‫تكنولوجيا التعليم‬

‫علم تطبيقي يهتم بما يلي‪:‬‬

‫األساليب‬ ‫الوسائل‬ ‫اإلدارة‬ ‫المعلم‬

‫بيئة التعلم‬ ‫البيئة التعليمية‬
‫التدريسية‬ ‫التعليمية‬ ‫التعليمية‬ ‫والمتعلم‬
 ‫العملية التكنولوجية‬
‫العملية التكنولوجيا هي محصلة للتفاعل بين اإلنسان والمواد واألدوات‪.‬‬

‫اإلنسان‬

‫األدوات‬ ‫المواد‬
 ‫األهداف العامة للتكنولوجيا‬

‫توفير‬
‫الجهد‬
‫توفير‬ ‫توفير‬
‫التكاليف‬ ‫الوقت‬

‫األهداف‬
 ‫مراحل استخدام التطبيقات التكنولوجية‪:‬‬
‫• مرحلة المتابعة‪:‬‬
‫المتابعة المستمرة للطفرات التكنولوجية كاأللعاب اإللكترونية ( لعبة الحوت‬
‫األزرق) وما ترتب عليها من مشكالت‪.‬‬
‫• مرحلة االستيعاب‪:‬‬
‫البد من دراسة واستيعاب التكنولوجيا قبل استخدامها حتي نتجنب المشكالت‬
‫والعوائق‪ ،‬مثل الدعوة إلدخال "التابلت" في المدارس دون التجريب‪.‬‬
‫• مرحلة التدريب‪:‬‬
‫اكتساب المهارات األساسية المطلوبة في نظم إعداد وتشغيل المواد واألدوات‬
‫الجديدة‪.‬‬
‫التكنولوجيا في التربية وتكنولوجيا التربية‬
‫وتكنولوجيا التعليم‬
 ‫التكنولوجيا في التربية‬

‫• تلك المؤثرات التي أحدثتها التكنولوجيا ومازالت تحدثها في‬

‫المجتمعات‪ ،‬ومدى انعكاساتها التربوية فمثال التليفزيون‬
‫واإلنترنت وشبكات التواصل اإللكتروني كلها تكنولوجيات‬
‫مؤثرة في التربية‪.‬‬
‫• هي تلك المؤثرات التكنولوجية الواقعة على حياة الفرد أو على‬
‫تنشئته سواء أكانت هذه المؤثرات داخل المدرسة أو خارجها‪.‬‬
‫• يكتسب الفرد معلومات‪ /‬مهارات بطريقة غير مباشرة‬
‫( اإلعالنات)‬
 ‫تكنولوجيا التربية‬

‫• تكنولوجيا التربية معنية بالعملية التعليمة من جوانبها األدائية‬

‫واإلدارية‪.‬‬
‫• يتم استخدامها في المؤسسات التربوية‬
‫• هي طريقة منظمة للقيام بتصميم وتنظيم العملية التعليمية بشكل‬
‫كامل وطرق تنفيذها وطرق تقويمها وذلك حسب أهداف محددة‬
‫وخاصة‪ ،‬وتعتمد على نتائج البحوث المتعلقة باالتصاالت والتعليم‬
‫ومن خالل المصادر البشرية والمصادر غير البشرية بهدف‬
‫الحصول على تعلم فّعال‪.‬‬
 ‫الفرق بين التربية والتعليم‬

‫التربية‪:‬‬
‫• عملية مساعدة الفردعلى النمو المتكامل من زواية اربعة هي‪:‬‬
‫(النمو الحسي ‪ /‬النمو العقلي ‪ /‬النمو الجسمي ‪ /‬النمو‬
‫االجتماعي) بحيث يستطيع الكائن الحي التكيف مع نفسه اوال‬
‫ومع المجتمع الخارجي ثانيا‪.‬‬
‫• والتربية بهذا المعنى تسمو وترتفع لتشمل جميع اهدافنا وحاجاتنا‬
‫فتكون هدف لحياتنا في حد ذاتها‪.‬‬
 ‫الفرق بين التربية والتعليم‬
‫التعليم‬
‫• عملية مقصودة تتم في المؤسسات التعليمية لحفز واستثارة‬
‫قوى المتعلم العقلية ونشاطه الذاتي وتهيئة الظروف المناسبة‬
‫التي تمكن المتعلم من التعلم ‪.‬‬

