الفصل الخامس والفصل السادس

You might also like

Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 28

‫الفصل الخامس‬

‫مقدمة‬
‫اإلدارة نشاط اجتماعي قديم قدم التاريخ اإلنساني فقد عرفت المجتمعات البشرية هذا النشاط في كل عصورها‬
‫وفي مختلف مراحل تطورها‪.‬‬

‫نظم المعلومات تهدف إلى خدمة اإلدارة ولذا البد من الوقوف على طبيعة العمل اإلداري و البعد السلوكي‬
‫لإلدارة ثم نعرج على نموذجين إداريين ذو صله وثيقة بنظم المعلومات اإلدارية وهما ‪:‬‬

‫‪ .1‬األدوار اإلدارية (لمنتزبرج) ‪.‬‬

‫‪ .2‬العملية اإلدارية بأجزائها المختلفة وصوال إلى تحديد العالقة بين اإلدارة ونظم المعلومات اإلدارية‪.‬‬
‫‪. 1‬األدوار اإلدارية للمدير بناء على نظرية منتزبرج‬
‫األدوار المرتبطة بسلطة المدير‬ ‫األدوار المرتبطة بالمعلومات‬ ‫األدوار المرتبطة بالقرارات اإلدارية‬

‫أ‪ -‬الرئاسة وما تقتضيه من المهام الرسمية‬ ‫أ‪ -‬االلتزام بتحقيق األهداف ويقتضي هذا أ‪ -‬المتابعة والتوجيه ويتطلب هذا الدور‬
‫الدور اتخاذ القرارات االستراتيجية التي الحصول على المعلومات من داخل الوحدة التي يقوم بها المدير‬
‫اإلدارية وعن كافة األنشطة وكذلك‬ ‫تؤثر في المؤسسة على المدى الطويل‬
‫المعلومات المرتبطة بهذه األنشطة من بيئة‬ ‫ومتابعة هذه القرارات من اجل تحقيق‬
‫الوحدة اإلدارية‪.‬‬ ‫األهداف‪.‬‬

‫ب‪ -‬القيادة وما يرتبط بها من حسن اختيار‬ ‫ب‪ -‬توصيل المعلومات المناسبة إلى‬ ‫ب‪ -‬التعامل مع األحداث والتفاعل معها‪.‬‬
‫للعاملين وتوجيههم وإرشادهم وتدريبهم‪.‬‬ ‫األشخاص داخل الوحدة‪.‬‬

‫جـ‪ -‬حلقة وصل بين وحدته والوحدات اإلدارية‬ ‫جـ‪ -‬المتحدث الرسمي حيث أن تحديد‬ ‫جـ‪ -‬تخصيص الموارد ومتابعة هذا‬
‫األخرى‬ ‫المعلومات التي تخرج من الوحدة اإلدارية‬ ‫التخصيص‪.‬‬
‫إلى البيئة تكون من صالحياته‪.‬‬

‫د‪ -‬مفاوض لمعالجة المشاكل الداخلية‬


‫والخارجية‪.‬‬
‫‪.2‬العملية اإلدارية‬
‫أن دراسة الدور الذي يجب أن تقوم به نظم المعلومات لخدمة اإلدارة يتطلب مناقشة الوظائف اإلدارية وموارد‬
‫المؤسسة والمستويات اإلدارية والنظم اإلدارية‪.‬‬

‫أ‪ .‬الوظائف اإلدارية‪:‬‬


‫تنقسم الوظائف اإلدارية إلى أربعة أقسام‪:‬‬

‫‪ -1‬التخطيط‬
‫‪ -2‬التنظيم‬
‫‪ -3‬التوجيه‬
‫‪ -4‬الرقابة‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫ب‪ .‬موارد المؤسسة‬

‫بعد دراسة وظائف اإلدارة نتطرق الى الموارد‬


‫التي يتم تطبيق هذه الوظائف بها وتشترك معظم‬
‫المؤسسات في الموارد التالية‪:‬‬

‫‪ .1‬الموارد البشرية‬
‫‪ .2‬الموارد المالية‬
‫‪ .3‬الموارد المادية‬
‫‪ .4‬مورد المعلومات‬

