‫ة‬ ‫ي‬ ‫ذ‬‫غ‬ ‫أل‬ ‫ا‬

‫ا‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫والم‬

‫ت‬
‫‪:‬إعـــداد‬
‫م‪.‬م‪.‬فاطمة حمدي عبدهللا‬
‫المختبر البيئي المركزي‪ /‬كلية العلوم – جامعة بغداد‬
 ‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬

‫« يا َأُّيها الّناس ُك ُلوا ِمّم ا ِفي اَألْر ِض َح الًال َطّيبًا َو ال َتَّتِبُعوا‬

‫ُخ ُطواِت الَش يطاِن ِإَّنُه َلُك ْم َع ُد ٌو ُم ِبيٌن »‬

‫صدق هللا العلي العظيم‬

‫سورة البقرة‬
‫اآلية (‪)163‬‬
‫المحتويات‬
‫المقدمة‬ ‫•‬
‫أنواع األغذية‬ ‫•‬
‫األغذية الطبيعية النباتية ‪ :‬كيف يتم إختيارها‬ ‫•‬
‫أغذية طبيعية حيوانية ‪ :‬كيف يتم إختيارها‬ ‫•‬
‫األغذية المصنعة‬ ‫•‬
‫ماذا نقصد بالمضافات الغذائية‬ ‫•‬
‫فوائد المضافات الغذائية‬ ‫•‬
‫تسمية المواد المضافة‬ ‫•‬
‫تصنيف المواد المضافة‬ ‫•‬
‫كيف يتم إختيار األغذية المعلبة‬ ‫•‬
‫صالحية المنتوج الغذائي‬ ‫•‬
‫األغذية المعدلة وراثيًا‬ ‫•‬
 ‫مقدمة‬
‫• تعرف األسواق المحلية والعالمية تنوعًا في المنتجات الغذائية بسبب‬
‫التكنولوجيا الفالحية‬
‫فإلى أي حد تستجيب للمعايير الصحية والقانونية ؟‬
‫وهل يدرك المستهلك معايير إختيارها ؟؟‬
‫أنواع األغذية‬
‫• األغذية الطبيعية‬