‫• كما أن التعليم الجيد يكفل انتقال أثر التدريب والتعلم وتطبيق‬

‫المبادئ العامة التي يكتسبها المتعلم على مجاالت أخرى‬
‫ومواقف متشابهة"‬
 ‫تكنولوجيا التعليم‬
‫• تتكون كلمة "تكنولوجيا " وهي كلمة ذات أصل يوناني‪ ،‬من‬
‫مقطعين‪" ،‬تكنو ‪ " Techno‬وتعني‪ :‬حرفة أومهارة أو فن‪،‬‬
‫وكلمة "لوجي ‪ " logy‬وتعني‪ :‬علم أو دراسة‪.‬‬

‫• ولذا تعني كلمة تكنولوجيا أو كما يطلق عليها باللغة العربية‬

‫"تقنية" علم األداء أو علم التطبيق‪.‬‬
 ‫تكنولوجيا التعليم‬

‫• تكنولوجيا التربية تعد أكثر شموال من تكنولوجيا التعليم؛ أي‬

‫ينصب اهتمامها في ميدان تكنولوجيا التربية وبالمؤسسات‬
‫التربوية‪ ،‬أما تكنولوجيا التعليم فميدانها المؤسسات التعليمية‪.‬‬
 ‫مفهوم تكنولوجيا التعليم‬
‫تعريف جمعية االتصاالت التربوية‪:‬‬
‫هي عملية مركبة متكاملة يشترك فيها األفراد واألساليب واألفكار‬
‫واألدوات والتنظيمات؛ بغرض تحليل المشكالت التي تتصل‬
‫بجميع جوانب التعلم اإلنساني‪ ،‬وإيجاد الحلول المناسبة لها ثم‬
‫تنفيذها وتقويمها وإدارة جميع هذه العمليات (تحليل‪ /‬تنظيم‪/‬‬
‫تقويم) إلحداث تعلم أفضل‪.‬‬
 ‫مفهوم تكنولوجيا التعليم‬
‫تعريف سيلز‪:‬‬

‫تكنولوجيا التعليم عبارة عن منظومة شبكية متكاملة وديناميكية‪،‬‬

‫قائمة على النظرية والتطبيق في تصميم مصادر العمليات‬
‫التعليمية واستخدامها وتطويرها وتقويمها‪.‬‬
 ‫أهداف تكنولوجيا التعليم‬
‫• تحفيز المتعلم نحو عملية التعلم‬
‫• التخطيط للتعليم والتوافق بين البيئات التعليمية المختلفة‪.‬‬
‫• تهيئة المكان (بما فيه من معلم ومنهج) بتجهيزات مادية بصورة‬
‫مشوقة‪ .‬مظهر المعلم وطريقته في الحركة أمام متعلميه وفي شكل‬
‫المنهج ومحتواه بطريقة تجعله متشوقا لتحقيق األهداف‬
‫التعليمية‪.‬‬
‫• تهيئة المعامل وملحقات المبنى التعليمي‪ :‬لتكون بطريقة متكاملة‬
‫تسهل على المتعلم التردد عليها دون أية معاناة‬
 ‫أهداف تكنولوجيا التعليم‬

‫استخدام المصادر التعليمية متعددة المثيرات التي تشجعه على‬ ‫•‬

‫التشوق للغوص في البيئة التعليمية‪.‬‬
‫التغلب على مشكلة الفروق الفردية‪ :‬من خالل تهيئة التعلم بما‬ ‫•‬
‫يناسب ميول واستعدادات كل متعلم‪.‬‬
‫تقليل أعباء المعلم بتوافر المصادر‪ :‬بحيث تكون في كل مكان‬ ‫•‬
‫وزمان‪ ،‬والتي تتفق مع الفروق الفردية بين المتعلمين‪.‬‬
‫إتاحة الفرصة لعدد كبير من المتعلمين للتعلم في نفس الوقت‪:‬‬ ‫•‬
‫ويكون ذلك من خالل التعلم الجماعي‪ ،‬مع تعدد المصادر‬
‫وأنماطها‪.‬‬
‫مصادر التعلم والوسائل التعليمية‬
 ‫تصنيف مصادر التعلم‬
‫• المعلمين والموجهين والخبراء الزائرين‪،‬‬ ‫بشرية‬
‫وأمناء المعامل‪ ،‬واألقران‬

