Download as ppt, pdf, or txt
Download as ppt, pdf, or txt
You are on page 1of 35

‫إعداد الكنيسة لمجيء الرب ثانية‬

‫(رؤ‪)17 : 2 ،10:7 ،7:1‬‬


‫*** اقسام السفر‬ ‫‪-:‬‬

‫‪ 000‬اوال ‪ :‬الرؤيا االولى ‪-:‬‬


‫الكنيسه على االرض ص‪ - 1‬ص‬
‫‪3‬‬
‫‪ +‬االفتتاحيه ‪. 3 - 1 : 1‬‬
‫‪ +‬الراسل و المرسل اليهم ‪: 1‬‬
‫‪.8-4‬‬
‫‪ +‬التكليف االلهى ليوحنا ‪9 : 1‬‬
‫‪. 11 -‬‬
‫‪+‬المسيح المجيد وسط المنائر ‪1‬‬
‫‪. 20 - 12:‬‬
‫‪ +‬رسائل الى الكنائس السبع‬
‫‪ - 1‬كنيسه افسس ‪7 - 1 : 2‬‬
‫‪ - 2‬كنيسه سميرنا ‪. 11 - 8: 2‬‬
‫‪ - 3‬كنيسه برغامس ‪17 - 12 : 2‬‬
‫‪.‬‬
‫‪ - 4‬كنيسه ثياتيرا ‪. 29 - 18 : 2‬‬
‫‪ - 5‬كنيسه ساردس ‪. 6 - 1 : 3‬‬
‫‪ - 6‬كنيسه فيالدلفيا ‪. 13 - 7 : 3‬‬
‫‪ - 7‬كنيسه الودكيه ‪- 14 : 3‬‬
‫‪. 22‬‬
‫‪-‬كنيسه افسس (المحبوبه) تشير الى عصر الرسل ‪ ،‬ضعفها الفتور في‬
‫الحب و العالج ‪ :‬تأمل في األبدية " شجرة الحياة "‬
‫‪ -2‬كنيسه سميرنا (المرة) تشير الى عصر الشهداء ‪ ،‬ضعفها األلم و العالج‬
‫‪ :‬انتظار إكليل الحياة‬
‫‪3‬كنيسه برغامس(اقتران) تشير الى عصر المجامع الذى فيه حدث اقتران‬
‫مع العالم ‪ ،‬ضعفها العثرة و العالج ‪ :‬ممارسة‬
‫األسرار‬
‫‪-4‬كنيسه ثياتيرا (المسرح) تشير الى عصر المظهريه والشكليه ‪ ،‬ضعفها‪:‬‬
‫الشهوات و العالج ‪ :‬بتر الشر‬
‫‪-5‬كنيسه ساردس (بقيه ) تشير الى عصر االصالح ‪ ،‬ضعفها الرياء و‬
‫العالج ‪ :‬االهتمام بالمجد األبوي‬
‫‪ -6‬كنيسه فيالدلفيا (محبه االخوه ) تشير الىعصر العمل المسكونى الذى‬
‫تتالقى فيه الكنائس فى محبه اخويه ‪ ،‬ضعفها التراخي في العمل و العالج ‪:‬‬
‫إدراك الحقيقة‬
‫‪ -7‬كنيسه الودكيه (حكم الشعب ) تشير الى كنيسه االيام االخيرة ‪ ،‬ضعفها‬
‫الفتور والعالج ‪ :‬المثابرة برجاء‬
‫‪ :‬الرؤيا الثانيه ‪ -:‬االختام السبعه ص ‪ - 4‬ص ‪7‬‬
‫‪ +‬وهى تعبر عن مشهد من مشاهد الصراع بين‬
‫الكنيسه و قوى الشر وتنتهى بنصره الكنيسه‬
‫‪+‬ص ‪ 6‬االختام السته‬
‫االولى ‪ :‬يبدأ فك‬
‫الختوم الخمسه االولى‬
‫‪ ،‬فنرى الفرس‬
‫االبيض ثم االحمر ثم‬
‫االسود ثم االخضر‬
‫ثم صيحات النفوس االمينه من تحت المذبح ثم الزلزلة‬
‫االخيرة التى تنهى الصراع لصالح الكنيسه حيث نجدها‬
‫فى االصحاح السابع فى مجد عظيم فى السماء ‪ ،‬فى‬
‫ثياب النقاوة ‪ ،‬ومع سعف النخل ومع عيد االبدية الذى‬
‫ال ينتهى ‪.‬‬
‫‪+‬ص ‪ 7‬نصرة السمائين ‪ :‬منظر سمائي بهيج‬
‫فيه نرى الكنيسه وقد انتصرت‬