‫• األغذية المصنعة‬

‫• األغذية المعدلة وراثيًا‬

 ‫األغذية الطبيعية النباتية‬
‫تشمل الخضر ‪ ،‬الفواكه ‪ ،‬الحبوب ‪ ،‬األعشاب ‪ ،‬الزيوت‬
‫الطبيعية ‪ ،‬والبذور ؛‬
 ‫األغذية الطبيعية النباتية‬
‫والتي لم تخضع ألي معالجة أو تصنيع أو تعديل في مكوناتها الجينية‬
‫أثناء اإلنبات والزرع ‪ ،‬بذورها طبيعية ‪ ،‬أسمدتها تقليدية ‪ ،‬تربتها‬
‫ومناخها حسب البيئة المحلية المميزة للمنطقة تنتج أغذية طبيعية‬
‫بيولوجية‪.‬‬
 ‫كيف يتم إختيارها ؟‬
‫• يتم إقتناؤها من أماكن مخصصة ‪ ،‬نظيفة وسليمة ‪ ،‬المعة ‪ ،‬في‬
‫موسمها ‪ ،‬رائحتها زكية ‪ ،‬بعيدة عن الحشرات ‪ ،‬وخالية من‬
‫التعفن‪.‬‬
‫كيف يتم إختيارها ؟‬
 ‫أغذية طبيعية حيوانية‬
‫تشمل على الحليب ومشتقاته والبيض واللحوم الحمراء واللحوم‬
‫البيضاء ‪ ،‬مصادرها حيوانية مشروعة األكل ‪ ،‬تتغذى على علف طبيعي‬
‫لم تدخل فيه أي مركبات بهدف التسمين‪.‬‬
 ‫كيف يتم إختيارها ؟‬
‫• الحليب ومشتقاته ‪ :‬من مراعي مأمونة تراعى فيها القواعد الصحية‪.‬‬
 ‫كيف يتم إختيارها ؟‬
‫البيض ‪ :‬غير مثفب ‪ ،‬سليم ونظيف ‪ ،‬وبعيد عن أشعة الشمس‪.‬‬
 ‫كيف يتم إختيارها ؟‬
‫اللحوم ‪ :‬مراقبة بيطريًا مختارة من أماكن مرخصة ومحفوظة‬
‫بالتبريد أو التجميد بعد التأكد من طراوتها ‪ ،‬وتفضل اللحوم قليلة‬
‫الكولسترول‪.‬‬
 ‫األغذية المصنعة‬
‫• هي أغذية طبيعية خضعت للتصنيع ‪ ،‬يعتمد إنتاجها على مواد‬
‫مضافة‪.‬‬
 ‫األغذية المصنعة‬
‫تكون مغلفة وتحمل معلومات عن مكونات تصنيعها معلومات العنونة‪.‬‬
 ‫ماذا نقصد بالمضافات الغذائية ؟‬
‫• هي مواد ثانوية تضاف إلى األغذية إلعطائها صفة خاصة أو‬
‫تأثيرًا معينًا ‪ ،‬مثل ‪ :‬مضادات األكسدة ‪ ،‬مواد الحفظ من‬
‫المكروبات ‪ ،‬مواد النكهة ‪ ،‬األلوان واألصباغ التي تعطي لونًا‬
‫خاصًا ‪ ،‬وغيرها ‪.‬‬
‫• ومن أشهر المضافات الملح والسكر‪.‬‬
‫• والهدف من هذه المضافات لألغذية يختلف حسب نوع‬
‫المضاف والحاجة إليه‪.‬‬
 ‫المضافات‬
‫إنها عبارة عن مواد كيميائية تضاف إلى األطعمة بهدف‬
‫المحافظة على سالمتها أو لتحسين لونها أو بنيتها أو‬
‫مذاقها‪.‬‬
‫يتكون العديد من هذه المضافات بصورة طبيعية ‪ ،‬ومن ذلك ‪:‬‬
‫‪ ‬نترات الصوديوم (وهي مادة تحفظ األطعمة من الفساد)‬
‫‪ ‬الزعفران والكركم (مادتان ملونتان)‬
‫‪ ‬الفيتامينات ((ج)) و ((هـ)) (مادتان مانعتان للتأكسد)‬
‫‪ ‬مادة الليسيتين ‪( lecithin‬وهي عامل مستحلب وموازن)‬
 ‫المضافات‬
‫وتتكون مضافات أخرى بصورة طبيعية ‪ ،‬ولكن‬
‫توجد مواد مصنعة مماثلة لها يمكن‬
‫إستعمالها تجاريًا نذكر من بينها ‪:‬‬
‫‪‬مادة ريبوفالفين ‪( riboflavin‬مادة ملونة)‬
‫‪‬حامض السوربيك (مادة تحفظ األطعمة‬
‫من الفساد)‬
‫‪‬مالتول ‪( maltol‬مادة لتطييب المذاق)‪.‬‬
 ‫المضافات‬
‫أما سائر المضافات فال تتكون طبيعيًا بل‬