‫• اإلجراءات المتتابعة التي يستخدمها المعلم إلعداد‬ ‫الطرق أو‬

‫مصادر التعلم (التعلم القائم على استخدام‬
‫الكمبيوتر‪ ،‬اوالتعلم المبرمج)‬
‫اإلستراتيجيات التعليمية‬
‫• القاعات الدراسية‪ ،‬مراكز مصادرالتعلم‪،‬‬
‫المعامل‪ ،‬المالعب‬ ‫البيئات التعليمية‬

‫• المواد التعليمية (كتب‪ /‬اسطوانات‪ /‬شفافيات‪)..‬‬

‫الوسائل التعليمية • االجهزة الناقلة( كمبيوتر‪ /‬جهاز عرض شفافيات)‬
‫• طريقة أو أسلوب العرض( سمعي‪ /‬بصري)‬
 ‫خصائص جودة الوسيلة التعليمية‪:‬‬
‫أن تكون الوسيلة التعليمية ذات صلة بالمنهج وتحقق أهدافه بحيث تتصف‬ ‫•‬
‫بالبساطة والوحدة في المعلومات‬
‫تحديد المدة الزمنية الالزمة لعرضها وأن تتناسب مع خصائص المتعلمين‬ ‫•‬
‫وأعمارهم العقلية والزمنية‪.‬‬
‫أن تكون جذابة بألوانها‪ ،‬بحيث ال تطغى األلوان على األفكار األساسية‬ ‫•‬
‫وعلى الهدف من استعمالها‪.‬‬
‫أن تكون متقنة وجيدة التصميم من حيث تسلسل أفكارها وعناصرها‬ ‫•‬
‫وانتقالها من هدف تعليمي إلى آخر‪ ،‬والتركيز على األفكار الرئيسية‪.‬‬
‫أن يتصف تصميمها بالدقة‪ ،‬والموضوعية‪ ،‬والحداثة‪ ،‬واألمان في أثناء‬ ‫•‬
‫االستخدام‪ ،‬مع مراعاة قلة التكاليف وأن يتناسب حجمه مساحته صوتها مع‬
‫عدد الدارسين‪.‬‬
 ‫خصائص جودة الوسيلة التعليمية‪:‬‬
‫أن تتناسب مع البيئة التي تعرض فيها‪.‬‬ ‫•‬
‫أن تكون متناسبة مع الوقت والجهد الذي يتطلب استخدامها‪ ،‬من حيث‬ ‫•‬
‫الحصول عليها اوالستعداد وكيفية استخدامها‪.‬‬ ‫•‬
‫أن تكون مثيرة لالهتمام واالنتباه ومبتكر وبعيدة عن اإلنتاج التقليدي‪.‬‬ ‫•‬
‫أن تتناسب من حيث الجودة والمساحة مع عدد المتعلمين وأن تعرض في‬ ‫•‬
‫وقت مناسب كي ال تفقد عنصر اإلثارة‪.‬‬
‫ضرورة الرجوع للهدف عند استخدام الوسيلة التعليمية‪:‬‬ ‫•‬
‫مراعاة المستوى التعليمي والثقافي للمتعلمين‪:‬‬ ‫•‬
 ‫معايير اختيار الوسائل التعليمية‬
‫ارتباط الوسيلة بالمحتوى العلمي للمنهج‪.‬‬ ‫•‬
‫استخدام الوسيلة في المكان والزمان المناسبين‪.‬‬ ‫•‬
‫التنوع في الوسائل المستخدمة (الرحالت المعرفية أو المعامل االفتراضية)‬ ‫•‬
‫مالءمة حجرة الدراسة للدمج بين الوسائل التقليدية والرقمية‪.‬‬ ‫•‬
‫قابلية الوسيط للتطبيق‪ :‬بفحص المعلم لألجهزة والمواد المستخدمة قبل‬ ‫•‬
‫عرضها على الطلبة؛ للتأكد من صالحيتها ومالءمتها لتحقيق األهداف‬
‫المرجوة‪.‬‬
‫إتاحة الفرصة للمتعلمين للفاعلية والنشاط‬ ‫•‬
‫قابلية الوسيلة للتقويم التربوي‪ :‬معرفة نواحي القوة والضعف في الوسيلة‬ ‫•‬