‫‪4‬‬
‫جـ‪ .‬المستويات اإلدارية‬
‫كما يمكن النظر إلى اإلدارة على أنها قرارات تتخذ في مستويات مختلفة‪ ،‬و تتعلق هذه القرارات بمورد او اكثر من‬

‫الموارد التي تطبق عليها الوظائف اإلدارية ( تخطيط – تنظيم ‪ ،) ....‬لذا فان اتخاذ القرارات وظيفة مهمة ومتممة‬

‫لجميع الوظائف األخرى‪ .‬ويمكن التميز بين ثالث مستويات للقرارات‪:‬‬

‫‪ -1‬مستوى اإلدارة العليا ويتم فيها اتخاذ القرارات التي ترتبط بالتخطيط طويل االجل‪.‬‬

‫‪ -2‬مستوى اإلدارة الوسطى ويتم فيها اتخاذ القرارات قصيرة االجل‪.‬‬

‫‪ -3‬مستوى اإلدارة التنفيذية وتختص باألشراف على االعمال اليومية‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫د‪ .‬النظم اإلدارية ( الوظائف اإلدارية)‬
‫تقـوم اإلدارة بممارسـة الوظـائف اإلداريـة من خالل األنشـطة المتخصصـة الـتي تتم في المؤسسـة والـتي يتم التعبـير عنهـا عـادة بـالنظم‬

‫ى ـحسب طبيعةـ ـنشاط ـال ـمؤـسسة وأهداـفها ـ‪.‬‬


‫ن ـمؤسسه إلـى ـأخـرى عل ـ‬
‫ف ـالمـؤـسسة‪ ،‬وتختـلف ـهذه ـالـوظـاـئف م ـ‬
‫ا ــإلداـرية أوـ بوـظائ ـ‬

‫ويمكن أن نجد الوظائف اآلتية في مؤسسه صناعية تجاريه كبيره ‪:‬‬

‫‪.1‬التسويق الشراء ‪.‬‬

‫‪.2‬التخزين واإلنتاج ‪.‬‬

‫‪ .3‬الشؤون المالية والمحاسبية ‪.‬‬

‫‪.4‬شؤون األفراد والمعلومات و العالقات العامة‪.‬‬


‫‪6‬‬
‫أهداف النظم اإلدارية‬
‫تأخذ النظم اإلدارية طابع المؤسسة التي صممت من أجلها ومع ذلك فان األهداف العامة متشابهة بدرجة‬
‫كبيرة ويمكن اجمالها في التالي‪:‬‬

‫‪ -1‬توفير أفضل الطرق لتوزيع الموارد البشرية والمالية والمادية على أنشطة المؤسسة‪.‬‬
‫‪ -2‬توفير أفضل خدمات ممكنه لعمالء المؤسسة والعاملين فيها ‪.‬‬
‫‪ -3‬خفض تكاليف التشغيل إلى اقل حد ممكن مع تحقيق أعلى استخدام اقتصادي لموارد المؤسسة‪.‬‬
‫‪ -4‬منع التكرار والتناقض في العمليات الداخلية للمؤسسة مع تحقيق أعلى درجات التنسيق‪.‬‬
‫‪ -5‬تحقيق الرقابة الالزمة لتقويم األداء في جميع األنشطة‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫العالقة بين العملية اإلدارية ونظم المعلومات‬

‫تتكــون العمليــة اإلداريــة من العالقــات بين الوظــائف اإلداريــة والمــوارد ومســتويات اتخــاذ‬
‫القــرارات والنظم اإلداريــة فكــل من الوظــائف اإلداريــة تطبــق على كــل مــورد من مــوارد‬
‫المؤسسـة وتكتمـل الوظيفـة باتخـاذ قـرار في مسـتوى من المسـتويات اإلداريـة ويـؤثر القـرار‬
‫على نظام أو أكثر من النظم اإلدارية‪.‬‬

‫ونمثل العالقات السابقة جميعها في تدفق البيانات والمعلومات بين عناصر العملية اإلدارية‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫الفصل السادس‬
‫نظم دعم وصناعة القرار‬
‫مراحل صناعة القرارات وحل المشاكل‬
‫صناعة القرار‪:‬‬
‫االستقصاء‬
‫يقصد بها سلسلة الخطوات‬ ‫مراحل‬
‫المنطقية التي تسبق القرار‬ ‫التصميم‬
‫مراحل‬