‫تصّنع ‪ ،‬ومنها ‪:‬‬
‫‪‬مادة الطرطرازين ‪( tartrazine‬مادة ملونة)‬
‫‪‬سوربات الكالسيوم (مادة تحفظ األطعمة‬
‫من الفساد)‬
 ‫المضافات‬
‫تضاف كميات قليلة جدًا من هذه المواد‬
‫الكيميائية إلى أطعمة متنوعة ‪ ،‬ويتم فحصها‬
‫مختبريًا قبل إضافتها إلى األطعمة ‪ ،‬ويتقيد‬
‫منتجو األطعمة بمستوى سالمة محدد‬
‫اليجوز تخطيه‪.‬‬
 ‫فوائد المضافات الغذائية‬
‫إطالة صالحية المادة الغذائية ‪ ،‬سواءًا المصنعة أو الطازجة ‪،‬‬ ‫•‬
‫مع الحفاظ على الجودة الغذائية‪.‬‬
‫التقليل من التسمم الغذائي ‪.‬‬ ‫•‬
‫تحسين الخواص الحسية ‪ ،‬مثل اللون والطعم والرائحة‪.‬‬ ‫•‬
‫رفع القيمة الغذائية بالتدعيم بالفيتامينات والمعادن ‪.‬‬ ‫•‬
‫فوائد أخرى متعلقة بالعمليات التصنيعية ‪ ،‬كمواد مساعدة في‬ ‫•‬
‫عملية التصنيع‪.‬‬
 ‫تسمية المواد المضافة‬
‫• تحمل المواد المضافة إسمًا علميًا طويًال ومعقدًا ‪ ،‬وقد أتفق‬
‫المختصون في دول اإلتحاد األوربي على توحيد أسماء المواد‬
‫المضافة للمنتجات الغذائية وذلك بوضع حرف ‪ E‬متبوعًا‬
‫بأرقام معينة تدل على المادة المضافة ‪.‬‬
‫‪ :‬تصنف المواد المضافة إلى مجموعات هي‬
‫المواد الملونة ‪:‬‬ ‫•‬
‫يرمز لها بالحرف ‪ E‬متبوعًا باألرقام ‪. 100.…199‬‬ ‫•‬
‫المواد الحافظة ‪:‬‬ ‫•‬
‫يرمز لها بالحرف ‪ E‬متبوعًا باألرقام ‪. 200.…299‬‬ ‫•‬
‫مضادات األكسدة ‪:‬‬ ‫•‬
‫يرمز لها بالحرف ‪ E‬متبوعًا باألرقام ‪. 300.…399‬‬ ‫•‬
‫المواد المستحلبة و المثبتة ‪:‬‬ ‫•‬
‫يرمز لها بالحرف ‪ E‬متبوعًا باألرقام ‪. 400.…499‬‬ ‫•‬
‫وغيرها من سلسلة ‪ E500‬و ‪ E600‬و ‪. E900............‬‬ ‫•‬
 ‫أنواع المضافات الرئيسية‬
‫‪‬المواد الملونة ‪:‬‬
‫تستعمل معظم مضافات التلوين لجعل‬
‫األطعمة تبدو أكثر جاذبية ‪ .‬وفي العديد من‬
‫الحاالت تعيد هذه المضافات للطعام اللون‬
‫الذي فقده أثناء عملية تصنيعه ‪ .‬ويذكر إن‬
‫كثيرًا من مضافات التلوين هي مواد تتكون‬
‫طبيعيًا مثل أحمر الشمندر والقرمز‪.‬‬
 ‫أنواع المضافات الرئيسية‬
‫‪ ‬المواد الحافظة ‪:‬‬
‫• تقوم هذه المواد إما بتأخير نمو العضويات المجهرية‬
‫أو منع نموها ‪ ،‬وهكذا تتمكن من إطالة مدة تخزين‬
‫األطعمة ‪ ،‬فتصبح األطعمة التي تفسد بسرعة‬
‫متوافرة للمستهلك وبثمن غير مرتفع ‪ .‬وإلى ذلك‬
‫يمكن بواسطة هذه المواد الحافظة حفظ األطعمة‬
‫وإستهالكها في غير موسمها ‪ .‬وتقوم بعض هذه‬
‫المواد الحافظة بأكثر من وظيفة واحدة ‪ ،‬فمثًال يعتبر‬
‫ثاني أوكسيد الكبريت مادة حافظة ومادة مانعة‬
‫للتأكسد وعامل تبييض في أن معًا‪.‬‬
 ‫أنواع المضافات الرئيسية‬
‫‪ ‬المواد المانعة للتأكسد ‪:‬‬
‫• تستعمل هذه المواد عادة إلطالة مدة تخزين‬
‫المنتجات الغذائية ‪ ،‬كالزيوت والدهون التي تصبح‬
‫رديئة الرائحة والمذاق عندما تتعرض لألوكسجين‬
‫الموجود في الهواء‪.‬‬
