليس فقط بخسارة األموال‪ ،‬في كثير من الحاالت ترتبط أيضا بالوقت والموارد البشرية‪.‬‬
‫‪ -‬مثال على خفض تكاليف المعامالت في روسيا تطوير االستعانة بمصادر خارجية‪.‬‬
‫العقود غير التامة‬
‫انطلق ‪ wiliamson‬من فكرة ‪ coase‬المتعلقة بتكاليف المعامالت وطورها‪.‬‬

‫‪Oliver eaton williamson‬‬


‫‪septembre 1932 27‬‬
‫جائزة نوبل ‪2009‬‬

‫قام ‪ Williamson‬بدمج كل من‬

‫تفكير ‪ COASE‬فيما يخص‬ ‫فكرة الرشد‬


‫تكاليف المعامالت‬ ‫المقيد لـ ‪SIMON :‬‬

‫نقص المعلومات‬
‫‪+‬‬
‫عدم التأكد بالنسبة للعقود‬
‫(ال تتحكم في كل جوانب العقد)‬

‫وبالتالي العقود تصبح غير تامة (ال تتحكم فيها كاملة لها زوايا خفية)‪.‬‬
‫وهذا ما يمنحنا صنف والتالي تأتي اإلنتهازية‪.‬‬
‫االنتهازية‬
‫يتعرض الطرف إلى خطر انتهازية‬ ‫بما أن العقود غير تامة‬
‫الطرف األخر‬

‫ضرورة الرقابة (ومنه تكاليف الرقابة)‬


‫أي تكاليف تحسين الحظوظ في العقد‬

‫المؤسسة تساعد على تقليص هذه المخاطر والتقليص أيضا من مظاهر االنتهازية‪.‬‬

‫الفرضية السلوكية‬ ‫يرى ‪WILLIAMSON 3‬‬

‫فرضية اإلنتهازية‬ ‫فرضية الرشد المقيد‬


‫فرضية الرشد المقيد‪:‬‬

‫ال يستطيع الفرض معرفة كل ما‬


‫اإلكتفاء بالحل المرضي بدال من الحل األمثل‬ ‫يحيط بالمعاملة وال كل نتائج‬
‫المعاملة‬

‫هذا ما يزيد من أخطار المعامالت‬


‫(ال تتحكم في كل زواياها)‬

‫فرضية اإلنتهازية يرى ‪ WILLIAMSON‬أن‪:‬‬

‫من خصائص األفراد االنتهازية‬

‫بإمكانهم اخفاء معلومات أو تغييرها خدمة لمصلحتهم‬

‫وهذا ما يزيد من أخطار المعامالت‬


‫عدم التأكد‬ ‫الرشادة المحدودة‬

‫اإلنتهازية‬ ‫صفقة غير مكتملة‬

‫مستوى أو أهمية تكلفة الصفقة (تفاوض‬


‫ومتابعة الصفقة)‬

‫اإلختيار بين السوق والمؤسسة‬


‫حجم المؤسسة‬
‫‪ -‬بتقليص تكاليفها‬
‫المؤسسة هي بديلة عن السوق حيث تقوم ‪ -‬تقليص انتهازية الطرف األخر‬
‫‪ -‬تقليص تكاليف المعامالت‬

‫وبالتالي حجم المؤسسة‬

‫يحدده قدرة المؤسسة على تقليص تكاليف المعامالت‪.‬‬


‫يتبع ‪ WILLIAMSON‬خطوتين‬

‫‪ )2‬أعداد الهيكلة المناسبة‬


‫‪ )1‬القرار بالصنع أو الشراء‬
‫(التي تقلص تكاليف المعامالت)‬
‫‪TO MAKE OR TOBAY‬‬
‫وفق القرار‬
‫‪ -1‬القرار بالصنع أو الشراء‪:‬‬