‫وتكون إحدى مدخالته قبل‬ ‫صنع القرار‬ ‫حل‬


‫المشكلة‬
‫تنفيذه في الواقع‬ ‫االختيار‬

‫التطبيق‬

‫المتابعة‬
‫أنواع القرارات‬
‫هناك عدد من العوامل تؤثر في اختيار صانع القرار للبديل األنسب ومن بين هذه العوامل التالية‪:‬‬
‫‪.1‬إمكانية برمجة القرار‬

‫‪.2‬الحاالت التي يتم اتخاذ القرار فيها‪.‬‬


‫وعليه يمكن تقسيم القرارات من حيث إمكانية برمجتها الى‪:‬‬
‫القرارات المبرمجة‬ ‫‪.1‬‬
‫القرارات غير المبرمجة‬ ‫‪.2‬‬
‫وتقسيم القرارات من حيث الحاالت التي يتم فيها اتخاذ القرار الى‪:‬‬
‫‪ .3‬اتخاذ القرارات في حالة التأكد‬
‫‪ .4‬اتخاذ القرارات في حالة عدم التأكد‬
‫‪ .5‬اتخاذ القرارات في حالة المخاطرة‬
‫اتخاذ القرارات‪12‬في حالة الصراع‬ ‫‪.6‬‬
‫مقارنة بين القرارات المبرمجة وغير المبرمجة‬
‫القرارات المبرمجة‬ ‫القرارات غير المبرمجة‬

‫يتم فيها استخدام قواعد البيانات أو اإلجراءات‬ ‫ال تتبع القواعد‬


‫تتبع طريقة كمية محددة في صنع القرار‬ ‫يصعب إعطاء قيم كمية للقرار‬
‫تتعامل مع العمليات المتكررة مثل األجور‬ ‫فتتعامل مع األمور غير العادية وغير‬
‫والمرتبات وسياسات الخصم‬ ‫المتكررة‬

‫تعتمد على القواعد واالجراءات‬ ‫تعتمد على صانع القرار وخبرته‬


‫الحاالت التي يتم فيها اتخاذ القرار‬
‫اتخاذ القرارات في حالة‬ ‫اتخاذ القرارات في حالة‬ ‫اتخاذ القرارات في حالة‬ ‫اتخاذ القرارات في حالة‬
‫التأكد‬ ‫المخاطرة‬ ‫عدم التأكد‬ ‫الصراع‬

‫يتم اتخاذ القرار بمعرفة‬ ‫يتم اتخاذ القرار بدون‬ ‫توجد تقديرات للنتائج وال‬ ‫توجد تقديرات للنتائج وال‬
‫معرفة الكثير من العوامل جميع العوامل ودراستها‬ ‫توجد معلومات عن‬ ‫توجد معلومات عن‬
‫احتماالت حدوثها‬ ‫احتماالت حدوثها‬

‫متخذ القرار يكون على‬ ‫متخذ القرار ال يعرف‬ ‫ال يوجد خصم منافس‬ ‫يوجد خصم منافس‬
‫علم بالنتائج‬ ‫نتائج محددة على وجه‬
‫التحديد‬

‫ال توجد مخاطرة‬ ‫يوجد احتمال مخاطرة‬


‫مستويات القرار‬

‫القرارات التنفيذية‬ ‫القرارات التكتيكية‬ ‫القرارات االستراتيجية‬

‫تختص بها اإلدارة التنفيذية‬ ‫تختص بها اإلدارة الوسطى‬ ‫تختص بها اإلدارة العليا‬

‫تشمل تنفيذ الخطط و الرقابة‬ ‫تشمل عمليات التخطيط‬


‫وتشمل القرارات طويلة‬
‫وضبط التنفيذ الفعلي‬ ‫والرقابة وضبط اعمال‬
‫المدى‬
‫لألعمال اليومية‬ ‫المؤسسة في المدى القصير‬
16
‫نظم دعم القرارات‬
‫تعريف نظم دعم القرارات((‪: Decision Support Systems – DSS‬‬

‫هو نظام معلومات تفاعلي مبني على الحاسب اآللي ومصمم لدعم عملية اتخاذ القرارات النصف مهيكلة وبدرجة‬
‫اقل القرارات غير المهيكلة‪ ,‬وذلك من خالل خط حواري بين المستخدم للنظام و الحاسب اآللي وباستخدام النماذج‬
‫التحليلية وقواعد البيانات ونماذج القرارات‬