‫• تشمل المواد المانعة للتأكسد مادة هيدروكسيل‬
‫النيسول المعالج بالبيوتيل ‪butylated‬‬
‫‪( hydroxyanisole‬المعروف بـ ‪ )BHT‬التي تستعمل‬
‫في صنع المرغرين والزيوت النباتية ورقائق البطاطا‬
‫المقلية ‪.‬‬
 ‫أنواع المضافات الرئيسية‬
‫‪ ‬المواد المانعة للتأكسد ‪:‬‬
‫• تستعمل هذه المواد عادة إلطالة مدة تخزين‬
‫المنتجات الغذائية ‪ ،‬كالزيوت والدهون التي تصبح‬
‫رديئة الرائحة والمذاق عندما تتعرض لألوكسجين‬
‫الموجود في الهواء‪.‬‬
‫• تشمل المواد المانعة للتأكسد مادة هيدروكسيل‬
‫النيسول المعالج بالبيوتيل ‪butylated‬‬
‫‪( hydroxyanisole‬المعروف بـ ‪ )BHT‬التي تستعمل‬
‫في صنع المرغرين والزيوت النباتية ورقائق البطاطا‬
‫المقلية ‪.‬‬
‫أنواع المضافات الرئيسية‬
‫‪‬مطيبات المذاق ‪:‬‬
‫• هي مواد تعزز مذاق األطعمة ‪ .‬فمادة‬
‫مالتول ‪ ، maltol‬مثًال ‪ ،‬تستعمل إلعطاء‬
‫الخبز والكعك رائحة وطعمًا يوحيان بأنه‬
‫طازج ‪ .‬ومادة جلوتامات أحادي الصوديوم‬
‫‪. monosodium glutamate‬‬
 ‫أنواع المضافات الرئيسية‬
‫‪ ‬مواد محولة لألطعمة ‪:‬‬
‫• تستعمل بشكل واسع كمادة معززة للمذاق ‪.‬‬
‫تستعمل هذه المواد لتغيير بنية األطعمة أو‬
‫تماسكها ‪ ،‬وتشمل العوامل المستحلبة والمركّزة ‪،‬‬
‫وأكثرها مواد طبيعية وعوامل تكثيف ولزوجة ‪.‬‬
‫فحامض األلجنيك مادة تستخرج من أعشاب بحرية‬
‫معينة ‪ ،‬ولها كل الخصائص المذكورة آنفًا ‪ ،‬وتستعمل‬
‫في صنع البوظة والفطائر المحالة والمشروبات غير‬
‫المسكرة ‪ .‬كما إن مادة البكتين هي ‪ ،‬في الوقت‬
‫نفسه ‪ ،‬عامل مستحلب وعامل لزوجة ‪.‬‬
 ‫ماهو مدى ضرر المضافات ؟‬
‫• تخضع المضافات إلى المراقبة الدقيقة والتنظيم‬
‫الدقيق عند إستعمالها ‪ .‬وليس هناك مايشير‬
‫إلى إن أيًا من هذه المواد قد تضر بالمستهلك‬
‫ككل ‪ ،‬فعندما تظهر اإلختبارات التي ُتجرى على‬
‫الحيوانات إن مضافًا معينًا قد يسبب حدوث‬
‫مرض السرطان أو قد يكون ضارًا بالصحة بأي‬
‫شكل يتم منع إستعماله حاًال ‪ .‬غير إن بعض‬
‫هذه المواد المضافة ‪ ،‬وإن كانت التؤذي معظم‬
‫األشخاص فإنها قد تولد حساسية عند آخرين ‪.‬‬
 ‫ماهو مدى ضرر المضافات ؟‬
‫• ونذكر على وجه التخصيص مادة الطرطرازين ‪ ،‬وهي‬
‫مادة شائعة اإلستعمال إلعطاء اللون األصفر‬
‫لألطعمة ‪ ،‬ومادة جلوتامات أحادي الصوديوم التي‬
‫تستعمل كثيرًا لتعزيز مذاق األطعمة ‪ ،‬وباألخص‬
‫األطعمة الصينية ‪ .‬فهاتان المادتان تولدان حساسية‬
‫عند عدد البأس به من األشخاص ‪ ،‬وتشمل أعراض‬
‫الحساسية لمادة جلوتامات أحادي الصوديوم‬
‫الصداع واآلم العنق وضعف الذراعين وإضطراب‬
‫خفقان القلب (وهي حالة تعرف بعارض المطعم‬
‫الصيني)‪.‬‬
 ‫امثلة لمادة حافظة‬
‫• حامض البنزويك يحضر بكميات تجارية باألكسدة الجزئية‬
‫للتولوين كما في المعادلة اآلتية‪:‬‬
‫•‬