‫لدينا مرحلتان‬

‫تحديد نوع المعاملة‬ ‫تحديد نمط إدارة‬

‫أي‬

‫تحديد نمط ادارة المعامالت‬


‫تحديد نمط المعاملة‪ :‬شراء أو صنع‬ ‫كيف ندير المشروع؟‬
‫إذا كان شراء ‪ :‬مثال نشتري متجر‬ ‫سوآءا كان ورشة للتصنيع؟‬
‫إذا كان صنع‪ :‬نبني ورشة‬ ‫أو التجارة‬
‫(كل هذا مرتبط بحجم النشاط)‬
‫خصوصية األصول‬

‫هناك نوعان من األصول‬

‫األصول التي تستعمل في نشاط معين والتي يمكن‬ ‫األصول التي تستعمل في نشاط معين والتي ال‬
‫استعمالها في أنشطة أخرى هي أصول قابلة إلعادة‬ ‫يمكن استعمالها في أنشطة أخرى هي أصول ذات‬
‫االنتشار‬ ‫خصوصية‬
‫(ليس له خصوصية)‬

‫وبالتالي كلما زادت خصوصية األصول كلما زادت تبعية المؤسسة لصاحب هذه األصول ‪ ،‬وتكون هذه‬
‫التبعية خطيرة على مدى طويل‪.‬‬
‫(عندما يتعلق األمر بمعامالت طويلة المدى)‬
‫‪ +‬خصوصية األصول ‪ +‬تبعية المؤسسة لصاحب األصول‬
‫التكرار‪:‬‬

‫‪ +‬كلما ارتفع اإلرتياب ‪ +‬وزادت المخاطر‬ ‫‪ +‬كلما زاد تكرار المعاملة‬


‫باإلعتماد على خصوصية األصول والفرضيات السلوكية‬
‫(الرشد المقيد واإلنتهازية) قام ‪ WILLIAMSON‬بإعداد مصفوفة المعامالت‬

‫مصفوفة المعامالت‪:‬‬

‫طبيعة‬ ‫خصوصية‬ ‫الفرضيات السلوكية‬

‫المعامالت‬ ‫األصول‬ ‫اإلنتهازية‬ ‫الرشد المقيد‬

‫تخطيط‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪0‬‬

‫وعد‬ ‫‪+‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬

‫المنافسة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬

‫الحوكمة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬

‫كيف تدار هذه المعامالت (أنواع المعامالت)؟‬


‫التخطيط‪:‬‬

‫في حالة اإلنتهازية‪ ،‬تحرر العقود بدقة حتى تشمل أكبر قدر من اإلحتماالت‪،‬‬
‫خاصة وأن الرشد المتبع هو الرشد المطلق يعتمد التعامل هنا على التخطيط‪.‬‬
‫الوعد‪ :‬عند غياب اإلنتهازية‪ ،‬تسود الثقة ‪ ،‬ويكتفي الطرف بوعد الطرف األول‬
‫الثاني‪.‬‬
‫المنافسة‪ :‬لما يكون الرشد المقيد سائد‪ ،‬واإلنتهازية موجودة وفي حالة عدم‬
‫خصوصية األصول يكون التعامل حسب السوق‪.‬‬
‫الحوكمة‪ :‬لما يكون الرشد المقيد سائد‪،‬اإلنتهازية موجودة وفي حالة خصوصية‬
‫األصول فالعالقة هنا هي عالقة حوكمة‪.‬‬

‫أدخل ‪ WILLIAMSON‬عامل التكرار واستخلص مصفوفة العقود‬


‫خصائص اإلستثمار‬

‫خصوصية عالية‬ ‫متوسط الخصوصية‬ ‫بدون خصوصية‬

‫هيكلة ثالثية األطراف‬

‫ضعي‬
‫ف‬
‫هيكلة موحدة‬ ‫هيكلة ثنائية األطراف‬ ‫هيكلة السوق‬

‫تكرار‬
‫(أصنعه في‬ ‫‪SOUS‬‬ ‫عقد كالسيكي‬

‫قوي‬
‫‪+‬‬
‫المؤسسة)‬ ‫‪TRAITANSE‬‬

‫من هذه المصفوفة يظهر مايلي‪:‬‬


‫القرار بالشراء في حالة عدم خصوصية األصول(عقد كالسيكي)‪.‬‬
‫القرار بالشراء مع اعتماد طرف ثالث في حالة التكرار ضعيف‪.‬‬
‫القرار بالمناولة (العقد الثنائي) في حالة التكرار القوي‪.‬‬
‫القرار بالصنع (الهيكلة الموحدة) في حالة الخصوصية العالية‬
‫والتكرار القوي‬
‫العقد التقليدي‪ :‬يتطابق مع المبادلة في التحليل التقليدي للسوق تراعى فيه كل اإلحتماالت كما أن العالقة بين أطراف‬
‫العقد غير مهمة‬