‫‪17‬‬
‫مقارنة بين نظم المعلومات اإلدارية ونظم دعم القرارات‬
‫ظهرت نظم دعم القرارات بوصفها امتداد وتطوير لنظم المعلومات اإلدارية‬
‫نظم المعلومات االدارية‬ ‫نظم دعم القرارات‬

‫تركز على ما حدث في الماضي‬ ‫تساعد المدير على معرفة ماذا يحدث في الحاضر‬
‫والمستقبل‬

‫تعطي معلومات يغلب عليها طابع تلخيص البيانات‬ ‫تمكن نظم دعم القرارات من تفسير ما وراء األرقام‪.‬‬

‫تتجه نظم المعلومات اإلدارية إلى النظر داخل‬ ‫نظم دعم القرارات توسع الدائرة لتشمل داخل‬
‫المؤسسة‬
‫المؤسسة وخارجها‪.‬‬
‫فوائد نظم دعم القرارات‬

‫نظم دعم القرارات لها العديد من الفوائد مثل‪:‬‬


‫‪ .1‬تركز بالدرجة األولى على خدمة صانعي القرارات في المستويات اإلدارية الوسطى و العليا‪.‬‬

‫‪ . 2‬تفيد في وضع السياسات المتعلقة بالمجاالت الوظيفة مثل (التسويق – التمويل – األفراد)‪.‬‬

‫‪ .3‬تفيد المدير عن طريق تعريفة بأثر ما قد يتخذه من قرارات‪.‬‬

‫‪19‬‬
‫خصائص نظم دعم القرارات‬
‫تتميز نظم دعم القرارات بعدد من الخصائص التي تمكنها من مساعدة صانعي القرارات في مواقف‬
‫مختلفة‪.‬‬
‫اهم خصائص نظم دعم القرارات‪:‬‬

‫‪ .1‬إمكانية التعامل مع كم كبير من البيانات‪( .‬البحث أو إمكانية البحث في قواعد معلومات متعددة)‪.‬‬
‫‪ .2‬إمكانية الحصول على البيانات من مصادر مختلفة‪.‬‬
‫‪ .3‬مرونة في إعداد التقارير وتصحيحها بأفضل وأسهل الطرق‪.‬‬

‫‪ .4‬القدرة على القيام بعمليات التحليل المعقدة عن طريق استخدام طرق مختلفة (مثال استخدام بحوث‬
‫العمليات و التسويق و التحليل المالي)‪.‬‬
‫‪20‬‬
‫تابع خصائص نظم دعم القرارات‬

‫إمكانية استخدام النماذج (نماذج التعظيم) الموجودة في بحوث عمليات وغيرها من النماذج ‪.‬‬ ‫‪.6‬‬

‫‪ -‬إمكانية استخدام التحليل عن طريق ماذا لو ‪ what if‬و الذي يمكن من إجراء تغيرات افتراضية على‬ ‫‪.7‬‬
‫البيانات ومشاهدة أثر ذلك التعبير على النتائج‪.‬‬

‫إمكانية استخدام أسلوب التحليل للبحث عن الهدف‪ .‬أي إمكانية الوصول إلى البيانات التي يمكن أن‬ ‫‪.8‬‬
‫تؤدي إلى النتيجة المطلوبة‪.‬‬

‫إمكانية إيجاد الحوار بين اآللة و اإلنسان‪ ,‬وإمكانية االستجابة له و ليس فقط التفاعل معه (فهذه النظم‬ ‫‪.9‬‬
‫ممكن تعطي اإلجابة عن سؤال محدد كما يمكن أن تعطي اقتراح في وقت معين)‪.‬‬

‫‪21‬‬
‫مكونات نظم دعم القرارات‬
‫‪ ‬ترتبط نظم دعم القرارات عادة بقواعد بيانات المؤسسة‪ ،‬مع إمكانية االرتباط بقواعد بيانات‬
‫خارجية ‪،‬وقواعد النماذج‪ ،‬وواجهة استخدام‪.‬‬

‫‪ ‬تمكن نظم دعم القرارات المدير من الوصول الى البيانات المخزنة في قواعد بيانات‬
‫المؤسسةلكافة العمليات‬