‫• وما ينتج منه سنويا في الواليات المتحدة هو ‪139000‬‬

‫الف طن معظمه يستخدم في انتاج مواد كيميائية‬
‫أخرى‪.‬‬
 ‫امثلة لمادة حافظة‬
‫• حامض البنزويك وأمالحه تستخدم كمواد‬
‫حافظة لألطعمة والمشروبات‪ .‬ويالحظ على‬
‫علب المواد المضاف اليها حامض البنزويك او‬
‫أحد أمالحه العالمات‪:‬‬
‫• ‪.E213 and ,E212 ,E211 ,E210 E-numbers‬‬
‫• فالحرف (‪ )E‬اختصار لكلمة (‪ ،)Europe‬والعالمة‬
‫(‪ )E210‬تعني حامض البنزويك‪ ،‬والعالمة‬
‫(‪ )E211‬تعني بنزوات الصوديوم وهكذا‪.‬‬
 ‫امثلة لمادة حافظة‬
‫• حامض البنزويك وامالحة تضاف لمنع نمو العفن والخميرة‬
‫وبعض انواع البكتريا وقد يضاف الحامض مباشرة أو من خالل‬
‫تكونه من احد امالحه‪ .‬وكفاءة حامض البنزويك في حفظ‬
‫األطعمة تعتمد على األس الهيدروجيني للشراب أو الطعام‪.‬‬
‫ولهذا‪ ،‬األطعمة الحامضية مثل المشروبات الغازية والعصائر‬
‫وغيرها تحفظ بإضافة حامض البنزويك والبنزوات لها‪.‬‬
‫• أما المدى المسموح من حامض البنزويك والبنزوات فهو بين‬
‫(‪.%)0.1 - 0.05‬‬
‫• أما المحاذير الناتجة من اضافة حامض البنزويك وامالحه هو‬
‫احتمالية تفاعلها مع حمض األسكوربيك (فايتامين ج) في‬
‫بعض المشروبات الغازية لتكوين المادة المسرطنة البنزين‪.‬‬
 ‫نشرة علمية ببعض المواد الغذائية التي‬
‫ثبت ضررها دوليًا صادرة عن منظمة األغذية الدولية ومرسلة لوزارة الصحة‬
‫وحسب كتاب وزارة الخارجية ‪ -‬الدائرة العربية المرقم (‪ )62719‬في ‪14/8/2001‬‬ ‫‪:‬‬
‫التصنيف‬ ‫المادة الضارة‬ ‫بلد المنشأ‬ ‫إسم المادة الغذائية‬
‫مسرطنة‬ ‫‪E211‬‬ ‫األردن‬ ‫عصير مانجو (دلتا)‬
‫مسرطنة‬ ‫‪E211‬‬ ‫األردن‬ ‫عصير مانجو (مازا)‬
‫مسرطنة‬ ‫‪E330‬‬ ‫لبنان‬ ‫عصير شتورا‬
‫مسرطنة‬ ‫‪E330‬‬ ‫األردن‬ ‫عصير منعش‬
‫خطيرة‬ ‫‪E171/E102‬‬ ‫األردن‬ ‫عصير فريشي ناشف‪ /‬بودرة‬