‫‪ 144 +‬الف بتوليون رمز للبتوليه القلبية و‬


‫عدم التدنس بالعالم و الفساد المستشرى فيه‬
‫‪ 1000+‬رمز الكثرة ويشير الى كل المفدين المختومين‬
‫على جباههم ‪.‬‬
‫‪ 000‬ثالثا ‪ :‬الرؤيا الثالثه ‪ - :‬االبواق السبعة‬
‫ص ‪ - 8‬ص ‪11‬‬

‫‪ +‬االبواق تحمل الينا رساله " انذارات " التى يقدمها هللا‬
‫للبشر لكى يتوبوا عن شرورهم‬
‫البوق االول ‪ : 7- 6: 8‬برد‬
‫ونار ‪....‬انذار بالجوع ‪.‬‬
‫‪-‬البوق الثانى ‪ : 9- 8: 8‬جبل‬
‫يسقط فى البحر فيحيله‬
‫دما ‪....‬انذار الموت ‪.‬‬
‫‪-‬البوق الثالث ‪: 11- 10: 8‬‬
‫كوكب يسقط على االنهار‬
‫فتصير مرة ‪....‬انذار ضالل ‪.‬‬
‫البوق الرابع ‪ : 13 - 12 : 8‬يضرب الشمس والقمر و‬
‫النجوم حتى الثلث ‪...‬انذار االتداد ‪.‬‬
‫‪-‬البوق الخامس ‪ : 12- 1: 9‬كوكب يسقط من السماء‬
‫ويفتح بئر الهاويه فيخرج منها جراد غريب يؤذى‬
‫الناس ‪.....‬انذار غويات شيطانيه‬
‫البوق السادس ‪ : 21- 13: 9‬حرب ضروس يهلك فيها‬
‫الكثيرون‪....‬انذار حروب ماديه و معنويه مره‬
‫‪ +‬ص ‪ : 10‬نرى مالكا فى يده سفر صغير ثم رعودا‬
‫تتكلم ‪ ،‬لكن الرسول ال يسجل حديثها ‪ ،‬واخيرا ياكل‬
‫الرسول السفر فيجده حلوا فى فمه و مرا فى جوفه ‪.‬‬
‫‪ +‬ص ‪ : 11‬يتم قياس هيكل هللا ( اى انه سيحدد من هم‬
‫المقبولين لدى هللا من ابناء الكنيسه ايام الدجال ) و‬
‫يتنبأ الشاهدان االمينان و لكن الوحش يقتلهما ‪ ،‬ثم‬
‫يقيمهما هللا من جديد ‪ ،‬وتحدث زلزله مرعبه ومهلكه ‪.‬‬
‫‪ 000‬رابعا ‪:‬الرؤيا الرابعه ‪ -:‬المرأه و التنين‬
‫و الوحشان ص ‪ - 12‬ص ‪14‬‬

‫‪-‬امرأه متسربله‬
‫بالشمس و القمر تحت‬
‫رجليها و‬
‫‪-‬على رأسها اكليل به‬
‫اثنى عشر كوكبا ؛‬
‫ص ‪ : 12‬غلبه ميخائيل و مالئكته على التنين‬
‫‪ -‬تنين احمر له سبعه رؤوس‬
‫وعشرة قرون يصارع المرأه محاوال‬
‫ان يفتك بابنها الذكر ‪.‬‬
‫‪ -‬وحش يخرج من البحر له سبعه‬
‫رؤوس و عشره قرون وعشره‬
‫تيجان يجدف على هللا ‪.‬‬
‫‪ -‬وحش اخر يخرج من االرض له‬
‫قرنان شبه خروف ‪ ،‬ويعمل بكل‬
‫سلطان الوحش البحرى ‪ ،‬ويحاول ان‬
‫يضل الناس ويقتل من يرفض‬
‫السجود للوحش السابق و عدده‬
‫(‪. ) 666‬‬
‫‪ 000‬خامسا ‪ :‬الرؤيا الخامسة ‪-:‬الجامات السبعة ص‬
‫‪ - 15‬ص ‪16‬‬

‫وبعد ذلك يخرج المالئكه لصب جاماتهم ‪ ،‬فيصبونها جاما جاما‬


‫حتى السابع الذى يشير الى الدينونه االخيرة (‪ ، 8 - 5 : 15‬ص‪16‬‬
‫‪- 1‬جام دمامل خبيثة تصيب الناس‬
‫االشرار ‪.‬‬
‫‪-2‬جام البحرصار كالدم وماتت االنفس‬