‫‪ ‬تمكن ايضا من الوصول الى البيانات المخزنة في قواعد بيانات خارجية وجلب البيانات‬
‫المناسبة منها‪.‬‬

‫‪ ‬توفر واجهة االستخدام امكانية ادارة الحوار بين االنسان واآللة من خالل تقنيات االتصاالت‬

‫‪ ‬تتميز نظم دعم القرارات باستخدام قادة النماذج‬


‫‪22‬‬
‫مكونات نظم دعم القرارات‬

‫‪23‬‬
‫واجهة المستخدم‬

‫‪24‬‬
‫نماذج شائعة االستخدام في نظم دعم القرارات‬
‫‪ ‬النماذج المالية‪ -:‬وهي تمثل التدقيق النقدي‪.‬‬

‫‪ ‬نماذج الرسم البياني‪ -:‬وهي تمكن من تمثيل البيانات و المعلومات بيانيًا‪ ,‬وهذا يزيد من‬
‫تطوير صانع القرار للمشاكل‪.‬‬

‫‪ ‬نماذج إدارة المشاريع‪ :‬وهي تستخدم في المشاريع الكبيرة‪ ,‬وهي تحقق التنسيق بين‬
‫أنشطتها واكتشاف األنشطة الحرجة التي يمكن أن تؤخر المشروع وتعرضه للخطر‪ ,‬كما انه‬
‫يمكن من تحديد أفضل طرق النجاز المشروع في وقت أقل وبطريقة فعالة في مقابل زيادة‬
‫الموارد‪.‬‬
‫‪25‬‬
‫خطوات تطوير النماذج‬

‫تحديد وتعريف المعلومات‬ ‫‪.1‬‬


‫تحديد القيود والمتغيرات‬ ‫‪.2‬‬
‫العالقات بين المتغيرات‬ ‫‪.3‬‬
‫بناء النموذج‬ ‫‪.4‬‬
‫إعداد النموذج بما يناسب النظام أو البرنامج المستخدم‬ ‫‪.5‬‬
‫اختبار النموذج‬ ‫‪.6‬‬
‫تطبيق النموذج‬ ‫‪.7‬‬

‫‪ 26‬صياغة ‪-‬‬
‫نظم دعم القرارات الجماعية (‪)GDSS‬‬
‫‪Group Decision Support System‬‬
‫يمكن أن تقسم القرارات من حيث مساهمة المديرين في صنعها إلى ثالثة أقسام‪:‬‬

‫‪ .1‬يصنع القرار ويتخذه شخص بمفرده وهو مسئوال عن هذا القرار‪.‬‬

‫‪ .2‬يساهم الشخص في إعداد مشروع القرار ورسمه‪ ،‬ويقوم شخص أو أشخاص آخرين الستكمال‬
‫اإلجراءات الالزمة‪.‬‬

‫‪ .3‬أن يكون صنع القرار نتيجة للمناقشات الجماعية بين عدد من المسئولين‪ ،‬وتكون مسؤولية القرار‬
‫جماعية‪.‬‬

‫وهذه النظم تعرف بأنها نظم تتضمن خليطًا من تقنيات االتصاالت و الحاسبات و القرارات لدعم صياغة‬ ‫‪‬‬
‫المشاكل و المساعدة على إيجاد حلول لها‪.‬‬
‫‪27‬‬
‫عوامل نجاح نظم دعم المعلومات الجماعية‬

‫يتوقف نجاح هذه النظم على العديد من العوامل منها التالي‪:‬‬


‫‪ .1‬مقياس طبيعة التقنية المتوفرة لحجم المجموعة و لغرضها‪.‬‬
‫‪ .2‬شكل االتصال‪ :‬وجهًا لوجه أو االتصال عن بعد من أماكن مختلفة‪.‬‬
‫‪ .3‬طريقة استخدام أفراد المجموعة للتقنيات المتوفرة‪.‬‬

‫خيارات استخدام نظم دعم المعلومات الجماعية‪:‬‬


‫‪ .4‬غرفة القرارات‬
‫‪ .5‬شبكة محلية (‪)LAN‬‬
‫‪ .6‬شبكة موسعة (‪)WAN‬‬
‫‪28‬‬

You might also like