‫مسرطنة‬ ‫‪E330/E211‬‬ ‫األردن بترخيص دانماركي‬ ‫شراب سوبر سكواش‬
‫مسرطنة‬ ‫‪E122/E330/E211‬‬ ‫األردن‬ ‫شراب فيمتو‬
‫مسرطنة‬ ‫‪E220/E330‬‬ ‫األردن بترخيص بريطاني‬ ‫شراب مركز البرتقال (‪SUN‬‬
‫‪)UP‬‬
 ‫التصنيف‬ ‫المادة الضارة‬ ‫بلد المنشأ‬ ‫إسم المادة الغذائية‬
‫مسرطنة‬ ‫‪E330‬‬ ‫السعودية‬ ‫شيبس ليز (‪)Lays‬‬
‫بترخيص‬
‫أمريكي‬
‫مسرطنة وخطيرة‬ ‫‪E124/E330‬‬ ‫السعودية‬ ‫شيبس البطل‬
‫مشكوك فيها‬ ‫‪E122‬‬ ‫األردن‬ ‫جلي نون‬
‫خطيرة‬ ‫‪E102‬‬ ‫األردن‬ ‫كاستر نون‬
‫اضطرابات معوية‬ ‫‪E223‬‬ ‫تركيا‬ ‫بسكويت محشي (كاستر‪/‬كريم)‬
‫اضطرابات معوية‬ ‫‪E223‬‬ ‫تركيا‬ ‫بسكويت‬
‫اضطرابات معوية‬ ‫‪E407/E339‬‬ ‫السعودية‬ ‫حليب سائل (لونا)‬
‫اضطرابات معوية‬ ‫‪E223‬‬ ‫األردن‬ ‫بسكويت أصابع (يونايتد)‬
‫مسرطنة وتؤدي إلى زيادة‬ ‫‪E330/E150/E331‬‬ ‫األردن‬ ‫ماجي كنور‬
‫نسبة الكولسترول‬
 ‫كيف يتم إختيار األغذية المعلبة‬
‫• ينبغي معرفة قراءة معلومات مكونات المنتج الغذائي المصنع‬
‫(معلومات العنونة) وداللتها قبل إقتنائها من أماكن مرخصة‬
‫ومحفوظة جيدًا مع تجنب المنتجات المهربة ‪ ،‬كما البد من‬
‫اإلنتباه لتاريخ الصالحية وكذلك شكل العلبة‬
‫كيف يتم إختيار األغذية المعلبة‬
 ‫إقرأ الورقة اللفيفة قبل شراء المنتوج‬
‫نكهة البرتقال ‪ :‬مادة منكهة وليست البرتقال‬
‫ملون أصفر ‪E102‬‬
‫مادة حافظة ‪ ،‬تسبب حساسية جلدية ‪E213‬‬
‫يستعمل بدل السكر ‪ ،‬وهو مادة مسرطنة ‪E954‬‬

‫المكونات ‪ :‬ماء – سكر – نكهة البرتقال – غازات‬

‫‪E102 –E213 – E954‬‬
‫ياسمين‬
‫شركة ثامر للمشروبات الغازية‬
‫‪2L‬‬ ‫‪‬‬ ‫شارع األوبرا – رقم ‪- 64‬‬

‫الحجم‬ ‫العالمة المسجلة‬ ‫إسم المنتج والعنوان‬

‫‪ : EXP: 16-11-‬تاريخ إنتهاء الصالحية‬
‫‪ :p :20-11-2008‬تاريخ اإلنتاج‬
‫لذي ذة‬ ‫وزن‬
‫ا صافي‬
‫ل‬
‫ال‬
‫‪2009‬‬ ‫‪4 5g‬‬