‫‪ -3‬جام مياه االنهار و الينابيع صارت‬


‫دما ‪- 4 .‬جام الشمس تحرق الناس‬
‫فيزداد تجديفهم على هللا ‪-5 .‬جام ظالم‬
‫رهيب فى مملكه الوحش و الناس‬
‫يعضون على السنتهم الما و غيظا ‪.‬‬
‫‪-6‬جام نشفت مياه الفرات و استعد‬
‫ملوك المشرق لمعركة هرمجدون‪-7‬‬
‫جام رعود وبروق و سقوط بابل مع‬
‫‪ 000‬سادسا ‪ :‬الرؤيا السادسه ‪-:‬‬
‫سقوط بايل ص‪ - 17‬ص ‪20‬‬
‫ص ‪ 17‬صوره بابل الزانيه‬

‫ص ‪ 18‬دينونه بابل الزانية‬

‫‪ +‬بابل ترمز لكل قوى‬


‫الشر التى تقف‬
‫ضد المسيح و اوالده‬
‫مهما كانت صورها‬
‫ص ‪ 20‬الملك االلفى و االيام االخيره ‪:‬‬
‫ص‪20‬‬
‫‪ -‬تقيد الشيطان ‪" : 6 - 1‬‬
‫مالكا نزل من السماء و‬
‫قبض علىالشيطان و طرحه‬
‫فى الهاويه حتى تتم االلف‬
‫سنة و بعدها البد ان يحل‬
‫زمانا يسيرا " ‪...‬‬
‫حل الشيطان ‪ : 10- 7‬ثم اذ تنتهى هذه االلف سنة التى‬
‫فى ذهن هللا و قصده يحل الشيطان من سجنه ‪ ،‬يخرج‬
‫ليضل االمم‬
‫يخرج ليضل االمم " فتبرد‬
‫محبه الكثيرين " مت ‪: 24‬‬
‫‪ 12‬ويجمع امم جوج و‬
‫ماجوج ( حزقيال ص‪) 38‬‬
‫معه للحرب ‪ ،‬و يحيطوا‬
‫بمعسكر القديسين اى اوالد هللا‬
‫فى كل انحاء االرض فهم "‬
‫المدينه المحبوبه " وينزل نار‬
‫من السماء تأكل االعداء و تنقذ‬
‫اوالده ‪....‬وهنا‬
‫انتهى الوحش ‪ ،‬و النبى الكذاب ‪ ،‬انتهت قوى الشر و‬
‫الضالل و باقي " التنين " الشيطان الذى كان يحرك كل‬
‫هذا فما هو مصيره ؟؟!‬
‫يطرح الشيطان فى‬
‫بحيرة النار و‬
‫الكبريت ليشارك‬
‫الوحش ( الدجال )‬
‫و النبى الكذاب‬
‫( مساعده فى صنع‬
‫المعجزات الكاذبه )‬
‫الدينونه النهائيه ‪ : 15 -11‬يجلس الرب على عرشه االبيض‬
‫العظيم فى يوم الدينونه الرهيب و يدين االبرار و االشرار ‪" ،‬‬
‫وهنا يطرح الشيطان فى بحيرة النار و الكبريت ليشارك‬
‫الوحش ( الدجال ) و النبى الكذاب ( مساعده فى صنع‬
‫المعجزات الكاذبه ) فى مصيرهما المحتوم و العذاب هنا " الى‬
‫ابد االبدين" فهذا حكم نهائي يختلف عن التقييد المؤقت‬
‫‪ 0000‬سابعا ‪ :‬الرؤيا السابعة ‪ -:‬الكنيسة فى‬
‫السماء ص ‪22- 21‬‬
‫‪ +‬المدينه السماوية ص ‪: 21‬‬
‫‪ - 1‬اورشليم الجديدة ‪8 - 1‬‬

‫" هوذا مسكن هللا مع الناس ‪ ،‬وهو سيسكن معهم ‪ ،‬وهم يكونون‬
‫له شعبا و هللا نفسه يكون الها لهم "‪...‬مسكن "‬
‫عالمه االستقرار النهائى فى حضن هللا مع ارتباط دائم بينهما‬
‫فهو الههم و هم شعبه الخاص‬
‫‪ - 2‬اوصافها المبهجة ‪27 -9‬‬
‫‪ +‬على جبل عظيم ‪ ،‬نازله من السماء‬
‫من عندهللا ‪ ،‬لها سور عظيم ‪ ،‬اثنى‬
‫عشر اساسا ‪ ،‬قاس المدينه بقصبة من‬
‫ذهب ‪،‬االساسات مزينة باحجار كريمه‬
‫‪.......،‬سوق من ذهب كزجاج‬
‫شفاف ‪....،‬كل هذا رموز و استعارات‬
‫مكنيه و تشبيهات لتبين سمو و كرامة‬
‫ومجد المدينة ‪ ،‬ونقاوتها و برها‬
‫ودوام حيويتها و خلودها و فدائها و‬
‫جاذبيتها و الحياه المشتركة بين‬
‫المؤمنين فيها‬

You might also like