‫أنواع العقود‬

‫العقد النيوكالسيكي‪ :‬يلجأ هذا النوع إلى اإلحتكام إلى‬


‫طرف أخر وهذا األمر يتطلب توفر درجة من الثقة‬
‫بين األطراف‬
‫العقد المشخص‪ :‬يكون هذا النوع من العقود إجباريا بعد أن تنسج الروابط بين‬
‫األطراف بشكل يؤدي إلى بروز عالقات شخصية دائمة تراعي خصائص‬
‫الشركاء‬

‫‪ -2‬اختيار الهيكلة المناسبة وفقا للقرار بالصنع أو الشراء‬


‫‪7-‬‬
‫‪WILLIAMSON ET COASE‬‬ ‫مساهمة كل من‬

‫‪COASE‬‬
‫إن نظرية تكاليف الصفقة تقوم على متغير يوصف بالرؤيا‬
‫‪WILLIAMSON‬‬
‫التعاقدية (الصفة القانونية للمؤسسة)للمنشأة ‪،‬فهي تعرف‬
‫مســاهمة ‪ WILLIAMSON‬تلت مس‪%‬اهمة ‪ COASE‬وتعــد‬
‫كنظام للعقود بين األعوان االقتصاديين ويظهر دورها‬
‫عمال ارئـدا إذ يسـتحيل الحـديث اليـوم عن منشـأة دون العـودة‬
‫انطالقا من إخفاق السوق‬
‫لنظري ــة تك ــاليف الص ــفقة‪ ،‬حيث رك ــز على تحليـــل تك ــاليف‬
‫الصـ ـ ـ ـ ــفقات مسـ ـ ـ ـ ــتندا في ذل ـ ـ ـ ــك على د ارسـ ـ ـ ـ ــات سـ ـ ـ ـ ــابقة لـ‪:‬‬
‫‪ COASE ET SIMON‬وذلـ ـ ــك بـ ـ ــالنظر إلى عمليـ ـ ــات‬
‫اإلنت ــاج على أنه ــا مجموع ــة من الخطـ ـوات المنفص ــلة فيم ــا‬
‫بينها تكنولوجيا‪.‬‬
‫للتنظيم‬ ‫فرضية السلوك اإلنتهازي‪ :‬تعرضت لإلنتقادات الشديدة خاصة في األشكال الجديدة‬
‫الصناعي ال سيما التحالفات بين المنشأة والتي تعتمد على الثقة المتبادلة وهذا ما يعكس السلوك‬
‫االنتهازي‪.‬‬

‫انتقادات‬
‫النظرية‬

‫سجل البعض على ‪ :WILLIAMSON‬او ماله لعامل التكنولوجيا في التأثير على تصميم الهياكل‬
‫التنظيمية األمر الذي يجعل تكاليف الصفقات في وضع ال يمكنها من تفسير العالقة بين الديناميكية‬
‫التكنولوجية والتغيرات المؤسساتية‪.‬‬

‫رغم القبول الذي القته في الفكر اإلداري إال أنها الزالت تخضع بشكل كافي للدراسات التجريبية التي‬
‫تؤكد صحة فرضياتها‪.‬‬
‫الخاتمة‪:‬‬
‫يبقى الهدف األساسي لكل هذه الدراسات بدءا من‬
‫المدرسة النيوكالسيكية إلى المدارس الحديثة ‪ ،‬هو‬
‫الحصول على مؤسسة فقالة بإعتبارها نظام‬
‫معقد(نظرية النظم)‪ ،‬حيث يكون الوصول إلى حلول‬
‫مؤقتة انطالقا من أخطاء تحاليل سابقة‪.‬‬

You might also like