‫المكونات ‪ :‬دقيق القمح – سكر – دهون نباتية – مسحوق الكاكاو – نشأ الذرة – مسحوق الحليب –‪B12-B6-‬‬
‫‪ – B2-B1‬فيتامينات ‪ E503-E500‬فانيليا‪ -‬كاربونات الكالسيوم – ملح – ‪E322‬‬

‫‪:‬الرمز‬
‫طريقة لتسجيل المعلومات بشكل‬
‫مواد مستحلبة‬
‫مواد رافعة للطعم‬ ‫رقمي يحدد فيه البلد والمنتج‬
‫ليسيثين صويا‬
‫‪16‬والمنتوج والمراقبة ووووو‬
 ‫كيفية قراءة لفيفة المنتوج الغذائي‬
‫• تاريخ إنتهاء الصالحية (‪)DLC‬‬
‫يشير إلى التاريخ الذي يصبح بعده المنتوج الغذائي خطرًا على‬
‫الصحة‬
‫• يستحسن إستهالك المنتوج قبل (‪)DLUO‬‬
‫هذه العبارة تعني إن المنتوج إنخفضت قيمته الغذائية وتغير طعمه‬
‫‪ ،‬دون أن يشكل خطرًا على الصحة‬
‫كتابة تاريخ الصالحية لبعض المنتوجات‬
‫• المنتوجات التي تتجاوز صالحيتها ‪ 18‬شهرًا ‪ ،‬يحدد عليها‬
‫السنة فقط‪.‬‬
‫• المنتوجات ذات الصالحية ما بين ‪ 3‬و ‪ 18‬شهر‪.‬‬
‫يحدد عليها الشهر والسنة‬
‫• المنتوجات ذات الصالحية أقل من ‪ 3‬أشهر (وهي السريعة‬
‫الفساد)‬
‫يحدد عليها اليوم والشهر‬
 ‫صالحية المنتوج الغذائي‬
‫• يبقى المنتوج الغذائي صالحًا طيلة مدة الصالحية إذا حفظ في‬
‫الشروط المناسبة بعيدًا عن ‪:‬‬
‫الضوء‬ ‫الرطوبة‬ ‫الحرارة‬
 ‫األغذية المعدلةوراثيًا‬
‫ظهرت في بداية الستينات من القرن الماضي قصد مكافحة بعض‬
‫األمراض الناتجة عن نقص الحديد أو لتحسين الجودة أو للزيادة في‬
‫اإلنتاج تهدف إلى نقل الجينات ذات مواصفات معينة من كائن حي إلى‬
‫آخر فتحدث تغييرات وراثية مما يجعلها غريبة عن شكلها المألوف‬
‫طبيعيًا ‪.‬‬
0b1ead12ffcbeea4b697b844dec8757b.mp4
 ‫التوصيات‬
‫اإلبتعاد عن تناول المواد الغذائية المعلبة قدر‬ ‫•‬
‫اإلمكان ‪.‬‬
‫األنتباه إلى أي منتج معلب ومالحظة المكونات‬ ‫•‬
‫الداخلة في تركيبه جيدًا ‪.‬‬
‫مالحظة تاريخ اإلنتاج وتاريخ اإلنتهاء ألي منتج ‪.‬‬ ‫•‬
‫األبتعاد عن المنتجات الغذائية المكونة من مواد‬ ‫•‬
‫مضافة ومرمزة بالرمز ‪ E-numbers‬والتي غالبًا‬
‫ماتشير إلى مواد كيميائية ذات تركيب خطر‬
‫ومضر بالصحة‪.‬‬
 ‫الخاتمة‬
‫ينبغي العمل على نشر التوعية لدى المواطنين بأهمية التغذية‬
‫الصحية المتوازنة وإختيار منتجات غذائية طبيعية مع اإلنتباه إلى‬
‫العنونة والمكونات المضافة والحذر من المنتجات المعدلة وراثيًا‬
‫وتشجيع اإلستمارات المحلية وتنمية الفالحة الطبيعية لحماية‬
‫المستهلك ‪.‬‬
‫شكرًا ‪ ...‬لحسن‬
‫اإلصغاء‬