‫‪:‬المرحلة الثالثة‬

‫"تحليل التشريعات والسياسات المتعلقة بالذكاء االصطناعي‪" :‬اتساقها مع القوانين الدولية والتحديات العالمية‬
‫الهدف العام‪:‬‬
‫تستهدف هذه المرحلة‪ ،‬مراجعة شاملة للتشريعات الوطنية للبيانات والذكاء االصطناعي‪ ،‬وتحليل للوضع التشريعي الراهن للقطاع‪ ،‬بهدف معرفة الوضع‬
‫المستقبلي التشريعي المطلوب للمملكة‪ ،‬بما يعزز مساهمة هذا القطاع في االقتصادي الشمولي للمكة‪.‬‬
‫المنهجية‪:‬‬
‫أوًال‪ :‬دراسة الوضع الراهن‬
‫حصر جميع التشريعات واألنظمة والتنظيمات واللوائح المتعلقة بالبيانات والذكاء االصطناعي‪ ،‬بما في ذلك اإلتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تعد المملكة‬
‫طرفًا فيها‪.‬‬
‫ثانيًا‪ :‬الدراسة المعيارية المقارنة‬
‫إجراء دراسة معيارية مقارنة ألفضل الممارسات الدولية في وضع التشريعات والقوانين‪ ،‬و سياسات وضوابط إدارة البيانات‪ ،‬والذكاء االصطناعي‪ ،‬وحوكمتها‬
‫وحماية البيانات الشخصية وتعزيز القيمة المستفادة منها في اتخاذ القرارات االستراتيجية المتعلقة بها‪.‬‬
‫المرحلة الثالثة‪ :‬الدراسة المعمقة وتحليل الفجوات‬
‫وتستهدف تحليل ما تم في المرحلة األولى‪ ،‬من خالل معرفة األداء الحالي للتشريعات في مجال حوكمة البينات والذكاء االصطناعي وااللتزام بها‪ ،‬ومقارنته‬
‫بالمرحلة الثانية‪ ،‬بهدف الوصول إلى الوضع األمثل للمملكة بما يعزز االقتصادي المعرفي‪ ،‬التجاري‪ ،‬الرقمي‪ ،‬ورفع الناتج المحلي ‪.GDP‬‬
‫المرحلة الرابعة‪ :‬أبرز الدروس المستفادة والتوصيات‬
‫ويتم من خالل هذه المرحلة الوصول لتوصيات في تشريعات وقوانين البيانات‪ ،‬والذكاء االصطناعي‪ ،‬من خالل إما تحديث التشريعات الحالية‪ ،‬أو تبني‬
‫تشريعات جديدة‪ ،‬تساهم في تحسين فاعلية حوكمة القطاع‪ ،‬ورفع درجة االلتزام به‪ ،‬وترفع مساهمته في نمو االقتصاد الشمولي للمملكة‪.‬‬